🦂 the king Scorpion
مشرف عام
إدارة ميلفات
مشرف عام
مستر ميلفاوي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
الأكثر نشر هذا الشهر
- إنضم
- 16 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 36,851
- مستوى التفاعل
- 13,534
- النقاط
- 0
- نقاط
- 171,066
- النوع
- ذكر
- الميول
- طبيعي
كانت مروه 17 سنه بمفردها بالبيت قبل الظهر ، ونظراً لإنها تعلم أن والديها لن يعودوا من عملهم قبل الساعة السادسة مساءً، وكان ياسر 19 سنه أخوها الأكبر بالجامعة ولن يعود قبل ساعتين ، ولأن مروه مثلها مثل أى بنت طبيعية تحتاج للجنس فكانت تمارس دوماً العادة السرية حينما تكون بمفردها بالمنزل أو حينما تكون في الحمام ، ولما وجدت نفسها بمفردها فى المنزل قررت أن تمارس العادة السرية ولكن بطريقة مختلفة فهي كأي أنثى تعشق أن ترى جسدها عاري أمام المرآه وأيضاً كأي أنثى تحب تصوير نفسها، وفيما هى قاعدة على الأرض ووضعت الموبايل أمامها على كرسى وضبطت وضع الكاميرا حتى تصور نفسها وهي تمارس العادة السرية، وفوجئت بأخوها ياسر رجع بدري قبل موعده المُعتاد بساعتين دون أن تشعر بدخوله الشقة ودخل عليها غرفتها ووجدها فى هذا الوضع، بالطبع هو شاب ويحتاج للجنس كغيره من الشباب ولكن هذه أخته ولا يستطيع التفكير فى أى شئ جنسى معها ولكن حينما رأى جسدها وهى عارية ولا ترتدي غير كلوت أحمر وسنتيان أبيض شفاف بدأ يهيج عليها وينتصب زبه ولكن سرعان ما سيطر على أفكاره ، وبدأ بينه وبين أخته مروه هذا الحوار.
ياسر بصوت مرتفع : إيه السفاله دى وقالعه ليه كده وكمان بتصوري نفسك عريانه لمين يا كلبه .
مروه : مش لحد صدقني (وأقسمت له) أنا بتصور كده بس وحبيت أشوف شكلى حلو ولا وحش زي باقي البنات صاحباتي.
ياسر : ليه هى اللى عايزه تشوف نفسها تصور نفسها عريانه يا سافله.
مروه : لا صدقني يا ياسر إنت فاهم غلط.
ياسر : طيب غوري إلبسي وتعالي حالاً قدامى.
مروه : حاضر.
وقامت ولبست قميص نوم عادي، وفى هذه اللحظه القليله بدأ ياسر يهدأ ويفكر فى طريقة يقنع بها مروه بعدم تكرار هذا الموضوع خوفاً عليها، وأن يكسب ثقتها ويقرب منها ليستفيد من هذا الوضع ، وخاصة أنه بدأ يهيج من شكلها ويشتهي أخته المثيرة.
مروه : أنا لبست أهو.
ياسر : تعالى إقعدى جنبى نتكلم شوية .
مروه : حاضر.
ياسر : انا عارف إنك بنت وزي أى حد وبتحسي وكلنا بشر وبنحتاج للجنس بس إنتى متربيه وما ينفعش تعملي كده، ولا إيه ؟
مروه : كلامك كله صح يا ياسر، بس بصراحه انا تعبانه أوى ومش عارفه ليه التفكير فى الموضوع ده دايماً فى بالي ليل ونهار ومش بعرف أذاكر ولا أعمل اى حاجه بسبب التفكير فى الموضوع ده.
ياسر : ماهو إنتي سايبه الفكر ده يسيطر عليكى لازم تقاومي.
مروه : مش قادرة وبتعب أوى صدقني ومش بقدر أقاوم.
ياسر : أوعي يا مروه الموضوع ده يخليكي تضري نفسك، قوليلي بصراحة إنتي بتعملى حاجه مع نفسك ؟
مروه : بصراحه يا ياسر أه ، أنا بعمل العاده السريه مع نفسي.
ياسر : يا نهار اسود أوعي تكونى بتدخلي أى حاجه فى نفسك.
مروه : لالالالا متخافش أنا فاهمه كويس ومستحيل أضر نفسي ، أنا بعمل من بره بس صدقني.
بدأ هنا ياسر يشعر بالإثارة بسبب كلامها وبدأ زبه ينتصب وبسبب ذلك حاول أن يطيل من الحديث حتى يستمتع من كلام أخته.
ياسر : من بره إزاي مش فاهم انا مش بفهم فى أمور البنات دى ؟
مروه : من بره بس على الجلد يعنى مش بدخل حاجه فى نفسي خالص.
ياسر : ليه هو العادة السرية عند البنات تنفع من بره ومن جوه؟
مروه : أيوه تنفع من بره.
ياسر : معلش يا مروه أنا مش فاهم، إزاي من بره يعني؟
مروه : فى جلده بارزة بتبقى فى جسم البنت لو البنت حركت إيدها عليها كتير بتجيب شهوتها وبترتاح.
ياسر بإستهبال : وإنتي عندك يعنى جلدة زي دي ؟
مروه : بقولك كل البنات عندهم نفس الحكايه دي.
ياسر : طيب وإنتي كنتي بتصوري ليه طالما عندك جلده لو لعبتي فيها هتريحك يبقى إيه لازمة التصوير .
مروه : التصوير بيخليني لما أتفرج على نفسي أسخن وكده بيساعدني يعني أعملها بطريقه ألذ وأسرع برضه عشان مش تاخد وقت أطول .
ياسر : طيب وإنتي عملتي كده إنهارده ؟
مروه : لأ صدقني ماعملتش حاجه ، إنت لما جيت كنت يادوب لسه رايحه أتصور .
ياسر : أنا عارف إن الموضوع ده بيتعب أوى وعارف إنك أكيد تعبانه أوي، بصى أنا هسيبك المرة دى تعمليها عشان أكيد إنتي تعبانه بس تحاولي بعد كده تبطلي الموضوع ده يا حبيبتي .
مروه : لأ خلاص مش هعمل حاجه عشان أنا إتخضيت لما إنت دخلت الشقه والتوتر خلاني مش حاسه بحاجه دلوقتي.
ياسر : لأ يا حبيبتي ما تخافيش وأنا مش هقول لحد وروحي أدخلي الحمام وإعملي العادة السرية وخدي الموبايل معاكي إتفرجي على صورك عشان تخلصي بسرعه قبل ما حد يرجع.
مروه : أنا لسه ماتصورتش على فكره ، وإنت دخلت لما كنت بتصور وملحقتش أصور نفسي.
ياسر : يعنى إنتي لسه عايزة تتصوري ؟
مروه : لأ خلاص مش مهم.
ياسر : قوليلي و ماتتكسفيش منى أنا أخوكي.
مروه : لأ مش هعمل العادة السرية، بس ممكن تصورني أنا نفسي بجد أتصور صور واضحه وأشوف نفسي.
ياسر : طب قومي إقلعي وخليكي بالهدوم اللى كنتي بيها الكلوت والسنتيان بس.
مروه : بس أنا هتكسف منك بصراحة.
ياسر : أولاً أنا أخوكي ، وثانياً مكسوفه ليه بقى ما أنا لما دخلت شوفتك بالكلوت والسنتيان وخلاص، وبعدين أنا وإنتي إخوات ولازم نكون ستر وغطا على بعض.
فكرت مروه فى فكره تضمن بها إن أخوها لن يتحدث فى هذا الموضوع مع والديهم ، وكانت الفكره فى إنها تجعله هو أيضاً يمارس العادة السرية وبالتالي لن يقول لوالديهم.
مروه : طيب إنت تصورني بس إنت كمان إتصور زيي عشان أكيد إنت كمان تعبان وهتعمل العادة السرية ، صح يا ياسر ؟
ياسر : أه بصراحة أنا تعبت شوية من الكلام ده وغالباً هعمل العادة السرية وكمان أجرب حكاية التصوير دي.
ومسك ياسر الموبايل وطلب من أخته بخبث أن تقلع قميص النوم و تنام على السرير بأوضاع مثيرة وهى لابسه الكلوت الأحمر والسنتيان الأبيض الشفاف وبدأ فى تصويرها، وأثناء ماهو يصورها لاحظت مروه إن زب أخوها قد إنتصب لأخره وكاد يمزق ثيابه ليخرج.
مروه : ياسر لو إنت تعبت أوي روح إعمل العادة السرية في الحمام ولما تخلص إبقى صورني وأنا أعملها بعد ما إنت تخلص وترتاح.
ياسر : لأ أنا عاوز الأول أجرب موضوع التصوير ، بس هتصور معاكي كإننا عشاق عشان أدخل الحمام وأعملها على صورتك.
مروه : بس أنا أختك يا ياسر وكده عيب مايصحش .
ياسر : أيوه عارف إنك أختى بس فى النهاية إنتي جسمك جسم بنت وينفع أتخيلك عادي وأنا بعمل العادة السرية.
مروه : طيب إقلع وظبط الموبايل وتعالى جنبى نتصور سوا مع بعض .
وقام ياسر وقلع هدومه وظل بالبوكسر فقط وجلس خلف أخته المراهقة مروه وهي بالكلوت والسنتيان بس حتى يلتقط شوية صور لهما مع بعض ، وهي كانت هايجة وممحونه أوي ومستمتعة بقربه منها ، وطلبت منه أن يلتصق بها من الخلف وتسند جسمها على صدره حتى يظهران كاملين فى الصور ، وبينما مروه وهي بالكلوت والسنتيان وسانده بجسمها على صدر أخوها ياسر شعرت بزبه على ظهرها.
مروه : ياسر إنت سخنت أوي باين عليك .
ياسر : وإنتى عرفتي إزاى بقى؟
مروه : حاسه باللي بيخبط فى ضهري.
ياسر : قصدك يعني على زبي ؟
مروه : آآآآآه ، على فكره أنا بحب أسمع الألفاظ دى أوي وبتثيرني أوي أوي .
ياسر : يعني كده هتساعدك فى العادة السرية ؟
مروه : آآآآآه أوي أوي.
ياسر : أوكي يا حبيبتي طب أنا هقولك شوية كلام يساعدوكي.
مروه : آآآآآه ياريت يا حبيبي الكلام ده أحلى من التصوير أوي أوي يا حبيبي.
ياسر : طب إتخيلي يا حبيبتي إنك في حضني وإنتي نايمه تحتي وأنا راكب عليكي ومدخل زبي فى كسك وبغرسه أوي أوي.
مروه : آآآآآآه كلامك ولعني أوي، تعرف يا حبيبي أنا نفسي أشوف جسم راجل عريان على الطبيعة.
ياسر : طيب بصي أنا هفرجك على جسمي وإنتي تفرجيني على جسمك.
مروه : خلاص ماشي يا حبيبي موافقه.
ياسر كان هايج وسخن على الآخر وأراد أن يكون الوضع أكثر إثارة ورومانسية وخاصة إن أخته مروه صارت هايجة وممحونه وساحت أوي ولسه أكتر من 6 ساعات على عودة والديهم وهما لوحدهم كل هذا الوقت.
فقالها : إيه رأيك يا حبيبتي لسه بدري على ميعاد رجوع بابا وماما وإحنا لوحدينا دلوقتي ودي فرصة مش هتتكرر تاني تعالي نستفيد بالوقت ده وناخد شوية صور وفيديوهات رومانسية ومثيرة لينا مع بعض تساعدنا وتريحنا بعد كده على ممارسة العادة السرية.
مروه إنبسطت أوي من كلام أخوها وكانت هطير من الفرح وطبعاً هي وافقته .
ياسر : شوفي يا حبيبتي تعالي نتصور فيديو مع بعض ونمثل جو رومانسي ومثير شوية ، عشان يكون شكله طبيعي ومثير وإحنا بنشوفه بعد كده لما حد مننا يحب يعمل العادة السرية لوحده مع نفسه ، وأهو كله تمثيل في تمثيل ومفيش فيه أي ضرر ، دلوقتي يللا قومي إلبسي قميص نوم مثير ويكون قصير وشفاف ومبين مفاتن جسمك العسل ده على الكلوت والسنتيان ده وأنا أدخل عليكي بالبوكسر بشوق وحب ونرقص سوا ونعمل كل حاجه بالتدريج عشان يكون فيديو ممتع ومثير يا روحي.
مروه : أوكي يا حبيبي ، آآآآآآه ده كده هيكون ولا في الأحلام ، إنت عبقري يا ياسر يا حبيبي.
وقامت ولبست على الكلوت والسنتيان قميص نوم بحمالات لونه بمبي شفاف وقصير في نص فخادها وأخوها بالبوكسر فقط.
وقام ياسر ووضع الموبايل على ترابيزه وظبطه على وضع تصوير فيديو، وبدأوا في التمثيل إللي هو في الأصل حقيقي برغبته ورغبة أخته وقعد جنبها ولزق فيها وحط دراعه على كتفها وهي متجاوبه معاه أوي وبإيده التانيه مسك إيديها بحب وحنيه وقرب شفايفه من شفايفها، وقالها وكأنه بيمثل :
مروه حبيبتي عندي موسيقى هادية تحبي نسمعها ونرقص عليها.
فوافقت مروه وقالتله : أوكيه يا حبيبي.
وقام ياسر وشغل المزيكا وإنحنى شوية قدامها ومد لها إيده لدعوتها للرقص قائلاً : تفضلي مولاتي الأميرة الجميلة حبيبتي وروح قلبي وحب عمري مُزتي الدلوعه.
فأعطته إيديها الأتنين وقامت بدلع وقالت بمرقعة : إنت اللي أخويا وأميري وحبيبي وراجلي وروح قلبي والمُز بتاعي .
كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجانه وأثارته جداً ، وبدأوا الرقص وضمها ياسر لجسمه وهي متجاوبة جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية .. وخدها في حضنه وبدأ يدغدغ شعرها ويحسس على كل جسمها ويسحب القميص من الخلف لفوق وكشف كلوتها وبيحسس على طيزها الملبن النصف عارية و بيضغط على طيزها عشان زبه يرشق في كسها المولع وعمال ينزل عسل على فخادها .
ياسر كان متحكم في نفسه شويه الي حد ما ، ولكن هي كانت سايحه وهايجه ودايخه على الآخر وتحول الرقص لحضن سكسي دافي وزبه داخل بين فخادها تحت كسها ولا يفصله عن كسها إلا البوكسر بتاعه وكلوتها الحرير الناعم وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهم هما الإثنين، هو حس إنها خلاص مش قادرة وإستوت أوي أوي فهمس في ودانها وقالها : إنت تعبتي يا روحي فأشارت بعيونها يعني أيوه...
فهمس لها : تعالي نقعد شويه، وهي شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب ، وخدها تحت باطه وقعد على حرف السرير وقعدها على فخاده في حجره بالجنب وهي في حضنه وجسمها نصف عاري وهو بالبوكسر فقط وزبه هيقطعه ، وسحب وشها ناحيته ودخلوا في وصلة بوس شفايف مثيرة وحط إيده الشمال تحت طيزها ودخلها من جوه الكلوت ومسك أحلى وأطرى طيز في الدنيا وكأنه ماسك كورتين من الزبده المعجونه قشطه أوووووووف ودخل صوابعه في طيزها بيبعبص فيها بحنيه ..كل ده وهما بيققطعوا شفايف بعض بوس ومص ورفع وشها بإيده شوية وهمس لها : مبسوطة يا حبيبتي.
فقالت : بدلع وعلوقية آآآآآآآآه بحححححبك أوي يا روحي إنت حنين وحَبُوب أوي .
وهو راح ساحب حمالات القميص من على كتافها فسقط عنها وشد رباط السونتيان من خلف ضهرها فسقط هو كمان وكشف عن أجمل بزاز مثل ثمرات المانجه المستويه، ومسك حلمات بزازها البارزه بصوابعه فصرخت وقالت: آآآآآآه أححححح بالراحة يا حبيبي كده بيوجعوني فأخدهم بحنيه بكفوفه دعك وتحسيس في بزازها وكل جسمها الملبن ، وكل ده وهي قاعده على فخاده، ونيمها بالراحة على ضهرها وهو بينيمها سحب كلوتها وقلعهولها فظهر كس لم يرى في جماله في كل ما رأى من أفلام سكس، وهي بإيدها قلعته البوكسر ومسكت زبه بتحسس عليه وصاروا عريانين ملط تماماً ياسر وأخته حبيبته معشوقته مروه وعلى سريرها .
ومسك كسها المنفوخ والموحوح بكف إيده فملأ كسها كف إيده ونزل بلسانه عليه مص ولحس وهي تزيد في صراخها : أوووووف مش قادرة حبيبي أوووووووف وتشد في راسه وشعره عشان يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه وبيمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها بأسنانه وبيمص أحلى وأطيب عسل ، و هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وشهوه ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه .
كانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ : آآآآآآه أحححححح آآآآآآه.
وكل ده وهما عريانين ملط هما الإتنين، وهو بيلعب في بزازها وهي هايجة وممحونه اوي وماسكه زبه.
مروه : زبك جميل أوى يا حبيبي. ياسر : وإنتى يا حبيبتي بجد بزازك حلوين أوي وكمان كسك جميل أوي أوي يا روحي وطيزك حلوه ومدوره وجسمك كله مثير أوي أوي.
ومروه مستمتعة بمص زب أخوها وهو ماسك بزازها وبيعصرهم وبيمص حلماتها وهي مستسلمه تماماً لأخيها ياسر ومتجاوبة معاه جداً .
مروه : حبيبي ياسر عايزاك وإحنا بنتصور دلوقتي تنيكنى فى طيزى بس بالراحة .
فقام ياسر ونيمها على بطنها وهي هايجة وممحونه أوي ونام بجسمه كله فوقيها وحط وسادة صغيره تحت كسها وطلب منها تفتح طيزها بأيديها وفعلاً فتحت طيزها بأيديها وبدأ ياسر يدخل زبه في طيزها وهى شعرت بالألم لأنها أول مرة تتناك فى طيزها ولكن ياسر كان كل شوية يطلع زبه من طيزها ويدهن زبه بكريم مرطب عشان يدخل بسهوله وفعلاً دخل زبه كله فى طيزها. مروه : آآآآآآه أحححححح آآآآآآه مش قادره يا حبيبي آآآآآآه.
ياسر : إيه مالك طب أطلعه ؟ مروه : لأ لأ.. لو طلعته هتعب أكتر أنا ما صدقت لقيت زب حقيقي يدخل في طيزي خليه وإضغط أوى أوي كمان آآآآآآه أنا بحبك أوي يا روحي.
ياسر : آآآآآآه حاضر أهو هضغط وهدخله أوى هضغط جامد على خرم طيزك الملبن دي آآآآآآه أووووووف على جمال جسمك يا روحي.
وظل ينيكها في طيزها الملبن بشهوه وجنون أكتر من ربع ساعة، ولما حس إنها تعبت من الوضع ده فقالها : قومى يا حبيبتي نغير الوضع ده.
مروه : طيب أقعد إنت على حرف السرير وأنا هاقعد على فخادك وزبك في طيزي.
وقعدت مروه على فخاد أخوها ودخل زبه فى طيزها مرة تانية وبدأ بتدليك شفرات كسها البارز بإيديه حتى بدأ يشعر بإقتراب نزول لبنه في طيزها فقالها : قومى يا حبيبتي أنا هجيبهم كده في طيزك .
مروه : لأ جيبهم على بزازى أحسن يا روحي.
ياسر : حاضر يا حبيبتي.
ومروه مسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت بلبونه على بين بزازها .
ففهم ياسر هي عايزه إيه وطلع زبه من طيزها ونيمها على ضهرها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها أكتر من ربع ساعة ، ومن شدة الإثارة قذف من زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها وهي بتدلك بزازها بلبن زب أخوها ، وإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.
وبعد شوية هو نام جنبها وخدها في حضنه وزبه منتصب بين فخادها وهما الإتنين هايجين أوي أوي وحاسين بمتعة وشهوه لم يشعروا بيها قبل كده.
وطبعاً نسيوا موضوع الفيديو والتصوير، ومندمجين في أسخن وأمتع علاقة جنسية لأخت مع أخوها وأكثرها إثارة.
وبعدما ياسر ناك أخته المراهقة الدلوعة مروه في طيزها الملبن وبين بزازها ، هاجوا على بعض تاني وهي عريانه ملط في حضنه على السرير وهايجه وممحونه أوي وشغالين بوس في الشفايف وبزازها الملبن مدفونة في شعر صدره المثير وهو بيقفش في طيزها الملبن وبيبعص بصوابعه في فتحة طيزها بشهوه وزبه واقف بين فخادها تحت كسها الموحوح.
مروه : إنت حنين ومثير أوي أوي يا روحي، عايزاك يا حبيبي تنام فوقي دلوقتي آآآآآآه أنا محتاجاك أوي أوي أحححح آآآآآآه .
قام ياسر ونام عليها تاني وهي نايمه على ضهرها وفي حضنه وفاتحه فخادها ورافعه رجولها وهايجه وممحونه أوي وشغالين بوس في الشفايف وبزازها الملبن مدفونة في شعر صدره المثير وهو بيقفش في طيزها الملبن من تحت وبيبعص بصوابعه في فتحة طيزها بشهوه وزبه واقف بين فخادها على كسها الموحوح، وهي ماسكه زبه بإيديها بتفرش بيه شفرات كسها.
مروه : أحححححح زبك حلو أوي أوي يا روحي آآآآآآه هموت مش قادرة يا ياسر يللا دخله يا حبيبي .. كسي مولع أححححح ... هموت يا ياسر آآآآآآه أحححححح آآآآآآه دخله يللا يا روحي.
وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه وموحوحه أوي أوي ... طبعا كل ده هيجه أوي بس قالها: لأ يا مجنونه بلاش وخلينا من بره عشان إنتي لسه بنت ، هي صرخت بهياج وقالت : أوووووووف آآآآآآه هنبقا نتصرف بعد كده أوووووف هموت نكني يا حبيبي دخله في كسي يا ياسر آآآآآآه... آآآآآآه .
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها... أححححح فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة ... وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قدف عسله .
ولم يتوقفوا هما الإتنين عن مص الشفايف وهو عن مص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم بشعر صدره المثير.
وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهوه بيحركه لبره وجوه عشان يهيجها أكتر وبإيديه شغال لعب وبعبصه في طيزها الطريقة الملبن من ورا وإختلط صراخه أوووووووووف مع صوت أنفاسهم هما الإتنين مع كل أحححح و آآآآآآآآآآه و أوووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها الموحوح .
رفع ياسر جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد وخدها على حجره وهي في حضنه ووشها في وشه وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي.
فضلوا كده قرب الساعة ولما حس ياسر إنها خلاص مش قادرة وخاصة إن دي أول مرة تتناك من كسها وتتفتح ، فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنتنه جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و هو حشر زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أووووووف، وفي لحظة واحدة جابوا هما الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض كل هذه السنين ، وخدها في حضنه وهما عريانين وناموا ساعة تقريباً بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
ولما صحيوا كانت مروه نايمه عريانه في حضنه وهو عريان ، وهي بتحسس على زبه وعلى كل جسمه وهو بيقفش في حلمات بزازها وشفايفها في شفايفه.
وبتقوله : مبسوط يا روحي .
ياسر : أوي أوي يا مُزتي عروستي القمر.
مروه : متحرمش منك يا نور عيني ، أنا عمري ما إتمتعت كده غير معاك وفي حضنك ياحبيبي ، وماكنتش أعرف إن ممكن واحدة تتمتع بزب حد كده إلا وأنا تحت زبك وفي حضنك الحنين يا روحي ، ياسر حبيبي روح قلبي إنت حسستني إني أميرة ، وعلى فكره العادة السرية دي لعب عيال، وخلاص أنا كل ما أكون محتاجة زبك أو إنت تكون محتاج جسمي مش هنحرم نفسنا تاني من المتعة دي يا روحي.
وهو ضمها أوي في حضنه ودابوا وساحوا في بوسه ملتهبه وحضن حنين ودافي أوي ، ولما هي حست إن زبه وقف تاني وهيقوم أخوها ينيكها تاني.
فبعدت جسمها براحة شوية عنه وقالتله : حبيبي إنت مش بتهمد يا روحي ، بابا وماما زمانهم راجعين من الشغل بعد ساعتين، قوم تعالى نقوم ناخد شاور سوا قبل ما هما يرجعوا وبعدين نعمل اللي إحنا عايزينه في أي وقت تاني وهما في الشغل بالنهار أو بالليل في أوضتنا وهما نايمين يا روح قلبي .
وقبل موعد عودة والديهم بوقت كافي كانوا قاموا وغيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها ، وخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بميه دافية وإستخدام مرطب له عشان جرح أول نيكه في كسها وطيزها أيضاً .
ولما خلصوا كانت مروه في حضن أخوها حبيبها ياسر وكانوا لسه هايجين أوي على بعض تاني في الحمام وهو زبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أحححححح إنت فشختني يا مجرم آآآآآآه أحححححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه أحححح.
وناكها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن ، ولما خلصوا كل منهم لف جسمه ببشكير حمام وخرجوا من الحمام وراحوا كملوا لبس هدوم البيت العادية قبل موعد رجوع والديهم وكأن لم يحدث شئ .
ولم تتوقف علاقتهم الجنسية، بل تطورت بالنيك الخلفي الممتع وبيمارسوا طقوس وأوضاع جديدة وممتعة مما يداوم على الإثارة والمتعة ، وكانوا بيمارسوا الجنس وبينيكها بكل الأوضاع على سريرها وعلى سريره وعلى كنبة الصالة وعلى كرسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وكل مكان في الشقة وذلك كل ما يكونوا لوحدهم في البيت وفي غياب والديهم في الشغل بالنهار أو بالليل في أوضتهم وأبوهم وأمهم نايمين .
والممتع في علاقتهما إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس برومانسية وحب وعشق وحنان ومتعة جنونية .
ياسر بصوت مرتفع : إيه السفاله دى وقالعه ليه كده وكمان بتصوري نفسك عريانه لمين يا كلبه .
مروه : مش لحد صدقني (وأقسمت له) أنا بتصور كده بس وحبيت أشوف شكلى حلو ولا وحش زي باقي البنات صاحباتي.
ياسر : ليه هى اللى عايزه تشوف نفسها تصور نفسها عريانه يا سافله.
مروه : لا صدقني يا ياسر إنت فاهم غلط.
ياسر : طيب غوري إلبسي وتعالي حالاً قدامى.
مروه : حاضر.
وقامت ولبست قميص نوم عادي، وفى هذه اللحظه القليله بدأ ياسر يهدأ ويفكر فى طريقة يقنع بها مروه بعدم تكرار هذا الموضوع خوفاً عليها، وأن يكسب ثقتها ويقرب منها ليستفيد من هذا الوضع ، وخاصة أنه بدأ يهيج من شكلها ويشتهي أخته المثيرة.
مروه : أنا لبست أهو.
ياسر : تعالى إقعدى جنبى نتكلم شوية .
مروه : حاضر.
ياسر : انا عارف إنك بنت وزي أى حد وبتحسي وكلنا بشر وبنحتاج للجنس بس إنتى متربيه وما ينفعش تعملي كده، ولا إيه ؟
مروه : كلامك كله صح يا ياسر، بس بصراحه انا تعبانه أوى ومش عارفه ليه التفكير فى الموضوع ده دايماً فى بالي ليل ونهار ومش بعرف أذاكر ولا أعمل اى حاجه بسبب التفكير فى الموضوع ده.
ياسر : ماهو إنتي سايبه الفكر ده يسيطر عليكى لازم تقاومي.
مروه : مش قادرة وبتعب أوى صدقني ومش بقدر أقاوم.
ياسر : أوعي يا مروه الموضوع ده يخليكي تضري نفسك، قوليلي بصراحة إنتي بتعملى حاجه مع نفسك ؟
مروه : بصراحه يا ياسر أه ، أنا بعمل العاده السريه مع نفسي.
ياسر : يا نهار اسود أوعي تكونى بتدخلي أى حاجه فى نفسك.
مروه : لالالالا متخافش أنا فاهمه كويس ومستحيل أضر نفسي ، أنا بعمل من بره بس صدقني.
بدأ هنا ياسر يشعر بالإثارة بسبب كلامها وبدأ زبه ينتصب وبسبب ذلك حاول أن يطيل من الحديث حتى يستمتع من كلام أخته.
ياسر : من بره إزاي مش فاهم انا مش بفهم فى أمور البنات دى ؟
مروه : من بره بس على الجلد يعنى مش بدخل حاجه فى نفسي خالص.
ياسر : ليه هو العادة السرية عند البنات تنفع من بره ومن جوه؟
مروه : أيوه تنفع من بره.
ياسر : معلش يا مروه أنا مش فاهم، إزاي من بره يعني؟
مروه : فى جلده بارزة بتبقى فى جسم البنت لو البنت حركت إيدها عليها كتير بتجيب شهوتها وبترتاح.
ياسر بإستهبال : وإنتي عندك يعنى جلدة زي دي ؟
مروه : بقولك كل البنات عندهم نفس الحكايه دي.
ياسر : طيب وإنتي كنتي بتصوري ليه طالما عندك جلده لو لعبتي فيها هتريحك يبقى إيه لازمة التصوير .
مروه : التصوير بيخليني لما أتفرج على نفسي أسخن وكده بيساعدني يعني أعملها بطريقه ألذ وأسرع برضه عشان مش تاخد وقت أطول .
ياسر : طيب وإنتي عملتي كده إنهارده ؟
مروه : لأ صدقني ماعملتش حاجه ، إنت لما جيت كنت يادوب لسه رايحه أتصور .
ياسر : أنا عارف إن الموضوع ده بيتعب أوى وعارف إنك أكيد تعبانه أوي، بصى أنا هسيبك المرة دى تعمليها عشان أكيد إنتي تعبانه بس تحاولي بعد كده تبطلي الموضوع ده يا حبيبتي .
مروه : لأ خلاص مش هعمل حاجه عشان أنا إتخضيت لما إنت دخلت الشقه والتوتر خلاني مش حاسه بحاجه دلوقتي.
ياسر : لأ يا حبيبتي ما تخافيش وأنا مش هقول لحد وروحي أدخلي الحمام وإعملي العادة السرية وخدي الموبايل معاكي إتفرجي على صورك عشان تخلصي بسرعه قبل ما حد يرجع.
مروه : أنا لسه ماتصورتش على فكره ، وإنت دخلت لما كنت بتصور وملحقتش أصور نفسي.
ياسر : يعنى إنتي لسه عايزة تتصوري ؟
مروه : لأ خلاص مش مهم.
ياسر : قوليلي و ماتتكسفيش منى أنا أخوكي.
مروه : لأ مش هعمل العادة السرية، بس ممكن تصورني أنا نفسي بجد أتصور صور واضحه وأشوف نفسي.
ياسر : طب قومي إقلعي وخليكي بالهدوم اللى كنتي بيها الكلوت والسنتيان بس.
مروه : بس أنا هتكسف منك بصراحة.
ياسر : أولاً أنا أخوكي ، وثانياً مكسوفه ليه بقى ما أنا لما دخلت شوفتك بالكلوت والسنتيان وخلاص، وبعدين أنا وإنتي إخوات ولازم نكون ستر وغطا على بعض.
فكرت مروه فى فكره تضمن بها إن أخوها لن يتحدث فى هذا الموضوع مع والديهم ، وكانت الفكره فى إنها تجعله هو أيضاً يمارس العادة السرية وبالتالي لن يقول لوالديهم.
مروه : طيب إنت تصورني بس إنت كمان إتصور زيي عشان أكيد إنت كمان تعبان وهتعمل العادة السرية ، صح يا ياسر ؟
ياسر : أه بصراحة أنا تعبت شوية من الكلام ده وغالباً هعمل العادة السرية وكمان أجرب حكاية التصوير دي.
ومسك ياسر الموبايل وطلب من أخته بخبث أن تقلع قميص النوم و تنام على السرير بأوضاع مثيرة وهى لابسه الكلوت الأحمر والسنتيان الأبيض الشفاف وبدأ فى تصويرها، وأثناء ماهو يصورها لاحظت مروه إن زب أخوها قد إنتصب لأخره وكاد يمزق ثيابه ليخرج.
مروه : ياسر لو إنت تعبت أوي روح إعمل العادة السرية في الحمام ولما تخلص إبقى صورني وأنا أعملها بعد ما إنت تخلص وترتاح.
ياسر : لأ أنا عاوز الأول أجرب موضوع التصوير ، بس هتصور معاكي كإننا عشاق عشان أدخل الحمام وأعملها على صورتك.
مروه : بس أنا أختك يا ياسر وكده عيب مايصحش .
ياسر : أيوه عارف إنك أختى بس فى النهاية إنتي جسمك جسم بنت وينفع أتخيلك عادي وأنا بعمل العادة السرية.
مروه : طيب إقلع وظبط الموبايل وتعالى جنبى نتصور سوا مع بعض .
وقام ياسر وقلع هدومه وظل بالبوكسر فقط وجلس خلف أخته المراهقة مروه وهي بالكلوت والسنتيان بس حتى يلتقط شوية صور لهما مع بعض ، وهي كانت هايجة وممحونه أوي ومستمتعة بقربه منها ، وطلبت منه أن يلتصق بها من الخلف وتسند جسمها على صدره حتى يظهران كاملين فى الصور ، وبينما مروه وهي بالكلوت والسنتيان وسانده بجسمها على صدر أخوها ياسر شعرت بزبه على ظهرها.
مروه : ياسر إنت سخنت أوي باين عليك .
ياسر : وإنتى عرفتي إزاى بقى؟
مروه : حاسه باللي بيخبط فى ضهري.
ياسر : قصدك يعني على زبي ؟
مروه : آآآآآه ، على فكره أنا بحب أسمع الألفاظ دى أوي وبتثيرني أوي أوي .
ياسر : يعني كده هتساعدك فى العادة السرية ؟
مروه : آآآآآه أوي أوي.
ياسر : أوكي يا حبيبتي طب أنا هقولك شوية كلام يساعدوكي.
مروه : آآآآآه ياريت يا حبيبي الكلام ده أحلى من التصوير أوي أوي يا حبيبي.
ياسر : طب إتخيلي يا حبيبتي إنك في حضني وإنتي نايمه تحتي وأنا راكب عليكي ومدخل زبي فى كسك وبغرسه أوي أوي.
مروه : آآآآآآه كلامك ولعني أوي، تعرف يا حبيبي أنا نفسي أشوف جسم راجل عريان على الطبيعة.
ياسر : طيب بصي أنا هفرجك على جسمي وإنتي تفرجيني على جسمك.
مروه : خلاص ماشي يا حبيبي موافقه.
ياسر كان هايج وسخن على الآخر وأراد أن يكون الوضع أكثر إثارة ورومانسية وخاصة إن أخته مروه صارت هايجة وممحونه وساحت أوي ولسه أكتر من 6 ساعات على عودة والديهم وهما لوحدهم كل هذا الوقت.
فقالها : إيه رأيك يا حبيبتي لسه بدري على ميعاد رجوع بابا وماما وإحنا لوحدينا دلوقتي ودي فرصة مش هتتكرر تاني تعالي نستفيد بالوقت ده وناخد شوية صور وفيديوهات رومانسية ومثيرة لينا مع بعض تساعدنا وتريحنا بعد كده على ممارسة العادة السرية.
مروه إنبسطت أوي من كلام أخوها وكانت هطير من الفرح وطبعاً هي وافقته .
ياسر : شوفي يا حبيبتي تعالي نتصور فيديو مع بعض ونمثل جو رومانسي ومثير شوية ، عشان يكون شكله طبيعي ومثير وإحنا بنشوفه بعد كده لما حد مننا يحب يعمل العادة السرية لوحده مع نفسه ، وأهو كله تمثيل في تمثيل ومفيش فيه أي ضرر ، دلوقتي يللا قومي إلبسي قميص نوم مثير ويكون قصير وشفاف ومبين مفاتن جسمك العسل ده على الكلوت والسنتيان ده وأنا أدخل عليكي بالبوكسر بشوق وحب ونرقص سوا ونعمل كل حاجه بالتدريج عشان يكون فيديو ممتع ومثير يا روحي.
مروه : أوكي يا حبيبي ، آآآآآآه ده كده هيكون ولا في الأحلام ، إنت عبقري يا ياسر يا حبيبي.
وقامت ولبست على الكلوت والسنتيان قميص نوم بحمالات لونه بمبي شفاف وقصير في نص فخادها وأخوها بالبوكسر فقط.
وقام ياسر ووضع الموبايل على ترابيزه وظبطه على وضع تصوير فيديو، وبدأوا في التمثيل إللي هو في الأصل حقيقي برغبته ورغبة أخته وقعد جنبها ولزق فيها وحط دراعه على كتفها وهي متجاوبه معاه أوي وبإيده التانيه مسك إيديها بحب وحنيه وقرب شفايفه من شفايفها، وقالها وكأنه بيمثل :
مروه حبيبتي عندي موسيقى هادية تحبي نسمعها ونرقص عليها.
فوافقت مروه وقالتله : أوكيه يا حبيبي.
وقام ياسر وشغل المزيكا وإنحنى شوية قدامها ومد لها إيده لدعوتها للرقص قائلاً : تفضلي مولاتي الأميرة الجميلة حبيبتي وروح قلبي وحب عمري مُزتي الدلوعه.
فأعطته إيديها الأتنين وقامت بدلع وقالت بمرقعة : إنت اللي أخويا وأميري وحبيبي وراجلي وروح قلبي والمُز بتاعي .
كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجانه وأثارته جداً ، وبدأوا الرقص وضمها ياسر لجسمه وهي متجاوبة جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية .. وخدها في حضنه وبدأ يدغدغ شعرها ويحسس على كل جسمها ويسحب القميص من الخلف لفوق وكشف كلوتها وبيحسس على طيزها الملبن النصف عارية و بيضغط على طيزها عشان زبه يرشق في كسها المولع وعمال ينزل عسل على فخادها .
ياسر كان متحكم في نفسه شويه الي حد ما ، ولكن هي كانت سايحه وهايجه ودايخه على الآخر وتحول الرقص لحضن سكسي دافي وزبه داخل بين فخادها تحت كسها ولا يفصله عن كسها إلا البوكسر بتاعه وكلوتها الحرير الناعم وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهم هما الإثنين، هو حس إنها خلاص مش قادرة وإستوت أوي أوي فهمس في ودانها وقالها : إنت تعبتي يا روحي فأشارت بعيونها يعني أيوه...
فهمس لها : تعالي نقعد شويه، وهي شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب ، وخدها تحت باطه وقعد على حرف السرير وقعدها على فخاده في حجره بالجنب وهي في حضنه وجسمها نصف عاري وهو بالبوكسر فقط وزبه هيقطعه ، وسحب وشها ناحيته ودخلوا في وصلة بوس شفايف مثيرة وحط إيده الشمال تحت طيزها ودخلها من جوه الكلوت ومسك أحلى وأطرى طيز في الدنيا وكأنه ماسك كورتين من الزبده المعجونه قشطه أوووووووف ودخل صوابعه في طيزها بيبعبص فيها بحنيه ..كل ده وهما بيققطعوا شفايف بعض بوس ومص ورفع وشها بإيده شوية وهمس لها : مبسوطة يا حبيبتي.
فقالت : بدلع وعلوقية آآآآآآآآه بحححححبك أوي يا روحي إنت حنين وحَبُوب أوي .
وهو راح ساحب حمالات القميص من على كتافها فسقط عنها وشد رباط السونتيان من خلف ضهرها فسقط هو كمان وكشف عن أجمل بزاز مثل ثمرات المانجه المستويه، ومسك حلمات بزازها البارزه بصوابعه فصرخت وقالت: آآآآآآه أححححح بالراحة يا حبيبي كده بيوجعوني فأخدهم بحنيه بكفوفه دعك وتحسيس في بزازها وكل جسمها الملبن ، وكل ده وهي قاعده على فخاده، ونيمها بالراحة على ضهرها وهو بينيمها سحب كلوتها وقلعهولها فظهر كس لم يرى في جماله في كل ما رأى من أفلام سكس، وهي بإيدها قلعته البوكسر ومسكت زبه بتحسس عليه وصاروا عريانين ملط تماماً ياسر وأخته حبيبته معشوقته مروه وعلى سريرها .
ومسك كسها المنفوخ والموحوح بكف إيده فملأ كسها كف إيده ونزل بلسانه عليه مص ولحس وهي تزيد في صراخها : أوووووف مش قادرة حبيبي أوووووووف وتشد في راسه وشعره عشان يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه وبيمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها بأسنانه وبيمص أحلى وأطيب عسل ، و هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وشهوه ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه .
كانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ : آآآآآآه أحححححح آآآآآآه.
وكل ده وهما عريانين ملط هما الإتنين، وهو بيلعب في بزازها وهي هايجة وممحونه اوي وماسكه زبه.
مروه : زبك جميل أوى يا حبيبي. ياسر : وإنتى يا حبيبتي بجد بزازك حلوين أوي وكمان كسك جميل أوي أوي يا روحي وطيزك حلوه ومدوره وجسمك كله مثير أوي أوي.
ومروه مستمتعة بمص زب أخوها وهو ماسك بزازها وبيعصرهم وبيمص حلماتها وهي مستسلمه تماماً لأخيها ياسر ومتجاوبة معاه جداً .
مروه : حبيبي ياسر عايزاك وإحنا بنتصور دلوقتي تنيكنى فى طيزى بس بالراحة .
فقام ياسر ونيمها على بطنها وهي هايجة وممحونه أوي ونام بجسمه كله فوقيها وحط وسادة صغيره تحت كسها وطلب منها تفتح طيزها بأيديها وفعلاً فتحت طيزها بأيديها وبدأ ياسر يدخل زبه في طيزها وهى شعرت بالألم لأنها أول مرة تتناك فى طيزها ولكن ياسر كان كل شوية يطلع زبه من طيزها ويدهن زبه بكريم مرطب عشان يدخل بسهوله وفعلاً دخل زبه كله فى طيزها. مروه : آآآآآآه أحححححح آآآآآآه مش قادره يا حبيبي آآآآآآه.
ياسر : إيه مالك طب أطلعه ؟ مروه : لأ لأ.. لو طلعته هتعب أكتر أنا ما صدقت لقيت زب حقيقي يدخل في طيزي خليه وإضغط أوى أوي كمان آآآآآآه أنا بحبك أوي يا روحي.
ياسر : آآآآآآه حاضر أهو هضغط وهدخله أوى هضغط جامد على خرم طيزك الملبن دي آآآآآآه أووووووف على جمال جسمك يا روحي.
وظل ينيكها في طيزها الملبن بشهوه وجنون أكتر من ربع ساعة، ولما حس إنها تعبت من الوضع ده فقالها : قومى يا حبيبتي نغير الوضع ده.
مروه : طيب أقعد إنت على حرف السرير وأنا هاقعد على فخادك وزبك في طيزي.
وقعدت مروه على فخاد أخوها ودخل زبه فى طيزها مرة تانية وبدأ بتدليك شفرات كسها البارز بإيديه حتى بدأ يشعر بإقتراب نزول لبنه في طيزها فقالها : قومى يا حبيبتي أنا هجيبهم كده في طيزك .
مروه : لأ جيبهم على بزازى أحسن يا روحي.
ياسر : حاضر يا حبيبتي.
ومروه مسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت بلبونه على بين بزازها .
ففهم ياسر هي عايزه إيه وطلع زبه من طيزها ونيمها على ضهرها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها أكتر من ربع ساعة ، ومن شدة الإثارة قذف من زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها وهي بتدلك بزازها بلبن زب أخوها ، وإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.
وبعد شوية هو نام جنبها وخدها في حضنه وزبه منتصب بين فخادها وهما الإتنين هايجين أوي أوي وحاسين بمتعة وشهوه لم يشعروا بيها قبل كده.
وطبعاً نسيوا موضوع الفيديو والتصوير، ومندمجين في أسخن وأمتع علاقة جنسية لأخت مع أخوها وأكثرها إثارة.
وبعدما ياسر ناك أخته المراهقة الدلوعة مروه في طيزها الملبن وبين بزازها ، هاجوا على بعض تاني وهي عريانه ملط في حضنه على السرير وهايجه وممحونه أوي وشغالين بوس في الشفايف وبزازها الملبن مدفونة في شعر صدره المثير وهو بيقفش في طيزها الملبن وبيبعص بصوابعه في فتحة طيزها بشهوه وزبه واقف بين فخادها تحت كسها الموحوح.
مروه : إنت حنين ومثير أوي أوي يا روحي، عايزاك يا حبيبي تنام فوقي دلوقتي آآآآآآه أنا محتاجاك أوي أوي أحححح آآآآآآه .
قام ياسر ونام عليها تاني وهي نايمه على ضهرها وفي حضنه وفاتحه فخادها ورافعه رجولها وهايجه وممحونه أوي وشغالين بوس في الشفايف وبزازها الملبن مدفونة في شعر صدره المثير وهو بيقفش في طيزها الملبن من تحت وبيبعص بصوابعه في فتحة طيزها بشهوه وزبه واقف بين فخادها على كسها الموحوح، وهي ماسكه زبه بإيديها بتفرش بيه شفرات كسها.
مروه : أحححححح زبك حلو أوي أوي يا روحي آآآآآآه هموت مش قادرة يا ياسر يللا دخله يا حبيبي .. كسي مولع أححححح ... هموت يا ياسر آآآآآآه أحححححح آآآآآآه دخله يللا يا روحي.
وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه وموحوحه أوي أوي ... طبعا كل ده هيجه أوي بس قالها: لأ يا مجنونه بلاش وخلينا من بره عشان إنتي لسه بنت ، هي صرخت بهياج وقالت : أوووووووف آآآآآآه هنبقا نتصرف بعد كده أوووووف هموت نكني يا حبيبي دخله في كسي يا ياسر آآآآآآه... آآآآآآه .
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها... أححححح فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة ... وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قدف عسله .
ولم يتوقفوا هما الإتنين عن مص الشفايف وهو عن مص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم بشعر صدره المثير.
وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهوه بيحركه لبره وجوه عشان يهيجها أكتر وبإيديه شغال لعب وبعبصه في طيزها الطريقة الملبن من ورا وإختلط صراخه أوووووووووف مع صوت أنفاسهم هما الإتنين مع كل أحححح و آآآآآآآآآآه و أوووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها الموحوح .
رفع ياسر جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد وخدها على حجره وهي في حضنه ووشها في وشه وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي.
فضلوا كده قرب الساعة ولما حس ياسر إنها خلاص مش قادرة وخاصة إن دي أول مرة تتناك من كسها وتتفتح ، فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنتنه جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و هو حشر زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أووووووف، وفي لحظة واحدة جابوا هما الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض كل هذه السنين ، وخدها في حضنه وهما عريانين وناموا ساعة تقريباً بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
ولما صحيوا كانت مروه نايمه عريانه في حضنه وهو عريان ، وهي بتحسس على زبه وعلى كل جسمه وهو بيقفش في حلمات بزازها وشفايفها في شفايفه.
وبتقوله : مبسوط يا روحي .
ياسر : أوي أوي يا مُزتي عروستي القمر.
مروه : متحرمش منك يا نور عيني ، أنا عمري ما إتمتعت كده غير معاك وفي حضنك ياحبيبي ، وماكنتش أعرف إن ممكن واحدة تتمتع بزب حد كده إلا وأنا تحت زبك وفي حضنك الحنين يا روحي ، ياسر حبيبي روح قلبي إنت حسستني إني أميرة ، وعلى فكره العادة السرية دي لعب عيال، وخلاص أنا كل ما أكون محتاجة زبك أو إنت تكون محتاج جسمي مش هنحرم نفسنا تاني من المتعة دي يا روحي.
وهو ضمها أوي في حضنه ودابوا وساحوا في بوسه ملتهبه وحضن حنين ودافي أوي ، ولما هي حست إن زبه وقف تاني وهيقوم أخوها ينيكها تاني.
فبعدت جسمها براحة شوية عنه وقالتله : حبيبي إنت مش بتهمد يا روحي ، بابا وماما زمانهم راجعين من الشغل بعد ساعتين، قوم تعالى نقوم ناخد شاور سوا قبل ما هما يرجعوا وبعدين نعمل اللي إحنا عايزينه في أي وقت تاني وهما في الشغل بالنهار أو بالليل في أوضتنا وهما نايمين يا روح قلبي .
وقبل موعد عودة والديهم بوقت كافي كانوا قاموا وغيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها ، وخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بميه دافية وإستخدام مرطب له عشان جرح أول نيكه في كسها وطيزها أيضاً .
ولما خلصوا كانت مروه في حضن أخوها حبيبها ياسر وكانوا لسه هايجين أوي على بعض تاني في الحمام وهو زبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أحححححح إنت فشختني يا مجرم آآآآآآه أحححححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه أحححح.
وناكها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن ، ولما خلصوا كل منهم لف جسمه ببشكير حمام وخرجوا من الحمام وراحوا كملوا لبس هدوم البيت العادية قبل موعد رجوع والديهم وكأن لم يحدث شئ .
ولم تتوقف علاقتهم الجنسية، بل تطورت بالنيك الخلفي الممتع وبيمارسوا طقوس وأوضاع جديدة وممتعة مما يداوم على الإثارة والمتعة ، وكانوا بيمارسوا الجنس وبينيكها بكل الأوضاع على سريرها وعلى سريره وعلى كنبة الصالة وعلى كرسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وكل مكان في الشقة وذلك كل ما يكونوا لوحدهم في البيت وفي غياب والديهم في الشغل بالنهار أو بالليل في أوضتهم وأبوهم وأمهم نايمين .
والممتع في علاقتهما إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس برومانسية وحب وعشق وحنان ومتعة جنونية .