جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
ليلة جنونية مع أمي بعد تغير علاقتنا- قصة قصيرة كاملة
عن أمي وأحداث مهمة
في البداية سأوصف لكم امي مرة ثانية لكي تتخيلوها تماما،
للمعلومية وصفتها في قصتي "بداية شهوتي معي أمي"
امي، ابتسام، عمرها 45 سنة، ما يميزها عن باقي النساء وما جعلني
اشتهيها هو جسمها. جسم امي ابيض مثل الحليب. كل شيء فيها ابيض حتى
ركبتيها. بزازها كبيرة نازلة شديدة النعومة والبياض مثل بزاز الحوامل حجمها كبير
ولكن ليس كبير جدا. حلماتها بنية طويلة قليلاً (أراها عندما ترضع الصغار)، حول
بزازها دائرة بنية في بزازها شديدة البياض. طولها قصير و جسمها من الأعلى حجم وسط ولكن
من تحت افخاذها الناعمة عريضة تعطيها شكل انثوي مثل اللبوة. طيزها لم انظر اليها كثيرا لأني انشغلت
بكسها (ستعرفون لماذا)، ولكن اعتقد حجم طيزها وسط أو كبير قليلاً.
والآن سأذكر مرة أخرى حدث واقعي مهم جدا لهذه القصة حدث قبل أن أدخل في وصف تفاصيل تلك الليلة:
إحدى الليالي رأيت امي نائمة وفاتحة أفخاذها ولمست كسها فوق الكلسون ثم هربت الى فراشي بجانبها وتظاهرت
اني نائم. الليلة الثانية كانت المفاجأة والشي الذي ما زال في ذاكرتي كأنه في الأمس.
نفس الوضعية ولكن أمي كانت لا ترتدي شيء تحت قميص نومها الطويل وفي هذه اليلة تحقق حلمي.
رأيت كس أمي على الطبيعة وصورته (لكن للاسف ذهبت الصور بعد تعطل الهاتف بعد فترة).
كس امي كما وصفته لكم هو أجمل كس رأيته في حياتي . لم أرى بعدها كس أجمل منه ومنذ
رأيته وأنا عندي رغية قوية وحقيقية أن أنيكها وأنزل لبني فيه. (ممكن وهي حامل من أبي كي لا أحبلها، مع أني أتمنى في خيالي أن أحبلها لتحمل طفلي وأصبح أنيكها يوميا بدون خوف من الحمل)
شكله ذو فلقتين (|) ولونه بني واللغز الأكبر كان رطباً ساخناً يسيل منه سائل الشهوة
ويلمع على ضوء الكاميرا. هل يا ترى شعرت فيني في الليلة الماضية وفي هذه الليلة تقصدت
تخلع الكلوت وكانت تفكر فيني حتى نزلت شهوتها؟
بداية وصف الليلة مع حبيبتي الساخنة وصاحبة أدفئ حضن وحنان، امي
الآن سأوصف الليلة بعد تغير علاقتنا وتطورها بعد عدة سنوات.
في هذه الليلة عمري تقريباً 24 سنة وعمري أمي أصبح 49 سنة
ولكن جسمها لا يزال شديد الجمال. فقط وجهها أصبح يختلف قليلاً واكن
نعومتها ونعومة افخاذها وملامح كسها ورطوبته لم تتغير.
في ذلك الوقت كانت وحدها في المنزل ومعها ***** صغار فقط ، والدي يعمل
في قيادة الشاحنات وهو مسافر طوال الوقت.
انا عدت في اجازة من جامعتي في اسطنبول لمدة اسبوعين فقط واشتقت لامي
جدا ولكسها بعد كل الذي حدث (نيك امي الحامل ونيك جاري وانا لامي).
كنت مشتاق لها جدا لاني غبت تقريباً 4 شهور ونصف . صحيح في اسطنبول
نكت نساء ولكن لا يوجد واحدة عندها حنان ودفئ صدر امي وكلامها وهي تقول
"اه يا ابني"
وانا في طريقي من المطار الى بيتنا قبل منتصف اللبل بقليل اتصلت بها وقلت
لها اني قادم، وهي اخبرتني انها تزينت وتعطرت لي وشذبت شعر كسها وجهزت الفراش.
مع اني متعود معها منذ فترة نتكلم هكذا بدون خجل ولكن هذا المرة وقف زبي فورا عندما
قالت انها شذبت شعر كسها وجهزت الفراش.
في هذه اللحظة وضعت سماعات الرأس وانا في التاكسي وفتحت موقع افلام نيك
وفتحت بالصدفة فيديو لشخص ينيك امرأة بعنف وبطريقة اذلال وزبي وقف وزادت شهوتي
وبدأت أفكر في تطبيق ما رأيته مع أمي وأن أعمل لها مفاجأة . ستكون مفاجأة لأني متعود
أنيكها بطريقة رومانسية وعاطفية،
في الصراحة كنت مخطط ان انيكها في هذه الليلة في الوضعية التقليدية، هي تستلقى على ظهرها
وانيكها من الامام قم ننتهي ولكن الآن اريد المزيد.
وصلت البيت وعانقت امي واعطتني قبلة على خدي وفمي وانا شممت صدرها وعطرها ومسكت طيزها
وهي خجلت وبدأت تبتسم ابتسامات الشهوة .
الصغار كانو نائمين في غرفتهم.
وضعت حقيبتي و دخلت غرفة نوم امي
بدون صبر ونيران شهوتي تشتعل وانا اريد فقط انا نبدأ.
خلعت بنطالي فورا وزبي واقف كالحديد وجلست على السرير
اشاهدها وهي ترتدي لي قميص نومها الحريري والناعم بدون كلسون
يغطي كسها كالعادة .
اقتربت امي وجلست امامي وبدأت انظر الى ثدييها وجسمها بشهوة ولا اصدق
اني اراها ثانية. هنا ستبدأ المفاجأة:
امي بدأت تنظر لي باستغراب لأني لم أبدأ المسها او امص حلماتها .
مسكتها ووضعتها على منتصف التخت ولكن بدون ان تتمدد وصفعتها على خدها بكل
قوة حتى وقعت وتمددت .
خدها اصبح احمر من شدة الضربة وبدأت تريد ان تبكي
هجمت على صدرها ومزقت قميصها وبدأت امص ثدييها بشراسه
وكأني أغتصبها .
هنا هي عرفت اني لا أقصد ان أؤلمها ولكن اريد المتعة
للمرة الأولى قلت لها بطريقة وقحة وانا انظر الى عينيها
"بدك انيك كسك يا شرموطة"؟
فبدأت تبتسم وقالت بصوت خجول " نيكني"
نعم امي تخجل مع اني اصغر منها
هنا انا اصابني الجنون وزبي لم يعد يحتمل
صفعتها مرة ثانية حتى اغمضت عينيها ثم انا رفعت افخاذها قليلا وادخلت زبي في كسها دفعة واحدة وسمعت شهقتها الجميلة "اه"
وضل زبي يدخل ويخرج بكس امي الضيق بكل قوة وعنف بدون توقف وانا امص ثديها ثم فمها وعنقها
استمريت انيكها واعيش قمة المتعة في الادخال والاخراج بكسها حتى اقتربت من القذف واصبح
ادخال واخراج زبي فيها اسرع بكثير وقلت لها "رح جيب لبني ماما"
وهي بدأت يرتفع صوتها واهاتها " اه اه اممممممم"
وماهي الا لحظات وادخلت زبي الى اعمق ما يمكن وانزلت حليبي الساخن بداخلها وبعدها زبي بقي
في كسها تقريبا عدة دقائق ورأسي في حضنها وهي تدلك رأسي وتشعر بالسعادة.
أخبروني رايكم بأمي لو أردتم المزيد
ilovemyMAMA ©
عن أمي وأحداث مهمة
في البداية سأوصف لكم امي مرة ثانية لكي تتخيلوها تماما،
للمعلومية وصفتها في قصتي "بداية شهوتي معي أمي"
امي، ابتسام، عمرها 45 سنة، ما يميزها عن باقي النساء وما جعلني
اشتهيها هو جسمها. جسم امي ابيض مثل الحليب. كل شيء فيها ابيض حتى
ركبتيها. بزازها كبيرة نازلة شديدة النعومة والبياض مثل بزاز الحوامل حجمها كبير
ولكن ليس كبير جدا. حلماتها بنية طويلة قليلاً (أراها عندما ترضع الصغار)، حول
بزازها دائرة بنية في بزازها شديدة البياض. طولها قصير و جسمها من الأعلى حجم وسط ولكن
من تحت افخاذها الناعمة عريضة تعطيها شكل انثوي مثل اللبوة. طيزها لم انظر اليها كثيرا لأني انشغلت
بكسها (ستعرفون لماذا)، ولكن اعتقد حجم طيزها وسط أو كبير قليلاً.
والآن سأذكر مرة أخرى حدث واقعي مهم جدا لهذه القصة حدث قبل أن أدخل في وصف تفاصيل تلك الليلة:
إحدى الليالي رأيت امي نائمة وفاتحة أفخاذها ولمست كسها فوق الكلسون ثم هربت الى فراشي بجانبها وتظاهرت
اني نائم. الليلة الثانية كانت المفاجأة والشي الذي ما زال في ذاكرتي كأنه في الأمس.
نفس الوضعية ولكن أمي كانت لا ترتدي شيء تحت قميص نومها الطويل وفي هذه اليلة تحقق حلمي.
رأيت كس أمي على الطبيعة وصورته (لكن للاسف ذهبت الصور بعد تعطل الهاتف بعد فترة).
كس امي كما وصفته لكم هو أجمل كس رأيته في حياتي . لم أرى بعدها كس أجمل منه ومنذ
رأيته وأنا عندي رغية قوية وحقيقية أن أنيكها وأنزل لبني فيه. (ممكن وهي حامل من أبي كي لا أحبلها، مع أني أتمنى في خيالي أن أحبلها لتحمل طفلي وأصبح أنيكها يوميا بدون خوف من الحمل)
شكله ذو فلقتين (|) ولونه بني واللغز الأكبر كان رطباً ساخناً يسيل منه سائل الشهوة
ويلمع على ضوء الكاميرا. هل يا ترى شعرت فيني في الليلة الماضية وفي هذه الليلة تقصدت
تخلع الكلوت وكانت تفكر فيني حتى نزلت شهوتها؟
بداية وصف الليلة مع حبيبتي الساخنة وصاحبة أدفئ حضن وحنان، امي
الآن سأوصف الليلة بعد تغير علاقتنا وتطورها بعد عدة سنوات.
في هذه الليلة عمري تقريباً 24 سنة وعمري أمي أصبح 49 سنة
ولكن جسمها لا يزال شديد الجمال. فقط وجهها أصبح يختلف قليلاً واكن
نعومتها ونعومة افخاذها وملامح كسها ورطوبته لم تتغير.
في ذلك الوقت كانت وحدها في المنزل ومعها ***** صغار فقط ، والدي يعمل
في قيادة الشاحنات وهو مسافر طوال الوقت.
انا عدت في اجازة من جامعتي في اسطنبول لمدة اسبوعين فقط واشتقت لامي
جدا ولكسها بعد كل الذي حدث (نيك امي الحامل ونيك جاري وانا لامي).
كنت مشتاق لها جدا لاني غبت تقريباً 4 شهور ونصف . صحيح في اسطنبول
نكت نساء ولكن لا يوجد واحدة عندها حنان ودفئ صدر امي وكلامها وهي تقول
"اه يا ابني"
وانا في طريقي من المطار الى بيتنا قبل منتصف اللبل بقليل اتصلت بها وقلت
لها اني قادم، وهي اخبرتني انها تزينت وتعطرت لي وشذبت شعر كسها وجهزت الفراش.
مع اني متعود معها منذ فترة نتكلم هكذا بدون خجل ولكن هذا المرة وقف زبي فورا عندما
قالت انها شذبت شعر كسها وجهزت الفراش.
في هذه اللحظة وضعت سماعات الرأس وانا في التاكسي وفتحت موقع افلام نيك
وفتحت بالصدفة فيديو لشخص ينيك امرأة بعنف وبطريقة اذلال وزبي وقف وزادت شهوتي
وبدأت أفكر في تطبيق ما رأيته مع أمي وأن أعمل لها مفاجأة . ستكون مفاجأة لأني متعود
أنيكها بطريقة رومانسية وعاطفية،
في الصراحة كنت مخطط ان انيكها في هذه الليلة في الوضعية التقليدية، هي تستلقى على ظهرها
وانيكها من الامام قم ننتهي ولكن الآن اريد المزيد.
وصلت البيت وعانقت امي واعطتني قبلة على خدي وفمي وانا شممت صدرها وعطرها ومسكت طيزها
وهي خجلت وبدأت تبتسم ابتسامات الشهوة .
الصغار كانو نائمين في غرفتهم.
وضعت حقيبتي و دخلت غرفة نوم امي
بدون صبر ونيران شهوتي تشتعل وانا اريد فقط انا نبدأ.
خلعت بنطالي فورا وزبي واقف كالحديد وجلست على السرير
اشاهدها وهي ترتدي لي قميص نومها الحريري والناعم بدون كلسون
يغطي كسها كالعادة .
اقتربت امي وجلست امامي وبدأت انظر الى ثدييها وجسمها بشهوة ولا اصدق
اني اراها ثانية. هنا ستبدأ المفاجأة:
امي بدأت تنظر لي باستغراب لأني لم أبدأ المسها او امص حلماتها .
مسكتها ووضعتها على منتصف التخت ولكن بدون ان تتمدد وصفعتها على خدها بكل
قوة حتى وقعت وتمددت .
خدها اصبح احمر من شدة الضربة وبدأت تريد ان تبكي
هجمت على صدرها ومزقت قميصها وبدأت امص ثدييها بشراسه
وكأني أغتصبها .
هنا هي عرفت اني لا أقصد ان أؤلمها ولكن اريد المتعة
للمرة الأولى قلت لها بطريقة وقحة وانا انظر الى عينيها
"بدك انيك كسك يا شرموطة"؟
فبدأت تبتسم وقالت بصوت خجول " نيكني"
نعم امي تخجل مع اني اصغر منها
هنا انا اصابني الجنون وزبي لم يعد يحتمل
صفعتها مرة ثانية حتى اغمضت عينيها ثم انا رفعت افخاذها قليلا وادخلت زبي في كسها دفعة واحدة وسمعت شهقتها الجميلة "اه"
وضل زبي يدخل ويخرج بكس امي الضيق بكل قوة وعنف بدون توقف وانا امص ثديها ثم فمها وعنقها
استمريت انيكها واعيش قمة المتعة في الادخال والاخراج بكسها حتى اقتربت من القذف واصبح
ادخال واخراج زبي فيها اسرع بكثير وقلت لها "رح جيب لبني ماما"
وهي بدأت يرتفع صوتها واهاتها " اه اه اممممممم"
وماهي الا لحظات وادخلت زبي الى اعمق ما يمكن وانزلت حليبي الساخن بداخلها وبعدها زبي بقي
في كسها تقريبا عدة دقائق ورأسي في حضنها وهي تدلك رأسي وتشعر بالسعادة.
أخبروني رايكم بأمي لو أردتم المزيد
ilovemyMAMA ©