🦂 the king Scorpion
مشرف عام
إدارة ميلفات
مشرف عام
مستر ميلفاوي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
الأكثر نشر هذا الشهر
- إنضم
- 16 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 36,860
- مستوى التفاعل
- 13,540
- النقاط
- 0
- نقاط
- 171,143
- النوع
- ذكر
- الميول
- طبيعي
رئيستي في العمل ارملة مقبلة على المعاش ، لكنها تحتفظ بجسد جميل يميل الى الامتلاء ،انيقة على الدوام ،قبل تقاعدها بشهر دعتني اصفي معها ملفات لتسليمها للموظف الذي سيخلفها ، بحكم انها كانت توكل لي العديد من المهام لثقتها بي ، كنت اعاملها باحترام ممزوج بنوع من الحميمية ، كنت اغازلها غزلا بسيطا كان اثني على اناقتها ونوع مساجيقها كانت تقبل ذلك باتسامة الرضى ، كنت بمكتبها اصفي ملفات ونراجع لوائح ونقارنها ونرقن لمعلومات بالحاسوب ، جلسنا جانب بعض نشتغل وكنت كل مرة اضطر للاقتراب منها لاشرح لها او اصحح لها اخطاءالرقن مما جعل جسدينا يحتكان احيانا او وجنتينا تقتربان من بعضها كانت لا تمانع ، ولكي اخذ قلما كان على جانبها الايسر مررت بذراعي على ظهرها لاخذ القلم شعرت ارتعادها الخفيف وتعمدت ان ترجع القلم وتضعه بجابها الايسر كي امرر يدي مرة اخرى كلما احتجته تكررت العملية مرات ، ولم تكن تبدي اي رد فعل سوى علامة الرضى ، كنا لمدة عشرة ايام ونحن نختلي للاشتغال على الملفات من اجل التصفية وكل رة كنا نقترب اكثر ،كنت اشعر بها تنظر الى صدري العريض المشعر وتعمدت كل مرة ان تخفف من ملابسها وتفتح ازرار قميصها لتظهر فتحة بين نهديها ،تختلس النظر الي وانا انظر الى صدرها الممتلئ ،زاد قربنا زاد احتكاكنا وقربنا كل مرة لا تمانع حين اضع يدي على فخدها ، لم يتطور الامر خجلا مني ومنها ، لم ابادر ،كلما هممت تقبيلها استحضرت انها رئيستي التي احترمها وانفذ تعليماتها وهي من كانت تنقط وتقيم ترقياتي عبر السنةات التي اشتغلت تحت امرتها ، جاء يوم تقاعدها كنت ضمن المجموعة التي ودعتها بالورود كان وداعا رمزيا بعض الموظفين تنفسوا الصعداء لانها كانت جدية ولا تترك مجالا للتلاعب او الاختلاس من الادارة ،الجدية شعارها وعدم الافلات من العقاب وتشجيع المجدين والمبادرات الخلاقة
تقاعدت بعد يومين توصلت بمكالمة من رقم جديد كان صوتها قالت هذا رقمها الرقم السابق كان خاصا بالادارة ، وقالت انها تريد ان تراني لان لديها اقتراح ، في الموعد زرتها وجدتها تنتظر ، سيدة عملية دقيقة في مواعيدها وجدت امامها ملفات وقالت انها تعاقدت مع مكتب هندسي من اجل القيام بدراسات وانها تقترح مشاركتي وتعاوني بنسبة جد معقولة في كل ملف اشتغل عليه يوم السبت والاحد بعمولة جد محترمة
بدنا الاشتغال كان بيتها مقر التواصل والاجتماع وعرض الانجازات ، تسكن وحيدة هاجر ابنها الوحيد الى كندا ، بدات اخد راحتي بمنزلها اعد قهوتي بنفسي واتخفف من لباسي ، تقربنا اكثر وفي لحظة انهماكنا على دراسة تصميم كنت واقفا وكانت ملتصقة بي اخدتها من خصرها لم تمانع اقتربت من وجهها كان ساخنا وكانه محموم قبلت شفتيها اغمضت عينيها طوقتها جذبتها الى صدري كان نهداها ملتصقتين بصدري الشبه العاري قبلت عنقها كانت انفاسها ساخنة سريعة متلاحقة ازلت قميصي الخفيف وتركته يسقط صدري عاري تماما قبلته وقبلت كل جزء فيه ازلت قميصها الخفيف كانت بدون حمالات صدر تدلت نهدها الايمن والاخر اخذته بيدي ،قبلتهما عصرت حلمتهما المنتصبتين الاررزتين في لون بني فاتح ، رضعتهما اخذت براسي وضعتها على اريكة بالقرب ازلت ثبانها برز فرجها الجميل السمين الابيض الناعم الخالي من الشعر قبلته قبلات ولحسته بلساني ،انتصب بظرها قبته هو الاخر ،سمعت اهاتها المكتومة ،اطلت اللحس كنت ادير لساني بفرجها وامتص رحيقه ،احسست ان فرجها يقذف ماء لزجا على شكل قطرات ، طلبت ان اكتفي ريتما تاخذ حماما انتظرتها لم تتاخر خرجت من الدوش ترتدي روبا ورديا وجلست قبالتي تسرجع انفاسها واقتربت مني قاءلة اين كنت طول هذه المدة قلت لها دائما معك قالت كنت اتمناك واتحرق شوقا اليك ضممتها اللى صدري قبلها قبلتني اخذت بعضوي تلحسه تمصه تدخله فمها ، كان زبي منتصبا ، جلست عليه دخل فرجها برفق تم بدات تجلس عليه وتحرك فرجها بعدها اتخدت وضعية على اربع جيت خلفها ادخلته بعنف وهي تصرخ من اللذة مرت ربع ساعة كنت ااجل القذف الى ان شعرت انها وصلت القمة قذفت في فرجها ، امراة ستينية لا زالت وكانها في الاربعين ـنلا زلت كلما جمعنا شغل نمارس ادمل جنس
تقاعدت بعد يومين توصلت بمكالمة من رقم جديد كان صوتها قالت هذا رقمها الرقم السابق كان خاصا بالادارة ، وقالت انها تريد ان تراني لان لديها اقتراح ، في الموعد زرتها وجدتها تنتظر ، سيدة عملية دقيقة في مواعيدها وجدت امامها ملفات وقالت انها تعاقدت مع مكتب هندسي من اجل القيام بدراسات وانها تقترح مشاركتي وتعاوني بنسبة جد معقولة في كل ملف اشتغل عليه يوم السبت والاحد بعمولة جد محترمة
بدنا الاشتغال كان بيتها مقر التواصل والاجتماع وعرض الانجازات ، تسكن وحيدة هاجر ابنها الوحيد الى كندا ، بدات اخد راحتي بمنزلها اعد قهوتي بنفسي واتخفف من لباسي ، تقربنا اكثر وفي لحظة انهماكنا على دراسة تصميم كنت واقفا وكانت ملتصقة بي اخدتها من خصرها لم تمانع اقتربت من وجهها كان ساخنا وكانه محموم قبلت شفتيها اغمضت عينيها طوقتها جذبتها الى صدري كان نهداها ملتصقتين بصدري الشبه العاري قبلت عنقها كانت انفاسها ساخنة سريعة متلاحقة ازلت قميصي الخفيف وتركته يسقط صدري عاري تماما قبلته وقبلت كل جزء فيه ازلت قميصها الخفيف كانت بدون حمالات صدر تدلت نهدها الايمن والاخر اخذته بيدي ،قبلتهما عصرت حلمتهما المنتصبتين الاررزتين في لون بني فاتح ، رضعتهما اخذت براسي وضعتها على اريكة بالقرب ازلت ثبانها برز فرجها الجميل السمين الابيض الناعم الخالي من الشعر قبلته قبلات ولحسته بلساني ،انتصب بظرها قبته هو الاخر ،سمعت اهاتها المكتومة ،اطلت اللحس كنت ادير لساني بفرجها وامتص رحيقه ،احسست ان فرجها يقذف ماء لزجا على شكل قطرات ، طلبت ان اكتفي ريتما تاخذ حماما انتظرتها لم تتاخر خرجت من الدوش ترتدي روبا ورديا وجلست قبالتي تسرجع انفاسها واقتربت مني قاءلة اين كنت طول هذه المدة قلت لها دائما معك قالت كنت اتمناك واتحرق شوقا اليك ضممتها اللى صدري قبلها قبلتني اخذت بعضوي تلحسه تمصه تدخله فمها ، كان زبي منتصبا ، جلست عليه دخل فرجها برفق تم بدات تجلس عليه وتحرك فرجها بعدها اتخدت وضعية على اربع جيت خلفها ادخلته بعنف وهي تصرخ من اللذة مرت ربع ساعة كنت ااجل القذف الى ان شعرت انها وصلت القمة قذفت في فرجها ، امراة ستينية لا زالت وكانها في الاربعين ـنلا زلت كلما جمعنا شغل نمارس ادمل جنس