انا اسمي ريم بعد ماكان اسمي رامي كنت عايشه في العراق هذا القصه بدأت وانا عمري ١٣ سنه
من بداية حياتي وانا كان عندي شعور داخلي غريب احساس لم أكن اعرف ماذا يعني وماهو غير اني كنت دائما منجذب إلى الفتيات يعني بالأحرى احب اتكلم معاهم العب معاهم وكنت اكرة اللعب مع الاولاد وكنت دائما اكلم نفسي بالمرايه بصيغة البنت كل هذا وانا لا اعرف لماذا افعل هذا وماهو السبب كانت عندي اخوات ٢ و٣ اخوه ووالدي ووالدتي وكنا كلنا عايشين بالبيت انا الوحيد من اخواني الاولاد كنت مقرب كتير لاخواني البنات وهم كانو يحبوني ويثقوا في وكانو يعملوا اي حاجه من ورى اهلي بس قدامي ميخبوش عليه يعني كانت عند وحدة من اخواني البنات علاقه مع شاب محد يعرف بس اختي الثانيه وانا وكنت أنا دائما اداري عليها وضبطها وكانت هي تحبني ابوي وتعمل كل شي عاوزه المهم زاد الشعور عندي وخاصه لم كنت بالغرفه مع اخواني البنات كنت لقولهم اني اعرف أكون بنت ومحد يعرف يعني اغير شكلي قالوا كيف قلت اللبس ملابس البنات وامشي وواتكلم قالو طيب خلي نشوف رحت طلعت اندر بناتي وستيانه لونهن اسود ولبس تنوره قصيره وبدي احمر ورحت حاطط ميكب وكل حاجه وقمت امشي بالغرفه وتتكلم وهم شافوني وقالوا يخرب بيتك سكر يبنت انتي وضحكنا قالوا انت نفسك تكون بنت قلت ياريت بس اخاف من اهلي واخواني قالوا طيب كل ماتسوف نفسك عاوز تتدلع تعال الغرفه والبس وادلع براحتك وفضلت كده ويوم من الايام كنت رايح المدرسه ويومها كنت مش رايق وكاره الدراسه رحت مزوغ وقلت كيف اخلص الوقت رحت السينما في منطقة الباب الشرقي وهي المنطقه تعتبر من المناطق المشبوه والمزدحمه المهم قطعت تذكره كان ساعتها اسم الفلم ٢٤ ساعه حب لعادل أمام وانا قاعد يتفرج ومندمج مع الفلم حسيت حد لمس فخدي باصباعه وقال بص ادوه ٢٥ دينار وقتها مكنتش عارف في ايه او يقصد ايه والفلوس التكلم عنها مشفت منها بالقلم ضليت اكمل الفلم وقبل مايخلص الفلم نفس الشخص الكان قاعد جنبي مسكني من ايدي وقالي ب**** بينا وانا لا ارتدي قمت معاه وطلعن بره السينما وقتها شفتوا كويس كان راجل بعمر ال٤٠ سنه وحنسيتوا مصري المهم صلينا ماشين وهو يسالني على اسمي وانا أكلمه ورد عليه وبعد مشي تقريبا ٢٠ دقيقه وصلنا عماره ودخلنا وصعدنا الدور الاول وفتح باب الشقه وقالي اتفضل وانا دخلت لحد الان انا معرفش في ايه ومين ده وانا جيت معاه ازاي وكيف دخلت الشقه وهو عاوز ايه مني بس كان جواي شعور غريب ورغبه بالتكمله معاه للآخر .
المهم دخلنا وقعدنا بالصالون قالي تشرب ايه قلت اي حاجه جابلي كوب عصير وجلس جنبي وبدأ يتكلم معاي ويسأل عن اسمي وعمري وليه معاي كتب المدرسه ومش رايح المدرسه واعمل ايه في السينما لوحدي وانا بالعمر ده قلتله انا محبش الدراسه وزوغت وجيت السينما وقالي يعني انت جيت السينما تشوف فيلم ولا حاجه تانيه قلت لا طبعا اشوف فلم قالي غريبه قلت ليه قالي السينما دي وكم سينما مايدخلها بالوقت ده الا لو كنت عاوز تقشط واحد او انك تتقشط وانت باين عليك مش وش تقشط واحد انت عاوز مين يعلقك وانا ساعتها قلت تقصد ايه انا مش بتاع الكلام ده انا محترم المهم قالي اهدا وقعد وخليك طبيعي وانا حبصطك اوي بصراحه ساعتها جاني شعور غريب معرفش اي هو بس مكنتش عاوز اروح قالي خد راحتك وانا داخل الغرفه وراجع قلت براحتك قام دخل الأوضه وخرج بعد خمس دقائق وانا شفته ونصدمت كان عريان خالص وبين رجلين شايل صاروخ كأنه رجل ثالثه عنده وجلس جنبي وانا ونزلت راسي مكسوف قالي مالك مكسوف مني انت راجل زي المهم مد أيده ومسك ايدي وضل يبوس فيها وشالها وحطها على زبره بصراحه كانت عندي مقاومه بس خفيفه باين عليه أني راضي ومفيش مانع ضليت ماسك زب والعب فيه لغاية مامسكني من راسي من ورى ونزلني عشان امصه وانا كانت دي اول مره بحياتي امسك زب واول حاجه بست زبه من رأسه ورحت مخلي شويه ببقي بعديها ضليت أمص فيه وقتها عورته لان مكنتش اعرف أمص وهو يقلي بالراحه بتوجعني شويه شويه لم كنت أمص بيه كويس وبعد مص ربع ساعه مسكني وقالي اوقف وانا وقفت وقام مقلعني هدومي نسيت اقول حاجه انا كنت واخد من اختي اندر لون ابيض وفيه قلوب حمر كنت البسه لم اخرج أو اروح المدرسه ويومها انا كنت لابسه ساعت من نزعني ملابسي وشاف الاندر هو شهق وقالي اي ده وتقول انك متعرفش حاجه طيب اي ده قلت عن جد معرف حاجه بس الاندر أن احب البسه اخذ راحتي فيه قالي يعني انته بنوتي قلت كيف يعني بنوتي قالي يعني بتحب تلبس بنات وتلعب مع البنات قلت بصراحه ايوا ساعتها قلي حسيت فيك لم شفت جسمك وحركاتك ومياعك قلت انت مش راجل وقالي انت ** كرمني فيك انا اخليك بنوتي بحق واخليك تعيش حياتك بنوتي طبعا أنا كنت مكامه عن عيشتنا بالبيت والظروف بالبيت والخ قالي ولا يهمك انت متكون بنت هنا ودا بيتك وقتها انا من جو فراح قوي ومبسوط ومن برا مستغرب من الموقف وايه الي حصل قام ومسك ايدي وقالي امشي ورحما دخلنا الغرفه ونومني على السرير وهو زب كان واقف وعامل زي صاروخ قالي يعني دلوقتي انت فيرجن محدش لمسك قلت خالص قالي هو دا وراح مصفق بأيديه ونومني على بطني وضل يبوس بضهرى لحد ماوصل لغاية خرمي وانا على فكره أعضاء كلها عندي سوبر ديلوكس عارفين طبعا طبع البنات بتنظيف أنفسهم يكون ازاي وبما اني بنوتي اكيد كل حاجه في تلمع المهم ضل يلحس فخرمي وراح جايب فازلين ودهن صباع أيده وخرمي وقالي استحمل شويه وبدأ يدخل اصبع واحد وانا وقتها بدت اشهق وشويه شويه دخل صباع وبعديها التاني وقالي دلوقتي استعد راح داهن زبه ومدخل الرأس وانا قطعت نفس وهو يقول اهدا خلاص حيدخل وانا اصرخ ارجوك مش قادر ارحمني حموت ااااااه ** يخليك اااااااه بماما الحقيني وهو بحكم أنه كان نايم فوقي وجسمه اكبر مني بمرتين حكم السيطره عليه راح دافع شويه شويه وانا احاول اهرب من حوه بس لاحول ولاقوه مسيطر عليه وشويه شويه لما حسية جسمه لزك في قالي تمام كده دخل كله وقتها صحيح أنا أشعر بألم بس بنفس الوقت في حاجه مخلياني ادوب وهو كدا قام ساحبه وانا صرخت لالالالا لاتخرجه اموت قالى استحمل مش حيخرج كله سحب شويه ورجع دخل وكذا لحد ماكان بيسرع شويه شويه وانا أتلوي تحت منه بين الممحون بين المايع بين اني إصارع الالم وشويه لقيت الموضوع خد شكل تاني بقيت انا اقله بسرعه دخله جامد لان كل مايدخل كل مارتاح اكتر لغاية محسيت فيه وهو يصرخ ويلتوي انا خفت فيه ايه وشويه وانفجرت حواي بركان ناري حسيت بحراره نزلت جو احشائي ويالها من حراره تحمل معاها احساس وشعور غريب عجيب وراح مطلعه ونام جنبي وانا من الالم ضليت نايم على بطني وفاتح رجلي واللبن ينزل وبقيت ربع ساعه كده قالي قوم اسبح رحت للحمام وانا امشي أعرج معرفش اسكر رجلين فاتح من كتر الالم خلصت ورجعت ومعرفتش قعد على طيزي من الالم قالي قعد قلت مش قادر انت فشختني قالي متقلق شويه ويروح الالم وتنبسط وسألني حسيت بايه دلوقتي يعني انبسطت ولا لا قلت بصراحه صحيح شعرت بوجع بس حسيت بشعور جميل قالي هو دا شعور البنوتي الجواك وانا راح اخليك تشعر وتحس وطلع البنوتي الجواك قلت ازاي قالي دلوقتي انت ارجع للبيت عشان خلاص المدارس حينتهي الدوام وبكره تعالى هنا ونتكلم لبس ملابسي ومسكني ومص شفايفي وقلي بكره مستنيك عشان احولك لبنوتي ونتحوز انا وانت انا وقتها اندهشت وفرحت بجد حلقة بنوتي وايه موضوع الجواز يعني ايه تجوز معقوله يعني اتجوز واخلف ويبقى عندي عيال من جو فرحان خالص وانا بطريق العوده واحلم اني اصير بنوتي واعمل والبس كل حاجه وكمان في راجل بحياتي
وهذا الجزء الاول انتظروني بجزء ثاني وكيف تحولت بنوتي.
من بداية حياتي وانا كان عندي شعور داخلي غريب احساس لم أكن اعرف ماذا يعني وماهو غير اني كنت دائما منجذب إلى الفتيات يعني بالأحرى احب اتكلم معاهم العب معاهم وكنت اكرة اللعب مع الاولاد وكنت دائما اكلم نفسي بالمرايه بصيغة البنت كل هذا وانا لا اعرف لماذا افعل هذا وماهو السبب كانت عندي اخوات ٢ و٣ اخوه ووالدي ووالدتي وكنا كلنا عايشين بالبيت انا الوحيد من اخواني الاولاد كنت مقرب كتير لاخواني البنات وهم كانو يحبوني ويثقوا في وكانو يعملوا اي حاجه من ورى اهلي بس قدامي ميخبوش عليه يعني كانت عند وحدة من اخواني البنات علاقه مع شاب محد يعرف بس اختي الثانيه وانا وكنت أنا دائما اداري عليها وضبطها وكانت هي تحبني ابوي وتعمل كل شي عاوزه المهم زاد الشعور عندي وخاصه لم كنت بالغرفه مع اخواني البنات كنت لقولهم اني اعرف أكون بنت ومحد يعرف يعني اغير شكلي قالوا كيف قلت اللبس ملابس البنات وامشي وواتكلم قالو طيب خلي نشوف رحت طلعت اندر بناتي وستيانه لونهن اسود ولبس تنوره قصيره وبدي احمر ورحت حاطط ميكب وكل حاجه وقمت امشي بالغرفه وتتكلم وهم شافوني وقالوا يخرب بيتك سكر يبنت انتي وضحكنا قالوا انت نفسك تكون بنت قلت ياريت بس اخاف من اهلي واخواني قالوا طيب كل ماتسوف نفسك عاوز تتدلع تعال الغرفه والبس وادلع براحتك وفضلت كده ويوم من الايام كنت رايح المدرسه ويومها كنت مش رايق وكاره الدراسه رحت مزوغ وقلت كيف اخلص الوقت رحت السينما في منطقة الباب الشرقي وهي المنطقه تعتبر من المناطق المشبوه والمزدحمه المهم قطعت تذكره كان ساعتها اسم الفلم ٢٤ ساعه حب لعادل أمام وانا قاعد يتفرج ومندمج مع الفلم حسيت حد لمس فخدي باصباعه وقال بص ادوه ٢٥ دينار وقتها مكنتش عارف في ايه او يقصد ايه والفلوس التكلم عنها مشفت منها بالقلم ضليت اكمل الفلم وقبل مايخلص الفلم نفس الشخص الكان قاعد جنبي مسكني من ايدي وقالي ب**** بينا وانا لا ارتدي قمت معاه وطلعن بره السينما وقتها شفتوا كويس كان راجل بعمر ال٤٠ سنه وحنسيتوا مصري المهم صلينا ماشين وهو يسالني على اسمي وانا أكلمه ورد عليه وبعد مشي تقريبا ٢٠ دقيقه وصلنا عماره ودخلنا وصعدنا الدور الاول وفتح باب الشقه وقالي اتفضل وانا دخلت لحد الان انا معرفش في ايه ومين ده وانا جيت معاه ازاي وكيف دخلت الشقه وهو عاوز ايه مني بس كان جواي شعور غريب ورغبه بالتكمله معاه للآخر .
المهم دخلنا وقعدنا بالصالون قالي تشرب ايه قلت اي حاجه جابلي كوب عصير وجلس جنبي وبدأ يتكلم معاي ويسأل عن اسمي وعمري وليه معاي كتب المدرسه ومش رايح المدرسه واعمل ايه في السينما لوحدي وانا بالعمر ده قلتله انا محبش الدراسه وزوغت وجيت السينما وقالي يعني انت جيت السينما تشوف فيلم ولا حاجه تانيه قلت لا طبعا اشوف فلم قالي غريبه قلت ليه قالي السينما دي وكم سينما مايدخلها بالوقت ده الا لو كنت عاوز تقشط واحد او انك تتقشط وانت باين عليك مش وش تقشط واحد انت عاوز مين يعلقك وانا ساعتها قلت تقصد ايه انا مش بتاع الكلام ده انا محترم المهم قالي اهدا وقعد وخليك طبيعي وانا حبصطك اوي بصراحه ساعتها جاني شعور غريب معرفش اي هو بس مكنتش عاوز اروح قالي خد راحتك وانا داخل الغرفه وراجع قلت براحتك قام دخل الأوضه وخرج بعد خمس دقائق وانا شفته ونصدمت كان عريان خالص وبين رجلين شايل صاروخ كأنه رجل ثالثه عنده وجلس جنبي وانا ونزلت راسي مكسوف قالي مالك مكسوف مني انت راجل زي المهم مد أيده ومسك ايدي وضل يبوس فيها وشالها وحطها على زبره بصراحه كانت عندي مقاومه بس خفيفه باين عليه أني راضي ومفيش مانع ضليت ماسك زب والعب فيه لغاية مامسكني من راسي من ورى ونزلني عشان امصه وانا كانت دي اول مره بحياتي امسك زب واول حاجه بست زبه من رأسه ورحت مخلي شويه ببقي بعديها ضليت أمص فيه وقتها عورته لان مكنتش اعرف أمص وهو يقلي بالراحه بتوجعني شويه شويه لم كنت أمص بيه كويس وبعد مص ربع ساعه مسكني وقالي اوقف وانا وقفت وقام مقلعني هدومي نسيت اقول حاجه انا كنت واخد من اختي اندر لون ابيض وفيه قلوب حمر كنت البسه لم اخرج أو اروح المدرسه ويومها انا كنت لابسه ساعت من نزعني ملابسي وشاف الاندر هو شهق وقالي اي ده وتقول انك متعرفش حاجه طيب اي ده قلت عن جد معرف حاجه بس الاندر أن احب البسه اخذ راحتي فيه قالي يعني انته بنوتي قلت كيف يعني بنوتي قالي يعني بتحب تلبس بنات وتلعب مع البنات قلت بصراحه ايوا ساعتها قلي حسيت فيك لم شفت جسمك وحركاتك ومياعك قلت انت مش راجل وقالي انت ** كرمني فيك انا اخليك بنوتي بحق واخليك تعيش حياتك بنوتي طبعا أنا كنت مكامه عن عيشتنا بالبيت والظروف بالبيت والخ قالي ولا يهمك انت متكون بنت هنا ودا بيتك وقتها انا من جو فراح قوي ومبسوط ومن برا مستغرب من الموقف وايه الي حصل قام ومسك ايدي وقالي امشي ورحما دخلنا الغرفه ونومني على السرير وهو زب كان واقف وعامل زي صاروخ قالي يعني دلوقتي انت فيرجن محدش لمسك قلت خالص قالي هو دا وراح مصفق بأيديه ونومني على بطني وضل يبوس بضهرى لحد ماوصل لغاية خرمي وانا على فكره أعضاء كلها عندي سوبر ديلوكس عارفين طبعا طبع البنات بتنظيف أنفسهم يكون ازاي وبما اني بنوتي اكيد كل حاجه في تلمع المهم ضل يلحس فخرمي وراح جايب فازلين ودهن صباع أيده وخرمي وقالي استحمل شويه وبدأ يدخل اصبع واحد وانا وقتها بدت اشهق وشويه شويه دخل صباع وبعديها التاني وقالي دلوقتي استعد راح داهن زبه ومدخل الرأس وانا قطعت نفس وهو يقول اهدا خلاص حيدخل وانا اصرخ ارجوك مش قادر ارحمني حموت ااااااه ** يخليك اااااااه بماما الحقيني وهو بحكم أنه كان نايم فوقي وجسمه اكبر مني بمرتين حكم السيطره عليه راح دافع شويه شويه وانا احاول اهرب من حوه بس لاحول ولاقوه مسيطر عليه وشويه شويه لما حسية جسمه لزك في قالي تمام كده دخل كله وقتها صحيح أنا أشعر بألم بس بنفس الوقت في حاجه مخلياني ادوب وهو كدا قام ساحبه وانا صرخت لالالالا لاتخرجه اموت قالى استحمل مش حيخرج كله سحب شويه ورجع دخل وكذا لحد ماكان بيسرع شويه شويه وانا أتلوي تحت منه بين الممحون بين المايع بين اني إصارع الالم وشويه لقيت الموضوع خد شكل تاني بقيت انا اقله بسرعه دخله جامد لان كل مايدخل كل مارتاح اكتر لغاية محسيت فيه وهو يصرخ ويلتوي انا خفت فيه ايه وشويه وانفجرت حواي بركان ناري حسيت بحراره نزلت جو احشائي ويالها من حراره تحمل معاها احساس وشعور غريب عجيب وراح مطلعه ونام جنبي وانا من الالم ضليت نايم على بطني وفاتح رجلي واللبن ينزل وبقيت ربع ساعه كده قالي قوم اسبح رحت للحمام وانا امشي أعرج معرفش اسكر رجلين فاتح من كتر الالم خلصت ورجعت ومعرفتش قعد على طيزي من الالم قالي قعد قلت مش قادر انت فشختني قالي متقلق شويه ويروح الالم وتنبسط وسألني حسيت بايه دلوقتي يعني انبسطت ولا لا قلت بصراحه صحيح شعرت بوجع بس حسيت بشعور جميل قالي هو دا شعور البنوتي الجواك وانا راح اخليك تشعر وتحس وطلع البنوتي الجواك قلت ازاي قالي دلوقتي انت ارجع للبيت عشان خلاص المدارس حينتهي الدوام وبكره تعالى هنا ونتكلم لبس ملابسي ومسكني ومص شفايفي وقلي بكره مستنيك عشان احولك لبنوتي ونتحوز انا وانت انا وقتها اندهشت وفرحت بجد حلقة بنوتي وايه موضوع الجواز يعني ايه تجوز معقوله يعني اتجوز واخلف ويبقى عندي عيال من جو فرحان خالص وانا بطريق العوده واحلم اني اصير بنوتي واعمل والبس كل حاجه وكمان في راجل بحياتي
وهذا الجزء الاول انتظروني بجزء ثاني وكيف تحولت بنوتي.