جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
عمري 27 سنه من مده سنه تقريبا" تعرفت على شاب محترم من عائله محترمه من
خلال عملي وانتهى بنا المطاف الى الزواج . اعيش حياه زوجية رائعة . زوجي يحترمني و
يحبني جدا" و لا يحرمني من اي شيئ اطلبة منه . عند زواجنا اشترينا شقه في احياء
العاصمه الراقيه . قصتي بدأت بعد زواجنا فترة و القصه حدثت معي و حارس العماره
و زوجته . و القصه كما يلي :
بعد زواجنا و انتقالنا الى العيش بشقتنا الجديده ، بدأنا نتعرف على محيطنا الجديد من
جيران و اماكن ..الخ ، في عمارتنا حارس ( مصري الجنسيه) مجتهد في عمله و محترم
جدا" . بدأت اتعامل معه منذ اليوم الاول ، كنت اطلب منه احضار اغراض للبيت او غسيل
السياره او اخراج الزباله ... يعني امور الحياه اليوميه لحارس العماره . كان التعامل
رسمي في الاول و لكن مع مرور الايام و لكونه لم يفعل اي شيئ مخل للادب ، حيث لم
الحظ عليه استراق النظر الى و حتى زوجي كان جدا" مرتاح لتعاملي معه ، زادت ثقتنا به
يوما" بعد يوم . فاصبحت اطلب منه مزيد من الطلبات ، احيانا" افتح له باب الشقه
ليخرج الزباله من المطبخ بدل ان احضرها له على الباب ، كنت في الاول لا افتح له الباب
الا اذا كنت البس عبايه او اي شيئ يسترني تماما " ، اما الان اختلف الوضع قليلا" حيث
اني احيانا" اكون في ملابس النوم عندما ادخله للشقه ليخرج الزباله او يدخل الاغراض
للمطبخ .. و هكذا ..
استمرت هذه العلاقه بالتطور ، دون وجود اي شيئ سلبي من هذا الشاب ، و في احد
الايام احضر زوجته معه ليعرفها على ، حيث انها تعيش معه في غرفته في العمارة .
زوجته فتاه مصريه طيبه جدا" و جميله جدا" . عمرها 22 سنه تمضي اغلب وقتها
في الغرفه تشاهد التلفاز . المهم عندما حضرت جلسنا سويه لفتره قمت بضيافتها و
تعرفنا فيها على بعض . طلب مني ان تعمل عندي في تنظيف البيت مقابل اجر بسيط .
فوافق و هكذا اصبحت تاتي عندي للشقه يوميا" تنظف الشقه و تساعد في امور البيت .
كنت مرتاحه معها و بصراحه وجودها اعطاني مزيد من الوقت لمتابعه شؤون اخرى
في الحياه مثل الاصدقاء و الاهل ... الخ
يوم بعد يوم ، تطورت علاقتنا حيث كنا نمضي اوقات طويله بالحديث و شرب القهوه ،
حتى اصبحنا اصدقاء جدا" و اصبحنا نبوح باسرارنا لبعض ، و اكثر المواضيع اثارة و التي
كنا نتحدث عنه دائما" هو اسرار غرفه النوم!! حيث كانت تحدثني عن علاقتها
الجنسيه بزوجها بكل تفاصيلها و كنت انا ايضا افعل الشيئ نفسه فاحدثا عن افضل
الاوضاع و احلى الاماكن و اغربها .. الخ
المهم اكتشف شيئا" غريبا" ان زوجها لا يمتعها جنسيا" و انها دائما تنام و هي غير
مشبعه ، حيث انه يعاني من مشكله سرعه القذف اضافه الى انه بارد جنسيا" . عندها
فكرت بمساعدتها لكي تستمتع مع زوجها اكثر ، اعطيتها ملابس ليليه مغريه لكي
تلبس له ، و اعطيتها كولوتات مغريه جدا" و هكذا و لكن دون جدوى ، لم يفلح شي
مع زوجها .
في احد الايام ، كان زوجي متاخرا" عن البيت بسبب العمل ، و كنت سهرانه على التلفاز
، دق جرس الباب و كانت السعه حوالي 8 مساءا" و اذا بها على الباب و كانت بحاله
غريبه . بعد ان دخلت سالتها عن حالتها ، فبدات بالبكاء ، و السبب زوجها ، الذي حصل
هو انها كانت في غايه الاثارة و لكن زوجها دخل عليها و ذهب للنوم حيث كان تعبان
من العمل طول النهار . حزنت عليها و بسرعه حاولت ان اغير الموضوع لكي تنسى ،
احضرت لها شيئا لتشربه و جلسنا نتحدث . كنت البس ملابس نوم خفيفه ، كان
صدري يظهر بوضوح ، بعد وقت من التحدث و الضحك بدات اشعر انها تنظر الي جسمي
اكثر من نظرها الي وجهي . شيئا" فشيأ اقتربت مني اكثر و كانت لا تزال تنظر الي بنظره
جنسية غريبه . شعرت احساس غريب فيه نوع من الخوف و نوع من الرغبه الجنسيه
بنفس الوقت . استمرت هذه الحاله لمده ربع ساعه و بعدها حصلت المفاجئه ، اقترت
مني اكثر و قبلتني على فمي قبله بطيئه جدا" . عندها احمر و جهي و احسست بخوف
شديد و رغبه شديده ايضا" و بدون تفكير ، اقتربت انا منها و قبلتها على شفايفها ،
عندها عرفت تماما" اننا سوف نستمر و لن نتوقف ، و فعلا" لامست يدها و لامست
يدي ووضعت يدها الاخرى على فخدي و انا بدات اتلمس صدرها ثم استلقيت على
الكنبه و جسلت فوقي و هلى تقبلني من شفايفي و تتلمس صدري و فخدي و انا كنت
اتلمس مؤاخرتها . استمرينا هكذا لمده خمسه دقائق . بعدها احسست برغبه
جنسيه شديده جدا" ، لم اعد افكر باي شيئ الا بها و كيف و ماذا سافعل مهعا .و
بصراحه لم اكن اعرف لانه لم يسبق لي ان مارست مع بنت من قبل . خلعنا ملابسنا
كلها ، و هنا تفاجئت بجسدها الجميل و الابيض ، صدرها كبير و حلماتها زهرية اللون ،
كسها جميل عليه شعر خفيف و مؤخرتها جميله و متناسقه ..
طلبت مني الاستلقاء على الكنب ثم فتحت رجلي و اقتربت مني حتى وصلت الي كسي و
بدات تلحسه بشراه عجيبه ، ادخلت اصبعها بمؤخرتي و اصبحت تحركه بطريقه
سريعه و مؤلمه . كنت جدا" مبسوطه و كان كسي ملتهب مثل ***** ، ثم طلب مني ان
الحس لها و فعلا" لحست لها كسها و هي اول مره بحياتي افعل هذا الشيئ و بصراحه
احساس جميل جدا" .. و انتهت ليلتنا على هذه الحال .
اليوم الثاني ، حضرت صباحا" مثل العاده لكي تنظف البيت ، و كانت محرجه مني ، كانت
تحس انها مذنبه بحقي ، و لكني جلس و تحدثنا في الموضوع حيث افهمتها اني
مبسوطه من الي صار و ارغب بتكراره !! فوافقت و هكذا صرنا كل ما سنحت لنا
الفرصه نمارس الجنس معا ... "
خلال عملي وانتهى بنا المطاف الى الزواج . اعيش حياه زوجية رائعة . زوجي يحترمني و
يحبني جدا" و لا يحرمني من اي شيئ اطلبة منه . عند زواجنا اشترينا شقه في احياء
العاصمه الراقيه . قصتي بدأت بعد زواجنا فترة و القصه حدثت معي و حارس العماره
و زوجته . و القصه كما يلي :
بعد زواجنا و انتقالنا الى العيش بشقتنا الجديده ، بدأنا نتعرف على محيطنا الجديد من
جيران و اماكن ..الخ ، في عمارتنا حارس ( مصري الجنسيه) مجتهد في عمله و محترم
جدا" . بدأت اتعامل معه منذ اليوم الاول ، كنت اطلب منه احضار اغراض للبيت او غسيل
السياره او اخراج الزباله ... يعني امور الحياه اليوميه لحارس العماره . كان التعامل
رسمي في الاول و لكن مع مرور الايام و لكونه لم يفعل اي شيئ مخل للادب ، حيث لم
الحظ عليه استراق النظر الى و حتى زوجي كان جدا" مرتاح لتعاملي معه ، زادت ثقتنا به
يوما" بعد يوم . فاصبحت اطلب منه مزيد من الطلبات ، احيانا" افتح له باب الشقه
ليخرج الزباله من المطبخ بدل ان احضرها له على الباب ، كنت في الاول لا افتح له الباب
الا اذا كنت البس عبايه او اي شيئ يسترني تماما " ، اما الان اختلف الوضع قليلا" حيث
اني احيانا" اكون في ملابس النوم عندما ادخله للشقه ليخرج الزباله او يدخل الاغراض
للمطبخ .. و هكذا ..
استمرت هذه العلاقه بالتطور ، دون وجود اي شيئ سلبي من هذا الشاب ، و في احد
الايام احضر زوجته معه ليعرفها على ، حيث انها تعيش معه في غرفته في العمارة .
زوجته فتاه مصريه طيبه جدا" و جميله جدا" . عمرها 22 سنه تمضي اغلب وقتها
في الغرفه تشاهد التلفاز . المهم عندما حضرت جلسنا سويه لفتره قمت بضيافتها و
تعرفنا فيها على بعض . طلب مني ان تعمل عندي في تنظيف البيت مقابل اجر بسيط .
فوافق و هكذا اصبحت تاتي عندي للشقه يوميا" تنظف الشقه و تساعد في امور البيت .
كنت مرتاحه معها و بصراحه وجودها اعطاني مزيد من الوقت لمتابعه شؤون اخرى
في الحياه مثل الاصدقاء و الاهل ... الخ
يوم بعد يوم ، تطورت علاقتنا حيث كنا نمضي اوقات طويله بالحديث و شرب القهوه ،
حتى اصبحنا اصدقاء جدا" و اصبحنا نبوح باسرارنا لبعض ، و اكثر المواضيع اثارة و التي
كنا نتحدث عنه دائما" هو اسرار غرفه النوم!! حيث كانت تحدثني عن علاقتها
الجنسيه بزوجها بكل تفاصيلها و كنت انا ايضا افعل الشيئ نفسه فاحدثا عن افضل
الاوضاع و احلى الاماكن و اغربها .. الخ
المهم اكتشف شيئا" غريبا" ان زوجها لا يمتعها جنسيا" و انها دائما تنام و هي غير
مشبعه ، حيث انه يعاني من مشكله سرعه القذف اضافه الى انه بارد جنسيا" . عندها
فكرت بمساعدتها لكي تستمتع مع زوجها اكثر ، اعطيتها ملابس ليليه مغريه لكي
تلبس له ، و اعطيتها كولوتات مغريه جدا" و هكذا و لكن دون جدوى ، لم يفلح شي
مع زوجها .
في احد الايام ، كان زوجي متاخرا" عن البيت بسبب العمل ، و كنت سهرانه على التلفاز
، دق جرس الباب و كانت السعه حوالي 8 مساءا" و اذا بها على الباب و كانت بحاله
غريبه . بعد ان دخلت سالتها عن حالتها ، فبدات بالبكاء ، و السبب زوجها ، الذي حصل
هو انها كانت في غايه الاثارة و لكن زوجها دخل عليها و ذهب للنوم حيث كان تعبان
من العمل طول النهار . حزنت عليها و بسرعه حاولت ان اغير الموضوع لكي تنسى ،
احضرت لها شيئا لتشربه و جلسنا نتحدث . كنت البس ملابس نوم خفيفه ، كان
صدري يظهر بوضوح ، بعد وقت من التحدث و الضحك بدات اشعر انها تنظر الي جسمي
اكثر من نظرها الي وجهي . شيئا" فشيأ اقتربت مني اكثر و كانت لا تزال تنظر الي بنظره
جنسية غريبه . شعرت احساس غريب فيه نوع من الخوف و نوع من الرغبه الجنسيه
بنفس الوقت . استمرت هذه الحاله لمده ربع ساعه و بعدها حصلت المفاجئه ، اقترت
مني اكثر و قبلتني على فمي قبله بطيئه جدا" . عندها احمر و جهي و احسست بخوف
شديد و رغبه شديده ايضا" و بدون تفكير ، اقتربت انا منها و قبلتها على شفايفها ،
عندها عرفت تماما" اننا سوف نستمر و لن نتوقف ، و فعلا" لامست يدها و لامست
يدي ووضعت يدها الاخرى على فخدي و انا بدات اتلمس صدرها ثم استلقيت على
الكنبه و جسلت فوقي و هلى تقبلني من شفايفي و تتلمس صدري و فخدي و انا كنت
اتلمس مؤاخرتها . استمرينا هكذا لمده خمسه دقائق . بعدها احسست برغبه
جنسيه شديده جدا" ، لم اعد افكر باي شيئ الا بها و كيف و ماذا سافعل مهعا .و
بصراحه لم اكن اعرف لانه لم يسبق لي ان مارست مع بنت من قبل . خلعنا ملابسنا
كلها ، و هنا تفاجئت بجسدها الجميل و الابيض ، صدرها كبير و حلماتها زهرية اللون ،
كسها جميل عليه شعر خفيف و مؤخرتها جميله و متناسقه ..
طلبت مني الاستلقاء على الكنب ثم فتحت رجلي و اقتربت مني حتى وصلت الي كسي و
بدات تلحسه بشراه عجيبه ، ادخلت اصبعها بمؤخرتي و اصبحت تحركه بطريقه
سريعه و مؤلمه . كنت جدا" مبسوطه و كان كسي ملتهب مثل ***** ، ثم طلب مني ان
الحس لها و فعلا" لحست لها كسها و هي اول مره بحياتي افعل هذا الشيئ و بصراحه
احساس جميل جدا" .. و انتهت ليلتنا على هذه الحال .
اليوم الثاني ، حضرت صباحا" مثل العاده لكي تنظف البيت ، و كانت محرجه مني ، كانت
تحس انها مذنبه بحقي ، و لكني جلس و تحدثنا في الموضوع حيث افهمتها اني
مبسوطه من الي صار و ارغب بتكراره !! فوافقت و هكذا صرنا كل ما سنحت لنا
الفرصه نمارس الجنس معا ... "