الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
القسم العام الغير جنسي
الموضوعات العامة غير الجنسية
الطفولة منجم الذكريات
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="𝔸𝕞𝕓𝕒𝕤𝕤𝕒𝕕𝕠𝕣 𝕠𝕗 𝕕𝕖𝕒𝕥𝕙" data-source="post: 81339" data-attributes="member: 309"><p><strong>الطفولة منجم الذكريات يحتفظ الأهل بكثير من تفاصيل أبنائهم وهم *****، مثل الملابس والألعاب والصور والتفاصيل التي تجعلهم في اتصال قوي دائمًا، وتجعل قلب الأهل يلين تجاه أولادهم مهما أخطؤوا أو أساؤوا عندما يكبرون، وهي من ناحية أخرى ذكريات عندما يراها الشاب وينظر إلى تصرفاته في طفولته، ويرى كم تعب الأهل وانشغلوا به وبتفاصيله والاهتمام به، سيشعر بالمزيد من الإجلال والاحترام لهم، وسيزداد حبًا لهم، ويسعى جاهدًا لإكرامهم ورد ذلك الجميل العظيم لهم، والذي مهما حاول لن يوفيهم جزءًا صغيرًا منه، لأنه يقوم بذلك ردًا على المعروف، بينما هم قاموا بذلك دون انتظار أي مقابل أو أجر أو حتى كلمة شكر. إنّ منجم ذكريات الطفولة هو القادر على التذكير بكل هذه الأمور، وهو بالفعل منجم لأن الذكريات الموجودة فيه أغلى من كل كنوز الدنيا على قلب الأهل وقلب الأولاد، وما أحلاها من ذكريات عندما تكون مملوءة بالحب والصدق والنقاء، وعندما تكون بعيدة عن أساليب التربية الخاطئة والمدمرة لشخصية الطفل، وعندما يكون الأهل بالفعل هم خير قدوة وخير مربٍّ لابنهم أو ابنتهم منذ نعومة أظفارهم، يهتمون براحتهم وصحتهم وطعامهم ونومهم، ويهيئون لهم الأجواء المناسبة لهم، ويعطونهم حقهم من الوقت للنقاش والحوار والتعلم والتعليم، وهذا الكلام ليس قليل الشأن في مرحلة الطفولة كما يظن البعض، فلا بد من طرح نقاشات مع الطفل وإن كان غير قادر على الكلام، وهذا كله سيجد الأهل نتيجته عندا يبدأ الطفل بنطق كلماته ويحاول عرض رأيه وأفكاره. سيكون للطفولة منجمًا حقيقيًا بهذه التفاصيل والطرق الصحيحة للتربية لا يمكن الاسغناء عنه أو التفريط به ولو بكنوز الدنيا كلها، بل لعله سيكون إرثًا عظيمًا يتوراثه الأبناء من جيل إلى جيل، ويضيفون إليه ما يتناسب مع عصرهم وزمانهم في تربيتهم لأطفالهم، ويحتفظون به كي تبقى تلك الذكريات نورًأ يضيء قلوبهم، وأملًا يشع في حياتهم، فكم من موقف يذكره الأهل لأولادهم عن طفولتهم فتملأ البسمات أرجاء المنزل وهم يضحكون على تلك البراءة، وهذا هو الكنز الحقيقي الذي ينشر البهجة والسعادة في قلب الجميع.</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="𝔸𝕞𝕓𝕒𝕤𝕤𝕒𝕕𝕠𝕣 𝕠𝕗 𝕕𝕖𝕒𝕥𝕙, post: 81339, member: 309"] [B]الطفولة منجم الذكريات يحتفظ الأهل بكثير من تفاصيل أبنائهم وهم *****، مثل الملابس والألعاب والصور والتفاصيل التي تجعلهم في اتصال قوي دائمًا، وتجعل قلب الأهل يلين تجاه أولادهم مهما أخطؤوا أو أساؤوا عندما يكبرون، وهي من ناحية أخرى ذكريات عندما يراها الشاب وينظر إلى تصرفاته في طفولته، ويرى كم تعب الأهل وانشغلوا به وبتفاصيله والاهتمام به، سيشعر بالمزيد من الإجلال والاحترام لهم، وسيزداد حبًا لهم، ويسعى جاهدًا لإكرامهم ورد ذلك الجميل العظيم لهم، والذي مهما حاول لن يوفيهم جزءًا صغيرًا منه، لأنه يقوم بذلك ردًا على المعروف، بينما هم قاموا بذلك دون انتظار أي مقابل أو أجر أو حتى كلمة شكر. إنّ منجم ذكريات الطفولة هو القادر على التذكير بكل هذه الأمور، وهو بالفعل منجم لأن الذكريات الموجودة فيه أغلى من كل كنوز الدنيا على قلب الأهل وقلب الأولاد، وما أحلاها من ذكريات عندما تكون مملوءة بالحب والصدق والنقاء، وعندما تكون بعيدة عن أساليب التربية الخاطئة والمدمرة لشخصية الطفل، وعندما يكون الأهل بالفعل هم خير قدوة وخير مربٍّ لابنهم أو ابنتهم منذ نعومة أظفارهم، يهتمون براحتهم وصحتهم وطعامهم ونومهم، ويهيئون لهم الأجواء المناسبة لهم، ويعطونهم حقهم من الوقت للنقاش والحوار والتعلم والتعليم، وهذا الكلام ليس قليل الشأن في مرحلة الطفولة كما يظن البعض، فلا بد من طرح نقاشات مع الطفل وإن كان غير قادر على الكلام، وهذا كله سيجد الأهل نتيجته عندا يبدأ الطفل بنطق كلماته ويحاول عرض رأيه وأفكاره. سيكون للطفولة منجمًا حقيقيًا بهذه التفاصيل والطرق الصحيحة للتربية لا يمكن الاسغناء عنه أو التفريط به ولو بكنوز الدنيا كلها، بل لعله سيكون إرثًا عظيمًا يتوراثه الأبناء من جيل إلى جيل، ويضيفون إليه ما يتناسب مع عصرهم وزمانهم في تربيتهم لأطفالهم، ويحتفظون به كي تبقى تلك الذكريات نورًأ يضيء قلوبهم، وأملًا يشع في حياتهم، فكم من موقف يذكره الأهل لأولادهم عن طفولتهم فتملأ البسمات أرجاء المنزل وهم يضحكون على تلك البراءة، وهذا هو الكنز الحقيقي الذي ينشر البهجة والسعادة في قلب الجميع.[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
القسم العام الغير جنسي
الموضوعات العامة غير الجنسية
الطفولة منجم الذكريات
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل