جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
لم أكن أعلم أن شهوتي قلبي وكسي الجارفتين الرومانسية والجنسية ستقودانني يوماً إلى أن أمارس الجنس مع الغرباء رغم أني قد مارسته إلا ان ذلك كان مع زميلي وحبيبي وبويفريندي الاول من قبل. كان يوماً مطيراً وكان كذلك يوماً دافئاً من أيام فبراير . كان ذلك في الفرقة الثالثة وأنا في الجامعة الأمريكية بالتحرير بالقاهرة، وكان وقت الظهيرة. خرجت، أنا نيفين ، 23 سنة يومئذِ صاحبة النزعة الرومانسية والشهوة الجنسية المرتفعتين جداً، من باب الجامعة بالخامسة مساءاً لأفاجأ بالأمطار الغزيرة وموجات الهواء الباردة تلفح وجهي، فأسرعت إلى سيارتي الفيرنا استقلها وأغلق بابي. كنت يومها في مزاج ليس بالرائق على إثر خلاف مع زميل الجامعة والقسم وحبيب القلب وبويفريندي الذي مارس معي الحب الحلو وفض بكارتي وأنزل دم عذريتي برغبتي ، الشئ الذي لم آسى عليه قط. فانا أؤمن وأعتقد في شرف الكلمة والعمل بها وليس في غشاء ثديي يمكن أن يضيع لأي سبب من الأسباب غير الاتصال الجنسي. المهم كنت قد تشاجرت معه وكنت أريد أن أفارق ذلك العالم الحقيقي بمراراته وأن أنصرف إلى عالم الخيال خاصة أني متنورة ومثقفة ومفكرة وكاتبة. فكرت أن أذهب إلى شقتي التي نسكن فيها أنا وصاحبتي لأجد أن صاحبتي مع حبيبها وبويفريندها تضاجعه، بكل جراة وفي غرفتها. لم أشأ أن أقطع عليهما خلوتهما وقد اكتشفتهما للمرة الثانية فأمسكت بمفاتيح سيارتي وتوجهت إلى الخارج. ظللت أقود سيارتي على غير هدى وغير قاصدة وجهة بعينها لتضطرني الأمطار الغزيرة الخطيرة والرياح الشديدة أن اتوقف بسيارتي . تشاء الأقدار أن تتوقف أمام الكافتيريا المشهورة في القاهرة هناك لأقرر أن أتناول الكاكاو باللبن الساخن في ذلك الجو القارس فدخلتها.
دخلت الكافيتريا ورحت أرتشف الكاكاو باللبن الساخن . وبعد مرور ساعة، بعد أن دارت رأسي بعد أن أنهكني البرد وجهد اليوم والتفكير، رايتني أحملق في ذلك الشاب الأبيض الوسيم الملامح الناعم الشعر الحليق الوجه الممتلئ البدن والبنية الذي يقف بمفرده على الناحية الأخرى من الكافيتريا. لا أعلم ما الذي جرى لي لأنسحب وأجلس بجانبه وكأني شربت مشروب الشجاعة أو هكذا فعلت بي اللوعة. قدم لي الشاب الغريب نفسه على أنه غسان ، شاب سوري يدرس هنا في القاهرة. وجدت نفسي مشدودة إلى بنيته الممتلئة ولونه الأبيض ووجهه الحليق وملامحه الجذابة التي لم أرها على احد من قبل. سالته عن سبب وجوده فأجابني أنه المطر الشديد وهو مثل الذي جاء بي. كانت شفتاه ممتلئتين فوجدت شفتيّ تشتهي تقبيلهما وأرى ما يكون منهما وفي الواقع لم أستطع ان أنزل بنظري عنهما. فكلما كان يفتحهما ويتكلم معي كنت ازداد رغبة فيهما وقد أحسست بعسل كسي يجري فوق باطن فخذي. تصاعدت رغبتي في تقبيل شفتيّ الشاب بشدة واصبحت لا تقاوم فاعتذرت له سريعاً وهرولت إلى حجرة الأستراحة لأغلق الباب وهناك أنزل بنطالي وأدس إصبعي في كسي أفرغ شهوته الجارفة. ساعتها استغربت نفسي بشدة إذ لم أحسّ بمثل تلك الشهوة الجارفة في كسي لأمارس الجنس فأحسست أني مضطرة ومشدودة أن أمارس الجنس مع الشاب الأبيض في الخارج.
عدت اليه في الكافيتريا ثم أمسكت بكفه وقلت: “ يلا تعالى معايا” وأخذته معي وصعدنا سيارتي أنا و الشاب الغريب. أحسست أنه علم برغبتي فيه واشتهائي له ومعرفتي بذلك أثارت شهوة كسي الجارفة أشد وأنكى ولم أحسّ إلا وانا اقبله داخل سيارتي وأتحسس قضيبه. تركني الشاب الغريب السوري آخذ وضع السيطرة وأقود الجنس ما بيني وبينه فاعتليت جسده وأتكأت عليه فوق الكرسي وقد خلع هو بنطاله وسليبه وبرز لي قضيبه الذي بلغ ثلاثة عشرة سنتيمترا. كان ضخماً ووسيماً مثله فألتقمته داخل فمي أشدّ من انتصابه ورحت ألحسه وألعقه وألوكه وهو يئن ويشدّ فوق رأسي حتى قذف في فمي لينزل مخزون بيضتيه داخل حلقي. جاء دوري لكي يشبع ذلك الشاب السوري الغريب شهوة كسي الجارفة وأحس بقضيبه ينبض داخله في لقاء الجنس الغريب ذلك. راح يخلع عني بنطالي وبسرعة رهيبة خلع كلوتي وكانت الشوكولا الساخنة قد أدفأت أجسامنا وزاد عليها نار الجنس الحامية فلم نعد نشعر بالبرد مطلقاً بل أدفانا محيطنا حولنا. دفن وجهه الوسيم في عانتي ليستنشق سخونة كسي وبدأ بتقبيل شفاه كسي المتهدلة المورقة الغليظة العريضة وبظري بنعومة غير انه أثارني سريعاً فراحت يداي تمسك برأسه وتدسها في عانتي ليأكل كسي. كنت أدله كيف يفعل في كسي المولع بلسانه وكنت اطحن كسي بمنخاره ولسانه وفمه فكان لسانه يتحرك إيقاع مغري. رحت أرتعش ومائي يسيل وهو يضرب بطرف لسانه في كسي وأنا اواصل ارتعاشتي المتتالية في متعة ما بعدها متعة. أغرقت وجهه بسوائل شهوة كسي الجارفة وقد عاود قضيبه الإنتصاب مجدداً وأراد أن ينيكني في كسي خارج السيارة. لم يكن هناك أحد في ذلك الجو المطير فاستدرنا بسيارتي في مكان تأكدنا أن لا احد يطرقه في زاوية مهملة وخرجت له ليرفع سافي اليمنى فوق وجه سيارتي. أحسست بسخونة وثخانة قضيبه تملئ كسي وتقتحمه وهو يمسك بكتفي بشدة ويده الأخرى تمسك بوسطي. راح ينيكني فدخل قضيبه عميقاً ورحت أنا أصرخ: آآآآه.. غسان…. نار نار .. بالراحة..أوووووف فراح هو يواصل ولا يرحم شهوة كسي الجارفة بقضيبه الوسيم مثله إلى أن صرخت وشهقت وأحست أن الدنيا تدور من حولي وقذفت شهوتي وأنا معتمدة بيدي فوق مقدمة سيارتي. واصل هو في نياكتي ورحت انا أعتصر قضيبه داخلي حتى شخر كالجمل ليخرج قضيبه ويفركه بشدة حتى يلقي بلبنه إلى الأرض.
دخلت الكافيتريا ورحت أرتشف الكاكاو باللبن الساخن . وبعد مرور ساعة، بعد أن دارت رأسي بعد أن أنهكني البرد وجهد اليوم والتفكير، رايتني أحملق في ذلك الشاب الأبيض الوسيم الملامح الناعم الشعر الحليق الوجه الممتلئ البدن والبنية الذي يقف بمفرده على الناحية الأخرى من الكافيتريا. لا أعلم ما الذي جرى لي لأنسحب وأجلس بجانبه وكأني شربت مشروب الشجاعة أو هكذا فعلت بي اللوعة. قدم لي الشاب الغريب نفسه على أنه غسان ، شاب سوري يدرس هنا في القاهرة. وجدت نفسي مشدودة إلى بنيته الممتلئة ولونه الأبيض ووجهه الحليق وملامحه الجذابة التي لم أرها على احد من قبل. سالته عن سبب وجوده فأجابني أنه المطر الشديد وهو مثل الذي جاء بي. كانت شفتاه ممتلئتين فوجدت شفتيّ تشتهي تقبيلهما وأرى ما يكون منهما وفي الواقع لم أستطع ان أنزل بنظري عنهما. فكلما كان يفتحهما ويتكلم معي كنت ازداد رغبة فيهما وقد أحسست بعسل كسي يجري فوق باطن فخذي. تصاعدت رغبتي في تقبيل شفتيّ الشاب بشدة واصبحت لا تقاوم فاعتذرت له سريعاً وهرولت إلى حجرة الأستراحة لأغلق الباب وهناك أنزل بنطالي وأدس إصبعي في كسي أفرغ شهوته الجارفة. ساعتها استغربت نفسي بشدة إذ لم أحسّ بمثل تلك الشهوة الجارفة في كسي لأمارس الجنس فأحسست أني مضطرة ومشدودة أن أمارس الجنس مع الشاب الأبيض في الخارج.
عدت اليه في الكافيتريا ثم أمسكت بكفه وقلت: “ يلا تعالى معايا” وأخذته معي وصعدنا سيارتي أنا و الشاب الغريب. أحسست أنه علم برغبتي فيه واشتهائي له ومعرفتي بذلك أثارت شهوة كسي الجارفة أشد وأنكى ولم أحسّ إلا وانا اقبله داخل سيارتي وأتحسس قضيبه. تركني الشاب الغريب السوري آخذ وضع السيطرة وأقود الجنس ما بيني وبينه فاعتليت جسده وأتكأت عليه فوق الكرسي وقد خلع هو بنطاله وسليبه وبرز لي قضيبه الذي بلغ ثلاثة عشرة سنتيمترا. كان ضخماً ووسيماً مثله فألتقمته داخل فمي أشدّ من انتصابه ورحت ألحسه وألعقه وألوكه وهو يئن ويشدّ فوق رأسي حتى قذف في فمي لينزل مخزون بيضتيه داخل حلقي. جاء دوري لكي يشبع ذلك الشاب السوري الغريب شهوة كسي الجارفة وأحس بقضيبه ينبض داخله في لقاء الجنس الغريب ذلك. راح يخلع عني بنطالي وبسرعة رهيبة خلع كلوتي وكانت الشوكولا الساخنة قد أدفأت أجسامنا وزاد عليها نار الجنس الحامية فلم نعد نشعر بالبرد مطلقاً بل أدفانا محيطنا حولنا. دفن وجهه الوسيم في عانتي ليستنشق سخونة كسي وبدأ بتقبيل شفاه كسي المتهدلة المورقة الغليظة العريضة وبظري بنعومة غير انه أثارني سريعاً فراحت يداي تمسك برأسه وتدسها في عانتي ليأكل كسي. كنت أدله كيف يفعل في كسي المولع بلسانه وكنت اطحن كسي بمنخاره ولسانه وفمه فكان لسانه يتحرك إيقاع مغري. رحت أرتعش ومائي يسيل وهو يضرب بطرف لسانه في كسي وأنا اواصل ارتعاشتي المتتالية في متعة ما بعدها متعة. أغرقت وجهه بسوائل شهوة كسي الجارفة وقد عاود قضيبه الإنتصاب مجدداً وأراد أن ينيكني في كسي خارج السيارة. لم يكن هناك أحد في ذلك الجو المطير فاستدرنا بسيارتي في مكان تأكدنا أن لا احد يطرقه في زاوية مهملة وخرجت له ليرفع سافي اليمنى فوق وجه سيارتي. أحسست بسخونة وثخانة قضيبه تملئ كسي وتقتحمه وهو يمسك بكتفي بشدة ويده الأخرى تمسك بوسطي. راح ينيكني فدخل قضيبه عميقاً ورحت أنا أصرخ: آآآآه.. غسان…. نار نار .. بالراحة..أوووووف فراح هو يواصل ولا يرحم شهوة كسي الجارفة بقضيبه الوسيم مثله إلى أن صرخت وشهقت وأحست أن الدنيا تدور من حولي وقذفت شهوتي وأنا معتمدة بيدي فوق مقدمة سيارتي. واصل هو في نياكتي ورحت انا أعتصر قضيبه داخلي حتى شخر كالجمل ليخرج قضيبه ويفركه بشدة حتى يلقي بلبنه إلى الأرض.