حـلمــات لا تـنسى
زى ما بيقولوا رب صدفة خير من الف ميعاد ..وبصراحة هى مكنتش صدفة كانت معجزة . رحت ازور خالتى .. وقلت اقعد معاها يومين لانها قاعدة لوحدها وغلبانة وولادها سايبنها ولا بيسألوا عنها .. بس المشكلة للى كانت بتقابلنى انها مبتقعدش كتير ديما بتخرج تجيب طلبات مش ليها وبس لكل نسوان للى تعرفهم وبتحبهم لانها عارفة اكتر من دكان بيبيع بالرخيص .
طبعا اى حد ساكن فى منطقة عشوائية يعرف على طول ان الجيران جزء لا يتجزأ من اى بيت .. ينزلوا يخبطوا عليها ويكلموها . لما كانت بتخرج وتسبنى مبلقاش اى حاجة اعملها وانا مبكرهش فى حياتى اد الملل .. والتلفزيون مصدر الملل .. قلت اخش انام واضيع الوقت باى طريقة . لكن مفيش فايدة .. قلت اطلع اشوف التلفزيون واقلب يمكن اوصل لحاجة تمتعنى وتسلى فراغى .
اكتر حاجة بقى قرفانى انى مش قادر اخد راحتى خصوصا ان زبرى ممكن يشد فى اى لحظة مع نظرة او ضحكة او لقطة سريعة فى اى مسلسل او اعلان او حتى برنامج او نشرة لانى بقالى اربع ايام مضربتش عشرة ومشحون ومليان وممكن انفجر فى اى لحظة .. والمشكلة ان خالتى ممكن تطب فى اى وقت غير انى هبدل الدنيا لو عملتها .. ودى اكتر حاجة قرفاني ..
فوق كل ده كل شويه الباب يخبط . وستات اشكال وألوان يسألوا على خالتى .. بينى وبينكم الواحد بقى يستلذ الموضوع ده اوى .. بس بصراحة كل الاشكال تعبانة وكل ما اشوف قوام ست قدامى واحس انها هتثيرنى . تطلع بشعة . او فى اديها كوم عيال . او طشط فوق دماغها وجسمها ضارب مترين قدام . ومدينة ممفيس من وراها ..
قلت هى الليلة سوده . وقمت اخش انام ... وبينما وانا بحاول انام افتكرت ان خالتى معهاش مفتاح ولازم اصحى واستناها .. شويه والباب خبط . قمت فتحت جرى وانا مبسوط .. يمكن جايبة حاجة ناكلها . ولا هنقعد نتكلم شويه .. دى كفاية بس دخلتها عليا .. بس مطلعتش خالتى .. طلعت قمر .. تتاكل برضه بس مش اى اكل ... هى اى نعم شكلها يدى على تلاتين .. و مش جميلة اوى .. لكن اول ما فتحت لمحت عنيها وركزت فيهم اوى .. للى يشوفهم يشوف قدامه بنت ولا الـ20 سنة .. حاجة ايه . ناااار .. بس كانت معاها واحدة . الحقيقة مركزتش اوى فى ملامحهم لان شقتنا فى اول دور واى حد نازل ممكن يلمحنى . غير انهم كانوا بيسألوا عن خالتى . ومشيوا . بس هى كمان بصتلى اوى فى عنيا
حسيت بشهوة جنونية بتشع من عنيها .. وسحرها مأثر على كل جزء فى جسمى وعقلى وخيالي وروحى .. زبرى ساعتها شد زى العمود الخرسانة وكان هيفضحنى وانا ابص فى الارض واحاول اتغلب عليه واقله اعقل مش كده امال هتودينا فى داهية ..
قلت لى بهمس .. انت مين ؟؟ .. قلتلها وانا ببتسم .. انا حماده . ابن اختها وخدامكم
ضحكت لى وفى عنيها نظرة اغراء تذهل وقالت .. تسلم يا عسل . لأ احنا كنا عايزين خالتك .
وقفلت الباب وانا مش قادر .. كان هينفجر من الصد للى قاومت بيه نارى ودخلت اجرى جوا وشديت الكلوت حكم انى مستسهل ومش لابس بوكسر عشان اكون فى الانجاز .. خصوصا فى الاوقات دى .. لقيته واقف ع الاخر . حاولت ملمسهوش لانى لو لمسته هيفرض نفسه عليا .. بس مقدرتش .. حاولت انيمه ابدا .. كأنى بحوشه عنها وهو بينادى باعلى قوته ويقلها انا اهو .. كان جعان اوى
لسه مكنتش فكرت انى هضرب ولا طب اجيب حاجة اضرب عليها . لقيت خالتي بتخبط .. فتحتلها .. لقيتها جايبة كل حاجة والمهم عملت شاى وقعدنا نتكلم شويه وبعدين الباب خبط تانى . قمت فتحت لقيتها فى وشى . بس برضه مع صاحبتها .. سألتنى عن خالتى . بس المرة دى مكنتش لحقت اتنى الكلوت وطلع الفرس يرمح فى الفضاء تانى .. ويشد بسرعة من سخونتها للى بتشع وبتملى جسمى وعمال يشد من تحت العبايه وكانت حرير فكان باين اوى انه بينتصب منى .. وفجأة شفته .. وبصت فى عنيا نفس النظرة الشهوانية ..وقالتلى انهم جيرانا فى الدور الرابع .. فجت خالتى وقالتلها ازيك يا بت يا سمية . وقعدت تضحك معاها واكيد عرفتها عليا وقعدوا يتكلموا .. المهم الموقف للى حصل ده وقف فى بالى . ودخلت الاوضه افكر . هى ليه اول ما شفته بيقوم قالت انها جارتنا . وبعدين عرفت انها متجوزة . يعنى بتخوفنى .. لأ انا مبخفش وان كان على زبرى فهو كفيل انه يرد بدالى .. بس كانت عسل .. شفايفها لونها احمر .. وبزازها نافرة اوى وحلمتها باينة من تحت الجلابيه للى هى لبساها . كانت بارزة وقوية ومش سهل اى حد يروى نارها
الظاهر مكنتش لابسه سنتيان .. صحيح انها مش حاطه اى ريحة . ودى حاجة تجنن لما افكر فى كسها . وفى نكهته وعطره وعسله .. كانت حمرتها على بياض . ودى احلى حاجة .. خصوصا ان خصلة شعرها سمراء . واكيد كسها هيكون مشعر ..
مفكرتش انها كبيرة شويه عنى . او انها متجوزة .. نظرتها خلتنى اطير بين احضانها خلتنى ادوب وانا واقف من بزازها النافره اللى كانت بتشاور عليا بحلماتها وتخبط على الباب بدل صوابعها . كانت بارزة اوى . جسمها كان فيه انسياب غير طبيعي . حاجة غير عادية . مش متقيد بحاجة لا بسنتيان ولا بسن ولا بجواز ولا حتى بوزن . تخيلتها وهى تخينه وهى رفيعه وهى سمرا وهى صفرا فى كل الاوضاع زبرى وقفلها ولازم تتناك .. كانت المهمة صعبة بالنسبالى خصوصا ان جسمها جامد جدا ومتجوزة واكيد مستكفية . بس نظرتها الشهوانية كانت بتقول عكس كده خالص فى عنيها السمرا مليئة بالشهوة والحرمان والعطش
لما مشيت . طلعت اكلم خالتى . وسألتها مين دى ؟ وكانت عايزة ايه ؟؟
قالتلي دى البت سميه جارتنا كانت بتسال تطمن عشان بقالي يومين مكلمتهاش .. واتكسفت لما شفتك .. بتقلى مين ده ؟؟ وحكتلها عنك ..
قلتلها مقالتلكيش حاجة ؟
قالتلى ده امور اوى هو متجوز ؟ قلتلها لا متشفيله عروسه . قالتلي من عينى ..
ههههههههههه . قعدت اضحك .. اطمنت . واتاكدت ان ممكن يجى منها ..
تانى يوم الصبح . الباب تانى خبط . كانت خالتى برضه مش موجودة وراحت السوق وانا نايم .. فتحت وانا مش فايق
على عجاله لان خالتى بتحب تجيب اصناف كتير واكيد شايله .. انا مش عارف ليه مقلتليش اجى معاها وسبتنى نايم
وفتحت الباب وبطلع عشان اخد منها .. لقيت سمية قدامى وخبطت فيها .. ورجعت فى ثانية كل اللى اقدر اسجله فى الثانية دى انى بصيت فى عنيها . عنيا حضنت عنيها وزبرى ضرب كسها .. وحسيت بحلمات صدرها ف حضنى للاسف كان صاحبى نايم بس للى حسيته اوى حلماتها كانت سخنة بطريقة مش عادية ومشدودة وكأنى كنت وحشها وبتحضنى .. ونفسها جذاب اوى .. فقت فى ثانية ورجعت قلتها اسف . كنت فاكرك خالتى . اصلها فى السوق وزمانها جايه بشيله .. ابتسمت لى وقالتى طب مرحتش معاها ليه ؟
قلتلها مهو انا نايم زى ما انتى شايفة وخبطت فيكي .. وبدأت اشوفها لقيت صدرها مكتظ اوى وهينفجر من البلوزة للى هى لابسها .. كانت ضخامته واضحة اوى من البلوزة . مش زى ما شفت امبارح بس .. عرفت ان امبارح مكنتش لابسه سنتيان ومكنتش مهتمية بنفسها وان فيه رسالة قوية جدا بتنبع من صدرها لشفايفى .. ولكيانى كله . بالعكس انا حسيت ان السنتيان للى شايل بزازها هيتفرتك من حجمهم .. كل بز واخد مركزه وبيشع حرارة . مكورين اوى وواخدين وضعهم باتساق ومتلاحمين فى بعض وكل ده من تحت البلوزة وانا ببصلهم وفرسى بيطلع فوق فوق فوووق بينهم
لقتها بتقلى نايم ولا مكسل تشيل معاها ؟
قلتلها ليه هو انا خيخا ؟ وعمال ابص فى صدرها ومهتمتش ان كانت هتلاحظ ده ولا لأ .. وساعتها بدات احس ببركان فى زبرى وجبروته بيتصاعد شويه بشويه ..
قالتلى ايوة كده . خليك قوى ده انت فى عز شبابك امال لما تتجوز هتعمل ايه ... حسيت انها بصت لزبرى بس كانت بتبصلى ونظراتها الشهوانية خلعت كل هدومها من عليها واصبحت عارية قدامى وانا بسحبها على جوا بوس وتقفيش فيها ..
نظراتها جنونية . تدل على امراءة محرومة جدا ومشتهية جدا . حسيت من نظراتها الطويلة فى عنيا ان كسها غرقان عسل وبرضه بيواجهه بركان نارى .. قلتلها هو انتى كنتى عايزة خالتى في ايه ؟
قالتلى انا جبتلها العيش اهو خد .. ساعتها لمحت الشنطه للى فى ايديها .
بسسس .. مش قادر اتحرك .. حسيت ان زبرى اقام ثكنة عسكرية فى مكانه واتحصن ولو اتقدم خطوة هيفتك بيها .
لقيتها حطت الشنطه ع الارض وبتوطى تاخد كم رغيف نصيبنا عشان تدهملى . حسيت انها بتغرينى اكتر وتبهدلنى اكتر
ولقيت قدامى فلقة طيزها بتسحب زبرى . واتشديت غصب عنى من مكانى وعنيا مذهولة واتظاهرت انى باخد منها العيش .
حسيت انى هعمل حركة مجنونة وانا بدوب قدام طيزها . رسمته تجنن . ومليان اوى كان هينفجر قدامى او هنفجر فيه مش قادر احدد قوة مين فينا للى كانت هتفتك بالتانى .. وكسها كان واضح بين طيازها وتمايلها اداله وضع مثير اوى .
فعلا كان كس ضخم مش مجرد كس انثى او كس امراءة كاملة .. انا حسيت قدامى ملكة ضربت الارقام القياسية فى الانوثة والجمال
خلاص كنت هلمس طيزها بايدي . وافتكرت ان دى بجد مش مجرد صورة ولا فلم .
مش معقولة دى تفوقت على اى صورة وهزمت اى فلم . لكنى ملحقتش . ناولتني العيش . دخلت احطه ورجعت بسرعه قبل ما تمشى . عشان اقولها ان خالتى خطوتين وجايه .. والمرة دى قصدت انى المسها عشان تعرف جمالها خلانى على نار ازاى .. وعشان تحس انى قوى ولا بكسل ولا عجزت .. والمفاجأة انها اتقدمت خطوة وانا رايحلها . وزبرى كان مادد شبرين قدامى من العباءة ومفضوح اوى . خبط فيها بقوة وتغلغل فى لحمها الابيض الجنان من تحت هدومها . حسيت انه بيصرخ فى اشفار كسها .. بيقلها بكل قوة عايز انيكك انا خلاص مش قادر . حسيت راس زبرى كانت هتنفجر خلاص .. ومن حركتى السريعة وخطوتها اللى كلها شهوة خلت زبرى موصول قدامى فيها . مع ان بيننا مسافة . حسيت انه داعب كسها وحكلها عن شوقى فيها ولهفتى عليها ووصلها رسايل كتير اكيد هتحفظهم فى قلبها .. كان كل نظرى ساعتها المرة دي مش فى عنيها الجنان . لكن فى بزازى . كنت شايفهم بين شفايفى برضعهم وهى بتتأوه من اللذة . ضحكت لى وقالتلى تانى يا حماده .. قلتها معلش بقى هو يوم ملخبط .. قالتلى مش يمكن يكون يوم حظ ؟
عرفت انها زيي وانها بتعانى من حرمان مطلق . وانها هتموت عليا زيي واكتر .. ادتنى الاشارة وانا كنت خلاص بدوب قصادها .. اه من عنيها ولا من بزازها النافرة ولا حلماتها التى لا تقاوم ولا كسها الضخم للى لما لمست اشفاره بزبرى حسيت ان قدام مدينة كاملة مليئة بالمعالم والكنوز والدفئ والرومانسية والجمال .. حسيت ان قدام بحر ملوش اول ولا اخر .. قدام امراءة فرضت نفسها على مقاييس الانوثة
للاسف خالتى جت واحنا واقفين بنتبادل ****فة والشهوة .. لما كنت هسحبها فعلا . وهى بتدوب فى نظرة شفايفى ..
وسلمت عليها . بس مطولتش معاها واتكلمت وكانت عماله تضحك معاها ضحك صايعة اوى حسيت انها مش قادرة وممحونة اوى وكسها مولع وزمانه غرقان دلوقتى . وكله بنظره منى .. وطلعت السلالم وهى بتتلوى وتتمايل وكل جسمها بيتهز وكل سلمة تطلعى بزازها تنط فوقيه لحد ما اختفت وحل مكانهم طيازها وكل سلمة تقول لزبرى تعالى . تعالى .. كلنى .. حسيت ان انوثتها بتنفجر قصادى .. وزبرى واقف زى الطور للى شاف قدامه حمرة كسها ومش قادر .. هيجرى وراها
قلت ولما كل ده من نظرة . امال لو دخلنا فى الجد هيحصل ايه ..
حـلمــات لا تـنسى .. الجزء الثانى
بعد ما خالتى جت قالت هتحضر الفطار وقمت انا دخلت اخد دوش عشان افك الحصار عن زبرى وامنحه حرية الانطلاق .. فعلا كان زبرى محاصر ومحقون اوى كان غضبان بشدة وفرحان بنشوة غير عادية , كان مضايق انى مطلتهاش وفرحان لما خبطته فى كسها .. بدأت افركه بس افتكرت عنيها والنار للى كانت مولعة من حلماتها ولبسها الساخن للى كشفلى معالم انوثتها اكتر .. استرخصت انى انزل فى الحمام .. وقلت بركانى له عاصفة وله عاصمة ..
عاصفته لازم تبقى فيها وعاصمته جوا كسها .. فعلا خليت زبرى تحت الدش عشان الميه تسقعه لانه طبعا كان مولع .
وقلت لخالتى لما طلعت انى هقعد معاها يوم كمان عشان ملحقتش اقعد معاها من المشاوير اللى بتروحها .. قالتلى بجد ؟
وكانت فرحانة بس افتكرت ان بكره هتروح تزور بنتها .. بيني وبينكم فرحت بس قعدت اقلها طب اعتذرلها وخليكي قاعدة معايا . قالت انها هتروح تزورها ومش هتتأخر ... حسيت ان الفرصة بقت ملكى .. والاشارة طبعتها صاحبة احلى دلع على قلبى .. فاتت الساعات وانا كل شويه افتكر طلعتها ع السلالم وطيزها عمال يتمايل وبزازها وهى بتنطط وحلماتها القوية وهى بتبصلى بشهوة واثارة وعطش .. الاقى زبرى بينط من تحت هدومى ... وخبطت سمية بليل ولقيتها المرة دى حاطه ريحه ومكياج ومتشكيه . وبتقلى ازيك يا حماده .. عاملين ايه ؟ وبصت على زبرى وبصتلى وحسيت انها بتشاورلى بعنيها كأنها بتغمز
قلتها احنا عال .. عال اوى .. وابتسمت
بس خالتى قلتها ازيك يا بت يا سمية تعالى معايا بقى انا خارجه .. وفعلا خالتى خدتها وهما ماشيين قلت لخالتى قدام سمية انها متتأخرش عشان بكره كمان هتروح لبنتها ومش هنقعد مع بعض .. ولقيت سمية بتتبادل النظرات بينى وبين خالتى وهى بتحضر نفسها بابتسامات تجنن .. قالت ايه ده وانت هتروح فين ؟
قلتها انا هستناها .
قالت وهى بتهمس . لوحدك ؟ يا حرام
قلتها .. لا اكيد حظى للى قولتيلي عليه هيجى ..
لقيتها بتضحك وبتعض على شفايفها ووشها محمر .. وخالتى جت بتقلى انت قلتها ايه ضحكها متضحكونى معاكم .. قلتها نكتة كده ..
المهم سمية كانت فعلا فاهمة كل حاجة . كلامى نظراتى لهفتى جنونى .. كانت حاسه بنار زبرى . وانا كمان كنت حاسس انها مشتهية ومجنونة وممحونة . بس ماسكة نفسها عشان خالتى .. واكيد رسالتى وصلت ..
وفعلا .. جت خالتى وقلتها امال فين سمية ؟ قالت دى طلعت بقى تعبت من المشوار .. مع ان خالتى مكنتش شايله حاجة . الا انى بدأت افهم انها طلعت عشان تنام تحضيرا لما سيكون غدا ..
مكنتش لسه قادر احدد هى فعلا هتقدر تيجى . ولا اخرها نظرة وابتسامة واغراء ..
تانى يوم . صحيت بدرى وفطرت وخالتى قالت انها ماشية . ومش هتتأخر
ودخلت خدتلى دوش . وطلعت قعدت اتفرج ع اى حاجة فى التلفزيون .. وفعلا بدأ الوقت يعدى فاتت ساعة
وبدأت احس بالملل بطريقة فظيعة كانت مجننانى وقلقان . شوقى ولهقتى عليها بقوا بدرجة مش معقولة ..
الوقت بيفوت وقلبى بدأ يدق . ومش عارف سمية فعلا هتقدر تقاوم نارى وهتقدر تقاوم نارها ..
لقيت حد بيضرب الباب بحدة .. فتحت لقيتها سمية وماسكة فى اديها خلاط .. وناااااااار لا تقاوم لقيتها لابسة بدى لونه وردى مخطط وصدرها هينفجر منه .. وجيب ضيقة اوى و طيزها بتصرخ انوثة وشهوة وجمال .. زبرى اترفع فى لحظات بدرجة رهيبة وشفتى بقت تتحرك من النار للى ملت جسمى .. حست انى عايز اتكلم ومش قادر وانا فعلا كنت كده . كل حته فى جسمى بقى ملك اثارتها وجمالها وانوثتها . قالت مالك يا حماده انت عمرك ما شفت ست قبل كده ؟
هزيت وشى بالنفى وانا هايم فى جمالها وتايه تماما . حسيت انى اتبنجت من للى شفته .. قالت انت تعرف تصلح الخلاط وهى بترسم على شفايفها ابتسامه كلها اغراء وشهوة .. ونظرتها الشهوانية المجنونة فى عنيا وفى عقلى .. شدتها من اديها وقفلت الباب . قالتى بتعمل ايه يا مجنون ؟ قلتلها بعمل للى جوزك ميعرفش يعمله ..
وبدأت ابوسها ولقتها بتقاوم وانا مش قادر بقيت ملك لسحرها . وضميت شفايفى فى شفايفها وهى بترجع للاوضه التانية . وحسيت انى هنفجر ونارها مشعللة كيانها .. وبقيت امصمص شفايفها وابوس رقبتها . مسبتلهاش فرصة انها تتكلم . لقيتها بتتنفس جامد وصدرها بيتنفض منها . وبقت تبوسنى هى كمان ورجعت لشفايفها قعدت امصمص فيها وامص لسانها واعض لسانها بشفايفى والحس لسانها بلسانى بنهم وجنون وهى تقول اى وهى بتضحك ضحكة كلها لذة . يا مجنون . ايه البوس ده ؟ وقفت قلتها هو جوزك مبيبسكيش قالتلى هو انا يعتبر متجوزة اصلا ؟ قلتها ازاى قالت ده بيكره اساسا يقربلى . قلتلها ازاى يعنى ؟
وانا ببوس رقبتها وهى بتغمض قالت لى بعدين سبنى مش قادرة .. ولقيتها بتحضن راسى باديها وعماله تبوس فى شفايفها . بتقلى بيكره المعاشرة لدرجة انه مبقاش يفكر فيه ابدا .
قلتلها بيكره ولا بيتعب .. قالت انت مين عرفك ان فيه بينى وبين جوزى مشاكل ؟ قلتها عنيكى
قعدت تضحك وانا عمال اسحب لسانى من لسانها لرقبتها لاديها وقلعتها الطرحه وشفت شعرها بيبرق بالشباب وسماره لحن مليان حيوية وجمال ولمعان ... وعطره باقى من الريحه للى حطتها امبارح ومختلط بريحتها اللى لا تقاوم .
قالت . طب ورينى همتك يا وحش ..
ابتسمت . ووقعنا ع الكنبه . قلعتها البدى لقيتها لابسه سنتيانه سوده مثيرة موووت وبزازها كبيرة ونافرة اوى وضخمة قلتها ايه ده
مش معقول . بصتلى وانا نظراتي كلها جنون ولهفة . فلقيتها عماله تغريني بعنيها وتغمزلى والسنتيانه هتنفجر من بزازها الملبن المليانه بالانوثة والحيوية والاثارة والسخونه والضغط وقلعتها .. ومصدقتش نفسى .. لقيت بزازها مهولة .. وحلماتها سمرا على وردى وبارزة موووت ومنفوخة .. قالتلى مالك يا حماده انت تعبت ؟
مردتش عليها وبوستها وانا بلمس بزازها ومش قادر بجد . زبرى كان هيفرتك الكلوت قعدت اهزه عايزه يطلع من الكلوت والحس بزازها . اتجننت اوى . بقيت الحسه على شكل دواير دواير وانا بلمس حلماتها باديا لمسات خفيفة فيها لذة وحنان . وبدأت هى تتأوه . واهاتها كانت بتثرنى اوى . اهاتها فيها لذة ونشوة اكتر منها اهات . لحد ما وصلت بلسانى لحلماتها قعدت امص فيهم اوى وارضعهم واعضهم بحنية . حسيت انى كالطفل الجائع من شدة حرمانى ونهمى وشهوتى فضلت الهط فيهم . لدرجة انى غرقتها بريقى و بنشوتى وهى بتتأوه اكتر واكتر .. وبتغمض عنيها مقدرتش .. رجعت تانى لشفايفها قعدت امصمص فيهم وهى بتنتفض وحسيت انها بجد مش قادرة وتقولى انا ملكك يا حماده . حسيت ان زبرى هينفجر وهيغرقها بالحمم للى مولعاه . ومبقتش قادر استنى قلعت هدومى . لقيتها مرة واحدة فتحت عنيها اوى وبتقلى يالهوى . هو عامل كده ليه وهى بتبص لزبرى .. فعلا زبرى كان هيبك ددمم من كتر الاثارة والسخونة للى كنت فيها معاها .. وقلتلها اصله جعان اوى وعايز ياكلك .. قالت طب يالا بسرعة قبل ما خالتك ما تيجي .. قلتلها متخفيش هى هتتأخر شويه . لمسته ولقيتها بتقول اااااه ده جميل اوى وجامد انت فطرته ايه ؟ قلتلها صورتك للى فى خيالى ... قعدت تفرك فيه وتقول ياااااااه ده سخن اوى ااااه اااااه .. وانا مش متصور ممكن اشوف ايه تحت الجيبه . كانت مداريه طيازها ونسيت كسها من كتر ما جننتنى بزازها . بقيت اشد الجيبه وتقولى براحه لتتقطع . للدرجة دى انا مجنناك .. ونظراتها كلها اثارة وجنون ..
وقلعت الجيب لقيت وركها مليان وسخن اوى . ولابسه كلوت برضه اسود كان هياكل منها حته .. وبدأت المسه لقيته غرقان خالص . ومغرق وركها والدنيا متبهدله خالص معاها .. قلتها كل ده . قالتلى مش انت لوحدك للى مجنون .. وباستنى قمت خدتها بوسه جامدة وامص لسانها . وهى تقولي ياااااه عمر ما حسيت بالاحساس ده فى حياتى .. نيكنى يا حماده .. وقلعتها الكلوت للى كان مخبى حاجة ضخمة جدا عنى .. كسها يا خرابى شفته ... نااار ما بعدها ناااار .. مليان اوى وغرقان عسل .. من كتر ما كان منفوخ حسيت انه محشى ولقيتها حلقت الشعر وخليته جاهز للنيك . كانت المنطقة دى معسكرة تماما بالنار بالشهوة بالحرمان .. من كتر احمرار كسها المنفوخ حسيت انه متورم كان مثار اوى ومليان جدا وردى لدرجة الدم .. وغرقان فى عسلها .. وشفايفه كبيرة اوى ومقفولين على بعض بطريقة تجنن .. حطيت ايدى عليه لقيتها سخن اوى وبيشع حراره وسخن ايدى جداااا . وهى عماله تتلوى وبدأت تتأوه وانا بمص حلماتها وافرك فتحه كسها الضخمة للى ملهاش وصف .. وايديا غرقت وبدأ عسلها ينزل على فخدها . جريت بسرعة جبت جلابيه تانية كنت جايبها معايا وحطيتها ع الكنبه . وهى مش معايا خالص وتتأوه وانا احاول اخليها ترد عليا بشفايفى فى شفايفها وامص فيها وهى تضغط عليهم . ونزلت على كسها وانا مش قادر اقاومه وزبرى يخبط فى وراكى بعنف وقوة عايز ياخد نصيبه بس تماسكت وبدأت الحس بطنها شويه شويه وانا قاعد افرك بزازها وهى عماله تقول اااااه اااااه بصوت متهدج وبترتجف لغاية ما وصلت لكسها وقعدت الحسه اوى وامص فيه واعض اشفاره بلسانى والسائل اللزج ده يتدفق من كسها اكتر وهى بتتأوه وتقولى مش قادره خااالص ارحمنى . اااااااه . لكنى سبتها تصرخ وفضلت امصمص شفايفها وتعمقت بلسانى فى كسها وخطرت على بالى انى انيكها الاول بلسانى .. وفعلا بدأت ادخل لسانى جوا كسها ويتعمق فى مهبلها واطلع تانى وادخله واسحبه وبقت بتصرخ اوى . قلتها وطى صوتك يخرب بيتك وهى مش حاسه بنفسها وحاطه اديها على راسى واديها التانية بتفرك بزها . وشفايفها عليها ابتسامة كلها لذة ونشوى .. وهى مش سمعاني وتصرخ تانى ووشها احمر اوى . رحت شايلها ودخلتها الاوضه للى جوا ع السرير . وهى بتشد فى شعرى وبتبوسنى ونزلتها ع السرير بسرعة وفضلت اكمل مهمتى . لسانى بقى يشق كسها الضخم ويدمر كل الحصون لدرجة ان عسلها غرق وشى . وانفاسى كلها اختلطت بسخونة كسها .. وبقت تتلوى ع السرير اححححح اااااه اااااه .. وانا اسرع اكتر بلسانى واعض شفايف كسها والحسها وادخل ايدى كمان وهى ترتجف اكتر وترتعش ونفسها يتقطع ولقتها بتنتفض اوى . اوى
وبتصرخ اوى . و عضلات كسها بتضغط اوى علي لسانى لدرجة انى خفت ليتقطع وسحبته وبقيت ادخل صوابعى جوا كسها اوى وهى بتقبض عليهم وتنتفض بشدة حتى حسيت انها هتموت ووشها احمر اوى . وفضلت ابوس فيها وحسيت انى فرتكتها .. وهى مغمضة وفى عالم تانى قمت قايم وحاطط زبرى بين بزازها وفتحت عنيها وفرحت ونظرت بشدة كده من كتر سخونته فى صدرها وضميت بزازها على زبرى وفضلت انيكها فى صدرها وهى بتقولى ايه ده .
حركاتك جميلة اوى ؟ حسيت فعلا ان هى عمرها مش شافت اللى بعمله ده .. وبقت بتصرخ من شدة ضغطى على بزازها وانا عمال اقفش فى بزازها بايدى وانا بنيكها . وارجع تانى بايدى على كسها من ورا دهرى واقعد ادعكه . كسها كان مليان اوى .. انا حسيت انه هينفجر من جسمها . وهى بتقلى يا مجنون .. صدرى هيولع وتتأوه
وبعد دقايق قصيرة . رجعت تاني الحس فى بزازها وهى بتغمض . وانا بدخل واسحب صوابعى فى كسها للى كان بيرتعش وبيقرص ايدى بقوة . حسيت انها بتنزل تانى .. ونزلت بسرعة اشرب عسلها . مش عارف كان عندى رغبة عارمة وشهوة فتاكة انى اشرب عسلها .. وساعتها لاارديا لقتنى بدون مقدمات رجعت بجسمى بسرعة واقتحمت بزبرى كسها وهى بتصرخ اااااااااه وبتصرخ اوى . ومع انى رطبت الطريق تماما الا ان مفيش فايدة عسلها عمال يخالط زبرى ونارها محاوطاه . حسيت انى حطيت زبرى فى فرن ضيق اوى . وبتقرص على زبرى للى هو اساسا مشتعل وعلى وشك الانفجار . وانا كنت عارف انى شويه صغيرين وهنزل لان بقالى يجى خمس ايام منزلتش ومشحون ومليااان اوى .. لكنى مسكت نفسى ورجعت بزبرى وطلعه من كسها وارجع تاني ادخله . واطلعه وادخله وهى تتأوه . لغاية ما دخلته كله فى كسها وفضلت ادخله واسحبه ببطئ شويه شويه وهى تقولى اكتر . اكتر . احححح وهى بتتأوه وجسمها عمال يتلوى وشفايفها بترتعش وحلماتها بتصرخ فيا . حلماتها كانت واقفة اوى ومليانة وهتنفجر . وبدأت انيكها بسرعة رايح جاى . وهى بتصرخ وانا مش قادر . وهى تتأوه اااااه ااااااااه يخرب بيت اهلك وبقت بتشتمنى هههههههه ..... وانا مش فاضيلها وعمال انيك فيها وانا كمان بقيت بتأوه .. اقرص حلماتها وانزل على شفايفها وهى يتصرخ من اللذة واضمها لحضنى واكتم اهاتها بشفايفى وفعلا بقت لااراديا هى كمان بتلحس لسانى بلسانها وبتمص شفايفى بقوة وتلحس ودنى وخدى ومسكنا ايد بعض وكانت مستمعة اوى وانا بتأوه انا كمان مع انى نادرا اما اصرخ .. بس غصب عنى .. وتقولى يا حبيبى يا حماده . قطعنى انا ملكك . وهى مبتسمة وكسها بيضغط على زبرى .
وعسلها غرق رجلى . قلتها خلاص هنزل ورجعت لقيتها بتمسكنى بقوة وبتشدنى عليها اكتر ومش عايزاني اسيبها قالت نزل فى كسى انا مش قادرة نزل . اااااااه .قعدت اضرب بزازها بايدى وهى تضغط بكسها على زبرى اكتر وانيك فيها بجنون وانا كلى نشوة واندفع المنى اشد من الحمم البركانية فى اعماق مهبلها وهى بتصرخ وانا عمال انيك والفيضان مستمر . نزلت كتير اوى لدرجة انى حسيت ان كسها اتملى وهى بتصرخ .. وانا ابوس فيها واقفش فى بزازها بعنف . وهجمت على بزازها وقعدت ارضعها وهى بتقول اى اى بتصرخ بلذة وانا بعض حلماتها المنتصبه . وتقولى كسى نار عملت فيا ايه .. اححح .. كمان ... دخل زبرك تانى فى كسى مش قادرة دخله كله .. نيكنى يا حماده اوى .. قطعنى يا حبيبى ..
طبعا انا بحتاج لحظة على بال ما يستجمع قوته تانى ويقوم بس هو اساسا منمش لحظة معاها ورجعت حطيته بين بزازها وهو غرقان بنارى ونارها وغرق صدرها وهى عمال تقولى هو انا ينفع امص الميه دى ؟ قلتها دى مش ميه دى عسلى وعسلك يا عسل وبستها فى شفايفها جامد
وفعلا قعدت تمسك بزازها وتلحس فى اللبن بتاعى وعسلها للى عطروا بزازها وملوهم نار وشهوة ..
قالت لى **** طعمه جميل اوى .. ينفع امص زبرك .. قلتها فيه حاجه اجمل من كده .. ورجعت اداعب زبرى بشفايف كسها وهى تتأوه وتقلى ااااااااااه يا مجرم .. دوبتنى يا ابن الكلب .. قلتلها انا متشتمش ورحت مدخل زبرى بكل جبروته وقوته فى كسها وفضلت احك لحم كسها وانا بدخله الاول وهى بتصرخ اقوى من اللى فات وتقولى مش قااادرة خلصنى
انا ملكك انا بموت فييييك يا وحش .. وبقيت ادخل واسحب زبرى فيها بشدة وهى تقولى مش قادرة احححح وتصرخ
فضحتنى .. وانيك اكتر فيها لحد ما بيوضى بقت بترزع فى اشفارها وقلبتها على بطنها وقعدت اخبط على طيازها وكل ما اخبط الاقى كسها بيضعط اكتر ويعض زبرى . وحسيت بانقباضات لا ارادية منها وهى عماله تصرخ وعسلها يدفع زبرى لورا وانا مش قادر وانزل الحس كسها وهى تفرك زبرى باديها وتقولى يااااااه ده سخن اوى .. ايه ده صلب يخرب بيت جبروتك يا مفترى .... مش قادرة دخله فى كسى دخله . وادخل راس زبرى فى كسها وارجع تانى .. لحد ما لوعتها وهى تقولى دخله كله دخله دخله مش قادرة .. ورحت مرجعها تانى على دهرها ودخلته تانى وبقيت انيكيها بسرعة .. وهى تتلوى وترتعش وروحها هتنتفض من بزازها من حلماتها .. وانا ببوس فى رقبتها ومش قادر افارق جمال بزازها النافرة . وبقيت ادعك بايدى بظرها وانا بنيكها وهى بتعض فى حلماتها وانا مش قادر من كسها للى مولع وعمال يضغط زبرى للى بقى عامل زى مسلات الاقصر .. ومبقتش احس بناره الا فى كسها . كان ضيق زى ما يكون جوزها مكنش بينيكها من اساسه . زى ما تكون بكر ... وفضلت انيك فيها وهى ترتعش وتنزل عسلها اكتر . لحد ما غرقت رجلى والملايه . لحد ما حسيت انى هجبهم تانى . قلتها المرة دى هنزل بس على بزازك الجنان دى . وبقيت اعصر حلماتها بايدى واسرع اكتر بزبرى فى كسها وهى تتبصلى باثارة اوى وتضغط بعضلات كسها وعمالها تنهش بظوافرها فى لحمى ونزلت بشفايفى فى شفايفها وفضلنا فى الوضع ده تلات دقايق .. حسيت بالاعصار جاى خلاص . لدرجة انى دخت من النشوة وسحبت زبرى وحطيته بين بزازها وفضلت انيكها وهى بتتبص بجنون لزبرى وهو مليان اوى وصلب زى عمود الخرسانه وتتأوه من ناره بين احضان بزازها وبدأ المنى يتدفق رحت ماسك زبرى وقعدت ارمى على بزازها وعلى حلماتها العطشانه ارويهم بنارى . وارمى وارمى لحد ما المنى وصل لرقبتها وغرقها وهى عمال تضحك بلذة اوى واخر نشوى وانا بخبط بايدى على فتحه كسها وهى بترتعش وتتأوه ...
بتقلى انت تعبت ؟؟ قلتلها وحد يشوفك ويتعب .. ده ميبقاش عايش ..
قالتلى وانت كمان تجنن .. وسخن اوى . انا مكنتش متصورة ان زبرك مجنون وجعان ومحروم للدرجة دي ..
قلتلها مش زى بزازك وحلمات بزازك . قالت ايه عجباك . قلتها انا بعبدها وقعدت الحس فيهم وارضع حلماتها للى مجننانى
قعدت تضحك وتقول خالتك زمانها جايه . قلتها فعلا . مش قادر لقتها بتدوب وبتقولى اتأخرت .. سبتها دخلت الحمام يا خسارة كان ضيق وخدت دوش
وجبتلها هدومها السخنه . واستنيتها اول ما طلعت خبط زبرى فى كسها قالتلى تاااانى يا حمااده
قلتلها لا مش تانى . ده كل عمرى .. وبستها بوسه طويلة فى شفايفها وهى كمان حضتنى ومقدرتش تقاومنى
ولبست سمية ومشيت وجت خالتى بعد ما دخلت انام شويه .. وفات اليوم ومشيت ...
وانا مش عارف .. هرجع للدنيا للى مع سمية امتى ؟
__
ارجو تقييم القصة .
وانتظروا المزيد منى .
زى ما بيقولوا رب صدفة خير من الف ميعاد ..وبصراحة هى مكنتش صدفة كانت معجزة . رحت ازور خالتى .. وقلت اقعد معاها يومين لانها قاعدة لوحدها وغلبانة وولادها سايبنها ولا بيسألوا عنها .. بس المشكلة للى كانت بتقابلنى انها مبتقعدش كتير ديما بتخرج تجيب طلبات مش ليها وبس لكل نسوان للى تعرفهم وبتحبهم لانها عارفة اكتر من دكان بيبيع بالرخيص .
طبعا اى حد ساكن فى منطقة عشوائية يعرف على طول ان الجيران جزء لا يتجزأ من اى بيت .. ينزلوا يخبطوا عليها ويكلموها . لما كانت بتخرج وتسبنى مبلقاش اى حاجة اعملها وانا مبكرهش فى حياتى اد الملل .. والتلفزيون مصدر الملل .. قلت اخش انام واضيع الوقت باى طريقة . لكن مفيش فايدة .. قلت اطلع اشوف التلفزيون واقلب يمكن اوصل لحاجة تمتعنى وتسلى فراغى .
اكتر حاجة بقى قرفانى انى مش قادر اخد راحتى خصوصا ان زبرى ممكن يشد فى اى لحظة مع نظرة او ضحكة او لقطة سريعة فى اى مسلسل او اعلان او حتى برنامج او نشرة لانى بقالى اربع ايام مضربتش عشرة ومشحون ومليان وممكن انفجر فى اى لحظة .. والمشكلة ان خالتى ممكن تطب فى اى وقت غير انى هبدل الدنيا لو عملتها .. ودى اكتر حاجة قرفاني ..
فوق كل ده كل شويه الباب يخبط . وستات اشكال وألوان يسألوا على خالتى .. بينى وبينكم الواحد بقى يستلذ الموضوع ده اوى .. بس بصراحة كل الاشكال تعبانة وكل ما اشوف قوام ست قدامى واحس انها هتثيرنى . تطلع بشعة . او فى اديها كوم عيال . او طشط فوق دماغها وجسمها ضارب مترين قدام . ومدينة ممفيس من وراها ..
قلت هى الليلة سوده . وقمت اخش انام ... وبينما وانا بحاول انام افتكرت ان خالتى معهاش مفتاح ولازم اصحى واستناها .. شويه والباب خبط . قمت فتحت جرى وانا مبسوط .. يمكن جايبة حاجة ناكلها . ولا هنقعد نتكلم شويه .. دى كفاية بس دخلتها عليا .. بس مطلعتش خالتى .. طلعت قمر .. تتاكل برضه بس مش اى اكل ... هى اى نعم شكلها يدى على تلاتين .. و مش جميلة اوى .. لكن اول ما فتحت لمحت عنيها وركزت فيهم اوى .. للى يشوفهم يشوف قدامه بنت ولا الـ20 سنة .. حاجة ايه . ناااار .. بس كانت معاها واحدة . الحقيقة مركزتش اوى فى ملامحهم لان شقتنا فى اول دور واى حد نازل ممكن يلمحنى . غير انهم كانوا بيسألوا عن خالتى . ومشيوا . بس هى كمان بصتلى اوى فى عنيا
حسيت بشهوة جنونية بتشع من عنيها .. وسحرها مأثر على كل جزء فى جسمى وعقلى وخيالي وروحى .. زبرى ساعتها شد زى العمود الخرسانة وكان هيفضحنى وانا ابص فى الارض واحاول اتغلب عليه واقله اعقل مش كده امال هتودينا فى داهية ..
قلت لى بهمس .. انت مين ؟؟ .. قلتلها وانا ببتسم .. انا حماده . ابن اختها وخدامكم
ضحكت لى وفى عنيها نظرة اغراء تذهل وقالت .. تسلم يا عسل . لأ احنا كنا عايزين خالتك .
وقفلت الباب وانا مش قادر .. كان هينفجر من الصد للى قاومت بيه نارى ودخلت اجرى جوا وشديت الكلوت حكم انى مستسهل ومش لابس بوكسر عشان اكون فى الانجاز .. خصوصا فى الاوقات دى .. لقيته واقف ع الاخر . حاولت ملمسهوش لانى لو لمسته هيفرض نفسه عليا .. بس مقدرتش .. حاولت انيمه ابدا .. كأنى بحوشه عنها وهو بينادى باعلى قوته ويقلها انا اهو .. كان جعان اوى
لسه مكنتش فكرت انى هضرب ولا طب اجيب حاجة اضرب عليها . لقيت خالتي بتخبط .. فتحتلها .. لقيتها جايبة كل حاجة والمهم عملت شاى وقعدنا نتكلم شويه وبعدين الباب خبط تانى . قمت فتحت لقيتها فى وشى . بس برضه مع صاحبتها .. سألتنى عن خالتى . بس المرة دى مكنتش لحقت اتنى الكلوت وطلع الفرس يرمح فى الفضاء تانى .. ويشد بسرعة من سخونتها للى بتشع وبتملى جسمى وعمال يشد من تحت العبايه وكانت حرير فكان باين اوى انه بينتصب منى .. وفجأة شفته .. وبصت فى عنيا نفس النظرة الشهوانية ..وقالتلى انهم جيرانا فى الدور الرابع .. فجت خالتى وقالتلها ازيك يا بت يا سمية . وقعدت تضحك معاها واكيد عرفتها عليا وقعدوا يتكلموا .. المهم الموقف للى حصل ده وقف فى بالى . ودخلت الاوضه افكر . هى ليه اول ما شفته بيقوم قالت انها جارتنا . وبعدين عرفت انها متجوزة . يعنى بتخوفنى .. لأ انا مبخفش وان كان على زبرى فهو كفيل انه يرد بدالى .. بس كانت عسل .. شفايفها لونها احمر .. وبزازها نافرة اوى وحلمتها باينة من تحت الجلابيه للى هى لبساها . كانت بارزة وقوية ومش سهل اى حد يروى نارها
الظاهر مكنتش لابسه سنتيان .. صحيح انها مش حاطه اى ريحة . ودى حاجة تجنن لما افكر فى كسها . وفى نكهته وعطره وعسله .. كانت حمرتها على بياض . ودى احلى حاجة .. خصوصا ان خصلة شعرها سمراء . واكيد كسها هيكون مشعر ..
مفكرتش انها كبيرة شويه عنى . او انها متجوزة .. نظرتها خلتنى اطير بين احضانها خلتنى ادوب وانا واقف من بزازها النافره اللى كانت بتشاور عليا بحلماتها وتخبط على الباب بدل صوابعها . كانت بارزة اوى . جسمها كان فيه انسياب غير طبيعي . حاجة غير عادية . مش متقيد بحاجة لا بسنتيان ولا بسن ولا بجواز ولا حتى بوزن . تخيلتها وهى تخينه وهى رفيعه وهى سمرا وهى صفرا فى كل الاوضاع زبرى وقفلها ولازم تتناك .. كانت المهمة صعبة بالنسبالى خصوصا ان جسمها جامد جدا ومتجوزة واكيد مستكفية . بس نظرتها الشهوانية كانت بتقول عكس كده خالص فى عنيها السمرا مليئة بالشهوة والحرمان والعطش
لما مشيت . طلعت اكلم خالتى . وسألتها مين دى ؟ وكانت عايزة ايه ؟؟
قالتلي دى البت سميه جارتنا كانت بتسال تطمن عشان بقالي يومين مكلمتهاش .. واتكسفت لما شفتك .. بتقلى مين ده ؟؟ وحكتلها عنك ..
قلتلها مقالتلكيش حاجة ؟
قالتلى ده امور اوى هو متجوز ؟ قلتلها لا متشفيله عروسه . قالتلي من عينى ..
ههههههههههه . قعدت اضحك .. اطمنت . واتاكدت ان ممكن يجى منها ..
تانى يوم الصبح . الباب تانى خبط . كانت خالتى برضه مش موجودة وراحت السوق وانا نايم .. فتحت وانا مش فايق
على عجاله لان خالتى بتحب تجيب اصناف كتير واكيد شايله .. انا مش عارف ليه مقلتليش اجى معاها وسبتنى نايم
وفتحت الباب وبطلع عشان اخد منها .. لقيت سمية قدامى وخبطت فيها .. ورجعت فى ثانية كل اللى اقدر اسجله فى الثانية دى انى بصيت فى عنيها . عنيا حضنت عنيها وزبرى ضرب كسها .. وحسيت بحلمات صدرها ف حضنى للاسف كان صاحبى نايم بس للى حسيته اوى حلماتها كانت سخنة بطريقة مش عادية ومشدودة وكأنى كنت وحشها وبتحضنى .. ونفسها جذاب اوى .. فقت فى ثانية ورجعت قلتها اسف . كنت فاكرك خالتى . اصلها فى السوق وزمانها جايه بشيله .. ابتسمت لى وقالتى طب مرحتش معاها ليه ؟
قلتلها مهو انا نايم زى ما انتى شايفة وخبطت فيكي .. وبدأت اشوفها لقيت صدرها مكتظ اوى وهينفجر من البلوزة للى هى لابسها .. كانت ضخامته واضحة اوى من البلوزة . مش زى ما شفت امبارح بس .. عرفت ان امبارح مكنتش لابسه سنتيان ومكنتش مهتمية بنفسها وان فيه رسالة قوية جدا بتنبع من صدرها لشفايفى .. ولكيانى كله . بالعكس انا حسيت ان السنتيان للى شايل بزازها هيتفرتك من حجمهم .. كل بز واخد مركزه وبيشع حرارة . مكورين اوى وواخدين وضعهم باتساق ومتلاحمين فى بعض وكل ده من تحت البلوزة وانا ببصلهم وفرسى بيطلع فوق فوق فوووق بينهم
لقتها بتقلى نايم ولا مكسل تشيل معاها ؟
قلتلها ليه هو انا خيخا ؟ وعمال ابص فى صدرها ومهتمتش ان كانت هتلاحظ ده ولا لأ .. وساعتها بدات احس ببركان فى زبرى وجبروته بيتصاعد شويه بشويه ..
قالتلى ايوة كده . خليك قوى ده انت فى عز شبابك امال لما تتجوز هتعمل ايه ... حسيت انها بصت لزبرى بس كانت بتبصلى ونظراتها الشهوانية خلعت كل هدومها من عليها واصبحت عارية قدامى وانا بسحبها على جوا بوس وتقفيش فيها ..
نظراتها جنونية . تدل على امراءة محرومة جدا ومشتهية جدا . حسيت من نظراتها الطويلة فى عنيا ان كسها غرقان عسل وبرضه بيواجهه بركان نارى .. قلتلها هو انتى كنتى عايزة خالتى في ايه ؟
قالتلى انا جبتلها العيش اهو خد .. ساعتها لمحت الشنطه للى فى ايديها .
بسسس .. مش قادر اتحرك .. حسيت ان زبرى اقام ثكنة عسكرية فى مكانه واتحصن ولو اتقدم خطوة هيفتك بيها .
لقيتها حطت الشنطه ع الارض وبتوطى تاخد كم رغيف نصيبنا عشان تدهملى . حسيت انها بتغرينى اكتر وتبهدلنى اكتر
ولقيت قدامى فلقة طيزها بتسحب زبرى . واتشديت غصب عنى من مكانى وعنيا مذهولة واتظاهرت انى باخد منها العيش .
حسيت انى هعمل حركة مجنونة وانا بدوب قدام طيزها . رسمته تجنن . ومليان اوى كان هينفجر قدامى او هنفجر فيه مش قادر احدد قوة مين فينا للى كانت هتفتك بالتانى .. وكسها كان واضح بين طيازها وتمايلها اداله وضع مثير اوى .
فعلا كان كس ضخم مش مجرد كس انثى او كس امراءة كاملة .. انا حسيت قدامى ملكة ضربت الارقام القياسية فى الانوثة والجمال
خلاص كنت هلمس طيزها بايدي . وافتكرت ان دى بجد مش مجرد صورة ولا فلم .
مش معقولة دى تفوقت على اى صورة وهزمت اى فلم . لكنى ملحقتش . ناولتني العيش . دخلت احطه ورجعت بسرعه قبل ما تمشى . عشان اقولها ان خالتى خطوتين وجايه .. والمرة دى قصدت انى المسها عشان تعرف جمالها خلانى على نار ازاى .. وعشان تحس انى قوى ولا بكسل ولا عجزت .. والمفاجأة انها اتقدمت خطوة وانا رايحلها . وزبرى كان مادد شبرين قدامى من العباءة ومفضوح اوى . خبط فيها بقوة وتغلغل فى لحمها الابيض الجنان من تحت هدومها . حسيت انه بيصرخ فى اشفار كسها .. بيقلها بكل قوة عايز انيكك انا خلاص مش قادر . حسيت راس زبرى كانت هتنفجر خلاص .. ومن حركتى السريعة وخطوتها اللى كلها شهوة خلت زبرى موصول قدامى فيها . مع ان بيننا مسافة . حسيت انه داعب كسها وحكلها عن شوقى فيها ولهفتى عليها ووصلها رسايل كتير اكيد هتحفظهم فى قلبها .. كان كل نظرى ساعتها المرة دي مش فى عنيها الجنان . لكن فى بزازى . كنت شايفهم بين شفايفى برضعهم وهى بتتأوه من اللذة . ضحكت لى وقالتلى تانى يا حماده .. قلتها معلش بقى هو يوم ملخبط .. قالتلى مش يمكن يكون يوم حظ ؟
عرفت انها زيي وانها بتعانى من حرمان مطلق . وانها هتموت عليا زيي واكتر .. ادتنى الاشارة وانا كنت خلاص بدوب قصادها .. اه من عنيها ولا من بزازها النافرة ولا حلماتها التى لا تقاوم ولا كسها الضخم للى لما لمست اشفاره بزبرى حسيت ان قدام مدينة كاملة مليئة بالمعالم والكنوز والدفئ والرومانسية والجمال .. حسيت ان قدام بحر ملوش اول ولا اخر .. قدام امراءة فرضت نفسها على مقاييس الانوثة
للاسف خالتى جت واحنا واقفين بنتبادل ****فة والشهوة .. لما كنت هسحبها فعلا . وهى بتدوب فى نظرة شفايفى ..
وسلمت عليها . بس مطولتش معاها واتكلمت وكانت عماله تضحك معاها ضحك صايعة اوى حسيت انها مش قادرة وممحونة اوى وكسها مولع وزمانه غرقان دلوقتى . وكله بنظره منى .. وطلعت السلالم وهى بتتلوى وتتمايل وكل جسمها بيتهز وكل سلمة تطلعى بزازها تنط فوقيه لحد ما اختفت وحل مكانهم طيازها وكل سلمة تقول لزبرى تعالى . تعالى .. كلنى .. حسيت ان انوثتها بتنفجر قصادى .. وزبرى واقف زى الطور للى شاف قدامه حمرة كسها ومش قادر .. هيجرى وراها
قلت ولما كل ده من نظرة . امال لو دخلنا فى الجد هيحصل ايه ..
حـلمــات لا تـنسى .. الجزء الثانى
بعد ما خالتى جت قالت هتحضر الفطار وقمت انا دخلت اخد دوش عشان افك الحصار عن زبرى وامنحه حرية الانطلاق .. فعلا كان زبرى محاصر ومحقون اوى كان غضبان بشدة وفرحان بنشوة غير عادية , كان مضايق انى مطلتهاش وفرحان لما خبطته فى كسها .. بدأت افركه بس افتكرت عنيها والنار للى كانت مولعة من حلماتها ولبسها الساخن للى كشفلى معالم انوثتها اكتر .. استرخصت انى انزل فى الحمام .. وقلت بركانى له عاصفة وله عاصمة ..
عاصفته لازم تبقى فيها وعاصمته جوا كسها .. فعلا خليت زبرى تحت الدش عشان الميه تسقعه لانه طبعا كان مولع .
وقلت لخالتى لما طلعت انى هقعد معاها يوم كمان عشان ملحقتش اقعد معاها من المشاوير اللى بتروحها .. قالتلى بجد ؟
وكانت فرحانة بس افتكرت ان بكره هتروح تزور بنتها .. بيني وبينكم فرحت بس قعدت اقلها طب اعتذرلها وخليكي قاعدة معايا . قالت انها هتروح تزورها ومش هتتأخر ... حسيت ان الفرصة بقت ملكى .. والاشارة طبعتها صاحبة احلى دلع على قلبى .. فاتت الساعات وانا كل شويه افتكر طلعتها ع السلالم وطيزها عمال يتمايل وبزازها وهى بتنطط وحلماتها القوية وهى بتبصلى بشهوة واثارة وعطش .. الاقى زبرى بينط من تحت هدومى ... وخبطت سمية بليل ولقيتها المرة دى حاطه ريحه ومكياج ومتشكيه . وبتقلى ازيك يا حماده .. عاملين ايه ؟ وبصت على زبرى وبصتلى وحسيت انها بتشاورلى بعنيها كأنها بتغمز
قلتها احنا عال .. عال اوى .. وابتسمت
بس خالتى قلتها ازيك يا بت يا سمية تعالى معايا بقى انا خارجه .. وفعلا خالتى خدتها وهما ماشيين قلت لخالتى قدام سمية انها متتأخرش عشان بكره كمان هتروح لبنتها ومش هنقعد مع بعض .. ولقيت سمية بتتبادل النظرات بينى وبين خالتى وهى بتحضر نفسها بابتسامات تجنن .. قالت ايه ده وانت هتروح فين ؟
قلتها انا هستناها .
قالت وهى بتهمس . لوحدك ؟ يا حرام
قلتها .. لا اكيد حظى للى قولتيلي عليه هيجى ..
لقيتها بتضحك وبتعض على شفايفها ووشها محمر .. وخالتى جت بتقلى انت قلتها ايه ضحكها متضحكونى معاكم .. قلتها نكتة كده ..
المهم سمية كانت فعلا فاهمة كل حاجة . كلامى نظراتى لهفتى جنونى .. كانت حاسه بنار زبرى . وانا كمان كنت حاسس انها مشتهية ومجنونة وممحونة . بس ماسكة نفسها عشان خالتى .. واكيد رسالتى وصلت ..
وفعلا .. جت خالتى وقلتها امال فين سمية ؟ قالت دى طلعت بقى تعبت من المشوار .. مع ان خالتى مكنتش شايله حاجة . الا انى بدأت افهم انها طلعت عشان تنام تحضيرا لما سيكون غدا ..
مكنتش لسه قادر احدد هى فعلا هتقدر تيجى . ولا اخرها نظرة وابتسامة واغراء ..
تانى يوم . صحيت بدرى وفطرت وخالتى قالت انها ماشية . ومش هتتأخر
ودخلت خدتلى دوش . وطلعت قعدت اتفرج ع اى حاجة فى التلفزيون .. وفعلا بدأ الوقت يعدى فاتت ساعة
وبدأت احس بالملل بطريقة فظيعة كانت مجننانى وقلقان . شوقى ولهقتى عليها بقوا بدرجة مش معقولة ..
الوقت بيفوت وقلبى بدأ يدق . ومش عارف سمية فعلا هتقدر تقاوم نارى وهتقدر تقاوم نارها ..
لقيت حد بيضرب الباب بحدة .. فتحت لقيتها سمية وماسكة فى اديها خلاط .. وناااااااار لا تقاوم لقيتها لابسة بدى لونه وردى مخطط وصدرها هينفجر منه .. وجيب ضيقة اوى و طيزها بتصرخ انوثة وشهوة وجمال .. زبرى اترفع فى لحظات بدرجة رهيبة وشفتى بقت تتحرك من النار للى ملت جسمى .. حست انى عايز اتكلم ومش قادر وانا فعلا كنت كده . كل حته فى جسمى بقى ملك اثارتها وجمالها وانوثتها . قالت مالك يا حماده انت عمرك ما شفت ست قبل كده ؟
هزيت وشى بالنفى وانا هايم فى جمالها وتايه تماما . حسيت انى اتبنجت من للى شفته .. قالت انت تعرف تصلح الخلاط وهى بترسم على شفايفها ابتسامه كلها اغراء وشهوة .. ونظرتها الشهوانية المجنونة فى عنيا وفى عقلى .. شدتها من اديها وقفلت الباب . قالتى بتعمل ايه يا مجنون ؟ قلتلها بعمل للى جوزك ميعرفش يعمله ..
وبدأت ابوسها ولقتها بتقاوم وانا مش قادر بقيت ملك لسحرها . وضميت شفايفى فى شفايفها وهى بترجع للاوضه التانية . وحسيت انى هنفجر ونارها مشعللة كيانها .. وبقيت امصمص شفايفها وابوس رقبتها . مسبتلهاش فرصة انها تتكلم . لقيتها بتتنفس جامد وصدرها بيتنفض منها . وبقت تبوسنى هى كمان ورجعت لشفايفها قعدت امصمص فيها وامص لسانها واعض لسانها بشفايفى والحس لسانها بلسانى بنهم وجنون وهى تقول اى وهى بتضحك ضحكة كلها لذة . يا مجنون . ايه البوس ده ؟ وقفت قلتها هو جوزك مبيبسكيش قالتلى هو انا يعتبر متجوزة اصلا ؟ قلتها ازاى قالت ده بيكره اساسا يقربلى . قلتلها ازاى يعنى ؟
وانا ببوس رقبتها وهى بتغمض قالت لى بعدين سبنى مش قادرة .. ولقيتها بتحضن راسى باديها وعماله تبوس فى شفايفها . بتقلى بيكره المعاشرة لدرجة انه مبقاش يفكر فيه ابدا .
قلتلها بيكره ولا بيتعب .. قالت انت مين عرفك ان فيه بينى وبين جوزى مشاكل ؟ قلتها عنيكى
قعدت تضحك وانا عمال اسحب لسانى من لسانها لرقبتها لاديها وقلعتها الطرحه وشفت شعرها بيبرق بالشباب وسماره لحن مليان حيوية وجمال ولمعان ... وعطره باقى من الريحه للى حطتها امبارح ومختلط بريحتها اللى لا تقاوم .
قالت . طب ورينى همتك يا وحش ..
ابتسمت . ووقعنا ع الكنبه . قلعتها البدى لقيتها لابسه سنتيانه سوده مثيرة موووت وبزازها كبيرة ونافرة اوى وضخمة قلتها ايه ده
مش معقول . بصتلى وانا نظراتي كلها جنون ولهفة . فلقيتها عماله تغريني بعنيها وتغمزلى والسنتيانه هتنفجر من بزازها الملبن المليانه بالانوثة والحيوية والاثارة والسخونه والضغط وقلعتها .. ومصدقتش نفسى .. لقيت بزازها مهولة .. وحلماتها سمرا على وردى وبارزة موووت ومنفوخة .. قالتلى مالك يا حماده انت تعبت ؟
مردتش عليها وبوستها وانا بلمس بزازها ومش قادر بجد . زبرى كان هيفرتك الكلوت قعدت اهزه عايزه يطلع من الكلوت والحس بزازها . اتجننت اوى . بقيت الحسه على شكل دواير دواير وانا بلمس حلماتها باديا لمسات خفيفة فيها لذة وحنان . وبدأت هى تتأوه . واهاتها كانت بتثرنى اوى . اهاتها فيها لذة ونشوة اكتر منها اهات . لحد ما وصلت بلسانى لحلماتها قعدت امص فيهم اوى وارضعهم واعضهم بحنية . حسيت انى كالطفل الجائع من شدة حرمانى ونهمى وشهوتى فضلت الهط فيهم . لدرجة انى غرقتها بريقى و بنشوتى وهى بتتأوه اكتر واكتر .. وبتغمض عنيها مقدرتش .. رجعت تانى لشفايفها قعدت امصمص فيهم وهى بتنتفض وحسيت انها بجد مش قادرة وتقولى انا ملكك يا حماده . حسيت ان زبرى هينفجر وهيغرقها بالحمم للى مولعاه . ومبقتش قادر استنى قلعت هدومى . لقيتها مرة واحدة فتحت عنيها اوى وبتقلى يالهوى . هو عامل كده ليه وهى بتبص لزبرى .. فعلا زبرى كان هيبك ددمم من كتر الاثارة والسخونة للى كنت فيها معاها .. وقلتلها اصله جعان اوى وعايز ياكلك .. قالت طب يالا بسرعة قبل ما خالتك ما تيجي .. قلتلها متخفيش هى هتتأخر شويه . لمسته ولقيتها بتقول اااااه ده جميل اوى وجامد انت فطرته ايه ؟ قلتلها صورتك للى فى خيالى ... قعدت تفرك فيه وتقول ياااااااه ده سخن اوى ااااه اااااه .. وانا مش متصور ممكن اشوف ايه تحت الجيبه . كانت مداريه طيازها ونسيت كسها من كتر ما جننتنى بزازها . بقيت اشد الجيبه وتقولى براحه لتتقطع . للدرجة دى انا مجنناك .. ونظراتها كلها اثارة وجنون ..
وقلعت الجيب لقيت وركها مليان وسخن اوى . ولابسه كلوت برضه اسود كان هياكل منها حته .. وبدأت المسه لقيته غرقان خالص . ومغرق وركها والدنيا متبهدله خالص معاها .. قلتها كل ده . قالتلى مش انت لوحدك للى مجنون .. وباستنى قمت خدتها بوسه جامدة وامص لسانها . وهى تقولي ياااااه عمر ما حسيت بالاحساس ده فى حياتى .. نيكنى يا حماده .. وقلعتها الكلوت للى كان مخبى حاجة ضخمة جدا عنى .. كسها يا خرابى شفته ... نااار ما بعدها ناااار .. مليان اوى وغرقان عسل .. من كتر ما كان منفوخ حسيت انه محشى ولقيتها حلقت الشعر وخليته جاهز للنيك . كانت المنطقة دى معسكرة تماما بالنار بالشهوة بالحرمان .. من كتر احمرار كسها المنفوخ حسيت انه متورم كان مثار اوى ومليان جدا وردى لدرجة الدم .. وغرقان فى عسلها .. وشفايفه كبيرة اوى ومقفولين على بعض بطريقة تجنن .. حطيت ايدى عليه لقيتها سخن اوى وبيشع حراره وسخن ايدى جداااا . وهى عماله تتلوى وبدأت تتأوه وانا بمص حلماتها وافرك فتحه كسها الضخمة للى ملهاش وصف .. وايديا غرقت وبدأ عسلها ينزل على فخدها . جريت بسرعة جبت جلابيه تانية كنت جايبها معايا وحطيتها ع الكنبه . وهى مش معايا خالص وتتأوه وانا احاول اخليها ترد عليا بشفايفى فى شفايفها وامص فيها وهى تضغط عليهم . ونزلت على كسها وانا مش قادر اقاومه وزبرى يخبط فى وراكى بعنف وقوة عايز ياخد نصيبه بس تماسكت وبدأت الحس بطنها شويه شويه وانا قاعد افرك بزازها وهى عماله تقول اااااه اااااه بصوت متهدج وبترتجف لغاية ما وصلت لكسها وقعدت الحسه اوى وامص فيه واعض اشفاره بلسانى والسائل اللزج ده يتدفق من كسها اكتر وهى بتتأوه وتقولى مش قادره خااالص ارحمنى . اااااااه . لكنى سبتها تصرخ وفضلت امصمص شفايفها وتعمقت بلسانى فى كسها وخطرت على بالى انى انيكها الاول بلسانى .. وفعلا بدأت ادخل لسانى جوا كسها ويتعمق فى مهبلها واطلع تانى وادخله واسحبه وبقت بتصرخ اوى . قلتها وطى صوتك يخرب بيتك وهى مش حاسه بنفسها وحاطه اديها على راسى واديها التانية بتفرك بزها . وشفايفها عليها ابتسامة كلها لذة ونشوى .. وهى مش سمعاني وتصرخ تانى ووشها احمر اوى . رحت شايلها ودخلتها الاوضه للى جوا ع السرير . وهى بتشد فى شعرى وبتبوسنى ونزلتها ع السرير بسرعة وفضلت اكمل مهمتى . لسانى بقى يشق كسها الضخم ويدمر كل الحصون لدرجة ان عسلها غرق وشى . وانفاسى كلها اختلطت بسخونة كسها .. وبقت تتلوى ع السرير اححححح اااااه اااااه .. وانا اسرع اكتر بلسانى واعض شفايف كسها والحسها وادخل ايدى كمان وهى ترتجف اكتر وترتعش ونفسها يتقطع ولقتها بتنتفض اوى . اوى
وبتصرخ اوى . و عضلات كسها بتضغط اوى علي لسانى لدرجة انى خفت ليتقطع وسحبته وبقيت ادخل صوابعى جوا كسها اوى وهى بتقبض عليهم وتنتفض بشدة حتى حسيت انها هتموت ووشها احمر اوى . وفضلت ابوس فيها وحسيت انى فرتكتها .. وهى مغمضة وفى عالم تانى قمت قايم وحاطط زبرى بين بزازها وفتحت عنيها وفرحت ونظرت بشدة كده من كتر سخونته فى صدرها وضميت بزازها على زبرى وفضلت انيكها فى صدرها وهى بتقولى ايه ده .
حركاتك جميلة اوى ؟ حسيت فعلا ان هى عمرها مش شافت اللى بعمله ده .. وبقت بتصرخ من شدة ضغطى على بزازها وانا عمال اقفش فى بزازها بايدى وانا بنيكها . وارجع تانى بايدى على كسها من ورا دهرى واقعد ادعكه . كسها كان مليان اوى .. انا حسيت انه هينفجر من جسمها . وهى بتقلى يا مجنون .. صدرى هيولع وتتأوه
وبعد دقايق قصيرة . رجعت تاني الحس فى بزازها وهى بتغمض . وانا بدخل واسحب صوابعى فى كسها للى كان بيرتعش وبيقرص ايدى بقوة . حسيت انها بتنزل تانى .. ونزلت بسرعة اشرب عسلها . مش عارف كان عندى رغبة عارمة وشهوة فتاكة انى اشرب عسلها .. وساعتها لاارديا لقتنى بدون مقدمات رجعت بجسمى بسرعة واقتحمت بزبرى كسها وهى بتصرخ اااااااااه وبتصرخ اوى . ومع انى رطبت الطريق تماما الا ان مفيش فايدة عسلها عمال يخالط زبرى ونارها محاوطاه . حسيت انى حطيت زبرى فى فرن ضيق اوى . وبتقرص على زبرى للى هو اساسا مشتعل وعلى وشك الانفجار . وانا كنت عارف انى شويه صغيرين وهنزل لان بقالى يجى خمس ايام منزلتش ومشحون ومليااان اوى .. لكنى مسكت نفسى ورجعت بزبرى وطلعه من كسها وارجع تاني ادخله . واطلعه وادخله وهى تتأوه . لغاية ما دخلته كله فى كسها وفضلت ادخله واسحبه ببطئ شويه شويه وهى تقولى اكتر . اكتر . احححح وهى بتتأوه وجسمها عمال يتلوى وشفايفها بترتعش وحلماتها بتصرخ فيا . حلماتها كانت واقفة اوى ومليانة وهتنفجر . وبدأت انيكها بسرعة رايح جاى . وهى بتصرخ وانا مش قادر . وهى تتأوه اااااه ااااااااه يخرب بيت اهلك وبقت بتشتمنى هههههههه ..... وانا مش فاضيلها وعمال انيك فيها وانا كمان بقيت بتأوه .. اقرص حلماتها وانزل على شفايفها وهى يتصرخ من اللذة واضمها لحضنى واكتم اهاتها بشفايفى وفعلا بقت لااراديا هى كمان بتلحس لسانى بلسانها وبتمص شفايفى بقوة وتلحس ودنى وخدى ومسكنا ايد بعض وكانت مستمعة اوى وانا بتأوه انا كمان مع انى نادرا اما اصرخ .. بس غصب عنى .. وتقولى يا حبيبى يا حماده . قطعنى انا ملكك . وهى مبتسمة وكسها بيضغط على زبرى .
وعسلها غرق رجلى . قلتها خلاص هنزل ورجعت لقيتها بتمسكنى بقوة وبتشدنى عليها اكتر ومش عايزاني اسيبها قالت نزل فى كسى انا مش قادرة نزل . اااااااه .قعدت اضرب بزازها بايدى وهى تضغط بكسها على زبرى اكتر وانيك فيها بجنون وانا كلى نشوة واندفع المنى اشد من الحمم البركانية فى اعماق مهبلها وهى بتصرخ وانا عمال انيك والفيضان مستمر . نزلت كتير اوى لدرجة انى حسيت ان كسها اتملى وهى بتصرخ .. وانا ابوس فيها واقفش فى بزازها بعنف . وهجمت على بزازها وقعدت ارضعها وهى بتقول اى اى بتصرخ بلذة وانا بعض حلماتها المنتصبه . وتقولى كسى نار عملت فيا ايه .. اححح .. كمان ... دخل زبرك تانى فى كسى مش قادرة دخله كله .. نيكنى يا حماده اوى .. قطعنى يا حبيبى ..
طبعا انا بحتاج لحظة على بال ما يستجمع قوته تانى ويقوم بس هو اساسا منمش لحظة معاها ورجعت حطيته بين بزازها وهو غرقان بنارى ونارها وغرق صدرها وهى عمال تقولى هو انا ينفع امص الميه دى ؟ قلتها دى مش ميه دى عسلى وعسلك يا عسل وبستها فى شفايفها جامد
وفعلا قعدت تمسك بزازها وتلحس فى اللبن بتاعى وعسلها للى عطروا بزازها وملوهم نار وشهوة ..
قالت لى **** طعمه جميل اوى .. ينفع امص زبرك .. قلتها فيه حاجه اجمل من كده .. ورجعت اداعب زبرى بشفايف كسها وهى تتأوه وتقلى ااااااااااه يا مجرم .. دوبتنى يا ابن الكلب .. قلتلها انا متشتمش ورحت مدخل زبرى بكل جبروته وقوته فى كسها وفضلت احك لحم كسها وانا بدخله الاول وهى بتصرخ اقوى من اللى فات وتقولى مش قااادرة خلصنى
انا ملكك انا بموت فييييك يا وحش .. وبقيت ادخل واسحب زبرى فيها بشدة وهى تقولى مش قادرة احححح وتصرخ
فضحتنى .. وانيك اكتر فيها لحد ما بيوضى بقت بترزع فى اشفارها وقلبتها على بطنها وقعدت اخبط على طيازها وكل ما اخبط الاقى كسها بيضعط اكتر ويعض زبرى . وحسيت بانقباضات لا ارادية منها وهى عماله تصرخ وعسلها يدفع زبرى لورا وانا مش قادر وانزل الحس كسها وهى تفرك زبرى باديها وتقولى يااااااه ده سخن اوى .. ايه ده صلب يخرب بيت جبروتك يا مفترى .... مش قادرة دخله فى كسى دخله . وادخل راس زبرى فى كسها وارجع تانى .. لحد ما لوعتها وهى تقولى دخله كله دخله دخله مش قادرة .. ورحت مرجعها تانى على دهرها ودخلته تانى وبقيت انيكيها بسرعة .. وهى تتلوى وترتعش وروحها هتنتفض من بزازها من حلماتها .. وانا ببوس فى رقبتها ومش قادر افارق جمال بزازها النافرة . وبقيت ادعك بايدى بظرها وانا بنيكها وهى بتعض فى حلماتها وانا مش قادر من كسها للى مولع وعمال يضغط زبرى للى بقى عامل زى مسلات الاقصر .. ومبقتش احس بناره الا فى كسها . كان ضيق زى ما يكون جوزها مكنش بينيكها من اساسه . زى ما تكون بكر ... وفضلت انيك فيها وهى ترتعش وتنزل عسلها اكتر . لحد ما غرقت رجلى والملايه . لحد ما حسيت انى هجبهم تانى . قلتها المرة دى هنزل بس على بزازك الجنان دى . وبقيت اعصر حلماتها بايدى واسرع اكتر بزبرى فى كسها وهى تتبصلى باثارة اوى وتضغط بعضلات كسها وعمالها تنهش بظوافرها فى لحمى ونزلت بشفايفى فى شفايفها وفضلنا فى الوضع ده تلات دقايق .. حسيت بالاعصار جاى خلاص . لدرجة انى دخت من النشوة وسحبت زبرى وحطيته بين بزازها وفضلت انيكها وهى بتتبص بجنون لزبرى وهو مليان اوى وصلب زى عمود الخرسانه وتتأوه من ناره بين احضان بزازها وبدأ المنى يتدفق رحت ماسك زبرى وقعدت ارمى على بزازها وعلى حلماتها العطشانه ارويهم بنارى . وارمى وارمى لحد ما المنى وصل لرقبتها وغرقها وهى عمال تضحك بلذة اوى واخر نشوى وانا بخبط بايدى على فتحه كسها وهى بترتعش وتتأوه ...
بتقلى انت تعبت ؟؟ قلتلها وحد يشوفك ويتعب .. ده ميبقاش عايش ..
قالتلى وانت كمان تجنن .. وسخن اوى . انا مكنتش متصورة ان زبرك مجنون وجعان ومحروم للدرجة دي ..
قلتلها مش زى بزازك وحلمات بزازك . قالت ايه عجباك . قلتها انا بعبدها وقعدت الحس فيهم وارضع حلماتها للى مجننانى
قعدت تضحك وتقول خالتك زمانها جايه . قلتها فعلا . مش قادر لقتها بتدوب وبتقولى اتأخرت .. سبتها دخلت الحمام يا خسارة كان ضيق وخدت دوش
وجبتلها هدومها السخنه . واستنيتها اول ما طلعت خبط زبرى فى كسها قالتلى تاااانى يا حمااده
قلتلها لا مش تانى . ده كل عمرى .. وبستها بوسه طويلة فى شفايفها وهى كمان حضتنى ومقدرتش تقاومنى
ولبست سمية ومشيت وجت خالتى بعد ما دخلت انام شويه .. وفات اليوم ومشيت ...
وانا مش عارف .. هرجع للدنيا للى مع سمية امتى ؟
__
ارجو تقييم القصة .
وانتظروا المزيد منى .