كنت اجلس لوحدي على ضفة النهر ،، انظر إلى قاربي الصغير تارة ، وتارة أخرى انظر إلى الشمس التي تلتهب خيوطها أثناء النهار لتلقي بأشعتها الغاضبة على كل البشر ،، فالنهر هادئ والبحيرة صغيرة من أمامي وشجر النخيل يتراقص بهدوء وكأنه يراقب حركاتي ،، أما لون الجمر ، انه لون الشمس التي تنسدل شيئا فشيئا كالضوء الأحمر في غابة مليئة بالعتمة والخوف ، فلا خيار أمامي آن افعل شيئا سوى آن استسلم لقدري آو يأخذني قاربي الصغير إلي بر الأمان .... نمت .. نعم نمت بصدري العاري على رمال الشاطئ أنها في الحقيقة رمال نهر حزين .... واصحو بعدها على يد رقيقة تداعب صدري العاري وانظر أمامي في غروب الشمس والليل يبدو انه لن يأتي ... فتاة شقراء الوجه ام بيضاء لها عيون عسلية وشعر طويل يغطي وجنتاها وكانها حورية من حوريات البحر ... جاءت لايقاظي وتشع نورا وغموضا .... تداعب صدري العاري وانا انظر لعينيها العسلية وكانني اجد ضالتي التي فقدتها منذ زمن بعيد ....
صامته هادئة لا تتفوه بحرف واحد وانما تتحدث من خلال عيونها وثوبها الأبيض الخفيف الذي ترتديه على لحمها دون آن ترتدي شيئا تحته .... صدر دائري عاري أثداء ملتفه وكأنها زهر الورد الجوري وبطن أملس ناعم وذراعين جميلان ، شعر كثيف يكسو عانتها من الأسفل ملتف وكأنه عش لعصافير حزينه ... إنها لا تزال مبتله جسدها مبتل وكأنها كانت تسبح آو تعوم في أسرار الماء ...
قالت بصوت خفيف حازم ولكنه هادئ : هيا آيها الشاب !! هيا .... لكني سالتها وكآني اسال نفسي الحائرة الى اين ؟؟؟ ركبنا القارب الصغير وجلست تلك الفتاة خلفي ونزعت ثوبها الابيض الخفيف وكانها برتقالة تقشر نفسها من نفسها ،، كانها الموز الذي يتقشر ليظهر البياض والعسل ،، الصقت صدرها بظهري وانا احرك المجداف يمينا ويسارا وهي تلصق صدرها وثدييها الناعمتين على ظهري واشعر بدفيء غريب وشديد وسخونه تلهب كل جسدي ،، انها تضع وجهها وشفتاها ولسانها على ظهري من الخلف وتقبل رقبتي بشفتاها وتمص اذناي وكتفي وتحرك لسانها بكل غرابه وسرعة انه اشبه ب****ب الذي يحرق جسدي من الخلف ، ثم تداعب ظهري باصابعها وكانها تبحث فيه عن شئ وكانها تعزف على قيثارة ما ،، انها تنزل شفتاها للاسفل الى اسفل ظهري وتلحس كل شعره في ظهري وجسدي وتلف ذراعيها حول بطني وتحسس عليه بعنف وحرارة وهدوء مع قبلات سريعة ولذيذه تدغدغ كل جسدي وتجعلني اذوب في عالم آخر ، عالم السحر والاستسلام ،، وكأنها القائد الذي يأمر جنده المطيعين بالتحرك إلي الجبهة دون ابداء الأسباب ...
إنها تضع أصابع يديها إلي اسفل بطني ولاتزال تلصق صدرها بظهري وقضيبي ينتصب شيئا فشيئا ،، لقد أغمضت عيناي ولم استطع المقاومة لست قادرا على التحرك خطوة واحده للأمام أصبحت يداي كقطعة القماش .... إني اشعر بنفس ساخن يهب على ظهري وأصابع سريعه تفتح سحاب الشورت الذي ارتديه وتدفعني للخلف لانام في حجرها وتفتح كلتا ساقيها وتضم بينهما رأسي ووجهي وانفي وعيوني وشفتاي وتتقدم بطريقة رائعه ولذيذه وهادئه ومنسقه لتصل فاها بزبي المنتصب وتبدا لحسه ولعقه ومصه وفخذيها يضغطان على كل وجهي ، إنها تتخذ وضعية 69 في داخل القارب ثم تحرك كسها الكثيف بالشعر على انفي ووجهي،،، ولساني يبدأ التحرك ليدخل بين الأدغال ويمص الشعر الناعم شعر كسها وشفا يف كسها وهي تمص زبري في نفس اللحظه وتبصق عليه ثم ترضعه رضاعة ***** لثدي أمه ... ويخرج صوتها مع نفس عميق من خارج فمها ،، وقلبها وقلبي يخفقان وتتأوه وتقول آه ه آووه امممم اييي زبك لذيذ نظيف رائع سوف العقه وامصه بل سوف آكله كله وتضع زبري في كل فمها وتداعب خصاوي زبري ثم تقرصهما وتلحسهما وتنزل برأسها ولسانها بين فخذاي، وأنا اضغط بفخذاي على راسها وهي تضغط بفخذيها على راسي وامص كسها الصغير الكثيف المليئ بالشعر واللذيذ ثم تصدر هي صوت عال وتصرخ اخ خخخخخخخ اووووههههه امممممممممم واوووووووووو وتتحرك بسرعه اشد من سرعة الرياح !! وقوة هائلة وكأنها تطحن برأسي وتعض زبري لاصرخ انا ويسمعني سمك النهر وعصافير الشجر انها عضة قوية على زبري ثم اصبح لساني يمص حافة طيزها وخرم طيزها واحرك براسي للاعلي والاسفل وهو بين فخذيها الناعمتين لالعق عصير كسها ، وقلت لها اريد ان اقذف اوووه اييي سوف يخرج الحليب من زبي لكنها ضغطت عليه وقالت انتظر حاول ان لا تقذف وابعدت كسها وفخذيها عن وجهي وجلست بسرعة على راس زبي ومسكته بيدها الناعمة واصبحت تضع راس زبري على خرم وخزق طيزها وتتحرك للاعلي قليلا ثم دخل زبري في طيزها بل في احشاء طيزها حتى اختفي كله بالداخل في طيزها ، ومن شده المتعة والحرارة قمت بقذف كل ماء زبري في داخل طيزها الناعمه وسمعت منها كلمات ( نيكيني اه اخزقني اييي امممم نيكيني نيكين ايييي اههههه حتى انها بللت كل زبري بماء كسها وجاء ضهرها الساخن على زبي ثم الغريب انها اصبحت تمص زبري مرة اخرى وتقول تعال تعال انا ممحونه البحر والطبيعة انا منيوكه بدي تنيكيني كمان وكمان في كسي ادخل زبرك في كسي افتحني فانا عذراء لك وشرموطتك ومنيوكتك لك بدي احبل منك انت من زبرك بدي انتاك اووهه اههه امممم يللاااا يلا يللااااا لكني لم اكن قادرا على المقاومه فان زبري قد ارتخى قليلا ، فاصبحت تدلك صدري باثدائها الناعمة وتفرك صدرها بصدري بكل قوة وتضع شفتاها على شفتاي وتداعب لساني وتلعق فمي وتدخل لسانها في فمي وتلحس رقبتي بعنف وتمص اذني وذقني وصدري وتفرك صدري حلمات صدري وتعض عليهم وتلحس بهم ثم تخرج لسانها لتمص بطني وصرتي بعنف وحرارة ... الامر الذي جعل زبي ينتصب مرة اخرى بعنف ثم قامت بتقبيل زبي وبصقت عليه وعيونها تقدح شرارا وحبا وفرحة لتجلس عليه وتفركه ب*****ها وشعر كسها الكثيف وتلفه يمينا ويسارا وتكشطه من اطرافه وتلاعب كسها الصغير به حتى انه دخل دون استئذان في كسها وفتحة فرجها ،، إنه يدخل ويخرج بقوة وهي مغمضة العينان تقول : اوووه اههه امممم واااوووو اييييي نيكيني نيكني ايوه نيكيني اهههههه اووووه ايييي لاصرخ مره اخرى واقذف في كسها الصغير كالقنبله في كسها اللذيذ ثم تثني بطنها على صدري وتلحس شفتاي ولساني وانا اقذف اقذف اقذف بعنف حتى إنها بعد قليل هدأت واستقرت نفسها وارتخت وزبري في كسها يرتخي شيئا فشيئا وصدرها على صدري تنام عليه ولم ندر عن أنفسنا ... استغرقنا في النوم في القارب ولا ندر أين يأخذنا الماء
صامته هادئة لا تتفوه بحرف واحد وانما تتحدث من خلال عيونها وثوبها الأبيض الخفيف الذي ترتديه على لحمها دون آن ترتدي شيئا تحته .... صدر دائري عاري أثداء ملتفه وكأنها زهر الورد الجوري وبطن أملس ناعم وذراعين جميلان ، شعر كثيف يكسو عانتها من الأسفل ملتف وكأنه عش لعصافير حزينه ... إنها لا تزال مبتله جسدها مبتل وكأنها كانت تسبح آو تعوم في أسرار الماء ...
قالت بصوت خفيف حازم ولكنه هادئ : هيا آيها الشاب !! هيا .... لكني سالتها وكآني اسال نفسي الحائرة الى اين ؟؟؟ ركبنا القارب الصغير وجلست تلك الفتاة خلفي ونزعت ثوبها الابيض الخفيف وكانها برتقالة تقشر نفسها من نفسها ،، كانها الموز الذي يتقشر ليظهر البياض والعسل ،، الصقت صدرها بظهري وانا احرك المجداف يمينا ويسارا وهي تلصق صدرها وثدييها الناعمتين على ظهري واشعر بدفيء غريب وشديد وسخونه تلهب كل جسدي ،، انها تضع وجهها وشفتاها ولسانها على ظهري من الخلف وتقبل رقبتي بشفتاها وتمص اذناي وكتفي وتحرك لسانها بكل غرابه وسرعة انه اشبه ب****ب الذي يحرق جسدي من الخلف ، ثم تداعب ظهري باصابعها وكانها تبحث فيه عن شئ وكانها تعزف على قيثارة ما ،، انها تنزل شفتاها للاسفل الى اسفل ظهري وتلحس كل شعره في ظهري وجسدي وتلف ذراعيها حول بطني وتحسس عليه بعنف وحرارة وهدوء مع قبلات سريعة ولذيذه تدغدغ كل جسدي وتجعلني اذوب في عالم آخر ، عالم السحر والاستسلام ،، وكأنها القائد الذي يأمر جنده المطيعين بالتحرك إلي الجبهة دون ابداء الأسباب ...
إنها تضع أصابع يديها إلي اسفل بطني ولاتزال تلصق صدرها بظهري وقضيبي ينتصب شيئا فشيئا ،، لقد أغمضت عيناي ولم استطع المقاومة لست قادرا على التحرك خطوة واحده للأمام أصبحت يداي كقطعة القماش .... إني اشعر بنفس ساخن يهب على ظهري وأصابع سريعه تفتح سحاب الشورت الذي ارتديه وتدفعني للخلف لانام في حجرها وتفتح كلتا ساقيها وتضم بينهما رأسي ووجهي وانفي وعيوني وشفتاي وتتقدم بطريقة رائعه ولذيذه وهادئه ومنسقه لتصل فاها بزبي المنتصب وتبدا لحسه ولعقه ومصه وفخذيها يضغطان على كل وجهي ، إنها تتخذ وضعية 69 في داخل القارب ثم تحرك كسها الكثيف بالشعر على انفي ووجهي،،، ولساني يبدأ التحرك ليدخل بين الأدغال ويمص الشعر الناعم شعر كسها وشفا يف كسها وهي تمص زبري في نفس اللحظه وتبصق عليه ثم ترضعه رضاعة ***** لثدي أمه ... ويخرج صوتها مع نفس عميق من خارج فمها ،، وقلبها وقلبي يخفقان وتتأوه وتقول آه ه آووه امممم اييي زبك لذيذ نظيف رائع سوف العقه وامصه بل سوف آكله كله وتضع زبري في كل فمها وتداعب خصاوي زبري ثم تقرصهما وتلحسهما وتنزل برأسها ولسانها بين فخذاي، وأنا اضغط بفخذاي على راسها وهي تضغط بفخذيها على راسي وامص كسها الصغير الكثيف المليئ بالشعر واللذيذ ثم تصدر هي صوت عال وتصرخ اخ خخخخخخخ اووووههههه امممممممممم واوووووووووو وتتحرك بسرعه اشد من سرعة الرياح !! وقوة هائلة وكأنها تطحن برأسي وتعض زبري لاصرخ انا ويسمعني سمك النهر وعصافير الشجر انها عضة قوية على زبري ثم اصبح لساني يمص حافة طيزها وخرم طيزها واحرك براسي للاعلي والاسفل وهو بين فخذيها الناعمتين لالعق عصير كسها ، وقلت لها اريد ان اقذف اوووه اييي سوف يخرج الحليب من زبي لكنها ضغطت عليه وقالت انتظر حاول ان لا تقذف وابعدت كسها وفخذيها عن وجهي وجلست بسرعة على راس زبي ومسكته بيدها الناعمة واصبحت تضع راس زبري على خرم وخزق طيزها وتتحرك للاعلي قليلا ثم دخل زبري في طيزها بل في احشاء طيزها حتى اختفي كله بالداخل في طيزها ، ومن شده المتعة والحرارة قمت بقذف كل ماء زبري في داخل طيزها الناعمه وسمعت منها كلمات ( نيكيني اه اخزقني اييي امممم نيكيني نيكين ايييي اههههه حتى انها بللت كل زبري بماء كسها وجاء ضهرها الساخن على زبي ثم الغريب انها اصبحت تمص زبري مرة اخرى وتقول تعال تعال انا ممحونه البحر والطبيعة انا منيوكه بدي تنيكيني كمان وكمان في كسي ادخل زبرك في كسي افتحني فانا عذراء لك وشرموطتك ومنيوكتك لك بدي احبل منك انت من زبرك بدي انتاك اووهه اههه امممم يللاااا يلا يللااااا لكني لم اكن قادرا على المقاومه فان زبري قد ارتخى قليلا ، فاصبحت تدلك صدري باثدائها الناعمة وتفرك صدرها بصدري بكل قوة وتضع شفتاها على شفتاي وتداعب لساني وتلعق فمي وتدخل لسانها في فمي وتلحس رقبتي بعنف وتمص اذني وذقني وصدري وتفرك صدري حلمات صدري وتعض عليهم وتلحس بهم ثم تخرج لسانها لتمص بطني وصرتي بعنف وحرارة ... الامر الذي جعل زبي ينتصب مرة اخرى بعنف ثم قامت بتقبيل زبي وبصقت عليه وعيونها تقدح شرارا وحبا وفرحة لتجلس عليه وتفركه ب*****ها وشعر كسها الكثيف وتلفه يمينا ويسارا وتكشطه من اطرافه وتلاعب كسها الصغير به حتى انه دخل دون استئذان في كسها وفتحة فرجها ،، إنه يدخل ويخرج بقوة وهي مغمضة العينان تقول : اوووه اههه امممم واااوووو اييييي نيكيني نيكني ايوه نيكيني اهههههه اووووه ايييي لاصرخ مره اخرى واقذف في كسها الصغير كالقنبله في كسها اللذيذ ثم تثني بطنها على صدري وتلحس شفتاي ولساني وانا اقذف اقذف اقذف بعنف حتى إنها بعد قليل هدأت واستقرت نفسها وارتخت وزبري في كسها يرتخي شيئا فشيئا وصدرها على صدري تنام عليه ولم ندر عن أنفسنا ... استغرقنا في النوم في القارب ولا ندر أين يأخذنا الماء