جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
هذه اول قصه لى من ارض الواقع ودائما نجد انفسنا فى الواقع نقف امام
القصه اكثر من الخيال
اجساد تترامى وتتحرك امامنا بكل رزانه وعقل واتزان ووجوه دائما الوقار
ولاتجد حتى ضحكه تظهر عليها كل هذا امامنا
ولكن خلف هذه الوجوه وداخل هذه الاجساد ناار
وبراكين شخصيات مختلفه عن ما نراها
لا تظهر الا فى ظلمه الليالى عندما تنهشها شهوتها
ولكن دائما تبحث عن من الفاعل من الذى اوصلها الى هذا الطريق
لا احد يدرى خلف هذه الابتسامه تحمل هموم الدنيا
متزوجه وعندها بنتين وولد لم تعرف اصول الجنس او المتعه غير بعد مرور من فتره من زواجها عاشت بمتعته مع زوجها لم تفكر لحظه فى خيانته
لانه كانت بتحصل على متعتها معه وكل يوم يزداد السعاده لكن تاتى الحياه بجبعتها الكثير الكثير بدا الفتور يدخل حياتها وبدا الزوج من مشاكل الحياه ينسى الزوجه والبيت حتى ابتعد مع الزمن دات تلجا الى النت ودخول المنتديات كانت تشبع
غريزتها بالنت وعن طريقه وقرات عن السحاق وبدات تفتش فى ذاكرتها وتذكرت
فعلا حدث هذا لها
كانت فى عمر تسعه اعوام وابنه خالتها خمسه عشر عام كانت تلاعبها فى اعضائها وكانت تستمتع بيها لم تعرف وقتها ما هذا ومع مرور الزمن تناست هذا الموضوع لكن شهوتها بدات تتحرك وحرمانها بدا ت تتبلور لو حدث ووجدت امراة مثلها ممكن ان تشبع عطاشها الجنسى جسدها بداء بالصراخ بالمطالبه لم تكتفى بالنت تحتاج شى ملموس شئ يطفى نارها حاولت فى دخول اشياء بها لعلها تستريح لكن لم يحدث تحتاج اكثر
وكرامتها ابت عليها الطلب من زوجها اطفاء نار شهوتها
وحدث ان صديقه لابنتها واسمها سمرا جائتها مره ووجدتها امام جهاز الكمبيوتر وامامها صور جنسيه سحاقيه البنت ذهلت فى بدء الامر ولكن جلست معها احلام
وبدات تطلب ان ترى الصور وبدات تحتض واحلام وجدت حضن سمرا ليس طبيعيا ولم تسال ذهبت سمرا على اساس ستعود مره اخرى وبعدها باسبوع وجدتها امامها فى المنزل واحلام على السرير وتلتحف بالغطاء فى عمر تسع سنوات مع ابنة خالتها التى تكبرها فى حين هذا الوقت عمرا وارتمت فى احضانها سمرا دخلت فى حضنها كالعاده اخذتها احلام وسمرا قالت انها تشعر ببرد
فاخذتها احلام اكثر بحضنها وبدات بد احلام تمشى علىظهر سمرا وسمرا بدات فى عينها الشهوه تظهروراتها احلام ووجدت يد سمرا تبحث تحت الغطا بين افخاد احلام عن الدفا احلام استغربت سمرا يدها وصلت لعضو احلام واحلام تاهت وطلبت سمرا انها محتاجه الى ان تلعب فيه احلام وجدت نفسها توافق وهى تاخذها بين يديها
والخوف معها مصاحب لان اولادها بالخارج ولكن نداء شهوتها كان يقتلع من جذورها فاخذت احلام شفايفها تبحث عن شفاه سمرا ونزلت عليهما تاكلهما من حرمانها وسمرا كانت يدها لا تترك عضو احلام ولكن بالعكس كانت تزيد واحلام تريد ان تصرخ من المتعه لم تتصور ان حلمها سيتحقق بهذه الصور الغريبه ولكن تماسكت وحاولت تهدئه سمرا وطلبت منها ان تاتى فى يوم اخر يكون الاولاد ليس فى البيت
ذهبت سمرا وخافت احلام وانهارت كيف حدث هذا ولما انها من دور بناتها
بكت من الخوف على من تحمل الذنب على الايام ام عن زوج اهمل
ام على شهوه تطالب بالانفجار ام على جسد كان يتمنى التجربه
ومضى اسبوع على هذا الموقف لدرجه ان احلام ياست من مرور سمرا مره اخرى
ولكن جاءت سمر من غير موعد لم تصدق احلام عينيها دخلت عليها بالقبلات والاحضان والشوق يجتاحها لم تتلكم هى او سمرا لكن العيون هى التى تحدثت لانها كانت لحظه فريده لم يكن احد متواجد يد سمرا تبحث على خلع الملابس عن احلام واحلام تقبلها من فامها كما يقبل العاشق معشوقه
ونزلت على حلمات صدرها من فوق الملابس ترشقها بلسانها واسنانها وهى تخلع ما على سمرا من البلوزه ووجدت السونتيان امامها وخلفه حبات كالرمان والحلمه تنتفض فاخذتها احلام كطفل محروم من صدر امه تمتص وتمتص وسمرا تاهت بين يدى احلام لانها كانت خبرتها اوسع كثير فى الجنس ونزلت على ركبتها تنزع بنطلون سمرا لتجد امامها عش ملى بالجمال لم تتحمل ونزلت عليه تشمه لاول مره تفعل هذا
وانامت سمرا على السرير وفتحت رجلها امامها وقالت لها ساعلمك فنون الجنس بالكامل حتى تسعدين من يتزوجك قالت سمرا وانا اشعرانك محرومه واريد ان اسعدك وبدات احلام فى ادخال لسانها الى عش سمرا وسمرا تتاوه من المتعه
ويد احلام على طرف عضو سمرا تفرك بيدها فيه وهى تمتص فيه بلسانها سمرا لم تتحمل وحدثت رعشتها الاولى ووجدت احلام بجنونها تشرب مياه سمرا وبدات سمرا تهدا ولكن احلام لم تاتى رعشتها بدات تتكلم مع سمرا ويدها لم تتركها
وسمرا شعرت بالذنب ان احلام لم تاتى رعشتها فتمنت وقتها ان تكون رجلا
وتشبع احلام ولكن احلام كانت عينها على سمرا وطلبت منها ان تستدير
واستدرات سمرا وقالت لها ان تتاخذ وضعيه الكلب حتى تعلمها كيفه المتعه من المؤخره وبدات احلام تفرش لسمرا بلسانها لم تجد تجاوب من سمرا لانها اول مره يحدث هذا لها ولكن احلام لم تياس وادخلت لسانها فى مؤخره سمرا واخرجته وبدات تتعامل معها وسمرا بدات تتمحن وتطلب المزيد بدات احلام تزيد ويدها تبجث عن عضو سمرا وبدات تفرك فيه طالبت سمرا ان تحك عضوها بعضو احلام فنامت خلف خلاف هى واحلام وعملوا وضع المقص للاحتكاك بدات تزيد سمرا وترتعش بتقابل الاعضاء ولكن احلام لم ترتعش فجنت سمرا وطالبت المزيد والمزيد الى ان اتت رعشتها الثانيه وتمتعت ولكن احلام لم يظهر عليها اى رعشه فاستغربت سمرا من هذا ووضعت يدها على عضو احلام وبدات بادخال صوابعها بيها وتدخلها الى سقف عضو احلام وبدات احلام تتمحن وتفور وتطلب اكثر واكثر الى ان صرخت صرخه المتعه وقاموا الاثنين الى الحمام اخذوا دش معا وهم يضحكون ولبست سمرا
وطالبت بالذهاب لان الوقت تاخر على وعد بيمعاد اخر
وذهبت وركنت احلام على سريرها تفكر كيف حدث هذا وهل ستعاود الكره مره اخرى ام لا
الجزء الثانى ترويه سمرا
ادخلتني احلام الى غرفة نوم والديها الستينيين و كانت غرفة تهيج الشهوة من كثرة جمالها و اثاثها الفاخر ثم استلقت على السرير وطلبت مني ان استلقي امامها لاجرب فخامة الاستلقاء عليه و كان مريحا جدا ثم بدات تحكي لي عن ابوها و أمها و كيف أحيانا تتلصص عليهم و هم يمارسان السكس حتى هيجتني . ثم احتضنتني و قالت ما رايك ان نمارس احلى سحاق و تستمتع كل واحدة بالاخرى و بالقدر الذي كان سؤالها غريبا جدا فقد اثارني و وجدت نفسي اضع يدي على صدرها و اسرعت احلام بإخراج بزازاه بسرعة و كانت تملك صدر جميل جدا و يشبه التفاح و بدات ارضع من صدرها في احلى سحاق والعق حلماتها البنية المنتصبة ثم تعرينا و نحن على السرير و الأجواء ساخنة جدا و كلانا هائجة و ساخنة و انا اقبلها و اتحسس جسمها الناعم جدا و هي تفعل نفس الشيء و تلحس بزازي التي كانت اصغر من بزازها قليلا
و من اللحظة الأولى كان احلى سحاق و كانت متعة حارة جدا و لذيذة وانا فوق احلام اقبلها و الحس ريق فمها العذب و اتحسس على صدرها و هي تهتز على السرير و تتلوى و قد اعجبتها مرونة السرير و هي تتحرك عليه . و احسست نفسي رجل و انا فوقها و هي مستسلمة لي ولم يكن ينقصني سوى الزب و انا اقبلها و هي تشعر معي بالمتعة و اللذة وامسكت بزازها بيداي و قربت فمي منهما و رحت ارضع و امص بكل قوة و هي تطلق اهات جميلة اه اه اه نهى مصي اكثر اح اح اح الحسي بزازي اه اه انت هيجتيني . ثم داعبت كسها باصبعي و انا احرك بظرها الذي انتصب كما انتصب بظري بقوة من شدة الشهوة و بدات غنجاتي الساخنة مع احلام و انا في حضنها الدافئ و بين بزازها الساخنة جدا اقبلها و الحس و اداعب كسها و بداتاحلام تداعب أيضا كسي الذي كان يقذف ماء شهوته بقوة فانا كنت ساخنة جدا في احلى سحاق و احلى لحظة جنس في حياتي . ثم نزلت الى الكس براسي و وضعت امام فمي و أغلقت احلام رجليها على راسي من شدة الحرارة و التهاب هذه الوضعية الساخنة جدا و علمت اني اريد ان الحس كسها
نعم بدات الحس كسها الساخن واداعب شفراته في بلساني في احلى سحاق واجمل جنس و احلام تصرخ ناسية نفسها و ذائبة في الشهوة و انا الحس الكس و اذوق ماءه اللذيذ و ادخل لساني بين شفرتيه بطريقة حارة و ساخنة جدا . ثم بدات استمني لها و انا العب لها بكسها بثلاث أصابع كاملة لان كسها كان واسع لغم انها عذراء و كان قادرا على استقبال زب حمار و كنت ادخل اصابعي الى النصف فقط و لكن بطريقة سريعة و انا احركها بكل قوة و هي ترتعش بشدة و لذتها رهيبة جدا و غنجاتها حامية اه اه اه أي أي أي و انا ادخل حتى تبللت يدي من كثرة ماء كسها . ثم بدات احلام ترتعش بقوة و جسمها يهتز و كانت اول مرة أرى فيها رعشة امراة حيث من شدة ما افرز كسها فقد بللنا فراش السرير و انا ساخنة جدا و ملتهبة مثلها و رميت نفسي على السرير على ظهري و اثنيت سيقاني و قلت لها حبيبتي هيا العبي بكسي و كانت احلام تلعب بكسي بكل قوة و لكنها لم تدخل الا اصبع واحد لان كسي ضيق جدا و لكنها كانت تحرك يدها بسرعة كبيرة في احلى سحاق و انا سخنت و اهاتي غلبتني بشدة اه اه اح اح اح وا وا وا واح اح اح و احس بمتعة و نار داخل كسي الساخن
و جائتني الشرعة و النشوة باحلى ما اتمني فقد اهتز جسمي و انتفض قوة و انا غالي و ارتعش على السرير و هي تلعب بكسي و شفراته وبظري الذي احسست انه يقذف ماء الشهوة . ثم ارتمت علي احلام و هي تقبلني و انا اعانقها بقوة و العب بطيزها بعد احلى سحاق و قمنا ننظف ما نزل من اكساسنا من على الفراش ورشينا العطو الجميلة في غرفة نوم والديها الستينيين حتى لا يتفطنوا للامر رغم انها اخبرتني ان ابوها و أمها دائما يلطخان الفراش بالمني و ماء كس أمها و لن يشكا بنا
القصه اكثر من الخيال
اجساد تترامى وتتحرك امامنا بكل رزانه وعقل واتزان ووجوه دائما الوقار
ولاتجد حتى ضحكه تظهر عليها كل هذا امامنا
ولكن خلف هذه الوجوه وداخل هذه الاجساد ناار
وبراكين شخصيات مختلفه عن ما نراها
لا تظهر الا فى ظلمه الليالى عندما تنهشها شهوتها
ولكن دائما تبحث عن من الفاعل من الذى اوصلها الى هذا الطريق
لا احد يدرى خلف هذه الابتسامه تحمل هموم الدنيا
متزوجه وعندها بنتين وولد لم تعرف اصول الجنس او المتعه غير بعد مرور من فتره من زواجها عاشت بمتعته مع زوجها لم تفكر لحظه فى خيانته
لانه كانت بتحصل على متعتها معه وكل يوم يزداد السعاده لكن تاتى الحياه بجبعتها الكثير الكثير بدا الفتور يدخل حياتها وبدا الزوج من مشاكل الحياه ينسى الزوجه والبيت حتى ابتعد مع الزمن دات تلجا الى النت ودخول المنتديات كانت تشبع
غريزتها بالنت وعن طريقه وقرات عن السحاق وبدات تفتش فى ذاكرتها وتذكرت
فعلا حدث هذا لها
كانت فى عمر تسعه اعوام وابنه خالتها خمسه عشر عام كانت تلاعبها فى اعضائها وكانت تستمتع بيها لم تعرف وقتها ما هذا ومع مرور الزمن تناست هذا الموضوع لكن شهوتها بدات تتحرك وحرمانها بدا ت تتبلور لو حدث ووجدت امراة مثلها ممكن ان تشبع عطاشها الجنسى جسدها بداء بالصراخ بالمطالبه لم تكتفى بالنت تحتاج شى ملموس شئ يطفى نارها حاولت فى دخول اشياء بها لعلها تستريح لكن لم يحدث تحتاج اكثر
وكرامتها ابت عليها الطلب من زوجها اطفاء نار شهوتها
وحدث ان صديقه لابنتها واسمها سمرا جائتها مره ووجدتها امام جهاز الكمبيوتر وامامها صور جنسيه سحاقيه البنت ذهلت فى بدء الامر ولكن جلست معها احلام
وبدات تطلب ان ترى الصور وبدات تحتض واحلام وجدت حضن سمرا ليس طبيعيا ولم تسال ذهبت سمرا على اساس ستعود مره اخرى وبعدها باسبوع وجدتها امامها فى المنزل واحلام على السرير وتلتحف بالغطاء فى عمر تسع سنوات مع ابنة خالتها التى تكبرها فى حين هذا الوقت عمرا وارتمت فى احضانها سمرا دخلت فى حضنها كالعاده اخذتها احلام وسمرا قالت انها تشعر ببرد
فاخذتها احلام اكثر بحضنها وبدات بد احلام تمشى علىظهر سمرا وسمرا بدات فى عينها الشهوه تظهروراتها احلام ووجدت يد سمرا تبحث تحت الغطا بين افخاد احلام عن الدفا احلام استغربت سمرا يدها وصلت لعضو احلام واحلام تاهت وطلبت سمرا انها محتاجه الى ان تلعب فيه احلام وجدت نفسها توافق وهى تاخذها بين يديها
والخوف معها مصاحب لان اولادها بالخارج ولكن نداء شهوتها كان يقتلع من جذورها فاخذت احلام شفايفها تبحث عن شفاه سمرا ونزلت عليهما تاكلهما من حرمانها وسمرا كانت يدها لا تترك عضو احلام ولكن بالعكس كانت تزيد واحلام تريد ان تصرخ من المتعه لم تتصور ان حلمها سيتحقق بهذه الصور الغريبه ولكن تماسكت وحاولت تهدئه سمرا وطلبت منها ان تاتى فى يوم اخر يكون الاولاد ليس فى البيت
ذهبت سمرا وخافت احلام وانهارت كيف حدث هذا ولما انها من دور بناتها
بكت من الخوف على من تحمل الذنب على الايام ام عن زوج اهمل
ام على شهوه تطالب بالانفجار ام على جسد كان يتمنى التجربه
ومضى اسبوع على هذا الموقف لدرجه ان احلام ياست من مرور سمرا مره اخرى
ولكن جاءت سمر من غير موعد لم تصدق احلام عينيها دخلت عليها بالقبلات والاحضان والشوق يجتاحها لم تتلكم هى او سمرا لكن العيون هى التى تحدثت لانها كانت لحظه فريده لم يكن احد متواجد يد سمرا تبحث على خلع الملابس عن احلام واحلام تقبلها من فامها كما يقبل العاشق معشوقه
ونزلت على حلمات صدرها من فوق الملابس ترشقها بلسانها واسنانها وهى تخلع ما على سمرا من البلوزه ووجدت السونتيان امامها وخلفه حبات كالرمان والحلمه تنتفض فاخذتها احلام كطفل محروم من صدر امه تمتص وتمتص وسمرا تاهت بين يدى احلام لانها كانت خبرتها اوسع كثير فى الجنس ونزلت على ركبتها تنزع بنطلون سمرا لتجد امامها عش ملى بالجمال لم تتحمل ونزلت عليه تشمه لاول مره تفعل هذا
وانامت سمرا على السرير وفتحت رجلها امامها وقالت لها ساعلمك فنون الجنس بالكامل حتى تسعدين من يتزوجك قالت سمرا وانا اشعرانك محرومه واريد ان اسعدك وبدات احلام فى ادخال لسانها الى عش سمرا وسمرا تتاوه من المتعه
ويد احلام على طرف عضو سمرا تفرك بيدها فيه وهى تمتص فيه بلسانها سمرا لم تتحمل وحدثت رعشتها الاولى ووجدت احلام بجنونها تشرب مياه سمرا وبدات سمرا تهدا ولكن احلام لم تاتى رعشتها بدات تتكلم مع سمرا ويدها لم تتركها
وسمرا شعرت بالذنب ان احلام لم تاتى رعشتها فتمنت وقتها ان تكون رجلا
وتشبع احلام ولكن احلام كانت عينها على سمرا وطلبت منها ان تستدير
واستدرات سمرا وقالت لها ان تتاخذ وضعيه الكلب حتى تعلمها كيفه المتعه من المؤخره وبدات احلام تفرش لسمرا بلسانها لم تجد تجاوب من سمرا لانها اول مره يحدث هذا لها ولكن احلام لم تياس وادخلت لسانها فى مؤخره سمرا واخرجته وبدات تتعامل معها وسمرا بدات تتمحن وتطلب المزيد بدات احلام تزيد ويدها تبجث عن عضو سمرا وبدات تفرك فيه طالبت سمرا ان تحك عضوها بعضو احلام فنامت خلف خلاف هى واحلام وعملوا وضع المقص للاحتكاك بدات تزيد سمرا وترتعش بتقابل الاعضاء ولكن احلام لم ترتعش فجنت سمرا وطالبت المزيد والمزيد الى ان اتت رعشتها الثانيه وتمتعت ولكن احلام لم يظهر عليها اى رعشه فاستغربت سمرا من هذا ووضعت يدها على عضو احلام وبدات بادخال صوابعها بيها وتدخلها الى سقف عضو احلام وبدات احلام تتمحن وتفور وتطلب اكثر واكثر الى ان صرخت صرخه المتعه وقاموا الاثنين الى الحمام اخذوا دش معا وهم يضحكون ولبست سمرا
وطالبت بالذهاب لان الوقت تاخر على وعد بيمعاد اخر
وذهبت وركنت احلام على سريرها تفكر كيف حدث هذا وهل ستعاود الكره مره اخرى ام لا
الجزء الثانى ترويه سمرا
ادخلتني احلام الى غرفة نوم والديها الستينيين و كانت غرفة تهيج الشهوة من كثرة جمالها و اثاثها الفاخر ثم استلقت على السرير وطلبت مني ان استلقي امامها لاجرب فخامة الاستلقاء عليه و كان مريحا جدا ثم بدات تحكي لي عن ابوها و أمها و كيف أحيانا تتلصص عليهم و هم يمارسان السكس حتى هيجتني . ثم احتضنتني و قالت ما رايك ان نمارس احلى سحاق و تستمتع كل واحدة بالاخرى و بالقدر الذي كان سؤالها غريبا جدا فقد اثارني و وجدت نفسي اضع يدي على صدرها و اسرعت احلام بإخراج بزازاه بسرعة و كانت تملك صدر جميل جدا و يشبه التفاح و بدات ارضع من صدرها في احلى سحاق والعق حلماتها البنية المنتصبة ثم تعرينا و نحن على السرير و الأجواء ساخنة جدا و كلانا هائجة و ساخنة و انا اقبلها و اتحسس جسمها الناعم جدا و هي تفعل نفس الشيء و تلحس بزازي التي كانت اصغر من بزازها قليلا
و من اللحظة الأولى كان احلى سحاق و كانت متعة حارة جدا و لذيذة وانا فوق احلام اقبلها و الحس ريق فمها العذب و اتحسس على صدرها و هي تهتز على السرير و تتلوى و قد اعجبتها مرونة السرير و هي تتحرك عليه . و احسست نفسي رجل و انا فوقها و هي مستسلمة لي ولم يكن ينقصني سوى الزب و انا اقبلها و هي تشعر معي بالمتعة و اللذة وامسكت بزازها بيداي و قربت فمي منهما و رحت ارضع و امص بكل قوة و هي تطلق اهات جميلة اه اه اه نهى مصي اكثر اح اح اح الحسي بزازي اه اه انت هيجتيني . ثم داعبت كسها باصبعي و انا احرك بظرها الذي انتصب كما انتصب بظري بقوة من شدة الشهوة و بدات غنجاتي الساخنة مع احلام و انا في حضنها الدافئ و بين بزازها الساخنة جدا اقبلها و الحس و اداعب كسها و بداتاحلام تداعب أيضا كسي الذي كان يقذف ماء شهوته بقوة فانا كنت ساخنة جدا في احلى سحاق و احلى لحظة جنس في حياتي . ثم نزلت الى الكس براسي و وضعت امام فمي و أغلقت احلام رجليها على راسي من شدة الحرارة و التهاب هذه الوضعية الساخنة جدا و علمت اني اريد ان الحس كسها
نعم بدات الحس كسها الساخن واداعب شفراته في بلساني في احلى سحاق واجمل جنس و احلام تصرخ ناسية نفسها و ذائبة في الشهوة و انا الحس الكس و اذوق ماءه اللذيذ و ادخل لساني بين شفرتيه بطريقة حارة و ساخنة جدا . ثم بدات استمني لها و انا العب لها بكسها بثلاث أصابع كاملة لان كسها كان واسع لغم انها عذراء و كان قادرا على استقبال زب حمار و كنت ادخل اصابعي الى النصف فقط و لكن بطريقة سريعة و انا احركها بكل قوة و هي ترتعش بشدة و لذتها رهيبة جدا و غنجاتها حامية اه اه اه أي أي أي و انا ادخل حتى تبللت يدي من كثرة ماء كسها . ثم بدات احلام ترتعش بقوة و جسمها يهتز و كانت اول مرة أرى فيها رعشة امراة حيث من شدة ما افرز كسها فقد بللنا فراش السرير و انا ساخنة جدا و ملتهبة مثلها و رميت نفسي على السرير على ظهري و اثنيت سيقاني و قلت لها حبيبتي هيا العبي بكسي و كانت احلام تلعب بكسي بكل قوة و لكنها لم تدخل الا اصبع واحد لان كسي ضيق جدا و لكنها كانت تحرك يدها بسرعة كبيرة في احلى سحاق و انا سخنت و اهاتي غلبتني بشدة اه اه اح اح اح وا وا وا واح اح اح و احس بمتعة و نار داخل كسي الساخن
و جائتني الشرعة و النشوة باحلى ما اتمني فقد اهتز جسمي و انتفض قوة و انا غالي و ارتعش على السرير و هي تلعب بكسي و شفراته وبظري الذي احسست انه يقذف ماء الشهوة . ثم ارتمت علي احلام و هي تقبلني و انا اعانقها بقوة و العب بطيزها بعد احلى سحاق و قمنا ننظف ما نزل من اكساسنا من على الفراش ورشينا العطو الجميلة في غرفة نوم والديها الستينيين حتى لا يتفطنوا للامر رغم انها اخبرتني ان ابوها و أمها دائما يلطخان الفراش بالمني و ماء كس أمها و لن يشكا بنا