كان زيزو 25 سنه شاب وسيم يعشق الجنس وجسمه رياضي ومتناسق ووزنه وطوله مناسب .
وأخته الوحيدة الصغرى سوسو 21 سنه طالبة جامعية ملكة جمال وجسمها هايل ويذيب الحجر وزنها 60 ك وطولها 162 فتاة رقيقة وحنونة جداً مثل القطة السيامي.
وأخته الكبرى ميار 39 سنه متزوجة وذات جمال خلاب وجسم ولا في الاحلام لم يطفيه الزواج، تزوجت في سن 22 سنه ولديها بنتها الوحيدة فيفي 14 سنه .
وكانت بنات ونساء عائلتهم تتميز دائماً بالجمال الخلاب المثير.
وكانوا أسرة ميسورة مالياً ومتحررين شوية داخل البيت ولكن كل الالتزام خارج المنزل.
وأخته الكبيرة تعيش مع زوجها وبنتها في بيتها الإسكندرية. ويعيش زيزو مع أخته سوسو في القاهرة مع جدتهم السيدة المُسنة القعيدة المريضة والتي تقوم على رعايتها من زمان دادة زينب.
(لوفاة والديهم في حادث سيارة منذ عدة سنوات وتركوهم ***** صغار ترعاهم جدتهم).
وغرفة جدتهم في الدور الارضي لبيتهم المستقل، وغرف زيزو وأخواته البنات في الدور العلوي.
إعتاد زيزو وأخته سوسو أن يكونوا قريبين جداً من بعض وخاصة إن إختهم الكبرى ميار تزوجت من 17 سنه وإستقلت بحياتها بالإسكندرية وتركت المنزل.
يعني كان عمر زيزو وقتها 8 سنين وأخته سوسو 4 سنين وكانوا بيناموا في سراير مستقلة في غرفة واحدة مع بعض حتى كان عمره 18 وسوسو 14 ولما زيزو دخل الجامعة فأصبح لكل منهما غرفة مستقلة ولكن كانوا مع بعض معظم الوقت في المذاكرة واللعب والنادي والخروجات وفي توصيلها لمدرستها والدروس الخصوصية فكانوا أكتر من أخوه وصاروا أصحاب وأحباب.
وبسبب كده نشأت بينهم علاقة إنجذاب عاطفيه فطرية وطبيعية بحكم الغريزة وخاصة في مرحلة المراهقة التي لا تخلو من الإثارة الجنسية له ولها وبعض التحرشات الجنسية والملامسات المقصودة والعفوية.
وكان لبس زيزو دائماً في البيت الشورت القصير أو السليب فقط مع فانله حمالات أو بدون.
وكانت سوسو تلبس في البيت هوت شورت مع هاف بادي حمالات ووقت النوم أو قبل النوم بقليل تلبس قمصان نوم خفيفة وشفافة قصيرة جداً وأحيانا بدون سونتيان، فكان دائماً زيزو بيشوف كل مفاتنها المثيرة.
ولما بدأت سوسو تدخل سن المراهقة بدأ جسمها يتدور ويحلو وتظهر بزازها النافره كثمرتي مانجه وتظهر حلماتهم البارزة وطيزها تكبر وتدور وكان لها خصر نحيل وفخادها البيضاء كالمرمر، وأصبحت كأجمل نجوم البورنو، كل ده وزيزو بيهيج عليها كل ما يشوفها أو يلمسها وليس له منفذ غير أنه يحلب لبن زبه في الحمام متخيلاً إنها بين أحضانه وزبه يشق كسها وطيزها، وكانوا بيذاكروا مع بعض في غرفة زيزو معظم الوقت وهي تقعد جنبه وأحياناً يلعبوا مصارعة مع بعض أو يرقصوا مع بعض، وطبعاً كان عادي بينهم البوس من الخدود والأحضان البسيطة ودائما بيتفرجوا على التلفزيون سوا ملتصقين الفخاد العارية وأحياناً يغلبها النوم جنبه على الكنبة وتكون راسها على كتفه ونصف جسمها على جسمه، وكل هذه الأحداث بملابسها المثيرة وجسمها الملبن الساخن دائماً .. وأحياناً تنعس أو تتصنع هي النوم خلال وجودها في غرفته فيحملها وينيمها معاه في سريره وكانت هي تحب كده وكان زيزو يحط دراعه تحت رقبتها وتتمسح هي بنعومة وحنان ودلع بوشها وجسمها في وشه وجسمه زي القطة السيامي مما يزيد من إثارته وقيام زبه داخل السليب مُعلناً عن قرب الخطر.. وخاصة عندما يرتفع قميص نومها كاشفاً عن فخديها المرمر وطيزها المدورة الملبن
داخل كلوتها الصغير السكسي وقربها منه حتى يلامس زبه فلقتي طيزها ويغوص بينهما وتتعانق فخاده مع فخادها وهي نائمة أو متصنعة النوم وكان زيزو يخدها في حضنه بالأمام والخلف ويلعب ويقفش في بزازها من تحت القميص ويبوسها من شفايفها ويمص فيهم ويظل يمارس معها جنس المراهقين هذا طول الليل حتى يقذف لبن زبه داخل السليب وتقذف هي عسل شهوتها داخل كلوتها وأحياناً كان بيخرج زبه وينزل لبنه على طيزها أو فخادها أو على كسها من بره كلوتها وكان بيحس بهيجانها ونزول عسل كسها ويغرق فخادها وهي متصنعة النوم ، وإستمرت هذه الأوضاع طوال هذه السنوات.
وفي أحد اليالي الدافئة (ليلة العمر) وسوسو كانت بعمر 17 سنه وأخوها زيزو صار عمره 21 سنه كانت جنبه في غرفته على الكنبة بيتفرجوا على فيلم في التلفزيون مع بعض وهي كانت لازقة في جسمه أوي وهو لابس سليب فقط وزبه هينط منه وعامل شكل الهرم من تضخمه وكبر طوله، وهي لابسه قميص نوم لونه زهري فاتح قصير فوق الركبة وعاري الظهر ومن قدام كاشف نص بزازها وبحمالات رفيعة مربوطة من على كتافها بفيونكات وتحته كلوت سكسي لونه أسود بفيونكات من الجانبين وسونتيان سكسي صغير أسود لا يغطي إلا حلمات بزازها ومربوط من الخلف بفيونكه مثل باقي الطقم... وطبعا هذا الوضع الآمن وهما لوحدهم ومتأكدين إن محدش ممكن يدخل عليهم الأوضة كان بيزيد من الإثارة والهيجان وسنهم 21 و 17 سنه قمة الفوران الجنسي ....المهم ..هي كانت على شماله ولازقة فيه ورامية راسها على كتفه الشمال وبين لحظة وأخرى زيزو يبوسها بحب وحنان وشغف على شعرها أو خدودها وخلف وتحت ودانها و بيلعب في شعرها بإيده الشمال وهي كانت بتحب كده وكل شوية بينزل بأيده يحسس على كتفها العاري ودراعها وتحت باطها وصدرها أعلى بزها الشمال أو يطبطب على لحم ضهرها وإيده اليمين حاضن بيها جسمها بالراحة من وسطها وكل شوية ينزل بإيده يحسس على فخادها العريانه لأن القميص طبعا إترفع لفوق شوية من القعدة وجزء من كلوتها كان باين مما زاد من سخونة القعدة... وهي إيدها اليمين على فخده الشمال وإيدها الشمال على إيده الشمال اللي بيحسس بيها على جسمها من شمالها وكل ده وكأنها أمور أخوية عادية .
وكانت فخادها لازقة في فخاده وهو حاسس بحرارة جسمها الملبن وإثارتها الجنسية وزبه قرب ينفجر طبعاً.
وكان الفيلم به مشاهد ساخنة بوس وأحضان وتقفيش ودعك على السرير وكل شوية يبصوا في عيون بعض نظرات سكسية ويسخنوا هما الإثنين ويلزقوا أكتر وتأتي رعشتهم مع أحداث الفيلم، ولما خلص الفيلم وسألها إن كانت هتنام؟ وقالت سوسو : مش جاي لي نوم ، فقال لها: عندي موسيقى هادية أسبانية جديدة تحبي نسمعها ونرقص عليها.
فوافقت فقام وشغلها وخفف الأنوار وشغل ضوء ملون خافت وسكسي أوي أوي، فضحكت وقالت بمرقعه : ليه كده؟
فقال لها زيزو : يا روحي المزيكا دي محدش ينفع يسمعها غير كده عشان يحس ويستمتع بيها.
قالت: أوكيه حبيبي.
وإنحنى زيزو شوية قدامها ومد لها إيده لدعوتها للرقص قائلاً : تفضلي مولاتي الأميرة الجميلة حبيبتي وروح قلبي وحب عمري.
فأعطته إيديها الأتنين وقامت بدلع وقالت بمرقعة: إنت اللي أخويا وأميري وحبيبي وراجلي وروح قلبي.
كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجانه وأثارته جداً.
بدأوا الرقص وضمها زيزو لجسمه وهي متجاوبة جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية .. وخدها في حضنه وبدأ يدغدغ شعرها ويحسس على كل جسمها ويسحب القميص من الخلف لفوق وكشف كلوتها وبيحسس على طيزها الملبن النصف عارية و بيضغط على طيزها عشان زبه يرشق في كسها المولع وعمال ينزل عسل على فخادها ..
زيزو كان متحكم في نفسه شوية الي حد ما، ولكن هي كانت سايحه وهايجه ودايخه على الآخر وتحول الرقص لحضن سكسي دافي وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهم هما الإثنين، وهو حس إنها خلاص مش قادرة وإستوت أوي.
فهمس في ودانها وقالها : إنت تعبتي يا روحي فأشارت بعيونها يعني أيوه... فهمس لها: تعالي نقعد شوية.
وهي شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب، وخدها تحت باطه وقعد على حرف السرير وقعدها على فخاده في حجره بالجنب وهي في حضنه وجسمها نصف عاري وهو بالسليب فقط وزبه هيقطعه ، وسحب وشها ناحيته ودخلوا في وصلة بوس شفايف مثيرة وحط إيده الشمال تحت طيزها ودخلها من جوه الكلوت ومسك أحلى وأطرى طيز في الدنيا وكأن ماسك كورتين من الزبده المعجونه قشطه أوووووووف ودخل صوابعه في طيزها بيبعبص فيها بحنيه ..كل ده وهما بيققطعوا شفايف بعض بوس ومص ورفع وشها بإيده شوية وهمس لها : مبسوطة يا حبيبتي.
فقالت بدلع وعلوقية: آآآآآآآآه بحححبك أوي يا روحي . وهو إتشجع وحل لها فيونكات القميص من على كتافها فسقط عنها وشد رباط السونتيان من خلف ضهرها فسقط هو كمان وكشف عن أجمل بزاز مثل ثمرات المانجه المستويه، ومسك حلمات بزازها البارزه بصوابعه فصرخت وقالت : آآآآآآه أحححححح بالراحة.. حبيبي كده بيوجعوني. فأخدهم بحنيه بكفوفه دعك وتحسيس في بزازها وكل جسمها الملبن، وكل ده وهي قاعدة على فخاده، ونيمها بالراحة على ضهرها وهو بينيمها سحب فيونكات رباط كلوتها وقلعهولها فظهر كس لم يرى في جماله في كل ما رأى من أفلام سكس، وهي بإيدها قلعته السليب ومسكت زبه بتحسس عليه وصاروا عرايا تماماً زيزو وأخته حبيبته معشوقته سوسو على سريره .
ومسك كسها المنفوخ بكف إيده فملأ كسها كف إيده ونزل بلسانه عليه مص ولحس وهي تزيد في صراخها : أوووووف مش قادرة حبيبي أوووووووف آآآآآآه .
وتشد في راسه وشعره عشان يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه وبيمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها بأسنانه وبيمص أحلى وأطيب عسل، و هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زوبره حتى أصبح أطول من دراعه .
كانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ : آآآآآآه .. دخله حبيبي كسي مولع أححححح ... هموت يا زيزو دخله يللا وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه وموحوحه أوي أوي ... طبعاً كل ده هيجه أوي بس قالها: لأ... يا مجنونه بلاش وخلينا من بره عشان إنتي لسه بنت، هي صرخت بهياج وقالت: كس أم كل البنات على كس أم العذرية بعدين نبقا نتصرف بعد كده أوووووف هموت نكني يا حبيبي دخله في كسي يا زيزو.
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها...... أححححح فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة ... وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قدف عسله .
ولم يتوقفوا هما الإتنين عن مص الشفايف وهو عن مص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم بشعر صدره المثير.
وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهوه بيحركه لبره وجوه عشان يهيجها أكتر وبإيديه شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخه أوووووووووف مع صوت أنفاسهم هما الإتنين مع كل أحححح و آآآآآآآآآآه و أوووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها الموحوح .
رفع زيزو جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها و قعد وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي اوي.
فضلوا كده قرب نص ساعة ولما حس زيزو إنها خلاص مش قادرة وخاصة إن دي أول مرة تتناك من كسها وتتفتح، فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنتنه جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و هو حشر زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أوووووف، وفي لحظة واحدة جابوا هما الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليرووا عطش كسها وإشتياقهم لبعض كل هذه السنين، وخدها في حضنه وهما عريانين للصبح وطبعا ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
ولما صحيوا غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها، وخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بميه دافية وإستخدام مرطب له عشان جرح أول نيكه .
ولم تتوقف علاقتهم الجنسية، بل تطورت بالنيك الخلفي وبيمارسوا طقوس وأوضاع جديدة وممتعة مما يداوم على الإثارة والمتعة والممتع في علاقتهما إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس برومانسية وحب وعشق وحنان.
وأخته الوحيدة الصغرى سوسو 21 سنه طالبة جامعية ملكة جمال وجسمها هايل ويذيب الحجر وزنها 60 ك وطولها 162 فتاة رقيقة وحنونة جداً مثل القطة السيامي.
وأخته الكبرى ميار 39 سنه متزوجة وذات جمال خلاب وجسم ولا في الاحلام لم يطفيه الزواج، تزوجت في سن 22 سنه ولديها بنتها الوحيدة فيفي 14 سنه .
وكانت بنات ونساء عائلتهم تتميز دائماً بالجمال الخلاب المثير.
وكانوا أسرة ميسورة مالياً ومتحررين شوية داخل البيت ولكن كل الالتزام خارج المنزل.
وأخته الكبيرة تعيش مع زوجها وبنتها في بيتها الإسكندرية. ويعيش زيزو مع أخته سوسو في القاهرة مع جدتهم السيدة المُسنة القعيدة المريضة والتي تقوم على رعايتها من زمان دادة زينب.
(لوفاة والديهم في حادث سيارة منذ عدة سنوات وتركوهم ***** صغار ترعاهم جدتهم).
وغرفة جدتهم في الدور الارضي لبيتهم المستقل، وغرف زيزو وأخواته البنات في الدور العلوي.
إعتاد زيزو وأخته سوسو أن يكونوا قريبين جداً من بعض وخاصة إن إختهم الكبرى ميار تزوجت من 17 سنه وإستقلت بحياتها بالإسكندرية وتركت المنزل.
يعني كان عمر زيزو وقتها 8 سنين وأخته سوسو 4 سنين وكانوا بيناموا في سراير مستقلة في غرفة واحدة مع بعض حتى كان عمره 18 وسوسو 14 ولما زيزو دخل الجامعة فأصبح لكل منهما غرفة مستقلة ولكن كانوا مع بعض معظم الوقت في المذاكرة واللعب والنادي والخروجات وفي توصيلها لمدرستها والدروس الخصوصية فكانوا أكتر من أخوه وصاروا أصحاب وأحباب.
وبسبب كده نشأت بينهم علاقة إنجذاب عاطفيه فطرية وطبيعية بحكم الغريزة وخاصة في مرحلة المراهقة التي لا تخلو من الإثارة الجنسية له ولها وبعض التحرشات الجنسية والملامسات المقصودة والعفوية.
وكان لبس زيزو دائماً في البيت الشورت القصير أو السليب فقط مع فانله حمالات أو بدون.
وكانت سوسو تلبس في البيت هوت شورت مع هاف بادي حمالات ووقت النوم أو قبل النوم بقليل تلبس قمصان نوم خفيفة وشفافة قصيرة جداً وأحيانا بدون سونتيان، فكان دائماً زيزو بيشوف كل مفاتنها المثيرة.
ولما بدأت سوسو تدخل سن المراهقة بدأ جسمها يتدور ويحلو وتظهر بزازها النافره كثمرتي مانجه وتظهر حلماتهم البارزة وطيزها تكبر وتدور وكان لها خصر نحيل وفخادها البيضاء كالمرمر، وأصبحت كأجمل نجوم البورنو، كل ده وزيزو بيهيج عليها كل ما يشوفها أو يلمسها وليس له منفذ غير أنه يحلب لبن زبه في الحمام متخيلاً إنها بين أحضانه وزبه يشق كسها وطيزها، وكانوا بيذاكروا مع بعض في غرفة زيزو معظم الوقت وهي تقعد جنبه وأحياناً يلعبوا مصارعة مع بعض أو يرقصوا مع بعض، وطبعاً كان عادي بينهم البوس من الخدود والأحضان البسيطة ودائما بيتفرجوا على التلفزيون سوا ملتصقين الفخاد العارية وأحياناً يغلبها النوم جنبه على الكنبة وتكون راسها على كتفه ونصف جسمها على جسمه، وكل هذه الأحداث بملابسها المثيرة وجسمها الملبن الساخن دائماً .. وأحياناً تنعس أو تتصنع هي النوم خلال وجودها في غرفته فيحملها وينيمها معاه في سريره وكانت هي تحب كده وكان زيزو يحط دراعه تحت رقبتها وتتمسح هي بنعومة وحنان ودلع بوشها وجسمها في وشه وجسمه زي القطة السيامي مما يزيد من إثارته وقيام زبه داخل السليب مُعلناً عن قرب الخطر.. وخاصة عندما يرتفع قميص نومها كاشفاً عن فخديها المرمر وطيزها المدورة الملبن
داخل كلوتها الصغير السكسي وقربها منه حتى يلامس زبه فلقتي طيزها ويغوص بينهما وتتعانق فخاده مع فخادها وهي نائمة أو متصنعة النوم وكان زيزو يخدها في حضنه بالأمام والخلف ويلعب ويقفش في بزازها من تحت القميص ويبوسها من شفايفها ويمص فيهم ويظل يمارس معها جنس المراهقين هذا طول الليل حتى يقذف لبن زبه داخل السليب وتقذف هي عسل شهوتها داخل كلوتها وأحياناً كان بيخرج زبه وينزل لبنه على طيزها أو فخادها أو على كسها من بره كلوتها وكان بيحس بهيجانها ونزول عسل كسها ويغرق فخادها وهي متصنعة النوم ، وإستمرت هذه الأوضاع طوال هذه السنوات.
وفي أحد اليالي الدافئة (ليلة العمر) وسوسو كانت بعمر 17 سنه وأخوها زيزو صار عمره 21 سنه كانت جنبه في غرفته على الكنبة بيتفرجوا على فيلم في التلفزيون مع بعض وهي كانت لازقة في جسمه أوي وهو لابس سليب فقط وزبه هينط منه وعامل شكل الهرم من تضخمه وكبر طوله، وهي لابسه قميص نوم لونه زهري فاتح قصير فوق الركبة وعاري الظهر ومن قدام كاشف نص بزازها وبحمالات رفيعة مربوطة من على كتافها بفيونكات وتحته كلوت سكسي لونه أسود بفيونكات من الجانبين وسونتيان سكسي صغير أسود لا يغطي إلا حلمات بزازها ومربوط من الخلف بفيونكه مثل باقي الطقم... وطبعا هذا الوضع الآمن وهما لوحدهم ومتأكدين إن محدش ممكن يدخل عليهم الأوضة كان بيزيد من الإثارة والهيجان وسنهم 21 و 17 سنه قمة الفوران الجنسي ....المهم ..هي كانت على شماله ولازقة فيه ورامية راسها على كتفه الشمال وبين لحظة وأخرى زيزو يبوسها بحب وحنان وشغف على شعرها أو خدودها وخلف وتحت ودانها و بيلعب في شعرها بإيده الشمال وهي كانت بتحب كده وكل شوية بينزل بأيده يحسس على كتفها العاري ودراعها وتحت باطها وصدرها أعلى بزها الشمال أو يطبطب على لحم ضهرها وإيده اليمين حاضن بيها جسمها بالراحة من وسطها وكل شوية ينزل بإيده يحسس على فخادها العريانه لأن القميص طبعا إترفع لفوق شوية من القعدة وجزء من كلوتها كان باين مما زاد من سخونة القعدة... وهي إيدها اليمين على فخده الشمال وإيدها الشمال على إيده الشمال اللي بيحسس بيها على جسمها من شمالها وكل ده وكأنها أمور أخوية عادية .
وكانت فخادها لازقة في فخاده وهو حاسس بحرارة جسمها الملبن وإثارتها الجنسية وزبه قرب ينفجر طبعاً.
وكان الفيلم به مشاهد ساخنة بوس وأحضان وتقفيش ودعك على السرير وكل شوية يبصوا في عيون بعض نظرات سكسية ويسخنوا هما الإثنين ويلزقوا أكتر وتأتي رعشتهم مع أحداث الفيلم، ولما خلص الفيلم وسألها إن كانت هتنام؟ وقالت سوسو : مش جاي لي نوم ، فقال لها: عندي موسيقى هادية أسبانية جديدة تحبي نسمعها ونرقص عليها.
فوافقت فقام وشغلها وخفف الأنوار وشغل ضوء ملون خافت وسكسي أوي أوي، فضحكت وقالت بمرقعه : ليه كده؟
فقال لها زيزو : يا روحي المزيكا دي محدش ينفع يسمعها غير كده عشان يحس ويستمتع بيها.
قالت: أوكيه حبيبي.
وإنحنى زيزو شوية قدامها ومد لها إيده لدعوتها للرقص قائلاً : تفضلي مولاتي الأميرة الجميلة حبيبتي وروح قلبي وحب عمري.
فأعطته إيديها الأتنين وقامت بدلع وقالت بمرقعة: إنت اللي أخويا وأميري وحبيبي وراجلي وروح قلبي.
كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجانه وأثارته جداً.
بدأوا الرقص وضمها زيزو لجسمه وهي متجاوبة جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية .. وخدها في حضنه وبدأ يدغدغ شعرها ويحسس على كل جسمها ويسحب القميص من الخلف لفوق وكشف كلوتها وبيحسس على طيزها الملبن النصف عارية و بيضغط على طيزها عشان زبه يرشق في كسها المولع وعمال ينزل عسل على فخادها ..
زيزو كان متحكم في نفسه شوية الي حد ما، ولكن هي كانت سايحه وهايجه ودايخه على الآخر وتحول الرقص لحضن سكسي دافي وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهم هما الإثنين، وهو حس إنها خلاص مش قادرة وإستوت أوي.
فهمس في ودانها وقالها : إنت تعبتي يا روحي فأشارت بعيونها يعني أيوه... فهمس لها: تعالي نقعد شوية.
وهي شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب، وخدها تحت باطه وقعد على حرف السرير وقعدها على فخاده في حجره بالجنب وهي في حضنه وجسمها نصف عاري وهو بالسليب فقط وزبه هيقطعه ، وسحب وشها ناحيته ودخلوا في وصلة بوس شفايف مثيرة وحط إيده الشمال تحت طيزها ودخلها من جوه الكلوت ومسك أحلى وأطرى طيز في الدنيا وكأن ماسك كورتين من الزبده المعجونه قشطه أوووووووف ودخل صوابعه في طيزها بيبعبص فيها بحنيه ..كل ده وهما بيققطعوا شفايف بعض بوس ومص ورفع وشها بإيده شوية وهمس لها : مبسوطة يا حبيبتي.
فقالت بدلع وعلوقية: آآآآآآآآه بحححبك أوي يا روحي . وهو إتشجع وحل لها فيونكات القميص من على كتافها فسقط عنها وشد رباط السونتيان من خلف ضهرها فسقط هو كمان وكشف عن أجمل بزاز مثل ثمرات المانجه المستويه، ومسك حلمات بزازها البارزه بصوابعه فصرخت وقالت : آآآآآآه أحححححح بالراحة.. حبيبي كده بيوجعوني. فأخدهم بحنيه بكفوفه دعك وتحسيس في بزازها وكل جسمها الملبن، وكل ده وهي قاعدة على فخاده، ونيمها بالراحة على ضهرها وهو بينيمها سحب فيونكات رباط كلوتها وقلعهولها فظهر كس لم يرى في جماله في كل ما رأى من أفلام سكس، وهي بإيدها قلعته السليب ومسكت زبه بتحسس عليه وصاروا عرايا تماماً زيزو وأخته حبيبته معشوقته سوسو على سريره .
ومسك كسها المنفوخ بكف إيده فملأ كسها كف إيده ونزل بلسانه عليه مص ولحس وهي تزيد في صراخها : أوووووف مش قادرة حبيبي أوووووووف آآآآآآه .
وتشد في راسه وشعره عشان يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه وبيمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها بأسنانه وبيمص أحلى وأطيب عسل، و هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زوبره حتى أصبح أطول من دراعه .
كانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ : آآآآآآه .. دخله حبيبي كسي مولع أححححح ... هموت يا زيزو دخله يللا وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه وموحوحه أوي أوي ... طبعاً كل ده هيجه أوي بس قالها: لأ... يا مجنونه بلاش وخلينا من بره عشان إنتي لسه بنت، هي صرخت بهياج وقالت: كس أم كل البنات على كس أم العذرية بعدين نبقا نتصرف بعد كده أوووووف هموت نكني يا حبيبي دخله في كسي يا زيزو.
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها...... أححححح فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة ... وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قدف عسله .
ولم يتوقفوا هما الإتنين عن مص الشفايف وهو عن مص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم بشعر صدره المثير.
وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهوه بيحركه لبره وجوه عشان يهيجها أكتر وبإيديه شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخه أوووووووووف مع صوت أنفاسهم هما الإتنين مع كل أحححح و آآآآآآآآآآه و أوووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها الموحوح .
رفع زيزو جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها و قعد وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي اوي.
فضلوا كده قرب نص ساعة ولما حس زيزو إنها خلاص مش قادرة وخاصة إن دي أول مرة تتناك من كسها وتتفتح، فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنتنه جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و هو حشر زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أوووووف، وفي لحظة واحدة جابوا هما الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليرووا عطش كسها وإشتياقهم لبعض كل هذه السنين، وخدها في حضنه وهما عريانين للصبح وطبعا ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
ولما صحيوا غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها، وخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بميه دافية وإستخدام مرطب له عشان جرح أول نيكه .
ولم تتوقف علاقتهم الجنسية، بل تطورت بالنيك الخلفي وبيمارسوا طقوس وأوضاع جديدة وممتعة مما يداوم على الإثارة والمتعة والممتع في علاقتهما إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس برومانسية وحب وعشق وحنان.