انا شكلا وموضوع ونفسيا و مظهرا وسلوكا أنثى أسمى و أمتلك قضيبا و للأسف ليس لى كس وان كنت اعتبر فتحتى الشرجية بديلا جميلا و رائعا بدلا من الكس المفقود من جسمى الأنثى
أسمى باسم17 أو سومة أو زى ماتحب تناديني لو كنت تعرفنى عن قرب وعارف أن انا حبيبك السالب سواء كنت انت ولد او شاب أو رجل أو عجوز أو بنت او آنسة أو سيدة أو ارملة أو مطلقه أو عانس أو عجوز فى التسعين ... المهم انا حبيبهم كلهم و فى كل قلب ساكن وبين احضانهم نايم و بين فخوذهم دايما موجود ومشغول و دايما عارف انت عاوز منى ايه و دايما تلاقينى معاك مطيع وهادي ولذيذ و دايما اسرارك معايا تختفى و ترتاح و دايما عاوزنى فى حضنك و فى كل بيت من البيوت دى لى سرير وحجرة خاصة ماحدش يدخلها غيرى انا وانت وبس
انا شاب جميل جدا وجهى وشفايفى وعيونى ورموشى وخدودى بناتى وشعرى غزير تقيل حرير طويل لغاية أردافى من تحت من عند افخاذى القشطة الطرية الملفوف واردافى العريضة العالية المليان ترتعش عندما أسرع الخطوات و تحتك ببعضها مزنوقة اللحم والدهون عندما أسير بدلال ببطؤ فترتفع واحدة وتهبط الأخرى فى إيقاع جميل على دقات الألحان الراقصة و خصرى الصغير كالخاتم زاد اردافى و الحوض العريض جمالا وانوثى وإثارة بخاصة ان بطنى هضبة طرية صغيرة عبارة عن (السوة بلغة البنات وستات الأحياء الشعبية و القرية) ناهيك عن بزازى المنتفخة العالية البارحة المستديرة ك ثمار الشمام أو الكانتلوب تعلمها حلمات بزازى البارزة المنتصبة على الدوام لا تطيق لمس السونتيانات أو الاقمشة الساتان والحرير التى اعشق ارتدائها باستمرار فى كل مكان ، و كثيرا ما اظن الآخرون معذورين باننى أنثى جميلة و يتعاملون معى بصفتى أنثى و خاصة عندما ارتدى ملابس البنات الجميلة واضع المكياج البناتي عند الخروج والتنزه فى الأسواق أو فى التنزه فى المسارحة والسينما والكافتيريات وفى شوارع وسط البلد و تسعدنى جدا التحرشات وكلمات الغزل الفاسقة جنسيا والتى يوجهها لى الذكور فى كل مكان ... ..... .... ..... .... ....
خرجت من حمام السباحة عاريا انهج و يتصبب من جسدى الجميل عرق غزير يطاردني حبيبى أسامة بعد أن زنقنى طويلا فى حافة حمام السباحة ولم استطع الهروب من بين ذراعيك وهو يلتهم لحمى بشفتي واسنانه و يرضع شفتى باستمرار و تركيز فى الاستمتاع بهما بينما جسده الرياضى الممشوق يلتصق بجسدك الانثوى الطرى و قضيبه المنتصب المتصلب يضرب بتحدى مقصود قضيبى المنتفخ الغليظ الطرى الناعم النائم بين افخاذى فى استسلام متلذذا بضربات قضيب اسامه فيه و زغده وضغطه بينما أصابع أسامة تنتهك انوثتى وتعتصر بزازى بقوة و فمه يشفط ويرضع حلماتى فينتصب قضيبى ويستجيب للتحدى و يبادل قضيب أسامة التحدى والاحتكاك والتحرش به فى بطؤ لذيذ ، واندس فخذ أسامة بين افخاذى يباعدهما عن بعض و يرفع ركبته ببطؤ بين افخاذى فتسرع افخاذى باحتضان فخذه وتعتصرها بينما امتص لسان أسامة و ارضع شفته السفلى وبعضها بدلال ، فيهما أسامة فى اذنى بشهوة (لفى يا حلوة و ادينى طياظك) ، فابتسم فى دلال و أقول له (ليه يا واد انت عاوز ايه من طياظى ؟؟) يقول (ح انيكك و ابسطك) اقول (موش كفاية نيك فيا؟ لسة ما شبعتش نيك فى طياظى ) يقول (معلش انا موش قادر اشبع منك) اقول (ليه ؟ هو انا منعتك من أى شىء؟ انت بقالك اسبوع دلوقتى ب تنيك فيا ليل ونهار، انت فشختنى خالص و طيظى وارمة منك وشفايف طيظى مولعة منك نار حتى مع الكريم والدهانات اللى تحشرها فى فتحتى على رأس زبرك كل ما تنيكنى ليل ونهار طيظى بقيت غويطة قوى مالهاش آخر بسبب زبرك الطويل طوله مترين ده ، حرام عليك بهدلتنى يا حبيب قلبى انا خلاص تعبانة خالص موش مستحملة زبرك يلمس طياظى وعاوزة اجازة ابوس زبرك)، يضغط أسامة شفتيه الجميلتين على شفتى يمتعها ويرجعها بنهم وشهوة بالغة و يتحسس بزازى و خصرى ويعتصر اردافى بقوة يفشخهما بعيد عن بعضهما و يدس أصبعه الأوسط الطويل فى فتحة طيظى و يملكها برفق وينزلق للداخل يدلك جدران شفايف طيظى بحنان و انا اذوب تماما فى شفتيه وبطنى ملتصقة فى بطنه و قضيبه الناشف الطويل يتسلل تحت بيوضى عميقا حتى ضغط بالفعل فتحتى الشرجية برأسه الناعمة المتكورة ، همست (حرام عليك موش قادرة ) قال لى بدلع (المرة دى بس علشان انت حلوة قوى و طياظك نجنن وانا عاوز أفضى اللبن فيك ضرورى جوة قوى )، تنهدت و همست (طيب ما توجعنيش و هات بسرعة علشان أنا تعبانة وموش قادرة ازعلك ولا عاوزاك تبقى متضايق ولا احرمك من حاجة نفسك فيها، هات بوسة حلوة باة) ، والتفت أعطيته ظهرى و فتحت له اردافى بيدى و انزلق قضيب أسامة حبيبى الطويل بلا نهاية برأسه الكبيرة المؤلمة داخلى ينزلق بلا توقف حتى التقت بيوضه مع بيوضى و شعر عانته القصيرة الخشن تحك بين اردافى بشكل مثير يضايقني.. و نسى أسامة وعوده كلها وراح يطعن قضيبه بكل قوة داخلى لأعلى نحو بطنى وقلبى .، لم أعد أقوى على التحمل وانا اعانق حافة حمام السباحة واسامة خلفى ينيكنى بلا هواية بكل قوة وعنف و بدأت اغنج واتاوه من المتعة ولكننى لم أستطع منع دموع الألم والحرمان العميق فى احشائى من احتكاك وضربات رأس قضيب أسامة القاسية جوايا .. واخيرا وكانها الف عام مضت قذف أسامة حمولتها الثقيلة من اللبن الساذج فى أعماق احشائى ساخنة ملتهبا لذيذا مريحا بلا حدود جميل تعجز اى أنثى عن وصف متعتها فى هذه اللحظة الرائعة فى تاريخ الإنسانية و عملية التزاوج .. وأخذت اتوسل إلى أسامة ان ينتزع قضيبه من اعماقى بينما هو مصر تماما على الاستمرار فى زنقى و عصر بزازى و تحسس وتقفيش طياظى بيده وقضيبه لايزال ملتصقا لآخره عميقا داخل جسدى .، أعطيته شفتاى و همست اسحب زبرك باة لانه ب يوجعنى قوة جوة موش مستحملاه.. قبلنى أسامة وهمس لسة بينزل اللبن .. و عاوز اعمل كمان واحد حلو باة .. قلت مستحيل انت اتجننت ؟ باقول لك موش قادرة يا راجل خللى عندك ددمم وحس بيا مرة باة .. بقالك عشر سنين تنيكنى وانت انانى تحب نفسك بس و عمرك ما عملت حسابى ولا متعتى ولا قدرتى مستحملاك واللا تعبانة منك.. باسنى أسامة قبلة حنونة طويلة بصراحة هيجتنى قوى وكنت عاوزة اقول له طيب كمل نيك و اعمل التانى ياللا فيا ياحبيبي.. خاصة و انا حاسة زوبره واقف قوى على الآخر جوايا و بيتحرك داخل خارج داخل خارج بحنية فى طيظى .، بس ياخسارة ... باب الجنينة اتفتح و دخلت منه هويدا بنت عمى ومعاها شنطة سفر .. مفاجأة..، خرجت من حمام السباحة جرى عليها واسامة واقف عريان ملط وزوبره قدامه واقف عمود .. ، حضنت هويدا و همست فى ودنى (انت لسة مع أسامة؟ لسة بينيكك لغاية دلوقت ، موش عاوز يطلق يا سومة؟)
....،
البقية فى الجزء الثانى
الجزء الثاني:
.
جلسنا انا فى الوسط على مائدة العشاء بين أسامة و هويدا الشبه عارية و حلمات ثدييها يقفزان كل بضع ثوانى خارج حمالات فستانها العارى فتمد يدها ببطؤ لتعيدهما وهى تنظر فى عينيى بابتسامة مثيرة فيها دعوة إلى جسدها الانثوى الممتلىء الفاضح العارى وفيها رائحة الخجل ، فتنزل يدى تتحسس فخذها تحت المائدة للتأكيد على اننى مثار ومنفعل بها ومعها جنسيا ، فتتسع ابتسامتها و ترسل اصابعها تلامس قضيبى المنتصب و هى لا تعلم أن الان فى تلك اللحظة يوجد فى داخلى و اجلس فى فتحتى الشرجية قضيب صناعى منتفخ بقوة من منتصفه ليحتفظ بعضلات طيظى مفتوحة لا تنقبض هذه الليلة لان أسامة و محمد خيرى صديقه ذو العضلات الثقيلة المنتفخة و القضيب الغليظ المؤلم المعقوف لاعلى كالسنارة سوف يمارسان معى الجنس و ينيكونى كلاهما الليلة همست فى اذن هويدا و بينما أسامة يطيل النظر الى الشق الأخدود المبلل بحبات العرق بين ثدييها المنتفخين والى شفتيها و عينيها متعمدا أن تنتبه هويدا تى وترى رغباته الفاحشة فى أن ينيكها فى التو واللحظة .. فمالت هويدا على كتفه براسها وهمست له (كفاية عليك النهاردة مع بسمة السومة الهيوجة مصت لبنك كله فى طيظها و خلاص انت موش قادر حتى تقف على رجليك يا أسامة باشا ) ضحك أسامة ضحكة استعراضية ماركة (يوسف باشا وهبى) و مال على شفتي هويدا يقبلها باشتهاء شديد و هى تعض لسانه و تدلك صدره و تقرص حلمة بزه العارى و همست (موش ح تقدر علي انا وسامي فى ليلة واحدة .. لازم ترتاح و انا وانت لينا مع بعض ليالى جاية كثير ... بعد اذن باسم17 باشا وطيظه الملبن اللى ذوبت قضيبك و خلصت عليك ) ضحكت انا وقلت لها وانا انظر لأسامة عشيقى ساخرا ... انت موش عارفة يا هويدا باة أن أسامة باشا عزم صديقه القديم من باب الخلق لاعب الكرة المشهور محمد جلمر خير**** الشهير ب (جلمر) ؟ علشان ينيكنى معاه .. أسامة الليلة اول مرة فى علاقتنا وحبنا اللى عمره أطول من عشر سنوات اول مرة يستعين بصديق لمتعتى و علشان يريح أسامة شوية من المجهود .. ؟؟؟ فضحكت هويدا و قالت واضح الانهاك والتعب أنه استهلك خالص صحة أسامة باشا و انا متوقعة لازم ضرورى يستعين عليك بصديق جامد فى النيك زى كابتن محمد جلمر بتاع مرفت محبوب فى شارع الدوادية أمام دكان ام تحية ... هاهاهاها.. انا موش نايمة و ميرفت خطيبتك بتاعة زمان واللى كانت ولا زالت عشيقة محمد جلمر صديقتى خالص و دايما تبات معايا وتحكى لى عن زبر محمد جلمر وهو ب ينيكها فى طيظها وكمان محمد جلمر قال لميرقت أنه نفسه ينيك باسم17 خالص فى طيظه زى أسامة عبدالمنعم ما هو عشيق باسم17 المستمر من اكتر من عشر سنوات.. الاخبار دايرة فى الحى هناك وهنا يا باسم17 .. باسم17 لو سمحت المناقشة مثيرة لاعصابى تعالى معايا فى حجرتى اعمل لى مساج كويس يفك التوترات دى كلها .. اشوفك الصبح يا أسامة ... باى باى ... ارجوك الليلة تنيك باسم17 كويس قوى وتابعه انت ومحمد ... و باسم17 ح يحكى لى كل حاجه و بيحب يحكى كل التفاصيل واحاسيسه وهو بيتناك منك ومن غيرك كثير قوى .. اوع تفتكر أن طياظ باسم17 ليك لوحدك ... ااهه .. طياظ باسم17 للى يحبه ويطلبه ويشتاق لزوبره باسم17 بس وانا أوصى باسم17 عليه يمتعه ويتناك معاه حلو
أشعل أسامة سيجارة بينما احتضن خصر هويدا و اتحسس اردافها و هى تسير بجوارى عبر الحديقة إلى داخل الفيلا وبمجرد دخولنا حجرة هويدا ألقت نفسها على السرير و همست .. باسم17 نيكنى .. انا هايجة عليك .. ياللا قبل ما ينيكك أسامة ومحمد جلمر الليلة ... قلعنى انت ..
واسرعت افتح افخاذ هويدا والتهم كسها وهى تخلع فستانها ولم تكن ترتدي تحته اى شىء . و نمت على ظهرى و قضيبى منتصب بشدة و صعدت هويدا تركبني كالفارسة تصعد وتهبط على قضيبه كله وتتاوه كلما اصطدمت رأس القضيب باعماق مهبلها اهة متعة وغنج و أحسست بيد هويدا تتسلل بين اردافى وتمسك بالقضيب الصناعي الضخم الذى أخفيه داخل فتحتى الشرجية كله و تجذبه تخرجه من فتحتى الشرجية ببطؤ و تعيد دفعه بقوة داخل بطنى فاغنج انا واتاوه من المتعة و يقفز قضيبى لأعلى داخلا فى اعماقها بقوة .. وصارت هويدا تضرب القضيب الجميل داخلى وانا فى تناسق معها اضرب قضيبى فىةاعماق هويدا أكثر من أربعين دقيقة غرقت هويدا وتعددت مرات قذفها بلا حدود أكثر من عشرين مرة بينما اندفعت انا اعانقها بقوة واعتصر ثدييها بفمى فى لهفة واقذف كل حمولة لبنى فيها متدافقة متدافعة لذيذة ارتعش معها كتير صاعق كهربا ينبعث من فتحتى الشرجية إلى قضيبى بينما هويدا تنيكنى بعنف وقسوة وسادية بالقضيب الصناعي و تصفع وجهى و تبصق وتتف فى فمى كثيرا و تهمس نيكنى يامتناك ياخول ياللى أسامة بينيك ياشرموط يا وسخ نيكنى حلو فى كسى يا ابن نبوية المتناكة انا عارفة امك وشفتها ب تتناك من اخوها محمود و من ابوها و مصورة امك فيديو وهى مفشوخة بين الاثنين .. نيكنى يامعرص يا عرة الرجالة ياللى طيظك زى التواليت مليانة لبن مزحلق من كل زبر شوية يا شرموط، نيك حلو والا ح اضربك على عينيك بالشبشب واقطعك يا سالب واسع يا ابن المومس .. وفجأة تصلبت هويدا و قذفت بعنف فوقى وهى تصرخ بجنون و انهالت تضربنى على خدودى وراسى بقسوة جدا بفردة الشبشب ...
وقبل أن تهدأ أنفاس هويدا وانفاسى دخل أسامة و معه محمد جلمر عاريين تماما و قضيب كل منهما منتصب متصلب بعنف شديد و همس أسامة بعزم وتصميم قائلا (انا ح انيك عشيقتى بسمة و حشتنى قوى طباظها سومة . وانت خد هويدا افشخها يا محمد و لما تحب نبدل مع بعض ؟ ) فقال محمد جلمر (لأهه انا عاوز انيك باسم17 بس اساسا وجاى الليلة على طيظه افشخها) فاسرعت ارتمى فى أحضان محمد جلمر وهمست بحرارة (وانا نفسى قوى فى زبرك انت يا حبيبى .. تعالى متعنى قوى و انا نفسى فيك وباحلم بيك تنيكنى وتفشخنى بكل قسوة زى ما انت ب تنيك ميرفت محبوب خطيبتى اللى ساكنة آخر دور فوق الحاج يحيى الحداد النجار فى ٢ شارع جامع نعمان فى باب الخلق .. ميرفت حبيبتى ب تحكى لى كل مرة تنيكها زبرك جبار وجميل و ب يمتعها بلا حدود تعالى هنا نيكنى قدام هويدا اختى و أسامة عشيقى .. نيكنى نبكنى نيكنى قوى وافشخنى ياحمادة فوت زوبرك كله جوايا جامد قوى علشان احبك زى مرفت محبوب نيكنى حبيبى نبكنى و شبعنى نيك معاك
....
و إلى اللقاء فى الحلقة الثالثة من رواية
انا باسم17 و هويدا و أسامة ج٣
BosyBoy
اتمنى السعادة لقلبك
أسمى باسم17 أو سومة أو زى ماتحب تناديني لو كنت تعرفنى عن قرب وعارف أن انا حبيبك السالب سواء كنت انت ولد او شاب أو رجل أو عجوز أو بنت او آنسة أو سيدة أو ارملة أو مطلقه أو عانس أو عجوز فى التسعين ... المهم انا حبيبهم كلهم و فى كل قلب ساكن وبين احضانهم نايم و بين فخوذهم دايما موجود ومشغول و دايما عارف انت عاوز منى ايه و دايما تلاقينى معاك مطيع وهادي ولذيذ و دايما اسرارك معايا تختفى و ترتاح و دايما عاوزنى فى حضنك و فى كل بيت من البيوت دى لى سرير وحجرة خاصة ماحدش يدخلها غيرى انا وانت وبس
انا شاب جميل جدا وجهى وشفايفى وعيونى ورموشى وخدودى بناتى وشعرى غزير تقيل حرير طويل لغاية أردافى من تحت من عند افخاذى القشطة الطرية الملفوف واردافى العريضة العالية المليان ترتعش عندما أسرع الخطوات و تحتك ببعضها مزنوقة اللحم والدهون عندما أسير بدلال ببطؤ فترتفع واحدة وتهبط الأخرى فى إيقاع جميل على دقات الألحان الراقصة و خصرى الصغير كالخاتم زاد اردافى و الحوض العريض جمالا وانوثى وإثارة بخاصة ان بطنى هضبة طرية صغيرة عبارة عن (السوة بلغة البنات وستات الأحياء الشعبية و القرية) ناهيك عن بزازى المنتفخة العالية البارحة المستديرة ك ثمار الشمام أو الكانتلوب تعلمها حلمات بزازى البارزة المنتصبة على الدوام لا تطيق لمس السونتيانات أو الاقمشة الساتان والحرير التى اعشق ارتدائها باستمرار فى كل مكان ، و كثيرا ما اظن الآخرون معذورين باننى أنثى جميلة و يتعاملون معى بصفتى أنثى و خاصة عندما ارتدى ملابس البنات الجميلة واضع المكياج البناتي عند الخروج والتنزه فى الأسواق أو فى التنزه فى المسارحة والسينما والكافتيريات وفى شوارع وسط البلد و تسعدنى جدا التحرشات وكلمات الغزل الفاسقة جنسيا والتى يوجهها لى الذكور فى كل مكان ... ..... .... ..... .... ....
خرجت من حمام السباحة عاريا انهج و يتصبب من جسدى الجميل عرق غزير يطاردني حبيبى أسامة بعد أن زنقنى طويلا فى حافة حمام السباحة ولم استطع الهروب من بين ذراعيك وهو يلتهم لحمى بشفتي واسنانه و يرضع شفتى باستمرار و تركيز فى الاستمتاع بهما بينما جسده الرياضى الممشوق يلتصق بجسدك الانثوى الطرى و قضيبه المنتصب المتصلب يضرب بتحدى مقصود قضيبى المنتفخ الغليظ الطرى الناعم النائم بين افخاذى فى استسلام متلذذا بضربات قضيب اسامه فيه و زغده وضغطه بينما أصابع أسامة تنتهك انوثتى وتعتصر بزازى بقوة و فمه يشفط ويرضع حلماتى فينتصب قضيبى ويستجيب للتحدى و يبادل قضيب أسامة التحدى والاحتكاك والتحرش به فى بطؤ لذيذ ، واندس فخذ أسامة بين افخاذى يباعدهما عن بعض و يرفع ركبته ببطؤ بين افخاذى فتسرع افخاذى باحتضان فخذه وتعتصرها بينما امتص لسان أسامة و ارضع شفته السفلى وبعضها بدلال ، فيهما أسامة فى اذنى بشهوة (لفى يا حلوة و ادينى طياظك) ، فابتسم فى دلال و أقول له (ليه يا واد انت عاوز ايه من طياظى ؟؟) يقول (ح انيكك و ابسطك) اقول (موش كفاية نيك فيا؟ لسة ما شبعتش نيك فى طياظى ) يقول (معلش انا موش قادر اشبع منك) اقول (ليه ؟ هو انا منعتك من أى شىء؟ انت بقالك اسبوع دلوقتى ب تنيك فيا ليل ونهار، انت فشختنى خالص و طيظى وارمة منك وشفايف طيظى مولعة منك نار حتى مع الكريم والدهانات اللى تحشرها فى فتحتى على رأس زبرك كل ما تنيكنى ليل ونهار طيظى بقيت غويطة قوى مالهاش آخر بسبب زبرك الطويل طوله مترين ده ، حرام عليك بهدلتنى يا حبيب قلبى انا خلاص تعبانة خالص موش مستحملة زبرك يلمس طياظى وعاوزة اجازة ابوس زبرك)، يضغط أسامة شفتيه الجميلتين على شفتى يمتعها ويرجعها بنهم وشهوة بالغة و يتحسس بزازى و خصرى ويعتصر اردافى بقوة يفشخهما بعيد عن بعضهما و يدس أصبعه الأوسط الطويل فى فتحة طيظى و يملكها برفق وينزلق للداخل يدلك جدران شفايف طيظى بحنان و انا اذوب تماما فى شفتيه وبطنى ملتصقة فى بطنه و قضيبه الناشف الطويل يتسلل تحت بيوضى عميقا حتى ضغط بالفعل فتحتى الشرجية برأسه الناعمة المتكورة ، همست (حرام عليك موش قادرة ) قال لى بدلع (المرة دى بس علشان انت حلوة قوى و طياظك نجنن وانا عاوز أفضى اللبن فيك ضرورى جوة قوى )، تنهدت و همست (طيب ما توجعنيش و هات بسرعة علشان أنا تعبانة وموش قادرة ازعلك ولا عاوزاك تبقى متضايق ولا احرمك من حاجة نفسك فيها، هات بوسة حلوة باة) ، والتفت أعطيته ظهرى و فتحت له اردافى بيدى و انزلق قضيب أسامة حبيبى الطويل بلا نهاية برأسه الكبيرة المؤلمة داخلى ينزلق بلا توقف حتى التقت بيوضه مع بيوضى و شعر عانته القصيرة الخشن تحك بين اردافى بشكل مثير يضايقني.. و نسى أسامة وعوده كلها وراح يطعن قضيبه بكل قوة داخلى لأعلى نحو بطنى وقلبى .، لم أعد أقوى على التحمل وانا اعانق حافة حمام السباحة واسامة خلفى ينيكنى بلا هواية بكل قوة وعنف و بدأت اغنج واتاوه من المتعة ولكننى لم أستطع منع دموع الألم والحرمان العميق فى احشائى من احتكاك وضربات رأس قضيب أسامة القاسية جوايا .. واخيرا وكانها الف عام مضت قذف أسامة حمولتها الثقيلة من اللبن الساذج فى أعماق احشائى ساخنة ملتهبا لذيذا مريحا بلا حدود جميل تعجز اى أنثى عن وصف متعتها فى هذه اللحظة الرائعة فى تاريخ الإنسانية و عملية التزاوج .. وأخذت اتوسل إلى أسامة ان ينتزع قضيبه من اعماقى بينما هو مصر تماما على الاستمرار فى زنقى و عصر بزازى و تحسس وتقفيش طياظى بيده وقضيبه لايزال ملتصقا لآخره عميقا داخل جسدى .، أعطيته شفتاى و همست اسحب زبرك باة لانه ب يوجعنى قوة جوة موش مستحملاه.. قبلنى أسامة وهمس لسة بينزل اللبن .. و عاوز اعمل كمان واحد حلو باة .. قلت مستحيل انت اتجننت ؟ باقول لك موش قادرة يا راجل خللى عندك ددمم وحس بيا مرة باة .. بقالك عشر سنين تنيكنى وانت انانى تحب نفسك بس و عمرك ما عملت حسابى ولا متعتى ولا قدرتى مستحملاك واللا تعبانة منك.. باسنى أسامة قبلة حنونة طويلة بصراحة هيجتنى قوى وكنت عاوزة اقول له طيب كمل نيك و اعمل التانى ياللا فيا ياحبيبي.. خاصة و انا حاسة زوبره واقف قوى على الآخر جوايا و بيتحرك داخل خارج داخل خارج بحنية فى طيظى .، بس ياخسارة ... باب الجنينة اتفتح و دخلت منه هويدا بنت عمى ومعاها شنطة سفر .. مفاجأة..، خرجت من حمام السباحة جرى عليها واسامة واقف عريان ملط وزوبره قدامه واقف عمود .. ، حضنت هويدا و همست فى ودنى (انت لسة مع أسامة؟ لسة بينيكك لغاية دلوقت ، موش عاوز يطلق يا سومة؟)
....،
البقية فى الجزء الثانى
الجزء الثاني:
.
جلسنا انا فى الوسط على مائدة العشاء بين أسامة و هويدا الشبه عارية و حلمات ثدييها يقفزان كل بضع ثوانى خارج حمالات فستانها العارى فتمد يدها ببطؤ لتعيدهما وهى تنظر فى عينيى بابتسامة مثيرة فيها دعوة إلى جسدها الانثوى الممتلىء الفاضح العارى وفيها رائحة الخجل ، فتنزل يدى تتحسس فخذها تحت المائدة للتأكيد على اننى مثار ومنفعل بها ومعها جنسيا ، فتتسع ابتسامتها و ترسل اصابعها تلامس قضيبى المنتصب و هى لا تعلم أن الان فى تلك اللحظة يوجد فى داخلى و اجلس فى فتحتى الشرجية قضيب صناعى منتفخ بقوة من منتصفه ليحتفظ بعضلات طيظى مفتوحة لا تنقبض هذه الليلة لان أسامة و محمد خيرى صديقه ذو العضلات الثقيلة المنتفخة و القضيب الغليظ المؤلم المعقوف لاعلى كالسنارة سوف يمارسان معى الجنس و ينيكونى كلاهما الليلة همست فى اذن هويدا و بينما أسامة يطيل النظر الى الشق الأخدود المبلل بحبات العرق بين ثدييها المنتفخين والى شفتيها و عينيها متعمدا أن تنتبه هويدا تى وترى رغباته الفاحشة فى أن ينيكها فى التو واللحظة .. فمالت هويدا على كتفه براسها وهمست له (كفاية عليك النهاردة مع بسمة السومة الهيوجة مصت لبنك كله فى طيظها و خلاص انت موش قادر حتى تقف على رجليك يا أسامة باشا ) ضحك أسامة ضحكة استعراضية ماركة (يوسف باشا وهبى) و مال على شفتي هويدا يقبلها باشتهاء شديد و هى تعض لسانه و تدلك صدره و تقرص حلمة بزه العارى و همست (موش ح تقدر علي انا وسامي فى ليلة واحدة .. لازم ترتاح و انا وانت لينا مع بعض ليالى جاية كثير ... بعد اذن باسم17 باشا وطيظه الملبن اللى ذوبت قضيبك و خلصت عليك ) ضحكت انا وقلت لها وانا انظر لأسامة عشيقى ساخرا ... انت موش عارفة يا هويدا باة أن أسامة باشا عزم صديقه القديم من باب الخلق لاعب الكرة المشهور محمد جلمر خير**** الشهير ب (جلمر) ؟ علشان ينيكنى معاه .. أسامة الليلة اول مرة فى علاقتنا وحبنا اللى عمره أطول من عشر سنوات اول مرة يستعين بصديق لمتعتى و علشان يريح أسامة شوية من المجهود .. ؟؟؟ فضحكت هويدا و قالت واضح الانهاك والتعب أنه استهلك خالص صحة أسامة باشا و انا متوقعة لازم ضرورى يستعين عليك بصديق جامد فى النيك زى كابتن محمد جلمر بتاع مرفت محبوب فى شارع الدوادية أمام دكان ام تحية ... هاهاهاها.. انا موش نايمة و ميرفت خطيبتك بتاعة زمان واللى كانت ولا زالت عشيقة محمد جلمر صديقتى خالص و دايما تبات معايا وتحكى لى عن زبر محمد جلمر وهو ب ينيكها فى طيظها وكمان محمد جلمر قال لميرقت أنه نفسه ينيك باسم17 خالص فى طيظه زى أسامة عبدالمنعم ما هو عشيق باسم17 المستمر من اكتر من عشر سنوات.. الاخبار دايرة فى الحى هناك وهنا يا باسم17 .. باسم17 لو سمحت المناقشة مثيرة لاعصابى تعالى معايا فى حجرتى اعمل لى مساج كويس يفك التوترات دى كلها .. اشوفك الصبح يا أسامة ... باى باى ... ارجوك الليلة تنيك باسم17 كويس قوى وتابعه انت ومحمد ... و باسم17 ح يحكى لى كل حاجه و بيحب يحكى كل التفاصيل واحاسيسه وهو بيتناك منك ومن غيرك كثير قوى .. اوع تفتكر أن طياظ باسم17 ليك لوحدك ... ااهه .. طياظ باسم17 للى يحبه ويطلبه ويشتاق لزوبره باسم17 بس وانا أوصى باسم17 عليه يمتعه ويتناك معاه حلو
أشعل أسامة سيجارة بينما احتضن خصر هويدا و اتحسس اردافها و هى تسير بجوارى عبر الحديقة إلى داخل الفيلا وبمجرد دخولنا حجرة هويدا ألقت نفسها على السرير و همست .. باسم17 نيكنى .. انا هايجة عليك .. ياللا قبل ما ينيكك أسامة ومحمد جلمر الليلة ... قلعنى انت ..
واسرعت افتح افخاذ هويدا والتهم كسها وهى تخلع فستانها ولم تكن ترتدي تحته اى شىء . و نمت على ظهرى و قضيبى منتصب بشدة و صعدت هويدا تركبني كالفارسة تصعد وتهبط على قضيبه كله وتتاوه كلما اصطدمت رأس القضيب باعماق مهبلها اهة متعة وغنج و أحسست بيد هويدا تتسلل بين اردافى وتمسك بالقضيب الصناعي الضخم الذى أخفيه داخل فتحتى الشرجية كله و تجذبه تخرجه من فتحتى الشرجية ببطؤ و تعيد دفعه بقوة داخل بطنى فاغنج انا واتاوه من المتعة و يقفز قضيبى لأعلى داخلا فى اعماقها بقوة .. وصارت هويدا تضرب القضيب الجميل داخلى وانا فى تناسق معها اضرب قضيبى فىةاعماق هويدا أكثر من أربعين دقيقة غرقت هويدا وتعددت مرات قذفها بلا حدود أكثر من عشرين مرة بينما اندفعت انا اعانقها بقوة واعتصر ثدييها بفمى فى لهفة واقذف كل حمولة لبنى فيها متدافقة متدافعة لذيذة ارتعش معها كتير صاعق كهربا ينبعث من فتحتى الشرجية إلى قضيبى بينما هويدا تنيكنى بعنف وقسوة وسادية بالقضيب الصناعي و تصفع وجهى و تبصق وتتف فى فمى كثيرا و تهمس نيكنى يامتناك ياخول ياللى أسامة بينيك ياشرموط يا وسخ نيكنى حلو فى كسى يا ابن نبوية المتناكة انا عارفة امك وشفتها ب تتناك من اخوها محمود و من ابوها و مصورة امك فيديو وهى مفشوخة بين الاثنين .. نيكنى يامعرص يا عرة الرجالة ياللى طيظك زى التواليت مليانة لبن مزحلق من كل زبر شوية يا شرموط، نيك حلو والا ح اضربك على عينيك بالشبشب واقطعك يا سالب واسع يا ابن المومس .. وفجأة تصلبت هويدا و قذفت بعنف فوقى وهى تصرخ بجنون و انهالت تضربنى على خدودى وراسى بقسوة جدا بفردة الشبشب ...
وقبل أن تهدأ أنفاس هويدا وانفاسى دخل أسامة و معه محمد جلمر عاريين تماما و قضيب كل منهما منتصب متصلب بعنف شديد و همس أسامة بعزم وتصميم قائلا (انا ح انيك عشيقتى بسمة و حشتنى قوى طباظها سومة . وانت خد هويدا افشخها يا محمد و لما تحب نبدل مع بعض ؟ ) فقال محمد جلمر (لأهه انا عاوز انيك باسم17 بس اساسا وجاى الليلة على طيظه افشخها) فاسرعت ارتمى فى أحضان محمد جلمر وهمست بحرارة (وانا نفسى قوى فى زبرك انت يا حبيبى .. تعالى متعنى قوى و انا نفسى فيك وباحلم بيك تنيكنى وتفشخنى بكل قسوة زى ما انت ب تنيك ميرفت محبوب خطيبتى اللى ساكنة آخر دور فوق الحاج يحيى الحداد النجار فى ٢ شارع جامع نعمان فى باب الخلق .. ميرفت حبيبتى ب تحكى لى كل مرة تنيكها زبرك جبار وجميل و ب يمتعها بلا حدود تعالى هنا نيكنى قدام هويدا اختى و أسامة عشيقى .. نيكنى نبكنى نيكنى قوى وافشخنى ياحمادة فوت زوبرك كله جوايا جامد قوى علشان احبك زى مرفت محبوب نيكنى حبيبى نبكنى و شبعنى نيك معاك
....
و إلى اللقاء فى الحلقة الثالثة من رواية
انا باسم17 و هويدا و أسامة ج٣
BosyBoy
اتمنى السعادة لقلبك