• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

متسلسلة بين ماضي وحاضر متناقضين منسجمين - حتى الجزء الرابع (1 مشاهد)

صبرى فخرى

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
إنضم
16 أكتوبر 2023
المشاركات
523
مستوى التفاعل
373
النقاط
3
نقاط
536
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
اهلا بكم زوار ومحبي القصص الجنسيه والموقع المميز اللذي نحب كل ما يقدمه دائما بدون ملل
لم اعرف سببا الى وجودي هنا معكم بصفتي كاتب صغيرلقصه ربما لا تروق لبعضك: فلقد عشقت من زمن روائع الادب الايروسي وتجدد الى الرغبه فى خوض واحده من هذا النوع كم اظن نفسي محظوظا لانني من الجيل اللذي عاصر رويات الجيب وتعرفت على براعة هؤلاء الكتاب اللذين كان لهم دورا كبيرا لتكوين عقليات الكثير من جيلي ولكن هنا الامور مختلفه قليلا لا حاجه لاختصار الكلمات ولا لانهاء الجمل بطريقة وقوره هنا علينا ان نفرغ شحناتنا فى الكتابه بدون كلل ولا ملل ولا تخيل علينا فقط معرفة ما يدور بعقل الكاتب وحياة البطل للقصه ستكون القصه هذه نوع غريب بعض الشئ متعاصره على زمنين لن تكون بسيطه ولا معقده وساحاول ان اجعل احداثها قليلا متناسقه فلكل منا تواريخه الملهمه له واحلام لم ترقي الى التواجد كواقع ولكن لنقوم بخوض هذه التجربه واتمني ان يخيب ظني وتعجبكم.....
قصة اليوم عن محمد احد ابناء بلد عربي عريق ولكنه يحمل فى جيناته الكثير من الاختلاف عن الاعراف والتقاليد المقيضه لهواياته ابو محمد الاستاذ سعيد من اب برازيلي الجنسيه وام عربيه ذات طباع شرقيه صارخه وقد ارتبطا ببعضهم فى ظروف غريبه ومعقده ولم احلام وهذ اسمها الا ال17 عام فقط الاولى من عمرها فى وطنها وعاشت باقي حياتها ببلد زوجها بعد زواجهم وسفرها معه وهؤلاء هم اهم شخصيات بالقصه وليكن البداية من الوسط بين الحاضر والماضي ......
الفصل الاول (العوده للوطن )
وصلت الطائره المصريه من البرازيل محملة معها سواح ومصريين ولكن بينهم سعيد اللذي لم يكن لا سائح ولا مواطن ولكنه يحمل الدم المصري عن طريق امه احلام سعيد ولد قوي الجسد رائع المظهر ممشوق القوام لدرجه انه يصلح ان يكون امراءه ورجل فى وقت واحد ومن الداخل هو رجل متكامل وزات قوة جنسيه قليلا ما تتواجد فى رجل ولكن له مؤخره صارخه بالانوثه لم يتجاوز العشرين من عمره وقت نزوله لاول مره مصر بعد تنفيذ وصية امه كامله وكان اخرها نزوله الى مصر وان يتزوج من احدي بنات خالاته ويستقر بمصر وبعد ان فرغ وقام بتنفيذ كل الوصايا اللتي املتها عليه امه لم يتبقي غير النزول الى مصر والاستقرار بها ( الوصيه طويله وبها كثيرا من الاوامر سنعرفها لاحقا)
فور نزوله توجه الى الاوتيل اللذي تم حجزه مسبقا له عن طريق المحامي الخاص به وركب التاكسي وهو يراقب عين السائق ويبتسم فى داخله لانه يعرف انه يحترق ليعرف نوعه ( انثي ام ذكر ) ولما وصل الى الفندق كانت قد مرت عليهم مواقف كثيره اغلبها متشابها فالسائق يتكلم مع حاله بالعربيه متعجبا من سعيد اللذي كان يعرف العربيه جيدا من امه ولم يعلم بذلك السائق اللذي اخذ فى التعجب ثم الاعجاب بجسد سعيد واقنع نفسه انه انثي شديده الحسن ولكن كانت صدمته كبيره حينما نزل سعيد وهو يحاسبه ولم يكن قد سمع السواق صوته حتى نزوله فقد اعطا له الكارت الخاص بالفندق ليتجه له السائقبدون تعليق ولما وصلا التفت له سعيد ولاول مره قال
سعيد : اتفضل الاجرة
السواق : ............
سعيد مبتسما : هتاخد الاجرة ولا امشي
السواق : لامؤخذه يا بيه مقصدش اللى سمعته اتلغبط بصراحه
سعد : حصل خير
السواق : تاخد رقمي علشان لو احتجت تروح فى حته يا بيه
سعيد : ماشي هاته
بعد ما اخذ الرقم وهو مصدموم من المفاجأه ان سعيد راجل وصوته رجولى وليس ناعم :eek: لا وكمان عارف عربي:D
اتجه سعيد وهو يضحك على الموقف بشكل كبير الى غرفته وكلما تذكر السائقوهو يمتدح خصره او انحناءات جسده وعيونه وتقطيع وجهه وشعره الناعم القصير يضحك بهستيريا حتي كاد ان يقع فى البانيو وهو ياخذ دش ليرتاح من عناء السفر

تكملة الفصل الاول
بداء سعيد بالخروج من الفندق والتنزه قليلا فى كل مكان تطئه رجله واخذ يتنقل من مكان الى اخر على حسب رغبته. قضي اسبوع وهو يتنقل فى كل مكان فى البلد الى ان انتهى به الامر ليذهب الى الاسكندريه عروس البحر الابيض متجها الى بيت خالته على حسب العنوان اللذي اعطاه له المحامي بيت شعبي ولكن لمس فيه هدوء وراحه تقدم الى الباب ورن الجرس لينفتح الباب ويجد امامه انثي من نوع خاص ذات وجه شديد البياض مستدير وذات عيون بلون سلي و زاد جمالها غمازه واحده تكسو وجهها وهي تنظر له منتظره جوابه ولكن مر خمس دقائق لم يفتح سعيد فمه بكلمه واحده فيها وقبل ان تفقد اعصاببها جاء صوت خالته من خلفها
خالته : مين يا سارة
سارة : مش عارفه يا ماما شكله غلطان بالعنوان بس كمان شكله اخرس
سعيد مبتسما : انا يا خالتي
خالته : سعيد يا حبيب خالتك يا روح قلبي
جريت عليه بشوق كبير والتقطته فى حضنها لبعض الوقت واخذت تبكي وهى لا تريد ان تتركه يخرج من حضنها ادخلته الى البيت واجلسته على الكنبه بالصاله وهى تساله بشوق ولهفه عن احواله وعن كل شئ عنه ومتى قدم الى مصر وليه متصلش بيهم الى ان رد سعيد عليها
سعيد : سيبيني اخد نفسي يا خلتي الاول انتى حتى معرفتنيش على بنتك وهى واقفه مذهوله
سارة وهى مصدومه : لا مش مذهوله ولا حاجه بس انا معنديش خالات معرفهمش فانتا ابن مين فيهم وانتا اول مره اشوفك ازاى خالتك مش فاهمه ؟
خالته : يا سارة ده ابن اختي اللى فى سافرت البرازيل وكنت على تواصل معها الايام الاخيره ليها ووصتني على سعيد ومحدش يعرف غير اخواتي البنات بس بيها لمواضيع اكبر منك واقدم بكثير من عمرك وعمر اخواتك
سعيد : انا لو هسبب مشاكل امشي احسن
وهم واقفا الى ان قامت خالته : تمشي فين يا حبيبي ولا فى مشاكل ولا حاجه تعالى ادخل غير هدومك وبعدين نتكلم
دخل غرفة الضيوف ليغير هدومه وغافله النوم ليستيقظ بعد ساعتين تقريبا على وجه ملائكي
سارة : اصحي يا عم انتا ايه هتاخدها مقولة نوم
سعيد : معلش النوم خدني انا
سارة : ولا معلش ولا حاجه قوم بس صحصح وسلم على الضيوف بره
سعيدوهو يقوم وحسب عادته مسك ايدها وباسها وهو بيشكرها انها صحته بلطف
احمر وجه سارة خجلا مع ابتسامه اعطت لها وجها من الصعب جدا ان تراه ولا يعجبك استشاط الدم فى عروق سعيد ولكنه تماسك جيدا وقام بعد خروجها ليجد خالاته كلهم بالخارج مع اولادهم بنات وشباب سنتعرف عليهم واحده واحده بالاجزاء القادمه
تقدم منهم وهم يتلاقفونه بالاحضان والمواساة لانقضاء عمر والدته وعدم قدرتهم على رؤيتها منذ رحيلها واخذ الشباب بالاسئله عن الحياة هناك والطباع والتعليم والحريم بدات بالسؤال عن الموضه هناك وكثرت الاسئله حتى على طاولة العشاء الى ان انتهى الوقت واتزنقو كلهم فى المواصلات ودخل سعيد الى الغرفه لتاتي سارة اللتي لم تاخذ راحتها ولم تكلمه طوال فترة جلوسه مع بنات واولاد خالاته اللذين طالبو بحقهم فى زيارة سعيد لهم والمكوث يوم او اثنين لدي كل واحده منهم
سارة : شكلك كان مضحك وهما عمالين يسألوك وانتا بتجاوب ههههه
سعيد : هههه دول عصروني مش سألونى
سارة : هههه مانا خذت بالى
سعيد : هو انتى مش مرتبطه
سارة: ليه
سعيد : اصلي مش شايف خواتم فى ايدك لما بوستها
ساره و قد كسى خدودها الخجل : لا وبلاش تبوسها تاني
سعد : ليه زعلتي ولا ايه
سارة : لا مزعلتش بس احرجتني
اخذ سعيد يهاجم سارة بالكثير من الكلام وهى ترد بصوت يقل درجته شئ بعد شئ الى ان وصل كلامها الى الهمس مما دعا سعيد الى الجلوس بالقرب منها وفى لحظه غاب فيها عقل سارة انتزع منها قبلة الحياة وغابا فيها لوقت طويل لم يستفيقا منها الا على صوت ايد ساره وهى على وجه سعيد
الغريب ان القلم كان جامد كانها زعلانه والاغرب انها كانت مبتسمه الى ان شافت ايديها نزلت من على وشه خدت بعضا وجريت على غرفتها
بعد وقت ليس بقليل حضرت خالت سعيد الى غرفته وقفلت الباب خلفها وجلست على السرير وهى تحدق بسعيد بدون ملامح معينه لغضب او لحب او لاى نوع من انواع المشاعر
خالته : بص يابنى انا عارفه كل شئ مريت بيه من يوم ما وصلت الى سن ال12 لحد النهارده
سعيد : :eek:
خالته : ايوه عارفه متتفاجأش وعرفه انت ايه وازاى و ماتخفش محدش غيري يعرف ده
سعيد : ......
خالته : امك حكيتلى عن كل شئ من طأطأ لسلام عليكم بس اللي لازم تعرفه كويس ان هنا مش زي هناك هنا فى تقاليد واعراف معينه مش لازم نحيد عنها واللى انتا عملته من شويه اوعاك تكرره والا هتلاقي الناس المحترمه بتنفر منك وهتبقي فى وضع اجتماعي وحش طبعا
سعيد : لا متخفيش مش هيتكرر بس طبعا لو انتى عارفه عني كل حاجه زي ما قلتى يبقي تلحقيني وتجوزيني بدلما تبدأ الفضايح
خالته : وهو ده اللى هيحصل معاك اسبوعين تلف فيهم على خالاتك وتتعرف عليهم قدرت تمسك نفسك يبقي اول ما ترجعلى هنعلن خطوبتكم انتا وسارة ونكتب الكتاب وبعدين تشوف شقه قريبه مني وتتجوزو
سعيد : انتى متأكده انك تعرفي كل حاجه طيب ههههه انا بقالى اسبوع هنا فى مصر وانتى بتقولى كمان اسبوعين
خالته : عارفه وده مهر بنتى
سعيد : اوعدك انى هبذل اقصي جهدي
خالته : وانا اوعدك انى هلتزم بكلامي
نام سعيد وانتقلت خالته لغرفة سارة اللتي لم يكف عقلها عن لومها على ضرب سعيد بالقلم فهى لم تقصد ذلك ولا تعرف كيف حدث اصلا ولا يعجبها ولكن دخول امها عليها جعلها تنتفض زي اللى عامل عمله
امها : عارفه وشفت كل حاجه وسعيد طلب ايدك وانا موافقه بس لازم رئيك بوضوح بعد ما تعرفي كل حاجه عنه وتشوفي هتقدري تعيشي معه ولا لا الاول
مع فرحتها واستغرابها : ياماما انا لى باللى جاي مش باللى فات
امها : لا يا حبيبتي اللى جاى لازم هيرتبط باللى فات اكيد على العموم مش وقته بعدين نتكلم لما يمشي سعيد يزور خالاته نبقي نتكلم علشان الكلام مش هيخلص من اول يوم ولا اول اسبوع نامي دلوقتى وبعدين نتكلم
قامت من مكانها متجهة الى غرفة نومها بدون ما تدي سارة اى فرصه لاى نقاش اخر ونامت ساره بين فكر فى ماضي لا تعرفه وحاضر تتمناه

الفصل الثاني

مع كل احترامي وتقديري للردود الغاليه اكمل ما بدأت
توجه بدون انظار مسبق سعيد الى زيارة خالاته للتعرف عليهم وكانت خالته الاولى فى الزيارة هى محاسن او ام نور هى فى الواحده والاربعين من العمر ذات جسم بلدي " ملزلز" لكن لا تميل الى الثمنه ولكنها كانت تحمل على عاتقها مسؤلية نور ابنها ذات ال19 عشر وكان نور وحيد لامه بعد وفاة ابيه وترك لهم ما لا بأس به من المال للعيش حياة كريمه بعد وفاة زوجها الصعيدي لم توافق على الزواج ببساطه اكتفت بابنها وخافت عليه من البهدله بس كانت بصراحه جسم ملبن طياز عريضه مشدوده رغم السن بزاز كبيره ولكن لكانها بنت بنوت صوتها الهادئ المثير ولان طبعها جبان حبيتين ساعد ذلك على عدم اختلاطها كثيرا بالنساء واكتسب ابنها طبعها واصبح اصدقاءه هم امه فقط ويكتفي بزيارات العائله اللى من الواضح انها بتزعجهم لم تكن محاسن متتشجعه لزواج ابنها ولا احد يعرف السبب والدهشه تملئ الوجوه عادتا لما بيبداءو يقفلو هو وامه الموضوع بمجرد فتحه مكنش كسوف كان تقفيل لمجرد التقفيل المهم .....
اتجه سعيد لزيارة محاسن ونور ولم ينسي بعد دخوله للمنزل والترحيب الكبير اللى شافه ان يطمن خالته ام سارة عليه ويعرفها انه عند خالته محاسن
اخذت الاحاديث تتزايد والمواضيع تفتح ولا تغلق وعلى عكس العاده كانو مبسوطين جدا جدا من زيارته اللى بمجرد ما اتي وقت النوم قبل الفجر بوقت بسيط تمني نور وامه انه لا يتركهم ابدا
دخل سعيد الى الحمام لياخد دش قبل النوم وذهب نور لاعداد الغرفه لينام معه وبالصدفه الباحته صادف مرور محاسن على الحمام لتري من جوانبه المفتوحه عملاق وليس زبر ادمي حطت ايدها على فمها وكادت عيونها تطلع من هول المنظؤ واستعجابها منه وكست خدودها حمرة الخجل ونفسها اكنه اتكتم معذوره يا ناس 7 سنين لم يلمسها بشر ليس برودا ولكن خوفا من العواقب " جبانه " بصعوبه دخلت غرفتها ونسيت اصلاانها كانت رايحه فين ولكن فضلت الدخول الى غرفتها والا هتخش على الواد ده تغتصبه حرفيا :eek:
ساعتها كان سعيد بقي بالنسبه لها غريب فعلا وليس ابن اختها ولا نيله خرج سعيد اللى ميعرفش اصلا كل اللى حصل ده ولا لاحضه بتاتا ولكن جسمه بيغلى من كثرت الشهوة وطول المده اللى لم يدخل قضيبه فى فتحتا ما
اتجه بدون النظر لا يمين ولا يسار الى الغرفه اللى هينام فيها مع نور ابن خالته
نور كان بيظبط حاجه فى الدولاب وهو لابس بيجامه ستان ناعمه زي بتاعت العريس يوم الصبحيه وهو متعود على كده ولكن منحني لدرجة وشه مس باين تفاجأ سعيدبفردتين طياز حكايا فريسا قدامه وهو جعان زبرو يتوسل له ياكله وهو يقوله مينفعش وبصوت يملئه الشهوه والخمول
سعيد : خالتي امال فين نور
التفت نور: خالتك فين
سعيد : اوبس سوري يا نور فكرتك خالتي متزعلش :eek::eek:
نور ضاحكا : انتا شاكل النوم اثر عليك مبقتش عارف لا تفرق فى الشكل ولا الجسم حتي ههههههه
سعيد : هههه بصراحه حتى لو لسا صاحي انتو من ظهركم شبه بعض اصلا علشان كده اتلغبط
نور بدون ابتساما ورد بسيط : امي بقي هنعمل ايه
سعيد : اوعي تكون زعلت
نور : ازعل من ايه يا عم يلا علشان ننام تعرف اني بقالى 7 سنين حد ينام جنبي ههههه
سعيد : بكره تتجوز وتلاقيها
نور : لا مش بقصد ست ولا راجل انا بصراحه مبحبش انام على سرير لوحدي اصلا
سعيد خلاص هنام جنبك طول مانا هنا :g030:
بعد مرور ربع ساعه بالتمام وسعيد مش عارف ينام لتغيير مكانه تاني وكمان زبره اللى شبه زبر الحمار اللى واقف ومضايقه
بص ناحية نور لقاه مديله ظهره فاطمن ومن تحت الغطا طلع زبه ليريحه من الالتواء والحبسه بدون ما يدلكه
فجأه بيلف جسمه ليقابل نور ويلاقي نور لازق فيه بدون قصد لا منه ولا من نور لقي زبه بين فلقات نور بالتمام مع ان البيجامه خفيفه واكنها للستر بس ومع هيجانه اللى كان اصلا على تكه لقي نفسه بيلزق فى نور اللى كان على وشك الغفوه فى نومه ولكن حس بحاجه ناشفه حجر زي رجل بني ادم بتحفر لنفسها مكان بين فلقتين طيزه عقدت المفاجأه لسانه وساعد ذلك سعيد على التمادي والتحرك ببطئ شديد مستمتع بطيز طريه كبيره مغطيه جوانب زبره من غير ما يقلعه الهدوم حتي واكتفي بكده لحد ما جاب شهوته وانفاسه بتولع رقبه نور اللى جبنه اللى ورثه من امه خلاه ساكت فى الاول وانطواءه خلاه مستمتع ونفسه سعيد يكمل كل حاجه وحس طيزه محتاجه زبر سعيد بدرجة الادمان ظل مغمض العينان الى ان احس بنفس سعيد بيزيد وبأنه غرق البيجامه ووصل لخرم طيزه ملفش حتي يكلمه ولا تحرك سعيد يدارى المصيبه دي وراحو الاثنين بنوم عميق ولكن على الباب كانت محاسن واقفه بتتفرج بعد ما لعب الشيطان فى راسها وخلاها تقوم تحاول تتحسس زبر سعيد وهو نايم ويمكن تتجرأ وتاخد منه بوسه " من زبره " ولكن لما شافت سعيد محتضن نور من الخلف وحركته بتزيد عرفت اللى بيحصل وفضلت تتابع ولكن بصمت وحذر ولما انتهو راحت غرفتها وهى تحمل فى قلبها شعورين فقط غيره من نور لانه عمل اللى هى نفسها فيه وشهوة لزبر سعيد اللى خد عقلها لابعد الحدود وانتبهت قبل ما تروح فى غفوة النوم الى ان سعيد هايج وممكن بشوية اغراء غير متعمد هو اللى يقرر ينيكها حتي ولو غصب منها تعمل انها غصب عنها ومنها متضطرش تصارحه ومنها تجرب زبره ومنها لو اتعرف ده يبقي سعيد الملام مش هى
استيقظ نور قبل سعيد واتجه الى الدولاب وغير هدومه ببجزامه تانيه بس بلون مختلف ومطلعش من مكانه وقرر ان يفهم سعيد بطريقه غير مباشره ان ده كان حلم فرجع الى حضن سعيد من الخلف كمان نام وحينما شعر باستيقاظ سعيد بعدها بلحظات تركها نور لسعيد ليخفي زبره ليكتمل مسلسل الانكار تحرك نور معلنا استيقاظه ليجد سعيد ووشه بيقول 100 سؤال ولكن لم يريحه نور ولو بنظره تخليه يصدق اى حاجه
نور : صباح الخير
سعيد : صباح النور
نور : انتا صحيت من بدري
سعيد : لا لسا صاحي قبلك ب5 دقائق
نور : طيب قوم نغسل وشنا ونفطر
سعيد ماشي
اتجهوا الى المطبخ وارسلوا الصباح لمحاسن ودخل نور الى الحمام ووقف سعيد مع محاسن وهى بتحضر الفطار وهى لابسه عبايا بيتي لازقه على جسمها الملبن ومنظرها بيدل على عدم وجود لا سنتيان ولا كلت لينسي سعيد كل تسائلاته ويتجه ليأكلها بعينه من اول اصابعها الى اخر خصلة شعر وكانت تتابعه بدون ما تبين وشايفاه بطرف عينها وهو بيتفحص البضاعه اللى هتكون تحت تصرفه كمان شويه طلع نور من الحمام ودخل سعيد الحمام غسل وشه وهو بيطلع زبه اللى وقف من منظر خالته المثير لقي اثار اللبن الناشف على زبه فابتسم وعرف انها مش خيالات ولا احلام وعرف انه بالليل لو قلعه وناكه مش هيعترض كمان ولكن القدر له تصرفات تانيه هتخليه اسعد بكثير

الفصل الثالث
متابعه لما مضي " عذرا للتأخير "
خرج سعيد من الحمام بعد دش ساخن يريح به عضلات جسده استعدادا لمعركة الليل اللذي ينتظرها وهو يمني نفسه بليله واعده ليشفق على قضيبه المسكين المنتظر بفارغ الصبر ولكن وهو يفتح الباب ليخرج كان مشفق على ابن خالته وازاى هيستحمله جلسو ليفطرو وهناك نظرات غير بريئه من سعيد لنور ونظرات لا مباله وعدم اهتمام ظاهرة على وجه نور ولكن داخله سعادته غير طبيعيه ولو بيده لانزل الشمس واحضر القمر لياتي الليل ليدخل الى الغرفه ليختلى به سعيد ويفعل ما فعله معه امس وكانت هنالك عين ثانيه تتابع بصمت لم يراها الا سعيد ليشك بان خالته اكتشفت الامر فهو يعرف حالته وهو هائج وتظهر للاعمي كما يقولون
محاسن ملتفته الى نور : عايزاك تنزل تجيب شوية طلبات لينا النهارده
نور : ماشي ياماما شوفي عايزه ايه وانا اجيبهولك
محاسن املت طلباتها ونور يري انه سوف يغيب تقريبا اغلب النهار بره ووسط زعله لمعت بعينه فكرة تشويق سعيد وكمان يجيب كريمات وحاجات اللى بتستعملها البنات يوم الدخله تحسبا لتمادي سعيد واصبح متحمسا اكثر للنزول
سعيد يرتب عقله فى تركيز
خالته نظراتها غير بريئه بالمره
هو باين عليه الهياج
هى لابسه هدوم من غير هدوم اصلا :D
بتوزع ابنها من البيت
طيب كده يبقي فى حاجه من اثنين يا محاسن عايزه تعيد نفس المشهد اللى حصل من خالته ام سارة
يا محاسن هتنفرد بيه علشان تغرييه وينيكها
حسنا لكم ما اردتم ولي حق التمتع وعليكم التحمل وعلي افراغ شهوتي
كان سعيد يحدث نفسه بكل هذا دون لفت انتباههم ووسط املاء محاسن على نورطلباتها ليتجه نور الى الغرفه ويذهب وراءه سعيد ليحسم الامر فى ذاته لابد من وضع النقاط على الحروف مستغلا دخول خالته الى المطبخ انشغالها فيه ليغلق الباب على نور اللذي كان للتو انتهى من ملابسه ليجذبه بدون اهتمام لموقفه ويضمه لصدره وسط دهشة نور وقبل ان ينطق وضع على شفايفه قبله اسقطت حصون نور كامله وكان مستعد الان ان يخلع ما لبسه ويترك جسده لسعيد لتمتد القبله الى خمس دقائق كانت كفيله لانهاء اى اعتراض وتورد وجه نور الملائكي ليترك سعيد شفتيه ويبتسم نور دون رد ويتركه وهو خائر القوي ويمضي متجها الى باب المنزل ويغلقه خلفه مرفرفا فى الشارع سعيد لدرجة الجنون متشوق لليل متحفذا لاعطاء سعيد كل شئ لاسعاده نصف ما سعده هو بقبلته
سعيد متجها الى المطبخ ليساعد خالته او هذا ما كان يدعيه ليراها امامه بالعبايه البيتي الملزقه على الجسد وزاد من اثارته المياه اللتي بللتها وتحت الضوء اخذ يتاملها وهىتتحرك مهتز كل سنتي منها معلنا عن فرسه بلدي بحق وحقيقي وجبه دسمه لزب سعيد المتلهف خوض معركه ضاريه مع هذه الانثي وفتحاتها بالكامل واخذ يتخيل ذلك وكيف سوف يفتح كل فتحاتها ويتعامل معها كان الامر قد حسم نفسه بالفعل ولكنه اراد منها ان تكون الباديه وليكن بعدها ما يكن لن يستخدم استراتيجيته مع ابنها ومن الممكن ان تكون اسهل منه بمراحل
سعيد : اساعدك فيه ايه يا خالتي
محاسن بصوت انثوي : هتساعدنى هتتعب يا عين خالتك
سعيد : تعبك راحه يا خالتي
محاسن تسلملى يا قلب خالتك مش عايزه اتعبك انا عايزه اريحك
قالتها وهى تنظر اليه لتختم الجمله متسمر عينها على زبه للحظات
سعيد مبتسما : انا هرتاح لما اشوفك مرتاحه
محاسن بصوت ضعيف : تعالى ساعدني انا هشطف المواعين وانتا نشفها ورسها
معني كده انهم تقريبا مش هيكونو لازقين فى بعض بس لا دول هيكونو قطعه واحده
المنظر كالاتي الحوض امامها والرشاقه فوقها وهى لابسه جلبيه بيتي على اللحم وهو لابس بيجامة نوم تقريبا كده لو هما عريانين او لابسين اللبس ده مش هيفرق كتير:D
اتجه سعيد لها ليساعهدها ومع اول لمسه لزبه لطيزها العجينه الطريه اصدرت اه خافته مع وقوع الطبق من ايديها المرتعشه فى الحوض
سعيد : ايه يا محاسن دا احنا لسا فى الاول امال هساعدك ازاى هلم اللى بيقع منك فى الحوض
محاسن وقد عجبها اسمها : مكنتش اعرف ان اسمي حلو يا قلب خالتك كده بس متخفش ميقع الا الشاطر
سعيد : طيب يلا هاتي وانا هنشفلك اللى هتغسليه
الوضع بيزيد شئ فشئ بدل ما كان بس تلامس بقي تلاحم وانفرد زب سعيد بين فلقتي طيزها بالكامل لايفصلهم غير الملابس وتطور ليوصل الى الاحتكاك طالع نازل مع حركة سعيد لوضع الاطباق فوق منها وبدات هى تميل لتمكنه من الاحتكاك وترتفع لما ينزل وتباطئو الاثنان فى المواعين اللى كانت ممكن تخلص بعد 10 دقايق لكن خدت ما يقارب من نص ساعه وسعيد متماسك ولا يريد الهجوم عليها بالكامل مع علمه انها لن تقاوم فقط ليزيد شهوتها ويجعلها تطلب هى بلسانها اما محاسن كسها بقي بيجيب مياة من كل حته والجبن بداء يتعبها وبقت لازم وحتما ولابد تتحرك حتي ولو هتغتصبه هي الاغراء مش عامل حاجه بل انقلب السحر على الساحر
محاسن بصوت كانها بتتناك : الباب مقفول كويس
سعيد : لحظه اتاكد وبالمره البس شورت لان البنطلون اتغرق " المياه ملمستهوش اصلا وهى عارفه ده "
محاسن : تغييره تقلعه مش هتفرق يا قلب خالتك خد راحتك محدش غيرنا
سعيد ضاحكا : طيب اروح اشوف الباب وارجعلك يا سوسو
خرج سعيد تاكد من قفل الباب جيدا ولكن زود الامان بقفل الترباس من الداخل لكي لا يرجع عليهم نور فجأه واتجه الى المطبخ وقبل ما يفكر فى الخطو الجديده لهزيمتها نهائيا وجدها رافعه الجلابيه لحد قبل طيزها بسوية ولفاها على وسطها
ليظل متأمل فى وراكها الملبن وغير مصدق انه هيلعب بيهم اليوم وهيتمتع بيهم لتنظر له
محاسن مبتسما : قفلته كويس
سعيد : كله امان وتمام التمام
محاسن : طيب ما تيجي تكمل شغلك دا انا شمت اهو علشان نخلص المواعين بسرعه 😉
سعيد : يبقي اشمر انا كمان :D
محاسن بدون رد بصت للحوض كانها بتقوله اعمل اللى يريحك
اتجه سعيد خلفها وبخفه انزل بنطالونه ليصبح عاري من الاسفل وزبه منتصب امامه وينزل برجله ليضع زبره بين فخادها ويصعد بنفسه ليصل زبه الى قباب كسها وساعده انها فتحت رجلها لما حست بزبه على لحمها فاصبح بين رجها لتضم رجهلها عليه وتحتضنه بفخادها من الجانبين وكسها من فوق واخذو العمل والاهات تلهب الاذان ومازال زب سعيد يلهب كسها بدون الدخول فيه ويحتك من خارجه ويفرق بين شفرتيه وكسها المطحون يبكي ويفرز دموعه اللتي لم تنقطع وبدون كله ولا حرف ولا طبق ينغسل احس بها تنهار لترمي نفسها على صدره بظهرها كالمغمي عليها حينما اتت شهوتها مع اطلاق حممه الساخنه بين شفتي كسها ليختل توازنهم وتقع به على الارض وهى ضامه وراكها على زبه بقدر المستطاع لترتفع الجلابيه اللتي لم يعد لها لزوم وسعيد على الارض متأوها ليس من الوقعه بل من اللزه وهو ممسكها من ثدييها فى لحظت السقوط وهى ترتعش معلنه عن شهوتها باهات حاميه تضم وراكها بشده على زبه اللذي مازال منتصب وكيف لا وهذه الانثي امامه بعد دقيقتين من اخذ الانفاس ومحاولة التحدث
بصوت واهن اقرب الى الهمس محاسن : اسف يا حبيبي وقعت عليك
سعيد : ولا يهمك يا قلبي دي احلى واجمل وقعه فى الدنيا حصلتلى
محاسن ترى زبه وهو يطل برأسه مكان كسها كانه زبها هى
محاسن : بس الظاهر انى اتخبط فى بطني وطلعلى ورم
سعيد محاولا النهوض ولكنها تمنعه قائله : لا خليك بس اما ادعك الحته اللى ورمت دي يمكن ارتاح
ومعها سقطت الاقنعه والقلاع واحده تلو الاخر لمد يدها تمسك زبه من بن فخديها لتدلك راسه بلبنه وتحكه بكسها يمين وشمال وبدون ادني تردد او صبر تضعه بين شفرات كسها على فتحتها بالظبط وتعدل ظهرها وتنزل على زبره تبتلعه بالكامل فى كسها الوقور وتاخذه لاخره بداخلها معلنا عن شهقه اثارت سعيد ليقول
سعيد : كسك دافي اوي من جوه
وقبل ما سمع ردها كان اشتغل كالماكينه بدون توقف وبالسرعه القصوه مخرجا زبه من كسها ويدخله تاني لاخره بقوة وسرعه واصبحت محاسن لا تقول غير
محاسن : اه اه اه اه نيكني اه اه جامد اه اه كسي كسي افشخه يا قلبي جامد اووووووي
سعيد : كسك نار
محاسن : زبرك بيكويني من جوه
سعيد : اطلعه يعني
محاسن : لا لا نيكيني جامد يا حبيبي اعمل كل اللى انت حابه بس متطلعهوش اه اه اه يا كسي زبرك حامي ومشدود قوي بحبه اووي اووي
سعيد يخرج زبه وسط اعتراض محاسن لتجدي يدفعها ارضا على بطنها ويرفع طيزها بعد كام لسعه من ايده ليغلى الدم فى عروقهبعد سماع صوتها المثير ورؤيته لجمال طيزها وهى بتترج قدامه ويكسوها اللون الاحمر من ضرباته لها ويطلق زبه لاخره مره واحده فى كسها ويمسك بجوانها جيدا ويبداء باعتلائها بقوه وسرعه افقدتها القدره على التكلم واصبحت لا تبالى غير بتركه يكمل ولا يتوقف ابدا اصبحت عجينه بيده يدفعها بزبه ويجذبها بيده الى ان غير الوضع بعد ما قلعا ملط وفى المطبخ كما هما اوقفها على الحائط ورفع رجل واحده منها ليطعنها قبل حتى ما تحاول تتكلم ويبداء سرعته المعهوده لفشخ كسها جيدا فتصيح ليكتم فمها بقبلته اللتي اغمضت عينها واعلنت انها خادمته المطيعه ولعبته الجنسيه اللتي لن ولم ترفض بعد اليوم اي شئ يطلبه فهي بالكامل ملاكي ليه ومع تركه لشفايفها اللى ورمو من مصه ليها وزبه لم يفقد قوته او سرعته فى فتح كل اسوار كسها وتهشيم ما تبقي من ذرات عفتها لتنطق " بحبك " ليثور سعيد الحصان يرفع رجلها الثانيه وقد زنقها جيدا فى الحيطه و واخذ سرعته وقوته تزيد وتزيد لتصرخ هى من فرط قوته ويعلن هو عن قذفه الثاني محتضنها بالحائط ساحقا جسدها بين الحائط وجسده متماسكا وساندها بزبه كانها لوحه وزبه مسمار التثبيت فى الحائط بعد دقائق على نفس الوضع تاخذ خالته وجهه ممتصه شفته السفله معلنه عن امتنانها وشكرها لمجهود زبه فى امتاعها وبعد ما قصت عليه كل ما حدث لرؤيتها له ونيتها على الاستحواذ على زبه مهما كلفها الامر وعلمها بما حدث بينه وبين نور وتحذيره لما قد يحدث لو عرف نور وهى مش عايزه تخسره وكمان عايزاه يستمتع باللى هو عايزه بس ياخد باله وحذره غير رافضه لعلاقته بنور ولكن تفاجأت حينما قص عليها حكاية البوسه وخضوع نور له بعدها نهائي وان نور كان عارف ومستيقظ لما احتك بيه كل ده بيقولوه وهما واقفين وهي متسمره على الحيطه بفعل زبه اللى لم يفقد انتصابه الى الان لتاخذ بالها قائله
محاسن : هتفضل مسمرنى بالحيطه كثير وزبك مش ناوي ينام مثلا
سعيد : ههههه ينام ايه دي اول جوله بس
محاسن بوش سعيد : يعني دا هيتكرر تاني دلوقتي
سعيد : تاني وثالث ورابع كمان مش هسيبك الا اما اشبع
محاسن : :g030: طيب استني ادخل الحمام وارجعلك
ينزلها سعيد ويخرج زبه من كسها بالراحه لتشهق هى معطي له قبله ساحره جعلتها يلحق بها الى الحمام ويستحما معا وتاخذ النيكه التانيه تحت الدش لتعلن استلسلام كسها وعدم قدرتها على تحمل المزيد به ليحملها خائرة القوة الى غرفة نومها وينيمها على بطنها بالسرير ونزل لطيزها وهى لا طاقة لها بالتحرك ويبداء بمداعبة طيزها وفتح وغلقها ولما بداء يلحس خرم طيزها عرفت ما هو قادم عليه ولكن لم تعترض مع انها لم تتناك بهذه المنطقه قط ولكن قد قررت من اول نيكه ان تتركه يستمتع ايا ما كان ما يريده
يعرف سعيد جيدا شكل الفتحه المستعمله ولكنه خوفا عليها رطبها بقدر المستطاع ولماعرف انه هيألمها حتما تركها شبه مغمي عليها من المتعه الجديده اللتي اكتسبتها ليذهب الى المطبخ سر سعادته واحضر زيت ورجع لها وهى على ما تركها عليه ليلطف ويطري خرقها بالزيت ويقوم بتدليك زبه بالزيت ثم اعطاها اصبعه فى فمها فعلمت انه يريد ان تمصه واندمجت بمص صباعه وما كانت الا حركه لتشتيت زهنها وليكون اعلان منها اخر بضعفها واستسلامها الكامل له يخرج صابعه باللحظه اللتي اقترب براس زبه من خرمها وقبل ان تاخد بالها عاجلها بطعنه ادخلت نصف زبه بطيزها مع كتم فمها بيده لتصرخ مغرقه عينها من شدة الالم محاولة الهروب من اسدها اللذي كان متحكم بكل جسد لبوته وهو يعطيها النصائح بارخاء فتحتها وعدم الشد على زبه بفتحتها وان الالم سيذهب وياتي مكانه الشهوة واستمر لدقائق من غير حركه الى ان هدأت فرفع يده من على فمها لتلومه على تسرعه بادخاله مرهواحده فيها وترشده انه ممكن يدخل بدون الم لو واحده واحده ليوضح لها انه لو واحده واحده فكل ما هيدخل جزء من زبه هيتعبها ولكن مع ارتخاء وترطيب خرم طيزك قبل دخول زبه ودخول نصف الزب مره واحده فسيكون الالم مثله مثل الاخرولكن مع التعود على حجم القضيب سيكون المتعه فقط هي من تحضر
تناوبو الحديث وهو لا يتحرج مثبت جسدها جيدا ال ان عرفمن نبرة صوتها انها جاهزه فاغرقما تبقي من زبه وطيزها من ناحيه الخرم واخذ يطلعه ويدخله واحده واحده بدون تسرع والقي بداخلها حمم زبه سريعا بعد ما تاكد ان طيزها اتسعت بالكامل الى زبه وابتلعته فبلهجة امر وجهها للحمام وشرح لها ما عليها ان تفعل وان تعود بعدها راح بغفوه ليفوق على قبلتها على شفتيه وياخذها بحضنه ويجعلها تطمئن انه انتهى منها ولن يفعل شئ اخر ليحضنها ويدخلا الى اخر السرير كزوجين فى ليلة دخلتهم وادارها ليحضنها من الخلف مع بوسه للرقبه وبوسه للاذن واحتكاك للزب بين اخدود طيزها انتصب زبه وقبل ان تروح فى غفوة النوم تجده يفرق بين فلقتي طيزها ويولج زبه بداخلها ولكنها لم تعترض لانها تعلم ان كلامتها ضعيفه اما قوة رجولته وتحكمه بها فتركت نفسها تسبح فى بحرا من المتعه استفاقت منه على تشنج جسده اللذي تعودت عليه من المرات السابقه ليلهب طيزها بقذفات لبنه كالمدفع فتعلن هى عن ارتخاء كامل وانتهاء لقدرتها حتي على الكلام من التعب والارهاق ليغطيها بعد ما اعطاها بوسه لشفايفها ويخرج ليخفى اثار الجريمه من المطبخ وحضر ملابسه وملابسها منه ويفتح ترباس المنزل ويرتدي ملابسه ويذهب لغرفته هو ونور ويرمي بجسده على السرير معلنا عن نومه بعد لحظات

الجزء الرابع
شكرا للتعليقات والمتابعه وسعيد بالانتقاض البناء اللى شفته من ناس انا احترم ارائهم جدا ودا بيزود خوفي مع كل فصل من القصه " مش هقول روايا طبعا " بس اتمني الصبر المحتوي لانه مع التقلبات هيتفهم كل حاجه بشكل جيد بالنسبه لي واتمني يكون بشكل جيد وممتع بالنسبه ليكم ..... تحياتي
تكملة لما مضي
لا اخفي عليكم الامر ولكن المجهود اللي تم بين سعيد ومحاسن كان شاقا وقويا عليها ان تتحمله لولا انها قد اعلنت استسلامها لهذا الولد بدون وعي ومع كل لحظه يقطف من جسدها لنفسه متعه اصبحت تؤكد لنفسها عدم قدرتها على اللحاق به مسيطره ولكن عليها ان تكون تابعه مطيعه ولعبه جنسيه لولد تعرفت لتوها عليه كأبن اختها ولكن ما حدث وتحت طائله سيطرتها عليها وضعت نفسها حرفيا تحت سيطرته الكامله بدون اى ممانعه محضرة نفسها لتكون تحت امر اشارته بأى وقت وبأى شئ .
لم يكن سعيد قد ناله التعب فخبرته السابقه " تابع القصه للاخر " والتي على علم بها خالته ام سارة تجعله الان راضي فقط بشئ من المتعه وتفريغ لطاقته اللتي تم كبتها منذ قدومه الى مصر معلنا عن راحته بعد معركة ضاريه قامت بينه وبين محاسن وقبل ان يغفو كان عليه ان يفكر بنور اللذي عقد عزمه وكسر حاجزه على نول قطفته الاولى
وزاد من اطمئنانه هو ترويده الكامل لام نور بعيد عن الساديه اللذي لا يميل لها واخذ يفكر قليلا حتى غالبه النوم وهو ينوي النوم لساعات بسيطه ليكون فى نشاطه القوي للقدره على ترويد الانثي نور وكسر قاعدة الذكوره التي به لينام قليلا ويفتح عينه يجد الشباك مقفل والأضاءه خافته ونور بحضنه بنفس نوعيه البيجامه السابقه خفيفه رقيقه الملمس مهيئه لابتزاز اى رجل جنسيا من مجرد اللمس وصاحب ذلك جسد نور الطري اللذي اكتسبه من امه
تخلص من حضن نور اللذي كان مستغرقا بنوم قوي وليس مدعي النوم فقد نام نور بعد بلوغه لخيبة امله عندما حاول ايقاظ سعيد باكثر من طريقه الا ان سعيد لم يستجيب رغم احداث نور لكثيرا من الضجه وشكه اللذي استبيينه من مشيت امه وارهاقها الواضح بعد ان رجع للمنزل ووجدها نائمه وقد استيقظت حينما احست به فى المنزل مما جعلها تقوم مهروله تتاكد من الغرفه وتفتح شباكها لتغيير الجو بها وترتب السرير غير مباليه بوجع شرجها او ارهاقها هى لا تريد لنور ان يعلم الان قبل ما تعلمه انها تعلم وترى ما حدث مع نور وما سوف يحدث وحينما تاكدت من خلو الحمام دخلت لتاخذ حمام لتنعش جسدها المرهق قليلا ولكن نور شك بالامر ولكن لم يتبين حقيقه ما حصل ولا الطرف الاخر اللذي كان مع امه ولكن بعد ان رأي ايضا نوم سعيد وعدم استيقاظه اصبح شكه يزيد فبعد طول انتظار لاستفاقته لم يري بد من النوم بحضنه لعل وعسي يقوم سعيد من نومه على هذا الوضع فيرضي مطامعه ويريح صدره المغرم به
استفاق سعيد وخرج نور من حضنه ودخل الى الحمام ليأخذ دش بمياه ساخنه وهو يعلم بانه بمنتصف الليل ويعلم جيدا ان محاسن امامها فترة نوم اثقل بكثير منه وبعد ان ارتاح قليلا بالبانيو نشف جسده وخرج الى المطبخ بعد ما تأكد من نوم الاثنين مره اخرى واخرج من شنطته نوع القهوة المحبب له واللذي احضره معه من البرازيل موطن ابوه والمكان اللذي تربي فيه كل سنين عمره وبعد ان انتهى من قهوته وقد قاربت الساعه على الثانيه ليلا وهو يتابع التلفاز قلق نور من نومه ليجد سعيد ليس بالغرفه فخرج للصاله فوجده يتابع التلفاز وهو يرتشف اخر قطرات من فنجانه ليلقي عليه التحيه ويذهب الى الحمام ليفيق نفسه ويفرش اسنانه لعزمه على الايقاع بسعيد اليوم لا محاله وكان جسده قد دهنه بكريمات مرطبه قبل نومه فجعلت جسده الخالى من الشعر اكثر نعومه وطراوه فخرج ليجلس معه بصوت مريح وليس مدعي الذكوره ولكن وت اقرب الى انثي لاستمالت سعيد له وتجاذبا اطراف الحديث مخبرين احداهما الاخر بتفاصيل يومه واسباب نوم سعيد بدرى اوي على حد تعبير نور مع الحفاظ على الاسرار وعدم البوح بها منهم الاثنين لينتهى الحديث بدخولهم فى حالة اثاره جديده فنور مازال حالما بليلةدخلته وسعيد قد افاقه الحمام والقهوة وارجعت اليه نشاطه مع اثارته اللتي نشأت من صوت نور العزب ليقررا معا الدخول للغرفه للنوم ففاجأ سعيد نور وهما ذاهبين للغرفه بلف ذراعه حول وسط نور كانه انثي حقيقيه وهو يمشي بها الى غرفه نومهم ليتوهج وجه نور بالحراره وتكسو خدوده حمرة الخجل ولكنه لم يكن ليعترض ولكن المفاجأه اعطته قفلا قويا على لسانه منعه حتى من التحدث ناهيك عن رفع يد سعيد عنه :D
ليدخلا السرير سويا ويعلنا عن نومهم بجانب بعض ولم يكونو تحدثا نهائي عن القبله اللتي حدثت فى الصباح ولكن نور فضل ان ينام خارج حضن سعيد ليعطيه المبادره بالبداء ان كان يرغب لمالمسه من كلام سعيد بان الحديث عادي ولا يوحي باى شئ الاان سعيد اختطفه مره اخرى مثل ما فعل سابقاولكن وهما الان نائميا بجوار بعضهم البعض ليقول له
سعيد : ايه مش عايز تنام فى حضني ولا ايه
نور : لا ابدا مش كده
سعيد : يبقي حضني معجبكش صح
ليندفع نور قائلا : مين قال كده بس انا مش عايز اثقل عليك مش اكثر
سعيد : طيب مقلتليش رئيك بالبوسه ولا لازم اخدها منك بالعافيه زي الصبح
نور : اسكت بقي انتى خلتني تايه طول اليوم .... قم بصوت انثوي ملائكي يكمل : وفى الاخر اجي الاقيك نايم
سعيد : طيب ممكن ابوسك عادي يعني
نور : انتا ابن خالتي ومش شايف غلط فى كده
سعيد : وهو بس علشان ابن خالتك
ليتركه سعيد من حضنه ويحس نور بانه زعله ليقذف نفسه فى حضنه مختبأ برأسه فى صدر سعيد
نور : متزعلش مني مقصدش ازعلك بكلامي بس انا مبعرفش اتكلم اصلا ومعاك بس باتكلم براحتى فهتلاقي كلامي متلغبط شويه ومش مترتب
سعيد يضمه ويحسس على شعرة : خلاص اخد بوسه حلوه وانا مزعلش
ليرفع نوروجهه ويسلم لسعيد شايفه ليقبله ببطئ يزيد من نار نور ويتحسس ظهره وكل ما ينزل لاسفه يزيد من قوة امصاصه لشفتي نور وعصرهم بداخل فهمه الى وصل حد العصر القوي ببلوغه لطيز نور ليفرق ما بين شطرتي طيزه ويغلهم مره اخرى وصوابعه بمفعولها السحري على مشاعر نور المستمتع وهى تصعد وتنزل بين فلقتيه بالاخدود اللذي كان فيه زب سعيد من قبل وايضا فوق الهدوم فيد سعيد اليمني تضنه ممسكه براسه محسسا على شعره ويده اليسري بين فلقتيه تلهبهم بحكته ومعطيه لنور قدرا كبير من المتعه زاده مص شفايفه القوي ومع اعلان تاوهات نور من قوة مص شفتيه اللذيافرضفيه سعيد اصبح عمودا فلازيا يضرب اسفل بطن نور ولما حس به نور فتح عينيه المغمضتين وسحب شفايفه برفق
نور : كده اظن انا صالحتك لسنه قدام مش هتزعل مني 😉
سعيد : طيب يلى ننام بقي
احس نور من كلام سعيد بشهوة عارفه تجتاح سعيد معلنا عن طغيان هذه الشهوة اللتي سوف تلتهمه لا محاله ومع نهاية جملته التفت نور معطيا سعيد مأخرته الطريه ومعها ومع صوته الشبه هامس المثير تقدم سعيد لضمه لحضن وسرعان ما احتك به جيدا معلنا اختراق الاخدود ما بين فلقتي طيز نور ليعن عن ذهابا رايح جاي بينهم ضاممه الى صدره متحسسا بزازه اللتي تشبه انثي ببداية تشكيل جسدها وحينما فاض بسعيد الامر لف وجه نور اليه واكمل قبلته له مع احتكاكه المستمر وفي غياب نور لشهوته انزل بنطالون البيجامه له ولنور واصبح الحك والتفريش بين زبر سعيد وخرم وطيز نور بالكامل على اللحم فاحس سعيد بطراوة نور واحس نور بحرارة زب سعيد بعد ما استفاق ولم يبدي اعتراضه فقد جهزها له جيدا منذ ان قدم من الخارج وفى محاوله بدون وعى انتفض نور قاذفا جسده بعيد عن سعيد من وسطه السفليليأخذ سعيد باله انه كان ان يقتحمه بدون وعي مستغربا لحالة الشهوة اللتي اجتاحته وافقدته وعيه مع ان نور ليس اول فتي او سيدة يرودها زبه ولكن افتقد كثيرا هذا الاحساس بالا وعى اثناء النيك ليهمس معتذرا لنور اللذي تلاشي الزعر من وجهه بعد اعتذاره واطمئن مره اخري ليترك سعيد وجهه المغمض العيني ومازال يحك بطيزه ليقوم بعدها وبلمح البصر يرجع مره اخرى خلف نور اللذي ما ان شعر ببعض الزيت عرف ما هو مقبل عليه طيزه والذي اقلقه وحينما التفت ليعرب عن قلقه رغم خجله من الكلام صريح الى انه وجد سعيد مدلكا زبه بالزيت ايضا فخاف اكثر وحاول التراجع من هول هذه التجربه التي من الممكن ان تفتك به الى ان وجه سعيد الهادئ مع الكلامات الحنونه اعادته لما كان عليه مع مصارحة سعيد له بكم المتعه المصاحبه له وهو بحضنه مع الاحتكاك الاسهل بسبب الزيت اللذي يبدزا انه مخصص لمثل هذه الامور ومع رجوع نور لنفس الوضعيه السابقه مشتعلا يخترق فارسه فلقتي طيزه رايح جاى بجون رحمه بزبه وشفايفه اللتي رجعت ليكمل سعيد تزوق عثلها ولسانه اللذي يمتصه سعيد بين حينا واخر وجد الانثي بداخله معلنتا تمرض على الذكر مبديا رأيها معلنتنا عن احتياجها لزب سعيد بداخلها ليخرج اول كلمه صريحه لعلاقه سعيد بنور من فم نوراقصد
نور : بحبك يا سعيد بحبك قوي
سعيد : بقالي زمن محستش بمتعه حلوه كده يانور الا معاك
نور معلنا اخر حصونه المعنويه الوقع فى اسر سعيد : انا ليك ومش لغيرك لحد ما اموت
ليقطف سعيد شفتيه مع قوله : بعد الشر عنك متقولش كده تاني
ليندمجا معا فى قبله اخرى ولكن يد نور تعلن تمردها مره اخرى علي رجولته وتمسك وسط سعيد لتوقفه عن الحركه وتتجه الى زبه تدلكه وتقيسه وتستمتع برجولته ويتجه به الى فتحت نور ليفرش برأسه فتحت طيزه لعطيه سعيد مزيدا من الزيت وهو يعلم ما هو مقدم عليه نور فعلا ليتحيك نور طواعيا بوسطه السفلي ويقوم بمحاوله ادخال زير سعيد الى طيزه البكر فيرتكز سعيد بدوم حركه تارك له مجالا ليقوم بكل شئ حتي يعتاد عليه فدخلت الرأس بصعوبه مع اه حارقه الهبت اذان سعيد لينتظر نور بعض الوقت ويكمل عمله بوسطه مدلكا راس ذبر سعيد بخرم طيزه ثم بدون وعي يزيد من دخول قدر اكبر من زبر سعيد مره بعد مره الى ان وصل للمنتصف ثم الى اخره ولكن اطلق بعدها شهقا قويه مع صرخه مكتومه ومحاوله بائسه للتحمل لارضاء رجله الباقي خلفه بدون حراك واحس بنفسه يتعالى وبعد دقيقتين فقط تحرك سعيد جيأ وذهابا ليشعر نور ببعض الألم وبعض المتعه المصاحبه لشعوره الانثوي ورضاء الانثي بوضعها تحت سيطرة سعيد بالكامل ايضا مثل امه تمام اخذ سعيد يخرج ويدخل فى زبه ولكن لعلمه بصغر سن نور اللذي هو مخالف جدا لوضع امه سابقا لم يفقد تركيزه فى الاسراع والفتك المحتمل لطيز نور اللتي من الذاخل ليست لينه مثل امه مع انهم متشابهين بالحجم والاحساس ولكن نور لن يحتمل قوة سعيد ويمكن ان يضره ضرر بالغا فخاف عليه سعيد من سطوة شهوته مما جعله يتحركا ببطئ مصحوبه ببعض اللذه فلم يقدر سعيد بعد مده قليله الا على القذفلشدة اثارته مع طول المده مع احساسه المختلف مع نور مع تأوهات نور اللتي تثير كل ئره ببدنه ليقذف بداخله معلنا حقه بهذه الطيز للابد
سعيد : بحيك اوي يا نور انتا طلعتلى منين
نور : انا اللى بحبك واكثر منك كمان وانتا اللى طلعتلي منين
ليترك سعيد زبه بداخل نور معلنا عن تصفيته التامه من حبوب اللقاح اللتي زرعها بطيز نور اللذي استسلام لاحساسه الانثوي مع ضم سعيد له وجذب سعيد الغطاء ليعلنا عن نومهم بهذا الشكل بدون حراكا وهما متاكدين ان لا احد سيدخل ويكتشف امرهم
لتتجه الاصوات الى الزوال التام والانفاس الى الهدوء والاعين الى الخمول والاجساد الى الراحه ليكتب سعيد عقدا لا مفر منه بين هذه الانثي وابنها لن يقدر مهما حيا على الخروج من طائلته او شروطه ولماذا وهو مستمتع هكذا بدون ادني تفكير ولا عواقب .... حسنا ليكن ذلك .... ولينتهى ما انتهى وليبداءما سوف يبداء .... وان كان ما فات سهلا وحلو فالقادم احلى وامتع ... فقط بمتابعتكم وتعليقكم وتوجيهاتكم من المحتمل اصل درجة الامتاع لاذهانكم .... تحضرو لما هو أت
 

🦂 the king Scorpion

مشرف عام
إدارة ميلفات
مشرف عام
مستر ميلفاوي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
الأكثر نشر هذا الشهر
إنضم
16 ديسمبر 2023
المشاركات
36,860
مستوى التفاعل
13,541
النقاط
0
نقاط
171,156
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
تسلم ايدك يا قمر 🌺🌺
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل