قصة من الحقيقة و فيها متعة نظرا لفرق السن اللى كان عامل ايجابى و ليس سلبى
البداية كانت رحلة عمل و انتهت بممارسة مع راجل كبير من دولة اجنبية
الرحلة كانت فى شرم الشيخ بدون الدخول فى تفاصيل رحلة العمل و لكن نبدا بعد انتهاء رحلة العمل و استمرارى لمدة ٤ ايام للاستجمام فى اجازة قصيرة
عمرى كان ٢٤ سنة و هو كان ٤٥
انا جسمى حلو و مشدود و ابيضانى و بهتم بنفسى جدا و ملامحى حلوة و تفاصيلى طرية و فيا حاجات تشبه البنات شوية بس انا مش بنوتى
هو كان جسمه رياضى و طويل و وسيم و لون بشرته احمر شوية "ممكن من الشمس بقى"
اتعرف عليه فى البيسين و كانت البداية تعارف عادى جدا و اتكلمنا فى السياحة و شرم و كده و مواضيع عادية
طبعا اللى حيسال حيقول و مارست معاه ازاى ، الموضوع جه بمنتهى السهولة اما سالته انت لوحدك ليه و مافيش حد من اسرتك او اصحابك ، راح هو قالى انه معندوش اسرة و عايش مع واحد صاحبه و هو فضل ييجى لوحده لان حصل بينهم مشاكل و بدا يحكيلى شوية عن حياته و قالى انه عارف ان فى مصر مافيش زواج بين ٢ رجالة و ان هو كان بيحب واحد صاحبه وارتبط به فترة بس مكملوش مع بعض و اللى خلاه يرتاح ليا و يتكلم معايا انه بيقول انى فيه شبه من صاحبه فى طريقة كلامى و مشيتى و جسمى و كده
ف انا شرحت له ان العلاقة بين الولد و الولد فى مصر مش متاحة فى العلن و لكن موجود كتير اولاد مرتبطين باولاد زيهم و عايشين حياتهم و قولت له انا من الناس اللى معندنهاش مشكلة ان يكون فيه علاقة زى كده مادام الطرفين مستمتعين ، لقيته قالى يعنى لو فيه فرصة ادامك انك تعمل علاقة مع ولد حتعملها ، قولت له مش بالظبط كده بس لو انا مرتاح و عاوز كده حعملها عادى
قعدنا وقت طويل نتكلم و بعدين قالى انه مش بيعمل حاجة بالليل و كان عاوز يروح ديسكو او يخرج فى اى مكان ، المهم اتفقنا اننا حنخرج نروح نقعد فى كافيه و نتكلم و كده
المهم اننا خرجنا حوالى الساعة ١٠ بالليل روحنا قعدنا فى كافيه على البحر فى مكان هادى و بدا يشرب بيرة و كده و انا مش بشرب بس هو خلانى اجربها و شربت معاه و فى وسط القاعدة حط ايده على كتفى و قالى انا عاوزك تكون معايا فى الاجازة و نتمتع سوا طبعا فهمت انه عاوز يمارس معايا و انى عجبته و فكرته بصاحبه
انا مش حقول انى وافقت علطول بس الموضوع مخدتش وقت و كتير و بدانا نمسك ايد بعض بشكل عفوى كده و لقيته بيقولى اقلع الكوتشى و الشراب و ربع رجلك ، استغربت طلبه بس عملته فعلا لقيته بدا يحسس على بطن رجلى و كعوبى و صوابعى و بيقولى انا بحب الاستايل ده اوى ، انا طبعا عاشق للقدمين ف عرفت انه زيى
قولت له احنا مش حنقعد كتير هنا شوية و نرجع الفندق و نكمل السهرة
فعلا اتركنا و رجعنا الفندق حوالى الساعة ١ و لقيته بيقولى نروح غرفتك و لا غرفتى ضحكت و قولت له اللى انت عاوزه قالى تعالى عندى
قولت له اوك حاخد شاور و اغير و اجيلك ، نص ساعة و كنت جاهز و بخبط على باب غرفته
اه نسيت اقولكم انا كنت وقتها مظبط جسمى اوى و فلة شمعة منورة و كنت عايش حياتى لدرجة انى كنت عامل باديكير و مانيكير شفاف و كنت اما بنزل البيسين او البحر كان بيبان عليا اوى انى مش مظبوط لان جسمى ابيض خالص و مافيش ولا شعرة و كنت بلبس لبس خفيف اوى و مايوه فرينش و شبشب
و اللى يبص عليا يقول انى شرموطة
المهم انا اخدت الشاور و لبست جلابية عربى كده خفيفة زى بتاعت خالد الصاوى فى عمارة يعقوبيان
هو كان فى نفس الدور اللى انا فيه ، خرجت من الغرفة و انا بالجلابية و بس يعنى ملبستش تحتها اندر و لا تى شيرت و لا اى حاجة
اول ماخبط فتح الباب و كنت فى حالة ذهول ، مكنش لابس اى حاجة تمامااااااا انا شوفته اتخضيت مع انى كنت عارف انه طبيعى انى حشوفه عريان بعد شوية بس المنظر كان مفاجاة ، لقيت ادامى زوبر كبير و لسه كل ده و هو نايم و اللى كنت متوقعه لقيته ان زوبره بالجلدة بتاعته لانه مش مطاهر طبعا بس فعلا زوبره فظيع و تحفة
ضحكت و دخلت و قولت له انت جاهز علطول كده قالى انا مستنى اللحظة ده من ساعة ما اتقابلنا فى البيسين ، و لقيته بيقولى انه قبل مانتعرف و نتكلم كان بيتابعنى و بيبص عليا و على تصرفاتى و كان متاكد انه حيمارس معايا الجنس حتى لو بمقابل مادى
قعد يتغزل فى جسمى و انا واقف ادامه و يقولى حلو جسمك و حلو لبسك و حلو ستايلك و كلام حلو كتير و بعد كده طلب منى انه يحضنى و بمجرد ما بدا الحضن لقيته بيحسس على رقبتى و ضهرى و طيزى و ايده اكتشفت انى مش لابس الا الجلابية و بس ، راح رافعها براحة من ورا و لقيته رزعنى واحدة سبانك و هو بيبوسنى فى شفايفى عشان ماطلعش صوت ..... لو القصة مثيرة بالنسبة لكم ومهتمين انى اكمل مستنى تعليقاتكم عشان احكيلكم متعتى من شعر راسى لصوابع رجليا ....
الجزء الثاني
نكمل القصة مع الراجل اللى متعنى و حسسنى اد ايه انا موووووزة اووووى
بمجرد ما رفع الجلابية و ضربنى واحدة سبانك على طيزى العريانة و طرقت اوى و فى نفس الوقت كان بيبوسنى فى شفايفنى و انا واقف فى حضنه و كل ده و احنا لسه على باب الغرفة ، ما بالكم بقى اما وصلنا للسرير ...
احنا قعدنا حوالى ١٠ دقايق او اكتر واقفين عند باب الغرفة من جوة بيدعك فى جسمى كله و انا فى حضنه و بيبوس فيا ، كان بيبوس فيا كإنه محروم من الجنس بقاله فترة كبيرة ، كان بيبوس فى وشى كله و رقبتى و وودانى و ماسكنى من وسطى بيشدنى ناحيته كإنه خايف انى اهرب منه
انا فعلا كنت مستمتع بالبوس اوى و خصوصا انه كان خبرة اوى فى ازاى يستخدم شفايفه و لسانه و يحسسنى بلبونتى و دلعى و يهيجنى اكتر و اكتر ....
طبعا زى ماقولت لكم انه فتح ليا باب الغرفة و هو عريان ملط ، انا وسط البوس و الهيجان ده كله لقيت نفسى عريان ملط انا كمان ماعدا الشبشب هههههه
لف وشى و بدا يحضنى من ضهرى و يمشى ايده على كل حتة فى جسمى و لا كإنى بنوتة عندنا بزاز و كس و فخاد و سوة و بطن ، حسسنى اد ايه هو عاوزنى و هايج عليا و حسيت انى روحت فى حتة تانية خالص
هو كان اطول منى شوية ف كنت كل شوية الاقى نفسى عشان اندمج معاه اقف على طراطيف صوابعى
هو كان بيحب اوى انى اعمل الحركه ده و كان بيتفرج على رجليا فى الوضع ده
المهم انه بدا يتكلم معايا فى ودانى بصوت واطى و يقولى كلام كله سكس و جنس و كده
خلانى اوطى و انا واقف عند الباب لسه و اقف على طراطيف صوابعى و راح ممشى زوبره على طيزى و بدا يخبط بزوبره على طيزى
و مرة واحدة لقيت طيزى اتبلت و بدا يلعب بصوباعه فى خرمى ، مطولش كتير و لقيته بيبعبصنى و بيدخل صوابعه فى خرمى ، بدات اتأوه براحة و نفسى يزيد لانى بدات اتناك فعليا بصوابعه
شال صوابعه و بدا يحط زوبره و احنا فى نفس الوضع ، دوجى بس على الواقف كده ، بدا يمشى راس زوبره على خرم طيزى بحركات دائرية كده و بعد شوية حسيت انه اخد وضع النيك و انه حيرزع زوبره جوايا
بس لقيته غير رايه و قومنى تانى و حضنى جامد و راح شايلنى و مشى بيا لحد السرير وقالى انا بحب انيك على السرير و راح منيمنى على ضهرى و رفع رجليا فوق كتافه و تف فى ايده و دعك بها خرم طيزى ب ايده و قالى جاهز تتمتع ؟
اه نسيت اقولكم قبل ما يعمل كده جاب كاندم و كان حيلبسه و بعد مافتحه و بدا يلبسه روحت قايله لا و قلعته الكاندوم تانى و قولت له نيكنى من غيره بس هو مارضيش و قالى خلينا به احسن
بدا يحط زوبره واحدة واحدة ادام خرم طيزى و يحركه براحة جدا لجوة خرمى انا كنت ببص فى عينيه و شايف اد ايه هو هايج و انا كنت هايج اكتر منه ..
بعد اقل من دقيقة كان دخل نص زوبره جوة طيزى و بيطلعه و يدخله تانى براحة لحد ما قالى عجبك زوبرى ، قولت له اووووى ، راح رازعه مره واحدة كله خلانى اصوت من المتعة ، كنت بصوت زى البنات بالظبط و هو بينيكنى...
كل ده و انا كنت لابس الشبشب ، لقيته قلعنى فرده و قعد يضربنى بيها على فخادى و يمدنى على رجليا وراح مقلعنى الفردة التانية و كل ده و هو شغال نيك بس براحة ، نبك رومانسى ، و بدا و هو بينيكنى يعضعض فى كعوبى و يلحس بطن رجلى و يمص صوابعى و بدا يسرع شوية فى النيك و هو بيبوس فى السمانة و الكعب و يضم رجليا على بعض و هما على كتفه و بدا يرزع جامد فى طيزى و بدا هو كمان يتنفس بسرعة و يطلع اصوات الفحولة اللى جواه و بدا يعرق و جسمه بيلمع من العرق و انا بدات امسح عرقه من على وشه برجليا و من على صدره ب ايدى و سيبيت له نفسى خالص و قعدنا فى الوضع ده شوية لحد ما قرر يغير الوضع و بمجرد ما طلع زوبره من طيزى مسكته بايديا و شيلت الكاندوم و قعدت امص في زوبره و بيضانه و استمتع بالزوبر اللى ناكنى و متعنى ..
و اما جه ينيكنى تانى و حيلبس الكاندوم قولت لا لا انا عاوز من غير و هو ابتسم و قالى اوك كإنى بقيت مراته و حيمارس معايا طبيعى جدااا بدون خوف من اى حاجة
و بمجرد مانمت على بطنى و بدا يحط زوبره فى طيزى راح داخل كله مره واحدة بمنتهى السلاسة لانى كنت مغرقه و بليته جامد من المص و اللحس ...
و بدانا النيكة التانية اللى فشخ فيها طيزى حرفيا...
اكمل القصة لو عجبتكم ! انا عاوزكم تحسوا و تتخيلوا اد ايه كانت ممارسة فيها متعة
البداية كانت رحلة عمل و انتهت بممارسة مع راجل كبير من دولة اجنبية
الرحلة كانت فى شرم الشيخ بدون الدخول فى تفاصيل رحلة العمل و لكن نبدا بعد انتهاء رحلة العمل و استمرارى لمدة ٤ ايام للاستجمام فى اجازة قصيرة
عمرى كان ٢٤ سنة و هو كان ٤٥
انا جسمى حلو و مشدود و ابيضانى و بهتم بنفسى جدا و ملامحى حلوة و تفاصيلى طرية و فيا حاجات تشبه البنات شوية بس انا مش بنوتى
هو كان جسمه رياضى و طويل و وسيم و لون بشرته احمر شوية "ممكن من الشمس بقى"
اتعرف عليه فى البيسين و كانت البداية تعارف عادى جدا و اتكلمنا فى السياحة و شرم و كده و مواضيع عادية
طبعا اللى حيسال حيقول و مارست معاه ازاى ، الموضوع جه بمنتهى السهولة اما سالته انت لوحدك ليه و مافيش حد من اسرتك او اصحابك ، راح هو قالى انه معندوش اسرة و عايش مع واحد صاحبه و هو فضل ييجى لوحده لان حصل بينهم مشاكل و بدا يحكيلى شوية عن حياته و قالى انه عارف ان فى مصر مافيش زواج بين ٢ رجالة و ان هو كان بيحب واحد صاحبه وارتبط به فترة بس مكملوش مع بعض و اللى خلاه يرتاح ليا و يتكلم معايا انه بيقول انى فيه شبه من صاحبه فى طريقة كلامى و مشيتى و جسمى و كده
ف انا شرحت له ان العلاقة بين الولد و الولد فى مصر مش متاحة فى العلن و لكن موجود كتير اولاد مرتبطين باولاد زيهم و عايشين حياتهم و قولت له انا من الناس اللى معندنهاش مشكلة ان يكون فيه علاقة زى كده مادام الطرفين مستمتعين ، لقيته قالى يعنى لو فيه فرصة ادامك انك تعمل علاقة مع ولد حتعملها ، قولت له مش بالظبط كده بس لو انا مرتاح و عاوز كده حعملها عادى
قعدنا وقت طويل نتكلم و بعدين قالى انه مش بيعمل حاجة بالليل و كان عاوز يروح ديسكو او يخرج فى اى مكان ، المهم اتفقنا اننا حنخرج نروح نقعد فى كافيه و نتكلم و كده
المهم اننا خرجنا حوالى الساعة ١٠ بالليل روحنا قعدنا فى كافيه على البحر فى مكان هادى و بدا يشرب بيرة و كده و انا مش بشرب بس هو خلانى اجربها و شربت معاه و فى وسط القاعدة حط ايده على كتفى و قالى انا عاوزك تكون معايا فى الاجازة و نتمتع سوا طبعا فهمت انه عاوز يمارس معايا و انى عجبته و فكرته بصاحبه
انا مش حقول انى وافقت علطول بس الموضوع مخدتش وقت و كتير و بدانا نمسك ايد بعض بشكل عفوى كده و لقيته بيقولى اقلع الكوتشى و الشراب و ربع رجلك ، استغربت طلبه بس عملته فعلا لقيته بدا يحسس على بطن رجلى و كعوبى و صوابعى و بيقولى انا بحب الاستايل ده اوى ، انا طبعا عاشق للقدمين ف عرفت انه زيى
قولت له احنا مش حنقعد كتير هنا شوية و نرجع الفندق و نكمل السهرةفعلا اتركنا و رجعنا الفندق حوالى الساعة ١ و لقيته بيقولى نروح غرفتك و لا غرفتى ضحكت و قولت له اللى انت عاوزه قالى تعالى عندى
قولت له اوك حاخد شاور و اغير و اجيلك ، نص ساعة و كنت جاهز و بخبط على باب غرفته
اه نسيت اقولكم انا كنت وقتها مظبط جسمى اوى و فلة شمعة منورة و كنت عايش حياتى لدرجة انى كنت عامل باديكير و مانيكير شفاف و كنت اما بنزل البيسين او البحر كان بيبان عليا اوى انى مش مظبوط لان جسمى ابيض خالص و مافيش ولا شعرة و كنت بلبس لبس خفيف اوى و مايوه فرينش و شبشب
و اللى يبص عليا يقول انى شرموطةالمهم انا اخدت الشاور و لبست جلابية عربى كده خفيفة زى بتاعت خالد الصاوى فى عمارة يعقوبيان
هو كان فى نفس الدور اللى انا فيه ، خرجت من الغرفة و انا بالجلابية و بس يعنى ملبستش تحتها اندر و لا تى شيرت و لا اى حاجة
اول ماخبط فتح الباب و كنت فى حالة ذهول ، مكنش لابس اى حاجة تمامااااااا انا شوفته اتخضيت مع انى كنت عارف انه طبيعى انى حشوفه عريان بعد شوية بس المنظر كان مفاجاة ، لقيت ادامى زوبر كبير و لسه كل ده و هو نايم و اللى كنت متوقعه لقيته ان زوبره بالجلدة بتاعته لانه مش مطاهر طبعا بس فعلا زوبره فظيع و تحفة
ضحكت و دخلت و قولت له انت جاهز علطول كده قالى انا مستنى اللحظة ده من ساعة ما اتقابلنا فى البيسين ، و لقيته بيقولى انه قبل مانتعرف و نتكلم كان بيتابعنى و بيبص عليا و على تصرفاتى و كان متاكد انه حيمارس معايا الجنس حتى لو بمقابل مادى
قعد يتغزل فى جسمى و انا واقف ادامه و يقولى حلو جسمك و حلو لبسك و حلو ستايلك و كلام حلو كتير و بعد كده طلب منى انه يحضنى و بمجرد ما بدا الحضن لقيته بيحسس على رقبتى و ضهرى و طيزى و ايده اكتشفت انى مش لابس الا الجلابية و بس ، راح رافعها براحة من ورا و لقيته رزعنى واحدة سبانك و هو بيبوسنى فى شفايفى عشان ماطلعش صوت ..... لو القصة مثيرة بالنسبة لكم ومهتمين انى اكمل مستنى تعليقاتكم عشان احكيلكم متعتى من شعر راسى لصوابع رجليا ....
الجزء الثاني
نكمل القصة مع الراجل اللى متعنى و حسسنى اد ايه انا موووووزة اووووى
بمجرد ما رفع الجلابية و ضربنى واحدة سبانك على طيزى العريانة و طرقت اوى و فى نفس الوقت كان بيبوسنى فى شفايفنى و انا واقف فى حضنه و كل ده و احنا لسه على باب الغرفة ، ما بالكم بقى اما وصلنا للسرير ...
احنا قعدنا حوالى ١٠ دقايق او اكتر واقفين عند باب الغرفة من جوة بيدعك فى جسمى كله و انا فى حضنه و بيبوس فيا ، كان بيبوس فيا كإنه محروم من الجنس بقاله فترة كبيرة ، كان بيبوس فى وشى كله و رقبتى و وودانى و ماسكنى من وسطى بيشدنى ناحيته كإنه خايف انى اهرب منه
انا فعلا كنت مستمتع بالبوس اوى و خصوصا انه كان خبرة اوى فى ازاى يستخدم شفايفه و لسانه و يحسسنى بلبونتى و دلعى و يهيجنى اكتر و اكتر ....
طبعا زى ماقولت لكم انه فتح ليا باب الغرفة و هو عريان ملط ، انا وسط البوس و الهيجان ده كله لقيت نفسى عريان ملط انا كمان ماعدا الشبشب هههههه
لف وشى و بدا يحضنى من ضهرى و يمشى ايده على كل حتة فى جسمى و لا كإنى بنوتة عندنا بزاز و كس و فخاد و سوة و بطن ، حسسنى اد ايه هو عاوزنى و هايج عليا و حسيت انى روحت فى حتة تانية خالص
هو كان اطول منى شوية ف كنت كل شوية الاقى نفسى عشان اندمج معاه اقف على طراطيف صوابعى
هو كان بيحب اوى انى اعمل الحركه ده و كان بيتفرج على رجليا فى الوضع ده
المهم انه بدا يتكلم معايا فى ودانى بصوت واطى و يقولى كلام كله سكس و جنس و كده
خلانى اوطى و انا واقف عند الباب لسه و اقف على طراطيف صوابعى و راح ممشى زوبره على طيزى و بدا يخبط بزوبره على طيزى
و مرة واحدة لقيت طيزى اتبلت و بدا يلعب بصوباعه فى خرمى ، مطولش كتير و لقيته بيبعبصنى و بيدخل صوابعه فى خرمى ، بدات اتأوه براحة و نفسى يزيد لانى بدات اتناك فعليا بصوابعه
شال صوابعه و بدا يحط زوبره و احنا فى نفس الوضع ، دوجى بس على الواقف كده ، بدا يمشى راس زوبره على خرم طيزى بحركات دائرية كده و بعد شوية حسيت انه اخد وضع النيك و انه حيرزع زوبره جوايا
بس لقيته غير رايه و قومنى تانى و حضنى جامد و راح شايلنى و مشى بيا لحد السرير وقالى انا بحب انيك على السرير و راح منيمنى على ضهرى و رفع رجليا فوق كتافه و تف فى ايده و دعك بها خرم طيزى ب ايده و قالى جاهز تتمتع ؟
اه نسيت اقولكم قبل ما يعمل كده جاب كاندم و كان حيلبسه و بعد مافتحه و بدا يلبسه روحت قايله لا و قلعته الكاندوم تانى و قولت له نيكنى من غيره بس هو مارضيش و قالى خلينا به احسن
بدا يحط زوبره واحدة واحدة ادام خرم طيزى و يحركه براحة جدا لجوة خرمى انا كنت ببص فى عينيه و شايف اد ايه هو هايج و انا كنت هايج اكتر منه ..
بعد اقل من دقيقة كان دخل نص زوبره جوة طيزى و بيطلعه و يدخله تانى براحة لحد ما قالى عجبك زوبرى ، قولت له اووووى ، راح رازعه مره واحدة كله خلانى اصوت من المتعة ، كنت بصوت زى البنات بالظبط و هو بينيكنى...
كل ده و انا كنت لابس الشبشب ، لقيته قلعنى فرده و قعد يضربنى بيها على فخادى و يمدنى على رجليا وراح مقلعنى الفردة التانية و كل ده و هو شغال نيك بس براحة ، نبك رومانسى ، و بدا و هو بينيكنى يعضعض فى كعوبى و يلحس بطن رجلى و يمص صوابعى و بدا يسرع شوية فى النيك و هو بيبوس فى السمانة و الكعب و يضم رجليا على بعض و هما على كتفه و بدا يرزع جامد فى طيزى و بدا هو كمان يتنفس بسرعة و يطلع اصوات الفحولة اللى جواه و بدا يعرق و جسمه بيلمع من العرق و انا بدات امسح عرقه من على وشه برجليا و من على صدره ب ايدى و سيبيت له نفسى خالص و قعدنا فى الوضع ده شوية لحد ما قرر يغير الوضع و بمجرد ما طلع زوبره من طيزى مسكته بايديا و شيلت الكاندوم و قعدت امص في زوبره و بيضانه و استمتع بالزوبر اللى ناكنى و متعنى ..
و اما جه ينيكنى تانى و حيلبس الكاندوم قولت لا لا انا عاوز من غير و هو ابتسم و قالى اوك كإنى بقيت مراته و حيمارس معايا طبيعى جدااا بدون خوف من اى حاجة
و بمجرد مانمت على بطنى و بدا يحط زوبره فى طيزى راح داخل كله مره واحدة بمنتهى السلاسة لانى كنت مغرقه و بليته جامد من المص و اللحس ...
و بدانا النيكة التانية اللى فشخ فيها طيزى حرفيا...
اكمل القصة لو عجبتكم ! انا عاوزكم تحسوا و تتخيلوا اد ايه كانت ممارسة فيها متعة
