• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

قصيرة هشام مع أخته المطلقة نورا ليلة رأس السنة (1 مشاهد)

هاني الزبير

ميلفاوي رايق
عضو
إنضم
20 ديسمبر 2023
المشاركات
104
مستوى التفاعل
86
النقاط
0
نقاط
145
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
كان هشام 26 سنه شاب وسيم ورياضي ويعشق الجنس مثل كل الشباب وله عدة علاقات نسائية عابرة يُشبع بها غريزته وشهواته الجنسية وكان يعيش وحيداً مع أمه بعد ما تزوجت أخته الوحيدة (نورا) التي تكبره بعامين منذ 5 سنين وسافرت الخارج مع زوجها، والتي قبل زواجها كانت له أنيسة وصديقة أكتر من أخت والتي كان يعشقها ويهواها في صمت بحُكم تقارب العمر وجمالها وخفة دمها وأنوثتها المتأججة ، وكان له معها بعض الذكريات والتحرشات والتخيلات الجنسية (من جانبه فقط) وكان قبل زواجها دائماً يتلصص عليها وهي عارية في الحمام أو وهي نائمة أو بتغير هدومها في أوضتها ويحلم بها ويتخيلها بين أحضانه عارية ويمارس العادة السرية ويطفي نار شهوته ويريح زبه بين فخادها في خياله، وإستمرت هذه الخيالات والأحلام حتى بعد زواجها وسفرها، وكان دائماً يتخيلها ويستحضر صورة وملمس جسدها وهو بينيك أي عشيقه له بعد ذلك.
ولم يستمر زواج أخته كثيراً لعدم قدرتها على الإنجاب لسبب طبي لديها وتطلقت وعادت منكسرة حزينه ومُحبطة الي غرفتها ببيت العائلة لتقيم مع أخوها هشام وأمها ، وحزن هشام بإنكسار وحزن أخته حبيبته عشق عمره (نورا) ولكن في نفس الوقت ما حدث أيقظ في قلبه حبه وعشقه لها وإشتهائه لروحها الجميلة وجسمها المثير الذي لم يترك الزواج عليه إلا مزيداً من الإثارة والحلاوه ولإعتيادها على الملابس المتحرره والمثيرة التي تُبرز وتكشف عن مفاتن جسمها الرائع، ورغم أنها في 28 من عمرها فكانت تبدو كفتاة جميلة دلوعة في العشرين متأججة ومشتعلة الأنوثة.
ونورا مازالت كما هي من فترة المراهقة وأيام ثانوي للآن دلوعه وشقيه، وذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يذيب الحجر، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة.
كل شئ فيها جذاب.. أنوثتها، جمالها، جسمها ، صوتها، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً اكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين ، خدودها الوردية ، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع المثير دائماً والذي يشبه ثمرة مانجا مستوية كلما إرتشفت منه عسلاً أفرز شهداً أحلى وأطعم، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر كسها البارز والموحوح دائماً.... وطيزها الملبن ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي.. وفخادها المرمرية البيضاء.
حاول هشام ان يُخرجها من حالة الحزن هذه بسبب طلاقها وذلك بإعطاءها الكثير من إهتمامه ووقته بالجلوس والسهر معها والتحدث معها وإقناعها بأن ما حدث لها نصيب ومقدرات وليس لها فيه ذنب وإنها مازالت صغيرة وأن المستقبل سيأتي لها بالخير ومن يستحق لجمالها وأنوثتها وروحها الجميلة وعقلها وخلقها الطيب ، وكان دائماً يمتدحها بذلك، وكان يأتي لها بالهدايا ويصطحبها معه للخروج والفسح والتسوق، وبعد شهرين .... نجحت جهود هشام وصارت نورا قد تبدل حالها كثيراً وأصبحت أكثر بهجةً وإشراقاً وسعادة وإقبالاً على الحياة، وبالتأكيد حالتها المعنوية أثرت على جمالها فأصبحت أكتر جمالاً وأنوثة ودلع لدرجة المياصة والمرقعة أحياناً، وحرمانها الجنسي لطلاقها منذ شهور بسيطة (بعد 5 سنين جواز) أكيد بيزيد من إشتعال شهوتها وغريزتها الجنسية وإحتياجها للممارسة الجنسية الفعلية وعدم إكتفاءها بفرك كسها وحلمات بزازها بإيدها إلي أن يقذف كسها عسل شهوتها وخلاص، وبدأت تفكر في إستغلال معاملة أخوها هشام لها بحب وحنيه خلال الفترة الأخيرة في زيادة التقرب منه ومحاولة إثارته وإغراءه جنسياً وخاصة أنها تعلم أنه يعشق الجنس والمفاتن الأنثوية وتتذكر فترة ما قبل جوازها ومحاولاته الصبيانية لملامسة جسدها والتلصص عليها والتحرش والإحتكاك بجسمها وإشتهاءه لها، بالإضافة إلى أنها بدأت تلاحظ الشهوه ونظرات الذئب في عيونه كلما خففت من ملابسها وكشفت المزيد من مفاتنها أمامه، وزادت من دلعها ومياصتها معاه وإلتصاقها به وهما قاعدين أو واقفين سوا في البلكونه وخففت وقصرت جدأ من ملابسها في البيت لإثارته وخاصة وهما لوحدهم ولما أمهم تكون خارج البيت أو نامت بدري وهما سهرانين لوحدهم سوا مع بعض.
وهشام كان بطبيعته بيلبس في البيت شورت وفانله رياضية نص كم أو بحمالات.
في صباح أحد الأيام طلبت الأم من هشام أن يوصلها لمحطة القطار لتسافر للإطمئنان على أمها (جدة هشام ونورا) لمرضها المفاجئ وستعود بعد ٣-٤ أيام.
وبعد أن هشام وَصَل أمه للقطار وسافرت رجع البيت وكانت نورا قد صحيت من النوم وعرفها ما حدث وكل منهم كان يتراقص الشيطان بداخله فرحاً لإنفرادهم ببعض هذه الأيام، ولكن لم يجروء أي منهم على أن يُعلن عن رغباته تجاه الطرف الآخر.
نورا : خلاص يا حبيبي إنهارده تاكل من إيدي وهعملك كل الأكل اللي إنت بتحبه يا غالي.
هشام : تسلم إيدك يا حبيبتي مش عايز أتعبك إحنا ممكن نجيب أكل جاهز.
نورا : جاهز إيه يا حبيبي؟ وبعدين تعب إيه يا عبيط، ده إنت أغلى حاجه عندي في الدنيا، انا هعيشك أمير الكام يوم دول في غياب ماما، وأنا ممكن أنسى كل اللي إنت عملته معايا الفترة اللي فاتت؟ أنا حاسه إني إتولدت من جديد وده بفضلك إنت يا أحن أخ وأجدع صاحب في الدنيا.
وراحت حاضناه وبيساه 💋💋في خده بس جنب شفايفه.
الحضن والبوسة دي أشعلوا نار الشهوه في هشام وشعر أن لحظة الوصول لنورا عشق العمر قد قرُبت... ونظر هشام للنتيجة المعلقة على الحائط وقالها : شوفي كده تاريخ إنهارده !!
نورا بصت كده و بعدين صرخت زي الأطفال : آآآآآآه حبيبي 31 يعني الليلة رأس السنه 💋 كل سنه وإنت طيب يا حبيبي.
هشام : وإنتي طيبه يا حبيبتي 💋..و إيه رأيك تحبي نسهر في أي مكان بره الليلة؟
نورا : بره إيه وعبط إيه !! ولا هي مصاريف وخلاص، إنت دلوقتي تروح على شغلك وترجع آخر النهار بالسلامة وهتلاقي الأكل جاهز تاكل وتريح شوية ونقوم نسهر أنا وإنت ونشغل مزيكا وأفلام ونهيص ونعمل كل إللي كنا هنعمله بره ولا إنت مش عايز تسهر مع أختك حبيبتك وعايز تهيص مع المُزز يا شقي.. أنا عرفاك عفريت وعينيك زايغه على البنات !!
هشام : حرام عليكي...سهر بره إيه بس هو أنا من وقت ما رجعتي البيت وإنتي نوَرتيه ومَليتي عليا حياتي ومش بسهر ولا بفضفض مع حد غيرك يا روحي، و مُزز إيه يا أحلى مُزه في حياتي إنتي أجمل بنوته في عينيا.
كل ده وهما تقريباً حاضنين بعض، ونورا حست إن الوضع بدأ يسخن وهي بدأت تسيح من حضنه ومن كلامه ونظراته وسحبت نفسها من بين إيديه وقالتله: كفاية بقا لحسن أصدق إن أنا لسه حلوه، يللا على شغلك وأنا هخلص شغل البيت لحد ما ترجع بالسلامة.
وراح هشام شغله وطول النهار شارد الذهن وبيفكر في ما هو ممكن يحصل هذه الأيام التلاتة وهما لوحدهم وخاصة هذه الليلة، وهل نورا تشتهيه أيضاً؟ وإيه سر دلعها وحنيتها ونعومتها الزايدة معاه إنهارده ؟ ودارت في ذهنه أسئلة وهواجس كتيييرة، ولكنه الآن يشتهيها أكتر من أي وقت مضى، وكان حال نورا في البيت ليس أهدأ من هشام بل كانت مشتهيه ومولعة وموحوحه على الآخر وتنتظر فقط لمسة أو إشارة منه لتكون له عشيقة لفراشه هذه الليلة.
هشام رجع البيت قرب المغرب وكان جايب معاه شوية فاكهه ومكسرات وبيره لزوم سهرة رأس السنة، وغير هدومه وإتغدوا سوا، وكانت نورا لابسه بيجامة بيت على الكلوت والسنتيان بس وضيقه ومفصلة كل مفاتن جسمها ومفصلة فخادها المرسومة وكسها المنفوخ العطشان، وكل ما توطي عشان تحط أو تشيل الأطباق أو أكواب الميه والشاي تترفع البيجامه ويبان حته من جسمها الناصع البياض وجزء من كلوتها من أعلى البنطلون مما يزيد من حرارة جسم هشام وشهوته ويوقظ فيه الغريزة الجنسية ناحية أخته المشتعلة الأنوثة.
نورا : إنت دلوقتي تقوم تريحلك شوية وأنا هقوم أظبط المطبخ وأجهز وأغير هدومي عشان البيجامة دي بتاعة شغل المطبخ ولما أنا أخلص وأريح شوية وإنت يا حبيبي تكون قومت بعد ما تكون ريحتلك شوية نبقا نظَبط السهرة يا روحي.
هشام : أوكي ماشي كلامك يا قمر وخدي راحتك يا حبيبتي.
وكان ينظر إليها وهي ماشية تهز فردتي طيزها بلبونه وبيعدل زبه في الشورت بيحاول يداري إنتصابه، وإلتفتت هي له ولمحته وضحكت بمرقعه وعضت على شفايفها وسعيدة بأولى خطوات تأثر أخوها هشام بإنوثتها وإغراءها عليه.
وقالت له : راحتك إنت يا روحي أهم حاجة عندي ده إنت مليت عليا الدنيا وحسستني إني لسه عايشه.
هشام بدأ يحس بتغير كلامها وطريقتها معاه وبدأ يسَبح في خيالات متعة ذكرياته معاها.
دخل هشام أوضته يريح شوية ويحاول ينام ولكنه مش عارف وصورتها وكلامها مش بيفارق خياله، وبعد ساعتين قام وخد دُش وفاق وبقا كله نشاط وحيوية وإشتياق وشغف لهذه السهرة المنتظرة، وبينادي عليها من الصالة وهي في أوضتها وهي ردت عليه : خمس دقايق بس يا حبيبي وأجيلك.
وسألته نورا وهي في أوضتها إن كان يحب يسهروا بلبس سهرة ولا لبس بيت عادي.
فقالها : زي ما تحبي بس ممكن بلبس بيت عشان نكون براحتنا، فوافقت نورا و دي كانت رغبتها أصلاً.
وقام هشام ولبس فانلة رياضية بحمالات وشورت سكسي واسع وقصير على اللحم بدون سليب تحته مع برفان رجالي مثير ومنتظرها في الصالة وشغل من القمر الأوربي فيلم رومانسي كله مشاهد بوس وأحضان وأوضاع سكسية ساخنه ، وبعد دقايق كانت نورا خرجت من أوضتها بمنظر يوقف أجدع زوبر ويهيج الحجر كانت حاطه مكياج بسيط يبرز أنوثتها ويفوح منها برفان سكسي وشعرها منسدل على كتافها المكشوفه ولابسه قميص نوم بمبي شفاف قصير في نص فخادها وبحمالات رفيعة ومكشوف الصدر ونص ضهرها ونص بزازها باينين وتحته طقم كلوت وسنتيان أحمر سكسي ومكشوفين أوي من تحت القميص الشفاف.
ولا إرادياً أطلق هشام صفارة مغازلة بشهوه منبهراً من إثارة وروعة هذا المنظر ، وخرجت من نورا ضحكة مايصة وكأنها لبوه مع عشيقها ومشيت للمطبخ بدلع وتهز طيزها وأحضرت أطباق مكسرات وفواكه والبيره وبيبسي وزجاجة ميه ساقعة وكوبيات وحطتهم على الطاولة أمام الكنبة لزوم السهرة ، وقعدت جنبه ولازقة فخادها العريانه في فخاده العارية.
وقالتله بدلع : إيه ياحبيبي مالك مستغرب ليه من لبسي أصل انا بحب أكون على راحتي، ودي ليلة رأس السنة وإنت مش غريب يا روحي ومفيش حد معانا عشان أتكسف منه ولا حتى ماما، ولو لبسي كده مش مناسب أو مش عاجبك أغيره علطول يا حبيبي.. أنت تؤمرني بس.
هشام : لأ يا حبيبتي مناسب جداً وعاجبني طبعاً وإنتي خُدي راحتك خالص، بس أصل إنتي جميلة ومثيرة أوي يا قمر .
نورا بدلع : إتلم يا واد إنت هتعاكسني إنت ناسي إني أنا أختك الكبيرة ولا إيه؟
هشام : هو أنا أقدر على معاكسة القمر ده؟
نورا : خد راحتك يا قلبي إحنا هنا مالناش غير بعض.
وقعدت جنبه على الكنبه لازقه فخادها في فخاده وراميه راسها على كتفه وهو حاضنها بإيده وبيحسس على جسمها وبإيده التانيه بيأكلها مكسرات في بوقها وهي تمص صوابعه كل مره وبيشرب بيره وبيشربها في بوقها وهي ممحونه وموحوحه أوي وزبه واقف في الشورت وواضح جداً راسه الحمرا إللي طلعت شوية من تحت الشورت، وهي تعمدت بطريقة تبدو عفوية تدلق شوية بيره على فانلته عشان يقلعها ويعري صدره فقام هو وقلعها بمساعدة إيديها الناعمة وقالتله : أنا آسفه يا روحي 😋... وهي بتحسس على شعر صدره وكأنها بتنشف له صدره من البلل وقالتله: مش كده أحسن يا روحي 😋 الدنيا حر والجو دافي شوية يا حبيبي 😋.
هشام حط إيده على إيديها وهي بتحسس على شعر صدره بلبونه.
وهي كانت على شماله ولازقة فيه ورامية راسها على كتفه الشمال وبين لحظة وأخرى يبوسها بحب وحنان وشغف على شعرها وخدودها وودانها وتحت ودانها ويلعب في شعرها بإيده وهي كانت بتحب كده وكل شوية ينزل بأيده يحسس على كتفها العاري ودراعها وصدرها أعلى بزها الشمال ويطبطب على لحم ضهرها وأيده اليمين حاضن بيها جسمها بالراحة من وسطها وكل شوية ينزل بإيدها يحسس على فخادها العريانه لأن القميص طبعاً إترفع شوية من القعدة ومعظم فخادها عريان مما زاد من سخونة القعدة وهي كانت هايجة أصلاً من غير حاجه.. وإيدها اليمين على فخده الشمال وإيدها الشمال على إيده الشمال اللي بيحسس بيها على جسمها من شمالها وكل ده وكأنها لمسات عادية .
وكانت فخادها لازقة في فخاده وهو حاسس بحرارة جسمها الملبن وإثارتها الجنسية وزبه قرب ينفجر طبعاً وواقف أوي أوي جوه الشورت وطبعاً باين أوي وخاصة ان زبه طويل وعريض وله راس حمرا ومخروطيه مدببه وبدأت راس زبه تطلع شوية من تحت الشورت، ونورا عيونها على زبه وعماله تعض على شفايفها التحتانية وهتموت من الهيجان.
وكان الفيلم به مشاهد ساخنة بوس و أحضان وتقفيش ودعك على السرير وكل شوية تيجي عيونهم في عيون بعض بنظرات سكسية كلها مُحن وشهوه ويسخنوا أكتر هما الإثنين ويلزقوا أكتر وتأتي رعشتهم الجنسية مع بعض مع أحداث الفيلم وكل منهم بيشتهي الآخر ونفسه في علاقة جنسية ولكن من الخجل كلاهما منتظر ومتوقع أن يبدأ الطرف التاني.
وقبل الساعة 12 بشوية الفيلم خلص .
وسألها هشام : ماتيجي نرقص زي الناس ما بتعمل في ليلة رأس السنة.
قالت له بمرقعه : إنت تؤمر يا قلبي الليلة ليلتك يا روحي وأنا تحت أمرك وأنا معاك للصبح نرقص ونهيص وننبسط للصبح .
كلامها هيجه أوي وحس فيه بتلميحات متعة جنسية.
وقام وإنحنى شوية قدامها ومد لها إيده لدعوتها للرقص قائلاً : تفضلي مولاتي الأميرة الجميلة ست البنات نورا حبيبتي وروح قلبي .
فاعطته إيديها الأتنين وقامت بدلع وقالت بمرقعة : إنت إللي أميري وحبيبي وراجلي وروح قلبي والمُز بتاعي أنا بس الليلة دي.
كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجانه وأثارته جداً.
شغلوا موسيقى هادية وبدأوا الرقص وضمها هو لجسمه وهي متجاوبة جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية .. وخدها في حضنه وبدأ يدغدغ شعرها ويحسس على كل جسمها ويسحب القميص من الخلف لفوق وكشف كلوتها وبيحسس على طيزها الملبن النصف عارية وبيضغط على طيزها عشان زبه يرشق في كسها المولع وعمال ينزل عسل على فخادها ، وهو كان متحكم في نفسه شويه الي حد ما، ولكن هي كانت سايحه وهايجه ودايخه على الآخر وتحول الرقص لحضن سكسي دافي وحلمات بزازها الملبن مولعه ومدفونة في صدره لا يفصلها عن شعر صدره إلا نسيج السنتيان الحريري الشفاف، وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وراس زبه طلعت وملامسه فخادها، وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهم هما الإثنين.
ودقت الساعة مُعلنة الثانية عشره ولا إرادياً تلاقت شفايفهم في بوسه سخنه أوي 💋🔥 إستمرت أكتر من 5 دقايق من المص بهيجان وإثارة وشهوه متأججه 💋🔥😋.
وبص في عيونها السايحه على الآخر بشهوه وإعتذر لها عن هذا التهور منه في تقبيلها بإثارة بهذه الطريقة الشهوانية المثيرة.
نورا رمت راسها على صدره وقالتله بتنهيده سخنه هامسة : آآآآآآه مفيش مشكلة يا روحي ، الليلة كريسماس، وإحنا كإننا في حفلة.
وإستمروا في الرقص بنفس الهيجان والإثارة والشهوة والإحساس الدافي 🔥 وكرروا نفس البوسة عدة مرات بإثارة أكتر، ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وإستوت وصارت سايحه أوي أوي فهمس في ودانها وقالها : إنت تعبتي يا روحي فأشارت بعيونها يعني أيوه... فهمس لها : تعالي نقعد شويه، وهي شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب، وخدها تحت باطه وقعدوا على الكنبه وهو حاضنها وضامم جسمها على جسمه أوي وبيدغدغ شعرها وبيحسس على ضهرها وتحت باطها وكل جسمها،
وكانت في حضنه تماماً ولفت إيديها حوالين وسطه وحطت إيدها التانيه على فخاده جنب زبه ورفعت وشها شوية وبقت شفايفها قريبة أوي من شفايفه وقالتله بهمس ومياصة وبتنهيده دافية : آآآآآآه يا هشام ياحبيبي.. تصور من يوم طلاقي ودي أول مرة أحس إني لسه عايشه.. الوِحده كانت هتقتلني.. متحرمش منك أبداً ياخويا حسستني إني إتولدت من جديد (ونزلت دمعتين من عنيها).
هشام راح بايسها فوق حواجبها وعلى خدودها بشهوه وبيواسيها بضمها أوي عليه وخدها في حضنه ومسح دموعها بإيده وبيحسس على خدودها وحط صوابعه على شفايفها وقالها : حبيبتي.. من هنا ورايح العيون الحلوة دي متنزلش دموع تاني، والخدود الوردي الناعمة دي ووش القمر ده بعد كده مايعرفوش غير ضحكتك الحلوة، والشفايف الطعمه دي متعرفش غير الإبتسام.
وكانت نورا خلاص ساحت من لمساته وهو طبع بوسه من شفايفه على صوابعه ثم حط صوابعه على شفايفها وهي باست صوابعه وضمت شفايفها عليهم بتمصهم، وبإيدها اللي على فخده بتغرس صوابعها في لحم فخاده من الهيجان والشهوه، هو سحب إيده ودخلها من صدر القميص بين بزازها وبيحسس ولمس جنب بزازها .
وقالها : آآآآآآه.. آآآآآآه.
وهي سخنت وهاجت أوي من تحسيسه وعملت نفسها مكسوفة وبتغمض عينيها وبتعض على شفايفها، وهو دخل إيده أكتر شوية جوه السنتيان وبيقفش وبيضفط في حلمات بزازها.
نورا بتنهيده سخنه أوي : أحححححح هشام حبيبي آآآآآآه بالراحة شوية ياحبيبي أحححح كده بيوجعوني آآآآآآه آآآآآآه.
هشام إستمر في التحسيس والتقفيش بالراحة وبعدها سحب إيده من على بزازها وهي رفعت كفها من على فخده وشبكته في إيده دي وسحبتها براحة لفخدها، وهو حط كفه على فخادها الناعمة وهي حطت كفها فوقه وبتسحب كفه لفوق ولورا بضغط خفيف عشان هو يسحب فخدها عليه وهي ساعدته ورفعت فخدها كله على فخده أوي بلبونه لحد ما خبط في زبه المنتصب أوي وبشكل سكسي مولع وشفايفهم هما الإتنين بتترعش من الشهوه وبتقرب من بعض بهدوء.... حتى تلامست شفايفها تاني بشفايفه.
(وفي هذه اللحظة أدرك كل منهما أنهما وصلا لمرحلة اللاعودة وأنهما بلغا من الهيجان والرغبة والشهوه قمتها وروعتها).
وفي لحظة واحدة كانت شفايفها بتمص في شفايفه بشهوه، وشفايفه بتمص شفايفها برغبة ملتهبة وتعانق لسانه مع لسانها يرتشف منه رحيق الرغبة والعشق، وكانت هذه القبلات مش بالشفايف بس فكانت بالجزء الداخلي لشفايف كل منهما💋🔥😋.
وفي هذه اللحظة إشتعلت الرغبة والشهوه والإثارة الجنسية لهما وسقطت كل الحواجز وإعتبارات علاقة الأخوة بينهما وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء ملتهبة.
وصارت نورا قاعدة وفاتحه فخادها العريانة فوق فخاد أخوها هشام على حجره وفي حضنه الدافي ووشها في وشه وشفايفها في شفايفه وزبه المنتصب راشق في كسها المشتاق الغرقان من عسل الشهوه ولا يفصله عنه غير قماش شورت هشام وكلوتها المبلول.
ورفع هشام قميصها عنها وقلعهولها ، وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها (إللي نطت خارج السنتيان) وكل حته في جسمها ممكن تطولها شفايفه، وهي تحولت إلي لبوه في حضن عشيقها تمص وتلحس وتعض بلبونه كل حته في جسمه وخاصة حلمات وشعر صدره.
وهو بدأ بيسحب كلوتها بالراحة فمسكت إيده ومنعته بتنهيده سخنه أوي 😋 وهمست في شفايفه وقالتله : آآآآآآه.. تعالى ناخد راحتنا جوه على السرير يا روحي آآآآآآه انت تعبتني أوي🔥
بلاش تقلعني هنا ياروحي 😋 وتعالى نعيش أحلى لحظات عمرنا دي لحظة بداية عمري الجديد زي ما أنا وإنت طول عمرنا من زمان بنحلم بيها... شيلني وتعالى ندخل جوه على السرير وإعمل كل إللي نفسك فيه 🔥😋
قام هشام شالها في حضنه وهي لازقة جسمها كله أوي أوي في جسمه وشفايفهم دايبين في بعض وبزازها مدفونه في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافعها بإيديه الإتنين وبزبه من تحت طيزها، وصوابعه بتبعبص طيزها الملبن بحنيه وشهوه.
دخلوا أوضة نومها ونيمها على السرير على ضهرها ووقف قدامها وقلع الشورت بتاعه وحرر زبه المنتصب وبيبحلق في جسمها اللي زي المرمر، وهي فكت السنتيان وبتقوله : قلعني الكلوت يا روحي 😋 .
هشام بيحسس على فخادها ونزل بوشه بين فخادها وسحب كلوتها بإسنانه وقلعهولها وصاروا هما الإتنين عريانين ملط.
ونام عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها أوووووف مش قادرة حبيبي أوووووووف وتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه ويمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها بأسنانه وبيمص احلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو ايس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه .
كانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ: أأأأأأأأأأأأه دخله حبيبي .. كسي مولع أحححححححح ... هموت يا روحي 😋 ... دخله يللا وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي (طبعاً كل ده هيجه أوي) آحححح أووووف.. هموت نكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا هشام يا حبيبي ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أححححححح فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها اكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أححححححح وآآآآآآآآآآآه و أوووووووووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها .
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي.
فضلوا كده قرب الساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أووووففف و في لحظة واحدة... هما الإتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعا ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل .
وأول ما هشام خَرج زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.... وراحت نورا وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه وخدت إيديه وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي وراح هشام راشق زبه كله في طيزها وراح قالبها و نيمها على بطنها وحط وسادة صغيرة تحت كسها ونام فوقيها بينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه... أحححححح آآآآآآه أووووووووووف .
من شدة الهيجان وأيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.. وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها تاني على ضهرها ورجع ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
ولما نورا حسيت إن أخوها هشام خلاص قرب بنزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها .
ففهم هشام هي عايزة إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال بزبه نيك رايح جاي في بزازها نص ساعة، ومن الإثارة قذف زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي أوي ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لما كانت خلاص هتموت وكأن داس عليها لوري مش زب أخوها حبيبها هشام.
وإستمروا كده نيك ومليطه من نص الليل لبعد طلوع الشمس.
وخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل ونورا المثيرة تحت زب أخوها معشوقها حبيبها هشام الزبير .
ولما صحيوا غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها، وخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بميه دافية وإستخدام مرطب له عشان دي أول نيكه لها من بعد طلاقها وحرمانها من ممارسة علاقة جنسية كاملة.
وكل منهم لف جسمه ببشكير حمام وإتغدوا وقعدوا يسترجعوا ذكريات الفترة اللي فاتت وإشتياقهم لبعض طوال هذه السنين وذلك في قعدة رومانسية ملتهبة، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره، وتعاهدوا على الحب والعشق والإخلاص وأن تستمر علاقتهم مدى الحياة.
وكان هشام وأخته نورا عايشين حياتهم مع أمهم في البيت ووسط الأهل والأصدقاء والمجتمع كله عبارة عن أخ أعزب يعيش مع أخته الكبيرة المطلقة وأمه ولكن لما تتاح الفرص ويكونوا لوحدهم ويتقفل عليهم باب أوضة بيكونوا زوجين حياتهم كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس حدود، وصار هشام ليس له ملاذ إلا حضن نورا أخته الدافي والإستمتاع بجسدها ومفاتنها المثيرة وقمة متعته في إطفاء نار كسها بزبه ويبذل كل ما في وِسعه لإسعادها وإشباع غريزته الجنسية معها، ونورا تتفانى في إسعاد أخيها وإثارته وإمتاعه بكل مفاتنها ومشاعرها وأحاسيسها الأنثوية المتأججة 🔥 وأصبحت قمة متعتها في حضنه الدافي الحنون وتلاحم أجسادهم العارية وتشابك فخادها مع فخاده وإحتضان صدره المُشعر لبزازها الملبن وحلماتها المنتشية من نار الشهوه وبعبصة أصابعه لطيزها حينما يتراقص زبه في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتها الأنثوية المثيرة بقذف لبنه فيها. 😋
ومن شدة حب نورا وعشقها لأخيها هشام وإستمتاعها معه.....
صار شعارها في الجنس :
( إن أي واحدة مجربتش الجنس مع أخوها في السرير يبقى مش عايشة وماشفتش متعة جنسية حقيقية 💓😋💓)
و دي كانت بداية علاقتهم الجنسية الكاملة التي إستمرت دون إنقطاع فكانوا يغتنموا أي فرصة ويلتقوا ويمارسوا عشقهم ومتعتهم ولذتهم ويُشبعوا شهواتهم الجنسية 🔥😋
وإستمر إستمتاع هشام الزبير بجسم أخته المثيرة الدلوعه نورا، وإستمتاع نورا بزب أخوها حبيبها وراوي عطش كسها.
والممتع في علاقهما انها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوه برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.
❤️❤️🔥😋💋❤️ ❤️
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل