𝔸𝕞𝕓𝕒𝕤𝕤𝕒𝕕𝕠𝕣 𝕠𝕗 𝕕𝕖𝕒𝕥𝕙
ميلفاوي كينج
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ملك الصور
في عالم ملئ بالضجيج وما بين حاجات حوالينا دايما بيكون موجود الشئ وضده
وبين شخصيات كتير وتصنيفات ليها بيظهر ده اكتر لما نتكلم عن الانطوائية والانبساطية.
وجود واحده مش بيلغي الاخرى، لان مفيش انطوائي بحت ولا فيه انبساطي بحت ولكن بنسب بتحدد الشخص بيميل اكتر لأي شخصية فيهم(انطوائي ولا انبساطي).
الاختلاف بينهم بيكون في تفضيل البيئات والاساليب الاجتماعية
في الغالب نظرة الناس للانطوائي بتكون سلبية وانه غريب اطوار، انسان معقد خجول وسلبي.
وبيكون فيه خلط واضح بين الخجل والانطواء
في حين انهم مش نفس الحاجة في حين ان
الخجل بيتضمن تجنب الاشخاص خوفا من تقييمهم.
والانطواء البحث عن المحفزات والحاجة إلى العزلة لاكتساب وتجديد الطاقة بعد قضاء الوقت مع الناس.
بمعنى اخر ان الانطوائي بيفضل العزلة ويستمتع بيها بعد نشاط معين ومعندوش مشكلة انه يكون في تجمعات يستمتع فيهت لكن مش بيفضل ده
على عكس الخجول هو مش عارف يستمتع او بيخاف وبيقلق لما يكون في تجمع.
ناس تانية بتشوف ان الانطوائي مريض نفسي محتاج يتعالج في حين انهم اللي محتاجين يتعالجو
.....
أصحاب الشخصية الانطوائية بيستمتعو أكتر بوقتهم مع نفسهم او مع شخص واحد أو شخصين فقط، بدل مجموعات كبيرة من الأشخاص.
ومش معنى انهم بيفضلو يكونو لوحدهم انهم معندهمش اصحاب في الحقيقة الانطوائيين بيفضلو انهم يتمسكو بعلاقات قليلة لكن عميقة وطويلة فعلاقتهم باصحابهم في الغالب بتكون قوية ومتينة على عكس الانبساطي.
بيحب يراقب ويتابع اللي حواليه طول الوقت ده بيساعدة انه يفهم الناس اكتر ويعرف شخصياتهم وتفضيلاتهم اكتر واكتساب مهارات التقاط لغة الجسد والاشارات في كلمات الناس وسلوكهم ونبرات اصواتهم.
الشخصية الانطوائية تختار الصمت لكي تتحدث في الوقت المناسب أو لا تتحدث أبدا،
فمش بتشارك في الاجتماعات والنقاشات إلا بعد متدرس الفكرة وتحلل جميع جوانبها من كل الزوايا الممكنة وامتلاك جميع المعلومات والمعطيات اللازمة والمقارنة بين الرأي والرأي الآخر إيمانا منها بأن كثرة الكلام أو التحدث بطلاقة لا علاقة له بالأفكار الجيدة.
شخصية تجد في الصمت صخبا وفي الصخب تعيش الصمت والسكينة،
لها طقوس مختلفة في كل شيء، وهذا ما جعل أغلب أصحاب هؤلاء الشخصية هم كتاب وروائيون أو فلاسفة وفنانون.
من الاخر متميزون
...
من هنا هنعرف ان الانطوائية مش معناها الفشل الاجتماعي او المهني وان من الخطأ والظلم اعتبار الانطوائي مريض او خجول او غير قادر على اتخاذ القرارات وبالتالي تستحق النفي من المجتمع لمجرد انها فضلت الانشطة الفردية على الانشطة الاجتماعية.
العلماء اعتبرو ان ارتباك الانطوائي لما يقدم كلمة مثلا قدام جمهور مش دليل على خجل او انعدام ثقة او حتى رهبة لكن اعتبره ميزة تميز الشخص عن الاخرين، وان لحظة الارتباك دي محاولة منه للتكيف مع الاشارات كمان وفي نفس اللحظة اللي اللي بيتكلم فيها بيكون قادر على تمييز اللي يصغي ليه واللي بيظهر الاهمتام لكلامه او غيره.
أما فيما يخص اتخاذ القرارات فقد اكتشف الباحثون زيادة في حجم المادة الرمادية في القشرة قبل الجبهية والمرتبطة بالفكر المجرد واتخاذ القرار في دماغ الانطوائيين بالمقارنة مع الانبساطيين وقد يكون هذا هو سبب ميل الشخصية الانطوائية للجلوس في الزوايا والتفكير جيدا قبل اتخاذ وصنع القرار عكس الشخصية الانبساطية المجازفة أو المتسرعة. في النهاية، إن الشخصية الانطوائية لا تحتاج إلى متابعة نفسية ومساعدة على التغلب على مخاوف مزعومة، هي فقط لديها طريقة خاصة في التفاعل مع الآخرين، وإذا ما اعتبرنا هذه الطريقة مريبة لا يمكننا إلا أن نعتبر طريقة الانبساطيين أكثر ريبة وغرابة.
قريتو الكلام الكتشير ده!!
يلا انسوه بقا وافتكروه بعد متجاوبو على دول
حابب وبكل صراحة اعرف ارائكم الشخصية بخصوص الانطوائية
بتشوفو الانطوائيين ازاي
بتصنفو نفسكم كانطوائيين ولا انبساطيين
وبين شخصيات كتير وتصنيفات ليها بيظهر ده اكتر لما نتكلم عن الانطوائية والانبساطية.
وجود واحده مش بيلغي الاخرى، لان مفيش انطوائي بحت ولا فيه انبساطي بحت ولكن بنسب بتحدد الشخص بيميل اكتر لأي شخصية فيهم(انطوائي ولا انبساطي).
الاختلاف بينهم بيكون في تفضيل البيئات والاساليب الاجتماعية
في الغالب نظرة الناس للانطوائي بتكون سلبية وانه غريب اطوار، انسان معقد خجول وسلبي.
وبيكون فيه خلط واضح بين الخجل والانطواء
في حين انهم مش نفس الحاجة في حين ان
الخجل بيتضمن تجنب الاشخاص خوفا من تقييمهم.
والانطواء البحث عن المحفزات والحاجة إلى العزلة لاكتساب وتجديد الطاقة بعد قضاء الوقت مع الناس.
بمعنى اخر ان الانطوائي بيفضل العزلة ويستمتع بيها بعد نشاط معين ومعندوش مشكلة انه يكون في تجمعات يستمتع فيهت لكن مش بيفضل ده
على عكس الخجول هو مش عارف يستمتع او بيخاف وبيقلق لما يكون في تجمع.
ناس تانية بتشوف ان الانطوائي مريض نفسي محتاج يتعالج في حين انهم اللي محتاجين يتعالجو
.....أصحاب الشخصية الانطوائية بيستمتعو أكتر بوقتهم مع نفسهم او مع شخص واحد أو شخصين فقط، بدل مجموعات كبيرة من الأشخاص.
ومش معنى انهم بيفضلو يكونو لوحدهم انهم معندهمش اصحاب في الحقيقة الانطوائيين بيفضلو انهم يتمسكو بعلاقات قليلة لكن عميقة وطويلة فعلاقتهم باصحابهم في الغالب بتكون قوية ومتينة على عكس الانبساطي.
بيحب يراقب ويتابع اللي حواليه طول الوقت ده بيساعدة انه يفهم الناس اكتر ويعرف شخصياتهم وتفضيلاتهم اكتر واكتساب مهارات التقاط لغة الجسد والاشارات في كلمات الناس وسلوكهم ونبرات اصواتهم.
الشخصية الانطوائية تختار الصمت لكي تتحدث في الوقت المناسب أو لا تتحدث أبدا،
فمش بتشارك في الاجتماعات والنقاشات إلا بعد متدرس الفكرة وتحلل جميع جوانبها من كل الزوايا الممكنة وامتلاك جميع المعلومات والمعطيات اللازمة والمقارنة بين الرأي والرأي الآخر إيمانا منها بأن كثرة الكلام أو التحدث بطلاقة لا علاقة له بالأفكار الجيدة.
شخصية تجد في الصمت صخبا وفي الصخب تعيش الصمت والسكينة،
لها طقوس مختلفة في كل شيء، وهذا ما جعل أغلب أصحاب هؤلاء الشخصية هم كتاب وروائيون أو فلاسفة وفنانون.
من الاخر متميزون
...من هنا هنعرف ان الانطوائية مش معناها الفشل الاجتماعي او المهني وان من الخطأ والظلم اعتبار الانطوائي مريض او خجول او غير قادر على اتخاذ القرارات وبالتالي تستحق النفي من المجتمع لمجرد انها فضلت الانشطة الفردية على الانشطة الاجتماعية.
العلماء اعتبرو ان ارتباك الانطوائي لما يقدم كلمة مثلا قدام جمهور مش دليل على خجل او انعدام ثقة او حتى رهبة لكن اعتبره ميزة تميز الشخص عن الاخرين، وان لحظة الارتباك دي محاولة منه للتكيف مع الاشارات كمان وفي نفس اللحظة اللي اللي بيتكلم فيها بيكون قادر على تمييز اللي يصغي ليه واللي بيظهر الاهمتام لكلامه او غيره.
أما فيما يخص اتخاذ القرارات فقد اكتشف الباحثون زيادة في حجم المادة الرمادية في القشرة قبل الجبهية والمرتبطة بالفكر المجرد واتخاذ القرار في دماغ الانطوائيين بالمقارنة مع الانبساطيين وقد يكون هذا هو سبب ميل الشخصية الانطوائية للجلوس في الزوايا والتفكير جيدا قبل اتخاذ وصنع القرار عكس الشخصية الانبساطية المجازفة أو المتسرعة. في النهاية، إن الشخصية الانطوائية لا تحتاج إلى متابعة نفسية ومساعدة على التغلب على مخاوف مزعومة، هي فقط لديها طريقة خاصة في التفاعل مع الآخرين، وإذا ما اعتبرنا هذه الطريقة مريبة لا يمكننا إلا أن نعتبر طريقة الانبساطيين أكثر ريبة وغرابة.
قريتو الكلام الكتشير ده!!
يلا انسوه بقا وافتكروه بعد متجاوبو على دول
حابب وبكل صراحة اعرف ارائكم الشخصية بخصوص الانطوائية
بتشوفو الانطوائيين ازاي
بتصنفو نفسكم كانطوائيين ولا انبساطيين
