الجزء الأول
انا ريمي وحيد لأهلي محبوب جدا من اقاربي وأصدقائي ومدرسي بسبب شخصيتي الهادئة وامارس السباحة منذ طفولتي مما شكل لي جسدا متناسق جميل دائما ما يمدحونني عليه. والدي طبيب جراح ويقضي الكثير من وقته في العمل ووالدتي طبيبة نسائية تعمل نصف النهار فقط في عيادتها وباقي اليوم لي وللمنزل.
جاء اليوم الموعود الذي قرر فيه فوج الكشاف ان نخرج للتخييم في قرية جبلية تبعد عن دمشق 60 كم وقد كنا مجموعة من الشباب والشابات في الاعدادية والثانوية وكنت انا قد أنهيت هذا العام المرحلة الاعدادية. كان فوج كشافتنا يخيم مرتين في السنة وكنت قد خيمت معهم مرتين في الصيف فقط في مرحلة الاعدادية في منطقة في الوادي بين طرطوس وحماة وهي ايام لاتنسى نتعلم فيها الاعتماد على النفس في تركيب وفك الخيم وعقد الحبال والطبخ وإيجاد الطعام البري والحراسة والدفاع عن المجموعة باللعب بالعصي ومحاولات فك الالغاز والاسعافات الأولية الخ.. وكنت انتظر بفارغ الصبر هذا اليوم بعدعام دراسي كنت فيه مجتهدا بالدراسة كعادتي لكي يسمحوا لي بالذهاب معهم فنظامنا الكشفي يمنع الكسولين والمقصرين والمشاغبين من المشاركة في المخيم... لقد جهزت حقيبة الظهر وكل مايلزم وكان على أن اصل في الوقت المعين لكن والدي تأخر بإيصالي لظروفه فطلب الشيف المسؤول ان يتحرك الباص بدوني وهو سيؤمن لي وسيلة نقل أخرى وعند وصولي لمركز الكشاف وجدته مع 4 أشخاص آخرين ينتظروني وجلسنا جميعا في سيارةبيك اب تتسع لخمسةركاب بعد ان وضعنا حقائبنا في الخلف وكنت انا رقم 6 في السيارة واضطررت ان اجلس بين السائق والشيف ولأن المكان كان ضيقا طلب مني الشيف باسل ان اضع فخذي فوق فخذه لكي ارتاح ولكي يأخذ السائق راحته في عملية القيادة وناقل الحركة ففعلت هذا. وشعرت فورا بدفء فخذ الشيف باسل الذي كان يلبس شورت الكشافة وكان مشعرا ولم اهتم عندما وضع يده الشمال على فخذي وهو يقول الطريق لن يأخذ اكثر من 45 دقيقة فتحمل قليلا وربت بيده على فخذي اللحمي لأني كنت ارتدي لباس الكشاف الصيفي وهو يتألف من قميص نصف كم وفولار وشورط وطبعا القبعة الكشفية ولم افكر لحظة ان امانع وضع يده على فخذي فقد كنت خجولا وكانت يده واصابعه تتحرك أثناء حديثه وكان السائق وكنت أجهل اسمه وقتها يستخدم ناقل الحركة من بين افخاذي فكانت يديه تلمس افخاذي العارية الخالية من الشعر عند كل محاولة تنقيل والطريق جبلي وكان بحاجة ان يضع يده كثيرا... يد الشيف باسل من يميني ويد السائق من شمالي.. كان الشيف باسل يدغدغني أثناء كلامه...لم أكن أرغب بهذه الحركات ولم اعترض عليها ولكني بدأت أشعر بانتصاب في قضيبي وكنت خجلا من أن ينتبهوا فوضعت القبعة على وسطى ويدي فوقها وبلحظة وضع السائق يده على الفيتيس فلمس بساعده قضيبي ليلتفت الي ويبتسم ابتسامه جعلت وجهي يحمر ولم اعلق ابدا على ماحصل وكانت يد الشيف باسل لازالت تداعب فخذي عند كل مناسبة.. الحديث شيق من الجميع وضحك دائم على كل قصه وكلمة ولم ينتبه احد في المقعد الخلفي إلى ما يحصل معي في المقعد الأمامي... كنت يافعا ولا اعرف التصرف الصحيح عند هكذا مواقف ولكني لا انكر اني كنت مستمتع وأشعر بدفء غريب واحساس لذيذ مع كل لمسة من الشيف او السائق حتى اني بدأت بإغماض عيني لكي استمتع بشعوري متجاهلا قصصهم والمناظر الخارجية إلى أن فتحت عيوني مذهولا عندما ضغط السائق بشدة على قضيبي والتقت معا عيوننا وكان هو في الثلاثين من العمر تقريبا وليس مع فوج الكشافة فقد كان هدفه ان يوصلنا ويعيدنا عن مما ننتهي من المخيم... كلمني السائق بصوت هادئ :مرتاح حبيبي اجبت نعم فقال مبسوط معنا او بالباص احسن فقلت الحقيقة في الباص احسن لان اغني والعب مع أصدقائي من عمري مع احترامي لكم طبعا فأنتم جميعا فوق ال25 من العمر ولكم اهتماماتكم وقصصكم ووجودي معكم يأسركم.
فسمع طبعا الجميع كلامي وضحكوا وقالوا في الخلف نحاول أن لا تفلت مننا كلمة تخدش الحياء فتقول لوالديك ونحن نتعرض لتهذيب فقلت لهم انا من طبعي حافظ أسرار ولاأتكلم مع والدي ابدا عن الآخرين وعن ما يحصل معي في المدرسة أو اصدقائي وهنا شد بأصابعه على فخذي الشيف باسل وقال جيد هذا تخفيفا لمشاكل نحن بغنى عنها لقد أعجبتني بكلامك وعاد يلمس فخذي ووصل ببنصره إلى قضيبي من تحت القبعة الذي كان منتصبا طوال الطريق ولايريد ان يأخذ استراحة فتجاهلت حركته متوقعها انها حصلت عن طريق الخطأ ولم انظر اليه لكي لا اخجله اما هو فترك يده أعلى منطقة لفخذي بدون لمس قضيبي كان يدغدغني بطريقة جعلتني ارتخي واغمض عيني ثانية وفتحت قليلا بين افخاذي... لقد كان شعورا جديدا علي في مجموعة أحاسيس مختلفة كالخجل والخوف واللذة ولم أعط كثيرا من الاهتمام لما سيحصل لاحقا فقد كنت مستمتع وبدأ الخوف يتراجع وانا اكلم نفسي انني بين مجموعة شباب بالغين ولن يحصل معي شئ غير لائق بل والشيف باسل احد احد المسؤولين عن فريقنا.. تجاهلت انتصاب قضيبي حتى وصلنا المخيم وبدأنا بترتيب أغراضنا وخيمنا والتحضيرات اللازمة الخ.....
وبعد انتهاء اليوم الأول وعند التقييم ارسل في طلبي الشيف باسل ليسألني بعض الأسئلة في خيمته وعند دخولي رأيت وجهه غاضبا وقال ماذا فعلت في السيارة مع السائق؟ .. لقد قال لي ان قضيبك كان منتصبا وانت تنظر اليه.
فأحمر وجهي خجلا ودخل الخوف قلبي من جديد وقلت لا أعرف مايقول انا لم أفعل شيئا
فقال لي انا ايضا أثناء وجود يدي على فخذك أحسست ان عضوك منتصب بشدة ولم اتكلم كي لا اخجلك فلماذا تنكر؟
انا لا انكر ولكني لا أعرف ما الذي حصل وما هو السبب...
قال الشيف انا سأخبر المسؤولين بما قال السائق لكي لا تتفاقم الأمور بعدها...
فقلت انا أخجل ولا اعرف لماذا حصل معي هذا صدقني ارجوك لاتخبر أحدا...
حسنا قال الشيف حدثني اذا بماذا كنت تفكر حتى حصل عندك انتصاب...
قلت ولا اي شئ خاطئ كنت معكم بأحاديثكم...
لماذا اذا انتصب قضيبك؟
لا أعرف صدقني ممكن من الاحتكاك بيدك او يد السائق
الاحتكاك لا يولد الانتصاب سأريك... اقترب مني لاتخف... سنعمل معا تجربة نفهم فيها ما حدث... اذا اثبت ان كلامك صحيح لن اتكلم ابدا بهذا الموضوع.. فاقتربت من كرسيه ووضع يده على فخذي يلامسه ويدغدغه بطريقة اسلس والذ من وقت السيارة ولكن لم يحصل معي اي انتصاب بسبب الخوف وبعد أن مرر اصابعه على فخذي و ركبتي لوقت ليس بقصير قال لي أرأيت لم يحصل شئ معك من الانتصاب ولمس بيده قضيبي... فقلت صدقني لم اكذب عليك هذا ما حصل معي
فقال لي تعال نجرب طريقة ثانية لعلك خائف مني... أدر ظهرك لي واتركني اعمل لأرى هل يحصل معك انتصاب فاستدرت وانا انظر إلى باب الخيمة وهو يمرر أصابع يديه الاثنتين على افخاذي من الامام ومن الخلف ومن كل جهة حول قضيبي بدون ان يلمسه وابتدأت أشعر بلذة عارمة واطلب في قلبي المزيد من هذه الحركة فباعدت ساقاي قليلا علامة مني على الاستمرار، ووضع يد من أمام ويد من الخلف وبدأ يلمس لي طيزي ويدغدغها ويشد عليها ويمرر اصبعه داخلها ليلامس الفتحة ويعود ثم يكرر الحركة واصبحت كالعجينة بين يديه وانتصب قضيبي وشعرت ببركان سوف يفور في جسدي حين مرر أنفاسها ساخنه وراء اذني ولمس بشفاهه رقبتي وقال لي هكذا شعرت في السيارة؟ أجبته نعم بهز الرأس والكلمات تقف في حنجرتي لا استطيع ان انطق بها وبدأت بالارتخاء فقال لي عندما تقول لي قف سوف أقف فهززت رأسي للمرة الثانية بعلامة الايجاب ولم انطق كلمة قف فأرجعني قليلا للوراء وقال لي اجلس في حضني وبدون تردد جلست في حضنه لاشعر بقضيبه يلامس فتحة طيزي فشعرت برجفة وتردد ولكني لم املك الجرأة على الوقوف وبدأ يتحرك بشكل دائري ويرفعني ويجلسني ثانية عدة مرات إلى أن رفعني وقال لي لا تنظر واطلت الوقفة حتى سرقت نظرة سريعة إلى الوراء ورأيته قد وقف وادار لي ظهره وهو يستمني بسرعة ويقول لاتنظر لاتنظر لا تنظر... وبعد انتهائه قال لي معك حق انت لم ترتكب خطأ فالخطأ مني ومن السائق وانتصابك بسبب الملامسة الغير مقصودة... انت شاب جميل جدا وناجح ومتميز وانا سوف اتكلم غدا مع الشيفية المسؤولين واقول انك اجبت على كل الأسئلة وسارشحك لتنال الوسام الذهبي في نهايه المخيم... انسى هنا ما تكلمنا به وانا ايضا سأنسى كل شئ...
يتبع
في الجزء الثاني كان أول تجربة لي انتظروني
ريمي
في الكشافة
الجزء الثاني
عدت إلى خيمتي التي يشاركني فيها 4 أصدقاء من عمري وسألوني كيف سارت الأمور مع الشيف باسل فقلت جيدة اجبت على كل اسألته...
لم اتكلم كثيرا فقد كنت متعبا وأصدقائي تعودوا على كلامي القليل.. ارتديت بيجامة النوم واستلقيت على فراشي اعيد فيها ماحصل معي في السيارة ومع الشيف باسل وكيف سمحت لنفسي ان اصل لهذه المرحلة معه بأن اجلس على حضنه وأشعر بقضيبه يريد أن يمزق بنطاله القصير ويخترق بنطالي ليقبل فتحتي... كيف كنت مستسلم لمشاعر لم اجربها سابقا وكنت أرغب بالمزيد وبدأ قضيبي بالاتتصاب وصرت الامسه من تحت الغطاء وانا أشعر بلذة عارمة واتخيل اللحظات التي قضيتها مع الشيف باسل حتى راودتني صورة السائق يبتسم لي فتوقفت عن مداعبة نفسي و تخيلت السائق يتكلم مع احد من الشيفية المسؤولين عن ماحصل فارتهبت.
نمت هذه الليلة نوما عميقا ورأيت في منامي ان الشيف باسل والسائق والشباب الذين كانوا معي في السياره ينظرون باستغراب إلى قضيبي المنتصب وانا لا أعرف كيف أخفيه وكانوا يتهامسون ويلمسون جسدي ويقرصوني من صدري واصبع أحدهم في طيزي وأخر يقبل رقبتي بالنفاس ساخنة حتى استيقظت في الخامسة صباحا ووجدت اني قد استحلمت و وملابسي الداخلية وبيجامتي تلوثوا بالمني ولم يكن هذا اول استحلام لي فقد حصل لي هذا مسبقا فقد كان جسدي يفرغ الطاقة ليلا ولكن بدون احلام وانا افرغ طاقتي في الدراسة والرياضة ولم أكن قد تعلمت الاستمناء او بالأحرى لم أكن أرغب ان امارسها بيدي خوفا من اعتاد عليها فقد قرأت عنها سابقا..
اغتسلت وارتديت ملابسي وبدأ الفريق بالاستيقاظ عند السادسة وبدأ يومنا بالرياضة والافطار ونشاطات متعددة جعلتني انسى ما حصل معي البارحة ولم اتذكر الا عندما ابتسم لي الشيف باسل ابتسامة غريبة وأشار بباهمه لي بعلامة اوكي... فهززت برأسي وانتهى اليوم الثاني وفي المساء بعد انتهاء الامسه اقترب مني الشيف باسل وقال لي تعال معي فقبل ان تنام في جوله أمنية على المخيم لنباغت بها الحرس ونمتحن مدى جاهزيته
فسررت واحضرت العصا الكشفي ومشينا حول المخيم ورأينا الحرس.. فقال لي تعال نتسلل من المخيم ونهاجمهم من الخارج لنرى ان كانوا مستعدين.. وتسللنا إلى خارج المعسكر وابتعدنا قليلا بين الأشجار وكان الجو معتدل والنسيم يداعب الاغصان والقمر في أشد قوته فقال لي الشيف باسل لمجلس قليلا هنا حتى يظن الحرس ان الجميع قد نام وبعدها نباغتهم... فجلسنا سوية من بعيد نراقب نار المخيم وحركة الحرس ونستمتع إلى صراصير الليل تنشد اغانيها وقال لي اتمنى انك قد حافظت على سرية ماحصل معنا البارحة فقلت بكل تأكيد فهذا شئ شخصي ولا اتكلم به مع احد فقال لي رائع وانا ايضا لأنني ان تكلمت سوف نتعرض معا لاستجواب وسوف يحضرون السائق ولا نعرف وقتها ما سيقول... واستلقينا على العشب ووضع ساعده تحت رأسي وابتدأ يداعب شعري واذني وهو يقول انت شاب جميل جدا ولا ابالغ بالقول انك اجمل شاب في المجموعة كلها بل أجمل من الصبيان والبنات معا... شكرته واعجبت بمدحه مع اني ارى نفسي عادي وهناك الكثيرين من الشباب والبنات الجميلين.
واقترب من جبهتي ولثمها بشفاهه فأحسست بكهرباء تسري في جسدي وبحب غريب عجيب يختلف عن حنان وحب والدي ووالدتي ولم اتكلم فقبل خدي وقل لي انا احبك فقلت وانا ايضا احبك.. اسمح لي بتقبيلك اذا...
لقد قبلتني... لا اريد تقبيلك من شفاهك...
ولكن هذا النوع من التقبيل بين الشاب والفتاة...
ليس صحيحا فهذا النوت من التقبيل بين كل حبيبين مهما اختلف جنسهما او تشابه...
وكانت يده لازالت تداعب شعري وانا مستمتع واقترب بدون إذن مني ليضع شفاهه على شفاهي ويلثمهما فضحكت وقلت له ماذا تشعر؟
قال لي بنفس شعورك بحب عميق يريد أن يخرج من داخلي ليحضنك وقابلني ثانية واحسست بدفء شفتيه واستلمت لقبلاته على كل ناحية من وجهي وبدأ يداعبني ويعض اذناني عضات خفيفة تسري معها الكهرباء في أنحاء جسدي وبدأ قضيبي بالاتتصاب ويده تلامس فخذي نزولا وصعودا ويلمس لي قضيبي لمسة خفيفة مع كل مرة تصعد يده فيها حتى أصبح قضيبي في أشد انتصابه واصبحت استمتع في كل حركة وقبلة ولحسة لاذني... وهو يقول احبا جدا انا أرغب بك انا أريدك....
مالذي تريده؟
لا أعلم قال لي ولكن اريد ان تستمر هذه اللحظات.. وانت هل انت مستمتع..
قلت نعم..
هل قبلك احد او لامسك مثلي سابقا
قلت لا.. لا أحد
اذا هذه المرة الأولى لك.... هل ترغب بالاستمرار
قلت لا أدري... لكني لان أشعر بلذة وأشعر بالأمان معك
اذا.. سوف اعمل لك مساج يجعل جسدك الرائع هذا يتغنى به..
قلت هنا
قال نعم إلى أن يحين وقت غزوتنا اخلع قميصك فقط واترك الباقي علي
خلعت قميصي ونمت على بطني وجلس هو فوق طيزي يمسج لي اكتافي وظهري ويتحرك بطريقة شعرت فيها بانتصاب قضيبه فتوفت انه سوف يلامس فتحة طيزي كما فعل البارحة فرفعت طيزي قليلا ففهم على وصار يدلكها بيديه ويدخل اصابعه من تحت الشورت ويقول حتى اعملك مسا حلو لازم اسحب الشورط شوي وبدون اذن فك حزامي والزرار وسحب الشورط قليلا وابقى على الداخلي وبدأ يفرك بيديه ويمرر أصبعه على فتحة طيزي حتى سحت وقلت في نفسي سوف اتركه يعمل ما يشاء حتى أرى إلى أي مدى يصل معه الأمر والى اي مدى سوف استمتع...
وهو يحرك يديه على طيزي كان يسحب الداخلي قليلا قليلا ليكشف عن طيزي التي داعبتها نسمه ليلية بارده جعلتني اطلب يديه اكثر لتدفئني وقال لي ارجوا ان تسمح لي بتقبيلها واقترب بشفاهه وقبل طيزي فضحكت بدون أن يراني وبدأت أشعر بأني اطير من اللذة بدون أن أعرف سببا لذلك فهناك شئ يلامس فتحة طيزي يجعلني في عالم أخر من الشهوة وبدأت أتلوى تحته كالافعى احاول ان اتملص لتزداد متعتي حتى صار لسانه يخترق فتحتي وانا اناشيد المزيد والمزيد ولا أعلم متى سوف نتوقف فأنا لا اريد التوقف وسحب لي لباسي الداخلي إلى أسفل قدمي مع ابشورط لأصبح تقريبا عاريا أمامه وخلع هو قميصه بسرعة ولا أعلم متى انزل شورته ونام فوقي لاشعر بدفء لا مثيل له وشعور بالحب يغمرني لأول مرة وهو يردد فيا اذني همسا ما أجملك وما اروعك حبيبي ريمي... من اول يوم انتسبت فيه وانا اتمنى هذه اللحظة معك لاعبر لك عن حبي الشديد...
وكان قضيبه بين فلقتا طيزي وقد وضع عليه بصاق وهو يحركه بلطف شديد جعلني اتأوه واصدر أصواتا لأول مرة اصدرها وكنت خائفا من أن يفاجئنا الحرس بدل ان نفاجئه فقال لي انهم بعيدين ولايسمح لهم بترك مواقعهم... دعنا نكمل ما بدأنا...
ماذا تريد أن تعمل أيضا...
اريد ان افجر طاقتي بداخلك وافجر لك طاقتك أيضا لأننا ان توقفنا الآن سرف يحصل عندنا انتفاخ في البيضات ونتألم كثيرا
قلت افعل ما انت فاعل..
قال هل انت متأكد
قلت نعم اكمل كما تريد فأنا أرغب ان ارى إلى أي مدى سنصل
رفع جسده قليلا ووضع البصاق على فتحة طيزي وعاد واضعا راس قضيبه ويقول أرخي نفسك لا تخف لاتتشنج... فقط ارتخي
فارتخيت وصار برأس قضيبه يطرق باب فتحتي واستعصى عليه الأمر فرفع نفسه ووضع سبابته على فتحتي وادخلها قليلا فتألمت قليلا
وتأوهت وقلبت له ماذا تفعل قال.. سوف أدلك لك البروستات واوصلك اى متعة لن تنساها طوال عمرك..
صار يدخل سبابته ويخرجها ويعود ويدخلها حتى ارتخيت وطلبت في قلبي المزيد وكأنه سمع صوت قلبي فبدأ باصبعين وزاد المي إلى حد اني قلت ااااه. بصوت أعلى فوضع يده على فمي وقال الصوت بالليل بيوصل... حاول أن تتأوه بأنفاسك فقط واكمل مهمة الاصبعين بنفس الطريقة حتى اتسعت فتحة طيزي وقال لي استعد حبيبي للذة الحقيقية... استعد للحظة س ف تتذكرها كل ايام عمرك... وارجو ان تكون لحظة تستمتع بذكرها ولا تتحول إلى ضغينة لي.... هل انت مستعد؟ قلت نعم
لاتكرهني عندما تكبر واعلم اني اعمل هذا لاني احبك... صدقني احبك.
قلت حسنا لا تخف اكمل ما بدأت.. فتشجع ووضع أيضا بصاقا على طيزي وثبت راس قضيبه وبدأ يرفعني قليلا ويعيدني ويقول أرخي نفسك
حتى اخترق الرأس فتحتي وشعرت بألم شديد وقلت توقف توقف ارجوك... انت تؤلمني
توقف عن الحراك وقال لي اصبر قليلا فقط وسوف تطلب المزيد
قلب لا اريد المزيد اشعر اني شققت إلى نصفين....
قال لي ارجوك تحمل قليلا واقترب رأسه من رقبتي لينفث أنفاسها ساخنة تخدرني ويقبلها حتى تعودت طيزي على رأس قضيبه الثخين وادخله اكثر فلم اتألم بل شعرت برغبة بالمزيد وتوقف أيضا للحظات حتى بدأت اتحرك من تحته وارفع طيزي لفوق وانا في عالم أخر من اللذة وبعدها اخرج قضيبه وعاد فأدخله وهنا كانت بدايتي الحقيقية مع اللواط فبدأت بنفسي ارجع طيزي وادخل قضيبه ثانية وصرت بنفسي احاول ان اعيد حركة جنسية سيطرت علي وكانت سر متعتي... صار قضيبه يخرج كاملا ويعود كصاروخ يملأ فضاء احشائي ثم طلب ان اخذ وضعية الصلاة وصار يدخل قضيبه ويخرجه بقوة وان اعض على شفاهي وفي قلبي اقول ادخله اكثر... بقوة... اكثر... وكان يسمع اناتي ويترجمعا ويعمل ما اريد ومد يده إلى قضيبي وصار يمسده لي وقضيبه لم يتوقف حتى شعرت اني سوف ابول وقلت له سأبول فقال لا بل ستقذف المني وسنقذفه معا وانطلق المني من قضيبي مطلقات المدفع وكنت أشعر بمنيه يملأ احشائي حتى ارتخينا معا وقبلني والبسني ثيابي ولبس وهو يقول... اعلم ان ماحصل بينا ليس مقبولا في مجتمعنا ولكن اتمنى ان تكون قد استمتع مثلي ولن نكررها ثانية وسننسى ماحصل بيننا لو كنت تريد ولكن اتمنى أيضا عندما تكبر ان لا تحمل في قلبك ضغينة علي بل تذكر أن ما حصل بيننا هو نتيجة الحب..
كنت مذهولا بما حصل معي ولم اهتم بكلامه بل بما حصل ونتيجه على حياتي المستقبلية.. عدنا إلى المخيم وغزونا الحراس وضحكنا معهم وسجل في مفكرته نتائج الغزو وان الحرس كان صاحيا وإنني قمت بمهمة كشفية ناجحة تزيد من نقاطي...
ذهبت واغتسلت وافرغت احشائي من منيه وانا أشعر بحرقان وذهبت للنوم.
ريمي .
في الكشافة
الجزء الثالث
بعد انتهاء الفترة الكشفية، عدت إلى المنزل شخصا جديدا مختلفا عما قبل الرحلة، وكانت عيوني قد انفتحت على عالم آخر غير العالم الذي رسمته الايام في عقلي طوال رحلة طفولتي البريئة.
لقد كنت اعرف عن الممارسة الجنسية بين الرجل والمرأة وأن من له القدرة قد أعطى الإنسان لذة غريزية ممتعة ترافق هذه العملية، فبإفراغ الشحنة الكهربائية من خلال الممارسة أو العادة السرية يجتاح الجسد راحة وهدوء، وقد أوجدها اساسا لهدف التكاثر والمتعة المتبادلة المبنية على الحب والعطاء بين الجنسين، فالإنسان قد نفخ فيه نسمة الحياة التي ميزته بعقل عن باقي الكائنات التي تملأ الأرض.
ولكن العقل البشري زيف الحقائق وبدلها بالباطل كي يشبع غرائزه، واعطاها أسبابا تقنعه متجاهلا نصيحة الخالق الذي حث البشر أن يستخدموا أجسادهم بحسب وصاياه لكي يكونوا أسوياء، محققين في الأرض مشيئته، لقد تجاهل الإنسان الوصايا حتى أصبح عبد الغريزة و الشهوة،و توارث الخطيئة وجعل لها اسماء منطقية وقواعد بشرية إلى ان أصبحت بعض الدول في العالم تتفاخر بها تحت شعار حقوق الإنسان ..
كنت افكر بكل لحظة مرت في تجربتي الجنسية المثلية، وكان صوتا في داخلي يصرخ بأن ما عملته مع الشيف باسل هو خطأ كبير جدا ولا يجب تكراره حتى لا تكبر الأمور وتأخذ منحاً آخر يكسر قلب والدي ووالدتي وخصوصا أنهم اعطوني ثقتهم الكاملة منذ طفولتي وبنيت علاقتي معهم على هذا الأساس.
كنت كلما أتذكر تفاصيل الحدث تتحرك في داخلي مشاعر غريبة وتتشنج معدتي وأرغب بالجلوس على شئ قاسي يلامس فتحة شرجي، فكنت أستند على طرف الكرسي، وأتحرك يمينا ويسارا، واضغط بالوسط بهدوء تارة وبقوة تارة أخرى، حتى أقول لنفسي كفى الآن، لا أريد أن أفعل هذا.
كنت أفكر أحيانا أن أصارح والدي ووالدتي بمشاعري كأطباء، لعلهم يفسرون لي معنى هذه الرغبة التي تنتابني بالرغم من رفضي إياها، وفي نفس الوقت كنت خائفا من ردّة فعلهم تجاه الشيف باسل الذي أحببته وتركت نفسي له وأنا بكامل قواي العقلية، يقبلني بشفاهه الحارّة ويداعبني بأصابعه ، فقد انحنيت أمامه وسمحت له بامتطائي كفرس حائلة، فسبيت نفسي له ليمتلكني، فكل ماحصل معي كان بإرادتي ورغبتي.
ماهذا الصراع الذي أنا فيه ؟!
أنا أعرف أن ما حصل معي هو خطيئة كبيرة ويجب أن لا تتكرر وفي نفس الوقت كنت أهتاج عند تذكرها،
كان شعورا ممزوجا بالرغبة والرفض يسبب لي انزعاجا من ذاتي، فأخذت قراري بأن لا أسمح للشيف باسل بتكرار ما حدث معنا، وفي نفس الوقت لن أخبر والديَّ بما حصل حفاظا على كرامتهم وكرامتي، ولكي لا أتسبب بمشكلة جنائية للشيف باسل تضعه في السجن لبضعة سنين بسبب التحرش وال****** لقاصر فهذا بالتأكيد ما سيفعله والداي لأنهم لن يصدقون حقيقة أنني فعلت هذا برغبة التجريب.
كما قلت سابقا أصبحت إنسانا آخر بعد هذه التجربة التي ملكت أفكاري وكياني ولم أقدر على التحرر منها بالرغم من محاولاتي الناجحة المؤقتة إلا أن الرغبة تعود و تجتاحني مطالبة إياي بالجلوس على حافة الكرسي او وضع شىء تحتي قاسي حتى بدأت رويدا رويدا بالتنازل عما قررته، وأخذت خيارة من المطبخ وأدخلتها معي للحمام، وخلعت ملابسي وملأت البانيو بالماء الدافئ، وانا أنظر لنفسي في المرآة التي بدأت تتأثر ببخار الماء وتخفي معالم وجهي وكأني أختبئ من نفسي كي لا أصغي إلى صوت ضميري الذي يحاول أن يمنعني عما أريد أن أعمله في جسدي.
وضعت قدمي الاولى في البانيو والثانية بعدها بكل هدوء، واغمضت عيوني وتمددت في الماء ممسكا الخيارة بقوة في يدي متسائلا عما يجب أن أفعل لأهدئ هذا البركان الثائر في جسدي الغض.
وضعت الصابون السائل في الماء، ويدي لازالت تمسك بالخيارة التي أصبحت دافئة، ولا أعرف لماذا رفعتها إلى فمي ولثمتها وأعدتها إلى الماء واضعا إياها بين فخذاي العاريتين، وبدأت بتحريكها صعودا ونزولا ملامسة لخصيتاي المتحجرتان وعضوي المنتصب، وبدأت بيدي الأخرى ألتمس جسدي الأجرد الخالي من الشعر مع بعض القرصات الناعمة لحلمات صدري نزولا إلى أفخاذي بهدوء وخفة حتى أصابتني قشعريرة شجعتني أن أقرص طيزي بيدي ملامسا فتحتها ببنصري الذي رفعته إلى فمي لأمصه وأعيده إلى فتحة شرجي الصغيرة.
كررت هذه الحركة غريزيا عدة مرات حتى أدخلت العقلة في فتحة شرجي و التي بدأت تنبض أسرع من نبضات قلبي، وتشد بقوة على اصبعي في محاولة للإحتفاظ به داخلها، فكانت لذتي تزداد طالبا المزيد والمزيد فكنت أدخل اصبعي كله أخرجه مرارا.
لازالت الخيارة في يدي الأخرى تناجيني كي تأخذ دورها هي الأخرى، فقبلتها ولعبت فيها بأصابعي حتى بث ملمسها الناعم الذي يشبه قضيب الرجل البالغ فيني الجرأة لأفعلها.
وضعت الخيارة التي كانت أضعاف إصبعي على فتحة شرجي وبدأت بالضغط وانا أتذكر الشيف باسل وهو متمددا فوقي، عندما كنت معه في البرية وقبلاته اللذيذة على فمي ووجنتاي وعضاته بأذني وانفاسه الساخنة على رقبتي وانا مستسلما له تلك الليلة التي افقدتني عذريتي.
بدأت يدي الثانية بمداعبة قضيبي فالرغبة بالمزيد تجتاحني، شددت على قضيبي بيد وبالأخرى أضغط بالخيارة على فتحة شرجي حتى اخترقتها ودخلت قليلا مسببة لي ألماً ولذّة تشبه إلى حد ما اللذة التي حصلت عليها من الشيف باسل أثناء اختراقي.
لم أستطع التوقف فبدأت يدي تخض قضيبي ويدي الأخرى تدفع الخيارة إلى الداخل وتخرجها حتى صارت تدخل كلها وانا أعض على شفتي وأنادي بصوت مكتوم على الشيف باسل قائلا : أدخله أكثر، أرجوك نيكني.. انا احبك ارجوك، اضغط أكثر شيف. أخرجه وأدخله ثانية بقوة في طيزي.. لا تتوقف ارجوك... وانا أفعل هذا بنفسي بواسطة الخيارة، وتبدلت بلحظة صورة الشيف باسل في راسي إلى صورة السائق الذي لمسني أيضا وحرك مشاعري في السيارة بلمسات يده على أفخاذي وقضيبي، فبدأت أتخيله هو أيضا ينيكني ويبدل مع الشيف باسل وانا اقول لهم نيكوني هيا... نيكوني ادخلوه بطيزي.. لا تخرجوه .. ناموا علي بثقلكم .. أريد أن تنتاك ... اريد أن انفتح منكم ... ورفعت ساقي في البانيو وتسرعت وتيرة الادخال والإخراج للخيارة وانا اقول انا ملككم .. افعلوا ماتريدون .. طيزي لكم .. جسدي لكم .. افتحوني معا... ثبتوني وادخلوا علي معا .. آه آه آه .... لا تتوقفوا ... اعصروا جسمي وطيزي ..
حتى انتفضت مرتعشا وانزلت ساقي رافعا وسطي، فخرج منيي بنفضات قوية لاتريد أن تتوقف أصابت عيني وفمي وخدي وارتخيت في الماء تاركا للخيارة قرار خروجها من تلقاء نفسها، فقفزت في الماء تسبح مع باقي الحيوانات المنوية ونبضات تغلق وتفتح فتحة شرجي مع كل نفس اتنفسه شاعرا اني انتقلت إلى كوكب آخر ، وانا لازلت مغمضا عيناي ، بقيت حوالي ربع ساعة مشلول التفكير وبعدها تمالكت نفسي واكملت استحمامي ولبست بيجامتي الملونة واستلقيت على سريري لأبدأ رحلة صراع بين الندم والرغبة والممانعة من جديد .
ريمي
في الكشافة .
الجزء الرابع
مر الصيف وعدنا للمدرسة ولم يكن يمر أسبوع الا وكنت امارس العادة السرية وانا اتخيل الشيف باسل ينيكني وحاولت كثيرا التركيز بأفلام بورنو بنات وابدا بممارسة العادة السرية لعلي استطيع ان اصلح ميولي الشاذ واعيد طبيعي الأصلية التي خلقت بها ، إلا أن الفشل دائما كان بانتظاري فلم أكن أستطيع الوصول للنشوة الا عندما استرجع ذكرى نياكتي الاولى بالبرية اليوم الذي انفتحت فيه طيزي وداقت طعم الاير ولم تعد تريد أن تنسى طعمه ابدا .
الجيد بهذه الفترة اني حافظت على رباطة جأشي ولم تظهر محنتي لأحد بالرغم من اني كنت دائما ممحون وأتمنى أن انتاك وكنت أسرق النظر احيانا على مكان ازبار الرجال والشباب واتخيل شكل الزب وكل هذا يحصل في مخيلتي فقط ولم أحاول ان المح لأحد، وكانت علاقتي طبيعية مع أبي وأمي واقاربنا واصدقائنا وجميع من يعرفني كان يحبني ويبدي اهتمامه فيني رجالا وشباب ونساء وصبايا وكنت احصل على بعض كلمات الغزل المؤدبة من بعض الفتيات في عائلتنا مثل أصبحت يافعا جميلا .. محظوظة هي من تتزوجك.. جسدك رشيق متناسق بالرغم من صغر سنك.
لم أشعر ابدا بميل جنسي نحو أحد ما ، لا شباب ولابنات !
لعلها الرهبة والخوف من الفضيحة أو لعلي لم اجد احدا يملأ راسي وقلبي وكياني مثل الشيف باسل الذي اخترق خاتم طيزي بزبه وكأنه يخطبني لنفسه واعلنت موافقتي له على هذه العلاقة عندما أنتشيت جنسيا لأول مرة بحياتي. فارتبطت مشاعري الجنسية بهذه الحالة الشاذة التي لم تعد تريد أن تتركني ابدا.
قرأت كتير عن الشذوذ وأسبابه.
واختلفت الآراء حول أن الإنسان يولد بجينات شاذة تميل لنفس الجنس وهذا الفكر سائد حاليا واراء تقول أنه الممارسة الاولى او الحالة الاجتماعية والعلاقة مع الاهل الخ .. تشكل هوية المراهق وانا كنت اميل للفكر التاني لان المنطق يقول أن الخالق لا يخطئ فكل ماخلقة سليما صحيحا وقد فسد بسبب الخطيئة الاولى التي أصبحت من طبيعة البشر و أن الجنس بين رجل ورجل أو امرأة وامرأة لايفيد البشرية بالانجاب بل بتحقيق اللذة الجسدية فقط لذة جسدية أنانية. ولاحظت خلال قرائتي أن الخيانة بين الشاذين الشباب والبنات كثيرة جدا وكأنهم يبيحون لأنفسهم الاستمتاع بدون حدود تحت بند الحرية الشخصية ففقد الحب معناه الحقيقي وهو العطاء والتضحية والإخلاص وأصبحت العلاقات الجنسية تمارس تحت شعار الحب المزيف .
لقد بدأت أؤمن اني شكلت هويتي عندما استسلمت لتحرشات السائق و الشيف باسل ولاستسلامي له ثانيا ،
وخصوصا كلما اخسر محاولة من محاولاتي في التحرر من تخيل الزب يخترق طيزي ليطلق قذائفي كمدفع مايلبث أن يلقم بعد فترة قصيرة.
كنت أحاول أن لا امارس العادة السرية بكثرة لكي لا ادمن عليها ولكن تجمع الحيوانات المنوية يحثني على التفكير بإطلاقها فأطلق اولا تخيلاتي وذكرياتي مع الشيف باسل حتى بدأت استسلم ولم اعد أحاول التفكير في إصلاح نفسي متمنيا أن تكون الحالة موقتة ولكني في قرارة نفسي
اعلم اني أصبحت شاذ لوطي وارفض هذه الحقيقة في داخلي واحب ممارستها في نفس الوقت وهذا ما جعلني منطويا أكثر لا احب التكلم عن الجنس مع اصدقائي في المدرسة مع أنه الموضوع الاكثر أهمية ويشغل بال كل المراهقين أمثالنا .
دخل مدرستنا صبيا جميلا له عيون سوداء براقة وشعر اسود مجعد و بشرته سمراء تختلف عن لون بشرتنا وجسمه يشبه جسمي إلى حد ما بتناسقه وطوله اسمه مهند وهو ابن سفير دولة عربية ويسكن في حي قريب من منزلي.
وبالرغم أن المدرسة ليست بعيدة عن منزله إلا أنه يأتي دائما بسيارة دبلوماسية وسائق يوصله حتى الباب من ثم يعود ليأخذه بنفس السيارة إلى المنزل .
اصبحنا شبه اصدقاء ودعاني إلى منزله مرة فاستئذنت من والدتي فأصرت أن توصلني إلى بيته لكي يبقى قلبها مطمئنا ووجدنا أمام بنايته غرفة حراسة فيها شابان سألنا أحدهم عن اسمائنا ورحب بنا قائلا إن ابن سيادة السفير بانتظارنا وادخلنا إليه بعد أن اتصل بهم.
رحبت بنا والدته من على الباب ودعونا للدخول لكن والدتي اعتذرت بعد أن تعارفوا ووعدتها بالقدوم مرة أخرى للزيارة وتركتني ادخل لوحدي لاقضي وقتي مع مهند الذي كان واقفا أيضا مرحبا بنا .
في غرفته الجميلة جلسنا نتكلم عن بلده وذكرياته ورأيه بسوريا عامة والشام خصوصا وكانوا جدا مسرورين في بلدنا
وعرفت منه أنه فقد اخاه في حادث مأساوي لذلك يخاف عليه والداه كثيرا ويرسلون معه السائق في كل مشاويره .
مرت الايام وتصادقنا وتكررت زيارتنا لبعضنا حتى جاءت ايام الكريسمس ومدرستنا تتوقف اسبوعين وتبدأ النشاطات الكشفية الشتوية وكنت مشتاقا أن أرى الشيف باسل فقد مضى 5شهور منذ لقائنا في المخيم وخلال هذه الشهور الخمسة كانت طيزي تنبض كل يوم وكأنها ترسل إشارات لاسلكية للشيف باسل لعله يعيد ما عمله معي في تلك الليلة .
طلب مهند أن يكون معنا في النشاط الكشفي فوافقت اللجنة بسبب اجتهاده فكما قلت سابقا لا يقبل الطالب الكسول أو المشاغب.
بالرغم من صداقتي مع مهند إلا أننا لم نكن نتكلم عن مشاعرنا الجنسية أو ميولنا فقد كان هناك دائما حاجزا يدفعنا أن نغير اتجاه حديثنا عندما يصادفنا موضوع جنسي أو علاقة غرامية أو مشهد غرامي اوجنسي .. ولا اخفي عن نفسي حقيقة اني كنت معجبا بمهند ولكني لم أجرؤ مطلقا على إظهار اعجابي به وخصوصا عندما كنا نذهب للسباحة معا في مسابح مغلقة كنت أرى مكان قضيبه وكأنه منتصب ومائل نحو اليمين مرتديا قبعة تظهر معالمها من تحت المايوه وطيزا نافرة واقفة ترشد عن هوية صاحبها أنه من أصول أفريقية بالرغم من أنه اسمر اللون لا اسود.
رحب بنا الشيف باسل في مركز الكشاف بعد أن وصلنا إليه بواسطة سائق مهند واستقبلني بتحية كشفية وبقبلة على الخد وسلم على مهند واجتمعنا في الصالة مع مجموعة من الشباب والبنات ليعلنوا لنا خطة العطلة المتضمنة لعبة حل الالغاز في شوارع المدينة وهي بحاجة إلى تقسيم عدة فرق
والتحضير لحفلات سمر وحفلة مع الاهل.
بدأ تقسيم الفرق وطلب مني الشيف باسل أن أكون مساعدا شخصيا له في تحضير الالغاز ويتطلب هذا التواجد معه في المكتب بشكل فردي وهنا بدأت أشعر أنه يخطط لكي ينال مني وطره فكنت بحاجة ماسه إليه وعقلي يرفض الأمر فتركت نفسي لمشاعري حتى تقودني فاوصلتني إلى مكتبه في الطابق العلوي وتركت مهند جالسا مع الباقين يتسامر معهم ويتعرف عليهم .
قال: اشتقت اليك ياريمي فقلت وانا ايضا ..
أرجوا أن لا تكون منزعجا مني ... لا ابدا قلت له.
قال لي : يعني بعد أن كنا معا في تلك الليلة لم استطع ان انساك وكنت دائما ما تأتيني في ذاكرتي ولم اتجرا أن اتواصل معك خوفا عليك ومنك .
لماذا تخاف مني سألته؟
كانت تساورني شكوك بأنك سوف تخبر اهلك او احد اصدقائك بما حصل معنا في تلك الليلة وكنت انتظر كل يوما الشرطة لكي تأتي وتعتقلني لاحاكم بسبب هذا وكنت دائما ما اصارع هذه الأفكار إلا أنها كانت تسيطر على راسي فعشت هذه الشهور كلها بخوف.
قلت له لقد وعدتك بأني لن اتكلم ولم اتكلم فأنا احترم كلمتي واحترم نفسي وحتى اني لم امارس ابدا الجنس مع أي كان من بعدك وكان عقلي يستحضرك دائما عندما ارغب بإفراغ شهوتي.
احتضنني الشيف باسل عندما سمع هذا الكلام ولثمني على شفتي وقال لي لا تعرف كم ارحتني بكلامك وعاد فقبلني من شفتي وكنت أشعر بحرارة شفتيه فبدأت اكرر مثله واعض على شفتيه والعب بلساني في فمه ولسانه في فمي ويداه تداعب كل جسمي ابتداء من شعر راسي حتى أسفل طيزي إلى أن أحسست بارتخاء أقدامي وكنت ساقع لولاانه حملني ومددني على كنبة عريضةولم يترك شفتي بل بدأ بوضع اصبع في طيزي من خارج البنطلون ويمسك بأيري ويمسده ويقول احبك ... احبك.. احبك ... لقد سلبت عقلي يا ريمي..ياليتهم يسمحون لي بالارتباط بك رسميا فأنا أشعر بأنني ملكك وبانك ملكي ..
قلت له وانا احبك ولم انساك ابدا وكنت أشتهي أن أكرر ما حصل فكان عقلي دائما يستحضرك لتنام جانبي في فراشي فاحضنك واتشبع بحنانك ويملأ منيك طيزي وفمي ..
كانت الكلمات تخرج من فمي وانا مستغرب لجرأتي ووقاحتي فبالرغم من شهوتي الا اني لم اتخيل يوما ما اني اقدر على أن اعبر عن مشاعري بهذا الصدق الاباحي.
بدأ يفك ازرار قميصه ويظهر شعر صدره المغري وهو ينظر إلى الاسفل من النافذة ويقول لن يصعد أحد الينا الآن فتعال لكي نتمتع ببعضنا بعد طول الغياب ..
قمت من مكاني ولم اتجرأ أن اخلع ثيابي حتى وجدته يخلع ثيابه وهو يقول اسرع .. اسرع ... قبل أن يسرقنا الوقت .. ففكت ازرار بنطلوني ورفعت قميصي ودرت على الكنبة وانزلت البنطلون مثل عنزة مستسلمة لجزارها واتخذت وضعية الصلاة وكأني مخدر بفكرة أن طيزي ملكا للشيف باسل ويحق له أن يفعل بها ما يشاء..
تفاجأ الشيف باسل بوضعيتي السريعة وقال إنه لم يتصور بأني مشتاق له لهذه الدرجة ولو كان يعلم لكان قد اوجد طرقا يقابلني فيها ولكنه الآن لن يتركني ابدا والتصق بي من الخلف وهو يقبل رقبتي ويفرك جسدي وانزل ثيابه ولمس ايره فتحة طيزي المشتاقة له فتركتها تستمتع للحظات بدفئه وكأنها تقبله بعد فراق طويل حتى قلت له دعني أراه والتفت إليه وتأملته ورايته لأول مرة بعروقه النابضة بالحياة ورأسه الشامخ المنتصب على قامة مستندة على بيضات كبيرة مليئة بالشعر .
هل ترغب أن تمصه سالني الشيف باسل فقلت له لو سمحت .
نزلت على ركبتي الثم هذا الوحش الكاسر الذي التهم طيزي في يوم من الايام وتركها تنزف لشهور الم الفراق ،
وادخلت الرأس في فمي مداعبا إياه بلساني بشكل دائري وانا العب ببيضاته وارفعهم لاقبلهم والحسهم واعاود ادخال الاير في فمي وهو ينبض بفمي بنبضات تخرج المذي المالح من رأسه فيعطي نكهة لذيذة لايتمنى المرء أن يتركها ولكن الواجب ينادي وطيزي لها حق علي فقد حرمت لشهور مستهلكة الموز والخيار والجزر احيانا حتى باتت مهيأة لتستقبل صديقها الاول وفاتحها.
استدرت واعطيته ظهري بدون أن أتكلم وفتحت له بيدي عن فتحتي الوردية وبدأ يلثمها ويلحسها وجسدي كله يرتجف من الشعور باللذة حتى قلت هيا ارحني ارجوك وأدخله ...
قال لي ماذا تريد بالضبط أن اعمل قلها بالعامية وبصراحة ...
قلت ارجوك شيف باسل نيكني .. ادخل زبك في طيزي واقفل عليها ببيضاتك .
وضع الشيف باسل بعض اللعاب على أصابعه وادخل اصبعين بهدوء وسلاسة وقال هل تتدرب في البيت بوضع اشياء؟
قلت له نعم خيارة وموزة فقال أنت مستعد اذا وأدخل رأسه بسرعة فشعرت بعضلات طيزي تتمزق وصرخت من الألم وقلت له ااااااااه ... آآآآآآخ ... اييي أخرجه ارجوك ... قال لا .. تحمل قليلا وستعتاد مثل اول مرة.. فهدات وبدأت بالارتخاء مع ملامساته وقبلاته حتى عاد نشاطي وطلبت المزيد فادخله كلله ليشبع في اشواق طال انتظارها فصرت اتمحن واتلوى تحته وأصدر اهاتا واصوات الم ولذه وهو ينيك بشغف ولذة وكأنه يريدني أن احمل منه طفلا فكان يخرجه ويدخله بقوة فتدمع عيناي الما وفرحا وكنت احرك معه طيزي بشكل دائري ومن ثم يعاود إخراجه وإدخاله ثانية بقوة وضربني على طيزي بكف يده فشعرت بلذة جديدة لم أكن اعرفها فطلبت منه تكرارها فصار يضرب طيزي بكفه وينيكني بحزم وعزم حتى أخرج بركاني حممه من دون لمسه وهو لازال يخرجه ويدخله ويهزه ويضرب طيزي و قال إنه سوف يقذف فطلبت منه أن يقذف في فمي واستدرت وأخذت الاير في فمي وانتفض بعد هزتين بكمية من المني ملأت فمي فهرب القليل منها إلى بلعومي والباقي بصقته في منديل ووضعته في جيبي قائلا لكي اشم رائحة منيك كل ما أردت ممارسة العادة السرية .. ولبسنا ثيابنا وقبلنا بعضنا وعدنا إلى المجموعة ومعنا ورق مكتوب عليه مسبقا على أساس أننا وضعنا خطة اللعبة وقال الشيف باسل إنه سوف يوزعها علينا غدا ... وسألنا اذا كنا نرغب أن نمارس بعض المواهب قبل ذهابنا للبيت وبدانا بالغناء والرقص .. ولكن نظرات مهند لي كانت غريبة وسألته ماذا جرى ؟
فقال لي انت قل لي ماذا جرى معك فوق؟
يتبع.
انا ريمي وحيد لأهلي محبوب جدا من اقاربي وأصدقائي ومدرسي بسبب شخصيتي الهادئة وامارس السباحة منذ طفولتي مما شكل لي جسدا متناسق جميل دائما ما يمدحونني عليه. والدي طبيب جراح ويقضي الكثير من وقته في العمل ووالدتي طبيبة نسائية تعمل نصف النهار فقط في عيادتها وباقي اليوم لي وللمنزل.
جاء اليوم الموعود الذي قرر فيه فوج الكشاف ان نخرج للتخييم في قرية جبلية تبعد عن دمشق 60 كم وقد كنا مجموعة من الشباب والشابات في الاعدادية والثانوية وكنت انا قد أنهيت هذا العام المرحلة الاعدادية. كان فوج كشافتنا يخيم مرتين في السنة وكنت قد خيمت معهم مرتين في الصيف فقط في مرحلة الاعدادية في منطقة في الوادي بين طرطوس وحماة وهي ايام لاتنسى نتعلم فيها الاعتماد على النفس في تركيب وفك الخيم وعقد الحبال والطبخ وإيجاد الطعام البري والحراسة والدفاع عن المجموعة باللعب بالعصي ومحاولات فك الالغاز والاسعافات الأولية الخ.. وكنت انتظر بفارغ الصبر هذا اليوم بعدعام دراسي كنت فيه مجتهدا بالدراسة كعادتي لكي يسمحوا لي بالذهاب معهم فنظامنا الكشفي يمنع الكسولين والمقصرين والمشاغبين من المشاركة في المخيم... لقد جهزت حقيبة الظهر وكل مايلزم وكان على أن اصل في الوقت المعين لكن والدي تأخر بإيصالي لظروفه فطلب الشيف المسؤول ان يتحرك الباص بدوني وهو سيؤمن لي وسيلة نقل أخرى وعند وصولي لمركز الكشاف وجدته مع 4 أشخاص آخرين ينتظروني وجلسنا جميعا في سيارةبيك اب تتسع لخمسةركاب بعد ان وضعنا حقائبنا في الخلف وكنت انا رقم 6 في السيارة واضطررت ان اجلس بين السائق والشيف ولأن المكان كان ضيقا طلب مني الشيف باسل ان اضع فخذي فوق فخذه لكي ارتاح ولكي يأخذ السائق راحته في عملية القيادة وناقل الحركة ففعلت هذا. وشعرت فورا بدفء فخذ الشيف باسل الذي كان يلبس شورت الكشافة وكان مشعرا ولم اهتم عندما وضع يده الشمال على فخذي وهو يقول الطريق لن يأخذ اكثر من 45 دقيقة فتحمل قليلا وربت بيده على فخذي اللحمي لأني كنت ارتدي لباس الكشاف الصيفي وهو يتألف من قميص نصف كم وفولار وشورط وطبعا القبعة الكشفية ولم افكر لحظة ان امانع وضع يده على فخذي فقد كنت خجولا وكانت يده واصابعه تتحرك أثناء حديثه وكان السائق وكنت أجهل اسمه وقتها يستخدم ناقل الحركة من بين افخاذي فكانت يديه تلمس افخاذي العارية الخالية من الشعر عند كل محاولة تنقيل والطريق جبلي وكان بحاجة ان يضع يده كثيرا... يد الشيف باسل من يميني ويد السائق من شمالي.. كان الشيف باسل يدغدغني أثناء كلامه...لم أكن أرغب بهذه الحركات ولم اعترض عليها ولكني بدأت أشعر بانتصاب في قضيبي وكنت خجلا من أن ينتبهوا فوضعت القبعة على وسطى ويدي فوقها وبلحظة وضع السائق يده على الفيتيس فلمس بساعده قضيبي ليلتفت الي ويبتسم ابتسامه جعلت وجهي يحمر ولم اعلق ابدا على ماحصل وكانت يد الشيف باسل لازالت تداعب فخذي عند كل مناسبة.. الحديث شيق من الجميع وضحك دائم على كل قصه وكلمة ولم ينتبه احد في المقعد الخلفي إلى ما يحصل معي في المقعد الأمامي... كنت يافعا ولا اعرف التصرف الصحيح عند هكذا مواقف ولكني لا انكر اني كنت مستمتع وأشعر بدفء غريب واحساس لذيذ مع كل لمسة من الشيف او السائق حتى اني بدأت بإغماض عيني لكي استمتع بشعوري متجاهلا قصصهم والمناظر الخارجية إلى أن فتحت عيوني مذهولا عندما ضغط السائق بشدة على قضيبي والتقت معا عيوننا وكان هو في الثلاثين من العمر تقريبا وليس مع فوج الكشافة فقد كان هدفه ان يوصلنا ويعيدنا عن مما ننتهي من المخيم... كلمني السائق بصوت هادئ :مرتاح حبيبي اجبت نعم فقال مبسوط معنا او بالباص احسن فقلت الحقيقة في الباص احسن لان اغني والعب مع أصدقائي من عمري مع احترامي لكم طبعا فأنتم جميعا فوق ال25 من العمر ولكم اهتماماتكم وقصصكم ووجودي معكم يأسركم.
فسمع طبعا الجميع كلامي وضحكوا وقالوا في الخلف نحاول أن لا تفلت مننا كلمة تخدش الحياء فتقول لوالديك ونحن نتعرض لتهذيب فقلت لهم انا من طبعي حافظ أسرار ولاأتكلم مع والدي ابدا عن الآخرين وعن ما يحصل معي في المدرسة أو اصدقائي وهنا شد بأصابعه على فخذي الشيف باسل وقال جيد هذا تخفيفا لمشاكل نحن بغنى عنها لقد أعجبتني بكلامك وعاد يلمس فخذي ووصل ببنصره إلى قضيبي من تحت القبعة الذي كان منتصبا طوال الطريق ولايريد ان يأخذ استراحة فتجاهلت حركته متوقعها انها حصلت عن طريق الخطأ ولم انظر اليه لكي لا اخجله اما هو فترك يده أعلى منطقة لفخذي بدون لمس قضيبي كان يدغدغني بطريقة جعلتني ارتخي واغمض عيني ثانية وفتحت قليلا بين افخاذي... لقد كان شعورا جديدا علي في مجموعة أحاسيس مختلفة كالخجل والخوف واللذة ولم أعط كثيرا من الاهتمام لما سيحصل لاحقا فقد كنت مستمتع وبدأ الخوف يتراجع وانا اكلم نفسي انني بين مجموعة شباب بالغين ولن يحصل معي شئ غير لائق بل والشيف باسل احد احد المسؤولين عن فريقنا.. تجاهلت انتصاب قضيبي حتى وصلنا المخيم وبدأنا بترتيب أغراضنا وخيمنا والتحضيرات اللازمة الخ.....
وبعد انتهاء اليوم الأول وعند التقييم ارسل في طلبي الشيف باسل ليسألني بعض الأسئلة في خيمته وعند دخولي رأيت وجهه غاضبا وقال ماذا فعلت في السيارة مع السائق؟ .. لقد قال لي ان قضيبك كان منتصبا وانت تنظر اليه.
فأحمر وجهي خجلا ودخل الخوف قلبي من جديد وقلت لا أعرف مايقول انا لم أفعل شيئا
فقال لي انا ايضا أثناء وجود يدي على فخذك أحسست ان عضوك منتصب بشدة ولم اتكلم كي لا اخجلك فلماذا تنكر؟
انا لا انكر ولكني لا أعرف ما الذي حصل وما هو السبب...
قال الشيف انا سأخبر المسؤولين بما قال السائق لكي لا تتفاقم الأمور بعدها...
فقلت انا أخجل ولا اعرف لماذا حصل معي هذا صدقني ارجوك لاتخبر أحدا...
حسنا قال الشيف حدثني اذا بماذا كنت تفكر حتى حصل عندك انتصاب...
قلت ولا اي شئ خاطئ كنت معكم بأحاديثكم...
لماذا اذا انتصب قضيبك؟
لا أعرف صدقني ممكن من الاحتكاك بيدك او يد السائق
الاحتكاك لا يولد الانتصاب سأريك... اقترب مني لاتخف... سنعمل معا تجربة نفهم فيها ما حدث... اذا اثبت ان كلامك صحيح لن اتكلم ابدا بهذا الموضوع.. فاقتربت من كرسيه ووضع يده على فخذي يلامسه ويدغدغه بطريقة اسلس والذ من وقت السيارة ولكن لم يحصل معي اي انتصاب بسبب الخوف وبعد أن مرر اصابعه على فخذي و ركبتي لوقت ليس بقصير قال لي أرأيت لم يحصل شئ معك من الانتصاب ولمس بيده قضيبي... فقلت صدقني لم اكذب عليك هذا ما حصل معي
فقال لي تعال نجرب طريقة ثانية لعلك خائف مني... أدر ظهرك لي واتركني اعمل لأرى هل يحصل معك انتصاب فاستدرت وانا انظر إلى باب الخيمة وهو يمرر أصابع يديه الاثنتين على افخاذي من الامام ومن الخلف ومن كل جهة حول قضيبي بدون ان يلمسه وابتدأت أشعر بلذة عارمة واطلب في قلبي المزيد من هذه الحركة فباعدت ساقاي قليلا علامة مني على الاستمرار، ووضع يد من أمام ويد من الخلف وبدأ يلمس لي طيزي ويدغدغها ويشد عليها ويمرر اصبعه داخلها ليلامس الفتحة ويعود ثم يكرر الحركة واصبحت كالعجينة بين يديه وانتصب قضيبي وشعرت ببركان سوف يفور في جسدي حين مرر أنفاسها ساخنه وراء اذني ولمس بشفاهه رقبتي وقال لي هكذا شعرت في السيارة؟ أجبته نعم بهز الرأس والكلمات تقف في حنجرتي لا استطيع ان انطق بها وبدأت بالارتخاء فقال لي عندما تقول لي قف سوف أقف فهززت رأسي للمرة الثانية بعلامة الايجاب ولم انطق كلمة قف فأرجعني قليلا للوراء وقال لي اجلس في حضني وبدون تردد جلست في حضنه لاشعر بقضيبه يلامس فتحة طيزي فشعرت برجفة وتردد ولكني لم املك الجرأة على الوقوف وبدأ يتحرك بشكل دائري ويرفعني ويجلسني ثانية عدة مرات إلى أن رفعني وقال لي لا تنظر واطلت الوقفة حتى سرقت نظرة سريعة إلى الوراء ورأيته قد وقف وادار لي ظهره وهو يستمني بسرعة ويقول لاتنظر لاتنظر لا تنظر... وبعد انتهائه قال لي معك حق انت لم ترتكب خطأ فالخطأ مني ومن السائق وانتصابك بسبب الملامسة الغير مقصودة... انت شاب جميل جدا وناجح ومتميز وانا سوف اتكلم غدا مع الشيفية المسؤولين واقول انك اجبت على كل الأسئلة وسارشحك لتنال الوسام الذهبي في نهايه المخيم... انسى هنا ما تكلمنا به وانا ايضا سأنسى كل شئ...
يتبع
في الجزء الثاني كان أول تجربة لي انتظروني
ريمي
في الكشافة
الجزء الثاني
عدت إلى خيمتي التي يشاركني فيها 4 أصدقاء من عمري وسألوني كيف سارت الأمور مع الشيف باسل فقلت جيدة اجبت على كل اسألته...
لم اتكلم كثيرا فقد كنت متعبا وأصدقائي تعودوا على كلامي القليل.. ارتديت بيجامة النوم واستلقيت على فراشي اعيد فيها ماحصل معي في السيارة ومع الشيف باسل وكيف سمحت لنفسي ان اصل لهذه المرحلة معه بأن اجلس على حضنه وأشعر بقضيبه يريد أن يمزق بنطاله القصير ويخترق بنطالي ليقبل فتحتي... كيف كنت مستسلم لمشاعر لم اجربها سابقا وكنت أرغب بالمزيد وبدأ قضيبي بالاتتصاب وصرت الامسه من تحت الغطاء وانا أشعر بلذة عارمة واتخيل اللحظات التي قضيتها مع الشيف باسل حتى راودتني صورة السائق يبتسم لي فتوقفت عن مداعبة نفسي و تخيلت السائق يتكلم مع احد من الشيفية المسؤولين عن ماحصل فارتهبت.
نمت هذه الليلة نوما عميقا ورأيت في منامي ان الشيف باسل والسائق والشباب الذين كانوا معي في السياره ينظرون باستغراب إلى قضيبي المنتصب وانا لا أعرف كيف أخفيه وكانوا يتهامسون ويلمسون جسدي ويقرصوني من صدري واصبع أحدهم في طيزي وأخر يقبل رقبتي بالنفاس ساخنة حتى استيقظت في الخامسة صباحا ووجدت اني قد استحلمت و وملابسي الداخلية وبيجامتي تلوثوا بالمني ولم يكن هذا اول استحلام لي فقد حصل لي هذا مسبقا فقد كان جسدي يفرغ الطاقة ليلا ولكن بدون احلام وانا افرغ طاقتي في الدراسة والرياضة ولم أكن قد تعلمت الاستمناء او بالأحرى لم أكن أرغب ان امارسها بيدي خوفا من اعتاد عليها فقد قرأت عنها سابقا..
اغتسلت وارتديت ملابسي وبدأ الفريق بالاستيقاظ عند السادسة وبدأ يومنا بالرياضة والافطار ونشاطات متعددة جعلتني انسى ما حصل معي البارحة ولم اتذكر الا عندما ابتسم لي الشيف باسل ابتسامة غريبة وأشار بباهمه لي بعلامة اوكي... فهززت برأسي وانتهى اليوم الثاني وفي المساء بعد انتهاء الامسه اقترب مني الشيف باسل وقال لي تعال معي فقبل ان تنام في جوله أمنية على المخيم لنباغت بها الحرس ونمتحن مدى جاهزيته
فسررت واحضرت العصا الكشفي ومشينا حول المخيم ورأينا الحرس.. فقال لي تعال نتسلل من المخيم ونهاجمهم من الخارج لنرى ان كانوا مستعدين.. وتسللنا إلى خارج المعسكر وابتعدنا قليلا بين الأشجار وكان الجو معتدل والنسيم يداعب الاغصان والقمر في أشد قوته فقال لي الشيف باسل لمجلس قليلا هنا حتى يظن الحرس ان الجميع قد نام وبعدها نباغتهم... فجلسنا سوية من بعيد نراقب نار المخيم وحركة الحرس ونستمتع إلى صراصير الليل تنشد اغانيها وقال لي اتمنى انك قد حافظت على سرية ماحصل معنا البارحة فقلت بكل تأكيد فهذا شئ شخصي ولا اتكلم به مع احد فقال لي رائع وانا ايضا لأنني ان تكلمت سوف نتعرض معا لاستجواب وسوف يحضرون السائق ولا نعرف وقتها ما سيقول... واستلقينا على العشب ووضع ساعده تحت رأسي وابتدأ يداعب شعري واذني وهو يقول انت شاب جميل جدا ولا ابالغ بالقول انك اجمل شاب في المجموعة كلها بل أجمل من الصبيان والبنات معا... شكرته واعجبت بمدحه مع اني ارى نفسي عادي وهناك الكثيرين من الشباب والبنات الجميلين.
واقترب من جبهتي ولثمها بشفاهه فأحسست بكهرباء تسري في جسدي وبحب غريب عجيب يختلف عن حنان وحب والدي ووالدتي ولم اتكلم فقبل خدي وقل لي انا احبك فقلت وانا ايضا احبك.. اسمح لي بتقبيلك اذا...
لقد قبلتني... لا اريد تقبيلك من شفاهك...
ولكن هذا النوع من التقبيل بين الشاب والفتاة...
ليس صحيحا فهذا النوت من التقبيل بين كل حبيبين مهما اختلف جنسهما او تشابه...
وكانت يده لازالت تداعب شعري وانا مستمتع واقترب بدون إذن مني ليضع شفاهه على شفاهي ويلثمهما فضحكت وقلت له ماذا تشعر؟
قال لي بنفس شعورك بحب عميق يريد أن يخرج من داخلي ليحضنك وقابلني ثانية واحسست بدفء شفتيه واستلمت لقبلاته على كل ناحية من وجهي وبدأ يداعبني ويعض اذناني عضات خفيفة تسري معها الكهرباء في أنحاء جسدي وبدأ قضيبي بالاتتصاب ويده تلامس فخذي نزولا وصعودا ويلمس لي قضيبي لمسة خفيفة مع كل مرة تصعد يده فيها حتى أصبح قضيبي في أشد انتصابه واصبحت استمتع في كل حركة وقبلة ولحسة لاذني... وهو يقول احبا جدا انا أرغب بك انا أريدك....
مالذي تريده؟
لا أعلم قال لي ولكن اريد ان تستمر هذه اللحظات.. وانت هل انت مستمتع..
قلت نعم..
هل قبلك احد او لامسك مثلي سابقا
قلت لا.. لا أحد
اذا هذه المرة الأولى لك.... هل ترغب بالاستمرار
قلت لا أدري... لكني لان أشعر بلذة وأشعر بالأمان معك
اذا.. سوف اعمل لك مساج يجعل جسدك الرائع هذا يتغنى به..
قلت هنا
قال نعم إلى أن يحين وقت غزوتنا اخلع قميصك فقط واترك الباقي علي
خلعت قميصي ونمت على بطني وجلس هو فوق طيزي يمسج لي اكتافي وظهري ويتحرك بطريقة شعرت فيها بانتصاب قضيبه فتوفت انه سوف يلامس فتحة طيزي كما فعل البارحة فرفعت طيزي قليلا ففهم على وصار يدلكها بيديه ويدخل اصابعه من تحت الشورت ويقول حتى اعملك مسا حلو لازم اسحب الشورط شوي وبدون اذن فك حزامي والزرار وسحب الشورط قليلا وابقى على الداخلي وبدأ يفرك بيديه ويمرر أصبعه على فتحة طيزي حتى سحت وقلت في نفسي سوف اتركه يعمل ما يشاء حتى أرى إلى أي مدى يصل معه الأمر والى اي مدى سوف استمتع...
وهو يحرك يديه على طيزي كان يسحب الداخلي قليلا قليلا ليكشف عن طيزي التي داعبتها نسمه ليلية بارده جعلتني اطلب يديه اكثر لتدفئني وقال لي ارجوا ان تسمح لي بتقبيلها واقترب بشفاهه وقبل طيزي فضحكت بدون أن يراني وبدأت أشعر بأني اطير من اللذة بدون أن أعرف سببا لذلك فهناك شئ يلامس فتحة طيزي يجعلني في عالم أخر من الشهوة وبدأت أتلوى تحته كالافعى احاول ان اتملص لتزداد متعتي حتى صار لسانه يخترق فتحتي وانا اناشيد المزيد والمزيد ولا أعلم متى سوف نتوقف فأنا لا اريد التوقف وسحب لي لباسي الداخلي إلى أسفل قدمي مع ابشورط لأصبح تقريبا عاريا أمامه وخلع هو قميصه بسرعة ولا أعلم متى انزل شورته ونام فوقي لاشعر بدفء لا مثيل له وشعور بالحب يغمرني لأول مرة وهو يردد فيا اذني همسا ما أجملك وما اروعك حبيبي ريمي... من اول يوم انتسبت فيه وانا اتمنى هذه اللحظة معك لاعبر لك عن حبي الشديد...
وكان قضيبه بين فلقتا طيزي وقد وضع عليه بصاق وهو يحركه بلطف شديد جعلني اتأوه واصدر أصواتا لأول مرة اصدرها وكنت خائفا من أن يفاجئنا الحرس بدل ان نفاجئه فقال لي انهم بعيدين ولايسمح لهم بترك مواقعهم... دعنا نكمل ما بدأنا...
ماذا تريد أن تعمل أيضا...
اريد ان افجر طاقتي بداخلك وافجر لك طاقتك أيضا لأننا ان توقفنا الآن سرف يحصل عندنا انتفاخ في البيضات ونتألم كثيرا
قلت افعل ما انت فاعل..
قال هل انت متأكد
قلت نعم اكمل كما تريد فأنا أرغب ان ارى إلى أي مدى سنصل
رفع جسده قليلا ووضع البصاق على فتحة طيزي وعاد واضعا راس قضيبه ويقول أرخي نفسك لا تخف لاتتشنج... فقط ارتخي
فارتخيت وصار برأس قضيبه يطرق باب فتحتي واستعصى عليه الأمر فرفع نفسه ووضع سبابته على فتحتي وادخلها قليلا فتألمت قليلا
وتأوهت وقلبت له ماذا تفعل قال.. سوف أدلك لك البروستات واوصلك اى متعة لن تنساها طوال عمرك..
صار يدخل سبابته ويخرجها ويعود ويدخلها حتى ارتخيت وطلبت في قلبي المزيد وكأنه سمع صوت قلبي فبدأ باصبعين وزاد المي إلى حد اني قلت ااااه. بصوت أعلى فوضع يده على فمي وقال الصوت بالليل بيوصل... حاول أن تتأوه بأنفاسك فقط واكمل مهمة الاصبعين بنفس الطريقة حتى اتسعت فتحة طيزي وقال لي استعد حبيبي للذة الحقيقية... استعد للحظة س ف تتذكرها كل ايام عمرك... وارجو ان تكون لحظة تستمتع بذكرها ولا تتحول إلى ضغينة لي.... هل انت مستعد؟ قلت نعم
لاتكرهني عندما تكبر واعلم اني اعمل هذا لاني احبك... صدقني احبك.
قلت حسنا لا تخف اكمل ما بدأت.. فتشجع ووضع أيضا بصاقا على طيزي وثبت راس قضيبه وبدأ يرفعني قليلا ويعيدني ويقول أرخي نفسك
حتى اخترق الرأس فتحتي وشعرت بألم شديد وقلت توقف توقف ارجوك... انت تؤلمني
توقف عن الحراك وقال لي اصبر قليلا فقط وسوف تطلب المزيد
قلب لا اريد المزيد اشعر اني شققت إلى نصفين....
قال لي ارجوك تحمل قليلا واقترب رأسه من رقبتي لينفث أنفاسها ساخنة تخدرني ويقبلها حتى تعودت طيزي على رأس قضيبه الثخين وادخله اكثر فلم اتألم بل شعرت برغبة بالمزيد وتوقف أيضا للحظات حتى بدأت اتحرك من تحته وارفع طيزي لفوق وانا في عالم أخر من اللذة وبعدها اخرج قضيبه وعاد فأدخله وهنا كانت بدايتي الحقيقية مع اللواط فبدأت بنفسي ارجع طيزي وادخل قضيبه ثانية وصرت بنفسي احاول ان اعيد حركة جنسية سيطرت علي وكانت سر متعتي... صار قضيبه يخرج كاملا ويعود كصاروخ يملأ فضاء احشائي ثم طلب ان اخذ وضعية الصلاة وصار يدخل قضيبه ويخرجه بقوة وان اعض على شفاهي وفي قلبي اقول ادخله اكثر... بقوة... اكثر... وكان يسمع اناتي ويترجمعا ويعمل ما اريد ومد يده إلى قضيبي وصار يمسده لي وقضيبه لم يتوقف حتى شعرت اني سوف ابول وقلت له سأبول فقال لا بل ستقذف المني وسنقذفه معا وانطلق المني من قضيبي مطلقات المدفع وكنت أشعر بمنيه يملأ احشائي حتى ارتخينا معا وقبلني والبسني ثيابي ولبس وهو يقول... اعلم ان ماحصل بينا ليس مقبولا في مجتمعنا ولكن اتمنى ان تكون قد استمتع مثلي ولن نكررها ثانية وسننسى ماحصل بيننا لو كنت تريد ولكن اتمنى أيضا عندما تكبر ان لا تحمل في قلبك ضغينة علي بل تذكر أن ما حصل بيننا هو نتيجة الحب..
كنت مذهولا بما حصل معي ولم اهتم بكلامه بل بما حصل ونتيجه على حياتي المستقبلية.. عدنا إلى المخيم وغزونا الحراس وضحكنا معهم وسجل في مفكرته نتائج الغزو وان الحرس كان صاحيا وإنني قمت بمهمة كشفية ناجحة تزيد من نقاطي...
ذهبت واغتسلت وافرغت احشائي من منيه وانا أشعر بحرقان وذهبت للنوم.
ريمي .
في الكشافة
الجزء الثالث
بعد انتهاء الفترة الكشفية، عدت إلى المنزل شخصا جديدا مختلفا عما قبل الرحلة، وكانت عيوني قد انفتحت على عالم آخر غير العالم الذي رسمته الايام في عقلي طوال رحلة طفولتي البريئة.
لقد كنت اعرف عن الممارسة الجنسية بين الرجل والمرأة وأن من له القدرة قد أعطى الإنسان لذة غريزية ممتعة ترافق هذه العملية، فبإفراغ الشحنة الكهربائية من خلال الممارسة أو العادة السرية يجتاح الجسد راحة وهدوء، وقد أوجدها اساسا لهدف التكاثر والمتعة المتبادلة المبنية على الحب والعطاء بين الجنسين، فالإنسان قد نفخ فيه نسمة الحياة التي ميزته بعقل عن باقي الكائنات التي تملأ الأرض.
ولكن العقل البشري زيف الحقائق وبدلها بالباطل كي يشبع غرائزه، واعطاها أسبابا تقنعه متجاهلا نصيحة الخالق الذي حث البشر أن يستخدموا أجسادهم بحسب وصاياه لكي يكونوا أسوياء، محققين في الأرض مشيئته، لقد تجاهل الإنسان الوصايا حتى أصبح عبد الغريزة و الشهوة،و توارث الخطيئة وجعل لها اسماء منطقية وقواعد بشرية إلى ان أصبحت بعض الدول في العالم تتفاخر بها تحت شعار حقوق الإنسان ..
كنت افكر بكل لحظة مرت في تجربتي الجنسية المثلية، وكان صوتا في داخلي يصرخ بأن ما عملته مع الشيف باسل هو خطأ كبير جدا ولا يجب تكراره حتى لا تكبر الأمور وتأخذ منحاً آخر يكسر قلب والدي ووالدتي وخصوصا أنهم اعطوني ثقتهم الكاملة منذ طفولتي وبنيت علاقتي معهم على هذا الأساس.
كنت كلما أتذكر تفاصيل الحدث تتحرك في داخلي مشاعر غريبة وتتشنج معدتي وأرغب بالجلوس على شئ قاسي يلامس فتحة شرجي، فكنت أستند على طرف الكرسي، وأتحرك يمينا ويسارا، واضغط بالوسط بهدوء تارة وبقوة تارة أخرى، حتى أقول لنفسي كفى الآن، لا أريد أن أفعل هذا.
كنت أفكر أحيانا أن أصارح والدي ووالدتي بمشاعري كأطباء، لعلهم يفسرون لي معنى هذه الرغبة التي تنتابني بالرغم من رفضي إياها، وفي نفس الوقت كنت خائفا من ردّة فعلهم تجاه الشيف باسل الذي أحببته وتركت نفسي له وأنا بكامل قواي العقلية، يقبلني بشفاهه الحارّة ويداعبني بأصابعه ، فقد انحنيت أمامه وسمحت له بامتطائي كفرس حائلة، فسبيت نفسي له ليمتلكني، فكل ماحصل معي كان بإرادتي ورغبتي.
ماهذا الصراع الذي أنا فيه ؟!
أنا أعرف أن ما حصل معي هو خطيئة كبيرة ويجب أن لا تتكرر وفي نفس الوقت كنت أهتاج عند تذكرها،
كان شعورا ممزوجا بالرغبة والرفض يسبب لي انزعاجا من ذاتي، فأخذت قراري بأن لا أسمح للشيف باسل بتكرار ما حدث معنا، وفي نفس الوقت لن أخبر والديَّ بما حصل حفاظا على كرامتهم وكرامتي، ولكي لا أتسبب بمشكلة جنائية للشيف باسل تضعه في السجن لبضعة سنين بسبب التحرش وال****** لقاصر فهذا بالتأكيد ما سيفعله والداي لأنهم لن يصدقون حقيقة أنني فعلت هذا برغبة التجريب.
كما قلت سابقا أصبحت إنسانا آخر بعد هذه التجربة التي ملكت أفكاري وكياني ولم أقدر على التحرر منها بالرغم من محاولاتي الناجحة المؤقتة إلا أن الرغبة تعود و تجتاحني مطالبة إياي بالجلوس على حافة الكرسي او وضع شىء تحتي قاسي حتى بدأت رويدا رويدا بالتنازل عما قررته، وأخذت خيارة من المطبخ وأدخلتها معي للحمام، وخلعت ملابسي وملأت البانيو بالماء الدافئ، وانا أنظر لنفسي في المرآة التي بدأت تتأثر ببخار الماء وتخفي معالم وجهي وكأني أختبئ من نفسي كي لا أصغي إلى صوت ضميري الذي يحاول أن يمنعني عما أريد أن أعمله في جسدي.
وضعت قدمي الاولى في البانيو والثانية بعدها بكل هدوء، واغمضت عيوني وتمددت في الماء ممسكا الخيارة بقوة في يدي متسائلا عما يجب أن أفعل لأهدئ هذا البركان الثائر في جسدي الغض.
وضعت الصابون السائل في الماء، ويدي لازالت تمسك بالخيارة التي أصبحت دافئة، ولا أعرف لماذا رفعتها إلى فمي ولثمتها وأعدتها إلى الماء واضعا إياها بين فخذاي العاريتين، وبدأت بتحريكها صعودا ونزولا ملامسة لخصيتاي المتحجرتان وعضوي المنتصب، وبدأت بيدي الأخرى ألتمس جسدي الأجرد الخالي من الشعر مع بعض القرصات الناعمة لحلمات صدري نزولا إلى أفخاذي بهدوء وخفة حتى أصابتني قشعريرة شجعتني أن أقرص طيزي بيدي ملامسا فتحتها ببنصري الذي رفعته إلى فمي لأمصه وأعيده إلى فتحة شرجي الصغيرة.
كررت هذه الحركة غريزيا عدة مرات حتى أدخلت العقلة في فتحة شرجي و التي بدأت تنبض أسرع من نبضات قلبي، وتشد بقوة على اصبعي في محاولة للإحتفاظ به داخلها، فكانت لذتي تزداد طالبا المزيد والمزيد فكنت أدخل اصبعي كله أخرجه مرارا.
لازالت الخيارة في يدي الأخرى تناجيني كي تأخذ دورها هي الأخرى، فقبلتها ولعبت فيها بأصابعي حتى بث ملمسها الناعم الذي يشبه قضيب الرجل البالغ فيني الجرأة لأفعلها.
وضعت الخيارة التي كانت أضعاف إصبعي على فتحة شرجي وبدأت بالضغط وانا أتذكر الشيف باسل وهو متمددا فوقي، عندما كنت معه في البرية وقبلاته اللذيذة على فمي ووجنتاي وعضاته بأذني وانفاسه الساخنة على رقبتي وانا مستسلما له تلك الليلة التي افقدتني عذريتي.
بدأت يدي الثانية بمداعبة قضيبي فالرغبة بالمزيد تجتاحني، شددت على قضيبي بيد وبالأخرى أضغط بالخيارة على فتحة شرجي حتى اخترقتها ودخلت قليلا مسببة لي ألماً ولذّة تشبه إلى حد ما اللذة التي حصلت عليها من الشيف باسل أثناء اختراقي.
لم أستطع التوقف فبدأت يدي تخض قضيبي ويدي الأخرى تدفع الخيارة إلى الداخل وتخرجها حتى صارت تدخل كلها وانا أعض على شفتي وأنادي بصوت مكتوم على الشيف باسل قائلا : أدخله أكثر، أرجوك نيكني.. انا احبك ارجوك، اضغط أكثر شيف. أخرجه وأدخله ثانية بقوة في طيزي.. لا تتوقف ارجوك... وانا أفعل هذا بنفسي بواسطة الخيارة، وتبدلت بلحظة صورة الشيف باسل في راسي إلى صورة السائق الذي لمسني أيضا وحرك مشاعري في السيارة بلمسات يده على أفخاذي وقضيبي، فبدأت أتخيله هو أيضا ينيكني ويبدل مع الشيف باسل وانا اقول لهم نيكوني هيا... نيكوني ادخلوه بطيزي.. لا تخرجوه .. ناموا علي بثقلكم .. أريد أن تنتاك ... اريد أن انفتح منكم ... ورفعت ساقي في البانيو وتسرعت وتيرة الادخال والإخراج للخيارة وانا اقول انا ملككم .. افعلوا ماتريدون .. طيزي لكم .. جسدي لكم .. افتحوني معا... ثبتوني وادخلوا علي معا .. آه آه آه .... لا تتوقفوا ... اعصروا جسمي وطيزي ..
حتى انتفضت مرتعشا وانزلت ساقي رافعا وسطي، فخرج منيي بنفضات قوية لاتريد أن تتوقف أصابت عيني وفمي وخدي وارتخيت في الماء تاركا للخيارة قرار خروجها من تلقاء نفسها، فقفزت في الماء تسبح مع باقي الحيوانات المنوية ونبضات تغلق وتفتح فتحة شرجي مع كل نفس اتنفسه شاعرا اني انتقلت إلى كوكب آخر ، وانا لازلت مغمضا عيناي ، بقيت حوالي ربع ساعة مشلول التفكير وبعدها تمالكت نفسي واكملت استحمامي ولبست بيجامتي الملونة واستلقيت على سريري لأبدأ رحلة صراع بين الندم والرغبة والممانعة من جديد .
ريمي
في الكشافة .
الجزء الرابع
مر الصيف وعدنا للمدرسة ولم يكن يمر أسبوع الا وكنت امارس العادة السرية وانا اتخيل الشيف باسل ينيكني وحاولت كثيرا التركيز بأفلام بورنو بنات وابدا بممارسة العادة السرية لعلي استطيع ان اصلح ميولي الشاذ واعيد طبيعي الأصلية التي خلقت بها ، إلا أن الفشل دائما كان بانتظاري فلم أكن أستطيع الوصول للنشوة الا عندما استرجع ذكرى نياكتي الاولى بالبرية اليوم الذي انفتحت فيه طيزي وداقت طعم الاير ولم تعد تريد أن تنسى طعمه ابدا .
الجيد بهذه الفترة اني حافظت على رباطة جأشي ولم تظهر محنتي لأحد بالرغم من اني كنت دائما ممحون وأتمنى أن انتاك وكنت أسرق النظر احيانا على مكان ازبار الرجال والشباب واتخيل شكل الزب وكل هذا يحصل في مخيلتي فقط ولم أحاول ان المح لأحد، وكانت علاقتي طبيعية مع أبي وأمي واقاربنا واصدقائنا وجميع من يعرفني كان يحبني ويبدي اهتمامه فيني رجالا وشباب ونساء وصبايا وكنت احصل على بعض كلمات الغزل المؤدبة من بعض الفتيات في عائلتنا مثل أصبحت يافعا جميلا .. محظوظة هي من تتزوجك.. جسدك رشيق متناسق بالرغم من صغر سنك.
لم أشعر ابدا بميل جنسي نحو أحد ما ، لا شباب ولابنات !
لعلها الرهبة والخوف من الفضيحة أو لعلي لم اجد احدا يملأ راسي وقلبي وكياني مثل الشيف باسل الذي اخترق خاتم طيزي بزبه وكأنه يخطبني لنفسه واعلنت موافقتي له على هذه العلاقة عندما أنتشيت جنسيا لأول مرة بحياتي. فارتبطت مشاعري الجنسية بهذه الحالة الشاذة التي لم تعد تريد أن تتركني ابدا.
قرأت كتير عن الشذوذ وأسبابه.
واختلفت الآراء حول أن الإنسان يولد بجينات شاذة تميل لنفس الجنس وهذا الفكر سائد حاليا واراء تقول أنه الممارسة الاولى او الحالة الاجتماعية والعلاقة مع الاهل الخ .. تشكل هوية المراهق وانا كنت اميل للفكر التاني لان المنطق يقول أن الخالق لا يخطئ فكل ماخلقة سليما صحيحا وقد فسد بسبب الخطيئة الاولى التي أصبحت من طبيعة البشر و أن الجنس بين رجل ورجل أو امرأة وامرأة لايفيد البشرية بالانجاب بل بتحقيق اللذة الجسدية فقط لذة جسدية أنانية. ولاحظت خلال قرائتي أن الخيانة بين الشاذين الشباب والبنات كثيرة جدا وكأنهم يبيحون لأنفسهم الاستمتاع بدون حدود تحت بند الحرية الشخصية ففقد الحب معناه الحقيقي وهو العطاء والتضحية والإخلاص وأصبحت العلاقات الجنسية تمارس تحت شعار الحب المزيف .
لقد بدأت أؤمن اني شكلت هويتي عندما استسلمت لتحرشات السائق و الشيف باسل ولاستسلامي له ثانيا ،
وخصوصا كلما اخسر محاولة من محاولاتي في التحرر من تخيل الزب يخترق طيزي ليطلق قذائفي كمدفع مايلبث أن يلقم بعد فترة قصيرة.
كنت أحاول أن لا امارس العادة السرية بكثرة لكي لا ادمن عليها ولكن تجمع الحيوانات المنوية يحثني على التفكير بإطلاقها فأطلق اولا تخيلاتي وذكرياتي مع الشيف باسل حتى بدأت استسلم ولم اعد أحاول التفكير في إصلاح نفسي متمنيا أن تكون الحالة موقتة ولكني في قرارة نفسي
اعلم اني أصبحت شاذ لوطي وارفض هذه الحقيقة في داخلي واحب ممارستها في نفس الوقت وهذا ما جعلني منطويا أكثر لا احب التكلم عن الجنس مع اصدقائي في المدرسة مع أنه الموضوع الاكثر أهمية ويشغل بال كل المراهقين أمثالنا .
دخل مدرستنا صبيا جميلا له عيون سوداء براقة وشعر اسود مجعد و بشرته سمراء تختلف عن لون بشرتنا وجسمه يشبه جسمي إلى حد ما بتناسقه وطوله اسمه مهند وهو ابن سفير دولة عربية ويسكن في حي قريب من منزلي.
وبالرغم أن المدرسة ليست بعيدة عن منزله إلا أنه يأتي دائما بسيارة دبلوماسية وسائق يوصله حتى الباب من ثم يعود ليأخذه بنفس السيارة إلى المنزل .
اصبحنا شبه اصدقاء ودعاني إلى منزله مرة فاستئذنت من والدتي فأصرت أن توصلني إلى بيته لكي يبقى قلبها مطمئنا ووجدنا أمام بنايته غرفة حراسة فيها شابان سألنا أحدهم عن اسمائنا ورحب بنا قائلا إن ابن سيادة السفير بانتظارنا وادخلنا إليه بعد أن اتصل بهم.
رحبت بنا والدته من على الباب ودعونا للدخول لكن والدتي اعتذرت بعد أن تعارفوا ووعدتها بالقدوم مرة أخرى للزيارة وتركتني ادخل لوحدي لاقضي وقتي مع مهند الذي كان واقفا أيضا مرحبا بنا .
في غرفته الجميلة جلسنا نتكلم عن بلده وذكرياته ورأيه بسوريا عامة والشام خصوصا وكانوا جدا مسرورين في بلدنا
وعرفت منه أنه فقد اخاه في حادث مأساوي لذلك يخاف عليه والداه كثيرا ويرسلون معه السائق في كل مشاويره .
مرت الايام وتصادقنا وتكررت زيارتنا لبعضنا حتى جاءت ايام الكريسمس ومدرستنا تتوقف اسبوعين وتبدأ النشاطات الكشفية الشتوية وكنت مشتاقا أن أرى الشيف باسل فقد مضى 5شهور منذ لقائنا في المخيم وخلال هذه الشهور الخمسة كانت طيزي تنبض كل يوم وكأنها ترسل إشارات لاسلكية للشيف باسل لعله يعيد ما عمله معي في تلك الليلة .
طلب مهند أن يكون معنا في النشاط الكشفي فوافقت اللجنة بسبب اجتهاده فكما قلت سابقا لا يقبل الطالب الكسول أو المشاغب.
بالرغم من صداقتي مع مهند إلا أننا لم نكن نتكلم عن مشاعرنا الجنسية أو ميولنا فقد كان هناك دائما حاجزا يدفعنا أن نغير اتجاه حديثنا عندما يصادفنا موضوع جنسي أو علاقة غرامية أو مشهد غرامي اوجنسي .. ولا اخفي عن نفسي حقيقة اني كنت معجبا بمهند ولكني لم أجرؤ مطلقا على إظهار اعجابي به وخصوصا عندما كنا نذهب للسباحة معا في مسابح مغلقة كنت أرى مكان قضيبه وكأنه منتصب ومائل نحو اليمين مرتديا قبعة تظهر معالمها من تحت المايوه وطيزا نافرة واقفة ترشد عن هوية صاحبها أنه من أصول أفريقية بالرغم من أنه اسمر اللون لا اسود.
رحب بنا الشيف باسل في مركز الكشاف بعد أن وصلنا إليه بواسطة سائق مهند واستقبلني بتحية كشفية وبقبلة على الخد وسلم على مهند واجتمعنا في الصالة مع مجموعة من الشباب والبنات ليعلنوا لنا خطة العطلة المتضمنة لعبة حل الالغاز في شوارع المدينة وهي بحاجة إلى تقسيم عدة فرق
والتحضير لحفلات سمر وحفلة مع الاهل.
بدأ تقسيم الفرق وطلب مني الشيف باسل أن أكون مساعدا شخصيا له في تحضير الالغاز ويتطلب هذا التواجد معه في المكتب بشكل فردي وهنا بدأت أشعر أنه يخطط لكي ينال مني وطره فكنت بحاجة ماسه إليه وعقلي يرفض الأمر فتركت نفسي لمشاعري حتى تقودني فاوصلتني إلى مكتبه في الطابق العلوي وتركت مهند جالسا مع الباقين يتسامر معهم ويتعرف عليهم .
قال: اشتقت اليك ياريمي فقلت وانا ايضا ..
أرجوا أن لا تكون منزعجا مني ... لا ابدا قلت له.
قال لي : يعني بعد أن كنا معا في تلك الليلة لم استطع ان انساك وكنت دائما ما تأتيني في ذاكرتي ولم اتجرا أن اتواصل معك خوفا عليك ومنك .
لماذا تخاف مني سألته؟
كانت تساورني شكوك بأنك سوف تخبر اهلك او احد اصدقائك بما حصل معنا في تلك الليلة وكنت انتظر كل يوما الشرطة لكي تأتي وتعتقلني لاحاكم بسبب هذا وكنت دائما ما اصارع هذه الأفكار إلا أنها كانت تسيطر على راسي فعشت هذه الشهور كلها بخوف.
قلت له لقد وعدتك بأني لن اتكلم ولم اتكلم فأنا احترم كلمتي واحترم نفسي وحتى اني لم امارس ابدا الجنس مع أي كان من بعدك وكان عقلي يستحضرك دائما عندما ارغب بإفراغ شهوتي.
احتضنني الشيف باسل عندما سمع هذا الكلام ولثمني على شفتي وقال لي لا تعرف كم ارحتني بكلامك وعاد فقبلني من شفتي وكنت أشعر بحرارة شفتيه فبدأت اكرر مثله واعض على شفتيه والعب بلساني في فمه ولسانه في فمي ويداه تداعب كل جسمي ابتداء من شعر راسي حتى أسفل طيزي إلى أن أحسست بارتخاء أقدامي وكنت ساقع لولاانه حملني ومددني على كنبة عريضةولم يترك شفتي بل بدأ بوضع اصبع في طيزي من خارج البنطلون ويمسك بأيري ويمسده ويقول احبك ... احبك.. احبك ... لقد سلبت عقلي يا ريمي..ياليتهم يسمحون لي بالارتباط بك رسميا فأنا أشعر بأنني ملكك وبانك ملكي ..
قلت له وانا احبك ولم انساك ابدا وكنت أشتهي أن أكرر ما حصل فكان عقلي دائما يستحضرك لتنام جانبي في فراشي فاحضنك واتشبع بحنانك ويملأ منيك طيزي وفمي ..
كانت الكلمات تخرج من فمي وانا مستغرب لجرأتي ووقاحتي فبالرغم من شهوتي الا اني لم اتخيل يوما ما اني اقدر على أن اعبر عن مشاعري بهذا الصدق الاباحي.
بدأ يفك ازرار قميصه ويظهر شعر صدره المغري وهو ينظر إلى الاسفل من النافذة ويقول لن يصعد أحد الينا الآن فتعال لكي نتمتع ببعضنا بعد طول الغياب ..
قمت من مكاني ولم اتجرأ أن اخلع ثيابي حتى وجدته يخلع ثيابه وهو يقول اسرع .. اسرع ... قبل أن يسرقنا الوقت .. ففكت ازرار بنطلوني ورفعت قميصي ودرت على الكنبة وانزلت البنطلون مثل عنزة مستسلمة لجزارها واتخذت وضعية الصلاة وكأني مخدر بفكرة أن طيزي ملكا للشيف باسل ويحق له أن يفعل بها ما يشاء..
تفاجأ الشيف باسل بوضعيتي السريعة وقال إنه لم يتصور بأني مشتاق له لهذه الدرجة ولو كان يعلم لكان قد اوجد طرقا يقابلني فيها ولكنه الآن لن يتركني ابدا والتصق بي من الخلف وهو يقبل رقبتي ويفرك جسدي وانزل ثيابه ولمس ايره فتحة طيزي المشتاقة له فتركتها تستمتع للحظات بدفئه وكأنها تقبله بعد فراق طويل حتى قلت له دعني أراه والتفت إليه وتأملته ورايته لأول مرة بعروقه النابضة بالحياة ورأسه الشامخ المنتصب على قامة مستندة على بيضات كبيرة مليئة بالشعر .
هل ترغب أن تمصه سالني الشيف باسل فقلت له لو سمحت .
نزلت على ركبتي الثم هذا الوحش الكاسر الذي التهم طيزي في يوم من الايام وتركها تنزف لشهور الم الفراق ،
وادخلت الرأس في فمي مداعبا إياه بلساني بشكل دائري وانا العب ببيضاته وارفعهم لاقبلهم والحسهم واعاود ادخال الاير في فمي وهو ينبض بفمي بنبضات تخرج المذي المالح من رأسه فيعطي نكهة لذيذة لايتمنى المرء أن يتركها ولكن الواجب ينادي وطيزي لها حق علي فقد حرمت لشهور مستهلكة الموز والخيار والجزر احيانا حتى باتت مهيأة لتستقبل صديقها الاول وفاتحها.
استدرت واعطيته ظهري بدون أن أتكلم وفتحت له بيدي عن فتحتي الوردية وبدأ يلثمها ويلحسها وجسدي كله يرتجف من الشعور باللذة حتى قلت هيا ارحني ارجوك وأدخله ...
قال لي ماذا تريد بالضبط أن اعمل قلها بالعامية وبصراحة ...
قلت ارجوك شيف باسل نيكني .. ادخل زبك في طيزي واقفل عليها ببيضاتك .
وضع الشيف باسل بعض اللعاب على أصابعه وادخل اصبعين بهدوء وسلاسة وقال هل تتدرب في البيت بوضع اشياء؟
قلت له نعم خيارة وموزة فقال أنت مستعد اذا وأدخل رأسه بسرعة فشعرت بعضلات طيزي تتمزق وصرخت من الألم وقلت له ااااااااه ... آآآآآآخ ... اييي أخرجه ارجوك ... قال لا .. تحمل قليلا وستعتاد مثل اول مرة.. فهدات وبدأت بالارتخاء مع ملامساته وقبلاته حتى عاد نشاطي وطلبت المزيد فادخله كلله ليشبع في اشواق طال انتظارها فصرت اتمحن واتلوى تحته وأصدر اهاتا واصوات الم ولذه وهو ينيك بشغف ولذة وكأنه يريدني أن احمل منه طفلا فكان يخرجه ويدخله بقوة فتدمع عيناي الما وفرحا وكنت احرك معه طيزي بشكل دائري ومن ثم يعاود إخراجه وإدخاله ثانية بقوة وضربني على طيزي بكف يده فشعرت بلذة جديدة لم أكن اعرفها فطلبت منه تكرارها فصار يضرب طيزي بكفه وينيكني بحزم وعزم حتى أخرج بركاني حممه من دون لمسه وهو لازال يخرجه ويدخله ويهزه ويضرب طيزي و قال إنه سوف يقذف فطلبت منه أن يقذف في فمي واستدرت وأخذت الاير في فمي وانتفض بعد هزتين بكمية من المني ملأت فمي فهرب القليل منها إلى بلعومي والباقي بصقته في منديل ووضعته في جيبي قائلا لكي اشم رائحة منيك كل ما أردت ممارسة العادة السرية .. ولبسنا ثيابنا وقبلنا بعضنا وعدنا إلى المجموعة ومعنا ورق مكتوب عليه مسبقا على أساس أننا وضعنا خطة اللعبة وقال الشيف باسل إنه سوف يوزعها علينا غدا ... وسألنا اذا كنا نرغب أن نمارس بعض المواهب قبل ذهابنا للبيت وبدانا بالغناء والرقص .. ولكن نظرات مهند لي كانت غريبة وسألته ماذا جرى ؟
فقال لي انت قل لي ماذا جرى معك فوق؟
يتبع.