الشوق والاشتياق
الاستاذة عبير تأثير وتأثر الجزى الاول :
تنويه القصه لشخصيه حقيقيه مع بعض الاضافه
تعريف ب بطلتنا
الاستاذة عبير متزوجه ام لثلاثه اولاد 40 سنه استاذه جامعيه بيضاء ذات جسد متناسق مثير انيقه ولها روقنها الخاص بفى اختيار ملابسها المحتشمة والمتناسقه مع جسدها مما يجعلها مثيرة تختار عطورها بعنايه انسانه ناعمه فى الحديث وطريقة التعامل .
سمير : زوج عبير 48 سنه يعمل بالخارج كثير السفر يحب زوجته عبير
ندى و ياسمين و امير أولادهم الثلاثه
ندى 6سنوات و ياسمين 9سنوات وامير 16 سنه
(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
اقترب الساعه من الثامنه صباحا وانا اجهز نفسى واضع بعض الماكياج الخفيف قبل أن اسلك طريقى إلى عمل بالجامعه كان صباحا تقليديا بدأته بدش سريع لإزالة آثار ليله بارده جدا من ليالى الطويله بدون زوجى لا اريد أن اظلم زوجى سمير ولكننا وصلنا بالفعل الى درجه خطيره من البرود الجنسي جعلت كلانا يفقد شهوته وحميته للنيك رغم ما فيه من ملذات ومتع وذالك لأن هذه الحاله تصيب اى زوجين غياب زوجى عن المنزل دوريا لمدة تفوق الشهرين بحكم عمله واسفاره الطويله لن يجعل اى منا يقع فى إطار الممنوعات الجنسيه العديده التى تفرضها عاداتنا العربيه على كل اثنين فلا يبادر أحدهما بكسر هذه العادات مهما كان السبب ومهما كان الداعى حتى لا يتهمه الطرف الآخر باشياء ليست فيه كالانحلال الاخلاقى والخيانه مثلا !!!(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
ارتديت ملابسىوعلى عجله حتى لا تقع فى معضلة التاخير فا سيارتى الخاصه معطله . توجهت إلى محطة الاتوبيس إلى سوف يقلنى من منزلى إلى مقر عملى بالجامعه وهى المنطقه الاكثر ازدحاما فى العالم استقل الاتوبيس عادة رغم كون الاتوبيس وسيله مرهقة جدا وجلابة للمعاكسات الجسديه التى لا تحترم وقارى وخجلى وحشمة ملابسى حتى انى صرت اتسائل ماهى المعاكسات التى يمكن أن تطول البنات الغير محجبات واللاتى يلبسن ملابس ضيقه على الموضه إذا كنت انا بحجابى وبملابسى الواسعه هذه اتعرضلهذا الكم اليومى من التحسيس والالتصاق الذى يصل احيانا كثيرة إلى الملامسه فى أماكن حساسه من جسدى دون أن اعترض أو حتى اتذمر منعا لما يمكن أن يحدث من مشكلات بعد ذالك بعد يوم روتينى ذهاب الاولاد إلى المدرسه التحقت بالجامعه زميلتى سندس 35 سنه استاذه متزوجه جسمها المثير طيزها إلى تجلب أنظار الجميع تمر الايام وانا أعانى من ارهان الموصلات والعمل ومشاكل الاولاد(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
فى صباح الغد وعلى غير العاده دخلت المكتب بدرى على غير العاده حتى الناس إلى معايا استغربوا لما شافونى داخله عليه "صباح الخير " استاذ محمد رفع رأسه من الورق إلى بيبص فيه مستغرب اى ده عبير جيه فى معادها يعنى اى إلى حصل وقفت قدامهم على باب المكتب ومن غير منا ارد عليه رد استاذ ابراهيم جسم معضل عريض ملفاوى بكل امتياز متزوج .
مالك كده عالصبح فيم ضحكتك الحلوه لو مجيك بدرى كده هيخليكى تقلبى وشك كده علينا يبقا متجيش بدرى تعالى متاخره احسن ابتسمت مجامله مفيش حاجه شويه مشاكل بس مرضتش احكى اى حاجه من إلى حصل قولتلهم مشاكل وخلاص بدأت العمل لدى محاضره دخل ورايا ابراهيم يعتبر اقرب واحد ليا فى الشغل لانه هوا الوحيد الى فى مستوايا كلهم اساتذه جدد بالجامعه وانا بشتغل دخل استاذ ابراهيم وسندس كان هوا كمان مدايق قعد عالاريكه إلى فى المكتب وولع سيجاره "معلش يا عبير استحملينى واستحملى سيجارتى اليوم ؛ بصتله
خدت بالى انو مضايق "مالك ي واد وشك مقلوب كده لى " مفيش مشاكل مع زوجتى بس " ضحكت كانى بقلو كلو فى الهوا سوا " استغرب وبصلى مالك انتى " شيلت الاوراق إلى انا شغاله عليها " هاودى الحاجات دى وارجعلك " رجعت لاقيته قاعد فى المكتب لوحده " يبنى فك وشك ده شويه انا مش ناقصه"
ابراهيم " مالك بجد ي عبير " مش زى عندك كده " ضحكت ز" جوزى طول المره دى فى السفر وسابنى ومشى "مشاكل الاولاد ضغط العمل والمصيبه عربيتى بايظه واوتوبيس النقل العام مرهق ومشاكله كتير .
استغرب اوى "دا ليه كدا ؟ اى إلى حصل لدا كله "
معرفتش ارد عليه " اصل هقوله اى ؟ هوا مسكتش " ايه سكتى ليه مالك بجد ؟ ايه إلى حصل؟ مفيش حاجه هيه العيشه كلها هم مش عارفه لى " فى اى بس ي ام امير ؟ الراجل لى مزعلك اوى كده " ومع كتر اسالته قولتله مفيش " ضحك " طب وايه المشكله ؟(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
على فكره انا هخدك كل يوم اوصلك لبيتك وانا جاى الصبح هعدى عليكى اخدك معايه للشغل لحد متصلحى عربيتك وبكده تكون مشكلة الاوتو بيس اتحلت .
يا سلام يا استاذ ابراهيم والناس والطلاب والاساتذه تقول عليه اى لو شافونى معاك فى عربيتك وابنى وجيرانى
ابراهيم اشوفك بعدين انا عندى محاضره رحت المدرج شرحت وخلصت وخلص اليوم على كده
رحت قاعة الاساتذه الكل مشى ولاقيت زميلتى سبندس خارجه بتجرى زى كل يوم
اثناء الرجوع للبيت فضلت واقفه مستنيه الاوتوبيس افضل من عرض استاذ ابراهيم عليه
ركبت الاوتوبيس ورغم احتشامى فى ملابسى حيث اننى كنت البس بنطلونا واسعا وبلوزه وايشارب الا ان هذا لم ينقذنى من التحرش الذى تعرض له فقد شعرت بشابفى ظهرى بيمشى ظهر ايدو على طيزى كانو مش قصدو وبعد شويه حسيت بكف ايدو بيدخل بين فلقتين طيزى وحسيت بصباعه جوا استعجبت كتير من جرأته وانا بقول لنفسى "اعمل اى انا دلوقتى ارد عليه وأمنه ولا اعمل اى " ومفيش لحظات وحسيت صباعه دخل جوه خرم طيزى اكتر واكتر ويحسس على مناطق حساسه منى ' بدأت أحس بدفئ ولذه رغم اعتراضى للى بيعمله بس انا حسيت انو عادى بعد ماتاكدت انو محترف ووصل للاحتراف عن طريق كثرة تحرشاته بالبنات فى المواصلات العامه بس انا مكنتش اعرف هوا بيعمل كده لى هل علشان يتمتع ولا يمتعنى انا علشان كان بيدخل صباعه برقه ويزغزغ لحد محسيت بمتعه ونشوه شديده ولحسن الحظ نزل الركاب فجاه علشان كان محطه رئيسيه وفى كراسى فضيت وقعدت وانا مستغربه إلى حصلى .
وصلت للبيت تعبانه جدا والاولاد بغرفهم امير ابنى بيخرج بسرعه عنه حصه فى رياضة الكاراتيهيتدرب عند وليد 35 سنه بطل فى رياضة الكاراتيه جارنا بالعماره متزوج بدون اولاد تمضى الايام وروتين عمل وغياب زوجى والاولاد هى اعتيادات يوميا حين لا تتأخر فى العمل على المرور على مدرسة ابنتها الصغيره لتعود بها للمنزل بحكم انها امراه مثيره مرعوبه للرجال " فإنه من الطبيعى أن يشتهيها اى رجل يتعامل معها بشكل شبه يومى أحد هؤلاء كان مدرب ابنها وجارها وليد الذى كان يملك صالة لتدريب الكاراتيه إلتى كان يرتدها ابنها الأكبر كانت عيناه تاكلانها أكلا كلما التقيا لمناقشة أمور تدريب ابنها لن يصعب على امراه جميله باغراء وإثارة وليد لن يحتاج الأمر لمجهود منها ولا حاجه لوصف لطريقة حدوث ذلك .(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
فى صباح يوم من أيامها المعتادة دخلتالمكتب صباح الخير الجميع يحيها سندس بضحكتها المعهوده وإبراهيم يبتسم لى عبير صباح النور والسرور يرمقها ويتابع حركتها بل قرر حتى أن يصبح أكثر جرأة حيث رأى أنه عليه أن يلامس عبير كلما اتيحت له الفرصه' لمسات تبدو فى ظاهرها عفويه وطبيعيه من قبيل وضع أطراف اليد على زندها اثناى الكلام أو مثلا حين تقدم له قطعه من المرطبات ليقضم منها فيرفض مدعيا الشبع ويمسك بمعصمها ليمنعها بلطف من ذلك أو حين يرى جرحا طفيفا فى يدها فيمسكها ويمرر إصبعه برفق فوق ذلك الجرح وهوا يسألها عن سببه ومدى ألمه وغير ذلك من الفرص التى قد تفهم ولا تفهم على أنها رغبة جنسيه.
ابراهيم أصبح يريدها تعرف أنه راغب فيها لا يجتهد فى اخفاء ذلك لكن بحذر طبعا فمن ناحيه لا يريد أن يرمى أوراقه بسرعه وبوضوح حتى لاترفضه ومن ناحيه اخرى هم ليسو وحدهم فى العمل دائما ما يكون هناك أحد الزملاء متواجد معهم كما أنه يعرف أن من لوائح العمل التى يتم التشدد فيها هى التحرش الجنسى فإن اساء ابراهيم مثلا تقدير إحدى لمساته أو كلمات غزله لها قد تسبب له فضيحه وطرد من الشغل بخلاف اللمسات أصبح ابراهيم يرمى عبارات غزل مبطنه .
قد علم منذ مدة أنها أم لثلاثة أولاد وليس طفلا واحدا فقط لهذا وفى يوم من الايام وهوا واقف يحدثها فى مكتبها شاهد على هاتفها صورة ابنتها ندى عمرها ست سنوات قال لها .
عبير دى اختك الصغيره ؟
ضحكت ولك تخفى اتساع عينيها من الفرحه قائله :تلك ابنتى الصغيره وليست اختى .
مستحيل كم عمرها ؟
ست سنوات الجميع يضحك وعبير لاتستطيع اخفاء سعادتها (برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
تمر الايام إيقاع الحياة والعمل جعل نشاطها الجنسى ينقص مع الوقت فهى وزوجها يعملان وليدهما ثلاثة أولاد ما أن تغادر العمل لتسرع للعوده بطفلتها من الحضانه تصل البيت بعد غروب الشمس متعبه لاتفكر سوى فى الراحه لا تملك هى وزوجها سوى بعض العطل التى يزور بها زوجها البيت للخروج والسهر ولايجاد الوقت لممارسة واجباتهما الجنسيه تجاه بعضهما .
كان أداء زوجها الجنسى عاديا مثل معظم الأزواج قد يفى بالحد الأدنى من متعه لكنه ليس بالمميز ابدا حياة عبير الجنسيه كانت عاديه نمطيه خصوصا أن زوجها قد زاد فى الوزن مع السنوات وهو أمر مؤثر فى الممارسه الجنسيه .
بما أن عبير تتوهج تألقا ونشاطا فى العمل من حيث التعامل والتصرفات فمن الطبيعى أن تكون كذالك تقد شهوة فالمرح والروح الجميله والبشاشه والمزاح دليل على حب الحياه ومحب الحياه لابد أن يعشق الجنس ويبحث عن أقصى مكامن المتعه فيه .
عبير تعترف بينها وبين نفسها انها لا تمنع عينيها من الإعجاب برجال آخرين مؤخرا ابراهيم زميلها الجديد وقبله وليد مدرب ابنها كثيرا ممن تصادفهم حتى ولو مره واحده على الاقل .
من الطبيعى أن تعجب المراه باكثر من رجل خصوصا امراه مثل عبير .
بدأت عبير تلاحظ أن إبراهيم يبادلهاوالنظرات بل ويظهر ذلك بإصرار وجرأة.
كانت تشعربداخلها بنشوه عارمه وهى ترى عينيه الساحرتين تاكلانها أكلا.
كانت نظراته لها تلهب مشاعرها وتهيجها .
بدأت تفكر بالجنس أكثر من ذى قبل احيانا أثناء نومها تضع المخده بين فخذيها وتضمها بقوه وهيه تشتعل شهوه بينما زوجها غائب وحين تستحم تتلمس جسدها وتتحسس بظرها وكسها وتمارس العاده السريه وهيه تسترجع نظرات ابراهيم وكل الرجال الذين جلبهم سحرها وجمالها كانت عبير لا تفكر بخيانة زوجها لكنها كانت تستمتع بنظرات الرجال لها تفترسها ؛تشعر بالسعاده وهيه الان تجاوزت الأربعين وانجبت ثلاثة أولاد ولاتزال مرغوبه كانت فى داخلها ترغب فى ابراهيم لكنها كانت تعرف أن الأمر صعب جدا وحساس ولن يجلب الا المشاكل وكان هذا ما يجعلها تعذره لعدم محاولته معها بل وهو راحة لها فهى حين تفكر فى وضعها العائلى المستقر مباشرة تطرد من عقلها اى افكار قد تهدم كل شىء فى رمشة عين لكنها لا تستطيع أن تمنع نفسها من أن تعجب ب ابراهيم نظراته لها أمر لا تتحكم فيه صحيح انها لا تنظر له كالمراهقة البلهاء التى تحدق فى فتى أحلامها دون توقف لاكنخا تعرف متى تنظر ومتى لا .(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
نقصت نظرات عبير ل ابراهيم خصوصا حين اقتربا من بعضهما أكثر أصبحت بينهما شبه صداقه أو لنقل توطدت علاقه الزملاء بينهما لهذا لم تعد محتاجه لجلب انتباهه وكأنها ضمنته فى صفها لم يعد ذلك البعيد الذى تنظر إليه دن أن تقترب منه كذلك من الطبيعى البعد بين المعجبين يكون من أسباب الدوله فإن انتفى البعد وتحقق ولو قد يسير من الوصال نقصت مظاهر الوله قليلا أيضا لكل جديد وغامض هالة تحيط به تذيد من سحره بمجرد تجاوزها ينقص السحر .
هيه تعرف أنه يزور مكتبها من أجلها هى وهذا الإحساس يشعرها بالنشوه .تدرك تماما أنه يتجرأ على لمسها كلما تسنى له ذلك حتى سندس زميلتها لاحظت أن إبراهيم معجب ب عبير الأمر واضح وهوا لايجت فى أن يخفيه اصلا تحدثت معها فى الموضوع وكانت كلتاهما تتبادلان النظرات دون أن ينتبه ابراهيم لهما حين يزورهما حين تذهبان معا للغداء أو الحمام احيانا تتحدثان عنه كانتا تتفقان على أنه وسيم وجذاب لكن لم تتطرقا لفكرة أن تمارس اى منهما معه الجنس بداتا تركزان على تصرفاته حين يكون مع عبير وكانت سندس تقول عبير أنه سياكلها بعينيه وأنه يقترب منها وعبير تقول لها اعرف وتتبادلان الضحكات .(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
لكن من المؤكد بينكل الأفكار والفوضى فى عقل عبير ومشاعرها أن رغباتها الجنسيه بشكل عام أصبحت فتيلا ينتظر فقط عود الثقاب لاشعاله فى يوم من الايام قررت عبير زيارة قاعة الكاراتيه اين يتدرى ابنها امير لم تجد غير المدرب وليد .
عبير: مساء الخير ي وليد
وليد: مساء النور اتفضلى ي مدام عبير
عبير: على الارجح اظننى وصلت متأخر
وليد: نعم لقد غادر الجميع وابنك امير أيضا اتفضلى " عبير بتتمشى بخطوات بطيئة وتنظر لجسم وليد المفصل وعضلاته وقوامه الممشوق"(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
ابتسمت عبير وكانت تنظر للساعه واحيانا ترفع نظرها لتقابل عينى وليد وهوا يمدح ابنها ويمدحها
انتقل وليد للمس اصابع يدها برقه وهو ممسك بها ويواصل تغزله بها
اختلطت الاحاسيس داخل عبير لكن شيئنا داخلها كان قد وقع أسيرا فى شراك وليد.
جذب وليد عبير وأبعدها عن مرمى نظر المردارين من أمام باب القاعه واقترب بها لزاوية لا يمكن لأحد أن يراها لانها مغلقه بباب يؤدى لغرفه داخلية
مازال ممسكا بيدها ؛ تبعته عبير دون أن تعترض رغم خوفها وتوجسها .
لكن وت الشهوه داخلها جعلها تواصل المسير .
توقف بها وليد وهو يرميها بوابل من كلمات العزل ثم اقترب منها وهمس فى أذنها بكل ثقه:
"هل تعرفين انك. مغريه جدا "
ثم أعاد رأسه للخلف ونظر فى عينيها و ابتسامه تعلو محياه .
لم تجد عبير ما تجيب به سوى ابقاء عينيها فى عينيه دون حراك بينما بدأت ابتسامه خفيفه ترتسم على شفتيها .
وما هى لحظات حتى بدأ وليد يقرب شفتيه من شفتيها ثم أطبق عليهما فى قبله طويله ثوان معدودة قبل أن تتجاوب معه عبير فبدأت تبادله القبل وهى تحيط عنقه بيديها كان كل منهما يلتهم شفاه الآخر ينزل ليمتص شفتها السفليه ثم يصعد ليرتشف شفتها العلويه كانت هيه كذالك تكرر نفس الأمر .(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
ترك وليد شفتيها ونزل يقبل رقبتها هنا صدرت اهات خفيفه من عبير انطلق مارد الشهوه من قمقمه لم يعد للعقل سلطان تذكر وليد أن باب القاعه مفتوح فتوقف عن التقبيل وسط استنكار واضح واستغراب من عبير " سأذهب لاغلق الباب "
حسنا بسرعه بسرعه " ذهب وليد ليغلق الباب وعاد سريعا ليستانف ما بداه و بمجرد عوته استقبلت عبير شفتيه بقبلات هائجه وساخنه .
وبدأ لسانهما يلتقيان ولعقان بعضهما ثم كان فى كل مرة يلتقط أحدهما لسان الاخر بشفتيه ثم تلتقى الشفاه مجدد فى رقصه ملتويه وكانهما راقصا تانغو .
بدأ ينزعا ملابسهما بسرعه وبكل عنف بقى كل منهما بملابسه الداخليه نزل وليد بعبير إلى الأرض وبدأ فى تقبيل وقبتها وصدرها بنهم وهي تمسك رأسه وتتاوه وتصدر فحيحا كالافعى . سرعان ما تشتاق شفتاها للقبل فتجذب رأسه بقوه ناحيتها لتلتهم شفتيه بكل جوع ونهم كانت نقبله كأنها عاشقه له منذ الأزل .
أنه ليس الحب أنها الشهوه حين تصل مداها خصوصا مع أمرا : مثيرة وساخنه مثل عبير (برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
بعد ماراثون من القبل نزع وليد عن عبير ملابسها الداخليه كلها وهكذا بقيت أمامه بجسدها الابيض الطرى عاريه تماما .
بدا يلحس بطنها نزولا إلى عانتها كلما اقترب من كسها كانت عبير تترقب. ما سيفعله فى هذا المكان
اقترب لسانه من أسفل عانتها ....ولكنه.....عاد مجددا ليقبل بطنها ومصدرها لقد قام بتشويقها و جعل كسها على أهبة الاستعداد تحضيرا لغزو قادم من اللسان الغريب . اول ما لسانه لمس كسى صرخت اااااااه مش قادرة
نلتقى فى الجزء الثانى بس متنسوش التفاعل وتعليقاتكم رايكم يهمنى اكمل ولا افكنى من الحوار ده
الجزء الثاني من سلسلة الشوق والاشتياق
(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
وقفنا الجزء إلى فات بعد ماراثون من البوس ' نزع وليد عن عبير ملابسها الداخليه كلها وهكذا بقت قدامه بجسمها الابيض الطرى عريانه تماما .
بدا يلحس بطنها نزولا إلى عانتها و كل مقرب من كسها كانت عبير تستنى تشوف هوا هيعمل اى فى كسها وقرب لسانه لعند كسها ....ولكنه.... رجع تانى يبوس بطنها ومصدرها قام مشوقها خلى كسها على أهبة الاستعداد تخيرا لغزو جاى من السان الغريب .
اول ما لسانه لمس كسها صرخت اااااله مش قادره
بدأت تتحرك تحته بعنف تحثه على مداعبة كسها
تمنع عنها مره واتنين ثم حقق لها مرادها ؛ بدأ لسانه رحلته بين بظرها ومحيط كسها من بره خرجت عبير عن طورها فقد تسببت لها اول لمسه من لسانه لبظرها بحاله تشبه الجنون حيث ضمت ساقيها لا إراديا على رأسه بقوة وكأنها افعى تخنق ضحيتها.
عبير بتعض شفايفها وايديها على وشها والمتعه اكبر من اى شئ يتوصف اممممم اااااااه ابعد وليد بين ساقيها بقوه وواصل لحسه لبظرها وكأنه عازف على غيتار . فى حين انهمكت فى اهات متتاليه تتلوى اه اه اه ااااه اووووف وتنتفض تحته تترجاه أن يبدأ فى ادخال قضيبه . ارجوك مبقتش قادره دخله دلوقتى ي وليد ابوس ايدك ااااه.
لم يعاندها هذه المره حيث نزع سرواله الداخلى
ليكشف قضيبا متصلبا متاهبا لاقتحام اسوار كسها(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
بدأت تمد يدها له مباشرة جاذبه له لكسها كى تدخله فامسكه وليد معها وبدأ سويا فى إدخاله برفق أوصله وليد لمنتصفه ثم أخرجه بهدوء وبطء وهى تتأوه ااااه اااح ااااه واصل وليد فى إدخاله وإخراجه ببطء ثم بدأ يزيد من وتيرة الادخال والإخراج تدريجيا وزادت معها وتيره اهات عبير .
عبير : ااااه ااااه براحة براحة هووووووف هوووووف اححححح احححح .ااااااه
سرعان ما وضع وليد يده على فمها ليذكرها أن لا ترفع صوتها فقد يسمعها بعض المارة .
دخلت عبير فى عالم اخر وهى تتناك من وليد بقوه وسرعه لم تعدها ابدا من زوجها كان وليد كلما نزل قليلا بصدره على بزازها كانت بتجرى هيه تاخد شفايفو علشان تكتم صوت الاهات إلى طالع منها .
وليد مدخل زبو كله فى كسها وحضناه بايديهاا وشفايها بتمص وترضع فى شفايفه وزبه داخل خارج ببطئ فى كسها .
ااااح اااااااح اووووووى اووووووووووى زبك حلو ياوليد ...زبك حلو ايووووه نكنى نكنى يا وليد نكنى كمان نكنى فى كسى اووووى .
وليد: بنيكك اهو
عبير: احلى نيك ده ..واحلى زب ... اوووف ..اووغ .ياخرابى .يخرررابى ..كسى .كسى
توقف وليد قليلا وقام برفع عبير من على الأرض ووضعها فوق وسطه وضمها لصدره بكل قوه فيها أحاطت هى بساقيها على ظهره وامسكت خديه وأخذت تلثم كل مكان ب وجهه بكل شغف امسكها من طيزها وواصل نيك فيها بنفس الايقاع وهى تحاول كتم صوت صراخها .حيث زادت شهوتها أكثر حتى بدأت فى رعشتها ااااااه ااااااح ااااى ااه هنا خرجت عبير كليا عن العالم نسيت كل حاجه نسيت عائلتها و زوجها وأبناؤها . لم يعد لهم وجود هى الان تحلق فى سماردء عاليه من النشوه .
وليد سبت زبه جوه كس عبير للحظات بدون حركه
وبعدين بدأ يسحبه براحه اوى وسطه بيترفع وزبه (برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
بيخرج من كسها بشويش ورجع راح مدخله للبضان .. ورجع يخرجو تانى براحه ويدخلو للمره التانيه فى كسها .
عبير حضنتهبكل قوتها وهى تتأوه وتنفخ من شدة المتعه والإثارة الى كانت حسه بيها
احوووو احوووو اى ده .. زبك تخين اوووى فى كسى اووف اووف كمان كمان كمان ايوه كده
لم تمر ثون حتى بدأ وليد ينتفض ويفرغ منيه داخلها مع كل دفقه من منيها كانت تحس بكسها يرتعش وينقبض .
بعد ما وليد فضى كل لبنه فى كس عبير اعتصرها بقوه ونزل على ظهره وهوا محتصنها وشفاههما فى عناق وثيق استمروا فى هذه الوضعية دقيقتين حتى هدأت انهاسهما وانزل وليد عبير من على صدره وذهب لحمام صغير داخل القاعه ليغتسل .
بقيت عبير فى حاله تشبه التخدر وعينيها منتشيتان وهى تنظر للسقف إلى أن رأت وليد وهو يرتدى ملابسه مبتسما ابتسامة الظهور والنصر .
قامت من الأرض ودخلت تغسل نفسها وتسوى شعرها المنكوش وتصلح ما فسد من مكياجها جراء المعركه إلى حدثت منذ قليل .
خرجت مرتديا ملابسها وهى فى أبهى حاله كما دخلت الصاله
عادة عبير إلى منزلها وهى تشعر بنشوه عامره كانت تطرد اى احساس بالذنب يغمرها.
لم تشا أن تفسد على نفسها هذا المزاج الرهيب الذى أعطاه لها وليد بنيكه اللذيذ لها .
طيبة ذلك اليوم لم تسمح لنفسها بالتفكير فقط احساس. من الغد بدأت تفكر فكرت بينها وبين نفسها كيف أنها تخلت فى لحظات عن مقاومتها لرغبتها وخوفها على مستقبل أسرتها رغم أنها تقريبا أغلقت الباب على ابراهيم لنفس السبب .
خلصت فى نهاية الأمر أنها استسلمت لانه ما فعله معها وليد اللحظه فى مكان غير محكوم بقواعد مثل شغلها ولا يحتاج لتخطيط لربما لو كان إبراهيم معها فى مكان ما لوحدهم وبدأ يحاول يغويها لانقضت له دون مقاومه . لكنهما فى مكان عمل محترم حيث معهم عشرون شخصا أو أكثر فى نفس الطابق وفى كل زاويه موجود كاميرا المراقبه.
مايفعلها معها ابراهيم يعطيها فرصه ووقتا للتفكير حيث يهيجها بنظراته ولامساته فى الصباح وامامها سعات للعوده لبيتها تكون قد فكرت وتحكمت فى نفسها .(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
لكن وليد كان معها فى مكان لا يرهما فيه احد لم يعطيها فرصه للتفكير مباشرة خاطب الجانب الشهوانى فيها فتبعت شبقها وسلمته نفسها.
فى لقاءها مع وليد اكتشفت عبير جوانب أكثر فى الجنس وفجرت مواهبها الدفينه.
كانت ساخنه جدا يا لحظ وليد الذى حظى بامراه ساخنه وهائجه وفوق ذلك جميله ومغريه جسمها ناعم نظيف من رأسه لاخمض قدميه سخونتها وجمالها ونظرتها زادت من جودة أداء وليد .
كانت عبير فى قمة المتعه مع وليد بالنسبة لها فهى تحظى بأفضل جنس ممكن فهى لم تصاجع فى حياتها سوى رجلين زوجها و وليد وبالتالى المقارنه سهله ومحسومه .
انتهت اجازه نهاية الأسبوع قصدت عبير شغلها بدرى ووصلت مكتبها .
كالعاده حت حاجتها على المكتب ومكنش فى حد فى المكتب غير محمد زميلها ". صباح الخير يا استاذ محمد
محمد: صباح النور
عبير: ابراهيم فين وسندس
محمد: ابراهيم اااه على ما اظن فى الحمام
خرجت عبير مسرعه للحمام أرادت رؤية ابراهيم مبكرا ولم تطق صبرا .
وصلت عبير للحمام وقربت من الباب وسمعت صوت اهات سندس لم تستطع عبير منع نفسها من أن تفتح عينيها لاقصاهما من هول الصدمة.
حست الدم وقف فى عروقها حست بتنميل فى أطرافها.
ااااه.اااااه.براحه يا ابراهيم.اااااه .ااااأاه
اأاه ..لسانك علطول مولعنى كده .اااخ ااخ اااخ اووف .ابراهيم رفع سندس لوفوق اوى وراح منزل سوستة بنطلونه وحت زبه علطول فى كسها .(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
اى .اى براحه يا ابراهيم براحه على كسى .اىىىىىى
ابراهيم: مالك يا متناكه ..كسك وجعك
سندس: اوى اوى يا ابراهيم
ابراهيم: انيكك براحه يا لبوه؟
سندس: لا نكنى خليه يوجعنى
ابراهيم طلع زبه ورزعه فى كس سندس .كده .ولا
ارزعه اكتر اى اى ايوووو كده يا قلبي
ابرااااهيم
ابراهيم:نعم يا متناكه
سندس قلب المتناكه .. نكنى اوووى .. نكنى جامد
الاه..ايوه كده ...دخله اوى فى كسى .اااخ.ااااخ
ابراهيم شغال يدخل زبه اوى فى كس سندس ويطلعه وسندس تحت منه بتتغنج وتتمايص من الذه إلى حسه بيها وهيه تحت زبه
شويه وقومها وراح مخليها تقف وتنزل بوشها وجسمها لتحت وايديها سنده على الحيطه
وهو جه من وراها وحط زبه فى كسها من ورا
ااااااي ايه يااااه زبرك فشخنى .. اااااحح اااااحح
كمان .كمان اوى .اوى ي ابراهيم نكنى اوووى
ابراهيم عمال ينك ويدخل ويخرج زبه فى كس سندس من ورا ويضرب طيزها البيضه الملبن
وهيه خلاص مش قادره .
سندس: حبيبى نكنى فى طيزى
ابراهيم: تصدق. كنت لسه هقولك ...طيزك وحشانى بجد
راح مسكها من ورا من وسطها وحط زبه على خرم طيزها .
سندس: كده هيوجعنى بل زبك الاول قبل متحطه
ابراهيم:راح تافف على خرم طيز سندس وعلى رأس زبه وحطه على خرمها وبدأ يحاول يدخله بشويش ايييى ايييى براحه ..براحه علشان خطرى
اى اى بيوجع بيوجع اوى .
وراس زب ابراهيم بقت بتدخل فى طيز سندس إلى بتتموحن وهيه حسه براس زبه بتخش طيزها(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
اأحححححح ااااااحححححح حلو اووووى
دخله براحه دخله كله فى طيزى اووووووف اووووووف يلهوى يلهوى حلو اوى
زب ابراهيم بقا كله فى طيز سندس
ااااحححححح ااااااااححححححح
كله يا ابراهيم كله يحبيبى اووووو اوووو نكنى
نكنى فى طيزى اوى .
ااااى ااااى ااااى اوووووو اووووووو يلهوى على زبك نكنى نيك اوى
انا شرموطك انا لبوتك.
ابراهيم ماسك سندس من احم طيزها وشغال نيك
فيها بالراحه كأنه بيعزف مش بينيك.
ابراهيم شغال ينيك في سندس وهى بتتلوى وتتشرمط وتتاوه حطه فى كسى يا ابراهيم
حط زبك فى كسى بقا ااااااوووف
ابراهيم شغال زبه من طزها ورشقه فى كسها من الوضع الخلفى
احوووو احوووو و يخرابى يلهوى اى ده اى المتعه دى نكنى ترزعه فيه اوى .
ابراهيم عمال يرزع زبه بكل قوه وهيه بتتلبون نيك اأح اااااحح ااأححح كمان نيك لبوتك نيك الشرموطه بتاعتك اوووووى.
زبرك نايكنى يعشقه بعشقه اوى
ابراهيم عمال يطلع ويرزع زبه وبدأت سرعته تذيد وصراخ سندس يزيد
جبهم بقا مش قادره
ابراهيم: اجيب اى
سندس: لبنك ...جيب لبنك بقا
ابراهيم: اجبهم فين ي لبوه
سندس: فى كسى اااه ..عايزه لبنك يملى كسى يا
ابراهيم
اووووووف اووووف يخرب بيته يخرب بيته
زبرك عمود فى كسى ياولا بعشقه
ابراهيم: بتعشقيه هوا بس
سندس: بعشقك انت وهوا اااى إاااى بس زبررك يجننى اووف اوى اوووى ياحبيبى نكنى اوووو
ابراهيم: اى رايك تجيلى البيت بكره
سندس : مش هقدر اختى ليلى موجوده عنى ف البيت مش هعرف
ابراهيم : راح ماسك سندس من شعرها وهوا مركب زبو من ورا فى كسها وشادد شعرها بقوه لدرجه ان رسها رجعت كلها لورا عليه جرى اى يشرموطه انا ميتقليش لا فاهمه.
سندس: اااه الاه شعرى شعرى ي ابراهيم ايوا فاهمه
ابراهيم : يبقا تسمع الكلام يا متناكه لما قول تجيلى تجيلى
ابراهيم بيكلمها كان بيرزع زبه بكل قوه فى كسها وهو شادد شعرها .
سندس حست بقوة ابراهيم وسيطرته عليها
وشخصيته العنيفه مع قوة ادخال زبه فى كسها كان عامل ليها نوع من المتعه والخضوع لاول مره
وبايده التانيه بقى بيلسع لحم طيزها بضربات قويه سندس بتتوجع وتصرخ وفى نفس الوقت حسه بمتعه مضاعفه ولذه بتسرى فى كل عروق جسمها لدرجه انها اترعشت اكتر من مره .
عبير: زاد هيجانها وازدادت شهوتها لم تستطيع التحمل وخرجت منها اهات سمعها ابراهيم لمحها تتلصص عليهم لم يقم بأى ردة فعل
وكانت المفاجئه........... يتبع
(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
الاستاذة عبير تأثير وتأثر الجزى الاول :
تنويه القصه لشخصيه حقيقيه مع بعض الاضافه
تعريف ب بطلتنا
الاستاذة عبير متزوجه ام لثلاثه اولاد 40 سنه استاذه جامعيه بيضاء ذات جسد متناسق مثير انيقه ولها روقنها الخاص بفى اختيار ملابسها المحتشمة والمتناسقه مع جسدها مما يجعلها مثيرة تختار عطورها بعنايه انسانه ناعمه فى الحديث وطريقة التعامل .
سمير : زوج عبير 48 سنه يعمل بالخارج كثير السفر يحب زوجته عبير
ندى و ياسمين و امير أولادهم الثلاثه
ندى 6سنوات و ياسمين 9سنوات وامير 16 سنه
(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
اقترب الساعه من الثامنه صباحا وانا اجهز نفسى واضع بعض الماكياج الخفيف قبل أن اسلك طريقى إلى عمل بالجامعه كان صباحا تقليديا بدأته بدش سريع لإزالة آثار ليله بارده جدا من ليالى الطويله بدون زوجى لا اريد أن اظلم زوجى سمير ولكننا وصلنا بالفعل الى درجه خطيره من البرود الجنسي جعلت كلانا يفقد شهوته وحميته للنيك رغم ما فيه من ملذات ومتع وذالك لأن هذه الحاله تصيب اى زوجين غياب زوجى عن المنزل دوريا لمدة تفوق الشهرين بحكم عمله واسفاره الطويله لن يجعل اى منا يقع فى إطار الممنوعات الجنسيه العديده التى تفرضها عاداتنا العربيه على كل اثنين فلا يبادر أحدهما بكسر هذه العادات مهما كان السبب ومهما كان الداعى حتى لا يتهمه الطرف الآخر باشياء ليست فيه كالانحلال الاخلاقى والخيانه مثلا !!!(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
ارتديت ملابسىوعلى عجله حتى لا تقع فى معضلة التاخير فا سيارتى الخاصه معطله . توجهت إلى محطة الاتوبيس إلى سوف يقلنى من منزلى إلى مقر عملى بالجامعه وهى المنطقه الاكثر ازدحاما فى العالم استقل الاتوبيس عادة رغم كون الاتوبيس وسيله مرهقة جدا وجلابة للمعاكسات الجسديه التى لا تحترم وقارى وخجلى وحشمة ملابسى حتى انى صرت اتسائل ماهى المعاكسات التى يمكن أن تطول البنات الغير محجبات واللاتى يلبسن ملابس ضيقه على الموضه إذا كنت انا بحجابى وبملابسى الواسعه هذه اتعرضلهذا الكم اليومى من التحسيس والالتصاق الذى يصل احيانا كثيرة إلى الملامسه فى أماكن حساسه من جسدى دون أن اعترض أو حتى اتذمر منعا لما يمكن أن يحدث من مشكلات بعد ذالك بعد يوم روتينى ذهاب الاولاد إلى المدرسه التحقت بالجامعه زميلتى سندس 35 سنه استاذه متزوجه جسمها المثير طيزها إلى تجلب أنظار الجميع تمر الايام وانا أعانى من ارهان الموصلات والعمل ومشاكل الاولاد(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
فى صباح الغد وعلى غير العاده دخلت المكتب بدرى على غير العاده حتى الناس إلى معايا استغربوا لما شافونى داخله عليه "صباح الخير " استاذ محمد رفع رأسه من الورق إلى بيبص فيه مستغرب اى ده عبير جيه فى معادها يعنى اى إلى حصل وقفت قدامهم على باب المكتب ومن غير منا ارد عليه رد استاذ ابراهيم جسم معضل عريض ملفاوى بكل امتياز متزوج .
مالك كده عالصبح فيم ضحكتك الحلوه لو مجيك بدرى كده هيخليكى تقلبى وشك كده علينا يبقا متجيش بدرى تعالى متاخره احسن ابتسمت مجامله مفيش حاجه شويه مشاكل بس مرضتش احكى اى حاجه من إلى حصل قولتلهم مشاكل وخلاص بدأت العمل لدى محاضره دخل ورايا ابراهيم يعتبر اقرب واحد ليا فى الشغل لانه هوا الوحيد الى فى مستوايا كلهم اساتذه جدد بالجامعه وانا بشتغل دخل استاذ ابراهيم وسندس كان هوا كمان مدايق قعد عالاريكه إلى فى المكتب وولع سيجاره "معلش يا عبير استحملينى واستحملى سيجارتى اليوم ؛ بصتله
خدت بالى انو مضايق "مالك ي واد وشك مقلوب كده لى " مفيش مشاكل مع زوجتى بس " ضحكت كانى بقلو كلو فى الهوا سوا " استغرب وبصلى مالك انتى " شيلت الاوراق إلى انا شغاله عليها " هاودى الحاجات دى وارجعلك " رجعت لاقيته قاعد فى المكتب لوحده " يبنى فك وشك ده شويه انا مش ناقصه"
ابراهيم " مالك بجد ي عبير " مش زى عندك كده " ضحكت ز" جوزى طول المره دى فى السفر وسابنى ومشى "مشاكل الاولاد ضغط العمل والمصيبه عربيتى بايظه واوتوبيس النقل العام مرهق ومشاكله كتير .
استغرب اوى "دا ليه كدا ؟ اى إلى حصل لدا كله "
معرفتش ارد عليه " اصل هقوله اى ؟ هوا مسكتش " ايه سكتى ليه مالك بجد ؟ ايه إلى حصل؟ مفيش حاجه هيه العيشه كلها هم مش عارفه لى " فى اى بس ي ام امير ؟ الراجل لى مزعلك اوى كده " ومع كتر اسالته قولتله مفيش " ضحك " طب وايه المشكله ؟(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
على فكره انا هخدك كل يوم اوصلك لبيتك وانا جاى الصبح هعدى عليكى اخدك معايه للشغل لحد متصلحى عربيتك وبكده تكون مشكلة الاوتو بيس اتحلت .
يا سلام يا استاذ ابراهيم والناس والطلاب والاساتذه تقول عليه اى لو شافونى معاك فى عربيتك وابنى وجيرانى
ابراهيم اشوفك بعدين انا عندى محاضره رحت المدرج شرحت وخلصت وخلص اليوم على كده
رحت قاعة الاساتذه الكل مشى ولاقيت زميلتى سبندس خارجه بتجرى زى كل يوم
اثناء الرجوع للبيت فضلت واقفه مستنيه الاوتوبيس افضل من عرض استاذ ابراهيم عليه
ركبت الاوتوبيس ورغم احتشامى فى ملابسى حيث اننى كنت البس بنطلونا واسعا وبلوزه وايشارب الا ان هذا لم ينقذنى من التحرش الذى تعرض له فقد شعرت بشابفى ظهرى بيمشى ظهر ايدو على طيزى كانو مش قصدو وبعد شويه حسيت بكف ايدو بيدخل بين فلقتين طيزى وحسيت بصباعه جوا استعجبت كتير من جرأته وانا بقول لنفسى "اعمل اى انا دلوقتى ارد عليه وأمنه ولا اعمل اى " ومفيش لحظات وحسيت صباعه دخل جوه خرم طيزى اكتر واكتر ويحسس على مناطق حساسه منى ' بدأت أحس بدفئ ولذه رغم اعتراضى للى بيعمله بس انا حسيت انو عادى بعد ماتاكدت انو محترف ووصل للاحتراف عن طريق كثرة تحرشاته بالبنات فى المواصلات العامه بس انا مكنتش اعرف هوا بيعمل كده لى هل علشان يتمتع ولا يمتعنى انا علشان كان بيدخل صباعه برقه ويزغزغ لحد محسيت بمتعه ونشوه شديده ولحسن الحظ نزل الركاب فجاه علشان كان محطه رئيسيه وفى كراسى فضيت وقعدت وانا مستغربه إلى حصلى .
وصلت للبيت تعبانه جدا والاولاد بغرفهم امير ابنى بيخرج بسرعه عنه حصه فى رياضة الكاراتيهيتدرب عند وليد 35 سنه بطل فى رياضة الكاراتيه جارنا بالعماره متزوج بدون اولاد تمضى الايام وروتين عمل وغياب زوجى والاولاد هى اعتيادات يوميا حين لا تتأخر فى العمل على المرور على مدرسة ابنتها الصغيره لتعود بها للمنزل بحكم انها امراه مثيره مرعوبه للرجال " فإنه من الطبيعى أن يشتهيها اى رجل يتعامل معها بشكل شبه يومى أحد هؤلاء كان مدرب ابنها وجارها وليد الذى كان يملك صالة لتدريب الكاراتيه إلتى كان يرتدها ابنها الأكبر كانت عيناه تاكلانها أكلا كلما التقيا لمناقشة أمور تدريب ابنها لن يصعب على امراه جميله باغراء وإثارة وليد لن يحتاج الأمر لمجهود منها ولا حاجه لوصف لطريقة حدوث ذلك .(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
فى صباح يوم من أيامها المعتادة دخلتالمكتب صباح الخير الجميع يحيها سندس بضحكتها المعهوده وإبراهيم يبتسم لى عبير صباح النور والسرور يرمقها ويتابع حركتها بل قرر حتى أن يصبح أكثر جرأة حيث رأى أنه عليه أن يلامس عبير كلما اتيحت له الفرصه' لمسات تبدو فى ظاهرها عفويه وطبيعيه من قبيل وضع أطراف اليد على زندها اثناى الكلام أو مثلا حين تقدم له قطعه من المرطبات ليقضم منها فيرفض مدعيا الشبع ويمسك بمعصمها ليمنعها بلطف من ذلك أو حين يرى جرحا طفيفا فى يدها فيمسكها ويمرر إصبعه برفق فوق ذلك الجرح وهوا يسألها عن سببه ومدى ألمه وغير ذلك من الفرص التى قد تفهم ولا تفهم على أنها رغبة جنسيه.
ابراهيم أصبح يريدها تعرف أنه راغب فيها لا يجتهد فى اخفاء ذلك لكن بحذر طبعا فمن ناحيه لا يريد أن يرمى أوراقه بسرعه وبوضوح حتى لاترفضه ومن ناحيه اخرى هم ليسو وحدهم فى العمل دائما ما يكون هناك أحد الزملاء متواجد معهم كما أنه يعرف أن من لوائح العمل التى يتم التشدد فيها هى التحرش الجنسى فإن اساء ابراهيم مثلا تقدير إحدى لمساته أو كلمات غزله لها قد تسبب له فضيحه وطرد من الشغل بخلاف اللمسات أصبح ابراهيم يرمى عبارات غزل مبطنه .
قد علم منذ مدة أنها أم لثلاثة أولاد وليس طفلا واحدا فقط لهذا وفى يوم من الايام وهوا واقف يحدثها فى مكتبها شاهد على هاتفها صورة ابنتها ندى عمرها ست سنوات قال لها .
عبير دى اختك الصغيره ؟
ضحكت ولك تخفى اتساع عينيها من الفرحه قائله :تلك ابنتى الصغيره وليست اختى .
مستحيل كم عمرها ؟
ست سنوات الجميع يضحك وعبير لاتستطيع اخفاء سعادتها (برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
تمر الايام إيقاع الحياة والعمل جعل نشاطها الجنسى ينقص مع الوقت فهى وزوجها يعملان وليدهما ثلاثة أولاد ما أن تغادر العمل لتسرع للعوده بطفلتها من الحضانه تصل البيت بعد غروب الشمس متعبه لاتفكر سوى فى الراحه لا تملك هى وزوجها سوى بعض العطل التى يزور بها زوجها البيت للخروج والسهر ولايجاد الوقت لممارسة واجباتهما الجنسيه تجاه بعضهما .
كان أداء زوجها الجنسى عاديا مثل معظم الأزواج قد يفى بالحد الأدنى من متعه لكنه ليس بالمميز ابدا حياة عبير الجنسيه كانت عاديه نمطيه خصوصا أن زوجها قد زاد فى الوزن مع السنوات وهو أمر مؤثر فى الممارسه الجنسيه .
بما أن عبير تتوهج تألقا ونشاطا فى العمل من حيث التعامل والتصرفات فمن الطبيعى أن تكون كذالك تقد شهوة فالمرح والروح الجميله والبشاشه والمزاح دليل على حب الحياه ومحب الحياه لابد أن يعشق الجنس ويبحث عن أقصى مكامن المتعه فيه .
عبير تعترف بينها وبين نفسها انها لا تمنع عينيها من الإعجاب برجال آخرين مؤخرا ابراهيم زميلها الجديد وقبله وليد مدرب ابنها كثيرا ممن تصادفهم حتى ولو مره واحده على الاقل .
من الطبيعى أن تعجب المراه باكثر من رجل خصوصا امراه مثل عبير .
بدأت عبير تلاحظ أن إبراهيم يبادلهاوالنظرات بل ويظهر ذلك بإصرار وجرأة.
كانت تشعربداخلها بنشوه عارمه وهى ترى عينيه الساحرتين تاكلانها أكلا.
كانت نظراته لها تلهب مشاعرها وتهيجها .
بدأت تفكر بالجنس أكثر من ذى قبل احيانا أثناء نومها تضع المخده بين فخذيها وتضمها بقوه وهيه تشتعل شهوه بينما زوجها غائب وحين تستحم تتلمس جسدها وتتحسس بظرها وكسها وتمارس العاده السريه وهيه تسترجع نظرات ابراهيم وكل الرجال الذين جلبهم سحرها وجمالها كانت عبير لا تفكر بخيانة زوجها لكنها كانت تستمتع بنظرات الرجال لها تفترسها ؛تشعر بالسعاده وهيه الان تجاوزت الأربعين وانجبت ثلاثة أولاد ولاتزال مرغوبه كانت فى داخلها ترغب فى ابراهيم لكنها كانت تعرف أن الأمر صعب جدا وحساس ولن يجلب الا المشاكل وكان هذا ما يجعلها تعذره لعدم محاولته معها بل وهو راحة لها فهى حين تفكر فى وضعها العائلى المستقر مباشرة تطرد من عقلها اى افكار قد تهدم كل شىء فى رمشة عين لكنها لا تستطيع أن تمنع نفسها من أن تعجب ب ابراهيم نظراته لها أمر لا تتحكم فيه صحيح انها لا تنظر له كالمراهقة البلهاء التى تحدق فى فتى أحلامها دون توقف لاكنخا تعرف متى تنظر ومتى لا .(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
نقصت نظرات عبير ل ابراهيم خصوصا حين اقتربا من بعضهما أكثر أصبحت بينهما شبه صداقه أو لنقل توطدت علاقه الزملاء بينهما لهذا لم تعد محتاجه لجلب انتباهه وكأنها ضمنته فى صفها لم يعد ذلك البعيد الذى تنظر إليه دن أن تقترب منه كذلك من الطبيعى البعد بين المعجبين يكون من أسباب الدوله فإن انتفى البعد وتحقق ولو قد يسير من الوصال نقصت مظاهر الوله قليلا أيضا لكل جديد وغامض هالة تحيط به تذيد من سحره بمجرد تجاوزها ينقص السحر .
هيه تعرف أنه يزور مكتبها من أجلها هى وهذا الإحساس يشعرها بالنشوه .تدرك تماما أنه يتجرأ على لمسها كلما تسنى له ذلك حتى سندس زميلتها لاحظت أن إبراهيم معجب ب عبير الأمر واضح وهوا لايجت فى أن يخفيه اصلا تحدثت معها فى الموضوع وكانت كلتاهما تتبادلان النظرات دون أن ينتبه ابراهيم لهما حين يزورهما حين تذهبان معا للغداء أو الحمام احيانا تتحدثان عنه كانتا تتفقان على أنه وسيم وجذاب لكن لم تتطرقا لفكرة أن تمارس اى منهما معه الجنس بداتا تركزان على تصرفاته حين يكون مع عبير وكانت سندس تقول عبير أنه سياكلها بعينيه وأنه يقترب منها وعبير تقول لها اعرف وتتبادلان الضحكات .(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
لكن من المؤكد بينكل الأفكار والفوضى فى عقل عبير ومشاعرها أن رغباتها الجنسيه بشكل عام أصبحت فتيلا ينتظر فقط عود الثقاب لاشعاله فى يوم من الايام قررت عبير زيارة قاعة الكاراتيه اين يتدرى ابنها امير لم تجد غير المدرب وليد .
عبير: مساء الخير ي وليد
وليد: مساء النور اتفضلى ي مدام عبير
عبير: على الارجح اظننى وصلت متأخر
وليد: نعم لقد غادر الجميع وابنك امير أيضا اتفضلى " عبير بتتمشى بخطوات بطيئة وتنظر لجسم وليد المفصل وعضلاته وقوامه الممشوق"(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
ابتسمت عبير وكانت تنظر للساعه واحيانا ترفع نظرها لتقابل عينى وليد وهوا يمدح ابنها ويمدحها
انتقل وليد للمس اصابع يدها برقه وهو ممسك بها ويواصل تغزله بها
اختلطت الاحاسيس داخل عبير لكن شيئنا داخلها كان قد وقع أسيرا فى شراك وليد.
جذب وليد عبير وأبعدها عن مرمى نظر المردارين من أمام باب القاعه واقترب بها لزاوية لا يمكن لأحد أن يراها لانها مغلقه بباب يؤدى لغرفه داخلية
مازال ممسكا بيدها ؛ تبعته عبير دون أن تعترض رغم خوفها وتوجسها .
لكن وت الشهوه داخلها جعلها تواصل المسير .
توقف بها وليد وهو يرميها بوابل من كلمات العزل ثم اقترب منها وهمس فى أذنها بكل ثقه:
"هل تعرفين انك. مغريه جدا "
ثم أعاد رأسه للخلف ونظر فى عينيها و ابتسامه تعلو محياه .
لم تجد عبير ما تجيب به سوى ابقاء عينيها فى عينيه دون حراك بينما بدأت ابتسامه خفيفه ترتسم على شفتيها .
وما هى لحظات حتى بدأ وليد يقرب شفتيه من شفتيها ثم أطبق عليهما فى قبله طويله ثوان معدودة قبل أن تتجاوب معه عبير فبدأت تبادله القبل وهى تحيط عنقه بيديها كان كل منهما يلتهم شفاه الآخر ينزل ليمتص شفتها السفليه ثم يصعد ليرتشف شفتها العلويه كانت هيه كذالك تكرر نفس الأمر .(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
ترك وليد شفتيها ونزل يقبل رقبتها هنا صدرت اهات خفيفه من عبير انطلق مارد الشهوه من قمقمه لم يعد للعقل سلطان تذكر وليد أن باب القاعه مفتوح فتوقف عن التقبيل وسط استنكار واضح واستغراب من عبير " سأذهب لاغلق الباب "
حسنا بسرعه بسرعه " ذهب وليد ليغلق الباب وعاد سريعا ليستانف ما بداه و بمجرد عوته استقبلت عبير شفتيه بقبلات هائجه وساخنه .
وبدأ لسانهما يلتقيان ولعقان بعضهما ثم كان فى كل مرة يلتقط أحدهما لسان الاخر بشفتيه ثم تلتقى الشفاه مجدد فى رقصه ملتويه وكانهما راقصا تانغو .
بدأ ينزعا ملابسهما بسرعه وبكل عنف بقى كل منهما بملابسه الداخليه نزل وليد بعبير إلى الأرض وبدأ فى تقبيل وقبتها وصدرها بنهم وهي تمسك رأسه وتتاوه وتصدر فحيحا كالافعى . سرعان ما تشتاق شفتاها للقبل فتجذب رأسه بقوه ناحيتها لتلتهم شفتيه بكل جوع ونهم كانت نقبله كأنها عاشقه له منذ الأزل .
أنه ليس الحب أنها الشهوه حين تصل مداها خصوصا مع أمرا : مثيرة وساخنه مثل عبير (برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
بعد ماراثون من القبل نزع وليد عن عبير ملابسها الداخليه كلها وهكذا بقيت أمامه بجسدها الابيض الطرى عاريه تماما .
بدا يلحس بطنها نزولا إلى عانتها كلما اقترب من كسها كانت عبير تترقب. ما سيفعله فى هذا المكان
اقترب لسانه من أسفل عانتها ....ولكنه.....عاد مجددا ليقبل بطنها ومصدرها لقد قام بتشويقها و جعل كسها على أهبة الاستعداد تحضيرا لغزو قادم من اللسان الغريب . اول ما لسانه لمس كسى صرخت اااااااه مش قادرة
نلتقى فى الجزء الثانى بس متنسوش التفاعل وتعليقاتكم رايكم يهمنى اكمل ولا افكنى من الحوار ده
الجزء الثاني من سلسلة الشوق والاشتياق
(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
وقفنا الجزء إلى فات بعد ماراثون من البوس ' نزع وليد عن عبير ملابسها الداخليه كلها وهكذا بقت قدامه بجسمها الابيض الطرى عريانه تماما .
بدا يلحس بطنها نزولا إلى عانتها و كل مقرب من كسها كانت عبير تستنى تشوف هوا هيعمل اى فى كسها وقرب لسانه لعند كسها ....ولكنه.... رجع تانى يبوس بطنها ومصدرها قام مشوقها خلى كسها على أهبة الاستعداد تخيرا لغزو جاى من السان الغريب .
اول ما لسانه لمس كسها صرخت اااااله مش قادره
بدأت تتحرك تحته بعنف تحثه على مداعبة كسها
تمنع عنها مره واتنين ثم حقق لها مرادها ؛ بدأ لسانه رحلته بين بظرها ومحيط كسها من بره خرجت عبير عن طورها فقد تسببت لها اول لمسه من لسانه لبظرها بحاله تشبه الجنون حيث ضمت ساقيها لا إراديا على رأسه بقوة وكأنها افعى تخنق ضحيتها.
عبير بتعض شفايفها وايديها على وشها والمتعه اكبر من اى شئ يتوصف اممممم اااااااه ابعد وليد بين ساقيها بقوه وواصل لحسه لبظرها وكأنه عازف على غيتار . فى حين انهمكت فى اهات متتاليه تتلوى اه اه اه ااااه اووووف وتنتفض تحته تترجاه أن يبدأ فى ادخال قضيبه . ارجوك مبقتش قادره دخله دلوقتى ي وليد ابوس ايدك ااااه.
لم يعاندها هذه المره حيث نزع سرواله الداخلى
ليكشف قضيبا متصلبا متاهبا لاقتحام اسوار كسها(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
بدأت تمد يدها له مباشرة جاذبه له لكسها كى تدخله فامسكه وليد معها وبدأ سويا فى إدخاله برفق أوصله وليد لمنتصفه ثم أخرجه بهدوء وبطء وهى تتأوه ااااه اااح ااااه واصل وليد فى إدخاله وإخراجه ببطء ثم بدأ يزيد من وتيرة الادخال والإخراج تدريجيا وزادت معها وتيره اهات عبير .
عبير : ااااه ااااه براحة براحة هووووووف هوووووف اححححح احححح .ااااااه
سرعان ما وضع وليد يده على فمها ليذكرها أن لا ترفع صوتها فقد يسمعها بعض المارة .
دخلت عبير فى عالم اخر وهى تتناك من وليد بقوه وسرعه لم تعدها ابدا من زوجها كان وليد كلما نزل قليلا بصدره على بزازها كانت بتجرى هيه تاخد شفايفو علشان تكتم صوت الاهات إلى طالع منها .
وليد مدخل زبو كله فى كسها وحضناه بايديهاا وشفايها بتمص وترضع فى شفايفه وزبه داخل خارج ببطئ فى كسها .
ااااح اااااااح اووووووى اووووووووووى زبك حلو ياوليد ...زبك حلو ايووووه نكنى نكنى يا وليد نكنى كمان نكنى فى كسى اووووى .
وليد: بنيكك اهو
عبير: احلى نيك ده ..واحلى زب ... اوووف ..اووغ .ياخرابى .يخرررابى ..كسى .كسى
توقف وليد قليلا وقام برفع عبير من على الأرض ووضعها فوق وسطه وضمها لصدره بكل قوه فيها أحاطت هى بساقيها على ظهره وامسكت خديه وأخذت تلثم كل مكان ب وجهه بكل شغف امسكها من طيزها وواصل نيك فيها بنفس الايقاع وهى تحاول كتم صوت صراخها .حيث زادت شهوتها أكثر حتى بدأت فى رعشتها ااااااه ااااااح ااااى ااه هنا خرجت عبير كليا عن العالم نسيت كل حاجه نسيت عائلتها و زوجها وأبناؤها . لم يعد لهم وجود هى الان تحلق فى سماردء عاليه من النشوه .
وليد سبت زبه جوه كس عبير للحظات بدون حركه
وبعدين بدأ يسحبه براحه اوى وسطه بيترفع وزبه (برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
بيخرج من كسها بشويش ورجع راح مدخله للبضان .. ورجع يخرجو تانى براحه ويدخلو للمره التانيه فى كسها .
عبير حضنتهبكل قوتها وهى تتأوه وتنفخ من شدة المتعه والإثارة الى كانت حسه بيها
احوووو احوووو اى ده .. زبك تخين اوووى فى كسى اووف اووف كمان كمان كمان ايوه كده
لم تمر ثون حتى بدأ وليد ينتفض ويفرغ منيه داخلها مع كل دفقه من منيها كانت تحس بكسها يرتعش وينقبض .
بعد ما وليد فضى كل لبنه فى كس عبير اعتصرها بقوه ونزل على ظهره وهوا محتصنها وشفاههما فى عناق وثيق استمروا فى هذه الوضعية دقيقتين حتى هدأت انهاسهما وانزل وليد عبير من على صدره وذهب لحمام صغير داخل القاعه ليغتسل .
بقيت عبير فى حاله تشبه التخدر وعينيها منتشيتان وهى تنظر للسقف إلى أن رأت وليد وهو يرتدى ملابسه مبتسما ابتسامة الظهور والنصر .
قامت من الأرض ودخلت تغسل نفسها وتسوى شعرها المنكوش وتصلح ما فسد من مكياجها جراء المعركه إلى حدثت منذ قليل .
خرجت مرتديا ملابسها وهى فى أبهى حاله كما دخلت الصاله
عادة عبير إلى منزلها وهى تشعر بنشوه عامره كانت تطرد اى احساس بالذنب يغمرها.
لم تشا أن تفسد على نفسها هذا المزاج الرهيب الذى أعطاه لها وليد بنيكه اللذيذ لها .
طيبة ذلك اليوم لم تسمح لنفسها بالتفكير فقط احساس. من الغد بدأت تفكر فكرت بينها وبين نفسها كيف أنها تخلت فى لحظات عن مقاومتها لرغبتها وخوفها على مستقبل أسرتها رغم أنها تقريبا أغلقت الباب على ابراهيم لنفس السبب .
خلصت فى نهاية الأمر أنها استسلمت لانه ما فعله معها وليد اللحظه فى مكان غير محكوم بقواعد مثل شغلها ولا يحتاج لتخطيط لربما لو كان إبراهيم معها فى مكان ما لوحدهم وبدأ يحاول يغويها لانقضت له دون مقاومه . لكنهما فى مكان عمل محترم حيث معهم عشرون شخصا أو أكثر فى نفس الطابق وفى كل زاويه موجود كاميرا المراقبه.
مايفعلها معها ابراهيم يعطيها فرصه ووقتا للتفكير حيث يهيجها بنظراته ولامساته فى الصباح وامامها سعات للعوده لبيتها تكون قد فكرت وتحكمت فى نفسها .(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
لكن وليد كان معها فى مكان لا يرهما فيه احد لم يعطيها فرصه للتفكير مباشرة خاطب الجانب الشهوانى فيها فتبعت شبقها وسلمته نفسها.
فى لقاءها مع وليد اكتشفت عبير جوانب أكثر فى الجنس وفجرت مواهبها الدفينه.
كانت ساخنه جدا يا لحظ وليد الذى حظى بامراه ساخنه وهائجه وفوق ذلك جميله ومغريه جسمها ناعم نظيف من رأسه لاخمض قدميه سخونتها وجمالها ونظرتها زادت من جودة أداء وليد .
كانت عبير فى قمة المتعه مع وليد بالنسبة لها فهى تحظى بأفضل جنس ممكن فهى لم تصاجع فى حياتها سوى رجلين زوجها و وليد وبالتالى المقارنه سهله ومحسومه .
انتهت اجازه نهاية الأسبوع قصدت عبير شغلها بدرى ووصلت مكتبها .
كالعاده حت حاجتها على المكتب ومكنش فى حد فى المكتب غير محمد زميلها ". صباح الخير يا استاذ محمد
محمد: صباح النور
عبير: ابراهيم فين وسندس
محمد: ابراهيم اااه على ما اظن فى الحمام
خرجت عبير مسرعه للحمام أرادت رؤية ابراهيم مبكرا ولم تطق صبرا .
وصلت عبير للحمام وقربت من الباب وسمعت صوت اهات سندس لم تستطع عبير منع نفسها من أن تفتح عينيها لاقصاهما من هول الصدمة.
حست الدم وقف فى عروقها حست بتنميل فى أطرافها.
ااااه.اااااه.براحه يا ابراهيم.اااااه .ااااأاه
اأاه ..لسانك علطول مولعنى كده .اااخ ااخ اااخ اووف .ابراهيم رفع سندس لوفوق اوى وراح منزل سوستة بنطلونه وحت زبه علطول فى كسها .(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
اى .اى براحه يا ابراهيم براحه على كسى .اىىىىىى
ابراهيم: مالك يا متناكه ..كسك وجعك
سندس: اوى اوى يا ابراهيم
ابراهيم: انيكك براحه يا لبوه؟
سندس: لا نكنى خليه يوجعنى
ابراهيم طلع زبه ورزعه فى كس سندس .كده .ولا
ارزعه اكتر اى اى ايوووو كده يا قلبي
ابرااااهيم
ابراهيم:نعم يا متناكه
سندس قلب المتناكه .. نكنى اوووى .. نكنى جامد
الاه..ايوه كده ...دخله اوى فى كسى .اااخ.ااااخ
ابراهيم شغال يدخل زبه اوى فى كس سندس ويطلعه وسندس تحت منه بتتغنج وتتمايص من الذه إلى حسه بيها وهيه تحت زبه
شويه وقومها وراح مخليها تقف وتنزل بوشها وجسمها لتحت وايديها سنده على الحيطه
وهو جه من وراها وحط زبه فى كسها من ورا
ااااااي ايه يااااه زبرك فشخنى .. اااااحح اااااحح
كمان .كمان اوى .اوى ي ابراهيم نكنى اوووى
ابراهيم عمال ينك ويدخل ويخرج زبه فى كس سندس من ورا ويضرب طيزها البيضه الملبن
وهيه خلاص مش قادره .
سندس: حبيبى نكنى فى طيزى
ابراهيم: تصدق. كنت لسه هقولك ...طيزك وحشانى بجد
راح مسكها من ورا من وسطها وحط زبه على خرم طيزها .
سندس: كده هيوجعنى بل زبك الاول قبل متحطه
ابراهيم:راح تافف على خرم طيز سندس وعلى رأس زبه وحطه على خرمها وبدأ يحاول يدخله بشويش ايييى ايييى براحه ..براحه علشان خطرى
اى اى بيوجع بيوجع اوى .
وراس زب ابراهيم بقت بتدخل فى طيز سندس إلى بتتموحن وهيه حسه براس زبه بتخش طيزها(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)
اأحححححح ااااااحححححح حلو اووووى
دخله براحه دخله كله فى طيزى اووووووف اووووووف يلهوى يلهوى حلو اوى
زب ابراهيم بقا كله فى طيز سندس
ااااحححححح ااااااااححححححح
كله يا ابراهيم كله يحبيبى اووووو اوووو نكنى
نكنى فى طيزى اوى .
ااااى ااااى ااااى اوووووو اووووووو يلهوى على زبك نكنى نيك اوى
انا شرموطك انا لبوتك.
ابراهيم ماسك سندس من احم طيزها وشغال نيك
فيها بالراحه كأنه بيعزف مش بينيك.
ابراهيم شغال ينيك في سندس وهى بتتلوى وتتشرمط وتتاوه حطه فى كسى يا ابراهيم
حط زبك فى كسى بقا ااااااوووف
ابراهيم شغال زبه من طزها ورشقه فى كسها من الوضع الخلفى
احوووو احوووو و يخرابى يلهوى اى ده اى المتعه دى نكنى ترزعه فيه اوى .
ابراهيم عمال يرزع زبه بكل قوه وهيه بتتلبون نيك اأح اااااحح ااأححح كمان نيك لبوتك نيك الشرموطه بتاعتك اوووووى.
زبرك نايكنى يعشقه بعشقه اوى
ابراهيم عمال يطلع ويرزع زبه وبدأت سرعته تذيد وصراخ سندس يزيد
جبهم بقا مش قادره
ابراهيم: اجيب اى
سندس: لبنك ...جيب لبنك بقا
ابراهيم: اجبهم فين ي لبوه
سندس: فى كسى اااه ..عايزه لبنك يملى كسى يا
ابراهيم
اووووووف اووووف يخرب بيته يخرب بيته
زبرك عمود فى كسى ياولا بعشقه
ابراهيم: بتعشقيه هوا بس
سندس: بعشقك انت وهوا اااى إاااى بس زبررك يجننى اووف اوى اوووى ياحبيبى نكنى اوووو
ابراهيم: اى رايك تجيلى البيت بكره
سندس : مش هقدر اختى ليلى موجوده عنى ف البيت مش هعرف
ابراهيم : راح ماسك سندس من شعرها وهوا مركب زبو من ورا فى كسها وشادد شعرها بقوه لدرجه ان رسها رجعت كلها لورا عليه جرى اى يشرموطه انا ميتقليش لا فاهمه.
سندس: اااه الاه شعرى شعرى ي ابراهيم ايوا فاهمه
ابراهيم : يبقا تسمع الكلام يا متناكه لما قول تجيلى تجيلى
ابراهيم بيكلمها كان بيرزع زبه بكل قوه فى كسها وهو شادد شعرها .
سندس حست بقوة ابراهيم وسيطرته عليها
وشخصيته العنيفه مع قوة ادخال زبه فى كسها كان عامل ليها نوع من المتعه والخضوع لاول مره
وبايده التانيه بقى بيلسع لحم طيزها بضربات قويه سندس بتتوجع وتصرخ وفى نفس الوقت حسه بمتعه مضاعفه ولذه بتسرى فى كل عروق جسمها لدرجه انها اترعشت اكتر من مره .
عبير: زاد هيجانها وازدادت شهوتها لم تستطيع التحمل وخرجت منها اهات سمعها ابراهيم لمحها تتلصص عليهم لم يقم بأى ردة فعل
وكانت المفاجئه........... يتبع
(برعاية B.l.ä.ç.k Ë.å.g.l.ê)