الجزء الاول
حكاية غندور الحداد
في ستينات القرن الماضي وفي إحدى المناطق الشعبية كان في واحد اسمه غندور اشترى حتة أرض بنى عليها بيت من دورين فتح في الدور الأول ورشة حدادة واتجوز بنت عمه وخلف منها كارم وللاسف مراته جالها مرض كان مخليها بتسقط كل ما تحمل ولأن الطب مكانش متقدم أيامها وكان الاعتماد الأكبر على الوصفات الشعبية والدايات ، عشان كدة غندور مخلفش غير كارم
ولأن كارم هو الابن الوحيد لغندور ، فكان أبوه مدلعه ع الآخر ، وعشان أمه كانت خايفة عليه إن دلع أبوه يبوظه ، فكانت قاعدة له بالمرصاد ومخلية بالها منه وواقفة له على الواحدة ، لحد ما بقى عنده 12 سنة ساعتها أصرت أنه يشتغل مع أبوه في الورشة عشان عضمه ينشف وما يطلعش خيخة (شاب سيس زي ما بيقولوا الايام دي) وفعلا وجهة نظر ام كارم كانت صح ، لأن دلع أبوه له كان هيبوظه عشان مكانش بيرفض له طلب وأي حاجة نفسه فيها كان بيعملها له ، لحد ما في يوم أم كارم لاحظت أن لباس كارم في بقعة أول ما مسكت اللباس وشافتاها عرفت ان دي بقعة لبن وفهمت أن ابنها بقى راجل ولاحظت أن الموضوع بيتكرر كتير كان ساعتها كارم عنده 15 سنة
وفي يوم وهي قاعدة تشرب شاي مع جوزها قالت له : بقولك ايه يا ابو كارم
غندور : نعمين يا ام الغالي
أم كارم : بص أنا ليا طلب ، بس هو طلب مجنون شوية
غندور : قولي يا مجنناني
أم كارم : هو ينفع نجوز الواد كارم
ابو كارم ضحك وقالها : انتي اتخبلتي يا ولية ، الواد لسة صغار ، اشغله بالجواز والخلفة من دلوقت ، يا ستي خليه يتمتع بحياته وشبابه ، ده غير اني عايزه يكمل علامه وياخد الدبلون (زمان ناس كتير كانت بتقول على الدبلوم بالنون عن جهل طبعا)
أم كارم : طب عشان خاطري بلاش دلعك فيه ده ، عشان يقوى وميبقاش عضمه طري
غندور : أن جيتي للحق ، أنا اللي كنت غلط ، بس احلف لك إني كنت بدلعه بس عشان هو الحيلة
أم كارم : ربنـا يبارك لنا فيه ويخليهولنا
المهم كارم كان بيشتغل في الورشة ويدرس في نفس الوقت لحد ما خلص وخد دبلوم الصنايع ، واول ما خلص راح لابوه وقاله : بقولك إيه يابا ، عايز أطلب منك طلب
غندور : خير يا ابني ، قول
كارم : بصراحة يابا انا عايز أتجوز
غندور : ومستعجل ع الجواز ليه ، متعيش لك يومين من غير مسئولية
كارم : يابا أنا عندي 18 سنة
غندور : طب وانت يا واد قد الجواز ولا لاء
كارم : قده يابا متقلقش
غندور : طب تعالى طمني عليك
كارم اتخض وقال لابوه : قصدك إيه يابا
غندور : تعالى اعملك كشف حمامة عشان اطمن عليك ، ليكون لسة مانبتش
ولأن غندور كان قريب من كارم ومصاحبه عشان كدة كارم ضحك ورفع الجلابية وطلع زبه لأبوه وقاله : أهو يابا إيه رأيك ؟
أبوه ضحك وقاله : لا تمام كدة أنا موافق ، في واحدة عينك منها
كارم : لا يابا ، أنا ما بلفش ولا أعرف حد ، يا ريت أمي تشوف لي واحدة من توبي وتناسبني
غندور : ماشي يا ابني هكلمها ونشوف
وفعلا غندور بلغ مراته اللي فرحت جدا ، وبعتت للخاطبة عشان تشوف مين في الجيران عنده بنت تناسب ابنهم ، ومن البنت دي للبنت دي لحد ما اختارت عدلات بنت الحاج برعي المنجد ، وفعلا الجوازة تمت وكم شهر وخلفت له خالد ، بس كانت مش مريحاه وحاول كتير معاها واشتكى لابوه ياما ، وابوه رجع لابوها ، اللي طبعا خلى أمها تكلمها وكانت النتيجة الطلاق ، وكان وقتها خالد عنده سنتين وكام شهر وبالاتفاق قعد مع جدته أم كارم وكان بيروح يزور أمه بالود والمحبة
بعد ما كارم طلق عدلات قال لأبوه إنه ميقدرش يقعد من غير جواز وأنه المرة دي حاطط عينه على واحدة اسمها زنوبة ، البنت نغشة وحلوة شافها في مرة واقفة في محل أبوها المعلم عزمي البقال ، وفعلا الجوازة تمت وكانت بتعامل خالد ابن جوزها كويس جدا ، بس للاسف غابت على ما حملت ، قعدت لها حوالي سنة ونص بعد الجواز وخلفت عزام وكانت بتعامل جوزها وعيلته معاملة كويسة جدا وعمرها ما اتأخرت على طلب لأي حد فيهم لدرجة انهم كلهم حبوها ، لحد ما في يوم أم كارم ماتت وكانت زنوبة حزينة عليها كأنها أمها ، ومفيش سنتين وغندور هو كمان مات ، وكان كارم حزين جدا وحالته النفسية شبه متدمرة ، لولا زنوبة كان جراله حاجة ، كانت بتهون عليه ومخلية بالها منه
وفي يوم عزام نزل مخضوض ينده على أبوه ويقوله : أمي تعبانة أوي يابا
كارم طلع لقى زنوبة تعبانة وعمالة تصوت وخالد قاعد جنبها بيعيط ويقولها : مالك ياما فيكي أيه
كارم نزل جاب عربية وطلع شال مراته وطلع بيها على المستشفى واكتشفوا أن الزايدة انفجرت وللاسف مالحقوهاش ، وماتت زنوبة وكانت قطمة ضهر لكارم وأولاده لأنهم كانوا بيحبوها جدا
كان في الوقت ده خالد عنده 17 سنة وعزام عنده 13 سنة وكارم بقى عنده 36 سنة
بعد حوالي سنتين من وفاة زنوبة كارم قال لخالد : بقولك إيه يا واد يا خالد
خالد : نعم يابا
كارم : مش شايف إنه آن الأوان اني اتجوز بدل ما أنا قاعد من غير حرمة كدة
خالد زعل وقال لابوه : وهانت عليك أما زنوبة تتجوز بعدها
كارم : يا واد افهمني ، انا عمري ما هلاقي واحدة زي زنوبة أحبها وتحبني ، بس الرجل بيحتاج الست في حاجات مهما كبر بيبقى محتاجها وانا لسة شباب ماعجزتش
خالد قاله بزعل : اللي تشوفه يابا إنت حر
كارم : يا واد افهم ، أنا بقولك انت عشان انت البكري بتاعي ده غير أن خالد ممكن يزعل عشان أمه
خالد وهو بيبكي : ما هي أمي أنا كمان يابا ، الأم اللي ربت مش اللي خلفت ، أنا أمي اللي خلفتني رغم أنها عايشة إلا أنها لا تعرف عني حاجة ولا بتسأل عني ، مفيش غير أما زنوبة هي اللي كانت مخلية بالها مني وعمرها ما حسستني إنها مرات أبويا ، وفاكرني عشان هي مش أمي مش هيفرق معايا ، لا يا أبا هي أمي اللي ربيتني وعمرها ما قصرت في تربيتي
كارم اتأثر بكلام خالد وعيونه دمعت فحضن ابنه وقعد يطبطب عليه وقاله : معلش يا خالد يا ابني حقك عليا
خالد : مفيش حاجة يابا خلاص حصل خير
كارم : طب بص أنا ليا عندك طلب
خالد : أؤمرني يابا
كارم : بصراحة أنا دخلتي الخميس الجاي ، وحبيت أقولك عشان ما تتفاجأش إنت وأخوك
خالد بص لأبوه باستغراب وقاله : كتر خيرك يابا ، ودي مين سعيدة الحظ
كارم : البت بدرية بنت عمك فتحي جارنا
خالد اتفاجيء وقال لأبوه : بس دي مطلقة
كارم : جوزها طلقها عشان ما بتخلفش ، وانا لقيتها فرصة إني اتجوزها وانا ضامن أنها مش هتخلف ، عشان مش عايز اجيب لكم أخ كمان
خالد : أومال هتتجوزها ليه ؟
كارم كح وسكت شوية وبعد كدة قال لابنه : بص يا خالد يا ابني انت مبقيتش صغير وانا لازم اكلمك بوضوح
خالد : اتفضل يابا
كارم : بص يا ابني أنا لسة بخيري ، عشان كدة محتاج حرمة تكون مراتي تمتعني في السرير
خالد حس بإحراج ووشه احمر وقال لابوه : مبروك يابا
وفعلا الجوازة تمت وكارم طلع بالدور التالت عشان ولاده يقعدوا فيه ، ومفيش كم شهر وكارم اتفاجيء أن بدرية حامل وده خلاها فرحت جدا وعدت الشهور وبدرية جابت ولد وسموه رمزي
وبدأت حياة خالد وعزام تاخد منحنى مختلف ، كانت بدرية متحررة في لبسها ومش بتراعي أن ولاد جوزها في سن المراهقة ، بس خالد كان محترم وقرر أنه يتجوز وعرض على أبوه ، وتم اختيار بنت الحلال كان وقتها رمزي عنده 3 سنين
خالد جهز الشقة اللي في التالت واتجوز فيها ، وعزام رجع يعيش في شقة أبوه ، وبعد كم شهر قمر مرات خالد حملت وخلفت بنت سموها نوارة
وبعد فترة حصل خلاف بين كارم ومراته وطلقها
وبعدها بفترة بردو حصل خلاف بين خالد ومراته وانفصلوا ونورا كان عندها 10 سنين ودارت بيهم الحياة ونوارة كبرت وبقت عروسة زي بدر التمام وبقت مطمع لكل اللي يشوفها
وبكدة نكون عرفنا شخصيات القصة ، وكل واحد في بيت الحداد هيحكي لنا حكايته لوحده ومن وجهة نظره
الجزء الثاني
بعد ما اتعرفنا على عيلة الحداد ، هتعرف حكاية كل واحد من العيلة ،واول واحد هيحكي حكايته هو كارم ابن غندور الحداد
حكاية كارم 1
البداية :-
أنا كارم ابن غندور الحداد من مواليد 1963 ، كبرت ولقيت نفسي مقطوع من شجرة ولما سألت أبويا عن أهالينا ، عرفت إن جدودي ماتوا من قبل ما يتجوز أمي وأنه مالوش اخوات ، وان ابويا بعد وفاة أمه وبعد منها أبوه ساب بلدنا ونزل يدور على شغل في مصر ، وفعلا اشتغل حداد عند واحد ولما شرب الصنعة واتمكن منها قرر يتجوز ، ورجع البلد واتجوز بنت عمه اللي هي أمي ورجع مصر اشترى أرض وبنى عليها بيته اللي الناس قالوا عليه بعد كدة بيت الحداد
أمي كان ليها أخين ، الاتنين هاجروا واتقطعت أخبارهم وخصوصا بعد وفاة ابوهم وأمهم ، عشان كدة أمي استقرت مع أبويا في مصر ، وكان ابويا نفسه يخلف أورطة عيال ، لكن أمي صابها داء بعد ما ولدتني خلاها كل ما تحمل تسقط ، وده خلا أبويا يدلعني وما يرفضليش طلب
لكن أمي كانت خايفة عليا إن دلع ابويا ليا يبوظ أخلاقي ، عشان كدة كانت متبعة كل افعالي وتصرفاتي وكانت شديدة عليا جدا
لما عودي شد ، أمي أصرت اني اشتغل مع أبويا واتعلم صنعتة ، وفعلا اشتغلت مع ابويا وكانت الحياة ماشية عادي جدا وعلى أيامنا مكانش في مجال للكلام في الجنس وكان عيب إن حد يتكلم فيه ، لحد ما في يوم كنت في الحمام وشباك حمامنا بيطل على حمام الجيران ، بفتح الشباك لمحت جارتنا بتستحمى وفاتحة شباك الحمام حسيت ساعتها بأن جسمي سخن وزبي وقف ، بصراحة اتخضيت وقفلت الشباك ونزلت وأنا مرعوب ولهيت نفسي في الشغل واخر الليل نمت وصحيت لقيت نفسي مغرق هدومي ، خفت اكون عملتها على نفسي وانا نايم ، لكن الهدوم كان فيها بقعة ولها ريحة غريبة ، دخلت رميت هدومي في سبت الغسيل وغيرت ونزلت ، والموضوع بقا يتكرر وطبعا كنت بشوف أحلام وانا في حضن جارتي بس مكنتش فاهم حاجة من اللي بحلم بيه
لحد ما في يوم سألت واحد صاحبي وفهمني ان دي شهوة وعلمني ضرب العشرات
المهم بعد ما أخدت الدبلوم طلبت من أبويا اني اتجوز كنت ساعتها عندي 18 سنة ، ابويا فرح وخلا أمي تشوف لي عروسة
واستعدادا لجوازي ابويا نقل هو وأمي في الشقة الصغيرة اللي بانيها على السطوح ، وساب لي الشقة اللي في الدور التاني فوق الورشة عشان اتجوز فيها
الجوازة الأولى 1981 :-
اتجوزت اول بختي عدلات بنت عم برعي المنجد ، وفي ليلة الدخلة مكانتش راضية تقلع هدومها ولولا أني قلعتها بالعافية كانت قعدت بلبسها ، ولما قربت منها وحاولت ألمس جسمها كانت بتضايق وتزوق إيدي ولما قلعت لقيتها غمضت عينها وكشت رجلها ، ولما قربت زبي من كسها اتنفضت وخافت ، ولما اتمكنت منها وجيت أدخل زبي عشان آخد شرفها كان كسها ناشف وزبي دخل بالعافية لدرجة اني حسيت انها اتجرحت ، واللي اكتشفته بعد كدة إنها كانت باردة ومش بتحب الجنس عشان كدة لما كنت اطلبها في السرير كانت بتتحجج وتحاول إني ما نيكهاش ، ولو أجبرتها كنت أحس إني بنيك في تمثال ده غير إنها كانت بتزهق لما تلاقيني أطول ، ولو أنا حبيت أعمل كذا واحد كانت تضايق وما تريحنيش فكنت تعبان ومش مرتاح جنسيا .
زادت الطين بلة لما حملت كنت كل ما أقرب منها كانت تقولي تعبانة وإنها مش طيقاني أقرب منها ، وعشان أنا مش بشبع من مرة وعندي استعداد اجيب بالخمس مرات ويمكن أكتر ، ده خلاني تعبان ومش مرتاح في جوازي من عدلات وخصوصا بعد ما ولدت أكبر أولادي خالد
من كتر ما انا مبقيتش لاقي حل لجأت لابويا وقعد معايا يستفهم مني وحاول ينصحني اني اخدها باللين ومش كل حاجة بالقفش ، ومن كتر الشكوى ابويا قالي أنه هيتفاهم مع ابوها ويحاولوا يلاقوا حل ، ولما ابوها كلم أمها ، أمها قعدت معاها وحاولت تفهم منها إذا كنت انا بعاملها وحش ولا بضايقها ، لكنها نكرت وقالت اني كويس معاها بس بتزهق من كتر ما بنام معاها ، فأمها قالت لها إنه بالطريقة دي من حقي أتجوز عليها واحدة تكفيني طالما إنها مش مكفياني ، بس طبعا بنتها رفضت
ومكانش قدامي غير اني اصبر بس لما صبري نفد
أبوها جالي وقالي : بص يا ابني انت راجل ما تتعايبش ، والعيب في بنتي ، وعشان كدة انا بقولك طلقها واتجوز وبلاش تعذب نفسك وعيش حياتك
وفعلا اتطلقنا وخالد عاش مع أمي وكان عم برعي بيجي ياخد خالد لأمه شوية وبعدين يرجعه
الجوازة التانية 1984 :-
بعد ما طلقت عدلات كنت رايح أجيب حاجة من محل عم عزمي البقال ولقيت بنته زنوبة واقفة زي البدر في المحل فعجبتني جدا وروحت لابويا قلت له : بقولك يابا انا صعب مايكونش في حياتي حرمة ، وبصراحة أنا المرة دي عايز اتجوز زنوبة بنت عم عزمي البقال ، وانت عارف عم عزمي راجل كل الحتة بتحبه
غندور : وماله يا ابني ، أنا هكلم أبوها وأشوف رده وابلغك
كارم : متحرمش منك يابا
ولما ابويا راح لابوها وكلمه ، عم عزمي وافق ورحب بنسبنا جدا ، وتمت الجوازة ، ويوم الدخلة كنت كأني اول مرة اتجوز
أول ما دخلنا أوضة النوم زنوبة طلبت مني أديها فرصة تغير هدومها وخصوصا إنها مكسوفة مني ، سيبتها وخرجت واستنيتها في الصالة لحد ما ندهت عليا ، دخلت لقيتها قاعدة ومكسوفة ولابسة قميص نوم أسود ينطق الحجر ، منظرها هيجني جامد ، قلعت هدومي بسرعة وقعدت جنبها وخدتها في حضني ومسكت شفايفها بوستها لقيتها متجاوبة معايا وسايباني أعمل فيها اللي أنا عايزه ومسلمالي نفسها ع الآخر ، نمت بيها على السرير وبدأت أقفش في بزازها الملبن وهي آهاتها مخلية زبي واقف حجر ، قلت لنفسي لازم أمتعها الأول ، مديت ايدي جوة الكلوت ولمست كسها المنتوف واول ما لمست زنبورها لقيتها اتنفضت وقالت لي بمحنة ولعتني : أييييي بالراحة عليا يا سي كارم
صوت هيجانها ولعني ، روحت قايم مقلعها الكلوت ، وقلت لها : فين القماشة
مدت أيدها تحت المخدة واديتني قماشة بيضا ، ورفعت وسطها وفرشت القماشة تحت منها ، وحطيت راس زبي على فتحة كسها اللي كان غرقان بسوايلها واول ما ضغطت حسيت إن سوايل كسها مساعدة زبي اني يدخل ، مش زي عدلات خالص ، وبدأت اضغط زبي لحد ما حسيت اني فتحتها والدم نزل على القماشة البيضا ، ولما حسيت بكسها ضيق ماسك على زبي ، بقيت ارزع فيها وهي سايبة لي نفسها خالص ، لحد ما نزلت فيها ، ومن سخونة كسها الضيق مقدرتش اطلع زبي وكملت نيك فيها لحد ما نزلت تاني مرة ، حسيت انها فرهدت مني لأنها نزلت حوالي 4 مرات ، قلت لها : قومي يا غالية اتشطفي عشان نتعشى على ما ادي القماشة لأهلك
لبست جلابية ، وقمت اديت القماشة لأهلها ، ورجعت قلعت الجلابية ودخلت الحمام ، لقيت جسمها بيلمع تحت الدش ، مقدرتش اقاوم منظرها نزلت معاها ، وتقفيشة مع بوسة كان زبي وقف ودخلته فيها تحت الدش وفضلت ارزع فيها لحد ما نزلت تالت مرة ، كنت بصراحة مبسوط جدا وحاسس إني اقدر انيك فيها لحد الصبح ، لأنها فعلا عرفت تعوضني عن جوازة عدلات ، بعد ما اتعشينا اخدتها على السرير وعملت معايا مرتين كمان ، لحد ما حسيت انها تعبت فقلت لها : انا النهاردة اتولدت من جديد ، أهو ده الجواز ولا بلاش
زنوبة : ميحرمنيش منك يا سي كارم
كانت بتتكلم وباين من صوتها أنها اتهلكت ، فقلت لها : ايه يا فرس ، تعبتي ولا ايه ؟
زنوبة : لا يا خويا براحتك ، إن مكنتش تلاقي غرضك عندي ، هتلاقيه فين
كلامها خلاني مبسوط بزيادة ، وكنت على استعداد اعمل معاها تاني واعوض حرماني ، لكن صعبت عليا ، روحت مميل عليها وبايسها وقلت لها : لا ، انا عايزك تنامي وتريحي ، عشان لما تفوقي نكمل
ونمت وانا في قمة سعادتي ، بصراحة زنوبة قدرت تمتعني متعة عمري ما أنساها ، مهما طولت ومهما كان عدد المرات اللي عايز أنيكها فيها ما كنتش بترفض
وبعد الجواز بأسبوع لاقيتها بتقولي : بقولك ايه يا سي كارم
كارم : قولي يا عيون كارم
زنوبة : في حاجة كدة مضايقاني ونفسي اقولك عليها
كارم : وايه هي بقا ؟
زنوبة : نفسي أبويا غندور وأمي الحاجة وخالد ابنك يعيشوا معانا في الشقة
كارم : أمي عايزة تبقى جنب طيورها اللي على السطوح ، وأبويا رافض وعايز يبقى براحته
زنوبة : وهو انا هكتفه
كارم : يا بت أبويا لسة بخيره وبيحب ينام مع أمي كل ليلة تقريبا ، فمحرج ينزل ونسمعه
زنوبة : يوه ، يا كسوفي ، طب طالما الوضع كدة يبقى خالد ينزل يقعد معايا ، وطالما هو ابنك يبقى ابني أنا كمان واهو على الأقل يخلا لهم الجو
كارم : طب ما تطلعي انتي تخلي بالك منهم وتنزلي لي آخر اليوم لما أرجع
زنوبة : أخاف أمي الحاجة تستتقلني
كارم : طب قومي وأنا أطلعك ليهم ، ده أمي بتحبك وبتتشكر فيكي
وفعلا بقت زنوبة تطلع تخلي بالها من أمي وتهزر معاها وبقت تراعي خالد وكأنه ابنها اللي مع الوقت مبقاش جده برعي يجيله ياخده يشوف أمه كتير زي الأول ، وبكدة زنوبة قدرت تعوض خالد عن حرمانه من أمه ، وبقى يحبها جدا ويقولها يامه ، حتى أبويا كانت ساعات تكبس له جسمه لما تحس أنه تعبان ، وده خلا أبويا وأمي يتعلقوا بيها ويحبوها جدا
بعد شهر من الجواز طلعت من الورشة اتغدى لقيت زنوبة باين عليها انها متضايقة ، ولما سألتها عن السبب قالت لي إن الدورة نزلت عليها وكانت عشمانة أنها تحمل مني وتجيب لي أخ لخالد ، راضيتها وقلت لها إني مش مستعجل على الخلفة ، لاني عايز أتمتع بيها قبل ما تخلف وتنشغل بالخلفة
وبحكم أنها كان عندها الدورة لقيتها قعدت على ركبها وفكت لي البنطلون وطلعت زبي وحطته في بوقها ، انا اترعشت من الحركة وقلت لها : انتي مفيش منك اتنين
وقعدت تمصه وتمتعني لحد ما حسيت اني هنزل ، عرفتها لقيتها جابت قماشة وخليتني نزلتهم عليها ، وعشان كان زبي لسة واقف لقيتها قلعت وحطت زبي بين بزازها وبقيت أنيكهم في متعة جديدة وعمري ما جربتها قبل كدة ، وكانت بتتفنن ازاي تمتعني لدرجة انها قالت لي : بقولك ايه يا حبيبي ، بما أن قدام مش هينفع تحب تجرب من ورا
بصراحة الفكرة عجبتني ورغم انها تعبت واتوجعت جامد إلا أنها قدرت تمتعني وتعوضني عن نيكة كسها
وبعد ما خلصنا وقعدنا وهدينا استغربت من اللي عملته زنوبة ، لان اللي عملته مفيش ست تعمله الا لو كانت خبرة ولها تجارب مع رجالة قبل كدة ، فقلت لها : إلا يا بت يا زنوبة ، انتي اتعلمتي الحاجات دي فين ؟
زنوبة : عايز الحق يا سي كارم
كارم : خليكي دوغري يا بت
زنوبة : مانا خايفة أحكي لك تزعق لي
كارم : لا قولي ومش هزعق لك
زنوبة : بصراحة يا اخويا البت علوية بنت عم سلامة هي اللي علمتني الحاجات دي
(علوية دي سمعتها بطالة ومعروف عنها إنها بتاعة دعارة)
كارم اتخض وقالها : انتي اتهبلتي يا بت مالقتيش غير علوية اللي مدوراها وكل شوية مع راجل شكل
زنوبة : حقك عليا يا اخويا ، بس اقسم لك إني سألتها عشان خاطرك
كارم : وانا دخلي ايه يا وسخة
زنوبة : لما لقيتك مش بتستكفى بأنك تنزل مرة واحدة ، واني بحرمك مني لما تنزلي الدورة ، كان كل اللي شاغل بالي إني ازاي اخليك تتمتع وبكذا طريقة بدل ما يبقى المتعة بطريقة واحدة ، وبصراحة لما فكرت مالقيتش غير البت علوية هي اللي ممكن تفيدني عشان هي خبرة في الحاجات دي ، بس قالت لي انها بتشرب اللبن بتاع الرجالة ، لكن انا يا أخويا بصراحة قرفت اعمل كدة
كارم : اه منك ومن تفكيرك ، وما خوفتيش تفكر فيكي بطريقة وحشة
زنوبة : يا خوفي ليكون انت اللي فكرت فيا بطريقة وحشة
كارم : إن جيتي للحق أنا فعلا فكري راح لبعيد ، بس انتي عرفتي ازاي تمتعيني وتخليني ابقى مبسوط ، عشان كدة انا مش هزعل منك
زنوبة : يخليك ليا يا حبيبي
وعشت مع زنوبة احلى متعة وبعد سنة ونص من الجواز كانت البشارة بالحمل وكان البيت كله فرحان والحمل ما نساش زنوبة خالد ابني ، كانت بتقوله : أخوك الصغير جي ابقى خلي بالك منه وخليه يسمع كلامك
عشان كدة خالد كان مبسوط جدا ومحسش يوم أن زنوبة تبقى مرات أبوه ، حتى بعد ما ولدت عزام كانت بردو بتعامل خالد بطريقة متخليهوش يغير من أخوه
وفي فترة النفاس كنت أنا بتعذب لان مصها لزبي مكانش كفاية وكان صعب انيك صدرها لانه كان بيوجعها من الرضاعة وبسبب ددمم النفاس كان صعب تقلع وتخليني أنيكها في طيزها ، لحد ما في يوم لقيت زنوبة بتقولي : بقولك ايه يا ابو خالد ، انا في موضوع عايزة اكلمك فيه وخايفة
كارم : ليه في حاجة حصلت تخليكي تخافي ؟!
زنوبة : أصل الموضوع مش سهل الكلام فيه
كارم : لا قولي متخافيش
زنوبة : بص هو الهدف من الكلام اللي هقوله هو اني ارضيك واخليك مش ناقصك حاجة
كارم : تمام يبقى كتر خيرك
زنوبة : انت عارف انا لسة ما ربعنتش ، عشان كدة أنا مش قادرة اكفيك وامتعك و ... و....
كارم : ما تتكلمي يا بت وتجيبي من الآخر
زنوبة : بصراحة انا شايفة انك لو لقيت واحدة تكفيك على ما أربعن ، دي حاجة متزعلنيش
رغم اني كنت مستغرب كلام زنوبة بس كنت حاسس إن وراها حاجة فكلمتها بهدوء عشان اعرف اجيب آخرها فقلت لها : ها وبعدين
زنوبة : مفيش بعدين ، القرار قرارك ، لو وافقت مش هزعل
كارم : طب ومين دي اللي هتقبلي إني أنيكها من غير ما تزعلي ؟
زنوبة : يا اخويا الستات المحرومة اكتر من الهم ع القلب
كارم : طب ما تختاري لي واحدة
زنوبة : موجودة يا حبيبي بس انت تقبل
كارم : ودي مين دي ؟ ، اوعي تكون البت علوية
زنوبة قالت وهي مرعوبة : أمي
وحطت ايديها على بوقها وهي مرعوبة
فزيت فيها وقلت لها : انتي بتقولي ايه وسخة
زنوبة بدأت تعيط وهي بتقوله : اعذرني يا اخويا ، أمي هي اللي طلبت مني وبتقولي أن ابويا مبقاش يكفيها وأنها بقت محرومة ، ونفسها في راجل يريحها ، وانك انت اكتر واحد نفسها فيه
كارم : يا بت دي حماتي ، يعني في مقام أمي
زنوبة : يعني تروح للغريب ونتفضح ، هي شايفة انك لما تعمل كدة معاها هتسترها مش هتفضحها
ساعتها شيطاني لعب بيا فقلت لها : طب ودي تحصل ازاي ؟
زنوبة : هتيجي تقعد معايا يومين بحكم اني نفسه (في فترة النفاس) هتجهز لك نفسها وابقى أنت ريح نفسك معاها
افتكرت شكل حماتي في جلاليب البيت وان عودها مش مرهل ومالهاش حل ، ولقيتها فرصة أعوض حرماني من مراتي فترة النفاس
قعدت افكر واقلب الموضوع في دماغي وفي الاخر وافقت
وفعلا تاني يوم حماتي جت ودخلت أوضتي ونامت بقميص النوم على اللحم ، واول ما دخلت وشوفت جسمها زبي شد على الآخر ، روحت قالع وداخل رافع رجليها ودخلت بينهم ونمت عليها وبدأت أبوس رقبتها وأمص حلمات بزازها وهي بتطلع آهات ولما صوتها بدأ يعلا لقيتها كتمت صويتها بكف ايدها
وبعد البوس واللحس والتهييج بدأت ادخل زبي ، وكان كسها ضيق ولا كس البكر ، وده خلاني مستمتع جدا ، واشتغلت فيها لحد ما حسيت أني هيجيب لقيتها قفشت عليا برجليها وما سابتنيش إلا لما نزلت لبني كله جواها
كنت بينيك حماتي كل يوم تقريبا ، وبعد حوالي سنة لقيت عبير أخت مراتي بتطلب مني أنيكها في طيزها ، بدل ما تفضحني وتقول لابوها إني بينيك أمها
وطبعا ما صدقت ، فرصة والبنت لسة صغيرة بنت 17 ، أخدتها وطلعت على السطوح وقلعتها وقعدت أبوس فيها والعب لها في بزازها لما ساحت مني ، وراحت مفلقسة قدام مني وقالت لي : دخله وريحني
لسة بحطة على فتحة كسها اتنفضت وقالت لي : لا يا اخويا انا لسة بنت ، أنا عايزاك تدخله في طيزي
روحت حاطه على خرم طيزها اللي كانت داهناه زيت ومجهزاه وضغطت راح داخل رشق ، لقيتها اتوجعت وحطت أيدها على بوقها ، قلت لها : يعني طيزك مفتوحة يا شرموطة
عبير : ده واد دخل عليا بالحب والكلام ده ، ولما طلب يدوق خليته دخله من ورا ، خوفت يخلا بيا وأضيع أنا ، وشكي كان في محله بعد ما داق طيزي خلع وسابني
وبصراحة متعتني بطيزها وبزازها وكمان كانت بتمص لي
وبقيت أنيك زنوبة واختها وكمان امهم ، بس مكتنش بجمع بينهم ، يعني كنت لما أحب أنيك واحدة فيهم كنت بنيكها لوحدها ، لحد ما في يوم زنوبة حملت وحصلت لها مشاكل في الحمل وللاسف العيل نزل ونزفت ووديتها لدكتورة للاسف عملت لها تهتك في جدار الرحم اتسبب في أنها ما تحملش تاني ، اتحجزت في المستشفى ولما خرجت كانت حزينة وزعلانة انها مش هتخلف تاني ، راضيت خاطرها وانا بصراحة مكانش فارق معايا موضوع الخلفة مانا عندي عيال ، كان كل همي حضنها اللي بيمتعني
جريت الايام والعيال بدأوا يكبروا خالد بقى عنده 12 سنة وعزام عنده 8 سنين ، وفي يوم زنوبة كانت طالعة لأمي عشان تشوف طلباتها وقعدت تخبط عليها بس أمي ما فتحتش ، نزلت بسرعة وهي مخضوضة جابت مفتاح الشقة وفتحت الباب ودخلت لقت أمي نايمة على سريرها ، فكرتها نايمة ومش دريانة ، بس المفاجأة أنها لقيتها ماتت راحت راقعة بالصوت ، أنا طلعت جري وورايا أبويا وكانت الصدمة اللي أبويا ما استحملهاش وتعب جامد بعدها ، وكانت فترة صعبة عليا جدا ، بس كنت بحاول أداري واتحمل عشان خاطر أبويا ، لحد ما لقيته بعدها بفترة فاق وبدا يبقى كويس ، وأنا كمان بدأت ارجع لحياتي ورجعت امتع نفسي بحماتي وبناتها واتفاجأت بعبير بتقولي أن في واحد فتحها بمقابل مادي كويس ، وطبعا كانت فرصة اني امتع نفسي بكسها
بعد وفاة أمي بحوالي سنتين أبويا حصلها وده خلاني تعبت جدا لدرجة إن زنوبة لما كانت تيجي تتمسح فيا عشان تخليني أفك وأروق ، كنت بتضايق واديها ضهري وانام ، والورشة اتقفلت أسبوع ، ولما العمال طلبوا المفاتيح زنوبة قالت لخالد : بقولك إيه يا خالد يا حبيبي !
خالد : نعم يامه
زنوبة : الورشة اللي تحت دي مال أبوك اللي لازم تحافظ عليه ، انزل يا حبيبي وخلي عينك وقلبك على الشغل انت كبرت وبقا عندك 14 سنة
خالد : ينفع آخد عزام اخويا معايا
زنوبة : مفيش مشكلة بس هيلخمك وانا عايزاك تبقى سند لابوك انت ابنه الكبير
خالد : حاضر يامه
زنوبة : خد يا حبيبي المفاتيح اهي وانزل اقعد في الورشة ولو عوزت حاجة اطلع لي
وفعلا خالد نزل وقعد في الورشة وبقا كل يوم يتعلم من العمال ويشتغل بإيديه
ولما عرفت بعد كدة اللي عملته زنوبة ، افتكرت أمي لما خلت أبويا يشغلني عشان عضمي ينشف واقدر اعتمد على نفسي ، والموقف ده فوقني وخلاني رجعت تاني للورشة ولحياتي
ورجعت تاني لحضن زنوبة حبيبة قلبي ، اللي كانت فنانة وفاهمة يعني ايه متعة صح وحبة بحبة حماتي بدأت تجيني ومعاها عبير بنتها اللي لقيتها بقت مفتوحة ، وكنت اول مرة أجمع ما بينهم ، ورفضت أن زنوبة تكون معانا وبعدها بكام شهر لقيت عبير بتبلغني إنها جالها عريس وعايزة تعمل ترقيع بدل ما تتفضح ، وفعلا خدتها وعملت لها العملية ، واتجوزت واحد من برة الحتة وراحت عاشت معاه وبعد حوالي سنة ونص ولا سنتين اتطلقت لأنها طلعت عاقر ومش بتخلف ورغم أن جوزها كان راضي يكمل معاها إلا أنها رفضت وقررت تديله فرصة يلاقي بنت الحلال اللي تخلف له عيل ، ورجعت لحضني تاني تمتعني وامتعها
مرت الايام بحلوها ومرها بس للاسف سنة 1999 الزايدة انفجرت في بطن زنوبة ومالحقنهاش وماتت
وأنا حزنت عليها جدا ، وقعدت فترة طويلة حزين عليها ولما حسيت بالحرمان الجنسي مالقيتش حد يعوضني غير حماتي وعبير بنتها
الجزء الثالث
ونكمل حكاياتنا مع بيت الحداد ومع بطل اول قصة كارم الحداد هنعرف إيه اللي حصل
حكاية كارم 2
الجوازة التالتة 2001 :-
بعد حوالي سنة من موت زنوبة ، سكن في الحتة واحد موظف حكومي اسمه فتحي وكان عنده بنت زي البدر اسمها بدرية ، كنت في مرة قاعد على القهوة لمحتها واقفة بتنشر هدوم في البلكونة بتاعتهم ، لابسة جلابية حمالات ووشها منور من كتر البياض وشعرها ناعم حرير ، عجبتني اوي وهيجتني
في يوم لقيتها واقفة في البلكونة وعمالة تبص لي نظرة فـ ابتسامة فـ غمزة لقيتها ضحكت ودخلت بقيت كل يوم اقعد على القهوة قدام البلكونة ابصبص لها واعاكسها لحد ما في يوم لقيتها شايلة شنطة السوق وخارجة من البيت استنيت لما بعدت شوية وقومت مشيت وراها ، لقيتها وقفت وقالت لي : مالك كدة ماشي ورايا يا عم كارم ؟
قلت لها : عجباني ونفسي فيكي
اتحمقت وقالت لي : يوه ايه نفسي فيكي دي ، انتي فاكرني واحدة من أياهم ولا ايه يا عم كارم
كارم : يا بت عيب ده انا غرضي حلال
بدرية : ما ينفعش يا عم كارم
كارم : ليه بس ؟
بدرية : أنا لسة متطلقة مبقاليش أسبوع ، لما تخلص شهور العدة
كارم : وازاي الأعمى ده جاله قلب يطلقك ؟
بدرية : بختي كدة ، اتجوزنا سنتين وبطني ما شالتش منه
كارم : خلاص وانا عايزك وراضي كمان
بدرية : ده انت عيالك قريبين مني في السن
كارم : ليه بس ، ده الواد خالد يا دوب ابن 18 وعزام ابن 14
بدرية : طب ما انا عندي 23 سنة
كارم : قولي موافقة وليكي عليا اول ما تخلصي عدتك اجي واتجوزك
بدرية بدلع : مقدرش أقولك
كارم : ليه بس ؟
بدرية بخجل : يوه بقا ، أتكسف يا سي كارم
وجريت وسابتني ، وفرحت جدا وبقيت انتظر اليوم اللي هتجوزها فيه
أول ما خلصت شهور العدة قابلت أبوها وفاتحته في الموضوع ، وطلبت أيدها بس أبوها قالي : انت بتقول ايه يا كارم ، ده البت يا دوب خلصت شهور العدة ، انت عايز الناس تجيب في سيرتنا ، اصطبر يا غالي كم شهر كدة وساعتها ربنــا يتمم بخير
كارم : والناس تجيب سيرتكم ليه بس ؟!
فتحي : اخاف يقولوا البت ما صدقت خلصت عدتها ، واتجوزت
كارم : وفيها ايه بس ؟
فتحي : معلش اصبر عليا
كارم : طب نقرا الفاتحة كربط كلام
فتحي : يا عمنا اصبر ، أقله اخد راي البت الأول
كارم : زي ما تحب يا ابو صبري
قمت من عنده وانا مستغرب ، وكنت فاكره هيوافق ، بس معداش كم يوم ولقيته بعت لي وبلغني أنهم موافقين ، بس بعد جوازة اختها
فتحي عنده بنتين وولد ، صبري ده ابنه الكبير عنده 27 سنة ، وبعد منه بدرية ، واصغرهم نادرة عندها 20 سنة ، أمهم ماتت من خمس سنين ، لما سألته عن سبب نقلهم للحتة عندنا ، قالي أنهم كانوا عايزين يغيروا جيرانهم لأن الجيران القدام مكانوش سايبينهم في حالهم
وفي يوم قلت أروح أزورهم واطمن على بدرية ، طلعت خبطت سمعت صوت بدرية بتقول : مين ؟
رديت : أنا كارم يا بدرية
غابت على ما فتحت ، ولما فتحت كان اخوها صبري قاعد بالملابس الداخلية هو واخته نادرة وبدرية لابسة جلابية بيتي خفيفة ، كان منظرها يهيج ولولا اخوها كنت هجمت عليها ونيكتها
لقيت صبري بيقولي : في حاجة يا عم كارم ؟
كارم : أومال أبوكم فين ؟
صبري : في الشغل
كارم : طب لما يرجع إبقى قوله اني سألت عليه
صبري : طب ما تيجي تشرب حاجة
كارم : شكرا يا ابني
بدرية قالت لي بدلع : ينفع تيجي وتمشي من على الباب كدة
زبي شد من منظرها ومن طريقة كلامها وخفت ادخل معرفش أداري نفسي فقلت لها : معلش أبقا أجيلكم وقت تاني
نزلت وانا هتجنن عليها وكان نفسي أركبها ، بس أخوها قاعد وصعب أعمل حاجة ، المهم بعد كم أسبوع أختها اتجوزت وبعد الفرح باسبوع طلعت عشان اكلم أبوها في جوازي منها لقيت أخوها فتح لي الباب وهو بينهج وعرقان ، ولا اللي كان بينيك واحدة ، ولما استغربت من شكله قلت له : مالك كدة ولا اللي طالع الجبل
قالي وهو بينهج : لا ابدا ، ده انا كنت بلعب رياضة
كارم : أومال أبوك فين ؟
صبري : زمانه راجع من الشغل
وسمعت صوت فتحي على السلم بيقول : يا اهلا يا أهلا ، اتفضل يا كارم
بصيت له وقلت : اهلا ازيك يا ابو صبري
فتحي دخل شقته ووقف على الباب وقالي : ادخل يا ابو خالد
دخلت وقعدت ، وقلت له : هتجوزني بنتك ولا لاء يا ابو صبري
فتحي : يا ابو خالد انا لسة ما فوقتش من جوازة البت نادرة
كارم : يا عمنا ما نقرا الفاتحة كربط كلام ، وبدرية انا عايزها بشنطة هدومها
فتحي : ماشي زي ما تحب ........ يا صبري
صبري رد من جوة وقال : نعم يابا
فتحي : عمك كارم هيقرا فاتحة اختك بدرية
صبري كان صوته فيه نهجان وهو بيقول : الف مبروك يابا ، الف مبروك يا حبيبة قلب اخوكي
بعد ما قريت الفاتحة بحوالي أسبوع قلت أروح أزور بدرية ، ومن حظي اني لما طلعت كانت وحدها ، وبصراحة أنا ما صدقت ، دخلت وقفلت باب الشقة وهجمت عليها أخدتها في حضني وهي كانت بتقاوم بس مش أوي فقلت لها : نفسي أدوق شفايفك دي
بدرية : عيب يا سي كارم
روحت ماسك رأسها بايديا الاتنين وبوستها ولقيتها سايبة لي نفسها ، روحت قالع ومقلعها ونايم بيها على الأرض وفي ثواني كان زبي بيدخل فيها ورغم أن كسها مش ضيق أوي وكأنه متعود على النيك لكن كنت مبسوط وأنا بنيكها ولأني متطمن إنها ما بتخلفش فنزلت لبني في كسها عادي من غير أي قلق ، قمت من عليها ودخلت الحمام غسلت زبي ولبست وقبل ما أنزل قلت لها : على آخر الاسبوع لازم تكوني مراتي ونعمل اللي عملناه بمزاج
في الوقت ده كنت بنيت الدور التالت عشان خالد وعزام يقعدوا فيه وبعد حوالي 3 أسابيع كنت اتجوزت بدرية ورغم انها كانت بتمتعني بس بصراحة مقدرتش تعوضني عن زنوبة ، وفي يوم لقيتها بتطلب مني أنيكها من طيزها لان جوزها الاولاني كان معودها على نيك الطيز ، ورغم كل اللي كانت بدرية بتعمله من متعة معايا ، إلا إني كنت حاسس إن اللي بتعمله معايا بيدل على إنها خبرة في الجنس ، ومكنتش مصدق ان جوزها الاولاني هو اللي معلمها كل الحاجات الجنسية دي ، لان واحدة بالكفاءة الجنسية دي وبالخبرة العالية دي ليه جوزها يسيبها ، لحد ما في يوم لقيتها فاتحة لي الباب وهي بتزغرد ، بصراحة استغربت وقلت لها : مالك يابت ، حصل حاجة ولا إيه ؟
زنوبة : عندي لك خبر حلو أوي
كارم : خير ، خبر إيه ؟
زنوبة : أنا حامل
بصراحة استغربت وقلت لها : حامل ازاي ، مش انتي قلتي أن جوزك الاولاني طلقك عشان مبتخلفيش
لوت بوزها وقالت لي : يوه انت زعلت اني حامل ولا ايه ؟
ابتسمت وحضنتها وقلت لها : لا يا غالية بس اتفاجأت ، واستغربت
بدرية : اصل المنيل اللي كنت متجوزاه هو اللي فهمني إني ماليش في الخلفة ، الظاهر كدة العيب كان منه
كارم : يا ستي انسيه ، المهم تخلي بالك من نفسك
كانت نادرة بتيجي تخلي بالها من أختها وساعات صبري وساعات فتحي ، ده غير أم زنوبة وعبير بنتها اللي كانوا على طول بيجوا يزوروا خالد وعزام ويطمنوا عليهم ، وبصراحة ما كانوش بيفرقوا في المعاملة بين الاتنين وكأن خالد هو كمان ابن زنوبة بنتهم ، عشان كدة ساعات كانت بدرية بتلجأ لأم زنوبة بحكم انها يتيمة الأم ، وبصراحة كانت بتقف جنبها وتساعدها .
عدت الشهور وبدرية خلفت لي رمزي ، وعشان هي في فترة النفاس كنت بلجأ لعبير وأمها عشان يمتعوني وبعد ولادة بدرية بكام يوم عم عزمي البقال أبو زنوبة مات وطبعا وقفت جنب مراته وبنته ، وعزام طلب مني يقعد مع جدته وخالته عشان يخلي باله منهم
بعد حوالي 3 سنين لقيت خالد بيقولي : أنا يابا عايز اتجوز
كنت فرحان جدا فقلت له : ده يوم المنى يا قلب أبوك ، في عروسة معينة ولا لسة هتدور
خالد : لا يابا ، مفيش
قلت له على كم عروسة ، بس مفيش ولا واحدة منهم عجبته ، فقلت له : خلاص هقول لبدرية يمكن تكون عارفة واحدة تعجبك
خالد : ماشي يابا
وفعلا كلمت بدرية ، ولقيتها بتقولي : إيه رأيك في البت قمر بنت خالتي
فكرت شوية وبعد كدة قلت لها : هي اسم على مسمى ، هقوله يمكن يوافق
بدرية بزعل : يوه ، ايه يمكن دي ، هي بنت خالتي تترفض
كارم : أنا ابني يختار على مزاجه يا ام رمزي
بدرية : ماشي يا اخويا براحتك
ولما قعدت مع خالد كلمته عن قمر ، وفكرته بيها لأنها كانت بتيجي لبدرية ، ده غير إنها حضرت فرحنا وكمان سبوع رمزي ، ولقيت خالد وافق عليها ، وروحنا طلبنا ايديها وأبوها وافق ورحب بنسبنا ، وبدأنا في توضيب شقة الدور التالت ، ورجع عزام يبات معايا في الشقة .
ويوم الفرح عملت لخالد فرح يتحاكى بيه أهل الحتة وطبعا بلغت أمه اللي حضرت زيها زي الضيوف ، وخالد مكانش مهتم بيها أساسا ، واتجوز خالد وبعد فترة مراته حملت وعدت الشهور وخلفت بنت سماها نورا .
نورا كانت كل يوم بتحلو عن اليوم اللي قبله ، وكنت مدلعها آخر دلع ، ما هو أعز الولد ولد الولد ، ودي اللي خليتني جد وانا لسة ابن 43 سنة ، دارت الأيام ونورا بقا عندها 5 سنين
وفي يوم كنت طالع من الورشة أريح شوية ، وأول ما فتحت باب الشقة سمعت عزام بيقول : لو ما وافقتيش ، أنا هقول لأبويا على كل حاجة
لقيت بدرية بترد عليه وتقوله : لو اتكلمت هتفضح نفسك قبل ما تفضحني
عزام : لا مانا هحكي له على اخوكي وابوكي واختك كمان
حسيت نبرة صوتها زي اللي اتخضت لأنها شهقت وسكتت ثواني وبعد كدة ردت عليه وقالت له : ايه ... مالهم أبويا واخويا ... هتقوله ايه عنهم
لقيته ضحك وقالها : إنتي فكراني معرفش إن أخوكي لما كان بيجيلك هنا إنه بينام معاكي ، وابوكي كمان ، أومال انا اتجرأت وعملت معاكي اللي عملته ليه ؟
روحت فاتح باب أوضة نومي ، لقيت عزام واقف ملط وبدرية على السرير بقميص النوم وحاطة أيدها على صدرها ، وأول ما شافتني راحت معيطة وقالت لي : إلحقني يا سي كارم ، ابنك عايز يعتدي على شرفك
لقيت عزام حط أيده على زبه وميل جاب جلابية ولبسها ، روحت داخل رازعه كف ، وقلت له : أقعد واحكي لي كل اللي تعرفه يا خول يا معرص
حط أيده على خده وقالي : حاضر يابا
عزام : بعد ما انت اتجوزت أم رمزي بفترة كدة ، كنت في الورشة ولقيت صبري اخوها على باب البيت وبيبص علينا بطريقة غريبة ، مخدتش في بالي ، لكن بعد ما طلع بشوية خدت بالي أن شبابيك الشقة كلها اتقفلت ، غبت شوية واتسحبت وطلعت ولأني مكانش معايا مفتاح فاتصنت وسمعت آهاتها ، واتأكدت أنه بيعمل معاها حاجة لما سمعتها بتقوله : خلص يا صبري وما تطولش ، وهاتهم بسرعة قبل ما حد يطلع
صبري : جرى ايه يا بت انتي ما وحشكيش زبي ولا ايه
بدرية : يا اخويا بقولك اخلص قبل ما حد يطلع
صبرى : شكلك حلو أوي يا شرموطة وانتي بتتناكي في شقة جوزك وخايفة يقفشك
بدرية : تصدق أنا غلطانة اني طاوعتك ، اوعى كدة
عزام : هو ده اللي سمعته وعرفني أن اخوها بيعمل معاها
كارم : بس انت قلت لها أن ابوها كمان مش اخوها بس
عزام : أيوة ده انا شوفته بعيني
كارم : احكي لي
عزام : في يوم كنت نازل من فوق ، ولمحت عم فتحي واقف قدام باب شقتك ومعاه نادرة بنته وكان بيخبط على الباب ، واول ما ام رمزي فتحت خدها بالحضن وباسها من بوقها ، بس بوسة عاشق لعشيقته ، ولما حسوا بيا وانا نازل دخلوا الشقة بسرعة
كارم بص لبدرية وقالها : ايه اللي عزام بيقوله ده
بدرية : أيوة يا كارم أبويا واخويا بينيكوني
لقيت أبويا راح رازعها كف حدادين على وشها خلا بوقها جاب ددمم ، وقالها : انا هعمل تحاليل وأشوف رمزي يبقا ابني ولا لا ، لو طلع ابني هطلقك وانتي وابوكي وعيلتك تختفوا من الحتة ، والا هخلي كلاب السكك يطلعوا ينيكوكوا ، ولو طلع مش ابني تاخديه وبردوا تغوري من هنا
في اللحظة دي الباب خبط وقولت لعزام روح شوف مين ع الباب ، خرج عزام وبعد ما فتح الباب لقيته بيقولي : ده فتحي ابو صبري يابا
بصيت لبدرية وقلت لها : لو عملتي اي صوت هتبقى نهايتك النهاردة
خرجت واول ما شوفت فتحي قلت له بنرفزة : اهلا بالخول المعرص النجس
فتحي اتخض وبص وقالي : انت بتكلمني كدة ليه يا كارم ؟
كارم : أكلمك زي مانا عايز طالما استحليت لحم بنتك انت وابنك ، اللي هي مراتي
فتحي اتصدم وسكت ، فكملت كلامي وقلت له : من اللحظة دي بنتك طالق ، وهتقعد هنا على ما اتأكد إذا كان رمزي يبقى ابني ولا لاء ، يلا امشي انجر من هنا ، وجهز نفسك وشوف حتة تانية روح عيش فيها عشان مش عايز اشوف وشك لا انت ولا اي حد من طرفك
بعدها طلعت على السطوح وعزام بعد شوية طلع لي وقالي : حقك عليا يابا
بصيت له وقلت له : كدة يا عزام تستحل لحم مرات أبوك
عزام : ما انت يابا بتنام مع خالتي وستي
اتخضيت لما سمعت كلام عزام فقلت له : انت جبت الكلام ده منين
عزام : كنت بشوفك وانا صغير بس مكنتش ببقى فاهم حاجة ، ولما كبرت ترجمت واستوعبت اللي كنت بشوفه
كارم : بس مش مرات أبوك ، وبعدين أنت مش صغير ولو عايز تتجوز ما تقولي
عزام : لا يابا ده انا لسة 25 سنة ، أربط نفسي من دلوقت ليه ؟
كارم : شكلك كدة مقضيها مع النسوان
عزام : ما انا ابن كارم الحداد
ضحكت وضربته على قفاه وقلت له : ماشي يا ابن الكلب
عزام : ممكن اسألك سؤال يابا
كارم : اسأل
عزام : إنت ليه كان رد فعلك هادي ، لا قتلتنا ولا عملت اي فعل فيه عصبية ، رغم انك كنت متعصب جدا
كارم : اولا عشان ما اعملش فضيحة وبيتنا سمعته تتنجس ، ثانيا عشان رمزي لانه لو عرف عن أمه وخاله وجده الكلام ده هعيش مكسور ، ثالثا عشان قمر مرات أخوك ماتنساش انها بنت خالتها ، رابعا انت ابني ومن ريحة الغالية حبيبة قلبي أمك زنوبة
عزام : للدرجادي كنت بتحب أمي
كارم : وعمري ما هحب واحدة قد ما حبيتها
راح عزام مميل مسك ايدي باسها وباس راسي وقالي : أنا بحبك اوي يابا
روحت حاضنه وقلت له : أومال رمزي فين كل ده
عزام : بيلعب قدام الورشة تحت
كارم : طب انزل أنت شوف شغلك ، وانا شوية ونازل
بعد ما عزام نزل سرحت مع نفسي وافتكرت لما كنت بروح ازورهم إن الواد صبري كان دايما بالملابس الداخلية وعرقان وأوقات بينهج وكان مفهمني أنه بيلعب رياضة ، وافتكرت لما فتحي كان بيأجل الجوازة اتاريه كان عايز يتمتع بلحم بنته هو وابنه
من تاني يوم مشيت في التحاليل وطلع رمزي ابني ، وبعدها مضيت بدرية على تنازل عن كل حقوقها ورميت صفحتها ورا ضهري
وبالنسبة للأكل والطبيخ بعد ما طلقت بدرية بكام شهر كانت عبير اتفقت لنا مع واحدة اسمها أم عمرو ست غلبانة وأرملة عندها عيلين بتشتغل عشان تصرف عليهم ، لقيتها فرصة إنها تطبخ لنا وتبعت لنا الأكل على البيت عشان منشيلش قمر مرات خالد هم أكلنا ، وبالمرة اساعدها
بعد ما طلقت بدرية بحوالي خمس سنين سمعت خالد بيتخانق مع مراته ، خبطت عليهم وفتح لي الباب فقلت له : ايه يا ابني مالك بتتخانقوا ليه ده صوتكوا مسمع في الحتة كلها
خالد : مفيش يابا ده مشكلة بيني وبينها
كارم : طب اهدا يا ابني واستخدم عقلك ومالهاش لازمة العصبية دي
قعدت فترة اسمع خناقات بين خالد وقمر لحد ما في يوم لقيت خالد جاني وبيقولي : انا تعبت يابا ومش لاقي حل
أخدته تحت باطي وقلت له : ليه يا حبيب أبوك
خالد : بقالي أكتر من سنة نفسي في حتة عيل يبقى أخ ولا أخت لنورا ، وبنت الكلب اللي أنا متجوزها دي مش راضية ، وبقت بتمنع نفسها مني كمان
كارم : خلاص طلقها واتجوز غيرها
خالد : يابا انا عندي منها بنت عمرها بقى 10 سنين
كارم : خلاص نقى العروسة اللي تعجبك وأنا اجوزهالك وتكيد بيها الشرموطة اللي معاك
خالد : أصل بصراحة يابا لما قلت لها الكلام ده ، قالت لي قبل ما تجيب لي ضرة تطلقني
كارم : ما تنشف يا خول كدة ومتخليش مرة تلعب بيك ، انت ابن كارم غندور الحداد ، ده انا لو خلفت من كل اللي نمت معاهم كان زماني مش عارف عدد اللي خلفتهم ، ما تخليش قلبك في ايدين حرمة يا خول
خالد بصلي وقالي : قشطة يا عم كارم يا مقضيها
كارم : اتلم ياض
خالد ضحك وراح مزغزغني وقالي : انت يا كارم يا حداد بتلعب بديلك
ضحكت وحضنته وقلت له : أنا يا وله صعب أعيش من غير حرمة
خالد : بس انت مطلق أم رمزي بقالك 5 سنين
كارم : اتلم وبلاش تقلب في أسراري
خالد : اللي تشوفه يا كارم يا حداد
وللاسف بعد أسبوع كان خالد طلق قمر ، وهي سابت بنتها نورا وقالت له : انا مش هطلق وألزم نفسي بتربية البت ، انت ابوها وانت أولى بيها
جواز عزام
بعد ما خالد طلق قمر بحوالي شهرين لقيت عزام جاي يقولي : أنا عايز اتجوز يابا
فرحت وقلت له : يااااااااه أخيرا هتعملها وتتجوز ، وحاطط عينك على واحدة ولا لسة هندورلك ؟
عزام : بصراحة يابا في
كارم : من الحتة هنا ولا منين ؟
عزام : لا هي مش من هنا ، بس مش غريبة عننا
كارم : ده اللي هو ازاي يعني ؟
عزام : دي تبقى أخت جوز خالتي عبير
كارم : ودي عرفتها ازاي
عزام : خالتي عبير هي اللي كلمتني عليها وبصراحة البت فقلة قمر ، وعجباني
كارم : تمام ، هتصل أنا بعبير وأشوف هتعمل ايه
وفعلا كلمت عبير ولما حصل قبول بنيت دور كمان لعزام يتجوز فيه والجوازة تمت وعدى كم شهر حصلت خناقة بينهم وطلقها
بعد 5 شهور من الطلاق قالي أنه مش هيقدر يقعد من غير جواز ، جدته أم زنوبة جابت له بنت كويسة بردو قعد معاها كام شهر وطلقها ومعداش 3 شهور واتجوز واحدة أكبر من بـ3 سنين قعد معاها إسبوع وطلقها وبعدها قرر إنه مش هيتجوز تاني
لحظة شهوة :-
خالد بعد الطلاق كان على طول مخلي باله من نورا بنته ، ده غير إن عبير أخت زنوبة كانت بتيجي تزورنا عشان تطمن على عزام ابن اختها وكمان خالد اللي بتعبره هو كمان ابن اختها ، كانت بتشوف نورا وتواليها ، وكان رمزي ابني قريب من نورا بنت أخوه بحكم أنه أكبر منها بـ4 بس ، وكنت بشوفهم كتير قاعدين مع بعض ، وبالنسبة لي انا ولأني مش بشبع من النيك ده خلاني اتعلمت ازاي ادخل على النت واشقط نسوان وكنت شاري شقة باخد فيها اللي تعجبني واروح اريح نفسي معاها
وعدت السنين والبت نورا احلوت وبقت جميلة جدا ، وبقت بنت 17 وكان عودها جميل جدا ، وبصراحة كنت أوقات بنسى انها بنت ابني وعيني بتسرح في تقاسيم جسمها لدرجة اني زبي كان بيوقف عليها
وفي يوم كنت طالع أجيب حاجة ولقيت خالد نازل على السلم وحاله متلخبط لدرجة اني حسيت انه مخدش باله مني وانا طالع ، وقفت ثواني أفكر ، بصيت من بير السلم لفوق على شقته لقيت باب الشقة مفتوح ، قلقت على البت نورا ، طلعت وزقيت باب الشقة ودخلت ادور في الأوض ، لقيت نورا نايمة على سرير أبوها عريانة ملط ، ومغطية عينيها بدراعها الشمال ، وعمال تلعب في كسها بايديها اليمين ، وعمالة تطلع آهات تدل على أنها في قمة هيجانها
أنا بصراحة في اللحظة دي زبي وقف على آخره ، وفي ثواني كنت قلعت ودخلت بين رجليها وقعدت أحك زبي في كسها ، لقيتها شالت أيدها من على كسها فحطيت زبي على باب كسها وبدأت أدخله وهي بتنهج وانا بضغط لحد ما دخلته كله ولقيت الدم نازل من كسها فعرفت أنها مكانتش مفتوحة ، بس خلاص فات الأوان ، كملت رزع في كسها الضيق البكر لحد ما نزلت في كسها ، وانا خارج بهدومي من الأوضة لقيت عزام داخل من باب الشقة ، سيبته ودخلت الحمام واتشطفت وانا خارج شوفته بينيك في نورا بنت أخوه ، مقدرتش اتكلم ولا حتى أقوله اللي انت بتعمله ده غلط وما ينفعش
نزلت كان خالد قاعد في المكتب بتاع الورشة ، دخلت له وقلت : ايه اللي حصل يا خالد ؟
خالد : مفيش يابا
كارم : انتي هتخبي عليا يا خالد
خالد وهو بيعيط : أصل بصراحة يابا ضعفت والبت نورا بنتي خارجة من الحمام ، وخدتها في حضني وفجأة لقيتها تحت مني وبتاعي واقف في البنطلون على جسمها وانا نازل بوس في شفايفها ودعك بين رجليها ، فجأة فوقت لنفسي وهي بتقولي : ايدك بتوجعني يا بابا
أول ما سمعت كلمة يا بابا فوقت لنفسي ورجعت لنفسي وقومت جري نزلت على الورشة
كارم : طب اعذرني انت يا ابني ، انا طلعت وشوفتها نايمة ملط ، مادريتش إلا وانا فوقها واخدت شرفها
خالد : انت بتقول ايه يابا
كارم : يا ابني إذا كان انت ابوها وضعفت ، مستغرب ليه دلوقت
خالد خد بعضه وطلع جري على الشقة ، طلعت وراه لايقتل البت ولما دخلت كان فوقيها بينيكها ، والغريبة ان نورا شالت دراعها من على عينيها وحاضنة أبوها وبتبوسه من شفايفه ، وواضح انها متمتعة جامد ، عكس لما كنت بنيكها أنا ولا عمها ، كانت حاطة دراعها على عينيها ومسلمة نفسها
بس اتأكدت ان نورا هتبقى مصدر المتعة لرجالة بيت الحداد
بعد ما كارم حكى حكايته مع جنس المحارم ، دلوقت هيبدأ خالد ابنه حكايته
الجزء الرابع
حكاية خالد 1
البداية :-
انا خالد ابن كارم الحداد من مواليد عام 1982 ، أمي اتطلقت من أبويا وانا عندي سنتين ، عشت مع جدي غندور وجدتي اللي كانت مدلعاني ومش مخلية في نفسي حاجة .
كان جدي برعي ابو أمي بيجي ياخدني كل فترة أقضي معاهم اليوم ، والمفروض إنه كان بيجي كل أسبوع مرة ، بس اللي حصل بعد كدة في خلال سنة المرة دي بقت في الشهر ، لحد ما بقت فيما ندر (وده اللي عرفته من أبويا بعد كدة)
أبويا ما قعدش كتير بعد ما طلق أمي من غير جواز واتجوز أمي اللي بجد وحبيبة قلبي اللي كانت أقرب لي من أمي الحقيقية ، ماما زنوبة اللي ربيتني وراعتني واهتمت بيا ، وعرفت منها انها راحت لأمي عدلات لما لاقيتها مش مدياني أي اهتمام ، واللي فهمته منها إن أمي معندهاش اي قابلية للرجالة ، مش بتطيق الرجالة لا من سما ولا من عما ، وانها رافضة الجواز واتجوزت أبويا غصب .
لما أبويا طلق أمي واتجوز ماما زنوبة ، قعدت كم يوم مع جدي وجدتي في الدور التالت وبعد كدة بقت ماما زنوبة تطلع تقعد مع جدتي وتراعيني وتشوف طلبات البيت كله ، لحد ما حملت وخلفت عزام ، وعمر ماما زنوبة ما فرقت بينا في المعاملة ، وكانت بتقرب دايما بيني وبين عزام ، ولما كبرنا كانت دايما تقول لعزام ، اسمع كلام أخوك الكبير انتم مالكوش غير بعض
وفي مرة كنا بنلعب في الشارع ومن غير قصد كسرت ازاز شباك بتاع واحد جارنا ، وكانت النتيجة أنه افترى عليا وضربني ، وروحت البيت معيط لأمي زنوبة ، كنت ساعتها عندي 7 سنين ، لقيتها لبست ونزلت على الورشة مالقيتش أبويا ، راحت واخداني من ايدي وراحت لجارنا اتخانقت معاه وبهدلته ، وقالت له : انت فاكر أنه مالوش أهل ، ده أبوه وجده يقطعوك وياكلوك
ساعتها جارنا قالها : ومالك كدة بتتكلمي كأنه ابن بطنك
زنوبة : أيوة خالد يبقى ابني ، وعمري ما هسمح لحد يلمسه ولا يمد إيده عليه ، ولو على فلوس الازاز نرميهالك على الجزمة
وروحت البيت خدتني في حضنها وقعدت تعيط ، وأنا اللي بقيت أهديها وأبوس دماغها ، شوية ولقينا أبويا داخل وبيقول وهو مخضوض : ايه اللي حصل في ايه ؟
زنوبة : الراجل الرمة يمد أيده على الواد ، هو قده ولا له عنده حاجة عشان يمد أيده عليه
حكيت لابويا اللي حصل ، وابويا راضى ماما زنوبة ونزل راح لجارنا هو وجدي وجارنا اتأسف لهم ، وسمعت أن أهل الحتة كلها كانت بتتكلم على اللي عملته ماما زنوبة ، وقد ايه انها بنت أصول وجدعة
من أسوأ الحاجات اللي حصلت لي وأنا عندي 12 سنة جدتي جميلة أم أبويا ماتت وكان يوم حزين جدا والبيت كله كان حزين ، وجدي كان بيبكي ودي اول مرة أشوف دموعه .
بعد وفاة جدتي بكام شهر كنت راجع من المدرسة وطلعت مالقيتش ماما زنوبة ، قلت اطلع أطمن على جدي ، فسمعته بيقول : يااااه يا بت يا زوزو ، انا مش عارف من غيرك كنت هعمل ايه ؟
زنوبة : يابا متقولش كدة ، ده أنت حبيبي
كان الباب مفتوح خبطت ودخلت لقيت جدي نايم باللباس على بطنه وماما زنوبة بتدلك له جسمه ، وبعد الموضوع ده بفترة كنا في الإجازة وأبويا كان في مشوار ، وانا وعزام كنا قاعدين نتفرج على التليفزيون ، ولما استعوقت ماما ، قولت أطلع اطمن عليها وبالمرة اشوف جدي سمعت جدي بيطلع آهات وأمي بتقوله : خلص بقا يابا
جدي : اعذريني يا بنتي الحرمان وحش
بصيت عليهم من خرم الباب ، لقيت جدي قالع وماما زنوبة ماسكة زبه الكبير وبتدلكه
لقيت جدي بيقولها : ما هو لو دخلته في حاجة مش هطول كدة ، انا مش واخد على الدعك ده
زنوبة : ما هو يابا صعب تدخله عندي ، اللي عندي بتاع ابنك وبس
جدي : طب عندي حل كويس
زنوبة : ايه هو ؟
جدي : حطهولي بين بزازك
زنوبة سكتت شوية وبعد كدة قالت له : مش عارفة بقا
جدي : يلا يا بنتي ، أنا تعبان وعلى آخري
لقيت زنوبة طلعت بزازها وحطت زب جدي بينهم ، أنا في اللحظة دي حسيت برجل على السلم ، بصيت لقيته عزام ، نزلت له وقلت له : رايح فين ؟
عزام : ما انت غبت عليا
أنا : طب انا معاك أهو ، يلا ننزل
كان نفسي اقعد واتفرج بس عزام بقا بوظ عليها الفرجة
بعد فترة طلعت واتسحبت ولقيت جدة عزام (ام زنوبة) عريانة ملط وجدي بيمارس معاها اتكسفت وأخدت بعضي ونزلت وبقيت اوقات اطلع اشوف لو في حاحة جديدة ، لحد ما في يوم لقيت عبير مع جدي هي وزنوبة وأمها ، وجدي بيقولها : تاخدي عشر تلاف جنيه وافتحك
ام زنوبة : اتخضت وقالت له : انت بتقول ايه يا عم غندور ، وشرف البت
جدي ضحك وقالها : ما أنا هدفع لك تمنه ، تحبي نخليهم خمستاشر
عبير قالت : موافقة
لقيت جدي طلع فلوس وقالها : آدي عشرة وخمسة هيكونوا عندك بكرة ، بس بشرط مفيش حمل
زنوبة : انا معايا حبوب منع الحمل ، خدي منها يا عبير
خدت عبير الحبوب ، وسلمت نفسها لجدي ، وكنت كتير بطلع اتفرج على مغامرات جدي الجنسية لحد ما مات ، وبعد موته بقيت أنا اللي بفتح الورشة وماما زنوبة هي اللي شجعتني
أول حكاية :-
وانا في أولى ثانوي صنايع اتعرفت على واحد معايا في الفصل اسمه حاتم ومع الوقت بقا هو أقرب صديق ليا ، وقتها كنت 16 سنة ، وفي يوم لقيت حاتم بيقولي : أما أنا ياد يا خالد قضيت ليلة امبارح مالهاش زي
خالد : ازاي يعني ؟
حاتم : بنت خالتي عايشة معانا ، وعرفت امبارح انيكها ومتعتني جامد
خالد : يا عم بطل نخع
حاتم : طب وانا ايه اللي جابرني انخع عليك
خالد : طب وانت بتحكي لي ليه اساسا ؟
حاتم : يا عم بعتبرك اقرب واحد ليا فبقولك
خالد : طب وبنت خالتك عايشة معاكم ليه ؟
حاتم : بص يا سيدي اللي اعرفه ان خالتي ماتت في حادثة وأمي أخدت سناء بنت خالتي تعيش معانا ، وكان أبوها بيبعت لها مصاريفها وبيسأل عليها ، بس مرة واحدة بطل يسأل عليها ، ولأن هو وأبويا أصحاب ، فأبويا راح له ويشوف ماله ورجع من عنده متغير ومعاملته بقت وحشة مع سناء
خالد : وايه السبب ؟
حاتم : صدقني مكنتش اعرف وقتها
خالد : طب احكي لي اللي عملته مع سناء
حاتم : اللي حصل اني من كام يوم صحيت بالليل ادخل الحمام ، فسمعت صوت السرير عند سناء بنت خالتي بيزيق وفي آهات ورزع ، قلقت فقربت من باب أوضتها اللي كان موارب لقيتها نايمة على بطنها وأبويا بينيكها ونازل رزع فيها
خالد : ايه أبوك ، وأمك كانت فين ؟
حاتم : كانت في أوضتها
خالد : وأبوك مش خايف يتقفش
حاتم : يا عم اصبر بس وانت هتعرف كل حاجة
خالد : طب قول
حاتم : انا اتخضيت من المنظر ، فرجعت على أوضتي وقعدت افكر شوية لحد ما غلبني النوم ، لما صحيت وقعدت افكر قلت صحيح البت سناء أكبر مني بست سنين ، بس ايه المانع ان انا كمان أنيكها وامتع نفسي بيها ، امبارح بقا كنا انا وهي لوحدنا في الشقة ، دخلت لها وقلت لها : عاملة ايه يا سناء ؟
سناء : بخير يا حاتم
حاتم : كان في موضوع كدة كنت عايز أسألك عليه
سناء : خير موضوع إيه ؟
حاتم : هو أبويا بيجيلك بالليل ليه ؟
بكل جرأة لقيتها بتقولي : عشان ينيكني ويذلني
وبعدها فتحت في العياط ، بصراحة صعبت عليا فطبطبت على كتفها وقلت لها : طب اهدي بس واحكي لي ايه الموضوع عشان انا مش فاهم حاجة
هديت وقالت لي : أبوك كان كويس معايا جدا ، بس فجأة من حوالي 3 سنين لقيته جاي من برة متضايق وزعلان واللي عرفته أن أبويا قاله إنه اكتشف أنه عقيم ومش بيخلف واني مش بنته وأبوك بهدل أمك جامد في اليوم ده ، بعد الحكاية دي بكام شهر لقيته دخل عليا أوضتي وصحاني وطلب مني اقلع الأندر واحط مخده تحت وسطي ، ولما سألته ليه يا عمي إنت هتعمل إيه ؟ قالي واحدة مش معروف أبوها مين يبقى تستاهل إنها تتناك وتتشرمط ، وهددني لو ما قلعتش بمزاجي هيغتصبني ويضيع شرفي
خوفت وقلعت ونمت واغتصب طيزي بكل عنف وبدون اي رحمة ، واكتشفت ان خالتي عارفة ومش قادرة تتكلم ومكسور عينها ، وأبوك من ساعتها وهو كل كام يوم يدخل عليا وينيكني وهو بيذلني
حاتم : طب ممكن اشوف هو عمل فيكي إيه ؟
ضحكت وقالت لي : هات من الاخر يا حاتم ، انت عايز تعمل زي أبوك
حاتم : هه ، ااااا ، بصراحة آه
سناء : طب ما تخليك دوغري
حاتم : معلش بقا ، ماكنتش عارف اجيبهالك ازاي
سناء : طب بص ، انا موافقة ، بس عايزاك تمتعني وتخليني أنبسط ، لأن أبوك بحس انه عايزني اتوجع وخلاص عشان كدة مش بنبسط معاه خالص
حاتم : انا خام ومعرفش حاجة في حاجة ، اللي انتي هتقولي لي عليه هعمله
ولقيتها طلبت مني أبوسها من شفايفها ، وخليتني لعبت لها في كسها بصوابعي لما بقت تطلع آهات بصوت عالي ، بعد كدة خليتني نزلت لحست لها كسها وهي بتصوت لحد ما جابت شهوتها ، بعد كدة لحست لها خرم طيزها وبدأت أدخل زبي ، بس واضح أن زب أبويا حجمه أكبر لان خرمها بلع زبي من غير أي مجهود ، وحبة بحبة لحد ما جبتهم في طيزها
خالد : حرام عليك ، هيجتني
حاتم : معلش يا صاحبي ، أبقا فكها بأيديك
خالد : ما تخلي سناء تفكهم لي
حاتم : انت هتستهبل ، اسيبك تنيك بنت خالتي
خالد : يا عمنا بنت خالتك مش هترفض هي كل اللي يهمها أنها تنبسط وتلاقي اللي يعوضها قسوة أبوك ، قولها انت بس ولو واقفت يبقى خير وبركة
حاتم : انت كدة دماغك طقت منك ، عايزني اقولها واحد صاحبي عايز ينيكك
خالد : خلاص أجيلكم زيارة واحاول انا معاها
حاتم : معلش يا صاحبي مش سهل اطاوعك ، هشوف كدة ادورها في دماغي الأول
مكانش غريب عليا نيك المحارم لما سمعت حكاية سناء مانا شوفت مرات أبويا وهي بتريح حماها وتدلك له زبه ، وشوفت أبويا وهو بينيك حماته وأخت مراته ، عشان كدة مكنتش مستغرب اللي عمله أبو حاتم في سناء
عدت سنة أولى ومتكلمناش تاني في موضوع سناء لدرجة اني تقريبا نسيته ، واحنا في سنة تانية ثانوي لقيت حاتم في يوم بيقولي : شوفت اللي حصل امبارح
خالد : خير في إيه ؟
حاتم : مش أبويا طب عليا وأنا بنيك سناء
خالد بخضة : يا خبر أسود ، وعمل إيه ؟
حاتم : لقيته داخل الأوضة وبيقول : آه يا شرموطة بتخلي ابني ينيكك ، أنا بقا هعرفك النيك على حق
أنا بصراحة اترعبت ، وقمت من عليها وببص على أبويا لقيته بيقلع هدومه ، أنا بصراحة اتكسفت ، بس لقيته مسك زبه بيدلكه عشان يوقف ويا خرابي على حجمه ، كبير جدا ، وراح طالع على السرير وماسك سناء منيمها على ضهرها وراح فاتح رجلها وتف على أيده ودلك زبه وراح راشقه مرة واحدة في كسها وفتحها ، لقيت بقعة ددمم نزلت منها ، وهو نازل فيها نيك حوالي ربع ساعة لحد ما لقيته اترعش وفهمت إنه نزل لبنه في كسها ، ومن غير ما يطلع زبه لقيته بيقولها : صبرت على كسك كتير ، بس دلوقت لازم يمتعني خلاص كدة الطريق سلك
وزي ما يكون ضيق كسها البكر كان هيجه لقيته كمل دق في كسها وانا واقف بتفرج عليهم ومستمع بالمنظر
بعد شوية أبويا افتكر اني أنا واقف ، قام طلب منها تمص لي على ما ينيكها ، وبصراحة كنت مبسوط جدا إني بعمل كدة قدام أبويا ، والغريبة إنها كانت مستسلمة وسايبة أبويا يعمل اللي هو عاوزه ، وطبعا بعد اللي حصل ده بقا أبويا متحرر في لبسه جدا في البيت ومبقاش يتكسف من وجودي وبقيت عادي اني أشوفه ماشي عريان ملط في البيت ، الحاجة الوحيدة اللي لها خصوصية لما يكون مع أمي
خالد : وانت مش صعبانة عليك سناء أنه يحصلها كدة
حاتم : هي قابلة على نفسها ، وانا اعملها ايه
خالد : لا حرام عليك يا حاتم ، هي ذنبها ايه أبوك يبهدلها كدة ، افرض حملت هيعمل ايه ساعتها
حاتم : خلاص بقا قفل قفل ، يا ريتني ما حكيت لك
خالد : يا عم براحتك ، انت حر وأنا مالي
كنت لما أسمع اللي عم جميل أبو حاتم صاحبي بيعمله في سناء كانت بتصعب عليا جدا ، وكنت أسأل نفسي وهي ذنبها إيه ؟ وكنت ساعات بحس إن عم جميل مستمتع باللي بيعمله ، لأنه مش قادر يعمله مع مراته
واحنا في إجازة تانية حاتم غاب عني فترة طويلة ما شوفتوش فيها ، قلت أروح له أتطمن عليه ، طلعت خبطت على الباب ، سمعت صوت والدته بتقول : مين بيخبط ؟
خالد : أنا خالد صاحب حاتم يا خالتي
فتحت الباب وقالت لي : ازيك يا ابني ، معلش يا حبيبي ده هو نزل راح مشوار مع أبوه
خالد : طب ابقي قولي له اني جيت سألت عليه
بعد حوالي 3 أيام حاتم جالي الورشة وقعد معايا ، وبعد شوية قالي : عايز اتكلم معاك في موضوع
خالد : طب ثواني هستأذن من أبويا ، ونطلع على السطح ناخد راحتنا في الكلام
استأذنت من أبويا وطلعنا انا حاتم وبعد ما قعدنا قالي : شوفت اللي حصل ، سناء طلعت بنت أبوها ، وأبوها بيخلف
اتفاجأت وقلت له : إنت بتقول إيه ، وده حصل ازاي ؟
حاتم : هحكي لك اللي حصل
من فترة كدة عم عرفة أبو سناء عمل حادثة وكان محتاج نقل ددمم ، سناء قالت لهم يشوفوا لو ينفع ياخدوا منها ، ولما حللوا لها ، طلع دمها نفس فصيلة ددمم عم عرفة ، أبويا استغرب وتقريبا حط الموضوع في دماغه وفي الفترة دي أبويا بعد عن سناء ومكانش بيقرب لها خالص ، وانا شكيت أنه بعد عنها بسبب حزنه على صاحبه عم عرفة
بس في يوم أبويا طلب من سناء تلبس عشان هيروحوا مشوار ، أتاريه عملها تحليل DNA والمفاجأة إنها طلعت بنت عم عرفة وخالتي طلعت شريفة
خالد : أومال عمك عرفة ليه قال إنه ما بيخلفش
حاتم : مراته هي اللي قالت له كدة
خالد : هو اتجوز
حاتم : بص يا سيدي أنا هحكي لك اللي حصل ، بعد ما ماتت خالتي بفترة ، عم عرفة قال لأبويا إنه هيتجوز ، وبعد الجواز بفترة مراته ما حملتش ، فقالت له إنها هتعمل تحاليل ، وبعدها فهمته إنها بتخلف وإن هو ما بيخلفش ، وشككته في خالتي إنها مخلفة من حد غيره ، والغريبة إنه صدقها وقال لأبويا إن سناء مش بنته لأنه ما بيخلفش
أتاريها من زمان وهي بتحب جوز خالتي وكانت بتغير من خالتي ، عشان كدة قررت إنها تتجوزه وتشككه في إن سناء مش بنته
خالد : طب وإيه اللي حصل بعد كدة ؟
حاتم : عم عرفة طلقها بعد ما مضاها تتازل عن كل حقوقها ، وللاسف هي انتحرت
خالد : ايه يا عم الجنان ده ، يلا غارت في داهية ، وسناء فين دلوقت
حاتم : رجعت عاشت مع أبوها ، بس أبويا هيتجنن عليها ، اتعود إنه يمتع نفسه بكسها وهي كمان اتعودت وبيروح لها من ورا أمي ومن ورا أبوها ، بس أبوها عرف وهي قدرت تقنعه إنها اتعودت على كدة وإن أبويا بقاله كم سنة بينام معاها ومحملتش وطلبت من أبوها ما يحرمهاش من المتعة دي ، وحبة بحبة جرت رجل أبوها وبقا هو كمان بينام معاها
خالد : إيه يا عم اللي جرى لسناء ، كل ده من تحت راس مرات أبوها ، حولتها لوحش جنس
حاتم : يلا بقا نصيبها
كانت سناء فعلا صعبانة عليا ، حياتها اتدمرت من غير أي ذنب
دوامة الحياة :-
بعد وفاة جدي بـ3 سنين وصلني تالت أسوأ خبر في حياتي بعد خبر وفاة جدتي ومن بعدها خبر وفاة جدي ، وهو خبر وفاة ماما زنوبة اللي بموتها حسيت إن أمي اللي بجد راحت مني وهي فعلا أمي ، بس أمي اللي ربتني ، أمي اللي شربتني من حنانها ، أخدت عزام في حضني وقعدنا نبكي ، حتى أبويا كان حزين جدا عليها ، بس بعد وفاتها بحوالي سنتين أبويا ما استحملش يعيش اكتر من كدة من غير ست في حياته فاتجوز بدرية ، وبصراحة ماكنتش مرتاح لها من اول ما شوفتها لدرجة اني كنت بتهرب منها ومش بحب اتعامل معاها ، لحد ما حملت وجابت اخويا التالت رمزي
ورغم اني كان نفسي اتجوز بس كنت خايف أدخل دوامة المحارم زي أبويا
بس وانا عندي 20 سنة حاتم صاحبي عزمني على فرحه ، وده خلاني افكر في الجواز بس أبو زنوبة مات (جد عزام أخويا) وده خلاني ارمي الموضوع ورا ضهري شوية ، وبعدها بحوالي سنة حاتم خلف ولد ، وده خلاني أغير رأي وأفكر في الموضوع من تاني بس للاسف بردو ما خدتش قرار
تاني حكاية :
وفي يوم كنت ماشي في الشارع ولقيت واحد وقف جنبي بالعربية وسألني على عنوان كان قريب من الحتة اللي احنا فيها ، قومت وصفتهوله ، لقيته طلب مني أركب معاه أوصله لو كنت فاضي وهيرجعني تاني ، معرفش ليه ركبت معاه ولما ركبت قالي : اعرفك بنفسي ، أنا سامح منير شغال في الاستيراد والتصدير
خالد : تشرفنا ، وانا خالد كارم ، شغال في ورشة أبويا حداد
لقيته صفر وقالي : يا سيدي ده على كدة جسمك معضل طبيعي
ضحكت وقلت له : ده بحكم شغلي
سامح : أومال إنت رايح فين كدة ؟
خالد : مش في حتة ، كل الحكاية إني زهقان ، فقلت أخرج أتمشى شوية
سامح : طب إيه رأيك ، تيجي معايا أدلعك
قلقت فقلت له : لا معلش ، اصل انا معرفتهومش إني هتأخر
سامح : طب أحب أقولك إني ارتحت لك واتمنى يبقى في بينا صداقة
خالد : يشرفني طبعا
وصلته للمكان اللي هو رايحه ، واحنا راجعين أصر إنه يوصلني لحد البيت لكني خليته نزلني على ناصية الشارع ، وبعد حوالي أسبوع لقيت صبي القهوة جايلي يقولي : يا اسطى خالد في واحد اسمه سامح منير بيسأل عليك
خالد باستغراب : وده مين ده ؟
بصراحة كنت نسيته
صبي القهوة : معرفش يا اسطى ، عموما هو على القهوة مستنظرك
خالد : طب قوله هو في أيده شغلانة كدة هيخلصها ويجيلك
صبي القهوة (وهو ماشي) : ماشي يا اسطى
خلصت اللي في أيدي وغسلت ايدي وروحت ولما شوفته افتكرته ، سلمت عليه لقيته شدني وخدني بالحضن وسلم عليا بغلاوة جامدة ، ندهت على صبي القهوة وعرفته ان المشاريب عندي ، طبعا سامح رفض بس أنا فهمته أنه عيب يكون في حتتي ويحاسب ، بعد شوية لقيته بيقولي : فاضي النهاردة
خالد : خير في حاجة ؟
سامح : كنت عايزك تيجي معايا أسهرك سهرة حلوة
خالد : معلش يا استاذ سامح ، انا بعد ما بخلص شغل بكون خلصت ومش قادر أقف على حيلي
سامح : خلاص أنا عندي فكرة
خالد : خير ، إيه هي ؟
سامح : إنت أجازتك الحد صح ؟
خالد : آه
سامح : تمام ، معادنا الحد هعدي عليك المغربية كدة ، وأسهرك سهرة متحلمش بيها
رغم إني كنت مستغرب أصراره على إنه يقرب مني للدرجة دي إلا إني وافقت وقولت أشوف آخره إيه
ويوم الحد في المعاد لقيته واقف مستنيني بالعربية ، ركبت معاه وطلع بينا على فيلا في الطريق الصحراوي ، كان في أغاني ورقص وهيصة وناس مش كتيرة ، بس لقيته عرفني على واحدة وقالي إنها مراته وعلى بنتين وعرفني إنهم بناته ، وكانوا لابسين لبس مكشوف جدا ، وواقفين يهزروا ويضحكوا ويشربوا ودرمغة
أنا بصراحة مكنتش لاقي نفسي في الجو ده لأنه جديد عليا ، بس حاولت أجاريهم وأشوف إيه العالم ده ، سامح جابلي خمرة وعرفته إني ماليش في الشرب ، شوية ولقيت بنته جت قربت مني وخدتني بالحضن وقالت لي : إنت بقا يا سيدي خالد اللي بابا مش مبطل كلام عنك
خالد : طب مش نتعرف الأول
البنت : أنا اسمي أميرة ، وتقدر تقولي يا ميرو
خالد : تشرفنا
أميرة : واضح إنك مالكش في الجو ده
خالد : بصراحة دي اول مرة في حياتي
أميرة : طب بقولك إيه ، تعالى معايا
خدتني ودخلنا الفيلا ، وطلعنا الدور الفوقاني ، ودخلنا أوضة نوم وكان في كرسيين قعدت هي على واحد وأنا قعدت على التاني ، وبعد ما قعدت لقيتها بتقولي : اقعد وخد راحتك
كنت مستغرب جدا ، وهي شافت ده في عينيا لاقيتها بتقولي : بقولك إيه يا خالد
خالد : نعم
أميرة : يا ريتك تبعد عن سامح ، لأن ده أحسن لك
خالد : قصدك إيه ؟
أميرة : بص يا سيدي ، سامح ده خول وبيتناك ، وعلى فكرة هو ما يبقاش أبويا هو عمي وجوز ماما ، وهو جابك هنا عشان معجب بيك وعايزك تنيكه
خالد (باستغراب) : طب وأنتي صارحتيني ليه ؟
أميرة : إنت عندك 20 سنة مش كدة
خالد : ده حقيقي
أميرة : انا بقا عندي 28 سنة ، ومن نظرة عينيك فهمت إنك غلبان ومالكش في الجو ده ، ورغم إنك عجبتني إلا إني استخسرتك في العالم الوسخة اللي هنا دول
خالد ( باستغراب) : قصدك إيه ؟
أميرة : بص يا سيدي المفروض أن احنا هنا مع بعض عشان أختبرك واعرف ميولك وأشوف قدراتك الجنسية ، واعرف سامح عشان يلف عليك حباله
كنت متفاجيء فقلت لها : ليه كل ده ؟
أميرة : مش بقولك عجبته
خالد : بس أنا ماليش في الخشن
أميرة : هو بقا ليه طريقته
خالد : إزاي ؟
أميرة : هو انت عايزني أحكي لك كل حاجة ، أظن كفاية عليك كدة
خالد : طب واحنا ورانا إيه ، أدينا بندردش
لقيتها وقفت وفكت سوستة الفستان اللي مرة واحدة بقا في الأرض وهي واقفة ملط مفيش حاجة على جسمها ، صفرت من جمال عودها وبرقت ومبقيتش عارف أعمل إيه ، الحاجة الوحيدة اللي اتحركت فيا هو زبي اللي وقف
لفيت لي راسها وهي رايحة ناحية السرير وقالت لي : ما تيجي نعمل حاجة أحسن
أنا لأن دي أول مرة ، كنت خايف أتغاشم أو أعمل أي حاجة تطلعني عيل قدامها ، كانت هي نامت على السرير وفاتحة لي رجليها وبتقولي : قاعد مكانك ليه ؟ هو انا معجبتكش ؟
خالد : عايزة الحق ، أنا عمري ما نكت قبل كدة ، وده مخليني قلقان
أميرة : يا عم تعالى ، وخليك على طبيعتك
قمت قلعت ، وروحت ناحية السرير ونمت جنبها ، مسكت بزازها الناعمين الطريين ونزلت فيهم رضع ومديت إيدي حطيتها على كسها ألاعبه وهي بتطلع آهات تحرك الحجر فضلت ألاعبها لحد ما نزلت 3 مرات ، بعدها رفعت رجلها وحطيت زبي على كسها وروحت مدخله رشق ، لقيتها بتقولي : لا فعلا غشيم ، حد يرشقه كدة ، وجعتني
خالد : حقك عليا
وبدأت أحرك وسطي وأنيكها ومش عارف ليه الموضوع طول رغم إنها أول مرة ، وفضلت أرزع فيها يجي نص ساعة ، وهي عمالة تبدل في أوضاع وتعصر في زبي بكسها ، لحد ما قالت : أرجوك يا خالد هاتهم بقا ، أنا تعبت وفرهدت
روحت مسرع جامد لحد ما نزلت في كسها وهي بتتنفض وتصرخ
بعدها نمت جنبها شوية وقمت ، لقيتها بتقولي بصوت تعبان : رايح فين ؟
خالد : هلبس وأروح
أميرة : ما تبات معايا
خالد : لا مينفعش ، أنا ماليش في البيات برة البيت ، أو لسة مش متعود
أميرة : طب ادخل استحمى ، على ما أعرف سامح عشان يوصلك
شاورت لي على الحمام ، دخلت اتشطفت ، وخرجت لبست ، وكانت هي لابسة فستانها ، ونزلنا سوا لقيت سامح ، بياخدني بالحضن جامد ويقولي : إوعى تكون أميرة قصرت معاك في الواجب
ضحكت وقلت له : بالعكس ، ده قدمت واجب الضيافة وبزيادة ، عقبالك
ضحك ومد أيده مسك زبي وقالي : أكيد قريب
وراح منادي وقال : يا رفعت
جاله واحد وقاله : أيوة يا أفندم
سامح : وصل البيه للمكان اللي هو عاوزه
بعدها سلم عليا وقالي : معلش بقا يا خالد كان نفسي أوصلك بس عشان الضيوف
خالد : ولا يهمك ، سلام
بعد الحفلة دي قررت أبقى صديق العيلة ، وفعلا كنت كل فترة أروح لهم واقضي معاهم وقت ممتع ، وكانت أميرة بتمتعني وتعلمني إزاي أمتعها وأمتع نفسي ، وطبعا كنت كل فترة لازم أظبط سامح واروقه ، عشان مقطعش علاقتي بيهم
وعرفت إن سامح هو وأخوه سمير كانوا شركاء في شركة الاستيراد والتصدير ، وبعد ما سمير اتجوز رحمة وخلف منها أميرة مات وأميرة عندها 8 سنين ، ساعتها سامح اقترح على رحمة أنهم يتجوزوا ، وخلف منها ريم
سامح معندوش مشكلة إن رحمة تدخل في علاقة جنسية مقابل الخدمات اللي ممكن يطولها ، هو نفسه كان سبب إنه بيتناك إن واحد كان معجب بيه طلب منه إنه ينيكه وبعدها هيعمله اللي هو عايزه ، ولما أميرة بقى عندها 20 سنة واحد طلبها في نظير صفقة استيراد كويسة ، وبردو ريم حصل معاها نفس الموضوع
وبعد ما بقت أميرة مفتوحة وبقا سامح بينيكها عادي وكذلك ريم بنته ، معندوش أي مشكلة طالما إن العلاقة الغرض منها المتعة
إلى اللقاء في الجزء الخامس
حكاية خالد 2
جوازة خالد :
لما بقا عندي 23 سنة قررت اتجوز وبدرية مرات أبويا رشحت لي قمر بنت خالتها ، وقبل الدخلة بيوم سامح عملي حفلة توديع العزوبية ، نيكت فيها سامح ومراته وبناته وكانت ليلة ما تتنسيش
وأبويا عملي فرح يتحاكى بيه أهل الحتة ، وليلة الدخلة كانت قمر ولا بدر التمام ، لما حاولت أدخل عليها خافت مني وقعدت تعيط وحاولت أهديها وأخدها بالراحة وفين وفين على ما قدرت أتمكن منها وأدخله بالعافية وآخد شرفها
بصراحة فرق جامد بينها وبين أميرة ، مخلتنيش أتمتع قفلتني منها ، لدرجة إني بعد ما فتحتها قمت من غير ما أكمل ، وتاني يوم جم أهلها يباركوا وأمها خدت القماشة وقعدت تزعرط ، وبعد ما مشيوا أبويا طلع لي عشان يبارك لي هو ومراته واخواتي ، والخول اللي اسمه عزام ظرفني ببعوص وقالي وهو بيضحك : أنا حافظت عليها امبارح من اصحابك ، بس دي بقا تحيتي لك هههه
كان الكل مبسوط وفرحان ، بس أبويا حس بيا إني متضايق ، لقيته بيقولي : تعالى نشرب سيجارة في البلكونة
قعدنا في البلكونة وابويا ولع سيجارة وادهاني وقالي : مالك متضايق
ابتسمت وقلت له : لا يابا مفيش حاجة
ميل عليا وقالي : يا خالد انت ابن عمري وابن قلبي ، أحس بيك وافهمك من اول ما أبص في وشك
ضحكت وقلت له : للدرجة دي يابا
كارم : عندك شك
خالد : لا طبعا يابا
كارم : طب احكي لي بقا ، ايه اللي مضايقك ؟
حكيت لابويا اللي حصل وبعد ما خلصت قعد ساكت شويا ، وبعد كدة قالي : مكنتش أعرف إنك غشيم كدة
استغربت وقلت له : مش فاهم
كارم : يا واد دي كانت خايفة ، وبدل ما أنت تطمنها خوفتها منك بزيادة
خالد : وتخاف ليه ؟
كارم : لأنها متعرفكش ، ولا انت كمان تعرفها ، كل واحد منكم من بيت غير التاني وكل بيت له طباعه ، وانت الراجل لازم تحسسها معاك بالآمان
كنت مبسوط جدا بكلام أبويا ، وفعلا عملت بكلام أبويا وحاولت أقرب من قمر وأحسسها إنها في بيتها مش واحدة غريبة وحبة بحبة قدرت احتويها ولما ارتاحت واطمنت وجيت اخد حقوقي منها حسيت باختلاف وعملت معاها واحد بصراحة مالوش زي ، الفرق الوحيد اللي بينها وبين أميرة ، إن أميرة محترفة ومتمرسة وفاهمة اللي بتعمله لكن قمر على طبيعتها وخام وده اللي أنا مكنتش فاهمه
عدت الأيام وقمر خلفت لي نورا ، وأبويا عملها سبوع ولا الفرح ، كانت فرحته ما تتوصفش ، لدرجة إني حسيت إنه فرحان أكتر مني ، ونورا شافت كل ألوان الدلع من أبويا
بعد فترة حصلت مشكلة بدرية اللي اكتشفت فيها أن مش بس عيلة سامح اللي مقضينها محارم ، لا ده في ناس شعبية وعادية ومقضينها بس الفرق إن دول هدفهم المتعة ، لكن عيلة سامح هدفهم المصالح
عدت الأيام وعلاقتي بعيلة سامح مستمرة ، بس علاقتي بقمر كانت وحشة ، كنت لما آجي أنام معاها مكانتش بتكيفني ، كنت بحس إنها بتقضي واجب رغم إني محسستهاش إن اللي عملته بنت خالتها بدرية ممكن يأثر على بيتنا إلا إنها فعلا اتغيرت ، ومبقيتش أطيق أقعد معاها في البيت ، كنت بهرب من قعدة البيت بإني اروح عند سامح اقضي وقت حلو وأريح أعصابي ، لحد ما في يوم لقيت سامح بيبلغني إنهم هيهاجروا لأوروبا ومش ناويين يرجعوا تاني ، طبعا ودعنا بعض بالعياط وقضينا ليلة متعت فيها نفسي بأميرة بس
تالت حكاية :
كان في الوقت ده نورا عندها 8 سنين ، وكانت قمر بتزيد بعد عني يوم عن يوم ، فدورت على النت على واحدة أرتاح معاها ، لحد ما لقيت واحد باعت لي يقولي : عندك استعداد تمتعني أنا ومراتي
مستغربتش بصراحة مانا كنت بنام مع رحمة مرات سامح وهو عارف ومعندوش مشكلة
عشان كدة طلبت منه يفرجني على صور مراته ، لقيته فتح الفيديو وشوفت واحدة لابسة قميص نوم أحمر وجسمها مربرب شوية وبزازها تملأ الكف ، ثواني وقفل الفيديو وقالي : إيه رأيك ؟
قلت له : دي مالهاش حل ، إيه طلباتكم ؟
قالي : تمتعني أنا وهي
قلت له : موافق ، بس خلي بالك أنا ماليش في الخشن ، ووافقت بس عشان هي تستاهل
قالي : ولا يهمك يا جميل ، مش تورينا بقا زبك
فتحت الفيديو على زبي وهو نائم ، وقلت له : ده شكله وهو نايم
صفر وقالي : ده جميل جدا ، عموما احنا ارتاحنالك وموافقين نتقابل
وفعلا اتفقنا على المعاد وروحت لهم كانوا قاعدين في منطقة راقية واول ما طلعت وخبطت فتح لي لقيته أبيض وشعره طويل لحد كتافه وحاطط مكياج خفيف قالي : خالد ؟
قلت له : أيوة
قالي : اتفضل
كان حاطط برفان حريمي ريحته جميلة جدا ، ولابس روب ورجله باينه بيضا وناعمه شمع ، شكله يقول إنه في الأربعينات لكن اكتشفت أن عمره 56 سنة ، دخلت لقيت مراته لابسة روب حريمي حرير نبيتي مخلي منظرها مثير جدا ، سلمت عليها وسألتني أشرب إيه
قلت لها : يا ريت فنجان قهوة مظبوط
قالت لي : من عينيا
قامت وجوزها قرب مني وقالي : مش تقلع كدة وتاخد راحتك
ابتسمت وقلت له : طب ما تقلعيني انتي يا قمر
وشه احمر واتكسف ومد أيده قلعني التيشيرت ، وبعدها فك البنطلون ووقفت قلعهولي ، وبقيت بالفانلة الداخلية والبوكسر ، مد أيده وحسس على زبي وقرب منه باسه من فوق البوكسر ، في اللحظة دي مراته لقيتها جايبة القهوة وأول ما شافته قالت له : إخص عليكي يا سامية كدة تبدأي من غيري ، طب سيبي الراجل ياخد نفسه ويشرب القهوة
استغربت وقلت لها : ايه سامية دي ؟
ردت وقالت لي : ما هو اسمه سامي ، ولما بيكون معانا دكر بقوله يا سامية
قلت لها : طب وانتي اسمك ايه ؟
قالت لي : اسمي ريهام
ابتسمت وقلت لها : عاشت الأسامي يا ريري
ابتسمت وقالت : تسلم وتعيش
مديت ايدي مسكت فنجان القهوة وقلت لها : أما أدوق بقا القهوة من ايديكي الحلوين
حسيت انها انبسطت ، وبعد ما خدت شفطة قلت لها : ايه الجمال ده ، ده فنجان قهوة مالوش مثيل
سامي : وهي قهوة ريهام في زيها ، دي تعدل الدماغ
ضحكت وقلت لهم : اوعى تكون زي قهوة عدلات اللي شربتها لعادل إمام
ضحكوا وريهام قالت : ده انت دمك زي العسل
خالد : تعيشي يا قمر
ريهام : لو عايز تاخد دش ، الحمام جاهز
خالد : ياريت
سامي : طب اتفضل
دخلت اتشطفت وسيبت الملابس الداخلية في الحمام ولفيت بشكير على وسطي كان موجود في الحمام وخرجت لقيت سامي برق وسكت ، وريهام صفرت وقالت : يا سلام على سيد الرجالة
خالد : شكرا لذوقك
أنا جسمي مشعر وعندي عضلات بحكم شغلي في الحدادة ده غير اني بروح جيم ألعب فيه عشان احافظ على جسمي
سامي : تحب نقعد هنا ولا ندخل على السرير
خالد : بيتهيألي على السرير هنكون براحتنا أكتر
راح مقرب مني ومحسس على شعر صدري وقالي : شكلها هتبقى ليلة عسل
اول ما دخلنا فكيت البشكير وظهر زبي اللي طوله 18 سم لقيت ريهام مسكته وقالت لي : ده إيه الجمال ده
خالد : طب مش تبوسيه وتدوقيه
نزلت على ركبها هي وسامي وبقوا يبدلوا على مص بيضاني وزبي اللي وقف وشد على آخره
بعد شوية طلبت من ريهام تطلع على السرير عشان أدوق كسها ، سامي قالي : طب نام انت على ضهرك
خالد : اشمعنا
ريهام : يا حبيبي خليك ورانا وانت تنبسط
خالد : حاضر
نمت ورفعت راسي على مخدة ، لقيت ريهام نزلت بكسها على بوقي ، وسامي بيمص في زبي وبعد شوية حسيت بسخونة عرفت إنه قعد على زبي وبينيك نفسه ، بعد ما ريهام اترعشت ونزلت شهوتها مرتين ، وقبلها بشوية كان سامي تعب ، وقاموا هما الاتنين وريهام قالت لسامي : قومي انتي يا سامية خليني أخد التاني في كسي
سامي : ده لحد دلوقت ما نزلش
شهقت وقالت : ايه ده معقولة
خالد : معلش أنا بطول شوية
ريهام : طب أجرب انا يمكن يكون تأثيري أعلى
واول ما قعدت بكسها على زبي قالت : زبك جميل أوي
وحسيتها بتقولها بمتعة ، بدأت أحرك وسطي وأدق كسها بزبي وانا ماسكها من وسطها ، وبعد شوية حسيت إني هجيب فطلعت مني آهات المتعة بعد ما رويت كسها بلبني
قامت وهي حاسة إنها مفشوخة وفردت جسمها على السرير ، لقيت سامي ميل على زبي وقعد يمصه ، وكان بيمص باحترافية ، لقيت زبي ما نامش وشد من تاني فرفع رأسه وقالها : إلحقي ياريري ده وقف تاني
ريهام : لا انا تعبت وحاسة إني اتفشخت ، أنا محدش عمل فيا كدة
قمت اتعدلت وقلت : يلا يا شرموطة إنتي وهي اتعدلوا كدة عشان اقدر افشخكم صح
ريهام : لا أنا خلاص أنا اتفشخت على الآخر
خالد : قومي يا متناكة عشان تمتعي سيدك ، أنا سيبتكم مع زبي تمتعوا نفسكم بيه ، دوري أنا بقا عشان أتمتع بطريقتي
وقفت على الأرض وخليتهم يناموا على ضهرهم ويرفعوا رجليهم وبقيت أنيك في كل واحدة شوية انقل من كس ريري على طيز سامية وأنا نازل تلطيش في طيازهم وريهام كان واضح عليها انها فرهدت فبقيت اقرصها في بزها عشان تفوق
شوية وخليت ريهام تاخد وضع الدوجي وسامية طلعت فوقيها وبقيت أطلعه من طيز سامية لكس ريهام وبقيت أغير في أوضاع لحد ما حسيت إني جبت آخري فقلت لهم : أنا خلاص هجيب
وكان زبي وقتها في كس ريهام فسامية قالت لي : عشان خاطري هاتهم فيا وبرد ناري
روحت مطلع زبي وراشقه مرة واحدة في طيز سامية وحركة في التانية كنت عبيتها لبن
فردت جسمي وتقريبا كلنا غلبنا النوم ، صحيت على حركة ريهام وهي بتقوم من على السرير ، لقيتها بتقولي : معلش أنا آسفة إني قلقتك
خالد : أنا اللي آسف إني نمت ومدريتش بنفسي
ريهام : تصدقني لو قلت لك إني حبيتك
استغربت وقلت لها : استأذنك ادخل الحمام واخرج افهم قصدك إيه
ريهام : اتفضل البيت بيتك
خرجت من الأوضة مكانش سامي موجود ، دخلت أنا الحمام ، عملت حمام واتشطفت وخدت دش ، وندهت على ريهام تجيب لي فوطة ، لقيتها جايبة لي بورنس وفوطة وقلت لي : خد اتنشف والبس ده
بعد ما خرجت قالت لي : استأذنك اتشطف وارجع لك
بعد ما هي اشطفت خرجت لبست لبس بيتي وعليه الروب النبيتي ، وقعدت معايا فقلت لها : أومال سامي فين ، مش شايفه
ريهام : راح يجيب عشا
خالد : طب تسمحي لي بفنجان قهوة اشربه مع سيجارة عشان اقوم أمشي
ريهام : من عيني ، بس خلي بالك مفيش مشيان قبل ما تتعشى معانا
خالد : لا معلش اعفيني ، انا يا دوب أمشي
ريهام : لا طبعا ، مفيش الكلام ده
خالد : طب ممكن تقولي لي قصدك إيه بالكلام اللي قلتهولي جوة
ريهام : أصل انت بصراحة اول واحد يعاملنا كبشر ، أغلب اللي كانوا بيجونا كان بيعمولنا كعبيد وبيذلونا ويهينونا ، لكن انت عاملتنا معاملة جميلة أوي ، عشان كدة قلت لك إني حبيتك
في اللحظة دي لقيت الباب بيتفتح وفي شاب دخل شكله في العشرينات ، سلم على أمه ، وقالت لي : ده مدحت ابني
وقدمتني له وقالت له : ده خالد ، صديقنا انا وأبوك
سلم عليا وقالي : أهلا وسهلا
بص لأمه وقالها : أنا داخل أنام ، مش عايزة حاجة
ريهام : لا يا حبيبي تصبح على خير
استغربت جدا وقلت لها : هو ابنك عادي كدة
ريهام : ما هو عارف كل حاجة
لقينا الباب اتفتح وسامي داخل شايل العشا ، وفاجئني بشكله الرجولي وكأنه شخص تاني ، عزموا عليا جامد عشان اتعشى معاهم ، وفعلا اتعشينا ونزلت وانا مبسوط جدا ، وركبت تاكسي وروحت
حكاية ريهام :-
اتكررت الزيارات ومرة فمرة ريهام حكيت لي حكايتها وقالت لي :
أنا أبويا مات وأنا عندي 15 سنة وماليش أخوات وعشت مع أمي اللي أغلب الوقت كانت بتبقى في بيت جدي أبوها
وفي يوم وأنا عندي 22 سنة ، مرات خالي الكبير أمجد ماتت فالكل سافر عشان يدفنوها في البلد ويعملوا العزاء هناك ، والوحيد اللي مسافرش هو خالي الصغير محرم بسبب ظروف شغله عشان كدة قعد معايا في بيت جدي أبو أمي
محرم في الوقت ده كان عنده 36 سنة وكان مطلق مراته بقاله كم شهر ومحروم ، فكان شايف فيا الفريسة الحلوة اللي ممكن يتمتع بيها ، فبدأ يتحرش بيا ، وللاسف أنا ماقدرتش أقاومه وده لإني كنت على علاقة بشاب كنا بنعمل كل حاجة حتى النيك في الطيز ، بس كان محافظ على شرفي ومالمسش كسي
وخالي محرم لما لقاني مستجيبة لتحرشاته اتجرأ ومسك بزازي ولما لمحت زبه واقف في بنطلون الترينج اللي هو لابسه نسيت خالص أنه خالي وافتكرت المتعة اللي كنت بعيشها مع الشاب اللي كنت اعرفه ومديت إيدي ومسكت زبه ، وفوقت على صوته وهو بيقولي : قشطة ده احنا ليلتنا فل
سحبت ايدي بسرعة وقلت له : أنا آسفة
شد إيدي تاني وحطها على زبه وقالي : ليه كدة يا ريري ، ده خالك تعبان وبقاله فترة ما داقش حريم
وراح مطلع زبه اللي طلع أكبر من زب حبيبي اللي سيبته ، وأول ما شوفته نزلت على ركبي ومسكت زبه قعدت أمصه بشهوة جامدة ، وهو كان مبسوط جدا ، وبعد شوية شدني وقفني وقالي : الحلوة بقا اتعلمت المص ده فين ؟
اتخضيت ومبقيتش عارفة أقوله إيه ، ولما شاف تعبيرات وشي لفني وشد وسطي عليه وزنق زبه في طيزي وقالي : طيزك سليمة ولا متفوتة ، ومن غير كدب لأني هجربها وأعرف
بصراحة كنت ناوية أكدب عليه ، بس لما قالي كدة قلت له : لا مفتوحة بس زبك كبير عليها
محرم : طب وكسك أخباره إيه ؟
اتخضيت وسحبت نفسي منه وقلت له : لا طبعا ، ده سليم ومحدش لمسه
محرم : طب اقلعي يلا ، عشان ابرد طيزك بلبني
قلعت هدومي واول ما شاف جسمي صفر وقالي ، لو مكنتيش بنت أختي كنت أتجوزتك
ضحكت بكسوف وقلت له : يا ريت
محرم : طب يلا يا لبوة على أوضة النوم عشان أطفي نارك
ريهام : يلا
بعد ما دخلنا قالي : هحط لك چل عشان يسهل دخول زبي
وبدأ يحط چل على خرم طيزي ، وطلع على السرير وبدأ يدخل زبه في طيزي واشتغل نيك ، وبعد شوية قالي : نامي على ضهرك وحطي مخدة تحت منك
اتعدلت ورفعت رجلي وبدأ يلعب لي في زنبوري خلاني هيجت جامد ، وبدأ يحك زبه في كسي ويفرش لي ، واللي مكنتش أعرفه إنه غرق كسي وزبه بالچل واتفاجأت بيه رشق زبه في كسي وفتحني
اتخضيت وقلت له : يخرب بيتك ، ايه اللي أنت عملته ده ، حرام عليك ضيعتني (وقعدت تعيط)
لقيته شغال دق في كسي وهو بيقولي : بقولك إيه أنا ماليش في نيك الطيز ، عايزاني اول ما الاقي واحدة تريحني اسيب كسها وانيك طيزها
قلت له وانا بعيط : انا بنت أختك
محرم : يعني لو نيكتك من طيزك مش هتبقي بنت أختي ، بقولك إيه اللي حصل حصل ، خلينا نتمتع ولما يجي العريس أنا هتصرف
وبعد شوية لقيته اترعش وحسيت بزبه بينبض في كسي فقلت له وأنا مخضوصة : إنت نزلت فيا ؟
قالي : اه نزلت فيكي ومتخافيش مش هتحملي ، أنا ما بخلفش وده سبب طلاقي انا ومراتي
وعليها قضينا الـ3 أيام اللي أمي وعيلتها قعدوها في البلد في السرير بينيكني ويمتعني
ولأنه كان عادي جدا إني أكون في بيت جدي ، فكنت أروح مع أمي واسيبها واطلع لخالي شقته يمتعني وأمتعه ، لحد ما في يوم خالي محرم نسي المفتاح في باب الشقة من برة ، وكان خالي أمجد طالع شقته فلمح المفتاح في الباب ، قام فاتح وداخل فشافني نايمة عريانة ملط على السرير ، كنا لسة مخلصين وخالي محرم قام يتشطف ، اللي حصل إن خالي أمجد لما شافني هاج على جسمي وخصوصا إنه اتحرم من الجنس بعد وفاة مراته ، قام قافل الباب بالراحة وقلع هدومه ودخل رفع رجلي فأنا فكرته خالي محرم فقلت له : جرى إيه يا خالو إنت مشبعتش ولا إيه ؟
وهو من سكات راح مدخل زبه ، فحسيت إنه أطول وأعرض من زب خالو محرم ، فتحت عيني لقيت خالي أمجد هو اللي بينيكني
اتخضيت وشهقت وقلت له : إيه اللي بتعمله ده يا خالو ؟
أمجد : بنيكك يا شرموطة يا لبوة
ريهام : ما ينفعش يا خالو ، أنا بنت أختك
أمجد : ولبن محرم اللي على كسك ده عادي
في اللحظة دي محرم كان خلص حمامه وداخل الأوضة لافف بشكير على وسطه وبيدندن ، واول ما أمجد شاف محرم قدامه ضحك بسخرية وقالي : هو محرم ده مش يبقى خالك بردو يا لبوة ، ولا خالك محرم عادي وخالك أمجد لاء
وراح رازع زبه فيا جامد خلاني اتنفضت وطلعت صرخة كتمتها عشان محدش يسمعها ، فاضطريت استسلم وأهي فرصة أتمتع بزبه الكبير ، وخالي محرم طبعا فضل ساكت ، وخالي أمجد ما سابنيش إلا لما نزل في كسي مرة وفي طيزي مرتين ، لأنه بيعشق نيك الطيز أكتر من الكس
بعد حوالي سنة ، أمجد قالي : بقولك إيه ياريري في واحد صاحبي اسمه سامي ، أنا شايف إنه مناسب اوي ليكي
ريهام باستغراب : مناسب ليا ازاي يعني يا خالو
أمجد : بصي بصراحة أنا بنيكه وهو خايف يتجوز واحدة تعرف إنه بيتناك تفضحه وتسيبه ، فأنا قلت إنكم مناسبين لبعض ، لانه لو عرف انك مش بنت بنوت وإني على علاقة بيكي ، مش هيقدر يتكلم وهيقبل بوضعك زي ما انتي قبلتي بوضعه
زعلت وقلت له : يعني دي اخرتها اتجوز واحد أكبر مني بكتير وكمان خول
أمجد : مين قالك أنه أكبر منك بكتير
ريهام : مش بتقول أنه صاحبك ، يعني قدك وعنده 42 سنة أو أصغر منك بحاجة بسيطة
ضحك وقالي : لا هو مش قدي ، وأصغر مني بكتير وعنده 31 سنة
ريهام : بصراحة مش عارفة اقولك ايه يا خالو
أمجد : طب إيه رأيك ، تتقابلوا وتتكلموا ولو عجبك هكلم أمك واخده عشان يتقدم لك
ريهام : فكرة حلوة بردو
وفعلا اتقابلنا ورغم إني كنت رايحة وفي نيتي أرفضه إلا إنه عجبني ، وعشان كدة أمجد خده وخلاه قعد قعدة تعارف مع الأسرة ولما اتقبل جاب أهله واتقدموا لي رسمي واكتشفت إنه من عيلة غنية ، واتفاجأت بيه يوم الدخلة خدني لدكتور عملي ترقيع بكارة ، عشان ما اتفضحش قدام أهلي ، وده خلاني حبيته أكتر ، وخدني وسافرنا قضينا شهر العسل في الغردقة ورجعنا بعد شهر وأنا حامل في أول أولادي اللي هو مدحت (عمره وقت ما بتحكي كان 23 سنة) ، وكنت باستخدم زب صناعي عشان أمتعه ويعرف ينيكني
وبعد الخلفة بقينا نروح لأمجد ومحرم ينيكوني ويمتعوني وساعات كان سامي يجي معايا لأمجد عشان ينيكه
بعد ما خلفت مدحت بحوالي سنتين سامي طلب مني إننا نسافر في أي حتة عشان نفسه يخلف تاني ، وفعلا سافرنا مرسى مطروح وقعدنا حوالي شهر ونص ونزلنا وأنا حامل في ابننا التاني بهجت (عمره وقت ما بتحكي 21 سنة) والسبب إن سامي بيخلينا نسافر عشان بكون مركبة وسيلة منع الحمل وأنا مش عايزة أخلف من حد غيره .
بالنسبة لأهل سامي فأنا كانت علاقتي حلوة بيهم وكنت كل فترة أروح أتطمن على حمايا وحماتي ، وفي يوم حمايا اللي اسمه دياب عزمنا على رحلة في مرسى علم ولما روحنا هناك وشوفت حمايا بالمايوه عجبني جدا واشتهيته بصراحة ، وفي مرة كنت طالعة أصحيه عشان كان نايم ولما خبطت عليه ودخلت لقيته نايم بالبوكسر بس (حمايا كان في أواخر الخمسينات وقتها وشعره فضي وجسمه معضل خفيف وعليه شعر فضي خفيف ، وشكله سكسي جدا) فقربت منه وخبطت خفيف على كتفه وقلت له : بابا ، يا بابا
فتح عينيه لقاني لابسة البرا والاندر وعليهم روب مفتوح وكنت قاعدة جنبه فبص لي بشهوة وزبه بدأ يتنفخ في البوكسر ، وفهمت بعد كدة إن حماتي بقت في سن اليأس ومبقيتش تحب تمارس الجنس عشان كدة راح اتجوز بنت في العشرينات عشان ميبقاش محروم ، فقلت له : بابا ، يا بابا
فاق على صوتي وقالي : نعم يا حبيبة بابا
ريهام : تحب أجيب لك العشا هنا ، ولا هتنزل تتعشى معانا تحت
دياب : طب ما تجيبي العشا هنا ونتعشى أنا وانتي سوا
ريهام : ازاي وسامي قاعد مستنينا تحت
سكت شوية وبعد كدة قالي : أصل أنا جسمي واجعني ومش قادر أنزل ، اقولك خلاص مش مشكلة انا هنام
ريهام : ودي تيجي ، تبقى ريري هنا وما تدلكلكش جسمك كدة وتفكه
دياب : إنتي بتعرفي تعملي مساچ
ريهام : جربني وبعد كدة أحكم
دياب : طب انزلي عشي جوزك ونيميه وتعالي دلكيلي جسمي على رواقة
حسيت إن حمايا بيقولي نيمي جوزك وافضي لي ، وده خلاني مبسوطة وحسيت إنه عايز ينيكني ، فضحكت بمياعة وقلت له : من عيني يا حبيبي
نزلت وسيبته فعينه راحت في النوم لحد ما حس بيا وأنا بصحيه وجايباله صينية العشا وبقوله : يلا يا حبيبي عشان أعشيك بأيديا
دياب : كمان هتعشيني بايديكي
ضحكت بمياعة وقلت له : هو انا اطول
دياب : طب ثواني أدخل الحمام ، واجيلك
لما قام وقف لقيته بيتمطع وحسيت إنه بيبين لي زبه اللي واقف في البوكسر فركزت مع زبه وعضيت شفايفي واتنهدت ، راح داخل الحمام وبعد شوية رجع وقعد على السرير جنبي وبدأت أأكله بإيديا وأنا بهزر معاه ونضحك ، ولما خلصنا العشا ، عملت أن في حاجة وقعت مني وميلت أشوفها عشان أستعرض كسي وطيازي له ، فحسيت إنه عايز ينط من على السرير ويركبني ، فاتعدلت ونزلت صينية الأكل ، وجبت عصير وطلعت له وبعد ما شربه قلت له : يلا بينا يا دودي عشان افك لك جسمك وادلكهولك
دياب : يلا يا قلب دودي
نام على بطنه وأنا طلعت قعدت على طيزه وبدأت أحك كسي في طيزه وأنا بدلكله جسمه ، بعد شوية نام على ضهره وأنا قعدت بكسي على زبه اللي واقف وشادد على آخره فقلت له : بتاعك واجعني يا دودي ، مش عارفة ادلك لك جسمك منه
من غير ما يتكلم لقيته شد البوكسر وقلعه ، فرفعت وسطي عشان يقلع براحته وقعدت وحسيت إن زبه تخين ، فضلت ادلك له جسمه وأنا بتحرك بكسي على زب حمايا لحد ما جبتهم ، لقيته رفع وسطي وجاي الأندر بتاعي على جنب ودخل زبه في كسي اللي كان تخين لدرجة إنه وجعني ، وفضل ينيكني ويعمل أوضاع ونزل فيا 3 مرات
حمايا لما انبسط معايا طول مدة المصيف ومكانش بيشبع نيك فيا ، حتى بعد ما رجعنا من المصيف كان بيجي لي وينيكني
لحد ما في يوم دياب حمايا عرف إن سامي ابنه بيتناك وعرف اني لما بكون معاه بيكون سامي عارف
لقيته بيقولي : بما إن سامي عارف ، أنا بقا عايز منك طلب لو نفذتيه هبسطك آخر انبساط
ريهام : وايه هو ؟
دياب : عايزك تحملي مني ، ولو خلفتي بنت هكتبها باسمي
ريهام : وليه تكتبها باسمك ؟
دياب : عشان لو سامي كتبها باسمه هتبقى قدام الكل بنته ، ولو حد من ولاد ولادي حب يتقدم لها على أنها تبقى بنت عمهم هتبقى كارثة لأنها عمتهم ، عشان كدة هكتبها باسمي
ريهام : مقدرش أعمل كدة من غير موافقة سامي
اتصلت على سامي اسأله هو فين ، عرفت إنه في الطريق راجع من الشغل ، ولما وصل كان أبوه في سريري عريان ومغطي جسمه بملاية ، فعرضت عليه طلب أبوه ، سكت شوية وبعد كدة قال : موافق ومقدرش أرفض لبابا طلب
دياب : يبقى من بكرة تروحي تشيلي الوسيلة عشان تحملي
سامي : طب ممكن طلب يا بابا
دياب : خير
سامي : ممكن تنيكني ، نفسي أدوق زبك
دياب : لا طبعا مش ممكن ، لأني ماليش في الخشن
سامي : يعني أنا وافقت إن مراتي تحمل منك ، وتقولي ماليش في الخشن
دياب : جرى إيه يا خول ، ما هي ممكن تحمل من أي دكر من اللي تجيبهوملها
ريهام : لا من الناحية دي متخافش ، لأني متابعة أول بأول مع دكتور ، عشان مش عايزة أخلف غير من سمسمتي ، عشان كدة ما وافقتش إلا لما سألته الأول
دياب : ما هو حتى لو وافقت ، مش هيوقف عليك
ريهام : ما يوقفش ازاي وانا موجودة
دياب : إن كان كدة ماشي
وفعلا ساعدت سامي إنه يتمتع بزب أبوه ، وساعدت دياب إنه يكون هايج عشان يعرف ينيك سامي ، وشيلت الوسيلة وحملت فعلا من حمايا وخلاني سافرت لحد ما ولدت عشان محدش يعرف إني كنت حامل ، وسجل البنت باسمه واسم مراته التانية
ومن بعدها عشنا في نعيم أنا وسامي وحمايا مكانش مخلي في نفسي حاجة
ولما مدحت كبر وفهم اللي بيحصل من حفلات جنسية زعل مننا وقاطعنا فترة وقعد مع جده
حمايا لما عرف قدر يغير تفكير مدحت ابني ورجعه وأول ما رجع طلب ينيك سامي ، لكن بهجت للاسف وقع تحت ايد عمه اللي في الأساس هو السبب في إن سامي يبقى كدة
ولما سألتها : قصدك إيه ؟
قالت لي : بص دياب حمايا اتجوز كتير خلف من أول واحدة ولدين إلهامي ، ورامي ، وسامي خلفه من واحدة تانية بس للاسف ماتت وهي بتولده ، اللي ربت سامي جدته أم أمه ، ولما جدته ماتت كان عنده 19 سنة ، اضطر أبوه ياخده يعيش مع أخواته ، إلهامي في الوقت ده كان عنده 34 سنة و
للاسف بيعشق نيك الشباب ، وده السبب اللي أخر جوازه ، لما سامي راح يعيش معاهم حلي في عين إلهامي أخوه ، وإلهامي ما سابوش إلا لما فتحه وبقى ينيكه كل يوم تقريبا
إلهامي يبقى صاحب خالي أمجد وده سبب معرفتهم ببعض
إلى اللقاء في الجزء السادس
الجزء السادس
حكاية خالد 3
طلاق قمر
استمرت علاقتي بسامي وريهام وكنت بهرب من قمر ونكدها بإني أروح أفك عن نفسي معاهم ، قعدنا على الحال ده حوالي سنة ونص وبعدها دياب أبو سامي مات ، وريهام بدأت تنشغل بالورث والفلوس والشركات وقدرت تشغل رامي أخو سامي بيها وخليته ينيكها ، وحبة بحبة سيطرت وقدرت تخلي سامي يستلم حقه في ورث أبوه ، وطبعا خلال الفترة دي مكنتش عارف اتلم عليهم لحد ما قطعوا ومبقيتش عارف اتلم عليهم ولما حاولت مع قمر عشان أريح نفسي لقيتها نايمة زي التمثال وبتقولي : أنا قدامك أهوه شوف عايز تعمل إيه
قرفت منها وتفيت عليها ومشيت وسيبتها ، وبقى كل شوية خناقات وصوتنا يعلى وأبويا كان يهديني ، حتى لما هددتها إني هتجوز عليها مفرقش معاها وقالت لي قبل ما تجيب لي ضرة تكون معايا ورقة طلاقي ، وأنا بصراحة مكنتش عايز أطلقها عشان نورا بنتنا لسة صغيرة ويادوب عندها 10 سنين
لحد ما عرفت إنها بتتواصل مع بدرية ، وإن صبري أخو بدرية ضاحك عليها ومفهمها إنه بيحبها وإنه كان نفسه يتجوزها من زمان بس كان خايف ترفضه
طبعا لما عرفت الكلام ده طلقتها والغريبة إنها سابت لي نورا وقالت لي : انت ابوها وانت أولى بيها ، أنا عايزة اتجوز اللي بيحبني
مارضيتش أعرف أبويا الكلام ده ، وقلت لنفسي يا واد كتم على الخبر وخلي بنتك تحت جناحك وخلي بالك منها وعيش حياتك ، كدة كدة مش واقفة على قمر ، وبالنسبة للأكل معنديش اي مشكلة لأن أم عمرو لسة بتطبخ لأبويا ، وكل الحكاية إني هزود الأكل عشاني أنا ونورا
بقيت كل فترة أشقط واحد ومراته أو واحد وأخته وبقيت بصراحة بستمتع بدياثة اللي بعرفهم على أهليهم
وفي يوم لقيت قمر بترن عليا فتحت عليها بقرف وقلت لها : نعم عايزة إيه ؟
لقيتها بتعيط وبتقولي : حقك عليا يا خالد أرجوك سامحني
خالد : المسامح ربنـا
قمر : أنا هموت نفسي يا خالد ، وأرجوك سامحني
خالد : ليه يعني هتموتي نفسك ، حصل إيه يعني ، معتقدش عشان سيبنا بعض ما احنا بقالنا سنتين تقريبا
قمر : لا أنا هموت نفسي عشان معرفتش قيمتك صح ، وروحت للي باع واشترى فيا ، وأتاريه كان قاصد يعمل كدة عشان يخرب بيتي
حسيت إن الحكاية فيها إن وحبيت أعرف الموضوع فقلت لها : إنتي فين دلوقت ؟
قمر : في بيت أمي
خالد : طب أنا هعدي عليكي أخدك ونقعد مع بعض ونتكلم
عديت عليها ونزلت لي وأخدتها وطلعنا على كافيتريا وقعدنا فيها وجبت لها لمون عشان تهدي أعصابها وقعدت ساكت شوية وبعد كدة قلت لها : إيه بقا الموضوع ؟
قمر : أنا بصراحة مكنتش عايزة اتجوزك ، وبدرية هي اللي خلت أمي وجوزها يضغطوا عليا عشان أوافق عليك
خالد : طب كان ايه هدف بدرية ؟
قمر : كان نفسها تضمني لوساختها هي وأبوها وأخوها ، لان صبري اخوها كان نفسه فيا وكانوا فاكرين إني لما اكون معاهم في بيت واحد هيقدروا يطولوني ويكسروا عيني ويعملوا معايا ما بدالهم ، بس أنا حافظت على نفسي ومخليتش حد منهم يقرب لي ولا يلمسني
خالد : طب ليه مكنتيش عايزة تتجوزيني
قمر : بصراحة كنت مش قابلة فكرة إني اتجوز حداد ، كان نفسي اتجوز واحد ظابط ولا دكتور ، من كتر ما كانوا بيمدحوا في جمالي ، اتغريت في نفسي ولما اتقدمت لي زعلت ورفضتك
خالد : طب وايه اللي اتغير ، ما هو انا الحداد ابن الحداد
قمر : بعد ما طلقتني اتعشمت أن بعد شهور العدة صبري هيتجوزني ، لكنه ضحك عليا وبلفني وخلاني روحت له ونام معايا ، والأنيل أن أبوه عمل نفسه دخل علينا فجأة ومسكنا في وضع مش تمام ، وقالي عشان مفضحكيش لازم تسلمي لي نفسك وبقوا يبدلوا عليا والأكادة أن جوز أمي عرف وبقا هو كمان ينام معايا ، ساعتها عرفت قيمتك وقد ايه انت كنت صايني ومحافظ عليا ، عشان كدة طالبة منك تسامحني
خالد : ولو سامحتك هتفرق في أيه ؟
قمر : أنا بجد ندمانة إني ظلمتك ونفسي ارجع لك ونربي بنتنا سوا
ضحكت بسخرية وقلت لها : ولو طلعتي حامل من صبري ولا أبوه ولا جوز أمك هتلزقي لي العيل ، بقولك ايه يا بنت الناس من النهاردة ما اشوفش وشك تاني ولا اسمع صوتك ، إن كان اللي بينا انتهى بالطلاق ، فاللي سمعته منك يخليني اقطع صفحتك واحرقها مش بس ارميها ، وخلي بالك انك انتي اللي خربتي بيتك لانك انتي اللي مشيتي ورا صبري رغم أنك عارفة السبب اللي خلى أبويا طلق أخته عشانه ، قمت سيبتها ومشيت
بعد ما سيبتها كنت متضايق جدا ، فروحت على الورشة وطلعت ضيقي في الحديد
المتعة الحرام
السنين عدت ونورا بنتي كل مدى بتحلو أكتر لحد ما في يوم طلعت لقيتها نايمة في الصالة بقميص نوم خفيف ومن تحته لابسة أندر أسود مخلي طيزها البيضا شكلها يجنن ، وقفت تنحت من منظرها وبلعت ريقي ، وحسيت بزبي بيوقف من منظرها ، هزيت راسي وسيبتها ودخلت أوضتي ، وفردت جسمي على السرير وعيني راحت في النوم ، وحلمت إني بنيك نورا بنتي جبتهم في طيزها ، طبعا قمت لقيت نفسي جبتهم في البوكسر ، قمت أخدت غيار وبفتح الحمام لقيت نورا واقفة ملط تحت الدش وشكلها خلاني هيجت على منظرها ، لقيتها شهقت وحط ايد على بزازها وايدها التانية على كسها وبتقولي : في إيه يا بابا ؟
ضحكت وقلت لها : بتتكسفي مني ولا ايه يا هبلة ده انا أبوكي
شديت الباب وخرجت وأنا بحاول ابعد منظر جسمها من خيالي ، لكني قعدت على السرير وفضلت ادلك زبي لحد ما جبتهم وانا بتخيل نفسي راكب في طيز نورا بنتي
بعد الموضوع ده بيومين كنت طالع متأخر ولقيت نورا مقابلاني بجلابية بيتي قصيرة مجسمة جسمها الجميل واول ما دخلت قالت لي : أنا زعلانة منك يا سي بابا
خدتها في حضني وحسيت بجسمها الطري وحاولت أبعدها عن زبي اللي كان بيحاول يوقف وقلت لها : والقمر بتاعي زعلان ليه بقا ؟
نورا : عشان بكرة عيد ميلادي وانا كنت عايزة أعمل حفلة وأعزم أصحابي
خالد : طب ايه رأيك اخدك افسحك ، ولو عايزة تجيبي حد من اصحابك معانا معنديش مانع
فرحت ونطت حضنتني وباستني من خدي وقالت لي : بجد يا بابا ، خلاص ماشي ، هو بص في 3 أصحابي هما دول اللي انا عايزاهم يبقوا معايا
خالد : وأنا موافق
تاني يوم فطرنا كلنا وبعد العصر طلعت لها عشان اخدها ، وخدنا أوبر وعدينا على أصحابها خدناهم معانا وطلعنا على مركب كان بابا حاجزها كمفاجأة لنورا ، وعامل لها عيد ميلادها الـ17 على المركب
نورا فرحت جدا وقعدت ترقص وهي مبسوطة وبعد ما الحفلة خلصت خدتها وطلعنا الملاهي ولعبنا لما هلكنا ورجعنا على البيت نامت في حضني وهي مبسوطة جدا ، صحيت بالليل عشان ادخل الحمام لقيت زبي راشق بين لحم طيازها الطري ، نسيت نفسي ونسيت خالص انها نورا بنتي وقعدت أحك زبي في طيزها لحد ما افتكرت إنها نورا ، اتخضيت وسحبت نفسي وقومت دخلت الحمام ، عملت حمام وقعدت شوية لحد ما هديت وبعدها قعدت في الصالة لحد ما غلبني النوم ، صحيت على ايد نورا وهي بتصحيني وكنت في اللحظة دي بحلم بيها في حضني ، قومت على صوتها بتقولي : قوم يا بابا ايه اللي نيمك هنا
مش عارف ليه حسيت انها حسست على زبي اللي كان واقف فقومت قعدت فكانت واقفة عادي ومش عارف إذا كانت فعلا لمست زبي ولا لاء ، عديت الموقف وقررت إني أحاول ابعد تفكيري عن بنتي
وفي يوم كنت داخل على النت ولقيت واحد بيسأل لو في حد يحب يمتع نفسه بواحدة مطلقة ومحرومة
دخلت له وسألته : أحب اتفرج
كتب لي : حولي كارت شحن بخمسين
أنا : ابعت لي الرقم
بعت لي الرقم وبعته له الفلوس وشوية ولقيت صور لجسم واحدة تهيج الحجر
سألته : ايه نظامها ؟
كتب لي : دي بنتي ونفسها تلاقي واحد يمتعها ويريحها ؟
أنا : وإيه المقابل ؟
هو : مبدئيا 500 جنيه وبعد كدة هي وتقديرها
أنا : طب وأنت إيه دورك ؟
هو : أقعد اتفرج عليكم ، وأمتع عيني بيها وأنت بتمتعها
كان جديد عليا أني الاقي ديوث على بنته أغلب اللي اتعرفت عليهم كانوا ديوثين على زوجاتهم وكتير منهم كانوا سوالب وكان في قليل اللي كان ديوث على أخته لكن ده مختلف تماما ويمكن ده اللي شدني في الموضوع
روحت وقابلني لقيته شكله في الخمسينات كان لابس فانلة حمالات على سليب ، خدني على أوضة الضيوف كانت هي قاعدة ولابسة قميص نوم أسود على اللحم ، بصراحة مكانتش حلوة بس جسمها كان حلو ، قعدنا دردشنا شوية بعدها جت قعدت على الأرض ومدت إيدها تلعب لي في زبي ، كنت بتفرج على أبوها وهو مركز معاها في اللي بتعمله ، بعد شوية وقفت وهي فكت بنطلوني وقلعتهولي ، وطلعت زبي وقعدت تمص فيه لحد ما وقف وشد جامد لقيت أبوها جه وقف قريب مننا وقالع السليب وقاعد يدلك في زبه ، هي مسكت زبي اللي غرقان بريقها وقعدت تدلكه وراحت مسكت زب أبوها وشدت أبوها منه عليها وراحت حاطة زبه في بؤها وقعدت تمصه شوية ، بعدها سابت زبه وهي بتقوله : كفاية عليك كدة يا عرص عشان شكلك كنت هتجيبهم
أبوها : آه منك يالبوة ياشرموطة حفظاني وفهماني
بعدها رجعت تمص زبي تاني فشديتها وقفتها وقلت لها : السرير فين يا متناكة يا بنت العرص
ضحكت وقالت : طب مش تلحس لي كسي الأول عشان تهيجه
لطشتها بالألم وقلت لها : يا بنت الخول أنا منزلش عشان ألحس كسك ، يلا بدل ما افشخ طيزك انتي وابوكي
حسيت انها محتاجة واحد يحسسها أنه مسيطر عليها لقيتها بتقولي وهي بتحسس على خدها وبتضحك : أمرك يا سيد الناس
دخلنا أوضة النوم ونيمتها على ضهرها وقلت لأبوها : تعالى يا متناك الحس لها كسها بدل ما افشخ كسمك
لقيته نزل على كسها وقعد يلحسه وهي بتنهج من المتعة ، روحت مديها زبي عشان تمصه ، بعد شوية طلعت زبي من بوقها وقلت لابوها : يلا يا خول يا معرص حط زبي في كس بنتك بايدك
حسيت إن الرجل انبسط وقرون الدياثة عليت عنده ، قام ماسك زبي وحطه في كس بنته وهو بيقولها : شكله هيفشخك يا حبيبة أبوكي
ضحكت بمرقعة وقالت له : طب يلا عشان تجيبهم على منظر كسي وهو بيتناك يا معرص
نمت عليها واشتغلت دق في كسها وفي لحظة اتخيلتها نورا بنتي وفي اللحظة دي الهيجان زاد عندي وبقيت أدق في كسها جامد وبسرعة وهي بتصرخ وتقولي : بالراحة حرام عليك مش قادرة
وأنا ولا كأني سامعها ، ونزلت دق في كسها لحد ما حنفية لبن ضربت في كسها من زبي ، كنت هايج جدا وانا متخيلها نورا بنتي ، بس بعد ما خلصت معاها كنت متضايق من نفسي جدا ، ومتضايق أكتر اني بشتهي بنتي بالشكل ده ، الظاهر كدة إن كتر علاقات المحارم اللي مريت بيها أثرت عليا
حاولت ماكونش مع نورا لوحدنا كتير ، لأني بقيت كل ما أشوفها أهيج عليها ، لحد ما في كانت نورا بتاخد دش في الحمام وانا كنت داخل المطبخ اعملي فنجان قهوة في نفس اللحظة اللي هي خارجة فيها من الحمام فبدون قصد اترمت في حضني في اللحظة دي ما دريتش بنفسي إلا وشفايفي على شفايفها وهي متجاوبة معايا شيلتها ودخلت على السرير وبقيت ادعك في جسمها كله من كتر الهيجان ، حطيت ايدي على كسها العب لها فيه لحد ما لقيتها بتقولي : حاسب يا بابا ايدك بتوجعني ، ايدك بتوجعني يا بابا
أول ما سمعت كلمة يا بابا فوقت لنفسي وقمت جري نزلت على الورشة وأنا مرعوب من اللي عملته في بنتي ، لحد ما لقيت بابا نزلي وبيسألني عن اللي حصل ، ولما حكيت له لقيته بيقولي : اعذرني يا ابني ، انا طلعت وشوفتها نايمة ملط ، مادريتش بنفسي إلا وانا فوقها واخدت شرفها
اتخضيت وقلت له : انت بتقول ايه يابا ؟
رد عليا وقالي : يا ابني إذا كان انت ابوها وضعفت ، مستغرب ليه دلوقت إني عملت كدة
سيبته وطلعت جري على الشقة ، دخلت لقيت نورا نايمة على ضهرها وفاتحة رجلها ودم بكارتها تحت منها وهي عمالة تدعك في زنبورها ، هيجت من منظرها ولقيت نفسي قلعت ملط وطلعت على السرير وكملت اللي معملتوش اول مرة ، زبي دخل في كسها وحسيت بمتعة محسيتش بيها قبل كدة كسها الضيق اللي لسة مفتوح ضاغط على زبي ومحسسني بمتعة مالهاش حل ، ولقيت نورا لفت دراعاتها حوالين رقبتي وبدأت تبوسني من شفايفي ومتجاوبة معايا ، نزلت فيها 3 مرات وكل ما اقوم من عليها الاقيها مكلبشة فيا ، قلت لها : قومي اقعدي في ماية دافية عشان ما تتعبيش
شيلتها ودخلت بيها الحمام ، فتحت الدش وقعدت اشطف جسمها ، ورغم أن مش أنا اللي فتحتها بس كنت حاسس إني عريس في ليلة دخلته وخصوصا إن نورا كانت متفاعلة ومستجيبة معايا لدرجة إني من كتر المتعة اللي كنت فيها كنت ناسي خالص إني أبوها وانها بنتي ، كان كل اللي في خيالي انها قمر مراتي واخيرا لقيت معاها المتعة الحلال اللي كان نفسي فيها من يوم ما اتجوزنا
بعد ما خلصنا دخلت لميت الملاية اللي عليها ددمم بكارتها وقلت لها : بقولك ايه تعالي ننام على سريرك
كنت كل ده بحاول اهرب من مواجهة نفسي ومن الاسئلة اللي جوايا ، ازاي بنتي كانت مشتهياني بالشكل ده ، وازاي لما جدها فتحها ما رفضتش وازاي وازاي أسئلة كتير كانت جوايا
لسة هكلم نورا لقيتها نامت ، حاولت أريح دماغي وأنام لكن النوم طار من عيني فقمت عملت فنجان قهوة وولعت سيجارة وقعدت أشربهم وفضلت قاعد في مكاني لحد ما لقيت نورا خارجة من أوضتها لابسة لانجيري أبيض عليه الروب بتاعه ولا العروسة في صباحيتها ، فتحت لها دراعي وقلت لها : تعالي يا حبيبتي
لقيتها جريت عليا وقعدت في حجري وقعدت في حجري وباستني من بؤي ، طبطبت على ضهرها وقلت لها : اللي حصل ما ينفعش يعدي كدة عادي ، لازم نتكلم
لقيتها نام على صدري وهي بتقول : وليه نبوظ اللحظة الحلوة اللي عيشناها يا حبيبي
أنا : يا بنتي أنا أبوكي واللي حصل ده غلط وما ينفعش يتكرر ، أنا بس عايز أفهم انتي ازاي رضيتي إني أعمل كدة من غير ما ترفضي ولا تدافعي عن نفسك
نورا : أنا بصراحة كان نفسي في اللحظة دي من مدة طويلة ، ورغم إني عشمت نفسي بيك وانت بتلعب لي ، لكنك للاسف سيبتني وقمت ، ولما حسيت إن في حد بيحاول يدخل فيا كنت فاكرة إنه إنت لكن اتفاجأت إنه جدو ، ومن كتر الشهوة مقدرتش أرفض ولا أرفض ، حتى بعد ما خلص معايا وسابني وقام وجه بعد منه عمي عزام ونام معايا كنت متخيلة إنه إنت
اتفاجأت وقلت لها : إيه ده هو عزام عمل معاكي
نورا : أيوة ، لأن بعد ما جدو خلص هو دخل ولما شافني بالمنظر اللي انت شوفتني بيه قلع ونام معايا ، ولما انت طلعت ونمت معايا حسيت بمتعة مالهاش وصف
أنا : هو ينفع بنت تشتهي أبوها
نورا : لما اكون بشوفك وانت نايم شكلك كان بيجنني ولا وانت خارج من الحمام حبيتك واتعلقت بيك وبقيت شيفاك فارس أحلامي وكنت اوقات ادخل أوضتك وانت نايم واقعد ابص عليك وأنا مبسوطة ، لحد ما في مرة كنت نايم بالسليب والفانلة الحمالات ودخلت أبص عليك وشوفت بتاعك مكشوف قدامي ، فاتكسفت وخرجت جري على أوضتي ، لكني ضعفت ورجعت تاني وقربت منك ومديت ايدي ولمسته فكان طري وناعم ، بس فجأة انت اتقلبت فأنا اتخضيت ورجعت على أوضتي ومن ساعتها بتمنى اللحظة اللي حصلت النهاردة
أنا : يا بنتي اللي حصل ده غلط وما ينفعش يتكرر
نورا : صعب جدا ، ازاي بعد ما دوقت حضنك تحرمني منه ، وفكرك جدي ولا عمو عزام ولا رمزي ممكن يمنعوا نفسهم عني
أنا : قصدك إيه ؟
نورا : يا بابا يا حبيبي ، انتوا 4 رجالة في بيت واحد ومعاكم بنوتة صغيرة ، لما يكون كبيركم اللي هو جدي عمل معايا كدة وانت وعمي كمان ، تفتكر أنه مش هيتكرر
مش عارف ليه كلام نورا خلاني حسيت اني بقيت ديوث على بنتي ، لأن كلامها لما خلاني اتخيلت أبوبا ولا حد من أخواني بينيكها وده هيجني ونورا لما شافت زبي واقف في البوكسر ، قامت وطلعت زبي وقعدت تمصه ، وما ارتحتش إلا لما نيكتها
وتاني يوم الصبح صحيت مكانتش نورا جنبي ، قمت لقيتها على سريري في حضن جدها ، منظرهم هيجني زي ما يكون من كتر ما اتعاملت مع ديوثين اتأثرت بيهم فقلت لأبويا : صباحك لبن يا كيمو ، مش عايز مساعدة
أبويا رفع رأسه وقالي : لا متقلقش أنا قدها وقدود وأهي قدامك اسألها
لقيت نورا بتقولي : ده عنتيل يا بابا
ضحكت وقلت لها : ماشي يا ستي ، خليهولك اشبعي بيه
أنا : طب ينفع تمصي لي ولا هيبقى صعب
اتعدلت وخدت زبي في بوقها ، وبقيت انا وأبويا نتمتع بلحم نورا بنتي ، وأوقات كانت تطلع لعزام ، ده غير رمزي اللي فتح طيزها وخلاها بقت تتناك من طيزها وكسها
الجزء السابع
وبعد ما عرفنا حكاية كارم الحداد وحكاية أكبر أولاده خالد ، دلوقت معادنا مع حكاية عزام الحداد
حكاية عزام
أنا عزام الحداد من مواليد 1986 ، كبرت في حضن أبويا وأمي اللي كانت محبوبة جدا من الحتة كلها مش بس في بيت الحداد ، ربيتني على حب خالد أخويا ، اللي اكتشفت بعد ما كبرت أنه مش ابنها ، لأني كنت بشوفها بتخاف عليه ازاي ومخلية بالها منه ومراعياه زي ما بتعمل معايا ويمكن أكتر ، وأنا عندي 8 سنين كانت أول صدمة ليا وهي وفاة جدتي ، كنت بحب جدا أقعد معاها من كتر حنيتها عليا أنا وخالد
كنت بشوف خالتي عبير ، وستي رجوات بييجوا يقعدوا معانا ، بس أوقات كانوا ينزلونا الشارع ويفضل أبويا وأمي بس ، وأوقات كنت أشوف ستي وخالتي طالعين عند جدي ، وبسبب صغر سني ماكنتش فاهم حاجة
معداش سنتين وجدي غندور مات وكل الحتة زعلت عليه ، لأنه كان راجل مفيش زيه ، جدع وطيب وخدوم وحنين ، أبويا تعب جدا وقفل الورشة إسبوع ، أمي خافت على مال أبويا وكلمت خالد أخويا وقعدت تنصحه أنه يفتح الورشة ويخلي باله من الشغل ، وساعتها خالد طلب مني أكون معاه ورغم اني ابن 10 سنين لكن كنت بحس بالأمان وانا مع خالد أخويا
عدت الايام وابويا رجع لورشته وبقيت اقعد أنا وخالد معاه نتعلم منه الصنعة .
كانت أمي دايما مخلية بالها من أبويا ومني أنا وخالد عشان كدة لما ماتت كان الحزن مالي البيت لدرجة أن خالتي عبير وستى (رجوات) لما كانوا بيجوا عشان يشوفوا أحوالنا ويطمنوا علينا ، كان ممكن يقعدوا يعيطوا من الحزن عليها ، وبعد فترة بقيت الاحظ إن أبويا بيختلي بستي وأوقات بخالتي وأوقات بيهم هما الاتنين مع بعض ، ومن كتر ما الشك مالاني قررت اعرف هو بيعمل معاهم إيه
وفي يوم استخبيت لحد ما جم وأبويا دخل الشقة وكانت ستي قاعدة بقميص النوم هي وخالتي ، ولقيت خالتي قامت قلعت أبويا الافرول وبقا واقف بالحمالات والشورت الداخلي ، بعدها أبويا دخل خد دش وخرج عريان ملط وقعد بين خالتي وستي ونزل بوس فيهم ، وبعد شوية لقيت ستي قعدت على حجره وفضلت تتنطط ، وشوية وقامت وخالتي نامت على ضهرها ورفعت رجلها وهو نام فوقيها ، وفضل يعمل معاهم في أوضاع لحد ما جابهم على أجسامهم
وبقيت كل فترة اعمل الموضوع ده واقعد اتفرج عليهم
..............
بعد وفاة أمي بحوالي سنة لقيت أبويا اتجوز بدرية ، وبصراحة كنت شايفها واحدة ملعب ومش محترمة ، طريقة لبسها قدامي أنا وخالد خليتني شكيت فيها ، يعني أنا بيني وبينها 9 سنين وبينها وبين خالد 5 سنين ورغم كدة كانت بتلبس لبس بيهيجني
وفي يوم لمحت صبري أخوها وهو طالع البيت ورمى السلام وهو طالع ، بس لمحته بعدها واقف في البلكونة وبيبص علينا ، كبرت دماغي واخدت الموضوع عادي ، بس بعد شوية برفع عيني لقيت شبابيك الشقة مقفلة استغربت ، ولان كان في أيدي شغل اندمجت فيه وكبرت دماغي ، بس بعدها بكام يوم لمحت صبري وهو داخل البيت ومركز معانا يشوفنا بنعمل ايه ومن حظه أن الورشة مكانش فيها شغل كتير ، فاستنيت شوية والغريبة أنه بعد ما طلع لقيت شبابيك الشقة اتقفلت ، فطلعت البيت وقربت من باب شقة أبويا وحاولت اتصنت واتفاجأت أن اخوها صبري بينيكها ، كانت صدمة بالنسبة لي فأخدت بعضي ونزلت وانا متضايق ، فروحت على القهوة اشرب لي كوباية شاي تعدل مزاجي
قعدت افكر شوية وانا مستغرب ازاي بدرية موافقة أن اخوها صبري ينيكها ، بس افتكرت عمايل أبويا مع ستي وخالتي
قررت اني أكبر دماغي ، بس قلت لنفسي أن لو جت فرصة اطول فيها مرات أبويا مش هحلها ، وبقيت كل ما أشوف صبري قفل شبابيك الشقة أعرف أنه بينيك أخته بدرية بس ده محصلش كتير
بعد فترة كنت صاحي من النوم متأخر بسبب إني كنت سهران ، غسلت وشي وقلت انزل الورشة لمحت عم فتحي أبو بدرية معاه نادرة بنته وبيخبط على شقة أبويا ولسة هنزل لقيت بدرية فاتحة بالسنتيان والكلوت واخدت أبوها في حضنها ومدت أيدها مسكت زبه وهو قفش لها بزازها وباسها من بوقها ، خوفت افضل واقف اتأخر اكتر على الورشة ، كحيت بصوت عالي ، فدخلوا بسرعة وقفلوا الباب ، ضحكت واستغربت من عيلة بدرية اللي كله شغال في كله وقلت في عقل بالي ، كدة لازم بدرية أدوق كسها
البيت المهجور
وفي يوم وأنا عندي 16 سنة كنت ماشي بالليل ولمحت اتنين معاهم بنت داخلين بيت مهجور في الشارع اللي ورانا وكانوا بيتلفتوا وكأنهم خايفين حد يشوفهم ، اتسحبت ودخلت وراهم لقيتهم معاهم كشاف بطارية فبقيت شايف هما بيعملوا ايه
لقيت البت رفعت الجلابية وفلقست وواحد من الاتنين نزل بنطلونه وطلع زبه وتف عليه وراح مدخله فيها والتاني كان واقف قدامها وبتمص له ، من المنظر زبي وقف فطلعته من البنطلون وقعدت أدلكه لحد ما نزلتهم وهديت فسيبتهم وخرجت .
بقيت كل فترة أروح ناحية البيت يمكن الاقيهم وادخل امتع عيني بفيلم السكس البث المباشر اللي بيحصل هناك ، لحد ما لقيتها داخلة ومعاها الاتنين ومعاهم واحد أكبر منهم ، اتسحبت ودخلت لقيتها بتقول للرجل الكبير : أنا مش قادرة أصدق نفسي يا عمي معقول اللي هيحصل دلوقت
قالها : يلا يا شرموطة متعي لي زبي بدل ما افشخ كسك
راحت نازلة على ركبها ورفعت له الجلابية وطلعت زبه وقعدت تمصه لما وقف على آخره ، وشوية ولقيته بيقولهم كتفوها عشان افشخ كسها بنت القحبة دي
لقيتها اتنفضت ووقفت وقالت : ما ينفعش يا عمي انا لسة بنت
الرجل : مانا عارف يا كسمك ، وهفتحك عشان أكسر عين أبوكي ، اللي طول عمره أحسن مني
أنا في اللحظة دي حسيت بخوف على البت وقلت لنفسي حرام عليك يا واد لو سيبتهالهم هيضيعوا مستقبلها ، بصيت لقيت عرق خشب جنبي ، ولقيت الراجل بيقلع الجلابية والعيال اللي معاه واحد بيكتفها والتاني بيحاول يقلعها وهي عمالة تقاوم فيهم ، روحت ضارب اللي مكتفها بعرق الخشب على ضهره وبسرعه ضارب الراجل بعزم ما فيا في محاشمه (بيضانه) كان الواد اللي بيقلعها سابها وجاي عليا روحت مناوله بونيه في مناخيره ، لقيت البت في اللحظة دي قعدت تصوت وهي بتجري على باب البيت ، أنا كمان جريت وخرجت من البيت واستخبيت وسط الناس اللي بتتلم على صويتها عشان أعرف إيه اللي هيحصل لقيت البت بتقولهم : الحقوني من عمي وعياله ، كانوا عايزين يضيعوا شرفي
الناس دخلت البيت جابوا عمها وهو بيحاول يلبس الجلابية وكان أخوه وصل قام تف في وشه ورزعه كف وقاله : ليييييييه ؟ كنت عملتك إييييه ؟
لقيته بيرد بزعيق ويقوله : لأنك عندك كل حاجة ، سفر وسافرت ، فلوس ومعاك بالكوم ، حتى البت الوحيدة اللي حيلتك طالعة أشطر من عيالي ، اشمعنا انت حظك أحسن من حظي ، إنت أحسن مني في إيه ؟
أبو البت وقف ساكت شوية وبعد كدة قاله : وأنت كنت فين لما أبوك طردني من البيت وخرجت أنا ومراتي على فيض الكريم ، كنت فين لما اتغربت وكنت بقعد باليوم والاتنين من غير أكل ، كنت فين لما مراتي ماتت وبنتي مكانتش بتلاقي اللي يخلي باله منها ، أنت ليه بتحقد عليا أوي كدة ؟
قاله الكلام ده وهو بيزعق وطب واقع في مكانه ، الناس بسرعة جابت إسعاف وخدوه ومشيوا ، وللاسف معرفتش ايه اللي حصل بعد كدة
بس بعد الموقف ده بكام يوم قابلت واحد زميلي في المدرسة ساكن في نفس الشارع ، وقلت له : ازيك يا عادل أخبارك إيه ؟
عادل : أهلا ازيك يا عزام ، انا بخير انت اللي عامل ايه ؟
عزام : بخير نحمده ، إلا قولي صحيح من كام يوم شوفت اتنين رجالة اخوات من شارعكم كانوا بيتخانقوا
عادل : آه ده عم رجب وأخوه عم عبيد مالهم ؟
عزام : أبدا كنت عايز اعرف ايه حكايتهم لو تعرفها أصل انا حضرت الخناقة من اخرها لحد ما شالوا اللي وقع من غير ما افهم حاجة
عادل : اللي وقع ده يبقى عم رجب راجل طيب وكل الناس بتحبه ، كان مسافر برة ورجع من فترة ، بصراحة أنا ماكنتش أعرفه لحد ما لقيت أبويا عازمه عندنا ، بعدها سألت أمي عنه واللي عرفته إن أم عبيد كانت بتكره وتغير من أم رجب والاتنين ولاد خالة
عزام : طب بتكرهها ليه ؟
عادل : لما سألت أمي قالت لي إن عايدة أم رجب كانت احلى من سهام أم عبيد ، وكانت دايما أم سهام بتعاير سهام بنتها بجمال عايدة بنت أختها ، وسهام ياما اشتكت لامي من معاملة أمها لها
عزام : هي أمك تعرفها من زمان ؟
عادل : آه طبعا ، ما هما جيران من زمان
عزام : معلش قطعت كلامك ، كمل
عادل : المهم يا سيدي إن عايدة لما اتجوزت ، سهام قعدت فترة محدش اتقدم لها ، لحد ما عايدة خلفت رجب ، وقتها سهام قررت إنها تستغل الفرصة وتقرب من سيد جوز عايدة وتخليه يتجوزها بحيث تبقى ضرة عايدة فتعرف تعكنن عليها وتقرفها ، الغريبة أنه فعلا اتجوزها معرفش ليه ولا ازاي ، وخلفت له عبيد وكانت بتقعد تقومه على رجب وأمه ، وفي يوم عايدة تعبت جامد ورجب راح لأبوه عند سهام وقاله أن أمه تعبانة ، لكن للاسف سيد ما عبرهاش والظاهر إن الدور كان شديد عليها ومع الإهمال ماتت ، طبعا رجب عاش مع سهام وداق المرار ومكملش تعليمه ولما اتجوز ، مرات أبوه دوقت مراته الويل وكانت كل شوية تتهمها بإنها حرامية لحد ما رجب فاض بيه واتخانق مع مرات أبوه ، ولما أبوه عرف طرده من البيت في انصاص الليالي ومشاه هو ومراته بالهدمة اللي عليه ، وقبل ما سيد يموت بكام يوم لقوا رجب رجع المنطقة وهو راكب عربية ودخل البيت لابوه وقاله كل اللي نفسه فيه ، وشاف سهام وهي مشلولة وقاعدة على كرسي بعجل فدخلها واتشفى فيها ، وقالهم : أنا راجع بيت أمي اللي انطردت منه زمان ، بس هكون ابن أصول واسيبكم تعيشوا فيه ، عارفة ليه يا سهام عشان أشوفك وانتي مشلولة واعرف ان ربنـا خلص منك حق أمي وحقي فعلا يمهل ولا يهمل
عزام : ايه ده هو البيت بيت أمه
عادل : ده اللي عرفته من أمي
عزام : ها وبعدين
عادل : ولا قبلين ، رجع وعاش في البيت لحد الخناقة بتاعة امبارح وبسببها عم رجب مضى أخوه على حقهم من أبوهم في البيت وعم رجب عملهم محضر بعدم التعرض
عزام : بس في حاجة غريبة أنا مش قادر أفهمها
عادل : وأنا كمان
عزام : ايه هي ؟
عادل : ازاي البت نانسي بنت عم رجب قدرت على عمها وعياله لوحدها
سكت شوية وبعد كدة قلت له : آه تصدق فعلا غريبة
ساعتها قلت لنفسي : البت نانسي دي أكيد شمال لأني شوفتها وهي داخلة مع ولاد عمها البيت المهجور بمزاجها وناكوها كمان ، ويوم الخناقة شوفتها داخلة مع عمها وولاد عمها ومصت لعمها ، ايه اللي يخليها ترضى بكدة ، أكيد في سر
لقيت عادل بيقولي : وانت كنت هتقول ايه
عزام : نفس اللي انت بتفكر فيه
خلصت كلامي مع عادل وقمت وأمشي لمحت نانسي ماشية ، فقربت منها وقلت لها بالراحة : أنا اللي انقذتك من عمك ، ممكن نتكلم
لقيتها اتخضت وبصت لي وقالت : انت عايز ايه يا جدع انت ، أمشي بعيد عني بدل ما اصوت والم عليك الناس
عزام : بقا انا انقذتك من عمك وعياله ودي تبقى جزاتي
بصت لي وقالت لي : ايه ده هو أنت ، تلاقيك فكرتني صوت عشان ألم الناس ، ده أنا صوت من الخضة اللي إنت خضيتهالي
عزام : طب تسمحي لي نتعرف ، أنا خالد الحداد
نانسي : معلش يا اسمك ايه أنا مش فاضية دلوقت ، سلام
مشيت وأنا بصراحة كان نفسي اتكلم معاها واتعرف عليها واعرف منها اللي مش عارفه ، بس مدتنيش فرصة
وفاة عزمي
تاني يوم الموقف ده بدرية مرات أبويا ولدت رمزي ، وأبويا بعدها باسبوع عمله سبوع حلو جدا وكأنه بيقول للناس أنا لسة بخلف ، بعد السبوع بيومين جدي عزمي أبو أمي مات ، أبويا وانا وخالد قومنا باللازم ، وكان خالد حزين عليه كأنه جده أبو أمه ، بعد العزاء أبويا خد خالد ومشي بعد ما استأذنته يسيبني معاهم عشان أخلي بالي منهم
أنا بصراحة كان نفسي أمتع نفسي بخالتي وستي ، طالما أبويا بينيكهم ، ايه المانع أن انا كمان أنيكهم وأمتع نفسي ، وفكرت في أن موت جدي مش فارق معاهم
عشان كدة بعد ما أبويا مشي بشوية ولما لقيت خالتي بتغير هدومها في أوضتها ، فوقفت على الباب وصفرت وقلت لها : ايه العود الفاجر ده يا بيرو
عبير اتخضت وبصت لي وقالت : في ايه يا واد انت خضتني
دخلت وانا بقولها : يا بختك يا كارم يا حداد
بصت لي باستغراب وقالت : قصدك إيه ؟
رفعت حاجبي وقلت لها : يا بيرو أنا ياما شوفتك وانتي في حضن أبويا ، وعارف اللي بينك وبينه انتي وستي
اتخضت واتلجلجت وقالت لي : هه ، ااانت قصدك إيه ؟
عزام : يا خالتي أنا عارف كل حاجة وياما شوفتك وأيويا بيمتعك ويخليكي انتي وستي تصوتوا تحت زبه
عبير : وانت عايز ايه دلوقت ؟
عزام : بصراحة أنا خام وعمري ما نمت مع واحدة وعايزك تعلميني
عبير : انت شايف ان الظرف مناسب
عزام : طب سيبك من الموضوع ده عشان عندي سؤال عايزك تجاوبيني عليه
عبير : سؤال ايه ؟
عزام : هو انتي تعرفي نانسي رجب ولا جت كدة تعزي وخلاص
عبير : نانسي مين ؟
عزام : نانسي اللي أبوها كان مسافر ورجعوا من مدة
عبير : آه عارفاها طبعا ، دي قريبة طليقي ، وانت تعرفها منين ؟
عزام : أنا معرفهاش ، بس كنت عايز أعرف ايه حكايتها
عبير : حكايتها ازاي يعني ؟
عزام : انتي عرفتي بموضوع الخناقة اللي حصلت بين أبوها وعمها ؟
عبير : آه عارفة
عزام : أصل في حاجة محيراني في الموضوع ده
عبير : إيه هي ؟
عزام : أنا شوفت البت دي قبل الخناقة بكام يوم داخلة البيت المهجور مع ولاد عمها وشوفتهم وهما بينيكوها ، واستغربت لما لقيتها داخلة بمزاجها مع عمها وولاد عمها ، وخوفت عليها لما حاولوا يضيعوا شرفها
عبير بصت لي بخبث وقالت لي : هو انت اللي ضربت عمها وعياله
اتفاجأت بكلامها فقلت لها : انتي كدة عارفة كل حاجة .
عبير : قصدك إيه ؟
عزام : يا بيرو أنا مجبتش سيرة اني ضربت عمها ، وانتي قولتي دلوقت كدة ، يبقى انتي عندك فكرة عن اللي حصل
عبير : بص ده سر ومش هقدر احكيه
عزام : طب عشان خاطر زيمو حبيبك
عبير : معلش يا زيمو مش هينفع
عزام : خلاص مفيش مشكلة ، طب إيه مش هتعلميني بقا ازاي انيك
عبير : ماشي يا زيمو يلا بينا
عبير مدت أيدها تحسس على زبي اللي تقريبا قد زب أبويا ولما عجبها قالت لي : زبك حلو عامل زي زب أبوك
عزام : يا بختي
عبير : بص يا زيمو الاهم من انك تدخل زبك في كس اللي بتنيكها انك تسخنها وتشبعها قبل ما تدخله فيها ، عشان لما تدخله يكون كسها مشتاق لزبك
عزام : يعني اعمل إيه ؟
عبير : تلعب لها في كسها وتبوسها وتهيجها لحد ما هي اللي تفتح رجليها وتقولك تدخله ، بس كل ما تأخر زبك عن كسها كل ما تهيجها أكتر
افتكرت اللي أبويا كان بيعمله ، وبدأت فعلا أبوس عبير وأقفش لها في بزازها ونزلت على كسها ألعب لها فيه وقعدت أبوس في رقبتها ، وعبير هاجت من عمايلي وأنا بقفش وأفرش فيها حوالي ربع ساعة بعدها طلبت مني أقلع عشان تمص لي زبي ، بصراحة كنت مبسوط جدا وبسرعة قلعت وأول ما حسيت بسخونة بوقها حوالين زبي ما استحملتش وجبتهم في بوقها وهي بلعتهم كلهم ، وبعد ما جبتهم قعدت شوية وبعد كدة قلت لها : يلا يا حبيبة قلبي عشان ادلع لك كسك
قالت لي : ما انت جبتهم خلاص
عزام : يا خالتي يلا قبل ما ينام
وفعلا عبير نامت على ضهرها ورفعت رجليها وبدأت أحرك زبي على كسها وأحكه في زنبورها وروحت مدخله فيها وبدأ أحرك وسطي وأنيكها وبدأت آهاتها تطلع ، واشتغلت دق في كسها لحد ما جبتهم فيها ، حسيت إنها مبسوطة ، نمت جنبها وحسيت إني لسة عايز أنيك تاني ، بقرب منها لقيتها بتقولي : كفاية كدة أنا تعبت ، ونبقى نكمل الصبح
عزام : طب أنا هقوم اتشطف
عبير : يلا نشطف سوا
قمنا نزلنا تحت الدش وعرفتني أن الراجل ممكن يلاعب الست تحت الماية ويدلعها ، وقعدت تعلمني وتمتعني ، وعملنا واحد كمان تحت الدش ، وبعدها اتنشفنا ودخلنا نمنا ، والصبح صحيت بدري فكنت هايج ، فعدلت عبير ورفعت رجليها لقيتها نايمة من غير كلوت فنزلت ألحس لها كسها عشان أخليها تفوق من النوم وهي هايجة ، فلاقيتها بتقول : يا خرابي عليك يا زيمو لسانك ولعني
وبدأت تجيب عسلها ، روحت رافع رجليها وبدأت أدخل زبي في كسها وهي آهاتها عالية
ستي رجوات قلقت وقامت تشوف في إيه شافتني من ضهري فكرتني أبويا فقالت : يوه جتك ايه يا ابو خالد ، مش عاتق البت ومخلي صوتها طالع
اتخضيت وبصت لها وقلت لها : خضتيني يا جوجو ينفع كدة
رجوات اتخضت وقالت لي : انت بتعمل ايه يا واد في خالتك
كملت نيك في خالتي وانا بقول لستي : بعمل زي ما ابو خالد بيعمل فيكي انتي وعبير ، ما تيجي تشاركينا بدل ما انتي واقفة كدة
رجوات قالت لعبير : طمنيني عليكي يا عبير ايه الاخبار ؟
عبير بصوت فيه نهجان : مالوش حل يا اما
رجوات ضحكت وقالت : طب هخش احضر فطار على ما تخلصوا
رجوات خلصت ورجعت لقيتني لسة فوق عبير ، فشهقت وقالت : ايه يا واد انت ، هو انت لسة مخلصتش
سكت شوية عشان كنت بنزل لبني للمرة التانية وبعد ما خلصت قلت لرجوات : انتي هتقري ولا أيه ، لو غيرانة تعالي وأنا أروقك
رجوات : لا أنا جعانة وعايزة آكل ، قوموا اتشطفوا ويلا قبل الاكل ما يبرد
قمت اتشطفت وبعد مني خالتي وكانت ستي لسة بتحط الأكل ، قعدنا فطرنا وبعد الفطار قلت لستي : ما تيجي أروقك يا جوجو
بصيت لي وضحكت وقالت لي : عايز تنيك ستك يا ولا
عزام : وفيها ايه ، يعني هو حلال لجوز بنتك وحرام على ابن بنتك
رجوات : مش الفكرة بس بصراحة عندي الدورة
عزام : آه هي الحكاية كدة ، طيب بصي انا عايزك تقولي لي ايه اللي خلاكي تخوني جدي مع ابويا
رجوات : اخون جدك ، ما تحسن ملافظك يا واد انت
عزام : أومال تسميها إيه يا جوجو
كانت عبير في المطبخ بتغسل مواعين الفطار فخرجت من المطبخ وقالت لي : اللي انت ما تعرفوش يا زيمو أن أنا وأمي كنا بنعمل كدة بعلم أبويا
رجوات اتخضت وقالت لعبير : يخرب بيتك بتقولي ليه
عبير : وفيها ايه ياما ، ده عزام حبيبي ومفيهاش حاجة لو عرف ، يعني هو هيفضحنا
عزام : لا ، ده أحنا نشرب الشاي وانتم بتحكولي كل حاجة
رجوات : مالوش لزوم يا ابني ، مش كل حاجة ممكن تتحكي
عزام : فيه ايه يا جوجو ما بيرو قالت لك اهو اني لا يمكن افضحكم
رجوات بصت لعبير بغل وقالت لها : اعمل فيكي ايه دلوقت
ضحكت وقلت لها : نيكيها في طيزها
رجوات ضحكت وقالت لي : يا واد بطل سفالة
زغزغتها وقلت لها : احكي لي بقا عشان خاطري
رجوات : ماشي يا ابن بدرية هحكي لك
عزام : يلا يا جوجو
حكاية رجوات
رجوات : في يوم كان عزمي جوزي صحي بدري يروح يجيب بضاعة للمحل ، ولقيت أبوه عم سيد بينده عليا من بير السلم ، لبست جلابية ونزلت له كان قاعد بالصديري والكلسون دخلت وقلت له : عايز حاجة يابا
سيد : بصراحة لا ، بس حسيت اني تعبان شوية فقلت اندهلك تقعدي معايا يمكن تسليني
رجوات : ولا يهمك يابا ، شوف انت عايز ايه وانا اعملهولك
سيد وهو بيعيط : ياريت يا بنتي ينفع
قربت منه وحضنته وقلت له : قولي بس يابا مالك فيك ايه احكي لي
سيد : يا بنتي أنا تعبان من غير ست
رجوات : ليه كدة يابا هو انا كنت قصرت معاك
سيد : يا بنتي افهمي قصدي ، أنا تعبان من غير واحدة تريحني
رجوات : اخص عليك يابا ، طب لو انا مش مريحاك قولي وانا اعمل اللي يريحك
سيد انفجر وقالي : يخربيت هبلك ، يا هبلة أنا قصدي على النيك ، أنا بيضاني ورمت من قلة النيك ، فهمتي ولا لاء
انا وشي جاب ألوان واتكسفت ، وقمت من غير ما اقول ولا كلمة ، ولما عزمي رجع على المغربية قلت له على الحوار اللي دار بيني وبين أبوه
راح نازل لأبوه قعد معاه وغاب عنده وبعدها طلع لي ومتكلمش في حاجة ، بس واحنا في أوضة النوم طلبني فجهزت نفسي وقلعت وبعد ما خلص معايا لقيته بيقولي : أبويا صعبان عليا يا رجوات ، محتاج واحدة تريح له زبه
رجوات : طب ما تجوزوه
عزمي : هو عايز يتجوز واحدة يكون لسة لها رغبة في النيك ، ولو اتجوز شابة ممكن تحمل ، وساعتها يخلف بت ولا واد يدخل معايا شريك في الورث ، كفاية إن اديت لولاد اخويا حقهم ومالهومش حاجة عندي
رجوات : طب ما تشوفوله واحدة تكون ما بتخلفش
عزمي : وليه ندخل واحدة غريبة علينا
رجوات : أنا ليه حاسة ان في حاجة جواك عايز تقولها
عزمي : بصي بصراحة أبويا عايزك انتي
شهقت ولطمت على صدري وقلت له : انت بتقول ايه يا راجل يا ناقص ، انت عايز ابوك .....
راح حاطط أيده على بوقي وقالي : افهمي بس هو ناوي يعمل ايه ، ده ناوي يديكي 3 الاف جنيه
زقيت أيده وقلت له : ولا كنوز الدنيا ، أبيع نفسي عشان ايه
لقيته راح مطلع ألفين جنيه من درج الكومودينو وقالي : هو باعت لك دول ، تصدقي لو ينفع اخليه ينيكني واتمتع بخيره ما كنتش رفضت ، بصي احسبيها وفكري قبل ما تقرري ، أنا عارف إن أم حسن أرملة أخويا لو كانت عايشة معانا هنا ولسة مش متجوزة مكانش أبويا سابها
بعدها سابني وقام والفلوس محطوطة على السرير قدامي ، ودخل يستحمى وانا عقلي قعد يجيب ويودي والشيطان سيطر على تفكيري ، لقيتني بحط عباية على جسمي من غير لا كلوت ولا سنتيان ونزلت لحمايا فتحت بالمفتاح اللي معايا وندهت عليه ، قالي تعالي أنا في أوضة النوم ، دخلت له كان نايم على السرير عريان وبيلعب في زبه ، انا أول ما شوفت زبه وحجمه الكبير قلعت العباية وطلعت أخدت زبه قعدت أمصه وادلعه لحد ما جابهم ، فقلت له : ارتحت كدة يابا
ابتسم وقالي : لا ، ده لسة بدري
وناكني في كسي مرتين وفتح طيزي ونزل فيها مرة
........
بصيت لها بنظرة شك وقلت لها : بصي بقا أنا في حاجة مش فاهمها
رجوات : ايه هي يا واد انت ؟
عزام : مفيش واحدة بالسهل توافق انها تنام مع واحد غير جوزها الا لو كان لها في السكة دي وما صدقت لقت فرصة ، وأكيد بردو جوزها مش هيوافق إلا لو كان في الأصل رافع قرونة وبيحب الكلام ده
رجوات : لا عادي ، ايه المشكلة
عبير : الواد هارشك ياما
رجوات : لو كنتي تتقرصي في بطنك وتسكتي
ضحكت وقلت لها : كدة بردو هتخبي عليا ، انتي فكراني عيل صغير
رجوات : أنا بصراحة فكرت وقولت ايه المانع طالما هتمتع ، وأنا بصراحة كان في علاقة قبل الجواز بيني وبين أخويا ، واستمرت حتى بعد الجواز فترة لما كنت حامل في بدرية ، فقولت اللي يخليني افتح رجلي لاخويا مفيهاش حاجة لما افتحها لحمايا
عزام : مين بقا من اخواتك الاتنين رفعت ولا راجي
رجوات : الاول رفعت وبعد كدة راجي عرف وبقوا الاتنين مع بعض
زغزغتها وقلت لها وأنا بضحك : ده انتي لبوة من صغرك يا جوجو بقا
رجوات : يا واد لم لسانك انت ناسي اني جدتك
عزام : طب بقولك ايه يا جدتي ، حكايتك هيجتني ما تيجي أريح زبي بطيزك
رجوات : عايز الحق ، انا مش قادرة أتخيل أن حفيدي هو اللي ينيكني
عبير ضحكت وقالت : يعني متكسفتيش من الرجالة اللي عملتي معاهم قبل كدة ومكسوفة من زيمو وتضحكي عليه وتقولي له عندك الدورة
عزام : يعني هي بتضحك عليا ومعندهاش الدورة
عبير : آه طبعا
رجوات : يا بت افهميني ، مش قادر اتخيل عيل هو اللي بيعمل معايا
عبير : عيل ، قال عيل قال ، ده راجل من ضهر راجل
قربت من جدتي رجوات وقعدت أبوسها من رقبتها وألعب لها في بزازها وأهيجها ، وهي من جواها كاشة ومش مرتاحة
قمت قايل لعبير : بقولك ايه يا بيرو شكلها كدة مش هينفع معاها غير بالعافية
روحت هاجم عليها ورفعت رجليها فلقيتها من غير كلوت قمت بليت زبي ورشقته في كسها مرة واحدة وعبير طلعت بزاز أمها وقعدت تقفش لها فيهم ، حبة بحبة على ما استجابت وبدأت تحس بالمتعة من زبي
مغيرتش الوضع لحد ما جبتهم في كسها
قعدت على الارض وريحت ضهري على الكنبة وقلت لرجوات وأنا ببعصها في طيزها : ايه الاخبار يا جوجو انبسطي ولا لاء
ردت وهي مفرهدة : مكنتش اعرف انك عنتيل زي جدك وأبوك
خدت بالي من كلمة جدك فتفاجأت وقلت لها : قصدك جدي غندور
عبير : آه طبعا ، ده كان زبرتي مالوش حل
عزام : ابسطي يا جوجو اديكي جربتي ازبار 3 أجيال الجد والأب والحفيد
عبير : طب مانا شرحه
اتفاجأت وقلت لهم : لا انتم لازم تحكولي حكايتكم
رجوات : لا سيبوني اخد دش وافوق وبعد كدة احكي لكم
عزام قام وقف ومد أيده لجدته وقالها : طب يلا نستحمى سوا
قمنا اتشطفنا وقعدت أهزر مع رجوات وأبعبصها وأقفش لها لحد ما خلصنا واتنشفنا وخرجنا من الحمام
قعدنا شوية وبعد كدة قلت لرجوات : كملي لنا بقا حكايتك
رجوات : انت مالك كدة حاططني في دماغك النهاردة يا واد انت
عزام : اعمل ايه بس يا جوجو ، النار والعة فيا من ساعة ما كنت بشوفك في حضن أبويا
رجوات : بعيد الشر عنك من النار يا قلبي
عزام : متحرمش منك يا حياتي
عبير : ما تبطلوا محن ، ويلا يا أمه كملي لنا الحكاية
رجوات : قومي يا شرموطة اعملي لي فنجان قهوة مظبوط يفوقني
عزام : وأنا كمان يا بيرو عشان خاطري
عبير : ماشي هقوم أعمل طقم قهوة لينا وارجع لكم
عبير غابت شوية ورجعت بالصينية عليها القهوة ، كل واحد خد فنجانه وبعدها جدتي رجوات رجعت تاني تحكي لنا حكايتها
الجزء الثامن
حكاية عزام 2
تكملة حكاية رجوات
بعد ما كل واحد خد فنجانه جدتي رجعت تكمل لنا حكايتها وقالت : بصوا بصراحة اول واحد لمسني وعمل معايا كان عمي بعد ما اتجوز أمي
اللي حصل إن بعد ما أبويا مات بسنة أمي اتجوزت عمي أخو أبويا اللي كان اسمه فؤاد ، كنت وقتها بنت 15 سنة ، وهو أساسا كان اصغر من أمي بسنتين وحماتها قالت لها : لما عيالك يتربوا في حضن عمهم أحسن ما يتربوا في حضن راجل غريب
وأمي اقتنعت واتجوزته ، كانت كل مشكلته أنه مش بيشبع من الجنس ، ولما أمي بطنها ما شالتش منه راحوا كشفوا وقالوله أن حلواناته النووية بتنزل ميته
............
ضحكت وقلت لها : ايه دي اللي بتنزل ميته
رجوات : الحاجة اللي بتخلي الست تحمل
عبير وهي بتضحك : يا ولية اسمها حيوانات منوية
رجوات : ولولوا عليكي ساعة وسكتوا ، هي النووية دي
قلت لها وأنا بضحك : مش مهم ، يلا كملي
............
رجوات : طبعا رجع من هناك زعلان وأمي طيبت خاطره ، وقالت له انهم مش محتاجين عيال وان عيال أخوه هما عياله وكلام من ده ، فؤاد كان عنتيل مكانش بيشبع من النيك وكان ممكن يقعد مع أمي أكتر من ساعة لما كان بيفرهدها وكنت بسمعهم من أوضتي وأهيج من أصواتهم لدرجة اني كنت بتمنى ساعات اني اكون مكان أمي وفؤاد يمتعني زيها
وفي يوم كنت أنا وفؤاد وحدنا في البيت وكان نايم دخلت أصحيه وشوفت زبه واقف ورافع اللباس ، بصراحه منظره هيجني وافتكرت صوت أمي لما كان بينام معاها بالليل ، عملت نفسي مقصدش وخبطته بايدي فحسيت جسمي سخن وهجت ، لسة بميل عليه عشان أقوله يصحى لقيته شدني وجابني تحت منه وقعد يبوس فيا بطريقة خلت جسمي يولع ، وأنا بصراحة ما صدقت ولقيت نفسي مستسلمة للمتعة ، لحد ما دخل أيده جوة الكلوت وقعد يلعب لي في كسي لقيته بعد شوية قام واتعدل وبص في وشي واتخض وقالي : ايه اللي بتعمليه هنا يا بت انتي ، طب زقيني ولا دافعي عن نفسك
قمت قعدت وقلت له : طب واعمل ايه في صوتك انت وأمي اللي عامل زي الإذاعة طول الليل
فؤاد : يعني انتي تعبانة من صوتي أنا وأمك ؟
رجوات : معلش أنا آسفة
فؤاد : لو كنتي تعبانة ، يبقى أنا أولى بدل ما تخرجي برة وتفضحينا ، تعالي يا لبوة وانا اريحك
وزي ما يكون ما صدق ، ما سابنيش ألا وهو مدخل زبه في كسي للآخر
..............
عبير : يالهوي فتحك
رجوات : لا اصبري وهتفهمي
عزام : ماشي كملي
...............
رجوات : لما دخل زبه فيا مالقاش ددمم نزل مني ، اتخض وقالي : ايه يا بت ده ، يعني مفيش ددمم نزل منك ، مين اللي فتحك يا بنت الكلب يا شرموطة
عيطت واقسمت له أنه أول رجل يلمسني ، فقالي : يبقى أمك تاخدك لما ترجع وتكشف عليكي عشان أطمن ، وبدأ يرزع فيا لحد ما نزل ، وقعد معايا لحد ما فرهدني ، وفي عز ما هو راكبني ، أمي دخلت علينا ، لسة هترقع بالصوت لقيته لفحها كف وقالها : اخرسي يا لبوة ، بنتك دخلته فيها وما نزلش منها نقطة ددمم واحدة ، ده غير أنها هايجة على صوتك وانتي بتتناكي بالليل يا شرموطة ، قلت اريحها بدل ما حد يضحك عليها وتفضحنا ، بكرة الصبح تاخديها تكشفي عليها وتشوفي إذا كانت سليمة فعلا زي ما بتقول ولا اتفتحت وبتضحك علينا
أم رجوات : حاضر يا اخويا
فؤاد : طب يلا روحي شوفي وراكي ايه
أم رجوات : طب يا راجل قوم من على البت
فؤاد : بقولك ايه يا مرة ، غوري من وشي وسيبيني على ما اخلص ، أنا تعبان ومش قادر
أمي اديته ضهرها وهي بتبرطم وتقول : ينيلك يادي الراجل بتنيك بنت أخوك ، انت حر انت اللي هتشيل عارها
فؤاد : لمي لسانك يا بنت المنكوبة أنتي ، مش كفاية انك عندك الدورة وحرماني
...................
عزام : وحصل ايه بعد كدة
في اللحظة دي الباب خبط وقمت أشوف مين لقيتهم ستات من أهل الحتة جايين يعزوا ، عرفت ستي وخالتي ، اللي بسرعة لبسوا جلاليب سودا واستقبلوهم ولما لقيت القاعدة حريمي ، عرفت ستي اني هاروح البيت ساعة وارجع
لما روحت كان أبويا في أيده طلبية شغل ، وخالد أخويا شغال في الورشة ، لسة داخل البيت لقيت صبري أخو مرات أبويا خارج من البيت سلمت عليه ولسة هاطلع افتكرت العلاقة اللي بينه وبين أخته ، فقلت لنفسي : ايه يا واد انت كدة تسيب بدرية لصبري يتمتع بيها هو وأبوه ، وهي قدامك بلبسها اللي بيهيجك
أنا : ازاي يا واد تفكر في كدة ، دي مرات أبوك
نفسي : ما أبوك بينيك خالتك وستك ، يعني أبوك نفسه بينيك محارمه ، إيه المانع إنت كمان تمتع نفسك بكس مرات أبوك
أنا : خلاص هجرب واللي يحصل يحصل
طلعت ولسة هخبط سمعت صوت نادرة بتقول لبدرية : الواد اخوكي ده مش طبيعي ، شوفتي بهدلني ازاي ، وكل ده عشان انتي نفسة ولسة ماربعنتيش
بدرية : طب اعمله ايه الواد مش بيشبع نيك لا هو ولا لابوكي
نادرة : إلا قولي لي صحيح يابت يا بدرية ، بترتاحي مع مين اكتر ، أبوكي ولا اخوكي ولا جوزك ؟
بدرية : عايزة الحق كل واحد وله طعمة
نادرة ضحكت وقالت لها : طول عمرك لبوة
بدرية : وانا افرق عنك ايه يا شرموطة
في اللحظة دي خبطت على الباب ، سمعت نادرة بتقول : ميييين ؟
قولت لها : أنا عزام
قامت فتحت الباب ، روحت داخل وبقيت محتار وخايف أعمل أي حاجة تعمل بالمثل اللي بيقول كلم الفاجرة تلهيك واللي فيها تجيبه فيك ، فقلت لهم : كنت جاي اطمن على رمزي أخويا
كانت بدرية مطلعة بزها الابيض اللي يتاكل أكل وبترضع رمزي ، دخلت بزها ومدت أيدها اديتني رمزي عملت نفسي ما اقصدش ومديت ايدي اخد رمزي وخبطت بزها وسحبت ايدي بسرعة كأني مقصدش
الغريبة انها مخدتش بالها الا بعد شوية صغيرة وكأنها متعودة على الحركة دي ، خدت رمزي وقعدت بيه وبعد شوية لقيت نادرة بتقول لأختها : بقولك ايه يا حبيبتي ، انا داخلة اتشطف عشان الحق اروح لجوزي
بدرية : ماشي يا اختي
استغليت فرصة أن بدرية خدت رمزي مني ودخلت تنيمه ، وروحت مقرب من الحمام وقلعت هدومي وفتحت الباب ودخلت على نادرة ، شهقت ولسة هتصوت ، حطيت ايدي على بوقها وقلت لها : لو صوتك طلع هموتك ، أنا هعمل معاكي زي ما صبري لسة عامل
شوفت في عينيها الخضة ، فقلت لها : هرفع إيدي ولو سمعت صوتك هفطسك ، وهفضحك انتي وعيلتك كلها
رفعت ايدي ، فقالت لي : عشان خاطري سيبني ، بدل ما بدرية تدخل علينا وتشوفنا
عزام : خليها تيجي تشوفنا ، زي ما كانت قاعدة تتفرج عليكي وانتي بتتناكي من اخوكي يا متناكة
بصت على زبي وقالت لي : بس انت زبك كبير اوي ، وهيوجعني ، واخاف جوزي يحس بان كسي واسع
عزام : طب ايه رأيك اني هخلي بدرية تمص لي وهي اللي تحط زبي في كسك
روحت ساحبها من دراعها وخرجت وأنا عريان ملط ومعايا نادرة وندهت على بدرية : يا أم رمزي
أول ما خرجت وشافتنا عريانين ، رقعت بالصوت ولسة هاجري ألبس هدومي نادرة مسكتني وقعدت تصوت ، وأبويا طلع على الصويت وقعد يخبط جامد على الباب اتفزعت وفتحت عيني على صوت الخبط أتاري أبويا رجع من مشواره وكان بيخبط ، وانا بعد ما اخدت رمزي وقعدت غلبني النوم ، فتحت عيني وانا مفزوع وشوية على ما استوعبت إني نمت وحلمت وان مفيش حاجة حصلت
لقيت أبويا بيقولي : ايه يا ابني سيبت خالتك وستك وجيت ليه ؟ وبتعمل ايه هنا ؟
عزام : أبدا يابا دول ستات الحتة عندهم بيعزوهم ، قلت اجي اشوف رمزي وشوية وهروح لهم
كارم : طب هتتغدى معانا ، ولا اقولك هاخد الغدا ونروح نتغدى معاهم انا وانت خالد
بدرية : ايه ده مش هتتغدى معايا ؟
كارم : لا هاروح للست اللي اترملت دي اطمن عليها هي وبنتها ، وماتنسيش أنها صاحبة واجب وعلى طول مخليا بالها مننا
بدرية : اللي تشوفه يا أخويا
نادرة جهزت الغدا وابويا أخدني أنا وخالد وروحنا اتغدينا مع ستي وخالتي ، وبعد ما خدوا قعدتهم أبويا نزل هو وخالد واول ما نزلوا قلت لستي : يلا بقا يا ستي كملي لنا الحكاية
رجوات : انا مش عارفة مالك انت محسسني كأني بحكي لك حدوتة قبل النوم
عزام : لا دي حدوتة قبل النيك يا مزتي
ستي ضحكت وقالت : آه منك يا بكاش انت ، احنا كنا وصلنا لفين
عبير : لما جدي فؤاد دخل زبه في كسك وما نزلش ددمم وقال لامك تكشف عليكي
................
رجوات : أيوة افتكرت ، اللي حصل ان أمي خدتني تاني يوم وراحت الوحدة الصحية وقالت للدكتورة : بنتي كانت دخلتها امبارح ومنزلش منها ددمم ، كنت عايزة اطمن عليها
الدكتورة كشفت عليا وقالت لامي : بنتك عندها غشاء مطاطي صلب ، طمني جوزها وقولي له يباشر حياته معاها عادي جدا ، وهي هتحمل لان الغشاء ما بيمنعش الحمل ، ولما تحمل يوم الولادة هتلاقي هدومها غرقانة ددمم ولا اللي مدبوح عليها حمامة ، ساعتها تعرفي أن الغشاء اتفتح
أمي فرحت وراحت قالت نفس الكلام لعمي ، ساعتها عمي قالها : تمام حلو جدا ، عشان الاقي اللي يسد مكانك لما تبقي الإشارة عندك حمرا يا بنت المنكوبة
وعليها بقيت أتمتع بزب عمي فؤاد وبعلم أمي ووقت ما احب ، لحد ما في مرة رفعت شافني وانا في حضن عمي سكت ومعملش حاجة ، بس بالليل دخل اوضتي وكنت نايمة صحيت على زبه في طيزي وكنت مفكراه عمي فؤاد فقلت : يوه يا عمي انت مكفاكش اللي عملناه الصبح
لقيته بيقولي : انا مش عمك فؤاد ، انا رفعت اخوكي ، ولا الطيز دي لعمك وبس
اتخضيت ومقدرتش اتكلم وفضلت ساكتة مستسلمة للي رفعت بيعمله معايا ، لقيته بيقولي : اوعي يكون عمي فؤاد فتحك يا بت انتي
بكل هبل قلت له : لا ، ده أمي خدتني للدكتورة وقالت لها أن الغشاء بتاعي صلب وما يتفتحش إلا لما احمل وأولد
رفعت جابهم في طيزي وقالي : اه لو زبي يوقف تاني وانيكك في كسك يا لبوة
رجوات : طب خلي بالك انك ما ينفعش تنزل فيا لاني ممكن أحمل
رفعت : وعلى ايه كفاية عليا طيزك
وفضل على الحال ده كل ما يحس أنه عايز يرتاح يجيني ينيكني في طيزي ويقوم ، لحد ما في يوم كنت أنا وهو لوحدنا في الشقة ، فقلعنا واندمجنا وفي عز الهيجان لقينا راضي داخل علينا ، وقف ثواني يبص علينا وجري على المطبخ جاب سكينة وكان عايز يقلتنا ، بس رفعت خبطه على أيده بالمقشة واتمكن منه وكتفه ، وبعدها فهمه أنه بيعمل معايا كدة لاني هايجة على طول وخاف عليا لاحسن اعمل كدة مع حد غريب وافضحهم ، وفين وفين على ما راجي هدي شوية ، ساعتها رفعت كتفه بحبل وقلعه وخلاني اقعد على زبه ولما راجي حس بالمتعة استجاب وبقا ينيكني هو كمان
..............
عبير : اومال اتجوزتي أبويا ازاي ؟
رجوات : كفاية كدة عشان الليل داخل والناس هتبدأ تيجي تعزي بعد العزاء هبقى احكي لكم
قامت ستي وخالتي يروقوا ويجهزوا الشقة لاستقبال المعزيين ، وانا قعدت افكر في بدريه ونادرة اختها ، وبقيت احلم باليوم اللي انيكهم فيه .
شوية ولقيت أبويا وصل هو وخالد وقعدوا في الشارع وبدأ المعزيين يجوا ويقعدوا وطبعا أنا قعدت معاهم ، ولمحت وانا قاعد نانسي رجب وهي طالعة عند خالتي ، بقيت عايز اطلع وراها بأي شكل واتكلم معاها ، معرفش ليه عندي فضول جامد جدا اني اعرف حكايتها
بعد العزاء طلعت لقيت نانسي قاعدة واول ما شافتني قالت لي : ازيك يا عزام
عزام : أهلا يا ست الكل
نانسي : البقية في حياتك
عزام : حياتك الباقية
عبير : أبوك مشي ولا واقف تحت
عزام : روح وقالي لو عوزتو حاجة ابعتوا له
عبير : ما منتحرمش منه أبدا
عزام : ممكن اسألك على حاجة يا أستاذة
نانسي : ايه أستاذة دي قولي يا نوسة
عزام : ماشي يا نوسة
نانسي : اسأل
عزام : بصراحة أنا استغربت جدا لما قلت لي انك لما صوتي كان عشان اتخضيتي مش عشان تستنجدي بالناس
نانسي : ها وبعدين
عزام : اصل انا بصراحه شاكك ان انتي كنتي معاهم بمزاجك
نانسي : وانت شاغل بالك ليه ؟
عزام : معرفش بصراحه بس انا من ساعه ما شوفتك وانتي داخلة معاهم اول مره البيت المهجور وانا عايز اعرف ايه حكايتي
نانسي : ايه ده هو انت شوفتني قبل كده ؟
عزام : اه شوفتك وانتي داخله مع اولاد عمك ، وصادف ان في واحد صاحبي من شارعكم لما سالته عنكم حكى لي حكايتكم بس انا عايز اعرف بقى ايه حكايتك مع اولاد عمك
نانسي وهي بتقوم : لا دي عايزة قاعدة ، هبقى اظبط مع عبير ونتقابل ونتكلم ، بالإذن أنا دلوقت
عبير : ما انتي قاعدة يا نوسة
نانسي : لا معلش اسيبك أنا ، عشان اشوف ورايا ايه
عبير : طب يا اختي مع السلامة ، منعزكيش في غالي
بعد ما نانسي نزلت قلت لعبير : بقولك ايه يا بيرو أنا جعان ، هنزل اشتري فينو وجبنة وحاجات خفيفة كدة نتعشى بيها
لقيت ستي بتسلم على الستات الكبيرة اللي كانوا قاعدين معاها في نفس اللحظة اللي كنت نازل فيها فندهت عليها وسألتني رايح فين فعبير عرفتها اني رايح اجيب عشا
المهم جبت العشا ورجعت لقيت ستي بتقولي : ليه يا ابني التكاليف دي ، ما الاكل موجود في التلاجة
عزام : يا ستي يجعله دايما عامر ، انا اللي هف عليا العشوة دي
رجوات : بألف هنا على قلبك يا حبيبي
عبير : أنا هجيب سكينة عشان اعملكم السندويتشات
دخلت عبير المطبخ ورجعت فتحت الفينو وعملت السندويتشات واحنا بنهزر ونضحك بصوت واطي عشان محدش من الجيران يسمعنا
بعد العشا عبير عملت دور شاي وقعدنا نشربه وبعدها قلت لستي : مش هتكملي لنا حكايتك يا جوجو
رجوات : مانا حكيت لكم كل حاجة
عبير : لا ماقولتيلناش اتجوزتي أبويا ازاي ؟
.................
رجوات : أبدا ده راضي اخويا كان صاحبه ، وراضي بدأ ضميره يأنبه بسبب اللي بيعمله معايا هو ورفعت فقرر يجوزني عشان كدة كلم عزمي صاحبه ، وبحكم أن أبو عزمي عنده محل بقالة وعزمي هو اللي بيساعد أبوه في شغل البقالة من صغره وبشطارته قدر يكبر المحل ويحوله من دكانة صغيرة لمحل كبير ، عشان كدة عزمي كان جاهز للجواز
المشكلة بقا كانت لما اتقدم لي ، لان عمي فؤاد رفضه وقاله معندناش بنات للجواز ، ولما أمي عرفت أنه رفضه عشان ما يتحرمش من متعته معايا ، طلبت من راضي يكلم عزمي ويقوله إنه مالوش دعوة باللي قاله فؤاد وإننا موافقين على الجوازة ، وقدرت فعلا تتمم الجوازة غصب عن عمي لأنها هددته لو الجوازة ماتمتش هتفضحه ، وفعلا اتجوزت عزمي
عزام : وكنتي مبسوطة معاه
رجوات : بصراحة مكانش مخليني عايزة حاجة ، بس عيبه أنه بيعشق الفلوس وعنده استعداد يتنازل عن شرفه طالما الحكاية فيها فلوس ، بس مكانش بخيل ، لكن حريص ما يصرفش القرش الا في مكانه
يوم الدخلة لما دخل عليا وما نزلش ددمم ، ما اتكلمش وبعد ما خلص وقام عملت عبيطة وقلت له : فين الدم اللي بيقولوا عليه يا أخويا ؟
ضحك بتريقة وقال : واضح أن مفيش ددمم ، بصي أنا معنديش مشكلة انك تكوني مش بنت بنوت أنا ممكن أستر عليكي ومفضحكيش ، بس بشرط تقوليلي مين اللي عمل فيكي كدة وبلاش تخدعيني
قعدت أعيط واقوله : حرام عليك تتهمني في شرفي ، انت اول راجل يلمسني ولو مش مصدق خدني اكشف عليا عشان تصدق
سكت شوية وبعد كدة قالي : النهار له عينين
ولما أمي جت تاني يوم حكيت لها اللي حصل ، لقيتها ندهت له وقالت له بينه وبينها : بقولك ايه يا عزمي يا ابني ، فين القماشة
عزمي : بصراحة يا خالتي بنتك منزلش منها ددمم
أمي لطمت على صدرها وقالت له : يا لهوي انت بتقول ايه ، لا أنا لازم اجيب لها دكتورة تكشف عليها وتطمنا ، بس ما تزعلش مني يا ابني ، اوعى تكون انت اللي معرفتش ، قولي عشان لو كدة اصبر عليك لبكرة
عزمي : لا يا خالتي هاتي الدكتورة انا صاغ سليم
أم رجوات : ماشي يا ابني ، انا هغيب عنكم ساعة وارجع
أمي نزلت وبعد شوية رجعت معاها دكتورة دخلتها اوضتي وكشفت عليا وخرجت قالت لعزمي : بص يا عريس مراتك غشائها من النوع المطاطي الصلب بيتفتتح بطريقتين الاولى جراحة بسيطة ادخل اعملها لها دلوقتي ، وادي لوالدتها القماشة ، بس هبنجها بنج موضعي
الطريقة التانية انك تعاشرها عادي جدا ولما بطنها تشيل منك يوم الولادة هيتفتح لوحده بس هتلاقي رجليها غرقانة ددمم وكأنك دابح عليها دبيحة
ساعتها رفض أن الدكتورة تبنجني وقالها لا خليها ليوم الولادة
وقتها أتطمن وعاشرني بافترا وقررت وقتها اني امنع رفعت يقرب مني لحد ما حملت في بدرية ساعتها أتطمنت اني حامل ولو رفعت نام معايا ودخله من قدام ونزل فيا مش هيحصل حاجة ، وعمي فؤاد مكانش بيسيبني لما بازورهم أو لو زارني ولقاني لوحدي ، لكن راجي منع نفسه مني خالص ، ويوم الولادة لقيت رجلي غرقانة ددمم ولا اللي دبحوا على رجليها دبيحة ، ساعتها اغمى عليا وعزمي اترعب وبعت لامي ، وأمي اول ما شافتني فوقتني وفكرتنا بكلام الدكتورة ، ولولا كلام أمي كنت مت من الرعب
المهم بعد ما ولدت المرحومة زنوبة قررت أمنع أي حد يقرب مني إلا جوزي عشان ما يحصلش غلط وأحمل من حد غيره وأظلمه وأظلم نفسي
عبير : بقولك إيه ياما
رجوات : نعم يا عين أمك
عبير : انا وعيت على الدنيا وعمي ميت ، هو ليه مراته ما عاشتش هنا في البيت
رجوات : أصل ممدوح عمك ربنـا يرحمه كان معاه دبلوم معلمين وكان بيشتغل مدرس وهو أصغر من أبوكي بـ3 سنين ، اتجوز قبل أخوه واحدة مدرسة زميلته وخلف منها حسن وبثينة ، ومات يا عيني وأختك زنوبة عندها 4 سنين ، بعدها مراته رجعت بيت أهلها وأبوكي إداها حقها في ورث عمك على داير المليم
عزام : إيه ده معنى كدة إن لما جدي سيد ناكك كان وأنتي مخلفة أمي زنوبة
رجوات : لا كان عبير عندها سنتين
عزام : ازاي بقا أبويا بقا ينيكك
رجوات : أبدا ، ده البت زنوبة ربـنا يرحمها اشتكت لي وهي والدة أخوك خالد أن أبوك هيتحرم منها لحد ما اتربعن ، وإن هو أسد مش بيشبع وإنها متضايقة عشانه ومش عارفة تعمل إيه ؟
أنا لما سمعت الكلام ده حسيت إن كسي بياكلني وخصوصا إن عزمي كان خيره قل وزبه كان بدأ يقف بالعافية ، فعرضت على زنوبة إني أحل محلها لحد ما تربعن واريح كارم على ما تقوم بالسلامة ، زنوبة يا حبيبة قلبي فرحت لأنها كانت بتحب أبوك اوي وكانت بتدور ازاي تسعده ، وطبعا أنا عرفت عزمي عشان لو كارم حب يجيني هنا ، يبقى يسيب لنا الدنيا براحتنا
عزام : ايه ده ووافق عادي كدة بسهولة
رجوات : ما هو بعد ما عرض عليا إنه أبوه ينيكني عشان الفلوس ، ما بقاش له عين يرفض أي حاجة أعوزها أو أقوله عليها
عزام : طب وعبير
عبير : على أيه ؟
عزمي : كان ليكي علاقات برة الجواز
عبير : هو ابوك وجدك بس
عزام : بس بس ولا مخبية حاجة
عبير : بصراحة رجب أبو نانسي
رجوات : آه يا بنت الشرموطة يا متناكة ، ده مين ده يا لبوة
عزام : قشطة ، ده الموضوع كدة اختلف
رجوات : موضوع إيه ؟
عزام عشان يغير الموضوع : أنا شايف ان الوقت اتأخر ، والصح إننا ننام عشان نقوم نشوف ورانا إيه
دخلنا كلنا نمنا وتاني يوم لقيت خالد جايب الفطار وقالنا إنه جاي يفطر معانا وبعدها هياخدني عشان نرجع نشوف شغل الورشة
رجوات : متحرمش منك يا خالد يا ابني لا انت ولا أبوك
عزام : وانا اللي وقعت من قعر القوفة
رجوات ضحكت وقالت : يا واد يا غلباوي ما انت عارف غلاوتك انت وخالد عندي قد ايه
خالد : هو عزام كدة يا ستي ما بيبطلش مناكفة
بعد ما فطرنا وشربنا الشاي نزلت انا وخالد وروحنا فتحنا الورشة اللي الصنايعية كانوا واقفين قدامها مستنينا
وبعد كدة بيومين افتكرت ستي لما قالت لي : مكنتش اعرف انك عنتيل زي ابوك وجدك
وكان المفروض هتحكي لي حكايتها معاه بس واضح أن أنا نسيت أخليها تحكي لي ، في نفس اليوم بالليل عديت عليها ، وبعد ما دخلت وقعدت ، قعدنا ندردش شوية وبعد كدة قلت لها : بقولك صحيح يا جوجو
رجوات : نعم يا عين جوجو
عزام : انتي كنتي قلتي لي إن جدي كان عنتيل وإني طالع له ، كنت عايز اعرف جدي وصلك ازاي
رجوات : مفيش داعي يا ابني
عزام : كدة يا جوجو ، مش عايزة تحكي لي
عبير : يعني يا أما بعد كل اللي حكتيه ، جت على اللي حصل بينك وبين عم غندور
رجوات بحزن : أصل الراجل ده كان طيب وحنين جدا وعمري في حياتي ما ارتحت لحد زي ما ارتحت لعم غندور ، وكنت بتمنى إني أتطلق من جوزي وأخليه يتجوزني
عبير : شهادة حق يا أما ، هو فعلا ما يتعوضش وعمري ما هنساه أبدا
عزام : أجيب مناديل ولا مش مستاهلة
عبير : عشان ايه يا لمض
عزام : أصل حاسس إنكم هتقلبوها مناحة وتقعدوا تعيطوا ، وأنا بصراحة معنديش اي استعداد ، ماتنسوش إنه كان جدي وأني كنت بحبه جدا
رجوات : غيروا الموضوع ، اتعشيت يا زيمو
عزام : يا سلام ، انتي بتهربي من الحكاية
رجوات : آه منك ، انت عايز ايه يا واد انت
عزام : عايزك تحكي لي حكايتك مع جدي غندور
رجوات : ماشي يا سيدي اسمع
في يوم لقيت المرحومة زنوبة جت هنا وهي متضايقة فقلت لها : مالك يا عين أمك ، فيكي إيه
زنوبة : عايزاكي في موضوع ياما
رجوات : قولي يا حبيبتي ، أختك عند أبوكي في المحل ، خدي راحتك
زنوبة : أبويا غندور تعبان من بعد موت أمه جميلة ، لدرجة اني وانا بدلك له جسمه امبارح زي ما انا متعودة لقيت بتاعه واقف ورافع اللباس ، فأنا اتكسفت فخدت بعضي ونزلت والنهاردة الصبح اتكرر الموضوع فلقيته بيقولي : معلش يا بنتي الحرمان وحش ، أنا تعبان من بعد موت أم كارم
زنوبة : معلش يابا أمر اللـه ، هنعمل ايه
غندور : طب ممكن اطلب منك طلب يا بنتي
زنوبة : قول يابا
غندور : امبارح حصلي وجع جامد من تحت بسبب إني مافضيتش ، عشان خاطري ممكن تدلكي لي بتاعي عشان ارتاح
بصراحة يا اما اتخضيت ومبقيتش عارفة اعمل ايه وفضلت ساكتة مش عارفة أقوله إيه ، لقيته بيقولي وهو بيسحب اللباس لتحت وطلع بتاعه وهو بيقولي : السكوت علامة الرضا متحرمش منك ابدا يا بنتي
رجوات : وعملتي ايه يا بنتي
زنوبة : معرفتش اعمل ايه فمديت ايدي وانا مكسوفة وقعدت أدلك له بتاعه لحد ما لقيته طول وايدي وجعتني والكسوف مخلي حالتي حالة فقلت له : ها يابا قربت ترتاح
لقيته بيقولي : معلش يا بنتي أصل انا مش واخد على الدعك
زنوبة : طب والحل يابا
غندور : أنا لو دخلته في حاجة مش هطول بالشكل ده
اتخضيت وقلت له : لا يابا صعب تدخله عندي ، اللي عندي بتاع ابنك وبس
غندور : طب ممكن اقولك على حل كويس
زنوبة : ايه هو يابا ؟
غندور : ممكن تحطهولي بين بزازك
زنوبة سكتت شوية وبعد كدة قالت له : مش عارفة أعمل ايه يابا
غندور : عشان خاطري يا بنتي ، أنا تعبان وعلى آخري
زنوبة اضطرت تطلع بزازها وجدك حط زبه بينهم وفضل يحرك وسطه لحد ما حس إنه خلاص هيجيب راح ساحب زبه وجابهم على بزاز زنوبة
زنوبة يا حبة عيني لما عملت كدة زعلت وحست إنها خانت كارم ، عشان كدة جت اشتكت لي ، فأنا عرضت عليها إني أنا أروح له واريحه وبكدة يبعد عنها ، وفعلا عشت معاها أحلى أيامي ، كان زبه ما بينامش بسهولة
سرحت في كلام ستي فسكت شوية وبعد كدة قلت لها : بقولك ايه يا ستي
رجوات : نعم يا نن عين ستك
عزام : بما إنك إنتي وخالتي ليكم علاقات برة الجواز ، هل أمي هي كمان عملت علاقات مع حد غير أبويا
رجوات بحزن : زنوبة بنتي ربنـا يرحمها ، عمر ما حد قدر يلمسها ، كانت رافضة حد يعاشرها غير أبوك
عزام : تعرفي إنها وحشتني أوي ، ونفسي في حضن منها
بدأت دموعي تنزل على خدي ، قامت عبير واخداني في حضنها وقالت لي : جرى إيه يا دكر ، مش تجمد كدة أومال
قالت الكلمة ودموعها غلبتها هي وستي ، ولما هديوا قمت غسلت وشي وقلت لهم : انا همشي عشان ألحق انام عشان أصحى بدري أشوف ورايا إيه
حكاية عبير :
دارت عجلة الأيام وكنت كل كم يوم أروح لخالتي وستي وأمتع نفسي بلحمهم ، وكنت متابع بدرية ومش عارف أطولها ازاي ، لحد ما في يوم روحت لقيت خالتي لوحدها ، فقلت لها : بقولك صحيح يا بيرو
عبير : خير يا حبيب قلبي
عزام : إنتي فاكرة اول مرة مارستي فيها الجنس
عبير : آه طبعا
عزام : طب ما تحكي لي كدة عن تجاربك
عبير : ماشي يا سيدي اسمع
الجزء التاسع
والنهاردة هنكمل حكاية عزام بن كارم الحداد
حكاية عزام 3
حكاية عبير :
لما طلبت من خالتي تحكي لي حكايتها عن أول علاقة جنسية لها في حياتها قالت لي : ماشي يا سيدي اسمع ، أول مرة في حياتي كانت مع المدرس بتاعي ، كنت فايرة وعودي حلو وهو كان بيقعد يعاكسني ويتغزل فيا ، مكدبش عليك حبيته وبقا يحضني ويبوسني بس لما طلب مني يتجوزني عرفي وأسلمه نفسي رفضت ، ومن زنه قلت له كفاية عليك تفتح طيزي وتسيب كسي للي هيتجوزني شرعي ، لأني كنت عارفة أنه لا يمكن هيتجوزني
..............
عزام : اشمعنا يعني
عبير : لان كان بيني وبينه يجي 16 سنة ، وهو كان مطلق وعنده عيال ، واللي يخليه يطلب مني نتجوز عرفي ، يبقا مفيش في دماغه الشرعي وكل همه أنه يتمتع وخلاص
عزام : يا سيدي على الدماغ ، كملي كملي
..............
عبير : كنت وقتها عندي 16 سنة وكنت في أولى ثانوي ، واستمرت علاقتي معاه لحد ما رجع لمراته وسابني ، بعدها اتنقل مدرسة تانية ، وفي يوم شوفت أبوك وهو بينيك أمي ، فكنت بصراحة حاسة بالحرمان بعد ما الاستاذ ده سابني فروحت لأبوك وهددته أنه لو ما متعنيش زي ما بيعمل مع أمي هعملهم فضيحة ، وخدني على السطوح وكان فاكرني مفتوحة ، لأنه حط زبه على كسي ولسة هيدخله ، اتخضيت وسحبت نفسي وحذرته إني لسة بنت ، وبقى ينيكني في طيزي ، بعدها واجهت أمي وعرفتها إني عارفة إن كارم جوز أختي بينيكها وإن أنا كمان خليته ينيكني زي ما بينيكها ، فخافت اني اكون اتفتحت طمنتها اني بتناك من طيزي بس ، وبدأت اعرف منها حكايتها اللي حكيتها لنا ، وعرفت منها أن أبويا معرص ومش فارق معاه اللي أمي بتعمله ، وبقيت مستغربة عمايله مع أمي ، فقررت أقرب منه واعرف هو ليه كدة ، وازاي يقبل أن مراته تنام مع رجالة من غير ما يغير ولا يتضايق
وفي يوم كانت أمي عند زنوبة وصحيت من النوم لقيته قاعد لوحده ، فخرجت من اوضتي بقميص نوم على اللحم ودخلت الحمام وأنا بصبح عليه لقيته بص لي وبرق وقالي : يا صباح النور عليكي يا ست البنات
فضحكت وقلت له : إيه مالك يا بابا ، بتبص لي كدة ليه ؟
فضحك وقالي : إنتي مش شايفة انتي خارجة من اوضتك لابسة ايه ، إيه مش مكسوفة مني
فضحكت وقلت له : واتكسف منك ليه ، ده أنت أبويا
لقيته وقف وزبه باين أنه واقف في الجلابية اللي كان لابسها وقرب مني وقالي : يا بت عيب ده أنا راجل بردو ومفيش غيرنا في الشقة
قلت له بمياصة : يوه جرى إيه يابا ، انت هتهيج عليا ولا إيه
روحت عاملة أن الفوطة وقعت من على كتفي لفيت وميلت أجيبها لقيت طيزي لزقت في زبه اللي واقف ، عملت نفسي اتخضيت ووقفت لقيت أبويا مغمض عينيه وبيترعش ولاحظت أن في بلل في الجلابية استغربت وقلت له : لا بقا أنا لازم أفهم ، ايه الحكاية
لقيته وطى رأسه وسابني ودخل الحمام ، دخلت وراه كان قلع جلابيته وبيقلع بقية هدومه ، فقلت له : ايه الحكاية يابا
رد عليا وهو مديني ضهره ومن غير ما يبص لي وقالي : حكاية ايه ؟
عبير : ايه اللي حصل ده ؟
عزمي : سيبيني دلوقت يا بنتي
كمل قلع وفتح الدش ووقف تحت منه ولما لف وشوفت زبه اتصدمت ، زبه كان طويل وتخين من غير ما أحس لقيتني قربت منه ومسكت زبه اللي كان زي حتة الجلدة وحطيته في بوقي وقلت أمصه لقيته بيقولي : متحاوليش مش هيوقف تاني
فابتسمت وقلت له : ولو وقف
ضحك بضيق وقالي : أمك ماعرفتش ، انتي هتعرفي
وقفت قفلت الدش وقلعت قميص النوم اللي اتبل ومسكته من زبه وقلت له : تعالي على السرير ونشوف أنا ولا أمي
نشفت له جسمه ونشفت نفسي وسحبته من زبه ودخلنا أوضة النوم وخليته نام على ضهره ومسكت زبه وقعدت أمصه وخد وقت على ما حسيت أنه هيقف روحت نازله على بيضانه قعدت أدلكهم وبليت صباعي من ريقي وبدأت أدلك له خرمه عشان عرفت أن الحركة دي بتنشط البروستاتا وتساعد الزبر أن يقف ورغم أنه كان متضايق لما لعبت له في خرمه لكن حبة بحبة زبه وقف وشد وحسيت أنه فرحان ومبسوط فقلت له : زبك حلو اوي يابا ، عارف لولا إني لسة بنت مكنتش سيبتك إلا لما تمتعني بيه
عزمي : يعني تعبتي نفسك ووقفتيه على الفاضي
عبير : طب تدخله في طيزي ، بس بالراحة عليا
عزمي : ماشي
نام فوقي وبدأ يدخل زبه اللي حسيت أنه شرمني وفضل يرزع في طيزي يجي تلت ساعة لحد ما نزل وهو بيتنفض ، لقيته قام دخل الحمام استحمى ورجع نام ولا كأنه عمل حاجة ، وأنا من التعب مكنتش قادرة أقوم أتشطف فعيني غفلت وقلقت بعد شوية وانا سقعانة فقمت اتشطفت ودخلت لأبويا أوضته لقيته نايم وبيشخر
وانا خارجة من الأوضة لقيت أمي وصلت ، سلمت عليها وعرفتها أن أبويا نايم
لقيتها بتقولي : كويس ، عشان انا مفرهدة
عبير : واضح أن كارم كيفك
رجوات : أنا مش عارفة الموكوس اللي جوة ده ماله ، رغم أن زبه أكبر ، بس للاسف مدلل وبيقف بالعافية ولو وقف بيجيبهم بسرعة
عبير : وهو ده العادي بتاعه من يوم ما اتجوزتوا يامة ولا إيه ؟
رجوات : بصراحة لا يا بنتي ، ده كان عفي وبيهد حيلي ، بس مش عارفة ايه اللي جراله
عبير : يا ستي كبري دماغك ما انتي معاكي كارم
رجوات : على قولك ، أنا هدخل استحمى وارجع انام شوية ، معلش يا عبير جهزي انتي الاكل وساعة وصحيني
عبير : حاضر يامة
يا دوب أمي عينيها راحت في النوم وأبويا صحي ، طلب مني أولع له فحمتين عشان يشرب له حجر شيشة ، ولعت له الشيشة وقعدت جنبه وشوية وميلت عليه حطيت راسي على كتفه ، وشوية ودخلت ايدي في جلابيته وقعدت ألعب في شعر صدره ، وهو ولا كأن بنته هي اللي جنبه ، سايبني أعمل اللي أنا عايزاه من غير ما يرفض أو يمنعني ، فرفعت راسي وقلت له : بقولك ايه يا حبيبي
لقيته ابتسم وقالي : نعم
قلت له وانا مستغربة : مالك وشك نور كدة
ابتسم وقالي : أصل دي اول مرة اسمع كلمة يا حبيبي من سنين
عبير : طب ممكن تقولي ، انت ازاي بقت علاقتك انت وأمي بالشكل ده
عزمي : اللي هو ازاي يعني ؟
عبير : أن أمي بتنام مع الرجالة وانت مش ممانع ، ده غير انك عملت معايا اللي عملته وكأنه حاجة عادية لما تحصل ، أنا عايزة افهم لان في حاجة مش واضحة
عزمي : مالوش لزوم تنكشي في حاجة اتدفنت وماتت
عبير : عشان خاطري يا بابا احكي لي
عزمي : ماشي هريحك
عبير : ربنـا يريح قلبك يا حبيبي
عزمي : أبويا كان بيعشق النيك ، ورغم كدة إلا أن بطن أمي كانت بتشيل بالعافية ، عشان كدة مخلفتش غيري أنا والمرحوم ممدوح ، أبويا كان ممكن ينام مع أمي بالخمس مرات لما يهد حيلها
عبير : وانت عرفت ازاي
عزمي : كان أبويا بيقعد يحكي لي ومكانش بيتكسف مني لدرجة إنه كان بيقلع ويغير قدامي كمان ويقولي انت ابني الكبير ومحبش اخبي عنك حاجة
عبير : دماغه غريبة جدا
عزمي : آه فعلا ، المهم لما انا كبرت وخلصت إعدادية أمي ماتت وأبويا بقا يجيب نسوان ينيكها ويعمل كدة قدامي عادي ويقولي عشان تتعلم ، وكان مخليني أحب القرش واخاف عليه ، لحد ما في يوم لقيت أم حسن مرات المرحوم أخويا بعد موته بفترة بسيطة جاية لي المحل وطلبت مني تتكلم معايا على انفراد ، دخلتها وقعدتها وقلت لها : خير يا أم حسن في إيه ؟
أم حسن : معلش يا اخويا أنا مكسوفة منك ومش عارفة اقولك إيه
عزمي : قولي يا اختي وما تتكسفيش ده أنا زي أخوكي وربنـا العالم معزتك عندي قد إيه
أم حسن : معلش يا اخويا في حاجة حصلت وبسببها عايزة أسيب البيت وارجع بيت أهلي
عزمي : قبل ما اسألك إيه هي الحاجة دي ، عايز أعرف إيه المطلوب مني وأنا أعمله
أم حسن : كنت عايزة حق ولادي في ورث أبوهم
عزمي : اعذريني يا أختي ، ده مال متجمد مش سايل وأنا عشان اديهولك فلوس هيتخرب بيتي ، إيه رأيك نكتب عقد بحق ولادك وحقك وتاخدي مني مبلغ شهريا يساعدك على المعايش مع مرتبك
أم حسن : أنا مش عايزة حاجة ، أنا كدة كدة بشتغل ، بس المهم حق ولادي
عزمي : طب ايه اللي حصل خلاكي عايزة تبعدي ولاد اخويا عن حضني
أم حسن : خايفة أقول متصدقنيش
عزمي : طب قولي يمكن أصدق
أم حسن بلجلجة : أصل بصراحة عم سيد ..... والدك .... ااااا
عزمي : خلاص فهمت
أم حسن : فهمت إيه ؟
وطيت صوتي وقلت لها في ودنها : حاول يعتدي عليكي
اتخضت وقالت وهي وشها أحمر من الكسوف : لا مش بالظبط ، بس هو كان بيلمسني بطريقة خوفتني منه
عزمي : خلاص يا غالية ، سرك في بير ، بصي احنا هنعرف ابويا انك مش قادرة تعيشي في الشقة من بعد المرحوم ، وهتبيعي نصيبك في حق جوزك ليا بس طبعا أنا كلام كدة وكدة ، أنا هبعت لك شهرية ليكي وللعيال مقابل حقه في المحل ، والشقة هنسجلها باسم عيالك في الشهر العقاري وانتي الوصية عليهم
أم حسن : لا يا اخويا ، دول ولاد أخوك وأنا مش هقطع ما بينكم ، عشان كدة عايزاك انت الوصي عليهم
وفعلا عملنا اللي اتفقنا عليه
عبير : معنى كدة إن ولاد عمي الشقة اللي فوق باسمهم
عزمي : آه وما زالت ، وحق ولاد عمك متسجل بورق في نسخة منه معايا والنسخة التانية مع أم حسن ، وأمك عارفة الكلام ده واديكي انتي كمان عرفتيه
عبير : المهم ايه اللي حصل بعد كدة
عزمي : في يوم لقيت أبويا بيقولي
...................
سيد : بقولك ايه يا واد يا عزمي
عزمي : نعم يابا
سيد : ايه رأيك لو اديتك 3 آلاف جنيه
عزمي : عشان ايه يابا
سيد : بصراحة أنا عيني من رجوات مراتك
اتخضيت وقلت له : انت بتقول ايه يابا
ضحك وقالي : مراتك بتتناك من عمها فؤاد وأخوها رفعت وشوفتهم بعيني ، فيها إيه لو اتمتعت بيها انا كمان
اتنرفزت وقلت له : عرفت ازاي ، أنا لازم اقتلها الفاجرة دي
سيد : وتضيع نفسك وتيتم بناتك ليه ؟ ، ما هي فرصة بدل ما اجيب حريم وادفع عشان أمتع نفسي ، ما رجوات موجودة وهتبقى تحت طوعي
وراح مطلع 5 آلاف جنيه وقالي : دول عشانك لو وافقت
خدتهم وقلت له : انت حر اعمل اللي انت عاوزه
سيد : خلاص مش انت كدة كدة هتروح تجيب بضاعة بكرة
عزمي : خلاص ، لما تنزل أنا هتصرف
وفعلا نده لها وطلب منها وبسرعة وافقت وفتحت له رجلها ومن بعدها مبقيتش أحب اقرب منها وحصل لي زي صدمة خلت زبي مبقاش يقف بسهولة ، وحسيت أنه عادي لما أتمتع بلحمك وانتي بنتي ، إذا كان أبويا استحل لحم مرات ابنه اللي مش من حقه
...............
استغربت لان أمي حكيت لي غير كدة ، فقلت له : يعني يابا مش انت اللي عرضت عليها انها تقبل إن جدي ينيكها واديتها فلوس
عزمي : لا طبعا أنا رجعت من برة شوفتها وهي مســلمة له نفسها وعلى سرير أبويا ، ودخلت الأوضة وشوفته وهو راكبها زي ما كنت بشوفه مع الحريم اللي كان بيجيبهم وساعتها أمك اتخضت وكانت هتقوم بس لقيتني بقولها : كملي كملي
طلعت الشقة وهي خلصت وطلعت ورايا وعرفتها إني عارف كل حاجة عن علاقتها بعمها وأخوها ، وان هي من الساعة دي حرة في اللي هتعمله
قاطعتها فترة لحد ما حسيت بالحرمان فاضطريت أطلبها في السرير ، بس مع الوقت مبقيتش أحس ناحيتها بحاجة لحد ما علاقتي بيها بقت مقطوعة تقريبا
عبير : طب وما طلقتهاش ليه ؟
عزمي : خوفت انك تبعدي عني انتي وأختك
عبير : يا حبيبي يا بابا
قعدت اندمجت مع ابويا في الكلام ونسيت أمي اللي عينيها راحت في النوم وصحيت واحنا قاعدين نتكلم بس ما سمعتش اللي أبويا قاله
أمي قعدت معانا وسألتني على العشا ، قمت غرفت وقعدنا اتعشينا ومن بعدها بقيت استغل غياب أمي وأمتع طيزي بزب أبويا ، والموضوع ده فرق معاه جدا ، وبقيت مهتمة بيه ومخلية بالي منه
عدت الأيام وجدتك أم كارم ماتت وعرفت مشكلة زنوبة اختي مع حماها عم غندور ، وأمي اتطوعت وحلت المشكلة ولما وصفت لي عم غندور عامل ازاي في النيك بصراحة اشتهيته ، وروحت له مع أمي وعرض عليا 15 ألف مقابل أنه ياخد شرفي ويتمتع بكسي ، طبعا وافقت ودخل عليا قدام أمي وزنوبة ، وزنوبة اديتي حبوب منع الحمل عشان عم غندور شرط عليا اني محملش
وطبعا بعد ما اتفتحت جربت زب كارم وزب أبويا ، لحد ما جاني أمير واتقدم لي وكان معجب بيا وأبويا وافق عليه ، ولجأت لابوك يعملي ترقيع ، وخدني لعيادة في وسط البلد ، وساعتها الدكتور قالي : معلش اعذريني يا قمر انتي ، ممكن اقولك على حاجة
بصراحة كنت مرعوبة فقلت له : نعم ، عايز ايه
الدكتور : أنا ممكن بعد ما اخدرك وقبل ما اعملك العملية ، أمتع نفسي بيكي ولا من شاف ولا من دري ، لكن بصراحة انتي عجباني ونفسي أتمتع بجسمك وانتي صاحية
عبير : وايه اللي يجبرني اوافق
الدكتور : مفيش حاجة ، بس ممكن بعد ما ابنجك أعمل اللي أنا عاوزه
فكرت وقلت لنفسي : يعني هو هيقفل كسي تاني ومالوش نفس يتمتع بيه قبلها
وافقت وبصراحة ما طولش ، بسرعة دخل زبه وقعد ينيكني حوالي 5 دقايق ونزل ومحسيتش بيه ، بعدها عملي الترقيع واتجوزت ولما اتأخرت في الحمل عملت تحاليل وطلع اني مابخلفش ، أمير جوزي كان بيحبني وماكانش فارق معاه ان انا ما بخلفش ، وعشان هو انسان كويس ما رضيتش اربطه بيا وقلت ادي له فرصه يتجوز ويعيش حياته
ورجعت تاني لحضن كارم وأبويا كان زبه شبه ميت ومبقاش يقف بسهولة ، فاستكفيت بكارم وخلاص
..................
عزام : طب ورجب أبو نانسي
عبير : ماله ؟
عزام : مش وقعتي بلسانك وقولتي إنه نام معاكي
عبير : طب ينفع تأجل الحكاية دي لما تتقابل مع نانسي وهي تحكي لك ، عشان حكايتي مبنية على حكايتها
عزام : واضح اني مش هعرف حكايتها أبدا
عبير : اشمعنا
عزام : ادينا داخلين في السنة اهو وهي ولا حس ولا خبر
عبير : دي كانت مسافرة ، ولسة راجعة من يومين
عزام : مسافرة فين ؟
عبير : يا ابني مش هم كانوا عايشين في الخليج ، بتسافر كل فترة تقضي كم يوم مع أصحابها هناك وترجع
عزام : ااااااه ، فهمت
بعد ما اخدت قعدتي وقمت روحت ، كنت طالع السلم فسمعت صوت شقة أبويا بيتفتح ، نزلت بالراحة اشوف مين لقيته صبري ، ولمحت بدريه واقفه ورا الباب عريانة فعرفت ان صبري كان بينيكها ، ومبقيتش عارف انزل اغتصبها وزي ما تيجي ولا ارجع عن اللي في دماغي واسيبها لظروفها ، بصراحة خوفت تعمل فيها شريفة وتفضحني قدام الخلق ، فسيبتها وطلعت
وفي يوم لقيت نانسي جاية لي الورشة وبتقولي : فاضي يا اسطى خالد ولا مشغول
بصيت لها وابتسمت وقلت لها : ده انا لو مش فاضي أفضى لك
نانسي : طب أنا مستنياك عند عبير ، ياريت ما تتأخرش
هي مشيت وأنا غسلت وشي وقلعت لبس الشغل وقلت لخالد اني رايح اطل على خالتي وستي عشان كان بقالي كام يوم ما شوفتهومش
طلعت وخبطت وفتحت لي خالتي ، ولما سألت علي ستي قالت لي إنها في محل البقالة بتاعهم
خالتي عبير قامت تعمل شاي ، فأنا بصيت لنانسي وقلت لها : كدة تعشميني إننا هنتعرف ، وتخلعي المدة دي كلها
نانسي : إنت مش واخد بالك اني أكبر منك وبكتير
عزام : يا ستي أنا يتيم الأم ، مفيهاش حاجة لما تحني عليا وتسقيني من حنانك
ضحكت وقالت : ده انت بكاش بقا
عزام : ده انا غلبان واعجبك
كانت خالتي عبير داخلة علينا وفي ايدها صينية الشاي فقالت : انت غلبان انت ، ده انت غلباوي ومفيش منك
عزام : خليكي محضر خير يا بيرو
عبير : هو انا اتكلمت
نانسي : انت من مدة كنت قابلتني وفي الكلام قلت لك اني لما صوت كان من الخضة وانت استغربت من كلامي
عزام : اكيد
نانسي : واستغربت ليه ؟
عزام : بصراحة أنا كنت خايف عليكي أن عمك فعلا يضيع شرفك ويأذيكي
نانسي : ده انت بوظت لي الخطة
عزام : خطة إيه ؟
نانسي : بص يا سيدي ، أنا مفتوحة من كم سنة من قبل ما نرجع على مصر ، وفي الليلة دي كنت مركبة غشاء بكارة عشان اخدع عمي واوهمه أنه هو اللي فتحني ، وكنت ناوية بعدها اعمل في محضر واتهمه أنه اغتصبني هو وعياله ، جيت انت عملت اللي عملته اتخضيت واتاخدت في الأول ، بعد كدة قلت استغل الموقف والم عليه الناس وتبقى فضيحته على الملأ
عزام : انتي بتقولي انك مفتوحة من مدة ، كنتي متجوزة يعني
نانسي : بص يا سيدي أنا هحكي لك من الاول
عزام : اتفضلي
حكاية نانسي :
زمان لما جدي سيد طرد أبويا من البيت في انصاص الليالي ، أبويا كان شغال فراش في شركة ، احتاس ومعرفش يعمل إيه ، بس كان في واحد جار جدي ابنه يبقى صاحب أبويا ، استضاف أبويا وأمي بدل ما يتبهدلوا في انصاص الليالي
....................
عزام : معلش هو جار جدك ده عنده ابن اسمه عادل
نانسي : قصدك على عادل سمير
عزام : آه هو
نانسي : وانت تعرفه منين ؟
عزام : عادل يبقى صاحبي في المدرسة
نانسي : ما هو عم سمير ده يبقى صاحب أبويا
عزام : تمام كملي
....................
نانسي : تاني يوم أبويا راح الشركة ومدير الشركة كان بيعز أبويا أوي ، ولما قابله حس أن أبويا متضايق ولما سأله وأبويا حكى له اللي حصل ، ساعتها صدقي ده اللي هو مدير الشركة قال لأبويا : ما تشيلش هم يا رجب ، في سكن تبع الشركة هوفر لك انت ومراتك فيه أوضة ستوديو تعيشوا فيها على ما تظبطوا حالكم
رجب : الف شكر يا بيه ، جميلك طوق في رقبتي
صدقي : ولا اي حاجة يا رجب ، ده انت غالي عليا
رجب : متحرمش منك أبدا يا بيه
صدقي : انت مراتك قاعدة فين دلوقت
رجب : سايبها عن جيران أبويا
صدقي : طب اقولك على فكرة أحسن
رجب : اتفضل يا بيه
صدقي : لو مش حابب ان مراتك تقعد في الاستوديو وخصوصا أنه صغير ، وتسيبها طول النهار ، ايه رأيك لو تقبل تيجوا تعيشوا في الفيلا عندي ومراتك تساعد المدام عندي وياخدوا بحس بعض
أبويا زعل وقاله : أنا مراتي مش خدامة يا سعادة البيه
صدقي : كدة تزعلني منك يا رجب ، أنا ما قولتش انها خدامة ، أنا بقولك تساعد المدام عندي ويونسوا بعض
أبويا وافق ، وفعلا لقوا صدقي موضب لهم استراحة ملحقة بالفيلا عبارة عن اوضتين وحمام ومطبخ صغير ، وعدت الايام والليالي وصدقي ومراته مدام يولا بيعاملوهم أحلى معاملة ، وكان أبويا دايما يقول لأمي : أستاذ صدقي ومراته دول ناس مالهومش مثيل أهم لا من أهلنا ولا من دينا وبيعاملونا أحسن معاملة
وفي يوم أمي قالت لأبويا أن صدقي اتحرش بيها وبعدها بكام يوم أبويا عرف أن صدقي اعتدى على أمي ، فزعل جدا وكانوا قاعدين في الاستراحة فلقوا صدقي داخل عليهم وفي أيده شيك وبيقول لأبويا : بص يا رجب أنا عارف إن اللي حصل غلط ولك الحق في أي تصرف تعمله ، بس عايزك تفكر قبل ما تعمل اي حاجة وخد الشيك ده ب100 ألف ، عايز تمشي وتشق طريقك انت حر ، عايز تعيش معانا وننسى اللي فات ، دي حاجة ترجع لك
أمي خدت الشيك واستنت لما صدقي مشي وقالت لأبويا : احنا لو مشينا من هنا هنتمرمط والناس دي هما اللي لمونا وادونا مكان نعيش فيه بدل ما نترمي في الشارع
وفعلا عاشوا في الفيلا وخلال شهر كان بان على أمي الحمل ، وأبويا فرح جدا ومرت الشهور واتولدت أنا بنت سبعة ، وصدقي طلب من أبويا يسميني نانسي ، وبعد ما اتولدت بكام شهر أبويا اكتشف أنه عقيم وما بيخلفش ، وكانت صدمة كبيرة لاني كدة بنت صدقي
أبويا راح لصدقي وعرفه اللي حصل ، ساعتها صدقي قاله : بص يا رجب أنا متكفل بنانسي مدى الحياة ، بس خلي الخبر ده سر بينا ومش عايز حد يعرفه لان اولادي مينا وجورج لو عرفوا هتبقى مشكلة كبيرة
....................
عزام : ايه ، يعني انتي بنت صدقي
نانسي : اصبر بس واسمع للآخر
عزام : ماشي كملي
..................
نانسي : وعليها ، فعلا صدقي كان بيصرف عليا وبيدي لأبويا وأمي فلوس ، وساعتها أبويا قرر يكمل تعليمه ودخل ثانوية عامة وخلصها ودخل كلية تجارة وصدقي شغله محاسب في الشركة بعد ما كان فراش ، لحد ما بقى عندي 10 سنين وأبويا طلب من صدقي يساعده على أنه يسافر برة ، وفعلا ساعده وسافرنا لدولة خليجية وعشنا هناك ، وبعد ما سافرنا بسنة أمي حملت
.......................
عزام : ايه ده حملت من مين ؟
نانسي : ما تقاطعنيش
عزام : معلش سؤال وبعد كدة كملي
نانسي : اتفضل
عزام : انتي عرفتي الكلام ده كله منين ؟
نانسي : أبويا اللي حكهولي
عزام : تمام كملي
.......................
نانسي : لما أمي حملت بلغت أبويا ولقيته فرحان فقالت له : معلش يا اخويا عندي لك سؤال
رجب : إيه هو ؟
أم نانسي : زمان لما انا حملت في نانسي وبلغتك ، طلبت مني أوقع صدقي واخليه يغلط معايا ، ورغم إني كنت رافضة ، إلا إنك أصريت إني أعمل كدة ، ولما حصل اللي حصل واعتدى عليا إنت صبرت لحد ما ولدت وروحت وهمته انك ما بتخلفش عشان تقنعه أن نانسي تبقى بنته ، أنا عايزة افهم انت ليه عملت ده كله
رجب : بصي يا بنت الناس انا عملت الفيلم ده كله على صدقي لاني عارف إنه لو فهم أن نانسي تبقى بنته هيصرف عليها ويوالينا ، ونقدر نعيش مرتاحين
أمي عيطت وقالت : طب وليه ده كله
رجب : معلش يا أم نانسي حقك على راسي ، صدقيني انا كان كل غرضي أن أعيش البت عيشة مرتاحة ، انا وانتي ياما تعبنا
عدت الأيام وأمي ولدت والعيل للاسف مات بعد شهر لانه كان عنده مشاكل في القلب ، وأمي ماتت وانا عندي 19 سنة
.......................
عزام : ايه المفاجأة دي
نانسي : اهو ده اللي حصل
عزام : طب معلش عندي سؤال مهم
نانسي : اتفضل
عزام : أبوكي في الخناقة قال لعبيد إنه لما اتغرب كان بيقعد باليوم والاتنين من غير أكل ، وفهمت من كلامه إن أمك ماتت وانتي صغيرة لدرجة إنه مكانش بيلاقي حد يخلي باله منك
نانسي : سيبك من الكلام ده ، واصبر للآخر
عزام : حاضر
.......................
نانسي : المهم يا سيدي ما طولش عليك قول طول ، في التسع سنين دول من يوم ما سافرنا لحد ما أمي ماتت أبويا قدر يعمل ثروة حلوة وبصراحة عمره ما بخل عليا واخدت ليسانس حقوق هنا من مصر واشتغلت شئون قانونية في الشركة اللي بابا شغال فيها ، وفي يوم اتقدم لي شاب مصري ووافقت عليه واتجوزنا ، بس بعد الجواز اكتشفت أنه دلعوة أمه فمستحملتش العيشة معاه واتطلقنا بعد شهرين جواز ، ورجعت بيت أبويا
وفي يوم كنت تعبانة وقاعدة ألعب في كسي عشان ارتاح ، بس للاسف ما ارتاحتش فقمت عشان اخد دش يهديني ويريحني لقيت بابا فاتح فيلم سكس ومطلع زبه من البوكسر وبيضرب عشرة ، أنا بصراحة مايعتبرش اتجوزت ولا دوقت متعة النيك ، فلما شوفت زب أبويا ، وهو شافني واقفة بقميص النوم ، ولما عينه جات في عيني غلبتنا الشهوة ، اترميت في حضنه وقعدت ابوسه من شفايفه وانهرنا ومافوقناش إلا بعد ما نزل في كسي وزبه وكسي ارتاحوا
واول ما قام لقى كسي وزبه عليهم ددمم فقالي : ايه الدم ده يا بت
قلت له : اصل جوزي مكانش بيعرف ، وده بصراحة السبب الرئيسي في طلاقي منه
فرد عليا وهو متضايق وقالي : إنتي ازاي تسلمي لي نفسك بالشكل ده
أنا بصراحة ماكنتش متضايقة عشان كدة قلت له : اللي حصل ده متعني أنا وأنت
رجب : بس اللي حصل ده غلط وما ينفعش
نانسي : مش أحسن ما انا أروح ادور على حد غريب يريحني ، صدقني يا حبيبي إنت أولى ، وأرجوك لو عندك استعداد تعمل واحد كمان فياريت تبدأ ، لأني تعبانة جدا
ومديت ايدي مسكت زبه اللي بسرعة وقف ورجع تاني يمتعني وامتعه ومرت الايام وأنا وأبويا بنعوض بعض حرمانا الجنسي لحد ما اكتشفت اني حامل ، وطبعا كانت كارثة ، فنزلت مصر عملت اجهاض وركبت وسيلة منع حمل ومن يومها وانا وبابا عايشين زي المتجوزين
.....................
عزام : طب انتي لما كنتي بتنزلي مصر عشان الدراسة كنتي بتقعدي عند مين
نانسي : عند أهل ماما
عزام : ايه ده هو انتم كنتم على تواصل
نانسي : ما هو أمير اللي كان متجوز خالتك عبير مامته تبقى بنت عم أمي ، وبسبب اني كنت على تواصل معاهم حضرت فرح أمير وعبير وفضلت انا وعبير على تواصل حتى بعد ما اتطلقت
عزام : ااااااه ، فهمت ، احكي لي بقا حكايتك انتي وعمك
...............
نانسي : بص يا سيدي ، من حوالي سنة أبويا طلب مني نرجع مصر عشان نسترد حقنا ، وكانت الخطة اننا نفهم الكل إني لسة آنسة والف على ولاد عمي واخليهم ينيكوني من طيزي ، وبعد كدة عملت عملية ترقيع بكارة واستدرجت عمي عشان اخليه ينيكني واوهمه أنه فتحني وفي عز ما هو نايم فوقي ومندمج اصوت والم عليه الناس وانا مكتفاه برجلي ، بس للاسف جيت أنت بوظت الخطة وحصل اللي حصل
عزام : طب بقولك ايه ، حكايتك تعبتني ، مش ناوية تريحني
ضحكت وقالت لي : وماله ما يضرش
عزام : إلا بالحق صحيح ، ازاي أبوكي وصل لخالتي
نانسي : لما شافها عجبته ، ولما قالي كنت عارفة انها صيدة سهلة ، وفعلا جبتهاله
عزام : طب وانت يا غزال ، يا ترى كسك هيرحني ولا هيتعبني على الفاضي
نانسي : جرب وشوف
وإلى اللقاء في الجزء العاشر
الجزء العاشر
حكاية عزام 4
بعد ما سمعت من نانسي حكايتها طلبت منها إني أنيكها ، ولما وافقت مديت ايدي كبشت كسها ونزلت على رقبتها عضيتها على خفيف ، وبقيت ادعك كسها وأقفش في صدرها وانا ببوس رقبتها لقيتها اترعشت وقالت لي وهي بتنهج : يا خرابي ، واضح انك مش سهل
عزام : ليه بس ده احنا لسة في الأول
روحت منيمها على السرير ونزلت على كسها قعدت أبوسه وألحسه من فوق الأندر وهي كاشة ومش مستحملة حركة لساني بس بعد شوية بدأت تتلوى من المتعة ، روحت ماسك الأندر ساحبه من رجلها ونزلت على كسها اعض زنبورها وألحس لها كسها الوردي الجميل وهي بتضم رجلها على راسي وتشد في شعري لما جابت لتاني مرة وقفت قلعت ملط وطلبت منها ناخد وضع 69 ، فنمت على ضهري وهي نامت فوقي وحطت كسها على بوقي ونزلت على زبي تمص فيه ، وهي بتحرك كسها على لساني اللي بتدخله جوة وهي بتزوم من المتعة لما نزلت لتالت مرة ، فقامت ولفت قعدت على زبي وفضلت تتنطط وبزازها بتترج وشكلهم يجننوا ، فعدلت نفسي وريحت ضهري ومسكت بزازها قعدت الحس لها في الحلمة وهي لسة بتتلوى على زبي ، لما حسيت إني هجيبهم ، طلبت منها تاخد وضع الدوجي ، ونزلت على خرم طيزها اللي كان لسة مقفول وقعدت أبعبصها والعب في كسها وبدأت أدخل صباعي في خرم طيزها بعد ما غرقته من ريقي ، فسحبت نفسها وقالت لي : انت بتعمل ايه ؟
عزام : هوسع لك خرم طيزك عشان يدوق زبي
نانسي : لا طبعا مش عايزة اتناك من طيزي
عزام : بقولك ايه واضح كدة أن أبوكي آخره معاكي يركب ويكارك لحد ما تنزلوا وخلاص على كدة ، صح ولا لا ؟
نانسي : وعرفت ازاي
عزام : لان واضح من اللي بعمله معاكي انك اول مرة تتمتعي صح
نانسي : ان جيت للحق ، انا اول مرة حد يعمل معايا كدة ، وبصراحة اول ما بدأت تلحس لي كنت قرفانة لأنها حاجة جديدة عليا لكن اول ما حسيت بالمتعة مقدرتش اقاوم
عزام : خلاص يبقى تسيبي لي نفسك ومتعترضيش على حاجة
نانسي : ماشي
وبدأت أدخل زبي واعمل أوضاع مختلفة ، لحد ما خدت وضع الدوجي وبدأت ارطب خرمها بريقي وحطيت زبي وبدأت أضغط لقيتها خايفة وشادة عضلة خرم طيزها فقلت لها : رخي اعصابك عشان ما تتعوريش
وبدأت العب لها في زنبورها لحد ما لقيت جسمها ساب روحت ضاغط فدخلت راس زبي لقيتها اتوجعت وحاولت تسحب نفسها فقلت لها : استحملي شوية عشان تحسي بمتعة جديدة
قالت لي : بس طيزي وجعتني جدا
عزام : وانتي اول مرة يدخل الزب في كسك ما وجعكيش
نانسي : وجعني ، بس شوية وحسيت بمتعة
عزام : ما هو الوجع اللي حسيتي بيه في طيزك لو استحملتيه شوية وهتحسي بالمتعة
نانسي : خليني وراك أما اشوف اخرتها معاك ايه
لقيت خالتي عبير داخلة علينا وبتقولي : خلص يا زيمو عشان ستك شوية وجاية ، وانا مش عايزاها تشوف نانسي بالوضع ده
عزام : بس انا لسة ما شبعتش
عبير : خلص يا طفس
عزام : عشان خاطرك انتي بس يا بيرو
وحاولت اني اجيبهم بسرعة في طيز نانسي اللي كانت فرهدت تحت مني ، وعبير خليتها خدت دش دافي ، وانا دخلت اتشطفت بعد منها ، وكانت عبير جهزت الغدا ، وشوية وستي رجوات وصلت اتغدينا كلنا ونزلت على الورشة وبقيت اتقابل مع نانسي كل فترة لأنها اتبسطت معايا
عدت الايام وخالد أخويا اتجوز واحتل الدور التالت ورجعت أبات في شقة الدور التاني ، وكانت أحلى فرصة عشان اقدر أوقع بدرية مرات أبويا اللي مقضياها مع ابوها وأخوها من ورا أبويا ، لحد ما في يوم كنت نايم وهي دخلت تصحيني ، ولأن الدنيا كانت حر كنت نايم بالسليب والفانلة الحمالات بس ولاني كان عندي انتصاب صباحي فكان زبي باين اوي في السليب ، قلقت على بدرية وهي بتحسس على زبي ، فعملت نفسي لسة نايم ومديت ايدي جوة السليب وعملت نفسي بهرش في زبي وسحبت السليب بحيث اخلي رأسه تبان لها ، راحت لامسة راسي زبي بصوابعة وشدت السليب تحت بيضاني وقعدت تدلك زبي وواضح أن الشهوة غلبتها ونسيت نفسها ، فمديت ايدي ومسكت أيدها وهي قافشة على زبي ، فهي اتخضت ، روحت ساحبها عليها ، وبسرعة كانت تحت مني ونزلت على شفايفها وقعدت أمصهم وفي نفس الوقت زبي بدأ يحك في كسها ولأنها كانت في لحظة ضعف وتحت تأثير الشهوة ، بسرعة رفعت جلابيتها وتاخرت كيلوتها على جنب ورشقت زبي في كسها ، وبسرعة ساحت ولفت رجلها على وسطي لحد ما جبتهم في كسها ، ولما هديت اتعدلت قومت من عليها وعملت نفسي كنت باحلم وقال يعني اتخضيت لما لقيتها تحت مني وزبي خارج من كسها قلت لها : ايه ده انتي بتعملي ايه هنا يا ام رمزي
هي كمان اتخضت وقالت : انا هصوت وانده لابوك عشان يشوفك وانت بتغتصبني
عزام : انتي مش واخدة بالك انك في اوضتي وعلى سريري
وكانت لسة فاشخة رجليها وكسها نازل منه لبني فلمست زنبورها فاترعشت فقلت لها : واضح ان كسك لسة جعان وما شبعش من الواحد اللي حصل واحنا نايمين مش دريانين
فضحكت وقالت لي : اخاف أبوك يستعوقك ويطلع يسأل عليك
عزام : ما تقلقيش ، أبويا عنده مشوار شغل
وبسرعة لقيتها سلمت نفسها وعملت معاها واحد كمان وبعد ما خلصت سمعنا صوت رمزي كان بينده على أمه ، فعدلت نفسها بسرعة وقامت ، وانا فردت ضهري وأنا مستغرب اني نيكت بدرية بالسهولة دي وانا بقالي سنين بخطط وخايف ، كنت مبسوط جدا
بصراحة فكرة أنها مرات أبويا لها طعم غريب ، غير إحساسي بإني نيك ستي أو خالتي خالص
عدت السنين وانا بتمتع بخالتي وستي ، وكمان نانسي ، بس فجأة بقت بدرية بتتمنع وبترفض ، لحد ما في يوم استغليت فرصة أن رمزي في المدرسة وأبويا في أيده شغل كتير فطلعت لبدرية اتحايل عليها عشان انيكها لكن للاسف أبويا تعب وطلع يريح وقفشني وانا معاها في أوضة نومها ودخل عليا وانا عريان ملط وبدرية على سريرها بقميص النوم ، وحكيت له كل حاجة اعرفها عن بدرية ، وطلقها بعد ما اتأكد أن رمزي من صلبه
وحصل عتاب بيني وبين أبويا واتصافينا وكلمني في الجواز ، وأنا بصراحة ماكنتش محتاج أتجوز ، لاني عندي اللي بيمتعوني
بعد ما أبويا طلق بدرية بحوالي 5 سنين لقيت خالد اخويا طلق مراته وسابت له نورا بنته ، ونورا بنت خالد اخويا دي ملكة جمال ، رغم انها لسة بنت 10 سنين
بعد ما خالد طلق مراته بشهرين كان عيد ميلادي التلاتين ويومها لقيت خالتي عبير وانا قاعد معاها بتقولي : انت ايه حكايتك يا واد يا عزام
عزام : في ايه يا بيرو ؟
عبير : يا واد انت كبرت وبقا عندك 30 سنة ، إيه يا واد إنت مش ناوي تتجوز ولا إيه ؟
عزام (بتريقة) : إيه عندك عروسة ليا ولا إيه ؟
عبير : أيوة عندي ، وزي القمر
عزام (متفاجيء) : إيه ده انتي بتتكلمي جد ولا إيه ؟
عبير : ودي فيها هزار يا واد إنت
عزام : فكك وارمي من دماغك ، أنا مبسوط كدة
كانت ستي في المطبخ فندهت عليها عبير وقالت لها : ما تحضرينا يامة
لقيت ستي خارجة بتمسح أيديها في الجلابية وهي بتقول : أيوة يا عبير في ايه ؟
عبير : عزام مش راضي يتجوز ، وعندي له عروسة فلقة قمر ولو شافها هتعجبه
رجوات : دي مين دي ؟
عبير : البت سلمى أخت أمير طليقي
رجوات : معاكي حق ده البت تقول للقمر قوم وانا اقعد مطرحك
عزام : للدرجة
عبير : لو عندك استعداد ، أنا ممكن اخليك تشوفها
عزام : ماشي ، بس هشوفها ازاي ؟
عبير : ازاي دي بتاعتي أنا
عزام : هتعملي إيه يعني ؟
عبير : هريحك ، مش نانسي تعتبر بنت خالتها
عزام : اه صح
عبير : انا هرتب معاها ، ده غير اني أنا وعيلة أمير ما زال الود بينا موجود
رجوات : طب ما تحسي نبضهم كدة
عبير : لا خليه يشوفها ويقرر
رجوات : اخلص يا واد انت وفرحني بيك زي ما فرحت بخالد أخوك
عزام : انت تؤمر يا قمر انت (وبوستها)
رجوات وهي بتضحك : اه منك يا بكاش انت ، اسيبكم عشان اشوف ايه اللي ورايا
أول جوازة
وفعلا عبير ظبطت معاد وشوفت سلمى ، وكانت مفاجأة شعرها أصفر وطويل وبيضاء وعيونها عسلي فاتح وفعلا جميلة جدا ، غمزت لخالتي ان أنا موافق ، وروحت كلمت أبويا وعرفته اني عايز اتجوز ، ولما عرف مين العروسة ، اتكلم مع ستي وخالتي وأبويا بنالي شقة واعملي فرح مالوش زي ، واول ما طلعنا الشقة لقيت سلمى دخلت اوضة النوم وقفلت على نفسها ، فكرتها بتهزر فقعدت منتظرها على ما تغير وتفتح ، لكنها اتأخرت فقمت خبطت عليها فلقيتها بتقولي : نعم
عزام : افتحي يا سلمى عشان عايزك
سلمى : مش هينفع
عزام : يا ستي افتحي بقا ، بلاش هزار
لقيتها فتحت وقاعدة بفستان الفرح ، بصيت لها باستغراب وقلت لها : ايه ده انتي لسة بفستان الفرح ، ايه مش هندخل ولا إيه ؟
سلمى : ممكن تقعد أنا عايزة اتكلم معاك في موضوع
عزام : لو خايفة ، نأجلها
سلمى : أنا خايفة ، وفي سر عايزة أقوله لك وخايفة تفضحني
اتخضيت وفهمت أنها مفتوحة فوقفت مرة واحدة وقلت لها : ايه حد ضحك عليكي وفتحك
برقت وقالت لي : لا طبعا ده انت دماغك راحت لبعيد أوي
قعدت وقلت لها : أومال إيه بس يا بنت الناس
شوفت في عينيها خوف فقلت لها : بقولك ايه أنا هقوم اتصل بأهلك يجوا يشوفوا معاكي حل ، عشان انا زهقت
لقيتها بدأت تعيط ، فصعبت عليا عشان كدة قربت منها وحضنتها وقلت لها : ما تقلقيش احلف لك اني مش هفضحك
بصيت لي بعيونها الجميلة وهي مليانة دموع وقالت لي برقة : بجد يا زيمو
فابتسمت لها وقلت : آه بجد
سلمى : أصل انا بصراحة مش بنت
عزام : يعني ايه ، قصدك مش بنت بنوت ومفتوحة
سلمى : ما قلت لك لا ، انت ليه مصر اني مفتوحة
عزام : اومال يعني ايه مش بنت
سلمى : لازم أقلع عشان تشوف وتفهم
عزام : طب اقلعي
سلمى : طب أخرج على ما اغير
عزام : لا مش هخرج لاني كنت برة ولسة داخل
سلمى : طب لف وغمض عينيك
عزام : حاضر اما نشوف اخرتها
لفيت واستنيت لحد ما قالت لي : لف يلا
اول ما لفيت لقيتها لابسة قميص نوم أزرق هينطق على جسمها الابيض ، فصفرت وقلت لها : ايه يا بنت الجمال ده ، ايه بقا اللي عايزاني اشوفه عشان افهم
سلمى بكسوف : ممكن سؤال ؟
عزام : اتفضلي
سلمى : الناس بتعرف الولد من البنت ازاي
عزام : الولد بيكون عنده زب ، والبنت بيبقا عندها كس
لقيتها بتقول بصوت واطي : ما عشان كدة بقولك اني مش بنت
اتصدمت وقلت لها : قصدك انك عندك زبر زي زبري
سلمى : مش بالظبط
عزام : يعني انتي بنت ولا ولد ؟
سلمى : الاتنين
عزام : أحا ، ودي ازاي دي
سلمى : هقلع ووريك
وراحت قالعة الأندر وظهر لي زبر صغير ورفعت بيضانها ظهر لي كسها ، المنظر صدمني ، يعني بدر التمام دي اللي اتلحست بجمالها ، تطلع ولد وبنت في نفس الوقت ، قعدت ساكت شوية وبعد كدة قلت لها : انتوا ازاي تخدعوني وتعملوا فيا كدة ، ده انا هفضحكم واجرسكم في الحتة
لقيت نزلت على الأرض ومسكت رجلي عايزة تبوسها وهي بتقولي : أبوس رجلك أستر عليا ، انت مالكش ذنب ، بس ليه تفضحني وتعملي سمعة
افتكرت موقفي لما أبويا شافني مع مراته وازاي لم الموضوع من غير فضايح ، فقررت اسكت واسترها عشان كدة شديت رجلي منها وخرجت لقيتها بتنده عليا فبصيت لها وقلت لها : عايزة ايه ؟
سلمى : مش هتدخل عليا
عزام : مش هقدر ، استحالة زبي هيقف وانا شايف المنظر ده ، انا هنام برة
خرجت ولعت سيجارة وقعدت افكر ، لقيت نفسي بفكر في منظر جسمها اللي زي الفرس ، وني كنت معشم روحي بالدخلة لقيت زبي بينقح عليا ، فقررت ادخل عليها واللي يحصل يحصل
فتحت باب الأوضة لقيتها نايمة على جنبها ومنظر جسمها ينطق الحجر ، اول ما دخلت قامت قاعدة ، فقلت لها : ممكن تداري زبك عشان اعرف افتحك وانيكك
سلمى : إنت تؤمر يا حبيبي
راحت جايبة أندر مفتوح من عند كسها و طيزها ونامت على ضهرها وفتحت رجليها ، قمت قالع وطالع على السرير ، ونمت عليها قعدت أبويها واهيجها ، بس للاسف زبها وقف وحسيت بيه في بطني قررت اسرح فيها عشان أعرف اكمل الليلة ، وروحت حاطط زبي على فتحة كسها وبدأت الاعب ذنبورها لحد ما حسيت إن كسها مستعد ، روحت مدخل زبي وشوفت في وشها الوجع روحت كبسه مرة واحدة لقيتها اتفتحت والدم نزلت وهي صرخت من الوجع ، بدأت أحس بمتعة كسها الضيق واشتغلت ترزيع لحد ما فضيت في كسها الوردي ، قمت من عليها لقيت الكلوت مبلول من ناحية زبها فاستغربت وقلت لها : هو ايه البلل اللي في الكيلوت ده
قالت لي : من الهيجان زبي نزل
قلت لها : انا في حاجة عايز افهمها ، هو انتي ايه اللي شغال عندك كسك ولا زبك ، ولما بتعملي حمام بيكون من انهي فتحة ، ولما اتولدتي كتبوكي بنت ليه
سلمى : أنا هقولك كل حاجة
روحت مولع سيجارة وقلت لها : احكي لي وانا بدخن السيجارة دي
سلمى : أمي قالت لي ان أبويا بعد ما خلف أمير أخويا كان نفسه في بنت ، وخصوصا ان أمي حملت فيا بعد ما أمير بقا عنده 8 سنين واول ما اتولدت وأبويا شاف حالتي قرر يسجلني على اني بنت طالما عندي فتحة البنات
عزام : قصدك كس يعني
سلمى بكسوف : ايوه ، بس مقدرش اقول كدة
عزام : طب كملي
سلمى : لما كبرت شوية وبدأ العضو الذكري عندي يتشكل أبويا خدني لدكتور وعرض عليه حالتي ، الدكتور كشف عليا وعمل تحاليل وقاله هي حالة نادرة بس عشان تبقى فاهم ، هي العضوين عندها شغالين ، بس مجرى البول متصل بالعضو الذكري ، لكن كجهاز تناسلي هي اللي شغال عندها بتاع البنات
عزام : يعني ايه ؟
سلمى : لما أبويا سأله ، الدكتور قاله يعني هي ممكن تتجوز وتحمل ، لكن بتاع الاولاد مش شغال لان الحيوانات المنوية عندها ميتة
فأبويا قاله : طب ما ينفعش نشيل العضو الذكري
الدكتور قاله : للاسف ما ينفعش لانه مرتبط بمجرى البول
خلصت السيجارة وطفيتها وقلت لها : طب اقلعي اللي عليكي ونامي على بطنك عشان عايز أتمتع بجسمك وانتي عريانة تماما
قامت قلعت القميص والكيلوت ونامت على بطنها وانا بليت زبي من ريقي ودفسته في كسها خلفي فصوتت ، قمت من ضيقتي نزلت ترزيع وانا بضربها على طيزها البيضا لما احمرت وسامعها بتصوت تحت مني لحد ما جبتهم في كسها لتاني مرة
بعدها قمت اتشطفت ونمت في الصالة لحد ما سمعت خبط على الباب ، دخلت لها لقيتها نايمة صحيتها وعرفتها أن أهلها على الباب
قامت دعكت عينيها وقالت : عشان خاطري ما تعملش فضايح ، ولو شايف اني منفعكش طلقني بس من غير فضايح
عزام : متخافيش ، أنا ابن أصول وافهم في الأصول
لقيتها مسكت ايدي وباستها وقالت : أنا مش عارفة اشكرك ازاي
عزام : طب استري نفسك والبسي حاجة حشمة
سلمى : من عيني حاضر
خرجت فتحت الباب لقيت أمها زغردت وأبوها داخل باين على وشه القلق ، روحت **** عليهم ورحبت بيهم ، وبعد ما قعدوا خرجت سلمى سلمت عليهم ورحبت بيهم ، وجت تقعد قلت لها : انتي هتقعدي ولا ايه ، قومي ضايفيهم
أبوها : لا يا ابني ما فيش داعي ، انا هنطمن عليكم ونمشي على طول
عزام : طب اتكلم واخد راحتي ولا مفيش داعي
أبوها : يا ابني ما بلاش لابوك يطلع فجأة
عزام : لا ماتقلقش ، أبويا بعد ما انتوا تنزلوا ، هو هيطلع ، ده طبع أبويا
أمها خدتها ودخلت الأوضة وخرجت بالقماشة عليها الدم وقعدت تزغرد ، وبعد كدة قالت : ما هي بنت اهي ، يبقى مفيش مشكلة
ضحكت بتريقة وقلت لها : احنا هنضحك على بعض
أبوها قالي : بص يا ابني انت جميلك على راسي انك سترت بنتي ومافضحتناش ، ولو عايز تطلقها أنا مش هعترض ، وببريك من اي حاجة
أمها : يوه تبريه إيه ، ده في مؤخر صداق وقائمة و..
لقيت جوزها شخط فيها وقالها : اخرسي ، ده كويس أنه قدر يفتحها ويقرب منها
لقيت حسن بيقول : من فضلك يا ماما بلاش الكلام ده ، عزام على حسب تخيلي واضح أنه شاف ليلة صعبة ، وبابا معاه حق ، وانت يا عزام اي حاجة هتعملها احنا موافقين عليها ، أنا من الاول رافض إننا نحط سلمى في الموقف ده
عزام : عشان الكلام الحلو ده ، أنا هكمل مع اختك ، بس عشان حرام الفضايح وهصبر كم شهر وبعدين نخترع خناقة ولا اي مشكلة ونسيب بعض بالذوق
أبوها : عداك العيب يا ابني
خدوا قعدتهم ونزلوا ، وبعد شوية أبويا طلع ومعاه اخواتي ومعاهم نورا بنت أخويا ، أبويا خدني بالحضن وبارك لي ، ورمزي بعد منه بعدها نورا ، وكان خالد واقف في الاخر سلم عليا وقالي ثواني هقلع الجزمة ، قلت له براحتك وبلف ادخل لقيته رزعني بعبوص خلاني اتنفضت ، بصيت له لقيته بيضحك ويقولي : اثبت
أبويا استغرب وقال : في إيه يا ولاد ؟
خالد وهو بيضحك : مفيش يا بابا ده *** عليا من عشر سنين بردهوله
أبويا فهم فضحك وقاله : إيه لبستهوله
عزام : بس ده بزمة اوي يابا
رمزي : هو في إيه يا بابا
أبويا طبطب عليه وقاله : لما تكبر هتعرف
انفجرنا في الضحك ، وكانت سلمى في الأوضة مستنية أنده لها ، ندهت لها ، خرجت سلمت على أبويا وباست إيده ، وسلمت على أخواتي وخدت نورا بالحضن ، ودخلت جابت عصير وقدمته ، وأبويا واخواتي ما طولوش في القعدة وخدوا بعضهم ونزلوا
عدى حوالي إسبوعين ورجعت انزل الورشة وفي يوم طلعت سمعت آهات في أوضة النوم ، دخلت لقيت حماتي قالعة ملط وسلمى بتنيكها
لما محسوش بيا قعدت في الصالة لحد ما خلصوا ، وبعد كدة وقفت على باب الأوضة وقلت لحماتي : عرفت تمتعك يا مزة
حماتي اتخضت ، وبقت تحاول تغطي لحمها ، قلت لها : بصي بقا ، قبل ما تنزلي من هنا لازم أنيكك وأمتع زبي بكس حرمة بجد
لقيتها بتقولي : لو قربت مني هصوت وافضحك
ضحكت وانا بقلع وبقولها : صوتي خلي الجيران تتلم ويشوفوا سلمى ويعرفوا الحقيقة
لقيتها بتقولي : يا ابني انا حماتك وما ينفعش تعمل معايا اللي بتطلبه
كنت قلعت وبقيت ملط وزبي واقف على منظر جسمها المربرب ، فشديتها من رجليها وانا بقولها : يعني زب بنتك ينفع ، وزب جوز بنتك ما ينفعش ، افتحي رجليكي خليني أريح زبي بكسك الجميل ده
لقيت سلمى طلعت قعدت بكسها على بوق أمها ، وروحت أنا رافع رجليها وبدأت أمشي زبي على شق كسها لقيتها بتتنفض ، ولأن كسها كان غرقان بسوايله بعد نيكة سلمى ، كان كسها ضيق فاستغربت وقلت لها : كسك ضيق كدة ليه يا حماتي
قالت لي بصوت كله شهوة : إنت اللي زبك كبير يا أخويا
قلت لها : ليه هي الولادة ما وسعتهوش
قالت لي : لا كنت بولد قيصري
قلت لها : عشان كدة كسك حلو أوي
كنت مستمتع بضيق كسها ، فطولت معاها جامد وهي بتصرخ تحت مني من المتعة لحد ما نزلت في كسها فقلت لها : تحبي نعيد الكرة
لقيتها قامت منفوضة وقالت لي وهي مخضوضة : إيه ده هو انت نزلت فيا ؟
قلت لها : آه ، أومال هنزل فين ؟
لطمت وشها وقالت لي: يالهوي ، ده أنا ممكن أحمل منك ، لأني مش مركبة لولب
ضحكت بتريقة وقلت لها : طب وفيها إيه ، ابقي قولي لجوزك إنك حامل منه
قمت خدت دش وليست وقعدت قدام التليفزيون ، وبعد شوية لقيت حماتي لابسة ونازلة ، ومن بعدها مبقيتش طايق سلمى وبقيت اتخانق معاها كل شوية لحد ما قررنا الانفصال
تاني جوازة
رجعت تاني لأحضان ستي وخالتي ، بس متعة انك معاك مراتك ووقت ما تعوزها تلاقيها بصراحة متعة مختلفة ، عشان كدة بعد ما طلقت سلمى بحوالي 5 شهور ولما ستي قالت لي على واحدة معرفتها وشوفت صورتها عجبتني ، وكلمت أبويا عليها واتجوزتها بس اكتشفت انها كانت بتتناك وتتفرش قبل الجواز ، ولما جبت أبوها وأمها عشان نتكلم في اللي عرفته عن بنتهم ، لقيت أبوها واحد تاني خالص غير اللي عرفته لما استقدمت ابنتهم ، لقيته ضعيف الشخصية ومراته هي المسيطرة والكلمة كلمتها ، وانها عارفة باللي بنتها كانت بتعمله وطالما محافظة على شرفها يبقى مفيش مشكلة ، شخرت لها وعليت حسي عليها وطردتها هي وجوزها ، وبقيت اعامل بنتهم أزبل معاملة ، وذليتها ومنعت أبوها وأمها عنها ، ولما أمها حست إني شوكتي قوية ومش هامنني طلبت مني أطلق بنتها ، وفعلا طلقتها وارتحت منها هي وأهلها
تالت جوازة
معداش 3 شهور على الطلاق واتعرفت على واحدة كنت بعملها شغل حدادة في شقتها ، وبنتها عجبتني جدا ، فقررت أقرب منها واتعرف عليها ، ولقيتها بتسجيب معايا ، بس اتفاجأت إنها أكبر مني بـ3 سنين وبعد الجواز اكتشفت إنها بتحب العنف في الجنس ، بس مش انا اللي أكون عنيف ، لا هي عايزة تتعامل معايا على إني عبد ليها (حاجة كدة بيسموها ميسترس) ما استحملتش قعدت معاها إسبوع وطلقتها وبعدها قررت إني مش هتجوز تاني
قعدت فترة مش راضي اقرب مو النسوان ، بس ما طولنش ورجعت تاني للمتعة بين أحضان نانسي وخالتي وقليل مع ستي رجوات
نورا بنت أخويا
جريت السنين والبت نورا بنت أخويا خالد كانت كل مدى بتزيد حلاوة ، وفي يوم لمحت الواد رمزي أخويا طالع السطح وبيتسحب ، فطلعت وراه أشوفه بيتسحب ليه ، واتفاجأت إن نورا قاعدة تقرا على السطح ورمزي جه من وراها وخضها ، فكرت الموقف خلص على كدة وان الموضوع آخره هزار ، بس اتفاجأت إنه نزل إيده على صدرها الصغير وبيبوسها من رقبتها ، لقيتها بتقوله : اتلم يا رمزي ، افرض حد طلع وشافك بالمنظر ده
رمزي : طب أعمل إيه ، حد يشوف الجمال ده وما يضعفش قدامه
نورا : ما تنساش إني بنت أخوك
رمزي : دلوقت بنت أخويا ، ولما خليتيني أنيكك في طيزك كنت عمك ساعتها
اتضايقت وقالت له : ما تحسن ملافظك
رمزي : هو انا انسى كنتي هايجة ازاي لما عملت إني خالد أخويا (أبوكي) ، وكنتي هتفتحي نفسك من كتر الهيجان
نورا : شكلك مش هتجيبها لبر يا واد انت
رمزي : طب انا تعبان وعايزك تريحيني
نورا : مش هينفع عندي البريود
رمزي : طب مصي لي بس ، عشان خاطري
نورا : بس خلص بسرعة لاحسن حد يطب علينا ونتفضح
ولقيت الواد طلع زبه ونورا قعدت تمص له باحترافيه ، والاتنين دايبين من المتعة ، سيبتهم ونزلت وانا بفكر إزاي سيبتهم يعملوا كدة من غير ما أضربهم ولا اكسر رقبة نورا اللي سائبة نفسها لعمها ، هو صحيح اكبر منها بـ4 سنين بس ، لكن في الاخر عمها ، في اللحظة دي افتكرت أبويا لما كنت بتفرج عليه وهو بينيك خالتي وستي ، وكمان نانسي لما كانت مع ولا عمها وبدرية مرات أبويا لما كنت بشوف أبوها وأخوها وهما داخلين لها عشان ينيكوها ، وانا آخري أقف واتفرج ، الظاهر إنها بقت عادة عندي إني اتفرج وبس من غير ما اعمل حاجة ، ولعت سيجارة ونزلت الورشة
وفي يوم كنت نازل من شقتي وسمعت آهات طالعة من شقة خالد ، ولما دخلت لقيت أبويا بيعدل هدومه وخارج من أوضة نوم خالد ، ولما دخلت لقيت نورا نايمة على ضهرها وفاتحة رجليها ودم بكارتها تحت منها ، ولبن أبويا نازل من كسها ، المنظر خلاني في ثواني كنت قالع وراكب عليها وبمتع زبي بكسها البكر ، وطبعا دي ما كانتش آخر مرة ، وبقت نورا هي المتعة المتاحة لفرد في بيت الحداد
حكاية غندور الحداد
في ستينات القرن الماضي وفي إحدى المناطق الشعبية كان في واحد اسمه غندور اشترى حتة أرض بنى عليها بيت من دورين فتح في الدور الأول ورشة حدادة واتجوز بنت عمه وخلف منها كارم وللاسف مراته جالها مرض كان مخليها بتسقط كل ما تحمل ولأن الطب مكانش متقدم أيامها وكان الاعتماد الأكبر على الوصفات الشعبية والدايات ، عشان كدة غندور مخلفش غير كارم
ولأن كارم هو الابن الوحيد لغندور ، فكان أبوه مدلعه ع الآخر ، وعشان أمه كانت خايفة عليه إن دلع أبوه يبوظه ، فكانت قاعدة له بالمرصاد ومخلية بالها منه وواقفة له على الواحدة ، لحد ما بقى عنده 12 سنة ساعتها أصرت أنه يشتغل مع أبوه في الورشة عشان عضمه ينشف وما يطلعش خيخة (شاب سيس زي ما بيقولوا الايام دي) وفعلا وجهة نظر ام كارم كانت صح ، لأن دلع أبوه له كان هيبوظه عشان مكانش بيرفض له طلب وأي حاجة نفسه فيها كان بيعملها له ، لحد ما في يوم أم كارم لاحظت أن لباس كارم في بقعة أول ما مسكت اللباس وشافتاها عرفت ان دي بقعة لبن وفهمت أن ابنها بقى راجل ولاحظت أن الموضوع بيتكرر كتير كان ساعتها كارم عنده 15 سنة
وفي يوم وهي قاعدة تشرب شاي مع جوزها قالت له : بقولك ايه يا ابو كارم
غندور : نعمين يا ام الغالي
أم كارم : بص أنا ليا طلب ، بس هو طلب مجنون شوية
غندور : قولي يا مجنناني
أم كارم : هو ينفع نجوز الواد كارم
ابو كارم ضحك وقالها : انتي اتخبلتي يا ولية ، الواد لسة صغار ، اشغله بالجواز والخلفة من دلوقت ، يا ستي خليه يتمتع بحياته وشبابه ، ده غير اني عايزه يكمل علامه وياخد الدبلون (زمان ناس كتير كانت بتقول على الدبلوم بالنون عن جهل طبعا)
أم كارم : طب عشان خاطري بلاش دلعك فيه ده ، عشان يقوى وميبقاش عضمه طري
غندور : أن جيتي للحق ، أنا اللي كنت غلط ، بس احلف لك إني كنت بدلعه بس عشان هو الحيلة
أم كارم : ربنـا يبارك لنا فيه ويخليهولنا
المهم كارم كان بيشتغل في الورشة ويدرس في نفس الوقت لحد ما خلص وخد دبلوم الصنايع ، واول ما خلص راح لابوه وقاله : بقولك إيه يابا ، عايز أطلب منك طلب
غندور : خير يا ابني ، قول
كارم : بصراحة يابا انا عايز أتجوز
غندور : ومستعجل ع الجواز ليه ، متعيش لك يومين من غير مسئولية
كارم : يابا أنا عندي 18 سنة
غندور : طب وانت يا واد قد الجواز ولا لاء
كارم : قده يابا متقلقش
غندور : طب تعالى طمني عليك
كارم اتخض وقال لابوه : قصدك إيه يابا
غندور : تعالى اعملك كشف حمامة عشان اطمن عليك ، ليكون لسة مانبتش
ولأن غندور كان قريب من كارم ومصاحبه عشان كدة كارم ضحك ورفع الجلابية وطلع زبه لأبوه وقاله : أهو يابا إيه رأيك ؟
أبوه ضحك وقاله : لا تمام كدة أنا موافق ، في واحدة عينك منها
كارم : لا يابا ، أنا ما بلفش ولا أعرف حد ، يا ريت أمي تشوف لي واحدة من توبي وتناسبني
غندور : ماشي يا ابني هكلمها ونشوف
وفعلا غندور بلغ مراته اللي فرحت جدا ، وبعتت للخاطبة عشان تشوف مين في الجيران عنده بنت تناسب ابنهم ، ومن البنت دي للبنت دي لحد ما اختارت عدلات بنت الحاج برعي المنجد ، وفعلا الجوازة تمت وكم شهر وخلفت له خالد ، بس كانت مش مريحاه وحاول كتير معاها واشتكى لابوه ياما ، وابوه رجع لابوها ، اللي طبعا خلى أمها تكلمها وكانت النتيجة الطلاق ، وكان وقتها خالد عنده سنتين وكام شهر وبالاتفاق قعد مع جدته أم كارم وكان بيروح يزور أمه بالود والمحبة
بعد ما كارم طلق عدلات قال لأبوه إنه ميقدرش يقعد من غير جواز وأنه المرة دي حاطط عينه على واحدة اسمها زنوبة ، البنت نغشة وحلوة شافها في مرة واقفة في محل أبوها المعلم عزمي البقال ، وفعلا الجوازة تمت وكانت بتعامل خالد ابن جوزها كويس جدا ، بس للاسف غابت على ما حملت ، قعدت لها حوالي سنة ونص بعد الجواز وخلفت عزام وكانت بتعامل جوزها وعيلته معاملة كويسة جدا وعمرها ما اتأخرت على طلب لأي حد فيهم لدرجة انهم كلهم حبوها ، لحد ما في يوم أم كارم ماتت وكانت زنوبة حزينة عليها كأنها أمها ، ومفيش سنتين وغندور هو كمان مات ، وكان كارم حزين جدا وحالته النفسية شبه متدمرة ، لولا زنوبة كان جراله حاجة ، كانت بتهون عليه ومخلية بالها منه
وفي يوم عزام نزل مخضوض ينده على أبوه ويقوله : أمي تعبانة أوي يابا
كارم طلع لقى زنوبة تعبانة وعمالة تصوت وخالد قاعد جنبها بيعيط ويقولها : مالك ياما فيكي أيه
كارم نزل جاب عربية وطلع شال مراته وطلع بيها على المستشفى واكتشفوا أن الزايدة انفجرت وللاسف مالحقوهاش ، وماتت زنوبة وكانت قطمة ضهر لكارم وأولاده لأنهم كانوا بيحبوها جدا
كان في الوقت ده خالد عنده 17 سنة وعزام عنده 13 سنة وكارم بقى عنده 36 سنة
بعد حوالي سنتين من وفاة زنوبة كارم قال لخالد : بقولك إيه يا واد يا خالد
خالد : نعم يابا
كارم : مش شايف إنه آن الأوان اني اتجوز بدل ما أنا قاعد من غير حرمة كدة
خالد زعل وقال لابوه : وهانت عليك أما زنوبة تتجوز بعدها
كارم : يا واد افهمني ، انا عمري ما هلاقي واحدة زي زنوبة أحبها وتحبني ، بس الرجل بيحتاج الست في حاجات مهما كبر بيبقى محتاجها وانا لسة شباب ماعجزتش
خالد قاله بزعل : اللي تشوفه يابا إنت حر
كارم : يا واد افهم ، أنا بقولك انت عشان انت البكري بتاعي ده غير أن خالد ممكن يزعل عشان أمه
خالد وهو بيبكي : ما هي أمي أنا كمان يابا ، الأم اللي ربت مش اللي خلفت ، أنا أمي اللي خلفتني رغم أنها عايشة إلا أنها لا تعرف عني حاجة ولا بتسأل عني ، مفيش غير أما زنوبة هي اللي كانت مخلية بالها مني وعمرها ما حسستني إنها مرات أبويا ، وفاكرني عشان هي مش أمي مش هيفرق معايا ، لا يا أبا هي أمي اللي ربيتني وعمرها ما قصرت في تربيتي
كارم اتأثر بكلام خالد وعيونه دمعت فحضن ابنه وقعد يطبطب عليه وقاله : معلش يا خالد يا ابني حقك عليا
خالد : مفيش حاجة يابا خلاص حصل خير
كارم : طب بص أنا ليا عندك طلب
خالد : أؤمرني يابا
كارم : بصراحة أنا دخلتي الخميس الجاي ، وحبيت أقولك عشان ما تتفاجأش إنت وأخوك
خالد بص لأبوه باستغراب وقاله : كتر خيرك يابا ، ودي مين سعيدة الحظ
كارم : البت بدرية بنت عمك فتحي جارنا
خالد اتفاجيء وقال لأبوه : بس دي مطلقة
كارم : جوزها طلقها عشان ما بتخلفش ، وانا لقيتها فرصة إني اتجوزها وانا ضامن أنها مش هتخلف ، عشان مش عايز اجيب لكم أخ كمان
خالد : أومال هتتجوزها ليه ؟
كارم كح وسكت شوية وبعد كدة قال لابنه : بص يا خالد يا ابني انت مبقيتش صغير وانا لازم اكلمك بوضوح
خالد : اتفضل يابا
كارم : بص يا ابني أنا لسة بخيري ، عشان كدة محتاج حرمة تكون مراتي تمتعني في السرير
خالد حس بإحراج ووشه احمر وقال لابوه : مبروك يابا
وفعلا الجوازة تمت وكارم طلع بالدور التالت عشان ولاده يقعدوا فيه ، ومفيش كم شهر وكارم اتفاجيء أن بدرية حامل وده خلاها فرحت جدا وعدت الشهور وبدرية جابت ولد وسموه رمزي
وبدأت حياة خالد وعزام تاخد منحنى مختلف ، كانت بدرية متحررة في لبسها ومش بتراعي أن ولاد جوزها في سن المراهقة ، بس خالد كان محترم وقرر أنه يتجوز وعرض على أبوه ، وتم اختيار بنت الحلال كان وقتها رمزي عنده 3 سنين
خالد جهز الشقة اللي في التالت واتجوز فيها ، وعزام رجع يعيش في شقة أبوه ، وبعد كم شهر قمر مرات خالد حملت وخلفت بنت سموها نوارة
وبعد فترة حصل خلاف بين كارم ومراته وطلقها
وبعدها بفترة بردو حصل خلاف بين خالد ومراته وانفصلوا ونورا كان عندها 10 سنين ودارت بيهم الحياة ونوارة كبرت وبقت عروسة زي بدر التمام وبقت مطمع لكل اللي يشوفها
وبكدة نكون عرفنا شخصيات القصة ، وكل واحد في بيت الحداد هيحكي لنا حكايته لوحده ومن وجهة نظره
الجزء الثاني
بعد ما اتعرفنا على عيلة الحداد ، هتعرف حكاية كل واحد من العيلة ،واول واحد هيحكي حكايته هو كارم ابن غندور الحداد
حكاية كارم 1
البداية :-
أنا كارم ابن غندور الحداد من مواليد 1963 ، كبرت ولقيت نفسي مقطوع من شجرة ولما سألت أبويا عن أهالينا ، عرفت إن جدودي ماتوا من قبل ما يتجوز أمي وأنه مالوش اخوات ، وان ابويا بعد وفاة أمه وبعد منها أبوه ساب بلدنا ونزل يدور على شغل في مصر ، وفعلا اشتغل حداد عند واحد ولما شرب الصنعة واتمكن منها قرر يتجوز ، ورجع البلد واتجوز بنت عمه اللي هي أمي ورجع مصر اشترى أرض وبنى عليها بيته اللي الناس قالوا عليه بعد كدة بيت الحداد
أمي كان ليها أخين ، الاتنين هاجروا واتقطعت أخبارهم وخصوصا بعد وفاة ابوهم وأمهم ، عشان كدة أمي استقرت مع أبويا في مصر ، وكان ابويا نفسه يخلف أورطة عيال ، لكن أمي صابها داء بعد ما ولدتني خلاها كل ما تحمل تسقط ، وده خلا أبويا يدلعني وما يرفضليش طلب
لكن أمي كانت خايفة عليا إن دلع ابويا ليا يبوظ أخلاقي ، عشان كدة كانت متبعة كل افعالي وتصرفاتي وكانت شديدة عليا جدا
لما عودي شد ، أمي أصرت اني اشتغل مع أبويا واتعلم صنعتة ، وفعلا اشتغلت مع ابويا وكانت الحياة ماشية عادي جدا وعلى أيامنا مكانش في مجال للكلام في الجنس وكان عيب إن حد يتكلم فيه ، لحد ما في يوم كنت في الحمام وشباك حمامنا بيطل على حمام الجيران ، بفتح الشباك لمحت جارتنا بتستحمى وفاتحة شباك الحمام حسيت ساعتها بأن جسمي سخن وزبي وقف ، بصراحة اتخضيت وقفلت الشباك ونزلت وأنا مرعوب ولهيت نفسي في الشغل واخر الليل نمت وصحيت لقيت نفسي مغرق هدومي ، خفت اكون عملتها على نفسي وانا نايم ، لكن الهدوم كان فيها بقعة ولها ريحة غريبة ، دخلت رميت هدومي في سبت الغسيل وغيرت ونزلت ، والموضوع بقا يتكرر وطبعا كنت بشوف أحلام وانا في حضن جارتي بس مكنتش فاهم حاجة من اللي بحلم بيه
لحد ما في يوم سألت واحد صاحبي وفهمني ان دي شهوة وعلمني ضرب العشرات
المهم بعد ما أخدت الدبلوم طلبت من أبويا اني اتجوز كنت ساعتها عندي 18 سنة ، ابويا فرح وخلا أمي تشوف لي عروسة
واستعدادا لجوازي ابويا نقل هو وأمي في الشقة الصغيرة اللي بانيها على السطوح ، وساب لي الشقة اللي في الدور التاني فوق الورشة عشان اتجوز فيها
الجوازة الأولى 1981 :-
اتجوزت اول بختي عدلات بنت عم برعي المنجد ، وفي ليلة الدخلة مكانتش راضية تقلع هدومها ولولا أني قلعتها بالعافية كانت قعدت بلبسها ، ولما قربت منها وحاولت ألمس جسمها كانت بتضايق وتزوق إيدي ولما قلعت لقيتها غمضت عينها وكشت رجلها ، ولما قربت زبي من كسها اتنفضت وخافت ، ولما اتمكنت منها وجيت أدخل زبي عشان آخد شرفها كان كسها ناشف وزبي دخل بالعافية لدرجة اني حسيت انها اتجرحت ، واللي اكتشفته بعد كدة إنها كانت باردة ومش بتحب الجنس عشان كدة لما كنت اطلبها في السرير كانت بتتحجج وتحاول إني ما نيكهاش ، ولو أجبرتها كنت أحس إني بنيك في تمثال ده غير إنها كانت بتزهق لما تلاقيني أطول ، ولو أنا حبيت أعمل كذا واحد كانت تضايق وما تريحنيش فكنت تعبان ومش مرتاح جنسيا .
زادت الطين بلة لما حملت كنت كل ما أقرب منها كانت تقولي تعبانة وإنها مش طيقاني أقرب منها ، وعشان أنا مش بشبع من مرة وعندي استعداد اجيب بالخمس مرات ويمكن أكتر ، ده خلاني تعبان ومش مرتاح في جوازي من عدلات وخصوصا بعد ما ولدت أكبر أولادي خالد
من كتر ما انا مبقيتش لاقي حل لجأت لابويا وقعد معايا يستفهم مني وحاول ينصحني اني اخدها باللين ومش كل حاجة بالقفش ، ومن كتر الشكوى ابويا قالي أنه هيتفاهم مع ابوها ويحاولوا يلاقوا حل ، ولما ابوها كلم أمها ، أمها قعدت معاها وحاولت تفهم منها إذا كنت انا بعاملها وحش ولا بضايقها ، لكنها نكرت وقالت اني كويس معاها بس بتزهق من كتر ما بنام معاها ، فأمها قالت لها إنه بالطريقة دي من حقي أتجوز عليها واحدة تكفيني طالما إنها مش مكفياني ، بس طبعا بنتها رفضت
ومكانش قدامي غير اني اصبر بس لما صبري نفد
أبوها جالي وقالي : بص يا ابني انت راجل ما تتعايبش ، والعيب في بنتي ، وعشان كدة انا بقولك طلقها واتجوز وبلاش تعذب نفسك وعيش حياتك
وفعلا اتطلقنا وخالد عاش مع أمي وكان عم برعي بيجي ياخد خالد لأمه شوية وبعدين يرجعه
الجوازة التانية 1984 :-
بعد ما طلقت عدلات كنت رايح أجيب حاجة من محل عم عزمي البقال ولقيت بنته زنوبة واقفة زي البدر في المحل فعجبتني جدا وروحت لابويا قلت له : بقولك يابا انا صعب مايكونش في حياتي حرمة ، وبصراحة أنا المرة دي عايز اتجوز زنوبة بنت عم عزمي البقال ، وانت عارف عم عزمي راجل كل الحتة بتحبه
غندور : وماله يا ابني ، أنا هكلم أبوها وأشوف رده وابلغك
كارم : متحرمش منك يابا
ولما ابويا راح لابوها وكلمه ، عم عزمي وافق ورحب بنسبنا جدا ، وتمت الجوازة ، ويوم الدخلة كنت كأني اول مرة اتجوز
أول ما دخلنا أوضة النوم زنوبة طلبت مني أديها فرصة تغير هدومها وخصوصا إنها مكسوفة مني ، سيبتها وخرجت واستنيتها في الصالة لحد ما ندهت عليا ، دخلت لقيتها قاعدة ومكسوفة ولابسة قميص نوم أسود ينطق الحجر ، منظرها هيجني جامد ، قلعت هدومي بسرعة وقعدت جنبها وخدتها في حضني ومسكت شفايفها بوستها لقيتها متجاوبة معايا وسايباني أعمل فيها اللي أنا عايزه ومسلمالي نفسها ع الآخر ، نمت بيها على السرير وبدأت أقفش في بزازها الملبن وهي آهاتها مخلية زبي واقف حجر ، قلت لنفسي لازم أمتعها الأول ، مديت ايدي جوة الكلوت ولمست كسها المنتوف واول ما لمست زنبورها لقيتها اتنفضت وقالت لي بمحنة ولعتني : أييييي بالراحة عليا يا سي كارم
صوت هيجانها ولعني ، روحت قايم مقلعها الكلوت ، وقلت لها : فين القماشة
مدت أيدها تحت المخدة واديتني قماشة بيضا ، ورفعت وسطها وفرشت القماشة تحت منها ، وحطيت راس زبي على فتحة كسها اللي كان غرقان بسوايلها واول ما ضغطت حسيت إن سوايل كسها مساعدة زبي اني يدخل ، مش زي عدلات خالص ، وبدأت اضغط زبي لحد ما حسيت اني فتحتها والدم نزل على القماشة البيضا ، ولما حسيت بكسها ضيق ماسك على زبي ، بقيت ارزع فيها وهي سايبة لي نفسها خالص ، لحد ما نزلت فيها ، ومن سخونة كسها الضيق مقدرتش اطلع زبي وكملت نيك فيها لحد ما نزلت تاني مرة ، حسيت انها فرهدت مني لأنها نزلت حوالي 4 مرات ، قلت لها : قومي يا غالية اتشطفي عشان نتعشى على ما ادي القماشة لأهلك
لبست جلابية ، وقمت اديت القماشة لأهلها ، ورجعت قلعت الجلابية ودخلت الحمام ، لقيت جسمها بيلمع تحت الدش ، مقدرتش اقاوم منظرها نزلت معاها ، وتقفيشة مع بوسة كان زبي وقف ودخلته فيها تحت الدش وفضلت ارزع فيها لحد ما نزلت تالت مرة ، كنت بصراحة مبسوط جدا وحاسس إني اقدر انيك فيها لحد الصبح ، لأنها فعلا عرفت تعوضني عن جوازة عدلات ، بعد ما اتعشينا اخدتها على السرير وعملت معايا مرتين كمان ، لحد ما حسيت انها تعبت فقلت لها : انا النهاردة اتولدت من جديد ، أهو ده الجواز ولا بلاش
زنوبة : ميحرمنيش منك يا سي كارم
كانت بتتكلم وباين من صوتها أنها اتهلكت ، فقلت لها : ايه يا فرس ، تعبتي ولا ايه ؟
زنوبة : لا يا خويا براحتك ، إن مكنتش تلاقي غرضك عندي ، هتلاقيه فين
كلامها خلاني مبسوط بزيادة ، وكنت على استعداد اعمل معاها تاني واعوض حرماني ، لكن صعبت عليا ، روحت مميل عليها وبايسها وقلت لها : لا ، انا عايزك تنامي وتريحي ، عشان لما تفوقي نكمل
ونمت وانا في قمة سعادتي ، بصراحة زنوبة قدرت تمتعني متعة عمري ما أنساها ، مهما طولت ومهما كان عدد المرات اللي عايز أنيكها فيها ما كنتش بترفض
وبعد الجواز بأسبوع لاقيتها بتقولي : بقولك ايه يا سي كارم
كارم : قولي يا عيون كارم
زنوبة : في حاجة كدة مضايقاني ونفسي اقولك عليها
كارم : وايه هي بقا ؟
زنوبة : نفسي أبويا غندور وأمي الحاجة وخالد ابنك يعيشوا معانا في الشقة
كارم : أمي عايزة تبقى جنب طيورها اللي على السطوح ، وأبويا رافض وعايز يبقى براحته
زنوبة : وهو انا هكتفه
كارم : يا بت أبويا لسة بخيره وبيحب ينام مع أمي كل ليلة تقريبا ، فمحرج ينزل ونسمعه
زنوبة : يوه ، يا كسوفي ، طب طالما الوضع كدة يبقى خالد ينزل يقعد معايا ، وطالما هو ابنك يبقى ابني أنا كمان واهو على الأقل يخلا لهم الجو
كارم : طب ما تطلعي انتي تخلي بالك منهم وتنزلي لي آخر اليوم لما أرجع
زنوبة : أخاف أمي الحاجة تستتقلني
كارم : طب قومي وأنا أطلعك ليهم ، ده أمي بتحبك وبتتشكر فيكي
وفعلا بقت زنوبة تطلع تخلي بالها من أمي وتهزر معاها وبقت تراعي خالد وكأنه ابنها اللي مع الوقت مبقاش جده برعي يجيله ياخده يشوف أمه كتير زي الأول ، وبكدة زنوبة قدرت تعوض خالد عن حرمانه من أمه ، وبقى يحبها جدا ويقولها يامه ، حتى أبويا كانت ساعات تكبس له جسمه لما تحس أنه تعبان ، وده خلا أبويا وأمي يتعلقوا بيها ويحبوها جدا
بعد شهر من الجواز طلعت من الورشة اتغدى لقيت زنوبة باين عليها انها متضايقة ، ولما سألتها عن السبب قالت لي إن الدورة نزلت عليها وكانت عشمانة أنها تحمل مني وتجيب لي أخ لخالد ، راضيتها وقلت لها إني مش مستعجل على الخلفة ، لاني عايز أتمتع بيها قبل ما تخلف وتنشغل بالخلفة
وبحكم أنها كان عندها الدورة لقيتها قعدت على ركبها وفكت لي البنطلون وطلعت زبي وحطته في بوقها ، انا اترعشت من الحركة وقلت لها : انتي مفيش منك اتنين
وقعدت تمصه وتمتعني لحد ما حسيت اني هنزل ، عرفتها لقيتها جابت قماشة وخليتني نزلتهم عليها ، وعشان كان زبي لسة واقف لقيتها قلعت وحطت زبي بين بزازها وبقيت أنيكهم في متعة جديدة وعمري ما جربتها قبل كدة ، وكانت بتتفنن ازاي تمتعني لدرجة انها قالت لي : بقولك ايه يا حبيبي ، بما أن قدام مش هينفع تحب تجرب من ورا
بصراحة الفكرة عجبتني ورغم انها تعبت واتوجعت جامد إلا أنها قدرت تمتعني وتعوضني عن نيكة كسها
وبعد ما خلصنا وقعدنا وهدينا استغربت من اللي عملته زنوبة ، لان اللي عملته مفيش ست تعمله الا لو كانت خبرة ولها تجارب مع رجالة قبل كدة ، فقلت لها : إلا يا بت يا زنوبة ، انتي اتعلمتي الحاجات دي فين ؟
زنوبة : عايز الحق يا سي كارم
كارم : خليكي دوغري يا بت
زنوبة : مانا خايفة أحكي لك تزعق لي
كارم : لا قولي ومش هزعق لك
زنوبة : بصراحة يا اخويا البت علوية بنت عم سلامة هي اللي علمتني الحاجات دي
(علوية دي سمعتها بطالة ومعروف عنها إنها بتاعة دعارة)
كارم اتخض وقالها : انتي اتهبلتي يا بت مالقتيش غير علوية اللي مدوراها وكل شوية مع راجل شكل
زنوبة : حقك عليا يا اخويا ، بس اقسم لك إني سألتها عشان خاطرك
كارم : وانا دخلي ايه يا وسخة
زنوبة : لما لقيتك مش بتستكفى بأنك تنزل مرة واحدة ، واني بحرمك مني لما تنزلي الدورة ، كان كل اللي شاغل بالي إني ازاي اخليك تتمتع وبكذا طريقة بدل ما يبقى المتعة بطريقة واحدة ، وبصراحة لما فكرت مالقيتش غير البت علوية هي اللي ممكن تفيدني عشان هي خبرة في الحاجات دي ، بس قالت لي انها بتشرب اللبن بتاع الرجالة ، لكن انا يا أخويا بصراحة قرفت اعمل كدة
كارم : اه منك ومن تفكيرك ، وما خوفتيش تفكر فيكي بطريقة وحشة
زنوبة : يا خوفي ليكون انت اللي فكرت فيا بطريقة وحشة
كارم : إن جيتي للحق أنا فعلا فكري راح لبعيد ، بس انتي عرفتي ازاي تمتعيني وتخليني ابقى مبسوط ، عشان كدة انا مش هزعل منك
زنوبة : يخليك ليا يا حبيبي
وعشت مع زنوبة احلى متعة وبعد سنة ونص من الجواز كانت البشارة بالحمل وكان البيت كله فرحان والحمل ما نساش زنوبة خالد ابني ، كانت بتقوله : أخوك الصغير جي ابقى خلي بالك منه وخليه يسمع كلامك
عشان كدة خالد كان مبسوط جدا ومحسش يوم أن زنوبة تبقى مرات أبوه ، حتى بعد ما ولدت عزام كانت بردو بتعامل خالد بطريقة متخليهوش يغير من أخوه
وفي فترة النفاس كنت أنا بتعذب لان مصها لزبي مكانش كفاية وكان صعب انيك صدرها لانه كان بيوجعها من الرضاعة وبسبب ددمم النفاس كان صعب تقلع وتخليني أنيكها في طيزها ، لحد ما في يوم لقيت زنوبة بتقولي : بقولك ايه يا ابو خالد ، انا في موضوع عايزة اكلمك فيه وخايفة
كارم : ليه في حاجة حصلت تخليكي تخافي ؟!
زنوبة : أصل الموضوع مش سهل الكلام فيه
كارم : لا قولي متخافيش
زنوبة : بص هو الهدف من الكلام اللي هقوله هو اني ارضيك واخليك مش ناقصك حاجة
كارم : تمام يبقى كتر خيرك
زنوبة : انت عارف انا لسة ما ربعنتش ، عشان كدة أنا مش قادرة اكفيك وامتعك و ... و....
كارم : ما تتكلمي يا بت وتجيبي من الآخر
زنوبة : بصراحة انا شايفة انك لو لقيت واحدة تكفيك على ما أربعن ، دي حاجة متزعلنيش
رغم اني كنت مستغرب كلام زنوبة بس كنت حاسس إن وراها حاجة فكلمتها بهدوء عشان اعرف اجيب آخرها فقلت لها : ها وبعدين
زنوبة : مفيش بعدين ، القرار قرارك ، لو وافقت مش هزعل
كارم : طب ومين دي اللي هتقبلي إني أنيكها من غير ما تزعلي ؟
زنوبة : يا اخويا الستات المحرومة اكتر من الهم ع القلب
كارم : طب ما تختاري لي واحدة
زنوبة : موجودة يا حبيبي بس انت تقبل
كارم : ودي مين دي ؟ ، اوعي تكون البت علوية
زنوبة قالت وهي مرعوبة : أمي
وحطت ايديها على بوقها وهي مرعوبة
فزيت فيها وقلت لها : انتي بتقولي ايه وسخة
زنوبة بدأت تعيط وهي بتقوله : اعذرني يا اخويا ، أمي هي اللي طلبت مني وبتقولي أن ابويا مبقاش يكفيها وأنها بقت محرومة ، ونفسها في راجل يريحها ، وانك انت اكتر واحد نفسها فيه
كارم : يا بت دي حماتي ، يعني في مقام أمي
زنوبة : يعني تروح للغريب ونتفضح ، هي شايفة انك لما تعمل كدة معاها هتسترها مش هتفضحها
ساعتها شيطاني لعب بيا فقلت لها : طب ودي تحصل ازاي ؟
زنوبة : هتيجي تقعد معايا يومين بحكم اني نفسه (في فترة النفاس) هتجهز لك نفسها وابقى أنت ريح نفسك معاها
افتكرت شكل حماتي في جلاليب البيت وان عودها مش مرهل ومالهاش حل ، ولقيتها فرصة أعوض حرماني من مراتي فترة النفاس
قعدت افكر واقلب الموضوع في دماغي وفي الاخر وافقت
وفعلا تاني يوم حماتي جت ودخلت أوضتي ونامت بقميص النوم على اللحم ، واول ما دخلت وشوفت جسمها زبي شد على الآخر ، روحت قالع وداخل رافع رجليها ودخلت بينهم ونمت عليها وبدأت أبوس رقبتها وأمص حلمات بزازها وهي بتطلع آهات ولما صوتها بدأ يعلا لقيتها كتمت صويتها بكف ايدها
وبعد البوس واللحس والتهييج بدأت ادخل زبي ، وكان كسها ضيق ولا كس البكر ، وده خلاني مستمتع جدا ، واشتغلت فيها لحد ما حسيت أني هيجيب لقيتها قفشت عليا برجليها وما سابتنيش إلا لما نزلت لبني كله جواها
كنت بينيك حماتي كل يوم تقريبا ، وبعد حوالي سنة لقيت عبير أخت مراتي بتطلب مني أنيكها في طيزها ، بدل ما تفضحني وتقول لابوها إني بينيك أمها
وطبعا ما صدقت ، فرصة والبنت لسة صغيرة بنت 17 ، أخدتها وطلعت على السطوح وقلعتها وقعدت أبوس فيها والعب لها في بزازها لما ساحت مني ، وراحت مفلقسة قدام مني وقالت لي : دخله وريحني
لسة بحطة على فتحة كسها اتنفضت وقالت لي : لا يا اخويا انا لسة بنت ، أنا عايزاك تدخله في طيزي
روحت حاطه على خرم طيزها اللي كانت داهناه زيت ومجهزاه وضغطت راح داخل رشق ، لقيتها اتوجعت وحطت أيدها على بوقها ، قلت لها : يعني طيزك مفتوحة يا شرموطة
عبير : ده واد دخل عليا بالحب والكلام ده ، ولما طلب يدوق خليته دخله من ورا ، خوفت يخلا بيا وأضيع أنا ، وشكي كان في محله بعد ما داق طيزي خلع وسابني
وبصراحة متعتني بطيزها وبزازها وكمان كانت بتمص لي
وبقيت أنيك زنوبة واختها وكمان امهم ، بس مكتنش بجمع بينهم ، يعني كنت لما أحب أنيك واحدة فيهم كنت بنيكها لوحدها ، لحد ما في يوم زنوبة حملت وحصلت لها مشاكل في الحمل وللاسف العيل نزل ونزفت ووديتها لدكتورة للاسف عملت لها تهتك في جدار الرحم اتسبب في أنها ما تحملش تاني ، اتحجزت في المستشفى ولما خرجت كانت حزينة وزعلانة انها مش هتخلف تاني ، راضيت خاطرها وانا بصراحة مكانش فارق معايا موضوع الخلفة مانا عندي عيال ، كان كل همي حضنها اللي بيمتعني
جريت الايام والعيال بدأوا يكبروا خالد بقى عنده 12 سنة وعزام عنده 8 سنين ، وفي يوم زنوبة كانت طالعة لأمي عشان تشوف طلباتها وقعدت تخبط عليها بس أمي ما فتحتش ، نزلت بسرعة وهي مخضوضة جابت مفتاح الشقة وفتحت الباب ودخلت لقت أمي نايمة على سريرها ، فكرتها نايمة ومش دريانة ، بس المفاجأة أنها لقيتها ماتت راحت راقعة بالصوت ، أنا طلعت جري وورايا أبويا وكانت الصدمة اللي أبويا ما استحملهاش وتعب جامد بعدها ، وكانت فترة صعبة عليا جدا ، بس كنت بحاول أداري واتحمل عشان خاطر أبويا ، لحد ما لقيته بعدها بفترة فاق وبدا يبقى كويس ، وأنا كمان بدأت ارجع لحياتي ورجعت امتع نفسي بحماتي وبناتها واتفاجأت بعبير بتقولي أن في واحد فتحها بمقابل مادي كويس ، وطبعا كانت فرصة اني امتع نفسي بكسها
بعد وفاة أمي بحوالي سنتين أبويا حصلها وده خلاني تعبت جدا لدرجة إن زنوبة لما كانت تيجي تتمسح فيا عشان تخليني أفك وأروق ، كنت بتضايق واديها ضهري وانام ، والورشة اتقفلت أسبوع ، ولما العمال طلبوا المفاتيح زنوبة قالت لخالد : بقولك إيه يا خالد يا حبيبي !
خالد : نعم يامه
زنوبة : الورشة اللي تحت دي مال أبوك اللي لازم تحافظ عليه ، انزل يا حبيبي وخلي عينك وقلبك على الشغل انت كبرت وبقا عندك 14 سنة
خالد : ينفع آخد عزام اخويا معايا
زنوبة : مفيش مشكلة بس هيلخمك وانا عايزاك تبقى سند لابوك انت ابنه الكبير
خالد : حاضر يامه
زنوبة : خد يا حبيبي المفاتيح اهي وانزل اقعد في الورشة ولو عوزت حاجة اطلع لي
وفعلا خالد نزل وقعد في الورشة وبقا كل يوم يتعلم من العمال ويشتغل بإيديه
ولما عرفت بعد كدة اللي عملته زنوبة ، افتكرت أمي لما خلت أبويا يشغلني عشان عضمي ينشف واقدر اعتمد على نفسي ، والموقف ده فوقني وخلاني رجعت تاني للورشة ولحياتي
ورجعت تاني لحضن زنوبة حبيبة قلبي ، اللي كانت فنانة وفاهمة يعني ايه متعة صح وحبة بحبة حماتي بدأت تجيني ومعاها عبير بنتها اللي لقيتها بقت مفتوحة ، وكنت اول مرة أجمع ما بينهم ، ورفضت أن زنوبة تكون معانا وبعدها بكام شهر لقيت عبير بتبلغني إنها جالها عريس وعايزة تعمل ترقيع بدل ما تتفضح ، وفعلا خدتها وعملت لها العملية ، واتجوزت واحد من برة الحتة وراحت عاشت معاه وبعد حوالي سنة ونص ولا سنتين اتطلقت لأنها طلعت عاقر ومش بتخلف ورغم أن جوزها كان راضي يكمل معاها إلا أنها رفضت وقررت تديله فرصة يلاقي بنت الحلال اللي تخلف له عيل ، ورجعت لحضني تاني تمتعني وامتعها
مرت الايام بحلوها ومرها بس للاسف سنة 1999 الزايدة انفجرت في بطن زنوبة ومالحقنهاش وماتت
وأنا حزنت عليها جدا ، وقعدت فترة طويلة حزين عليها ولما حسيت بالحرمان الجنسي مالقيتش حد يعوضني غير حماتي وعبير بنتها
الجزء الثالث
ونكمل حكاياتنا مع بيت الحداد ومع بطل اول قصة كارم الحداد هنعرف إيه اللي حصل
حكاية كارم 2
الجوازة التالتة 2001 :-
بعد حوالي سنة من موت زنوبة ، سكن في الحتة واحد موظف حكومي اسمه فتحي وكان عنده بنت زي البدر اسمها بدرية ، كنت في مرة قاعد على القهوة لمحتها واقفة بتنشر هدوم في البلكونة بتاعتهم ، لابسة جلابية حمالات ووشها منور من كتر البياض وشعرها ناعم حرير ، عجبتني اوي وهيجتني
في يوم لقيتها واقفة في البلكونة وعمالة تبص لي نظرة فـ ابتسامة فـ غمزة لقيتها ضحكت ودخلت بقيت كل يوم اقعد على القهوة قدام البلكونة ابصبص لها واعاكسها لحد ما في يوم لقيتها شايلة شنطة السوق وخارجة من البيت استنيت لما بعدت شوية وقومت مشيت وراها ، لقيتها وقفت وقالت لي : مالك كدة ماشي ورايا يا عم كارم ؟
قلت لها : عجباني ونفسي فيكي
اتحمقت وقالت لي : يوه ايه نفسي فيكي دي ، انتي فاكرني واحدة من أياهم ولا ايه يا عم كارم
كارم : يا بت عيب ده انا غرضي حلال
بدرية : ما ينفعش يا عم كارم
كارم : ليه بس ؟
بدرية : أنا لسة متطلقة مبقاليش أسبوع ، لما تخلص شهور العدة
كارم : وازاي الأعمى ده جاله قلب يطلقك ؟
بدرية : بختي كدة ، اتجوزنا سنتين وبطني ما شالتش منه
كارم : خلاص وانا عايزك وراضي كمان
بدرية : ده انت عيالك قريبين مني في السن
كارم : ليه بس ، ده الواد خالد يا دوب ابن 18 وعزام ابن 14
بدرية : طب ما انا عندي 23 سنة
كارم : قولي موافقة وليكي عليا اول ما تخلصي عدتك اجي واتجوزك
بدرية بدلع : مقدرش أقولك
كارم : ليه بس ؟
بدرية بخجل : يوه بقا ، أتكسف يا سي كارم
وجريت وسابتني ، وفرحت جدا وبقيت انتظر اليوم اللي هتجوزها فيه
أول ما خلصت شهور العدة قابلت أبوها وفاتحته في الموضوع ، وطلبت أيدها بس أبوها قالي : انت بتقول ايه يا كارم ، ده البت يا دوب خلصت شهور العدة ، انت عايز الناس تجيب في سيرتنا ، اصطبر يا غالي كم شهر كدة وساعتها ربنــا يتمم بخير
كارم : والناس تجيب سيرتكم ليه بس ؟!
فتحي : اخاف يقولوا البت ما صدقت خلصت عدتها ، واتجوزت
كارم : وفيها ايه بس ؟
فتحي : معلش اصبر عليا
كارم : طب نقرا الفاتحة كربط كلام
فتحي : يا عمنا اصبر ، أقله اخد راي البت الأول
كارم : زي ما تحب يا ابو صبري
قمت من عنده وانا مستغرب ، وكنت فاكره هيوافق ، بس معداش كم يوم ولقيته بعت لي وبلغني أنهم موافقين ، بس بعد جوازة اختها
فتحي عنده بنتين وولد ، صبري ده ابنه الكبير عنده 27 سنة ، وبعد منه بدرية ، واصغرهم نادرة عندها 20 سنة ، أمهم ماتت من خمس سنين ، لما سألته عن سبب نقلهم للحتة عندنا ، قالي أنهم كانوا عايزين يغيروا جيرانهم لأن الجيران القدام مكانوش سايبينهم في حالهم
وفي يوم قلت أروح أزورهم واطمن على بدرية ، طلعت خبطت سمعت صوت بدرية بتقول : مين ؟
رديت : أنا كارم يا بدرية
غابت على ما فتحت ، ولما فتحت كان اخوها صبري قاعد بالملابس الداخلية هو واخته نادرة وبدرية لابسة جلابية بيتي خفيفة ، كان منظرها يهيج ولولا اخوها كنت هجمت عليها ونيكتها
لقيت صبري بيقولي : في حاجة يا عم كارم ؟
كارم : أومال أبوكم فين ؟
صبري : في الشغل
كارم : طب لما يرجع إبقى قوله اني سألت عليه
صبري : طب ما تيجي تشرب حاجة
كارم : شكرا يا ابني
بدرية قالت لي بدلع : ينفع تيجي وتمشي من على الباب كدة
زبي شد من منظرها ومن طريقة كلامها وخفت ادخل معرفش أداري نفسي فقلت لها : معلش أبقا أجيلكم وقت تاني
نزلت وانا هتجنن عليها وكان نفسي أركبها ، بس أخوها قاعد وصعب أعمل حاجة ، المهم بعد كم أسبوع أختها اتجوزت وبعد الفرح باسبوع طلعت عشان اكلم أبوها في جوازي منها لقيت أخوها فتح لي الباب وهو بينهج وعرقان ، ولا اللي كان بينيك واحدة ، ولما استغربت من شكله قلت له : مالك كدة ولا اللي طالع الجبل
قالي وهو بينهج : لا ابدا ، ده انا كنت بلعب رياضة
كارم : أومال أبوك فين ؟
صبري : زمانه راجع من الشغل
وسمعت صوت فتحي على السلم بيقول : يا اهلا يا أهلا ، اتفضل يا كارم
بصيت له وقلت : اهلا ازيك يا ابو صبري
فتحي دخل شقته ووقف على الباب وقالي : ادخل يا ابو خالد
دخلت وقعدت ، وقلت له : هتجوزني بنتك ولا لاء يا ابو صبري
فتحي : يا ابو خالد انا لسة ما فوقتش من جوازة البت نادرة
كارم : يا عمنا ما نقرا الفاتحة كربط كلام ، وبدرية انا عايزها بشنطة هدومها
فتحي : ماشي زي ما تحب ........ يا صبري
صبري رد من جوة وقال : نعم يابا
فتحي : عمك كارم هيقرا فاتحة اختك بدرية
صبري كان صوته فيه نهجان وهو بيقول : الف مبروك يابا ، الف مبروك يا حبيبة قلب اخوكي
بعد ما قريت الفاتحة بحوالي أسبوع قلت أروح أزور بدرية ، ومن حظي اني لما طلعت كانت وحدها ، وبصراحة أنا ما صدقت ، دخلت وقفلت باب الشقة وهجمت عليها أخدتها في حضني وهي كانت بتقاوم بس مش أوي فقلت لها : نفسي أدوق شفايفك دي
بدرية : عيب يا سي كارم
روحت ماسك رأسها بايديا الاتنين وبوستها ولقيتها سايبة لي نفسها ، روحت قالع ومقلعها ونايم بيها على الأرض وفي ثواني كان زبي بيدخل فيها ورغم أن كسها مش ضيق أوي وكأنه متعود على النيك لكن كنت مبسوط وأنا بنيكها ولأني متطمن إنها ما بتخلفش فنزلت لبني في كسها عادي من غير أي قلق ، قمت من عليها ودخلت الحمام غسلت زبي ولبست وقبل ما أنزل قلت لها : على آخر الاسبوع لازم تكوني مراتي ونعمل اللي عملناه بمزاج
في الوقت ده كنت بنيت الدور التالت عشان خالد وعزام يقعدوا فيه وبعد حوالي 3 أسابيع كنت اتجوزت بدرية ورغم انها كانت بتمتعني بس بصراحة مقدرتش تعوضني عن زنوبة ، وفي يوم لقيتها بتطلب مني أنيكها من طيزها لان جوزها الاولاني كان معودها على نيك الطيز ، ورغم كل اللي كانت بدرية بتعمله من متعة معايا ، إلا إني كنت حاسس إن اللي بتعمله معايا بيدل على إنها خبرة في الجنس ، ومكنتش مصدق ان جوزها الاولاني هو اللي معلمها كل الحاجات الجنسية دي ، لان واحدة بالكفاءة الجنسية دي وبالخبرة العالية دي ليه جوزها يسيبها ، لحد ما في يوم لقيتها فاتحة لي الباب وهي بتزغرد ، بصراحة استغربت وقلت لها : مالك يابت ، حصل حاجة ولا إيه ؟
زنوبة : عندي لك خبر حلو أوي
كارم : خير ، خبر إيه ؟
زنوبة : أنا حامل
بصراحة استغربت وقلت لها : حامل ازاي ، مش انتي قلتي أن جوزك الاولاني طلقك عشان مبتخلفيش
لوت بوزها وقالت لي : يوه انت زعلت اني حامل ولا ايه ؟
ابتسمت وحضنتها وقلت لها : لا يا غالية بس اتفاجأت ، واستغربت
بدرية : اصل المنيل اللي كنت متجوزاه هو اللي فهمني إني ماليش في الخلفة ، الظاهر كدة العيب كان منه
كارم : يا ستي انسيه ، المهم تخلي بالك من نفسك
كانت نادرة بتيجي تخلي بالها من أختها وساعات صبري وساعات فتحي ، ده غير أم زنوبة وعبير بنتها اللي كانوا على طول بيجوا يزوروا خالد وعزام ويطمنوا عليهم ، وبصراحة ما كانوش بيفرقوا في المعاملة بين الاتنين وكأن خالد هو كمان ابن زنوبة بنتهم ، عشان كدة ساعات كانت بدرية بتلجأ لأم زنوبة بحكم انها يتيمة الأم ، وبصراحة كانت بتقف جنبها وتساعدها .
عدت الشهور وبدرية خلفت لي رمزي ، وعشان هي في فترة النفاس كنت بلجأ لعبير وأمها عشان يمتعوني وبعد ولادة بدرية بكام يوم عم عزمي البقال أبو زنوبة مات وطبعا وقفت جنب مراته وبنته ، وعزام طلب مني يقعد مع جدته وخالته عشان يخلي باله منهم
بعد حوالي 3 سنين لقيت خالد بيقولي : أنا يابا عايز اتجوز
كنت فرحان جدا فقلت له : ده يوم المنى يا قلب أبوك ، في عروسة معينة ولا لسة هتدور
خالد : لا يابا ، مفيش
قلت له على كم عروسة ، بس مفيش ولا واحدة منهم عجبته ، فقلت له : خلاص هقول لبدرية يمكن تكون عارفة واحدة تعجبك
خالد : ماشي يابا
وفعلا كلمت بدرية ، ولقيتها بتقولي : إيه رأيك في البت قمر بنت خالتي
فكرت شوية وبعد كدة قلت لها : هي اسم على مسمى ، هقوله يمكن يوافق
بدرية بزعل : يوه ، ايه يمكن دي ، هي بنت خالتي تترفض
كارم : أنا ابني يختار على مزاجه يا ام رمزي
بدرية : ماشي يا اخويا براحتك
ولما قعدت مع خالد كلمته عن قمر ، وفكرته بيها لأنها كانت بتيجي لبدرية ، ده غير إنها حضرت فرحنا وكمان سبوع رمزي ، ولقيت خالد وافق عليها ، وروحنا طلبنا ايديها وأبوها وافق ورحب بنسبنا ، وبدأنا في توضيب شقة الدور التالت ، ورجع عزام يبات معايا في الشقة .
ويوم الفرح عملت لخالد فرح يتحاكى بيه أهل الحتة وطبعا بلغت أمه اللي حضرت زيها زي الضيوف ، وخالد مكانش مهتم بيها أساسا ، واتجوز خالد وبعد فترة مراته حملت وعدت الشهور وخلفت بنت سماها نورا .
نورا كانت كل يوم بتحلو عن اليوم اللي قبله ، وكنت مدلعها آخر دلع ، ما هو أعز الولد ولد الولد ، ودي اللي خليتني جد وانا لسة ابن 43 سنة ، دارت الأيام ونورا بقا عندها 5 سنين
وفي يوم كنت طالع من الورشة أريح شوية ، وأول ما فتحت باب الشقة سمعت عزام بيقول : لو ما وافقتيش ، أنا هقول لأبويا على كل حاجة
لقيت بدرية بترد عليه وتقوله : لو اتكلمت هتفضح نفسك قبل ما تفضحني
عزام : لا مانا هحكي له على اخوكي وابوكي واختك كمان
حسيت نبرة صوتها زي اللي اتخضت لأنها شهقت وسكتت ثواني وبعد كدة ردت عليه وقالت له : ايه ... مالهم أبويا واخويا ... هتقوله ايه عنهم
لقيته ضحك وقالها : إنتي فكراني معرفش إن أخوكي لما كان بيجيلك هنا إنه بينام معاكي ، وابوكي كمان ، أومال انا اتجرأت وعملت معاكي اللي عملته ليه ؟
روحت فاتح باب أوضة نومي ، لقيت عزام واقف ملط وبدرية على السرير بقميص النوم وحاطة أيدها على صدرها ، وأول ما شافتني راحت معيطة وقالت لي : إلحقني يا سي كارم ، ابنك عايز يعتدي على شرفك
لقيت عزام حط أيده على زبه وميل جاب جلابية ولبسها ، روحت داخل رازعه كف ، وقلت له : أقعد واحكي لي كل اللي تعرفه يا خول يا معرص
حط أيده على خده وقالي : حاضر يابا
عزام : بعد ما انت اتجوزت أم رمزي بفترة كدة ، كنت في الورشة ولقيت صبري اخوها على باب البيت وبيبص علينا بطريقة غريبة ، مخدتش في بالي ، لكن بعد ما طلع بشوية خدت بالي أن شبابيك الشقة كلها اتقفلت ، غبت شوية واتسحبت وطلعت ولأني مكانش معايا مفتاح فاتصنت وسمعت آهاتها ، واتأكدت أنه بيعمل معاها حاجة لما سمعتها بتقوله : خلص يا صبري وما تطولش ، وهاتهم بسرعة قبل ما حد يطلع
صبري : جرى ايه يا بت انتي ما وحشكيش زبي ولا ايه
بدرية : يا اخويا بقولك اخلص قبل ما حد يطلع
صبرى : شكلك حلو أوي يا شرموطة وانتي بتتناكي في شقة جوزك وخايفة يقفشك
بدرية : تصدق أنا غلطانة اني طاوعتك ، اوعى كدة
عزام : هو ده اللي سمعته وعرفني أن اخوها بيعمل معاها
كارم : بس انت قلت لها أن ابوها كمان مش اخوها بس
عزام : أيوة ده انا شوفته بعيني
كارم : احكي لي
عزام : في يوم كنت نازل من فوق ، ولمحت عم فتحي واقف قدام باب شقتك ومعاه نادرة بنته وكان بيخبط على الباب ، واول ما ام رمزي فتحت خدها بالحضن وباسها من بوقها ، بس بوسة عاشق لعشيقته ، ولما حسوا بيا وانا نازل دخلوا الشقة بسرعة
كارم بص لبدرية وقالها : ايه اللي عزام بيقوله ده
بدرية : أيوة يا كارم أبويا واخويا بينيكوني
لقيت أبويا راح رازعها كف حدادين على وشها خلا بوقها جاب ددمم ، وقالها : انا هعمل تحاليل وأشوف رمزي يبقا ابني ولا لا ، لو طلع ابني هطلقك وانتي وابوكي وعيلتك تختفوا من الحتة ، والا هخلي كلاب السكك يطلعوا ينيكوكوا ، ولو طلع مش ابني تاخديه وبردوا تغوري من هنا
في اللحظة دي الباب خبط وقولت لعزام روح شوف مين ع الباب ، خرج عزام وبعد ما فتح الباب لقيته بيقولي : ده فتحي ابو صبري يابا
بصيت لبدرية وقلت لها : لو عملتي اي صوت هتبقى نهايتك النهاردة
خرجت واول ما شوفت فتحي قلت له بنرفزة : اهلا بالخول المعرص النجس
فتحي اتخض وبص وقالي : انت بتكلمني كدة ليه يا كارم ؟
كارم : أكلمك زي مانا عايز طالما استحليت لحم بنتك انت وابنك ، اللي هي مراتي
فتحي اتصدم وسكت ، فكملت كلامي وقلت له : من اللحظة دي بنتك طالق ، وهتقعد هنا على ما اتأكد إذا كان رمزي يبقى ابني ولا لاء ، يلا امشي انجر من هنا ، وجهز نفسك وشوف حتة تانية روح عيش فيها عشان مش عايز اشوف وشك لا انت ولا اي حد من طرفك
بعدها طلعت على السطوح وعزام بعد شوية طلع لي وقالي : حقك عليا يابا
بصيت له وقلت له : كدة يا عزام تستحل لحم مرات أبوك
عزام : ما انت يابا بتنام مع خالتي وستي
اتخضيت لما سمعت كلام عزام فقلت له : انت جبت الكلام ده منين
عزام : كنت بشوفك وانا صغير بس مكنتش ببقى فاهم حاجة ، ولما كبرت ترجمت واستوعبت اللي كنت بشوفه
كارم : بس مش مرات أبوك ، وبعدين أنت مش صغير ولو عايز تتجوز ما تقولي
عزام : لا يابا ده انا لسة 25 سنة ، أربط نفسي من دلوقت ليه ؟
كارم : شكلك كدة مقضيها مع النسوان
عزام : ما انا ابن كارم الحداد
ضحكت وضربته على قفاه وقلت له : ماشي يا ابن الكلب
عزام : ممكن اسألك سؤال يابا
كارم : اسأل
عزام : إنت ليه كان رد فعلك هادي ، لا قتلتنا ولا عملت اي فعل فيه عصبية ، رغم انك كنت متعصب جدا
كارم : اولا عشان ما اعملش فضيحة وبيتنا سمعته تتنجس ، ثانيا عشان رمزي لانه لو عرف عن أمه وخاله وجده الكلام ده هعيش مكسور ، ثالثا عشان قمر مرات أخوك ماتنساش انها بنت خالتها ، رابعا انت ابني ومن ريحة الغالية حبيبة قلبي أمك زنوبة
عزام : للدرجادي كنت بتحب أمي
كارم : وعمري ما هحب واحدة قد ما حبيتها
راح عزام مميل مسك ايدي باسها وباس راسي وقالي : أنا بحبك اوي يابا
روحت حاضنه وقلت له : أومال رمزي فين كل ده
عزام : بيلعب قدام الورشة تحت
كارم : طب انزل أنت شوف شغلك ، وانا شوية ونازل
بعد ما عزام نزل سرحت مع نفسي وافتكرت لما كنت بروح ازورهم إن الواد صبري كان دايما بالملابس الداخلية وعرقان وأوقات بينهج وكان مفهمني أنه بيلعب رياضة ، وافتكرت لما فتحي كان بيأجل الجوازة اتاريه كان عايز يتمتع بلحم بنته هو وابنه
من تاني يوم مشيت في التحاليل وطلع رمزي ابني ، وبعدها مضيت بدرية على تنازل عن كل حقوقها ورميت صفحتها ورا ضهري
وبالنسبة للأكل والطبيخ بعد ما طلقت بدرية بكام شهر كانت عبير اتفقت لنا مع واحدة اسمها أم عمرو ست غلبانة وأرملة عندها عيلين بتشتغل عشان تصرف عليهم ، لقيتها فرصة إنها تطبخ لنا وتبعت لنا الأكل على البيت عشان منشيلش قمر مرات خالد هم أكلنا ، وبالمرة اساعدها
بعد ما طلقت بدرية بحوالي خمس سنين سمعت خالد بيتخانق مع مراته ، خبطت عليهم وفتح لي الباب فقلت له : ايه يا ابني مالك بتتخانقوا ليه ده صوتكوا مسمع في الحتة كلها
خالد : مفيش يابا ده مشكلة بيني وبينها
كارم : طب اهدا يا ابني واستخدم عقلك ومالهاش لازمة العصبية دي
قعدت فترة اسمع خناقات بين خالد وقمر لحد ما في يوم لقيت خالد جاني وبيقولي : انا تعبت يابا ومش لاقي حل
أخدته تحت باطي وقلت له : ليه يا حبيب أبوك
خالد : بقالي أكتر من سنة نفسي في حتة عيل يبقى أخ ولا أخت لنورا ، وبنت الكلب اللي أنا متجوزها دي مش راضية ، وبقت بتمنع نفسها مني كمان
كارم : خلاص طلقها واتجوز غيرها
خالد : يابا انا عندي منها بنت عمرها بقى 10 سنين
كارم : خلاص نقى العروسة اللي تعجبك وأنا اجوزهالك وتكيد بيها الشرموطة اللي معاك
خالد : أصل بصراحة يابا لما قلت لها الكلام ده ، قالت لي قبل ما تجيب لي ضرة تطلقني
كارم : ما تنشف يا خول كدة ومتخليش مرة تلعب بيك ، انت ابن كارم غندور الحداد ، ده انا لو خلفت من كل اللي نمت معاهم كان زماني مش عارف عدد اللي خلفتهم ، ما تخليش قلبك في ايدين حرمة يا خول
خالد بصلي وقالي : قشطة يا عم كارم يا مقضيها
كارم : اتلم ياض
خالد ضحك وراح مزغزغني وقالي : انت يا كارم يا حداد بتلعب بديلك
ضحكت وحضنته وقلت له : أنا يا وله صعب أعيش من غير حرمة
خالد : بس انت مطلق أم رمزي بقالك 5 سنين
كارم : اتلم وبلاش تقلب في أسراري
خالد : اللي تشوفه يا كارم يا حداد
وللاسف بعد أسبوع كان خالد طلق قمر ، وهي سابت بنتها نورا وقالت له : انا مش هطلق وألزم نفسي بتربية البت ، انت ابوها وانت أولى بيها
جواز عزام
بعد ما خالد طلق قمر بحوالي شهرين لقيت عزام جاي يقولي : أنا عايز اتجوز يابا
فرحت وقلت له : يااااااااه أخيرا هتعملها وتتجوز ، وحاطط عينك على واحدة ولا لسة هندورلك ؟
عزام : بصراحة يابا في
كارم : من الحتة هنا ولا منين ؟
عزام : لا هي مش من هنا ، بس مش غريبة عننا
كارم : ده اللي هو ازاي يعني ؟
عزام : دي تبقى أخت جوز خالتي عبير
كارم : ودي عرفتها ازاي
عزام : خالتي عبير هي اللي كلمتني عليها وبصراحة البت فقلة قمر ، وعجباني
كارم : تمام ، هتصل أنا بعبير وأشوف هتعمل ايه
وفعلا كلمت عبير ولما حصل قبول بنيت دور كمان لعزام يتجوز فيه والجوازة تمت وعدى كم شهر حصلت خناقة بينهم وطلقها
بعد 5 شهور من الطلاق قالي أنه مش هيقدر يقعد من غير جواز ، جدته أم زنوبة جابت له بنت كويسة بردو قعد معاها كام شهر وطلقها ومعداش 3 شهور واتجوز واحدة أكبر من بـ3 سنين قعد معاها إسبوع وطلقها وبعدها قرر إنه مش هيتجوز تاني
لحظة شهوة :-
خالد بعد الطلاق كان على طول مخلي باله من نورا بنته ، ده غير إن عبير أخت زنوبة كانت بتيجي تزورنا عشان تطمن على عزام ابن اختها وكمان خالد اللي بتعبره هو كمان ابن اختها ، كانت بتشوف نورا وتواليها ، وكان رمزي ابني قريب من نورا بنت أخوه بحكم أنه أكبر منها بـ4 بس ، وكنت بشوفهم كتير قاعدين مع بعض ، وبالنسبة لي انا ولأني مش بشبع من النيك ده خلاني اتعلمت ازاي ادخل على النت واشقط نسوان وكنت شاري شقة باخد فيها اللي تعجبني واروح اريح نفسي معاها
وعدت السنين والبت نورا احلوت وبقت جميلة جدا ، وبقت بنت 17 وكان عودها جميل جدا ، وبصراحة كنت أوقات بنسى انها بنت ابني وعيني بتسرح في تقاسيم جسمها لدرجة اني زبي كان بيوقف عليها
وفي يوم كنت طالع أجيب حاجة ولقيت خالد نازل على السلم وحاله متلخبط لدرجة اني حسيت انه مخدش باله مني وانا طالع ، وقفت ثواني أفكر ، بصيت من بير السلم لفوق على شقته لقيت باب الشقة مفتوح ، قلقت على البت نورا ، طلعت وزقيت باب الشقة ودخلت ادور في الأوض ، لقيت نورا نايمة على سرير أبوها عريانة ملط ، ومغطية عينيها بدراعها الشمال ، وعمال تلعب في كسها بايديها اليمين ، وعمالة تطلع آهات تدل على أنها في قمة هيجانها
أنا بصراحة في اللحظة دي زبي وقف على آخره ، وفي ثواني كنت قلعت ودخلت بين رجليها وقعدت أحك زبي في كسها ، لقيتها شالت أيدها من على كسها فحطيت زبي على باب كسها وبدأت أدخله وهي بتنهج وانا بضغط لحد ما دخلته كله ولقيت الدم نازل من كسها فعرفت أنها مكانتش مفتوحة ، بس خلاص فات الأوان ، كملت رزع في كسها الضيق البكر لحد ما نزلت في كسها ، وانا خارج بهدومي من الأوضة لقيت عزام داخل من باب الشقة ، سيبته ودخلت الحمام واتشطفت وانا خارج شوفته بينيك في نورا بنت أخوه ، مقدرتش اتكلم ولا حتى أقوله اللي انت بتعمله ده غلط وما ينفعش
نزلت كان خالد قاعد في المكتب بتاع الورشة ، دخلت له وقلت : ايه اللي حصل يا خالد ؟
خالد : مفيش يابا
كارم : انتي هتخبي عليا يا خالد
خالد وهو بيعيط : أصل بصراحة يابا ضعفت والبت نورا بنتي خارجة من الحمام ، وخدتها في حضني وفجأة لقيتها تحت مني وبتاعي واقف في البنطلون على جسمها وانا نازل بوس في شفايفها ودعك بين رجليها ، فجأة فوقت لنفسي وهي بتقولي : ايدك بتوجعني يا بابا
أول ما سمعت كلمة يا بابا فوقت لنفسي ورجعت لنفسي وقومت جري نزلت على الورشة
كارم : طب اعذرني انت يا ابني ، انا طلعت وشوفتها نايمة ملط ، مادريتش إلا وانا فوقها واخدت شرفها
خالد : انت بتقول ايه يابا
كارم : يا ابني إذا كان انت ابوها وضعفت ، مستغرب ليه دلوقت
خالد خد بعضه وطلع جري على الشقة ، طلعت وراه لايقتل البت ولما دخلت كان فوقيها بينيكها ، والغريبة ان نورا شالت دراعها من على عينيها وحاضنة أبوها وبتبوسه من شفايفه ، وواضح انها متمتعة جامد ، عكس لما كنت بنيكها أنا ولا عمها ، كانت حاطة دراعها على عينيها ومسلمة نفسها
بس اتأكدت ان نورا هتبقى مصدر المتعة لرجالة بيت الحداد
بعد ما كارم حكى حكايته مع جنس المحارم ، دلوقت هيبدأ خالد ابنه حكايته
الجزء الرابع
حكاية خالد 1
البداية :-
انا خالد ابن كارم الحداد من مواليد عام 1982 ، أمي اتطلقت من أبويا وانا عندي سنتين ، عشت مع جدي غندور وجدتي اللي كانت مدلعاني ومش مخلية في نفسي حاجة .
كان جدي برعي ابو أمي بيجي ياخدني كل فترة أقضي معاهم اليوم ، والمفروض إنه كان بيجي كل أسبوع مرة ، بس اللي حصل بعد كدة في خلال سنة المرة دي بقت في الشهر ، لحد ما بقت فيما ندر (وده اللي عرفته من أبويا بعد كدة)
أبويا ما قعدش كتير بعد ما طلق أمي من غير جواز واتجوز أمي اللي بجد وحبيبة قلبي اللي كانت أقرب لي من أمي الحقيقية ، ماما زنوبة اللي ربيتني وراعتني واهتمت بيا ، وعرفت منها انها راحت لأمي عدلات لما لاقيتها مش مدياني أي اهتمام ، واللي فهمته منها إن أمي معندهاش اي قابلية للرجالة ، مش بتطيق الرجالة لا من سما ولا من عما ، وانها رافضة الجواز واتجوزت أبويا غصب .
لما أبويا طلق أمي واتجوز ماما زنوبة ، قعدت كم يوم مع جدي وجدتي في الدور التالت وبعد كدة بقت ماما زنوبة تطلع تقعد مع جدتي وتراعيني وتشوف طلبات البيت كله ، لحد ما حملت وخلفت عزام ، وعمر ماما زنوبة ما فرقت بينا في المعاملة ، وكانت بتقرب دايما بيني وبين عزام ، ولما كبرنا كانت دايما تقول لعزام ، اسمع كلام أخوك الكبير انتم مالكوش غير بعض
وفي مرة كنا بنلعب في الشارع ومن غير قصد كسرت ازاز شباك بتاع واحد جارنا ، وكانت النتيجة أنه افترى عليا وضربني ، وروحت البيت معيط لأمي زنوبة ، كنت ساعتها عندي 7 سنين ، لقيتها لبست ونزلت على الورشة مالقيتش أبويا ، راحت واخداني من ايدي وراحت لجارنا اتخانقت معاه وبهدلته ، وقالت له : انت فاكر أنه مالوش أهل ، ده أبوه وجده يقطعوك وياكلوك
ساعتها جارنا قالها : ومالك كدة بتتكلمي كأنه ابن بطنك
زنوبة : أيوة خالد يبقى ابني ، وعمري ما هسمح لحد يلمسه ولا يمد إيده عليه ، ولو على فلوس الازاز نرميهالك على الجزمة
وروحت البيت خدتني في حضنها وقعدت تعيط ، وأنا اللي بقيت أهديها وأبوس دماغها ، شوية ولقينا أبويا داخل وبيقول وهو مخضوض : ايه اللي حصل في ايه ؟
زنوبة : الراجل الرمة يمد أيده على الواد ، هو قده ولا له عنده حاجة عشان يمد أيده عليه
حكيت لابويا اللي حصل ، وابويا راضى ماما زنوبة ونزل راح لجارنا هو وجدي وجارنا اتأسف لهم ، وسمعت أن أهل الحتة كلها كانت بتتكلم على اللي عملته ماما زنوبة ، وقد ايه انها بنت أصول وجدعة
من أسوأ الحاجات اللي حصلت لي وأنا عندي 12 سنة جدتي جميلة أم أبويا ماتت وكان يوم حزين جدا والبيت كله كان حزين ، وجدي كان بيبكي ودي اول مرة أشوف دموعه .
بعد وفاة جدتي بكام شهر كنت راجع من المدرسة وطلعت مالقيتش ماما زنوبة ، قلت اطلع أطمن على جدي ، فسمعته بيقول : يااااه يا بت يا زوزو ، انا مش عارف من غيرك كنت هعمل ايه ؟
زنوبة : يابا متقولش كدة ، ده أنت حبيبي
كان الباب مفتوح خبطت ودخلت لقيت جدي نايم باللباس على بطنه وماما زنوبة بتدلك له جسمه ، وبعد الموضوع ده بفترة كنا في الإجازة وأبويا كان في مشوار ، وانا وعزام كنا قاعدين نتفرج على التليفزيون ، ولما استعوقت ماما ، قولت أطلع اطمن عليها وبالمرة اشوف جدي سمعت جدي بيطلع آهات وأمي بتقوله : خلص بقا يابا
جدي : اعذريني يا بنتي الحرمان وحش
بصيت عليهم من خرم الباب ، لقيت جدي قالع وماما زنوبة ماسكة زبه الكبير وبتدلكه
لقيت جدي بيقولها : ما هو لو دخلته في حاجة مش هطول كدة ، انا مش واخد على الدعك ده
زنوبة : ما هو يابا صعب تدخله عندي ، اللي عندي بتاع ابنك وبس
جدي : طب عندي حل كويس
زنوبة : ايه هو ؟
جدي : حطهولي بين بزازك
زنوبة سكتت شوية وبعد كدة قالت له : مش عارفة بقا
جدي : يلا يا بنتي ، أنا تعبان وعلى آخري
لقيت زنوبة طلعت بزازها وحطت زب جدي بينهم ، أنا في اللحظة دي حسيت برجل على السلم ، بصيت لقيته عزام ، نزلت له وقلت له : رايح فين ؟
عزام : ما انت غبت عليا
أنا : طب انا معاك أهو ، يلا ننزل
كان نفسي اقعد واتفرج بس عزام بقا بوظ عليها الفرجة
بعد فترة طلعت واتسحبت ولقيت جدة عزام (ام زنوبة) عريانة ملط وجدي بيمارس معاها اتكسفت وأخدت بعضي ونزلت وبقيت اوقات اطلع اشوف لو في حاحة جديدة ، لحد ما في يوم لقيت عبير مع جدي هي وزنوبة وأمها ، وجدي بيقولها : تاخدي عشر تلاف جنيه وافتحك
ام زنوبة : اتخضت وقالت له : انت بتقول ايه يا عم غندور ، وشرف البت
جدي ضحك وقالها : ما أنا هدفع لك تمنه ، تحبي نخليهم خمستاشر
عبير قالت : موافقة
لقيت جدي طلع فلوس وقالها : آدي عشرة وخمسة هيكونوا عندك بكرة ، بس بشرط مفيش حمل
زنوبة : انا معايا حبوب منع الحمل ، خدي منها يا عبير
خدت عبير الحبوب ، وسلمت نفسها لجدي ، وكنت كتير بطلع اتفرج على مغامرات جدي الجنسية لحد ما مات ، وبعد موته بقيت أنا اللي بفتح الورشة وماما زنوبة هي اللي شجعتني
أول حكاية :-
وانا في أولى ثانوي صنايع اتعرفت على واحد معايا في الفصل اسمه حاتم ومع الوقت بقا هو أقرب صديق ليا ، وقتها كنت 16 سنة ، وفي يوم لقيت حاتم بيقولي : أما أنا ياد يا خالد قضيت ليلة امبارح مالهاش زي
خالد : ازاي يعني ؟
حاتم : بنت خالتي عايشة معانا ، وعرفت امبارح انيكها ومتعتني جامد
خالد : يا عم بطل نخع
حاتم : طب وانا ايه اللي جابرني انخع عليك
خالد : طب وانت بتحكي لي ليه اساسا ؟
حاتم : يا عم بعتبرك اقرب واحد ليا فبقولك
خالد : طب وبنت خالتك عايشة معاكم ليه ؟
حاتم : بص يا سيدي اللي اعرفه ان خالتي ماتت في حادثة وأمي أخدت سناء بنت خالتي تعيش معانا ، وكان أبوها بيبعت لها مصاريفها وبيسأل عليها ، بس مرة واحدة بطل يسأل عليها ، ولأن هو وأبويا أصحاب ، فأبويا راح له ويشوف ماله ورجع من عنده متغير ومعاملته بقت وحشة مع سناء
خالد : وايه السبب ؟
حاتم : صدقني مكنتش اعرف وقتها
خالد : طب احكي لي اللي عملته مع سناء
حاتم : اللي حصل اني من كام يوم صحيت بالليل ادخل الحمام ، فسمعت صوت السرير عند سناء بنت خالتي بيزيق وفي آهات ورزع ، قلقت فقربت من باب أوضتها اللي كان موارب لقيتها نايمة على بطنها وأبويا بينيكها ونازل رزع فيها
خالد : ايه أبوك ، وأمك كانت فين ؟
حاتم : كانت في أوضتها
خالد : وأبوك مش خايف يتقفش
حاتم : يا عم اصبر بس وانت هتعرف كل حاجة
خالد : طب قول
حاتم : انا اتخضيت من المنظر ، فرجعت على أوضتي وقعدت افكر شوية لحد ما غلبني النوم ، لما صحيت وقعدت افكر قلت صحيح البت سناء أكبر مني بست سنين ، بس ايه المانع ان انا كمان أنيكها وامتع نفسي بيها ، امبارح بقا كنا انا وهي لوحدنا في الشقة ، دخلت لها وقلت لها : عاملة ايه يا سناء ؟
سناء : بخير يا حاتم
حاتم : كان في موضوع كدة كنت عايز أسألك عليه
سناء : خير موضوع إيه ؟
حاتم : هو أبويا بيجيلك بالليل ليه ؟
بكل جرأة لقيتها بتقولي : عشان ينيكني ويذلني
وبعدها فتحت في العياط ، بصراحة صعبت عليا فطبطبت على كتفها وقلت لها : طب اهدي بس واحكي لي ايه الموضوع عشان انا مش فاهم حاجة
هديت وقالت لي : أبوك كان كويس معايا جدا ، بس فجأة من حوالي 3 سنين لقيته جاي من برة متضايق وزعلان واللي عرفته أن أبويا قاله إنه اكتشف أنه عقيم ومش بيخلف واني مش بنته وأبوك بهدل أمك جامد في اليوم ده ، بعد الحكاية دي بكام شهر لقيته دخل عليا أوضتي وصحاني وطلب مني اقلع الأندر واحط مخده تحت وسطي ، ولما سألته ليه يا عمي إنت هتعمل إيه ؟ قالي واحدة مش معروف أبوها مين يبقى تستاهل إنها تتناك وتتشرمط ، وهددني لو ما قلعتش بمزاجي هيغتصبني ويضيع شرفي
خوفت وقلعت ونمت واغتصب طيزي بكل عنف وبدون اي رحمة ، واكتشفت ان خالتي عارفة ومش قادرة تتكلم ومكسور عينها ، وأبوك من ساعتها وهو كل كام يوم يدخل عليا وينيكني وهو بيذلني
حاتم : طب ممكن اشوف هو عمل فيكي إيه ؟
ضحكت وقالت لي : هات من الاخر يا حاتم ، انت عايز تعمل زي أبوك
حاتم : هه ، ااااا ، بصراحة آه
سناء : طب ما تخليك دوغري
حاتم : معلش بقا ، ماكنتش عارف اجيبهالك ازاي
سناء : طب بص ، انا موافقة ، بس عايزاك تمتعني وتخليني أنبسط ، لأن أبوك بحس انه عايزني اتوجع وخلاص عشان كدة مش بنبسط معاه خالص
حاتم : انا خام ومعرفش حاجة في حاجة ، اللي انتي هتقولي لي عليه هعمله
ولقيتها طلبت مني أبوسها من شفايفها ، وخليتني لعبت لها في كسها بصوابعي لما بقت تطلع آهات بصوت عالي ، بعد كدة خليتني نزلت لحست لها كسها وهي بتصوت لحد ما جابت شهوتها ، بعد كدة لحست لها خرم طيزها وبدأت أدخل زبي ، بس واضح أن زب أبويا حجمه أكبر لان خرمها بلع زبي من غير أي مجهود ، وحبة بحبة لحد ما جبتهم في طيزها
خالد : حرام عليك ، هيجتني
حاتم : معلش يا صاحبي ، أبقا فكها بأيديك
خالد : ما تخلي سناء تفكهم لي
حاتم : انت هتستهبل ، اسيبك تنيك بنت خالتي
خالد : يا عمنا بنت خالتك مش هترفض هي كل اللي يهمها أنها تنبسط وتلاقي اللي يعوضها قسوة أبوك ، قولها انت بس ولو واقفت يبقى خير وبركة
حاتم : انت كدة دماغك طقت منك ، عايزني اقولها واحد صاحبي عايز ينيكك
خالد : خلاص أجيلكم زيارة واحاول انا معاها
حاتم : معلش يا صاحبي مش سهل اطاوعك ، هشوف كدة ادورها في دماغي الأول
مكانش غريب عليا نيك المحارم لما سمعت حكاية سناء مانا شوفت مرات أبويا وهي بتريح حماها وتدلك له زبه ، وشوفت أبويا وهو بينيك حماته وأخت مراته ، عشان كدة مكنتش مستغرب اللي عمله أبو حاتم في سناء
عدت سنة أولى ومتكلمناش تاني في موضوع سناء لدرجة اني تقريبا نسيته ، واحنا في سنة تانية ثانوي لقيت حاتم في يوم بيقولي : شوفت اللي حصل امبارح
خالد : خير في إيه ؟
حاتم : مش أبويا طب عليا وأنا بنيك سناء
خالد بخضة : يا خبر أسود ، وعمل إيه ؟
حاتم : لقيته داخل الأوضة وبيقول : آه يا شرموطة بتخلي ابني ينيكك ، أنا بقا هعرفك النيك على حق
أنا بصراحة اترعبت ، وقمت من عليها وببص على أبويا لقيته بيقلع هدومه ، أنا بصراحة اتكسفت ، بس لقيته مسك زبه بيدلكه عشان يوقف ويا خرابي على حجمه ، كبير جدا ، وراح طالع على السرير وماسك سناء منيمها على ضهرها وراح فاتح رجلها وتف على أيده ودلك زبه وراح راشقه مرة واحدة في كسها وفتحها ، لقيت بقعة ددمم نزلت منها ، وهو نازل فيها نيك حوالي ربع ساعة لحد ما لقيته اترعش وفهمت إنه نزل لبنه في كسها ، ومن غير ما يطلع زبه لقيته بيقولها : صبرت على كسك كتير ، بس دلوقت لازم يمتعني خلاص كدة الطريق سلك
وزي ما يكون ضيق كسها البكر كان هيجه لقيته كمل دق في كسها وانا واقف بتفرج عليهم ومستمع بالمنظر
بعد شوية أبويا افتكر اني أنا واقف ، قام طلب منها تمص لي على ما ينيكها ، وبصراحة كنت مبسوط جدا إني بعمل كدة قدام أبويا ، والغريبة إنها كانت مستسلمة وسايبة أبويا يعمل اللي هو عاوزه ، وطبعا بعد اللي حصل ده بقا أبويا متحرر في لبسه جدا في البيت ومبقاش يتكسف من وجودي وبقيت عادي اني أشوفه ماشي عريان ملط في البيت ، الحاجة الوحيدة اللي لها خصوصية لما يكون مع أمي
خالد : وانت مش صعبانة عليك سناء أنه يحصلها كدة
حاتم : هي قابلة على نفسها ، وانا اعملها ايه
خالد : لا حرام عليك يا حاتم ، هي ذنبها ايه أبوك يبهدلها كدة ، افرض حملت هيعمل ايه ساعتها
حاتم : خلاص بقا قفل قفل ، يا ريتني ما حكيت لك
خالد : يا عم براحتك ، انت حر وأنا مالي
كنت لما أسمع اللي عم جميل أبو حاتم صاحبي بيعمله في سناء كانت بتصعب عليا جدا ، وكنت أسأل نفسي وهي ذنبها إيه ؟ وكنت ساعات بحس إن عم جميل مستمتع باللي بيعمله ، لأنه مش قادر يعمله مع مراته
واحنا في إجازة تانية حاتم غاب عني فترة طويلة ما شوفتوش فيها ، قلت أروح له أتطمن عليه ، طلعت خبطت على الباب ، سمعت صوت والدته بتقول : مين بيخبط ؟
خالد : أنا خالد صاحب حاتم يا خالتي
فتحت الباب وقالت لي : ازيك يا ابني ، معلش يا حبيبي ده هو نزل راح مشوار مع أبوه
خالد : طب ابقي قولي له اني جيت سألت عليه
بعد حوالي 3 أيام حاتم جالي الورشة وقعد معايا ، وبعد شوية قالي : عايز اتكلم معاك في موضوع
خالد : طب ثواني هستأذن من أبويا ، ونطلع على السطح ناخد راحتنا في الكلام
استأذنت من أبويا وطلعنا انا حاتم وبعد ما قعدنا قالي : شوفت اللي حصل ، سناء طلعت بنت أبوها ، وأبوها بيخلف
اتفاجأت وقلت له : إنت بتقول إيه ، وده حصل ازاي ؟
حاتم : هحكي لك اللي حصل
من فترة كدة عم عرفة أبو سناء عمل حادثة وكان محتاج نقل ددمم ، سناء قالت لهم يشوفوا لو ينفع ياخدوا منها ، ولما حللوا لها ، طلع دمها نفس فصيلة ددمم عم عرفة ، أبويا استغرب وتقريبا حط الموضوع في دماغه وفي الفترة دي أبويا بعد عن سناء ومكانش بيقرب لها خالص ، وانا شكيت أنه بعد عنها بسبب حزنه على صاحبه عم عرفة
بس في يوم أبويا طلب من سناء تلبس عشان هيروحوا مشوار ، أتاريه عملها تحليل DNA والمفاجأة إنها طلعت بنت عم عرفة وخالتي طلعت شريفة
خالد : أومال عمك عرفة ليه قال إنه ما بيخلفش
حاتم : مراته هي اللي قالت له كدة
خالد : هو اتجوز
حاتم : بص يا سيدي أنا هحكي لك اللي حصل ، بعد ما ماتت خالتي بفترة ، عم عرفة قال لأبويا إنه هيتجوز ، وبعد الجواز بفترة مراته ما حملتش ، فقالت له إنها هتعمل تحاليل ، وبعدها فهمته إنها بتخلف وإن هو ما بيخلفش ، وشككته في خالتي إنها مخلفة من حد غيره ، والغريبة إنه صدقها وقال لأبويا إن سناء مش بنته لأنه ما بيخلفش
أتاريها من زمان وهي بتحب جوز خالتي وكانت بتغير من خالتي ، عشان كدة قررت إنها تتجوزه وتشككه في إن سناء مش بنته
خالد : طب وإيه اللي حصل بعد كدة ؟
حاتم : عم عرفة طلقها بعد ما مضاها تتازل عن كل حقوقها ، وللاسف هي انتحرت
خالد : ايه يا عم الجنان ده ، يلا غارت في داهية ، وسناء فين دلوقت
حاتم : رجعت عاشت مع أبوها ، بس أبويا هيتجنن عليها ، اتعود إنه يمتع نفسه بكسها وهي كمان اتعودت وبيروح لها من ورا أمي ومن ورا أبوها ، بس أبوها عرف وهي قدرت تقنعه إنها اتعودت على كدة وإن أبويا بقاله كم سنة بينام معاها ومحملتش وطلبت من أبوها ما يحرمهاش من المتعة دي ، وحبة بحبة جرت رجل أبوها وبقا هو كمان بينام معاها
خالد : إيه يا عم اللي جرى لسناء ، كل ده من تحت راس مرات أبوها ، حولتها لوحش جنس
حاتم : يلا بقا نصيبها
كانت سناء فعلا صعبانة عليا ، حياتها اتدمرت من غير أي ذنب
دوامة الحياة :-
بعد وفاة جدي بـ3 سنين وصلني تالت أسوأ خبر في حياتي بعد خبر وفاة جدتي ومن بعدها خبر وفاة جدي ، وهو خبر وفاة ماما زنوبة اللي بموتها حسيت إن أمي اللي بجد راحت مني وهي فعلا أمي ، بس أمي اللي ربتني ، أمي اللي شربتني من حنانها ، أخدت عزام في حضني وقعدنا نبكي ، حتى أبويا كان حزين جدا عليها ، بس بعد وفاتها بحوالي سنتين أبويا ما استحملش يعيش اكتر من كدة من غير ست في حياته فاتجوز بدرية ، وبصراحة ماكنتش مرتاح لها من اول ما شوفتها لدرجة اني كنت بتهرب منها ومش بحب اتعامل معاها ، لحد ما حملت وجابت اخويا التالت رمزي
ورغم اني كان نفسي اتجوز بس كنت خايف أدخل دوامة المحارم زي أبويا
بس وانا عندي 20 سنة حاتم صاحبي عزمني على فرحه ، وده خلاني افكر في الجواز بس أبو زنوبة مات (جد عزام أخويا) وده خلاني ارمي الموضوع ورا ضهري شوية ، وبعدها بحوالي سنة حاتم خلف ولد ، وده خلاني أغير رأي وأفكر في الموضوع من تاني بس للاسف بردو ما خدتش قرار
تاني حكاية :
وفي يوم كنت ماشي في الشارع ولقيت واحد وقف جنبي بالعربية وسألني على عنوان كان قريب من الحتة اللي احنا فيها ، قومت وصفتهوله ، لقيته طلب مني أركب معاه أوصله لو كنت فاضي وهيرجعني تاني ، معرفش ليه ركبت معاه ولما ركبت قالي : اعرفك بنفسي ، أنا سامح منير شغال في الاستيراد والتصدير
خالد : تشرفنا ، وانا خالد كارم ، شغال في ورشة أبويا حداد
لقيته صفر وقالي : يا سيدي ده على كدة جسمك معضل طبيعي
ضحكت وقلت له : ده بحكم شغلي
سامح : أومال إنت رايح فين كدة ؟
خالد : مش في حتة ، كل الحكاية إني زهقان ، فقلت أخرج أتمشى شوية
سامح : طب إيه رأيك ، تيجي معايا أدلعك
قلقت فقلت له : لا معلش ، اصل انا معرفتهومش إني هتأخر
سامح : طب أحب أقولك إني ارتحت لك واتمنى يبقى في بينا صداقة
خالد : يشرفني طبعا
وصلته للمكان اللي هو رايحه ، واحنا راجعين أصر إنه يوصلني لحد البيت لكني خليته نزلني على ناصية الشارع ، وبعد حوالي أسبوع لقيت صبي القهوة جايلي يقولي : يا اسطى خالد في واحد اسمه سامح منير بيسأل عليك
خالد باستغراب : وده مين ده ؟
بصراحة كنت نسيته
صبي القهوة : معرفش يا اسطى ، عموما هو على القهوة مستنظرك
خالد : طب قوله هو في أيده شغلانة كدة هيخلصها ويجيلك
صبي القهوة (وهو ماشي) : ماشي يا اسطى
خلصت اللي في أيدي وغسلت ايدي وروحت ولما شوفته افتكرته ، سلمت عليه لقيته شدني وخدني بالحضن وسلم عليا بغلاوة جامدة ، ندهت على صبي القهوة وعرفته ان المشاريب عندي ، طبعا سامح رفض بس أنا فهمته أنه عيب يكون في حتتي ويحاسب ، بعد شوية لقيته بيقولي : فاضي النهاردة
خالد : خير في حاجة ؟
سامح : كنت عايزك تيجي معايا أسهرك سهرة حلوة
خالد : معلش يا استاذ سامح ، انا بعد ما بخلص شغل بكون خلصت ومش قادر أقف على حيلي
سامح : خلاص أنا عندي فكرة
خالد : خير ، إيه هي ؟
سامح : إنت أجازتك الحد صح ؟
خالد : آه
سامح : تمام ، معادنا الحد هعدي عليك المغربية كدة ، وأسهرك سهرة متحلمش بيها
رغم إني كنت مستغرب أصراره على إنه يقرب مني للدرجة دي إلا إني وافقت وقولت أشوف آخره إيه
ويوم الحد في المعاد لقيته واقف مستنيني بالعربية ، ركبت معاه وطلع بينا على فيلا في الطريق الصحراوي ، كان في أغاني ورقص وهيصة وناس مش كتيرة ، بس لقيته عرفني على واحدة وقالي إنها مراته وعلى بنتين وعرفني إنهم بناته ، وكانوا لابسين لبس مكشوف جدا ، وواقفين يهزروا ويضحكوا ويشربوا ودرمغة
أنا بصراحة مكنتش لاقي نفسي في الجو ده لأنه جديد عليا ، بس حاولت أجاريهم وأشوف إيه العالم ده ، سامح جابلي خمرة وعرفته إني ماليش في الشرب ، شوية ولقيت بنته جت قربت مني وخدتني بالحضن وقالت لي : إنت بقا يا سيدي خالد اللي بابا مش مبطل كلام عنك
خالد : طب مش نتعرف الأول
البنت : أنا اسمي أميرة ، وتقدر تقولي يا ميرو
خالد : تشرفنا
أميرة : واضح إنك مالكش في الجو ده
خالد : بصراحة دي اول مرة في حياتي
أميرة : طب بقولك إيه ، تعالى معايا
خدتني ودخلنا الفيلا ، وطلعنا الدور الفوقاني ، ودخلنا أوضة نوم وكان في كرسيين قعدت هي على واحد وأنا قعدت على التاني ، وبعد ما قعدت لقيتها بتقولي : اقعد وخد راحتك
كنت مستغرب جدا ، وهي شافت ده في عينيا لاقيتها بتقولي : بقولك إيه يا خالد
خالد : نعم
أميرة : يا ريتك تبعد عن سامح ، لأن ده أحسن لك
خالد : قصدك إيه ؟
أميرة : بص يا سيدي ، سامح ده خول وبيتناك ، وعلى فكرة هو ما يبقاش أبويا هو عمي وجوز ماما ، وهو جابك هنا عشان معجب بيك وعايزك تنيكه
خالد (باستغراب) : طب وأنتي صارحتيني ليه ؟
أميرة : إنت عندك 20 سنة مش كدة
خالد : ده حقيقي
أميرة : انا بقا عندي 28 سنة ، ومن نظرة عينيك فهمت إنك غلبان ومالكش في الجو ده ، ورغم إنك عجبتني إلا إني استخسرتك في العالم الوسخة اللي هنا دول
خالد ( باستغراب) : قصدك إيه ؟
أميرة : بص يا سيدي المفروض أن احنا هنا مع بعض عشان أختبرك واعرف ميولك وأشوف قدراتك الجنسية ، واعرف سامح عشان يلف عليك حباله
كنت متفاجيء فقلت لها : ليه كل ده ؟
أميرة : مش بقولك عجبته
خالد : بس أنا ماليش في الخشن
أميرة : هو بقا ليه طريقته
خالد : إزاي ؟
أميرة : هو انت عايزني أحكي لك كل حاجة ، أظن كفاية عليك كدة
خالد : طب واحنا ورانا إيه ، أدينا بندردش
لقيتها وقفت وفكت سوستة الفستان اللي مرة واحدة بقا في الأرض وهي واقفة ملط مفيش حاجة على جسمها ، صفرت من جمال عودها وبرقت ومبقيتش عارف أعمل إيه ، الحاجة الوحيدة اللي اتحركت فيا هو زبي اللي وقف
لفيت لي راسها وهي رايحة ناحية السرير وقالت لي : ما تيجي نعمل حاجة أحسن
أنا لأن دي أول مرة ، كنت خايف أتغاشم أو أعمل أي حاجة تطلعني عيل قدامها ، كانت هي نامت على السرير وفاتحة لي رجليها وبتقولي : قاعد مكانك ليه ؟ هو انا معجبتكش ؟
خالد : عايزة الحق ، أنا عمري ما نكت قبل كدة ، وده مخليني قلقان
أميرة : يا عم تعالى ، وخليك على طبيعتك
قمت قلعت ، وروحت ناحية السرير ونمت جنبها ، مسكت بزازها الناعمين الطريين ونزلت فيهم رضع ومديت إيدي حطيتها على كسها ألاعبه وهي بتطلع آهات تحرك الحجر فضلت ألاعبها لحد ما نزلت 3 مرات ، بعدها رفعت رجلها وحطيت زبي على كسها وروحت مدخله رشق ، لقيتها بتقولي : لا فعلا غشيم ، حد يرشقه كدة ، وجعتني
خالد : حقك عليا
وبدأت أحرك وسطي وأنيكها ومش عارف ليه الموضوع طول رغم إنها أول مرة ، وفضلت أرزع فيها يجي نص ساعة ، وهي عمالة تبدل في أوضاع وتعصر في زبي بكسها ، لحد ما قالت : أرجوك يا خالد هاتهم بقا ، أنا تعبت وفرهدت
روحت مسرع جامد لحد ما نزلت في كسها وهي بتتنفض وتصرخ
بعدها نمت جنبها شوية وقمت ، لقيتها بتقولي بصوت تعبان : رايح فين ؟
خالد : هلبس وأروح
أميرة : ما تبات معايا
خالد : لا مينفعش ، أنا ماليش في البيات برة البيت ، أو لسة مش متعود
أميرة : طب ادخل استحمى ، على ما أعرف سامح عشان يوصلك
شاورت لي على الحمام ، دخلت اتشطفت ، وخرجت لبست ، وكانت هي لابسة فستانها ، ونزلنا سوا لقيت سامح ، بياخدني بالحضن جامد ويقولي : إوعى تكون أميرة قصرت معاك في الواجب
ضحكت وقلت له : بالعكس ، ده قدمت واجب الضيافة وبزيادة ، عقبالك
ضحك ومد أيده مسك زبي وقالي : أكيد قريب
وراح منادي وقال : يا رفعت
جاله واحد وقاله : أيوة يا أفندم
سامح : وصل البيه للمكان اللي هو عاوزه
بعدها سلم عليا وقالي : معلش بقا يا خالد كان نفسي أوصلك بس عشان الضيوف
خالد : ولا يهمك ، سلام
بعد الحفلة دي قررت أبقى صديق العيلة ، وفعلا كنت كل فترة أروح لهم واقضي معاهم وقت ممتع ، وكانت أميرة بتمتعني وتعلمني إزاي أمتعها وأمتع نفسي ، وطبعا كنت كل فترة لازم أظبط سامح واروقه ، عشان مقطعش علاقتي بيهم
وعرفت إن سامح هو وأخوه سمير كانوا شركاء في شركة الاستيراد والتصدير ، وبعد ما سمير اتجوز رحمة وخلف منها أميرة مات وأميرة عندها 8 سنين ، ساعتها سامح اقترح على رحمة أنهم يتجوزوا ، وخلف منها ريم
سامح معندوش مشكلة إن رحمة تدخل في علاقة جنسية مقابل الخدمات اللي ممكن يطولها ، هو نفسه كان سبب إنه بيتناك إن واحد كان معجب بيه طلب منه إنه ينيكه وبعدها هيعمله اللي هو عايزه ، ولما أميرة بقى عندها 20 سنة واحد طلبها في نظير صفقة استيراد كويسة ، وبردو ريم حصل معاها نفس الموضوع
وبعد ما بقت أميرة مفتوحة وبقا سامح بينيكها عادي وكذلك ريم بنته ، معندوش أي مشكلة طالما إن العلاقة الغرض منها المتعة
إلى اللقاء في الجزء الخامس
حكاية خالد 2
جوازة خالد :
لما بقا عندي 23 سنة قررت اتجوز وبدرية مرات أبويا رشحت لي قمر بنت خالتها ، وقبل الدخلة بيوم سامح عملي حفلة توديع العزوبية ، نيكت فيها سامح ومراته وبناته وكانت ليلة ما تتنسيش
وأبويا عملي فرح يتحاكى بيه أهل الحتة ، وليلة الدخلة كانت قمر ولا بدر التمام ، لما حاولت أدخل عليها خافت مني وقعدت تعيط وحاولت أهديها وأخدها بالراحة وفين وفين على ما قدرت أتمكن منها وأدخله بالعافية وآخد شرفها
بصراحة فرق جامد بينها وبين أميرة ، مخلتنيش أتمتع قفلتني منها ، لدرجة إني بعد ما فتحتها قمت من غير ما أكمل ، وتاني يوم جم أهلها يباركوا وأمها خدت القماشة وقعدت تزعرط ، وبعد ما مشيوا أبويا طلع لي عشان يبارك لي هو ومراته واخواتي ، والخول اللي اسمه عزام ظرفني ببعوص وقالي وهو بيضحك : أنا حافظت عليها امبارح من اصحابك ، بس دي بقا تحيتي لك هههه
كان الكل مبسوط وفرحان ، بس أبويا حس بيا إني متضايق ، لقيته بيقولي : تعالى نشرب سيجارة في البلكونة
قعدنا في البلكونة وابويا ولع سيجارة وادهاني وقالي : مالك متضايق
ابتسمت وقلت له : لا يابا مفيش حاجة
ميل عليا وقالي : يا خالد انت ابن عمري وابن قلبي ، أحس بيك وافهمك من اول ما أبص في وشك
ضحكت وقلت له : للدرجة دي يابا
كارم : عندك شك
خالد : لا طبعا يابا
كارم : طب احكي لي بقا ، ايه اللي مضايقك ؟
حكيت لابويا اللي حصل وبعد ما خلصت قعد ساكت شويا ، وبعد كدة قالي : مكنتش أعرف إنك غشيم كدة
استغربت وقلت له : مش فاهم
كارم : يا واد دي كانت خايفة ، وبدل ما أنت تطمنها خوفتها منك بزيادة
خالد : وتخاف ليه ؟
كارم : لأنها متعرفكش ، ولا انت كمان تعرفها ، كل واحد منكم من بيت غير التاني وكل بيت له طباعه ، وانت الراجل لازم تحسسها معاك بالآمان
كنت مبسوط جدا بكلام أبويا ، وفعلا عملت بكلام أبويا وحاولت أقرب من قمر وأحسسها إنها في بيتها مش واحدة غريبة وحبة بحبة قدرت احتويها ولما ارتاحت واطمنت وجيت اخد حقوقي منها حسيت باختلاف وعملت معاها واحد بصراحة مالوش زي ، الفرق الوحيد اللي بينها وبين أميرة ، إن أميرة محترفة ومتمرسة وفاهمة اللي بتعمله لكن قمر على طبيعتها وخام وده اللي أنا مكنتش فاهمه
عدت الأيام وقمر خلفت لي نورا ، وأبويا عملها سبوع ولا الفرح ، كانت فرحته ما تتوصفش ، لدرجة إني حسيت إنه فرحان أكتر مني ، ونورا شافت كل ألوان الدلع من أبويا
بعد فترة حصلت مشكلة بدرية اللي اكتشفت فيها أن مش بس عيلة سامح اللي مقضينها محارم ، لا ده في ناس شعبية وعادية ومقضينها بس الفرق إن دول هدفهم المتعة ، لكن عيلة سامح هدفهم المصالح
عدت الأيام وعلاقتي بعيلة سامح مستمرة ، بس علاقتي بقمر كانت وحشة ، كنت لما آجي أنام معاها مكانتش بتكيفني ، كنت بحس إنها بتقضي واجب رغم إني محسستهاش إن اللي عملته بنت خالتها بدرية ممكن يأثر على بيتنا إلا إنها فعلا اتغيرت ، ومبقيتش أطيق أقعد معاها في البيت ، كنت بهرب من قعدة البيت بإني اروح عند سامح اقضي وقت حلو وأريح أعصابي ، لحد ما في يوم لقيت سامح بيبلغني إنهم هيهاجروا لأوروبا ومش ناويين يرجعوا تاني ، طبعا ودعنا بعض بالعياط وقضينا ليلة متعت فيها نفسي بأميرة بس
تالت حكاية :
كان في الوقت ده نورا عندها 8 سنين ، وكانت قمر بتزيد بعد عني يوم عن يوم ، فدورت على النت على واحدة أرتاح معاها ، لحد ما لقيت واحد باعت لي يقولي : عندك استعداد تمتعني أنا ومراتي
مستغربتش بصراحة مانا كنت بنام مع رحمة مرات سامح وهو عارف ومعندوش مشكلة
عشان كدة طلبت منه يفرجني على صور مراته ، لقيته فتح الفيديو وشوفت واحدة لابسة قميص نوم أحمر وجسمها مربرب شوية وبزازها تملأ الكف ، ثواني وقفل الفيديو وقالي : إيه رأيك ؟
قلت له : دي مالهاش حل ، إيه طلباتكم ؟
قالي : تمتعني أنا وهي
قلت له : موافق ، بس خلي بالك أنا ماليش في الخشن ، ووافقت بس عشان هي تستاهل
قالي : ولا يهمك يا جميل ، مش تورينا بقا زبك
فتحت الفيديو على زبي وهو نائم ، وقلت له : ده شكله وهو نايم
صفر وقالي : ده جميل جدا ، عموما احنا ارتاحنالك وموافقين نتقابل
وفعلا اتفقنا على المعاد وروحت لهم كانوا قاعدين في منطقة راقية واول ما طلعت وخبطت فتح لي لقيته أبيض وشعره طويل لحد كتافه وحاطط مكياج خفيف قالي : خالد ؟
قلت له : أيوة
قالي : اتفضل
كان حاطط برفان حريمي ريحته جميلة جدا ، ولابس روب ورجله باينه بيضا وناعمه شمع ، شكله يقول إنه في الأربعينات لكن اكتشفت أن عمره 56 سنة ، دخلت لقيت مراته لابسة روب حريمي حرير نبيتي مخلي منظرها مثير جدا ، سلمت عليها وسألتني أشرب إيه
قلت لها : يا ريت فنجان قهوة مظبوط
قالت لي : من عينيا
قامت وجوزها قرب مني وقالي : مش تقلع كدة وتاخد راحتك
ابتسمت وقلت له : طب ما تقلعيني انتي يا قمر
وشه احمر واتكسف ومد أيده قلعني التيشيرت ، وبعدها فك البنطلون ووقفت قلعهولي ، وبقيت بالفانلة الداخلية والبوكسر ، مد أيده وحسس على زبي وقرب منه باسه من فوق البوكسر ، في اللحظة دي مراته لقيتها جايبة القهوة وأول ما شافته قالت له : إخص عليكي يا سامية كدة تبدأي من غيري ، طب سيبي الراجل ياخد نفسه ويشرب القهوة
استغربت وقلت لها : ايه سامية دي ؟
ردت وقالت لي : ما هو اسمه سامي ، ولما بيكون معانا دكر بقوله يا سامية
قلت لها : طب وانتي اسمك ايه ؟
قالت لي : اسمي ريهام
ابتسمت وقلت لها : عاشت الأسامي يا ريري
ابتسمت وقالت : تسلم وتعيش
مديت ايدي مسكت فنجان القهوة وقلت لها : أما أدوق بقا القهوة من ايديكي الحلوين
حسيت انها انبسطت ، وبعد ما خدت شفطة قلت لها : ايه الجمال ده ، ده فنجان قهوة مالوش مثيل
سامي : وهي قهوة ريهام في زيها ، دي تعدل الدماغ
ضحكت وقلت لهم : اوعى تكون زي قهوة عدلات اللي شربتها لعادل إمام
ضحكوا وريهام قالت : ده انت دمك زي العسل
خالد : تعيشي يا قمر
ريهام : لو عايز تاخد دش ، الحمام جاهز
خالد : ياريت
سامي : طب اتفضل
دخلت اتشطفت وسيبت الملابس الداخلية في الحمام ولفيت بشكير على وسطي كان موجود في الحمام وخرجت لقيت سامي برق وسكت ، وريهام صفرت وقالت : يا سلام على سيد الرجالة
خالد : شكرا لذوقك
أنا جسمي مشعر وعندي عضلات بحكم شغلي في الحدادة ده غير اني بروح جيم ألعب فيه عشان احافظ على جسمي
سامي : تحب نقعد هنا ولا ندخل على السرير
خالد : بيتهيألي على السرير هنكون براحتنا أكتر
راح مقرب مني ومحسس على شعر صدري وقالي : شكلها هتبقى ليلة عسل
اول ما دخلنا فكيت البشكير وظهر زبي اللي طوله 18 سم لقيت ريهام مسكته وقالت لي : ده إيه الجمال ده
خالد : طب مش تبوسيه وتدوقيه
نزلت على ركبها هي وسامي وبقوا يبدلوا على مص بيضاني وزبي اللي وقف وشد على آخره
بعد شوية طلبت من ريهام تطلع على السرير عشان أدوق كسها ، سامي قالي : طب نام انت على ضهرك
خالد : اشمعنا
ريهام : يا حبيبي خليك ورانا وانت تنبسط
خالد : حاضر
نمت ورفعت راسي على مخدة ، لقيت ريهام نزلت بكسها على بوقي ، وسامي بيمص في زبي وبعد شوية حسيت بسخونة عرفت إنه قعد على زبي وبينيك نفسه ، بعد ما ريهام اترعشت ونزلت شهوتها مرتين ، وقبلها بشوية كان سامي تعب ، وقاموا هما الاتنين وريهام قالت لسامي : قومي انتي يا سامية خليني أخد التاني في كسي
سامي : ده لحد دلوقت ما نزلش
شهقت وقالت : ايه ده معقولة
خالد : معلش أنا بطول شوية
ريهام : طب أجرب انا يمكن يكون تأثيري أعلى
واول ما قعدت بكسها على زبي قالت : زبك جميل أوي
وحسيتها بتقولها بمتعة ، بدأت أحرك وسطي وأدق كسها بزبي وانا ماسكها من وسطها ، وبعد شوية حسيت إني هجيب فطلعت مني آهات المتعة بعد ما رويت كسها بلبني
قامت وهي حاسة إنها مفشوخة وفردت جسمها على السرير ، لقيت سامي ميل على زبي وقعد يمصه ، وكان بيمص باحترافية ، لقيت زبي ما نامش وشد من تاني فرفع رأسه وقالها : إلحقي ياريري ده وقف تاني
ريهام : لا انا تعبت وحاسة إني اتفشخت ، أنا محدش عمل فيا كدة
قمت اتعدلت وقلت : يلا يا شرموطة إنتي وهي اتعدلوا كدة عشان اقدر افشخكم صح
ريهام : لا أنا خلاص أنا اتفشخت على الآخر
خالد : قومي يا متناكة عشان تمتعي سيدك ، أنا سيبتكم مع زبي تمتعوا نفسكم بيه ، دوري أنا بقا عشان أتمتع بطريقتي
وقفت على الأرض وخليتهم يناموا على ضهرهم ويرفعوا رجليهم وبقيت أنيك في كل واحدة شوية انقل من كس ريري على طيز سامية وأنا نازل تلطيش في طيازهم وريهام كان واضح عليها انها فرهدت فبقيت اقرصها في بزها عشان تفوق
شوية وخليت ريهام تاخد وضع الدوجي وسامية طلعت فوقيها وبقيت أطلعه من طيز سامية لكس ريهام وبقيت أغير في أوضاع لحد ما حسيت إني جبت آخري فقلت لهم : أنا خلاص هجيب
وكان زبي وقتها في كس ريهام فسامية قالت لي : عشان خاطري هاتهم فيا وبرد ناري
روحت مطلع زبي وراشقه مرة واحدة في طيز سامية وحركة في التانية كنت عبيتها لبن
فردت جسمي وتقريبا كلنا غلبنا النوم ، صحيت على حركة ريهام وهي بتقوم من على السرير ، لقيتها بتقولي : معلش أنا آسفة إني قلقتك
خالد : أنا اللي آسف إني نمت ومدريتش بنفسي
ريهام : تصدقني لو قلت لك إني حبيتك
استغربت وقلت لها : استأذنك ادخل الحمام واخرج افهم قصدك إيه
ريهام : اتفضل البيت بيتك
خرجت من الأوضة مكانش سامي موجود ، دخلت أنا الحمام ، عملت حمام واتشطفت وخدت دش ، وندهت على ريهام تجيب لي فوطة ، لقيتها جايبة لي بورنس وفوطة وقلت لي : خد اتنشف والبس ده
بعد ما خرجت قالت لي : استأذنك اتشطف وارجع لك
بعد ما هي اشطفت خرجت لبست لبس بيتي وعليه الروب النبيتي ، وقعدت معايا فقلت لها : أومال سامي فين ، مش شايفه
ريهام : راح يجيب عشا
خالد : طب تسمحي لي بفنجان قهوة اشربه مع سيجارة عشان اقوم أمشي
ريهام : من عيني ، بس خلي بالك مفيش مشيان قبل ما تتعشى معانا
خالد : لا معلش اعفيني ، انا يا دوب أمشي
ريهام : لا طبعا ، مفيش الكلام ده
خالد : طب ممكن تقولي لي قصدك إيه بالكلام اللي قلتهولي جوة
ريهام : أصل انت بصراحة اول واحد يعاملنا كبشر ، أغلب اللي كانوا بيجونا كان بيعمولنا كعبيد وبيذلونا ويهينونا ، لكن انت عاملتنا معاملة جميلة أوي ، عشان كدة قلت لك إني حبيتك
في اللحظة دي لقيت الباب بيتفتح وفي شاب دخل شكله في العشرينات ، سلم على أمه ، وقالت لي : ده مدحت ابني
وقدمتني له وقالت له : ده خالد ، صديقنا انا وأبوك
سلم عليا وقالي : أهلا وسهلا
بص لأمه وقالها : أنا داخل أنام ، مش عايزة حاجة
ريهام : لا يا حبيبي تصبح على خير
استغربت جدا وقلت لها : هو ابنك عادي كدة
ريهام : ما هو عارف كل حاجة
لقينا الباب اتفتح وسامي داخل شايل العشا ، وفاجئني بشكله الرجولي وكأنه شخص تاني ، عزموا عليا جامد عشان اتعشى معاهم ، وفعلا اتعشينا ونزلت وانا مبسوط جدا ، وركبت تاكسي وروحت
حكاية ريهام :-
اتكررت الزيارات ومرة فمرة ريهام حكيت لي حكايتها وقالت لي :
أنا أبويا مات وأنا عندي 15 سنة وماليش أخوات وعشت مع أمي اللي أغلب الوقت كانت بتبقى في بيت جدي أبوها
وفي يوم وأنا عندي 22 سنة ، مرات خالي الكبير أمجد ماتت فالكل سافر عشان يدفنوها في البلد ويعملوا العزاء هناك ، والوحيد اللي مسافرش هو خالي الصغير محرم بسبب ظروف شغله عشان كدة قعد معايا في بيت جدي أبو أمي
محرم في الوقت ده كان عنده 36 سنة وكان مطلق مراته بقاله كم شهر ومحروم ، فكان شايف فيا الفريسة الحلوة اللي ممكن يتمتع بيها ، فبدأ يتحرش بيا ، وللاسف أنا ماقدرتش أقاومه وده لإني كنت على علاقة بشاب كنا بنعمل كل حاجة حتى النيك في الطيز ، بس كان محافظ على شرفي ومالمسش كسي
وخالي محرم لما لقاني مستجيبة لتحرشاته اتجرأ ومسك بزازي ولما لمحت زبه واقف في بنطلون الترينج اللي هو لابسه نسيت خالص أنه خالي وافتكرت المتعة اللي كنت بعيشها مع الشاب اللي كنت اعرفه ومديت إيدي ومسكت زبه ، وفوقت على صوته وهو بيقولي : قشطة ده احنا ليلتنا فل
سحبت ايدي بسرعة وقلت له : أنا آسفة
شد إيدي تاني وحطها على زبه وقالي : ليه كدة يا ريري ، ده خالك تعبان وبقاله فترة ما داقش حريم
وراح مطلع زبه اللي طلع أكبر من زب حبيبي اللي سيبته ، وأول ما شوفته نزلت على ركبي ومسكت زبه قعدت أمصه بشهوة جامدة ، وهو كان مبسوط جدا ، وبعد شوية شدني وقفني وقالي : الحلوة بقا اتعلمت المص ده فين ؟
اتخضيت ومبقيتش عارفة أقوله إيه ، ولما شاف تعبيرات وشي لفني وشد وسطي عليه وزنق زبه في طيزي وقالي : طيزك سليمة ولا متفوتة ، ومن غير كدب لأني هجربها وأعرف
بصراحة كنت ناوية أكدب عليه ، بس لما قالي كدة قلت له : لا مفتوحة بس زبك كبير عليها
محرم : طب وكسك أخباره إيه ؟
اتخضيت وسحبت نفسي منه وقلت له : لا طبعا ، ده سليم ومحدش لمسه
محرم : طب اقلعي يلا ، عشان ابرد طيزك بلبني
قلعت هدومي واول ما شاف جسمي صفر وقالي ، لو مكنتيش بنت أختي كنت أتجوزتك
ضحكت بكسوف وقلت له : يا ريت
محرم : طب يلا يا لبوة على أوضة النوم عشان أطفي نارك
ريهام : يلا
بعد ما دخلنا قالي : هحط لك چل عشان يسهل دخول زبي
وبدأ يحط چل على خرم طيزي ، وطلع على السرير وبدأ يدخل زبه في طيزي واشتغل نيك ، وبعد شوية قالي : نامي على ضهرك وحطي مخدة تحت منك
اتعدلت ورفعت رجلي وبدأ يلعب لي في زنبوري خلاني هيجت جامد ، وبدأ يحك زبه في كسي ويفرش لي ، واللي مكنتش أعرفه إنه غرق كسي وزبه بالچل واتفاجأت بيه رشق زبه في كسي وفتحني
اتخضيت وقلت له : يخرب بيتك ، ايه اللي أنت عملته ده ، حرام عليك ضيعتني (وقعدت تعيط)
لقيته شغال دق في كسي وهو بيقولي : بقولك إيه أنا ماليش في نيك الطيز ، عايزاني اول ما الاقي واحدة تريحني اسيب كسها وانيك طيزها
قلت له وانا بعيط : انا بنت أختك
محرم : يعني لو نيكتك من طيزك مش هتبقي بنت أختي ، بقولك إيه اللي حصل حصل ، خلينا نتمتع ولما يجي العريس أنا هتصرف
وبعد شوية لقيته اترعش وحسيت بزبه بينبض في كسي فقلت له وأنا مخضوصة : إنت نزلت فيا ؟
قالي : اه نزلت فيكي ومتخافيش مش هتحملي ، أنا ما بخلفش وده سبب طلاقي انا ومراتي
وعليها قضينا الـ3 أيام اللي أمي وعيلتها قعدوها في البلد في السرير بينيكني ويمتعني
ولأنه كان عادي جدا إني أكون في بيت جدي ، فكنت أروح مع أمي واسيبها واطلع لخالي شقته يمتعني وأمتعه ، لحد ما في يوم خالي محرم نسي المفتاح في باب الشقة من برة ، وكان خالي أمجد طالع شقته فلمح المفتاح في الباب ، قام فاتح وداخل فشافني نايمة عريانة ملط على السرير ، كنا لسة مخلصين وخالي محرم قام يتشطف ، اللي حصل إن خالي أمجد لما شافني هاج على جسمي وخصوصا إنه اتحرم من الجنس بعد وفاة مراته ، قام قافل الباب بالراحة وقلع هدومه ودخل رفع رجلي فأنا فكرته خالي محرم فقلت له : جرى إيه يا خالو إنت مشبعتش ولا إيه ؟
وهو من سكات راح مدخل زبه ، فحسيت إنه أطول وأعرض من زب خالو محرم ، فتحت عيني لقيت خالي أمجد هو اللي بينيكني
اتخضيت وشهقت وقلت له : إيه اللي بتعمله ده يا خالو ؟
أمجد : بنيكك يا شرموطة يا لبوة
ريهام : ما ينفعش يا خالو ، أنا بنت أختك
أمجد : ولبن محرم اللي على كسك ده عادي
في اللحظة دي محرم كان خلص حمامه وداخل الأوضة لافف بشكير على وسطه وبيدندن ، واول ما أمجد شاف محرم قدامه ضحك بسخرية وقالي : هو محرم ده مش يبقى خالك بردو يا لبوة ، ولا خالك محرم عادي وخالك أمجد لاء
وراح رازع زبه فيا جامد خلاني اتنفضت وطلعت صرخة كتمتها عشان محدش يسمعها ، فاضطريت استسلم وأهي فرصة أتمتع بزبه الكبير ، وخالي محرم طبعا فضل ساكت ، وخالي أمجد ما سابنيش إلا لما نزل في كسي مرة وفي طيزي مرتين ، لأنه بيعشق نيك الطيز أكتر من الكس
بعد حوالي سنة ، أمجد قالي : بقولك إيه ياريري في واحد صاحبي اسمه سامي ، أنا شايف إنه مناسب اوي ليكي
ريهام باستغراب : مناسب ليا ازاي يعني يا خالو
أمجد : بصي بصراحة أنا بنيكه وهو خايف يتجوز واحدة تعرف إنه بيتناك تفضحه وتسيبه ، فأنا قلت إنكم مناسبين لبعض ، لانه لو عرف انك مش بنت بنوت وإني على علاقة بيكي ، مش هيقدر يتكلم وهيقبل بوضعك زي ما انتي قبلتي بوضعه
زعلت وقلت له : يعني دي اخرتها اتجوز واحد أكبر مني بكتير وكمان خول
أمجد : مين قالك أنه أكبر منك بكتير
ريهام : مش بتقول أنه صاحبك ، يعني قدك وعنده 42 سنة أو أصغر منك بحاجة بسيطة
ضحك وقالي : لا هو مش قدي ، وأصغر مني بكتير وعنده 31 سنة
ريهام : بصراحة مش عارفة اقولك ايه يا خالو
أمجد : طب إيه رأيك ، تتقابلوا وتتكلموا ولو عجبك هكلم أمك واخده عشان يتقدم لك
ريهام : فكرة حلوة بردو
وفعلا اتقابلنا ورغم إني كنت رايحة وفي نيتي أرفضه إلا إنه عجبني ، وعشان كدة أمجد خده وخلاه قعد قعدة تعارف مع الأسرة ولما اتقبل جاب أهله واتقدموا لي رسمي واكتشفت إنه من عيلة غنية ، واتفاجأت بيه يوم الدخلة خدني لدكتور عملي ترقيع بكارة ، عشان ما اتفضحش قدام أهلي ، وده خلاني حبيته أكتر ، وخدني وسافرنا قضينا شهر العسل في الغردقة ورجعنا بعد شهر وأنا حامل في أول أولادي اللي هو مدحت (عمره وقت ما بتحكي كان 23 سنة) ، وكنت باستخدم زب صناعي عشان أمتعه ويعرف ينيكني
وبعد الخلفة بقينا نروح لأمجد ومحرم ينيكوني ويمتعوني وساعات كان سامي يجي معايا لأمجد عشان ينيكه
بعد ما خلفت مدحت بحوالي سنتين سامي طلب مني إننا نسافر في أي حتة عشان نفسه يخلف تاني ، وفعلا سافرنا مرسى مطروح وقعدنا حوالي شهر ونص ونزلنا وأنا حامل في ابننا التاني بهجت (عمره وقت ما بتحكي 21 سنة) والسبب إن سامي بيخلينا نسافر عشان بكون مركبة وسيلة منع الحمل وأنا مش عايزة أخلف من حد غيره .
بالنسبة لأهل سامي فأنا كانت علاقتي حلوة بيهم وكنت كل فترة أروح أتطمن على حمايا وحماتي ، وفي يوم حمايا اللي اسمه دياب عزمنا على رحلة في مرسى علم ولما روحنا هناك وشوفت حمايا بالمايوه عجبني جدا واشتهيته بصراحة ، وفي مرة كنت طالعة أصحيه عشان كان نايم ولما خبطت عليه ودخلت لقيته نايم بالبوكسر بس (حمايا كان في أواخر الخمسينات وقتها وشعره فضي وجسمه معضل خفيف وعليه شعر فضي خفيف ، وشكله سكسي جدا) فقربت منه وخبطت خفيف على كتفه وقلت له : بابا ، يا بابا
فتح عينيه لقاني لابسة البرا والاندر وعليهم روب مفتوح وكنت قاعدة جنبه فبص لي بشهوة وزبه بدأ يتنفخ في البوكسر ، وفهمت بعد كدة إن حماتي بقت في سن اليأس ومبقيتش تحب تمارس الجنس عشان كدة راح اتجوز بنت في العشرينات عشان ميبقاش محروم ، فقلت له : بابا ، يا بابا
فاق على صوتي وقالي : نعم يا حبيبة بابا
ريهام : تحب أجيب لك العشا هنا ، ولا هتنزل تتعشى معانا تحت
دياب : طب ما تجيبي العشا هنا ونتعشى أنا وانتي سوا
ريهام : ازاي وسامي قاعد مستنينا تحت
سكت شوية وبعد كدة قالي : أصل أنا جسمي واجعني ومش قادر أنزل ، اقولك خلاص مش مشكلة انا هنام
ريهام : ودي تيجي ، تبقى ريري هنا وما تدلكلكش جسمك كدة وتفكه
دياب : إنتي بتعرفي تعملي مساچ
ريهام : جربني وبعد كدة أحكم
دياب : طب انزلي عشي جوزك ونيميه وتعالي دلكيلي جسمي على رواقة
حسيت إن حمايا بيقولي نيمي جوزك وافضي لي ، وده خلاني مبسوطة وحسيت إنه عايز ينيكني ، فضحكت بمياعة وقلت له : من عيني يا حبيبي
نزلت وسيبته فعينه راحت في النوم لحد ما حس بيا وأنا بصحيه وجايباله صينية العشا وبقوله : يلا يا حبيبي عشان أعشيك بأيديا
دياب : كمان هتعشيني بايديكي
ضحكت بمياعة وقلت له : هو انا اطول
دياب : طب ثواني أدخل الحمام ، واجيلك
لما قام وقف لقيته بيتمطع وحسيت إنه بيبين لي زبه اللي واقف في البوكسر فركزت مع زبه وعضيت شفايفي واتنهدت ، راح داخل الحمام وبعد شوية رجع وقعد على السرير جنبي وبدأت أأكله بإيديا وأنا بهزر معاه ونضحك ، ولما خلصنا العشا ، عملت أن في حاجة وقعت مني وميلت أشوفها عشان أستعرض كسي وطيازي له ، فحسيت إنه عايز ينط من على السرير ويركبني ، فاتعدلت ونزلت صينية الأكل ، وجبت عصير وطلعت له وبعد ما شربه قلت له : يلا بينا يا دودي عشان افك لك جسمك وادلكهولك
دياب : يلا يا قلب دودي
نام على بطنه وأنا طلعت قعدت على طيزه وبدأت أحك كسي في طيزه وأنا بدلكله جسمه ، بعد شوية نام على ضهره وأنا قعدت بكسي على زبه اللي واقف وشادد على آخره فقلت له : بتاعك واجعني يا دودي ، مش عارفة ادلك لك جسمك منه
من غير ما يتكلم لقيته شد البوكسر وقلعه ، فرفعت وسطي عشان يقلع براحته وقعدت وحسيت إن زبه تخين ، فضلت ادلك له جسمه وأنا بتحرك بكسي على زب حمايا لحد ما جبتهم ، لقيته رفع وسطي وجاي الأندر بتاعي على جنب ودخل زبه في كسي اللي كان تخين لدرجة إنه وجعني ، وفضل ينيكني ويعمل أوضاع ونزل فيا 3 مرات
حمايا لما انبسط معايا طول مدة المصيف ومكانش بيشبع نيك فيا ، حتى بعد ما رجعنا من المصيف كان بيجي لي وينيكني
لحد ما في يوم دياب حمايا عرف إن سامي ابنه بيتناك وعرف اني لما بكون معاه بيكون سامي عارف
لقيته بيقولي : بما إن سامي عارف ، أنا بقا عايز منك طلب لو نفذتيه هبسطك آخر انبساط
ريهام : وايه هو ؟
دياب : عايزك تحملي مني ، ولو خلفتي بنت هكتبها باسمي
ريهام : وليه تكتبها باسمك ؟
دياب : عشان لو سامي كتبها باسمه هتبقى قدام الكل بنته ، ولو حد من ولاد ولادي حب يتقدم لها على أنها تبقى بنت عمهم هتبقى كارثة لأنها عمتهم ، عشان كدة هكتبها باسمي
ريهام : مقدرش أعمل كدة من غير موافقة سامي
اتصلت على سامي اسأله هو فين ، عرفت إنه في الطريق راجع من الشغل ، ولما وصل كان أبوه في سريري عريان ومغطي جسمه بملاية ، فعرضت عليه طلب أبوه ، سكت شوية وبعد كدة قال : موافق ومقدرش أرفض لبابا طلب
دياب : يبقى من بكرة تروحي تشيلي الوسيلة عشان تحملي
سامي : طب ممكن طلب يا بابا
دياب : خير
سامي : ممكن تنيكني ، نفسي أدوق زبك
دياب : لا طبعا مش ممكن ، لأني ماليش في الخشن
سامي : يعني أنا وافقت إن مراتي تحمل منك ، وتقولي ماليش في الخشن
دياب : جرى إيه يا خول ، ما هي ممكن تحمل من أي دكر من اللي تجيبهوملها
ريهام : لا من الناحية دي متخافش ، لأني متابعة أول بأول مع دكتور ، عشان مش عايزة أخلف غير من سمسمتي ، عشان كدة ما وافقتش إلا لما سألته الأول
دياب : ما هو حتى لو وافقت ، مش هيوقف عليك
ريهام : ما يوقفش ازاي وانا موجودة
دياب : إن كان كدة ماشي
وفعلا ساعدت سامي إنه يتمتع بزب أبوه ، وساعدت دياب إنه يكون هايج عشان يعرف ينيك سامي ، وشيلت الوسيلة وحملت فعلا من حمايا وخلاني سافرت لحد ما ولدت عشان محدش يعرف إني كنت حامل ، وسجل البنت باسمه واسم مراته التانية
ومن بعدها عشنا في نعيم أنا وسامي وحمايا مكانش مخلي في نفسي حاجة
ولما مدحت كبر وفهم اللي بيحصل من حفلات جنسية زعل مننا وقاطعنا فترة وقعد مع جده
حمايا لما عرف قدر يغير تفكير مدحت ابني ورجعه وأول ما رجع طلب ينيك سامي ، لكن بهجت للاسف وقع تحت ايد عمه اللي في الأساس هو السبب في إن سامي يبقى كدة
ولما سألتها : قصدك إيه ؟
قالت لي : بص دياب حمايا اتجوز كتير خلف من أول واحدة ولدين إلهامي ، ورامي ، وسامي خلفه من واحدة تانية بس للاسف ماتت وهي بتولده ، اللي ربت سامي جدته أم أمه ، ولما جدته ماتت كان عنده 19 سنة ، اضطر أبوه ياخده يعيش مع أخواته ، إلهامي في الوقت ده كان عنده 34 سنة و
للاسف بيعشق نيك الشباب ، وده السبب اللي أخر جوازه ، لما سامي راح يعيش معاهم حلي في عين إلهامي أخوه ، وإلهامي ما سابوش إلا لما فتحه وبقى ينيكه كل يوم تقريبا
إلهامي يبقى صاحب خالي أمجد وده سبب معرفتهم ببعض
إلى اللقاء في الجزء السادس
الجزء السادس
حكاية خالد 3
طلاق قمر
استمرت علاقتي بسامي وريهام وكنت بهرب من قمر ونكدها بإني أروح أفك عن نفسي معاهم ، قعدنا على الحال ده حوالي سنة ونص وبعدها دياب أبو سامي مات ، وريهام بدأت تنشغل بالورث والفلوس والشركات وقدرت تشغل رامي أخو سامي بيها وخليته ينيكها ، وحبة بحبة سيطرت وقدرت تخلي سامي يستلم حقه في ورث أبوه ، وطبعا خلال الفترة دي مكنتش عارف اتلم عليهم لحد ما قطعوا ومبقيتش عارف اتلم عليهم ولما حاولت مع قمر عشان أريح نفسي لقيتها نايمة زي التمثال وبتقولي : أنا قدامك أهوه شوف عايز تعمل إيه
قرفت منها وتفيت عليها ومشيت وسيبتها ، وبقى كل شوية خناقات وصوتنا يعلى وأبويا كان يهديني ، حتى لما هددتها إني هتجوز عليها مفرقش معاها وقالت لي قبل ما تجيب لي ضرة تكون معايا ورقة طلاقي ، وأنا بصراحة مكنتش عايز أطلقها عشان نورا بنتنا لسة صغيرة ويادوب عندها 10 سنين
لحد ما عرفت إنها بتتواصل مع بدرية ، وإن صبري أخو بدرية ضاحك عليها ومفهمها إنه بيحبها وإنه كان نفسه يتجوزها من زمان بس كان خايف ترفضه
طبعا لما عرفت الكلام ده طلقتها والغريبة إنها سابت لي نورا وقالت لي : انت ابوها وانت أولى بيها ، أنا عايزة اتجوز اللي بيحبني
مارضيتش أعرف أبويا الكلام ده ، وقلت لنفسي يا واد كتم على الخبر وخلي بنتك تحت جناحك وخلي بالك منها وعيش حياتك ، كدة كدة مش واقفة على قمر ، وبالنسبة للأكل معنديش اي مشكلة لأن أم عمرو لسة بتطبخ لأبويا ، وكل الحكاية إني هزود الأكل عشاني أنا ونورا
بقيت كل فترة أشقط واحد ومراته أو واحد وأخته وبقيت بصراحة بستمتع بدياثة اللي بعرفهم على أهليهم
وفي يوم لقيت قمر بترن عليا فتحت عليها بقرف وقلت لها : نعم عايزة إيه ؟
لقيتها بتعيط وبتقولي : حقك عليا يا خالد أرجوك سامحني
خالد : المسامح ربنـا
قمر : أنا هموت نفسي يا خالد ، وأرجوك سامحني
خالد : ليه يعني هتموتي نفسك ، حصل إيه يعني ، معتقدش عشان سيبنا بعض ما احنا بقالنا سنتين تقريبا
قمر : لا أنا هموت نفسي عشان معرفتش قيمتك صح ، وروحت للي باع واشترى فيا ، وأتاريه كان قاصد يعمل كدة عشان يخرب بيتي
حسيت إن الحكاية فيها إن وحبيت أعرف الموضوع فقلت لها : إنتي فين دلوقت ؟
قمر : في بيت أمي
خالد : طب أنا هعدي عليكي أخدك ونقعد مع بعض ونتكلم
عديت عليها ونزلت لي وأخدتها وطلعنا على كافيتريا وقعدنا فيها وجبت لها لمون عشان تهدي أعصابها وقعدت ساكت شوية وبعد كدة قلت لها : إيه بقا الموضوع ؟
قمر : أنا بصراحة مكنتش عايزة اتجوزك ، وبدرية هي اللي خلت أمي وجوزها يضغطوا عليا عشان أوافق عليك
خالد : طب كان ايه هدف بدرية ؟
قمر : كان نفسها تضمني لوساختها هي وأبوها وأخوها ، لان صبري اخوها كان نفسه فيا وكانوا فاكرين إني لما اكون معاهم في بيت واحد هيقدروا يطولوني ويكسروا عيني ويعملوا معايا ما بدالهم ، بس أنا حافظت على نفسي ومخليتش حد منهم يقرب لي ولا يلمسني
خالد : طب ليه مكنتيش عايزة تتجوزيني
قمر : بصراحة كنت مش قابلة فكرة إني اتجوز حداد ، كان نفسي اتجوز واحد ظابط ولا دكتور ، من كتر ما كانوا بيمدحوا في جمالي ، اتغريت في نفسي ولما اتقدمت لي زعلت ورفضتك
خالد : طب وايه اللي اتغير ، ما هو انا الحداد ابن الحداد
قمر : بعد ما طلقتني اتعشمت أن بعد شهور العدة صبري هيتجوزني ، لكنه ضحك عليا وبلفني وخلاني روحت له ونام معايا ، والأنيل أن أبوه عمل نفسه دخل علينا فجأة ومسكنا في وضع مش تمام ، وقالي عشان مفضحكيش لازم تسلمي لي نفسك وبقوا يبدلوا عليا والأكادة أن جوز أمي عرف وبقا هو كمان ينام معايا ، ساعتها عرفت قيمتك وقد ايه انت كنت صايني ومحافظ عليا ، عشان كدة طالبة منك تسامحني
خالد : ولو سامحتك هتفرق في أيه ؟
قمر : أنا بجد ندمانة إني ظلمتك ونفسي ارجع لك ونربي بنتنا سوا
ضحكت بسخرية وقلت لها : ولو طلعتي حامل من صبري ولا أبوه ولا جوز أمك هتلزقي لي العيل ، بقولك ايه يا بنت الناس من النهاردة ما اشوفش وشك تاني ولا اسمع صوتك ، إن كان اللي بينا انتهى بالطلاق ، فاللي سمعته منك يخليني اقطع صفحتك واحرقها مش بس ارميها ، وخلي بالك انك انتي اللي خربتي بيتك لانك انتي اللي مشيتي ورا صبري رغم أنك عارفة السبب اللي خلى أبويا طلق أخته عشانه ، قمت سيبتها ومشيت
بعد ما سيبتها كنت متضايق جدا ، فروحت على الورشة وطلعت ضيقي في الحديد
المتعة الحرام
السنين عدت ونورا بنتي كل مدى بتحلو أكتر لحد ما في يوم طلعت لقيتها نايمة في الصالة بقميص نوم خفيف ومن تحته لابسة أندر أسود مخلي طيزها البيضا شكلها يجنن ، وقفت تنحت من منظرها وبلعت ريقي ، وحسيت بزبي بيوقف من منظرها ، هزيت راسي وسيبتها ودخلت أوضتي ، وفردت جسمي على السرير وعيني راحت في النوم ، وحلمت إني بنيك نورا بنتي جبتهم في طيزها ، طبعا قمت لقيت نفسي جبتهم في البوكسر ، قمت أخدت غيار وبفتح الحمام لقيت نورا واقفة ملط تحت الدش وشكلها خلاني هيجت على منظرها ، لقيتها شهقت وحط ايد على بزازها وايدها التانية على كسها وبتقولي : في إيه يا بابا ؟
ضحكت وقلت لها : بتتكسفي مني ولا ايه يا هبلة ده انا أبوكي
شديت الباب وخرجت وأنا بحاول ابعد منظر جسمها من خيالي ، لكني قعدت على السرير وفضلت ادلك زبي لحد ما جبتهم وانا بتخيل نفسي راكب في طيز نورا بنتي
بعد الموضوع ده بيومين كنت طالع متأخر ولقيت نورا مقابلاني بجلابية بيتي قصيرة مجسمة جسمها الجميل واول ما دخلت قالت لي : أنا زعلانة منك يا سي بابا
خدتها في حضني وحسيت بجسمها الطري وحاولت أبعدها عن زبي اللي كان بيحاول يوقف وقلت لها : والقمر بتاعي زعلان ليه بقا ؟
نورا : عشان بكرة عيد ميلادي وانا كنت عايزة أعمل حفلة وأعزم أصحابي
خالد : طب ايه رأيك اخدك افسحك ، ولو عايزة تجيبي حد من اصحابك معانا معنديش مانع
فرحت ونطت حضنتني وباستني من خدي وقالت لي : بجد يا بابا ، خلاص ماشي ، هو بص في 3 أصحابي هما دول اللي انا عايزاهم يبقوا معايا
خالد : وأنا موافق
تاني يوم فطرنا كلنا وبعد العصر طلعت لها عشان اخدها ، وخدنا أوبر وعدينا على أصحابها خدناهم معانا وطلعنا على مركب كان بابا حاجزها كمفاجأة لنورا ، وعامل لها عيد ميلادها الـ17 على المركب
نورا فرحت جدا وقعدت ترقص وهي مبسوطة وبعد ما الحفلة خلصت خدتها وطلعنا الملاهي ولعبنا لما هلكنا ورجعنا على البيت نامت في حضني وهي مبسوطة جدا ، صحيت بالليل عشان ادخل الحمام لقيت زبي راشق بين لحم طيازها الطري ، نسيت نفسي ونسيت خالص انها نورا بنتي وقعدت أحك زبي في طيزها لحد ما افتكرت إنها نورا ، اتخضيت وسحبت نفسي وقومت دخلت الحمام ، عملت حمام وقعدت شوية لحد ما هديت وبعدها قعدت في الصالة لحد ما غلبني النوم ، صحيت على ايد نورا وهي بتصحيني وكنت في اللحظة دي بحلم بيها في حضني ، قومت على صوتها بتقولي : قوم يا بابا ايه اللي نيمك هنا
مش عارف ليه حسيت انها حسست على زبي اللي كان واقف فقومت قعدت فكانت واقفة عادي ومش عارف إذا كانت فعلا لمست زبي ولا لاء ، عديت الموقف وقررت إني أحاول ابعد تفكيري عن بنتي
وفي يوم كنت داخل على النت ولقيت واحد بيسأل لو في حد يحب يمتع نفسه بواحدة مطلقة ومحرومة
دخلت له وسألته : أحب اتفرج
كتب لي : حولي كارت شحن بخمسين
أنا : ابعت لي الرقم
بعت لي الرقم وبعته له الفلوس وشوية ولقيت صور لجسم واحدة تهيج الحجر
سألته : ايه نظامها ؟
كتب لي : دي بنتي ونفسها تلاقي واحد يمتعها ويريحها ؟
أنا : وإيه المقابل ؟
هو : مبدئيا 500 جنيه وبعد كدة هي وتقديرها
أنا : طب وأنت إيه دورك ؟
هو : أقعد اتفرج عليكم ، وأمتع عيني بيها وأنت بتمتعها
كان جديد عليا أني الاقي ديوث على بنته أغلب اللي اتعرفت عليهم كانوا ديوثين على زوجاتهم وكتير منهم كانوا سوالب وكان في قليل اللي كان ديوث على أخته لكن ده مختلف تماما ويمكن ده اللي شدني في الموضوع
روحت وقابلني لقيته شكله في الخمسينات كان لابس فانلة حمالات على سليب ، خدني على أوضة الضيوف كانت هي قاعدة ولابسة قميص نوم أسود على اللحم ، بصراحة مكانتش حلوة بس جسمها كان حلو ، قعدنا دردشنا شوية بعدها جت قعدت على الأرض ومدت إيدها تلعب لي في زبي ، كنت بتفرج على أبوها وهو مركز معاها في اللي بتعمله ، بعد شوية وقفت وهي فكت بنطلوني وقلعتهولي ، وطلعت زبي وقعدت تمص فيه لحد ما وقف وشد جامد لقيت أبوها جه وقف قريب مننا وقالع السليب وقاعد يدلك في زبه ، هي مسكت زبي اللي غرقان بريقها وقعدت تدلكه وراحت مسكت زب أبوها وشدت أبوها منه عليها وراحت حاطة زبه في بؤها وقعدت تمصه شوية ، بعدها سابت زبه وهي بتقوله : كفاية عليك كدة يا عرص عشان شكلك كنت هتجيبهم
أبوها : آه منك يالبوة ياشرموطة حفظاني وفهماني
بعدها رجعت تمص زبي تاني فشديتها وقفتها وقلت لها : السرير فين يا متناكة يا بنت العرص
ضحكت وقالت : طب مش تلحس لي كسي الأول عشان تهيجه
لطشتها بالألم وقلت لها : يا بنت الخول أنا منزلش عشان ألحس كسك ، يلا بدل ما افشخ طيزك انتي وابوكي
حسيت انها محتاجة واحد يحسسها أنه مسيطر عليها لقيتها بتقولي وهي بتحسس على خدها وبتضحك : أمرك يا سيد الناس
دخلنا أوضة النوم ونيمتها على ضهرها وقلت لأبوها : تعالى يا متناك الحس لها كسها بدل ما افشخ كسمك
لقيته نزل على كسها وقعد يلحسه وهي بتنهج من المتعة ، روحت مديها زبي عشان تمصه ، بعد شوية طلعت زبي من بوقها وقلت لابوها : يلا يا خول يا معرص حط زبي في كس بنتك بايدك
حسيت إن الرجل انبسط وقرون الدياثة عليت عنده ، قام ماسك زبي وحطه في كس بنته وهو بيقولها : شكله هيفشخك يا حبيبة أبوكي
ضحكت بمرقعة وقالت له : طب يلا عشان تجيبهم على منظر كسي وهو بيتناك يا معرص
نمت عليها واشتغلت دق في كسها وفي لحظة اتخيلتها نورا بنتي وفي اللحظة دي الهيجان زاد عندي وبقيت أدق في كسها جامد وبسرعة وهي بتصرخ وتقولي : بالراحة حرام عليك مش قادرة
وأنا ولا كأني سامعها ، ونزلت دق في كسها لحد ما حنفية لبن ضربت في كسها من زبي ، كنت هايج جدا وانا متخيلها نورا بنتي ، بس بعد ما خلصت معاها كنت متضايق من نفسي جدا ، ومتضايق أكتر اني بشتهي بنتي بالشكل ده ، الظاهر كدة إن كتر علاقات المحارم اللي مريت بيها أثرت عليا
حاولت ماكونش مع نورا لوحدنا كتير ، لأني بقيت كل ما أشوفها أهيج عليها ، لحد ما في كانت نورا بتاخد دش في الحمام وانا كنت داخل المطبخ اعملي فنجان قهوة في نفس اللحظة اللي هي خارجة فيها من الحمام فبدون قصد اترمت في حضني في اللحظة دي ما دريتش بنفسي إلا وشفايفي على شفايفها وهي متجاوبة معايا شيلتها ودخلت على السرير وبقيت ادعك في جسمها كله من كتر الهيجان ، حطيت ايدي على كسها العب لها فيه لحد ما لقيتها بتقولي : حاسب يا بابا ايدك بتوجعني ، ايدك بتوجعني يا بابا
أول ما سمعت كلمة يا بابا فوقت لنفسي وقمت جري نزلت على الورشة وأنا مرعوب من اللي عملته في بنتي ، لحد ما لقيت بابا نزلي وبيسألني عن اللي حصل ، ولما حكيت له لقيته بيقولي : اعذرني يا ابني ، انا طلعت وشوفتها نايمة ملط ، مادريتش بنفسي إلا وانا فوقها واخدت شرفها
اتخضيت وقلت له : انت بتقول ايه يابا ؟
رد عليا وقالي : يا ابني إذا كان انت ابوها وضعفت ، مستغرب ليه دلوقت إني عملت كدة
سيبته وطلعت جري على الشقة ، دخلت لقيت نورا نايمة على ضهرها وفاتحة رجلها ودم بكارتها تحت منها وهي عمالة تدعك في زنبورها ، هيجت من منظرها ولقيت نفسي قلعت ملط وطلعت على السرير وكملت اللي معملتوش اول مرة ، زبي دخل في كسها وحسيت بمتعة محسيتش بيها قبل كدة كسها الضيق اللي لسة مفتوح ضاغط على زبي ومحسسني بمتعة مالهاش حل ، ولقيت نورا لفت دراعاتها حوالين رقبتي وبدأت تبوسني من شفايفي ومتجاوبة معايا ، نزلت فيها 3 مرات وكل ما اقوم من عليها الاقيها مكلبشة فيا ، قلت لها : قومي اقعدي في ماية دافية عشان ما تتعبيش
شيلتها ودخلت بيها الحمام ، فتحت الدش وقعدت اشطف جسمها ، ورغم أن مش أنا اللي فتحتها بس كنت حاسس إني عريس في ليلة دخلته وخصوصا إن نورا كانت متفاعلة ومستجيبة معايا لدرجة إني من كتر المتعة اللي كنت فيها كنت ناسي خالص إني أبوها وانها بنتي ، كان كل اللي في خيالي انها قمر مراتي واخيرا لقيت معاها المتعة الحلال اللي كان نفسي فيها من يوم ما اتجوزنا
بعد ما خلصنا دخلت لميت الملاية اللي عليها ددمم بكارتها وقلت لها : بقولك ايه تعالي ننام على سريرك
كنت كل ده بحاول اهرب من مواجهة نفسي ومن الاسئلة اللي جوايا ، ازاي بنتي كانت مشتهياني بالشكل ده ، وازاي لما جدها فتحها ما رفضتش وازاي وازاي أسئلة كتير كانت جوايا
لسة هكلم نورا لقيتها نامت ، حاولت أريح دماغي وأنام لكن النوم طار من عيني فقمت عملت فنجان قهوة وولعت سيجارة وقعدت أشربهم وفضلت قاعد في مكاني لحد ما لقيت نورا خارجة من أوضتها لابسة لانجيري أبيض عليه الروب بتاعه ولا العروسة في صباحيتها ، فتحت لها دراعي وقلت لها : تعالي يا حبيبتي
لقيتها جريت عليا وقعدت في حجري وقعدت في حجري وباستني من بؤي ، طبطبت على ضهرها وقلت لها : اللي حصل ما ينفعش يعدي كدة عادي ، لازم نتكلم
لقيتها نام على صدري وهي بتقول : وليه نبوظ اللحظة الحلوة اللي عيشناها يا حبيبي
أنا : يا بنتي أنا أبوكي واللي حصل ده غلط وما ينفعش يتكرر ، أنا بس عايز أفهم انتي ازاي رضيتي إني أعمل كدة من غير ما ترفضي ولا تدافعي عن نفسك
نورا : أنا بصراحة كان نفسي في اللحظة دي من مدة طويلة ، ورغم إني عشمت نفسي بيك وانت بتلعب لي ، لكنك للاسف سيبتني وقمت ، ولما حسيت إن في حد بيحاول يدخل فيا كنت فاكرة إنه إنت لكن اتفاجأت إنه جدو ، ومن كتر الشهوة مقدرتش أرفض ولا أرفض ، حتى بعد ما خلص معايا وسابني وقام وجه بعد منه عمي عزام ونام معايا كنت متخيلة إنه إنت
اتفاجأت وقلت لها : إيه ده هو عزام عمل معاكي
نورا : أيوة ، لأن بعد ما جدو خلص هو دخل ولما شافني بالمنظر اللي انت شوفتني بيه قلع ونام معايا ، ولما انت طلعت ونمت معايا حسيت بمتعة مالهاش وصف
أنا : هو ينفع بنت تشتهي أبوها
نورا : لما اكون بشوفك وانت نايم شكلك كان بيجنني ولا وانت خارج من الحمام حبيتك واتعلقت بيك وبقيت شيفاك فارس أحلامي وكنت اوقات ادخل أوضتك وانت نايم واقعد ابص عليك وأنا مبسوطة ، لحد ما في مرة كنت نايم بالسليب والفانلة الحمالات ودخلت أبص عليك وشوفت بتاعك مكشوف قدامي ، فاتكسفت وخرجت جري على أوضتي ، لكني ضعفت ورجعت تاني وقربت منك ومديت ايدي ولمسته فكان طري وناعم ، بس فجأة انت اتقلبت فأنا اتخضيت ورجعت على أوضتي ومن ساعتها بتمنى اللحظة اللي حصلت النهاردة
أنا : يا بنتي اللي حصل ده غلط وما ينفعش يتكرر
نورا : صعب جدا ، ازاي بعد ما دوقت حضنك تحرمني منه ، وفكرك جدي ولا عمو عزام ولا رمزي ممكن يمنعوا نفسهم عني
أنا : قصدك إيه ؟
نورا : يا بابا يا حبيبي ، انتوا 4 رجالة في بيت واحد ومعاكم بنوتة صغيرة ، لما يكون كبيركم اللي هو جدي عمل معايا كدة وانت وعمي كمان ، تفتكر أنه مش هيتكرر
مش عارف ليه كلام نورا خلاني حسيت اني بقيت ديوث على بنتي ، لأن كلامها لما خلاني اتخيلت أبوبا ولا حد من أخواني بينيكها وده هيجني ونورا لما شافت زبي واقف في البوكسر ، قامت وطلعت زبي وقعدت تمصه ، وما ارتحتش إلا لما نيكتها
وتاني يوم الصبح صحيت مكانتش نورا جنبي ، قمت لقيتها على سريري في حضن جدها ، منظرهم هيجني زي ما يكون من كتر ما اتعاملت مع ديوثين اتأثرت بيهم فقلت لأبويا : صباحك لبن يا كيمو ، مش عايز مساعدة
أبويا رفع رأسه وقالي : لا متقلقش أنا قدها وقدود وأهي قدامك اسألها
لقيت نورا بتقولي : ده عنتيل يا بابا
ضحكت وقلت لها : ماشي يا ستي ، خليهولك اشبعي بيه
أنا : طب ينفع تمصي لي ولا هيبقى صعب
اتعدلت وخدت زبي في بوقها ، وبقيت انا وأبويا نتمتع بلحم نورا بنتي ، وأوقات كانت تطلع لعزام ، ده غير رمزي اللي فتح طيزها وخلاها بقت تتناك من طيزها وكسها
الجزء السابع
وبعد ما عرفنا حكاية كارم الحداد وحكاية أكبر أولاده خالد ، دلوقت معادنا مع حكاية عزام الحداد
حكاية عزام
أنا عزام الحداد من مواليد 1986 ، كبرت في حضن أبويا وأمي اللي كانت محبوبة جدا من الحتة كلها مش بس في بيت الحداد ، ربيتني على حب خالد أخويا ، اللي اكتشفت بعد ما كبرت أنه مش ابنها ، لأني كنت بشوفها بتخاف عليه ازاي ومخلية بالها منه ومراعياه زي ما بتعمل معايا ويمكن أكتر ، وأنا عندي 8 سنين كانت أول صدمة ليا وهي وفاة جدتي ، كنت بحب جدا أقعد معاها من كتر حنيتها عليا أنا وخالد
كنت بشوف خالتي عبير ، وستي رجوات بييجوا يقعدوا معانا ، بس أوقات كانوا ينزلونا الشارع ويفضل أبويا وأمي بس ، وأوقات كنت أشوف ستي وخالتي طالعين عند جدي ، وبسبب صغر سني ماكنتش فاهم حاجة
معداش سنتين وجدي غندور مات وكل الحتة زعلت عليه ، لأنه كان راجل مفيش زيه ، جدع وطيب وخدوم وحنين ، أبويا تعب جدا وقفل الورشة إسبوع ، أمي خافت على مال أبويا وكلمت خالد أخويا وقعدت تنصحه أنه يفتح الورشة ويخلي باله من الشغل ، وساعتها خالد طلب مني أكون معاه ورغم اني ابن 10 سنين لكن كنت بحس بالأمان وانا مع خالد أخويا
عدت الايام وابويا رجع لورشته وبقيت اقعد أنا وخالد معاه نتعلم منه الصنعة .
كانت أمي دايما مخلية بالها من أبويا ومني أنا وخالد عشان كدة لما ماتت كان الحزن مالي البيت لدرجة أن خالتي عبير وستى (رجوات) لما كانوا بيجوا عشان يشوفوا أحوالنا ويطمنوا علينا ، كان ممكن يقعدوا يعيطوا من الحزن عليها ، وبعد فترة بقيت الاحظ إن أبويا بيختلي بستي وأوقات بخالتي وأوقات بيهم هما الاتنين مع بعض ، ومن كتر ما الشك مالاني قررت اعرف هو بيعمل معاهم إيه
وفي يوم استخبيت لحد ما جم وأبويا دخل الشقة وكانت ستي قاعدة بقميص النوم هي وخالتي ، ولقيت خالتي قامت قلعت أبويا الافرول وبقا واقف بالحمالات والشورت الداخلي ، بعدها أبويا دخل خد دش وخرج عريان ملط وقعد بين خالتي وستي ونزل بوس فيهم ، وبعد شوية لقيت ستي قعدت على حجره وفضلت تتنطط ، وشوية وقامت وخالتي نامت على ضهرها ورفعت رجلها وهو نام فوقيها ، وفضل يعمل معاهم في أوضاع لحد ما جابهم على أجسامهم
وبقيت كل فترة اعمل الموضوع ده واقعد اتفرج عليهم
..............
بعد وفاة أمي بحوالي سنة لقيت أبويا اتجوز بدرية ، وبصراحة كنت شايفها واحدة ملعب ومش محترمة ، طريقة لبسها قدامي أنا وخالد خليتني شكيت فيها ، يعني أنا بيني وبينها 9 سنين وبينها وبين خالد 5 سنين ورغم كدة كانت بتلبس لبس بيهيجني
وفي يوم لمحت صبري أخوها وهو طالع البيت ورمى السلام وهو طالع ، بس لمحته بعدها واقف في البلكونة وبيبص علينا ، كبرت دماغي واخدت الموضوع عادي ، بس بعد شوية برفع عيني لقيت شبابيك الشقة مقفلة استغربت ، ولان كان في أيدي شغل اندمجت فيه وكبرت دماغي ، بس بعدها بكام يوم لمحت صبري وهو داخل البيت ومركز معانا يشوفنا بنعمل ايه ومن حظه أن الورشة مكانش فيها شغل كتير ، فاستنيت شوية والغريبة أنه بعد ما طلع لقيت شبابيك الشقة اتقفلت ، فطلعت البيت وقربت من باب شقة أبويا وحاولت اتصنت واتفاجأت أن اخوها صبري بينيكها ، كانت صدمة بالنسبة لي فأخدت بعضي ونزلت وانا متضايق ، فروحت على القهوة اشرب لي كوباية شاي تعدل مزاجي
قعدت افكر شوية وانا مستغرب ازاي بدرية موافقة أن اخوها صبري ينيكها ، بس افتكرت عمايل أبويا مع ستي وخالتي
قررت اني أكبر دماغي ، بس قلت لنفسي أن لو جت فرصة اطول فيها مرات أبويا مش هحلها ، وبقيت كل ما أشوف صبري قفل شبابيك الشقة أعرف أنه بينيك أخته بدرية بس ده محصلش كتير
بعد فترة كنت صاحي من النوم متأخر بسبب إني كنت سهران ، غسلت وشي وقلت انزل الورشة لمحت عم فتحي أبو بدرية معاه نادرة بنته وبيخبط على شقة أبويا ولسة هنزل لقيت بدرية فاتحة بالسنتيان والكلوت واخدت أبوها في حضنها ومدت أيدها مسكت زبه وهو قفش لها بزازها وباسها من بوقها ، خوفت افضل واقف اتأخر اكتر على الورشة ، كحيت بصوت عالي ، فدخلوا بسرعة وقفلوا الباب ، ضحكت واستغربت من عيلة بدرية اللي كله شغال في كله وقلت في عقل بالي ، كدة لازم بدرية أدوق كسها
البيت المهجور
وفي يوم وأنا عندي 16 سنة كنت ماشي بالليل ولمحت اتنين معاهم بنت داخلين بيت مهجور في الشارع اللي ورانا وكانوا بيتلفتوا وكأنهم خايفين حد يشوفهم ، اتسحبت ودخلت وراهم لقيتهم معاهم كشاف بطارية فبقيت شايف هما بيعملوا ايه
لقيت البت رفعت الجلابية وفلقست وواحد من الاتنين نزل بنطلونه وطلع زبه وتف عليه وراح مدخله فيها والتاني كان واقف قدامها وبتمص له ، من المنظر زبي وقف فطلعته من البنطلون وقعدت أدلكه لحد ما نزلتهم وهديت فسيبتهم وخرجت .
بقيت كل فترة أروح ناحية البيت يمكن الاقيهم وادخل امتع عيني بفيلم السكس البث المباشر اللي بيحصل هناك ، لحد ما لقيتها داخلة ومعاها الاتنين ومعاهم واحد أكبر منهم ، اتسحبت ودخلت لقيتها بتقول للرجل الكبير : أنا مش قادرة أصدق نفسي يا عمي معقول اللي هيحصل دلوقت
قالها : يلا يا شرموطة متعي لي زبي بدل ما افشخ كسك
راحت نازلة على ركبها ورفعت له الجلابية وطلعت زبه وقعدت تمصه لما وقف على آخره ، وشوية ولقيته بيقولهم كتفوها عشان افشخ كسها بنت القحبة دي
لقيتها اتنفضت ووقفت وقالت : ما ينفعش يا عمي انا لسة بنت
الرجل : مانا عارف يا كسمك ، وهفتحك عشان أكسر عين أبوكي ، اللي طول عمره أحسن مني
أنا في اللحظة دي حسيت بخوف على البت وقلت لنفسي حرام عليك يا واد لو سيبتهالهم هيضيعوا مستقبلها ، بصيت لقيت عرق خشب جنبي ، ولقيت الراجل بيقلع الجلابية والعيال اللي معاه واحد بيكتفها والتاني بيحاول يقلعها وهي عمالة تقاوم فيهم ، روحت ضارب اللي مكتفها بعرق الخشب على ضهره وبسرعه ضارب الراجل بعزم ما فيا في محاشمه (بيضانه) كان الواد اللي بيقلعها سابها وجاي عليا روحت مناوله بونيه في مناخيره ، لقيت البت في اللحظة دي قعدت تصوت وهي بتجري على باب البيت ، أنا كمان جريت وخرجت من البيت واستخبيت وسط الناس اللي بتتلم على صويتها عشان أعرف إيه اللي هيحصل لقيت البت بتقولهم : الحقوني من عمي وعياله ، كانوا عايزين يضيعوا شرفي
الناس دخلت البيت جابوا عمها وهو بيحاول يلبس الجلابية وكان أخوه وصل قام تف في وشه ورزعه كف وقاله : ليييييييه ؟ كنت عملتك إييييه ؟
لقيته بيرد بزعيق ويقوله : لأنك عندك كل حاجة ، سفر وسافرت ، فلوس ومعاك بالكوم ، حتى البت الوحيدة اللي حيلتك طالعة أشطر من عيالي ، اشمعنا انت حظك أحسن من حظي ، إنت أحسن مني في إيه ؟
أبو البت وقف ساكت شوية وبعد كدة قاله : وأنت كنت فين لما أبوك طردني من البيت وخرجت أنا ومراتي على فيض الكريم ، كنت فين لما اتغربت وكنت بقعد باليوم والاتنين من غير أكل ، كنت فين لما مراتي ماتت وبنتي مكانتش بتلاقي اللي يخلي باله منها ، أنت ليه بتحقد عليا أوي كدة ؟
قاله الكلام ده وهو بيزعق وطب واقع في مكانه ، الناس بسرعة جابت إسعاف وخدوه ومشيوا ، وللاسف معرفتش ايه اللي حصل بعد كدة
بس بعد الموقف ده بكام يوم قابلت واحد زميلي في المدرسة ساكن في نفس الشارع ، وقلت له : ازيك يا عادل أخبارك إيه ؟
عادل : أهلا ازيك يا عزام ، انا بخير انت اللي عامل ايه ؟
عزام : بخير نحمده ، إلا قولي صحيح من كام يوم شوفت اتنين رجالة اخوات من شارعكم كانوا بيتخانقوا
عادل : آه ده عم رجب وأخوه عم عبيد مالهم ؟
عزام : أبدا كنت عايز اعرف ايه حكايتهم لو تعرفها أصل انا حضرت الخناقة من اخرها لحد ما شالوا اللي وقع من غير ما افهم حاجة
عادل : اللي وقع ده يبقى عم رجب راجل طيب وكل الناس بتحبه ، كان مسافر برة ورجع من فترة ، بصراحة أنا ماكنتش أعرفه لحد ما لقيت أبويا عازمه عندنا ، بعدها سألت أمي عنه واللي عرفته إن أم عبيد كانت بتكره وتغير من أم رجب والاتنين ولاد خالة
عزام : طب بتكرهها ليه ؟
عادل : لما سألت أمي قالت لي إن عايدة أم رجب كانت احلى من سهام أم عبيد ، وكانت دايما أم سهام بتعاير سهام بنتها بجمال عايدة بنت أختها ، وسهام ياما اشتكت لامي من معاملة أمها لها
عزام : هي أمك تعرفها من زمان ؟
عادل : آه طبعا ، ما هما جيران من زمان
عزام : معلش قطعت كلامك ، كمل
عادل : المهم يا سيدي إن عايدة لما اتجوزت ، سهام قعدت فترة محدش اتقدم لها ، لحد ما عايدة خلفت رجب ، وقتها سهام قررت إنها تستغل الفرصة وتقرب من سيد جوز عايدة وتخليه يتجوزها بحيث تبقى ضرة عايدة فتعرف تعكنن عليها وتقرفها ، الغريبة أنه فعلا اتجوزها معرفش ليه ولا ازاي ، وخلفت له عبيد وكانت بتقعد تقومه على رجب وأمه ، وفي يوم عايدة تعبت جامد ورجب راح لأبوه عند سهام وقاله أن أمه تعبانة ، لكن للاسف سيد ما عبرهاش والظاهر إن الدور كان شديد عليها ومع الإهمال ماتت ، طبعا رجب عاش مع سهام وداق المرار ومكملش تعليمه ولما اتجوز ، مرات أبوه دوقت مراته الويل وكانت كل شوية تتهمها بإنها حرامية لحد ما رجب فاض بيه واتخانق مع مرات أبوه ، ولما أبوه عرف طرده من البيت في انصاص الليالي ومشاه هو ومراته بالهدمة اللي عليه ، وقبل ما سيد يموت بكام يوم لقوا رجب رجع المنطقة وهو راكب عربية ودخل البيت لابوه وقاله كل اللي نفسه فيه ، وشاف سهام وهي مشلولة وقاعدة على كرسي بعجل فدخلها واتشفى فيها ، وقالهم : أنا راجع بيت أمي اللي انطردت منه زمان ، بس هكون ابن أصول واسيبكم تعيشوا فيه ، عارفة ليه يا سهام عشان أشوفك وانتي مشلولة واعرف ان ربنـا خلص منك حق أمي وحقي فعلا يمهل ولا يهمل
عزام : ايه ده هو البيت بيت أمه
عادل : ده اللي عرفته من أمي
عزام : ها وبعدين
عادل : ولا قبلين ، رجع وعاش في البيت لحد الخناقة بتاعة امبارح وبسببها عم رجب مضى أخوه على حقهم من أبوهم في البيت وعم رجب عملهم محضر بعدم التعرض
عزام : بس في حاجة غريبة أنا مش قادر أفهمها
عادل : وأنا كمان
عزام : ايه هي ؟
عادل : ازاي البت نانسي بنت عم رجب قدرت على عمها وعياله لوحدها
سكت شوية وبعد كدة قلت له : آه تصدق فعلا غريبة
ساعتها قلت لنفسي : البت نانسي دي أكيد شمال لأني شوفتها وهي داخلة مع ولاد عمها البيت المهجور بمزاجها وناكوها كمان ، ويوم الخناقة شوفتها داخلة مع عمها وولاد عمها ومصت لعمها ، ايه اللي يخليها ترضى بكدة ، أكيد في سر
لقيت عادل بيقولي : وانت كنت هتقول ايه
عزام : نفس اللي انت بتفكر فيه
خلصت كلامي مع عادل وقمت وأمشي لمحت نانسي ماشية ، فقربت منها وقلت لها بالراحة : أنا اللي انقذتك من عمك ، ممكن نتكلم
لقيتها اتخضت وبصت لي وقالت : انت عايز ايه يا جدع انت ، أمشي بعيد عني بدل ما اصوت والم عليك الناس
عزام : بقا انا انقذتك من عمك وعياله ودي تبقى جزاتي
بصت لي وقالت لي : ايه ده هو أنت ، تلاقيك فكرتني صوت عشان ألم الناس ، ده أنا صوت من الخضة اللي إنت خضيتهالي
عزام : طب تسمحي لي نتعرف ، أنا خالد الحداد
نانسي : معلش يا اسمك ايه أنا مش فاضية دلوقت ، سلام
مشيت وأنا بصراحة كان نفسي اتكلم معاها واتعرف عليها واعرف منها اللي مش عارفه ، بس مدتنيش فرصة
وفاة عزمي
تاني يوم الموقف ده بدرية مرات أبويا ولدت رمزي ، وأبويا بعدها باسبوع عمله سبوع حلو جدا وكأنه بيقول للناس أنا لسة بخلف ، بعد السبوع بيومين جدي عزمي أبو أمي مات ، أبويا وانا وخالد قومنا باللازم ، وكان خالد حزين عليه كأنه جده أبو أمه ، بعد العزاء أبويا خد خالد ومشي بعد ما استأذنته يسيبني معاهم عشان أخلي بالي منهم
أنا بصراحة كان نفسي أمتع نفسي بخالتي وستي ، طالما أبويا بينيكهم ، ايه المانع أن انا كمان أنيكهم وأمتع نفسي ، وفكرت في أن موت جدي مش فارق معاهم
عشان كدة بعد ما أبويا مشي بشوية ولما لقيت خالتي بتغير هدومها في أوضتها ، فوقفت على الباب وصفرت وقلت لها : ايه العود الفاجر ده يا بيرو
عبير اتخضت وبصت لي وقالت : في ايه يا واد انت خضتني
دخلت وانا بقولها : يا بختك يا كارم يا حداد
بصت لي باستغراب وقالت : قصدك إيه ؟
رفعت حاجبي وقلت لها : يا بيرو أنا ياما شوفتك وانتي في حضن أبويا ، وعارف اللي بينك وبينه انتي وستي
اتخضت واتلجلجت وقالت لي : هه ، ااانت قصدك إيه ؟
عزام : يا خالتي أنا عارف كل حاجة وياما شوفتك وأيويا بيمتعك ويخليكي انتي وستي تصوتوا تحت زبه
عبير : وانت عايز ايه دلوقت ؟
عزام : بصراحة أنا خام وعمري ما نمت مع واحدة وعايزك تعلميني
عبير : انت شايف ان الظرف مناسب
عزام : طب سيبك من الموضوع ده عشان عندي سؤال عايزك تجاوبيني عليه
عبير : سؤال ايه ؟
عزام : هو انتي تعرفي نانسي رجب ولا جت كدة تعزي وخلاص
عبير : نانسي مين ؟
عزام : نانسي اللي أبوها كان مسافر ورجعوا من مدة
عبير : آه عارفاها طبعا ، دي قريبة طليقي ، وانت تعرفها منين ؟
عزام : أنا معرفهاش ، بس كنت عايز أعرف ايه حكايتها
عبير : حكايتها ازاي يعني ؟
عزام : انتي عرفتي بموضوع الخناقة اللي حصلت بين أبوها وعمها ؟
عبير : آه عارفة
عزام : أصل في حاجة محيراني في الموضوع ده
عبير : إيه هي ؟
عزام : أنا شوفت البت دي قبل الخناقة بكام يوم داخلة البيت المهجور مع ولاد عمها وشوفتهم وهما بينيكوها ، واستغربت لما لقيتها داخلة بمزاجها مع عمها وولاد عمها ، وخوفت عليها لما حاولوا يضيعوا شرفها
عبير بصت لي بخبث وقالت لي : هو انت اللي ضربت عمها وعياله
اتفاجأت بكلامها فقلت لها : انتي كدة عارفة كل حاجة .
عبير : قصدك إيه ؟
عزام : يا بيرو أنا مجبتش سيرة اني ضربت عمها ، وانتي قولتي دلوقت كدة ، يبقى انتي عندك فكرة عن اللي حصل
عبير : بص ده سر ومش هقدر احكيه
عزام : طب عشان خاطر زيمو حبيبك
عبير : معلش يا زيمو مش هينفع
عزام : خلاص مفيش مشكلة ، طب إيه مش هتعلميني بقا ازاي انيك
عبير : ماشي يا زيمو يلا بينا
عبير مدت أيدها تحسس على زبي اللي تقريبا قد زب أبويا ولما عجبها قالت لي : زبك حلو عامل زي زب أبوك
عزام : يا بختي
عبير : بص يا زيمو الاهم من انك تدخل زبك في كس اللي بتنيكها انك تسخنها وتشبعها قبل ما تدخله فيها ، عشان لما تدخله يكون كسها مشتاق لزبك
عزام : يعني اعمل إيه ؟
عبير : تلعب لها في كسها وتبوسها وتهيجها لحد ما هي اللي تفتح رجليها وتقولك تدخله ، بس كل ما تأخر زبك عن كسها كل ما تهيجها أكتر
افتكرت اللي أبويا كان بيعمله ، وبدأت فعلا أبوس عبير وأقفش لها في بزازها ونزلت على كسها ألعب لها فيه وقعدت أبوس في رقبتها ، وعبير هاجت من عمايلي وأنا بقفش وأفرش فيها حوالي ربع ساعة بعدها طلبت مني أقلع عشان تمص لي زبي ، بصراحة كنت مبسوط جدا وبسرعة قلعت وأول ما حسيت بسخونة بوقها حوالين زبي ما استحملتش وجبتهم في بوقها وهي بلعتهم كلهم ، وبعد ما جبتهم قعدت شوية وبعد كدة قلت لها : يلا يا حبيبة قلبي عشان ادلع لك كسك
قالت لي : ما انت جبتهم خلاص
عزام : يا خالتي يلا قبل ما ينام
وفعلا عبير نامت على ضهرها ورفعت رجليها وبدأت أحرك زبي على كسها وأحكه في زنبورها وروحت مدخله فيها وبدأ أحرك وسطي وأنيكها وبدأت آهاتها تطلع ، واشتغلت دق في كسها لحد ما جبتهم فيها ، حسيت إنها مبسوطة ، نمت جنبها وحسيت إني لسة عايز أنيك تاني ، بقرب منها لقيتها بتقولي : كفاية كدة أنا تعبت ، ونبقى نكمل الصبح
عزام : طب أنا هقوم اتشطف
عبير : يلا نشطف سوا
قمنا نزلنا تحت الدش وعرفتني أن الراجل ممكن يلاعب الست تحت الماية ويدلعها ، وقعدت تعلمني وتمتعني ، وعملنا واحد كمان تحت الدش ، وبعدها اتنشفنا ودخلنا نمنا ، والصبح صحيت بدري فكنت هايج ، فعدلت عبير ورفعت رجليها لقيتها نايمة من غير كلوت فنزلت ألحس لها كسها عشان أخليها تفوق من النوم وهي هايجة ، فلاقيتها بتقول : يا خرابي عليك يا زيمو لسانك ولعني
وبدأت تجيب عسلها ، روحت رافع رجليها وبدأت أدخل زبي في كسها وهي آهاتها عالية
ستي رجوات قلقت وقامت تشوف في إيه شافتني من ضهري فكرتني أبويا فقالت : يوه جتك ايه يا ابو خالد ، مش عاتق البت ومخلي صوتها طالع
اتخضيت وبصت لها وقلت لها : خضتيني يا جوجو ينفع كدة
رجوات اتخضت وقالت لي : انت بتعمل ايه يا واد في خالتك
كملت نيك في خالتي وانا بقول لستي : بعمل زي ما ابو خالد بيعمل فيكي انتي وعبير ، ما تيجي تشاركينا بدل ما انتي واقفة كدة
رجوات قالت لعبير : طمنيني عليكي يا عبير ايه الاخبار ؟
عبير بصوت فيه نهجان : مالوش حل يا اما
رجوات ضحكت وقالت : طب هخش احضر فطار على ما تخلصوا
رجوات خلصت ورجعت لقيتني لسة فوق عبير ، فشهقت وقالت : ايه يا واد انت ، هو انت لسة مخلصتش
سكت شوية عشان كنت بنزل لبني للمرة التانية وبعد ما خلصت قلت لرجوات : انتي هتقري ولا أيه ، لو غيرانة تعالي وأنا أروقك
رجوات : لا أنا جعانة وعايزة آكل ، قوموا اتشطفوا ويلا قبل الاكل ما يبرد
قمت اتشطفت وبعد مني خالتي وكانت ستي لسة بتحط الأكل ، قعدنا فطرنا وبعد الفطار قلت لستي : ما تيجي أروقك يا جوجو
بصيت لي وضحكت وقالت لي : عايز تنيك ستك يا ولا
عزام : وفيها ايه ، يعني هو حلال لجوز بنتك وحرام على ابن بنتك
رجوات : مش الفكرة بس بصراحة عندي الدورة
عزام : آه هي الحكاية كدة ، طيب بصي انا عايزك تقولي لي ايه اللي خلاكي تخوني جدي مع ابويا
رجوات : اخون جدك ، ما تحسن ملافظك يا واد انت
عزام : أومال تسميها إيه يا جوجو
كانت عبير في المطبخ بتغسل مواعين الفطار فخرجت من المطبخ وقالت لي : اللي انت ما تعرفوش يا زيمو أن أنا وأمي كنا بنعمل كدة بعلم أبويا
رجوات اتخضت وقالت لعبير : يخرب بيتك بتقولي ليه
عبير : وفيها ايه ياما ، ده عزام حبيبي ومفيهاش حاجة لو عرف ، يعني هو هيفضحنا
عزام : لا ، ده أحنا نشرب الشاي وانتم بتحكولي كل حاجة
رجوات : مالوش لزوم يا ابني ، مش كل حاجة ممكن تتحكي
عزام : فيه ايه يا جوجو ما بيرو قالت لك اهو اني لا يمكن افضحكم
رجوات بصت لعبير بغل وقالت لها : اعمل فيكي ايه دلوقت
ضحكت وقلت لها : نيكيها في طيزها
رجوات ضحكت وقالت لي : يا واد بطل سفالة
زغزغتها وقلت لها : احكي لي بقا عشان خاطري
رجوات : ماشي يا ابن بدرية هحكي لك
عزام : يلا يا جوجو
حكاية رجوات
رجوات : في يوم كان عزمي جوزي صحي بدري يروح يجيب بضاعة للمحل ، ولقيت أبوه عم سيد بينده عليا من بير السلم ، لبست جلابية ونزلت له كان قاعد بالصديري والكلسون دخلت وقلت له : عايز حاجة يابا
سيد : بصراحة لا ، بس حسيت اني تعبان شوية فقلت اندهلك تقعدي معايا يمكن تسليني
رجوات : ولا يهمك يابا ، شوف انت عايز ايه وانا اعملهولك
سيد وهو بيعيط : ياريت يا بنتي ينفع
قربت منه وحضنته وقلت له : قولي بس يابا مالك فيك ايه احكي لي
سيد : يا بنتي أنا تعبان من غير ست
رجوات : ليه كدة يابا هو انا كنت قصرت معاك
سيد : يا بنتي افهمي قصدي ، أنا تعبان من غير واحدة تريحني
رجوات : اخص عليك يابا ، طب لو انا مش مريحاك قولي وانا اعمل اللي يريحك
سيد انفجر وقالي : يخربيت هبلك ، يا هبلة أنا قصدي على النيك ، أنا بيضاني ورمت من قلة النيك ، فهمتي ولا لاء
انا وشي جاب ألوان واتكسفت ، وقمت من غير ما اقول ولا كلمة ، ولما عزمي رجع على المغربية قلت له على الحوار اللي دار بيني وبين أبوه
راح نازل لأبوه قعد معاه وغاب عنده وبعدها طلع لي ومتكلمش في حاجة ، بس واحنا في أوضة النوم طلبني فجهزت نفسي وقلعت وبعد ما خلص معايا لقيته بيقولي : أبويا صعبان عليا يا رجوات ، محتاج واحدة تريح له زبه
رجوات : طب ما تجوزوه
عزمي : هو عايز يتجوز واحدة يكون لسة لها رغبة في النيك ، ولو اتجوز شابة ممكن تحمل ، وساعتها يخلف بت ولا واد يدخل معايا شريك في الورث ، كفاية إن اديت لولاد اخويا حقهم ومالهومش حاجة عندي
رجوات : طب ما تشوفوله واحدة تكون ما بتخلفش
عزمي : وليه ندخل واحدة غريبة علينا
رجوات : أنا ليه حاسة ان في حاجة جواك عايز تقولها
عزمي : بصي بصراحة أبويا عايزك انتي
شهقت ولطمت على صدري وقلت له : انت بتقول ايه يا راجل يا ناقص ، انت عايز ابوك .....
راح حاطط أيده على بوقي وقالي : افهمي بس هو ناوي يعمل ايه ، ده ناوي يديكي 3 الاف جنيه
زقيت أيده وقلت له : ولا كنوز الدنيا ، أبيع نفسي عشان ايه
لقيته راح مطلع ألفين جنيه من درج الكومودينو وقالي : هو باعت لك دول ، تصدقي لو ينفع اخليه ينيكني واتمتع بخيره ما كنتش رفضت ، بصي احسبيها وفكري قبل ما تقرري ، أنا عارف إن أم حسن أرملة أخويا لو كانت عايشة معانا هنا ولسة مش متجوزة مكانش أبويا سابها
بعدها سابني وقام والفلوس محطوطة على السرير قدامي ، ودخل يستحمى وانا عقلي قعد يجيب ويودي والشيطان سيطر على تفكيري ، لقيتني بحط عباية على جسمي من غير لا كلوت ولا سنتيان ونزلت لحمايا فتحت بالمفتاح اللي معايا وندهت عليه ، قالي تعالي أنا في أوضة النوم ، دخلت له كان نايم على السرير عريان وبيلعب في زبه ، انا أول ما شوفت زبه وحجمه الكبير قلعت العباية وطلعت أخدت زبه قعدت أمصه وادلعه لحد ما جابهم ، فقلت له : ارتحت كدة يابا
ابتسم وقالي : لا ، ده لسة بدري
وناكني في كسي مرتين وفتح طيزي ونزل فيها مرة
........
بصيت لها بنظرة شك وقلت لها : بصي بقا أنا في حاجة مش فاهمها
رجوات : ايه هي يا واد انت ؟
عزام : مفيش واحدة بالسهل توافق انها تنام مع واحد غير جوزها الا لو كان لها في السكة دي وما صدقت لقت فرصة ، وأكيد بردو جوزها مش هيوافق إلا لو كان في الأصل رافع قرونة وبيحب الكلام ده
رجوات : لا عادي ، ايه المشكلة
عبير : الواد هارشك ياما
رجوات : لو كنتي تتقرصي في بطنك وتسكتي
ضحكت وقلت لها : كدة بردو هتخبي عليا ، انتي فكراني عيل صغير
رجوات : أنا بصراحة فكرت وقولت ايه المانع طالما هتمتع ، وأنا بصراحة كان في علاقة قبل الجواز بيني وبين أخويا ، واستمرت حتى بعد الجواز فترة لما كنت حامل في بدرية ، فقولت اللي يخليني افتح رجلي لاخويا مفيهاش حاجة لما افتحها لحمايا
عزام : مين بقا من اخواتك الاتنين رفعت ولا راجي
رجوات : الاول رفعت وبعد كدة راجي عرف وبقوا الاتنين مع بعض
زغزغتها وقلت لها وأنا بضحك : ده انتي لبوة من صغرك يا جوجو بقا
رجوات : يا واد لم لسانك انت ناسي اني جدتك
عزام : طب بقولك ايه يا جدتي ، حكايتك هيجتني ما تيجي أريح زبي بطيزك
رجوات : عايز الحق ، انا مش قادرة أتخيل أن حفيدي هو اللي ينيكني
عبير ضحكت وقالت : يعني متكسفتيش من الرجالة اللي عملتي معاهم قبل كدة ومكسوفة من زيمو وتضحكي عليه وتقولي له عندك الدورة
عزام : يعني هي بتضحك عليا ومعندهاش الدورة
عبير : آه طبعا
رجوات : يا بت افهميني ، مش قادر اتخيل عيل هو اللي بيعمل معايا
عبير : عيل ، قال عيل قال ، ده راجل من ضهر راجل
قربت من جدتي رجوات وقعدت أبوسها من رقبتها وألعب لها في بزازها وأهيجها ، وهي من جواها كاشة ومش مرتاحة
قمت قايل لعبير : بقولك ايه يا بيرو شكلها كدة مش هينفع معاها غير بالعافية
روحت هاجم عليها ورفعت رجليها فلقيتها من غير كلوت قمت بليت زبي ورشقته في كسها مرة واحدة وعبير طلعت بزاز أمها وقعدت تقفش لها فيهم ، حبة بحبة على ما استجابت وبدأت تحس بالمتعة من زبي
مغيرتش الوضع لحد ما جبتهم في كسها
قعدت على الارض وريحت ضهري على الكنبة وقلت لرجوات وأنا ببعصها في طيزها : ايه الاخبار يا جوجو انبسطي ولا لاء
ردت وهي مفرهدة : مكنتش اعرف انك عنتيل زي جدك وأبوك
خدت بالي من كلمة جدك فتفاجأت وقلت لها : قصدك جدي غندور
عبير : آه طبعا ، ده كان زبرتي مالوش حل
عزام : ابسطي يا جوجو اديكي جربتي ازبار 3 أجيال الجد والأب والحفيد
عبير : طب مانا شرحه
اتفاجأت وقلت لهم : لا انتم لازم تحكولي حكايتكم
رجوات : لا سيبوني اخد دش وافوق وبعد كدة احكي لكم
عزام قام وقف ومد أيده لجدته وقالها : طب يلا نستحمى سوا
قمنا اتشطفنا وقعدت أهزر مع رجوات وأبعبصها وأقفش لها لحد ما خلصنا واتنشفنا وخرجنا من الحمام
قعدنا شوية وبعد كدة قلت لرجوات : كملي لنا بقا حكايتك
رجوات : انت مالك كدة حاططني في دماغك النهاردة يا واد انت
عزام : اعمل ايه بس يا جوجو ، النار والعة فيا من ساعة ما كنت بشوفك في حضن أبويا
رجوات : بعيد الشر عنك من النار يا قلبي
عزام : متحرمش منك يا حياتي
عبير : ما تبطلوا محن ، ويلا يا أمه كملي لنا الحكاية
رجوات : قومي يا شرموطة اعملي لي فنجان قهوة مظبوط يفوقني
عزام : وأنا كمان يا بيرو عشان خاطري
عبير : ماشي هقوم أعمل طقم قهوة لينا وارجع لكم
عبير غابت شوية ورجعت بالصينية عليها القهوة ، كل واحد خد فنجانه وبعدها جدتي رجوات رجعت تاني تحكي لنا حكايتها
الجزء الثامن
حكاية عزام 2
تكملة حكاية رجوات
بعد ما كل واحد خد فنجانه جدتي رجعت تكمل لنا حكايتها وقالت : بصوا بصراحة اول واحد لمسني وعمل معايا كان عمي بعد ما اتجوز أمي
اللي حصل إن بعد ما أبويا مات بسنة أمي اتجوزت عمي أخو أبويا اللي كان اسمه فؤاد ، كنت وقتها بنت 15 سنة ، وهو أساسا كان اصغر من أمي بسنتين وحماتها قالت لها : لما عيالك يتربوا في حضن عمهم أحسن ما يتربوا في حضن راجل غريب
وأمي اقتنعت واتجوزته ، كانت كل مشكلته أنه مش بيشبع من الجنس ، ولما أمي بطنها ما شالتش منه راحوا كشفوا وقالوله أن حلواناته النووية بتنزل ميته
............
ضحكت وقلت لها : ايه دي اللي بتنزل ميته
رجوات : الحاجة اللي بتخلي الست تحمل
عبير وهي بتضحك : يا ولية اسمها حيوانات منوية
رجوات : ولولوا عليكي ساعة وسكتوا ، هي النووية دي
قلت لها وأنا بضحك : مش مهم ، يلا كملي
............
رجوات : طبعا رجع من هناك زعلان وأمي طيبت خاطره ، وقالت له انهم مش محتاجين عيال وان عيال أخوه هما عياله وكلام من ده ، فؤاد كان عنتيل مكانش بيشبع من النيك وكان ممكن يقعد مع أمي أكتر من ساعة لما كان بيفرهدها وكنت بسمعهم من أوضتي وأهيج من أصواتهم لدرجة اني كنت بتمنى ساعات اني اكون مكان أمي وفؤاد يمتعني زيها
وفي يوم كنت أنا وفؤاد وحدنا في البيت وكان نايم دخلت أصحيه وشوفت زبه واقف ورافع اللباس ، بصراحه منظره هيجني وافتكرت صوت أمي لما كان بينام معاها بالليل ، عملت نفسي مقصدش وخبطته بايدي فحسيت جسمي سخن وهجت ، لسة بميل عليه عشان أقوله يصحى لقيته شدني وجابني تحت منه وقعد يبوس فيا بطريقة خلت جسمي يولع ، وأنا بصراحة ما صدقت ولقيت نفسي مستسلمة للمتعة ، لحد ما دخل أيده جوة الكلوت وقعد يلعب لي في كسي لقيته بعد شوية قام واتعدل وبص في وشي واتخض وقالي : ايه اللي بتعمليه هنا يا بت انتي ، طب زقيني ولا دافعي عن نفسك
قمت قعدت وقلت له : طب واعمل ايه في صوتك انت وأمي اللي عامل زي الإذاعة طول الليل
فؤاد : يعني انتي تعبانة من صوتي أنا وأمك ؟
رجوات : معلش أنا آسفة
فؤاد : لو كنتي تعبانة ، يبقى أنا أولى بدل ما تخرجي برة وتفضحينا ، تعالي يا لبوة وانا اريحك
وزي ما يكون ما صدق ، ما سابنيش ألا وهو مدخل زبه في كسي للآخر
..............
عبير : يالهوي فتحك
رجوات : لا اصبري وهتفهمي
عزام : ماشي كملي
...............
رجوات : لما دخل زبه فيا مالقاش ددمم نزل مني ، اتخض وقالي : ايه يا بت ده ، يعني مفيش ددمم نزل منك ، مين اللي فتحك يا بنت الكلب يا شرموطة
عيطت واقسمت له أنه أول رجل يلمسني ، فقالي : يبقى أمك تاخدك لما ترجع وتكشف عليكي عشان أطمن ، وبدأ يرزع فيا لحد ما نزل ، وقعد معايا لحد ما فرهدني ، وفي عز ما هو راكبني ، أمي دخلت علينا ، لسة هترقع بالصوت لقيته لفحها كف وقالها : اخرسي يا لبوة ، بنتك دخلته فيها وما نزلش منها نقطة ددمم واحدة ، ده غير أنها هايجة على صوتك وانتي بتتناكي بالليل يا شرموطة ، قلت اريحها بدل ما حد يضحك عليها وتفضحنا ، بكرة الصبح تاخديها تكشفي عليها وتشوفي إذا كانت سليمة فعلا زي ما بتقول ولا اتفتحت وبتضحك علينا
أم رجوات : حاضر يا اخويا
فؤاد : طب يلا روحي شوفي وراكي ايه
أم رجوات : طب يا راجل قوم من على البت
فؤاد : بقولك ايه يا مرة ، غوري من وشي وسيبيني على ما اخلص ، أنا تعبان ومش قادر
أمي اديته ضهرها وهي بتبرطم وتقول : ينيلك يادي الراجل بتنيك بنت أخوك ، انت حر انت اللي هتشيل عارها
فؤاد : لمي لسانك يا بنت المنكوبة أنتي ، مش كفاية انك عندك الدورة وحرماني
...................
عزام : وحصل ايه بعد كدة
في اللحظة دي الباب خبط وقمت أشوف مين لقيتهم ستات من أهل الحتة جايين يعزوا ، عرفت ستي وخالتي ، اللي بسرعة لبسوا جلاليب سودا واستقبلوهم ولما لقيت القاعدة حريمي ، عرفت ستي اني هاروح البيت ساعة وارجع
لما روحت كان أبويا في أيده طلبية شغل ، وخالد أخويا شغال في الورشة ، لسة داخل البيت لقيت صبري أخو مرات أبويا خارج من البيت سلمت عليه ولسة هاطلع افتكرت العلاقة اللي بينه وبين أخته ، فقلت لنفسي : ايه يا واد انت كدة تسيب بدرية لصبري يتمتع بيها هو وأبوه ، وهي قدامك بلبسها اللي بيهيجك
أنا : ازاي يا واد تفكر في كدة ، دي مرات أبوك
نفسي : ما أبوك بينيك خالتك وستك ، يعني أبوك نفسه بينيك محارمه ، إيه المانع إنت كمان تمتع نفسك بكس مرات أبوك
أنا : خلاص هجرب واللي يحصل يحصل
طلعت ولسة هخبط سمعت صوت نادرة بتقول لبدرية : الواد اخوكي ده مش طبيعي ، شوفتي بهدلني ازاي ، وكل ده عشان انتي نفسة ولسة ماربعنتيش
بدرية : طب اعمله ايه الواد مش بيشبع نيك لا هو ولا لابوكي
نادرة : إلا قولي لي صحيح يابت يا بدرية ، بترتاحي مع مين اكتر ، أبوكي ولا اخوكي ولا جوزك ؟
بدرية : عايزة الحق كل واحد وله طعمة
نادرة ضحكت وقالت لها : طول عمرك لبوة
بدرية : وانا افرق عنك ايه يا شرموطة
في اللحظة دي خبطت على الباب ، سمعت نادرة بتقول : ميييين ؟
قولت لها : أنا عزام
قامت فتحت الباب ، روحت داخل وبقيت محتار وخايف أعمل أي حاجة تعمل بالمثل اللي بيقول كلم الفاجرة تلهيك واللي فيها تجيبه فيك ، فقلت لهم : كنت جاي اطمن على رمزي أخويا
كانت بدرية مطلعة بزها الابيض اللي يتاكل أكل وبترضع رمزي ، دخلت بزها ومدت أيدها اديتني رمزي عملت نفسي ما اقصدش ومديت ايدي اخد رمزي وخبطت بزها وسحبت ايدي بسرعة كأني مقصدش
الغريبة انها مخدتش بالها الا بعد شوية صغيرة وكأنها متعودة على الحركة دي ، خدت رمزي وقعدت بيه وبعد شوية لقيت نادرة بتقول لأختها : بقولك ايه يا حبيبتي ، انا داخلة اتشطف عشان الحق اروح لجوزي
بدرية : ماشي يا اختي
استغليت فرصة أن بدرية خدت رمزي مني ودخلت تنيمه ، وروحت مقرب من الحمام وقلعت هدومي وفتحت الباب ودخلت على نادرة ، شهقت ولسة هتصوت ، حطيت ايدي على بوقها وقلت لها : لو صوتك طلع هموتك ، أنا هعمل معاكي زي ما صبري لسة عامل
شوفت في عينيها الخضة ، فقلت لها : هرفع إيدي ولو سمعت صوتك هفطسك ، وهفضحك انتي وعيلتك كلها
رفعت ايدي ، فقالت لي : عشان خاطري سيبني ، بدل ما بدرية تدخل علينا وتشوفنا
عزام : خليها تيجي تشوفنا ، زي ما كانت قاعدة تتفرج عليكي وانتي بتتناكي من اخوكي يا متناكة
بصت على زبي وقالت لي : بس انت زبك كبير اوي ، وهيوجعني ، واخاف جوزي يحس بان كسي واسع
عزام : طب ايه رأيك اني هخلي بدرية تمص لي وهي اللي تحط زبي في كسك
روحت ساحبها من دراعها وخرجت وأنا عريان ملط ومعايا نادرة وندهت على بدرية : يا أم رمزي
أول ما خرجت وشافتنا عريانين ، رقعت بالصوت ولسة هاجري ألبس هدومي نادرة مسكتني وقعدت تصوت ، وأبويا طلع على الصويت وقعد يخبط جامد على الباب اتفزعت وفتحت عيني على صوت الخبط أتاري أبويا رجع من مشواره وكان بيخبط ، وانا بعد ما اخدت رمزي وقعدت غلبني النوم ، فتحت عيني وانا مفزوع وشوية على ما استوعبت إني نمت وحلمت وان مفيش حاجة حصلت
لقيت أبويا بيقولي : ايه يا ابني سيبت خالتك وستك وجيت ليه ؟ وبتعمل ايه هنا ؟
عزام : أبدا يابا دول ستات الحتة عندهم بيعزوهم ، قلت اجي اشوف رمزي وشوية وهروح لهم
كارم : طب هتتغدى معانا ، ولا اقولك هاخد الغدا ونروح نتغدى معاهم انا وانت خالد
بدرية : ايه ده مش هتتغدى معايا ؟
كارم : لا هاروح للست اللي اترملت دي اطمن عليها هي وبنتها ، وماتنسيش أنها صاحبة واجب وعلى طول مخليا بالها مننا
بدرية : اللي تشوفه يا أخويا
نادرة جهزت الغدا وابويا أخدني أنا وخالد وروحنا اتغدينا مع ستي وخالتي ، وبعد ما خدوا قعدتهم أبويا نزل هو وخالد واول ما نزلوا قلت لستي : يلا بقا يا ستي كملي لنا الحكاية
رجوات : انا مش عارفة مالك انت محسسني كأني بحكي لك حدوتة قبل النوم
عزام : لا دي حدوتة قبل النيك يا مزتي
ستي ضحكت وقالت : آه منك يا بكاش انت ، احنا كنا وصلنا لفين
عبير : لما جدي فؤاد دخل زبه في كسك وما نزلش ددمم وقال لامك تكشف عليكي
................
رجوات : أيوة افتكرت ، اللي حصل ان أمي خدتني تاني يوم وراحت الوحدة الصحية وقالت للدكتورة : بنتي كانت دخلتها امبارح ومنزلش منها ددمم ، كنت عايزة اطمن عليها
الدكتورة كشفت عليا وقالت لامي : بنتك عندها غشاء مطاطي صلب ، طمني جوزها وقولي له يباشر حياته معاها عادي جدا ، وهي هتحمل لان الغشاء ما بيمنعش الحمل ، ولما تحمل يوم الولادة هتلاقي هدومها غرقانة ددمم ولا اللي مدبوح عليها حمامة ، ساعتها تعرفي أن الغشاء اتفتح
أمي فرحت وراحت قالت نفس الكلام لعمي ، ساعتها عمي قالها : تمام حلو جدا ، عشان الاقي اللي يسد مكانك لما تبقي الإشارة عندك حمرا يا بنت المنكوبة
وعليها بقيت أتمتع بزب عمي فؤاد وبعلم أمي ووقت ما احب ، لحد ما في مرة رفعت شافني وانا في حضن عمي سكت ومعملش حاجة ، بس بالليل دخل اوضتي وكنت نايمة صحيت على زبه في طيزي وكنت مفكراه عمي فؤاد فقلت : يوه يا عمي انت مكفاكش اللي عملناه الصبح
لقيته بيقولي : انا مش عمك فؤاد ، انا رفعت اخوكي ، ولا الطيز دي لعمك وبس
اتخضيت ومقدرتش اتكلم وفضلت ساكتة مستسلمة للي رفعت بيعمله معايا ، لقيته بيقولي : اوعي يكون عمي فؤاد فتحك يا بت انتي
بكل هبل قلت له : لا ، ده أمي خدتني للدكتورة وقالت لها أن الغشاء بتاعي صلب وما يتفتحش إلا لما احمل وأولد
رفعت جابهم في طيزي وقالي : اه لو زبي يوقف تاني وانيكك في كسك يا لبوة
رجوات : طب خلي بالك انك ما ينفعش تنزل فيا لاني ممكن أحمل
رفعت : وعلى ايه كفاية عليا طيزك
وفضل على الحال ده كل ما يحس أنه عايز يرتاح يجيني ينيكني في طيزي ويقوم ، لحد ما في يوم كنت أنا وهو لوحدنا في الشقة ، فقلعنا واندمجنا وفي عز الهيجان لقينا راضي داخل علينا ، وقف ثواني يبص علينا وجري على المطبخ جاب سكينة وكان عايز يقلتنا ، بس رفعت خبطه على أيده بالمقشة واتمكن منه وكتفه ، وبعدها فهمه أنه بيعمل معايا كدة لاني هايجة على طول وخاف عليا لاحسن اعمل كدة مع حد غريب وافضحهم ، وفين وفين على ما راجي هدي شوية ، ساعتها رفعت كتفه بحبل وقلعه وخلاني اقعد على زبه ولما راجي حس بالمتعة استجاب وبقا ينيكني هو كمان
..............
عبير : اومال اتجوزتي أبويا ازاي ؟
رجوات : كفاية كدة عشان الليل داخل والناس هتبدأ تيجي تعزي بعد العزاء هبقى احكي لكم
قامت ستي وخالتي يروقوا ويجهزوا الشقة لاستقبال المعزيين ، وانا قعدت افكر في بدريه ونادرة اختها ، وبقيت احلم باليوم اللي انيكهم فيه .
شوية ولقيت أبويا وصل هو وخالد وقعدوا في الشارع وبدأ المعزيين يجوا ويقعدوا وطبعا أنا قعدت معاهم ، ولمحت وانا قاعد نانسي رجب وهي طالعة عند خالتي ، بقيت عايز اطلع وراها بأي شكل واتكلم معاها ، معرفش ليه عندي فضول جامد جدا اني اعرف حكايتها
بعد العزاء طلعت لقيت نانسي قاعدة واول ما شافتني قالت لي : ازيك يا عزام
عزام : أهلا يا ست الكل
نانسي : البقية في حياتك
عزام : حياتك الباقية
عبير : أبوك مشي ولا واقف تحت
عزام : روح وقالي لو عوزتو حاجة ابعتوا له
عبير : ما منتحرمش منه أبدا
عزام : ممكن اسألك على حاجة يا أستاذة
نانسي : ايه أستاذة دي قولي يا نوسة
عزام : ماشي يا نوسة
نانسي : اسأل
عزام : بصراحة أنا استغربت جدا لما قلت لي انك لما صوتي كان عشان اتخضيتي مش عشان تستنجدي بالناس
نانسي : ها وبعدين
عزام : اصل انا بصراحه شاكك ان انتي كنتي معاهم بمزاجك
نانسي : وانت شاغل بالك ليه ؟
عزام : معرفش بصراحه بس انا من ساعه ما شوفتك وانتي داخلة معاهم اول مره البيت المهجور وانا عايز اعرف ايه حكايتي
نانسي : ايه ده هو انت شوفتني قبل كده ؟
عزام : اه شوفتك وانتي داخله مع اولاد عمك ، وصادف ان في واحد صاحبي من شارعكم لما سالته عنكم حكى لي حكايتكم بس انا عايز اعرف بقى ايه حكايتك مع اولاد عمك
نانسي وهي بتقوم : لا دي عايزة قاعدة ، هبقى اظبط مع عبير ونتقابل ونتكلم ، بالإذن أنا دلوقت
عبير : ما انتي قاعدة يا نوسة
نانسي : لا معلش اسيبك أنا ، عشان اشوف ورايا ايه
عبير : طب يا اختي مع السلامة ، منعزكيش في غالي
بعد ما نانسي نزلت قلت لعبير : بقولك ايه يا بيرو أنا جعان ، هنزل اشتري فينو وجبنة وحاجات خفيفة كدة نتعشى بيها
لقيت ستي بتسلم على الستات الكبيرة اللي كانوا قاعدين معاها في نفس اللحظة اللي كنت نازل فيها فندهت عليها وسألتني رايح فين فعبير عرفتها اني رايح اجيب عشا
المهم جبت العشا ورجعت لقيت ستي بتقولي : ليه يا ابني التكاليف دي ، ما الاكل موجود في التلاجة
عزام : يا ستي يجعله دايما عامر ، انا اللي هف عليا العشوة دي
رجوات : بألف هنا على قلبك يا حبيبي
عبير : أنا هجيب سكينة عشان اعملكم السندويتشات
دخلت عبير المطبخ ورجعت فتحت الفينو وعملت السندويتشات واحنا بنهزر ونضحك بصوت واطي عشان محدش من الجيران يسمعنا
بعد العشا عبير عملت دور شاي وقعدنا نشربه وبعدها قلت لستي : مش هتكملي لنا حكايتك يا جوجو
رجوات : مانا حكيت لكم كل حاجة
عبير : لا ماقولتيلناش اتجوزتي أبويا ازاي ؟
.................
رجوات : أبدا ده راضي اخويا كان صاحبه ، وراضي بدأ ضميره يأنبه بسبب اللي بيعمله معايا هو ورفعت فقرر يجوزني عشان كدة كلم عزمي صاحبه ، وبحكم أن أبو عزمي عنده محل بقالة وعزمي هو اللي بيساعد أبوه في شغل البقالة من صغره وبشطارته قدر يكبر المحل ويحوله من دكانة صغيرة لمحل كبير ، عشان كدة عزمي كان جاهز للجواز
المشكلة بقا كانت لما اتقدم لي ، لان عمي فؤاد رفضه وقاله معندناش بنات للجواز ، ولما أمي عرفت أنه رفضه عشان ما يتحرمش من متعته معايا ، طلبت من راضي يكلم عزمي ويقوله إنه مالوش دعوة باللي قاله فؤاد وإننا موافقين على الجوازة ، وقدرت فعلا تتمم الجوازة غصب عن عمي لأنها هددته لو الجوازة ماتمتش هتفضحه ، وفعلا اتجوزت عزمي
عزام : وكنتي مبسوطة معاه
رجوات : بصراحة مكانش مخليني عايزة حاجة ، بس عيبه أنه بيعشق الفلوس وعنده استعداد يتنازل عن شرفه طالما الحكاية فيها فلوس ، بس مكانش بخيل ، لكن حريص ما يصرفش القرش الا في مكانه
يوم الدخلة لما دخل عليا وما نزلش ددمم ، ما اتكلمش وبعد ما خلص وقام عملت عبيطة وقلت له : فين الدم اللي بيقولوا عليه يا أخويا ؟
ضحك بتريقة وقال : واضح أن مفيش ددمم ، بصي أنا معنديش مشكلة انك تكوني مش بنت بنوت أنا ممكن أستر عليكي ومفضحكيش ، بس بشرط تقوليلي مين اللي عمل فيكي كدة وبلاش تخدعيني
قعدت أعيط واقوله : حرام عليك تتهمني في شرفي ، انت اول راجل يلمسني ولو مش مصدق خدني اكشف عليا عشان تصدق
سكت شوية وبعد كدة قالي : النهار له عينين
ولما أمي جت تاني يوم حكيت لها اللي حصل ، لقيتها ندهت له وقالت له بينه وبينها : بقولك ايه يا عزمي يا ابني ، فين القماشة
عزمي : بصراحة يا خالتي بنتك منزلش منها ددمم
أمي لطمت على صدرها وقالت له : يا لهوي انت بتقول ايه ، لا أنا لازم اجيب لها دكتورة تكشف عليها وتطمنا ، بس ما تزعلش مني يا ابني ، اوعى تكون انت اللي معرفتش ، قولي عشان لو كدة اصبر عليك لبكرة
عزمي : لا يا خالتي هاتي الدكتورة انا صاغ سليم
أم رجوات : ماشي يا ابني ، انا هغيب عنكم ساعة وارجع
أمي نزلت وبعد شوية رجعت معاها دكتورة دخلتها اوضتي وكشفت عليا وخرجت قالت لعزمي : بص يا عريس مراتك غشائها من النوع المطاطي الصلب بيتفتتح بطريقتين الاولى جراحة بسيطة ادخل اعملها لها دلوقتي ، وادي لوالدتها القماشة ، بس هبنجها بنج موضعي
الطريقة التانية انك تعاشرها عادي جدا ولما بطنها تشيل منك يوم الولادة هيتفتح لوحده بس هتلاقي رجليها غرقانة ددمم وكأنك دابح عليها دبيحة
ساعتها رفض أن الدكتورة تبنجني وقالها لا خليها ليوم الولادة
وقتها أتطمن وعاشرني بافترا وقررت وقتها اني امنع رفعت يقرب مني لحد ما حملت في بدرية ساعتها أتطمنت اني حامل ولو رفعت نام معايا ودخله من قدام ونزل فيا مش هيحصل حاجة ، وعمي فؤاد مكانش بيسيبني لما بازورهم أو لو زارني ولقاني لوحدي ، لكن راجي منع نفسه مني خالص ، ويوم الولادة لقيت رجلي غرقانة ددمم ولا اللي دبحوا على رجليها دبيحة ، ساعتها اغمى عليا وعزمي اترعب وبعت لامي ، وأمي اول ما شافتني فوقتني وفكرتنا بكلام الدكتورة ، ولولا كلام أمي كنت مت من الرعب
المهم بعد ما ولدت المرحومة زنوبة قررت أمنع أي حد يقرب مني إلا جوزي عشان ما يحصلش غلط وأحمل من حد غيره وأظلمه وأظلم نفسي
عبير : بقولك إيه ياما
رجوات : نعم يا عين أمك
عبير : انا وعيت على الدنيا وعمي ميت ، هو ليه مراته ما عاشتش هنا في البيت
رجوات : أصل ممدوح عمك ربنـا يرحمه كان معاه دبلوم معلمين وكان بيشتغل مدرس وهو أصغر من أبوكي بـ3 سنين ، اتجوز قبل أخوه واحدة مدرسة زميلته وخلف منها حسن وبثينة ، ومات يا عيني وأختك زنوبة عندها 4 سنين ، بعدها مراته رجعت بيت أهلها وأبوكي إداها حقها في ورث عمك على داير المليم
عزام : إيه ده معنى كدة إن لما جدي سيد ناكك كان وأنتي مخلفة أمي زنوبة
رجوات : لا كان عبير عندها سنتين
عزام : ازاي بقا أبويا بقا ينيكك
رجوات : أبدا ، ده البت زنوبة ربـنا يرحمها اشتكت لي وهي والدة أخوك خالد أن أبوك هيتحرم منها لحد ما اتربعن ، وإن هو أسد مش بيشبع وإنها متضايقة عشانه ومش عارفة تعمل إيه ؟
أنا لما سمعت الكلام ده حسيت إن كسي بياكلني وخصوصا إن عزمي كان خيره قل وزبه كان بدأ يقف بالعافية ، فعرضت على زنوبة إني أحل محلها لحد ما تربعن واريح كارم على ما تقوم بالسلامة ، زنوبة يا حبيبة قلبي فرحت لأنها كانت بتحب أبوك اوي وكانت بتدور ازاي تسعده ، وطبعا أنا عرفت عزمي عشان لو كارم حب يجيني هنا ، يبقى يسيب لنا الدنيا براحتنا
عزام : ايه ده ووافق عادي كدة بسهولة
رجوات : ما هو بعد ما عرض عليا إنه أبوه ينيكني عشان الفلوس ، ما بقاش له عين يرفض أي حاجة أعوزها أو أقوله عليها
عزام : طب وعبير
عبير : على أيه ؟
عزمي : كان ليكي علاقات برة الجواز
عبير : هو ابوك وجدك بس
عزام : بس بس ولا مخبية حاجة
عبير : بصراحة رجب أبو نانسي
رجوات : آه يا بنت الشرموطة يا متناكة ، ده مين ده يا لبوة
عزام : قشطة ، ده الموضوع كدة اختلف
رجوات : موضوع إيه ؟
عزام عشان يغير الموضوع : أنا شايف ان الوقت اتأخر ، والصح إننا ننام عشان نقوم نشوف ورانا إيه
دخلنا كلنا نمنا وتاني يوم لقيت خالد جايب الفطار وقالنا إنه جاي يفطر معانا وبعدها هياخدني عشان نرجع نشوف شغل الورشة
رجوات : متحرمش منك يا خالد يا ابني لا انت ولا أبوك
عزام : وانا اللي وقعت من قعر القوفة
رجوات ضحكت وقالت : يا واد يا غلباوي ما انت عارف غلاوتك انت وخالد عندي قد ايه
خالد : هو عزام كدة يا ستي ما بيبطلش مناكفة
بعد ما فطرنا وشربنا الشاي نزلت انا وخالد وروحنا فتحنا الورشة اللي الصنايعية كانوا واقفين قدامها مستنينا
وبعد كدة بيومين افتكرت ستي لما قالت لي : مكنتش اعرف انك عنتيل زي ابوك وجدك
وكان المفروض هتحكي لي حكايتها معاه بس واضح أن أنا نسيت أخليها تحكي لي ، في نفس اليوم بالليل عديت عليها ، وبعد ما دخلت وقعدت ، قعدنا ندردش شوية وبعد كدة قلت لها : بقولك صحيح يا جوجو
رجوات : نعم يا عين جوجو
عزام : انتي كنتي قلتي لي إن جدي كان عنتيل وإني طالع له ، كنت عايز اعرف جدي وصلك ازاي
رجوات : مفيش داعي يا ابني
عزام : كدة يا جوجو ، مش عايزة تحكي لي
عبير : يعني يا أما بعد كل اللي حكتيه ، جت على اللي حصل بينك وبين عم غندور
رجوات بحزن : أصل الراجل ده كان طيب وحنين جدا وعمري في حياتي ما ارتحت لحد زي ما ارتحت لعم غندور ، وكنت بتمنى إني أتطلق من جوزي وأخليه يتجوزني
عبير : شهادة حق يا أما ، هو فعلا ما يتعوضش وعمري ما هنساه أبدا
عزام : أجيب مناديل ولا مش مستاهلة
عبير : عشان ايه يا لمض
عزام : أصل حاسس إنكم هتقلبوها مناحة وتقعدوا تعيطوا ، وأنا بصراحة معنديش اي استعداد ، ماتنسوش إنه كان جدي وأني كنت بحبه جدا
رجوات : غيروا الموضوع ، اتعشيت يا زيمو
عزام : يا سلام ، انتي بتهربي من الحكاية
رجوات : آه منك ، انت عايز ايه يا واد انت
عزام : عايزك تحكي لي حكايتك مع جدي غندور
رجوات : ماشي يا سيدي اسمع
في يوم لقيت المرحومة زنوبة جت هنا وهي متضايقة فقلت لها : مالك يا عين أمك ، فيكي إيه
زنوبة : عايزاكي في موضوع ياما
رجوات : قولي يا حبيبتي ، أختك عند أبوكي في المحل ، خدي راحتك
زنوبة : أبويا غندور تعبان من بعد موت أمه جميلة ، لدرجة اني وانا بدلك له جسمه امبارح زي ما انا متعودة لقيت بتاعه واقف ورافع اللباس ، فأنا اتكسفت فخدت بعضي ونزلت والنهاردة الصبح اتكرر الموضوع فلقيته بيقولي : معلش يا بنتي الحرمان وحش ، أنا تعبان من بعد موت أم كارم
زنوبة : معلش يابا أمر اللـه ، هنعمل ايه
غندور : طب ممكن اطلب منك طلب يا بنتي
زنوبة : قول يابا
غندور : امبارح حصلي وجع جامد من تحت بسبب إني مافضيتش ، عشان خاطري ممكن تدلكي لي بتاعي عشان ارتاح
بصراحة يا اما اتخضيت ومبقيتش عارفة اعمل ايه وفضلت ساكتة مش عارفة أقوله إيه ، لقيته بيقولي وهو بيسحب اللباس لتحت وطلع بتاعه وهو بيقولي : السكوت علامة الرضا متحرمش منك ابدا يا بنتي
رجوات : وعملتي ايه يا بنتي
زنوبة : معرفتش اعمل ايه فمديت ايدي وانا مكسوفة وقعدت أدلك له بتاعه لحد ما لقيته طول وايدي وجعتني والكسوف مخلي حالتي حالة فقلت له : ها يابا قربت ترتاح
لقيته بيقولي : معلش يا بنتي أصل انا مش واخد على الدعك
زنوبة : طب والحل يابا
غندور : أنا لو دخلته في حاجة مش هطول بالشكل ده
اتخضيت وقلت له : لا يابا صعب تدخله عندي ، اللي عندي بتاع ابنك وبس
غندور : طب ممكن اقولك على حل كويس
زنوبة : ايه هو يابا ؟
غندور : ممكن تحطهولي بين بزازك
زنوبة سكتت شوية وبعد كدة قالت له : مش عارفة أعمل ايه يابا
غندور : عشان خاطري يا بنتي ، أنا تعبان وعلى آخري
زنوبة اضطرت تطلع بزازها وجدك حط زبه بينهم وفضل يحرك وسطه لحد ما حس إنه خلاص هيجيب راح ساحب زبه وجابهم على بزاز زنوبة
زنوبة يا حبة عيني لما عملت كدة زعلت وحست إنها خانت كارم ، عشان كدة جت اشتكت لي ، فأنا عرضت عليها إني أنا أروح له واريحه وبكدة يبعد عنها ، وفعلا عشت معاها أحلى أيامي ، كان زبه ما بينامش بسهولة
سرحت في كلام ستي فسكت شوية وبعد كدة قلت لها : بقولك ايه يا ستي
رجوات : نعم يا نن عين ستك
عزام : بما إنك إنتي وخالتي ليكم علاقات برة الجواز ، هل أمي هي كمان عملت علاقات مع حد غير أبويا
رجوات بحزن : زنوبة بنتي ربنـا يرحمها ، عمر ما حد قدر يلمسها ، كانت رافضة حد يعاشرها غير أبوك
عزام : تعرفي إنها وحشتني أوي ، ونفسي في حضن منها
بدأت دموعي تنزل على خدي ، قامت عبير واخداني في حضنها وقالت لي : جرى إيه يا دكر ، مش تجمد كدة أومال
قالت الكلمة ودموعها غلبتها هي وستي ، ولما هديوا قمت غسلت وشي وقلت لهم : انا همشي عشان ألحق انام عشان أصحى بدري أشوف ورايا إيه
حكاية عبير :
دارت عجلة الأيام وكنت كل كم يوم أروح لخالتي وستي وأمتع نفسي بلحمهم ، وكنت متابع بدرية ومش عارف أطولها ازاي ، لحد ما في يوم روحت لقيت خالتي لوحدها ، فقلت لها : بقولك صحيح يا بيرو
عبير : خير يا حبيب قلبي
عزام : إنتي فاكرة اول مرة مارستي فيها الجنس
عبير : آه طبعا
عزام : طب ما تحكي لي كدة عن تجاربك
عبير : ماشي يا سيدي اسمع
الجزء التاسع
والنهاردة هنكمل حكاية عزام بن كارم الحداد
حكاية عزام 3
حكاية عبير :
لما طلبت من خالتي تحكي لي حكايتها عن أول علاقة جنسية لها في حياتها قالت لي : ماشي يا سيدي اسمع ، أول مرة في حياتي كانت مع المدرس بتاعي ، كنت فايرة وعودي حلو وهو كان بيقعد يعاكسني ويتغزل فيا ، مكدبش عليك حبيته وبقا يحضني ويبوسني بس لما طلب مني يتجوزني عرفي وأسلمه نفسي رفضت ، ومن زنه قلت له كفاية عليك تفتح طيزي وتسيب كسي للي هيتجوزني شرعي ، لأني كنت عارفة أنه لا يمكن هيتجوزني
..............
عزام : اشمعنا يعني
عبير : لان كان بيني وبينه يجي 16 سنة ، وهو كان مطلق وعنده عيال ، واللي يخليه يطلب مني نتجوز عرفي ، يبقا مفيش في دماغه الشرعي وكل همه أنه يتمتع وخلاص
عزام : يا سيدي على الدماغ ، كملي كملي
..............
عبير : كنت وقتها عندي 16 سنة وكنت في أولى ثانوي ، واستمرت علاقتي معاه لحد ما رجع لمراته وسابني ، بعدها اتنقل مدرسة تانية ، وفي يوم شوفت أبوك وهو بينيك أمي ، فكنت بصراحة حاسة بالحرمان بعد ما الاستاذ ده سابني فروحت لأبوك وهددته أنه لو ما متعنيش زي ما بيعمل مع أمي هعملهم فضيحة ، وخدني على السطوح وكان فاكرني مفتوحة ، لأنه حط زبه على كسي ولسة هيدخله ، اتخضيت وسحبت نفسي وحذرته إني لسة بنت ، وبقى ينيكني في طيزي ، بعدها واجهت أمي وعرفتها إني عارفة إن كارم جوز أختي بينيكها وإن أنا كمان خليته ينيكني زي ما بينيكها ، فخافت اني اكون اتفتحت طمنتها اني بتناك من طيزي بس ، وبدأت اعرف منها حكايتها اللي حكيتها لنا ، وعرفت منها أن أبويا معرص ومش فارق معاه اللي أمي بتعمله ، وبقيت مستغربة عمايله مع أمي ، فقررت أقرب منه واعرف هو ليه كدة ، وازاي يقبل أن مراته تنام مع رجالة من غير ما يغير ولا يتضايق
وفي يوم كانت أمي عند زنوبة وصحيت من النوم لقيته قاعد لوحده ، فخرجت من اوضتي بقميص نوم على اللحم ودخلت الحمام وأنا بصبح عليه لقيته بص لي وبرق وقالي : يا صباح النور عليكي يا ست البنات
فضحكت وقلت له : إيه مالك يا بابا ، بتبص لي كدة ليه ؟
فضحك وقالي : إنتي مش شايفة انتي خارجة من اوضتك لابسة ايه ، إيه مش مكسوفة مني
فضحكت وقلت له : واتكسف منك ليه ، ده أنت أبويا
لقيته وقف وزبه باين أنه واقف في الجلابية اللي كان لابسها وقرب مني وقالي : يا بت عيب ده أنا راجل بردو ومفيش غيرنا في الشقة
قلت له بمياصة : يوه جرى إيه يابا ، انت هتهيج عليا ولا إيه
روحت عاملة أن الفوطة وقعت من على كتفي لفيت وميلت أجيبها لقيت طيزي لزقت في زبه اللي واقف ، عملت نفسي اتخضيت ووقفت لقيت أبويا مغمض عينيه وبيترعش ولاحظت أن في بلل في الجلابية استغربت وقلت له : لا بقا أنا لازم أفهم ، ايه الحكاية
لقيته وطى رأسه وسابني ودخل الحمام ، دخلت وراه كان قلع جلابيته وبيقلع بقية هدومه ، فقلت له : ايه الحكاية يابا
رد عليا وهو مديني ضهره ومن غير ما يبص لي وقالي : حكاية ايه ؟
عبير : ايه اللي حصل ده ؟
عزمي : سيبيني دلوقت يا بنتي
كمل قلع وفتح الدش ووقف تحت منه ولما لف وشوفت زبه اتصدمت ، زبه كان طويل وتخين من غير ما أحس لقيتني قربت منه ومسكت زبه اللي كان زي حتة الجلدة وحطيته في بوقي وقلت أمصه لقيته بيقولي : متحاوليش مش هيوقف تاني
فابتسمت وقلت له : ولو وقف
ضحك بضيق وقالي : أمك ماعرفتش ، انتي هتعرفي
وقفت قفلت الدش وقلعت قميص النوم اللي اتبل ومسكته من زبه وقلت له : تعالي على السرير ونشوف أنا ولا أمي
نشفت له جسمه ونشفت نفسي وسحبته من زبه ودخلنا أوضة النوم وخليته نام على ضهره ومسكت زبه وقعدت أمصه وخد وقت على ما حسيت أنه هيقف روحت نازله على بيضانه قعدت أدلكهم وبليت صباعي من ريقي وبدأت أدلك له خرمه عشان عرفت أن الحركة دي بتنشط البروستاتا وتساعد الزبر أن يقف ورغم أنه كان متضايق لما لعبت له في خرمه لكن حبة بحبة زبه وقف وشد وحسيت أنه فرحان ومبسوط فقلت له : زبك حلو اوي يابا ، عارف لولا إني لسة بنت مكنتش سيبتك إلا لما تمتعني بيه
عزمي : يعني تعبتي نفسك ووقفتيه على الفاضي
عبير : طب تدخله في طيزي ، بس بالراحة عليا
عزمي : ماشي
نام فوقي وبدأ يدخل زبه اللي حسيت أنه شرمني وفضل يرزع في طيزي يجي تلت ساعة لحد ما نزل وهو بيتنفض ، لقيته قام دخل الحمام استحمى ورجع نام ولا كأنه عمل حاجة ، وأنا من التعب مكنتش قادرة أقوم أتشطف فعيني غفلت وقلقت بعد شوية وانا سقعانة فقمت اتشطفت ودخلت لأبويا أوضته لقيته نايم وبيشخر
وانا خارجة من الأوضة لقيت أمي وصلت ، سلمت عليها وعرفتها أن أبويا نايم
لقيتها بتقولي : كويس ، عشان انا مفرهدة
عبير : واضح أن كارم كيفك
رجوات : أنا مش عارفة الموكوس اللي جوة ده ماله ، رغم أن زبه أكبر ، بس للاسف مدلل وبيقف بالعافية ولو وقف بيجيبهم بسرعة
عبير : وهو ده العادي بتاعه من يوم ما اتجوزتوا يامة ولا إيه ؟
رجوات : بصراحة لا يا بنتي ، ده كان عفي وبيهد حيلي ، بس مش عارفة ايه اللي جراله
عبير : يا ستي كبري دماغك ما انتي معاكي كارم
رجوات : على قولك ، أنا هدخل استحمى وارجع انام شوية ، معلش يا عبير جهزي انتي الاكل وساعة وصحيني
عبير : حاضر يامة
يا دوب أمي عينيها راحت في النوم وأبويا صحي ، طلب مني أولع له فحمتين عشان يشرب له حجر شيشة ، ولعت له الشيشة وقعدت جنبه وشوية وميلت عليه حطيت راسي على كتفه ، وشوية ودخلت ايدي في جلابيته وقعدت ألعب في شعر صدره ، وهو ولا كأن بنته هي اللي جنبه ، سايبني أعمل اللي أنا عايزاه من غير ما يرفض أو يمنعني ، فرفعت راسي وقلت له : بقولك ايه يا حبيبي
لقيته ابتسم وقالي : نعم
قلت له وانا مستغربة : مالك وشك نور كدة
ابتسم وقالي : أصل دي اول مرة اسمع كلمة يا حبيبي من سنين
عبير : طب ممكن تقولي ، انت ازاي بقت علاقتك انت وأمي بالشكل ده
عزمي : اللي هو ازاي يعني ؟
عبير : أن أمي بتنام مع الرجالة وانت مش ممانع ، ده غير انك عملت معايا اللي عملته وكأنه حاجة عادية لما تحصل ، أنا عايزة افهم لان في حاجة مش واضحة
عزمي : مالوش لزوم تنكشي في حاجة اتدفنت وماتت
عبير : عشان خاطري يا بابا احكي لي
عزمي : ماشي هريحك
عبير : ربنـا يريح قلبك يا حبيبي
عزمي : أبويا كان بيعشق النيك ، ورغم كدة إلا أن بطن أمي كانت بتشيل بالعافية ، عشان كدة مخلفتش غيري أنا والمرحوم ممدوح ، أبويا كان ممكن ينام مع أمي بالخمس مرات لما يهد حيلها
عبير : وانت عرفت ازاي
عزمي : كان أبويا بيقعد يحكي لي ومكانش بيتكسف مني لدرجة إنه كان بيقلع ويغير قدامي كمان ويقولي انت ابني الكبير ومحبش اخبي عنك حاجة
عبير : دماغه غريبة جدا
عزمي : آه فعلا ، المهم لما انا كبرت وخلصت إعدادية أمي ماتت وأبويا بقا يجيب نسوان ينيكها ويعمل كدة قدامي عادي ويقولي عشان تتعلم ، وكان مخليني أحب القرش واخاف عليه ، لحد ما في يوم لقيت أم حسن مرات المرحوم أخويا بعد موته بفترة بسيطة جاية لي المحل وطلبت مني تتكلم معايا على انفراد ، دخلتها وقعدتها وقلت لها : خير يا أم حسن في إيه ؟
أم حسن : معلش يا اخويا أنا مكسوفة منك ومش عارفة اقولك إيه
عزمي : قولي يا اختي وما تتكسفيش ده أنا زي أخوكي وربنـا العالم معزتك عندي قد إيه
أم حسن : معلش يا اخويا في حاجة حصلت وبسببها عايزة أسيب البيت وارجع بيت أهلي
عزمي : قبل ما اسألك إيه هي الحاجة دي ، عايز أعرف إيه المطلوب مني وأنا أعمله
أم حسن : كنت عايزة حق ولادي في ورث أبوهم
عزمي : اعذريني يا أختي ، ده مال متجمد مش سايل وأنا عشان اديهولك فلوس هيتخرب بيتي ، إيه رأيك نكتب عقد بحق ولادك وحقك وتاخدي مني مبلغ شهريا يساعدك على المعايش مع مرتبك
أم حسن : أنا مش عايزة حاجة ، أنا كدة كدة بشتغل ، بس المهم حق ولادي
عزمي : طب ايه اللي حصل خلاكي عايزة تبعدي ولاد اخويا عن حضني
أم حسن : خايفة أقول متصدقنيش
عزمي : طب قولي يمكن أصدق
أم حسن بلجلجة : أصل بصراحة عم سيد ..... والدك .... ااااا
عزمي : خلاص فهمت
أم حسن : فهمت إيه ؟
وطيت صوتي وقلت لها في ودنها : حاول يعتدي عليكي
اتخضت وقالت وهي وشها أحمر من الكسوف : لا مش بالظبط ، بس هو كان بيلمسني بطريقة خوفتني منه
عزمي : خلاص يا غالية ، سرك في بير ، بصي احنا هنعرف ابويا انك مش قادرة تعيشي في الشقة من بعد المرحوم ، وهتبيعي نصيبك في حق جوزك ليا بس طبعا أنا كلام كدة وكدة ، أنا هبعت لك شهرية ليكي وللعيال مقابل حقه في المحل ، والشقة هنسجلها باسم عيالك في الشهر العقاري وانتي الوصية عليهم
أم حسن : لا يا اخويا ، دول ولاد أخوك وأنا مش هقطع ما بينكم ، عشان كدة عايزاك انت الوصي عليهم
وفعلا عملنا اللي اتفقنا عليه
عبير : معنى كدة إن ولاد عمي الشقة اللي فوق باسمهم
عزمي : آه وما زالت ، وحق ولاد عمك متسجل بورق في نسخة منه معايا والنسخة التانية مع أم حسن ، وأمك عارفة الكلام ده واديكي انتي كمان عرفتيه
عبير : المهم ايه اللي حصل بعد كدة
عزمي : في يوم لقيت أبويا بيقولي
...................
سيد : بقولك ايه يا واد يا عزمي
عزمي : نعم يابا
سيد : ايه رأيك لو اديتك 3 آلاف جنيه
عزمي : عشان ايه يابا
سيد : بصراحة أنا عيني من رجوات مراتك
اتخضيت وقلت له : انت بتقول ايه يابا
ضحك وقالي : مراتك بتتناك من عمها فؤاد وأخوها رفعت وشوفتهم بعيني ، فيها إيه لو اتمتعت بيها انا كمان
اتنرفزت وقلت له : عرفت ازاي ، أنا لازم اقتلها الفاجرة دي
سيد : وتضيع نفسك وتيتم بناتك ليه ؟ ، ما هي فرصة بدل ما اجيب حريم وادفع عشان أمتع نفسي ، ما رجوات موجودة وهتبقى تحت طوعي
وراح مطلع 5 آلاف جنيه وقالي : دول عشانك لو وافقت
خدتهم وقلت له : انت حر اعمل اللي انت عاوزه
سيد : خلاص مش انت كدة كدة هتروح تجيب بضاعة بكرة
عزمي : خلاص ، لما تنزل أنا هتصرف
وفعلا نده لها وطلب منها وبسرعة وافقت وفتحت له رجلها ومن بعدها مبقيتش أحب اقرب منها وحصل لي زي صدمة خلت زبي مبقاش يقف بسهولة ، وحسيت أنه عادي لما أتمتع بلحمك وانتي بنتي ، إذا كان أبويا استحل لحم مرات ابنه اللي مش من حقه
...............
استغربت لان أمي حكيت لي غير كدة ، فقلت له : يعني يابا مش انت اللي عرضت عليها انها تقبل إن جدي ينيكها واديتها فلوس
عزمي : لا طبعا أنا رجعت من برة شوفتها وهي مســلمة له نفسها وعلى سرير أبويا ، ودخلت الأوضة وشوفته وهو راكبها زي ما كنت بشوفه مع الحريم اللي كان بيجيبهم وساعتها أمك اتخضت وكانت هتقوم بس لقيتني بقولها : كملي كملي
طلعت الشقة وهي خلصت وطلعت ورايا وعرفتها إني عارف كل حاجة عن علاقتها بعمها وأخوها ، وان هي من الساعة دي حرة في اللي هتعمله
قاطعتها فترة لحد ما حسيت بالحرمان فاضطريت أطلبها في السرير ، بس مع الوقت مبقيتش أحس ناحيتها بحاجة لحد ما علاقتي بيها بقت مقطوعة تقريبا
عبير : طب وما طلقتهاش ليه ؟
عزمي : خوفت انك تبعدي عني انتي وأختك
عبير : يا حبيبي يا بابا
قعدت اندمجت مع ابويا في الكلام ونسيت أمي اللي عينيها راحت في النوم وصحيت واحنا قاعدين نتكلم بس ما سمعتش اللي أبويا قاله
أمي قعدت معانا وسألتني على العشا ، قمت غرفت وقعدنا اتعشينا ومن بعدها بقيت استغل غياب أمي وأمتع طيزي بزب أبويا ، والموضوع ده فرق معاه جدا ، وبقيت مهتمة بيه ومخلية بالي منه
عدت الأيام وجدتك أم كارم ماتت وعرفت مشكلة زنوبة اختي مع حماها عم غندور ، وأمي اتطوعت وحلت المشكلة ولما وصفت لي عم غندور عامل ازاي في النيك بصراحة اشتهيته ، وروحت له مع أمي وعرض عليا 15 ألف مقابل أنه ياخد شرفي ويتمتع بكسي ، طبعا وافقت ودخل عليا قدام أمي وزنوبة ، وزنوبة اديتي حبوب منع الحمل عشان عم غندور شرط عليا اني محملش
وطبعا بعد ما اتفتحت جربت زب كارم وزب أبويا ، لحد ما جاني أمير واتقدم لي وكان معجب بيا وأبويا وافق عليه ، ولجأت لابوك يعملي ترقيع ، وخدني لعيادة في وسط البلد ، وساعتها الدكتور قالي : معلش اعذريني يا قمر انتي ، ممكن اقولك على حاجة
بصراحة كنت مرعوبة فقلت له : نعم ، عايز ايه
الدكتور : أنا ممكن بعد ما اخدرك وقبل ما اعملك العملية ، أمتع نفسي بيكي ولا من شاف ولا من دري ، لكن بصراحة انتي عجباني ونفسي أتمتع بجسمك وانتي صاحية
عبير : وايه اللي يجبرني اوافق
الدكتور : مفيش حاجة ، بس ممكن بعد ما ابنجك أعمل اللي أنا عاوزه
فكرت وقلت لنفسي : يعني هو هيقفل كسي تاني ومالوش نفس يتمتع بيه قبلها
وافقت وبصراحة ما طولش ، بسرعة دخل زبه وقعد ينيكني حوالي 5 دقايق ونزل ومحسيتش بيه ، بعدها عملي الترقيع واتجوزت ولما اتأخرت في الحمل عملت تحاليل وطلع اني مابخلفش ، أمير جوزي كان بيحبني وماكانش فارق معاه ان انا ما بخلفش ، وعشان هو انسان كويس ما رضيتش اربطه بيا وقلت ادي له فرصه يتجوز ويعيش حياته
ورجعت تاني لحضن كارم وأبويا كان زبه شبه ميت ومبقاش يقف بسهولة ، فاستكفيت بكارم وخلاص
..................
عزام : طب ورجب أبو نانسي
عبير : ماله ؟
عزام : مش وقعتي بلسانك وقولتي إنه نام معاكي
عبير : طب ينفع تأجل الحكاية دي لما تتقابل مع نانسي وهي تحكي لك ، عشان حكايتي مبنية على حكايتها
عزام : واضح اني مش هعرف حكايتها أبدا
عبير : اشمعنا
عزام : ادينا داخلين في السنة اهو وهي ولا حس ولا خبر
عبير : دي كانت مسافرة ، ولسة راجعة من يومين
عزام : مسافرة فين ؟
عبير : يا ابني مش هم كانوا عايشين في الخليج ، بتسافر كل فترة تقضي كم يوم مع أصحابها هناك وترجع
عزام : ااااااه ، فهمت
بعد ما اخدت قعدتي وقمت روحت ، كنت طالع السلم فسمعت صوت شقة أبويا بيتفتح ، نزلت بالراحة اشوف مين لقيته صبري ، ولمحت بدريه واقفه ورا الباب عريانة فعرفت ان صبري كان بينيكها ، ومبقيتش عارف انزل اغتصبها وزي ما تيجي ولا ارجع عن اللي في دماغي واسيبها لظروفها ، بصراحة خوفت تعمل فيها شريفة وتفضحني قدام الخلق ، فسيبتها وطلعت
وفي يوم لقيت نانسي جاية لي الورشة وبتقولي : فاضي يا اسطى خالد ولا مشغول
بصيت لها وابتسمت وقلت لها : ده انا لو مش فاضي أفضى لك
نانسي : طب أنا مستنياك عند عبير ، ياريت ما تتأخرش
هي مشيت وأنا غسلت وشي وقلعت لبس الشغل وقلت لخالد اني رايح اطل على خالتي وستي عشان كان بقالي كام يوم ما شوفتهومش
طلعت وخبطت وفتحت لي خالتي ، ولما سألت علي ستي قالت لي إنها في محل البقالة بتاعهم
خالتي عبير قامت تعمل شاي ، فأنا بصيت لنانسي وقلت لها : كدة تعشميني إننا هنتعرف ، وتخلعي المدة دي كلها
نانسي : إنت مش واخد بالك اني أكبر منك وبكتير
عزام : يا ستي أنا يتيم الأم ، مفيهاش حاجة لما تحني عليا وتسقيني من حنانك
ضحكت وقالت : ده انت بكاش بقا
عزام : ده انا غلبان واعجبك
كانت خالتي عبير داخلة علينا وفي ايدها صينية الشاي فقالت : انت غلبان انت ، ده انت غلباوي ومفيش منك
عزام : خليكي محضر خير يا بيرو
عبير : هو انا اتكلمت
نانسي : انت من مدة كنت قابلتني وفي الكلام قلت لك اني لما صوت كان من الخضة وانت استغربت من كلامي
عزام : اكيد
نانسي : واستغربت ليه ؟
عزام : بصراحة أنا كنت خايف عليكي أن عمك فعلا يضيع شرفك ويأذيكي
نانسي : ده انت بوظت لي الخطة
عزام : خطة إيه ؟
نانسي : بص يا سيدي ، أنا مفتوحة من كم سنة من قبل ما نرجع على مصر ، وفي الليلة دي كنت مركبة غشاء بكارة عشان اخدع عمي واوهمه أنه هو اللي فتحني ، وكنت ناوية بعدها اعمل في محضر واتهمه أنه اغتصبني هو وعياله ، جيت انت عملت اللي عملته اتخضيت واتاخدت في الأول ، بعد كدة قلت استغل الموقف والم عليه الناس وتبقى فضيحته على الملأ
عزام : انتي بتقولي انك مفتوحة من مدة ، كنتي متجوزة يعني
نانسي : بص يا سيدي أنا هحكي لك من الاول
عزام : اتفضلي
حكاية نانسي :
زمان لما جدي سيد طرد أبويا من البيت في انصاص الليالي ، أبويا كان شغال فراش في شركة ، احتاس ومعرفش يعمل إيه ، بس كان في واحد جار جدي ابنه يبقى صاحب أبويا ، استضاف أبويا وأمي بدل ما يتبهدلوا في انصاص الليالي
....................
عزام : معلش هو جار جدك ده عنده ابن اسمه عادل
نانسي : قصدك على عادل سمير
عزام : آه هو
نانسي : وانت تعرفه منين ؟
عزام : عادل يبقى صاحبي في المدرسة
نانسي : ما هو عم سمير ده يبقى صاحب أبويا
عزام : تمام كملي
....................
نانسي : تاني يوم أبويا راح الشركة ومدير الشركة كان بيعز أبويا أوي ، ولما قابله حس أن أبويا متضايق ولما سأله وأبويا حكى له اللي حصل ، ساعتها صدقي ده اللي هو مدير الشركة قال لأبويا : ما تشيلش هم يا رجب ، في سكن تبع الشركة هوفر لك انت ومراتك فيه أوضة ستوديو تعيشوا فيها على ما تظبطوا حالكم
رجب : الف شكر يا بيه ، جميلك طوق في رقبتي
صدقي : ولا اي حاجة يا رجب ، ده انت غالي عليا
رجب : متحرمش منك أبدا يا بيه
صدقي : انت مراتك قاعدة فين دلوقت
رجب : سايبها عن جيران أبويا
صدقي : طب اقولك على فكرة أحسن
رجب : اتفضل يا بيه
صدقي : لو مش حابب ان مراتك تقعد في الاستوديو وخصوصا أنه صغير ، وتسيبها طول النهار ، ايه رأيك لو تقبل تيجوا تعيشوا في الفيلا عندي ومراتك تساعد المدام عندي وياخدوا بحس بعض
أبويا زعل وقاله : أنا مراتي مش خدامة يا سعادة البيه
صدقي : كدة تزعلني منك يا رجب ، أنا ما قولتش انها خدامة ، أنا بقولك تساعد المدام عندي ويونسوا بعض
أبويا وافق ، وفعلا لقوا صدقي موضب لهم استراحة ملحقة بالفيلا عبارة عن اوضتين وحمام ومطبخ صغير ، وعدت الايام والليالي وصدقي ومراته مدام يولا بيعاملوهم أحلى معاملة ، وكان أبويا دايما يقول لأمي : أستاذ صدقي ومراته دول ناس مالهومش مثيل أهم لا من أهلنا ولا من دينا وبيعاملونا أحسن معاملة
وفي يوم أمي قالت لأبويا أن صدقي اتحرش بيها وبعدها بكام يوم أبويا عرف أن صدقي اعتدى على أمي ، فزعل جدا وكانوا قاعدين في الاستراحة فلقوا صدقي داخل عليهم وفي أيده شيك وبيقول لأبويا : بص يا رجب أنا عارف إن اللي حصل غلط ولك الحق في أي تصرف تعمله ، بس عايزك تفكر قبل ما تعمل اي حاجة وخد الشيك ده ب100 ألف ، عايز تمشي وتشق طريقك انت حر ، عايز تعيش معانا وننسى اللي فات ، دي حاجة ترجع لك
أمي خدت الشيك واستنت لما صدقي مشي وقالت لأبويا : احنا لو مشينا من هنا هنتمرمط والناس دي هما اللي لمونا وادونا مكان نعيش فيه بدل ما نترمي في الشارع
وفعلا عاشوا في الفيلا وخلال شهر كان بان على أمي الحمل ، وأبويا فرح جدا ومرت الشهور واتولدت أنا بنت سبعة ، وصدقي طلب من أبويا يسميني نانسي ، وبعد ما اتولدت بكام شهر أبويا اكتشف أنه عقيم وما بيخلفش ، وكانت صدمة كبيرة لاني كدة بنت صدقي
أبويا راح لصدقي وعرفه اللي حصل ، ساعتها صدقي قاله : بص يا رجب أنا متكفل بنانسي مدى الحياة ، بس خلي الخبر ده سر بينا ومش عايز حد يعرفه لان اولادي مينا وجورج لو عرفوا هتبقى مشكلة كبيرة
....................
عزام : ايه ، يعني انتي بنت صدقي
نانسي : اصبر بس واسمع للآخر
عزام : ماشي كملي
..................
نانسي : وعليها ، فعلا صدقي كان بيصرف عليا وبيدي لأبويا وأمي فلوس ، وساعتها أبويا قرر يكمل تعليمه ودخل ثانوية عامة وخلصها ودخل كلية تجارة وصدقي شغله محاسب في الشركة بعد ما كان فراش ، لحد ما بقى عندي 10 سنين وأبويا طلب من صدقي يساعده على أنه يسافر برة ، وفعلا ساعده وسافرنا لدولة خليجية وعشنا هناك ، وبعد ما سافرنا بسنة أمي حملت
.......................
عزام : ايه ده حملت من مين ؟
نانسي : ما تقاطعنيش
عزام : معلش سؤال وبعد كدة كملي
نانسي : اتفضل
عزام : انتي عرفتي الكلام ده كله منين ؟
نانسي : أبويا اللي حكهولي
عزام : تمام كملي
.......................
نانسي : لما أمي حملت بلغت أبويا ولقيته فرحان فقالت له : معلش يا اخويا عندي لك سؤال
رجب : إيه هو ؟
أم نانسي : زمان لما انا حملت في نانسي وبلغتك ، طلبت مني أوقع صدقي واخليه يغلط معايا ، ورغم إني كنت رافضة ، إلا إنك أصريت إني أعمل كدة ، ولما حصل اللي حصل واعتدى عليا إنت صبرت لحد ما ولدت وروحت وهمته انك ما بتخلفش عشان تقنعه أن نانسي تبقى بنته ، أنا عايزة افهم انت ليه عملت ده كله
رجب : بصي يا بنت الناس انا عملت الفيلم ده كله على صدقي لاني عارف إنه لو فهم أن نانسي تبقى بنته هيصرف عليها ويوالينا ، ونقدر نعيش مرتاحين
أمي عيطت وقالت : طب وليه ده كله
رجب : معلش يا أم نانسي حقك على راسي ، صدقيني انا كان كل غرضي أن أعيش البت عيشة مرتاحة ، انا وانتي ياما تعبنا
عدت الأيام وأمي ولدت والعيل للاسف مات بعد شهر لانه كان عنده مشاكل في القلب ، وأمي ماتت وانا عندي 19 سنة
.......................
عزام : ايه المفاجأة دي
نانسي : اهو ده اللي حصل
عزام : طب معلش عندي سؤال مهم
نانسي : اتفضل
عزام : أبوكي في الخناقة قال لعبيد إنه لما اتغرب كان بيقعد باليوم والاتنين من غير أكل ، وفهمت من كلامه إن أمك ماتت وانتي صغيرة لدرجة إنه مكانش بيلاقي حد يخلي باله منك
نانسي : سيبك من الكلام ده ، واصبر للآخر
عزام : حاضر
.......................
نانسي : المهم يا سيدي ما طولش عليك قول طول ، في التسع سنين دول من يوم ما سافرنا لحد ما أمي ماتت أبويا قدر يعمل ثروة حلوة وبصراحة عمره ما بخل عليا واخدت ليسانس حقوق هنا من مصر واشتغلت شئون قانونية في الشركة اللي بابا شغال فيها ، وفي يوم اتقدم لي شاب مصري ووافقت عليه واتجوزنا ، بس بعد الجواز اكتشفت أنه دلعوة أمه فمستحملتش العيشة معاه واتطلقنا بعد شهرين جواز ، ورجعت بيت أبويا
وفي يوم كنت تعبانة وقاعدة ألعب في كسي عشان ارتاح ، بس للاسف ما ارتاحتش فقمت عشان اخد دش يهديني ويريحني لقيت بابا فاتح فيلم سكس ومطلع زبه من البوكسر وبيضرب عشرة ، أنا بصراحة مايعتبرش اتجوزت ولا دوقت متعة النيك ، فلما شوفت زب أبويا ، وهو شافني واقفة بقميص النوم ، ولما عينه جات في عيني غلبتنا الشهوة ، اترميت في حضنه وقعدت ابوسه من شفايفه وانهرنا ومافوقناش إلا بعد ما نزل في كسي وزبه وكسي ارتاحوا
واول ما قام لقى كسي وزبه عليهم ددمم فقالي : ايه الدم ده يا بت
قلت له : اصل جوزي مكانش بيعرف ، وده بصراحة السبب الرئيسي في طلاقي منه
فرد عليا وهو متضايق وقالي : إنتي ازاي تسلمي لي نفسك بالشكل ده
أنا بصراحة ماكنتش متضايقة عشان كدة قلت له : اللي حصل ده متعني أنا وأنت
رجب : بس اللي حصل ده غلط وما ينفعش
نانسي : مش أحسن ما انا أروح ادور على حد غريب يريحني ، صدقني يا حبيبي إنت أولى ، وأرجوك لو عندك استعداد تعمل واحد كمان فياريت تبدأ ، لأني تعبانة جدا
ومديت ايدي مسكت زبه اللي بسرعة وقف ورجع تاني يمتعني وامتعه ومرت الايام وأنا وأبويا بنعوض بعض حرمانا الجنسي لحد ما اكتشفت اني حامل ، وطبعا كانت كارثة ، فنزلت مصر عملت اجهاض وركبت وسيلة منع حمل ومن يومها وانا وبابا عايشين زي المتجوزين
.....................
عزام : طب انتي لما كنتي بتنزلي مصر عشان الدراسة كنتي بتقعدي عند مين
نانسي : عند أهل ماما
عزام : ايه ده هو انتم كنتم على تواصل
نانسي : ما هو أمير اللي كان متجوز خالتك عبير مامته تبقى بنت عم أمي ، وبسبب اني كنت على تواصل معاهم حضرت فرح أمير وعبير وفضلت انا وعبير على تواصل حتى بعد ما اتطلقت
عزام : ااااااه ، فهمت ، احكي لي بقا حكايتك انتي وعمك
...............
نانسي : بص يا سيدي ، من حوالي سنة أبويا طلب مني نرجع مصر عشان نسترد حقنا ، وكانت الخطة اننا نفهم الكل إني لسة آنسة والف على ولاد عمي واخليهم ينيكوني من طيزي ، وبعد كدة عملت عملية ترقيع بكارة واستدرجت عمي عشان اخليه ينيكني واوهمه أنه فتحني وفي عز ما هو نايم فوقي ومندمج اصوت والم عليه الناس وانا مكتفاه برجلي ، بس للاسف جيت أنت بوظت الخطة وحصل اللي حصل
عزام : طب بقولك ايه ، حكايتك تعبتني ، مش ناوية تريحني
ضحكت وقالت لي : وماله ما يضرش
عزام : إلا بالحق صحيح ، ازاي أبوكي وصل لخالتي
نانسي : لما شافها عجبته ، ولما قالي كنت عارفة انها صيدة سهلة ، وفعلا جبتهاله
عزام : طب وانت يا غزال ، يا ترى كسك هيرحني ولا هيتعبني على الفاضي
نانسي : جرب وشوف
وإلى اللقاء في الجزء العاشر
الجزء العاشر
حكاية عزام 4
بعد ما سمعت من نانسي حكايتها طلبت منها إني أنيكها ، ولما وافقت مديت ايدي كبشت كسها ونزلت على رقبتها عضيتها على خفيف ، وبقيت ادعك كسها وأقفش في صدرها وانا ببوس رقبتها لقيتها اترعشت وقالت لي وهي بتنهج : يا خرابي ، واضح انك مش سهل
عزام : ليه بس ده احنا لسة في الأول
روحت منيمها على السرير ونزلت على كسها قعدت أبوسه وألحسه من فوق الأندر وهي كاشة ومش مستحملة حركة لساني بس بعد شوية بدأت تتلوى من المتعة ، روحت ماسك الأندر ساحبه من رجلها ونزلت على كسها اعض زنبورها وألحس لها كسها الوردي الجميل وهي بتضم رجلها على راسي وتشد في شعري لما جابت لتاني مرة وقفت قلعت ملط وطلبت منها ناخد وضع 69 ، فنمت على ضهري وهي نامت فوقي وحطت كسها على بوقي ونزلت على زبي تمص فيه ، وهي بتحرك كسها على لساني اللي بتدخله جوة وهي بتزوم من المتعة لما نزلت لتالت مرة ، فقامت ولفت قعدت على زبي وفضلت تتنطط وبزازها بتترج وشكلهم يجننوا ، فعدلت نفسي وريحت ضهري ومسكت بزازها قعدت الحس لها في الحلمة وهي لسة بتتلوى على زبي ، لما حسيت إني هجيبهم ، طلبت منها تاخد وضع الدوجي ، ونزلت على خرم طيزها اللي كان لسة مقفول وقعدت أبعبصها والعب في كسها وبدأت أدخل صباعي في خرم طيزها بعد ما غرقته من ريقي ، فسحبت نفسها وقالت لي : انت بتعمل ايه ؟
عزام : هوسع لك خرم طيزك عشان يدوق زبي
نانسي : لا طبعا مش عايزة اتناك من طيزي
عزام : بقولك ايه واضح كدة أن أبوكي آخره معاكي يركب ويكارك لحد ما تنزلوا وخلاص على كدة ، صح ولا لا ؟
نانسي : وعرفت ازاي
عزام : لان واضح من اللي بعمله معاكي انك اول مرة تتمتعي صح
نانسي : ان جيت للحق ، انا اول مرة حد يعمل معايا كدة ، وبصراحة اول ما بدأت تلحس لي كنت قرفانة لأنها حاجة جديدة عليا لكن اول ما حسيت بالمتعة مقدرتش اقاوم
عزام : خلاص يبقى تسيبي لي نفسك ومتعترضيش على حاجة
نانسي : ماشي
وبدأت أدخل زبي واعمل أوضاع مختلفة ، لحد ما خدت وضع الدوجي وبدأت ارطب خرمها بريقي وحطيت زبي وبدأت أضغط لقيتها خايفة وشادة عضلة خرم طيزها فقلت لها : رخي اعصابك عشان ما تتعوريش
وبدأت العب لها في زنبورها لحد ما لقيت جسمها ساب روحت ضاغط فدخلت راس زبي لقيتها اتوجعت وحاولت تسحب نفسها فقلت لها : استحملي شوية عشان تحسي بمتعة جديدة
قالت لي : بس طيزي وجعتني جدا
عزام : وانتي اول مرة يدخل الزب في كسك ما وجعكيش
نانسي : وجعني ، بس شوية وحسيت بمتعة
عزام : ما هو الوجع اللي حسيتي بيه في طيزك لو استحملتيه شوية وهتحسي بالمتعة
نانسي : خليني وراك أما اشوف اخرتها معاك ايه
لقيت خالتي عبير داخلة علينا وبتقولي : خلص يا زيمو عشان ستك شوية وجاية ، وانا مش عايزاها تشوف نانسي بالوضع ده
عزام : بس انا لسة ما شبعتش
عبير : خلص يا طفس
عزام : عشان خاطرك انتي بس يا بيرو
وحاولت اني اجيبهم بسرعة في طيز نانسي اللي كانت فرهدت تحت مني ، وعبير خليتها خدت دش دافي ، وانا دخلت اتشطفت بعد منها ، وكانت عبير جهزت الغدا ، وشوية وستي رجوات وصلت اتغدينا كلنا ونزلت على الورشة وبقيت اتقابل مع نانسي كل فترة لأنها اتبسطت معايا
عدت الايام وخالد أخويا اتجوز واحتل الدور التالت ورجعت أبات في شقة الدور التاني ، وكانت أحلى فرصة عشان اقدر أوقع بدرية مرات أبويا اللي مقضياها مع ابوها وأخوها من ورا أبويا ، لحد ما في يوم كنت نايم وهي دخلت تصحيني ، ولأن الدنيا كانت حر كنت نايم بالسليب والفانلة الحمالات بس ولاني كان عندي انتصاب صباحي فكان زبي باين اوي في السليب ، قلقت على بدرية وهي بتحسس على زبي ، فعملت نفسي لسة نايم ومديت ايدي جوة السليب وعملت نفسي بهرش في زبي وسحبت السليب بحيث اخلي رأسه تبان لها ، راحت لامسة راسي زبي بصوابعة وشدت السليب تحت بيضاني وقعدت تدلك زبي وواضح أن الشهوة غلبتها ونسيت نفسها ، فمديت ايدي ومسكت أيدها وهي قافشة على زبي ، فهي اتخضت ، روحت ساحبها عليها ، وبسرعة كانت تحت مني ونزلت على شفايفها وقعدت أمصهم وفي نفس الوقت زبي بدأ يحك في كسها ولأنها كانت في لحظة ضعف وتحت تأثير الشهوة ، بسرعة رفعت جلابيتها وتاخرت كيلوتها على جنب ورشقت زبي في كسها ، وبسرعة ساحت ولفت رجلها على وسطي لحد ما جبتهم في كسها ، ولما هديت اتعدلت قومت من عليها وعملت نفسي كنت باحلم وقال يعني اتخضيت لما لقيتها تحت مني وزبي خارج من كسها قلت لها : ايه ده انتي بتعملي ايه هنا يا ام رمزي
هي كمان اتخضت وقالت : انا هصوت وانده لابوك عشان يشوفك وانت بتغتصبني
عزام : انتي مش واخدة بالك انك في اوضتي وعلى سريري
وكانت لسة فاشخة رجليها وكسها نازل منه لبني فلمست زنبورها فاترعشت فقلت لها : واضح ان كسك لسة جعان وما شبعش من الواحد اللي حصل واحنا نايمين مش دريانين
فضحكت وقالت لي : اخاف أبوك يستعوقك ويطلع يسأل عليك
عزام : ما تقلقيش ، أبويا عنده مشوار شغل
وبسرعة لقيتها سلمت نفسها وعملت معاها واحد كمان وبعد ما خلصت سمعنا صوت رمزي كان بينده على أمه ، فعدلت نفسها بسرعة وقامت ، وانا فردت ضهري وأنا مستغرب اني نيكت بدرية بالسهولة دي وانا بقالي سنين بخطط وخايف ، كنت مبسوط جدا
بصراحة فكرة أنها مرات أبويا لها طعم غريب ، غير إحساسي بإني نيك ستي أو خالتي خالص
عدت السنين وانا بتمتع بخالتي وستي ، وكمان نانسي ، بس فجأة بقت بدرية بتتمنع وبترفض ، لحد ما في يوم استغليت فرصة أن رمزي في المدرسة وأبويا في أيده شغل كتير فطلعت لبدرية اتحايل عليها عشان انيكها لكن للاسف أبويا تعب وطلع يريح وقفشني وانا معاها في أوضة نومها ودخل عليا وانا عريان ملط وبدرية على سريرها بقميص النوم ، وحكيت له كل حاجة اعرفها عن بدرية ، وطلقها بعد ما اتأكد أن رمزي من صلبه
وحصل عتاب بيني وبين أبويا واتصافينا وكلمني في الجواز ، وأنا بصراحة ماكنتش محتاج أتجوز ، لاني عندي اللي بيمتعوني
بعد ما أبويا طلق بدرية بحوالي 5 سنين لقيت خالد اخويا طلق مراته وسابت له نورا بنته ، ونورا بنت خالد اخويا دي ملكة جمال ، رغم انها لسة بنت 10 سنين
بعد ما خالد طلق مراته بشهرين كان عيد ميلادي التلاتين ويومها لقيت خالتي عبير وانا قاعد معاها بتقولي : انت ايه حكايتك يا واد يا عزام
عزام : في ايه يا بيرو ؟
عبير : يا واد انت كبرت وبقا عندك 30 سنة ، إيه يا واد إنت مش ناوي تتجوز ولا إيه ؟
عزام (بتريقة) : إيه عندك عروسة ليا ولا إيه ؟
عبير : أيوة عندي ، وزي القمر
عزام (متفاجيء) : إيه ده انتي بتتكلمي جد ولا إيه ؟
عبير : ودي فيها هزار يا واد إنت
عزام : فكك وارمي من دماغك ، أنا مبسوط كدة
كانت ستي في المطبخ فندهت عليها عبير وقالت لها : ما تحضرينا يامة
لقيت ستي خارجة بتمسح أيديها في الجلابية وهي بتقول : أيوة يا عبير في ايه ؟
عبير : عزام مش راضي يتجوز ، وعندي له عروسة فلقة قمر ولو شافها هتعجبه
رجوات : دي مين دي ؟
عبير : البت سلمى أخت أمير طليقي
رجوات : معاكي حق ده البت تقول للقمر قوم وانا اقعد مطرحك
عزام : للدرجة
عبير : لو عندك استعداد ، أنا ممكن اخليك تشوفها
عزام : ماشي ، بس هشوفها ازاي ؟
عبير : ازاي دي بتاعتي أنا
عزام : هتعملي إيه يعني ؟
عبير : هريحك ، مش نانسي تعتبر بنت خالتها
عزام : اه صح
عبير : انا هرتب معاها ، ده غير اني أنا وعيلة أمير ما زال الود بينا موجود
رجوات : طب ما تحسي نبضهم كدة
عبير : لا خليه يشوفها ويقرر
رجوات : اخلص يا واد انت وفرحني بيك زي ما فرحت بخالد أخوك
عزام : انت تؤمر يا قمر انت (وبوستها)
رجوات وهي بتضحك : اه منك يا بكاش انت ، اسيبكم عشان اشوف ايه اللي ورايا
أول جوازة
وفعلا عبير ظبطت معاد وشوفت سلمى ، وكانت مفاجأة شعرها أصفر وطويل وبيضاء وعيونها عسلي فاتح وفعلا جميلة جدا ، غمزت لخالتي ان أنا موافق ، وروحت كلمت أبويا وعرفته اني عايز اتجوز ، ولما عرف مين العروسة ، اتكلم مع ستي وخالتي وأبويا بنالي شقة واعملي فرح مالوش زي ، واول ما طلعنا الشقة لقيت سلمى دخلت اوضة النوم وقفلت على نفسها ، فكرتها بتهزر فقعدت منتظرها على ما تغير وتفتح ، لكنها اتأخرت فقمت خبطت عليها فلقيتها بتقولي : نعم
عزام : افتحي يا سلمى عشان عايزك
سلمى : مش هينفع
عزام : يا ستي افتحي بقا ، بلاش هزار
لقيتها فتحت وقاعدة بفستان الفرح ، بصيت لها باستغراب وقلت لها : ايه ده انتي لسة بفستان الفرح ، ايه مش هندخل ولا إيه ؟
سلمى : ممكن تقعد أنا عايزة اتكلم معاك في موضوع
عزام : لو خايفة ، نأجلها
سلمى : أنا خايفة ، وفي سر عايزة أقوله لك وخايفة تفضحني
اتخضيت وفهمت أنها مفتوحة فوقفت مرة واحدة وقلت لها : ايه حد ضحك عليكي وفتحك
برقت وقالت لي : لا طبعا ده انت دماغك راحت لبعيد أوي
قعدت وقلت لها : أومال إيه بس يا بنت الناس
شوفت في عينيها خوف فقلت لها : بقولك ايه أنا هقوم اتصل بأهلك يجوا يشوفوا معاكي حل ، عشان انا زهقت
لقيتها بدأت تعيط ، فصعبت عليا عشان كدة قربت منها وحضنتها وقلت لها : ما تقلقيش احلف لك اني مش هفضحك
بصيت لي بعيونها الجميلة وهي مليانة دموع وقالت لي برقة : بجد يا زيمو
فابتسمت لها وقلت : آه بجد
سلمى : أصل انا بصراحة مش بنت
عزام : يعني ايه ، قصدك مش بنت بنوت ومفتوحة
سلمى : ما قلت لك لا ، انت ليه مصر اني مفتوحة
عزام : اومال يعني ايه مش بنت
سلمى : لازم أقلع عشان تشوف وتفهم
عزام : طب اقلعي
سلمى : طب أخرج على ما اغير
عزام : لا مش هخرج لاني كنت برة ولسة داخل
سلمى : طب لف وغمض عينيك
عزام : حاضر اما نشوف اخرتها
لفيت واستنيت لحد ما قالت لي : لف يلا
اول ما لفيت لقيتها لابسة قميص نوم أزرق هينطق على جسمها الابيض ، فصفرت وقلت لها : ايه يا بنت الجمال ده ، ايه بقا اللي عايزاني اشوفه عشان افهم
سلمى بكسوف : ممكن سؤال ؟
عزام : اتفضلي
سلمى : الناس بتعرف الولد من البنت ازاي
عزام : الولد بيكون عنده زب ، والبنت بيبقا عندها كس
لقيتها بتقول بصوت واطي : ما عشان كدة بقولك اني مش بنت
اتصدمت وقلت لها : قصدك انك عندك زبر زي زبري
سلمى : مش بالظبط
عزام : يعني انتي بنت ولا ولد ؟
سلمى : الاتنين
عزام : أحا ، ودي ازاي دي
سلمى : هقلع ووريك
وراحت قالعة الأندر وظهر لي زبر صغير ورفعت بيضانها ظهر لي كسها ، المنظر صدمني ، يعني بدر التمام دي اللي اتلحست بجمالها ، تطلع ولد وبنت في نفس الوقت ، قعدت ساكت شوية وبعد كدة قلت لها : انتوا ازاي تخدعوني وتعملوا فيا كدة ، ده انا هفضحكم واجرسكم في الحتة
لقيت نزلت على الأرض ومسكت رجلي عايزة تبوسها وهي بتقولي : أبوس رجلك أستر عليا ، انت مالكش ذنب ، بس ليه تفضحني وتعملي سمعة
افتكرت موقفي لما أبويا شافني مع مراته وازاي لم الموضوع من غير فضايح ، فقررت اسكت واسترها عشان كدة شديت رجلي منها وخرجت لقيتها بتنده عليا فبصيت لها وقلت لها : عايزة ايه ؟
سلمى : مش هتدخل عليا
عزام : مش هقدر ، استحالة زبي هيقف وانا شايف المنظر ده ، انا هنام برة
خرجت ولعت سيجارة وقعدت افكر ، لقيت نفسي بفكر في منظر جسمها اللي زي الفرس ، وني كنت معشم روحي بالدخلة لقيت زبي بينقح عليا ، فقررت ادخل عليها واللي يحصل يحصل
فتحت باب الأوضة لقيتها نايمة على جنبها ومنظر جسمها ينطق الحجر ، اول ما دخلت قامت قاعدة ، فقلت لها : ممكن تداري زبك عشان اعرف افتحك وانيكك
سلمى : إنت تؤمر يا حبيبي
راحت جايبة أندر مفتوح من عند كسها و طيزها ونامت على ضهرها وفتحت رجليها ، قمت قالع وطالع على السرير ، ونمت عليها قعدت أبويها واهيجها ، بس للاسف زبها وقف وحسيت بيه في بطني قررت اسرح فيها عشان أعرف اكمل الليلة ، وروحت حاطط زبي على فتحة كسها وبدأت الاعب ذنبورها لحد ما حسيت إن كسها مستعد ، روحت مدخل زبي وشوفت في وشها الوجع روحت كبسه مرة واحدة لقيتها اتفتحت والدم نزلت وهي صرخت من الوجع ، بدأت أحس بمتعة كسها الضيق واشتغلت ترزيع لحد ما فضيت في كسها الوردي ، قمت من عليها لقيت الكلوت مبلول من ناحية زبها فاستغربت وقلت لها : هو ايه البلل اللي في الكيلوت ده
قالت لي : من الهيجان زبي نزل
قلت لها : انا في حاجة عايز افهمها ، هو انتي ايه اللي شغال عندك كسك ولا زبك ، ولما بتعملي حمام بيكون من انهي فتحة ، ولما اتولدتي كتبوكي بنت ليه
سلمى : أنا هقولك كل حاجة
روحت مولع سيجارة وقلت لها : احكي لي وانا بدخن السيجارة دي
سلمى : أمي قالت لي ان أبويا بعد ما خلف أمير أخويا كان نفسه في بنت ، وخصوصا ان أمي حملت فيا بعد ما أمير بقا عنده 8 سنين واول ما اتولدت وأبويا شاف حالتي قرر يسجلني على اني بنت طالما عندي فتحة البنات
عزام : قصدك كس يعني
سلمى بكسوف : ايوه ، بس مقدرش اقول كدة
عزام : طب كملي
سلمى : لما كبرت شوية وبدأ العضو الذكري عندي يتشكل أبويا خدني لدكتور وعرض عليه حالتي ، الدكتور كشف عليا وعمل تحاليل وقاله هي حالة نادرة بس عشان تبقى فاهم ، هي العضوين عندها شغالين ، بس مجرى البول متصل بالعضو الذكري ، لكن كجهاز تناسلي هي اللي شغال عندها بتاع البنات
عزام : يعني ايه ؟
سلمى : لما أبويا سأله ، الدكتور قاله يعني هي ممكن تتجوز وتحمل ، لكن بتاع الاولاد مش شغال لان الحيوانات المنوية عندها ميتة
فأبويا قاله : طب ما ينفعش نشيل العضو الذكري
الدكتور قاله : للاسف ما ينفعش لانه مرتبط بمجرى البول
خلصت السيجارة وطفيتها وقلت لها : طب اقلعي اللي عليكي ونامي على بطنك عشان عايز أتمتع بجسمك وانتي عريانة تماما
قامت قلعت القميص والكيلوت ونامت على بطنها وانا بليت زبي من ريقي ودفسته في كسها خلفي فصوتت ، قمت من ضيقتي نزلت ترزيع وانا بضربها على طيزها البيضا لما احمرت وسامعها بتصوت تحت مني لحد ما جبتهم في كسها لتاني مرة
بعدها قمت اتشطفت ونمت في الصالة لحد ما سمعت خبط على الباب ، دخلت لها لقيتها نايمة صحيتها وعرفتها أن أهلها على الباب
قامت دعكت عينيها وقالت : عشان خاطري ما تعملش فضايح ، ولو شايف اني منفعكش طلقني بس من غير فضايح
عزام : متخافيش ، أنا ابن أصول وافهم في الأصول
لقيتها مسكت ايدي وباستها وقالت : أنا مش عارفة اشكرك ازاي
عزام : طب استري نفسك والبسي حاجة حشمة
سلمى : من عيني حاضر
خرجت فتحت الباب لقيت أمها زغردت وأبوها داخل باين على وشه القلق ، روحت **** عليهم ورحبت بيهم ، وبعد ما قعدوا خرجت سلمى سلمت عليهم ورحبت بيهم ، وجت تقعد قلت لها : انتي هتقعدي ولا ايه ، قومي ضايفيهم
أبوها : لا يا ابني ما فيش داعي ، انا هنطمن عليكم ونمشي على طول
عزام : طب اتكلم واخد راحتي ولا مفيش داعي
أبوها : يا ابني ما بلاش لابوك يطلع فجأة
عزام : لا ماتقلقش ، أبويا بعد ما انتوا تنزلوا ، هو هيطلع ، ده طبع أبويا
أمها خدتها ودخلت الأوضة وخرجت بالقماشة عليها الدم وقعدت تزغرد ، وبعد كدة قالت : ما هي بنت اهي ، يبقى مفيش مشكلة
ضحكت بتريقة وقلت لها : احنا هنضحك على بعض
أبوها قالي : بص يا ابني انت جميلك على راسي انك سترت بنتي ومافضحتناش ، ولو عايز تطلقها أنا مش هعترض ، وببريك من اي حاجة
أمها : يوه تبريه إيه ، ده في مؤخر صداق وقائمة و..
لقيت جوزها شخط فيها وقالها : اخرسي ، ده كويس أنه قدر يفتحها ويقرب منها
لقيت حسن بيقول : من فضلك يا ماما بلاش الكلام ده ، عزام على حسب تخيلي واضح أنه شاف ليلة صعبة ، وبابا معاه حق ، وانت يا عزام اي حاجة هتعملها احنا موافقين عليها ، أنا من الاول رافض إننا نحط سلمى في الموقف ده
عزام : عشان الكلام الحلو ده ، أنا هكمل مع اختك ، بس عشان حرام الفضايح وهصبر كم شهر وبعدين نخترع خناقة ولا اي مشكلة ونسيب بعض بالذوق
أبوها : عداك العيب يا ابني
خدوا قعدتهم ونزلوا ، وبعد شوية أبويا طلع ومعاه اخواتي ومعاهم نورا بنت أخويا ، أبويا خدني بالحضن وبارك لي ، ورمزي بعد منه بعدها نورا ، وكان خالد واقف في الاخر سلم عليا وقالي ثواني هقلع الجزمة ، قلت له براحتك وبلف ادخل لقيته رزعني بعبوص خلاني اتنفضت ، بصيت له لقيته بيضحك ويقولي : اثبت
أبويا استغرب وقال : في إيه يا ولاد ؟
خالد وهو بيضحك : مفيش يا بابا ده *** عليا من عشر سنين بردهوله
أبويا فهم فضحك وقاله : إيه لبستهوله
عزام : بس ده بزمة اوي يابا
رمزي : هو في إيه يا بابا
أبويا طبطب عليه وقاله : لما تكبر هتعرف
انفجرنا في الضحك ، وكانت سلمى في الأوضة مستنية أنده لها ، ندهت لها ، خرجت سلمت على أبويا وباست إيده ، وسلمت على أخواتي وخدت نورا بالحضن ، ودخلت جابت عصير وقدمته ، وأبويا واخواتي ما طولوش في القعدة وخدوا بعضهم ونزلوا
عدى حوالي إسبوعين ورجعت انزل الورشة وفي يوم طلعت سمعت آهات في أوضة النوم ، دخلت لقيت حماتي قالعة ملط وسلمى بتنيكها
لما محسوش بيا قعدت في الصالة لحد ما خلصوا ، وبعد كدة وقفت على باب الأوضة وقلت لحماتي : عرفت تمتعك يا مزة
حماتي اتخضت ، وبقت تحاول تغطي لحمها ، قلت لها : بصي بقا ، قبل ما تنزلي من هنا لازم أنيكك وأمتع زبي بكس حرمة بجد
لقيتها بتقولي : لو قربت مني هصوت وافضحك
ضحكت وانا بقلع وبقولها : صوتي خلي الجيران تتلم ويشوفوا سلمى ويعرفوا الحقيقة
لقيتها بتقولي : يا ابني انا حماتك وما ينفعش تعمل معايا اللي بتطلبه
كنت قلعت وبقيت ملط وزبي واقف على منظر جسمها المربرب ، فشديتها من رجليها وانا بقولها : يعني زب بنتك ينفع ، وزب جوز بنتك ما ينفعش ، افتحي رجليكي خليني أريح زبي بكسك الجميل ده
لقيت سلمى طلعت قعدت بكسها على بوق أمها ، وروحت أنا رافع رجليها وبدأت أمشي زبي على شق كسها لقيتها بتتنفض ، ولأن كسها كان غرقان بسوايله بعد نيكة سلمى ، كان كسها ضيق فاستغربت وقلت لها : كسك ضيق كدة ليه يا حماتي
قالت لي بصوت كله شهوة : إنت اللي زبك كبير يا أخويا
قلت لها : ليه هي الولادة ما وسعتهوش
قالت لي : لا كنت بولد قيصري
قلت لها : عشان كدة كسك حلو أوي
كنت مستمتع بضيق كسها ، فطولت معاها جامد وهي بتصرخ تحت مني من المتعة لحد ما نزلت في كسها فقلت لها : تحبي نعيد الكرة
لقيتها قامت منفوضة وقالت لي وهي مخضوضة : إيه ده هو انت نزلت فيا ؟
قلت لها : آه ، أومال هنزل فين ؟
لطمت وشها وقالت لي: يالهوي ، ده أنا ممكن أحمل منك ، لأني مش مركبة لولب
ضحكت بتريقة وقلت لها : طب وفيها إيه ، ابقي قولي لجوزك إنك حامل منه
قمت خدت دش وليست وقعدت قدام التليفزيون ، وبعد شوية لقيت حماتي لابسة ونازلة ، ومن بعدها مبقيتش طايق سلمى وبقيت اتخانق معاها كل شوية لحد ما قررنا الانفصال
تاني جوازة
رجعت تاني لأحضان ستي وخالتي ، بس متعة انك معاك مراتك ووقت ما تعوزها تلاقيها بصراحة متعة مختلفة ، عشان كدة بعد ما طلقت سلمى بحوالي 5 شهور ولما ستي قالت لي على واحدة معرفتها وشوفت صورتها عجبتني ، وكلمت أبويا عليها واتجوزتها بس اكتشفت انها كانت بتتناك وتتفرش قبل الجواز ، ولما جبت أبوها وأمها عشان نتكلم في اللي عرفته عن بنتهم ، لقيت أبوها واحد تاني خالص غير اللي عرفته لما استقدمت ابنتهم ، لقيته ضعيف الشخصية ومراته هي المسيطرة والكلمة كلمتها ، وانها عارفة باللي بنتها كانت بتعمله وطالما محافظة على شرفها يبقى مفيش مشكلة ، شخرت لها وعليت حسي عليها وطردتها هي وجوزها ، وبقيت اعامل بنتهم أزبل معاملة ، وذليتها ومنعت أبوها وأمها عنها ، ولما أمها حست إني شوكتي قوية ومش هامنني طلبت مني أطلق بنتها ، وفعلا طلقتها وارتحت منها هي وأهلها
تالت جوازة
معداش 3 شهور على الطلاق واتعرفت على واحدة كنت بعملها شغل حدادة في شقتها ، وبنتها عجبتني جدا ، فقررت أقرب منها واتعرف عليها ، ولقيتها بتسجيب معايا ، بس اتفاجأت إنها أكبر مني بـ3 سنين وبعد الجواز اكتشفت إنها بتحب العنف في الجنس ، بس مش انا اللي أكون عنيف ، لا هي عايزة تتعامل معايا على إني عبد ليها (حاجة كدة بيسموها ميسترس) ما استحملتش قعدت معاها إسبوع وطلقتها وبعدها قررت إني مش هتجوز تاني
قعدت فترة مش راضي اقرب مو النسوان ، بس ما طولنش ورجعت تاني للمتعة بين أحضان نانسي وخالتي وقليل مع ستي رجوات
نورا بنت أخويا
جريت السنين والبت نورا بنت أخويا خالد كانت كل مدى بتزيد حلاوة ، وفي يوم لمحت الواد رمزي أخويا طالع السطح وبيتسحب ، فطلعت وراه أشوفه بيتسحب ليه ، واتفاجأت إن نورا قاعدة تقرا على السطح ورمزي جه من وراها وخضها ، فكرت الموقف خلص على كدة وان الموضوع آخره هزار ، بس اتفاجأت إنه نزل إيده على صدرها الصغير وبيبوسها من رقبتها ، لقيتها بتقوله : اتلم يا رمزي ، افرض حد طلع وشافك بالمنظر ده
رمزي : طب أعمل إيه ، حد يشوف الجمال ده وما يضعفش قدامه
نورا : ما تنساش إني بنت أخوك
رمزي : دلوقت بنت أخويا ، ولما خليتيني أنيكك في طيزك كنت عمك ساعتها
اتضايقت وقالت له : ما تحسن ملافظك
رمزي : هو انا انسى كنتي هايجة ازاي لما عملت إني خالد أخويا (أبوكي) ، وكنتي هتفتحي نفسك من كتر الهيجان
نورا : شكلك مش هتجيبها لبر يا واد انت
رمزي : طب انا تعبان وعايزك تريحيني
نورا : مش هينفع عندي البريود
رمزي : طب مصي لي بس ، عشان خاطري
نورا : بس خلص بسرعة لاحسن حد يطب علينا ونتفضح
ولقيت الواد طلع زبه ونورا قعدت تمص له باحترافيه ، والاتنين دايبين من المتعة ، سيبتهم ونزلت وانا بفكر إزاي سيبتهم يعملوا كدة من غير ما أضربهم ولا اكسر رقبة نورا اللي سائبة نفسها لعمها ، هو صحيح اكبر منها بـ4 سنين بس ، لكن في الاخر عمها ، في اللحظة دي افتكرت أبويا لما كنت بتفرج عليه وهو بينيك خالتي وستي ، وكمان نانسي لما كانت مع ولا عمها وبدرية مرات أبويا لما كنت بشوف أبوها وأخوها وهما داخلين لها عشان ينيكوها ، وانا آخري أقف واتفرج ، الظاهر إنها بقت عادة عندي إني اتفرج وبس من غير ما اعمل حاجة ، ولعت سيجارة ونزلت الورشة
وفي يوم كنت نازل من شقتي وسمعت آهات طالعة من شقة خالد ، ولما دخلت لقيت أبويا بيعدل هدومه وخارج من أوضة نوم خالد ، ولما دخلت لقيت نورا نايمة على ضهرها وفاتحة رجليها ودم بكارتها تحت منها ، ولبن أبويا نازل من كسها ، المنظر خلاني في ثواني كنت قالع وراكب عليها وبمتع زبي بكسها البكر ، وطبعا دي ما كانتش آخر مرة ، وبقت نورا هي المتعة المتاحة لفرد في بيت الحداد