• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

متسلسلة وقت الحب - حتى الجزء الثامن (1 مشاهد)

صبرى فخرى

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
إنضم
16 أكتوبر 2023
المشاركات
523
مستوى التفاعل
373
النقاط
3
نقاط
536
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
القصة حقيقية و منقولة عن طريق صديق ليا عايش حالياً في كندا وكان بينا علاقة و قررنا نعترف لبعض عن طريق الفضفضة و الهيجان بحاجات كتير من ضمنهم القصة ديه لكن هيتم تغير الأسماء و بعض الإضافات لزوم القصة و المتعة ❤️ الموضوع بيكون مع أحمد و مرات أخوة محمود الي اسمها رشا...

الجزء الأول

أحمد عنده 22 سنة شاب جامعي زي أي شاب مفهوش حاجه مميزة عادي لا هقولك شبه مهند ولا ولاد تركيا لأ شاب عادي البنية الجسدية بتاعته ممتازة طول بعرض خجول شوية بيفضل دايما يكون في حالة .. رشا وهي مرات أخوة الكبير محمود الي هو عنده 30 سنة متجوزين بقالهم سنتين حملت مرة واحدة لكن الطفل توفي في بطنها مفيش نصيب رشا بنت جميلة جدا جدا عيونها بني شعرها طويل و غير ***** جسمها رفيع عود فرنساوي مش طويلة اوي تعتبر قصيرة او عندها وسط 25 سنة ظروفها العائلية كانت صعبة شوية أبوها متوفي و عندها أخ صغير و أمها فقط موضوع الجواز مكنش في دماغها كانت تحب تكمل دراستها و تعيش حياتها و كدا لكن بسبب المصاريف الزيادة و كدا كدا معروف آخر التعليم و الشهادة ملهاش لازمة أمها اقترحت عليها تتجوز محمود لأن عائلة محمود الي هو أخو أحمد تعتبر مرتاحة شوية من الناحية المادية و معاهم عمارة كاملة مكونة من 9 أدوار طبعاً رشا شافت الظروف و لو فضلت مكملة حياتها كدا مفيش جديد و هتبقي مصاريف علي الفاضي فقررت تتجوز محمود في سن 23 و بدأت تبعد عن الكلية و التعليم أكتر و أكتر لحد ما زهقت منه و بطلت تروح خالص لأن محمود جوزها كان بسطها من الناحية المادية و مخليها مش عايزة حاجة لأنه بجانب إن أبوه معاها فلوس محمود كان مقاول كبير و ليه اسمه و كان بيسافر دايما تبع الشغل في محافظات و بيغيب مدة كبيرة كان يعتبر كلهم عايشين مع بعض في بيت واحدة و هي العمارة يعني واخدين دور واحد مكون من 4 شقق واحدة لأبو أحمد و أمه وواحدة لمحمود و رشا وواحدة موجودة لأحمد لما يتجوز و باقي العمارة بتتأجر و هكذا...

طبعاً بعد المقدمة ديه كلها و التعريف بيهم و قد ايه هما عائلة سعيدة وبتاع إنه هيحصل علاقة جنسية بين أحمد و مرات أخوة رشا مش هتصدق اه هما كانوا عائلة سعيدة لكن الجنس لا *** له و الهيجان و الشهوة متعرفش قريب من غريب العلاقة بين أحمد و رشا كانت عادية زي أي علاقة واحد بمرات أخوة يعتبر أخوات داخل طالع عليها عادي في احترام متبادل بينهم و في إطار اشيل معاكي حاجه عاوزه حاجه من تحت اساعدك في حاجه ده المعروف يعني مقدرش أنكر إن مكنش في إعجاب من ناحية أحمد لمرات أخوة يعني كان في نيته إن الموضوع عادي الي هو أكيد الحلو هقول عليه حلو و هو كان معترف إن مرات أخوة رشا جميلة و حلوة و شيك و بتهتم بنفسها جدا لكن عمره ما فكر ولا جه في باله إن الموضوع يتجاوز كدا .. التقارب بينها و بين أحمد بدأ يزيد بسبب أم أحمد حماتها يعني و ده ليه سبب أكيد وهو بسبب بُعد محمود المستمر بسبب شغله في المقاولات ولازم يتواجد في الموقع وكدا ده مفهوش مشكلة طبعا لكن رشا بدأت تحس بالزهق و بدأت تروح عند أمها و تقعد معاها زهقت برضو فبدأت تخرج برة أكتر و تقابل صاحبتها أكتر و مرة وراء مرة الوقت و التأخير يزيد لأن معظمهم مش متجوزين فمسألة الوقت عادي شوية فبدأت أم أحمد و جوزها محمود تلاحظ ده و بدأت تتكلم معاها كتير و تلفت نظرها إنه مينفعش طالما جوزك مش موجود بدأت رشا تحب حياتها القديمة الي هو مفيش تحكم أبوها كان متوفي و كانت بتعمل الي هي عايزاة لكن بحدود يعني و حماتها بدأت تزهق فيها و تشتكي لجوزها و هو مش عارف يفرق بينهم هما الاتنين بسبب شغلة و إنه مش فاضي لوجع النسوان ده لحد ما أحمد قرر إنه يقسم البلد نصين وهو إن وقت ما رشا تحب تخرج هو هيروح معاها و الخروج مس هيبقي علي طول يومين في الأسبوع مثلا و كدا طبعاً زي ما قلت فوق أحمد رغم إنه عنده 22 سنة لكن واعب جدا و عنده ثقة من الكل فالكل وافق حماتها و جوزها و رجعت العلاقات تاني و بدأ يخرجوا مع بعض يومين في الأسبوع و منهم يوم بيقعدوا في البيت يتفرجوا علي فيلم و يأكلوا و الجو ده نظام سهرة الصحاب يعني طبعا انت هتقولي أحمد بيعمل كدا و عاوزه ينام معاها و كدا و عامل دور الحنين و العطوف لأ انت غلطان هو كان بيعمل كدا محبه منه لأنه عاوز يعمل كدا و مبسوط إنه بيخرج و بيتفسح يعني العملية متبادلة و كمان رشا مفيش منها احراج و مش هيتكسف يمشي معاها لأن زي ما قلت فوق هي صغيرة و شيك و جميلة يعني الي يشوفها هيقول ديه حبيبته أو خطيبته الصداقة بينهم بدأت تكبر يوم بعد يوم الي هو كأنهم أخوات أو تؤام أغلب الوقت مع بعض و بيحكوا لبعض حاجات و سهر و هكذا لحد ما الموضوع بدأ يتغير من ناحيه أحمد بموقف بسيط أنا هقولك...

في مرة من المرات أحمد كان زهقان و كانت الساعة 1 بالليل فقرر يروح يخبط علي رشا يقعد معاها و يرغي في أي حاجه عادي فخبط علي مرة و مرتين لحد ما رشا فتحت الباب وكان نصها بس الي ظاهر و مخبيه نص جسمها تاني بتحاول تظهر بدماغها بس كان أحمد داخل لكن هي منعته و شايف شوية من جسمها كانت لابسه قميص نوم أسود علي اللحم و مقلوب كمان لابسته علي الناحية الغلط و الحمالة بتاعت قميص النوم نازلة علي دراعها تقريباً كانت عريانة لكن قررت تلبس القميص بسرعة علشان تفتح أحمد لجزء من الثانية انبهر بجسمها ابيض و نضيف و خفيفك كدا و يتأكل أكل و كل ده مشفش غير جزء بسيط هي طلعته برة وقالت ليه أخوك محمود هنا هو استغرب إنه جه و مقالش لحد قالت ليه لأ علي طول بيعمل كدا و بعدين بيجي ليكوا أحمد طبعاً فهم الموضوع و قرر يمشي اكيد الراجل معاه حق لازم يجي يفضي لبنه الأول و يدوق طعم مراته بسبب الغيبة أحمد رجع البيت وحاسس بأحساس غريب الي هو ازاي كدا بدأ يحس إن رشا تبقي ليه أكتر أنا الي مفروض اكون هناك مش هو أنا الي موجود معاها دايما و بساعدها و بفرحها لكن بدأ يفكر إنه مينفعش ديه أنانية منه لكن مش قادر يبطل تفكير في جسم و جمال مرات أخوه و إنه بالصدفة شافها بقميص النوم و لأول مرة هاج عليها و قام ضرب عشرة و جاب لبنه و تخيل جسمها لدرجة إنه جابهم مرتين وراء بعض علشان يتجاوزة مرحلة الهيجان ديه لحد ما نام..

في اليوم التاني قام من النوم و بدأ يفكر إن الموضوع مش لازم يتطور عن كدا و لازم يمسك نفسه و يعترف بالأمر الواقع و إنها مرات أخوة لكن للأسف الموضوع كان الموضوع خرج عن السيطرة هو كان خرج من الأول لكن محدش كان حاسس غير بعد ما بقي في طرف ما بينهم و هو أخوة و بدأ يفكر قد ايه إنهم كانوا قريبين من بعض لكن مش ملاحظين ده محمود كان عندهم في البيت و قرروا يفطروا سوا كلهم و بدأ أحمد يركز مع جسم رشا زيادة عن اللزوم عكس الأول مكنش ده موجود يركز علي صدرها أو طيزها و هي بتمشي أو لابسها الي بيبقي ضيق ساعات لدرجة إنه كان بيهيج ساعات لما يشوف كعب رجلها أخوة كان اجازة لمدة 10 أيام و كانت مدة كبيرة بالنسبة لأحمد لأنه بعيد عن رشا و مبقاش في خروجات أو سهر لأن جوزها موجود بدأ يتخيل إن أخوة بينكها و بدأ يغير و إنه نفسه فيها و ده أثر علي نفسيته وهم نفسه إنه بيحبها أو هيجان عليها و علي شخصيتها لأن صعب اليومين دول تلاقي بينت جميلة و شخصية فقرر إنه يلجأ للحل الطبيعي و المعروف لأي شاب و هو إنه يسرق أندر من بتوعها و يقعد يضرب فيه عشاري و يجيب لبنه عليه كان الموضوع سكسي جدا بالنسبة ليه بالأخص لأنه بيتخيلها و إن الاندر بتاعها .. بعد مرور 5 أيام من التخيل و ضرب العشرات و النظرات علي جسمها قرر يزود الفلوت شوية و قعد لمدة 3 أيام بيدخل الحمام عندهم بيدور علي اندر ليها لسع متغسلش بمعني اصح اندر لسه موجود فيه عرقها و ريحة كسها لحد ما في يوم لاقي واحد و قعد يشم في ريحة كسها و عرقها و بيستخدم التخيل و كان فرحان و بيجب لبنه بطريقة كبيرة و بيقول كل ده علشان ريحتها ما بالك لو نكتها و بيبتسم و قرر ياخد معاه الاندر و من وقت للتاني يقرر الموضوع علشان يرضي و يريح شهوته لكن مع الوقت للأسف الموضوع كان بيتعقد كان كل مرو بتبقي جميلة عن الأول و لطيفة أكتر و أكتر معاه و هو مش قادر يبطل تفكير وبدأ يدخل الاوضة بتاعتها أكتر و أكتر و يتخيلها و يشم في هدومها كأنه لاقي فتات احلامه لكن قرر إنه لازم يبعد علشان الموضوع ميكبرش أكتر من كدا وإنه مش قادر يسيطر علي نفسه فبلغ أهله إنه هيقعد في السكن بتاع الكلية فترة بسبب إنه بيتعب من المواصلات ولازم يحضر المحاضرات بدري علشان الامتحانات قربت و فعلا عمل كدا و كان بيروح كل فترة البيت من وقت للتاني كدا حتي لما أخوة مشي راح شغله فضل إنه يبقي بعيد..
لكن رشا تسكت لأ طبعا بدأت رشا تحس بفراغ كبير بين غياب جوزها الي هو موجود من الأول ثم غياب أحمد الي قعد مدة كبيرة معاها و بيقضي وقت معاها و سهر وبتاع بدأ الموضوع بينهم يبقي شات و فون أكتر كأنهم اتنين مخطوبين شوية رسائل علي الواتساب و شوية فون و شوية شوية بدأ الموضوع يتطور المكالمات بدأت تتأخر شوية الي هو الكلام بينهم بيوصل للفجر ووقت متأخر و الخروج و الفسح بينهم رجعت تظهر تاني و كأنه خطيبها و بيخرجها الي هو انا هعدي عليكي الساعة كذا تكوني لابسه و جاهزة و بيبلغ أهله بكدا ولا كأنهم عايشين في بيت واحد وهي مرةتغ أخوة لكن هو فضل القاعدة في السكن و طول ما هو قريب منها بيكون مبسوط تشوف تعاملهم مع بعض كأنهم يعرفوا بعض من سنين و فرحهم كمان يومين من كتر الحب و الصداقة الي بينهم كل ده كانت علامات ظهرت علي أحمد من حب و هيجانه علي رشا نيجي بقي للجزء التاني وهو علامات ظهور الحب و هيجان رشا علي أحمد

الموضوع بدأ إن في شخص دايما متواجد مع رشا في خروجات و في البيت و صحابها بيشوفوا ده علي طول و بيتقابلوا مع أحمد علي طول و بيقعدوا معاه علي طول طبعاً مش هقولك إنه جامد جدا و كل البنات هتحبه و كل البنات حلوين وكدا لا هما كانوا بيعاكسوه عادي أخوة و هو كان بيساعدهم دايما في أي حاجه و بيتكلموا معاه من وقت للتاني لو محتجاجين أي حاجه لكن مفيش حاجه هتحصل بينه و بين صحابها مش فيلم هندي هو هينك كل البنات زي ما قولت فوق هو شاب كويس لكن مش مهند يعني المهم بدأت رشا تلاحظ قرب البنات منه و هزارهم معاه و بدأ يبقي عندها شوية غيرة يعني بدأ يركز مع البنات التانية أكتر يتجاهل رشا شوية بدأت رشا تتقمص و منه شوية و تاخد وضع الزعلانة مع إنه مش حقها اصلا و قررت تروح و هو يوصلها و هو شافها زعلانة و قالت ليه مكنتش مركز معايا النهاردة خالص عكس كل مرة هو سرح و توتر لمدة دقيقة كدا مش فاهم كلامها و بيسأل نفسه هل كلامها ده بيحمل معنيين ؟ الي هو هي عارفة أنا بفكر فيها ازاي وبتاخد بالها من نظراتي و عجبها الموضوع و بتستهبل ولا هي بتتكلم بحسن نيه و بترمي كلام وخلاص بسبب البنات فرد عليها و قالها مش فاهم هي قالت ليه بزعل كدا خلاص تصبح علي خير و مشيت هو مشي وراها و دخل الشقة و سألها مالك بس في ايه زعلانة ليه ؟! بدأت تعيط من غير أي سبب فتحت في الكلام بعفوية وقالت ليه انا تعبانة و حاسه بالوحدة و أخوك بعيد و انت بعيد قاعد في السكن و كلها يومين و هتحب واحدة و أنا هرجع لوحدي و هتسبني هو اتلغبط و مش قادر يفكر في كلامها الي كله اسأله لكن مينفعش يسأل علشان خايف هي تفهم غلط اخدها في حضنها وهي بتعيط و قفل الباب و قعدوا و بدأ يحسس علي دماغها لحد ما سكتت و فضلوا علي الكنبة شوية وهي في حضنة و هو مبسوط جدا بالوضع لحد ما نامت وهو قرر يستغل الوضع و يريح علي الكنبة وهي في حضنة و ناموا في حضن بعض اليوم ده أحمد نام بصعوبة مش عاوز الوقت يعدي عاوزها تفضل في حضنه و يفضل لامس جسمها قرر يزود الوضع و يعمل نفسه مش واخد باله وهي كدا كدا نايمة يحط ايده علي طيزها و عمل كدا فعلا و زبرة وبف بطريقة عجيبة و شال ايده واخد وقت لحد يبعد الشهوة و خلص اليوم و جه الصبح وهما في حضن بعض هما الاتنين صحوا و بصوا لبعض و قالوا لبعض صباح الخير من غير أي عتاب او لوم أو توتر كأنهم قصدهم إن مفروض ده الي يحصل من زمان اننا نكون في حضن بعض لكن في جزء من الثانية الاتنين عدلوا نفسهم وقالوا ازاي حصل كدا محسناش ببعض هو قرر يهديها و يقفل الموضوع و قالها محصلش حاجه عادي احنل أخوات و انتي مرات اخويا لكن هي مش حاسه بكدا هي حاسه بأنجذاب ناحيته وهو نفس الشعور لكن هنبأ مرحلة الاستهبال الي بتكون في بداية كل علاقة قررت تغير هدومها علشان يفطروا مع أبوة و أمه و اتفقوا محدش يعرف منعا للكلام ومحدش يفهم غلط وهو وافق علي كلامها و قرر يدخل الحمام بعدها علشان يغسل وشه وبتاع لكن هو كان داخل علشان يشوف الاندر بتاعها الي هي لسه مغيراه و كان بانتي لونه أزرق و كان ناعم جدا و بتخيل امبارح وهو كان لامس طيزها وهي قريبة منه و جاب لبنه و خرجوا هي راحت الأول عند شقة حماتها و هو بعدها راح علشان ميكونش كأنهم خارجين مع بعض.. في يوم من الأيام رشا كان عندها فرح صاحبتها و صاحبته‍ا ديه من النوع الهاي كلاس شوية يعني المحيط بتاعها اوبن مايند شوية مفيش رقابة علي اللبس و كدا و كان الفرح معمول في مكان شيك جدا فكان عندها مشكلة مع حماتها وهي اللبس رشا طول عمرها لابسها مكشوف و مفتوح مش شرموطة يعني أكيد مفيش حد بيحكم علي حد من اللبس بس بتلبس الي يعجبها و ساعت جسمها بيظهر شوية ده قبل الجواز لكن بعد الجواز اتغيرت شوية بسبب جوزها و حماتها و البيئة الي عاشت فيها فكان لازم تتأقلم لكن موضوع الفرح كان لازم تلبس كويس و شيك و حاجه تناسب المكان و المناسبة و بالذات إن كل البنات هتكون هناك طبعا انتوا بتشوفوا افراح الهاي كلاس كصور مثلا مكشوف من فوق و من تحت و كات و فساتين سهرة و هكذا فا رشا كان عندها مشكلة علشان حماتها هتشوفها هحاول اشرح بلدي علشان ١٠٠٪ الي بيقرأ رجالة لابسها كان كالتالي: فستان سوارية أسود بيلمع عبارة عن قطعتين القطعة الي فوق شبه الكروب توب يعني مغطي صدرها و القطعة الي تحت شبه الچيبة بس منفوشه كدا و في مسافة بين القطعة الي فوق و القطعة الي تحت بحيث إن ربع بطنها من ناحية السُرة ظاهر اتمني أكون وضحكت كويس .. ممكن حد يسأل وليه وجع دماغ ده كله ما تلبس حاجه كويسة و خلاص هقولك ده فرح و ناس هاي كلاس و معظمة بنات و صحابها و احنا البنات بتفرق معانا الحاجات ديه و ده حق مشروع لأي شخص إنه تلبس كويس فكرت كتير لأن حماتها كانت دايما بتراقب تصرفتها خصوصاً إن محمود جوزها كان عنده ملاحظات كتير علي موضوع اللبس و كمان أمه بتسخنه من وقت للتاني قالت تروح تلبس عند أمها كان صعب لأن في مكياج و لبس و حاجات هتتشال فكان ده هيلفت نظر حماتها سوا في الروح أو الرجوع فقررت إنها تكلم المنقذ بتاعها أحمد يفكر معاها لأن هو كدا كدا كان هيحضر معاها الفرح بعد حلول كتير الي هو تعالي عند حد من صحابي لأ مينفعش كدا هنتفضح قدام صحابي رايحة تلبسي عندهم و هكذا لأن كان لازم حماتها تشوفها قبل ما تنزل هي لابسة ايه و هل المكياج مبالغ فيه ولا لا هي كدا كدا مكياجها خفيف علي طول لأن زي ما قولت هي جميلة جدا و ملامحها طفولية بعد حورات كتير قرروا إنها تغير في سلم الطوارئ لأن في كل دور بيبقي في سلم طوارئ وفيه صندوق الزبالة يعني و ده أنسب لأن كدا كدا العمارة بتاعتهم فبيقدورا يتصرفوا فيها شوية احمد رتب كل حاجه و اخد لبسها حطه في دور من الأدوار و هي لبست لبس مقفول و كويس و هو كان لابس بدلة سودة و شيك جدا مش مقتنع بيها بس لازم علشان المناسبة هو مبيحبش اللبس الكلاسيك و خلص النص الأول من الخطة وهي حماتها نيجي للجزء التاني وهو إنها تغير هدومها طبعا ممكن حد يقولي إنها تغير عند حد من الجيران اكيد في صحاب جيران في العمارة و بتاع هقولك إن العمارة بتاعتهم و حماتها تعرف الكل و مصاحبه الكل و الموضوع مش مضمون لأن ممكن حد يبلغها و ثانياً هتبقي كسفة و فضيحة إن حد يعرف مشاكل عائلية زي ديه نزلوا علي سلم الطوارئ و ديه أول مرة هيشوف جسمها بطريقة غير مباشرة أنا هقولك أول حاجه في اللبس إنك تحافظ عليه سواء في الخلع علشان ميتقطعش أو اللبس علشان ميتكرمش و سلم الطوارئ ضيق شوية فهي كانت محتاجه مساعده حد يفك سوستها الضهر و يمسك الفستان علشان الأرض و التراب و يقفل السوستة من الضهر حاجات معروفة لكن المرة ديه مفيش قدامها غير أحمد أخو جوزها و صديقها الوحيد في الموقف ده فطلبت منه إنه يدخل معاها ويساعدها هو توتر و رفض قالت ليه مفيش وقت و بتاع سحبته من ايده و دخلوا و قفلوا الباب هي كانت بتقوله يعمل ايه.. بدأ ينزل السوستة من ضهر الفستان الي كانت لابسة علشان تكذب علي حماتها وإن لابسها محتشم بعد ما بينزل السوستة البرا بتاعتها ظهرت و كان لونها ابيض وهي بتقوله بسرعة وهو متوتر نزلت الفستان من فوق بحيث إن النص الي فوق كله ظهر لكن هي لابسه برا ضيقة شوية بحيث إن صدرها يبان أكبر حجم صدرها متوسط و ابيض و ديه أول مرة هيبقي قريب كدا هي نزلت الفستان كله لحد رجلها من تحت وهو نزل يأخد الفستان بسرعة قبل التراب و الأرض و هنا ظهر الجزء الي تحت و كانت لابسه اندر ابيض برضو و قافش علي طيزها و علي كسها يدوب مغطي حواف كسها الابيض و كانت نصيفة جدا طيزها كمان كانت بارزه تعتبر أكبر جزء في جسمها و كان ريحة جسمها جميل عود فرنساوي زي ما بيقول الكتاب هو مذهول من الموقف و الجسم و الشكل و كان مكسوف و غمض عينة هي قالت ليه أنا واثقة فيك أنا مرات أخوك هو توتر أكتر زبرة بدأ يقف وهو بيحاول يداري فيه هي لابست لبسها الي هو عبارة عن فستان سوارية قطعتين زي ما وضحت فوق وهو انبهر بجسمها و جمالها و قد ايه هي جميلة و رغبة إنه يكون معاها بتكبر يوم بعد يوم و نزلوا من سلم الطوارئ علشان محدش يشوفهم و طلبوا اوبر و ركبوا و همست في ودنه علشان السواق بضحكة و ابتسامة ( عجبك العرض ) هو بصلها و مذهول و هي بتبصله و تضحك قصدها لما قلعت قدامه هو ضحك و ابتسم مش مستوعب الموقف يعني مرات اخويا بقالي شهور بفكر فيها و في جسمها و بضرب عشرة علي ملابسها الداخلية و بحبها أجمل واحدة شافها تقلع قدامه و يشوف جسمها كدا مرة واحدة كان الموقف صعب شوية عليه


الجزء الثاني

بعد أحداث و تفاصيل الجزء الأول و البداية موضوع الصداقة بين أحمد و رشا مرات أخوة اخد وقت تقريباً سنة يعني هي متجوزه أخوة من سنتين لكن زي ما قلت كانت علاقة سطحية زي أي واحد و مرات أخوة لكن مع التعامل و الخروجات و السهر و إنه موجود معاها دايما بسبب سفر جوزها المستمر ده مع الوقت قرب المسافات يعني كل واحد كان عنده حياة لكن عنده نواقص و هنا هتكون النواقص لكن النواقص هتكون بالنسبة لرشا أكتر لأن أحمد شاب جميل مكافح بيعمل الي في دماغة مظبط أمورة و عارف هو عايز ايه إلا حاجه واحدة وهي حبه لمرات أخوة الي بيزيد يوم بعد يوم نواقص رشا كانت أكتر لكن اكتشفت ده متأخر كان مفكرة إنها لما تسيب الكلية و تتجوز واحد معاه فلوس وهي صغيرة بسبب وفاة أبوها و الحياة كانت صعبة شوية و كان محمود جوزها فرصة بالنسبة ليها هي بتحبة لكن هل الحب ده كافي ؟ ديه كانت مقدمة للجزء التاني و شوية شوية هعرفكوا أكتر علي أحمد و رشا الموضوع مش كله نيك و علاقة وخلاص أكيد ده هيبقي موجود لكن في جوانب مهمة تانية و هي الشخصيات و تفكيرهم

نرجع للموضوع كان مع فرح صاحبتها بعد ما ظبطوا الدنيا و الخطة مشيت تمام و غيرت هدومها وكانت شيك جدا و احمد جنبها ببدلة سودة شيك كأنهم مخلوقين لبعض من جمالهم سوا دخلوا الفرح و تسقيف و رقص مع العروسة أحمد كان واقف علي طول و عينه علي رشا طول الفرح و هي من وقت للتاني و هي بترقص مع البنات بتبص عليه و تضحك مركز معاها بنظرة حب و أمان و حماية الي هو متخفيش بعد فرهضة كبيرة في الفرح من الرقص زي ما قولت أغلب الفرح كان بنات و صحاب و كانوا بنات جامدين جدا من كل الأنواع و الألوان و الاوبن مايند فرح هاي كلاس لكن أحمد مكنش فارق معاه أي حد ولا عينة كانت علي حد غير رشا الفرح كان في نصه كدا و هي راحت ليه و سألته زهقت ؟ رد عليها قالها في حد يزهق وسط الفرحة ديه كلها و عينة علي البنات بطريقة كوميدية شوية قالت ليه حد عجبك ؟ قالها كلهم حلوين اوي اوي الصراحة هي اتضايقت شوية كانت متوقعة يتغزل فيها زي ما قولت هما من وقت للتاني بينسوا إن ديه تبقي مرات أخوة و هو يبقي أخو جوزها زي ما وضحت رشا هيبقي عندها نواقص كتير هتاخد بالها منها بعد الفرح بدأت فقرة الرقص السلو بين العروسين و شوية شوية كل كابل بيدخل معاهم رشا حست إنها نفسها ترقص سلو حد يبقي معاها جوزها مثلا يحضر معاها و يشاركها كل حاجه زي كل الكابل الي موجودين من مخطوبين أو متجوزين أحمد لاحظ ده و عرض عليها هي فرحت جدا ووفقت أحمد معندوش معرفة عن موضوع الرقص ده بس هو حب يبسطها و خلاص و قال ليها وهي بدأت تساعده و رقصوا سوا و ايده علي وسطها و قريبين من بعض و النور بقي واطي شوية و الأجواء شاعرية هي نامت في صدرة كدا ومش حاسيين بأي حاجه غير بالأمان و الفرح بعدها في بنات كتير كانوا معاها في الكلية مش اصدقاء مجرد معاملة سطحية و بس كانوا مفكرين إن أحمد خطيبها ميعرفوش إنها اتجوزت اصلا و ده زعلها اكتر لكن تجاوزت الموضوع و خلص اليوم و هي متضايق و جه تنفيذ الجزء الاخير من الخطة وهي مرحلة تغير هدومها علشان حماتها هتشوفها وهي راجعة لكن كان الجو عرق وهي تعبانة و متضايقة احمد قرر يروح عند أمه و يحاول يشغلها بالكلام لكن ما رشا تدخل شقتها و تغير و عمل فعلا كدا وبعد ساعة قرر يروح عند رشا يفهم مالها وايه الي غير حالها كدا من فرح لحزن سألها وهي بترفض تجاوب و من هنا لهنا وهو بيقنع فيها لحد ما قالت بصراحة انا حسيت إن في حاجات كتير ناقصاني اتجوزت صغيرة بسبب الظروف وسبت التعليم و اخوك بعيد علي طول كان نفسي أعيش علاقة كاملة من فسح و خروجات و سهر و فترة خطوبة و كلام في الفون انما في الفرح كلهم عايشين التجربة ديه كل واحدة متجوزة الشخص الي محتاجه و عايشين سعداء لكن أنا فكرت غلط هو سألها انتي ندمانة إنك اتجوزتي أخويا ؟ ردت قالت لأ بس اخوك بعيد عني و في حاجات كتير لازم أي اتنين يعشوها و انا معنديش ٩٠ سنة و أمك بتتحكم فيا و أخوك بيجي يعطف عليا و بتعيط جامد هو بدأ يهديها و يطيب بخاطرها و يقولها قد ايه انتي جميلة و حلوة و تستحقي كل خير انتي في نظري إنسانة متكاملة من شكل لشخصية لطيبة لرقص مرة واحدة بطريقة عفوية قال ده كفاية جسمك هي في جزء من الثانية اتخض هو قال ايه وهي بصت ليه بتعجب و سألته ماله جسمي ؟ هو قالها أنا اسف مقصدش حاجه و كان خايف هي قالت ليه مفيش حاجه انا فاهمة قصدك هو طلب إنه يمشي وهي قالت ليه خليك معايا النهاردة بحسن نية يعني قالها لا مينفعش و أبويا و امي هيفهموا غلط قالت مس هنقول لحد عادي و فضلت تتحايل عليه هي دخلت تغير هدومها و تستحمي وهن فضل يشغل نفسه بأي حاجه في الشقة علشان ميفكرش فيها و خرجت من الحمام لابسه برنص ابيض و جمالها و شعرها فوق الوصف و شافها وهي شافته و ابتسموا لبعض و دخلت الاوضة و قفلت الباب دخل الحمام كالعادة علشان يشوف الملابس الداخلية بتاعتها لكن مقعدش يدور لأنهم كانوا قدامه و فكر هل هما هنا بطريقة مقصودة ولا هي مش قاصدة ده بدأ يشم و يلحس في الاندر بتاعها لحد ما جاب لبنه مرتين و لسه عاوز تاني مشبعش و خرج كانت هي لابسة اجمل حاجه ممكن تشوفها بيجامة هوت شوت ستان لونها ذهبي للتوضيح كنظام قطعتين قطعة فوق و ليها حملات و قط و الي تحت شورت و مرفوع اوي و شعرها طويل و نازل عليها قعدوا شوية مع بعض و أكلوا و طلبت منه يغير هدومه من عند أخوة و رفض و قرر يدخل ينام في الاوضة التانية علشان الليلة تعدي علي خير

بعد مرور شهر و في عز الصيف رجع محمود و قعد شوية و قعد يرزع في رشا لمدة أسبوع ينيك فيها و ده كله كان موقف صعب علي أحمد و بدأ يتضايق و يبعد عنها و طريقته في التعامل تتغير معاها طبعا هو مش من حقه بس مش قادر يسيطر على مشاعره بعد ما خلص امتحانات كان لازم يرجع البيت و اقترحوا إنهم يصيفوا مع بعض في الساحل الشمالي احمد شاف إن الموضوع هيكون صعب بالنسبة ليه في ظل تواجد رشا و إنه بيحاول يبعد عنها لكن بعد تصميم من الكل إنه يجي قرر إنه يروح وخلاص .. راحوا طبعا الساحل وديه أول مرة هيحصل بينهم حاجه هتكون هناك
مدة المصيف كانت أسبوع عندهم شالية هناك و قعدوا و ظبطوا حالهم و الدنيا رشا كان معاها اتنين مايوة بيكيني لكن كان عارفة إنه من رابع المستحيلات إنها تلبسهم لكن كان معاها وخلاص بتحب تسترجع أيامها القديمة قبل الجواز و كانت هتلبس مايوة بوركيني بسبب حماها و حماتها و جوزها كانت متضايقة شوية بسبب الموضوع ده لأن كل الي حواليها لابس براحته و كلهم اجسامهم نار و راحوا البحر و نزلوا و كان جسم أحمد ملفت ليها جدا و هيجانه عليه و أحمد نفس الكلام هيجان عليها و علي تفاصيل جسمها لما بيلمس المياة و اللبس يلزق فيها تفاصيل جسمها العود الفرنساوي بتبان و طيزها المدورة بعد يومين أحمد قرر يستغل الموقف و يقرب منها اكتر بحجه اننا في المياة و بنلعب سوا عارفين انتوا حركات البحر ديه جو التلزيق ومش قصدي وبتاع هو قرر يتبع الأسلوب بدأ إنه شوية شوية بيقرب منها و بيلعب معاها و بيحاول إنه يغرقها وكدا مرة يلمس طيزها و مرة بزازها و مرة يحاول يقرب من عند كسها لكن بطرق غير مباشرة و كان درجة القرب بينهم كبيرة و كانت ظاهرة عليهم لدرجة إنهم كانوا بيبقوا قاصدين يبعدوا عن أهلهم و جوزها علشان محدش يلاحظ درجة التقرب بينهم ده كان عجبه إنه بيلمس جسمها وهي حابه إنه بيلمس جسمها علاقة قوية اتبنت علي مدار سنة.
في وقت من الأوقات باليل كانوا قاعدين زهقانين وطبعا الباقي مفرهض من البحر اقتراح احمد عليهم انهم يخرجوا بس طبعا الباقي تعبان من هنا لهنا رفضوا لكن رشا كانت حابه الموضوع محمود علشان ميزعلهاش قالها روحي انتي مع احمد لبست و غيرت و راحوا فعلا اتمشوا و قضوا ليلة لطيفة لكن كانت ناقصة حاجات كتير وهي جو الساحل الي بحق و حقيقي روحوا البيت وكانت في حاجه ناقصة رشا كلمته و سألته صاحي ولا لا و بدأ حوار بينهم علي الواتساب كان الوقت ٤ الصبح تقريباً
رشا: صاحي
أحمد: أيوة
رشا: تعرف أنا معايا اتنين مايوة بيكيني و كان نفسي البسهم جدا بس انت عارف الظروف أمك و أخوك و كدا
أحمد: فاهمك للأسف كانوا هيبقوا حلوين عليكي و كنت هتبقي صاروخ
رشا: بضحك مين قالك ما يمكن يطلعوا وحشين
أحمد: ازاي وحشين ما أنا شفت البضاعة بنفسي و عرفت انتي نسيتي يوم الفرح لما شفت جسمك
رشا: بهزار انت قليل الأدب علي فكرة
أحمد: بتكلم جد ما هو الجميل هقول عليه جميل و أنا عندي اقتراح قومي جربي المايوهات و ابعت صور و نشوف
رشا: قالت لأ مينفعش هيبقي غلط و صعب يبقي عندك ليا صوب علي الفون

بعد كلام لمدة كبيرة رشا كانت بتحاول تحط حد للموضوع بينها وبين أحمد لكن بدأت تضعف مع الوقت الي هو نفسها تدوق الحب و تدوق حد تاني لما أحمد بيلمس جسمها أو بيبص عليه هي بتهيج جدا و بيعجبها النظرات جوزها مش موجود معاها دايما و عندها شبه حرمان يدوب بيجي يجيب لبنه و يريح علشان عنده اجازة محددة كأنه بيححق رقم قياسي و بينيك لمجرد إنه يفضي لبنه لكن مش مهتم برشا عوامل كتير كانت نفسها تجربها خصوصاً إنها في جروب مع بنات صحابها متجوزين وبيقعدوا يتكلموا بيعملوا ايه و ايه الأوضاع و الجو .. أحمد في اليوم التالت في مطروح قرر يزود العيار شوية و بدأ يقرب منها أكتر و يلمس جسمها أكتر و كان بيلزق فيها أكتر في البحر من وراء وهي هيجانة لكن مش راضية تبين ده في آخر اليوم أحمد اتكلم معاها وبدأ يحكي عليها عن البنات الي بيشوفها في الساحل بيبقوا شبه قالعين من بزاز و طياز و مايوهات و كدا وبعت ليها صور صورها لبنات علي غفلة هي كانت متفاجأة من الصور و تصرفه وكانت غيرانه شوية فقالت ليه أنا اجمل علي فكرة فقالها أكيد أنا عارف و ضحك ومشي و بالليل في نفس المعاد كلمته تاني علي الواتساب و قررت إنها تلبس المايوهات و تفرجه وهو يحكم بيستهبلوا علي بعض دخلت اوضة من الاوض الفاضية هما كانوا ٤ واحدة قاعد فيها الأب و الأم وواحدة رشا و جوزها و أوضة أحمد و في أوضة صغيرة فاضية زيادة فقررت إنها تروح تغير فيها و تلبسو تتصور علشان جوزها ميشفش الموضوع و يلاحظ أو يصحي فاجأة اخدت المايوة و دخلت الاوضة وبدأت تقلع هدوها و تلبسهم كانوا اتنين مايوة قطعتين لونها أزرق و مايوة قطعة واحدة لونه أسود و لبستهم وكانوا متقسمين عليها زي ما بيقول الكتاب هي اختارتهم بمعلمة و قافلين علي جسمها و بزازها و معمول سبعة عند كسها بالحرف بدأت تتصور ليه و بعتت الصور و هي قاعدة علي السرير و لابسة مايوة قطعتين و بتتكلم معاه و مستنيه الرد هو مكنش مستوعب الجمال كأن مرات أخوة بتبعتله نودز مسك زبرة و قعد يلعب فيه من جمال الصور و نسي إنه يرد عليها وبعدين رد وقعد يمدح فيها كتير و في جسمها و قام ضرب عشرات للصبح علي صورها و بعدين طلبت منه هو كمان يتصور ليها هو استغرب من الطلب بس قالي مفيش مشكلة هو كدا كدا كان معاه صور بدأ يتصور ويبعت صور جسمه و يركز علي زبره و يشد الشورت علشان علشان زبره يظهر اكتر و يكون متقسم
اليوم الرابع اتقبلوا عادي و كان بينهم نظرات و ابتسامات عكس كل الايام نظرة شهوة و حب و شوق و اليوم ده جوزها هيرجع فيه للموقع علشان شغله بس هما مكملين كام يوم زيادة بعد يوم طويل قدام البحر جه الليل وجوزها كان مسافر و راجع كانت الساعة 11 بالليل وجهز حاجاته و طلبت منه إنها تخرج مع أحمد وهو مش موجود وبتاع هو وافق طبعا مش متدي خوانه لأخوه ولا بيفكر اصلا وبيحاول يرضيها بسبب الغيبة جت الساعة 1 بعد ساعتين من سفر جوزها وأحمد طلب منها إنهم يخرجوا في نايت كلوب هي كان نفسها تروح و تخرج لكن كانت قلقانة قالها مش هنقول لحد و البسي المايوة كمان و فوقه أي حاجه زي يوم الفرح و ابقي اقلعي هناك هي كانت مبسوطة بالفكرة و فرحانة بيه إنها عندها صاحب و صديق و حافظ سر ليها و بيدعمها في كل حاجه و بيساعدها لابست المايوة و فوق حاجه خفيف علشان حماتها متلاحظش المايوة و خرجت و أكيد حماتها هتنام فهتتأخر براحتها راحوا النايت كلوب كان عبارة عن مكان مليان ناس و بنات وولاد من كل الأشكال و الأنواع و بيكيني في كل حته و بزاز و طيز من جميع الأحكام وكل واحد واخد واحدة علي جنب و عايش حياته الموضوع كان جديد شوية عليها وأحمد عاوز يبهرها و طلب منها انها تقلع و تاخد راحتها المكان كان شيك و غالي و خاص مفيش أي مضايقة هتحصل و فيه حمام سباحة بدأت تظهر بالبكيني و أحمد كان مبسوط و فرحان بجسمها و نزلوا المياة و قعدوا طول الوقت بيتكلموا و بيبصوا في عيون بعض كل الي يشوفهم يقولوا بيحبوا بعض استحالة تكون ديه مرات أخوة اهو هي أكبر منه ب 3 سنين المزيكا بقت هادية و النور بقي اوطي أحمد بدأ بقرب منها بشكل ملحوظ و نزل أيده تحت عند كسها وبدأ يمشي عليه من فوق المايوة هي اتكهربت و مش فاهمة في ايه و اتخضيت و بدأت تبعد عنه و تقوله في حاجه بتحصل قالها متخفيش سيبي نفسك و اتبسطي أحمد ديه مش طبيعته لكن هو جاب آخره و مبقاش قادر و قال لازم واحد يأخد الخطوة و بدأ هو لكن رشا بدأ يلمس طيزها و يلمس جسمها كله وهي خايفة تعمل أي رده فعل يتفضحوا في المكان تصوت أو حد يبعده عنها هيتفضحوا وهو مش ساكت لحد ما دخل ايده جو المايوة وسلم كسها و ساعتها هما الاتنين بصوا في عيون بعض وتقدر تقول ديه كانت الصدمة بالنسبة ليهم كأنهم كانوا مغيبين مش مدركين هما بيعملوا ايه لا هو حاسس بنفسه ولا هي قادرة ترفض الي بيعلمه او تبعده مثلا طلعت من المياة بسرعة و هو وراها علشان يمشوا و هي كانت بتسبقه بالماشي وهو بيحاول يلحقها و يتأسف ليها لحد ما وصلوا الشالية و دخلت الاوضة وقفلت علي نفسها عدي يومين كمان علي 4 أيام بقوا 6 ايام و قدامهم يومين و يشموا لكن فضلوا يومين بعيد عن بعض ولا في كلام ولا سلام ولا خروجات و طول اليومين دول احمد بيحاول يتأسف ليها و يصالحها بكل الطرق يمين شمال و قد ايه كان معاها وساعدها دايما و إنه ياريت تسامحه علي أول غلطة مشاعر رشا مكنتش مفهومة نهائي هل هي عايزه ؟ هل نفسها فيه ولا خايفة ؟ لحد ما بدأت رشا تفك شوية و تسامحه وهو قرر إنه يبعد عنها لأن الموضوع ممكن يبقي في مشاكل لكن هي من جواها مش قادرة تنسي التصرف و حالة الهيجان الي كانت عندها و خلتها ثابته زي الصنم مش قادرة تقوله ابعد لأن الوضع كان عاجبها رشا وأحمد كانوا صحاب جدا و بيحكوا لبعض علي كل حاجه لكن قرروا يقفلوا الموضوع و يتعملوا عادي مع إن كان في اسئلة كتير في دماغ أحمد لكن فضل انهغ يسكت زي أسرارك كلها معايا بتقلعي قدامي بتبعتي ليا نودز تقريباً و بتطلبي لكن فضل السكوت وفي اليوم السابع بعد الصلح خرجوا في مكان في سهر وبتاع لكن مش زي التاني محترم شوية و اتكلم معاها و اتأسف ليها تاني و قالها إنه معذور لأنه شاب و البنات قدامه كتير فبحاول امنع نفسي فمبعرفش و قالها في بنت اتعرفت عليها هنا و انا عاجبهغ و عاوزه نتقابل و بنتكلم طول الليل هي طبعاً مكنتش و بدأت تغير و تستفسر عنها وهو يقولها و قالت طب ايه المانع كان بيتكلم معاها بكل صراحة لأنهم وصلوا لدرجة كبيرة من التفاهم بينهم قالها عاوز اعمل علاقة معاها وهي موافقة بس المشكلة في المكان كانت هي في شالية جمبهم مع أهلها و كانوا بيشوفوا بعض باستمرار وكدا فقالت ليه خلاص أنا هحل الموضوع هو كان بيفضفض معاها مش أكتر لكن هي قررت تساعده هو مش مصدق ازاي ؟ قالت ليه عندك الاوضة بتاعتك و بابا و ماما نايمين حامتها و حماها يعني و محدش بيدخل عليك اصلا و انا هراقب ليك المكان و كدا كدا مش مستاهلة مراقبة لأن انا كنت المشكلة ليك الكل بيكون نايم وانت خايف افتن عليك قالك اه يمكن بس انا مكنتش واخد الموضوع جد كدا قالت ليه و ايه يعني لازم تجرب فقعد يسألها شوية حاجات انتي جربتي قبل الجواز ؟ قالت ليه اه مفيش بنت مجربتش أيام الكلية و الثانوي قالها احكي عاوز يعرف منها فقالت ليه مش دلوقتي بعد ما تخلص ليلتك هو ضحك و مستغربها كأنه بيتعامل مع شرموطة مش مرات أخوة شاف وش تاني ليها لكن هي مخبياه احمد كلم البنت و اتفق معاها و البنت وافقت كانت اسمها سلمي جميلة عندها 21 بس جسمها كبير طيزها و بزازها كبار لونها ابيض جسم كيرفي رشا أول ما شافتها قالت ديه اجمل مني أحمد قالها لا أكيد مفيش حد زيك هي ابتسمت و كانت غيرانة شوية و سلمي جت و سلموا علي بعض و اتكلموا شوية و بعدين رشا قالت ليهم هقوم أنا .. أحمد قعد مع سلمي قالها تعالي نخش جوه قالها متخفيش سلمي كانت لابسه هوت شورت جينز و تيشيرت أسود بنص دخلوا الاوضة وديه أول مرة احمد هينيك فيها بمساعده مرات أخوة كانت الساعة 12 بالليل و هما دخلوا خرجوا الساعة 6 الصبح طبعا مش بينيك فيها ده كله أنا هقولك..

بعد ما الموضوع خلص تخيل رشا فضلت صاحيه بتفكر فيهم و بتفكر في أحمد و إنها بدأت تقتنع إنها نفسها فيه و نفسها تدوقه و إنها كانت هيجانه لما لمسها بدأت تقتنع إنها عاوزه تتناك منه و مع بُعد جوزها المستمر و الشهوة العالية عندها تاني يوم علي الساعة 6 الصبح أحمد خرج هو البنت و الشالية جمبها كانت في استقبالهم رشا و هما خارجين سلمي اتخضيت قالها متخفيش و بعدين ادها بوسه و بعبوص في الخباثة كدا و رشا كانت واخده بالها و ماسكه نفسها بالعافية و بعدين هو صبح عليها و كان داخل الاوضة هي قالت ليه تعالي نتكلم و قولي عملت ايه قالها مينفعش احكي ليكي حاجه زي ديه هقولك ايه يعني ما انتي اكيد عارفة قالت ليه وايه يعني مش انا ساعدتك قولي علشان انا احكي ليك كمان كنت بعمل ايه قبل ما اتجوز أخوك هو كان عنده فضول و أكيد هيبقي مبسوط وهو بيتكلم معاها في حاجه زي ديه و هنا هقولك حصل ايه بين سلمي و أحمد..

البداية قالها أول ما دخلنا كنا متوترين شوية مع إننا بقالنا أكتر من 7 أيام نتكلم عادي في كل حاجه أول حاجه بدأت ابوس فيها كانت شفايفها نار و جامدة فشخ من أول بوسه زبري و قف و بقي عند بطنها وهي لاحظت ده و نزلت ايديها و قالت امسك نفسك شوية قالها متخفيش بعد بوس حبه حلوين بدأت أقلع هدومي و فضلت بالبوكسر و كل ده واقفين و بدأت اقلعها التيشيرت و صدرها ظهر كان كبييير فشخ بالنسبة لسنها 21 سنة و كانت لابسه برا لونها دهبي كدا حجم كبير صدرها كان كبير قلت ليها يخربيتك كل ده هي ضحكت و بدأت احط ايدي جوه الهوت شورت بتاعها و بعدين دخلت ايدي جوه الاندر الي كان لونه أسود وبدأت ادعك في كسها جامد و بظرها وهي مكنتش مفتوحة و اتفقنا هنكها من وراء بدأت افرك في كسها حبه حلوين وهي اندمجت معايا و ايدها عند زبري بتمشي عليه بأيدها و بتنهج و بتكتم صوتها من كتر ما أنا بلعب في كسها و بسرع ايدي شوية شوية وبدأت اطلع بزازها الكبيرة بره البرا و أرضع من حلمت بزها الوردي و اعض فيهم و هي سايحه علي الآخر كنت بطبق الي بيحصل في أفلام السكس بالظبط وعندي معرفة كبيرة عن الموضوع وبعدين رجعت افشخ كسها لعب تاني كسها كان مفشوخ من كتر اللعب قلت ليها هي أول مرة قالت لأ الصراحة بعمل كدا كتير مع ولاد كتير هجت عليها وقلت انا معايا شرموطة شرقانه وقعدت ابوس فيها و أيدي شغاله في كسها دعك و فشخ وهي بتنهج و بيطلع منها أصوات خفيفة اه اه ااه وبعدين قعدتها و قلعتها الهوت شورت و الاندر بتاعها و فتحت رجلها كسها كان ابيض و بني كدا و مفيش شعر أول مرة أشوف كس علي الحقيقة تلقائي لقيت نفسي بشم في كسها و بلحس فيه هي شرقت مرة واحدة و قالت ااااااه و بتنهج و أنا شغال لحس في كسها مع إن مكنتش ناوي أعمل كدا بس شفت كسها انبهرت و قلت لازم ادوق و طلعت قعدت اقفش في بزازها و ابوس فيها و اقطع شفايفها بوس و ايدي بتمشي علي كل جسمها و بعدين و قفتها علشان اخلع ليها البرا و الاندر خالص و بصيت علي خرم طيزها كان واسع فشخ و طلع عندها حق الموضوع مش أول مرة بس قلت لنفسي هو انا هتجوزها أنا مالي احنا بنتبسط رحت مغرق بتاعي زيت و حاطه في طيزها واحدة واحدة و طيزها و خرمها كانوا واسعين وده سهل الموضوع بنت 21 سنة بس اتناكت كتير و جميلة و نضيفة لسه و كسها مقفول كان إحساس زبي في طيزها جامد لدرجة إن انا فضلت شوية من غير حركة زبي في طيزها بس بحاول استوعب الموضوع و بنكها علي الواقف وبعدين زهقتها و زنقتها فالحيطة وهي طويلة ووشي في وشها و بزازها برضع منهم و زبي في خرم طيزها و شغال دخول و طول وهي بتنهج و بتصوت و بتحاول تكتم صوتها و هي بتساعدني و بتقرب بزازها من بوقي و ترفهم علشان ارضع منهم أكتر خبرة خبرة يعني و بعدين لفتها ووشها للحيطة و خرمها ليا و بدأت ارزع فيها تاني و أقوي

مرات أخوة رشا هو بيحكي ليها جابت آخرها من كلامه و ماسكه نفسها و بتقفل وتضم رجلها و بتحاول تكون هادية وكسها بدأ يعرق أحمد قالها خلاص كدا قالت ليه لأ لأ كمل انا كنت سامعها الصوت امبارح اصلا بس قلت ياريت محدش ياخد باله أحمد قرر يكمل وقال
بدأت ارزع فيها ووشها للحيطة وزبي في طيزها وكنت متحكم في اللبن بتاعي لحد ما هي بدأت تتكلم وتقول نكني اااه ااه اااه نكني جامد افشخني و افشخ خرم طيزي أنا متناكة شد شعري و اقسمني نصين بزبك كلامها هيجني جامد و جبت لبني في طيزها بكمية كبيرة وهي كان مبسوطة بإحساس اللبن فيها و الوضع استمر و جبت لبني مرتين كمان مرة بين بزازها ومرة في طيزها تاني و تعبنا و نمنا شوية و أهو دلوقتي قدامك .. طبعا رشا مش مصدقة و هيجانة فشخ و مش قادرة تمسك نفسها لدرجة إنها قامت فاجأة من مكانها و قالت أنا داخلة جوة و قفلت الاوضة بتاعتها و احمد فهم هو عمل ايه البنت هاجت علي الآخر و قال كدا خلاص الخطوة الجاية هنكها و بمزاجها
رشا دخلت الاوضة و جسمها بيعرق و كسها بيكلها من الكلام و افتكرت أيام زمان و زمن النيك الجميل و ده مبيحصلش من جوزها لأن زي ما قولت فوق رشا قبل الجواز كان عندها مغامرات و قالت لأحمد لو قلت ليا علمت ايه هقولك رشا بدأت تقلع هدومها و تفرك في كسها فرك و تغمض عيونها و تتخيل كلام أحمد و الي عمله مع سلمي لما ناكها لحد ما جابت لبنها مرة و بعدين ريحت و جابت تاني.



الجزء الثالث


بعد ما أحمد ناك سلمي في المصيف بمساعدة رشا و حكي ليها كل الموضوع وهي بعد ما سمعت دخلت جابت لبنها ومقدرتش تسيطر على شهوتها أحمد عجبه الموضوع و قرر يتكلم مع أهله إنهم يقعدوا يومين زيادة من هنا لهنا وافقوا.. أحمد بدأ يقرر الموضوع مع سلمي أكتر من مرة في اليوم و رشا عينها عليهم و في البحر أحمد بدأ يبعد شوية شوية عن رشا خلاص لاقي لحمة جديدة و هاري سلمي بعبيص في المياة سلمي كانت متحررة في لبسها و بتدور علي المتعة و بتستمتع بالصيف في الحدود يعني تعمل كل حاجه من غير ما تتفتح من كسها أو تعمل حاجه غصب عنها بتحب تدوق الرجالة و النيك و احمد كان عاجبها الفترة فقررت تعرض عليه زي ما وصفت ليكوا سلمي قبل كدا بنت 21 سنة جبارة أقرب إلي الكيرفي من طياز لبزاز لفخاد جسمها اتفشخ من كتر اللعب فيه .. رشا كانت غيرانه ومع غياب جوزها بدأت تحس بالوحدة أكتر الي هو مصيف و الكل قدامها كابل و مايوهات و الست بتعجبها نظرات الرجالة ليها مهما انكرت و بتلاحظ علي طول كل الي حواليها بيبوسوا و يحضنوا و أحمد قدامها معاه واحدة فشخها نيك من طيزها فحاسه إنه ناقصها حاجات كتير أنا لسه صغيرة 25 سنة من حقي أجرب ده كله و الي متعرفهوش عن رشا إنها كانت نسخة من سلمي بالظبط قبل الجواز شرموطة شرموطة مكنش في رقابة عليها وفي مدارس مختلطة و أبوها متوفي و معندهاش غير أخ واحد و صغير فكانت واخده حريتها هحكي ليك قدام عن مغامراتها...

رشا وسط كل الي بيحصل حواليها من حرمان و نقص و عدم حرية لا في اللبس أو الخروج أو النيك ولا اهتمام وبتاع لحد دلوقتي لسه بتفتكر لمسات أحمد ليها أخو جوزها لما حط أيده علي كسها و لما حكي ليها عمل ايه مع سلمي بدأت تهيج أكتر و تسخن أكتر هقولك نبذه عن ازاي جابت لبنها
بعد ما سمعت أحمد وحكي ليها دخلت الاوضة بتاعتها كسها مولع نار و في شوية افرازات كدا من كسها كانت لابسه فستان بيت الخفيف ده بنص كم ووصل لحد الركبة كدا و تحته اندر و برا لونهم وردي بدأت تخلع الاندر بتاعها ونامت علي السرير و رفعت الفستان لحد بطنها و طلعت فرده من بزها بره الفستان و البرا و البز التاني جوه و حطت صباعها في بوقها و بدأت تضم رجلها و تحط صوابعها في كسها و بتفشخ نفسها حرفياً و بسرعة كبيرة و بتدخل و تطلع و بعدين بتتقلب بسرعة و بتتلوي فوق السرير زي التعبان مش قادرة من الهيجان و بتنهج بطريقة كبيرة و بتاخد نفسها بالعافية من كتر ما بتفشخ كسها و بتلعب فيه بدأت تطلع صوابها من كسها و بسرعة و بتضرب علي كسها من بره كدا و بحركات دائرية بتلعب في زانبورها بسرعة و بتضم و تقفل رجلها و بترفع جسمها لفوف و بتنزل تهبد نفسها علي السرير وكل ده و هي شغاله لعب في كسها الأبيض الأحمر و بتقفش في بزها رجعت تاني حطت صوباعها في بوقها و بتتلوي فوق السرير زي التعبان و فشخت زنبوها و بتضرب علي كسها كام خبطو كدا و مغمضة عيونها ة بتتخيل إنها بتتناك من أحمد وبدأت تحط صوابعها في كسها تاني و تدخل و تطلع لحد ما انهارت و جابت لبنها


في اليوم التالي بدأت رشا تفقد آمالها إنها تلاقي المتعة تاني سواء في الحياة أو الزواج أو الجنس لأنها دايما متقيدة بدأت رشا تزهق و تتعب و كل الرجالة و البنات قدامها عايشين حياة مبسوطين و مرتاحين طبعا وانت بتقرأ تقدر تقول مفيش معناه أو تعب في حياة رشا هي الي اختارت الجواز علشان محمود زوج و عائلة مناسبين لكن هي داقت طعم المتعة و الحرية و بعدين دخلت جوه قفص فالصعوبة هنا صعب تدوق طعم المتعة و متحبش ترجع ليها تاني .. آخر يوم في المصيف مكانش جاي معاها تنزل البحر و فضلت إنها تفضل قاعدة بره عادي لكن مع مرور الوقت أحمد فضل يتحايل عليها علشان تنزل و إنه آخر يوم وبتاع و هو عاوز يشوف جسمها آخر مرة مع إنها بتلبس مايوة بوركيني مع حماتها لكن بيكون متقسم و محزق علي جسمها العود الفرنساوي و بيوضح بزازها و طيازها المايوة كان معاها في شنطة فوافقت إنها تنزل و راحت علشان تغير هدومها في المكان المخصص علي البحر أحمد راح معاها كان مكان أشبه بالكباين كدا كنظام عشش وأحمد راح معاها علشان متكنوش لوحدها هي دخلت و قفلت الباب شوية ممكن لو حد زقه هيدخل و أحمد بدأ يفكر يدخل ولا لأ لازم ينتهز الفرصة هو لمس جسمها قبل كدا و عادي و بدأت تعرص ليه و بتساعد يدخل واحدة ينكها في الشالية فقرر إنه يدخل عليها فزق الباب بسيط و بدأ يتفرج عليها و هي بتغير و كانت شبه لبست المايوة من تحت و لسه بتعدل البرا من فوق علشان تظبط المايوة هي لاحظت نظرات أحمد ليها و عملت نفسها من بنها و هو دخل عليها و كانت البرا بس الي ظاهرة و لونها أسود و ضيقه علي بزازها الي هينطوا منها بصوا لبعض و قالها ممكن اساعدك لو تحبي ؟ و متوتر كدا قالت لأ خلاص خلصت قربت منها و انا مش قادر كانن جميلة جدا في الوضع ده و بزازها قدامي و لحمها الأبيض و شميت شعرها و بدأت ابوسها من رقبتها وهي واقفة بدون حركة ولا كلمة كأنها مصدومة قفلت الباب بتاع المكان المخصص للتغير شوية كدا و بدأت أبوس في جسمها من فوق و خدودها و بقرب عند شفايفها بتمنعني و بتتهرب وأنا مكمل عادي بتحاول تستوعب الوضع بدأت انزل شوية المايوة البوركيني عامل زي خامة البنطلون الليجن كده طبقة ناعمة و خفيفة بدأت احط ايدي علي كسها من فوق المايوة هي اتخضيت و اتكهربت كدا قلت ليها متخفيش قالت ليا أبعد ولا مبعدتش هصوت قالها مش هتقدري انتي عاوزاني و أنا عاوزك و هتبقي فضيحة هو بيلعب في كسها من فوق و بيمشي عليه و رشا واقفة مش عارفة تتصرف قالت ليه هيبقي صعب أنا مرات أخوك قالها مش قادر أبعد نفسي عنك كل حته في جسمك بتناديني لما كنت بنيك سلمي بفكر فيكي انتي لما بضرب عشرة بفكر فيكي انتي بحلم بيكي علي طول و بحبك ده أنا كنت بسرق الملابس الداخلية بتاعتك علي طول و اجيب لبني عليها هي ضحكت و ابتسمت و بعدين هجمت علي شفايفه قعدت تبوس فيه و هو تجاوب معاها و بيبوسوا بعض بشوق و حب و حرمان أحمد طلع بزازها من البرا و كان مندهش من جمالهم و قعد يرضع و يبوس فيهم و يعض و هي و اقفة منهارة من الهيجان و نسينا حاجه مهمة إن المكان مش آمن وممكن نتفضح لكن أنا مش قادر بدأت أنزل المايوة ليها من تحت و دخلت ايدي جوة الاندر بتاعها و لأول مرة لمست كسها كانت نضيفة جدا بدأت ألعب فب كسها و برضع من بزازها و ببوس فيها وهب واقفة صنم مش مصدقة الي بيحصل لكن وقفت الي بيحصل و قولت ليها أنا آسف مش هعمل حاجه غصب عنك و أحمد أخد بعضه ومشي و أحمد ودع سلمي و خلص المصيف..


بعد الرجوع للبيت أحمد كان خايف من رده فعلها هل خلاص و ممكن تفضحه فعلا ولا هي ماشيه بنظام شوق ولا تدوق و دماغه تروح و تيجي قعدوا يومين بعيد عن بعض و هي قعدت في شقتها اليومين دول بتحاول تستوعب هما هيعموا ايه هتبقي خيانة لجوزها و لأخوه لكن هما علي مدار سنة مش قادرين يبطلوا تفكير في الموضوع و اليوم جاب يوم جاب يوم وهما بعيد عن بعض لحد ما في يوم كانوا سهرانين سوا كلهم هو وهي و حماتها و محمود جوزها موجود و طلبت معاهم إنهم يعملوا رشا قررت إنها هتقوم تعمل و رشا اليوم ده كانت صاروخ فعلا وقت ما جوزها بيكون في اجازة بتهتم بنفسها زيادة عن اللزوم كانت لابسة عباية خضرا و مرسومة على جسمها رسم و ضيقة من عند الصدر و مكبره صدرها لدرجة إن كل تفصيله في جسمها واضحة و كانت لبوة خالص اليوم و هيجانة وتعبت من كتر اللعب في كسها و بتحاول تبعد عن أحمد علي قد ما تقدر علشان متضعفش فلما تتناك من جوزها مفكرة إنها هتهدي شوية لكن محمود جوزها مش بيكيفها اه بيعرف ينيك و زبه كويس لكن بيمتع نفسه من غير ما هي تتمتع إنما أحمد يعتبر ليها الهيجان كله لعده اسباب أصغر منها و جرئ و وسيم شوية و متفتح و كل ما بيلمسها هي بتهيج ما بالك لو نكها و هو أخو جوزها محاارم و انتوا عارفين إن أكتر حاجه بتهيج هي المحاارم و الممنوع مرغوب .. دخلت تعمل الفشار و تظبط الفاكهة أحمد تعبىو مش قادر فقرر إنه يعمل حجه و يروح الحمام بما إن الكل مشغول و راح فعلا علشان يبص علي رشا و بدأ يقرب منها و يلمس جسمها وهي اترعبت وقالت ليه انت اتجننت دول كلهم برا قالها مش مهم انتي وحشتيني و بدأ يلمس بزازها وهي بتحاول تبعد و يمسك طيزها و يحاول يبوسها وهي تبعد و تقوله هنتفضح قالها لو عاوزاني أبطل صوتي غير كدا مش هبطل طبعا هي مش هتقدر تصوت علشان هتتفضح و علشان هي عاوزه لكن بتحاول تقاوم أحمد بدأ يطلع بزازها من عند الصدر برا العباية و البرا كانت لونها ابيض حلمات بزازها واقفه و بيض و حمر بدأ يرضع منهم و هي استسلمت خلاص و بدأت تمسك دماغه و حطها علي بزازها و بعدين طلع قعد يبوس فيها و هي بتبوس فيه قالها أخيرا انا نستني اللحظة ديه بقالي سنة رفعت العباية بتاعتها و بزازها طالعه برهةالعباية من فوق و مدلدلين كدا بعد ما رفعت العباية كانت لبسه اندر أبيض حرفت الاندر بتاعها علي جمب و بدأت ألعب في كسها بهدوء و ريحت طيزها علي الطربيزة و بدأت ادعك بهدوء وهي بتضحك و بتعض في شفايفها و بتبص علي حركة صوابعي كسها كان كبير وواسع و شفراتها كبار بدأت ادخل صوابع في كسها و هي طلع منها اااه و بتكتب صوتها و بتعض في شفايفها علشان أهلي الي بره كانت لحظة من الجنون و الموقف و الرعب ذات نفسه هو الي مهيجنا قعدت لمدة دقيقتين بدعك في كسها و بنبوس بعض و اقفش في بزازها وبعدين طلبت تشوف زبي قلت ليها صعب علشان محدش يحس قالت ليه دلوقتي بقي ثعبف وبتضحك دخلت ايديها في البنطلون بتاعي و طلعت زبي و قالت كويس هينفع و بتضحك و بتبوس فيها و بتفرك في زبي قلعت الاندر بتاعها و حطته في جيبي و قالت كفاية كدا و قالت خد الاندر جيب عليه لبنك في الحمام و ابعته ليا تاني انا كنت وقف مذهول من إنها طلعت جامدة و لبوة وهي ديه الي بدور عليها دخلت طبعا جبت لبني علي الاندر بتاعها و جبت لبن بكمية كبيرة جدا جدا أكتر من يوم ما نكت سلمي و الليلة خلصت لكن للأسف معرفناش نعمل حاجه تاني بسبب محمود جوزها أخويا لكن قعدنا نتكلم علي الواتساب طول الليل و تبعت ليا نودز و صور لكسها الكبير الواسع الوردي رغم إنها لسه صغيرة فقلت ليها احكيلي حاجه من مغامراتك قبل الجواز زب ما قولتي قبل كدا من هنا لهنا وافقت و قررت تحكي كان عندها حكاوي كتير قلت ليها أي حاجه علي ذوقك عاوز أعرف كل حاجه عنك لأن أنا بحبك قالت ليا مفيش حب احنا هنبسط بعض مش أكتر كصحاب قولتها ماشي .. سألتني قالت مش خايف من إن إحنا بنعمله و إن ده أخوك ؟ قولتها أنا علي مدار ينة بفكر في الموضوع و تراجعت أكتر من مرة لكن مش قادر بالذات انتي قدامي علي طول و جسمك نفسي ادوقه و بزازك و كل حته فيكي قعدنا نتكلم شوية لحد ما بدأت تحكي لأحمد عن الشرمطة بتاعتها و مغامراتها قبل الجواز أول مرة فكرت تتناك كان ازاي


الحكاية الأولي


قالت كنت في ٣ ثانوي و انت عارف السنة ديه بيبقي كلها دروس و علي طول بره البيت و كنت باخد راحتي جاية منين جاية من الدرس و هكذا كنت بعرف ولاد كتير يمين و شمال و علي طول كنت بركب مع سواق بيوصلني بنتقابل صدفة علي طول في الموقف هو أكبر مني بتاع ١٠ سنين وانت عارف سن المراهقة بنهيج علي الرجالة الكبيرة و أنا الفترة ديه جسمي كان بيكلني فششخ يعتبر فترة المراهقة أكتر فترة بتكون هيجان فيها و زهقت من كتر اللعب في نفسكو البنات حواليا كان ليهم مغامرات كتير و بسمع يمين و شمال كان نفسي أجرب بس معنديش الجرأة فالسواق كان اسمه كريم متجوز هو و عنده طفلين كان بيعملني حلو وعلي طول كنت باخد الكرسي الي جمب السواق يوم بعد يوم بدأنا نتكلم أكتر بقي بيلاحظ وجودي علي طول و انا من غير قصد بركب معاه عادي ولا في دماغي مرة وراء مرة بدأ يلمس جسمي و رجلي بحجه إنه بيدي غيار للعربية و ساعات كنت اركب كان يخلي العربية فاضية خالص و أول ما اركب يطلع و يقول لبتوع الموقف العربية مخصوص وأنا أسمع كدا لكن اسكت لأن انا بركب عادي مش مخصوص ولا حاجه لكن بكون عارفة إنه عايز يلمسني من غير ما حد من الركاب يشوفه أو خايف انا اعمل مشكلة و يتفضح في العربية موضوع العربية لوحدنا ده اتكرر مرتين و كان بيلمسني لكن بعمل نفسي هبلة عادي أهو بقول توصيل ببلاش احسن من البهدلة و توفير فلوس لأن أبويا كان متوفي و بحاول أوفر و أنا هيجانه كمان الحقيقة كان لطيف معايا قلت نزوة و هتعدي لكن كان بيهتم بيا و اخد رقمي و بيطمن عليا و يقولي فينك اجي اخدك و خدمني أكتر من مرة في موضوع العربية كنت محتاجه انقل امي للمستشفى في مرة و هو متأخرش و كان بيسلفني فلوس ساعات لحد ما قررت أنا هيجانه و هو شهم مش خسارة فيه جسمي و في مرة من المرات اتفقت معاه إنه عندي مشوار باليل و لازم نتقابل و يوصلني هو وافق لأن الرجالة المتجوزة وفي التلاتينات كدا هو التحرش و اللمس بيهيجهم فهو كان مكتفي بكدا لكن أنا قلت أحاول اظبطه شوية علشان ميزهقش و اطفي هيجاني قبلها بيوم ظبطت نفسي من لبس و تنضيف جسمي يعني كنت مراهقة بس بنت واعية و أعرف ابسط الراجل الي معايا و لبست هوت شورت اليوم ده و تيشرت كات فوقع جاكت خفيف فهو شافني انبهر قالي انتي رايحه الدرس كدا قلت ليه لأ طبعاً ركبت معاه و قلت ليها لف بينا شوية وهو كالعادة مفكرني هبلة مش واخده بالي إنه بيلمس جسمي طول المدة ديه كلها فبدأ يلمس جسمي تاني بدأت اساعده و أقرب منه شوية و افتح رجلي و قلعت الجاكت و فضلت بالكات و صدري كله كان ظاهر لأن التيشيرت كان ضيق و هو بيحسس رحت حطيت ايدي علي زبرة كان واقف فشخ و كبير هو اترعب و شال ايده قلت ليه كمل كمل انا موافقة و عارف من زمان هو ضحك ومش مصدق فتحت رجلي أكتر و بدأ يحط ايده علي كسي من فوق الهوت شورت و قالي انتي موافقة متأكدة انتي صغيرة لسه قلت ليه لأ لأ انت فهمت غلط احنا هنبسط بعض عادي من غير فتح ولا تقولي تعالي الشقة و نقضي اسبوعين مع بعض و الكلام ده قالي انا ممكن اتجوزك ضحكت و قلت في سري الراجل ده مجنون ولا ايه هو خيرا تعمل شرا تلقي فقلت ليه لا شقة ولا غيره شوف مكان هادي و احنا في العربية كدا اه ببسط نفسي لكن بمزاجي و بشروطي طبعا هو سواق و عارف أماكن مقطوعة كتير و بدأ يقرب مني و يقلعني هدومي و قعد يبوس فيا و و يرضع من بزازي و يقفش فيها الراجل كان محروم أكيد مراته مش حلوة و مش بتكيفه بسبب الحرمان ده كله و فتحت رجلي و عد كسي قالي محتاج امشي زبي علي كسك رفضت قالي مش هدخل متخفيش هو أنا عبيك هجيب مصيبة لنفسي و بدأت فعلا يعمل كدا و هجت علي الآخر و بدأ يلعب في زنبوري و يفشخ فيه و بعدين نزل و بدأ يلحس في كسي و يأكل فيه و ديه كانت أول مرة و جبت مياة و لبن اليوم ده بالعبيط و قربت علي زبه كان عنده شوية شعر لكن كنت هيجانه و عاوزه ادوق طعم الزب و بدأت امص ليه و ليه يمسك دماغي و يحشرها لدرجة كان هيخنقني وقلت ليه كفاية كدا راح قالي احنا لسه في الأول راح علي طيزي و قعد يدخل صباع صباع و كنت هايجة فشخ بعد ما كنت تعبت و جبت لبني بتاع مرتين كمان و غرقت الدنيا وهو كان علي قلبه زي العسل و بدأ يوسع خرم طيزي و يدوب دخل رأس زبه و حرك شوية و جاب لبنه و اتهد خالص و الموضوع اتكرر بينا أكتر من مرة و أوقات لما بيكون عليا الدورة كنت بلعب في زبه و امصله و يجيب لبنه و كنت بستفيد منه بتوصيل و ساعات فلوس بمشي الدنيا لكن هو كان بيتبسط برضو مش ببلاش لكن ما زهقت و بعدت عنه و هي ديه حكايتي الأولي

طبعاً عزيزي القارئ أحمد سمع الكلام ده كله منها هاج فششخ و قالها انا كنت مفكرك كويسة اتاري انتي شرموطة من زمان قالت ليه مش شرموطة وكانت متضايقة إنه شايفها كدا لكن هي قالت كنت ببسط نفسي بالطريقة المناسبة كانت الحياة صعبة و كنت هجيانة فكل الأمور متاحة قعدوا بتكلموا طول الليل و أحمد جاب لبنه مرتين و كان بيصور ليها و هي بتصور ليه لحد ما ناموا



الجزء الرابع

تاني يوم صحوا بعد سهر طويل وكلام بينهم كان موضوع وبعد ما كل واحد لمس و قفش للتاني في المطبخ ساعة الفشار بس كان في مشكلة إن يحصل بينهم علاقة كان صعب بسبب إن محمود أخوه موجود و في اجازة فكان بيبقي لازق فيها حتي لو رحت شقه حماتها لأحمد أمه بتكون موجودة و لو عندها أخوة موجود بقوا بخطفوا بعض كدا لحظات من غير ما حد ياخد باله زي مثلا بعبوص يمسك بزازها يبوسها حاجات كدا في الخفي حتي لو فكروا يطلعوا بره و يروحوا شقة بتاعت أحمد لأن زي ما قلت العمارة بتاعت أبو أحمد و محمود و أحمد ليه سقة في نفس الدور هتقول لجوزها رايحة فين ؟ وهو اكيد هيسأل و خايفين حد يشوفهم فقالوا ياخدوا بالهم لحد ما محمود جوزها يسافر الشغل و فضلوا يتكلموا باليل زب كل مرة وهي تصور نفسها ليه وهو يجيب في لبنه لحد ما قالت ليه أخوك لسه رازعني واحد و بتضحك هو اتضايق وقالها لما تتكلمب معايا متفتحيش الموضوع ده و كأنه مش موجود هي من غير استفسار فهم قصده الي هو كالتالي أكيد مهما كانت لو هيجان و عينك منها و معجب بيها هي مرات أخوه و ضميرة بيأنبه و الناحيه التانيه غيران إنها بتتناك من حد غيره حتي لو من أخوة شعور غريب عامل ميكس كدا فأقترحت عليه إنها تحكي ليه مغامرة من مغامراتها قبل الجوز زي بتاعت السواق بتاع الموقف اتحمس جدا و قالها ماشي احكي قالت ليه بس مش هتشوفني شرموطة ؟ قالها طالما احنا مع بعض دلوقتي و أنا بخون أخويا مع مراته فأنا في موقف استحالة احكم عليكي ده انا اوسخ منك اصلا..


الحكاية التانية


كانت في ٣ ثانوي بس كانت مع ابن البواب بتاع العمارة الي كنت قاعدة فيها كان اسمه خالد كان اسمر شوية اقرب للبني و طويل كان قدي في السن و جسمه كان جامد متقسم بس عادي من غير عضلات طبيعي كدا كان لطيف معايا علي طول و كنا صحاب و بنذاكر مع بعض من وقت للتاني عندنا في السقة و مامته كانت بتيجي تساعد ماما في البيت من وقت للتاني و هو كان بيحبني و اعترف ليا بكدا لكن قلت ليه خلينا صحاب أحسن وهو من الصعيد فكان لبس البنات و التحرر و البنطلون ضيق و هوت شورت و كدا كان جديد عليه و أنا كنت بلاحظ دايما نظرته للبنات الي طالعه و الي نازله و أول ما واحدة تعجبه بيروح كان لمس زبه و يعدله كدا علشان بيقف وأنا كنت بلاحظ ده و الحركة ديه كانت بتهيجني وكنت بقالي فترة بعيد عن السواق بتاع الموقف و هيجانه وأنا بستطلف خالد الحقيقة فبدأت اعزمه عندنا أكتر و أكتر بحجه الدراسة لأن زي ما قلت كنا في ٣ ثانوي احنا الاتنين و كنت بنوع في اللبس مرة وراء مرة مرة بنطلون ليجن من غير اندر محدد طيزي و عامل سبعة علي كسل و ظاهر و مرة كنت بلبس تيشيرت من غير برا و حلمات صدري ظاهرة و كدا يعني كنا بهيج جدا و أنا عارفه إنه بيبص عليا لحد ما في مرة دخلت عليه لابسه توب لونه ابيض و هوت شورت أحمر و كنا هنذاكر لكن كنت هيجانه خالص و زهقت من افلام السكس بدأت ألمسه واحنا بنذاكر و اقوله مش قصدي و أكون لبوة في الكلام طبعا هو حس أنا عايزة ايه بس كان مجرد إحساس خايف يعمل رده فعل يتفضح فيها لأنه في النهاية ابن البواب محدش هيصدقة حسيت بشوق و هيجان في عيونه قلت ليه تعالي و قعدنا علي السرير و كان زبه واقف بطريقة غابية و مش عارف يداري و حاطط ايده عليه و أنا بحوش ايده وهو رافض قلت ليه متخفش أنا تعبانة و انت تعبان هنريح بعض هو قالي بالبساطة ديه قلت ليه وايه يعني هو لازم أفلام و حورات ما الي عايز يتناك بتناك أنا مالي قلت ليه انت مش هتلمس كسي كلي جسمي ملكك إلي كسي هو كان متردد و نفسه بدأت أقلع ليه وهو شاف بزازي اتهبل و فضل متنح قمت قعدت علي حجه و قلت ليه ارضع قعد يقولي بلاش بلاش قلت ليه يلا كدا كدا هروح لغيرك لكن أنا عاوزك انت نزلت من علي حجرة و وقفته و طلعت زبره من البنطلون علشان يعرف إني جد زبره كان طويل مقارنة بسنه بدأت احطه في بوقي و امص ليه كنت لبوة اووي و مستمتعة بالمص و بزبه كأني برضع منه و هو مسك شعري بيساعدني امص و قمت قفلت باب الاوضة احتياطي علشان ماما هو جاب لبنه علي بزاز بعد مص كام دقيقة و بعدين قلت خليه يريح لحد ما زبه يقف تاني بدأ يهيج هو كمان عرق صعيدي علي أبوة بتاعت اسند ضهري علي سريري و كنت متكيفة اوي إن انا بتناك في بيتي و علي سريري و فتحت رجلي و خليته يقرب و قعدت ابوس فيه شوية و اخليه يرضع من بزازي و هو كان مستسلم علي الآخر مسكت دماغه و حطتها هند كسي هو كان خام شوية في المص بس انا قلت احسن من مفيش بدأت احرك دماغه وهو يلحس في كسي و عند زنبوري و قلت ليه دخل صباعك في طيزي و احلس كسي و عمل كدا بدأت اقولع أسرع أسرع وهو بيسمع الكلام و بكتم لبني في كسي و بتلوي فوق السرير زي التعبان و اقفلىو اضم رجلي قلت ليه بسرعة حط زبك في طيزي هو مكذبش خبر كان هاج علي الآخر و رزع زبه بغشومية في طيزي قلت اااااااه بصوت عالي خفت ماما تسمع بس مكنتش فاضية بدأ يفشخ في طيزي و أنا بفرك في كسي فرك لحد ما بدأت اجيب لبني و غرق الدنيا وهو جاب لبنه في طيزي و كنت حاسه باللبن وديه أول مرة حد يفضي جوة و كان شعور حلو فرهضة ريحنا خمسة علي السرير و نضفنا نفسنا بالمناديل و لبسنا الهدوم و الموضوع اتكرر بينا أكتر من مرة في كذا مكان شوية في البيت و شوية في الاسانسير و شوية في السطوح و هكذا..

طبعا أحمد كان بيسمع الحوارات ديه كلها بيقول لنفسه احا ده احنا مشفناش بنات يجدعان محمود جوزها و أخوة كان قدامه ٣ أيام و يمشي تبع الشغل كالعادة و هما و رشا و أحمد مستنين الوقت فهل هيصبروا طبعا لأ بعد كل الكلام بينهم و الهيجان الي بيزيد يوم بعد يوم لحد ما جه وقت المغرب معاد الغداء هما بيأكلوا مع بعض في بيت أم و أبو أحمد و محمود يعني يعتبر قاعدين مع بعض في الأوقات الي محمود بيبقي اجازة فيها العائلة بتفطر مع بعض و تتغدي مع بعض و بيقعدوا و كدا لكن و محمود مسافر في الشغل بيتجمعوا لكن عادي مش شرط المهم اتغدوا و كله تمام كانت رشا واخده طباق و حاجات من عندها و غسلتهم و قالت هرجعهم الشقة و اجي و راحت فعلا و أحمد عرف و قرر يتسحب و يروح و هو معاه نسخة من المفتاح كانت واقفة في المطبخ من غير ما تحس ظهر أحمد ليها من ضهر وهو بيمسك طيزها و بزازها وهي اترعبت و صوتت وهو كتم صوتها قالها وحشتيني مش قادر قالت ليه مينفعش و كانت رافضة و صعب أهلك ممكن يشكوا و محمود ممكن يرجع و يسأل عليا في أي وقت و كانت بتبعد لكن أنا مش قادر اسيطر علي شهوتي و نفسي فيها لأن لحد دلوقتي يدوب بوست و قفشت بس منكتش كانت الليلة ديه زي الملائكة بالظبط لابسه عباية لونها أسود اقرب لفستان لكن في نظام عباية و شعرها حريري و مكوي و مفرود و حاطه مكياج و روج احمر خفيف كانت قمر و كنت تعبان خالص هي قررت تبعد لكن أنا مسكتها و حطيت وشها عند التلاجة و ضهرها و طيزها ليا رفعت العباية وهي بتقولي أبعد هنتفضح احنا اتفقنا علي ايه ؟ كنت غشيم معاها شوية خايف من انها تكبر دماغها خلاص ولا علشان بدأت اسمع منها مغامراتها زمان و لا علشان هيجان و مش قادر لكن قلت هي مش هيجي معاها غير كدا مع الوقت بدأت أفهم دماغها لفتها و رفعت العباية و طيزها ليا كانت لابسه اندر لونه بنفسجي كان شكلة جامد علي طيزها المدورة و البيضة الوردي و امسك في طيزها و هي تلف بالعافية و تحاول تبعد الموضوع قلب سادي شوية و لفتها و بقينا وش لوش و خنقتها لكن علي خفيف و بصينا لبعض شوية و بعدين بدأت ابوس فيها وهي تضحك لحد ما سلمت نفسها خالص و بدأنا نبوس بعض وهي بتضحك و نزلت علي ركبتي و رفعت العباية و خرفت الاندر بتاعها علي جمب و بدأت الحس في كسها و زنبورها وهي بتتلوي بضهرها علي التلاجة لانها كانت سانده عليها و بتطلع و تنزل كدا و أنا بلحس في كسها كان ابيض وردي و نضيفة و هي شغالة ااهات بصوت وطي كانت بتحاول تبعد و تقول كفاية علشان محدش يحس قلت ليها يخربيتك مش قادر جسمك جامد يبخت اخويا بيكي و بتحاول تبعد بدأت ابوس في رقبتها و شفايفها وهي بتستلم لكن خايفة نتمسك اخدتها و دخلنا اوضة ******* و نيمتها علي السرير و بدأت ابوس فيها و رفعت العباية لحد سرتها وهي بتقولي كفاية و بتنهج مش قادرو نزلت عند كسها بدأت الحس و العب فيه تاني وهي بتنهج و بتعض شفايفها قمت وشدتها من شعرها و طلعت زبي في بوقها كانت بترفض بس تأقلمت و بدأت تهيج و تمص في زبري جامد و بعدين نامت علي ضهرها و فتحت رجلها و جبت بتاعي عند كسها و بدأت تمشي بزبي علي شفرات كسها من بره و انا عمال ألعب بزبي علي زنبورها و بدخل رأس زبي و اطلعه اخدت بتاع دقيقتين بكرر نفس الموضوع وهي بتطلب مني أدخله بسرعة قبل ما حد يجي رحت جايب الاندر بتاعها علي جمب و حاطط زبي في كسها وديه أول مرة انيك كس و مين مرات أخويا فضلت علي نفس الوضع هي نايمة علي ضهرها و فاتحة رجلها وحاطتها علي طرف السرير و أنا واقف بنيك فيها فضلنا بتاع ٥ دقائق علي الوضع ده الوقت مكنش سامح إننا ناخد راحتنا وبعدين قلعتها الاندر بدأت ابطئ الحركة بتاعتها و بقيت برزع زبي في كسها للأخر و هي بتنهج و تصوت طلعت بزازها بره العباية و قعدت اقفش فيها وخلاص كدا استسلمت علي الآخر و بدأت انيك فيها والايد بتاعتها حوالين رقبتها و زبي في كسها و بنقطع شفايف بعض بوس فضلنا شوية حلوين كدا و هي صوتها بقي واطي و بدأت تستمتع بالموضوع وهي بدأت تهيجني بالكلام و توشوش في ودني نكني اااه ااه مش قادرة ريح مرات اخوك تعبانة اووووووي اااااه ااه و أنا بسخن أكتر تليفونها رن مكناش مركزين معاه كان محمود أخويا هو لما بيحتاجها بيرن عليه كنا واخدين وضع رومانسي خالص بعدين الباب بدأ يخبط احنا اترعبنا و كنا شبه ملط قمنا بسرعة علشان نعدل نفسنا لكن اخدنا وقت جرينا بسرعة علي الحمام وقفلنا الباب محمود بدأ ينادي عليا وأنا متوترة معرفش أعمل ايه لحد ما قررت أرد عليه و قلت ليه انا في الحمام و جمبي أحمد أخوة قالي بتعملي ايه ؟ قلت ليه هكون بعمل ايه يعني هي محتاجه تفكير قالي ماشي أنا هدخل اريح شوية قلت ليه ماشي و دخل في اللحظة دبه كنت لسه باخد نفسي و أقول عديت علي خير لقيت أحمد من وراء رازع زبه في كسي و أنا قلت ااااااه بحرقة كدا من قوة الرزعه في كسي قلت ليه بتعمل ايه انت مجنون قالي مش قادر لازم اجبهم بدأت اضحك علي الموقف الي احنا فيه و لسه هيجانين و قلت في نفسي هو ده الحماس الي بدور عليه عندي استعداد افضل اناك منه طول اليوم و مش هزهق فشخ كسي شوية و بعدين نزلني علي ركبتي و حط زبه في بوقي و قالي مصي قلت ليه عمري ظا شربت لبن قالي أهو جربي و احسن ما اجبهم في كسك بدأت امص وهو يحشر في بوقي و بدأ يجيب لبنه بكمية كبيرة جدا و أنا كنت مستغربة الكمية ديه بس شكله كان هيجان خالص و نضفنل نفسنا و قلت ليه يخربيتك تعبتني كنا هنتفضح امسك نفسك بعد كدا و خرجنا و آمنت ليه السكه و طلع و فضلنا طول الليل نتكلم عن أول مرة لينا و صعوبتها و بنتكلم علي جسم بعض هو يقولي كسك و انت اقوله زبك و هكذا..

تاني يوم كنا مبسوطين جدا و كأن خلاص تخلصنا من المشكلة الجنسية عندنا و ليقنا ليها حل و أحمد وصل لحلمة و البنت الي بيتمناها بقاله سنة وهي مرات أخوة و رشا وصلت لحد يحقق رغابتها في الحياة و تثق فيه وهو أخو جوزها بدأنا نعامل كأننا في فترة خطوبة و بيديني بعبوص و يبوسني من غير ما حد يوشفنا و نستخبي و نقفش لبعض خايفين من اهلنا بالظبط زي فترة الخطوبة و ده كان احسن حاجه في الموضوع الصعوبة و الخوف و التوتر و الحماس لدرجة كانت بتدخل تصحيني من النوم من زبي الي هو تدخل تمسكه و تدعك فيه لحد ما اصحي
و بعد ما صحينا كانوا هما بيفطروا و أنا كنت نازل رايح مشوار و لبست و اتشيكت و دخلت المطبخ علشان أقول لرشا انا نازل كأنها مراتي معرفش عملت ليه كدا بس قولتها قالتي رايح فين و متشيك كدا اوعي تكون رايح تقابل بنت و كان خايفة كدا قلت ليها متخفيش انتي وبس و كانوا هما بيفطروا بره قالت ليا علشان اضمن برضو تعالي لفت من ضهري و نزلت ايديها و طلعت زبري و بدأت تمسك فيه و تدعك فيه وهي في ضهري واخده وضع النيك ضهري و طيزي عند كسها و صدرها و بتبوس في رقبتي و بتعض في وداني هيجتني فشخ و زبري وقف وأنا ايدي نزلت عند كسها من فوق العباية بدعك وهي شغالة علي نفس الوضع بتدعك في زبري و بتبوس في رقبتي كانت هيجانة خالص اقولها حد هيشوفنا يابنتي وهي مكملة و أنا مش قادر ماسكه زبي بتعسر فيه عسر بدأت تطلع لسانها و تلحس في رقبتي و أنا سرحت و نسيت الدنيا و بتدعك زبي ولا كأن في ناس برة بتفطرو ممكن نتمسك وبعدين لفيت نفسي وبدأت ابوس فيها و الحس لسانها و امصه و امص شفايفها وهي نفس الكلام ومش سايبه زبي و نزلت علي ركبتها و بدأت تمث زبي و نسينا الدنيا و العالم و فوقنا علي صوت أخويا محمود بينادي عدلنا نفسنا بسرعة الصاروخ وهي راحت ليهم و أنا نزلت قضيت يوم عادي ورجعت آخر اليوم و كانت بترن عليا من وقت للتاني تسأل عليا و لما رجعت كانت مقموصة إن انا مبردش عليها و قالت برن عليك مبتردش ليه ؟ قلت ليها عادي كنت مع صحابي مش فاضي وبعدين هو أمر لازم ارد يعني ؟ وبعدين أرد ببتاع ايه اصلا هي قالت بقي كدا ماشي أنا اتنرفزت من نبره صوتها و حاسس بتحكم و طريقة غريبة لكن هي اخدت الموضوع علي صدرها و بعدين راحت غيرت هدومها و لبست حاجه ضيقة فشخ و عباية لونها أسود انا بحبها و صدرها من غير برا الحلمات كبيرة و ظاهر و طلبت من محمود جوزها إنه يجي علشان عاوزه في موضوع طبعا كلنا عارفين ايه الموضوع إنه هينكها و انا كنت بحقد عليه و كنت عارف إنها بتضايقني كأنها بتقولي في غيرك لو انت مش موجود و دماغي قعدت تودي و تجيب طول الليل كنت هيجان عليها و غيران عليها ان حد بيلمسها غيري شعور متخلف و بسبب موضوع تافة الموضوع قلب عند و كرامة ومين هيروح لمين الأول قعدنا فترة بعيد عن بعض حتي بعد ما محمود سافر كانت كل يوم أجمل من الأول و لبسها بيكون مكشوف أكتر معرفش هو ده العادي من الأول ولا أنا الي هيجان بزيادة اسبوعين بعيد عن بعض حتي الخروجات بطلنها كانت يدوب بتروح عند أمها و ترجع لوحدها لحد ما في مرة كانت راجعة من عند امها كانت لابسة بنطلون جينز ازرق لازق في طيزها و محددها و بلوزة بيضة و كان دخلة الشقة وهي بتفتح الباب دخلت معاها و قفلت الباب وبدأت ألمس جسمها وهي تقولي زبك أكلك حسيت بسخرية بس فضلت أكمل كانت رافضة نهائي وأنا مصمم وهي بدأت تزعق و تقولي بس مش عايزه زنقتها في الحيطة و بدأت انزل البنطلون ليها و كانت لابسه بانتي أزرق فاتح نزلته و طلعت زبي حشرته فيها وهي بتحاول تبعد وتقولي هصوت و نتفضح قلت ليها صوتي مش مهم و انا برزع في كسها رزع و بنيك بغباء و البنطلون و البانتي بتاعها منزلها لحد ركبتها وهي بتحاول تفلت مني لكن أنا غشيم وبنيك لحد ما طلعت زبي و جبتهم عليها وهي بعدت عني كل ده كنت مفكر إنها بتدلع و مقموصة اتاري هي كانت رفضة من الأول وكانت منهارة من العياط و ده كسرني حرفياً بقيت واقف مذهول بقول لنفسي ايه الي حصل في 5 دقائق دول كأني كنت مغيب و بقرب منها بتعيط و تبعدني عنها كأني تحرشت بيها و كأن كل الي كلن بينا قبل كدا ده كان وهم و من خيالي كانت في حالة انهيار تام و أنا نفس الحالة قربت منها أحاول افهم هي بزعيق مش أنا قولتلك ابعد عني مش عاوزه انت مبتفهمش و لأول مرة أحس إن انا شايف قدامي مرات أخويا فعلا و قد ايه انا غلط و ندمان و قد ايه هي فهمت الغلط و حست بالندم في فترة الغياب الي بعدنا فيها عن بعض بالذات لأن اخويا كويس معاها العلاقة بينا بقت اسوء من الأول بعدت عن البيت فترة بحجه مسافر مع صحابي بعدت مدة كبيرة شهرين و رجعت البيت مقرر إن أنا هخطب يمكن ده الحل الوحيد علشان نحط حدود و نقل موضوع المحاارم ده لكن الموضوع وسع أكتر من الأول جمعت الاتنين مع بعض في سرير واحد ازاي بقي أنا هقولك الموضوع كبير ...



الجزء الخامس

بعد غياب شهرين و الحالة الي وصلت ليها أنا و رشا و الندم الي كان موجود عندنا احنا الاتنين و ده كان طبيعي بسبب فترة الغياب الي بعدنا فيها عن بعض وهي فكرت قبلي في الموضوع و أنا فكرت متأخر لأن من بداية الموضوع مخدناش وقت نفكر لأننا في وش بعض علي طول و هيجانين علي طول لكن فترة الغياب خلت كل واحد يراجع حساباته وأنا قررت اخطب و عقدت النية قلت يمكن ده الحل طبعا كنت اعرف بنات كتير لكن الحقيقة ولا واحدة كانت داخلة دماغي ولا واثق فيهم لكن بلغت أمي إنها تشوف واحده طبعا رشا عرفت بالموضوع كنت متوقع منها ترفض و تقولي لا و بتاع لكن كانت هادية جدا و طبيعية بعد يومين أمي قالت ليا علي بنت اسمها مريم عندها 22 سنة أنا أكبر منها بسنة انا كنت مفكرها مخطوبة لكن هي فركشت في الفترة الي كنت بعيد فيها عن البيت ساكنة معانا في العمارة بتاعتنا مع أهلها عندها ولدين أخوات واحد كبير و مسافر برة مصر بنشوفه كل فين و فين و التاني عنده 15 سنة مريم جسم جبار اوزي ملامحها صغيرة و بشوشة جسمها أبيض و طيزها متوسطة الحجم و بزازها كبيرة مقارنة بسنها و مليانة عن رشا شوية كنت بهيج عليها دايما لما بشوفها في العمارة الكلام بينا كان خفيف جدا لا يذكر حتي يدوب مجرد نظرات لما أمي عرضت عليا تحمست جدا الي هو بنت جميلة و كويسة و متعلمة و لبسها شيك تقدر تقول نسخة مستحدثة من رشا أمي اتكلمت مع أهلها و كنا مستنين الرد و كان ظاهر إنهم مرحبين و أنا قررت اتكلم مع مريم الأول و شفتها بالصدمة و هي نازلة وقفتها كانت قمر الحقيقة ولبسها جامد وضيق عليها صعب تشوفها و تتمالك نفسك قلت ليها كنت حابب نتكلم مع بعض هي قالت بخصوص ايه ؟ قلت ليها ما لما نتقعد هقولك هي كانت عارفة و بتستهبل تقريباً قالت انا عندي حالياً كورس هخلصةىو نتقابل و اخدنا الأرقام و علي المغرب كدا كلمتني و اتفقنا نتقابل في كافية و قعدنا و اتكلمت معاها و شرحت ليها الموضوع و إن أنا عاوز اتقدم و انتي جميلة و كويسة و و و و هي كانت لطيفة وقالت ليا أنا لسه خارجة من علاقة ومش قادرة حقيقي قلت ليها عادي مش لازم خطوبة احنا نتصاحب و نتعرف علي بعض و هي فهما أهلها وأنا فهمت أهلي و قعدنا شوية نخرج مع بعض و نتكلم بالساعات تقدر تقول في حكم الخطوبين بس مش رسمي و الكلام بيكتر و الخروجات بتكتر و أنا بهيج عليها أكتر و أكتر هي و أهلها من النوع الاوبن مايند و لبسها مكشوف مش شرمطة لكن هو طبيعة لبسها كدا و عندها صحاب بنات أجمد منها منهم متجوز و منهم سنجل و مخطوب و ناس أكبر مننا بكام سنة لكن لطاف هنرجع ليهم بعد كدا متنساش صحاب مريم و اجوزهم 😉

و لأول مرة بدأت انسي رشا شوية و اركز مع مريم لكن لسه برضو رشا في بالي ومش قادر انساها و كان باين عليها علامات الزعل و الغيرة شوية و كنت بلاحظ ده لكن بقول لنفسي مش عاوزين نبوظ كل حاجه و بعد مرور كام شهر قررنا أنا و مريم نتخطب رسمي و اليوم ده نكت رشا من تاني
اليوم بدأ بالتجهيز عادي زي أي خطوبة و كانت عائلية و الي كان بيساعد مريم طول اليوم كانت رشا و بعد كل حاجه رشا جت تتكلم معايا لاول مرة من كام شهر بتقولي مبروك عرفت تختار كنت معاها طول اليوم و شفت الحشو بتاعها كويس و قربت منه و بدأت اضايقه بالكلام معرفش ليه هل أنا متضايقة منه علشان بقيت بخون جوزي مع أخوة ولا غيرانه منهم و إن أحمد ده حقي أنا و هو وحشني بدأت أقول نكتها ولا لسه ؟ هل غصبتها زب ما عملت معايا ؟ فتحتها ازاي ؟
طبعا انا مكنتش في بالي مركز بس مع وشها و شفايفها و درجة القرب بينا كنا تقريباً لازقين في بعض علشان محدش يسمع كلامنا مرة واحدة من غير ما أحس بنفسي و البيت مليان ناس هجمت عليها وبدأت ابوس فيها و في شفايفها و أيدي علي طيزها و بوس رومانق قلت ليها أنا آسف و هي بتبصلي بذهول و اخدت بعضي و مشيت .. رشا قعدت تفكر طول الليلة و تسترجع الذكريات و كسها يأكلها من تاني و تهيج وإن مهما حصل من ندم مش هتقدر تنسي أحمد أو يلمس واحده غيرها و إنها نفسها تعيش التجربة تاني بعد ما الموضوع خلص كانت الساعة 3 الصبح و كله كان مهدود و قالوا نروح ننام طبعا أحمد وصل مريم لشقتها وقعدوا في البلكونة شوية و قعد يبوس فيها و ديه المرة الأولى ليهم يمكن كان في بوس الأول لكن كان علي الطاير كدا لكن المرة ديه البوس كان كتير و مطول قرب علي شفايفها و قعد يبوس فيهم بهدوء و حنية و ايده تلقائي نزلت عند صدرها و قعد يقفش فيهم لكن هي قالت مينفعش هنا حد هيشفنا أحمد اقتنع و قالها ماشي و ديه كانت بداية الطريق .. ميزة مريم غير إنها جميلة و جامدة إنها شرقانة و مش معترضة إن أحمد يلمسها و بدأت تحب أحمد و هو سألها حصل بينك و بين خطيبك السابق حاجه زي ديه قالت الصراحة اه كان بوس و تقفيش و ساعات صور هو اتضايق طبعا بس قالها أنا احترمت صراحتك و باسها و مشي طبعا أي حد في الموقف ده هياخد رده فعل لكن أحمد كان شاب وواعي و عارف إن الحاجات ديه بتحصل بتحصل حتي لو عمل ايه مش هيقدر يمنع الموضوع ده هو ذات نفسه كان بيعمله فالي هو قال لنفسه انا مين علشان احكم علي الناس ده انا عملت الاوسخ مع مرات اخويا
نزل الشقة اتفاجئ برسائل و تلفونات كتير من رشا هي استسلمت خالص بعد بوسه الخطوبة و رجعت بالذكريات و إنها شرقانة طول عمرها و عاوزه احمد هو رن عليها لكن مفيش رد الفون بتاعها صامت قعد ربع ساعة دماغه بتودي و تجيب فقرر إنه يروح ليها و ميعرفش هو بيعمل ايه ولا حاسس بنفسه و كان معاه نسخة من المفتاح فتح الشقة و بدأ بتسحب علشان أخوة و كانوا في الاوضة بينيكوا بعض و أحمد سامع صوت الاهاات بتاعتها عرف هي ليه مبتردش علي الفون بتاعها لأنها مش فاضية لكن هو ترجم الموضوع بأنها كانت تعبانة و هيجانه و كان عاوزاني لكن لما أنا سبت الفون تحت و كنت مع مريم فوق قررت إنها تخلي جوزها يريحها كان الباب مش مقفول علي آخره و الدنيا ضلمة لكن فب نور بسيط عند اوضة النوم بتاعتهم و هو قرر يبص عليهم في لحظة من الجنون كان المنظر مغري جدا و قمة الهيجان مكنتش أعرف لما أشوف البنت الي بحبها الي هي مرات اخويا بتتناك منه هبقي هيجان كدا كأني بتفرج علي فيلم سكس 3D و كل حاجه قدامي زبري أول ما شاف المنظر وقف علي طول كانت اخويا نايم علي ضهره و رشا فوقه علي زبه و فرده بزها في بوقه و شغال يرزع فيها لكن حاسي بعشوائية كدا مفيش رومانسية بينهم كأنه بيمتع نفسه بس و دلوقتي فهمت معني كلامها لكن المنظر كان مغري فعلا كان لابسه قميص نوم ابيض و نازل من عند بزازها و مرفوع من عند مسها و كيزها و محشور في وسطها لحد ما أخويا جاب لبنه و بعد شوية انا فضلت في الشقة بحاول استوعب الوضع الي أنا فيه بعد ربع ساعة اخويا نام و أنا لقيت رشا بترد علي الرسائل بتاعتي و بتقولي كنت نايمة ضحكت و قلت نايمة برضو انتي كنت بتتناكي من أخويا هي قالت اه و ايه يعني مش جوزي انت مالك ؟ خلي خطيبتك تنفعك بدأت اغيظها و اقولها هتنفعني جامد ديه عليها شفايف و طيز و جسم جامدين فشخ هي ردت و قالت لكن مفيش حد زيي و الأيام هتثبت ده انت بنفسك قلت كدا ده أنا لو وقفت قدامك بقميص النوم هترجع تاني ومن هنا عرفت انها بتعرض عليا من غير قصد من كتر ما هي عاوزه قلت ليها خلاص نجرب تعالي بره في أوضة ******* قالت لأ هي متعرفش إن أنا في الشقة قلت ليها مبهزرش تعالي وانتي تعرفي قامت فعلا و دخلت أوضة ******* مكنش فيه حد و بعدين دخلت مت وراها و كتمت صوتها شبه الحرامية كدا هي اترعبت جدا و كانت هتقطع النفس قلت ليها متخفيش كانت لابسه القميص النوم الي كانت بيه من شوية مع أخويا وكان علي اللحم و شفاف مبين كل جسمها و كانت ريحتها جميلة ميكس هيجان ما بين العرق و برفان و حلمات بزازها كبار و جسمها بقي ملبن أكتر من الأول قالت ليا انت مجنون بتعمل ايه هنا هنتفضح قالها انتي طلبتي و أنا جيت كان جسمها نار و عرقانه و شعرها طويل و مبلول و مبلوله بزيادة من عند كسها و بزازها و بعدين قولتها هسيبك بس نتكلم و فعلا قفلنا الاوضة و بدأنا نتكلم..
قلت ليها كنا عايز ايه لقيتك بعته كذا رسالة بتسألي عليا ؟
قالت عادي كنت بشوفك فين و كنت هكلمك علشان متكررش موضوع البوس ده تاني
قولتها انتي كذابة انتي كنت بتشوفيني فين خايفة أعمل حاجه مع مريم و غيرانة قعدت تنكر في الكلام و بعدين غيرت الموضوع و قالت انت ازاي تدخل و تتفرج علينا أنا و أخوك في أوضة النوم كدا ممكن يحس و تحصل مصيبة رديت عليها مش قادر انساكي و غيران عليكي و انتي وحشتيني و اتأسفت عليها وهي قربت مني و قالت بس ايه رأيك و أنا في حضن حد غيرك ؟ باين عليك من ما تتكلم شفت زبه و هو في كسي ولا شفت بزازي وهي في بوقه ولا لبنه و بينزله جوه مني كانت بتضايقني بالكلام و بتسخني أكتر قربت منها و ضربتها علي طيزي و فخادها و هي بتحاول تكتم صوت وجع الضربة و شدتها من حلمه بزازها و هي بتقول ااه ااه بتوجع و قلت ليها لو رافضة بلاش و طلعت زبي من البنطلون و كان واقف علي اخره و هي بصت عليه وقعدت بشرمطة علي ركبتها و بدأت تمص بضاني كان احساس من الجنون و اخويا في الاوضة التانية نايم قعدت تلحس في بيوضي و عيونها في عيني بطريقة مباشرة و شديدة و بعدين بتحط الكور في بوقها و بدأت تمص زبي بالطول كذا مرة بلسانها لحد ما وصلت لرأس زبي و بدأت ترضع منه حرفياً كنت خايف تأكله و قالت ليه أنا عمري ما مصيت لاخوك علي فكرة و مستمرة في المص بهدوء و معلمة و لسه عيونها بتبص علي تعبير وشي و الاه الي بتطلع مني شوية شوية بدأت تمص زبي أكتر و يدخل أكتر في بوقها لحد ما جبت لبني في بوقها و هي قعدت تضحك و تبتسم و بعدين شلتها و قعدت أبوس فيها و نيمتها علي ضهرها و فتحت رجلها و كسها كان أحمر بدأت الحس كسها بكل الطرق مرة بهدوء و مرة بشكل دائري علي زنبورها و مرة بدخل لساني جوة كسها فضلت الحس حبه حلوين و هي بتتلوي و بترفع طيزها و تنزل و أنا شغال لحس و فشخ في كسها بلساني كأني بشرب منه و بشد شفرات كسها بشفايفي وهي شغالة ااه ااه اقولها وطي صوتك ولا كأن خطوبتي كانت من ساعتين ولا كأن اخويا في الاوضة جمبي رفعت رجلها خالص بحيث كسها بقي كله ظاهر قدامي و خرم طيزها بدأت احط صباعي في طيزها و افتح فيها أكتر و شغال لحس في نفس الوقت لحد ما جسمها ساب و قالتي نكني بسرعة مش قادرة و جبت زبي بدأت امشيه علي حرف كسها و الفتحة و ألعب بيه علي زنبورها و شفرات كسها قمت تافف علي زبي و قررت احطه في طيزها مش كسها وهي اتفاجئت بزبي في طيزها و حرقها جامد فشخ ووجعها لكن زبي كان مستمتع علي الآخر نيك الطيز ليه متعة خاصة بدأت افشخ في طيزها و طيزها كانت بتترج من الرزع و هي بتحاول تكتم صوتها من الوجع و الهيجان و بدأت تدعك في كسها بطريقة سريعة و أنا ارزع في طيزها و خرم طيزها اطرافة من بره بتخرج مع زبي الجلد يعني و هيحان مش قادر و لحد ما جبنا اخرنا و جبت لبني انا و هي مع بعض وهب جابت لبن بالعبيط غرقتني و نامت وفشخه رجلها من كتر الاستمتاع و كل خرمها مولعه نار نزلت عليها و قعدنا نبوس في بعض و هي ماسكه زبي و بتفضي اخر لبن موجود فيه و بنبص لبعض و بنقول كان ايه لازمتها من الأول الغيبة و العوجان ده كله اتأسفنا لبعض و كنا تعبنين خالص لكن فضلت امشي علشان لو فضلنا في حضن بعض كدا أكتر هنام من غير ما ناخد بالنا و حرفيا يوم خطوبتي كانت ليلة دخلتي بس علي مرات أخويا مش خطيبتي..

صحينا تاني يوم متأخر و فطرنا و صبحنا علي بعض أنا و رشا بشوية بوس و احضان و بعبيص مكناش بنشبع من بعض لأن الممنوع مرغوب و كنا متجمعين ووصلنا لآخر اليوم و مريم جت و كانت عاوزه مننا نخرج و كانت رشا عاوزه تيجي معانا لكن محمود أخويا كان واخد يومين اجازة ولازم تقعد معاه وكدا فرفض جهزت نفسي و لبست و رشا دخلت عليا وقعدت تبوس فيا قولتها البنت برة ممكن تدخل قالت مش مهم انت وحشتني و تحط ايديها علي زبريو تقولي محدش هيلمس لبنك غيري و لو عرفت إنك لمستها هقطع بتاعك و بتضحك و خرجنا أنا و مريم كانت لابسه شيك بنطلون اسود اقرب للبنطلون الليجن كدا و محدد طيزها و مقسم الفردتين و توب أسود بكم مبين فلقه صدرها و مكبر صدرها أكتر و أكتر و ركبنا الاسانسير و كنا و اقفين و طيزها في وشي و البنطلون مصيبة مبين كل حاجه الي هو ممكن أدخل زبري في خرمها من فوق البنطلون عادي كنت هيجان دخلت عليها من وراء و ضربتها علي طيزها اتهزت شبه الجيلي و هي طلعت صوت ااه كدا خفيف من غير نا تبصلي ملقتش رده فعل بدأت امسك طيزها و احشر أيدي بين فلقه طيزها وهي رجعت عليا بضهرها و عاجبة الوضع وقفت الاسانسير و فضلت بلمس جسمها كله وهي لتتلوي و هي واقفة و سانده عليا و طلعت زبي من البنطلون و نزلت علي ركبتها في لحظة من الجنون كنت مفكرها خام و علي نيتها لكن طلعت عارفة و واعية بدأت تحط زبي في بوقها و ماسكه بضاني بأيديها و بتمص في زبي و منظرنا في مراية الاسانسير يهيج فشخ غرقت بتاعي من المص بريقها و بدأت تبوس فيه لحد ما حد قعد بخبط بيستعجل في الاسانسير لكن جهزنا نفسي و شغلت الاسانسير و قررت انزل في دور تاني علشان الي بيطلب الاسانسير متأكد إنه هيفهم الاسانسير متعطل ليه فقلت اخد احتياطاتي احسن و نزلنا باقي الأدوار علي السلم و مرضتش اجازف و اكمل الموضوع في سلم الطوارئ أو في أي دور لأن الوقت كان بدري كانت الساعة 9 و الكل داخل خارج و الحركة كتير فقلت بلاش العمارة و نكمل طريقنا و فضلنا طول الطريق نتكلم عن الموضوع و نضحك و أنا مخضوض منها و اقولها مكنتش مصدق إنه يطلع منك ده أنا بقالي شهور خايف المسك و لمحت أكتر من مرة إن اخد بوسه و بتاع وانتي بتقطمي الكلام ردت عليه وقالت دلوقتي انتي خطيبي و شوية شوية هنتجوز و أنا بهيج و عندي شهوة زيك غمزت كدا و قربت مني و اخدت منها بوسها و قالت بضحكة كدا يعني العملية متبادلة ساعتها كنا خارجين مع صحابها علشان نحتفل بالخطوبة لأن امبارح كانت الخطوبة عائلية كان عدد قليل فقلنا نحتفل مع صحابها تاني يوم رحنا مكان كان المفروض كافية لكن هو 70% منه نايت كلوب كنظام دورين الي هو فوق حاجه و من تحت حاجه تانية دخلنا و كان موجود 8 بنات و 5 ولاد صحابنا و رقصنا و احتفلنا و كل واحد كان بياخد وحده و يرقص و يقفش فيها و الدنيا حلوة بيبسطوا بعض عادي مكنش فيه غير اتنين بس متجوزين في الشلة ديه لكن واحد بس الي كان موجود هو مراته و التاني محضرش لظروف
و كله كان مبسوط و عايش الجو و خلاص و خلصنا الليلة و روحنا و طبعا قعدت أبوس و اقفش في مريم شوية و أنا داخل العمارة لقيت أخويا نازل و مسافر رايح الشغل سلمت عليه و مكنتش عارف إنه راجع النهاردة و بارك ليا مرة تاني وأنا عيني بتلمع من الفرحة و إن رشا هتكون بتاعتي النهاردة وصلت مريم لشقتها و قعدت معاها شوية و بعت رسالة لرشا قولت ليها أنا هجيلك كمان شوية هي قالت ماشي و قعدت اتكلم انا و مريم في موضوع الجواز و هنعمل ايه و الترتيب رغم إنك في موقف زي ده ممكن تاخد بعضك تجري علشان تنيك البنت الي بتحبها و فكرة النيك ذات نفسها تخليك متحمس و تسيب أي حاجه في أيدك و تجري لكن كنت مستمع جيد لكلام مريم و الي متعرفهوش إن انا كنت معجب بمريم كمان بشخصيتها و طريقتها و الدلع و السهوكه بتوعها و حبها و طريقتها في الحياة لتأسيس حياة و عيلة دايمل مهما الراجل لف و دار لكن في الأخر لازم يدور علي حاجه حنينة في حياته و الاستقرار و ده كان موجود في مريم خلصنا كلام لحد ما هي فصلت و عايزه تنام لأن مهما كنت بعمل و بخونها لكن الفترة معاها بدأت أحس إنها غالية عندي برضو..

طبعاً نزلت عند رشا و خبطت علي الباب وهي فتحت و الدينا كانت ضالمة خالص و في نور خفيف بنور و يقفل كدا كأنه جو شاعري كانت لابسه بيجامة ستان لونها ابيض و جسمها تخن شوية أكتر من الأول فكان اللبس عليها ضيق وملفت لأنها كانت ارفع قالت ليا أنا فكرتك مش جي اتاري انت مش عارف تسيب المتناكة بتاعتك رديت عليها و قلت عيب ديه هتبقي مراتي قالت يا سلام و هتعمل ايه معايا ؟ رديت عليها هنيكك و مش هخلي خرم فيكي سليم هغرق لبني كله علي جسمك هخلي جسمك كله أحمر من الضرب هفشخ في كل مكان في الشقة و هي قربت مني و قعدنا نبوس في بعض و قالت خليك هنا هجيلك تاني و جريت تقفل باب الشقة بالمفتاح وبعدين دخلت عليا ملط نهائي و جسمها ابيض بيلمع مفهوش شعرة و ديه أول مرة أشوفها ملط كل مرة بيبقي في هدوم و أول مرة اركز مع جسمها كدا لأن كل مرة بتكون النيكة بسرعة أو ببص عليها بسرعة خايف حد يشوفني أو اخويا يمسكنا فكانت كل حاجه بسرعة إلا المرة ديه كل حاجه كانت واحدة واحدة و بنستمتع بيها و كانت جاية معاها طقم لانجري دانيل ملابس داخلية لونه أحمر و قالت ساعدني ألبسة أنا مكنش فاهم لكن هي قالت خلاص هلبسه أنا و أنا فضلت متنح مش قادر أنزل عيني من عليها و فكرة إن الست تلبس قدام الراجل مغريه فشخ و بدأت تلبس بهدوء و بطئ و تنزل بطيزها و تطلع و لبونه و شرمطة جامدة مرات اخويا انثي بمعني الكلمة عارفة هي بتعمل ايه علشان كدا أخويا بتمسك بيها رغم إنه كلن بيحصل مشاكل بينهم كتير و لبست و فضلت تحسس علي جسمها قدامي و بتهز طيزها و نزلت الإضاءة شوية و قعدت جمبي و بدأنا نتكلم عن نفسنا كأنها ليلة دخلة حقيقة و كأني راجل البيت و ديه مراتي بدأت اتغزل فيها إنها قد ايه جميلة و شخصيتها شوية و حلوة و قد ايه هي متكاملة في نظري و إن أنا بحبها علشانها هي مش علشان انيكها و نقضي وقت لطيف سألتني سؤال وهو منزلتش من نظرك لما بتفكر إن أنا بخون أخوك معاك ؟ رديت قولتلها ببساطة احنا حاولنا نبعد معرفناش حاولنا ننسي كان صعب و خصمنا بعض الخصام شوقنا أكتر و قربنا أكتر و عيونا في عيون بعض فضلنا نتكلم لمدة كبيرة و نسينا الوقت ومش قادر استوعب جمالها بعدين بدأت تقرب مني و تقلعني هدوميو بقيت ملط قدامها و أول مرة هنقدى ننفرد ببعض و ناخد راحتنا نزلت علب ركبتها و حطت زبي رأس بس في بوقها و كانت مركزة علي رأس زبي في البداية و بتمص بحب و شوق هي عاوزه ده لأن الستات من وقت للتاني بتحب تمص و تضرب و ننتاك بعنف نفسها تحس إنها لبوة و شرموطة وبعد شوية مص في رأس زبي بدأت تمص زبي كله و تحطه لآخر بوقها و ترجع بعدين لرأس زبي و هكذا زبي و جسمي كانوا وصلوا لسخونية كبيرة و زبي كبر ووسع لدرجة كبيرة أعتقد وصل ١٦ سم و ده أعلي رقم بالنسبة ليا لأن معايا انثي توقف الحديد فضلت تمص ليا ٤ دقائق و كنت بحاول مجبش لبني و بعدين اخدت وضع الكلب و طيزها ليه قلعتها الاندر و كان جمبي حزام علي غفلة كدا بدأت اضربها بيه علي طيزها لكن علي خفيف كدا هي بدأت تقول ااه اااه اااه و تبتسم و تضحك عجبها الوضع و أنا أضرب أكتر لحد ما طيزها احمرت شوية و كسها بدأ ينفش كدا و يفتح و يقفل من الهيجان كسها أحمر ووردي و مفشوخ من كتر النيك و بعدين رزعت زبي في كسها و نكتها علي طول قعدت انيك فيها شوية علي نفس الوضع و بعدين طلعت زبي من كسها و عدلتها و بدأت احشر زبي في بوقها و امسك دماغها و احشره فيه وهي بتمص و تساعدني كانت بتمص ممتاز وبعدين احشره للأخر و اسيبه لحد ما تقرب تتخنق و أطلعه تاني عملتها أكتر من مرة و بعدين وقفتها و قلعتها باقي الطقم الانجري و بقينا و اقفين ملط قدام بعض بزازها نطروا قدامي بدأت امسكهم و اعصرهم حرفيا و اقفش فيهم جامد و شلتها و دخلنا علي الاوضة بتاعت اخويا كان احساس جامد إنك بتنيك مرات أخوك في بيته و سريرة وهي الشرموطة بتاعتك دايما نيك المحاارم بيهيج نزلن علي السرير و كان طويل و فعدت تزحف عليه و بعدين نامت علي ضهرها و فتحت كسها و قعدت تفتح و تفرش فيه نزلت قعدت ابوس في كل جسمها و بعدين رحت عند كعب رجلها و صوابع رجلها و قعدت امص فيهم و طلعت شوية شوية من عند السمانة لحد الفخاد بلحس و ببوس في جسمها بقيت بشم ريحة جسمها الجميل العرق مع البرفان مع ريحة الهيجان ميكس رهيب بدأت الحس بطرف لساني و هي بتبص عليا بهيجان عجبها الشكل و بتنهج قعدت الحس و امص و اكله و العب بصوابعي في زنبورها وهي طايرة في قلب الاوضة لحد ما رزعت صوباعين في كسها و جابت لبنها و غرقت الدنيا و قعدت تفضي مدة استغلت الوضع و حطيت زبي في طيزها و هي بتفضي من كسها كان الوقف صعب عليها و كسها مش راضي يبطل ينزل لبن و مياة و أنا هجت أكتر و فاشخ طيزها و خرمها بيوسع أكتر و أكتر معايا لحد ما جبت لبني في طيزها و فضلت مكمل و هديت خمسة و و لسه في نفس الوضع و احنا الاتنين غرقنا جسم بعض قعدنا نبوس بعض و بعدين طلعت زبي من طيزها و حشرته في كسها و بدأت انيك جامد و بسرعة و هي بتصوت و تقولي لااااااااااا اااه اااه براحة مش قادرة و جبت لبني مرة كمان و جبنا اخرنا و نمنا في حضن بعض ملط ساعتين و بعدين قمنا تجهز أي حاجه تتأكل لبست قميص نوم شفاف و جسمها ظاهر و طيزها مرفوعة قربت منها و بدأت ألمس جسمها و احسس وامشي بأيدي في كل حته و طلعت زبري و بدأت احكه في طيزها من فوق قميص النوم وهي فتحة رجلها كسها و طيزها مفشوخين من النيك و أخويا قبل ما يمشي كان فشخها فمش قادرو تضم رجلها لكن الوجع عاجبها و جبت لبني بضرب عشرة علي جسمها و طيزها فوق قميص النوم وهي كانت مبسوطى بلبني علي جسمها كانت ليلة جحيم و أكلنا كانت الساعة 6 الصبح قلت ليها لازم امشي علشان محدش يأخد باله قعدت تتحيل عليا أنام معاها شوية و بعدين امشي فضلت و قلعت قميص نومها وفضلنا ملط في حضن بعض بنحاول نشبع و نعوض الأيام لكن زبري جاب اخرة مبقتش قادر انيك تاني وهي كمان لكن استخدمت ايدي طيزها و ضهرها كانوا عند صدري و زبي و في حضني بدأت ابعبص فيها و احط صباعي في طيزها و ايدي بتفرك في كسها ايد من تحت و ايد من فوق و هي حضني كان عاجبها الوضع خالص وقالت أنا بموت في البعبصه اصلا متوقفش و صباعي فشخ طيزها و هي بتمص في صوابعي ايدي الي عند كسها و و ترجع ايدي عند كسها تاني لحد ما بدأت تهيج جامد و صوتها يعلي و جابت لبنها كان بيخرج شالالات و ركبها بتخبط في بعض و بتجيب لبنها ووصلت للنشوة بطريقة غبية وحتي من كتر التعب كسلنا ننضف نمنا ووصلنا للساعة 11 الضهر من غير ما نحس فقمت بسرعة ألبس هدومي علشان زمان امي بتقول هو فين ده و الفون كان فصل شحن و كنت عامل حسابي هنيك و امشي لبست هدومي بسرعة و رشا لبست قميص النوم بتاعها و ماشيه ورايا تودعني عند الباب و بوستها كام بوسة و أنا خارج الصدفة السيئة إن مريم كانت نازلة هي كمان و شافتني و أنا خارج و بصت علي لبس رشا كانت لابسه قميص نوم ابيض شفاف جدا الي قلت عليه فوق وأنا لسه بلبس امبارح وباين عليه النوم و بصت لينا و كان في صمت رهيب و بنبص لبعض و ايه مركزة علي رشا لأن جسمها كله كان ظاهر وواضح من ملامح كسها لحلمات بزازها الي طالع كله فأكيد بتقول ازاي مرات أخوة قدامه كدا...


الجزء السادس


بعد ما مريم شفتنا في المنظر ده و جسم رشا الي كله ظاهر قدامي و شكلنا واحنا بنودع بعض كأني جوزها و بودعها قلت لرشا خشي جوة دلوقتي و انا دخلت علي مريم دماغي بتودي و تجيب هقولها ايه هبرر موقفي ازاي فقلت ليها رايحة فين علي الصبح كدا ردت كدا بأستغرب عادي رايحة النادي اجري شوية وأنا متأكد إن جواها حاجات كتير عاوزه تسألها قلت ليها ماشي اجي معاكي ؟ قالت تعالي لو عايز فأنا متلخبط و مضطر اروح معاها فقلت ليها ماشي هغير واجي قالت خلاص هاجي معاك و استني جوة قلت ماشي أنا في دقيقة قلت خلاص يمكن هي مشفتش حاجه اصلا ولا اخدت بالها من لبس رشا ولا اخدت بالها مني مع إن شاكك بس قلت هفضل أعمل نفسي أهبل لحد ما هي تفتح الموضوع و أشوف حجه لأن ساعتها كنت صاحي من النوم في حضن رشا و مش عارف أفكر و مرة واحدة لاقيت مريم في وشي فكل حاجه جت بسرعة .. هقولك علي الاوسخ بقي دخلت بيتنا علشان اغير و مفروض معايا مريم علشان اروح معاها النادي مع إن مش عاوز اروح لكن لازم اغطي علي موضوع إنها شافتني خارج من عندها بفتح الباب لاقيت أمي في وشي وبسبب الموقف ده اتفضحت أمي شافتني قالت فينك من امبارح يابني كنت نايم فين ولسه بلبس امبارح انا طبعا جوه مني مولع نار ومش عارف أعمل ايه رحت بصيت لمريم و هي بصلتي و ابتسمت ضحكة شماته كدا كأنها بتقول كدا كدا كنت هتقع بلسانك و هعرف اتفضل قول من غير ما أسألك طبعا انا كنت في موقف لا احسد عليه لو قلت انا كنت بايت عند واحد صاحبي كدا مريم هتتأكد لأنها شافتني خارج من عند رشا و شافت لبسها و انا مقرب منها و ماسكها و لو قلت كنت عند رشا أمي هتقولي ايه الي مخليك تنام عند مرات اخوك في نص الليل لوحدكوا في الشقة و هحط نفسي تحت الشك بالذات إن امي ملاحظة التقري بيني و بين رشا و قالت ليا قبل كدا من امتي ظهر الحب و الصحوبية ديه بينكوا فقلت اخليني في خسرة القريبة احسن وهي قلت لأمي أنا كنت عند واحد صاحبي كنت بايت عنده عادي وعملت حوار و بعدين دخلت الاوضة و عارف و متأكد إن مريم هتسألني ليه كذبت دخلت الاوضة دخلت فضلت في الاوضة نص ساعة بنفس الهدوم و نايم علي السرير كدا بفكر بعد ما عشت أجمل ليلة كلها نيك و بوس و حب لقيت الباب بيخبط و كانت مريم و دخلت و قالت لسه مغيرتش وانا مستغربها واحدة غيرها كانت عملت أفلام و حورات و فضحت الدنيا قبت ليها هغير أهو قالت ليا لأ خلاص مش لازم أنا همشي دلوقتي لانكغ تعبان ووقت ما تبقي جاهز نتكلم و بستني في خدي و مشيت ساعتها وقفت متنح كدا بقول لنفسي ايه ده ؟ لأ بجد ايه ده ؟؟ مستغرب رده فعلها و برودها و التفهم و العقل الي عندها و ساعتها عرفت إن أنا اخترت صح و ديه أول مرة و بداية حبي مع مريم لأن حرفياً هي تفهما ده وأنا مش جاهز خالص للكلام دخلت استحمي و دخلت نمت و قفلت باب الاوضة بالمفتاح و صحيت علي آخر اليوم طبعا قمت متدغدغ من كمية اللبن الي نزل بيا و الي حصل امبارح مع رشا اكلت و ظبطت نفسي و كانت رشا موجودة و قلت ليها ابقي تعالي الاوضة عاوزك في حاجه مهمة قالت أمك و أبوك موجودين مش هينفع هنا قلت ليها بضحكة يخربيتك مش قصدي ده عاوزك في موضوع بجد و جت الاوضة و شرحت ليها الموضوع كله و مريم و أمي و قالت ليا وانت هتعمل ايه قلت ليها معرفش بس هتكلم مع مريم و أشوفها الأول خلصنا وبعدين رشا قفلت الباب شوية كدا قالت وحشتني قلت ليها ده أنا لسه سايبك قالت ليا لحقت تزهق مني ده أخوك بقاله سنتين وعمره ما زهق قلت ليها لأ طبعا بس انتي عارفة المشكلة الي أنا فيها دلوقتي قالت ليا طب ما تسيبك منها و افسخ الخطوبة و خليك معايا واخدت أيدي حطتها علي كسها من فوق العباية رشا فقلت ليها مينفش اسبها لأن تقريباً انا اتفضحت قدامها ولازم ابرر ليها و ايدي لسه علي كس رشا وهي ولا في الدماغ شغالة تلعب بأيدي رشا عود فرنساوي بس جسم اوربي و جسمها في اللبس بيبقي افجر لأن في بنات مجرد ما بتشفهم لبسهم و تقسيم جسمهم بيبقي كافي إنه يهيجك مش لازم يقلعوا و رشا من النوع ده زبري وقف و بدأت تحط ايديها عليه و بعدين زنقتها في الحيطة و قعدنا نبوس في بعض بطريقة رومانسية شوية لكن المكان ميسمحش بكدا يعني كل مرة بنكون هيجانين بيبقي موجود ذرة عقل في دماغنا و بعدين سمعت أمي بتنادي عليا و أنا شغال ببوس في رشا و بقفش فيها كأني غبت عن الوعي لمدة دقيقتين كدا و صوت أمي في ودني كأنه صدي صوت البوس مع لمس الجسم مع حالة الحب الي احنا فيها مع ايدها الي على زبري كان ميكس يخلي أي حد يغيب عن الواقع لحد ما رجعت تاني علي صوت أمي رشا قالت هديك حاجه و ترجعها ليا بالليل لما تيجي لقيتها رفعت العباية ببطئ شديد و بتترقص وهي بترفعها بشرمطة و بعدين رجعت بطيزها عليه و قلعت الاندر بتاعها كان لونه أسود و بعدين حطت الاندر عند مناخيري و بوقي و قالت شم ريحة كسي الي مشتاق ليك و ابقي رجعه لما تيجي ساعتها زبري كان في السما من الهيجان وكنت مش قادر بعد الحركة ديه لكن لولا أمي قالت مريم هنا أنا اتخضيت و عدلت نفسي و لسه بفتح الباب علشان نطلع أنا و رشا من الاوضة لقيت مريم في وشي لأن أمي قالت ليها هتلاقيه في الاوضة خبطي عليه مريم بتحب امي و امي بتحبها جدا و صاحبه امها ففكرة إنها تتجول في الشقة عادي جدا لأنها بتدخل بيتنا من زمان هي و أهلها قبل ما نتخطب اصلا .. فكانت في وشي و رشا جمبي سلموا علي بعض و مبروك ومش مبروك و يتمم بخير و بتاع وأنا واقف عارف إن الموضوع بيكبر في دماغ رشا و بعدين رشا اخدت بعضها و مشيت و دخلت الاوضة أنا و مريم لسه بقرب منها و ببوسها و بقولها وحشتيني بعدت عني و قالت وانت كمان بتاخد موقف بالطريقة من غير زعيق ولا دوشة و عاملة نفسها ولا في دماغها مستنيه أنا اتكلم طبعا انا كنت عارف إنها عارفة حاجه لكن معرفش هي عارفه لحد فين أو بتفكر في ايه بالظبط فقلت استهبل أنا كمان و اعمل نفسي مش واخد بالي و بقيت بحاول أقرب منها يعني بوسه حضن تقفيش أي حاجه مفيش تجاوب منها و بتصدني فقررت اوقف و مقولش حاجه ليها يعني مستفسرش حتي هي بتعمل ليه كدا لأن أنا عارف هي بتعمل ليه كدا لكن لو سألت هفتح علي نفسي حوار أنا مش جاهز ليه اقترحت ليها نخرج رفضت وقالت أنا خارجة لكن مع صحابي أنا كنت جاية اطمن عليك علشان متكلمناش من الصبح و سلمت ومشيت وأنا في حالة ذهول من السلام النفسي الي عندها فقلت ماشي اخرجي براحتك كانت الساعة 9 باليل...

الساعة كانت 1 باليل كان أمي و أبويا ناموا فقلت أروح عند رشا و كالعادة معايا مفتاح الشقة بتاعتها و دخلت عادي كان البيت عادي يدوب التلفزيون شغال دورت عليها كانت عند الغسالة بتحط الغسيل ولابسه بيبي دول ابيض و ده بيبقي قصير جدا و مفتوح كدا ليه أشكال كتير اقصر من قميص النوم و متعري أكتر منه دخلت عليها من وراء مرة واحدة و نزلت دماغها و ضهرها مرة واحدة وهي اتخضيت جامد و بعدين رفعت البيبي دول بتاعها و بليت زبي و رزعته في خرم طيزها كانت جاية معايا بنيك طيز جدا و هي بتصوت واخدت بتاع دقيقة تستوعب ايه الي بيحصل قولتها ده أنا يا لبوة و بعدين مسكت شعرها وبدأت اشد فيه وبيساعدني في الدخول و الطلوع من خرم طيزها كان خرمها ناشف جدا و هي سانده علي الغسالة بأيديها و صدرها و طيزها ليا شبه وضع أفلام السكس بالظبط و بعدين طلعت زبري كانت رأسي محمرة محتاج حاجه تلين الدخول و الطلوع وبعدين نزلت بدأت الحس خرم طيزها و كسها و ديه حاجه مكنتش متوقع إن اعمالها لكن عملت كدا لعدة أسباب وهي إن رشا نصيفة جدا جدا و ثانيا كنت هيجان وطول ما انت هيجان بتطلب معاك بأي حاجه بدأت الحس في خرم طيزها و أبوس في طيزها ريحتها كانت جميلة الصراحة و هي هاجت فشخ من الحركة و أنا بلحس في خرم طيزها و نزلت ايديها عند كسها بتفرق زنبورها وأنا شغال لحس في خرمها قعدنا كدا لمدة 5 دقائق وأنا اندمجت في خرمها وهي مش قادرة الحركة مهيجاها خالص و بتلعب بكسها بسرعة و صوتها بقي عالي و ااااه ااااه مش قادرة يأحمد مش قادرة اااااه و تصوت بطريقة شرموطة واحنا في الحمام الغسالة موجودة هناك و الناس ممكن تسمع من المنور قلت ليها هنتفضح قالت كسم الناس أنا تعبانة اووووووي اااااه ااه اااه مش قادرة كمل متوقفش كسها بدأ يجيب شوية لبن بسيط اخدت منه و دعكت بيه زبي علشان يدخل اسرع و رحت حطه في كسها لأنه لما بتبدأ تجيب لبنها كسها بيفتح و بيحمر و بيبقي وردي و وهي شغالة دعك في زنبورها حطيت زبي في كسها و دخلته لآخر طول في كسها مرة واحدة هي مع لبنها الي بيخرج طلع منها كلمة ااااااااااااااه أعتقد هزت العمارة و قعدت تصوت مش قادرة مش قادرة مش قادرة كمل كمل متوقفش مقدرش امسك نفسي مع هيجانها و لبنها الي بينزل جبت لبني في كسها وإحساس اللبن في الكس متعة غير طبيعية جبت لبن كتير كنت حاسس بيه و هي بدأت تطلع أمواج من مياة و لبن و عسل و افرازات و كنا عرقانين جامد فشخ كل ده كنا لابسين الهدوم قلت ليها انا جبتهم في كسك مفيش ضرر قالت متخفش أنا نزلتهم وأنا بجيب لبني قلعنا هدومنا و دخلنا نستحمي و تحت الدش محصلش غير شوية بوس و برضع من بزازها و اعض فيهم و بعدين نزلت تمص في زبري قعدت تمص شوية حلوين من الرأس لزبي كله لنصه وبعدين قومتها و بعدين دخلت زبي في كسها قالت ليه مش قادرة و بتضحك قلت ليها عاوز اجبهم في كسك الإحساس كان متعة و هو الي موقف زبري لحد دلوقتي مع إن عارف إنه غلط لكن مش قادر انسي الاحساس قالت ماشي بس جبهم بره علي أول كسي كدا دخلت زبري في كسها و انا خلاص بجبهم و جبتهم علي أول كسها وهي نضفت كسها من لبني و اسحمينا و طلعت و دخلنا ننام في حضن بعض غياب اخويا مخليني أنا جوزها تقريباً و دخلنا نمنا وهي في حضني كانت الساعة 3 الصبح ..


لقيت مريم اون لاين واتساب بعت ليها رسالة مردتش مع إن كنت رانن عليها من بدري علشان أعرف رجعت ولا لا فضلت ابعت مبردتش رنيت مردتش فقلت يمكن نايمة سألت صاحبتها مي قولتها يا مي مريم روحت ولا لأ علشان مبتردش عليا قالت ليا لأ مريم قاعد عندي في البيت علشان أهلي مسافرين كام يوم لحالة وفاة و هتقعد معايا يومين كدا أنا قلت كانت تقولي علي الأقل قلت ليها ماشي لما تصحي ابقي بلغيها طبعا انا قلت لنفسي ايه العوجان ده و شغل العيال ده بدأت افتح انستجرام عادي مفيش مشكلة لقيت صور ليهم نازلة البنات وولاد في نايت كلوب و رقص و مقربين من بعض و الجو ده صحاب مريم نصهم بنات وولاد لأنهم يعرفوا بعض من ثانوي و لسه مع بعض في كلية واحدة أنا شفت الصور اتبضنت طب ليه مقالتش ليا إنها هتتقابب معاهم هي قالت صحابها يمكن أنا الي فهمت غلط و قصدها كلهم ومقالتش ليه إنها هتروح نايت كلوب المفروض ابقي عارف حاجه زي ديه و مقدرش اتكلم مع أهلها لأنهم ميعرفوش و منعوها أكتر من مرة و لو عملت كدا هعمل مشكلة ليها و هبقي *** الي هو بروح اشتكي لأهلها مفروض كل حاجه تبقي بينا وديه أول مرة عرفت إن عندي مشاعر تجاة مريم يوم بعد يوم بتزيد بعني كنت داخل موضوع الخطوبة علي أساس إنها بنت حلوة و جسمها ابيض و حلو و متعلمة و مثقفة وكدا الصفات المعتادة لأي زوجة كويسة لكن مع مرور الوقت بدأت اتعلق بيها و بشخصيتها من غير ما أحس بدأت اغير عليها من موضوع الولاد صحابها ده و موضوع الصور بينهم الساعة جت 5 و رشا كانت نايمة و أنا اتسحبت و اخدت بعضي و قلت ارجع أنام في شقتنا علشان محدش يحس..
الصبح جه لقيت مريم بترن عليا بس كنت نايم لما صحيت رنيت عليها لكن مردتش قلت لنفسي ايه جو القط و الفار ده شوية شوية بدأت ازهق و قررت اروح لبيت مي روحت فعلا و الباب قالي إنها مش هنا رنيت عليها قالت إنها برة هي و مريم قلت ماشي من غير ما استفسر منها علي أي حاجه فقلت في نفسي أنا واجع دماغي ليه طالما الموضوع بضان من الأول يبقي فكنا وهي طالما مجبتش سيرة موضوع رشا يبقي الموضوع خلص وهي مش شكه في حاجه كلمت رشا و قلت ليها اجهزي هنخرج النهاردة قالت ازاي و مش ازاي هقول لأمك ايه قلت ليها ملكيش دعوة أنا هكلم محمود و أقوله وهو هيكلم أمي طبعا كلم محمود و قلت ليه بالطريقة رشا مخنوقة و عايزه تخرج لكن مبتقولش و مش عارف ايه قالي ماشي خدها و أنا هكلم امك الموضوع تم و روحت علشان اخد رشا و كانت قمر أوي يا جماعة بقول لنفسي ساعات ازاي حد بالجمال ده و الشكل و البراءة ديه يبقي هيجان علي طول و بتخون جوزها مع أخوة لكن أنا عارف إنها مش كدا لكن هي بتشوفني حاجه تاني أقرب للحب و الصديق و الأخ و الأب بتكون معايا علي طبيعتها أكتر من أي حد من أمها ذات نفسها كانت لابسه بنطلون جينز ازرق فاتح و ضيق مبين فخادها الي لازقين في كسها و فردتين طيزها و لابسه فوق توب اصفر كت و نازل من عند صدرها شوية و معاها جاكت خفيف أسود علشان أمي متشوفش اللبس ولما نطلع تقلع الجاكيت ده و فعلا حصل كدا و خرجنا رحنا كذا مكان كافية و مطعم نتعشي و نتمشي و طول الطريق ماسكين أيد بعض و طول ما إحنا مع بعض بتكون في حضني بتحاول تعوض موضوع جوازها بدري من أخويا و الحب الي اتحرمت منه في طفولتها وبعدين قررنا نروح نايت كلوب و رقصنا رقص كتير و خليتها تقضي أجمل يوم وبعدين في أي مكان لازم تلاقي واحد خول يظبط ليك الدنيا في الحمام علشان تدخل انت وهي مقابل فلوس و حصل فعلا كنت عايز اجرب الإحساس و كان في عدد بتاع 4 كابل جوة و دخلت أنا وهي الحمام و كانت هيجانه كالعادة بدأت تنزل البنطلون بتاعي بسرعة و تمص في زبي مشتاقة وأنا هيجان من كل حاجه اولا بنكها في حمام و في واحد بيعرث لينا مرة و جمبي ناس بتنيك و سامع صوت الرزع في الفخاد و صوت الـ اه اااه و محدش يعرف إنها مرات اخويا أكيد فبتعامل معاها علي إنها حبيبتي و لما نخرج الكل هيبص علينا و يعرف إن أنا كنت بنكها جوة كل حاجه كانت مغرية جدا بدأت اكمل أجمل ليلة وبعد المص نزلت ليها البنطلون وكان الموضوع بتاع النيك في الأماكن العامة ده مغري جدا مسكت زبري و حطيته في كسها بهدوء و حنيه و كنت بنيك براحة وبعدين لفتها وش لوش و حطيت زبري فيها و كملت نيك و شوية بمص في شفايفها و شوية برضع من بزازها و جبت لبني علي أول كسها وهي مسحت اللبن و ظبطنا نفسنا و قعدنا نبوس شوية و طلعنا كان موجود في الحمام بتاع ٣ كوبل و بيظبطوا الهدوم والي بتعمل المكياج أنا كنت محرج الصراحة لكن الي عجبني في الموضوع إن محدش بص للتاني ولا كان مركز مع التاني اصلا كأنهم بيقولوا مالك في ايه عادي انت تنيك مفيش حد بيحكم عليك ولا بيقولك غلط و عيب و يخنقك قررنا نروح و اتصورنا كتير وبتاع علشان انزلهم علي الانستجرام و مريم تشوفهم أكيد أنا و رشا متصورين صور وسخة لكن مش هنزلهم أكيد هنزل صور عادي ليا أنا وهي لكن في الاماكن العامة التانية الي خرجنا فيها قبل النايت كلوب وصلنا البيت و رشا كانت عاوزاني أنام معاها قلت ليها صعب علشان أمي و بتاع ادخلي انتي و لو عرفت اجي الفجر هاجي...

دخلت و نشرت الصور و بغير هدومي لقيت مريم بتبعت رسائل وبتاع و بتتريق و بتقولي ياريت تكون اتبسطت ؟ قلت ليه جدا كانت سهرة جميلة وبعت ليها صور خفيفة من النايت كلوب علي الخاص هي استغربت و قالت و كمان روحتوا نايت كلوب و كانت غيرانة و بدأت تعاتب وبتاع قلت ليها أنا بكلمك من امبارح مبتردش رحتي علشان تباتي عند صاحبتك و مقولتيش خرجتوا انتي و الولاد و البنات و نايت كلوب و أنا معرفش و عاملة فيها دور المقموصة و رنيت عليها و بدأت ازعق معاها و قلت ليها بقولك ايه من الآخر لو عندك حاجه و عاوزه تحكي فيها قولي علي طول قالت أنا عن نفسي عندي بس هل انت جاهز ؟ قلت ليها اه في أي وقت مع إن أنا خايف و متوتر فقالت ليه سهلة أنا عند ياسمين صاحبتي تعالي نتكلم و أهلها مش موجودين كانت الساعة 12 بالليل قلت ليها الوقت أتأخر مينفعش من هنا لهنا قلت ليها ماشي بس انتوا اتنين بنات ازاي هاجي في وقت زي ده و البواب قالت عادي البواب زمانه نايم قلت اروح و أنا مش في دماغي أي حاجه بس قلت لازم أشوفها و نتكلم لأن الموضوع بقي بايخ و هي بقت بتقعد مع صحابها أكتر و اكتر ولاد وبنات رحت فعلا علي بيت ياسمين و هي الي فتحت ليا كانت لابسه بنطلون ليجن اخضر و طبعا عارفين البنطلون الليجن ضيق ازاي ولازق في طيزها و تيشيرت بنص كم أبيض و سلمت عليها و قلت ليها فين مريم قالت جوه دخلت عليها الاوضة كانت حاطه السماعات في ودنها ومش حاسه بحجه كانت لابسه شورت جينز و تيشيرت أسود كات وجسم مريم فاجر معرفش وصفته قبل كدا ولا لكن هوصفه جسم مريم ميلف ابيض بنت في سن 21 سنة لكن في جسم انثي أربعينية مش تخينة لكن طيزها منفوخه و بزازها و ضحكتها تنسيك هموم الدنيا مابالك لو نكتها حرفياً كانت واحشني جدا قربت عليها وهي نايمة كدا علي ضهرها و هي لسه بتتكلم نزلن علي شفايفها أبوس فيها وهي بتحاول تتكلم و متضايقة مني بصيت في عيونها وقلت انتي وحشتيني واحنا كنا مأجلين الموضوع فخلينا شوية وبعدين نتكلم و ديه أول مرة هنيك فيها مريم و هشوف جسمها المرات الي قبل كدا كانت بلوجوب في الاسانسير وشوية بوس علي تقفيش هي وافقت وهي قامت وقفت قدامي و بدأت تبوس فيه و أنا ببوس فيها و بنضحك في نفس واحد كأننا بنقول كل حاجه تتأجل دلوقتي وهي باين عليها تعبانة باب الاوضة كان مقفول نص قفله كدا لكن مكناش حاسيين بنفسنا بدأت أقلع هدومي وهي بتساعدني و بعدين بدأت اقلعها التيشيرت الكات و كانت مش لابسه برا و بزازها الكبيرة ضربوا في وشي كانت قاعده علي حرف السرير وأنا واقف و زبري علي اخره راشق في وشها لون جسمها ابيض وردي و ميلف و 21 سنة كتكوته تخيل انت الميكس عامل ازاي نزلن ببوقي علي بزازها و حلمتها وقعدت أرضع فيهم حرفيا رضاعة جسمها كان خام جدا كأنه لسه بالكرتونة و ابيض و جميل قعدت ارضع من بزازها و ابوس في رقبتها و شفايفها وبعدين حطيت زبري في بوقها و مسكت دماغها و قعدت احشر زبي فيه وهي بتتجاوب معايا وبعدين اوطي ابوسها و الحس لسانها وهي قاعدة وأنا واقف قعدت تبوس في جسمي و بعدين تكمل مص في زبري قومتها و قلعتها الهوت شورت و الاندر و عملنا و كسها كان ابيض وردي وردي و نضيف فشخ لسه صغيرة و بالكرتونة حرفيا و فخادها قافلة علي كسها وفي شعر بسيط جدا متخدد و طيزها مدوره من تحت حكاية ولا اجدعها جسم ممثلة سكس نمنا علي السرير و عملنا وضع 69 لأول مرة اجرب الوضع ده أنا نفسي ادوق كسها وهي عايزه تمص قعدت تمص في زبي و رأسه احمرت كأنها ماسكة مصاصة كانت حابه المص جدا و هيجانة هي طبعا مش خام أكيد اتقفش ليها و احضان وبوس قعدت افرش في كسها كانت مقفولة بنت بنوت طبعا و اضرب علي كسها كان صوت الاه بتاعها بيزلزل الاوضة لما اضربها خفيف بكف ايدي علي كسها و بدأت اوسع في خرم طيزها شوية بصباع و صوباعين اخدت خرم طيزها و كسها لحس و مص و دعك فيهم بأيدي و لساني شوية حلوين و بعدين رجعت بجسمها وسابت زبري وقعدت علي وشي وأنا بدأت الحس لحد ما نفسي كان هيتقطع علي نفس الوضع نيمتها علي بطنها و فتحت رجلها و كان في زيت بتاعها جمبنا اخدته و دعكت طيزها و زبي و بدأت ادخل واحدة و احدة واضربها علي طيزها لحد ما احمرت جامد وواضح علشان جسمها الأبيض و شوية شوية بدأت أسرع هي جابت لبنها و كسها بينزل و هي نايمة على بطنها و مش عارف توصل لكسها علشان تفرك فيه و ينزل قلت ليها ارفعي طيزك لفك و انتي نايمة زي ما انتي و اخدت ايدي عند كسها و بسرعة نازل دعك في كسها و طلعت زبري من طيزها و بدأت اغرق زبي بلبنها و احطه في طيزها و شغال فب الخرمين و بدخل و بطلع بزبري كان واضح عليها إنها بتعمل سبعة ونص كتير لأنها كانت متأقلمة مع الوضع كأنه مس أول مرة علي الصوت ده دخلت صاحبتها ياسمين حسم كتكوته جحيم طبعا أنا راكب فوق مريم و هي نايمة على بطنها و زبي في طيزها بنيك بغباء بصيت بعيوني لقيت ياسمين واقفة بتتفرج وأنا في موقف زي ده عريان قدم حد غريب لازم ابطل واخف علشان كملت مكنتش قادر ابطل أو اوقف غير ما اجيب لبني و نظرة ياسمين ليا و لي صاحبتها مريم كانت شهوانية و هيجان و استغراب و تمني و أنا عاجبني النظرات الي هو حد بيتفرج عليك و بنت و بتنيك في بيتها و هيجان و خلاص هجيب لبني طلعته من طيز مريم و جبت لبني علي طيزها معرفش عملت ليه لكن للحظة كنت عاوز ياسمين تشوف و للحظة و جزء من الثانية سرحت بخيالي تخيلتها هي مكان مريم و عيونها كانت علي زبي و لبني وهو بينزل و بعدين نمت علي ضهر مريم من التعب و ياسمين بضحكة شرمطة كدا طب اقفلوا الباب طب مش كدا ! أنا كنت عارف إنها شله متناكغ اصلا سواء ولاد أو بنات بس بقول طالما محدش بيجي جمب مريم فكسمهم بره عني لكن كان باين عليها شرقانة بدأت ارجع و افوق من حالة الهيجان و أدركت إن أنا بنيك في خطيبتي و إن صاحبتها بتتفرج غطيت نفسي بالملاية و قلت لياسمين اطلعي و ضحكت و طلعت و مريم بتنهج و بتضحك و جسمها ابيض الملبن بيلمع من العرق و محمر من الرزع قعدنا بتاع نص ساعة علي السرير بنحاول نستوعب الوضع و إن ديه أول مرة لينا واحنا مخطوبين فقعدنا نتكلم في أي حاجه لحد ما قالت ليا هسألك سؤال و تجاوب بصراحة ؟ هل ڤي حاجه بينك وبين رشا ؟ عارفين انا بقالي أسبوع في وجع الدماغ ده و عارف إنها شاكه وعارفه حاجه من خروجي من عندها من اهتمامي بيها من القاعدة عندها علي طول و السهر مع بعض فقلت ليها صراحة اه أنا معجب بيها وهي نفس الكلام قالت بس هي مرات اخوك قلت ليها حاولت امنع الموضوع معرفتش لكن الموضوع كنت مفكرة شهوة و ان انا عايز انيك لكن هي عجباني الصراحة كل حاجه فيها قعدت اتغزل في رشا شوية قالت ليه اومال أنا بالنسبة ليك هي ؟ قلت ليها انتي الي بحبها و هتجوزها و اتمني أكمل عمري معها و ده كان حقيقي و شعوري و اكتشفته مؤخراً بدأت اغير عليها و اخاف و اتعلق بيها لاننا قبل الخطوبة كانت هي فسخت خطوبتها لو تفتكر قعدنا صحاب فترة كبيرة قالت ليه بس موضوعك انت و رشا كدا مش هيكمل اصلا كدا كدا أنا كنت متفهم إنه هيجي يوم و موضوع رشا هينتهي لكن لحد ما يجي أنا بستمتع برشا و حبي ليها هي سكتت و قلت ليها ايه العمل دلوقتي ؟ قالت في ايه ؟ قلت ليها بتتكلم جد في موضوع رشا كنت متوقع إنك هتعملي أفلام و حورات و دوشة و تقولي ليا مفيش خطوبة قالت لأ مش هعمل كدا علشان انت كنت صريح معايا من غير لف ودوران لكن ليه قررت تكون صريح معايا ؟ قلت ليها علشان لما أمي سألتني و كذبت انتي كنت عارفة أنا فين و متكلمتيش و لما كانت عندي في الاوضة انتي كنت عارفة و مقولتيش حاجه كان في ايدك تنادي علي البيت كله لكن محصلش قالت ليه متخفش أنا عملت حاجات كتير برضو مش هحكم عليك لكن طالما بنحب بعض يبقي هنفضل مع بعض بالحلو و الوحش و علشان اثبت حسن نيتي ليك هخليك تنام مع ياسمين أنا دماغي لفت و قلت ياسمين مين قالت ياسمين الي بره هي تعبانة و نفسها و أنا نفسي قلت ليها انتي بتهزي أكيد صح ؟


الجزء السابع


قالت لا انا بتكلم جد انا شفت نظراتها ليك و طالما انت عايز مفيش مشكلة أنا موافقة وهكون موجودة طبعا انا دماغي مش مستوعبة الوضع يعني اه نفسي انيك لكن الموضوع وسع اوي مرة مرات اخويا و مرة خطيبتي و صاحبتها حسيت إن أنا في فيلم اتكلمت مع مريم انتي مستوعبة انتي بتقولي ايه ؟ انا خطيبك و مفروض هنتجوز قالت ما أنا عارفة بس طالما بنحب بعض مفيش مشكلة طالما احنا لبعض في الأخر ايه المانع أحنا مع بعض دخلين في سنة و نعرف بعض كويس و نفهم بعض يمين شمال أنا عارف إن ياسمين صاحبتي هتلف عليك لأنها عملت كدا أكتر من مرة مع كذا حد وانت هتضعف و تقبل فلما تبقي بمزاجي أحسن أنا عارفة إنك بتنام مع رشا لكن هل لو قلت ليك سيبك منها هتسمع الكلام أنا متأكدة لأ لأن أنا شايفة في عيونك إنك متعلق بيها قولتها وانتي مستفادة ايه من ده كله قالت متعتي أنا بحبك وبغير عليك لما اشوفك بتلمس حد غيري بهيج جدا وبحبك أكتر قلت ليها انتي عملتي حاجه زي ديه قبل كدا ؟ الي هو انتي و كام بنت ومعاكوا ولاد و كدا قالت عاوز الصراحة ااه حصل وهنا عرفت إن انا كنت غلطان لما فكرت انها محدش لمسها قبل كدا كنت واقف مذهول من المحادثة الي بينا مقدرش اعاتبها لأن متوقع هتقولي ده انت بتنام مع مرات أخوك فكرة إنك تبقي مفضوح قدام شخص بتكون صعبة متعرفش تكدب أو تألف موقف أو تدافع عن نفسك و تبرر حتي قولتها المفروض لما أنا أوافق علي كدا انتي كمان هتتناكي من غيري قالت أكيد لأ إلا لو انت وافقت قلت ليه أنا الحقيقة مش مستوعب دماغ ولا تفكيرك لبست هدومي واخدت بعضي و مشيت لأن الموضوع كان صدمة بالنسبة ليا ااه مش هقول انها مفاجأة لأن أنا شاب و عارف ايه الي بيحصل و الحاجات ديه موجودة و البنات كلها بقت اوسخ من الولاد لكن كل ديه بالنسبالي افتراضات يعني تسمع عنها في قصص تشوفها في فيلم سكس إنما في الحقيقة كان الموضوع صعب .. روحت البيت كانت الساعة 5 الفجر اخدت هدوم و الصبح قررت نسافر أنا وصحابي دهب نغير جو لأن كنت محتاج افصل و أفكر بعيد عن الحوارات ديه كلها و ازاي اتحطيت في الدوامة و الجو ده من ناحية مرات اخويا بنام معاها و من ناحية خطبيتي شرموطة و عاوزه مني أنام مع صاحبتها و ندخل كوبل و الجو بتاع التبادل فكانت المواضيع كلها في بعض فكان وضع متعب و غريب محتاج أفكر و افصل و في دهب قعدت 7 أيام كانوا من أجمد الأيام سواء من راحة بال و هدوء و مناظر و نسوان و كلهم أو معظمهم ولاد ناس و هاي كلاس و الاختلاط كان في التجمعات عادي وأنك تعمل علاقة مع بنت عادي مش لازم تبقي متجوزها وبتاع دهب مش بيت دعارة قصدي لكن الجروب الي بتبقي قاعد معاه كانت شباب رايقة وبتبسط نفسها و كانت في بنات جامدة جدا هناك من كل الاجسام و الأنواع و الأعمار و كان النيك للركب و تبقي قاعد قدام النار و تسمع صوت الاه و ضرب الفخاد و بنات علي طول ماشية تعدل هدومها من كتر ما بتتزنق و تتبعبص طبعاً أنا صحابي مش شيوخ كانوا اتعرفوا علي بنات هناك و كل واحد كان بيعيش حياته معاها و احنا كنا 6 كل اتنين في أوضة كانوا بيجيبوا البنات ينكوها فب الاوضة مرة بنت واحدة علي اتنين مرة بنتين صحاب وولدين في اوضة وهكذا العرض كان مغري لكن كان بيبقي محرج و كسوف شوية و البنات مش ذوقي و غي. كدا أنا بفكر في مصيبتي التانية وهي مرات اخويا و خطيبتي بعد مرور 4 أيام هناك كانت من أجمل الرحلات..

اتعرفت علي بنت سورية هناك اسمها رهف كانت شغالة في كافية هناك كنت بقعد فيه أغلب اليوم يعني منها قاعدة ومنها بتفرج ساعات علي ماتشات كانت بنت جميلة جدا لافتت نظري كان شقراء و شعرها كيرلي و عيونها اخضر و جسمها ميلف و كيرفي مش متناسق لكن جامدة حاجه محملة و صدرها كبير كان عندها 32 سنة أكبر مني حوالي 9 سنين وقتي كان في الكافية كتير هناك لحد ما هي لاحظت ده و قالت أنا بشوفك علي طول انت منين و قلت ليها و اتعرفنا و كانت لطيفة جدا و كيوت و لغة بنات سوريا و دلع قالت ليا أنا ممكن افرجك علي دهب و أماكن انت متعرفش عنها حاجه قلت ليها رجلي علي رجلك اتعرفنا و كانت مفكرة إن أنا أكبر من كدا لأن أنا وصلت لسن 24 سنة سني كان 22 مع بداية القصة و مع مرور الأحدث اخدت سنة مع رشا و سنة مع مريم .. بدأنا نلف و نمشي و نشوف يمين و نشوف شمال و اليوم بقي يومين و هكذا و بعدين عرفتها علي صحابي وبدأت تقعد معانا و تسهر حتي واحد من صحابي كان عاوز يحاول معاها و هيجان عليها منعته قلت لأ بلاش لأن باين عليها طيبة و محترمة و كبيرة كمان فبلاش مشاكل طبعا صحابي زبه سابق عقلة مسمعش كلامي و قرر يحاول معاها بدأ الموضوع بالبداية بينهم ككلام و هزار و كدا و شوية شوية ياخدوا أرقام بعض كانت كويسة معانا جدا و بتتعامل كويس عكس غيرها كان ممكن يقول علينا صغيرين وبتاع لأنها أكبر بـ 8 سنين لكن كانت لطيفة وبعدين في آخر السهرة كله مفروض هيقوم ينام لقيت صاحبي مقرب منها و بيتلزق و بدأ يحاول يمسك طيزها و يلمس جسمها جو الاتوبيس ده أنا كنت مركز معاها اصلا هو بعبصها وبدأ يمسك طيزها و هي ساكته مفيش رده فعل أنا استغربت من رده فعلها وإنها متكلمتش أو بعدت عنه الموضوع كان عجبها وبعدها بشوية اختفوا هما الاتنين طبعا انا كنت متضايق لأن أنا كان نفسي في رهف يعني اه معايا رشا و مريم لكن رهف كانت سورية و لون و طعم تاني و تلاتينية و ميلف و جسمها ابيض بيلمع و شقراء فكان طعم ولون جديد عليا دورت عليهم لحد ما لاقيتهم في مكان كدا مستخبين و كانوا بيبوسوا بعض كنت بين نارين بين إن اطب عليهم و بين إن اسبهم حد في موقفي كان هيدخل عليهم و يقول فيها لاخفيها وبتاع لكن المبدأ ده مكنش عندي وهت المشاركة و الجروب و كدا اه صحاب وكل حاجه لكن هتبقي نيكه بضان ومش هستمتع طلعت الفون علشان اصورهم مش هعمل حاجه بيه بصور عادي جدا لأن هو كدا كدا هيجي يحكي لينا كانت الدنيا ضالمة شوية كنت مفكر هبقي هيجان لكن الحقيقة مكنش في حاجه تهيج غيرها لما نزلت البنطلون و فخدها البيضه و طيزها الكبيرة ظهرت و صوت فخاده بيخبط في فخدها جسمها لازم يستغل أكتر من كدا و أكيد هي 32 سنة و عارفة و مجربة بدوب بعد 5 دقائق صاحبي جاب لبنه و قفلت الفيديو و رجعت و هما رجعوا ..

طبعا انا كان نفسي فيها لكن انا مكنتش جرئ كفاية زي صاحبي علشان أحاول معاها كنت مفكرها عاوزه وقت مش معني إنها كدا شرموطة لأ انا تفكيري من ناحية الجنس مختلف طالما الاتنين موافقين مفيش مشكلة وهما مفيش مشكلة عندهم لكن مجبتش سيرة لحد إن أنا صورت الفيديو تاني يوم قابلت رهف علشان نكمل خروج في دهب بعد ما خلصت شغلها لفينا شوية حلوين و اتصورنا و كأننا مرتبطين كانت لابسه هوت شورت اليوم ده و كان صغير علي طيزها و فخادها و جسمها الأبيض وبعدين في السهرة بتاعت كل يوم بدأت هي و صاحبي يقربوا من بعض قلت يبقي هينيكوا بعض النهاردة و احنا فاضل يومين لازم استغل الفرصة ديه قامت علي جمب تتكلم في الفون و تشرب سيجارة قمت وراها و دخلت عليها من وراء و حضنتها كأني بخضها و نيتي طيبة وبتاع و زبي لزق في طيزها الكبيرة و لمست صدرها المنفوخ لكن عملت نفسي كأنه جزء من الهزار يعني وبعدين قلت ليها هتعملي ايه النهاردة لأن كان بكرا عندها اجازة من الكافية فاليوم الي قبل الاجازة بتسهر كله فقالت ولا حاجه عادي ممكن اروح و ممكن اقعد قلت ليها هتقعدي مع كريم صح الي هو صاحبي قالت اشمعنا هو قالك حاجه ؟ قلت ليها لأ بس الفيديو بيقول فرجتها علي الفيديو و هي ضحكت و قالت طب ما كنت تظهر و نبقي ثلاثي بدل جو الحرامية ده هي كان فان جدا و بتهزر وواخده الحياة ببساطة يعني واحدة في موقفها كانت قالت لا لا هتفضحني استرني والجو ده لا هي ضحكت و قعدت تهزر وأنا كنت بفرجها الفيديو بغرض إن اقولها انتي مخبيه عليه مع اننا مع بعض طول اليوم مش قصدي امسك عليها الفيديو ولا حاجه لأن أنا لما قعدت معاها الكام يوم دول عرفت شخصيتها و عارف إن الفيديو ميفرقش معاها اصلا المهم...
اتفرجت علي الفيديو و ابتسمت و قالت صاحبك مش كويس علي فكرة قلت ليها اشمعنا قالت أنا 32 سنة و كنت بروح كل شوية بلد شكل و محافظة شكل فقبلت رجالة كتير و افهم و اعرف فصاحبك متكيفتش منه بس قلت يمكن علشان المكان و كانت نيكه علي الواقف فقلت ليها وتبصي بره ليه ما أنا موجود و ضحكت قالت انت عملت فيها شيخ و عينك في الأرض و خاطب فقلت يبقي انت وفي و ملكش في الجو ده فقلت بلاش أحسن من الأول لأن أنا استلطفتك قلت ليها وأنا كمان عيني عليكي من الأول و قربت منها و حطيت أيدي علي كسها من فوق الهوت شورت جينز و قربت منها و بدأت ابوس فيها و هي بدأت تتجاوب معايا وتبوس بعدين قلت ليها مينفعش هنا قالت خلاص نخش جوه قلت ليها صعب لأن صاحبي كريم هيشوفنا قالت و ايه يعني طز فيه أنا عاوزه أجرب معاك قلت ليها هيبقي صعب لأنه جرب معاكي الأول فكدا هكون اخدتك منه و هو ممكن يتضايق مني قالت خلاص سهلة ندخلة معانا قلت ليهة اهدي هااا اهدي اناشيد عارف إنك هيجانه بس الموضوع صعب بالنسبة ليا إن يبقي الموضوع فيه واحد تاني قلت ليها تعالي نروح عندك قالت ماشي وحطت شرط غريب قالت لو متكيفتش منك هرجع لصاحبك و اسيبك قلت ليها احنا داخلين سباق احنا بننبسط لو هيبقي غصب عنك بلاش و صاحبي موجود و اخدت بعضي و مشيت و رجعت اقعد كنا مولعين نار بعدها بخمس دقائق قلت خلاص الموضوع باظ و هي هتقضي اليوم مع صاحبي و هبقي ضيعت جسم فاجر من أيدي طعم جديد بعدها جت قالت يجماعة أنا هاخد أحمد و هروح مكان كدا كنا متفقين عليه طبعا احنا مش متفقين علي حاجه اصلا بس فهمت اننا هنروح عندها كريم عرض يروح قالت ليه لا لا مش مهم هما خمس دقائق طبعا أنا قمت و بعدين طولنا شوية و ضربتها علي طيزها وقلت ما كان من الأول و هي ضحكت طبعا أنا مش هقولك أنا سوبرمان ومش زيي و زبري 90 سم لا أنا علي مدار سنتين جربت النيك مع اجمل بنتين ممكن تقابلهم رشا و مريم و اتعلمت خبرة كبيرة و قدرة تحكم في لبني رهيبة يعني مهما قرأت و عرفت في الجنس التجربة المستمرة بتعلمك مليون مرة أكتر و احسن

وصلنا الشقة بتاعتها هي شقة صغيرة عبارة عن سكن تبع الشغل لكن كانت لطيفة و كويسة طبعا هي أول ما دخلنا قلعت الهوت شورت و فضلت لابسة الاندر بس و التيشيرت فوق الاندر كان لونه أسود و مرسوم عليها رسم و بتمشي تترقص قدامي بعدين عرضت عليا تشرب ايه ؟ قلت ليها أي حاجه لقيتها جايبه ستيلا اه زي ما سمعت قلت ليها أنا قولتلك أي حاجه لكن مش لدرجة ستيلا انا مش ضد الاستيلا لكن عمري ما جبرتها ومش عاوز قلت ليها أي حاجه تاني جابت ريد بول مع إن مبحباش بس قلت أي حاجه وخلاص و قعدنا و كانت فخادها قدامي و كسها ظاهر و بدأنا نتكلم شوية عادي و الحوار كان جرئ شوية أول جنس في حياتك كان ازاي كسك اتفتح ازاي و قعدنا نتكلم عن علاقتنا السابقة لكن مجبتش ليها سيرة عن رشا و مريم كانت قاعدة لطيفة كلها حب و صداقة و ضحك انا قلت ازاب بعد الحالة الي احنا فيها ديه هنيك بعض كأني قاعد مع أختي كنت مستريح جدا و الهيجان راح من عندي بعدين هي الاستيلا بدأت تهيجها أكتر و كانت تعبانة من الشغل و من كتر الكلام و القاعدة فصلنا و عاوزين ننام طول اليوم بنلف طبعا انت مش مصدق أكيد انه محصلش حاجه قامت و كانت لابسه الاندر الأسود و التيشيرت و قلعت البرا من تحت التيشيرت و قربت مني و بدأنا نبوس بعض لكن هي مفرهضة من شغل و مشي طول اليوم وأنا كمان مع اننا هيجانين لكن شلتها وهي عيونها في عيني و عيونها بتلمع و نيمتها في السرير و طلبت مني أفضل جمبها و أنام معاها و عملت كدا فعلا نمت جمبها و هي في حضني و بدأت تدمع كانت حاسه بالوحدة بدرجة كبيرة متغربة و سنه‍ا كبير نوعا ما و فقدت الأمل في الجواز و علاقتها كلها مع الولاد عبارة عن سرير هدتها واخدتها في حضني لحد ما نامت كانت صعبانه عليا و هيجان عليها و في ذرة مشاعر و تعاطف معاها و ده مهيجني عليها أكتر محستش بنفسي ونمت وهي في حضني و صحينا من النوم علي الضهر هي كانت اجازة صحيت علي صوت الفون و هو بيرن صحابي بيرنوا رديت و قلت ليها أنا عند رهف كان في مشكلة في الكافية قعدت احلها هي صحيت و كانت بتضحك علي كدبي و طبعا هما قالوا ماشي كدا كدا كل واحدة متعرف علي واحدة هناك محدش فاضي لحد وبعدين هي قالت وجعت دماغك امبارح صح قلت ليها لا بالعكس كنت لطيفة قالت لطيفة ايه بس كنا مفروض جايين علشان حاجه و عملنا حاجه تاني قلت ليها مش مهم ما أنا شايف حلمت بزازك

وانتي شربتي فطلبت معاكي بكلام كانت شبه الملائكة وهي صاحيه من النوم وبقول جوه نفسي أنا عاوز أفضل اصحي علي الوش ده طول عمري وبعدين قالتي هنعمل ايه قولتها ولا حاجه براحتك كنت عايز افضل باصص في وشها و عيونها الخضر تقريباً ماشي أحب علي روحي بس صدقوني البنت تستاهل كل حاجه فيها هي سورية لكن قعدت فترة في أمريكا و ده غير تفكيرها نهائي يعني قاعده قدامي بالاندر وقت ما بتحب تعمل علاقة مع حد بتعمل أغلب لبسها حلمات بزازها ظاهرين و جريئة بنت تتمني تنام معاها لآخر عمرك قررت تقوم معرفش تقريباً فقدت الأمل اننا ننام مع بعض وفكرت اننا أخوات و صحاب ولا ايه لكن أنا قلت اسبها براحتها غسلت وشها و قالت تحب ننزل هي كانت اجازة من الشغل قلت ليها براحتك هو النهاردة آخر يوم ليا في دهب اصلا وبعدين قالت ماشي السكن الي قاعدة فيه هو جميل و مناسب لشخصين بالكتير صغير يعني فقررت إنها تغير فقالت اطلع علشان أغير هدومي قلت ليها غيري قدامي وايه يعني قالت اتكسف قلت ليها ما انتب جسمك كان قدامي طول الليل لو كنت عايز أعمل حاجه كنت قالت ومعملتش ليه ؟ قلت ليها علشان انتي نايمة هستفاد ايه يعني الموضوع بالنسبالي مش شوية لبن وخلاص بينزلوا أنا بستمتع بالموضوع و بقدر أعمل كنترول علي نفسي قالت ليا يعني متأكد إنك بتقدر تتحكم في نفسك ؟ بدأت تقلع التيشيرت الي علي اللحم ببطئ و صدرها و بزازها الكبيرة و حلماتها الوردي بزازها كبار و منفوخين ومش مدلدلين كدا لا مشدودين تخيل انت الحجم الكبير مع الشد بيبقي عامل ازاي وبعدين لفت وبدأت تنزل الاندر الأسود بتاعها الي هو اصلا كان جوه طيزها ونزلته براحه جدا و ظهر كسها المنفوخ الابيض و خرم طيزها الي نفسي الحسه قبل كسها بقي نفسي الحس و المس كل حته في جسمها بعدين شغلت مزيكا على الفون وقعدت ترقص كانت بترقص حلو اوي وهي ملط زبري بقي علي آخره كأنها بتندمني علي كلمه إن بقدر أعمل كنترول علي نفسي كانت ميكس بين رشا مرات اخويا و مريم خطيبتي .. رهف قربت مني و انا شديتها علي السرير و فضلنا واقفين علي السرير علي ركبتنا بدأت أبوس فيها و ادوق شفايفها وهي بتتجاوب معايا و بسألها اشمعنا بتعملي علاقة معانا أنا وصاحبي يعني واحنا أصغر منك قالت عادي نفسي اجرب حد أصغر كسي عطشان لكل الأعمار و الأحجام بدأت ارضع من بزازها و ابوس في رقبتها و جسمها كله وهي قلعتني التيشيرت وبدأت تبوس في رقبتي و صدري و عن بطني كان إحساس مدهش منها وبعدين نيمتها علي بطنها و رافعة طيزها ليا نزلت قعدت ابوس في طيزها و في فخادها وبعدين وقفتها تاني علي ركبتها وبقينا احنا الاتنين واقفين علي ركبتنا فوق السرير لكن ضهرها علي صدري قعدت اقفش في بزازها و ابوس في رقبتها و كتفها و اعض في ودنها وهي بتتلوي علي صدري و حضني زي التعبان و بتضحك و تعض في شفايفها المداعبة بينا استمرت مدة كبيرة جدا كأن كل واحد بيقول للتاني مين الي هيخلي التاني يستسلم الأول و يقول مش قادر و المداعبة فضلت مستمرة بين بوس و تقفيش و بوس جسم هنا أو هنا و رضع من البزاز وبعدين نيمتني علي ضهري و طلعت فوق وقعدت تبوس فيا و ترفع دماغي و تبص في عيني و بتستمع بكل لحظة في الموضوع وبعدين نزلت تبوس في جسمي من عند صدري لبطني لحد ما وصلت للبنطلون وطلعت زبي براحة وببطئ كبير وبعدين قلعت البنطلون و زبي كان أحمر من كتر الهيجان وإنه محشور في البنطلون بدأت تمسك زبي و تبتسم و بعدين قربت منه و قاعدت تمص في رأس زبي و عيونها في عيني نظرات قاتلة تهيج الحجر النيك بلغة العيون وبعدين تمص زبي بالطول و بالعرض و تحشرة في بوقها لحد ما تطلع رغوة وبعدين تغرق زبي و تبوس في زبي كأنها بتبوس شخص وبعدين نيمتها علي ضهرها كل ده بيحصل بدون ما نتكلم كلمة واحدة بس ولا كلمة كأن العيون بتتكلم و شهوتنا بتتكلم و بتحركنا نعمل ايه ولا كلمة واحدة بتتقال بعد ما نامت علي ضهرها نزلت علي كسها الأبيض المنفوخ و مايل الي لون بني من حوالين الكس بدأت الحس براحة جدا و شوية شوية زودت في السرعة وهي استسلمت و هاجت علي الآخر وبدأت تطلع صوت اهاات و تنهج و بعدين زودت السرعة و شغال لحس و فشخ في كسها كأني بشرب من كسها وبشفط زنبورها بلساني و بدأت ادخل لساني في كسها و امسك طيزها و اثبتها من كتر ما هي مش قادر و بتتلوي فوق السرير مش ثابتة وهي ماسكه دماغي وبعدين بصتلها وضحكت وقالت تعالي قصدها علي زبي ادخله قلت يبقي ديه اللحظة وهي محتاجه وبعدين طلعت قعدت علي حجري و بترقص و بتفرك زبي في كسها مكنتش فاهم هي عايزه ايه لحد ما قالت انزل بضهرك شوية و افتح رجلك و عملت كدا فعلا اتاري هي عاوزه تاخد وضع النيك الي هو كأنها بتنكني بس كسها بيدخل في زبري كأن وضع جامد جدا و مجاش في بالي إن اجربه وواضح إنها هايجة و عاوزه تتحكم في إيقاع الدخول و الطلوع و أنا فاتح رجلي وهي بتدخل كسها في زبي كأني بتناك بالظبط وهي عماله ترزع كسها في زبي و شغاله اهاااات و تنهج وبعدين عدلت نفسي و شلتها و قعدت علب زبري و رجعنا للوضع الطبيعي و بدأت ارضع من بزازها و وهي بتتنطط علي زبي و جبت لبني وهي مش مستسلمة وقفت زبي تاني بعد ٥ دقائق لكن فشخت كسها المنفوخ نييك و قعدت ارزع فيها و اوصل بزبي كله لاخره في كسها نمت علي ضهري و زبي وقف و بطلت اتحرك و سبتها تتعامل هي كأني عروسة لعبة قدامها و بعدين هي تتمرجح علي زبي و تتطلع و تنزل كانت شرقانه و هيجانه و تقريبا انا عجبتها وكانت بتجيب لبنها و تكمل برضو يمكن ااه مش أكتر و أجمد واحد عملت معاه علاقة لكن أنا عجبتها يعني مبقولش إن أنا طرزان جابت لبنها كتير لحد ما اتصفت خالص و أنا خلاص بجيب لبني قلت عليها نزلت من علي زبي و حطته في بوقها و شربت اللبن بتاعي حرفيا من غير ولا نقطة بره كان إحساس جامد فوق الوصف خرجنا باليل شوية و بعدين رجعنا غيرت هدومها و لبست توب و بنطلون ليجن خفيف قعدنا شوية و بعدين قامت رقصت قمت عليها زنقتها في الحيطة و قطعت ليها البنطلون و رزعت زبي في خرم طيزها الكبير لحد ما فضيت لبني فيها مرتين وراء بعض وديه كانت لحظة الوداع بينا قبل ما ارجع تاني لموضوع رشا و مريم و الحوارات ديه لكن من رهف و الرحلة ديه عرفت حاجات كتير جدا مكنتس اعرفها ولا اعرف ان أنا بحبها.



الجزء الثامن

سفرية دهب ديه غيرت حاجات كتير في دماغ أحمد وهي إنه كان مفكر إنه يقدر يتمسك بواحدة بس و يحبها و ينام معاها لكن مرة وراء مرة السقف بيعلي و يكبر الأول كان بيقول مرات اخويا وبس و بعدها دخلت خطيبته و بعدها رهف بدأ يكتشف إنه مش هيقدر يشبع أو سقف طموحاته يقف بقي عنده فضول يجرب كل الأنواع و الألوان لما رجع من السفر كان مشتاق لرشا و مريم مقدرش أنكر إنه رغب إنه عايز يجرب و نام مع واحدة غيرهم لكن هو متعلق بيهم كانوا طول السفرية علي تواصل مع بعض كل واحدة من البنات استنتجت حاجه وهي إنهم بيحبوا فعلا كان في شك عند كل واحدة فيهم إنهم علي علاقة بأحمد لمجرد الاستمتاع فقط لكن رشا مرات أخوة ادركت انها متعلقة بيه و الموضوع مش مجرد شهوة و مريم أدركت إنه وحشها فعلا و إنها متعلقة بيه بالأخص مريم يعني كل ست بتدور علي راجل يبقي ستر و غطاء عليها حتي من اوسخ الأفكار الي في دماغها و يقدر يتفهم ده و يفهم الحاجات الي بتبسطها و تفرحها و فاهمها كويس و ديه أكتر ميزة بتميز أحمد وهي قدرته علي التجاوب و فهم الي قدامه الي هو ماشي بمبدأ كلنا بنغلط عادي متكبرش الموضوع..

طبعا روح و قعد عادي و طبيعي و سلم علي الكل كان أخوة موجود طبعا انت منتظر أقولك علي ازاي استقبل رشا شغفة الأول لكن محصلش لأن أخوة موجود فكان سلام عادي قلت في نفسه ابقي اسلم عليها بطريقتي لما نكون لوحدنا نام وصحي كان بالليل و كان رشا لوحدها في المطبخ دخل عليها و شدها من طيزها وهي شرقت اااه وبعدين حضنها و قعدوا يبوسوا بعض و كانت واحشه جدا وطلب منها إنه يعمل معاها واحد علي السريع يهدي ناره لكن رشا رفضت وديه كانت المفاجأة بالنسبة ليه و فضل يضغط عليها مفكرها بتدلع زي كل مرة لكن هي رفضت بشدة وقالت ليه مش هينفع علشان أخوك ومش أخوك قالها وايه يعني هي أول مرة ما احنا عملنا كتير وهما موجودين و الخوف كان أجمل حاجه في الموضوع لكن هي قالت أنا مش قادرة أخوك انت مشيت من هنا هو جه وفشخني كل يوم لو أنا عملت معاك حاجه دلوقتي مش هقدر اكمل معاه باليل يعني بمعني أصح إنها مش جاموسة أو روبوت مهما كانت الشهوة الجنسية كبيرة و الهيجان ملوش حدود لكن القدرة و الجسم و قوة التحمل ليها حدود فهو فهم وجهه نظرها و سبها ومشي ومش قادر يستوعب الوضع الي هو متضايق و زعلان و متفهم وجهه نظرها متضايق بسبب إنها تقريباً رفضت و فضلت أخوة و فضلت إنها تتناك منه مش من أحمد و متفهم لأنه مش مفروض يزعل ده مهما كان ديه مراته فالي هو شعور غريب من هنا و هنا و دماغه تضرب تقلب هل هي زهقت مني و مبقتش كفاية ليها دايما في المواقف ديه بتشك في نفسك مش بالقدرات الجنسية لكن من ناحية الحب و العشم الي هو أكيد في موقف زي ده هيجي في دماغك إن رشا كانت معاه بسبب إن كسها بيأكلها وأخوة مش موجود و عايزه ترتاح و بسبب إن أخوه بدأ يبقي موجود فهي زهقت لا بالعكس متفكرش كدا عن رشا لأنها فعلا كانت بتحب أحمد و هقولك بعدين..
بعد الموقف قرر يقعد في الاوضة و يلتزم الصمت لكن في الوقت ده جه الصدر الحنين و القلب الكبير و متفتحة العقل الذي لا يظهر عليها شئ مريم خطيبته زي ما قلت فوق مريم مع الوقت اتعلقت بيه وهو اتعلق بيها لكن مريم مع فترة الغيبة وحشها أكتر خصوصا إن قبل ما يمشي مارسوا مع بعض علاقة أو مرة و اتكيفت علي الآخر سلموا علي بعض و احضان و بتاع و قعدت جمبه وقالت ليه ما تيجي نخرج قالها تعبان مش قادر وبعدين قعدنا نتكلم شوية كنت مخنوق شوية من موضوع رشا ده و مريم فتحت الموضوع و سألتني مالك مش في المود رشا مزعلك ؟ مريم كانت مضايقة من قله اهتمامي بيها و كانت شايفه عيني علي رشا دايما و رشا كانت بتبص علينا دايما غيرانة إن أنا قاعد مع مريم لوحدنا لأنها عارفة و متأكدة إن انا لمستها بالذات إن رشا عارفة إن مريم حلوة و جسمها جامد ازاي فأكيد هي عارفه إن أنا مش هفوت الفرصة ديه و ده الي حصل و قولته قبل كدا و العلاقة بين أي اتنين بتأخد وقت كبير يعني قعدت لو مع أعمل علاقة مع رشا بتاع سنة و شوية و استغليت غياب أخويا و نفس الموضوع مع مريم بعد ما كانت مخطوبة وفي علاقة فاشلة استغليت الموضوع و في خلال سنة عملنا علاقة و خطوبة هل معني كلامي ده إن أنا الشرير بالعكس أي واحدة بلمسها و أي راجل بيلمس واحدة بتسيب جوه منه علامة في جملة بتتكرر بين الستات وهي
"فيها ايه زياد عني ؟" وحقيقي الجملة غلط الموضوع مش موضوع ديه عندها بز و كس و خلاص ده حقيقي و موجود لكن كل ست بيبقي ليها طعم ولون خاص حتي لو بتعمل نفس الأوضاع و طريقة النيك لكن كل ست مختلفة..

مريم اليوم ده كانت اون فاير علي الآخر كانت نزله تشوفني مخصوص و كان الوقت متأخر و زي ما قلت احنا يعتبر في البداية جيران لكن الأهل اصدقاء جدا فموضوع إنها تسهر عندنا و تقعد مفهوش مشكلة و أنا خطيبها في الأخر طلعنا نقعد في البلكونة علشان نشيل الشبهات من علينا علشان أمها كانت موجودة و أمي و أبويا الساعة وصلت 12 بالليل وكله جهز حالة علشان يمشي مريم طلبت من أمها إنها تقعد شوية ووافقت و أبويا كان نام من فترة و أمي طبعا هتدخل تنام و أخويا و رشا هيرجعوا شقتهم أنا قمت اجيب حاجه و رشا جت ورايا و قالت للدرجة ديه بتحبوا بعض ؟ قلت ليها مش فاهم قصدك قالت قصدي عليك انت و مريم قلت ليها اه بحبها أكيد ولو مبحبهاش مكنتش خطبتها من الأول قالت طب وأنا ؟ قلت ليها انتي عندك جوزك موجود..
طبعا كلامي ورده فعلي مش صح لأن لأنها هتروح تنام معاه غصب عنها مجبورة علشان جوزها متقدرش تقول لا لأن اخويا بيغيب كتير عن البيت فمعني إنه يجي ينكها وهي ترفض هيبقي الموضوع مش حلو المفروض هي تبقي عايزه لأنه متوقع إنها محرومة يعني وكدا ميعرفش إن أنا برزع فيها و مخلي كسها و طيزها و لبني كله مغرق جسمها لكن كلامي كان عبارة عن رده فعل وغضب و غيرة مني بعدين رشا عملت تصرف حبيته جدا و اقتنعت إنها بتحبني لأن رشا ست صعبة طبعا انتوا عارفين تاريخها في الأجزاء الأولي كان ممكن تخلي أي حد ينكها وتخون أخويا معاه عادي لكن هي فضلتني أنا المهم بعد هجومي عليها وكلامي قالت ألمس ست زي ما انت عاوز حب و اعجب زي ما انت عايز وبعدين حطت ايديها جوه البنطلون و مسكت زبي وقالت لكن أنا بحبك وانت بتاعي و مشيت طبعا أنا كنت مذهول إنها عملت كدا لأنه تقريباً كان فرق بينا وبين كل البيت بتاع متر فكان ممكن اي حد يأخد باله و بعدين البيت بقي فاضي عليا أنا و مريم قعدنا نتكلم كتير جدا عن علاقتنا و هنعمل و كذاو بعدين قربنا من بعض و بوستها وهي بتبوس و بدأت اقفش في بزازها الكبيرة كنا قاعدين علي كراسي وبعدين طلعت زبي و عاوزه توطي تمص فيه مشتاقة و هيجانه قلت ليها براحة هتأكلي زبي و بضحك قالت متخفش وبعدين قلت ليها هنا مينفعش تعالي نروح الاوضة قالت ده الموضوع كبيرة بقي هي مفكرة يدوب مص و تقفيش وخلاص قالت وأهلك قلت ليها متخفيش محدش صاحي قمنا و دخلت الاوضة بتاعتي و طول الطريق للاوضة ببوس فيها و ماسك طيزها قلت ليها باين عليكي تعبانة اووووووي قالت اه فعلا من آخر مرة نكتني فيها وأنا علي نار قلت ليها مع إن شاكك فيكي طبعا قلت الكلمة من هنا وهي زعلت و قالت ازاي يعني ؟ قلت ليها بهزر قالت لا بتتكلم جد قلت ليها يعني من كلامك آخر مرة و صحابك قلت أكيد هتعملي علاقات تانية قالت و بغضب أنا او عاوزه اعمل هعمل و مع الي احسن منك مليون مرة لكن أنا و انت مخطوبين و مفروض بنحب بعض وأنا محترمة ده مش زيك طبعا هي اخدت بعضها ومشيت وأنا مشيت وراها و اتأسفت ليها وكانت مصممة تمشي لكن أنا صممت و اعتذرت كان في دموع في عيونها كأني بشكي فيها صدمتها يعني كانت هوت شورت جينز و تيشيرت ابيض قلعتها التيشيرت و كانت لابسه برا لونها لبني مبينه صدرها الكبير و بزازها الكبيرة كانت انثي بمعني انثي في سن صغير قعدنا نبوس في بعض و نمص لسان بعض و بعدين قلعتها البرا و بزازها كانوا في وشي كل بز راح في زاوية كل ده كان عند باب الشقة من جوة من برة اندمجنا خلاص نزلت امص و ارضع من بزازها كبيرة لكن حلمات بزازها لسه صغيرين ووردي بحكم سنها و بدأت انقل و ارضع من بز ده شوية و ده شوية و ارجع ابوس فيها و هكذا قلعتها الهوت شورت و الاندر وبقت قدامي ملط و قولتها تعالي نخش الاوضة قالت تؤتؤ خلينا هنا قدام الباب ده عقاب إنك زعلتني قولتها انتي مجنونة أبويا أو أمي ممكن يقوموا يدخلوا الحمام يعملوا أي حاجه هنتفضح قالت مش مهم هو ده عقابك هتنكني هنا يعني هنا إحساس جميل إنك بتنيك مراتك المستقبلية براحتك لا و مجنونة كمان كنا واقفين احنا الاتنين ملط قلت طالما انتي كدا فأنا هندمك هجمت علي شفايفها وقعدت ابوس فيها علشان اكتم صوت الاهات بتاعتها و نزلت بأيدي عند كسها و بدأت افرك في زنبورها فشخ و بسرعة رهيبة وهي شغالة ااه ااه ااه و بكتم صوتها بالبوس و بتتلوي وهي واقفة ومش قادرة تقف من كتر ما أنا فاشخ كسها دعك فيه وبقيت اضربها بضهر ايدي علي كسها وهي تتوجع و تولع نار أكتر و بطلت بوس و فضلت باصص ليها و عيوني في عيونها و ايدي شغالة في كسها هي مش مفتوحة لكن من بره و عند زنبورها و هي بتكتم صوتها و بتتلوي جامد بقول ليها صوتي علشان تتفضحي كويس و تقولي خلينا هنا قدام الباب بدأت تتنطط علي أيدي وأنا بلعب في كسها وقالت ليا وهي بتبوسني مش قادرة افتحني افتح كسي عاوزه اتفتح منك قلت ليها مش دلوقتي مينفعش انتي هبلة ده احنا واقفين قدام الباب و بعدين لازم أفكر في الموضوع الأول و اتأكد قبل أعمل حاجه زي ديه كان كسها مولع نار من أيدي مش قادرة لدرجة إنها طلبت مني افتحها من كتر ما أنا فاشخ كسها بأيدي كان بتقف علي تارطيف صوابع رجلها من الهيجان و بتطلع و تنزل بدأت تدور علي زبي كنت لسه لابس البوكسر هي مش شايفه يعني قاعدين نبوس و نفشخ شفايف و لسان بعض ز أيدي عند كسها و بدأت بأيديها تطلع زبري كدا عرفت إنها بقت مستوية علي الآخر زبي كان حجر واقف و هيجان علي الشرمطة بتاعتها قبل جسمها و نزلن علي ركبتها و بدأت تمص زبي مش اي مص لا مص بشوق و حب و حرمان كأنها كانت بتدور علي طوق النجاة و لقيته بدأت تمص رأس و البيوض و نصه و كله و من كل الاتجاهات و شغالة لعب في كسها وهي قاعدة بتمص وبعدين جابت لبنها علي الأرض و غرقت الدنيا و الهدوم نزلت مياة و لبن كتير بعد ما مصت ليا كانت جايه معايا الحس ليها و لبنها نازل و عملت كدا خلتها تفنس و بدأت الحس كسها و خرم طيزها اصل الحس ده مزاج و أنا مزاجي كان طالب الحس كسها بدأت أدخل صباعي في خرم طيزها علشان تفضي كسها كله و لحست لحد ما اتكيفت كنت ببعبص خرم طيزها بصباعي بسرعة رهيبة وبعدين اطلعه و اضرب علي كسها خفيف و اسبها جسمها كان كله بيترعش و تصوت قلت ليها مش هتخشي جوة برضو ؟ قالت بسرعة تعالي مش قادرة و ضحكت و اخدنا الهدوم و مسحنا اللبن الي نزل منها و دخلت الاوضة حاسس بمتعة رهيبة يعني بنيك وأنا مطمن اه بستمتع مع رشا مرات اخويا لكن بيبقي في تأنيب ضمير شوية و خوف وبعدين حشرت زبي في طيزها و فضلت ارزع فيها و ماسك حلمه بزها بأيدي بقرصها و الحركة ديه هيجتها فشخ كسها غرق الدنيا تاني مياة و لبن و جسمنا كله عرق و جبت لبني في طيزها و دخلته لاقصي مكان لبني يكون جوه إنك تفضي لبنك في الطيز متعة خاصة


قعدنا شوية في حضن بعض واحنا ملط سرحانين في السقف و مفرهضين وبعدين سألتني سؤال هاا احكيلي ايه موضوعك مع رشا ؟ قلت ليها تاني نفس الموضوع ما احنا اتكلمنا فيه قبل كدا قالت عادي بستفسر المرة الي فاتت متكلمناش في الموضوع كويس علشان كنا هيجانين و نمنا مع بعض و احنا المفروض هنتجوز ومش كل مشكلة أو موضوع نتناقش فيه هنحله في السرير أحمد قالها و ايده علي كسها و بيبوس فيها و بيضحك أنا موافق إن احل المواضيع كلها في السرير عادي ضحكت و قالت ليه بتكلم جد قالها مفيش موضوع ولا حاجه قالت ازاي مفيش موضوع ديه متجوزة و مش أي حد ديه مرات أخوك قالها مع الوقت بقينا صحاب و مرة وراء مرة قربنا من بعض ومع غياب اخويا الكتير قربنا أكتر و أكتر لحد ما شهوتنا و اعجبنا ببعض زاد و حصل الي حصل قالته طب و ايه العمل بعد كدا ؟ قالها ولا أي حاجه معرفش ايه العمل كل الي اعرفه إن انا عاوز أفضل نايم معاكي حاليا من غير ما أفكر في أي حاجه عاوز اعيش اللحظة و استمتع قالت ماشي سألها سؤال ازاي مش متضايقة من كلامي أو تصرفاتي واحدة غيرك كانت عرفت الكلام ده كانت فضحتني أو سابتني وقطعت علاقتها بيا ردت مريم عليه بهزار و ابتسامة جميلة علشان ذوقك حلو عارف لو كنت بتخوني مع واحدة تانية وحشة كان هيبقي ليا تصرف تاني هو ضحك لكن طلب منها رد مقنع قالت صعب أحكم عليك في موقف زي ده لأن أنا كمان عملت حاجات مش فخورة بيها من الناحية الجنسية تقدر تقول بعمل زيك بعيش اللحظة و بستمتع لكن عمري ما كنت اتخيل إن الاقي شخص اشارك معاه الحاجات ديه و نفهم بعض أنا و هو كان كل ما أفكر في الموضوع أحس برعب لأن الجواز منظومة فاشلة لكن بتكون كويسة لو معاك شخص فاهمك و عارفك و تقدر تتكلم معاه في كل حاجه حتي ابشع الحاجات وديه صفات موجودة فيك و مريم عدلت جسمها ووشها بقي في وشه وقربت منه وقالت علشان كدا بسيبك تعمل الي انت عايزه علشان أنا وانت لبعض في الأخر و اختتمت الموضوع ببوسه رد عليها أحمد بسؤال لكن هل بتحبيني ؟ قالت ازاي مش فاهمة اومال الي بينا ده ايه ؟ قالها كل كلامك عبارة عن إنك كويسو مناسب لكن لم تذكري كلمة حب في الموضوع.. قالت اه بحبك و بحبك جدا و بغير عليك طبعا لكن أنا عارفه إنك بتستمتع وإن مشاعرك تجاه رشا مرات اخوك فترة و هتروح و بعدين سألته انت بتحبني ؟ قالها اه بحبك و يوم عن يوم بحبك أكتر زي ما انتي كنت بتدوري علي واحد مناسب أنا كمان بدور علي واحدة اشاركها كل حاجه في حياتي ذكية و متفهمة حتي في أصعب الأمور و بغير عليكي جدا و فكرة إن حد يلمسك غيري تقيلة علي قلبي شوية قالت ليه مش معني إن مفيش حدود في الشهوة عندنا يبقي ميبقاش في ثقه ما بينا عمري ما هعمل حاجه زي ديه أو أخلي حد يلمسني من غير ما ارجعلك أو نبقي سوا قلت ليها انتي لسه برضو في دماغك موضوع الكابل و المشاركة و كدا قالت مش في دماغي اوي يعني لكن المشاركة و الجروب بتبقي متعة أكتر وبتتكلم بأبتسامة وشغف كدا وبتقول بيجي عليا أوقات بحب أحس فيها إن أنا لبوة و شرموطة و مرغوبة من كل الرجالة و ده نفسي ينكني و ده نفسه ينكني و اقعد اختار بينهم قلت ليها ما أكيد ده موجود مين الغبي الي يشوفك و ميهجش عليكي ردت بكل و هي بتضرب علي طيزها ما أنا عارفة البضاعة بتاعتي كويس أحمد ضحك و قالت ليه لكن أنا دلوقتي مخطوبة و موضوع المشاركة متوقف عليك أنا بحبك و مقدرش واحنا خدنا قرار مش هنعمل حاجه غير لما نقول لبعض حتي لو هتلمس رشا لازم تقولي قلت ليها ماشي و الوقت اتأخر جدا و قالت أنا لازم امشي و ألبس قبل ما حد يأخد باله من هنا أو عندي فوق و لبست هدومها و كان شكلها حلو أوي و هي بتلبس جسمها كله عرقان و شعرها شكلها سكسي فشخ و جسمها الي بيتهز مع كل مرة بتلبس فيها قطعة و لبست و مشيت و تقريباً ديه أول مرة أنا وهي نتكلم بكل راحة و في كل حاجه كدا..


تاني يوم جه و كان في بيني وبين رشا حالة شد و جذب كدا الي هو مين هيتراجع الأول و يبدأ مع التاني كلام الأول لحد ما قررت أنا ابدأ كلام و قلت أضرب عصفورين بحجر تنقذني من موقف و منها اخليها تغير وهو إن لما نكت مريم علي السرير جابت لبنها أكتر من مرة علي الملايه و عمل بقع و غرقت الدنيا فكان صعب أمي تشوف الموضوع ده و تغسل لأن كان هتسأل و تلاحظ من البقع فقلت لرشا تعمل كدا وهي سألت ايه ده قلت ليها كذا كذا هي اتضايقت شوية وقالت يعني كنت نمت معاها قلت ليها و ايه يعني مع هي خطيبتي و هتبقي مراتي زي ما انتي بتعملي مع أخويا قالت لكن أنا مقدرش أرفض حاجه زي ديه قلت ليها وأنا كمان مقدرش أرفض خصوصاً جسمها ولا جمالها استحالة أقاوم حاجه زي ديه بدأت اضايقها بالكلام و استفز فيها وهي قالت ابقي قابلني لو خليتك تلمسني تاني حسيت بتهديد و نرجسية منها قلت ليها يووووووووووووووة عندي بدل البنت مليون مش مهم هي بصت ليه لمدة دقيقة كدا مستغربة من كلامي و قد ايه انا بنكر وجودها وحبي ليها و دمعت وكانت هتعيط لكن لحقت نفسها و اخدت الغسيل و مشيت ساعتها بدأت أفكر في الكلام و قد ايه انا وجعتها و ضايقتها لكن لحد دلوقتي لسه شايل من موقفها معايا وأنها رفضت ان ألمسها علشان تنام مع أخويا في أنانية مني لكن مش قادر اسيطر علي الموضوع عدي يوم و التاني و التالت و كنت كل الأيام ديه مع مريم و علقتنا بتتطور يوم عن يوم و بنقرب لبعض أكتر مش جنسياً وبس لا من الفهم و الحب و التعود و الكلام و ده كان مطلوب و هي شافتني متضايق و أنا و رشا بعيد عن بعض فسألتني فقلت ليها لا عادي مفيش حاجه قالت لا فيه أنا ملاحظة قالت مش انت قلت مش هنخبي علي بعض حاجه بعد كدا حكيت ليها الموضوع و هي قالت انت الي غلطان قلت ليها ازاي قالت انت مفروض تقدر إنها إنسانة مش جاموسة هتقعد ترزع فيها انت و أخوك طول اليوم و مش معندهاش طاقة أكيد لازم تتعب شوية وبعدين هي مينفعش تقوله لا انما انت بتقدر تفهمها و قريب منها فهي كانت متوقعة إنك هتقدر تتفهم ده .. أحمد طبعا من ساعة ما رجع من دهب هو و رشا بعيد عن بعض وهي وحشته جدا كل حاجه جسمها ريحتها هو حاول يتكلم معاها لكن هي رفضت لأنها لسه موجوعة من كلامه يعني لما قالها في منك كتير لكن هو كان غضبان مش أكتر لحد ما في يوم كدا كدا كان أخوة مشي و هو قرر يروح لرشا باليل الشقة هو كان معاه مفتاح كدا كدا كانت الساعة 2 بالليل و دخل وهي كانت نايمة وفضل قاعد جنبها من غير ما يلمسها بيتأمل فيها و في جمالها و البراءة الي ظاهرة عليها وهي نايمة كأنه شايف قدامه **** كانت متعلقة بيه و بتحبه و عاوزه تفرح و تعيش حياتها لكن مش عارفة فبتحاول ترضي جميع الأطراف علي قد ما تقدر من ناحيه أحمد و من ناحية جوزها محمود و من ناحية أمه و أبوة بعدين لمست شعرها و بمشي بأيدي علي وشها هي اتخضيت و صحيت و قلت ليها متخفيش اهدي اهدي ده أنا قالت ايه الي جابك و مش الي جابك قالها مش قادر اتكلم حرفيا تعبان عاوز انام مش أكتر و قلت اطمن عليكي و كنت همشي ردت وقالت روح لخطيبتك يا بابا وسيبك مني قلت ليها علي فكرة انتي ظلماها ده لما فلت ليها الموضوع طلعتني أنا الغلطان وبعدين سألتني قالت هي تعرف كل حاجه عننا ؟ قلت ليها اه هي بتحبني فكانت مركزة في كل تصرفاتي ولاحظت حاجات بينا و الي كمل الموضوع لما شافتني خارج من عندك رشا في اللحظة ديه كانت نايمة على جنبها ولابسع قميص نوم ابيض علي اللحم و هي بتعدل نفسها بزازها كانت بتضرب في بعض جوة و فرده من بزها طلعت بره وأنا عيني راحت عليه ابيض و كبير و مشدود و ظاهر عروق خضرا قربت منها و رضعت من بزها لمدة دقيقة و بعدين دخلته جوه و قلت ليها أنا همشي هي قالت مش خايف من مريم تفضحنا ؟ قلت ليها لا متخفيش هي متفهمة الوضع و ديه دماغها توزن بلد و اوسخ مننا مليون مرة قالت وانت مش خايف تتجوز واحدة بتفكر كدا ؟ قلت ليها لا مش خايف طالما عارف و بمزاجي و في تفاهم ده هيكون اريح ليها و ليا و هنقدر نبسط بعض قالت انت قررت إنك هتتجوزها خلاص ؟ في اللحظة ديه قفلت باب الاوضة و دخلت جنبها في السرير و اخدتها في حضني وهي كانت موافقة و حبه الموضوع الي يكون بينا لحظات رومانسية و كلام و تفاهم بعيد عن النيك وهي في حضني و نايمين و قولتلها أنا مرتاح معاها و هي موفرة ليا كل حاجه عاوزها لكن ده مينكرش إن أنا بحبك و انتي رقم واحد بالنسبالي اعتبري الموضوع كأنه لازم يحصل طالما كدا كدا هتجوز فعلي الأقل اختار حد متفهم اعتبري الموضوع كأنه واجب زي ما بتعملي مع أخويا و بعدين سألتني سؤال كعادة كل الستات وهي أكيد انت لمستها مين احسن أنا ولا هي ؟ رديت عليها قلت كل واحدة فيكوا عندها مميزات وكل ست ليها طعم ولون خاص بيهل عن التانية لكن أنا بحبك أكتر و بحب أكون معاكي أكتر وانتي اقرب ليا منها و غالية عندي أكتر مريم جميلة لكن مجنونة شوية ديه كانت عاوزه مني أنام مع صاحبتها ياسمين و من يومين طلبت مني افتحها رشا ضحكت و قالت معملتش ليه كدا قلت معرفش بس قلت ممكن في لحظة اسبها أو الجواز ميحصلش نصيب وأكون لبست مصيبة فقلت أكون في المضمون أفضل لحد ما نمنا في حضن بعض من غير ما نحس...

لحد ما الساعة جت 10 الصبح و كان الباب بيخبط و صحيت رشا علشان تشوف مين و بدون لحظة إدراك أو فهم لبست روب تداري جسمها و راحت تفتح الباب وحتي مبصتش من العين السحرية كأن وجودي جمبها علي السرير شعور طبيعي ممكن يطلع أخويا أو أمي أو أمها لكن هي كانت مش حاسه وكان لسه صاحية فتحت الباب و كانت مريم خطبيتي و مريم اعتذرت ليها و قالت آسفه صحيتك من النوم لكن عاوز أسألك عن أحمد هو عندك ؟ في لحظة كدا بدأت رشا تفوق و تفتكر المصيبة الي كانت ممكن تحصل لو حد تاني مكان مريم خبط علي الباب و بدأت تدرك إن أحمد جوه و نايم معاها و إن وجوده هنا مش طبيعي و بعدين رشا اتوترت معرفتش ترد و قالت في حاجه ولا ايه ؟ مريم قالت لا اهدي متخفيش أنا عارفة كل حاجه رشا استغربت السلام النفسي الي عند مريم يعني رشا سمعت من أحمد باليل إن مريم عارفة و موافقة لكن كانت مفكره إنه أكيد عملت مشاكل لكن احمد محبش يضايقها ليها لكن طلع عنده حق و رشا صدقت إن مريم موافقة عادي .. مريم قالت ليها اصل من امبارح مش عارفة اوصل ليه و الفون مقفول و سألت في البيت مس موجود و سألت صحابة مش موجود فقلقت عليه ليكون حصله حاجه رشا دخلتها الشقة وقالت ليها هو هنا فعلا نايم لكن محصلش حاجه بينا هو نايم بس مريم قالت ليها متخفيش أنا مش معترضه أنا ممكن ازعل لو بص لوحده أقل مني لكن انتي أجمل مني كمان فحقه و ضحكوا و بعدين دخلوا المطبخ يعملوا نسكافية و يتكلموا عن الموضوع و ازاي ده بيحصل و أغلب الحوار كان علي أحمد طبعا و مميزاته و كل واحدة ليه حبته مريم قالت موجود فيه كل حاجه بدور عليه الأمان و الحب و الرومانسية و الخوف و أنه كان جنبي في أكتر فترة صعبة معايا و ساعدني و إنه متفهم و عقلة كبير مش هيضايقني بأي عدادات أو تقاليد من الاخر هكون حرة مع و كمان بيريحني و بتبتسم و رشا أكدت علي كلامها وقالت فعلا أنا بشوف في الحاجات ديه + إنه يظهر عليه كبير لكن من جوه *** وأنا بحب أكون مع الطفل ده و بكون سعيدة جدا وأنا معاه و بحب نفسي وأنا معاه رغم إنه غلط و مفروض مقولش كدا ليكي لكن أنا بدون ما أحس مبقدرش ابعد عنه و بكون في قمة الفرح و أنا في حضنه و هو جنبي مريم قالت معنديش مشكلة نتشارك فيه و بلاش نحطه في موقف صعب و يختار بينا وبين بعض و نقلب الموضوع حرب احنا في الأخر عاوزين نستمتع و نكون مع الي بنحبه و في اللحظة ديه أحمد صحي و شافهم وكان مستغرب الموقف ازاي الاتنين دول مع بعض وفي شقة رشا كمان مريم قالت ليه متخفش مفيش حاجه قلقت عليك و مش موجود في أي مكان فقلت اطمن مش أكتر .. الموضوع بينا اتكرر بدل المرة أكتر من مرة وهو اننا احنا التلاتة بنتجمع عند رشا و بيكون بالليل و بنسهر و نضحك و نتفرج علي افلام لكن كنت متأكد اننا احنا التلاتة بنفكر في علاقة جنسية مع بعض لأن تقريباً ديه هتكون أول مرة لينا وسط مجموعة و بالذات أنا لكن محدش عارف يجيب الموضوع ازاي الي هو لو قمت حاولت مع واحدة قدام التانية ايه هيكون رده فعل التانية وهل لو جمعت بينهم هيوافقوا لحد ما القدر تدخل معظم الأفلام الي بنشغلها بنكون علي الاب توب و بنعمل اتصال علي التليفزيون بحيث إن الحجم أكبر وسط ما بنقلب في الاب توب و قاعدين كانت مريم الي بتقلب وهو الاب توب بتاعي لقت ملف مليان فيديوهات سكس و أنا كنت عامله لكن كنت ناسيه نهائي مجمع أغلب الأفلام الي بتعجبني لكن من أول ما بقيت بمارس حقيقي بطلت افتحهم و أنا مش واخد بالي مرة واحده لقيت شعار دخلة افلام سكس علي التلفزيون قلت ايه ده في ايه و طبعا الفيلم بدأ شتغل كنت بحمل أفلام طويلة أقل مدة ٤٥ دقيقة طبعا انا اتخضيت و قلت ليها انتي بتعملي ايه ؟ قالت ولا حاجه لقيت فيديوهات بحجم كبير ووقت كبير قلت أكيد أفلام لكن مجاش في بالي إنها أفلام كدا و ضحكت و رشا كانت قاعدة و ضحكت و مكسوفة قلت ليها ماشي وقفلت الفيلم وبعدين قالت مالك في ايه سيبه شغال هنتفرج عليه ولا هو حلو ليك ووحش لينا قلت ليها عادي أنا فكرت انكوا مش هتتفرجوا بصيت لرشا و كانت بتبتسم و قالت مفيش مشكلة عادي نتفرج أنا شغلت الفيلم لكن الموضوع إن أنا الي كنت مكسوف يعني وقت ما بنام مع واحدة فيهم بتبقي حالة كدا مش قادر تفصل منها انما دلوقتي بتفرج معاهم علي سكس و بنراقب بعض و كل واحد بيبص للتاني كنت مستغرب الموضوع شوية و اشتغل الفيلم عادي و طبيعي ومع الوقت ابدأ يسخن ومن سخرية القدر الفيلم كان عن اتنين ليزبيان و بدأ كل واحد فينا يسخن و يهيج أكتر و أكتر و بتاعي بدأ يكبر و كل واحد فينا بدأ يحط ايده عن بتاعه لحد ما مريم قربت من رشا مريم كانت جريئة أكتر و بدأت تاخد الخطوة الأولي و كانت لابسه بنطلون وايد ليج البناطيل الموضه الواسعة ديه لونه ابيض و تيشيرت أخضر و رشا كانت لابسه بنطلون ليجن أسود و تيشيرت بنص أسود و مريم بدأت تمسك صدر رشا من فوق الهدوم مع إن مريم الأصغر لكن جسم مريم كان أكبر من رشا مريم ميلف علي حق انما رشا كانت جسم أوربي عود فرنساوي مسكت مريم صدر رشا و كان كبير برضو و رشا دخلت ايديها جوه بنطلون مريم و بتلمس كسها وأنا لفيت وشي علشان اتفرج عليهم لايف أحسن من الفيلم و كانت حاجه افضل مليون مرة من الفيلم و تقارن بالنيك بأنك تشوف أجمل بنتين هيجانين علي بعض بسبب فيلم ليزبيان و انهم نفسهم يجربوا النوع ده من الجنس و أنا فضلت الصمت و قلت اتفرج و اسبهم يعيشوا اللحظة و أنا استمتع أنا هقولك ايه الي حصل...
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل