جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
الحلقة 1
مرحبا بالجميع،
في البداية اريد ان اذكر اني سأنشر الخواطر بقدر الامكان قصيرة
لتجنب الملل للقارئين.
بالنسبة لموعد النشر سيعتمد اذا كان نفسي انشر او لا، ولكن في حال
رأيت تفاعلات وإعطاء رأي بالقصة وفي أمي بالتعليقات وطلب المزيد سأنشر
المدونات التالية أسرع لأن كلامكم عن القصة وأحداثها هو الذي يشجعني.
المدونة والأحداث ستكون واقعية ولكن سأنشر ما يجول بخيالي أيضاً. أذا
كنت لا تحب المدونات الواقعية ، هذه السلسلة ليست لك.
الحلقة 1:
لمحة عن علاقتي بأمي في خيالي والواقع وكيف بدأت:
ملاحظة: الحلقة 1 واقعية % 100
انا احمد من العراق، عمري 20 سنة. اعيش في تركيا بعيدا عن
امي منذ عدة سنوات.
والدي يعمل في قيادة الشاحنات ويبقى مسافر طوال السنة.
امي، ابتسام، عمرها 45 سنة، ما يميزها عن باقي النساء وما جعلني
اشتهيها هو جسمها. جسم امي ابيض مثل الحليب. كل شيء فيها ابيض حتى
ركبتيها. بزازها كبيرة نازلة شديدة النعومة والبياض مثل بزاز الحوامل حجمها كبير
ولكن ليس كبير جدا. حلماتها بنية طويلة قليلاً (أراها عندما ترضع الصغار)، حول
بزازها دائرة بنية في بزازها شديدة البياض. طولها قصير و جسمها من الأعلى حجم وسط ولكن
من تحت افخاذها الناعمة عريضة تعطيها شكل انثوي مثل اللبوة. طيزها لم انظر اليها كثيرا لأني انشغلت
بكسها (ستعرفون لماذا)، ولكن اعتقد حجم طيزها وسط أو كبير قليلاً.
بدأت القصة بعد بلوغي بفترة قصيرة جدا (سنة او سنتين) عندما كان عمري 14 أو 15.
وبعد أن دخلت إلى الانترنت وقادتني أفكاري إلي قصص المحارم . لا اذكر هل كانت القصص اولاً
ام اكتشافي لجسمها.
المهم في تلك الفترة قبل ان انتبه لشهوتي لامي كنت العب بزبي على صور النساء وكنت وما زلت
حتى الان شديد الشهوة.
بدايتي مع شهوتي لامي كانت في الصيف عندما كنت ارجع للبيت واراها احيانا متمددة ترتدي قميص
طويل وتككون في وضعية ارى كسها (بدون ملابس داخلية لانها تحب التهوية). افخاذها البيضاء تجعلني يصيبني الجنون من قوة
الشهوة وتجعلني اريد رؤية المزيد.
كنت انبهر بجمال كسها
لانه من نوع الشفرتين المنطبقتين هكذا (|). لم اكن اراها واضحا ولكن جذبني من شكله من بعيد .
عندما كان النظر صعب وهي نائمة كنت اتمدد على الارض لأراه ومن وقتي شعرت بانجذاب قوي له.
ربما لأنها المرأة الأولى التي ارى كسها على الطبيعة اصبحت اشتهيه و احب فقط نوع كسها.
في البداية كنت اتظاهر اني غاضب انها ليست متسترة ولكنها لم تأخذ الأمر بجدية وقالت ان الجو حار وانا
تظاهرت اني انحرجت.
البداية الاكبر لرغبتي بأمي وبنيكها فعلاً كانت في وقت آخر وهو ليلتين من الصيف. كنا
نائمين في الصالون وكانت نائمة في وضعية جن جنوني بها وهي مستلقية على ظهرها واقدامها مرفوعة.
لم استطع تجاهلها وقررات ان اشعل ضوء هاتفي بين فخذيها وهذا ما فعلته. كانت هذه المرة ترتدي شورت (كلوت) صغير
يضغط على كسها الناعم.
كنت في وقتها قرأت الكثير عن قصص أم وابن محارم وكان يدور في رأسي أن أنيكها وأغصبها ولكني لم أستطع.
أكثر شيء تجرأت عليه تلك اليلة هو التقاط الصور مع ضوء الفلاش ثم الخطوة الأكبر وهي لمس كسها.
عندما لمست كسها تحركت فهربت بسرعة ألى فراشي بجانب فراشها وتظاهرت اني نائم.
كسها كان ناااااااااااااااعم جدا انعم شيء لمسته في حياتي طري جدا . بعد مرور اكثر من 6 سنوات لا
ازال اذكر نعومة الملمس في يدي..
الليلة الثانية كانت المفاجأة والشي الذي ما زال في ذاكرتي كأنه في الأمس.
نفس الوضعية ولكن أمي كانت لا ترتدي شيء تحت قميص نومها الطويل وفي هذه اليلة تحقق حلمي.
رأيت كس أمي على الطبيعة وصورته (لكن للاسف ذهبت الصور بعد تعطل الهاتف بعد فترة).
كس امي كما وصفته لكم هو أجمل كس رأيته في حياتي . لم أرى بعدها كس أجمل منه ومنذ
رأيته وأنا عندي رغية قوية وحقيقية أن أنيكها وأنزل لبني فيه. (ممكن وهي حامل من أبي كي لا أحبلها، مع أني أتمنى في خيالي أن أحبلها لتحمل طفلي وأصبح أنيكها يوميا بدون خوف من الحمل)
شكله ذو فلقتين (|) ولونه بني واللغز الأكبر كان رطباً ساخناً يسيل منه سائل الشهوة
ويلمع على ضوء الكاميرا. هل يا ترى شعرت فيني في الليلة الماضية وفي هذه الليلة تقصدت
تخلع الكلوت وكانت تفكر فيني حتى نزلت شهوتها؟ اكتبو في التعليقات ما رأيكم
هل يا ترى صدفة أو كانت لا حظتني وماذا برأيكم كان يجب أن أفعل؟
في الحلقة القادمة رأيتها بعد نوم أبي معها وهذا واقعي %100 حتى تعابير وجهها سوف أوصفها.
الحلقة 2 :
نيك أمي الحامل - إشباع رغبة امرأة محرومة
في الحلقة الأولى وصفت لكم نعومة وبياض جسم أمي المربربة قليلاً وبداية شهوتي لها وسبب ذلك (حتى ركبتيها بيضاء).
مرة من المرات زارنا والدي في إجازة من عمله في سياقة الشاحنات كي يطمأن على أمي الحامب منذ 4 شهور
وقتها كان عمري 15 او 16 سنة.
امي كان عمرها 39 سنة. جسمها كان شديد الأنوثة والنعومة.... مجرد النظر إلى ثدييها النازلين كان
يعطيني رعشة متعة وكنت أستغرب لماذا لا تعجبني امرأة غيرها. ربما لإنها بيضاء وأفخاذها عريضة أنثوية
ناعمة كنعومة الحرير.
المهم الوقت كان صيف وكنت عائد من عند اصدقائي. كان لدينا غرفة معيشة ننام فيها انا وباقي *******
وغرفة صغيرة بجانبها ينام فيها ابي مع امي عندما يكون في البيت . ولكن هذه الغرفة كان فيها اغراضي
ايضا لذلك كنت ادخل عليها كثيرا.
في تلك المرة عندما عدت الى المنزل ذهبت لتلك الغرفة لاني احتاج شاحن هاتفي ولكن وجدتها مقفلة فعرفت انهم في الداخل وابي ينيكها.
مع انه وقت ظهيرة ولكن امي شهوانية جدا ولم تستطيع ان تصبر لليل على ما يبدو.
حاولت ان اسمع صوتها ولكن لم استطيع. يبدو ان ابي لا يستطيع ان يجعلها تتأوه من الشهوة (ستعرفون لماذا).
بعد نصف ساعة عدت مجددا الى البيت لاني احتاج شاحن هاتفي فرأيت ابي يذهب الى الاستحمام وعرفت فورا
انهم انتهوا.
دخلت الى الغرفة ورأيت منظر من أجمل المناظر في حياتي.
أمي متمددة على الفراش وتلبس قميص طويل (تحته على الأغلب كسها العاري بدون ملابس داخليه)
وكانت اقدامها مرفوعة قليلة (ركبتيها الى الاعلى قليلا) وجزء من افخاذها ظاهر.
كنت اتظاهر اني اخذ اغراضي ولكني كنت اراقبها.
كان وجهها احمر وكأن والدي ضربها ومغلقة عينيها. ربما ضربها والدي لإنها
تريد المزيد وهو لا يستطيع.
كان يبدو عليها خيبة الأمل وواضح جداً من تعابير وجهها أنها تحتاج المزيد .
أي شخص عنده خبرة سيلاحظ انها ليست سعيدة وان والدي لم يداعبها جيدا
ولم يجعلها تصل لقمة النشوة. المهم ان يدخل ويخرج ثم يقذف.
كانت في الشهر الرابع من الحمل وقرأت في النت أنه في هذه الوقت تزداد رغبة
المرأة بالجنس بسبب زيادة الهرمونات الأنثوية بشكل كبير . ثدييها كانا كبيران جدا
أكثر من العادة بسبب ذلك.
بعد استحمام والدي ذهب الى احد الاعراس ع في مدينة ثانية وقال بانه سينام الليله
هناك.
طوال الوقت كنت افكر في منظر امي وذهبت الى الحمام كي العب بزبي واتخيل شكلها
في تلك الوضعية.
جاء الليل ونام الجميع الا انا. ذهبت الى غرفة امي (كان امر عادي لاني دائما ادخل هذه الغرفة
فيها ملابسي واغراضي) ورأيت أمي يبدو أنها نائمة . كانت ترتدي قميص طويل خفيف لأن الجو
حار جدا وافخاذها كانت ظاهرة لان القميص مرفوع. كنت اتمنى لو الحس هذه الافخاذ الحليبية
الناعمة التي جعلت زبي ينتصب مثل الحديد رغم اني قبل عدة ساعات انزلت شهوتي وانا اتخيلها.
ولكن نار الشهوة اشتعلت مجددا خصوصا اني كنت افكر في انها اليوم انتاكت ولم تشبع.
في هذه اللحظات وبسبب نار الشهوة ذهب من رأسي كل الخوف وقلت في نفسي سوف أملك الجرأة
لأقترب أكثر وتخيلت أنه في أسوء حال سوف تعرف وتصمت خوفا من الفضيحة. سوف تفهمني لأني
مراهق لا أملك امرأة انيكها واستمتع بها وامتعها بمداعباتي وزبي الكبير،
ابنها الصغير اصبح شابا وزبه كبر وبالتأكيد هي تعرف ذلك.
من أكثر الأشياء التي كنت أشتهيها هي أن أحضن أمي من الخلف وزبي يلمس طيزها وكسها من
الخلف.
بعد تردد كبير جدا تجرأت وتمددت خلفها وحضنتها وأنا لست في كامل عقلي (لأني لو كنت في كامل
عقلي لما فعلت ذلك) ولكني قلت فليحدث ما يحدث، لن أتوقف حتى تعرف كل مافي داخلي .
بعد أن حضنتها تحركت وتمددت على ظهرها وأنا أصبحت فوقها (بطني على أفخاذها كي لا اؤذي بطنها) وبدأت هي تستيقظ .
هنا لم أستطع النظر في وجهها ولكني وجدت طريقة جميلة للاختباء من النظر أليها وفي نفس
الوقت للتعبير عن شهوتي لها .
أنزلت قميصها عن ثدييها وبدأت أمص ثدييها مثل الطفل الرضيع وهي وضعت يديها على رأسي لتبعدني
وتقول ماذا تفعل ولكني استمريت ارضع حلمات ثدييها الدافئين وقطرات قليلة من حليبها تنزل في فمي (لأنها لا تزال في الشهر 4 أو 5) وكنت اتظاهر اني ابكي قليلا وقلت ارجوكي يا امي اسمحي لي أحبكي، فتوقفت وبدأت تتأوه وهنا عرفت أنها تريد المزيد .
لم أتخيل في حياتي أن هذه الللحظة ستضبح واقع ولكن نار الشهوة ورائحة صدرها الجميلة جعلتني
أنسى الدنيا كلها.
صدقوني لا يوجد رائحة في الحياة أجمل من رائحة صدر الأم. كل ابن يستحق هذا الحنان والقرب
من أمه إذا كان يجدها جذابة. أجمل شيء هي رضاعتها مثل ما يفعل الابن عندما كان صغيرا.
زبي أصبح تماما مثل الحديد وأنا أرضعها وبدأت أمص رقبتها وأضع يدي على زبي لأخرجه من الشورت
ثم رفعت قميصها ولم تقاوم أبدا بل استمرت تغمض عينيها . ادخلت زبي في كسها وشعرت برعشة شديدة
من شدة سخونته ورطوبته وصوتها تقول اه. هذه اللحظة هي الأجمل في حياتي .
بعد أقل من مصف دقيقة من الادخال والاخراج قذفت حليبي بداخلها وزبي ما زال منتصب. عدت أمص
حلماتها وأحضنها ووالمس طيزها وهي تتأوه وتشعر بالمتعة. استمريت في الادخال والإخراج لأن الشهوة
لم تنتهي تقريباً 5 دقائق هذه المرة لأني حاولت أن لا أقذف بسرعة.
كنت في قمة المتعة والغياب عن الدنيا وهمست لأمي وأنا أنيكها أنها أجمل امرأة في العالم.
بعد أن انتهيت بدأت أمي تبكي .
قلت لها أرجوكي يا أمي لا تبكين.. قد حدث ما حدث
احبك وبدأت أحضنها.
---------------------------------------------------------------
الحلقة 3: (قبل الأخيرة من هذه السلسة)
أنا وأمي وجاري
وصفت لكم نعومة وبياض جسم أمي المربربة قليلاً (ابتسام, بهداك الوقت 39 سنة) وبداية شهوتي لها وسبب ذلك (حتى ركبتيها بيضاء).
بدات رغبتي انو شوف امي عم تنتاك من حدا قدامي بعد شهوتي ليها وشوفي لكسها.
فيه سببين انو كنت بتمنى ينيكها حدا غير بابا وغيري قدامي:
السبب الاول هو انو انا تعذبت كتير بسببها وضليت العب بزبي فترة طويلة وانا بحلم
نيكها . هاد الاشي خلى عندي حقد عليها.
السبب التاني هو حبي ليها ورغبتي انها تتمتع. وخصوصا انو ابي بسبب شغلو بسواقة
الشاحنات كان يجي مرة كل فترة طويلة بس وامي من خلال مراقبتي الها اكتشفت انها شهوانية
جدا. حتى لما بابا كان يجي ما كان يشبعها وكانت تحتاج اكتر وبعد النيك الاحظ انها
حزينة وخاب املها ولكن ليس في يدها شيء( وصفتلكن هالشي بالموضوع التاني).
باحداث القصة كان عمري 15 او 16 وامي 39.
مرتضى، جارنا ، رجل عمرو تقريباً 30 سنة معروف في شارعنا انه يشرب الخمر واخلاقو سيئة.
كانت نافذة غرفته مطلة على الشارع وكان يظهر زبه احيانا واولاد الشارع ينظرون اليه ومنهم انا.
زبه كان كبير جدا اكبر من زبي مع ان زبي حجمه كبير وعريض. منذ رأيت زبه وبعد تخيلي
لرجل ينيك امي بدأت أتخيل هذا الرجل مع امي لأني اعتقد انه قادر ان يمتعها .
عندما كنت امشي مع امي الى متجرنا في الشارع المجاور كنت ارى كيف ينظر الى صدرها وبعد
ان نمشي ينظر الى طيزها بنظرات شهوانية. في ذلك الوقت كنت انزعج صراحة لان هذا الامر كان
يحدث قبل ان اشتهي رجل مع امي.
في احدى المرات(بعد شهوتي لأمي) كنت انقل مع امي اغراض اثاث للمزل ثقيلةجداً. العمال وضعو
الاغراض امام المنزل ونحن كان يجب ان ندخلها. لان الاغراض ثقيلة جداً طلبت امي مني ان اطلب المساعدة من صديقي .
احضرت صديقي وعندما بدأنا بنقل الاشياء للمنزل جاء مرتضى وعرض المساعدة واصر ان يساعد في حمل خزانات
وغيرها.
بعدها ذهب صديقي وبقينا انا وامي وبقى مرتضى وطلب ان يساعدنا في وضع الخزانة في الغرفة لانها ثقيلة
فقلنا حسناً. دخل مرتضى وانا وهو نحمل الخزانة الى غرفة امي و وضعناها مقابلة لفراشها. وبدأ مرتضى
ينظر للفراش بنظرات شهوانية وانا بدأت اتخيله فوق امي على الفراش وزبي وقف بعد دقيقة.
امي كان وجهها شديد الاحمرار من الخجل ولكن بدا عليها علامات الشهوة ايضا فهي كانت تبدو
هكذا قبل ان تدخل مع ابي الى الغرفة لينيكها.
بعدها طلب مني مرتضى ان احضر له كأس ماء لأنه عطشان فذهبت احضر الماء وعمدما رجعت رأيت المفاجأة،
مرتضى وضع يده على طيز امي وحاول يحضنها وهي من حركاتها يبدو انها تحاول تقول له توقف كي لا تتفضحنا
وهو استمر بوضع يدها على طيزها الناعمه ثم حرك يده الى جهة افخاذها فوق ثوبها الناعم. في هذه الللحظة شعرت
لأول مرة بشهوة غريبة وكذت أن أقذف لبني من المحنة. ثم تركها وتكلم معها قليلا لكني لم اسمع شيء .
دخلت انا الغرفة واعطيته الماء ثم ذهب.
بعدها سألت امي ماذا قال لك؟
___________________________________
الحلقة 4 والأخيرة:
أنا وأمي وجاري
في موضوعي الأول وصفت لكم نعومة وبياض جسم أمي المربربة قليلاً (ابتسام, بهداك الوقت 39 سنة) وبداية شهوتي لها وسبب ذلك (حتى ركبتيها بيضاء).
نكمل الآن أنا وأمي ومرتضى الجزء 2 والأخير:
دخلت انا الغرفة واعطيت مرتضى الماء ثم ذهب.
بعدها سألت امي ماذا قال لك؟
قالت: مرتضى رح يجي اليوم بعد منتصف اللي على غرفة نومي وخلاني وافق بعد
تردد لانو ضغط عليه وانا صراحة مشتهية بس خايفه انك تزعل
قتلتلها هاد احلى شي سمعتو لاني مشتهي من زمان حدا ينيكك معي مشان
تستمتعي.
امي تفاجأت وقالت لم تتوقع هذا ابدا بس بنفس الوقت شفت نظرة المحنة والشهوة بوجهها وطلبت امي مني اشتري
لها حبوب منع الحمل لأن حبوببها خلصت الامس . ذهبت الى الصيدلية واشتريت لها
حبوب منع الحمل.
صارت الساعة 2 بالليل ومرتضى تسلل لبيتنا من الباب الخلفي.
ماما جابتو عالغرفة وانا كنت بغرفتها وزبي واقف من شدة اثارتي بسبب
الموقف وانو في هاي اللحظات رح يتحقق حلمي اني شوف حدا ينيك امي.
امي كانت لابسة قميص حريري طويل مع فتحة كبيرة تظهر بزازها الحليبية الكبيرة
الطرية النازلة وتحتها حلماتها الكبيرة (وصفتها بالموضوع الأول).
وتحت القميص كانت لابسة كلسون قطني ناعم مغري .
انا كنت قاعد على طرف الفراش .
مرتضى مدد امي على ظهرها وشم صدرها. زبي ازدادت شهوتو لدرجة
صرت احس قذفي يقترب واقول اه.
امي اغمضت عيونها من شدة الشهوة.
مرتضى شلح امي كلسونها وعطاني اياه وقال لي جيب لبنك عليه وانا حطيت زبي
عليه وحطيت لعاب على زبي وبدأت ألعب فيه واشوف مرتضى شو رح يعمل.
بدون ما يشلحها قميص النوم رفع قميص نومها حتى ظهر كسها وسحب بقوة من فوق حتى طلع
ثديها كامل.
مرتضى ادخل زبو الكبير جدا بكس امي وامي شهقت من شدة المتعة وفي هذه اللحظة قذفت لبني
على كلسونها وانا اقول " ااااه" من شدة الرعشة.
استمر مرتضى ينيك امي بقوة يدخل ويخرج بكسها الرطب ويمص ثدييها وهي مغمضة عينيها وتتأوه من المتعة .
مرتضى وهو ينيكها ويدخل ويخرج توقف عن مص ثديها وقال لها انظري الى عيني ويدأ ينظر
الى عينيها وهي تنظر اليه نظرة شهوة واستسلام وتقول اهاتها لأن في نفس الوقت زبه يدخل ويخرج في مهبلها
بين فخذيها الناعمين .
في هذه اللحظة وقف زبي مرة ثانية وناديتها ماما انظري الي ونظرت امي الي وهو ينيكها وابتسمت لي وكان شعور جميل جدا.
فترك مرتضى ثديها ونظر الي وقال لي: "عاجبك كيف عم نيك امك"؟
قلت له بذل واستسلام : "اه" فازدادت سرعته في الايلاج والاخراج وبدأ يتأوه حتى قذف لبنه داخل كس أمي.
نعم انا كنت عديم الشرف (خرافة المجتمع) في هذه اللحظة لأن الشهوة غلبتني
بعدها بدأ مرتضى ينيكها من كسها مرة أخرى ولكن هذه المرة مددها تماما بقوة وامسك يديها بيديه وشابك اصابع باصابعه
وهو ينيكها وهي اغمضت عينيها مرة ثانية، كان منظر رومانسي جدا لي و وزاد شهوتي لاني احب مشابكة الاصابعة اثناء النيك
فذهبت اليها وابعدت يده عن يدها الاولى وشابكت اصابعي في اصابع امي وهو يدخل ويخرج في كسها
ففتحت امي عينيها ونظرت الي وبدأت تتأوًه أكثر. لم أتحمل وبدأت امص ثدييها مرة وامص شفتيفها وعنقها
مرة اخرى.
بعد عدة دقائق توقف مرتضى وقال انه يريد ان ينيك طيز امي كي يصل الى قمة الجماع الثانية اسرع.
قلت لها" موافقة؟" فبقيت امي صامته ولكن مرتضى قال "طبعا موافقة "
و قلب امي على بطنها ورفع طيزها قليلا.
كنت اعرف ان طيز امي عذراء لم ينيكها احد منها ابدا وهو سيكون الشخص الاول الذي
يدخل زبه في طيزها الضيقة. شعرت بالغيرة قليلاً ... انا نكتها من كسها فقط لاني احب الرومانسية
ولم اكن اريد ان تتوجع.
ادخل مرتضى زبه بفتحة طيز امي وبدأت أمي تتأوه بصوت أعلى وأنا اشتعلت شهوتي مثل النار
مع أني قذفت لبني على كلسونها قبل قليل.
استمر هو عدة دقائق يدخل ويخرج بطيز امي بدون رحمة وهي تتأوه وتتلذذ بصوت مغري جدا اكثر اغراء
من صوتها عند نيك كسها.
لم اتحمل وقلت اني اريد ان انيك كسها المبلل بلبنه في نفس الوقت ولكني لا اعرف كيف.
فتوقف مرتضى وقال هو يعرف كيف، هو عنده خبرة.
تمدد مرتضى وطلب من امي ان تتمدد عليه على ظهرها وادخل زبه بطيزها من الخلف وبدأ يحركه فيه. وهي ضاعت في الشهوة والتلذذ.
هنا ذهبت الى امي من الأمام وبدأت أدخل زبي بكسها الضيق الساخن في نفس الوقت.
في هذه اللحظات سمعت أجمل آهات امي في حياتي . " اه اه" وهي تتعرق وترتعش وانا امص نهودها
في الوقت الذي زب مرتضى يدخل ويخرج بطيزها وزبي يدخل ويخرج بكسها بسلاسة حتى رحمها.
بعد اقل من نصف دقيقة قذفت لبني في كس امي من شدة الاثارة وانا اصرخ بصمت ولكن مرتضى استمر ينيك طيز امي
ويقول لها " طيزك ضيق جدا يا قحبة وانا ذهبت الى شفاهها وبدأت امص وأقول لها احبك يا أمي.
مضت عدة دقائق وقذف مرتضى لبنه الساخن في طيزها وهي تصرخ بصوت هادى من قمة المتعة التي وصلتها.
جلسنا تقريبا خمس دقائق بدون ان يتكلم احد.
لبست انا بنطالي وقميصي ولبست امي كلسونها ولكن مرتضى لم يلبس.
هنا قالت له امي:
"اذهب، ما خلصت"
فقال لها: "مش شايفة زبي واقف"
قالت له امي ابتسام: شو بدك؟ ارجوك اذهب
قال لها اجلسي.
جلست امي
مسك مرتضى راسها وحركه نحو زبه وبيضاته وقال لها: مصي
امي رفضت لكنه الح عليها بقوة فبدأت تمص زبه وبيضاته حتى قذف حليبه الثالث وفي نفس الوقت أنا لعبت بزبي وانا انظر
وقذفت بسرعة من شدة هيجاني من منظر امي تمص زب جاري للمرة الأولى.
لم اكن رأيت امي ابداً تمص زب .
ربما هذه هي مرتها الأولى.
مرحبا بالجميع،
في البداية اريد ان اذكر اني سأنشر الخواطر بقدر الامكان قصيرة
لتجنب الملل للقارئين.
بالنسبة لموعد النشر سيعتمد اذا كان نفسي انشر او لا، ولكن في حال
رأيت تفاعلات وإعطاء رأي بالقصة وفي أمي بالتعليقات وطلب المزيد سأنشر
المدونات التالية أسرع لأن كلامكم عن القصة وأحداثها هو الذي يشجعني.
المدونة والأحداث ستكون واقعية ولكن سأنشر ما يجول بخيالي أيضاً. أذا
كنت لا تحب المدونات الواقعية ، هذه السلسلة ليست لك.
الحلقة 1:
لمحة عن علاقتي بأمي في خيالي والواقع وكيف بدأت:
ملاحظة: الحلقة 1 واقعية % 100
انا احمد من العراق، عمري 20 سنة. اعيش في تركيا بعيدا عن
امي منذ عدة سنوات.
والدي يعمل في قيادة الشاحنات ويبقى مسافر طوال السنة.
امي، ابتسام، عمرها 45 سنة، ما يميزها عن باقي النساء وما جعلني
اشتهيها هو جسمها. جسم امي ابيض مثل الحليب. كل شيء فيها ابيض حتى
ركبتيها. بزازها كبيرة نازلة شديدة النعومة والبياض مثل بزاز الحوامل حجمها كبير
ولكن ليس كبير جدا. حلماتها بنية طويلة قليلاً (أراها عندما ترضع الصغار)، حول
بزازها دائرة بنية في بزازها شديدة البياض. طولها قصير و جسمها من الأعلى حجم وسط ولكن
من تحت افخاذها الناعمة عريضة تعطيها شكل انثوي مثل اللبوة. طيزها لم انظر اليها كثيرا لأني انشغلت
بكسها (ستعرفون لماذا)، ولكن اعتقد حجم طيزها وسط أو كبير قليلاً.
بدأت القصة بعد بلوغي بفترة قصيرة جدا (سنة او سنتين) عندما كان عمري 14 أو 15.
وبعد أن دخلت إلى الانترنت وقادتني أفكاري إلي قصص المحارم . لا اذكر هل كانت القصص اولاً
ام اكتشافي لجسمها.
المهم في تلك الفترة قبل ان انتبه لشهوتي لامي كنت العب بزبي على صور النساء وكنت وما زلت
حتى الان شديد الشهوة.
بدايتي مع شهوتي لامي كانت في الصيف عندما كنت ارجع للبيت واراها احيانا متمددة ترتدي قميص
طويل وتككون في وضعية ارى كسها (بدون ملابس داخلية لانها تحب التهوية). افخاذها البيضاء تجعلني يصيبني الجنون من قوة
الشهوة وتجعلني اريد رؤية المزيد.
كنت انبهر بجمال كسها
لانه من نوع الشفرتين المنطبقتين هكذا (|). لم اكن اراها واضحا ولكن جذبني من شكله من بعيد .
عندما كان النظر صعب وهي نائمة كنت اتمدد على الارض لأراه ومن وقتي شعرت بانجذاب قوي له.
ربما لأنها المرأة الأولى التي ارى كسها على الطبيعة اصبحت اشتهيه و احب فقط نوع كسها.
في البداية كنت اتظاهر اني غاضب انها ليست متسترة ولكنها لم تأخذ الأمر بجدية وقالت ان الجو حار وانا
تظاهرت اني انحرجت.
البداية الاكبر لرغبتي بأمي وبنيكها فعلاً كانت في وقت آخر وهو ليلتين من الصيف. كنا
نائمين في الصالون وكانت نائمة في وضعية جن جنوني بها وهي مستلقية على ظهرها واقدامها مرفوعة.
لم استطع تجاهلها وقررات ان اشعل ضوء هاتفي بين فخذيها وهذا ما فعلته. كانت هذه المرة ترتدي شورت (كلوت) صغير
يضغط على كسها الناعم.
كنت في وقتها قرأت الكثير عن قصص أم وابن محارم وكان يدور في رأسي أن أنيكها وأغصبها ولكني لم أستطع.
أكثر شيء تجرأت عليه تلك اليلة هو التقاط الصور مع ضوء الفلاش ثم الخطوة الأكبر وهي لمس كسها.
عندما لمست كسها تحركت فهربت بسرعة ألى فراشي بجانب فراشها وتظاهرت اني نائم.
كسها كان ناااااااااااااااعم جدا انعم شيء لمسته في حياتي طري جدا . بعد مرور اكثر من 6 سنوات لا
ازال اذكر نعومة الملمس في يدي..
الليلة الثانية كانت المفاجأة والشي الذي ما زال في ذاكرتي كأنه في الأمس.
نفس الوضعية ولكن أمي كانت لا ترتدي شيء تحت قميص نومها الطويل وفي هذه اليلة تحقق حلمي.
رأيت كس أمي على الطبيعة وصورته (لكن للاسف ذهبت الصور بعد تعطل الهاتف بعد فترة).
كس امي كما وصفته لكم هو أجمل كس رأيته في حياتي . لم أرى بعدها كس أجمل منه ومنذ
رأيته وأنا عندي رغية قوية وحقيقية أن أنيكها وأنزل لبني فيه. (ممكن وهي حامل من أبي كي لا أحبلها، مع أني أتمنى في خيالي أن أحبلها لتحمل طفلي وأصبح أنيكها يوميا بدون خوف من الحمل)
شكله ذو فلقتين (|) ولونه بني واللغز الأكبر كان رطباً ساخناً يسيل منه سائل الشهوة
ويلمع على ضوء الكاميرا. هل يا ترى شعرت فيني في الليلة الماضية وفي هذه الليلة تقصدت
تخلع الكلوت وكانت تفكر فيني حتى نزلت شهوتها؟ اكتبو في التعليقات ما رأيكم
هل يا ترى صدفة أو كانت لا حظتني وماذا برأيكم كان يجب أن أفعل؟
في الحلقة القادمة رأيتها بعد نوم أبي معها وهذا واقعي %100 حتى تعابير وجهها سوف أوصفها.
الحلقة 2 :
نيك أمي الحامل - إشباع رغبة امرأة محرومة
في الحلقة الأولى وصفت لكم نعومة وبياض جسم أمي المربربة قليلاً وبداية شهوتي لها وسبب ذلك (حتى ركبتيها بيضاء).
مرة من المرات زارنا والدي في إجازة من عمله في سياقة الشاحنات كي يطمأن على أمي الحامب منذ 4 شهور
وقتها كان عمري 15 او 16 سنة.
امي كان عمرها 39 سنة. جسمها كان شديد الأنوثة والنعومة.... مجرد النظر إلى ثدييها النازلين كان
يعطيني رعشة متعة وكنت أستغرب لماذا لا تعجبني امرأة غيرها. ربما لإنها بيضاء وأفخاذها عريضة أنثوية
ناعمة كنعومة الحرير.
المهم الوقت كان صيف وكنت عائد من عند اصدقائي. كان لدينا غرفة معيشة ننام فيها انا وباقي *******
وغرفة صغيرة بجانبها ينام فيها ابي مع امي عندما يكون في البيت . ولكن هذه الغرفة كان فيها اغراضي
ايضا لذلك كنت ادخل عليها كثيرا.
في تلك المرة عندما عدت الى المنزل ذهبت لتلك الغرفة لاني احتاج شاحن هاتفي ولكن وجدتها مقفلة فعرفت انهم في الداخل وابي ينيكها.
مع انه وقت ظهيرة ولكن امي شهوانية جدا ولم تستطيع ان تصبر لليل على ما يبدو.
حاولت ان اسمع صوتها ولكن لم استطيع. يبدو ان ابي لا يستطيع ان يجعلها تتأوه من الشهوة (ستعرفون لماذا).
بعد نصف ساعة عدت مجددا الى البيت لاني احتاج شاحن هاتفي فرأيت ابي يذهب الى الاستحمام وعرفت فورا
انهم انتهوا.
دخلت الى الغرفة ورأيت منظر من أجمل المناظر في حياتي.
أمي متمددة على الفراش وتلبس قميص طويل (تحته على الأغلب كسها العاري بدون ملابس داخليه)
وكانت اقدامها مرفوعة قليلة (ركبتيها الى الاعلى قليلا) وجزء من افخاذها ظاهر.
كنت اتظاهر اني اخذ اغراضي ولكني كنت اراقبها.
كان وجهها احمر وكأن والدي ضربها ومغلقة عينيها. ربما ضربها والدي لإنها
تريد المزيد وهو لا يستطيع.
كان يبدو عليها خيبة الأمل وواضح جداً من تعابير وجهها أنها تحتاج المزيد .
أي شخص عنده خبرة سيلاحظ انها ليست سعيدة وان والدي لم يداعبها جيدا
ولم يجعلها تصل لقمة النشوة. المهم ان يدخل ويخرج ثم يقذف.
كانت في الشهر الرابع من الحمل وقرأت في النت أنه في هذه الوقت تزداد رغبة
المرأة بالجنس بسبب زيادة الهرمونات الأنثوية بشكل كبير . ثدييها كانا كبيران جدا
أكثر من العادة بسبب ذلك.
بعد استحمام والدي ذهب الى احد الاعراس ع في مدينة ثانية وقال بانه سينام الليله
هناك.
طوال الوقت كنت افكر في منظر امي وذهبت الى الحمام كي العب بزبي واتخيل شكلها
في تلك الوضعية.
جاء الليل ونام الجميع الا انا. ذهبت الى غرفة امي (كان امر عادي لاني دائما ادخل هذه الغرفة
فيها ملابسي واغراضي) ورأيت أمي يبدو أنها نائمة . كانت ترتدي قميص طويل خفيف لأن الجو
حار جدا وافخاذها كانت ظاهرة لان القميص مرفوع. كنت اتمنى لو الحس هذه الافخاذ الحليبية
الناعمة التي جعلت زبي ينتصب مثل الحديد رغم اني قبل عدة ساعات انزلت شهوتي وانا اتخيلها.
ولكن نار الشهوة اشتعلت مجددا خصوصا اني كنت افكر في انها اليوم انتاكت ولم تشبع.
في هذه اللحظات وبسبب نار الشهوة ذهب من رأسي كل الخوف وقلت في نفسي سوف أملك الجرأة
لأقترب أكثر وتخيلت أنه في أسوء حال سوف تعرف وتصمت خوفا من الفضيحة. سوف تفهمني لأني
مراهق لا أملك امرأة انيكها واستمتع بها وامتعها بمداعباتي وزبي الكبير،
ابنها الصغير اصبح شابا وزبه كبر وبالتأكيد هي تعرف ذلك.
من أكثر الأشياء التي كنت أشتهيها هي أن أحضن أمي من الخلف وزبي يلمس طيزها وكسها من
الخلف.
بعد تردد كبير جدا تجرأت وتمددت خلفها وحضنتها وأنا لست في كامل عقلي (لأني لو كنت في كامل
عقلي لما فعلت ذلك) ولكني قلت فليحدث ما يحدث، لن أتوقف حتى تعرف كل مافي داخلي .
بعد أن حضنتها تحركت وتمددت على ظهرها وأنا أصبحت فوقها (بطني على أفخاذها كي لا اؤذي بطنها) وبدأت هي تستيقظ .
هنا لم أستطع النظر في وجهها ولكني وجدت طريقة جميلة للاختباء من النظر أليها وفي نفس
الوقت للتعبير عن شهوتي لها .
أنزلت قميصها عن ثدييها وبدأت أمص ثدييها مثل الطفل الرضيع وهي وضعت يديها على رأسي لتبعدني
وتقول ماذا تفعل ولكني استمريت ارضع حلمات ثدييها الدافئين وقطرات قليلة من حليبها تنزل في فمي (لأنها لا تزال في الشهر 4 أو 5) وكنت اتظاهر اني ابكي قليلا وقلت ارجوكي يا امي اسمحي لي أحبكي، فتوقفت وبدأت تتأوه وهنا عرفت أنها تريد المزيد .
لم أتخيل في حياتي أن هذه الللحظة ستضبح واقع ولكن نار الشهوة ورائحة صدرها الجميلة جعلتني
أنسى الدنيا كلها.
صدقوني لا يوجد رائحة في الحياة أجمل من رائحة صدر الأم. كل ابن يستحق هذا الحنان والقرب
من أمه إذا كان يجدها جذابة. أجمل شيء هي رضاعتها مثل ما يفعل الابن عندما كان صغيرا.
زبي أصبح تماما مثل الحديد وأنا أرضعها وبدأت أمص رقبتها وأضع يدي على زبي لأخرجه من الشورت
ثم رفعت قميصها ولم تقاوم أبدا بل استمرت تغمض عينيها . ادخلت زبي في كسها وشعرت برعشة شديدة
من شدة سخونته ورطوبته وصوتها تقول اه. هذه اللحظة هي الأجمل في حياتي .
بعد أقل من مصف دقيقة من الادخال والاخراج قذفت حليبي بداخلها وزبي ما زال منتصب. عدت أمص
حلماتها وأحضنها ووالمس طيزها وهي تتأوه وتشعر بالمتعة. استمريت في الادخال والإخراج لأن الشهوة
لم تنتهي تقريباً 5 دقائق هذه المرة لأني حاولت أن لا أقذف بسرعة.
كنت في قمة المتعة والغياب عن الدنيا وهمست لأمي وأنا أنيكها أنها أجمل امرأة في العالم.
بعد أن انتهيت بدأت أمي تبكي .
قلت لها أرجوكي يا أمي لا تبكين.. قد حدث ما حدث
احبك وبدأت أحضنها.
---------------------------------------------------------------
الحلقة 3: (قبل الأخيرة من هذه السلسة)
أنا وأمي وجاري
وصفت لكم نعومة وبياض جسم أمي المربربة قليلاً (ابتسام, بهداك الوقت 39 سنة) وبداية شهوتي لها وسبب ذلك (حتى ركبتيها بيضاء).
بدات رغبتي انو شوف امي عم تنتاك من حدا قدامي بعد شهوتي ليها وشوفي لكسها.
فيه سببين انو كنت بتمنى ينيكها حدا غير بابا وغيري قدامي:
السبب الاول هو انو انا تعذبت كتير بسببها وضليت العب بزبي فترة طويلة وانا بحلم
نيكها . هاد الاشي خلى عندي حقد عليها.
السبب التاني هو حبي ليها ورغبتي انها تتمتع. وخصوصا انو ابي بسبب شغلو بسواقة
الشاحنات كان يجي مرة كل فترة طويلة بس وامي من خلال مراقبتي الها اكتشفت انها شهوانية
جدا. حتى لما بابا كان يجي ما كان يشبعها وكانت تحتاج اكتر وبعد النيك الاحظ انها
حزينة وخاب املها ولكن ليس في يدها شيء( وصفتلكن هالشي بالموضوع التاني).
باحداث القصة كان عمري 15 او 16 وامي 39.
مرتضى، جارنا ، رجل عمرو تقريباً 30 سنة معروف في شارعنا انه يشرب الخمر واخلاقو سيئة.
كانت نافذة غرفته مطلة على الشارع وكان يظهر زبه احيانا واولاد الشارع ينظرون اليه ومنهم انا.
زبه كان كبير جدا اكبر من زبي مع ان زبي حجمه كبير وعريض. منذ رأيت زبه وبعد تخيلي
لرجل ينيك امي بدأت أتخيل هذا الرجل مع امي لأني اعتقد انه قادر ان يمتعها .
عندما كنت امشي مع امي الى متجرنا في الشارع المجاور كنت ارى كيف ينظر الى صدرها وبعد
ان نمشي ينظر الى طيزها بنظرات شهوانية. في ذلك الوقت كنت انزعج صراحة لان هذا الامر كان
يحدث قبل ان اشتهي رجل مع امي.
في احدى المرات(بعد شهوتي لأمي) كنت انقل مع امي اغراض اثاث للمزل ثقيلةجداً. العمال وضعو
الاغراض امام المنزل ونحن كان يجب ان ندخلها. لان الاغراض ثقيلة جداً طلبت امي مني ان اطلب المساعدة من صديقي .
احضرت صديقي وعندما بدأنا بنقل الاشياء للمنزل جاء مرتضى وعرض المساعدة واصر ان يساعد في حمل خزانات
وغيرها.
بعدها ذهب صديقي وبقينا انا وامي وبقى مرتضى وطلب ان يساعدنا في وضع الخزانة في الغرفة لانها ثقيلة
فقلنا حسناً. دخل مرتضى وانا وهو نحمل الخزانة الى غرفة امي و وضعناها مقابلة لفراشها. وبدأ مرتضى
ينظر للفراش بنظرات شهوانية وانا بدأت اتخيله فوق امي على الفراش وزبي وقف بعد دقيقة.
امي كان وجهها شديد الاحمرار من الخجل ولكن بدا عليها علامات الشهوة ايضا فهي كانت تبدو
هكذا قبل ان تدخل مع ابي الى الغرفة لينيكها.
بعدها طلب مني مرتضى ان احضر له كأس ماء لأنه عطشان فذهبت احضر الماء وعمدما رجعت رأيت المفاجأة،
مرتضى وضع يده على طيز امي وحاول يحضنها وهي من حركاتها يبدو انها تحاول تقول له توقف كي لا تتفضحنا
وهو استمر بوضع يدها على طيزها الناعمه ثم حرك يده الى جهة افخاذها فوق ثوبها الناعم. في هذه الللحظة شعرت
لأول مرة بشهوة غريبة وكذت أن أقذف لبني من المحنة. ثم تركها وتكلم معها قليلا لكني لم اسمع شيء .
دخلت انا الغرفة واعطيته الماء ثم ذهب.
بعدها سألت امي ماذا قال لك؟
___________________________________
الحلقة 4 والأخيرة:
أنا وأمي وجاري
في موضوعي الأول وصفت لكم نعومة وبياض جسم أمي المربربة قليلاً (ابتسام, بهداك الوقت 39 سنة) وبداية شهوتي لها وسبب ذلك (حتى ركبتيها بيضاء).
نكمل الآن أنا وأمي ومرتضى الجزء 2 والأخير:
دخلت انا الغرفة واعطيت مرتضى الماء ثم ذهب.
بعدها سألت امي ماذا قال لك؟
قالت: مرتضى رح يجي اليوم بعد منتصف اللي على غرفة نومي وخلاني وافق بعد
تردد لانو ضغط عليه وانا صراحة مشتهية بس خايفه انك تزعل
قتلتلها هاد احلى شي سمعتو لاني مشتهي من زمان حدا ينيكك معي مشان
تستمتعي.
امي تفاجأت وقالت لم تتوقع هذا ابدا بس بنفس الوقت شفت نظرة المحنة والشهوة بوجهها وطلبت امي مني اشتري
لها حبوب منع الحمل لأن حبوببها خلصت الامس . ذهبت الى الصيدلية واشتريت لها
حبوب منع الحمل.
صارت الساعة 2 بالليل ومرتضى تسلل لبيتنا من الباب الخلفي.
ماما جابتو عالغرفة وانا كنت بغرفتها وزبي واقف من شدة اثارتي بسبب
الموقف وانو في هاي اللحظات رح يتحقق حلمي اني شوف حدا ينيك امي.
امي كانت لابسة قميص حريري طويل مع فتحة كبيرة تظهر بزازها الحليبية الكبيرة
الطرية النازلة وتحتها حلماتها الكبيرة (وصفتها بالموضوع الأول).
وتحت القميص كانت لابسة كلسون قطني ناعم مغري .
انا كنت قاعد على طرف الفراش .
مرتضى مدد امي على ظهرها وشم صدرها. زبي ازدادت شهوتو لدرجة
صرت احس قذفي يقترب واقول اه.
امي اغمضت عيونها من شدة الشهوة.
مرتضى شلح امي كلسونها وعطاني اياه وقال لي جيب لبنك عليه وانا حطيت زبي
عليه وحطيت لعاب على زبي وبدأت ألعب فيه واشوف مرتضى شو رح يعمل.
بدون ما يشلحها قميص النوم رفع قميص نومها حتى ظهر كسها وسحب بقوة من فوق حتى طلع
ثديها كامل.
مرتضى ادخل زبو الكبير جدا بكس امي وامي شهقت من شدة المتعة وفي هذه اللحظة قذفت لبني
على كلسونها وانا اقول " ااااه" من شدة الرعشة.
استمر مرتضى ينيك امي بقوة يدخل ويخرج بكسها الرطب ويمص ثدييها وهي مغمضة عينيها وتتأوه من المتعة .
مرتضى وهو ينيكها ويدخل ويخرج توقف عن مص ثديها وقال لها انظري الى عيني ويدأ ينظر
الى عينيها وهي تنظر اليه نظرة شهوة واستسلام وتقول اهاتها لأن في نفس الوقت زبه يدخل ويخرج في مهبلها
بين فخذيها الناعمين .
في هذه اللحظة وقف زبي مرة ثانية وناديتها ماما انظري الي ونظرت امي الي وهو ينيكها وابتسمت لي وكان شعور جميل جدا.
فترك مرتضى ثديها ونظر الي وقال لي: "عاجبك كيف عم نيك امك"؟
قلت له بذل واستسلام : "اه" فازدادت سرعته في الايلاج والاخراج وبدأ يتأوه حتى قذف لبنه داخل كس أمي.
نعم انا كنت عديم الشرف (خرافة المجتمع) في هذه اللحظة لأن الشهوة غلبتني
بعدها بدأ مرتضى ينيكها من كسها مرة أخرى ولكن هذه المرة مددها تماما بقوة وامسك يديها بيديه وشابك اصابع باصابعه
وهو ينيكها وهي اغمضت عينيها مرة ثانية، كان منظر رومانسي جدا لي و وزاد شهوتي لاني احب مشابكة الاصابعة اثناء النيك
فذهبت اليها وابعدت يده عن يدها الاولى وشابكت اصابعي في اصابع امي وهو يدخل ويخرج في كسها
ففتحت امي عينيها ونظرت الي وبدأت تتأوًه أكثر. لم أتحمل وبدأت امص ثدييها مرة وامص شفتيفها وعنقها
مرة اخرى.
بعد عدة دقائق توقف مرتضى وقال انه يريد ان ينيك طيز امي كي يصل الى قمة الجماع الثانية اسرع.
قلت لها" موافقة؟" فبقيت امي صامته ولكن مرتضى قال "طبعا موافقة "
و قلب امي على بطنها ورفع طيزها قليلا.
كنت اعرف ان طيز امي عذراء لم ينيكها احد منها ابدا وهو سيكون الشخص الاول الذي
يدخل زبه في طيزها الضيقة. شعرت بالغيرة قليلاً ... انا نكتها من كسها فقط لاني احب الرومانسية
ولم اكن اريد ان تتوجع.
ادخل مرتضى زبه بفتحة طيز امي وبدأت أمي تتأوه بصوت أعلى وأنا اشتعلت شهوتي مثل النار
مع أني قذفت لبني على كلسونها قبل قليل.
استمر هو عدة دقائق يدخل ويخرج بطيز امي بدون رحمة وهي تتأوه وتتلذذ بصوت مغري جدا اكثر اغراء
من صوتها عند نيك كسها.
لم اتحمل وقلت اني اريد ان انيك كسها المبلل بلبنه في نفس الوقت ولكني لا اعرف كيف.
فتوقف مرتضى وقال هو يعرف كيف، هو عنده خبرة.
تمدد مرتضى وطلب من امي ان تتمدد عليه على ظهرها وادخل زبه بطيزها من الخلف وبدأ يحركه فيه. وهي ضاعت في الشهوة والتلذذ.
هنا ذهبت الى امي من الأمام وبدأت أدخل زبي بكسها الضيق الساخن في نفس الوقت.
في هذه اللحظات سمعت أجمل آهات امي في حياتي . " اه اه" وهي تتعرق وترتعش وانا امص نهودها
في الوقت الذي زب مرتضى يدخل ويخرج بطيزها وزبي يدخل ويخرج بكسها بسلاسة حتى رحمها.
بعد اقل من نصف دقيقة قذفت لبني في كس امي من شدة الاثارة وانا اصرخ بصمت ولكن مرتضى استمر ينيك طيز امي
ويقول لها " طيزك ضيق جدا يا قحبة وانا ذهبت الى شفاهها وبدأت امص وأقول لها احبك يا أمي.
مضت عدة دقائق وقذف مرتضى لبنه الساخن في طيزها وهي تصرخ بصوت هادى من قمة المتعة التي وصلتها.
جلسنا تقريبا خمس دقائق بدون ان يتكلم احد.
لبست انا بنطالي وقميصي ولبست امي كلسونها ولكن مرتضى لم يلبس.
هنا قالت له امي:
"اذهب، ما خلصت"
فقال لها: "مش شايفة زبي واقف"
قالت له امي ابتسام: شو بدك؟ ارجوك اذهب
قال لها اجلسي.
جلست امي
مسك مرتضى راسها وحركه نحو زبه وبيضاته وقال لها: مصي
امي رفضت لكنه الح عليها بقوة فبدأت تمص زبه وبيضاته حتى قذف حليبه الثالث وفي نفس الوقت أنا لعبت بزبي وانا انظر
وقذفت بسرعة من شدة هيجاني من منظر امي تمص زب جاري للمرة الأولى.
لم اكن رأيت امي ابداً تمص زب .
ربما هذه هي مرتها الأولى.