الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
انا وحبيبتى النصف ريفية النصف بدوية - جزءان
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 76820" data-attributes="member: 731"><p>انها قصتى الاولى التى اكتبها لهذا المنتدى وهى قصة حقيقية بدأت احداثها منذ حوالى 6 اشهر ولا زالت فصولها مستمرة حتى الآن .وللعلم فقد استأذنت الطرف الآخر وهى حبيبتى الصغيرة فى نشر قصتنا ووافقت ولكنى حجبت الاسماء من للحفاظ على خصوصية اطرافها .</p><p>اولا انا رجل فى السادسة والاربعين اقيم بالقاهرة حيث اعمل بمجال مرموق ولى مركز محترم بمكان عملى واعيش فى سعة وراحة لا يعكرها غير عزوبيتي وبتوليتي ووحدتي وقد اشتريت شقة باحدى المدن الجديدة على اطراف القاهرة لاستريح فيها كلما سنحت لى الفرصة .</p><p>بدات القصة برفم مجهول يدق بالحاح على تليفونى ولما زاد الامر لدرجة الازعاج اتصلت بهذا الرقم وفى نيتى توبيخ صاحبه للازعاج الذى تسبب لى به .</p><p>رد على صوت نسائى بلكنة ريفية ولما سألت عن سبب الاتصال اخبرتنى صاحبة الصوت انها تريد ان تتعرف بى . ظننت وقتها انه مقلب يدبره لى احدهم خاصة ان المتصلة كانت تعرف اسمى قاخبرتها اننى لا اتحدث مع اشخاص لا اعرفهم واغلقت الخط وبمجرد اغلاقه عادت لتطلبنى مرة اخرى فرددت عليها بغلظة وعندها اخبرتنى انها تعرفنى من رسائلى التى كنت ارسلها لاحدى صديقاتها وسمتها لى بعرفتها وبدأت شكزكى فى المتصلة تهدأ الى حد ما حيث ان كل رساءلى لهذه الصديقة كانت رسائل جنسية ارسلها لها بعد كل لقاء حميمى بيننا وبالطبع فمن يمكنها ان تتطلع على هذه الرسائل انسانة قريبة للغاية منها .</p><p>بدأت اتحدث معها بحرص اولا لعدة ايام حيث عرفت انها فى السادسة والعشرين وتعيش هى وزوجة اخيها وحدهن بعد سفره للعمل باحدى دول الخليج حيث اصبحت زوجة اخيها هى صديقتها الوحيدة لطول بقائهن معا ولعدم وجود ما يستدعى كثرة الخروج من المنزل الا لشراء احتياجتهن المعيشية</p><p>وتطور بيننا الحوار بالتدريج حتى وصفت لى التفاصيل الدقيقة لجسدها ووصفت لى شكلها ووصفت لها تفاصيلى وتفاصيل حياتى وانزلقنا بعدها الى الحوارات الجنسية شديدة الحميمية وكم كنت ازداد اهتياجا على هياجى عندما تأتى بشهوتها وهى تحدثنى حتى اننى خفت من ان تسمع زوجة اخيها صوتها فطمأنتنى انها فى حجرة بعيدة وحدها.</p><p>بعدها قررت الانتقال الى المرحلة التالية للعلاقة بينى وبين فتاتى الريفية بعد ان شعرت ان هناك شئ ما يجذبنى نحوها ربما كانت خفة روحها او ربما كانت ضحكتها العفوية التى كانت تضحكنى دائما فسألتها ان كانت تستطيع الحضور للقاهرة لقضاء يوم سويا ولم اتمالك نفسى من الضحك عندما ردت بعفويتها المحببة (اوعى تكون عايز تجيبنى عندك عشان تنيكنى ) قوعدتها بعد ان انتهيت من الضحك اننى لن افعل ما يؤذيها ابدا واقسمت لها ان احافظ على عذريتها وانها ستعود للقرية عذراء كما خرجت منها عذراء .</p><p>فى صباح يوم وصولها ذهبت الى محطة القطار وانتظرت فى كافيتريا المحطة تتنازعنى افكار مختلفة حول من انتظر . فماذا اذا كانت غير جميلة مثلا او كيف سأتصرف اذا قابلت شخص يعرفها فى القطار وافقت من افكارى على رقمها يتصل بى تخبرنى بان القطار وصل الى المحطة وظللت اصف لها مكانى وما ارتدى حتى وجدت امامى فتاة منتقبة ترتدى عباءة سوداء ولا يظهر منها غير عينان سوداوان جميلتان وعرفت انها هى فتاتى واسقط فى يدى وقتها</p><p>كيف سأسير فى شوارع القاهرة معها وكيف ينظر لى الناس اذا حاولت ملامستها ؟</p><p>استأذنتى للذهاب الى التواليت لدقائق وجلست افكر فى المأزق الذى وضعت نفسى فيه وخرجت من افكارى على وصول فتاتى وقد خلعت النفاب والعباءة التى كانت ترتديهم وذهلت عندما نظرت الى وجهها الخالى من المساحيق الا من كحل يزين عيناها الواسعتين يزيد من جمالها ووجدت وجهها يميل الى اللون الابيض المشرب بحمرة خفيفة وشفتان جميلتان مغريتان وترتدى ايشارب اسود زاد جمال لون بشرتها مع بلوزة فضفاضة وجيبة طويلة تصل للارض وحذاء متوسط الارتفاع حيث تميل فتاتى الى القصر مع جسم يميل للامتلاء .</p><p>لم استطع منع نظرة اعجاب ظهرت على وجهى احمر لها وجهها عندما لاحظتها وظللنا صامتين لثوان قبل ان اخذ يدها فى يدى وانطلفت بها خارج المحطة وانا اشعر اننى عثرت على كنز يبحث عن من يكتشفه متجها بها الى احد المحلات لنتناول اول افطار لنا سويا وقد بدأ جليد الخجل بيننا فى الذوبان وقد لاحظت ارتباكها من شعورها بفخامة المكان فبادرت بالقول بان هذا المكان يشعرنى بالتوتر فابتسمت فى خجل ونظرت للارض فدفعت الحساب وقمنا وهى تمشى امامى لاحظت مدى تناسق جسدها والذى تحاول ان تخفى جماله ببلوزتها الفضفاضة .</p><p>اخذت يدها فى يدى وخرجنا للسيارة مرة اخرى واتجهت بحبيبتى الى احد المولات الشهيرة ولم ادع يدها طوال رحلتنا من وسط المدينة الى المول الشهير بشرقها وقد اصبحنا نتحادث بمنتهى الحرية حتى وصلت بها الى اجد محلات بيع الملابس النسائية المتكملة والذى تربطنى بمديرته علاقة صداقة حقيقية وعندما ولجنا من باب المحل ارتبكت جميلتى الصغيرة مرة اخرى متساءلة عما سنفعله فاجبتها بانى اريد ان اشترى لها هدية تتذكرنى بها دائما عندما لا نكون سويا .</p><p>طلبت من مديرة المحل ان تنتقى لنا طاقم ملابس لفتاتى قائلا لها (عايزين طقم يتناسب مع الجمال اللى قد*** ده) ضحكت مديرة المحل ونظرت لى نظرة ذات مغزى وهمست لى (طقم نوم ولا طقم خروج )</p><p>اخبرتها برغبتى فى شراء ملابس خروج تليق بفتاتى.</p><p>نظرت لحبيبتى نظرة خبيرة وانتفت لها بنطلون برمودا برتفالى اللون وتوب اسود مع بلوزة ذات اكمام من نفس لون البنطال</p><p>اعطت الملابس لاحدى العملات بالمحل طالبة منها مساعدة جميلتى وبمجرد ابتعادهما بخطوات همست فى اذنى (العروسة دى هتحتاج برا لان اللى لابساه فلاحى ولن يتناسب مع تلك الملابس)</p><p>ذهبت معها الى قسم اللانجيرى واختارت لها سوتيان مناسب للملابس وغمزت لى قائلة (تحب لونه ايه) فاجبتها فورا اسود فضحكت ضحكة ذات مغزى قائلة (الاسود على الجسم الابيض يبقى حلو اوى) تضاحكت قائلا (كملى جميلك بقى وشوفى لنا كيلوت من نفس اللون .</p><p>فاخرجت لى كيلوت اسود حريرى شكله وحده يدعو للهياج الجنسى . ثم اخذت الشوتيان والكلوت واتجهت لغرفة القياس حيث تقف العاملة على بابها وطرقت الباب وعندما فتحت فتاتى لها الباب متوارية خلفه حدث بينهما حوار لم اعرفه ووجدتها تدخل معها للغرفة وتغلق الباب .</p><p>بعد دقائق معدودة اطلت المديرة من الباب وهمست بكلمات فى اذن العاملة اتجهت ببعدها العاملة الى المنطقة الخلفية فى المحل وعادت لغرفة القياس حاملة معها حقيبة صغيرة ناولتها لمديرتها من خلف الباب</p><p>بعد دقائق اخرى اخرجت المديرة راسها من غرفة القياس طالبة من العاملة ان تستدعينى . وعندما وصلت فتحت لى الباب لاجد امامى فتاة اخرى غير التى دخلتها وان كانت تحمل نفس الملامح.</p><p>فقد كان النطال يحدد خصرها وبطنها المستوية يعلوها صدر ناهد وفتحة البلوزة تظهر جمال عنقها واعلى صدرها وقد خلعت الابشارب وصففت لها مديرة المحل شعرها الناعم فاحم السواد حول وجهها وقد انسدل حول وجهها ملامسا كتفيها فى مقاييس جمال مثالية .</p><p>اخذت يد فتاتى اخرجها من غرفة القياس وهى تتعثر من الخجل فضغطت يدها مطمئنا وانا اشعر بقلبها ينتفض من الخجل .</p><p>طلبت من المديرة خدمة اخيرة وهى ان تأتى لنا بحذاء مناسب بنفس ارتفاع ما كانت ترتديه فلم تتأخر واتصلت بالتليفون فاتى عامل من محل مجاور يحمل فى يده مجموعة من علب الاحذية انتقت منها مديرة المحل واحدة وسألته عن ثمنها ودفعته ثم شكرت صديقتى مديرة المحل ودفعت ثمن مشترواتى ووضعت لنا ملابسها القديمة فى حقيبة بلاستيكية وهمست فى اذنى وهى تتسلم النقود (مبروك يا عريس البت فلاحة بس موزة)</p><p>ضحكت واخذت فتاتى من يدها حيث وضعنا الحقيبتين بالسيارة واخذت يدها فى يدى لنتجول فى انحاء المكان وبعد حوالى نصف ساعة مالت فتاتى ناحيتى هامسة (الكلوت اللى انا لابساه ده عمال يحك فيا ومهيجنى ) ابتسمت واخذتها للجلوس باحدى الكافيتريات وبمجرد جلوسنا عاودها الاحساس بالقلق من المكان فخيرتها بين اهمال القلق او الذهاب الى شقتى فتحيرت فتاتى قليلا ثم قالت لى (انت وعدتنى )قوعدتها ثانية بانى لن افعل ما قد يؤذيها واقسمت لها ثانية انها ستعود لبيتها كما خرجت منه عذراء</p><p>اخذنا بعض الاطعمة واتجهنا الى شقتى وطوال الطريق لم ادع يدها تفلت من يدى الا حين اداعب فخذيها باطراف اصابعى واحركها من عند ركبتها الى قرب كسها وان كانت حاولت فى البداية ابعاد يدى الا انها عندما وجدتنى لا اتجاوز حدود فخذيها تركت يدى وقد ازداد وجهها احمرارا وبدأت انفاسها تتهدج ثم مالت براسها على كتفى فللفت يدى اليمنى حول كتفيها ولم اتركها الا قبل وصولنا لبوابة المدينة حتى لا ينظر اليه احد افراد الامن نظرة تسئ اليها</p><p>وصلنا للعمارة حيث لم يسكن بها سواى وسوى شقة اخرى بالدور الاخير ولا يوجد حتى حارس للعمارة وقد ترددت فتاتى قليلا فى الدخول فجذبتها برفق من يدها حيث عبرت الباب تتعثر فى خجلها لكنى نظرت اليها نظرة طمانة واجلستها على احدى الارائك بالبهو وجلست على كرسى مجاور آخذا يدها بين يدى ونظرت فى عينيها قائلا (متخافيش من اى حاجة واعتبرى الشقة دى مجرد مكان نستخبى فيه من عيون الناس ) نظرت الى نظرة حيرة وقالت بلهجتها الريفية (اوعى تنيكنى يا... وتضيع مستقبلى) وعدتها مرة اخرى بالامان واستأذنتها ان اغير ملابسى بملابس اكثر راحة ودلفت الى غرفتى وارتديت بنطال خفيف فوقه قميص قطنى وعدت اليها لاجدها قد بدأت تتجول فى ارجاء المكان وعندما دعوتها لرؤية الغرفة قالت بمنتهى العفوية (لا ياخويا ... انت عايز تدخلنى اوضة النوم عشان تنيكنى) قد اقع من الضحك وانا ارد عليها قائلا (ده بيحصل فى الافلام العربى بس يا حبيبتى) وقعت كلمة حبيبتى منها وقعا لم اتخيله حيث تهدجت انفاسها ونظرت فى الارض قائلة (بجد انت بتحبنى ) رفعت ذقنها باصابعى ونظرت فى عينيها قائلا (انا باحبك من تانى مكالمة تليفون .. بصى فى عينيا هتشوفى باحبك اد أيه )</p><p>اخفضت بصرها قائلة (انا كمان باحبك بجد ... بس خايفة لتفتحنى وتسيبنى )فأخذت وجهها بين كفى ورفعته نحوى قائلا(اقسم بان لا ينالك اذى منى طول حياتى )وطبعت قبلة على خدها شعرت معها بان قلبها يكاد ينتفض خارجا من بين ضلوعها</p><p>افلتت وجهها من بين كفى قائلة (احنا مش هنتغدى بقى) رددت قائلا (تعالى نحضر الاكل سوا احسن احط لك منوم فى الاكل ولا حاجة وانيكك وانت نايمة) وتضاحكنا سويا وذهبنا الى المطبخ وقد لففت يدى حولها وبدانا فى التحرك سويا وبدأت اتعمد الاحتكاك بصدرها وبمؤخرتها الجميلة المشدودة اثناء انهماكنا فى تحضير الاطباق وتفريغ الطعام .</p><p>وفى احدى اللحظات نظرت الى ظهرها وتوجهت نحوها واضعا كفى حول خصرها وشعرت بارتعاشة خفيفة فى جسدها فاقتربت بصدرى منها ولففت يدى حولها احتضنها من الخلف فاستسلمت بين يدى والقت براسه خلفا فلفحتنى نعومة شعرهاازحت شعرها جانبا بوجهى ووضعت خدى على خدها وقد ضممتها الى صدرى وبدات احرك كفى على بطنها من فوق التوب حتى لامست يدى صدرها وحركت يدى الاخرى لاسفل حيث وصلت لموضع كسها ولا يفرق بينى وبينه سوى البنطال والكيلوت الحريرى</p><p>شعرت بدقات قلبها تتسارع تحت يدى وشعرت بنبضات كسها تحت يدى الاخرى فضغطت يدى السفلى على كسها حتى شعرت بقضيبى المنتصب يضغط اسفل ظهرها فاخذت حلمة اذنها اليسرى بين شفتى مصصتها بهدوء وداعبتها بلسانى قرقعت نفسها على اطراف اصابعها حتى لامس قضيبى فلقتى مؤخرتها وشعرت بطراوتهم ضممتها بشده حتى انها ارتفعت من على الارض وبت احملها كليا بين يدىن احداهما تضغط ثديها الايمن والأخرى تضغط كسها بينما قضيبى المنتصب يكاد يمزق بنطالها .</p><p>تسارعت انفاسها بشدة وتمتمت بصعوبة (باحبك يا.... اوعى تأذينى)</p><p>حملتها ونحن فى نفس الوضع الى البهو حيث ادرتها واصبحت فى مواجهتى وهى لا تقوى على الوقوف فرفعت وجهها نحوى واخذت شفتها العلبا بين يدى فشعرت بها تنهج وتقول لى( .....مش قادرة .. الهدوم هاتغرق) ففككت لها البنطلون وجذبته لاسفل واصبح نصفها السفلى عاريا الا من الكيلوت الحريرى ووجدت نفسى اجثو على ركبتى واحتضن هذا الجسم الرائع بحيث اصبح كسها يلامس صدرى لا يفصله عنه الا كيلوت حريرى صغير الحجم.</p><p>وقفت امامها مرة اخرى فنزعت عنها البلوزة بينما هى تنزع عنى القميص بحركة جنونية وخلعت لها التوب فنزلت بنطالى للارض ضممتها وهى لا ترتدى سوى السوتيان الاسود والكيلوت الحريرى الاسود وعندما نظرت اليها لم اتمالك نفسى من احتضانها مرة اخرى والدوران بها حول نفسى وهى قد استسلمت تماما لما افعله بها جلست على الاريكة واجلستها على ركبتى وضممتها مرة اخرى لصدرى بينما اعالج شفتيها حتى وصلت للسانها فاخذت امتصه بقوة بينما افتح لها السوتيان من الخلف وشعرت بها ترتعش بشدة وفد سالت سوائلها حتى اغرقت ركبتى واصبح الكيلوت الحريرى عاجز عن منع بللها من السيلان على فخذيها وفخذى</p><p>خلعت لها الستيان ونظرت الى ثدييها !! انهما اروع من ان يوصفا .! فهما متماسكين فى ليونة والحلمتان الورديتان منتصبتان فالتقمت الحلمة اليسرى بين شفتى وانهلت عليها تقبيلا ولعقا بينما يدى اليمنى ملتفة حولها تداعب الثدى الآخروتعتصر حلمته بخفةبينما يدى اليسرى تتحرك اطراف اصابعها بين ركبتيها الى اعلى فخذيها حتى وصلت اطراف اصابعى الى كسها الجميل فادخلت اطراف اصابعى من جانب الكيلوت وبمجرد ان مست طرف بظرها وجدت جسدها قد ارتعش مرة اخرى وانفجر شلال من ماءها على اصابعى</p><p>انزلتها من على ركبتى وارحتها على الآريكة</p><p>انزلت لها الكيلوت فاصبحت عارية تماما امامى</p><p>فتحت ساقيها لارى امامى كسها الوردى الذى تحيطه شعيرات ناعمة رفعت قدميها لاعلى ونظرت فى عينيها وجدتهما نصف متفتحتين فوضعت شفتى على باطن فخذها الايمن محركا اياها ناحية كسها</p><p>عندما لامست شفتى شفرات كسها الخارجية تلذذت بطعم مائها واعجبتنى رائحة كسها التى كانت فعلا رائحة ذكية تنبئ عن مدى اهتمامها بنظافتها ادخلت لسانى بين الشفرتين وبدأت فى لعق كسها من الداخل حتى وصلت الى بظرها فمصصته برقة ووجدتها قد ارتعشت وامسكت براسى تدفعها فى اتجاه كسها وقد انفجر شلال ماءها مرة اخرى واخذت فى التأوه فدفعت لسانى بداخل فتحتها العق كل مابه</p><p>وعدت مرةاخرى لاقبل فخذيها بينما يداى تعتصران ثدياها وحلماتها وماهى الا دقائق حتى وجدتها تتأوه مرة اخرى هاتفة (باحبك... اااااااه)وظلت تكرر هذه الكلمة فرفعت ساقيها مرة اخرى باعدت بينهما وانزلت يداى على فلقتيها باعدت بينهما وظللت اقبل كل جزء فيهما واصابع يدى الاخرى تداعب شفريها</p><p>عندها ادخلت لسانى بين فلقتيها وفى نفس اللحظة التى لامس لسانى فتحة شرجها كان اصبعى يفرك بظرها شهقت بشدة وقد ابتلت فتحة شرجها تماما بمائها وبلعابى فوضعت سبابتى على فتحة شرجها اداعبها بينما يداعب ابهام يدى الاخرى بظرها وظللت اعالج شرجها حتى دخل طرف اصبعى فاخذت من مائها مرة اخرى وبدات ادخل منه الى شرجها حتى اصبح اصبعى يدخل بالكامل بداخله</p><p>فوضعت فمى مرة اخرى على فتحة كسها واخذت ادخل طرف لسانى بداخله حتى اتتها رعشة اشد من كل ما سبق وانفجر فى وجهى شلال شهوتها بينما اخذ شرجها ينتفض واصبعى داخله</p><p>عندها جذبتها نحوى والففت يدى حولها ونامت على صدرى بعد ان فردنا اجسامنا على الارض واشتبكنا فى قبلة طويلة حتى هدأنا</p><p>قمنا كما نحن عرايا تناولنا الغذاء ولما كان موعد عودتها قد اقترب فقد ارتدينا ملابسنا وارتدت هى ملابسها التى اشتريناها سويا وفوقها العباءة وعدنا الى المحطة بعد ان وضعت الحجـاب بينما كنا فى السبارة وسألتها ان كانت وجدتنى اوفيت بوعدى فاجابتنى بقبلة سريعة طبعتها على شفتى واتفقنا على موعد فى الاسبوع التالى وكان اروع من موعدنا الاول</p><p></p><p>ظللت على اتصال بحبيبتى الصغيرة حتى اطمأنت لوصولها منزلها وبعد حوالى ساعة اتصلت بى قائلة (انا على السرير وهنام وحبيت يكون صوتك أخر حاجة اسمعها .. باحبك) فرددت عليها بكلمة(باحبك)</p><p>استمررنا على الاتصال اليومى بينى وبين حبيتى وكان موعد لقاءنا فى الثلاثاء الذى يليه وقد طلبت من حبيبتى الحضور مبكرا لنيتى عمل مفاجأة لها وبادرتنى هى بمفاجأة اسعدتنى</p><p>فى اتصال صباح الاثنين اخبرتنى حبيبتى ان زوجة اخيها ستضطر للبقاء عند والدتها فى قرية مجاورة لقريتهم لمرضها واحتياجها( امها) لمن يخدمها وان حبيبتى تستطيع المبيت معى ليلتها .</p><p>انطلقت لتحضير مفاجأتى لحبيبتى الصغيرة وبدأتها بالذهاب لصديقتى صاحبة محل الملبوسات النسائية واخترت لها عددا من البيبى دول والكيلوتات والبيجامات والارواب التى تليق بعروس وكذلك عدد من الملابس الداخلية الرياضية حتى تتحرك بحريتها ونحن بالخارج وكذلك انتقت لى صديقتى عدد من ملابس الخروج بينها فستانان فى منتهى الروعة ثم توجهت الى مركز التجميل الكبير الذى يقع بنفس المركز التجارى واتفقت معهم على ان يبدأوا يومهم فى التاسعة بدلا من الحادية عشرة على اساس اننى ساصحب لهم عروس مرتبطة بموعد سفر وطلبت منها شراء افخر مجموعة تجدها من ادوات التجميل على ان تستعمل فى زينة العروس وتعليمها كيفية استخدام هذه الادوات وساعدتنى صديقتى مديرة محل الملابس على الاتفاق معهم عن طريق صديقتها مديرة مركز التجميل .</p><p>شكرت صديقتى واخذت منها الملابس التى انتقيتها وتركت عندها فستان واحد مناسب للخروج نهارا وانطلقت لشقتى الخاصة حيث وضعت تلك الملابس فى غرقة نومى عدا كيلوت رياضى واحد وضعته بالسيارة فى كيس اسود اللون وعدت لبيتى واخبرت اختى اننى سأبيت بالعمل يوم غد حيث ان طبيعة عملى قد تطلب ذلك</p><p>انتظرت حبيبتى فى نفس المكان واتت الى منتقبة كالمرة السابقة واستأذنت فى الذهاب لخلع ملابس تخفيها كالمرة السابقة واتت الى ترتدى الطاقم الذى اشتريناه سويا فى المرة السابقة ووجدت عيون كل المتواجدين بالمحطة تتابع هذه الحسناء حتى السيدات منهم لم يستطيعوا الا ان ينظروا اليها فى اعجاب وقد احمر وجهها من الخجل وهى تجد هذه النظرات على وجوه كل المحيطين</p><p>اخذت يدها فى يدى فوجدتها قد تأبطت ذراعى واحتضنته كانها تتلمس فيه الحماية من تلك النظرات التى تتابعها وبمجرد وصولنا السيارة رقغت يدى الى شفتيها الدافئتين وطبعت عليها قبلة طويلة واحتضنت كفى بكفيها الصغيرين فشعرت بالدفء يسرى من كفيها الى قلبى .</p><p>وصلنا الى المول التجارى قبل موعدى مع مركز التجميل بنصف ساعة فتوجهت بحبيبتى الى احدى الكافيتريات وفى يدى الحقيبة السوداء التى تحوى الكيلوت الفطنى وعندما سألتنى ابتسمت لها سائلا (انتى لابسة انهى كيلوت ) احمر وجهها قائلة (اللى انت اشتريتهولى ) فضحكت وقلت لها (المكان اللى هنروحه دلوقت مينفعش تروحيه وانتى لابسة كلوت كل ما تتحركى يهيجك ) سألتنى بعفوية (هو احنا رايحين فين ) ناولتها الحقيبة وطلبت منها الذهاب للتواليت وتغيير الكيلوت الذى ترتديه بالآخر الذى فى الحقيبة وكعادتها لم تناقشنى او تسألنى ونفذت ما قلته وعادت الى فاخذت منها الحقيبة واكملنا افطارنا وتوجهنا للمصعد وهى لاتترك يدى وبما ان الوقت كان لا يزال مبكرا فكنا وحدنا بالمصعد فاخرجت من الحقيبة طرف الكيلوت مكان كسها ونظرت فى عينيها واخذت اتشمم هذه الرائحة الجميلة التى دائما ما تفوح من كسها وقبلته قبل ان اعيده الى الحقيبة فاحمر وجهها بشدة فانحنيت على وجهها وطبعت على شفتيها قبلة سريعة اغمضت بعدها عينيها واراحت راسها على ذراعى وشعرت بانتصاب شديد فى قضيبى لكنى تمالكت نفسى سريعا حيث وصلنا لمركز التجميل</p><p>قابلتنا مديرة المركز واخبرتها بان هذه الجميلة عرسها اليوم وطلبت منها عمل كل ما يلزم للعروس وكذلك ما تطلبه هى زيادة عن عملهم المعتاد وقد تضرج وجه فتاتى بلون احمر شديد وانتحيت بمديرة المركز جانبا طالبا منها الا ترفع عيناها عن حبيبتى لانى اعرف ان بعض العاملات بتلك المراكز قد يكن منحرفات فطمأنتنى بأنها ستظل معها لحظة بلحظة وانها قد خصصت لها اربع عاملات حتى يستطعن انهاء العمل سريعا فطلبت مقابلتهن وعادت حبيبتى للتشبث بذراعى واعطيت العاملات مبلغا تحت حساب الاكرامية واعدا اياهن باكرامية محترمة اذا انهين عملهن فى الوقت المحدد وبالكفاءة التى اعرفها عن هذا المركز</p><p>تركت حبيبتى على ان اعود فى الثانية عشرة وذهبت الى احد المطاعم الفخمة وحجزت مائدة للغداء حرصت على ان تكون فى مكان منعزل عن باقى المطعم</p><p>عدت للمركز التجارى حيث طلبت من مديرة محل الملابس ان ترسل الفستان الذى تركته لديها وترسل معه طاقم ملابس داخلية تليق به وحذاء مناسب لمركز التجميل حتى ترتديهم حبيبتى الصغيرة هناك كأى عروس يوم زفافها</p><p>تناولت قهوتى باحدى الكافيتريات وفى الثانية عشرة تماما كنت ادخل من باب مركز التجميل وقد بدأ يمتلئ بالزبونات اللاتى تنتظرن دورهن وبع اقل من دقيقة وجدت فتاتى تخرج بصحبة مديرة المركز وقد تغيرت تماما .</p><p>اصبحت فتاتى اجمل من كل نجمات السينما اللاتى رأيتهن بحياتى.عيونها ازدادت جمالا بالظلال التى وضعت حولها ورموشها ظهر طولها بفعل الماسكارا وشفاهها ظهر جمالها بفعل محدد الشفاه والروج وازدادت بشرتها البيضاء تألقا والفستان يكشف عن ساقاها الملتفتان المشدودتان وقد حدد الفستان جمال صدرها المتوسط وخصرها الرفيع واظهر جمال ردفيها .</p><p>بمجرد وقوع نظر حبيبتى على جرت نحوى واحتضنت ذراعى كأنما تحتمى بها من نظرات الموجودين اللذين رأيت فى عيونهم نظرات الاعجاب وربما الحسد لهذه الجميلة حتى ان احدى الموجودات من كبار السن قامت اليها واحتضنتها داعية لها بالحماية من عيون الناس</p><p>خرجنا من مركز التجميل بعد ان منحت العاملات الاربع اكرامبة سخية كما وعدتهن وخرجت معنا عاملة تحمل ملابس حبيبتى التى غيرتها وحقيبة ادوات التجميل ومشينا باتجاه جراج المول وحبيبتى تحتضن ذراعى تذوب خجلا ولا تنظر الا الى وجهى متحاشية النظر لاى شئ آخر ووبعد ان تركتنا العاملة بعد وضع ما تحمله بالسيارة فتحت الباب الايمن لحبيبتى لتستطيع الركوب وجدتها قد التفتت الى واحتضنتنى بقوة ولم اتمالك نفسى من اخذ شفتيها بين شفتى فى قبلة طويلة شعرت فيها بان قلبى وقلب حبيبتى قد امتزجا وشعرت بان هذه القبلة قد اشعرت حبيبتى بالامان بعد طول توتر</p><p>ذهبنا بعدها لتناول الغداء وقد شعرت بارتياح حبيبتى لانعزال مائدتنا عن باقى المحل وقد بدأ وجهها يشرق بابتسامتها الجميلة وضحكاتها العفوية غير المتكلفة ومع الوقت بدأت تتقبل فكرة ان اطعمها بيدى بعد ان كادت تذوب خجلا فى بداية الغذاء وحرصت طوال فترة وجودى معها بالمطعم على ان اظل ملامسا لها وبإنتهائنا من الغداء كانت قد نست خجلها تماما واراحت رأسها الجميل على كتفى وظللت اداعب شعرها الناعم بوجهى وقد لففت يدى حول خصرها اتلمس بها جانب ثديها ثم احركها لاداعب بها طرف مؤخرتها وقد استكانت تماما للمساتى ثم همست فى أذنى بلهجتها التى اصبحت اعشقها (احنا مش هنروح بأه ... انت واحشنى اوى) قمنا وقد لففت يدى حول خصرها ملقية راسها على كتفى وتوجهنا بالسيارة لعش حبنا .</p><p>توقفنا امام الباب بعد ان فتحته وحبيبتى الى جوارى فنظرت اليها نظرة تمتلئ بحبى لها وشوقى اليها ثم لففت يدى اليسرى حول خصرها وحملتها بين ذراعى وهى مستسلمة بعد ان لفت ذراعيها حول عنقى .</p><p>دفعت الباب بقدمى اغلقته وسرت حاملا حبيبتى الرائعة لغرفة النوم ويدى اليمنى تلامس اسفل فخذيها ويدى اليسرى حول خصرها وبمجرد دخولنا الغرفة رفعت راسها والتقمت شفتى السفى بين شفتيها بينما شفتها العليا بين شفتى امتصها وانزلت حبيبتى من بين ذراعى وقد التصق جسدانا وانا احتضنها بقوة اشفقت منا عليها بعد ان ظهر جمال هذا الجسد الرائع وانزلت يدى على مؤخرتها الرائعة اتحسسها واضغط عليها بكلتا يدى دافعا كسها الى قضيبى الذى انتصب حتى كاد يخرق بنطالى</p><p>لففت يدى اليمنى حول خصرها ورفعتها ويدى اليمنى تلتف حول اردافها وانزلتها امام دولاب الملابس وفتحته وجعلتها تستدير وهى لا زالت فى احضانى لترى ملابسها التى اعددتها لها ووضعت يدى اليمنى على صدرها وضغطت عليه بكف يدى ويدى اليسرى فوق بطنها فاستجابت لضغطى والصقت طيزها بقضيبى حيث كان يجاهد للخروج من محبسه ضاغطا بين فلقتيها والقت راسها للخلف متسائلة (ايه ده ) اجبتها (انها ملابسك يا عروسى الجميلة ) فالتفتت براسها وطبعت على خدى قبلة طويلة وهمست فى اذنى (كل دا كتير عليا اوى .باحبك) ادرتها بحيث اصبحت فى مواجهتى</p><p>ضممتها الى صدرى وانا افتح لها سوستة الفستان من الخلف</p><p>اخذت وجهها بين يدى وظللت اقبل كل ما تصل اليه شفتاى بجنون</p><p>هبطت بشفتاى الى رقبتها والتقمت حلمة اذنها بين شفتى وهمست فيها احبك</p><p>خلعت عنى قميصى فى جنون</p><p>انزلت عنها فستانها</p><p>خلعت عنى بنطالى</p><p>وضعت يداى على كتفيها وابعدتها قليلا وتاملت هذا الجسد الرائع الذى يقبع فى احضانى وهبطت بيداى على صدرها الرائع وفككت لها سوتيانها ونظرت الى هذه الاثداء المنتصبة ذات الحلمات الوردية التى تنتصب مزينة صدر متماسك لا يحتاج لسوتيان كى يرفعه والذى تزين برسم باقة زهور لطيفة بالحناءعلى الثدى الايسر</p><p>هبطت براسى اتشمم رائحة هذا الجسد الرائع وقد التقمت الحلمة اليسرى بين شفتى امتصها وانا اتلمس هذا الجسد الناعم الذى زادته العناية نعومة وقد غابت حبيبتى عن الوجود ولولا اننى اسند جسدها لسقطت</p><p>جملتها الى الفراش وجسدها الغض يلامس جسدى وقد ازاح قضيبى المنتصب كيلوتى جانبا وظهر خارجه اكثر من نصفه</p><p>ارحتها على الفراش بعرضه بحيث كانت ساقيها متدليتان على طرف الفراش تلامس قدميها الآرض وانحنيت اداعب حلمتها اليسرى بلسانى ويدى تعبث فى انحاء جسدها وسألتها (الرسم اللى على صدرك انتى اللى طلبتيه ولا هما اللى عملوه من نفسهم ) اجابتنى وهى خجلى(انا اللى طلبته وفيه تانى كمان)سألتها (فين)اجابت بدلال (هتكتشفه بنفسك)</p><p>هبطن بفمى اسفل صدرها الايسر ورفعته وظللت اقبل المنطقة التى تختبئ باسفله والعقه بلسانى ويداى تعتصر ثدياها محتكة بالحلمتين</p><p>فركت الحلمتان الورديتان فى نفس الوقت الذى كانت شفتاى تقبل بطنها المستوى الناعم الذى زادته الكريمات نعومة واضفت عليه رائحة كرائحة الياسمين حتى وصلت لاسفل بطنها عندها لاحظت طرف رسم آخر فانزلت كيلوتها باسنانى فرأيت رسم آخر لعنقود عنب صغير كأنما يتدلى من اشفل بطنها حتى بداية كسها انزلت كفى يدى حول خصرها فرفعت وسطها لأعلى لتساعدنى على نزع ورقة التوت الاخيرة التى تخفى عنقود العنب المتدلى على كسها الوردى ونزعت ورقة التوت وقبلت عنقود العنب ورفعت راسى اليها متسائلا (ممكن ادوق العنب) اجابتنى وهى شبه مخدرة من النشوة (انا مستنياك تاكله كله) فنفذت ما قاله وظللت اكل من هذا العنقود بشفايفى حتى وصلت لآخر حبة فاكلتها بينما كانت شفتى السفلى تلامس طرف كسها فانتفضت حبيبتى ملقية بحمم ماء شهوتها فى وجهى وقد اغلقت فخذيها الرائعين حول راسى فمددت يدى اداعب حلماتها لازيد من استمتاعها فزادت من ضغط فخذبها على راسى فوضعت لسانى بين شفريها داعبت به بظرها الذى يقف منتصبا بين الشفتين فالتقمته بين شفتى ووضعت اصابعى بين فلقتيها اللاتى ارتفعت عندما رفعت ساقيها</p><p>حركت اصابعى بين فلقتيها الناعمتين وكان كل ما بينهما غارقا بمائها حتى وصلت اصابعى الى فتحة شرجها فظللت افرك هذه الفتحة بالماء اللزج المنهمر وما ان تراخى فخذاها عن راسى حتى فتحت شفريها باصابعى ووضعت لسانى بينهما وانا انظر لعينيها اللاتى كانت مصوبة الى عينى فى نعومة ودلال</p><p>سألتها (هما اللى شالو لك الشعر اللى كان على كسك )فأجابتنى وهى ترخى جفناها فى خجل (انا اللى شيلته امبارح)</p><p>ومدت يدها فتحت لى بنفسها شفريها ولا زالت اصابعى تداعب شرجها بينما مددت يدى الاخرى اداعب حلماتها الوردية المنتصبة</p><p>ادخلت طرف اصبعى داخل شرجها بينما لسانى يلعق كل مابين الشفرين الورديين حتى ادخلت طرف لسانى بداخل كسها وانا احرك طرف اصبعى بحركة دائرية داخل شرجها فتأوهت وانتفض جسدها مرة اخرى قاذفا سيلا أخر من مائها بوجهى ودت يدها تدفع وجهى باتجاه كسها فزدت من سرعة لسانى بداخل كسها بينما يحتك شاربى بقوة ببظرها المنتصب حتى توقف السيل عن الهطول فجلست حبيبتى على طرف الفراش ووقفت امامها وقد واجه قضيبى المنتصب وجهها فرفعت جسدها قليلا واحتضنتنى بحيث كانت راسها تستريح على بطنى وقضيبى يلامس صدرها</p><p>رفعت يدها تتحسس قضيبى المنتصب والذى اصبح معظمه خارجا وانزلت بيدها الكيلوت الذى ارتديه وبدأت فى تقبيل بطنى بينما يداها تعتصران قضيبى حتى وصلت شفتاها الى منبته فبدأت فى تقبيله حتى وصلت الى راسه المنتفخ بقبلتها قبلات كثيرة متشوقة ثم هبطت بشفتيها الى الجانب الاسفل تقبله حتى وصلت الى كيس خصيتاى تقبلهما قبلات ساخنة فرفعت وجهها الى وقلت لها (عايزك تمصى لى زبى... تعرفى) فاجابت بلهجتها المحببة (امصه ازاى ؟؟) قلت (انتى عمرك ما مصيتى مصاصة ؟؟ اعتبريه مصاصة ومصيه ) فنظرت الى نظرة حيرة قائلة (عمرى ما مصيت مصاصة كبيرة كده) فامسكت برأسها ووضعت راس قضيبى على شفتيها وحركتها على شفتيها الجميلتين ففتحت فمها قليلا واخرجت لسانها تحسست به هذه الرأس بعدها ادخلت راس قضيبى بهدوء الى فمها ولم يكن فمها الصغير يتسع لأكثر من الرأس والجزء الصغير الذى اسفلها</p><p>حاولت حبيبتى ان تمص لى قضيبى كما طلبت لكنها فشلت فى تجربتها الاولى فاخرجت قضيبى من فمها قائلا لها (خلاص يا حبيبتى .. هابقى اعلمك بعدين)</p><p>نظرت لى قائلة (طيب انا جبت كتير وانت مجبتش ولا مرة معايا !! هو انا مش بهيجك ) ضحكت وعرفتها اننى لست من النوع سريع القذف الذى يقذف منيه من المداعبة وان قضيبى رغم سرعة انتصابه الا انه لايقذف الا اذا شعر بالدفء يحيط به من كل جانب</p><p>عندها وجدتها نامت على ظهرها رافعة يديها اعلى راسها ثم استدارت نائمة على وجهها ففوجئت برسم آخر على ظهرها لنفس عنقود العنب لكن بحجم اكبر وينتهى بقلب طرفه المدبب يقع فى اول الشق الواقع بين ردفيها</p><p>ادركت وقتها ان حبيبتى تدعونى لوضع قضيبى فى مكان يدفئه فنمت فوق ظهرها وظللت اقبل كل جزء فيه بداية من رقبتها نزولا الى ظهرها حتى وصلت الى عنقود العنب فبدأت ادغدغ مكانه باسنانى وفتحت حبيبتى قدميها تدعونى غيلر انى اردت الاستمتاع اكثر بهذا الجسد البض</p><p>قمت من فوقها ورفعت قدميها الى فمى</p><p>قبلت كل اصبع من اصابع اقدامها العشرة وممرت شفتى الى باطن قدمها ويداى تسبقنى الى سمانة ساقها تدلكهم بحنان</p><p>اخرجت لسانى لعقت باطن قدمها فدغدغته حركت شفتى الى سمانة ساقيها قبلت كل جزء فيهم وسبقتنى يداى الى فخذيها</p><p>وصلت شفتى الى خلق ركبتها وارتفعت الى فخذيها بينما سبقتنى يداى الى ردفيها تدلكهم بحنان</p><p>وصلت شفتى الى باطن فخذيها بينما كانت اصابع يدى اليمنى تتحرك بين فلقتيها واليسرى تلامس بظرها</p><p>بدات حبيبتى فى التأوه بينما وصلت شفتاى الى ردفيها تقبل كل جزء فيهما بينما اصابعى تداعب بظرها وفتحة شرجها</p><p>مدت حبيبتى يديها وباعدت ما بين ردفيها فادخلت لسانى بينهما من عند طرف القلب المرسوم حتى وصلت الى فتحة شرجها</p><p>بمجرد وصول لسانى لفتحة شرجها تاوهت حبيبتى وارتعش جسدها وانفتح سيل مائها من جديد فنزلت بلسانى اتلقى هذا السيل مدخلا طرف لسانى فى فتحة كسها بينما كان اصبعى يعالج فتحة شرجها حتى شعرت بانها قد استرخت واصبحت مستعدة لتلقى قضيبى بداخلها</p><p>رفعت وسط حبيبتى وسألتها (ادخله )</p><p>ردت (هتدخله فى طيزى)</p><p>قلت لها (انا نفسى ادخله فى كسك لكن مش عايز افتحك...)</p><p>اجابتنى (لا انا عايزاه في كسي دخله فى كسى وافتحني وفض بكارتي ونزل دم عذريتي بس بالراحة)</p><p>قمت الى الدولاب المجاور واخرجت منه انبوب ky ووضعت الكثير منه على فتحة مهبل حبيبتى وادخلت اصبعى الوسطى بداخله فدخل بسهولة وظللت ادهن من اكريم بداخل بداية مهبلها حتى غشاء بكارتها بحركات دائرية زادتها هياجا حتى صرخت ( دخله مش قادرة استحمل )</p><p>وضعت كمية اخرى من الكريم على قضيبى وقد اشتدت قبضة حبيبتى على فلقتيها ووضعت راس قضيبى على فتحة كسها المشعر المشذب المتهدل الشفاه المورق الاشفار العريضها الغليظها وضغطته قليلا فتأوهت حبيبتى قليلا لكن كانت الرأس اصبحت بالداخل بفعل كمية المزلق الكبيرة</p><p>سألت حبيبتى (واجعك ؟اطلعه؟)</p><p>اجابت متألمة (لأ متطلعوش... بس دخله بالراحة عشان خاطرى)</p><p>دفعت قضيبى حتى دخل حتى منتصفه وانفضت بكارتها ونزل دم عذريتها فصرخت حبيبتى متألمة واشفقت عليها منه فتركته بداخلها حتى بدأت عضلات مهبلها فى الانبساط مرة اخرى وبدات فتحة مهبلها فى التعود على الضيف الموجود داخلها</p><p>اخرجت قضيبى بهدوء خارجا واعدت ادخاله مرة اخرى وقد بدأت حبيبتى فى الاستمتاع به لكنى لم ارد دفعه كله داخلها فظللت انيكها بنصف قضيبى فقط وعندما بدات حبيبتى فى الاستمتاع لففت يدى اليمنى حول خصرها اداعب شرجها واعتصره بينما مددت يدى اليسرى اعتصر بها ثديها الابسر واجذب حلماتها للخارج</p><p>ارتعشت حبيبتى مرة اخرى وقذفت عسلها خارجا وفى هذه اللحظة دفعت بقضيبى بكامله داخل مهبلها فصرخت من المتعة ولكن قضيبى كان قد استقر بمكانه فتركته للحظات وقد شعرت بعسلها يغرق خصيتى وافخاذى</p><p>بدأت بعدها المتعة الحقيقية فظللت ادخل قضيبى واخرجه بهدوء ثم زدت السرعة شيئا فشيئا حتى قاربت على القذف فوجدت حبيبتى تصرخ هذه المرة مرتعشة وقد اتتها الرعشة مرة اخرى وقذفت شلال عسل من داخل كسها فى نفس الوقت الذى قذفت فيه منيى داخل مهبلها ليختلط بعسلها</p><p>مددت يدى تناولت بعض المناديل الورقية واخرجت قضيبى من مهبلها اندفعت كمية كبيرة من منيى خارجة فتلقيتها بالكلينكس حتى لا تصل الى الملاءة ووجدت فيها بعض قطرات من الدماء من بكارتها فالقيته بعيدا وقد خارت قوى حبيبتى فتمدد جسدها فتممدت بجوارها وعدلنا وضعنا بحيث وضعنا روؤسنا على الوسائد ولففت يدى حولها بينما هى نائمة على صدرى وذهبنا فى نوم عميق استيقظنا منه فى المساء</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 76820, member: 731"] انها قصتى الاولى التى اكتبها لهذا المنتدى وهى قصة حقيقية بدأت احداثها منذ حوالى 6 اشهر ولا زالت فصولها مستمرة حتى الآن .وللعلم فقد استأذنت الطرف الآخر وهى حبيبتى الصغيرة فى نشر قصتنا ووافقت ولكنى حجبت الاسماء من للحفاظ على خصوصية اطرافها . اولا انا رجل فى السادسة والاربعين اقيم بالقاهرة حيث اعمل بمجال مرموق ولى مركز محترم بمكان عملى واعيش فى سعة وراحة لا يعكرها غير عزوبيتي وبتوليتي ووحدتي وقد اشتريت شقة باحدى المدن الجديدة على اطراف القاهرة لاستريح فيها كلما سنحت لى الفرصة . بدات القصة برفم مجهول يدق بالحاح على تليفونى ولما زاد الامر لدرجة الازعاج اتصلت بهذا الرقم وفى نيتى توبيخ صاحبه للازعاج الذى تسبب لى به . رد على صوت نسائى بلكنة ريفية ولما سألت عن سبب الاتصال اخبرتنى صاحبة الصوت انها تريد ان تتعرف بى . ظننت وقتها انه مقلب يدبره لى احدهم خاصة ان المتصلة كانت تعرف اسمى قاخبرتها اننى لا اتحدث مع اشخاص لا اعرفهم واغلقت الخط وبمجرد اغلاقه عادت لتطلبنى مرة اخرى فرددت عليها بغلظة وعندها اخبرتنى انها تعرفنى من رسائلى التى كنت ارسلها لاحدى صديقاتها وسمتها لى بعرفتها وبدأت شكزكى فى المتصلة تهدأ الى حد ما حيث ان كل رساءلى لهذه الصديقة كانت رسائل جنسية ارسلها لها بعد كل لقاء حميمى بيننا وبالطبع فمن يمكنها ان تتطلع على هذه الرسائل انسانة قريبة للغاية منها . بدأت اتحدث معها بحرص اولا لعدة ايام حيث عرفت انها فى السادسة والعشرين وتعيش هى وزوجة اخيها وحدهن بعد سفره للعمل باحدى دول الخليج حيث اصبحت زوجة اخيها هى صديقتها الوحيدة لطول بقائهن معا ولعدم وجود ما يستدعى كثرة الخروج من المنزل الا لشراء احتياجتهن المعيشية وتطور بيننا الحوار بالتدريج حتى وصفت لى التفاصيل الدقيقة لجسدها ووصفت لى شكلها ووصفت لها تفاصيلى وتفاصيل حياتى وانزلقنا بعدها الى الحوارات الجنسية شديدة الحميمية وكم كنت ازداد اهتياجا على هياجى عندما تأتى بشهوتها وهى تحدثنى حتى اننى خفت من ان تسمع زوجة اخيها صوتها فطمأنتنى انها فى حجرة بعيدة وحدها. بعدها قررت الانتقال الى المرحلة التالية للعلاقة بينى وبين فتاتى الريفية بعد ان شعرت ان هناك شئ ما يجذبنى نحوها ربما كانت خفة روحها او ربما كانت ضحكتها العفوية التى كانت تضحكنى دائما فسألتها ان كانت تستطيع الحضور للقاهرة لقضاء يوم سويا ولم اتمالك نفسى من الضحك عندما ردت بعفويتها المحببة (اوعى تكون عايز تجيبنى عندك عشان تنيكنى ) قوعدتها بعد ان انتهيت من الضحك اننى لن افعل ما يؤذيها ابدا واقسمت لها ان احافظ على عذريتها وانها ستعود للقرية عذراء كما خرجت منها عذراء . فى صباح يوم وصولها ذهبت الى محطة القطار وانتظرت فى كافيتريا المحطة تتنازعنى افكار مختلفة حول من انتظر . فماذا اذا كانت غير جميلة مثلا او كيف سأتصرف اذا قابلت شخص يعرفها فى القطار وافقت من افكارى على رقمها يتصل بى تخبرنى بان القطار وصل الى المحطة وظللت اصف لها مكانى وما ارتدى حتى وجدت امامى فتاة منتقبة ترتدى عباءة سوداء ولا يظهر منها غير عينان سوداوان جميلتان وعرفت انها هى فتاتى واسقط فى يدى وقتها كيف سأسير فى شوارع القاهرة معها وكيف ينظر لى الناس اذا حاولت ملامستها ؟ استأذنتى للذهاب الى التواليت لدقائق وجلست افكر فى المأزق الذى وضعت نفسى فيه وخرجت من افكارى على وصول فتاتى وقد خلعت النفاب والعباءة التى كانت ترتديهم وذهلت عندما نظرت الى وجهها الخالى من المساحيق الا من كحل يزين عيناها الواسعتين يزيد من جمالها ووجدت وجهها يميل الى اللون الابيض المشرب بحمرة خفيفة وشفتان جميلتان مغريتان وترتدى ايشارب اسود زاد جمال لون بشرتها مع بلوزة فضفاضة وجيبة طويلة تصل للارض وحذاء متوسط الارتفاع حيث تميل فتاتى الى القصر مع جسم يميل للامتلاء . لم استطع منع نظرة اعجاب ظهرت على وجهى احمر لها وجهها عندما لاحظتها وظللنا صامتين لثوان قبل ان اخذ يدها فى يدى وانطلفت بها خارج المحطة وانا اشعر اننى عثرت على كنز يبحث عن من يكتشفه متجها بها الى احد المحلات لنتناول اول افطار لنا سويا وقد بدأ جليد الخجل بيننا فى الذوبان وقد لاحظت ارتباكها من شعورها بفخامة المكان فبادرت بالقول بان هذا المكان يشعرنى بالتوتر فابتسمت فى خجل ونظرت للارض فدفعت الحساب وقمنا وهى تمشى امامى لاحظت مدى تناسق جسدها والذى تحاول ان تخفى جماله ببلوزتها الفضفاضة . اخذت يدها فى يدى وخرجنا للسيارة مرة اخرى واتجهت بحبيبتى الى احد المولات الشهيرة ولم ادع يدها طوال رحلتنا من وسط المدينة الى المول الشهير بشرقها وقد اصبحنا نتحادث بمنتهى الحرية حتى وصلت بها الى اجد محلات بيع الملابس النسائية المتكملة والذى تربطنى بمديرته علاقة صداقة حقيقية وعندما ولجنا من باب المحل ارتبكت جميلتى الصغيرة مرة اخرى متساءلة عما سنفعله فاجبتها بانى اريد ان اشترى لها هدية تتذكرنى بها دائما عندما لا نكون سويا . طلبت من مديرة المحل ان تنتقى لنا طاقم ملابس لفتاتى قائلا لها (عايزين طقم يتناسب مع الجمال اللى قد*** ده) ضحكت مديرة المحل ونظرت لى نظرة ذات مغزى وهمست لى (طقم نوم ولا طقم خروج ) اخبرتها برغبتى فى شراء ملابس خروج تليق بفتاتى. نظرت لحبيبتى نظرة خبيرة وانتفت لها بنطلون برمودا برتفالى اللون وتوب اسود مع بلوزة ذات اكمام من نفس لون البنطال اعطت الملابس لاحدى العملات بالمحل طالبة منها مساعدة جميلتى وبمجرد ابتعادهما بخطوات همست فى اذنى (العروسة دى هتحتاج برا لان اللى لابساه فلاحى ولن يتناسب مع تلك الملابس) ذهبت معها الى قسم اللانجيرى واختارت لها سوتيان مناسب للملابس وغمزت لى قائلة (تحب لونه ايه) فاجبتها فورا اسود فضحكت ضحكة ذات مغزى قائلة (الاسود على الجسم الابيض يبقى حلو اوى) تضاحكت قائلا (كملى جميلك بقى وشوفى لنا كيلوت من نفس اللون . فاخرجت لى كيلوت اسود حريرى شكله وحده يدعو للهياج الجنسى . ثم اخذت الشوتيان والكلوت واتجهت لغرفة القياس حيث تقف العاملة على بابها وطرقت الباب وعندما فتحت فتاتى لها الباب متوارية خلفه حدث بينهما حوار لم اعرفه ووجدتها تدخل معها للغرفة وتغلق الباب . بعد دقائق معدودة اطلت المديرة من الباب وهمست بكلمات فى اذن العاملة اتجهت ببعدها العاملة الى المنطقة الخلفية فى المحل وعادت لغرفة القياس حاملة معها حقيبة صغيرة ناولتها لمديرتها من خلف الباب بعد دقائق اخرى اخرجت المديرة راسها من غرفة القياس طالبة من العاملة ان تستدعينى . وعندما وصلت فتحت لى الباب لاجد امامى فتاة اخرى غير التى دخلتها وان كانت تحمل نفس الملامح. فقد كان النطال يحدد خصرها وبطنها المستوية يعلوها صدر ناهد وفتحة البلوزة تظهر جمال عنقها واعلى صدرها وقد خلعت الابشارب وصففت لها مديرة المحل شعرها الناعم فاحم السواد حول وجهها وقد انسدل حول وجهها ملامسا كتفيها فى مقاييس جمال مثالية . اخذت يد فتاتى اخرجها من غرفة القياس وهى تتعثر من الخجل فضغطت يدها مطمئنا وانا اشعر بقلبها ينتفض من الخجل . طلبت من المديرة خدمة اخيرة وهى ان تأتى لنا بحذاء مناسب بنفس ارتفاع ما كانت ترتديه فلم تتأخر واتصلت بالتليفون فاتى عامل من محل مجاور يحمل فى يده مجموعة من علب الاحذية انتقت منها مديرة المحل واحدة وسألته عن ثمنها ودفعته ثم شكرت صديقتى مديرة المحل ودفعت ثمن مشترواتى ووضعت لنا ملابسها القديمة فى حقيبة بلاستيكية وهمست فى اذنى وهى تتسلم النقود (مبروك يا عريس البت فلاحة بس موزة) ضحكت واخذت فتاتى من يدها حيث وضعنا الحقيبتين بالسيارة واخذت يدها فى يدى لنتجول فى انحاء المكان وبعد حوالى نصف ساعة مالت فتاتى ناحيتى هامسة (الكلوت اللى انا لابساه ده عمال يحك فيا ومهيجنى ) ابتسمت واخذتها للجلوس باحدى الكافيتريات وبمجرد جلوسنا عاودها الاحساس بالقلق من المكان فخيرتها بين اهمال القلق او الذهاب الى شقتى فتحيرت فتاتى قليلا ثم قالت لى (انت وعدتنى )قوعدتها ثانية بانى لن افعل ما قد يؤذيها واقسمت لها ثانية انها ستعود لبيتها كما خرجت منه عذراء اخذنا بعض الاطعمة واتجهنا الى شقتى وطوال الطريق لم ادع يدها تفلت من يدى الا حين اداعب فخذيها باطراف اصابعى واحركها من عند ركبتها الى قرب كسها وان كانت حاولت فى البداية ابعاد يدى الا انها عندما وجدتنى لا اتجاوز حدود فخذيها تركت يدى وقد ازداد وجهها احمرارا وبدأت انفاسها تتهدج ثم مالت براسها على كتفى فللفت يدى اليمنى حول كتفيها ولم اتركها الا قبل وصولنا لبوابة المدينة حتى لا ينظر اليه احد افراد الامن نظرة تسئ اليها وصلنا للعمارة حيث لم يسكن بها سواى وسوى شقة اخرى بالدور الاخير ولا يوجد حتى حارس للعمارة وقد ترددت فتاتى قليلا فى الدخول فجذبتها برفق من يدها حيث عبرت الباب تتعثر فى خجلها لكنى نظرت اليها نظرة طمانة واجلستها على احدى الارائك بالبهو وجلست على كرسى مجاور آخذا يدها بين يدى ونظرت فى عينيها قائلا (متخافيش من اى حاجة واعتبرى الشقة دى مجرد مكان نستخبى فيه من عيون الناس ) نظرت الى نظرة حيرة وقالت بلهجتها الريفية (اوعى تنيكنى يا... وتضيع مستقبلى) وعدتها مرة اخرى بالامان واستأذنتها ان اغير ملابسى بملابس اكثر راحة ودلفت الى غرفتى وارتديت بنطال خفيف فوقه قميص قطنى وعدت اليها لاجدها قد بدأت تتجول فى ارجاء المكان وعندما دعوتها لرؤية الغرفة قالت بمنتهى العفوية (لا ياخويا ... انت عايز تدخلنى اوضة النوم عشان تنيكنى) قد اقع من الضحك وانا ارد عليها قائلا (ده بيحصل فى الافلام العربى بس يا حبيبتى) وقعت كلمة حبيبتى منها وقعا لم اتخيله حيث تهدجت انفاسها ونظرت فى الارض قائلة (بجد انت بتحبنى ) رفعت ذقنها باصابعى ونظرت فى عينيها قائلا (انا باحبك من تانى مكالمة تليفون .. بصى فى عينيا هتشوفى باحبك اد أيه ) اخفضت بصرها قائلة (انا كمان باحبك بجد ... بس خايفة لتفتحنى وتسيبنى )فأخذت وجهها بين كفى ورفعته نحوى قائلا(اقسم بان لا ينالك اذى منى طول حياتى )وطبعت قبلة على خدها شعرت معها بان قلبها يكاد ينتفض خارجا من بين ضلوعها افلتت وجهها من بين كفى قائلة (احنا مش هنتغدى بقى) رددت قائلا (تعالى نحضر الاكل سوا احسن احط لك منوم فى الاكل ولا حاجة وانيكك وانت نايمة) وتضاحكنا سويا وذهبنا الى المطبخ وقد لففت يدى حولها وبدانا فى التحرك سويا وبدأت اتعمد الاحتكاك بصدرها وبمؤخرتها الجميلة المشدودة اثناء انهماكنا فى تحضير الاطباق وتفريغ الطعام . وفى احدى اللحظات نظرت الى ظهرها وتوجهت نحوها واضعا كفى حول خصرها وشعرت بارتعاشة خفيفة فى جسدها فاقتربت بصدرى منها ولففت يدى حولها احتضنها من الخلف فاستسلمت بين يدى والقت براسه خلفا فلفحتنى نعومة شعرهاازحت شعرها جانبا بوجهى ووضعت خدى على خدها وقد ضممتها الى صدرى وبدات احرك كفى على بطنها من فوق التوب حتى لامست يدى صدرها وحركت يدى الاخرى لاسفل حيث وصلت لموضع كسها ولا يفرق بينى وبينه سوى البنطال والكيلوت الحريرى شعرت بدقات قلبها تتسارع تحت يدى وشعرت بنبضات كسها تحت يدى الاخرى فضغطت يدى السفلى على كسها حتى شعرت بقضيبى المنتصب يضغط اسفل ظهرها فاخذت حلمة اذنها اليسرى بين شفتى مصصتها بهدوء وداعبتها بلسانى قرقعت نفسها على اطراف اصابعها حتى لامس قضيبى فلقتى مؤخرتها وشعرت بطراوتهم ضممتها بشده حتى انها ارتفعت من على الارض وبت احملها كليا بين يدىن احداهما تضغط ثديها الايمن والأخرى تضغط كسها بينما قضيبى المنتصب يكاد يمزق بنطالها . تسارعت انفاسها بشدة وتمتمت بصعوبة (باحبك يا.... اوعى تأذينى) حملتها ونحن فى نفس الوضع الى البهو حيث ادرتها واصبحت فى مواجهتى وهى لا تقوى على الوقوف فرفعت وجهها نحوى واخذت شفتها العلبا بين يدى فشعرت بها تنهج وتقول لى( .....مش قادرة .. الهدوم هاتغرق) ففككت لها البنطلون وجذبته لاسفل واصبح نصفها السفلى عاريا الا من الكيلوت الحريرى ووجدت نفسى اجثو على ركبتى واحتضن هذا الجسم الرائع بحيث اصبح كسها يلامس صدرى لا يفصله عنه الا كيلوت حريرى صغير الحجم. وقفت امامها مرة اخرى فنزعت عنها البلوزة بينما هى تنزع عنى القميص بحركة جنونية وخلعت لها التوب فنزلت بنطالى للارض ضممتها وهى لا ترتدى سوى السوتيان الاسود والكيلوت الحريرى الاسود وعندما نظرت اليها لم اتمالك نفسى من احتضانها مرة اخرى والدوران بها حول نفسى وهى قد استسلمت تماما لما افعله بها جلست على الاريكة واجلستها على ركبتى وضممتها مرة اخرى لصدرى بينما اعالج شفتيها حتى وصلت للسانها فاخذت امتصه بقوة بينما افتح لها السوتيان من الخلف وشعرت بها ترتعش بشدة وفد سالت سوائلها حتى اغرقت ركبتى واصبح الكيلوت الحريرى عاجز عن منع بللها من السيلان على فخذيها وفخذى خلعت لها الستيان ونظرت الى ثدييها !! انهما اروع من ان يوصفا .! فهما متماسكين فى ليونة والحلمتان الورديتان منتصبتان فالتقمت الحلمة اليسرى بين شفتى وانهلت عليها تقبيلا ولعقا بينما يدى اليمنى ملتفة حولها تداعب الثدى الآخروتعتصر حلمته بخفةبينما يدى اليسرى تتحرك اطراف اصابعها بين ركبتيها الى اعلى فخذيها حتى وصلت اطراف اصابعى الى كسها الجميل فادخلت اطراف اصابعى من جانب الكيلوت وبمجرد ان مست طرف بظرها وجدت جسدها قد ارتعش مرة اخرى وانفجر شلال من ماءها على اصابعى انزلتها من على ركبتى وارحتها على الآريكة انزلت لها الكيلوت فاصبحت عارية تماما امامى فتحت ساقيها لارى امامى كسها الوردى الذى تحيطه شعيرات ناعمة رفعت قدميها لاعلى ونظرت فى عينيها وجدتهما نصف متفتحتين فوضعت شفتى على باطن فخذها الايمن محركا اياها ناحية كسها عندما لامست شفتى شفرات كسها الخارجية تلذذت بطعم مائها واعجبتنى رائحة كسها التى كانت فعلا رائحة ذكية تنبئ عن مدى اهتمامها بنظافتها ادخلت لسانى بين الشفرتين وبدأت فى لعق كسها من الداخل حتى وصلت الى بظرها فمصصته برقة ووجدتها قد ارتعشت وامسكت براسى تدفعها فى اتجاه كسها وقد انفجر شلال ماءها مرة اخرى واخذت فى التأوه فدفعت لسانى بداخل فتحتها العق كل مابه وعدت مرةاخرى لاقبل فخذيها بينما يداى تعتصران ثدياها وحلماتها وماهى الا دقائق حتى وجدتها تتأوه مرة اخرى هاتفة (باحبك... اااااااه)وظلت تكرر هذه الكلمة فرفعت ساقيها مرة اخرى باعدت بينهما وانزلت يداى على فلقتيها باعدت بينهما وظللت اقبل كل جزء فيهما واصابع يدى الاخرى تداعب شفريها عندها ادخلت لسانى بين فلقتيها وفى نفس اللحظة التى لامس لسانى فتحة شرجها كان اصبعى يفرك بظرها شهقت بشدة وقد ابتلت فتحة شرجها تماما بمائها وبلعابى فوضعت سبابتى على فتحة شرجها اداعبها بينما يداعب ابهام يدى الاخرى بظرها وظللت اعالج شرجها حتى دخل طرف اصبعى فاخذت من مائها مرة اخرى وبدات ادخل منه الى شرجها حتى اصبح اصبعى يدخل بالكامل بداخله فوضعت فمى مرة اخرى على فتحة كسها واخذت ادخل طرف لسانى بداخله حتى اتتها رعشة اشد من كل ما سبق وانفجر فى وجهى شلال شهوتها بينما اخذ شرجها ينتفض واصبعى داخله عندها جذبتها نحوى والففت يدى حولها ونامت على صدرى بعد ان فردنا اجسامنا على الارض واشتبكنا فى قبلة طويلة حتى هدأنا قمنا كما نحن عرايا تناولنا الغذاء ولما كان موعد عودتها قد اقترب فقد ارتدينا ملابسنا وارتدت هى ملابسها التى اشتريناها سويا وفوقها العباءة وعدنا الى المحطة بعد ان وضعت الحجـاب بينما كنا فى السبارة وسألتها ان كانت وجدتنى اوفيت بوعدى فاجابتنى بقبلة سريعة طبعتها على شفتى واتفقنا على موعد فى الاسبوع التالى وكان اروع من موعدنا الاول ظللت على اتصال بحبيبتى الصغيرة حتى اطمأنت لوصولها منزلها وبعد حوالى ساعة اتصلت بى قائلة (انا على السرير وهنام وحبيت يكون صوتك أخر حاجة اسمعها .. باحبك) فرددت عليها بكلمة(باحبك) استمررنا على الاتصال اليومى بينى وبين حبيتى وكان موعد لقاءنا فى الثلاثاء الذى يليه وقد طلبت من حبيبتى الحضور مبكرا لنيتى عمل مفاجأة لها وبادرتنى هى بمفاجأة اسعدتنى فى اتصال صباح الاثنين اخبرتنى حبيبتى ان زوجة اخيها ستضطر للبقاء عند والدتها فى قرية مجاورة لقريتهم لمرضها واحتياجها( امها) لمن يخدمها وان حبيبتى تستطيع المبيت معى ليلتها . انطلقت لتحضير مفاجأتى لحبيبتى الصغيرة وبدأتها بالذهاب لصديقتى صاحبة محل الملبوسات النسائية واخترت لها عددا من البيبى دول والكيلوتات والبيجامات والارواب التى تليق بعروس وكذلك عدد من الملابس الداخلية الرياضية حتى تتحرك بحريتها ونحن بالخارج وكذلك انتقت لى صديقتى عدد من ملابس الخروج بينها فستانان فى منتهى الروعة ثم توجهت الى مركز التجميل الكبير الذى يقع بنفس المركز التجارى واتفقت معهم على ان يبدأوا يومهم فى التاسعة بدلا من الحادية عشرة على اساس اننى ساصحب لهم عروس مرتبطة بموعد سفر وطلبت منها شراء افخر مجموعة تجدها من ادوات التجميل على ان تستعمل فى زينة العروس وتعليمها كيفية استخدام هذه الادوات وساعدتنى صديقتى مديرة محل الملابس على الاتفاق معهم عن طريق صديقتها مديرة مركز التجميل . شكرت صديقتى واخذت منها الملابس التى انتقيتها وتركت عندها فستان واحد مناسب للخروج نهارا وانطلقت لشقتى الخاصة حيث وضعت تلك الملابس فى غرقة نومى عدا كيلوت رياضى واحد وضعته بالسيارة فى كيس اسود اللون وعدت لبيتى واخبرت اختى اننى سأبيت بالعمل يوم غد حيث ان طبيعة عملى قد تطلب ذلك انتظرت حبيبتى فى نفس المكان واتت الى منتقبة كالمرة السابقة واستأذنت فى الذهاب لخلع ملابس تخفيها كالمرة السابقة واتت الى ترتدى الطاقم الذى اشتريناه سويا فى المرة السابقة ووجدت عيون كل المتواجدين بالمحطة تتابع هذه الحسناء حتى السيدات منهم لم يستطيعوا الا ان ينظروا اليها فى اعجاب وقد احمر وجهها من الخجل وهى تجد هذه النظرات على وجوه كل المحيطين اخذت يدها فى يدى فوجدتها قد تأبطت ذراعى واحتضنته كانها تتلمس فيه الحماية من تلك النظرات التى تتابعها وبمجرد وصولنا السيارة رقغت يدى الى شفتيها الدافئتين وطبعت عليها قبلة طويلة واحتضنت كفى بكفيها الصغيرين فشعرت بالدفء يسرى من كفيها الى قلبى . وصلنا الى المول التجارى قبل موعدى مع مركز التجميل بنصف ساعة فتوجهت بحبيبتى الى احدى الكافيتريات وفى يدى الحقيبة السوداء التى تحوى الكيلوت الفطنى وعندما سألتنى ابتسمت لها سائلا (انتى لابسة انهى كيلوت ) احمر وجهها قائلة (اللى انت اشتريتهولى ) فضحكت وقلت لها (المكان اللى هنروحه دلوقت مينفعش تروحيه وانتى لابسة كلوت كل ما تتحركى يهيجك ) سألتنى بعفوية (هو احنا رايحين فين ) ناولتها الحقيبة وطلبت منها الذهاب للتواليت وتغيير الكيلوت الذى ترتديه بالآخر الذى فى الحقيبة وكعادتها لم تناقشنى او تسألنى ونفذت ما قلته وعادت الى فاخذت منها الحقيبة واكملنا افطارنا وتوجهنا للمصعد وهى لاتترك يدى وبما ان الوقت كان لا يزال مبكرا فكنا وحدنا بالمصعد فاخرجت من الحقيبة طرف الكيلوت مكان كسها ونظرت فى عينيها واخذت اتشمم هذه الرائحة الجميلة التى دائما ما تفوح من كسها وقبلته قبل ان اعيده الى الحقيبة فاحمر وجهها بشدة فانحنيت على وجهها وطبعت على شفتيها قبلة سريعة اغمضت بعدها عينيها واراحت راسها على ذراعى وشعرت بانتصاب شديد فى قضيبى لكنى تمالكت نفسى سريعا حيث وصلنا لمركز التجميل قابلتنا مديرة المركز واخبرتها بان هذه الجميلة عرسها اليوم وطلبت منها عمل كل ما يلزم للعروس وكذلك ما تطلبه هى زيادة عن عملهم المعتاد وقد تضرج وجه فتاتى بلون احمر شديد وانتحيت بمديرة المركز جانبا طالبا منها الا ترفع عيناها عن حبيبتى لانى اعرف ان بعض العاملات بتلك المراكز قد يكن منحرفات فطمأنتنى بأنها ستظل معها لحظة بلحظة وانها قد خصصت لها اربع عاملات حتى يستطعن انهاء العمل سريعا فطلبت مقابلتهن وعادت حبيبتى للتشبث بذراعى واعطيت العاملات مبلغا تحت حساب الاكرامية واعدا اياهن باكرامية محترمة اذا انهين عملهن فى الوقت المحدد وبالكفاءة التى اعرفها عن هذا المركز تركت حبيبتى على ان اعود فى الثانية عشرة وذهبت الى احد المطاعم الفخمة وحجزت مائدة للغداء حرصت على ان تكون فى مكان منعزل عن باقى المطعم عدت للمركز التجارى حيث طلبت من مديرة محل الملابس ان ترسل الفستان الذى تركته لديها وترسل معه طاقم ملابس داخلية تليق به وحذاء مناسب لمركز التجميل حتى ترتديهم حبيبتى الصغيرة هناك كأى عروس يوم زفافها تناولت قهوتى باحدى الكافيتريات وفى الثانية عشرة تماما كنت ادخل من باب مركز التجميل وقد بدأ يمتلئ بالزبونات اللاتى تنتظرن دورهن وبع اقل من دقيقة وجدت فتاتى تخرج بصحبة مديرة المركز وقد تغيرت تماما . اصبحت فتاتى اجمل من كل نجمات السينما اللاتى رأيتهن بحياتى.عيونها ازدادت جمالا بالظلال التى وضعت حولها ورموشها ظهر طولها بفعل الماسكارا وشفاهها ظهر جمالها بفعل محدد الشفاه والروج وازدادت بشرتها البيضاء تألقا والفستان يكشف عن ساقاها الملتفتان المشدودتان وقد حدد الفستان جمال صدرها المتوسط وخصرها الرفيع واظهر جمال ردفيها . بمجرد وقوع نظر حبيبتى على جرت نحوى واحتضنت ذراعى كأنما تحتمى بها من نظرات الموجودين اللذين رأيت فى عيونهم نظرات الاعجاب وربما الحسد لهذه الجميلة حتى ان احدى الموجودات من كبار السن قامت اليها واحتضنتها داعية لها بالحماية من عيون الناس خرجنا من مركز التجميل بعد ان منحت العاملات الاربع اكرامبة سخية كما وعدتهن وخرجت معنا عاملة تحمل ملابس حبيبتى التى غيرتها وحقيبة ادوات التجميل ومشينا باتجاه جراج المول وحبيبتى تحتضن ذراعى تذوب خجلا ولا تنظر الا الى وجهى متحاشية النظر لاى شئ آخر ووبعد ان تركتنا العاملة بعد وضع ما تحمله بالسيارة فتحت الباب الايمن لحبيبتى لتستطيع الركوب وجدتها قد التفتت الى واحتضنتنى بقوة ولم اتمالك نفسى من اخذ شفتيها بين شفتى فى قبلة طويلة شعرت فيها بان قلبى وقلب حبيبتى قد امتزجا وشعرت بان هذه القبلة قد اشعرت حبيبتى بالامان بعد طول توتر ذهبنا بعدها لتناول الغداء وقد شعرت بارتياح حبيبتى لانعزال مائدتنا عن باقى المحل وقد بدأ وجهها يشرق بابتسامتها الجميلة وضحكاتها العفوية غير المتكلفة ومع الوقت بدأت تتقبل فكرة ان اطعمها بيدى بعد ان كادت تذوب خجلا فى بداية الغذاء وحرصت طوال فترة وجودى معها بالمطعم على ان اظل ملامسا لها وبإنتهائنا من الغداء كانت قد نست خجلها تماما واراحت رأسها الجميل على كتفى وظللت اداعب شعرها الناعم بوجهى وقد لففت يدى حول خصرها اتلمس بها جانب ثديها ثم احركها لاداعب بها طرف مؤخرتها وقد استكانت تماما للمساتى ثم همست فى أذنى بلهجتها التى اصبحت اعشقها (احنا مش هنروح بأه ... انت واحشنى اوى) قمنا وقد لففت يدى حول خصرها ملقية راسها على كتفى وتوجهنا بالسيارة لعش حبنا . توقفنا امام الباب بعد ان فتحته وحبيبتى الى جوارى فنظرت اليها نظرة تمتلئ بحبى لها وشوقى اليها ثم لففت يدى اليسرى حول خصرها وحملتها بين ذراعى وهى مستسلمة بعد ان لفت ذراعيها حول عنقى . دفعت الباب بقدمى اغلقته وسرت حاملا حبيبتى الرائعة لغرفة النوم ويدى اليمنى تلامس اسفل فخذيها ويدى اليسرى حول خصرها وبمجرد دخولنا الغرفة رفعت راسها والتقمت شفتى السفى بين شفتيها بينما شفتها العليا بين شفتى امتصها وانزلت حبيبتى من بين ذراعى وقد التصق جسدانا وانا احتضنها بقوة اشفقت منا عليها بعد ان ظهر جمال هذا الجسد الرائع وانزلت يدى على مؤخرتها الرائعة اتحسسها واضغط عليها بكلتا يدى دافعا كسها الى قضيبى الذى انتصب حتى كاد يخرق بنطالى لففت يدى اليمنى حول خصرها ورفعتها ويدى اليمنى تلتف حول اردافها وانزلتها امام دولاب الملابس وفتحته وجعلتها تستدير وهى لا زالت فى احضانى لترى ملابسها التى اعددتها لها ووضعت يدى اليمنى على صدرها وضغطت عليه بكف يدى ويدى اليسرى فوق بطنها فاستجابت لضغطى والصقت طيزها بقضيبى حيث كان يجاهد للخروج من محبسه ضاغطا بين فلقتيها والقت راسها للخلف متسائلة (ايه ده ) اجبتها (انها ملابسك يا عروسى الجميلة ) فالتفتت براسها وطبعت على خدى قبلة طويلة وهمست فى اذنى (كل دا كتير عليا اوى .باحبك) ادرتها بحيث اصبحت فى مواجهتى ضممتها الى صدرى وانا افتح لها سوستة الفستان من الخلف اخذت وجهها بين يدى وظللت اقبل كل ما تصل اليه شفتاى بجنون هبطت بشفتاى الى رقبتها والتقمت حلمة اذنها بين شفتى وهمست فيها احبك خلعت عنى قميصى فى جنون انزلت عنها فستانها خلعت عنى بنطالى وضعت يداى على كتفيها وابعدتها قليلا وتاملت هذا الجسد الرائع الذى يقبع فى احضانى وهبطت بيداى على صدرها الرائع وفككت لها سوتيانها ونظرت الى هذه الاثداء المنتصبة ذات الحلمات الوردية التى تنتصب مزينة صدر متماسك لا يحتاج لسوتيان كى يرفعه والذى تزين برسم باقة زهور لطيفة بالحناءعلى الثدى الايسر هبطت براسى اتشمم رائحة هذا الجسد الرائع وقد التقمت الحلمة اليسرى بين شفتى امتصها وانا اتلمس هذا الجسد الناعم الذى زادته العناية نعومة وقد غابت حبيبتى عن الوجود ولولا اننى اسند جسدها لسقطت جملتها الى الفراش وجسدها الغض يلامس جسدى وقد ازاح قضيبى المنتصب كيلوتى جانبا وظهر خارجه اكثر من نصفه ارحتها على الفراش بعرضه بحيث كانت ساقيها متدليتان على طرف الفراش تلامس قدميها الآرض وانحنيت اداعب حلمتها اليسرى بلسانى ويدى تعبث فى انحاء جسدها وسألتها (الرسم اللى على صدرك انتى اللى طلبتيه ولا هما اللى عملوه من نفسهم ) اجابتنى وهى خجلى(انا اللى طلبته وفيه تانى كمان)سألتها (فين)اجابت بدلال (هتكتشفه بنفسك) هبطن بفمى اسفل صدرها الايسر ورفعته وظللت اقبل المنطقة التى تختبئ باسفله والعقه بلسانى ويداى تعتصر ثدياها محتكة بالحلمتين فركت الحلمتان الورديتان فى نفس الوقت الذى كانت شفتاى تقبل بطنها المستوى الناعم الذى زادته الكريمات نعومة واضفت عليه رائحة كرائحة الياسمين حتى وصلت لاسفل بطنها عندها لاحظت طرف رسم آخر فانزلت كيلوتها باسنانى فرأيت رسم آخر لعنقود عنب صغير كأنما يتدلى من اشفل بطنها حتى بداية كسها انزلت كفى يدى حول خصرها فرفعت وسطها لأعلى لتساعدنى على نزع ورقة التوت الاخيرة التى تخفى عنقود العنب المتدلى على كسها الوردى ونزعت ورقة التوت وقبلت عنقود العنب ورفعت راسى اليها متسائلا (ممكن ادوق العنب) اجابتنى وهى شبه مخدرة من النشوة (انا مستنياك تاكله كله) فنفذت ما قاله وظللت اكل من هذا العنقود بشفايفى حتى وصلت لآخر حبة فاكلتها بينما كانت شفتى السفلى تلامس طرف كسها فانتفضت حبيبتى ملقية بحمم ماء شهوتها فى وجهى وقد اغلقت فخذيها الرائعين حول راسى فمددت يدى اداعب حلماتها لازيد من استمتاعها فزادت من ضغط فخذبها على راسى فوضعت لسانى بين شفريها داعبت به بظرها الذى يقف منتصبا بين الشفتين فالتقمته بين شفتى ووضعت اصابعى بين فلقتيها اللاتى ارتفعت عندما رفعت ساقيها حركت اصابعى بين فلقتيها الناعمتين وكان كل ما بينهما غارقا بمائها حتى وصلت اصابعى الى فتحة شرجها فظللت افرك هذه الفتحة بالماء اللزج المنهمر وما ان تراخى فخذاها عن راسى حتى فتحت شفريها باصابعى ووضعت لسانى بينهما وانا انظر لعينيها اللاتى كانت مصوبة الى عينى فى نعومة ودلال سألتها (هما اللى شالو لك الشعر اللى كان على كسك )فأجابتنى وهى ترخى جفناها فى خجل (انا اللى شيلته امبارح) ومدت يدها فتحت لى بنفسها شفريها ولا زالت اصابعى تداعب شرجها بينما مددت يدى الاخرى اداعب حلماتها الوردية المنتصبة ادخلت طرف اصبعى داخل شرجها بينما لسانى يلعق كل مابين الشفرين الورديين حتى ادخلت طرف لسانى بداخل كسها وانا احرك طرف اصبعى بحركة دائرية داخل شرجها فتأوهت وانتفض جسدها مرة اخرى قاذفا سيلا أخر من مائها بوجهى ودت يدها تدفع وجهى باتجاه كسها فزدت من سرعة لسانى بداخل كسها بينما يحتك شاربى بقوة ببظرها المنتصب حتى توقف السيل عن الهطول فجلست حبيبتى على طرف الفراش ووقفت امامها وقد واجه قضيبى المنتصب وجهها فرفعت جسدها قليلا واحتضنتنى بحيث كانت راسها تستريح على بطنى وقضيبى يلامس صدرها رفعت يدها تتحسس قضيبى المنتصب والذى اصبح معظمه خارجا وانزلت بيدها الكيلوت الذى ارتديه وبدأت فى تقبيل بطنى بينما يداها تعتصران قضيبى حتى وصلت شفتاها الى منبته فبدأت فى تقبيله حتى وصلت الى راسه المنتفخ بقبلتها قبلات كثيرة متشوقة ثم هبطت بشفتيها الى الجانب الاسفل تقبله حتى وصلت الى كيس خصيتاى تقبلهما قبلات ساخنة فرفعت وجهها الى وقلت لها (عايزك تمصى لى زبى... تعرفى) فاجابت بلهجتها المحببة (امصه ازاى ؟؟) قلت (انتى عمرك ما مصيتى مصاصة ؟؟ اعتبريه مصاصة ومصيه ) فنظرت الى نظرة حيرة قائلة (عمرى ما مصيت مصاصة كبيرة كده) فامسكت برأسها ووضعت راس قضيبى على شفتيها وحركتها على شفتيها الجميلتين ففتحت فمها قليلا واخرجت لسانها تحسست به هذه الرأس بعدها ادخلت راس قضيبى بهدوء الى فمها ولم يكن فمها الصغير يتسع لأكثر من الرأس والجزء الصغير الذى اسفلها حاولت حبيبتى ان تمص لى قضيبى كما طلبت لكنها فشلت فى تجربتها الاولى فاخرجت قضيبى من فمها قائلا لها (خلاص يا حبيبتى .. هابقى اعلمك بعدين) نظرت لى قائلة (طيب انا جبت كتير وانت مجبتش ولا مرة معايا !! هو انا مش بهيجك ) ضحكت وعرفتها اننى لست من النوع سريع القذف الذى يقذف منيه من المداعبة وان قضيبى رغم سرعة انتصابه الا انه لايقذف الا اذا شعر بالدفء يحيط به من كل جانب عندها وجدتها نامت على ظهرها رافعة يديها اعلى راسها ثم استدارت نائمة على وجهها ففوجئت برسم آخر على ظهرها لنفس عنقود العنب لكن بحجم اكبر وينتهى بقلب طرفه المدبب يقع فى اول الشق الواقع بين ردفيها ادركت وقتها ان حبيبتى تدعونى لوضع قضيبى فى مكان يدفئه فنمت فوق ظهرها وظللت اقبل كل جزء فيه بداية من رقبتها نزولا الى ظهرها حتى وصلت الى عنقود العنب فبدأت ادغدغ مكانه باسنانى وفتحت حبيبتى قدميها تدعونى غيلر انى اردت الاستمتاع اكثر بهذا الجسد البض قمت من فوقها ورفعت قدميها الى فمى قبلت كل اصبع من اصابع اقدامها العشرة وممرت شفتى الى باطن قدمها ويداى تسبقنى الى سمانة ساقها تدلكهم بحنان اخرجت لسانى لعقت باطن قدمها فدغدغته حركت شفتى الى سمانة ساقيها قبلت كل جزء فيهم وسبقتنى يداى الى فخذيها وصلت شفتى الى خلق ركبتها وارتفعت الى فخذيها بينما سبقتنى يداى الى ردفيها تدلكهم بحنان وصلت شفتى الى باطن فخذيها بينما كانت اصابع يدى اليمنى تتحرك بين فلقتيها واليسرى تلامس بظرها بدات حبيبتى فى التأوه بينما وصلت شفتاى الى ردفيها تقبل كل جزء فيهما بينما اصابعى تداعب بظرها وفتحة شرجها مدت حبيبتى يديها وباعدت ما بين ردفيها فادخلت لسانى بينهما من عند طرف القلب المرسوم حتى وصلت الى فتحة شرجها بمجرد وصول لسانى لفتحة شرجها تاوهت حبيبتى وارتعش جسدها وانفتح سيل مائها من جديد فنزلت بلسانى اتلقى هذا السيل مدخلا طرف لسانى فى فتحة كسها بينما كان اصبعى يعالج فتحة شرجها حتى شعرت بانها قد استرخت واصبحت مستعدة لتلقى قضيبى بداخلها رفعت وسط حبيبتى وسألتها (ادخله ) ردت (هتدخله فى طيزى) قلت لها (انا نفسى ادخله فى كسك لكن مش عايز افتحك...) اجابتنى (لا انا عايزاه في كسي دخله فى كسى وافتحني وفض بكارتي ونزل دم عذريتي بس بالراحة) قمت الى الدولاب المجاور واخرجت منه انبوب ky ووضعت الكثير منه على فتحة مهبل حبيبتى وادخلت اصبعى الوسطى بداخله فدخل بسهولة وظللت ادهن من اكريم بداخل بداية مهبلها حتى غشاء بكارتها بحركات دائرية زادتها هياجا حتى صرخت ( دخله مش قادرة استحمل ) وضعت كمية اخرى من الكريم على قضيبى وقد اشتدت قبضة حبيبتى على فلقتيها ووضعت راس قضيبى على فتحة كسها المشعر المشذب المتهدل الشفاه المورق الاشفار العريضها الغليظها وضغطته قليلا فتأوهت حبيبتى قليلا لكن كانت الرأس اصبحت بالداخل بفعل كمية المزلق الكبيرة سألت حبيبتى (واجعك ؟اطلعه؟) اجابت متألمة (لأ متطلعوش... بس دخله بالراحة عشان خاطرى) دفعت قضيبى حتى دخل حتى منتصفه وانفضت بكارتها ونزل دم عذريتها فصرخت حبيبتى متألمة واشفقت عليها منه فتركته بداخلها حتى بدأت عضلات مهبلها فى الانبساط مرة اخرى وبدات فتحة مهبلها فى التعود على الضيف الموجود داخلها اخرجت قضيبى بهدوء خارجا واعدت ادخاله مرة اخرى وقد بدأت حبيبتى فى الاستمتاع به لكنى لم ارد دفعه كله داخلها فظللت انيكها بنصف قضيبى فقط وعندما بدات حبيبتى فى الاستمتاع لففت يدى اليمنى حول خصرها اداعب شرجها واعتصره بينما مددت يدى اليسرى اعتصر بها ثديها الابسر واجذب حلماتها للخارج ارتعشت حبيبتى مرة اخرى وقذفت عسلها خارجا وفى هذه اللحظة دفعت بقضيبى بكامله داخل مهبلها فصرخت من المتعة ولكن قضيبى كان قد استقر بمكانه فتركته للحظات وقد شعرت بعسلها يغرق خصيتى وافخاذى بدأت بعدها المتعة الحقيقية فظللت ادخل قضيبى واخرجه بهدوء ثم زدت السرعة شيئا فشيئا حتى قاربت على القذف فوجدت حبيبتى تصرخ هذه المرة مرتعشة وقد اتتها الرعشة مرة اخرى وقذفت شلال عسل من داخل كسها فى نفس الوقت الذى قذفت فيه منيى داخل مهبلها ليختلط بعسلها مددت يدى تناولت بعض المناديل الورقية واخرجت قضيبى من مهبلها اندفعت كمية كبيرة من منيى خارجة فتلقيتها بالكلينكس حتى لا تصل الى الملاءة ووجدت فيها بعض قطرات من الدماء من بكارتها فالقيته بعيدا وقد خارت قوى حبيبتى فتمدد جسدها فتممدت بجوارها وعدلنا وضعنا بحيث وضعنا روؤسنا على الوسائد ولففت يدى حولها بينما هى نائمة على صدرى وذهبنا فى نوم عميق استيقظنا منه فى المساء [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
انا وحبيبتى النصف ريفية النصف بدوية - جزءان
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل