الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
أحمد وآمال (نواة لقصة)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 81841" data-attributes="member: 731"><p><strong>أحمد وآمال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كتب كتابي على اخوك أحمد سيد الرجالة الخميس الجاي.. نقول تاني عشان الكل يسمع.. كتب كتابي على اخوك أحمد سيد الرجالة الخميس الجاي وكله معزوم على الفرح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مكنتش اتخيل ان الموضوع يوصل لكدا.. مكنتش اتخيل ان مراتي و اخويا يعملو فيا انا كدا رغم اني عمري ما أذيتهم..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس عشان تبقا فاهم الموضوع مبدأش كدا.. الموضوع بدأ من شهر ونص بالظبط لما لقيت آمال مراتي داخلة عليا وبتقولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: انا عايزة اخلف يا باسم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: انتي مزهقتيش يا آمال.. مبتزهقيش من الكلام في الموضوع دا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: لا مزهقتش ومش هزهق.. انا عايزة يبقا عندي ***** ، اشمعنا انا اللي مخلفش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: **** مش رايد.. ملناش نصيب نخلف ، هنعترض على قضاء **** يعني؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: اتكلم عن نفسك.. انت اللي ملكش نصيب تخلف يا باسم مش انا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكت لثواني بحاول استوعب اللي هي قالته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: بس احنا متجوزين وطالما مع بعض يبقا نصيبنا واحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: انت موافق وراضي عشان دي مشكلتك انما مش مشكلتي انا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: انتي بتعايريني يعني ولا ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: لا مقدرش.. بس أنا عايزاك تفهم ان في حلول كتير جدا ممكن نعملها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: زي ايه مثلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: تطلقني و اتجوز واحد تاني و اول ما اكون حامل اتطلق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتنرفزت وقومت من مكاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: أنتي اتجننتي ولا ايه.. انتي واعية بتقولي ايه اصلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: ايوا واعية.. مش فاهمة فين المشكلة يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: واني اجيب عيل مش مني واربيه دي متبقاش مشكلة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: وفين المشكلة يا باسم.. دا هيبقا ابني وابنك أنت كمان يعني مفيش فرق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: طب اعملي حسابك لو الموضوع دا اتفتح تاني هيكون فيها طلاقك يا آمال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهى الحوار بينا بانها دخلت الأوضة وقفلت عليها ورفضت اني انام جنبها النهاردة.. وطبعا بقيت مضطر انام على الكنبة ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صحيت تاني يوم على صوت حد بيرن جرس باب الشقة.. قومت وفتحت لقيته أحمد اخويا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد: كل دا نوم.. في حد يبقا بايت على الكنبة ويجيله نوم أصلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: مش عايز خفة دمك دي النهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد: طب احكيلي بقا.. انت مزعل آمال ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: وانت عرفت منين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد: آمال من الصبح عندنا تحت وقاعدة مع مراتي تحكيلها وقالتلي انكو اتخانقتو امبارح.. قولي بقا اتخانقتو ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: وهي مقالتش اتخانقنا ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد: طب ما تعملها اللي هي عايزاه.. لو عايزة تتبنى *** اتبناه و اخلص يا باسم من وجع الدماغ دا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: اتبنا ***!! ، هي قالتلكو كدا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد: اه.. هو مش هو دا اللي حصل ولا ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: هو دا اللي حصل اه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد: طب ما تعملها اللي هي عايزاه و ريح دماغك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: هفكر حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد: بص.. انا هنزل اتكلم معاها وهقولها انك موافق عشان تخلص من الخناقات دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: لا متعملش كدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد: ليه.. انت عاجبك وانت نايم على الكنبة كدا يعني؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: بقولك ايه يا أحمد.. اخرج انت من الموضوع دا و سيبني انا هتصرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد: ياابني انا عايز اساعدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: طب سيبني بس شوية وانا هفكر احلها ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد: ملهاش حل غير اللي انا قولته.. وأسمع كلامي بقا ، تعالى انزل معايا و اتكلم معاها انت بنفسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>" كنت مش مركز معاه اساسا.. وكان تفكيري كله في أنها كدبت عليهم طب ليه.. اكيد عشان عارفة ان كلامها غلط ولو قالت كدا كلهم هيقفو معايا انا مش هي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولكن نزلت معاه بالفعل و اتكلمت معاها وحاولت اقنعها بوجهة نظري و دا طبعا كان قدامهم بس لكن انا كان ليا تصرف تاني خالص..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد نقاش طويل وافقت أنها تطلع معايا على الشقة تاني و بمجرد ما قفلت باب الشقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: انا داخلة انام شوية.. تصبح على خير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: خدي هنا.. انتي ايه اللي أنتي قولتيه تحت دا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: قولت ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: مش عارفة قولتي ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: قصدك على موضوع التبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: برافو عليكى.. طب ما أنتي فاكرة اهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: وانت ايه اللي مزعلك من الموضوع دا ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: عشان مقولتيش الحقيقة.. مقولتيش على اللي أنتي عايزة تعمليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: عشان دي مش حاجة تتقال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: ماهو عشان دا غلط.. عشان دا كلام ميطلعش من واحدة محترمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: قصدك ايه يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: قصدي اللي أنتي فهمتيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: يعني انا مش محترمة؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: و**** كل واحد عارف نفسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: طب لعلمك بقا أنا محترمة غصب عنك.. وكويس اني لسة مكملة معاك.. واحدة غيري كانت اتطلقت من زمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: وجاية على نفسك ليه أوي كدا.. مستحملة وساكتة ليه طول المدة دي كلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: عشان عبيطة.. كان المفروض من اول ما اعرف حاجة زي دي اطلب الطلاق علطول بس انا معملتش كدا ووقفت جنبك في حين ان انت معندكش حاجة تخليني اقعد معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: كلمة زيادة وهطلقك.. انتي فاهمة ولا لا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: اعملها.. اعملها و ريحني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>" مشيت من قدامها ونزلت الشارع.. هل دا جزائي اني مطلقتهاش من الاول ولا انا ذنبي ايه عشان تعايرني ب حاجة مليش أي دخل فيها.. مبقتش عارف اعمل ايه تاني معاها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش عايز اخرب بيتي بس هي اللي بتجبرني على كدا... والا يمكن شايفة حد تاني وعايزة تتجوزه.. كلام كتير كان بيدور جوا دماغي ، تعبت من كتر المشي وقررت ارجع..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لما رجعت كانت نايمة.. محبتش ادخل انام جنبها وعملت زي امبارح ونمت على الكنبة.. فضلنا على الحال اسبوعين ومحدش فينا بيكلم التاني نهائي لحد ما عدا شهر كامل..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت في الفترة دي بتعمد اني اكون مش موجود في البيت معظم الوقت و ارجع بعد ما اضمن أنها تكون نامت..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش دي الحياه اللي انا اتمنيتها ولا هي دي الزوجة اللي كنت بحلم اكمل حياتي معاها.. حاجات كتير اختلفت بعد الجواز او تحديدا بعد ما عرفت اني مبخلفش..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى مبقتش اقربلها يعني كنت ممكن اقربلها مرة أو مرتين في الشهر والباقي بتتحجج بأي حاجة وكأنها مش عايزاني اكون معاها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هي بدأت تتحول معايا تدريجيا وأنا مكنتش ملاحظ دا بس جه الوقت اللي كل دا يتصلح.. المشكلة انه مش هيتصلح غير بالطلاق..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهي كانت سهلت عليا الموضوع دا تماما بس مش عشان تصرفاتها.. لا عشان اللي هي قالته.. بعد مرور شهر ونص بالتحديد من اخر خناقة بينا رجعت البيت بليل متأخر كالعادة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس المرادي لقيتها مستنياني بس مش لوحدها.. كان معاها أحمد اخويا.. دخلت وأنا مستغرب من وجودهم سوا وفي وقت زي دا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: في ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد ضحك وقال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال عايزة تقولك حاجة هتفرحك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: وهي آمال بقت خرسة ولا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اسمع بس الاول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال كانت مبتسمة ابتسامة اخر مرة شوفتها كان يوم فرحنا.. فضلت ساكتة ثواني وبعدها قالتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: انا حامل يا باسم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الكلمة صدمتني.. زي ما يكون مخي مش مستوعب اللي هي قالته لان انا عارف ان دا صعب يحصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>--------------"فلاش باك"------------------</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعني مفيش أي امل يا دكتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>=للاسف يا استاذ باسم.. يؤسفني اقولك انه صعب جدا بل يكاد يكون مستحيل انك تخلف ، انا اسف اني بقولك كدا بس دي الحقيقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>------------------"باك"----------------</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه يا باسم.. بقولك انا حامل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: من مين؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: يعني ايه من مين.. منك انت طبعا ، هو انا متجوزة حد غيرك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: أنتي عارفة وانا عارف كويس اني مستحيل اخلف.. حامل من مين يا آمال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحمد اتكلم وقال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إرادة **** فوق كل شئ يا باسم.. اهدا شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قربت منها ومسكتها من ايدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حامل من مين يا آمال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش هكررها تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: منك يا باسم.. في ايه مالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضربتها بالقلم بكل قوتي.. أحمد حاول يمنعني عنها ولكن زقيته لحد ما وقع على الأرض بعدها سمعت صوت باب الشقة وهو بيتفتح.. اول ما بصيت لقيت أحمد بيجري.. بصيتلها تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انطقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت وهي باصة ليا بتحدي اه مش منك.. هيبقا منك وانت مبتخلفش.. انا مكنتش عايزة اقولك بس طالما مصمم تعرف خلاص براحتك.. ايوا مش منك يا باسم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضربتها بالقلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: اضرب.. اضرب كمان ماانت مبتعرفش تعمل حاجة غير كدا.. انما تبقا زي باقي الرجالة لا .. مبتعرفش تكون زيهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: مين اللي عمل كدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: عمل ايه.. انت فاكرني ايه يا حبيبي.. انت فاكر ان في حد لمسني.. محدش لمسني يا باسم.. انا يا حبيبي محافظة على شرفي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: لاخر مرة هسألك مين اللي عمل كدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: أحمد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: أحمد مين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: انت نسيت اخوك كمان ولا يكونش دا من الصدمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: أحمد اخويا!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت حاسس اني هقع.. قعدت مكاني، أحمد اخويا هو اللي عمل كدا؟!!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: لا ماهو كان غصب عنه متظلموش.. اصل انا اكتشفت انه بيخون مراته.. هددته يإما يعمل اللي انا عايزاه او هقولها على كل حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: وهو ايه اللي أنتي عايزاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: وصفة طبية.. كنت قاعدة في مرة على النت وشوفت فيديو واحد بيبيع السائل بتاعه.. والست بتاخده كأنها زي حقنة كدا وبكدا تبقا الست شريفة و مخانتش جوزها زي ما انا عملت كدا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعني انا حتى معملتش كدا مع واحد غريب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قومت من مكاني و عليت صوتي الطفل دا لازم ينزل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: لا مش هينزل يا باسم.. دا انا ما صدقت يكون عندي عيل حتى لو مش هيكون منك.. ما تتعلم من اخوك أحمد ، اتعلم منه ازاي تبقا راجل ، بص هو عامل ازاي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيلبس ازاي ، بيفكر ازاي.. مش اهبل زيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: الكلام دا عيب يا آمال.. عيب تقوليلي كدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: دي الحقيقة.. وانا كفاية اني مستحملة دا كله وساكتة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: يعني دا اخر كلام عندك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آمال: ايوا يا باسم اخر كلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسم: انتي طالق يا آمال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت من البيت وماشي في الشارع وانا رجلي مش قادرة تشيلني.. فجأه سمعتها بتزعق.. بصيت ورايا لقيتها واقفة في شباك أوضة نوم أحمد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا جماعة انا عايزاكو كلكو تسمعوني.. انا اتطلقت من باسم.. وكتب كتابي على أحمد أخوه يوم الخميس الجاي. نقول تاني..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كتب كتابي على اخوك أحمد يوم الخميس الجاي وكله معزوم على الفرح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشيت وانا باصص في الارض مش عارف ارفع عيني او ابص ل حد.. فضلت ماشي وانا مش عارف انا رايح فين كأني تايه.. عقلي رافض يصدق اللي حصل..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش عارف استوعب اي حاجة، تعبت من المشي وقعدت على الرصيف افكر في كل اللي حصل.. ازاي اخويا يعمل فيا كدا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخويا اللي مليش غيره في الدنيا بيخوني ومع مراتي.. حتى لو هي اللي أجبرته بس هو وافق.. وافق و.. فجأه سمعت صوت واحدة بتصرخ وبتقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحقوووني حرامي.. حد يلحقني يا نااااس!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتبع...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحقوووني حرامي... حد يلحقني يا ناااس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"بصيت على مصدر الصوت لقيتها واحدة ست بتصرخ في الشارع وبتشاور على شخص بيجري ناحيتي.. قومت بسرعة وحاولت اوقفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولكن هو كان اخف ف عدا مني بسرعة ولكن انا كملت وراه.. وشه مكنش باين.. كان بيجري بسرعة جدا.. عرفت اني مش هعرف اجيبه..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت عشان اشوف هو هيروح فين و لقيته كمل جري و دخل شمال فقررت اروح من شارع جانبي بحيث اقطع عليه الطريق.. جريت بسرعة عشان اعرف الحقه واول ما وصلت للشارع الرئيسي اللي كان بيجري فيه ملقتش حد.. الشارع هادي تماما ومفيش أي حد فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحد ما سمعت صوت شد اجزاء المسدس من ورايا ومعاها صوت بيقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاي ورايا ليه.. عايز ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: ______________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انجز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>= انا مش عايز حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طالما مش عايز حاجة.. جاي ورايا ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>= حضرتك يعني سرقت الست اللي كانت هناك و دا ميصحش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانت بقا الراجل الجدع الشهم اللي هيرجع حقها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>= مكنتش جريت وراك كل دا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استغليت كلامه معايا ولفيت وشي ناحيته وحاولت اخطف منه المسدس ولكن كان هو أسرع مني وخبطني بضهر المسدس على دماغي.. وقعت على الأرض وبدأت افقد الوعي بس كنت لسة سامعه وهو بيقول لو لمحتك تاني في اي حتة هقتلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاسس اني مبقتش واعي بأي حاجة حواليا وفعلا فقدت الوعي.. لما فوقت لقيت نفسي في مستشفى والممرضة واقفة جنبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمد**** على سلامتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قومت وانا ماسك دماغي وحاسس بألم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو مين جابني هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>= في شخص هو اللي جابك بس مشي من غير ما يملى البيانات أو حتى يقول على اسمه وسابلك الورقة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خدت منها الورقة.. فتحتها وبصيت فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مكنتش عايز أاذيك بس انت اللي خلتني اعمل كدا.. ياريت بقا منتقابلش تاني عشان المرة الجاية مش هضمن انا ممكن اعمل فيك ايه وعلى فكرة حساب المستشفى اتدفع خلاص.. حمد**** على السلامة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>" الفهد....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلع اسمه الفهد.. بس حرامي جدع و****.. كان ممكن يسيبني ويمشي بس معملهاش وكمان دفعلي فلوس المستشفى.. بس ثواني هو في حرامي أصلا يعمل كدا، الحرامي اول حاجة يعملها بعد ما حد يعترض طريقه انه بيضربه ويجري لكن مبيقفش ويشيله ينقله المستشفى.. في حاجة غريبة... سندت راسي على المخدة وبدأت افكر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>------------------عند حالد------------------</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انت هتتجوز عليا يا أحمد.. هونت عليك تتجوز عليا انا.. دا انا هيام حبيبتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>= غصب عني يا هيام و****.. مش بإيدي ، انا خلاص اتورطت ومش هينفع ارجع عن اللي بعمله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتقوم متجوز مرات اخوك.. انت ازاي فكرت فكدا أصلا.. رايح تعمل كدا في باسم اخوك اللي دايما واقف جنبك وبيساعدك.. بقا انت تتسمى اخ انت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>= اقفلي الموضوع دا يا هيام.. مش عايز فيه كلمة زيادة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماشي انا مش هتكلم وهريحك مني خالص عشان الجو يبقا فاضي وتعرف تاخد راحتك.. انا هروح بيت اهلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>= هيام هي مش ناقصة جنان.. اقعدي هنا وكفاية اللي حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجنان حصل يا حبيبي خلاص.. حصل لما قبلت تتجوز مرات اخوك.. بس خلي بالك يا أحمد آمال مش سهلة ومش هتعرف تضحك عليها واكيد هي عملت كدا عشان مصلحة ليها يعني بمجرد ما هتخلص المصلحة هترميك.. انا ماشية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت من قدامي ودخلت الأوضة تلم هدومها.. مكنتش عارف اعمل ايه.. قومت وراها أحاول معاها تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا هيام اهدي وتعالي نتفاهم طيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>= رايح تتجوز عليا وتقولي اهدي. بتتجوز مرات اخوك وتقولي اهدي.. اهدا ازاي انا، حتى لو هديت ووافقت وقعدت معاك.. ازاي هطمن على نفسي معاك وانت عامل كدا في اخوك.. ما بالك ممكن تعمل فيا انا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا مستحيل اعمل فيكي اي حاجة يا هيام.. انا بحبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>= بتحبني تتجوز عليا صح.. عموما يا أحمد الكلام دلوقتي مبقاش له فايدة.. انا هروح بيت اهلي ولما تعقل وترجع عن اللي انت بتعمله دا ابقا تعالى ونتفاهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمت هيام هدومها وفتحت باب الشقة ومشيت.. انا كان مالي انا بكل دا.. انا تقريبا عمال اخسر كل اللي حواليا دا اذا مكنتش خسرتهم اصلا.. واولهم اخويا اللي معرفش ممكن يكون عامل ازاي دلوقتي ولا حالته ايه.. حسيت الباب بيتفتح و لقيت اللي بتدخل منه وبتبص يمين وشمال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هي اتقمصت ومشيت ولا ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>= جاية ليه يا آمال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قربت مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جوزي وجاية اطمن عليك.. فيها حاجة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>= لا مش جوزك.. انا مش جوزك يا آمال وياريت بقا تشيلي الفكرة دي من دماغك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انت ليه عايز تزعلني منك يا أحمد؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>= تزعلي ولا تفرحي دا شئ ميخصنيش ولو سمحتي ابعدي عني وكفاية اللي حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شكلك بقيت تنسا كتير الايام دي.. ونسيت انا ممكن اعمل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>= هتعملي ايه يعني.. هتقولي لمراتي انك شوفتيني مع واحدة في الشارع... روحي قوليلها عادي هي في الحالتين بايظة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا ماهو أنا مش هقولها على كدا وبس.. انا هقولها كمان على اللي انت عملته معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>= ايه اللي أنا عملته معاكي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو انت مش نمت معايا وبقيت حامل منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>= نمت مع مين!!.. أنتي اتجننتي ولا ايه.. انا منمتش مع حد ، احنا اتفقنا هتحملي من غير ما يحصل بينا حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واللي في بطني يا أحمد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>= انا ملمستكيش يا آمال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شوف مين هيصدقك بقا.. اسمع كلامي يا أحمد وبلاش تنشف دماغك.. انت مبقاش ليك غيري خلاص يإما تكون معايا وساعتها هتكسب او تبقا لوحدك بس هتكون خسران كل حاجة.. تختار ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصيت في الارض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعتبر السكوت دا علامة الرضا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>= هنتجوز ازاي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادي زي اتنين بيتجوزو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>= هنتجوز ازاي و عدتك لسة مخلصتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا حبيبي هي العدة معمولة ليه أصلا.. عشان لو في حمل يبان وميحصلش خلط أنساب وبما ان اخوك مكنش بيخلف واللي في بطني دا ابنك اساسا يبقا نستنا العدة ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>= انتي بتألفي *** جديد على مزاجك ولا ايه.. مين اللي قالك الكلام الفارغ دا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا اللي قولته وبقولك ايه بقا.. انت هتمشي وتنفذ كل اللي انا بقوله دا لو عايزنا نبقا حبايب.. مش عايزة منك كلام كتير.. اوكي يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أكتب قصة عن شاب متزوج اسمه باسم وزوجته آمال وهو عقيم، وتطالبه بأن يطلقها ثم تتزوج غيره حتى تحمل ثم تطلق وتتزوج باسم مرة أخرى، فرفض ثم تفاجئه بأنها حملت فيغضب ويطلب منها أن تخبره من هو الأب حتى تخبره أن الأب هو أخوه الصغير المتزوج أحمد بموافقته، فأخذت منيه بحقنة وحملت بنفسها من *** أحمد. ثم حصلت على الطلاق من باسم وأجبر أحمد على الزواج منها بسبب ابتزازها، وغضبت زوجته هيام التي لم تنجب منه بعد وعادت إلى منزل والديها وتركته، ثم تزوج أحمد من آمال ولكن مع ذلك فهو يحتقرها ويكرهها. أريد منك أفكارا لإكمال القصة وجعل أحمد يحب آمال، على اعتبار أن باسم أصبح مفلساً ومتشرداً لأن كل الممتلكات والأموال تعود إلى آمال لأنها هي الغنية في العلاقة منذ البداية.. أعطني أفكارا أيضاً عن حل مشكلة باسم وحل مشكلة هيام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عند صياغة قصة مقنعة، من المهم التفكير في تطور الشخصية والدوافع وإمكانات الخلاص أو النمو والنضوج. فيما يلي بعض الأفكار المنظمة لتشكيل كل شخصية:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تطور علاقة أحمد وآمال:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المحنة المشتركة:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قدّم سيناريو حيث يجب على أحمد وآمال العمل معًا للتغلب على تحدي خارجي كبير (على سبيل المثال، أزمة عمل، أو مشكلة قانونية، أو خوف صحي). يمكن أن تؤدي الصراعات المشتركة إلى الترابط وفهم أعمق لبعضنا البعض.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الكشف عن النوايا الحقيقية:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يكشف أن تصرفات آمال، رغم أنها متطرفة، إلا أنها نابعة من اليأس والحب لأحمد وللأطفال والأمومة. سلط الضوء على ضعفها وندمها على أفعالها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعاطف أحمد:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أظهر أن أحمد بدأ يتعاطف مع موقف آمال. ربما يتعلم عن صراعاتها الماضية، مما يضفي عليها طابعًا إنسانيًا ويسمح له برؤيتها في ضوء مختلف.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المشروع أو الهدف المشترك:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امنحهما مشروعًا أو هدفًا مشتركًا يعيد إشعال شغف أحمد ويفيد آمال أيضًا، مما يخلق موقفًا يجب عليهما فيه الاعتماد على بعضهما البعض ودعم بعضهما البعض.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الاستشارة والنمو والنضوج :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يمكن أن يخضعوا لعلاج الزوجين، مما يساعدهم على التواصل بشكل أفضل، وفهم وجهات نظر بعضهم البعض، والشفاء من الماضي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلاص باسم والحل لمشكلته:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحلة تحسين الذات:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يمكن لباسم أن ينطلق في رحلة تحسين الذات، سعيًا لبناء حياة جديدة لنفسه. قد يتضمن ذلك مسارًا وظيفيًا جديدًا أو اكتشاف موهبة مخفية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المجتمع الداعم:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قم بتقديم عنصر المجتمع حيث يجد باسم الدعم من أماكن غير متوقعة، مثل منظمة خيرية أو مجموعة جديدة من الأصدقاء الذين يساعدونه على الوقوف على قدميه مرة أخرى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التصالح مع الماضي:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يمكن أن يصل باسم إلى حد التسامح والتفاهم تجاه آمال وأحمد، مما يسمح له بالمضي قدماً عاطفياً ونفسياً.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحب الجديد:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قد يلتقي باسم بشخص جديد يرى أن قيمته تتجاوز وضعه المالي، مما يوفر له بداية جديدة في حياته الشخصية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طريق هيام للشفاء:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الاستقلال واكتشاف الذات:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان بإمكان هيام استغلال الوقت الذي تقضيه في منزل والديها لاكتشاف استقلاليتها ومتابعة اهتماماتها أو حياتها المهنية، والتي ربما كانت قد أهملتها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منظور جديد للأسرة:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقدم حبكة فرعية حيث تساعد هيام ***ًا محتاجًا (من خلال العمل التطوعي أو الدور المهني)، مما يملأ الفراغ في حياتها ويغير وجهة نظرها بشأن إنجاب أطفالها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الرحلة العلاجية:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قد تسعى هيام إلى العلاج الفردي للتعامل مع مشاعر الخيانة والهجر التي تشعر بها، مما يؤدي إلى نموها الشخصي وإحساس أقوى بالذات.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المصالحة أم البداية الجديدة:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يمكنها إما أن تجد طريقًا لمسامحة أحمد وإعادة بناء زواجهما بشروط جديدة أو أن تقرر البدء من جديد، ربما لإحياء علاقة سابقة أو العثور على شريك جديد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكي تكون القصة عميقة ومترابطة، من المهم أن تكون تحولات الشخصيات والحلول لمشاكلهم واقعية ومكتسبة. يجب أن تأتي تغييراتهم كنتيجة لتجاربهم والعمل الذي يبذلونه لتحسين أنفسهم أو مواقفهم. وهذا يجعل القصة أكثر إرضاءً ويمنح القارئ إحساسًا بالخاتمة. يجب أن يتشابك كل قوس شخصية مع الآخرين، مما يوضح كيف يمكن أن تؤدي العلاقات والتفاعلات مع بعضها البعض إلى النمو الشخصي والتغيير.</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 81841, member: 731"] [B]أحمد وآمال كتب كتابي على اخوك أحمد سيد الرجالة الخميس الجاي.. نقول تاني عشان الكل يسمع.. كتب كتابي على اخوك أحمد سيد الرجالة الخميس الجاي وكله معزوم على الفرح مكنتش اتخيل ان الموضوع يوصل لكدا.. مكنتش اتخيل ان مراتي و اخويا يعملو فيا انا كدا رغم اني عمري ما أذيتهم.. بس عشان تبقا فاهم الموضوع مبدأش كدا.. الموضوع بدأ من شهر ونص بالظبط لما لقيت آمال مراتي داخلة عليا وبتقولي آمال: انا عايزة اخلف يا باسم باسم: انتي مزهقتيش يا آمال.. مبتزهقيش من الكلام في الموضوع دا آمال: لا مزهقتش ومش هزهق.. انا عايزة يبقا عندي ***** ، اشمعنا انا اللي مخلفش باسم: **** مش رايد.. ملناش نصيب نخلف ، هنعترض على قضاء **** يعني؟ آمال: اتكلم عن نفسك.. انت اللي ملكش نصيب تخلف يا باسم مش انا سكت لثواني بحاول استوعب اللي هي قالته باسم: بس احنا متجوزين وطالما مع بعض يبقا نصيبنا واحد آمال: انت موافق وراضي عشان دي مشكلتك انما مش مشكلتي انا باسم: انتي بتعايريني يعني ولا ايه؟ آمال: لا مقدرش.. بس أنا عايزاك تفهم ان في حلول كتير جدا ممكن نعملها باسم: زي ايه مثلا آمال: تطلقني و اتجوز واحد تاني و اول ما اكون حامل اتطلق اتنرفزت وقومت من مكاني باسم: أنتي اتجننتي ولا ايه.. انتي واعية بتقولي ايه اصلا آمال: ايوا واعية.. مش فاهمة فين المشكلة يعني باسم: واني اجيب عيل مش مني واربيه دي متبقاش مشكلة؟ آمال: وفين المشكلة يا باسم.. دا هيبقا ابني وابنك أنت كمان يعني مفيش فرق باسم: طب اعملي حسابك لو الموضوع دا اتفتح تاني هيكون فيها طلاقك يا آمال انتهى الحوار بينا بانها دخلت الأوضة وقفلت عليها ورفضت اني انام جنبها النهاردة.. وطبعا بقيت مضطر انام على الكنبة ، صحيت تاني يوم على صوت حد بيرن جرس باب الشقة.. قومت وفتحت لقيته أحمد اخويا أحمد: كل دا نوم.. في حد يبقا بايت على الكنبة ويجيله نوم أصلا باسم: مش عايز خفة دمك دي النهاردة أحمد: طب احكيلي بقا.. انت مزعل آمال ليه باسم: وانت عرفت منين أحمد: آمال من الصبح عندنا تحت وقاعدة مع مراتي تحكيلها وقالتلي انكو اتخانقتو امبارح.. قولي بقا اتخانقتو ليه باسم: وهي مقالتش اتخانقنا ليه أحمد: طب ما تعملها اللي هي عايزاه.. لو عايزة تتبنى *** اتبناه و اخلص يا باسم من وجع الدماغ دا باسم: اتبنا ***!! ، هي قالتلكو كدا؟ أحمد: اه.. هو مش هو دا اللي حصل ولا ايه ؟ باسم: هو دا اللي حصل اه أحمد: طب ما تعملها اللي هي عايزاه و ريح دماغك باسم: هفكر حاضر أحمد: بص.. انا هنزل اتكلم معاها وهقولها انك موافق عشان تخلص من الخناقات دي باسم: لا متعملش كدا أحمد: ليه.. انت عاجبك وانت نايم على الكنبة كدا يعني؟ باسم: بقولك ايه يا أحمد.. اخرج انت من الموضوع دا و سيبني انا هتصرف أحمد: ياابني انا عايز اساعدك باسم: طب سيبني بس شوية وانا هفكر احلها ازاي أحمد: ملهاش حل غير اللي انا قولته.. وأسمع كلامي بقا ، تعالى انزل معايا و اتكلم معاها انت بنفسك " كنت مش مركز معاه اساسا.. وكان تفكيري كله في أنها كدبت عليهم طب ليه.. اكيد عشان عارفة ان كلامها غلط ولو قالت كدا كلهم هيقفو معايا انا مش هي.. ولكن نزلت معاه بالفعل و اتكلمت معاها وحاولت اقنعها بوجهة نظري و دا طبعا كان قدامهم بس لكن انا كان ليا تصرف تاني خالص.. بعد نقاش طويل وافقت أنها تطلع معايا على الشقة تاني و بمجرد ما قفلت باب الشقة آمال: انا داخلة انام شوية.. تصبح على خير باسم: خدي هنا.. انتي ايه اللي أنتي قولتيه تحت دا آمال: قولت ايه باسم: مش عارفة قولتي ايه؟ آمال: قصدك على موضوع التبني باسم: برافو عليكى.. طب ما أنتي فاكرة اهو آمال: وانت ايه اللي مزعلك من الموضوع دا ؟ باسم: عشان مقولتيش الحقيقة.. مقولتيش على اللي أنتي عايزة تعمليه آمال: عشان دي مش حاجة تتقال باسم: ماهو عشان دا غلط.. عشان دا كلام ميطلعش من واحدة محترمة آمال: قصدك ايه يعني باسم: قصدي اللي أنتي فهمتيه آمال: يعني انا مش محترمة؟! باسم: و**** كل واحد عارف نفسه آمال: طب لعلمك بقا أنا محترمة غصب عنك.. وكويس اني لسة مكملة معاك.. واحدة غيري كانت اتطلقت من زمان باسم: وجاية على نفسك ليه أوي كدا.. مستحملة وساكتة ليه طول المدة دي كلها آمال: عشان عبيطة.. كان المفروض من اول ما اعرف حاجة زي دي اطلب الطلاق علطول بس انا معملتش كدا ووقفت جنبك في حين ان انت معندكش حاجة تخليني اقعد معاك باسم: كلمة زيادة وهطلقك.. انتي فاهمة ولا لا آمال: اعملها.. اعملها و ريحني " مشيت من قدامها ونزلت الشارع.. هل دا جزائي اني مطلقتهاش من الاول ولا انا ذنبي ايه عشان تعايرني ب حاجة مليش أي دخل فيها.. مبقتش عارف اعمل ايه تاني معاها.. مش عايز اخرب بيتي بس هي اللي بتجبرني على كدا... والا يمكن شايفة حد تاني وعايزة تتجوزه.. كلام كتير كان بيدور جوا دماغي ، تعبت من كتر المشي وقررت ارجع.. لما رجعت كانت نايمة.. محبتش ادخل انام جنبها وعملت زي امبارح ونمت على الكنبة.. فضلنا على الحال اسبوعين ومحدش فينا بيكلم التاني نهائي لحد ما عدا شهر كامل.. كنت في الفترة دي بتعمد اني اكون مش موجود في البيت معظم الوقت و ارجع بعد ما اضمن أنها تكون نامت.. مش دي الحياه اللي انا اتمنيتها ولا هي دي الزوجة اللي كنت بحلم اكمل حياتي معاها.. حاجات كتير اختلفت بعد الجواز او تحديدا بعد ما عرفت اني مبخلفش.. حتى مبقتش اقربلها يعني كنت ممكن اقربلها مرة أو مرتين في الشهر والباقي بتتحجج بأي حاجة وكأنها مش عايزاني اكون معاها.. هي بدأت تتحول معايا تدريجيا وأنا مكنتش ملاحظ دا بس جه الوقت اللي كل دا يتصلح.. المشكلة انه مش هيتصلح غير بالطلاق.. وهي كانت سهلت عليا الموضوع دا تماما بس مش عشان تصرفاتها.. لا عشان اللي هي قالته.. بعد مرور شهر ونص بالتحديد من اخر خناقة بينا رجعت البيت بليل متأخر كالعادة بس المرادي لقيتها مستنياني بس مش لوحدها.. كان معاها أحمد اخويا.. دخلت وأنا مستغرب من وجودهم سوا وفي وقت زي دا باسم: في ايه أحمد ضحك وقال آمال عايزة تقولك حاجة هتفرحك باسم: وهي آمال بقت خرسة ولا ايه اسمع بس الاول آمال كانت مبتسمة ابتسامة اخر مرة شوفتها كان يوم فرحنا.. فضلت ساكتة ثواني وبعدها قالتها آمال: انا حامل يا باسم الكلمة صدمتني.. زي ما يكون مخي مش مستوعب اللي هي قالته لان انا عارف ان دا صعب يحصل --------------"فلاش باك"------------------ يعني مفيش أي امل يا دكتور =للاسف يا استاذ باسم.. يؤسفني اقولك انه صعب جدا بل يكاد يكون مستحيل انك تخلف ، انا اسف اني بقولك كدا بس دي الحقيقة ------------------"باك"---------------- ايه يا باسم.. بقولك انا حامل باسم: من مين؟! آمال: يعني ايه من مين.. منك انت طبعا ، هو انا متجوزة حد غيرك؟ باسم: أنتي عارفة وانا عارف كويس اني مستحيل اخلف.. حامل من مين يا آمال أحمد اتكلم وقال إرادة **** فوق كل شئ يا باسم.. اهدا شوية قربت منها ومسكتها من ايدها حامل من مين يا آمال آمال: منك مش هكررها تاني آمال: منك يا باسم.. في ايه مالك ضربتها بالقلم بكل قوتي.. أحمد حاول يمنعني عنها ولكن زقيته لحد ما وقع على الأرض بعدها سمعت صوت باب الشقة وهو بيتفتح.. اول ما بصيت لقيت أحمد بيجري.. بصيتلها تاني انطقي قامت وهي باصة ليا بتحدي اه مش منك.. هيبقا منك وانت مبتخلفش.. انا مكنتش عايزة اقولك بس طالما مصمم تعرف خلاص براحتك.. ايوا مش منك يا باسم ضربتها بالقلم آمال: اضرب.. اضرب كمان ماانت مبتعرفش تعمل حاجة غير كدا.. انما تبقا زي باقي الرجالة لا .. مبتعرفش تكون زيهم باسم: مين اللي عمل كدا آمال: عمل ايه.. انت فاكرني ايه يا حبيبي.. انت فاكر ان في حد لمسني.. محدش لمسني يا باسم.. انا يا حبيبي محافظة على شرفي باسم: لاخر مرة هسألك مين اللي عمل كدا آمال: أحمد باسم: أحمد مين آمال: انت نسيت اخوك كمان ولا يكونش دا من الصدمة باسم: أحمد اخويا!! كنت حاسس اني هقع.. قعدت مكاني، أحمد اخويا هو اللي عمل كدا؟!!! آمال: لا ماهو كان غصب عنه متظلموش.. اصل انا اكتشفت انه بيخون مراته.. هددته يإما يعمل اللي انا عايزاه او هقولها على كل حاجة باسم: وهو ايه اللي أنتي عايزاه آمال: وصفة طبية.. كنت قاعدة في مرة على النت وشوفت فيديو واحد بيبيع السائل بتاعه.. والست بتاخده كأنها زي حقنة كدا وبكدا تبقا الست شريفة و مخانتش جوزها زي ما انا عملت كدا.. يعني انا حتى معملتش كدا مع واحد غريب قومت من مكاني و عليت صوتي الطفل دا لازم ينزل آمال: لا مش هينزل يا باسم.. دا انا ما صدقت يكون عندي عيل حتى لو مش هيكون منك.. ما تتعلم من اخوك أحمد ، اتعلم منه ازاي تبقا راجل ، بص هو عامل ازاي.. بيلبس ازاي ، بيفكر ازاي.. مش اهبل زيك باسم: الكلام دا عيب يا آمال.. عيب تقوليلي كدا آمال: دي الحقيقة.. وانا كفاية اني مستحملة دا كله وساكتة باسم: يعني دا اخر كلام عندك آمال: ايوا يا باسم اخر كلام باسم: انتي طالق يا آمال نزلت من البيت وماشي في الشارع وانا رجلي مش قادرة تشيلني.. فجأه سمعتها بتزعق.. بصيت ورايا لقيتها واقفة في شباك أوضة نوم أحمد يا جماعة انا عايزاكو كلكو تسمعوني.. انا اتطلقت من باسم.. وكتب كتابي على أحمد أخوه يوم الخميس الجاي. نقول تاني.. كتب كتابي على اخوك أحمد يوم الخميس الجاي وكله معزوم على الفرح مشيت وانا باصص في الارض مش عارف ارفع عيني او ابص ل حد.. فضلت ماشي وانا مش عارف انا رايح فين كأني تايه.. عقلي رافض يصدق اللي حصل.. مش عارف استوعب اي حاجة، تعبت من المشي وقعدت على الرصيف افكر في كل اللي حصل.. ازاي اخويا يعمل فيا كدا.. اخويا اللي مليش غيره في الدنيا بيخوني ومع مراتي.. حتى لو هي اللي أجبرته بس هو وافق.. وافق و.. فجأه سمعت صوت واحدة بتصرخ وبتقول الحقوووني حرامي.. حد يلحقني يا نااااس!! يتبع... الجزء الثاني الحقوووني حرامي... حد يلحقني يا ناااس "بصيت على مصدر الصوت لقيتها واحدة ست بتصرخ في الشارع وبتشاور على شخص بيجري ناحيتي.. قومت بسرعة وحاولت اوقفه ولكن هو كان اخف ف عدا مني بسرعة ولكن انا كملت وراه.. وشه مكنش باين.. كان بيجري بسرعة جدا.. عرفت اني مش هعرف اجيبه.. وقفت عشان اشوف هو هيروح فين و لقيته كمل جري و دخل شمال فقررت اروح من شارع جانبي بحيث اقطع عليه الطريق.. جريت بسرعة عشان اعرف الحقه واول ما وصلت للشارع الرئيسي اللي كان بيجري فيه ملقتش حد.. الشارع هادي تماما ومفيش أي حد فيه لحد ما سمعت صوت شد اجزاء المسدس من ورايا ومعاها صوت بيقول جاي ورايا ليه.. عايز ايه؟ انا: ______________ انجز = انا مش عايز حاجة طالما مش عايز حاجة.. جاي ورايا ليه = حضرتك يعني سرقت الست اللي كانت هناك و دا ميصحش وانت بقا الراجل الجدع الشهم اللي هيرجع حقها = مكنتش جريت وراك كل دا استغليت كلامه معايا ولفيت وشي ناحيته وحاولت اخطف منه المسدس ولكن كان هو أسرع مني وخبطني بضهر المسدس على دماغي.. وقعت على الأرض وبدأت افقد الوعي بس كنت لسة سامعه وهو بيقول لو لمحتك تاني في اي حتة هقتلك حاسس اني مبقتش واعي بأي حاجة حواليا وفعلا فقدت الوعي.. لما فوقت لقيت نفسي في مستشفى والممرضة واقفة جنبي حمد**** على سلامتك قومت وانا ماسك دماغي وحاسس بألم هو مين جابني هنا = في شخص هو اللي جابك بس مشي من غير ما يملى البيانات أو حتى يقول على اسمه وسابلك الورقة دي خدت منها الورقة.. فتحتها وبصيت فيها مكنتش عايز أاذيك بس انت اللي خلتني اعمل كدا.. ياريت بقا منتقابلش تاني عشان المرة الجاية مش هضمن انا ممكن اعمل فيك ايه وعلى فكرة حساب المستشفى اتدفع خلاص.. حمد**** على السلامة " الفهد.... طلع اسمه الفهد.. بس حرامي جدع و****.. كان ممكن يسيبني ويمشي بس معملهاش وكمان دفعلي فلوس المستشفى.. بس ثواني هو في حرامي أصلا يعمل كدا، الحرامي اول حاجة يعملها بعد ما حد يعترض طريقه انه بيضربه ويجري لكن مبيقفش ويشيله ينقله المستشفى.. في حاجة غريبة... سندت راسي على المخدة وبدأت افكر ------------------عند حالد------------------ انت هتتجوز عليا يا أحمد.. هونت عليك تتجوز عليا انا.. دا انا هيام حبيبتك = غصب عني يا هيام و****.. مش بإيدي ، انا خلاص اتورطت ومش هينفع ارجع عن اللي بعمله فتقوم متجوز مرات اخوك.. انت ازاي فكرت فكدا أصلا.. رايح تعمل كدا في باسم اخوك اللي دايما واقف جنبك وبيساعدك.. بقا انت تتسمى اخ انت = اقفلي الموضوع دا يا هيام.. مش عايز فيه كلمة زيادة ماشي انا مش هتكلم وهريحك مني خالص عشان الجو يبقا فاضي وتعرف تاخد راحتك.. انا هروح بيت اهلي = هيام هي مش ناقصة جنان.. اقعدي هنا وكفاية اللي حصل الجنان حصل يا حبيبي خلاص.. حصل لما قبلت تتجوز مرات اخوك.. بس خلي بالك يا أحمد آمال مش سهلة ومش هتعرف تضحك عليها واكيد هي عملت كدا عشان مصلحة ليها يعني بمجرد ما هتخلص المصلحة هترميك.. انا ماشية قامت من قدامي ودخلت الأوضة تلم هدومها.. مكنتش عارف اعمل ايه.. قومت وراها أحاول معاها تاني يا هيام اهدي وتعالي نتفاهم طيب = رايح تتجوز عليا وتقولي اهدي. بتتجوز مرات اخوك وتقولي اهدي.. اهدا ازاي انا، حتى لو هديت ووافقت وقعدت معاك.. ازاي هطمن على نفسي معاك وانت عامل كدا في اخوك.. ما بالك ممكن تعمل فيا انا ايه انا مستحيل اعمل فيكي اي حاجة يا هيام.. انا بحبك = بتحبني تتجوز عليا صح.. عموما يا أحمد الكلام دلوقتي مبقاش له فايدة.. انا هروح بيت اهلي ولما تعقل وترجع عن اللي انت بتعمله دا ابقا تعالى ونتفاهم لمت هيام هدومها وفتحت باب الشقة ومشيت.. انا كان مالي انا بكل دا.. انا تقريبا عمال اخسر كل اللي حواليا دا اذا مكنتش خسرتهم اصلا.. واولهم اخويا اللي معرفش ممكن يكون عامل ازاي دلوقتي ولا حالته ايه.. حسيت الباب بيتفتح و لقيت اللي بتدخل منه وبتبص يمين وشمال هي اتقمصت ومشيت ولا ايه ؟ = جاية ليه يا آمال قربت مني جوزي وجاية اطمن عليك.. فيها حاجة دي = لا مش جوزك.. انا مش جوزك يا آمال وياريت بقا تشيلي الفكرة دي من دماغك انت ليه عايز تزعلني منك يا أحمد؟ = تزعلي ولا تفرحي دا شئ ميخصنيش ولو سمحتي ابعدي عني وكفاية اللي حصل شكلك بقيت تنسا كتير الايام دي.. ونسيت انا ممكن اعمل ايه = هتعملي ايه يعني.. هتقولي لمراتي انك شوفتيني مع واحدة في الشارع... روحي قوليلها عادي هي في الحالتين بايظة لا ماهو أنا مش هقولها على كدا وبس.. انا هقولها كمان على اللي انت عملته معايا = ايه اللي أنا عملته معاكي؟ هو انت مش نمت معايا وبقيت حامل منك = نمت مع مين!!.. أنتي اتجننتي ولا ايه.. انا منمتش مع حد ، احنا اتفقنا هتحملي من غير ما يحصل بينا حاجة واللي في بطني يا أحمد = انا ملمستكيش يا آمال شوف مين هيصدقك بقا.. اسمع كلامي يا أحمد وبلاش تنشف دماغك.. انت مبقاش ليك غيري خلاص يإما تكون معايا وساعتها هتكسب او تبقا لوحدك بس هتكون خسران كل حاجة.. تختار ايه بصيت في الارض اعتبر السكوت دا علامة الرضا = هنتجوز ازاي؟ عادي زي اتنين بيتجوزو = هنتجوز ازاي و عدتك لسة مخلصتش يا حبيبي هي العدة معمولة ليه أصلا.. عشان لو في حمل يبان وميحصلش خلط أنساب وبما ان اخوك مكنش بيخلف واللي في بطني دا ابنك اساسا يبقا نستنا العدة ليه = انتي بتألفي *** جديد على مزاجك ولا ايه.. مين اللي قالك الكلام الفارغ دا انا اللي قولته وبقولك ايه بقا.. انت هتمشي وتنفذ كل اللي انا بقوله دا لو عايزنا نبقا حبايب.. مش عايزة منك كلام كتير.. اوكي يا حبيبي == أكتب قصة عن شاب متزوج اسمه باسم وزوجته آمال وهو عقيم، وتطالبه بأن يطلقها ثم تتزوج غيره حتى تحمل ثم تطلق وتتزوج باسم مرة أخرى، فرفض ثم تفاجئه بأنها حملت فيغضب ويطلب منها أن تخبره من هو الأب حتى تخبره أن الأب هو أخوه الصغير المتزوج أحمد بموافقته، فأخذت منيه بحقنة وحملت بنفسها من *** أحمد. ثم حصلت على الطلاق من باسم وأجبر أحمد على الزواج منها بسبب ابتزازها، وغضبت زوجته هيام التي لم تنجب منه بعد وعادت إلى منزل والديها وتركته، ثم تزوج أحمد من آمال ولكن مع ذلك فهو يحتقرها ويكرهها. أريد منك أفكارا لإكمال القصة وجعل أحمد يحب آمال، على اعتبار أن باسم أصبح مفلساً ومتشرداً لأن كل الممتلكات والأموال تعود إلى آمال لأنها هي الغنية في العلاقة منذ البداية.. أعطني أفكارا أيضاً عن حل مشكلة باسم وحل مشكلة هيام عند صياغة قصة مقنعة، من المهم التفكير في تطور الشخصية والدوافع وإمكانات الخلاص أو النمو والنضوج. فيما يلي بعض الأفكار المنظمة لتشكيل كل شخصية: تطور علاقة أحمد وآمال: المحنة المشتركة: قدّم سيناريو حيث يجب على أحمد وآمال العمل معًا للتغلب على تحدي خارجي كبير (على سبيل المثال، أزمة عمل، أو مشكلة قانونية، أو خوف صحي). يمكن أن تؤدي الصراعات المشتركة إلى الترابط وفهم أعمق لبعضنا البعض. الكشف عن النوايا الحقيقية: يكشف أن تصرفات آمال، رغم أنها متطرفة، إلا أنها نابعة من اليأس والحب لأحمد وللأطفال والأمومة. سلط الضوء على ضعفها وندمها على أفعالها. تعاطف أحمد: أظهر أن أحمد بدأ يتعاطف مع موقف آمال. ربما يتعلم عن صراعاتها الماضية، مما يضفي عليها طابعًا إنسانيًا ويسمح له برؤيتها في ضوء مختلف. المشروع أو الهدف المشترك: امنحهما مشروعًا أو هدفًا مشتركًا يعيد إشعال شغف أحمد ويفيد آمال أيضًا، مما يخلق موقفًا يجب عليهما فيه الاعتماد على بعضهما البعض ودعم بعضهما البعض. الاستشارة والنمو والنضوج : يمكن أن يخضعوا لعلاج الزوجين، مما يساعدهم على التواصل بشكل أفضل، وفهم وجهات نظر بعضهم البعض، والشفاء من الماضي. خلاص باسم والحل لمشكلته: رحلة تحسين الذات: يمكن لباسم أن ينطلق في رحلة تحسين الذات، سعيًا لبناء حياة جديدة لنفسه. قد يتضمن ذلك مسارًا وظيفيًا جديدًا أو اكتشاف موهبة مخفية. المجتمع الداعم: قم بتقديم عنصر المجتمع حيث يجد باسم الدعم من أماكن غير متوقعة، مثل منظمة خيرية أو مجموعة جديدة من الأصدقاء الذين يساعدونه على الوقوف على قدميه مرة أخرى. التصالح مع الماضي: يمكن أن يصل باسم إلى حد التسامح والتفاهم تجاه آمال وأحمد، مما يسمح له بالمضي قدماً عاطفياً ونفسياً. الحب الجديد: قد يلتقي باسم بشخص جديد يرى أن قيمته تتجاوز وضعه المالي، مما يوفر له بداية جديدة في حياته الشخصية. طريق هيام للشفاء: الاستقلال واكتشاف الذات: كان بإمكان هيام استغلال الوقت الذي تقضيه في منزل والديها لاكتشاف استقلاليتها ومتابعة اهتماماتها أو حياتها المهنية، والتي ربما كانت قد أهملتها. منظور جديد للأسرة: يقدم حبكة فرعية حيث تساعد هيام ***ًا محتاجًا (من خلال العمل التطوعي أو الدور المهني)، مما يملأ الفراغ في حياتها ويغير وجهة نظرها بشأن إنجاب أطفالها. الرحلة العلاجية: قد تسعى هيام إلى العلاج الفردي للتعامل مع مشاعر الخيانة والهجر التي تشعر بها، مما يؤدي إلى نموها الشخصي وإحساس أقوى بالذات. المصالحة أم البداية الجديدة: يمكنها إما أن تجد طريقًا لمسامحة أحمد وإعادة بناء زواجهما بشروط جديدة أو أن تقرر البدء من جديد، ربما لإحياء علاقة سابقة أو العثور على شريك جديد. لكي تكون القصة عميقة ومترابطة، من المهم أن تكون تحولات الشخصيات والحلول لمشاكلهم واقعية ومكتسبة. يجب أن تأتي تغييراتهم كنتيجة لتجاربهم والعمل الذي يبذلونه لتحسين أنفسهم أو مواقفهم. وهذا يجعل القصة أكثر إرضاءً ويمنح القارئ إحساسًا بالخاتمة. يجب أن يتشابك كل قوس شخصية مع الآخرين، مما يوضح كيف يمكن أن تؤدي العلاقات والتفاعلات مع بعضها البعض إلى النمو الشخصي والتغيير.[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
أحمد وآمال (نواة لقصة)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل
