جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
انا بدر شب عمري 27 سنة, اختي كوثر عمرها 28 سنه وهي تزوجت في عمر مبكر جدا تقريبا 17 .
هي بنت مؤدبه جدا وحساسه ومتعلمه صح انها تركت المدرسه عشان الزواج بس كانت متفوقه واخلاقها عاليه وكل الناس في المدرسه بتحبها عدا البنات اللي بغاروا منها ويحسدوها متل وحده من صديقاتها وبنات عمها اللي بيموتو من الحسد لانها جميله ومثقفه ومحبوبه.
المهم في مرحله بلوغي ولما كان عمري 15 وهي 16 كنت شديد الشهوه جدا بس مفكرتش في اختي كوثر في الوقت هداك ابدا عشان كانت متستره جدا وحتى رجليها في الصيف ما تظهر لانها تلبس فيزون اسود طويل.
بعكس امي زينب اللي كانت في الصيف تلبس قميص نوم طويل وكنت اشوفها متمددة بعد المدرسة واشوف افخاذها العريضه الناعمه شديده البياض وملامح كسها من بعيد اللي خلتني اتجسس عليها في الليل وارفع الغطاء واشوف بين فخاذها (مرة مع كلسون ولمسته وهربت والليلة التانية يمكن متقصدة وتتظاهر في النوم بدون كلسون) وشفت كسها رطب جدا.
في اول مرة مع كلسون لما لمست كس امي زينب كان ناعم جدا انعم شي لمستو بحياتي. (واقعي %100)
من هداك الوقت لغايه ما صار عمري فوق العشرين وانا متعذب بسبب ذكريات تجسسي على امي زينب واخذت امي غصبا عنها ونكتها بزبي في كسها وانزلت طوفانا من لبني في اعماق مهبلها وبعد مقاومة منها لكنها بعدها هددتني بقتل نفسها لو لمستها مرة اخرى ملامسة حبيب لحبيبته لا ابن لامه وشعرت بالحرمان وانا ارى امي زينب واخشى على حياتها لو عدت مرة انيكها فيها رغم ارادتها او العب بزبي اتخيلها ومقدرتش انساها يمكن لانها اول وحدة اشوف كسها وانيك كسها على الطبيعة عن قرب. المهم بعد الاحداث مع امي زينب سافرت سنوات عديدة هجرة لجوء الى فرنسا وكنت اتعذب لاني مش قادر انيكها او اجيب لبني على كلسونها وقميص نومها متل ما كنت اعمل.
المهم نرجع على قصتي انا واختي كوثر المتزوجة بعد رجوعي من السفر.
زوج اختي كوثر ابن العاهره للاسف عكسها تماما. بيعاملها اسوأ معامله ويضربها لاتفه الاسباب وهو شخص جاهل عقله مريض. ولكن للاسف لم تتطلق لان الطلاق هيخلي الناس تشمت فيها في المجتمع الشرقي وكمان هي عندها اولاد وكده والمهم اتعودت على زوجها اللي يعاملها زي الكلبه.
بعد اني فقدت الامل اني انيك امي زينب شفت ان الحل الوحيد اللي هيعوضني عنها هو شخص يشببهها جدا وهي اختي كوثر.
بما ان عمرها اصغر وعقلها متفتح هتتفهمني اكتر وهيكون اقناعها اسهل وهكون الشخص اللي بيعوضها عن زوجها ويحبها ويدللها .
السبب التاني هو انها في قمه شبابها وشهوتها هتلعب دور بعكس امي زينب اللي عمرها 52 سنة وممكن شهوتها نزلت مع ان جسمها لسى ناعم
جسم امي زينب جسم مربرب، ابيض ناصع البياض، ناعم جدا، افخاذ عريضه ناعمه جدا شكل قمه الانوثه خصوصا لما تسكر افخاذها يتكون جسم نوع الاجاصه. بزازها كبيرة وطيز امي زينب كمان كبيرة.
كسها لونه بني من النوع اللي شكله زي القوس وضيق جدا (مرة سمعتها وانا اتنصت تقول لزوجه عمي انها من تحت ضيقه جدا).
اختي كوثر نسخة من امي زينب بس نسخة اكتر اثارة عشان عمرها صغير وبزازها حجمها وسط ونازلين بس مش كبير جدا زي بزاز ماما .
البياض ورثته من ماما وشكل الافخاذ الانثوي برضه.
المهم من وقت رجوعي من السفر وانا اتصرف طبيعي ولا كانه مشتهي اختي كوثر وكانت تجي زيارات كتيرة وكنت اوصلها في السياره لبيت زوجها بس كنت امسك نفسي واتصرف زي اي اخ تاني وما اتطلع على جسمها او كده. بس في هديك الفتره كنت افكر في كل الطرق في طريقة عشان اعترفلها بانجذابي فيها واشرحلها ان المجتمع مش بيهمنا والمتعة هتكون وهي تاخد مانع حمل.
اسلوبي هيكون معاها هو الرومانسية اللي اتحرمت منها من زوجها وكان هدفي استغلال النقطة دي عن طريق الملامسات والبوس الرومانسي.
في بيتنا كان مستحيل انيكها عشان دايما فيه ناس وفي بيتها برضو صعب عشان بيت كبير فيه ام زوجها وزوجات اخوة زوجها وهيك.
كنت عارف انو الطريقة الوحيدة اللي انيك فيها اختي كوثر هي السيارة في مكان بعيد عن المدينة.
يتبع .
رد : اختي كوثر تعوضني عن حرماني من أمي- الجزء 2 من 3
الجزء 2
بعد ان جاء الصيف زادت شهوتي اكثر بسبب مناظر النساء في الشوارع ولباس امي زينب الخفيف في البيت وافلام النيك التي اشاهدها داءماً وقت فراغي. اصبحت كل الافلام التي اشاهدها عن المحارم وعن الدياثه .
وصلت لمرحلة اقذف فيها احيانا ثلاث مرات في اليوم ولكني لم اعد استطيع الاستمرار هكذا لاني اريد نيك حقيقي مع انسانه احبها واسمع صوتها لما انيكها واحس بمشاعرها وهي تنتاك مني وتاخذ زبي بين افخاذها.
لم اكن اعرف افخاذ تستحق ان انيك الكس الذي بينها مثل افخاذ اختي كوثر صاحبة ال28 سنة. الافخاذ البيضاء الطرية العريضة التي ورثتها من امي زينب.
للمرة الاولى اصبح زبي ينتصب عندما تركب اختي كوثر معي في السيارة وافكر فيها وهي عارية او متمددة امامي زينب على الفراش.
مرت فترة وانا اتحمل لكن صبري نفذ وقررت المخاطرة ومحاولة اظهار رغبتي ان اتقرب منها حتى لو عن طريق تلميحات صغيرة في البداية.
مرة ونحن في الطريق الى بيتها انفتح موضوع الزواج وقالت لي متى ستتزوج ونفرح بك وهكذا. فتحتنا موضوع مواصفات زوجتي المستقبلية وهنا استغليت الفرصة وقلت لها اريد ان تكون زوجتي مثلك.
هنا خجلت اختي كوثر ووضح الخجل على وجهها ولكنها تظاهرت انها تضحك وقالت لماذا؟
سكتت ولم اعرف ماذا اقول لها ثم قلت لها انتي جميله جدا وعندك مواصفات عاليه الانوثه وانتي حساسة وانا احب المرأة الحساسة ... وكانت اختي كوثر تنظر الي وهي تبتسم لأنها بالتأكيد شعرت بأني أغازلها.
لكني للأسف لم اتجرأ ان اوصف جمال جسمها بشكل واضح.
المهم مضى وقت وشعرت ان الكلام لن ينفع كثيرا، يجب ان اظهر لها انجذابي عن طريق الملامسات.
اول مرة عملت فيها تلميح لها كانت في العيد عندما كنا نتبادل المعايدات والبوسات.
في الماضي كنت ابوس اختي كوثر على خدها بشكل طبيعي بدون ان انتبه للشعور عندما تكون شفافي على خدها. ولكن هذه المرة وضعت شفايفي على خدها وانا اشتهيها جدا واشم عطرها وزبي كان نصف منتصب تقريباً.
في تلك اللحظة ابتسمت هي ولكن لم اكن اعرف ان كانت لاحظت او لا.
اصبحت عندما نكون في السيارة والسيارة واقفة وهي تتحدث معي انظر الى شفايفها بطريقة شخص ينظر الى شفايف حبيبته وبطريقة رغبة وشهوة ثم انظر الى عيونها واتظاهر اني كنت شارد.
كانت تلاحظني بالتأكيد وكنت ابتسم لها عندما انظر في عيونها ابتسامة شخص معجب بجمالها.
اختي كوثر كانت ذكية ومنفتحة (عقلها منفتح) لا اقصد بين افخاذها. بين افخاذها ايضا منفتح طبعا ولكن زبي لم يذوق طعم كسها بعد في ذاك الوقت.
مرة من المرات كان اختي كوثر عندنا تجهز نفسها لتذهب لحفل زواج ابنة عمي وعندما خلعت العباءة رأيتها في فستان في غاية الجمال يظهر فتحة صدرها ويظهر افخاذها فوق الركبة قليلاً.
مع ان عمرها 28 كانت تبدو وكان عمرها 18 سنة من شدة النعومة ولكنها مربربة قليلا كما ذكرت لكم.
صدرها الكبير لونه مثل الحليب ونازل قليلاً مع انها ترتدي حمالات صدر قطنية ولكنه كان واضح لا يمكن ان تخفيه.
طيز اختي كوثر كبير ولكنه مشدود وافخاذها البيضاء الناعمه شديدة الطراوة جعلت شهوتي تشتعل.
شعرها الطويل وخدودها الحمراء وشفايفها الجميلة مع احمر الشفاه كانت قمة الجمال ومليانه انوثه ونعومه. كنت اتخيل شكل الكلسون القطني وهو يلامس كسها النائم وأتمنى ان أضع رأسي بين أفخاذها وامص هذا الكس واشم رائحته حتى أقذف من الشهوة.
غازلتها من باب المزاح وكنت اتفحص جسمها وابتسم لها وهي تبتسم لي ولكن لم اكن افهم ابتسامتها. هل يا ترى كانت تعرف اني اشتهيها؟
المهم بعد العرس اوصلت اختي كوثر في السيارة الى بيتها وابي اوصل امي زينب والبقية الى بيتنا.
كان الطريق طويل جدا لان بيت عمي بعيد وبقيت اغلب الطريق انظر اليها واحاول التعبير عن اعجابي بها عن طريق نظراتي لشفايفها و عنقها واخبارها انها اجمل بكثير من ابنة عمي وهي كانت تضحك وتبتسم ابتسامات جميله.
بعد ان اوصلتها نزلت معها الى باب البيت لان الوقت متأخر وقررت المخاطرة بخطوة الى الامام في الملامسة الجسدية.
عانقتها لتوديعها وتركت العناق يطول قليلا ووضعت يدي على ظهره وفركت يدي الى اسفل ظهرها قليلا ثم تركتها فوراً ورأيتها تنظر الي باستغراب قليلا ولكن مع ابتسامه صغيرة على شفايفها.
انحرجت و تظاهرت اني لم افعل شيئاً وودعتها وذهبت بسرعة وطول الطريق وانا افكر فيها. وعند وصولي للمنزل انزلت لبني وانا افكر في طراوة جسمها واتخيل نظرتها وانا انيكها.
مضت فترة واحسست انه حصل تغير قليلا في علاقتنا وان علاقة الاخ واخته اصبحت ضعيفة والحدود ليست كبيرة.
كنت قرات الكثير من قصص الاخ واخته وشاهدة افلام نيك وافلام عادية عن علاقة حب بين الاخ والاخت وكانت جرأتي زادت جداً وكان في داخلي شعور انه لا مانع من المخاطرة وانه في اسوأ الأحوال سأعتذر منها لو رفضت.
اصبحت اتقرب منها بشكل اكبر واحاول التوضيح اكثر اني انجذب لها اكثر وكأنها حبيبتي.
مرة وبعد فترة قصيرة من زيارتها لنا دعوتها لتناول الغداء وذهبت معها الى مطعم فيه اجواء رومانسية وامسكت يدها قليلاً ونحن نذهب من السيارة للمطعم وهي انحرجت وضحكت وانا تظاهرت اني امزح ولكني كنت اشعر بالحب والانجذاب واصابعي تتشابك بأصابعها وتشعر بالانجذاب لها.
تناولنا طعامنا وبعد الانتهاء اوصلتها الي بيت زوجها وكالعادة كنت اتفحص جسمها وهي تنزل بشهوانية واعجاب بها وافرح عندما تنظر في عيني وتفهم نظراتي.
كنت انظر الى طيزها وهي تمشي الى بيت زوجها واموت من الشهوة وانا ارى فلقات طيز اختي كوثر تتحرك واتخيلها بدون ملابس واتخيل منظر كسها وانا اراه بين فلقات طيزها من الخلف.
كنت متأكد ان كس اختي كوثر ما زال قمة الشباب والانوثه لان عمرها لا يزال 28.
لم اكن ادخل معها بسبب ام زوجها وبناتها الصغار وغيرهم.
اصبحت اشاهد مقاطع شخص ينيك امرأة تشبه اختي كوثر واتخيل احيانا انه انا واحيانا اتخيل ان زوج اختي كوثر ينيكها في المقطع واحسده لانه ينيكها او يصيبني الهيجان لاني اتخيله ينيكها امامي زينب.
بعد كل الهيجان والخيال والعزوبية زادت شجاعتي الى المليون وقررت المخاطرة في اقرب فرصة في السيارة حتى لو نكتها من اول مرة وكسرت الحاجز لتصبح الشخص الذي اتمتع به وامتعه وانا احبه وهو يحبني.
[[ملاحظة: يرجى تشجيعي بذكر كلام عن أختي كي أهيج، لأني لا أكتب
ما حدث بيني وبين أختي إلا وأنا في حالة هيجان وشهوة.]]
المهم مضت عدة شهور بدون تطورت بعدها جاءت فرصة ذهبية.
ام زوج اختي كوثر مرضت واضطر ابنها (زوج اختي كوثر) بعد فترة ان ياخذها الى مستشفى في مدينة تبعد 4 ساعات عن مدينتنا وطبعا اخذ اختي كوثر معه كي تساعده في الاعتناء بها.
ولكن بعد فترة كان يجب ان تعود اختي كوثر من اجل بناتها الصغار وتذهب مكانها امرأة اخرى من الزوجات في البيت.
المهم انا استغليت الفرصة وقررت ان احضر اختي كوثر من المدينة التي تبعد 4 ساعات و اخذ المرأة التي ستكون مكانها لأن زوجها مسافر.
اخذت المرأة من بيت اهل زوجها واتجهت الى المدينة الاخرى. نزلت المرأة وذهبت الى ام زوجها المريضة وانا ذهبت وتمنيت لها الشفاء ثم طلبت من اختي كوثر ان تتجهز كي نعود وحدنا في السيارة على الطريق الذي سيستمر 4 ساعات.
لم اكن اصدق ان عندي هذه الفرصة الذهبية حتى ركبنا في السيارة وبدأت الأفكار تأتي الى رأسي وبدأ زبي ينتصب وبدأت أتخيل كيف سألامس جسم أختي كي أكسر الحاجز وتعرف أخيراً ما أريد.
يتبع.
الجزء 3
كنت قبل فترة قد اقنعت اختي كوثر اني متحرر صامت واني مع حقوق المرأة ولكني اصمت من اجل المجتمع فقط واني لست ضد اي شيء واني مع الحرية طالما ليس هناك احد يتأذى.
بما ان عقلها متفتح تقبلت كل شيء وهي اصلا غير ملتزمة كثيرا وتحب الافلام الرومانسية وكما قلت لكم حساسة.
واختي كوثر اصلا تكره المجتمع لانها تعرضت للظلم فيه خصوصا من عائله زوجها التي تعاملها معاملة الكلبه.
كان عند عائله زوجها عدد من الشباب غير المتزوجين وكنت متأكد ان احدهم غير زوجها ناكها بإرادتها او غصب عنها وقاموا بتهديدها لانه مستحيل امرأة بجمالها يعيش معها رجال في نفس البيت ولا يشتهونها ويحاولون مجامعتها حتى لو من طيزها.
نعود لطريق السفر. بعد ركوب اختي كوثر معي في السيارة وتوجهنا في الطريق الذي يستمر اربع ساعات بدانا نتحدث قليلا ثم اخبرتني اختي كوثر انها متعبة جدا لانها في الايام الماضي كانت تنام على كنبة غير مريحة في صالون المستشفى.
اوقفت السيارة على جانب الطريق واخبرتها ان تذهب الى المقعد الخلفي لانه كبير وتحاول ان ترتاح عليه وتتمدد. في البداية لم تشعر بالراحة فقررت ان تخلع عباءتها وتبقى في الكنزة والبنطلون الاسوء القطني.
حجم صدر اختي كوثر كان واضح جدا انه كبير من الكنزة وشكل رجليها وهي تغلقها يجعل منطقة كسها محددة وشكل افخاذها مثير جداً وهنا ازدادت الشهوة عندي اكثر واكثر واصبحت افكر في اقرب فرصة اتوقف فيها واذهب اليها.
بعد ساعتين من القيادة قررت التوقف لشراء الوجبات الصغيرة من محطة الوقود وبعد محطة الوقود كان هناك مواقف سيارات ضخمة جدا فيها بعض الشاحنات القديمة.
استغليت الفرصة وتوقفت في مكان على اطراف الموقف بحيث لو كان هناك سيارة عابرة تكون بعيدة عنا جدا.
خرجت انا واختي كوثر من السيارة لنستنشق الهواء وبدأنا بأكل الوجبات والشوكولاتا وشرب الكولا والنظر الى الارض الكبيرة امامنا واحد الطرق السريعة في نهايتها.
لم اكن متعود ان تكون اختي كوثر خارج السيارة بدون عباءة لذلك كان جسمها يثيرني جدا ولكنها كانت ترتدي ****.
كنت اراقب شفايفها وهي تأكل واشعر بالاثارة من ذلك.
عندما رجعت اختي كوثر الى السيارة كان المنظر الذي اوصل شهوتي الى قمتها وجعلني غير قادر على الاحتمال.
رأيت كيف فلقات طيز اختي كوثر تحت البنطلون القطني الاسود تتحرك يمين ويسار وزبي اصبح حجر مثل العمود.
كان شكل طيز اختي كوثر مغري جدا لان افخاذها عريضة وبالتالي شكل طيزها شديد الانوثة يثير الشهوة جدا جدا.
في نفس اللحظة بدأت اتخيل كيف سأكسر الحاجز واستجمع كل جرأتي واخاطر الآن بعد ان اتبعها الى السيارة.
وصلت اختي كوثر الى السيارة وجلست في المقعد الخلفي ولكن لم تتمددد.
ذهبت الى المقعد الخلفي وبدون تردد (لاني كنت اعلم ان الطريقة الوحيدة لكي يحدث هذا هو الاستعجال وكسر الحاجز قبل ان ان اتردد)
بدون تردد اقتربت منها ووضعت يدي على اكتافها وانزلت رأسها وجسمها على المقعد الخلفي بحيث اصبحت متمددة ولكن اقدامها لا تزال قليلا على ارضية السيارة.
هنا اختي كوثر اصبحت تناديني باسمي مرات عديدة وتقول "شو عم تعمل ... اتركني شو عم تعمل"
بما اني كنت في قمة الشهوة والهيجان كان الوقت قد تأخر اني اتوقف وقلت لها "ارجوكي فقط الآن وبعدها ننسى كل شيء وكأنه لم يحدث"
حاولت اختي كوثر المقاومة ولكني زدت من قوتي في تثبيتها وبدأت امص رقبتها لأني اخجل من النظر في وجهها . بقيت امص رقبتها واشمها مثل المجنون واقول "اه اه واقول اسمها" واعبر لها اني في قمة اللذة واني اشتهيها جدا واختي كوثر اصبحت فقط تحاول المقاومة بشكل خفيف ولكن لم تكن تستطيع فعل شيء اخر.
كانت رقبتها ناعمه جدا ورائحة جسمها جميلة ومثيرة وتجذبني .
في هذه اللحظات زبي كان يقف كالعامود.
رفعت نظري قليلا ورأيت نعومة خدودها وشكل شفايفها وهي تقول "اه اه اتركني" ولكنها تقولها بصوت اكثر هدوء من قبل" وهنا بدأت ابوس خدودها بكل رومانسية وحنان كي تعرف اني لا اريد ان اؤذيها واني احبها وقلت لها بهمس "احبك يا اختي كوثر"
"اتركينا نجرب مرة واحدة فقط" وهنا اختي كوثر لم تجيب ولم تعرف ما تقول ولكنها بقت تتحررك يمين ويسار في وجهها.
اقربت شفايفي من شفايفها وبدأت امص الشفة العلوية وانا اتأوه واشعر باللذه من شدة نعومتها شفايفها.
استمريت امص شفايفها ولاحظت انها لم تعد تحركها واستسلمت للقبلة . كانت شفايفها لذيذة جدا بسبب الشوكولاته في فمها وفي فمي وهذا الأمر ساعدني كثيرا كي اشعر بالرغبة اكثر في مصها وربما هي ايضا لم تشعر بالقرف بسبب ذلك.
ادخلت لساني وبدات الدغدغة بين لساني ولساني وانا مغمض عيونها وهنا ارتخت اختي كوثر وعرفت انها لن تستطيع فعل شيء .
وانا امص لسان اختي كوثر وشفايفها شعرت وكأني اقتربت من القذف ولكن لم يحدث القذف.
يتبع
الجزء 4
انزلت رأسي الى صدر اختي كوثر وهي انزلت راسها تنظر الي بتوتر وتكاد لا تصدق ما يحدث ولكني فقدت العقل والسيطره لان شهوتي كانت في اعلى درجاتها وخصوصا لاني لم امارس الجنس منذ اكثر من سنة ولم امارس العادة السرية منذ عدة ايام.
كان يمكن ان تاتي سيارة وترانا ولكني نسيت هذا الامر وكنت مندمج في جسم اختي كوثر ولا يهمني شيء في العالم غيره.
وبما اننا في اطراف موقف سيارات كبير شبه خالي كان احتمال ان يأتي احد ضعيف جدا وحتى لو اتى احد سأقول انها زوجتي او حبيبتي، طالما هي موافقه لم يحدث سيحدث شيء.
بدات اشم صدر اختي كوثر و اضع رأسي بين ثداياها وهي تلبس الكنزة ومجرد طراوة وحجم صدرها جعلتنا لا اتحمل وانزلت كنزتها القطنية من الاعلى بسهولة واخرجت واحد من ثدايها من حمالة الصدر وامسكته بيدي.
ثديها كان كبير تقريبا وناعم جدا وشديد البياض وحلماتها لونها بنية مثل حلمات امي زينب وكبيرة منتصبه .
بدأت اتاوه من الشهوة واقول "ما احلاكي" ووضعت يدي امسك بثديها جيداً وهنا اختي كوثر اغمضت عيونها .
اقترب فمي من حلمة ثديها واستمريت لا يقل عن خمس دقائق وانا امص صدر اختي كوثر ويدي تمسك بكتفها وزدت سرعة المص وحاولت دغدغة صدرها بلطف بأسناني فصارت اختي كوثر تتأوه "احححححح اه اححح انت تؤلمني"
وهنا اشتعلت نيران شهوتي لاني سمعت صوتها وزاد هيجاني جداً وتركت صدرها ونزلت الى بنطلونها القطني الناعم.
انزلت بنطلونها قليلا كان سهل جدا انزاله لانه قطن واختي كوثر هنا وضعت يدها وحاولت منعي ولكني ابعدت يدها وقلت لها اتركيني ودعينا نستمتع.
كنت في حالة مختلفة تماما عن طبيعتي وكأني مجنون ولا يمكن لأحد ايقافي واختي كوثر بالتأكيد لاحظت هذا ما جعلها تستسلم للامر الواقع.
كانت ترتدي كلسون ناعم اسود يجعل افخاذها تبدو شديييييييدة البياض وكانت اول مرة ارى فيها افخاذها من الاعلى.
وكنت اعشق هذه المنطقة في كل امرأة لانها انعم منطقة في جسمها فما بالك عندما تكون افخاذ عريضة وبيضاء وانثويه مثل افخاذ اختي كوثر.
بدون ان اشعر وجدت نفس امص امص افخاذها واشم رائحة بين افخاذها.
وهنا وانا الحس افخاذ اختي كوثر وضعت يدي على فلقات طيزها واصبحت امسكها بيدي واضغط عليها واستمتع بملامسة اصابعي لطيزها المربربة والضغط عليها.
لم تمضي دقيقة واحدة حتى انزلت الشورت الذي كنت البسه وانزلت الكلسون ورأيت كيف ان زبي واقف مثل العمود. كان زبي طوله عادي ولكن عرضه كبير جدا وخصوصا رأس زبي عرضه عملاق.
اختي كوثر حاولت استغلال الفرصة عندما كان رأسي بين افخاذها وحاولت ان تقوم من وضعيتها ولكني رجعت فورا وقمت بامساكها من اكتافها وتمديدها وقلت لها "انتظري لسى يا حبيبتي" ونزلت مرة اخرى الى بين افخاذها ورأيت اطراف كسها واللون البني الذي يدل على القرب من كسها وكان الكلسون يعطي رسمة خفيفة لشكل كس اختي كوثر.
لم اتحمل من اللذه والشهوة و نزعت كلسونها فورا كي ارى كسها الذي حلمت ان اراه وانيكه منذ وقت طويل.
كان اجمل كس رأيته بعد كس امي زينب. لونه بني مثل لون كس امي زينب ولكنه كان له شفرات شكلها اجمل من شفرات كس امي زينب.
كان في منطقة البظر قريب الى اللون الوردي وكان رطب قليلا ولكن لم اكن اعرف هل هذا بسبب الشهوة او هذا طبيعي من العسل الذي يسيل في الكس.
وضعت فمي على كسها كي امصه وسمعت حينها تأرهاتها وهي تضع يديها على رأسها "احححححح اووووه اوه اه" وتنفسها يزداد وانا ايضا ضربات قلبي ازدادت من شدة اثارة الموقف"
كنت اعشق رائحة كسها وطعم لحمها. صحيح انه لا يوجد طعم واضح ولكن مجرد شعور لحم كسها في فمي كان يعطيني شعور لذيذ استمتع فيه ويزيد هرمون السعادة عندي.
كنت اعرف انها تاخذ مانع حمل لانه عندها عدة ***** خصوصا بنات من زوجها
مضت لحظات قصيرة جدا وتركت كسها وبدأت توجيه زبي اليه وهي اصبح صوتها عالي جدا وهي تقول "لااااا ارجوك وتنادي اسمي"
وجهت زبي الى فتحة كس اختي كوثر وبدأت بتحريكه الى اسفل حتى بدأ يدخل في كسها
بدأت ادخله وهي تحاول ابعادي بيديها ولكني تمددت فوقها وبدأت امص ثداياها وادخل زبي الى اعمق نقطة وشعرت بحرارة كسها ورطوبته وكم هو ضيق . عرفت انه لن يمضي وقت كثير وسأقذف لبني ولكن حاولت المقاومة كي استمتع اطول وقت ممكن.
امسكت يديها ورفعتها فاستسلمت لي وكل ما كنت اسمعه وقتها هو "اه اه اححح اه اححححح وتقول اسمي" وانا امص ثدياها و اصابع يداي تشابك اصابع يداها فيصبح الشعور قوي جدا واشعر كأنها حبيبتي"
زادت سرعة الادخال والاخراج وزبي يرتطم في فتحة كسها ويدخل ويشعر بالحرارة ولا يريد التوقف وبدأت أنا ايضاً اقول "احححح اه اه" وتنفسي اصبح يزداد سرعة.
وعندما لاحظت اني سأقذف قريبا امسكت فلقات طيز اختي كوثر الناعمة وضغطت عليها بقوة كي اتحكم في سرعة الادخال والاخراج اكثر وازيد السرعة ولم تمضي عدة لحظات حتى جاءت اللحظة وانا اقول "اححححح اه اححححححححح" وزبي زادت سرعة دخوله وخروجه الى اقصى سرعة وصوت ارتطام منطقتي الحساسة على منطقة تخت بطنها اصبحت عاليه وبوتيرة سريعة جداً
وثديي أختى ترج الى اعلى واسفل منظر زاد اثارتي جدا وانا ارى صدرها النازل الناعم يرج بقوة
واخيرا قذفت لبني وانا اتأوه واستمريت نصف دقيقة تقريبا ادخل واخرج حتى خرجت اخر نقطة من لبني في داخل كس اختي كوثر وابقيت زبي في اعماق كسها لحظات عديدة وانا استرخي على جسمها واسمع بداية بكاءها وهي تدير رأسها الى ارضية المقعد من الخجل وعدم تصديق ما حدث.
نظرت الى كسها ورايت كيف حليبي يسيل منه الى الخارج
لكن اختي كوثر قاطعت جمال المنظر عندما ورفعت كسلونها فورا واصبح حليبي يظهر من كلسونها ثم رفعت بنطالها وكنزتها فوراً واعادت رأسها الى الكرسي وهي تبكي.
مع اني شبعت تماما بعد هذا القذف الشديد الذي لم اعيش قذف مثله في حياتي ذهبت على وجهها وقبلت خدها وهي تقاوم وتقول «ابتعد» ولكني بقيت بالقرب من وجهها وبدأت أمسح على شعرها وأقول لها لا تخافي يا اختي كوثر، لا يمكنني تحمل الحرمان من هذه المتعة.
مضت فترة قصيرة من الزمن وكان لابد ان نستمر في طريقنا. حاولت ارضاءها بكل الطرق وفي النهاية جلست اخيراً ولكنها لم تنظر في عيوني واغمضت عيونها.
وضعت لها حزام الأمان ولم اجد اي مقاومة منها وذهبت الى المقعد الامامي زينب واخذت طريق الاربع ساعات.
مرت عدة شهور بعدها وزادت جرأتي في تعاملي معها واصبحت المس افخاذها في السيارة وهي تقاوم في البداية لكنها تستسلم وتقبل يبدو أن الصدمة ذهب تأثيرها وصارت تفكر مثلي.
اصبحت عندما تكون عندنا في البيت وتكون امي زينب في الحمام او عند الجيران ونكون وحدنا، اصبحت امسك طيزها وامص رقبتها وهي تتمتع بهذه.
ترقبوني في الجزء 5 و الاخير وهو لقاء متعة خاص جداً مع اختي كوثر البيضاء.
هي بنت مؤدبه جدا وحساسه ومتعلمه صح انها تركت المدرسه عشان الزواج بس كانت متفوقه واخلاقها عاليه وكل الناس في المدرسه بتحبها عدا البنات اللي بغاروا منها ويحسدوها متل وحده من صديقاتها وبنات عمها اللي بيموتو من الحسد لانها جميله ومثقفه ومحبوبه.
المهم في مرحله بلوغي ولما كان عمري 15 وهي 16 كنت شديد الشهوه جدا بس مفكرتش في اختي كوثر في الوقت هداك ابدا عشان كانت متستره جدا وحتى رجليها في الصيف ما تظهر لانها تلبس فيزون اسود طويل.
بعكس امي زينب اللي كانت في الصيف تلبس قميص نوم طويل وكنت اشوفها متمددة بعد المدرسة واشوف افخاذها العريضه الناعمه شديده البياض وملامح كسها من بعيد اللي خلتني اتجسس عليها في الليل وارفع الغطاء واشوف بين فخاذها (مرة مع كلسون ولمسته وهربت والليلة التانية يمكن متقصدة وتتظاهر في النوم بدون كلسون) وشفت كسها رطب جدا.
في اول مرة مع كلسون لما لمست كس امي زينب كان ناعم جدا انعم شي لمستو بحياتي. (واقعي %100)
من هداك الوقت لغايه ما صار عمري فوق العشرين وانا متعذب بسبب ذكريات تجسسي على امي زينب واخذت امي غصبا عنها ونكتها بزبي في كسها وانزلت طوفانا من لبني في اعماق مهبلها وبعد مقاومة منها لكنها بعدها هددتني بقتل نفسها لو لمستها مرة اخرى ملامسة حبيب لحبيبته لا ابن لامه وشعرت بالحرمان وانا ارى امي زينب واخشى على حياتها لو عدت مرة انيكها فيها رغم ارادتها او العب بزبي اتخيلها ومقدرتش انساها يمكن لانها اول وحدة اشوف كسها وانيك كسها على الطبيعة عن قرب. المهم بعد الاحداث مع امي زينب سافرت سنوات عديدة هجرة لجوء الى فرنسا وكنت اتعذب لاني مش قادر انيكها او اجيب لبني على كلسونها وقميص نومها متل ما كنت اعمل.
المهم نرجع على قصتي انا واختي كوثر المتزوجة بعد رجوعي من السفر.
زوج اختي كوثر ابن العاهره للاسف عكسها تماما. بيعاملها اسوأ معامله ويضربها لاتفه الاسباب وهو شخص جاهل عقله مريض. ولكن للاسف لم تتطلق لان الطلاق هيخلي الناس تشمت فيها في المجتمع الشرقي وكمان هي عندها اولاد وكده والمهم اتعودت على زوجها اللي يعاملها زي الكلبه.
بعد اني فقدت الامل اني انيك امي زينب شفت ان الحل الوحيد اللي هيعوضني عنها هو شخص يشببهها جدا وهي اختي كوثر.
بما ان عمرها اصغر وعقلها متفتح هتتفهمني اكتر وهيكون اقناعها اسهل وهكون الشخص اللي بيعوضها عن زوجها ويحبها ويدللها .
السبب التاني هو انها في قمه شبابها وشهوتها هتلعب دور بعكس امي زينب اللي عمرها 52 سنة وممكن شهوتها نزلت مع ان جسمها لسى ناعم
جسم امي زينب جسم مربرب، ابيض ناصع البياض، ناعم جدا، افخاذ عريضه ناعمه جدا شكل قمه الانوثه خصوصا لما تسكر افخاذها يتكون جسم نوع الاجاصه. بزازها كبيرة وطيز امي زينب كمان كبيرة.
كسها لونه بني من النوع اللي شكله زي القوس وضيق جدا (مرة سمعتها وانا اتنصت تقول لزوجه عمي انها من تحت ضيقه جدا).
اختي كوثر نسخة من امي زينب بس نسخة اكتر اثارة عشان عمرها صغير وبزازها حجمها وسط ونازلين بس مش كبير جدا زي بزاز ماما .
البياض ورثته من ماما وشكل الافخاذ الانثوي برضه.
المهم من وقت رجوعي من السفر وانا اتصرف طبيعي ولا كانه مشتهي اختي كوثر وكانت تجي زيارات كتيرة وكنت اوصلها في السياره لبيت زوجها بس كنت امسك نفسي واتصرف زي اي اخ تاني وما اتطلع على جسمها او كده. بس في هديك الفتره كنت افكر في كل الطرق في طريقة عشان اعترفلها بانجذابي فيها واشرحلها ان المجتمع مش بيهمنا والمتعة هتكون وهي تاخد مانع حمل.
اسلوبي هيكون معاها هو الرومانسية اللي اتحرمت منها من زوجها وكان هدفي استغلال النقطة دي عن طريق الملامسات والبوس الرومانسي.
في بيتنا كان مستحيل انيكها عشان دايما فيه ناس وفي بيتها برضو صعب عشان بيت كبير فيه ام زوجها وزوجات اخوة زوجها وهيك.
كنت عارف انو الطريقة الوحيدة اللي انيك فيها اختي كوثر هي السيارة في مكان بعيد عن المدينة.
يتبع .
رد : اختي كوثر تعوضني عن حرماني من أمي- الجزء 2 من 3
الجزء 2
بعد ان جاء الصيف زادت شهوتي اكثر بسبب مناظر النساء في الشوارع ولباس امي زينب الخفيف في البيت وافلام النيك التي اشاهدها داءماً وقت فراغي. اصبحت كل الافلام التي اشاهدها عن المحارم وعن الدياثه .
وصلت لمرحلة اقذف فيها احيانا ثلاث مرات في اليوم ولكني لم اعد استطيع الاستمرار هكذا لاني اريد نيك حقيقي مع انسانه احبها واسمع صوتها لما انيكها واحس بمشاعرها وهي تنتاك مني وتاخذ زبي بين افخاذها.
لم اكن اعرف افخاذ تستحق ان انيك الكس الذي بينها مثل افخاذ اختي كوثر صاحبة ال28 سنة. الافخاذ البيضاء الطرية العريضة التي ورثتها من امي زينب.
للمرة الاولى اصبح زبي ينتصب عندما تركب اختي كوثر معي في السيارة وافكر فيها وهي عارية او متمددة امامي زينب على الفراش.
مرت فترة وانا اتحمل لكن صبري نفذ وقررت المخاطرة ومحاولة اظهار رغبتي ان اتقرب منها حتى لو عن طريق تلميحات صغيرة في البداية.
مرة ونحن في الطريق الى بيتها انفتح موضوع الزواج وقالت لي متى ستتزوج ونفرح بك وهكذا. فتحتنا موضوع مواصفات زوجتي المستقبلية وهنا استغليت الفرصة وقلت لها اريد ان تكون زوجتي مثلك.
هنا خجلت اختي كوثر ووضح الخجل على وجهها ولكنها تظاهرت انها تضحك وقالت لماذا؟
سكتت ولم اعرف ماذا اقول لها ثم قلت لها انتي جميله جدا وعندك مواصفات عاليه الانوثه وانتي حساسة وانا احب المرأة الحساسة ... وكانت اختي كوثر تنظر الي وهي تبتسم لأنها بالتأكيد شعرت بأني أغازلها.
لكني للأسف لم اتجرأ ان اوصف جمال جسمها بشكل واضح.
المهم مضى وقت وشعرت ان الكلام لن ينفع كثيرا، يجب ان اظهر لها انجذابي عن طريق الملامسات.
اول مرة عملت فيها تلميح لها كانت في العيد عندما كنا نتبادل المعايدات والبوسات.
في الماضي كنت ابوس اختي كوثر على خدها بشكل طبيعي بدون ان انتبه للشعور عندما تكون شفافي على خدها. ولكن هذه المرة وضعت شفايفي على خدها وانا اشتهيها جدا واشم عطرها وزبي كان نصف منتصب تقريباً.
في تلك اللحظة ابتسمت هي ولكن لم اكن اعرف ان كانت لاحظت او لا.
اصبحت عندما نكون في السيارة والسيارة واقفة وهي تتحدث معي انظر الى شفايفها بطريقة شخص ينظر الى شفايف حبيبته وبطريقة رغبة وشهوة ثم انظر الى عيونها واتظاهر اني كنت شارد.
كانت تلاحظني بالتأكيد وكنت ابتسم لها عندما انظر في عيونها ابتسامة شخص معجب بجمالها.
اختي كوثر كانت ذكية ومنفتحة (عقلها منفتح) لا اقصد بين افخاذها. بين افخاذها ايضا منفتح طبعا ولكن زبي لم يذوق طعم كسها بعد في ذاك الوقت.
مرة من المرات كان اختي كوثر عندنا تجهز نفسها لتذهب لحفل زواج ابنة عمي وعندما خلعت العباءة رأيتها في فستان في غاية الجمال يظهر فتحة صدرها ويظهر افخاذها فوق الركبة قليلاً.
مع ان عمرها 28 كانت تبدو وكان عمرها 18 سنة من شدة النعومة ولكنها مربربة قليلا كما ذكرت لكم.
صدرها الكبير لونه مثل الحليب ونازل قليلاً مع انها ترتدي حمالات صدر قطنية ولكنه كان واضح لا يمكن ان تخفيه.
طيز اختي كوثر كبير ولكنه مشدود وافخاذها البيضاء الناعمه شديدة الطراوة جعلت شهوتي تشتعل.
شعرها الطويل وخدودها الحمراء وشفايفها الجميلة مع احمر الشفاه كانت قمة الجمال ومليانه انوثه ونعومه. كنت اتخيل شكل الكلسون القطني وهو يلامس كسها النائم وأتمنى ان أضع رأسي بين أفخاذها وامص هذا الكس واشم رائحته حتى أقذف من الشهوة.
غازلتها من باب المزاح وكنت اتفحص جسمها وابتسم لها وهي تبتسم لي ولكن لم اكن افهم ابتسامتها. هل يا ترى كانت تعرف اني اشتهيها؟
المهم بعد العرس اوصلت اختي كوثر في السيارة الى بيتها وابي اوصل امي زينب والبقية الى بيتنا.
كان الطريق طويل جدا لان بيت عمي بعيد وبقيت اغلب الطريق انظر اليها واحاول التعبير عن اعجابي بها عن طريق نظراتي لشفايفها و عنقها واخبارها انها اجمل بكثير من ابنة عمي وهي كانت تضحك وتبتسم ابتسامات جميله.
بعد ان اوصلتها نزلت معها الى باب البيت لان الوقت متأخر وقررت المخاطرة بخطوة الى الامام في الملامسة الجسدية.
عانقتها لتوديعها وتركت العناق يطول قليلا ووضعت يدي على ظهره وفركت يدي الى اسفل ظهرها قليلا ثم تركتها فوراً ورأيتها تنظر الي باستغراب قليلا ولكن مع ابتسامه صغيرة على شفايفها.
انحرجت و تظاهرت اني لم افعل شيئاً وودعتها وذهبت بسرعة وطول الطريق وانا افكر فيها. وعند وصولي للمنزل انزلت لبني وانا افكر في طراوة جسمها واتخيل نظرتها وانا انيكها.
مضت فترة واحسست انه حصل تغير قليلا في علاقتنا وان علاقة الاخ واخته اصبحت ضعيفة والحدود ليست كبيرة.
كنت قرات الكثير من قصص الاخ واخته وشاهدة افلام نيك وافلام عادية عن علاقة حب بين الاخ والاخت وكانت جرأتي زادت جداً وكان في داخلي شعور انه لا مانع من المخاطرة وانه في اسوأ الأحوال سأعتذر منها لو رفضت.
اصبحت اتقرب منها بشكل اكبر واحاول التوضيح اكثر اني انجذب لها اكثر وكأنها حبيبتي.
مرة وبعد فترة قصيرة من زيارتها لنا دعوتها لتناول الغداء وذهبت معها الى مطعم فيه اجواء رومانسية وامسكت يدها قليلاً ونحن نذهب من السيارة للمطعم وهي انحرجت وضحكت وانا تظاهرت اني امزح ولكني كنت اشعر بالحب والانجذاب واصابعي تتشابك بأصابعها وتشعر بالانجذاب لها.
تناولنا طعامنا وبعد الانتهاء اوصلتها الي بيت زوجها وكالعادة كنت اتفحص جسمها وهي تنزل بشهوانية واعجاب بها وافرح عندما تنظر في عيني وتفهم نظراتي.
كنت انظر الى طيزها وهي تمشي الى بيت زوجها واموت من الشهوة وانا ارى فلقات طيز اختي كوثر تتحرك واتخيلها بدون ملابس واتخيل منظر كسها وانا اراه بين فلقات طيزها من الخلف.
كنت متأكد ان كس اختي كوثر ما زال قمة الشباب والانوثه لان عمرها لا يزال 28.
لم اكن ادخل معها بسبب ام زوجها وبناتها الصغار وغيرهم.
اصبحت اشاهد مقاطع شخص ينيك امرأة تشبه اختي كوثر واتخيل احيانا انه انا واحيانا اتخيل ان زوج اختي كوثر ينيكها في المقطع واحسده لانه ينيكها او يصيبني الهيجان لاني اتخيله ينيكها امامي زينب.
بعد كل الهيجان والخيال والعزوبية زادت شجاعتي الى المليون وقررت المخاطرة في اقرب فرصة في السيارة حتى لو نكتها من اول مرة وكسرت الحاجز لتصبح الشخص الذي اتمتع به وامتعه وانا احبه وهو يحبني.
[[ملاحظة: يرجى تشجيعي بذكر كلام عن أختي كي أهيج، لأني لا أكتب
ما حدث بيني وبين أختي إلا وأنا في حالة هيجان وشهوة.]]
المهم مضت عدة شهور بدون تطورت بعدها جاءت فرصة ذهبية.
ام زوج اختي كوثر مرضت واضطر ابنها (زوج اختي كوثر) بعد فترة ان ياخذها الى مستشفى في مدينة تبعد 4 ساعات عن مدينتنا وطبعا اخذ اختي كوثر معه كي تساعده في الاعتناء بها.
ولكن بعد فترة كان يجب ان تعود اختي كوثر من اجل بناتها الصغار وتذهب مكانها امرأة اخرى من الزوجات في البيت.
المهم انا استغليت الفرصة وقررت ان احضر اختي كوثر من المدينة التي تبعد 4 ساعات و اخذ المرأة التي ستكون مكانها لأن زوجها مسافر.
اخذت المرأة من بيت اهل زوجها واتجهت الى المدينة الاخرى. نزلت المرأة وذهبت الى ام زوجها المريضة وانا ذهبت وتمنيت لها الشفاء ثم طلبت من اختي كوثر ان تتجهز كي نعود وحدنا في السيارة على الطريق الذي سيستمر 4 ساعات.
لم اكن اصدق ان عندي هذه الفرصة الذهبية حتى ركبنا في السيارة وبدأت الأفكار تأتي الى رأسي وبدأ زبي ينتصب وبدأت أتخيل كيف سألامس جسم أختي كي أكسر الحاجز وتعرف أخيراً ما أريد.
يتبع.
الجزء 3
كنت قبل فترة قد اقنعت اختي كوثر اني متحرر صامت واني مع حقوق المرأة ولكني اصمت من اجل المجتمع فقط واني لست ضد اي شيء واني مع الحرية طالما ليس هناك احد يتأذى.
بما ان عقلها متفتح تقبلت كل شيء وهي اصلا غير ملتزمة كثيرا وتحب الافلام الرومانسية وكما قلت لكم حساسة.
واختي كوثر اصلا تكره المجتمع لانها تعرضت للظلم فيه خصوصا من عائله زوجها التي تعاملها معاملة الكلبه.
كان عند عائله زوجها عدد من الشباب غير المتزوجين وكنت متأكد ان احدهم غير زوجها ناكها بإرادتها او غصب عنها وقاموا بتهديدها لانه مستحيل امرأة بجمالها يعيش معها رجال في نفس البيت ولا يشتهونها ويحاولون مجامعتها حتى لو من طيزها.
نعود لطريق السفر. بعد ركوب اختي كوثر معي في السيارة وتوجهنا في الطريق الذي يستمر اربع ساعات بدانا نتحدث قليلا ثم اخبرتني اختي كوثر انها متعبة جدا لانها في الايام الماضي كانت تنام على كنبة غير مريحة في صالون المستشفى.
اوقفت السيارة على جانب الطريق واخبرتها ان تذهب الى المقعد الخلفي لانه كبير وتحاول ان ترتاح عليه وتتمدد. في البداية لم تشعر بالراحة فقررت ان تخلع عباءتها وتبقى في الكنزة والبنطلون الاسوء القطني.
حجم صدر اختي كوثر كان واضح جدا انه كبير من الكنزة وشكل رجليها وهي تغلقها يجعل منطقة كسها محددة وشكل افخاذها مثير جداً وهنا ازدادت الشهوة عندي اكثر واكثر واصبحت افكر في اقرب فرصة اتوقف فيها واذهب اليها.
بعد ساعتين من القيادة قررت التوقف لشراء الوجبات الصغيرة من محطة الوقود وبعد محطة الوقود كان هناك مواقف سيارات ضخمة جدا فيها بعض الشاحنات القديمة.
استغليت الفرصة وتوقفت في مكان على اطراف الموقف بحيث لو كان هناك سيارة عابرة تكون بعيدة عنا جدا.
خرجت انا واختي كوثر من السيارة لنستنشق الهواء وبدأنا بأكل الوجبات والشوكولاتا وشرب الكولا والنظر الى الارض الكبيرة امامنا واحد الطرق السريعة في نهايتها.
لم اكن متعود ان تكون اختي كوثر خارج السيارة بدون عباءة لذلك كان جسمها يثيرني جدا ولكنها كانت ترتدي ****.
كنت اراقب شفايفها وهي تأكل واشعر بالاثارة من ذلك.
عندما رجعت اختي كوثر الى السيارة كان المنظر الذي اوصل شهوتي الى قمتها وجعلني غير قادر على الاحتمال.
رأيت كيف فلقات طيز اختي كوثر تحت البنطلون القطني الاسود تتحرك يمين ويسار وزبي اصبح حجر مثل العمود.
كان شكل طيز اختي كوثر مغري جدا لان افخاذها عريضة وبالتالي شكل طيزها شديد الانوثة يثير الشهوة جدا جدا.
في نفس اللحظة بدأت اتخيل كيف سأكسر الحاجز واستجمع كل جرأتي واخاطر الآن بعد ان اتبعها الى السيارة.
وصلت اختي كوثر الى السيارة وجلست في المقعد الخلفي ولكن لم تتمددد.
ذهبت الى المقعد الخلفي وبدون تردد (لاني كنت اعلم ان الطريقة الوحيدة لكي يحدث هذا هو الاستعجال وكسر الحاجز قبل ان ان اتردد)
بدون تردد اقتربت منها ووضعت يدي على اكتافها وانزلت رأسها وجسمها على المقعد الخلفي بحيث اصبحت متمددة ولكن اقدامها لا تزال قليلا على ارضية السيارة.
هنا اختي كوثر اصبحت تناديني باسمي مرات عديدة وتقول "شو عم تعمل ... اتركني شو عم تعمل"
بما اني كنت في قمة الشهوة والهيجان كان الوقت قد تأخر اني اتوقف وقلت لها "ارجوكي فقط الآن وبعدها ننسى كل شيء وكأنه لم يحدث"
حاولت اختي كوثر المقاومة ولكني زدت من قوتي في تثبيتها وبدأت امص رقبتها لأني اخجل من النظر في وجهها . بقيت امص رقبتها واشمها مثل المجنون واقول "اه اه واقول اسمها" واعبر لها اني في قمة اللذة واني اشتهيها جدا واختي كوثر اصبحت فقط تحاول المقاومة بشكل خفيف ولكن لم تكن تستطيع فعل شيء اخر.
كانت رقبتها ناعمه جدا ورائحة جسمها جميلة ومثيرة وتجذبني .
في هذه اللحظات زبي كان يقف كالعامود.
رفعت نظري قليلا ورأيت نعومة خدودها وشكل شفايفها وهي تقول "اه اه اتركني" ولكنها تقولها بصوت اكثر هدوء من قبل" وهنا بدأت ابوس خدودها بكل رومانسية وحنان كي تعرف اني لا اريد ان اؤذيها واني احبها وقلت لها بهمس "احبك يا اختي كوثر"
"اتركينا نجرب مرة واحدة فقط" وهنا اختي كوثر لم تجيب ولم تعرف ما تقول ولكنها بقت تتحررك يمين ويسار في وجهها.
اقربت شفايفي من شفايفها وبدأت امص الشفة العلوية وانا اتأوه واشعر باللذه من شدة نعومتها شفايفها.
استمريت امص شفايفها ولاحظت انها لم تعد تحركها واستسلمت للقبلة . كانت شفايفها لذيذة جدا بسبب الشوكولاته في فمها وفي فمي وهذا الأمر ساعدني كثيرا كي اشعر بالرغبة اكثر في مصها وربما هي ايضا لم تشعر بالقرف بسبب ذلك.
ادخلت لساني وبدات الدغدغة بين لساني ولساني وانا مغمض عيونها وهنا ارتخت اختي كوثر وعرفت انها لن تستطيع فعل شيء .
وانا امص لسان اختي كوثر وشفايفها شعرت وكأني اقتربت من القذف ولكن لم يحدث القذف.
يتبع
الجزء 4
انزلت رأسي الى صدر اختي كوثر وهي انزلت راسها تنظر الي بتوتر وتكاد لا تصدق ما يحدث ولكني فقدت العقل والسيطره لان شهوتي كانت في اعلى درجاتها وخصوصا لاني لم امارس الجنس منذ اكثر من سنة ولم امارس العادة السرية منذ عدة ايام.
كان يمكن ان تاتي سيارة وترانا ولكني نسيت هذا الامر وكنت مندمج في جسم اختي كوثر ولا يهمني شيء في العالم غيره.
وبما اننا في اطراف موقف سيارات كبير شبه خالي كان احتمال ان يأتي احد ضعيف جدا وحتى لو اتى احد سأقول انها زوجتي او حبيبتي، طالما هي موافقه لم يحدث سيحدث شيء.
بدات اشم صدر اختي كوثر و اضع رأسي بين ثداياها وهي تلبس الكنزة ومجرد طراوة وحجم صدرها جعلتنا لا اتحمل وانزلت كنزتها القطنية من الاعلى بسهولة واخرجت واحد من ثدايها من حمالة الصدر وامسكته بيدي.
ثديها كان كبير تقريبا وناعم جدا وشديد البياض وحلماتها لونها بنية مثل حلمات امي زينب وكبيرة منتصبه .
بدأت اتاوه من الشهوة واقول "ما احلاكي" ووضعت يدي امسك بثديها جيداً وهنا اختي كوثر اغمضت عيونها .
اقترب فمي من حلمة ثديها واستمريت لا يقل عن خمس دقائق وانا امص صدر اختي كوثر ويدي تمسك بكتفها وزدت سرعة المص وحاولت دغدغة صدرها بلطف بأسناني فصارت اختي كوثر تتأوه "احححححح اه اححح انت تؤلمني"
وهنا اشتعلت نيران شهوتي لاني سمعت صوتها وزاد هيجاني جداً وتركت صدرها ونزلت الى بنطلونها القطني الناعم.
انزلت بنطلونها قليلا كان سهل جدا انزاله لانه قطن واختي كوثر هنا وضعت يدها وحاولت منعي ولكني ابعدت يدها وقلت لها اتركيني ودعينا نستمتع.
كنت في حالة مختلفة تماما عن طبيعتي وكأني مجنون ولا يمكن لأحد ايقافي واختي كوثر بالتأكيد لاحظت هذا ما جعلها تستسلم للامر الواقع.
كانت ترتدي كلسون ناعم اسود يجعل افخاذها تبدو شديييييييدة البياض وكانت اول مرة ارى فيها افخاذها من الاعلى.
وكنت اعشق هذه المنطقة في كل امرأة لانها انعم منطقة في جسمها فما بالك عندما تكون افخاذ عريضة وبيضاء وانثويه مثل افخاذ اختي كوثر.
بدون ان اشعر وجدت نفس امص امص افخاذها واشم رائحة بين افخاذها.
وهنا وانا الحس افخاذ اختي كوثر وضعت يدي على فلقات طيزها واصبحت امسكها بيدي واضغط عليها واستمتع بملامسة اصابعي لطيزها المربربة والضغط عليها.
لم تمضي دقيقة واحدة حتى انزلت الشورت الذي كنت البسه وانزلت الكلسون ورأيت كيف ان زبي واقف مثل العمود. كان زبي طوله عادي ولكن عرضه كبير جدا وخصوصا رأس زبي عرضه عملاق.
اختي كوثر حاولت استغلال الفرصة عندما كان رأسي بين افخاذها وحاولت ان تقوم من وضعيتها ولكني رجعت فورا وقمت بامساكها من اكتافها وتمديدها وقلت لها "انتظري لسى يا حبيبتي" ونزلت مرة اخرى الى بين افخاذها ورأيت اطراف كسها واللون البني الذي يدل على القرب من كسها وكان الكلسون يعطي رسمة خفيفة لشكل كس اختي كوثر.
لم اتحمل من اللذه والشهوة و نزعت كلسونها فورا كي ارى كسها الذي حلمت ان اراه وانيكه منذ وقت طويل.
كان اجمل كس رأيته بعد كس امي زينب. لونه بني مثل لون كس امي زينب ولكنه كان له شفرات شكلها اجمل من شفرات كس امي زينب.
كان في منطقة البظر قريب الى اللون الوردي وكان رطب قليلا ولكن لم اكن اعرف هل هذا بسبب الشهوة او هذا طبيعي من العسل الذي يسيل في الكس.
وضعت فمي على كسها كي امصه وسمعت حينها تأرهاتها وهي تضع يديها على رأسها "احححححح اووووه اوه اه" وتنفسها يزداد وانا ايضا ضربات قلبي ازدادت من شدة اثارة الموقف"
كنت اعشق رائحة كسها وطعم لحمها. صحيح انه لا يوجد طعم واضح ولكن مجرد شعور لحم كسها في فمي كان يعطيني شعور لذيذ استمتع فيه ويزيد هرمون السعادة عندي.
كنت اعرف انها تاخذ مانع حمل لانه عندها عدة ***** خصوصا بنات من زوجها
مضت لحظات قصيرة جدا وتركت كسها وبدأت توجيه زبي اليه وهي اصبح صوتها عالي جدا وهي تقول "لااااا ارجوك وتنادي اسمي"
وجهت زبي الى فتحة كس اختي كوثر وبدأت بتحريكه الى اسفل حتى بدأ يدخل في كسها
بدأت ادخله وهي تحاول ابعادي بيديها ولكني تمددت فوقها وبدأت امص ثداياها وادخل زبي الى اعمق نقطة وشعرت بحرارة كسها ورطوبته وكم هو ضيق . عرفت انه لن يمضي وقت كثير وسأقذف لبني ولكن حاولت المقاومة كي استمتع اطول وقت ممكن.
امسكت يديها ورفعتها فاستسلمت لي وكل ما كنت اسمعه وقتها هو "اه اه اححح اه اححححح وتقول اسمي" وانا امص ثدياها و اصابع يداي تشابك اصابع يداها فيصبح الشعور قوي جدا واشعر كأنها حبيبتي"
زادت سرعة الادخال والاخراج وزبي يرتطم في فتحة كسها ويدخل ويشعر بالحرارة ولا يريد التوقف وبدأت أنا ايضاً اقول "احححح اه اه" وتنفسي اصبح يزداد سرعة.
وعندما لاحظت اني سأقذف قريبا امسكت فلقات طيز اختي كوثر الناعمة وضغطت عليها بقوة كي اتحكم في سرعة الادخال والاخراج اكثر وازيد السرعة ولم تمضي عدة لحظات حتى جاءت اللحظة وانا اقول "اححححح اه اححححححححح" وزبي زادت سرعة دخوله وخروجه الى اقصى سرعة وصوت ارتطام منطقتي الحساسة على منطقة تخت بطنها اصبحت عاليه وبوتيرة سريعة جداً
وثديي أختى ترج الى اعلى واسفل منظر زاد اثارتي جدا وانا ارى صدرها النازل الناعم يرج بقوة
واخيرا قذفت لبني وانا اتأوه واستمريت نصف دقيقة تقريبا ادخل واخرج حتى خرجت اخر نقطة من لبني في داخل كس اختي كوثر وابقيت زبي في اعماق كسها لحظات عديدة وانا استرخي على جسمها واسمع بداية بكاءها وهي تدير رأسها الى ارضية المقعد من الخجل وعدم تصديق ما حدث.
نظرت الى كسها ورايت كيف حليبي يسيل منه الى الخارج
لكن اختي كوثر قاطعت جمال المنظر عندما ورفعت كسلونها فورا واصبح حليبي يظهر من كلسونها ثم رفعت بنطالها وكنزتها فوراً واعادت رأسها الى الكرسي وهي تبكي.
مع اني شبعت تماما بعد هذا القذف الشديد الذي لم اعيش قذف مثله في حياتي ذهبت على وجهها وقبلت خدها وهي تقاوم وتقول «ابتعد» ولكني بقيت بالقرب من وجهها وبدأت أمسح على شعرها وأقول لها لا تخافي يا اختي كوثر، لا يمكنني تحمل الحرمان من هذه المتعة.
مضت فترة قصيرة من الزمن وكان لابد ان نستمر في طريقنا. حاولت ارضاءها بكل الطرق وفي النهاية جلست اخيراً ولكنها لم تنظر في عيوني واغمضت عيونها.
وضعت لها حزام الأمان ولم اجد اي مقاومة منها وذهبت الى المقعد الامامي زينب واخذت طريق الاربع ساعات.
مرت عدة شهور بعدها وزادت جرأتي في تعاملي معها واصبحت المس افخاذها في السيارة وهي تقاوم في البداية لكنها تستسلم وتقبل يبدو أن الصدمة ذهب تأثيرها وصارت تفكر مثلي.
اصبحت عندما تكون عندنا في البيت وتكون امي زينب في الحمام او عند الجيران ونكون وحدنا، اصبحت امسك طيزها وامص رقبتها وهي تتمتع بهذه.
ترقبوني في الجزء 5 و الاخير وهو لقاء متعة خاص جداً مع اختي كوثر البيضاء.