متسلسلة انا واخويا التوأم وماما وجارتنا طنط اماني - حتى الجزء الرابع عشر

جدو سامى 🕊️ 𓁈

كبير الإداريين
إدارة ميلفات
كبير الإداريين
حكمدار صور
كاتب برنس
ملك الحصريات
أوسكار ميلفات
مستر ميلفاوي
ميلفاوي أكسلانس
ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي كاريزما
ميلفاوي حكيم
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي حريف سكس
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
ملك الصور
ناقد قصصي
فضفضاوي أسطورة
كوماندا الحصريات
ميلفاوي مثقف
ناشر عدد
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي متفاعل
كاتب مميز
كاتب خبير
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
10,099
مستوى التفاعل
3,131
النقاط
62
نقاط
33,152
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
انا حسام عندي 19 سنه وليا اخ توام محمود كنا دايما مع بعض في كل حاجه القصه يدات واحنا عندنا 13 سنة كنا في 2 اعدادي احنا لينا اوضه لوحدنا وماما وبابا اوضتهم كانت في وش اوضتنا كانت جمب الحمام
احكلكم علي ماما الاول ماما عندها 42 جسمها مشدود مش ميبن سنها حالص كانت علي طول لبسها في الشقه مكشوف وبابا عندو 53 سنه كان علي طول يا في الشغل ياما في القهوه

كنا دايما انا واخويا بنسمع ماما تكلم مع بابا بالليل ونسمع صوت غريب بس كان شويه ويسكتوا ويناموا
كان اخويا جه في يوم قالي عايز افرجك علي حاجه حلوه الكلام دا واحنا بنتعشا قولتلو فرجني قالي لما نخش الاوضه
ماما وبابا دخلو اوضتهم وسمعنا بردو كلام كل يوم انا خرجت اروح الحمام بصيت لقيت باب الاوضه مفتوح ولقيت ماما ماسكة زب بابا وعماله تمصو وتقولو شد حيلك بقا انا كل يوم في الموضوع دا وفي الاخر تنام انا قعدت ابص عليهم لقيت ماما عريانه وطيزها قدامي انا اول مره اشوفها كدا مع اننا متعودين علي لبسها مكشوف بس اول مره اشوف جسمها من غير هدوم عريانة ملط وحافية كانت ماسكة زبر بابا عماله تمص فيه ولقيت بزازها مدلدله قدامه بس مشدودين وطيزها كانت مدوره علي الاخر وكيرفي انا قعدت اتفرج ونست الحمام ولقيت زبري واقف عمال ينزل نقط كنت عايز اشوف اكتر لسا هافتح الباب شويه لقيت بابا بيقوم خوفت ودخلت الحمام لحد ماسمعتش صوت قومت خارج ورحت الاوضه

لقيت محمود بيقولي كنت فين قولتلو في الحمام قالي تعالي افرجك علي اللي قولتلك عليه قعدت علي السرير وقعد جمبي لقتو مشغل فيلم سكس قلتلو ايه دا قالي انا جبتو من واحد صاحبنا قعدت اتفرج ومش مفارق خيالي امي وهيا بتمص زبر بابا خلصنا الفيلم محمود بيقولي ايه رايك قولتلو شديد ابقا هاتلنا افلام من دي المهم
جينا ننام لقيت محمود بيقولي هو زبرك كبير زي الفيلم دا قولتلو مش اوي كدا بس هو كبير فسكت شويه بيقولي يعني اكبر من بتاعي قولتلو يعني انا كنت شوفتو قالي طب ماتيجي نقيس مين اكبر من التاني ضحكت قولتلو لا ياعام قالي من فوق الهدوم سكت قولتلو ماشي بس اوعي تقول لحد احنا اصلا كانت ازبارنا واقفة من الفيلم والمنظر اللي شوفتو قلعنا البنطلون انا كنت بابص لزبي واخويا اول مقرب وحط زبو علي زبي من فوق البوكسر شلال لبن نزل من ازبارنا علي طول خوفنا اوي لقيت محمود بيقولي لازم نغسل البوكسرات يا اما نرميها عشان محدش يعرف قولتلو نغسلها طلعنا نبص علي حد صاحي ملقناش حد صاحي اتسحبنا ودخلنا الحمام نغسل البوكسرات قلعناهم وقعدنا نغسل لقيت زبري واقف وعمال بروح ويجي ومحمود يضحك قالي ايه دا قولتو مش عارف لسا واقف ليها لقيتو ماسك زبره وقالي طلعو قد بعض غسلنا البوكسرات وحطناهم جمب البانيو علي اساس انهم وقعو في الميه وخرجنا ورحنا الاوضه ونمنا

قومنا تاني يوم جسمنا مكسر علي الاخر ورحنا المدرسه لقيت محمود بيقولي انا هجيب فيلم حلو النهارده قولتلو ماشي خلصنا المدرسه ورجعنا كنا ساعتها في 2 اعدادي كنا عارفين حاجات عن النياكه والتفريش من اصحابنا وكلمهم بس مجربناش حاجه قبل كدا المهم روحنا لقينا ماما في البيت كانت بتغسل اول ماشفناها الصراحه جه في بالي وهيا عريانه وعمال تمص في زبر بابا اول ماقلت بوكسرات مين اللي في الميه سكتنا معرفناش نرد قالتلنا انا غسلتهم وهعرف بوكسرات مين عشان ميعملش كدا تاني دخلنا اوضتنا محدش اتكلم خالص فضلنا ساكتين لحد ما ماما دخلت علينا قالتلنا يالا عشان تروحو الدرس وبدات تضحك معانا شويه وقعدت تهزر مع محمود وتضربو بالمخده ويضحكوا وانا عمال اتفرج عليها كان كل شويه بزازها تتنطط لحد مازبري وقف لوحدو حاولت اداريه عشان ماما متشوفش حاجه لقيتها لما خلصت هزار مع محمود وهيا طالعه قالتلي ياحسام عيب متعملش كدا تاني اتصدمت وسكت






الجزء التاني








وصلنا ان ماما قالتلي عيب ياحسام متعملش كدا تاني
نزلنا انا ومحمود الدرس وانا مرعوب مش عارف ماما تقصد ايه من كلامها خلصنا الدرس ومحمود بيقولي ايه مالك قولتو مش عارف ماما تقصد ايه قالي سيبك هيا بيتقول كدا وخلاص رحنا لعبنا بلايستشن مع اصحابنا وروحنا
اول ماطلعنا السلم لقيت محمود بيقولي انا جبت فيلم جديد نتفرج عليه بالليل قولتو ماشي

طلعنا السلم وخبطنا علي الجرس شويه ولقيت ماما بتفتح الباب وبتقولنا خشوا علي اوضتكم عشان طنط اماني عندنا ( اماني دي جارتنا حاجه فورتيكه جمال وجسم وكل حاجه عندها 36 سنه ومعندهاش اولاد وجوزها بيشتغل في السعوديه وعلي طول برا مصر )
دخلنا الاوضه وغيرنا وقعدنا نذاكر بس كان فيه صوت غريب في الشقه بس مشغلناش بالنا
المهم ماما دخلت علينا بتشوف بنعمل ايه قالتلنا لو عاوزين تخرجو اخرجو شويه وتعالو محمود قالها هنروح لاصحابنا وهانيجي علي طول قالتلو قبل مابابا يجي خرجت ماما وقومنا نغير لقيت محمود زبرو واقف قلتلو هو علي طول واقف كدا ضحك وخرجنا لقيت طنط اماني قعده روحنا سلمنا عليها واول مقربت عشان تبوسني بصيت علي صدرها لقيتها مش لابسا حاجه تحت الجلبيه وحلمتها مشدوده باستني من خدي عملت نفسي هقع قومت لامس صدرها متكلمتش والصراحه خوفت
نزلنا انا واخويا رحنا لصحبنا اخويا قالي هوريك حاجه لما نروح لاحمد
روحنا لاحمد وكان بيتهم كبير كان ليه اوضه واسعه وكان البيت كبير روحنالو اخويا بدا يقولي عايزين افلام حلوه فتح اللاب بتاعو وقعدنا نتفرج علي فيلم فيه اتنين بينكو واحده الفلم كان جامد ومركز معاها اوي كان كل واحد زبرو وقف وبدا احمد يطلع زبرو ويضرب عشره بصلنا وعمال يضحك لقيت محمود بيقول دا زبري انا واخويا اكبر من بتاعك قالو ياكداب لقيت محمود طلع زبرو لقيت احمد بيقولو يخربيتك كل ده قالو وبتاع حسام بردو زيو انا مرضيتش اطلعو لقيت محمود قام ماسك زبري وطلعو ومسكو استغربت اوي بس حسيت بحاجه حلوه لقيت احمد بيقولو ايه دا دول كبار سكت وسرحت في الفيلم بس محمود كان ماسك زبري وايدو التاني ماسكه زبره وعمال يمسكو من فوق لحد ماهجت الصراحه ومسكت زبرو قعدنا نضرب عشرات لبعض واحمد عمال يتفرج علينا لحد ماجبناهم لقيت احمد بيقولنا خلينا نعمل كدا كل اسبوع ونشوف افلام جديده المهم قعدنا شويه ولبسنا ونزلنا واحنا ماشيت لقينا احمد بيقولنا يوم الخميس بعد الدرس مش هيبقا حد في البيت نخلص الدرس ونيجي هنا قولنالو ماشي واحنا ماشين في الطريق لقيت محمود بيقولي علي فكره انا واحمد بنتفرج مع بعض علي طول ضحكت قولتلو قشطه يبقا علي طول نبقا عندو لقيتو بيقولي انا استحميت انا واحمد مع بعض قبل كدا وكنا ماسكين ازبار بعض وساعات كنا بنمص لبعض انا اتصدمت قولتلو ايه دا من امتي قالي هو اللي كان مديني الفيلم قبل كدا سكت قولتلو انتم احرار سكتنا واحنا ماشين لحد مطلعنا عند البت وبرن الجرس لقيت ماما بتقولي حاضر وشويه وفتحت لقتها مغيره الترنج وكانت بتزعقلنا انتم اتاخرتم معتش هتنزلو دخلنا لقينا طنط اماني لسا قاعده
دخلنا قاعدنا في الاوضه بس كان الباب متوارب
سمعت طنط اماني بتقول لماما هستناكي بكرا احنا ملحقناش نعمل حاجه قالتلها وطي صوتك العيال جوه لقيت طنط اماني قايمه ونزله لما وصلت عند الباب لقيت ماما بتبوسها ومسكت صدرها انا استغربت اوي وقامت ضحكه بمايصه ونزلت قعدنا في الاوضه مخرجناش الا لما بابا جه قعدنا نتعشي وانا بابص لماما وخايف تقولو حاجه علي اللي قالتهولي الصبح خلصنا العشاء وقعدنا نتفرج علي التليفزيون شويه وماما قالتلنا خشوا اوضكم يالا
دخلنا انا ومحمود الاوضه قعدنا نذاكر شويه وبعدين محمود قالي مش هنتفرج يالا قولتلو استنا لحد ما بابا وماما ينامو وانا كان في دماغي اروح اشوفهم زي امبارح بس اليوم دا مسمعناش صوت قولت لمحمود انا هاروح استحما واجي
طلعت اتسحب واروح عند اوضه بابا وماما سمعت ماما بتقول اوي دنتا من زمنا معلتش الكلام دا وهيا تتاوه بصوت براحه
قعدت اسمع لحد مخلصو بس كان بسرعه قالها لولا السكر كنت هديتك ياوليه قالتلو كدا احسن من مفيش سكتو نا دخلت الحمام اضرب عشره قولت انا اروح اتفرج علي الفيلم مع محمود خرجت من الحمام لقيت ماما في وشي احنا الاتنين اتغطينا قالتلي انت بتعمل قولته كنت في الحمام قالتلي من امتي قولتها انا لسا جاي خلصت المذاكره وداخل انام قلتلي نامو علي طول
روحت الاوضه محمود بيقولي ها قولتلو استنا ماما في الحمام لقيتو بيقولي دانا نفسي اشوف ماما وهيا من غير هدوم انا اتصدمت عشان مش عارف اقولو اللي شوفتو ولا لا سكت قولتلو كدا هنروح في داهيه سكتنا لحد ماسمعنا ماما بتقفل باب اوضتهم محمود قالي يلا
شغلنا الفيلم كان في اتنين رجاله و واحده بس كان كلو بينيك في كلو انا هيجت قومت قافلت الباب بالمفتاح ورحت قاعد جمب محمود لقيت محمود بيقولي ماتيجي نعمل زيهم قولتلو لا احنا ميبنفعش نعمل كدا قالي من برا برا انا قولتلو انت في ايه انت بتعمل كدا مع احمد قالي الصراحه انا نفسي اجرب مش اكتر مكناش عارفين احنا بنعمل ايع سعتها يس كنا بنقلد
قاعدنا نتفرج لحد جه منظر الاتنين بيمصو لبعض انا هجت علي الاخر بدانا كل واحد يمسك زبر التاني وفجاه لقيت محمود بيقرب من زب وباسو انا سحت من الحركه وهكت لقيتو شويه شويه بيدخلو كلو حوا بوقه وبدات اروح في عالم تاني وبدات اعمل زي محمود وعملنا وضع 69 لحد ماجبنا لبنا بس كان طعمو مر اوي انا ومحمود اتبسطنا وقلتلو نبقا نعمل كدا كل لما البيت يكون فاضي قربنا من بعض وحضنا بعض قربت زبري من زبرو وبدات اطلع وانزل اكننا بنيك قعدنا نعمل كدا شويه وبعدين تعبنا محمود قالي كفايه عشان محدش يسمعنا
انا لبست وقلتلو استنا اما اشوف الحمام عشان نغسل بوقنا روحت وهو جه ورايا وقفنا نغسل بوقنا وربت الباب سنه عشان لو حد صحي فاجئه محمود دخل علي الحوض ونا واقف وراه زبري كان واقف لسا لقتني روحت وراه وحكيت زبري علي طيزه طالع نازل قالي انت بتعمل ايه قولنلو اصل لسا واقف ضحك وغسلنا بوقنا ورحتا اوضتنا ونمنا
تاني يوم لقيت ماما بتصحينا عشان المدرسه قومنا روحنا الحمام كان بابا نزل لشغل وماما قاعده في الصاله محمود راح الحمام ورجع ونا لسا رايح الحمام لقيت ماما بتقولي و**ه وكبرت ياحسام ضحكت وروحت الحمام ونا مش فاهم ليه
بابص لقيت زبري مشدود علي اخره وباين فهمت ماما بتقولي علي ايه
فضلنا انا ومحمود علي الحكايه دي يومين تلاته نتفرج والموضوع يطور شويه يحط ربرو علي طيزي ونا اعمل كدا بردو لحد ماجه يوم بنعمل كدا لقيت محمود بيصوت باصيت لقيت زبري دخل من حته جوا طبزو انا خوفت لبسنا بسرعه ونمنا لقيت محمود بيقولي انا نفسي اعمل كدا زيك قولتلو هلاص عند احمد
كنا رنوح المدرسه والدروس وكل شويه نلاقي طنط اماني عندنا يا اما ماما عندها مره واحنا رجعين طلعنا نخبط علي الجرس محدش رد قاعدنا علي السلم لقينا ماما طلعه من عند طنط اماني وبتقولها كل يوم هقطعك ومش هسيبك
لحد ماجه يوم الخميس كان اليوم اللي غير كل حاجه
روحنا الدرس لقينا اجمد مجاش احنا محضرين نفسنا علي كدا روحنا واحنا زعلانين ازي دخلنا اوضتنا انا و ومحمود وماما وبابا دخلو اوضتهم
لقيت محمود بيقولي هنعمل ايه مجبناش فيلم جديد سكت قولتلو احنا نتفرج علي القديم وخلاص شويه ماما خبطتط علينا انتم هتنامو ولا سهرنين قولنلها هناك قالتلنا طيب نامو عشان هنصيكو بدري عشان بابا رايح البلد طلعت وقفلت بابا الاوضه شويه وقعدنا نتفرج علي الفيلم سخنت انا ومحمود وقعدنا نعمل وضع 69 وكل واحد يعمل اكنو بينيك التاني وعلمنا زي الفيلم اللي كان فيه اتنين بينكو بعض وحضنا بعض وراحت علينا نومة
ماما جت تصحينا لقتنا في حضن بعض وكان زبري علي طيز محمود وكان زبرو واقف انا محستش با اي حاج الا لما لقيت الغطا بيتسحب من علينا انا اترعبت وعملت نفسي نايم لقيت امي بتقول اللـه يخربيتكو ايه دا بس سكت شويه ولقتها بتخرج وبتقفل الباب وقالت دنا هولع فيكم يس لما ابوك بسافر

انا اترعبت وصحيت محمود وقلتلو كنا مرعوبين وفضلنا في الاوضه مخرجناش لحد لما بابا نزل فضلنا مستنين ماما هعمل فينا ايه اول ما بابا نزل لقينا طنط اماني بترن الجرس ماما قالتلها خشي انا جايالك اهو جت دخلت علينا قالتلنا هاحاسبكم بس مش دلوقتي وقالتلنا طنط اماني عندنا اياكم اسمع صوت ولا حاجه من اللي انتو بتعملوها دي
فضلنا قاعدين في الاوضه متحركناش خالص لحد ماسمعنا صوت اهات زي اللي في الفلم انا فتحت الباب بواربه ملقتش حد خرجت انا و محمود لقينا الصوت جاي من عند اوضه ماما فتحنا الباب بشويش اتصدمنا لقينا ماما ماسكا طنط اماني وحاضنين بعض وكل واحد ماسكا بز وعماله تمص فيه وكانو بيعملو زينا انا ومحمود كان كل واحد حطا كسها علي التاني وطالعين نزلين كانت طنط اماني نايمه علي السرير وفتحه رجلها وماما فتحا رجلها ويعملو اهات و ماسكين حلمت بعض بيعضو فيها لقيت ماما بتقولها انا لقيت زبريين اكبر من بعض قالتلها فين دول قالتلها العيال كانوا نايمين في حضن بعض وازبارهم واقفه هيا اول ماقلت كدا لاماني لقيتها حضنت ماما اوي وبداوا يترعشوا وحضنوا بعض اوي لقتها بتقولها حاجه في ودانها لقيت ماما بصت علي الباب وحست اننا واقفين اتسجبنا ورجعنا الاوضه ماما جاتلنا بعدها بشويه بتقولنا انتو طلعتو برا قولنالها لا قالتلنا انا هنزل انا و اماني تحت نجيب حاجات وهنطلع علي طول اوعو تقلو ادبكو لسا مخلصتش حسابي معاكو
هيا نزلت من هنا وانا واخويا كنا ازبارنا واقفه خلقه قولتلو عشان كدا كل يوم يا اما ماما عندها او هنا قعدنا شويه وبعدين انا كان زبري واقف علي اخرو قولت لمحمود تعالي نعمل زيهم مسكت زبر محمود لحد ماوقف وهو كان قاعد يمص في زبري وبعدين دخلنا الحمام نستحمي مع بعض وقعدنا نحك ازبارنا ف بعض ومحمود جه من ورايا وعمال يحكو في طيزي شويه وقمت لافف عليه وحطيت زبري وحكيته بين طيازه ومحمود بيتاوه قولتلو وطي صوتك قاعد احركه بين فلقتين طيزه من برا شويه وسرعت زب الفلم لحد ماقربت اجبهم قومت دعكته ونزلتهم علي طيزو استحمينا وخرجنا ولبسنا ورحنا الاوضه لقيت محمود بيقولي اشمعنا انتا تحك زبرك بين فلقتين طيزي وانا لا قولتلو نحاول بعد كدا
شويه ماما طلعت ودخلت علينا بتقولنا ايه اللي انا شوفتو دا انتو ازاي تعملوا كدا انتو لسا صغيرين انتم عايزين تطلعوا شواذ
انتم عرفتو الحاجات دي ازاي انا هقول لابوك لو كررتوها وباب الاوضه ميتقفلش عليكم تاني وانا هعرف اربيكم ازاي وقعدت تزعق شويه وخرجت ودخلت اوضتها وقفلت الباب
انا واخويا كنا اصلا داخلين علي امتحانات وفضلنا علي كده لمدة شهر وماما بتتكلم معانا بس قدام بابا
لما خلصنا امتحانات ونجحنا وهنروح 3 اعدادي بدانا نفهم شويه وعرفنا اننا كدا هنبقا شواذ بس بردو كنا لما مابنلاقيش حد كنت بحك زبري في طيز محمود من برا او نمص ازبار بعض او نحكها في بعض بس محمود مش عارف يعمل زيي
نجحنا وكنا رايحين المصيف قبل مانسافر ماما جت قالتلنا انتو كبرتو دلوقتي اوعو تعملو حاجه غلط قدام بابا
فضلنا اكتر من 3 ايام انا ومحمود مش عارفين نعمل حاجه ولا حتى نضرب عشره اتفقنا لما ماما تخرج من البحر نبقا نخش جوه شويه ونعمل اللي احنا عايزينو
تاني يوم لما اتفقنا نزلنا انا ومحمود وماما بس ماما كانت بعيده شويه قعدنا انا ومحمود في الميه لحد معدتش واخده بالها مننا كل واحد كان يمسك زوبر التاني ويلعب فيه ونغطس ونقعد نبوسو من تحت الميه ونحكهم في بعض لحد مابقو زي الجديد لقيت ماما جايه من بعيد قولت لمحمود قعدنا نغطس شوي وبعدنا عن بعض لحد لما ماما قربت مني الصراحه ماما كانت جامده اوي بلبس البحر وكنا جسمها باين من المايه محمود خرج وفضلنا انا وماما في الميه شويه لحد ماحسيت ان زبري لامس طيز ماما كانت تلف وترش عليا مايه وتهزر وانا بردو اهزر معاها لحد ماجريت وراها في الميه ومسكتها من وسطها بايدي انا لقبت زبري علي طبزها و واقف لقتها متكلمتش وكان كل شويه احاول احكه فيها وهيا مبتكلمش خالص لحد ماتجرات شويه وعملت نفسب بلعب معاها قومت ماسك طيزها لقتها ناطره ايدي وبتقولي مش هتعرف تمسكني ياوااد قامت ماسكه راسي ومغطسها في البحر انا سعتها مكنش هممني اللي بتعملو عشان كنت ماسك وسطها وكل شويه احط ايدي علي طيزها لحد لما لقيتها ماسكاني من وسطي وشدتني ناحيتها وقالتلي مش قولتلك مش هتعرف تعمل حاجه بس كان ساعتها زبري واقف وهيا حست بيه وكان وشي في صدرها قعدت شويه ماسكاني وكل شويه تشدني وفجاه بتقولي دانتا اجمد من ابوك انا ساعتها مكنتش فاهم قصدها ايه وهيا قامت شداني لجوه شويه وفجاه قالتلي مش هتعرف تطلع كدا بقولها ليه لقيتها مسكت زوبري فجاه وقالتلي عشان دا
الجزء اللي جاي هكملكو الحكايه

الجزء الثالث

فجأة لقيت إيد ماما بتتحرك على زبري من فوق مايوه البحر، كانت حركتها بطيئة بس فيها نوع من الجرأة. أنا كنت مصدوم، مش عارف أتحرك ولا أقول إيه، جسمي كله كان متجمد بس زبري كان واقف زي الحديد. قالتلي بصوت واطي، "إنت كبرت بجد ياحسام، بس إياك تفهم غلط." قلبي كان بيدق بسرعة، وهي لسا ماسكة زبري، ضغطت عليه شوية وقالتلي، "إحنا بس بنهزر، أيّاك حد يعرف." سابتني وطلعت من الميه بسرعة، وهي بتبص لي بنظرة غريبة خلتني أحس إن في حاجة في دماغها.

رجعت لمحمود اللي كان قاعد على الشط بعيد، وهو شافني وأنا خارج من الميه، قالي، "مالك يابني في إيه؟ وشك أحمر كده ليه؟" قولتله، "مفيش، ماما كانت بتهزر معايا في الميه." ضحك وقالي، "إنت شكلك هيجت عليها!" قولتله، "إخرس ياعم، إحنا في المصيف ومش ناقصين فضايح." بس في الحقيقة، كنت فعلاً مش عارف أفكر في حاجة غير إيد ماما وهي ماسكة زبري.

اليوم دا خلّص وإحنا رجعنا الشاليه. ماما كانت عادي خالص، كأن اللي حصل في البحر دا وهم. قعدت تحضر الأكل وتتكلم معانا زي أي يوم، بس أنا كنت مركز معاها أوي، كل حركة بتعملها، لبسها اللي كان ضيق ومبين جسمها، ونظراتها اللي كل شوية تلاقيها بتبص ناحيتي وتبتسم. محمود كان مشغول بموبايله، وأنا كنت تايه في أفكاري.

بالليل، لما بابا وماما دخلوا أوضتهم، محمود قالي، "يلا بقى، نكمل اللي بدأناه؟" كان جايب فيلم جديد من عند أحمد قبل ما نسافر. شغلناه على اللاب، وكان فيلم فيه واحد واتنين بنات، المشاهد كانت ساخنة أوي، وفي لحظة لقينا الاتنين البنات بيعملوا زي ماما وطنط أماني، بيحكوا أجسامهم في بعض ويتاوهوا. أنا ومحمود كنا خلاص هيجانين على الآخر، زبري كان واقف وهو كمان. قالي، "إنت شايف؟ زي ماما وأماني بالظبط!" قولتله، "أيوة، بس إحنا لازم نبقى هاديين، لو ماما سمعتنا هنروح في داهية."

قفلنا الباب بالمفتاح، وكل واحد بدأ يلعب في زبر التاني. محمود كان هيجان أكتر مني، قرب مني وبدأ يمص زبري زي المرة اللي فاتت. أنا كنت في عالم تاني، بس كل ما أغمض عيني كنت بشوف ماما في الميه وهي ماسكة زبري. حسيت إني هجيب بسرعة، قولتله، "محمود، بالراحة، مش عايز أجيب دلوقتي." قالي، "طب ما تيجي نعمل زيهم في الفيلم؟" كان بيشاور على المشهد اللي فيه الراجل بيدخل زبره في طيز واحدة من البنات.

أنا كنت متردد، بس الهيجان خلاني أوافق. قولتله، "ماشي، بس براحة ومن برا زي كل مرة." محمود نايم على بطنه على السرير، وأنا حطيت زبري بين فلقتين طيزه وحكيته براحة. كان إحساس غريب، سخن أوي، ومحمود بدأ يتاوه بصوت واطي. فجأة، سمعنا صوت خطوات برا الأوضة. اتخضينا ولبسنا بسرعة، وقعدنا زي ما إحنا بنذاكر. ماما خبطت على الباب وقالتلنا، "إنتو لسا ما نمتوش؟ يلا ناموا بقى، بكرة هنروح البحر تاني."

تاني يوم الصبح، ماما كانت زي الأول، عادي خالص، بس لما نزلنا البحر، لاحظت إنها كانت بتبص عليا كتير، وكل ما أكون قريب منها في الميه، تحاول تهزر معايا أو تلمسني بحركات بسيطة. مرة وإحنا بنلعب في الميه، لقيتها قربت مني أوي، وجسمها لزق فيا. حسيت ببزازها على صدري، وزبري بدأ يقف تاني. بصتلي وقالتلي، "إنت بقيت راجل بجد ياحسام." وغمزتلي. أنا كنت هتجنن، مش عارف هي قاصدة ولا بتهزر.

اليوم دا بالليل، لما كلنا رجعنا الشاليه، بابا كان نايم بدري عشان كان تعبان من السباحة. ماما كانت قاعدة في الصالة، وأنا ومحمود في الأوضة. محمود قالي، "يلا نشغل الفيلم؟" بس أنا كنت في دماغي حاجة تانية. قولتله، "استنى، أنا عايز أشوف ماما وبابا زي المرة اللي فاتت." اتسحبت برا الأوضة، وروحت عند أوضتهم. الباب كان موارب زي المرة اللي فاتت. بصيت لقيت ماما نايمة على السرير، بس المرة دي كانت لوحدها، وكانت عريانة ملط. إيدها كانت بتتحرك على كسها، وبتتاوه بصوت واطي. أنا زبري وقف على طول، وكنت هتجنن من المنظر. فضلت أتفرج، لحد ما سمعت صوت محمود ورايا، "إنت بتعمل إيه؟" اتخضيت وجريته ناحية الأوضة.

دخلنا الأوضة وقفلنا الباب. محمود كان هيجان زيي، قالي، "شوفت إيه؟" قولتله، "ماما كانت لوحدها، وكانت..." سكت، مش عارف أقوله إيه. قالي، "إحكي يابني، إيه اللي شفتو؟" قولتله كل حاجة، وهو كان بيبص لي وهو هيجان. قالي، "طب ما تيجي نعمل زيها؟" شغلنا الفيلم تاني، وبدأنا نلعب في أزبار بعض. المرة دي، محمود كان عايز يجرب حاجة زيادة. قالي، "حسام، أنا عايز أحس زيك المرة اللي فاتت لما زبرك دخل شوية." أنا كنت خايف، بس الهيجان خلاني أقول، "ماشي، بس براحة."

جاب زيت من الأوضة، وحط شوية على زبري وعلى طيزه. نايم على بطنه، وأنا بدأت أحك زبري بين فلقتيه، وبعدين دخلت راس زبري براحة. محمود تأوه بصوت واطي، وقالي، "كمل، بس براحة." كنت بحرك نفسي براحة أوي، وهو كان بيتاوه ومبسوط. حسيت إني هجيب، بس قومت ساحب زبري بسرعة وجبت لبني على طيزه. هو كمان جاب لبنه على السرير. اتخضينا وقمنا ننضف كل حاجة بسرعة، وغسلنا السرير عشان ماما ما تلاحظش حاجة.

تاني يوم، ماما كانت بتبصلنا بنظرات غريبة، زي ما تكون عارفة إن في حاجة بتحصل. لما كنا بنفطر، قالتلنا، "إنتو بقيتو رجالة، بس لازم تبقوا عارفين إن الحاجات دي لو خرجت برا البيت هتبقى فضيحة." أنا ومحمود بصينا لبعض وما عرفناش نرد. قالتلنا، "أنا هسكت دلوقتي، بس لو سمعت إنكم بتعملوا حاجة غلط، هقول لأبوكم." سكتنا وما تكلمناش.

الأيام في المصيف كانت بتمر، وإحنا كنا بنحاول نبقى هاديين، بس كل ما نبقى لوحدنا، كنا نرجع نعمل زي الأول. مرة، لما ماما كانت نازلة السوق، محمود قالي، "يلا نستغل الفرصة." دخلنا الحمام، وكل واحد بدأ يمص زبر التاني، وبعدين حكينا أزبارنا في بعض لحد ما جبنا لبننا. كل مرة كنا بنحس إننا بنطور أكتر، بس كنت خايف إن ماما تكتشفنا بجد.

لما رجعنا من المصيف، ماما بدأت تبقى أكتر صرامة معانا. كانت دايماً بتدخل علينا الأوضة فجأة، وبتقفل باب أوضتها هي وبابا بالليل. مرة، سمعتها بتتكلم مع طنط أماني في التليفون، وكانت بتقولها، "العيال دول كبروا أوي، وأنا خايفة عليهم يعملوا حاجة تغضب ****." حسيت إنها عارفة كل حاجة، بس مش عايزة تقول.

في يوم، وإحنا في البيت، طنط أماني جت تزور ماما. كانوا قاعدين في الصالة، وأنا ومحمود في الأوضة. سمعت صوتهم بيضحكوا، وبعدين سكتوا. اتسحبت أبص من الباب، لقيتهم بيبوسوا بعض وإيديهم على أجسام بعض. أنا زبري وقف على طول، وروحت لمحمود وقولتله، "تعالى شوف." لما شافهم، قالي، "دي حاجة غريبة أوي، بس تجنن." قعدنا نتفرج عليهم لحد ما خلّصوا، وهما ما حسوش بينا.

من اليوم دا، بدأت أحس إن ماما وطنط أماني عندهم أسرار كتير، وإن اللي بنعمله أنا ومحمود مش بعيد عن اللي بيحصل بينهم. بس كنت خايف إن الكلام دا يطلع برا البيت، زي ما ماما قالت.

الجزء الرابع

من اليوم دا، بدأت أحس إن البيت مليان أسرار، وكل واحد فينا عنده حاجة مخبياها. ماما كانت بتبصلي بنظرات غريبة، كأنها عارفة إني شفت حاجة المفروض ما أشوفهاش. محمود كان زيي، هيجان وفضولي، بس في نفس الوقت خايفين نتحط في موقف يفضحنا. كنا بنحاول نبقى هاديين، بس الهيجان كان أقوى مننا.

بعد ما رجعنا من المصيف، رجعنا لحياتنا الطبيعية. المدرسة بدأت، وكنا في تالتة إعدادي، السنة اللي كلها امتحانات وتركيز. بس بالليل، لما البيت يهدى، كنت أنا ومحمود نرجع لعاداتنا القديمة. كنا بنقفل الباب بالمفتاح، نشغل فيلم من اللي جابه محمود من أحمد، ونبدأ نلعب مع بعض. المشكلة إن كل مرة كنا بنزود شوية، ومحمود كان دايماً يقولي، "يلا نجرب زي اللي في الفيلم." كنت بخاف، بس في نفس الوقت كنت عايز أجرب أكتر.

في يوم، كنا في الأوضة وماما وبابا كانوا برا في الصالة. محمود قالي، "تعالى نعمل زي المرة اللي فاتت في المصيف." جاب الزيت تاني، وكل واحد بدأ يلعب في زبر التاني. المرة دي، محمود كان عايز يروح أبعد. قالي، "حسام، أنا عايز أحس زيك المرة اللي دخلت فيها." أنا كنت متردد، بس هو أصر. نايم على بطنه، وحطيت زيت على زبري وعلى طيزه، وبدأت أحرك براحة. كان إحساس غريب وسخن أوي، ومحمود كان بيتاوه بصوت واطي. فجأة، سمعنا صوت ماما بتخبط على الباب، "إنتو بتعملوا إيه؟ افتحوا الباب دلوقتي!" اتخضينا ولبسنا بسرعة البرق، وفتحنا الباب. ماما كانت واقفة ووشها أحمر من الغضب، قالتلنا، "إنتو فاكرين إني مش عارفة بتعملوا إيه؟ أنا قولتلكم قبل كده، لو الكلام دا طلع برا، هتبقى فضيحة!"

سكتنا وما عرفناش نرد. ماما دخلت الأوضة، وبصت على اللاب، لقته مفتوح على الفيلم. قفلت اللاب بعنف وقالتلنا، "اللاب دا هيترفع منكم، ومش هتشوفوه تاني. ولو سمعت صوتكم، هقول لأبوكم كل حاجة." خرجت وقفلت الباب وراها. أنا ومحمود كنا مرعوبين، قعدنا ساكتين طول الليل، وما نمتش غير لما طلع النهار.

تاني يوم، ماما كانت هادية بس كانت بتبصلنا بنظرات حادة. لما بابا نزل الشغل، جت علينا الأوضة وقالتلنا، "إنتو عارفين إن اللي بتعملوه غلط، بس أنا مش هقول لحد دلوقتي عشان خاطري ما أفضحكمش. بس لازم تبطلوا الحركات دي." قولتلها، "حاضر ياماما، إحنا آسفين." بس في الحقيقة، كنت حاسس إنها عارفة إننا مش هنبطل بسهولة.

بعد كام يوم، طنط أماني جت تزور ماما. كانوا قاعدين في الصالة، وأنا ومحمود في الأوضة بنذاكر. سمعت صوتهم بيضحكوا، وبعدين سكتوا. فضولي خلاني أتسحب أبص من الباب. لقيتهم زي المرة اللي فاتت، بيبوسوا بعض وإيديهم على أجسام بعض. بس المرة دي، لقيت ماما بتبص ناحية الباب وحست بيا. قامت بسرعة وقالتلي، "حسام، إنت بتعمل إيه؟ إدخل أوضتك دلوقتي!" رجعت الأوضة وأنا قلبي بيدق. محمود سألني، "في إيه؟" قولتله، "ماما وطنط أماني زي المرة اللي فاتت." عينيه لمعت وقالي، "بجد؟ طب إحكي!"

حكيتله اللي شفته، وهو كان هيجان أوي. قالي، "إنت شايف؟ هما زينا بالظبط!" قولتله، "أيوة، بس إحنا لازم نبقى هاديين، ماما لو لقتنا بنعمل حاجة، هتولع فينا." بس الحقيقة إني كنت هيجان زيه، وكنت عايز أشوف أكتر.

في يوم الخميس، كان عندنا درس، وبعده اتفقنا نروح عند أحمد. أحمد كان جاهز بفيلم جديد، وكالعادة، كلنا كنا هيجانين. لما بدأ الفيلم، كان فيه مشهد فيه تلاتة، اتنين رجالة وبنت، وبيعملوا حاجات زي اللي بنعملها أنا ومحمود. أحمد بدأ يلعب في زبره، ومحمود كمان. أنا كنت بتفرج بس حسيت إني عايز أشارك. لقيت محمود بيقرب مني وبيمسك زبري، وأحمد بيبص ويضحك. قالنا، "إنتو جامدين أوي، يلا نعمل زي الفيلم." أنا كنت متردد، بس محمود شجعني. بدأنا نلعب مع بعض، وأحمد انضم لينا. كل واحد كان بيمسك زبر التاني، وبعدين بدأنا نمص لبعض. كان إحساس غريب، بس ممتع أوي. جبنا لبننا ونضفنا كل حاجة بسرعة قبل ما حد يدخل علينا.

لما رجعنا البيت، ماما كانت قاعدة مع طنط أماني. لما شافونا، طنط أماني غمزتلي وقالتلي، "إيه ياحسام، كبرت بقى!" ماما بصتلها وضحكت، بس أنا حسيت إن في حاجة مش طبيعية. بالليل، لما دخلنا الأوضة، محمود قالي، "إنت لاحظت؟ طنط أماني بتبصلك زي ما ماما بتبصلك." قولتله، "إنت شايف كده برضو؟ أنا حاسس إن في حاجة كبيرة مخبياها."

تاني يوم، ماما كانت لوحدها في البيت. بابا كان في الشغل، ومحمود راح الدرس لوحده عشان أنا كنت تعبان. ماما دخلت عليا الأوضة، وقعدت جمبي على السرير. قالتلي، "حسام، إنت كبرت وبتفهم كل حاجة دلوقتي. أنا عارفة إنك شفت حاجات المفروض ما تشوفهاش." سكتت شوية، وبعدين كملت، "بس لازم تفهم إن الحاجات دي بتحصل بين الناس الكبار، ومش لازم حد يعرف." بصتلها وأنا مش عارف أرد. قربت مني أكتر، وحطت إيدها على رجلي، وقالتلي، "إنت بقيت راجل، بس لازم تتحكم في نفسك." إيدها بدأت تتحرك لفوق، لحد ما وصلت لزبري. حسيت إني هتجنن، بس خوفت أتحرك. ضغطت عليه شوية وقالتلي، "لو عايز تفهم حاجات أكتر، أنا ممكن أعلمك، بس لازم تبقى سري." أنا كنت مصدوم، بس هزيت راسي وقلت، "حاضر ياماما."

من اليوم دا، بدأت حاجات كتير تتغير. ماما كانت بتبقى لوحدها معايا كتير، وكل مرة كانت بتعمل حاجة صغيرة، زي إنها تلمسني أو تهزر بطريقة غريبة. محمود كان لسا بيعمل معايا زي الأول، بس أنا بدأت أحس إني عايز أجرب حاجات أكتر مع ماما. كنت خايف، بس الفضول كان أقوى. وكنت حاسس إن طنط أماني برضو عندها دور في القصة، بس لسا مش فاهم إزاي.

الجزء الخامس

الأيام بدأت تمر، وأنا كل يوم بحس إني غرقان في أفكار مش عارف أتحكم فيها. ماما كانت بقت أقرب مني بشكل غريب، كل ما بابا يبقى برا البيت أو محمود في الدرس، كانت بتدخل عليا الأوضة، تهزر معايا، أو تقعد جمبي على السرير وتتكلم بصوت واطي. كلامها كان دايماً فيه تلميحات، زي إنها عايزة تقولي حاجة بس مستنية إني أنا اللي أبدأ. كنت خايف أعمل أي حاجة، بس الفضول كان بياكلني، خصوصاً إني كنت بشوفها مع طنط أماني كتير، وكل مرة أحس إن في حاجة أكبر من اللي أنا فاهمه.

في يوم، كنت لوحدي في البيت، ومحمود كان عند أحمد. ماما كانت في المطبخ، وأنا كنت في الأوضة بتفرج على فيلم من اللي مخبيهم على موبايلي. كنت هيجان أوي، وزبري كان واقف زي الحديد. سمعت صوت ماما بتقرب من الأوضة، قفلت الموبايل بسرعة وعملت نفسي بذاكر. دخلت عليا، وكانت لابسة ترنج ضيق أوي، مبين كل تفاصيل جسمها. قعدت جمبي وقالتلي، "إنت بتعمل إيه ياحسام؟" قولتلها، "بذاكر ياماما." بصتلي بنظرة كأنها عارفة إني بكدب، وقالت، "إنت بقيت راجل، بس لازم تتعلم تحترم خصوصية البيت." سكتت شوية، وبعدين قربت مني أكتر وحطت إيدها على فخدي. حسيت بنار في جسمي، وزبري بدأ يشد أكتر.

قالتلي، "أنا عارفة إنك بتشوف حاجات، وبتعمل حاجات مع محمود. بس لازم تفهم إن اللي بتعملوه خطر لو حد عرف." إيدها بدأت تتحرك لفوق، لحد ما وصلت لزبري من فوق البنطلون. ضغطت عليه براحة، وأنا كنت هتجنن. قالتلي، "لو عايز تتعلم حاجات صح، أنا ممكن أعلمك، بس لازم تبقى راجل وتسمع الكلام." أنا كنت مصدوم، مش عارف أرد، بس هزيت راسي. قامت قلعتلي البنطلون ببطء، وأنا كنت زي اللي في حلم. مسكت زبري بإيدها، وبدأت تدعكه براحة. كانت حركتها ناعمة بس فيها قوة، وأنا كنت حسيت إني هجيب في ثانية. قالتلي، "بالراحة ياحسام، إنت لسا صغير، بس أنا هعلمك ازاي تتحكم." قربت وشها من زبري، وبدأت تمصه ببطء. كنت في عالم تاني، مش مصدق اللي بيحصل. حسيت إن لبني هينزل، بس هي وقفت وقالتلي، "مش دلوقتي، لما أقولك." لبستني البنطلون وقامت وقالت، "دا سر بينا، وإياك تقول لحد، حتى محمود."

خرجت من الأوضة، وأنا كنت لسا مش مستوعب. زبري كان واقف، ودماغي كلها مشوشة. لما محمود رجع، حكيتله اللي حصل من غير تفاصيل، قولتله بس إن ماما كانت بتتكلم معايا عن الحاجات اللي بنعملها. عينيه لمعت وقالي، "بجد؟ طب هي قالت إيه؟" قولتله، "قالت إننا لازم نبطل عشان مفيش فضايح." بس أنا كنت مخبي الجزء اللي حصل بيني وبينها. محمود كان شكله عايز يعرف أكتر، بس أنا غيرت الموضوع.

بعد كام يوم، طنط أماني جت البيت. كانت لابسة جلبية خفيفة، وكالعادة جسمها كان باين من تحتها. ماما كانت في المطبخ، وطنط أماني قعدت معانا في الصالة. بدأت تهزر معايا ومع محمود، بس كانت بتبص لي بنظرات غريبة، زي ما تكون عارفة حاجة. لما ماما خرجت من المطبخ، قالت لأماني، "تعالي نساعد بعض في المطبخ." دخلوا المطبخ، وأنا ومحمود قعدنا في الصالة. بس أنا حسيت إن في حاجة هتحصل، فاتسحبت أبص من باب المطبخ. لقيتهم بيبوسوا بعض، وماما كانت ماسكة بزاز أماني وبتعصرهم. أماني كانت بتتاوه بصوت واطي، وماما بتقولها، "إنتي عارفة إن حسام شافنا المرة اللي فاتت." أماني ضحكت وقالت، "دا كبر وبقى راجل، شكله هيبقى زي أبوه." أنا قلبي كان بيدق، وزبري وقف على طول.

رجعت لمحمود وقلتله، "تعالى نشوف." اتسحبنا سوا، وبصينا من الباب. لقينا ماما وطنط أماني بقوا عريانين تقريباً، وكل واحدة بتلعب في جسم التانية. محمود كان هيجان زيي، وزبره كان باين من البنطلون. فجأة، ماما بصت ناحية الباب وحست بينا. قامت بسرعة ولبست، وطنط أماني كمان. خرجوا من المطبخ، وماما قالتلنا، "إنتو إيه اللي بتعملوه؟ ما قولتلكم إياكم تتجسسوا!" طنط أماني ضحكت وقالت، "سيبيهم يامنال، دول عيال كبرت وفاهمين." ماما بصتلها بنظرة غريبة، وبعدين قالت، "طيب، إدخلوا أوضتكم دلوقتي."

دخلنا الأوضة، ومحمود كان هيجان أوي. قالي، "شفت المنظر؟ دا أجمد من الأفلام!" قولتله، "أيوة، بس إحنا لازم نبقى هاديين، ماما لو زعلت بجد هنروح في داهية." بس الحقيقة إني كنت عايز أعرف أكتر عن اللي بيحصل بين ماما وطنط أماني. كنت حاسس إن في حاجة كبيرة هتظهر قريب.

بعد يومين، كنت لوحدي في البيت، وماما كانت عند طنط أماني. رن جرس الباب، وفتحت لقيت طنط أماني لوحدها. قالتلي، "ماما عندي تحت، بس أنا جيت أشوفك." قلبي بدأ يدق، وهي دخلت وقعدت جمبي على الكنبة. كانت لابسة جلبية خفيفة، وحلمتها كانت باينة من تحت. قربت مني وقالتلي، "حسام، إنت بقيت راجل، وأنا شايفة إنك فاهم حاجات كتير دلوقتي." حطت إيدها على رجلي، وبدأت تدعك براحة. أنا كنت مصدوم، بس زبري وقف على طول. قالتلي، "ماما قالتلي إنك شاطر وبتسمع الكلام. لو عايز تتعلم حاجات جديدة، أنا ممكن أساعدك." قربت مني أكتر، وباستني من خدي، وبعدين لقتها بتبوسني في بقي. كنت في حلم، مش عارف أتحرك. إيدها نزلت على زبري، وفتحت السوستة بتاعت البنطلون. بدأت تدعكه، وهي بتبص في عيني وبتقول، "إياك تقول لحد، حتى ماما."

فجأة، سمعنا صوت ماما بتفتح الباب. أماني قامت بسرعة وعدلت هدومها، وأنا لبست بنطلوني في ثانية. ماما دخلت وبصتلنا بنظرة شك. قالت، "إنتو بتعملوا إيه؟" أماني ضحكت وقالت، "بنرغي بس يامنال، حسام كان بيحكيلي عن المدرسة." ماما بصتلي وقالت، "طيب، يلا أوضتك، عشان عندنا شغل." دخلت الأوضة، وأنا قلبي لسا بيدق. كنت حاسس إني في وسط حاجة كبيرة أوي، ومش عارف إزاي هتكمل.

الجزء السادس

دخلت الأوضة وأنا قلبي بيدق زي الطبل، مش عارف أهدّي. اللي حصل مع طنط أماني كان زي الصدمة، بس في نفس الوقت كنت هيجان وفضولي أعرف إيه اللي هيحصل بعد كده. قعدت على السرير، وسمعت صوت ماما وطنط أماني بيتكلموا في الصالة، بس صوتهم كان واطي وما قدرتش أسمع هما بيقولوا إيه. بعد شوية، سمعت الباب بيتقفل، يعني طنط أماني مشيت. ماما دخلت المطبخ، وأنا فضلت في الأوضة، مش عارف أخرج ولا أعمل إيه.

بعد ساعة كده، محمود رجع من الدرس، وكان شكله مبسوط أوي. دخل الأوضة وقالي، "إنت مش هتصدق اللي حصل عند أحمد النهاردة!" قولتله، "إحكي، إيه الجديد؟" قالي إنهم كانوا بيتفرجوا على فيلم جديد، بس المرة دي أحمد جاب واحد صاحبنا تاني اسمه كريم، وكانوا تلاتتهم بيعملوا حاجات مع بعض زي اللي بنعملها. قالي، "كريم دا جامد أوي، وكان بيعرف يعمل حاجات زي الأفلام بالظبط!" أنا كنت بسمعه، بس دماغي كانت لسا عند اللي حصل مع طنط أماني. قولتله، "بس إحنا لازم نبقى هاديين، ماما شكلها عارفة حاجات كتير." هو ضحك وقالي، "إنت خايف أوي ليه؟ ماما لو عارفة، كانت قالت لأبوك من زمان."

بالليل، لما بابا رجع، كنا كلنا قاعدين نتعشى. ماما كانت بتبصلي كل شوية، وأنا كنت بحاول أبعد عيني عنها عشان ما أحسش بالذنب. بعد العشا، دخلنا أوضتنا، ومحمود قالي، "يلا نشغل فيلم؟" قولتله، "لا، النهاردة مش هينفع، أنا تعبان." الحقيقة إني كنت خايف ماما تدخل علينا فجأة زي المرة اللي فاتت. هو زعل شوية، بس قالي، "ماشي، يلا ننام بقى."

تاني يوم الصبح، بابا نزل الشغل، ومحمود راح الدرس. أنا كنت في البيت مع ماما، وكنت حاسس إنها هتعمل حاجة زي المرة اللي فاتت. وأنا قاعد في الصالة، دخلت عليا وقالت، "حسام، تعالى عايزاك في حاجة." دخلت معاها المطبخ، وكانت لابسة روب خفيف مبين جسمها كله. قالتلي، "إنت شفت حاجات كتير، وأنا عارفة إنك فضولي. بس لازم تفهم إن الحاجات دي بتحصل بس بين الناس اللي بيثقوا في بعض." سكتت شوية، وبعدين قربت مني وحطت إيدها على كتفي. قالتلي، "طنط أماني قالتلي إنك كنت معاها امبارح، وأنا مش زعلانة، بس لازم تبقى راجل وتعرف إزاي تتحكم في نفسك."

أنا كنت مصدوم، مش عارف هي عارفة إزاي. قولتلها، "ماما، أنا... أنا ما عملتش حاجة." ضحكت وقالت، "ما تخافش، أنا مش هقول لحد. بس لو عايز تتعلم بجد، لازم تسمع كلامي." قربت مني أكتر، وفجأة لقتها بتبوسني في بقي. كانت بوسة غريبة، سخنة أوي، وإيدها نزلت على زبري من فوق البنطلون. بدأت تدعكه، وأنا كنت زي اللي مش في الدنيا. قالتلي، "إنت بقيت راجل، وأنا هعلمك كل حاجة، بس لازم تبقى سري." قلعتني البنطلون، وبدأت تمص زبري زي المرة اللي فاتت، بس المرة دي كانت أجرأ. كانت بتحرك لسانها بطريقة خلتني أحس إني هجيب في ثانية. قالتلي، "إهدى، إنت لسا هتشوف حاجات أكتر."

فجأة، سمعنا صوت الجرس. ماما قامت بسرعة وعدلت هدومها، وقالتلي، "البس بسرعة وإدخل أوضتك." لبست ودخلت الأوضة، وسمعت صوت طنط أماني بتتكلم مع ماما. قلبي كان بيدق، وحسيت إن اللي جاي هيبقى أغرب. بعد شوية، ماما نادتني وقالتلي، "حسام، تعالى الصالة." خرجت ولقيت طنط أماني قاعدة، وكانت بتبصلي بنظرة كلها هيجان. ماما قالت، "أماني عايزة تتكلم معاك، وأنا هسيبكم شوية." خرجت من الصالة، وأنا كنت حاسس إني في موقف ما ينفعش أهرب منه.

طنط أماني قربت مني وقالت، "حسام، أنا عارفة إنك شفتني مع ماما، وأنا شايفة إنك عايز تتعلم أكتر." حطت إيدها على زبري من غير مقدمات، وبدأت تدعكه. قالتلي، "ما تخافش، ماما عارفة وموافقة." أنا كنت مصدوم، بس الهيجان خلاني أسيبها تكمل. قلعتني البنطلون، وبدأت تمص زبري بطريقة أحلى من ماما. كانت بتدخله كله في بقها، وإيدها بتلعب في بيضاني. حسيت إني هتجنن، وقلتلها، "طنط، أنا مش قادر." ضحكت وقالت، "إهدى، إحنا لسا في البداية."

شوية، وماما دخلت الصالة. كنت فاكر إنها هتزعق، بس لقيتها بتبتسم. قالت، "شايف ياحسام، أنا قولتلك هعلمك." قربت مني ومن أماني، وبدأت تقلع الروب بتاعها. كانت عريانة ملط، وجسمها كان زي الأفلام. طنط أماني كمان قلعت، وكانوا الاتنين قدامي، بيبوسوا بعض وإيديهم على أجسام بعض. ماما قالتلي، "تعالى، خليك راجل." قربت منهم، وماما مسكت زبري وبدأت تدعكه، وطنط أماني كانت بتبوسني وتلعب في صدري. حسيت إني في حلم، مش مصدق اللي بيحصل.

ماما نايمة على الكنبة، وفتحت رجلها. قالتلي، "تعالى ياحسام، شوف أنا هعلمك إزاي." طنط أماني كانت بتلعب في كس ماما، وماما بتتاوه بصوت واطي. قربت منها، وماما مسكت زبري وحطته على كسها. قالتلي، "براحة، دخله شوية شوية." كنت خايف، بس عملت زي ما قالت. لما دخل زبري، حسيت بنار جوايا. ماما كانت بتتاوه وبتقول، "كده ياحسام، أنت شاطر." طنط أماني كانت بتبوس ماما وتلعب في بزازها، وأنا كنت بحرك زبري جوا ماما. حسيت إني هجيب، بس ماما قالتلي، "استنى، لسا بدري."

بعد شوية، طنط أماني قامت ونايمت جمب ماما، وفتحت رجلها. قالتلي، "يلا ياحسام، وريني رجولتك." ماما شجعتني، وقلتلهم، "أنا مش عارف أعمل إيه." ماما ضحكت وقالت، "إحنا هنعلمك." دخلت زبري في كس أماني، وكانت أحلى إحساس في الدنيا. كانت بتصرخ براحة، وماما كانت بتلعب في كسها وهي بتبص علينا. جبت لبني جوا أماني، وكنت تعبان أوي. ماما وأماني ضحكوا وقالوا، "أنت لسا في البداية ياحسام."

نضفنا كل حاجة، وماما قالتلي، "دا سر بينا، وإياك تقول لحد، حتى محمود." أماني غمزتلي وقالت، "هنعمل كده كتير لو سمعت الكلام." خرجوا من الصالة، وأنا رجعت أوضتي، مش مصدق اللي حصل. كنت حاسس إني عايش في عالم تاني، بس في نفس الوقت خايف إن الكلام دا يطلع برا البيت. لما محمود رجع، حس إني في حاجة غريبة، بس ما قولتلوش حاجة. كنت عارف إن اللي جاي هيبقى أصعب، بس كنت مستعد أعيش المغامرة دي.

الجزء السابع

لما محمود رجع البيت، كان شكلي مش طبيعي خالص. عيني كانت لسا فيها نظرة الذهول من اللي حصل مع ماما وطنط أماني. قعد يبصلي وهو بيضحك، وقالي، "إيه يابني، مالك كده زي اللي شاف عفريت؟" حاولت أمثّل إني عادي، قولتله، "مفيش، بس تعبان شوية من المذاكرة." بس هو كان عارف إن في حاجة، فقالي، "لا، أنت فيك حاجة، إحكي يلا!" أنا كنت عايز أقوله، بس كلام ماما وأماني عن السرية كان زي الجرس في دماغي. قولتله، "و**** مفيش، خلينا نركز في المذاكرة عشان الامتحانات قربت." زعل شوية، بس سكت وفتح الكتاب.

اليوم دا بالليل، لما كلنا كنا في الأوضة، سمعت صوت ماما وبابا بيتكلموا في أوضتهم. كانوا بيتخانقوا على حاجة، بس الصوت كان واطي وما فهمتش كل الكلام. سمعت ماما بتقول، "إنت لازم تبقى موجود أكتر، العيال كبروا ومحتاجين حد يراقبهم." بابا رد بصوت زي ما يكون زهقان، "أنا بشتغل عشانكم، خليكي إنتي اللي تربيهم." حسيت إن ماما مضايقة، ودا خلاني أفكر إنها ممكن تكون بتعمل الحاجات دي معايا ومع أماني عشان تعوّض عن حاجة ناقصاها مع بابا.

تاني يوم، كان يوم الجمعة، وكان عندنا إجازة من المدرسة. بابا نزل القهوة زي العادة، ومحمود قالي إنه هيروح عند أحمد عشان يجيبوا فيلم جديد. أنا كنت لوحدي في البيت مع ماما. كنت قاعد في الصالة، وهي دخلت عليا وهي لابسة روب خفيف زي المرة اللي فاتت. قعدت جمبي وقالتلي، "حسام، إنت بقيت راجل بجد، بس لازم تفهم إن اللي بيحصل بينا دا سر كبير." بصتلها وقلت، "عارف ياماما، أنا مش هقول لحد." ابتسمت وقربت مني، حطت إيدها على فخدي وبدأت تدعك براحة. زبري وقف على طول، وهي لاحظت دا. قالت، "شايف، إنت جاهز دايماً." ضحكت ضحكة خفيفة، وبعدين قلعت الروب. كانت عريانة ملط، وجسمها كان زي التمثال. قربت مني وباستني في بقي، وإيدها نزلت على زبري من فوق البنطلون.

فجأة، سمعت صوت الجرس. ماما قامت بسرعة ولبست الروب، وقالتلي، "إدخل أوضتك بسرعة." دخلت الأوضة، وسمعت صوت طنط أماني بتدخل. كنت حاسس إن قلبي هيطلع من مكانه. بعد شوية، ماما نادتني وقالتلي، "تعالى ياحسام، عايزينك." خرجت ولقيت ماما وطنط أماني قاعدين في الصالة. أماني كانت لابسة جلبية خفيفة، وحلمتها كانت باينة زي العادة. بصتلي وقالت، "تعالى اقعد جمبي." قعدت، وماما قالت، "حسام، إحنا قررنا إنك لو عايز تكمل معانا، لازم تبقى راجل بجد وتتحمل المسؤولية." أنا كنت مش فاهم بالظبط هي قاصدة إيه، بس هزيت راسي.

طنط أماني قربت مني وبدأت تبوسني، وماما كانت بتبص وهي بتبتسم. أماني قلعتني البنطلون، وبدأت تمص زبري بطريقة خلتني أحس إني هطير. ماما قامت وقربت مني، وبدأت تلعب في بزازها وهي بتبص عليا. قالتلي، "إنت شاطر ياحسام، بس لازم تتعلم أكتر." نايمتني على الكنبة، وطنط أماني ركبت فوقي، وحطت زبري على كسها. بدأت تتحرك ببطء، وأنا كنت حاسس إني في الجنة. ماما كانت بتلعب في كسها وهي بتتفرج، وبعدين قربت وباست أماني. كانوا بيعملوا زي الأفلام، وأنا كنت في وسطهم مش مصدق.

بعد شوية، ماما قالت، "يلا ياحسام، وريني رجولتك زي ما عملت مع أماني." نايمت على الكنبة، وفتحت رجلها. دخلت زبري في كسها، وكانت سخنة أوي. بدأت أتحرك زي ما شفت في الأفلام، وهي كانت بتتاوه وبتقول، "كده ياحسام، أنت راجل بجد." طنط أماني كانت بتلعب في بزاز ماما، وأنا كنت هجيب. ماما قالتلي، "إجيب برا، مش جوا." سحبت زبري وجبت لبني على بطنها. كنت تعبان أوي، بس مبسوط زي ما يكون الدنيا كلها بقت ليا.

نضفنا كل حاجة، وماما قالتلي، "دا سر بينا، ولو سمعت إنك قلت لحد، حتى محمود، هتبقى فضيحة." أماني ضحكت وقالت، "بس إنت شاطر، وهنعمل كده كتير لو سمعت الكلام." خرجوا من الصالة، وأنا رجعت أوضتي. كنت حاسس إني عايش في عالم تاني، بس في نفس الوقت خايف إن محمود يحس بحاجة.

لما محمود رجع، كان جايب فيلم جديد. قالي، "يلا نشوف الجديد، دا جامد أوي!" بس أنا كنت مش مركز. قولتله، "مش النهاردة، أنا تعبان." هو استغرب، وقالي، "إنت فيك إيه؟ من ساعة ما رجعت من المصيف وإنت غريب." حاولت أغير الموضوع، بس هو كان مصر إني أحكي. قولتله، "بس خلاص، أنا بس مضغوط من المذاكرة." سكت، بس كنت حاسس إنه شاكك في حاجة.

بعد كام يوم، كنت في البيت لوحدي، وطنط أماني جت من غير ما تحذر. رنّت الجرس، وفتحت لقيتها لوحدها. قالت، "ماما عند الجيران، وأنا جيت أشوفك." دخلت وقعدت جمبي، وبدأت تهزر زي العادة. بس المرة دي، كانت جريئة أكتر. قلعتني البنطلون من غير ما تتكلم كتير، وبدأت تمص زبري. كانت بتعمل حاجات ماما ما علمتنيش إياها. بعدين قامت وقلعت الجلبية، وكانت عريانة ملط. قالتلي، "يلا ياحسام، خليني أشوف رجولتك." نايمتني على الأرض، وركبت فوقي. كسها كان ضيق وسخن، وهي كانت بتتحرك بسرعة وبتتاوه. جبت لبني بسرعة، وهي ضحكت وقالت، "لسه هتتعلم كتير."

فجأة، سمعنا صوت مفتاح في الباب. أماني قامت بسرعة ولبست، وأنا لبست بنطلوني في ثانية. كان محمود اللي رجع بدري من الدرس. دخل وبصلنا، وقال، "إيه ده؟ طنط أماني هنا؟" أماني ضحكت وقالت، "أيوة، جيت أزور ماما بس هي مش موجودة." محمود بص لي بنظرة شك، وأنا كنت حاسس إن قلبي هيقف. قالي، "تعالى الأوضة، عايزك." دخلنا الأوضة، وقالي، "إنت وطنط أماني كنتوا بتعملوا إيه؟" قولتله، "و**** مفيش، كنا بنتكلم بس." بس هو كان شكله مش مصدق. قالي، "أنا عارف إن في حاجة بتحصل، ولو ما حكيتش، هقول لماما."

كنت في موقف صعب أوي. عارف إن لو حكيت لمحمود، ممكن الدنيا كلها تتكشف. بس في نفس الوقت، كنت عايز أشاركه اللي بيحصل عشان أرتاح. قولتله، "ماشي، هحكيلك، بس لازم تبقى سري." حكيتله كل حاجة، من أول اللي حصل مع ماما في المصيف لحد اللي حصل مع طنط أماني. محمود كان مصدوم، بس عينيه كانت بتلمع من الهيجان. قالي، "بجد؟ طب وأنا؟ أنا عايز أشارك!" قولتله، "إنت مجنون؟ لو ماما عرفت إني قولتلك، هتقتلني." قالي، "ما تخافش، أنا هعرف أتصرف."

من اليوم دا، بدأت القصة تتعقد أكتر. محمود كان عايز ينضم، وأنا كنت خايف بس في نفس الوقت عايز أشاركه عشان ما أحسش بالذنب لوحدي. كنت عارف إن اللي جاي هيبقى أصعب، بس المغامرة كانت خلاص بقت جزء من حياتي.

الجزء الثامن

أنا ومحمود توأم متماثل، شبه بعض بالظبط في الشكل والطول والملامح، لدرجة إن الناس كلها كانت بتتلخبط بينا. بس كان في علامة صغيرة هي اللي كانت بتفرّقنا: أنا عندي شامة صغيرة فوق حاجبي اليمين، ومحمود عنده شامة زيها بس على جبهته. ماما وطنط أماني كانوا الوحيدين اللي بيعرفوا يفرقوا بينا من أول نظرة بسبب الشامة دي. حتى أحياناً لما نكون بنهزر ونبدّل هدومنا، هما بس اللي كانوا بيفضحونا.

من اليوم اللي حكيت لمحمود فيه كل حاجة، القصة بدأت تتعقد أكتر. محمود كان مصمم إنه ينضم للي بيحصل بيني وبين ماما وطنط أماني. كان هيجان وفضولي، وكل ما أحاول أقوله إن الموضوع خطر، كان يقولي، "إنت ليه خايف؟ إحنا توأم، لازم نشارك كل حاجة!" أنا كنت في حيرة، عشان من ناحية كنت خايف الموضوع يتفضح، ومن ناحية تانية كنت حاسس بالذنب إني أنا بس اللي عايش التجربة دي. وفي نفس الوقت، المغامرة كانت خلاص بقت زي الإدمان بالنسبة لي.

يوم السبت، كان بابا في الشغل زي العادة، ومحمود كان في الدرس. ماما كانت في البيت، وأنا كنت قاعد في الصالة. دخلت عليا وهي لابسة ترنج ضيق مبيّن كل تفاصيل جسمها. قعدت جمبي وقالتلي، "حسام، إنت حكيت لمحمود حاجة، صح؟" أنا اتخضيت، وحسيت إن وشي احمر. قولتلها، "لا ياماما، إزاي يعني؟" بصتلي بنظرة كأنها عارفة إني بكدب، وقالت، "أنا عارفة إنكم توأم وما بتخبوش على بعض. بس لازم تفهم إن اللي بيحصل بينا دا سر كبير، ولو طلع برا البيت، هتبقى فضيحة." سكتت شوية، وبعدين قربت مني وحطت إيدها على فخدي. قالت، "بس لو محمود عارف، ممكن نفكر نضمه معانا، بس لازم يبقى زيك، يسمع الكلام."

كنت مصدوم من كلامها. يعني ماما بتفكر فعلاً إن محمود ينضم؟ قبل ما أرد، سمعت صوت الجرس. ماما قامت تفتح، وكانت طنط أماني. دخلت وهي بتضحك، وباست ماما قدامي من غير ما يهمهم إني موجود. أماني بصتلي وقالت، "إيه ياحسام، شكلك كبرت أوي!" غمزتلي، وأنا حسيت إن قلبي هيطلع. ماما قالت لأماني، "تعالي ندخل جوه، عايزة أتكلم معاكي." دخلوا أوضة ماما، وأنا فضلت قاعد زي اللي مش فاهم الدنيا.

بعد ساعة، محمود رجع من الدرس. دخل الأوضة وقالي، "إنت سمعت؟ أحمد جاب فيلم جديد، بس أنا قولتله خلينا ناجل التفرج لبكرة عشان عايز أقعد معاك." بصّ لي وقال، "ها، حكيت لماما إني عارف؟" قولتله، "لا، بس هي شكلها حاسة. وقالت إنها ممكن تفكر تضمك لو سمعت الكلام." عينيه لمعت، وقالي، "بجد؟ طب يلا، إحنا لازم نتصرف!" قولتله، "إهدى، الموضوع مش بالساهل. لو اتفضحنا، هنروح في داهية."

في الليل، لما بابا رجع، كنا كلنا قاعدين نتعشى. ماما كانت بتبصلي أنا ومحمود بنظرات غريبة، وكأنها بتحاول تفهم إحنا بنفكر في إيه. بعد العشا، دخلنا أوضتنا، ومحمود قالي، "أنا عايز أعرف إزاي هنضم للي بيحصل. إنت لازم تحكيلي كل حاجة بالتفصيل!" حكيتله كل اللي حصل مع ماما وطنط أماني، وهو كان بيسمع وهو هيجان أوي. قالي، "طب إحنا لازم نعمل حاجة عشان يوافقوا يضموني." قولتله، "إحنا لازم نستنى، ماما هي اللي هتقرر."

تاني يوم، كان الأحد، وكان يوم إجازة تاني. بابا نزل القهوة، ومحمود قالي إنه هيروح عند أحمد عشان يجيب الفيلم الجديد. أنا كنت لوحدي في البيت مع ماما. دخلت عليا الصالة وقالت، "حسام، أنا عارفة إنك حكيت لمحمود. وأنا مش زعلانة، بس لازم نكون واضحين. لو محمود عايز ينضم، لازم يبقى زيك، يعرف إزاي يتحكم في نفسه." قبل ما أرد، سمعت الجرس، وكانت طنط أماني. دخلت وهي بتضحك، وقالت، "إيه يامنال، شكلك ناوية على حاجة!" ماما ضحكت وقالت، "تعالي بس، إحنا هنتكلم جد."

قعدوا في الصالة، وماما نادتني. قالت، "حسام، إحنا قررنا إنك لو عايز محمود ينضم، لازم تبقى أنت اللي تعلمه الأول." أنا كنت مصدوم، بس طنط أماني قالت، "ما تخافش، إحنا هنساعدك." ماما قامت وقربت مني، وبدأت تقلع الترنج. كانت عريانة ملط، وطنط أماني كمان قلعت جلبيتها. قالتلي، "يلا ياحسام، ورينا إزاي هتعلم محمود." أنا كنت هيجان وخايف في نفس الوقت، بس بدأت أبوس ماما، وإيدي كانت بتلعب في بزازها. طنط أماني قربت وبدأت تمص زبري، وماما كانت بتتفرج وتلعب في كسها.

فجأة، سمعنا صوت الباب بيتفتح. كان محمود رجع بدري. دخل الصالة واتجمد مكانه لما شافنا. ماما بصتله وقالت، "تعالى يامحمود، مادام حسام حكالك، يبقى لازم تنضم." محمود كان مصدوم، بس عينيه كانت مليانة هيجان. طنط أماني ضحكت وقالت، "شايف يامنال، الشامة على جبهته بتقول إنه محمود!" ماما ضحكت وقالت، "أيوة، بس الاتنين رجالة زي بعض."

محمود قرب، وماما قالتله، "تعالى، خلي حسام يعلمك الأول." أنا كنت محرج، بس بدأت أقلعه البنطلون. زبره كان واقف زي الحديد. طنط أماني بدأت تمص زبره، وماما كانت بتبوسني وتلعب في زبري. بعدين ماما نايمت على الكنبة، وقالتلي، "يلا ياحسام، ورينا رجولتك." دخلت زبري في كسها، ومحمود كان بيتفرج وطنط أماني بتمص زبره. بعدين أماني قالت لمحمود، "تعالى جرب زي حسام." نايمت جمب ماما، ومحمود دخل زبره في كسها. كنا زي الأفلام، أنا ومحمود بنتحرك سوا، وماما وأماني بيتاوهوا.

جبنا لبننا بسرعة، وكنا تعبانين أوي. ماما وأماني ضحكوا وقالوا، "إنتو لسا في البداية، بس شاطرين." نضفنا كل حاجة، وماما قالت، "دا سر بينا كلنا، وإياكم حد يعرف، حتى أحمد." أماني غمزت وقالت، "هنعمل كده كتير لو سمعتوا الكلام."

من اليوم دا، بقينا أنا ومحمود جزء من السر بتاع ماما وطنط أماني. كل ما بابا يبقى برا البيت، كنا بنعيش مغامرات زي الأفلام. بس كنت دايماً خايف إن الموضوع يتفضح، خصوصاً إن أحمد بدأ يسأل محمود كتير عن إحنا بنعمل إيه. كنت عارف إن اللي جاي هيبقى أصعب، بس المغامرة كانت خلاص بقت حياتنا.

الجزء التاسع

الأيام بدأت تمر، وكل يوم كان بيحمل معاه مزيج من الخوف والهيجان. أنا ومحمود بقينا جزء من سر ماما وطنط أماني، وكل ما بابا يبقى برا البيت، كنا بنعيش لحظات زي الأفلام. بس الخوف كان دايماً موجود في قلبي، خصوصاً إن أحمد بدأ يشك أكتر. كان بيسأل محمود أسئلة مباشرة زي "إنتو بتعملوا إيه لما ترجعوا البيت؟" ومحمود كان بيحاول يتهرب منه، بس أحمد مش غبي، وكان واضح إنه بدأ يحس إن في حاجة غريبة.

يوم الإثنين، كنا في المدرسة، وأحمد قرب مني في الفسحة وقالي، "حسام، إنت ومحمود فيكم حاجة غريبة من ساعة المصيف. إنتو مخبيين إيه؟" حاولت أمثّل إني عادي، قولتله، "مفيش حاجة يابني، إحنا بس مشغولين بالامتحانات." بس هو بصلي بنظرة شك، وقال، "ماشي، بس أنا هعرف." كلامه خلاني أتوتر، لأني عارف إن لو أحمد عرف أي حاجة، ممكن الموضوع يتفضح بسهولة.

لما رجعنا البيت، حكيت لمحمود اللي قاله أحمد. قالي، "إهدى، أحمد بس فضولي، مش هيعرف حاجة لو سكتنا." بس أنا كنت حاسس إن الموضوع مش هيعدّي بالساهل. قولتله، "لازم نبقى أكتر حذر، خصوصاً إن ماما وطنط أماني بقوا جريئين أوي." محمود ضحك وقال، "جريئين إزاي يعني؟ إحنا بنعيش أحلى أيام حياتنا!" بس أنا كنت شايف إن الخطر بيزيد كل يوم.

في يوم الأربع، بابا كان في الشغل، ومحمود كان في الدرس. أنا كنت لوحدي في البيت، وماما دخلت عليا الصالة. كانت لابسة روب خفيف زي العادة، وجسمها كان باين من تحته. قعدت جمبي وقالت، "حسام، إنت شكلك متوتر. في إيه؟" حاولت أتهرب، بس هي بصت في عيني وقالت، "لو في حاجة، لازم تقولي. إحنا متفقين إن مفيش أسرار بينا." أخدت نفس عميق وحكيت لها عن أحمد وإنه بدأ يشك. ماما سكتت شوية، وبعدين قالت، "أحمد دا لو عرف حاجة، هيبقى مشكلة. لازم إنت ومحمود تبقوا هاديين، وما تخلوش حد يحس بحاجة."

قبل ما أرد، سمعت الجرس، وكانت طنط أماني. دخلت وهي بتضحك زي العادة، وباست ماما قدامي. قالت، "إيه يامنال، شكل حسام مضايق النهاردة!" ماما حكتلها عن أحمد، وأماني ضحكت وقالت، "سيبوه عليا، أنا عارفة أتعامل مع العيال دول." بصتلي وقالت، "تعالى ياحسام، خليني أهدّيك." قربت مني وقلعتني البنطلون من غير ما تستنى. بدأت تمص زبري، وماما كانت بتبص وهي بتلعب في بزازها. المنظر كان سخن أوي، بس في دماغي كنت لسا قلقان من أحمد.

أماني نايمت على الكنبة، وفتحت رجلها. قالتلي، "يلا ياحسام، خلي عيني تشوف رجولتك." دخلت زبري في كسها، وكانت بتتاوه بصوت عالي شوية. ماما قالت، "بالراحة ياأماني، مش عايزين العيال يسمعوا." أنا كنت بحرك بسرعة، وحاسس إني هجيب. ماما قربت وبدأت تبوس أماني، وإيدها كانت بتلعب في كسها. جبت لبني على بطن أماني، وكنت تعبان أوي. ماما قالت، "شاطر ياحسام، بس لازم تبقى هادي مع محمود عشان محدش يعرف."

لما محمود رجع بالليل، كان جايب فيلم جديد من عند أحمد. قالي، "أحمد لسا بيسأل، بس أنا قولتله إننا بنتفرج على أفلام عادية." قولتله، "كويس، بس لازم نبقى حذرين أكتر." شغلنا الفيلم، وكان فيه مشهد فيه تلاتة، اتنين بنات وراجل، بيعملوا زي اللي بنعمله مع ماما وأماني. محمود كان هيجان أوي، وقالي، "يلا نعمل زيهم." بدأنا نلعب في أزبار بعض، وبعدين قرب مني وبدأ يمص زبري. كنت حاسس إني عايز أجرب حاجة زيادة، فحطيت زيت على زبري وعلى طيزه، وبدأت أحك زبري بين فلقتيه. محمود كان بيتاوه، وقالي، "كمل ياحسام، أنا عايز أحس زيك." دخلت راس زبري براحة، وهو كان مبسوط أوي. بس فجأة سمعنا صوت ماما بتخبط على الباب. اتخضينا ولبسنا بسرعة، وفتحنا الباب. كانت بتبصلنا بنظرة غضب، وقالت، "إنتو لسا بتعملوا الحركات دي؟ أنا قولتلكم لو اتفضحتوا، هتبقى نهايتكم!"

ماما دخلت الأوضة، وشافت الفيلم مفتوح على اللاب. قفلت اللاب وقالت، "اللاب دا هيترفع منكم نهائي. ولو سمعت إنكم بتعملوا حاجة زي دي تاني، هقول لأبوكم." خرجت وهي زعلانة، وأنا ومحمود كنا مرعوبين. قعدنا ساكتين طول الليل، وما عرفناش ننام.

تاني يوم، طنط أماني جت البيت، وكانت لوحدها. ماما كانت في المطبخ، وأماني قعدت معانا في الصالة. بصت لمحمود وقالت، "إنت يامحمود، شكلك عايز تتعلم زي حسام." محمود بص لي وهو هيجان، وقال، "أيوة ياطنط، أنا عايز أكون زيه." أماني ضحكت وقالت، "طيب، بس لازم تسمعوا الكلام." قربت من محمود وبدأت تقلعه البنطلون. ماما خرجت من المطبخ، وبصت علينا وقالت، "أماني، إنتي بتعملي إيه؟" أماني ضحكت وقالت، "سيبيني أعلم محمود زي ما علمتي حسام." ماما سكتت، وبعدين قالت، "ماشي، بس لازم يبقوا هاديين."

أماني بدأت تمص زبر محمود، وأنا كنت بتفرج وزبري وقف. ماما قربت مني وقالت، "يلا ياحسام، خليك راجل." قلعتني البنطلون وبدأت تمص زبري. كنا أنا ومحمود جنب بعض، وكل واحد فينا مع واحدة. أماني نايمت على الكنبة، ومحمود دخل زبره في كسها. أنا كنت مع ماما، وبدأت أنيكها زي المرة اللي فاتت. المنظر كان زي الأفلام، وكنا بنتحرك سوا، وماما وأماني بيتاوهوا بصوت عالي. جبنا لبننا في نفس الوقت، وكنا تعبانين أوي.

ماما قالت، "إنتو شاطرين، بس لازم تبقوا سريين. وأحمد دا إياكم يعرف حاجة." أماني غمزت وقالت، "ما تخافيش يامنال، أنا هتصرف مع أحمد لو فتح بقه." نضفنا كل حاجة، وماما قالت، "من النهاردة، إحنا هنعمل الحاجات دي بس لما أكون أنا وأماني موجودين. مفيش حاجة لوحدكم."

من اليوم دا، بقينا أنا ومحمود تحت سيطرة ماما وأماني. كل ما بابا يبقى برا، كنا بنعيش لحظات مالهاش وصف. بس الخوف من أحمد كان زي الشوكة في قلبي. كنت عارف إن لو عرف، هتبقى فضيحة كبيرة. وفعلاً، بعد كام يوم، أحمد قال لمحمود، "أنا شايف إنكم بتعملوا حاجة غريبة، ولو ما حكيتوش، هقول لأهلكم." محمود حكالي، وكنا في موقف صعب أوي. كنت عارف إن اللي جاي هيبقى زي المشي على السلك، بس المغامرة كانت خلاص سيطرت علينا.

الجزء العاشر

كلام أحمد لمحمود كان زي القنبلة في وشي. كنت عارف إن لو الموضوع اتفضح، هتبقى نهايتنا. أنا ومحمود كنا بنحاول نتصرف عادي قدام أحمد، بس شكه كان بيزيد كل يوم. لما محمود حكالي اللي قاله أحمد، قعدنا في الأوضة بالليل وكنا مرعوبين. قولتله، "إحنا لازم نلاقي طريقة نسكّت أحمد، لو قال لأي حد، هيبقى مصيبة." محمود بصلي وقال، "طب ما نقوله على حاجة بسيطة، زي إننا بنتفرج على أفلام بس، من غير ما ندخل في التفاصيل؟" قولتله، "فكرة، بس أحمد ذكي، لو شك إن في حاجة أكبر، هيفضل يحفر."

تاني يوم في المدرسة، قررنا نكلم أحمد ونحاول نهدّي الموضوع. في الفسحة، أخدته على جنب وقلتله، "ياأحمد، إنت ليه شاكك فينا؟ إحنا بس بنتفرج على أفلام زي أي عيال في سننا." بصلي بنظرة ماكرة وقال، "أفلام إيه بالظبط؟ أنا عارف إنكم بتعملوا حاجات غريبة، ومحمود كان بيحكي عن حاجات غريبة في البيت." قلبي اتقبض، بس حاولت أمثّل الهدوء. قولتله، "عادي يابني، أفلام زي اللي بنتفرج عليها عندك. إنت بس فاهم غلط." محمود كان ساكت، بس شكله كان متوتر. أحمد ضحك وقال، "ماشي، بس أنا هعرف الحقيقة عاجلاً أم آجلاً."

رجعنا البيت، وكنت حاسس إن الدنيا بتضيق علينا. ماما لاحظت إني مش على بعضي، فقالتلي وإحنا لوحدنا في الصالة، "مالك ياحسام؟ شكلك قلقان." حكيت لها عن أحمد وإنه بيشك فينا. بصت لي بنظرة جدية وقالت، "أحمد دا لو فتح بقه، هيدمرنا كلنا. لازم أنا وأماني نتدخل." حسيت إنها ناوية على حاجة، بس ما كنتش عارف إيه بالظبط.

اليوم دا بالليل، لما بابا كان نايم، طنط أماني جت البيت. ماما قالتلنا، "إنتوا الاتنين، حسام ومحمود، لازم تسمعوا الكلام. أحمد دا هنجيبه هنا ونشوف إزاي نسكته." أنا ومحمود كنا مصدومين. قولت لماما، "يعني إيه؟ هنقوله على كل حاجة؟" ماما ضحكت وقالت، "لا، بس هنخليه يحس إنه جزء من حاجة خاصة، عشان يسكت." طنط أماني غمزت وقالت، "سيبوه عليا، أنا عارفة أتعامل معاه."

تاني يوم، اتفقنا إن محمود يقول لأحمد إن عنده فيلم جديد وعزمه يتفرج معانا في البيت. أحمد وافق بسرعة، وكان واضح إنه فضولي أوي. لما جيه البيت، ماما وطنط أماني كانوا موجودين. ماما كانت لابسة ترنج ضيق، وطنط أماني كانت بجلبية خفيفة زي العادة. أحمد بصلهم وهو مندهش، وقال لمحمود، "إيه ده؟ ماما وطنط أماني هنا؟" ماما ضحكت وقالت، "أيوة ياأحمد، إحنا بنرحب بصحاب حسام ومحمود."

قعدنا في الصالة، وماما قالت، "يلا ياأحمد، إنتو بتحبوا تتفرجوا على أفلام، صح؟" أحمد هز راسه، بس كان واضح إنه متوتر. طنط أماني قامت وشغلت فيلم على التليفزيون، بس المرة دي كان فيلم عادي، مش زي اللي بنتفرج عليه. أحمد كان بيبص لنا كلنا وكأنه بيحاول يفهم إيه اللي بيحصل. بعد شوية، ماما قالت، "أحمد، إحنا عارفين إنك بتسأل عن حسام ومحمود. لو عايز تعرف حاجات، لازم تبقى جزء من سرنا." أحمد بص لي ولمحمود، وقال، "سر إيه؟"

طنط أماني قربت من أحمد وقعدت جمبه. قالتله، "إحنا هنا بنعيش حياتنا بحرية، بس لازم اللي يعرف يحافظ على السر." بدأت تدعك فخده براحة، وأحمد كان مصدوم بس زبره بدأ يبان من تحت البنطلون. ماما بصتلي أنا ومحمود وقالت، "يلا، خلّوه يحس إنه واحد مننا." أنا ومحمود كنا مترددين، بس ماما أشارتلنا إننا لازم نتحرك. طنط أماني قلعت أحمد البنطلون، وبدأت تمص زبره. أحمد كان في عالم تاني، وما عرفش يقاوم. ماما قربت مني ومن محمود، وبدأت تقلعنا هدومنا. قالت، "يلا، خلّوه يشوف إزاي إحنا بنعيش."

أنا بدأت أنيك ماما، ومحمود كان مع طنط أماني جنب أحمد. أحمد كان بيتفرج وهو مش مصدق اللي بيحصل. طنط أماني قالتله، "لو عايز تكون معانا، لازم تسمع الكلام وما تقولش لحد." أحمد هز راسه وهو هيجان أوي. ماما نايمت جمب أماني، وأحمد بدأ ينيكها. كنا تلاتتنا بنتحرك سوا، وماما وأماني كانوا بيتاوهوا بصوت عالي. جبنا لبننا بسرعة، وكنا تعبانين أوي.

بعد ما نضفنا كل حاجة، ماما قالت لأحمد، "دلوقتي إنت واحد مننا، بس لو فتحت بقك، هتبقى فضيحتك زينا." أحمد كان لسا مصدوم، بس قال، "ماشي، أنا مش هقول لحد." طنط أماني غمزتله وقالت، "شاطر ياأحمد، لو سمعت الكلام، هتعيش معانا أحلى لحظات."

من اليوم دا، أحمد بقى جزء من السر. كل ما بابا يبقى برا، كنا بنتجمع أنا ومحمود وأحمد مع ماما وطنط أماني، ونعيش لحظات زي الأفلام. بس الخوف كان لسا موجود، لأني كنت عارف إن كل ما الناس اللي عارفة السر تزيد، الخطر بيزيد. كنت حاسس إننا بنمشي على سلك رفيع، وأي غلطة صغيرة ممكن تدمر كل حاجة. بس المغامرة كانت خلاص بقت كل حياتنا، وما كنتش عارف أتخيل إزاي هنعيش من غيرها.

الجزء الحادى عشر

بعد ما أحمد بقى جزء من السر، المغامرة كبرت أكتر، بس كمان الخوف زاد. كل ما بنتجمع، كنت بحس إننا بنلعب بنار، بس ما كنتش قادر أقاوم. ماما وطنط أماني كانوا بياخدوا الموضوع بجدية غريبة، زي ما يكونوا عايزين يعلمونا كل حاجة عن الحياة دي، بس بنفس الوقت كانوا حريصين أوي إن السر ما يطلعش برا.

يوم الخميس، كان بابا في الشغل، وأحمد كان عندنا في البيت. ماما وطنط أماني كانوا في الصالة، وكالعادة كانوا لابسين هدوم خفيفة مبينة كل حاجة. ماما بصت لي أنا ومحمود وقالت، "إنتوا بقيتوا رجالة بجد، بس لسا فيه حاجات كتير لازم تتعلموها." طنط أماني ضحكت وقالت، "أيوة يامنال، خليهم يتعلموا الجديد!" أحمد كان بيبص وهو هيجان، بس أنا ومحمود كنا مستنيين نشوف ماما هتعمل إيه.

ماما قامت وقلعت الروب بتاعها، وكانت عريانة ملط. جسمها كان زي العادة، مشدود ومثير أوي. قالت، "تعالوا ياحسام يامحمود، النهاردة هتعلموا حاجة جديدة." طنط أماني كانت بتبص وهي بتضحك، وأحمد كان واقف زي التمثال مش عارف يتحرك. ماما نايمت على الكنبة، وفتحت رجلها. قالت، "حسام، إنت هتيجي هنا." وأشارت على كسها. وبعدين بصت لمحمود وقالت، "ومحمود، إنت هتيجي من ورا." أنا ومحمود بصينا لبعض، مش فاهمين بالظبط هي عايزة إيه، بس الهيجان خلانا نسمع الكلام.

طنط أماني جابت زيت من الأوضة، وحطته على زبري وعلى زبر محمود. ماما كانت نايمة على جنبها، وفتحت رجلها شوية. قالت لي، "حسام، دخل زبرك في كسي براحة." عملت زي ما قالت، وكان إحساس سخن وممتع زي كل مرة. ماما كانت بتتاوه براحة، وبعدين بصت لمحمود وقالت، "يلا يامحمود، دخله في طيزي، بس براحة عشان أول مرة معاكم." محمود كان هيجان أوي، وحط زبره على طيزها وبدأ يدخله شوية شوية. ماما تأوهت بصوت عالي، وقالت، "كده، بالراحة، إنتوا شاطرين."

كنا أنا ومحمود بنتحرك سوا، أنا في كسها وهو في طيزها. الإحساس كان غريب ومثير أوي، زي ما يكون جسم ماما بيستوعبنا الاتنين في نفس الوقت. طنط أماني كانت بتلعب في كسها وهي بتتفرج، وأحمد كان واقف زبره واقف ومش عارف يعمل إيه. ماما بصتله وقالت، "ياأحمد، تعالى قرب، خليك راجل." أحمد قرب، وطنط أماني بدأت تمص زبره. ماما كانت بتتاوه بصوت عالي، وبتقول، "كده ياحسام يامحمود، زي الأفلام بالظبط." حسيت إني هجيب، ومحمود كمان كان قرب. ماما قالت، "إجيبوا جوا، عايزة أحس بيكم." جبنا لبننا في نفس الوقت، أنا في كسها ومحمود في طيزها. ماما كانت بتترعش من الهيجان، وصرخت براحة قبل ما تهدى.

طنط أماني ضحكت وقالت، "برافو عليكم، دول بقوا رجالة بجد!" أحمد كان لسا هيجان، فماما قالتله، "تعالى ياأحمد، جرب إنت كمان." أماني نايمت على الكنبة، وأحمد دخل زبره في كسها، وطنط أماني كانت بتتاوه وبتشجعه. ماما كانت بتبص علينا كلنا وهي بتبتسم، زي ما تكون فخورة بينا. بعد ما أحمد جاب لبنه، كنا كلنا تعبانين أوي. نضفنا كل حاجة، وماما قالت، "إنتوا شاطرين، بس زي ما قولتلكم، دا سر بينا، وإياكم حد يعرف."

بعد اليوم دا، ماما بدأت تعلمنا أنا ومحمود حاجات أكتر. كل ما بابا يبقى برا، كانت بتخلينا نجرب الإيلاج المزدوج معاها أو مع طنط أماني. مرة كنت أنا في كس ماما ومحمود في طيزها، ومرة كنا بنعمل العكس. أحياناً طنط أماني كانت بتاخد دور ماما، وكنا بنتحرك زي فريق متفاهم. أحمد كان بيشارك كل مرة، بس ماما كانت حريصة إنه ما يعرفش كل التفاصيل، وكانت بتقوله، "إنت بس اسمع الكلام واستمتع."

الموضوع كان بيطور بسرعة، بس الخوف كان بيزيد. أحمد بدأ يبقى جريء أكتر، ومرة قال لمحمود، "أنا عايز أجرب حاجة زيادة، زي اللي بتعملوه إنت وحسام مع بعض." محمود حكالي، وكنا في حيرة. قولتله، "إحنا لازم نبقى حذرين، أحمد لو عرف كل حاجة، ممكن يتكلم." بس محمود كان هيجان، وقال، "طب ما نخليه يجرب معانا، عشان يبقى زينا وما يفضحش."

في يوم، لما كنا لوحدنا في البيت، أحمد جيه وكان معاه فيلم جديد. شغلناه، وكان فيه مشهد فيه تلات رجالة بيعملوا مع بعض. أحمد بصلنا وقال، "إيه رأيكم نجرب زيهم؟" أنا ومحمود كنا مترددين، بس الهيجان خلانا نوافق. بدأنا نلعب في أزبار بعض، وأحمد كان جريء أوي. قرب من محمود وبدأ يمص زبره، وأنا كنت بتفرج وزبري واقف. بعدين أحمد قالي، "يلا ياحسام، جرب إنت كمان." جربنا حاجات زي اللي كنا بنعملها أنا ومحمود قبل كده، بس المرة دي كانت أقوى عشان أحمد كان معانا. جبنا لبننا، وكنا تعبانين أوي.

لما ماما وطنط أماني عرفوا باللي عملناه، ماما زعلت وقالت، "إنتوا لازم تسمعوا الكلام، الحاجات دي ماتتعملش من غيرنا." بس طنط أماني ضحكت وقالت، "سيبيهم يامنال، دول رجالة وهيتعلموا." من اليوم دا، ماما وأماني بدأوا يخلونا نعمل كل حاجة قدامهم، حتى لو كنا أنا ومحمود وأحمد لوحدنا. كانوا بيعلمونا إزاي نتحكم في نفسنا، وإزاي نعمل الإيلاج المزدوج معاهم بطريقة أحسن.

بس الخوف كان لسا موجود. أحمد كان بقى جزء من حياتنا، بس كنت حاسس إنه ممكن في يوم يتكلم، خصوصاً إنه بدأ يحكي عن الحاجات دي مع صحاب تانيين. كنت عارف إننا بنلعب بنار، وإن أي غلطة صغيرة ممكن توقعنا كلنا. بس المغامرة كانت خلاص بقت كل حياتنا، وما كنتش عارف أتخيل إزاي هنبطل.

الجزء الثانى عشر

الأمور بدأت تستقر بينا أنا ومحمود وأحمد، وبقينا زي فريق متكامل مع ماما وطنط أماني. كل ما بابا يبقى برا، كنا بنعيش لحظات مالهاش وصف، والإيلاج المزدوج بقى شيء عادي بالنسبة لنا. ماما كانت بتعلمّنا كل حاجة، وطنط أماني كانت بتضيف لمساتها الخاصة. بس الخوف من الفضيحة كان دايماً موجود، خصوصاً مع أحمد اللي كان بيحكي كتير مع صحابه. لحسن الحظ، ماما وأماني كانوا بيعرفوا يتحكموا فيه ويخلّوه يحافظ على السر.

سنين مرت، وإحنا كبرنا وبقينا في تانية ثانوي. كنا لسا بنعيش المغامرة دي، بس فجأة حصلت صدمة كبيرة: بابا مات في حادثة عربية. الدنيا اتقلبت علينا، وماما كانت في حالة حزن شديد. كانت بتعيط طول الوقت، وانعزلت عننا تماماً. ما بقتش تخرج من أوضتها إلا نادر، وكل ما نحاول نقرب منها، كانت بتقول، "سيبوني لوحدي، أنا مش قادرة." المغامرات اللي كنا بنعيشها معاها توقفت فجأة. طنط أماني حاولت تهديها، بس ماما كانت في عالم تاني.

في الفترة دي، طنط أماني كانت الوحيدة اللي استمرينا معاها. كانت بتيجي البيت أو بنروح عندها، وكنا بنعمل زي الأول، بس من غير ماما. أحمد كان مبسوط بالوضع، بس أنا ومحمود كنا حاسين إن في حاجة ناقصة. ماما كانت جزء كبير من المغامرة، وغيابها خلّى الإحساس مختلف. طنط أماني كانت بتحاول تعوّض، وكانت بتعاملنا زي الرجالة الكبار، بس كنت بشوف في عينيها إنها كمان زعلانة على ماما.

بعد فترة قصيرة، ماما بدأت ترجع لطبيعتها شوية، بس كانت لسا بعيدة عن المغامرات. يوم من الأيام، نادتنا أنا ومحمود وأحمد، وكانت طنط أماني معاها. قالت لنا، "إنتوا بقيتوا رجالة كبار، بس إحنا كنا أنانيين معاكم. إنتوا لسا صغيرين، ومينفعش تفضلوا محبوسين في قمقم معانا إحنا الاتنين العواجيز." أماني ضحكت وقالت، "أيوة، إحنا عايزينكم تتعرفوا على بنات في سنكم، بنات زيكم يعيشوا معاكم حياتكم."

كنا مصدومين من كلامهم. أنا قولت، "يعني إيه ياماما؟ إنتوا هتبعدوا عنا؟" ماما ابتسمت بحزن وقالت، "مش هبعد عنكم، بس لازم تبدأوا حياة جديدة. أنا وأماني قررنا نعرفكم على تلات بنات، كلهم في سنكم، وهيفهموكم." طنط أماني كملت وقالت، "البنات دول حلوين أوي، وكل واحدة فيهم عندها قصة. واحدة جوزها طلقها، وواحدة جوزها مات، وواحدة جوزها مسافر. كلهم اتجوزوا وهما عندهم خمستاشر، بس دلوقتي عايزين يعيشوا حياتهم."

بعد كام يوم، ماما وطنط أماني جابوا البنات التلاتة البيت. كانوا فعلاً حلوين أوي، وكل واحدة فيهم كان عندها كاريزما خاصة. الأولى كانت سارة، بنت بيضة بشعر أسود طويل، جوزها طلقها بعد سنة جواز عشان ماكانوش متفقين. التانية كانت ليلى، عيونها خضرا وجسمها مشدود، جوزها مات في حادثة زي بابا. التالتة كانت مريم، شعرها بني وكانت أكتر واحدة جريئة، جوزها كان مسافر برا من سنة وما بيرجعش غير كل فين وفين. ماما وطنط أماني قدمونا ليهم، وكانوا بيضحكوا ويهزروا معانا زي ما يكونوا عارفين كل حاجة عننا.

في الأول، كنا أنا ومحمود وأحمد محرجين شوية، بس البنات كانوا لطيفين أوي وخلّونا نحس براحة. سارة كانت بتتكلم معايا كتير، وكانت بتبصلي بنظرات خلتني أحس إنها مهتمة. ليلى كانت قريبة من محمود، وكانوا بيضحكوا سوا على حاجات تافهة. مريم كانت جريئة مع أحمد، وكانت بتهزر معاه بطريقة خلّته يحمر في ثانية. ماما وطنط أماني كانوا بيبصوا علينا وهما بيبتسموا، زي ما يكونوا مبسوطين إننا بنبدأ حياة جديدة.

مع الوقت، بدأت المشاعر تتكوّن بينا وبين البنات. كل واحد فينا لقى بنت يرتاح لها. أنا اخترت سارة، عشان كانت هادية وحنينة، وكنت بحس إني عايز أحميها. محمود اختار ليلى، عشان كانت مُرِحة وكانوا بيفهموا بعض من غير كلام كتير. أحمد اختار مريم، عشان كانت جريئة زيه وكانوا بيتلاءموا في الهزار. بدأنا نقضي وقت أكتر معاهم، نخرج سوا، ونتكلم في التليفون. بالتدريج، المشاعر بقت أعمق، وكل واحد فينا بدأ يحس إنه عايز يعيش مع البنت بتاعته مش بس عشان المتعة، لكن عشان فعلاً فيه عواطف.

ماما وطنط أماني كانوا بيراقبوا من بعيد، وكانوا بيشجعونا إننا نكوّن علاقات صحية مع البنات. يوم من الأيام، ماما نادتنا وقالت، "إنتوا دلوقتي بقيتوا رجالة بجد، والبنات دول هيشاركوكم حياتكم. إحنا كنا أنانيين لما خليناكم محبوسين معانا، بس دلوقتي عايزينكم تعيشوا زي أي شباب في سنكم." طنط أماني ضحكت وقالت، "إحنا العواجيز هنرتاح دلوقتي، بس لو احتجتوا أي حاجة، إحنا موجودين." كلامهم كان زي ما يكونوا بيودعونا، بس بنفس الوقت كانوا مبسوطين إننا بنبدأ حياة جديدة.

سارة بقت قريبة مني أوي، وكنا بنخرج سوا كتير. في يوم، وإحنا قاعدين في كافيه، قالتلي، "حسام، أنا حاسة إني مرتاحة معاك. إنت غير كل الرجالة اللي قابلتهم." كلامها خلاني أحس إني فعلاً كبرت، وبدأت أحبها بجد. نفس الحاجة حصلت مع محمود وليلى، وأحمد ومريم. كل واحد فينا بدأ ينيك البنت بتاعته، بس المرة دي كانت المشاعر هي اللي بتقود العلاقة. كنا بنمتع بعض، وكل مرة كانت بتحمل حب وشغف مش بس هيجان.

ماما وطنط أماني كانوا بيبعدوا عن المغامرات معانا، وكانوا بيشجعونا نركز على البنات. بس أحياناً، لما كنت بشوف ماما بتبص لي بنظرتها القديمة، كنت بحس إنها لسا جواها شوق للأيام اللي فاتت. طنط أماني كانت أكتر جرأة، ومرتين تلاتة حاولت تهزر معايا أو مع محمود، بس ماما كانت بتقولها، "كفاية ياأماني، خلّي العيال يعيشوا حياتهم."

مع الوقت، العلاقة بينا وبين البنات بقت أقوى. أنا ومحمود وأحمد كنا بنحس إننا بنعيش حياة جديدة، مليانة مشاعر وحب. بس الخوف من الماضي كان لسا موجود. كنت عارف إن لو أي حد عرف باللي كان بيحصل بينا وبين ماما وطنط أماني، هتبقى فضيحة كبيرة. كنت بحاول أركز على سارة وعلى حياتي الجديدة، بس جزء مني كان دايماً بيفتكر المغامرة القديمة، وكنت خايف إنها ترجع تطاردنا في يوم من الأيام.

الجزء الثالث عشر

أنا ومحمود وأحمد كنا بنحاول نركز على حياتنا الجديدة مع سارة وليلى ومريم. العلاقات بينا وبينهم كانت بتكبر يوم بعد يوم، وكل واحد فينا لقى في البنت بتاعته حاجة مختلفة عن المغامرة القديمة مع ماما وطنط أماني. بس جزء مني كان دايماً بيفتكر الأيام دي، الإحساس بالممنوع والخطر اللي كان بيخلّي كل لحظة زي النار. كنت خايف إن الماضي يرجع يطاردنا، خصوصاً إن أحمد كان لسا بيحكي كتير مع صحابه، وأي كلمة غلط ممكن تدمر كل حاجة.

سارة كانت البنت اللي خلتني أحس إني ممكن أعيش حياة طبيعية. كانت هادية وحنينة، وعيونها السودا كانت بتديني إحساس بالأمان. ليلى كانت زي محمود، مرحة وبتحب الهزار، وكانوا دايماً بيضحكوا سوا زي الأطفال. مريم كانت جريئة وصريحة، وأحمد كان بيحب الطاقة دي فيها. مع الوقت، العلاقات بقت أعمق، وكل واحد فينا بدأ يحس إنه مش بس بيمتع البنت بتاعته، لكن كمان بيحبها بجد.

التفاصيل الجنسية بين الولاد والبنات​

يوم من الأيام، اتفقنا أنا ومحمود وأحمد نخرج مع البنات في شاليه واحد صحاب أحمد في المصيف. كان الصيف، وكنا في أجازة من الثانوية. الشاليه كان على البحر، وكان المكان هادي ومناسب عشان نقضي وقت سوا بعيد عن عيون الناس. لما وصلنا، البنات كانوا لابسين مايوهات بتكشف كتير، وسارة كانت بتبصلي بنظرات خلتني أحس إنها عايزة تقرب أكتر.

بعد ما قضينا اليوم بنلعب في الميه ونهزر، بالليل قعدنا في الصالة بتاعة الشاليه. سارة قعدت جمبي على الكنبة، وكانت لابسة تيشرت خفيف وشورت قصير. بدأت تحط إيدها على فخدي، وتهمس في ودني، "حسام، أنا عايزة أقرب منك أكتر النهاردة." قلبي بدأ يدق، وزبري وقف على طول. بصيت عليها وقلت، "ماشي ياسارة، بس هنا؟" ضحكت وقالت، "محدش هيشوفنا، كلهم مشغولين."

في الوقت ده، ليلى كانت قاعدة على رجل محمود، وكانوا بيبوسوا بعض بعنف. ليلى كانت لابسة فستان خفيف، وإيد محمود كانت بتتحرك على جسمها، بتعصر بزازها من فوق القماش. مريم وأحمد كانوا على كنبة تانية، ومريم كانت هي اللي مسيطرة. قلعت أحمد التيشرت بتاعه، وبدأت تبوس صدره وإيدها بتدعك زبره من فوق البنطلون. الجو كان سخن أوي، وكل واحد فينا كان غرقان في لحظته.

سارة قلعتني الشورت، وزبري كان واقف زي الحديد. قربت مني وبدأت تمص زبري ببطء، لسانها كان بيلف حواليه زي ما تكون بتستمتع بكل ثانية. كنت بأحس بإيديها الناعمة وهي بتلعب في بيضاني، وكنت هتجنن من الإحساس. قولتلها، "سارة، إنتي جامدة أوي." ضحكت وهي بتمص، وقالت، "لسه هتشوف." بعدين قامت وقلعت التيشرت والشورت، وكانت عريانة ملط. جسمها كان أبيض ومشدود، وبزازها كانت متوسطة بس واقفة. نايمت على الكنبة وفتحت رجلها، وقالت، "يلا ياحسام، دخله."

حطيت زبري على كسها، وكان مبلول وسخن. دخلته براحة، وهي تأوهت بصوت واطي، "آه، كده ياحسام، بالراحة." بدأت أتحرك، وكنت بحس بكسها بيضم على زبري بطريقة خلتني أحس إني هجيب بسرعة. بس هي كانت بتقولي، "إهدى، عايزاك تستمر." حطت إيدها على طيزي وشدتني ناحيتها، وبدأت تتحرك معايا. كنا بننيك بعض بعنف، وهي كانت بتتاوه وبتعض شفايفها. بعدين قالتلي، "حسام، عايزة أجرب من ورا." اتخضيت شوية، بس هي ضحكت وقالت، "ما تخافش، أنا جربته قبل كده."

جابت زيت من شنطتها، وحطته على طيزها وعلى زبري. نايمت على بطنها، وأنا بدأت أدخل زبري في طيزها براحة. كانت ضيقة أوي، بس هي كانت مبسوطة وبتقول، "كده، كمل." بدأت أتحرك أسرع، وهي كانت بتصرخ براحة من المتعة. حسيت إني هجيب، فقولتلها، "سارة، أنا قربت." قالت، "إجيب جوا، أنا عايزة أحس بيك." جبت لبني في طيزها، وهي كانت بتترعش من الهيجان. بعدها قامت وباستني وقالت، "إنت راجل بجد."

في نفس الوقت، محمود كان مع ليلى على الأرض. ليلى كانت راكبة فوقه، وزبره كان جوا كسها. كانت بتتحرك زي الرقاصة، وإيديها على صدره وهي بتتاوه، "آه يامحمود، أنت جامد أوي." محمود كان بيعصر بزازها وهو بينيكها، وبعدين قالها، "عايز أجرب من ورا زيكم." ليلى ضحكت وقالت، "ماشي، بس براحة." نايمت على ركبها، ومحمود حط زيت وحاول يدخل زبره في طيزها. كانت بتتألم في الأول، بس بعدين بدأت تستمتع وبتقوله، "كمل، أنا مبسوطة." محمود كان بينيكها بعنف، وهي كانت بتصرخ من المتعة. جاب لبنه في طيزها، وكانوا الاتنين تعبانين بس مبسوطين.

أحمد ومريم كانوا على الكنبة التانية، ومريم كانت هي اللي مسيطرة. كانت بتمص زبر أحمد بطريقة شرسة، وهو كان بيتاوه ويقولها، "مريم، إنتي هتجننيني." بعدين مريم قامت وركبت فوقه، وحطت زبره في كسها. كانت بتتحرك بسرعة، وجسمها كان بيرقص وهي بتصرخ، "أحمد، أنت راجلي." أحمد كان بيحركها من وسطها، وبعدين قالها، "عايز أجرب الإيلاج المزدوج زي حسام ومحمود." مريم ضحكت وقالت، "ماشي، بس أنت اللي هتتحمل." نايمت على جنبها، وأحمد حط زبره في كسها، وبعدين حاول يدخل إصبعه في طيزها عشان يجهزها. جابت زيت وحطته، وبدأ يدخل زبره في طيزها براحة. مريم كانت بتتاوه بصوت عالي، وبتقوله، "كده ياأحمد، خليني أحس بيك." جاب لبنه في طيزها، وهي كانت بتترعش من المتعة.

كلنا كنا تعبانين بعد المغامرة دي، بس كان فيه إحساس بالقرب بينا وبين البنات. قضينا الليل في الشاليه بنضحك ونهزر، وكل واحد فينا كان بيحس إنه لقى شريك بجد. سارة كانت بتنام في حضني، وليلى كانت نايمة جمب محمود، ومريم وأحمد كانوا لسا بيبوسوا بعض زي المراهقين.

لما رجعنا من المصيف، ماما وطنط أماني لاحظوا إننا بقينا أقرب للبنات. ماما قالت لنا يوم، "إنتوا دلوقتي بقيتوا رجالة، والبنات دول هيشاركوكم حياتكم. بس لازم تحافظوا على السر بتاعنا القديم." طنط أماني ضحكت وقالت، "إنتوا خلاص كبرتوا، بس لو احتجتوا العواجيز، إحنا موجودين." كلامهم كان زي وداع نهائي للمغامرة القديمة، وكنت حاسس إننا فعلاً بنبدأ صفحة جديدة.

بس الماضي كان لسا بيطاردني. كنت بخاف إن حد من صحاب أحمد يعرف حاجة عن اللي كان بيحصل، خصوصاً إن أحمد كان بيحكي كتير. وفي يوم، لما كنا في المدرسة، واحد من صحابه سأله قدامي، "إنتوا كنتوا بتعملوا إيه مع أم حسام وأماني؟" أحمد ضحك وحاول يتهرب، بس أنا حسيت إن السر بقى زي القنبلة الموقوتة. كنت عارف إن لو انفجرت، هتدمر حياتنا كلنا، بس في نفس الوقت كنت مصمم أعيش مع سارة وأحميها من أي فضيحة. المغامرة الجديدة مع البنات كانت حياتي، بس الماضي كان زي الشبح اللي مستني يظهر في أي لحظة.

الجزء الرابع عشر

حياتنا مع سارة وليلى ومريم كانت بتكبر، وكل يوم كنا بنقرب منهم أكتر. العلاقات بقت مليانة حب وشغف، بس الماضي مع ماما وطنط أماني كان زي الشبح اللي بيطاردني. كل ما أحمد يحكي مع صحابه، كنت بحس إن السر القديم ممكن يتفضح في أي لحظة. كنت بحاول أركز على سارة، على ضحكتها ونظرتها الحنينة، بس دايماً كان في جزء مني خايف إن المغامرة القديمة ترجع تدمر كل حاجة.

ماما، رغم إنها كانت لسا حلوة زي القمر ومش باين عليها سنها، كانت بدأت تخرج أكتر وترجع لطبيعتها بعد وفاة بابا. كانت بتروح السوق أو تزور أماني، وكل ما تظهر في مكان، كانت بتلفت الأنظار. سمير، الراجل اللي كان بيعاكسها في السوق، كان مصمم يقرب منها. كان وسيم، في الأربعينات، وعنده كاريزما قوية. كل ما يشوفها، كان بيحاول يتكلم معاها، يهزر أو يمدح في جمالها. ماما كانت بتبعده بأدب، تقوله، "أنا مش فاضية يا أستاذ، عندي عيالي." بس سمير كان لحوح بشكل غريب، وعنده صبر وإصرار مش عاديين.

لما عرف إن طنط أماني هي صاحبتها الروح بالروح، بدأ يقرب من أماني عشان يوصل لماما. كان بيروح المحل بتاعها، يشتري حاجات ويحاول يتكلم معاها. أماني كانت بتهزر معاه، بس في الأول ما كانتش بتاخده بجدية. في يوم، وهي عندنا في البيت، حكت لماما عن سمير، وقالت، "الراجل دا بيحبك بجد يامنال، وعايز يكون قريب منك." ماما زعلت وقالت، "أنا مش عايزة مشاكل، وأنا لسا بحب أبو العيال." أماني ضحكت وقالت، "يا بنتي، إنتي لسا صغيرة، وسمير مش عايز جواز، هو عازب ومصمم يكون حبيبك وعشيقك بس."

كلام أماني كان صدمة بالنسبة لي ول محمود لما سمعناه. يعني سمير مش عايز يتجوز ماما، بس عايز يكون عشيقها؟ حسيت إن الموضوع ممكن يرجّع ماما للمغامرات زي الأول، بس المرة دي مع حد غريب. سمير بدأ يبعت هدايا صغيرة لماما عن طريق أماني، زي ورد أو عطر. ماما كانت بترفض في الأول، بس أماني كانت بتقنعها، تقولها، "جربي اتكلمي معاه، هو راجل محترم وهيعاملك كويس."

يوم من الأيام، سمير جه البيت مع أماني. كان لابس بدلة شيك ومعاه بوكيه ورد. ماما استقبلته بأدب، بس كان واضح إنها متوترة. قعدوا في الصالة، وأماني كانت بتحاول تخفف الجو بالهزار. سمير بدأ يتكلم عن نفسه، قال إنه تاجر قماش وعازب من سنين، وإنه معجب بماما لأنها ست قوية وجميلة. قالها، "أنا مش عايز أربطك بحاجة رسمي، بس عايز أكون جنبك، أخلّيكي تحسي إنك لسا عايشة." ماما كانت بترد بكلام قليل، بس أنا لاحظت إن عينيها فيها فضول. أماني غمزتلي أنا ومحمود، وقالت، "يلا ياعيال، سيبونا نتكلم شوية."

خرجنا من الصالة، بس أنا كنت حاسس إن في حاجة هتحصل. بعد ساعة، سمير مشي، وماما كانت هادية أوي. سألتها، "هو مين الراجل ده ياماما؟" قالت، "دا واحد صاحب أماني، بس أنا مش عايزة أتسرع." بس طريقتها وهي بتتكلم خلتني أحس إنها بدأت تلين معاه. أماني بعدين حكت لنا إن سمير مصمم يكون قريب من ماما، وإنه مستعد يعمل أي حاجة عشان يقنعها إنها تعيش معاه علاقة من غير جواز.

في نفس الوقت، علاقتنا أنا ومحمود وأحمد مع سارة وليلى ومريم كانت بقت أقوى. كنا بنقضي معاهم معظم وقتنا، وبنعيش لحظات مليانة شغف وحب. في يوم، وإحنا في بيت مريم، قررنا نعمل حاجة جديدة. مريم كانت لوحدها، وكانت لابسة فستان خفيف مبيّن جسمها. قالت، "إنتوا رجالة، وأنا عايزة نعمل حاجة زي زمان." أحمد كان مبسوط بالفكرة، وأنا ومحمود كنا هيجانين بس حذرين.

مريم قلعت الفستان، وكانت عريانة ملط. جسمها كان ملبن، وبزازها كبيرة ومشدودة. قالت لأحمد، "تعالى ياراجل." أحمد قلع هدومه وبدأ يبوسها بعنف، وإيده بتعصر بزازها. سارة قربت مني، وقلعت التيشرت والشورت بتوعها. كانت لابسة برا وسوتيان أحمر مثيرين، وقلعتهم وبدأت تبوسني. زبري وقف على طول، وهي بدأت تمصه ببطء، لسانها كان بيلف حواليه زي المحترفين. قولتلها، "سارة، إنتي هتجننيني." ضحكت وقالت، "لسه هتشوف."

ليلى كانت مع محمود على الكنبة التانية. قلعت فستانها، وكانت عريانة تحته. نايمت على ظهرها، ومحمود بدأ يلحس كسها. كانت بتتاوه وبتقوله، "كمل يامحمود، أنا هيجانة أوي." بعدين قامت وركبت فوقه، وحطت زبره في كسها. كانت بتتحرك زي الرقاصة، ومحمود كان بيعصر طيزها وهو بينيكها.

مريم قالت، "يلا، خلونا نعمل إيلاج مزدوج زي زمان." نايمت على جنبها، وأحمد حط زبره في كسها، وهي كانت بتصرخ من المتعة. قالت لي، "حسام، تعالى من ورا." حطيت زيت على زبري وعلى طيزها، وبدأت أدخله براحة. كانت ضيقة أوي، بس هي كانت بتشجعني، "كمل ياحسام، أنا عايزة أحس بيكم الاتنين." أحمد كان بينيكها في كسها، وأنا في طيزها، وكنا بنتحرك سوا. مريم كانت بتصرخ، "آه، إنتوا جامدين أوي." سارة وليلى كانوا بيتفرجوا وهم هيجانين، وبدأوا يلعبوا في أكساسهم.

ليلى قالت لمحمود، "أنا كمان عايزة أجرب." نايمت على جنبها، ومحمود حط زبره في كسها، وسارة جابت زيت وحطته على طيز ليلى. قالتلها، "أنا هساعدك." بدأت تدخل إصبعها في طيز ليلى عشان تجهزها، وبعدين قالت لي، "حسام، جرب إنت." دخلت زبري في طيز ليلى، ومحمود كان بينيكها في كسها. ليلى كانت بتتاوه بصوت عالي، وبتقول، "آه، أنا في الجنة." سارة كانت بتبوسني وتلعب في زبري وهو بيطلع ويدخل.

كلنا جبنا لبننا في نفس الوقت. أنا جبت في طيز ليلى، ومحمود في كسها، وأحمد في كس مريم. كنا تعبانين أوي، بس مبسوطين. قعدنا نهزر ونضحك، وسارة قالتلي، "حسام، أنا بحبك، بس خايفة من الماضي بتاعك." كلامها كان زي الإبرة، لأني كنت عارف إن السر القديم ممكن يدمر كل حاجة.

في البيت، ماما بدأت تلين مع سمير. كان بيجي يزورها كتير، وأماني كانت بتشجعه. في يوم، لما كنا لوحدنا، ماما قالت لي ول محمود، "سمير راجل كويس، وأنا بفكر أديله فرصة كحبيب، مش جواز. أنا مش عايزة أربط نفسي تاني." قولتلها، "ياماما، إحنا عايزينك تكوني مبسوطة." بس جوايا كنت خايف إن سمير يعرف حاجة عن الماضي. أماني كانت بتقول لماما، "سمير هيعاملك زي الملكة، وهو بس عايز يعيش معاكي لحظات حلوة."

الأمور بدأت تتعقد أكتر لما سمير بقى يقضي وقت أطول مع ماما. كان بياخدها تخرج، وأحياناً كانوا بيروحوا بيت أماني. أنا ومحمود كنا بنحس إن ماما بدأت ترجع لطبيعتها القديمة، بس المرة دي مع سمير. وفي نفس الوقت، علاقتنا مع البنات كانت بتكبر، وكنا بنعيش لحظات مليانة حب ومتعة. بس الخوف من الماضي كان زي الشبح، وكنت عارف إن لو سمير أو أي حد عرف باللي كان بيحصل، هتبقى فضيحة كبيرة. كنت بحاول أركز على سارة وحياتي الجديدة، بس دايماً كنت حاسس إن المغامرة القديمة ممكن ترجع تطاردنا في أي لحظة.
 

Mr⚡Cool

ميلفاوي إمبراطور
عضو
إنضم
15 يونيو 2024
المشاركات
4,883
مستوى التفاعل
3,692
النقاط
0
نقاط
10,579
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
انا حسام عندي 19 سنه وليا اخ توام محمود كنا دايما مع بعض في كل حاجه القصه يدات واحنا عندنا 13 سنة كنا في 2 اعدادي احنا لينا اوضه لوحدنا وماما وبابا اوضتهم كانت في وش اوضتنا كانت جمب الحمام
احكلكم علي ماما الاول ماما عندها 42 جسمها مشدود مش ميبن سنها حالص كانت علي طول لبسها في الشقه مكشوف وبابا عندو 53 سنه كان علي طول يا في الشغل ياما في القهوه

كنا دايما انا واخويا بنسمع ماما تكلم مع بابا بالليل ونسمع صوت غريب بس كان شويه ويسكتوا ويناموا
كان اخويا جه في يوم قالي عايز افرجك علي حاجه حلوه الكلام دا واحنا بنتعشا قولتلو فرجني قالي لما نخش الاوضه
ماما وبابا دخلو اوضتهم وسمعنا بردو كلام كل يوم انا خرجت اروح الحمام بصيت لقيت باب الاوضه مفتوح ولقيت ماما ماسكة زب بابا وعماله تمصو وتقولو شد حيلك بقا انا كل يوم في الموضوع دا وفي الاخر تنام انا قعدت ابص عليهم لقيت ماما عريانه وطيزها قدامي انا اول مره اشوفها كدا مع اننا متعودين علي لبسها مكشوف بس اول مره اشوف جسمها من غير هدوم عريانة ملط وحافية كانت ماسكة زبر بابا عماله تمص فيه ولقيت بزازها مدلدله قدامه بس مشدودين وطيزها كانت مدوره علي الاخر وكيرفي انا قعدت اتفرج ونست الحمام ولقيت زبري واقف عمال ينزل نقط كنت عايز اشوف اكتر لسا هافتح الباب شويه لقيت بابا بيقوم خوفت ودخلت الحمام لحد ماسمعتش صوت قومت خارج ورحت الاوضه

لقيت محمود بيقولي كنت فين قولتلو في الحمام قالي تعالي افرجك علي اللي قولتلك عليه قعدت علي السرير وقعد جمبي لقتو مشغل فيلم سكس قلتلو ايه دا قالي انا جبتو من واحد صاحبنا قعدت اتفرج ومش مفارق خيالي امي وهيا بتمص زبر بابا خلصنا الفيلم محمود بيقولي ايه رايك قولتلو شديد ابقا هاتلنا افلام من دي المهم
جينا ننام لقيت محمود بيقولي هو زبرك كبير زي الفيلم دا قولتلو مش اوي كدا بس هو كبير فسكت شويه بيقولي يعني اكبر من بتاعي قولتلو يعني انا كنت شوفتو قالي طب ماتيجي نقيس مين اكبر من التاني ضحكت قولتلو لا ياعام قالي من فوق الهدوم سكت قولتلو ماشي بس اوعي تقول لحد احنا اصلا كانت ازبارنا واقفة من الفيلم والمنظر اللي شوفتو قلعنا البنطلون انا كنت بابص لزبي واخويا اول مقرب وحط زبو علي زبي من فوق البوكسر شلال لبن نزل من ازبارنا علي طول خوفنا اوي لقيت محمود بيقولي لازم نغسل البوكسرات يا اما نرميها عشان محدش يعرف قولتلو نغسلها طلعنا نبص علي حد صاحي ملقناش حد صاحي اتسحبنا ودخلنا الحمام نغسل البوكسرات قلعناهم وقعدنا نغسل لقيت زبري واقف وعمال بروح ويجي ومحمود يضحك قالي ايه دا قولتو مش عارف لسا واقف ليها لقيتو ماسك زبره وقالي طلعو قد بعض غسلنا البوكسرات وحطناهم جمب البانيو علي اساس انهم وقعو في الميه وخرجنا ورحنا الاوضه ونمنا

قومنا تاني يوم جسمنا مكسر علي الاخر ورحنا المدرسه لقيت محمود بيقولي انا هجيب فيلم حلو النهارده قولتلو ماشي خلصنا المدرسه ورجعنا كنا ساعتها في 2 اعدادي كنا عارفين حاجات عن النياكه والتفريش من اصحابنا وكلمهم بس مجربناش حاجه قبل كدا المهم روحنا لقينا ماما في البيت كانت بتغسل اول ماشفناها الصراحه جه في بالي وهيا عريانه وعمال تمص في زبر بابا اول ماقلت بوكسرات مين اللي في الميه سكتنا معرفناش نرد قالتلنا انا غسلتهم وهعرف بوكسرات مين عشان ميعملش كدا تاني دخلنا اوضتنا محدش اتكلم خالص فضلنا ساكتين لحد ما ماما دخلت علينا قالتلنا يالا عشان تروحو الدرس وبدات تضحك معانا شويه وقعدت تهزر مع محمود وتضربو بالمخده ويضحكوا وانا عمال اتفرج عليها كان كل شويه بزازها تتنطط لحد مازبري وقف لوحدو حاولت اداريه عشان ماما متشوفش حاجه لقيتها لما خلصت هزار مع محمود وهيا طالعه قالتلي ياحسام عيب متعملش كدا تاني اتصدمت وسكت






الجزء التاني








وصلنا ان ماما قالتلي عيب ياحسام متعملش كدا تاني
نزلنا انا ومحمود الدرس وانا مرعوب مش عارف ماما تقصد ايه من كلامها خلصنا الدرس ومحمود بيقولي ايه مالك قولتو مش عارف ماما تقصد ايه قالي سيبك هيا بيتقول كدا وخلاص رحنا لعبنا بلايستشن مع اصحابنا وروحنا
اول ماطلعنا السلم لقيت محمود بيقولي انا جبت فيلم جديد نتفرج عليه بالليل قولتو ماشي

طلعنا السلم وخبطنا علي الجرس شويه ولقيت ماما بتفتح الباب وبتقولنا خشوا علي اوضتكم عشان طنط اماني عندنا ( اماني دي جارتنا حاجه فورتيكه جمال وجسم وكل حاجه عندها 36 سنه ومعندهاش اولاد وجوزها بيشتغل في السعوديه وعلي طول برا مصر )
دخلنا الاوضه وغيرنا وقعدنا نذاكر بس كان فيه صوت غريب في الشقه بس مشغلناش بالنا
المهم ماما دخلت علينا بتشوف بنعمل ايه قالتلنا لو عاوزين تخرجو اخرجو شويه وتعالو محمود قالها هنروح لاصحابنا وهانيجي علي طول قالتلو قبل مابابا يجي خرجت ماما وقومنا نغير لقيت محمود زبرو واقف قلتلو هو علي طول واقف كدا ضحك وخرجنا لقيت طنط اماني قعده روحنا سلمنا عليها واول مقربت عشان تبوسني بصيت علي صدرها لقيتها مش لابسا حاجه تحت الجلبيه وحلمتها مشدوده باستني من خدي عملت نفسي هقع قومت لامس صدرها متكلمتش والصراحه خوفت
نزلنا انا واخويا رحنا لصحبنا اخويا قالي هوريك حاجه لما نروح لاحمد
روحنا لاحمد وكان بيتهم كبير كان ليه اوضه واسعه وكان البيت كبير روحنالو اخويا بدا يقولي عايزين افلام حلوه فتح اللاب بتاعو وقعدنا نتفرج علي فيلم فيه اتنين بينكو واحده الفلم كان جامد ومركز معاها اوي كان كل واحد زبرو وقف وبدا احمد يطلع زبرو ويضرب عشره بصلنا وعمال يضحك لقيت محمود بيقول دا زبري انا واخويا اكبر من بتاعك قالو ياكداب لقيت محمود طلع زبرو لقيت احمد بيقولو يخربيتك كل ده قالو وبتاع حسام بردو زيو انا مرضيتش اطلعو لقيت محمود قام ماسك زبري وطلعو ومسكو استغربت اوي بس حسيت بحاجه حلوه لقيت احمد بيقولو ايه دا دول كبار سكت وسرحت في الفيلم بس محمود كان ماسك زبري وايدو التاني ماسكه زبره وعمال يمسكو من فوق لحد ماهجت الصراحه ومسكت زبرو قعدنا نضرب عشرات لبعض واحمد عمال يتفرج علينا لحد ماجبناهم لقيت احمد بيقولنا خلينا نعمل كدا كل اسبوع ونشوف افلام جديده المهم قعدنا شويه ولبسنا ونزلنا واحنا ماشيت لقينا احمد بيقولنا يوم الخميس بعد الدرس مش هيبقا حد في البيت نخلص الدرس ونيجي هنا قولنالو ماشي واحنا ماشين في الطريق لقيت محمود بيقولي علي فكره انا واحمد بنتفرج مع بعض علي طول ضحكت قولتلو قشطه يبقا علي طول نبقا عندو لقيتو بيقولي انا استحميت انا واحمد مع بعض قبل كدا وكنا ماسكين ازبار بعض وساعات كنا بنمص لبعض انا اتصدمت قولتلو ايه دا من امتي قالي هو اللي كان مديني الفيلم قبل كدا سكت قولتلو انتم احرار سكتنا واحنا ماشين لحد مطلعنا عند البت وبرن الجرس لقيت ماما بتقولي حاضر وشويه وفتحت لقتها مغيره الترنج وكانت بتزعقلنا انتم اتاخرتم معتش هتنزلو دخلنا لقينا طنط اماني لسا قاعده
دخلنا قاعدنا في الاوضه بس كان الباب متوارب
سمعت طنط اماني بتقول لماما هستناكي بكرا احنا ملحقناش نعمل حاجه قالتلها وطي صوتك العيال جوه لقيت طنط اماني قايمه ونزله لما وصلت عند الباب لقيت ماما بتبوسها ومسكت صدرها انا استغربت اوي وقامت ضحكه بمايصه ونزلت قعدنا في الاوضه مخرجناش الا لما بابا جه قعدنا نتعشي وانا بابص لماما وخايف تقولو حاجه علي اللي قالتهولي الصبح خلصنا العشاء وقعدنا نتفرج علي التليفزيون شويه وماما قالتلنا خشوا اوضكم يالا
دخلنا انا ومحمود الاوضه قعدنا نذاكر شويه وبعدين محمود قالي مش هنتفرج يالا قولتلو استنا لحد ما بابا وماما ينامو وانا كان في دماغي اروح اشوفهم زي امبارح بس اليوم دا مسمعناش صوت قولت لمحمود انا هاروح استحما واجي
طلعت اتسحب واروح عند اوضه بابا وماما سمعت ماما بتقول اوي دنتا من زمنا معلتش الكلام دا وهيا تتاوه بصوت براحه
قعدت اسمع لحد مخلصو بس كان بسرعه قالها لولا السكر كنت هديتك ياوليه قالتلو كدا احسن من مفيش سكتو نا دخلت الحمام اضرب عشره قولت انا اروح اتفرج علي الفيلم مع محمود خرجت من الحمام لقيت ماما في وشي احنا الاتنين اتغطينا قالتلي انت بتعمل قولته كنت في الحمام قالتلي من امتي قولتها انا لسا جاي خلصت المذاكره وداخل انام قلتلي نامو علي طول
روحت الاوضه محمود بيقولي ها قولتلو استنا ماما في الحمام لقيتو بيقولي دانا نفسي اشوف ماما وهيا من غير هدوم انا اتصدمت عشان مش عارف اقولو اللي شوفتو ولا لا سكت قولتلو كدا هنروح في داهيه سكتنا لحد ماسمعنا ماما بتقفل باب اوضتهم محمود قالي يلا
شغلنا الفيلم كان في اتنين رجاله و واحده بس كان كلو بينيك في كلو انا هيجت قومت قافلت الباب بالمفتاح ورحت قاعد جمب محمود لقيت محمود بيقولي ماتيجي نعمل زيهم قولتلو لا احنا ميبنفعش نعمل كدا قالي من برا برا انا قولتلو انت في ايه انت بتعمل كدا مع احمد قالي الصراحه انا نفسي اجرب مش اكتر مكناش عارفين احنا بنعمل ايع سعتها يس كنا بنقلد
قاعدنا نتفرج لحد جه منظر الاتنين بيمصو لبعض انا هجت علي الاخر بدانا كل واحد يمسك زبر التاني وفجاه لقيت محمود بيقرب من زب وباسو انا سحت من الحركه وهكت لقيتو شويه شويه بيدخلو كلو حوا بوقه وبدات اروح في عالم تاني وبدات اعمل زي محمود وعملنا وضع 69 لحد ماجبنا لبنا بس كان طعمو مر اوي انا ومحمود اتبسطنا وقلتلو نبقا نعمل كدا كل لما البيت يكون فاضي قربنا من بعض وحضنا بعض قربت زبري من زبرو وبدات اطلع وانزل اكننا بنيك قعدنا نعمل كدا شويه وبعدين تعبنا محمود قالي كفايه عشان محدش يسمعنا
انا لبست وقلتلو استنا اما اشوف الحمام عشان نغسل بوقنا روحت وهو جه ورايا وقفنا نغسل بوقنا وربت الباب سنه عشان لو حد صحي فاجئه محمود دخل علي الحوض ونا واقف وراه زبري كان واقف لسا لقتني روحت وراه وحكيت زبري علي طيزه طالع نازل قالي انت بتعمل ايه قولنلو اصل لسا واقف ضحك وغسلنا بوقنا ورحتا اوضتنا ونمنا
تاني يوم لقيت ماما بتصحينا عشان المدرسه قومنا روحنا الحمام كان بابا نزل لشغل وماما قاعده في الصاله محمود راح الحمام ورجع ونا لسا رايح الحمام لقيت ماما بتقولي و**ه وكبرت ياحسام ضحكت وروحت الحمام ونا مش فاهم ليه
بابص لقيت زبري مشدود علي اخره وباين فهمت ماما بتقولي علي ايه
فضلنا انا ومحمود علي الحكايه دي يومين تلاته نتفرج والموضوع يطور شويه يحط ربرو علي طيزي ونا اعمل كدا بردو لحد ماجه يوم بنعمل كدا لقيت محمود بيصوت باصيت لقيت زبري دخل من حته جوا طبزو انا خوفت لبسنا بسرعه ونمنا لقيت محمود بيقولي انا نفسي اعمل كدا زيك قولتلو هلاص عند احمد
كنا رنوح المدرسه والدروس وكل شويه نلاقي طنط اماني عندنا يا اما ماما عندها مره واحنا رجعين طلعنا نخبط علي الجرس محدش رد قاعدنا علي السلم لقينا ماما طلعه من عند طنط اماني وبتقولها كل يوم هقطعك ومش هسيبك
لحد ماجه يوم الخميس كان اليوم اللي غير كل حاجه
روحنا الدرس لقينا اجمد مجاش احنا محضرين نفسنا علي كدا روحنا واحنا زعلانين ازي دخلنا اوضتنا انا و ومحمود وماما وبابا دخلو اوضتهم
لقيت محمود بيقولي هنعمل ايه مجبناش فيلم جديد سكت قولتلو احنا نتفرج علي القديم وخلاص شويه ماما خبطتط علينا انتم هتنامو ولا سهرنين قولنلها هناك قالتلنا طيب نامو عشان هنصيكو بدري عشان بابا رايح البلد طلعت وقفلت بابا الاوضه شويه وقعدنا نتفرج علي الفيلم سخنت انا ومحمود وقعدنا نعمل وضع 69 وكل واحد يعمل اكنو بينيك التاني وعلمنا زي الفيلم اللي كان فيه اتنين بينكو بعض وحضنا بعض وراحت علينا نومة
ماما جت تصحينا لقتنا في حضن بعض وكان زبري علي طيز محمود وكان زبرو واقف انا محستش با اي حاج الا لما لقيت الغطا بيتسحب من علينا انا اترعبت وعملت نفسي نايم لقيت امي بتقول اللـه يخربيتكو ايه دا بس سكت شويه ولقتها بتخرج وبتقفل الباب وقالت دنا هولع فيكم يس لما ابوك بسافر

انا اترعبت وصحيت محمود وقلتلو كنا مرعوبين وفضلنا في الاوضه مخرجناش لحد لما بابا نزل فضلنا مستنين ماما هعمل فينا ايه اول ما بابا نزل لقينا طنط اماني بترن الجرس ماما قالتلها خشي انا جايالك اهو جت دخلت علينا قالتلنا هاحاسبكم بس مش دلوقتي وقالتلنا طنط اماني عندنا اياكم اسمع صوت ولا حاجه من اللي انتو بتعملوها دي
فضلنا قاعدين في الاوضه متحركناش خالص لحد ماسمعنا صوت اهات زي اللي في الفلم انا فتحت الباب بواربه ملقتش حد خرجت انا و محمود لقينا الصوت جاي من عند اوضه ماما فتحنا الباب بشويش اتصدمنا لقينا ماما ماسكا طنط اماني وحاضنين بعض وكل واحد ماسكا بز وعماله تمص فيه وكانو بيعملو زينا انا ومحمود كان كل واحد حطا كسها علي التاني وطالعين نزلين كانت طنط اماني نايمه علي السرير وفتحه رجلها وماما فتحا رجلها ويعملو اهات و ماسكين حلمت بعض بيعضو فيها لقيت ماما بتقولها انا لقيت زبريين اكبر من بعض قالتلها فين دول قالتلها العيال كانوا نايمين في حضن بعض وازبارهم واقفه هيا اول ماقلت كدا لاماني لقيتها حضنت ماما اوي وبداوا يترعشوا وحضنوا بعض اوي لقتها بتقولها حاجه في ودانها لقيت ماما بصت علي الباب وحست اننا واقفين اتسجبنا ورجعنا الاوضه ماما جاتلنا بعدها بشويه بتقولنا انتو طلعتو برا قولنالها لا قالتلنا انا هنزل انا و اماني تحت نجيب حاجات وهنطلع علي طول اوعو تقلو ادبكو لسا مخلصتش حسابي معاكو
هيا نزلت من هنا وانا واخويا كنا ازبارنا واقفه خلقه قولتلو عشان كدا كل يوم يا اما ماما عندها او هنا قعدنا شويه وبعدين انا كان زبري واقف علي اخرو قولت لمحمود تعالي نعمل زيهم مسكت زبر محمود لحد ماوقف وهو كان قاعد يمص في زبري وبعدين دخلنا الحمام نستحمي مع بعض وقعدنا نحك ازبارنا ف بعض ومحمود جه من ورايا وعمال يحكو في طيزي شويه وقمت لافف عليه وحطيت زبري وحكيته بين طيازه ومحمود بيتاوه قولتلو وطي صوتك قاعد احركه بين فلقتين طيزه من برا شويه وسرعت زب الفلم لحد ماقربت اجبهم قومت دعكته ونزلتهم علي طيزو استحمينا وخرجنا ولبسنا ورحنا الاوضه لقيت محمود بيقولي اشمعنا انتا تحك زبرك بين فلقتين طيزي وانا لا قولتلو نحاول بعد كدا
شويه ماما طلعت ودخلت علينا بتقولنا ايه اللي انا شوفتو دا انتو ازاي تعملوا كدا انتو لسا صغيرين انتم عايزين تطلعوا شواذ
انتم عرفتو الحاجات دي ازاي انا هقول لابوك لو كررتوها وباب الاوضه ميتقفلش عليكم تاني وانا هعرف اربيكم ازاي وقعدت تزعق شويه وخرجت ودخلت اوضتها وقفلت الباب
انا واخويا كنا اصلا داخلين علي امتحانات وفضلنا علي كده لمدة شهر وماما بتتكلم معانا بس قدام بابا
لما خلصنا امتحانات ونجحنا وهنروح 3 اعدادي بدانا نفهم شويه وعرفنا اننا كدا هنبقا شواذ بس بردو كنا لما مابنلاقيش حد كنت بحك زبري في طيز محمود من برا او نمص ازبار بعض او نحكها في بعض بس محمود مش عارف يعمل زيي
نجحنا وكنا رايحين المصيف قبل مانسافر ماما جت قالتلنا انتو كبرتو دلوقتي اوعو تعملو حاجه غلط قدام بابا
فضلنا اكتر من 3 ايام انا ومحمود مش عارفين نعمل حاجه ولا حتى نضرب عشره اتفقنا لما ماما تخرج من البحر نبقا نخش جوه شويه ونعمل اللي احنا عايزينو
تاني يوم لما اتفقنا نزلنا انا ومحمود وماما بس ماما كانت بعيده شويه قعدنا انا ومحمود في الميه لحد معدتش واخده بالها مننا كل واحد كان يمسك زوبر التاني ويلعب فيه ونغطس ونقعد نبوسو من تحت الميه ونحكهم في بعض لحد مابقو زي الجديد لقيت ماما جايه من بعيد قولت لمحمود قعدنا نغطس شوي وبعدنا عن بعض لحد لما ماما قربت مني الصراحه ماما كانت جامده اوي بلبس البحر وكنا جسمها باين من المايه محمود خرج وفضلنا انا وماما في الميه شويه لحد ماحسيت ان زبري لامس طيز ماما كانت تلف وترش عليا مايه وتهزر وانا بردو اهزر معاها لحد ماجريت وراها في الميه ومسكتها من وسطها بايدي انا لقبت زبري علي طبزها و واقف لقتها متكلمتش وكان كل شويه احاول احكه فيها وهيا مبتكلمش خالص لحد ماتجرات شويه وعملت نفسب بلعب معاها قومت ماسك طيزها لقتها ناطره ايدي وبتقولي مش هتعرف تمسكني ياوااد قامت ماسكه راسي ومغطسها في البحر انا سعتها مكنش هممني اللي بتعملو عشان كنت ماسك وسطها وكل شويه احط ايدي علي طيزها لحد لما لقيتها ماسكاني من وسطي وشدتني ناحيتها وقالتلي مش قولتلك مش هتعرف تعمل حاجه بس كان ساعتها زبري واقف وهيا حست بيه وكان وشي في صدرها قعدت شويه ماسكاني وكل شويه تشدني وفجاه بتقولي دانتا اجمد من ابوك انا ساعتها مكنتش فاهم قصدها ايه وهيا قامت شداني لجوه شويه وفجاه قالتلي مش هتعرف تطلع كدا بقولها ليه لقيتها مسكت زوبري فجاه وقالتلي عشان دا
الجزء اللي جاي هكملكو الحكايه
🔥🔥🔥🔥🔥
 


أكتب ردك...
دردشة ميلفات العامة
Rules Help Users


    You do not have the permission to use the chat.
    أعلى أسفل