*مقدمه*
ما أحلى الحياة الشعبيه وحياة الريف.
بالفعل تفتقد الكثير من أساسيات الحياة الطبيعيه ولكن يعوضها الكثير من المتعه اللانهائية في أمور كثيرة جدا.
معرفة الجنس تبدأ مبكرا في مقتبل العمر فهو المتنفس الأهم و المحفز على الصبر والسلوان.
متعة تعوض اخفاق الحصول على نظير اخر وهو المال و الحياة الرغدة.
هنا ترعرت و من الصغر تشبعت بالجنس.
الجنس هنا هو وقود الحياة و موضوع رسمي في كل المحادثات والتصرفات و التوجهات .
من هنا تبدأ قصتي في زنقة ستات من لحمي و من غيرهم في سيمفونية الجنس في مجتمع مصادر متعته بسيطه.
** الأحداث **
البداية في كل شيء لها متعة مختلفه
انا عماد عمري 26 سنه اعيش في ظروف الحياة. عانيت الكثير و الكثير..دعوني احدثكم بالعامية لتفهموا عن قرب.
ولدت في منطقه فقيره. اب مزواج تزوج 3 نساء و انجب الكثير.. و في ظل الظروف هرب بلا عودة. و كانت المسؤليه على كل زوجة في تربية أولادها و بناتها.. كنت انا محظوظ الي حد ما. السكن الصغير والدخل الصغير جدا لن يتحمل اكثر من امي وانا و اختي التوأم فاطمه..
هرب ابويا و انا صغير و مسمعناش عنه حاجه تاني.. بعدها بسنتين خرجت من المدرسه رغم اني كنت شاطر فيها ولكن علشان اتحمل المسؤليه مع امي و تقدر اختي تكمل تعليم اللي بتسقط فيه ..
امي ست قصيرة الطول بيضا و جسمها كتلة انوثه. رغم أنها قصيره. لكن جسمها مش تخين. لكن الأماكن الحساسه عندها مغرية جدا جدا. كانت بتشتغل في عيادة دكتور. يادوب مرتبها يكفي الاكل والايجار.. كنت حزين لخروجي من المدرسه لاني مش بعرف اشتغل في حاجه. طبيعة جسمي الصغير زي ما صاحب المخزن اللي اشتغلت معاه بيقول. مش مساعده اني اكمل في شغل.. ولكن حاولت لغاية ما وصلت لسوبر ماركت قريب من العيادة اللي شغاله فيها امي.. و بقيت بخلص شغل في نفس التوقيت و اروح معاها و اتابع نظرات الناس و كلامهم على جسمها بوداني و الابتسامة على وشها. لدرجة اني تخيلت في سني دا ان الكلام ده ممكن يكون حاجة كويسه.. استمريت فترة طويلة على الشكل دا. كنت بلاحظ اني امي ساعات بتيجي السوبر ماركت و تدخل مع الاستاذ سيد جوا المخزن بحجة انه بيشتكي مني ليها وانا بخاف يطردني. مع انه بيعلق على حاجات صغيره.. يقعدوا شويه جوا و يخرجوا و امي تقولي حسابك بعدين لو زعلت الاستاذ سيد تاني.. لكن كل مره بيخرجوا بحس امي عرقانه و وشها احمر و ماسكه مناديل تمسح العرق من وشها..
لغاية ما جه يوم بنفس التفاصيل و لكن جه زبون يشتري حاجات كتير و معرفتش اجمع و خفت اغلط و دخلت جوا و انصدمت.. امي رافعه العبايه على ضهرها . و ايدها على الكرسي و هو واقف وراها منزل البنطلون و بيروح ويجي وهي بتطلع أصوات غريبه و تقوله يلا بسرعة الواد ممكن يدخل. وهو بيقولها ميقدرش يسيب المحل.. رجعت تاني بضهري و ندهت من برا خالص.. لقيته خارج و شكله باين عليه و بيقولي عايز ايه يا زفت. قلتله على الحساب. حاسب الزبون و قالي اوعي تنده تاني لغاية ما اقول لأمك كل اللي بتعمله.. قلتله حاضر.
قعدت افكر في اللي شفته و عرفت ان امي بتتناك من سيد علشان كدا مخليني عنده رغم اني منفعش في الشغل. روحت مع امي و دخلنا السكن و كانت فاطمة في دورة المياه و لما سمعت و شافتنا داخلين من الباب المكسر. ندهت على أمي.
فاطمة : يا أمه اتاخرتي ليه.. تعالي بسرعة.
امي : مالك يا بت في ايه. ما تخلصي و تطلعي ولا اجي اشخخك (ضحكت)
فاطمة : يا وليه بقولك تعالي..
امي : جايه يا وسخه.. فيه واحده تقول لأمها يا ولية يا بنت الوسخه.. فيه ايه
(وسمعت الحوار اللي دار بينهم)
فاطمة : ابنك فين.
امي : متنيل برا. عايزه ايه.
فاطمه : شوفي ايه دا.. انا قلبي مقبوض
امي : ينيلك. كبرتي يا وسخه.. نزل امتي يا بت.
فاطمه : من ساعة المدرسه و من ساعتها. بينزل و انا خايفه
امي : دي الدورة يا بت. بقيتي مره كدا.. هتيجي كل شهر أو أقل.. ينيلك انا استغربت انها أخرت عندك لما شفت شعر جسمك .. بس اهي جت.. والنعمه هرقع زغوطة يا بت (لووووووووولللووو)
فاطمه : بس يا أمه هتفضحي الدنيا..
امي : أفضح. انتي هبله يا بت. لازم الناس تعرف علشان يجيلك عدلك... انتي ما سمعتيش ام محمود وهي من شهرين بتزعرط على دورة سناء واهي من دورك.. كنت هتقهر.. لكن اهي جاتك.. وانتي جسمك فاير عنها..
فاطمة : يعني اعمل ايه في الدم دا. وبطني وجعاني..
امي : هعملك كل حاجه.. استنى أجيب حته تحطيها عليه و تلبسي الكلوت عليها.. لازم تغطي كسك كله يا بت علشان الهدوم متعلمش بالدم وإحنا مش ناقصين..
فاطمة : حاضر يا أمه.. و المغص دا.
امي : هغلي نعناع و انتي بقا بعد كدا تشربي حاجه سخنه علشان تسهل الدوره عليكي..
( سمعت الحوار بينهم وانا بحاول افهم الموضوع. وبدأت افتكر المعلومات الصغيره اللي عندي. شوية ولقيت ام محمود بتخبط. فتحت ليها)
ام محمود : خير يا ام عماد..
امي : خير يا حبيبتي. الأحمر خط يا ام محمود عند فاطمة.
ام محمود : الف مبروك يا اختي. دا انا كنت شايله الهم علشانها. اصلها اتاخرت.. قلت دا فيه حاجه.
امي : ليه يا حبيبتي. هم ليه. لما تاخر يا حبيبتي بتكون البطن حماله . انا اتاخرت عندي وجبت اتنين في بطن واحده.. ولو كان المنيل قعد كنت مليت المطرح عيال..
ام محمود : مقصدش يا حبيبتي. بركة انها نزلت. عقبال فرحها و فرحة المنديل..
امي : قريب يا حبيبتي. بنتي فايره و جسمها اكبر من سنها و ستات من بدري طالبين لعيالهم بس كنت بقولهم لما دورتها تيجي..
ام محمود : و المدرسه يا وليه.
امي : يا اختي هو يعني العرسان جاهزة. اهي تكون خلصت دبلوم وهي في الخطوبه. اقعدي هجيبلك ساقع حلاوة البت. قوم ياواد يا عماد هات ساقع و عود بخور..
ام محمود : ليه يا يا ام عماد هو انا عيني وحشة.. دا انا جايه افرح لفاطمة ما هي زي بنتي. عقبال عماد يا حبيبتى (ضحكت)
امي : يا عيب الشوم يا وليه. هو انا جايبه البخور علشان عينك. انتي عارفه الحته وحشه يا اختي.. وعماد دا انا اعمله ليله بس كله بوقته..
(نزلت جبت الساقع و البخور و طبعا على النوته لآخر الشهر. و طلعت لسه هخبط سمعتهم بيتكلموا)
ام محمود : فهمي فاطمه يا ام عماد. عرضها اهم حاجه اوعي حد يضحك عليها زي البت بنت سعاد .. لازم توعيها يا اختي. وانتي يا فاطمه اوعي تنتفي شعرك الا قبل الجواز. اوعي تتنيلي زينا وتعملي من بعد الدوره و الشعر يزيد بعد كدا..
فاطمه : حاضر يا خالتي...
امي : لا يا اختي تعملها بعد كل دوره. بلاش قرف.. وايه يعني لما يزيد ما احنا اتجوزنا و خلفنا و العيال كبرت اهو.. النضافه دي عادة الواحده بتتعود عليها. بالك انتي اهو ابو عماد طفشان من امتى و انا محافظه على نضافتي..
(خبطت ودخلت و قعدت و اختي فاطمه وشها في الأرض و مكسوفه مني و من اللي سمعته وهما في الحمام. فضلنا فترة حسيت انها متغيره و نفس الكسوف..)
(عدت الايام والشهور وفي يوم الصبح في الصيف لقيت امي بتصحيني و قاعدة تضحك)
امي : قوم يا منيل بهدلت الدنيا.
( بتبص علي الشورت بتاعي وزبي اللي واقف و الشورت باين عليه مايه)
انا : فيه ايه يا أمه..
امي : كبرت يا اهبل و بقيت راجل.
فاطمه : من كتر البص من المنور على ساميه بنت سعاد وهي بتستحمي يا أمه.
امي : ينيلك يا عماد و انا كنت مفكراك اهبل وعبيط. دا الواحده تاخد حذر منك بعد كدا (ضحكت)
فاطمه : ما انا بقيت باخد بالي وانا بستحمي لما بلاقيه قاعد قصاد الباب بتاع دورة المايه كل ما يشوفني داخله.
امي : بس يا بت انتي اوعي تقولي الكلام ده قدام حد. قوم يا واد غير هدومك و سيب اللي انت نيلته دا لما ارجع اغسله. وانتي يا فاطمه. هتروحي الشغل ولا دا كمان مش على هواكي
فاطمه : بيني وبينك يا أمه ست وشها يقطع الحبل بس اهو هجرب..
(قمت نزلت الشغل مع امي واحنا ماشين قعدت تتكلم معايا)
امي : واد يا عماد. عيب تبص على اختك عريانه. متعملش كدا تاني..
انا : محصلش يا أمه انا كنت قاعد عادي.
امي : على مين الكلام ده. اوعي تكون مفكر اني عبيطه ولا هبله. انا شيفاك بتبص عليا انا اكتر من مره. لو حد عرف الكلام ده تبقا مصيبه سودا يا واد..
انا : ولو حد عرف اللي انتي بتعمليه مع الاستاذ سيد هتبقا ايه؟
امي : سيد!! سيد مين و بعمل ايه. انت حصل في مخك حاجه. مين اللي قالك الكلام ده.
انا : انا شفتكم بعيني في المخزن..
امي : لا انت اتجننت.. تعال نروح. مفيش شغل انهارده
(سحبتني من ايدي و رحنا السكن و كانت فاطمه راحت الكوافير اللي شغاله فيه.)
امي : انزل اتصل على سيد و على الدكتور و قوله انك تعبان و قول للتاني ان امي تعبانه و تعال بسرعه..
انا : سيد هيضايق يا أمه لو مرحتش.
امي : اسمع اللي بقولك عليه. امشي يلا..
(نزلت وانا قلقان من اللي قلته و من رد فعل امي و وشها اللي اتغير.. عملت الاتصال وطبعا سيد شتمني ولعن اهلي وقالي مش عايز اشوف وشك تاني و الدكتور قالي الف سلامه عليها و طلعت متردد و خايف و مرعوب.. امي صعبة قوي رغم أنها بتهزر و تضحك لكن صعبه قوي. اتوقعت اني هضرب ضرب موت و خبطت وانا قلبي صوته أعلى من خبطة الباب)
امي : عملت ايه؟
انا : سعد شتمني وقالي مش عايز اشوف وشك و الدكتور قالي الف سلامه عليكي..
امي : ادخل الاوضه جوا
(دخلت و الرعب مالي قلبي ودخلت ورايا و وقفت قدام الدولاب و قلعت العبايه و انا ببص بطرف عيني. لابسه شورت قطن و سنتيانه قطن تحت. قلعت السنتيانه كالعادة و لبست قميص بيتي قصير قطن نص كوم مفتوح من الصدر ولقيتها لفت وشها ليا).
امي : قولي بقا جبت الكلام اللي قلته دا منين.. انطق يا واد.
انا : معرفش بقا. مش فاكر حاجه يا أمه.
امي: انطق يا واد. انت بتقول شوفت..
انا : اه شوفت بس انا مش هتكلم تاني والنعمة خلاص.. يمكن انا مفهمتش.. انا غلطان. سامحيني يا أمه
امي : وقلت لمين غيري على اللي شفته.. اوعي تكذب..
انا : والنعمه ما قلت لحد غيرك. ما انا بروح معاكي الصبح وبرجع معاكي..
امي : فيه ايام اجازة بتروح عند اخواتك و عمك. قلت لمين فيهم.. انطق
انا : والنعمه ما قلت لحد و النعمه.. هقول ازاي يعني.
امي :انا ممكن البسك مصيبه. اروح لعمك واقوله انك بتبص علي اختك وعليا واحنا عريانين في دورة المياه. قول احسنلك
انا : والنعمة ما قلت حاجه. انا لو قلت حاجه اكيد كانوا هيقولوا ليكي.
امي : انا هصدقك. بس وحياة ابوك العرص الهربان دا ميبقاش الشعر دا على مره لو حصل اللي في بالي لهسيبك كدا لوحدك و اطفش انا كمان.
انا : لا با امه ابوس رجلك. انا والنعمة ما قلت عمري ماجيب سيرة لحد. بس اوعي تمشي انتي كمان.
(لقيتها قعدت في جنب و قعدت تعيط و حطت وشها بين ايديها و صعبت عليا و ندمت اني قلت كدا. )
انا : خلاص يا أمه حقك عليا. انا غلطان. انا اللي فهمت غلط.
امي : لا يا ابني انت مش غلط . لا انت غلطان ولا انا غلطانه. اللي غلطان الكلب ابوك اللي عمل في نفسه وعمل فينا كدا. انا و نسوان ابوك ملناش ذنب في حاجه. سيد مكنش راضي يشغلك و كان عايز يطردك و انت بتاخد يوميه حلوه وكان لازم اهوي الحبل شويه علشان محتاجين. وانا يا ابني صغيره ابوك متجوزني صغيره و سابني. ودي برضو غلطتي. انا اللي السكينه سرقتني و كنت بحب واد من حتتنا و ضحك عليا و سابني و ابوك كان عارف اني معيوبه و وافق على كدا وأهلي غصب عنهم ما صدقوا حد خبط وطلب ايدي.. وافقت .. انا ست وانت لما تكبر هتفهم يعني ايه مره جوزها يسيبها و هي شابه و محدش هيتجوزها وهي معاها جوز عيال..
انا : يعني ايه ضحك عليكي و سابك معيوبه يا أمه.
امي : ينيلك ضحكتني و الدمعه في عيني. كل اللي شغلك في الكلام الحته دي يا منيل. (ضحكت)
انا :. بكرا هكبر و اخد محل و مش هتحتاجي لحد.. بس فهميني
امي : لازم افهمك. ما الكلب كان مفروض يفهمك الكلام ده لو موجود.. داهيه تاخده مطرح ما هو.. بص يا عماد. انا كنت زي اختك فاطمه كدا.. اختك بنت بنوت. و كنتي فايره زيها كدا والشبان كلهم عينهم هتطلع عليا بس انا كان عيني على واد و بحبه.. وهو كان ابن ناس مرتاحين. بس القلب وما يريد. كنت بروح لأمه انضف و اغسل و اروق بيتهم. كانت ظروفنا وحشه وكنت بنضف في البيوت. و حبيته قوي و بدأت اشاغل فيه لغاية ما وقعته و حبني قوي. وفي يوم رحت في الميعاد ملقتش حد غيره. وحصل اللي حصل.
انا : حصل ايه؟
امي : يخربيتك دا انت نيله خالص. اختك فاطمه انصح منك. يا واد حصل اللي حصل زي اللي شفته في المخزن.
انا : اه. بس سابك معيوبه ازاي..
امي : يا واد مش بنت بنوت و بعد اللي حصل بقيت مره.
انا : ازاي برضو.
امي : دا انت مخك قفل.. يا واد البت قبل الجواز ليها عرض لو اتناكت عرضها بيروح. لو عملت كدا قبل الجواز و جت تتجوز. جوزها يعرف انها ماشيه في البطال ومش بنت بنوت. فهمت
انا : وهو بيعرف منين. يعني انتي لو اتجوزتي الوقتي حد يعرف انك عملتي كدا مع سيد
امي : دا انت ميح خالص يا واد.. لا ميعرفش لاني مره قبل ما يحصل كدا مع سيد.. لكن لو بنت بنوت يعرف لاني اول مره بينزل ددمم العرض بتاعي. فهمت
انا :زي اللي نزل لفاطمة؟
امي : لا يا واد اللي عند اختك دا الدورة الشهرية متفولش عليها. بتيجي كل شهر. لكن التاني دا حتة كدا اول مره بتتقطع و تنزل ددمم. بعد كدا مفيش. لو الواحده اتجوزت و هي متناكة قبل كدا. مش بينزل. جوزها يعرف انها معيوبه.. فهمت.
انا : اه فهمت. علشان كدا بنت سعاد بيقولوا عليها مخروقه.
امي : ايوا يا بصاص انت. اللي بتقعد تغريك دي في الحمام و توريك لحمها مخروقه وعايزه توقعك يا اهبل..
انا : توقعني ازاي.
امي : توريك لحمها وجسمها تتهبل عليها و مش بعيد تعملك عمل هي وامها و تقول اهو راجل يلمني و قرش على قرش و نفتح بيت. وانت منيل على عينك تطب زي الأهبل. ما عملت كدا مع الواد سالم و امه فضحتهم و اهو كبير واهبل هو كمان كان عايز يخطبها. بت ملعونه. كل شويه داخله دورة المايه و تقعد تقلع و تبصبص لكل واحد علشان توقع اي حد هي وامها. وكل شويه جايه لاختك عايزه توقعها في الغلط. بس اختك ناصحه وفاهمه.. انا متكلمه معاها من بدري. قلتها الا الحتة دي اوعي حد يلاعب عقلك و يقرب منها.
انا : حتة ايه؟
امي : يا لهوي على مخك. كسها يا واد.. الا قولي ايه اللي عجبك فيها ايه. وانت بتبص.
انا : مين فاطمه؟
امي : فاطمه مين يا واد. ساميه. ما انت صحيح مش عاتق ساميه وانا و اختك. و تبوظ هدومك بالليل. احكيلي بقا. ايه اللي عجبك فيها.
انا : مفيش حاجه. انا مش ببص كتير. انا بكون واقف بالصدفه
امي : وحياتك امك. طب واللي نيلته وانت نايم. كنت بتحلم بمين
انا : مش فاكر الحلم. خلاص بقا يا أمه. مش هعمل تاني.
امي : هو بمزاجك يا اهبل دا استحلام. غصب عنك يا واد .
انا : يعني لو قلت ليكي مش هتزعلي
امي : لا مش هزعل.. قول يلا.
انا : بصراحه. كنت بحلم وانا بتفرج عليكي انتي وسعد. بس غصب عني والنعمه..
امي : اه يا ملعون. بتستحلم بأمك. (ضحكت)
انا : انتي قلتي غصب عني..
امي : يعني انا الوحيده اللي جت في بالك في الحلم. فاطمه و ساميه مشغولش بالك.
انا : لا. دي كانت أول مره احلم كدا..
امي : امممم. طب جسم مين احلى.
انا : معرفش.
امي : مش احنا أصحاب دلوقتي و كل شي كشفناه لبعض. يبقا مش عايزه اسمع كلمه معرفش و تقولي بعد كدا كل حاجه من غير ما اسأل. فاهم. ولا اقطع الكلام معاك نهائي؟
انا : لا لا خلاص.. بصراحه. بس انتي هتزعلي ؟
امي : ياواد مش هزعل.. قول
انا : فاطمه..
امي : يا واد مينفعش دي اختك. عجبك ايه فيها
انا : معرفش بس هي عندي احسن. بس كلكم حلوين
امي : اوعي يا واد تفكر فيها كدا. مينفعش خالص. لو الحلم. اهو غصب عنك. لكن في الحقيقه لا.
انا : انا مش بفكر فيها. انا برد عليكي .
امي : وانا عجبتك في الحلم بقا و قمت جايبهم..
انا : انا معرفش ايه اللي حصل انا فوقت ولقيت نفسي غرقان كدا. ولا اعرف فيه ايه.
امي : هفهمك.. بس قوم استحمي وتعال..
(قمت استحميت و لبست وخرجت لقيت امي لابسه قميص نوم احمر و ريحة كولونيا وحاطه احمر في وشها و مجهزه فطار لأننا متعودين كل واحد بفطر في شغله.)
امي : تعال يا واد افطر عوض اللي نزل منك يا منيل (ضحكت)
انا : ايه اللي نزل يا امه انا عايز افهم.
امي : بص يا عماد. موضوع الجنس دا شوق عند كل واحد. كان راجل ولا ست. بتوصل لسن معينه و بيحصل . يعني لو اتجوزت وقتها تعرف تخلف. اللي نزل منك دا اسمه لبن الراجل لما يجيب شهوته. لو نايم مع مراتك و نزلت اللبن دا في كسها بيحصل حمل بقا يعني الست تحبل و تخلف.. فهمت.
انا : يعني الست بتجيب لبن زي دا. من كسها. ولا من صدرها زي ام سالم
امي : حتى ام سالم مسلمتش من عينك. لا اللي بينزل من الصدر دا علشان العيل بعد ما يتولد يشرب. لكن لبن الكس حاجه تانيه.
انا : يعني انتي بتنزلي لبن زي دا وانتي نايمه؟
امي : لازم انام مع حد علشان انزل.. زي ما شفت مع سعد كدا.
انا : يعني انتي بتبسطي معاه علشان كدا بتنزلي.
امي : اي ست بتعمل كدا بتتبسط. بس مش بتنزل جردل زيك كدا. دا مايه خفيفه و اللبن دا بيكون معظمه جوا. فهمت.
انا : اه فهمت. يعني انا لو نزلت في ساميه تحبل
امي : اوعي يا واد. دي تلبسك في الموضوع و تمسكك من رقبتك.. هو انت كبرت وعايز تنيك يامنيل (ضحكت)
انا : لا انا بسأل بس يا امه. بعرف منك كل حاجه
امي : يعني ملكش مزاج تجرب.
انا : اجرب ازاي
امي : تعمل زي سعد كدا
انا : انا معرفش الموضوع دا. وهعمل مع مين ما انتي بتقولي ساميه ممكن تحبل و تلبسني في مصيبه سودا.
امي : هتفق معاك اتفاق..
انا : ماشي
امي : بس هتبقا راجل ولا عيل و تودينا في داهيه
انا : لا هبقا راجل ولا انا مش عاجبك.
امي : لا يا واد راجل وسيد الرجاله بس بطمن..
انا : ايه الاتفاق
امي : اللي شفته مع سعد دا محدش يعرفه نهائي
انا : ماشي يا امه.
امي : وانا هخليك تتفرج بدل ما انت قاعد تشب في المنور كدا.
انا : اتفرج على ايه؟
امي : واد انت هتستعبط. زي ما بتتفرج وانا في دورة المايه. بس هفرجك براحتك بقا. (ضحكت)
انا : فاطمه يعني
امي : يا دي فاطمه اللي هتلحس دماغك. يا واد مينفعش. ممكن تحصل مصيبه بينكم و اروح انا في داهيه.. هي هوستك بنت الوسخه. انا عارفه السن دا. عايزه الكل يبقا بيبص عليها وفرحانه بنفسها . انا ليا كلام تاني معاها..
انا : اومال هتفرج على مين. ساميه
امي : انا يا واد. بس مره واحده علشان السر اللي بينا
انا : انتي وسعد يعني..
امي : لا انا لوحدي.. بس اللي اقولك عليه تعمله. لو قلت علي حاجه لا.. او فكرت في حاجه تانيه هلغي الاتفاق خالص. انا بعمل كدا علشان محدش يضحك عليك و يوقعك في الكلام . فاهم.؟
انا : فاهم يا أمه. علشان ساميه يعني.
امي : عليك نور. مش عايزه ساميه تضحك عليك. وانا هعملك اللي هي بتعمله وأكتر..
انا : ماشي. بس عايز اعرف سيد لما بينزل لبنه انتي مش بتحبلي ليه.
امي : يادي سيد وسنين سيد ..علشان بيجيب ليا حبوب يا واد تمنع الحبل. فهمت.
انا : ااه العلاج اللي بيخليني اجيبه وبتاع الصيدليه يضحك.
امي : ابن الوسخه انا قايله له مش انت اللي تجيبه. اهو الواد بتاع الصيدليه تلاقيه فاهم اني باخده و ماشيه في البطال. اتاري كل ما انزل عنده يقعد يبص ويضحك. و يقولي مش عايزه حاجه تانيه.. حسابك اسود يا سيد.
انا : لا يا أمه. اوعي تقولي ليه. هيفهم اني عرفت.
امي : اه يا واد صح. من امتى المخ بتاعك بيشتغل.. ولا اشتغل مع زبك يا واد. (ضحكت)
انا : بتعلم اهو يا أمه.
امي : قوم بقا كدا وتعال معايا الاوضه. علشان انت جدع هفرجك. بس اقفل الباب حلو.
(قفلت الباب وانا فرحان اني امي بتفهمني كل حاجه و اني ممكن اعمل زي سعد بس انا هسمع الكلام علشان متزعلش و يضيع كل حاجه)
امي : تعال يا واد واقف برا ليه
انا : لتكوني قالعه ولا حاجه.
امي : اومال احنا داخلين ليه يا منيل. مش هتبطل استعباط يا واد.. ادخل واقفل الباب. الجو الحر حلو في الموضوع دا..
(دخلت وقفلت الباب و ولعت النور و لقيت امي نايمه على السرير لابسه السنتيان و الشورت بس و لحمها بيلمع في النور و عرقانه على خفيف. صدرها ظاهر من فوق و من الجنبين و فاتحه رجليها و كسها باين الشفايف فيه من تحت الكلوت القطن وهي راكنه نص ضهرها على السرير. وانا جسمي سخن اكتر و بقيت ببلع ريقي بالعافيه)
امي : مالك يا واد ما تقدم ناحيتي. انت ملبوخ ليه.. تعال اقلع كدا الجو حر خليك بالكلوت. او اقلعه (ضحكت)
(دخلت و قربت وقلعت هدومي بس فضلت بالكلوت لاني محرج قوي. وهي بتضحك عليا)
امي : ايه يا واد. اخليك تستخبي و اقلع وتتفرج طالما مكسوف كدا. ولا اجبلك فاطمه بقا اصلي كبيره و مش صبية زي فاطمه و ساميه.
انا : لا يا امه انتي احلى منهم بس انا. انا محروج
امي : تعرف ياواد وانت صغير. كنت بحميك انت واختك مع بعض. من صغرك كدا عينك زايغه و تقعد تبص على بزازي و كس اختك و تقعد تسأل وانا اضربك اقولك عيب. بس انت مش هتفتكر..
انا : لا فاكر والنعمة. انا كنت مفكر انك مش فاكره.
امي : ينيلك. لسه فاكر.. (ضحكت)
انا : اه فاكر كل حاجه.
امي : اومال مكسوف لسه دلوقتي. ما كانت عينك يتدب فيها رصاصه. تعال قرب.. اصل اقوم البس.
انا :لا لا. خلاص اهو قربت.
امي : عايز تشوف ايه بقا و كان عاجبك وانت بتبص من المنور.
انا : اي حاجه. مش عارف.
امي : الواد زبه هيخرق الكلوت و بيقول مكسوف. دا انت فاجر وقادر. مد ايدك قلعني السنتيانه..
(لفت ضهرها و قعدت احاول افتح لغاية ما قالتلي افتحها ازاي. ضهرها ابيض و طري و الكلوت بتاعها الاستك بتاعه ضعيف نازل مبين اول خيط بين طيزها. والجو حر وجسمها نار و انا كمان نار.. لفت ليا و نامت على ضهرها تاني وصدرها بيترج مع الحركه و مال على جنبين وانا مش قادر ابلع ريقي. حلمات صدرها غامقة وهي بتبص عليا وانا ببص. و بتاكل لبانه بطريقه تهيج اكتر. مدت ايدها و مسكت صدرها وبدأت تشد في الحلمات و صدرها بترفعه لفوق و تفرك فيهم.)
امي : ادي اول حاجه. البزاز. قرب واتفرج بدل ما رقبتك تتلوح في المنور (ضحكت)
انا : انا شايف اهو يا أمه.
امي : انت خول ياواد . ما تقرب.. ولا شاطر تتجسس بس.
انا : عايز اطلب حاجه بس خايف.
امي : عايز ايه.
انا : عايز امسك.
امي : تمسك ايه. زبك؟
انا : لا دول.
امي : لا احنا اتفقنا تتفرج بس و تسمع الكلام. ولو لقيتك شاطر انا من نفسي هزود الآتفاق. انا دلوقتي بفرجك علشان تفهم. و تبطل تبص على المتناكة ساميه. ولا تضحك عليك. و اختك ملكش دعوه بيها. اللي اقولك عليه تعمل ايه فيه؟
انا : اسمعه و اعمله.
امي : واللي انت شفته في المخزن؟
انا : محدش يعرفه خالص. ولا اجيب سيرة.
امي : شاطر. كدا تبقا ابن بطني. بتستر امك. قلعني الكلوت بقا الجو حر.. وعرق قوي (ضحكت)
انا : حاضر.
( طلعت فوق السرير و بين رجليها وبدأت أشد الكلوت وهي رفعت طيزها و بدأت اشوف بدايه شعر كسها و صوابعي بتلمس فخادها وهي رفعت رجليها لفوق و شوفت طيزها وكسها مع بعض و تنحت قوي. و وقفت شد.)
امي : شد يا واد وبعد كدا اتفرج.. هفضل رافعه رجلي كدا..؟
انا : اهو اهو
(قلعتها خالص و نزلت رجليها و فتحت بين رجليها وانا واقف على ركبي وكسها اكبر من كس فاطمه. غامق عن جسمها شويه الشعر حوالين كسها وانا متنح فيه)
امي : ودا تاني حاجه. اسمه الكس. بس انا بشيل الشعر دا وانضف. عجبك يا واد ولا مش حلو.
انا :ايه؟ لا. عاجبني قوي. حلو قوي.
امي : اقلع الكلوت بتاعك وريني انا كمان ولا مليش نفس. اطمن عليك
انا : حاضر.
(قلعت الكلوت و زبي زي الحديده. رفيع شويه طويل شويه. شعر خفيف خالص وهي بتبص عليه و تبلع ريقها..)
امي : حلو يا واد يا عماد. واقف زي الصقر. ولسه لما تكبر شويه هيبقا احلى. قرب كدا اقيسه.
(قربت منها وانا عيني في السرير.. و هي مسكت زبي حسيت برعشه غريبه في جسمي. وبدأت تحرك ايدها عليه و تضغط وانا حاسس احساس حلو قوي. شدتني منه قوي جسمي مال عليها و زبي خبط في بزازها.. لفت ايدها بسرعه على ضهري وشدتني اكتر. و صدرها الطري زبي بيغرس فيه. مقدرتش لقيت زبي بيرمي نفس اللبن اللي قمت لقيته على الكلوت. بس المره دي على صدرها. غرقت صدرها.)
امي : ينيلك عيل. دا انت خفيف خالص. زروطت الدنيا يخربيتك.. (ضحكت)
انا : معلهش يامه و النعمه غصب عني. انا معرفش ايه اللي حصل. مش المفروض دا بيحصل وانا نايم؟
امي : لا يا اهبل. وانت صاحي كمان. أما تهيج قوي. بتجيب. بس انت جبت بسرعه قوي ليه كدا. معلهش يمكن علشان اول مره تلمس مره و لسه لبنك بدايته قريبه.. ادعك بقا اللبن دا على صدري. (ضحكت)
انا : يعني المس يا أمه.
امي : اعمل عبيط.. اومال هتدعك ازاي يا خول. يلا.
انا :حاضر
(بدأت احط ايدي وهي بتترعش على صدرها الكبير. ملمسه ناعم قوي و طري قوي وبدأت ادعك خيط اللبن الأبيض على صدرها و قربت شويه من الحلمات وبدأت ادعك وهي بدأت تغمض عنيها و تفتح بوقها و تطلع أصوات خفيفه و انا استغليت عنيها المقفوله وبدأت ابص لكل حتة في جسمها براحتي وبدأت ادعك اكتر و صوتها يبقا عالي اكتر. حسيت انها كدا مبسوطه قوي وبدأت ترفع دراعتها لورا و باطها يظهر فيه شعر لسه بادئ في الظهور و عرقها ظاهر قوي على جسمها في الحر دا و زبي لقيته بدأ يقف تاني.. وفجأة الباب خبط. فتحت عنيها جامد. و اتخضت و شدت الملايه على جسمها..)
امي : مين اللي بيخبط دلوقتي يا عماد.
انا : معرفش يا أمه.
امي : طب قوم البس بسرعه وهات القميص دا. بسرعه.
(اديتها قميص بيتي و بدأت البس هدومي بسرعه.)
امي : قوم شوف مين بيخبط. ولو حد سأل عليا. انا تعبانه وسخنه وانت قعدت معايا لما تعبت و احنا رايحين الشغل. فاهم
انا : فاهم يا أمه..
(قفلت الاوضه و طلعت و سألت مين علي الباب ردت ساميه فتحت)
انا : ايوا يا ساميه.
ساميه : عامل ايه يا عمدة. مالك وشك احمر كدا.
انا : مفيش الجو حر. عايزه حاجه.؟
ساميه : لا انا شفت النور والع. قلت دا فاطمه هنا مرحتش الشغل وانا لوحدي قلت اجي اتسلى معاها.
انا : لا فاطمه في الشغل.. دا امي اللي هنا. بس تعبت واحنا رايحين الشغل وانا قلت اقعد معاها لتحتاج حاجه..
ساميه : الف سلامه عليها. خليني اشوفها..
انا : ادخلي هي نايمه جوا.
(دخلت ساميه و هي بتخبط صدري كدا وهي داخله)
ساميه : مش هتبطل بقا اللي بتعمله.
انا : ايه ايه؟ بعمل ايه. انا مش بعمل حاجه.
(ضحكت)
ساميه : انا شايفاك كام مره بتبص عليا وانا بستحمي من المنور. ولا يكونش فاطمه (ضحكت)
(دخلنا الاوضه).
ساميه : الف سلامه عليكي يا ام عماد. والنعمه لسه عارفه الوقتي... العدو وانتي لا.
امي : سلامتك يا ساميه متحرمش منك. دا شويه سخونه و خدت العلاج.. اقعدي يا حبيبتي.
ساميه : الف سلامه. لا. اقعد ايه بقا. انا هشوف شغل البيت. هنضف واروق و لو عندك غسيل اعمله.. انا زي فاطمه برضو.
امي : لا يا حبيبتي متحرمش منك. فاطمه شويه وتيجي تروق
ساميه : وانا وفاطمه ايه. دي اختي. و احنا أهل.. قوم يا عماد وريني الغسيل و النعمة ما اطلع الا لما اروق و اغسل.
امي : يا ساميه بقولك فاطمة جايه. شايلاكي لوقت أصعب يا حبيبتي..
ساميه : بشوقك يا خالتي.. انا هقوم اطلع فوق و لو تحتاجي حاجه ابعتي عماد وانا هكون عندك..
امي : تسلمي يا حبيبتي.
ساميه : هقوم انا. تعال اقفل ورايا يا عماد.
(خرجت انا وساميه وهي ماشيه قدامي تهز في طيزها ورافعه القميص عن رجلها و تبص ورا وتضحك.)
ساميه : قلت ايه. هتبطل بص ولا اقعد من غير ما استحمي.
انا : لا خلاص مش هروح ناحية المنور تاني..
ساميه : اومال هتروح فين. هتنزل الحمام عندي. (ضحكت)
انا: لا مش هبص خالص. دي كانت صدفه بس.
ساميه : انت اجازتك يوم ايه.
انا : الاربع..
ساميه : بتبقا هنا ولا فين.
انا : ساعات بروح عند اخواتي او عمي.
ساميه : خليك هنا المره دي انا عايزه اتكلم معاك.
انا : ماشي
(خرجت وهي برضو بتخبط على صدري و بتغمز بعينها و بتاكل لبانه بالمياعه كدا. قفلت وراها و رجعت)
امي : ايه اللي جاب بنت الشرموطه الوقتي.
انا : بتقول شافت النور و فكرت فاطمه هنا
امي : بنت الوسخه مش هتجيبها لبر.. عكرت مزاجي..
انا : سيبك منها يا أمه..
امي : هي لاحظت حاجه..؟
انا :" لا خالص. هتلاحظ ازاي يعني
امي : معرفش بقا. اصل الكلوت بتاعي كان على السرير. يكونش خدت بالها.
انا : لا مخدتش بالها. وبعدين ما هي اوضة نوم. وطبيعي يكون فيها هدومك.
امي : اه صح. هي مستحيل عقلها يوديها لحاجه زي كدا. انا اللي بقلق قوي.
انا : لا لو لاحظت حاجه كانت بينت اي حاجه. لكن كلامها عادي خالص.. يمكن لما شافت الكلوت قالت على موضوع الغسيل دا. دا اللي جه في بالها.
امي : اه صح. تعال بقا ندخل جوا. هغسل صدري و اجي. يا لهوي. صح لتكون شمت الريحة. دي مومس و تعرف..انا قلقانه يا عماد.
انا : يا ستي والنعمة لو لاحظت حاجه كانت هيبان عليها.كلامها كله عادي. وهي مستحيل يجي في بالها كدا.
امي : اه صح. كلامها عادي. هي كانت بتقولك ايه على الباب.
انا : مفيش
امي : بدأت تخبي يا بن الكلب.
انا : لا والنعمه. كانت بتقولي انت بتبص عليا من المنور. و انت اجازتك أمتي َ. و بتروح فين. خيلك هنا في الاجازة الجايه. بس
امي : حلو. خليك زي ما قالت ليك. و شوف هيحصل ايه. اكيد ممكن لو شكت في حاجه هتقولك.
انا : بس انا هبقا معاها لوحدي. اعمل ايه.
امي : اعمل اي حاجه المره دي. بس اوعي تجيب جواها. انا عارفه انها عايزه تتناك منك و تربطك بيها.
انا : انا معرفش اعمل حاجه. ولا أفهم في الكلام ده. انا ببص بس.
امي : جتك خيبه. هعملك. ادخل جوا و انا هغسل صدري واجي.
(دخلت الحمام ورجعت وانا قاعد على طرف السرير. وقفت قدامي و قلعت القميص.. وصدرها مبلول..)
امي : اقلع هدرمك.
انا : حاضر.
امي : أقف يا واد. قرب مني.
انا : حاضر
امي : اول حاجه في الموضوع الحضن والبوس.. قرب. واحضن
(قربت منها وحضنتها و جسمي كله لازق في جسمها و أيدي على ضهرها و هي قربت شفايفها مني وبدأت تعلمني البوس و انا اعمل زي ما هي بتعمل و صدرها بضغط على صدري و أيدي على ضهرها الطري و الجو حر جدا و زبي وقف حديد و بيخبط في بطنها. اتجرأت وايدي نزلتها على ضهرها وبدأت ادعك و نزلت لتحت لأول طيزها وهي ترفع جسمها وايدي وصلت لنص طيزها نار من بين اطيازها. مسكت أيدي التانيه و حطيتها على صدرها)
امي : دي تاني حاجه. تدعك البزاز جامد و الطيز و الكس.. و بعدين تمص البزاز دي.. أبعد كدا انام على السرير... وتعالي اعمل زي ما قلتلك.
(نامت على ضهرها وفتحت رجليها و انا طلعت فوقها وبدأت أمسك صدرها و ابوس وامص فيه و أيدي بتنزل على كسها زي ما قالت. كسها نار قوي و غرقان من الحر.)
امي : آآآآآآه. بتتعلم بسرعه يا واد. فيه حاجه تانيه بقا عايزاك تعملها. بس اوعي تعملها مع ساميه..
انا : ايه يا أمه.
امي: لو مش عايز خلاص
انا : هي ايه.
امي : تلعب بلسانك.
انا : فين؟
امي : تحت. لو مش عاوز خلاص. انا غرضي اعلمك كل حاجه.
انا : هعمل يا أمه. بس ليه ساميه مينفعش.
امي : حد يعرف هي فيها ايه. ممكن تكون تعبانه ولا حاجه. لكن انا صاغ سليم..
انا : ماشي يا امه.
(نزلت بين رجليها و كسها قدام وشي. و انا هايج بطريقه صعبه. نفسي في كسها لو حتى هبلعه في بوقي. قربت منه وبدأت اطلع لساني و بدأت الحس. مالح شويه بس حبيت طعمه و بدأت احرك لساني عليه كله وهي تشد راسي عليها.)
امي : احححح. أيوا كدا كمان. آآآآآآه.. كمان اسرع.. اووووووف. الحس كسي يا عماد. اااااااااااااااااااه آآآآآآه..
(وفجأة واحنا كدا و لقينا صوت فاطمه واقفه على الباب)
فاطمه : يا حلاوه يا حلاوه.. ايه اللي بيحصل دا.
(انا ركبي سابت وامي فتحت عنيها و اتفزعت وشدت الملايه وانا وقفت علي ركبي و حطيت ايدي على زبي و اتسمرت مكاني)
فاطمه :ايه اللي بيحصل دا يا أمه.. انا مصدقتش كلام ساميه لما اتصلت عليا في الكوافير. لكن طلعت صح.. نايمه للواد.
امي : بس يا فاطمه هفهمك كل حاجه.. وطي صوتك.
فاطمه : مش عايزه افهم حاجه. انا شفت بعيني.. هتعملي ايه في ساميه اللي شكت فيكم بعد ما شفت الكلوت و السنتيانه جمبك على السرير و البيه طالع لها وشه احمر و ريحة القرف ماليه الاوضه.
امي : هي فين البت دي اوعي تكون معاكى.
فاطمه : لا مش معايا.
امي : هتسمعي كلامي و بعد كدا هفهمك.؟
فاطمه : انجزي الكلام عايزه ايه..؟
امي : هتندهي ليها دلوقتي. و تمسحي بكرامتها الأرض.. و انت يا عماد اعملي كمدات مايه و حطها على راسي. و انتي تفهميها ان الجو حر وانا جيت دايخه و قلعت و لبست القميص. و دخت و نمت على السرير..
فاطمه : وريحة القرف دي..
امي : اشخطي فيها وهي هتشك في نفسها .
فاطمه : اما نشوف اخرتها..
(فاطمه عملت اللي قالت عليه و مسحت بكرامة البت الأرض و البت تقولها انا قلت كدا. انا مقلتش كدا.. وقعدت تعيط و تسكت في فاطمه و تقولها اوعي تقولي لامي على الكلام دا.. و طلعت و انفض الموضوع.)
وانا كل دا في الاوضه مع امي. وهي قاعده تهديني لاني كنت قلقان قوي. لغاية ما فاطمه دخلت
فاطمه : عايزه اعرف الكلام ده بيحصل من امتى. يبقا انتي بقا بتبعتيني الشغل علشان الجو يخلي ليكم..
امي : والنعمه ما حصل حاجه. ولو فهمتك مش هتصدقي.
فاطمه : أصدق ايه انا شايفه الواد بين رجليكي وانتي ممحونه زي المومس.. كان بيشوف عليكي البيضه ولا بيديلك اللبوس..
(خرجت برا و قعدت على الكنبه و امي قعدت تفهم فيها وهي عملت نفسها مصدقه الموضوع.
فاطمه : انا مالي. صح ولا غلط كلامك. انتوا احرار. بس لو حد عرف هنروح في داهيه وانتي عارفه يا أمه.)
امي : متخافيش يا بت.. البت دي انا هعرف اسكتها . هي دلوقتي خايفه. وانا هخوفها اكتر.
فاطمه : الا هو كان بيعمل ايه يا أمه.
امي : شايف البت. احنا في ايه ولا في ايه..
فاطمه : احيه. اشمعني هو اللي يتعلم. انا مليش نفس.
امي : لا ليكي يا وسخه. هو خلفتكم هتطلع ايه.(ضحكت)
فاطمه : هتطلع ايه يعني.. زيكم يا أمه انتي وابويا. ولا يكونش هتطلع دكاتره. (ضحكت)
امي : لا اوعي. انا اهم حاجه عندي تحافظي على نفسك. تفضلي بنت بنوت مهما حصل..
فاطمه : لا متخافيش يا ولية. انا عارفه مصلحتي كويس. خلي بالك انتي لتحبلي من المنيل على عينه و نقع في مصيبه سودا.
امي : يا بت و النعمة انتي فاهمه غلط.
فاطمه : مقولتيش كان بيعمل ايه. بيشوف البيضه ولا ايه؟ (ضحكت)
امي : بيضة ايه يا بت هو امك فرخه.. الحكايه ان الواد ميح خالص. وانتي شايفه آخره يبص و يتجسس. خفت لتحصل عنده عقده. قلت أعلمه. لان البت ساميه بتلوف عليه و عايزه تقابله يوم اجازته هنا لوحده. وهو قالي انا مش هعرف اعمل حاجه. الكلام دا بعد ما جت هنا و انا شكيت لتفهم حاجه. قلتله قابلها و هي هتقول لو في دماغها حاجه. ادي كل الحكايه.
فاطمه : وانتي بقا قلتي فرصه. (ضحكت)
امي : اتلمي يا بت. انا رجالة المنطقه كلها يتمنوا الرضى مني.
فاطمه : عارفه يا موزه و حياتك. بس برضو مقلتيش كان بيعمل ايه بدماغه بين رجليكي.
امي : بعلمه اللحس. باللسان على الكس.
فاطمه : و دا حلو يا أمه..؟ و الرجاله مش بتقرف؟
امي : الا حلو يا بت. بس مفيش الا قليل اللي بيعمله.. بس حلو قوي.
فاطمه : احسن من النيك؟
امي : شايف البت القبيحة. ما تلمي نفسك يا بت. خلي لسانك حلو.
فاطمه : لساني حلو ازاي. زي عماد؟ (ضحكت)
امي : يا بنت الكلب هموت من الضحك. مش كفايه الخضة
فاطمه : خضة ليه. طالما اللعب على المكشوف. كملي يا حبيبتي. بس اغسلي بقا و روقي اصل الواد يقرف. (ضحكت)
امي : ليه يا بت حد قالك اني معفنه.. صحيح. اقول للواد احلى مين فينا. انا ولا فاطمه ولا ساميه. يقولي فاطمه. هوستي الواد يا بت. عارفه انه بيبص عليكي و ساكته. اهي دي بقا المصيبه. اسيبكم مره و ارجع يقوم يضيعك دا غشيم..
فاطمه : والنعمه بتفهم يا عماد. يعني شايفني انا احلى.؟ طب ما انا عارفه. (ضحكت)
امي : ودي حاجه تفرحني يا بت. بس خلي بالك العين وحشه. كله بيقول البت فايره عن بنات دورها. انا بخاف من العين.
فاطمه : العين هتعمل فينا ايه اكتر من كدا. المهم. هطلع انا و ادخلك الواد يريحك بلسانه. (ضحكت)
امي : بس بقا يا بت. خلاص.
فاطمه : انا كدا كدا راجعه الشغل. براحتك بقا.
(خرجت من الاوضه. ولقيتها بتبص عليا و تضحك.. وانا عيني في الأرض.. قفلت الباب و لقيت امي بتنده)
انا : ايوا يا أمه.
امي : تعال قرب.
انا : عملتي ايه مع فاطمه. دا ممكن تقول لحد. انا خايف.
امي : متخافش انا فهمتها كل حاجه. تعرف كمان. نزلت وقالتلي اسيبكم تكملوا. (ضحكت)
انا : مبقاش فيا أعصاب خالص. ياريتني كنت قفلت الباب من جوا..
امي : ما هتشك برضو و كانت هتدخل و تقول اللي عندها. كويس انها جت علشان تربى البت الوسخه اللي زي امها دي..
انا : تفتكري ساميه ممكن تقول لحد.
امي : تخاف تقول اي حاجه. خصوصا بعد ما اقفشك انت وهي مع بعض يوم الاجازة. دا اللي انا هعمله. لازم امسك عليها حاجه.
انا : فهمت يا أمه.
امي : وعايزه كمان دماغك تكون صاحيه. علشان تعرف تعيش وسط الناس دي. فاهم.
انا : فاهم يا أمه.
امي : قولي بقا عجبك اللحس. (ضحكت).
انا : قوي. بس لولا اللي حصل
امي : طب قوم اقفل الباب من جوا وتعال.
انا : حاضر..
(قفلت الباب و رجعت الاوضه لقيتها قالعه و فاتحه رجليها. و انا من غير ما تقول قلعت هدومي كلها و نزلت بين رجليها وبدأت الحس كسها بمزاج المره دي. بعد التجربه الأولى)
امي : احححح حلو قوي.. بتتعلم بسرعه يا واد انت اووووووف. قوي الحس جامد.. دخل لسانك جوا.. اااه كدا كمان.. اااااه لعبه بقا. اووووووف لولا الصوت كنت هصوت اااااااااااااااااااه.. قوي بسرعه. دخل صوابعك كمان. اااااااااااااااااااه كمان اااااااااااااااااااه هجيب اهو بسرعه بقا اااااااااااااااااااه اححححح اححححح اححححح اااااااااااااااااااه..
(ولقيتها سكتت بعد الاهات الطويله دي. عرفت انها ارتاحت.. بعد ما سابت راسي و كسها غرق خالص ونزلت نقط صغيره كدا تقيله)
امي : يسلم لسانك يا واد يا عماد. يلا بقا قوم البس.
انا : وانا يا أمه عايز ارتاح انا كمان.
امي : يا واد ما انت لسه منزل من شويه. غلط كدا هتضيع صحتك من بدري..
انا : مره واحده يا امه. وبعدين انتي مش قلتي هتعلميني كل حاجه. انا معرفتش كل حاجه.
امي : عايز تعرف ايه تاني.. اوعي يكون اللي في بالي. اللي انت شفته في المخزن؟
انا : اه. لو ينفع.
امي : لا مينفعش. انا امك. سيد غريب. بص يا عماد. اي حاجه عادي. الا انك تركب.. وبعدين انَت غشيم و يمكن ترمي جوا.
انا : لا مش هرمي جوا. همسك نفسي.
امي : طمعت يا واد انت. دا اللي كنت خايفه منه. بص يا عماد. انا هعملك من غير ما تعمل. يعني تعرف ايه اللي بيحصل بس.
انا : يا أمه همسك نفسي والنعمه.
امي : واد انت. انت عايز تنيكني و عامل فيها عبيط. يبقا انت فاهم كل حاجه و بتستعبط من الاول. انت عايز تنيكني يا واد.. انت صنف خالك عارفه انك هتعمل كدا.
انا : خالي مين. وعمل ايه.
امي : كان زيك كدا و طمع اكتر و اكتر.. واحنا عيال برضو. بص انا هعرفك وانت تجرب مع ساميه. اتفقنا.؟.
انا :لا يا أمه خلاص مش عايز حاجه. ولا عامل حاجه مع ساميه.
امي : هتتقمص زي العيال الصغيره. اعمل انا ايه بس يا ناس. لازم نكسر عين البت دي يا واد. لازم
انا : انا مش هعرف اعمل معاها. و هتضحك عليا. يبقا لا.
امي : خلاص يا ملعون. هعلمك. بس هي مره واحده.
انا : حاضر يا أمه.
امي : وهتنيك كدا انا مفيش فيا حيل اقوم استحمي.
انا : ماشي. مش لازم تستحمي
امي : شايف الواد عامل ازاي. انت هايج كدا ليه يا واد.. تعال بين رجليا.
(قعدت بين رجليها. ومسكت زبي و حطته على فتحة كسها و كان نار طالعه منه..)
امي : دخل هنا براحه.. اه.. تحت شويه يا غشيم. ااه ايوا كدا.. دخل كمان واحده واحده لغاية ما يدخل كله. اووووووف ايوا كدا زبك ناشف ياواد. لما اقولك تطلع تطلع علطول.. حرك بقا داخل طالع. كانك بتدخله في فتحه كدا زي ما كنت بتعمل بصابعك.. اااااه براحه ياواد بالهداوة اووووووف احححح كمان. اسرع بقا شويه.. نام فوقي وحرك وسطك بس.)
(بدأت انيك لأول مره في حياتي. وكان اول كس هو كس امي اللي بتعلمني النيك.. كان احساس فوق الوصف.. بدأت انيك اكتر و اكتر و شويه مبقتش قادر امسك نفسي وهي حست)امي : اح اح اح اح اااااااااااااااااااه طلع طلع طلع طلع يا ملعون انت اووووووف اووووووف.. ااااااااااااااااااه
(طلعت زبي على بطنها و زبي بدأ ينزل بشكل غريب و ينتفض قوي و نمت فوق صدرها الطري..)
امي : يخرب بيت زبك يا واد. ناشف قوي و ماسك روحه كدا. وكل دا لبن.. انت كدا هتتصفي.. ملعون ياواد انت
انا : حلو قوي النيك يا أمه.
امي : الا حلو. مفيش احلي في الدنيا منه. بكرا تتجوز واحده تشبعها و تشبع معاها نيك. قوم اما ننضف اللي حصل دا. مش قادره اصلب طولي يخرب بيتك.
( كانت دي اول مره اجرب النيك و من بعدها بقيت زي الحمار عايز انيك كل شويه. شخصيتي كلها اتغيرت. مبقتش عماد الأهبل المكسوف. بقيت واثق من نفسي اكتر.. وجه يوم الاجازة حسب الاتفاق. امي هتنزل و ترجع بعد شويه. قعدت استنى ساميه تطلع محصلش. اخبط عليهم و لو لقيت حد هتحجج اني عايز اي حاجه سلف عقبال ما امي تيجي.)
ساميه : مين بيخبط
انا : عماد يا ساميه.
ساميه : عماد. استني.. تعال ادخل.
انا : انا اجازة انهاردة. هو فيه حد هنا ولا ايه
ساميه : لا مفيش حد. ليه. انت جاي لحد تاني ولا ايه
انا : لا انا قلت اسأل عليكي. اصلك قلتي يوم الاجازة خليك هنا اصل عايزه اتكلم معاك.
ساميه : اه. بصراحه انا مجاليش وش بعد اللي حصل. انا مكنتش اقصد. واختك كانت هتعمل ليا مصيبه. ادخل انت واقف ليه.
انا : ما تيجي نقعد فوق احسن.
ساميه : من عنيا يا عمدة. هو انا أطول. بس حد عندكم.
انا : لا مفيش. كلهم في اشغالهم. مفيش غيري.
ساميه : وانت قعدت مخصوص علشاني.؟
انا : اه طبعا. مش متفق معاكي.
ساميه : استنى اجيب الطرحه و اطلع معاك.
(طلعت وهي ورايا و دخلت و قفلت الباب ورانا. وهي دخلت تتقصع قدامي وترفع القميص اكتر و تهز في طيزها. و لفت مره واحده وانا ببص)
ساميه : برضو عينك دي مش هتتظبط (ضحكت)
انا : لا مقصدش. انتي اللي حلوه قوي.
ساميه : طب ما تيجي تطلبني من امي. طالما داخله مخك كدا. والنعمة هدلعك اخر دلع
انا : ياريت بس انتي عارفه الظروف. انا هدخل في جمعيات و ألم فلوس الجواز وبعد كدا اكلم امي.
ساميه : يعني انت عايزنى زي ما انا عايزاك.
انا : من واحنا صغيرين وانا نفسي اتجوزك انتي.
ساميه : وهو اللي بيحب حد. يخونه
انا : اخونك مع مين يا ساميه
ساميه : مفيش مفيش. المهم انتي بتقعد تبص عليا من المنور وانا عريانه. دا حب دا؟
انا : اه حب. انا لو مش بحبك مش هبص..
ساميه : وعجبك؟
انا : هو ايه
ساميه : اللي بتبص عليه.
انا : قوي ونفسي اقعد اشوفه كل دقيقه.
ساميه : يعني انت جتلي علشان عايز كدا. بس من غير منور بقا..
انا :مقصدش..
ساميه : عايز تتفرج. ولا عايز ايه.
انا : عايز كل حاجه.
ساميه : انت طماع بقا. عايز كل حاجه علشان عارف اني مش بنت بنوت.؟
انا : لا مقصدش.
ساميه : يعني انت ممكن تتجوزني وانا كدا.
انا : اه طالما بحبك.
ساميه : وانت بتعرف بقا ولا خيبه.
انا : اجرب معاكي
(قربت مني و لفت ايديها حولين ضهري وحضنت فيا جامد وانا ايدي عرفت طريقها وبدأت ابوس فيها و ارفع القميص من ورا وهي هايحة قوي و صدرها نافر كدا مش لابسه غير الكلوت تحت وصدرها واقف كدا مش زي امي. بدأت ادعك في صدرها من فوق الهدوم ورفعت القميص و بدأت ادعك في طيزها جامد وهي مبقتش قادره تقف. اخدتها على الاوضه والسرير وبدأت اقلع فيها واحده واحده لغايه ما فضلت بالكلوت)
ساميه : انت عايز تغتصبني ولا ايه (ضحكت)
انا : لا عايز اجرب معاكي زي ما اتفقنا.
ساميه : تقوم تعريني كدا قدامك و صدري عريان كدا. (بتمسك في صدرها بشرمطة)
انا : اومال نجرب ازاي.
ساميه : من فوق الهدوم.
(قربت منها و مسكت صدرها وكأني مش سامع حاجه. وبدأت ادعك فيه. وادعك في حلمات صدرها وهي بدأت ترجع لورا على السرير بضهرها و رجالها علي الارض. قربت منها وبدأت ابوس شفايفها و أيدي بتدعك في صدرها و ايدها بتمسك زبي من فوق الهدوم وبدأت تدخل ايدها وتطلعه و انا ايدي بدأت تنزل تحت الكلوت عندها و بدأت المس شعر كسها وبدأت انزل لتحت لكسها لقيته مبلول.. و نزلت بلساني على صدرها الحس وامص فيه).
ساميه : اححح براحه يا عماد. لا لا. كسي لا.. خليك فوق. اااااه لا بلاش تقلعني من تحت. خليها لما نتجوز احسن.
انا : انا بحبك يا ساميه ومش قادر. جسمك مش قادر استحمل
ساميه : انا مش عامله حسابي. مش معقول اول مره تشوفني كدا مش مروقه..
انا : عادي . انا بحبك كدا.
ساميه : اااااه على كلامك. براحه على بزي اووووووف.. اتعلمت كل دا فين يا اخي.. اااااه..
( نزلت على بطنها و قربت من كسها و نزلت على ركبي على الأرض وفتحت رجليها وطلعت الكلوت و قربت بوشي على كسها وبدأت الحس جامد..)
ساميه : اااااااااااااااااااه بتعمل ايه يا عماد.. اخ اخ. انت بتلحس كسي.. يا لهوي. مش قادرة.. اووووووف.. يخرب بيتك.. نيكني يا عماد مش قادره.. اااااااااااااااااااه دخل زبك في كسي.. نار جوا. انا تعبانه.. اااااااااااااااااااه هموت منك كفايه َ..
(قمت رفعت جسمها و قعدت بين رجليها وبدأت ادخل زبي. بس مكنش سهل زي كس امي. ضيق اكتر و احلى بكتير.. دخلته)
ساميه : اححححح دخل قوي.. انا هايجة قوي اااااااااااااااااااه نيك جامد.. اااااااااااااااااااه اوووووي كمان.. اضرب في كسي قوي... آآآآآآه
(فضلت انيك فيها شويه و قربت انزل..)
انا : اااااااااااااااااااه هنزل يا بت.. اااااه
ساميه : نزل جوا.. جوا كسي عايزه احبل منك.. آآآآآآه انا هجيب اااااااااااااااااااه... اهم اهم اهم اااااااااااااااااااه
(في اللحظة دي طلعت زبي برا ونزلت على بطنها و اترميت فوقها.)
ساميه : نزلت برا ليه.
(دخلت امي فجأه)
امي : عايزه تلبسي الواد مصيبه يا شرموطه. و تروحي تنامي للرجاله و تيجي تقولي دا ابن عماد.. انا كنت عارفه انك عايزه توقعي الواد و رميتي بلاكي علينا علشان نخاف. لكن انا هفضحك دلوقتي قدام الحته)
ساميه : لا يا خالتي ابوس رجلك علشان خاطري. انا مش ناقصه فضايح. ابوس رجلك (بتعيط بهستريا)
انا : خلاص يا أمه. انتي هتفضحي ابنك كدا و الناس تطردني من الحته. ابوس رجلك. ساميه عمرها ما هتجيب سيرتنا تاني.
امي : اسكت يا كلب انت حسابك معايا بعدين. بقا دي تربيتي فيك. تنيك واحده شرموطه تسحبك على سريري. واحده بتتكلم عن امك بالغلط يا ابن الكلب.
انا : انا اسف يا أمه اللي تعمليه. بس اديها فرصه تانيه.
ساميه : علشان خاطري. استري عليا. انا مش ناقصه. ابوس رجلك..
امي : عايزه توقعي الواد في خلفة يا بت.
ساميه : انا اسفه و مش هتتكرر تاني. و النعمه انا بعمل كدا علشان بحبكم وعايزه اعيش معاكم.. مش هلاقي اهل احسن منكم. لكن خلاص يا خالتي. مش عايزه. بس استري عليا.
امي : هستر عليكي.. بس إياك تفكري تلعبي على الواد.. اوعي تفكري يوم انك تعملي ناصحه عليا.. فاهمه. ؟
ساميه : فاهمه يا خالتي خلاص.
امي : قومي امسحى القرف بتعاكم دا. وانت البس هدوك جتك نيلة تاخدك.
ساميه : اقوم اشطف نفسي يا خالتي والبس واجي أروق كل حاجه..
امي : لا هتروقي كدا عريانه قدامي.. وادي لبسك اهو في ايدي. قومي وريني حلاوه خطوتك كدا و جسمك اللي انتي بتلعبي بيه على الواد. يخرب بيتك.. كل دا لبن. هتصفي الواد بدري يا بنت الكلب.
ساميه : غصب عني يا خالتي.. هو نده عليا . انا مكنتش هجي. اعمل ايه بقا.
امي : عجبك الواد. كيفك يا بت
ساميه : اللي تشوفيه يا خالتي.
امي : ما تردي يا متناكة. ابني بسطك ولا ايه. ما قلت هستر عليكي خلاص..
ساميه : بصراحه. يحميه لشبابه. يا بخت اللي نصيبها عماد.
امي : طب قومي بقا روقي و تطبخي بحق ما بسطك وريحك.
ساميه : صحيح يا خالتي. اقوم انضف و اروق و اطبخ.
امي : اه قومي يلا. و لبسك اهو بعد ما تخلصي البسي و روحي.
انا راجعة الشغل..
ساميه : من عنيا يا خالتي. هتيجي تلاقي كل حاجه اخر حلاوه.
امي : وانت يا منيل. استحمي و اقعد هادي..
انا : حاضر يا أمه..
(خرجت امي و قفلت الباب وراها و دخلت لساميه)
ساميه : عجبك اللي حصل.. شايف الفضايح.
انا : امي بس زعلانه منك و بكرا تصفي.
ساميه : صحيح يا عماد. ممكن تصفى ليا.
انا : امي طيبه يا بت. ما هي قدامك. معملتش حاجه..
ساميه : اه صح. كانت ممكن تعمل فضيحه و كله هيقول البت بتضحك على الواد و توقعه.. انا قلبي كان هيقع..
انا : يعني امي هتفضحني؟ . هي بس متضايقه من كلامك الكتير.
ساميه : هقوم اروق و اطبخ اصل تفضح الدنيا.
انا : لسه بدري.
ساميه : انت عايز ايه يا واد انت. انت مشفتش امك و انا قلتلها مليش دعوة بيك.
انا : انا قفلت الباب من جوا. محدش جاي قبل المغرب..
ساميه : مش انت نكت وارتحت عايز ايه تاني يا عماد. كفايه
انا : يعني انتي مش عايزه تاني؟
ساميه : بس بقا يا عماد.
انا : عايزه تاني. صح؟
ساميه : انا عايزه بس مينفعش. انا وعدت امك.
انا : امي مشيت خلاص.
ساميه : انت شايف كدا؟
انا : اه. احنا مش عارفين هنتقابل تاني امتى؟
ساميه : انت عايز تاني كمان. لا يا اخويا. انا مش قد امك.
انا : يعني ايه؟
ساميه :انهاردة وبس. الا صحيح. انت اتعلمت كل دا فين. انا اسمع عن اللحس دا بس. بيقولوا الأجانب بيعملوه. انت مقرفتش..
انا : ما انا سمعت برضو وكنت عايز اجرب. وبعدين انا مستحيل اقرف منك.
ساميه : و مسمعتش عن حاجه تانيه؟ (ضحكت).
انا : لا. عرفيني وانا معاكي اهو.
ساميه : لا يا اخويا. اصله صعب شويه.
انا : هو ايه.
ساميه : بس بقا متكسفنيش..
انا : قولي بقا. هو ايه.
ساميه : سمعت انهم بينيكوا في حته تانيه.
انا : فين يعني.
ساميه : معرفش بقا. انت عارف
انا : معرفش بجد.
ساميه : مش انت تعرف ان فيه رجاله بتنام مع بعض.؟
انا : اه زي عاطف الخول..
ساميه : ايوا.. تعرف هما بيعملوا ازاي؟
انا : ااااه قصدك في الطيز.. بس دي فيها وساخه وكدا.
ساميه : ما بيغسلوا يا واد
انا : انتي جربتي قبل كدا؟
ساميه : بامانه. مره واحده.. وكانت صعبه.
انا : وانتي عايزه من ورا في طيزك.؟
ساميه : لا مقصدش. انا بتكلم زي موضوع اللحس يعني. دا اللي جاب السيره..
انا : وانتي نضفتي قبل ما تجربي
ساميه : بصراحه لا. بس فهمت بعدها بيتعمل ايه.
انا : طب ما تنضفي الوقتي
ساميه : لا يا اخويا دا صعب. وبعدين انا امك موصياني انضف و اغسل و الكلام ده هياخد وقت. ابعد عني بقا خليها ترضى عني.
انا : علميني الموضوع دا وانا هسيبك.
ساميه : ما تخلي أختك تعلمك.
انا : اختي؟! اختي تعرف الموضوع دا منين
ساميه : لا مفيش حاجة. انا غلطت. كان قصدي عاطف.
انا : لا انتي قصدك حاجه. قولي
ساميه : يا خيبتك يا ساميه. يا عماد مفيش حاجه سيبني بقا.
انا : لازم تقولي انتي مخبيه ايه.
ساميه : ما انت هتفضح الدنيا.
انا : والنعمه ما هفضح حاجه.
ساميه : فاطمه اختك صاحبتي. بس هي انصح مني. جربت الموضوع د. بس محافظة على نفسها مش زيي
انا : مع مين؟
ساميه : لازم يعني.؟
انا : اه لازم.
ساميه : مع سمير ابن عمك. يعني مش حد غريب علشان تخاف.
انا : سمير. ابن الوسخه.
ساميه : شايف اهو انت هتفضح الدنيا. يا بني دي كانت مره واحده و طيزها وجعتها و قالت مش هعمل كدا تاني. الموضوع كان لعب يعني.
انا : وهو ضحك عليها علشان صغيره.
ساميه : سمير محترم و بيحبها. بس انت عارف الظروف. وهو لما قالت خلاص. قالها عادي.. بس هي اللي مش عايزه تتجوزه لو أتقدم ليها علشان فقير وهي مش عايزه تعيش نفس العيشه
انا : ماشي خلاص. قومي بقا علميني انتي.
ساميه : طب هدخل انضف وارجع.
انا : ما تنضفي قدامي علشان اعرف.
ساميه : ليه ناوي تتناك (ضحكت)
انا : علشان افهم.
ساميه : يووه منك انت
(دخلت الحمام و قعدت على القعدة البلدي و وبدأت تغسل طيزها و بعدها حطت طرف الخرطوم على خرم طيزها و شويه و حزقت و نزلت مايه. عملت كدا كام مره و بعدين قامت. مسحت طيزها بطرف الجلابية. و طلعت جابت الزيت و قالت تحط على خرمي و تبعبص شويه و تحط على زبك و بعدين تدخل براحه.... طلعت على السرير و قلعت الجلابية و فلقست طيزها و انا لما شفت طيزها مع كسها هجت على الآخر. و بدأت المس طيزها الطريه و أقرب بأيدي من الخرم و اشوفه.. حواليه شعر خفيف و مسكت الزيت وبدأت احط على خرم طيزها و بدأت ادعك بصباعي و احط لغاية ما الزيت بدأ ينزل على كسها.)
ساميه : بعبص بقا. دخل في خاتم طيزي.
انا : ماشي.
(بدأت ادخل طرف صباعي براحه و بدأ يدخل مع الزيت و بدأت تدلع. دخلته أكتر لغاية ما دخل كله. وبدأت احركه جوا طيزها اول مره احط صباعي في طيز حد غير وانا بلعب في طيزي وانا بغسلها افتكرت وانا ببعبص. طيزها سخنه من جوا..)
ساميه : بعبص يا عماد أكتر. بتاكل فيا اول ما حاجه بتدخل.. اوووف. اااااه كدا. دخل التاني مفيش وقت. اه اه اه ايوا لف الاتنين جوا و انت بتدخل.. ااااه بعبص طيزي المتناكة دي
(سمعت كلامها وهجمت على طيزها ابوس فيها و انا ببعبص فيها..)
ساميه : كفايه كدا. فتحت خالص. يلا ركب بقا. بس براحه في الأول.. دخل راسه براحه و اضغط واحده واحده.
(وقفت وراها و بدأت ادخل راس زبي و هي تحزق وبدأت احس براسه بتدخل جوا و بدأت اضغط اكتر وزبي يدخل براحه لغاية ما حسيت سخونه طيزها من جوا.).
ساميه : اووووووف دخل واحده واحده. ااااااح.. حرك يا عماد. دخله لغاية آخره اووووووف ايوا. ايوا كمان كمان.. ااااه. حلو قوي. نيك بقا. طلع شويه و دخل حركه رايح جاي. اااحححح طيزي. اووووووف كمان اسرع بقا. طيزي فتحت على الآخر. اااااه
(بدأت ادخل لغاية ما زبي كله دخل في نار طيزها و طيزها عرقت قوي و شكلها يهيج . وبدأت ارزع زبي في طيزها شويه لغاية ما وصلت اني هنزل..).
انا : انزلهم فين؟ .
ساميه : في طيزي من جوا وانا هقوم افرغهم. اححح كمان ااااه ااااه ااااه ارزع ونيك قوي.. آآآآآآه آآآآآآه اححححح
( نزلت في طيزها و نمت فوقها و زبي جوا و بدأ ينام و يطلع واحده واحده. لبنى طالع وراه.. حطت ايدها علي الخرم وقامت من تحتي. هي بتضحك.) "
انا : بتضحكي على ايه
ساميه : لبنك كتير يا واد. لو انا متجوزاك هدلعك. ما تحاول كدا مع امك انا مش عايزه حاجه. هخدمكم كلكم.
انا : شويه كدا ابقا افتح معاها الموضوع.
ساميه : طب اقوم اشتغل انا بقا. ولو اني طيزي بتوجعني..
(خرجت وخلصت شغل البيت و انا نمت لغاية ما فاطمه جت و لقيتني نايم علي السرير عريان.)
فاطمه : عماد. انت يا منيل. قوم البس هدومك انت نايم كدا ليه
انا : فاطمه! اه. اصل الجو حر وراحت عليا نومه. هقوم البس اهو.
فاطمه : انت مرحتش عند عمك ولا ايه
انا :لا مرحتش. ليه.؟ عايزه حاجه من هناك؟
فاطمه : لا أصل انت كل أسبوع بتروح. ايه الجديد. ولا امك كانت هنا (ضحكت)
انا : لا امي في الشغل. وبطلي بقا الكلام ده. حد ممكن يسمعك
فاطمه : وانت بقا خايف من كلام الناس. لما انت وهي خايفين. ايه اللي خلاكم تعملوا كدا. صحيح ما هو انت هتجيب الشرمطه من برا..
انا : لا هجيبها منك
فاطمه : مني انا يا خول. هو انا زيك انت وامك.
انا : لا اوسخ. ولا انتي مفكره ان موضوع سمير محدش عارفه. مفيش حاجه بتستخبي.
فاطمه : موضوع سمير ايه يا واد انت. انت اتجننت.
انا : لا انا عارف كل حاجه. و امك لو عرفت هتولع فيكي. ولو ابوه عرف هتبقا مصيبه.
فاطمه : عارف ايه يا عماد. قول.
انا : عارف بقا وخلاص. متخافيش مش هقول لحد. انا احسن منك.
فاطمه : ما انا جدعه معاك انت وامك و مقلتش لحد. لو حد عرف برضو هتبقا مصيبه بعدين مفيش حاجة اصلا.
انا : لو قلتي لحد مش هيصدق و احنا هنقول انك بتقولي كدا علشان احنا عرفنا انك بتتناكي من سمير.
فاطمه : بتناك من سمير. مين اللي قالك كدا. ااااه عرفت. الشرموطه ساميه. وحياة امي لهفضح أهلها في الشارع. و امسكها من شعرها امسح بيها السلم. وبعدين انا بنت بنوت يا حبيبي مش مخروقه زيها.
انا : خلاص روحي افضحي نفسك و اعملي كدا. الناس هتقول ايه اللي حصل و كل حاجه هتتقال..
فاطمه : اومال اعمل ايه. ما انت هتفضح الدنيا اهو. يبقا اطلع عينها الأول.
انا : انا قلتلك مش هقول لحد و خصوصا امك..
فاطمه : وانا كمان مش هقول لحد. يعني انا هفضح امي واخويا و الدنيا تتهبب على دماغي بعد كدا.
انا : بس بشرط.
فاطمه : شرط ايه.
انا : متعمليش كدا مع سمير تاني. ولا تتريقي عليا تاني ولا تجيبي سيره لساميه. ولا تقولي موضوع امك دا تاني.
فاطمه : موافقه بس سمير بيحبني و انا
انا : انتي ايه. انا عارف انك مش بتحبيه ولا عايزه تتجوزيه.
فاطمه : بصراحه اه. بس هو غلبان وعمره ما هيقول لحد. انت بقا متضايق ليه ومش عايزني اقابله.
انا : و تقابليه ليه. طالما انتي مش عايزه تتجوزيه
فاطمه : انا اصلا مش بقابله الا كل شهر مره. بنتسلي يعني. وبصراحه بيديني فلوس لو عايزه اي حاجه و انا مش عايزه اخسره دلوقتي. انت عارف ظروفنا. وهو اهبل بيضيع فلوسه على اي كلام فاضي.
انا : مش موافق.
فاطمه : طب الفلوس اللي هاخدها منه. هتبقا بالنص بيني وبينك يا واد انت.
انا : هو بيجيب فلوس منين اصلا. دا ظروفه وحشه.
فاطمه : بياخد حاجات من الشغل و يبيع و يجيب ليا. انا اللي خليته يعمل كدا. قلت ايه؟
انا :موافق بس بشرط.
فاطمه : شرط ايه تاني بقا يا عماد
انا : اوعي تقولي لأمك اني بتفرج عليكي تاني.
فاطمه : ينيلك. هموت من الضحك.. خلاص يا عمدة اتفرج براحتك. بس خليني اطلع من وراه بقرشين حلوين.. هروح اطبخ بقا.
انا : ساميه طبخت و غسلت و نضفت.
فاطمة : وايه جاب ساميه هنا. اهلا اهلا. كانت معاك اللبوه. علشان كدا نايم ملط يا منيل.. دا امك لو عرفت هتولع فيها. هقولها اني اللي عملت كل دا. قدر بقا الجمايل
انا : امك عارفه انها كانت هنا و هي اللي قالت ليها تعمل كل دا.
فاطمه : ازاي الكلام ده.
انا : كانت عايزه تمسك عليها حاجه علشان تكسر عينها و ماتتكلمش في اي كلام اهبل.
فاطمه : و قفشتها وانت بتنيكها..؟
انا : اه.
فاطمه : يا لهوي. و عملت ايه
انا : كسرت عينها و طلبت منها كل دا.
فاطمه : تفكير شياطين. وانت نكت البت.؟
انا : اه
فاطمه : ينيلك وعرفت تنيك من اول مره.
انا : اه عرفت..
فاطمه : اللبوه. كسها بياكل فيها. و عملت ايه احكيلي.
انا : الحقي امك باين طالعه.
فاطمه : نكمل بعدين كلامنا يا عمدة.
( دخلت الحمام و امي دخلت. وعرفت انها جت. غيرت لبسها و حضرت الاكل)
فاطمه : انتي طبختي امتى يا أمه. انتي رجعتي ولا ايه
امي : اه الدكتور راح مشوار قلت ارجع اروق و أطبخ. صحيح يا عماد. ابن الكلب سيد باع السوبرماركت. هبقا ادور على شغل تاني ليك.
انا : ليه ايه اللي حصل.
امي : ولا اعرف. بيقولي انا بعت و محتاج فلوس و لقيته بيرفع اليافطه انهارده.
انا : يعني انا هعمل ايه دلوقتي. هقعد في البيت.
امي : كام يوم كدا عقبال ما اشوف اي حاجه.
(خلصنا الاكل و امي دخلت تستحمي و فاطمه مسكت المرايه و الملقاط و قعدت تظبط حواجبها)
نكمل الجزء الجاي
������الجزء الثاني ������
قعدت في البيت بعد بيع السوبر ماركت. ومستني اي شغل امي تجيبه. عدي كام يوم ومفيش اي جديد. حتى ساميه مش عارف أقنعها تيجي بعد اللي حصل مع امي و الحقيقه انا كمان خايف لان امي هددتني لو قربت منها هتطردني من الشقه. انزل اقعد قدام السكن في الشارع و مع البقال شويه مع دا شويه ودا شويه لغاية ما امي تيجي من الشغل.. في الأيام دي كان عاطف الخول بيعدي كل يوم يلاقيني قاعد تحت يبص و يضحك و يغمز بعينه وانا ارتبك و الف وشي.. في اليوم دا لقيته جاي من اول الشارع قلت اطلع فوق علشان متحطش في الموقف دا و حد ياخد باله ويقول حاجه. لانه بيقعد يبص وبعمل حركات بعينه. اي حد هيقول انه فيه حاجه. وانا طالع على السلم لقيت عاطف ورايا..
عاطف : ازيك يا عماد يا قمر
انا : اهلا ازيك يا عاطف.
عاطف : انت مش بتبص ليه. هو انا مش قد المقام ولا ايه يا اخواتي.
انا : لا ابدا. انت عايز حاجه. عايز حد هنا ولا ايه.
عاطف : اه عطشان يا عماد. ما تديني بوق مايه اصل شفايفي ناشفه خالص. (ضحك)
انا : اصل محدش هنا خالص. ما تشرب من اي مكان.
عاطف : بقا كدا يا عمدة بتطردني من على السلم. بتطرد عطوف. دا حتى ابوك كان حبيبي. كان بيموت فيا. و كنت بجي البيت هنا نقعد مع بعض و امك في الشغل و انت واختك في المدرسه. بقا تعمل كدا. بدل ما تقولي تعال يا عاطف اتفضل اعملك شاي. شكرا يا عماد.
انا : معلهش متزعلش بس امي محرجه عليا ادخل حد البيت. بس هجيب ليك تشرب.
(طلعت وفتحت الباب و لسه بدخل لقيته دخل ورايا وقفل الباب)
انا : مش قلت عايز تشرب. دخلت ليه و انت عارف ان امي قايله محدش يدخل..
عاطف : وهي امك هتيجي الوقتي دي لسه قدامها للمغرب. ولا انت بتخاف بقا و لسه عيل صغير. (ضحك)
انا : لا انا مش صغير. انا راجل.
عاطف : اومال خايف ليه بقا يا سيد الرجاله. امك مش هترجع دلوقتي. ولا انا مش عاجب تقعد معايا نتسلى. انت عارف اني وحيد.
انا : خلاص اقعد بس شويه و اوعي تقول لحد انك دخلت هنا. امي تطردني علطول.
عاطف : ليه يا قمر. علشان الكلام اللي الناس بتقوله.؟
انا : كلام ايه. معرفش حاجه.
عاطف : لا انت عارف بيقولوا ايه. بس يكون في علمك. كله بيقعد يقول. وكله عمل معايا في السر. لكن قدام الناس لازم يعمل فيها شيخ.
انا :عمل معاك ايه.
عاطف : (ضحك) انت لئيم يا واد يا عماد. وانا بيني وبينك لما لقيتك كام يوم قاعد عرفت انك سبت الشغل. و حطيتك في دماغي.
انا : حطيتني في دماغك ليه. هو انا عملت حاجه
عاطف : خدني جمبك كدا. انت قاعد بعيد ليه. لا يا سيدي مش عملت. لسه هتعمل. (ضحك)
(لقيته قعد جمبي و بياكل لبانه و يفتح بوقه كدا. وحط ايده على فخذي بدأ يقربها من زبي و انا جسمي بيترعش. بدأ يحط ايده على زبي من فوق الهدوم).
عاطف : مالك يا قلبي. بتترعش ليه. هي اول مره بس. بعد كدا هتبقا سافل (ضحك)
انا : اول مره ايه.؟
عاطف : اول مره في النيك. ولا مش عايز. بس زبك بيقول غير كدا.
انا : انا مليش في الحاجات دي. عيب
عاطف : هيبقا ليك يا عمري. زبك دا بيقول غير كلامك. سيب نفسك بس و ملكش دعوه.
(بدأ زبي يقف و هو بيحسس عليه و نفسي يتقطع و هو قرب اكتر و بدأ يقرب وشه و بدأ يبوس فيا وانا هجت على الآخر و بدأت ابوس معاه و هو بدأ ينزل البنطلون بتاعي و يمسك زبي اللي نط لفوق اول ما نزل البنطلون )
عاطف : اومال عامل مكسوف ليه يا واد. ما زبك زي الحنش اهو
انا : معرفش. يمكن علشان انت عمال تمسك فيه.
عاطف : اومال لما اقلع هيعمل ايه هيطرش لبنه علطول ولا ايه. الا قولي انت بتحلب زبك ولا ايه.
انا : يعني ايه.
عاطف : يعني بتضرب عشره ولا لأ؟
انا : لا.
عاطف : عاوز تنيك؟
انا : معرفش.
عاطف : هتفضل مكسوف و زبك فاضحك كدا.. قول عاوز تنيكني ولا لآ؟
انا : لو حد عرف ولا أمي عرفت انك دخلت هنا هتطردني.
عاطف : ومين هيعرفها يا عمري. انا مش هقعد كتير. هتنيك وانا انيك و خلاص.
انا : تنيك مين.؟
عاطف : ننيك بعض. مش عايز تتبسط؟
انا : لا انا مش عاوز اتناك.
عاطف : يبقا انت عايز تزعلني. و هنزل دلوقتي اعرف الناس انك كنت بتنيكني و امك تعرف.
انا : لا لا كله الا أمي. خلاص انا مش عاوز حاجه لا انيك ولا اتناك.
عاطف : هو دخول الحمام زي خروجه. حتى لو منكتش هقول برضو.
انا : يعني انت عايز ايه. انا مش بتناك. ومش عايز اتناك.
عاطف : انت طري و جسمك حلو وناعم. و بعدين كل الناس قبل ما تتناك كانوا بيقولوا كدا. حتى سمير ابن عمك. بس هو وافق بعد شويه كلام. انت شكلك عايز امك تعرف.
انا : سمير بيتناك؟
عاطف : لا لما هو حب ينيكني قلتله لازم انيكه.. رفض الأول وبعدين وافق. بس اوعي تقول لحد. هو مش بيعمل كدا غير معايا.
انا : لا مش هقول لحد.. بس انا مش عايز ابقا متناك.
عاطف : خلاص يبقا متعملش كدا غير معايا و محدش هيعرف خالص. قوم أقف بقا كدا ولف.
انا : ولو انت قلت لحد؟
عاطف : مش هقول . وبعدين كل الناس عارفه اني خول
انا : بس انا عمري ما عملت كدا.
عاطف : متخفش انا زبي صغير خالص و بنزل بسرعه. وريني بقا طيزك دي.
( وقفت طبعا غصب عني لاني خايف من الفضايح و لفيت له و طيزي بقت قدامه. وهو قاعد على الكنبة و بدأ يحسس على طيزي وانا مزهول. إن عاطف بينيك اللي بينيكه. بدأت ايده تدعك في طيزي و بدأ ينزل البنطلون و طلب مني اقلعه من رجلي وطيت قدامه وهو بيدعك في طيزي و يدخل صباعه من فوق الكلوت لجوا وانا موطي. جسمي بدأ يترعش من الحركه و افتكرت حاجه كنت ناسيها خالص وربطت الكلام بتاع عاطف مع سمير. سمير كان بيقعدني على حجره وانا صغير شويه و يعمل نفس الحركات وكانها هزار. بدأت احس بشعور غريب. بدأت استمتع بحركات ايده. وهو حس لاني سبت اعصابي خالص بعد ما كنت بشد نفسي. حط ايده من تحت الكلوت وبدأت ايده تلمس لحم طيزي. فعلا طيزي زي امي. كبيره و طريه و مدوره. نزل الكلوت و من نفسي نزلته من رجلي وطيزي كلها بقت عريانه قدامه و حسيت اني مبسوط وقتها ان حد بيبص على طيزي عريانه. و ايده بدأت تلعب في طيزي تاني بنفس الطريقه لكن المره دي صباعه على خرم طيزي مباشر. جسمي ارتعش من لمس الحته دي وطلعت مني اه غصب عني ولقيت زبي وقف. بدأ يلف صباعه حوالين خرم طيزي و حطه في بوقه و خرجه مبلول و حطه تاني وبدأ يضغط على ضهري علشان اوطى و يضغط صباعه في فتحة طيزي.. وجسمي بيترعش اكتر.. رجلي مبقتش قادره تشيلني. هو حس. نزلني على ركبي قدامه و طيزي بقت بين رجليه و راسي ناحية الأرض و بدأ ببعبص طيزي بطرف صباعه.)
انا : ااه بيوجع قوي..
عاطف : اول مره بس يا ملبن انت.. ولما الحس طيزك هتلين خالص.
انا : تلحس طيزي ازاي. هي الطيز بتتلحس..
عاطف : لما تكون حلوه زي طيزك و شعرها خفيف. بعد كدا تتعلم تشيله..
انا : ازاي.؟
عاطف : انت شكلك اتبسطت وعايز تنضف كمان.
انا : لا انا بحب اعرف بس.
عاطف : بس انت مبسوط و زبك فاضحك.. اطلع بقا على الكنبه علشان الحس ليك علشان تتعلم و تلحس طيزي.
( وقفت وقلعني من فوق و لقيته قلع هدومه كلها بصيت على زبه لقيته فعلا رفيع و مش واقف قوي. بس جسمه مفيش فيه شعره. و لقيته مسك شفايفي يبوس فيا و ايده بتلعب في طيزي و ايد بتدعك زبي في زبه. ماسك الاتنين في ايد وايد من ورا بتلعب في طيزي. شويه ونيمني على الكنبه و نام فوقي وبدأ يلحس صدري و وصل لحلمة صدري وبدأت يعض فيها ويلحس و ماسك زبي في ايده يدعك فيه.. نزل لزبي وقعد يلحس ويمص شويه و يدخل البيوض كلها في بوقه وانا هموت. رفع رجليا علي بطني و طيزي اتفتحت قدامه من تحت وانا مبقتش شايف لغايه ما حسيت بنفسه على طيزي و بدأت يبوس و نفسه سخن على لحمي و لقيت مناخيره على بيوضي و لسانه مبلول على فتحة طيزي.. الغريب انه مش قرفان مثلا ولا انا عملت زي ساميه و غسلت طيزي. وبدأت رحله المتعة بلسانه و صوابعه و خلاني انام على بطني و هو دخل وشه بين طيزي وبدأ يلحس و بعبصه في طيزي.. زبي على آخره و عمري ما فكرت اني هبقا مبسوط و متمتع كدا..)
عاطف : ادخل زبي دلوقتي ولا اللحس حلو.
انا : معرفش.
عاطف : يبقا عجبك اللحس في خرمك يا متناك..
انا : خلص يلا قبل ما حد يجي..
عاطفة : يعني انيكك؟
انا : اااه يلا بسرعة.
( طلع فوقي و مسك زبه وبدأ يدعك في خرمي و بدأ يضغط شويه. صعب قوي بس بدأت اسمع كلامه و اسيب اعصابي خالص. وزبه بدأ يدخل في طيزي.)
انا: ااااه بيوجع يا عاطف.
عاطف : اول مره يا خول. وبعد كدا طيزك هتاخد عليه. دي دخلتك يا متناك..
انا : براحه. اووووووف.. آآآآآآه.. براحه كدا.
عاطف : طيزك بدات تلين اهو. استحمل بقا دقيقه و هنزل..
انا : ااااااه. براحه. احححح.
(بدأ زبه بتحرك جوا طيزي و انا بدأت احس بمتعه مع الوجع و مش عايز زبه يطلع اصلا)
انا : احححح. دخل شويه.. اووووووف كله.
عاطف : مبسوط؟
انا : اه قوي. حركه بقا. اححح . اووووووف.
(فعلا دقيقتين و نزل لبنه في طيزي و زبه خرج.)
عاطف : مبروك يا عروسه.
انا : دوري بقا
عاطف : المره الجايه بقا اصل مش بتناك بعد ما انزل لبنى. لو بعد شويه هخليك تنيكني. لكن انت قلقان لحد يجي. قلت ايه
انا : المره الجايه دي امتى
عاطف : لو عايز اجيلك بكرا بس من بدري علشان اروق على طيزك بقا طالما انت حبيت الموضوع. هخليك أنعم من طيز العروسه. قلت ايه.
انا : خليها بعد كام يوم علشان محدش ياخد باله في الحته.
عاطف : ماشي يا قمر انت.. الا انت مبقتش تروح الشغل ليه.
انا : الراجل باع السوبر ماركت.
عاطف : ايه رايك اجيبلك شغل لو فتحت فيه دماغك. هتاكل فيه الشهد. وانت عز الطلب.
انا : شغل ايه. ولما هو حلو مش بتروح انت ليه
عاطف : ياريت. انا بروح مره كدا ادوق من الخير. لكن الطلب واحد زيك. صغير و حلو و ملبن زيك كدا. قلت ايه.
انا: هو الشغل ايه. ايه الكلام ده.
عاطف : شغل زي اي شغل. بس انت ممكن تكسب زياده بس تفتح مخك.
انا : افتح مخي ازاي؟
عاطف : زي ما فتحت دلوقتي كدا يا عمدة.
انا : اتناك يعني. اشتغل متناك.؟!
عاطف : لا يا اخي. شغل عادي بس صاحب الشغل ممكن يحب تفتح مخك معاه و هيغرقك فلوس. قلت ايه.
انا : لا يا عم انا مش عايز اعمل كدا مع حد تاني و تبقا فضيحه بقا. وكل الناس تتكلم.
عاطف : مين اللي هيعرف. محدش اساسا يعرف صاحب الشغل في الحته. دا راجل مستواه عالي. عنده معرض سيارات.
انا : و هقول لأمي ازاي. هتقول مين اللي جاب الشغل ليك.
عاطف : قولها هنزل ادور على شغل و ارجع قول انك لقيت شغل.
انا : طب انا هقابل الراجل دا ازاي.
عاطف : هقابلك برا الحته خالص و اخدك ونروح. قلت ايه.
انا : خايف بصراحه. بس هجي معاك. هقولها انهاردة و اقابلك بكرا الصبح.
عاطف : ماشي يا عروسه.. بس هنعدي على اوضتي اروقك كدا.
انا : ازاي.
عاطف : انت بس تستحمي الصبح و تيجي و انا هظبطك.
انا : لو وافقت هجيلك الصبح
عاطف : اتفقنا. هنزل انا براحه علشان محدش ياخد باله.
(نزل عاطف وانا لبست هدومي و دخلت غسلت طيزي و حطيت صباعي في خرمي و نزلت لبنه و قعدت ابعبص في طيزي شويه لغاية ما لقيت الباب فتح.. لبست وخرجت لقيت فاطمه رجعت من الشغل.)
فاطمه : ايه يا عمده. شكل ساميه عليها الدوره. (ضحكت)
انا : مش احنا متفقين انك متتكلميش تاني في الموضوع دا
فاطمه : طب يا سيدي وانا اللي كنت عايزه اخدمك.
انا : ازاي؟
فاطمه : كنت هخليها تخالف كلام امك و تجيلك .
انا : هتعرفي ازاي. هي خايفه اصلا.
فاطمه : ما هيكون يوم واحد بس. يوم الاجازة بتاعتي. ولو امك جت فجأة هقولها اني اللي طلبت انها تقعد معايا.
انا : انتي راجعة بدري ليه اصلا.
فاطمه : بصراحه انا انهاردة عملت نفسي تعبانه و كنت هروح لسمير لقيت الخول مش في الشغل. لقيته في شغل برا. قمت رجعت. والجو اصلا حر و مفيش شغل.
انا : ما تدخلي تستحمي طالما الجو حر.
فاطمه : اه يا لئيم انت. عايز تتفرج عليا. (ضحكت)
انا : مش احنا متفقين انك مش هتقولي لأمك اني بتفرج عليكي.
فاطمه : اه متفقين.. عايز تتفرج يعني. بس انا اختك يا واد انت
انا : خلاص براحتك.
فاطمه : شوف هيتقمص زي العيال ازاي.. روح اقفل الباب من جوا. احسن امك تيجي و تعمل فيها العفيفه الشريفه
انا : انتى كنتى راحه لسمير ليه؟
فاطمه : بطل استعباط. انت عارف
انا : طب و انتي هتعملي ايه دلوقتي طالما هو مش موجود
فاطمه : انت بتلف و تدور على ايه يا واد.
انا : مفيش حاجه
فاطمه : لا فيه. انت عايز طالما سمير مش موجود. يبقا انت موجود. صح؟
انا : لا مقصدش. هو ينفع اصلا؟
فاطمه : شايف خباثه الواد. زي امك. قال ايه. مقصدش. و بتاعك اللي فضحك دا وانا لسه بقميص النوم. ميقصدش برضو (ضحكت)
انا : ادخلي استحمي وخلاص مش عايز حاجه.
فاطمه : الا قولي انت مقولتش عملت ايه مع ساميه. امك كانت جت و وكلامنا وقف
انا :نكتها. هعمل ايه يعني..
فاطمه : لا يا شيخ. انا كنت مفكره انك بتلعب معاها استغماية
انا عايزه اعرف عملت ايه وايه وايه. كدا
انا : ماشي بس بشرط.
فاطمه : قول وانجز
انا : تقولي كمان انتي بتعملي ايه مع سمير.
فاطمه : لئيم.. ماشي موافقه. احكي يلا.
انا : جت و قعدنا على السرير و قعدت ابوس شفايفها و هي كمان و بعدين بدأت اقلع فيها و لغاية ما بقت بالكلوت بس.
فاطمه : ها وبعدين.
انا : وبدأت ابوس بزازها و الحس فيهم. و امص الحلمات
فاطمه : هاااا وبعدين.
انا :قلعتها الكلوت و بقت عريانه ملط.
فاطمه : و كسها عجبك. و بزازها
انا : اه.
فاطمه :كمل. هاا
انا : بدأت ابوس فيها من تحت
فاطمه : تحت فين
انا : كسها
فاطمه : بجد؟ انت لحست كس البت دي.
انا : اه كله.
فاطمه : اوووف وايه تاني. قول
انا : وقمت دخلت زبي في كسها.
فاطمه : وهي كانت مبسوطه لما دخل.
انا : اه مغمضه عنيها خالص و بتقول اححح
فاطمه : اووووووف طبعا دا انت دلعتها خالص
انا : احكي انني بقا
فاطمه : احكي ايه. هو يادوب بيبوس و ينزل البنطلون بتاعه و انا برفع العبايه و يحك في طيزي و بينزل لبنه في دقيقتين. بلا خيبه. اومال انا مش عايزه اتجوزه ليه. انا بستفاد من الفلوس بس
انا : مش بتقلعوا خالص ولا بيلحس.
فاطمه : نقلع ايه. احنا بنتقابل فوق السطح في اوضه الفراخ. وهو آخره كدا.
انا : انا نكت ساميه في طيزها كمان.
فاطمه : بجد يا واد. وعرفت تنيك كسها و طيزها من اول مره. البركة في امك بقا (ضحكت)
انا : تاني يا فاطمه.؟ مش قلنا بلاش كلام في كدا
فاطمه : خلاص يا عم متزعلش.. و عايز تفهمني ان البت ساميه بعد كل دا مش عايزه تيجي علشان امك. يبقا انت معرفتش تبسطها.
انا : روحي اسأليها و لو عايزه تشوفي بنفسك اوريكي.
فاطمه : اشوف بنفسي. بدأت تتلائم تاني. كنت مخبي الخباثه دي فين يا واد انت. انت طلعت مش سهل خالص.
انا : مش بتقولي معرفتش ابسطها. جربي بنفسك.
فاطمه : لا يا حبيبي هو انا معيوبه زيها. طب هي مفتوحه. انا بنت بنوت.
انا : مش لازم تبقى مفتوحه.
فاطمه : تقصد ايه. ااااه. من ورا يعني.. مش بقولك بتلف و تدور على موضوع سمير علشان كدا.. لا يا عماد. مينفعش. دا لو حد عرف تبقا مصيبه سودا. اوسخ من ساميه كمان. انا هخليك تتفرج بس. و مش في دورة المايه. لا. هنا في الاوضه.
انا : هو مين اللي هيعرف. امك مش هترجع الا قرب المغرب. وانا مستحيل أقول لحد. أنتى ممكن تقعي في الكلام مع حد.؟
فاطمه : انا. مستحيل طبعا. أقع ازاي يعني.
انا : زي ما قلتي لساميه على موضوع سمير.
فاطمه : يا بني انا فكرتها بت جدعة. لكن طلعت مومس. وبعدين الكلام عن حد تاني غير عن اخويا. انت مجنون. حتى لو انا شرموطه مش هينفع اقول اصلا.
انا : يبقا خلاص محدش هيعرف خالص.
فاطمه : قصدك ايه يا واد. انت بجد عايز نعمل كدا. طب انا قلت الواد تعبان وعايز يتفرج على لحم اي واحده قدامه يرتاح وخلاص. لكن انت واخد الموضوع جد..
انا : طالما محدش هيعرف و انتي بتعملي كدا مع سمير يبقا انا اولى و هبسطك مش زي سمير.
فاطمه : لا يا عماد انا خايفه. وبعدين انا هدخل زبك ازاي في طيزي. اتعور
انا : طب الحس ليكي و امص. مش هدخل قي طيزك.
فاطمه : انا عارفه انك مش هتتهد و تسكت. اتفرج و بعدين ابقا قولي وانا اشوف.
(قامت وقفت في الاوضه و بدأت تقلع و تبص عليا و تضحك و فضلت بالسنتيان و الكلوت. و لفت ضهرها ليا و طيزها تهيج ر بدأت تفتح السنتيان و تنزله و تبص لورا و ماسكه صدرها بايدها و تبتسم. لفت وشها وهي مخبيه صدرها بايدها. وانا ببلع ريقي بدأت تنزل ايد و بزها يظهر وانا هتجنن. بايدها نزلت الكلوت واحده واحده وبدأ يظهر شعر كسها وانا خلاص مش قادر. قلعت التيشيرت و البنطلون و قلعت البوكسر وهي بتبص عليا و بتنزل الكلوت و بتلف نفسها و طيزها ليا.* و بتوطي تخلع الكلوت من رجليها و خرم طيزها ظهر مع كسها من ورا و انا بقيت زي المجنون. وقفت و رحت عليها مسكتها من وسطها وزبي على كسها من ورا)
فاطمه : بتعمل ايه يا عماد. هو دا اتفاقنا. انا كنت عارفه انك اهبل و هتعمل مصيبه.
انا : متخافيش انا مش هدخل في كسك خالص. انا بس مش قادر امسك نفسي. انتي احلى جسم انا شوفته.
فاطمه :زبك زانق على كسي. ممكن تجنن و يدخل.
انا : مش هيدخل. تعالي على السرير بقا.
فاطمه : يعني انا احلى من جسم ساميه و امك. انا اللي عجبتك فيهم.
انا : اه وانا قلت لأمك الكلام ده. هي اللي سألتني.
فاطمه : طب سيب وسطى خليني اروح للسرير. و شيل زبك الناشف دا يخرب بيتك. (ضحكت)
(بعدت عنها وهي وقفت و لفت ليا و تبص على زبي و راحت علي السرير و نامت على ضهرها و انا رحت قريب منها و هي مسكت أيدي و حطيتها على بزازها.)
فاطمه : يعني بزازي الصغيره دي احلى من بزاز امك الكبيره يا واد.
انا : احسن مليون مره.
فاطمه : و ايه كمان.؟
انا : و طيزك و كسك. و كل حاجه.
فاطمه :بس انت مشفتش كسي حلو.
انا: ما انتي قافله رجليكي. افتحي.
فاطمه : مش لما تعرفني عملت ايه في بزاز ساميه.
( سمعت الكلمه و عرفت انها عايزه. و قربت بوشي من صدرها وبدأت رحله في مص و رضع بزازها وهي مغمضه عنيها)
فاطمه : اححح كمان يا عماد. كمان. ااااه. براحه انت بتعض قوي. اوووف..
(قعدت شويه الحس بزازها وكل مكان في صدرها من فوق و حلمتها و نزلت على بطنها ابوس والحس لغاية ما قربت من شعر كسها و بدأت اشم ريحه كسها وبدأت انزل لتحت وهي قافله على رجليها. بحاول افتح وهي بتضم رجليها اكتر.)
فاطمه : انت عايز يا واد انت. احنا متفقين تحت لا.
انا : انتي عايزه تجربي. انا هلحس بس. افتحي بقا. مش هتندمي
فاطمه : خايفه تبقا غبي وتعمل مصيبه
انا : متخافيش هو انا هضرك.
فاطمه : خلي بالك يا عماد. انا مش عايزه ابقا زي ساميه.
(بدأت افتح رجليها و هي بدأت تسيب اعصابها و بدأ كسها يظهر قدامي و قعدت بين رجليها زي ما امي علمتني و بدأت أقرب وشي من كسها. و ريحة كسها المبلول بتدخل مناخيري بدأت ابوس فخادها و الحس جمب كسها و قربت اكتر و هي بتطلع أصوات آهات و مغمضه و بتفتح عنيها كل شويه وبدأت الحس كس اختي التوأم و بدأت ادوق ماية كسها الصغير و الحس كل حته فيه.)
فاطمه : آآآآآآه. اووووووف. يخرب عقلك يا عماد. هموت. الحس قوي.. عايزاك تلحس كل يوم. اخخخ كسي نار مش قادره. اووووووف.
انا : عجبك يا شرموطه. ولا سمير احسن مني
فاطمه : سمير مين. ولا شاف شعرايه من كسي اااااه. الحس بقا متوقفش لحس. طعمه عامل ازاي اووووووف
انا : مالح بس حلو.
فاطمه : يمكن علشان عرقانه من الطريق. ااااااه. المره الجايه هبقا استحمي و اغسله. مش قادرة حاسه اني عايزه انزل من جوا كسي حاجه.
انا : قصدك تنزلي و ترتاحي؟
فاطمه : مش عارفه يا اخي. انا اول مره اعمل كدا بس جسمي بيترعش. اااااااااااااااااااه اهو اااااااااااااااااااه اححححح اححححح اححححح امممممم
انا : ارتاحي؟
فاطمه : اووووووف. هو ايه دا. انا عمري ما حسيت كذا. دا سحر ولا ايه.
انا : اول مره نزلت كنت زيك كدا. انا عايز حاجه؟
فاطمه : عايز ايه.
انا : عاوز ادخله ورا.
فاطمه : قصدك طيزي. لا دا صعب يا اخويا. انت دخلته لأمك من ورا.
انا: مش قلنا مش هنتكلم عن حاجه. انا نكت ساميه في طيزها و قالت إن سمير بينيكك في طيزك. انا عايز انيكك في طيزك زي سمير.
فاطمه : قلتلك سمير مدخلش. ميعرفش يدخل.
انا :انتي بتكدبي ليه انا شفت خرم طيزك. و باين انك اتنكتي فيه كتير كمان.
فاطمه : اه اتنكت. ارتحت. بس مكنتش بعمل كدا الا علشان الفلوس. لكن سمير مش بطيق ريحته اصلا و كمان بتناك على الواقف و بيعذبني عقبال ما يعرف يدخل راسه و كل شويه يطلع و في الاخر ينزل و يلبس.
انا : انا مش هعمل كدا. احنا على السرير و هحط زيت على طيزك زي ساميه.
فاطمه : هو انا طيزي زي طيز الواسعه الشرموطه دي. حكه من ورا كدا وخلاص و نزلهم زي المنيل على عينه سمير.
انا ::* ولو قلتك هلحس طيزك تخليني ادخله.؟
فاطمه : هو الطيز بتتلحس كمان. وعرفت منين الكلام ده يا واد. انت لحست للبت طيزها.
انا : لا انا مش بقرف منك انتي. يعني الحس طيزك انتي لكن حد تاني لا.
فاطمه : للدرجة دي عجباك يا واد.
انا : قوي قوي. علشان خاطري بقا وافقي.
فاطمه : طب استني اروح اشطف طيزي الأول بدل ما تقرف
انا : قلتلك انا مش بقرف منك. نامي بس علي بطنك و انا هلحس خرمك..
فاطمه : اما اشوف اخرتها معاك ايه. دا انت باين بتحبني يا واد مش موضوع نجاسة بس..
انا : انا مش بحبك بس. انا بعشقك.. ولو ينفع اتجوزك كنت هتجوزك.
فاطمه : دا انت باين اتجننت. هو فيه حد بيتجوز اخته يا واد ولا بيحبها حب من دا. انت ناوي على مصيبه.
انا : نامي بس على بطنك و ارفعي طيزك شويه.
فاطمه : اهو يا اخويا. أما اشوف لحس الطيز دا شكله ايه. مع اني هجت تاني على الكلام بس.
( وانا بفكر في لحس طيزها افتكرت عاطف لما لحس طيزي و عرفت منه أن الطيز بتتلحس عادي. و جت في بالي الحس طيز فاطمه واجرب.. نامت على بطنها بشرمطه كدا ورفعت طيزها الكبيره. انا قعدت فوق ركبتها و قربت وشي من طيزها وبدأت ابوس كل حته فيها و الحس من آخر ضهرها و نزلت للفرق بين الطيز وبدأت الحس و اشم طيزها. خرم طيزها مش ضيق قوي بس وردي شويه و حواليه شعر خفيف قربت بلساني وبدأت الف حوالين الخرم و ابله بلسانه و بدأت الحس وادوق طعم طيزها و هي بدأت تهيج تاني و انا بدأت اغرق خرم طيزها اللي بدا يلين معايا وبدأت ادخل طرف لساني.)
فاطمه : احححح يا واد يا عماد. دا حلو قوي. اووووووف لسانك بيقشعر جسمي اااااه. الحس قوي.. دخل لسانك اكتر. اووووووف. كمان.. ااااه انت بتدخل ايه.
انا : لازم ابعبصك الأول.
فاطمه : بعبص براحه. ااااه. طيزي بتاكل فيا ليه كدا. دخل صباعك للآخر. احححح طيزي نار..
انا : ادخله دلوقتي..
فاطمه : دخله خلينا نجرب. بس براحه. شوف بقا شويه زيت زي ما قلت.
(جبت الزيت ودهنت زبي ودهنت طيزها و طلعت فوقها و بدأت ادعك زبي في خرم طيزها براحه و هو بيتزحلق و بدأت اضغط شويه و ارجع اضغط وارجع لغاية ما بدأت اضغط وبدات راس زبي تدخل بين خرمها و بدأت احس بسخونه طيزها و بدأت ادخل براحه و دخلت الراس كلها)
فاطمه : اااااه. اصبر شويه. دا صعب قوي يا واد انت. اووووووف دخل براحه قوي خالص آآآآآح ايوا كدا واحده واحده.. اااااااااااااااااااه انت دخلته كله ولا ايه. انا طيزي حاسه اني عايزه اعمل حمام..
انا : دا ربع زبي بس. شويه وتاخذي عليه. اهو براحه. انتي طيزك سخنه نار.
فاطمه : آآآآآح ايوا كدا. دا سمير كان بيبعبص الخرم بزبه و كنت مفكره ان دا نيك. اووووووف طيزي مليانه.. حلو بس صعب. لا لا اوعي تكمل. انا طيزي هتتشق يا واد.. اااااااااااااااااااه خلاص بقا يا عماد كفايه كدا. مش لازم كله انا حاسه اني خرمي بتقطع. اووووووف ايوا كدا حركه ارتحت كدا. اححح..
(بدأت احرك زبي و انيك طيزها براحه و بعدين اسرع شويه و هي بدأت تتمتع بالموضوع لغاية ما خلاص هجت على الآخر من لحمها قدامي..)
فاطمه : اااااه نيك طيزي. نيكني في طيزي. اووووووف. حلو قوي اااااه... اااااه اااااه.. ايه دا. انت نزلت لبنك جوا؟
انا : اه. ليه؟
فاطمه : ليه بس. بيقولو بيخلي الطيز هايجة علطول. ليه كدا بس. كنت نزل برا.
انا : المره الجايه بقا. عجبك ولا مش حلو.
فاطمه : انت عارف يا لئيم انت. قولي انت طيزي ولا طيز ساميه. و مين متعك اكتر.
انا: انتي احسن من ساميه مليون مره. دا كفايه طيزك.
فاطمه : مالها طيزي.
انا : كبيره و ناعمه و مدوره. بتاع ساميه مش كبيره كدا زيك.
فاطمه : دي معفنه اساسا. اوعي تكون لحست طيزها
انا : لا خالص. كمان شعر طيزها تقيل عنك.
فاطمه : طب قوم بقا خليني استحمي و اجهز البيت. ولا عايز تنيك طول النهار (ضحكت)
انا : لا خلاص. بعدين بقا.
فاطمه : هو فيه بعدين؟ انا عارفه انك مش هتحلني. عندك امك يا اخويا. كس و مش بنت بنوت
انا : يوووه تاني يا فاطمه.
فاطمه : انت متضايق ليه. هو انا من الشارع.
انا : ممكن تهزري وانتي مش قاصده قدام حد.
فاطمه : اوعي انت بس تفضحنا و امك لو عرفت مش هتعرف تلمسني تاني.
انا : يعني انتي عايزه تاني بعد كدا.
فاطمه : سيبها للظروف بس مش تتعود عليها.
(قامت فاطمه و انا كمان بعدها دخلت استحمي و انا مبسوط اني نكت فاطمه لاني كنت هموت عليها. و شويه وبعد كدا امي جت)
انا : عملتي ايه في موضوع الشغل يا أمه
امي : مفيش حاجه جت قدامي لسه. وبعدين انت مفيش معاك صنعه. اصبر شويه.
انا : خلاص هنزل انا الف كدا يمكن الاقي حاجه
امي : مش هتلاقي. روح دور مش هتخسر حاجه.
(فرحت لما هي وافقت و عملت حسابي اني اروح مع عاطف بكرا. و عدي اليوم و امي و فاطمه نزلوا الشغل و انا فضلت متردد من المشوار لكن خدت القرار ورحت قابلت عاطف ودخلنا عنده استغربت من الاوضه بتاعته لقيت فيها لبس حريمي و قمصان نوم و ميكاج و حاجات حريم وانا عارف انه قاعد لوحده.)
عاطف : مالك يا عروسه. بتبص على ايه. بكرا اخليك تلبس وتروق انهارده بس يادوب هتلبس كلوت حريمي و انضف جسمك من تحت و الراجل يشوف بس. مش هيعمل حاجه.
انا : هتنصف ازاي.
عاطف : انا مجهز الحلاوه اهو. اقلع عقبال ما اجيبها.
انا : اقلع ايه؟
عاطف : اقلع كله. إنتي مكسوفه من ايه يا عروسه. انتي نسيتي اللي حصل امبارح. (ضحك ودخل)
(قلعت هدومي كلها وانا قلقان و لقيته دخل وماسك طبق في ايده و فوطه)
عاطف : اطلع بقا على السرير و صدر طيزك ليا علشان مش نتأخر على الراجل..
انا : بيوجع دا.
عاطف : خفيف خالص. دا بينتف الشعر من طيزك و يخليها ناعمه كدا.. يلا بقا بلاش دلع.
(طلعت و وطيت و رفعت طيزي وهو بدأ يحط الحلاوه و بنتف شعر طيزي الخرم و طيزي كلها و شويه وجاب مكنه و نيمني على ضهري و شال الشعر الخفيف حوالين زبي و دخلت الحمام غسلت و روقت و طلعت لقيته محضر الكلوت. صغير خالص. لبسته مكنش مداري الا حاجه بسيطه من طيزي. و لبست هدومي و نزلنا ورا بعض و اتقابلنا عند محطه الاتوبيس ركبنا وبعد محطتين نزلنا و مشينا شويه و وقفنا عند المعرض بتاع الراجل. دخل وقالي استنى هنا. شويه وخرج و قالي تعال)
عاطف : اهو دا عماد يا استاذ علي اللي كلمتك عليه. غلبان و بيجري على امه واخته و انا قلتله الاستاذ علي هيشغلك.
على : اهلا وسهلا. جدع يا عماد. انا بحب الشباب اللي بيشتغل و بيجري على لقمة عيشه علشان اهله. تعال ادخل انت واقف على الباب ليه. اقفل الباب يا عاطف وراه.
انا : شكرا يا استاذ علي.
على : لا يا عاطف باين عليه نضيف و امين و صغير و هيبقا كويس في الشغل.
عاطف : اومال. انا مفهمه كل حاجه. انت هتبقا هنا بس لخدمه الاستاذ علي يا عماد. الاوضه دي فيها طلبات و انت عليك تشوف طلباته هو و الضيوف اللي بتيجي له..
عماد : حاضر تحت أمره. هبدا الشغل من امتى.
عاطف : اصبر بس لما يشوفك جوا الاوضه زي ما اتفقنا. (بيغمز بعينه)
على : هو عماد فاهم كل حاجه يا عاطف ولا لسه هيفهم الشغل كله.
عاطف : لا طبعا. عماد فاهم وجاهز. تعال يا عماد اوريك مكان شغلك.
(دخلنا انا و عاطف الاوضه وكان فيها باب تاني. مفتوح ببص لقيته سرير و فيها حمام صغير و بوفيه صغير للطلبات.)
عاطف : ادخل الاوضه دي و لما هو يدخل تلف وشك ناحيه السرير و تبدأ تقلع هدومك بدلع كدا. و شويه وتقلع الكلوت و توطي راسك على السرير و ترفع طيزك. فاهم؟
انا : اقلع كله؟
عاطف : ايوا يا عماد أنجز بقا علشان ممكن يتضايق و تضيع علينا المصلحه..
انا : ماشي ماشي. انا داخل اهو.
عاطف : اتفضل يا استاذ علي احنا جاهزين.
(دخل على و قفل الباب وراه و انا واقف جوا الاوضه التانيه ولما لقيته داخل بدات اقلع وعملت زي ما هو قالي و لقيته بيقول لعاطف استنى انت برا. بدأت اقلق. وانا موطي لقيت باب الاوضه اللي انا فيها اتقفل)
على : دا انت احلى من كلام عاطف عليك يا عماد.
انا : البس و اجي الشغل من بكرا ولا اعمل ايه.
على : هتيجي الشغل طبعا. لكن تلبس بعد اللي شوفته دا صعب.
(لفيت وشي لقيته بيقرب. عدلت نفسي و لفيت وشي و وقفت لقيته بيقرب مني و انا عريان ملط)
على : متخفش ولا تقلق وانت معايا. انا غير الحيوان اللي برا دا. انا بقدر الجمال و الكنوز اللي زيك. لو مش عايز براحتك. و تمشي من هنا دلوقتي حالا. قلت ايه يا عماد.
انا : لا مش خايف بس عاطف قالي ان مفيش حاجه هتحصل انهاردة.
على : بصراحه انا مش بعمل كدا من اول مره لكن انت السبب. انت تخلي اي حد يغير رأيه بجسمك دا. ها قلت ايه. امشي عاطف و نقعد شويه؟
انا : اللي تشوفه.
علي : بدايه كويسه..ثوانى وارجع ليك.
(خرج و رجع بعدها بشويه وهو معاه عصير.)
على : اشرب دا. عصير كويس بيخفف التوتر عندك.
انا : حاضر.
على : انت محتاج شويه لبس يكونوا معاك هنا.
انا : لبس ايه. الشغل؟
على : شغل ايه. قمصان نوم و اندرات تليق على طيزك الجنان دي. انا هتصرف و اجيب ليك الحاجات دي. بس اهم شيء النضافه. قبل ما تيجي تاخد حمام كويس.
انا : حاضر
(لقيته بيقلع لبسه. قلع القميص و بعد كدا البنطلون و وقف بالبوكسر) (بدأت اشوف معالم زبه واضح تحت البوكسر. واضح انه مش كبير. نص واقف بس حجمه مش كبير.)
على : انا بحب الدلع. يعني تنسى الكسوف و تبقا معايا مش واحد تبقا واحده. مع الوقت هتاخد عليا.
انا : حاضر.
على : دوقني شفايفك يلا. قرب مني.
(بدأت أقرب منه و انا مكسوف جدا. هو وسيم و شكله ابن ناس و انا اول مره اتعامل مع حد كدا. هو حس بيا وقرب ولف ايده على جسمي و بدأت شفايفه تاكل في شفايفي و كل مكان في وشي. و ايده بدأت تحسس على طيزي و زبه بدا يضغط على جسمي مسك ايدي وحطها على زبه و بدأت امسك زبه واحرك ايدي عليه و ايده بدأت تدخل بين فردتين طيزي و الرعشه في جسمي بدأت. شويه و نام على السرير و نزل البوكسر و شاور ليا امص زبه. قربت منه لقيته لف طيزي ناحية وشه و انا راسي ناحيه زبه. وبدات اتعلم المص وهو بدأ يلحس طيزي اللي بدأت احس بلسانه عليها واحساس تاني و طيزك منتوفه و بدأت اهيج على الآخر و امص زبه قوي وهو مبسوط و يضرب على طيزي وهو بيلحس.. رفعني ونيمني على بطني و نزل بين طييزي يبوس ويلحس بجنون و طيزي غرقت من لحسه و بدا يدخل صوابعه و يبعبص فيا وانا في عالم تاني.... شويه وركب فوقي وبدأ يدخل زبه في طيزي واحده واحده).
انا : اخخخخ براحه شويه.
على : ايوا سمعني صوتك و صوت آهاتك
انا : اوووف.. دخل براحه. طيزي هتفرقع. اوووف.
على : طيزك السبب يا واد انت. انا مش هسيبك خالص. هتفضل معايا هنا في الشغل.. ااااه.
انا : اخخخخ عجبتك قوي كدا.
على : قوي يا متناك. طيزك كبيره و مدوره و ضيقه مش زي عاطف.
انا : اااااه نيك براحه. هو طيزي هتطير. ااااه ااااه ااااه نيكني على الهادي.
على : طب ريحها يا متناك شويه و قوم مص زبي..
(قام من فوقي و نام على ضهره و بدأت امص تاني و هيجته قوي في المص علشان ينزل بسرعة. بس هو رفع راسي و خلاني اوطى قدامه و دخل زبه تانى. وقعد بنيك فيا شويه و بعدها لقيته جسمه اتشد قوي عرفت انه هينزل َ)
انا : احححح. اوووووي اااااااااه نزل في طيزي جوا. اوووه..
(نزلهم في طيزي و نام على السرير جمبي وانا قمت دخلت الحمام ونضفت طيزي و رجعت البس.)
على : يخرب عقلك يا واد. انا من زمان متكيفتش كدا. انت طيزك دي تتلف في حرير..
انا : يعني هنزل الشغل.
على : انت نزلت خلاص. اعتبر نفسك شغال من انهارده..
انا : شكرا يا استاذ علي.
على : العفو يا حبي. عاطف قالي انك قاعد مع امك واختك.. اومال ابوك فين.؟
انا : منعرفش. من زمان مسافر ومحدش يعرف عنه حاجه.
على : وامك متجوزتس بعده.؟
انا : لا.
على : نفسي اشوف امك علشان اعرف مين البطل اللي تخلف واد احلى من الست. اومال اختك بقا عامله ازاي لما انت كدا يا واد.
(حسيت ان الموضوع بيكبر و هو هيرسم على امي واختي. و قلقت. وبدأت افكر اني منزلش الشغل. هو حس اني بفكر في كدا)
على :بص يا عماد. انا عارف انت بتفكر في ايه. علشان اريحك انا مش بعمل حاجه غصب عن حد. انا بعرض و اللي قدامي بيوافق. زي ما انت وافقت.
انا : مش عايز ادخل امي و اختي في القصه دي.
على : انا مش عايزك تدخل حد. لازم حد كبير يضمنك في الشغل. لازم امك او ابوك يصوروا البطاقه و يضمنوا. قلت ايه ؟
انا : خلاص هخلي امي تيجي معايا بكرا.
على : حلو. و ملكش دعوه بالباقي بقا.
انا : ازاي. ؟
على : يعني انا لو عرضت عليها و وافقت يبقا انت برا الموضوع.
انا : لا طبعا. مش عايز الشغل دا.
على : طيب يبقا نوريها الصور بتاعتك وانت بتقلع و لابس كلوت حريمي و مفقلس. ايه رايك.
انا : صور ايه.
على : متزعلش مني يا قلبي ما انا مش راجل من الشارع. لازم اعمل حساب الناس اللي بتدخل هنا. إن كله يبقا قافل بوقه. ما ممكن حد يبتزني في الموضوع. يعني الموضوع مش عليك انت. دا عام. وعلشان لو حد حب يعمل فيها بطل زيك
(انصدمت من الكلام اللي سمعته و خفت قوي ومبقتش عارف ارد ولا اتكلم ولا اعمل ايه)
على : ساكت ليه. قدامك يومين تجيب امك زي ما قلتلك وتقولها ضمان علشان انت صغير. لاما صورك لعاطف وهو يفضحك في المنطقه عندكم و هطبع صور و ابعتها لأمك.
انا : حرام عليك انا معملتش حاجه وحشه ليك. انا جيت على اتفاق تاني خالص. انت هتستفاد ايه من اللي هتعمله دا.
على : انت اللي تفكر هتستفاد ايه لو عملت اللي قلتلك عليه. فلوس انت و امك. هدلعكم.
انا : ممكن امي ترفض اصلا اني اشتغل هعمل ايه ساعاتها.
على : امك هتوافق على الشغل. انا عارف ان ظروفكم وحشه و هتوافق كمان على عرضي ليها. خليك انت بس شاطر و اسمع الكلام. و خد الفلوس دي عرق طيزك انهارده. شوفت يا واد هدلعك ازاي
(لقيته طلع ورقه بمتين جنيه و انا في ذهول من الرقم علشان عشر دقايق دخل زبه فيهم في طيزي..).
انا : كتير دول.
على : ما احنا بعد كدا هنتعامل بالشهر. غير اني هظبطك غير المرتب. انما امك تاخد عرقها كل مره.
انا : هحاول اقولها انهاردة. لو وافقت هتلاقيني هنا من بكرا. لو رفضت مش عارف هقول ايه.
على : روح بس وهي هتوافق.
(خرجت من عنده وانا مش عارف اعمل ايه. فلوس كتير مستنيه بس امي هترجع تتناك تاني. و عاطف اكيد هيعرف. واكيد هيكسر عيني وعين امي.. قلت اقول لفاطمه و اشوف هتقولي ايه.. وانا مروح عديت على الكوافير اللي هي شغاله فيه)
فاطمه : ايه يا واد اللي جابك هنا
انا : كنت عايزك في موضوع
فاطمه : اه مش هخلص منك انا عارفه. هو دا وقته يا واد انت. انت مفكر انه كل يوم بقا ولا ايه.
انا : لا مش اللي في بالك. دا موضوع تاني. بس عايز اقولك عليه بعيد عن امك. هينفع تيجي دلوقتي.؟
فاطمه : لا لو جيت دلوقتى هتخصم مني اليوم.. بالليل بقا
انا : هدفعلك انا اليوم دا بس تعالي.
فاطمه : هتدفع منين يا واد انت هو انا تايهه. يلا امشي و اقابلك بعدين.
انا : يا ستي معايا فلوس. اهو اتفرجي*
فاطمه : ايه دا انت سرقت مين يا واد. جايب الفلوس دي مين. انت باين علي شكلك انك عملت مصيبه.
انا : لما نروح هقولك كل حاجه.
فاطمه : طب استني هنا وخليك واقف انا هقول انك جاي تقول ان امي تعبانه ولازم اروح معاك.
(شويه و طلعت و روحنا البيت)
فاطمه : اخلص اهو بقينا لوحدنا اهو. عملت ايه.؟
انا :قبل ما اقول حاجه. الكلام ده سر لغاية ما تقولي اعمل ايه.
فاطمه : قول وانجز الجو حر.
انا : بعد ما سبت الشغل بقيت انزل اقعد تحت قدام البيت في الشارع. عارفه عاطف طبعا. كل يوم يعدي ويغمز و يعمل حركات غريبه كدا. وانا بعمل مش واخد بالي. لغايه ما امبارح لقيته مقرب ناحيتي. خفت قمت طالع السلم و لقيته دخل ورايا. و قالي عايز اشرب. قلتله مش هينفع علشان محدش هنا. قالي ينفع تطردني والكلام دا. قلتله خلاص هجيب المايه لقيته دخل ورايا وقفل الباب. و قالي انا عايزك تنيكني و الكلام ده. قلتله لا انا مليش في الكلام دا وكدا. قالي خلاص انا هنزل أقَول انك عملت معايا و اقول في الحته و انزل على السلم و أعلى صوتي وكأني خارج من عندك و انت كنت بتنيك فيا. المهم هددني و الكلام ده وافقت. لقيته بيقول وانا كملن هنيكك علشان مقولش لأمك. رفضت وهو هددني برضو. و في الاخر وافقت.
فاطمه : يخرب بيتك. يعني ناكك يا خول و ضحك عليك. والفلوس دي بقا بتاع ايه.
انا : اصبري بس.. المهم عمل معايا و قالي انت قاعد ليه. قلتله مفيش شغل. قالي انا هجيب ليك شغل حلو وفلوس كتير بس تفتح مخك. و هددني برضو انه هبفضح الدنيا.
فاطمه : تفتح مخك ازاي. حرامي يعني؟
انا : لا افتح مخي زي ما عملت معاه. دا قصده
فاطمه : تتناك من حد تاني.. تتناك بفلوس زي الشراميط. وانت رحت معاه طبعا؟
انا : اه. قالي صاحب معرض سيارات و غني و هيبسطك بس انت تدلعه. و هتاخد فلوس كتير
فاطمه : وانت وافقت ورحت و ادالك الفلوس دي علشان ناكك مره واحده. مفكرني عبيطه انا؟
انا: هو دا اللي حصل. بس اتفاجات ان الموضوع فيه كلام تانى.
فاطمه :كلام تاني ايه ما تخلص وتقول مره واحده.
انا : لقيته عايزني اجيب امك معايا و قال كدا بصراحه هيعرض عليها زي ما عرض عليا.
فاطمه : الخول عايزك تعرص عليها. وانت جاي تاخد رأيي ولا ايه... انت قلت ايه اصلا لما قالك كدا.؟
انا : قلت لا و انا مش شغال هنا.
فاطمه : اومال ايه المشكله بقا؟
انا : المشكله انه صورني وانا معرفش. وبيعمل كدا مع أي حد. و هددني برضو. انه يفضحني وانا مش عارف اعمل ايه.
فاطمه : وانت يا كلب انت مقلتش ليا ليه من الاول ولا حبيت النيك...
انا : فكرت في الفلوس وخفت من تهديد عاطف. قوليلي اعمل ايه دلوقتي. ؟
فاطمه : مش عارفه ايه المصيبه دي.. مش عارفه افكر اصلا.. بص انت تقول لأمك انك جالك شغل و تيجي معاك و كأن مفيش حاجه. هو مش هيعرف يضحك عليها. لغاية ما تعرف توصل للصور دي و تمسحها و تسيب الشغل..
أنا :هيضحك عليها انا عارف.
فاطمه : يبقا هي عايزه كدا. ولو عرف يوصل ليها يبقا هي ممكن تنام لأي حد و مش فارقه معاها و يبقا ملناش دعوه. هنعمل ايه.
انا : انتي شايفه كدا؟
فاطمه : مفيش حل غير كدا. ايدك بقا على الفلوس دي و بالنص بعد كدا.
انا : هتاخدي الفلوس كلها؟
فاطمه : اه كلها و زي ما اتفقنا على موضوع سمير. دا برضو بالنص ولا قلت ايه؟
انا :خلي دي كمان بالنص.. مش لازم تاخدي المتين جنية كلها
فاطمه : خلاص يا عم.. هات النص. بس هتعمل ايه
انا : اللي قلتي عليه. هقولها و اشوف ايه هيحصل.
فاطمه : اروح ارجع الشغل بقا علشان ميبقاش يومين ورا بعض اخلع فيهم..
انا : ماشي..
(خرجت فاطمه وانا دخلت استحمي من و خبيت الكلوت الحريمي و طلعت اشتري حاجات و ادلع نفسي وانا طالع على السلم قابلت ساميه)
ساميه : ازيك يا عماد. اخبارك ايه يا عسل
انا : تمام انتي عامله ايه.
ساميه : في نعمة يا اخويا. فينك كدا مش ظاهر
انا :مش انتي اللي قلتي مش هينفع نتقابل. علشان امي.
ساميه : انا اعمل ايه يعني امك لو حطتني في دماغها هتعملي مشاكل..
انا : على العموم انا لقيت شغل اصلا ورايح من بكره.
ساميه : ما انت مريح شويه و بعدين ممكن ابقا اجيلك كدا بس سر
انا : انا نازل بكره مينفعش اتأخر.
ساميه : يعني مينفعش تأجل يوم و اجيلك بكرا ندلع شويه(ضحكت)
انا : طب ما تيجي انهارده.
ساميه : مينفعش
انا : ليه.
ساميه : عندي ظروف لسه خلصانه انهارده. هتطهر منها و اكون نضيفه بكرا.
انا : عليكي الدوره؟
ساميه : ياواد اختشي. اسمها ظروف (ضحكت)
انا : خلاص ماشي لو عرفت هستناكي هنا بعد ما ينزلوا بكره
ساميه : ماشي يا عمدة يا عسل.
(دخلت و امي رجعت و كلمتها و قلتلها الميعاد بعد بكرا بس عايزك تيجي معايا. و وافقت و فرحت كمان. لان فيه فلوس هتدخل جيبها فات اليوم و الصبح نزلوا للشغل و انا طلعت برا علي السلم استنى ساميه منزلتش فضلت قاعد شويه و مفيش فايده. قمت نازل قاعد في الشارع قدام السكن لقيت ام محمود راجعه وشايله طلبات من السوق.)
ام محمود : قوم يا عماد شيل معايا يا حبيبي. نفسي اتقطع من الطريق.
**(ام محمود جارتنا في السكن اللي نزلت يوم ما امي هيصت علشان دوره فاطمه جت هي ام سناء* من سني انا وفاطمه عايشه مع بنتها و جوزها شغال في محافظه تانيه عامل في شركة بترول و محمود لسه عنده 8 سنين. جسمها مليان و طيزها ضخمه و دايما مش لابسه حاجه على صدرها الساقط دايما..)
ام محمود : تسلم يا عماد. دا انا الجو حر وجايه من آخر السوق. السلم بيقطع نفسي لو شايله حاجه.
انا : ولا يهمك يا ام محمود.* انا هشيل عنك.
(طلعت معاها لفوق. ساكنه في آخر دور)
ام محمود :* مش عارفه هنترحم امتى من السلالم دي ونسكن في مطرح قريب من الشارع. تعال يا عماد ادخل.
انا : احط الشنط دي فين يا ام محمود
ام محمود : حطها يا حبيبي على الترابيزه دي.. واقعد اما اعملك شاي.
انا : لا ملهوش لزوم انا هنزل انا.
ام محمود : ودي تيجي. دا انت مطلعتش عندي من زمان من ايام ما كنتوا بتلعبو انت و فاطمه و سناء. بس السنين عدت و كبرتوا اهو. وبقيت راجل قد الدنيا. استنى عايزه اقعد معاك.
انا : ماشي يا ام محمود.
(قعدت على الكنبه في الصاله و الكنبه قصاد أوضة النوم وهي دخلت و ردت الباب بس مفتوح برضو اشوف اللي واقف قدام الدولاب. وهي جوا لقيتها بتقلع الجلابية ودا كان طبيعي واحنا صغيرين وعيال لكن دلوقتي الأمور اختلفت. لما فهمت يعني ايه جنس و عرفت قيمة اللحم اللي قدامي. لقيتها لابسه قميص نوم قطن واسع يادوب مغطي بس ظاهر كل لحم جسمها. لقيتها مسكت الجلابية و رفعت دراعاتها و قعدت تمسح عرقها و وهي واقفه بالجنب شوفت تحت باطها فيه شعر طويل بس خفيف و من حملات القميص نص صدرها من الجنب ظاهر وانا مبقتش قادر امسك نفسي. بعد ما مسحت لقيتها وطت بجسمها لدرج الدولاب من تحت و طيزها بقت في وشي ضخمه فعلا اكتر وهي موطيه طلعت لباس و وقفت و القميص اتحشر بين طيازها. بدأت تنزل اللباس الوسخ من تحت القميص و هي بترفع رجلها بانت فخادها. مليانه و طريه قلعت اللباس و حطيته على وشها بتشمه و بدأت تلبس النضيف و هي موطيه الفرق بين طيزها واضح قوي نفق فعلا. لبست و طلعت قميص بيتي قطن ضيق و لبسته و هي بتطلع شافت اني قاعد قصاد فتحة الباب. لقيتها بتبتسم و دخلت المطبخ تهز كتل اللحم في طيزها قدامي.)
ام محمود : انت واخد اجازة ولا ايه يا عماد.
انا : لا انا سبت الشغل القديم و نازل بكرا شغل جديد.
ام محمود : سبت الشغل أمتي؟
انا : من اسبوع كدا.
ام محمود : و لما انت قاعد مفكزتش تقول اطل على ام محمود اطمن عليها وهي قاعده لوحدها طول النهار. ما انت عارف سناء شغاله في مشغل و محمود في المدرسه. دخل السنه اللي فاتت. و ابو محمود مش بيجي الا فين وفين.
انا : غصب عني اصل كنت بنزل ادور على شغل.
ام محمود : ولا يهمك يا حبيبي. خد اشرب العصير دا. لما تبقا اجازه وقاعد لوحدك ابقا اطلع نقعد سوا نسلي بعض.
انا : لما اعرف الاجازة هتكون امتي هبقا يوم الاجازة اجي اشوفك لو عايزه حاجه
ام محمود : قولي بقا يا نمس مش معلق بت ولا حاجه؟
انا : معلق ازاي؟
ام محمود : يعني ليك موزه ماشي معاها وكدا. هتعمل عبيط بقا على ام محمود
انا : لا والنعمة ما فيه حاجه انتي عارفه اني شغال علطول.
ام محمود : اومال اللي شفته على السلم و سمعته امبارح دا ايه. يبقا انا بقا شوفت غلط ولا سمعت غلط
انا : مش فاهم.
ام محمود : هتفضل عامل فيها عبيط. انت و البت الوسخه ساميه. انا سمعت كل حاجه و شوفتكم على السلم
انا : مفيش حاجه.
ام محمود : ياواد انت خايف من ايه هو انا هضرك. انا خايفه عليك يا اهبل انت. وامك لما منعت البت دي خايفه عليك. انا قابلتها امبارح. قلتها هفضحك انتي وامك. ابعدي عن عماد.
اومال هي مجتش انهارده ليه مش كنتوا متفقين.
انا : هي مفيش غير مره واحده و امي قالت ليها نفس الكلام. وهي قابلتني على السلم امبارح و غصب عني بقا اتفقت معاها.
ام محمود : البت ممكن تلبسك يا مغفل. وهي قاعده تلف على دا و دا. مش ممكن تحبل من حد و تيجي تلبسك انت. وبعدين غصب عنك ليه. هو انت بتحبها ولا ايه.؟
انا : لا والنعمه. اقصد يعني. هي ضحكت عليا.
ام محمود : ينيلك. انت تعبان وهي قالت اما تهيجك وانت توافق. صح؟
انا : اه صح.
ام محمود : دا انت كبرت و بقيت شقى يا عماد . انا كدا ابقا اخلي بالي بقا وانا بغير.. زي ما لقيتك الوقتي قاعد قصاد الباب يا واد. (ضحكت)
انا : والنعمه ما اقصد. انا قعدت و مكنتش اعرف.
ام محمود : مالك يا واد انت خفيف ليه كدا. وايه يعني لما تبص. انت شاب* وانا فاهمه. هو يعني انا مش عارفه ان الباب مفتوح. ولا يعني اول مره اغير وانت قاعد عندنا. دا انا حتى عملت حسابي و مقلعتش كله. غيرت وانا لابسه القميص (ضحكت)
انا : انا مشفتش حاجه اصلا.
ام محمود : عليا الكلام ده. وبعدين هو انا كنت عريانه. ما انا لابسه القميص. وفيها ايه يا واد لما تبص. مش احسن ما البت دي تلبسك بلوة.
انا : مش هتكلم معاها تاني اصلا.
ام محمود : جدع وانا كنت ناويه اقول لأمك مش هقولها. انت الوقتي راجل و مينفعش اقول لأمك حاجه. المفروض دا سر بينا... صح؟
انا : اه صح.
ام محمود : و برضو طلوعك هنا واي كلام بينا سر. صح يا عماد؟
انا : اه طبعا. والنعمة ما اقول لحد ابدا.
ام محمود : جدع يا عماد. اوووف الجو نار. و المروحه عطلت.. والجلاييه دي بتحرر اكتر. انا بقعد بالقميص اللي انت شفته جوا دا في البيت.
انا : طيب انزل انا بقا علشان تاخدي راحتك و هبقا اجيلك يوم الاجازه لما اعرفها.
ام محمود : يبقا نازل للوسخه ساميه. انا عارفه انها واكله دماغك.
انا : والنعمه ابدا ولا لساني هيخاطب لسانها تاني.
ام محمود : اومال مستعجل ليه احنا فين و ميعاد رجوع امك فين؟
انا : علشان تاخدي راحتك والجو حر.
ام محمود : وايه المشكله ما انت شفتني بالقميص. هو يعني انا هتكسف منك يا عماد. دا انت متربي هنا. وبعدين ما انت شوفت خلاص.. هقوم اقلع الجلابية دي و ارجع كمل العصير ولا مش عاجبك.
انا : لا حلو قوي. هكمل.
(دماغي بدأت تلف وتدور هي عايزه ايه. وكلامها مش عارف أفهمه. يعني خايفه عليا فعلا ولا عايزه حاجه من تصرفاتها دي و الباب اللي سابته مفتوح و اللي هي هتعمله دلوقتي وانا قاعد يفكر ببص على باب الاوضه لقيته مفتوح على الآخر وهي بتقلع و وشها كمان ليا و مبتسمه لما بصيت و المفاجأة لقيتها بتقلع اللباس (الكلوت) و رمته على السرير. وجت ناحيتي و حلمات صدرها ظاهره من القميص و نص صدرها ظاهر غير الدراعات و نص رجليها من تحت. وجت قعدت جنبي و حطت رجل على الكنبه وقعدت بالجنب و نص فخدها ظهر وصدرها كأنه مكشوف معظمه.).
ام محمود : شفت بقا علشان تعرف اني عارفه ان راجل و كل حاجه بينا سر مرضتش اقفل الباب. واقفله ليه. هو انت غريب. دا انا متربي هنا يا عمدة. انت عارف الدور الاخير دا الشمس ضاربه فيه طول النهار و اي لبس بيحرر الواحده. عكس الراجل. ما تاخد راحتك انت متكتف ليه كدا. ولا اجيب ساميه تفكك (ضحكت)
انا : لا عادي. انا مرتاح.
ام محمود : انت باين مكسوف اما اقوم البس علشان تاخد راحتك.
انا : لا لا خليكي براحتك.
ام محمود : يعني مش عايزني البس ولا بتقول كدا وخلاص.
انا : لا خليكي الجو حر فعلا.
ام محمود : يعني كدا احسن ولا بالجلابيه.
انا : لا كدا احسن.
ام محمود : اومال حاطط وشك في الارض ليه. دا لسه بدري عقبال ما امك ترجع. اقعد برحتك وخلينا ندردش. لف وشك هو انا لازم اديك ضهري علشان تبص. (ضحكت)
انا : لا عادي انا مش عايز اضايقك بس. وتاخدي راحتك
ام محمود : يعني يهمك راحتي؟
انا : اه طبعا.
ام محمود : فيك الخير. الدور و الباقي على الحمار اللي اتجوزته. سايبني بالشهور. يادوب كام يوم كل كام شهر. يعني اعتبر مش متجوزه. انا وامك حظنا منيل في الرجاله. و ياريت لما يجي بيستر نفسه. وقال ايه راجل و متجوزه. بلا نيله.
انا : يمكن علشان ظروف شغله كدا.
ام محمود : وانا ست وليا حقوق. قلتله تعال شوف شغل هنا و سيبك من الشغل البعيد دا. يقولي فلوسه احسن. هو اساسا وهو هنا زي عدمه.
انا : زي عدمه ازاي.؟
ام محمود : ما تفتح مخك يا عماد.. (ضحكت)
انا : اه فهمت.
ام محمود : و لما انت فاهم بتتعب قلبي ليه. فتح مخك وبطل استعباط. قولي بقا احنا بقينا أصحاب. صح؟
اند : اه طبعا.
ام محمود: عملت ايه مع ساميه. احكيلي.
انا : عادي يعني. انتى اكيد عارفه.
ام محمود : يا واد ما تحكي بقا. اهو احنا بنتسلي و لسه بدري ولا مكسوف.* اصلي قعدت معاها و حكت ليا بس انا مش مصدقه.
انا : قالت ايه؟
ام محمود : انا عايزه اسمع منك. انا مش بصدق واحده زي دي. احكي بقا. ولا اقولك تعال نقعد في الاوضه على السرير. الجو هناك رطب شويه. و انا جسمي نار يا اخويا. قوم قوم. حتى افرد ضهري من التعب بتاع السوق.
(قمت معاها و راحت علي السرير ضهرها لضهر السرير و فردت رجل و رفعت التانيه زي المثلث. و وانا بلف بصيت من بين رجليها بطرف عيني شفت حته من كسها او شعر كسها وهي اخدت بالها و ابتسمت و فتحت رجليها اكتر وانا زبي بدأ يظهر تخت البنطلون القطن وقعدت على طرف السرير في الاخر )
هي : شوف الواد تحس انه قاعد غصب عنه. ما تلف و تديني وشك يا أخينا انت. (ضحكت)
انا : علشان بس تاخدي راحتك من غير ما تتحرجي
هي : يا اخويا خد راحتك انت. انا واخده راحتي على الآخر كأني قعده مع سناء ولا محمود. خد راحتك انت وبلاش كسوف. احنا أهل.. احكي بقا.
(لفيت وشي و بقيت قاعد تحت رجليها في آخر السرير شايف كل حاجه بين رجليها و بدأت اعرق و عيني تلف وتدور و كتل اللحم دي قدام عيني. والجو حر و جسمي نار.)
انا : طب اسألي انتي وانا اقولك حصل ولا ايه.
هي : اما اشوف اخرتها معاك. البت بتقول انك نمت معاها زي المتجوزين. صحيح الكلام ده ولا لعب و خلاص.
انا : لا صح.
هي : مكنتش اعرف انك شقي كدا. انا مكنتش واخده بالي منك. نسيت انك كبرت. يعني يا عماد انت عارف نوم المتجوزين ازاي.
انا : اه عارف. ليه؟
هي : يعني ركبت يا عماد. دخلت .
انا : اه زي ما اي واحد بينام مع مراته.
هي : دا قالت حاجات بقا انا مصدقتش كلامها.
انا : قالت ايه؟
هي : انك عملت زي الأجانب.
انا : ازاي ؟
هي : بيقولوا عليه لحس باين. صحيح.
انا : بصراحه اه عملت كدا.
هي : دا انت طلعت شقى قوي. و مقرفتش منها.
انا : لا
هي : يعني عجبك. و الطعم عادي.
انا : اه عجبني. طعمه مالح شويه بسيطه بس حلو.
هي : يا بختها بنت الوسخه. اهو الواحده متجوزة من سنين ولا عمرها جربت الكلام ده.
انا : نفسك تجربي.؟
هي : قوي. بس انت شايف ابو محمَود زي ما قلت ليك. و بعدين مش بيعمل الكلام ده. بيركب شويه و دقيقتين و بنام زي القتيل. عينك يا واد. عمال تبحلق ليه. ولا تكون مفكرني ساميه (ضحكت)
انا : خلاص ما انا قلت الف وشي. غصب عني عيني بتروح.
هي : ياواد بهزر معاك. انا عارفه اني كبيره و مليانه و معجبش الشباب اللي زيك.
انا : ازاي دا. انتى صغيره واحلى من ساميه مليون مره.
هي : يعني انا احلى من ساميه.؟
انا : اه طبعا بكتير.
هي : يعني عجبك.؟
انا : هو ايه.؟
هي : اللي عينك بتبحلق فيه ولا مش شايف حلو.؟
انا : مش شايف حاجه
هي : طب وكدا (لقيتها رفعت القميص علي بطنها و فتحت رجليها على الآخر و كسها كله ظهر قدامي)
انا : كدا شايف..
هي : عجبك ولا بتاع ساميه احلى.
انا : انتي احلى بكتير.
هي : طب يا ترى طعمه احلى ولا بتاع ساميه.
انا : معرفش دي. بس اكيد احلى عندك.
هي : يبقا كدا بتجامل وخلاص..
انا : ليه؟
هي : لأنك متعرفش انهي طعمه احلى و بتقول كلام وخلاص
زعلتني منك. انت بتراضيني في الكلام وخلاص.
انا : طب اعمل ايه ما انا قلت دي معرفهاش.
هي : طب ايه الحل. لازم تجرب يعني.؟ مينفعش تدوق بصابعك مثلا.
انا : ينفع
هي : طب ما تجرب يلا. لا مؤاخذة بقا مكنتش عامله حسابي. لو اعرف كنت هنتف الشعر.
انا : لا عادي انا عملت لساميه و شعرها كان كدا.
هي : طب هتحط صباعك برا ولا لازم يدخل جوا.؟
انا : اللي تحبيه.
هي : عادي بقا انت مش غريب. مفيش فرق بين جوا وبرا وبعدين احنا بقينا أصحاب و كل حاجه بينا سر. مش كدا يا عماد.
انا : مينفعش اصلا حد يعرف.
هي : جدع يا عماد. انا كنت عارفه انك راجل و جدع و تكتم السر. لو حد تاني أصلا عمره ما يدخل عليا ومفيش حد هنا. لكن انت مش غريب.. قرب بقا ولا مكسوف.
(قربت وهي فتحت رجليها اكتر و انا مديت صباعي ناحيه كسها وايدي كلها بتترعش وهي مبتسمه و بتضغط على شفتها بسنانها و تهز راسها لتحت كأنها بتقولي يلا المس كسي و فعلا لمست شعر كسها من فوق و هي اترعشت بعدت صباعي تاني لقيتها فتحت عنيها و كأنها متضايقه و تهز راسها علشان اكمل حطيت صباعي على طرف كسها من فوق و حسيت بسخونه المكان من الحر و من سخونة جسمها المليان باللحم اللي قافل على كسها معظم الوقت. ونزلت صباعي لتحت وهي غمضت عنيها و مسكت شفتها اللي تحت بسنانها بدأت انزل بين شفايف كسها و احس بالبلل على صباعي ونار كسها كأنه فرن لغاية ما وصلت تحت لفتحة كسها و بدأت أدخل صباعي و طلع منها اااه ولعت فيا وهي بدأت تمسك بزازها و تعصر فيهم بدأت اخد عليها اكتر ومبقاش فيه كسوف بدأت احرك صباعي جوا اكتر وهي بدأت تهيج اكتر.)
هي : اااه دخل صباعين علشان تعرف تدوق يا عماد دخلهم جوا خالص. غرقهم ااااه.
(بدأت ادخل صباعين فعلا وهي بدأت ترمي من كسها مايه كتير و بدأت احرك اسرع وهي هاجت علي الاخر لدرجة انها خرجت بزازها برا وبدأت تلعب فيهم وانا استغليت الحاله دي و نزلت براسي ناحيته كسها وبدأت اشم ريحة كسها و طلعت لساني وبدأت الحس)
هي : اوووف بتعمل ايه مش قلنا تدوق بصوابعك..
انا : ادوق كدا احسن..
هي : طب دوق براحتك انا مكنتش عايزه اضغط عليك. نار يا عماد. طفي النار دي بلسانك اوووووي ااااااااااه احححح الحس كسي يا عماد.. الحس كس خالتك ام محمود يا واد. اوووووي
(بدأت الحس براحتي و كسها زي الحنفيه غرقان و انا بلحس وادخل لساني و اعمل كل اللي انا عايزه َ. بقت تحت ايدي مش داريه باي حاجه غير كسها و لحمها المشتاق. رفعت ايدي و بدات امسك بزازها وابعد ايدها.)
هي : احححح عاوز تدوق دول كمان. دوق. كل حته عايز تدوقها دوق يا نور عيني.. اوووووي انا تعبانه قوي..
(قلعت لبسي و قلعتها القميص و بقيت فوق كتلة اللحم السخن و قربت منها و شفايفها و بدأت ابوس وهي لفت رجليها حوالين ضهري و تشدني على لحمها بدأت الحس رقبتها ونزلت على بزازها السخنه الكبيره وجسمها كله عرقان وانا عرقان من الحر وبدأت الحس في كل حته فيها و امص حلمات صدرها و نزلتا على بطنها الكبيره و الحس قلبتها على بطنها و رفعت طيزها الكبيره قدامي وبدأت اعصر لحم طيزها و ابوس فيهم و الحس من ضهرها وانا نازل لطيزها ولساني حولين خرم طيزها وشعر طيزها لازق على لحمها من السخونه)
هي : اححخخخ اضرب على طيزي قوي بعبص والحس.. عايزه اتناك يا عماد ااااااااه. هموت ااااااااه لسانك يتلف في حرير. اوووووي بعبص طيزي وكسي.. جسمي نار.. اووووف عليك.. نيكني يقل مش قادره.. ركبه من ورا في كسي و ازرع وانتقم.
(وقفت وراها و حطيت زبي على كسها من ورا و بدأت أدعك شفافيه كسها وهي بترجع بجسمها عايزه تدخل زبي جواها و بدأت ادخل زبي في كسها من ورا)
هي : احححح وحشني النيك قوي.. اااااه نيك قوي يا عماد. انت كنت تايه عن بالي فين. اخخخخ كسي.. ارزع جامد في كسي من جوا. بياكل فيا. آآآآآآه.. استنى انام على ضهري مش قادره. انا جسمي تقيل يا اخويا.
(لفت نفسها و السرير كله بيتهز من كتل اللحم الطري اللي بيترج عليه. و نامت على ضهرها و فتحت رجليها و بتبص على زبي و مدت ايدها تمسكه)
هي : اهو كدا اسمه زب واقف و شادد نفسه. يحميك لشبابك يا عماد. ركبه بقا في كسي. ونيك بسرعه حكه جامد في كسي من جوا. المره الجايه هنتف و اروق خالص. انت عارف ابو محمود مش بيجي الا كل فين وفين علشان كدا مش بشغل بالي. لكن خلاص بعد كدا هعملك كل حاجه بس انت تيجي تزورني يوم اجازتك. لو عايز يعني..
انا : يوم الاجازه الجاي هجيلك من بدري.
هي :عجبتك يعني ولا مره والسلام.
انا : لا مره ايه. انا معاكي علطول.
هي : طب يلا دخل الحلو دا في كس خالتك ام محمود يا واد. البت زمانها جايه. و لو شافت هتعمل فيلم... ايوا كدا دخل كمان اااااااااااااااه قوي.. نام عليا كدا اووووف.. ارزع بقا جامد لأني تعبت وانت كمان شكلك عايز تجيب اااااه نيك قوي اوووووي يا كسي.. كمان اسرع يا عماد. نيك اسرع اااااااااااااااه ااااه هيجوا اهم. اهم اااااااااااااااه اوعي تنزل جوا كسي. هاتهم على بطني هنا.. اوووووف كمان اااااااااااااااه اممممممم امممممم.
(نزلت هي وانا قعدت انيك دقيقه لغايه ما بقيت مش قادر و طلعت زبي و نمت على بطنها احكه فيها و نزلت وانا نايم فوقها... و اترميت جمبها..
هي : دا انت طلعت حكايه يا واد يا عماد. كنت فين من زماان..
انا : موجود اهو تحت نظرك.
هي : عجبتك ولا انت بتحب الأجسام القليله.
انا : لا عجبتيني قوي. بس كنت محرج منك اول ما طلعت.
هي : انا من اول ما انت دخلت و انا في دماغي اني اخليك تنكيني بصراحه. وعارفه انك جدع و مش هتقول لحد لأننا اهل. صح كدا يا عماد.
انا : مينفعش اصلا اتكلم مع حد في حاجه زي كدا. وانتي كمان متقولش لحد. امي لو عرفت هتعمل مصيبه.
هي : يعني انا هروح اقول لحد. انا بخون جوزي و عماد بيجي ينيكني بقا دا اسمه كلام.
انا : ممكن تقولي كلمه غصب عنك. بس انا واثق فيكي. هقوم امشي انا بقا.
هي : ماشي يا نور عيني. هات بوسه بقا من شفايفك الحلوه دي قبل ما تمشي و تسيبني.. و المره الجايه هظبط حاجه بس راسي كدا واقولك عليها...
(بوستها و نزلت بسرعة دخلت الحمام و استحميت و قعدت مش مستوعب اللي حصل... ويا تري فيه ايه تاني مستخبي)
نكمل في الجزء الجاي..
������الجزء الثالث ������
بعد ما نزلت من عند ام محمود و قعدت افكر هل امي هتعمل مع علي صاحب الشغل الجديد زي ما عملت مع سيد صاحب السوبر ماركت. اكيد هتعمل لان فيه فرق كبير بين الاتنين يخليها توافق. وتكون مبسوطه كمان لأنها هتطلع بفلوس كتير. بس خفت تعرف انه بينيكني و تعرف القصه كلها. هيكون شكلي قدامها ايه. انا غلطت اني وافقت عاطف من اول مره ينَيكتي فيها..بس انا كنت تحت التهديد. قعدت افكر وعدي اليوم و نزلت انا وامي نروح المعرض..
امي : ايه دا يا واد يا عماد. دا حاجه عاليه قوي. انت وصلت للشغل دا ازاي.
انا : كنتي معدي و سألت و فيه واحد قالي المعرض عايز واحد يشتغل. روح واسأل هناك روحت و قالوا ماشي.
هي : جدع يا عماد. نقابل الراجل و تحافظ بقا على شغلك و تلتزم. أما نشوف هيديلك كام.. يلا ادخل بقا انت عارف المكان.
(دخلت انا وهي و قعدنا برا و شويه و دخلنا لعلي صاحب المعرض)
على : اهلا وسهلا اتفضلوا. نورتيني يا ست الكل. عامل ايه يا عماد.
انا : انا تمام بخير.
امي : دا نورك يا بيه. يسلم لسانك و ذوقك. عماد قالي انك عايز تشوف حد مع أهله. جيت معاه.
على : مكنتش اعرف ان مامتك صغيره كدا يا عماد. انا احسدك عليها.
هي : تسلم. كلك ذوق. أصل عماد ملهوش غيري.
على : وعماد وانتي في عيني يا ام عماد. اعتبري عماد له انتي و انا من هنا ورايح.. واي حاجه تحتاجيها تيجي علطول من غير ما تقولي لعماد حتى.. ما تعملنا حاجه نشربها يا عماد. انت بدأت الشغل خلاص..
انا :حاضر.
(دخلت الاوضه اعمل اللي طلبه و حطيت ودني على الباب اسمع بيقول ايه لأمي.)
على : انا قلت برضو عماد طالع حلو لمين اكيد ليكي. بس مكنتش اعرف انك لسه صغيره و جميله كدا
امي : تسلم يا بيه. كلك ذوق. كتر خيرك
على : انا كل حاجه عندي حلوه وتعجبك. سمعت انك شغاله في عياده..
امي : اه. هنعمل ايه الظروف صعبه. وانا معايا أتنين في رقبتي.
على : بتاخدي كام في الشهر.
امي : الف جنيه على شغل البت فاطمه و كان شغل عماد بيكفونا بالعافيه.
على : الف جنيه في الشهر على الجمال دا كله و القمر دا كله. المفوض الف جنيه في الليلة.
هي : ليه يا بيه هشتغل رقاصه (ضحكت)
على : لا تشتغلي معايا.
هي : ياريت. اهو عماد معاك ابقا خلي بالك منه و أكرمه.
على : وانتي مش عايزه تشتغلي عندي في يوم اجازتك.
هي : مش فاهمه.
على : عندي شقه كدا بتحتاج حد يهتم بيها يوم في الاسبوع او يومين. ايه رايك. وعماد انا هديله قد مرتبك يا ستي. انتوا دخلتوا قلبي انتوا الاتنين وانا احب ابسط حبايبي طالما هيبسطوني. قلتي ايه؟
هي : مش فاهمه
على : انتي فاهمه و عارف انك لماحه. يعني الشقه فاضيه و محتاجه ترتيب و تنضيف فاهمه انتي؟ . و برضو زي ما تحبي لو مش عايزه خلاص.
هي : طب عماد هيعرف؟
على : ملكيش دعوه بعماد. انتي هتاخدي رقمي و ترني عليا ليلة يوم الاجازة و انا هقابلك في اي مكان علشان اعرفك مكان الشقه. وعماد انا عند وعدي. هياخد الف جنيه. وانتي صاحبه القرار.
هي :هفكر وارد عليك. بس اكتب لي رقم تليفونك.
على : زي ما توقعت انك ست ذكيه و بتفهمي الكلام و عايزه مصلحتك. خدي دا الكارت بتاعي. ودي حاجه كدا حلاوة زيارتك يا جميل.
هي : هو انا عملت حاجه. دا كتير. متين جنيه مره واحده. كتير يا بيه.
على : انا بدي لكل حاجه قيمتها.. مستني تليفونك.
امي : هكلمك من تليفون الشغل. هقوم بقا علشان اتاخرت.
على : استنى اشربي حاجه.
(خرجت ومعايا العصير و القهوه)
امي : لا علشان الحق الشغل. خلي بالك من البيه يا عماد واوعى تزعله. واسمع الكلام..
انا : حاضر يا أمه.
(خرجت امي و لقيت على واقف ورا ضهري لازق فيا من ورا)
على : مش قلتلك انا بعرض بس. و اللي بعرض عليه يوافق او يرفض. اهي قبلت وفرحانه و بتوصيك عليا كمان.
انا : هي حره. براحتها.
على : شاطر يا عماد. انت بقا ليك يوم في الأسبوع تختاره و امك ليها يوم تختاره. اي يوم إضافي ليك هيكون خارج المرتب بتاعك. شايف انا منظم و عادل ازاي.
انا : يوم الاجازه بتاعتي امتى.؟
على : خليك يوم السبت الاجازة بتاعتك انا بكون اجازة. و يوم الدلع الحد اول ما ارجع. قلت ايه.
انا : ماشي تمام.
على : اعمل حسابك كل يوم حد تنضف نفسك و تستحمي كويس. عايز تيجي بدري و تعمل الكلام ده هنا في الحمام دا. مفيش مشكله. روح اعملي قهوة علشان دي بردت.
(اداني بعبوص وانا ماشي و رحت عملت له القهوة و فضلت انضف والمع العربيات و خلصت اليوم و روحت وانا مروح في طريقي عديت على فاطمه و كانت يادوب بتلم حاجتها وروحنا)
فاطمه : ادينا وصلنا. عملت ايه انت وامك.
انا : راحت معايا وقعد معاها يعاكس و يتكلم و اداها فلوس زيي و اتفق معاها بكلام مش واضح بس هي فهمت الموضوع و اخدت تليفونه.
فاطمه : عارفه انها هتوافق. دي بتموت في الفلوس. و هتعرف تحلب الراجل.. انت متضايق ولا ايه.
انا : مش عارف بس انتي مش متضايقه يعني ان امك تتناك من راجل غريب.؟
فاطمه : بص يا عماد. دا حالنا و دا نصيبنا. امك اكيد يعني مش قاعده كل السنين دي محدش لمسها. اكيد نامت مع حد وانت عارف ومتأكد. ايه الجديد غير انه هيبقا فيه فلوس ليك وليها. انا هفضل وراها لغايه ما تجهزني للجواز. كبر دماغك انت.
انا : وانا كمان متضايق انه يعرفني انه هينيك امي. و كمان هينيكني يوم في الأسبوع. مش عارف اعمل ايه.
فاطمه : استحمل بقا علشان نلاقي فلوس لجهازي..
انا : وانا مستفيد ايه من الموضوع كله.
فاطمه : ما انا بدلعك ولا مش مكفيك. (ضحكت)
انا : انا عايز امسك عليه حاجه واخليه ميطلبش مني انه ينيكني. امك بقا هي حره.
فاطمه : اصبر. فيه واحده زبونه عندي جوزها ظابط. ممكن ينفعنا في الموضوع دا.
انا : لا ظابط ايه دا تبقا فضايح.. مش هينفع.
فاطمه: يا عبيط هو احنا هنروح قسم ولا محكمه. لا. هو هيهدده ان عمل معاك حاجه هيبهدله. بس كدا ممكن يطردك من الشغل.
انا : لازم امسك عليه صور زي ما هو عمل. بس اجيب كاميرا منين. وهصور ايه.
فاطمه : مش بتقول عاطف اللي عرفك عليه. يبقا اكيد بينيكه هناك برضو. الكاميرا دي أمرها سهل. فيه بت معايا عندها. بس انت لازم تعرف تشغلها في الوقت المطلوب. يكون هو و عاطف مع بعض. ايه رايك.
انا :فكره حلوه بس انا هعرف اشغلها ازاى. و هنعمل نسخه ازاي.
فاطمه : سيب عليا كل دا. انا هتعلم اشتغل عليها و اعلمك يوم الاجازه بتاعتي. بس هحتاج فلوس اجيب ليها اي حاجه قصاد انها تسيب الكاميرا كام يوم.
انا : ما انتي معاكي مية جنيه. واخده مني اول امبارح
فاطمه : لا يا حبيبي دا اتفاق و دا اتفاق وانت كمان خدت زياده. لما عملت معاك كل اللي حصل. (ضحكت)
انا : ماشي خلاص. عايزه كام
فاطمه : خمسين جنيه.
انا : ليه كل ده. عشرين حلو.
فاطمه : خلاص اتصرف انت.
انا : خلاص بس انا اجازتي السبت.
فاطمه : يوم اجازتي انت ترجع بدري شويه و اعلمك. هات بس الفلوس
( وفعلا اتفقنا على كل حاجه. و عدت الايام و جه السبت يوم اجازتي لقيت امي متأخره في النزول.)
انا : انتي مش راحه الشغل ولا ايه.
امي : لا راحه مشوار مهم. مصلحه كدا
(عرفت انها هتقابل على انهارده. لبست عبايه جديده و مظبطه وشها و نزلت. و انا قعدت افكر اروح لام محمود ولا ايه. شويه ولقيت الباب بيخبط)
انا : اهلا ازيك يا ام محمود.
هي : انا واقفه فوق السطح لقيت امك وفاطمه نزلوا و انت لا. قلت دا يوم اجازتك
انا : اه انا خليت السبت اجازتي.
هي : زعلانه منك يا عماد. مش انت متفق معايا انك هتعرفني. انا كل يوم بصحي اشوف انت نازل ولا ايه علشان اعرف.
انا : معلهش انا كنت هطلع ليكي دلوقتي و انا برجع مع فاطمه كل يوم معرفتش اعرفك.
هي : يعني هتطلع عندي.
انا : لو انتى مش وراكي حاجه.
هي : ولو ورايا الديوان. دا يوم في الأسبوع أفضى نفسي علشانك يا قلبي. انا هطلع واستناك هسيب الباب موارب علشان متخبطش و ادخل واقفل وراك علطول.
انا : ماشي طالع وراكي..
(طلعت ام محمود. وانا قعدت افكر يا ترى امي هترجع امتى. وحاسس بغيره عليها. من يوم ما حصل بينا اول مره. وهي مش بتلمح حتى بأي حاجه كانها مش عايزه نكرر تاني. مش غيرة واحد على امه اللي راحه تتناك من واحد زي على. لا اشمعني على وانا لا... فتحت الباب و بصيت على السلم و طلعت لشقه ام محمود وانا طالع لقيت باب شقه ساميه تحت بيفتح . حاولت اطلع بسرعه لكن لقيت صوت سعاد ام ساميه)
سعاد : ايه يا عماد مش تقول صباح الخير ولا احنا مش قد المقام. لا انت ولا امك بقيتوا تسلموا حتى فاطمه مبقتش تسأل َ
انا : ازيك يا خالتي سعاد صباح الخير.
سعاد : صباح النور يا حبيبي. الا انت طالع فين كدا.
انا : انا طالع فوق السطوح اشم هوا.
سعاد : سطوح ايه في عز الحر دا يا عماد. ومن امتى بتطلع فوق السطوح. دا حتى معفن. ولا يكونش ليك حد فوق طالع تقعد معاه.
انا : لا حد مين يعني. انا بس اجازة و قلت اطلع اطل فوق كدا
سعاد : انت بقيت بتطل كتير يا عماد. من المنور و من السطوح (ضحكت)
انا : منور ايه.
سعاد : طب تعال طالما انت اجازة عايزه منك خدمه. و اقولك على موضوع المنور.
انا : عايزه طلب من تحت؟
سعاد : من تحت و من فوق يا عمدة تعال ادخل مفيش حد هنا َ(ضحكت)
( دماغي قعدت تلف وتدور. ام محمود مستنيه اطلع ودي طلعت منين معرفش. وامي ممكن ترجع في اي وقت. وهي عايزه ايه و عماله تتشرمط في كلامها معايا. وهي مومس كبيره مش قدها. ممكن تكون عامله لعبة مع بنتها عليا.)
سعاد : سرحان في ايه يا عماد. مالك كدا قلقان.
انا : لا مفيش حاجة. اومال فين ساميه.
سعاد : ولا اعرف يا اخويا البت دي حبلها فلت خالص. راحت في السكه اللي ملهاش اخر.. البيت من غير راجل ملهوش حاكم
انا : طب انتي عايزه خدمة ايه مني علشان ممكن امي ترجع في اي وقت و تسأل عليا..
سعاد : امك لسه نازله يا عماد. لو عايز تمشي قول عايز امشي.
انا عايزه اخد وادي معاك في الكلام.
انا : لا مش عايز امشي انا بس بعرفك. عايزه خدمه ايه.
سعاد : انا عارفه انك نمت مع البت ساميه
انا : نمت ازاي يعني.؟
سعاد : يعني نكتها يا عماد. هي بتقولي كل حاجه متخفش. وانا مبسوطه منك انك بتنكر. مع انها مبقتش فارقه خلاص. هي خلت سمعتها في الطين.. وعارفه ان الشرموطه اللي فوق وقفتها و هددتها تقول لأمك.. و شفتك وانت طالع فوق المره اللي فاتت وسمعت كل حاجه.
انا : سمعتي ايه.؟
سعاد : طلعت وقفت ورا الباب وسمعت كل اللي دار. وهي وقعتك ازاي.. وشوفتها وهي نازله عندكم من شويه و هتموت و تطلع عندها. لغاية ما قفشتك قبل ما تطلع. (ضحكت)
انا : يعني ايه الخدمه برضو مش فاهم.
سعاد : انا بس كنت عايزه انصحك. الست دي بتعمل أعمال و سحر ممكن تعملك حاجه غير انها متجوزه و لو حد عرف هتبقا مشكله كبيره. وانا ميخلصنيش اشوفك بتقع كدا و اسيبك.
انا : والعمل ايه.
سعاد : متروحش عندها تاني.. و بعدين دي زي الجاموسه الحبله. عجبك فيها ايه.
انا : الموضوع جه صدفه و انا مكنش في دماغي حاجه.
سعاد : ما انا سمعت كل حاجه بودني و لولا انك معاها كنت عملت فضيحه للمتناكه دي.. بس قلت ميصحش علشان خاطر عماد. ونزلت. لقيتك اتأخرت عرفت انها وقعتك.
انا : طالما انتي مش هتقولي لحد يبقا محدش هيعرف. ايه المانع اني اروح ليها.
سعاد : شوفت كلامي اهي شكلها سحرتلك. انت عاجبك فيها ايه. ما تشوف حد تاني. بلاش الست دي.
انا : زي مين يعني.
سعاد : امك منعتك من ساميه مع اني قلت كويس انها مع عماد و احنا عشره و احسن ما تمشي تلف كدا. بس انا ممكن اخليك تقابلها هنا. علشان لو امك طبت تبقا في الأمان.
انا : هي دي الخدمه. اني انام مع ساميه علشان تبطل لف مع حد تاني.؟
سعاد : لا دي الخدمه اللي هعملها ليك. انما انا عايزه خدمه تانيه
انا : ايه هي.؟
سعاد : وانا بقول عليك دماغك مفتحه وبتفهم.. كلك نظر بقا.
انا : مش فاهم.
سعاد : الجو حر يا عماد (ضحكت)
(فهمت انها بتتريق على ام محمود و الخدمه اني اعمل معاها زي ما عملت مع ام محمود. و فعلا لقيتها بتقلع القميص البيتي ولابسه تحته قميص نوم ستان احمر.)
سعاد : ايه. الجو حر و لا مليش نفس (ضحكت)
انا : لا براحتك. انتي في بيتك.
سعاد : احنا محتاجين راجل يا عماد انا وبنتي. ابوها مات من صغرها وانا مشيت في البطال و البت مبقدرش اقولها عيب. انت اللي هتشكمها.
انا : انا معرفش اعمل الكلام ده. أشكمها ازاي هو انا اخوها ولا ابوها.
سعاد : ما تتجوزها يا عماد كدا كدا. ورقتين عرفي وهي هتحس انها متجوزه و خلي الورقتين معاك كمان. وهي هتبقا تحت طوعك
انا : لا انا معرفش ادخل نفسي في كلام زي كدا معلهش يا ام ساميه معرفش اعمل كدا
سعاد : طب خلاص خلاص. انا كنت بعرض عليك وخلاص. بشوقك. طب وموضوع الحر.
انا :ماله.؟
سعاد : انا باين مش داخله دماغك.
انا : ازاي ؟
سعاد : برضو عمال تستعبط زي ما عملت مع الشرموطه فوق.
انا : ما تقولي أنتي عايزه ايه.
سعاد : الاوضه جوا جوها حلو. ما تيجي ندخل.
انا : ماشي
سعاد : سمعت عنك كتير.
انا : سمعتي ايه.
سعاد : طب تعال اقعد على السرير تحت المروحه.. ايوا كدا. اقصد سمعت اللي عملته مع ساميه. طلعت مجرم. (ضحكت)
انا : هي قالت ايه؟
سعاد : بتقولي كل حاجه حتى موضوع المنور قالته. و مرضتش اشتكي لأمك قلت يا سعاد عماد جدع و مش غريب و امه هتزعله. بس هي لسانها مسحوب منها و قالت لفاطمة. عرفت بقا اني قاعده هنا و عارفه دبة النملة. وبعدين لما انت تعبان قوي كدا ما تقول. مش تروح تنجس نفسك مع عاطف الخول.
انا: عاطف ايه.؟ ماله؟
سعاد : برضو هتعمل فيها عبيط. انا مفيش حاجه بتحصل في السكن هنا ولا في الحته معرفش عنها حاجه.. مهما كانت واظن انت واخد بالك وبلاش تفسير.
انا : موضوع عاطف دا..
سعاد : عارفه يا قلبي. عارفه انه ضحك عليك و انت مكنتش عايز. بس انت غلطان. كنت زعقت و لميت الناس و كانت الناس هتقول انه بيرمي نفسه عليك. لازم تشغل مخك وسط العالم يا واد. مش هتسلك انت كدا.
انا : يلا الواحد بيتعلم. بعد كدا هعمل حسابي في كل حاجه.
سعاد :جدع و خليك معايا و انا احل ليك اي حاجه
انا : اخليني معاكي ازاي؟
سعاد : مش قلتلك فتح مخك.. انا دخلتك هنا و دخلتك الاوضه هنا ليه؟
انا : علشان انام معاكي صح؟
سعاد : وايه كمان؟
انا : مش عارف
سعاد : و تهدي البت ساميه من المشي البطال دا.
انا : واعمل الكلام ده ازاي.
سعاد : هخليك تقابلها بكيفك. و فيه موضوع تاني
انا : ايه هو؟
سعاد : كانت فاطمه هتاخدها معاها الشغل بس بعد موضوع امك والكلام ده قالتها مش هاخدك معايا. انت تخلي فاطمه تاخدها معاها. واخر حاجه. انك تقولي على كل حاجه تعرفها. وانا هسكت عن أي حاجه اعرفها و اعرفك اي جديد. قلت ايه؟
انا : موافق.
سعاد : لو مش عايز تنام معايا قول. الموضوع دا مش بالعافيه. لازم يكون ليك شوق..
انا : لا انا عايز. ما انا دخلت وعارف اننا هنوصل لهنا.
سعاد : ولا يمكن كيفك بقا النسوان التخينه (ضحكت).
( سعاد نسخه من ساميه بس طبعا فارق السن واقصر شويه غير ان بشرتها اغمق من ساميه. ميزه سعاد ان طيزها مقلوبه لورا تحس وهي ماشيه انها موطيه لقدام. غير عنيها اللي كلها جنس. بيتقال عليها كلام كتير لأنها عايشه مع بنتها لوحدهم لكن انا مشفتش اي حاجه بعيني).
انا : هي بصراحه هيجتني قوي يومها مقدرتش أرفض..
سعاد : انا سمعت لغايه ما قالت تعالي ندخل الاوضه وعرفت انها ناويه ومش راجعه. قولي بقا عملت ايه جوا
انا : قالت على موضوع ساميه و ان ساميه حكت ليها و بدأت تسألني عن مين كسه احلى هي ولا ساميه و عرفت اني لحست كس ساميه وقالت طب اعرف منين طعم كس مين احلى و من هنا بدأ الموضوع
سعاد : قعدت تلف عليك علشان تلحس كسها. لما البت قالت ليها اتهبلت و عايزه تجرب. عندها حق انا لما ساميه قالت مصدقتش. انا عمري ما جربت انا كمان.
( وبدأت ترجع ضهرها ورا و تفتح رجليها برضو بس لابسه كلوت احمر و بترفع القميص عن افخادها بشكل يهيج كدا.)
انا : هو دا اللي حصل بس علشان خاطري الكلام ده يفضل سر. امي لو عرفت الحوارات دي هتبقى مصيبه.
سعاد : انا عايزه اجرب انا كمان ولا مش على كيفك.
انا : لا مين قال كدا.
سعاد : ما انا واحده نايمه قدامك و مشفتش منك اي حاجه. ولا انا مبعرفش اهيج. طب استني اقلع الكلوت يمكن كسي يجيب نتيجة. و كس نضيف مش زي المره الموموس اللي فوق. اصلي عارفه انها مش بتنضف نفسها الا اما المحروس يجي. لكن شوف بقا واتفرج..
( لقيتها رفعت القميص خالص و بدأت تقلع الكلوت و تقولي شد. وبدأت اشد من رجلها و كعب رجليها عليه حنه و بدأت ابص على كس ناعم زي الشمع بيلمع في النور من البلل اللي عليه. قربت منها و فتحت رجلها و بدأت أقرب من كسها واشم فيه و اقرب بلساني و بدأت ادوق عسل كسها وهي بتشهق و بدأت تقلع القميص و السنتيانه و انا بلحس و بنيك كسها بلساني لقيتها بترفع راسي لفوق على بزازها. أكبر حلمة شفتها من بين امي و فاطمه و ساميه و ام محمود. طويله وعريضه. بدأت امص وارضع بزازها و هي بتحسس على ضهري و بترفعني من دراعي عليها فوق و عنيها الواسعه بالكحل التقيل كلها هيجان و شفايفها بتعمل حركات تهيج و لقيتها بتشدني و تبوس بعنف وايدها بتمسك زبي وتدخله في كسها).
سعاد : نيكني بقا علشان محتاجه. كسي تعبان قوي يا عماد. عايزاك تبقا راجل ليا ولبنتي أحنا مقطوعين. اوووووي آآآآآآه قوي يا واد نيكني قوي آآآآآآه النيك احلى حاجه في الدنيا اوووووف
( قعدت ادخل في كسها وانيك فيها وهي تبوس في وشي ورقبتي و كتفي وصدري و تلف رجليها حوالين جسمي و تضغط على كسها بجسمي... شويه و رفعتني ونامت على جنبها ورفعت رجلها و انا نمت وراها و اول مره اعمل الوضع دا ومش عارف ادخله كويس بس هي مسكت زبي من ودخلته وكل ما يفلت تمسكه وتدخله و لفت ايدها على طيزي تضغط علشان ميخرجش. فضلت انيك فيها دقايق لغايه ما لقيتها بتصرخ و تقولي يلا يلا. و مقدرتش امسك نفسي و نزلت في كسها من جوا.. و اترميت على ضهري مش قادر. وهي مسكت الكلوت و تمسح كسها و تحزق و تمسح)
سعاد : ينفع اللي عملته دا. بتنزل جوايا يا عماد. وانا مفكره انك فاهم. اوعي تكون نزلت في ساميه.
انا : لا منزلتش. انا مقدرتش امسك نفسي وانا على جنبي. هو انتي ممكن تحبلي؟
سعاد : اه ممكن. انت مش عارف تشده قبل ما تجيب يا عماد. المصيبه بقا لو حصل. هنعمل ايه.
انا : انتي هتخوفيني ليه. ما انتي مسحتي اهو.
سعاد : حد عارف نزل جوا قد ايه انت لسه شاب و لبنك كتير و سريع. انا اساسا خايفه انك تكون نزلت في ساميه. ولا ام محمود. بس صحصح اهي الشرموطه دي متجوزه لكن انا وبنتي هنعمل ايه. ليه كدا يا عماد.
انا : منزلتش في ساميه والنعمه. انتي اول واحده انزل فيها. انا قايم ماشي.
سعاد : اه ما انت لو حصل هتسيبني و تخلع. شاطر بس تنزل جوا. انا لو اعرف انك غشيم كنت شديته برا.
انا : طب والعمل نعرف منين ان حصل ولا ايه.
سعاد : يعني لو حصل هتعمل ايه.
انا : متقوليش كدا مش هيحصل حاجه.
سعاد : لو حصل. هتبيعني و تسيبني مع اللي في بطني؟
انا : يووه انا غلطان اني جيت اصلا. يبقا انتي قاصده تعملي كدا.
سعاد : طب اقعد اتنيل يا مدهول. انا واخده وسيله اصلا (ضحكت)
انا : وسيله ايه؟
سعاد : يعني مانع للحمل يا مغفل (ضحكت)
انا : اومال قعدتي تخوفي فيا ليه كدا. حرام عليكي.
سعاد : علشان اعلمك تمسك نفسك يا غشيم...
انا : حرام عليكي بجد.
سعاد : المهم الاجازه بتاعتك السبت. اعمل حسابك السبت الجاي من بدري بقا و هظبط ليك الجو. هتلاقي ساميه هنا. ماشي؟
انا : ماشي
سعاد : وتكلم فاطمه بقا على شغل ساميه معاها.
انا : ماشي. همشي انا علشان امي زمانها رجعت..
سعاد : ماشي يا راجلي (ضحكت)
(طلعت فوق و فتحت الباب وشويه لقيت الباب بيخبط)
ام محمود : انت كنت فين. مطلعتش ليه. لو مش عايز قول بس متسبش الناس تتعشم فيك انا : انا رحت مشوار ضروري نسيته كانت أمي قالت لي عليه. و معرفتش اطلع اقولك.
ام محمود : طب تعال يلا فوق.
انا : خليها يوم تاني بقا اصل امي زمانها راجعه. راحت مشوار وممكن ترجع.
ام محمود : براحتك. بس انا كدا فهمت. ومش هرمي نفسي تاني عليك. سلام..
(قعدت افكر. اعمل ايه في كل اللي حواليا دا و ظهر مره واحده. دخلت استحميت و نمت و صحيت على صوت امي.)
امي : واد يا عماد انت نايم لغايه دلوقتي. مرحتش عند عمك ليه.
انا : مليش مزاج. انتي كنتي فين.
امي : هو انت هتحقق معايا ولا ايه. انت من امتى بتسأل.
انا : انا بسأل عادي يعني. يوم اجازتك بتروحي السوق. انهارده مش راحه السوق.
امي : ملكش دعوة.. انا جبت اكل من برا وانا راجعة. ياريت يطمر فيكم
انا : مالك يا أمه مخنوقه ليه. مش طايقه حد..
امي : مفيش حاجه. قوم كل يا بني. قوم.
انا : هو مش انتي قلتي مفيش بينا أسرار. انتي متغيره معايا ليه.
امي : عماد انا مش ناقصه. سيبني في اللي انا فيه.
انا : حاضر يا أمه. براحتك. هتغدي معاكي و مع فاطمه لما ترجع.
امي : انا اتغديت و اختك لسه شويه عليها قوم انت اتغدى.
(قمت اتغديت و استغربت من امي. مخنوقه ومش طايقه نفسها هو عمل معاها ايه. جه في بالي انه ممكن يكون عمل معاها زيي و صورها وعلشان كدا مخنوقه. اصل مش معقول تكون مخنوقه انه نام معاها وهي راحه وعارفه كويس هيحصل ايه. ازاي مجاش في بالي حاجه زي دي. شويه وفاطمه رجعت و امي كانت نامت وقفلت علي نفسها)
فاطمه : فيه ايه مالك ضارب بوز ليه.
انا : امك راحت انهارده لعلي.
فاطمه : وايه الجديد ما دا معروف انه هيحصل
انا : راجعه مش طايقه نفسها و قفلت على نفسها.
فاطمه : ليه هي عارفه انه غرضه كدا
انا : دا اللي انا مستغرب ليه. فكرت انه ممكن يكون عمل معاها نفس الفيلم. صورها و هددها بيه.
فاطمه : اه صح. مجاش في بالي الموضوع دا. وايه العمل.
انا : مش عارف. بس لازم نعمل اللي اتفقنا عليه. انا عرفت ان عاطف بيجي كل اسبوع يوم التلات.. هظبط انا مكان يتحط فيه الكاميرا من غير ما حد يشوفها و نعمل اللي اتفقنا عليه
فاطمه : البت هتجيب الكاميرا بكرا و تعلمني عليها. وانا اجازتي التلات. بص. يبقا اعلمك عليها الاتنين بالليل قبل ما تنزل الصبح. اتفقنا؟
انا : تمام. اتفقنا.. فيه حاجه عايزها منك تاني
فاطمه : انت اتجننت ولا ايه. امك جوا.
انا : يا بنتي امي ايه و اتجننت ايه. دا طلب تاني.
فاطمه : أنجز عايزه اتغدى و استحمي.
انا : انتي كنتي وعدتي ساميه انك هتشغليها في الكوافير معاكي؟
فاطمه : اه مين اللي قالك. ااااه صح.. انهاردة اجازتك. الشرموطه طلعت عندك هنا.
انا : يا بنتي ولا شفتها. دا امها اللي كلمتني وقالت الظروف وحشه و انا عارفه انها مزعله فاطمه. وطلبت مني اكلمك تاخديها معاكي.
فاطمه : انسى اني اخد الوسخه دي الشغل. مع انهم عايزين وحده تشتغل اخر النهار.
انا : علشان خاطري يا فاطمه. امها كانت بتترجاني وتقولي الظروف. معلهش سامحي المره دي. ولو حصل اي حاجه انا اللي هقولك اعملي اللي تحبيه..
فاطمه : غريبه يعني. سعاد توقفك و انا لا. ما كانت قالت ليا مباشر.. وانت يعني مصمم ليه. الموضوع فيه سر. لما ابقا اعرفه ابقا أوافق ولا أرفض.
انا : هقولك بعدين.
فاطمه : يبقا ردي بعدين برضو. ارحمني بقا انا جعانه و حرانه.
(دخلت استحميت و اتغدت و اليوم عدي و انا رحت الشغل و رايح مخنوق ان علي المفروض ينيكني انهارده و انا مبقتش طايق شكله من اللي عمله. بس جه و مطلبش مني حاجه و قام مشي. قلت كويس.. وقالي لو عايز تروح بدري روح لاني مش راجع انهارده.. وانا ما صدقت قفلت المكتب بتاعه و سلمت المفتاح و روحت وانا مروح قابلت عاطف)
عاطف : عامله ايه يا عروسه. اخبارك مع العريس.
انا : كويس انت فينك مش بتيجي يعني.
عاطف : انا جاي يوم التلات. اعمل حسابك اني بجي يوم التلات علطول. ولا عايز تشفط الراجل لوحدك.
انا : لا يا عم تيجي و تنور..
عاطف: انت راجع بدري ليه.
انا : لا انا رايح اجيب حاجه و راجع. عايز حاجه؟
عاطف : لا يا عروسه بالسلامه.
( قلت فرصه اتسحب من غير ما حد يشوفني واطلع لام محمود علشان متزعلش مني. وبصراحه انا ارتحت معاها اكتر من سعاد. اللي معرفش هي بتخطط لايه. وطلعت وخبطت على الباب وفتحت سناء اتخضيت)
انا : ازيك يا سناء.
سناء : ازيك يا عماد. وازاي فاطمه.. انت عايز حاجه؟
انا : لا مش عايز. اقصد كنت عايز ااااا
سناء : مالك متلخبط ليه.
انا : لا ولا حاجه. هي أم محمود فين.
سناء : دي راحت تجيب حاجه وراجعه علطول. عايزها في حاجه؟
انا : لا خلاص لما ترجع بقا.. انتي سبتي الشغل ولا ايه.
سناء : لا بشتغل بس انهارده بروح بعد الضهر. شويه كدا وانزل. انت كنت عايز ايه من امي
(وفجأة طلعت ام محمود من على السلم..)
ام محمود : ازيك يا عماد. عاش من شافك. انت واقف برا ليه متدخليه يا بت انتي ينفع كدا.
سناء : هو لسه مخبط دلوقتي. اتفضل يا عماد.
ام محمود : لسه فاكر يا عماد. دا انا بقالي اسبوع طالبه منك تيجي علشان المشوار بتاع ابو محمود. مكنش العشم.
(مبقتش فاهم ارد واقول ايه. بس عرفت انها بتحاول تصلح الموقف و تخترع اي سبب لطلوعي)
انا : معلهش يا ام محمود انا اول ما فضيت جتلك علطول. قوليلي مشوار ايه.
ام محمود : لا خلاص. ما انا رحت وخلصت. كان أبو محمود باعت حاجه و عايز يوصلها لبيت زميله في الشغل.. ما تعملي حاجه يا بت انتي لعماد يشربها دا بقاله مده مطلعش عندنا.
سناء : اعملي انتي يا أمه علشان لسه هركب مواصلات و ممكن اتأخر عن الشغل. سلام يا عماد وابقى سلم على فاطمه وخالتي ام عماد.
انا : سلام يا سناء.
( نزلت سناء وقفلت ام محمود الباب وراها).
ام محمود : ايه اللي جابك انهارده مش المفروض في الشغل.
انا : خلصت شغل بدري قلت اجي علشان شكلك زعلتي امبارح.
ام محمود : مش المفروض تقولي بدل اللي حصل دا. اهي هتقعد تلف دماغها و تسأل نفسها انت جاي ليه وهي عارفه ان ابوها مبعتش حاجه. المفروض تعمل حساب اني متجوزه وعندي بنت علي وش جواز. احنا متفقين على ميعاد. يوم الحد و التلات هي بتروح بعد الضهر. علشان تعمل حسابك. وبعدين انا مين اللي قالك اني موافقه اصلا اني اكلمك تانى بعد اللي حصل
انا : صدقيني غصب عني. ما انا جيت انهارده اهو لو انا مش عايز مكنتش جيت.
ام محمود : مش مطمنه ليك بس هعدي المره دي.
انا : متزعليش بقا علشان خاطري.
ام محمود : خلاص مع اني المفروض ازعل. لما اقعد مستنيه و مشتاقه كدا و بعدين الاقيك متجيش و انزل اقولك تعال معايا تقولى خليها يوم تاني و تكسر بخاطري المفروض متلمسش جسمي تاني. بس اعمل ايه. قلبي متناك.. (ضحكت)
انا : يا ستي حقك عليا. وانا عندي استعداد اعمل اي حاجه علشان اصالحك..
ام محمود : انا عايزه تكون ليا لوحدي. انا عارفه ان فيه بنات حلوين وانا ست كبيره وجسمي مليان. بس بقول يا بت يمكن يهواكي و يفضل معاكي علطول. علشان كدا كنت عايزه اشرب من دمك أمبارح. قلت من اول مره وزهق كدا. يمكن علشان يا بت مكنتيش مروقه نفسك.. و امبارح كنت زي العروسه علشان خاطرك. اتفاجئت انك مش عايز.
انا : انا لو مش عايز مش هكون هنا دلوقتي. بالعكس انتي اكتر واحده دخلت عقلي
ام محمود : يعني انت جاي علشان وحشتك؟
انا : اه طبعا و بعدين خفت تفهمي كل الكلام اللي قلتيه دلوقتي.
ام محمود : طب ما تيجي جوا على السرير. دا انا جبت قميص نوم ايه. عريان خالص علشانك. وجبت ليك كلوت سبعه زي البنات الصغيره يا سيدي. بس قولي صحيح. انت كنت عمال تبص على بنتي كدا ليه. يكونش عقلك بيوزك على حاجه. اوعي تفكرها زي ساميه. اوعي يا واد.
انا : لا والنعمة ما حصل هو انا يعني اللي كنت عملت كدا في ساميه.. انا بس مشفتهاش من زمان و لقيتها كبرت و اللبس بتاعها اتغير و بقت قمر زيك كدا.
ام محمود : اومال مش لازم تلبس و تتشيك وبعدين دي شغاله في مشغل ملابس. اتجدعن انت و انا اخطبها ليك.
انا : اتجدعن ايه انا محلتيش حاجه. ولا سكن ولا فلوس ولا اي حاجه.
ام محمود : بكره تتعدل المهم ملكش دعوة بيها. اوعي تفكر علشان بنتي انا مش هغير. انا بغير من هدومي وماصدقت لقيتك.. اصبر البس القميص بس لف وشك الناحيه التانيه..
(قامت و انا عملت نفسي مداري وشي و لما وقفت اديتني ضهرها و وشها للدولاب و بدأت تقلع الجلابيه و القميص وفضلت بالكلوت ولقيتها بصت لورا وضحكت. لفيت وشي عادي و لقيتها بتقلع الكلوت و بتوطي و لقيت كسها من ورا ظاهر. ناعم خالص و طيزها كبيره قوي و مسكت الكلوت السبعه و بدأت تلبس. ضيق على طيزها بس لم لحم طيزها من فوق و طيزها بقت مدوره فيه قوي و مسكت القميص الأسود وبدأت تلبس. القميص شفاف وضيق خالص وقصير فوق الركبه و رافع صدرها لفوق من غير سنتيانه. و وقفت قدام المرايه و لفت شعرها و بدأت تحط عطر و ترفع دراعها وتحط و لقيتها بتحط احمر على شفايفها. و لفت وشها ليا. لقيت حاجه تانيه خالص وبدأت اقلع التيشيرت والبنطلون وفضلت بالكلوت وهي قربت و لقيتها وطت على السرير و صدرها مزنوق و نصه ظاهر و لقيتها قلعتني الكلوت وبدأت تمسك زبي و تلعب في بيوضي وبدأت تقرب وشها منه وبدأت تبوسه و تمص وتلحس كل حته فيه وانا مديت ايدي وبدأت احط ايدي من تحت القميص على بزازها رفعت راسها و نزلت حملات القميص و صدرها أتعري و سقط لحمه لتحت و نزلت تمص وانا بدعك في صدرها وشويه و طلعت فوقي و انا بين رجليها و نزلت بصدرها على وشي وبدأت ابوس بزازها والحس و امص حلمات بزازها وايدي من ورا بتحسس على طيزها و بدأت احط ايدي من تحت الكلوت بتاعها و اوصل لخرم طيزها و ادعك فيه. و اضغط و ابعبص)
هي : احححح بتبعبص طيزي يا عماد. اووووف براحه فكرتني بأمك واحنا بنعمل لبعض حلاوه كانت دايما تبعبصني بعبوص كدا اووووف ارضع قوي يا عماد اعصر بزازي قوي يااااااه قلعني بقا الجو حر و عرقانه..(رفعت جسمها و انا رفعت ضهري وبدأت اقلعها القميص و لحمها الطري بيترج وصدرها بيترفع مع القميص وانا برفعه و ينزل يسقط و يترج على صدرها و باطها بيلمع بعد الحلاقة وهي بتحك كسها من فوق الكلوت على زبي و نار كسها حاسس بيها على لحم زبي نيمتها على ضهرها وفتحت رجليها و بدأت أقرب من كسها و شفايف كسها مليانه في الكلوت وظاهر الفرق بتاع كسها بين الشفايف و مايه كسها ظاهره على الكلوت في منظر يهيج الحجر بدأت ابوس مكان كسها على الكلوت و أشده على جنب و الحس جمب افخادها وأطراف شفايف كسها ولحم كسها و نار طالعه منه وهي بدأت تشد الكلوت لتحت وانا شديت الكلوت من رجليها و نزلت زي المجنون على كسها كأني جعان ولقى اكل بدات الحس كل حته فيه)
هي : اااااه يا كسي.. الحس كسي قوي. لعب لسانك عليه قوي. هيحانه قوي يا عماد. هموت من امبارح عليك وعلى زبك. اوووووي يااااااه اووووووف لعبه جوا. احححح غرقان قوي.. بعبصني يا عماد زي من شويه..
انا : فين.؟
هي : انت عارف انت بعبصت فين من شويه.
انا : قولي فين
هي : في صورمي يا واد. دخل صباعك في صورم طيزي بقا. وانت بتلحس..
انا : طب ما تديني طيزك لفوق و تلفي نفسك و انا اعملك حاجه احسن من البعبصه.
هي : قصدك ايه؟ عايز تنيكني في طيزي؟
انا : اه احسن من البعبصه.
هي : لا يا اخويا. دا انا كان ليا واحده صاحبتي جوزها اداها من ورا عورها. انما بعبصه ماشي. عايز تدخل زبك في طيزي. دا انا بتوجع شويه من الصباع. لكن الكس واسع و بياخد ويدي.
انا : انا نكت ساميه في طيزها. هي محكتش ليكي؟.
هي : لا محكتش. معقول البت ساميه بتاخد من ورا. دي طيزها مش كبيره يعني. استحملت ازاي. مش معقول.انت بتقول كدا علشان تنيكني انا من ورا.
انا : اومال عاطف الخول دا بيتناك في طيزه ازاي.
هي : طب دا راجل ويستحمل لكن انا ست ممكن اصوت ونفضح نفسنا.
انا : انا هعمل براحه خالص و لو وجعك قوي هشيله. غير ان خرمك اصلا بياخد ويدي مع صباعي وانا بدخله. يعني خرمك مش ضيق . وزبي مش عريض. قلتي ايه. جربي
هي : مش عايز تعرف مين صاحبتي دي. (ضحكت)
انا : مين؟ انا اعرفها؟
هي : اه. بس بلاش بقا. (ضحكت)
انا : مين هي.
هي : اصل تزعل مني
انا :ايه اللي يزعل.
هي : هقولك بس دا سر بينا.
انا : ماشي وبعدين اي حاجه بينا سر اصلا.
هي : امك هي اللي بتكلم عنها.
انا : و ابويا اللي عمل كدا؟
هي : تفرق يعني؟
انا : اه تفرق انا عايز اعرف كل حاجه زي ما بقولك كل حاجه.
هي : لا مش ابوك. حد تاني.
انا : مين يعني؟
هي : مش هتقول لحد؟
انا : بلاش كل شويه تسالي السوال دا.
هي : ماشي هقولك. اللي عمل كدا الدكتور اللي كانت شغاله معاه قبل الأخير دا. كانت امك بتحبه. بس كان ابوك طفشان اصلا..
انا : وبعدين اتعورت ازاي.
هي : نزلت ددمم من طيزها. و خدت كريمات بقا و علاج.
انا : هي اللي قالت ليكي.؟
هي :يا ابني انا وامك كنا طيزين في لباس زي ما بيقولوا. لولا الناس الوسخه وكلامهم اللي خلانا نبعد عن بعض شويه.
انا : كلام ايه.؟
هي : مش مهم بقا دا كلام فات وعدي.
انا : عايز اعرف برضو.
هي : قالوا انها بتتناك من جوزي. علشان احنا أصحاب وكدا. بس والنعمه ما حصل الكلام ده. هو انا جوزي نافع اصلا. بس قالوا انها ماشيه معايا علشان توقع جوزي و انا قلت للناس حرام عليكم. بعدها بقا العلاقه مبقتش زي الاول علشان كلام الناس. فهمت.
انا : ماشي. يعني مش عايزه تجربي؟
هي : هتعمل براحه ولما اقولك وقف توقف؟
انا : اه طبعا.
(لفت جسمها و رفعت طيزها و انا وراها و بدأت افتح اللحم عن بعض و اشوف فتحة طيزها الناعمه بعد ما روقت نفسها و قربت وبدأت الحس وابوس و اتف على حرمها و ادخل صباعي و يدخل بسهوله. دخلت صباع تاني براحه و بدأت الف الاتنين و خرمها بدأ يوسع و بدأت احس انها اتناكت قبل كدا. وقفت وراها و بدأت اضغط على ضهرها وهي تنزل طيزها لتحت و هي بتفتح رجليها و بدأت ادعك زبي حوالين خرمها و بدأت اثبته على الخرم و اضغط واحده واحده و ابعد و اضغط و ابعد واضغط اكتر وبدأت ادخل راس زبي بين عضله الخرم)
هي : اححح براحتك كدا. زبك اتخن من صوابعك. عماد خليك واحده واحده ايوا كدا براحه اووووف دخل براحه كمان بشويش ايوا كدا. ااااااح حسيت بيه جوا اهو. على أقل من مهلك حرك براحه بقا آآآآآآه براحه بيوجع طيزي دخل براحه دي اول مره اخده من ورا في طيزي. اووووف حلو قوي يا عماد طيزي مليانه حركه براحه خالص. كمان. نيكني بقا على مهلك آآآآآآه دخل كمان. وصله للآخر بس على مهلك. ااااااح ااااااح ااااح اح اح اح بيحرق قوي بس حلو. اوعي تنزل في طيزي انا عايزه اتناك في كسي لسه. آآآآآآه غير بقا.
انا : اغير ايه؟
هي : اديني في كسي تعبانه قوي عايزه ارتاح.. اديني في كسي من ورا بس نيك جامد وبسرعه علشان احس بيهم وانا بجيبها
انا : اطلعه من طيزك احطه في كسك كدا من غير ما اغسل.
هي : اه صح اغسله احسن يكون مش نضيف. جدع يا عماد.
(دخلت الحمام اغسل زبي و اغسل وشي من العرق و انا بلف لقيت سلة الغسيل الوسخ مش عارف ليه جالي فضول اقلب فيه و اشوف حاجه تخص سناء و قعدت ادور لغاية ما لقيت كلوت سناء و فردته اتفرج عليه و اتفرج على مكان كسها على الكلوت لقيت لون اصفر فاتح و انا بقربه من وشي لقيت صوت ام محمود بتنده عليا حطيت الكلوت مكانه و قررت اخده وانا خارج بعد ما البس هعمل نفسي هفك مايه وادخل اخده.. خرجت و دخلت الاوضه لقيتها نامت على ضهرها.)
انا : انتي مش قلتي عايزه في كسك من ورا.
هي : اه بس ضهري وجعني من الفلقسه يا اخويا. بتعمل ايه كل دا. كل دا بتشطف زبك.
انا : اه. لفي يلا علشان اتأخرنا ممكن محمود يجي.
هي : ما يجي هو فاهم ايه العبيط دا. انت تقلق بس من سناء لأنها لو شافت مش هعرف احكمها تاني. أما اشوف لما ترجع وتسأل هقولها ايه. سيبها بظروفها.. يلا ساعدني كدا اعصابي سابت وطيزي وجعاني..
( رحت اشدها من ايدها علشان تقوم لقيتها شدتني عليها وحضنتني قوي و بدأت تبوس فيا و تقولي اوعي تسيبني تاني انا مش هقدر ابعد عنك تاني يا عماد. بدأت ابوس فيها و انام فوقها و لحمي فوق لحمها و هي بدأت تمسك زبي عرفت انها مش قادره على الوضع التاني.. مسكت زبي وبدأت تدخله في كسها وانا بدات احرك نفسي و زبي جوا كسها و انيك فيها)
هي : اححح نيكني قوي. قطعني نيك بزبك. اوووووي يا عماد. اووووف نيكني جامد قطع كسي المتناك دا آآآآآآه اااااه نيكني اووووف بسرعه بسرعه بسرعه آآآآآآه هجيب هجيب اااااه اممممم
(نزلت شهوتها وانا طلعت زبي في آخر لحظه و نزلت على بطنها و نمت فوقها. بعد شويه قمت و بدأت البس و هي لبست و خرجنا من الاوضه وافتكرت الكلوت بتاع سناء. قلتها هدخل الحمام. دخلت واخدته في جيبي و غسلت وشي وخرجت و نزلت خبيت الكلوت تحت المرتبه بتاعتي و قعدت.. وقعدت افكر في كلامها عن امي.. وان امي مش اول مره تتناك من سيد بتاع السوبر ماركت اكيد فيه أسرار كتير معرفش عنها حاجه.اتضايقت قوي. لكن كل همي هو على و اني لازم امسك عليه حاجه زي ما هو ماسك عليا انا وامي.. و فات اليوم و نزلت الشغل تاني يوم و على دخلني الاوضه و ناكني في طيزي بس انا مكنتش مبسوط ولا مستمتع وانا بعمل كدا تحت التهديد. و خلصت شغل ورجعت البيت بدري كانت فاطمه اجازة)
انا :عملتي ايه في موضوعنا.
فاطمه : جبت الكاميرا بالعافيه انهارده. بقالها يومين بتعلم فيا. بس وافقت على يومين بس.. فيه مشكله دلوقتي.
انا : ايه المشكله؟
فاطمه : المشكله. انك عايز كارت تحط عليه اللي هتسجله و كارت تاني علشان تنسخ عليه و تديه للكلب دا علشان تعرفه انك ماسك عليه الموضوع.
انا : ومين اللي هينسخ. انتي بتعرفي؟
فاطمه : لا بس البت دي بتعرف. بس ممكن تشوف اللي عليه. وبعدين الكروت دي هنجيب فلوس ليها منين.
انا : مش انتي معاكي فلوس. وانا معايا خمسين جنيه. تتصرفي وبعد كدا انا هرد الفلوس كلها.
فاطمه : وانا مالي يا اخويا هو مصورني انا علشان ادفع؟
انا : هو انا مش اخوكي ودي امك. انتي مش هتعملي حاجه كدا علشان اخوكي وامك؟
فاطمه : ما انا عملت اهو و جبت الكاميرا. بعد كدا بقا مليش فيه. اتصرف انت.
انا : علشان خاطري يا فاطمه. طب علشان خاطر امك حتى. وهرجع الفلوس تاني.
فاطمه : خلاص خلاص. انتوا اصلا مفيش من وراكم غير الفقر. انزل شوف اي محل و اشتري منه. داهيه تاخدكم.
(نزلت اشتريت و علمتني اعمل ايه بالظبط و عدي اليوم وحسيت ان امي متغيره و ساكته طول الوقت. وتوقعت انه بسبب على واللي عمله. و نمت وصحيت بدري و اخدت الكاميرا و حطيتها في مكان يصور الاوضه كلها من الجنب و داريتها و شغلتها وبعد شويه على جه و بعد ساعة عاطف المتناك جه. ودخلوا جوا و بعد شويه خرجوا وعلى بيطلع فلوس يديها له. وانا دخلت قفلت الكاميرا و خبيتها في حاجتي و كنت مبسوط على الآخر و فات اليوم وروحت و لقيت فاطمه وامي لسه مجتش. فاطمه شغلت الفديو و قعدت تتفرج وتضحك على عاطف وهو لابس قميص نوم و لما قلع و طيزه بانت و كانت المفاجأة اللي خليتني انا و فاطمه نبص لبعض من غير كلمه. على مش بس بينيك عاطف. لا عاطف كمان بينيكه زي ما عمل معايا بالظبط..)
فاطمه : احا يا عماد. دا بيتناك هو كمان
انا : غريبه قوي. اول مره اعرف.
فاطمه : عارف دا معناه ايه؟
انا : معناه ايه.؟
فاطمه : مش اننا نهدده ان التصوير دا قصاد دا بس
انا : اومال ايه تاني.
فاطمه : دا احنا ممكن نطلب منه أي فلوس أو أي حاجه وهو مش هيقول تلت التلاته كام.. بيتناك غير انه بينيك خالص.. دي يدفع فيها نص فلوسه.
انا : واحنا مالنا بفلوسه. احنا عايزينه يعرف بس انه مش بيهددنا ولو عمل كدا هنهدده هو كمان..
فاطمه : انت عبيط ولا ايه. دي فرصه وجت تحت ايدنا. وهو ابن متناكة يستاهل. و راجل غني قوي. دي فرصتنا اننا نمسك فلوس ولا نحلم بيها... بس انت تسمع كلامي.
انا : احنا كدا هندخل نفسنا في مشكله كبيره. و احنا غلابه. مش قد الناس دي يا فاطمه.
فاطمه : علشان كدا لازم نقول لأمك كل حاجه. وهي هتحلب الراجل دا.
انا: انتي عايزه امي تعرف اني أتنكت يا فاطمه. هو دا السر اللي بينا
فاطمه : ما انت عرفت انها بتتناك. يا بني انت اهبل ولا عبيط. انت مفكر امك ماشيه على السطر. ولا قاعده طول السنين دي محافظه على نفسها. انا بس اعرف اتنين امك كانت مرافقاهم.. فوق بقا من الغيبوبه دي. اذا كانت مكنش عندها مانع تنام معاك وانت ابنها شوف بقا تعمل ايه برا... احنا هنقولها الموضوع بصراحه. اقولك سيب الموضوع دا عليا..
انا : ولو طردتني اعمل ايه انا.
فاطمه : انت هيبقا معاك الكارت. وهي بتموت في الفلوس. اذا كان من اول يوم وافقت تتناك منه علشان ملاليم.
انا : ماشي خلاص.
فاطمه : اي مصلحه تطلع من المتناك دا انا ليا فيها زي ما ليكم فيها. انا هخلي البت صاحبتي تنسخ دا على دا و يبقا معانا الاتنين. و اكلم امك و نشوف هنعمل ايه.
انا : انتي ابليس يا فاطمه. اتعلمتي كل دا فين.
فاطمه : الفقر بيعلم يا حبيبي.. انا مش اقل من اي ست بتيجي عندي الكوافير. انا احلي منهم كلهم. بس هما أهلهم معاهم فلوس وانا لا. بس مش هفضل كدا. لازم تتغير الظروف دي....
انا : اتفقنا..
فاطمه : بس معرفش انك هتخلف اتفاقك و تخبي عني حاجه.
انا : اخبي ايه. مش مخبي حاجه.
فاطمه : مش هتبطل بقا شغل اللف والدوران دا. انت ناسي اني اجازه انهارده و عليا تنضيف الشقه.
انا : لا فاكر. ايه اللي حصل.؟
فاطمه : اللي تحت المرتبه بتاعتك دا ايه.
(انصدمت و نسيت اني سايب الكلوت بتاع سناء تحت المرتبه وهي اكيد شافته وهي بتنضف وتروق.. ومبقتش عارف اقول ايه.)
انا : ااااه هقولك بعدين لأن الموضوع كبير.
فاطمه : بتاع مين الكلوت دا. بتاع ساميه طبعا. و سايبه الكلوت الوسخ هنا ليه. بتغسلها الكلوتات يا علق ولا ايه.
انا : والنعمه ما حصل ولا ساميه دخلت هنا من يومها.
فاطمه : اومال بتاع مين؟
انا : بتاع سناء. ارتاحي بقا.
فاطمه : احيييه. انت بتنيك سناء هنا هي كمان.
انا : ولا عمري لمستها. قلتلك الموضوع كبير محتاج يوم كامل نقعد نتكلم فيه خلينا بس في اللي احنا فيه.
فاطمه : امك لسه شويه عليها. احكي..
انا : انا نمت مع ام محمود و انا هناك امبارح شوفت سناء قبل ما تنزل الشغل وانا في الحمام اخدت الكلوت بتاع سناء
فاطمه : معقول؟ ازاي حصل الكلام ده و امتى و كنت ناوي تقولي امتى ولا مكنتش ناوي..
انا : الموضوع كله جه صدفه زي موضوع سعاد ام ساميه برضو.
فاطمه : سعاد كمان.. دا انت قاعد للنسوان في السكن بقا و صدفه ازاي دا كله. صحيت من النوم لقيتك راكب عليهم من غير سابق كلام (ضحكت)
انا : ام محمود سمعتني بكلم ساميه على السلم و تاني يوم كنت قاعد تحت لقيتها جايبه حاجات من السوق و طلعت معاها اوصلها بالطلبات و حصل اللي حصل. يوم الاجازه بتاعتي كنت متفق معاها و اتاخرت و مطلعتش وهي نزلت و قلتلها انا جاي وراكي علشان الناس محدش ياخد باله و انا طالع لقيت سعاد بتنده عليا ولقيتها عارفه لأنها طلعت فوق ورانا و اتجسست وسمعت الكلام و عارفه كمان موضوع عاطف و عارفه اني نمت مع بنتها و طلبت مني مروحش لام محمود تانى و نمت معاها. عايزه تعرفي ليه تاني..
فاطمه : كل دا في الأيام دي بس. شوف النسوان الهايجه الممحونه وانت طبعا مش هتقول لا. شايل زبك في جيبك و ماشي. ينيلك يا عماد. دا لو امك عرفت هتقطع الشراميط دول بالسكينه..
انا : هو انتي هتقولي حاجه لأمك. تصدقي انا غلطان.
فاطمه : متخفش يا زفت انت. مش هقول بس مش عايزه النسوان تستقطعك و تتسلى عليك و كل واحده تسحبك من التانيه.. طب و ايه موضوع سناء. جايب كلوت وسخ تعمل بيه ايه..
انا : معرفش. انا دخلت الحمام لقيت سلة الغسيل قلبت فيها لقيته فكرت اخده.
فاطمه : بتحبها ولا ايه. اصل مفيش حد يعمل كدا الا اذا كان بيحب صاحبة الحاجه..
انا :لا مش بحبها. اقصد عادي يعني. مجاش في بالي. انا كنت طالع لأمها و مشفتهاش من زمان و لقيتها اتغيرت خالص. لبس وجسم وشكل. انا كنت برجع من الشغل متأخر و اتغدى و انام علشان صاحي بدري. مكنتش مفكر أن في الوقت القصير دا البت تتغير..
فاطمه : اممم انت اساسا من زمان كنت كل شويه لازق عندهم وتلعب معاها. يعني انت بتحبها.
انا : يا بنتي بقولك بنيك امها هحبها ازاي ولا اتجوزها ازاي أصلا لو ينفع..
فاطمه : يعني ايه؟ اومال معنى الكلوت دا ايه. انت هايج عليها. قولي كدا. عايز توصل للبت. طب ما تقول كدا من الصبح ولا مكسوف.
انا : مش وقته.. بعدين.
فاطمه : تديني كام وانا اخلص الموضوع دا.
انا : هو انا معايا فلوس خلاص. انتي اخدتي كل الفلوس.
فاطمه : مش لازم فلوس. هحتاج منك حاجات بعد كدا. بس افتكر الجمايل اصل كترت خالص. المهم سعاد اللي طلبت منك انك تكلمني على شغل ساميه.؟
انا : بصراحه اه.
فاطمه : بعينها الموموس دي.. لكن لو عايز تشغل سناء معايا ماشي. أعرض على امها وقولي. و سيب ليا الموضوع ده
انا : اشمعنى سناء يعني؟
فاطمه : ملكش دعوه. انا قلتلها قبل كدا و قالت امي مش موافقه. خليها انت توافق و انا اخليك توصل ليها. قلت ايه؟
انا : ماشي. و اعمل ايه مع سعاد. ممكن تفضح الدنيا..
فاطمه : محدش بيصدقها اصلا ولا بيتكلم معاهم في الحته. بسبب سمعتهم الطين. و متخليش حد يهددك تاني. فاهم؟
انا : ماشي.. امك شكلها طالعه اهي. هتقولي ليها الوقتي ولا ايه.
فاطمه : اقعد انت ساكت وانا هتكلم.. قوم افتح.
(دخلت امي و وشها مقفول كالعادة من يوم ما راحت لعلي).
فاطمه : اعملك تاكلي يا أمه؟
امي : اه جهزي عقبال ما اشطف جسمي بشويه مايه..
(امي دخلت تستحمي و طلعت و اتغدت وقعدت تسرح شعرها)
فاطمه : عايزه اتكلم معاكي في موضوع يا أمه بس خلي خلقك واسع للآخر.
امي : ااااه شكل فيه مصيبه. انا عارفه اني مش هرتاح غير في القبر..
فاطمه : شايفه. لسه مقلتش كلمه و طلعتي فيا ازاي.
امي : ما تقولي يا بت انتي فيه ايه.
فاطمه : عايزاكي تتفرجي على حاجه.
امي : حاجة ايه.؟
فاطمه : اتفرجي بس خليكي للآخر
( امي مسكت الكاميرا وقعدت تتفرج و بوقها مفتوح و حاطه ايدها على صدرها من المفاجأة.. و فضلت تتفرج لغايه ما لقيت على بيتناك و فتحت عنيها على الآخر)
فاطمه : يا لهوي يا لهوي. ايه دا. ومين اللي جاب الحاجات دي.
امي : احنا اللي عملنا كدا انا و عماد. علشان خاطر عماد و علشان خاطرك
امي: خاطر عماد و خاطري يعني ايه مش فاهمه؟
فاطمه : ما عماد عاطف لعب عليه لعبه و ضحك عليه وهو بيهدده و اخده للراجل دا َوضحك عليه برضو و بعد ما قلع صوره وبعدين هدده انه لازم يوصل ليكي و عماد مكنش قدامه حل غير انه ياخدك. ولما عرفنا انك هتقابليه و لقيناكي جايه قرفانه عرفنا انه ممكن يكون صورك وهدد برضو. فكرنا نمسك عليه حاجه زي ما هو ماسك علينا..
امي : ايه دا كله.. مين قالك انه صورني. ولا هدد. و ازاي صور اخوكي... تقصدي صوره وهو بينكه.. يا لهوي يا لهوي.
فاطمه : اهدي بس يا أمه و فهمينا. هو عمل معاكي ايه. ومالك من يومها قرفانه؟
امي : مقلش انه صورني.. انا قرفانه لانه ندل وابن كلب.
فاطمه : عمل معاكي ايه؟
امي : انا رحت الشقه زي ما متفقه معاه انضفها وكدا مع اني عارفه غرضه. لكن شويه ولقيته معاه ناس بيلعبوا و يشربوا و كانوا في اوضه تانيه. وبعد ما قلعت لقيتهم دخلوا...
فاطمه : عملوا معاكي مع بعض كلهم.؟
امي : لا. نصبوا القعده في الصاله وانا بخدم عليهم عريانه مقابل انهم محدش فيهم يفضح الدنيا ويلم الناس. انا أعملهم طلبات واصب ليهم خمره و أقف و كل واحد يبعبص. يمسك بزازي اوطى واوزع الورق .. لغاية ما حسيت اني كلبه وسطهم.. وفي الاخر كل واحد اداني فلوس ومشي. على بعدها دخل عايز ينام معايا رفضت و مشيت. دا اللي حصل.
فاطمه : ابن الشرموطه. بس انا واثقه انه صور كل دا. اللي يخليه يصور الرجاله. اكيد بيصور الستات. المهم احنا معانا رقبته دلوقتي. ممكن نعمل من وراه فلوس كتير و كدا كدا مش هيقدر يفتح بوقه بأي كلمه.. وهو معاه فلوس تسد عين الشمس..
امي : انا لو طولت اكله بسناني هاكله. بس مين الشيطان اللي فكر.
فاطمه : انا طبعا. هو المنيل دا يعرف يفكر في حاجه. ما ضحك عليكم انتوا الاتنين
انا : كدا يا فاطمه
امي : اتنيل على عينك. بقا شحط زيك يضحك عليه و يتناك.
انا :انا ماشي وسايب البيت كله ليكم و محدش هيشوف وشي تاني..
فاطمه : خلاص يا عمدة احنا بنهزر معاك.. مش انتي بتضحكي معاه يا امه.
امي : انا متضايقه انه ناكه. عاوز يبوظ الواد و يخليه متناك. دا انا هخلص القديم و الجديد عليه. اقعد يا عماد بطل هبل. ولا عايز تعمل زي ابوك. تطفش
انا : مش كل شويه انتوا الاتنين تتريقوا عليا. انا مبقتش صغير.
امي : ما علشان مبقتش صغير مينفعش حد يعمل معاك كدا. اقعد بس علشان نعرف هنعمل معاه ايه و هنطلب منه ايه.
فاطمه : احنا نطلب مبلغ كبير على بعض نطلع من الحته دي و نأجر في حته انضف او نفتح مشروع.
امي : لا احنا نطلب مبلغ على بعضه نحطه في التوفير و شهريه لينا و اخوكي كل شهر يروح يجيب الفلوس. هتطلعي من الحته تروحي فين. هو احنا نعرف حد..
فاطمه : نطلب كام يعني..
امي : مش عارفه.. هنفكر و نخطط. صحيح ممكن ناخد منه الشقه اللي قابلته فيها. شقه صغيره إيجار و قريبه و ناخد منه شهريه.
فاطمه : هو هيوافق على كدا. و احنا هنروح نسكن هناك وانتي لسه من شويه بتقولي احنا عارفين مين برا الحته؟
امي : الشقه دي تبقا لاخوكي عماد يتجوز فيها. و هنا يبقا ليكي انتي بس تدفعي إيجارها.
فاطمه : ازاي يعني يا أمه. هو انا هعمل ايه بالمخروبه دي. انت تدي لعماد المصلحه كلها وانا اشوف حد يبعبصني. لا مش موافقه. فلوس و تتقسم بينا.. واحنا فين وعماد جوازه فين. لاما نروح نقعد هناك كلنا و نسيب الحته هنا.
امي : طول عمرك كدا مش بتفكري غير في نفسك. دا اخوكي يا بت انتي. وبعدين خلاص هنروح نقعد هناك و نسيب هنا لعماد يتجوز فيها. فاطمه : طب وجهازي.. هنجيب منين.
امي : هطلع اسرح و اتناك و اجيب فلوس و أجهزك. ما احنا هنلم فلوس احنا التلاته و نجيب حاجه حاجه وبعدين انتي شايفه العرسان واقفين على السلم. جتك نيله.
فاطمه : تسلمي يا امه.. المهم مين اللي هيطلب الكلام ده.
امي : انا طبعا. بس لازم يشوف الفديو علشان يخاف. بس ممكن يخطف البتاعه دي مني.. مش عارفه اعمل ايه.
انا : يخطف ايه انتي مش هتاخديها. انتي هتاخدي كارت عليه الفديو و هو يشغل و يعرف فيه ايه و انتي تهددي بيه.
امي : حلو كدا.. اصلي حماره في الحاجات دي. اهم حاجه يكون معانا الفيلم و هو يشوف الفيلم.
فاطمه : هعملك نسخه منه بكرا وانا راجعه من الشغل.
امي : لا انتي تروحي تعملي و تجي على العياده .. وانا هاخد الفديو دا واروح وانت مترحش هناك بكرا. انت الشهريه بتاعتك هتجيلك وانت في البيت ولو عايز تشوف شغل تاني نشوف..
فاطمه : اتفقنا يا أمه.
( عدي اليوم و صحينا الصبح و انا فضلت قاعد و هما الاتنين نزلوا.. نزلت اشتري حاجه من الكشك و انا طالع لقيت سناء داخله السكن لابسه قميص بيتي قطن ضيق و طالعه قدامي على السلم. و الكلوت معلم من تحت القميص و لقيتني طالع وراها لغايه الباب بتاعنا وأخدت بالها ).
سناء : يخرب بيتك خضتني انا قلت مين اللي قاطرني من الشارع و طالع ورايا السلم.. ازيك يا عماد.
انا : تمام انتي عامله ايه. مرحتيش الشغل ليه.؟
سناء : انهارده واخده اجازه. و كدا كدا امي راحت لخالتي البلد ومحمود هيرجع من المدرسه مش هيلاقي حد يخاف يقعد لوحده..
انا :وانتي مش خايفه؟
سناء : انا بخاف من ضلي. بس كل شويه اعمل نفسي نازله اشتري حاجه واطلع لغايه ما الواد يجي. اومال انت قاعد من الشغل ولا ايه؟ امبارح والنهارده. هو فيه ايه. انت بتدلع ولا طردوك (ضحكت)
انا : لا فيه شويه مشاكل في الشغل كدا
سناء : اااه اومال انت كنت طالع عندنا ليه امبارح غريبه يعني.
انا : ما زي ما قالت امك. كانت عايزه تبعت حاجه لواحد زميل ابوكي في الشغل
سناء : اللي اعرفه ان ابويا مبعتش حاجه ولا عمره بعت حاجه وهيبعت ايه اصلا اذا كان هو شغال في حته مقطوعه. ما تقولي انت الحقيقه.
انا : حقيقه ايه. مفيش حاجه.
سناء : طب لما تبقا تعرف ابقا عرفني.. سلام
انا : استنى بس. هيكون فيه ايه يعني.
سناء : انت اللي تقول. و متخفش سرك في بير.
انا : طب تعالي ادخلي علشان السلم وحد يسمع.
سناء : مين اللي جوا عندكم؟
انا : مفيش حد.
سناء : و عايزني ادخل معاك و نبقى لوحدنا. لا يا اخويا. نطلع عندنا احسن. على الاقل محدش يجي يقول كدا ولا كدا..
انا : ماشي خلاص.
سناء : طب اطلع قدامي انا مش مطمنه ليك (ضحكت)
(طلعت انا وهي فوق و قعدت و هي عملت شاي وجت قعدت.)
سناء : قولي بقا كنت بتعمل ايه
انا : مفيش. امك سمعت كلام و قابلتني وقالت ابقا تعال عايزه اتكلم معاك في موضوع و انا جيت.
سناء : كلام ايه.
انا : اني ماشي مع ساميه وكدا. وانا فهمتها ان مفيش كلام من دا صح
سناء : وانت بتكذب عليها ليه..
انا : بكذب ازاي؟
سناء : اصل انا عارفه اللي بينك وبين ساميه منها هي
انا : كذابه طبعا. عايزه تلبسني مصيبه.
سناء : و فاطمه كمان كذابه. اصل سألتها وقالت إنها كانت بتلعب عليك و امك وقفتها عند حدها. انت بتكذب ليه يا عماد. و بعدين بقا لما قلت لأمي كدا قالت انت صادق و روح يا عماد.
انا : لا قالت إنها متأكده و حذرتني منها وانها ممكن تعملي مصيبه.
سناء : انا مصدقتش الأول. قلت عماد مستحيل. دا محترم وفي حاله لكن اتأكدت. وقلت ياما تحت السواهي دواهي (ضحكت)
انا : هي مره واحده بس.
سناء : انا اصلا مكنتش طايقه اشوف وشك. امبارح كلمتك بالعافيه.
انا : ليه يعني. ايه اللي يزعلك.
سناء : ما انت عديم الاحساس اصلا.
انا : ازاي مش فاهم.
سناء : ولا هتفهم. قوم روح يلا. و لساني مش يخاطب لسانك تاني.
انا : طب فهميني. انا زعلتك في ايه.
سناء : انك تبص لواحده كدا اصلا.
انا : خلاص متزعليش. انا والنعمه ما بقيت اشوفها اصلا.
سناء : يعني لو قابلتك ولا كانت خبطت عليك الوقتي كنت هتقولها لا. مش هعمل كلام من دا. انت كداب
انا : من امبارح بس وانا لو عملت البدع عمري ما أوافق..
سناء : اشمعني من امبارح يعني.. ايه اللي جد.
انا : لما شوفتك وانا بقالي فترة كبيره مشفتش وشك حتى.
سناء : ايه اللي حصل يعني. لما شوفتني.
انا : حسيت اني اااا
سناء : انك ايه؟
انا : اني مش عايز اعرف حد تاني غيرك. خصوصا بعد كلام امك معايا امبارح.
سناء : امي.؟ كلام ايه؟
انا : بس الكلام ده سر؟
سناء : قول يلا.
انا : قالت انت تتجدعن وانا اجوزك سناء.
سناء : وانت قلتها ايه..
انا : قلتلها انا بشتغل اهو و بحاول.. بس انا عارف أنك ممكن مش هتوافقي..
سناء : مش هوافق ليه. هو انت مش راجل وتشوف مصالحك و تلم قرش. ايه يخليني أرفض. بس دا كلام أمي مش كلامك انت. يعني لولا امي قالت مكنتش قلت.
انا : انتي عارفه من زمان اني بحبك بس عارف ان اهلك هيرفضوا اصلا لو فكرت. من ايام ما كنت انا وفاطمه بنطلع نلعب فوق السطح.
سناء : لسه فاكر (ضحكت)
انا : فاكر كل حاجه.
سناء : بس بقا يا واد يا سافل انت اختشي. (ضحكت)
انا : انتي فاكره؟
سناء : اه فاكره و لما كنا نلعب اللي بالي بالك كانت فاطمه تتقمص وتنزل. علشان هي اختك و مينفعش تلعب كدا (ضحكت)
انا : كانت ايام جميله.
سناء : بس ياواد انت بطل كلام في الأيام دي. انا كل ما افتكر انكسف على نفسي.
انا : نفسي ترجع تاني ونلعب.
سناء : قصدك ايه. عايز تلعب زي زمان. بس احنا زمان كنا عيال. هنلعب دلوقتي مش هتبقا لعب عيال.
انا : انتي مش نفسك نلعب تاني..؟
سناء : زي ما امي قالت. اتجدعن و خليك راجل و نتجوز و نلعب براحتنا. لكن حاجه تانيه مش عايزه. روح لساميه
انا : انا بقولك تعملي زي ساميه؟ لا طبعا. ساميه كانت كدا قبل ما اعمل معاها.
سناء : اومال قصدك ايه.؟
انا : مش لازم الحاجه دي فيه حاجات تانيه كتير.
سناء : حاجه ايه مش فاهمه. انت مفكرني ساميه ولا ايه؟
انا : ساميه مبقتش بنت بنوت. يعني مفتوحه. فيه حاجات تانيه غير موضوع الفتح دا.
سناء : اللي اعرفه الحاجه دي وبس زي ما عملت مع ساميه. معرفش حاجه تانيه ولا عايزه اعرف. انا بخاف من الكلام ده. وامي من زمان محذراني من اي لعب مع الشباب. انا مش عايزه اكون زي ساميه.
انا : خلاص براحتك. بس انا عايزك تعرفي اني بحبك قوي. بحبك بجد. من غير اي حاجه.
سناء : ما تخلي امك تتكلم عليا طالما بتحبني ولا هو كلام وخلاص.
انا : انتي عارفه الظروف. ابوكي اصلا مش هيوافق على كدا. الا لما اوفر قرش..
سناء : طب والعمل. ما انا كمان عايزاك و قلت لفاطمه الكلام ده. وقالت نفس الكلام.. يعني مفيش فايده. وانا اول عريس هيجي ابويا هيوافق. هو قايل كدا..
انا : اللي هيفكر ياخدك مني انا هقلتله..
سناء : للدرجة دي يا عماد. انت شاريني قوي كدا..
انا : قوي يا سناء..
(واحنا بنتكلم الباب خبط)
سناء : يا لهوي يا لهوي. مين دا اللي جاي. و لما يشوفك هيقول ايه..
انا : اهدي بس. انا هدخل الاوضه استخبي و انتي افتحي. و شوفي مين..
سناء : لا مش هفتح. اعتبر ان محدش هنا.
انا : افتحي شوفي مين يمكن اخوكي..
سناء : لا لسه بدري على المدرسه.. انا خايفه يا عماد.
انا : متخافيش بس افتحي..
(دخلت الاوضه و هي فتحت وبتقول مين. و سمعت صوت فاطمه اختي..)
سناء : فاطمة.! اتخضيت يا شيخه..
فاطمه : مالك يا بت. و اتخضيتي ليه. معاكي حد ولا ايه يا مضروبه.. (ضحكت)
سناء : هو فيه حد بس والنعمه ما فيه حاجه كدا ولا كدا..
فاطمه : اوعي يكون عماد. انا طالعه اشوفه هنا اصلا.
سناء : اه عماد. بس انتي طالعه تشوفيه هنا ليه؟
(حسيت ان فاطمه هتخرب الدنيا قمت طالع علطول)
فاطمه : اهلا اهلا. دا انتوا بتلعبوا بديلكم من ورايا بقا. طب ما تقولوا.. دا انا حتى هستر عليكم يا عيال (ضحكت)
سناء : والنعمه ما حصل حاجه. ما تتكلم يا عماد. عجبك كدا.
فاطمه : يا بت فيها ايه لما يحصل حاجه. انا عارفه ان عماد بيحبك ويخاف عليكي يا بت. امبارح طول اليوم قاعد يتكلم عنك و فرحان انه شافك امبارح..
سناء : انا عارفه انه بيخاف عليا وانا كمان قايله ليكي اني خايفه عليه من ساميه . بس والنعمه ما حصل حاجه.
انا : محصلش حاجه يا فاطمه..
فاطمه : وليه ما تدلعوا مع بعض. من غير ما تكسر البيضه يا عماد (ضحكت)
سناء : بيضه ايه هو انا فرخه (ضحكت)
فاطمه : يعني انبسطوا بس عند المحظور تقفوا.. انتي فاهمه يا بت بس بتستعبطي..
سناء : بس بقا يا فاطمه. عماد يقول ايه دلوقتي. اني قليلة الادب.
انا : عمري ما أقول كدا.. احنا متربين مع بعض. انا اخاف عليكي اكتر من اي حد..
سناء : عارفه يا عماد. انا دخلتك هنا علشان واثقه ان مهما حصل هتخاف عليا وعمرك ما تعمل حاجه تضرني.
فاطمه : طب انزل انا بقا. العروسه للعريس (ضحكت)
سناء : لا خليكي يا فاطمه. اقعدي معانا. احنا من زمان مقعدناش احنا التلاته.
فاطمه : مره تانيه بقا. اسيبكم مع بعض. اوعي تزعلي عماد يا سنسن.. ادردحي يا بت شويه. زي ما حكيت ليكي. فاهمه (بتغمز)
سناء : يوه بقا. هتفضحينا يخرب بيتك. (ضحكت
فاطمه : هو عماد غريب يا بت. يلا انا رايحه الشغل. انا قابلت امك يا عماد وسلمتها الطلب.. هتحاول تستأذن بدري من الشغل و تروح. ماشي؟
انا : ماشي خلاص.
(نزلت فاطمه و سناء قفلت وراها)
هي : عجبك كدا.
انا : يا بنتي انا بحبك. وسمعتي بودنك كلام فاطمه لما قلتلها اني بحبك.. انتي قلقانه من ايه.
سناء : خايفه حد يعرف. الحته دي مش بتبطل كلام انت عارف.
انا: محدش هيعرف حاجه. انا وانتي وفاطمه بس. قوليلي بقا فاطمه كانت تقصد ايه لما قالت زي ما حكيت ليكي.
هي : مفيش حاجه. انا مش هقول.
انا: هقولك الاسم وانتي تقولي اه ولا لا.
هي : ماشي بس انا مقلتش حاجه.
انا : موضوع سمير
هي : انت عرفت منين؟
انا : صح ولا غلط الأول.
هي : صح.
انا : انا وفاطمه مش بنخبي حاجه على بعض.
هي : وانت قلتلها ايه؟
انا : انا عارف ان سمير جدع وعايز يتجوزها و مش هيطلع سر لحد. بس اتضايقت بصراحه
هي : ما كله لعب عيال يا عماد
انا : مش هنتبسط احنا كمان ولا ملناش نفس زيهم..
هي : بلاش يا عماد.
انا : انتي خايفه مني؟
هي : لو خفت من الناس كلها مش هخاف منك.
انا : اومال بتمنعيني عنك ليه.
هي : خايفه بعد ما انكشف قدامك تقول بلاش البت دي.
انا : يبقا انتي مش مصدقه اني بحبك.
هي : لا مصدقه. بس انت فاهم. انا عمري ما عملت الكلام ده وبخاف.. انا مبعرفش اعمل حاجه.
انا : هعلمك. بس انتي انسى الخوف خالص.
هي : حاضر..
(قربت منها و عيني في عينها و بدأت أمد ايدي حوالين جسمها وهي غمضت عنيها و بدأت ابوس فيها. و امص شفايفها وهي راحت في عالم تاني وانا ايدي بتحسس على ضهرها و بنزل لتحت على طيزها الكبيره زي امها بالظبط بس فرق الجسم لكن طيز مرفوعه و مدوره و طريه قوي. بدأت ادعك في طيزها وهي تطلع أصوات خفيفه وايدها بدأت تلف حولين رقبتي. شلتها و دخلت الاوضه جنب السرير و وبدأت ارفع القميص من ورا و المس لحم فخادها)
هي : لا يا عماد خلينا باللبس احسن اااه. خلينا زي زمان..
انا : هسسس قلتلك سيبي نفسك و متخافيش.
هي : حاضر يا حبيبي.. انا مش خايفه وانا في حضنك. حضنك حنين قوي..
انا : بحبك
(بدأت ارفع القميص والمس طيزها من فوق الكلوت و بدأت ارفع من قدام والمس كسها من قدام وطلع منها اااه طويله و بدأت اقلعها القميص كله وهي بترفع دراعتها و بدا يظهر صدرها البكر المشدود بدون اي ترهل. ماسك نفسه ومرفوع بفخر و حلمات بازره في جسم ابيض شرقي ورفعت القميص و ظهر باطها المبلول من الحراره بتاع الجو مع شعر خفيف لكن طويل متوزع في شكل دائري رفعت القميص من راسها و الطرحه اترفعت معاه وشعرها الناعم القصير نزل على كتفها و عيونها فيها اسئله كتير ورغبة وخوف من اللي جاي. قربت منها وبدأت احضن وابوس فيها و ادوق لسانها وايدي على لحمها. ايد بتلعب في كل مكان في ضهرها وايد تانيه بتمسك لأول مره بزها اليمن في ترحيب بجماله و ملمس الصدر البكر. نزلت على رقبتها ابوس فيها وهي ايدها على راسي كأنها بتتحكم في حركه شفايفي على جسمها و بدأت توجه راسي لتحت في بدايه صدرها. بدايه بروز صدرها من فوق وانا بدأت ادخل ايدي من بين رجليها من ورا بلمس فخادها وبطلع لفوق لبين رجليها و احساس الحراره في المنطقه دي مثير كأنه المكافأة. بدأت المس كسها من فوق الكلوت من تحت. و شفايفي بتنزل على كتلة بزازها و الحس و امص كل حته بلمسها.. وصلت لحلمات صدرها وبدأت الف لساني حولين الحلمه كأن حد بيلف على فريسه و بدأت أقرب واخدت الحلمه بين شفايفي وبدأت ارضع من حلمة صدرها و ايدي من تحت بتضغط على كسها)
هي : ااااه. اححححح حلو قوي يا عماد. مص كمان. اوووف لا بلاش تقلعني من تحت..
انا : هسسس اسكتي و متخافيش
هي : حاضر. اححح.
(بدأت انزل الكلوت من على طيزها وايدي بتلمس لحم طيزها المبلول من حراره الجو وسخونة جسمها وايدي بتتحرك بين طيزها براحه وانا بدخل صباع بين الفردتين و بنزل الكلوت لتحت و صباعي يدخل لجوا في نار و عرق طيزها و يلمس شعر طيزها القصير الخفيف يخلي جسمها يترعش لما المس فتحة طيزها السخنه و العب صباعي فيها و ايدي التانيه بتنزل الكلوت من قدام من تحت بطنها و بلمس سوتها و بنزل لشعر كسها الطويل الخفيف و ترتعش تاني مع الحكه وانا بمص بزازها الاتنين ورا بعض وهي حاطه ايدها ضهري و بتفتح رجليها وعايزه ايدي تنزل لاهم مكان عندها. كسها .. في وسط عسل كسها اللي غرقه و عامل لزوجة في لمس كسها.)
هي : اخخخخ ايه دا مش قادره. مش قادره أقف على رجلي اااااه انت عملت فيا ايه. اووووف..
انا : مبسوطه؟
هي : ااااه قوي قوي. بس مش قادره اقف.
(قعدتها على السرير و قلعت هدومي و قلعت الكلوت بتاعي و زبي ظهر قدامها و عينها مفتوحه عليه و شفايفها مفتوحه. وهو واقف قدامها. مسكت ايدها و حطيته عليه و بدأت احرك ايدها عليه وهي بدأت تلمسه و تحس بيه بين ايديها و بدأت تحرك و تدعك فيه من نفسها... وانا واقف قدامها أدعك في بزازها. شويه و نيمتها على السرير وفتحت رجليها وهي حطت ايدها على كسها. وانا طلعت فوقها و نزلت بين رجليها الحس فخادها المدوره و أقرب اكتر من كسها وهي حاطه ايدها عليه و بدأت ابوس ايدها وهي حاطه ايدها و أحاول ادخل لساني بين صوابعها و اشم ريحه كسها و بدأت تفتح صوابع ايدها ونفسها تشوف هعمل ايه دخلت لساني من تحت بين أطراف صوابعها و بدأت الحس كسها من تحت. وهي بدأت ترفع ايدها و رفعت راسها علشان تتفرج علي وشي بين رجليها وبدأت ادوق طعم كسها. كس بكر بشفايف بارزه وسط شعر كسها وبدأت الحس كل حته فيه)
هي : اححح هموت يا عماد.. اااااه.. اووووف كافيه مش قادره انا جسمي كله سايب. اااااه اااااه. لا متدخلش لسانك لتفتحني. من برا بس. آآآآآآه ايوا كدا...
(فضلت الحس و اتمتع بكسها و بعدين قلبتها على بطنها و طيزها بارزه قدامي بتنادي كل حته فيا. نزلت من آخر ضهرها ونزلت ابوس لحم طيزها الطري والحس فيه و بدأت ادخل بين اطيازها بوشي بشم كل حته فيها. وادخل طرف لساني واحركه بالطول لتحت ولفوق قبل ما ادخله اكتر علشان يوصل لفتحة طيزها وايدي بتعصر لحمها و هي بتصرخ تحتي من اول متعة حقيقيه ليها و وصل لساني لهدفه وبدأت احس بطعم فتحة طيزها على لساني وبدأت الحس بسرعه و وشي كله بين كتل لحم طيزها بتنفس من ريحه جسمها السخن)
هي : اححح اححححح كمان الحس قوي.. آآآآآآه.. لسانك بيدخل ااااااه هموت.. حاسه بيه. اووووف بتعمل ايه؟
انا : بجهز طيزك علشان هدخله فيها.
هي : انت مجنون؟ لا اتعور. خليك من برا كدا زي فاطمه و سمير.
انا : لو وجعك قوي هوقف. انا هدخل صباعي وعايزك تسيبي أعصابك خالص.
هي : اوعي توجعني يا حبيبي.
انا : متخافيش.. بس سيبي نفسك خالص...
(خرجت وجبت زيت معايا و غرقت خرمها و صباعي و قعدت ادعك فيه علشان تفك عضله الخرم و يدخل وبدأت اضغط وادخل صباعي و اطلعه و احط زيت لغايه ما صباعي بدأ يغوص في لحم طيزها من جوا وبدأت احركه وهي تشد و تسيب لغايه ما سابت خالص و صباعي بدا يتحرك بحريه و بدأت ادخل صباع تانى براحه و اخليها تسيب نفسها و دخلته بصعوبه و بدأت الف الاتنين جوا طيزها...
هي : ااااه كفايه واحد الاتنين كتير.. اووووف طب براحه انا اول مره يا عماد. احححح بيوجع.. ايوا كدا براحه. احححح طيزي.. حاسه اني عايزه اعمل حمام. طيزي مفتوحه.
انا : لا هو كدا عادي لما الخرم بيفتح.. هبدا ادخل زبي. اوعي تشدي نفسك هدخل براحه..
هي : هتنيك في طيزي..
انا : اه عاوزه تتناكي؟
هي : اه بس من غير ما اتوجع ولا اتعور. انا بسمع ان البنات بتتعور من نياكة الطيز علشان ضيقه مش زي الكس.
انا : انا زبي رفيع مش هيعورك
هي : طب يلا بقا علشان بيقغل تاني.. دخل
( كلامها هيجني اكتر و بدأت ادعك زبي حولين فتحة طيزها واضغط وادخله براحه و ارجع تاني وادخل و ارجع علشان يدخل براحه. وبدأت اضغط تاني وانا ضاغط على ضهرها علشان متفلتش مني و بدأت ادخل راسه و هي يتتوجع و صوت وجعها بيخليني اضغط اكتر علشان مش تحس بالوجع فتره كبيره لغايه ما راسه دخلت..
هي : اااااااااااااه طلعه كفايه. مش قادره.. بيوجع يا عماد.
انا : اول مره بس يا حبيبتي و مش هتحسي بحاجه بعد كدا.
هي : بيحرق قوي. اووووف.. طب براحه علشان استحمل. ايوا كدا. نيك براحه.. اووووف
(بدأت تاخد على حركه زبي في طيزها و نصه جواها و بدأت احرك و ادعك في كسها بأيدي و مره واحده صرخت و ضغطت على زبي و عرفت انها جابت شهوتها و انا من سخونه طيزها من جوا مبقتش قادر اتحمل و زودت حركه زبي و في لحظة زبي بقا يرمي لبنه في طيزها من جوا.. و طلعت زبي علشان اشوف لحظة ما خرمها بيقفل و هي بتشد خرمها تاني و اللبن بيخرج منها.. منظر جميل)
هي : انت وجعتني يا عماد. بقل كدا توجع طيز سناء حبيبتك..
انا : فين الوجع دا. انا كنت بعمل براحه خالص. انتي بتدلعي.
هي : ايه اللي بينزل من طيزي دا يا عماد. ددمم ولا ايه.
انا : لا دا لبنى..
هي : يالهوي. اوعي احبل منه..
انا : انتي هبله ولا ايه. الحبل بيجي من كسك..
هي : عقبال ما احبل منك يا حبيبي... يلا قومني لاني مش قادره طيزي بتوجعني قوي. والواد زمانه راجع..
انا : على فكره انا امبارح دخلت الحمام وأخدت كلوت من بتوعك من الغسيل.
هي : يالهوي.. كدا يا عماد. تاخد حاجه وسخه كدا. طب انا شكلي ايه كدا. واخده ليه بقا. تغسله؟ (ضحكت)
انا : لا علشان من ريحتك.. و هخليه معايا علشان افتكرك علطول. موافقه؟
هي : موافقه بس تجيب اغسله. مينفعش كدا.
انا : لا هو نضيف انا عايزه كدا.. بوسه بقا علشان انزل.
(بوستها و لبست و نزلت على شقتنا. استحميت وقعدت استنى لغاية ما فاطمه رجعت)
فاطمه : مفيش اي اخبار.. امك لسه مرجعتش؟
انا : لا..
فاطمه : عملت ايه مع البت ام طيز كبيره دي (ضحكت)
انا : انا بحبها و نفسي اتجوزها..
فاطمه : بكره تزهق منها و تشوف غيرها. المهم عملت ايه.
انا : عادي. زي ما عملت معاكي.
فاطمه : نكتها في طيزها..؟
انا : اه..
فاطمه : و هي قلعت كدا بالساهل و وافقت تتناك في طيزها. اومال عامله عليا الشريفه يعني لما طلعت . (ضحكت)
انا : هي عملت كدا لما عرفت اني بحبها و اني هتجوزها. مش مع حد في الشارع..
فاطمه : خليك اهبل كدا زي ما انت. يا بني انت مفكر انها مكنتش عايزه. البت وانا بحكي ليها كلام من دا بوقها بيفتح و بتدوخ. هي نفسها تجرب و انت كنت أقرب حد قدامها. لكن هي كسها بياكل فيها اصلا. دي لازم تلعب في نفسها كل يوم وهي نايمه لغاية ما تجيب. هي اللي قايله ليا. و مره لقيتها جايبه صور سكس و تفرجني. قال شريفه قال. (ضحكت)
انا : يعني معنى كدا انك شرموطه و مش شريفه بقا..
فاطمه : زيك انت وامك بالظبط. هطلع ايه شيخ مثلا. انت منتظر ايه من وضع عيشتنا دا. اسكت يا شيخ بلاش كلام فاضي. مفيش حد في الحته هنا ماشي عدل
انا : يا ترى امك اتاخرت ليه.. انا بدأت اقلق..
فاطمه : شويه وتلاقيها جايه اما اقوم استحمي.. اظن انت مش هتبص خلاص.. عديت انت المرحله دي(ضحكت)
انا : انتي بايخه اساسا. يلا يا بت قومي بعرقك دا.
فاطمه : اه يا ندل يا عويل. دلوقتي بتتنطط عليا. دا انت كنت بتبوس طيزي يا واد. (ضحكنا احنا الاتنين)
(شويه و امي فتحت ودخلت و بتضحك)
انا : فيه ايه.. عملتي ايه..
امي : عملت خير.. لو تشوف وشه لما اتفرج. قلب الوان. و ايده بتترعش.. (ضحكت)
انا : وقالك ايه على الطلبات..
امي : انا ملحقتش اطلب حاجه. هو من نفسه دخل جوا جاب الأفلام اللي عنده و ابن الوسخه كان مصورني و حطها قدامي.
انا : والطلبات قال ايه..
امي : يا واد مطلبتش.. هو من نفسه قالي دي الأفلام. و اللي انتي تطلبيه انا موافق من ألف ل مية. انا فلوسي كلها في الشغل و دي سمعتي. دا انا اموت نفسي.. بص يا عماد. كان زي الكلب قدامي.. عارف طلع من الخزنه كام و اداني وقالي خدي دول معاكي..
انا : كام
امي : عشر الاف جنيه.. مكنتش مصدقه.. بس حاولت اعمل نفسي ان الموضوع عادي و قلتله هي دي فلوس.. دا ميكفيش اللي عملته فيا..
انا : احا.. كل دي فلوس.. و قالك ايه بعد كدا..
هي : قعد يتأسف و يحلف انه مش هيعمل كدا مع أي حد تانى وانه هيسيب الشقه.. وهنا قلتله تسيب ايه. الشقه دي بتاعتي و تتكتب خلو رجل
انا : وقال ايه..
امي : وافق طبعا وقالي لو عايزه احسن منها اجيبلك.. هو عنده بنتين و ولد. قالي لو حد شاف الكلام ده انا هنتحر و ولادي مستقبلهم هيضيع. وقعد يعيط بدموع.. وقالي لو عماد عايز ابوس رجله ابوسها.
انا : والشغل بتاعي قال ايه..
امي : قالي مرتبك شغال و انت قاعد في بيتكم. لو عايز تروح تروح. عايز تروح تقبض تقبض... وقالي حاجة بقا لخبطت الدنيا.
انا : قال ايه..
امي :قالي انتي عندك بنت. وعلشان نبقا عيله مع بعض. انا هخطبها لأيمن ابني الكبير.. من ساعتها اتلخبطت. المهم هو طلب مني اروح انا و فاطمه المعرض الاسبوع الجاي وهو هيخلي ايمن دا يكون موجود ويعرفنا عليه و يفهمه اننا عيلة واحد صاحبه من زمان بس اتوفى. قالي هاتي فستان حلو لبنتك و تجيبيها و تيجي و مش عارفه اعمل ايه..
انا : عايز يضمن ان الموضوع ينتهي.. لان النسب هيخلي الموضوع يموت.. قولي لبنتك.. بقالها ساعة بتستحمي..
فاطمه : عاوز ايه يا ابو ددمم خفيف. هو انا بقولك حميني.. انت مالك ساعة ولا نص..
انا : تعالي تعالي جايلك عريس...
امي : انتي كمان طالعه بالقميص يا بت انتي. اومال لو مش عارفه انه بيبص على الحمامات الوسخ دا.. روحي البسي و تعالي..
فاطمه : ما انا سمعت كل حاجه اومال انا طلعت كدا ليه. والواد شكله ايه يا أمه.. طب ما يمكن معجبوش.
امي : تبقى خايبه. لازم توقعيه بطريقتك.. دا مليان يا بت دا لو حصل يبقا دي طاقة القدر انفتحت ليكي يا عبيطه.
فاطمه : اوقعه ازاي. ارقصله.
امي : بطلي مياصه يا بت انا بتكلم جد.. لازم الواد يقع..
فاطمه : ماشي يا أمه. المهم انا ليا كام في الفلوس دي.؟
امي : فلوس ايه يا بت هو احنا هنقسم. الفلوس كلها معايا. اعملي حسابك علشان اعدي عليكي بكرا نروح نشوفلك طقم حلو و انتي بقا تروقي نفسك في الكوافير. وخشي استري نفسك يا بت انتي لسه واقفه قدام الواد كدا
انا : فيه ايه يا أمه. ما موضوع وخلص.
امي : هي بت ملعونه. انا عارفه البنات في سنها. اسكت انت عبيط.
فاطمه : عبيط (ضحكت) اه عبيط صح..
امي : اتلمي وادخلي البسي و اعملي غدا انا جعانه..
فاطمه : يعني هنروح السكن الجديد امتى ما لازم نقعد هناك قبل ما الواد دا يعرف اننا من الحته الوسخه دي..
امي : انا وهو هنروح نشوف الشقه محتاجه ايه و نجهزها.
فاطمه : اممممم ما تكتبوا ورقتين عرفي وخلاص يا أمه (ضحكت)
امي : شايف الشرموطه اللي قاعده اخطط ليها علشان تقب على وش الدنيا...
انا : سيبك منها يا أمه. طب انا هروح الشغل ولا ايه.؟
امي : وتروح ليه ما تقبض وانت هنا. انا اصلا عايزه اقطع الشبشب على راسك من اللي انت عملته. بقا تخلي واحد يدقك يا خول.. تبقا راجل وبتاخد في طيزك.. حتى لو ايه المفروض مكنتش تعمل كدا. بس يلا اديك كسرت عينه.
انا : خلاص يا أمه ..و**** اسيب البيت وامشي
(نكمل في الجزء الجاي) .. دعمكم بيشجعني دايما
������الجزء الرابع ������
نمت اليوم دا وانا بفكر في حياتنا اللي قريب شكلها هتتغير تماما بعد ما كانت في ظروف سيئة جدا. وبدأت افكر واتخيل الفلوس و الشقه و عقلي سرح لأحلام كبيره.. نمت وصحيت و هما راحوا شغلهم و انا خلاص مبقاش ورايا حاجه الايام دي.. شويه ولقيت الباب بيخبط.. فتحت لقيت سعاد ام ساميه
سعاد : انت نسيتني خالص يا عماد. احنا مش فيه بينا اتفاق ولا رجعت في كلامك..
انا : طب ادخلي بس علشان السلم..
سعاد : اديني دخلت.. انا مش طالبه منك طلب.. مردتش عليا ليه؟
انا :كلمت فاطمه و قالت مش محتاجين حد في الشغل و الست صاحبه الكوافير عايزه تقلل العدد اصلا. اعمل ايه انا؟
سعاد : هي اختك حاطه البت في دماغها. انا عارفه انها هترفض. و كلامنا التاني.. مردتش عليه؟
انا : كلام ايه..؟
سعاد : انت بتستعبط بقا. طيب اقوم انزل انا.. بس محدش يزعل لما اتكلم وارمي كلمه هنا ولا هنا.
انا : كلام ايه بس اهدي. انا مش فاكر و النعمه. فكريني
سعاد : ساميه عاجبك حالها كدا. مش قلتك محتاجه مساعدتك علشان ألم البت. و قعدت اتكلمت معاها و قلتها عماد هيبقا يقعد يتكلم معاكي طالما انتي مش عامله حسابي. ولو عايزه تقابليه هخليه يقابلك هنا طالما خايفه من أمه. و بعد كل دا تقولي مش فاكر. اخص عليك..اهي قاعده تحت و تقولي عماد عمره ما يخالف كلام امه. سيبيني اطلع امشي.. البت بتضيع قدامي ولقيتها اول امبارح بتشرب سجاير.
انا : يعني هي تحت. طب ما تنزلي وتخليها تطلع..
سعاد : لا تعال انت يبقا في شقتنا اضمن. ولا انت ملكش مزاج. انت مرحتش الشغل ليه؟
انا : فيه شويه تشطيب في المعرض و واخد اجازة.
سعاد : طب يلا انزل معايا نفطر سوا انا والبت. متخفش هسيبك معاها لوحدكم وادخل اوضتي..
انا : طب انزلي وانا جاي وراكي.
سعاد : لا تعال معايا. وانا عايزه منك طلب.
انا : ايه ؟
سعاد : شوف معاك خمسين ولا مية جنيه سلف..
انا : والنعمه ما معايا بس لما اقبض هديلك.
سعاد : متخلي عندك نظر بقا يا عماد. انا هسيبك براحتك. اتصرف من حد و تجيب بكرا الفلوس.
انا : حاضر. هحاول اتصرف.
سعاد : خليك جدع معايا وانا هبقا جدعة معاك...
انا : ازاي يعني؟
سعاد : فتح مخك بقا. انا اعرف ستات المنطقه دي كلها ما انت عارف اني بروح للحريم أعملهم وشهم و الكلام دا. حفافه يعني.. شوف بقا انت لو شفتني في الفلوس انا هخدمك ازاي (ضحكت)
انا : انتي عارفه ان امي اللي بتاخد الشهريه. بس انا هحاول اتصرف في اي فلوس ليكي..
سعاد : وانا هخدمك في اي حاجه تحبها لو في أيدي. هو احنا عندنا كام عماد..
(نزلت معاها وانا قلقان نقابل ام محمود على السلم بس جت سليمه و دخلت وانا وراها).
سعاد : بت يا ساميه. بتعملي ايه. انتي فين.
ساميه : بستحمي يا وليه عايزه ايه.
سعاد : طب انجزي علشان فيه ناس عايزه تشوفك.
ساميه : اوعي تقولي عماد. معقول نزل معاكي؟ دا قلبه جامد بقا ومش خايف من أمه. دقيقه بشطف جسمي وطالعه. طفي النار على الفول يا أمه
سعاد : عامله فول بالطماطم يا عماد مش هتاكل زيه.. هدخل اجهز..
(قعدت في الصاله و شويه ولقيت ساميه طالعه بقميص نوم و شعرها مبلول. و قامت جت و قفت قدامي)
ساميه : عاش من شافك يا عماد. دا حتى المنور مبقتش تبص منه. ام محمود لحست دماغك ولا ايه (ضحكت)
انا: لا انا مشغول في الشغل الجديد بس. و انتي عارفه امي عارفه موضوع المنور دا.
ساميه : وطبعا مش عارفه موضوع المومس اللي فوق.. بنت الكلب بتهددني.. طب ما انا اعرف عنها و عن سناء مواويل بس بسكت.
انا : سناء مالها بالموضوع.. تعرفي ايه عنها.
ساميه : اعرف عنها كل حاجه في المشغل اللي هي شغاله فيه. و اليوم اللي بتروح فيه متأخر و بتضحك على امها. وهي بتروح تقضيها مص للراجل الكبير الشايب صاحب المشغل وتقعد على بتاعه لغاية ما يجيبهم...
انا : ايه الكلام ده. انتي اكيد بتعملي أفلام علشان متضايقه من امها.
ساميه : انت مالك محموق علشانها ليه. انت بتحبها ولا ايه؟
انا : لا بس حرام تطلعي على بنت كلام زي كدا..
ساميه : عيبك يا عماد انك طيب و بتصدق الناس. هي سناء احسن من اختك ساميه. ما انت عرفت اللي اختك بتعمله. كنت مصدق مثلا.. اسكت يا لساني. دا فيه بلاوي.. المهم انا داخله البس.. خليك اهبل كدا..
(قعدت افكر في كلام ساميه ومبقتش عارف هو انا عبيط فعلا ولا الحاجات دي عادي وانا اللي مش واخد بالي من الناس. صحيح إذا كان امي واختي بيعملوا كدا. هي سناء من طينه تانيه.. ما اكيد زيهم. الفرق بين ساميه و بين فاطمه و سناء انها معرفتش تحافظ على كسها.. لكن هما واخدين بالهم.. كلنا زي بعض.. وكل واحد مفكر نفسه احسن من التاني. احنا عايشين في نسيج واحد)
سعاد : سرحان في ايه يا عمدة... شم ريحة الفول يا واد و ادعي لخالتك سعاد. (ضحكت).
انا : تسلم ايدك يا ام ساميه
ساميه: ام ساميه مين. انا اللي عامله كل حاجه هي يادوب طفت النار يا عماد.
انا : ويسلم ايدك يا ساميه انتي كمان. وبعدين مين اللي معلمك. مش امك برضو.
ساميه : ياريتها ما علمتني يا اخويا. ولا ياريت اتعلمت منها حاجه عدلة..
سعاد : شايف يا عماد. كل شويه تقطمني كدا.. تحملني انا المصيبه اللي عملتها.. انا ارملة يا وسخه انتي و عملت كل دا علشان اربيكي. انتي بقا حتى مصبرتيش تتجوزي. تعرفي لو متجوزه و بتتناكي من طوب الأرض ولا يشغلني لكن بنت بنوت و تضيعي عرضك كدا في الفاضي.
انا : خلاص بقا يا جماعة اللي حصل حصل.. انتوا كدا علطول مع بعض؟ اومال مستحملين تعيشوا ازاي مع بعض.
ساميه : هعمل ايه. إن كان عليا عايزه اطفش بس اروح فين.
سعاد : هنعمل ايه يعني يا عماد. عايشين من سنين من غير راجل ولا حد يصرف علينا. يلا مد ايدك مش هتخلص من البت دي.... انا هعمل ساندوتش و انزل في مشوار كدا. خلي بالك منها يا عماد.. (ضحكت)
ساميه : ليه ما تقعدي معانا. هو احنا هنعمل حاجه عيب لا مؤاخذه (ضحكت)
سعاد : اقعد اعمل ايه. اراقب الطريق يا لبوة انتي. (ضحكت)
ساميه : لا تقعدي مع عماد. انا عارفه انك ليكي شوق. انا اراقب الطريق انا. متتحرجيش. اقعدي..
سعاد : عماد نازل علشانك انتي. لو نازل علشاني هقعد وبعدين ما ممكن اقعد اتفرج عليكم. بس عماد بتكسف (ضحكت)
ساميه : بتكسف. دا انتي غلبانه انتي كمان. اومال لو مش عارفه عمل معايا ايه النوبه اللي فاتت. ولا ايه يا عماد. اصل احنا وشنا مكشوف و بنقول كل حاجه(ضحكت).
انا : سيبي امك براحتها بقا يا ساميه. انا بحس انك عدوتها.
سعاد : شايفه. اهو يا دوب بس مره قعد معانا وقال كدا. اومال لو شاف الجنان بتاعك. مش عارفه انتي بتكرهيني ليه. قوليلي كنت اصرف عليكي منين وابوكي ميت و انتي لسه يا دوب بتمشي.. حاولت اشوف شغل لكن الكل بيبص اني من غير راجل و صغيره و لحمي هو اللي عليه العين و الطلب. اول واحد رفضت مشاني من الشغل لغاية ما امك يا عماد اتكلمت معايا. وقالت الدنيا كدا. احنا نصيبنا كدا.. قلت مفيش فايده. ودلوقتي جايه ترمي كل حاجه عليا. انا هموت نفسي و اريحك مني (قعدت تعيط)
انا : خلاص يا ام ساميه حقك عليا. هي صغيره و مش فاهمه حاجه.. قومي يا ساميه راضي امك..
ساميه : خلاص بقا يا وليه حقك عليا. بس انتي اللي بتقعدي تقطمي فيا كل شويه. خلاص بقا يا وليه بطلي عياط. وبعدين تموتي نفسك و انا اقعد لوحدي.. طب مين هيراقب الطريق (ضحكت و امها ضحكت)
سعاد : شايف البت. اهي تخليني اعيط و تضحك عليا بكلمتين.
انا : خلاص بقا انتوا الاتنين ملكوش غير بعض و محدش يقطم التاني بعد كدا.. لاما هقوم امشي..
سعاد : لا يا عمدة كلامك أوامر.. وانا قاعده اهو في الاوضه التانيه و اتبسطوا انتوا. بس خلي بالك لا تجيبوا مصيبه انتوا الاتنين.. (ضحكت)
ساميه : اه اقعدي في الاوضه لحد يجي يطب علينا. المره اللي فوق دي انا مبقتش ارتاح ليها. لو خبطت اسحبيها هنا و احنا ندخل سكينه في طيزها اللي زي القبة دي (ضحكت)
(دخلت انا وساميه الاوضه قلعت قميص البيت و فضلت بقميص النوم.).
ساميه : هسالك سؤال بس تقول الصراحه.
انا : قولي
ساميه : انت نمت معاها؟
انا : هي مين؟
ساميه : امي يا واد انت؟
انا : مين اللي قالك كدا؟
ساميه : اصل انت مش هتنزل هنا وتقعد معاها وهي هتسيبك تطلع من غير ما تتناك دي امي وانا عارفاها.. قول الصراحه
انا : لا محصلش.
ساميه : انت كداب. انا كنت بعملك امتحان..
انا : انتي عرفتي منين اني نمت معاها..
ساميه : منك اهو دلوقتي (ضحكت)
انا : دا انتي ابليس يا شيخه.. (ضحكت)
ساميه : أصلها بتنكر. يمكن مفكره اني هزعل... احلى انا ولا هي يا عماد..
انا: لازمته ايه السؤال دا.
ساميه : مين كيفك اكتر.. قول
انا : طب وطي صوتك هتسمع.
ساميه : هي ما صدقت اصلا حد قالها اقعدي. هي نفسها تشوفني وانا بتناك زي ما انا قفشتها. انت غلبان انت.
انا : وإنتي مش عايزاها تشوفك؟
ساميه : هي عايزه نبقا زي بعض في الحته دي. لما المره تشوف واحده بتتناك اللي بتتناك دي نفسها تتكسر لغايه ما تشوف التانيه في نفس الوضع.
انا : بس دي امك يا بنتي هي عدوتك.؟
ساميه : حتى لو امها. الست ست. دي حاجه انت مش هتفهمها شويه وتلاقيها دخلت علينا.. اول ما تسمع صوتي وانا بتناك هتدخل و يمكن تقعد تتفرج كمان..
انا :طب اقفلي الباب من جوا.. (ضحكت)
ساميه : الباب لا بيتقفل من برا ولا من جوا.. (ضحكت)
انا : طب ايه احنا هنقعد نتكلم كتير.
ساميه : احيه هو انا اللي هنيك ولا ايه..ما تقرب انت واقف ليه ما انا نايمه على السرير اهو ولسه مستحميه بصابون بريحه.. ولابسه كلوت جديد اهو تعال بص..
(رفعت قميص النوم على افخادها و فتحت رجليها و لابسه كلوت احمر غامق قطن. قربت منها و قعدت على السرير و بدأت احسس على رجليها وهي ترفعها عند وشي وبدأت ابوس رجليها و طلعت فوقها وبدأت امسك وشها وابوس شفايفها وهي تطلع لسانها وتلحس شفايفي
وايدي تعصر صدرها من فوق القميص و بدأت تحضن فيا قوي وتلف دراعاتها حولين ضهري و انا بدخل لساني في بوقها اللي فتحته وانا كأني بنيك بوقها بلساني و ايدي بتعصر بزازها قوي و بدأت ادخل ايدي من تحت القميص و ارفعه و احسس على كسها وبطنها رفعت نفسي وقلعتها القميص وهي مسكت بزازها الاتنين و تشاور ليا براسها ارضع منهم وبدأت الحس وامص بزازها قوي وهي بتهيج اكتر..)
ساميه : احح اححح مصمص بزازي قوي آآآآآآه عض قوي الحلمات دي اووووف. بزازي يا عماد ارضع قوي. ااااااه.. اه براحه هتقطعهم يا واد اوووف
( نزلت على بطنها و بدأت الحس كسك وابوس وانا نازل لغايه ما وصلت الكلوت وشديته بسناني لتحت وانا وهي بتمد ايدها تخلع الكلوت و قبة كسها بتظهر مفيش ف كسها شعره واحده تقريبا لسه عامله حلاوه قريب بدأت انزل بلساني واحده واحده لغاية ما وصلت لطرف كسها من فوق ودخلته في بوقي وبدأت امص فيه)
ساميه : احححح كسي متناك قوي.. شايف المره دي نضيف و ملعلع ازاي.. اااااااااه مص قوي والحس عايزه اتناك في كل حته.. اااااااااااااااه يا لهوي.. لعب لسانك جوا قوي.. اااااااااه (صوتها عالي قوي)
(دخلت سعاد)
سعاد : ما توطي صوتك يا لبوة انتي.. احنا ناقصين فضايح.
ساميه : ايه يا وليه. عماد بيلحس كسي اعمل ايه. تعبانه. تعال اقعدي انا عارفه انك هايحة من ساعة ما دخلنا و هتيجي.
كمل لحس يا عماد اللي غيران مننا يعمل زينا (ضحكت)
سعاد : طب وطي صوتك شويه لحد يطلع يعملنا فضيحه و الشرموطه اللي فوق دي ما هتصدق..
ساميه : طب خلاص اقعدي هنا على الكرسي. متتكشفيش اقعدي.. اتفرجي على بنتك و قولي رايك. اصلي بصراحه لما شفتك لقيتك تنيمي الراجل مش تهيجيه..
سعاد : شايف البت المومس.. انا يا بت. دا رجاله الحته تتمنى انام ليها.. فشرتي يا ام شخه..
ساميه : ادي الجمل و ادي الجمال.. عماد يحكم بينا.
سعاد : ما تتلمي يا بت. عماد دا زي ابني.
ساميه : وسعيد ابن سماح مكنش قد ابنك. (ضحكت)
انا : انتوا ناقر و نقير كدا علطول. انا هقوم اطلع فوق.
سعاد : مش شايف البت بتقول ايه.
انا : قالت ايه. بتقولك تعالي معانا على السرير...
سعاد : دا انتوا متفقين بقا. اه يا ملاعين. وانت طبعا مش خسران حاجه بدل الكس اتنين. (ضحكت)
ساميه : اشطفي كسك وتعالي بلاش تضيع وقت.
سعاد : ليه يا بت حد قالك اني معفنه. فشرتي.
انا : يا ستي تعالي من غير ما تشطفي. اقلعي وتعالي اتفرجي حتى..
سعاد : علشان خاطرك بس يا عماد هجي اقعد بالقميص كدا.
انا : طيب تعالي..
(قلعت القميص البيتي و فضلت بقميص نوم اسود وجت قعدت على السرير وضهرها مرفوع على ضهر السرير. وانا رجعت الحس كس ساميه و ابص في عنين سعاد اللي بتبص قوي على جسم بنتها وانا بلحس.. رفعت رجليها وبدأت الحس طيزها من تحت).
ساميه : احححح دلع طيزي بقا يا عماد بهيج منها قوي.. اححح لف لسانك قوي حوالين الخرم اوووووي اووووف يا أمه هموت..
( بدأت الحس طيزها و كل شويه ابص بطرف عيني على امها. وشها احمر وعرقت وصدرها بدا يطلع وينزل. استغليت الموضوع وانا بلحس لساميه ومديت ايدي من بين رجليها وبدأت ادخل لغايه كسها وبدأت أدعك فيه وهي بدأت تغمض عنيها. بعدت الكلوت عن كسها وبدأت ادخل صباعي جوا كسها وبدأت تطلع أصوات على خفيف و ساميه خرمها بيفتح ويقفل.. بعدت عنها رحت لأمها و رفعت القميص و نزلت الكلوت وبدأت أقرب وشي من كسها و بدأت الحس وهي بدات تتوه و ساميه تبص عليها وهي مغمضه و تبتسم..).
ساميه : تتناكي الأول ولا انا.
سعاد : لا انا مش عايزه. هو اللي ملعون.. اااااه.. كفايه يا واد كمل مع البت.
(قلعتها ساميه القميص وانا كملت الباقي).
ساميه : نيكها الأول يا عماد..
سعاد : لا لا لا ينيكك انتي.. هو جاي علشانك انتي.
(قعدت بين رجلين سعاد و بدأت أدعك زبي في كسها ودخلته مره واحده و ساميه بتلعب في كسها وتتفرج)
سعاد : اه يا ولاد الكلب متفقين عليا.. اخخخخ براحه يا واد اااااه.
ساميه : كسك كان بياكل فيكي يا وليه من ساعة ما دخلنا. انا عارفه. هو انا طالعه شرموطه لمين.
سعاد : انتي تعلمي بلد يا متناكه اووووف براحه يا عماد. خلي شويه للبت اصل تموتني (ضحكت)
انا : لسه بدري وانا معاكم للعصر..
ساميه : طب تعال عندي شويه يا بتاع العصر. عامل فيها شمشون (ضحكت)
انا : طيزك ولا كسك الأول.
ساميه : مش عرفتك من المره اللي فاتت مينفعش تطلع من الطيز على الكس. نيك في كسي وقولي احلى كسي الصغير ولا كسها..
(طلعت زبي و عنين سعاد بتقولي خليك و رحت بين رجلين ساميه وبدأت اظغط على باب كسها الغرقان من عسل كسها ودخل براحه وسعاد مدخله صباع في كسها بتلعب فيه..)..
ساميه : اححححح كسي مولع نار من جوا يا وليه خليه ينيك جامد اوووووى..
سعاد : نيك جامد يا عماد عايزه اشوفها وهي بتطلع لبن من كسها القحبه.. فين الكس الصغير يا لبوه. دا زبه تايه فيه يا واسعه طب بصراحه يا عماد انا كسي اوسع منها كتير؟
انا :لا مش قوي... واسع بس بيلم على زبي
ساميه : اححححح سيبك منها يا عماد انا تعبانه ريح كسي انا قربت اجيب.. ااااااه ادي جامد في كسي اااااااااه اهم هجيب هجيب.. ااااااه احححح امممممم
سعاد : ياريت تهدي بقا و تبطلي لف. خلينا مستورين هنا لا مين شاف ولا مين دري..
ساميه : هسسسسسس اسكتي بلاش عكننه.. ريحها يا عماد يمكن تهدي (ضحكت)
ساميه : شوف البت. إن انا طلبت يعني. اومال لو مش انتوا اللي صممتوا ضحكتوا عليا.. هقول ايه. ملاعين. انا هفضل عريانه كدا يا عماد ولا اقوم البس. (ضحكت).
انا : لا تلبسي ايه اومال انا هنزل على مين.. عامله حسابك ولا اعمل حسابي؟
سعاد : لا عامله يا اخويا. نزل براحتك..
ساميه : شايف اهي واخده حبايه و تقولك ضحكنا عليها. هو انا تايهه... انا عارفه انها راسمه على نيكة انهاردة. يلا يا عماد قوم ريحها اصل كسها بياكل فيها من بدري.. احا. انت زبك نام. خليها تمصه. دي خبره في المص.
سعاد : بالعند فيكي همصه.. خد يا عماد امسحه من المايه بتاع كس المتناكه دي..
(مسكت كلوت سعاد و مسحت زبي و هي نزلت لتحت وانا واقف على ركبي و بدأت تمص زبي و طيزها ناحيه وش ساميه وهي بتضرب طيزها وتضحك لغاية ما زبي بقا حديد. لفت وشها الناحيه التانيه و طيزها قدامي و بدأت ادعك في كسها من ورا وبدأت ادخل فيه و هي تدلع بصوت ممحون لغاية ما هجت على الآخر و نزلت في كسها و نمت على السرير جنبهم الاتنين)
سعاد : مبسوط يا عماد. اظن مفيش حاجه محتاجها. لحم مالي السرير اهو. مش محتاج لحد تاني بقا. خليك معانا و احنا ندلعك على الآخر و ساميه خلاص محدش هيلمسها غيرك.
انا : انا معاكم اهو. لما الظروف تسمح هجي اقعد معاكم. بس انا في شغل وانتي فاهمه..
ساميه : سيبيه براحته انا عارفه انه مش هيربط نفسه بينا. خلينا براحتنا يا أمه. نصيبنا كدا. لا جواز ولا ستر في نجاسة حتى..
انا : انا عندي ليكم موضوع كدا بس مش عارف هو يوافق ولا ايه
سعاد : موضوع ايه و مين اللي يوافق دا.
انا : سيبيني بس اظبط الموضوع واقولكم.
ساميه : لا لازم نعرف الوقتي. لاما بلاش و انسى كلامنا خالص.
انا : مش انتوا محتاجين فلوس.
ساميه : اه طبعا. بس فين دي.
انا : الراجل اللي انا معاه في الشغل. ممكن اعرفكم عليه بس محدش يعرف اني قلتلكم وهو هيراضيكم.
سعاد : الراجل دا غني يعني؟
انا : اه جدا.
سعاد : طب شوفه وقولنا. وتبقا خدمه العمر يا عماد.و زي ما وعدتك هدلعك مع أي واحده في الحته..
انا : اتفقنا. هقوم انا علشان الوقت اتأخر.
ساميه : اه اصل امك ترجع تضربك (ضحكت).
سعاد : ما تلمي نفسك يا بت انتي. يلا يا عماد البس و شوف حالك. هي بترسم على نيكة تانيه أصلها مش بتشبع زي اللبوه
(لبست و طلعت شقتنا و استحميت و شويه و فاطمه رجعت).
فاطمه : طبختي يا حلوه..
انا : طبخت ايه انت حصل حاجه في مخك.
فاطمه : ليه مش اللي بيقعد في البيت بيكون ست البيت. واللي بيطلع يشتغل الرجاله.. (ضحكت)
انا : ما تلمي نفسك يا فاطمه. انا المرتب بتاعي شغال. يعني كأني شغال.
فاطمه : اه شغال مع نسوان السكن كله.. ما تروح تشوف شغل يبقا المرتب اتنين. ولا انت اتعودت على راحه طيزك.
انا : انتي عايزه ايه يا فاطمه. مالك حطاني في دماغك ليه.
فاطمه : علشان الموضوع فتح معاك و مش عارف ترجع من ساميه لام محمود لسعاد لسناء.. شكلك حبيت القعده مع النسوان.
انا : وانتي متضايقه ليه. غيرانه ولا ايه.
فاطمه : هغير ليه. انا احلى منهم كلهم. وبعدين انا شويه و اطلع من القرف دا وأسكن في بيت نضيف. اشبع انت بيهم.
انا : كلامك مش طبيعي. كل ما تعرفي حاجه كلامك يبقا اوسخ من قبل كدا. وبعدين انتي مخبيه عني حاجات بخصوص سناء انا عرفتها..
فاطمه : حاجات ايه.؟
انا : صاحب المشغل واكيد فيه حاجات تانيه. مش المفروض تقولي؟
فاطم : مين اللي قالك الكلام ده. اكيد ام كس اللي تحت. غيرانه..
انا : هي أو غيرها مش المفروض تقولي؟
فاطمه :وايه اللي يتغير. هتشوفها وحشه. ليه؟ ما انا عملت زيها و امك ولا انت هتعمل فيها شريف عفيف. دا راجل كبير و هي خايفه يطردها ومش بيعرف اصلا يادوب بيحك ويجيب لبنه و هي تمسح وتنزل هدومها و تمشي.
انا : وايه تاني اللي مخبياه..
فاطمه : عارفه انها قالت ليك الشرموطه. كل الحكايه انها مبقتش تكلمها ولا توافق تعمل معاها حاجه. قلبت عليها. خاينه
انا : مش فاهم حاجة.
فاطمه : يعني بذمتك هي مش حاكيه ليك.؟
انا : لا مقالتش غير كدا. انتي بقا قوليلي.
فاطمه : ام كس دي مره جابت مجلة فيها ناس عريانه و من ضمن الصور حريم مع بعض.
انا : يعني ايه حريم مع بعض.؟
فاطمه : حريم عريانه بيلعبوا لبعض. زي الرجاله مع بعض ولا نسيت (ضحكت)
انا : بيعملوا ايه يعني؟
فاطمه : بينيكوا بعض يا واد انت.
انا : تيجي ازاي دي بقا. هينيكوا بعض ازاي.
فاطمه : بتاعه بلاستك كدا زي الزب و بيلحسوا ببعض و يمصوا بزاز بعض وكدا. اجانب بقا.
انا : و بعدين؟ فاطمه : لعبت في دماغ سناء و عملت معاها زي الصور بالظبط.
انا : و سناء وافقت ليه..؟
فاطمه : لعبت في دماغها وقالت نجرب.. مره واتنين لغاية ما كانت عايزه تفتحها و تدخل خياره في كسها قامت سناء اتخضت و لبست ومن ساعتها رفضت تنام معاها..
انا : وبعدين. يعني سناء كانت موافقه بس موضوع التدخيل في كسها دا اللي خلاها ترفض بعد كدا وتخاف؟
انا : اه كدا. هي الملعونه التانيه دي كانت بتبسطها. وكانت مبسوطه لغايه ما حصل كدا خافت على نفسها.
انا : وهي محاولتش معاكي؟
فاطمه : انت مالك بقا مش انت يخصك سناء.؟
انا : مش المفروض اننا مش بنخبي حاجه على بعض.؟
فاطمه : اه عرضت عليا و انا رفضت. بس بصراحه كنت بسمع من سناء و ابقا عايزه اجرب..
انا :اكيد جربتي مع سناء مش محتاجه كلام؟
فاطمه : مرتين بس.
انا : وعجبك؟
فاطمه : انا خليتها تعمل ليا انا. انا مش هلحس كس واحده. بس ممكن امص صدرها والعب ليها بأيدي لغاية ما تترعش... هو انت ممكن تبعد عن سناء بسبب الكلام ده.
انا : احا دي شرموطه كبيره. و بتمثل عليا انها مش فاهمه حاجه.
فاطمه : يهدك (ضحكت) مش قلتلك انت اللي طيب وغلبان. بس امانه البت بتحبك..
انا :لو بتحبني هتصارحني من الاول.. لكن مع راجل كبير و مع ساميه و معاكي و يا ترى ايه مستخبي..
فاطمه : هو انت صارحتها انك أتنكت في طيزك. لما تصارحها هي تصارحك..
انا : وانا بقلعها الكلوت تقولي لا خلينا من فوق احسن. بتمثل عليا.
فاطمه : يخرب عقلك. ما لازم تعمل كدا يا واد انت (ضحكت)..
انا : عايز اقولك على حاجه ممكن نطلع منها بمصلحه
فاطمه : فلوس ولا ايه؟
انا : اه فلوس.
فاطمه : قول قول.. حاجه ايه؟
انا : على بتاع مزاج و بيحب النيك و بيدفع كمان لمزاجة
فاطمه: و ايه الجديد هنستفاد ايه احنا.
انا : ما انا هجيب له طلبه و منها نستنفع من وراه.
فاطمه : هتشتغل معرص يعني. انت اتجننت في عقلك. بقولك بعد كام يوم هروح مع امك وابنه هيكون هناك. تقولي مصلحه و كلام فارغ.
انا : واحنا هنخسر ايه. ما الطلب بتاعه موجود و احنا ناخد الفلوس وخلاص.
فاطمه : مين دول اللي موجودين.
انا : سعاد وساميه
فاطمه : انت اتخبلت في دماغك. عايز توصل العقارب دي للراجل و تبوظ كل اللي بنخطط ليه علشان ملاليم.. مش عايزين حد من المنطقه دي يعرف الراجل خالص ولا سكته. الناس بتحب الشر لبعض. انت ناسي انه هيعمل فيلم على ابنه علشان الجوازه. افرض حد كشف كل حاجه.. انت الظاهر بقيت بتفكر بزبك.. لما امك تيجي وانا هقولها
انا : يا ستي خلاص خلاص انسى الموضوع.. انا كدا فهمت. مكنش في بالي حاجه.
فاطمه : اوعي تكون عرضت عليهم كدا.
انا : قلتلهم بس قلت هشوف الراجل الاول وبعدين انا مش بعمل حاجه الا لما بقولك الأول..
فاطمه : شكلك هتودينا في داهيه.. انا داخله اطبخ جتك نيله
(فاتت الايام و جه اليوم اللي رايحين فيه المعرض و فاطمه واحده تانيه خالص بالبس و المكياج و امي لابسه عبايه جديده و حاجه نضيفه خالص. وانا فضلت قاعد متضايق مش عارف ليه.. حاسس اني غيران من فاطمه انها هتعيش حياه تانيه خالص. ومن الخنقه نزلت الشارع و مشيت رحت السوق اتمشى شويه و بالصدفه قابلت مرات عمي فتحية ام سمير امي بتسميها الحربايه مش بيحبوا بعض خالص.)
فتحيه : يوووه يا عماد. عاش من شافك. فينك بقالك مدة طويلة يا واد انت. كنت كل أسبوع عندنا.. ولا امك منعتك.
انا : لا يا مرات عمي مفيش حاجه بس الشغل و مش بلاقي وقت..
فتحية : وبتعمل ايه في السوق يا واد. امك بعتاك تجيب حاجه ولا كدا
انا : لا انا بتمشي بس قلت امشي في السوق.
فتحية : اوعي يكون يا واد اللي في بالي. (ضحكت)
انا : ايه اللي في بالك.
فتحية : ماشي تتفرج وتحك في الستات. ما اللي بيجي هنا لأما لطلب لاما لكدا.
انا : لا انا ماشي بس.
فتحية : يبقا اللي في بالي. الموضوع بقا بايخ والواحده طول ما هي ماشيه بتلاقي بلاوي بتحصل معاها. انا مش بنزل انت عارف. لكن ابو سمير في البلد و سمير بقاله كام يوم في مصلحه تبع الشغل مش بيجي اللي نص الليل وانت عارف ولاد عمك الصغيرين عند اختهم طول النهار
انا : طب شوفي انتي عايزه ايه و انا اجيب و انتي روحي.
فتحيه : لا انا جبت خلاص. تعال بس وصلني. العيال الشباب بتقعد تحك وانا ماشيه وسط السوق. خد شيل دول
(شيلت معاها و وصلتها لغايه الباب بتاع السكن)
فتحيه : انت رايح فين. مش بتقول ماشي بتمشي يعني مفيش وارك حاجه. تعال اطلع اقعد معايا مفيش حد هنا. ولا خايف من امك.
انا : لا ابدا انا بقول اسيبك براحتك.
فتحيه : براحتي من امتى الكلام ده. ولا انت مدى ميعاد لواحده في السوق و ماشي وراها (ضحكت)
انا : لا والنعمه. انا انهاردة اجازه قلت انزل اتمشى واتفرج علي السوق
فتحيه : طب اطلع معايا عايزه اتكلم معاك.
(طلعت معاها و حطيت الأكياس و قعدت وهي دخلت حطت فاكهة في طبق وجت قعدت بعد ما قلعت الطرحه وقعدت بالقميص البيتي. اللي مفيش تحته حاجه طبعا غير الكلوت او اللباس كالعادة عند الستات في المناطق الشعبيه في الصيف. وفيه ستات مش بتلبس اللباس كمان يادوب قميص بيتي قطن على اللحم. يظهر منه تفاصيل صدرها وطيزها ولحم بطنها.)
هي : فينك بقا يا اخويا. اوعي تقولي مشغول. على كلامك انك فاضي النهاردة و مفيش وراك شغل وماشي تحك في السوق اهو ومفكرتش تيجي (ضحكت)
انا : والنعمه عمري ما عملت كدا.
هي : ليه ما انت كبرت اهو وبقيت راجل و الشباب في سنك ماشيه تحك في السوق و الاتوبيس و هايجين على النسوان في الشارع
انا : لا انا معملش كدا.
هي : ليه لسه صغير ولا ايه (ضحكت)
انا : لا بس عيب يعني. احك في واحده في الشارع مينفعش.
هي : تعرف انا لما عيل بيعمل معايا كدا مش برضي اعمله حوار ومشكله. انما لو راجل كبير و عايب عملها بمسح بكرامته الأرض
انا : اشمعني يعني.
هي : اصل الواد الصغير انا عارفه انه تعبان و اهبل مش عارف يعمل حاجه و الدنيا بقت صعبه غير زمان. زمان الشاب فى سنك يتجوز والأمور سهله علشان كدا الحاجات دي كان بيعملها الرجاله الناقصه. انما الراجل دلوقتي اللي يعمل كدا وهو متجوز ومعاه مره في بيته يستاهل الشنق. فهمت. ؟
انا : اه. يعني بتعملي حساب ان دا مفيش قدامه غير كدا لكن التاني متجوز او اتجوز المفروض يلم نفسه.
هي : عليك نور.. امك عامله ايه واختك.
انا: كويسين. ماشي الحال.
هي : وانت بقا طالما مش بتروح السوق تحك. بتعمل ايه.
انا : بعمل ايه في ايه.
هي : ياواد بطل استعباط. يعني ماشي مع واحده مثلا بتلعبوا سوا ولا يكونش إللي في بالي.. (ضحكت).
انا : لا مفيش واحده. اللي في بالك دا اللي هو ايه.؟
هي : زي اي شاب. بتلعب مع نفسك (ضحكت)
انا : ازاي يعني؟
هي : شوف الواد قال ايه ميعرفش.
انا : قصدك ايه مش فاهم. ما تقولي.
هي : بتريح نفسك بايدك يعني
انا : اااه لا. بس بيجيلي أحلام وكدا. وبقوم الاقي الحاجه دي.
هي : اممم ايوا احسن من ايدك.
انا : اومال عمي فين وبيعمل ايه في البلد.
هي : وحشك قوي يعني يا اخويا. اهو متلقح هنا علطول. لولا انا اللي فضلت اقوله روح البلد عند قرايبك يمكن يشغلوك هناك. مكفرنا يا عماد انا و سمير. انا اربي الطيور و اروح ابيع علشان اساعد في مصاريف البيت وهو عايز ياخد الفلوس علشان يروح يشرب الزفت اللي بيشربه. تعرف بتمنى يطفش زي ابوك ويريحني. دا انا بحسد امك.
انا : وانت هتقعدي كدا من غير راجل.
هي : راجل ؟ هو دا راجل.. دا محصلش نص راجل. الحال من بعضه. اهو ابوك كان زيه كدا. داهيه تاخدهم. صحيح اصل وسخ معندوش حيا. عايز يصرف من عرق واحده ست.
انا : يمكن يلاقي شغل في البلد ويقعد هناك.
هي : ياريت و مش عايزه منه فلوس بس ينزل من فوق دماغي يكفي نفسه. انا طلبت منه الطلاق.
انا : ليه بس.
هي : هي الواحده بتتجوز ليه يا عماد. مش علشان راجل تنام في حضنه و يصرف عليها ويسترها و يستر بيتها. دا بقا ولا عنده حاجه واحده من دول. يبقا اقعد معاه ليه.
انا : ليه. هو بينام في سرير تاني..
هي : يوه جتك ايه يا عماد ضحكتني. لا. هو شرط ينام في سرير تاني. ما ممكن تنام مع امك على السرير يبقا دا حضن راجل. اهو زي اخويا ولا ابني من كام سنه. من كتر الهباب اللي بيشربه ضيعه. ماشي زي الميت كدا..
انا : اه يعني كأنه مش موجود.
هي : ايوا. يبقا انا اقعد على ذمته ليه. انا لسه صغير و يمكن الاقي راجل اتجوزه و اربي العيلين الصغيرين. حتى لو جوازه تانيه على مراته.. صح ولا غلط.
انا : طيب مش هو لو اشتغل في البلد انتي مش محتاجه حاجه. خلاص خليكي مراته و شغلك و سمير و تصرفوا على البيت.
هي : وانا يا واد. اعمل ايه. مش بيجيلي احلام انا (ضحكت).
انا : اه صحيح. هو بقاله قد ايه كدا؟
هي : سنتين على كدا ودا ميرضيش حد انا لسه بخيري و ليا طلباتي. هتبقى الدنيا وهو كمان عليا؟ . اقولك على حاجه. بس الكلام ده سر يا عماد.
انا : اي حاجه بينا سر..
هي : تعرف العيال اللي بتحك في السوق. انا ساعات بحس اني مبسوطه.
أنا ' ليه يعني؟
هي : بحس اني ست يا واد انت و عليا الطلب و ناس نفسها فيا مش زي الميت دا اللي حاسه اني اخته .
انا : مش لازم يعني السوق انتي ست و احلى من اي ست من غير ما حد يقل أدبه في الشارع
هي : انت غيران عليا ولا ايه؟
انا : اه طبعا. ازاي يعني حد يمد ايده على جسمك في الشارع.
هي : كبرت يا عماد وبقيت بتغير على مرات عمك.
انا : مش علشان مرات عمي بس. لا علشان انتي غاليه عندي واي حد يتمناكي.
هي : تقصد ايه يا عماد. اي حد زي مين.
انا : زي اي حد. ما انتي بتقولي الشباب الصغير بيعمل معاكي كدا. يعني اكيد يتمناكي.
هي : ااه انا قلت يتجوزني يعني. صح ما انا متنيلة متجوزه..
انا : بس لو متجوزه برضو. اي حد يتمناكي.
هي : كلامك حلو يا واد يا عماد. انت اتغيرت خالص. معقول المدة الصغيره دي تغيرك و تلحلحك كدا. دا انت كنت خيبه خالص تيجي تقعد ساكت طول ما انت قاعد. يمكن الشغل الجديد بقا لحلحك (ضحكت)انا : لا انا بس كنت بتحرج اتكلم وحد هنا. لكن دلوقتي مفيش حد. لو حد هنا دلوقتي مش هتكلم برضو (ضحكت)
هي : ينيلك يا واد. على انفراد يعني زي المسلسلات و الأفلام. قوم معايا نرفع المرتبه تتشمس فوق السطح. اصل معرفش اشيلها لوحدي..
انا : ومين هينزلها معاكي. انتي بتقولي سمير بيجي نص الليل.
هي : تصدق صح . اسيبها لغايه ما يجي بقا. فيه مرتبه تحتها.
انا : لو عايزه اعدي عليكي قبل المغرب انزلها معاكي
هي : امك هتوافق؟
انا : انا هقولها نازل أتمشى ولا اي حاجه. مش لازم تعرف يعني.
هي : طب وانا هستناك يا عمده. بس اوعي تتأخر. يلا بقا
(دخلت معها و طيزها مدوره و بتتهز في القميص البيتي و مش عارف جالي احساس اني نفسي المسها بس. بس خايف. فكرت احك فيها وانا بلف الناحيه التانيه من السرير بس خفت. معنديش الجرأة. وقفت قصادها الناحيه التانيه و هي وطت علشان ترفع المرتبه و صدرها ظهر من الفتحه بتاع القميص وانا عيني ركزت عليه وهي اخدت بالها و ابتسمت ومصت شفايفها)
هي : هتفضل واقف تبص كدا كتير ولا هتشيل معايا (ضحكت)
انا : لا لا هشيل اهو يلا
(شيلت قصادها المرتبه بعد ما ضمتها على بعض و طلعنا فوق و فردتها على السور و نزلت قدامي تهز طيزها وهي بتشد القميص لقدام وضهرها عرقان من الحر و من طلوع السلم ونزلنا تحت)
انا : هقوم امشي بقا وبعدين ارجع تاني قرب المغرب. مش عايزه اعدي اجيب العيال وانا جاي؟
هي : لا انا هبعت اخليها تخليهم عندها انهارده. اصلهم صداع بيعملوا دوشه يا اخي هقولها انا مصدعه خليهم عندك. وبعدين مش انت مش بتعرف تتكلم وحد هنا. (ضحكت)
انا : خلاص ماشي. مش عايزه اي طلب قبل ما اروح.
هي : تسلم يا حبيبي. سلم على امك.
(ونزلت وانا هموت من الهيجان عليها و مش عارف انا طبيعي ولا ايه. كل حد أقرب منه شويه بكون نفسي انيكه. يمكن علشان لسه صغير و هايج علطول. روحت و استنيت امي وفاطمه يرجعوا و شويه و لقيتهم داخلين)
انا :عملتوا ايه؟
امي : عملنا ايه في ايه؟
انا : فاطمه و ابن علي ايه النتيجة؟
امي : الواد تحسه بنت في نفسه كدا. بتكسف من خياله. بس فاطمه قعدت معاه و تحرجم وتساله في العربيات و الواد بدا يتكلم. قعدوا مع بعض شويه وخلاص. هنشوف بقا القعدة جابت نتيجة ولا ايه.
انا : والشقه؟
امي : الشقه جاهزة واخدت المفتاح كمان.
فاطمه : بس ايه رايك يا أمه وانا بوطي اشوف العربيه من جوا وهو واقف ورايا. (ضحكت)
امي : يا بت كل واحد وله طريقه. الواد وشه في الأرض اصلا. اللي بص وتنح الخول اللي اسمه علي.. يمكن النوبة الجايه يقولك اتجوزك انا (ضحكت)
انا : وانتي بتوطي قدامه ليه يا ست هانم. قصدك ايه يعني.
فاطمه : وانت مالك. انت هتعمل عليا راجل ولا إيه. تحب اجيبلك الفديو ان كنت نسيت. طب انا بنت الدور الباقي على ابو شنب..
امي : بت انتي اتلمي احسنلك. واعملي حسابك اسلوبك دا يطفش اي حد منك. يعني لو حصل مش هتكملي شهر جواز..
فاطمه : سكت اهو. بس هو ملهوش دعوة بيا. انا داخله اتنيل اغير..
انا : انا نازل اتمشى شويه. سلام يا أمه
امي : مالك يا عماد بس. اقعد لما اطبخ.. و تتغدى. هو انت تايه عن اختك.
انا : لا عادي ياريت نخلص منها بدري. انا مش جعان هنزل اتمشى شويه لاني زهقت من القعده.
(نزلت في طريقي لبيت عمي و مش عارف ايه اللي هيحصل بس انا عارف اني معنديش القدرة اني ابدأ حاجه معاها رغم كلامها كله تلميحات انها محتاجه جنس و عمي بتاع مخدرات و مش مهتم بالموضوع دا لدرجة انها عايزه تتطلق. وصلت السكن و خبطت على باب شقتهم وفتحت ليا وشكلها متغير عن الصبح. قميص بيتي صيفي ضيق بنص كم واسع لو رفعت دراعاتها اشوف صدرها من الجنب غير انها فاتحه القميص من فوق و بدايه الفرق بتاع صدرها ظاهر غير الحلمات اللي واضحه و عايزه تخرم القميص و تطلع من الضيق بتاعه. بزازها متوسطه بس مرسومه في القميص لانها مش لابسه حاجه تحته على بزازها و شكلها مستحميه من ريحه الصابون اللي لسه ظاهره عليها و وشها المنور كل دا انا ببص عليه وانا واقف على الباب)
هي : واد يا عماد مالك متنح كدا ليه. هتفضل واقف كدا على الباب.؟ ايه يا واد اول مره تشوفني (ضحكت)
انا : لا اصل اصل.. ااااي..
هي : أصل ايه وفصل ايه. ادخل جوا الناس طالعه نازله وانا مش ساتره نفسي.
انا : مش هتطلعي تجيبي المرتبه.؟
هي : مرتبه ايه يا واد هو انا يعني هغلب اني الاقي مره معايا تنزل المرتبه. ادخل
(دخلت وقعدت على الكنبه).
انا : اومال مقلتيش ليه مكنتش جيت وخلاص.
هي : هو انت يعني لازم تيجي علشان المرتبه. مش يمكن عايزاك في حاجه تانيه.
انا : حاجه ايه.؟
هي : تظبط المرتبه معايا على السرير. صباح دخلت لجوا و مبقتش قادرة تشيل حطناها على الترابيزه. قلتلها سيبيها بقا لما سمير يرجع. أصلها كانت مستعجله..
انا : ماشي تمام لو عايزه ندخلها يلا.
هي : يلا يا راجلي انت. مش عارفه من غيرك كنت هعمل ايه (بتضحك بشرمطة)
(الترابيزه في ركن ضيق يا دوب واخد الكراسي وهي وقفت على مدخل الركن و مصدره طيزها في الطريق و بتقولي ادخل من جوا شيل وانا هشيل من الطرف دا. وانا داخل لازم احك فيها لكن وقفتها وهي مايله لقدام على اساس انها بتظبط المرتبه. حاولت محكش في طيزها لكن المكان ضيق قوي و حكيت فيها جامد من ورا لدرجة اني لازم اضغط علشان اعدي)
هي : ايه يا عماد. احنا مش في السوق يا واد (ضحكت)
انا : غصب عني مش مقصوده. المكان ضيق.
هي : ولو مقصوده يا واد انت هو انا غريبه. ما انا عارفه ان المكان ضيق وانا القعدة عندي كبيره (ضحكت)
(عملت نفسي عبيط ودخلت و هي بتوطي نص صدرها ظاهر وانا بدأت اهيج و ضربات قلبي تزيد و أعرق وهي ملاحظه و تبتسم)
هي : ارفع يا عماد يلا. انت بقيت مش سهل خالص.
انا : ليه بس ايه اللي حصل؟
هي : مكنتش اعرف انك كبرت وبقيت تركز في النسوان كدا.
انا :اركز ازاي؟
هي : شيل بس الاول..
(شيلت معاها وهي دخلت الاوضه وانا وراها في وشها. السرير له جانب لازق في الحيطه. وهي لفت علشان تحط وانا احط معاها في نفس الوقت. هي بترمي وانا برمي المرتبه و عملت انها وقعت على السرير من الرميه.. على بطنها وطيزها ناحيتي و شكلها مش لابسه كلوت خالص. طيزها زي الملبن و القميص ظاهر فرق طيزها.)
هي : يووه يا دي النيله. الواحده مبقاش فيها أعصاب. انت هتفضل واقف. ما تيجي ترفعني يا واد اصلب طولي.
انا : حاضر
(رحت ارفعها من دراعها لقيتها بتتقل بجسمها)
هي : يووه هتخلع دارعي يا عماد. انا نفسي مقطوع. ارفع من وسطى كدا. (ضحكت)
(رحت وراها و هي معظم جسمها على السرير لازم الزق فيها علشان ارفع. وقفت وراها و ميلت بجسمي عليها و حجري بقا على طيزها مباشر ولازق في طيزها وزبي على آخره وبحاول اعدي ايدي من تحتها من على بطنها وبرفع لقيتها بتتقل بجسمها وكانها مش عايزه تقوم)
هي : يالهوي دا انت أعصابك سايبه انت كمان. صحيح المرتبه بلوة سودا. اهدي وخد نفسك وارفع بعد شويه. بس انت طلعت شقى خالص.. (ضحكت وهي بتحرك جسمها تحتي والوضع مبقاش فيها مجال)
انا : شقى ازاي
هي : المصلحه عندك منوره خالص. (ضحكت)
انا : مصلحة ايه
هي : بلاش استعباط بقا. اللي هيخرم القميص دا. ولا انت مش حاسس بحالك
انا : غصب عني والنعمه.
هي : عارفه يا واد. دا لو سمير ابني نفسه مكانك المصلحه عنده هتنور (ضحكت)
انا : يعني انتي مش متضايقه؟
هي : مفيش حريم بتضايق لما راجل يشوفها حلوه. خدها كدا كلمه مني و اتعامل بيها. كل واحده بتحب تشوف نفسها حلوه قدام الرجاله و الرجاله تشتهي جسمها.
انا : يعني انتي مبسوطه؟
هي : عاوز ايه يا واد. دا انت خيبه خالص. هو انا يعني مشلوله مقدرش ارفع جسمي من على السرير. (ضحكت)
انا : انا عارف بس كنت خايف لاكون فاهم غلط و انتي تقولي لعمي او سمير.
هي : وبعد ما عرفت.. هتفضل راكب على طيزي كدا لغايه ما ابني يجي ولا ايه.
انا : بصراحه طيزك حلوه قوي و طريه قوي.
هي : بتعرف ولا اعلمك (ضحكت).
انا : لا بعرف. هتشوفي بنفسك.
هي : قبل أي شيء. اللي بينا دا سر. فيه حياه او موت. انت فاهم.
انا : فاهم وعارف
هي : طب وريني شطارتك بقا. أما اشوف بتعرف ولا ايه.
(قمت من فوقها و لفيتها على وشها و قربت منها و نمت فوقها و هي بتعض في شفايفها بحركه تهيج. بزازها بارزه في القميص و بدأت أقرب من شفايفها وهي بدأت تشد شفايفي و تمص فيهم وانا بدأت ابوس وايدي على صدرها تمسك فيه من فوق القميص و تدعك قوي. بزها طري قوي وبدأت ادخل لساني في بوقها وهي تمص فيه بشرمطه و وانا ايدي بدأت تنزل لتحت ترفع القميص وهي بتقلعني التيشيرت و وصلت لفخادها الطريه ودخلت بينهم لكسها وبدأت ادور على كسها وسط فخادها ولمست شعر كسها ودخلت المس كسها المبلول وسط لحم فخادها).
هي : اححح. قوم قلعني يا ولا جسمي نار ولا مش عايز تشوف و تملي عينك..
(استغربت من جرئتها لكن عجبتني و فعلا قمت من فوقها و بدأت ارفع القميص من تحت وانا عيني بتراقب كل حته بتظهر في لحمها.. و رفعت لغاية ما ظهر كسها و شعر كسها المقصوص بالمقص غالبا ملحقتش تعمل حلاوه او مكنتش متخيله اني هكون سهل معاها فقالت تقص وخلاص وكدا كدا واد صغير مش هيفرق معاه غير لحم يدخل زبه فيه. وبدأت ارفع وظهر بطنها البارز شويه و السره وبدأت ارفع اكتر لغايه ما وصلت لبزازها اللي اترفعت مع القميص ونزلت تترج بشكل مغري جدا مع حلمات وسط هاله من اللون الغامق وهي رفعت ضهرها ودراعتها وبدأت اخرج القميص منهم و شعر باطها خفيف مبلول من حراره جو يوليو. وخرجت القميص من رقبتها و بصيت على جسمها)
هي : ايه رأيك بقا. كله على الطبيعه.. مش استاهل اتجوز تاني واشوف حالي؟
انا : بصراحه حقك. وبعدين انا اهو خدامك في اي وقت.
هي : لما اجرب الأول يا واد. ما تتنيل تخلع اللي تحت خليني اعاين المصلحه تستاهل ولا حظي وحش (ضحكت)
(قلعت البنطلون و الكلوت و وقفت على ركبي على السرير قدامها وهي بتبص على زبي اللي واقف مستني امر منها يدخل في لحمها السخن من جوا)
هي : مش بطال بس الأهم المفعول (ضحكت)
انا : عجبك
هي : اهم حاجه يعجب دا. (بتشاور على كسها)
(مبقتش قادر اشوفها بتلعب في صدرها و ايدها بتحكها في كسها وانا واقف. نزلت فوقها و بدأت امسك صدرها و امص والحس واعض حلمات صدرها وهي مسكت راسي كأنها غرقانه و بتضغط على بزازها قوي وايدي نزلت لكسها ادعك شفايف كسها و ادخل صباعي في الوسط و احركه من فوق لتحت وهي مغمضه)
هي : اححح انت شقى خالص يا واد. بس مش عايزه صباعك. انا عايزه زبك جوا كسي اااااه يلا دخل بقا
انا : لا لسه
هي : اوووف لسه ايه عايزه اتناك..
(نزلت من صدرها لبطنها وفتحت رجليها بأيدي و دخلت راسي بين فخادها وبدأت اشم ريحة الكس اللي اتعودت عليها و مستعجل ادوق طعم كس جديد. دخلت بوشي وطلعت لساني وبدأت الحس رشح كس مرات عمي)
هي : اححح بتعمل ايه يا واد. يا لهوي عليك. بتمص كسي.. اااااه اووووف قوي يا عماد. قوي يا واد. مص والعب بلسانك قوي.. اااااه هموت مش قادره..
(رفعت رجليها و نزلت بلساني لتحت وبدأت ادوق طعم طيزها اللي كانت أول حاجه تخليني افكر فيها. وبدأت الحس جامد خرمها)
هي : احيييه و طيزي كمان. لا مش قادره هموت بجد احححح اححححح. عايزه اتناك بقا.. قوم دخل زبك مش قادره كسي بياكل فيا. اااااه
(سمعت كلامها و قعدت بين فخادها و بدأت ادعك زبي في كسها وضغطت ودخلت زبي في كسها)
هي : ايوا كدا اوووووي نيك كسي بالقوي انا تعبانه يااااااه نيك يا عماد اوووووي اووووف نيكني نيكني نيكني في كسي اااااااه
انا : عايز انيكك من ورا.
هي : احححح بحب النيك دا تزرع في كسي من ورا وانا مفلقسه قدامك.
انا : في كسك بس؟
هي : اومال هتنيكني في ايه يا واد هو فيه نيك غير في الكس (ضحكت)
انا : اه فيه.. في طيزك.
هي : احيييه لا دا حرام وغلط و بعدين فيه حد بينيك في المكان الوحش دا.
انا : وهو النيك في الكس مش حرام
هي : على كلامك ما انت نايم معايا في الحرام. بس انا عمري ما فكرت في الحته دي. بسمع ان الخولات بس اللي بياخدوا من ورا.. لكن حريم محدش اصلا بيقول كلام من دا علشان كدا معرفش. انا استغربت لما لقيتك بتلعب بلسانك في فتحة طيزي يا واد اصلا . خلينا في الكس انهارده. هنام على بطني واديني في كسي من ورا يلا بقا
(اتقلبت على بطنها في نفس الوضع اللي كانت عليه لما كانت بترمي المرتبه بس دلوقتي عريانه. طيزها بارزه قوي و فرق طيزها واسع علشان كدا كان ظاهر في القميص نزلت بلساني الحس كل حته في طيزها و ادعك فيها وايدي الاتنين تحت صدرها بتدعك فيهم. بدأت الحس بين فرق طيزها وخرمها وهي اعصابها سابت خالص بس مش عايز افرض عليها حاجه اول مره. قمت و شديت فردة من طيزها في جنب وبدأت ادخل زبي في كسها اللي فاتح نفسه مع شده ايدي وبدأت انيك و نمت فوقها وانا بنيك و بلحس في ضهرها من فوق)
هي : اخخخخ كسي نار ارزع فيه جامد اااااه يا كسي.. نيكني جامد يا عماد. ريح كس مرات عمك.. اااااااوف ايوا كدا اسرع بقا لااااااا اسرع كمان امسك صدري اعصره من تحت اوووووي قربت اجيب ااااااااااه آآآآآآه هموت اهم جايين اهم اخخخخ يلا نزل معايا. بس برا ياواد برا ارمي لبنك برا اااااااوف آآآآآآه
(نزلت بعد ما شبعت من كسها وطلعت زبي ورميت على ضهرها و نمت جنبها على السرير لغاية ما هديت)
هي : دا انت طلعت حكايه بقا. دا انا ليا معاك كلام كتير.
انا : كلام ايه.
هي : إياك تكون مفكر اني عبيطه. دي مش اول مره ليك مع نسوان دا انت عارف اللي معرفوش انا. ايه حكايتك بقا يا واد. مين اللي انت اتعلمت معاها كل الكلام ده. انا متجوزه من قبل ما تتولد انت و مجربتش مص الكس دا الا مره..
انا : اهم حاجه انك مبسوطه. سيبك بقا من اي حاجه. مش مهم
هي : مش عايز تقول.. بس تصدق انا مبسوطه اكتر انك مش عايز تقول. كدا اطمن اكتر. بس انا سرك وانت سري. تخبي عليا ليه.
انا : يعني انتي تقولي اي حاجه لو سألتك؟
هي : اه هقول. انا مطمنه ليك ومش خايفه. وهخاف من ايه دا انا سلمتك نفسي و اتعريت قدامك.
انا : نمتي مع حد تاني غير عمي؟
هي : هو علشان نمت معاك يبقا كدا نمت مع رجاله كتير. اخص عليك يا عماد.
انا : مش قصدي والنعمه. انتي عارفه انا بسأل بس.
هي : ما علينا. اه يا عماد نمت مرتين اتنين بس ويارتني ما عملتها.
انا : ليه؟
هي : طلعوا زي عمك كدا. ايدك و القبر منهم. (ضحكت)
انا : وانا نمت مع اتنين ستات قبل كدا. ولسه بنام معاهم.
هي : مش قلتلك. الست تعرف علطول الدكر اللي معاها دا ناك قبل كدا ولا ايه.. مش هسال هما مين. بس كدا غلط يا عماد. انت كدا بتهلك نفسك بدري.
انا : ما انا مش كل يوم يعني. دا حسب الظروف.
هي : وأنا هيبقى النظام ايه. انا هعتمد عليك. هنتقابل ازاي لو المنيل دا رجع و سمير رجع للعادي في شغله. مش هيبقا فيه فرصه زي دي.
انا : الصبح بدري لاما عندك لاما في السكن عندنا بس بعيد عن يومين فاطمه وامي بتوع الاجازه.
هي : حلو كدا انا بقول احسن عندكم مره وعندي مره. علشان محدش ياخد باله.. المهم. ايه موضوع النيك من ورا دا. هي المره بتتكيف غير من كسها. انا بسمع انه صعب وبيعور.
انا : المره الجايه بقا اخليكي تجربي من ورا.
هي :ما تيجي بكرا. منعرفش عمك هتطق في دماغه ويرجع ولا ايه..
انا : هشوف ولو كدا هتلاقيني عندك. هقوم بقا الوقتي علشان مش عايز اتأخر.
هي : طيب يا قلبي شد الباب وراك اصل حيلي اتهد منك (ضحكت)
(نزلت و روحت و لقيت امي قاعده مستنيه رجوعي)
امي : كنت فين يا عماد
انا : قلتلك نازل اتمشى شويه..
امي : لسه واخد على خاطرك من كلام البت دي. انا اديتها في جنابها بعد ما نزلت و مش هتكلمك كدا تاني.
انا : انا مش شاغل نفسي اصلا بكلامها
هي : طيب على قالي لو انت عايز تنزل الشغل براحتك. مش عايز مرتبك شغال. قلت ايه.
انا : طالما مرتبي شغال هنزل ليه.
هي : بشوقك انا قلت اقولك بدل ما تقعد في البيت. لو عايز تشوف شغل تاني انزل ودور.
انا : لا انا كدا كويس. لو احتاجت اشوف هبقا ادور
امي : مالك يا واد انت بتتكلم كدا ليه. ولا اكمن انا منعت عنك الشرموطه بنت سعاد
انا : ايه جاب السيره دلوقتي و ايه علاقتها بالموضوع اصلا
هي : اصلي حاسه انك عايز تقعد علشانها. لو كدا قول. معنديش مانع. بس البت دي ممكن ترمي بلاها عليك. ممكن تحبل من برا و مش هتلاقي حد ترمي البلوه عليه غيرك.
انا : لو عايز اعمل معاها حاجه هعمل. مش هطلب منك.. كل واحد بيعمل اللي هو عايزه هنا. انتي مع علي و هي مع ابنه. اشمعني انا اللي استأذن يعني.
امي : دا انت غيران بقا. طب اختك هتتجوز. هي راحه تتناك؟
انا : وانتي هتعملي ايه. هتتجوزي برضو؟
امي : كدا فهمت الحكايه. انت متضايق اني مش كملت معاك اللي حصل اول مره. بس انا قلتلك انسى ان الكلام ده يحصل تاني. انا كنت بعلمك بس...
انا : اشمعني الغريب حلو عندك وانا تقولي اوعي تفكر؟
امي : علشان غلط يا عماد. مش عايزه الغلط يوصل لكدا. انا اه فيا البدع بس فيه حدود. وبعدين ما انت قدامك ساميه اهي. انا بقولك عايز تقابلها قابلها. انسى بقا الموضوع بتاعي.
انا : انا ناسي اصلا. و مش عايز حاجه من حد فيكم.
امي : دا انت شايل بقا. بص انا كدا كدا اجازتي بكرا. هنقعد نتكلم. بدل ما البت دي تنزل واحنا بنتكلم و لسانها متبري منها.
انا : هي فين
امي : فوق عند البت سناء بتقول عايزه تروح معاها المشغل تشوف حاجه تشتريها.
انا : وانا فين من الفلوس دي ولا مليش نفس اشتري انا كمان؟امي : بكرا اخدك و نشتري علشانك. هو انت قلت وانا رفضت ياواد.
انا : من غير ما اطلب انا ليا زي ما ليها ويمكن اكتر.
امي : انت ناسي الشقه. ما هي ملهاش فيها. بطل طمع بقا.
( عدي اليوم و انا قمت على صوت امي)
امي : قوم يا واد انت. ايه كل النوم دا. الساعة عشرة
انا : هو انا ورايا حاجه..
امي : انا جايبه فطار سخن اهو علشانك. قوم افطر.
انا : حاضر يا أمه. قمت.
امي : قوم اغسل وشك. وانت زبك واقف كدا علطول على الصبح. (ضحكت)
(قمت غسلت وشي و قعدت افطر معاها).
امي : غيران من ايه بقا يا منيل. بقا على دا اللي بياخد في طيزه حد يغير منه.
انا : بياخد اه بس بينيك برضو. لازم اغير
امي : اقولك على حاجه. ولا بيعرف ينيل حاجه. شكله من كتر نيك الرجاله اتعود على الموضوع و مبقاش له في الحريم. وشكله كان عايز يعمل انه بتاع حريم وخلاص قدام زمايله. فهمت؟
انا : يعني هو مش بيعرف ينيك غير رجاله؟
امي : اه بس عايز يعمل انه بتاع نسوان جته نيلة.. قولي بقا. انت غيران ليه كدا.
انا : علشان مش عايزك تبقى مع كل واحد شويه. الظروف اتغيرت و فيه فلوس. يبقا ملهاش لازمه قلة القيمه دي.
امي : كل واحد شويه؟ بقا كدا يا عماد. هو انا ماشيه في البطال.؟ علشان مره شوفتني مع سيد و العرص دا معملش اي حاجه يبقا ماشيه مع كل واحد شويه؟ اخص عليك
انا : مقصدش يا أمه. بس ملهاش لازمه الوقتي. وبعدين بنتك هتتجوز و مش هينفع نبقا زي الاول. كدا هتضيعي كل حاجه.
امي : يا بني مفيش حاجه من دي. مفيش غير على قابلته مره و قلتلك زي الحريم.. بس الموضوع له سبب تاني. انت متضايق علشان منعت عنك الموضوع بعد اول مره. صح ؟
انا :اه لما اشوفك موافقه على موضوع على و انا ولا كأن حصل حاجه بينا بتضايق. على الاقل انا ستر و غطا عليكي. مش زي الغريب. ولا علشان قاعد مش شغال وإنتي اللي بتصرفي بتتعاملي معايا اني مش راجل.
امي : بقا كدا يا عماد. اومال احنا لينا راجل مين غيرك.. هو انا بتناك بفلوس يا عماد. واحده غيري كانت عملت زي العرص ابوك وطفشت. كنت مشيت في سكه وحشه. اه الواحده ليها غلطات لكن مش شرموطة يا عماد علشان تقول بتعامل معاك انك مش راجل. انت شايف الظروف. لازم ارخي الحبل شويه. و خلاص يا سيدي مش هعمل كدا تانى..
انا : دا وعد منك ولا كلام بتريحيني وخلاص.
امي : ليه يا واد هريحك هو انت مش قلت الفلوس بقت موجوده. هعمل كدا ليه.. الا لو جالي عريس بقا. (ضحكت)
انا : وانتي عايزه عريس ليه. هيجيلك واحد نفس النوع بتاع ابويا.. انتي محتاجه ايه علشان تتجوزي.
امي : واد انت. مش كل ست بتحتاج راجل.. ولا انا بقيت منفعش.. انا لسه صغيره يا عماد و عايزه راجل. لما اختك تتجوز الأمور ممكن تبقا احسن. يجيلي راجل اتجوز و اقعد معاه وانت تقعد في الشقه هناك. وانا يا سيدي هتنيل اقعد هنا.
انا : اللي انتي محتاجه له انا ممكن اعمله ليكي. يبقا انتي مش محتاجه حاجه.
امي : انت ياواد هتتجوز اوعي تتغير انك عازب الوقتي.. ولا ناوي تعنس وتقعد معايا.
انا : احنا فين والجواز فين...
امي: يا واد انا امك. مينفعش ابقا عشيقتك.. عيب.
انا : مش انتي كنتي مبسوطه المره اللي فاتت.. ايه العيب بقا. نجرب ولو انتي مش هترتاحي خلاص.
امي : انت هايج كدا ليه يا واد؟ انت مكنتش كدا اول مره. بص خليك مع ساميه و انا مش همنعك.. بس انا مش عايزه اللي حصل يتكرر تاني.
انا : ليه يعني هو انا افرق ايه عن أي واحد منهم. احسن مني في ايه. خلاص يا ستي. مش عايز حاجه
امي : يا واد هو انا يعني مش عايزه..؟ انا عايزه و الشيطان بيلعب في دماغي كل ما اشوف زبك واقف الصبح.. بس بعد كدا هتبص ليا زي الشرموطه و بعد كدا تلف حوالين اختك و العقد يفرط منك.
انا : يعني انتي نفسك بس مانعه نفسك علشان فاطمه. طب فاطمه هتمشي خلاص. وبعدين انتي عارفه اننا كل دقيقه خناق.
امي : خلاص خلاص يا واد. انا عارفه اني مش هاخد معاك حق ولا باطل.. بس المره دي بس. اتفقنا؟
انا : المره دي و اي وقت انتي وانا نبقا عايزين فيه. ماشي ؟
امي : ماشي متفقين.. قوم استحمي بقا. انا مستحميه وجاهزه في الاوضه. بس بسرعه. (ضحكت)
(عرفت انها مجهزه نفسها انها تتناك بس لازم تعمل الحوار دا علشان الموضوع ميبقاش سهل بعد كدا. مش عارف انا مصمم ليه اني انكها رغم اني ممكن انيك اكتر من واحده غيرها. بس بحس اني عايز اتحكم فيها و اعرفها اني راجل و مش هسمح بالمشي بتاعها بعد كدا. و كمان لأنها اول حد اجرب معاه الجنس بيكون الموضوع مختلف. استحميت و خرجت عريان قفلت الباب من جوا و دخلت الاوضه لقيتها نايمه على بطنها وعريانه مفيش غير الشورت دخلت وهي لفت راسها)
هي : ينيلك انت طالع ملط. اللي يشوفك النهارده ميشوفش القطه المفمضه المره اللي فاتت.. براحه يا واد انت بترمي نفسك ليه كدا. مشتاق ولا ايه.
انا : من ساعتها وانا نفسي بس خايف..
هي : طب يلا انجز قبل ما البت ترجع.
انا : ترجع ايه. لسه قدامها كتير. انا عايز اجرب كل حاجه معاكي.
هي : بص يا واد انت انا مش حملك.. انا مش عيله صغيره زي ساميه.
انا : انا اسمع ان الست كل ما تكبر بتبقا اسخن..
هي : هو انا شفت اسخن ولا ابرد. انت هتقضي النهار كلام. (ضحكت)
(نزلت فوق جسمها وبدأت الحس في رقبتها وهي نايمه على بطنها وزبي بيغرس في لحم طيزها من على الكلوت وبدأت انزله بأيدي لتحت و زبي دخل بين فردتين طيزها و حسيت بسخونه لحمها من تحت و بدأت انزل وانا ببوس لحم ضهرها و وصلت لبدايه طيزها وبدأت ادخل بين طيزها و اشم لحمها و الحسه وهي راحت في عالم تاني و بتمسك الملايه بايدها وتشد. و انا بنزل بلساني على فتحة طيزها و الحس كل حته فيه. و لساني بيشق طريقه لكسها..)
امي : اخخخخ حلو قوي لسانك يا واد زي التعبان بيلعب كدا. اتعلمت بسرعه يا مضروب. اووووف دخل لسانك اكتر من كدا.. اححح
انا : انتي اللي كسك يتاكل اكل يا أمه. و طيزك عايزه تتناك للصبح..
امي : طيزي عايزه تتناك؟ ايه الكلام ده يا واد وعرفت الكلام ده منين. ؟
انا : هو انا عبيط يعني مش لازم اعرف كل حاجه.
امي : وعايز تجرب معايا. ؟حد قالك اني باخد في طيزي زي الشراميط ولا ايه.
انا : لا بس وانا بلحس طيزك كنتي مبسوطه.. قلت ممكن تحبي انيكك في طيزك؟
امي : لحس وبعبصه ماشي. انما تدخل زبك. لا يا اخويا. صعب و بيعور. نيكني في كسي براحتك. الحس طيزي و بعبصني براحتك انش**** تدخل لسانك كله جوا..
انا : يعني انتي ملكيش مزاج تجربي؟
امي : صعب يا واد انت.. بيوجع قوي.. زبك رفيع اه بس ناشف. انا عايزه من اللي بتلحسه دا..
(وقفت لحس في كسها و بدأت افتح طيزها وادخل في كسها الغرقان وانيك في كسها من ورا)
امي : اووووف قوي يا عماد نيك جامد.. ااااااه كمان. عايزه احس بيه في كل حته في كسي. ااااااااااح يا كسي.. صحيح السن الصغير جامد قوي..
انا : عجبك زبي؟
امي : احيييه هو فيه ست تطول زب شادد حيله كدا اووووف ايوا كدا خليك سريع.. اححح بعبص طيزي وانت بتنيك آآآآآآه قوي قوي. انا شهوتي قريبه. ارزع قوي واوعى تجيب لبنك جوا.
انا : اجيبهم في طيزك؟
امي : على طيزي من برا يا ملعون انت. اااااه اااااه احححح كسي بياكل فيا كدا ليه. اححح هترعش اهو.. ااااااااااح طلعه يا واد ااااااااااح...
(نزلت شهوتها وانا طلعت زبي ورميت لبني على طيزها من برا و نمت جنبها مش قادر..)
(بعد شويه بدأت تفوق من النشوه بتاعتها.)
امي : اهو عملت اللي انت عايزه. بس اوعي تتعود على كدا. امسح لبنك دا بدل ما اتقلب و ينزل على الملايه. عايزه اقوم اشوف شغل البيت قبل ما اختك ترجع.
انا : هو الواد دا شكله كدا بيقول انها عجبته؟
امي : معرفش الواد نيلة خالص. بس انت شاغل نفسك ليه. غيران ولا ايه؟
انا : هغير ليه يعني... انا عايزها تمشي من هنا في أقرب وقت
امي : على امك الكلام ده. انت غيران عليها علشان توأمك.. مش عايزها تسيبك و تعيش في مكان تاني.
انا : هو مش احنا هنروح ليها لما تتجوز.؟
امي : اه يا حبيبي هنروح. وبعدين افرح لاختك لو الموضوع خلص. لأنها هتغير حياتها خالص. عقبال ما اشوفلك واحده عسل كدا تخطبها و تريحني من الهيجان بتاعك دا (ضحكت)
انا : ايه رايك في سناء بنت ام محمود؟
امي : دي من دورك يا واد. انا عايزه احجزلك بت صغيره كمان سنتين جسمها يفور كدا و تبقا حلوه. لكن لازم الراجل يكون أكبر.. قوم امسح بقا الهباب دا وكل وقت وله كلامه.
(مسحت و هي قامت وانا قمت بعدها و اليوم عدي طبيعي خالص)
نكمل في الجزء الجاي.
دعمكم و تعليقاتكم يتشجعني
������الجزء الخامس ������
عدي اليوم بعد ما فاطمه رجعت و اكلنا و امي كانت واخده بالها مني في الأكل و فاطمه تضحك... و نمنا و قاموا كل واحده على شغلها و انا قمت استحميت و لبست و نزلت و قابلت سعاد على السلم..
سعاد : فيه ايه يا عماد. انت لا شفت شغل لساميه ولا جبت الفلوس السلف ولا قلت عملت ايه في موضوع الراجل اللي قلت عليه.
انا : موضوع الكوافير انا قلتلك مش عايزين حد. والفلوس والنعمه ما معايا ولا مليم. انا رايح الشغل للراجل اهو و هشوف الموضوع اللي قتللك عليه..
سعاد : اهو البت طلعت من الصبح لان مفيش فلوس ولا اكل. اكيد هتشوف زبون تطلع منه باي فلوس. نصيبنا كدا بقا. انت مستعجل ولا ينفع تقعد معايا شويه.
انا : لا انا متأخر اصلا. هبقا اجيلك وقت تاني.
سعاد : بشوقك بس انت اللي خسران.. انا قلتلك اخدمك في حاجات كتير. بس براحتك بقا..
انا : هحاول اشوف اي فلوس انهارده والنعمه. انتي عارفه اني مش بأيدي حاجه.. يلا سلام.
سعاد : سلام يا عمده.
(مشيت وانا مش عارف اخلص من سعاد دي ازاي. مش هتسيبني في حالي وانا اساسا مش حابب انيكها اصلا. بعمل كدا معاها علشان ساميه بس... انا نازل و في نيتي اروح لفتحية مرات عمي حسب الاتفاق.. مش عارف ينفع اروح لعلي اطلب منه أي فلوس ولا ايه.. المهم رحت و لقيته هناك بس تعامله معايا مختلف خالص. و تقريبا فهم انا جاي ليه. اداني جزء من المرتب. بس انا طلبت منه انه يعتبر دول سلف. مش يقول لأمي عليهم و هو وافق.. و خرجت و رحت عند عمي البيت. خبطت و فتحيه فتحت)
فتحيه : اهلا ازيك يا عماد. فينك من زمان يا واد. شوف الصدف.. عزيزه مرات ابوك هنا. تعال ادخل.
انا : ازيك يا ام هناء. و اخواتي عاملين ايه.
عزيزه : اخواتك. كويس انك فاكر ان ليك اخوات و المفروض دول بنات وانت الراجل والمفروض تسأل. بس اقول ايه اكيد امك اللي محرضاك على كدا.
انا : معلهش يا مرات ابويا. والنعمه انا الظروف متلخبطه. ما انا كنت بعدي عليكم كل اجازه. بس الشغل اتغير و امي والنعمه ملهاش علاقه..
عزيزه : اوعي تقول مرات زفت تاني. لاما تقول يا عزيزه لاما ام هناء.. ابوك دا معرفوش داهيه تاخده مطرح ما كان.
انا :: خلاص يا ام هناء حقك عليا. بس امي والنعمه ما قالت حاجه..
عزيزه : اومال يعني فاضي وجاي لعمك. ولا أحنا علشان بعيد شويه تقطع بينا.. و مش مفروض تشق على اخواتك تطمن عليهم. و مني مرات ابوك كانت عندي من كام يوم بتقول ولا بتشوف حد فيكم. ولا احنا مش قد المقام بتاع الهانم امك.
انا : تاني امي.. امي يا ستي شغاله طول اليوم بالعكس هي اللي كانت بتقولي اروح عند اخواتي و عمي.
فتحية : ما خلاص بقا يا بت. انتي قاعده تقطعي في الواد من ساعة ما دخل. وامك و امك و امك. فيه ايه. ما كلنا في الهم سوا. ابقا عدي عليهم يا عماد و طل عليهم دول اخواتك و عزيزه زي خالتك..
انا : انا عارف اني مقصر بس تتعوض.. متزعليش بقا يا ام هناء.
عزيزه : هو انا يعني بقول كدا الا بعشم يا فتحيه. دا عماد كان دايما يشق عليا و احس اني ليا حد يسأل عليا انا و البنات. يعني معزته من معزه هناء.. دا لو مش اخته كنت جوزته ليها.
فتحية : طب خلاص صافي يا لبن. و انا هبقا اتصرف في طلبك كدا لو عرفت يا عزيزه ..
عزيزه : هقوم انا اروح ومعلهش يا ام سمير بتقل عليكي.
فتحية : عيب يا بت. احنا أهل. قوم يا عماد وصلها و راضيها و ابقا تعال علشان الطلب بتاعي..
(نزلت معاها و ركبنا و وصلتها السكن بتاعها)
عزيزه : هتطلع معايا ولا مش فاضي..
انا : لا هطلع معاكي. حتى اشوف اخواتي..
عزيزه : هناء في الشغل و الصغيرين عند خالتهم في البلد اصل لا ليهم اخوات ولا عم يسأل عليهم. مفيش غير سمير اللي كل أسبوع يطل عليا شويه..
انا : بيجي يعمل ايه هنا الواد دا..؟
عزيزه : مالك اتعصبت كدا. انتوا متخانقين ولا ايه. تعال ادخل ادخل.
(دخلت معاها و قفلت الباب وقعدت).
انا : لا مش متخانقين.. بس هو بيجي هنا ليه؟
عزيزه : دا الموضوع فيه حكايه بقا. اقعد وقولي انت مضايق ليه. مش ابن عمك و دول بنات عمه. اومال انت رايح عند فتحيه ليه مش مرات عمك.
انا : خلاص خلاص مفيش حاجة.
عزيزه : عليا الكلام ده. انت خايف منه على اخواتك ولا ايه.
انا : بصراحه اه. الواد دا مش مظبوط.
هي : دا انت كبرت وبقيت عامل فيها راجل. ينيلك يا عماد. (ضحكت).
انا : عامل فيها راجل؟ هو انا مش راجل ولا ايه. على الاقل مش متناك زيه.
هي : ايه الكلام ده.. متناك؟ يعني الكلام ده يا واد
انا : مفيش حاجه انا ماشي. وياريت الكلام اللي قلته دا متقولش لحد عليه. سلام.
هي : اقعد هنا يا واد انت. مش المفروض اني مرات ابوك و تفهمني. علشان اعمل حسابي بعد كدا. واعتبر الكلام بينا دا سر.
انا : يا ستي مش متناك انا بشتم بس..
هي : ولا بتقول كدا علشان موضوع فاطمه معاه..
انا : موضوع فاطمه؟ موضوع ايه.
هي : هو مفهمني انه بيحبها وعايز يتجوزها و بينهم حاجات خفيفه كدا.. (ضحكت)
انا : عيل وسخ و كداب. فاطمه ولا بتحبه ولا عايزه تشوف وشه.. ولا بينهم حاجه.
هي : طب مالك متعصب كدا ليه. ما هما شباب مع بعض و اكيد فيه بوسه او حضن او مسكه كدا ولا كدا. (ضحكت).
انا : ما تجيبي من الاخر و تقولي عايزه تقولي ايه.
هي : انا عارفه كل حاجه بينهم. ومش منه بس. منها كمان. انت بقا بتنكر ليه. بس البت ناصحه وصاغ سليم. انا سألتها.
انا : وهو بيتناك حقيقي مش كلام. قالك كدا. شوفي بقا اللي بيتناك دا يعرف يعمل حاجه ولا ايه.
هي : يا لهوي. انت بتتكلم جد؟
انا : اه جد بس اوعي تجيبي سيره لحد..
هي : وانت عرفت منين مش يمكن بتقول كدا متضايق منه.
انا : لا انا متأكد من الكلام ده. زي ما انا شايفك دلوقتي. قوليلي بقا هو بيجي هنا ليه ومفيش راجل في البيت.
هي : انت غيران ولا ايه. ما قلت بيجي يشق علينا. يجيب للعيال حاجه حلوه و يمشي علطول. اوعي عقلك يوديك في سكة شمال يا واد انت (ضحكت)
انا : سكة شمال يعني ايه.؟
هي :تكون يعني في بالك اني بيني وبينه حاجه. كل الحكايه انه بيجي كل شويه. فاطمه مش عايزانى. فاطمه مش هتوافق. انا عايز فاطمه. لغاية ما قلتله اخر مره داهية تاخدك انت وفاطمه (ضحكت)
انا : لما يشوف حلقة ودنه..
هي :يعني طلع عجلة. وانا اللي قلت يا بت لو مش هياخد فاطمه ياخد هناء.. كويس انك عرفتني. انا هديله وش بعد كدا علشان ميجيش. مع اني ساعات بميل عليه في قرشين مش بيتاخر..
انا : انتي كنتي عايزه ايه من مرات عمي.
هي : كنت عايزه منها اي فلوس سلف عقبال ما هناء تقبض. بس مفيش معاها.
(افتكرت الفلوس بتاع على و قلت اكسب نقطه عند عزيزه واني ارجل من الكلب دا و طلعت نص المتين جنيه و اديتها)
هي : ايه دا يا عماد. هو انا يعني بقولك كدا علشان الفلوس. دا انت دخلتك عليا بالدنيا. كتير يا عماد انا هاخد نصهم بس.
انا : لا مش كتير ولو مسكت اي فلوس هعدي عليكي و اديلك. علشانك انتي و اخواتي.
هي : يا عماد انا عايزه بس الناس في الحته تعرف اني انا والبنات لينا رجاله تسأل علينا. انت عارف الواحده زي حالاتي الناس بتتكلم عنها ازاي. وانا عندي تلاته مش بنت واحده مش عايزه كلام الناس يوقف حالهم زيي.
انا : مين اللي يقدر يفتح بوقه بكلمه عنك. الناس كلها عارفه انك ملكيش في قلة الأدب. حتى امي تحبك انتي عن مني. ولما كنت اقولها انا رايح لاخواتي تقولي روح عند عزيزه. مني مش عجباني.
هي : ان جيت للحق امك صح. مني سيرتها على كل لسان.. مع انها أصغر واحده فينا ومعاها عيال صغيره. بس مش عامله حساب كلام الناس.. بس انا بعذرها برضو. الظروف صعبه و العيشه مره و هي صغيره يا دوب ابوك قعد معاها وخلف العيلين و طفش. وانت فاهم بقا (ضحكت)
انا : اشمعني انتي مش زيها ليه..
هي : علشان عندي بنات. و خايفه على سمعتهم. انا كنت بروح لدي ولدي انضف و اغسل علشان اجيب لقمة ليهم. ولا اني بناتي يقولوا في يوم انتي موقفه حالنا في الجواز.
انا : يعني لو معاكي ولاد الموضوع هيختلف.. ؟
هي : انت طلعت مش سهل يا واد انت.
انا : ليه يعني.؟ أنتي بتقولي علشان معاكي بنات
هي : اي واحده مكاني هتشوف حالها. هو انا خلاص علشان جوزي طفش اضيع عمري. علشان كدا مش بلوم مني. اه هشوف جوازه لو معرفتش يبقا هي وظروفها بقا (ضحكت)
انا : بس برضو الناس هتجيب في سيرتك.
هي : هو انت في بالك الناس مش بتجيب في سيرتي.. ما الناس بتتكلم عني وحش اكمني قاعده لوحدي مع البنات.. بس اهو محدش ماسك عليا حاجه.
انا : طيب بعد كدا انا هبقا اجيلك علطول و لو مسكت فلوس زي ما قلتلك هجيبلك. بس انتي متدخليش الواد النجس دا هنا.
هي : شكلك غيران عليا انا بقا مش على هناء. (ضحكت)
انا : اشمعني؟
هي : اصل انت عارف ان هناء في الشغل وانا اللي دايما قاعده هنا لوحدي لو مفيش مصلحه.
انا : بصراحه اه. انتي لسه صغيره و الواد دا مش بيعمل حاجه خير يعني. اكيد له غرض.
هي : وانت هتعمل علشان ايه. خير ولا غرض (ضحكت)
انا : هيبقا غرضي ايه يعني.
هي :معرفش يمكن زي الغرض اللي سمير عايزه على كلامك.
انا : ليه هو انا بجيلك كل أسبوع و رامي نفسي عليكم.
هي : مالك يا واد اتحمقت ليه. انا عارفه انك صغير على التفكير في الكلام ده.
انا : مين اللي صغير. (ضحكت)
هي : انت صغير. لكن سمير كبير و فاهم و ممكن يكون ليه غرض يعني.
انا : لا انا مش صغير ولا حاجه. و كمان ارجل من سمير دا مليون مره.
هي : ودي حاجه تفرحني ان اخو بناتي راجل و سيد الرجاله.
انا : طيب انا هقوم امشي علشان اتاخرت.
هي : اتاخرت على ايه. ولا مشاوير فتحيه احسن مني.
انا : لا بس علشان متزعلش و تقول اني ما صدقت هربت.
هي : هي عايزاك في ايه.
انا : طلب كدا هعمله ليها علشان عمي مسافر.
هي : ماشي. بس متقولش عدولي. يعني تيجي تطل على اخواتك.
انا : اتفقتا.
(خرجت وانا في الطريق بفكر في كلامها و مش مصدق منه حاجه. وانها عايشه من غير راجل و ان الوسخ سمير دا بيروح هناك علشان يطمن عليهم. بس اللي انا متأكد منه انها خبيثه و مش سهله. بتعرف تداري و متكشفش نفسها... رجعت عند مرات عمي وخبطت محدش رد افتكرت اني اتاخرت عليها. رجعت بيتنا تاني و انا طالع خبطت على سعاد و اديتها الفلوس و قعدت تقول شعر فيا و تقولي تعال اتبسط بس انا بصراحه مش برتاح معاها. قلتلها يوم تاني وطلعت وقعدت في شقتنا. شويه ولقيت الباب بيخبط و لقيت سناء)
انا : ازيك يا سناء. تعالي ادخلي.
سناء : انا طالعه فوق عايزاك. اطلع ورايا.
(دقيقتين و طلعت وراها).
سناء : انت فينك يا عماد مش بتسأل. ولا خدت غرضك وخلاص
أنا : اخدت غرض ايه. وبعدين اشوفك فين ما انتي في الشغل و امك علطول في البيت. يعني ايه عرفني ان امك برا..
سناء : انت حتى مش هاين عليك تشوفني مثلا وانا نازله و انت قاعد اهو اجازة من الشغل. ولا تكلمني كلمتين على السلم ولا كأنك تعرفني ولا بينا حاجه. قولي وانا اطلع الموضوع من دماغي.
انا : يا بنتي والنعمه ما فيه حاجه.
سناء : لا فيه. فاطمه كانت قاعده عندي فوق وقالتلي على الكلام اللي انت قلته عليا. وانا لازم افهمك.
انا : كلام ايه؟
سناء : الكلام بتاع ساميه الشرموطه اللي تحت عني.
انا : ايه الكلام ده انتي بقيتي بتتكلمي عادي اومال كنتي عامله فيها النوغه ليه. (ضحكت)
هي : يووه بقا. اومال عايزني اقول ايه عنها ما الحته كلها عارفه انها شرموطه و مخروقه.
انا : طيب بس اهدي.. قولي اللي عندك براحه.
هي : بالنسبه لموضوع الراجل بتاع المشغل انا من اول ما حصل قلت لفاطمة وفهمتها كل حاجه. قالت يا بت هتسيبي الشغل ليه طالما هو اخره كدا. يعني مش راجل اصلا. اللي يجي منه احسن منه. انا كنت هسيب الشغل بس قالت ممكن يطلع عليكي كلام. طالما اخره كدا حاولي تسحبي منه فلوس.
انا : كلبة فلوس البت دي. وانتي زي الهبله سمعتي الكلام.
هي : يا عماد انا اتخضيت و مكنتش عارفه اعمل ايه. لو انت شاريني انا ممكن اسيب الشغل من الصبح.
انا : اه طبعا لازم تسيبي الراجل دا. وانتي ممكن تروحي الشغل مع فاطمة.
هي : ما هي كانت طالعه تعرض عليا. هي من زمان عايزه كدا بس انا امي رافضه موضوع الكوافير.
انا : انا هقولها و اخليها توافق... المهم و باقي الكلام.
هي : كلام ايه. فاطمه قالت على الموضوع دا بس. والنعمه ما فيه راجل لمسني غيرك.
انا : يعني انتي مش مخبيه عني حاجه؟
هي : ااااه فهمت. اه يا بنت الوسخه. بس دا لعب بنات يا عماد. (ضحكت)
انا : احا لعب ايه وانتوا كنتوا بتلعبوا في بعض. و كويس انها ما عملتش فيكي اللي كانت ناويه عليه
هي : ما انا من وقتها بعدت عنها خالص. وكانت هتبوس رجلي علشان ارجع اعمل معاها وانا رفضت.
انا : و انتي مقدرتيش تستحملي قمتي عملتي مع فاطمه
هي : فاطمه. يبقا فاطمه اللي قالت ليك على كل حاجه. ساميه متعرفش الحته دي. بقا كدا يا فاطمه.
انا : انا اللي وقعتها في الكلام. المهم اوعي حد يلمس جسمك ولا تتكشفي على حد تاني. فاهمه؟
هي : فاهمه يا قلبي يا نن عيني. لو هموت ولا هعمل كدا تاني. بس انت مش زعلان ولا هتقول البت دي ماشيه بطال؟
انا : على رأي فاطمه. كلنا في الهوا سوا. بس مفيش حاجه تخبيها عني تاني.
هي :حاضر.. اومال انت كنت فين كدا ولا بتسأل. دا حتى أمي سألت عليك.
انا : كنت في مشاور. انتي امك هترجع امتى
هي : ليه يكونش مفكر هسلم نفسي ليك تاني. انسى يا حبيبي (ضحكت)
انا : طيب براحتك. انا نازل انا.
هي : هو اسمه ايه دا. انا يعني مينفعش ادلع عليك. اسكت انا شاريه قميص نوم ايه وكلوت من اللي بيقولوا عليه فتله (ضحكت).
انا : طيب امك فين وهترجع امتى؟
هي : مش عارفه هي قالت نازله اجيب طلبات وجايه.
انا : طب ما ممكن تطب علينا واحنا مع بعض.
هي : طب ايه العمل. لو نزلنا عندك ممكن برضو حد يجي.
انا :لا محدش جاي. بس امك لو رجعت مش هتلاقيكي. دي المشكله
هي : ولا مشكله ولا حاجه هقولها عند أي واحده صاحبتي من الحته.
انا : طيب انا هنزل واستناكي بس اوعي تتأخري.
هي : دقيقتين واكون عندك.
(نزلت وانا هايج على الآخر من حركاتها وهي بتتمايص. شويه ولقيت الباب بيخبط و المصيبه لقيت فتحيه مرات عمي. قلت لنفسي يا دي النيلة.)
انا : اهلا ادخلي يا مرات عمي.
هي : انت رحت فين. قعدت استناك مجتش.
انا : انا رجعت عليكي ملقتش حد.
هي : انا زهقت و قلت انزل اجيب طلب. حد هنا ولا الجو امان (ضحكت)
انا : لا محدش هنا. بس احنا بعد الضهر ممكن حد يجي. ساعات فاطمه بتيجي شويه وترجع.
هي : يعني اليوم ضاع. داهيه تاخد مرات ابوك على ابوك يا اخي. (ضحكت)
انا: تتعوض بقا
هي : انت مالك مش على بعضك ليه؟
انا : بصراحه قلقان حد يجي. هيقول ايه جابها هنا وهي عارفه ان مفيش حد موجود.
هي : صح عندك حق.. داري على شمعتك (ضحكت)
انا : ممكن اعدي عليكي بكرا ولا حاجه.
هي : ماشي. انا هقوم لحد يجي.
(قامت و هي نازله لتحت و سناء على أول السلم. وقفت لغاية ما هي مشيت. شاورت ليها ونزلت)
سناء : مش دي خالتي ام سمير
انا : اه هي.
سناء : اومال كانت عايزه ايه؟
انا : بتسأل عن حاجه. فرجيني بقا على اللي انتي جبتيه
هي : لا عيب. مش قلت محدش يشوفني كدا (ضحكت)
انا : محدش غيري يشوف جسمك يا بت انتي. لكن انا اشوف كل حاجه.
هي : كل حاجه كل حاجه؟
انا : اه كل حاجه في الحلاوه دي تخصني.
هي : اوعي بس ايدك. هدخل الاوضه و انت تيجي. ولا هنعمل هنا على الكنبه. (ضحكت)
انا : لا ادخلي جوا.
(دخلت تهز في جسمها وبعد دقيقتين ندهت عليا وانا دخلت عليها لقيتها واقفه في نص الاوضه. لابسه قميص احمر مشفتش اقصر منه. يعني فوق طيزها بالظبط. و نص صدرها بيلمع تحت النور قربت منها و بدأت ابوس فيها وهي تدلع وتبعد و خلاص كشفت الهايجة اللى جواها ونامت على بطنها على السرير و ظهرت طيزها قدامي و الكلوت الفتله اللي محشور في وسط طيزها الكبيره نزلت زي المجنون على طيزها اشم فيها والحس فيها في كل حته وهي تحرك طيزها وترفعها بشكل مغري. بعدت الكلوت و بدأت الحس حولين خرم طيزها وهي بتتلوي تحتي وانا برفع القميص عن ضهرها وانا بلحس طيزها بهيجان).
هي : اخخخخ هتاكل طيزي يا عماد. قد كدا بتحبها. اححح
انا : بعشق طيزك الكبيره دي و خرمك المدور دا. ولساني وهو بيدخل فيه
هي : اوووف على كلامك. اححح دخل لسانك في الخرم بقا اححح ايوا كدا. طيز حبيتك نيكني بلسانك قلعني الكلوت و الحس كسي بقا. دا سايل خالص من اول ما بدأت البس القميص. (ضحكت).
(قلعتها الكلوت و نزلت زي المجنون علي كسها وكان مبلول. وبدأت الحس في شفايف كسها و افخادها و قلبتها على ضهرها و قلعتها القميص ونزلت امص صدرها وهي بتصرخ وصوابعي بتلعب في كسها واحنا الاتين وصلنا لمرحله الهيجان و لقيتها بتقولي نيكني).
انا : انيكك فين.
سناء : في كسي مش قادره. مش احنا هنتجوز يبقا نيكني انا تعبانه قوي؟
انا : في كسك؟.
هي : في كسي مش هقدر استحمل كل دا نيك بقا. انت جوزي مش كدا؟
(حسيت انها بتعمل كدا علشان تلبسني فيها وبدأ الشك يدخل جوايا ناحيتها و رغم اني هموت و انيكها في كسها الا اني قررت اني أرفض و اصرف نظر عنها اني اتجوزها).
انا : لسه مبقتش جوزك. و انا خايف عليكي.
هي : نيكني في كسي مش قادرة. ملكش دعوه انا هستناك. يلا بقا يا حبيبي.
انا : هنيكك في طيزك بس.
هي : بقا كدا. لا يا حبيبي لا كسي ولا طيزي. انا كدا عرفت نيتك. انت بتاع لعب وخلاص. مش في نيتك جواز. لو في نيتك جواز كنت اول ما قلتلك كنت دخلته. قوم من فوقي خليني البس.
انا : يعني علشان خايف عليكي تعملي كدا. مش المفروض انتي تحافظي على نفسك.؟
هي : دا موضوع ميخصكش. انا طالعه فوق و انسي بقا موضوع انك تلمس جسمي تاني. عايزني تعال اخطبني. سلام
(خرجت و انا فضلت قاعد مش مصدق. معقول كل دا يطلع من البت دي. بس على مين. لما تشوف حلمة ودنها.)
(فاتت الايام و لقيت امي داخله في يوم عليا انا وفاطمه فرحانه)
انا : مالك يا أمه فيه ايه داخله مبسوطه يعني.
امي : حصل يا واد حصل..
فاطمه : هو ايه اللي حصل يا أمه.
امي : على كنت بكلمه في التليفون لقيته بيقولي عندي خبر حلو. قلتله ايه. قالي الواد ابنه قاله على عليكي وانه عايز يجي يتعرف علينا هو وأمه. زياره يعني.
انا : طب و احنا هنقابله فين و ازاي. هو الشقه ينفع ننقل فيها؟
امي : انا راحه معاه بكرا هنجهز كل حاجه وهما على اخر الاسبوع جايين... شوف يوم انت واختك تروحوا تشتروا لبس نضيف.
انا : طب إحنا هنعمل ايه مع عمي و نسوان ابويا واخواتي ونقول ايه علي موضوع النقل فجاة دا.
امي : بص يا عماد. احنا نروح الأول و نقابلهم و بعد كدا نقول اي حاجه لأهلكم.. مش عايزين حاجه تبوظ الموضوع.
فاطمه : الموضوع دا مكنش على بالي صحيح قرايب الغبره دول. دول هيفضحونا و يكشفوا كل حاجه
امي : انا هظبط كل حاجه. ليا طريقتي. افرحوا بقا يا ولاد الوسخه انتوا متقكروش في القرف داهيه تاخدكم (ضحكت)
انا : هو علطول كدا راح لابوه قاله. اكيد ابوه اللى عرض عليه.
فاطمه : ليه يا اخويا. انا الف واحد يتمنوا شعره مني. الواد اتهوس يا أمه مني (ضحكت).
امي : ايوا يا اختي مش مصدره طيزك. (ضحكت)
(انا قاعد بغلي من جوا. مش عارف ليه. بس حاسس اني مش عايز الموضوع دا يتم. رغم انه هيبقا فتحة خير علينا. بس مينفعش أظهر اني مضايق.)..
(تاني يوم امي نزلت تجهز الشقه مع علي وانا برضو عقلي بيقولي انه اكيد هيعمل معاها حاجه رغم أنها قالت إنه خيخه. بس متضايق. وفاطمه قعدت لانه يوم اجازتها..)
فاطمه : ما تمد ايدك وتاكل يا ابني. سرحان في ايه. عندك مشوار انهارده ولا ايه مع نسوان السكن (ضحكت)
انا : بقولك ايه. مش ناقصه استظراف على الصبح. هقوم امشي والنعمه
فاطمه :ياواد بهزر معاك. مالك كدا مخنوق على الصبح. زعلان مع سناء لسه؟
انا : هي قالت ليكي؟
فاطمه :طبعا قالت انكم زعلانين و مش بتتكلموا
انا : قالت بسبب ايه؟
فاطمه : لا قالت مش عايزه اتكلم. هو ايه اللي حصل.؟
انا : وانا كمان مش عايز اتكلم. بصي من الاخر. الموضوع دا انتهى. يعني انا مش عايزها اصلا.
فاطمه : ليه يعني كل دا. ايه اللي حصل.
انا : يا ستي كبري دماغك. انا مش عايزها وخلاص.
فاطمه : طب ايه مضايقك بقا طالما انت مش عايزها. زعلان ليه؟
انا : مش زعلان يا فاطمه.
فاطمه : انت متضايق علشان موضوع الخطوبه دا صح؟
انا : لا مبسوط علشانك.
فاطمه : ابتدينا الكذب بقا
انا : هضايق ليه اصلا.
فاطمه : مش عارفه بس انت قالب وشك من امبارح من ساعة ما عرفت.
انا : عادي بقا. مش هتفرق كتير. انا كدا كدا قاعد وانتي هتخطبي وامك سارحه مع علي منعرفش بيعملوا ايه. وانا اللي قاعد هنا.
فاطمه : دا انت شايل قوي. هو انا هروح فين يا عماد ما انا موجوده. عايز تيجي تزورني تعال. وانا كمان هجيلكم. بس الموضوع يتم بس.
انا : امك هتخليه يتم. هي لما تحط حاجه في دماغها هتخليها تتم.. انا نازل اتمشى.
فاطمه : غريبه يعني. اخر مره كنت انا وانت لوحدنا قعدت تتحايل عليا علشان اللي بالي بالك. انهارده ولا في دماغك.
انا : هو مش انتي قلتي آخر مره.
فاطمه : طب ما المره الأولى قلت آخر مره. (ضحكت).
انا : يعني انتي عايزه؟
فاطمه : مش موضوع عايزه. انا استغربت بس. على العموم انزل اتمشى انا طالعه لام محمود حماتك. (ضحكت)
انا : يوووه لا حماتي ولا زفت. واوعى تقولي حاجه زي كدا قدامها.. انت راحه ليه اصلا.
فاطمه : هروح اقعد اتسلى معاها و اهي كانت عايزه تنتف وشها اصل جوزها باين نازل اجازه وانت باين كدا مزعلها هي كمان (ضحكت)
انا : مزعلها ازاي هي قالت حاجه؟
فاطمه : لا سألت عليك وقلتها موجود يا خالتي. (ضحكت).
انا : طب سلام.. اقعدي اضحكي كدا
(نزلت وانا مش طايق نفسي. ومفيش غير فتحيه مرات عمي اللي كان على بالي بعد ما وعدتها اني هروح و مرحتش. معرفش عمي رجع ولا ايه.. قلت اعدي عليها. وانا ماشي لقيت عمي قاعد على القهوة من بعيد رجعت لورا.. وقلت مش هينفع اروح لانه قاعد قصاد السكن.. فضلت الف شويه لغايه ما فكرت اروح لعزبزه مرات ابويا. نسيتها خالص و انا قايلها اني هزورها وفعلا ركبت و روحت خبطت لقيت صوت حد جوا معاها و تحس انهم اتخضوا. خبطت تاني. وفتحت و تحسها متلخبط.)
هي : عماد. ازيك عامل ايه. ايه اللي جابك بدري كدا.
(وانا واقف حسيت بخيال حد بينزل من الشباك على السطح برا. شقتها على السطح آخر دور.)
انا : انا قلت اعدي اطمن عليكم..
هي :ادخل يا عماد (بتقولها بصوت عالي و مرتبكه).
(دخلت وقعدت وهي دخلت الاوضه اللي فيها الشباك وقفلت الباب تحسها بتطمن انه نزل، شويه وخرجت وشها مبتسم وتحس انها ارتاحت)
هي : فيك الخير يا عماد. بس فينك من يوم ما قلت هتيجي.
انا : مين اللي كان معاكي ونط من الشباك؟
هي : مين؟ معايا؟ فين؟ انت بتقول ايه. شباك ايه.
انا : انا سمعت الصوت بتاعه و شفته من ورا الستاره بينط. مين دا ؟
هي : انت بتقول ايه يا عماد. انت بتتهمني في شرفي؟ محدش كان هنا
انا : براحتك. انا ماشي انا و خدي راحتك خالص.
هي : استنى بس يا عماد. مفيش حد كان هنا. (بتمسك ايدي و جسمها بيترعش)
انا : طب انا ماشي. خلاص مفيش حد كان هنا. متخافيش انا مش بقول لحد.
هي عارفه يا عماد انك ستر وغطا عليا. بس اقولك ايه بس.
انا :قولي مين اللي كان هنا.؟ سمير؟
هي : سمير ايه؟ لا مش سمير.
انا : اومال مين؟
هي : مش هتصدق لو قلتلك؟
انا : لا هصدق..
هي : عارف الواد الأهبل اللي اسمه سيد توهان.
انا : الواد المجنون دا؟
هي : اه هو اللي كان هنا.
انا :و بيعمل ايه الواد ده. دا عقله مش معاه؟
هي : ما علشان عقله مش معاه. مش هيفهم حاجه ولا يفضحني. فهمت؟
انا : انتي بتخليه ي....
هي : اه يا عماد. بخليه ي...
انا : طب ازاي دا. دا ممكن حد يشوفه هنا و يقول اي حاجه..
هي : لا ما هو بيلف على البيوت الناس بتاكله و تشربه. وهو اصلا مش بيتكلم. يعني مهما حصل محدش هيعرف.
انا : وبيفهم في الكلام ده (ضحكت)
هي : بس بقا يا واد انت بلاش احراج . يعني هو ولا أفضح نفسي وسط الناس.
انا : يعني بيعرف يعمل ايه؟
هي : عيب يا عماد بقا. هو دا كلام يتحكي (ضحكت)
انا : احكيلي. انتي ازاي اصلا عرفتيه انه يعمل كدا. وفهم ازاي.
هي : الموضوع جه صدفه. كنت بعتاه لعبده البقال. و رجع شاور انه جعان. عملت له لقمه ياكل. وكنت بغسل في الغساله و قلت يا بت اقلعي القميص اللي عليكي كنت عرقانه فيه والجو حر انت عارف اننا في آخر دور و الشمس طول النهار ضاربه في السقف. كنت لابسه لامؤاخذه قميص نوم ابيض قطن. ورفعت القميص على وسطى وانا بغسل. المهم. بلف راسي لقيته متنح و ماسك لامؤاخذه يعني (ضحكت)
انا : وبعدين؟
هي : عرفت بقا انه فاهم وانا كنت مفكره ان اللي زيه ملهمش في الكلام ده. بيني وبينك اتخضيت و قمت دخلت الاوضه لبست قميص على جسمي وخرجت لقيته بيلعب في حاله كدا. انت فاهم بقا. (ضحكت)
انا : بيريح نفسه تقصدي؟
هي: عليك نور. قعدت جمبه وخفت ليقول لحد او يشاور. لغاية ما فهمت انه مش هيقول لحد. لما قعدت اسأله عن الجيران مفهمتش منه حاجه. و يقعد يهز دماغه كدا وخلاص.
انا : قلتي فرصه بقا. (ضحكت)
هي : عيب ياواد وحياة عيالي ما حصل حاجه يومها. كنت راهبه الموضوع.
انا : اونلب ايه اللي حصل؟
هي : الكلام ده لو حد عرفه يا عماد هتبقا مصيبه. اتفضح و يمكن اتطرد من الحته
انا : سرك عمره ما يطلع لحد.
هي : دا عشمي برضو يا عماد. مع اني مستحيه اتكلم بس علشان انت جدع هقولك. حد تاني كان عمل فضيحه.
انا : يعني هفضح اهلي.. مينفعش
هي : كبرت يا عماد و بقيت مدردح.. المهم. المره دي بعد اللي هو عمله. مسحت اللي هببه و شويه و خليته ينزل. بس انت عارف واحده زيي محرومه لما شفت المنظر تعبت. تاني يوم وقفت على السطح و لقيته بيجري في الشارع زي العبيط ندهت عليه طلع ولا كأن حاجه حصلت امبارح. عرفت انه مش بيفتكر اصلا معظم اللي بيحصل. حتى لو قعدت كام يوم ما اندهش عليه و اجي اندهله يقعد يبص فوق تحسه مستغرب مين دي. المهم. ندهتله في اليوم دا و قعد حطيت له لقمة ودخلت الاوضه بس سبت الباب مفتوح. و بدأت اقلع بس هو كان مشغول في الأكل. اتضايقت قمت رميت حاجه على الأرض تعمل صوت. فلقيته بص. وانا يادوب بالكلوت. قام جاري علشان يجيب الحاجه اللي على الأرض. و فضل واقف متنح و ايده نزلت على بتاعه و قعد يلعب برضو. طلع بتاعه وقعد يلعب. قمت قلعت الكلوت وانا موطيه قدامه. لقيته قلع البنطلون وقام جاي ورايا من نفسه و كأنه بيعمل زي العادي بس مش عارف. مسكت بتاعه و دخلته لامؤاخذه يعني و هو بدأ يعمل كان كلب راكب على كلبه.. شويه وحسيت انه هينزل قمت شديت بتاعه و نزل برا. و فضل واقف. جيت البس الكلوت لقيته هجم تاني و بيعمل تاني لغايه ما حسيت انه هينزل قمت شديته وغرقني من ورا. وبعد كدا قمت وقفت. لاني عرفت اني لما اوطى هيعمل كدا. لبسته واديته جنيه ونزل. بس انا فضلت خايفه ليعرف حد. عديت يومين ولقيته برضو بيلعب في الشارع ندهت عليه طلع و كان مفيش حاجه حصلت. اطمنت بقا. انهارده جه و كنت لسه هقلع لقيتك خبطت. قلته ينزل من الشباك على السطح و ينزل تحت. دي كل الحكايه.
انا : و انتي انبسطي؟
هي : اهو. اي حاجه وخلاص. يعني أقرع و نزهي يا عماد.
انا : بس انتي حلوه وتستاهلي تتبسطي.
هي : اعمل ايه يعني. امشي زي مني ولا اتجوز واحد قد جدي.
انا : انتي مش واثقه في حد بس. دي الحكايه؟
هي : وبعدين ماينفعش انا ساكنه في آخر دور و العين عليا. حد غريب بيجي. الجيران كلهم كاشفين السطح. ومفيش راجل له امان.
انا : كلامك صح.
هي : قولي بقا انت مفيش بت كدا مظبط معاها (ضحكت)
انا : لا مفيش.
هي : ياواد عليا انا الكلام ده. انا قاعده احكي وانت مش على بعضك. دا انت بوقك مفتوح (ضحكت).
انا : بصراحه اه. انا بقول بيني وبين نفسي يا بخته. العبيط و الأهبل دا انه يعمل كدا.
هي : طب ما انت ممكن تعمل كدا مع أي ست من الحته عندكم. دا أنتوا النسوان عندكم حاجه مليطه خالص(ضحكت)
انا : بس مفيش فيهم حد زيك. و معظهم متجوزين و عندهم عيال في سني.
هي : يعني انت عايز تقولي انك ما عملتش مع حد. دا انت عندك في السكن شرموطه كبيره وبنتها شكلها ماشيه على الطريق.
انا : بصراحه هقولك زي ما انتي كنتي صريحه معايا.
هي : ايوا خلينا نكشف ورقنا لبعض كدا. (ضحكت)..
انا : ايوا عملت مع اتنين في الحته منهم سعاد ام ساميه.
هي : عيب. هو انا داقه عصافير. من شكلك وانا بحكي عرفت انك دوقت الموضوع. ومين التانيه. اوعي تكون ام سالم اللي قعده ترضع و كاشفه صدرها للي رايح و اللي جاي. تحسها بتولد علشان تفرج الناس وهي بترضع (ضحكت)
انا : لا واحده تانيه. بس مش مهم الاسم بقا.
هي : النسوان الهايجة ما صدقت انك طولت وبقيت راجل و وقعوك... يا لهوي منهم.
انا :محدش يعرف يخليني اعمل حاجه مش عايزها.
هي : يعني انت اللي بدأت مع الاتنين. و طلبت منهم..
انا : بصراحه لا. بس انا حبيت اعمل كدا.
هي : يبقا هما اللي وقعوك و انت ما صدقت لقيت لحمه (ضحكت).
انا : عندك حق بس دا في الأول. بعد كدا انا اللي بقرر عايز اعمل ولا لاء.
هي : تعمل ايه بقا. احكيلي كدا طالما قاعدين نتسلى.
انا : الحاجات دي مش بتتقال. الحاجات دي بتتعمل.
هي :انت بدأت تفكر توقع انت اهو (ضحكت).
انا : يعني ايه.
هي : مينفعش تحاول توقع وانت عامل عبيط. تعمل عبيط لما تكون واحده بتلف عليكي..بس عموما مينفعش يا عماد اللي في دماغك دا.
انا : ليه؟
هي : علشان انا مرات ابوك و ام اخواتك.. انا ممكن اكبر دماغي من عنيك اللي هتشق صدري دي و بتبحلق. لكن مينفعش يحصل اكتر من كدا
انا : براحتك. انا كنت عايز اعرفك انا بعمل ايه و اريحك من الواد دا.
هي : يعني براحتي؟
انا : اه براحتك..
هي : مينفعش برضو توقع واحده و من اول مره ترجع لورا. (ضحكت).
انا : يعني ايه. انتي لخبطتيني معاكي.
هي : بعلمك يا واد علشان بعد كدا تسوق لوحدك. (ضحكت)
(لقيتها وقفت و دخلت الاوضه و بدأت تقلع هدومها وفضلت بالكلوت زي ما بتعمل مع الواد الاهبل دا. شكلها حبت الطريقه دي وبدأت تستمتع بيها. وقفت و دخلت وراها وقفلت الباب ورايا. وهي لفت و بدأت تلقع الكلوت و توطي قدامي علشان اعمل زيه. وانا كمان عجبتني الفكره. نزلت البنطلون و بدأت العب في زبي وانا بتفرج على شق طيزها و كسها و زبي وقف و دخلت عليها وهي سندت على السرير و بدأت أحاول ادخل في كسها من ورا و هي لفت ايدها و دخلت زبي في كسها وفتحت رجليها وبدأت انيك فيها كأني مجنون)
هي : احححخ كسي كسي. اخبط في كسي قوي. عشر كسي. اااااه دق جامد في كسي. احووووو.. يالهوي
أنا : تنامي على السرير؟
هي : لا انا عايزه كدا.. جرب كسي المتناك يلا.. ااااااه عايزه اتناك قوي.. اوووووي اووووف. انا متناكة قوي. شرموطه.. لبوه اححححح... اوعي تنزل ضهرك جوا. ااااااه.. يلا يلا كسي هيرعش من جوا آآآآآآه نزل برا.. ااااااه...
( قعدت انيك في كسها زي الحيوان و بسرعة طلعت زبي و رميت لبني على طيزها من برا.. و هي وقفت و مسحت اللبن و انا نمت على السرير)
هي : اتبسطت ولا معجبكش طريقتي.
انا : لا اتبسطت. بس انا كنت عايز اعمل معاكي كل حاجه.
هي : هو فيه حاجه احلى من اني اتركب كدا. و ونيك الكس. اصلي فلاحه لامؤاخذه (ضحكت)
انا : اه فيه حاجات تانيه كتير..
هي : تقصد تقفش صدري و تمص فيه. عارفه هو انا عبيطه يعني. بس انا بحب النيك اكتر.
انا : في حاجات تانيه كتير. المره الجايه نجربها. علشان الوقت اتأخر و ممكن حد يرجع.
هي : هو فيه مره تانيه. دا انت طماع بقا. (ضحكت)
انا : لو انتي عايزه. انا من ناحيتي عايز.
هي : اومال شكلك مش عاجبك كدا. وعمال تقول حاجه تانيه وتالته يا اخويا.
انا : هو انا لو مش عاجبني هقولك تاني.. المهم هنزل علشان امي اجازة وراحت تجيب حاجه و مش عايز اتأخر عليها لأنها عايزه مني مصلحه.
هي : ماشي يا عماد. كنت عايزه اغديك. بس النوبه الجايه. البت هناء اجازتها الجمعه خلي بالك. (ضحكت)
انا : ماشي خلاص. كدا خدت بالي. سلام
(نزلت وانا مبسوط. لان اول مره انا فعلا اللي اكون عايز واحده و اوصل ليها. مش واحده تلف وتدور عليا علشان انا انيكها. روحت السكن وفتحت. لقيت فاطمه قاعده مع سناء)
فاطمه : اتاخرت ليه كدا. مش قلت رايح اتمشى وراجع.
انا : اتاخرت على ايه. ايه اللي حصل يعني؟
فاطمه : سناء هتنزل الشغل معايا اهي زي ما طلبت منها. وجايه تصالحك.
انا : تشتغل مكان ما هي عايزه. انا مليش دعوة. و مفيش حاجه اتصالح علشانها اصلا.
سناء : شايفه يا فاطمه. مش قلتلك ما صدق. انا طالعه فوق.
فاطمه : استنى يا بت انتي. فيه ايه يا عماد. بقولك جايه تصالحك. ينفع تقول كدا.
انا : بقولك ايه يا فاطمه. انا داخل جوا ومش عايز اتكلم في حاجه..
(قامت سناء ماشيه و انا دخلت و لقيت فاطمه جايه تلومني).
انا: بقولك ايه يا فاطمه. ملكيش دعوه بالموضوع ده.
فاطمه : فيه ايه يا واد انت مخبيه عليا.. انت عرفت حاجه عنها؟
انا : يا ستي ولا عرفت ولا عايز اعرف. الموضوع خلص..
فاطمه : بشوقك.. انا صحيح مالي.
انا : امك شكلها رجعت اهي..
فاطمه : اه صحيح صوتها تحت اهي في الشارع.
(طلعت أمى و دخلت و قلعت العبايه ولبست قميص بيتي وخرجت.).
انا : فيه ايه يا أمه داخله كدا مش بتتكلمي.
امي : مش عارفه ايه اللي حصل. لقيت المنيل اللي اسمه علي بيقولي احنا هناجل الزياره شويه.
فاطمه : مقلش سبب ولا حاجه؟
امي : بيقول مراته قالت بعد ما يخلص السنه دي الجامعه بتاعته. بس الموضوع مش داخل دماغي. منين كانوا جايين. منين لما يخلص و الكلام اتغير.
انا : يبقا حد سأل ولا حاجه عننا.
امي : تصدق مجاش في بالي. وهو معاه صوره البطاقه. بس على اصلا عارف كل حاجه. ايه اللي حصل بقا.
فاطمه : هما احرار يا أمه. هو يعني احنا مرمين عليهم. بناقص.
امي : المهم احنا خلصنا الشقه وبقت جاهزه. لو عايزين ننقل في اي يوم نروح. ايه رايكم.
انا : اللي انتوا عايزينه..
فاطمه : نفضل هنا قريب من شغلي.
امي : وكمان قريب من شغلي. خلاص. نخلينا هنا.
انا : بس احنا عايزين نروح هناك برضو نخلي الناس تعرفنا هناك علشان لو حد سأل بعد كدا و الموضوع مفيش فيه حاجه.
امي : صحيح يا واد. انت جبت النباهه دي منين. خلينا اخر الاسبوع ننقل. و كدا كدا مش هناخد الكراكيب دي هناك يا دوب حتيتين الهلاهيل اللي حليتنا و حلل و اطباق..
(وفعلا آخر الأسبوع بالليل متأخر نزلنا بالشنط علشان محدش ياخد باله. و ركبنا تاكسي و رحنا الشقه.. الشقه صغيره. بس أكبر من السكن بتاعنا طبعا و تشطيب الشقه حاجه كويسه و العفش مش غالي قوي بس جديد. وفيها تلفزيون فرحت قوي لما شفته. و نزلنا حاجاتنا و انا خدت الاوضه الصغيره و امي وفاطمه اخدوا الاوضه الكبيره. و فاطمه جريت على الحمام تستحمي و انا حاولت اشغل التلفزيون وشغلته. وقعدنا نتعشى و فرحانين.)
امي : بس برضو معرفناش هنقول ايه للناس في الحته و نسوان ابوكم و عمك.
فاطمه : ولا نقول ولا نعيد. هو حد فينا بشوفهم. والناس في الحته. انتي تقولي اننا شفنا سكن جديد وخلاص.
انا : لا بس لازم نقول لاخواتك و عمك. مينفعش.
امي : ايوا عنده حق. لازم يعرفوا بدل ما يعرفوا من برا و هيقولوا دا فيه حاجه و يقرفونا..
فاطمه : انا ممكن اروح لمنى و اقولها و انتي تروحي لعزيزه و عماد يروح عند عمه. بس لازم يكون كلامنا واحد.
امي : لقينا سكن حلو وبسعر حلو و نقلنا فيه وخلاص.
انا : انا هروح لعزيزه بكرا انا. مش هروح عند عمك.
فاطمه : اشمعنى. انت قرفان ليه كدا وانت بتقول عمك.
انا : انا مش عايز اروح هناك. امك تروح. لان عمك هو الأهم. لكن عزيزه هقولها اي كلام وهي مش هتسال كتير.
امي : صح يا عماد. فتحيه دي تعبان. محدش هيصدها غيري. انا هعدي عليهم بعد الشغل وشوفي انتي يا فاطمه تعرفي تروحي لمنى امتى. بس متقعديش معاها كتير.
فاطمه : هو انا هبات يعني. كلمتين ورد غطاهم.
(وفعلا صحيت الصبح ركبت ورحت لعزيزه من آخر مره وانا مرحتش. خبطت وفتحت).
هي : كل دي غيبه يا عماد. اسبوع.
انا : معلهش علشان كنا بننقل سكن تاني.
هي : تعال ادخل.. ليه ايه اللي حصل.
انا : مفيش حاجه. الحته بقت وحشه و لقينا سكن حلو و سعره حلو.
هي : على رأيك. بركه انكم طلعتوا. وهتسيبوا السكن القديم خالص؟
انا : لا دا إيجار قديم انا ممكن ابقا اتجوز فيه بعد كدا
هي : اعملك فطار شكلك لسه مفطرتش.
انا : لا انا فطرت وانا جاي.
هي : اومال امك مجتش تعرفني ليه؟
انا : ما احنا قسمنا نفسنا و انا اخترت اجيلك انتي.
هي : اه يا ملعون انت. يعني مش جايلي مخصوص. (ضحكت)
انا : انا من يومها عايز اجي بس انتي عارفه الشغل بقا و النقل و موضوع الشقه دا شغلنا.
هي :شقه! يا حلاوه يا ولاد. يزيد ويبارك يا عماد. طب اعملك حاجه تشربها بقا.
انا : انا عايزك انتي. مش عايز حاجه تانيه.
هي : يعني انت جاي مشتاق ليا و ل..
انا : انا مشتاق لكل حته في جسمك. بس المره دي بقا سيبني انا براحتي.
هي : طب استنى اقوم استحمي اصلي كنت لسه بنضف
انا : ماشي. بس بسرعة
هي : ايه يا واد مالك كدا. دا انت حالتك صعبه. و تعبتني معاك.
انا : قوي قوي.
هي : طيب دقيقتين و اجهز يا مشتاق (ضحكت)
(دخلت الحمام وبرضو سابت الباب مفتوح. حسيت انها بتحب كدا. دا اسلوبها. و بتستحمي و تبتسم وهي بتبص عليا و انا خلاص مش قادر وهي بتغسل صدرها وكسها. صدرها متوسط بس مش مضموم تحس فيه فرق واسع بينهم رقبتها طويله شويه. شعرها متوسط في نعومته و طوله. كسها شعره ناعم بس محدود مش منتشر لحدود بطنها البارزه بروز يثير طيزها كبيره بس دورانها من تحت مش مرفوعه لفوق بشكل كبير بيديها اثاره مختلفه. مسكت الفوطه و مسحت جسمها و لفت جسمها و خرجت. ودخلت الاوضه و وقفت وانا قلعت التيشيرت و البنطلون و دخلت بالكلوت. وهي لفت وشها و نزلت الفوطه و عملت نفس الحركه وطت قدامي. وانا نزلت على ركبي و بدأت ابوس في طيزها وهي بتشهق و رجلها بتترعش)
هي : اخخخخ.. قوي.... عايزه انام على ضهري.
(قمت ولفيتها ليا و حضنتها و زبي في بطنها واقف و مسكت شفافيها ابوس فيها وهي دخلت معايا في البوسه وايدي مسكت صدرها ايدي التانيه على طيزها و نيمتها على السرير و نمت فوقها و بدأت امص في بزازها)
هي : اححح يا عماد اححححح.. انا محرومه قوي... نيكني.. عايزه اتناك قوي مبقتش عارفه امسك نفسي. اووووف.. انت لسه هتلحس...
انا : شويه صغيره ادوق كسك..
هي : يالهوي تدوق كسي.. مالح يا عماد. احححح.
انا : وانتي عرفتي ازاي؟
هي : يوه عرفت ايه. مش كسي..
انا : عرفتي انه مالح ازاي؟
هي : بعدين بقا. الحس علشان عايزه اتناك.
(بدأت الحس كل حته في كسها و بعد شويه قعدت بين رجليها و بدأت ادعك زبي في كسها)
هي : اححح فرش كسي قوي و نيك قوي. اوووووي نيك بقا دخل زبك كله.. ايوا كدا.. انا بحب النيك اكتر اووووف زبك حلو بس ازرعه فيا قوي.. ااااااه.. اكتر.. كانك بتنتقم فيا.. اححححح... ايوا كدا ااااااااااه. كمان اسرع بقا. هرمي اهو. ااااااااااه اااااه
(نزلت على بطنها و نمت جمبها شويه)
نكمل في الجزء الجاي
������الجزء السادس والأخير]������
بعد ما نزلت و نمت جنبها لقيتها بتلعب في اللبن بصوابعها و تشمه
انا : انتي بتعملي ايه؟
هي : وحشني ريحه اللبن يا جدع انت.. اوعي تقول يا عماد لحد على حاجه اصل تبقا نصيبه..
انا : يعني انا هجيب مصايب لنفسي و افضحك و أفضح نفسي و اخواتي.. هو انتي مفكراني عيل صغير مثلا.
هي : لا راجل وسيد الرجاله. ما انا جربت اهو ( ضحكت).
انا : اومال خايفه ليه.؟
هي : انا بقلق قوي. واهلي في البلد لو عرفوا يموتوني. دول قاعدين من يوم ما ابوك طفش يقولوا انتي قاعدة عندك ليه. هاتي البنات و تعالي..
انا : هو مين يطيق يقعد في البلد دي. هو صحيح عمي رجع ليه.
هي : هو المنيل دا بتاع شغل على عينه. نزل اشتغل كام يوم في الزراعه معاهم و عمل نفسه عيان و رجع على هنا. دا طيزه اتعودت على الراحه خلاص. اهي مرات عمك راسها والف سيف تطلق منه و يسيب السكن و يمشي.
انا : ليه يعني. ما يقعد. و اهو راجل في البيت احسن من عدم وجوده. يعني هو حالنا كويس ولا انتي ولا مني؟
هي : يووه احسن من الاول. ابوك كان مطين عيشة الكل.. لا شغل ولا مشغله و يجي للمره في شقتها عايز فلوس. دا مره سرق الحلل من منى و باعها. علشان كانت صغيره وعبيطه خافت منه. انما انا وامك كنا بنطلع عينه. اهو عمك زيه كدا.
انا : بس برضو الواحده محتاجه راجل معاها يقضي طلباتها في الجواز.
هي : طلباتها. انا هقولك بس الكلام ده سر..
انا : قولي.
هي : عمك دا زي المره لا بيهش ولا ينش. من القرف اللي بيشربه..
انا : مبيعرفش ينيك؟
هي : مبيقدرش خلاص.. يعني الحال من بعضه. يبقا عدم وجوده يوفر ليها كتير.
انا : يعني انتوا الاربعه في نفس الهم.
هي : لا مني شايفه حالها يا اخويا. و فتحيه معرفش عنها حاجه. اوعي تكون كنت رايح هناك علشان كدا ولا كدا
انا : انتي بتقولي ايه؟ انا كنت رايح في طلب.. وبعدين بطل عليهم.
هي : ما انت كنت جاي تطل عليا برضو و الوقتي نايمين ملط (ضحكت)
انا : لا مفيش كلام من دا. خالص
هي : انا برضو قعدت اقول هو رايح هناك ليه في الوقت دا. ومفيش حد هناك. اقطع شعري دا لو مفيش بينكم حاجه.
انا : مفيش حاجه وحياة شعرك دا.
هي : وبعدين انا مالي يا اخويا.. براحتكم تعملوا ولا متعملوش انتوا احرار.. المهم انتوا هتنقلوا يعني مش هشوفك تاني؟
انا : لا هجيلك..
هي : انت مالك كدا مريح.. انت اخرك مره و بتريح ولا ايه. (ضحكت)
انا : انا قلت يمكن مش عايزه.
هي : ما خلاص بقا. مره تانيه. علشان اختك زمانها جايه َبتيجي تتغدى و ترجع. بس انت طلعت مصيبه. المره الجايه هنتف علشان تعرف تلحس براحتك. (ضحكت)
انا : انتي كدا حلو و كدا حلو. بس انتي عايزه بسرعه. اول ما لسه ببدا عايزه تدخيل علطول.
هي : الواحده على ما تعودها. انا متعوده على كدا. حسره علينا (ضحكت)
انا :خلاص اعودك على الجديد كله.. هقوم البس علشان محدش يجي يلاقيني هنا ملط (ضحكت).
هي : ما تقعد تتغدى معانا
انا : لا علشان مش عايز اتأخر عليهم لسه بيروقوا و يظبطوا
هي : مبروك عليكم و يجعلها قدم السعد.
(لبست و خرجت و رجعت على السكن الجديد. و طلعت البلكونه وفرحان ان بقا عندنا بلكونه و قعدت اتفرج على الشارع.. و دخلت اتفرج على التلفزيون لغايه ما رجعوا)
فاطمه : تعرفي يا أمه. فيه حد جه سأل عم سعيد بتاع الكشك اللي قصاد الشغل عليا انهارده
امي : حد مين؟
فاطمه : ولا اعرف بيقول حد نزل من عربيه و سأله.
امي : سأله على ايه و سعيد رد قاله ايه
فاطمه : سأله ايه رايك فيها. محترمه ولا ايه. بتمشي مع شباب ولا ايه. والكلام اللي انتي عارفاه دا. وعم سعيد قاله دا بنت من الشغل لبيتها و من البيت للشغل و محدش بيعدي عليها غير امها او اخوها او ااا
امي : او مين يا بت انطقي.. مين غيرنا بيعدي عليكي؟
فاطمه : سمير ابن عمي يا امه.
امي : وعايز ايه سمير.
فاطمه: كان بيجي يعدي عليا يسأل عليا. وخلاص.
امي : وسعيد عارفه منين؟ انتي فيه بينك وبين الواد دا حاجه يا بت. اوعي يكون غواكي و عمل معاكى حاجه.. قولي علشان نعرف..
انا : ما فيش حاجه يا أمه. هو الواد دا كان بيروح هناك. هو بيحبها وعايز يخطبها بس فاطمه مش عايزه..
امي: وانت كمان عارف. بقا بتقولي لاخَوكي وانا لا. مقولتيش ليه انه بيضايفك و انا اطلع عين امه.
انا : يا أمه هو كان عايز يعرف رأيها وهي رفضت. محدش بيضايق حد.
امي : انا قلت يعني بيعمل نفسه راجل عليها.. انا داخله اتنيل استحمي. عايزه اجرب الحمام دا. (ضحكت)
(دخلت تستحمي)
فاطمه : يخرب بيت لساني كنت هقع في الكلام. بس انت جدع يا عماد. لميت الموضوع.
انا : افتكري الجمايل دي. و عايزه انتي تقصي حته من لسانك شويه (ضحكت)
فاطمه : لساني بقا وحش الوقتي. اومال وانت بتبوسني مكنش وحش ليه (ضحكت)
انا : انت شكلك هتفضحينا انهارده. وطي صوتك يا بت انتي.
فاطمه : انا فرحانه اني بكرا اجازه هسهر قدام التلفزيون
انا : وبكرا.؟
فاطمه : غرضك ايه يا واد انت. علشان سندت عليا في موضوع عايز حقك علطول (ضحكت)
انا : بس هو اللي جه سأل عرف منين انك شغاله في الكوافير.؟
فاطمه : مش عارفه. بس اكيد على سأل وعرف هو هيغلب يعني.
انا : يبقا على اللي اجل الموضوع. ممكن يكون حس انه هيظلم ابنه معاه و قال يطمن الأول عن انك محترمه.. (ضحكت).
فاطمه : بتضحك على ايه يا واد انت. هو انا شرموطه ولا ايه. دا مفيش حد شافني عريانه غيرك. روح قوله بقا.
انا : محدش غيري. انا و سناء بس تقصدي (ضحكت)
فاطمه : دي غلطتي اني قلتلك. هو انا يعني هغلب. دا هي اللي كانت بتتحايل عليا. وانا بصراحه قلت اجرب لقيت البت بتموت في اللحس. بس انا رفضت. انا اقرف يا اخويا. كنت بدعك بصوابعي كسها وخلاص. بس كانت ايه. بتروح خالص مني و تقعد تترعش تحت ايدي.. بس انا بعد تاني مره خفت اتعود على الموضوع. قلتلها انا مش عايزه..
انا : احلى حاجه فيها طيزها بصراحه.
فاطمه : كل البنات بتقولي انت احلى منها في الحته دي. علشان طيزها عريضه بزياده عن وسطها انما انا ملفوفه. (ضحكت)
انا : بس بقا علشان انا تعبت.
فاطمه : هس هس. امك طالعه.
امي : انتي لسه قاعده يا بت انتي. مجهزتيش الاكل ليه.
فاطمه : هو انا لسه هطبخ يا امه. ما نجيب ساندوتشات كبده من المحل اللي تحت..
امي : لا دا واحده اللي واقفه فيه. انا بقرف من أكل النسوان.
فاطمه : يا ستي دا فاتحه المحل على شقتها هي ساكنه في نفس الشقه اللي في الدور الأرضي. وشكلها نضيف. انا هلكانه يا أمه.
امي : خلاص يا نوغه. اصلك حبلة يا بت وتعبانه من العيل في بطنك. قوم يا عماد انزل هات نتعشى..
(نزلت الشارع و وصلت عند اخره و لقيت المحل فاضي بس مفتوح. قعدت انده وانا شايف ستاره على باب المحل من جوا تقريبا فاتح على الشقه بتاع صاحبة المحل. وفجأة طلعت. لابسه قميص بيتي وعليه حاجه على وسطها زي بتوع الطباخين. بس صدرها يخبل اي حد بشرتها قمحي و عنيها واسعه. ملامح وشها تدي على الأربعين جسمها متوسط القميص ضيق على صدرها بشكل كبير. وهي بتلف تقفل الستاره شفت طيز عايزه تطلع من القميص. و علامات الكلوت السبعه ظاهره. قربت مني و فتحه صدرها مفتوحه و ظاهر اول فاصل بين البزاز. كل دا وانا مركز مع تفاصيل جسمها)
هي : اجيبلك ايه يا كابتن؟
انا : عاوز 3 ساندوتشات كبده و 3 سجق
هي : من عنيا. انتوا اللي لسه ناقلين هنا امبارح..
انا : اه لسه ناقلين.
هي : ما انا شفت والدتك وهي جايبه العفش على كذا يوم وشفتكم جايين امبارح . هو الاستاذ علي قريبك ولا ايه.
انا : على. اااه. مش قريبي يعني.. بس معرفه ابويا يعني. و احنا أجرنا منه الشقه.
هي : مشفتش والدك يعني معاكم هو مسافر ولا ايه.
انا : لا لا هو هو..
هي : عرفت خلاص.. في كرب صح؟
انا : كرب ازاي يعني..
هي : يعني في السجن زي المنيل على عينه جوزي
انا : لا هو ميت من كام سنه..
هي : البقيه في حياتك.. انا اللي جوزي المفروض يموت و يريحني انا و بنتي. داهيه تاخده.. نص فلوس شغلي راحه على مصاريف سجنه.
انا : هو مسجون ليه؟
هي : وصلات امانه و فلوس واخدها من شغله وبلاوي صرفها على البودره و النسوان..
انا : نسوان. ؟! معقول يبقا متجورك و يبص لنسوان..
هي : تقول ايه بقا. عينه رخيصه بتحب الرخيص. الا انت اسمك ايه. انا دوشتك معايا من غير ما اعرف اسمك
انا : عماد وانتي اسمك ايه.
هي : سندس.. وانت شغال ايه بقا. معلهش بدردش معاك وانا بعمل الطلب علشان متحسش بالوقت.
انا : لا براحتك. انا كنت شغال مع علي في المعرض. بس انشغلت فتره كدا و هشوف شغل تاني.
هي : يعني انت خالي شغل. ايه رايك تيجي معايا بس لنا مش هدفع زي على. انت عارف الجو هنا هادي و الشغل مش كتير. اهو تسلي نفسك معايا طالما انت قاعد. تساعدني.. توصل طلبات في العمارات اللي حوالينا. اصل بيني وبينك بقيت بخاف اطلع البت... البت كبرت و انت فاهم. انت صغير بس اكيد فاهم.
انا : اه فاهم. حد يضايقها يضحك عليها كدا.. هشوف وارد عليكي في موضوع الشغل دا. بس انتي تعرفي على منين.
هي : على كان بيجي الشقه هنا يوم في الاسبوع و معاه أصحابه. يبقا طلباته من عندي. و بيسيب فلوس اكتر بصراحه.
انا : اه فهمت..
هي : لا اوعي عقلك يوديك في سكه كدا. الراجل اصلا كان كويس. و بييجي يطلب و ينزل ياخد الطلب و يطلع. (ضحكت)
انا : لا انا فهمت سبب معرفتك..
هي : اتفضل يا سيد الشباب.. الف هنا على قلبك و قلب الجماعه.
انا : كام الحساب؟
هي : وحياة بنتي ما اخد حاجه. اول مره عندي و اعتبر دا سلام الجيره و سلم عليهم. لغايه ما اسلم على امك وهي ماشيه في اي يوم.
انا : ماشي خلاص. هبلغهم.. سلام.
هي : سلام يا عنيا.
(حسيت انها بتلمح لحاجه في موضوع امي وعلى و ممكن تكون شافتهم اول مره لما جابها على. يا ترى الشارع الجديد مخبي ايه)
امي : انت فين يا بني كل دا. اتاخرت ليه انا هموت من الجوع
انا : عقبال ما الست خلصت و جيت. مخدتش فلوس..
امي : ليه؟
انا : بتقول اول مره علي حسابها. بتسلم عليكم و تقول اعتبره سلام الجيره
امي : شكلها ست اصيله. هبقا اشكرها وانا معديه.
فاطمه : حلوه قوي أكلها يا عماد. مش قلتلك يا أمه. الست شكلها نضيف من شكل المحل. انا شفت معاها بنت من سني او اصغر واقفه معاها.
انا : دي بنتها
امي : دا قعدت تحكي معاك بقا.
انا : وعرضت عليا شغل معاها.. قلتلها هفكر.
أمي : مش اختك بتقول بنتها بتقف معاها. عايزه تشغلك ايه.
انا : اساعدها في المحل و اوصل طلبات في العمارات حولينا. علشان خايفه تخلى بنتها تطلع في السن دائرة.
امي : وجوزها فين؟
انا : في السجن
امي؛ : في السجن. يا لهوي لا يا ابني بلاها الشغلانه دي
انا : مش بلطجي يا ستي ولا حاجه. دا وصلات امانه و فلوس. ضيع الفلوس على الستات و البودره.
امي : دا حكت قصه حياتها معاك. وانت باين ليك شوق للشغل معاها.
انا : اهو حاجه جمب الشقه و مفيش فيها تعب. وبعدين توصيل الطلبات دا فيه بقشيش وكدا.
امي : انت حر. انت مش صغير دلوقتي. بعدين اهو احسن من القعده.
(خلصنا الاكل و قعدت انا و فاطمه قدام التلفزيون و امي دخلت تنام.).
فاطمه : الست دي شكلها دخلت دماغك
انا : دخلت دماغي ازاي يعني؟
فاطمه : بطل استعباط. انت مشفتش نفسك وأنت بتتكلم عليها. وشكلها عرفتك علي بنتها كمان. و عجبتك.
انا : ولا شفت بنتها خالص. الموضوع كله. اني شغل بسيط و منها الناس تعرفنا في الحته هنا.
فاطمه : اوووف شايف البوسه بتاع رشدي اباظه. دا هياكل شفايفها.
انا : انتي شكلك مش على بعضك.
فاطمه : بموت فيه.. اه لو اتجوز واحد زيه كدا.
انا : ماله يعني ما هو زي باقي الرجاله. ولا يمكن عنده اتنين.
فاطمه : بقا كل الرجاله زيه. يا اخي روح دا كل بنات مصر وستات مصر بتموت فيه.
انا : انتي تعبانه ولا ايه.
هي : ليه يعني.
انا : حاطه ايدك بين رجلك يعني من ساعة البوسه.
هي : لا بس بطني كدا بتوجعني. شكل الدوره على وصول.
انا : يعني مفيش حاجه بكرا.؟
هي : هو انا قولتك فيه حاجه ولا ايه. انت اللي بتحلم (ضحكت)
انا : خلآص انتى حره..
هي : ما انا معرفش ممكن تنزل عليا الصبح..
انا : طب ما تيجي الوقتي.
هي : انت جرا لمخك حاجه؟ وامك اللي نايمه جوا دي. لو انت تعبان قوم ريح نفسك في الحمام.
انا : امك نايمه هلكانه.. ما تيجي ندخل الحمام ولا اوضتي.
هي : ما هي ممكن تقوم للحمام يا خفيف. وممكن تقلق تلاقيني مش نايمه تطلع تبص.
انا : في الحمام ولو صحيت تردي عليها و لو سألتك قوليها نزل الشارع يتمشى
هي : والصوت..
انا : على صوت التليفزيون شويه و مش هتطلعي صوت.
هي : يخرب بيتك. انا هجت على الكلام. طب قوم شد الباب بتاعها و شوف نامت ولا ايه. وانا هقلع في الحمام.
(رحت اتسحب و لقيت امي في سابع نومه. قفلت. رحت على الحمام وهي فتحت و دخلت لقيتها ملط)
فاطمه : بسرعة بقا علشان متصحاش..
انا : طب نزلي الغطا و اقعدي على القعده و افتحي رجلك
فاطمه : فكره حلوه.
( نزلت الغطا وقعدت وطيزها مفتوحه ناحيتي. وانا نزلت تحت ابوس في طيزها و الحس في كل حته فيها و دخلت على خرم طيزها و بدأت الحس فيه مع آخر حته في كسها من ورا بدخل لساني والحس و بدأت تهيج و تمسك صدرها و تضغط عليه.. وقفت و لفيت جسمها وقعدت وشها ليا و انا نزلت امص في صدرها اعض حلمات بزازها وهي بترفع رجليها على كتفي وانا بلحس بطنها و نزلت على كسها مبلول و البلل واضح على شعر كسها و انا بفتح شفايف كسها و امص منه)
فاطمه : احححح هموت و اتناك في كسي خلاص.. اوووووي لعب لسانك قوي.. ااااااه..
انا : عايز انيكك في طيزك يلا. ارفع رجل على القعدة..
فاطمه : طب رغي صابون و حط علي طيزي و زبك علشان الصوت
( مسكت الصابونه و حطيت على طيزها و زبي و هي فلقست طيزها و بدأت ادخل زبي في طيزها و هو بيتحرك. لفت ايدها و مسكته على فتحة طيزها)
هي : دخل براحه. احححح الصابون بيحرق.. اووووف واحده واحده مش عايزين فضايح.. ايوا دخل براحه بيتزحلق جوا اهو احححح طيزي.. نار.. نيكني شويه و بعدين طلعه اغسل الصابون.. اووووف زبك كله يا مفتري. نيكني و العب في كسي وانت بتنيك..
(قعدت انيك شويه و طلعته و غسلته من الصابون وبعدين دخلته تاني براحه)
هي: العب في كسي و بزازي وانت بتنيك انا عايزه اجيب كتير. اححح كسي هموت منه. ااااه نيك بسرعه شويه. اااااه ااااه ادعك كسي هجيب اهو..
(فضلت انيك طيزها لغايه ما خلاص مش قادر ونزلت جوا طيزها وهي نزلت)
هي : انت نزلت جوا ليه يخرب بيتك.
انا : معرفتش اطلعه
هي طب طلع علشان انزل انا في الحمام اللبن دا. و اطلع برا شوف امك.
(خرجت و امي نايمه في سابع نومه. و نمنا و صحيت الصبح كالعاده و فاطمه نايمه بسبب السهر امبارح. فكرت اروح عند عمي و اشوف فتحيه أخبارها ايه بعد ما عمي رجع.. نزلت و انا معدي من الشارع لقيت المحل بتاع سندس و لقيت بنتها واقفه برا بتروق و تنضف قدام المحل و ياريتني ما شفتها. احلي من امها. لابسه عبايه ضيقه قوي و بتوطي تكنس وعلامات الكلوت بتاعها ظاهره. شعرها نصه ظاهر. تقريبا مصبوغ. طيزها ملفوفه و هي رافعه العبايه تحت دراعها رجلها ملفوفه كانها منحوته. وانا معدي لفت وشها و ابتسمت وانا ابتسمت ليها لقيتها بتتكلمني)
هي : انت عماد اللي ساكن جديد؟
انا : اه انا. بس انتي عرفتي اسمي منين؟
هي : انا سمعت عنك من امي. انت عارف الحريم بقا مش بتستر (ضحكت).
أنا : اومال هي فين.
هي : ما انا اللي بقف الصبح معظم الايام. هي لما بتنزل السوق بتعوق وانا بجهز الشغل. ما تيجي اتفضل اعملك فطار.
انا : لا لما تيجي ابقا اعدي عليكم.
هي : براحتك. اومال فين اختك. نفسي اشوفها علشان نتصاحب. قليل لما يجي سكان عندهم بنات في سني.
انا : هي نايمه فوق علشان انهارده اجازه ليها.
هي : هي شغاله؟ يا بختها بدل الربطه السوده بتاعتي دي.
انا : هروح انا علشان ورايا مصلحه. هو انتي اسمك ايه؟
هي :اسمي سهر.. واوعى تقولي سهر الليل و طلع الفجر (ضحكت)
انا : اسمك حلو.
هي : تسلم يا عماد. ابقا فكر في كلام امي بقا. اهو تساعدنا.
انا : ماشي خلاص. سلام.
(مشيت وانا قعد افكر فيها. البت حلوه و كفايه صدرها و طيزها و لا شفايف مفيش غلطه فيها.. ركبت و وصلت عند بيت عمي و بصيت على القهوة ملقتش عمي.. قلت اطلع عادي. طلعت اخبط ملقتش حد. وانا نازل قابلت ام رمزي جارتهم. سألتها عنهم. قالت في المستشفى لان عمك كان ماشي في الطريق بالليل مش دريان وعربيه خبطته. جريت علي المستشفى).
انا : *** يا مرات عمي فيه ايه. انا لسه جاي من عندكم عرفت اللي حصل.
هي : حالته صعبه يا عماد. اتخبط و وقع على دماغه الدم ضرب فيها من جوا.
عماد : اومال فين سمير.؟
هي : في شغل في اسكندريه. ومش عارفه رقم للشغل الجديد و خايفه يحصل حاجه لعمك و هو ميعرفش.
انا : متخافيش لو كدا هروح الشغل بتاعه و اجيب الرقم.
الدكتور : حضرتك مراته؟
هي : ايوا يا دكتور.
الدكتور : بصي يا مدام. جوزك حالته صعبه جدا. النزيف أثر على المخ. و احتمال انه يعيش صعب. بس لو عاش هيبقا عايش ميت. هنشوف كدا اول يوم يعدي بعد العمليه و نعرف.
هي : يعني اعمل ايه انا يا دكتور.
الدكتور : مقدرش اقولك الموضوع انتهى بس لو فيه حد المفروض يشوفه او فيه اي ترتيبات خليها في دماغك. روحي انتي انهارده لانه هو فاقد الوعي اصلا وجودك ملهوش لازمه.
انا : يلا يا مرات عمي و نرجع بكرا في نفس الميعاد. وانا بكرا هروح عند سمير الشغل و اجيب الرقم.
هي : خلاص يا عماد روح انت. انا هروح.
انا : لازم اوصلك.
(نزلت معاها و وصلتها لغايه السكن).
هي : عرفت يا عماد انا بدعي ليه اموت واخلص. ماشي في نص الليل سكران ولا متدهول في الشارع. حتى في موته مش عايز يريحني. و الدور و الباقي لو عاش عاجز من كل حاجه. اهو انا ساعتها اولع في نفسي.
انا : يعني انتي عايزاه يموت.
هي : هو الموت بأيدي. ما هو ظلم برضو يجيلي جثه اقعد اراعي فيه. يموت احسن ليه و لينا.
انا : على رأيك الموت حلو علشانه. هو ميت اصلا.
هي : اهو انت قلتها. هو ميت اساسا.. اسكت يا عماد لو عاش. دا هيطفحني المر معاه. هيفضل قاعد زي قرد قطع هنا. وعاجز كمان. عايز اللي ياكله و يغسله و يشربه. انا جوز عمتي كان زيه كدا. عمتي مقدرتش ماتت من القهره على حالها.
انا : زي ما تيجي بقا..
هي : وانت فين يا واد انت. انت رحت و قلت عدوا ورايا. و موضوع السكن دا اللي محدش عارف يوصل ليكم. وامك تقولي مش حافظه العنوان. هو احنا يعني هنكره الخير ليكم.
انا : يا ستي هنعرفك العنوان.. وانا جيت هنا في يوم لقيت عمي قاعد تحت على القهوه مرضتش اطلع.
هي : ليه هو انت طالع لحد غريب. ولا هو واعي اصلا لحاله. الهباب دا لحس مخه اصلا.. كنت طلعت يا شيخ سمير شغله كله بقا في اسكندريه. و بنت عمك اتصلت عليها اقولها ابوكي. تقولي لو حصل حاجه عرفيني. ابعتي العيال و روحي انتي. (ضحكت)
انا : الكل كفران منه. (ضحكت)
هي : ما تبات معايا انهارده يا عماد.
انا : طب هقول لأمي ايه.؟
هي : صحيح لازم تقولها على الحادثه.. قولها تروح بقا بكرا و انا هكون هناك. لان مفيش زياره انهارده. وتقولها انك هتقعد مع عمك في المستشفى علشان لو حصل حاجه علشان مرات عمي متعرفش تبات في المستشفى. ايه رايك؟
انا : رأيي في ايه. دا انتي عملتي فيلم وانتي واقفه. دا ابليس يتعلم منك (ضحكت).
هي : يخرب عقلك يا واد. كل دا علشان عايزه اعوضك عن اللي فات دا. وانام انا وانت على سرير واحد كأنك جوزي. وبعدين يعني عايزني اعمل ايه جنازه و الطم. دا انا مستخسره الكفن اللي هيتلف فيه. (ضحكت)
انا : طيب هروح انا و اظبط و ارجع نتغدى و نقعد باقي اليوم مع بعض.
هي : تسلم يا قلب مرات عمك
(نزلت وفعلا رحت لأمي العياده وقلتها و هي كمان قالت مكنش السواق داس علي راسه ليه وخلصنا.. دا راجل لعين. بس هنعمل ايه لازم نتنيل نروح.. قلتها هبات في المستشفى(و رجعت علي بيت عمي و لقيت عزيزه و مني و قعدوا شويه و انا عملت نفسي ماشي لغايه ما يروحوا وقعدت مستخبي على القهوه و لقيتهم نازلين و طلعت).
هي : انا قلت انت عملتها و خلعت
انا : لا انا قلت علشان محدش يحس اني قاعد او يقولي اوصله.. هي : كويس انك عملت كدا. لان عزيزه قالت لو كان عماد صبر شويه كان وصلني (ضحكت).
انا : ما انا خلعت علشان عارف ان دا ممكن يحصل.
هي : هدخل استحمي لأنهم عطلوني. اوعي تبص من خرم الباب علشان عيب.
انا : ما انا عايز استحمي انا كمان.
هي : الحمام ضيق يا خفيف. انت عايز تضحك عليا زي ما ضحكت عليا يوم المرتبه. و توقعني في الغلط (ضحكت)
انا : وانتي مش انبسطتي من الغلط؟
هي : الا اتبسطت. دا انا كنت تعبانه. قوم على الحمام يا سي عماد (بتضحك بشرمطه)
(قلعت وهي دخلت و قلعت و دخلت تحت الدوش و المايه بدأت تنزل على جسمها وانا دخلت وقفت وراها و بدأت ادعك في جسمها بجسمي وهي تدعك بالصابون و زبي بدا يقف ويدخل بين اطيازها وهي ترفع جسمها و تفتح رجليها علشان زبي يلمس كسها.. وانا لفيت ايدي لقدام و بدأت امسك صدرها الكبير و احضن فيها من ورا).
هي : اححح تعرف اول مره اجرب موضوع الحمام دا. اوووف زبك بيحك في شفايف كسي بيولعني. احححح انت عايز ايه يا واد عمال ترفع زبك لفوق ليه. برضو اللي في دماغك عايز تجربه. اوووف.
انا : لو دخلته بالصابون مش هيوجع طيزك.
هي : قد كدا عايز تركب في طيزي. اوووف
انا : هموت على طيزك من يوم المرتبه..
هي : لا يا اخويا انا سألت قالوا صعب و كمان حرام.
انا : هدخل براحه خالص.
هي : طب هتنيك ازاي هنا وانا واقفه. ما نخلص حموم و نروح السرير.
انا : هدخله هنا علشان الصابون. و نطلع نتعشى و نروح على السرير.
هي : اه لو سمير طبت في دماغه وجه دلوقتي. هحصل ابوه انا وانت في المستشفى (ضحكت)
انا : يا ستي ايه هيرجعه دلوقتي بس وطي بس شويه علشان اعرف ادخل.
هي : طب اغسل فتحة طيزي بالصابون كتير. وافتكر اني محدش دخل في طيزي نهائي. بس انت لو عايز عيوني هديلك بس انت تخليك جدع و تبطل تغيب عني. وسيبك من اي حد تاني وانا هعملك كل اللي تشتاق ليه.
انا : بعد كدا هنتقابل براحتنا في السكن القديم. المفتاح معايا.
هي : ايوا كدا انا مش ضامنه المنيل دا هيعيش ولا ايه. لو فطس يبقا هنا براحتنا برضو. ويبقا سريرك يا واد انت. (ضحكت).
(واحنا بنتكلم انا عمال احسس على طيزها من ورا وفرق طيزها الواسع و قربت صباعي من الخرم وبدأت أدعك مع الصابون في الخرم وادخل صباعي وهي بدأت توطي و تركن على الحيطه)
هي : كدا حلو ولا اوطى اكتر
انا : كدا حلو. بس اوعي تبعدي لما ادخل.
هي : اه حلو صباعك كدا. بعبص احححح اوووف بحب البعبصه.. دخله جوا كمان. اححح.
انا : هدخل صباع تاني. بس مش عايزك تمسكي وتشدي عليهم. سيبي نفسك خالص.
هي : طيب يلا بقا دخل.. حط صابون. اححح ايوا براحه بقا. اووووف لعب كمان صوابعك اووووف
(فضلت العب في طيزها والف صوابعي في طيزها و الف صوابعي لغايه ما فتحة طيزها بدأت تلين. طلعت صوابعي و دعكت زبي بالصابون و بدأت ادخل زبي في خرم طيزها وهي بدأت تشد طيزها من الجنب و بدأت اضغط وزبي بدا يدخل وراسه بدأت تدخل براحه مع الصابون)
هي :اححح براحه عليا. واحده واحده كدا. اوووف طيزي يا عماد مفتوحه قوي اااااه كفايه كدا انت هتدخل كله ولا ايه
انا : اول مره لازم يدخل كله علشان طيزك تاخد على زبي
هي : طب دخله مره واحده بدل ما اتوجع كتير. ااااااااااااه صعب انا حاسه اني عايزه اشخ يا عماد.
انا : لا هو هتحسي بكدا بس. أرخي أعصابك
هي : اهو احححح زبك كله جوا يا لهوي. انا حاسه انه في بطني اووووف. نيك بقا و هستحمل مش قادره اوطى اكتر من كدا. اااااه ايوا كدا. طيزي بتحرق احححح...
(قعدت انيك فيها و هي تصرخ لغاية ما بقيت مش قادر و نزلت في طيزها و وبدأت اخرج زبي من طيزها و كملنا حموم و خرجنا عريانين من الحمام.)
هي : طيزي حاسه انها مفتوحه زي النفق (ضحكت)
انا : دقيقه واحده ومش هتحسي بحاجه. يومين وهتبقا زي الفل.
هي : استنى البس و اجهز العشا.. ولا مش هتقدر تكمل الليله (ضحكت)
انا : هنيكك و انام معاكي على السرير انهارده. بس نتعشى و نريح شويه.
هي : ايوا كدا انا عايزه اتكيف من كسي (ضحكت).
(حضرت العشا و قعدنا نضحك و نشرب الشاي و نتفرج على التلفزيون و بعدها دخلنا السرير و فضلت انيك و الحس و تمص زبي لأول مره لغايه ما ارتاحت و نمنا و صحينا الصبح ورحنا المستشفى وكان عمي طلع الروح بعد ما شالوا عنه الجهاز. قالوا كان دماغه ميت ومفيش فايده من الاستمرار).
(سمير رجع و دفنا و اخدنا العزا و روحنا انا وامي و فاطمه)
وعدي اليوم الطويل دا. و نمنا وصحينا الصبح بدري)
امي : انا راحه عند مرات عمك. هتقول من تاني يوم محدش عبر... وانت ابقا عدي لابن عمك مينفعش متجيش.
انا : انا كنت في المستشفى و قعدت في العزا. خلاص كدا حلو قوي عليهم.
امي : انت حر. انتي يا فاطمه هتروحي الشغل ولا هتيجي
فاطمه : لا راحه الشغل. كفايه عليهم يوم زي ما عماد قال.
(نزلت امي و نزلت فاطمه و انا نزلت عند سندس المحل.)
انا : ازيك يا ام سهر.
هي : لسه فاكر... كنت غايب فين. و كمان عرفت سهر. ما هي قالت ليا انك عديت لما كنت في السوق.
انا كان عندنا حالة وفاه.. وانشغلت.
هي : يا عيب الشوم و طب محدش قال ليه. كنت جيت عزيت.
انا : لا دا الموضوع كان بسيط يعني..
هي : طب تعال ادخل. انا معملتش معاك واجب ضيافه خالص.. احنا لسه الصبح و الجو هادي مفيش شغل.
انا : لا اسيبك احسن تكوني مشغوله ولا حاجه.
هي : يا اخي تعال. انا بصحي من بدري أروق واجهز وأفضل قاعده للضهر لغايه ما الشغل يبدأ. هو فيه حد هيفطر كبده و سجق. (ضحكت)
انا : ماشي.
هي : ادخل مفيش حد هنا.
انا : اومال سهر فين
هي : في السجن. زياره عند المنيل على عينه
انا : انتي مش بتروحي ليه؟
هي : ساعات بروح انا وهي تفضل. مش هنروح احنا الاتنين.
انا : لسه قدامه كتير في السجن.
هي : عليه اكتر من قضيه. و مبقتش عارفه. بس قدامه سنين.
انا : طب وانتي هتفضلي مراته.
هي : انا طلبت الطلاق في المحكمه بس مرضتش اقول للبت. اوعي تقولها. عايزه ابقا براحتي. (ضحكت)
انا : طب ما انتي مش هتعرفي تتجوزي وهي عارفه انك لسه مراته. هتبقى براحتك ازاي.
هي : يا شيخ تف من بوقك. اتجوز ايه. اتجوز منيل غيره واصرف عليهم الاتنين
(دخلت المطبخ و وبدأت تعمل حركات غريبه رفعت العبايه عن رجلها وحطيتها تحت دراعها و نص رجليها ظهرت و بدأت توطي كأنها بتجيب حاجه من تحت و و توطي و نص صدرها يظهر. بدأت افهم الحركات و شويه وجت قعدت جمبي و جابت عصير).
هي : اشرب يا عماد.
انا : تسلمي. بس برضو انتي كدا هتبقى براحتك ازاي.
هي : يعني زي ما انا قاعده معاك دلوقتي. لو انا على ذمته مش هقعد مع حد غريب لوحدي. ما تفتح مخك. يعني ملهوش عندي حاجه
انا : اااه فهمت.
هي : كويس انك فهمت. بس اوعي عقلك يوديك اني بدخل اللي رايح و اللي جاي.. انا اقصد مبقاش بعمل حاجه وحاطه في بالي اني متجوزه. مش شرط بقا اعمل حاجه. ابقا حره نفسي
انا : فاهم فاهم.
هي : انت بقا هتيجي ولا مش جاي.
انا : الشغل يعني.
هي : اومال هتيجي فين يا عماد. على حجري (ضحكت).
انا : هبقا تقيل عليكي.
هي : دا انت طلعت مش سهل. الا البت من ساعة ما اتكلمت معاك وهي عايزه تطلع عندكم تصاحب امك واختك. دا انا كدا اخاف بقا.
انا : تخافي من ايه.
هي : منك. انت عينك قاعده تفصص فيا. (ضحكت)
انا : هو فيه حد يقعد معاكي و يقدر يشيل عينه.
هي : لا دا انا هبعد البت عنك.. انت باين عليك مش هين.
انا : هي قالت إنها عايزه تقرب مني؟
هي : لا بس انت يتخاف منك. مع ان مش باين عليك انك شقي.
انا : وانتي شكلك برضو مش سهله.
هي : وانت عايزني سهله علشان تضحك عليا و تاكل عقلي و شويه وتلاقيني نايمه ليك.
انا : اومال انتي عايزه ايه.
هي : ولا حاجه ولا حاجه.
انا : مالك ايه اللي حصل.
هي : رغم اني حره في نفسي بس برضو مش قادره أعمل الغلط.. انسي الكلام بتاعنا دا شي عماد. انا مخي تعبان اصلا
انا : طب اهدي بس. انا اعتبريني حد تقول سرك له. و اتكلمي عن اللي جواكي.
(فجأة لقيتها مسكت وشي و بتبوس فيا و تمص شفايفي و ومسكت ايدي تحطها من تحت العبايه بعد ما رفعت العبايه عن رجلها لغاية ما لقيت ايدي على كسها من فوق الكلوت و قعدت تحرك ايدي وانا بدأت ابوس و احرك ايدي وادخلها من تحت الكلوت و بدأت ادعك في كسها وهي بتتلوي وتبوس فيا و شويه ولقيتها بتشهق و شكلها نزلت.. شدت أيدي و نزلت العبايه و قامت جري على الاوضه وانا مزهول.. فضلت دقيقه استوعب و بعدين دخلت الاوضه لقيتها قاعده حاطه وشها بين ايديها).
انا : فيه ايه يا ست الكل.
(برفع راسها من بين ايديها لقيتها كانت بتبكي )
انا : فيه ايه مالك. انا زعلتك في حاجه.
هي : مفيش حاجه انا اللي غلطانه. متزعلش من اللي حصل برا.
انا : مين قالك اني زعلت. مش قلتلك اعتبري سرك معايا في امان. بالعكس انا مبسوط باللي حصل.
هي : انت مش فاهم حاجة
انا : طب فهميني.
هي : انا مينفعش اعمل معاك كدا.
انا : ليه بس. مش عاجبك؟
هي : لا بس عاجب بنتي و انا ابقا مره ناقصه لو بصيت ليك.
انا : ومين قالك ان فيه حاجه منها. يا ستي انا موقفتش معاها دقيقتين مع بعض.
هي : انا حسيت انها مبسوطه وهي بتتكلم عنك. و مع الايام هتعجبها و هتحبك. لما يحصل دا و انت بتنام معايا هتبقا مشكله. ومش هنعرف نحلها وغير كدا مينفعش اعرفها انك بتعمل حاجة معايا. فهمت؟
انا : لو انتي عايزه اقولها اني بحب واحده تانيه علشان تصرف نظر انا موافق.
هي : ما المشكله اني نفسي اصلا بنتي تلاقي عدلها ويكون شاب كويس زيك كدا. فهمت.
انا :بس انا مش بفكر في الموضوع ده اصلا وقدامي سنين
هي : انت بتقول كدا لأنك عايز تنام معايا.
انا : لا بجد انا قدامي كتير. الظروف اصلا صعبه.
هي : يعني انت سهر مدخلتش دماغك؟
انا : هي تدخل دماغ اي حد. بس انا مش هتجوز دلوقتي
هي : يعني مش هتقرب من سهر خالص.
انا : بصي اللي انتي عايزه اعمله هعمله.
هي : انا عايزاك و برضو عايزه اطمن على سهر مع حد ابن حلال. علشان كدا عماله ابعد شيطاني عنك.
انا : طب ما نخلي اللي بينا سر و زي ما تيجي تيجي و بعدين ما اللي حصل حصل برا. لو انا بعدت عنك برضو هيبقا صعب اكون قريب من سهر بعد اللي حصل.
هي : ايه اللي حصل برا. محصلش حاجه. انت معملتش حاجه.
انا : لا حصل. دا ايدي لسه مبلوله من كسك.
هي : بس يا واد انت ايه كسك دي (ضحكت)
انا : دا انا عايز ادوقه بس خايف تزعلي.
هي : يا لهوي. تدوق ايه. روح اغسل ايديك.
انا : ادوق طعمه
(وحطيت صوابعي في بوقي وبدأت امص فيها وهي بدأت تبص و تفتح عينها و تمسك شفايفها و انا واقف قدامها شدتني و نزلت البنطلون و طلعت زبي و بدأت تمص فيه وتلحس فيه وانا هَموت و الحس كسها و جسمها بعدت راسها و نزلت ابوس فيها و نزلت لتحت على ركبي و رفعت العبايه عن رجليها و بدأت اشد الكلوت و ظهر كسها بشعره الخفيف و هي بدأت تقلع العبايه من فوق و ظهر صدر كبير شادد نفسه حلماته مدوره وانا بدأت الحس وابوس فخادها و ادخل على كسها و بدأت اشم ريحه كسها وبدأت الحس فيه وهو مبلول بميه شهوتها وهي بدأت تطلع أصوات خفيفه وهي حاطه ايدها على بوقها وماسكه بزازها.).
هي : احححح اوعي تقرب من سهر يا عماد. مبقاش ينفع
انا : اللي تشوفيه هيحصل.
هي : اوووووي اححححح بسرعه هموت عليك و على زبك من اول ما شفتك.. اااااه دخل لسانك قوي. عايزه اتناك مبقتش قادره اخخخخخ كسي نار يا عماد اطلع فوقي.. ولا مبتعرفش
انا : بتعلم اهو.
(وطلعت رفعت رجليها على السرير و قلعت التيشيرت. و نزلت على شفايفها الحس وامص فيهم و نزلت على الكنز. بزاز تتاكل مش تتمص بس. بدأت الحس وابوس في كل حته فيهم. وامص في الحلمات).
هي : يا نهار ابيض. دا انت طلعت عفريت. احححح دخله بقا عايزه اتناك قبل ما البت ترجع.
(رفعت رجليها اليمين و بدأت ادخل زبي في كسها ونزلت ابوس فيها وبدأت انيك اسرع).
هي : اووووف وحشني الزب ودخلته في كسي قوي. نيك جامد بقا انا بحب الراجل الشديد. اااااه ايوا كدا يا دكر نيكني قوي. اححححح.. نيكني كلابي بقا و دق في كسي جامد.
انا : كلابي؟ يعني ايه
هي : يوه ضحكتني. يعني افقلس وتديني من ورا في كسي.
انا : اه فهمت.
( قمت من فوقها و هي انقلبت و رفعت طيزها اللي مقدرتش أمنع نفسي اني انزل ابوس فيها والحس فيها وخرمها غرقان في عسل كسها شديت طيزها عن بعض شويه و ظهر خرم طيزها. واضح انها اتناكت فيه كتير. نزلت الحس فيه و اشوف رد فعلها).
هي : اوووف انت ليك في الخلفاوي؟
انا : ايه خلفاوي دا كمان.
هي : في الطيز يا اخي انت متعرفش ازاي الأسماء دي.
انا : اه بحب نيك الطيز قوي وانتي.؟
هي : بحبه طبعا. بس انت تعرف تمسك نفسك و متجيش جوا.
انا : اشمعني.
هي : مش عايزه لبن في طيزي. بتعب و انا عايشه لوحدي. ما تفهم بقا.
انا : لما تحتاجي هتلتقيني و اريحك من طيزك وكسك.
هي : طب يلا دخل براحه بس في الأول. لما تكبس نيك براحتك.
( بدأت ابعبص فيها و بدأت ادخل في طيزها و ايدها بتدعك فيه كسها و طيزها بتفتح قدام زبي. دخلته و بدأت انيك فيها)
هي : احححا زبك حجر كدا ليه. انت واخد حبايه يا جدع انت. اوووف بيلسع في طيزي من جوا. احححح كمان. دخله كله
انا : طيزك نار من جوا ااااه.
هي : مولعه نار من قلة النيك. نيكك جامد اااااح يا طيزي. ركبي وجعاني نيكني وانا على بطني.
(نيمتها على بطنها و بدأت اشد طيزها علشان انيك ودخلته تاني و. فضلت انيك فيها لغاية ما نزلت وانا مقدرتش اطلع زبي من طيزها و بدأت انزل لبنى و نمت فوقها وانا ببوس اكتافها.).
هي : عملت اللي في دماغك و حلبت زبك جوا. انت لئيم
انا : ليه علشان عايز انيكك علطول.
هي : وهو انا قلتلك همنعك. بس افرض طيزي قعدت تاكل فيا وانت مش هنا. اعمل ايه. اصبع لنفسي يعني.
انا : هتلاقيني موجود تحت امر طيزك علطول.
هي : اهو في الأول كدا. بعد شويه. مش هلاقيك . قوم من فوقي وطلع زبك خليني اقوم قبل ما البت تيجي.
انا : حاضر. بس انا طول ما انا موجود وانتي محتاجه هتلاقيني.
هي : طب انا هخلي سهر تروح هي الزياره علطول. و كدا يبقا فيه يوم نتقابل فيه.
انا : اتفقنا.
(قمت لبست و طلعت السكن و استحميت و فضلت قاعد. وعدت الايام طبيعيه لغاية ما كنت رايح السكن القديم وبحاول مخليش حد يشوفني فجأة قابلت سناء قدام الباب)
سناء : انت طبعا ما صدقت وقلت كويس اخلع منها و كدا كدا هننقل سكن تاني.
انا : لازمته ايه الكلام ده يا سناء. ما كل واحد راح لحاله.
سناء : كلامك دا مكنش موجو قبل ما تاخد اللي انت عايزه. صحيح الواحده اللي تفرط في نفسها تستاهل.
انا : تفريط ايه. انا سبتك علشان انتي عايزه تفرطي في نفسك و لما قلتلك لا قلتي يبقا انت مش عاوزني.
سناء : هو علشان واثقه فيك يبقا انا كخه. وفيها لما اكون بحبك وعايزه اربطك بيا. عيب.
انا : انتي عايزه ايه دلوقتي يا سناء. احنا على السلم و اللي رايح وجاي ممكن يسمع الكلام ده.
سناء : ما انت لو كنت زي الاول كنا دخلنا جوا. على العموم انا ماشيه رايحه شغلي.
انا : سلام يا سناء.
(فرحت لما عرفت انها رايحه الشغل و قلت اكيد امها فوق لوحدها وبعد شويه اتسحبت و طلعت فوق و خبطت و فتحت ام محمود).
هي : عماد. ايه اللي جابك تاني. مش مشيت من غير ما تقول.
انا : هتسبيني واقف على الباب كدا.
هي : ادخل. مهما كان برضو جيران وعشره.
انا : مالك مغيره وشك ليه. اروح يعني؟
هي : قال يعني انت جاي علشاني.
انا : اومال هجي اعمل ايه. اتطمن على الخرابه اللي تحت.
هي : لو اهمك كنت جيت واتفقت معايا. ولا علشان لقيت الواحده سهله معاك.
انا : اومال انا جاي ليه. علشان اقولك عايز نكمل اللي بينا.
هي : ما هو واضح من كلامك مع سناء بعد ما كنت قلت انك بتحبها لقيتها بتقولي انك بعدت عنها تاني. لدرجة اني شكيت انك فتحت البت و ديتها لام سعيد الدايه تكشف على شرفها.
انا : يعني انتي تفكري اني ممكن اعمل كدا.
هي : اهو الشيطان لعب في دماغي وقلت اطمن.. مش كنت تقول انك جاي علشان اعمل حسابي (ضحكت)
انا : تعملي ايه يعني.
هي : ادفي شويه مايه و استحمي و اقص شعرتي حتى ما انت بقالك كتير غايب قلت هتعملي لمين يا بت.
انا : انتي عارفه اني بحبك في كل الأوضاع.
هي : يا اخويا تكونش بتحسب الشهر عندي. الدوره لسه خلصانه امبارح. انت ظابط نفسك عليها (ضحكت).
انا : علشان نيتي صافيه بس (ضحكت)
هي : طب استحمي ولا ايه
انا : لا انتي وحشاني وهموت عليكي
هي : طب على الاوضه بقا و اسبقني هشطف كسي و اجيلك
(دخلت الاوضه و مستني لحمها الأبيض الكتير. كسها اللي يغوص فيه زبي لقيتها داخله و قلعت قميص البيت ودخلت بقميص قطن نوم مش قادره الحملات تشيل بزازها الكبيره و القميص ضيق على بطنها و سرتها ظاهره كأنها خرم طيز محتاج زب يدخل جواه. وجت وطت وعايزه تعدي ناحيه الحيطه على السرير وصدرها طلع خالص وهي بتوطي. هجت و هجمت عليها و نمت فوقها و مسكت بزازها امص فيهم واعض فيهم وهي بتقلعني التيشيرت و بعدها بتشد اللباس بتاعها و ترفع طيزها علشان تقلعه. قمت من فوقها اقلع باقي اللبس بتاعي و و اقلعها القميص).
هي : وحشتني يا عماد. لو ناوي تبعد قوي عني متعملش فيا حاجه. بلاش تشوقني و تبعد تاني.
انا : هجيلك كل أسبوع انيكك و اريحك.
هي : انا مش عايزه غير يوم في الأسبوع. ولو عايزني اجيلك في السكن الجديد ماشي. انا اتعودت على زبك و فكرتني في النيك تاني.. اووووف نازل تحت علطول ليه. خليني اشبع من شفايفك. احححح يالهوي على دخلتك بلسانك على كسي.. لعب لسانك قوي احححح لو كنت قلت كنت نتفت بالحلاوة. اخخخخ ياني منك. بتحب تلحس الطيز قد عنيك اححح
انا : طيزك بس اللي تساهل كل حاجه.
هي : عاوزه اتناك.. انا لما المنيل رجع من الاجازة كنت مروقه و عملتله اكل و جه يركب زبه مرخي و لقيته دقيقه و قعد ينهج و قام منزل نقطتين اللبن بترعه جته نيله. قوم ركبه بقا و دق فيا.
انا : في طيزك ولا كسك.
هي : بلاش طيزي انا النوبه اللي فاتت من ساعتها و عايزه من ورا. مش عايزه اتعود..
انا : انا بموت في نيك طيزك. ارفعي طيزك و لفي.
هي : عارفه انك غرضك طيزي علشان ضيقه. (ضحكت)
(لفت و فلقست و طيزها الضخم اتفتح قدامي. تلال من اللحم الأبيض الطري. دخلت بوشي بين طيزها الحس كل مكان فيها و ادخل لساني جوا طيزها و وقفت وراها وبدأت ادخل في طيزها وبدأت تصرخ وتطلب زياده و بعد شويه بدأت انيك كسها بعنف و فجأة باب الاوضه اتفتح و لفيت وشي لقيت سناء واقفه حاطه ايدها علي بوقها و امها انقلبت فجأة و غطت جسمها بالملايه. سكوت في الاوضه قبل ما سناء تبدأ تبكي و خرجت)
ام محمود : يا لهوي يا لهوي يا فضحتني..
انا : اهدي بس علشان محدش يسمع.
هي : اهدي ايه ما اللي حصل حصل. دا ابوها هيقتلني و يرميني.
انا : انا هخرج اكلمها و افهمها.
هي : انت جيت ليه.. انا كنت قاعده و ناسيه. يا لهوي هعمل ايه دلوقتي.
(قمت لبست وخرجت و لسه هتكلم لقيت سناء بتقولي اطلع برا البيت.. مقدرتش اتكلم و خرجت و تايه مش عارف افكر. هل هتقول لحد ولا امها هتسكتها اخدت نفسي ورحت الشقه وانا مش شايف قدامي. فتحت الباب لقيت الشقه مقلوبه على بعضها و جنب الباب كل لبسنا و حاجتنا في شنط زباله. عرفت علطول ان على هو اللي عمل كدا. اكيد دخل و دور في الشقه على كارت المويمري اللي عليه الفديو و اخده. جريت فعلا على اوضه امي لقيت فعلا الكارت اتسرق. وفيه ورقه)
(الكارت معايا و من سكات انت و الشرموطه امك واختك تلموا الهلاهيل بتاعتكم و مشوفش وشكم تاني) الدنيا اسودت في عيني و مبقتش شايف اي حاجه و غبت عن الوعي و صحيت على صوت امي)
امي : قوم يا عماد ابوك تحت في الورشه لوحده.
انا : ابويا مين..
امي : يخرب عقلك. هو انت ليك كام اب..
انا : ابويا ايه. مش ابويا طفشان
امي : ابوك طفشان فين يا بني انت اتجننت ولا ايه.. قوم علشان رايحن لاختك بعد المغرب علشان هتولد. أنجز علشان نلحق قبل الحظر و شوف في الصيدليه علبة كمامات علشان اللي هنا خصلت. اخر واحده ابوك لبسها
انا : هي فاطمه اتجوزت ابن علي. و هتولد
امي : على مين يا مخبول انت. انت رجعت للهباب تاني.. انت مش ناوي تلم نفسك علشان تشطب شقتك. هتستني لما تجيب الأربعين.
(بدأت اولع سيجاره و افوق و بدأت افهم اني كنت نايم و اكيد كنت مزود امبارح في الشرب.. قمت غسلت وشي و بصيت في المرايه و اتصدمت من الحلم.. اخدت ازازة الكحول و نزلت لابويا الورشه)
اتمنى تكون القصه عجبتكم و تحياتي للجميع
ما أحلى الحياة الشعبيه وحياة الريف.
بالفعل تفتقد الكثير من أساسيات الحياة الطبيعيه ولكن يعوضها الكثير من المتعه اللانهائية في أمور كثيرة جدا.
معرفة الجنس تبدأ مبكرا في مقتبل العمر فهو المتنفس الأهم و المحفز على الصبر والسلوان.
متعة تعوض اخفاق الحصول على نظير اخر وهو المال و الحياة الرغدة.
هنا ترعرت و من الصغر تشبعت بالجنس.
الجنس هنا هو وقود الحياة و موضوع رسمي في كل المحادثات والتصرفات و التوجهات .
من هنا تبدأ قصتي في زنقة ستات من لحمي و من غيرهم في سيمفونية الجنس في مجتمع مصادر متعته بسيطه.
** الأحداث **
البداية في كل شيء لها متعة مختلفه
انا عماد عمري 26 سنه اعيش في ظروف الحياة. عانيت الكثير و الكثير..دعوني احدثكم بالعامية لتفهموا عن قرب.
ولدت في منطقه فقيره. اب مزواج تزوج 3 نساء و انجب الكثير.. و في ظل الظروف هرب بلا عودة. و كانت المسؤليه على كل زوجة في تربية أولادها و بناتها.. كنت انا محظوظ الي حد ما. السكن الصغير والدخل الصغير جدا لن يتحمل اكثر من امي وانا و اختي التوأم فاطمه..
هرب ابويا و انا صغير و مسمعناش عنه حاجه تاني.. بعدها بسنتين خرجت من المدرسه رغم اني كنت شاطر فيها ولكن علشان اتحمل المسؤليه مع امي و تقدر اختي تكمل تعليم اللي بتسقط فيه ..
امي ست قصيرة الطول بيضا و جسمها كتلة انوثه. رغم أنها قصيره. لكن جسمها مش تخين. لكن الأماكن الحساسه عندها مغرية جدا جدا. كانت بتشتغل في عيادة دكتور. يادوب مرتبها يكفي الاكل والايجار.. كنت حزين لخروجي من المدرسه لاني مش بعرف اشتغل في حاجه. طبيعة جسمي الصغير زي ما صاحب المخزن اللي اشتغلت معاه بيقول. مش مساعده اني اكمل في شغل.. ولكن حاولت لغاية ما وصلت لسوبر ماركت قريب من العيادة اللي شغاله فيها امي.. و بقيت بخلص شغل في نفس التوقيت و اروح معاها و اتابع نظرات الناس و كلامهم على جسمها بوداني و الابتسامة على وشها. لدرجة اني تخيلت في سني دا ان الكلام ده ممكن يكون حاجة كويسه.. استمريت فترة طويلة على الشكل دا. كنت بلاحظ اني امي ساعات بتيجي السوبر ماركت و تدخل مع الاستاذ سيد جوا المخزن بحجة انه بيشتكي مني ليها وانا بخاف يطردني. مع انه بيعلق على حاجات صغيره.. يقعدوا شويه جوا و يخرجوا و امي تقولي حسابك بعدين لو زعلت الاستاذ سيد تاني.. لكن كل مره بيخرجوا بحس امي عرقانه و وشها احمر و ماسكه مناديل تمسح العرق من وشها..
لغاية ما جه يوم بنفس التفاصيل و لكن جه زبون يشتري حاجات كتير و معرفتش اجمع و خفت اغلط و دخلت جوا و انصدمت.. امي رافعه العبايه على ضهرها . و ايدها على الكرسي و هو واقف وراها منزل البنطلون و بيروح ويجي وهي بتطلع أصوات غريبه و تقوله يلا بسرعة الواد ممكن يدخل. وهو بيقولها ميقدرش يسيب المحل.. رجعت تاني بضهري و ندهت من برا خالص.. لقيته خارج و شكله باين عليه و بيقولي عايز ايه يا زفت. قلتله على الحساب. حاسب الزبون و قالي اوعي تنده تاني لغاية ما اقول لأمك كل اللي بتعمله.. قلتله حاضر.
قعدت افكر في اللي شفته و عرفت ان امي بتتناك من سيد علشان كدا مخليني عنده رغم اني منفعش في الشغل. روحت مع امي و دخلنا السكن و كانت فاطمة في دورة المياه و لما سمعت و شافتنا داخلين من الباب المكسر. ندهت على أمي.
فاطمة : يا أمه اتاخرتي ليه.. تعالي بسرعة.
امي : مالك يا بت في ايه. ما تخلصي و تطلعي ولا اجي اشخخك (ضحكت)
فاطمة : يا وليه بقولك تعالي..
امي : جايه يا وسخه.. فيه واحده تقول لأمها يا ولية يا بنت الوسخه.. فيه ايه
(وسمعت الحوار اللي دار بينهم)
فاطمة : ابنك فين.
امي : متنيل برا. عايزه ايه.
فاطمه : شوفي ايه دا.. انا قلبي مقبوض
امي : ينيلك. كبرتي يا وسخه.. نزل امتي يا بت.
فاطمه : من ساعة المدرسه و من ساعتها. بينزل و انا خايفه
امي : دي الدورة يا بت. بقيتي مره كدا.. هتيجي كل شهر أو أقل.. ينيلك انا استغربت انها أخرت عندك لما شفت شعر جسمك .. بس اهي جت.. والنعمه هرقع زغوطة يا بت (لووووووووولللووو)
فاطمه : بس يا أمه هتفضحي الدنيا..
امي : أفضح. انتي هبله يا بت. لازم الناس تعرف علشان يجيلك عدلك... انتي ما سمعتيش ام محمود وهي من شهرين بتزعرط على دورة سناء واهي من دورك.. كنت هتقهر.. لكن اهي جاتك.. وانتي جسمك فاير عنها..
فاطمة : يعني اعمل ايه في الدم دا. وبطني وجعاني..
امي : هعملك كل حاجه.. استنى أجيب حته تحطيها عليه و تلبسي الكلوت عليها.. لازم تغطي كسك كله يا بت علشان الهدوم متعلمش بالدم وإحنا مش ناقصين..
فاطمة : حاضر يا أمه.. و المغص دا.
امي : هغلي نعناع و انتي بقا بعد كدا تشربي حاجه سخنه علشان تسهل الدوره عليكي..
( سمعت الحوار بينهم وانا بحاول افهم الموضوع. وبدأت افتكر المعلومات الصغيره اللي عندي. شوية ولقيت ام محمود بتخبط. فتحت ليها)
ام محمود : خير يا ام عماد..
امي : خير يا حبيبتي. الأحمر خط يا ام محمود عند فاطمة.
ام محمود : الف مبروك يا اختي. دا انا كنت شايله الهم علشانها. اصلها اتاخرت.. قلت دا فيه حاجه.
امي : ليه يا حبيبتي. هم ليه. لما تاخر يا حبيبتي بتكون البطن حماله . انا اتاخرت عندي وجبت اتنين في بطن واحده.. ولو كان المنيل قعد كنت مليت المطرح عيال..
ام محمود : مقصدش يا حبيبتي. بركة انها نزلت. عقبال فرحها و فرحة المنديل..
امي : قريب يا حبيبتي. بنتي فايره و جسمها اكبر من سنها و ستات من بدري طالبين لعيالهم بس كنت بقولهم لما دورتها تيجي..
ام محمود : و المدرسه يا وليه.
امي : يا اختي هو يعني العرسان جاهزة. اهي تكون خلصت دبلوم وهي في الخطوبه. اقعدي هجيبلك ساقع حلاوة البت. قوم ياواد يا عماد هات ساقع و عود بخور..
ام محمود : ليه يا يا ام عماد هو انا عيني وحشة.. دا انا جايه افرح لفاطمة ما هي زي بنتي. عقبال عماد يا حبيبتى (ضحكت)
امي : يا عيب الشوم يا وليه. هو انا جايبه البخور علشان عينك. انتي عارفه الحته وحشه يا اختي.. وعماد دا انا اعمله ليله بس كله بوقته..
(نزلت جبت الساقع و البخور و طبعا على النوته لآخر الشهر. و طلعت لسه هخبط سمعتهم بيتكلموا)
ام محمود : فهمي فاطمه يا ام عماد. عرضها اهم حاجه اوعي حد يضحك عليها زي البت بنت سعاد .. لازم توعيها يا اختي. وانتي يا فاطمه اوعي تنتفي شعرك الا قبل الجواز. اوعي تتنيلي زينا وتعملي من بعد الدوره و الشعر يزيد بعد كدا..
فاطمه : حاضر يا خالتي...
امي : لا يا اختي تعملها بعد كل دوره. بلاش قرف.. وايه يعني لما يزيد ما احنا اتجوزنا و خلفنا و العيال كبرت اهو.. النضافه دي عادة الواحده بتتعود عليها. بالك انتي اهو ابو عماد طفشان من امتى و انا محافظه على نضافتي..
(خبطت ودخلت و قعدت و اختي فاطمه وشها في الأرض و مكسوفه مني و من اللي سمعته وهما في الحمام. فضلنا فترة حسيت انها متغيره و نفس الكسوف..)
(عدت الايام والشهور وفي يوم الصبح في الصيف لقيت امي بتصحيني و قاعدة تضحك)
امي : قوم يا منيل بهدلت الدنيا.
( بتبص علي الشورت بتاعي وزبي اللي واقف و الشورت باين عليه مايه)
انا : فيه ايه يا أمه..
امي : كبرت يا اهبل و بقيت راجل.
فاطمه : من كتر البص من المنور على ساميه بنت سعاد وهي بتستحمي يا أمه.
امي : ينيلك يا عماد و انا كنت مفكراك اهبل وعبيط. دا الواحده تاخد حذر منك بعد كدا (ضحكت)
فاطمه : ما انا بقيت باخد بالي وانا بستحمي لما بلاقيه قاعد قصاد الباب بتاع دورة المايه كل ما يشوفني داخله.
امي : بس يا بت انتي اوعي تقولي الكلام ده قدام حد. قوم يا واد غير هدومك و سيب اللي انت نيلته دا لما ارجع اغسله. وانتي يا فاطمه. هتروحي الشغل ولا دا كمان مش على هواكي
فاطمه : بيني وبينك يا أمه ست وشها يقطع الحبل بس اهو هجرب..
(قمت نزلت الشغل مع امي واحنا ماشين قعدت تتكلم معايا)
امي : واد يا عماد. عيب تبص على اختك عريانه. متعملش كدا تاني..
انا : محصلش يا أمه انا كنت قاعد عادي.
امي : على مين الكلام ده. اوعي تكون مفكر اني عبيطه ولا هبله. انا شيفاك بتبص عليا انا اكتر من مره. لو حد عرف الكلام ده تبقا مصيبه سودا يا واد..
انا : ولو حد عرف اللي انتي بتعمليه مع الاستاذ سيد هتبقا ايه؟
امي : سيد!! سيد مين و بعمل ايه. انت حصل في مخك حاجه. مين اللي قالك الكلام ده.
انا : انا شفتكم بعيني في المخزن..
امي : لا انت اتجننت.. تعال نروح. مفيش شغل انهارده
(سحبتني من ايدي و رحنا السكن و كانت فاطمه راحت الكوافير اللي شغاله فيه.)
امي : انزل اتصل على سيد و على الدكتور و قوله انك تعبان و قول للتاني ان امي تعبانه و تعال بسرعه..
انا : سيد هيضايق يا أمه لو مرحتش.
امي : اسمع اللي بقولك عليه. امشي يلا..
(نزلت وانا قلقان من اللي قلته و من رد فعل امي و وشها اللي اتغير.. عملت الاتصال وطبعا سيد شتمني ولعن اهلي وقالي مش عايز اشوف وشك تاني و الدكتور قالي الف سلامه عليها و طلعت متردد و خايف و مرعوب.. امي صعبة قوي رغم أنها بتهزر و تضحك لكن صعبه قوي. اتوقعت اني هضرب ضرب موت و خبطت وانا قلبي صوته أعلى من خبطة الباب)
امي : عملت ايه؟
انا : سعد شتمني وقالي مش عايز اشوف وشك و الدكتور قالي الف سلامه عليكي..
امي : ادخل الاوضه جوا
(دخلت و الرعب مالي قلبي ودخلت ورايا و وقفت قدام الدولاب و قلعت العبايه و انا ببص بطرف عيني. لابسه شورت قطن و سنتيانه قطن تحت. قلعت السنتيانه كالعادة و لبست قميص بيتي قصير قطن نص كوم مفتوح من الصدر ولقيتها لفت وشها ليا).
امي : قولي بقا جبت الكلام اللي قلته دا منين.. انطق يا واد.
انا : معرفش بقا. مش فاكر حاجه يا أمه.
امي: انطق يا واد. انت بتقول شوفت..
انا : اه شوفت بس انا مش هتكلم تاني والنعمة خلاص.. يمكن انا مفهمتش.. انا غلطان. سامحيني يا أمه
امي : وقلت لمين غيري على اللي شفته.. اوعي تكذب..
انا : والنعمه ما قلت لحد غيرك. ما انا بروح معاكي الصبح وبرجع معاكي..
امي : فيه ايام اجازة بتروح عند اخواتك و عمك. قلت لمين فيهم.. انطق
انا : والنعمه ما قلت لحد و النعمه.. هقول ازاي يعني.
امي :انا ممكن البسك مصيبه. اروح لعمك واقوله انك بتبص علي اختك وعليا واحنا عريانين في دورة المياه. قول احسنلك
انا : والنعمة ما قلت حاجه. انا لو قلت حاجه اكيد كانوا هيقولوا ليكي.
امي : انا هصدقك. بس وحياة ابوك العرص الهربان دا ميبقاش الشعر دا على مره لو حصل اللي في بالي لهسيبك كدا لوحدك و اطفش انا كمان.
انا : لا با امه ابوس رجلك. انا والنعمة ما قلت عمري ماجيب سيرة لحد. بس اوعي تمشي انتي كمان.
(لقيتها قعدت في جنب و قعدت تعيط و حطت وشها بين ايديها و صعبت عليا و ندمت اني قلت كدا. )
انا : خلاص يا أمه حقك عليا. انا غلطان. انا اللي فهمت غلط.
امي : لا يا ابني انت مش غلط . لا انت غلطان ولا انا غلطانه. اللي غلطان الكلب ابوك اللي عمل في نفسه وعمل فينا كدا. انا و نسوان ابوك ملناش ذنب في حاجه. سيد مكنش راضي يشغلك و كان عايز يطردك و انت بتاخد يوميه حلوه وكان لازم اهوي الحبل شويه علشان محتاجين. وانا يا ابني صغيره ابوك متجوزني صغيره و سابني. ودي برضو غلطتي. انا اللي السكينه سرقتني و كنت بحب واد من حتتنا و ضحك عليا و سابني و ابوك كان عارف اني معيوبه و وافق على كدا وأهلي غصب عنهم ما صدقوا حد خبط وطلب ايدي.. وافقت .. انا ست وانت لما تكبر هتفهم يعني ايه مره جوزها يسيبها و هي شابه و محدش هيتجوزها وهي معاها جوز عيال..
انا : يعني ايه ضحك عليكي و سابك معيوبه يا أمه.
امي : ينيلك ضحكتني و الدمعه في عيني. كل اللي شغلك في الكلام الحته دي يا منيل. (ضحكت)
انا :. بكرا هكبر و اخد محل و مش هتحتاجي لحد.. بس فهميني
امي : لازم افهمك. ما الكلب كان مفروض يفهمك الكلام ده لو موجود.. داهيه تاخده مطرح ما هو.. بص يا عماد. انا كنت زي اختك فاطمه كدا.. اختك بنت بنوت. و كنتي فايره زيها كدا والشبان كلهم عينهم هتطلع عليا بس انا كان عيني على واد و بحبه.. وهو كان ابن ناس مرتاحين. بس القلب وما يريد. كنت بروح لأمه انضف و اغسل و اروق بيتهم. كانت ظروفنا وحشه وكنت بنضف في البيوت. و حبيته قوي و بدأت اشاغل فيه لغاية ما وقعته و حبني قوي. وفي يوم رحت في الميعاد ملقتش حد غيره. وحصل اللي حصل.
انا : حصل ايه؟
امي : يخربيتك دا انت نيله خالص. اختك فاطمه انصح منك. يا واد حصل اللي حصل زي اللي شفته في المخزن.
انا : اه. بس سابك معيوبه ازاي..
امي : يا واد مش بنت بنوت و بعد اللي حصل بقيت مره.
انا : ازاي برضو.
امي : دا انت مخك قفل.. يا واد البت قبل الجواز ليها عرض لو اتناكت عرضها بيروح. لو عملت كدا قبل الجواز و جت تتجوز. جوزها يعرف انها ماشيه في البطال ومش بنت بنوت. فهمت
انا : وهو بيعرف منين. يعني انتي لو اتجوزتي الوقتي حد يعرف انك عملتي كدا مع سيد
امي : دا انت ميح خالص يا واد.. لا ميعرفش لاني مره قبل ما يحصل كدا مع سيد.. لكن لو بنت بنوت يعرف لاني اول مره بينزل ددمم العرض بتاعي. فهمت
انا :زي اللي نزل لفاطمة؟
امي : لا يا واد اللي عند اختك دا الدورة الشهرية متفولش عليها. بتيجي كل شهر. لكن التاني دا حتة كدا اول مره بتتقطع و تنزل ددمم. بعد كدا مفيش. لو الواحده اتجوزت و هي متناكة قبل كدا. مش بينزل. جوزها يعرف انها معيوبه.. فهمت.
انا : اه فهمت. علشان كدا بنت سعاد بيقولوا عليها مخروقه.
امي : ايوا يا بصاص انت. اللي بتقعد تغريك دي في الحمام و توريك لحمها مخروقه وعايزه توقعك يا اهبل..
انا : توقعني ازاي.
امي : توريك لحمها وجسمها تتهبل عليها و مش بعيد تعملك عمل هي وامها و تقول اهو راجل يلمني و قرش على قرش و نفتح بيت. وانت منيل على عينك تطب زي الأهبل. ما عملت كدا مع الواد سالم و امه فضحتهم و اهو كبير واهبل هو كمان كان عايز يخطبها. بت ملعونه. كل شويه داخله دورة المايه و تقعد تقلع و تبصبص لكل واحد علشان توقع اي حد هي وامها. وكل شويه جايه لاختك عايزه توقعها في الغلط. بس اختك ناصحه وفاهمه.. انا متكلمه معاها من بدري. قلتها الا الحتة دي اوعي حد يلاعب عقلك و يقرب منها.
انا : حتة ايه؟
امي : يا لهوي على مخك. كسها يا واد.. الا قولي ايه اللي عجبك فيها ايه. وانت بتبص.
انا : مين فاطمه؟
امي : فاطمه مين يا واد. ساميه. ما انت صحيح مش عاتق ساميه وانا و اختك. و تبوظ هدومك بالليل. احكيلي بقا. ايه اللي عجبك فيها.
انا : مفيش حاجه. انا مش ببص كتير. انا بكون واقف بالصدفه
امي : وحياتك امك. طب واللي نيلته وانت نايم. كنت بتحلم بمين
انا : مش فاكر الحلم. خلاص بقا يا أمه. مش هعمل تاني.
امي : هو بمزاجك يا اهبل دا استحلام. غصب عنك يا واد .
انا : يعني لو قلت ليكي مش هتزعلي
امي : لا مش هزعل.. قول يلا.
انا : بصراحه. كنت بحلم وانا بتفرج عليكي انتي وسعد. بس غصب عني والنعمه..
امي : اه يا ملعون. بتستحلم بأمك. (ضحكت)
انا : انتي قلتي غصب عني..
امي : يعني انا الوحيده اللي جت في بالك في الحلم. فاطمه و ساميه مشغولش بالك.
انا : لا. دي كانت أول مره احلم كدا..
امي : امممم. طب جسم مين احلى.
انا : معرفش.
امي : مش احنا أصحاب دلوقتي و كل شي كشفناه لبعض. يبقا مش عايزه اسمع كلمه معرفش و تقولي بعد كدا كل حاجه من غير ما اسأل. فاهم. ولا اقطع الكلام معاك نهائي؟
انا : لا لا خلاص.. بصراحه. بس انتي هتزعلي ؟
امي : ياواد مش هزعل.. قول
انا : فاطمه..
امي : يا واد مينفعش دي اختك. عجبك ايه فيها
انا : معرفش بس هي عندي احسن. بس كلكم حلوين
امي : اوعي يا واد تفكر فيها كدا. مينفعش خالص. لو الحلم. اهو غصب عنك. لكن في الحقيقه لا.
انا : انا مش بفكر فيها. انا برد عليكي .
امي : وانا عجبتك في الحلم بقا و قمت جايبهم..
انا : انا معرفش ايه اللي حصل انا فوقت ولقيت نفسي غرقان كدا. ولا اعرف فيه ايه.
امي : هفهمك.. بس قوم استحمي وتعال..
(قمت استحميت و لبست وخرجت لقيت امي لابسه قميص نوم احمر و ريحة كولونيا وحاطه احمر في وشها و مجهزه فطار لأننا متعودين كل واحد بفطر في شغله.)
امي : تعال يا واد افطر عوض اللي نزل منك يا منيل (ضحكت)
انا : ايه اللي نزل يا امه انا عايز افهم.
امي : بص يا عماد. موضوع الجنس دا شوق عند كل واحد. كان راجل ولا ست. بتوصل لسن معينه و بيحصل . يعني لو اتجوزت وقتها تعرف تخلف. اللي نزل منك دا اسمه لبن الراجل لما يجيب شهوته. لو نايم مع مراتك و نزلت اللبن دا في كسها بيحصل حمل بقا يعني الست تحبل و تخلف.. فهمت.
انا : يعني الست بتجيب لبن زي دا. من كسها. ولا من صدرها زي ام سالم
امي : حتى ام سالم مسلمتش من عينك. لا اللي بينزل من الصدر دا علشان العيل بعد ما يتولد يشرب. لكن لبن الكس حاجه تانيه.
انا : يعني انتي بتنزلي لبن زي دا وانتي نايمه؟
امي : لازم انام مع حد علشان انزل.. زي ما شفت مع سعد كدا.
انا : يعني انتي بتبسطي معاه علشان كدا بتنزلي.
امي : اي ست بتعمل كدا بتتبسط. بس مش بتنزل جردل زيك كدا. دا مايه خفيفه و اللبن دا بيكون معظمه جوا. فهمت.
انا : اه فهمت. يعني انا لو نزلت في ساميه تحبل
امي : اوعي يا واد. دي تلبسك في الموضوع و تمسكك من رقبتك.. هو انت كبرت وعايز تنيك يامنيل (ضحكت)
انا : لا انا بسأل بس يا امه. بعرف منك كل حاجه
امي : يعني ملكش مزاج تجرب.
انا : اجرب ازاي
امي : تعمل زي سعد كدا
انا : انا معرفش الموضوع دا. وهعمل مع مين ما انتي بتقولي ساميه ممكن تحبل و تلبسني في مصيبه سودا.
امي : هتفق معاك اتفاق..
انا : ماشي
امي : بس هتبقا راجل ولا عيل و تودينا في داهيه
انا : لا هبقا راجل ولا انا مش عاجبك.
امي : لا يا واد راجل وسيد الرجاله بس بطمن..
انا : ايه الاتفاق
امي : اللي شفته مع سعد دا محدش يعرفه نهائي
انا : ماشي يا امه.
امي : وانا هخليك تتفرج بدل ما انت قاعد تشب في المنور كدا.
انا : اتفرج على ايه؟
امي : واد انت هتستعبط. زي ما بتتفرج وانا في دورة المايه. بس هفرجك براحتك بقا. (ضحكت)
انا : فاطمه يعني
امي : يا دي فاطمه اللي هتلحس دماغك. يا واد مينفعش. ممكن تحصل مصيبه بينكم و اروح انا في داهيه.. هي هوستك بنت الوسخه. انا عارفه السن دا. عايزه الكل يبقا بيبص عليها وفرحانه بنفسها . انا ليا كلام تاني معاها..
انا : اومال هتفرج على مين. ساميه
امي : انا يا واد. بس مره واحده علشان السر اللي بينا
انا : انتي وسعد يعني..
امي : لا انا لوحدي.. بس اللي اقولك عليه تعمله. لو قلت علي حاجه لا.. او فكرت في حاجه تانيه هلغي الاتفاق خالص. انا بعمل كدا علشان محدش يضحك عليك و يوقعك في الكلام . فاهم.؟
انا : فاهم يا أمه. علشان ساميه يعني.
امي : عليك نور. مش عايزه ساميه تضحك عليك. وانا هعملك اللي هي بتعمله وأكتر..
انا : ماشي. بس عايز اعرف سيد لما بينزل لبنه انتي مش بتحبلي ليه.
امي : يادي سيد وسنين سيد ..علشان بيجيب ليا حبوب يا واد تمنع الحبل. فهمت.
انا : ااه العلاج اللي بيخليني اجيبه وبتاع الصيدليه يضحك.
امي : ابن الوسخه انا قايله له مش انت اللي تجيبه. اهو الواد بتاع الصيدليه تلاقيه فاهم اني باخده و ماشيه في البطال. اتاري كل ما انزل عنده يقعد يبص ويضحك. و يقولي مش عايزه حاجه تانيه.. حسابك اسود يا سيد.
انا : لا يا أمه. اوعي تقولي ليه. هيفهم اني عرفت.
امي : اه يا واد صح. من امتى المخ بتاعك بيشتغل.. ولا اشتغل مع زبك يا واد. (ضحكت)
انا : بتعلم اهو يا أمه.
امي : قوم بقا كدا وتعال معايا الاوضه. علشان انت جدع هفرجك. بس اقفل الباب حلو.
(قفلت الباب وانا فرحان اني امي بتفهمني كل حاجه و اني ممكن اعمل زي سعد بس انا هسمع الكلام علشان متزعلش و يضيع كل حاجه)
امي : تعال يا واد واقف برا ليه
انا : لتكوني قالعه ولا حاجه.
امي : اومال احنا داخلين ليه يا منيل. مش هتبطل استعباط يا واد.. ادخل واقفل الباب. الجو الحر حلو في الموضوع دا..
(دخلت وقفلت الباب و ولعت النور و لقيت امي نايمه على السرير لابسه السنتيان و الشورت بس و لحمها بيلمع في النور و عرقانه على خفيف. صدرها ظاهر من فوق و من الجنبين و فاتحه رجليها و كسها باين الشفايف فيه من تحت الكلوت القطن وهي راكنه نص ضهرها على السرير. وانا جسمي سخن اكتر و بقيت ببلع ريقي بالعافيه)
امي : مالك يا واد ما تقدم ناحيتي. انت ملبوخ ليه.. تعال اقلع كدا الجو حر خليك بالكلوت. او اقلعه (ضحكت)
(دخلت و قربت وقلعت هدومي بس فضلت بالكلوت لاني محرج قوي. وهي بتضحك عليا)
امي : ايه يا واد. اخليك تستخبي و اقلع وتتفرج طالما مكسوف كدا. ولا اجبلك فاطمه بقا اصلي كبيره و مش صبية زي فاطمه و ساميه.
انا : لا يا امه انتي احلى منهم بس انا. انا محروج
امي : تعرف ياواد وانت صغير. كنت بحميك انت واختك مع بعض. من صغرك كدا عينك زايغه و تقعد تبص على بزازي و كس اختك و تقعد تسأل وانا اضربك اقولك عيب. بس انت مش هتفتكر..
انا : لا فاكر والنعمة. انا كنت مفكر انك مش فاكره.
امي : ينيلك. لسه فاكر.. (ضحكت)
انا : اه فاكر كل حاجه.
امي : اومال مكسوف لسه دلوقتي. ما كانت عينك يتدب فيها رصاصه. تعال قرب.. اصل اقوم البس.
انا :لا لا. خلاص اهو قربت.
امي : عايز تشوف ايه بقا و كان عاجبك وانت بتبص من المنور.
انا : اي حاجه. مش عارف.
امي : الواد زبه هيخرق الكلوت و بيقول مكسوف. دا انت فاجر وقادر. مد ايدك قلعني السنتيانه..
(لفت ضهرها و قعدت احاول افتح لغاية ما قالتلي افتحها ازاي. ضهرها ابيض و طري و الكلوت بتاعها الاستك بتاعه ضعيف نازل مبين اول خيط بين طيزها. والجو حر وجسمها نار و انا كمان نار.. لفت ليا و نامت على ضهرها تاني وصدرها بيترج مع الحركه و مال على جنبين وانا مش قادر ابلع ريقي. حلمات صدرها غامقة وهي بتبص عليا وانا ببص. و بتاكل لبانه بطريقه تهيج اكتر. مدت ايدها و مسكت صدرها وبدأت تشد في الحلمات و صدرها بترفعه لفوق و تفرك فيهم.)
امي : ادي اول حاجه. البزاز. قرب واتفرج بدل ما رقبتك تتلوح في المنور (ضحكت)
انا : انا شايف اهو يا أمه.
امي : انت خول ياواد . ما تقرب.. ولا شاطر تتجسس بس.
انا : عايز اطلب حاجه بس خايف.
امي : عايز ايه.
انا : عايز امسك.
امي : تمسك ايه. زبك؟
انا : لا دول.
امي : لا احنا اتفقنا تتفرج بس و تسمع الكلام. ولو لقيتك شاطر انا من نفسي هزود الآتفاق. انا دلوقتي بفرجك علشان تفهم. و تبطل تبص على المتناكة ساميه. ولا تضحك عليك. و اختك ملكش دعوه بيها. اللي اقولك عليه تعمل ايه فيه؟
انا : اسمعه و اعمله.
امي : واللي انت شفته في المخزن؟
انا : محدش يعرفه خالص. ولا اجيب سيرة.
امي : شاطر. كدا تبقا ابن بطني. بتستر امك. قلعني الكلوت بقا الجو حر.. وعرق قوي (ضحكت)
انا : حاضر.
( طلعت فوق السرير و بين رجليها وبدأت أشد الكلوت وهي رفعت طيزها و بدأت اشوف بدايه شعر كسها و صوابعي بتلمس فخادها وهي رفعت رجليها لفوق و شوفت طيزها وكسها مع بعض و تنحت قوي. و وقفت شد.)
امي : شد يا واد وبعد كدا اتفرج.. هفضل رافعه رجلي كدا..؟
انا : اهو اهو
(قلعتها خالص و نزلت رجليها و فتحت بين رجليها وانا واقف على ركبي وكسها اكبر من كس فاطمه. غامق عن جسمها شويه الشعر حوالين كسها وانا متنح فيه)
امي : ودا تاني حاجه. اسمه الكس. بس انا بشيل الشعر دا وانضف. عجبك يا واد ولا مش حلو.
انا :ايه؟ لا. عاجبني قوي. حلو قوي.
امي : اقلع الكلوت بتاعك وريني انا كمان ولا مليش نفس. اطمن عليك
انا : حاضر.
(قلعت الكلوت و زبي زي الحديده. رفيع شويه طويل شويه. شعر خفيف خالص وهي بتبص عليه و تبلع ريقها..)
امي : حلو يا واد يا عماد. واقف زي الصقر. ولسه لما تكبر شويه هيبقا احلى. قرب كدا اقيسه.
(قربت منها وانا عيني في السرير.. و هي مسكت زبي حسيت برعشه غريبه في جسمي. وبدأت تحرك ايدها عليه و تضغط وانا حاسس احساس حلو قوي. شدتني منه قوي جسمي مال عليها و زبي خبط في بزازها.. لفت ايدها بسرعه على ضهري وشدتني اكتر. و صدرها الطري زبي بيغرس فيه. مقدرتش لقيت زبي بيرمي نفس اللبن اللي قمت لقيته على الكلوت. بس المره دي على صدرها. غرقت صدرها.)
امي : ينيلك عيل. دا انت خفيف خالص. زروطت الدنيا يخربيتك.. (ضحكت)
انا : معلهش يامه و النعمه غصب عني. انا معرفش ايه اللي حصل. مش المفروض دا بيحصل وانا نايم؟
امي : لا يا اهبل. وانت صاحي كمان. أما تهيج قوي. بتجيب. بس انت جبت بسرعه قوي ليه كدا. معلهش يمكن علشان اول مره تلمس مره و لسه لبنك بدايته قريبه.. ادعك بقا اللبن دا على صدري. (ضحكت)
انا : يعني المس يا أمه.
امي : اعمل عبيط.. اومال هتدعك ازاي يا خول. يلا.
انا :حاضر
(بدأت احط ايدي وهي بتترعش على صدرها الكبير. ملمسه ناعم قوي و طري قوي وبدأت ادعك خيط اللبن الأبيض على صدرها و قربت شويه من الحلمات وبدأت ادعك وهي بدأت تغمض عنيها و تفتح بوقها و تطلع أصوات خفيفه و انا استغليت عنيها المقفوله وبدأت ابص لكل حتة في جسمها براحتي وبدأت ادعك اكتر و صوتها يبقا عالي اكتر. حسيت انها كدا مبسوطه قوي وبدأت ترفع دراعتها لورا و باطها يظهر فيه شعر لسه بادئ في الظهور و عرقها ظاهر قوي على جسمها في الحر دا و زبي لقيته بدأ يقف تاني.. وفجأة الباب خبط. فتحت عنيها جامد. و اتخضت و شدت الملايه على جسمها..)
امي : مين اللي بيخبط دلوقتي يا عماد.
انا : معرفش يا أمه.
امي : طب قوم البس بسرعه وهات القميص دا. بسرعه.
(اديتها قميص بيتي و بدأت البس هدومي بسرعه.)
امي : قوم شوف مين بيخبط. ولو حد سأل عليا. انا تعبانه وسخنه وانت قعدت معايا لما تعبت و احنا رايحين الشغل. فاهم
انا : فاهم يا أمه..
(قفلت الاوضه و طلعت و سألت مين علي الباب ردت ساميه فتحت)
انا : ايوا يا ساميه.
ساميه : عامل ايه يا عمدة. مالك وشك احمر كدا.
انا : مفيش الجو حر. عايزه حاجه.؟
ساميه : لا انا شفت النور والع. قلت دا فاطمه هنا مرحتش الشغل وانا لوحدي قلت اجي اتسلى معاها.
انا : لا فاطمه في الشغل.. دا امي اللي هنا. بس تعبت واحنا رايحين الشغل وانا قلت اقعد معاها لتحتاج حاجه..
ساميه : الف سلامه عليها. خليني اشوفها..
انا : ادخلي هي نايمه جوا.
(دخلت ساميه و هي بتخبط صدري كدا وهي داخله)
ساميه : مش هتبطل بقا اللي بتعمله.
انا : ايه ايه؟ بعمل ايه. انا مش بعمل حاجه.
(ضحكت)
ساميه : انا شايفاك كام مره بتبص عليا وانا بستحمي من المنور. ولا يكونش فاطمه (ضحكت)
(دخلنا الاوضه).
ساميه : الف سلامه عليكي يا ام عماد. والنعمه لسه عارفه الوقتي... العدو وانتي لا.
امي : سلامتك يا ساميه متحرمش منك. دا شويه سخونه و خدت العلاج.. اقعدي يا حبيبتي.
ساميه : الف سلامه. لا. اقعد ايه بقا. انا هشوف شغل البيت. هنضف واروق و لو عندك غسيل اعمله.. انا زي فاطمه برضو.
امي : لا يا حبيبتي متحرمش منك. فاطمه شويه وتيجي تروق
ساميه : وانا وفاطمه ايه. دي اختي. و احنا أهل.. قوم يا عماد وريني الغسيل و النعمة ما اطلع الا لما اروق و اغسل.
امي : يا ساميه بقولك فاطمة جايه. شايلاكي لوقت أصعب يا حبيبتي..
ساميه : بشوقك يا خالتي.. انا هقوم اطلع فوق و لو تحتاجي حاجه ابعتي عماد وانا هكون عندك..
امي : تسلمي يا حبيبتي.
ساميه : هقوم انا. تعال اقفل ورايا يا عماد.
(خرجت انا وساميه وهي ماشيه قدامي تهز في طيزها ورافعه القميص عن رجلها و تبص ورا وتضحك.)
ساميه : قلت ايه. هتبطل بص ولا اقعد من غير ما استحمي.
انا : لا خلاص مش هروح ناحية المنور تاني..
ساميه : اومال هتروح فين. هتنزل الحمام عندي. (ضحكت)
انا: لا مش هبص خالص. دي كانت صدفه بس.
ساميه : انت اجازتك يوم ايه.
انا : الاربع..
ساميه : بتبقا هنا ولا فين.
انا : ساعات بروح عند اخواتي او عمي.
ساميه : خليك هنا المره دي انا عايزه اتكلم معاك.
انا : ماشي
(خرجت وهي برضو بتخبط على صدري و بتغمز بعينها و بتاكل لبانه بالمياعه كدا. قفلت وراها و رجعت)
امي : ايه اللي جاب بنت الشرموطه الوقتي.
انا : بتقول شافت النور و فكرت فاطمه هنا
امي : بنت الوسخه مش هتجيبها لبر.. عكرت مزاجي..
انا : سيبك منها يا أمه..
امي : هي لاحظت حاجه..؟
انا :" لا خالص. هتلاحظ ازاي يعني
امي : معرفش بقا. اصل الكلوت بتاعي كان على السرير. يكونش خدت بالها.
انا : لا مخدتش بالها. وبعدين ما هي اوضة نوم. وطبيعي يكون فيها هدومك.
امي : اه صح. هي مستحيل عقلها يوديها لحاجه زي كدا. انا اللي بقلق قوي.
انا : لا لو لاحظت حاجه كانت بينت اي حاجه. لكن كلامها عادي خالص.. يمكن لما شافت الكلوت قالت على موضوع الغسيل دا. دا اللي جه في بالها.
امي : اه صح. تعال بقا ندخل جوا. هغسل صدري و اجي. يا لهوي. صح لتكون شمت الريحة. دي مومس و تعرف..انا قلقانه يا عماد.
انا : يا ستي والنعمة لو لاحظت حاجه كانت هيبان عليها.كلامها كله عادي. وهي مستحيل يجي في بالها كدا.
امي : اه صح. كلامها عادي. هي كانت بتقولك ايه على الباب.
انا : مفيش
امي : بدأت تخبي يا بن الكلب.
انا : لا والنعمه. كانت بتقولي انت بتبص عليا من المنور. و انت اجازتك أمتي َ. و بتروح فين. خيلك هنا في الاجازة الجايه. بس
امي : حلو. خليك زي ما قالت ليك. و شوف هيحصل ايه. اكيد ممكن لو شكت في حاجه هتقولك.
انا : بس انا هبقا معاها لوحدي. اعمل ايه.
امي : اعمل اي حاجه المره دي. بس اوعي تجيب جواها. انا عارفه انها عايزه تتناك منك و تربطك بيها.
انا : انا معرفش اعمل حاجه. ولا أفهم في الكلام ده. انا ببص بس.
امي : جتك خيبه. هعملك. ادخل جوا و انا هغسل صدري واجي.
(دخلت الحمام ورجعت وانا قاعد على طرف السرير. وقفت قدامي و قلعت القميص.. وصدرها مبلول..)
امي : اقلع هدرمك.
انا : حاضر.
امي : أقف يا واد. قرب مني.
انا : حاضر
امي : اول حاجه في الموضوع الحضن والبوس.. قرب. واحضن
(قربت منها وحضنتها و جسمي كله لازق في جسمها و أيدي على ضهرها و هي قربت شفايفها مني وبدأت تعلمني البوس و انا اعمل زي ما هي بتعمل و صدرها بضغط على صدري و أيدي على ضهرها الطري و الجو حر جدا و زبي وقف حديد و بيخبط في بطنها. اتجرأت وايدي نزلتها على ضهرها وبدأت ادعك و نزلت لتحت لأول طيزها وهي ترفع جسمها وايدي وصلت لنص طيزها نار من بين اطيازها. مسكت أيدي التانيه و حطيتها على صدرها)
امي : دي تاني حاجه. تدعك البزاز جامد و الطيز و الكس.. و بعدين تمص البزاز دي.. أبعد كدا انام على السرير... وتعالي اعمل زي ما قلتلك.
(نامت على ضهرها وفتحت رجليها و انا طلعت فوقها وبدأت أمسك صدرها و ابوس وامص فيه و أيدي بتنزل على كسها زي ما قالت. كسها نار قوي و غرقان من الحر.)
امي : آآآآآآه. بتتعلم بسرعه يا واد. فيه حاجه تانيه بقا عايزاك تعملها. بس اوعي تعملها مع ساميه..
انا : ايه يا أمه.
امي: لو مش عايز خلاص
انا : هي ايه.
امي : تلعب بلسانك.
انا : فين؟
امي : تحت. لو مش عاوز خلاص. انا غرضي اعلمك كل حاجه.
انا : هعمل يا أمه. بس ليه ساميه مينفعش.
امي : حد يعرف هي فيها ايه. ممكن تكون تعبانه ولا حاجه. لكن انا صاغ سليم..
انا : ماشي يا امه.
(نزلت بين رجليها و كسها قدام وشي. و انا هايج بطريقه صعبه. نفسي في كسها لو حتى هبلعه في بوقي. قربت منه وبدأت اطلع لساني و بدأت الحس. مالح شويه بس حبيت طعمه و بدأت احرك لساني عليه كله وهي تشد راسي عليها.)
امي : احححح. أيوا كدا كمان. آآآآآآه.. كمان اسرع.. اووووووف. الحس كسي يا عماد. اااااااااااااااااااه آآآآآآه..
(وفجأة واحنا كدا و لقينا صوت فاطمه واقفه على الباب)
فاطمه : يا حلاوه يا حلاوه.. ايه اللي بيحصل دا.
(انا ركبي سابت وامي فتحت عنيها و اتفزعت وشدت الملايه وانا وقفت علي ركبي و حطيت ايدي على زبي و اتسمرت مكاني)
فاطمه :ايه اللي بيحصل دا يا أمه.. انا مصدقتش كلام ساميه لما اتصلت عليا في الكوافير. لكن طلعت صح.. نايمه للواد.
امي : بس يا فاطمه هفهمك كل حاجه.. وطي صوتك.
فاطمه : مش عايزه افهم حاجه. انا شفت بعيني.. هتعملي ايه في ساميه اللي شكت فيكم بعد ما شفت الكلوت و السنتيانه جمبك على السرير و البيه طالع لها وشه احمر و ريحة القرف ماليه الاوضه.
امي : هي فين البت دي اوعي تكون معاكى.
فاطمه : لا مش معايا.
امي : هتسمعي كلامي و بعد كدا هفهمك.؟
فاطمه : انجزي الكلام عايزه ايه..؟
امي : هتندهي ليها دلوقتي. و تمسحي بكرامتها الأرض.. و انت يا عماد اعملي كمدات مايه و حطها على راسي. و انتي تفهميها ان الجو حر وانا جيت دايخه و قلعت و لبست القميص. و دخت و نمت على السرير..
فاطمه : وريحة القرف دي..
امي : اشخطي فيها وهي هتشك في نفسها .
فاطمه : اما نشوف اخرتها..
(فاطمه عملت اللي قالت عليه و مسحت بكرامة البت الأرض و البت تقولها انا قلت كدا. انا مقلتش كدا.. وقعدت تعيط و تسكت في فاطمه و تقولها اوعي تقولي لامي على الكلام دا.. و طلعت و انفض الموضوع.)
وانا كل دا في الاوضه مع امي. وهي قاعده تهديني لاني كنت قلقان قوي. لغاية ما فاطمه دخلت
فاطمه : عايزه اعرف الكلام ده بيحصل من امتى. يبقا انتي بقا بتبعتيني الشغل علشان الجو يخلي ليكم..
امي : والنعمه ما حصل حاجه. ولو فهمتك مش هتصدقي.
فاطمه : أصدق ايه انا شايفه الواد بين رجليكي وانتي ممحونه زي المومس.. كان بيشوف عليكي البيضه ولا بيديلك اللبوس..
(خرجت برا و قعدت على الكنبه و امي قعدت تفهم فيها وهي عملت نفسها مصدقه الموضوع.
فاطمه : انا مالي. صح ولا غلط كلامك. انتوا احرار. بس لو حد عرف هنروح في داهيه وانتي عارفه يا أمه.)
امي : متخافيش يا بت.. البت دي انا هعرف اسكتها . هي دلوقتي خايفه. وانا هخوفها اكتر.
فاطمه : الا هو كان بيعمل ايه يا أمه.
امي : شايف البت. احنا في ايه ولا في ايه..
فاطمه : احيه. اشمعني هو اللي يتعلم. انا مليش نفس.
امي : لا ليكي يا وسخه. هو خلفتكم هتطلع ايه.(ضحكت)
فاطمه : هتطلع ايه يعني.. زيكم يا أمه انتي وابويا. ولا يكونش هتطلع دكاتره. (ضحكت)
امي : لا اوعي. انا اهم حاجه عندي تحافظي على نفسك. تفضلي بنت بنوت مهما حصل..
فاطمه : لا متخافيش يا ولية. انا عارفه مصلحتي كويس. خلي بالك انتي لتحبلي من المنيل على عينه و نقع في مصيبه سودا.
امي : يا بت و النعمة انتي فاهمه غلط.
فاطمه : مقولتيش كان بيعمل ايه. بيشوف البيضه ولا ايه؟ (ضحكت)
امي : بيضة ايه يا بت هو امك فرخه.. الحكايه ان الواد ميح خالص. وانتي شايفه آخره يبص و يتجسس. خفت لتحصل عنده عقده. قلت أعلمه. لان البت ساميه بتلوف عليه و عايزه تقابله يوم اجازته هنا لوحده. وهو قالي انا مش هعرف اعمل حاجه. الكلام دا بعد ما جت هنا و انا شكيت لتفهم حاجه. قلتله قابلها و هي هتقول لو في دماغها حاجه. ادي كل الحكايه.
فاطمه : وانتي بقا قلتي فرصه. (ضحكت)
امي : اتلمي يا بت. انا رجالة المنطقه كلها يتمنوا الرضى مني.
فاطمه : عارفه يا موزه و حياتك. بس برضو مقلتيش كان بيعمل ايه بدماغه بين رجليكي.
امي : بعلمه اللحس. باللسان على الكس.
فاطمه : و دا حلو يا أمه..؟ و الرجاله مش بتقرف؟
امي : الا حلو يا بت. بس مفيش الا قليل اللي بيعمله.. بس حلو قوي.
فاطمه : احسن من النيك؟
امي : شايف البت القبيحة. ما تلمي نفسك يا بت. خلي لسانك حلو.
فاطمه : لساني حلو ازاي. زي عماد؟ (ضحكت)
امي : يا بنت الكلب هموت من الضحك. مش كفايه الخضة
فاطمه : خضة ليه. طالما اللعب على المكشوف. كملي يا حبيبتي. بس اغسلي بقا و روقي اصل الواد يقرف. (ضحكت)
امي : ليه يا بت حد قالك اني معفنه.. صحيح. اقول للواد احلى مين فينا. انا ولا فاطمه ولا ساميه. يقولي فاطمه. هوستي الواد يا بت. عارفه انه بيبص عليكي و ساكته. اهي دي بقا المصيبه. اسيبكم مره و ارجع يقوم يضيعك دا غشيم..
فاطمه : والنعمه بتفهم يا عماد. يعني شايفني انا احلى.؟ طب ما انا عارفه. (ضحكت)
امي : ودي حاجه تفرحني يا بت. بس خلي بالك العين وحشه. كله بيقول البت فايره عن بنات دورها. انا بخاف من العين.
فاطمه : العين هتعمل فينا ايه اكتر من كدا. المهم. هطلع انا و ادخلك الواد يريحك بلسانه. (ضحكت)
امي : بس بقا يا بت. خلاص.
فاطمه : انا كدا كدا راجعه الشغل. براحتك بقا.
(خرجت من الاوضه. ولقيتها بتبص عليا و تضحك.. وانا عيني في الأرض.. قفلت الباب و لقيت امي بتنده)
انا : ايوا يا أمه.
امي : تعال قرب.
انا : عملتي ايه مع فاطمه. دا ممكن تقول لحد. انا خايف.
امي : متخافش انا فهمتها كل حاجه. تعرف كمان. نزلت وقالتلي اسيبكم تكملوا. (ضحكت)
انا : مبقاش فيا أعصاب خالص. ياريتني كنت قفلت الباب من جوا..
امي : ما هتشك برضو و كانت هتدخل و تقول اللي عندها. كويس انها جت علشان تربى البت الوسخه اللي زي امها دي..
انا : تفتكري ساميه ممكن تقول لحد.
امي : تخاف تقول اي حاجه. خصوصا بعد ما اقفشك انت وهي مع بعض يوم الاجازة. دا اللي انا هعمله. لازم امسك عليها حاجه.
انا : فهمت يا أمه.
امي : وعايزه كمان دماغك تكون صاحيه. علشان تعرف تعيش وسط الناس دي. فاهم.
انا : فاهم يا أمه.
امي : قولي بقا عجبك اللحس. (ضحكت).
انا : قوي. بس لولا اللي حصل
امي : طب قوم اقفل الباب من جوا وتعال.
انا : حاضر..
(قفلت الباب و رجعت الاوضه لقيتها قالعه و فاتحه رجليها. و انا من غير ما تقول قلعت هدومي كلها و نزلت بين رجليها وبدأت الحس كسها بمزاج المره دي. بعد التجربه الأولى)
امي : احححح حلو قوي.. بتتعلم بسرعه يا واد انت اووووووف. قوي الحس جامد.. دخل لسانك جوا.. اااه كدا كمان.. اااااه لعبه بقا. اووووووف لولا الصوت كنت هصوت اااااااااااااااااااه.. قوي بسرعه. دخل صوابعك كمان. اااااااااااااااااااه كمان اااااااااااااااااااه هجيب اهو بسرعه بقا اااااااااااااااااااه اححححح اححححح اححححح اااااااااااااااااااه..
(ولقيتها سكتت بعد الاهات الطويله دي. عرفت انها ارتاحت.. بعد ما سابت راسي و كسها غرق خالص ونزلت نقط صغيره كدا تقيله)
امي : يسلم لسانك يا واد يا عماد. يلا بقا قوم البس.
انا : وانا يا أمه عايز ارتاح انا كمان.
امي : يا واد ما انت لسه منزل من شويه. غلط كدا هتضيع صحتك من بدري..
انا : مره واحده يا امه. وبعدين انتي مش قلتي هتعلميني كل حاجه. انا معرفتش كل حاجه.
امي : عايز تعرف ايه تاني.. اوعي يكون اللي في بالي. اللي انت شفته في المخزن؟
انا : اه. لو ينفع.
امي : لا مينفعش. انا امك. سيد غريب. بص يا عماد. اي حاجه عادي. الا انك تركب.. وبعدين انَت غشيم و يمكن ترمي جوا.
انا : لا مش هرمي جوا. همسك نفسي.
امي : طمعت يا واد انت. دا اللي كنت خايفه منه. بص يا عماد. انا هعملك من غير ما تعمل. يعني تعرف ايه اللي بيحصل بس.
انا : يا أمه همسك نفسي والنعمه.
امي : واد انت. انت عايز تنيكني و عامل فيها عبيط. يبقا انت فاهم كل حاجه و بتستعبط من الاول. انت عايز تنيكني يا واد.. انت صنف خالك عارفه انك هتعمل كدا.
انا : خالي مين. وعمل ايه.
امي : كان زيك كدا و طمع اكتر و اكتر.. واحنا عيال برضو. بص انا هعرفك وانت تجرب مع ساميه. اتفقنا.؟.
انا :لا يا أمه خلاص مش عايز حاجه. ولا عامل حاجه مع ساميه.
امي : هتتقمص زي العيال الصغيره. اعمل انا ايه بس يا ناس. لازم نكسر عين البت دي يا واد. لازم
انا : انا مش هعرف اعمل معاها. و هتضحك عليا. يبقا لا.
امي : خلاص يا ملعون. هعلمك. بس هي مره واحده.
انا : حاضر يا أمه.
امي : وهتنيك كدا انا مفيش فيا حيل اقوم استحمي.
انا : ماشي. مش لازم تستحمي
امي : شايف الواد عامل ازاي. انت هايج كدا ليه يا واد.. تعال بين رجليا.
(قعدت بين رجليها. ومسكت زبي و حطته على فتحة كسها و كان نار طالعه منه..)
امي : دخل هنا براحه.. اه.. تحت شويه يا غشيم. ااه ايوا كدا.. دخل كمان واحده واحده لغاية ما يدخل كله. اووووووف ايوا كدا زبك ناشف ياواد. لما اقولك تطلع تطلع علطول.. حرك بقا داخل طالع. كانك بتدخله في فتحه كدا زي ما كنت بتعمل بصابعك.. اااااه براحه ياواد بالهداوة اووووووف احححح كمان. اسرع بقا شويه.. نام فوقي وحرك وسطك بس.)
(بدأت انيك لأول مره في حياتي. وكان اول كس هو كس امي اللي بتعلمني النيك.. كان احساس فوق الوصف.. بدأت انيك اكتر و اكتر و شويه مبقتش قادر امسك نفسي وهي حست)امي : اح اح اح اح اااااااااااااااااااه طلع طلع طلع طلع يا ملعون انت اووووووف اووووووف.. ااااااااااااااااااه
(طلعت زبي على بطنها و زبي بدأ ينزل بشكل غريب و ينتفض قوي و نمت فوق صدرها الطري..)
امي : يخرب بيت زبك يا واد. ناشف قوي و ماسك روحه كدا. وكل دا لبن.. انت كدا هتتصفي.. ملعون ياواد انت
انا : حلو قوي النيك يا أمه.
امي : الا حلو. مفيش احلي في الدنيا منه. بكرا تتجوز واحده تشبعها و تشبع معاها نيك. قوم اما ننضف اللي حصل دا. مش قادره اصلب طولي يخرب بيتك.
( كانت دي اول مره اجرب النيك و من بعدها بقيت زي الحمار عايز انيك كل شويه. شخصيتي كلها اتغيرت. مبقتش عماد الأهبل المكسوف. بقيت واثق من نفسي اكتر.. وجه يوم الاجازة حسب الاتفاق. امي هتنزل و ترجع بعد شويه. قعدت استنى ساميه تطلع محصلش. اخبط عليهم و لو لقيت حد هتحجج اني عايز اي حاجه سلف عقبال ما امي تيجي.)
ساميه : مين بيخبط
انا : عماد يا ساميه.
ساميه : عماد. استني.. تعال ادخل.
انا : انا اجازة انهاردة. هو فيه حد هنا ولا ايه
ساميه : لا مفيش حد. ليه. انت جاي لحد تاني ولا ايه
انا : لا انا قلت اسأل عليكي. اصلك قلتي يوم الاجازة خليك هنا اصل عايزه اتكلم معاك.
ساميه : اه. بصراحه انا مجاليش وش بعد اللي حصل. انا مكنتش اقصد. واختك كانت هتعمل ليا مصيبه. ادخل انت واقف ليه.
انا : ما تيجي نقعد فوق احسن.
ساميه : من عنيا يا عمدة. هو انا أطول. بس حد عندكم.
انا : لا مفيش. كلهم في اشغالهم. مفيش غيري.
ساميه : وانت قعدت مخصوص علشاني.؟
انا : اه طبعا. مش متفق معاكي.
ساميه : استنى اجيب الطرحه و اطلع معاك.
(طلعت وهي ورايا و دخلت و قفلت الباب ورانا. وهي دخلت تتقصع قدامي وترفع القميص اكتر و تهز في طيزها. و لفت مره واحده وانا ببص)
ساميه : برضو عينك دي مش هتتظبط (ضحكت)
انا : لا مقصدش. انتي اللي حلوه قوي.
ساميه : طب ما تيجي تطلبني من امي. طالما داخله مخك كدا. والنعمة هدلعك اخر دلع
انا : ياريت بس انتي عارفه الظروف. انا هدخل في جمعيات و ألم فلوس الجواز وبعد كدا اكلم امي.
ساميه : يعني انت عايزنى زي ما انا عايزاك.
انا : من واحنا صغيرين وانا نفسي اتجوزك انتي.
ساميه : وهو اللي بيحب حد. يخونه
انا : اخونك مع مين يا ساميه
ساميه : مفيش مفيش. المهم انتي بتقعد تبص عليا من المنور وانا عريانه. دا حب دا؟
انا : اه حب. انا لو مش بحبك مش هبص..
ساميه : وعجبك؟
انا : هو ايه
ساميه : اللي بتبص عليه.
انا : قوي ونفسي اقعد اشوفه كل دقيقه.
ساميه : يعني انت جتلي علشان عايز كدا. بس من غير منور بقا..
انا :مقصدش..
ساميه : عايز تتفرج. ولا عايز ايه.
انا : عايز كل حاجه.
ساميه : انت طماع بقا. عايز كل حاجه علشان عارف اني مش بنت بنوت.؟
انا : لا مقصدش.
ساميه : يعني انت ممكن تتجوزني وانا كدا.
انا : اه طالما بحبك.
ساميه : وانت بتعرف بقا ولا خيبه.
انا : اجرب معاكي
(قربت مني و لفت ايديها حولين ضهري وحضنت فيا جامد وانا ايدي عرفت طريقها وبدأت ابوس فيها و ارفع القميص من ورا وهي هايحة قوي و صدرها نافر كدا مش لابسه غير الكلوت تحت وصدرها واقف كدا مش زي امي. بدأت ادعك في صدرها من فوق الهدوم ورفعت القميص و بدأت ادعك في طيزها جامد وهي مبقتش قادره تقف. اخدتها على الاوضه والسرير وبدأت اقلع فيها واحده واحده لغايه ما فضلت بالكلوت)
ساميه : انت عايز تغتصبني ولا ايه (ضحكت)
انا : لا عايز اجرب معاكي زي ما اتفقنا.
ساميه : تقوم تعريني كدا قدامك و صدري عريان كدا. (بتمسك في صدرها بشرمطة)
انا : اومال نجرب ازاي.
ساميه : من فوق الهدوم.
(قربت منها و مسكت صدرها وكأني مش سامع حاجه. وبدأت ادعك فيه. وادعك في حلمات صدرها وهي بدأت ترجع لورا على السرير بضهرها و رجالها علي الارض. قربت منها وبدأت ابوس شفايفها و أيدي بتدعك في صدرها و ايدها بتمسك زبي من فوق الهدوم وبدأت تدخل ايدها وتطلعه و انا ايدي بدأت تنزل تحت الكلوت عندها و بدأت المس شعر كسها وبدأت انزل لتحت لكسها لقيته مبلول.. و نزلت بلساني على صدرها الحس وامص فيه).
ساميه : اححح براحه يا عماد. لا لا. كسي لا.. خليك فوق. اااااه لا بلاش تقلعني من تحت. خليها لما نتجوز احسن.
انا : انا بحبك يا ساميه ومش قادر. جسمك مش قادر استحمل
ساميه : انا مش عامله حسابي. مش معقول اول مره تشوفني كدا مش مروقه..
انا : عادي . انا بحبك كدا.
ساميه : اااااه على كلامك. براحه على بزي اووووووف.. اتعلمت كل دا فين يا اخي.. اااااه..
( نزلت على بطنها و قربت من كسها و نزلت على ركبي على الأرض وفتحت رجليها وطلعت الكلوت و قربت بوشي على كسها وبدأت الحس جامد..)
ساميه : اااااااااااااااااااه بتعمل ايه يا عماد.. اخ اخ. انت بتلحس كسي.. يا لهوي. مش قادرة.. اووووووف.. يخرب بيتك.. نيكني يا عماد مش قادره.. اااااااااااااااااااه دخل زبك في كسي.. نار جوا. انا تعبانه.. اااااااااااااااااااه هموت منك كفايه َ..
(قمت رفعت جسمها و قعدت بين رجليها وبدأت ادخل زبي. بس مكنش سهل زي كس امي. ضيق اكتر و احلى بكتير.. دخلته)
ساميه : اححححح دخل قوي.. انا هايجة قوي اااااااااااااااااااه نيك جامد.. اااااااااااااااااااه اوووووي كمان.. اضرب في كسي قوي... آآآآآآه
(فضلت انيك فيها شويه و قربت انزل..)
انا : اااااااااااااااااااه هنزل يا بت.. اااااه
ساميه : نزل جوا.. جوا كسي عايزه احبل منك.. آآآآآآه انا هجيب اااااااااااااااااااه... اهم اهم اهم اااااااااااااااااااه
(في اللحظة دي طلعت زبي برا ونزلت على بطنها و اترميت فوقها.)
ساميه : نزلت برا ليه.
(دخلت امي فجأه)
امي : عايزه تلبسي الواد مصيبه يا شرموطه. و تروحي تنامي للرجاله و تيجي تقولي دا ابن عماد.. انا كنت عارفه انك عايزه توقعي الواد و رميتي بلاكي علينا علشان نخاف. لكن انا هفضحك دلوقتي قدام الحته)
ساميه : لا يا خالتي ابوس رجلك علشان خاطري. انا مش ناقصه فضايح. ابوس رجلك (بتعيط بهستريا)
انا : خلاص يا أمه. انتي هتفضحي ابنك كدا و الناس تطردني من الحته. ابوس رجلك. ساميه عمرها ما هتجيب سيرتنا تاني.
امي : اسكت يا كلب انت حسابك معايا بعدين. بقا دي تربيتي فيك. تنيك واحده شرموطه تسحبك على سريري. واحده بتتكلم عن امك بالغلط يا ابن الكلب.
انا : انا اسف يا أمه اللي تعمليه. بس اديها فرصه تانيه.
ساميه : علشان خاطري. استري عليا. انا مش ناقصه. ابوس رجلك..
امي : عايزه توقعي الواد في خلفة يا بت.
ساميه : انا اسفه و مش هتتكرر تاني. و النعمه انا بعمل كدا علشان بحبكم وعايزه اعيش معاكم.. مش هلاقي اهل احسن منكم. لكن خلاص يا خالتي. مش عايزه. بس استري عليا.
امي : هستر عليكي.. بس إياك تفكري تلعبي على الواد.. اوعي تفكري يوم انك تعملي ناصحه عليا.. فاهمه. ؟
ساميه : فاهمه يا خالتي خلاص.
امي : قومي امسحى القرف بتعاكم دا. وانت البس هدوك جتك نيلة تاخدك.
ساميه : اقوم اشطف نفسي يا خالتي والبس واجي أروق كل حاجه..
امي : لا هتروقي كدا عريانه قدامي.. وادي لبسك اهو في ايدي. قومي وريني حلاوه خطوتك كدا و جسمك اللي انتي بتلعبي بيه على الواد. يخرب بيتك.. كل دا لبن. هتصفي الواد بدري يا بنت الكلب.
ساميه : غصب عني يا خالتي.. هو نده عليا . انا مكنتش هجي. اعمل ايه بقا.
امي : عجبك الواد. كيفك يا بت
ساميه : اللي تشوفيه يا خالتي.
امي : ما تردي يا متناكة. ابني بسطك ولا ايه. ما قلت هستر عليكي خلاص..
ساميه : بصراحه. يحميه لشبابه. يا بخت اللي نصيبها عماد.
امي : طب قومي بقا روقي و تطبخي بحق ما بسطك وريحك.
ساميه : صحيح يا خالتي. اقوم انضف و اروق و اطبخ.
امي : اه قومي يلا. و لبسك اهو بعد ما تخلصي البسي و روحي.
انا راجعة الشغل..
ساميه : من عنيا يا خالتي. هتيجي تلاقي كل حاجه اخر حلاوه.
امي : وانت يا منيل. استحمي و اقعد هادي..
انا : حاضر يا أمه..
(خرجت امي و قفلت الباب وراها و دخلت لساميه)
ساميه : عجبك اللي حصل.. شايف الفضايح.
انا : امي بس زعلانه منك و بكرا تصفي.
ساميه : صحيح يا عماد. ممكن تصفى ليا.
انا : امي طيبه يا بت. ما هي قدامك. معملتش حاجه..
ساميه : اه صح. كانت ممكن تعمل فضيحه و كله هيقول البت بتضحك على الواد و توقعه.. انا قلبي كان هيقع..
انا : يعني امي هتفضحني؟ . هي بس متضايقه من كلامك الكتير.
ساميه : هقوم اروق و اطبخ اصل تفضح الدنيا.
انا : لسه بدري.
ساميه : انت عايز ايه يا واد انت. انت مشفتش امك و انا قلتلها مليش دعوة بيك.
انا : انا قفلت الباب من جوا. محدش جاي قبل المغرب..
ساميه : مش انت نكت وارتحت عايز ايه تاني يا عماد. كفايه
انا : يعني انتي مش عايزه تاني؟
ساميه : بس بقا يا عماد.
انا : عايزه تاني. صح؟
ساميه : انا عايزه بس مينفعش. انا وعدت امك.
انا : امي مشيت خلاص.
ساميه : انت شايف كدا؟
انا : اه. احنا مش عارفين هنتقابل تاني امتى؟
ساميه : انت عايز تاني كمان. لا يا اخويا. انا مش قد امك.
انا : يعني ايه؟
ساميه :انهاردة وبس. الا صحيح. انت اتعلمت كل دا فين. انا اسمع عن اللحس دا بس. بيقولوا الأجانب بيعملوه. انت مقرفتش..
انا : ما انا سمعت برضو وكنت عايز اجرب. وبعدين انا مستحيل اقرف منك.
ساميه : و مسمعتش عن حاجه تانيه؟ (ضحكت).
انا : لا. عرفيني وانا معاكي اهو.
ساميه : لا يا اخويا. اصله صعب شويه.
انا : هو ايه.
ساميه : بس بقا متكسفنيش..
انا : قولي بقا. هو ايه.
ساميه : سمعت انهم بينيكوا في حته تانيه.
انا : فين يعني.
ساميه : معرفش بقا. انت عارف
انا : معرفش بجد.
ساميه : مش انت تعرف ان فيه رجاله بتنام مع بعض.؟
انا : اه زي عاطف الخول..
ساميه : ايوا.. تعرف هما بيعملوا ازاي؟
انا : ااااه قصدك في الطيز.. بس دي فيها وساخه وكدا.
ساميه : ما بيغسلوا يا واد
انا : انتي جربتي قبل كدا؟
ساميه : بامانه. مره واحده.. وكانت صعبه.
انا : وانتي عايزه من ورا في طيزك.؟
ساميه : لا مقصدش. انا بتكلم زي موضوع اللحس يعني. دا اللي جاب السيره..
انا : وانتي نضفتي قبل ما تجربي
ساميه : بصراحه لا. بس فهمت بعدها بيتعمل ايه.
انا : طب ما تنضفي الوقتي
ساميه : لا يا اخويا دا صعب. وبعدين انا امك موصياني انضف و اغسل و الكلام ده هياخد وقت. ابعد عني بقا خليها ترضى عني.
انا : علميني الموضوع دا وانا هسيبك.
ساميه : ما تخلي أختك تعلمك.
انا : اختي؟! اختي تعرف الموضوع دا منين
ساميه : لا مفيش حاجة. انا غلطت. كان قصدي عاطف.
انا : لا انتي قصدك حاجه. قولي
ساميه : يا خيبتك يا ساميه. يا عماد مفيش حاجه سيبني بقا.
انا : لازم تقولي انتي مخبيه ايه.
ساميه : ما انت هتفضح الدنيا.
انا : والنعمه ما هفضح حاجه.
ساميه : فاطمه اختك صاحبتي. بس هي انصح مني. جربت الموضوع د. بس محافظة على نفسها مش زيي
انا : مع مين؟
ساميه : لازم يعني.؟
انا : اه لازم.
ساميه : مع سمير ابن عمك. يعني مش حد غريب علشان تخاف.
انا : سمير. ابن الوسخه.
ساميه : شايف اهو انت هتفضح الدنيا. يا بني دي كانت مره واحده و طيزها وجعتها و قالت مش هعمل كدا تاني. الموضوع كان لعب يعني.
انا : وهو ضحك عليها علشان صغيره.
ساميه : سمير محترم و بيحبها. بس انت عارف الظروف. وهو لما قالت خلاص. قالها عادي.. بس هي اللي مش عايزه تتجوزه لو أتقدم ليها علشان فقير وهي مش عايزه تعيش نفس العيشه
انا : ماشي خلاص. قومي بقا علميني انتي.
ساميه : طب هدخل انضف وارجع.
انا : ما تنضفي قدامي علشان اعرف.
ساميه : ليه ناوي تتناك (ضحكت)
انا : علشان افهم.
ساميه : يووه منك انت
(دخلت الحمام و قعدت على القعدة البلدي و وبدأت تغسل طيزها و بعدها حطت طرف الخرطوم على خرم طيزها و شويه و حزقت و نزلت مايه. عملت كدا كام مره و بعدين قامت. مسحت طيزها بطرف الجلابية. و طلعت جابت الزيت و قالت تحط على خرمي و تبعبص شويه و تحط على زبك و بعدين تدخل براحه.... طلعت على السرير و قلعت الجلابية و فلقست طيزها و انا لما شفت طيزها مع كسها هجت على الآخر. و بدأت المس طيزها الطريه و أقرب بأيدي من الخرم و اشوفه.. حواليه شعر خفيف و مسكت الزيت وبدأت احط على خرم طيزها و بدأت ادعك بصباعي و احط لغاية ما الزيت بدأ ينزل على كسها.)
ساميه : بعبص بقا. دخل في خاتم طيزي.
انا : ماشي.
(بدأت ادخل طرف صباعي براحه و بدأ يدخل مع الزيت و بدأت تدلع. دخلته أكتر لغاية ما دخل كله. وبدأت احركه جوا طيزها اول مره احط صباعي في طيز حد غير وانا بلعب في طيزي وانا بغسلها افتكرت وانا ببعبص. طيزها سخنه من جوا..)
ساميه : بعبص يا عماد أكتر. بتاكل فيا اول ما حاجه بتدخل.. اوووف. اااااه كدا. دخل التاني مفيش وقت. اه اه اه ايوا لف الاتنين جوا و انت بتدخل.. ااااه بعبص طيزي المتناكة دي
(سمعت كلامها وهجمت على طيزها ابوس فيها و انا ببعبص فيها..)
ساميه : كفايه كدا. فتحت خالص. يلا ركب بقا. بس براحه في الأول.. دخل راسه براحه و اضغط واحده واحده.
(وقفت وراها و بدأت ادخل راس زبي و هي تحزق وبدأت احس براسه بتدخل جوا و بدأت اضغط اكتر وزبي يدخل براحه لغاية ما حسيت سخونه طيزها من جوا.).
ساميه : اووووووف دخل واحده واحده. ااااااح.. حرك يا عماد. دخله لغاية آخره اووووووف ايوا. ايوا كمان كمان.. ااااه. حلو قوي. نيك بقا. طلع شويه و دخل حركه رايح جاي. اااحححح طيزي. اووووووف كمان اسرع بقا. طيزي فتحت على الآخر. اااااه
(بدأت ادخل لغاية ما زبي كله دخل في نار طيزها و طيزها عرقت قوي و شكلها يهيج . وبدأت ارزع زبي في طيزها شويه لغاية ما وصلت اني هنزل..).
انا : انزلهم فين؟ .
ساميه : في طيزي من جوا وانا هقوم افرغهم. اححح كمان ااااه ااااه ااااه ارزع ونيك قوي.. آآآآآآه آآآآآآه اححححح
( نزلت في طيزها و نمت فوقها و زبي جوا و بدأ ينام و يطلع واحده واحده. لبنى طالع وراه.. حطت ايدها علي الخرم وقامت من تحتي. هي بتضحك.) "
انا : بتضحكي على ايه
ساميه : لبنك كتير يا واد. لو انا متجوزاك هدلعك. ما تحاول كدا مع امك انا مش عايزه حاجه. هخدمكم كلكم.
انا : شويه كدا ابقا افتح معاها الموضوع.
ساميه : طب اقوم اشتغل انا بقا. ولو اني طيزي بتوجعني..
(خرجت وخلصت شغل البيت و انا نمت لغاية ما فاطمه جت و لقيتني نايم علي السرير عريان.)
فاطمه : عماد. انت يا منيل. قوم البس هدومك انت نايم كدا ليه
انا : فاطمه! اه. اصل الجو حر وراحت عليا نومه. هقوم البس اهو.
فاطمه : انت مرحتش عند عمك ولا ايه
انا :لا مرحتش. ليه.؟ عايزه حاجه من هناك؟
فاطمه : لا أصل انت كل أسبوع بتروح. ايه الجديد. ولا امك كانت هنا (ضحكت)
انا : لا امي في الشغل. وبطلي بقا الكلام ده. حد ممكن يسمعك
فاطمه : وانت بقا خايف من كلام الناس. لما انت وهي خايفين. ايه اللي خلاكم تعملوا كدا. صحيح ما هو انت هتجيب الشرمطه من برا..
انا : لا هجيبها منك
فاطمه : مني انا يا خول. هو انا زيك انت وامك.
انا : لا اوسخ. ولا انتي مفكره ان موضوع سمير محدش عارفه. مفيش حاجه بتستخبي.
فاطمه : موضوع سمير ايه يا واد انت. انت اتجننت.
انا : لا انا عارف كل حاجه. و امك لو عرفت هتولع فيكي. ولو ابوه عرف هتبقا مصيبه.
فاطمه : عارف ايه يا عماد. قول.
انا : عارف بقا وخلاص. متخافيش مش هقول لحد. انا احسن منك.
فاطمه : ما انا جدعه معاك انت وامك و مقلتش لحد. لو حد عرف برضو هتبقا مصيبه بعدين مفيش حاجة اصلا.
انا : لو قلتي لحد مش هيصدق و احنا هنقول انك بتقولي كدا علشان احنا عرفنا انك بتتناكي من سمير.
فاطمه : بتناك من سمير. مين اللي قالك كدا. ااااه عرفت. الشرموطه ساميه. وحياة امي لهفضح أهلها في الشارع. و امسكها من شعرها امسح بيها السلم. وبعدين انا بنت بنوت يا حبيبي مش مخروقه زيها.
انا : خلاص روحي افضحي نفسك و اعملي كدا. الناس هتقول ايه اللي حصل و كل حاجه هتتقال..
فاطمه : اومال اعمل ايه. ما انت هتفضح الدنيا اهو. يبقا اطلع عينها الأول.
انا : انا قلتلك مش هقول لحد و خصوصا امك..
فاطمه : وانا كمان مش هقول لحد. يعني انا هفضح امي واخويا و الدنيا تتهبب على دماغي بعد كدا.
انا : بس بشرط.
فاطمه : شرط ايه.
انا : متعمليش كدا مع سمير تاني. ولا تتريقي عليا تاني ولا تجيبي سيره لساميه. ولا تقولي موضوع امك دا تاني.
فاطمه : موافقه بس سمير بيحبني و انا
انا : انتي ايه. انا عارف انك مش بتحبيه ولا عايزه تتجوزيه.
فاطمه : بصراحه اه. بس هو غلبان وعمره ما هيقول لحد. انت بقا متضايق ليه ومش عايزني اقابله.
انا : و تقابليه ليه. طالما انتي مش عايزه تتجوزيه
فاطمه : انا اصلا مش بقابله الا كل شهر مره. بنتسلي يعني. وبصراحه بيديني فلوس لو عايزه اي حاجه و انا مش عايزه اخسره دلوقتي. انت عارف ظروفنا. وهو اهبل بيضيع فلوسه على اي كلام فاضي.
انا : مش موافق.
فاطمه : طب الفلوس اللي هاخدها منه. هتبقا بالنص بيني وبينك يا واد انت.
انا : هو بيجيب فلوس منين اصلا. دا ظروفه وحشه.
فاطمه : بياخد حاجات من الشغل و يبيع و يجيب ليا. انا اللي خليته يعمل كدا. قلت ايه؟
انا :موافق بس بشرط.
فاطمه : شرط ايه تاني بقا يا عماد
انا : اوعي تقولي لأمك اني بتفرج عليكي تاني.
فاطمه : ينيلك. هموت من الضحك.. خلاص يا عمدة اتفرج براحتك. بس خليني اطلع من وراه بقرشين حلوين.. هروح اطبخ بقا.
انا : ساميه طبخت و غسلت و نضفت.
فاطمة : وايه جاب ساميه هنا. اهلا اهلا. كانت معاك اللبوه. علشان كدا نايم ملط يا منيل.. دا امك لو عرفت هتولع فيها. هقولها اني اللي عملت كل دا. قدر بقا الجمايل
انا : امك عارفه انها كانت هنا و هي اللي قالت ليها تعمل كل دا.
فاطمه : ازاي الكلام ده.
انا : كانت عايزه تمسك عليها حاجه علشان تكسر عينها و ماتتكلمش في اي كلام اهبل.
فاطمه : و قفشتها وانت بتنيكها..؟
انا : اه.
فاطمه : يا لهوي. و عملت ايه
انا : كسرت عينها و طلبت منها كل دا.
فاطمه : تفكير شياطين. وانت نكت البت.؟
انا : اه
فاطمه : ينيلك وعرفت تنيك من اول مره.
انا : اه عرفت..
فاطمه : اللبوه. كسها بياكل فيها. و عملت ايه احكيلي.
انا : الحقي امك باين طالعه.
فاطمه : نكمل بعدين كلامنا يا عمدة.
( دخلت الحمام و امي دخلت. وعرفت انها جت. غيرت لبسها و حضرت الاكل)
فاطمه : انتي طبختي امتى يا أمه. انتي رجعتي ولا ايه
امي : اه الدكتور راح مشوار قلت ارجع اروق و أطبخ. صحيح يا عماد. ابن الكلب سيد باع السوبرماركت. هبقا ادور على شغل تاني ليك.
انا : ليه ايه اللي حصل.
امي : ولا اعرف. بيقولي انا بعت و محتاج فلوس و لقيته بيرفع اليافطه انهارده.
انا : يعني انا هعمل ايه دلوقتي. هقعد في البيت.
امي : كام يوم كدا عقبال ما اشوف اي حاجه.
(خلصنا الاكل و امي دخلت تستحمي و فاطمه مسكت المرايه و الملقاط و قعدت تظبط حواجبها)
نكمل الجزء الجاي
������الجزء الثاني ������
قعدت في البيت بعد بيع السوبر ماركت. ومستني اي شغل امي تجيبه. عدي كام يوم ومفيش اي جديد. حتى ساميه مش عارف أقنعها تيجي بعد اللي حصل مع امي و الحقيقه انا كمان خايف لان امي هددتني لو قربت منها هتطردني من الشقه. انزل اقعد قدام السكن في الشارع و مع البقال شويه مع دا شويه ودا شويه لغاية ما امي تيجي من الشغل.. في الأيام دي كان عاطف الخول بيعدي كل يوم يلاقيني قاعد تحت يبص و يضحك و يغمز بعينه وانا ارتبك و الف وشي.. في اليوم دا لقيته جاي من اول الشارع قلت اطلع فوق علشان متحطش في الموقف دا و حد ياخد باله ويقول حاجه. لانه بيقعد يبص وبعمل حركات بعينه. اي حد هيقول انه فيه حاجه. وانا طالع على السلم لقيت عاطف ورايا..
عاطف : ازيك يا عماد يا قمر
انا : اهلا ازيك يا عاطف.
عاطف : انت مش بتبص ليه. هو انا مش قد المقام ولا ايه يا اخواتي.
انا : لا ابدا. انت عايز حاجه. عايز حد هنا ولا ايه.
عاطف : اه عطشان يا عماد. ما تديني بوق مايه اصل شفايفي ناشفه خالص. (ضحك)
انا : اصل محدش هنا خالص. ما تشرب من اي مكان.
عاطف : بقا كدا يا عمدة بتطردني من على السلم. بتطرد عطوف. دا حتى ابوك كان حبيبي. كان بيموت فيا. و كنت بجي البيت هنا نقعد مع بعض و امك في الشغل و انت واختك في المدرسه. بقا تعمل كدا. بدل ما تقولي تعال يا عاطف اتفضل اعملك شاي. شكرا يا عماد.
انا : معلهش متزعلش بس امي محرجه عليا ادخل حد البيت. بس هجيب ليك تشرب.
(طلعت وفتحت الباب و لسه بدخل لقيته دخل ورايا وقفل الباب)
انا : مش قلت عايز تشرب. دخلت ليه و انت عارف ان امي قايله محدش يدخل..
عاطف : وهي امك هتيجي الوقتي دي لسه قدامها للمغرب. ولا انت بتخاف بقا و لسه عيل صغير. (ضحك)
انا : لا انا مش صغير. انا راجل.
عاطف : اومال خايف ليه بقا يا سيد الرجاله. امك مش هترجع دلوقتي. ولا انا مش عاجب تقعد معايا نتسلى. انت عارف اني وحيد.
انا : خلاص اقعد بس شويه و اوعي تقول لحد انك دخلت هنا. امي تطردني علطول.
عاطف : ليه يا قمر. علشان الكلام اللي الناس بتقوله.؟
انا : كلام ايه. معرفش حاجه.
عاطف : لا انت عارف بيقولوا ايه. بس يكون في علمك. كله بيقعد يقول. وكله عمل معايا في السر. لكن قدام الناس لازم يعمل فيها شيخ.
انا :عمل معاك ايه.
عاطف : (ضحك) انت لئيم يا واد يا عماد. وانا بيني وبينك لما لقيتك كام يوم قاعد عرفت انك سبت الشغل. و حطيتك في دماغي.
انا : حطيتني في دماغك ليه. هو انا عملت حاجه
عاطف : خدني جمبك كدا. انت قاعد بعيد ليه. لا يا سيدي مش عملت. لسه هتعمل. (ضحك)
(لقيته قعد جمبي و بياكل لبانه و يفتح بوقه كدا. وحط ايده على فخذي بدأ يقربها من زبي و انا جسمي بيترعش. بدأ يحط ايده على زبي من فوق الهدوم).
عاطف : مالك يا قلبي. بتترعش ليه. هي اول مره بس. بعد كدا هتبقا سافل (ضحك)
انا : اول مره ايه.؟
عاطف : اول مره في النيك. ولا مش عايز. بس زبك بيقول غير كدا.
انا : انا مليش في الحاجات دي. عيب
عاطف : هيبقا ليك يا عمري. زبك دا بيقول غير كلامك. سيب نفسك بس و ملكش دعوه.
(بدأ زبي يقف و هو بيحسس عليه و نفسي يتقطع و هو قرب اكتر و بدأ يقرب وشه و بدأ يبوس فيا وانا هجت على الآخر و بدأت ابوس معاه و هو بدأ ينزل البنطلون بتاعي و يمسك زبي اللي نط لفوق اول ما نزل البنطلون )
عاطف : اومال عامل مكسوف ليه يا واد. ما زبك زي الحنش اهو
انا : معرفش. يمكن علشان انت عمال تمسك فيه.
عاطف : اومال لما اقلع هيعمل ايه هيطرش لبنه علطول ولا ايه. الا قولي انت بتحلب زبك ولا ايه.
انا : يعني ايه.
عاطف : يعني بتضرب عشره ولا لأ؟
انا : لا.
عاطف : عاوز تنيك؟
انا : معرفش.
عاطف : هتفضل مكسوف و زبك فاضحك كدا.. قول عاوز تنيكني ولا لآ؟
انا : لو حد عرف ولا أمي عرفت انك دخلت هنا هتطردني.
عاطف : ومين هيعرفها يا عمري. انا مش هقعد كتير. هتنيك وانا انيك و خلاص.
انا : تنيك مين.؟
عاطف : ننيك بعض. مش عايز تتبسط؟
انا : لا انا مش عاوز اتناك.
عاطف : يبقا انت عايز تزعلني. و هنزل دلوقتي اعرف الناس انك كنت بتنيكني و امك تعرف.
انا : لا لا كله الا أمي. خلاص انا مش عاوز حاجه لا انيك ولا اتناك.
عاطف : هو دخول الحمام زي خروجه. حتى لو منكتش هقول برضو.
انا : يعني انت عايز ايه. انا مش بتناك. ومش عايز اتناك.
عاطف : انت طري و جسمك حلو وناعم. و بعدين كل الناس قبل ما تتناك كانوا بيقولوا كدا. حتى سمير ابن عمك. بس هو وافق بعد شويه كلام. انت شكلك عايز امك تعرف.
انا : سمير بيتناك؟
عاطف : لا لما هو حب ينيكني قلتله لازم انيكه.. رفض الأول وبعدين وافق. بس اوعي تقول لحد. هو مش بيعمل كدا غير معايا.
انا : لا مش هقول لحد.. بس انا مش عايز ابقا متناك.
عاطف : خلاص يبقا متعملش كدا غير معايا و محدش هيعرف خالص. قوم أقف بقا كدا ولف.
انا : ولو انت قلت لحد؟
عاطف : مش هقول . وبعدين كل الناس عارفه اني خول
انا : بس انا عمري ما عملت كدا.
عاطف : متخفش انا زبي صغير خالص و بنزل بسرعه. وريني بقا طيزك دي.
( وقفت طبعا غصب عني لاني خايف من الفضايح و لفيت له و طيزي بقت قدامه. وهو قاعد على الكنبة و بدأ يحسس على طيزي وانا مزهول. إن عاطف بينيك اللي بينيكه. بدأت ايده تدعك في طيزي و بدأ ينزل البنطلون و طلب مني اقلعه من رجلي وطيت قدامه وهو بيدعك في طيزي و يدخل صباعه من فوق الكلوت لجوا وانا موطي. جسمي بدأ يترعش من الحركه و افتكرت حاجه كنت ناسيها خالص وربطت الكلام بتاع عاطف مع سمير. سمير كان بيقعدني على حجره وانا صغير شويه و يعمل نفس الحركات وكانها هزار. بدأت احس بشعور غريب. بدأت استمتع بحركات ايده. وهو حس لاني سبت اعصابي خالص بعد ما كنت بشد نفسي. حط ايده من تحت الكلوت وبدأت ايده تلمس لحم طيزي. فعلا طيزي زي امي. كبيره و طريه و مدوره. نزل الكلوت و من نفسي نزلته من رجلي وطيزي كلها بقت عريانه قدامه و حسيت اني مبسوط وقتها ان حد بيبص على طيزي عريانه. و ايده بدأت تلعب في طيزي تاني بنفس الطريقه لكن المره دي صباعه على خرم طيزي مباشر. جسمي ارتعش من لمس الحته دي وطلعت مني اه غصب عني ولقيت زبي وقف. بدأ يلف صباعه حوالين خرم طيزي و حطه في بوقه و خرجه مبلول و حطه تاني وبدأ يضغط على ضهري علشان اوطى و يضغط صباعه في فتحة طيزي.. وجسمي بيترعش اكتر.. رجلي مبقتش قادره تشيلني. هو حس. نزلني على ركبي قدامه و طيزي بقت بين رجليه و راسي ناحية الأرض و بدأ ببعبص طيزي بطرف صباعه.)
انا : ااه بيوجع قوي..
عاطف : اول مره بس يا ملبن انت.. ولما الحس طيزك هتلين خالص.
انا : تلحس طيزي ازاي. هي الطيز بتتلحس..
عاطف : لما تكون حلوه زي طيزك و شعرها خفيف. بعد كدا تتعلم تشيله..
انا : ازاي.؟
عاطف : انت شكلك اتبسطت وعايز تنضف كمان.
انا : لا انا بحب اعرف بس.
عاطف : بس انت مبسوط و زبك فاضحك.. اطلع بقا على الكنبه علشان الحس ليك علشان تتعلم و تلحس طيزي.
( وقفت وقلعني من فوق و لقيته قلع هدومه كلها بصيت على زبه لقيته فعلا رفيع و مش واقف قوي. بس جسمه مفيش فيه شعره. و لقيته مسك شفايفي يبوس فيا و ايده بتلعب في طيزي و ايد بتدعك زبي في زبه. ماسك الاتنين في ايد وايد من ورا بتلعب في طيزي. شويه ونيمني على الكنبه و نام فوقي وبدأ يلحس صدري و وصل لحلمة صدري وبدأت يعض فيها ويلحس و ماسك زبي في ايده يدعك فيه.. نزل لزبي وقعد يلحس ويمص شويه و يدخل البيوض كلها في بوقه وانا هموت. رفع رجليا علي بطني و طيزي اتفتحت قدامه من تحت وانا مبقتش شايف لغايه ما حسيت بنفسه على طيزي و بدأت يبوس و نفسه سخن على لحمي و لقيت مناخيره على بيوضي و لسانه مبلول على فتحة طيزي.. الغريب انه مش قرفان مثلا ولا انا عملت زي ساميه و غسلت طيزي. وبدأت رحله المتعة بلسانه و صوابعه و خلاني انام على بطني و هو دخل وشه بين طيزي وبدأ يلحس و بعبصه في طيزي.. زبي على آخره و عمري ما فكرت اني هبقا مبسوط و متمتع كدا..)
عاطف : ادخل زبي دلوقتي ولا اللحس حلو.
انا : معرفش.
عاطف : يبقا عجبك اللحس في خرمك يا متناك..
انا : خلص يلا قبل ما حد يجي..
عاطفة : يعني انيكك؟
انا : اااه يلا بسرعة.
( طلع فوقي و مسك زبه وبدأ يدعك في خرمي و بدأ يضغط شويه. صعب قوي بس بدأت اسمع كلامه و اسيب اعصابي خالص. وزبه بدأ يدخل في طيزي.)
انا: ااااه بيوجع يا عاطف.
عاطف : اول مره يا خول. وبعد كدا طيزك هتاخد عليه. دي دخلتك يا متناك..
انا : براحه. اووووووف.. آآآآآآه.. براحه كدا.
عاطف : طيزك بدات تلين اهو. استحمل بقا دقيقه و هنزل..
انا : ااااااه. براحه. احححح.
(بدأ زبه بتحرك جوا طيزي و انا بدأت احس بمتعه مع الوجع و مش عايز زبه يطلع اصلا)
انا : احححح. دخل شويه.. اووووووف كله.
عاطف : مبسوط؟
انا : اه قوي. حركه بقا. اححح . اووووووف.
(فعلا دقيقتين و نزل لبنه في طيزي و زبه خرج.)
عاطف : مبروك يا عروسه.
انا : دوري بقا
عاطف : المره الجايه بقا اصل مش بتناك بعد ما انزل لبنى. لو بعد شويه هخليك تنيكني. لكن انت قلقان لحد يجي. قلت ايه
انا : المره الجايه دي امتى
عاطف : لو عايز اجيلك بكرا بس من بدري علشان اروق على طيزك بقا طالما انت حبيت الموضوع. هخليك أنعم من طيز العروسه. قلت ايه.
انا : خليها بعد كام يوم علشان محدش ياخد باله في الحته.
عاطف : ماشي يا قمر انت.. الا انت مبقتش تروح الشغل ليه.
انا : الراجل باع السوبر ماركت.
عاطف : ايه رايك اجيبلك شغل لو فتحت فيه دماغك. هتاكل فيه الشهد. وانت عز الطلب.
انا : شغل ايه. ولما هو حلو مش بتروح انت ليه
عاطف : ياريت. انا بروح مره كدا ادوق من الخير. لكن الطلب واحد زيك. صغير و حلو و ملبن زيك كدا. قلت ايه.
انا: هو الشغل ايه. ايه الكلام ده.
عاطف : شغل زي اي شغل. بس انت ممكن تكسب زياده بس تفتح مخك.
انا : افتح مخي ازاي؟
عاطف : زي ما فتحت دلوقتي كدا يا عمدة.
انا : اتناك يعني. اشتغل متناك.؟!
عاطف : لا يا اخي. شغل عادي بس صاحب الشغل ممكن يحب تفتح مخك معاه و هيغرقك فلوس. قلت ايه.
انا : لا يا عم انا مش عايز اعمل كدا مع حد تاني و تبقا فضيحه بقا. وكل الناس تتكلم.
عاطف : مين اللي هيعرف. محدش اساسا يعرف صاحب الشغل في الحته. دا راجل مستواه عالي. عنده معرض سيارات.
انا : و هقول لأمي ازاي. هتقول مين اللي جاب الشغل ليك.
عاطف : قولها هنزل ادور على شغل و ارجع قول انك لقيت شغل.
انا : طب انا هقابل الراجل دا ازاي.
عاطف : هقابلك برا الحته خالص و اخدك ونروح. قلت ايه.
انا : خايف بصراحه. بس هجي معاك. هقولها انهاردة و اقابلك بكرا الصبح.
عاطف : ماشي يا عروسه.. بس هنعدي على اوضتي اروقك كدا.
انا : ازاي.
عاطف : انت بس تستحمي الصبح و تيجي و انا هظبطك.
انا : لو وافقت هجيلك الصبح
عاطف : اتفقنا. هنزل انا براحه علشان محدش ياخد باله.
(نزل عاطف وانا لبست هدومي و دخلت غسلت طيزي و حطيت صباعي في خرمي و نزلت لبنه و قعدت ابعبص في طيزي شويه لغاية ما لقيت الباب فتح.. لبست وخرجت لقيت فاطمه رجعت من الشغل.)
فاطمه : ايه يا عمده. شكل ساميه عليها الدوره. (ضحكت)
انا : مش احنا متفقين انك متتكلميش تاني في الموضوع دا
فاطمه : طب يا سيدي وانا اللي كنت عايزه اخدمك.
انا : ازاي؟
فاطمه : كنت هخليها تخالف كلام امك و تجيلك .
انا : هتعرفي ازاي. هي خايفه اصلا.
فاطمه : ما هيكون يوم واحد بس. يوم الاجازة بتاعتي. ولو امك جت فجأة هقولها اني اللي طلبت انها تقعد معايا.
انا : انتي راجعة بدري ليه اصلا.
فاطمه : بصراحه انا انهاردة عملت نفسي تعبانه و كنت هروح لسمير لقيت الخول مش في الشغل. لقيته في شغل برا. قمت رجعت. والجو اصلا حر و مفيش شغل.
انا : ما تدخلي تستحمي طالما الجو حر.
فاطمه : اه يا لئيم انت. عايز تتفرج عليا. (ضحكت)
انا : مش احنا متفقين انك مش هتقولي لأمك اني بتفرج عليكي.
فاطمه : اه متفقين.. عايز تتفرج يعني. بس انا اختك يا واد انت
انا : خلاص براحتك.
فاطمه : شوف هيتقمص زي العيال ازاي.. روح اقفل الباب من جوا. احسن امك تيجي و تعمل فيها العفيفه الشريفه
انا : انتى كنتى راحه لسمير ليه؟
فاطمه : بطل استعباط. انت عارف
انا : طب و انتي هتعملي ايه دلوقتي طالما هو مش موجود
فاطمه : انت بتلف و تدور على ايه يا واد.
انا : مفيش حاجه
فاطمه : لا فيه. انت عايز طالما سمير مش موجود. يبقا انت موجود. صح؟
انا : لا مقصدش. هو ينفع اصلا؟
فاطمه : شايف خباثه الواد. زي امك. قال ايه. مقصدش. و بتاعك اللي فضحك دا وانا لسه بقميص النوم. ميقصدش برضو (ضحكت)
انا : ادخلي استحمي وخلاص مش عايز حاجه.
فاطمه : الا قولي انت مقولتش عملت ايه مع ساميه. امك كانت جت و وكلامنا وقف
انا :نكتها. هعمل ايه يعني..
فاطمه : لا يا شيخ. انا كنت مفكره انك بتلعب معاها استغماية
انا عايزه اعرف عملت ايه وايه وايه. كدا
انا : ماشي بس بشرط.
فاطمه : قول وانجز
انا : تقولي كمان انتي بتعملي ايه مع سمير.
فاطمه : لئيم.. ماشي موافقه. احكي يلا.
انا : جت و قعدنا على السرير و قعدت ابوس شفايفها و هي كمان و بعدين بدأت اقلع فيها و لغاية ما بقت بالكلوت بس.
فاطمه : ها وبعدين.
انا : وبدأت ابوس بزازها و الحس فيهم. و امص الحلمات
فاطمه : هاااا وبعدين.
انا :قلعتها الكلوت و بقت عريانه ملط.
فاطمه : و كسها عجبك. و بزازها
انا : اه.
فاطمه :كمل. هاا
انا : بدأت ابوس فيها من تحت
فاطمه : تحت فين
انا : كسها
فاطمه : بجد؟ انت لحست كس البت دي.
انا : اه كله.
فاطمه : اوووف وايه تاني. قول
انا : وقمت دخلت زبي في كسها.
فاطمه : وهي كانت مبسوطه لما دخل.
انا : اه مغمضه عنيها خالص و بتقول اححح
فاطمه : اووووووف طبعا دا انت دلعتها خالص
انا : احكي انني بقا
فاطمه : احكي ايه. هو يادوب بيبوس و ينزل البنطلون بتاعه و انا برفع العبايه و يحك في طيزي و بينزل لبنه في دقيقتين. بلا خيبه. اومال انا مش عايزه اتجوزه ليه. انا بستفاد من الفلوس بس
انا : مش بتقلعوا خالص ولا بيلحس.
فاطمه : نقلع ايه. احنا بنتقابل فوق السطح في اوضه الفراخ. وهو آخره كدا.
انا : انا نكت ساميه في طيزها كمان.
فاطمه : بجد يا واد. وعرفت تنيك كسها و طيزها من اول مره. البركة في امك بقا (ضحكت)
انا : تاني يا فاطمه.؟ مش قلنا بلاش كلام في كدا
فاطمه : خلاص يا عم متزعلش.. و عايز تفهمني ان البت ساميه بعد كل دا مش عايزه تيجي علشان امك. يبقا انت معرفتش تبسطها.
انا : روحي اسأليها و لو عايزه تشوفي بنفسك اوريكي.
فاطمه : اشوف بنفسي. بدأت تتلائم تاني. كنت مخبي الخباثه دي فين يا واد انت. انت طلعت مش سهل خالص.
انا : مش بتقولي معرفتش ابسطها. جربي بنفسك.
فاطمه : لا يا حبيبي هو انا معيوبه زيها. طب هي مفتوحه. انا بنت بنوت.
انا : مش لازم تبقى مفتوحه.
فاطمه : تقصد ايه. ااااه. من ورا يعني.. مش بقولك بتلف و تدور على موضوع سمير علشان كدا.. لا يا عماد. مينفعش. دا لو حد عرف تبقا مصيبه سودا. اوسخ من ساميه كمان. انا هخليك تتفرج بس. و مش في دورة المايه. لا. هنا في الاوضه.
انا : هو مين اللي هيعرف. امك مش هترجع الا قرب المغرب. وانا مستحيل أقول لحد. أنتى ممكن تقعي في الكلام مع حد.؟
فاطمه : انا. مستحيل طبعا. أقع ازاي يعني.
انا : زي ما قلتي لساميه على موضوع سمير.
فاطمه : يا بني انا فكرتها بت جدعة. لكن طلعت مومس. وبعدين الكلام عن حد تاني غير عن اخويا. انت مجنون. حتى لو انا شرموطه مش هينفع اقول اصلا.
انا : يبقا خلاص محدش هيعرف خالص.
فاطمه : قصدك ايه يا واد. انت بجد عايز نعمل كدا. طب انا قلت الواد تعبان وعايز يتفرج على لحم اي واحده قدامه يرتاح وخلاص. لكن انت واخد الموضوع جد..
انا : طالما محدش هيعرف و انتي بتعملي كدا مع سمير يبقا انا اولى و هبسطك مش زي سمير.
فاطمه : لا يا عماد انا خايفه. وبعدين انا هدخل زبك ازاي في طيزي. اتعور
انا : طب الحس ليكي و امص. مش هدخل قي طيزك.
فاطمه : انا عارفه انك مش هتتهد و تسكت. اتفرج و بعدين ابقا قولي وانا اشوف.
(قامت وقفت في الاوضه و بدأت تقلع و تبص عليا و تضحك و فضلت بالسنتيان و الكلوت. و لفت ضهرها ليا و طيزها تهيج ر بدأت تفتح السنتيان و تنزله و تبص لورا و ماسكه صدرها بايدها و تبتسم. لفت وشها وهي مخبيه صدرها بايدها. وانا ببلع ريقي بدأت تنزل ايد و بزها يظهر وانا هتجنن. بايدها نزلت الكلوت واحده واحده وبدأ يظهر شعر كسها وانا خلاص مش قادر. قلعت التيشيرت و البنطلون و قلعت البوكسر وهي بتبص عليا و بتنزل الكلوت و بتلف نفسها و طيزها ليا.* و بتوطي تخلع الكلوت من رجليها و خرم طيزها ظهر مع كسها من ورا و انا بقيت زي المجنون. وقفت و رحت عليها مسكتها من وسطها وزبي على كسها من ورا)
فاطمه : بتعمل ايه يا عماد. هو دا اتفاقنا. انا كنت عارفه انك اهبل و هتعمل مصيبه.
انا : متخافيش انا مش هدخل في كسك خالص. انا بس مش قادر امسك نفسي. انتي احلى جسم انا شوفته.
فاطمه :زبك زانق على كسي. ممكن تجنن و يدخل.
انا : مش هيدخل. تعالي على السرير بقا.
فاطمه : يعني انا احلى من جسم ساميه و امك. انا اللي عجبتك فيهم.
انا : اه وانا قلت لأمك الكلام ده. هي اللي سألتني.
فاطمه : طب سيب وسطى خليني اروح للسرير. و شيل زبك الناشف دا يخرب بيتك. (ضحكت)
(بعدت عنها وهي وقفت و لفت ليا و تبص على زبي و راحت علي السرير و نامت على ضهرها و انا رحت قريب منها و هي مسكت أيدي و حطيتها على بزازها.)
فاطمه : يعني بزازي الصغيره دي احلى من بزاز امك الكبيره يا واد.
انا : احسن مليون مره.
فاطمه : و ايه كمان.؟
انا : و طيزك و كسك. و كل حاجه.
فاطمه :بس انت مشفتش كسي حلو.
انا: ما انتي قافله رجليكي. افتحي.
فاطمه : مش لما تعرفني عملت ايه في بزاز ساميه.
( سمعت الكلمه و عرفت انها عايزه. و قربت بوشي من صدرها وبدأت رحله في مص و رضع بزازها وهي مغمضه عنيها)
فاطمه : اححح كمان يا عماد. كمان. ااااه. براحه انت بتعض قوي. اوووف..
(قعدت شويه الحس بزازها وكل مكان في صدرها من فوق و حلمتها و نزلت على بطنها ابوس والحس لغاية ما قربت من شعر كسها و بدأت اشم ريحه كسها وبدأت انزل لتحت وهي قافله على رجليها. بحاول افتح وهي بتضم رجليها اكتر.)
فاطمه : انت عايز يا واد انت. احنا متفقين تحت لا.
انا : انتي عايزه تجربي. انا هلحس بس. افتحي بقا. مش هتندمي
فاطمه : خايفه تبقا غبي وتعمل مصيبه
انا : متخافيش هو انا هضرك.
فاطمه : خلي بالك يا عماد. انا مش عايزه ابقا زي ساميه.
(بدأت افتح رجليها و هي بدأت تسيب اعصابها و بدأ كسها يظهر قدامي و قعدت بين رجليها زي ما امي علمتني و بدأت أقرب وشي من كسها. و ريحة كسها المبلول بتدخل مناخيري بدأت ابوس فخادها و الحس جمب كسها و قربت اكتر و هي بتطلع أصوات آهات و مغمضه و بتفتح عنيها كل شويه وبدأت الحس كس اختي التوأم و بدأت ادوق ماية كسها الصغير و الحس كل حته فيه.)
فاطمه : آآآآآآه. اووووووف. يخرب عقلك يا عماد. هموت. الحس قوي.. عايزاك تلحس كل يوم. اخخخ كسي نار مش قادره. اووووووف.
انا : عجبك يا شرموطه. ولا سمير احسن مني
فاطمه : سمير مين. ولا شاف شعرايه من كسي اااااه. الحس بقا متوقفش لحس. طعمه عامل ازاي اووووووف
انا : مالح بس حلو.
فاطمه : يمكن علشان عرقانه من الطريق. ااااااه. المره الجايه هبقا استحمي و اغسله. مش قادرة حاسه اني عايزه انزل من جوا كسي حاجه.
انا : قصدك تنزلي و ترتاحي؟
فاطمه : مش عارفه يا اخي. انا اول مره اعمل كدا بس جسمي بيترعش. اااااااااااااااااااه اهو اااااااااااااااااااه اححححح اححححح اححححح امممممم
انا : ارتاحي؟
فاطمه : اووووووف. هو ايه دا. انا عمري ما حسيت كذا. دا سحر ولا ايه.
انا : اول مره نزلت كنت زيك كدا. انا عايز حاجه؟
فاطمه : عايز ايه.
انا : عاوز ادخله ورا.
فاطمه : قصدك طيزي. لا دا صعب يا اخويا. انت دخلته لأمك من ورا.
انا: مش قلنا مش هنتكلم عن حاجه. انا نكت ساميه في طيزها و قالت إن سمير بينيكك في طيزك. انا عايز انيكك في طيزك زي سمير.
فاطمه : قلتلك سمير مدخلش. ميعرفش يدخل.
انا :انتي بتكدبي ليه انا شفت خرم طيزك. و باين انك اتنكتي فيه كتير كمان.
فاطمه : اه اتنكت. ارتحت. بس مكنتش بعمل كدا الا علشان الفلوس. لكن سمير مش بطيق ريحته اصلا و كمان بتناك على الواقف و بيعذبني عقبال ما يعرف يدخل راسه و كل شويه يطلع و في الاخر ينزل و يلبس.
انا : انا مش هعمل كدا. احنا على السرير و هحط زيت على طيزك زي ساميه.
فاطمه : هو انا طيزي زي طيز الواسعه الشرموطه دي. حكه من ورا كدا وخلاص و نزلهم زي المنيل على عينه سمير.
انا ::* ولو قلتك هلحس طيزك تخليني ادخله.؟
فاطمه : هو الطيز بتتلحس كمان. وعرفت منين الكلام ده يا واد. انت لحست للبت طيزها.
انا : لا انا مش بقرف منك انتي. يعني الحس طيزك انتي لكن حد تاني لا.
فاطمه : للدرجة دي عجباك يا واد.
انا : قوي قوي. علشان خاطري بقا وافقي.
فاطمه : طب استني اروح اشطف طيزي الأول بدل ما تقرف
انا : قلتلك انا مش بقرف منك. نامي بس علي بطنك و انا هلحس خرمك..
فاطمه : اما اشوف اخرتها معاك ايه. دا انت باين بتحبني يا واد مش موضوع نجاسة بس..
انا : انا مش بحبك بس. انا بعشقك.. ولو ينفع اتجوزك كنت هتجوزك.
فاطمه : دا انت باين اتجننت. هو فيه حد بيتجوز اخته يا واد ولا بيحبها حب من دا. انت ناوي على مصيبه.
انا : نامي بس على بطنك و ارفعي طيزك شويه.
فاطمه : اهو يا اخويا. أما اشوف لحس الطيز دا شكله ايه. مع اني هجت تاني على الكلام بس.
( وانا بفكر في لحس طيزها افتكرت عاطف لما لحس طيزي و عرفت منه أن الطيز بتتلحس عادي. و جت في بالي الحس طيز فاطمه واجرب.. نامت على بطنها بشرمطه كدا ورفعت طيزها الكبيره. انا قعدت فوق ركبتها و قربت وشي من طيزها وبدأت ابوس كل حته فيها و الحس من آخر ضهرها و نزلت للفرق بين الطيز وبدأت الحس و اشم طيزها. خرم طيزها مش ضيق قوي بس وردي شويه و حواليه شعر خفيف قربت بلساني وبدأت الف حوالين الخرم و ابله بلسانه و بدأت الحس وادوق طعم طيزها و هي بدأت تهيج تاني و انا بدأت اغرق خرم طيزها اللي بدا يلين معايا وبدأت ادخل طرف لساني.)
فاطمه : احححح يا واد يا عماد. دا حلو قوي. اووووووف لسانك بيقشعر جسمي اااااه. الحس قوي.. دخل لسانك اكتر. اووووووف. كمان.. ااااه انت بتدخل ايه.
انا : لازم ابعبصك الأول.
فاطمه : بعبص براحه. ااااه. طيزي بتاكل فيا ليه كدا. دخل صباعك للآخر. احححح طيزي نار..
انا : ادخله دلوقتي..
فاطمه : دخله خلينا نجرب. بس براحه. شوف بقا شويه زيت زي ما قلت.
(جبت الزيت ودهنت زبي ودهنت طيزها و طلعت فوقها و بدأت ادعك زبي في خرم طيزها براحه و هو بيتزحلق و بدأت اضغط شويه و ارجع اضغط وارجع لغاية ما بدأت اضغط وبدات راس زبي تدخل بين خرمها و بدأت احس بسخونه طيزها و بدأت ادخل براحه و دخلت الراس كلها)
فاطمه : اااااه. اصبر شويه. دا صعب قوي يا واد انت. اووووووف دخل براحه قوي خالص آآآآآح ايوا كدا واحده واحده.. اااااااااااااااااااه انت دخلته كله ولا ايه. انا طيزي حاسه اني عايزه اعمل حمام..
انا : دا ربع زبي بس. شويه وتاخذي عليه. اهو براحه. انتي طيزك سخنه نار.
فاطمه : آآآآآح ايوا كدا. دا سمير كان بيبعبص الخرم بزبه و كنت مفكره ان دا نيك. اووووووف طيزي مليانه.. حلو بس صعب. لا لا اوعي تكمل. انا طيزي هتتشق يا واد.. اااااااااااااااااااه خلاص بقا يا عماد كفايه كدا. مش لازم كله انا حاسه اني خرمي بتقطع. اووووووف ايوا كدا حركه ارتحت كدا. اححح..
(بدأت احرك زبي و انيك طيزها براحه و بعدين اسرع شويه و هي بدأت تتمتع بالموضوع لغاية ما خلاص هجت على الآخر من لحمها قدامي..)
فاطمه : اااااه نيك طيزي. نيكني في طيزي. اووووووف. حلو قوي اااااه... اااااه اااااه.. ايه دا. انت نزلت لبنك جوا؟
انا : اه. ليه؟
فاطمه : ليه بس. بيقولو بيخلي الطيز هايجة علطول. ليه كدا بس. كنت نزل برا.
انا : المره الجايه بقا. عجبك ولا مش حلو.
فاطمه : انت عارف يا لئيم انت. قولي انت طيزي ولا طيز ساميه. و مين متعك اكتر.
انا: انتي احسن من ساميه مليون مره. دا كفايه طيزك.
فاطمه : مالها طيزي.
انا : كبيره و ناعمه و مدوره. بتاع ساميه مش كبيره كدا زيك.
فاطمه : دي معفنه اساسا. اوعي تكون لحست طيزها
انا : لا خالص. كمان شعر طيزها تقيل عنك.
فاطمه : طب قوم بقا خليني استحمي و اجهز البيت. ولا عايز تنيك طول النهار (ضحكت)
انا : لا خلاص. بعدين بقا.
فاطمه : هو فيه بعدين؟ انا عارفه انك مش هتحلني. عندك امك يا اخويا. كس و مش بنت بنوت
انا : يوووه تاني يا فاطمه.
فاطمه : انت متضايق ليه. هو انا من الشارع.
انا : ممكن تهزري وانتي مش قاصده قدام حد.
فاطمه : اوعي انت بس تفضحنا و امك لو عرفت مش هتعرف تلمسني تاني.
انا : يعني انتي عايزه تاني بعد كدا.
فاطمه : سيبها للظروف بس مش تتعود عليها.
(قامت فاطمه و انا كمان بعدها دخلت استحمي و انا مبسوط اني نكت فاطمه لاني كنت هموت عليها. و شويه وبعد كدا امي جت)
انا : عملتي ايه في موضوع الشغل يا أمه
امي : مفيش حاجه جت قدامي لسه. وبعدين انت مفيش معاك صنعه. اصبر شويه.
انا : خلاص هنزل انا الف كدا يمكن الاقي حاجه
امي : مش هتلاقي. روح دور مش هتخسر حاجه.
(فرحت لما هي وافقت و عملت حسابي اني اروح مع عاطف بكرا. و عدي اليوم و امي و فاطمه نزلوا الشغل و انا فضلت متردد من المشوار لكن خدت القرار ورحت قابلت عاطف ودخلنا عنده استغربت من الاوضه بتاعته لقيت فيها لبس حريمي و قمصان نوم و ميكاج و حاجات حريم وانا عارف انه قاعد لوحده.)
عاطف : مالك يا عروسه. بتبص على ايه. بكرا اخليك تلبس وتروق انهارده بس يادوب هتلبس كلوت حريمي و انضف جسمك من تحت و الراجل يشوف بس. مش هيعمل حاجه.
انا : هتنصف ازاي.
عاطف : انا مجهز الحلاوه اهو. اقلع عقبال ما اجيبها.
انا : اقلع ايه؟
عاطف : اقلع كله. إنتي مكسوفه من ايه يا عروسه. انتي نسيتي اللي حصل امبارح. (ضحك ودخل)
(قلعت هدومي كلها وانا قلقان و لقيته دخل وماسك طبق في ايده و فوطه)
عاطف : اطلع بقا على السرير و صدر طيزك ليا علشان مش نتأخر على الراجل..
انا : بيوجع دا.
عاطف : خفيف خالص. دا بينتف الشعر من طيزك و يخليها ناعمه كدا.. يلا بقا بلاش دلع.
(طلعت و وطيت و رفعت طيزي وهو بدأ يحط الحلاوه و بنتف شعر طيزي الخرم و طيزي كلها و شويه وجاب مكنه و نيمني على ضهري و شال الشعر الخفيف حوالين زبي و دخلت الحمام غسلت و روقت و طلعت لقيته محضر الكلوت. صغير خالص. لبسته مكنش مداري الا حاجه بسيطه من طيزي. و لبست هدومي و نزلنا ورا بعض و اتقابلنا عند محطه الاتوبيس ركبنا وبعد محطتين نزلنا و مشينا شويه و وقفنا عند المعرض بتاع الراجل. دخل وقالي استنى هنا. شويه وخرج و قالي تعال)
عاطف : اهو دا عماد يا استاذ علي اللي كلمتك عليه. غلبان و بيجري على امه واخته و انا قلتله الاستاذ علي هيشغلك.
على : اهلا وسهلا. جدع يا عماد. انا بحب الشباب اللي بيشتغل و بيجري على لقمة عيشه علشان اهله. تعال ادخل انت واقف على الباب ليه. اقفل الباب يا عاطف وراه.
انا : شكرا يا استاذ علي.
على : لا يا عاطف باين عليه نضيف و امين و صغير و هيبقا كويس في الشغل.
عاطف : اومال. انا مفهمه كل حاجه. انت هتبقا هنا بس لخدمه الاستاذ علي يا عماد. الاوضه دي فيها طلبات و انت عليك تشوف طلباته هو و الضيوف اللي بتيجي له..
عماد : حاضر تحت أمره. هبدا الشغل من امتى.
عاطف : اصبر بس لما يشوفك جوا الاوضه زي ما اتفقنا. (بيغمز بعينه)
على : هو عماد فاهم كل حاجه يا عاطف ولا لسه هيفهم الشغل كله.
عاطف : لا طبعا. عماد فاهم وجاهز. تعال يا عماد اوريك مكان شغلك.
(دخلنا انا و عاطف الاوضه وكان فيها باب تاني. مفتوح ببص لقيته سرير و فيها حمام صغير و بوفيه صغير للطلبات.)
عاطف : ادخل الاوضه دي و لما هو يدخل تلف وشك ناحيه السرير و تبدأ تقلع هدومك بدلع كدا. و شويه وتقلع الكلوت و توطي راسك على السرير و ترفع طيزك. فاهم؟
انا : اقلع كله؟
عاطف : ايوا يا عماد أنجز بقا علشان ممكن يتضايق و تضيع علينا المصلحه..
انا : ماشي ماشي. انا داخل اهو.
عاطف : اتفضل يا استاذ علي احنا جاهزين.
(دخل على و قفل الباب وراه و انا واقف جوا الاوضه التانيه ولما لقيته داخل بدات اقلع وعملت زي ما هو قالي و لقيته بيقول لعاطف استنى انت برا. بدأت اقلق. وانا موطي لقيت باب الاوضه اللي انا فيها اتقفل)
على : دا انت احلى من كلام عاطف عليك يا عماد.
انا : البس و اجي الشغل من بكرا ولا اعمل ايه.
على : هتيجي الشغل طبعا. لكن تلبس بعد اللي شوفته دا صعب.
(لفيت وشي لقيته بيقرب. عدلت نفسي و لفيت وشي و وقفت لقيته بيقرب مني و انا عريان ملط)
على : متخفش ولا تقلق وانت معايا. انا غير الحيوان اللي برا دا. انا بقدر الجمال و الكنوز اللي زيك. لو مش عايز براحتك. و تمشي من هنا دلوقتي حالا. قلت ايه يا عماد.
انا : لا مش خايف بس عاطف قالي ان مفيش حاجه هتحصل انهاردة.
على : بصراحه انا مش بعمل كدا من اول مره لكن انت السبب. انت تخلي اي حد يغير رأيه بجسمك دا. ها قلت ايه. امشي عاطف و نقعد شويه؟
انا : اللي تشوفه.
علي : بدايه كويسه..ثوانى وارجع ليك.
(خرج و رجع بعدها بشويه وهو معاه عصير.)
على : اشرب دا. عصير كويس بيخفف التوتر عندك.
انا : حاضر.
على : انت محتاج شويه لبس يكونوا معاك هنا.
انا : لبس ايه. الشغل؟
على : شغل ايه. قمصان نوم و اندرات تليق على طيزك الجنان دي. انا هتصرف و اجيب ليك الحاجات دي. بس اهم شيء النضافه. قبل ما تيجي تاخد حمام كويس.
انا : حاضر
(لقيته بيقلع لبسه. قلع القميص و بعد كدا البنطلون و وقف بالبوكسر) (بدأت اشوف معالم زبه واضح تحت البوكسر. واضح انه مش كبير. نص واقف بس حجمه مش كبير.)
على : انا بحب الدلع. يعني تنسى الكسوف و تبقا معايا مش واحد تبقا واحده. مع الوقت هتاخد عليا.
انا : حاضر.
على : دوقني شفايفك يلا. قرب مني.
(بدأت أقرب منه و انا مكسوف جدا. هو وسيم و شكله ابن ناس و انا اول مره اتعامل مع حد كدا. هو حس بيا وقرب ولف ايده على جسمي و بدأت شفايفه تاكل في شفايفي و كل مكان في وشي. و ايده بدأت تحسس على طيزي و زبه بدا يضغط على جسمي مسك ايدي وحطها على زبه و بدأت امسك زبه واحرك ايدي عليه و ايده بدأت تدخل بين فردتين طيزي و الرعشه في جسمي بدأت. شويه و نام على السرير و نزل البوكسر و شاور ليا امص زبه. قربت منه لقيته لف طيزي ناحية وشه و انا راسي ناحيه زبه. وبدات اتعلم المص وهو بدأ يلحس طيزي اللي بدأت احس بلسانه عليها واحساس تاني و طيزك منتوفه و بدأت اهيج على الآخر و امص زبه قوي وهو مبسوط و يضرب على طيزي وهو بيلحس.. رفعني ونيمني على بطني و نزل بين طييزي يبوس ويلحس بجنون و طيزي غرقت من لحسه و بدا يدخل صوابعه و يبعبص فيا وانا في عالم تاني.... شويه وركب فوقي وبدأ يدخل زبه في طيزي واحده واحده).
انا : اخخخخ براحه شويه.
على : ايوا سمعني صوتك و صوت آهاتك
انا : اوووف.. دخل براحه. طيزي هتفرقع. اوووف.
على : طيزك السبب يا واد انت. انا مش هسيبك خالص. هتفضل معايا هنا في الشغل.. ااااه.
انا : اخخخخ عجبتك قوي كدا.
على : قوي يا متناك. طيزك كبيره و مدوره و ضيقه مش زي عاطف.
انا : اااااه نيك براحه. هو طيزي هتطير. ااااه ااااه ااااه نيكني على الهادي.
على : طب ريحها يا متناك شويه و قوم مص زبي..
(قام من فوقي و نام على ضهره و بدأت امص تاني و هيجته قوي في المص علشان ينزل بسرعة. بس هو رفع راسي و خلاني اوطى قدامه و دخل زبه تانى. وقعد بنيك فيا شويه و بعدها لقيته جسمه اتشد قوي عرفت انه هينزل َ)
انا : احححح. اوووووي اااااااااه نزل في طيزي جوا. اوووه..
(نزلهم في طيزي و نام على السرير جمبي وانا قمت دخلت الحمام ونضفت طيزي و رجعت البس.)
على : يخرب عقلك يا واد. انا من زمان متكيفتش كدا. انت طيزك دي تتلف في حرير..
انا : يعني هنزل الشغل.
على : انت نزلت خلاص. اعتبر نفسك شغال من انهارده..
انا : شكرا يا استاذ علي.
على : العفو يا حبي. عاطف قالي انك قاعد مع امك واختك.. اومال ابوك فين.؟
انا : منعرفش. من زمان مسافر ومحدش يعرف عنه حاجه.
على : وامك متجوزتس بعده.؟
انا : لا.
على : نفسي اشوف امك علشان اعرف مين البطل اللي تخلف واد احلى من الست. اومال اختك بقا عامله ازاي لما انت كدا يا واد.
(حسيت ان الموضوع بيكبر و هو هيرسم على امي واختي. و قلقت. وبدأت افكر اني منزلش الشغل. هو حس اني بفكر في كدا)
على :بص يا عماد. انا عارف انت بتفكر في ايه. علشان اريحك انا مش بعمل حاجه غصب عن حد. انا بعرض و اللي قدامي بيوافق. زي ما انت وافقت.
انا : مش عايز ادخل امي و اختي في القصه دي.
على : انا مش عايزك تدخل حد. لازم حد كبير يضمنك في الشغل. لازم امك او ابوك يصوروا البطاقه و يضمنوا. قلت ايه ؟
انا : خلاص هخلي امي تيجي معايا بكرا.
على : حلو. و ملكش دعوه بالباقي بقا.
انا : ازاي. ؟
على : يعني انا لو عرضت عليها و وافقت يبقا انت برا الموضوع.
انا : لا طبعا. مش عايز الشغل دا.
على : طيب يبقا نوريها الصور بتاعتك وانت بتقلع و لابس كلوت حريمي و مفقلس. ايه رايك.
انا : صور ايه.
على : متزعلش مني يا قلبي ما انا مش راجل من الشارع. لازم اعمل حساب الناس اللي بتدخل هنا. إن كله يبقا قافل بوقه. ما ممكن حد يبتزني في الموضوع. يعني الموضوع مش عليك انت. دا عام. وعلشان لو حد حب يعمل فيها بطل زيك
(انصدمت من الكلام اللي سمعته و خفت قوي ومبقتش عارف ارد ولا اتكلم ولا اعمل ايه)
على : ساكت ليه. قدامك يومين تجيب امك زي ما قلتلك وتقولها ضمان علشان انت صغير. لاما صورك لعاطف وهو يفضحك في المنطقه عندكم و هطبع صور و ابعتها لأمك.
انا : حرام عليك انا معملتش حاجه وحشه ليك. انا جيت على اتفاق تاني خالص. انت هتستفاد ايه من اللي هتعمله دا.
على : انت اللي تفكر هتستفاد ايه لو عملت اللي قلتلك عليه. فلوس انت و امك. هدلعكم.
انا : ممكن امي ترفض اصلا اني اشتغل هعمل ايه ساعاتها.
على : امك هتوافق على الشغل. انا عارف ان ظروفكم وحشه و هتوافق كمان على عرضي ليها. خليك انت بس شاطر و اسمع الكلام. و خد الفلوس دي عرق طيزك انهارده. شوفت يا واد هدلعك ازاي
(لقيته طلع ورقه بمتين جنيه و انا في ذهول من الرقم علشان عشر دقايق دخل زبه فيهم في طيزي..).
انا : كتير دول.
على : ما احنا بعد كدا هنتعامل بالشهر. غير اني هظبطك غير المرتب. انما امك تاخد عرقها كل مره.
انا : هحاول اقولها انهاردة. لو وافقت هتلاقيني هنا من بكرا. لو رفضت مش عارف هقول ايه.
على : روح بس وهي هتوافق.
(خرجت من عنده وانا مش عارف اعمل ايه. فلوس كتير مستنيه بس امي هترجع تتناك تاني. و عاطف اكيد هيعرف. واكيد هيكسر عيني وعين امي.. قلت اقول لفاطمه و اشوف هتقولي ايه.. وانا مروح عديت على الكوافير اللي هي شغاله فيه)
فاطمه : ايه يا واد اللي جابك هنا
انا : كنت عايزك في موضوع
فاطمه : اه مش هخلص منك انا عارفه. هو دا وقته يا واد انت. انت مفكر انه كل يوم بقا ولا ايه.
انا : لا مش اللي في بالك. دا موضوع تاني. بس عايز اقولك عليه بعيد عن امك. هينفع تيجي دلوقتي.؟
فاطمه : لا لو جيت دلوقتى هتخصم مني اليوم.. بالليل بقا
انا : هدفعلك انا اليوم دا بس تعالي.
فاطمه : هتدفع منين يا واد انت هو انا تايهه. يلا امشي و اقابلك بعدين.
انا : يا ستي معايا فلوس. اهو اتفرجي*
فاطمه : ايه دا انت سرقت مين يا واد. جايب الفلوس دي مين. انت باين علي شكلك انك عملت مصيبه.
انا : لما نروح هقولك كل حاجه.
فاطمه : طب استني هنا وخليك واقف انا هقول انك جاي تقول ان امي تعبانه ولازم اروح معاك.
(شويه و طلعت و روحنا البيت)
فاطمه : اخلص اهو بقينا لوحدنا اهو. عملت ايه.؟
انا :قبل ما اقول حاجه. الكلام ده سر لغاية ما تقولي اعمل ايه.
فاطمه : قول وانجز الجو حر.
انا : بعد ما سبت الشغل بقيت انزل اقعد تحت قدام البيت في الشارع. عارفه عاطف طبعا. كل يوم يعدي ويغمز و يعمل حركات غريبه كدا. وانا بعمل مش واخد بالي. لغايه ما امبارح لقيته مقرب ناحيتي. خفت قمت طالع السلم و لقيته دخل ورايا. و قالي عايز اشرب. قلتله مش هينفع علشان محدش هنا. قالي ينفع تطردني والكلام دا. قلتله خلاص هجيب المايه لقيته دخل ورايا وقفل الباب. و قالي انا عايزك تنيكني و الكلام ده. قلتله لا انا مليش في الكلام دا وكدا. قالي خلاص انا هنزل أقَول انك عملت معايا و اقول في الحته و انزل على السلم و أعلى صوتي وكأني خارج من عندك و انت كنت بتنيك فيا. المهم هددني و الكلام ده وافقت. لقيته بيقول وانا كملن هنيكك علشان مقولش لأمك. رفضت وهو هددني برضو. و في الاخر وافقت.
فاطمه : يخرب بيتك. يعني ناكك يا خول و ضحك عليك. والفلوس دي بقا بتاع ايه.
انا : اصبري بس.. المهم عمل معايا و قالي انت قاعد ليه. قلتله مفيش شغل. قالي انا هجيب ليك شغل حلو وفلوس كتير بس تفتح مخك. و هددني برضو انه هبفضح الدنيا.
فاطمه : تفتح مخك ازاي. حرامي يعني؟
انا : لا افتح مخي زي ما عملت معاه. دا قصده
فاطمه : تتناك من حد تاني.. تتناك بفلوس زي الشراميط. وانت رحت معاه طبعا؟
انا : اه. قالي صاحب معرض سيارات و غني و هيبسطك بس انت تدلعه. و هتاخد فلوس كتير
فاطمه : وانت وافقت ورحت و ادالك الفلوس دي علشان ناكك مره واحده. مفكرني عبيطه انا؟
انا: هو دا اللي حصل. بس اتفاجات ان الموضوع فيه كلام تانى.
فاطمه :كلام تاني ايه ما تخلص وتقول مره واحده.
انا : لقيته عايزني اجيب امك معايا و قال كدا بصراحه هيعرض عليها زي ما عرض عليا.
فاطمه : الخول عايزك تعرص عليها. وانت جاي تاخد رأيي ولا ايه... انت قلت ايه اصلا لما قالك كدا.؟
انا : قلت لا و انا مش شغال هنا.
فاطمه : اومال ايه المشكله بقا؟
انا : المشكله انه صورني وانا معرفش. وبيعمل كدا مع أي حد. و هددني برضو. انه يفضحني وانا مش عارف اعمل ايه.
فاطمه : وانت يا كلب انت مقلتش ليا ليه من الاول ولا حبيت النيك...
انا : فكرت في الفلوس وخفت من تهديد عاطف. قوليلي اعمل ايه دلوقتي. ؟
فاطمه : مش عارفه ايه المصيبه دي.. مش عارفه افكر اصلا.. بص انت تقول لأمك انك جالك شغل و تيجي معاك و كأن مفيش حاجه. هو مش هيعرف يضحك عليها. لغاية ما تعرف توصل للصور دي و تمسحها و تسيب الشغل..
أنا :هيضحك عليها انا عارف.
فاطمه : يبقا هي عايزه كدا. ولو عرف يوصل ليها يبقا هي ممكن تنام لأي حد و مش فارقه معاها و يبقا ملناش دعوه. هنعمل ايه.
انا : انتي شايفه كدا؟
فاطمه : مفيش حل غير كدا. ايدك بقا على الفلوس دي و بالنص بعد كدا.
انا : هتاخدي الفلوس كلها؟
فاطمه : اه كلها و زي ما اتفقنا على موضوع سمير. دا برضو بالنص ولا قلت ايه؟
انا :خلي دي كمان بالنص.. مش لازم تاخدي المتين جنية كلها
فاطمه : خلاص يا عم.. هات النص. بس هتعمل ايه
انا : اللي قلتي عليه. هقولها و اشوف ايه هيحصل.
فاطمه : اروح ارجع الشغل بقا علشان ميبقاش يومين ورا بعض اخلع فيهم..
انا : ماشي..
(خرجت فاطمه وانا دخلت استحمي من و خبيت الكلوت الحريمي و طلعت اشتري حاجات و ادلع نفسي وانا طالع على السلم قابلت ساميه)
ساميه : ازيك يا عماد. اخبارك ايه يا عسل
انا : تمام انتي عامله ايه.
ساميه : في نعمة يا اخويا. فينك كدا مش ظاهر
انا :مش انتي اللي قلتي مش هينفع نتقابل. علشان امي.
ساميه : انا اعمل ايه يعني امك لو حطتني في دماغها هتعملي مشاكل..
انا : على العموم انا لقيت شغل اصلا ورايح من بكره.
ساميه : ما انت مريح شويه و بعدين ممكن ابقا اجيلك كدا بس سر
انا : انا نازل بكره مينفعش اتأخر.
ساميه : يعني مينفعش تأجل يوم و اجيلك بكرا ندلع شويه(ضحكت)
انا : طب ما تيجي انهارده.
ساميه : مينفعش
انا : ليه.
ساميه : عندي ظروف لسه خلصانه انهارده. هتطهر منها و اكون نضيفه بكرا.
انا : عليكي الدوره؟
ساميه : ياواد اختشي. اسمها ظروف (ضحكت)
انا : خلاص ماشي لو عرفت هستناكي هنا بعد ما ينزلوا بكره
ساميه : ماشي يا عمدة يا عسل.
(دخلت و امي رجعت و كلمتها و قلتلها الميعاد بعد بكرا بس عايزك تيجي معايا. و وافقت و فرحت كمان. لان فيه فلوس هتدخل جيبها فات اليوم و الصبح نزلوا للشغل و انا طلعت برا علي السلم استنى ساميه منزلتش فضلت قاعد شويه و مفيش فايده. قمت نازل قاعد في الشارع قدام السكن لقيت ام محمود راجعه وشايله طلبات من السوق.)
ام محمود : قوم يا عماد شيل معايا يا حبيبي. نفسي اتقطع من الطريق.
**(ام محمود جارتنا في السكن اللي نزلت يوم ما امي هيصت علشان دوره فاطمه جت هي ام سناء* من سني انا وفاطمه عايشه مع بنتها و جوزها شغال في محافظه تانيه عامل في شركة بترول و محمود لسه عنده 8 سنين. جسمها مليان و طيزها ضخمه و دايما مش لابسه حاجه على صدرها الساقط دايما..)
ام محمود : تسلم يا عماد. دا انا الجو حر وجايه من آخر السوق. السلم بيقطع نفسي لو شايله حاجه.
انا : ولا يهمك يا ام محمود.* انا هشيل عنك.
(طلعت معاها لفوق. ساكنه في آخر دور)
ام محمود :* مش عارفه هنترحم امتى من السلالم دي ونسكن في مطرح قريب من الشارع. تعال يا عماد ادخل.
انا : احط الشنط دي فين يا ام محمود
ام محمود : حطها يا حبيبي على الترابيزه دي.. واقعد اما اعملك شاي.
انا : لا ملهوش لزوم انا هنزل انا.
ام محمود : ودي تيجي. دا انت مطلعتش عندي من زمان من ايام ما كنتوا بتلعبو انت و فاطمه و سناء. بس السنين عدت و كبرتوا اهو. وبقيت راجل قد الدنيا. استنى عايزه اقعد معاك.
انا : ماشي يا ام محمود.
(قعدت على الكنبه في الصاله و الكنبه قصاد أوضة النوم وهي دخلت و ردت الباب بس مفتوح برضو اشوف اللي واقف قدام الدولاب. وهي جوا لقيتها بتقلع الجلابية ودا كان طبيعي واحنا صغيرين وعيال لكن دلوقتي الأمور اختلفت. لما فهمت يعني ايه جنس و عرفت قيمة اللحم اللي قدامي. لقيتها لابسه قميص نوم قطن واسع يادوب مغطي بس ظاهر كل لحم جسمها. لقيتها مسكت الجلابية و رفعت دراعاتها و قعدت تمسح عرقها و وهي واقفه بالجنب شوفت تحت باطها فيه شعر طويل بس خفيف و من حملات القميص نص صدرها من الجنب ظاهر وانا مبقتش قادر امسك نفسي. بعد ما مسحت لقيتها وطت بجسمها لدرج الدولاب من تحت و طيزها بقت في وشي ضخمه فعلا اكتر وهي موطيه طلعت لباس و وقفت و القميص اتحشر بين طيازها. بدأت تنزل اللباس الوسخ من تحت القميص و هي بترفع رجلها بانت فخادها. مليانه و طريه قلعت اللباس و حطيته على وشها بتشمه و بدأت تلبس النضيف و هي موطيه الفرق بين طيزها واضح قوي نفق فعلا. لبست و طلعت قميص بيتي قطن ضيق و لبسته و هي بتطلع شافت اني قاعد قصاد فتحة الباب. لقيتها بتبتسم و دخلت المطبخ تهز كتل اللحم في طيزها قدامي.)
ام محمود : انت واخد اجازة ولا ايه يا عماد.
انا : لا انا سبت الشغل القديم و نازل بكرا شغل جديد.
ام محمود : سبت الشغل أمتي؟
انا : من اسبوع كدا.
ام محمود : و لما انت قاعد مفكزتش تقول اطل على ام محمود اطمن عليها وهي قاعده لوحدها طول النهار. ما انت عارف سناء شغاله في مشغل و محمود في المدرسه. دخل السنه اللي فاتت. و ابو محمود مش بيجي الا فين وفين.
انا : غصب عني اصل كنت بنزل ادور على شغل.
ام محمود : ولا يهمك يا حبيبي. خد اشرب العصير دا. لما تبقا اجازه وقاعد لوحدك ابقا اطلع نقعد سوا نسلي بعض.
انا : لما اعرف الاجازة هتكون امتي هبقا يوم الاجازة اجي اشوفك لو عايزه حاجه
ام محمود : قولي بقا يا نمس مش معلق بت ولا حاجه؟
انا : معلق ازاي؟
ام محمود : يعني ليك موزه ماشي معاها وكدا. هتعمل عبيط بقا على ام محمود
انا : لا والنعمة ما فيه حاجه انتي عارفه اني شغال علطول.
ام محمود : اومال اللي شفته على السلم و سمعته امبارح دا ايه. يبقا انا بقا شوفت غلط ولا سمعت غلط
انا : مش فاهم.
ام محمود : هتفضل عامل فيها عبيط. انت و البت الوسخه ساميه. انا سمعت كل حاجه و شوفتكم على السلم
انا : مفيش حاجه.
ام محمود : ياواد انت خايف من ايه هو انا هضرك. انا خايفه عليك يا اهبل انت. وامك لما منعت البت دي خايفه عليك. انا قابلتها امبارح. قلتها هفضحك انتي وامك. ابعدي عن عماد.
اومال هي مجتش انهارده ليه مش كنتوا متفقين.
انا : هي مفيش غير مره واحده و امي قالت ليها نفس الكلام. وهي قابلتني على السلم امبارح و غصب عني بقا اتفقت معاها.
ام محمود : البت ممكن تلبسك يا مغفل. وهي قاعده تلف على دا و دا. مش ممكن تحبل من حد و تيجي تلبسك انت. وبعدين غصب عنك ليه. هو انت بتحبها ولا ايه.؟
انا : لا والنعمه. اقصد يعني. هي ضحكت عليا.
ام محمود : ينيلك. انت تعبان وهي قالت اما تهيجك وانت توافق. صح؟
انا : اه صح.
ام محمود : دا انت كبرت و بقيت شقى يا عماد . انا كدا ابقا اخلي بالي بقا وانا بغير.. زي ما لقيتك الوقتي قاعد قصاد الباب يا واد. (ضحكت)
انا : والنعمه ما اقصد. انا قعدت و مكنتش اعرف.
ام محمود : مالك يا واد انت خفيف ليه كدا. وايه يعني لما تبص. انت شاب* وانا فاهمه. هو يعني انا مش عارفه ان الباب مفتوح. ولا يعني اول مره اغير وانت قاعد عندنا. دا انا حتى عملت حسابي و مقلعتش كله. غيرت وانا لابسه القميص (ضحكت)
انا : انا مشفتش حاجه اصلا.
ام محمود : عليا الكلام ده. وبعدين هو انا كنت عريانه. ما انا لابسه القميص. وفيها ايه يا واد لما تبص. مش احسن ما البت دي تلبسك بلوة.
انا : مش هتكلم معاها تاني اصلا.
ام محمود : جدع وانا كنت ناويه اقول لأمك مش هقولها. انت الوقتي راجل و مينفعش اقول لأمك حاجه. المفروض دا سر بينا... صح؟
انا : اه صح.
ام محمود : و برضو طلوعك هنا واي كلام بينا سر. صح يا عماد؟
انا : اه طبعا. والنعمة ما اقول لحد ابدا.
ام محمود : جدع يا عماد. اوووف الجو نار. و المروحه عطلت.. والجلاييه دي بتحرر اكتر. انا بقعد بالقميص اللي انت شفته جوا دا في البيت.
انا : طيب انزل انا بقا علشان تاخدي راحتك و هبقا اجيلك يوم الاجازه لما اعرفها.
ام محمود : يبقا نازل للوسخه ساميه. انا عارفه انها واكله دماغك.
انا : والنعمه ابدا ولا لساني هيخاطب لسانها تاني.
ام محمود : اومال مستعجل ليه احنا فين و ميعاد رجوع امك فين؟
انا : علشان تاخدي راحتك والجو حر.
ام محمود : وايه المشكله ما انت شفتني بالقميص. هو يعني انا هتكسف منك يا عماد. دا انت متربي هنا. وبعدين ما انت شوفت خلاص.. هقوم اقلع الجلابية دي و ارجع كمل العصير ولا مش عاجبك.
انا : لا حلو قوي. هكمل.
(دماغي بدأت تلف وتدور هي عايزه ايه. وكلامها مش عارف أفهمه. يعني خايفه عليا فعلا ولا عايزه حاجه من تصرفاتها دي و الباب اللي سابته مفتوح و اللي هي هتعمله دلوقتي وانا قاعد يفكر ببص على باب الاوضه لقيته مفتوح على الآخر وهي بتقلع و وشها كمان ليا و مبتسمه لما بصيت و المفاجأة لقيتها بتقلع اللباس (الكلوت) و رمته على السرير. وجت ناحيتي و حلمات صدرها ظاهره من القميص و نص صدرها ظاهر غير الدراعات و نص رجليها من تحت. وجت قعدت جنبي و حطت رجل على الكنبه وقعدت بالجنب و نص فخدها ظهر وصدرها كأنه مكشوف معظمه.).
ام محمود : شفت بقا علشان تعرف اني عارفه ان راجل و كل حاجه بينا سر مرضتش اقفل الباب. واقفله ليه. هو انت غريب. دا انا متربي هنا يا عمدة. انت عارف الدور الاخير دا الشمس ضاربه فيه طول النهار و اي لبس بيحرر الواحده. عكس الراجل. ما تاخد راحتك انت متكتف ليه كدا. ولا اجيب ساميه تفكك (ضحكت)
انا : لا عادي. انا مرتاح.
ام محمود : انت باين مكسوف اما اقوم البس علشان تاخد راحتك.
انا : لا لا خليكي براحتك.
ام محمود : يعني مش عايزني البس ولا بتقول كدا وخلاص.
انا : لا خليكي الجو حر فعلا.
ام محمود : يعني كدا احسن ولا بالجلابيه.
انا : لا كدا احسن.
ام محمود : اومال حاطط وشك في الارض ليه. دا لسه بدري عقبال ما امك ترجع. اقعد برحتك وخلينا ندردش. لف وشك هو انا لازم اديك ضهري علشان تبص. (ضحكت)
انا : لا عادي انا مش عايز اضايقك بس. وتاخدي راحتك
ام محمود : يعني يهمك راحتي؟
انا : اه طبعا.
ام محمود : فيك الخير. الدور و الباقي على الحمار اللي اتجوزته. سايبني بالشهور. يادوب كام يوم كل كام شهر. يعني اعتبر مش متجوزه. انا وامك حظنا منيل في الرجاله. و ياريت لما يجي بيستر نفسه. وقال ايه راجل و متجوزه. بلا نيله.
انا : يمكن علشان ظروف شغله كدا.
ام محمود : وانا ست وليا حقوق. قلتله تعال شوف شغل هنا و سيبك من الشغل البعيد دا. يقولي فلوسه احسن. هو اساسا وهو هنا زي عدمه.
انا : زي عدمه ازاي.؟
ام محمود : ما تفتح مخك يا عماد.. (ضحكت)
انا : اه فهمت.
ام محمود : و لما انت فاهم بتتعب قلبي ليه. فتح مخك وبطل استعباط. قولي بقا احنا بقينا أصحاب. صح؟
اند : اه طبعا.
ام محمود: عملت ايه مع ساميه. احكيلي.
انا : عادي يعني. انتى اكيد عارفه.
ام محمود : يا واد ما تحكي بقا. اهو احنا بنتسلي و لسه بدري ولا مكسوف.* اصلي قعدت معاها و حكت ليا بس انا مش مصدقه.
انا : قالت ايه؟
ام محمود : انا عايزه اسمع منك. انا مش بصدق واحده زي دي. احكي بقا. ولا اقولك تعال نقعد في الاوضه على السرير. الجو هناك رطب شويه. و انا جسمي نار يا اخويا. قوم قوم. حتى افرد ضهري من التعب بتاع السوق.
(قمت معاها و راحت علي السرير ضهرها لضهر السرير و فردت رجل و رفعت التانيه زي المثلث. و وانا بلف بصيت من بين رجليها بطرف عيني شفت حته من كسها او شعر كسها وهي اخدت بالها و ابتسمت و فتحت رجليها اكتر وانا زبي بدأ يظهر تخت البنطلون القطن وقعدت على طرف السرير في الاخر )
هي : شوف الواد تحس انه قاعد غصب عنه. ما تلف و تديني وشك يا أخينا انت. (ضحكت)
انا : علشان بس تاخدي راحتك من غير ما تتحرجي
هي : يا اخويا خد راحتك انت. انا واخده راحتي على الآخر كأني قعده مع سناء ولا محمود. خد راحتك انت وبلاش كسوف. احنا أهل.. احكي بقا.
(لفيت وشي و بقيت قاعد تحت رجليها في آخر السرير شايف كل حاجه بين رجليها و بدأت اعرق و عيني تلف وتدور و كتل اللحم دي قدام عيني. والجو حر و جسمي نار.)
انا : طب اسألي انتي وانا اقولك حصل ولا ايه.
هي : اما اشوف اخرتها معاك. البت بتقول انك نمت معاها زي المتجوزين. صحيح الكلام ده ولا لعب و خلاص.
انا : لا صح.
هي : مكنتش اعرف انك شقي كدا. انا مكنتش واخده بالي منك. نسيت انك كبرت. يعني يا عماد انت عارف نوم المتجوزين ازاي.
انا : اه عارف. ليه؟
هي : يعني ركبت يا عماد. دخلت .
انا : اه زي ما اي واحد بينام مع مراته.
هي : دا قالت حاجات بقا انا مصدقتش كلامها.
انا : قالت ايه؟
هي : انك عملت زي الأجانب.
انا : ازاي ؟
هي : بيقولوا عليه لحس باين. صحيح.
انا : بصراحه اه عملت كدا.
هي : دا انت طلعت شقى قوي. و مقرفتش منها.
انا : لا
هي : يعني عجبك. و الطعم عادي.
انا : اه عجبني. طعمه مالح شويه بسيطه بس حلو.
هي : يا بختها بنت الوسخه. اهو الواحده متجوزة من سنين ولا عمرها جربت الكلام ده.
انا : نفسك تجربي.؟
هي : قوي. بس انت شايف ابو محمَود زي ما قلت ليك. و بعدين مش بيعمل الكلام ده. بيركب شويه و دقيقتين و بنام زي القتيل. عينك يا واد. عمال تبحلق ليه. ولا تكون مفكرني ساميه (ضحكت)
انا : خلاص ما انا قلت الف وشي. غصب عني عيني بتروح.
هي : ياواد بهزر معاك. انا عارفه اني كبيره و مليانه و معجبش الشباب اللي زيك.
انا : ازاي دا. انتى صغيره واحلى من ساميه مليون مره.
هي : يعني انا احلى من ساميه.؟
انا : اه طبعا بكتير.
هي : يعني عجبك.؟
انا : هو ايه.؟
هي : اللي عينك بتبحلق فيه ولا مش شايف حلو.؟
انا : مش شايف حاجه
هي : طب وكدا (لقيتها رفعت القميص علي بطنها و فتحت رجليها على الآخر و كسها كله ظهر قدامي)
انا : كدا شايف..
هي : عجبك ولا بتاع ساميه احلى.
انا : انتي احلى بكتير.
هي : طب يا ترى طعمه احلى ولا بتاع ساميه.
انا : معرفش دي. بس اكيد احلى عندك.
هي : يبقا كدا بتجامل وخلاص..
انا : ليه؟
هي : لأنك متعرفش انهي طعمه احلى و بتقول كلام وخلاص
زعلتني منك. انت بتراضيني في الكلام وخلاص.
انا : طب اعمل ايه ما انا قلت دي معرفهاش.
هي : طب ايه الحل. لازم تجرب يعني.؟ مينفعش تدوق بصابعك مثلا.
انا : ينفع
هي : طب ما تجرب يلا. لا مؤاخذة بقا مكنتش عامله حسابي. لو اعرف كنت هنتف الشعر.
انا : لا عادي انا عملت لساميه و شعرها كان كدا.
هي : طب هتحط صباعك برا ولا لازم يدخل جوا.؟
انا : اللي تحبيه.
هي : عادي بقا انت مش غريب. مفيش فرق بين جوا وبرا وبعدين احنا بقينا أصحاب و كل حاجه بينا سر. مش كدا يا عماد.
انا : مينفعش اصلا حد يعرف.
هي : جدع يا عماد. انا كنت عارفه انك راجل و جدع و تكتم السر. لو حد تاني أصلا عمره ما يدخل عليا ومفيش حد هنا. لكن انت مش غريب.. قرب بقا ولا مكسوف.
(قربت وهي فتحت رجليها اكتر و انا مديت صباعي ناحيه كسها وايدي كلها بتترعش وهي مبتسمه و بتضغط على شفتها بسنانها و تهز راسها لتحت كأنها بتقولي يلا المس كسي و فعلا لمست شعر كسها من فوق و هي اترعشت بعدت صباعي تاني لقيتها فتحت عنيها و كأنها متضايقه و تهز راسها علشان اكمل حطيت صباعي على طرف كسها من فوق و حسيت بسخونه المكان من الحر و من سخونة جسمها المليان باللحم اللي قافل على كسها معظم الوقت. ونزلت صباعي لتحت وهي غمضت عنيها و مسكت شفتها اللي تحت بسنانها بدأت انزل بين شفايف كسها و احس بالبلل على صباعي ونار كسها كأنه فرن لغاية ما وصلت تحت لفتحة كسها و بدأت أدخل صباعي و طلع منها اااه ولعت فيا وهي بدأت تمسك بزازها و تعصر فيهم بدأت اخد عليها اكتر ومبقاش فيه كسوف بدأت احرك صباعي جوا اكتر وهي بدأت تهيج اكتر.)
هي : اااه دخل صباعين علشان تعرف تدوق يا عماد دخلهم جوا خالص. غرقهم ااااه.
(بدأت ادخل صباعين فعلا وهي بدأت ترمي من كسها مايه كتير و بدأت احرك اسرع وهي هاجت علي الاخر لدرجة انها خرجت بزازها برا وبدأت تلعب فيهم وانا استغليت الحاله دي و نزلت براسي ناحيته كسها وبدأت اشم ريحة كسها و طلعت لساني وبدأت الحس)
هي : اوووف بتعمل ايه مش قلنا تدوق بصوابعك..
انا : ادوق كدا احسن..
هي : طب دوق براحتك انا مكنتش عايزه اضغط عليك. نار يا عماد. طفي النار دي بلسانك اوووووي ااااااااااه احححح الحس كسي يا عماد.. الحس كس خالتك ام محمود يا واد. اوووووي
(بدأت الحس براحتي و كسها زي الحنفيه غرقان و انا بلحس وادخل لساني و اعمل كل اللي انا عايزه َ. بقت تحت ايدي مش داريه باي حاجه غير كسها و لحمها المشتاق. رفعت ايدي و بدات امسك بزازها وابعد ايدها.)
هي : احححح عاوز تدوق دول كمان. دوق. كل حته عايز تدوقها دوق يا نور عيني.. اوووووي انا تعبانه قوي..
(قلعت لبسي و قلعتها القميص و بقيت فوق كتلة اللحم السخن و قربت منها و شفايفها و بدأت ابوس وهي لفت رجليها حوالين ضهري و تشدني على لحمها بدأت الحس رقبتها ونزلت على بزازها السخنه الكبيره وجسمها كله عرقان وانا عرقان من الحر وبدأت الحس في كل حته فيها و امص حلمات صدرها و نزلتا على بطنها الكبيره و الحس قلبتها على بطنها و رفعت طيزها الكبيره قدامي وبدأت اعصر لحم طيزها و ابوس فيهم و الحس من ضهرها وانا نازل لطيزها ولساني حولين خرم طيزها وشعر طيزها لازق على لحمها من السخونه)
هي : اححخخخ اضرب على طيزي قوي بعبص والحس.. عايزه اتناك يا عماد ااااااااه. هموت ااااااااه لسانك يتلف في حرير. اوووووي بعبص طيزي وكسي.. جسمي نار.. اووووف عليك.. نيكني يقل مش قادره.. ركبه من ورا في كسي و ازرع وانتقم.
(وقفت وراها و حطيت زبي على كسها من ورا و بدأت أدعك شفافيه كسها وهي بترجع بجسمها عايزه تدخل زبي جواها و بدأت ادخل زبي في كسها من ورا)
هي : احححح وحشني النيك قوي.. اااااه نيك قوي يا عماد. انت كنت تايه عن بالي فين. اخخخخ كسي.. ارزع جامد في كسي من جوا. بياكل فيا. آآآآآآه.. استنى انام على ضهري مش قادره. انا جسمي تقيل يا اخويا.
(لفت نفسها و السرير كله بيتهز من كتل اللحم الطري اللي بيترج عليه. و نامت على ضهرها و فتحت رجليها و بتبص على زبي و مدت ايدها تمسكه)
هي : اهو كدا اسمه زب واقف و شادد نفسه. يحميك لشبابك يا عماد. ركبه بقا في كسي. ونيك بسرعه حكه جامد في كسي من جوا. المره الجايه هنتف و اروق خالص. انت عارف ابو محمود مش بيجي الا كل فين وفين علشان كدا مش بشغل بالي. لكن خلاص بعد كدا هعملك كل حاجه بس انت تيجي تزورني يوم اجازتك. لو عايز يعني..
انا : يوم الاجازه الجاي هجيلك من بدري.
هي :عجبتك يعني ولا مره والسلام.
انا : لا مره ايه. انا معاكي علطول.
هي : طب يلا دخل الحلو دا في كس خالتك ام محمود يا واد. البت زمانها جايه. و لو شافت هتعمل فيلم... ايوا كدا دخل كمان اااااااااااااااه قوي.. نام عليا كدا اووووف.. ارزع بقا جامد لأني تعبت وانت كمان شكلك عايز تجيب اااااه نيك قوي اوووووي يا كسي.. كمان اسرع يا عماد. نيك اسرع اااااااااااااااه ااااه هيجوا اهم. اهم اااااااااااااااه اوعي تنزل جوا كسي. هاتهم على بطني هنا.. اوووووف كمان اااااااااااااااه اممممممم امممممم.
(نزلت هي وانا قعدت انيك دقيقه لغايه ما بقيت مش قادر و طلعت زبي و نمت على بطنها احكه فيها و نزلت وانا نايم فوقها... و اترميت جمبها..
هي : دا انت طلعت حكايه يا واد يا عماد. كنت فين من زماان..
انا : موجود اهو تحت نظرك.
هي : عجبتك ولا انت بتحب الأجسام القليله.
انا : لا عجبتيني قوي. بس كنت محرج منك اول ما طلعت.
هي : انا من اول ما انت دخلت و انا في دماغي اني اخليك تنكيني بصراحه. وعارفه انك جدع و مش هتقول لحد لأننا اهل. صح كدا يا عماد.
انا : مينفعش اصلا اتكلم مع حد في حاجه زي كدا. وانتي كمان متقولش لحد. امي لو عرفت هتعمل مصيبه.
هي : يعني انا هروح اقول لحد. انا بخون جوزي و عماد بيجي ينيكني بقا دا اسمه كلام.
انا : ممكن تقولي كلمه غصب عنك. بس انا واثق فيكي. هقوم امشي انا بقا.
هي : ماشي يا نور عيني. هات بوسه بقا من شفايفك الحلوه دي قبل ما تمشي و تسيبني.. و المره الجايه هظبط حاجه بس راسي كدا واقولك عليها...
(بوستها و نزلت بسرعة دخلت الحمام و استحميت و قعدت مش مستوعب اللي حصل... ويا تري فيه ايه تاني مستخبي)
نكمل في الجزء الجاي..
������الجزء الثالث ������
بعد ما نزلت من عند ام محمود و قعدت افكر هل امي هتعمل مع علي صاحب الشغل الجديد زي ما عملت مع سيد صاحب السوبر ماركت. اكيد هتعمل لان فيه فرق كبير بين الاتنين يخليها توافق. وتكون مبسوطه كمان لأنها هتطلع بفلوس كتير. بس خفت تعرف انه بينيكني و تعرف القصه كلها. هيكون شكلي قدامها ايه. انا غلطت اني وافقت عاطف من اول مره ينَيكتي فيها..بس انا كنت تحت التهديد. قعدت افكر وعدي اليوم و نزلت انا وامي نروح المعرض..
امي : ايه دا يا واد يا عماد. دا حاجه عاليه قوي. انت وصلت للشغل دا ازاي.
انا : كنتي معدي و سألت و فيه واحد قالي المعرض عايز واحد يشتغل. روح واسأل هناك روحت و قالوا ماشي.
هي : جدع يا عماد. نقابل الراجل و تحافظ بقا على شغلك و تلتزم. أما نشوف هيديلك كام.. يلا ادخل بقا انت عارف المكان.
(دخلت انا وهي و قعدنا برا و شويه و دخلنا لعلي صاحب المعرض)
على : اهلا وسهلا اتفضلوا. نورتيني يا ست الكل. عامل ايه يا عماد.
انا : انا تمام بخير.
امي : دا نورك يا بيه. يسلم لسانك و ذوقك. عماد قالي انك عايز تشوف حد مع أهله. جيت معاه.
على : مكنتش اعرف ان مامتك صغيره كدا يا عماد. انا احسدك عليها.
هي : تسلم. كلك ذوق. أصل عماد ملهوش غيري.
على : وعماد وانتي في عيني يا ام عماد. اعتبري عماد له انتي و انا من هنا ورايح.. واي حاجه تحتاجيها تيجي علطول من غير ما تقولي لعماد حتى.. ما تعملنا حاجه نشربها يا عماد. انت بدأت الشغل خلاص..
انا :حاضر.
(دخلت الاوضه اعمل اللي طلبه و حطيت ودني على الباب اسمع بيقول ايه لأمي.)
على : انا قلت برضو عماد طالع حلو لمين اكيد ليكي. بس مكنتش اعرف انك لسه صغيره و جميله كدا
امي : تسلم يا بيه. كلك ذوق. كتر خيرك
على : انا كل حاجه عندي حلوه وتعجبك. سمعت انك شغاله في عياده..
امي : اه. هنعمل ايه الظروف صعبه. وانا معايا أتنين في رقبتي.
على : بتاخدي كام في الشهر.
امي : الف جنيه على شغل البت فاطمه و كان شغل عماد بيكفونا بالعافيه.
على : الف جنيه في الشهر على الجمال دا كله و القمر دا كله. المفوض الف جنيه في الليلة.
هي : ليه يا بيه هشتغل رقاصه (ضحكت)
على : لا تشتغلي معايا.
هي : ياريت. اهو عماد معاك ابقا خلي بالك منه و أكرمه.
على : وانتي مش عايزه تشتغلي عندي في يوم اجازتك.
هي : مش فاهمه.
على : عندي شقه كدا بتحتاج حد يهتم بيها يوم في الاسبوع او يومين. ايه رايك. وعماد انا هديله قد مرتبك يا ستي. انتوا دخلتوا قلبي انتوا الاتنين وانا احب ابسط حبايبي طالما هيبسطوني. قلتي ايه؟
هي : مش فاهمه
على : انتي فاهمه و عارف انك لماحه. يعني الشقه فاضيه و محتاجه ترتيب و تنضيف فاهمه انتي؟ . و برضو زي ما تحبي لو مش عايزه خلاص.
هي : طب عماد هيعرف؟
على : ملكيش دعوه بعماد. انتي هتاخدي رقمي و ترني عليا ليلة يوم الاجازة و انا هقابلك في اي مكان علشان اعرفك مكان الشقه. وعماد انا عند وعدي. هياخد الف جنيه. وانتي صاحبه القرار.
هي :هفكر وارد عليك. بس اكتب لي رقم تليفونك.
على : زي ما توقعت انك ست ذكيه و بتفهمي الكلام و عايزه مصلحتك. خدي دا الكارت بتاعي. ودي حاجه كدا حلاوة زيارتك يا جميل.
هي : هو انا عملت حاجه. دا كتير. متين جنيه مره واحده. كتير يا بيه.
على : انا بدي لكل حاجه قيمتها.. مستني تليفونك.
امي : هكلمك من تليفون الشغل. هقوم بقا علشان اتاخرت.
على : استنى اشربي حاجه.
(خرجت ومعايا العصير و القهوه)
امي : لا علشان الحق الشغل. خلي بالك من البيه يا عماد واوعى تزعله. واسمع الكلام..
انا : حاضر يا أمه.
(خرجت امي و لقيت على واقف ورا ضهري لازق فيا من ورا)
على : مش قلتلك انا بعرض بس. و اللي بعرض عليه يوافق او يرفض. اهي قبلت وفرحانه و بتوصيك عليا كمان.
انا : هي حره. براحتها.
على : شاطر يا عماد. انت بقا ليك يوم في الأسبوع تختاره و امك ليها يوم تختاره. اي يوم إضافي ليك هيكون خارج المرتب بتاعك. شايف انا منظم و عادل ازاي.
انا : يوم الاجازه بتاعتي امتى.؟
على : خليك يوم السبت الاجازة بتاعتك انا بكون اجازة. و يوم الدلع الحد اول ما ارجع. قلت ايه.
انا : ماشي تمام.
على : اعمل حسابك كل يوم حد تنضف نفسك و تستحمي كويس. عايز تيجي بدري و تعمل الكلام ده هنا في الحمام دا. مفيش مشكله. روح اعملي قهوة علشان دي بردت.
(اداني بعبوص وانا ماشي و رحت عملت له القهوة و فضلت انضف والمع العربيات و خلصت اليوم و روحت وانا مروح في طريقي عديت على فاطمه و كانت يادوب بتلم حاجتها وروحنا)
فاطمه : ادينا وصلنا. عملت ايه انت وامك.
انا : راحت معايا وقعد معاها يعاكس و يتكلم و اداها فلوس زيي و اتفق معاها بكلام مش واضح بس هي فهمت الموضوع و اخدت تليفونه.
فاطمه : عارفه انها هتوافق. دي بتموت في الفلوس. و هتعرف تحلب الراجل.. انت متضايق ولا ايه.
انا : مش عارف بس انتي مش متضايقه يعني ان امك تتناك من راجل غريب.؟
فاطمه : بص يا عماد. دا حالنا و دا نصيبنا. امك اكيد يعني مش قاعده كل السنين دي محدش لمسها. اكيد نامت مع حد وانت عارف ومتأكد. ايه الجديد غير انه هيبقا فيه فلوس ليك وليها. انا هفضل وراها لغايه ما تجهزني للجواز. كبر دماغك انت.
انا : وانا كمان متضايق انه يعرفني انه هينيك امي. و كمان هينيكني يوم في الأسبوع. مش عارف اعمل ايه.
فاطمه : استحمل بقا علشان نلاقي فلوس لجهازي..
انا : وانا مستفيد ايه من الموضوع كله.
فاطمه : ما انا بدلعك ولا مش مكفيك. (ضحكت)
انا : انا عايز امسك عليه حاجه واخليه ميطلبش مني انه ينيكني. امك بقا هي حره.
فاطمه : اصبر. فيه واحده زبونه عندي جوزها ظابط. ممكن ينفعنا في الموضوع دا.
انا : لا ظابط ايه دا تبقا فضايح.. مش هينفع.
فاطمه: يا عبيط هو احنا هنروح قسم ولا محكمه. لا. هو هيهدده ان عمل معاك حاجه هيبهدله. بس كدا ممكن يطردك من الشغل.
انا : لازم امسك عليه صور زي ما هو عمل. بس اجيب كاميرا منين. وهصور ايه.
فاطمه : مش بتقول عاطف اللي عرفك عليه. يبقا اكيد بينيكه هناك برضو. الكاميرا دي أمرها سهل. فيه بت معايا عندها. بس انت لازم تعرف تشغلها في الوقت المطلوب. يكون هو و عاطف مع بعض. ايه رايك.
انا :فكره حلوه بس انا هعرف اشغلها ازاى. و هنعمل نسخه ازاي.
فاطمه : سيب عليا كل دا. انا هتعلم اشتغل عليها و اعلمك يوم الاجازه بتاعتي. بس هحتاج فلوس اجيب ليها اي حاجه قصاد انها تسيب الكاميرا كام يوم.
انا : ما انتي معاكي مية جنيه. واخده مني اول امبارح
فاطمه : لا يا حبيبي دا اتفاق و دا اتفاق وانت كمان خدت زياده. لما عملت معاك كل اللي حصل. (ضحكت)
انا : ماشي خلاص. عايزه كام
فاطمه : خمسين جنيه.
انا : ليه كل ده. عشرين حلو.
فاطمه : خلاص اتصرف انت.
انا : خلاص بس انا اجازتي السبت.
فاطمه : يوم اجازتي انت ترجع بدري شويه و اعلمك. هات بس الفلوس
( وفعلا اتفقنا على كل حاجه. و عدت الايام و جه السبت يوم اجازتي لقيت امي متأخره في النزول.)
انا : انتي مش راحه الشغل ولا ايه.
امي : لا راحه مشوار مهم. مصلحه كدا
(عرفت انها هتقابل على انهارده. لبست عبايه جديده و مظبطه وشها و نزلت. و انا قعدت افكر اروح لام محمود ولا ايه. شويه ولقيت الباب بيخبط)
انا : اهلا ازيك يا ام محمود.
هي : انا واقفه فوق السطح لقيت امك وفاطمه نزلوا و انت لا. قلت دا يوم اجازتك
انا : اه انا خليت السبت اجازتي.
هي : زعلانه منك يا عماد. مش انت متفق معايا انك هتعرفني. انا كل يوم بصحي اشوف انت نازل ولا ايه علشان اعرف.
انا : معلهش انا كنت هطلع ليكي دلوقتي و انا برجع مع فاطمه كل يوم معرفتش اعرفك.
هي : يعني هتطلع عندي.
انا : لو انتى مش وراكي حاجه.
هي : ولو ورايا الديوان. دا يوم في الأسبوع أفضى نفسي علشانك يا قلبي. انا هطلع واستناك هسيب الباب موارب علشان متخبطش و ادخل واقفل وراك علطول.
انا : ماشي طالع وراكي..
(طلعت ام محمود. وانا قعدت افكر يا ترى امي هترجع امتى. وحاسس بغيره عليها. من يوم ما حصل بينا اول مره. وهي مش بتلمح حتى بأي حاجه كانها مش عايزه نكرر تاني. مش غيرة واحد على امه اللي راحه تتناك من واحد زي على. لا اشمعني على وانا لا... فتحت الباب و بصيت على السلم و طلعت لشقه ام محمود وانا طالع لقيت باب شقه ساميه تحت بيفتح . حاولت اطلع بسرعه لكن لقيت صوت سعاد ام ساميه)
سعاد : ايه يا عماد مش تقول صباح الخير ولا احنا مش قد المقام. لا انت ولا امك بقيتوا تسلموا حتى فاطمه مبقتش تسأل َ
انا : ازيك يا خالتي سعاد صباح الخير.
سعاد : صباح النور يا حبيبي. الا انت طالع فين كدا.
انا : انا طالع فوق السطوح اشم هوا.
سعاد : سطوح ايه في عز الحر دا يا عماد. ومن امتى بتطلع فوق السطوح. دا حتى معفن. ولا يكونش ليك حد فوق طالع تقعد معاه.
انا : لا حد مين يعني. انا بس اجازة و قلت اطلع اطل فوق كدا
سعاد : انت بقيت بتطل كتير يا عماد. من المنور و من السطوح (ضحكت)
انا : منور ايه.
سعاد : طب تعال طالما انت اجازة عايزه منك خدمه. و اقولك على موضوع المنور.
انا : عايزه طلب من تحت؟
سعاد : من تحت و من فوق يا عمدة تعال ادخل مفيش حد هنا َ(ضحكت)
( دماغي قعدت تلف وتدور. ام محمود مستنيه اطلع ودي طلعت منين معرفش. وامي ممكن ترجع في اي وقت. وهي عايزه ايه و عماله تتشرمط في كلامها معايا. وهي مومس كبيره مش قدها. ممكن تكون عامله لعبة مع بنتها عليا.)
سعاد : سرحان في ايه يا عماد. مالك كدا قلقان.
انا : لا مفيش حاجة. اومال فين ساميه.
سعاد : ولا اعرف يا اخويا البت دي حبلها فلت خالص. راحت في السكه اللي ملهاش اخر.. البيت من غير راجل ملهوش حاكم
انا : طب انتي عايزه خدمة ايه مني علشان ممكن امي ترجع في اي وقت و تسأل عليا..
سعاد : امك لسه نازله يا عماد. لو عايز تمشي قول عايز امشي.
انا عايزه اخد وادي معاك في الكلام.
انا : لا مش عايز امشي انا بس بعرفك. عايزه خدمه ايه.
سعاد : انا عارفه انك نمت مع البت ساميه
انا : نمت ازاي يعني.؟
سعاد : يعني نكتها يا عماد. هي بتقولي كل حاجه متخفش. وانا مبسوطه منك انك بتنكر. مع انها مبقتش فارقه خلاص. هي خلت سمعتها في الطين.. وعارفه ان الشرموطه اللي فوق وقفتها و هددتها تقول لأمك.. و شفتك وانت طالع فوق المره اللي فاتت وسمعت كل حاجه.
انا : سمعتي ايه.؟
سعاد : طلعت وقفت ورا الباب وسمعت كل اللي دار. وهي وقعتك ازاي.. وشوفتها وهي نازله عندكم من شويه و هتموت و تطلع عندها. لغاية ما قفشتك قبل ما تطلع. (ضحكت)
انا : يعني ايه الخدمه برضو مش فاهم.
سعاد : انا بس كنت عايزه انصحك. الست دي بتعمل أعمال و سحر ممكن تعملك حاجه غير انها متجوزه و لو حد عرف هتبقا مشكله كبيره. وانا ميخلصنيش اشوفك بتقع كدا و اسيبك.
انا : والعمل ايه.
سعاد : متروحش عندها تاني.. و بعدين دي زي الجاموسه الحبله. عجبك فيها ايه.
انا : الموضوع جه صدفه و انا مكنش في دماغي حاجه.
سعاد : ما انا سمعت كل حاجه بودني و لولا انك معاها كنت عملت فضيحه للمتناكه دي.. بس قلت ميصحش علشان خاطر عماد. ونزلت. لقيتك اتأخرت عرفت انها وقعتك.
انا : طالما انتي مش هتقولي لحد يبقا محدش هيعرف. ايه المانع اني اروح ليها.
سعاد : شوفت كلامي اهي شكلها سحرتلك. انت عاجبك فيها ايه. ما تشوف حد تاني. بلاش الست دي.
انا : زي مين يعني.
سعاد : امك منعتك من ساميه مع اني قلت كويس انها مع عماد و احنا عشره و احسن ما تمشي تلف كدا. بس انا ممكن اخليك تقابلها هنا. علشان لو امك طبت تبقا في الأمان.
انا : هي دي الخدمه. اني انام مع ساميه علشان تبطل لف مع حد تاني.؟
سعاد : لا دي الخدمه اللي هعملها ليك. انما انا عايزه خدمه تانيه
انا : ايه هي.؟
سعاد : وانا بقول عليك دماغك مفتحه وبتفهم.. كلك نظر بقا.
انا : مش فاهم.
سعاد : الجو حر يا عماد (ضحكت)
(فهمت انها بتتريق على ام محمود و الخدمه اني اعمل معاها زي ما عملت مع ام محمود. و فعلا لقيتها بتقلع القميص البيتي ولابسه تحته قميص نوم ستان احمر.)
سعاد : ايه. الجو حر و لا مليش نفس (ضحكت)
انا : لا براحتك. انتي في بيتك.
سعاد : احنا محتاجين راجل يا عماد انا وبنتي. ابوها مات من صغرها وانا مشيت في البطال و البت مبقدرش اقولها عيب. انت اللي هتشكمها.
انا : انا معرفش اعمل الكلام ده. أشكمها ازاي هو انا اخوها ولا ابوها.
سعاد : ما تتجوزها يا عماد كدا كدا. ورقتين عرفي وهي هتحس انها متجوزه و خلي الورقتين معاك كمان. وهي هتبقا تحت طوعك
انا : لا انا معرفش ادخل نفسي في كلام زي كدا معلهش يا ام ساميه معرفش اعمل كدا
سعاد : طب خلاص خلاص. انا كنت بعرض عليك وخلاص. بشوقك. طب وموضوع الحر.
انا :ماله.؟
سعاد : انا باين مش داخله دماغك.
انا : ازاي ؟
سعاد : برضو عمال تستعبط زي ما عملت مع الشرموطه فوق.
انا : ما تقولي أنتي عايزه ايه.
سعاد : الاوضه جوا جوها حلو. ما تيجي ندخل.
انا : ماشي
سعاد : سمعت عنك كتير.
انا : سمعتي ايه.
سعاد : طب تعال اقعد على السرير تحت المروحه.. ايوا كدا. اقصد سمعت اللي عملته مع ساميه. طلعت مجرم. (ضحكت)
انا : هي قالت ايه؟
سعاد : بتقولي كل حاجه حتى موضوع المنور قالته. و مرضتش اشتكي لأمك قلت يا سعاد عماد جدع و مش غريب و امه هتزعله. بس هي لسانها مسحوب منها و قالت لفاطمة. عرفت بقا اني قاعده هنا و عارفه دبة النملة. وبعدين لما انت تعبان قوي كدا ما تقول. مش تروح تنجس نفسك مع عاطف الخول.
انا: عاطف ايه.؟ ماله؟
سعاد : برضو هتعمل فيها عبيط. انا مفيش حاجه بتحصل في السكن هنا ولا في الحته معرفش عنها حاجه.. مهما كانت واظن انت واخد بالك وبلاش تفسير.
انا : موضوع عاطف دا..
سعاد : عارفه يا قلبي. عارفه انه ضحك عليك و انت مكنتش عايز. بس انت غلطان. كنت زعقت و لميت الناس و كانت الناس هتقول انه بيرمي نفسه عليك. لازم تشغل مخك وسط العالم يا واد. مش هتسلك انت كدا.
انا : يلا الواحد بيتعلم. بعد كدا هعمل حسابي في كل حاجه.
سعاد :جدع و خليك معايا و انا احل ليك اي حاجه
انا : اخليني معاكي ازاي؟
سعاد : مش قلتلك فتح مخك.. انا دخلتك هنا و دخلتك الاوضه هنا ليه؟
انا : علشان انام معاكي صح؟
سعاد : وايه كمان؟
انا : مش عارف
سعاد : و تهدي البت ساميه من المشي البطال دا.
انا : واعمل الكلام ده ازاي.
سعاد : هخليك تقابلها بكيفك. و فيه موضوع تاني
انا : ايه هو؟
سعاد : كانت فاطمه هتاخدها معاها الشغل بس بعد موضوع امك والكلام ده قالتها مش هاخدك معايا. انت تخلي فاطمه تاخدها معاها. واخر حاجه. انك تقولي على كل حاجه تعرفها. وانا هسكت عن أي حاجه اعرفها و اعرفك اي جديد. قلت ايه؟
انا : موافق.
سعاد : لو مش عايز تنام معايا قول. الموضوع دا مش بالعافيه. لازم يكون ليك شوق..
انا : لا انا عايز. ما انا دخلت وعارف اننا هنوصل لهنا.
سعاد : ولا يمكن كيفك بقا النسوان التخينه (ضحكت).
( سعاد نسخه من ساميه بس طبعا فارق السن واقصر شويه غير ان بشرتها اغمق من ساميه. ميزه سعاد ان طيزها مقلوبه لورا تحس وهي ماشيه انها موطيه لقدام. غير عنيها اللي كلها جنس. بيتقال عليها كلام كتير لأنها عايشه مع بنتها لوحدهم لكن انا مشفتش اي حاجه بعيني).
انا : هي بصراحه هيجتني قوي يومها مقدرتش أرفض..
سعاد : انا سمعت لغايه ما قالت تعالي ندخل الاوضه وعرفت انها ناويه ومش راجعه. قولي بقا عملت ايه جوا
انا : قالت على موضوع ساميه و ان ساميه حكت ليها و بدأت تسألني عن مين كسه احلى هي ولا ساميه و عرفت اني لحست كس ساميه وقالت طب اعرف منين طعم كس مين احلى و من هنا بدأ الموضوع
سعاد : قعدت تلف عليك علشان تلحس كسها. لما البت قالت ليها اتهبلت و عايزه تجرب. عندها حق انا لما ساميه قالت مصدقتش. انا عمري ما جربت انا كمان.
( وبدأت ترجع ضهرها ورا و تفتح رجليها برضو بس لابسه كلوت احمر و بترفع القميص عن افخادها بشكل يهيج كدا.)
انا : هو دا اللي حصل بس علشان خاطري الكلام ده يفضل سر. امي لو عرفت الحوارات دي هتبقى مصيبه.
سعاد : انا عايزه اجرب انا كمان ولا مش على كيفك.
انا : لا مين قال كدا.
سعاد : ما انا واحده نايمه قدامك و مشفتش منك اي حاجه. ولا انا مبعرفش اهيج. طب استني اقلع الكلوت يمكن كسي يجيب نتيجة. و كس نضيف مش زي المره الموموس اللي فوق. اصلي عارفه انها مش بتنضف نفسها الا اما المحروس يجي. لكن شوف بقا واتفرج..
( لقيتها رفعت القميص خالص و بدأت تقلع الكلوت و تقولي شد. وبدأت اشد من رجلها و كعب رجليها عليه حنه و بدأت ابص على كس ناعم زي الشمع بيلمع في النور من البلل اللي عليه. قربت منها و فتحت رجلها و بدأت أقرب من كسها واشم فيه و اقرب بلساني و بدأت ادوق عسل كسها وهي بتشهق و بدأت تقلع القميص و السنتيانه و انا بلحس و بنيك كسها بلساني لقيتها بترفع راسي لفوق على بزازها. أكبر حلمة شفتها من بين امي و فاطمه و ساميه و ام محمود. طويله وعريضه. بدأت امص وارضع بزازها و هي بتحسس على ضهري و بترفعني من دراعي عليها فوق و عنيها الواسعه بالكحل التقيل كلها هيجان و شفايفها بتعمل حركات تهيج و لقيتها بتشدني و تبوس بعنف وايدها بتمسك زبي وتدخله في كسها).
سعاد : نيكني بقا علشان محتاجه. كسي تعبان قوي يا عماد. عايزاك تبقا راجل ليا ولبنتي أحنا مقطوعين. اوووووي آآآآآآه قوي يا واد نيكني قوي آآآآآآه النيك احلى حاجه في الدنيا اوووووف
( قعدت ادخل في كسها وانيك فيها وهي تبوس في وشي ورقبتي و كتفي وصدري و تلف رجليها حوالين جسمي و تضغط على كسها بجسمي... شويه و رفعتني ونامت على جنبها ورفعت رجلها و انا نمت وراها و اول مره اعمل الوضع دا ومش عارف ادخله كويس بس هي مسكت زبي من ودخلته وكل ما يفلت تمسكه وتدخله و لفت ايدها على طيزي تضغط علشان ميخرجش. فضلت انيك فيها دقايق لغايه ما لقيتها بتصرخ و تقولي يلا يلا. و مقدرتش امسك نفسي و نزلت في كسها من جوا.. و اترميت على ضهري مش قادر. وهي مسكت الكلوت و تمسح كسها و تحزق و تمسح)
سعاد : ينفع اللي عملته دا. بتنزل جوايا يا عماد. وانا مفكره انك فاهم. اوعي تكون نزلت في ساميه.
انا : لا منزلتش. انا مقدرتش امسك نفسي وانا على جنبي. هو انتي ممكن تحبلي؟
سعاد : اه ممكن. انت مش عارف تشده قبل ما تجيب يا عماد. المصيبه بقا لو حصل. هنعمل ايه.
انا : انتي هتخوفيني ليه. ما انتي مسحتي اهو.
سعاد : حد عارف نزل جوا قد ايه انت لسه شاب و لبنك كتير و سريع. انا اساسا خايفه انك تكون نزلت في ساميه. ولا ام محمود. بس صحصح اهي الشرموطه دي متجوزه لكن انا وبنتي هنعمل ايه. ليه كدا يا عماد.
انا : منزلتش في ساميه والنعمه. انتي اول واحده انزل فيها. انا قايم ماشي.
سعاد : اه ما انت لو حصل هتسيبني و تخلع. شاطر بس تنزل جوا. انا لو اعرف انك غشيم كنت شديته برا.
انا : طب والعمل نعرف منين ان حصل ولا ايه.
سعاد : يعني لو حصل هتعمل ايه.
انا : متقوليش كدا مش هيحصل حاجه.
سعاد : لو حصل. هتبيعني و تسيبني مع اللي في بطني؟
انا : يووه انا غلطان اني جيت اصلا. يبقا انتي قاصده تعملي كدا.
سعاد : طب اقعد اتنيل يا مدهول. انا واخده وسيله اصلا (ضحكت)
انا : وسيله ايه؟
سعاد : يعني مانع للحمل يا مغفل (ضحكت)
انا : اومال قعدتي تخوفي فيا ليه كدا. حرام عليكي.
سعاد : علشان اعلمك تمسك نفسك يا غشيم...
انا : حرام عليكي بجد.
سعاد : المهم الاجازه بتاعتك السبت. اعمل حسابك السبت الجاي من بدري بقا و هظبط ليك الجو. هتلاقي ساميه هنا. ماشي؟
انا : ماشي
سعاد : وتكلم فاطمه بقا على شغل ساميه معاها.
انا : ماشي. همشي انا علشان امي زمانها رجعت..
سعاد : ماشي يا راجلي (ضحكت)
(طلعت فوق و فتحت الباب وشويه لقيت الباب بيخبط)
ام محمود : انت كنت فين. مطلعتش ليه. لو مش عايز قول بس متسبش الناس تتعشم فيك انا : انا رحت مشوار ضروري نسيته كانت أمي قالت لي عليه. و معرفتش اطلع اقولك.
ام محمود : طب تعال يلا فوق.
انا : خليها يوم تاني بقا اصل امي زمانها راجعه. راحت مشوار وممكن ترجع.
ام محمود : براحتك. بس انا كدا فهمت. ومش هرمي نفسي تاني عليك. سلام..
(قعدت افكر. اعمل ايه في كل اللي حواليا دا و ظهر مره واحده. دخلت استحميت و نمت و صحيت على صوت امي.)
امي : واد يا عماد انت نايم لغايه دلوقتي. مرحتش عند عمك ليه.
انا : مليش مزاج. انتي كنتي فين.
امي : هو انت هتحقق معايا ولا ايه. انت من امتى بتسأل.
انا : انا بسأل عادي يعني. يوم اجازتك بتروحي السوق. انهارده مش راحه السوق.
امي : ملكش دعوة.. انا جبت اكل من برا وانا راجعة. ياريت يطمر فيكم
انا : مالك يا أمه مخنوقه ليه. مش طايقه حد..
امي : مفيش حاجه. قوم كل يا بني. قوم.
انا : هو مش انتي قلتي مفيش بينا أسرار. انتي متغيره معايا ليه.
امي : عماد انا مش ناقصه. سيبني في اللي انا فيه.
انا : حاضر يا أمه. براحتك. هتغدي معاكي و مع فاطمه لما ترجع.
امي : انا اتغديت و اختك لسه شويه عليها قوم انت اتغدى.
(قمت اتغديت و استغربت من امي. مخنوقه ومش طايقه نفسها هو عمل معاها ايه. جه في بالي انه ممكن يكون عمل معاها زيي و صورها وعلشان كدا مخنوقه. اصل مش معقول تكون مخنوقه انه نام معاها وهي راحه وعارفه كويس هيحصل ايه. ازاي مجاش في بالي حاجه زي دي. شويه وفاطمه رجعت و امي كانت نامت وقفلت علي نفسها)
فاطمه : فيه ايه مالك ضارب بوز ليه.
انا : امك راحت انهارده لعلي.
فاطمه : وايه الجديد ما دا معروف انه هيحصل
انا : راجعه مش طايقه نفسها و قفلت على نفسها.
فاطمه : ليه هي عارفه انه غرضه كدا
انا : دا اللي انا مستغرب ليه. فكرت انه ممكن يكون عمل معاها نفس الفيلم. صورها و هددها بيه.
فاطمه : اه صح. مجاش في بالي الموضوع دا. وايه العمل.
انا : مش عارف. بس لازم نعمل اللي اتفقنا عليه. انا عرفت ان عاطف بيجي كل اسبوع يوم التلات.. هظبط انا مكان يتحط فيه الكاميرا من غير ما حد يشوفها و نعمل اللي اتفقنا عليه
فاطمه : البت هتجيب الكاميرا بكرا و تعلمني عليها. وانا اجازتي التلات. بص. يبقا اعلمك عليها الاتنين بالليل قبل ما تنزل الصبح. اتفقنا؟
انا : تمام. اتفقنا.. فيه حاجه عايزها منك تاني
فاطمه : انت اتجننت ولا ايه. امك جوا.
انا : يا بنتي امي ايه و اتجننت ايه. دا طلب تاني.
فاطمه : أنجز عايزه اتغدى و استحمي.
انا : انتي كنتي وعدتي ساميه انك هتشغليها في الكوافير معاكي؟
فاطمه : اه مين اللي قالك. ااااه صح.. انهاردة اجازتك. الشرموطه طلعت عندك هنا.
انا : يا بنتي ولا شفتها. دا امها اللي كلمتني وقالت الظروف وحشه و انا عارفه انها مزعله فاطمه. وطلبت مني اكلمك تاخديها معاكي.
فاطمه : انسى اني اخد الوسخه دي الشغل. مع انهم عايزين وحده تشتغل اخر النهار.
انا : علشان خاطري يا فاطمه. امها كانت بتترجاني وتقولي الظروف. معلهش سامحي المره دي. ولو حصل اي حاجه انا اللي هقولك اعملي اللي تحبيه..
فاطمه : غريبه يعني. سعاد توقفك و انا لا. ما كانت قالت ليا مباشر.. وانت يعني مصمم ليه. الموضوع فيه سر. لما ابقا اعرفه ابقا أوافق ولا أرفض.
انا : هقولك بعدين.
فاطمه : يبقا ردي بعدين برضو. ارحمني بقا انا جعانه و حرانه.
(دخلت استحميت و اتغدت و اليوم عدي و انا رحت الشغل و رايح مخنوق ان علي المفروض ينيكني انهارده و انا مبقتش طايق شكله من اللي عمله. بس جه و مطلبش مني حاجه و قام مشي. قلت كويس.. وقالي لو عايز تروح بدري روح لاني مش راجع انهارده.. وانا ما صدقت قفلت المكتب بتاعه و سلمت المفتاح و روحت وانا مروح قابلت عاطف)
عاطف : عامله ايه يا عروسه. اخبارك مع العريس.
انا : كويس انت فينك مش بتيجي يعني.
عاطف : انا جاي يوم التلات. اعمل حسابك اني بجي يوم التلات علطول. ولا عايز تشفط الراجل لوحدك.
انا : لا يا عم تيجي و تنور..
عاطف: انت راجع بدري ليه.
انا : لا انا رايح اجيب حاجه و راجع. عايز حاجه؟
عاطف : لا يا عروسه بالسلامه.
( قلت فرصه اتسحب من غير ما حد يشوفني واطلع لام محمود علشان متزعلش مني. وبصراحه انا ارتحت معاها اكتر من سعاد. اللي معرفش هي بتخطط لايه. وطلعت وخبطت على الباب وفتحت سناء اتخضيت)
انا : ازيك يا سناء.
سناء : ازيك يا عماد. وازاي فاطمه.. انت عايز حاجه؟
انا : لا مش عايز. اقصد كنت عايز ااااا
سناء : مالك متلخبط ليه.
انا : لا ولا حاجه. هي أم محمود فين.
سناء : دي راحت تجيب حاجه وراجعه علطول. عايزها في حاجه؟
انا : لا خلاص لما ترجع بقا.. انتي سبتي الشغل ولا ايه.
سناء : لا بشتغل بس انهارده بروح بعد الضهر. شويه كدا وانزل. انت كنت عايز ايه من امي
(وفجأة طلعت ام محمود من على السلم..)
ام محمود : ازيك يا عماد. عاش من شافك. انت واقف برا ليه متدخليه يا بت انتي ينفع كدا.
سناء : هو لسه مخبط دلوقتي. اتفضل يا عماد.
ام محمود : لسه فاكر يا عماد. دا انا بقالي اسبوع طالبه منك تيجي علشان المشوار بتاع ابو محمود. مكنش العشم.
(مبقتش فاهم ارد واقول ايه. بس عرفت انها بتحاول تصلح الموقف و تخترع اي سبب لطلوعي)
انا : معلهش يا ام محمود انا اول ما فضيت جتلك علطول. قوليلي مشوار ايه.
ام محمود : لا خلاص. ما انا رحت وخلصت. كان أبو محمود باعت حاجه و عايز يوصلها لبيت زميله في الشغل.. ما تعملي حاجه يا بت انتي لعماد يشربها دا بقاله مده مطلعش عندنا.
سناء : اعملي انتي يا أمه علشان لسه هركب مواصلات و ممكن اتأخر عن الشغل. سلام يا عماد وابقى سلم على فاطمه وخالتي ام عماد.
انا : سلام يا سناء.
( نزلت سناء وقفلت ام محمود الباب وراها).
ام محمود : ايه اللي جابك انهارده مش المفروض في الشغل.
انا : خلصت شغل بدري قلت اجي علشان شكلك زعلتي امبارح.
ام محمود : مش المفروض تقولي بدل اللي حصل دا. اهي هتقعد تلف دماغها و تسأل نفسها انت جاي ليه وهي عارفه ان ابوها مبعتش حاجه. المفروض تعمل حساب اني متجوزه وعندي بنت علي وش جواز. احنا متفقين على ميعاد. يوم الحد و التلات هي بتروح بعد الضهر. علشان تعمل حسابك. وبعدين انا مين اللي قالك اني موافقه اصلا اني اكلمك تانى بعد اللي حصل
انا : صدقيني غصب عني. ما انا جيت انهارده اهو لو انا مش عايز مكنتش جيت.
ام محمود : مش مطمنه ليك بس هعدي المره دي.
انا : متزعليش بقا علشان خاطري.
ام محمود : خلاص مع اني المفروض ازعل. لما اقعد مستنيه و مشتاقه كدا و بعدين الاقيك متجيش و انزل اقولك تعال معايا تقولى خليها يوم تاني و تكسر بخاطري المفروض متلمسش جسمي تاني. بس اعمل ايه. قلبي متناك.. (ضحكت)
انا : يا ستي حقك عليا. وانا عندي استعداد اعمل اي حاجه علشان اصالحك..
ام محمود : انا عايزه تكون ليا لوحدي. انا عارفه ان فيه بنات حلوين وانا ست كبيره وجسمي مليان. بس بقول يا بت يمكن يهواكي و يفضل معاكي علطول. علشان كدا كنت عايزه اشرب من دمك أمبارح. قلت من اول مره وزهق كدا. يمكن علشان يا بت مكنتيش مروقه نفسك.. و امبارح كنت زي العروسه علشان خاطرك. اتفاجئت انك مش عايز.
انا : انا لو مش عايز مش هكون هنا دلوقتي. بالعكس انتي اكتر واحده دخلت عقلي
ام محمود : يعني انت جاي علشان وحشتك؟
انا : اه طبعا و بعدين خفت تفهمي كل الكلام اللي قلتيه دلوقتي.
ام محمود : طب ما تيجي جوا على السرير. دا انا جبت قميص نوم ايه. عريان خالص علشانك. وجبت ليك كلوت سبعه زي البنات الصغيره يا سيدي. بس قولي صحيح. انت كنت عمال تبص على بنتي كدا ليه. يكونش عقلك بيوزك على حاجه. اوعي تفكرها زي ساميه. اوعي يا واد.
انا : لا والنعمة ما حصل هو انا يعني اللي كنت عملت كدا في ساميه.. انا بس مشفتهاش من زمان و لقيتها كبرت و اللبس بتاعها اتغير و بقت قمر زيك كدا.
ام محمود : اومال مش لازم تلبس و تتشيك وبعدين دي شغاله في مشغل ملابس. اتجدعن انت و انا اخطبها ليك.
انا : اتجدعن ايه انا محلتيش حاجه. ولا سكن ولا فلوس ولا اي حاجه.
ام محمود : بكره تتعدل المهم ملكش دعوة بيها. اوعي تفكر علشان بنتي انا مش هغير. انا بغير من هدومي وماصدقت لقيتك.. اصبر البس القميص بس لف وشك الناحيه التانيه..
(قامت و انا عملت نفسي مداري وشي و لما وقفت اديتني ضهرها و وشها للدولاب و بدأت تقلع الجلابيه و القميص وفضلت بالكلوت ولقيتها بصت لورا وضحكت. لفيت وشي عادي و لقيتها بتقلع الكلوت و بتوطي و لقيت كسها من ورا ظاهر. ناعم خالص و طيزها كبيره قوي و مسكت الكلوت السبعه و بدأت تلبس. ضيق على طيزها بس لم لحم طيزها من فوق و طيزها بقت مدوره فيه قوي و مسكت القميص الأسود وبدأت تلبس. القميص شفاف وضيق خالص وقصير فوق الركبه و رافع صدرها لفوق من غير سنتيانه. و وقفت قدام المرايه و لفت شعرها و بدأت تحط عطر و ترفع دراعها وتحط و لقيتها بتحط احمر على شفايفها. و لفت وشها ليا. لقيت حاجه تانيه خالص وبدأت اقلع التيشيرت والبنطلون وفضلت بالكلوت وهي قربت و لقيتها وطت على السرير و صدرها مزنوق و نصه ظاهر و لقيتها قلعتني الكلوت وبدأت تمسك زبي و تلعب في بيوضي وبدأت تقرب وشها منه وبدأت تبوسه و تمص وتلحس كل حته فيه وانا مديت ايدي وبدأت احط ايدي من تحت القميص على بزازها رفعت راسها و نزلت حملات القميص و صدرها أتعري و سقط لحمه لتحت و نزلت تمص وانا بدعك في صدرها وشويه و طلعت فوقي و انا بين رجليها و نزلت بصدرها على وشي وبدأت ابوس بزازها والحس و امص حلمات بزازها وايدي من ورا بتحسس على طيزها و بدأت احط ايدي من تحت الكلوت بتاعها و اوصل لخرم طيزها و ادعك فيه. و اضغط و ابعبص)
هي : احححح بتبعبص طيزي يا عماد. اووووف براحه فكرتني بأمك واحنا بنعمل لبعض حلاوه كانت دايما تبعبصني بعبوص كدا اووووف ارضع قوي يا عماد اعصر بزازي قوي يااااااه قلعني بقا الجو حر و عرقانه..(رفعت جسمها و انا رفعت ضهري وبدأت اقلعها القميص و لحمها الطري بيترج وصدرها بيترفع مع القميص وانا برفعه و ينزل يسقط و يترج على صدرها و باطها بيلمع بعد الحلاقة وهي بتحك كسها من فوق الكلوت على زبي و نار كسها حاسس بيها على لحم زبي نيمتها على ضهرها وفتحت رجليها و بدأت أقرب من كسها و شفايف كسها مليانه في الكلوت وظاهر الفرق بتاع كسها بين الشفايف و مايه كسها ظاهره على الكلوت في منظر يهيج الحجر بدأت ابوس مكان كسها على الكلوت و أشده على جنب و الحس جمب افخادها وأطراف شفايف كسها ولحم كسها و نار طالعه منه وهي بدأت تشد الكلوت لتحت وانا شديت الكلوت من رجليها و نزلت زي المجنون على كسها كأني جعان ولقى اكل بدات الحس كل حته فيه)
هي : اااااه يا كسي.. الحس كسي قوي. لعب لسانك عليه قوي. هيحانه قوي يا عماد. هموت من امبارح عليك وعلى زبك. اوووووي يااااااه اووووووف لعبه جوا. احححح غرقان قوي.. بعبصني يا عماد زي من شويه..
انا : فين.؟
هي : انت عارف انت بعبصت فين من شويه.
انا : قولي فين
هي : في صورمي يا واد. دخل صباعك في صورم طيزي بقا. وانت بتلحس..
انا : طب ما تديني طيزك لفوق و تلفي نفسك و انا اعملك حاجه احسن من البعبصه.
هي : قصدك ايه؟ عايز تنيكني في طيزي؟
انا : اه احسن من البعبصه.
هي : لا يا اخويا. دا انا كان ليا واحده صاحبتي جوزها اداها من ورا عورها. انما بعبصه ماشي. عايز تدخل زبك في طيزي. دا انا بتوجع شويه من الصباع. لكن الكس واسع و بياخد ويدي.
انا : انا نكت ساميه في طيزها. هي محكتش ليكي؟.
هي : لا محكتش. معقول البت ساميه بتاخد من ورا. دي طيزها مش كبيره يعني. استحملت ازاي. مش معقول.انت بتقول كدا علشان تنيكني انا من ورا.
انا : اومال عاطف الخول دا بيتناك في طيزه ازاي.
هي : طب دا راجل ويستحمل لكن انا ست ممكن اصوت ونفضح نفسنا.
انا : انا هعمل براحه خالص و لو وجعك قوي هشيله. غير ان خرمك اصلا بياخد ويدي مع صباعي وانا بدخله. يعني خرمك مش ضيق . وزبي مش عريض. قلتي ايه. جربي
هي : مش عايز تعرف مين صاحبتي دي. (ضحكت)
انا : مين؟ انا اعرفها؟
هي : اه. بس بلاش بقا. (ضحكت)
انا : مين هي.
هي : اصل تزعل مني
انا :ايه اللي يزعل.
هي : هقولك بس دا سر بينا.
انا : ماشي وبعدين اي حاجه بينا سر اصلا.
هي : امك هي اللي بتكلم عنها.
انا : و ابويا اللي عمل كدا؟
هي : تفرق يعني؟
انا : اه تفرق انا عايز اعرف كل حاجه زي ما بقولك كل حاجه.
هي : لا مش ابوك. حد تاني.
انا : مين يعني؟
هي : مش هتقول لحد؟
انا : بلاش كل شويه تسالي السوال دا.
هي : ماشي هقولك. اللي عمل كدا الدكتور اللي كانت شغاله معاه قبل الأخير دا. كانت امك بتحبه. بس كان ابوك طفشان اصلا..
انا : وبعدين اتعورت ازاي.
هي : نزلت ددمم من طيزها. و خدت كريمات بقا و علاج.
انا : هي اللي قالت ليكي.؟
هي :يا ابني انا وامك كنا طيزين في لباس زي ما بيقولوا. لولا الناس الوسخه وكلامهم اللي خلانا نبعد عن بعض شويه.
انا : كلام ايه.؟
هي : مش مهم بقا دا كلام فات وعدي.
انا : عايز اعرف برضو.
هي : قالوا انها بتتناك من جوزي. علشان احنا أصحاب وكدا. بس والنعمه ما حصل الكلام ده. هو انا جوزي نافع اصلا. بس قالوا انها ماشيه معايا علشان توقع جوزي و انا قلت للناس حرام عليكم. بعدها بقا العلاقه مبقتش زي الاول علشان كلام الناس. فهمت.
انا : ماشي. يعني مش عايزه تجربي؟
هي : هتعمل براحه ولما اقولك وقف توقف؟
انا : اه طبعا.
(لفت جسمها و رفعت طيزها و انا وراها و بدأت افتح اللحم عن بعض و اشوف فتحة طيزها الناعمه بعد ما روقت نفسها و قربت وبدأت الحس وابوس و اتف على حرمها و ادخل صباعي و يدخل بسهوله. دخلت صباع تاني براحه و بدأت الف الاتنين و خرمها بدأ يوسع و بدأت احس انها اتناكت قبل كدا. وقفت وراها و بدأت اضغط على ضهرها وهي تنزل طيزها لتحت و هي بتفتح رجليها و بدأت ادعك زبي حوالين خرمها و بدأت اثبته على الخرم و اضغط واحده واحده و ابعد و اضغط و ابعد واضغط اكتر وبدأت ادخل راس زبي بين عضله الخرم)
هي : اححح براحتك كدا. زبك اتخن من صوابعك. عماد خليك واحده واحده ايوا كدا براحه اووووف دخل براحه كمان بشويش ايوا كدا. ااااااح حسيت بيه جوا اهو. على أقل من مهلك حرك براحه بقا آآآآآآه براحه بيوجع طيزي دخل براحه دي اول مره اخده من ورا في طيزي. اووووف حلو قوي يا عماد طيزي مليانه حركه براحه خالص. كمان. نيكني بقا على مهلك آآآآآآه دخل كمان. وصله للآخر بس على مهلك. ااااااح ااااااح ااااح اح اح اح بيحرق قوي بس حلو. اوعي تنزل في طيزي انا عايزه اتناك في كسي لسه. آآآآآآه غير بقا.
انا : اغير ايه؟
هي : اديني في كسي تعبانه قوي عايزه ارتاح.. اديني في كسي من ورا بس نيك جامد وبسرعه علشان احس بيهم وانا بجيبها
انا : اطلعه من طيزك احطه في كسك كدا من غير ما اغسل.
هي : اه صح اغسله احسن يكون مش نضيف. جدع يا عماد.
(دخلت الحمام اغسل زبي و اغسل وشي من العرق و انا بلف لقيت سلة الغسيل الوسخ مش عارف ليه جالي فضول اقلب فيه و اشوف حاجه تخص سناء و قعدت ادور لغاية ما لقيت كلوت سناء و فردته اتفرج عليه و اتفرج على مكان كسها على الكلوت لقيت لون اصفر فاتح و انا بقربه من وشي لقيت صوت ام محمود بتنده عليا حطيت الكلوت مكانه و قررت اخده وانا خارج بعد ما البس هعمل نفسي هفك مايه وادخل اخده.. خرجت و دخلت الاوضه لقيتها نامت على ضهرها.)
انا : انتي مش قلتي عايزه في كسك من ورا.
هي : اه بس ضهري وجعني من الفلقسه يا اخويا. بتعمل ايه كل دا. كل دا بتشطف زبك.
انا : اه. لفي يلا علشان اتأخرنا ممكن محمود يجي.
هي : ما يجي هو فاهم ايه العبيط دا. انت تقلق بس من سناء لأنها لو شافت مش هعرف احكمها تاني. أما اشوف لما ترجع وتسأل هقولها ايه. سيبها بظروفها.. يلا ساعدني كدا اعصابي سابت وطيزي وجعاني..
( رحت اشدها من ايدها علشان تقوم لقيتها شدتني عليها وحضنتني قوي و بدأت تبوس فيا و تقولي اوعي تسيبني تاني انا مش هقدر ابعد عنك تاني يا عماد. بدأت ابوس فيها و انام فوقها و لحمي فوق لحمها و هي بدأت تمسك زبي عرفت انها مش قادره على الوضع التاني.. مسكت زبي وبدأت تدخله في كسها وانا بدات احرك نفسي و زبي جوا كسها و انيك فيها)
هي : اححح نيكني قوي. قطعني نيك بزبك. اوووووي يا عماد. اووووف نيكني جامد قطع كسي المتناك دا آآآآآآه اااااه نيكني اووووف بسرعه بسرعه بسرعه آآآآآآه هجيب هجيب اااااه اممممم
(نزلت شهوتها وانا طلعت زبي في آخر لحظه و نزلت على بطنها و نمت فوقها. بعد شويه قمت و بدأت البس و هي لبست و خرجنا من الاوضه وافتكرت الكلوت بتاع سناء. قلتها هدخل الحمام. دخلت واخدته في جيبي و غسلت وشي وخرجت و نزلت خبيت الكلوت تحت المرتبه بتاعتي و قعدت.. وقعدت افكر في كلامها عن امي.. وان امي مش اول مره تتناك من سيد بتاع السوبر ماركت اكيد فيه أسرار كتير معرفش عنها حاجه.اتضايقت قوي. لكن كل همي هو على و اني لازم امسك عليه حاجه زي ما هو ماسك عليا انا وامي.. و فات اليوم و نزلت الشغل تاني يوم و على دخلني الاوضه و ناكني في طيزي بس انا مكنتش مبسوط ولا مستمتع وانا بعمل كدا تحت التهديد. و خلصت شغل ورجعت البيت بدري كانت فاطمه اجازة)
انا :عملتي ايه في موضوعنا.
فاطمه : جبت الكاميرا بالعافيه انهارده. بقالها يومين بتعلم فيا. بس وافقت على يومين بس.. فيه مشكله دلوقتي.
انا : ايه المشكله؟
فاطمه : المشكله. انك عايز كارت تحط عليه اللي هتسجله و كارت تاني علشان تنسخ عليه و تديه للكلب دا علشان تعرفه انك ماسك عليه الموضوع.
انا : ومين اللي هينسخ. انتي بتعرفي؟
فاطمه : لا بس البت دي بتعرف. بس ممكن تشوف اللي عليه. وبعدين الكروت دي هنجيب فلوس ليها منين.
انا : مش انتي معاكي فلوس. وانا معايا خمسين جنيه. تتصرفي وبعد كدا انا هرد الفلوس كلها.
فاطمه : وانا مالي يا اخويا هو مصورني انا علشان ادفع؟
انا : هو انا مش اخوكي ودي امك. انتي مش هتعملي حاجه كدا علشان اخوكي وامك؟
فاطمه : ما انا عملت اهو و جبت الكاميرا. بعد كدا بقا مليش فيه. اتصرف انت.
انا : علشان خاطري يا فاطمه. طب علشان خاطر امك حتى. وهرجع الفلوس تاني.
فاطمه : خلاص خلاص. انتوا اصلا مفيش من وراكم غير الفقر. انزل شوف اي محل و اشتري منه. داهيه تاخدكم.
(نزلت اشتريت و علمتني اعمل ايه بالظبط و عدي اليوم وحسيت ان امي متغيره و ساكته طول الوقت. وتوقعت انه بسبب على واللي عمله. و نمت وصحيت بدري و اخدت الكاميرا و حطيتها في مكان يصور الاوضه كلها من الجنب و داريتها و شغلتها وبعد شويه على جه و بعد ساعة عاطف المتناك جه. ودخلوا جوا و بعد شويه خرجوا وعلى بيطلع فلوس يديها له. وانا دخلت قفلت الكاميرا و خبيتها في حاجتي و كنت مبسوط على الآخر و فات اليوم وروحت و لقيت فاطمه وامي لسه مجتش. فاطمه شغلت الفديو و قعدت تتفرج وتضحك على عاطف وهو لابس قميص نوم و لما قلع و طيزه بانت و كانت المفاجأة اللي خليتني انا و فاطمه نبص لبعض من غير كلمه. على مش بس بينيك عاطف. لا عاطف كمان بينيكه زي ما عمل معايا بالظبط..)
فاطمه : احا يا عماد. دا بيتناك هو كمان
انا : غريبه قوي. اول مره اعرف.
فاطمه : عارف دا معناه ايه؟
انا : معناه ايه.؟
فاطمه : مش اننا نهدده ان التصوير دا قصاد دا بس
انا : اومال ايه تاني.
فاطمه : دا احنا ممكن نطلب منه أي فلوس أو أي حاجه وهو مش هيقول تلت التلاته كام.. بيتناك غير انه بينيك خالص.. دي يدفع فيها نص فلوسه.
انا : واحنا مالنا بفلوسه. احنا عايزينه يعرف بس انه مش بيهددنا ولو عمل كدا هنهدده هو كمان..
فاطمه : انت عبيط ولا ايه. دي فرصه وجت تحت ايدنا. وهو ابن متناكة يستاهل. و راجل غني قوي. دي فرصتنا اننا نمسك فلوس ولا نحلم بيها... بس انت تسمع كلامي.
انا : احنا كدا هندخل نفسنا في مشكله كبيره. و احنا غلابه. مش قد الناس دي يا فاطمه.
فاطمه : علشان كدا لازم نقول لأمك كل حاجه. وهي هتحلب الراجل دا.
انا: انتي عايزه امي تعرف اني أتنكت يا فاطمه. هو دا السر اللي بينا
فاطمه : ما انت عرفت انها بتتناك. يا بني انت اهبل ولا عبيط. انت مفكر امك ماشيه على السطر. ولا قاعده طول السنين دي محافظه على نفسها. انا بس اعرف اتنين امك كانت مرافقاهم.. فوق بقا من الغيبوبه دي. اذا كانت مكنش عندها مانع تنام معاك وانت ابنها شوف بقا تعمل ايه برا... احنا هنقولها الموضوع بصراحه. اقولك سيب الموضوع دا عليا..
انا : ولو طردتني اعمل ايه انا.
فاطمه : انت هيبقا معاك الكارت. وهي بتموت في الفلوس. اذا كان من اول يوم وافقت تتناك منه علشان ملاليم.
انا : ماشي خلاص.
فاطمه : اي مصلحه تطلع من المتناك دا انا ليا فيها زي ما ليكم فيها. انا هخلي البت صاحبتي تنسخ دا على دا و يبقا معانا الاتنين. و اكلم امك و نشوف هنعمل ايه.
انا : انتي ابليس يا فاطمه. اتعلمتي كل دا فين.
فاطمه : الفقر بيعلم يا حبيبي.. انا مش اقل من اي ست بتيجي عندي الكوافير. انا احلي منهم كلهم. بس هما أهلهم معاهم فلوس وانا لا. بس مش هفضل كدا. لازم تتغير الظروف دي....
انا : اتفقنا..
فاطمه : بس معرفش انك هتخلف اتفاقك و تخبي عني حاجه.
انا : اخبي ايه. مش مخبي حاجه.
فاطمه : مش هتبطل بقا شغل اللف والدوران دا. انت ناسي اني اجازه انهارده و عليا تنضيف الشقه.
انا : لا فاكر. ايه اللي حصل.؟
فاطمه : اللي تحت المرتبه بتاعتك دا ايه.
(انصدمت و نسيت اني سايب الكلوت بتاع سناء تحت المرتبه وهي اكيد شافته وهي بتنضف وتروق.. ومبقتش عارف اقول ايه.)
انا : ااااه هقولك بعدين لأن الموضوع كبير.
فاطمه : بتاع مين الكلوت دا. بتاع ساميه طبعا. و سايبه الكلوت الوسخ هنا ليه. بتغسلها الكلوتات يا علق ولا ايه.
انا : والنعمه ما حصل ولا ساميه دخلت هنا من يومها.
فاطمه : اومال بتاع مين؟
انا : بتاع سناء. ارتاحي بقا.
فاطمه : احيييه. انت بتنيك سناء هنا هي كمان.
انا : ولا عمري لمستها. قلتلك الموضوع كبير محتاج يوم كامل نقعد نتكلم فيه خلينا بس في اللي احنا فيه.
فاطمه : امك لسه شويه عليها. احكي..
انا : انا نمت مع ام محمود و انا هناك امبارح شوفت سناء قبل ما تنزل الشغل وانا في الحمام اخدت الكلوت بتاع سناء
فاطمه : معقول؟ ازاي حصل الكلام ده و امتى و كنت ناوي تقولي امتى ولا مكنتش ناوي..
انا : الموضوع كله جه صدفه زي موضوع سعاد ام ساميه برضو.
فاطمه : سعاد كمان.. دا انت قاعد للنسوان في السكن بقا و صدفه ازاي دا كله. صحيت من النوم لقيتك راكب عليهم من غير سابق كلام (ضحكت)
انا : ام محمود سمعتني بكلم ساميه على السلم و تاني يوم كنت قاعد تحت لقيتها جايبه حاجات من السوق و طلعت معاها اوصلها بالطلبات و حصل اللي حصل. يوم الاجازه بتاعتي كنت متفق معاها و اتاخرت و مطلعتش وهي نزلت و قلتلها انا جاي وراكي علشان الناس محدش ياخد باله و انا طالع لقيت سعاد بتنده عليا ولقيتها عارفه لأنها طلعت فوق ورانا و اتجسست وسمعت الكلام و عارفه كمان موضوع عاطف و عارفه اني نمت مع بنتها و طلبت مني مروحش لام محمود تانى و نمت معاها. عايزه تعرفي ليه تاني..
فاطمه : كل دا في الأيام دي بس. شوف النسوان الهايجه الممحونه وانت طبعا مش هتقول لا. شايل زبك في جيبك و ماشي. ينيلك يا عماد. دا لو امك عرفت هتقطع الشراميط دول بالسكينه..
انا : هو انتي هتقولي حاجه لأمك. تصدقي انا غلطان.
فاطمه : متخفش يا زفت انت. مش هقول بس مش عايزه النسوان تستقطعك و تتسلى عليك و كل واحده تسحبك من التانيه.. طب و ايه موضوع سناء. جايب كلوت وسخ تعمل بيه ايه..
انا : معرفش. انا دخلت الحمام لقيت سلة الغسيل قلبت فيها لقيته فكرت اخده.
فاطمه : بتحبها ولا ايه. اصل مفيش حد يعمل كدا الا اذا كان بيحب صاحبة الحاجه..
انا :لا مش بحبها. اقصد عادي يعني. مجاش في بالي. انا كنت طالع لأمها و مشفتهاش من زمان و لقيتها اتغيرت خالص. لبس وجسم وشكل. انا كنت برجع من الشغل متأخر و اتغدى و انام علشان صاحي بدري. مكنتش مفكر أن في الوقت القصير دا البت تتغير..
فاطمه : اممم انت اساسا من زمان كنت كل شويه لازق عندهم وتلعب معاها. يعني انت بتحبها.
انا : يا بنتي بقولك بنيك امها هحبها ازاي ولا اتجوزها ازاي أصلا لو ينفع..
فاطمه : يعني ايه؟ اومال معنى الكلوت دا ايه. انت هايج عليها. قولي كدا. عايز توصل للبت. طب ما تقول كدا من الصبح ولا مكسوف.
انا : مش وقته.. بعدين.
فاطمه : تديني كام وانا اخلص الموضوع دا.
انا : هو انا معايا فلوس خلاص. انتي اخدتي كل الفلوس.
فاطمه : مش لازم فلوس. هحتاج منك حاجات بعد كدا. بس افتكر الجمايل اصل كترت خالص. المهم سعاد اللي طلبت منك انك تكلمني على شغل ساميه.؟
انا : بصراحه اه.
فاطمه : بعينها الموموس دي.. لكن لو عايز تشغل سناء معايا ماشي. أعرض على امها وقولي. و سيب ليا الموضوع ده
انا : اشمعنى سناء يعني؟
فاطمه : ملكش دعوه. انا قلتلها قبل كدا و قالت امي مش موافقه. خليها انت توافق و انا اخليك توصل ليها. قلت ايه؟
انا : ماشي. و اعمل ايه مع سعاد. ممكن تفضح الدنيا..
فاطمه : محدش بيصدقها اصلا ولا بيتكلم معاهم في الحته. بسبب سمعتهم الطين. و متخليش حد يهددك تاني. فاهم؟
انا : ماشي.. امك شكلها طالعه اهي. هتقولي ليها الوقتي ولا ايه.
فاطمه : اقعد انت ساكت وانا هتكلم.. قوم افتح.
(دخلت امي و وشها مقفول كالعادة من يوم ما راحت لعلي).
فاطمه : اعملك تاكلي يا أمه؟
امي : اه جهزي عقبال ما اشطف جسمي بشويه مايه..
(امي دخلت تستحمي و طلعت و اتغدت وقعدت تسرح شعرها)
فاطمه : عايزه اتكلم معاكي في موضوع يا أمه بس خلي خلقك واسع للآخر.
امي : ااااه شكل فيه مصيبه. انا عارفه اني مش هرتاح غير في القبر..
فاطمه : شايفه. لسه مقلتش كلمه و طلعتي فيا ازاي.
امي : ما تقولي يا بت انتي فيه ايه.
فاطمه : عايزاكي تتفرجي على حاجه.
امي : حاجة ايه.؟
فاطمه : اتفرجي بس خليكي للآخر
( امي مسكت الكاميرا وقعدت تتفرج و بوقها مفتوح و حاطه ايدها على صدرها من المفاجأة.. و فضلت تتفرج لغايه ما لقيت على بيتناك و فتحت عنيها على الآخر)
فاطمه : يا لهوي يا لهوي. ايه دا. ومين اللي جاب الحاجات دي.
امي : احنا اللي عملنا كدا انا و عماد. علشان خاطر عماد و علشان خاطرك
امي: خاطر عماد و خاطري يعني ايه مش فاهمه؟
فاطمه : ما عماد عاطف لعب عليه لعبه و ضحك عليه وهو بيهدده و اخده للراجل دا َوضحك عليه برضو و بعد ما قلع صوره وبعدين هدده انه لازم يوصل ليكي و عماد مكنش قدامه حل غير انه ياخدك. ولما عرفنا انك هتقابليه و لقيناكي جايه قرفانه عرفنا انه ممكن يكون صورك وهدد برضو. فكرنا نمسك عليه حاجه زي ما هو ماسك علينا..
امي : ايه دا كله.. مين قالك انه صورني. ولا هدد. و ازاي صور اخوكي... تقصدي صوره وهو بينكه.. يا لهوي يا لهوي.
فاطمه : اهدي بس يا أمه و فهمينا. هو عمل معاكي ايه. ومالك من يومها قرفانه؟
امي : مقلش انه صورني.. انا قرفانه لانه ندل وابن كلب.
فاطمه : عمل معاكي ايه؟
امي : انا رحت الشقه زي ما متفقه معاه انضفها وكدا مع اني عارفه غرضه. لكن شويه ولقيته معاه ناس بيلعبوا و يشربوا و كانوا في اوضه تانيه. وبعد ما قلعت لقيتهم دخلوا...
فاطمه : عملوا معاكي مع بعض كلهم.؟
امي : لا. نصبوا القعده في الصاله وانا بخدم عليهم عريانه مقابل انهم محدش فيهم يفضح الدنيا ويلم الناس. انا أعملهم طلبات واصب ليهم خمره و أقف و كل واحد يبعبص. يمسك بزازي اوطى واوزع الورق .. لغاية ما حسيت اني كلبه وسطهم.. وفي الاخر كل واحد اداني فلوس ومشي. على بعدها دخل عايز ينام معايا رفضت و مشيت. دا اللي حصل.
فاطمه : ابن الشرموطه. بس انا واثقه انه صور كل دا. اللي يخليه يصور الرجاله. اكيد بيصور الستات. المهم احنا معانا رقبته دلوقتي. ممكن نعمل من وراه فلوس كتير و كدا كدا مش هيقدر يفتح بوقه بأي كلمه.. وهو معاه فلوس تسد عين الشمس..
امي : انا لو طولت اكله بسناني هاكله. بس مين الشيطان اللي فكر.
فاطمه : انا طبعا. هو المنيل دا يعرف يفكر في حاجه. ما ضحك عليكم انتوا الاتنين
انا : كدا يا فاطمه
امي : اتنيل على عينك. بقا شحط زيك يضحك عليه و يتناك.
انا :انا ماشي وسايب البيت كله ليكم و محدش هيشوف وشي تاني..
فاطمه : خلاص يا عمدة احنا بنهزر معاك.. مش انتي بتضحكي معاه يا امه.
امي : انا متضايقه انه ناكه. عاوز يبوظ الواد و يخليه متناك. دا انا هخلص القديم و الجديد عليه. اقعد يا عماد بطل هبل. ولا عايز تعمل زي ابوك. تطفش
انا : مش كل شويه انتوا الاتنين تتريقوا عليا. انا مبقتش صغير.
امي : ما علشان مبقتش صغير مينفعش حد يعمل معاك كدا. اقعد بس علشان نعرف هنعمل معاه ايه و هنطلب منه ايه.
فاطمه : احنا نطلب مبلغ كبير على بعض نطلع من الحته دي و نأجر في حته انضف او نفتح مشروع.
امي : لا احنا نطلب مبلغ على بعضه نحطه في التوفير و شهريه لينا و اخوكي كل شهر يروح يجيب الفلوس. هتطلعي من الحته تروحي فين. هو احنا نعرف حد..
فاطمه : نطلب كام يعني..
امي : مش عارفه.. هنفكر و نخطط. صحيح ممكن ناخد منه الشقه اللي قابلته فيها. شقه صغيره إيجار و قريبه و ناخد منه شهريه.
فاطمه : هو هيوافق على كدا. و احنا هنروح نسكن هناك وانتي لسه من شويه بتقولي احنا عارفين مين برا الحته؟
امي : الشقه دي تبقا لاخوكي عماد يتجوز فيها. و هنا يبقا ليكي انتي بس تدفعي إيجارها.
فاطمه : ازاي يعني يا أمه. هو انا هعمل ايه بالمخروبه دي. انت تدي لعماد المصلحه كلها وانا اشوف حد يبعبصني. لا مش موافقه. فلوس و تتقسم بينا.. واحنا فين وعماد جوازه فين. لاما نروح نقعد هناك كلنا و نسيب الحته هنا.
امي : طول عمرك كدا مش بتفكري غير في نفسك. دا اخوكي يا بت انتي. وبعدين خلاص هنروح نقعد هناك و نسيب هنا لعماد يتجوز فيها. فاطمه : طب وجهازي.. هنجيب منين.
امي : هطلع اسرح و اتناك و اجيب فلوس و أجهزك. ما احنا هنلم فلوس احنا التلاته و نجيب حاجه حاجه وبعدين انتي شايفه العرسان واقفين على السلم. جتك نيله.
فاطمه : تسلمي يا امه.. المهم مين اللي هيطلب الكلام ده.
امي : انا طبعا. بس لازم يشوف الفديو علشان يخاف. بس ممكن يخطف البتاعه دي مني.. مش عارفه اعمل ايه.
انا : يخطف ايه انتي مش هتاخديها. انتي هتاخدي كارت عليه الفديو و هو يشغل و يعرف فيه ايه و انتي تهددي بيه.
امي : حلو كدا.. اصلي حماره في الحاجات دي. اهم حاجه يكون معانا الفيلم و هو يشوف الفيلم.
فاطمه : هعملك نسخه منه بكرا وانا راجعه من الشغل.
امي : لا انتي تروحي تعملي و تجي على العياده .. وانا هاخد الفديو دا واروح وانت مترحش هناك بكرا. انت الشهريه بتاعتك هتجيلك وانت في البيت ولو عايز تشوف شغل تاني نشوف..
فاطمه : اتفقنا يا أمه.
( عدي اليوم و صحينا الصبح و انا فضلت قاعد و هما الاتنين نزلوا.. نزلت اشتري حاجه من الكشك و انا طالع لقيت سناء داخله السكن لابسه قميص بيتي قطن ضيق و طالعه قدامي على السلم. و الكلوت معلم من تحت القميص و لقيتني طالع وراها لغايه الباب بتاعنا وأخدت بالها ).
سناء : يخرب بيتك خضتني انا قلت مين اللي قاطرني من الشارع و طالع ورايا السلم.. ازيك يا عماد.
انا : تمام انتي عامله ايه. مرحتيش الشغل ليه.؟
سناء : انهارده واخده اجازه. و كدا كدا امي راحت لخالتي البلد ومحمود هيرجع من المدرسه مش هيلاقي حد يخاف يقعد لوحده..
انا :وانتي مش خايفه؟
سناء : انا بخاف من ضلي. بس كل شويه اعمل نفسي نازله اشتري حاجه واطلع لغايه ما الواد يجي. اومال انت قاعد من الشغل ولا ايه؟ امبارح والنهارده. هو فيه ايه. انت بتدلع ولا طردوك (ضحكت)
انا : لا فيه شويه مشاكل في الشغل كدا
سناء : اااه اومال انت كنت طالع عندنا ليه امبارح غريبه يعني.
انا : ما زي ما قالت امك. كانت عايزه تبعت حاجه لواحد زميل ابوكي في الشغل
سناء : اللي اعرفه ان ابويا مبعتش حاجه ولا عمره بعت حاجه وهيبعت ايه اصلا اذا كان هو شغال في حته مقطوعه. ما تقولي انت الحقيقه.
انا : حقيقه ايه. مفيش حاجه.
سناء : طب لما تبقا تعرف ابقا عرفني.. سلام
انا : استنى بس. هيكون فيه ايه يعني.
سناء : انت اللي تقول. و متخفش سرك في بير.
انا : طب تعالي ادخلي علشان السلم وحد يسمع.
سناء : مين اللي جوا عندكم؟
انا : مفيش حد.
سناء : و عايزني ادخل معاك و نبقى لوحدنا. لا يا اخويا. نطلع عندنا احسن. على الاقل محدش يجي يقول كدا ولا كدا..
انا : ماشي خلاص.
سناء : طب اطلع قدامي انا مش مطمنه ليك (ضحكت)
(طلعت انا وهي فوق و قعدت و هي عملت شاي وجت قعدت.)
سناء : قولي بقا كنت بتعمل ايه
انا : مفيش. امك سمعت كلام و قابلتني وقالت ابقا تعال عايزه اتكلم معاك في موضوع و انا جيت.
سناء : كلام ايه.
انا : اني ماشي مع ساميه وكدا. وانا فهمتها ان مفيش كلام من دا صح
سناء : وانت بتكذب عليها ليه..
انا : بكذب ازاي؟
سناء : اصل انا عارفه اللي بينك وبين ساميه منها هي
انا : كذابه طبعا. عايزه تلبسني مصيبه.
سناء : و فاطمه كمان كذابه. اصل سألتها وقالت إنها كانت بتلعب عليك و امك وقفتها عند حدها. انت بتكذب ليه يا عماد. و بعدين بقا لما قلت لأمي كدا قالت انت صادق و روح يا عماد.
انا : لا قالت إنها متأكده و حذرتني منها وانها ممكن تعملي مصيبه.
سناء : انا مصدقتش الأول. قلت عماد مستحيل. دا محترم وفي حاله لكن اتأكدت. وقلت ياما تحت السواهي دواهي (ضحكت)
انا : هي مره واحده بس.
سناء : انا اصلا مكنتش طايقه اشوف وشك. امبارح كلمتك بالعافيه.
انا : ليه يعني. ايه اللي يزعلك.
سناء : ما انت عديم الاحساس اصلا.
انا : ازاي مش فاهم.
سناء : ولا هتفهم. قوم روح يلا. و لساني مش يخاطب لسانك تاني.
انا : طب فهميني. انا زعلتك في ايه.
سناء : انك تبص لواحده كدا اصلا.
انا : خلاص متزعليش. انا والنعمه ما بقيت اشوفها اصلا.
سناء : يعني لو قابلتك ولا كانت خبطت عليك الوقتي كنت هتقولها لا. مش هعمل كلام من دا. انت كداب
انا : من امبارح بس وانا لو عملت البدع عمري ما أوافق..
سناء : اشمعني من امبارح يعني.. ايه اللي جد.
انا : لما شوفتك وانا بقالي فترة كبيره مشفتش وشك حتى.
سناء : ايه اللي حصل يعني. لما شوفتني.
انا : حسيت اني اااا
سناء : انك ايه؟
انا : اني مش عايز اعرف حد تاني غيرك. خصوصا بعد كلام امك معايا امبارح.
سناء : امي.؟ كلام ايه؟
انا : بس الكلام ده سر؟
سناء : قول يلا.
انا : قالت انت تتجدعن وانا اجوزك سناء.
سناء : وانت قلتها ايه..
انا : قلتلها انا بشتغل اهو و بحاول.. بس انا عارف أنك ممكن مش هتوافقي..
سناء : مش هوافق ليه. هو انت مش راجل وتشوف مصالحك و تلم قرش. ايه يخليني أرفض. بس دا كلام أمي مش كلامك انت. يعني لولا امي قالت مكنتش قلت.
انا : انتي عارفه من زمان اني بحبك بس عارف ان اهلك هيرفضوا اصلا لو فكرت. من ايام ما كنت انا وفاطمه بنطلع نلعب فوق السطح.
سناء : لسه فاكر (ضحكت)
انا : فاكر كل حاجه.
سناء : بس بقا يا واد يا سافل انت اختشي. (ضحكت)
انا : انتي فاكره؟
سناء : اه فاكره و لما كنا نلعب اللي بالي بالك كانت فاطمه تتقمص وتنزل. علشان هي اختك و مينفعش تلعب كدا (ضحكت)
انا : كانت ايام جميله.
سناء : بس ياواد انت بطل كلام في الأيام دي. انا كل ما افتكر انكسف على نفسي.
انا : نفسي ترجع تاني ونلعب.
سناء : قصدك ايه. عايز تلعب زي زمان. بس احنا زمان كنا عيال. هنلعب دلوقتي مش هتبقا لعب عيال.
انا : انتي مش نفسك نلعب تاني..؟
سناء : زي ما امي قالت. اتجدعن و خليك راجل و نتجوز و نلعب براحتنا. لكن حاجه تانيه مش عايزه. روح لساميه
انا : انا بقولك تعملي زي ساميه؟ لا طبعا. ساميه كانت كدا قبل ما اعمل معاها.
سناء : اومال قصدك ايه.؟
انا : مش لازم الحاجه دي فيه حاجات تانيه كتير.
سناء : حاجه ايه مش فاهمه. انت مفكرني ساميه ولا ايه؟
انا : ساميه مبقتش بنت بنوت. يعني مفتوحه. فيه حاجات تانيه غير موضوع الفتح دا.
سناء : اللي اعرفه الحاجه دي وبس زي ما عملت مع ساميه. معرفش حاجه تانيه ولا عايزه اعرف. انا بخاف من الكلام ده. وامي من زمان محذراني من اي لعب مع الشباب. انا مش عايزه اكون زي ساميه.
انا : خلاص براحتك. بس انا عايزك تعرفي اني بحبك قوي. بحبك بجد. من غير اي حاجه.
سناء : ما تخلي امك تتكلم عليا طالما بتحبني ولا هو كلام وخلاص.
انا : انتي عارفه الظروف. ابوكي اصلا مش هيوافق على كدا. الا لما اوفر قرش..
سناء : طب والعمل. ما انا كمان عايزاك و قلت لفاطمه الكلام ده. وقالت نفس الكلام.. يعني مفيش فايده. وانا اول عريس هيجي ابويا هيوافق. هو قايل كدا..
انا : اللي هيفكر ياخدك مني انا هقلتله..
سناء : للدرجة دي يا عماد. انت شاريني قوي كدا..
انا : قوي يا سناء..
(واحنا بنتكلم الباب خبط)
سناء : يا لهوي يا لهوي. مين دا اللي جاي. و لما يشوفك هيقول ايه..
انا : اهدي بس. انا هدخل الاوضه استخبي و انتي افتحي. و شوفي مين..
سناء : لا مش هفتح. اعتبر ان محدش هنا.
انا : افتحي شوفي مين يمكن اخوكي..
سناء : لا لسه بدري على المدرسه.. انا خايفه يا عماد.
انا : متخافيش بس افتحي..
(دخلت الاوضه و هي فتحت وبتقول مين. و سمعت صوت فاطمه اختي..)
سناء : فاطمة.! اتخضيت يا شيخه..
فاطمه : مالك يا بت. و اتخضيتي ليه. معاكي حد ولا ايه يا مضروبه.. (ضحكت)
سناء : هو فيه حد بس والنعمه ما فيه حاجه كدا ولا كدا..
فاطمه : اوعي يكون عماد. انا طالعه اشوفه هنا اصلا.
سناء : اه عماد. بس انتي طالعه تشوفيه هنا ليه؟
(حسيت ان فاطمه هتخرب الدنيا قمت طالع علطول)
فاطمه : اهلا اهلا. دا انتوا بتلعبوا بديلكم من ورايا بقا. طب ما تقولوا.. دا انا حتى هستر عليكم يا عيال (ضحكت)
سناء : والنعمه ما حصل حاجه. ما تتكلم يا عماد. عجبك كدا.
فاطمه : يا بت فيها ايه لما يحصل حاجه. انا عارفه ان عماد بيحبك ويخاف عليكي يا بت. امبارح طول اليوم قاعد يتكلم عنك و فرحان انه شافك امبارح..
سناء : انا عارفه انه بيخاف عليا وانا كمان قايله ليكي اني خايفه عليه من ساميه . بس والنعمه ما حصل حاجه.
انا : محصلش حاجه يا فاطمه..
فاطمه : وليه ما تدلعوا مع بعض. من غير ما تكسر البيضه يا عماد (ضحكت)
سناء : بيضه ايه هو انا فرخه (ضحكت)
فاطمه : يعني انبسطوا بس عند المحظور تقفوا.. انتي فاهمه يا بت بس بتستعبطي..
سناء : بس بقا يا فاطمه. عماد يقول ايه دلوقتي. اني قليلة الادب.
انا : عمري ما أقول كدا.. احنا متربين مع بعض. انا اخاف عليكي اكتر من اي حد..
سناء : عارفه يا عماد. انا دخلتك هنا علشان واثقه ان مهما حصل هتخاف عليا وعمرك ما تعمل حاجه تضرني.
فاطمه : طب انزل انا بقا. العروسه للعريس (ضحكت)
سناء : لا خليكي يا فاطمه. اقعدي معانا. احنا من زمان مقعدناش احنا التلاته.
فاطمه : مره تانيه بقا. اسيبكم مع بعض. اوعي تزعلي عماد يا سنسن.. ادردحي يا بت شويه. زي ما حكيت ليكي. فاهمه (بتغمز)
سناء : يوه بقا. هتفضحينا يخرب بيتك. (ضحكت
فاطمه : هو عماد غريب يا بت. يلا انا رايحه الشغل. انا قابلت امك يا عماد وسلمتها الطلب.. هتحاول تستأذن بدري من الشغل و تروح. ماشي؟
انا : ماشي خلاص.
(نزلت فاطمه و سناء قفلت وراها)
هي : عجبك كدا.
انا : يا بنتي انا بحبك. وسمعتي بودنك كلام فاطمه لما قلتلها اني بحبك.. انتي قلقانه من ايه.
سناء : خايفه حد يعرف. الحته دي مش بتبطل كلام انت عارف.
انا: محدش هيعرف حاجه. انا وانتي وفاطمه بس. قوليلي بقا فاطمه كانت تقصد ايه لما قالت زي ما حكيت ليكي.
هي : مفيش حاجه. انا مش هقول.
انا: هقولك الاسم وانتي تقولي اه ولا لا.
هي : ماشي بس انا مقلتش حاجه.
انا : موضوع سمير
هي : انت عرفت منين؟
انا : صح ولا غلط الأول.
هي : صح.
انا : انا وفاطمه مش بنخبي حاجه على بعض.
هي : وانت قلتلها ايه؟
انا : انا عارف ان سمير جدع وعايز يتجوزها و مش هيطلع سر لحد. بس اتضايقت بصراحه
هي : ما كله لعب عيال يا عماد
انا : مش هنتبسط احنا كمان ولا ملناش نفس زيهم..
هي : بلاش يا عماد.
انا : انتي خايفه مني؟
هي : لو خفت من الناس كلها مش هخاف منك.
انا : اومال بتمنعيني عنك ليه.
هي : خايفه بعد ما انكشف قدامك تقول بلاش البت دي.
انا : يبقا انتي مش مصدقه اني بحبك.
هي : لا مصدقه. بس انت فاهم. انا عمري ما عملت الكلام ده وبخاف.. انا مبعرفش اعمل حاجه.
انا : هعلمك. بس انتي انسى الخوف خالص.
هي : حاضر..
(قربت منها و عيني في عينها و بدأت أمد ايدي حوالين جسمها وهي غمضت عنيها و بدأت ابوس فيها. و امص شفايفها وهي راحت في عالم تاني وانا ايدي بتحسس على ضهرها و بنزل لتحت على طيزها الكبيره زي امها بالظبط بس فرق الجسم لكن طيز مرفوعه و مدوره و طريه قوي. بدأت ادعك في طيزها وهي تطلع أصوات خفيفه وايدها بدأت تلف حولين رقبتي. شلتها و دخلت الاوضه جنب السرير و وبدأت ارفع القميص من ورا و المس لحم فخادها)
هي : لا يا عماد خلينا باللبس احسن اااه. خلينا زي زمان..
انا : هسسس قلتلك سيبي نفسك و متخافيش.
هي : حاضر يا حبيبي.. انا مش خايفه وانا في حضنك. حضنك حنين قوي..
انا : بحبك
(بدأت ارفع القميص والمس طيزها من فوق الكلوت و بدأت ارفع من قدام والمس كسها من قدام وطلع منها اااه طويله و بدأت اقلعها القميص كله وهي بترفع دراعتها و بدا يظهر صدرها البكر المشدود بدون اي ترهل. ماسك نفسه ومرفوع بفخر و حلمات بازره في جسم ابيض شرقي ورفعت القميص و ظهر باطها المبلول من الحراره بتاع الجو مع شعر خفيف لكن طويل متوزع في شكل دائري رفعت القميص من راسها و الطرحه اترفعت معاه وشعرها الناعم القصير نزل على كتفها و عيونها فيها اسئله كتير ورغبة وخوف من اللي جاي. قربت منها وبدأت احضن وابوس فيها و ادوق لسانها وايدي على لحمها. ايد بتلعب في كل مكان في ضهرها وايد تانيه بتمسك لأول مره بزها اليمن في ترحيب بجماله و ملمس الصدر البكر. نزلت على رقبتها ابوس فيها وهي ايدها على راسي كأنها بتتحكم في حركه شفايفي على جسمها و بدأت توجه راسي لتحت في بدايه صدرها. بدايه بروز صدرها من فوق وانا بدأت ادخل ايدي من بين رجليها من ورا بلمس فخادها وبطلع لفوق لبين رجليها و احساس الحراره في المنطقه دي مثير كأنه المكافأة. بدأت المس كسها من فوق الكلوت من تحت. و شفايفي بتنزل على كتلة بزازها و الحس و امص كل حته بلمسها.. وصلت لحلمات صدرها وبدأت الف لساني حولين الحلمه كأن حد بيلف على فريسه و بدأت أقرب واخدت الحلمه بين شفايفي وبدأت ارضع من حلمة صدرها و ايدي من تحت بتضغط على كسها)
هي : ااااه. اححححح حلو قوي يا عماد. مص كمان. اوووف لا بلاش تقلعني من تحت..
انا : هسسس اسكتي و متخافيش
هي : حاضر. اححح.
(بدأت انزل الكلوت من على طيزها وايدي بتلمس لحم طيزها المبلول من حراره الجو وسخونة جسمها وايدي بتتحرك بين طيزها براحه وانا بدخل صباع بين الفردتين و بنزل الكلوت لتحت و صباعي يدخل لجوا في نار و عرق طيزها و يلمس شعر طيزها القصير الخفيف يخلي جسمها يترعش لما المس فتحة طيزها السخنه و العب صباعي فيها و ايدي التانيه بتنزل الكلوت من قدام من تحت بطنها و بلمس سوتها و بنزل لشعر كسها الطويل الخفيف و ترتعش تاني مع الحكه وانا بمص بزازها الاتنين ورا بعض وهي حاطه ايدها ضهري و بتفتح رجليها وعايزه ايدي تنزل لاهم مكان عندها. كسها .. في وسط عسل كسها اللي غرقه و عامل لزوجة في لمس كسها.)
هي : اخخخخ ايه دا مش قادره. مش قادره أقف على رجلي اااااه انت عملت فيا ايه. اووووف..
انا : مبسوطه؟
هي : ااااه قوي قوي. بس مش قادره اقف.
(قعدتها على السرير و قلعت هدومي و قلعت الكلوت بتاعي و زبي ظهر قدامها و عينها مفتوحه عليه و شفايفها مفتوحه. وهو واقف قدامها. مسكت ايدها و حطيته عليه و بدأت احرك ايدها عليه وهي بدأت تلمسه و تحس بيه بين ايديها و بدأت تحرك و تدعك فيه من نفسها... وانا واقف قدامها أدعك في بزازها. شويه و نيمتها على السرير وفتحت رجليها وهي حطت ايدها على كسها. وانا طلعت فوقها و نزلت بين رجليها الحس فخادها المدوره و أقرب اكتر من كسها وهي حاطه ايدها عليه و بدأت ابوس ايدها وهي حاطه ايدها و أحاول ادخل لساني بين صوابعها و اشم ريحه كسها و بدأت تفتح صوابع ايدها ونفسها تشوف هعمل ايه دخلت لساني من تحت بين أطراف صوابعها و بدأت الحس كسها من تحت. وهي بدأت ترفع ايدها و رفعت راسها علشان تتفرج علي وشي بين رجليها وبدأت ادوق طعم كسها. كس بكر بشفايف بارزه وسط شعر كسها وبدأت الحس كل حته فيه)
هي : اححح هموت يا عماد.. اااااه.. اووووف كافيه مش قادره انا جسمي كله سايب. اااااه اااااه. لا متدخلش لسانك لتفتحني. من برا بس. آآآآآآه ايوا كدا...
(فضلت الحس و اتمتع بكسها و بعدين قلبتها على بطنها و طيزها بارزه قدامي بتنادي كل حته فيا. نزلت من آخر ضهرها ونزلت ابوس لحم طيزها الطري والحس فيه و بدأت ادخل بين اطيازها بوشي بشم كل حته فيها. وادخل طرف لساني واحركه بالطول لتحت ولفوق قبل ما ادخله اكتر علشان يوصل لفتحة طيزها وايدي بتعصر لحمها و هي بتصرخ تحتي من اول متعة حقيقيه ليها و وصل لساني لهدفه وبدأت احس بطعم فتحة طيزها على لساني وبدأت الحس بسرعه و وشي كله بين كتل لحم طيزها بتنفس من ريحه جسمها السخن)
هي : اححح اححححح كمان الحس قوي.. آآآآآآه.. لسانك بيدخل ااااااه هموت.. حاسه بيه. اووووف بتعمل ايه؟
انا : بجهز طيزك علشان هدخله فيها.
هي : انت مجنون؟ لا اتعور. خليك من برا كدا زي فاطمه و سمير.
انا : لو وجعك قوي هوقف. انا هدخل صباعي وعايزك تسيبي أعصابك خالص.
هي : اوعي توجعني يا حبيبي.
انا : متخافيش.. بس سيبي نفسك خالص...
(خرجت وجبت زيت معايا و غرقت خرمها و صباعي و قعدت ادعك فيه علشان تفك عضله الخرم و يدخل وبدأت اضغط وادخل صباعي و اطلعه و احط زيت لغايه ما صباعي بدأ يغوص في لحم طيزها من جوا وبدأت احركه وهي تشد و تسيب لغايه ما سابت خالص و صباعي بدا يتحرك بحريه و بدأت ادخل صباع تانى براحه و اخليها تسيب نفسها و دخلته بصعوبه و بدأت الف الاتنين جوا طيزها...
هي : ااااه كفايه واحد الاتنين كتير.. اووووف طب براحه انا اول مره يا عماد. احححح بيوجع.. ايوا كدا براحه. احححح طيزي.. حاسه اني عايزه اعمل حمام. طيزي مفتوحه.
انا : لا هو كدا عادي لما الخرم بيفتح.. هبدا ادخل زبي. اوعي تشدي نفسك هدخل براحه..
هي : هتنيك في طيزي..
انا : اه عاوزه تتناكي؟
هي : اه بس من غير ما اتوجع ولا اتعور. انا بسمع ان البنات بتتعور من نياكة الطيز علشان ضيقه مش زي الكس.
انا : انا زبي رفيع مش هيعورك
هي : طب يلا بقا علشان بيقغل تاني.. دخل
( كلامها هيجني اكتر و بدأت ادعك زبي حولين فتحة طيزها واضغط وادخله براحه و ارجع تاني وادخل و ارجع علشان يدخل براحه. وبدأت اضغط تاني وانا ضاغط على ضهرها علشان متفلتش مني و بدأت ادخل راسه و هي يتتوجع و صوت وجعها بيخليني اضغط اكتر علشان مش تحس بالوجع فتره كبيره لغايه ما راسه دخلت..
هي : اااااااااااااه طلعه كفايه. مش قادره.. بيوجع يا عماد.
انا : اول مره بس يا حبيبتي و مش هتحسي بحاجه بعد كدا.
هي : بيحرق قوي. اووووف.. طب براحه علشان استحمل. ايوا كدا. نيك براحه.. اووووف
(بدأت تاخد على حركه زبي في طيزها و نصه جواها و بدأت احرك و ادعك في كسها بأيدي و مره واحده صرخت و ضغطت على زبي و عرفت انها جابت شهوتها و انا من سخونه طيزها من جوا مبقتش قادر اتحمل و زودت حركه زبي و في لحظة زبي بقا يرمي لبنه في طيزها من جوا.. و طلعت زبي علشان اشوف لحظة ما خرمها بيقفل و هي بتشد خرمها تاني و اللبن بيخرج منها.. منظر جميل)
هي : انت وجعتني يا عماد. بقل كدا توجع طيز سناء حبيبتك..
انا : فين الوجع دا. انا كنت بعمل براحه خالص. انتي بتدلعي.
هي : ايه اللي بينزل من طيزي دا يا عماد. ددمم ولا ايه.
انا : لا دا لبنى..
هي : يالهوي. اوعي احبل منه..
انا : انتي هبله ولا ايه. الحبل بيجي من كسك..
هي : عقبال ما احبل منك يا حبيبي... يلا قومني لاني مش قادره طيزي بتوجعني قوي. والواد زمانه راجع..
انا : على فكره انا امبارح دخلت الحمام وأخدت كلوت من بتوعك من الغسيل.
هي : يالهوي.. كدا يا عماد. تاخد حاجه وسخه كدا. طب انا شكلي ايه كدا. واخده ليه بقا. تغسله؟ (ضحكت)
انا : لا علشان من ريحتك.. و هخليه معايا علشان افتكرك علطول. موافقه؟
هي : موافقه بس تجيب اغسله. مينفعش كدا.
انا : لا هو نضيف انا عايزه كدا.. بوسه بقا علشان انزل.
(بوستها و لبست و نزلت على شقتنا. استحميت وقعدت استنى لغاية ما فاطمه رجعت)
فاطمه : مفيش اي اخبار.. امك لسه مرجعتش؟
انا : لا..
فاطمه : عملت ايه مع البت ام طيز كبيره دي (ضحكت)
انا : انا بحبها و نفسي اتجوزها..
فاطمه : بكره تزهق منها و تشوف غيرها. المهم عملت ايه.
انا : عادي. زي ما عملت معاكي.
فاطمه : نكتها في طيزها..؟
انا : اه..
فاطمه : و هي قلعت كدا بالساهل و وافقت تتناك في طيزها. اومال عامله عليا الشريفه يعني لما طلعت . (ضحكت)
انا : هي عملت كدا لما عرفت اني بحبها و اني هتجوزها. مش مع حد في الشارع..
فاطمه : خليك اهبل كدا زي ما انت. يا بني انت مفكر انها مكنتش عايزه. البت وانا بحكي ليها كلام من دا بوقها بيفتح و بتدوخ. هي نفسها تجرب و انت كنت أقرب حد قدامها. لكن هي كسها بياكل فيها اصلا. دي لازم تلعب في نفسها كل يوم وهي نايمه لغاية ما تجيب. هي اللي قايله ليا. و مره لقيتها جايبه صور سكس و تفرجني. قال شريفه قال. (ضحكت)
انا : يعني معنى كدا انك شرموطه و مش شريفه بقا..
فاطمه : زيك انت وامك بالظبط. هطلع ايه شيخ مثلا. انت منتظر ايه من وضع عيشتنا دا. اسكت يا شيخ بلاش كلام فاضي. مفيش حد في الحته هنا ماشي عدل
انا : يا ترى امك اتاخرت ليه.. انا بدأت اقلق..
فاطمه : شويه وتلاقيها جايه اما اقوم استحمي.. اظن انت مش هتبص خلاص.. عديت انت المرحله دي(ضحكت)
انا : انتي بايخه اساسا. يلا يا بت قومي بعرقك دا.
فاطمه : اه يا ندل يا عويل. دلوقتي بتتنطط عليا. دا انت كنت بتبوس طيزي يا واد. (ضحكنا احنا الاتنين)
(شويه و امي فتحت ودخلت و بتضحك)
انا : فيه ايه.. عملتي ايه..
امي : عملت خير.. لو تشوف وشه لما اتفرج. قلب الوان. و ايده بتترعش.. (ضحكت)
انا : وقالك ايه على الطلبات..
امي : انا ملحقتش اطلب حاجه. هو من نفسه دخل جوا جاب الأفلام اللي عنده و ابن الوسخه كان مصورني و حطها قدامي.
انا : والطلبات قال ايه..
امي : يا واد مطلبتش.. هو من نفسه قالي دي الأفلام. و اللي انتي تطلبيه انا موافق من ألف ل مية. انا فلوسي كلها في الشغل و دي سمعتي. دا انا اموت نفسي.. بص يا عماد. كان زي الكلب قدامي.. عارف طلع من الخزنه كام و اداني وقالي خدي دول معاكي..
انا : كام
امي : عشر الاف جنيه.. مكنتش مصدقه.. بس حاولت اعمل نفسي ان الموضوع عادي و قلتله هي دي فلوس.. دا ميكفيش اللي عملته فيا..
انا : احا.. كل دي فلوس.. و قالك ايه بعد كدا..
هي : قعد يتأسف و يحلف انه مش هيعمل كدا مع أي حد تانى وانه هيسيب الشقه.. وهنا قلتله تسيب ايه. الشقه دي بتاعتي و تتكتب خلو رجل
انا : وقال ايه..
امي : وافق طبعا وقالي لو عايزه احسن منها اجيبلك.. هو عنده بنتين و ولد. قالي لو حد شاف الكلام ده انا هنتحر و ولادي مستقبلهم هيضيع. وقعد يعيط بدموع.. وقالي لو عماد عايز ابوس رجله ابوسها.
انا : والشغل بتاعي قال ايه..
امي : قالي مرتبك شغال و انت قاعد في بيتكم. لو عايز تروح تروح. عايز تروح تقبض تقبض... وقالي حاجة بقا لخبطت الدنيا.
انا : قال ايه..
امي :قالي انتي عندك بنت. وعلشان نبقا عيله مع بعض. انا هخطبها لأيمن ابني الكبير.. من ساعتها اتلخبطت. المهم هو طلب مني اروح انا و فاطمه المعرض الاسبوع الجاي وهو هيخلي ايمن دا يكون موجود ويعرفنا عليه و يفهمه اننا عيلة واحد صاحبه من زمان بس اتوفى. قالي هاتي فستان حلو لبنتك و تجيبيها و تيجي و مش عارفه اعمل ايه..
انا : عايز يضمن ان الموضوع ينتهي.. لان النسب هيخلي الموضوع يموت.. قولي لبنتك.. بقالها ساعة بتستحمي..
فاطمه : عاوز ايه يا ابو ددمم خفيف. هو انا بقولك حميني.. انت مالك ساعة ولا نص..
انا : تعالي تعالي جايلك عريس...
امي : انتي كمان طالعه بالقميص يا بت انتي. اومال لو مش عارفه انه بيبص على الحمامات الوسخ دا.. روحي البسي و تعالي..
فاطمه : ما انا سمعت كل حاجه اومال انا طلعت كدا ليه. والواد شكله ايه يا أمه.. طب ما يمكن معجبوش.
امي : تبقى خايبه. لازم توقعيه بطريقتك.. دا مليان يا بت دا لو حصل يبقا دي طاقة القدر انفتحت ليكي يا عبيطه.
فاطمه : اوقعه ازاي. ارقصله.
امي : بطلي مياصه يا بت انا بتكلم جد.. لازم الواد يقع..
فاطمه : ماشي يا أمه. المهم انا ليا كام في الفلوس دي.؟
امي : فلوس ايه يا بت هو احنا هنقسم. الفلوس كلها معايا. اعملي حسابك علشان اعدي عليكي بكرا نروح نشوفلك طقم حلو و انتي بقا تروقي نفسك في الكوافير. وخشي استري نفسك يا بت انتي لسه واقفه قدام الواد كدا
انا : فيه ايه يا أمه. ما موضوع وخلص.
امي : هي بت ملعونه. انا عارفه البنات في سنها. اسكت انت عبيط.
فاطمه : عبيط (ضحكت) اه عبيط صح..
امي : اتلمي وادخلي البسي و اعملي غدا انا جعانه..
فاطمه : يعني هنروح السكن الجديد امتى ما لازم نقعد هناك قبل ما الواد دا يعرف اننا من الحته الوسخه دي..
امي : انا وهو هنروح نشوف الشقه محتاجه ايه و نجهزها.
فاطمه : اممممم ما تكتبوا ورقتين عرفي وخلاص يا أمه (ضحكت)
امي : شايف الشرموطه اللي قاعده اخطط ليها علشان تقب على وش الدنيا...
انا : سيبك منها يا أمه. طب انا هروح الشغل ولا ايه.؟
امي : وتروح ليه ما تقبض وانت هنا. انا اصلا عايزه اقطع الشبشب على راسك من اللي انت عملته. بقا تخلي واحد يدقك يا خول.. تبقا راجل وبتاخد في طيزك.. حتى لو ايه المفروض مكنتش تعمل كدا. بس يلا اديك كسرت عينه.
انا : خلاص يا أمه ..و**** اسيب البيت وامشي
(نكمل في الجزء الجاي) .. دعمكم بيشجعني دايما
������الجزء الرابع ������
نمت اليوم دا وانا بفكر في حياتنا اللي قريب شكلها هتتغير تماما بعد ما كانت في ظروف سيئة جدا. وبدأت افكر واتخيل الفلوس و الشقه و عقلي سرح لأحلام كبيره.. نمت وصحيت و هما راحوا شغلهم و انا خلاص مبقاش ورايا حاجه الايام دي.. شويه ولقيت الباب بيخبط.. فتحت لقيت سعاد ام ساميه
سعاد : انت نسيتني خالص يا عماد. احنا مش فيه بينا اتفاق ولا رجعت في كلامك..
انا : طب ادخلي بس علشان السلم..
سعاد : اديني دخلت.. انا مش طالبه منك طلب.. مردتش عليا ليه؟
انا :كلمت فاطمه و قالت مش محتاجين حد في الشغل و الست صاحبه الكوافير عايزه تقلل العدد اصلا. اعمل ايه انا؟
سعاد : هي اختك حاطه البت في دماغها. انا عارفه انها هترفض. و كلامنا التاني.. مردتش عليه؟
انا : كلام ايه..؟
سعاد : انت بتستعبط بقا. طيب اقوم انزل انا.. بس محدش يزعل لما اتكلم وارمي كلمه هنا ولا هنا.
انا : كلام ايه بس اهدي. انا مش فاكر و النعمه. فكريني
سعاد : ساميه عاجبك حالها كدا. مش قلتك محتاجه مساعدتك علشان ألم البت. و قعدت اتكلمت معاها و قلتها عماد هيبقا يقعد يتكلم معاكي طالما انتي مش عامله حسابي. ولو عايزه تقابليه هخليه يقابلك هنا طالما خايفه من أمه. و بعد كل دا تقولي مش فاكر. اخص عليك..اهي قاعده تحت و تقولي عماد عمره ما يخالف كلام امه. سيبيني اطلع امشي.. البت بتضيع قدامي ولقيتها اول امبارح بتشرب سجاير.
انا : يعني هي تحت. طب ما تنزلي وتخليها تطلع..
سعاد : لا تعال انت يبقا في شقتنا اضمن. ولا انت ملكش مزاج. انت مرحتش الشغل ليه؟
انا : فيه شويه تشطيب في المعرض و واخد اجازة.
سعاد : طب يلا انزل معايا نفطر سوا انا والبت. متخفش هسيبك معاها لوحدكم وادخل اوضتي..
انا : طب انزلي وانا جاي وراكي.
سعاد : لا تعال معايا. وانا عايزه منك طلب.
انا : ايه ؟
سعاد : شوف معاك خمسين ولا مية جنيه سلف..
انا : والنعمه ما معايا بس لما اقبض هديلك.
سعاد : متخلي عندك نظر بقا يا عماد. انا هسيبك براحتك. اتصرف من حد و تجيب بكرا الفلوس.
انا : حاضر. هحاول اتصرف.
سعاد : خليك جدع معايا وانا هبقا جدعة معاك...
انا : ازاي يعني؟
سعاد : فتح مخك بقا. انا اعرف ستات المنطقه دي كلها ما انت عارف اني بروح للحريم أعملهم وشهم و الكلام دا. حفافه يعني.. شوف بقا انت لو شفتني في الفلوس انا هخدمك ازاي (ضحكت)
انا : انتي عارفه ان امي اللي بتاخد الشهريه. بس انا هحاول اتصرف في اي فلوس ليكي..
سعاد : وانا هخدمك في اي حاجه تحبها لو في أيدي. هو احنا عندنا كام عماد..
(نزلت معاها وانا قلقان نقابل ام محمود على السلم بس جت سليمه و دخلت وانا وراها).
سعاد : بت يا ساميه. بتعملي ايه. انتي فين.
ساميه : بستحمي يا وليه عايزه ايه.
سعاد : طب انجزي علشان فيه ناس عايزه تشوفك.
ساميه : اوعي تقولي عماد. معقول نزل معاكي؟ دا قلبه جامد بقا ومش خايف من أمه. دقيقه بشطف جسمي وطالعه. طفي النار على الفول يا أمه
سعاد : عامله فول بالطماطم يا عماد مش هتاكل زيه.. هدخل اجهز..
(قعدت في الصاله و شويه ولقيت ساميه طالعه بقميص نوم و شعرها مبلول. و قامت جت و قفت قدامي)
ساميه : عاش من شافك يا عماد. دا حتى المنور مبقتش تبص منه. ام محمود لحست دماغك ولا ايه (ضحكت)
انا: لا انا مشغول في الشغل الجديد بس. و انتي عارفه امي عارفه موضوع المنور دا.
ساميه : وطبعا مش عارفه موضوع المومس اللي فوق.. بنت الكلب بتهددني.. طب ما انا اعرف عنها و عن سناء مواويل بس بسكت.
انا : سناء مالها بالموضوع.. تعرفي ايه عنها.
ساميه : اعرف عنها كل حاجه في المشغل اللي هي شغاله فيه. و اليوم اللي بتروح فيه متأخر و بتضحك على امها. وهي بتروح تقضيها مص للراجل الكبير الشايب صاحب المشغل وتقعد على بتاعه لغاية ما يجيبهم...
انا : ايه الكلام ده. انتي اكيد بتعملي أفلام علشان متضايقه من امها.
ساميه : انت مالك محموق علشانها ليه. انت بتحبها ولا ايه؟
انا : لا بس حرام تطلعي على بنت كلام زي كدا..
ساميه : عيبك يا عماد انك طيب و بتصدق الناس. هي سناء احسن من اختك ساميه. ما انت عرفت اللي اختك بتعمله. كنت مصدق مثلا.. اسكت يا لساني. دا فيه بلاوي.. المهم انا داخله البس.. خليك اهبل كدا..
(قعدت افكر في كلام ساميه ومبقتش عارف هو انا عبيط فعلا ولا الحاجات دي عادي وانا اللي مش واخد بالي من الناس. صحيح إذا كان امي واختي بيعملوا كدا. هي سناء من طينه تانيه.. ما اكيد زيهم. الفرق بين ساميه و بين فاطمه و سناء انها معرفتش تحافظ على كسها.. لكن هما واخدين بالهم.. كلنا زي بعض.. وكل واحد مفكر نفسه احسن من التاني. احنا عايشين في نسيج واحد)
سعاد : سرحان في ايه يا عمدة... شم ريحة الفول يا واد و ادعي لخالتك سعاد. (ضحكت).
انا : تسلم ايدك يا ام ساميه
ساميه: ام ساميه مين. انا اللي عامله كل حاجه هي يادوب طفت النار يا عماد.
انا : ويسلم ايدك يا ساميه انتي كمان. وبعدين مين اللي معلمك. مش امك برضو.
ساميه : ياريتها ما علمتني يا اخويا. ولا ياريت اتعلمت منها حاجه عدلة..
سعاد : شايف يا عماد. كل شويه تقطمني كدا.. تحملني انا المصيبه اللي عملتها.. انا ارملة يا وسخه انتي و عملت كل دا علشان اربيكي. انتي بقا حتى مصبرتيش تتجوزي. تعرفي لو متجوزه و بتتناكي من طوب الأرض ولا يشغلني لكن بنت بنوت و تضيعي عرضك كدا في الفاضي.
انا : خلاص بقا يا جماعة اللي حصل حصل.. انتوا كدا علطول مع بعض؟ اومال مستحملين تعيشوا ازاي مع بعض.
ساميه : هعمل ايه. إن كان عليا عايزه اطفش بس اروح فين.
سعاد : هنعمل ايه يعني يا عماد. عايشين من سنين من غير راجل ولا حد يصرف علينا. يلا مد ايدك مش هتخلص من البت دي.... انا هعمل ساندوتش و انزل في مشوار كدا. خلي بالك منها يا عماد.. (ضحكت)
ساميه : ليه ما تقعدي معانا. هو احنا هنعمل حاجه عيب لا مؤاخذه (ضحكت)
سعاد : اقعد اعمل ايه. اراقب الطريق يا لبوة انتي. (ضحكت)
ساميه : لا تقعدي مع عماد. انا عارفه انك ليكي شوق. انا اراقب الطريق انا. متتحرجيش. اقعدي..
سعاد : عماد نازل علشانك انتي. لو نازل علشاني هقعد وبعدين ما ممكن اقعد اتفرج عليكم. بس عماد بتكسف (ضحكت)
ساميه : بتكسف. دا انتي غلبانه انتي كمان. اومال لو مش عارفه عمل معايا ايه النوبه اللي فاتت. ولا ايه يا عماد. اصل احنا وشنا مكشوف و بنقول كل حاجه(ضحكت).
انا : سيبي امك براحتها بقا يا ساميه. انا بحس انك عدوتها.
سعاد : شايفه. اهو يا دوب بس مره قعد معانا وقال كدا. اومال لو شاف الجنان بتاعك. مش عارفه انتي بتكرهيني ليه. قوليلي كنت اصرف عليكي منين وابوكي ميت و انتي لسه يا دوب بتمشي.. حاولت اشوف شغل لكن الكل بيبص اني من غير راجل و صغيره و لحمي هو اللي عليه العين و الطلب. اول واحد رفضت مشاني من الشغل لغاية ما امك يا عماد اتكلمت معايا. وقالت الدنيا كدا. احنا نصيبنا كدا.. قلت مفيش فايده. ودلوقتي جايه ترمي كل حاجه عليا. انا هموت نفسي و اريحك مني (قعدت تعيط)
انا : خلاص يا ام ساميه حقك عليا. هي صغيره و مش فاهمه حاجه.. قومي يا ساميه راضي امك..
ساميه : خلاص بقا يا وليه حقك عليا. بس انتي اللي بتقعدي تقطمي فيا كل شويه. خلاص بقا يا وليه بطلي عياط. وبعدين تموتي نفسك و انا اقعد لوحدي.. طب مين هيراقب الطريق (ضحكت و امها ضحكت)
سعاد : شايف البت. اهي تخليني اعيط و تضحك عليا بكلمتين.
انا : خلاص بقا انتوا الاتنين ملكوش غير بعض و محدش يقطم التاني بعد كدا.. لاما هقوم امشي..
سعاد : لا يا عمدة كلامك أوامر.. وانا قاعده اهو في الاوضه التانيه و اتبسطوا انتوا. بس خلي بالك لا تجيبوا مصيبه انتوا الاتنين.. (ضحكت)
ساميه : اه اقعدي في الاوضه لحد يجي يطب علينا. المره اللي فوق دي انا مبقتش ارتاح ليها. لو خبطت اسحبيها هنا و احنا ندخل سكينه في طيزها اللي زي القبة دي (ضحكت)
(دخلت انا وساميه الاوضه قلعت قميص البيت و فضلت بقميص النوم.).
ساميه : هسالك سؤال بس تقول الصراحه.
انا : قولي
ساميه : انت نمت معاها؟
انا : هي مين؟
ساميه : امي يا واد انت؟
انا : مين اللي قالك كدا؟
ساميه : اصل انت مش هتنزل هنا وتقعد معاها وهي هتسيبك تطلع من غير ما تتناك دي امي وانا عارفاها.. قول الصراحه
انا : لا محصلش.
ساميه : انت كداب. انا كنت بعملك امتحان..
انا : انتي عرفتي منين اني نمت معاها..
ساميه : منك اهو دلوقتي (ضحكت)
انا : دا انتي ابليس يا شيخه.. (ضحكت)
ساميه : أصلها بتنكر. يمكن مفكره اني هزعل... احلى انا ولا هي يا عماد..
انا: لازمته ايه السؤال دا.
ساميه : مين كيفك اكتر.. قول
انا : طب وطي صوتك هتسمع.
ساميه : هي ما صدقت اصلا حد قالها اقعدي. هي نفسها تشوفني وانا بتناك زي ما انا قفشتها. انت غلبان انت.
انا : وإنتي مش عايزاها تشوفك؟
ساميه : هي عايزه نبقا زي بعض في الحته دي. لما المره تشوف واحده بتتناك اللي بتتناك دي نفسها تتكسر لغايه ما تشوف التانيه في نفس الوضع.
انا : بس دي امك يا بنتي هي عدوتك.؟
ساميه : حتى لو امها. الست ست. دي حاجه انت مش هتفهمها شويه وتلاقيها دخلت علينا.. اول ما تسمع صوتي وانا بتناك هتدخل و يمكن تقعد تتفرج كمان..
انا :طب اقفلي الباب من جوا.. (ضحكت)
ساميه : الباب لا بيتقفل من برا ولا من جوا.. (ضحكت)
انا : طب ايه احنا هنقعد نتكلم كتير.
ساميه : احيه هو انا اللي هنيك ولا ايه..ما تقرب انت واقف ليه ما انا نايمه على السرير اهو ولسه مستحميه بصابون بريحه.. ولابسه كلوت جديد اهو تعال بص..
(رفعت قميص النوم على افخادها و فتحت رجليها و لابسه كلوت احمر غامق قطن. قربت منها و قعدت على السرير و بدأت احسس على رجليها وهي ترفعها عند وشي وبدأت ابوس رجليها و طلعت فوقها وبدأت امسك وشها وابوس شفايفها وهي تطلع لسانها وتلحس شفايفي
وايدي تعصر صدرها من فوق القميص و بدأت تحضن فيا قوي وتلف دراعاتها حولين ضهري و انا بدخل لساني في بوقها اللي فتحته وانا كأني بنيك بوقها بلساني و ايدي بتعصر بزازها قوي و بدأت ادخل ايدي من تحت القميص و ارفعه و احسس على كسها وبطنها رفعت نفسي وقلعتها القميص وهي مسكت بزازها الاتنين و تشاور ليا براسها ارضع منهم وبدأت الحس وامص بزازها قوي وهي بتهيج اكتر..)
ساميه : احح اححح مصمص بزازي قوي آآآآآآه عض قوي الحلمات دي اووووف. بزازي يا عماد ارضع قوي. ااااااه.. اه براحه هتقطعهم يا واد اوووف
( نزلت على بطنها و بدأت الحس كسك وابوس وانا نازل لغايه ما وصلت الكلوت وشديته بسناني لتحت وانا وهي بتمد ايدها تخلع الكلوت و قبة كسها بتظهر مفيش ف كسها شعره واحده تقريبا لسه عامله حلاوه قريب بدأت انزل بلساني واحده واحده لغاية ما وصلت لطرف كسها من فوق ودخلته في بوقي وبدأت امص فيه)
ساميه : احححح كسي متناك قوي.. شايف المره دي نضيف و ملعلع ازاي.. اااااااااه مص قوي والحس عايزه اتناك في كل حته.. اااااااااااااااه يا لهوي.. لعب لسانك جوا قوي.. اااااااااه (صوتها عالي قوي)
(دخلت سعاد)
سعاد : ما توطي صوتك يا لبوة انتي.. احنا ناقصين فضايح.
ساميه : ايه يا وليه. عماد بيلحس كسي اعمل ايه. تعبانه. تعال اقعدي انا عارفه انك هايحة من ساعة ما دخلنا و هتيجي.
كمل لحس يا عماد اللي غيران مننا يعمل زينا (ضحكت)
سعاد : طب وطي صوتك شويه لحد يطلع يعملنا فضيحه و الشرموطه اللي فوق دي ما هتصدق..
ساميه : طب خلاص اقعدي هنا على الكرسي. متتكشفيش اقعدي.. اتفرجي على بنتك و قولي رايك. اصلي بصراحه لما شفتك لقيتك تنيمي الراجل مش تهيجيه..
سعاد : شايف البت المومس.. انا يا بت. دا رجاله الحته تتمنى انام ليها.. فشرتي يا ام شخه..
ساميه : ادي الجمل و ادي الجمال.. عماد يحكم بينا.
سعاد : ما تتلمي يا بت. عماد دا زي ابني.
ساميه : وسعيد ابن سماح مكنش قد ابنك. (ضحكت)
انا : انتوا ناقر و نقير كدا علطول. انا هقوم اطلع فوق.
سعاد : مش شايف البت بتقول ايه.
انا : قالت ايه. بتقولك تعالي معانا على السرير...
سعاد : دا انتوا متفقين بقا. اه يا ملاعين. وانت طبعا مش خسران حاجه بدل الكس اتنين. (ضحكت)
ساميه : اشطفي كسك وتعالي بلاش تضيع وقت.
سعاد : ليه يا بت حد قالك اني معفنه. فشرتي.
انا : يا ستي تعالي من غير ما تشطفي. اقلعي وتعالي اتفرجي حتى..
سعاد : علشان خاطرك بس يا عماد هجي اقعد بالقميص كدا.
انا : طيب تعالي..
(قلعت القميص البيتي و فضلت بقميص نوم اسود وجت قعدت على السرير وضهرها مرفوع على ضهر السرير. وانا رجعت الحس كس ساميه و ابص في عنين سعاد اللي بتبص قوي على جسم بنتها وانا بلحس.. رفعت رجليها وبدأت الحس طيزها من تحت).
ساميه : احححح دلع طيزي بقا يا عماد بهيج منها قوي.. اححح لف لسانك قوي حوالين الخرم اوووووي اووووف يا أمه هموت..
( بدأت الحس طيزها و كل شويه ابص بطرف عيني على امها. وشها احمر وعرقت وصدرها بدا يطلع وينزل. استغليت الموضوع وانا بلحس لساميه ومديت ايدي من بين رجليها وبدأت ادخل لغايه كسها وبدأت أدعك فيه وهي بدأت تغمض عنيها. بعدت الكلوت عن كسها وبدأت ادخل صباعي جوا كسها وبدأت تطلع أصوات على خفيف و ساميه خرمها بيفتح ويقفل.. بعدت عنها رحت لأمها و رفعت القميص و نزلت الكلوت وبدأت أقرب وشي من كسها و بدأت الحس وهي بدات تتوه و ساميه تبص عليها وهي مغمضه و تبتسم..).
ساميه : تتناكي الأول ولا انا.
سعاد : لا انا مش عايزه. هو اللي ملعون.. اااااه.. كفايه يا واد كمل مع البت.
(قلعتها ساميه القميص وانا كملت الباقي).
ساميه : نيكها الأول يا عماد..
سعاد : لا لا لا ينيكك انتي.. هو جاي علشانك انتي.
(قعدت بين رجلين سعاد و بدأت أدعك زبي في كسها ودخلته مره واحده و ساميه بتلعب في كسها وتتفرج)
سعاد : اه يا ولاد الكلب متفقين عليا.. اخخخخ براحه يا واد اااااه.
ساميه : كسك كان بياكل فيكي يا وليه من ساعة ما دخلنا. انا عارفه. هو انا طالعه شرموطه لمين.
سعاد : انتي تعلمي بلد يا متناكه اووووف براحه يا عماد. خلي شويه للبت اصل تموتني (ضحكت)
انا : لسه بدري وانا معاكم للعصر..
ساميه : طب تعال عندي شويه يا بتاع العصر. عامل فيها شمشون (ضحكت)
انا : طيزك ولا كسك الأول.
ساميه : مش عرفتك من المره اللي فاتت مينفعش تطلع من الطيز على الكس. نيك في كسي وقولي احلى كسي الصغير ولا كسها..
(طلعت زبي و عنين سعاد بتقولي خليك و رحت بين رجلين ساميه وبدأت اظغط على باب كسها الغرقان من عسل كسها ودخل براحه وسعاد مدخله صباع في كسها بتلعب فيه..)..
ساميه : اححححح كسي مولع نار من جوا يا وليه خليه ينيك جامد اوووووى..
سعاد : نيك جامد يا عماد عايزه اشوفها وهي بتطلع لبن من كسها القحبه.. فين الكس الصغير يا لبوه. دا زبه تايه فيه يا واسعه طب بصراحه يا عماد انا كسي اوسع منها كتير؟
انا :لا مش قوي... واسع بس بيلم على زبي
ساميه : اححححح سيبك منها يا عماد انا تعبانه ريح كسي انا قربت اجيب.. ااااااه ادي جامد في كسي اااااااااه اهم هجيب هجيب.. ااااااه احححح امممممم
سعاد : ياريت تهدي بقا و تبطلي لف. خلينا مستورين هنا لا مين شاف ولا مين دري..
ساميه : هسسسسسس اسكتي بلاش عكننه.. ريحها يا عماد يمكن تهدي (ضحكت)
ساميه : شوف البت. إن انا طلبت يعني. اومال لو مش انتوا اللي صممتوا ضحكتوا عليا.. هقول ايه. ملاعين. انا هفضل عريانه كدا يا عماد ولا اقوم البس. (ضحكت).
انا : لا تلبسي ايه اومال انا هنزل على مين.. عامله حسابك ولا اعمل حسابي؟
سعاد : لا عامله يا اخويا. نزل براحتك..
ساميه : شايف اهي واخده حبايه و تقولك ضحكنا عليها. هو انا تايهه... انا عارفه انها راسمه على نيكة انهاردة. يلا يا عماد قوم ريحها اصل كسها بياكل فيها من بدري.. احا. انت زبك نام. خليها تمصه. دي خبره في المص.
سعاد : بالعند فيكي همصه.. خد يا عماد امسحه من المايه بتاع كس المتناكه دي..
(مسكت كلوت سعاد و مسحت زبي و هي نزلت لتحت وانا واقف على ركبي و بدأت تمص زبي و طيزها ناحيه وش ساميه وهي بتضرب طيزها وتضحك لغاية ما زبي بقا حديد. لفت وشها الناحيه التانيه و طيزها قدامي و بدأت ادعك في كسها من ورا وبدأت ادخل فيه و هي تدلع بصوت ممحون لغاية ما هجت على الآخر و نزلت في كسها و نمت على السرير جنبهم الاتنين)
سعاد : مبسوط يا عماد. اظن مفيش حاجه محتاجها. لحم مالي السرير اهو. مش محتاج لحد تاني بقا. خليك معانا و احنا ندلعك على الآخر و ساميه خلاص محدش هيلمسها غيرك.
انا : انا معاكم اهو. لما الظروف تسمح هجي اقعد معاكم. بس انا في شغل وانتي فاهمه..
ساميه : سيبيه براحته انا عارفه انه مش هيربط نفسه بينا. خلينا براحتنا يا أمه. نصيبنا كدا. لا جواز ولا ستر في نجاسة حتى..
انا : انا عندي ليكم موضوع كدا بس مش عارف هو يوافق ولا ايه
سعاد : موضوع ايه و مين اللي يوافق دا.
انا : سيبيني بس اظبط الموضوع واقولكم.
ساميه : لا لازم نعرف الوقتي. لاما بلاش و انسى كلامنا خالص.
انا : مش انتوا محتاجين فلوس.
ساميه : اه طبعا. بس فين دي.
انا : الراجل اللي انا معاه في الشغل. ممكن اعرفكم عليه بس محدش يعرف اني قلتلكم وهو هيراضيكم.
سعاد : الراجل دا غني يعني؟
انا : اه جدا.
سعاد : طب شوفه وقولنا. وتبقا خدمه العمر يا عماد.و زي ما وعدتك هدلعك مع أي واحده في الحته..
انا : اتفقنا. هقوم انا علشان الوقت اتأخر.
ساميه : اه اصل امك ترجع تضربك (ضحكت).
سعاد : ما تلمي نفسك يا بت انتي. يلا يا عماد البس و شوف حالك. هي بترسم على نيكة تانيه أصلها مش بتشبع زي اللبوه
(لبست و طلعت شقتنا و استحميت و شويه و فاطمه رجعت).
فاطمه : طبختي يا حلوه..
انا : طبخت ايه انت حصل حاجه في مخك.
فاطمه : ليه مش اللي بيقعد في البيت بيكون ست البيت. واللي بيطلع يشتغل الرجاله.. (ضحكت)
انا : ما تلمي نفسك يا فاطمه. انا المرتب بتاعي شغال. يعني كأني شغال.
فاطمه : اه شغال مع نسوان السكن كله.. ما تروح تشوف شغل يبقا المرتب اتنين. ولا انت اتعودت على راحه طيزك.
انا : انتي عايزه ايه يا فاطمه. مالك حطاني في دماغك ليه.
فاطمه : علشان الموضوع فتح معاك و مش عارف ترجع من ساميه لام محمود لسعاد لسناء.. شكلك حبيت القعده مع النسوان.
انا : وانتي متضايقه ليه. غيرانه ولا ايه.
فاطمه : هغير ليه. انا احلى منهم كلهم. وبعدين انا شويه و اطلع من القرف دا وأسكن في بيت نضيف. اشبع انت بيهم.
انا : كلامك مش طبيعي. كل ما تعرفي حاجه كلامك يبقا اوسخ من قبل كدا. وبعدين انتي مخبيه عني حاجات بخصوص سناء انا عرفتها..
فاطمه : حاجات ايه.؟
انا : صاحب المشغل واكيد فيه حاجات تانيه. مش المفروض تقولي؟
فاطم : مين اللي قالك الكلام ده. اكيد ام كس اللي تحت. غيرانه..
انا : هي أو غيرها مش المفروض تقولي؟
فاطمه :وايه اللي يتغير. هتشوفها وحشه. ليه؟ ما انا عملت زيها و امك ولا انت هتعمل فيها شريف عفيف. دا راجل كبير و هي خايفه يطردها ومش بيعرف اصلا يادوب بيحك ويجيب لبنه و هي تمسح وتنزل هدومها و تمشي.
انا : وايه تاني اللي مخبياه..
فاطمه : عارفه انها قالت ليك الشرموطه. كل الحكايه انها مبقتش تكلمها ولا توافق تعمل معاها حاجه. قلبت عليها. خاينه
انا : مش فاهم حاجة.
فاطمه : يعني بذمتك هي مش حاكيه ليك.؟
انا : لا مقالتش غير كدا. انتي بقا قوليلي.
فاطمه : ام كس دي مره جابت مجلة فيها ناس عريانه و من ضمن الصور حريم مع بعض.
انا : يعني ايه حريم مع بعض.؟
فاطمه : حريم عريانه بيلعبوا لبعض. زي الرجاله مع بعض ولا نسيت (ضحكت)
انا : بيعملوا ايه يعني؟
فاطمه : بينيكوا بعض يا واد انت.
انا : تيجي ازاي دي بقا. هينيكوا بعض ازاي.
فاطمه : بتاعه بلاستك كدا زي الزب و بيلحسوا ببعض و يمصوا بزاز بعض وكدا. اجانب بقا.
انا : و بعدين؟ فاطمه : لعبت في دماغ سناء و عملت معاها زي الصور بالظبط.
انا : و سناء وافقت ليه..؟
فاطمه : لعبت في دماغها وقالت نجرب.. مره واتنين لغاية ما كانت عايزه تفتحها و تدخل خياره في كسها قامت سناء اتخضت و لبست ومن ساعتها رفضت تنام معاها..
انا : وبعدين. يعني سناء كانت موافقه بس موضوع التدخيل في كسها دا اللي خلاها ترفض بعد كدا وتخاف؟
انا : اه كدا. هي الملعونه التانيه دي كانت بتبسطها. وكانت مبسوطه لغايه ما حصل كدا خافت على نفسها.
انا : وهي محاولتش معاكي؟
فاطمه : انت مالك بقا مش انت يخصك سناء.؟
انا : مش المفروض اننا مش بنخبي حاجه على بعض.؟
فاطمه : اه عرضت عليا و انا رفضت. بس بصراحه كنت بسمع من سناء و ابقا عايزه اجرب..
انا :اكيد جربتي مع سناء مش محتاجه كلام؟
فاطمه : مرتين بس.
انا : وعجبك؟
فاطمه : انا خليتها تعمل ليا انا. انا مش هلحس كس واحده. بس ممكن امص صدرها والعب ليها بأيدي لغاية ما تترعش... هو انت ممكن تبعد عن سناء بسبب الكلام ده.
انا : احا دي شرموطه كبيره. و بتمثل عليا انها مش فاهمه حاجه.
فاطمه : يهدك (ضحكت) مش قلتلك انت اللي طيب وغلبان. بس امانه البت بتحبك..
انا :لو بتحبني هتصارحني من الاول.. لكن مع راجل كبير و مع ساميه و معاكي و يا ترى ايه مستخبي..
فاطمه : هو انت صارحتها انك أتنكت في طيزك. لما تصارحها هي تصارحك..
انا : وانا بقلعها الكلوت تقولي لا خلينا من فوق احسن. بتمثل عليا.
فاطمه : يخرب عقلك. ما لازم تعمل كدا يا واد انت (ضحكت)..
انا : عايز اقولك على حاجه ممكن نطلع منها بمصلحه
فاطمه : فلوس ولا ايه؟
انا : اه فلوس.
فاطمه : قول قول.. حاجه ايه؟
انا : على بتاع مزاج و بيحب النيك و بيدفع كمان لمزاجة
فاطمه: و ايه الجديد هنستفاد ايه احنا.
انا : ما انا هجيب له طلبه و منها نستنفع من وراه.
فاطمه : هتشتغل معرص يعني. انت اتجننت في عقلك. بقولك بعد كام يوم هروح مع امك وابنه هيكون هناك. تقولي مصلحه و كلام فارغ.
انا : واحنا هنخسر ايه. ما الطلب بتاعه موجود و احنا ناخد الفلوس وخلاص.
فاطمه : مين دول اللي موجودين.
انا : سعاد وساميه
فاطمه : انت اتخبلت في دماغك. عايز توصل العقارب دي للراجل و تبوظ كل اللي بنخطط ليه علشان ملاليم.. مش عايزين حد من المنطقه دي يعرف الراجل خالص ولا سكته. الناس بتحب الشر لبعض. انت ناسي انه هيعمل فيلم على ابنه علشان الجوازه. افرض حد كشف كل حاجه.. انت الظاهر بقيت بتفكر بزبك.. لما امك تيجي وانا هقولها
انا : يا ستي خلاص خلاص انسى الموضوع.. انا كدا فهمت. مكنش في بالي حاجه.
فاطمه : اوعي تكون عرضت عليهم كدا.
انا : قلتلهم بس قلت هشوف الراجل الاول وبعدين انا مش بعمل حاجه الا لما بقولك الأول..
فاطمه : شكلك هتودينا في داهيه.. انا داخله اطبخ جتك نيله
(فاتت الايام و جه اليوم اللي رايحين فيه المعرض و فاطمه واحده تانيه خالص بالبس و المكياج و امي لابسه عبايه جديده و حاجه نضيفه خالص. وانا فضلت قاعد متضايق مش عارف ليه.. حاسس اني غيران من فاطمه انها هتعيش حياه تانيه خالص. ومن الخنقه نزلت الشارع و مشيت رحت السوق اتمشى شويه و بالصدفه قابلت مرات عمي فتحية ام سمير امي بتسميها الحربايه مش بيحبوا بعض خالص.)
فتحيه : يوووه يا عماد. عاش من شافك. فينك بقالك مدة طويلة يا واد انت. كنت كل أسبوع عندنا.. ولا امك منعتك.
انا : لا يا مرات عمي مفيش حاجه بس الشغل و مش بلاقي وقت..
فتحية : وبتعمل ايه في السوق يا واد. امك بعتاك تجيب حاجه ولا كدا
انا : لا انا بتمشي بس قلت امشي في السوق.
فتحية : اوعي يكون يا واد اللي في بالي. (ضحكت)
انا : ايه اللي في بالك.
فتحية : ماشي تتفرج وتحك في الستات. ما اللي بيجي هنا لأما لطلب لاما لكدا.
انا : لا انا ماشي بس.
فتحية : يبقا اللي في بالي. الموضوع بقا بايخ والواحده طول ما هي ماشيه بتلاقي بلاوي بتحصل معاها. انا مش بنزل انت عارف. لكن ابو سمير في البلد و سمير بقاله كام يوم في مصلحه تبع الشغل مش بيجي اللي نص الليل وانت عارف ولاد عمك الصغيرين عند اختهم طول النهار
انا : طب شوفي انتي عايزه ايه و انا اجيب و انتي روحي.
فتحيه : لا انا جبت خلاص. تعال بس وصلني. العيال الشباب بتقعد تحك وانا ماشيه وسط السوق. خد شيل دول
(شيلت معاها و وصلتها لغايه الباب بتاع السكن)
فتحيه : انت رايح فين. مش بتقول ماشي بتمشي يعني مفيش وارك حاجه. تعال اطلع اقعد معايا مفيش حد هنا. ولا خايف من امك.
انا : لا ابدا انا بقول اسيبك براحتك.
فتحيه : براحتي من امتى الكلام ده. ولا انت مدى ميعاد لواحده في السوق و ماشي وراها (ضحكت)
انا : لا والنعمه. انا انهاردة اجازه قلت انزل اتمشى واتفرج علي السوق
فتحيه : طب اطلع معايا عايزه اتكلم معاك.
(طلعت معاها و حطيت الأكياس و قعدت وهي دخلت حطت فاكهة في طبق وجت قعدت بعد ما قلعت الطرحه وقعدت بالقميص البيتي. اللي مفيش تحته حاجه طبعا غير الكلوت او اللباس كالعادة عند الستات في المناطق الشعبيه في الصيف. وفيه ستات مش بتلبس اللباس كمان يادوب قميص بيتي قطن على اللحم. يظهر منه تفاصيل صدرها وطيزها ولحم بطنها.)
هي : فينك بقا يا اخويا. اوعي تقولي مشغول. على كلامك انك فاضي النهاردة و مفيش وراك شغل وماشي تحك في السوق اهو ومفكرتش تيجي (ضحكت)
انا : والنعمه عمري ما عملت كدا.
هي : ليه ما انت كبرت اهو وبقيت راجل و الشباب في سنك ماشيه تحك في السوق و الاتوبيس و هايجين على النسوان في الشارع
انا : لا انا معملش كدا.
هي : ليه لسه صغير ولا ايه (ضحكت)
انا : لا بس عيب يعني. احك في واحده في الشارع مينفعش.
هي : تعرف انا لما عيل بيعمل معايا كدا مش برضي اعمله حوار ومشكله. انما لو راجل كبير و عايب عملها بمسح بكرامته الأرض
انا : اشمعني يعني.
هي : اصل الواد الصغير انا عارفه انه تعبان و اهبل مش عارف يعمل حاجه و الدنيا بقت صعبه غير زمان. زمان الشاب فى سنك يتجوز والأمور سهله علشان كدا الحاجات دي كان بيعملها الرجاله الناقصه. انما الراجل دلوقتي اللي يعمل كدا وهو متجوز ومعاه مره في بيته يستاهل الشنق. فهمت. ؟
انا : اه. يعني بتعملي حساب ان دا مفيش قدامه غير كدا لكن التاني متجوز او اتجوز المفروض يلم نفسه.
هي : عليك نور.. امك عامله ايه واختك.
انا: كويسين. ماشي الحال.
هي : وانت بقا طالما مش بتروح السوق تحك. بتعمل ايه.
انا : بعمل ايه في ايه.
هي : ياواد بطل استعباط. يعني ماشي مع واحده مثلا بتلعبوا سوا ولا يكونش إللي في بالي.. (ضحكت).
انا : لا مفيش واحده. اللي في بالك دا اللي هو ايه.؟
هي : زي اي شاب. بتلعب مع نفسك (ضحكت)
انا : ازاي يعني؟
هي : شوف الواد قال ايه ميعرفش.
انا : قصدك ايه مش فاهم. ما تقولي.
هي : بتريح نفسك بايدك يعني
انا : اااه لا. بس بيجيلي أحلام وكدا. وبقوم الاقي الحاجه دي.
هي : اممم ايوا احسن من ايدك.
انا : اومال عمي فين وبيعمل ايه في البلد.
هي : وحشك قوي يعني يا اخويا. اهو متلقح هنا علطول. لولا انا اللي فضلت اقوله روح البلد عند قرايبك يمكن يشغلوك هناك. مكفرنا يا عماد انا و سمير. انا اربي الطيور و اروح ابيع علشان اساعد في مصاريف البيت وهو عايز ياخد الفلوس علشان يروح يشرب الزفت اللي بيشربه. تعرف بتمنى يطفش زي ابوك ويريحني. دا انا بحسد امك.
انا : وانت هتقعدي كدا من غير راجل.
هي : راجل ؟ هو دا راجل.. دا محصلش نص راجل. الحال من بعضه. اهو ابوك كان زيه كدا. داهيه تاخدهم. صحيح اصل وسخ معندوش حيا. عايز يصرف من عرق واحده ست.
انا : يمكن يلاقي شغل في البلد ويقعد هناك.
هي : ياريت و مش عايزه منه فلوس بس ينزل من فوق دماغي يكفي نفسه. انا طلبت منه الطلاق.
انا : ليه بس.
هي : هي الواحده بتتجوز ليه يا عماد. مش علشان راجل تنام في حضنه و يصرف عليها ويسترها و يستر بيتها. دا بقا ولا عنده حاجه واحده من دول. يبقا اقعد معاه ليه.
انا : ليه. هو بينام في سرير تاني..
هي : يوه جتك ايه يا عماد ضحكتني. لا. هو شرط ينام في سرير تاني. ما ممكن تنام مع امك على السرير يبقا دا حضن راجل. اهو زي اخويا ولا ابني من كام سنه. من كتر الهباب اللي بيشربه ضيعه. ماشي زي الميت كدا..
انا : اه يعني كأنه مش موجود.
هي : ايوا. يبقا انا اقعد على ذمته ليه. انا لسه صغير و يمكن الاقي راجل اتجوزه و اربي العيلين الصغيرين. حتى لو جوازه تانيه على مراته.. صح ولا غلط.
انا : طيب مش هو لو اشتغل في البلد انتي مش محتاجه حاجه. خلاص خليكي مراته و شغلك و سمير و تصرفوا على البيت.
هي : وانا يا واد. اعمل ايه. مش بيجيلي احلام انا (ضحكت).
انا : اه صحيح. هو بقاله قد ايه كدا؟
هي : سنتين على كدا ودا ميرضيش حد انا لسه بخيري و ليا طلباتي. هتبقى الدنيا وهو كمان عليا؟ . اقولك على حاجه. بس الكلام ده سر يا عماد.
انا : اي حاجه بينا سر..
هي : تعرف العيال اللي بتحك في السوق. انا ساعات بحس اني مبسوطه.
أنا ' ليه يعني؟
هي : بحس اني ست يا واد انت و عليا الطلب و ناس نفسها فيا مش زي الميت دا اللي حاسه اني اخته .
انا : مش لازم يعني السوق انتي ست و احلى من اي ست من غير ما حد يقل أدبه في الشارع
هي : انت غيران عليا ولا ايه؟
انا : اه طبعا. ازاي يعني حد يمد ايده على جسمك في الشارع.
هي : كبرت يا عماد وبقيت بتغير على مرات عمك.
انا : مش علشان مرات عمي بس. لا علشان انتي غاليه عندي واي حد يتمناكي.
هي : تقصد ايه يا عماد. اي حد زي مين.
انا : زي اي حد. ما انتي بتقولي الشباب الصغير بيعمل معاكي كدا. يعني اكيد يتمناكي.
هي : ااه انا قلت يتجوزني يعني. صح ما انا متنيلة متجوزه..
انا : بس لو متجوزه برضو. اي حد يتمناكي.
هي : كلامك حلو يا واد يا عماد. انت اتغيرت خالص. معقول المدة الصغيره دي تغيرك و تلحلحك كدا. دا انت كنت خيبه خالص تيجي تقعد ساكت طول ما انت قاعد. يمكن الشغل الجديد بقا لحلحك (ضحكت)انا : لا انا بس كنت بتحرج اتكلم وحد هنا. لكن دلوقتي مفيش حد. لو حد هنا دلوقتي مش هتكلم برضو (ضحكت)
هي : ينيلك يا واد. على انفراد يعني زي المسلسلات و الأفلام. قوم معايا نرفع المرتبه تتشمس فوق السطح. اصل معرفش اشيلها لوحدي..
انا : ومين هينزلها معاكي. انتي بتقولي سمير بيجي نص الليل.
هي : تصدق صح . اسيبها لغايه ما يجي بقا. فيه مرتبه تحتها.
انا : لو عايزه اعدي عليكي قبل المغرب انزلها معاكي
هي : امك هتوافق؟
انا : انا هقولها نازل أتمشى ولا اي حاجه. مش لازم تعرف يعني.
هي : طب وانا هستناك يا عمده. بس اوعي تتأخر. يلا بقا
(دخلت معها و طيزها مدوره و بتتهز في القميص البيتي و مش عارف جالي احساس اني نفسي المسها بس. بس خايف. فكرت احك فيها وانا بلف الناحيه التانيه من السرير بس خفت. معنديش الجرأة. وقفت قصادها الناحيه التانيه و هي وطت علشان ترفع المرتبه و صدرها ظهر من الفتحه بتاع القميص وانا عيني ركزت عليه وهي اخدت بالها و ابتسمت ومصت شفايفها)
هي : هتفضل واقف تبص كدا كتير ولا هتشيل معايا (ضحكت)
انا : لا لا هشيل اهو يلا
(شيلت قصادها المرتبه بعد ما ضمتها على بعض و طلعنا فوق و فردتها على السور و نزلت قدامي تهز طيزها وهي بتشد القميص لقدام وضهرها عرقان من الحر و من طلوع السلم ونزلنا تحت)
انا : هقوم امشي بقا وبعدين ارجع تاني قرب المغرب. مش عايزه اعدي اجيب العيال وانا جاي؟
هي : لا انا هبعت اخليها تخليهم عندها انهارده. اصلهم صداع بيعملوا دوشه يا اخي هقولها انا مصدعه خليهم عندك. وبعدين مش انت مش بتعرف تتكلم وحد هنا. (ضحكت)
انا : خلاص ماشي. مش عايزه اي طلب قبل ما اروح.
هي : تسلم يا حبيبي. سلم على امك.
(ونزلت وانا هموت من الهيجان عليها و مش عارف انا طبيعي ولا ايه. كل حد أقرب منه شويه بكون نفسي انيكه. يمكن علشان لسه صغير و هايج علطول. روحت و استنيت امي وفاطمه يرجعوا و شويه و لقيتهم داخلين)
انا :عملتوا ايه؟
امي : عملنا ايه في ايه؟
انا : فاطمه و ابن علي ايه النتيجة؟
امي : الواد تحسه بنت في نفسه كدا. بتكسف من خياله. بس فاطمه قعدت معاه و تحرجم وتساله في العربيات و الواد بدا يتكلم. قعدوا مع بعض شويه وخلاص. هنشوف بقا القعدة جابت نتيجة ولا ايه.
انا : والشقه؟
امي : الشقه جاهزة واخدت المفتاح كمان.
فاطمه : بس ايه رايك يا أمه وانا بوطي اشوف العربيه من جوا وهو واقف ورايا. (ضحكت)
امي : يا بت كل واحد وله طريقه. الواد وشه في الأرض اصلا. اللي بص وتنح الخول اللي اسمه علي.. يمكن النوبة الجايه يقولك اتجوزك انا (ضحكت)
انا : وانتي بتوطي قدامه ليه يا ست هانم. قصدك ايه يعني.
فاطمه : وانت مالك. انت هتعمل عليا راجل ولا إيه. تحب اجيبلك الفديو ان كنت نسيت. طب انا بنت الدور الباقي على ابو شنب..
امي : بت انتي اتلمي احسنلك. واعملي حسابك اسلوبك دا يطفش اي حد منك. يعني لو حصل مش هتكملي شهر جواز..
فاطمه : سكت اهو. بس هو ملهوش دعوة بيا. انا داخله اتنيل اغير..
انا : انا نازل اتمشى شويه. سلام يا أمه
امي : مالك يا عماد بس. اقعد لما اطبخ.. و تتغدى. هو انت تايه عن اختك.
انا : لا عادي ياريت نخلص منها بدري. انا مش جعان هنزل اتمشى شويه لاني زهقت من القعده.
(نزلت في طريقي لبيت عمي و مش عارف ايه اللي هيحصل بس انا عارف اني معنديش القدرة اني ابدأ حاجه معاها رغم كلامها كله تلميحات انها محتاجه جنس و عمي بتاع مخدرات و مش مهتم بالموضوع دا لدرجة انها عايزه تتطلق. وصلت السكن و خبطت على باب شقتهم وفتحت ليا وشكلها متغير عن الصبح. قميص بيتي صيفي ضيق بنص كم واسع لو رفعت دراعاتها اشوف صدرها من الجنب غير انها فاتحه القميص من فوق و بدايه الفرق بتاع صدرها ظاهر غير الحلمات اللي واضحه و عايزه تخرم القميص و تطلع من الضيق بتاعه. بزازها متوسطه بس مرسومه في القميص لانها مش لابسه حاجه تحته على بزازها و شكلها مستحميه من ريحه الصابون اللي لسه ظاهره عليها و وشها المنور كل دا انا ببص عليه وانا واقف على الباب)
هي : واد يا عماد مالك متنح كدا ليه. هتفضل واقف كدا على الباب.؟ ايه يا واد اول مره تشوفني (ضحكت)
انا : لا اصل اصل.. ااااي..
هي : أصل ايه وفصل ايه. ادخل جوا الناس طالعه نازله وانا مش ساتره نفسي.
انا : مش هتطلعي تجيبي المرتبه.؟
هي : مرتبه ايه يا واد هو انا يعني هغلب اني الاقي مره معايا تنزل المرتبه. ادخل
(دخلت وقعدت على الكنبه).
انا : اومال مقلتيش ليه مكنتش جيت وخلاص.
هي : هو انت يعني لازم تيجي علشان المرتبه. مش يمكن عايزاك في حاجه تانيه.
انا : حاجه ايه.؟
هي : تظبط المرتبه معايا على السرير. صباح دخلت لجوا و مبقتش قادرة تشيل حطناها على الترابيزه. قلتلها سيبيها بقا لما سمير يرجع. أصلها كانت مستعجله..
انا : ماشي تمام لو عايزه ندخلها يلا.
هي : يلا يا راجلي انت. مش عارفه من غيرك كنت هعمل ايه (بتضحك بشرمطة)
(الترابيزه في ركن ضيق يا دوب واخد الكراسي وهي وقفت على مدخل الركن و مصدره طيزها في الطريق و بتقولي ادخل من جوا شيل وانا هشيل من الطرف دا. وانا داخل لازم احك فيها لكن وقفتها وهي مايله لقدام على اساس انها بتظبط المرتبه. حاولت محكش في طيزها لكن المكان ضيق قوي و حكيت فيها جامد من ورا لدرجة اني لازم اضغط علشان اعدي)
هي : ايه يا عماد. احنا مش في السوق يا واد (ضحكت)
انا : غصب عني مش مقصوده. المكان ضيق.
هي : ولو مقصوده يا واد انت هو انا غريبه. ما انا عارفه ان المكان ضيق وانا القعدة عندي كبيره (ضحكت)
(عملت نفسي عبيط ودخلت و هي بتوطي نص صدرها ظاهر وانا بدأت اهيج و ضربات قلبي تزيد و أعرق وهي ملاحظه و تبتسم)
هي : ارفع يا عماد يلا. انت بقيت مش سهل خالص.
انا : ليه بس ايه اللي حصل؟
هي : مكنتش اعرف انك كبرت وبقيت تركز في النسوان كدا.
انا :اركز ازاي؟
هي : شيل بس الاول..
(شيلت معاها وهي دخلت الاوضه وانا وراها في وشها. السرير له جانب لازق في الحيطه. وهي لفت علشان تحط وانا احط معاها في نفس الوقت. هي بترمي وانا برمي المرتبه و عملت انها وقعت على السرير من الرميه.. على بطنها وطيزها ناحيتي و شكلها مش لابسه كلوت خالص. طيزها زي الملبن و القميص ظاهر فرق طيزها.)
هي : يووه يا دي النيله. الواحده مبقاش فيها أعصاب. انت هتفضل واقف. ما تيجي ترفعني يا واد اصلب طولي.
انا : حاضر
(رحت ارفعها من دراعها لقيتها بتتقل بجسمها)
هي : يووه هتخلع دارعي يا عماد. انا نفسي مقطوع. ارفع من وسطى كدا. (ضحكت)
(رحت وراها و هي معظم جسمها على السرير لازم الزق فيها علشان ارفع. وقفت وراها و ميلت بجسمي عليها و حجري بقا على طيزها مباشر ولازق في طيزها وزبي على آخره وبحاول اعدي ايدي من تحتها من على بطنها وبرفع لقيتها بتتقل بجسمها وكانها مش عايزه تقوم)
هي : يالهوي دا انت أعصابك سايبه انت كمان. صحيح المرتبه بلوة سودا. اهدي وخد نفسك وارفع بعد شويه. بس انت طلعت شقى خالص.. (ضحكت وهي بتحرك جسمها تحتي والوضع مبقاش فيها مجال)
انا : شقى ازاي
هي : المصلحه عندك منوره خالص. (ضحكت)
انا : مصلحة ايه
هي : بلاش استعباط بقا. اللي هيخرم القميص دا. ولا انت مش حاسس بحالك
انا : غصب عني والنعمه.
هي : عارفه يا واد. دا لو سمير ابني نفسه مكانك المصلحه عنده هتنور (ضحكت)
انا : يعني انتي مش متضايقه؟
هي : مفيش حريم بتضايق لما راجل يشوفها حلوه. خدها كدا كلمه مني و اتعامل بيها. كل واحده بتحب تشوف نفسها حلوه قدام الرجاله و الرجاله تشتهي جسمها.
انا : يعني انتي مبسوطه؟
هي : عاوز ايه يا واد. دا انت خيبه خالص. هو انا يعني مشلوله مقدرش ارفع جسمي من على السرير. (ضحكت)
انا : انا عارف بس كنت خايف لاكون فاهم غلط و انتي تقولي لعمي او سمير.
هي : وبعد ما عرفت.. هتفضل راكب على طيزي كدا لغايه ما ابني يجي ولا ايه.
انا : بصراحه طيزك حلوه قوي و طريه قوي.
هي : بتعرف ولا اعلمك (ضحكت).
انا : لا بعرف. هتشوفي بنفسك.
هي : قبل أي شيء. اللي بينا دا سر. فيه حياه او موت. انت فاهم.
انا : فاهم وعارف
هي : طب وريني شطارتك بقا. أما اشوف بتعرف ولا ايه.
(قمت من فوقها و لفيتها على وشها و قربت منها و نمت فوقها و هي بتعض في شفايفها بحركه تهيج. بزازها بارزه في القميص و بدأت أقرب من شفايفها وهي بدأت تشد شفايفي و تمص فيهم وانا بدأت ابوس وايدي على صدرها تمسك فيه من فوق القميص و تدعك قوي. بزها طري قوي وبدأت ادخل لساني في بوقها وهي تمص فيه بشرمطه و وانا ايدي بدأت تنزل لتحت ترفع القميص وهي بتقلعني التيشيرت و وصلت لفخادها الطريه ودخلت بينهم لكسها وبدأت ادور على كسها وسط فخادها ولمست شعر كسها ودخلت المس كسها المبلول وسط لحم فخادها).
هي : اححح. قوم قلعني يا ولا جسمي نار ولا مش عايز تشوف و تملي عينك..
(استغربت من جرئتها لكن عجبتني و فعلا قمت من فوقها و بدأت ارفع القميص من تحت وانا عيني بتراقب كل حته بتظهر في لحمها.. و رفعت لغاية ما ظهر كسها و شعر كسها المقصوص بالمقص غالبا ملحقتش تعمل حلاوه او مكنتش متخيله اني هكون سهل معاها فقالت تقص وخلاص وكدا كدا واد صغير مش هيفرق معاه غير لحم يدخل زبه فيه. وبدأت ارفع وظهر بطنها البارز شويه و السره وبدأت ارفع اكتر لغايه ما وصلت لبزازها اللي اترفعت مع القميص ونزلت تترج بشكل مغري جدا مع حلمات وسط هاله من اللون الغامق وهي رفعت ضهرها ودراعتها وبدأت اخرج القميص منهم و شعر باطها خفيف مبلول من حراره جو يوليو. وخرجت القميص من رقبتها و بصيت على جسمها)
هي : ايه رأيك بقا. كله على الطبيعه.. مش استاهل اتجوز تاني واشوف حالي؟
انا : بصراحه حقك. وبعدين انا اهو خدامك في اي وقت.
هي : لما اجرب الأول يا واد. ما تتنيل تخلع اللي تحت خليني اعاين المصلحه تستاهل ولا حظي وحش (ضحكت)
(قلعت البنطلون و الكلوت و وقفت على ركبي على السرير قدامها وهي بتبص على زبي اللي واقف مستني امر منها يدخل في لحمها السخن من جوا)
هي : مش بطال بس الأهم المفعول (ضحكت)
انا : عجبك
هي : اهم حاجه يعجب دا. (بتشاور على كسها)
(مبقتش قادر اشوفها بتلعب في صدرها و ايدها بتحكها في كسها وانا واقف. نزلت فوقها و بدأت امسك صدرها و امص والحس واعض حلمات صدرها وهي مسكت راسي كأنها غرقانه و بتضغط على بزازها قوي وايدي نزلت لكسها ادعك شفايف كسها و ادخل صباعي في الوسط و احركه من فوق لتحت وهي مغمضه)
هي : اححح انت شقى خالص يا واد. بس مش عايزه صباعك. انا عايزه زبك جوا كسي اااااه يلا دخل بقا
انا : لا لسه
هي : اوووف لسه ايه عايزه اتناك..
(نزلت من صدرها لبطنها وفتحت رجليها بأيدي و دخلت راسي بين فخادها وبدأت اشم ريحة الكس اللي اتعودت عليها و مستعجل ادوق طعم كس جديد. دخلت بوشي وطلعت لساني وبدأت الحس رشح كس مرات عمي)
هي : اححح بتعمل ايه يا واد. يا لهوي عليك. بتمص كسي.. اااااه اووووف قوي يا عماد. قوي يا واد. مص والعب بلسانك قوي.. اااااه هموت مش قادره..
(رفعت رجليها و نزلت بلساني لتحت وبدأت ادوق طعم طيزها اللي كانت أول حاجه تخليني افكر فيها. وبدأت الحس جامد خرمها)
هي : احيييه و طيزي كمان. لا مش قادره هموت بجد احححح اححححح. عايزه اتناك بقا.. قوم دخل زبك مش قادره كسي بياكل فيا. اااااه
(سمعت كلامها و قعدت بين فخادها و بدأت ادعك زبي في كسها وضغطت ودخلت زبي في كسها)
هي : ايوا كدا اوووووي نيك كسي بالقوي انا تعبانه يااااااه نيك يا عماد اوووووي اووووف نيكني نيكني نيكني في كسي اااااااه
انا : عايز انيكك من ورا.
هي : احححح بحب النيك دا تزرع في كسي من ورا وانا مفلقسه قدامك.
انا : في كسك بس؟
هي : اومال هتنيكني في ايه يا واد هو فيه نيك غير في الكس (ضحكت)
انا : اه فيه.. في طيزك.
هي : احيييه لا دا حرام وغلط و بعدين فيه حد بينيك في المكان الوحش دا.
انا : وهو النيك في الكس مش حرام
هي : على كلامك ما انت نايم معايا في الحرام. بس انا عمري ما فكرت في الحته دي. بسمع ان الخولات بس اللي بياخدوا من ورا.. لكن حريم محدش اصلا بيقول كلام من دا علشان كدا معرفش. انا استغربت لما لقيتك بتلعب بلسانك في فتحة طيزي يا واد اصلا . خلينا في الكس انهارده. هنام على بطني واديني في كسي من ورا يلا بقا
(اتقلبت على بطنها في نفس الوضع اللي كانت عليه لما كانت بترمي المرتبه بس دلوقتي عريانه. طيزها بارزه قوي و فرق طيزها واسع علشان كدا كان ظاهر في القميص نزلت بلساني الحس كل حته في طيزها و ادعك فيها وايدي الاتنين تحت صدرها بتدعك فيهم. بدأت الحس بين فرق طيزها وخرمها وهي اعصابها سابت خالص بس مش عايز افرض عليها حاجه اول مره. قمت و شديت فردة من طيزها في جنب وبدأت ادخل زبي في كسها اللي فاتح نفسه مع شده ايدي وبدأت انيك و نمت فوقها وانا بنيك و بلحس في ضهرها من فوق)
هي : اخخخخ كسي نار ارزع فيه جامد اااااه يا كسي.. نيكني جامد يا عماد. ريح كس مرات عمك.. اااااااوف ايوا كدا اسرع بقا لااااااا اسرع كمان امسك صدري اعصره من تحت اوووووي قربت اجيب ااااااااااه آآآآآآه هموت اهم جايين اهم اخخخخ يلا نزل معايا. بس برا ياواد برا ارمي لبنك برا اااااااوف آآآآآآه
(نزلت بعد ما شبعت من كسها وطلعت زبي ورميت على ضهرها و نمت جنبها على السرير لغاية ما هديت)
هي : دا انت طلعت حكايه بقا. دا انا ليا معاك كلام كتير.
انا : كلام ايه.
هي : إياك تكون مفكر اني عبيطه. دي مش اول مره ليك مع نسوان دا انت عارف اللي معرفوش انا. ايه حكايتك بقا يا واد. مين اللي انت اتعلمت معاها كل الكلام ده. انا متجوزه من قبل ما تتولد انت و مجربتش مص الكس دا الا مره..
انا : اهم حاجه انك مبسوطه. سيبك بقا من اي حاجه. مش مهم
هي : مش عايز تقول.. بس تصدق انا مبسوطه اكتر انك مش عايز تقول. كدا اطمن اكتر. بس انا سرك وانت سري. تخبي عليا ليه.
انا : يعني انتي تقولي اي حاجه لو سألتك؟
هي : اه هقول. انا مطمنه ليك ومش خايفه. وهخاف من ايه دا انا سلمتك نفسي و اتعريت قدامك.
انا : نمتي مع حد تاني غير عمي؟
هي : هو علشان نمت معاك يبقا كدا نمت مع رجاله كتير. اخص عليك يا عماد.
انا : مش قصدي والنعمه. انتي عارفه انا بسأل بس.
هي : ما علينا. اه يا عماد نمت مرتين اتنين بس ويارتني ما عملتها.
انا : ليه؟
هي : طلعوا زي عمك كدا. ايدك و القبر منهم. (ضحكت)
انا : وانا نمت مع اتنين ستات قبل كدا. ولسه بنام معاهم.
هي : مش قلتلك. الست تعرف علطول الدكر اللي معاها دا ناك قبل كدا ولا ايه.. مش هسال هما مين. بس كدا غلط يا عماد. انت كدا بتهلك نفسك بدري.
انا : ما انا مش كل يوم يعني. دا حسب الظروف.
هي : وأنا هيبقى النظام ايه. انا هعتمد عليك. هنتقابل ازاي لو المنيل دا رجع و سمير رجع للعادي في شغله. مش هيبقا فيه فرصه زي دي.
انا : الصبح بدري لاما عندك لاما في السكن عندنا بس بعيد عن يومين فاطمه وامي بتوع الاجازه.
هي : حلو كدا انا بقول احسن عندكم مره وعندي مره. علشان محدش ياخد باله.. المهم. ايه موضوع النيك من ورا دا. هي المره بتتكيف غير من كسها. انا بسمع انه صعب وبيعور.
انا : المره الجايه بقا اخليكي تجربي من ورا.
هي :ما تيجي بكرا. منعرفش عمك هتطق في دماغه ويرجع ولا ايه..
انا : هشوف ولو كدا هتلاقيني عندك. هقوم بقا الوقتي علشان مش عايز اتأخر.
هي : طيب يا قلبي شد الباب وراك اصل حيلي اتهد منك (ضحكت)
(نزلت و روحت و لقيت امي قاعده مستنيه رجوعي)
امي : كنت فين يا عماد
انا : قلتلك نازل اتمشى شويه..
امي : لسه واخد على خاطرك من كلام البت دي. انا اديتها في جنابها بعد ما نزلت و مش هتكلمك كدا تاني.
انا : انا مش شاغل نفسي اصلا بكلامها
هي : طيب على قالي لو انت عايز تنزل الشغل براحتك. مش عايز مرتبك شغال. قلت ايه.
انا : طالما مرتبي شغال هنزل ليه.
هي : بشوقك انا قلت اقولك بدل ما تقعد في البيت. لو عايز تشوف شغل تاني انزل ودور.
انا : لا انا كدا كويس. لو احتاجت اشوف هبقا ادور
امي : مالك يا واد انت بتتكلم كدا ليه. ولا اكمن انا منعت عنك الشرموطه بنت سعاد
انا : ايه جاب السيره دلوقتي و ايه علاقتها بالموضوع اصلا
هي : اصلي حاسه انك عايز تقعد علشانها. لو كدا قول. معنديش مانع. بس البت دي ممكن ترمي بلاها عليك. ممكن تحبل من برا و مش هتلاقي حد ترمي البلوه عليه غيرك.
انا : لو عايز اعمل معاها حاجه هعمل. مش هطلب منك.. كل واحد بيعمل اللي هو عايزه هنا. انتي مع علي و هي مع ابنه. اشمعني انا اللي استأذن يعني.
امي : دا انت غيران بقا. طب اختك هتتجوز. هي راحه تتناك؟
انا : وانتي هتعملي ايه. هتتجوزي برضو؟
امي : كدا فهمت الحكايه. انت متضايق اني مش كملت معاك اللي حصل اول مره. بس انا قلتلك انسى ان الكلام ده يحصل تاني. انا كنت بعلمك بس...
انا : اشمعني الغريب حلو عندك وانا تقولي اوعي تفكر؟
امي : علشان غلط يا عماد. مش عايزه الغلط يوصل لكدا. انا اه فيا البدع بس فيه حدود. وبعدين ما انت قدامك ساميه اهي. انا بقولك عايز تقابلها قابلها. انسى بقا الموضوع بتاعي.
انا : انا ناسي اصلا. و مش عايز حاجه من حد فيكم.
امي : دا انت شايل بقا. بص انا كدا كدا اجازتي بكرا. هنقعد نتكلم. بدل ما البت دي تنزل واحنا بنتكلم و لسانها متبري منها.
انا : هي فين
امي : فوق عند البت سناء بتقول عايزه تروح معاها المشغل تشوف حاجه تشتريها.
انا : وانا فين من الفلوس دي ولا مليش نفس اشتري انا كمان؟امي : بكرا اخدك و نشتري علشانك. هو انت قلت وانا رفضت ياواد.
انا : من غير ما اطلب انا ليا زي ما ليها ويمكن اكتر.
امي : انت ناسي الشقه. ما هي ملهاش فيها. بطل طمع بقا.
( عدي اليوم و انا قمت على صوت امي)
امي : قوم يا واد انت. ايه كل النوم دا. الساعة عشرة
انا : هو انا ورايا حاجه..
امي : انا جايبه فطار سخن اهو علشانك. قوم افطر.
انا : حاضر يا أمه. قمت.
امي : قوم اغسل وشك. وانت زبك واقف كدا علطول على الصبح. (ضحكت)
(قمت غسلت وشي و قعدت افطر معاها).
امي : غيران من ايه بقا يا منيل. بقا على دا اللي بياخد في طيزه حد يغير منه.
انا : بياخد اه بس بينيك برضو. لازم اغير
امي : اقولك على حاجه. ولا بيعرف ينيل حاجه. شكله من كتر نيك الرجاله اتعود على الموضوع و مبقاش له في الحريم. وشكله كان عايز يعمل انه بتاع حريم وخلاص قدام زمايله. فهمت؟
انا : يعني هو مش بيعرف ينيك غير رجاله؟
امي : اه بس عايز يعمل انه بتاع نسوان جته نيلة.. قولي بقا. انت غيران ليه كدا.
انا : علشان مش عايزك تبقى مع كل واحد شويه. الظروف اتغيرت و فيه فلوس. يبقا ملهاش لازمه قلة القيمه دي.
امي : كل واحد شويه؟ بقا كدا يا عماد. هو انا ماشيه في البطال.؟ علشان مره شوفتني مع سيد و العرص دا معملش اي حاجه يبقا ماشيه مع كل واحد شويه؟ اخص عليك
انا : مقصدش يا أمه. بس ملهاش لازمه الوقتي. وبعدين بنتك هتتجوز و مش هينفع نبقا زي الاول. كدا هتضيعي كل حاجه.
امي : يا بني مفيش حاجه من دي. مفيش غير على قابلته مره و قلتلك زي الحريم.. بس الموضوع له سبب تاني. انت متضايق علشان منعت عنك الموضوع بعد اول مره. صح ؟
انا :اه لما اشوفك موافقه على موضوع على و انا ولا كأن حصل حاجه بينا بتضايق. على الاقل انا ستر و غطا عليكي. مش زي الغريب. ولا علشان قاعد مش شغال وإنتي اللي بتصرفي بتتعاملي معايا اني مش راجل.
امي : بقا كدا يا عماد. اومال احنا لينا راجل مين غيرك.. هو انا بتناك بفلوس يا عماد. واحده غيري كانت عملت زي العرص ابوك وطفشت. كنت مشيت في سكه وحشه. اه الواحده ليها غلطات لكن مش شرموطة يا عماد علشان تقول بتعامل معاك انك مش راجل. انت شايف الظروف. لازم ارخي الحبل شويه. و خلاص يا سيدي مش هعمل كدا تانى..
انا : دا وعد منك ولا كلام بتريحيني وخلاص.
امي : ليه يا واد هريحك هو انت مش قلت الفلوس بقت موجوده. هعمل كدا ليه.. الا لو جالي عريس بقا. (ضحكت)
انا : وانتي عايزه عريس ليه. هيجيلك واحد نفس النوع بتاع ابويا.. انتي محتاجه ايه علشان تتجوزي.
امي : واد انت. مش كل ست بتحتاج راجل.. ولا انا بقيت منفعش.. انا لسه صغيره يا عماد و عايزه راجل. لما اختك تتجوز الأمور ممكن تبقا احسن. يجيلي راجل اتجوز و اقعد معاه وانت تقعد في الشقه هناك. وانا يا سيدي هتنيل اقعد هنا.
انا : اللي انتي محتاجه له انا ممكن اعمله ليكي. يبقا انتي مش محتاجه حاجه.
امي : انت ياواد هتتجوز اوعي تتغير انك عازب الوقتي.. ولا ناوي تعنس وتقعد معايا.
انا : احنا فين والجواز فين...
امي: يا واد انا امك. مينفعش ابقا عشيقتك.. عيب.
انا : مش انتي كنتي مبسوطه المره اللي فاتت.. ايه العيب بقا. نجرب ولو انتي مش هترتاحي خلاص.
امي : انت هايج كدا ليه يا واد؟ انت مكنتش كدا اول مره. بص خليك مع ساميه و انا مش همنعك.. بس انا مش عايزه اللي حصل يتكرر تاني.
انا : ليه يعني هو انا افرق ايه عن أي واحد منهم. احسن مني في ايه. خلاص يا ستي. مش عايز حاجه
امي : يا واد هو انا يعني مش عايزه..؟ انا عايزه و الشيطان بيلعب في دماغي كل ما اشوف زبك واقف الصبح.. بس بعد كدا هتبص ليا زي الشرموطه و بعد كدا تلف حوالين اختك و العقد يفرط منك.
انا : يعني انتي نفسك بس مانعه نفسك علشان فاطمه. طب فاطمه هتمشي خلاص. وبعدين انتي عارفه اننا كل دقيقه خناق.
امي : خلاص خلاص يا واد. انا عارفه اني مش هاخد معاك حق ولا باطل.. بس المره دي بس. اتفقنا؟
انا : المره دي و اي وقت انتي وانا نبقا عايزين فيه. ماشي ؟
امي : ماشي متفقين.. قوم استحمي بقا. انا مستحميه وجاهزه في الاوضه. بس بسرعه. (ضحكت)
(عرفت انها مجهزه نفسها انها تتناك بس لازم تعمل الحوار دا علشان الموضوع ميبقاش سهل بعد كدا. مش عارف انا مصمم ليه اني انكها رغم اني ممكن انيك اكتر من واحده غيرها. بس بحس اني عايز اتحكم فيها و اعرفها اني راجل و مش هسمح بالمشي بتاعها بعد كدا. و كمان لأنها اول حد اجرب معاه الجنس بيكون الموضوع مختلف. استحميت و خرجت عريان قفلت الباب من جوا و دخلت الاوضه لقيتها نايمه على بطنها وعريانه مفيش غير الشورت دخلت وهي لفت راسها)
هي : ينيلك انت طالع ملط. اللي يشوفك النهارده ميشوفش القطه المفمضه المره اللي فاتت.. براحه يا واد انت بترمي نفسك ليه كدا. مشتاق ولا ايه.
انا : من ساعتها وانا نفسي بس خايف..
هي : طب يلا انجز قبل ما البت ترجع.
انا : ترجع ايه. لسه قدامها كتير. انا عايز اجرب كل حاجه معاكي.
هي : بص يا واد انت انا مش حملك.. انا مش عيله صغيره زي ساميه.
انا : انا اسمع ان الست كل ما تكبر بتبقا اسخن..
هي : هو انا شفت اسخن ولا ابرد. انت هتقضي النهار كلام. (ضحكت)
(نزلت فوق جسمها وبدأت الحس في رقبتها وهي نايمه على بطنها وزبي بيغرس في لحم طيزها من على الكلوت وبدأت انزله بأيدي لتحت و زبي دخل بين فردتين طيزها و حسيت بسخونه لحمها من تحت و بدأت انزل وانا ببوس لحم ضهرها و وصلت لبدايه طيزها وبدأت ادخل بين طيزها و اشم لحمها و الحسه وهي راحت في عالم تاني و بتمسك الملايه بايدها وتشد. و انا بنزل بلساني على فتحة طيزها و الحس كل حته فيه. و لساني بيشق طريقه لكسها..)
امي : اخخخخ حلو قوي لسانك يا واد زي التعبان بيلعب كدا. اتعلمت بسرعه يا مضروب. اووووف دخل لسانك اكتر من كدا.. اححح
انا : انتي اللي كسك يتاكل اكل يا أمه. و طيزك عايزه تتناك للصبح..
امي : طيزي عايزه تتناك؟ ايه الكلام ده يا واد وعرفت الكلام ده منين. ؟
انا : هو انا عبيط يعني مش لازم اعرف كل حاجه.
امي : وعايز تجرب معايا. ؟حد قالك اني باخد في طيزي زي الشراميط ولا ايه.
انا : لا بس وانا بلحس طيزك كنتي مبسوطه.. قلت ممكن تحبي انيكك في طيزك؟
امي : لحس وبعبصه ماشي. انما تدخل زبك. لا يا اخويا. صعب و بيعور. نيكني في كسي براحتك. الحس طيزي و بعبصني براحتك انش**** تدخل لسانك كله جوا..
انا : يعني انتي ملكيش مزاج تجربي؟
امي : صعب يا واد انت.. بيوجع قوي.. زبك رفيع اه بس ناشف. انا عايزه من اللي بتلحسه دا..
(وقفت لحس في كسها و بدأت افتح طيزها وادخل في كسها الغرقان وانيك في كسها من ورا)
امي : اووووف قوي يا عماد نيك جامد.. ااااااه كمان. عايزه احس بيه في كل حته في كسي. ااااااااااح يا كسي.. صحيح السن الصغير جامد قوي..
انا : عجبك زبي؟
امي : احيييه هو فيه ست تطول زب شادد حيله كدا اووووف ايوا كدا خليك سريع.. اححح بعبص طيزي وانت بتنيك آآآآآآه قوي قوي. انا شهوتي قريبه. ارزع قوي واوعى تجيب لبنك جوا.
انا : اجيبهم في طيزك؟
امي : على طيزي من برا يا ملعون انت. اااااه اااااه احححح كسي بياكل فيا كدا ليه. اححح هترعش اهو.. ااااااااااح طلعه يا واد ااااااااااح...
(نزلت شهوتها وانا طلعت زبي ورميت لبني على طيزها من برا و نمت جنبها مش قادر..)
(بعد شويه بدأت تفوق من النشوه بتاعتها.)
امي : اهو عملت اللي انت عايزه. بس اوعي تتعود على كدا. امسح لبنك دا بدل ما اتقلب و ينزل على الملايه. عايزه اقوم اشوف شغل البيت قبل ما اختك ترجع.
انا : هو الواد دا شكله كدا بيقول انها عجبته؟
امي : معرفش الواد نيلة خالص. بس انت شاغل نفسك ليه. غيران ولا ايه؟
انا : هغير ليه يعني... انا عايزها تمشي من هنا في أقرب وقت
امي : على امك الكلام ده. انت غيران عليها علشان توأمك.. مش عايزها تسيبك و تعيش في مكان تاني.
انا : هو مش احنا هنروح ليها لما تتجوز.؟
امي : اه يا حبيبي هنروح. وبعدين افرح لاختك لو الموضوع خلص. لأنها هتغير حياتها خالص. عقبال ما اشوفلك واحده عسل كدا تخطبها و تريحني من الهيجان بتاعك دا (ضحكت)
انا : ايه رايك في سناء بنت ام محمود؟
امي : دي من دورك يا واد. انا عايزه احجزلك بت صغيره كمان سنتين جسمها يفور كدا و تبقا حلوه. لكن لازم الراجل يكون أكبر.. قوم امسح بقا الهباب دا وكل وقت وله كلامه.
(مسحت و هي قامت وانا قمت بعدها و اليوم عدي طبيعي خالص)
نكمل في الجزء الجاي.
دعمكم و تعليقاتكم يتشجعني
������الجزء الخامس ������
عدي اليوم بعد ما فاطمه رجعت و اكلنا و امي كانت واخده بالها مني في الأكل و فاطمه تضحك... و نمنا و قاموا كل واحده على شغلها و انا قمت استحميت و لبست و نزلت و قابلت سعاد على السلم..
سعاد : فيه ايه يا عماد. انت لا شفت شغل لساميه ولا جبت الفلوس السلف ولا قلت عملت ايه في موضوع الراجل اللي قلت عليه.
انا : موضوع الكوافير انا قلتلك مش عايزين حد. والفلوس والنعمه ما معايا ولا مليم. انا رايح الشغل للراجل اهو و هشوف الموضوع اللي قتللك عليه..
سعاد : اهو البت طلعت من الصبح لان مفيش فلوس ولا اكل. اكيد هتشوف زبون تطلع منه باي فلوس. نصيبنا كدا بقا. انت مستعجل ولا ينفع تقعد معايا شويه.
انا : لا انا متأخر اصلا. هبقا اجيلك وقت تاني.
سعاد : بشوقك بس انت اللي خسران.. انا قلتلك اخدمك في حاجات كتير. بس براحتك بقا..
انا : هحاول اشوف اي فلوس انهارده والنعمه. انتي عارفه اني مش بأيدي حاجه.. يلا سلام.
سعاد : سلام يا عمده.
(مشيت وانا مش عارف اخلص من سعاد دي ازاي. مش هتسيبني في حالي وانا اساسا مش حابب انيكها اصلا. بعمل كدا معاها علشان ساميه بس... انا نازل و في نيتي اروح لفتحية مرات عمي حسب الاتفاق.. مش عارف ينفع اروح لعلي اطلب منه أي فلوس ولا ايه.. المهم رحت و لقيته هناك بس تعامله معايا مختلف خالص. و تقريبا فهم انا جاي ليه. اداني جزء من المرتب. بس انا طلبت منه انه يعتبر دول سلف. مش يقول لأمي عليهم و هو وافق.. و خرجت و رحت عند عمي البيت. خبطت و فتحيه فتحت)
فتحيه : اهلا ازيك يا عماد. فينك من زمان يا واد. شوف الصدف.. عزيزه مرات ابوك هنا. تعال ادخل.
انا : ازيك يا ام هناء. و اخواتي عاملين ايه.
عزيزه : اخواتك. كويس انك فاكر ان ليك اخوات و المفروض دول بنات وانت الراجل والمفروض تسأل. بس اقول ايه اكيد امك اللي محرضاك على كدا.
انا : معلهش يا مرات ابويا. والنعمه انا الظروف متلخبطه. ما انا كنت بعدي عليكم كل اجازه. بس الشغل اتغير و امي والنعمه ملهاش علاقه..
عزيزه : اوعي تقول مرات زفت تاني. لاما تقول يا عزيزه لاما ام هناء.. ابوك دا معرفوش داهيه تاخده مطرح ما كان.
انا :: خلاص يا ام هناء حقك عليا. بس امي والنعمه ما قالت حاجه..
عزيزه : اومال يعني فاضي وجاي لعمك. ولا أحنا علشان بعيد شويه تقطع بينا.. و مش مفروض تشق على اخواتك تطمن عليهم. و مني مرات ابوك كانت عندي من كام يوم بتقول ولا بتشوف حد فيكم. ولا احنا مش قد المقام بتاع الهانم امك.
انا : تاني امي.. امي يا ستي شغاله طول اليوم بالعكس هي اللي كانت بتقولي اروح عند اخواتي و عمي.
فتحية : ما خلاص بقا يا بت. انتي قاعده تقطعي في الواد من ساعة ما دخل. وامك و امك و امك. فيه ايه. ما كلنا في الهم سوا. ابقا عدي عليهم يا عماد و طل عليهم دول اخواتك و عزيزه زي خالتك..
انا : انا عارف اني مقصر بس تتعوض.. متزعليش بقا يا ام هناء.
عزيزه : هو انا يعني بقول كدا الا بعشم يا فتحيه. دا عماد كان دايما يشق عليا و احس اني ليا حد يسأل عليا انا و البنات. يعني معزته من معزه هناء.. دا لو مش اخته كنت جوزته ليها.
فتحية : طب خلاص صافي يا لبن. و انا هبقا اتصرف في طلبك كدا لو عرفت يا عزيزه ..
عزيزه : هقوم انا اروح ومعلهش يا ام سمير بتقل عليكي.
فتحية : عيب يا بت. احنا أهل. قوم يا عماد وصلها و راضيها و ابقا تعال علشان الطلب بتاعي..
(نزلت معاها و ركبنا و وصلتها السكن بتاعها)
عزيزه : هتطلع معايا ولا مش فاضي..
انا : لا هطلع معاكي. حتى اشوف اخواتي..
عزيزه : هناء في الشغل و الصغيرين عند خالتهم في البلد اصل لا ليهم اخوات ولا عم يسأل عليهم. مفيش غير سمير اللي كل أسبوع يطل عليا شويه..
انا : بيجي يعمل ايه هنا الواد دا..؟
عزيزه : مالك اتعصبت كدا. انتوا متخانقين ولا ايه. تعال ادخل ادخل.
(دخلت معاها و قفلت الباب وقعدت).
انا : لا مش متخانقين.. بس هو بيجي هنا ليه؟
عزيزه : دا الموضوع فيه حكايه بقا. اقعد وقولي انت مضايق ليه. مش ابن عمك و دول بنات عمه. اومال انت رايح عند فتحيه ليه مش مرات عمك.
انا : خلاص خلاص مفيش حاجة.
عزيزه : عليا الكلام ده. انت خايف منه على اخواتك ولا ايه.
انا : بصراحه اه. الواد دا مش مظبوط.
هي : دا انت كبرت وبقيت عامل فيها راجل. ينيلك يا عماد. (ضحكت).
انا : عامل فيها راجل؟ هو انا مش راجل ولا ايه. على الاقل مش متناك زيه.
هي : ايه الكلام ده.. متناك؟ يعني الكلام ده يا واد
انا : مفيش حاجه انا ماشي. وياريت الكلام اللي قلته دا متقولش لحد عليه. سلام.
هي : اقعد هنا يا واد انت. مش المفروض اني مرات ابوك و تفهمني. علشان اعمل حسابي بعد كدا. واعتبر الكلام بينا دا سر.
انا : يا ستي مش متناك انا بشتم بس..
هي : ولا بتقول كدا علشان موضوع فاطمه معاه..
انا : موضوع فاطمه؟ موضوع ايه.
هي : هو مفهمني انه بيحبها وعايز يتجوزها و بينهم حاجات خفيفه كدا.. (ضحكت)
انا : عيل وسخ و كداب. فاطمه ولا بتحبه ولا عايزه تشوف وشه.. ولا بينهم حاجه.
هي : طب مالك متعصب كدا ليه. ما هما شباب مع بعض و اكيد فيه بوسه او حضن او مسكه كدا ولا كدا. (ضحكت).
انا : ما تجيبي من الاخر و تقولي عايزه تقولي ايه.
هي : انا عارفه كل حاجه بينهم. ومش منه بس. منها كمان. انت بقا بتنكر ليه. بس البت ناصحه وصاغ سليم. انا سألتها.
انا : وهو بيتناك حقيقي مش كلام. قالك كدا. شوفي بقا اللي بيتناك دا يعرف يعمل حاجه ولا ايه.
هي : يا لهوي. انت بتتكلم جد؟
انا : اه جد بس اوعي تجيبي سيره لحد..
هي : وانت عرفت منين مش يمكن بتقول كدا متضايق منه.
انا : لا انا متأكد من الكلام ده. زي ما انا شايفك دلوقتي. قوليلي بقا هو بيجي هنا ليه ومفيش راجل في البيت.
هي : انت غيران ولا ايه. ما قلت بيجي يشق علينا. يجيب للعيال حاجه حلوه و يمشي علطول. اوعي عقلك يوديك في سكة شمال يا واد انت (ضحكت)
انا : سكة شمال يعني ايه.؟
هي :تكون يعني في بالك اني بيني وبينه حاجه. كل الحكايه انه بيجي كل شويه. فاطمه مش عايزانى. فاطمه مش هتوافق. انا عايز فاطمه. لغاية ما قلتله اخر مره داهية تاخدك انت وفاطمه (ضحكت)
انا : لما يشوف حلقة ودنه..
هي :يعني طلع عجلة. وانا اللي قلت يا بت لو مش هياخد فاطمه ياخد هناء.. كويس انك عرفتني. انا هديله وش بعد كدا علشان ميجيش. مع اني ساعات بميل عليه في قرشين مش بيتاخر..
انا : انتي كنتي عايزه ايه من مرات عمي.
هي : كنت عايزه منها اي فلوس سلف عقبال ما هناء تقبض. بس مفيش معاها.
(افتكرت الفلوس بتاع على و قلت اكسب نقطه عند عزيزه واني ارجل من الكلب دا و طلعت نص المتين جنيه و اديتها)
هي : ايه دا يا عماد. هو انا يعني بقولك كدا علشان الفلوس. دا انت دخلتك عليا بالدنيا. كتير يا عماد انا هاخد نصهم بس.
انا : لا مش كتير ولو مسكت اي فلوس هعدي عليكي و اديلك. علشانك انتي و اخواتي.
هي : يا عماد انا عايزه بس الناس في الحته تعرف اني انا والبنات لينا رجاله تسأل علينا. انت عارف الواحده زي حالاتي الناس بتتكلم عنها ازاي. وانا عندي تلاته مش بنت واحده مش عايزه كلام الناس يوقف حالهم زيي.
انا : مين اللي يقدر يفتح بوقه بكلمه عنك. الناس كلها عارفه انك ملكيش في قلة الأدب. حتى امي تحبك انتي عن مني. ولما كنت اقولها انا رايح لاخواتي تقولي روح عند عزيزه. مني مش عجباني.
هي : ان جيت للحق امك صح. مني سيرتها على كل لسان.. مع انها أصغر واحده فينا ومعاها عيال صغيره. بس مش عامله حساب كلام الناس.. بس انا بعذرها برضو. الظروف صعبه و العيشه مره و هي صغيره يا دوب ابوك قعد معاها وخلف العيلين و طفش. وانت فاهم بقا (ضحكت)
انا : اشمعني انتي مش زيها ليه..
هي : علشان عندي بنات. و خايفه على سمعتهم. انا كنت بروح لدي ولدي انضف و اغسل علشان اجيب لقمة ليهم. ولا اني بناتي يقولوا في يوم انتي موقفه حالنا في الجواز.
انا : يعني لو معاكي ولاد الموضوع هيختلف.. ؟
هي : انت طلعت مش سهل يا واد انت.
انا : ليه يعني.؟ أنتي بتقولي علشان معاكي بنات
هي : اي واحده مكاني هتشوف حالها. هو انا خلاص علشان جوزي طفش اضيع عمري. علشان كدا مش بلوم مني. اه هشوف جوازه لو معرفتش يبقا هي وظروفها بقا (ضحكت)
انا : بس برضو الناس هتجيب في سيرتك.
هي : هو انت في بالك الناس مش بتجيب في سيرتي.. ما الناس بتتكلم عني وحش اكمني قاعده لوحدي مع البنات.. بس اهو محدش ماسك عليا حاجه.
انا : طيب بعد كدا انا هبقا اجيلك علطول و لو مسكت فلوس زي ما قلتلك هجيبلك. بس انتي متدخليش الواد النجس دا هنا.
هي : شكلك غيران عليا انا بقا مش على هناء. (ضحكت)
انا : اشمعني؟
هي : اصل انت عارف ان هناء في الشغل وانا اللي دايما قاعده هنا لوحدي لو مفيش مصلحه.
انا : بصراحه اه. انتي لسه صغيره و الواد دا مش بيعمل حاجه خير يعني. اكيد له غرض.
هي : وانت هتعمل علشان ايه. خير ولا غرض (ضحكت)
انا : هيبقا غرضي ايه يعني.
هي :معرفش يمكن زي الغرض اللي سمير عايزه على كلامك.
انا : ليه هو انا بجيلك كل أسبوع و رامي نفسي عليكم.
هي : مالك يا واد اتحمقت ليه. انا عارفه انك صغير على التفكير في الكلام ده.
انا : مين اللي صغير. (ضحكت)
هي : انت صغير. لكن سمير كبير و فاهم و ممكن يكون ليه غرض يعني.
انا : لا انا مش صغير ولا حاجه. و كمان ارجل من سمير دا مليون مره.
هي : ودي حاجه تفرحني ان اخو بناتي راجل و سيد الرجاله.
انا : طيب انا هقوم امشي علشان اتاخرت.
هي : اتاخرت على ايه. ولا مشاوير فتحيه احسن مني.
انا : لا بس علشان متزعلش و تقول اني ما صدقت هربت.
هي : هي عايزاك في ايه.
انا : طلب كدا هعمله ليها علشان عمي مسافر.
هي : ماشي. بس متقولش عدولي. يعني تيجي تطل على اخواتك.
انا : اتفقتا.
(خرجت وانا في الطريق بفكر في كلامها و مش مصدق منه حاجه. وانها عايشه من غير راجل و ان الوسخ سمير دا بيروح هناك علشان يطمن عليهم. بس اللي انا متأكد منه انها خبيثه و مش سهله. بتعرف تداري و متكشفش نفسها... رجعت عند مرات عمي وخبطت محدش رد افتكرت اني اتاخرت عليها. رجعت بيتنا تاني و انا طالع خبطت على سعاد و اديتها الفلوس و قعدت تقول شعر فيا و تقولي تعال اتبسط بس انا بصراحه مش برتاح معاها. قلتلها يوم تاني وطلعت وقعدت في شقتنا. شويه ولقيت الباب بيخبط و لقيت سناء)
انا : ازيك يا سناء. تعالي ادخلي.
سناء : انا طالعه فوق عايزاك. اطلع ورايا.
(دقيقتين و طلعت وراها).
سناء : انت فينك يا عماد مش بتسأل. ولا خدت غرضك وخلاص
أنا : اخدت غرض ايه. وبعدين اشوفك فين ما انتي في الشغل و امك علطول في البيت. يعني ايه عرفني ان امك برا..
سناء : انت حتى مش هاين عليك تشوفني مثلا وانا نازله و انت قاعد اهو اجازة من الشغل. ولا تكلمني كلمتين على السلم ولا كأنك تعرفني ولا بينا حاجه. قولي وانا اطلع الموضوع من دماغي.
انا : يا بنتي والنعمه ما فيه حاجه.
سناء : لا فيه. فاطمه كانت قاعده عندي فوق وقالتلي على الكلام اللي انت قلته عليا. وانا لازم افهمك.
انا : كلام ايه؟
سناء : الكلام بتاع ساميه الشرموطه اللي تحت عني.
انا : ايه الكلام ده انتي بقيتي بتتكلمي عادي اومال كنتي عامله فيها النوغه ليه. (ضحكت)
هي : يووه بقا. اومال عايزني اقول ايه عنها ما الحته كلها عارفه انها شرموطه و مخروقه.
انا : طيب بس اهدي.. قولي اللي عندك براحه.
هي : بالنسبه لموضوع الراجل بتاع المشغل انا من اول ما حصل قلت لفاطمة وفهمتها كل حاجه. قالت يا بت هتسيبي الشغل ليه طالما هو اخره كدا. يعني مش راجل اصلا. اللي يجي منه احسن منه. انا كنت هسيب الشغل بس قالت ممكن يطلع عليكي كلام. طالما اخره كدا حاولي تسحبي منه فلوس.
انا : كلبة فلوس البت دي. وانتي زي الهبله سمعتي الكلام.
هي : يا عماد انا اتخضيت و مكنتش عارفه اعمل ايه. لو انت شاريني انا ممكن اسيب الشغل من الصبح.
انا : اه طبعا لازم تسيبي الراجل دا. وانتي ممكن تروحي الشغل مع فاطمة.
هي : ما هي كانت طالعه تعرض عليا. هي من زمان عايزه كدا بس انا امي رافضه موضوع الكوافير.
انا : انا هقولها و اخليها توافق... المهم و باقي الكلام.
هي : كلام ايه. فاطمه قالت على الموضوع دا بس. والنعمه ما فيه راجل لمسني غيرك.
انا : يعني انتي مش مخبيه عني حاجه؟
هي : ااااه فهمت. اه يا بنت الوسخه. بس دا لعب بنات يا عماد. (ضحكت)
انا : احا لعب ايه وانتوا كنتوا بتلعبوا في بعض. و كويس انها ما عملتش فيكي اللي كانت ناويه عليه
هي : ما انا من وقتها بعدت عنها خالص. وكانت هتبوس رجلي علشان ارجع اعمل معاها وانا رفضت.
انا : و انتي مقدرتيش تستحملي قمتي عملتي مع فاطمه
هي : فاطمه. يبقا فاطمه اللي قالت ليك على كل حاجه. ساميه متعرفش الحته دي. بقا كدا يا فاطمه.
انا : انا اللي وقعتها في الكلام. المهم اوعي حد يلمس جسمك ولا تتكشفي على حد تاني. فاهمه؟
هي : فاهمه يا قلبي يا نن عيني. لو هموت ولا هعمل كدا تاني. بس انت مش زعلان ولا هتقول البت دي ماشيه بطال؟
انا : على رأي فاطمه. كلنا في الهوا سوا. بس مفيش حاجه تخبيها عني تاني.
هي :حاضر.. اومال انت كنت فين كدا ولا بتسأل. دا حتى أمي سألت عليك.
انا : كنت في مشاور. انتي امك هترجع امتى
هي : ليه يكونش مفكر هسلم نفسي ليك تاني. انسى يا حبيبي (ضحكت)
انا : طيب براحتك. انا نازل انا.
هي : هو اسمه ايه دا. انا يعني مينفعش ادلع عليك. اسكت انا شاريه قميص نوم ايه وكلوت من اللي بيقولوا عليه فتله (ضحكت).
انا : طيب امك فين وهترجع امتى؟
هي : مش عارفه هي قالت نازله اجيب طلبات وجايه.
انا : طب ما ممكن تطب علينا واحنا مع بعض.
هي : طب ايه العمل. لو نزلنا عندك ممكن برضو حد يجي.
انا :لا محدش جاي. بس امك لو رجعت مش هتلاقيكي. دي المشكله
هي : ولا مشكله ولا حاجه هقولها عند أي واحده صاحبتي من الحته.
انا : طيب انا هنزل واستناكي بس اوعي تتأخري.
هي : دقيقتين واكون عندك.
(نزلت وانا هايج على الآخر من حركاتها وهي بتتمايص. شويه ولقيت الباب بيخبط و المصيبه لقيت فتحيه مرات عمي. قلت لنفسي يا دي النيلة.)
انا : اهلا ادخلي يا مرات عمي.
هي : انت رحت فين. قعدت استناك مجتش.
انا : انا رجعت عليكي ملقتش حد.
هي : انا زهقت و قلت انزل اجيب طلب. حد هنا ولا الجو امان (ضحكت)
انا : لا محدش هنا. بس احنا بعد الضهر ممكن حد يجي. ساعات فاطمه بتيجي شويه وترجع.
هي : يعني اليوم ضاع. داهيه تاخد مرات ابوك على ابوك يا اخي. (ضحكت)
انا: تتعوض بقا
هي : انت مالك مش على بعضك ليه؟
انا : بصراحه قلقان حد يجي. هيقول ايه جابها هنا وهي عارفه ان مفيش حد موجود.
هي : صح عندك حق.. داري على شمعتك (ضحكت)
انا : ممكن اعدي عليكي بكرا ولا حاجه.
هي : ماشي. انا هقوم لحد يجي.
(قامت و هي نازله لتحت و سناء على أول السلم. وقفت لغاية ما هي مشيت. شاورت ليها ونزلت)
سناء : مش دي خالتي ام سمير
انا : اه هي.
سناء : اومال كانت عايزه ايه؟
انا : بتسأل عن حاجه. فرجيني بقا على اللي انتي جبتيه
هي : لا عيب. مش قلت محدش يشوفني كدا (ضحكت)
انا : محدش غيري يشوف جسمك يا بت انتي. لكن انا اشوف كل حاجه.
هي : كل حاجه كل حاجه؟
انا : اه كل حاجه في الحلاوه دي تخصني.
هي : اوعي بس ايدك. هدخل الاوضه و انت تيجي. ولا هنعمل هنا على الكنبه. (ضحكت)
انا : لا ادخلي جوا.
(دخلت تهز في جسمها وبعد دقيقتين ندهت عليا وانا دخلت عليها لقيتها واقفه في نص الاوضه. لابسه قميص احمر مشفتش اقصر منه. يعني فوق طيزها بالظبط. و نص صدرها بيلمع تحت النور قربت منها و بدأت ابوس فيها وهي تدلع وتبعد و خلاص كشفت الهايجة اللى جواها ونامت على بطنها على السرير و ظهرت طيزها قدامي و الكلوت الفتله اللي محشور في وسط طيزها الكبيره نزلت زي المجنون على طيزها اشم فيها والحس فيها في كل حته وهي تحرك طيزها وترفعها بشكل مغري. بعدت الكلوت و بدأت الحس حولين خرم طيزها وهي بتتلوي تحتي وانا برفع القميص عن ضهرها وانا بلحس طيزها بهيجان).
هي : اخخخخ هتاكل طيزي يا عماد. قد كدا بتحبها. اححح
انا : بعشق طيزك الكبيره دي و خرمك المدور دا. ولساني وهو بيدخل فيه
هي : اوووف على كلامك. اححح دخل لسانك في الخرم بقا اححح ايوا كدا. طيز حبيتك نيكني بلسانك قلعني الكلوت و الحس كسي بقا. دا سايل خالص من اول ما بدأت البس القميص. (ضحكت).
(قلعتها الكلوت و نزلت زي المجنون علي كسها وكان مبلول. وبدأت الحس في شفايف كسها و افخادها و قلبتها على ضهرها و قلعتها القميص ونزلت امص صدرها وهي بتصرخ وصوابعي بتلعب في كسها واحنا الاتين وصلنا لمرحله الهيجان و لقيتها بتقولي نيكني).
انا : انيكك فين.
سناء : في كسي مش قادره. مش احنا هنتجوز يبقا نيكني انا تعبانه قوي؟
انا : في كسك؟.
هي : في كسي مش هقدر استحمل كل دا نيك بقا. انت جوزي مش كدا؟
(حسيت انها بتعمل كدا علشان تلبسني فيها وبدأ الشك يدخل جوايا ناحيتها و رغم اني هموت و انيكها في كسها الا اني قررت اني أرفض و اصرف نظر عنها اني اتجوزها).
انا : لسه مبقتش جوزك. و انا خايف عليكي.
هي : نيكني في كسي مش قادرة. ملكش دعوه انا هستناك. يلا بقا يا حبيبي.
انا : هنيكك في طيزك بس.
هي : بقا كدا. لا يا حبيبي لا كسي ولا طيزي. انا كدا عرفت نيتك. انت بتاع لعب وخلاص. مش في نيتك جواز. لو في نيتك جواز كنت اول ما قلتلك كنت دخلته. قوم من فوقي خليني البس.
انا : يعني علشان خايف عليكي تعملي كدا. مش المفروض انتي تحافظي على نفسك.؟
هي : دا موضوع ميخصكش. انا طالعه فوق و انسي بقا موضوع انك تلمس جسمي تاني. عايزني تعال اخطبني. سلام
(خرجت و انا فضلت قاعد مش مصدق. معقول كل دا يطلع من البت دي. بس على مين. لما تشوف حلمة ودنها.)
(فاتت الايام و لقيت امي داخله في يوم عليا انا وفاطمه فرحانه)
انا : مالك يا أمه فيه ايه داخله مبسوطه يعني.
امي : حصل يا واد حصل..
فاطمه : هو ايه اللي حصل يا أمه.
امي : على كنت بكلمه في التليفون لقيته بيقولي عندي خبر حلو. قلتله ايه. قالي الواد ابنه قاله على عليكي وانه عايز يجي يتعرف علينا هو وأمه. زياره يعني.
انا : طب و احنا هنقابله فين و ازاي. هو الشقه ينفع ننقل فيها؟
امي : انا راحه معاه بكرا هنجهز كل حاجه وهما على اخر الاسبوع جايين... شوف يوم انت واختك تروحوا تشتروا لبس نضيف.
انا : طب إحنا هنعمل ايه مع عمي و نسوان ابويا واخواتي ونقول ايه علي موضوع النقل فجاة دا.
امي : بص يا عماد. احنا نروح الأول و نقابلهم و بعد كدا نقول اي حاجه لأهلكم.. مش عايزين حاجه تبوظ الموضوع.
فاطمه : الموضوع دا مكنش على بالي صحيح قرايب الغبره دول. دول هيفضحونا و يكشفوا كل حاجه
امي : انا هظبط كل حاجه. ليا طريقتي. افرحوا بقا يا ولاد الوسخه انتوا متقكروش في القرف داهيه تاخدكم (ضحكت)
انا : هو علطول كدا راح لابوه قاله. اكيد ابوه اللى عرض عليه.
فاطمه : ليه يا اخويا. انا الف واحد يتمنوا شعره مني. الواد اتهوس يا أمه مني (ضحكت).
امي : ايوا يا اختي مش مصدره طيزك. (ضحكت)
(انا قاعد بغلي من جوا. مش عارف ليه. بس حاسس اني مش عايز الموضوع دا يتم. رغم انه هيبقا فتحة خير علينا. بس مينفعش أظهر اني مضايق.)..
(تاني يوم امي نزلت تجهز الشقه مع علي وانا برضو عقلي بيقولي انه اكيد هيعمل معاها حاجه رغم أنها قالت إنه خيخه. بس متضايق. وفاطمه قعدت لانه يوم اجازتها..)
فاطمه : ما تمد ايدك وتاكل يا ابني. سرحان في ايه. عندك مشوار انهارده ولا ايه مع نسوان السكن (ضحكت)
انا : بقولك ايه. مش ناقصه استظراف على الصبح. هقوم امشي والنعمه
فاطمه :ياواد بهزر معاك. مالك كدا مخنوق على الصبح. زعلان مع سناء لسه؟
انا : هي قالت ليكي؟
فاطمه :طبعا قالت انكم زعلانين و مش بتتكلموا
انا : قالت بسبب ايه؟
فاطمه : لا قالت مش عايزه اتكلم. هو ايه اللي حصل.؟
انا : وانا كمان مش عايز اتكلم. بصي من الاخر. الموضوع دا انتهى. يعني انا مش عايزها اصلا.
فاطمه : ليه يعني كل دا. ايه اللي حصل.
انا : يا ستي كبري دماغك. انا مش عايزها وخلاص.
فاطمه : طب ايه مضايقك بقا طالما انت مش عايزها. زعلان ليه؟
انا : مش زعلان يا فاطمه.
فاطمه : انت متضايق علشان موضوع الخطوبه دا صح؟
انا : لا مبسوط علشانك.
فاطمه : ابتدينا الكذب بقا
انا : هضايق ليه اصلا.
فاطمه : مش عارفه بس انت قالب وشك من امبارح من ساعة ما عرفت.
انا : عادي بقا. مش هتفرق كتير. انا كدا كدا قاعد وانتي هتخطبي وامك سارحه مع علي منعرفش بيعملوا ايه. وانا اللي قاعد هنا.
فاطمه : دا انت شايل قوي. هو انا هروح فين يا عماد ما انا موجوده. عايز تيجي تزورني تعال. وانا كمان هجيلكم. بس الموضوع يتم بس.
انا : امك هتخليه يتم. هي لما تحط حاجه في دماغها هتخليها تتم.. انا نازل اتمشى.
فاطمه : غريبه يعني. اخر مره كنت انا وانت لوحدنا قعدت تتحايل عليا علشان اللي بالي بالك. انهارده ولا في دماغك.
انا : هو مش انتي قلتي آخر مره.
فاطمه : طب ما المره الأولى قلت آخر مره. (ضحكت).
انا : يعني انتي عايزه؟
فاطمه : مش موضوع عايزه. انا استغربت بس. على العموم انزل اتمشى انا طالعه لام محمود حماتك. (ضحكت)
انا : يوووه لا حماتي ولا زفت. واوعى تقولي حاجه زي كدا قدامها.. انت راحه ليه اصلا.
فاطمه : هروح اقعد اتسلى معاها و اهي كانت عايزه تنتف وشها اصل جوزها باين نازل اجازه وانت باين كدا مزعلها هي كمان (ضحكت)
انا : مزعلها ازاي هي قالت حاجه؟
فاطمه : لا سألت عليك وقلتها موجود يا خالتي. (ضحكت).
انا : طب سلام.. اقعدي اضحكي كدا
(نزلت وانا مش طايق نفسي. ومفيش غير فتحيه مرات عمي اللي كان على بالي بعد ما وعدتها اني هروح و مرحتش. معرفش عمي رجع ولا ايه.. قلت اعدي عليها. وانا ماشي لقيت عمي قاعد على القهوة من بعيد رجعت لورا.. وقلت مش هينفع اروح لانه قاعد قصاد السكن.. فضلت الف شويه لغايه ما فكرت اروح لعزبزه مرات ابويا. نسيتها خالص و انا قايلها اني هزورها وفعلا ركبت و روحت خبطت لقيت صوت حد جوا معاها و تحس انهم اتخضوا. خبطت تاني. وفتحت و تحسها متلخبط.)
هي : عماد. ازيك عامل ايه. ايه اللي جابك بدري كدا.
(وانا واقف حسيت بخيال حد بينزل من الشباك على السطح برا. شقتها على السطح آخر دور.)
انا : انا قلت اعدي اطمن عليكم..
هي :ادخل يا عماد (بتقولها بصوت عالي و مرتبكه).
(دخلت وقعدت وهي دخلت الاوضه اللي فيها الشباك وقفلت الباب تحسها بتطمن انه نزل، شويه وخرجت وشها مبتسم وتحس انها ارتاحت)
هي : فيك الخير يا عماد. بس فينك من يوم ما قلت هتيجي.
انا : مين اللي كان معاكي ونط من الشباك؟
هي : مين؟ معايا؟ فين؟ انت بتقول ايه. شباك ايه.
انا : انا سمعت الصوت بتاعه و شفته من ورا الستاره بينط. مين دا ؟
هي : انت بتقول ايه يا عماد. انت بتتهمني في شرفي؟ محدش كان هنا
انا : براحتك. انا ماشي انا و خدي راحتك خالص.
هي : استنى بس يا عماد. مفيش حد كان هنا. (بتمسك ايدي و جسمها بيترعش)
انا : طب انا ماشي. خلاص مفيش حد كان هنا. متخافيش انا مش بقول لحد.
هي عارفه يا عماد انك ستر وغطا عليا. بس اقولك ايه بس.
انا :قولي مين اللي كان هنا.؟ سمير؟
هي : سمير ايه؟ لا مش سمير.
انا : اومال مين؟
هي : مش هتصدق لو قلتلك؟
انا : لا هصدق..
هي : عارف الواد الأهبل اللي اسمه سيد توهان.
انا : الواد المجنون دا؟
هي : اه هو اللي كان هنا.
انا :و بيعمل ايه الواد ده. دا عقله مش معاه؟
هي : ما علشان عقله مش معاه. مش هيفهم حاجه ولا يفضحني. فهمت؟
انا : انتي بتخليه ي....
هي : اه يا عماد. بخليه ي...
انا : طب ازاي دا. دا ممكن حد يشوفه هنا و يقول اي حاجه..
هي : لا ما هو بيلف على البيوت الناس بتاكله و تشربه. وهو اصلا مش بيتكلم. يعني مهما حصل محدش هيعرف.
انا : وبيفهم في الكلام ده (ضحكت)
هي : بس بقا يا واد انت بلاش احراج . يعني هو ولا أفضح نفسي وسط الناس.
انا : يعني بيعرف يعمل ايه؟
هي : عيب يا عماد بقا. هو دا كلام يتحكي (ضحكت)
انا : احكيلي. انتي ازاي اصلا عرفتيه انه يعمل كدا. وفهم ازاي.
هي : الموضوع جه صدفه. كنت بعتاه لعبده البقال. و رجع شاور انه جعان. عملت له لقمه ياكل. وكنت بغسل في الغساله و قلت يا بت اقلعي القميص اللي عليكي كنت عرقانه فيه والجو حر انت عارف اننا في آخر دور و الشمس طول النهار ضاربه في السقف. كنت لابسه لامؤاخذه قميص نوم ابيض قطن. ورفعت القميص على وسطى وانا بغسل. المهم. بلف راسي لقيته متنح و ماسك لامؤاخذه يعني (ضحكت)
انا : وبعدين؟
هي : عرفت بقا انه فاهم وانا كنت مفكره ان اللي زيه ملهمش في الكلام ده. بيني وبينك اتخضيت و قمت دخلت الاوضه لبست قميص على جسمي وخرجت لقيته بيلعب في حاله كدا. انت فاهم بقا. (ضحكت)
انا : بيريح نفسه تقصدي؟
هي: عليك نور. قعدت جمبه وخفت ليقول لحد او يشاور. لغاية ما فهمت انه مش هيقول لحد. لما قعدت اسأله عن الجيران مفهمتش منه حاجه. و يقعد يهز دماغه كدا وخلاص.
انا : قلتي فرصه بقا. (ضحكت)
هي : عيب ياواد وحياة عيالي ما حصل حاجه يومها. كنت راهبه الموضوع.
انا : اونلب ايه اللي حصل؟
هي : الكلام ده لو حد عرفه يا عماد هتبقا مصيبه. اتفضح و يمكن اتطرد من الحته
انا : سرك عمره ما يطلع لحد.
هي : دا عشمي برضو يا عماد. مع اني مستحيه اتكلم بس علشان انت جدع هقولك. حد تاني كان عمل فضيحه.
انا : يعني هفضح اهلي.. مينفعش
هي : كبرت يا عماد و بقيت مدردح.. المهم. المره دي بعد اللي هو عمله. مسحت اللي هببه و شويه و خليته ينزل. بس انت عارف واحده زيي محرومه لما شفت المنظر تعبت. تاني يوم وقفت على السطح و لقيته بيجري في الشارع زي العبيط ندهت عليه طلع ولا كأن حاجه حصلت امبارح. عرفت انه مش بيفتكر اصلا معظم اللي بيحصل. حتى لو قعدت كام يوم ما اندهش عليه و اجي اندهله يقعد يبص فوق تحسه مستغرب مين دي. المهم. ندهتله في اليوم دا و قعد حطيت له لقمة ودخلت الاوضه بس سبت الباب مفتوح. و بدأت اقلع بس هو كان مشغول في الأكل. اتضايقت قمت رميت حاجه على الأرض تعمل صوت. فلقيته بص. وانا يادوب بالكلوت. قام جاري علشان يجيب الحاجه اللي على الأرض. و فضل واقف متنح و ايده نزلت على بتاعه و قعد يلعب برضو. طلع بتاعه وقعد يلعب. قمت قلعت الكلوت وانا موطيه قدامه. لقيته قلع البنطلون وقام جاي ورايا من نفسه و كأنه بيعمل زي العادي بس مش عارف. مسكت بتاعه و دخلته لامؤاخذه يعني و هو بدأ يعمل كان كلب راكب على كلبه.. شويه وحسيت انه هينزل قمت شديت بتاعه و نزل برا. و فضل واقف. جيت البس الكلوت لقيته هجم تاني و بيعمل تاني لغايه ما حسيت انه هينزل قمت شديته وغرقني من ورا. وبعد كدا قمت وقفت. لاني عرفت اني لما اوطى هيعمل كدا. لبسته واديته جنيه ونزل. بس انا فضلت خايفه ليعرف حد. عديت يومين ولقيته برضو بيلعب في الشارع ندهت عليه طلع و كان مفيش حاجه حصلت. اطمنت بقا. انهارده جه و كنت لسه هقلع لقيتك خبطت. قلته ينزل من الشباك على السطح و ينزل تحت. دي كل الحكايه.
انا : و انتي انبسطي؟
هي : اهو. اي حاجه وخلاص. يعني أقرع و نزهي يا عماد.
انا : بس انتي حلوه وتستاهلي تتبسطي.
هي : اعمل ايه يعني. امشي زي مني ولا اتجوز واحد قد جدي.
انا : انتي مش واثقه في حد بس. دي الحكايه؟
هي : وبعدين ماينفعش انا ساكنه في آخر دور و العين عليا. حد غريب بيجي. الجيران كلهم كاشفين السطح. ومفيش راجل له امان.
انا : كلامك صح.
هي : قولي بقا انت مفيش بت كدا مظبط معاها (ضحكت)
انا : لا مفيش.
هي : ياواد عليا انا الكلام ده. انا قاعده احكي وانت مش على بعضك. دا انت بوقك مفتوح (ضحكت).
انا : بصراحه اه. انا بقول بيني وبين نفسي يا بخته. العبيط و الأهبل دا انه يعمل كدا.
هي : طب ما انت ممكن تعمل كدا مع أي ست من الحته عندكم. دا أنتوا النسوان عندكم حاجه مليطه خالص(ضحكت)
انا : بس مفيش فيهم حد زيك. و معظهم متجوزين و عندهم عيال في سني.
هي : يعني انت عايز تقولي انك ما عملتش مع حد. دا انت عندك في السكن شرموطه كبيره وبنتها شكلها ماشيه على الطريق.
انا : بصراحه هقولك زي ما انتي كنتي صريحه معايا.
هي : ايوا خلينا نكشف ورقنا لبعض كدا. (ضحكت)..
انا : ايوا عملت مع اتنين في الحته منهم سعاد ام ساميه.
هي : عيب. هو انا داقه عصافير. من شكلك وانا بحكي عرفت انك دوقت الموضوع. ومين التانيه. اوعي تكون ام سالم اللي قعده ترضع و كاشفه صدرها للي رايح و اللي جاي. تحسها بتولد علشان تفرج الناس وهي بترضع (ضحكت)
انا : لا واحده تانيه. بس مش مهم الاسم بقا.
هي : النسوان الهايجة ما صدقت انك طولت وبقيت راجل و وقعوك... يا لهوي منهم.
انا :محدش يعرف يخليني اعمل حاجه مش عايزها.
هي : يعني انت اللي بدأت مع الاتنين. و طلبت منهم..
انا : بصراحه لا. بس انا حبيت اعمل كدا.
هي : يبقا هما اللي وقعوك و انت ما صدقت لقيت لحمه (ضحكت).
انا : عندك حق بس دا في الأول. بعد كدا انا اللي بقرر عايز اعمل ولا لاء.
هي : تعمل ايه بقا. احكيلي كدا طالما قاعدين نتسلى.
انا : الحاجات دي مش بتتقال. الحاجات دي بتتعمل.
هي :انت بدأت تفكر توقع انت اهو (ضحكت).
انا : يعني ايه.
هي : مينفعش تحاول توقع وانت عامل عبيط. تعمل عبيط لما تكون واحده بتلف عليكي..بس عموما مينفعش يا عماد اللي في دماغك دا.
انا : ليه؟
هي : علشان انا مرات ابوك و ام اخواتك.. انا ممكن اكبر دماغي من عنيك اللي هتشق صدري دي و بتبحلق. لكن مينفعش يحصل اكتر من كدا
انا : براحتك. انا كنت عايز اعرفك انا بعمل ايه و اريحك من الواد دا.
هي : يعني براحتي؟
انا : اه براحتك..
هي : مينفعش برضو توقع واحده و من اول مره ترجع لورا. (ضحكت).
انا : يعني ايه. انتي لخبطتيني معاكي.
هي : بعلمك يا واد علشان بعد كدا تسوق لوحدك. (ضحكت)
(لقيتها وقفت و دخلت الاوضه و بدأت تقلع هدومها وفضلت بالكلوت زي ما بتعمل مع الواد الاهبل دا. شكلها حبت الطريقه دي وبدأت تستمتع بيها. وقفت و دخلت وراها وقفلت الباب ورايا. وهي لفت و بدأت تلقع الكلوت و توطي قدامي علشان اعمل زيه. وانا كمان عجبتني الفكره. نزلت البنطلون و بدأت العب في زبي وانا بتفرج على شق طيزها و كسها و زبي وقف و دخلت عليها وهي سندت على السرير و بدأت أحاول ادخل في كسها من ورا و هي لفت ايدها و دخلت زبي في كسها وفتحت رجليها وبدأت انيك فيها كأني مجنون)
هي : احححخ كسي كسي. اخبط في كسي قوي. عشر كسي. اااااه دق جامد في كسي. احووووو.. يالهوي
أنا : تنامي على السرير؟
هي : لا انا عايزه كدا.. جرب كسي المتناك يلا.. ااااااه عايزه اتناك قوي.. اوووووي اووووف. انا متناكة قوي. شرموطه.. لبوه اححححح... اوعي تنزل ضهرك جوا. ااااااه.. يلا يلا كسي هيرعش من جوا آآآآآآه نزل برا.. ااااااه...
( قعدت انيك في كسها زي الحيوان و بسرعة طلعت زبي و رميت لبني على طيزها من برا.. و هي وقفت و مسحت اللبن و انا نمت على السرير)
هي : اتبسطت ولا معجبكش طريقتي.
انا : لا اتبسطت. بس انا كنت عايز اعمل معاكي كل حاجه.
هي : هو فيه حاجه احلى من اني اتركب كدا. و ونيك الكس. اصلي فلاحه لامؤاخذه (ضحكت)
انا : اه فيه حاجات تانيه كتير..
هي : تقصد تقفش صدري و تمص فيه. عارفه هو انا عبيطه يعني. بس انا بحب النيك اكتر.
انا : في حاجات تانيه كتير. المره الجايه نجربها. علشان الوقت اتأخر و ممكن حد يرجع.
هي : هو فيه مره تانيه. دا انت طماع بقا. (ضحكت)
انا : لو انتي عايزه. انا من ناحيتي عايز.
هي : اومال شكلك مش عاجبك كدا. وعمال تقول حاجه تانيه وتالته يا اخويا.
انا : هو انا لو مش عاجبني هقولك تاني.. المهم هنزل علشان امي اجازة وراحت تجيب حاجه و مش عايز اتأخر عليها لأنها عايزه مني مصلحه.
هي : ماشي يا عماد. كنت عايزه اغديك. بس النوبه الجايه. البت هناء اجازتها الجمعه خلي بالك. (ضحكت)
انا : ماشي خلاص. كدا خدت بالي. سلام
(نزلت وانا مبسوط. لان اول مره انا فعلا اللي اكون عايز واحده و اوصل ليها. مش واحده تلف وتدور عليا علشان انا انيكها. روحت السكن وفتحت. لقيت فاطمه قاعده مع سناء)
فاطمه : اتاخرت ليه كدا. مش قلت رايح اتمشى وراجع.
انا : اتاخرت على ايه. ايه اللي حصل يعني؟
فاطمه : سناء هتنزل الشغل معايا اهي زي ما طلبت منها. وجايه تصالحك.
انا : تشتغل مكان ما هي عايزه. انا مليش دعوة. و مفيش حاجه اتصالح علشانها اصلا.
سناء : شايفه يا فاطمه. مش قلتلك ما صدق. انا طالعه فوق.
فاطمه : استنى يا بت انتي. فيه ايه يا عماد. بقولك جايه تصالحك. ينفع تقول كدا.
انا : بقولك ايه يا فاطمه. انا داخل جوا ومش عايز اتكلم في حاجه..
(قامت سناء ماشيه و انا دخلت و لقيت فاطمه جايه تلومني).
انا: بقولك ايه يا فاطمه. ملكيش دعوه بالموضوع ده.
فاطمه : فيه ايه يا واد انت مخبيه عليا.. انت عرفت حاجه عنها؟
انا : يا ستي ولا عرفت ولا عايز اعرف. الموضوع خلص..
فاطمه : بشوقك.. انا صحيح مالي.
انا : امك شكلها رجعت اهي..
فاطمه : اه صحيح صوتها تحت اهي في الشارع.
(طلعت أمى و دخلت و قلعت العبايه ولبست قميص بيتي وخرجت.).
انا : فيه ايه يا أمه داخله كدا مش بتتكلمي.
امي : مش عارفه ايه اللي حصل. لقيت المنيل اللي اسمه علي بيقولي احنا هناجل الزياره شويه.
فاطمه : مقلش سبب ولا حاجه؟
امي : بيقول مراته قالت بعد ما يخلص السنه دي الجامعه بتاعته. بس الموضوع مش داخل دماغي. منين كانوا جايين. منين لما يخلص و الكلام اتغير.
انا : يبقا حد سأل ولا حاجه عننا.
امي : تصدق مجاش في بالي. وهو معاه صوره البطاقه. بس على اصلا عارف كل حاجه. ايه اللي حصل بقا.
فاطمه : هما احرار يا أمه. هو يعني احنا مرمين عليهم. بناقص.
امي : المهم احنا خلصنا الشقه وبقت جاهزه. لو عايزين ننقل في اي يوم نروح. ايه رايكم.
انا : اللي انتوا عايزينه..
فاطمه : نفضل هنا قريب من شغلي.
امي : وكمان قريب من شغلي. خلاص. نخلينا هنا.
انا : بس احنا عايزين نروح هناك برضو نخلي الناس تعرفنا هناك علشان لو حد سأل بعد كدا و الموضوع مفيش فيه حاجه.
امي : صحيح يا واد. انت جبت النباهه دي منين. خلينا اخر الاسبوع ننقل. و كدا كدا مش هناخد الكراكيب دي هناك يا دوب حتيتين الهلاهيل اللي حليتنا و حلل و اطباق..
(وفعلا آخر الأسبوع بالليل متأخر نزلنا بالشنط علشان محدش ياخد باله. و ركبنا تاكسي و رحنا الشقه.. الشقه صغيره. بس أكبر من السكن بتاعنا طبعا و تشطيب الشقه حاجه كويسه و العفش مش غالي قوي بس جديد. وفيها تلفزيون فرحت قوي لما شفته. و نزلنا حاجاتنا و انا خدت الاوضه الصغيره و امي وفاطمه اخدوا الاوضه الكبيره. و فاطمه جريت على الحمام تستحمي و انا حاولت اشغل التلفزيون وشغلته. وقعدنا نتعشى و فرحانين.)
امي : بس برضو معرفناش هنقول ايه للناس في الحته و نسوان ابوكم و عمك.
فاطمه : ولا نقول ولا نعيد. هو حد فينا بشوفهم. والناس في الحته. انتي تقولي اننا شفنا سكن جديد وخلاص.
انا : لا بس لازم نقول لاخواتك و عمك. مينفعش.
امي : ايوا عنده حق. لازم يعرفوا بدل ما يعرفوا من برا و هيقولوا دا فيه حاجه و يقرفونا..
فاطمه : انا ممكن اروح لمنى و اقولها و انتي تروحي لعزيزه و عماد يروح عند عمه. بس لازم يكون كلامنا واحد.
امي : لقينا سكن حلو وبسعر حلو و نقلنا فيه وخلاص.
انا : انا هروح لعزيزه بكرا انا. مش هروح عند عمك.
فاطمه : اشمعنى. انت قرفان ليه كدا وانت بتقول عمك.
انا : انا مش عايز اروح هناك. امك تروح. لان عمك هو الأهم. لكن عزيزه هقولها اي كلام وهي مش هتسال كتير.
امي : صح يا عماد. فتحيه دي تعبان. محدش هيصدها غيري. انا هعدي عليهم بعد الشغل وشوفي انتي يا فاطمه تعرفي تروحي لمنى امتى. بس متقعديش معاها كتير.
فاطمه : هو انا هبات يعني. كلمتين ورد غطاهم.
(وفعلا صحيت الصبح ركبت ورحت لعزيزه من آخر مره وانا مرحتش. خبطت وفتحت).
هي : كل دي غيبه يا عماد. اسبوع.
انا : معلهش علشان كنا بننقل سكن تاني.
هي : تعال ادخل.. ليه ايه اللي حصل.
انا : مفيش حاجه. الحته بقت وحشه و لقينا سكن حلو و سعره حلو.
هي : على رأيك. بركه انكم طلعتوا. وهتسيبوا السكن القديم خالص؟
انا : لا دا إيجار قديم انا ممكن ابقا اتجوز فيه بعد كدا
هي : اعملك فطار شكلك لسه مفطرتش.
انا : لا انا فطرت وانا جاي.
هي : اومال امك مجتش تعرفني ليه؟
انا : ما احنا قسمنا نفسنا و انا اخترت اجيلك انتي.
هي : اه يا ملعون انت. يعني مش جايلي مخصوص. (ضحكت)
انا : انا من يومها عايز اجي بس انتي عارفه الشغل بقا و النقل و موضوع الشقه دا شغلنا.
هي :شقه! يا حلاوه يا ولاد. يزيد ويبارك يا عماد. طب اعملك حاجه تشربها بقا.
انا : انا عايزك انتي. مش عايز حاجه تانيه.
هي : يعني انت جاي مشتاق ليا و ل..
انا : انا مشتاق لكل حته في جسمك. بس المره دي بقا سيبني انا براحتي.
هي : طب استنى اقوم استحمي اصلي كنت لسه بنضف
انا : ماشي. بس بسرعة
هي : ايه يا واد مالك كدا. دا انت حالتك صعبه. و تعبتني معاك.
انا : قوي قوي.
هي : طيب دقيقتين و اجهز يا مشتاق (ضحكت)
(دخلت الحمام وبرضو سابت الباب مفتوح. حسيت انها بتحب كدا. دا اسلوبها. و بتستحمي و تبتسم وهي بتبص عليا و انا خلاص مش قادر وهي بتغسل صدرها وكسها. صدرها متوسط بس مش مضموم تحس فيه فرق واسع بينهم رقبتها طويله شويه. شعرها متوسط في نعومته و طوله. كسها شعره ناعم بس محدود مش منتشر لحدود بطنها البارزه بروز يثير طيزها كبيره بس دورانها من تحت مش مرفوعه لفوق بشكل كبير بيديها اثاره مختلفه. مسكت الفوطه و مسحت جسمها و لفت جسمها و خرجت. ودخلت الاوضه و وقفت وانا قلعت التيشيرت و البنطلون و دخلت بالكلوت. وهي لفت وشها و نزلت الفوطه و عملت نفس الحركه وطت قدامي. وانا نزلت على ركبي و بدأت ابوس في طيزها وهي بتشهق و رجلها بتترعش)
هي : اخخخخ.. قوي.... عايزه انام على ضهري.
(قمت ولفيتها ليا و حضنتها و زبي في بطنها واقف و مسكت شفافيها ابوس فيها وهي دخلت معايا في البوسه وايدي مسكت صدرها ايدي التانيه على طيزها و نيمتها على السرير و نمت فوقها و بدأت امص في بزازها)
هي : اححح يا عماد اححححح.. انا محرومه قوي... نيكني.. عايزه اتناك قوي مبقتش عارفه امسك نفسي. اووووف.. انت لسه هتلحس...
انا : شويه صغيره ادوق كسك..
هي : يالهوي تدوق كسي.. مالح يا عماد. احححح.
انا : وانتي عرفتي ازاي؟
هي : يوه عرفت ايه. مش كسي..
انا : عرفتي انه مالح ازاي؟
هي : بعدين بقا. الحس علشان عايزه اتناك.
(بدأت الحس كل حته في كسها و بعد شويه قعدت بين رجليها و بدأت ادعك زبي في كسها)
هي : اححح فرش كسي قوي و نيك قوي. اوووووي نيك بقا دخل زبك كله.. ايوا كدا.. انا بحب النيك اكتر اووووف زبك حلو بس ازرعه فيا قوي.. ااااااه.. اكتر.. كانك بتنتقم فيا.. اححححح... ايوا كدا ااااااااااه. كمان اسرع بقا. هرمي اهو. ااااااااااه اااااه
(نزلت على بطنها و نمت جمبها شويه)
نكمل في الجزء الجاي
������الجزء السادس والأخير]������
بعد ما نزلت و نمت جنبها لقيتها بتلعب في اللبن بصوابعها و تشمه
انا : انتي بتعملي ايه؟
هي : وحشني ريحه اللبن يا جدع انت.. اوعي تقول يا عماد لحد على حاجه اصل تبقا نصيبه..
انا : يعني انا هجيب مصايب لنفسي و افضحك و أفضح نفسي و اخواتي.. هو انتي مفكراني عيل صغير مثلا.
هي : لا راجل وسيد الرجاله. ما انا جربت اهو ( ضحكت).
انا : اومال خايفه ليه.؟
هي : انا بقلق قوي. واهلي في البلد لو عرفوا يموتوني. دول قاعدين من يوم ما ابوك طفش يقولوا انتي قاعدة عندك ليه. هاتي البنات و تعالي..
انا : هو مين يطيق يقعد في البلد دي. هو صحيح عمي رجع ليه.
هي : هو المنيل دا بتاع شغل على عينه. نزل اشتغل كام يوم في الزراعه معاهم و عمل نفسه عيان و رجع على هنا. دا طيزه اتعودت على الراحه خلاص. اهي مرات عمك راسها والف سيف تطلق منه و يسيب السكن و يمشي.
انا : ليه يعني. ما يقعد. و اهو راجل في البيت احسن من عدم وجوده. يعني هو حالنا كويس ولا انتي ولا مني؟
هي : يووه احسن من الاول. ابوك كان مطين عيشة الكل.. لا شغل ولا مشغله و يجي للمره في شقتها عايز فلوس. دا مره سرق الحلل من منى و باعها. علشان كانت صغيره وعبيطه خافت منه. انما انا وامك كنا بنطلع عينه. اهو عمك زيه كدا.
انا : بس برضو الواحده محتاجه راجل معاها يقضي طلباتها في الجواز.
هي : طلباتها. انا هقولك بس الكلام ده سر..
انا : قولي.
هي : عمك دا زي المره لا بيهش ولا ينش. من القرف اللي بيشربه..
انا : مبيعرفش ينيك؟
هي : مبيقدرش خلاص.. يعني الحال من بعضه. يبقا عدم وجوده يوفر ليها كتير.
انا : يعني انتوا الاربعه في نفس الهم.
هي : لا مني شايفه حالها يا اخويا. و فتحيه معرفش عنها حاجه. اوعي تكون كنت رايح هناك علشان كدا ولا كدا
انا : انتي بتقولي ايه؟ انا كنت رايح في طلب.. وبعدين بطل عليهم.
هي : ما انت كنت جاي تطل عليا برضو و الوقتي نايمين ملط (ضحكت)
انا : لا مفيش كلام من دا. خالص
هي : انا برضو قعدت اقول هو رايح هناك ليه في الوقت دا. ومفيش حد هناك. اقطع شعري دا لو مفيش بينكم حاجه.
انا : مفيش حاجه وحياة شعرك دا.
هي : وبعدين انا مالي يا اخويا.. براحتكم تعملوا ولا متعملوش انتوا احرار.. المهم انتوا هتنقلوا يعني مش هشوفك تاني؟
انا : لا هجيلك..
هي : انت مالك كدا مريح.. انت اخرك مره و بتريح ولا ايه. (ضحكت)
انا : انا قلت يمكن مش عايزه.
هي : ما خلاص بقا. مره تانيه. علشان اختك زمانها جايه َبتيجي تتغدى و ترجع. بس انت طلعت مصيبه. المره الجايه هنتف علشان تعرف تلحس براحتك. (ضحكت)
انا : انتي كدا حلو و كدا حلو. بس انتي عايزه بسرعه. اول ما لسه ببدا عايزه تدخيل علطول.
هي : الواحده على ما تعودها. انا متعوده على كدا. حسره علينا (ضحكت)
انا :خلاص اعودك على الجديد كله.. هقوم البس علشان محدش يجي يلاقيني هنا ملط (ضحكت).
هي : ما تقعد تتغدى معانا
انا : لا علشان مش عايز اتأخر عليهم لسه بيروقوا و يظبطوا
هي : مبروك عليكم و يجعلها قدم السعد.
(لبست و خرجت و رجعت على السكن الجديد. و طلعت البلكونه وفرحان ان بقا عندنا بلكونه و قعدت اتفرج على الشارع.. و دخلت اتفرج على التلفزيون لغايه ما رجعوا)
فاطمه : تعرفي يا أمه. فيه حد جه سأل عم سعيد بتاع الكشك اللي قصاد الشغل عليا انهارده
امي : حد مين؟
فاطمه : ولا اعرف بيقول حد نزل من عربيه و سأله.
امي : سأله على ايه و سعيد رد قاله ايه
فاطمه : سأله ايه رايك فيها. محترمه ولا ايه. بتمشي مع شباب ولا ايه. والكلام اللي انتي عارفاه دا. وعم سعيد قاله دا بنت من الشغل لبيتها و من البيت للشغل و محدش بيعدي عليها غير امها او اخوها او ااا
امي : او مين يا بت انطقي.. مين غيرنا بيعدي عليكي؟
فاطمه : سمير ابن عمي يا امه.
امي : وعايز ايه سمير.
فاطمه: كان بيجي يعدي عليا يسأل عليا. وخلاص.
امي : وسعيد عارفه منين؟ انتي فيه بينك وبين الواد دا حاجه يا بت. اوعي يكون غواكي و عمل معاكى حاجه.. قولي علشان نعرف..
انا : ما فيش حاجه يا أمه. هو الواد دا كان بيروح هناك. هو بيحبها وعايز يخطبها بس فاطمه مش عايزه..
امي: وانت كمان عارف. بقا بتقولي لاخَوكي وانا لا. مقولتيش ليه انه بيضايفك و انا اطلع عين امه.
انا : يا أمه هو كان عايز يعرف رأيها وهي رفضت. محدش بيضايق حد.
امي : انا قلت يعني بيعمل نفسه راجل عليها.. انا داخله اتنيل استحمي. عايزه اجرب الحمام دا. (ضحكت)
(دخلت تستحمي)
فاطمه : يخرب بيت لساني كنت هقع في الكلام. بس انت جدع يا عماد. لميت الموضوع.
انا : افتكري الجمايل دي. و عايزه انتي تقصي حته من لسانك شويه (ضحكت)
فاطمه : لساني بقا وحش الوقتي. اومال وانت بتبوسني مكنش وحش ليه (ضحكت)
انا : انت شكلك هتفضحينا انهارده. وطي صوتك يا بت انتي.
فاطمه : انا فرحانه اني بكرا اجازه هسهر قدام التلفزيون
انا : وبكرا.؟
فاطمه : غرضك ايه يا واد انت. علشان سندت عليا في موضوع عايز حقك علطول (ضحكت)
انا : بس هو اللي جه سأل عرف منين انك شغاله في الكوافير.؟
فاطمه : مش عارفه. بس اكيد على سأل وعرف هو هيغلب يعني.
انا : يبقا على اللي اجل الموضوع. ممكن يكون حس انه هيظلم ابنه معاه و قال يطمن الأول عن انك محترمه.. (ضحكت).
فاطمه : بتضحك على ايه يا واد انت. هو انا شرموطه ولا ايه. دا مفيش حد شافني عريانه غيرك. روح قوله بقا.
انا : محدش غيري. انا و سناء بس تقصدي (ضحكت)
فاطمه : دي غلطتي اني قلتلك. هو انا يعني هغلب. دا هي اللي كانت بتتحايل عليا. وانا بصراحه قلت اجرب لقيت البت بتموت في اللحس. بس انا رفضت. انا اقرف يا اخويا. كنت بدعك بصوابعي كسها وخلاص. بس كانت ايه. بتروح خالص مني و تقعد تترعش تحت ايدي.. بس انا بعد تاني مره خفت اتعود على الموضوع. قلتلها انا مش عايزه..
انا : احلى حاجه فيها طيزها بصراحه.
فاطمه : كل البنات بتقولي انت احلى منها في الحته دي. علشان طيزها عريضه بزياده عن وسطها انما انا ملفوفه. (ضحكت)
انا : بس بقا علشان انا تعبت.
فاطمه : هس هس. امك طالعه.
امي : انتي لسه قاعده يا بت انتي. مجهزتيش الاكل ليه.
فاطمه : هو انا لسه هطبخ يا امه. ما نجيب ساندوتشات كبده من المحل اللي تحت..
امي : لا دا واحده اللي واقفه فيه. انا بقرف من أكل النسوان.
فاطمه : يا ستي دا فاتحه المحل على شقتها هي ساكنه في نفس الشقه اللي في الدور الأرضي. وشكلها نضيف. انا هلكانه يا أمه.
امي : خلاص يا نوغه. اصلك حبلة يا بت وتعبانه من العيل في بطنك. قوم يا عماد انزل هات نتعشى..
(نزلت الشارع و وصلت عند اخره و لقيت المحل فاضي بس مفتوح. قعدت انده وانا شايف ستاره على باب المحل من جوا تقريبا فاتح على الشقه بتاع صاحبة المحل. وفجأة طلعت. لابسه قميص بيتي وعليه حاجه على وسطها زي بتوع الطباخين. بس صدرها يخبل اي حد بشرتها قمحي و عنيها واسعه. ملامح وشها تدي على الأربعين جسمها متوسط القميص ضيق على صدرها بشكل كبير. وهي بتلف تقفل الستاره شفت طيز عايزه تطلع من القميص. و علامات الكلوت السبعه ظاهره. قربت مني و فتحه صدرها مفتوحه و ظاهر اول فاصل بين البزاز. كل دا وانا مركز مع تفاصيل جسمها)
هي : اجيبلك ايه يا كابتن؟
انا : عاوز 3 ساندوتشات كبده و 3 سجق
هي : من عنيا. انتوا اللي لسه ناقلين هنا امبارح..
انا : اه لسه ناقلين.
هي : ما انا شفت والدتك وهي جايبه العفش على كذا يوم وشفتكم جايين امبارح . هو الاستاذ علي قريبك ولا ايه.
انا : على. اااه. مش قريبي يعني.. بس معرفه ابويا يعني. و احنا أجرنا منه الشقه.
هي : مشفتش والدك يعني معاكم هو مسافر ولا ايه.
انا : لا لا هو هو..
هي : عرفت خلاص.. في كرب صح؟
انا : كرب ازاي يعني..
هي : يعني في السجن زي المنيل على عينه جوزي
انا : لا هو ميت من كام سنه..
هي : البقيه في حياتك.. انا اللي جوزي المفروض يموت و يريحني انا و بنتي. داهيه تاخده.. نص فلوس شغلي راحه على مصاريف سجنه.
انا : هو مسجون ليه؟
هي : وصلات امانه و فلوس واخدها من شغله وبلاوي صرفها على البودره و النسوان..
انا : نسوان. ؟! معقول يبقا متجورك و يبص لنسوان..
هي : تقول ايه بقا. عينه رخيصه بتحب الرخيص. الا انت اسمك ايه. انا دوشتك معايا من غير ما اعرف اسمك
انا : عماد وانتي اسمك ايه.
هي : سندس.. وانت شغال ايه بقا. معلهش بدردش معاك وانا بعمل الطلب علشان متحسش بالوقت.
انا : لا براحتك. انا كنت شغال مع علي في المعرض. بس انشغلت فتره كدا و هشوف شغل تاني.
هي : يعني انت خالي شغل. ايه رايك تيجي معايا بس لنا مش هدفع زي على. انت عارف الجو هنا هادي و الشغل مش كتير. اهو تسلي نفسك معايا طالما انت قاعد. تساعدني.. توصل طلبات في العمارات اللي حوالينا. اصل بيني وبينك بقيت بخاف اطلع البت... البت كبرت و انت فاهم. انت صغير بس اكيد فاهم.
انا : اه فاهم. حد يضايقها يضحك عليها كدا.. هشوف وارد عليكي في موضوع الشغل دا. بس انتي تعرفي على منين.
هي : على كان بيجي الشقه هنا يوم في الاسبوع و معاه أصحابه. يبقا طلباته من عندي. و بيسيب فلوس اكتر بصراحه.
انا : اه فهمت..
هي : لا اوعي عقلك يوديك في سكه كدا. الراجل اصلا كان كويس. و بييجي يطلب و ينزل ياخد الطلب و يطلع. (ضحكت)
انا : لا انا فهمت سبب معرفتك..
هي : اتفضل يا سيد الشباب.. الف هنا على قلبك و قلب الجماعه.
انا : كام الحساب؟
هي : وحياة بنتي ما اخد حاجه. اول مره عندي و اعتبر دا سلام الجيره و سلم عليهم. لغايه ما اسلم على امك وهي ماشيه في اي يوم.
انا : ماشي خلاص. هبلغهم.. سلام.
هي : سلام يا عنيا.
(حسيت انها بتلمح لحاجه في موضوع امي وعلى و ممكن تكون شافتهم اول مره لما جابها على. يا ترى الشارع الجديد مخبي ايه)
امي : انت فين يا بني كل دا. اتاخرت ليه انا هموت من الجوع
انا : عقبال ما الست خلصت و جيت. مخدتش فلوس..
امي : ليه؟
انا : بتقول اول مره علي حسابها. بتسلم عليكم و تقول اعتبره سلام الجيره
امي : شكلها ست اصيله. هبقا اشكرها وانا معديه.
فاطمه : حلوه قوي أكلها يا عماد. مش قلتلك يا أمه. الست شكلها نضيف من شكل المحل. انا شفت معاها بنت من سني او اصغر واقفه معاها.
انا : دي بنتها
امي : دا قعدت تحكي معاك بقا.
انا : وعرضت عليا شغل معاها.. قلتلها هفكر.
أمي : مش اختك بتقول بنتها بتقف معاها. عايزه تشغلك ايه.
انا : اساعدها في المحل و اوصل طلبات في العمارات حولينا. علشان خايفه تخلى بنتها تطلع في السن دائرة.
امي : وجوزها فين؟
انا : في السجن
امي؛ : في السجن. يا لهوي لا يا ابني بلاها الشغلانه دي
انا : مش بلطجي يا ستي ولا حاجه. دا وصلات امانه و فلوس. ضيع الفلوس على الستات و البودره.
امي : دا حكت قصه حياتها معاك. وانت باين ليك شوق للشغل معاها.
انا : اهو حاجه جمب الشقه و مفيش فيها تعب. وبعدين توصيل الطلبات دا فيه بقشيش وكدا.
امي : انت حر. انت مش صغير دلوقتي. بعدين اهو احسن من القعده.
(خلصنا الاكل و قعدت انا و فاطمه قدام التلفزيون و امي دخلت تنام.).
فاطمه : الست دي شكلها دخلت دماغك
انا : دخلت دماغي ازاي يعني؟
فاطمه : بطل استعباط. انت مشفتش نفسك وأنت بتتكلم عليها. وشكلها عرفتك علي بنتها كمان. و عجبتك.
انا : ولا شفت بنتها خالص. الموضوع كله. اني شغل بسيط و منها الناس تعرفنا في الحته هنا.
فاطمه : اوووف شايف البوسه بتاع رشدي اباظه. دا هياكل شفايفها.
انا : انتي شكلك مش على بعضك.
فاطمه : بموت فيه.. اه لو اتجوز واحد زيه كدا.
انا : ماله يعني ما هو زي باقي الرجاله. ولا يمكن عنده اتنين.
فاطمه : بقا كل الرجاله زيه. يا اخي روح دا كل بنات مصر وستات مصر بتموت فيه.
انا : انتي تعبانه ولا ايه.
هي : ليه يعني.
انا : حاطه ايدك بين رجلك يعني من ساعة البوسه.
هي : لا بس بطني كدا بتوجعني. شكل الدوره على وصول.
انا : يعني مفيش حاجه بكرا.؟
هي : هو انا قولتك فيه حاجه ولا ايه. انت اللي بتحلم (ضحكت)
انا : خلآص انتى حره..
هي : ما انا معرفش ممكن تنزل عليا الصبح..
انا : طب ما تيجي الوقتي.
هي : انت جرا لمخك حاجه؟ وامك اللي نايمه جوا دي. لو انت تعبان قوم ريح نفسك في الحمام.
انا : امك نايمه هلكانه.. ما تيجي ندخل الحمام ولا اوضتي.
هي : ما هي ممكن تقوم للحمام يا خفيف. وممكن تقلق تلاقيني مش نايمه تطلع تبص.
انا : في الحمام ولو صحيت تردي عليها و لو سألتك قوليها نزل الشارع يتمشى
هي : والصوت..
انا : على صوت التليفزيون شويه و مش هتطلعي صوت.
هي : يخرب بيتك. انا هجت على الكلام. طب قوم شد الباب بتاعها و شوف نامت ولا ايه. وانا هقلع في الحمام.
(رحت اتسحب و لقيت امي في سابع نومه. قفلت. رحت على الحمام وهي فتحت و دخلت لقيتها ملط)
فاطمه : بسرعة بقا علشان متصحاش..
انا : طب نزلي الغطا و اقعدي على القعده و افتحي رجلك
فاطمه : فكره حلوه.
( نزلت الغطا وقعدت وطيزها مفتوحه ناحيتي. وانا نزلت تحت ابوس في طيزها و الحس في كل حته فيها و دخلت على خرم طيزها و بدأت الحس فيه مع آخر حته في كسها من ورا بدخل لساني والحس و بدأت تهيج و تمسك صدرها و تضغط عليه.. وقفت و لفيت جسمها وقعدت وشها ليا و انا نزلت امص في صدرها اعض حلمات بزازها وهي بترفع رجليها على كتفي وانا بلحس بطنها و نزلت على كسها مبلول و البلل واضح على شعر كسها و انا بفتح شفايف كسها و امص منه)
فاطمه : احححح هموت و اتناك في كسي خلاص.. اوووووي لعب لسانك قوي.. ااااااه..
انا : عايز انيكك في طيزك يلا. ارفع رجل على القعدة..
فاطمه : طب رغي صابون و حط علي طيزي و زبك علشان الصوت
( مسكت الصابونه و حطيت على طيزها و زبي و هي فلقست طيزها و بدأت ادخل زبي في طيزها و هو بيتحرك. لفت ايدها و مسكته على فتحة طيزها)
هي : دخل براحه. احححح الصابون بيحرق.. اووووف واحده واحده مش عايزين فضايح.. ايوا دخل براحه بيتزحلق جوا اهو احححح طيزي.. نار.. نيكني شويه و بعدين طلعه اغسل الصابون.. اووووف زبك كله يا مفتري. نيكني و العب في كسي وانت بتنيك..
(قعدت انيك شويه و طلعته و غسلته من الصابون وبعدين دخلته تاني براحه)
هي: العب في كسي و بزازي وانت بتنيك انا عايزه اجيب كتير. اححح كسي هموت منه. ااااه نيك بسرعه شويه. اااااه ااااه ادعك كسي هجيب اهو..
(فضلت انيك طيزها لغايه ما خلاص مش قادر ونزلت جوا طيزها وهي نزلت)
هي : انت نزلت جوا ليه يخرب بيتك.
انا : معرفتش اطلعه
هي طب طلع علشان انزل انا في الحمام اللبن دا. و اطلع برا شوف امك.
(خرجت و امي نايمه في سابع نومه. و نمنا و صحيت الصبح كالعاده و فاطمه نايمه بسبب السهر امبارح. فكرت اروح عند عمي و اشوف فتحيه أخبارها ايه بعد ما عمي رجع.. نزلت و انا معدي من الشارع لقيت المحل بتاع سندس و لقيت بنتها واقفه برا بتروق و تنضف قدام المحل و ياريتني ما شفتها. احلي من امها. لابسه عبايه ضيقه قوي و بتوطي تكنس وعلامات الكلوت بتاعها ظاهره. شعرها نصه ظاهر. تقريبا مصبوغ. طيزها ملفوفه و هي رافعه العبايه تحت دراعها رجلها ملفوفه كانها منحوته. وانا معدي لفت وشها و ابتسمت وانا ابتسمت ليها لقيتها بتتكلمني)
هي : انت عماد اللي ساكن جديد؟
انا : اه انا. بس انتي عرفتي اسمي منين؟
هي : انا سمعت عنك من امي. انت عارف الحريم بقا مش بتستر (ضحكت).
أنا : اومال هي فين.
هي : ما انا اللي بقف الصبح معظم الايام. هي لما بتنزل السوق بتعوق وانا بجهز الشغل. ما تيجي اتفضل اعملك فطار.
انا : لا لما تيجي ابقا اعدي عليكم.
هي : براحتك. اومال فين اختك. نفسي اشوفها علشان نتصاحب. قليل لما يجي سكان عندهم بنات في سني.
انا : هي نايمه فوق علشان انهارده اجازه ليها.
هي : هي شغاله؟ يا بختها بدل الربطه السوده بتاعتي دي.
انا : هروح انا علشان ورايا مصلحه. هو انتي اسمك ايه؟
هي :اسمي سهر.. واوعى تقولي سهر الليل و طلع الفجر (ضحكت)
انا : اسمك حلو.
هي : تسلم يا عماد. ابقا فكر في كلام امي بقا. اهو تساعدنا.
انا : ماشي خلاص. سلام.
(مشيت وانا قعد افكر فيها. البت حلوه و كفايه صدرها و طيزها و لا شفايف مفيش غلطه فيها.. ركبت و وصلت عند بيت عمي و بصيت على القهوة ملقتش عمي.. قلت اطلع عادي. طلعت اخبط ملقتش حد. وانا نازل قابلت ام رمزي جارتهم. سألتها عنهم. قالت في المستشفى لان عمك كان ماشي في الطريق بالليل مش دريان وعربيه خبطته. جريت علي المستشفى).
انا : *** يا مرات عمي فيه ايه. انا لسه جاي من عندكم عرفت اللي حصل.
هي : حالته صعبه يا عماد. اتخبط و وقع على دماغه الدم ضرب فيها من جوا.
عماد : اومال فين سمير.؟
هي : في شغل في اسكندريه. ومش عارفه رقم للشغل الجديد و خايفه يحصل حاجه لعمك و هو ميعرفش.
انا : متخافيش لو كدا هروح الشغل بتاعه و اجيب الرقم.
الدكتور : حضرتك مراته؟
هي : ايوا يا دكتور.
الدكتور : بصي يا مدام. جوزك حالته صعبه جدا. النزيف أثر على المخ. و احتمال انه يعيش صعب. بس لو عاش هيبقا عايش ميت. هنشوف كدا اول يوم يعدي بعد العمليه و نعرف.
هي : يعني اعمل ايه انا يا دكتور.
الدكتور : مقدرش اقولك الموضوع انتهى بس لو فيه حد المفروض يشوفه او فيه اي ترتيبات خليها في دماغك. روحي انتي انهارده لانه هو فاقد الوعي اصلا وجودك ملهوش لازمه.
انا : يلا يا مرات عمي و نرجع بكرا في نفس الميعاد. وانا بكرا هروح عند سمير الشغل و اجيب الرقم.
هي : خلاص يا عماد روح انت. انا هروح.
انا : لازم اوصلك.
(نزلت معاها و وصلتها لغايه السكن).
هي : عرفت يا عماد انا بدعي ليه اموت واخلص. ماشي في نص الليل سكران ولا متدهول في الشارع. حتى في موته مش عايز يريحني. و الدور و الباقي لو عاش عاجز من كل حاجه. اهو انا ساعتها اولع في نفسي.
انا : يعني انتي عايزاه يموت.
هي : هو الموت بأيدي. ما هو ظلم برضو يجيلي جثه اقعد اراعي فيه. يموت احسن ليه و لينا.
انا : على رأيك الموت حلو علشانه. هو ميت اصلا.
هي : اهو انت قلتها. هو ميت اساسا.. اسكت يا عماد لو عاش. دا هيطفحني المر معاه. هيفضل قاعد زي قرد قطع هنا. وعاجز كمان. عايز اللي ياكله و يغسله و يشربه. انا جوز عمتي كان زيه كدا. عمتي مقدرتش ماتت من القهره على حالها.
انا : زي ما تيجي بقا..
هي : وانت فين يا واد انت. انت رحت و قلت عدوا ورايا. و موضوع السكن دا اللي محدش عارف يوصل ليكم. وامك تقولي مش حافظه العنوان. هو احنا يعني هنكره الخير ليكم.
انا : يا ستي هنعرفك العنوان.. وانا جيت هنا في يوم لقيت عمي قاعد تحت على القهوه مرضتش اطلع.
هي : ليه هو انت طالع لحد غريب. ولا هو واعي اصلا لحاله. الهباب دا لحس مخه اصلا.. كنت طلعت يا شيخ سمير شغله كله بقا في اسكندريه. و بنت عمك اتصلت عليها اقولها ابوكي. تقولي لو حصل حاجه عرفيني. ابعتي العيال و روحي انتي. (ضحكت)
انا : الكل كفران منه. (ضحكت)
هي : ما تبات معايا انهارده يا عماد.
انا : طب هقول لأمي ايه.؟
هي : صحيح لازم تقولها على الحادثه.. قولها تروح بقا بكرا و انا هكون هناك. لان مفيش زياره انهارده. وتقولها انك هتقعد مع عمك في المستشفى علشان لو حصل حاجه علشان مرات عمي متعرفش تبات في المستشفى. ايه رايك؟
انا : رأيي في ايه. دا انتي عملتي فيلم وانتي واقفه. دا ابليس يتعلم منك (ضحكت).
هي : يخرب عقلك يا واد. كل دا علشان عايزه اعوضك عن اللي فات دا. وانام انا وانت على سرير واحد كأنك جوزي. وبعدين يعني عايزني اعمل ايه جنازه و الطم. دا انا مستخسره الكفن اللي هيتلف فيه. (ضحكت)
انا : طيب هروح انا و اظبط و ارجع نتغدى و نقعد باقي اليوم مع بعض.
هي : تسلم يا قلب مرات عمك
(نزلت وفعلا رحت لأمي العياده وقلتها و هي كمان قالت مكنش السواق داس علي راسه ليه وخلصنا.. دا راجل لعين. بس هنعمل ايه لازم نتنيل نروح.. قلتها هبات في المستشفى(و رجعت علي بيت عمي و لقيت عزيزه و مني و قعدوا شويه و انا عملت نفسي ماشي لغايه ما يروحوا وقعدت مستخبي على القهوه و لقيتهم نازلين و طلعت).
هي : انا قلت انت عملتها و خلعت
انا : لا انا قلت علشان محدش يحس اني قاعد او يقولي اوصله.. هي : كويس انك عملت كدا. لان عزيزه قالت لو كان عماد صبر شويه كان وصلني (ضحكت).
انا : ما انا خلعت علشان عارف ان دا ممكن يحصل.
هي : هدخل استحمي لأنهم عطلوني. اوعي تبص من خرم الباب علشان عيب.
انا : ما انا عايز استحمي انا كمان.
هي : الحمام ضيق يا خفيف. انت عايز تضحك عليا زي ما ضحكت عليا يوم المرتبه. و توقعني في الغلط (ضحكت)
انا : وانتي مش انبسطتي من الغلط؟
هي : الا اتبسطت. دا انا كنت تعبانه. قوم على الحمام يا سي عماد (بتضحك بشرمطه)
(قلعت وهي دخلت و قلعت و دخلت تحت الدوش و المايه بدأت تنزل على جسمها وانا دخلت وقفت وراها و بدأت ادعك في جسمها بجسمي وهي تدعك بالصابون و زبي بدا يقف ويدخل بين اطيازها وهي ترفع جسمها و تفتح رجليها علشان زبي يلمس كسها.. وانا لفيت ايدي لقدام و بدأت امسك صدرها الكبير و احضن فيها من ورا).
هي : اححح تعرف اول مره اجرب موضوع الحمام دا. اوووف زبك بيحك في شفايف كسي بيولعني. احححح انت عايز ايه يا واد عمال ترفع زبك لفوق ليه. برضو اللي في دماغك عايز تجربه. اوووف.
انا : لو دخلته بالصابون مش هيوجع طيزك.
هي : قد كدا عايز تركب في طيزي. اوووف
انا : هموت على طيزك من يوم المرتبه..
هي : لا يا اخويا انا سألت قالوا صعب و كمان حرام.
انا : هدخل براحه خالص.
هي : طب هتنيك ازاي هنا وانا واقفه. ما نخلص حموم و نروح السرير.
انا : هدخله هنا علشان الصابون. و نطلع نتعشى و نروح على السرير.
هي : اه لو سمير طبت في دماغه وجه دلوقتي. هحصل ابوه انا وانت في المستشفى (ضحكت)
انا : يا ستي ايه هيرجعه دلوقتي بس وطي بس شويه علشان اعرف ادخل.
هي : طب اغسل فتحة طيزي بالصابون كتير. وافتكر اني محدش دخل في طيزي نهائي. بس انت لو عايز عيوني هديلك بس انت تخليك جدع و تبطل تغيب عني. وسيبك من اي حد تاني وانا هعملك كل اللي تشتاق ليه.
انا : بعد كدا هنتقابل براحتنا في السكن القديم. المفتاح معايا.
هي : ايوا كدا انا مش ضامنه المنيل دا هيعيش ولا ايه. لو فطس يبقا هنا براحتنا برضو. ويبقا سريرك يا واد انت. (ضحكت).
(واحنا بنتكلم انا عمال احسس على طيزها من ورا وفرق طيزها الواسع و قربت صباعي من الخرم وبدأت أدعك مع الصابون في الخرم وادخل صباعي وهي بدأت توطي و تركن على الحيطه)
هي : كدا حلو ولا اوطى اكتر
انا : كدا حلو. بس اوعي تبعدي لما ادخل.
هي : اه حلو صباعك كدا. بعبص احححح اوووف بحب البعبصه.. دخله جوا كمان. اححح.
انا : هدخل صباع تاني. بس مش عايزك تمسكي وتشدي عليهم. سيبي نفسك خالص.
هي : طيب يلا بقا دخل.. حط صابون. اححح ايوا براحه بقا. اووووف لعب كمان صوابعك اووووف
(فضلت العب في طيزها والف صوابعي في طيزها و الف صوابعي لغايه ما فتحة طيزها بدأت تلين. طلعت صوابعي و دعكت زبي بالصابون و بدأت ادخل زبي في خرم طيزها وهي بدأت تشد طيزها من الجنب و بدأت اضغط وزبي بدا يدخل وراسه بدأت تدخل براحه مع الصابون)
هي :اححح براحه عليا. واحده واحده كدا. اوووف طيزي يا عماد مفتوحه قوي اااااه كفايه كدا انت هتدخل كله ولا ايه
انا : اول مره لازم يدخل كله علشان طيزك تاخد على زبي
هي : طب دخله مره واحده بدل ما اتوجع كتير. ااااااااااااه صعب انا حاسه اني عايزه اشخ يا عماد.
انا : لا هو هتحسي بكدا بس. أرخي أعصابك
هي : اهو احححح زبك كله جوا يا لهوي. انا حاسه انه في بطني اووووف. نيك بقا و هستحمل مش قادره اوطى اكتر من كدا. اااااه ايوا كدا. طيزي بتحرق احححح...
(قعدت انيك فيها و هي تصرخ لغاية ما بقيت مش قادر و نزلت في طيزها و وبدأت اخرج زبي من طيزها و كملنا حموم و خرجنا عريانين من الحمام.)
هي : طيزي حاسه انها مفتوحه زي النفق (ضحكت)
انا : دقيقه واحده ومش هتحسي بحاجه. يومين وهتبقا زي الفل.
هي : استنى البس و اجهز العشا.. ولا مش هتقدر تكمل الليله (ضحكت)
انا : هنيكك و انام معاكي على السرير انهارده. بس نتعشى و نريح شويه.
هي : ايوا كدا انا عايزه اتكيف من كسي (ضحكت).
(حضرت العشا و قعدنا نضحك و نشرب الشاي و نتفرج على التلفزيون و بعدها دخلنا السرير و فضلت انيك و الحس و تمص زبي لأول مره لغايه ما ارتاحت و نمنا و صحينا الصبح ورحنا المستشفى وكان عمي طلع الروح بعد ما شالوا عنه الجهاز. قالوا كان دماغه ميت ومفيش فايده من الاستمرار).
(سمير رجع و دفنا و اخدنا العزا و روحنا انا وامي و فاطمه)
وعدي اليوم الطويل دا. و نمنا وصحينا الصبح بدري)
امي : انا راحه عند مرات عمك. هتقول من تاني يوم محدش عبر... وانت ابقا عدي لابن عمك مينفعش متجيش.
انا : انا كنت في المستشفى و قعدت في العزا. خلاص كدا حلو قوي عليهم.
امي : انت حر. انتي يا فاطمه هتروحي الشغل ولا هتيجي
فاطمه : لا راحه الشغل. كفايه عليهم يوم زي ما عماد قال.
(نزلت امي و نزلت فاطمه و انا نزلت عند سندس المحل.)
انا : ازيك يا ام سهر.
هي : لسه فاكر... كنت غايب فين. و كمان عرفت سهر. ما هي قالت ليا انك عديت لما كنت في السوق.
انا كان عندنا حالة وفاه.. وانشغلت.
هي : يا عيب الشوم و طب محدش قال ليه. كنت جيت عزيت.
انا : لا دا الموضوع كان بسيط يعني..
هي : طب تعال ادخل. انا معملتش معاك واجب ضيافه خالص.. احنا لسه الصبح و الجو هادي مفيش شغل.
انا : لا اسيبك احسن تكوني مشغوله ولا حاجه.
هي : يا اخي تعال. انا بصحي من بدري أروق واجهز وأفضل قاعده للضهر لغايه ما الشغل يبدأ. هو فيه حد هيفطر كبده و سجق. (ضحكت)
انا : ماشي.
هي : ادخل مفيش حد هنا.
انا : اومال سهر فين
هي : في السجن. زياره عند المنيل على عينه
انا : انتي مش بتروحي ليه؟
هي : ساعات بروح انا وهي تفضل. مش هنروح احنا الاتنين.
انا : لسه قدامه كتير في السجن.
هي : عليه اكتر من قضيه. و مبقتش عارفه. بس قدامه سنين.
انا : طب وانتي هتفضلي مراته.
هي : انا طلبت الطلاق في المحكمه بس مرضتش اقول للبت. اوعي تقولها. عايزه ابقا براحتي. (ضحكت)
انا : طب ما انتي مش هتعرفي تتجوزي وهي عارفه انك لسه مراته. هتبقى براحتك ازاي.
هي : يا شيخ تف من بوقك. اتجوز ايه. اتجوز منيل غيره واصرف عليهم الاتنين
(دخلت المطبخ و وبدأت تعمل حركات غريبه رفعت العبايه عن رجلها وحطيتها تحت دراعها و نص رجليها ظهرت و بدأت توطي كأنها بتجيب حاجه من تحت و و توطي و نص صدرها يظهر. بدأت افهم الحركات و شويه وجت قعدت جمبي و جابت عصير).
هي : اشرب يا عماد.
انا : تسلمي. بس برضو انتي كدا هتبقى براحتك ازاي.
هي : يعني زي ما انا قاعده معاك دلوقتي. لو انا على ذمته مش هقعد مع حد غريب لوحدي. ما تفتح مخك. يعني ملهوش عندي حاجه
انا : اااه فهمت.
هي : كويس انك فهمت. بس اوعي عقلك يوديك اني بدخل اللي رايح و اللي جاي.. انا اقصد مبقاش بعمل حاجه وحاطه في بالي اني متجوزه. مش شرط بقا اعمل حاجه. ابقا حره نفسي
انا : فاهم فاهم.
هي : انت بقا هتيجي ولا مش جاي.
انا : الشغل يعني.
هي : اومال هتيجي فين يا عماد. على حجري (ضحكت).
انا : هبقا تقيل عليكي.
هي : دا انت طلعت مش سهل. الا البت من ساعة ما اتكلمت معاك وهي عايزه تطلع عندكم تصاحب امك واختك. دا انا كدا اخاف بقا.
انا : تخافي من ايه.
هي : منك. انت عينك قاعده تفصص فيا. (ضحكت)
انا : هو فيه حد يقعد معاكي و يقدر يشيل عينه.
هي : لا دا انا هبعد البت عنك.. انت باين عليك مش هين.
انا : هي قالت إنها عايزه تقرب مني؟
هي : لا بس انت يتخاف منك. مع ان مش باين عليك انك شقي.
انا : وانتي شكلك برضو مش سهله.
هي : وانت عايزني سهله علشان تضحك عليا و تاكل عقلي و شويه وتلاقيني نايمه ليك.
انا : اومال انتي عايزه ايه.
هي : ولا حاجه ولا حاجه.
انا : مالك ايه اللي حصل.
هي : رغم اني حره في نفسي بس برضو مش قادره أعمل الغلط.. انسي الكلام بتاعنا دا شي عماد. انا مخي تعبان اصلا
انا : طب اهدي بس. انا اعتبريني حد تقول سرك له. و اتكلمي عن اللي جواكي.
(فجأة لقيتها مسكت وشي و بتبوس فيا و تمص شفايفي و ومسكت ايدي تحطها من تحت العبايه بعد ما رفعت العبايه عن رجلها لغاية ما لقيت ايدي على كسها من فوق الكلوت و قعدت تحرك ايدي وانا بدأت ابوس و احرك ايدي وادخلها من تحت الكلوت و بدأت ادعك في كسها وهي بتتلوي وتبوس فيا و شويه ولقيتها بتشهق و شكلها نزلت.. شدت أيدي و نزلت العبايه و قامت جري على الاوضه وانا مزهول.. فضلت دقيقه استوعب و بعدين دخلت الاوضه لقيتها قاعده حاطه وشها بين ايديها).
انا : فيه ايه يا ست الكل.
(برفع راسها من بين ايديها لقيتها كانت بتبكي )
انا : فيه ايه مالك. انا زعلتك في حاجه.
هي : مفيش حاجه انا اللي غلطانه. متزعلش من اللي حصل برا.
انا : مين قالك اني زعلت. مش قلتلك اعتبري سرك معايا في امان. بالعكس انا مبسوط باللي حصل.
هي : انت مش فاهم حاجة
انا : طب فهميني.
هي : انا مينفعش اعمل معاك كدا.
انا : ليه بس. مش عاجبك؟
هي : لا بس عاجب بنتي و انا ابقا مره ناقصه لو بصيت ليك.
انا : ومين قالك ان فيه حاجه منها. يا ستي انا موقفتش معاها دقيقتين مع بعض.
هي : انا حسيت انها مبسوطه وهي بتتكلم عنك. و مع الايام هتعجبها و هتحبك. لما يحصل دا و انت بتنام معايا هتبقا مشكله. ومش هنعرف نحلها وغير كدا مينفعش اعرفها انك بتعمل حاجة معايا. فهمت؟
انا : لو انتي عايزه اقولها اني بحب واحده تانيه علشان تصرف نظر انا موافق.
هي : ما المشكله اني نفسي اصلا بنتي تلاقي عدلها ويكون شاب كويس زيك كدا. فهمت.
انا :بس انا مش بفكر في الموضوع ده اصلا وقدامي سنين
هي : انت بتقول كدا لأنك عايز تنام معايا.
انا : لا بجد انا قدامي كتير. الظروف اصلا صعبه.
هي : يعني انت سهر مدخلتش دماغك؟
انا : هي تدخل دماغ اي حد. بس انا مش هتجوز دلوقتي
هي : يعني مش هتقرب من سهر خالص.
انا : بصي اللي انتي عايزه اعمله هعمله.
هي : انا عايزاك و برضو عايزه اطمن على سهر مع حد ابن حلال. علشان كدا عماله ابعد شيطاني عنك.
انا : طب ما نخلي اللي بينا سر و زي ما تيجي تيجي و بعدين ما اللي حصل حصل برا. لو انا بعدت عنك برضو هيبقا صعب اكون قريب من سهر بعد اللي حصل.
هي : ايه اللي حصل برا. محصلش حاجه. انت معملتش حاجه.
انا : لا حصل. دا ايدي لسه مبلوله من كسك.
هي : بس يا واد انت ايه كسك دي (ضحكت)
انا : دا انا عايز ادوقه بس خايف تزعلي.
هي : يا لهوي. تدوق ايه. روح اغسل ايديك.
انا : ادوق طعمه
(وحطيت صوابعي في بوقي وبدأت امص فيها وهي بدأت تبص و تفتح عينها و تمسك شفايفها و انا واقف قدامها شدتني و نزلت البنطلون و طلعت زبي و بدأت تمص فيه وتلحس فيه وانا هَموت و الحس كسها و جسمها بعدت راسها و نزلت ابوس فيها و نزلت لتحت على ركبي و رفعت العبايه عن رجليها و بدأت اشد الكلوت و ظهر كسها بشعره الخفيف و هي بدأت تقلع العبايه من فوق و ظهر صدر كبير شادد نفسه حلماته مدوره وانا بدأت الحس وابوس فخادها و ادخل على كسها و بدأت اشم ريحه كسها وبدأت الحس فيه وهو مبلول بميه شهوتها وهي بدأت تطلع أصوات خفيفه وهي حاطه ايدها على بوقها وماسكه بزازها.).
هي : احححح اوعي تقرب من سهر يا عماد. مبقاش ينفع
انا : اللي تشوفيه هيحصل.
هي : اوووووي اححححح بسرعه هموت عليك و على زبك من اول ما شفتك.. اااااه دخل لسانك قوي. عايزه اتناك مبقتش قادره اخخخخخ كسي نار يا عماد اطلع فوقي.. ولا مبتعرفش
انا : بتعلم اهو.
(وطلعت رفعت رجليها على السرير و قلعت التيشيرت. و نزلت على شفايفها الحس وامص فيهم و نزلت على الكنز. بزاز تتاكل مش تتمص بس. بدأت الحس وابوس في كل حته فيهم. وامص في الحلمات).
هي : يا نهار ابيض. دا انت طلعت عفريت. احححح دخله بقا عايزه اتناك قبل ما البت ترجع.
(رفعت رجليها اليمين و بدأت ادخل زبي في كسها ونزلت ابوس فيها وبدأت انيك اسرع).
هي : اووووف وحشني الزب ودخلته في كسي قوي. نيك جامد بقا انا بحب الراجل الشديد. اااااه ايوا كدا يا دكر نيكني قوي. اححححح.. نيكني كلابي بقا و دق في كسي جامد.
انا : كلابي؟ يعني ايه
هي : يوه ضحكتني. يعني افقلس وتديني من ورا في كسي.
انا : اه فهمت.
( قمت من فوقها و هي انقلبت و رفعت طيزها اللي مقدرتش أمنع نفسي اني انزل ابوس فيها والحس فيها وخرمها غرقان في عسل كسها شديت طيزها عن بعض شويه و ظهر خرم طيزها. واضح انها اتناكت فيه كتير. نزلت الحس فيه و اشوف رد فعلها).
هي : اوووف انت ليك في الخلفاوي؟
انا : ايه خلفاوي دا كمان.
هي : في الطيز يا اخي انت متعرفش ازاي الأسماء دي.
انا : اه بحب نيك الطيز قوي وانتي.؟
هي : بحبه طبعا. بس انت تعرف تمسك نفسك و متجيش جوا.
انا : اشمعني.
هي : مش عايزه لبن في طيزي. بتعب و انا عايشه لوحدي. ما تفهم بقا.
انا : لما تحتاجي هتلتقيني و اريحك من طيزك وكسك.
هي : طب يلا دخل براحه بس في الأول. لما تكبس نيك براحتك.
( بدأت ابعبص فيها و بدأت ادخل في طيزها و ايدها بتدعك فيه كسها و طيزها بتفتح قدام زبي. دخلته و بدأت انيك فيها)
هي : احححا زبك حجر كدا ليه. انت واخد حبايه يا جدع انت. اوووف بيلسع في طيزي من جوا. احححح كمان. دخله كله
انا : طيزك نار من جوا ااااه.
هي : مولعه نار من قلة النيك. نيكك جامد اااااح يا طيزي. ركبي وجعاني نيكني وانا على بطني.
(نيمتها على بطنها و بدأت اشد طيزها علشان انيك ودخلته تاني و. فضلت انيك فيها لغاية ما نزلت وانا مقدرتش اطلع زبي من طيزها و بدأت انزل لبنى و نمت فوقها وانا ببوس اكتافها.).
هي : عملت اللي في دماغك و حلبت زبك جوا. انت لئيم
انا : ليه علشان عايز انيكك علطول.
هي : وهو انا قلتلك همنعك. بس افرض طيزي قعدت تاكل فيا وانت مش هنا. اعمل ايه. اصبع لنفسي يعني.
انا : هتلاقيني موجود تحت امر طيزك علطول.
هي : اهو في الأول كدا. بعد شويه. مش هلاقيك . قوم من فوقي وطلع زبك خليني اقوم قبل ما البت تيجي.
انا : حاضر. بس انا طول ما انا موجود وانتي محتاجه هتلاقيني.
هي : طب انا هخلي سهر تروح هي الزياره علطول. و كدا يبقا فيه يوم نتقابل فيه.
انا : اتفقنا.
(قمت لبست و طلعت السكن و استحميت و فضلت قاعد. وعدت الايام طبيعيه لغاية ما كنت رايح السكن القديم وبحاول مخليش حد يشوفني فجأة قابلت سناء قدام الباب)
سناء : انت طبعا ما صدقت وقلت كويس اخلع منها و كدا كدا هننقل سكن تاني.
انا : لازمته ايه الكلام ده يا سناء. ما كل واحد راح لحاله.
سناء : كلامك دا مكنش موجو قبل ما تاخد اللي انت عايزه. صحيح الواحده اللي تفرط في نفسها تستاهل.
انا : تفريط ايه. انا سبتك علشان انتي عايزه تفرطي في نفسك و لما قلتلك لا قلتي يبقا انت مش عاوزني.
سناء : هو علشان واثقه فيك يبقا انا كخه. وفيها لما اكون بحبك وعايزه اربطك بيا. عيب.
انا : انتي عايزه ايه دلوقتي يا سناء. احنا على السلم و اللي رايح وجاي ممكن يسمع الكلام ده.
سناء : ما انت لو كنت زي الاول كنا دخلنا جوا. على العموم انا ماشيه رايحه شغلي.
انا : سلام يا سناء.
(فرحت لما عرفت انها رايحه الشغل و قلت اكيد امها فوق لوحدها وبعد شويه اتسحبت و طلعت فوق و خبطت و فتحت ام محمود).
هي : عماد. ايه اللي جابك تاني. مش مشيت من غير ما تقول.
انا : هتسبيني واقف على الباب كدا.
هي : ادخل. مهما كان برضو جيران وعشره.
انا : مالك مغيره وشك ليه. اروح يعني؟
هي : قال يعني انت جاي علشاني.
انا : اومال هجي اعمل ايه. اتطمن على الخرابه اللي تحت.
هي : لو اهمك كنت جيت واتفقت معايا. ولا علشان لقيت الواحده سهله معاك.
انا : اومال انا جاي ليه. علشان اقولك عايز نكمل اللي بينا.
هي : ما هو واضح من كلامك مع سناء بعد ما كنت قلت انك بتحبها لقيتها بتقولي انك بعدت عنها تاني. لدرجة اني شكيت انك فتحت البت و ديتها لام سعيد الدايه تكشف على شرفها.
انا : يعني انتي تفكري اني ممكن اعمل كدا.
هي : اهو الشيطان لعب في دماغي وقلت اطمن.. مش كنت تقول انك جاي علشان اعمل حسابي (ضحكت)
انا : تعملي ايه يعني.
هي : ادفي شويه مايه و استحمي و اقص شعرتي حتى ما انت بقالك كتير غايب قلت هتعملي لمين يا بت.
انا : انتي عارفه اني بحبك في كل الأوضاع.
هي : يا اخويا تكونش بتحسب الشهر عندي. الدوره لسه خلصانه امبارح. انت ظابط نفسك عليها (ضحكت).
انا : علشان نيتي صافيه بس (ضحكت)
هي : طب استحمي ولا ايه
انا : لا انتي وحشاني وهموت عليكي
هي : طب على الاوضه بقا و اسبقني هشطف كسي و اجيلك
(دخلت الاوضه و مستني لحمها الأبيض الكتير. كسها اللي يغوص فيه زبي لقيتها داخله و قلعت قميص البيت ودخلت بقميص قطن نوم مش قادره الحملات تشيل بزازها الكبيره و القميص ضيق على بطنها و سرتها ظاهره كأنها خرم طيز محتاج زب يدخل جواه. وجت وطت وعايزه تعدي ناحيه الحيطه على السرير وصدرها طلع خالص وهي بتوطي. هجت و هجمت عليها و نمت فوقها و مسكت بزازها امص فيهم واعض فيهم وهي بتقلعني التيشيرت و بعدها بتشد اللباس بتاعها و ترفع طيزها علشان تقلعه. قمت من فوقها اقلع باقي اللبس بتاعي و و اقلعها القميص).
هي : وحشتني يا عماد. لو ناوي تبعد قوي عني متعملش فيا حاجه. بلاش تشوقني و تبعد تاني.
انا : هجيلك كل أسبوع انيكك و اريحك.
هي : انا مش عايزه غير يوم في الأسبوع. ولو عايزني اجيلك في السكن الجديد ماشي. انا اتعودت على زبك و فكرتني في النيك تاني.. اووووف نازل تحت علطول ليه. خليني اشبع من شفايفك. احححح يالهوي على دخلتك بلسانك على كسي.. لعب لسانك قوي احححح لو كنت قلت كنت نتفت بالحلاوة. اخخخخ ياني منك. بتحب تلحس الطيز قد عنيك اححح
انا : طيزك بس اللي تساهل كل حاجه.
هي : عاوزه اتناك.. انا لما المنيل رجع من الاجازة كنت مروقه و عملتله اكل و جه يركب زبه مرخي و لقيته دقيقه و قعد ينهج و قام منزل نقطتين اللبن بترعه جته نيله. قوم ركبه بقا و دق فيا.
انا : في طيزك ولا كسك.
هي : بلاش طيزي انا النوبه اللي فاتت من ساعتها و عايزه من ورا. مش عايزه اتعود..
انا : انا بموت في نيك طيزك. ارفعي طيزك و لفي.
هي : عارفه انك غرضك طيزي علشان ضيقه. (ضحكت)
(لفت و فلقست و طيزها الضخم اتفتح قدامي. تلال من اللحم الأبيض الطري. دخلت بوشي بين طيزها الحس كل مكان فيها و ادخل لساني جوا طيزها و وقفت وراها وبدأت ادخل في طيزها وبدأت تصرخ وتطلب زياده و بعد شويه بدأت انيك كسها بعنف و فجأة باب الاوضه اتفتح و لفيت وشي لقيت سناء واقفه حاطه ايدها علي بوقها و امها انقلبت فجأة و غطت جسمها بالملايه. سكوت في الاوضه قبل ما سناء تبدأ تبكي و خرجت)
ام محمود : يا لهوي يا لهوي يا فضحتني..
انا : اهدي بس علشان محدش يسمع.
هي : اهدي ايه ما اللي حصل حصل. دا ابوها هيقتلني و يرميني.
انا : انا هخرج اكلمها و افهمها.
هي : انت جيت ليه.. انا كنت قاعده و ناسيه. يا لهوي هعمل ايه دلوقتي.
(قمت لبست وخرجت و لسه هتكلم لقيت سناء بتقولي اطلع برا البيت.. مقدرتش اتكلم و خرجت و تايه مش عارف افكر. هل هتقول لحد ولا امها هتسكتها اخدت نفسي ورحت الشقه وانا مش شايف قدامي. فتحت الباب لقيت الشقه مقلوبه على بعضها و جنب الباب كل لبسنا و حاجتنا في شنط زباله. عرفت علطول ان على هو اللي عمل كدا. اكيد دخل و دور في الشقه على كارت المويمري اللي عليه الفديو و اخده. جريت فعلا على اوضه امي لقيت فعلا الكارت اتسرق. وفيه ورقه)
(الكارت معايا و من سكات انت و الشرموطه امك واختك تلموا الهلاهيل بتاعتكم و مشوفش وشكم تاني) الدنيا اسودت في عيني و مبقتش شايف اي حاجه و غبت عن الوعي و صحيت على صوت امي)
امي : قوم يا عماد ابوك تحت في الورشه لوحده.
انا : ابويا مين..
امي : يخرب عقلك. هو انت ليك كام اب..
انا : ابويا ايه. مش ابويا طفشان
امي : ابوك طفشان فين يا بني انت اتجننت ولا ايه.. قوم علشان رايحن لاختك بعد المغرب علشان هتولد. أنجز علشان نلحق قبل الحظر و شوف في الصيدليه علبة كمامات علشان اللي هنا خصلت. اخر واحده ابوك لبسها
انا : هي فاطمه اتجوزت ابن علي. و هتولد
امي : على مين يا مخبول انت. انت رجعت للهباب تاني.. انت مش ناوي تلم نفسك علشان تشطب شقتك. هتستني لما تجيب الأربعين.
(بدأت اولع سيجاره و افوق و بدأت افهم اني كنت نايم و اكيد كنت مزود امبارح في الشرب.. قمت غسلت وشي و بصيت في المرايه و اتصدمت من الحلم.. اخدت ازازة الكحول و نزلت لابويا الورشه)
اتمنى تكون القصه عجبتكم و تحياتي للجميع