🦂 the king Scorpion
مشرف عام
إدارة ميلفات
مشرف عام
مستر ميلفاوي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
الأكثر نشر هذا الشهر
- إنضم
- 16 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 36,851
- مستوى التفاعل
- 13,533
- النقاط
- 0
- نقاط
- 171,065
- النوع
- ذكر
- الميول
- طبيعي
كنت وقتها فى العام الاول الجامعى كلية الهندسة والدى توفى و انا فى الصف الاول الثانوى و امى هى التى قامت برعايتنا انا و اخى و اختى
كنت اعيش بحرية تامة سواء فى المنزل او فى مع الاصدقاء خصوصا ان شخصيتى من الشخصيات القيادية التى يتجمع حولها كثيرون و فى نفس الوقت انا مرن مع الكل لا احرج ولا اكسف احد ابدا
دخلت الكلية و بدأت ارى انواعا و اشكالا من بنات الجامعة الطويلة و القصيرة ، الرفيعة و السمينة ، التى تخطفك من اول نظرة ، و التى يعجبك الجلوس معها و الضحك معها
كل هذا و انا اعود للمنزل مساءً لأفكر فى كل من شاهدته ثم افتح الكمبيوتر على منتديات ميلفات و ابدأ اقلب لغاية ما اضرب عشرة مرتين بعد كدة اقفل و انام
بمرور الوقت اصبح قرار انى لازم امارس الجنس قرار ضرورى بالنسبة لى لكم ازاى و مع مين
كانت لأمى صديقة اقل منا فى المستوى الاجتماعى و زوجها رجل صاحب مرض بالكاد يأكل و يشرب
صديقة امى هذه كانت دائما تزورنا و نحن كنا نقابلها على فترات متقاربة سواء فى المنزل او فى اى مكان قريب لنا سواء السوبرماركت او اثناء رجوعنا للمنزل
كانت صديقة امى هذه امرأة فى عمر 32 سنة ممتلئة الجسم صدرها كبير جدا و خدودها كمان كبيرة و كانت طيزها ملفوفة بشكل يطير العقل
بدأت افكر فيها و لكن بينى و بين نفسى و لم اجرؤ ان افعل شيئا خوفا من اى فضيحة
المهم بدأت اكثر من رؤيتها و كل مكان هى فيه احاول ابقى موجود فيه عشان اشوفها
و فى كل مرة كنت اتكلم معاها بدأت اغير لغة كلامى للغزل و المعاكسة لكن خفيف خفيف
كمان بقيت اسلم عليها و اضغط على ايدها و اخليها هى اللى تسحب ايديها منى ، و اظن انها بدأت تلاحظ كل تصرفاتى معاها لدرجة انها مرة قالت لى انت مش شايف انى بقيت اشوفك اكثر ما بقيت اشوف مامتك و اخواتك
قلت لها طبعا دا من حسن حظى لأنى بابقى مشتاق اشوف حضرتك ضحكت و سكتت و ساعتها انا قلت الصنارة بدأت تغمز
المهم مرت شهور الدراسة فى اول سنة كلية و بالعافية نجحت بمادتين و فى كل الفترة دى كنت مستمر فى ملاحقة صديقة امى و بدأ الكلام و النظرات بينا يبقوا مفهومين على الاخر لكن من غير انا ما اوضح و من غير هى كمان ما تبين انها فهمت
لغاية ما جه يوم امى قررت انها تاخدنا و نطلع مصيف كلنا بعد سنة كلها حرقة ددمم معايا و مع اخواتى فى الكليات
انا اتحججت ان عندى مسابقة فى النادى و مقدرش اسافر معاهم و كانوا هايلغوا السفر بسببى لكنى اتحايلت على امى عشان خاطر اخواتى يتفسحوا و طبعا كانت نيتى الحقيقية انى ابقى لوحدى فى البيت على راحتى مش عشان اعمل حاجة او ارتب حاجة لكن عشان اكون على راحتى ، و فعلا امى و اخواتى رتبوا نفسهم و سافروا يقضوا 10 ايام فى احد الفنادق على البحر
حسيت وقتها انى مرتاح جدا و انا لوحدى افتح الانترنت براحتى اسهر براحتى اضرب عشرات براحتى اكل براحتى اعمل اللى انا عايزه من غير ما ابقى شايل اى هم من حد
عدى اول يوم و انا لوحدى فى البيت مخرجتش نهائى و اكلت الاكل اللى كانت امى سايباه فى الثلاجة و كنت قاعد 24 ساعة قصاد منتديات ميلفات ماسبتش كلمة او فيديو
تانى يوم الصبح قومت من النوم استحميت لانى كنت ضربت عشرة و نمت
خرجت قاصد السوبر ماركت اشترى حاجات عشان ماسيبش الثلاجة فاضية ، المهم و انا فى السوبرماركت لقيتها فى وشى ايوة صديقة امى طبعا قلبى طار و جريت عليها صبحت عليها و قلت لها انا لو اعرف ان هاشوفك هنا كنت جيت جرى من النجمة و سلمت عليها و ضغطت عليها
قالت لى يا بكاش اصطبح على الصبح هاتفضل كدة بتاع كلام ، قلت لها بجد ابدا حضرتك عارفة انتى غالية عندى ازاى
قالت لى صاحى بدرى ليه كدة و ايه اللى منزلك السوبرماركت قلت لها ماما و اخواتى سافروا مصيف و انا قاعد فى البيت لوحدى قلت انزل اجيب حاجات للثلاجة
قالت لى و هاتعرف بقى تأكل نفسك ولا فى الاخر هاتشترى اكل جاهز ، قلت لها لا ماتخافيش علىّ انا اعجبك اوى
المهم لفينا فى السوبر ماركت و خلصنا و خرجنا اتمشينا لغاية البيت و انا شايل عنها الحاجة اللى معاها و عمالين نتكلم كلام عادى بس انا كل شوية من تحت لتحت ارمى كلمة انها زى القمر و احلى مليون مرة من بنات الكلية و ياريت اننا عايشين فى بيت واحد عشان اشوفها باستمرار
هى كانت بتسمع الكلام دا و بتضحك لكن مش بتعلق خالص
وصلنا لغاية بيتى لأن ساكن قبلها قالت لى شكرا خالص تعبتك قلت لى لا لازم اوصلك لبيتك قالت لى لأ كفاية كدة قلت لها طيب ما تتفضلى تطلعى عندنا شوية قالت لما مامتك ترجع ابقى اطلع عندكم قلت لها ليه بقى هو انا مش هاعرف اضايفك قالت لى لأ مش كدة بس بلاش مش هاينفع خليها لما مامتك تيجى احسن
عملت انى زعلت و قلت لها مع السلامة يا طنط مع انى كنت متعود اناديها باسمها قالت لى انت زعلت و كمان طنط برضو معلش كدة احسن و لما مامتك ترجع يا عم ابقى اجى ازروكم ، سيبتها و طلعت البيت و انا خلاص خطرت فى بالى انى لازم اجيبها البيت عندى و انيكها
بالليل اتصلت هى بتليفون البيت و رديت عليها قالت لى انا باطمن عليك لو انت عايز حاجة قلت لها شكرا و عملت انى لسة مقموص و قفلت معاها السكة على طول
فات يومين و لا حس ولا خبر و انا مكمل حياتى على النت و فى التليفونات مع العيال بتوع الكلية لكن تفكيرى كله مشغول بصديقة امى
المهم نزلت روحت السوبرماركت و اول ما دخلت لاقيتها هناك المهم خليتها تشوفنى و روحت مدور وشى و خارج من السوبر ماركت بسرعة من غير ما اروح لها
هى اول ما شافتنى عملت كدة ندهت علىّ و انا عملت مش سامع و مشيت
اول ما روحت لقيت تليفون البيت بيرن رديت لقيتها هى قالت مالك يا ولا فيك ايه مسلمتش علىّ ليه و لما نديت عليك مردتش قلت لا معلش يا طنط مخدتش بالى قالت لى بالزمة مخدتش بالك ماشى ماشى شكلك زعلان قلت لا خالص مفيش زعل ولا حاجة قالت لى طيب انت جاى الحنة بتاعة صاحبك اللى فى شارعنا قلت لها اه طبعا قالت طيب عقبالك و قفلت السكة
ساعتها بدأ عقلى خلاص يولع نار ازاى انيكها و خلاص امى و اخواتى قربوا يرجعوا من السفر
الليل جه جهزت نفسى و نزلت حنة زميلى اللى فى شارعنا و قعدت هناك لغاية الصبح و هى كانت هناك اول ما شافتنى جات علىّ و قالت لى مالك بقى فى ايه قلت ابدا هايكون فى ايه قالت اصل حاسيتك متغير قلت لها بصراحة انا اصل لما بارتاح لحد و يصدنى باقول خلاص بقى بلاش اضايقه و مين بقى الحد دا اللى انت ارتاحت له
ساعتها بصيت لها اوى كدة و قلت لها واحدة كدة زى القمر زى السكر تتاكل اكل بس اعمل ايه حظى وحش قالت لى مين دى يا ولا قلت لها اللى هامسك ايديها دلوقتى و ارقص معاها
رحت ماسك ايديها و شددتها و قعدنا نرقص فى قلب رقص الحنة منها قال بنجامل و منها تعرف انى اقصدها هى
المهم خلصنا و لقيتها عمالة تنهج و قعدنا على جنب انا و هى ناخد نفسنا قالت **** انت مصيبة سودا تعبتنى قلت لها و انتى كمان قالت لى و انا كمان ايه قلت لها تعبتينى و جننتينى و قلبتى كيانى و انتى عارفة اقصد ايه قالت لى الكلام دا مش كبير عليك قلت لها انتى اللى لسة صغيرة و اصغر من بنات كتير باشوفهم كل يوم قالت لى و عايز ايه بقى يا صغير
قلت لها انتى عارفة انى قاعد لوحدى و كلهم مسافرين تعالى البيت و انا اقولك انا عايز ايه
ساعتها قامت وقفت و قالت شكلك مش هاتجيبها لبر ابدا قلت لها انا باعشقك و متأكد انك حاسة بكدة
سكتت خالص و بعدين قالت لى هو جنابك بتصحى امتى الصبح ، ساعتها قلت لها مش هانام لغاية ما جرس الباب الصبح يرن اجمل رنة فى الدنيا
قامت ضحكت و سابتنى و مشيت و انا رجعت للحنة ارقص و اشرب بيرة و اهيص و اتأكدة انى هانيكها بكرة
بعد ما صديقة أمى سألتنى عن ميعاد صحيانى و عرفت وقتها ان خلاص هى كمتن قررت تتناك ، روحت البيت و فضلت طول الليل أفكر هاعمل ايه و دى اول مرة فى حياتى هابقى مع واحدة ست لوحدنا فى شقة و كمان مطلوب منى انى انيكها و ابين لها ان اد الموضوع
فى الفترة دى مكناش لسة نعرف حاجة اسمها فياجرا ولا حتى بانجو كل اللى نعرفه فى الوقت دا كانت البيرة و الحشيش
و فعلا و انا مروح من الحنة أخدت حتتين حشيش من اصحابى ، و عديت اشتريت 3 ازايز بيرة
اول ما روحت البيت قعدت اوضب فيه و اشيل كل هدومى اللى متبعثرة فى كل حتة و خليت البيت زى الفل ، و جالى احساس ان بكرة هايبقى فرحى و هادخل ع الست اللى جننتنى كل الفترة اللى فاتت
وضبت اوضة النوم الكبيرة و كمان وضبت اوضتى و حطيت البيرة فى الثلاجة و ظبطت الدنيا ، و روحت رامى نفسى ع السرير و شغلت الكمبيوتر و دخلت طبعا على موقع ميلفات و بدأت ادور على ازاى تكون اول مرة مع واحدة ست فى اوضة النوم
فضلت حوالى 3 ساعات لغاية ما تقريبا الفجر قرب يطلع لقيت نفسى خلاص بأنام و روحت فى النوم فعلا
صحيت على جرس التليفون و لما رديت لقيتها هى اللى بتكلمنى و بتقولى صباح الفل انت لسة نايم ، قلت لها لا خلاص انا صحيت و فوقت اول ما سمعت صوتك ، قالت لى هو احنا مش هانخلص من البكش بتاعك دا ، قلت لها انتى بس تعالى و احنا نخلص كل حاجة مع بعض ، قالت لى طيب ساعة بالظبط و اعدى عليك بس مش هادخل انا هاعزمك برة ع الفطار ، قلت لها لأ طبعا نفطر سوا هنا ، قالت لى لأ ما ينفعش و ياللا سلام
طبعا انا اتعفرت و اتجننت قلت اكيد الست دى بتلعب بيا و حلفت ان مش هافوت الفرصة
قمت دخلت الحمام اخدت دش و حلقت شعر زوبرى و و اتعطرت احلى برفان و لبست بنطلون الترنج من غير اندر و تيشيرت حمالات زى بتوع المصارعة
دخلت المطبخ جهزت فطار و عصير ، و روحت شربت سيجارتين الحشيش ، و فضلت قاعد مستنى انها تيجى
قبل ما تعدى الساعة لقيت جرس الباب بيرن و بصيت من العين السحرية لقيتها هى واقفة عند باب الاسانسير
فتحت الباب زى ما انا كدة و قلت لها اهلا اهلا بأغلى الناس عندى اتفضلى ، قالت لى لأ انا قلت لك مش هادخل و هانفطر برة ، بينت لها انى متضايق و زعقتلها من غير ما اعلى صوتى ماينفعش اللى بتقوليه دا اتفضلى ادخلى
قالت لى اعقل و اخلص و تعالى نخرج بلاش جنان ، قلت لها طيب حتى ادينى فرصة ألبس هدومى ، قالت لى اتفضل ادخل البس و انا هاستناك هنا ، روحت شديتها من ايديها قلت لها بالزمة دا كلام ادخلى بقى قبل ما تفرجى علينا العمارة
فعلا دخلتها للشقة و قفلت الباب بسرعة و عملت كأنى زعلت منها و مش هاكلمها ، شاورت لها على كرسى الانتريه و قلت لها اتفضلى اقعدى بس خلى بالك من نفسك اصل ممكن الكرسى ياكلك
انا فضلت متسمر قصادها شوية كأنى قرفان من اللىعملته لكن فى الحقيقة انا كنت عمال افحص اللبس بتاعها و شكلها ، هى كانت لابسة عباية كحلى أول مرة اشوفها عليها ، عباية حرير عليها رسومات من ع الكتفو من ع الصدر ، و كانت العباية ضيقة عليها لأن كانت ماسة من على صدرها إللى أصلا كان هاينط من مكانه ، و الظاهر ان مكنتش لابسة حاجة تحت العباية لأنها و هى داخلة الشقة لما شديتها و كمان لما لفت و قعدت على كرسى الانتريه حسيت ان حز الكلوت معلم فى العباية ، كمان كانت رابطة شعرها بحاجة كدة زى الايشارب لكن مش كل شعرها متغطى كان نازل على ضهرها
كانت عاملة كحل فى عينيها يجنن ، و كان الروج اللى حاطاه لونه احمر اوى لدرجة ان قلت دا انا لو بس بوستها ممكن اجيب شهوتى
كل دا و انا سرحان فيها مافوقتش الا لما لقيتها بتقولى ما تخلص يا ابنى ولا مش عايزنا ننزل و نخرج سوا
قلت حالا هاكون جاهز بس على فكرة انا مش ابنك ، قالت لى اومال تبقى ايه حضرتك ، ماردتش عليها ، و روحت داخل المطبخ ، لقيتها بتضحك و بتقولى انت اتهبلت هاتلبس فى المطبخ و قعدت تضحك
طبعا سيبتها تضحك من غير ما ارد عليها ، و خرجت من المطبخ و انا شايل صينية الفطار و حطيتها على السفرة
قالت لى ماتفقناش على كدة ، انا قلت انا اللى هاعزمك برة ع الفطار ، برضو ماردتش عليها ، لكن قلت لها ممكن تسكتى شوية و تساعدينى تجيبى ازازة العصير من الثلاجة على ما ارص اطباق الفطار ع السفرة
قالت لى حاضر بس كدة مش اتفاق و قامت دخلت المطبخ و لقيتها بتقولى انت حاطط فين العصير دا مش شايفاه
روحت دخلت المطبخ و وقفت وراها قصاد الثلاجة و شاورت لها على العصير بس فضلت واقف زانقها فى الثلاجة و قربت منها اوى لدرجة ان خليت زوبرى يلمس فخدها و روحت بايسها من خدها و قلت لها نورتى قلبى قبل ما تنورى البيت كله ، راحت اخدت العصير و خرجت على طول من المطبخ راحت قعدت ع السفرة و انا قعدت جنبها و قلت لها انا فرحان اوى انك معايا ، قالت لى و بعدين معاك كدة غلط انا جيت لك عشان اخدك نخرج سوا نفطر مع بعض
قلت لها طيب ما نفطر هنا ايه المشكلة يعنى ؟ قالت لى ان المشكلة حضرتك مش على بعضك و مش عارفة اخرتها ايه معاك
قلت لها ممكن نفطر الاول و بعدين نتكلم و بدأنا ناكل و احنا بنبص لبعض ، روحت اخذت لقمة مربى و بدأت أأكلها قالت لى ايه دا ما تاكل انت انا عارفة اكل ، قلت لها انا مبسوط كدة و انا بأكلك راحت فتحت بقها و انا حطيت لها اللقمة و لمست شفايفها بصوابعى ، قالت لى و بعدين معاك ، قلت لها ما انتى عارفة انا دايب فيكى من زمان و نفسى ألمس شفايفك بشفايفى مش بصوابعى
لما قلت لها كدة راحت قايمة من ع السفرة كأنها عايزة تمشى روحت لحقتها و مسكتها من ايديها و قلت لها انتى زعلتى منى ؟ قالت لى طبعا انا اد مامتك ماينفعش كدة ، قلت لها انتى احلى من اى ست فى الدنيا انتى اجمل من اى بنت معايا فى الكلية و انتى عارفة و حاسة انى متعلق بيكى و نفسى فيكى لأنك انتى كمان لسة فى عز شبابك و زى القمر و زى القشطة بصراحة ، راحت ضحكت و قالت لى انا خايفة منك ، قلت لها ليه بس دا انتى اول ست دخلت حياتى و هاتكونى اخر ست و مفيش غيرك ، قالت لى مش مصدقاك ، و قلت لها و حياتك عندى هو كدة بالظبط يكفى ان اول شفايف هالمسها فى حياتى هى شفايفك ، و روحت مقرب عليها و بدأت ألعب بمناخيرى فى مناخيرها و أقرب شفايفى من خدودها لغاية لما حسيت ان نفسها خلاص بيعلى روحت حطيت شفايفى على شفايفها و بدأت ابوسها و ألحس فى رقبتها و قربت منها اوى زنقتها فى الحيطة اللى جنب الباب و انا ايه زوبرى بقى حديد و كمان مش لابس اندر خليتها تحس بزوبرى بيلمسها فضلنا كدة حوالى دقيقة او دقيقتين لغاية هى ما زقتنى و قالت لى حرام عليك يا اخى نفسى اتخنق ، طبعا سيبتها تجرى من تحت ايدى ، و قلت لها انا برضو مش اخوكى يا بطتى
اول ما سمعت كلمة بطتى راحت ضحكت و قالت لى بتقول ايه بطتك ، قلت لها ايوة طبعا بطتى و حبيبتى كمان
قالت لى الكلام دا بجد ولا اونطة ، روحت رايح عندها و مسكتها و قفتها قصادى و قربتها منى و لفيت ايدى حوالين وسطها و قلت لها بزمتك انتى مش حاسة بيا مش واخدة بالك ان هاتجنن عليكى من زمان ، راحت حططت عينيها فى صدرى و قالت لى ايوة عارفة رحت منزل ايدى على فخدتين طيزها و ضمتها عليا و قلت لها انا بأحبك و بأعشقك و لو لفيت الدنيا كلها برضو انتى هاتبقى الاولى و الاخيرة ، و روحت نازل على رقبتها ألحسها و على ودانها و هى خلاص بدأت تدوب فى ايدى ، روحت قربت شفايفى من شفايفها و هى قعدت تبعدهم عنى لغاية ما بدأت أبوسها جامد و انا ايدى ماسكة طيزها من ورا عمال ابعبص فيها و اضمها ، و اول ما حسيت ان زوبرى بقى حديد روحت ماسك ايديها و نزلتها من على صدرى و خليتها تقرب لزوبرى ، و اول ما لمسته اترعبت قالت لى ايه دا انت هاتعمل ايه ، قلت لها ولا حاجة بس انا قلت لك ان انا لا ابنك ولا اخوكى ، قالت لى اومال انت ايه بقى قلت لها انا جوزك و حبيبك و مشتاق لك و مشتاق انى انام معاكى
قالت لى لأ طبعا ماينفعش انت لسة قصادك العمر طويل هاتقابل واحدة قدك هى اللى من حقها تنام معاك مش أنا
قلت لها و انا قلت لك انك انتى الاولى و الاخيرة و لايمكن ابدأ حياتى كراجل إلا معاكى انتى لأنك الست الوحيدة اللى عشقتها فى حياتى و كفاية بقى عشان هاكرهك لو فضلتى تحرمينى منك
سيبتها قاعدة على الانتريه و روحت دخلت المطبخ جبت ازازتين بيرة و كوبايتين و خرجت لقيتها فى منظر مكنتش اتخيله ، لقيتها قلعت العباية اتاريها لابسة بيبى دول تحتيها خفيف اوى شفاف لونه وردى مفتوح من على بزازها و مفيش سنتيانة و يدوب الاندر فتلة صغيرة و شكل قلب على كسها
انا طبعا اتسمرت مكانى و قلت لها كدة بجد يبقى بدأنا الفرح و أحلى دخلة مع أجمل ست فى الدنيا ، روحت سايب ازايز البيرة على الترابيزة و قلعت التيشيرت اللى كنت لابسه و هجمت عليها حضنتها ، قالت لى يا واد مش كدة انا كلى ملكك النهاردة انا بس عايزاك توعدنى انك هاتبقى بتاعى انا بس مش كل واحدة تشوفها تقول انها عجبتك
حلفت لها ( و انا طبعا عارف انى بأكدب عليها ) ان مفيش راجل فى الدنيا ممكن يسيب او ينسى اول ست عرفها و حبها و كمان اول ست هاينام معاها و قلت لها النهاردة يوم فرح مش هايتكرر
لقيتها راحت قربت منى و حططت ايديها على زوبرى و مسكته و قالت لى و يا ترى البتاع دا بقى شاطر كدة و شقى زى صاحبه ، قلت لا خالص دا غلبان اوى و عمره ما لمس مهلبية زيك كدة
اخدتها فى حضنى و بوستها و قلت لها من اليوم دا انتى مراتى و روحت حاطط ايدى على بزازها اللى كانت كبيرة و بيضة زى القشطة و الهالة اللى حوالين الحلمة غامقة و كبيرة و الحلمة نفسها كانت واقفة ، رحت لحستها بلسانى ، لقيتها بتصرخ و بتبعد قلت لها ايه فى ايه قالت لى كله الا بزازى انا كدة مستحملش انا باولع منهم اوى
قلت لها و انا مش هاتعبك ، تعالى ندخل اوضة النوم
مشيت قصادى و طيزها عمالة تترج و انا وراها لازق فيها ، و اول ما دخلنا الاوضة قالت لى دا انت موضب كل حاجة اهو حتى الفوط اللى هانمسح فيها ، مردتش عليها و روحت زقيتها على السرير و نمت فوقيها و فضلت ابوس فى رقبتها و فى ودانها و هى عمالة تتلوى تحت منى و انا عمال اقولها بأحبك و بأحب كل حتة فيكى شفايفك و رقبتك و خدودك و بزازك لقيتها خلاص هايجة روحت قايم من عليها و مديت ايدى سحبت الكلوت بتاعها و بوسته قصادها و روحت حاطط راسى بين وراكها و رفعت رجليها على كتافى
قالت هاتعمل ايه يا مجنون قلت لها هاشرب احلى عسل فى الدنيا كنت محروم منه
و لما قربت لكسها لقينه فى منتهى النعومة مافيهوش ولا شعرة و احمر و ضيق كأنها فعلا لسة عروسة جديدة
المهم انا روحت نازل على كسها بلسانى و قعدت اعمل دواير بلسانى حوالين كسها و هى مش قادرة تستحمل و عمالة تشد فى شعر راسى و انا مش معبرها ، و بدأت بشفايفى و سنانى اشد كسها و أكله و هى عمالة تتلوى و تقولى خلاص بقى عشان خاطرى مش قادرة بجد حرام عليك و انا عامل مش سامعها روحت مدخل لسانى جوة كسها و بدأت اخرجه و ادخله بسرعة و هى عمالة تقول اه اووووف كسى حرام عليك مش اوى كدة كفاية و راحت سحبتنى من شعر راسى لغاية ما بقيت نايم عليها
بجعت تانى ابوس رقبتها و خدودها و روحت هاجم على شفايفها و اكلتهم لغاية ما لسانى بقى جوة بقها و قعدت ادخل و اخرج و نزلت بايدى على صدرها و بدأت ألعب فى الحلمة راحت هى هاجت اوى قالت لأ بلاش انا حبيبتك بلاش هاتعب ، روحت بدأت بلسانى ألعب فى الحلمة و أكلتها و عمال ادعك فى البز التانى بإيدى و هى تصوت و عايز تقوم من تحتى بأى طريقة بس انا مكتفها برجلى و بوزنى عليها و شغال فى بزازها و هى عمالة تنفخ و تتوجع و تقولى حرام عليك انا تعبت خلاص قربت اجيب اوووووووف وجعتنى و انا برضو مش سائل فيها قالت لى طيب عشان خاطرى نيكنى دخل زوبرك فى كسى اوام بسرعة
انا سمعت كدة و كأن عقلى طار من مكانه رحت قايم من عليها و شديت بنطلون الترنج كان زوبرى واقف زى الوتد روحت بعدت رجليها بإيدى و قعدت بين رجليها و بدأت احرك راس زوبرى على كسها و انا عمال اقولها اول مرة فى حياتى زوبرى يلمس كس واحدة ست انتى حبيبتى و دنيتى و عقلى و رحت ماسك بزازها و بدأت ألعب فيهم عشان اهيجها تانى و هى فى ثوانى عايزة تتخلص من ايدى على بزازها و تقولى حرام عليك بلاش صدرى و انا شغال و هى عمال اه كفاية اووووف طيب هات زوبرك نيكنى و فجأة من كثر ما هى موجوعة سحبتنى عليها و رشقت كسها فى زوبرى و انا روحت زقيته لغاية ما بقى جوة كسها بالظبط
فضلت كدة حوالى نص دقيقة و بعد كدة بدأت أنيكها جامد ادخل و اخرج زوبرى و هى خلاص هتموت عايزة تجيب و عمال اقولها بأحبك و بأحب جسمك ايه رأيك قالت لى نيك جامد اوى انا مراتك حبيبتك بتاعتك نيكنى اوى اوى انا شرموطتك لبوتك من النهاردة و عمال العب فى بزازها لغاية ما خلاص زوبرى انفجر باللبن جوة كسها و هى كمان جابت معايا فى نفس الوقت
روحت مرمى عليها بوستها فى شفايفها و قلت لها مبروك يا عروسة قالت لى مبروك لك انت يا احلى عريس فى الدنيا
فضلنا على بعض حوالى دقيقتين لغاية زوبرى ما خرج من كسها روحت اتعدلت جنبها و خدتها فى حضنى و قلت لها من النهاردة زوبرى بتاعك انتى و بس
قالت لى طيب ياللا قوم خد دش على بال بقى ما اجهز لك تانى يا عريس
دخلت الحمام اخد دش و انا عمال افكر هاعمل ايه تانى معاها لما اخرج لها من الحمام ؟!!
الجز الثالث و الأخير
بعد أن دخلت الحمام لأخذ دش كنت فى منتهى السعادة لأننى لأول مرة بالفعل اضع زوبرى فى كس امرأة ، و ما ادراك ما هى هذه المرأة فقد تعبتنى كثيرا حتى فعلا بها هذا
بدأت استرجع ما فعلته منذ دقائق فيها و انا اخذ حمامى و كيف اننى نكتها كما خططت ، و يبدوا ان ذلك السرحان اخذ منى وقتا لأننى فجأة سمعتها تنادينى و تقول لى فى ايه يا عريس هتقضى باقى اليوم فى الحمام
خلصت بسرعة و نشفت جسمى و لبست شورت من غير بوكسر و ملبستش تيشيرت و فضلت كدة من غير هدوم فوق و خرجت لقيتها واقفة قصادى بتقولى باين عليك تعبت قلت لها هانشوف بعد بعد شوية قالت لى انا داخلة استحمى عشان حبيبى و عريسى و خارجة لك حالا
دخلت هى تاخد دش و انا روحت رامى نفسى على كنبة الانتريه و قعدت اشرب باقى البيرة الموجودة و انا عمال اقلب فى قنوات الدش اتفرج على اى حاجة لغاية لما لقيتها خرجت من الحمام و انا فطست على نفسى من الضحك لأنها كانت لابسة البرنس بتاعى ، قالت لى و انا اعمل ايه ما هو مفيش حاجة هنا تتلبس بعد الدش و مكنتش عاملة حسابى
جات قعدت جنبى و رمت راسها على صدرى و انا حطيت ايدى وراها و ضمتها لحضنى و قعدنا نتكلم كلام رومانسى لانها سألتنى انت ليه عملت كدة معايا فطبعا فضلت ااكد لها اد هى كانت شغالانى و اللحظة اللى نمت معاها فيها دى اجمل لحظة فى حياتى كلها و طوال الحوار طبعا انا عمال احسس على جسمها و هى لابسة البرنس يجنن عليها لمست شعرها و دراعها و بدأت اضغط على صدرها لكنها قالت لى لأ عشان خاطرى مش هاقدر استحمل
فى الوقت دا كان شغال فيلم حين ميسرة و كان المشهد اللى سمية الخشاب بترقص فيه طبعا انا عملت نفسى منتبه و مشدود مع الرقص لدرجة انها قالت لى مالك يا ضنايا عجبك اوى الرقص ولا جسمها هو اللى عجبك
قلت لها مفيش واحدة فى الدنيا كلها جسمها يعجبنى غيرة البطة اللى قاعدة جنبى كل الحكاية ان الرقص عجبنى قالت لى و هو دا رقص ، قلت لها هو انا شوفت غيره يعنى ، قالت لى و حياة امك هاوريك اللى عمرك ماشوفته و راحت قايمة من جنبى و ربطت حزام البرنس على وسطها بالظبط على طيزها و قالت لى شغل لنا اى مزيكا عندى
رحت فتحت الكمبيوتر و شغلت مزيكا بتاعة سهير ذكى ، و لقيتها بدأت ترقص و تتمايل زى الجنية و انا قاعد ع الكنبية هاتجنن عليها و هى شغالة كأنها رقاصة محترفة و من كتر ما كانت عمالة تهز طيزها بدأ الحزام بتاع البرنس بتفك شوية شوية قمت رايح قربت منها و بدأت أرقص معاها و اضمها لنفسى ، لغاية ما الحزام اتفك خالص و كسها ظهر مرة تانية كان مرسوم بين وراكها و بزازها بقوا قدامى يجننوا فمديت ايدى و رحت قفشتهم و قربت منهم اخدتهم بين شفايفى راحت هى وقعت منى ع الارض و عمالة تضحك
نزلت فوقها و انا عمال اقولها جننتينى يا بنت الايه دا انتى طلعتى طبق مهلبية و بدأت ابوس فى شفايفها و هى تاخد لسانى جوة بؤها و تمصه و انا خلاص قررت انيكها تانى فبدأت ألحس ورا ودنها و هى عمالة تتأوه رحت ماسك ايديها الاتنين بايدى على الارض و بدأت اقرب لبزازها و ألحسهم و هى عمالة تبعد عنى لغاية لما خلاص مسكت حلمة بزها بشفايفى و بدأت ارضعها و هى هاجت ع الاخر و قالت لأ ارجوك بزازى لأ هاموووووووت اه اه اه و انا عامل مش سامع و رحت مسكت بشفايفى حلمة بزها التانى و قعدت ارضعها و هى قالت لى خلاص عشان خاطرى انا غرقت من تحت طيب نيكنى عايزة اتناااااااك هات زوبرك دخله فى كسى انا سمعت الكلام دا خلاص برج من عقلى طار رحت سايب بزازها و بدأت انول على بطنها لحس و شفط لغاية ما وصلت سرتها بدأت ألاعبها بلسانى و هى عمالة تتمايل على الارض بين ايديا و تمسك راسى و تدعك لى فى شعرى و تقولى انا باحبك و باعشقك ساعتها روحت بعدت رجليها عن بعض و ظهر خط كسها قصاد عينى ريحته تجنن و شكله نضيف جدا روحت نزلت عليه بلسانى قامت شهقت و قالت لى اوعى بلاش كدة مستحملش و انا كأنى مسمتش و حركت لسانى بين الشفرتين لغاية لما اتفتحوا و بدأ كسها يتبلل تانى و انا عمال اعض بشفايفى عليه و هى هتموت ، قالت لى عشان خاطرى طيب خلاص كفاية نيكنى بقى هات زوبرك ، روحت قالع البوكسر و كان خلاص زوبرى بقى زى سيخ الحديد و قعدت على بطنها و قربت زوبرى لشفايفها قالت لى من عنيا يا قلبى عايزنى امصه راحت طلعت تفافة من بؤها على راسه و دخلته بؤها و قعدت تمص و ترضع فيه لمدة دقيقة و طلعته و قعدت تدعك بايديها فيه كأنى هاضرب عشرة عليها ، نزلت انا بعد كدة على بزازها لانها احلى حاجة فيها الصراحة و بدأت ارضعهم مرة تانية بس المرة دى بجنان و اعضهم و الحسهم و ارضعهم و هى خلاص عمالة تترجانى معملش كدة و فى الاخر قالت لى طيب خلاص بقى نيكنى انا عايزة اتناك ، اول م قالت كدة هيجتنى تانى رحت فتحت رجليها و حطتيهم على كتفى و خليت راس زوبرى تلمس فتحة كسها و هى عمالة تشدنى ، قعدت احركه عليها لغاية لما الراس اتغرست فى كسها و فجأة روحت زقيت زوبرى و خبطتها جامد سمعقت شهقتها و هى بتصرخ و بتتوجع سيبت زوبرى نص دقيقة جواها و بأت اطلعه و ادخله و عمال انيك فيها و هى تصرخ اوووووف اه اه اه هاموت زوبرك بيوجعنى بس انا عايزاه ينبكنى اوى اوى ، و فضلت كدة تقريبا دقيقتين تلاتة و روحت مطلع زوبرى و قلعتها البرنس و خليتها تاخد وضعية الكلبة قالت لى لأ ارجوك بلاش فى طيزى قولت لها متخافيش فى كسك من ورا قربت عليها و روحت راشق زوبرى فيها و بدأت انيك كسها و انا عمال اضربها على طيزها و هى تصوت لغاية لما فلقة طيزها بقت حمرا زى الدم و انا طبعا كل لما بيوضى تخبط فى طيزها اهيج اكتر و انيكها بعنف و هى عمالة تصوت و تقولى يالا بقى عايزة لبنك و فجأة لقيت زوبرى انفجر جوة كسها شلالات لبن سخن و انا و هى عمالين نترعش من النشوة
راحت هى وقعت نامت ع الارض و انا فوقها طبعا و زوبرى لسة جوة كسها فضلنا كدة دقيقتين لغاية لما زوبرى كش و خرج من كسها ، روحت مقلوب جنبها على ضهرى ، قامت هى اتحركت و جت نامت فوقى و حطت راسها و بزازها على صدرى و قعدت بايديها تلعب فى زوبرى و تقولى باحبك يا عمرى انا مش هاسيبك ابدا و هافضل معاك و تحت امرك
بعدها قومنا احنا الاتنين و دخلنا استحمينا سوا ، و فضلنا على العلاقة دى مع بعض اكثر من 4 سنين
كنت اعيش بحرية تامة سواء فى المنزل او فى مع الاصدقاء خصوصا ان شخصيتى من الشخصيات القيادية التى يتجمع حولها كثيرون و فى نفس الوقت انا مرن مع الكل لا احرج ولا اكسف احد ابدا
دخلت الكلية و بدأت ارى انواعا و اشكالا من بنات الجامعة الطويلة و القصيرة ، الرفيعة و السمينة ، التى تخطفك من اول نظرة ، و التى يعجبك الجلوس معها و الضحك معها
كل هذا و انا اعود للمنزل مساءً لأفكر فى كل من شاهدته ثم افتح الكمبيوتر على منتديات ميلفات و ابدأ اقلب لغاية ما اضرب عشرة مرتين بعد كدة اقفل و انام
بمرور الوقت اصبح قرار انى لازم امارس الجنس قرار ضرورى بالنسبة لى لكم ازاى و مع مين
كانت لأمى صديقة اقل منا فى المستوى الاجتماعى و زوجها رجل صاحب مرض بالكاد يأكل و يشرب
صديقة امى هذه كانت دائما تزورنا و نحن كنا نقابلها على فترات متقاربة سواء فى المنزل او فى اى مكان قريب لنا سواء السوبرماركت او اثناء رجوعنا للمنزل
كانت صديقة امى هذه امرأة فى عمر 32 سنة ممتلئة الجسم صدرها كبير جدا و خدودها كمان كبيرة و كانت طيزها ملفوفة بشكل يطير العقل
بدأت افكر فيها و لكن بينى و بين نفسى و لم اجرؤ ان افعل شيئا خوفا من اى فضيحة
المهم بدأت اكثر من رؤيتها و كل مكان هى فيه احاول ابقى موجود فيه عشان اشوفها
و فى كل مرة كنت اتكلم معاها بدأت اغير لغة كلامى للغزل و المعاكسة لكن خفيف خفيف
كمان بقيت اسلم عليها و اضغط على ايدها و اخليها هى اللى تسحب ايديها منى ، و اظن انها بدأت تلاحظ كل تصرفاتى معاها لدرجة انها مرة قالت لى انت مش شايف انى بقيت اشوفك اكثر ما بقيت اشوف مامتك و اخواتك
قلت لها طبعا دا من حسن حظى لأنى بابقى مشتاق اشوف حضرتك ضحكت و سكتت و ساعتها انا قلت الصنارة بدأت تغمز
المهم مرت شهور الدراسة فى اول سنة كلية و بالعافية نجحت بمادتين و فى كل الفترة دى كنت مستمر فى ملاحقة صديقة امى و بدأ الكلام و النظرات بينا يبقوا مفهومين على الاخر لكن من غير انا ما اوضح و من غير هى كمان ما تبين انها فهمت
لغاية ما جه يوم امى قررت انها تاخدنا و نطلع مصيف كلنا بعد سنة كلها حرقة ددمم معايا و مع اخواتى فى الكليات
انا اتحججت ان عندى مسابقة فى النادى و مقدرش اسافر معاهم و كانوا هايلغوا السفر بسببى لكنى اتحايلت على امى عشان خاطر اخواتى يتفسحوا و طبعا كانت نيتى الحقيقية انى ابقى لوحدى فى البيت على راحتى مش عشان اعمل حاجة او ارتب حاجة لكن عشان اكون على راحتى ، و فعلا امى و اخواتى رتبوا نفسهم و سافروا يقضوا 10 ايام فى احد الفنادق على البحر
حسيت وقتها انى مرتاح جدا و انا لوحدى افتح الانترنت براحتى اسهر براحتى اضرب عشرات براحتى اكل براحتى اعمل اللى انا عايزه من غير ما ابقى شايل اى هم من حد
عدى اول يوم و انا لوحدى فى البيت مخرجتش نهائى و اكلت الاكل اللى كانت امى سايباه فى الثلاجة و كنت قاعد 24 ساعة قصاد منتديات ميلفات ماسبتش كلمة او فيديو
تانى يوم الصبح قومت من النوم استحميت لانى كنت ضربت عشرة و نمت
خرجت قاصد السوبر ماركت اشترى حاجات عشان ماسيبش الثلاجة فاضية ، المهم و انا فى السوبرماركت لقيتها فى وشى ايوة صديقة امى طبعا قلبى طار و جريت عليها صبحت عليها و قلت لها انا لو اعرف ان هاشوفك هنا كنت جيت جرى من النجمة و سلمت عليها و ضغطت عليها
قالت لى يا بكاش اصطبح على الصبح هاتفضل كدة بتاع كلام ، قلت لها بجد ابدا حضرتك عارفة انتى غالية عندى ازاى
قالت لى صاحى بدرى ليه كدة و ايه اللى منزلك السوبرماركت قلت لها ماما و اخواتى سافروا مصيف و انا قاعد فى البيت لوحدى قلت انزل اجيب حاجات للثلاجة
قالت لى و هاتعرف بقى تأكل نفسك ولا فى الاخر هاتشترى اكل جاهز ، قلت لها لا ماتخافيش علىّ انا اعجبك اوى
المهم لفينا فى السوبر ماركت و خلصنا و خرجنا اتمشينا لغاية البيت و انا شايل عنها الحاجة اللى معاها و عمالين نتكلم كلام عادى بس انا كل شوية من تحت لتحت ارمى كلمة انها زى القمر و احلى مليون مرة من بنات الكلية و ياريت اننا عايشين فى بيت واحد عشان اشوفها باستمرار
هى كانت بتسمع الكلام دا و بتضحك لكن مش بتعلق خالص
وصلنا لغاية بيتى لأن ساكن قبلها قالت لى شكرا خالص تعبتك قلت لى لا لازم اوصلك لبيتك قالت لى لأ كفاية كدة قلت لها طيب ما تتفضلى تطلعى عندنا شوية قالت لما مامتك ترجع ابقى اطلع عندكم قلت لها ليه بقى هو انا مش هاعرف اضايفك قالت لى لأ مش كدة بس بلاش مش هاينفع خليها لما مامتك تيجى احسن
عملت انى زعلت و قلت لها مع السلامة يا طنط مع انى كنت متعود اناديها باسمها قالت لى انت زعلت و كمان طنط برضو معلش كدة احسن و لما مامتك ترجع يا عم ابقى اجى ازروكم ، سيبتها و طلعت البيت و انا خلاص خطرت فى بالى انى لازم اجيبها البيت عندى و انيكها
بالليل اتصلت هى بتليفون البيت و رديت عليها قالت لى انا باطمن عليك لو انت عايز حاجة قلت لها شكرا و عملت انى لسة مقموص و قفلت معاها السكة على طول
فات يومين و لا حس ولا خبر و انا مكمل حياتى على النت و فى التليفونات مع العيال بتوع الكلية لكن تفكيرى كله مشغول بصديقة امى
المهم نزلت روحت السوبرماركت و اول ما دخلت لاقيتها هناك المهم خليتها تشوفنى و روحت مدور وشى و خارج من السوبر ماركت بسرعة من غير ما اروح لها
هى اول ما شافتنى عملت كدة ندهت علىّ و انا عملت مش سامع و مشيت
اول ما روحت لقيت تليفون البيت بيرن رديت لقيتها هى قالت مالك يا ولا فيك ايه مسلمتش علىّ ليه و لما نديت عليك مردتش قلت لا معلش يا طنط مخدتش بالى قالت لى بالزمة مخدتش بالك ماشى ماشى شكلك زعلان قلت لا خالص مفيش زعل ولا حاجة قالت لى طيب انت جاى الحنة بتاعة صاحبك اللى فى شارعنا قلت لها اه طبعا قالت طيب عقبالك و قفلت السكة
ساعتها بدأ عقلى خلاص يولع نار ازاى انيكها و خلاص امى و اخواتى قربوا يرجعوا من السفر
الليل جه جهزت نفسى و نزلت حنة زميلى اللى فى شارعنا و قعدت هناك لغاية الصبح و هى كانت هناك اول ما شافتنى جات علىّ و قالت لى مالك بقى فى ايه قلت ابدا هايكون فى ايه قالت اصل حاسيتك متغير قلت لها بصراحة انا اصل لما بارتاح لحد و يصدنى باقول خلاص بقى بلاش اضايقه و مين بقى الحد دا اللى انت ارتاحت له
ساعتها بصيت لها اوى كدة و قلت لها واحدة كدة زى القمر زى السكر تتاكل اكل بس اعمل ايه حظى وحش قالت لى مين دى يا ولا قلت لها اللى هامسك ايديها دلوقتى و ارقص معاها
رحت ماسك ايديها و شددتها و قعدنا نرقص فى قلب رقص الحنة منها قال بنجامل و منها تعرف انى اقصدها هى
المهم خلصنا و لقيتها عمالة تنهج و قعدنا على جنب انا و هى ناخد نفسنا قالت **** انت مصيبة سودا تعبتنى قلت لها و انتى كمان قالت لى و انا كمان ايه قلت لها تعبتينى و جننتينى و قلبتى كيانى و انتى عارفة اقصد ايه قالت لى الكلام دا مش كبير عليك قلت لها انتى اللى لسة صغيرة و اصغر من بنات كتير باشوفهم كل يوم قالت لى و عايز ايه بقى يا صغير
قلت لها انتى عارفة انى قاعد لوحدى و كلهم مسافرين تعالى البيت و انا اقولك انا عايز ايه
ساعتها قامت وقفت و قالت شكلك مش هاتجيبها لبر ابدا قلت لها انا باعشقك و متأكد انك حاسة بكدة
سكتت خالص و بعدين قالت لى هو جنابك بتصحى امتى الصبح ، ساعتها قلت لها مش هانام لغاية ما جرس الباب الصبح يرن اجمل رنة فى الدنيا
قامت ضحكت و سابتنى و مشيت و انا رجعت للحنة ارقص و اشرب بيرة و اهيص و اتأكدة انى هانيكها بكرة
بعد ما صديقة أمى سألتنى عن ميعاد صحيانى و عرفت وقتها ان خلاص هى كمتن قررت تتناك ، روحت البيت و فضلت طول الليل أفكر هاعمل ايه و دى اول مرة فى حياتى هابقى مع واحدة ست لوحدنا فى شقة و كمان مطلوب منى انى انيكها و ابين لها ان اد الموضوع
فى الفترة دى مكناش لسة نعرف حاجة اسمها فياجرا ولا حتى بانجو كل اللى نعرفه فى الوقت دا كانت البيرة و الحشيش
و فعلا و انا مروح من الحنة أخدت حتتين حشيش من اصحابى ، و عديت اشتريت 3 ازايز بيرة
اول ما روحت البيت قعدت اوضب فيه و اشيل كل هدومى اللى متبعثرة فى كل حتة و خليت البيت زى الفل ، و جالى احساس ان بكرة هايبقى فرحى و هادخل ع الست اللى جننتنى كل الفترة اللى فاتت
وضبت اوضة النوم الكبيرة و كمان وضبت اوضتى و حطيت البيرة فى الثلاجة و ظبطت الدنيا ، و روحت رامى نفسى ع السرير و شغلت الكمبيوتر و دخلت طبعا على موقع ميلفات و بدأت ادور على ازاى تكون اول مرة مع واحدة ست فى اوضة النوم
فضلت حوالى 3 ساعات لغاية ما تقريبا الفجر قرب يطلع لقيت نفسى خلاص بأنام و روحت فى النوم فعلا
صحيت على جرس التليفون و لما رديت لقيتها هى اللى بتكلمنى و بتقولى صباح الفل انت لسة نايم ، قلت لها لا خلاص انا صحيت و فوقت اول ما سمعت صوتك ، قالت لى هو احنا مش هانخلص من البكش بتاعك دا ، قلت لها انتى بس تعالى و احنا نخلص كل حاجة مع بعض ، قالت لى طيب ساعة بالظبط و اعدى عليك بس مش هادخل انا هاعزمك برة ع الفطار ، قلت لها لأ طبعا نفطر سوا هنا ، قالت لى لأ ما ينفعش و ياللا سلام
طبعا انا اتعفرت و اتجننت قلت اكيد الست دى بتلعب بيا و حلفت ان مش هافوت الفرصة
قمت دخلت الحمام اخدت دش و حلقت شعر زوبرى و و اتعطرت احلى برفان و لبست بنطلون الترنج من غير اندر و تيشيرت حمالات زى بتوع المصارعة
دخلت المطبخ جهزت فطار و عصير ، و روحت شربت سيجارتين الحشيش ، و فضلت قاعد مستنى انها تيجى
قبل ما تعدى الساعة لقيت جرس الباب بيرن و بصيت من العين السحرية لقيتها هى واقفة عند باب الاسانسير
فتحت الباب زى ما انا كدة و قلت لها اهلا اهلا بأغلى الناس عندى اتفضلى ، قالت لى لأ انا قلت لك مش هادخل و هانفطر برة ، بينت لها انى متضايق و زعقتلها من غير ما اعلى صوتى ماينفعش اللى بتقوليه دا اتفضلى ادخلى
قالت لى اعقل و اخلص و تعالى نخرج بلاش جنان ، قلت لها طيب حتى ادينى فرصة ألبس هدومى ، قالت لى اتفضل ادخل البس و انا هاستناك هنا ، روحت شديتها من ايديها قلت لها بالزمة دا كلام ادخلى بقى قبل ما تفرجى علينا العمارة
فعلا دخلتها للشقة و قفلت الباب بسرعة و عملت كأنى زعلت منها و مش هاكلمها ، شاورت لها على كرسى الانتريه و قلت لها اتفضلى اقعدى بس خلى بالك من نفسك اصل ممكن الكرسى ياكلك
انا فضلت متسمر قصادها شوية كأنى قرفان من اللىعملته لكن فى الحقيقة انا كنت عمال افحص اللبس بتاعها و شكلها ، هى كانت لابسة عباية كحلى أول مرة اشوفها عليها ، عباية حرير عليها رسومات من ع الكتفو من ع الصدر ، و كانت العباية ضيقة عليها لأن كانت ماسة من على صدرها إللى أصلا كان هاينط من مكانه ، و الظاهر ان مكنتش لابسة حاجة تحت العباية لأنها و هى داخلة الشقة لما شديتها و كمان لما لفت و قعدت على كرسى الانتريه حسيت ان حز الكلوت معلم فى العباية ، كمان كانت رابطة شعرها بحاجة كدة زى الايشارب لكن مش كل شعرها متغطى كان نازل على ضهرها
كانت عاملة كحل فى عينيها يجنن ، و كان الروج اللى حاطاه لونه احمر اوى لدرجة ان قلت دا انا لو بس بوستها ممكن اجيب شهوتى
كل دا و انا سرحان فيها مافوقتش الا لما لقيتها بتقولى ما تخلص يا ابنى ولا مش عايزنا ننزل و نخرج سوا
قلت حالا هاكون جاهز بس على فكرة انا مش ابنك ، قالت لى اومال تبقى ايه حضرتك ، ماردتش عليها ، و روحت داخل المطبخ ، لقيتها بتضحك و بتقولى انت اتهبلت هاتلبس فى المطبخ و قعدت تضحك
طبعا سيبتها تضحك من غير ما ارد عليها ، و خرجت من المطبخ و انا شايل صينية الفطار و حطيتها على السفرة
قالت لى ماتفقناش على كدة ، انا قلت انا اللى هاعزمك برة ع الفطار ، برضو ماردتش عليها ، لكن قلت لها ممكن تسكتى شوية و تساعدينى تجيبى ازازة العصير من الثلاجة على ما ارص اطباق الفطار ع السفرة
قالت لى حاضر بس كدة مش اتفاق و قامت دخلت المطبخ و لقيتها بتقولى انت حاطط فين العصير دا مش شايفاه
روحت دخلت المطبخ و وقفت وراها قصاد الثلاجة و شاورت لها على العصير بس فضلت واقف زانقها فى الثلاجة و قربت منها اوى لدرجة ان خليت زوبرى يلمس فخدها و روحت بايسها من خدها و قلت لها نورتى قلبى قبل ما تنورى البيت كله ، راحت اخدت العصير و خرجت على طول من المطبخ راحت قعدت ع السفرة و انا قعدت جنبها و قلت لها انا فرحان اوى انك معايا ، قالت لى و بعدين معاك كدة غلط انا جيت لك عشان اخدك نخرج سوا نفطر مع بعض
قلت لها طيب ما نفطر هنا ايه المشكلة يعنى ؟ قالت لى ان المشكلة حضرتك مش على بعضك و مش عارفة اخرتها ايه معاك
قلت لها ممكن نفطر الاول و بعدين نتكلم و بدأنا ناكل و احنا بنبص لبعض ، روحت اخذت لقمة مربى و بدأت أأكلها قالت لى ايه دا ما تاكل انت انا عارفة اكل ، قلت لها انا مبسوط كدة و انا بأكلك راحت فتحت بقها و انا حطيت لها اللقمة و لمست شفايفها بصوابعى ، قالت لى و بعدين معاك ، قلت لها ما انتى عارفة انا دايب فيكى من زمان و نفسى ألمس شفايفك بشفايفى مش بصوابعى
لما قلت لها كدة راحت قايمة من ع السفرة كأنها عايزة تمشى روحت لحقتها و مسكتها من ايديها و قلت لها انتى زعلتى منى ؟ قالت لى طبعا انا اد مامتك ماينفعش كدة ، قلت لها انتى احلى من اى ست فى الدنيا انتى اجمل من اى بنت معايا فى الكلية و انتى عارفة و حاسة انى متعلق بيكى و نفسى فيكى لأنك انتى كمان لسة فى عز شبابك و زى القمر و زى القشطة بصراحة ، راحت ضحكت و قالت لى انا خايفة منك ، قلت لها ليه بس دا انتى اول ست دخلت حياتى و هاتكونى اخر ست و مفيش غيرك ، قالت لى مش مصدقاك ، و قلت لها و حياتك عندى هو كدة بالظبط يكفى ان اول شفايف هالمسها فى حياتى هى شفايفك ، و روحت مقرب عليها و بدأت ألعب بمناخيرى فى مناخيرها و أقرب شفايفى من خدودها لغاية لما حسيت ان نفسها خلاص بيعلى روحت حطيت شفايفى على شفايفها و بدأت ابوسها و ألحس فى رقبتها و قربت منها اوى زنقتها فى الحيطة اللى جنب الباب و انا ايه زوبرى بقى حديد و كمان مش لابس اندر خليتها تحس بزوبرى بيلمسها فضلنا كدة حوالى دقيقة او دقيقتين لغاية هى ما زقتنى و قالت لى حرام عليك يا اخى نفسى اتخنق ، طبعا سيبتها تجرى من تحت ايدى ، و قلت لها انا برضو مش اخوكى يا بطتى
اول ما سمعت كلمة بطتى راحت ضحكت و قالت لى بتقول ايه بطتك ، قلت لها ايوة طبعا بطتى و حبيبتى كمان
قالت لى الكلام دا بجد ولا اونطة ، روحت رايح عندها و مسكتها و قفتها قصادى و قربتها منى و لفيت ايدى حوالين وسطها و قلت لها بزمتك انتى مش حاسة بيا مش واخدة بالك ان هاتجنن عليكى من زمان ، راحت حططت عينيها فى صدرى و قالت لى ايوة عارفة رحت منزل ايدى على فخدتين طيزها و ضمتها عليا و قلت لها انا بأحبك و بأعشقك و لو لفيت الدنيا كلها برضو انتى هاتبقى الاولى و الاخيرة ، و روحت نازل على رقبتها ألحسها و على ودانها و هى خلاص بدأت تدوب فى ايدى ، روحت قربت شفايفى من شفايفها و هى قعدت تبعدهم عنى لغاية ما بدأت أبوسها جامد و انا ايدى ماسكة طيزها من ورا عمال ابعبص فيها و اضمها ، و اول ما حسيت ان زوبرى بقى حديد روحت ماسك ايديها و نزلتها من على صدرى و خليتها تقرب لزوبرى ، و اول ما لمسته اترعبت قالت لى ايه دا انت هاتعمل ايه ، قلت لها ولا حاجة بس انا قلت لك ان انا لا ابنك ولا اخوكى ، قالت لى اومال انت ايه بقى قلت لها انا جوزك و حبيبك و مشتاق لك و مشتاق انى انام معاكى
قالت لى لأ طبعا ماينفعش انت لسة قصادك العمر طويل هاتقابل واحدة قدك هى اللى من حقها تنام معاك مش أنا
قلت لها و انا قلت لك انك انتى الاولى و الاخيرة و لايمكن ابدأ حياتى كراجل إلا معاكى انتى لأنك الست الوحيدة اللى عشقتها فى حياتى و كفاية بقى عشان هاكرهك لو فضلتى تحرمينى منك
سيبتها قاعدة على الانتريه و روحت دخلت المطبخ جبت ازازتين بيرة و كوبايتين و خرجت لقيتها فى منظر مكنتش اتخيله ، لقيتها قلعت العباية اتاريها لابسة بيبى دول تحتيها خفيف اوى شفاف لونه وردى مفتوح من على بزازها و مفيش سنتيانة و يدوب الاندر فتلة صغيرة و شكل قلب على كسها
انا طبعا اتسمرت مكانى و قلت لها كدة بجد يبقى بدأنا الفرح و أحلى دخلة مع أجمل ست فى الدنيا ، روحت سايب ازايز البيرة على الترابيزة و قلعت التيشيرت اللى كنت لابسه و هجمت عليها حضنتها ، قالت لى يا واد مش كدة انا كلى ملكك النهاردة انا بس عايزاك توعدنى انك هاتبقى بتاعى انا بس مش كل واحدة تشوفها تقول انها عجبتك
حلفت لها ( و انا طبعا عارف انى بأكدب عليها ) ان مفيش راجل فى الدنيا ممكن يسيب او ينسى اول ست عرفها و حبها و كمان اول ست هاينام معاها و قلت لها النهاردة يوم فرح مش هايتكرر
لقيتها راحت قربت منى و حططت ايديها على زوبرى و مسكته و قالت لى و يا ترى البتاع دا بقى شاطر كدة و شقى زى صاحبه ، قلت لا خالص دا غلبان اوى و عمره ما لمس مهلبية زيك كدة
اخدتها فى حضنى و بوستها و قلت لها من اليوم دا انتى مراتى و روحت حاطط ايدى على بزازها اللى كانت كبيرة و بيضة زى القشطة و الهالة اللى حوالين الحلمة غامقة و كبيرة و الحلمة نفسها كانت واقفة ، رحت لحستها بلسانى ، لقيتها بتصرخ و بتبعد قلت لها ايه فى ايه قالت لى كله الا بزازى انا كدة مستحملش انا باولع منهم اوى
قلت لها و انا مش هاتعبك ، تعالى ندخل اوضة النوم
مشيت قصادى و طيزها عمالة تترج و انا وراها لازق فيها ، و اول ما دخلنا الاوضة قالت لى دا انت موضب كل حاجة اهو حتى الفوط اللى هانمسح فيها ، مردتش عليها و روحت زقيتها على السرير و نمت فوقيها و فضلت ابوس فى رقبتها و فى ودانها و هى عمالة تتلوى تحت منى و انا عمال اقولها بأحبك و بأحب كل حتة فيكى شفايفك و رقبتك و خدودك و بزازك لقيتها خلاص هايجة روحت قايم من عليها و مديت ايدى سحبت الكلوت بتاعها و بوسته قصادها و روحت حاطط راسى بين وراكها و رفعت رجليها على كتافى
قالت هاتعمل ايه يا مجنون قلت لها هاشرب احلى عسل فى الدنيا كنت محروم منه
و لما قربت لكسها لقينه فى منتهى النعومة مافيهوش ولا شعرة و احمر و ضيق كأنها فعلا لسة عروسة جديدة
المهم انا روحت نازل على كسها بلسانى و قعدت اعمل دواير بلسانى حوالين كسها و هى مش قادرة تستحمل و عمالة تشد فى شعر راسى و انا مش معبرها ، و بدأت بشفايفى و سنانى اشد كسها و أكله و هى عمالة تتلوى و تقولى خلاص بقى عشان خاطرى مش قادرة بجد حرام عليك و انا عامل مش سامعها روحت مدخل لسانى جوة كسها و بدأت اخرجه و ادخله بسرعة و هى عمالة تقول اه اووووف كسى حرام عليك مش اوى كدة كفاية و راحت سحبتنى من شعر راسى لغاية ما بقيت نايم عليها
بجعت تانى ابوس رقبتها و خدودها و روحت هاجم على شفايفها و اكلتهم لغاية ما لسانى بقى جوة بقها و قعدت ادخل و اخرج و نزلت بايدى على صدرها و بدأت ألعب فى الحلمة راحت هى هاجت اوى قالت لأ بلاش انا حبيبتك بلاش هاتعب ، روحت بدأت بلسانى ألعب فى الحلمة و أكلتها و عمال ادعك فى البز التانى بإيدى و هى تصوت و عايز تقوم من تحتى بأى طريقة بس انا مكتفها برجلى و بوزنى عليها و شغال فى بزازها و هى عمالة تنفخ و تتوجع و تقولى حرام عليك انا تعبت خلاص قربت اجيب اوووووووف وجعتنى و انا برضو مش سائل فيها قالت لى طيب عشان خاطرى نيكنى دخل زوبرك فى كسى اوام بسرعة
انا سمعت كدة و كأن عقلى طار من مكانه رحت قايم من عليها و شديت بنطلون الترنج كان زوبرى واقف زى الوتد روحت بعدت رجليها بإيدى و قعدت بين رجليها و بدأت احرك راس زوبرى على كسها و انا عمال اقولها اول مرة فى حياتى زوبرى يلمس كس واحدة ست انتى حبيبتى و دنيتى و عقلى و رحت ماسك بزازها و بدأت ألعب فيهم عشان اهيجها تانى و هى فى ثوانى عايزة تتخلص من ايدى على بزازها و تقولى حرام عليك بلاش صدرى و انا شغال و هى عمال اه كفاية اووووف طيب هات زوبرك نيكنى و فجأة من كثر ما هى موجوعة سحبتنى عليها و رشقت كسها فى زوبرى و انا روحت زقيته لغاية ما بقى جوة كسها بالظبط
فضلت كدة حوالى نص دقيقة و بعد كدة بدأت أنيكها جامد ادخل و اخرج زوبرى و هى خلاص هتموت عايزة تجيب و عمال اقولها بأحبك و بأحب جسمك ايه رأيك قالت لى نيك جامد اوى انا مراتك حبيبتك بتاعتك نيكنى اوى اوى انا شرموطتك لبوتك من النهاردة و عمال العب فى بزازها لغاية ما خلاص زوبرى انفجر باللبن جوة كسها و هى كمان جابت معايا فى نفس الوقت
روحت مرمى عليها بوستها فى شفايفها و قلت لها مبروك يا عروسة قالت لى مبروك لك انت يا احلى عريس فى الدنيا
فضلنا على بعض حوالى دقيقتين لغاية زوبرى ما خرج من كسها روحت اتعدلت جنبها و خدتها فى حضنى و قلت لها من النهاردة زوبرى بتاعك انتى و بس
قالت لى طيب ياللا قوم خد دش على بال بقى ما اجهز لك تانى يا عريس
دخلت الحمام اخد دش و انا عمال افكر هاعمل ايه تانى معاها لما اخرج لها من الحمام ؟!!
الجز الثالث و الأخير
بعد أن دخلت الحمام لأخذ دش كنت فى منتهى السعادة لأننى لأول مرة بالفعل اضع زوبرى فى كس امرأة ، و ما ادراك ما هى هذه المرأة فقد تعبتنى كثيرا حتى فعلا بها هذا
بدأت استرجع ما فعلته منذ دقائق فيها و انا اخذ حمامى و كيف اننى نكتها كما خططت ، و يبدوا ان ذلك السرحان اخذ منى وقتا لأننى فجأة سمعتها تنادينى و تقول لى فى ايه يا عريس هتقضى باقى اليوم فى الحمام
خلصت بسرعة و نشفت جسمى و لبست شورت من غير بوكسر و ملبستش تيشيرت و فضلت كدة من غير هدوم فوق و خرجت لقيتها واقفة قصادى بتقولى باين عليك تعبت قلت لها هانشوف بعد بعد شوية قالت لى انا داخلة استحمى عشان حبيبى و عريسى و خارجة لك حالا
دخلت هى تاخد دش و انا روحت رامى نفسى على كنبة الانتريه و قعدت اشرب باقى البيرة الموجودة و انا عمال اقلب فى قنوات الدش اتفرج على اى حاجة لغاية لما لقيتها خرجت من الحمام و انا فطست على نفسى من الضحك لأنها كانت لابسة البرنس بتاعى ، قالت لى و انا اعمل ايه ما هو مفيش حاجة هنا تتلبس بعد الدش و مكنتش عاملة حسابى
جات قعدت جنبى و رمت راسها على صدرى و انا حطيت ايدى وراها و ضمتها لحضنى و قعدنا نتكلم كلام رومانسى لانها سألتنى انت ليه عملت كدة معايا فطبعا فضلت ااكد لها اد هى كانت شغالانى و اللحظة اللى نمت معاها فيها دى اجمل لحظة فى حياتى كلها و طوال الحوار طبعا انا عمال احسس على جسمها و هى لابسة البرنس يجنن عليها لمست شعرها و دراعها و بدأت اضغط على صدرها لكنها قالت لى لأ عشان خاطرى مش هاقدر استحمل
فى الوقت دا كان شغال فيلم حين ميسرة و كان المشهد اللى سمية الخشاب بترقص فيه طبعا انا عملت نفسى منتبه و مشدود مع الرقص لدرجة انها قالت لى مالك يا ضنايا عجبك اوى الرقص ولا جسمها هو اللى عجبك
قلت لها مفيش واحدة فى الدنيا كلها جسمها يعجبنى غيرة البطة اللى قاعدة جنبى كل الحكاية ان الرقص عجبنى قالت لى و هو دا رقص ، قلت لها هو انا شوفت غيره يعنى ، قالت لى و حياة امك هاوريك اللى عمرك ماشوفته و راحت قايمة من جنبى و ربطت حزام البرنس على وسطها بالظبط على طيزها و قالت لى شغل لنا اى مزيكا عندى
رحت فتحت الكمبيوتر و شغلت مزيكا بتاعة سهير ذكى ، و لقيتها بدأت ترقص و تتمايل زى الجنية و انا قاعد ع الكنبية هاتجنن عليها و هى شغالة كأنها رقاصة محترفة و من كتر ما كانت عمالة تهز طيزها بدأ الحزام بتاع البرنس بتفك شوية شوية قمت رايح قربت منها و بدأت أرقص معاها و اضمها لنفسى ، لغاية ما الحزام اتفك خالص و كسها ظهر مرة تانية كان مرسوم بين وراكها و بزازها بقوا قدامى يجننوا فمديت ايدى و رحت قفشتهم و قربت منهم اخدتهم بين شفايفى راحت هى وقعت منى ع الارض و عمالة تضحك
نزلت فوقها و انا عمال اقولها جننتينى يا بنت الايه دا انتى طلعتى طبق مهلبية و بدأت ابوس فى شفايفها و هى تاخد لسانى جوة بؤها و تمصه و انا خلاص قررت انيكها تانى فبدأت ألحس ورا ودنها و هى عمالة تتأوه رحت ماسك ايديها الاتنين بايدى على الارض و بدأت اقرب لبزازها و ألحسهم و هى عمالة تبعد عنى لغاية لما خلاص مسكت حلمة بزها بشفايفى و بدأت ارضعها و هى هاجت ع الاخر و قالت لأ ارجوك بزازى لأ هاموووووووت اه اه اه و انا عامل مش سامع و رحت مسكت بشفايفى حلمة بزها التانى و قعدت ارضعها و هى قالت لى خلاص عشان خاطرى انا غرقت من تحت طيب نيكنى عايزة اتناااااااك هات زوبرك دخله فى كسى انا سمعت الكلام دا خلاص برج من عقلى طار رحت سايب بزازها و بدأت انول على بطنها لحس و شفط لغاية ما وصلت سرتها بدأت ألاعبها بلسانى و هى عمالة تتمايل على الارض بين ايديا و تمسك راسى و تدعك لى فى شعرى و تقولى انا باحبك و باعشقك ساعتها روحت بعدت رجليها عن بعض و ظهر خط كسها قصاد عينى ريحته تجنن و شكله نضيف جدا روحت نزلت عليه بلسانى قامت شهقت و قالت لى اوعى بلاش كدة مستحملش و انا كأنى مسمتش و حركت لسانى بين الشفرتين لغاية لما اتفتحوا و بدأ كسها يتبلل تانى و انا عمال اعض بشفايفى عليه و هى هتموت ، قالت لى عشان خاطرى طيب خلاص كفاية نيكنى بقى هات زوبرك ، روحت قالع البوكسر و كان خلاص زوبرى بقى زى سيخ الحديد و قعدت على بطنها و قربت زوبرى لشفايفها قالت لى من عنيا يا قلبى عايزنى امصه راحت طلعت تفافة من بؤها على راسه و دخلته بؤها و قعدت تمص و ترضع فيه لمدة دقيقة و طلعته و قعدت تدعك بايديها فيه كأنى هاضرب عشرة عليها ، نزلت انا بعد كدة على بزازها لانها احلى حاجة فيها الصراحة و بدأت ارضعهم مرة تانية بس المرة دى بجنان و اعضهم و الحسهم و ارضعهم و هى خلاص عمالة تترجانى معملش كدة و فى الاخر قالت لى طيب خلاص بقى نيكنى انا عايزة اتناك ، اول م قالت كدة هيجتنى تانى رحت فتحت رجليها و حطتيهم على كتفى و خليت راس زوبرى تلمس فتحة كسها و هى عمالة تشدنى ، قعدت احركه عليها لغاية لما الراس اتغرست فى كسها و فجأة روحت زقيت زوبرى و خبطتها جامد سمعقت شهقتها و هى بتصرخ و بتتوجع سيبت زوبرى نص دقيقة جواها و بأت اطلعه و ادخله و عمال انيك فيها و هى تصرخ اوووووف اه اه اه هاموت زوبرك بيوجعنى بس انا عايزاه ينبكنى اوى اوى ، و فضلت كدة تقريبا دقيقتين تلاتة و روحت مطلع زوبرى و قلعتها البرنس و خليتها تاخد وضعية الكلبة قالت لى لأ ارجوك بلاش فى طيزى قولت لها متخافيش فى كسك من ورا قربت عليها و روحت راشق زوبرى فيها و بدأت انيك كسها و انا عمال اضربها على طيزها و هى تصوت لغاية لما فلقة طيزها بقت حمرا زى الدم و انا طبعا كل لما بيوضى تخبط فى طيزها اهيج اكتر و انيكها بعنف و هى عمالة تصوت و تقولى يالا بقى عايزة لبنك و فجأة لقيت زوبرى انفجر جوة كسها شلالات لبن سخن و انا و هى عمالين نترعش من النشوة
راحت هى وقعت نامت ع الارض و انا فوقها طبعا و زوبرى لسة جوة كسها فضلنا كدة دقيقتين لغاية لما زوبرى كش و خرج من كسها ، روحت مقلوب جنبها على ضهرى ، قامت هى اتحركت و جت نامت فوقى و حطت راسها و بزازها على صدرى و قعدت بايديها تلعب فى زوبرى و تقولى باحبك يا عمرى انا مش هاسيبك ابدا و هافضل معاك و تحت امرك
بعدها قومنا احنا الاتنين و دخلنا استحمينا سوا ، و فضلنا على العلاقة دى مع بعض اكثر من 4 سنين