اذيكم طبعا دي اول مره انشر حاجة واتمنا تعجبكم وقبل ما نبدأ القصه احب اقولك من مبسوط جدا معاكم واتمنا اكون خفيف عليكم ..
هنغير الاسامي الحقيقية.
.يلا نبدأ القصه
......................يلا بينا..................
قصتي لما صحيت من النوم على امي بتقولي قوم عشان توصل اختك وسلفتها عبير قومت من النوم دخلت الحمام خت دش ع السريع وطلعت لبست هدومي وظبط نفسي وفطرت وطلعت العربيه من الجراچ وستنيت اختي لما جت ومعاها عبير ومقولكمش عبير دي اي جسم ابيض شمع فتاك بزاز كبيره وطيز جمده وشغل جاحد بصراحه ..المهم ركبو العربيه وطول الطريق هزار وضحك وعبير بتعملني زي اخوها وكدا المهم ختهم وكانو راحين للدكتور عشان سلفتي تعبانه وكدا وانا طلعت معاهم لان عبير جوزها مسافر وقاعده ف بيت لوحده بس هي بتحب اختي وبتعاملها زي اختها وكدا المهم دخلنا للدكتور وخرجنا وقولت اروح اجب اكل واحنا مشيين
عبير: اي يا درش هنفرح بيك امتى بقا
انا: تفرحو بيا ازاي بقا
عبير: يعني هتتجوز امتى يا سيدي
اختي بطريقة هزار: مين اللي يتجوز دا لسه صغير وبعدي دا شاب طايش ميقدرش يتحمل مسؤليه واهبل
انا: من اللي صغير يا بت انتي انا بقا عندي 26 سنه اهو ..وبعدين انا طايش واهبل .....يرحم ..وضحكت واختي ضحكت
اختي وهي بتضحك: خلاص يا عم متبقاش حيوان بقا
طبعا انا وختي قبل ما تتجوز كنا بننزل منكفات ف بعض وكدا وانتو عرفين هزار الاخوات
عبير: خلاص يا ابني انت وهي ف اي انا عاوز اجيب تسالي
انا: من عنيا يا قمر
ورحنا عند اول محمصه (اللي هيه مقله) وجبت لب ومقرمشات وشويه تسالي حلوين كدا ورجعت العربيه
انا: مطرح ما يسري وضحكت
وضحكنا وبعد كدا جبت الاكل وروحنا وختي قالت انا هروح لماما اسعدها وعبير هتروح وصلها وقولتلها خلاص هوصلها واطلع القهوه شويه ومشينا لبيت عبير وعزمت عليا اطلع الشرب حاجه وانا رفضت ف الاول بس هي حلفت وكدا المهم طلعت وقاعدت ف الصالون
عبير : تشرب عصير ولا شاي
انا : خليه عصير كفايه
هي دخلت غيرت هدومها ولبست عبايه بيتي محزقه وملزقه مخليه طيزها برنه خالص وصدرها واضح اوي وكان صدرة مشدود ومشلتش عيني من عليها طول منا قاعد وهي خدت بالها بس متكلمتش وانا خت بالي من ضحكتها اللي من تحت لتحت المهم هي جابت العصي بجد وحطتته قدامي بطريقه مايصه كدا وهزت صدرها وهي موطيه قدامي وبصراحه زبي وقف وكان عاوز يخرم البنطلون ويطلع منه وهي خدت بالها منه وركزة فيه انا خدت باله من نظرتها وعضة شفايفها وهي فاقت ورجعت لورا وقاعدة ع الكنبه وكلمتني
عبير : انت هتتجوز امتى بقا عاوزين نفرح بيك
انا: انا مش بفكر ف الكلام دا الوقتي انا اهم حاجه شغلي مش بفكر ف حاجه تانيه
عبير: بتخاف من الجواز ولا اي (وبتغمزلي وبتضحك)
انا : اخاف ..اخاف من اي يعني
عبير بتضحك: اكيد انت عارف قصدي ..وبصت علي زبي
انا بصيت علي زبي كان بارز اوي ف البنطلون ف حطيت ايدي عليه بسرعه
انا: اسف مختش بالي
عبير: انت هجت عليا يا درش ولا اي
انا : بصراحه غصب عني انتي جميله اوي
عبير: انت شايفني جميله
انا: اوي بصراحه وجسمك حلو اوي
عبير: مصطفى ممكن اقولك علي حاجه بس يبقا سر بنا
انا : قولي سرك في بير
عبير : انا بحبك اوي ونفسي انام معاك وكان نفسي ف دا من زمان بس مكنش عارف اقولك دا من زمان
انا كنت مصدوم ومش عارف اقول اي
عبير: عارفه انت بتفكر ف ازاي الكلام دا انا قولته كدا بس انت عارف جوزي بيسافري ب5شهور وبيجي اسبوع وبيرجع تاني وبفضل هايجه حتى وهو هنا مش بيعرف يمتعني زي الاول وبيجبهم بسرعه وانا زي منا مجبتش وبشبع نفسي بايدي وكدا واكيد فاهم اللي انا اقصده
انا استجمعت نفسي بعد شويه
انا: بصي يا عبير انا نفسي فيكي من زمان بس مكنتش عارف اقولك اي ولا اقولها ازاي وبصراحه ببقا نفسي تكوني ليا
عبير فرحانه: بجد يا مصطفى انت نفسك فيا
انا: اكيد يا بيرو
لقيتها جت قاعدة على رجلي وخدت شفايفي وفضلنا نبيوس ف بعض يجي 10دقايق كدا وانا قاعد تفعيص ف بزازها الجاحده وكانت عامله زي الجلي ونزلت بايدي علي كسها وعرفت انا مش لابسه كلوت وفضلت ادعك ف كسها برومانسيه وفضلنا كدا ربع ساعه وقامت وخدتني اوضة النوم وقلعت العبايه البيتي ومكنش ف تحتها اي حاجه ولاهوي ع الجمدان جسمها نار ابيض اوي زبادي وبزازه مدورة ومشدودة حاجة كدا تهيج موت وانا زبي بقا نار هي قلعتني البنطلون ونزلت على زبي مص ولحس ولا اجدع شرموطه ومسكته مص وزبي وقف اكتر وبقا حديد وبقيت فعلام تاني قوم شدتها جامد ورمتها ع السرير وقلعت هدومي كله ونزلت علي صدرها مص ولحس جامد وقعدت الحس ف جسمها لحد موصلت لكسها وكان وردي اوي ونضيق مفهوش شعرايه وعسلها عليه وكان يهبل فضلت الحس فيه لحد ما هي جبتهم تاني علي وشي مسحت وشي ف عبيتها وطلعت بوس ف شفيفها وزبي كان عند باب كسها وهي زمجرت اممممممم ..اااااه ومستمتعه اوي وحطيت زبيي ف كسها براحه كان ديق اوي وانا زبي كان حوالي20 سنتي وطغين حبتين المهم بقيت ادخل زبي واحدع واحده وهي بتصوت بصوت مكتوم لحد ما زبي دخل راسه وهي صوتت جامد وقالتلي زبك كبير اوي يا مصطفى مش قادره اه كسي بياكلني نيك دخله جوه كسي كله بقا ارحمني ..وقمت حاشر زبي مره واحده ف كسها لاخره وهي رقعة بالصوت يسمع اخر البلد وسبته جواه شوبه جواها لما كسها ياخد علي وكان احساس حلو اوي وحسيت اني بنيك بنت بنوت كان كسها ديق خالص قولتلها هو جوزك مكنش بينيك ولا اي قالتلي جوزي دا عرص زبه صغير تحس كدا انه بيبعبصني بصباع مش بزب انت اللي زبك كبير اوي وفشخ كسي نيك بقا ..وفضلت انيك فيها جامد وهي ااااه نيك كمان نيك يا درش افشخني وفضلت انيكها وهي نايمه تحتي ورافع رجليه يجي 10 دقايق كدا وبعدين خلتها تاخد وضع الدوجي كدا وحشرت زبي مره واحده ف كسها وهي ولا هنا قولت اهيجها اكتر وفضلت ارزع فيها جامد واخرج زبي برا وارجع احشره مره واحده كذا مرة واحده وربعض وهي بتصرخ جامد وبتقولي براحه مش قادره وانا ولا هنا وفضلت ارزع لحد مهي اترعشت وصووت جامد وسكتت مراه واحده وجسمها كله بترعش واتنضتت جامد وعنيها قلبت وكنتش عارفه تاخد نفسها عرفت انها وصلت لاخر شهوتها وجابت اخرها سبتها لما هدت ولما فاقت رجعت نكتها تاني وهي كانت هاجت تاني ومبسوطه وبتعض ف المخده وجسمه بقا زي التعبان تحت مني وفضلت انيك فيها وهي قالتلي انت جامد اوي وزبك حلو اوي وفشخني جامد نيكني ونزل لبنك ف كسي قولتلها هتحملي قالتلي ملكش دعوه وهتهم ف كسي يلا المهم فضلت انيك فيها يجي نص ساعه وهي تصرخ وتقولي هاتهم بقا مش قادرة حرام عليك هتموتني وفضت انيك وهي تصرخ يجي ساعه وحسيت اني هجبهم قولتلها هجبهم امت لفه رجليه حولين وسطي عشان زبي ميخرجش من كسها وفعلا جبتهم ف كسها وهي هديت وقالتلي
عبير : بحبك اوي يا مصطفى ونفسي تبقا معايا على طول متسبنيش ابدا
انا : وانا كمان بحبك اوي يا بيرو وعمري مهسيبك انت ملكي وبقيتي مراتي خلاص
ونمنا ف حضن بعض شويه وبعد كدا لبست هدومي وقلتلي عاوزاك تجيلي على طول وانا قولتلها انا معكي بس جوزك هينزل امتى قالت بعد يومين وقلتلها لما يسافر هجيلك وسبتها ونزلت وروحت لصحابي ع القهوه وقاعدنا شويه وسبتهم وروحت كانت اختي لسه عندنا وعرفت منها ان عبير بقالها سنتين متجوزه ومفيش حمل وعرفت من كدا لي خلتني اجبهم ف كسها وروحت فتحت اللاب وقعدت اتفرج علي افلام عادي كنت محملها وبفكر ف عبير واللي حصل وكنت مبسوط لدرجة ان زبي بقا صاروخ قمت قفلت الباب بالمفتاح وقعدت افتكر ف اللي حصل وطلعت زبي وفضلت اضرب عشره وافتكر ف وخلصت ونمت وصحيت طلعت لقتهم بيجهزو الغدى وشورت على اختي ترن على عبير تيجي تتغدى هنا ووفقو ماما قالت هاتيها صح بدل مهي لوحده وكدا ورنت عليها وعبير عصلجت شويه وبعد كدا وفقت وجت وجهزت معاهم الاكل وكنا ف البيت انا وامي واختي بس وابويا متوفي وقاعدنا ع السفرة واتغدينا وقامت اختي عشان تشيل الاكل و عبير قامت معاها وانا كنت بتفرج علي طيزها الجامده دي وهي بترقصها قدامي وانا قاعدت اتفرج ع التلفزيون وشويه وجابو الشاي
وانا خت الشاي وطلعت الشقه اللي فوق عشان اشرب سيجارة ومسكت الفون لقيت عبير بعتالي رساله ع الواتس
عبير : انت فين
انا: انا ف الشقه فوق بشرب سجارة
عبير : اسكت انا كسي وجعني من سعتها انت اي وحش كاسر
انا : انا دا انا غلبااان
عبير: حرام عليك انا ماسكه نفسي بالعافيه كسي اتفشخ
انا : سلامته يا قلبي ..ما تيجي اريحك
عبير: لالالالا... انا معتش قادره
انا: تعرفي اني لسه مش مصدق اني كنت نايم معاكي ف سرير واحد
عبير : ولا انا و**** يا عيوني .....يخليك ليا يا .....
انا : ويخليكي ليا يا حبيبت قلبي
عبير: ما تنزل عاوزه اشوفك
انا: خلاص انا هنزلك اهو ...سلام
نزلت ولقتهم قاعدين وامي بتسالها عن اللي حصل عند الدكتور وكدا....وهنا انا اتصدمت من رد عبير
امي: اي عبير يا حبيبتي عملتو اي عند الدكتور
عبير: الدكتور قالي المبايض عندك شغاله وهنحتاج نحلل لجوزك عشان نشف التاخر دا من نحية مين
امي: ان شاء ....خير يا حبيبتي و.....قادر علي كل شيء
عبير: يا ...... يا طنط
انا من صدمتي معتش عارف ف اي وخفت ليكون جوزها اللي مبيخلفش والبس انا الحوار
وهنا عبير بصتلي بضحكه خفيفه كدا وانا مستغرب والقاعده خلصت وروحت هي واختي وانا دخلت اوضتي افكر ف اللي هيحصلي لو حملت
وانا قاعد لقيت رساله من عبير
عبير : انت خفت لما قولت اني اقدر اخلف
انا: اكيد يا بنتي يعني لو حصل حمل وعرفو ان جوزك مبيخلفش وحللو دي ان أيه ..هيعرفو انا نمت معاكي
عبير: متقلقش حبيبي هما مش هيعرفو لان لو طلبو تحليل لجوزي هاخد العينه منك انت وارمي العينه بتاعته
انا: مستغرب من تفكيره : اي دا ابليس نفسه ميعرفش يفكر ف كدا
عبير: عيب عليك يا قلبي انا عاوزاك انت تكون ابو عيالي مش الخول جوزي اللي زبه قد صباع ايدي
انا : بجد يا بيرو عاوزه تحملي مني
عبير: اكيد يا جوزي يا حبيبي
انا : بحبك بجد اوي
عبير: وانا كمان يا عمري ...يص انا هنام شويه عشان كسي يهدى من اللي عملته فيه
انا: نوم العوافي يا قلبي ...لما تصحي كلميني
عبير: حاضر يا عيوني
وقفلت وانا نزلت عشان كان عندي جهاز كومبيوتر (انا كنت شغال ف صيانة اجهزة الكومبيوتر والشاشات )
المهم نزلت عملت الجهاز وخلصت وصحبه استلمه
وقاعدت مع امي نتكلم
امي: بقولك يا مصطفى
انا: اي يا زوزو اشجيني
امي: اتلم يا واد واسمعني...انا جيبالك عروسه
انا: تاني يا زوزو هنرجع لموضوع الجواز تاني
امي: يا ابني انا عاوز افرح بيك بقا قبل ما اموت وابوك كان عاوز يفرح بيك بس ....افتكره
انا: يا ست الكل مقصر ف حاجه مزعلك ف اي وعاوزه تخلصي مني
امي: لا يا حبيبي بس عاوزه افرح بيك ..بس استنى اعرف العروسه الاول
انا: مين يا ترى
امي: ميار بنت عمك حسن العطار ..جميله ومؤدبه ومحترمه
انا: بصرحه هي جميله ..خلاص ياامي انا موافق كلمي امها وشوفي نروح امتى
امي: بجد يا مصطفى يعني موافق
انا : هو انا اقدر ارفضلك طلب يا قمر انت
امي: .....ميحرمني منك يا حبيبي وافرح بيك قريب
المهم فضلنا نتكلم وبعد كدا دخلت انام قول ابعت لعبير رساله اطمن عليها
انا: اي قلبي عامله اي الوقتي
عبير : الحمد..... كويسه بس حسه ان كسي فيه نار
انا: اجي ابردهولك
عبير: ما تتهد ياواد انت انا مش قدك
انا: عيب علك دا انتي وحش الكون
عبير : بحبك يا مصطفى
انا: وانا كمان يا قلب مصطفى
عبير: انا عوزاك تنام معايا بكرة بليل
انا: اشمعنا..
عبير: جوزي جاي بعد بكرة وهينام معايا وعاوزاك تنكني وتجبهم فيهواحمل وهو ينام معايا هيفكر ان هو اللي حملني ...قولت اي
انا : خلاص جهزي نفسك يا عروسه عشان عريسك جاي بكرة
عبير: ماشي حبيبي يلا نام عشان اليوم بكره بليل هيبقا تقيل
انا : حاضر يا قلبي ....تصبحي علي خير
عبير: وانت من اهله
قفلنا مع بعض ونمت وعاوز اليوم يعدي بسرعه عشان النيكه الجاحده دي ونمت وانا بفكر ف عبير واللي هعمله معاها....صحيت الصبح علي امي بتصحيني عشان ف حد عاوز يعمل الجهاز بتاعه غسلت وشي ع السريع وغيرت هدومي وكلت لقمه بسرعه كدا وخت كباية الشاي ونزلت المحل لقيت عمي حسن العطار
عمي حسن: صباح الخير يا باشمهندس
انا : صباحك زي العسل يا عم حسن عامل اي
عم حسن: الحمد ....يا هندسه
انا: خير يا عم حسن
قاعد يحكيلي عن عطل الاب وقلي ان اللاب دا بتاع ميار وكدا وانا قولتله عنينا للدكتورة وكانت ميار معها كلية طب تخصص عظام المهم خت الجهاز وفتحته وجبت لعم حسن كرسي جنبي
انا : عامل اي يا عم حسن
عم حسن : نحمده يا ابني
انا : قولتله بص يا عم حسن االحاجه كانت هتيجي لام ميار النهاردا تفتحها ف حاجه كدا بس طالما انت جيت هكلمك
عم حسن : خير يا ابني قلقتني
انا : لا قلق ولا حاجه يا عم حسن بس كنت طالب القرب منك ف ميار
عم حسن: يا ابني الكلام دا مينفعش هنا وبعدين الاصول توجب انك تيجي البيت وتاخد وجبك ونكلم ف اي حاجه وبعدين انت بتفهم ف الاصول بردو يا هندسه
انا: يا عم حسن منا عارف بس كنت بقول بدل ما امي تيجي لوحدها هنيجي انا وهي ويكون انتو فكرتو ف الموضوع وشفتو ميار بردو ونقرا ...... كلنا
عم حسن: و....يا مصطفى هات الحاجه وتعالى واللي فيه الخير يقدمه .......
انا: هو دا الكلام يا حاج اعتمدنا على ...... ثم عليك
المهم اتفقنا وانا عملت نسخه للجهاز وحنا بنتكلم وبعد مخلصت هو خد الجهاز وروح وانا كملت شغل ف المحل وبعد كدا طلعت البيت مهو المحل ف البيت نفسه وعرفت امي باللي حصل وهي فرحت وبليل ظبط نفسي وامي جهزة واخت جت وجوز اختي ورحنا بيت عم حسن ودخلنا وكان عم حسن ف انتظرنا وام ميار وقعاده ف الصالون وجابو عصير وفاكهه واتكلمنا ف الموضوع
انا: طبعا يا عم حسن انت عرفني كويس وعارف دنيتي وكدا وعارف جوز اختي اللي بعتبره اخويا الكبير وحنا جيين النهارده عشان نطلب ايد الانسه ميار
جوز اختي: بص يا عم حسن احنا مش هنطلب الحاجه بس كلمتنا اللي تقدر تجيبه هاته والباقي علينا وقبل اي حاجه نسمع راي العروسه برده وعنينا ليها
عم حسن: يا جماعه انتو جيتكم هنا علي راسي دا غير ان المرحوم زكريا كان زي اخويا بظبط وعارف ان البيت بيت اصول والمهندس مصطفى زي ابني تمام وحنا ملناش طلبات ولا حاجه وهنشوف راي العروسه برده
عم حسن نده علي ميار جت ومعاه طبق حلويات انا اول ما شفتها فرحت اوي حاجه كدا احلى من القمر بيضه وجميله ملامحها هاديه ومحترمه كدا حاجه كدا ع الفرازه ..المهم جت وحاطت الطبق وسلمت عل امي واختي كدا بوس واحضان وسلمت عليا انا وجوز اختي من بعيد كدا وقاعدة
عم حسن : يا ميار مصطفى ابن عمك زكريا جاي طالب ايدك يا بنتي وعاوزين نعرف ردك اي
ميار بابتسامه خجوله وحاطه وشها ف الارض من الاحراج : اللي تشوفه يا بابا
امها رقعت زغروطه وخدنا الموفقه كدا وقاعدنا عملو الشربات وقرينا ...... اتفقنا الشبكه الخميس الجاي وعدا يومين واخت اختي وميار روحنا محل سعد الجوهرجي نشتري الشبكة وميار اختارت شبكتها وجبناها وروحنا ووصلت ميار واتفقت مع باباها اني هعمل حفله وكدا وعزومه وكلام من دا وهو اعترض ف الاول عشان ضيق الحل قولتله متقلقش التكليف كلها عنندي واللي انت محتاجه انا سداد وكدا وسبتهم مشيت ....بعد مروحت لقيت امي قاعده بتستناني
امي: اخيرا يا مصطفى هفرح بيك
انا: يا امي انا ليا مين غيرك يعني
امي: ......ميحرمني منك حبيبي عملت اي مع عمك حسن
انا: كله تمام واتفقنا اننا هعمل ليله للشبكة وكدا يوم الخميس ودي جي وكراسي وكدا
امي: .....يفرحك يا ابني واشوف اولادك يا.....
انا : يا...... يا امي
قاعدنا نتكلم انا وامي شوه وبعد كدا دخلت الاوضه لقيت رساله من عبير
عبير: انت هتتجوز وتنساني طبعا
انا: ازاي هو انا اقدر انتي مراتي الاولى
عبير: يا سلام يعني ميار مش هتنسيك عبير
انا: عيب عليكي يا بيرو دا انت العشق برضو مقولتليش المرحوم هيسافر امتى
عبير : اسكت من اخر مره نمت معايا فيه وهو جه تاني يوم بيقولي كسك وسع اوي كدا لي قولتله اعمل اي غيابك عني بيخليني اجيب خياره والعب ف نفسي بدل مجيب حد ينكني ونام معايا وجبهم ف 5 دقايق ونام ...بس هو هيسافر تاني يوم خطبتك على طول
انا : تمام اوي خلاص اعملي حسابك بقا ع اليوم دا
وقفلت معاه بعد السلامات ...وعدت الايام وجه يوم الشبكة ورحت الصبح اطمنت ع الناس اللي بيجهزة الفراشه والنور والدي جي وكله تمام بعت جبت كانز وعصي وخليت جوز اختي يوديه عند عم حسن وكله تمام روحت عند معتز صحبي الحلاق وحلقت وروحت واستحميت ولبست طقم جيبه جديد وجه الليل وخت جوز اختي وامي واختي ورحنا عند بيت عم حسن كانت العروسه نزلت ع المسرح ورحت وقعدت جنبها وجه وقت رقص السلو ورقصنا وبعد كدا اخاني شعبي بقا مهرجنات وهيصه وبعد كدا لبسنا الشبكة وقدينا اليوم وخلصة الحفله وحسبت الناس وطلعت مع ميار عند بيتهم وقاعدنا ف الصاله انا وهي
انا: بحبك يا ميره يا عيوني انتي
ميار بكسوف : وانا كمان يا مصطفى
انا : مصطفى اي بقا قولي يا درشعلى طول
ميار: ماشي يا دريش... وابتسامه خفيفه كدا
انا : ....... احلى كلمة درش سمعتها ف حياتي ..عقبال ما نتجوز ونبقا فبيت لوحدنا
ميار : عارف يا مصطفى انا كنت معجبه بيك من زمان ونفسي اقولك من زمان بس كنت مكسوفه ومحروجه
انا : بجد يا ميار الكلام دا
ميار : بجد طبعا يا حبيبي
انا: انتي قولتي اي سمعيني تاني كدا
ميار بكسوف : بس يا مصطفى عشان بتكسفني
انا : لا اسمعها تاني ها
منار بكسوف ووشها احمر زي الطماطم حبيبي...وابتسمة ابتسامة خجل
المهم فضلنا نحب ف بعض مشيت من عندها وكلمتها بعد مروحت وكلمت عبير ونمت وعدت الايام وجه يوم عبير ورنت عليا وروحتلها لقيتها مستنياني بحتت قميص نوم فاجر ابن متناكه مخطي نص طيزها كدا وصدرها هيفط منه ونصه باين كدا وباظظ لبرا ومكنتش لابسه حاجه تحت وكسها كان باين ومنضفه ومروقع العمل وعامله عشا فخم اكلنا وظبطنا وانا مستحملتش بعد الاكل ختها وجريت ع الاوضه وفضلت نازل فيها بوس وتقفيش ف بزازها وف طيزها مكنتش راحمه وقمت نازل على بزازه مص ولحس وايدي بتلعب ف كسها بدعك فيع وكان سخن مولع وفضلت علي كدا نص ساعه دعك لحس كسها وبزاز وطيزها قمت قالع هدومي وهي جرت علي زبي وكان على اخره مص ولحس وحاجه بنت متناكه وكانت بتاخد زبيكله ف بقها وكان بيخش ف زورها وفضلنا تسخين ف بعض يجي ساعه وبعد كدا خت شفايفه ف بقي هي قلتلي استنا وراحت زقاني خلتني نايم على ضهري وطلعت هيا فوقي قاعدت علي زبي وحطته على باب كسه وراحت نازله عليه مره واحده لحد ملفيت زبي غرق من عسلها كانها خرمة كيس عسل وراحت نايمه لي بطني شويه وبعد كدا فاقت وقعدت تتنطت علي زبي وبتتوجع وتقولي زبك حلو اوي ومتعني اوي يا حبيبي بيفشخني فشخ حرام عليك وقمت شيلها وهي على زبي نيمتها علي بطنها وفضلت ارزع فيها جامد وهيا بتقولي ارحمني يا دكري حرام عليك اااااه انا بقيت شرموطتك ومتناكتك ولبوتك ارحمني زبك فشخ كوسي انا حاسه انو دغل ف الرحم حرام عليك وقامت راقعه بالصوت وخرجت زبي خرجت شلال عسل من كسها غرقتني وغرقت السرير ورجعت خلتها تاخد وضع الدوجي وفرش ف كسها بزبي جامد وهي تقول حطه بقا مش قادره حرام عليك هتموتني وحت مدخله حشر وهي ااااااااه يا دكري نيك نيك لبوتك نيك جامد عوزاك تقسمني نصين افشخني يا حبيبي وبقيت انيك فيها وهي تتوجع وهي جبتهم وفضلنا علي كدا انيك وهي تجبهم جبتهم 6مرات وانا مش راحمها نيك ولما حسيت اني هجيب نيمتها علي ضهرها وفضلت نيك فيها وهي جبتهم وانا نزلت ف كسها ونمنا جنب بعض
عبير: انت جامد اوي النهاردا انت خدت حاجه
انا: انا اخد اي يا لبوه انتي مفكراني العلق جوزك ولا اي
عبير: اومال اي دا انت مكنتش طبيعي كنت وحش يا قلبي
انا: لا يا شرمطه انت مشفتيش القميص اللي كنت لابساه دا يهيج الحجر بس طلعتي شرموطه اوي بصراحه
عبير: انا شرموطك ولبوتك ومتناكتك انت بس يا قلبي انا ليا مين غير انت يا دكري
ختها ف حضني وفضلنه بوس وتقفيس وقمنا استحمينا مع بعض وعملت واحد ف الحمام فناسي وحطيت صباعي ف خرم طيزها وانا بنيكه قلتلها عقبال ما افتحها هي كمان قلتلي انا كلي ليك يا حياتي اعمل اللي انت عاوزه واستحمينا وخرجنه ولبست هدومي ونزلت ورحت ع القهوه مع صحابي وروحت كانت السعه1 بليل كانت امي نايمه دخلت اوضتي ومكلمتش ميار خالص قولت الصبح هكلمها ونمت وصحيت علي رنت تلفوني كانت ميار بتقولي الحقني يا مصطفى بابا تعبان اوي .....
......وهنا اكون خلصت الجزء الاول لو عجبكم عرفوني ف التعليقات واكملكم الاجزاء التانيه بس الاهم قولو رأيكم بصراحه........
$$$$ELMNDO$$$$
هنغير الاسامي الحقيقية.
.يلا نبدأ القصه
......................يلا بينا..................
قصتي لما صحيت من النوم على امي بتقولي قوم عشان توصل اختك وسلفتها عبير قومت من النوم دخلت الحمام خت دش ع السريع وطلعت لبست هدومي وظبط نفسي وفطرت وطلعت العربيه من الجراچ وستنيت اختي لما جت ومعاها عبير ومقولكمش عبير دي اي جسم ابيض شمع فتاك بزاز كبيره وطيز جمده وشغل جاحد بصراحه ..المهم ركبو العربيه وطول الطريق هزار وضحك وعبير بتعملني زي اخوها وكدا المهم ختهم وكانو راحين للدكتور عشان سلفتي تعبانه وكدا وانا طلعت معاهم لان عبير جوزها مسافر وقاعده ف بيت لوحده بس هي بتحب اختي وبتعاملها زي اختها وكدا المهم دخلنا للدكتور وخرجنا وقولت اروح اجب اكل واحنا مشيين
عبير: اي يا درش هنفرح بيك امتى بقا
انا: تفرحو بيا ازاي بقا
عبير: يعني هتتجوز امتى يا سيدي
اختي بطريقة هزار: مين اللي يتجوز دا لسه صغير وبعدي دا شاب طايش ميقدرش يتحمل مسؤليه واهبل
انا: من اللي صغير يا بت انتي انا بقا عندي 26 سنه اهو ..وبعدين انا طايش واهبل .....يرحم ..وضحكت واختي ضحكت
اختي وهي بتضحك: خلاص يا عم متبقاش حيوان بقا
طبعا انا وختي قبل ما تتجوز كنا بننزل منكفات ف بعض وكدا وانتو عرفين هزار الاخوات
عبير: خلاص يا ابني انت وهي ف اي انا عاوز اجيب تسالي
انا: من عنيا يا قمر
ورحنا عند اول محمصه (اللي هيه مقله) وجبت لب ومقرمشات وشويه تسالي حلوين كدا ورجعت العربيه
انا: مطرح ما يسري وضحكت
وضحكنا وبعد كدا جبت الاكل وروحنا وختي قالت انا هروح لماما اسعدها وعبير هتروح وصلها وقولتلها خلاص هوصلها واطلع القهوه شويه ومشينا لبيت عبير وعزمت عليا اطلع الشرب حاجه وانا رفضت ف الاول بس هي حلفت وكدا المهم طلعت وقاعدت ف الصالون
عبير : تشرب عصير ولا شاي
انا : خليه عصير كفايه
هي دخلت غيرت هدومها ولبست عبايه بيتي محزقه وملزقه مخليه طيزها برنه خالص وصدرها واضح اوي وكان صدرة مشدود ومشلتش عيني من عليها طول منا قاعد وهي خدت بالها بس متكلمتش وانا خت بالي من ضحكتها اللي من تحت لتحت المهم هي جابت العصي بجد وحطتته قدامي بطريقه مايصه كدا وهزت صدرها وهي موطيه قدامي وبصراحه زبي وقف وكان عاوز يخرم البنطلون ويطلع منه وهي خدت بالها منه وركزة فيه انا خدت باله من نظرتها وعضة شفايفها وهي فاقت ورجعت لورا وقاعدة ع الكنبه وكلمتني
عبير : انت هتتجوز امتى بقا عاوزين نفرح بيك
انا: انا مش بفكر ف الكلام دا الوقتي انا اهم حاجه شغلي مش بفكر ف حاجه تانيه
عبير: بتخاف من الجواز ولا اي (وبتغمزلي وبتضحك)
انا : اخاف ..اخاف من اي يعني
عبير بتضحك: اكيد انت عارف قصدي ..وبصت علي زبي
انا بصيت علي زبي كان بارز اوي ف البنطلون ف حطيت ايدي عليه بسرعه
انا: اسف مختش بالي
عبير: انت هجت عليا يا درش ولا اي
انا : بصراحه غصب عني انتي جميله اوي
عبير: انت شايفني جميله
انا: اوي بصراحه وجسمك حلو اوي
عبير: مصطفى ممكن اقولك علي حاجه بس يبقا سر بنا
انا : قولي سرك في بير
عبير : انا بحبك اوي ونفسي انام معاك وكان نفسي ف دا من زمان بس مكنش عارف اقولك دا من زمان
انا كنت مصدوم ومش عارف اقول اي
عبير: عارفه انت بتفكر ف ازاي الكلام دا انا قولته كدا بس انت عارف جوزي بيسافري ب5شهور وبيجي اسبوع وبيرجع تاني وبفضل هايجه حتى وهو هنا مش بيعرف يمتعني زي الاول وبيجبهم بسرعه وانا زي منا مجبتش وبشبع نفسي بايدي وكدا واكيد فاهم اللي انا اقصده
انا استجمعت نفسي بعد شويه
انا: بصي يا عبير انا نفسي فيكي من زمان بس مكنتش عارف اقولك اي ولا اقولها ازاي وبصراحه ببقا نفسي تكوني ليا
عبير فرحانه: بجد يا مصطفى انت نفسك فيا
انا: اكيد يا بيرو
لقيتها جت قاعدة على رجلي وخدت شفايفي وفضلنا نبيوس ف بعض يجي 10دقايق كدا وانا قاعد تفعيص ف بزازها الجاحده وكانت عامله زي الجلي ونزلت بايدي علي كسها وعرفت انا مش لابسه كلوت وفضلت ادعك ف كسها برومانسيه وفضلنا كدا ربع ساعه وقامت وخدتني اوضة النوم وقلعت العبايه البيتي ومكنش ف تحتها اي حاجه ولاهوي ع الجمدان جسمها نار ابيض اوي زبادي وبزازه مدورة ومشدودة حاجة كدا تهيج موت وانا زبي بقا نار هي قلعتني البنطلون ونزلت على زبي مص ولحس ولا اجدع شرموطه ومسكته مص وزبي وقف اكتر وبقا حديد وبقيت فعلام تاني قوم شدتها جامد ورمتها ع السرير وقلعت هدومي كله ونزلت علي صدرها مص ولحس جامد وقعدت الحس ف جسمها لحد موصلت لكسها وكان وردي اوي ونضيق مفهوش شعرايه وعسلها عليه وكان يهبل فضلت الحس فيه لحد ما هي جبتهم تاني علي وشي مسحت وشي ف عبيتها وطلعت بوس ف شفيفها وزبي كان عند باب كسها وهي زمجرت اممممممم ..اااااه ومستمتعه اوي وحطيت زبيي ف كسها براحه كان ديق اوي وانا زبي كان حوالي20 سنتي وطغين حبتين المهم بقيت ادخل زبي واحدع واحده وهي بتصوت بصوت مكتوم لحد ما زبي دخل راسه وهي صوتت جامد وقالتلي زبك كبير اوي يا مصطفى مش قادره اه كسي بياكلني نيك دخله جوه كسي كله بقا ارحمني ..وقمت حاشر زبي مره واحده ف كسها لاخره وهي رقعة بالصوت يسمع اخر البلد وسبته جواه شوبه جواها لما كسها ياخد علي وكان احساس حلو اوي وحسيت اني بنيك بنت بنوت كان كسها ديق خالص قولتلها هو جوزك مكنش بينيك ولا اي قالتلي جوزي دا عرص زبه صغير تحس كدا انه بيبعبصني بصباع مش بزب انت اللي زبك كبير اوي وفشخ كسي نيك بقا ..وفضلت انيك فيها جامد وهي ااااه نيك كمان نيك يا درش افشخني وفضلت انيكها وهي نايمه تحتي ورافع رجليه يجي 10 دقايق كدا وبعدين خلتها تاخد وضع الدوجي كدا وحشرت زبي مره واحده ف كسها وهي ولا هنا قولت اهيجها اكتر وفضلت ارزع فيها جامد واخرج زبي برا وارجع احشره مره واحده كذا مرة واحده وربعض وهي بتصرخ جامد وبتقولي براحه مش قادره وانا ولا هنا وفضلت ارزع لحد مهي اترعشت وصووت جامد وسكتت مراه واحده وجسمها كله بترعش واتنضتت جامد وعنيها قلبت وكنتش عارفه تاخد نفسها عرفت انها وصلت لاخر شهوتها وجابت اخرها سبتها لما هدت ولما فاقت رجعت نكتها تاني وهي كانت هاجت تاني ومبسوطه وبتعض ف المخده وجسمه بقا زي التعبان تحت مني وفضلت انيك فيها وهي قالتلي انت جامد اوي وزبك حلو اوي وفشخني جامد نيكني ونزل لبنك ف كسي قولتلها هتحملي قالتلي ملكش دعوه وهتهم ف كسي يلا المهم فضلت انيك فيها يجي نص ساعه وهي تصرخ وتقولي هاتهم بقا مش قادرة حرام عليك هتموتني وفضت انيك وهي تصرخ يجي ساعه وحسيت اني هجبهم قولتلها هجبهم امت لفه رجليه حولين وسطي عشان زبي ميخرجش من كسها وفعلا جبتهم ف كسها وهي هديت وقالتلي
عبير : بحبك اوي يا مصطفى ونفسي تبقا معايا على طول متسبنيش ابدا
انا : وانا كمان بحبك اوي يا بيرو وعمري مهسيبك انت ملكي وبقيتي مراتي خلاص
ونمنا ف حضن بعض شويه وبعد كدا لبست هدومي وقلتلي عاوزاك تجيلي على طول وانا قولتلها انا معكي بس جوزك هينزل امتى قالت بعد يومين وقلتلها لما يسافر هجيلك وسبتها ونزلت وروحت لصحابي ع القهوه وقاعدنا شويه وسبتهم وروحت كانت اختي لسه عندنا وعرفت منها ان عبير بقالها سنتين متجوزه ومفيش حمل وعرفت من كدا لي خلتني اجبهم ف كسها وروحت فتحت اللاب وقعدت اتفرج علي افلام عادي كنت محملها وبفكر ف عبير واللي حصل وكنت مبسوط لدرجة ان زبي بقا صاروخ قمت قفلت الباب بالمفتاح وقعدت افتكر ف اللي حصل وطلعت زبي وفضلت اضرب عشره وافتكر ف وخلصت ونمت وصحيت طلعت لقتهم بيجهزو الغدى وشورت على اختي ترن على عبير تيجي تتغدى هنا ووفقو ماما قالت هاتيها صح بدل مهي لوحده وكدا ورنت عليها وعبير عصلجت شويه وبعد كدا وفقت وجت وجهزت معاهم الاكل وكنا ف البيت انا وامي واختي بس وابويا متوفي وقاعدنا ع السفرة واتغدينا وقامت اختي عشان تشيل الاكل و عبير قامت معاها وانا كنت بتفرج علي طيزها الجامده دي وهي بترقصها قدامي وانا قاعدت اتفرج ع التلفزيون وشويه وجابو الشاي
وانا خت الشاي وطلعت الشقه اللي فوق عشان اشرب سيجارة ومسكت الفون لقيت عبير بعتالي رساله ع الواتس
عبير : انت فين
انا: انا ف الشقه فوق بشرب سجارة
عبير : اسكت انا كسي وجعني من سعتها انت اي وحش كاسر
انا : انا دا انا غلبااان
عبير: حرام عليك انا ماسكه نفسي بالعافيه كسي اتفشخ
انا : سلامته يا قلبي ..ما تيجي اريحك
عبير: لالالالا... انا معتش قادره
انا: تعرفي اني لسه مش مصدق اني كنت نايم معاكي ف سرير واحد
عبير : ولا انا و**** يا عيوني .....يخليك ليا يا .....
انا : ويخليكي ليا يا حبيبت قلبي
عبير: ما تنزل عاوزه اشوفك
انا: خلاص انا هنزلك اهو ...سلام
نزلت ولقتهم قاعدين وامي بتسالها عن اللي حصل عند الدكتور وكدا....وهنا انا اتصدمت من رد عبير
امي: اي عبير يا حبيبتي عملتو اي عند الدكتور
عبير: الدكتور قالي المبايض عندك شغاله وهنحتاج نحلل لجوزك عشان نشف التاخر دا من نحية مين
امي: ان شاء ....خير يا حبيبتي و.....قادر علي كل شيء
عبير: يا ...... يا طنط
انا من صدمتي معتش عارف ف اي وخفت ليكون جوزها اللي مبيخلفش والبس انا الحوار
وهنا عبير بصتلي بضحكه خفيفه كدا وانا مستغرب والقاعده خلصت وروحت هي واختي وانا دخلت اوضتي افكر ف اللي هيحصلي لو حملت
وانا قاعد لقيت رساله من عبير
عبير : انت خفت لما قولت اني اقدر اخلف
انا: اكيد يا بنتي يعني لو حصل حمل وعرفو ان جوزك مبيخلفش وحللو دي ان أيه ..هيعرفو انا نمت معاكي
عبير: متقلقش حبيبي هما مش هيعرفو لان لو طلبو تحليل لجوزي هاخد العينه منك انت وارمي العينه بتاعته
انا: مستغرب من تفكيره : اي دا ابليس نفسه ميعرفش يفكر ف كدا
عبير: عيب عليك يا قلبي انا عاوزاك انت تكون ابو عيالي مش الخول جوزي اللي زبه قد صباع ايدي
انا : بجد يا بيرو عاوزه تحملي مني
عبير: اكيد يا جوزي يا حبيبي
انا : بحبك بجد اوي
عبير: وانا كمان يا عمري ...يص انا هنام شويه عشان كسي يهدى من اللي عملته فيه
انا: نوم العوافي يا قلبي ...لما تصحي كلميني
عبير: حاضر يا عيوني
وقفلت وانا نزلت عشان كان عندي جهاز كومبيوتر (انا كنت شغال ف صيانة اجهزة الكومبيوتر والشاشات )
المهم نزلت عملت الجهاز وخلصت وصحبه استلمه
وقاعدت مع امي نتكلم
امي: بقولك يا مصطفى
انا: اي يا زوزو اشجيني
امي: اتلم يا واد واسمعني...انا جيبالك عروسه
انا: تاني يا زوزو هنرجع لموضوع الجواز تاني
امي: يا ابني انا عاوز افرح بيك بقا قبل ما اموت وابوك كان عاوز يفرح بيك بس ....افتكره
انا: يا ست الكل مقصر ف حاجه مزعلك ف اي وعاوزه تخلصي مني
امي: لا يا حبيبي بس عاوزه افرح بيك ..بس استنى اعرف العروسه الاول
انا: مين يا ترى
امي: ميار بنت عمك حسن العطار ..جميله ومؤدبه ومحترمه
انا: بصرحه هي جميله ..خلاص ياامي انا موافق كلمي امها وشوفي نروح امتى
امي: بجد يا مصطفى يعني موافق
انا : هو انا اقدر ارفضلك طلب يا قمر انت
امي: .....ميحرمني منك يا حبيبي وافرح بيك قريب
المهم فضلنا نتكلم وبعد كدا دخلت انام قول ابعت لعبير رساله اطمن عليها
انا: اي قلبي عامله اي الوقتي
عبير : الحمد..... كويسه بس حسه ان كسي فيه نار
انا: اجي ابردهولك
عبير: ما تتهد ياواد انت انا مش قدك
انا: عيب علك دا انتي وحش الكون
عبير : بحبك يا مصطفى
انا: وانا كمان يا قلب مصطفى
عبير: انا عوزاك تنام معايا بكرة بليل
انا: اشمعنا..
عبير: جوزي جاي بعد بكرة وهينام معايا وعاوزاك تنكني وتجبهم فيهواحمل وهو ينام معايا هيفكر ان هو اللي حملني ...قولت اي
انا : خلاص جهزي نفسك يا عروسه عشان عريسك جاي بكرة
عبير: ماشي حبيبي يلا نام عشان اليوم بكره بليل هيبقا تقيل
انا : حاضر يا قلبي ....تصبحي علي خير
عبير: وانت من اهله
قفلنا مع بعض ونمت وعاوز اليوم يعدي بسرعه عشان النيكه الجاحده دي ونمت وانا بفكر ف عبير واللي هعمله معاها....صحيت الصبح علي امي بتصحيني عشان ف حد عاوز يعمل الجهاز بتاعه غسلت وشي ع السريع وغيرت هدومي وكلت لقمه بسرعه كدا وخت كباية الشاي ونزلت المحل لقيت عمي حسن العطار
عمي حسن: صباح الخير يا باشمهندس
انا : صباحك زي العسل يا عم حسن عامل اي
عم حسن: الحمد ....يا هندسه
انا: خير يا عم حسن
قاعد يحكيلي عن عطل الاب وقلي ان اللاب دا بتاع ميار وكدا وانا قولتله عنينا للدكتورة وكانت ميار معها كلية طب تخصص عظام المهم خت الجهاز وفتحته وجبت لعم حسن كرسي جنبي
انا : عامل اي يا عم حسن
عم حسن : نحمده يا ابني
انا : قولتله بص يا عم حسن االحاجه كانت هتيجي لام ميار النهاردا تفتحها ف حاجه كدا بس طالما انت جيت هكلمك
عم حسن : خير يا ابني قلقتني
انا : لا قلق ولا حاجه يا عم حسن بس كنت طالب القرب منك ف ميار
عم حسن: يا ابني الكلام دا مينفعش هنا وبعدين الاصول توجب انك تيجي البيت وتاخد وجبك ونكلم ف اي حاجه وبعدين انت بتفهم ف الاصول بردو يا هندسه
انا: يا عم حسن منا عارف بس كنت بقول بدل ما امي تيجي لوحدها هنيجي انا وهي ويكون انتو فكرتو ف الموضوع وشفتو ميار بردو ونقرا ...... كلنا
عم حسن: و....يا مصطفى هات الحاجه وتعالى واللي فيه الخير يقدمه .......
انا: هو دا الكلام يا حاج اعتمدنا على ...... ثم عليك
المهم اتفقنا وانا عملت نسخه للجهاز وحنا بنتكلم وبعد مخلصت هو خد الجهاز وروح وانا كملت شغل ف المحل وبعد كدا طلعت البيت مهو المحل ف البيت نفسه وعرفت امي باللي حصل وهي فرحت وبليل ظبط نفسي وامي جهزة واخت جت وجوز اختي ورحنا بيت عم حسن ودخلنا وكان عم حسن ف انتظرنا وام ميار وقعاده ف الصالون وجابو عصير وفاكهه واتكلمنا ف الموضوع
انا: طبعا يا عم حسن انت عرفني كويس وعارف دنيتي وكدا وعارف جوز اختي اللي بعتبره اخويا الكبير وحنا جيين النهارده عشان نطلب ايد الانسه ميار
جوز اختي: بص يا عم حسن احنا مش هنطلب الحاجه بس كلمتنا اللي تقدر تجيبه هاته والباقي علينا وقبل اي حاجه نسمع راي العروسه برده وعنينا ليها
عم حسن: يا جماعه انتو جيتكم هنا علي راسي دا غير ان المرحوم زكريا كان زي اخويا بظبط وعارف ان البيت بيت اصول والمهندس مصطفى زي ابني تمام وحنا ملناش طلبات ولا حاجه وهنشوف راي العروسه برده
عم حسن نده علي ميار جت ومعاه طبق حلويات انا اول ما شفتها فرحت اوي حاجه كدا احلى من القمر بيضه وجميله ملامحها هاديه ومحترمه كدا حاجه كدا ع الفرازه ..المهم جت وحاطت الطبق وسلمت عل امي واختي كدا بوس واحضان وسلمت عليا انا وجوز اختي من بعيد كدا وقاعدة
عم حسن : يا ميار مصطفى ابن عمك زكريا جاي طالب ايدك يا بنتي وعاوزين نعرف ردك اي
ميار بابتسامه خجوله وحاطه وشها ف الارض من الاحراج : اللي تشوفه يا بابا
امها رقعت زغروطه وخدنا الموفقه كدا وقاعدنا عملو الشربات وقرينا ...... اتفقنا الشبكه الخميس الجاي وعدا يومين واخت اختي وميار روحنا محل سعد الجوهرجي نشتري الشبكة وميار اختارت شبكتها وجبناها وروحنا ووصلت ميار واتفقت مع باباها اني هعمل حفله وكدا وعزومه وكلام من دا وهو اعترض ف الاول عشان ضيق الحل قولتله متقلقش التكليف كلها عنندي واللي انت محتاجه انا سداد وكدا وسبتهم مشيت ....بعد مروحت لقيت امي قاعده بتستناني
امي: اخيرا يا مصطفى هفرح بيك
انا: يا امي انا ليا مين غيرك يعني
امي: ......ميحرمني منك حبيبي عملت اي مع عمك حسن
انا: كله تمام واتفقنا اننا هعمل ليله للشبكة وكدا يوم الخميس ودي جي وكراسي وكدا
امي: .....يفرحك يا ابني واشوف اولادك يا.....
انا : يا...... يا امي
قاعدنا نتكلم انا وامي شوه وبعد كدا دخلت الاوضه لقيت رساله من عبير
عبير: انت هتتجوز وتنساني طبعا
انا: ازاي هو انا اقدر انتي مراتي الاولى
عبير: يا سلام يعني ميار مش هتنسيك عبير
انا: عيب عليكي يا بيرو دا انت العشق برضو مقولتليش المرحوم هيسافر امتى
عبير : اسكت من اخر مره نمت معايا فيه وهو جه تاني يوم بيقولي كسك وسع اوي كدا لي قولتله اعمل اي غيابك عني بيخليني اجيب خياره والعب ف نفسي بدل مجيب حد ينكني ونام معايا وجبهم ف 5 دقايق ونام ...بس هو هيسافر تاني يوم خطبتك على طول
انا : تمام اوي خلاص اعملي حسابك بقا ع اليوم دا
وقفلت معاه بعد السلامات ...وعدت الايام وجه يوم الشبكة ورحت الصبح اطمنت ع الناس اللي بيجهزة الفراشه والنور والدي جي وكله تمام بعت جبت كانز وعصي وخليت جوز اختي يوديه عند عم حسن وكله تمام روحت عند معتز صحبي الحلاق وحلقت وروحت واستحميت ولبست طقم جيبه جديد وجه الليل وخت جوز اختي وامي واختي ورحنا عند بيت عم حسن كانت العروسه نزلت ع المسرح ورحت وقعدت جنبها وجه وقت رقص السلو ورقصنا وبعد كدا اخاني شعبي بقا مهرجنات وهيصه وبعد كدا لبسنا الشبكة وقدينا اليوم وخلصة الحفله وحسبت الناس وطلعت مع ميار عند بيتهم وقاعدنا ف الصاله انا وهي
انا: بحبك يا ميره يا عيوني انتي
ميار بكسوف : وانا كمان يا مصطفى
انا : مصطفى اي بقا قولي يا درشعلى طول
ميار: ماشي يا دريش... وابتسامه خفيفه كدا
انا : ....... احلى كلمة درش سمعتها ف حياتي ..عقبال ما نتجوز ونبقا فبيت لوحدنا
ميار : عارف يا مصطفى انا كنت معجبه بيك من زمان ونفسي اقولك من زمان بس كنت مكسوفه ومحروجه
انا : بجد يا ميار الكلام دا
ميار : بجد طبعا يا حبيبي
انا: انتي قولتي اي سمعيني تاني كدا
ميار بكسوف : بس يا مصطفى عشان بتكسفني
انا : لا اسمعها تاني ها
منار بكسوف ووشها احمر زي الطماطم حبيبي...وابتسمة ابتسامة خجل
المهم فضلنا نحب ف بعض مشيت من عندها وكلمتها بعد مروحت وكلمت عبير ونمت وعدت الايام وجه يوم عبير ورنت عليا وروحتلها لقيتها مستنياني بحتت قميص نوم فاجر ابن متناكه مخطي نص طيزها كدا وصدرها هيفط منه ونصه باين كدا وباظظ لبرا ومكنتش لابسه حاجه تحت وكسها كان باين ومنضفه ومروقع العمل وعامله عشا فخم اكلنا وظبطنا وانا مستحملتش بعد الاكل ختها وجريت ع الاوضه وفضلت نازل فيها بوس وتقفيش ف بزازها وف طيزها مكنتش راحمه وقمت نازل على بزازه مص ولحس وايدي بتلعب ف كسها بدعك فيع وكان سخن مولع وفضلت علي كدا نص ساعه دعك لحس كسها وبزاز وطيزها قمت قالع هدومي وهي جرت علي زبي وكان على اخره مص ولحس وحاجه بنت متناكه وكانت بتاخد زبيكله ف بقها وكان بيخش ف زورها وفضلنا تسخين ف بعض يجي ساعه وبعد كدا خت شفايفه ف بقي هي قلتلي استنا وراحت زقاني خلتني نايم على ضهري وطلعت هيا فوقي قاعدت علي زبي وحطته على باب كسه وراحت نازله عليه مره واحده لحد ملفيت زبي غرق من عسلها كانها خرمة كيس عسل وراحت نايمه لي بطني شويه وبعد كدا فاقت وقعدت تتنطت علي زبي وبتتوجع وتقولي زبك حلو اوي ومتعني اوي يا حبيبي بيفشخني فشخ حرام عليك وقمت شيلها وهي على زبي نيمتها علي بطنها وفضلت ارزع فيها جامد وهيا بتقولي ارحمني يا دكري حرام عليك اااااه انا بقيت شرموطتك ومتناكتك ولبوتك ارحمني زبك فشخ كوسي انا حاسه انو دغل ف الرحم حرام عليك وقامت راقعه بالصوت وخرجت زبي خرجت شلال عسل من كسها غرقتني وغرقت السرير ورجعت خلتها تاخد وضع الدوجي وفرش ف كسها بزبي جامد وهي تقول حطه بقا مش قادره حرام عليك هتموتني وحت مدخله حشر وهي ااااااااه يا دكري نيك نيك لبوتك نيك جامد عوزاك تقسمني نصين افشخني يا حبيبي وبقيت انيك فيها وهي تتوجع وهي جبتهم وفضلنا علي كدا انيك وهي تجبهم جبتهم 6مرات وانا مش راحمها نيك ولما حسيت اني هجيب نيمتها علي ضهرها وفضلت نيك فيها وهي جبتهم وانا نزلت ف كسها ونمنا جنب بعض
عبير: انت جامد اوي النهاردا انت خدت حاجه
انا: انا اخد اي يا لبوه انتي مفكراني العلق جوزك ولا اي
عبير: اومال اي دا انت مكنتش طبيعي كنت وحش يا قلبي
انا: لا يا شرمطه انت مشفتيش القميص اللي كنت لابساه دا يهيج الحجر بس طلعتي شرموطه اوي بصراحه
عبير: انا شرموطك ولبوتك ومتناكتك انت بس يا قلبي انا ليا مين غير انت يا دكري
ختها ف حضني وفضلنه بوس وتقفيس وقمنا استحمينا مع بعض وعملت واحد ف الحمام فناسي وحطيت صباعي ف خرم طيزها وانا بنيكه قلتلها عقبال ما افتحها هي كمان قلتلي انا كلي ليك يا حياتي اعمل اللي انت عاوزه واستحمينا وخرجنه ولبست هدومي ونزلت ورحت ع القهوه مع صحابي وروحت كانت السعه1 بليل كانت امي نايمه دخلت اوضتي ومكلمتش ميار خالص قولت الصبح هكلمها ونمت وصحيت علي رنت تلفوني كانت ميار بتقولي الحقني يا مصطفى بابا تعبان اوي .....
......وهنا اكون خلصت الجزء الاول لو عجبكم عرفوني ف التعليقات واكملكم الاجزاء التانيه بس الاهم قولو رأيكم بصراحه........
$$$$ELMNDO$$$$
