جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
باب زويلة أو بوابة المتولي
هو أحد أبواب «القاهرة القديمة» في القاهرة وتم انشائه عام 1092م ويشتهر هذا الباب أو البوابة بكونه البوابة التي عُلّق تحتها رؤوس رسل هولاكو قائد التتار حينما أتوا مهددين لمصر مما أدي في نهاية المطاف إلى دحر المغول ونشوء دولة المماليك، وأعدم عليه أيضاً آخر السلاطين المماليك، طومان باي، بعد دخول السلطان العثماني سليم الأول لمصر وضمها للدولة العثمانية، إيذانا بنهاية دولة المماليك.
View: https://www.facebook.com/photo/?fbid=3601167526761354&set=a.1790508917827233&__cft__%5B0%5D=AZWYl_QEYvhSdMbZ7m5uufW6upKp9kn-pglwmtVCc5bEio44sHlbtAPjpJxRzQsruKAbimqCOAbQHa4Ejro1HLDK7gdTzzoXpDftmRAS0e_iG1fdOVGft1JtKQy3IHRpJdkQ8K_Kkg8gTuITNzAMRdfzTAU_Ut7QupyEU5wvq7lGrxPMtJHtsw9V8eOd_q5oNPrfjf2RbuNuB1_hSouZKYwI&__tn__=EH-y-R
باب زويلة - الدرب الاحمر - القاهرة ☺
باب زويلة أو بوابة المتولي هو أحد أبواب «القاهرة القديمة» في العاصمة المصرية القاهرة. يشتهر هذا الباب أو البوابة بكونه البوابة التي عُلّق تحتها رؤوس رسل هولاكو قائد التتار حينما أتوا مهددين لمصر مما أدي في نهاية المطاف إلى دحر المغول ونشوء دولة المماليك، وأعدم عليه أيضاً آخر السلاطين المماليك، طومان باي، بعد دخول السلطان العثماني سليم الأول لمصر وضمها للدولة العثمانية، إيذانا بنهاية دولة المماليك.
تم إنشاء الباب في العام 485 هجرية (1092 ميلادي)، ويتكون من كتلة بنائية ضخمة عمقها25 مترا وعرضها25.72 متر وارتفاعها 24 مترا عن مستوى الشارع.
يتكون الباب من برجين مستديرين يبرز ثلث الكتلة البنائية خارج السور ويتوسط البرجين ممر مكشوف يؤدي الي باب المدخل ويرتفع البرجان الي ثلثي الارتفاع في بناء مصمت ويأتي في الثلث العلوي من كل منهما حجرة دفاع يغطيها قبو طولي يتقاطع مع قبو عرضي.
سبب التسمية
تعود التسمية «زويله» لكونه الباب الذي يؤدي بالقوافل المتجهة غربا نحو مدينة زويلة في عمق الصحراء الليبية، وأيضا يوجد قبله باب محصن بنفس الاسم "باب زويلة" في مدينة المهدية في تونس، حيث كانت مدينة زويلة في القديم على طريق مدن القوافل وأحد مراكز التجارة مع أفريقيا. باب زويلة هو الباب الثالث الذي لا يزال يقاوم عوامل الزمن والإهمال بعد بابي القاهرة القديمة الأخريين: باب النصر وباب الفتوح، ويعتبر هذا الباب أجمل الأبواب الثلاثة وأروعها، وله برجان مقوسان عند القاعدة، وهما أشبه ببرجي باب الفتوح، ولكنهما أكثر استدارة، ويشغل باب زويلة مساحة مربعة، طول كل ضلع من أضلاعها (25 مترا) وممر باب زويلة مسقوف كله بقبة، وقد اختفت منه معظم العناصر الزخرفية.. وعندما بنى الملك المؤيد أبو النصر شيخ مسجده عام 818 هجرية، اختار مهندس الجامع برجي باب زويلة وأقام عليهما مئذنتي الجامع.. ويذكر المؤرخ الشهير (القلقشندي) الكثير عن باب زويلة، ويورد في كتابه (صبح الأعش) أبياتا من الشعر كتبها على بن محمد النيلي تتحدث عن عظمة هذا الباب، ومنها قوله:
يا صاح لو أبصرت باب زويلة
لعلمت قدر محله بنيانا
لو أن فرعونا رآه لم يرد
صرحا ولا أوصى به هامانا
ويطلق العامة على باب زويلة بوابة المتولي.. حيث كان يجلس في مدخله (متولي) تحصيل ضريبة الدخول إلى القاهرة!
هنا على أعتاب باب زويله وبين جدران يكسوها التاريخ اُعدم السلطان الأشرف أبو النصر طومان باي بعد مقتل السلطان الغوري في موقعة مرج دابق سنة 922 هجري 1516ميلادى 🥹
طومان باى هو السلطان رقم 21 من سلاطين دولة المماليك الجراكسة اشتراه السلطان قانصوة الغوري وهو صغير وقدمه هدية للسلطان الاشرف ابو النصر قايتباي واصبح من جملة مماليكه
الى ان تولى الملك الناصر محمد بن قايتباي سدة الحكم واعتق طومان باي وقتها تدرج طومان باى في المناصب بداية من جدارًا ومعناها الشخص الى بيساعد السلطان في ملابسه ثم تدرج الى خاصكيًا يعنى الحارس الشخصي للسلطان ثم الى امير_عشرة اى قائد على 10 فرسان في عهد قانصوة الغورى ❤
ثم الى امير_طبلخانه يعنى تحت ايده 40 فارس والمسؤول عن الطبول والابواق على ابواب البلاط السلطانى الى ان وصل الى رتبة دودار_كبير وهو المسؤول عن الرسائل السلطانية وصول بـ الاستإدارية المشرف على الخدم والحشم في بلاط السلطان
ولو فضلت اتكلم عن تدرج المناصب هنقول بالبلدى الراجل جابها من تحت خالص
وبعد مقتل السلطان الغورى على يد العثمانيين حصل فتنه في مصر بين المماليك اديت الى سرق ونهب وقتل تجار خان الخليلي بحجة اصولهم العثمانية الى ان هُزم طومان باي في معركة الريدانية سنة 923 هجري1517ميلادي 🫤
هو أحد أبواب «القاهرة القديمة» في القاهرة وتم انشائه عام 1092م ويشتهر هذا الباب أو البوابة بكونه البوابة التي عُلّق تحتها رؤوس رسل هولاكو قائد التتار حينما أتوا مهددين لمصر مما أدي في نهاية المطاف إلى دحر المغول ونشوء دولة المماليك، وأعدم عليه أيضاً آخر السلاطين المماليك، طومان باي، بعد دخول السلطان العثماني سليم الأول لمصر وضمها للدولة العثمانية، إيذانا بنهاية دولة المماليك.
View: https://www.facebook.com/photo/?fbid=3601167526761354&set=a.1790508917827233&__cft__%5B0%5D=AZWYl_QEYvhSdMbZ7m5uufW6upKp9kn-pglwmtVCc5bEio44sHlbtAPjpJxRzQsruKAbimqCOAbQHa4Ejro1HLDK7gdTzzoXpDftmRAS0e_iG1fdOVGft1JtKQy3IHRpJdkQ8K_Kkg8gTuITNzAMRdfzTAU_Ut7QupyEU5wvq7lGrxPMtJHtsw9V8eOd_q5oNPrfjf2RbuNuB1_hSouZKYwI&__tn__=EH-y-R
باب زويلة - الدرب الاحمر - القاهرة ☺
باب زويلة أو بوابة المتولي هو أحد أبواب «القاهرة القديمة» في العاصمة المصرية القاهرة. يشتهر هذا الباب أو البوابة بكونه البوابة التي عُلّق تحتها رؤوس رسل هولاكو قائد التتار حينما أتوا مهددين لمصر مما أدي في نهاية المطاف إلى دحر المغول ونشوء دولة المماليك، وأعدم عليه أيضاً آخر السلاطين المماليك، طومان باي، بعد دخول السلطان العثماني سليم الأول لمصر وضمها للدولة العثمانية، إيذانا بنهاية دولة المماليك.
تم إنشاء الباب في العام 485 هجرية (1092 ميلادي)، ويتكون من كتلة بنائية ضخمة عمقها25 مترا وعرضها25.72 متر وارتفاعها 24 مترا عن مستوى الشارع.
يتكون الباب من برجين مستديرين يبرز ثلث الكتلة البنائية خارج السور ويتوسط البرجين ممر مكشوف يؤدي الي باب المدخل ويرتفع البرجان الي ثلثي الارتفاع في بناء مصمت ويأتي في الثلث العلوي من كل منهما حجرة دفاع يغطيها قبو طولي يتقاطع مع قبو عرضي.
سبب التسمية
تعود التسمية «زويله» لكونه الباب الذي يؤدي بالقوافل المتجهة غربا نحو مدينة زويلة في عمق الصحراء الليبية، وأيضا يوجد قبله باب محصن بنفس الاسم "باب زويلة" في مدينة المهدية في تونس، حيث كانت مدينة زويلة في القديم على طريق مدن القوافل وأحد مراكز التجارة مع أفريقيا. باب زويلة هو الباب الثالث الذي لا يزال يقاوم عوامل الزمن والإهمال بعد بابي القاهرة القديمة الأخريين: باب النصر وباب الفتوح، ويعتبر هذا الباب أجمل الأبواب الثلاثة وأروعها، وله برجان مقوسان عند القاعدة، وهما أشبه ببرجي باب الفتوح، ولكنهما أكثر استدارة، ويشغل باب زويلة مساحة مربعة، طول كل ضلع من أضلاعها (25 مترا) وممر باب زويلة مسقوف كله بقبة، وقد اختفت منه معظم العناصر الزخرفية.. وعندما بنى الملك المؤيد أبو النصر شيخ مسجده عام 818 هجرية، اختار مهندس الجامع برجي باب زويلة وأقام عليهما مئذنتي الجامع.. ويذكر المؤرخ الشهير (القلقشندي) الكثير عن باب زويلة، ويورد في كتابه (صبح الأعش) أبياتا من الشعر كتبها على بن محمد النيلي تتحدث عن عظمة هذا الباب، ومنها قوله:
يا صاح لو أبصرت باب زويلة
لعلمت قدر محله بنيانا
لو أن فرعونا رآه لم يرد
صرحا ولا أوصى به هامانا
ويطلق العامة على باب زويلة بوابة المتولي.. حيث كان يجلس في مدخله (متولي) تحصيل ضريبة الدخول إلى القاهرة!
هنا على أعتاب باب زويله وبين جدران يكسوها التاريخ اُعدم السلطان الأشرف أبو النصر طومان باي بعد مقتل السلطان الغوري في موقعة مرج دابق سنة 922 هجري 1516ميلادى 🥹
طومان باى هو السلطان رقم 21 من سلاطين دولة المماليك الجراكسة اشتراه السلطان قانصوة الغوري وهو صغير وقدمه هدية للسلطان الاشرف ابو النصر قايتباي واصبح من جملة مماليكه
الى ان تولى الملك الناصر محمد بن قايتباي سدة الحكم واعتق طومان باي وقتها تدرج طومان باى في المناصب بداية من جدارًا ومعناها الشخص الى بيساعد السلطان في ملابسه ثم تدرج الى خاصكيًا يعنى الحارس الشخصي للسلطان ثم الى امير_عشرة اى قائد على 10 فرسان في عهد قانصوة الغورى ❤
ثم الى امير_طبلخانه يعنى تحت ايده 40 فارس والمسؤول عن الطبول والابواق على ابواب البلاط السلطانى الى ان وصل الى رتبة دودار_كبير وهو المسؤول عن الرسائل السلطانية وصول بـ الاستإدارية المشرف على الخدم والحشم في بلاط السلطان
ولو فضلت اتكلم عن تدرج المناصب هنقول بالبلدى الراجل جابها من تحت خالص
وبعد مقتل السلطان الغورى على يد العثمانيين حصل فتنه في مصر بين المماليك اديت الى سرق ونهب وقتل تجار خان الخليلي بحجة اصولهم العثمانية الى ان هُزم طومان باي في معركة الريدانية سنة 923 هجري1517ميلادي 🫤