الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
سوسو الممحونة وأخوها التوأم فادي وأصحابهم المتحررين أولاد الذوات
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="هاني الزبير" data-source="post: 79044" data-attributes="member: 3961"><p><strong>يحدث في مجتمعاتنا وخاصة في الأوساط التي نسميها أوساط راقية أمور أكثر غرابه من ما نتخيله فيما نرويه في القصص تحت مُسمى الحرية.</strong></p><p><strong>____________________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فهذه القصة معظم أحداثها حقيقية عن مجموعة من الشباب والبنات في عمر (17_25 سنه) وكلهم طلبة وطالبات في جامعات أجنبية راقية ومدارس أجنبية وهم من أبناء مجموعة من الأسر ذوي الثراء الفاحش من أصحاب الأعمال والشركات وآخرين من ذوي الوظائف الراقية في البلد، ويجمعهم كمبوند فاخر في منطقة الرحاب بشرق القاهرة، ولإنشغال أهلهم في أعمالهم يتركون أبنائهم وبناتهم على حريتهم في لبسهم وتصرفاتهم وتحررهم وأفعالهم مع أصدقائهم من نفس الوسط الإجتماعي وحتى إن وصلت هذه الأمور لدرجة شرب الخمور وممارسة الجنس وذلك تحت مسمى الحرية وأن هذه حياتهم يعيشوها كما يشاءون ويجب أن يتمتعوا بشبابهم وبالأموال التي يوفرها لهم أهلهم طلما أن لا تصدر عنهم أي مشكلات مع أي طرف آخر.</strong></p><p><strong>وكانت سوسو وأخوها فادي التوأم في العشرين من عمرهما ويدرسون في الجامعة الأمريكية في نفس التخصص ووالديهم من أصحاب الشركات الكبرى وغير متفرغين لمتابعتهما لإنشغالهم في أعمالهم، ونظراً لأنهما أخ وحيد مع أخته التوأم ووجودهما معظم الأوقات وحدهم في البيت فنشأت بينهما علاقة إرتباط غير طبيعية تصل لدرجة العشق منذ صغرهما، لدرجة أن والديهم قاموا بتجهيز جناح فاخر مشترك لهما شبه مستقل في فيلتهم الفاخرة (ولكل منهما سريره المستقل في غرفة نومهما المشتركة)، وحتى عند بلوغهما سن المراهقة المثيرة وصاروا شباب فلم تتغير الأوضاع.</strong></p><p><strong>وفي بداية مرحلة المراهقة المثيرة تحولت علاقة الأخوة بينهما إلي علاقة حب وعشق وإشتهاء جنسي متبادلة بينهما وتحولت المداعبات والهزار والبوس والأحضان البريئة إلي الممارسة الجنسية الكاملة في غرفة نومهما على سرير سوسو أو سرير أخوها التوأم فادي في غفلة من والديهما الذين كانوا يتشككون في ذلك بسبب التصرفات الحميميه بينهما في وجود والديهما ولكن من وجهة نظر أهلهم أن هذه حياتهم وإنهما يتمتعون بشبابهم مع بعض أو مع أصدقائهما براحتهم وكما يشاءون.</strong></p><p><strong>وكانت علاقة سوسو بأخيها التوأم فادي ليست علاقة جنسية فقط بل كانت علاقة حب وعشق ملتهبة، ورغم تحررهم الزائد عن الحد في كل شيء في علاقتهما مع أصدقائهم فإنهما متعاهدين على أن لا يمارس أحدهما الجنس بشكل كامل مع أي طرف آخر ولا مانع من أي ممارسات متحررة مع الأصدقاء فيها هزار ومتعة تلامس الأجساد وبوس وأحضان وتقفيش وأي شيء من هذا القبيل إلا ممارسة الجنس الكامل فهو علاقة خاصة لهما مع بعض فقط.</strong></p><p><strong>وكان كل أصدقاءهما يعلمون ذلك فلا تتطور علاقة أي حد مع سوسو أو فادي لدرجة الممارسة الجنسية الكاملة.</strong></p><p><strong>وكان كل أصدقاءهما من نفس الوسط الإجتماعي المتحرر جداً ومنهم من هم إخوان شباب وإخواتهم البنات (ولا يهم أن تحتفظ الفتيات بعذريتها) ويقضون معظم الأوقات مع بعض في السهرات والنادي الفاخر والرحلات يستمتعون بشبابهم وحريتهم مع بعض ويمارسوا متعتهم في كل شيء لدرجة شرب المخدرات والخمور وممارسة الجنس بين أي شاب مع أي فتاة تعجبه ولكن برضاها دون أي تعليق أو رفض من أي شخص حتى لو كان أخوها يعلم ذلك لأنها ترغب في ذلك، لدرجة علم الجميع بأن بعضهم يمارس الجنس مع أخته فهذه حياة كل واحد وهو حُر فيها.</strong></p><p><strong>ولكن كان بينهم جميعاً مبدأ الحرية للجميع مع خصوصية ممارسة الجنس الكامل بين أي شاب وفتاة فيتم ذلك في مكان مغلق ليتمتعوا مع بعض كما يشاءون دون تطفل من أي حد، ولكن كان متاح بينهم كل شىء من رقص ساخن ومثير وبوس وتقفيش وأحضان وجلوس أي فتاة في حضن أي شاب وعلى حجره بملابسها العارية حتى في وجود أخوها بدون أي مشاكل فهذه متعة حياة الحرية من وجهة نظرهم.</strong></p><p><strong>وكانت سوسو فتاة دلوعة مثيرة رشيقة وجذابة رائعة الجمال الفتان والأنوثة الطاغية والقوام الممشوق فكانت محل إعجاب كل شباب الشلة وحلم كل منهم بممارسة الجنس معها وهدف لتحرشاتهم بها طمعاً في جسمها المثير ونيك كسها وطيزها الذي ينفرد بهما زوبر أخوها حبيبها فادي فقط كما يعلم الجميع، وكذلك كان أخوها التوأم فادي لا يقل عنها جمالاً وجاذبية فهو شاب وسيم ورياضي ممشوق القوام تحلم به كل فتيات الشلة ويتنافسن دائماً على التقرب منه وإثارته والتحرش به طمعاً في جماله وفحولته الواضحة وفي نيكه منه والتمتع بزوبره في كس وطيز كل منهن.</strong></p><p><strong>وكانت سوسو وأخوها فادي عادةً يتجاوبون مع كل شباب وبنات الشلة في كل الأمور إلا الوصول لدرجة الممارسة الجنسية الكاملة فكانت تلك علاقة خاصة لهما مع بعض فقط.</strong></p><p><strong>وكان من ضمن الشلة صاحبهم (رامي) 22 سنه شاب شهواني يعشق ممارسة الجنس والذي مارسه مع معظم بنات الشلة (إلا سوسو طبعاً) ولكنه شاب مغرور معتقداً قدرته على الحصول على أي فتاة وقت ما يشاء، وكان له أختين بنات رائعات الجمال (مريم 23 سنه) و(نهى 19 سنه) ورغم ممارسته للجنس الكامل مع معظم بنات الشلة وحتى مع أختيه مريم ونهى وقتما يشاء إلا أنه كان يحلم ويسعى دائماً للحصول على سوسو على زوبره في السرير رغم رفضها التام لذلك وصدها له دائماً.</strong></p><p><strong>وكما كان رامي يسعى لنيك سوسو فكانت كل من أختيه مريم ونهى تسعى كل منهما للحصول على زوبر فادي والتمتع بنيكه منه في كل وقت رغم أن أنهما مفتوحتان ويتمتعن بممارسة الجنس الكامل مع معظم شباب الشلة وحتى مع أخوهم رامي.</strong></p><p><strong>إلي أن جاء يوم عيد ميلاد رامي فأقام حفلة ماجنة على حمام السباحة في فيلتهم حضرها كل شباب وبنات الشلة، وكان جو الحفلة مثير يهيج الحجر، فكانت مليئة بكل مظاهر الفجور وشرب الخمور وكل البنات يلبسن الملابس المكشوفة التي تكشف من أجسادهن أكثر مما تستر وتلألأت الفخاد العارية والبزاز النافرة مما أثار كل شباب الشلة وكل منهم أخذ حبيبته أو معشوقته في حضنه للرقص على أنغام الموسيقى الرومانسيه الهادئة والأنوار الخافته في جو رومانسي وسكسي لا يخلو من الأحضان الساخنه وبوس الشفايف وتقفيش كل شاب في جسم فتاته التي ترقص معه هايجه وممحونه ووضع يده داخل ملابسها المثيرة للعب في بزازها أو طيزها أو حتى في كسها على مرئى من الجميع ولكن كل إتنين عشاق في حالهم وليس لهم شأن بالآخرين، وعندما كانت تشتد درجة الإثارة الجنسية بين أي إتنين كانوا يتوجهون لإحدى الغرف في الفيلا ليستكملوا متعتهم الجنسية في نيكه مثيرة تحت تأثير الخمر.</strong></p><p><strong>وكانت كل من مريم ونهى إخوات رامي يتنافسن على الرقص في حضن فادي أخو سوسو والإلتصاق به بملابسهم المثيرة لدرجة أنهما رقصوا معاه هما الإتنين بوضع يُسَمونه الساندوتش فكانت مريم في حضنه ولازقه كسها الموحوح في زوبره المنتصب ونهى وراءه ولازقه كسها الموحوح في طيزه وبيتبادلوا الأوضاع كل شوية عشان يتمتعوا بحضنه هما الإتنين وكلهم سكرانين وفي حالة إثارة جنسية ملتهبة ورامي رغماً عنه كان متجاوب معاهم بشكل مثير.</strong></p><p><strong>وكانت سوسو لابسه فستان حرير أسود عاري الضهر ونص الصدر شفاف وقصير جداً يكشف عن معظم فخادها المثيرة، وبترقص مع رامي وهو لازق فيها وبيضمها أوي وبزازها النصف عاريه مدفونين في صدره وهو هايج عليها وبيحسس على ضهرها بإيده وبإيده التانيه ماسكها من ورا بيقفش في طيزها وبيضغط عليها أوي عشان زوبره المنتصب يضغط على كسها وبيبوسها في رقبتها وبيلحس خدودها عشان يهيجها أكتر وهي هايجه ومتجاوبة معاه أوي تحت تأثير الخمر إللي شربوها، وهو حط شفايفه على شفايفها وراحوا هما الإتنين في بوسة ومص شفايف بشهوة جنونية، وكانت سوسو تقريباً ساحت وسخنت أوي وأوشكت على أن تسلم له نفسها وياخدها ينيكها فى السرير، ولكنها تماسكت شوية وطلبت منه يقعدوا يرتاحوا شوية وبعدين يكملوا رقص لأنها دايخه بسبب الشرب، وافق رامي على مضض لأنه كان هايج عليها أوي وزوبره هينفجر وعلى وشك إنه يسحبها لجوه على غرفته وينيكها.</strong></p><p><strong>وضمها وإيده لسه على طيزها وأخدها تحت باطه لإحدى الكراسي في ركن هادي على جنب البيسين وقعدها على حجره على أساس إنها كانت دايخه وهو خايف عليها إنها تقع، وأخدها في حضنه وبيحسس بإيديه على فخادها العريانين وهي راميه راسها على كتفه وهو شغال بوس في رقبتها وخدودها، وبيتفرجوا على رقص أصحابهم مع بعض وهو لفت نظرها لأخوها فادي وهو بيرقص مع مريم ونهى إخوات رامي وهما هايجين وممحونين عليه وزانقينه بينهم وهو متجاوب معاهم وهايج جداً.</strong></p><p><strong>ودار حديث هامس بين مريم ونهى وفادي وهما حاضنينه هما الإتنين بشكل سكسي مثير....</strong></p><p><strong>مريم: فادي حبيبي باين عليك دايخ شوية تعالى جوه معايا إغسل وشك عشان تفوق شوية يا روحي وأدوقك شامبانيا مستورده جاتلي إزازه واحده بس هديه إمبارح.</strong></p><p><strong>نهى: تعالى يا حبيبي وأنا هسندك..إنت باين عليك محتاج شوية دلع ومش هينفع هنا قدام الشلة يا حبيبي (ووقفت قدامه ولازقه طيزها في زوبره المنتصب أوي، ومريم أختها لازقه في ضهره وبتفرك بزازها في ضهره).</strong></p><p><strong>فادي: ماشي بس مش عايزين نتأخر عشان سوسو لوحديها.</strong></p><p><strong>مريم: متقلقش على سوسو هي مبسوطه مع رامي أخويا وهو واخد باله منها أوي (وشاورتله على رامي وهو واخد سوسو في حضنه على حجره وشغال بوس وتحسيس وتقفيش في جسمها كله)</strong></p><p><strong>ومسكت زوبره المنتصب في بنطلونه وراشق في طيز أختها الصغيرة نهى وقالت له: تعالى بس أنا ونهى هنمتعك أوي.</strong></p><p><strong>نهى وهي بتفرك طيزها على زوبر فادي سحبت إيده من خلفها وحطتها في صدرها من جوه فستانها على إحدى بزازها وقالت له بدلع ومياصه: حتى إمسك حتة القشطه دي مش عايز تدوقها يا روحي.</strong></p><p><strong>فادي كان هايج عليهم هما الإتنين جداً ووصل إلى درجة من الإثارة الجنسية عالية جداً، فإستسلم لشهوته الجنسية تحت تأثير الخمر إللي شربها وإغراء وإثارة مريم ونهى له ونسي أو تناسى عهوده مع أخته سوسو بأن لا ينيك غيرها بزوبره، ودخل معاهم لغرفتهم وقلعوا عريانين ملط هما الثلاثة وطلعوا على السرير ودخلوا في وصلة نيك ساخنة ومثيرة، واحدة كسها على وشه بيلحسلها وبينيك التانية بزوبره في كسها، أو واحده بتلحس كس التانية وهو بينيكها في طيزها، أو واحده بتمص له زوبره وهو بيمص حلمات بزاز التانية وبيلعب لها بإيده في كسها أو طيزها، وظل ينيك مريم ونهى من نص الليل للصبح لدرجة إنه ناك كل واحدة منهما في كسها وطيزها وبين بزازها وغرق جسمهم كله لبن.</strong></p><p><strong>وطبعاً لما تركوا فادي ومريم ونهى الحفلة على البيسين ودخلوا الفيلا عرف الجميع (بما فيهم رامي أخوهم) إنهم واخدين فادي المُز عشان ينيكهم.</strong></p><p><strong>ونعود لرامي وسوسو إللي كانوا هايجين وممحونين على بعض وهما شايفين فادي أخو سوسو داخل جوه الفيلا بين أحضان مريم ونهى إخوات رامي وواضح جداً هما داخلين يعملوا إيه.</strong></p><p><strong>وكانت سوسو لسه قاعده في حضن رامي على حجره هايجه وممحونه أوي ومتجاوبة معاه وهو حاضنها أوي وبيحسس على كل جسمها وسحب فستانها لفوق شوية وبيقفش في طيزها الملبن من جنب الكلوت السكسي لدرجة إنه كان بيبعصها بصوابعه في طيزها وهي هايجه أوي من تحت لدرجة إنها ساحت وسخنت أوي وبتفتح فخادها وبتبعدهم عن بعض مما شجع رامي إنه يسحب إيده إللي على فخادها لفوق شوية لحد كسها الموحوح وكان كسها رطب وغرقان من عسل شهوتها بسبب لعب رامي في جسمها، وبدأ رامي يحسس على كسها ويدخل إيده جوه كلوتها ويدخل صوابعه بين شفرات كسها وهى ممحونة على الأخر ولكنها بتحاول تتماسك وتقاوم وتمنعه وشدت إيده من بين فخادها وتحاول تعدل لبسها وتسحب فستانها لتحت شوية على فخادها.</strong></p><p><strong>سوسو: لأ.. لأ يا رامي أنا مش بعمل الحاجات دي مع حد، إنت كده بتتعبني، خلينا صحاب وبلاش كده عشان خاطري.</strong></p><p><strong>رامي: أنا مش أي حد يا روحي وإنهارده عيد ميلادي يعني ليلة مش عادية ودي هتكون هديتك ليا، وأنا بحبك وبعشقك أوي يا حبيبتي وهنتمتع شوية مع بعض يا روحي، إعتبريني زي أخوكي فادي.</strong></p><p><strong>سوسو: فادي أخويا وحبيبي وهو بالنسبة لي حاجة تانية.</strong></p><p><strong>رامي: فادي دلوقتي جوه وبيمتع نفسي مع إخواتي مريم ونهى ومفيش مشكلة إننا نعمل زيهم ونعيش لحظات المتعة إللي أنا وإنتي محتاجينها.</strong></p><p><strong>سوسو: لأ برضه مش هينفع، تعالى نقوم نرقص مع الشلة.</strong></p><p><strong>وكانت بتحاول تتماسك وتقاوم وتصده وتمنعه وتقوم من على حجره ولكنه مسكها وقعدها تاني في حضنه على حجره ولكن عدلها بحيث تكون طيزها على زوبره المنتصب بالظبط وأعطاها كاس ويسكي تاني تشربه عشان الخمره تأثر على تركيزها وتفقدها مقاومته.</strong></p><p><strong>رامي: خلاص ماشي يا روحي وأنا مش هجبرك على حاجة إنتي مش عايزها، بس خلينا قاعدين شوية وإشربي الكاس ده بس.</strong></p><p><strong>سوسو: ميرسي يا حبيبي بس الكاس ده وبس.</strong></p><p><strong>رامي إستغل إن الويسكي بدأ يدوخها ويفقدها التماسك والمقاومة ورجع يحاول إنه يثيرها تاني وزوبره المنتصب وهينفجر تحت طيزها وهي حاسه بيه وهايجه وممحونه أوي وهو إستغل الوضع ده وهي في حضنه على حجره هايجه وممحونه أوي ومتجاوبة معاه وهو حاضنها أوي ورجع تاني يحسس على كل جسمها وسحب فستانها لفوق شوية تاني وطيزها على زوبره بالظبط وهي هايجه أوي من تحت لدرجة إنها ساحت وسخنت أوي وبتفتح فخادها وبتبعدهم عن بعض مما شجعه إنه يهيجها أكتر وبيحسس على كسها ويدخل إيده جوه كلوتها ويدخل صوابعه بين شفرات كسها وهى ممحونة على الأخر وبتأن وبتقوله بمياصه: حبيبي أنا مش قادره أستحمل خلاص أحححححح آآآآآآه طب بالراحه شوية آآآآآه آآآآآه أحححححح مش قادره يا رامي.... كفاية بقولك....</strong></p><p><strong>ولكن حينما تتمكن الشهوة والغريزة الجنسية من أي فتاة تفقدها القدرة على المقاومة وتفقدها تركيزها بمن حولها إلا فقط إحساسها بعشيقها وزوبره وشهوتها، وهذا ما وصلت إليه سوسو فإنهارت مقاومتها وهي في حضن رامي وعلى حجره وحاسه بزوبره المنتصب أوي تحت طيزها، وقالت له بصريخ لبوه هايجه وممحونه أوي أوي: أححححح أنا عايزاك أوي أوي دلوقتي يا روحي مش قادره آآآآآه آآآآآه.</strong></p><p><strong>وهو إستغل شهوتها المتأججة وإشتياقها للجنس في هذه اللحظة ولكنه عايز يهيجها أكتر، وظل يفرك لها في كسها الموحوح وبيقذف عسل شهوتها المتأججة على إيده، ورفع إيده وبيلحس بلسانه عسل شهوتها من على صوابعه وبيحط صوابعه في بوقها وهي بتمصهم بشهوة جنونية، وهو دخل إيده التانية في صدرها وبيمسك حلمات بزازها بيفركهم بإيده وهي كانت خلاص ساحت وسخنت أوي ومش قادره تستحمل وصارت زي العجينة في إيده وبيعمل فيها زي ما هو عايز، وهمس في ودانها وهو بيلحسهم: باين عليكي تعبتي يا روحي تعالي جوه أريحك وأدلعك وأمتعك أوي.</strong></p><p><strong>سوسو مسكت زوبره المنتصب في بنطلونه وقالت له بمُحن ولبونه: تعالى في أي مكان أنا خلاص مش قادره أحححححح و عايزه ده وعايزاك تدخلوووو يا روحي، هموووت مش قادره.</strong></p><p><strong>وبدأ تشد في شعره وصوتها يعلى وبتصرخ وبتقوله: رامي حبيبي مش قادره هموووت عايزاك تدخلوووو دلوقتي.</strong></p><p><strong>لدرجة إن باقي الشلة وهما بيرقصوا أخدوا بالهم وسمعوها وإنفجروا في الضحك وقال بعضهم: حرام عليك يا رامي سوسو تعبانه ريحها يا مجرم.</strong></p><p><strong>سوسو قالت لهم بسخرية: مالكوش دعوة يا رخمين، ما هو لو واحدة منكم كانت حاسه بإللي أنا حساه كانت صرخت أكتر مني.</strong></p><p><strong>وبصت لرامي وقالتله بكل جراءة ولبونه: يللا يا روحي ندخل أي حته، بقولك مش قادره خلاص.</strong></p><p><strong>قام رامي وكان فاتح زراير قميصه وشالها من تحت في حضنه وهي لازقة جسمها كله أوي أوي في جسمه وشفايفهم دايبين في بعض وبزازها مدفونين في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافعها على زوبره من تحتها وبإيديه الإتنين من تحت طيزها وصوابعه بتبعبص طيزها الملبن بحنيه وشهوه.</strong></p><p><strong>ودخلوا الفيلا وهو شايلها في حضنه وأخدها على أوضة نومه وقلعها الفستان والكلوت والسنتيان وهو قلع كل هدومه وصاروا عريانين ملط هما الإتنين ونيمها على السرير على ضهرها ووقف يبحلق في جسمها إللي زي المرمر إللي طول عمره بيحلم إنه يوصله، وهي نايمه قدامه ملط وفاتحه فخادها الغرقانين من عسل شهوتها، ورافعه إيديها وقالت له بمُحن: آآآآآآه تعالى خدني في حضنك وريحني يا روحي.</strong></p><p><strong>ونام عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها ، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة. </strong></p><p><strong>وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآآه آآآآآآه أوي يا رامي أوي مش قادرة أحححح آآآآآآه حبيبي إلحسلي ومص كسي أوي أوي كسي مولع نار يا رامي أووووووف .</strong></p><p><strong>وتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه ويمص عسل كسها كله.</strong></p><p><strong>وهو كان هايج عليها ولكنه عايز ينيكها بهدوء وبمتعة ويمتعها أوي بزوبره وإن دي أول مرة تتناك بزوبر غير زوبر أخوها فادي، وخاصة إن هما الإتنين هايجين وسكرانين ومشتاقين لبعض أوي.</strong></p><p><strong>هي قامت ومسكت زوبره وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وشهوة جنونية حتى زاد وكبر طول وعرض زوبره حتى أصبح أطول من دراعه.</strong></p><p><strong>وكان زوبره واقف ومنتصب أوي بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهتجنن من حلاوته وكبر حجمه وهي ممحونه وهايجه أوي، فقامت وطلبت منه ينام على ضهره ونامت فوقيه بالعكس وكسها على وجهه وأخذت زوبره (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها وشفايفها تمص فيه وتلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زوبره وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثاره وهيجه أوي وأشعل شهوته وهو كان هايج وسخن على الآخر وهو بيلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وبيعض ويدغدغ بظرها بشفايفه وهي موحوحه وهايجه اوي <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="🔥" title="Fire :fire:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f525.png" data-shortname=":fire:" /> وبتصرخ: آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه أوووووووف آآآآآآه أحححححح أوي أوي <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😋" title="Face savoring food :yum:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f60b.png" data-shortname=":yum:" /> مص أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه حبيبي كسي مولع نار <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="🔥" title="Fire :fire:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f525.png" data-shortname=":fire:" />يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أحححححح. </strong></p><p><strong>وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وقامت سوسو ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.</strong></p><p><strong>وفضلوا كده قرب نص ساعة، ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها على ضهرها ونام فوقيها وزوبره كل ده بيرزع في كسها.</strong></p><p><strong>وكانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زوبره وحطته على كسها وبتصرخ: آآآآآآه دخله يا حبيبي كسي مولع أححححح هموت يا روحي <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="😋" title="Face savoring food :yum:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/1f60b.png" data-shortname=":yum:" /> دخله بسرعه يا رامي.</strong></p><p><strong>وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي. </strong></p><p><strong>طبعاً كل ده هيجه وهي بتصرخ: أوي أوي دخلوووو دخلوووو كله آحححح ناااار يا روحي أووووف.. هموت نكني يا رامي دخل زوبرك كله في كسي ياحبيبي دخلوووو كله دخلوووو آآآآآه آآآآآه أحححح. </strong></p><p><strong>ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أحححح فإنزلق زوبره في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.</strong></p><p><strong>وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زوبره زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زوبره من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أوووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآآآآه وأوووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زوبره جوه كسها.</strong></p><p><strong>هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زوبره من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي .</strong></p><p><strong>فضلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها وزوبره كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل لبنه ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام هو برشق زوبره كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة هما جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زوبره مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعاً ماخرجش زوبره من كسها إلا بعد وقت طويل.</strong></p><p><strong>وأول ما رامي خَرَج زوبره من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزوبره واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.</strong></p><p><strong>وهي قالت له بلبونه: كل سنه وإنت طيب مبسوط كده يا حبيبي، أنا عرفت أمتعك ؟</strong></p><p><strong>رامي: تمتعيني !! أنا عمري ما كنت مبسوط وإتمتعت مع واحده في السرير زي المره دي معاكي يا روحي، وإنتي مبسوطه ياحبيبتي؟</strong></p><p><strong>سوسو: رامي حبيبي إنت حسستني إني أميره وكأني طايره في السما، إنت كنت حنين وحبوب أوي وإنت بتنيكني في كسي، بس إنت أسد وفظيع أوي أوي يا روحي.</strong></p><p><strong>رامي: يعني المرة دي إتمتعتي بزوبري أكتر ولا زوبر فادي أخوكي لما بينام معاكي؟</strong></p><p><strong>سوسو: فادي أخوي وحبيبي وعشق عمري وزوبره حاجة وإنت حاجة تانية خالص، ولما بننام مع بعض أنا وفادي بنكون عارفين إنها مش آخر مرة، فاهمني يا روحي؟</strong></p><p><strong>رامي: فاهمك طبعاً يا حبيبتي، بس المرة دي معايا مش هتكون آخر مرة.</strong></p><p><strong>سوسو وشفايفها في شفايفه وبتقوله بلبونه: أكيد طبعاً يا حبيبي، هو أنا بعد ما كسي داق زوبرك العسل ده ممكن أستغنى عنك وعن زوبرك يا قمر، من الليلة زوبرك شريك في كسي زي زوبر فادي أخويا وكل زوبر منكم ليه طعم أحلى من التاني.</strong></p><p><strong>وهي كانت لسه ماسكه زوبره المنتصب بإيدها وبتفرش بيه كسها وقفلت فخادها عليه وضمت شفايفها في شفايفه وبتقوله بهمس ودلع ولبونه: حبيبي هو زوبرك ده مش عايز يدوق حاجة تانى ولا إيه!!</strong></p><p><strong>وراحت وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه وخدت إيديه الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زوبره وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي وراح هو راشق زوبره كله في طيزها وراح قالبها على بطنها وحط مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوقيها بينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآآآه... أحححححح آآآآآآه أوووووووف.</strong></p><p><strong>ومن شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.. وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع ينيكها تاني بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك. </strong></p><p><strong>ولما هي حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها. </strong></p><p><strong>ففهم رامي هي عايزة إيه وطلع زوبره من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زوبره بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن الإثارة قذف زوبره كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زوبره بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.. </strong></p><p><strong>وبعد شوية كان زوبره وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زوبره من بوقها وحشره تاني مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لما كانت خلاص هتموت من كُتر النيك.</strong></p><p><strong>وإستمروا كده نيك ومليطه من أول الليل لبعد طلوع الشمس.</strong></p><p><strong>ومن يومها وصارت سوسو لبوة لرامي صاحبهم كما هي لبوة لأخوها التوأم فادي وبعلمه، كما صار فادي عشيق وزبير لإخوات رامي مريم ونهى.</strong></p><p><strong>وكانوا دائماً يتقابلوا هما الخمسة في فيلا أي من أسرتيهما ويتبادلون النيك مع بعض في سهرات صباحي ساخنه لممارسة الفجور والنيك الجماعي وشرب الخمور ورقص ماجن لإشباع غرائزهم المتأججة.</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="هاني الزبير, post: 79044, member: 3961"] [B]يحدث في مجتمعاتنا وخاصة في الأوساط التي نسميها أوساط راقية أمور أكثر غرابه من ما نتخيله فيما نرويه في القصص تحت مُسمى الحرية. ____________________ فهذه القصة معظم أحداثها حقيقية عن مجموعة من الشباب والبنات في عمر (17_25 سنه) وكلهم طلبة وطالبات في جامعات أجنبية راقية ومدارس أجنبية وهم من أبناء مجموعة من الأسر ذوي الثراء الفاحش من أصحاب الأعمال والشركات وآخرين من ذوي الوظائف الراقية في البلد، ويجمعهم كمبوند فاخر في منطقة الرحاب بشرق القاهرة، ولإنشغال أهلهم في أعمالهم يتركون أبنائهم وبناتهم على حريتهم في لبسهم وتصرفاتهم وتحررهم وأفعالهم مع أصدقائهم من نفس الوسط الإجتماعي وحتى إن وصلت هذه الأمور لدرجة شرب الخمور وممارسة الجنس وذلك تحت مسمى الحرية وأن هذه حياتهم يعيشوها كما يشاءون ويجب أن يتمتعوا بشبابهم وبالأموال التي يوفرها لهم أهلهم طلما أن لا تصدر عنهم أي مشكلات مع أي طرف آخر. وكانت سوسو وأخوها فادي التوأم في العشرين من عمرهما ويدرسون في الجامعة الأمريكية في نفس التخصص ووالديهم من أصحاب الشركات الكبرى وغير متفرغين لمتابعتهما لإنشغالهم في أعمالهم، ونظراً لأنهما أخ وحيد مع أخته التوأم ووجودهما معظم الأوقات وحدهم في البيت فنشأت بينهما علاقة إرتباط غير طبيعية تصل لدرجة العشق منذ صغرهما، لدرجة أن والديهم قاموا بتجهيز جناح فاخر مشترك لهما شبه مستقل في فيلتهم الفاخرة (ولكل منهما سريره المستقل في غرفة نومهما المشتركة)، وحتى عند بلوغهما سن المراهقة المثيرة وصاروا شباب فلم تتغير الأوضاع. وفي بداية مرحلة المراهقة المثيرة تحولت علاقة الأخوة بينهما إلي علاقة حب وعشق وإشتهاء جنسي متبادلة بينهما وتحولت المداعبات والهزار والبوس والأحضان البريئة إلي الممارسة الجنسية الكاملة في غرفة نومهما على سرير سوسو أو سرير أخوها التوأم فادي في غفلة من والديهما الذين كانوا يتشككون في ذلك بسبب التصرفات الحميميه بينهما في وجود والديهما ولكن من وجهة نظر أهلهم أن هذه حياتهم وإنهما يتمتعون بشبابهم مع بعض أو مع أصدقائهما براحتهم وكما يشاءون. وكانت علاقة سوسو بأخيها التوأم فادي ليست علاقة جنسية فقط بل كانت علاقة حب وعشق ملتهبة، ورغم تحررهم الزائد عن الحد في كل شيء في علاقتهما مع أصدقائهم فإنهما متعاهدين على أن لا يمارس أحدهما الجنس بشكل كامل مع أي طرف آخر ولا مانع من أي ممارسات متحررة مع الأصدقاء فيها هزار ومتعة تلامس الأجساد وبوس وأحضان وتقفيش وأي شيء من هذا القبيل إلا ممارسة الجنس الكامل فهو علاقة خاصة لهما مع بعض فقط. وكان كل أصدقاءهما يعلمون ذلك فلا تتطور علاقة أي حد مع سوسو أو فادي لدرجة الممارسة الجنسية الكاملة. وكان كل أصدقاءهما من نفس الوسط الإجتماعي المتحرر جداً ومنهم من هم إخوان شباب وإخواتهم البنات (ولا يهم أن تحتفظ الفتيات بعذريتها) ويقضون معظم الأوقات مع بعض في السهرات والنادي الفاخر والرحلات يستمتعون بشبابهم وحريتهم مع بعض ويمارسوا متعتهم في كل شيء لدرجة شرب المخدرات والخمور وممارسة الجنس بين أي شاب مع أي فتاة تعجبه ولكن برضاها دون أي تعليق أو رفض من أي شخص حتى لو كان أخوها يعلم ذلك لأنها ترغب في ذلك، لدرجة علم الجميع بأن بعضهم يمارس الجنس مع أخته فهذه حياة كل واحد وهو حُر فيها. ولكن كان بينهم جميعاً مبدأ الحرية للجميع مع خصوصية ممارسة الجنس الكامل بين أي شاب وفتاة فيتم ذلك في مكان مغلق ليتمتعوا مع بعض كما يشاءون دون تطفل من أي حد، ولكن كان متاح بينهم كل شىء من رقص ساخن ومثير وبوس وتقفيش وأحضان وجلوس أي فتاة في حضن أي شاب وعلى حجره بملابسها العارية حتى في وجود أخوها بدون أي مشاكل فهذه متعة حياة الحرية من وجهة نظرهم. وكانت سوسو فتاة دلوعة مثيرة رشيقة وجذابة رائعة الجمال الفتان والأنوثة الطاغية والقوام الممشوق فكانت محل إعجاب كل شباب الشلة وحلم كل منهم بممارسة الجنس معها وهدف لتحرشاتهم بها طمعاً في جسمها المثير ونيك كسها وطيزها الذي ينفرد بهما زوبر أخوها حبيبها فادي فقط كما يعلم الجميع، وكذلك كان أخوها التوأم فادي لا يقل عنها جمالاً وجاذبية فهو شاب وسيم ورياضي ممشوق القوام تحلم به كل فتيات الشلة ويتنافسن دائماً على التقرب منه وإثارته والتحرش به طمعاً في جماله وفحولته الواضحة وفي نيكه منه والتمتع بزوبره في كس وطيز كل منهن. وكانت سوسو وأخوها فادي عادةً يتجاوبون مع كل شباب وبنات الشلة في كل الأمور إلا الوصول لدرجة الممارسة الجنسية الكاملة فكانت تلك علاقة خاصة لهما مع بعض فقط. وكان من ضمن الشلة صاحبهم (رامي) 22 سنه شاب شهواني يعشق ممارسة الجنس والذي مارسه مع معظم بنات الشلة (إلا سوسو طبعاً) ولكنه شاب مغرور معتقداً قدرته على الحصول على أي فتاة وقت ما يشاء، وكان له أختين بنات رائعات الجمال (مريم 23 سنه) و(نهى 19 سنه) ورغم ممارسته للجنس الكامل مع معظم بنات الشلة وحتى مع أختيه مريم ونهى وقتما يشاء إلا أنه كان يحلم ويسعى دائماً للحصول على سوسو على زوبره في السرير رغم رفضها التام لذلك وصدها له دائماً. وكما كان رامي يسعى لنيك سوسو فكانت كل من أختيه مريم ونهى تسعى كل منهما للحصول على زوبر فادي والتمتع بنيكه منه في كل وقت رغم أن أنهما مفتوحتان ويتمتعن بممارسة الجنس الكامل مع معظم شباب الشلة وحتى مع أخوهم رامي. إلي أن جاء يوم عيد ميلاد رامي فأقام حفلة ماجنة على حمام السباحة في فيلتهم حضرها كل شباب وبنات الشلة، وكان جو الحفلة مثير يهيج الحجر، فكانت مليئة بكل مظاهر الفجور وشرب الخمور وكل البنات يلبسن الملابس المكشوفة التي تكشف من أجسادهن أكثر مما تستر وتلألأت الفخاد العارية والبزاز النافرة مما أثار كل شباب الشلة وكل منهم أخذ حبيبته أو معشوقته في حضنه للرقص على أنغام الموسيقى الرومانسيه الهادئة والأنوار الخافته في جو رومانسي وسكسي لا يخلو من الأحضان الساخنه وبوس الشفايف وتقفيش كل شاب في جسم فتاته التي ترقص معه هايجه وممحونه ووضع يده داخل ملابسها المثيرة للعب في بزازها أو طيزها أو حتى في كسها على مرئى من الجميع ولكن كل إتنين عشاق في حالهم وليس لهم شأن بالآخرين، وعندما كانت تشتد درجة الإثارة الجنسية بين أي إتنين كانوا يتوجهون لإحدى الغرف في الفيلا ليستكملوا متعتهم الجنسية في نيكه مثيرة تحت تأثير الخمر. وكانت كل من مريم ونهى إخوات رامي يتنافسن على الرقص في حضن فادي أخو سوسو والإلتصاق به بملابسهم المثيرة لدرجة أنهما رقصوا معاه هما الإتنين بوضع يُسَمونه الساندوتش فكانت مريم في حضنه ولازقه كسها الموحوح في زوبره المنتصب ونهى وراءه ولازقه كسها الموحوح في طيزه وبيتبادلوا الأوضاع كل شوية عشان يتمتعوا بحضنه هما الإتنين وكلهم سكرانين وفي حالة إثارة جنسية ملتهبة ورامي رغماً عنه كان متجاوب معاهم بشكل مثير. وكانت سوسو لابسه فستان حرير أسود عاري الضهر ونص الصدر شفاف وقصير جداً يكشف عن معظم فخادها المثيرة، وبترقص مع رامي وهو لازق فيها وبيضمها أوي وبزازها النصف عاريه مدفونين في صدره وهو هايج عليها وبيحسس على ضهرها بإيده وبإيده التانيه ماسكها من ورا بيقفش في طيزها وبيضغط عليها أوي عشان زوبره المنتصب يضغط على كسها وبيبوسها في رقبتها وبيلحس خدودها عشان يهيجها أكتر وهي هايجه ومتجاوبة معاه أوي تحت تأثير الخمر إللي شربوها، وهو حط شفايفه على شفايفها وراحوا هما الإتنين في بوسة ومص شفايف بشهوة جنونية، وكانت سوسو تقريباً ساحت وسخنت أوي وأوشكت على أن تسلم له نفسها وياخدها ينيكها فى السرير، ولكنها تماسكت شوية وطلبت منه يقعدوا يرتاحوا شوية وبعدين يكملوا رقص لأنها دايخه بسبب الشرب، وافق رامي على مضض لأنه كان هايج عليها أوي وزوبره هينفجر وعلى وشك إنه يسحبها لجوه على غرفته وينيكها. وضمها وإيده لسه على طيزها وأخدها تحت باطه لإحدى الكراسي في ركن هادي على جنب البيسين وقعدها على حجره على أساس إنها كانت دايخه وهو خايف عليها إنها تقع، وأخدها في حضنه وبيحسس بإيديه على فخادها العريانين وهي راميه راسها على كتفه وهو شغال بوس في رقبتها وخدودها، وبيتفرجوا على رقص أصحابهم مع بعض وهو لفت نظرها لأخوها فادي وهو بيرقص مع مريم ونهى إخوات رامي وهما هايجين وممحونين عليه وزانقينه بينهم وهو متجاوب معاهم وهايج جداً. ودار حديث هامس بين مريم ونهى وفادي وهما حاضنينه هما الإتنين بشكل سكسي مثير.... مريم: فادي حبيبي باين عليك دايخ شوية تعالى جوه معايا إغسل وشك عشان تفوق شوية يا روحي وأدوقك شامبانيا مستورده جاتلي إزازه واحده بس هديه إمبارح. نهى: تعالى يا حبيبي وأنا هسندك..إنت باين عليك محتاج شوية دلع ومش هينفع هنا قدام الشلة يا حبيبي (ووقفت قدامه ولازقه طيزها في زوبره المنتصب أوي، ومريم أختها لازقه في ضهره وبتفرك بزازها في ضهره). فادي: ماشي بس مش عايزين نتأخر عشان سوسو لوحديها. مريم: متقلقش على سوسو هي مبسوطه مع رامي أخويا وهو واخد باله منها أوي (وشاورتله على رامي وهو واخد سوسو في حضنه على حجره وشغال بوس وتحسيس وتقفيش في جسمها كله) ومسكت زوبره المنتصب في بنطلونه وراشق في طيز أختها الصغيرة نهى وقالت له: تعالى بس أنا ونهى هنمتعك أوي. نهى وهي بتفرك طيزها على زوبر فادي سحبت إيده من خلفها وحطتها في صدرها من جوه فستانها على إحدى بزازها وقالت له بدلع ومياصه: حتى إمسك حتة القشطه دي مش عايز تدوقها يا روحي. فادي كان هايج عليهم هما الإتنين جداً ووصل إلى درجة من الإثارة الجنسية عالية جداً، فإستسلم لشهوته الجنسية تحت تأثير الخمر إللي شربها وإغراء وإثارة مريم ونهى له ونسي أو تناسى عهوده مع أخته سوسو بأن لا ينيك غيرها بزوبره، ودخل معاهم لغرفتهم وقلعوا عريانين ملط هما الثلاثة وطلعوا على السرير ودخلوا في وصلة نيك ساخنة ومثيرة، واحدة كسها على وشه بيلحسلها وبينيك التانية بزوبره في كسها، أو واحده بتلحس كس التانية وهو بينيكها في طيزها، أو واحده بتمص له زوبره وهو بيمص حلمات بزاز التانية وبيلعب لها بإيده في كسها أو طيزها، وظل ينيك مريم ونهى من نص الليل للصبح لدرجة إنه ناك كل واحدة منهما في كسها وطيزها وبين بزازها وغرق جسمهم كله لبن. وطبعاً لما تركوا فادي ومريم ونهى الحفلة على البيسين ودخلوا الفيلا عرف الجميع (بما فيهم رامي أخوهم) إنهم واخدين فادي المُز عشان ينيكهم. ونعود لرامي وسوسو إللي كانوا هايجين وممحونين على بعض وهما شايفين فادي أخو سوسو داخل جوه الفيلا بين أحضان مريم ونهى إخوات رامي وواضح جداً هما داخلين يعملوا إيه. وكانت سوسو لسه قاعده في حضن رامي على حجره هايجه وممحونه أوي ومتجاوبة معاه وهو حاضنها أوي وبيحسس على كل جسمها وسحب فستانها لفوق شوية وبيقفش في طيزها الملبن من جنب الكلوت السكسي لدرجة إنه كان بيبعصها بصوابعه في طيزها وهي هايجه أوي من تحت لدرجة إنها ساحت وسخنت أوي وبتفتح فخادها وبتبعدهم عن بعض مما شجع رامي إنه يسحب إيده إللي على فخادها لفوق شوية لحد كسها الموحوح وكان كسها رطب وغرقان من عسل شهوتها بسبب لعب رامي في جسمها، وبدأ رامي يحسس على كسها ويدخل إيده جوه كلوتها ويدخل صوابعه بين شفرات كسها وهى ممحونة على الأخر ولكنها بتحاول تتماسك وتقاوم وتمنعه وشدت إيده من بين فخادها وتحاول تعدل لبسها وتسحب فستانها لتحت شوية على فخادها. سوسو: لأ.. لأ يا رامي أنا مش بعمل الحاجات دي مع حد، إنت كده بتتعبني، خلينا صحاب وبلاش كده عشان خاطري. رامي: أنا مش أي حد يا روحي وإنهارده عيد ميلادي يعني ليلة مش عادية ودي هتكون هديتك ليا، وأنا بحبك وبعشقك أوي يا حبيبتي وهنتمتع شوية مع بعض يا روحي، إعتبريني زي أخوكي فادي. سوسو: فادي أخويا وحبيبي وهو بالنسبة لي حاجة تانية. رامي: فادي دلوقتي جوه وبيمتع نفسي مع إخواتي مريم ونهى ومفيش مشكلة إننا نعمل زيهم ونعيش لحظات المتعة إللي أنا وإنتي محتاجينها. سوسو: لأ برضه مش هينفع، تعالى نقوم نرقص مع الشلة. وكانت بتحاول تتماسك وتقاوم وتصده وتمنعه وتقوم من على حجره ولكنه مسكها وقعدها تاني في حضنه على حجره ولكن عدلها بحيث تكون طيزها على زوبره المنتصب بالظبط وأعطاها كاس ويسكي تاني تشربه عشان الخمره تأثر على تركيزها وتفقدها مقاومته. رامي: خلاص ماشي يا روحي وأنا مش هجبرك على حاجة إنتي مش عايزها، بس خلينا قاعدين شوية وإشربي الكاس ده بس. سوسو: ميرسي يا حبيبي بس الكاس ده وبس. رامي إستغل إن الويسكي بدأ يدوخها ويفقدها التماسك والمقاومة ورجع يحاول إنه يثيرها تاني وزوبره المنتصب وهينفجر تحت طيزها وهي حاسه بيه وهايجه وممحونه أوي وهو إستغل الوضع ده وهي في حضنه على حجره هايجه وممحونه أوي ومتجاوبة معاه وهو حاضنها أوي ورجع تاني يحسس على كل جسمها وسحب فستانها لفوق شوية تاني وطيزها على زوبره بالظبط وهي هايجه أوي من تحت لدرجة إنها ساحت وسخنت أوي وبتفتح فخادها وبتبعدهم عن بعض مما شجعه إنه يهيجها أكتر وبيحسس على كسها ويدخل إيده جوه كلوتها ويدخل صوابعه بين شفرات كسها وهى ممحونة على الأخر وبتأن وبتقوله بمياصه: حبيبي أنا مش قادره أستحمل خلاص أحححححح آآآآآآه طب بالراحه شوية آآآآآه آآآآآه أحححححح مش قادره يا رامي.... كفاية بقولك.... ولكن حينما تتمكن الشهوة والغريزة الجنسية من أي فتاة تفقدها القدرة على المقاومة وتفقدها تركيزها بمن حولها إلا فقط إحساسها بعشيقها وزوبره وشهوتها، وهذا ما وصلت إليه سوسو فإنهارت مقاومتها وهي في حضن رامي وعلى حجره وحاسه بزوبره المنتصب أوي تحت طيزها، وقالت له بصريخ لبوه هايجه وممحونه أوي أوي: أححححح أنا عايزاك أوي أوي دلوقتي يا روحي مش قادره آآآآآه آآآآآه. وهو إستغل شهوتها المتأججة وإشتياقها للجنس في هذه اللحظة ولكنه عايز يهيجها أكتر، وظل يفرك لها في كسها الموحوح وبيقذف عسل شهوتها المتأججة على إيده، ورفع إيده وبيلحس بلسانه عسل شهوتها من على صوابعه وبيحط صوابعه في بوقها وهي بتمصهم بشهوة جنونية، وهو دخل إيده التانية في صدرها وبيمسك حلمات بزازها بيفركهم بإيده وهي كانت خلاص ساحت وسخنت أوي ومش قادره تستحمل وصارت زي العجينة في إيده وبيعمل فيها زي ما هو عايز، وهمس في ودانها وهو بيلحسهم: باين عليكي تعبتي يا روحي تعالي جوه أريحك وأدلعك وأمتعك أوي. سوسو مسكت زوبره المنتصب في بنطلونه وقالت له بمُحن ولبونه: تعالى في أي مكان أنا خلاص مش قادره أحححححح و عايزه ده وعايزاك تدخلوووو يا روحي، هموووت مش قادره. وبدأ تشد في شعره وصوتها يعلى وبتصرخ وبتقوله: رامي حبيبي مش قادره هموووت عايزاك تدخلوووو دلوقتي. لدرجة إن باقي الشلة وهما بيرقصوا أخدوا بالهم وسمعوها وإنفجروا في الضحك وقال بعضهم: حرام عليك يا رامي سوسو تعبانه ريحها يا مجرم. سوسو قالت لهم بسخرية: مالكوش دعوة يا رخمين، ما هو لو واحدة منكم كانت حاسه بإللي أنا حساه كانت صرخت أكتر مني. وبصت لرامي وقالتله بكل جراءة ولبونه: يللا يا روحي ندخل أي حته، بقولك مش قادره خلاص. قام رامي وكان فاتح زراير قميصه وشالها من تحت في حضنه وهي لازقة جسمها كله أوي أوي في جسمه وشفايفهم دايبين في بعض وبزازها مدفونين في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافعها على زوبره من تحتها وبإيديه الإتنين من تحت طيزها وصوابعه بتبعبص طيزها الملبن بحنيه وشهوه. ودخلوا الفيلا وهو شايلها في حضنه وأخدها على أوضة نومه وقلعها الفستان والكلوت والسنتيان وهو قلع كل هدومه وصاروا عريانين ملط هما الإتنين ونيمها على السرير على ضهرها ووقف يبحلق في جسمها إللي زي المرمر إللي طول عمره بيحلم إنه يوصله، وهي نايمه قدامه ملط وفاتحه فخادها الغرقانين من عسل شهوتها، ورافعه إيديها وقالت له بمُحن: آآآآآآه تعالى خدني في حضنك وريحني يا روحي. ونام عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها ، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة. وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآآه آآآآآآه أوي يا رامي أوي مش قادرة أحححح آآآآآآه حبيبي إلحسلي ومص كسي أوي أوي كسي مولع نار يا رامي أووووووف . وتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه ويمص عسل كسها كله. وهو كان هايج عليها ولكنه عايز ينيكها بهدوء وبمتعة ويمتعها أوي بزوبره وإن دي أول مرة تتناك بزوبر غير زوبر أخوها فادي، وخاصة إن هما الإتنين هايجين وسكرانين ومشتاقين لبعض أوي. هي قامت ومسكت زوبره وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وشهوة جنونية حتى زاد وكبر طول وعرض زوبره حتى أصبح أطول من دراعه. وكان زوبره واقف ومنتصب أوي بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهتجنن من حلاوته وكبر حجمه وهي ممحونه وهايجه أوي، فقامت وطلبت منه ينام على ضهره ونامت فوقيه بالعكس وكسها على وجهه وأخذت زوبره (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها وشفايفها تمص فيه وتلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زوبره وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثاره وهيجه أوي وأشعل شهوته وهو كان هايج وسخن على الآخر وهو بيلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وبيعض ويدغدغ بظرها بشفايفه وهي موحوحه وهايجه اوي 🔥 وبتصرخ: آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه أوووووووف آآآآآآه أحححححح أوي أوي 😋 مص أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه حبيبي كسي مولع نار 🔥يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أحححححح. وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وقامت سوسو ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل. وفضلوا كده قرب نص ساعة، ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها على ضهرها ونام فوقيها وزوبره كل ده بيرزع في كسها. وكانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زوبره وحطته على كسها وبتصرخ: آآآآآآه دخله يا حبيبي كسي مولع أححححح هموت يا روحي 😋 دخله بسرعه يا رامي. وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي. طبعاً كل ده هيجه وهي بتصرخ: أوي أوي دخلوووو دخلوووو كله آحححح ناااار يا روحي أووووف.. هموت نكني يا رامي دخل زوبرك كله في كسي ياحبيبي دخلوووو كله دخلوووو آآآآآه آآآآآه أحححح. ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أحححح فإنزلق زوبره في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة. وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زوبره زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زوبره من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أوووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآآآآه وأوووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زوبره جوه كسها. هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زوبره من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي . فضلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها وزوبره كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل لبنه ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام هو برشق زوبره كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة هما جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زوبره مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعاً ماخرجش زوبره من كسها إلا بعد وقت طويل. وأول ما رامي خَرَج زوبره من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزوبره واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه. وهي قالت له بلبونه: كل سنه وإنت طيب مبسوط كده يا حبيبي، أنا عرفت أمتعك ؟ رامي: تمتعيني !! أنا عمري ما كنت مبسوط وإتمتعت مع واحده في السرير زي المره دي معاكي يا روحي، وإنتي مبسوطه ياحبيبتي؟ سوسو: رامي حبيبي إنت حسستني إني أميره وكأني طايره في السما، إنت كنت حنين وحبوب أوي وإنت بتنيكني في كسي، بس إنت أسد وفظيع أوي أوي يا روحي. رامي: يعني المرة دي إتمتعتي بزوبري أكتر ولا زوبر فادي أخوكي لما بينام معاكي؟ سوسو: فادي أخوي وحبيبي وعشق عمري وزوبره حاجة وإنت حاجة تانية خالص، ولما بننام مع بعض أنا وفادي بنكون عارفين إنها مش آخر مرة، فاهمني يا روحي؟ رامي: فاهمك طبعاً يا حبيبتي، بس المرة دي معايا مش هتكون آخر مرة. سوسو وشفايفها في شفايفه وبتقوله بلبونه: أكيد طبعاً يا حبيبي، هو أنا بعد ما كسي داق زوبرك العسل ده ممكن أستغنى عنك وعن زوبرك يا قمر، من الليلة زوبرك شريك في كسي زي زوبر فادي أخويا وكل زوبر منكم ليه طعم أحلى من التاني. وهي كانت لسه ماسكه زوبره المنتصب بإيدها وبتفرش بيه كسها وقفلت فخادها عليه وضمت شفايفها في شفايفه وبتقوله بهمس ودلع ولبونه: حبيبي هو زوبرك ده مش عايز يدوق حاجة تانى ولا إيه!! وراحت وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه وخدت إيديه الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زوبره وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي وراح هو راشق زوبره كله في طيزها وراح قالبها على بطنها وحط مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوقيها بينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآآآه... أحححححح آآآآآآه أوووووووف. ومن شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.. وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع ينيكها تاني بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك. ولما هي حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها. ففهم رامي هي عايزة إيه وطلع زوبره من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زوبره بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن الإثارة قذف زوبره كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زوبره بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.. وبعد شوية كان زوبره وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زوبره من بوقها وحشره تاني مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لما كانت خلاص هتموت من كُتر النيك. وإستمروا كده نيك ومليطه من أول الليل لبعد طلوع الشمس. ومن يومها وصارت سوسو لبوة لرامي صاحبهم كما هي لبوة لأخوها التوأم فادي وبعلمه، كما صار فادي عشيق وزبير لإخوات رامي مريم ونهى. وكانوا دائماً يتقابلوا هما الخمسة في فيلا أي من أسرتيهما ويتبادلون النيك مع بعض في سهرات صباحي ساخنه لممارسة الفجور والنيك الجماعي وشرب الخمور ورقص ماجن لإشباع غرائزهم المتأججة.[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
سوسو الممحونة وأخوها التوأم فادي وأصحابهم المتحررين أولاد الذوات
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل