انا رامي 35سنه اعيش في منزل جميل انا وزوجتي سلوى 31 سنه أم فادي وابني فادي ذو السنه الواحده وكذلك اختي أمل ذو الـ 13 سنه وأمي سعاد 55 سنه نحن نعيش بسعادة واستقرار وكان البيت منسجما في حياة جميله وسعيده ... انا متزوج من عائلة غنيه وهم عائلة زوجتي سلوى اما زوجتي سلوى فتعمل طبيبه في المستشفى الرئيسي في مدينتنا زوجتي قد تعلمت بأفضل الجامعات الأوربيه وبعد حصولها على الماجستير من احد الجامعات في اوربا رجعت للبلد بسبب تشدد السلطات الأوربيه في قضية ال**** بعد ذلك حصلت زوجتي على عرض من المستشفى بمرتب مغري جدا وقالت زوجتي : حتى ولو أخذت الدكتوراه فلن احصل على مثل هذا العرض نعم لقد تخلت زوجتي عن طموح الدكتوراه بسبب ذلك العرض .. والغريب في الأمر ان زوجتي ورغم انها عاشت في اوربا اكثر من 8 سنوات الا انها محافظه بلباسها ومحتشمه جدا بل استطيع ان اقول انها متشدده ولا تحب الثياب القصيره والضيقه وكانت دائما ترتدي ال**** خارج البيت وال**** داخل البيت كانت زوجتي تقرأ كثيرا وكانت تتصفح الأنترنت للبحث عن بعض اسماء الكتب وكانت تشارك في مواضيع طبيه كثيره .. كانت زوجتي كل ليله تشرح لي عن الأغذيه التي تفيد الجسم وتفرض علي ذلك كالفواكه وكانت هي بنفسها تشتري القمح حبا ثم تقوم بطحنه في المنزل لقد كانت زوجتي غريبة الأطوار لأنه ذات يوم طلبت مني انها تريد ان تتعالج بواسطة الدود الذي يمص الدم من الجسم لأن زوجتي تقول انها تحس بخمول في جسمها دائما وكانت هذه الوصفة وصفة صديقتها الدكتور ساره لقد جربت زوجتي العلاج بالدود مصاص الدم لكنه قاسي وفاشل .. وبعد ذلك مضت الأيام ولم تتحسن حالة زوجتي كما هي تقول وفي ذات ليلة كانت زوجتي على الماسنجر مع صديقتها الدكتوره سارة وكان التحادث بينهما نصيا عن طريق الكتابه فقط واثناء التراسل بين زوجتي وصديقتها ذهبت زوجتي للحمام لقضاء الحاجه .. ثم استغليت غيابها فدخلت غرفتها وكنت محظوظا لأن زوجتي لم تغلق الشاشه فقرأت ان زوجتي كانت تسأل صديقتها انها لازالت تحس بالخمول وان علاج الدود القاسي لم ينفع .. اما رد صديقتها : انصحكي ان لاتستعملي العقاقير او الحبوب ابقي على العلاج الطبيعي .. فردت زوجتي : اذن ماهو الحل ؟ فقالت صديقتها : الحل الأول (/ الذي رفضتيه انتي وليس لكي الا هو .. ( حليب الفتيان الأبيض الطازج ) بشرط ان لايكون زوجك او أحد اقاربك وان يكون فتى مابين 20 سنه الى 35 سنه يمارس الرياضيه وجسمه رشيق ولايدخن والأفضل ان يكون اعزب .. فردت زوجتي : هل انتي متأكدة من نجاح هذا الوصفه فقالت : انا اعلم ان ذلك خطير في مجتمعنا وخصوصا نحن المتزوجات لكن لابد منه .. لأنني اجريت 3 تجارب اثبتت نجاح هذه الوصفه .. بعد ذلك انبهرت زوجتي من هذه الوصفه فردت زوجتي : حسنا انا متردده وخائفه ؟ فردت صديقتها : لاتخافي انا اعرف انكي خجولة مني .. لكن اذا اردتي العلاج ووافقتي .. انا لدي هذا الفتى الذي تنطبق عليه المواصفات فهو ليس من مجتمعنا انه سائقئ الخاص وهو فتى من الجنسيه الفلبينيه انه وسيم جدا ورشيق ويلعب رياضة الجمباز ولايدخن ويأكل الخضروات فقط .. ولا تخافي فهو يتميز بالسريه التامه وعمره 23 سنه وهو نظيف جدا اعزب ولم يتزوج .. لكن متى رأيتي نفسك جاهزه اخبريني او ارسلي لي رسالة ( انا موافقه ) فقط وسأرتب كل شيء لاتقلقي .. وسأكلمك هاتفيا فردت زوجتي : انا محتاره ولا اعلم ماذا افعل ؟ ثم ردت صديقة زوجتي : انتي فقط اتركي الأمر لي ياعزيزتي .. فردت زوجتي : حسنا افعلي ماترينه مناسبا لعلاجي .. فقالت : حسنا انتي شجاعه .. اذن بعد ساعه سأتصل بكي هاتفيا .. فقالت زوجتي : حسنا انا بأنتظارك .. انتهت المحادثه .. وبعدما عرفت انا ذلك السر الخطير الذي تخفيه عني زوجتي خرجت بسرعه من الغرفه ثم بعد دقيقه خرجت زوجتي من الحمام وتوجهت للغرفه بعدما نقلت الهاتف من صالة الجلوس في منتصف المجلس الى غرفتها .. فقلت لها وانا اتظاهربمتابعة التلفزيون الى اين تأخذين الهاتف .. فقالت : الى غرفتي لأتحدث مع صديقتي محادثة مطوله .. بعد ذلك ضحكت بعد ذلك دخلت زوجتي الغرفه وقد اغلقت الباب ورائها جيدا .. لكنه قتلني الفضول وحب مايجري من ورائي .. ثم ذهبت حتى اقتربت من باب الغرفه ثم بدأت بالتصنت واستماع مايدور بين زوجتي وصديقتها .. لقد كانت زوجتي عادة لاتتكلم من السماعه بل من الميكرفون .. لقد خفضت زوجتي مستوى صوت الهاتف وكانت تتحدث مع صديقتها لكنني استطيع الأستماع الى مايدور بينهما من كلام .. فقالت زوجتي : حسنا انا موافقه ياصديقتي فقالت صديقة زوجتي : هل لديكي مكان آمن ؟ فقالت زوجتي : لا لم اضرب حسابا لذلك . فقالت صديقتها : يجب ان تحددي مكان آمن وسري جدا ثم تأكدي من عدم وجود أي شخص في المنزل لفترة ساعه وهي فترة الوجبه التي ستأخذينها .. فقالت زوجتي : حسنا يوجد غرفة معزوله عن المنزل وهي غرفه نجمع فيها الأثاث القديم وبعض مخلفات الخبز الجاف وبعض الحبوب والخردوات والكراكيب وهي شبه مستودع ومخزن سأقوم بتنظيف بعض الأثاث للجلوس في المستودع وبعد يومين ستذهب حماتي في الصباح الباكر الى ابنها وستقيم اسبوع كامل وزوجي رامي لايستطيع الخروج من العمل الا بعد غروب الشمس .. بعد ذلك قالت صديقة زوجتي : شيء جميل حسنا في ذلك اليوم بعد ان تتأكدي من خلو المنزل وذهاب كل واحد الى العمل والمدرسه سأعطيك اجازة مدة يوم وسأتكلم مع الدكتورة بنت عمي لتوقع لكي الأجازة ثم تخرجي مع السائق الفلبيني الذي سيتبرع لكي بالوجبه والذهاب الى منزلكي ثم تستقبيلينه داخل المنزل وبعد ذلك هو سيقوم بأعطائك الوجبه ويجب ان تلعقي الحليب وهو طازج وساخن .. بعد ذلك قالت زوجتي حسنا .. ثم انتهت المكالمه .. اما انا لقد اصبت بالأثارة الجنسيه فقد كنت غاضبا في المرة الأولى لكنني احسست في المتعه والأثارة الجنسيه في مراقبة زوجتي وفي خيانتها لزوجها .. فقلت في نفسي : يجب ان اشهد ذلك اليوم عندما تلعق زوجتي حليب ذلك السائق الفلبيني الفتى الوسيم .. عندها سأشهد متعه ولذة متناهية في غاية الشهوة .. بعد ذلك فكرت ان اختبىء في صندوق كبير كان تحفظ فيه الحبوب من قمح وأرز وسكر وغيره وهو قديم وخالي لايوجد فيه شيء .. نعم لقد ذهبت للمستودع في الليل ثم قمت بتنظيف ذلك الصندوق وقمت بخرق فتحتين للنظر من خلاله وهذا الصندوق له قفل ومفاتيح وهو قوي وثقيل لاتستطيع زوجتي تحريكه .. ثم انصرفت بعد ذلك من المستودع سريعا .. ثم رأيت زوجتي وقد أخذت المكنسه وادوات التنظيف متجهه للمستودع .. قامت زوجتي بتنظيف بعض الاماكن ثم رجعت مسرعه .. ومر اول يوم وانا انتظر ذلك اليوم على احر من الجمر .. لكن تفاجئت ان اختي تريد السفر مع امي ولن تذهب للمدرسه .. بعد ذلك كنت سعيدا زوجتي ستأخذ راحتها لقد كادت زوجتي ان تطير من الفرح لكنها كتمت ذلك وتظاهرت انها ستكون وحيده في غياب امي واختي .. نعم لقد سافرت امي واختي واصبح البيت خاليا لايوجد فيه الا انا وزوجتي وابني فادي الصغير.. وفي صباح ذلك اليوم قررت زوجتي البقاء بالبيت بسبب ابني فادي المريض .. وبعد ذلك تظاهرت انا في الذهاب للعمل ثم خرجت من البيت فقمت في ابعاد سيارتي عن البيت ولقد رأيت زوجتي تراقبني من النافذه بحذر ثم رجعت للبيت ودخلت عن طريق نافذة احد الغرف وزوجتي لاتعلم ثم اختبئت للتصنت على زوجتي ثم بدأت زوجتي تتكلم مع صديقتها هاتفيا فقالت : الآن الفرصه سانحه ابني فادي نائم وزوجي رامي ذهب للعمل ونحن في الصباح الباكر وهو افضل وقت لنا .. فقالت صديقة زوجتي حسنا سيكون السائق امام باب المنزل خلال دقائق .. بعد ذلك انتهت المكالمه .. وخلال دقائق حضر السائق ووقف امام باب المنزل ثم خرجت زوجتي ثم فتحت الباب الخارجي للمنزل فقال لها السائق : انتي ام فادي فقالت زوجتي : نعم . فقال : انا سائق صديقتك ساره .. فقالت زوجتي وهي تتلفت بحذر حسنا قم اولا بأبعاد سيارتك عن المنزل ثم ارجع مشيا على قدميك وسأترك لك الباب مفتوحا أدخل بهدوء وبحذر دون ان يراك احد من الشارع او الجيران .. لقد ابعد السياره عن المنزل ثم رجع مشيا على الأقدام ثم دخل المنزل واغلق الباب ثم استقبلته زوجتي داخل المنزل لقد كان فتى وسيم جدا كان ابيض الوجه وكأنه القمر شعره اسود وناعم وكان يرتدي قبعة حمراء وفانيله حمراء شفافه وضيقه ويرتدي الجينز الضيق والجميل والعجيب انه يجيد التحدث باللغة العربيه بعد ذلك صافحته زوجتي وطلبت منه الجلوس ثم قامت بتقديم القهوة له وبعد ذلك قال السائق وهو ينظر لساعته انني سأكون مشغولا بعد نصف ساعه .. يجب ان ننتهي من المهمة بأسرع وقت .. بعد ذلك قالت زوجتي حسنا ياجاك وهو اسم السائق اذهب الى المستودع وسألحق بك لأن ابني فادي الصغير يريد ان اقوم بأرضاعه فقال جاك : حسنا .. فتوجهت انا بسرعه قبل جاك واختبئت بالصندوق ودخل جاك المستودع ثم قام بنزع ماعليه من ملابس حتى اصبح عاريا تماما وكان جاك يمتلك جسما ابيضا ورشيقا ونظيف ليس فيه شعر سوى شعر خفيف يحيط قضيبه ايره الطويل قليلا والمنتصب ذو اللون الحنطي .. وبعد لحظات دخلت زوجتي وهي تحمل طفلها فادي ثم تفاجئت بل انصدمت ثم قالت وهي غاضبه ماهذا يابن القحبه يابن الشرموطه يابن الداعرة انا لست قحبة او شرموطه تخرج ايرك وقضيبك امامي .. بعد ذلك انحنى لزوجتي جاك يتأسف منها ثم خضع على الأرض وهو عاري يقبل اقدام زوجتي وهو يقول انا اسف واعتبريني كالكلب بين يديكي ياسيدتي .. بعد ذلك قالت زوجتي له حسنا قم واجلس على هذا الكرسي وقم بحلب قضيبك حتى يخرج الحليب الأبيض منه وقم بأنزاله على هذه الطاولة الزجاجية النظيفه ولكن جاك الفلبيني بدأ يحلب قضيبه الطويل المنتصب .. لكن قال جاك لزوجتي اسمعي ياسيدتي اذا قمت بحلب قضيبي من دون أي أثارة سيكون الحليب قليلا جدا وهذا لايكفي لعلاجك .. فقالت زوجتي : حسنا فهمت ماتريده ايها الخنزير الفلبيني ثم قامت زوجتي بفتح صدرها الأبيض واخرجت ثديها الأبيض ذو الحلمة الزهريه ثم قامت بأرضاع ابني امام جاك ثم أخرجت ثديها الأخر وتركته يتدلى ثم بدأت الأثارة وبدأ جاك ينظر لثدي زوجتي وكان يتعمد جاك ان يجعل لعابه يسيل من فمه ثم بدأت تهز ثديها لجاك .. ثم بدأ جاك يسأل زوجتي وهو يقول : كيف هو كسك ؟ فقالت زوجتي بكل جرأة : انه لونه زهري محمر قليلا فقال جاك : هل هو منتفخ فقالت زوجتي : نعم انه منتفخ ومرصوص وله بظر طويل ويحيطه الشعر الاسود الخفيف فقال جاك : كيف شكل طيزك مؤخرتك ؟ فقالت زوجتي انها بيضاء ومربربه وخرمها يميل للأحمرار ويحيطها بعض الشعر فقال جاك : هل يوجد لديك علامة سريه في جسمك لايعرفها زوجك .. فقالت زوجتي انه يوجد في طيزي في احد فلقات مؤخرتي المربربه علامة قوسين متعاكسين وقد رسمت بواسطة الكي بالنار وقال جاك من فعل ذلك فقالت زوجتي : انه شاب كنت احبه ولا زلت احبه قبل زواجي لقد رفضوه اهلي عندما تقدم لخطبتي بسبب انه لا نسب له وانه من العوائل المهمشه والحقيرة والفقيره .. بعد ذلك قرر ذلك الشاب الذي احبه واقنعني ان نتقابل سرا في شقة قد استأجرها بعد ذلك وافقت لأنني واثقة به .. وفي اقتراب الموعد .. قلت لأهلي انني سأخرج للتسوق مع السائق وافقت امي .. ثم ذهبت للشقة وبينما نحن نتحدث قام بتقديم عصير برتقال لي فشربت العصير ثم احسست بمخدرثم انتابني النعاس ثم نمت ولم استيقظ الا وانا عاريه ممدة على الكنب وتفاجئت انه اغتصبني وقد فض بكارتي وسحق عذريتي ورسم وشما على شحمة طيزي وهو القوسين المتعاكسين وقد اطفأ سيجارته المشتعله في خرم طيزي ثم هرب لقد كنت في حالة هستيريه لأنني كنت مربوطه في الكنبة ثم استطعت ان اتصل بأخي الذي اثق به ويحفظ السر ثم اخبرته انني في شقه وقد اغتصبني صديقي ثم بسرعه وقام اخي بأنقاذي لقد انصدم اخي عندما رأني عاريه مفضوضة البكاره وبحاله سيئه جدا لكننا قررنا ان لايعلم احد يذلك .. وبعد شهرين اتصل بي صديقي الخائن وقال : انا لن اطيل الحديث .. ارجوا ان تعتني بأبني الذي تحملينه في احشائك بعد ذلك كانت صدمه قوية جدا فأخبرت اخي وانا ابكي .. فقال اخي ليس لنا حل الا ان تتزوجي بأسرع وقت .. ثم تقدم لي زوجي رامي فقبلت به .. وانا الى الآن لاأستطيع ان اترك زوجي يرى طيزي ومؤخرتي فيرى القوسين المتعاكسين .. وفي الحقيقة انا لازلت احب صديقي السابق رغم مافعله بي .لقد اندهشت هناك اشياء لا اعرفها في زوجتي يعرفها جاك في دقائق لكن جاك لم يتمالك نفسه فأنقض جاك على زوجتي كالنمر ثم انتزع ابني فادي من يديها ووضعه على الكنب ثم قام بمسك اثداء زوجتي بالقوة ثم قام برص الثدي على الثدي الأخر ثم بصق على ثدي زوجتي ثم ادخل قضيبه بين الثديين ثم بدأ ينيك زوجتي مع ثدييها الكبيران وكانت اثداء زوجتي ترتج وترتعد وترتعش وكان حليب ثدي زوجتي يقطر من حلمات ثدييها ثم بدأت عينان جاك ترتعشان وبدأ صوته وهو يتأوه ثم بعد ذلك صرخ جاك وتتدفق الحليب على ثدي زوجتي المذهوله وابني فادي يبكي .. وبعد ذلك بدأت زوجتي تلعق حليب جاك بلسانها وبأصابعها ثم بدأ جاك بعد تقديم الوجبه الشهيه لزوجتي قام جاك يداعب ابني فادي الصغير وكان جاك عاريا ثم حمل ابني بيديه .. بعد ذلك ضحكت زوجتي واستغربت ان ابني عندما حمله جاك سكت عن البكاء فقال جاك مازحا مع زوجتي وهو يداعب ابني فادي : انك جميل يابن الشرموطه ثم ضحكت زوجتي وقالت : انا الشرموطه ايها الخنزير الفلبيني .. فقال جاك : لاتنسي انكي لعقتي حليب هذا الخنزير الذي تستهزئين به .. ثم قال جاك : هل ابنكي فادي هو من زوجك ؟ فضحكت زوجتي مازحه وقالت : لا ليس ابن زوجي انه من صديقه .. بعد ذلك قامت زوجتي تشاهد جاك الفلبيني وهو يقدم عروض للقفز والجمباز وهو عاري لقد كان رشيقا ورياضيا مذهلا بحركاته السريعه ثم قامت زوجتي تصفق له وهي معجبه ومذهوله ثم قام جاك يداعب ابني فادي وزوجتي تضحك وتقهقه ثم قالت زوجتي هيا ياجاك احمل ابني فادي معك ولنذهب الى صالة المنزل لنشرب القهوة ثم قام جاك ليلبس ملابسه لكن زوجتي قالت : لا ارجوك لا تلبس ملابسك .. اريد ان تكون انت ياجاك اول شخص غريب يدخل المنزل في قسم المحارم ( النساء ) وتكون او من يطأه عاري وانت اول من ينتهك محارمه في غياب زوجي الذي لم يفهم ما أريده ولم يطفيء نار كسي المشتعل .. بعد ذلك قال جاك : هل زوجك ضعيف جنسيا .. فقالت زوجتي : ان زوجي ياجاك باردا جدا في ممارسة الجنس انا اريده ان يفرض شخصيته كرجل علي .. اريده ان يكون قاسيا قليلا معي يحسسني انني انثى ضعيفه .. انني لم احس ياجاك انني انثى الا عندما قمت انت بنزع ابني من حضني وقمت انت بأرغامي واغتصبتني وقمت بنيكي مع ثديي ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
الزوجه والعلااج باللبن الرجالى 2
لقد مرت الأيام على خيانة زوجتي وانا افكر .. وافكر .. ماهو موقفي من ذلك ؟ لقد بدأت زوجتي سعيدة جدا وكانت بحالة جيده لم اراها سعيدة بهذه السعادة من قبل .. كنت افكر واقول في نفسي اذا تركت زوجتي لابد ان ينكشف امرنا في يوم من الأيام وهذا ما أخافه انا واذا صارحت زوجتي ومنعتها من تكرار فعلتها حتما ستلجأ للدفاع عن نفسها وتتهمني انا بالخيانه وربما سيؤدي ذلك للطلاق وتتدمر حياتنا وسيظل ابني فادي في مفترق طرق .. ماذا بعد ؟ في ليلة من الليالي طلبت مني زوجتي ان اقوم بأيصالها الى السوق لشراء بعض الفساتين والأكسسوارات وبعض مواد التجميل .. لقد وصلنا احد المحلات الصغيره والجميله ثم دخلت زوجتي ذلك المحل وكان البائع الذي يدير المحل هو اجنبي من الجنسية التايلنديه هو شاب وسيم وكان هذا الشاب كما يبدوا لي هو شاب ناعم ذو سمرة فاتحه وشعر ناعم اسود وطويل وهذا الشاب هو مخنث وهو جنس ثالث حسب اعتقادي .. لقد كان المحل خالي من الزبائن لأن الوقت كان متأخرا من الليل وهو وقت اغلاق المحل كنت انا مع زوجتي نتجول في المحل لشراء بعض الأغراض .. لقد رحب بنا ذلك الشاب ترحيبا حارا ثم قام بأغلاق المحل ونحن في داخله .. وقال : ارجوا ان تأخذوا كامل حريتكم في المحل دون وجود زبائن آخرين يضايقونكم .. بعد ذلك قالت زوجتي : انا اريد شراء بعض الملابس الداخليه .. ثم قام وقال انا في خدمتكي سيدتي ثم قام الشاب التايلندي بمناداة شابة وهي فتاة تايلنديه مسمره وجميله وقال اذهبي مع هذه السيده وقومي بقياس كل الملابس الداخليه التي تريدها في احد الغرف المغلقه للزبائن .. ذهبت زوجتي مع الشابه الى داخل المحل في غرفة سريه مغلقه وهي خاصه للزبائن لأرتداء الملابس .. وقام الشاب بتقديم العصير لي فقال: اشرب العصير ياسيدي وانا سأرى ماهي طلبات سيدتي زوجتك في الداخل وسأعود لك لأن الشابه موظفه جديده ولا تعرف مايريد الزبائن بالضبط لأنها سببت لنا بعض الأحراج فقلت له : حسنا افعل ماتريد واحرص على ماتطلبه زوجتي .. فقال الشاب التايلندي : حسنا ياسيدي انا تحت امرك انت وسيدتي .. ثم ذهب ذلك الشاب .. لكن بدأت الشكوك تحوم حولي .. فقلت لنفسي : يجب ان لا أحسن الظن بعد الآن بزوجتي .. لأنها خائنه .. ثم قررت ان ادخل الى داخل غرف المحل السريه وان أرى ماذا تفعل زوجتي والشاب والفتاة التايلنديه ؟ لقد تسللت حتى وصلت الى نفس غرفة الملابس السريه .. ثم بدأت اشاهد مايحدث بكل هدوء وكأنني جاسوس يريد جمع معلومات استخباراتيه .. وكنت اشاهدهم من خلال الباب لأنه كان مفتوحا قليلا ثم بدأت زوجتي تقول اين طلباتي التي اوصتك عليها الطبيبه ساره .. فقال الشاب وهو يناظر ويلتفت بحذر وهدوء حسنا انها موجوده .. ثم امر الفتاة التايلنديه بأحضار حقيبة كانت مخبأه تحت الأقمشه .. لقد احضرت الفتاة الحقيبه ثم قام الشاب بفتح الحقيبه لزوجتي .. وفجأه .. وفجأه نظرت يالا الهول .. لقد كان في الحقيبه أكثر من عشرين قضيبا ذكريا اصطناعيا وكان من المطاط القوي المتماسك وكانت الأزبار المطاطيه ذات اشكال مختلفه طويل وغليظ متوسط وصاروخي الشكل نحيل قصير مختون وغير مختون .. فسألت زوجتي ماهذه البطاقات المعلقه على رأس كل قضيب .. فقال الشاب : مثلا هذا القضيب مكتوب على بطاقته ( قضيب للزانيه الشجاعه ) وهذا القضيب ( للمبتدئه البنت العذراء ) وهذا القضيب ( مخصص لفتح الطيز المؤخره ) .. ثم قال الشاب التايلندي : ويوجد عندي 15 قضيبا لشبان من نفس الحي الذي تسكنين به ياسيدتي وهم ليسوا اجانب بل ابناء هذا الحي وهي ازبار محليه حيث قمت بأخذ مقاسات قضيب كل شاب ثم قمت بصناعة نفس شكل قضيب كل شاب منهم بالضبط وكذلك قمت بصناعة اكساس بنات محليات من نفس الحي وكذلك مؤخرات نفس البنات والفتيات واغلبهن مطلقات فمثلا هذا القضيب لشاب وسيم يدرس بالجامعه وهو يسكن قريبا من بيتكم واسمه وائل ثم قام بعرض القضيب امام زوجتي وكان القضيب طويلا وغليظا وكان مخروطي الشكل رأسه كانه صاروخا منتصبا على منصته للأنطلاق .. فقالت : زوجتي واووووو انه مخيف رغم انه شاب صغير في عمره انه لم يتجاوز 24 سنه .. لقد كانت زوجتي مذهوله من ذلك القضيب حتى انها قالت : واوووو انه اكبر من قضيب زوجي مرتين واطول منه بكثير وخصيتاه كبيرتان ومرعبتان جدا .. فقالت زوجتي : حقا انه قضيب وزبر جدير بالأحترام .. فقال الشاب التايلندي لزوجتي : ان وائل كان يلقب قضيبه بــ ( هاتك الشرف ) لقد اعجبت زوجتي به ثم قالت : هذا القضيب سأشتريه حتى لو كلفني الكثير .. ثم اشترته ب 100 دولار .. بعد ذلك قام الشاب التايلندي بكل احترام وقال : لك ماتريدين ياسيدتي ؟ بعد ذلك قام التايلندي بعرض عربة مكونه من مقعد وقضيب معدني ممتد حتى هذا المقعد وفي نهاية القضيب الحديد الممتد قضيب ذكري مطاطي .. وكان يتحرك هذا القضيب عن طريق جهاز تحكم كان يحمله التايلندي بيديه .. بعد ذلك بدأ لعاب زوجتي يسيل ولكنها كانت تترفع عن مثل هذا العمل لأن هيبتها ستسقط امام الشاب التايلندي .. فقال الشاب التايلندي : هل تريدين الأستمتاع بضربات هذا القضيب المطاطي الذي يتحرك آليا والتمدد على هذه العربة المريحه وانتي عاريه ؟ فقالت زوجتي : يالك من احمق ؟ كيف تتجرأ على هذا الكلام معي ؟ ثم اقترب الشاب التايلندي من زوجتي ثم قام بكل جرأه بوضع يده على مؤخرة زوجتي من فوق تنورتها لكن زوجتي غضبت ثم بصقت بوجه الشاب ثم قامت بتوجيه صفعه قويه الى وجه الشاب التايلندي لكن الشاب قام برد الصفعه على زوجتي وقام بوضع يديه من وراء ظهر زوجتي ثم شدها اليه ثم قام بمص ولحس وتقبيل رقبة زوجتي ولعابه يسيل على رقبة زوجتي لكن زوجتي سلوى قامت بتوجيه ركلة الى قوية بقدمها الى قضيب وخصية الشاب التايلندي ثم سقط الشاب وحاولت زوجتي الهرب لكن الشاب تدارك خطورة الموقف ثم امسك بزوجتي وبدأ يتعارك معها .. ثم قال الشاب للفتاة التايلنديه وهو ممسكا بزوجتي يحاول نزع تنورتها من خلف .. بسرعه هيا اتصلي بـ ( وائل ) لقد تأخر ستذهب هذه الفرصه من ايدينا .. فقالت الفتاة التايلنديه .. لاتخاف ان وائل قد وصل قبل دقائق وهو الآن ينزع ملابسه في المخبىء المجاور وسيأتي لمساعدتك الآن .. نعم لقد رأيت باب سريا صغيرا في نفس غرفة الملابس . ماذا بعد؟ لقد قام الشاب التايلندي بنزع تنورة زوجتي حتى ظهر البكيني الأحمر التي تلبسه لكن زوجتي ركلته ركله قويه ثم تخلصت منه وحاولت زوجتي الهروب من المخبىء لكن فجأه انطلق نحو زوجتي شاب كالنمر في عدوه ابيض وسيم ورشيق طويل الجسم شعره اسود وناعم وطويل له قضيب احمر وطويل وكان قضيبه مرتخيا وخصيتاه تتدلى وتتأرجح وترتطم بفخذيه وهو يركض نحو زوجتي .. ثم قفز على زوجتي وامسكها من رقبتها ثم قام بخلع نقابها حاولت زوجتي التخلص منه لكن لافائده لقد قام بتثبيت زوجتي ثم وضع لاصقا على فمها لكي لاتصرخ او تسبب ضجة ثم قام برفع زوجتي عاليا وهي تقاوم وتركله بقدمها ثم انزلها على الأرض بقوه حتى بدئت قوة زوجتي تنهار .. بعد ذلك امر ( وائل ) الى الشاب التايلندي ان يقوم بنزع ملابس زوجتي حتى تصبح امامه عاريه .. ثم قام الشاب بتجريد زوجتي من الملابس حتى اصبحت عاريه تماما .. لقد شاهد كس زوجتي الجميل ذو الشعر الخفيف والمحلوق بطريقه هندسيه رائعه وشاهد جسم زوجتي المملوء والمتناسق بشحمها ولحمها الأبيض ومؤخرتها المملوءة والمربربه وكأنهما قمران ساطعان ملتصقان ببعضهما لقد فكرت انا ان اتدخل في انقاذ زوجتي لكن رأيت سكينا كان يحمله الشاب التايلندي بيده فقلت لنفسي : اذا تدخلت ربما سأقتل وسننفضح وستكون سمعة عائلتي جدا سيئه .. لكن لم اجد حلا سوى انني اشاهد مايحدث لأنني متأكد تماما انهم لن يضروا زوجتي بقتلها او اصابتها بل سيكتفون بتهديدها فقط .. فقررت المراقبه والسكوت وكأن شيئا لم يكن لماذا ؟ لأن زوجتي هي من بدأت بالخيانه وتستحق كل ماتعرضت له من اهانه و****** وخيانه لأنها هي من قامت بخيانة زوجها .. ماذا حدث بعد ذلك ؟ لقد بدأ الشاب الجامعي الصغير ( وائل ) ذو القضيب الطويل الضخم الغليظ وكأنه رأس صاروخ يريد الأنطلاق لقد بدأ يحلب قضيبه حتى انتصب وتورم وبدئت عروق زوبره بالظهور وكأنه جذع شجرة غليظه ثم قام ( وائل ) بوضع كمية من لعابه السائل على قضيبه حتى بدأ قضيبه يسيل من العاب ويقطر في الأرض .. لقد كان ( وائل ) شابا جميلا وكان جسمه ابيض وجميلا وكان الذي اعجبني في ( وائل ) ان جسمه نظيف جدا خالي من الشعر تماما وقوي رغم صغر عمره وكانت تبرز عضلات جسمه ولقد كانت مؤخرته البيضاء الجميله وكأنهما ضخرتان قويتان .نعم لقد عرفت (وائل) هذا الشاب انه من عائلة غنية جدا وكان ذو حسب ونسب وكان اهله واجداده من وجهاء وكبار البلد اقاربه مسئولين كبار وابوه عمدة الحي الذي نسكن فيه وكان بيت ( وائل ) هو البيت الرابع بعد منزلنا .. وسمعت انه تورط اكثر من اربع مرات في ****** فتيات لكنه استطاع الأفلات من هذه القضايا الصعبه بسبب تدخل شخصيات كبار ومسؤلين ثم اكتفوا اهل الفتيات بالتعويض المالي .. لقد كان ( وائل ) هو الأبن المدلل لأبيه وامه واهله .. ثم ماذا بعد ذلك ؟ نعم الآن زوجتي عارية الجسم تماما وموثوقة اليدين ومغلقة الفم .. لقد اقترب منها وائل ثم بدأ يمسك اثداء زوجتي المتدليه البيضاء المملوءه بيديه الأثنتين ثم يعصرهما قليلا ثم بدأ يلحس ويمص ثدي زوجتي ذو الحلمة الزهريه والشامة السوداء التي هي بالقرب من حلمة ثديها الجميله .. ثم بدأ يلتهم اثداء زوجتي التهاما وكأنه ذئب مفترس والشيء الذي اعجبني هو ان وائل كان يعض حلمات الثدي بأسنانه وبلطف .. انها غاية الأثاره والذي اثارني كذلك هو لعاب وائل الذي يسيل من اثداء زوجتي على بطنها وكانت عينا زوجتي ترتعشان عندما يمص وائل ثديها .. بعد ذلك بدأ وائل يفرك كس زوجتي بأصابعه ثم يدخل الأصبع الأوسط في كسها ويخرجه .. لقد بدأ جسم زوجتي بالأرتخاء ثم قام وائل بمصه وبلحسه بلسانه الطويل وكأنه يلحس عسلا .. بعد ذلك وقف وائل بقامته الطويله وجسمه الرشيق والرياضي ثم قام بحمل زوجتي الثقيله قليلا بيديه وكأنه يحمل ريشة خفيفه .. ثم وضعها على كنب فخم ومثير جدا .. لكن زوجتي بدأت تؤشر برأسها لـ ( وائل ) بعد ذلك قال وائل للشاب التايلندي : مارأيك هل نقوم بأزالة اللاصق عن فمها لنعرف ماذا تريد ؟ فقال الشاب : لاتفعل ياسيدي ؟ انها حتما ستصرخ وسيعلم زوجها بما يحدث ؟ فضحك وائل قهقهقه ان زوجها اضعف من ان يواجه اسياده عائلة (وائل) هذا الحقير انه يعلم انني سأقوم بأهانته امام زوجته لو فكر في فعل شيء .. بعد ذلك بدأ العرق يتصبب مني خوفا من وائل .. لأنني اعلم انني لاأستطيع مواجهة وائل ولا عائلتي تستطيع مواجهة عائلة وائل .. ثم بعد ذلك قام الشاب التايلندي بأزالة اللاصق من فم زوجتي .. فقال وائل : ماذا تريدين قوله يادكتورة سلوى فقالت زوجتي : ارجوك ياوائل لاتهتك شرفي وتنتهك وعرضي ؟ فأنا متزوجه وعندي ولد ارجوك اتركني وشأني .. فأنا امرأه نزيهة وشريفة وعفيفة .. ثم بدأت زوجتي بالبكاء .. لكن وائل قال : وفري دموعك ايتها الخائنه والغادره .. اتعلمين من انا ؟ فقالت زوجتي : لا فقال: انا وائل ابن عم صديقتكي الطبيبه ساره .. التي ارسلت لكي الشاب الفلبيني جاك الذي قام بالرقص على جسمك الجميل .. اين الشرف الذي تتحدثين عنه ؟ اما ابنكي فادي وانا اعرف اسمه ابن السنه الواحده .. هل انتي متأكده ان ابنكي من زوجك رامي الأحمق الحقير ام من صديقا لكي سابقا ؟ ثم قال وائل انا لم اتكلم عن هذا كله لكي اقوم بأغتصابك .. انا سأفعل هذا بسبب انكي قمتي بأهانة اختي عندما تناقشتي معها في حفلة زفاف .. لأن اختي كانت تنتقد مستشفى الحي لسوء خدمته للمرضى وان الطبيبات والممرضات المحليات اغلبهن متورطات في قضية دعاره مع عمال اجانب .. اتذكرين عندما غضبتي على اختي سميه وقلتي لها : انتي وعائلتك تريدين تلويث سمعة المستشفى ايتها الحقيره .. هل تريدون شراء المستشفى واعراض الناس بأموالكم ياعائلة الشيطان .. هل انتي غاضبه على الطبيبات لأنكي لم تستطيعي يوما من الأيام ان تصلي الى درجة طبيبه .. لأن مستوى تعليمك متدني ايتها المتدنيه .. ثم قال وائل انتي تعرفي انتي وزوجك اننا نحن اسياد هذا الحي وانتم لستم الا عبيدا وخدم .. بعد ذلك غضبت زوجتي وعرفت ان صديقتها ساره شريكه في المؤامره وبدأ عليها الأرتباك لأن وائل يعرف عنها الكثير .. ثم قالت سحقا لك ولعائلتك ايها الوقح انا اشرف منك ومن عائلتك .. ثم بصقت على وائل .. بعد ذلك غضب وائل وقال : سأحطم كبريائك وسأرد اعتبار اختي سميه ايتها الوقحه .. ثم نظر وائل الى كس زوجتي وهو يحلب قضيبه المنتصب ويحرك ولسانه الممدود وهو يقول : انتي فريسه لن افرط بها ابدا ان كسك شهي ومؤخرتكي لذيذه ممممممممم وقضيبي هذا اسمه ( هاتك الشرف ) .. حتما لن افرط بهذه الفرصه .. لكن زوجتي اثارت غضب وائل وهي تقول له لاينتهك اعراض الناس الأبرياء الا ابن زاني ابن زانيه .. فغضب وائل وقال : انا لن اسمح بالأساءة لأمي لأنها اشرف من امك وعائلتك وعائلة زوجك .. ثم قال وائل : اقسم انكي لو كنت امرأة عفيفه ونزيهه وشريفة ومن عائلة عفيفة وشريفه لتركتك ولن اتعرض لكي بسوء .. ثم انقض وائل على زوجتي ثم قام بفتح سيقان زوجتي الممده على الكنب بقوه .. ثم بدأ يبصق على كس زوجتي ثم يفرك بظرها الطويل بأصبعه حتى سال كس زوجتي من اللعاب .. ثم قام وائل وأدخل رأس قضيبه الضخم والصاروخي في كس زوجتي .. بدأت زوجتي تقول : آه آه آه ارجوك ياوائل انك تؤلمني قضيبك ضخم جدا ارجوك ارجوك فقال وائل : اصمتي يابنت الشرموطه لو نطق هذا الكس لصرخ من العار الذي اقترفتيه .. اوه آه وووو اآآآآه آه .. شيئا فشيئا حتى ادخل وائل كامل قضيبه في كس زوجتي حتى وصل قاعه وخصيتيه تتدلى بين افخاذ زوجتي المربربه البيضاء ثم بدأ وائل يدخل قضيبه ويخرجه بسهوله ثم وضع وائل سيقان زوجتي على كتفيه وامسك بأفخاذها ثم بدأ ينيك زوجتي بسرعه فائقه .. ثم قال وائل للشاب التايلندي هل انت متأكد ان المكان آمن فقال : نعم ياسيدي لاتخاف .. وزوجها يشرب العصير في الخارج .. ثم استمر وائل وهو ينيك زوجتي ويدك لحم كسها الذي يسيل من المني والحليب الأبيض لقد ارتخت اطراف زوجتي وبدأت عيناها بالأرتعاش والذي اذهلني ان زوجتي صمتت ولم تتكلم وكأنها تناولت دواء مسكن ومخدر .. نعم انني اسمع صوت قضيب وائل وبحركة سريعه مذهلة وهو يدك لحم زوجتي وكأنه صوت سياط فوق ظهر سجين ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
الزوجه والعلااج باللبن الرجالى 3
بدأ جسم زوجتي يرتعش ويرتعد من سرعة النيك .. ثم بعد ذلك قام وائل .. وامر زوجتي ان تربض امامه كالكلبه لكن زوجتي رفضت ثم قام الشاب التايلندي والفتاة التايلنديه بمسك زوجتي وارغامهها على الجلوس امام وائل كالكلبه .. ثم قال وائل : هكذا انتم ياعائلة الكللابب .. ثم قام وائل يهز طيز ومؤخرة زوجتي المربربه بيديه ويضربه وتهتز امامه .. ثم يقول لم ارى ولم اذق طعم لحم وشحم لذيذ وشهي مثل لحم هذه المرأه .. يالها من طيز ومؤخرة فخمه جدا ونظيفه .. ثم بدأ يلحس مؤخرة زوجتي بلسانه الطويل وكأنه جائع حتى سالت مؤخرة زوجتي من اللعاب ثم اصبح يقطر ويسيل على الأرض ثم امسك بيديه فلقتيها وشحمتيها الدائريتين ثم قام بفلقهما بيديه بقوة حتى ظهر خرم تيزها الزهري وكأنها وردة او زهرة صغيره ثم قام وائل بوضع كريم ومرطب ذو رائحة جميله وزكيه على خرمها الضيق الجميل .. ثم قام بغمس رأس قضيبه الصاروخي الذي سيخترق مؤخرة زوجتي ويجعله كالنفق المفتوح .. ثم بدأت زوجتي تبكي بصوت خافت ارجوك ياوائل ارحمني انك تؤلمني .. اذا دخل قضيبك في مؤخرتي حتما سأموت او سيصيبني نزيف .. لكن وائل بدأ ينيكها فى طيزها شيئا فشيئا حتى دخل قضيبه ثم بدأ يدك مؤخرة زوجتي بسرعه فائقه ليس لها مثيل .. والشيء الذي اذهلني وكأن مؤخرة زوجتي قد اصابها تماس كهربائي فهي ترتعش وترتعد شحمتيها الدائريتيين وكان وائل وهو ينيك زوجتي يستمتع بضرب فلقتيها الدائريتين بيديه وهي تهتز مؤخرتها .. لقد كان منظرا رائعا عندما رأيت قضيب وائل يدخل كله في مؤخرة زوجتي وخصيتيه الكبيرتان وكأنهما كيس مملوء من الدنانير الذهبيه لضخامتهما وكانتا خصيتاه تتدليان من مؤخرة زوجتي وكأن مؤخرة زوجتي قد تحلت بربطة عنق حمراء كالفراوله .. ثم بعد ذلك صرخ وائل وبدأت عيناه ترتعشان وكأنه فارس مغوار متوشحا سيفه على ظهر فرسه وهي زوجتي سلوى .. وكان قضيبه يرتفع الى الأعلى ثم يهوي به لمؤخرة زوجتي وكأن زوجتي كتيبة جيش مهزومه تتلقى الضربات من المؤخرة من مدفع عدو لا يرحم .. وبدأ جسم وائل يشتد ورأيت مؤخرته قد تصلبت واصبحت كصخرتان من الصوان القاسي .. ثم فجأه لم يتمالك وائل نفسه ثم قام بأفراغ وانزال منيه وحليبه الابيض في خرم مؤخرة زوجتي ثم بعد ذلك اخرج وائل قضيبه وقام بأنزال حليبه الأبيض المتبقي على مؤخرة زوجتي وعلى ظهرها وهو يتطاير وكأنه حمم بركانيه ثم بعد ذلك قام وائل وقد انتهى من زوجتي وأخذ ثأره ووضع حدا لكبرياء زوجتي وتفاخرها بأهلها وبنفسها .. ثم قام الشاب التايلندي والفتاة التايلنديه بالتصفيق لما قام به وائل من عمل رائع .. ثم قام وائل وتمدد على كنب في اخر الغرفه ومعه الشابة التايلنديه وهي تقدم له العصير وتلعق وتمص قضيبه الذي خاض به معركة شرسه وحاسمه اسفرت هذه المعركة عن هزيمة العدو هزيمة مذله ومخزيه .. ثم قام الشاب التايلندي وهو عاريا من الملابس وكان يحلب قضيبه الحنطي ذو الأسمرار قليلا .. وقال : سيدي وائل انا لم اذق طعم اللحم العربي الساخن هل تسمح لي بنهش لحمها .. فقال وائل : سأسمح لك بشرط .. اذا قمت بأهانتها امامي فقال الشاب : حسنا ياسيدي لدي فكرة جميله لأهانتها .. فقام الشاب التايلندي الى وائل وقال حسنا ياسيدي خذ هذا القلم ذو الخط العريض واكتب أسم عائلة سلوى على مؤخرتي وذلك ان مكانة عائلتها لا تساوي مؤخرتي السمراء ... ثم كتب وائل اسم عائلة زوجتي على مؤخرة الشاب التايلندي ثم قام الشاب يعرض مؤخرته امام زوجتي وكانوا يضحكون ساخرين من زوجتي وقال وائل هذا اسم عائلتك الشريفه على مؤخرة هذا المخنث التايلندي .. ثم التفتت زوجتي غاضبه جدا وبصقت على الشاب وهي تقول ايها الديوث التايلندي .. امسح اسم ابي وعائلتي من مؤخرتك القذره .. والتفتت زوجتي الى وائل وقالت : حسنا ياوائل انت من قام بأشعال الحرب مرة اخرى .. ستعض اصابع الندم ياوائل وستعرف قيمتي وقيمة عائلتي وزوجي رامي انكم انتم عائلة ظالمه وجباره .. لقد طغيت جدا ياوائل لقد هتكت شرفي وكشفت ستري وطعنت ظهري واهنت عائلتي واستبحتني .. لن انسى ولن اترك ثأري ياوائل طال الزمن ام قصر .. ثم قام وائل وهو غاضب جدا وقال : انتي من تسبب في الحرب ياسلوى .. انا الآن قد اخذت ثأري منك واخذت كرامة اختي سميه ولا اطلبك شيئا الآن .. اما اذا اردتي او حتى فكرتي في استمرار الحرب .. اقسم لكي ان ناري وغضبي وثأري ستأكل عائلتك وعائلة زوجك رامي لكن اذا انتي اخمدتي الحرب ياسلوى وخرجتي من هنا وانتي راضيه ستصبحين صديقة اختي سميه وصديقة عائلتي وستكونين طبيبة اسرتي وسأعطيك 2000 دولار كل شهر زيادة فوق مرتبك الشهري .. لكن زوجتي قالت : هذا لن يكون ايها الأحمق فأنا ليس لي الشرف بتلويث سمعة عائلتي بالعمل لدى عائلة حقيرة .. بعد ذلك غضب وائل وقال : حسنا انا لن اسمع منك أي قرار الآن لأنك في حالة غضب وهيستيريا .. ثم بعد ذلك ارتدى وائل ملابسه ثم اخذ القلم وقام بكتابة رقم هاتفه المحمول على مؤخرة زوجتي وقال : رقم هاتفي مكتوب على مؤخرتكي اذا قررتي قرارك النهائي او اردتي الصلح اتصلي بي .. كما قلت لكي ستنالين وستحصلين على اغراءات مجزيه جدا لايحصل عليها اقرب الناس لنا .. فكري فكري .. ثم ذهب وائل وانصرف من المحل من الباب السري ثم بعد ذلك قام الشاب التايلندي بأغتصاب زوجتي وقد حاولت الفتاة منعه وهي تقول اتركها انها مسكينه لاتتحمل كل ما أصابها ايها الأحمق لقد كنتم قاسين عليها .. لكن الشاب اغتصب زوجتي وقام بنيكها شر نيكه وقام بأفراغ حليبه الأبيض في فم زوجتي .. لقد كانت زوجتي تبكي .. وكانت الفتاة التايلنديه ترى زوجتي وتبكي بعد ذلك انصرف الشاب التايلندي .. ثم بقيت الفتاة التايلنديه مع زوجتي ثم قامت بحل الوثاق من يدين زوجتي .. ثم وقفت زوجتي وهي غير متزنه .. لقد رأيت منظرا مثيرا جدا رأيت المني الأبيض يسيل ويقطر من مؤخرة زوجتي ثم انحنت زوجتي فرأيت خرمها الذي انفتح وتوسع جدا حتى اني رأيته ينزف بقليل من الدم الأحمر .. لقد قامت الفتاة بتنظيف كس ومؤخرة زوجتي ثم بدأت تقبل زوجتي وتقول سامحيني ياسيدتي .. فقالت زوجتي : لاعليكي .. انتي ضعيفه ولم تفعلي شيئا بل انتي حاولتي مساعدتي .. ثم لبست زوجتي ملابسها وكأن شيئا لم يكن وقالت زوجتي حسنا .. انا سأشتري هذه الملابس لكي لا يصيب زوجي الشك .. فقالت الفتاة حسنا وانا سأحملها معكي ياسيدتي .. ثم ذهبت انا بسرعه الى مكاني في اخر المحل ثم جلست وكأن شيئا لم يكن .. ثم اتت زوجتي وهي تضحك وكأن كل ما أصابها لم يكن شيئا وكان معها اغراض التسوق .. ثم قالت زوجتي : انه محل رائع جدا يازوجي .. ثم ابتسمت لزوجتي وقلت حسنا هذا خبر جميل .. لقد تكلمت زوجتي وانا في السيارة مع الفتاة التايلنديه وقد سجلت رقم هاتفها زوجتي .. للأتصال بها فيما بعد .. ثم ودعتنا الفتاة وداعا حارا .. وكانت زوجتي تكذب علي وهي تقول انها شاهدت اشياء رائعه بالمحل وان الشاب التايلندي كان محترما جدا .. وعندما وصلنا الى البيت .. انا اخذت قهوتي ونزلت لحديقة البيت .. بعد ذلك رجعت الى غرفتي لأنني نسيت هاتفي المحمول هناك وعندما اقتربت من غرفة النوم سمعت زوجتي تكلم طبيبة اجنبيه بالهاتف .. وهي تقول صديقة لي اغتصبها شاب وهي تنزف من مؤخرتها والنزيف ليس مخيفا .. فقالت الطبيبه الأجنبيه صديقة زوجتي : حسنا سأبعث لكي دواء وهو مستحضر معقم تضعه عند تنظيف مكان النزيف ثم تقوم بحشو قطنة طبيه في داخل فتحة مؤخرتها .. فقالت زوجتي : شكرا لكي يادكتوره ان هذا المستحضر موجود عندي .. فقالت الدكتوره الأجنبيه حسنا .. دعي صديقتك تفعل ذلك وسيتوقف النزيف خلال ساعتين فقط .. ويجب عليها ان لاتذهب للحمام خلال 5 ساعات وان لاتمارس الجماع مع زوجها خلال 3 ايام بعد ذلك انتهت المكالمه .. وكانت زوجتي تقول : انا لن امارس الجماع مع زوجي سنه كامله مش 3 ايام .. هو بعد نيك وائل فيه نيك كمان اوووووه وائل فتح نفق في طيزي بيخش معاه الباص .. ولو كان في جبل كان اتهد وطاح الجبل .. بعدها قامت زوجتي ثم نزعت ملابسها حتى اصبحت عاريه .. ثم صارت امام المرايه العاكسه ومعاها في يدها هاتفها المحمول ثم ادارت طيزها وصارت بتنقل رقم هاتف وائل المكتوب على طيزها الى هاتفها وبعد مانقلت الهاتف من طيزها .. بعد بدأت زوجتي بتبكي وهي بتقول لنفسها : ليه بتعمل بيه كده ياوائل .. اقسم اني ما تأدبت ولا اخذت درس قاسي الا منك ياوائل .. حتى ابوي لم يؤدبني هذا التأديب وحتى وانا في المدرسه ما تأدبت زي كده .. بعد ذلك نظفت زوجتي مؤخرتها وقامت بوضع القطن .. بعدما امتلأ البكيني بتاعها من الدم الاحمر .. ثم سمعت زوجتي تقول: حسنا ياوائل انا لن اسكت ابدا وستدفع الثمن غاليا .. وسأخوض ضدك حرب قذرة لاهوادة فيها .. وستعرف ماهي قيمتك وقيمة عائلتك الوسخه يابن المتناكه .. لكن الآن سأقوم بتهدئة الأمور وسأخذ عطلة ارتاح بها لمدة اسبوعين وبعدها سأقرر ماذا افعل لرد الأعتبار وأخذ الثأر .. بعد ذلك انصرفت انا للحديقة ثم تذكرت اللحظات التي لن تغيب عن ذاكرتي عندما قام وائل بأغتصاب زوجتي بكل جرئه وشجاعه وبحركات سكسيه رائعه انا لم اكن اعرفها ان وائل كان فحلا لايشق له غبار وكان مع ذلك شاب وسيم جدا وقوي ومن عائلة قوية وغنيه ولها صيت قوي جدا .. نعم انني اكون صادقا عندما اقول انني معجبا بشخصية وهيبة وائل كل الأعجاب لأنه ادب زوجتي الخائنه شر تأديب وربما لن تفعل زوجتي مثل هذا الفعل مرة ثانيه واكون صادقا عندما اقول انني معجبا بزوجتي سلوى العنيده التي تخوض حربها امام عائلة قوية وغنية جدا ولها نفوذ مع رجال الأعمال ووجهاء البلد وعائلة وائل تسيطر على معظم الأماكن الحساسيه والمركزيه في البلد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الزوجه والعلااج باللبن الرجالى 4
لقد توقفنا في الجزء السابق عندما تكلم وائل عن شروط للتهدئه مع زوجتي وحل كل المشاكل التي بين عائلة وائل وعائلة زوجتي وكذلك الأحقاد بين اخت وائل وزوجتي .. لكن زوجتي رفضت وفضلت الحرب لأنه الحل الوحيد لرد كرامتها وشرفها.. وقال وائل انه سيجعل وسيط بينه وبين زوجتي وهي (جيهان) فتاة جميله عمرها 25 سنه وهي من المغرب وهي صديقة زوجتي قبل زواجنا وهي التي ستقوم بالتسويه وحل النزاع .. مرت ايام على حادثة الأغتصاب وتغيرت سلوكيات زوجتي .. لقد اصبحت زوجتي تعاني نفسيا مضطربة السلوك .. لقد كنت عندما اتحدث معها احيانا لاتهتم بكلامي .. مرت الأيام ثم رن جرس البيت فقالت زوجتي لي قم يارامي واذهب الى مجلس الرجال لأن صديقتي جيهان عند الباب لأنه في بلدنا النساء تلبس ال**** والعباءه وتحتشم وحتى في الزيارات يجب ان تبقى النساء لوحدهن وقسم خاص لهن لقد انصرفت الى قسم الرجال لكنني رأيت جيهان تلك الفتاة الجميله ثم دخلت في ضيافة زوجتي ثم استقبلتها زوجتي استقبالا حارا وكانت زوجتي سعيده ولأول مره بقدوم وزيارة جيهان لقد بدأت جيهان تداعب زوجتي وكانت تفعل حركات بزوجتي لقد كن يمزحن مزحا ولأول مره أرى زوجتي بهذا المرح والمداعبه حتى ان جيهان وضعت اصبعها في مؤخرة زوجتي وهن يضحكن وكانت زوجتي سلوى تقهقه وتقول لصديقتها جيهان دعيني ياقحبه يابنت الأيه .. ثم يجلسن ويضحكن ببعض الأستهتار ويتذكرن ايام الصداقه في السنوات التي مضت .. لقد بدأت جيهان تتناول القهوة والحلويات .. ان جيهان كانت تحب زوجتي حبا كبيرا .. وبعد ذلك قالت جيهان حسنا ياصديقتي يجب ان اعرض عليكي شروط هدنة وائل بسرعه فقالت زوجتي حسنا ياجيهان قولي ماعندك فأنا متشوقه لسماع ذلك .. فقالت جيهان .. الشروط هي : ان تعترفين بأن وائل وعائلته هم اسيادكم ويجب على عائلتكم الرجوع والخضوع لهم .. ان تقدمين اعتذارا لأخت وائل .. ان تقوم كل افراد عائلتكم بالتصويت لأنتخاب ابو وائل عمدة للحي خمس سنوات قادمه .. ان يكون هناك اجتماعا مغلقا وسريا جدا بينكي وبين وائل عند الموافقه على هذه الشروط المبدئيه .. وستحصلين مقابل ذلك على 15000 دولار وستحظون بالأمتيازات التي ستمنحها لكم عائلة وائل وستكونون حلفائهم وسيلبي جميع احتياجاتكم وستصبح معاملاتكم في الدوائر الحكوميه سهلة دون تعقيد او تأخير.. انتهت الشروط ... لكن زوجتي ضحكت هههههههه لقد كان وائل احمقا وغبيا لعرضه هذه الشروط السخيفه ههههه هل يظن وائل انني سأسترجع شرفي وعرضي بهذه السهوله .. اسمعي ياجيهان الشرف لايستعاد الا بالدم والثأر .. لكن جيهان ضحكت وقالت: اسمعي ياسلوى انتي صديقتي وانا احبك ويجب ان اوضح لكي الأمور حتى لوكانت كمرارة الحنظل لو كان خصمك شابا عاديا لكان ذلك شيئا آخر.. لكن ياسلوى لماذا تعقدين الأمور اذا كان على اغتصابك فلم يراكي احد سوى التايلندي ووائل فقط .. والشيء الآخر ليس غريبا ان تتعرض بعض النساء للأغتصاب فأنتي لستي فتاة عذراء وبكر .. لكي تكوني مفضوحه .. انك لازلتي الطبيبه سلوى ذات المكانه الكبيرة والتي حازت على احترام الكثير من الناس لذلك بدأ وائل حربه معك لأيقاف هذا الثقه والشعبيه في مدينتنا التي حصلتي عليها وانتي محبوبه من جميع الناس .. اسمعي ياسلوى ولا تغضبي مني ان عائلة وائل هم اسيادكم وهم اصحاب الخير عليكم هم ساعدوا اجدادكم بعدما كنتم عائلة مهجرة ومهمشه ومشرده فلا تنسي ذلك ان التاريخ والقوة والأصل العريق والكريم والسياده كلها مع عائلة وائل .. لاتغضبي ياسلوى ان قلت لكي : اسألي أي شخص بل اسألي حتى صغار السن من هم في العاشره من هي عائلة وائل سيخبرك حتما بذلك .. وانا لا أقلل من شأن عائلتك يا سلوى فأنا احببت عائلة اسعد اكثر من وائل لكنني قررت ان اكون وسيط صلح وسلام بينكم ولو كانت امرأه غيرك لما قلت لوائل انني سأخوض غمار الوساطه والصلح . وهو لشيء واحد ياسلوى انني احبك واحب عائلتك .
بعد ذلك انحنت جيهان وبدأت تقبل زوجتي وتهديء من هول الموقف وتنصحها بالصلح مادام الصلح مفتوح بكل المغريات .. لكن زوجتي قالت لن ارد الآن ياجيهان .. اريد بعض الوقت لدراسة شروط وائل .. بعد ذلك وافقت جيهان .. ثم اخذت زوجتي ورقة الشروط .. ثم بدأ الضحك والأستهتار بين زوجتي وجيهان وكانت زوجتي تسترجع الذكريات الماضيه مع جيهان فقالت زوجتي لجيهان .. ماهي اخبار صديقتنا سوسن الشيطانه السحاقيه وماهي اخبار اختها تهاني صاحبة الأنف الطويل ( الساحره ) ثم ضحكت جيهان ههههههه مازلتي تتذكرينها ياسلوى .. فقالت زوجتي لجيهان كيف انسى افضل واعز صديقة لنا .. هل تتذكرين ياجيهان فرقتنا في النت انا وانتي وسوسن فرقة السحاقيات الحمر .. اتذكرين ليال السحاق الجميله .. ثم بدأت جيهان تتنهت ويخرج الهواء من صدرها متقطعا وهي تقول يالها من ليال جميله لن تمحى من الذاكرة فقالت جيهان : ان السبب الذي فرقنا وجعلنا مبتعدين عن بعض هو الزواج سحقا للزواج فقالت زوجتي هل مازلتي عزباء ياجيهان فقالت جيهان نعم .. فقالت زوجتي : انتي لازلت عذراء فقالت جيهان : للأسف لا ثم قالت زوجتي : لماذا ؟ فقالت جيهان لقد قام بأغتصابي ابن حينا عندما رفضت الزواج منه وكان ذلك في بلدي المغرب .. بعد ذلك قالت لم ايأس مثلك ياسلوى عندما اغتصبني ذلك الحقير بل تعرفت على شاب ووافق على الزواج مني وسيكون حفل زفافي السنه القادمه في المغرب .. بعد ذلك قالت زوجتي انني مشتاقة لسماع اخبارك واخبار سوسن .. لكن سأقوم هذه الليلة بدعوتك انتي وسوسن على تناول العشاء معي هنا في بيتي ولنسهر سويا ونسترجع قصص الماضي .. وسنستمتع بآخر مغامرات صديقتنا سوسن ..هل ستوافقين ياجيهان.. لقد قالت جيهان وهي تصفق وتقول اووووووو هههههه فكرة جميلة ياسلوى انني مشتاقة لشيطانة السحاق سوسن اووووو هذه الليلة ستكون ليلة ورديه .. فقالت جيهان حسنا .. سأذهب الآن وفي الليل سأكون حاضرة معك في البيت لتلبية دعوة العشاء وسأصحب صديقتي سوسن لتأتي معي لتكون مفاجأه هذه الليلة ..فقالت زوجتي .. هذا رائع ياجيهان .. حسنا سأقوم بترتيب واعداد العشاء وسيكون المكان مهيأ للسهره هذه الليلة .. ثم ذهبت جيهان ..
وفي حلول الليل واقتراب وقت العشاء .. قالت زوجتي لي اسمع يارامي يجب ان تكون في مكان بعيدا عن قسم النساء لأنني سأدعوا صديقاتي هذه الليلة لتناول العشاء والسهره معي .. فقلت حسنا لكي ماتريدين .. وفي وقت العشاء حضرت جيهان وبرفقتها صديقتها سوسن تلك الفتاة الجميله .. ثم استقبلتهن زوجتي استقبال حارا لقد كانت سوسن تداعب زوجتي وكذلك جيهان .. وبعد الجلوس قليلا قامت زوجتي بتقديم العشاء لقد كنت اراقب مايحدث من خلال نافذة المجلس النسائي .. وبعد العشاء بدأت السهره .. (وسنتتطرق لاحقا في احد اجزاء هذه القصه عن تاريخ زوجتي وصديقاتها السحاقيات سوسن وجيهان) .. لقد بدأت السهرة وكانت زوجتي تسأل صديقتها سوسن عن حياتها بعد الزواج .. فاستائت سوسن ثم قالت ياليتني لم اتزوج ولم انجب ان الزواج قد فرقنا وافسد حلم فرقتنا السحاقيات الحمر بعدما كنا نستمتع بحرية وحياتنا سعيده دون القيود الزوجيه فقالت زوجتي معك حق ياسوسن .. يجب ان نقوم بالإتحاد كفريق واحد وان نسترجع ايام سعادتنا. فأتفقت زوجتي وصديقاتها ان يكون اسم الفرقة نفس الاسم القديم السحاقيات الحمر .. فقالت زوجتي ذلك هو السبيل الوحيد لكسر الملل والقيود الزوجيه الممله والغابره ..
ثم قالت سوسن : هل لازلتن تحبن السحاق ؟ فقالت جيهان : انني اموت فيه .. فقالت زوجتي انا سحاقيه حتى النهايه .. واتفقت سوسن ان تتوسع الفرقه فقالت زوجتي : كيف ذلك فقالت سوسن : ستنضم معنا اختي تهاني ( الساحره ) فقالت زوجتي : يالها من مفاجئه رائعه فقالت جيهان : وانا اعرف صديقة تعمل معي بمحل الكوافير وهي مغربيه ستنضم معنا .. فقالت سوسن : لكن ينقصنا من ستكون الزعيمة رئيسة الفرقه فقالت زوجتي : معكي حق ياسوسن جميعنا لانصلح لهذا المنصب .. فقالت زوجتي : حسنا لقد وجدتها !!! لايصلح لهذا المنصب الا صديقتي الممرضه في المستشفى .. انها (أمل) وهي سيده جميله ولها شخصية قوية جديرة بالأحترام .. وهي ذات خبرة لأنها تقارب ال 47 سنه من عمرها .. وهي سحاقيه لأنها عرضت علي ذلك في سهرة في منزلها لكنني كنت خائفة فرفضت ذلك
بعد ذلك بدأت زوجتي وصديقاتها يصفقن لأنهن اتفقن على ذلك ثم بدأن يشربن العصير ثم بدأت القصص والمغامرات فقالت صديقة زوجتي .. اسمعي ياسلوى وانتي ياجيهان وهذا سر بيني وبينكم ؟ هل تريدين حياة ممتعه ومريحه ؟ فقالت زوجتي : نعم وهذا ما ابحث عنه ؟ فقالت صديقة زوجتي : اذن اسمعن هذه القصة الممتعة التي حدثت معي بعد زواجي ... لقد تزوجت واحسست بالملل من بعض القيود من زوجي الذي كان يسألني كثيرا اين تريدين الذهاب ؟ ولماذا ؟ ومن اين اتيتي ؟ ومن هو صاحب السيارة الذي قام بأيصالك للبيت ؟ كان دائما غاضبا وكان دائما يشك في كل شيء حتى ان اخي يقوم بأيصالي الى البيت كان يشك حتى في اخي .. لقد مرت الأيام وسئمت العيش معه حتى انني فكرت بالطلاق منه لكنني كلما فكرت بأبني الصغير اتراجع عن قرار الطلاق .. حتى اتى ذلك اليوم ؟ وهو عندما سافر زوجي مدة اسبوع وذلك بتكليف من العمل وهو تكليف الزامي في احد المناطق النائيه والقرى البعيدة عن المدينة التي نسكن فيها .. لقد كان غيابه عن البيت لمدة اسبوع كيوم العيد وفي اول يوم دعوت صديقاتي للسهرة معي لقد استمتعت كثيرا في غياب زوجي لكن رغم كل هذا كان دائم الأتصال على هاتفي حتى انني اكتشفت انه كان قد اوصى احد السائقين الأجانب بمراقبة البيت .. لأن زوجي اكتشف ان صديقاتي عندي في البيت للسهرة ومن حسن الحظ ان امي كانت عندي في البيت .. فعندما اتصل زوجي يقول وهو غاضب من النساء التي معكي في بيتنا .. فقلت ان امي زارتني هذه الليلة في البيت وقررت البقاء معي في البيت اثناء غيابك خوفا علي وقد دعوت صديقاتي كذلك للعشاء في البيت هذه الليلة ثم قلت لأمي كلمي يا أمي انه زوجي يريد السلام عليك .. فكلمت امي زوجي وسلمت عليه وكانت تسأله عن احوال عمله بعد ذلك كلمني زوجي وهو يتأسف مني وهو يقول انا اسف يازوجتي انني ظننتكي تكذبين انا الآن اطمئنيت انكي لن تكوني لوحدك في البيت وبعد انتهاء المكالمه .. بصقت على الهاتف وانا اخاطب نفسي في مكان لوحدي بعيدا عن امي وصديقاتي وقلت: ايها الزوج الحقير الوقح الى متى وانا اصبر على شكوكك القذره الى متى وانا في نظرك خائنك بل شرموطة وزانيه لن اسكت على هذه الأهانات والشكوك بعد ذلك فكرت ان اسأل صديقاتي عن هذه الظاهره دون ان اذكر ماحدث بيني وبين زوجي .. فقالت اغلب صديقاتي .. اذا كان القاضي خائن والمتهم بريء بنظر القاضي ماذا سيكون المتهم البريء ؟ حتما الأجابه سيكون المتهم البريء خائن في نظر القاضي .. فقالت صديقتي : يعني اذا كنتي خائنه او بريئه فستكونين امام زوجك الخائن خائنه .. بعد انتهاء السهرة وانصراف صديقاتي وبقاء امي معي في البيت لقد كانت امي تحب ان تبقى في غرفة منعزله في ملحق في اخر البيت ومعها الخادمه التي تقوم بخدمتها .. كانت امي تنام اول الليل وهي كبيرة في السن لكنه نشيطه وفي صحه جيده وكانت امي تذهب في الصباح الباكر مع السائق للبقاء عند اخي في بيته في الحي المجاور حتى حلول ****** ثم تأتي للنوم معي في البيت لأنني لوحدي في البيت مع ابني ..
وفي يوم من الأيام وفي الصباح كنت مع ابني شادي الصغير ذو الثلاث سنوات في حديقة البيت وكان باب حديقة البيت مفتوحا للخارج ثم فجأة لم أجد ابني شادي معي لقد اختفى ثم بسرعه حاولت البحث عنه في الحديقة لم اجد ابني في الحديقة لقد دق قلبي من الخوف على ابني ثم توجهت مسرعه نحو الخادمه لكي تساعدني للبحث عن ابني .. وبعد ذلك اضطررت للبحث عن ابني انا والخادمه خارج البيت في الشارع .. لقد كنت ابكي اين ابني ؟ اين ابني ؟ اين ابني ؟ وفجأه صرخت الخادمه سيدتي سيدتي وكانت الخادمه تبكي فقلت : ماذا هل وجدتي ابني ؟ ثم اخذتني وبسرعه للمكان .. وفجأه وجدت ابني الصغير متمددا على الطريق وكان وجهه مملوء بالدماء وكان يصرخ .. لقد كان احد الماره مع الشارع مسرعا بسيارته ثم فجأه لم يرى الا وابني قد خرج من البيت محاولا عبور الطريق لكنه صدم ابني ثم ولى هاربا عندما رأني اركض مسرعه نحو ابني .. كم كان موقف ومنظرا لن انساه ابدا انه اسوء موقف قد مر علي في حياتي .. وفجأه كان ابني يتنفس بصعوبه بالغه .. فقالت الخادمه ان لم نأخذه الى المستشفى الآن ياسيدتي سيكون بينه وبين الموت لحظات .. فقلت للخادمه : من اين لنا سيارة تنقله ؟ ثم اتصلت على اخي وكان اخي قد اغلق هاتفه كعادته في كل صباح .. فقالت الخادمه : ليس هناك مجال ان تكلمي احد في الهاتف يجب ايقاف أي سيارة تمر من هنا .. بعد ذلك كنت مرتبكه وكنت ابكي .. لكن فجأه رأيت سيارة تتجه نحونا مسرعه وفجأه يقف صاحب سيارة من المارة مع الطريق ثم ينزل من سيارته بسرعه نحونا كالنمر وكان شابا وسيما جدا ابيض الوجه شعره اسود وطويل كأنه القمر الكامل الساطع نوره وكان ذلك الشاب يدرس في الجامعه لأنه كان يرتدي ملابس احتفال عليها شعار الجامعه وغير ذلك كتبه المبعثره في سيارته .. لقد حمل ابني بيديه وكان ابني مملوء بالدماء التي سالت على ملابس الشاب المنقذ .. ثم امرني ان اركب معه بسرعه للذهاب للمستشفى لكنني ارتبكت فرفضت وقال : اين ام الولد ؟ فقلت انا امه ثم استغرب وقال : هل تريدين ابنك ان يموت ؟ فقلت : لا فقال : هيا اركبي معي ايتها الغبيه انه ابنك .. ثم بدأ الأرتباك علي .. لكنه قام بأخذ ابني وضعه بالسياره ثم قام ذلك الشاب وامسك بيدي واركبني بالقوه معه انا والخادمه ثم توجه بنا مسرعا الى المستشفى .. ثم قمنا بأسعاف ابني حتى قال الدكتور من حسن الحظ انه الضربه التي في رأس الولد سطحيه وليست خطيره لكنه يجب ان ينام 6 ساعات في المستشفى .. بعد ذلك قال الشاب : هيا ياسيدتي انا سأقوم بأيصالكم الى البيت وانا سأرجع للمستشفى لأبقى مع ابنك ياسيدتي .. بعد ذلك قام ذلك الشاب بأيصالي الى البيت وبقي هو والخادمه في الغرفه مع ابني الصغير .. وعندما وصلت للبيت اتصلت بأخي وذهبنا الى المستشفى بسرعه فقابل اخي ذلك الشاب ثم شكره شكرا جزيلا على شهامته ومروئته لأنقاذ ابني الصغير .. بعد ذلك رفض الشاب من اخي عندما كان يريد ان يكافئه بمبلغ من المال بل كان شهما عندما قال انا لم انقذ الولد لأخذ مقابل ذلك المال بل انا تعلمت من عائلتي ان افعل الخير ولا أمد يدي لأخذ مقابل بل انا لست بحاجة للمال لأنني من عائلة غنيه .. وقبل ان يذهب ذلك الشاب كان ينظر الي نظرات اعجاب وكأنه كان يريدني ان اشكره لقد كان امامي يرفع شعر رأسه الطويل بيده كان جميلا ووسيما وكأنه يعرض نفسه امامي .. لقد رأيت وجهه الجميل الأمرد الذي ليس فيه شعرة واحده وكأنه فتاة جميله وشفتاه الحمراء ووجنتيه وخدوده البيضاء ذات الأحمرار وعيناه الواسعتان وحاجبيه وكأنهما سيفان حادان وانفه الطويل قليلا ذو الشكل الجميل .. ثم ذهب وغادر المستشفى لقد ندمت اشد الندم لأنني لم اشكره لأنه فعلا انقذ ابني .. لكن اخي كان لايروق له ذلك الشاب لأن اخي كان يقول انه شاب متكبر ومتغطرس ليته لم ينقذ ابنك لماذا لم يقبل المال الذي عرضته عليه ؟ فقلت : ربما انه كان محقا انه من عائلة غنية وعندما قرر الطبيب خروج ابني اخذت ابني من السرير وفجأه رأيت محفظة ذلك الشاب وهي قد سقطت منه تحت سرير ابني في المستشفى عندما كان يحمل ابني وكان ذلك الشاب لايعلم بسقوط محفظته منه .. ثم اخذت المحفظه معي وخبأتها في حقيبتي وبعد وصولنا للبيت اطمأن اخي على سلامة ابني ثم انصرف اخي لبيته .. وبقيت انا والخادمه فقط وامي قررت ان تنام تلك الليلة في بيت اخي لقد كان الوقت في تلك الليلة متأخرا .. لقد نامت الخادمه لقد بقيت لوحدي افكر في ذلك الشاب الوسيم الذي سلب عقلي وقلبي .. لقد فكرت ان ارى مافي داخل محفظته لعلني اجد شيئا يدلني عليه .. نعم لقد فتحت محفظته ووجدت نقودا ثم وجدت بطاقته في الجامعه وكان اسمه ( امجد ) نعم لقد وجدت في اخر البطاقه رقم هاتفه الموبايل الخاص لقد اخذت صورته معي ثم بدأت اقبلها واحضنها حتى بدأ جسمي يشتعل نارا عندما تذكرت زوجي وهو يتهمني بالخيانه .. لقد بدأ لعابي يسيل وشهوتي ترتفع وتنخفض ثم تذكرت كلام صديقاتي الذي اثارني جنسيا في قولهن ( اذا كان القاضي خائن فأنه لافرق بنظره بين بريء وخائن ) فقلت في نفسي حسنا يازوجي اذا كنت انت خائن وانا بريئه فأنه لن افرق امامك ان كانت زوجتك خائنه او بريئه واذا كنت انا في نظر زوجي خائنه وانا نزيهه وشريفه فما احسن قضاء الليل مع شاب جميل مثل ( امجد ) وبعد تردد كثير وكنت ولأول مره اقدم على هذا الفعل هو ان اكلم شاب من هاتفي الشخصي ثم عزمت ان اكلم امجد وبعد تفكير عميق .. اتصلت على هاتف امجد الشخصي الموجود لدي في بطاقته الجامعيه ثم رد امجد على اتصالي لقد بدأ يدق قلبي دقه دقه دقه عندما قال امجد آلوو آلوو من يتصل بي فقلت : مرحبا .. وبعدما سمع امجد صوتي الأنثوي الناعم الكسول قال امجد وقد بدأ يحسن من صوته ونبرته معي ثم قال : مرحبا واهلا وسهلا .. ثم قلت : هل انت امجد ؟ فقال : نعم انا امجد .. فقلت له : انا ام الطفل الصغير الذي انت انقذت حياته هذا اليوم انا سوسن .. فقال امجد ولم يصدق ذلك حتى قلت له انني وجدت محفظتك قد سقطت منك تحت سرير ابني .. بعد ذلك صدق امجد كل ماقلته ثم بدأ امجد يتعتع في كلامه لم يصدق ذلك فقلت : اسمع ياامجد انا كنت اريد ان اشكرك هذا اليوم على مافعلته من معروف بي وبأبني الذي انقذت حياته فقال : لا داعي لذلك ياسوسن انا يكفيني سعادة انكي انتي شكرتيني فقط وهذا يكفيني حتى عن المال .. فقلت : شكرا لك يا أمجد .. لكن يا أمجد انا اريدك الآن ان تحضر لتأخذ محفظتك .. فقال امجد : حسنا لكن الوقت متأخر ياسوسن واخشى ان اسبب لكي احراج او تراني بعض العيون فيظنوني اريد بكم السوء .. فقلت:لاعليك ياامجد انت من أهل بيتي وزوجي ليس موجودا انه مسافر في تكليف من الشركة التي يعمل بها فقال امجد : حسنا .. فقلت : لكن عندما تقترب من البيت قم بأيقاف سيارتك في آخر الحي ثم تعال الى البيت مشيا على الأقدام وسأترك لك باب المنزل الخارجي مفتوحا حاول ان تدخل البيت دون ان يراك احد .. فقال امجد ضاحكا : حسنا سأكون هذه الليلة لص وليس ضيف ثم ضحكت ورديت على امجد : انت يا أمجد ضيف عزيز وغالي علينا .. بعد ذلك رد امجد قائلا : شكرا ياسوسن على لطفك .. حسنا الآن سأتجه الى بيتك لكي لايضيع الوقت ..بعد ذلك انتهت المكالمه كان قلبي يدق ويدق خوفا ان يرانا احد ولهفة للقاء امجد .. ثم دخلت الى غرفتي ثم بدأت اتعطر واتزين ثم لبست تنورة ضيقه ثم لبست على جسمي وشاحا احمرا خفيفا وشفافا على اكتافي حتى اسفل ظهري ثم لبست نقابا احمرا شفافا مثيرا للشهوة .. لقد جربت هذا ال**** اول مره مع احد اصدقاء اخي عندما خرج اخي لأحضار بعض الطلبات من السوبر ماركة وكنت اعلم ان صديقه لوحده في المجلس .. ثم لبست ال**** الأحمر الشفاف وتنورتي الضيقه ثم تعمدت الدخول على صديق اخي وكأنني لا اعلم بوجوده وبعدما دخلت وتفاجىء بي لقد رأني ورأى جسمي المملوء والمتناسق ورأي ال**** المثير للشهوة وبعد ذلك قمت بالخروج من المجلس بسرعه ثم بعد ذلك اخرج الشاب قضيبه وزوبره الذي انتصب وكان طويلا وغليظا ذو اسمرار في خصيتاه وشعر حواليه ثم بدأ يحلب قضيبه بسرعه فائقه حتى بدأ الحليب يتناثر ويتطاير على الكنب ثم تمدد ذلك الشاب وقال : ماذا رأيت هل هي ملاك ام فاتنه تريد قتلي ؟ لقد كانت هوايتي اغراء الشباب دون ان ينالوا مني ... لكن ماحدث معي ومع امجد هو شيئا اخر .. لقد كنت انتظر امجد على احر من الجمر لأنني انتظر شابا جميلا في الرابعة والعشرين من عمره وعمري انا في السابعه والعشرين اما زوجي عمره في التاسعه والخمسين ليس بسبب عمره بل شكوكه التي قتلتني وانا لم افعل شيئا .. لقد كرهت زوجي واحببت امجد .. لقد نزلت الى حديقة البيت وقد اطفأت اضواء حديقة البيت الخارجيه .. ثم ذهبت الى الطابق الثاني من البيت لمراقبة الشارع من النافذه المطله على الحي .. وفجأة رأيت امجد وهو متسلل يمشي من اخر الحي متجه نحو بيتنا .. لقد كانت لحظات مثيره لقد احسست برعشة الخيانه الزوجيه لقد بدأت اشتعل بنار اللذة والشهوة كل قطعة لحم بي تريد امجد عيناي تريدان النظر لأمجد شفائف فمي الحمراء تريد شفائف امجد لساني يريد لسان امجد لعابي يريد ان يختلط بلعاب امجد اثدائي تريدان اصابع امجد ان يقلبهما وبطني الذي بدأ ينتفخ في بدايات الحمل يتمنى ان تلمسه يد امجد كسي المنتفخ ذو البظر الطويل جاهز لأستقبال زوبر وقضيب امجد حتى مؤخرتي البيضاء الملساء السمينه تريد ان ترقص طربا لقدوم امجد .. لقد بدأت اتكلم مع ابني الجنين الذي في بطني المنتفخ واقول له : انظر الى امجد انه عدو ابوك الذي لم يتوقعه ان ابوك اغلق كل باب للشرف والصلح ويجب ان تتعود على زيارة امجد اليك في بطني .. وبعد ذلك دخل امجد متسللا الى الحديقة ثم اتصل بي هاتفيا وقال انا الآن ياسوسن في الحديقة وقد اغلقت باب الحديقة من ورائي لكي لايراني احد من الخارج .. بعد ذلك قلت : حسنا سأنزل اليك في الحديقه .. ثم نزلت الى امجد في الحديقة لقد بدأت انا بالسلام ثم صافحته بيدي ثم رأيته ينظر الى نقابي الأحمر ثم تشكرت من امجد فقال : لاشكر على واجب وقد امتدحته بأنه شهم وشجاع .. لكن قلت له : اسمع يا أمجد انت ضيف ويجب ان اقوم بأكرامك ولو بفنجان من القهوة .. فقال : انتي تعرفين ياسوسن ان مجتمعنا متحفظ ولا يسمح بمقابلة الرجل للمرأه واين في بيتها ومتى في ساعة متأخره من الليل فقلت: لاتخاف يا أمجد امي ليست موجوده وليس هناك احد موجود الا انا هيا تفضل ولا ترد دعوتي اليك .. ثم قال امجد : حسنا ياسوسن انا موافق .. ثم دخل امجد البيت ثم جلس امجد في المجلس على الكنب الأسفنجي الفخم المريح .. لقد كان امجد من حركاته شابا جسورا لايخاف كان يحب استكشاف كل شيء حوله كان ينظر الى بعض المجسمات والصور حتى انه كان ينظر من بعيد الى غرفة نومي .. لقد كنت انا مشغولة في المطبخ في اعداد القهوة .. لكنني احب الشاب الجسور .. وبعد تقديم القهوة بدأنا نشرب القهوة فقال امجد لي انه معجب اشد الأعجاب في مجسمات وديكور البيت وكنت انا وامجد في القسم النسائي من البيت ثم قال امجد هل تسمحي لي ان انظر الى البيت والغرف فأنني رأيت تصميمه من بعيد واريد ان انظر اليه من الداخل فقلت :حسنا .. لكن ليس غرف نوم المحارم فقال امجد حسنا .. بعد ذلك بدأت اتلذذ واستمتع بكلام امجد وهو يستأذنني في الدخول الى الحمام النسائي لقضاء الحاجه وكان في الحمام الكلسيون الكلوت الاحمر وستيانات اثدائي معلقه في تواليت الحمام وبعض الكريمات المرطبه حتى وصلت بي اللذة انني بدأت بأنزال الحليب من كسي بلمسة واحدة بأصبعي من فوق الملابس لقد كانت لحظات مثيره جدا .. لكن فجأه خرج امجد من الحمام وبسرعه وكنت انا امسح كسي بالمنديل الأبيض ولم اتوقع خروجه بهذه السرعه ثم اخفيت كل شيء بسرعه وكأنني لم افعل شيئا لكن امجد قد كشف امري ثم التف امجد نحوي وقال وهو متردد وملامح وجهه تغيرت .. اسمعي ياسوسن بكل صراحه ومن دون لف ودوران ولعب على بعض .. فقلت : ماذا تريد ان تقوله ياامجد ؟ فقال امجد : انا شاب غريب ادخل في محارم بيت من البيوت والتي تسمح لي بدخول البيت الزوجه في غياب زوجها وفي ساعه متأخره من الليل .. ماذا تسمين هذا في أي ظرف من الظروف ؟ فقلت لأمجد : ماذا تقصد بكلامك هذا يا أمجد ؟ فقال امجد : انتي تعلمين ماذا اقصد ؟ واقترب امجد مني ثم امسك بي في زاوية ضيقه حاولت ان اتخلص منه لكنه امسكني بقوه ثم بدأ يقبلني من وراء ال**** الاحمر الشفاف .. فقلت : ارجوك يا أمجد دعني اتركني .. انا زوجة نزيهه وشريفه .. كان امجد يشتعل نارا وهو يقبلني مع خدودي ووجنتي ورقبتي .. وكان يدغدغني مع صدري حتى بدأ يعصر بيديه اثدائي من فوق اللباس وهو يقول : لماذا لا نصبح اصدقاء انا اعلم انني احبك واعلم انكي تحبيني ياسوسن ثم قال امجد ان زوجك بعيدا عننا وانا اعرف الرجال انهم يطلبون من زوجاتهم النزاهه والشرف وعدم الخيانه في غيابهم عن البيت وهم يخونون زوجاتهم ثم بدأ امجد يقبلني مع فمي ثم شيئا فشيئا حتى وضع يده على كسي من فوق التنوره .. لكنني دفعته بقوه ثم قلت له احترم نفسك يا أمجد انت في بيتي ثم بعد ذلك تآسف امجد وقال اعذريني ياسوسن انني اهيم في حبك انني احبك وقد تعلقت بك فقلت: اسمع يا امجد يجب ان تحترم هذا البيت لأن له حرمه وشرف وانت تعلم انني متزوجه وان العلاقة التي تريدها مني هي غير شرعيه لأنني بذمة شخص اخر انا بذمة زوجي .. ضحك امجد وقال : انا سأقول لكي هل انتي متأكده انه مخلص معك .. فقلت : نعم .. فقال امجد : هل ترينه الآن وتعلمين ماذا يفعل ؟ فقلت : لا .. فقال : انتي طيبة القلب ياسوسن لو رأيتي اصدقائي المتزوجين ماذا يفعلون في غياب زوجاتهم .. ستقولين ان كل الرجال خائنين.. وفجأه يرن هاتفي
تــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الزوجه والعلااج باللبن الرجالى 5
عندما رن الهاتف سألنى امجد من يرن على هاتفك في هذه الوقت المتأخر من الليل .. فقلت : اسمع يا أمجد يجب ان تجد مكانا للأختباء هنا .. فقال امجد : ولماذا ؟ وماعلاقة هذا الأتصال بي ؟ فقلت : ان زوجي يتصل بي واخاف ان يكون قريبا من البيت .. بعد ذلك بدأت بالأرتباك .. ثم رديت على اتصال زوجي وتظاهرت انني مستيقظه من النوم .. بعد ذلك قال زوجي : آلوو آلوو فقلت اهلا زوجي فقال زوجي : كيف حالك ياسوسن ؟ فقلت : انني بخير ؟ فقال زوجي : اريد منكي خدمة يازوجتي .. فقلت تفضل يازوجي ؟ فقال : اريد رقم لهاتف احد الشركات للأجهزة الالكترونيه انني نسيت كرت رقم الشركة في درج مكتبي .. فقلت : حسنا ثواني يازوجي وسيكون الرقم معك .. لكن فجأه سمعت أمراءة قد عطست بجانب زوجي وهو يكلمني فقلت : ماهذا الصوت يازوجي .. ثم بدأ عليه الأرتباك .. فقال : انه صديقي .. فقلت وانا غاضبه انها فتاة قد عطست وهي بجانبك ثم غضب زوجي وقال انك وقحه انه صديقي قفلت : انت تكذب علي يازوجي دعه يتكلم اذا كنت صادق انه رجل .. لكنه رفض وقال : هذا ليس من شأنك هل تريدين ان تتكلمي مع صديقي ايتها الخبيثه اللعينه ثم صرخ بوجهي هيا هيا احضري لي رقم الهاتف ثم ذهبت وكنت مضطربه وغاضبه لأن كل ماقاله امجد كان صحيحا .. ثم قمت بأرسال الرقم الى هاتفه بعدما حذرني ان لا اتكلم بشيء لايعنيني .. وبعد انتهاء المكالمه كنت غاضبه جدا من زوجي .. ثم خرج امجد من مخبئه .. فقال لي : ماذا بكي ياسوسن فأخبرته بما جرى .. فقال امجد : الم اقل لكي ان زوجكي خائن ويريد اذلالك .. فقلت انك محق يا أمجد انه زوج خائن .. وآسف لأنني قمت بتكذيبك يا أمجد ..
فقال امجد : لاعليكي ياسوسن .. ثم نظر امجد الى بطاقة رقم الشركه ثم قال امجد ماهذا ياسوسن فقلت انه بطاقة شركة فيها رقم هاتفهم كان يريدها زوجي .. فقال امجد ياله من زوج حقير ووقح .. فقلت : ولماذا ياأمجد ؟ فقال امجد : الم اقل انك طيبة القلب .. فقلت انني لم افهم شيئا ؟ هل تستطيع ان توضح لي ماذا تقصد ؟ فقال امجد : اسمعي ياسوسن ان الوقاحة والقذارة وصلت بزوجك انه يريد ان يضع كاميرات تجسس عليكي في البيت بواسطة هذه الشركه ولحسن الحظ انني اعرف صديقا لي هناك في نفس الشركه وهي في الأساس خاصة فقط لكاميرات المراقبه والتجسس فقط تحت مسمى اجهزة الكترونيه .. بعد ذلك ازداد غضبي .. فقلت هل تساعدني يا امجد في كشف هذه القضية ؟ فقال امجد : سأساعدك ياسوسن ؟ لابد ان زوجك قدم طلبا بوضع هذه الكاميرات في البيت وسيكون هذا الطلب فيه اسم زوجك وسيكتب السبب في طلب وضع هذه الكاميرات وسأستعين بصديقي عادل في كشف الطلب الموجود في مكتب مدير القسم .. ثم بعد ذلك قلت : انت يا أمجد من يستحق الصداقة والحب اكثر من زوجي بعد ذلك قال امجد وهو غير مصدق ماأقوله هل تقبلين صدقاتي ياسوسن فقلت : اسمع يا امجد اذا كانت زوجتك خائنه وكاذبه وعندك صديق صادق ايهما تفضل .. فقال امجد : بكل صدق وامانه افضل صديقي الصادق حتى ولو كان فقيرا معدما .. فقالت : اذا انت يا امجد الصديق الصادق خيرا من زوج كاذب وخائن .. فقال : امجد وهو يتنفس بسرعه ويزفر وقد بدأ يفرك يديه .. اريد ان اقبل وجنتيكي .. هل انتي موافقه .. فقلت : الست رجلا يا امجد هل تنتظر مني كأمرأه ان اذهب اليك واقبلك .. ثم قام امجد ووقف امامي ثم قام بكل جرأه بنزع نقابي الأحمر الشفاف ثم بدأ يمص شفايفي مصا وحتى لعاب فمي بدأ يمصه بقوه وكأنه عطشان بعد ذلك بدأ كسي يشتعل نارا وعلمت انني الآن بدأت في دخول بوابة الجنس والملذات والمتعه بكل انواعها الجنسيه من خيانه زوجيه وصداقات غير شرعيه وغيره وغيره ثم بعد ذلك قال امجد هيا ماذا ستقدمين لي فقلت : حسنا انت ستغني لي وانا سأرقص على الأغنيه فقال امجد حسنا .. ثم بدأ امجد يصفق ويغني بصوت متوسط وليس عاليا لأن الخادمه نائمه في ملحق البيت .. ثم بدأ امجد يغني ويصفق وانا بدأت بالرقص ثم بدأ امجد يقول هيا ارقصي ايتها الشرموطة الجميله .. ثم بدأت اضحك واقول له رقصني يابن الشرفاء .. ثم بدأت اتلذذ لكلام امجد البذيء والقذر حتى اصبح وكأن كسي يحمل جمرة متوقده في داخله ثم قلت لأمجد : اسمع سأقدم عرض تمثيلي امامك الآن وفي هذا العرض سأحدد علاقتك القادمه معي .. فقال امجد وقد اصابه الذهول حسنا انني متشوق لهذا العرض .. فقلت حسنا يجب ان يكون المكان هذا مظلما تماما .. ولا تتحرك حتى اقول لك قم بأضاءة الأنوار لتراني في هذا المشهد الرائع وستعرف ماشكل علاقتي معك في الأيام القادمه .. فقال امجد حسنا .. فأطفأ امجد الأنوار حتى اصبح مجلس النساء مظلما ثم دخلت غرفتي ونزعت كل ملابسي وتعريت حتى اصبحت عارية تماما كما ولدتني امي .. وكأنني امرأه شرموطه ليس لها قدر او قيمة او شرف تعمل في فندق للدعارة اخذت نقودا وتنتظر دخولها لكي تربض امام سيدها وضيعة كالكلبة .. هذا هو الوصف الحقيقي للذي سأفعله وسأقوم به لأن كل هذا الوصف لايساوي شيئا من نار الخيانة والشك التي تركها بي زوجي وجعلني اكتوي بها واتعذب .. لقد عزمت على ذلك ولن اتراجع .. بعد ذلك اخذت سيفا طويلا وحادا كان زوجي قد وضعه في غرفة النوم وهو مكافأة الشرف والأمانه من عمدة الحي لزوجي لأن زوجي من قام بتوصيل الكهرباء لأغلب بيوت الحي وقام بجمع التبرعات للفقراء وقد استطاع زوجي تحسين مستوى حينا من حي فاقد للخدمات والأهميه الى حي جميل فيه الخدمات كامله ومتوفره حتى اصبح محط انظار رجال الأعمال وكبار التجار .. لقد اخذت هذا السيف ثم تسللت الى مكان جلوسنا وسهرتنا انا وامجد وكان المجلس مظلما لاتكاد ان ترى يدك القريبه من عينك لشدة ****** ثم نزلت على الأرض وكانت ركبتاي ويداي على الأرض كوضعية الكلبه ثم جعلت مؤخرتي البيضاء الملساء المربربه ذات الشحمتين المستديرتين نحو نظر امجد ثم وضعت ذلك السيف الطويل الحاد مجردا فوق مؤخرتي وتيزي السمينه .. بعد ذلك كان العرق يتصبب مني خجلا وحياء للذي سأفعله امام امجد .. لكنني يجب ان استمتع بحياتي مع الشاب الذي احبه كما يستمتع زوجي مع الفتاة التي يريدها ويحبها ولأنني اعلم انني سأصبح شرموطة فقط عندما يقوم امجد بأضاءة المكان وسيرى كل شيء امامه .. لقد قلت لأمجد هيا قم بإضاءة المكان يا امجد .. لقد قام امجد بإضاءة المكان .. ثم رآني امجد وانا عارية ورابضة على الأرض كوضعية الكلبة والسيف ممددا فوق مؤخرتي السمينه والمربربه .. ثم تفاجأ امجد وصرخ وهو يقول : واااااو واااااو وااااو ماهذا ؟ ماهذا ؟ ماهذا الجمال ماهذه الأثارة ماهذه الأنوثه ماهذا العرض الرائع .. بعد ذلك قلت سأسألك ياأمجد سؤالا قبل ان تفعل شيئا فقال امجد ولعابه يسيل وهو ينظر لمؤخرتي .. فقال اسألي ياسوسن ؟ فقلت : ماذا لو كنت انا زوجتك او اختك ؟ ثم غضب امجد وقال : لن تكوني مثل اختي او زوجتي لسبب بسيط انتي تعرفينه جيدا ياسوسن ثم قلت : نعم يا أمجد انت تريد ان تقول انني قحبه وشرموطه.. بعد ذلك قلت : حسنا يا امجد خذ هذا السيف فأنتم الشرفاء الذين يستحقون حمله فانت شريف ابن شريف اما انا شرموطه ولك الحق ان تقول ذلك .. لقد زوجني ابي كلب وهذا ليس غريبا لأننا عائلة كلاب اختي تهاني مطلقه كان اخي يدعوا اثنين من اصدقائه في الليل للسهرة في بيتنا وكانوا يلعبون القمار حتى خسر اخي كل مامعه وكانت اختي تعطيه المال لكي يكسب القمار لكن اخي خسر كل شيء ورفضوا ان يلعبوا معه لكنهم عرضوا على اخي ان يلعبوا معه مقابل كس اختي المطلقه تهاني مقابل نيك اختي بعد تردد اضطر اخي ان يخبر اختي تهاني المطلقه بذلك العرض وقد قام اخي بأغراء اختي بأنه سيكسب النقود وسنصبح اغنياء ونترك كل شيء قبيح وقال انتي مطلقه ولستي فتاة عذراء وهذا سيخدمنا اكثر ولا يثير الشك .. والغريب ان اختي وافقت بل كانت متشوقه لكسب القمار .. لعب اخي القمار وخسر .. ثم اضطر ان يوفي بعهده الذي قطعه .. ثم قال لأختي ان تتجهز لصديقيه الشابان ثم قام اخي بأدخال صديقيه سامر وخلدون الى قسم المحارم وكانت اختي تهاني ***** وقد لبست رداء طويل وساتر لكنها عاريه من الداخل وكانت متكئه على الكنبة ثم جلسوا الأثنان بجانب اختي وقد وضع كلا منهما يده من وراء رقبة اختي ثم بدؤا يقبلون بل يلحسون خدود اختي البيضاء كانت اختي ليست جميله وكان انفها طويل لكنها كانت مغرية جدا كانت تملك جسما فاتنا وعظيما ثم بدؤا يتعرون امام اختي وهي تنظر اليهم حتى اصبحوا عراة ليس عليهم شيئا يسترهم ثم بدأ كل واحد منهم يحلب أيره وقضيبه الطويل المنتصب ثم يقولون لأختي هيا قومي ايتها القحبه وكان اخي يتفرج لأخته وهي تتعرى وتتناك امامه ثم قامت اختي ونزعت كل ملابسها حتى اصبحت عاريه ثم اتى احد الشابان ثم نزع **** اختي بالقوة ثم نظروا لها وقال احدهم مابال صاحبة الأنف الطويل غاضبه لكن اختي شتمت احدهم لكن خلدون بصق على وجه اختي ثم قام احدهم بأرغام اختي وحملها حتى وضعها معه على الكنب ثم ادخل قضيبه في كس اختي الأحمر المنتفخ ثم اصبح ينيك اختي ثم قام سامر بأدخال قضيبه وزوبره في خرم طيز اختي وكانت اختي تبكي بصوت منخفض لكي لاتنفضح لقد كان مشهدا محطما لعائلتنا لأن اختي تغتصب واخي من يتفرج ويتواطأ مع اصدقائه بل رأيت اخي يرى اختي ويضحك وكان اخي يحلب قضيبه ويتلذذ بما تتعرض له اختي من انتهاك وهتك شرف وعرض وكانت اختي تناظراخي وتقول له ( انك اخ قواد وابن زنا ) ثم رد اخي ببشاعه وقذارة اخرسي ايتها اللقيطه يابنت الشوارع لقد ناكوا اختي شر نيكه لقد قام اخي بأطفاء سيجارته بمؤخرة اختي التي تحملت كل مافعلوها بها .. لكن لم يتوقف المشهد على ذلك بل رأيت امي وهي تراقب مايحدث من خلال نافذه من الخلف وكانت امي تتابع مايحدث وهي صامته وكأنها تتلذذ بما يحدث لأختي .. ومرت الأيام والذي يثبت ان امي راضيه بما يحصل في بيتنا هو انها كانت تقبل اختي الكبيره تهاني المطلقه وكانت تدللها رغم ان اختي عمرها ب33 سنه كانت امي تنصح اختي ان تعتني بجسمها وان تحافظ على وزنها وكانت دائما تأخذها امي معها للحفلات لقد كانت عائلتي حقا عائلة حقيرة ياأمجد .. فقال امجد: لكن رغم كل هذا انا احبك ياسوسن .. ثم ينزل امجد على ركبتيه ثم يقبل السيف وهو على مؤخرتي ثم يمسك بيديه الأثنتين شحمتي مؤخرتي المستديرتين ثم يقبضهما بقوه حتى فرق مؤخرتي فرقا بيديه حتى ظهر خرم طيزي الزهري ثم بدأ يلحسه بلسانه الطويل ثم يترك مؤخرتي ثم يدخل وجهه وانفه كله في مؤخرتي من جديد ان امجد شاب يعرف الجنس جيدا رغم صغر سنه ثم قام امجد ونزع ماعليه من ملابس حتى ظهر جسمه الأبيض الجميل الرشيق القوي كان قضيبه غليظا وطويلا والغريب ان قضيبه كان رأسه ضخما كالمطرقه وخصيتاه الضخمتان تتدلى كالأرجوحه كان قضيبه احمرا نظيفا لايجد فيه شعرة واحده بل جسمه لايوجد فيه شعرة واحده ومؤخرته البيضاء الجميله والمنتفخه والصلبه ملساء وكأنها صحراء قاحله ليس فيها اشجار لقد عرفت امجد من عينيه انه فتى شهواني يحب اللعب والمنافسه بالجنس وهو فحلا لايشق له غبار .. لقد فعل امامي شيئا لايصدق عندما سمع امجد قصة اختي القحبه واخي السافل وامي التي تحب المال .. ازداد امجد هياجا .. لقد تحول امجد ذلك الشاب الهاديء الوسيم الى ذئبا جائع ومفترس لعابه يسيل واصبحت انا الشاة الطيبه لذيذة اللحم والشحم والمذاق الرائع .. لقد امسكني بيديه ثم رفعني ووضعني على الكنب ثم قال لدي عرض لايستطيع احد فعله وسأثبت لكي كيف انني اتحمل اقوى الضربات بجسمي القوي امجد كان يفتخر بقوة مؤخرته وقوة قضيبه .. لقد اخذ امجد السيف ثم بدأ يلمس حواد السيف بيده ثم يقول ليس حادا بما فيه الكفايه.. ثم قال امجد خذي السيف ياسوسن فأخذت السيف من امجد فقال هيا قومي بضربي بطول السيف مع مؤخرتي بقوه فقلت انه تحدي خطير جدا فقال امجد لاتخافي فأن مؤخرتي تمتلك صخرتان قويتان وقاسيتان ثم بدأت اضرب بالسيف مؤخرة امجد بقوه لكن مؤخرته فعلا وكأنهما صخرتان قاسيتان فقال امجد وهو يصرخ هيا اضربيني بقوه ثم بدأت اضربه بقوه بحد السيف حتى بدأت خطوط حمراء على مؤخرة امجد البيضاء .. لكن امجد فعلا كان قويا لتحمل اخر ثلاث ضربات كانت قوية جدا حتى انه نزف من مؤخرته قليلا من الدم وبعد انتهاء ذلك امرني امجد ان اتمدد على الكنب وان ارفع سيقاني الى الأعلى ثم اصبح قضيب امجد قد انتصب وتمدد وتشدد وبرزت عروقه ثم بدأ امجد يلحس ويمص كسي وكأنه يلعق عسلا من بين افخاذي لقد كان امجد مثيرا انه كان يعض بأسنانه اطراف كسي ويحرك بظري حتى اشتعلت نارا وحراره انني بكل حقيقة لم اذق منذ زواجي وقبل زواجي مثل هذه اللذة والأستمتاع لقد احسست بجسمي احسست بمعنى الحياة واشباع الرغبه بمعناه الحقيقي احسست بأكتمال الحب مع الجنس .. ثم قام امجد ورجع الى ملابسه ثم اخرج حبة (فياغرا) وهي مقوية للجنس واطالة ممارسة الجنس للأستمتاع والتلذذ بأكبر قدر من الوقت ولكنه اخرج غلافا احمرا صغيرا من ثم قام بفتح ذلك الغلاف الصغير ثم اخرج منه شيئا مطاطيا وشفافا عليه مادة سائلة عطريه لزجه لها رائحة رائعه وزكيه ثم مد ذلك الغلاف المطاطي الشفاف لي وكان ذلك هو ( الواقي الذكري ) الذي يضعه الرجل على قضيبه تفاديا من الأمراض .. لكن كان ذلك الشيء غريبا علي لأنني ولأول مره ارى ذلك الواقي .. لكن امجد عرف انني لم امارس الجنس مع غير زوجي لكنه قال : يجب ان تعرفي كل شيء يحيط بكي ياسوسن وخصوصا وانتي الآن في مرحلة اسمها تكوين الصداقات الحقيقيه لأنكي من الآن ربما سيكون لديكي اكثر من صديق غيري للأستمتاع وقضاء افضل اوقات واسعد حياتكي معهم .. فعند الممارسة الجنسيه مع احد اصدقائكي الفتيان الجدد يجب ان تجعليه يستعمل هذا الواقي اولا لحمايتك من انتقال المرض من هذا الشاب اليكي والشيء الأخر هو ان بعض الفتيان متهورين ومتسرعين لايدركون عواقب الأمور ربما يقذف بماء قضيبه المني الأبيض في جوف بطنك وستصبح العاقبه قاسيه بل ربما قاضيه وهو ابن غير شرعي ( ابن دعارة ) .. لقد كان ذلك هو اول درس في فن الدعارة وخدمة اصدقاء الليل ثم قال امجد : هيا الآن يجب ان تمصي قضيبي جيدا ثم تقومي بوضع طبقة كثيفه وسائله من اللعاب ثم تقومي بأدخال هذا الواقي المطاطي الشفاف بداية من رأس زوبري قضيبي حتى نهايته هل فهمتي ؟ فقلت : نعم فهمت ذلك . ثم بدأت الأثارة الجنسيه لقد بدأت العق وأمص زوبر وقضيب امجد لقد كان غريبا علي .. لكن امجد قال ستتعودين على ذلك بل انكي ستتشوقين الى ذلك انا اعرف نساء متخصصات فقط في مص الأزبار والعيور هذا يدل على ان مص ولعق العيور والأزبار هو فن لوحده وهو له الكثير من محبيه ومؤيدين ذلك حتى اصبحت زوجات بعض اصدقائي تطبق هذا الفن .. ثم قال امجد هيا مصي خصيتي الأثنتين .. ثم بدأت الحس خصيتي امجد الأثنتين لكنه قال لا ليس هكذا .. فقلت كيف يكون ذلك ؟ فقال امجد : يجب ان تفتحي فمكي بالكامل ثم تلتهمي خصيتي الأثنتين كليهما وبعدما تلتهمينهما ضخي من داخل فمكي الكثير من اللعاب وحركي الخصيتين بلسانك الطري وبمزيح غزير وكثيف من اللعاب هذا سيثيرني ويرفع من درجة شهوتي وحرارتي .. بعد ذلك بدأت بخطوات العمل فقال امجد انا احس بالأستمتاع عندما اتسلل الى بيت في منتصف الليل واقتحمه كاللص وانيك نساءه وادك محارمه واجعل سيدة هذا البيت ذليله كالخادمه احس في نشوة الأنتصار .. وبعد مرور الوقت بدأ الفجر يطل بنوره علينا من النوافذ .. فقلت : هيا ياامجد يجب ان ننتهي من عملنا بسرعه فالخادمة تستيقظ باكرا انها ستستيقظ بعد ساعة او اقل من الآن .. بعد ذلك تمددت على الكنب ثم فتحت سيقاني لأمجد ثم قام امجد بأدخال قضيبه وقد لقبته بالمطرقه حتى شيئا فشيئا يخترق جوف كسي لقد احسست بحرارة الشباب التي لم اذقها مع زوجي الكبير في السن ثم قلت لأمجد انه اول قضيب يخترق رحمي ويدك كسي الذي لم يعرف الزناء والدعارة فقال امجد : اسمعي ياسوسن يجب ان لاتتكلمي على انكي بنت زانيه وداعره .. ثم ضحكت هههههههه اذن ماذا تسمي ذلك ياأمجد .. يجب ان نكون اكثر ترفعا عن هذه الألفاظ السوقيه المنحطه فقلت : حسنا ماذا تسمي ذلك فقال امجد : انه قضاء وقت ممتع مع صديق .. تحرير من القيود .. انفتاح .. دعوة لقاء .. زوج مؤقت تحت الطلب لغياب الزوج الأصلي .. طموح مابعد الزوج .. اكمال النقص الجنسي وعجزالزوج .. فقال امجد : هل ستعيشين وانتي فتاة ساخنه وتلتهبين حرارة محبوسه مع زوج كبير في السن وبارد جنسيا طول حياتك وضياع فترة شبابك .. فقلت انك محق ياأمجد في كل ماتقوله .. ثم بدأ امجد يدك كسي الذي بدأت الحياة والحركة ترجع اليه بعد ركود طويل لقد بدأت اتنفس الهواء لقد احسست برعشة كهربائه تهز كل اطراف جسمي وكأن دماء الحياة تنبض في كامل جسمي من جديد لقد كان امجد قويا في نيكه وسرعة حركة قضيبه الداخله والخارجة من قعر كسي ورحمي .. لقد قلت لأمجد انني ( حبلى ) انني حامل ياأمجد ارجوك انك تخفف من سرعة قضيبك انظر الى بطني المنتفخ ارجوا ان لايتضرر الجنين لكن امجد جن جنونه وكان يصدر صوتا مثيرا من فمه وهو كصوت فحيح ثعبان الكوبرا عندما يواجه خطرا من احد .. لقد كان امجد يلحس بطني المنتفخ الذي امتلأ من لعابه الذي يسيل من فمه وقد كان امجد يمد لسانه كالمجنون لقد عرفت انه في حالة هياج انه كالذئب الغادر الجائع الذي تمكن من شاة بيضاء طيبة اللحم والشحم لقد كان يلحس بطني ويقول انه لحم لذيذ وكان يحرك اصابعه بين اثدائي بطريقه مثيره رفعت من شهوتي واثارتني لم يترك امجد شيئا من جسمي الا وقد مصه ولعقه .. لقد كان امجد رائعا جدا ورغم انه ينيكني بقوة وشكل مذهل وسريع الا ان سرعته لم تهدأ رغم انه يلعق اثدائي ويقبلني ويحرك اصابعه بين جسمي الناعم لقد كان امجد متمكنا من ذلك .. وبعد لحظات سمعت صوت الخادمه وقد دخلت الحمام لتستحم .. فقلت لأمجد هيا ياأمجد بسرعه .. فقال امجد انكي تخرجين لبنا كثيرا من كسك فقلت ان ناري مشتعله ولم تنطفأ فقال امجد هذا شيئا رائعا .. ثم بدأ امجد بسرعه وهو ينظر الي وعيناه بدأت بالأرتعاش وجسمه اصبح مشدود العضلات متصلبا ثم اخرج قضيبه وقد تغير وجهه واصبح يصدر صوتا خشنا اجشا ثم قام بسحب وأزالة الواقي المطاطي الذكري من قضيبه ثم بدأ يصب ماءه الذي يتطاير على بطني المنتفخ وهو يصرخ ثم بدأ الحليب يسيل على بطني وكسي وعلى اثدائي ووجهي .. ثم ارتخى امجد واصبح هادئا جدا ثم مد قضيبه الي وامرني ان العق ماتبقى من حليبه الأبيض الذي يخرج من قضيبه انني اشمئزيت من ذلك لكن بعدما تذوقته لأول مره بدأت العقه والحسه بشكل عادي وطبيعي .. بعد ذلك مد امجد يده لي وقال هيا لنرقص قليلا قبل ان تنتهي الخادمه من الأستحمام بعد ذلك ضحكت هههههه وادركت الفرق بين امجد وزوجي الذي عندما ينتهي من الجماع معي يقوم من الفراش وكأنني قذره او قحبه ثم يستحم ويتركني ويذهب لأصدقائه .. ثم قمت بعد ذلك مع امجد فضم امجد يديني الى جسمي وهو كان واقفا خلفي بالضبط حتى اصبح قضيبه بين افخاذي ومرة يجعله بين شطري مؤخرتي الدائريتين ويدخل قضيبه بين شحمهما ولحمهما المربرب والسمين ثم يقول امجد هيا نغني ثم نمشي خطوة الى الخلف وخطوتين الى الأمام سويا .. لقد كانت رقصة رائعه جدا ثم بدأ امجد يضع وجنته على وجنتي ويقبلني حتى وقفنا انا وامجد الذي احس بعطفه وحرارته بجسمي وقد ضم يدي الى جسمي بيديه وهو يقبلني على نغمة احد اغاني الفنانه باسكال مشعلاني ونحن واقفين لمدة دقيقتين لم اجد لهذه الوقفه الرائعه من مثيل لقد سلب امجد مشاعري وقلبي وروحي وكياني وكنت احس بل انا متأكده ان يحبني اكثر من صديقاته جميعا .. بعد ذلك قام امجد وقال : حسنا ياحبيبتي سوسن لقد نسينا انفسنا الوقت يمر بسرعه ثم لبس امجد الجينز وفانيلته الشبابية الرائعه ثم قام بتمشيط شعره الجميل ثم ذهب الى المطبخ بكل جراءه واحضر لي كوبا من الماء وقال لابد انكي عطشانه بعد هزيمتكي في المعركة لقد دكيت بقضيبي المطرقه اسوار اخر الحصون المحصنه التي تملكين ثم فتحته فتحا وجعلته اهله عبيدا بعدما كانوا اسياد واذلاء بعدما كانوا كرماء بعد ذلك كنت اضحك وقول ماذا تقصد فقال وهو مبتسم : اللبيبة بالأشارة تفهم .. ثم بدأت الخادمه بالنزول فقلت : هيا اختبىء ياأمجد خلف هذا الكنب حتى تنشغل الخادمه ثم تخرج بهدوء دون ان يراك احد هنا او حتى وانت خارجا من منزلنا .. اختبأ امجد بعدما قال غدا سأذهب الى الشركه وسيكون بيننا اتصالا ,, فقلت حسنا لقد لبست انا ملابسي ثم دخلت الخادمه واستغل امجد دخول الخادمه الى المطبخ ثم خرج متسللا مع نافذة غرفتي .. ثم تسلل الى حديقة المنزل .. ثم بدأت انسق معه طريقة خروجه فقلت له : انتبه ان جارنا ابو احمد يقف امام بيته وهو شيخ محترم ومتدين .. لو رأك سيخبر زوجي انتظر حتى يغادر مكانه .. وبعد لحظات غادر جارنا ابو احمد مكانه ثم خرج امجد بسلام من منزلنا وحارتنا وقد ترك في قلبي حبا ولهفة للقائه مرة اخرى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الزوجه والعلاج باللبن الرجالى 6
لقد توقفنا في الجزء الخامس عندما كانت صديقة زوجتي سلوى ( سوسن ) تروي مغامرتها مع صديقها الوفي ( امجد ) الذي احبته واخلصت له .. رغم انها متزوجه ولكنها استطاعت كسر كل القيود التي وضعها زوجها الحقير كما وصفته سوسن .. لقد استمتعت سوسن بجزء بسيط من الحرية في تلك الليلة والتي وعدها امجد بحرية اكثر في الأيام القادمه .. لقد بدأت سوسن تشجع زوجتي الطبيبه (سلوى) ان تنسى كل ماحل بها من وائل فقالت سوسن لزوجتي : ( لم يرتعش كسي الأمرد شوقا .. ولم ترقص وترتج مؤخرتي السمينه طربا.. ولم تقطر اثدائي حليبا .. ولم يسيل لعاب فمي شهوة ... الا لثلاثة اشياء :اولا اغراء الشباب والفتيان وانا اتجول في السوق وزوجي لايعلم انها قمة الشهوة والأستمتاع حتى ان اللبن ينزل من كسي بغزارة وانا لا أعلم وثانيا الحب بجميع انواعه وهو حب شاب جميل ومغري جدا وذلك للأستمتاع بقضاء ليلة جنسيه تشبعين بها جميع رغباتك بمن تحبين .. اما الشي الثالث والأخير والذي لاغنى عنه وهو عندما تكونين تحت ضغط الأغراء وهو اغراء المال كيف تستطيع الفتاة مقاومة اغراء الدولارات وذلك لبيع ساعة او ساعتين من جسمها الناعم ولحمها وشحمها اللذيذ والشهي مقابل الكثير من الدولارات والتي لايستطيع زوجها توفير هذا المبلغ فى مدة 6 شهور او ربما سنه كامله .. فكيف لاتريدينني ان اؤمن مستقبلي .. ثم اضافت سوسن قائلة : فلتعلمن ياصديقاتي انه عندما ينطق الكس فأنه ينطق ذهبا ..
نعود للقصة
غادر امجد بيت سوسن متسللا وهاربا كاللص وقد نفذ امجد كل مخططاته .. لقد غادر امجد وكأنه نمرا ترك لبؤته متمدده خلفه وهي تهز ذيلها بعدما فتح مؤخرتها فتحا .. لقد اكملت سوسن قصتها وهي تقول : انا لم ارى فتى او شاب مثل امجد انه لم يحس بالندم بكل مافعله بي عندما غادر البيت .. لقد احسست بالسعادة لقد استيقظت من النوم وانا احس بالنشاط والحيويه لقد كانت الأبتسامه لاتفارقني لقد كنت في السابق اعاني من اكتئاب نفسي .. لكن لا أعرف ماهو سر شفائي ان صحتي وحالتي تحسنت كثيرا عندما تعرفت على امجد .. لقد قال لي امجد عندما اتصل بي هاتفيا : انه سيذهب الى اهله في القريه لقضاء الأجازة الصيفيه وانه سيتواصل معي بالموبايل .. وبعد مرور 4 ايام من عودة زوجي من السفر طلبت منه انا ولينا خادمتي التايلنديه الذهاب الى محل الكوافير وكان ذلك المشهد هو مشهد حقيقي وقد وقع فعلا .. عند وصولنا انا ولينا الى محل الكوافير وهو محل كوافير وتجميل ومساج ثم تكلمت لينا مع الكوافيره الفلبينيه بلغة بلديهما وانا لا أعرفها ثم اعطت لينا الكوافيره الفلبينيه 300 دولار ثم قالت الفلبينيه : هيا تعالي ادخلي معي هذه الحمام للأستحمام ثم دخلت معها الى الحمام .. ثم طلبت مني أن أنزع كل ملابسي .. بعد ذلك قمت بنزع ملابسي حتى اصبحت عاريه تماما كالدجاجه منتوفة الريش .. ثم قالت الفلبينيه : واوووو ان رائحتك غير جيده وشعر كسكي كثيف وطويل انتي سيده جميله لماذا لاتعتنين بجسمك وجمالك ؟ فقلت : انني منذ 3 ايام لم استحم لأختبر كم يوم يحافظ جسمي على نظافته .. اما من ناحية شعر كسي وابطي انني لا أحب ان امسه فهو يؤلمني وانا اخاف من ذلك ولدي عقده نفسيه من ذلك لكن الكوافيره الفلبينيه ضحكت هههه حسنا سيأتيك من سيساعدك ثم اتت فتاتين فلبينيتن تلبسان كلوتات وستيانات فقط .. فقالت : ان هاتين الفتاتين لديهما ايادي ناعمه في نتف وازالة الشعر من كافة الجسم .. بعد ذلك طلبت الفلبينيه مني ان اتمدد على سرير ابيض اسفنجي وهو داخل الحمام وكان بخار الحمام كثيف .. بعد ذلك تمددت على السرير ثم قامت الفتاتين بوضع الشمع على شعر كسي فكنت انا خائفه ومنتبهه لكن قالت الفلبينيه يجب ان يبقى على جسمك هذا الشمع 7 دقائق ثم بدأت الفتايات بالغناء الجميل حتى بدأت استمتع بسماع الغناء الجميل الذي شد انتباهي الى سماعه حتى نسيت الشمع الذي على شعر كسي لكن بسرعه مذهله وبطريقه مخادعه لم انتبه لها قامت احد الفتايات بشد قطعة الشمع اللاصق بسرعه وكأنها ايادي ساحره حتى ازالت كل شعر كسي واصبح كسي املسا واحمرا كجلد الطفل الرضيع وكان ناعما جدا رغم انني شعرت بالألم .. لم اصدق ماأرى ؟ لقد بدأ جسمي يأخذ نظارته وجماله لقد كان شعر كسي يشوه جسمي .. ثم طلبت مني الفلبينيه ان ادير مؤخرتي لها وذلك لأزالة شعر مؤخرتي بالشمع .. ثم ادرت مؤخرتي لها ثم قمن بنتف شعر مؤخرتي حتى اصبحت مؤخرتي عندما تحتك شحمتيها المستديرتين ببعضهما فأنها تصدر صوتا كصوت الثدي عندما يقوم الطفل بضربه بقوه بيديه .. انني اشعر بنعومة جسمي ثم ازالت جميع شعر جسمي حتى اصبحت كالبيضة الملساء الناعمه المقشرة المطبوخه بالماء وقد قمن كذلك بحلق الحاجبين وبدئت حواجبي حادة الشكل تظهر كالشيطان ثم قمن الفتيات بإدخالي حمام الماء ثم قامت الفتاتان بوضع الصابون على جسمي كله ثم بدأن بتنظيف جسمي .. والذي اثارني وزاد شهوتي وتلذذي ان الفتيات وضعن كريم ومرطب على اصابعهن وكانت الفتاتان يلبسن قفازات بيضاء على ايديهن وبعد وضع الكريم على اصابعهن قامت واحده منهن بأدخال اصبعها بخرم مؤخرتي ( طيزي ) حتى هوى اصبعها الى داخل مؤخرتي لكنني كنت غاضبه فقلت : ماهذا ؟ ماذا تفعلين ؟ لكن المسئوله الفلبينيه اتت مسرعه فقالت : ماذا هناك ؟ فقالت الفتاتان انها لاتريدنا ان نضع الكريمات والمرطبات على مؤخرتها وكسها فقالت الفلبينيه : ماذا تقولين ياسوسن .. اننا مشغولين جدا ولدينا مواعيد كثيره مع زبائن من فتيات وسيدات مهمات جدا اهم منكي وانتي بهذه الحركات الأستفزازيه تشوهين سمعة المحل ثم قالت للفتاتين العاملتين هيا اعملوا دون توقف ولاتسمعوا كلامها ثم قالت الفلبينيه كلمة بلغة بلدها وكأنها كانت تشتمني ثم انصرفت ثم ضحكن الفتاتين العاملتين ثم سألت احدهن عن الكلمة التي قالتها سيدة المحل الفلبينيه .. فقالت احدهن سأخبركي بشرط ان لاتخبريها بانني انا من اخبرك بمعنى هذه الكلمة .. فقلت لكي هذا.. فقالت العامله : انها تقول باللغة الفلبينيه وهي تقصدك ( يابنت الزانيه ) لكن بكل صراحه انا احببت تلك الفلبينيه .. لسبب واحد هو انها تثيرني جنسيا .. انني احس بالأثارة الجنسيه عندما اتلقى كلام مهين ومذل من شخص لاأتوقع ان يصدر منه ذلك .. وتكمل سوسن قصتها عندما خرجت من الكوافير وحمامات تنظيف الجسم والتجميل وهي تتذكر كلمة الفلبينيه لها ( يابنت الزانيه ) انني كنت احب اخت زوجي اسمها ( سلوى ) لأنها كانت دائما تفرح عندما نزورها انا وزوجي في بيتها وكنت استغل فرصة بقائي عند سلوى بممارسة (السحاق) عندما يخرج زوجي ونبقى لوحدنا انا وسلوى في البيت كانت سلوى امرأة جنسيه جدا .. كانت تلقب نفسها الخنزيرة البيضاء .. وكانت سلوى تتلذذ بتذكيري بفضيحة عائلتنا وهي تقول : نسيتي ياسوسن فضيحة اختك تهاني .. نسيتي لما باع اخوكي شرفها وناكوها اصحابه من اجل لعبة قمار وناكوها في عقر داركم وبمساعدة اخوكي القواد الخنزير القذر وكمان امك الشيطانه كانت بتتفرج عليها وهي بتتناك .. بعدها صرنا بنضحك ونتسلى بفضايح عائلتي وقالت كمان : انا كان بودي انسى ماضيكم الأسود كان بودي اني اسوي عملية ترقيع لكس اختك تهاني او احط قطنه بتسد خرم طيزها المفتوح .. بعد ذلك ضحكنا جدا رغم انها اهانة لعائلتي .. لقد كانت سلوى حارة جنسيا .. كنت اتفرج عليها وهي عارية في حديقة البيت كانت تقعد فوق شجر الصبار الكبير والمزروع في حديقة البيت لقد كانت سلوى قوية وتتحمل لقد كانت مثيرة انني ارى شوك الصبار يهوي ويغرز شوكه في مؤخرة سلوى الناعمه البيضاء السمينه والثقيلة والمربربه وهي تنزف من الدم لكنها كانت قوية وتتحمل انها حارة وساخنة جدا ثم بعد ذلك ترقص وتهز مؤخرتها امامي التي ترتج وترتعش وعليها بقع الدم وشوك الصبار المغروز بشحمها الأبيض .. ثم نذهب بعد ذلك الى الغرفه ثم تقوم سلوى بحك شعر كسها الأشقر بكسي الامرد وبظرها الأحمر الطويل ببظري الزهري كانت سلوى هي الفحل هي من تقوم بالدور الذكوري امامي وانا الأنثى وبعدما انتهينا اصبحت انا وسلوى متمددات على السرير ونحن عاريات وكانت سلوى تشرب السجائر وكانت تقبلني وتمص شفائفي وتمد لسانها لي وتلعق لعابي وكانت تبصق في فمي ثم تأمرني ان ابصق في فمها لقد كان ممتعا ولذيذا وبعد ذلك وضعت رأسي على صدر سلوى فقالت : هل تحبين لبس الجينز والرقص وعلاقات مع شبان غير زوجك ثم بدأت بالتردد فقالت سلوى : لاتخافي ياسوسن انا احب ذلك وهذا الكلام سر بيني وبينك بل حتى ان زوجي يدعوني للسهر معه ومع اصدقائه للتسامر وانا مكشوفة الوجه والشعر ثم بدئت بعد ذلك احس بالحريه مع زوجي واصدقائه .. فطلبت من زوجي ان البس الجينز اولا لكنه بدء بالتردد وقال : انتي تعلمين ان ذلك خطر جدا ان تلبسي الجينز امام اصدقائي وان تسهري معنا .. فقلت لزوجي : لماذا ؟ هل انت غير واثق من اصدقائك ؟ فقال : لا انا واثق بل كل الثقه لكن انتي تخرقين العادات والاعراف .. وهذا شيء غريب بل يعتبرونه فسق وتملق من الأخلاق والقيم .. فقلت لزوجي : انت تعلم وانا اعلم ان كل الذي تقوله تخلف وتضييق على حرية المرأه ولكن لماذا نحن لانغيير ذلك .. لماذا لانجرب ذلك في بيتنا مع اصدقائك .. وسنرى ردة الفعل ؟ بعد ذلك قال زوجي : حسنا ياسلوى انا موافق لكي تعلمين انني احبك واحب الحرية .. وفي الليل كانوا اصدقاء زوجي الثلاثه موجودين ثم دخلت عليهم وهم يتسامرون في المجلس وكنت مرتديه فانيله حمراء وجينز ضيق لقد انبهروا ثم جلست معهم وبدئت اتسامر معهم .. لقد ابدوا اعجابهم بي ووصفوا خطوتي هذه بأنها شجاعة ووصفوا زوجي بأنه رائع وشجاع ثم تمنوا ان تكون زوجاتهم مثلي .. استمرت علاقتي وانحصرت مع اصدقاء زوجي الثلاثه بحضور زوجي فقط لم التقي معهم دون حضور زوجي لكن مرت الأيام .. ثم قرر زوجي السفر للسياحه والتعليم مدة 3 شهور في ماليزيا .. بعد سفر زوجي سئمت ومللت الحياة الراكده داخل المنزل .. ثم قررت ان ادعوا اصدقاء زوجي الثلاثه للسهرة في بيتنا بغياب زوجي ودون علمه .. انه اخطر قرار اتخذته في حياتي لااعرف لماذا ؟ انني عندما ارى كسي وانا عارية امام المرآه العاكسه وكأنه يقول لي هيا انها فرصة غياب زوجك ان كسي يحثني على خيانة زوجي .. بعد ذلك اتصلت بهم واحد واحد ودعوتهم بأنه موضوع خاص وانه يجب ان يكون سرا ودون علم زوجي .. بعد ذلك حضروا لتلبية الدعوة واخبرتهم بأنني ارتحت لوجودهم معي وانهم اصدقاء زوجي المفضلين .. بعد ذلك اخبروني بأنهم سعداء جدا بعدما شموا رائحة الخيانة تفوح مني ولكن شيئا فشيئا حتى اعترفت لهم انني احب الجنس وان زوجي لايلبي اشباع رغبتي وشهوتي الجنسيه وهم كذلك اعترفوا لي انهم من اول ليلة سهرة معهم بحضور زوجي انهم كانوا يخططون لخيانة زوجي اثناء غيابه حتى لو اغتصبوني .. لكن بعد ذلك تشجعت ثم بدئت بالرقص امامهم وانا عارية .. بعد ذلك اتفقت انا واصدقاء زوجي ان يكون اسمي المستعار هو ( اللبوءة) لكي لاينكشف امرنا .. بعد ذلك وبعدما رقصت وارتعش جسمي الأبيض امامهم لقد سال لعابهم وهم ينظرون الى مؤخرتي الناصعة البياض والسمينه والمربربه .. لقد اندهشوا من جسمي الطويل والمتناسق انني طويلة كما تعلمين وكانت صديقاتي بالجامعه يلقبنني بالزرافه وجسمي المملوء والمتناسق الذي يدب بالحيويه والنشاط .. لكنني نسيت انني امام ذئاب جائعه ثم بدؤا بالتعري امامي وكانوا حذرين جدا وبعد ذلك بدؤا يحلبون ازبارهم وعيورهم الطويله فقالوا وهم يتلذذون ويضحكون ان جسمكي الأبيض الجميل الطويل مطابقا لأسمك ان ملامحك وشكل جسمكي ووجهك ليس عربيا انه كأسمكي سلوى انكي تبدين كالبنات السلوىت وخصوصا عيناك التي تميل للأصفرار قليلا فقلت: ان امي كانت تقول ان ابيكي عربي اصيل لكن انا ينحدر اصلي من كازخستان .. لقد كانوا محقين فيما قالوا بعد ذلك قام احدهم وامسكني من الأسفل ثم رفعني بقوته الجباره بيديه الأثنتين وانا عاريه رغم انني طويلة وثقيلة وقوية كالفرس البيضاء الجامحه ثم امسكني بقبضة يديه مع شحم مؤخرتي السمينه لتثبيتي ثم تفاجئت انه ادخل قضيبه الغليظ الطويل الذي يشتعل نارا ادخله في كسي المنتفخ الذي يبدوا وكأنه فطيرة من الخبز الأبيض الطازج المنتفخ .. ثم بدأ ينيكني بقوة ممسكا بي وهو واقف لقد كنت كالدميه في يديه بل كالأرجوحه انه ينيكني بسرعه وخصيتاه تلعبان بالهواء لقد كان امرا مذهلا انهم شبابا يشتعلون نارا ثم اشار بعينيه لصديقه الذي ينظر وهو يحلب قضيبه الذي اشتد وانتصب واصبح جاهزا لأختراق الأنفاق وقال : هيا انها فرصتك ان باب السوبر ماركت الخلفي مفتوح وكان يقصد مؤخرتي ثم فجأه ادخل قضيبه المملوء بالكريمات والمرطبات في خرم طيزي الزهري ثم بدأ يدكه دكا حتى بدئت مؤخرتي ترتج وترتعش وكأن زلزال هيروشيما قد اصابها .. نعم انها لذة لم احلم بها انني اصبحت كاللبوءة المفترسه اريد النيك اكثر واكثر لقد احسست بالأستمتاع فقلت هيا ايها الشجعان هيا ايها الأبطال نيكوني اكثر فهي فرصه واحده ولن تتكرر ثم اقوم اضرب مؤخرتي بيدي بقوة واصرخ هيا هيا اكثر وبقوة هيا اريد مؤخرتي مفتوحه ومشقوقه كالثوب لاترجع ولاتسد الا بالخياطه هيا اريد كسي ان لايرجع الا بالترقيع لقد كنت في وقتها مصابه بالأنفلونزا وكان انفي يسيل وكذلك فمي يسيل باللعاب وكنت لااشعر بنفسي بسبب شهوتي وتلذذي بالنيك وقد كان عقلي كله في كسي ومؤخرتي ثم امسك الثالث بفمي ثم بدأ يلحس ويلعق فمي وحتى انفي الذي يسيل وهو يقول كالذئب المفترس الجائع انكي كالنحله لايخرج منكي الا العسل اللذيد ثم ذهب الى مؤخرتي وكان يلحس ويمص مؤخرتي وقضيب صديقه راكزا في خرم طيزي لقد كان منظرا في قمة الشهوة والذوبان في الجنس كالحيوانات بعد ذلك بدئت افرز كمية من اللبن من كسي وصار يخرج بأستمرار بسبب الهيجان الذي حل بي لقد اصبحت حيوانة مفترسه تريد اشباع رغبتها ومتعتها .. لكنني شعرت بالتعب ثم شيئا فشيئا بدأ يتصبب مني عرقا غزيرا ثم اغمي علي وانا لااعلم بنفسي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
الزوجه والعلااج باللبن الرجالى 2
لقد مرت الأيام على خيانة زوجتي وانا افكر .. وافكر .. ماهو موقفي من ذلك ؟ لقد بدأت زوجتي سعيدة جدا وكانت بحالة جيده لم اراها سعيدة بهذه السعادة من قبل .. كنت افكر واقول في نفسي اذا تركت زوجتي لابد ان ينكشف امرنا في يوم من الأيام وهذا ما أخافه انا واذا صارحت زوجتي ومنعتها من تكرار فعلتها حتما ستلجأ للدفاع عن نفسها وتتهمني انا بالخيانه وربما سيؤدي ذلك للطلاق وتتدمر حياتنا وسيظل ابني فادي في مفترق طرق .. ماذا بعد ؟ في ليلة من الليالي طلبت مني زوجتي ان اقوم بأيصالها الى السوق لشراء بعض الفساتين والأكسسوارات وبعض مواد التجميل .. لقد وصلنا احد المحلات الصغيره والجميله ثم دخلت زوجتي ذلك المحل وكان البائع الذي يدير المحل هو اجنبي من الجنسية التايلنديه هو شاب وسيم وكان هذا الشاب كما يبدوا لي هو شاب ناعم ذو سمرة فاتحه وشعر ناعم اسود وطويل وهذا الشاب هو مخنث وهو جنس ثالث حسب اعتقادي .. لقد كان المحل خالي من الزبائن لأن الوقت كان متأخرا من الليل وهو وقت اغلاق المحل كنت انا مع زوجتي نتجول في المحل لشراء بعض الأغراض .. لقد رحب بنا ذلك الشاب ترحيبا حارا ثم قام بأغلاق المحل ونحن في داخله .. وقال : ارجوا ان تأخذوا كامل حريتكم في المحل دون وجود زبائن آخرين يضايقونكم .. بعد ذلك قالت زوجتي : انا اريد شراء بعض الملابس الداخليه .. ثم قام وقال انا في خدمتكي سيدتي ثم قام الشاب التايلندي بمناداة شابة وهي فتاة تايلنديه مسمره وجميله وقال اذهبي مع هذه السيده وقومي بقياس كل الملابس الداخليه التي تريدها في احد الغرف المغلقه للزبائن .. ذهبت زوجتي مع الشابه الى داخل المحل في غرفة سريه مغلقه وهي خاصه للزبائن لأرتداء الملابس .. وقام الشاب بتقديم العصير لي فقال: اشرب العصير ياسيدي وانا سأرى ماهي طلبات سيدتي زوجتك في الداخل وسأعود لك لأن الشابه موظفه جديده ولا تعرف مايريد الزبائن بالضبط لأنها سببت لنا بعض الأحراج فقلت له : حسنا افعل ماتريد واحرص على ماتطلبه زوجتي .. فقال الشاب التايلندي : حسنا ياسيدي انا تحت امرك انت وسيدتي .. ثم ذهب ذلك الشاب .. لكن بدأت الشكوك تحوم حولي .. فقلت لنفسي : يجب ان لا أحسن الظن بعد الآن بزوجتي .. لأنها خائنه .. ثم قررت ان ادخل الى داخل غرف المحل السريه وان أرى ماذا تفعل زوجتي والشاب والفتاة التايلنديه ؟ لقد تسللت حتى وصلت الى نفس غرفة الملابس السريه .. ثم بدأت اشاهد مايحدث بكل هدوء وكأنني جاسوس يريد جمع معلومات استخباراتيه .. وكنت اشاهدهم من خلال الباب لأنه كان مفتوحا قليلا ثم بدأت زوجتي تقول اين طلباتي التي اوصتك عليها الطبيبه ساره .. فقال الشاب وهو يناظر ويلتفت بحذر وهدوء حسنا انها موجوده .. ثم امر الفتاة التايلنديه بأحضار حقيبة كانت مخبأه تحت الأقمشه .. لقد احضرت الفتاة الحقيبه ثم قام الشاب بفتح الحقيبه لزوجتي .. وفجأه .. وفجأه نظرت يالا الهول .. لقد كان في الحقيبه أكثر من عشرين قضيبا ذكريا اصطناعيا وكان من المطاط القوي المتماسك وكانت الأزبار المطاطيه ذات اشكال مختلفه طويل وغليظ متوسط وصاروخي الشكل نحيل قصير مختون وغير مختون .. فسألت زوجتي ماهذه البطاقات المعلقه على رأس كل قضيب .. فقال الشاب : مثلا هذا القضيب مكتوب على بطاقته ( قضيب للزانيه الشجاعه ) وهذا القضيب ( للمبتدئه البنت العذراء ) وهذا القضيب ( مخصص لفتح الطيز المؤخره ) .. ثم قال الشاب التايلندي : ويوجد عندي 15 قضيبا لشبان من نفس الحي الذي تسكنين به ياسيدتي وهم ليسوا اجانب بل ابناء هذا الحي وهي ازبار محليه حيث قمت بأخذ مقاسات قضيب كل شاب ثم قمت بصناعة نفس شكل قضيب كل شاب منهم بالضبط وكذلك قمت بصناعة اكساس بنات محليات من نفس الحي وكذلك مؤخرات نفس البنات والفتيات واغلبهن مطلقات فمثلا هذا القضيب لشاب وسيم يدرس بالجامعه وهو يسكن قريبا من بيتكم واسمه وائل ثم قام بعرض القضيب امام زوجتي وكان القضيب طويلا وغليظا وكان مخروطي الشكل رأسه كانه صاروخا منتصبا على منصته للأنطلاق .. فقالت : زوجتي واووووو انه مخيف رغم انه شاب صغير في عمره انه لم يتجاوز 24 سنه .. لقد كانت زوجتي مذهوله من ذلك القضيب حتى انها قالت : واوووو انه اكبر من قضيب زوجي مرتين واطول منه بكثير وخصيتاه كبيرتان ومرعبتان جدا .. فقالت زوجتي : حقا انه قضيب وزبر جدير بالأحترام .. فقال الشاب التايلندي لزوجتي : ان وائل كان يلقب قضيبه بــ ( هاتك الشرف ) لقد اعجبت زوجتي به ثم قالت : هذا القضيب سأشتريه حتى لو كلفني الكثير .. ثم اشترته ب 100 دولار .. بعد ذلك قام الشاب التايلندي بكل احترام وقال : لك ماتريدين ياسيدتي ؟ بعد ذلك قام التايلندي بعرض عربة مكونه من مقعد وقضيب معدني ممتد حتى هذا المقعد وفي نهاية القضيب الحديد الممتد قضيب ذكري مطاطي .. وكان يتحرك هذا القضيب عن طريق جهاز تحكم كان يحمله التايلندي بيديه .. بعد ذلك بدأ لعاب زوجتي يسيل ولكنها كانت تترفع عن مثل هذا العمل لأن هيبتها ستسقط امام الشاب التايلندي .. فقال الشاب التايلندي : هل تريدين الأستمتاع بضربات هذا القضيب المطاطي الذي يتحرك آليا والتمدد على هذه العربة المريحه وانتي عاريه ؟ فقالت زوجتي : يالك من احمق ؟ كيف تتجرأ على هذا الكلام معي ؟ ثم اقترب الشاب التايلندي من زوجتي ثم قام بكل جرأه بوضع يده على مؤخرة زوجتي من فوق تنورتها لكن زوجتي غضبت ثم بصقت بوجه الشاب ثم قامت بتوجيه صفعه قويه الى وجه الشاب التايلندي لكن الشاب قام برد الصفعه على زوجتي وقام بوضع يديه من وراء ظهر زوجتي ثم شدها اليه ثم قام بمص ولحس وتقبيل رقبة زوجتي ولعابه يسيل على رقبة زوجتي لكن زوجتي سلوى قامت بتوجيه ركلة الى قوية بقدمها الى قضيب وخصية الشاب التايلندي ثم سقط الشاب وحاولت زوجتي الهرب لكن الشاب تدارك خطورة الموقف ثم امسك بزوجتي وبدأ يتعارك معها .. ثم قال الشاب للفتاة التايلنديه وهو ممسكا بزوجتي يحاول نزع تنورتها من خلف .. بسرعه هيا اتصلي بـ ( وائل ) لقد تأخر ستذهب هذه الفرصه من ايدينا .. فقالت الفتاة التايلنديه .. لاتخاف ان وائل قد وصل قبل دقائق وهو الآن ينزع ملابسه في المخبىء المجاور وسيأتي لمساعدتك الآن .. نعم لقد رأيت باب سريا صغيرا في نفس غرفة الملابس . ماذا بعد؟ لقد قام الشاب التايلندي بنزع تنورة زوجتي حتى ظهر البكيني الأحمر التي تلبسه لكن زوجتي ركلته ركله قويه ثم تخلصت منه وحاولت زوجتي الهروب من المخبىء لكن فجأه انطلق نحو زوجتي شاب كالنمر في عدوه ابيض وسيم ورشيق طويل الجسم شعره اسود وناعم وطويل له قضيب احمر وطويل وكان قضيبه مرتخيا وخصيتاه تتدلى وتتأرجح وترتطم بفخذيه وهو يركض نحو زوجتي .. ثم قفز على زوجتي وامسكها من رقبتها ثم قام بخلع نقابها حاولت زوجتي التخلص منه لكن لافائده لقد قام بتثبيت زوجتي ثم وضع لاصقا على فمها لكي لاتصرخ او تسبب ضجة ثم قام برفع زوجتي عاليا وهي تقاوم وتركله بقدمها ثم انزلها على الأرض بقوه حتى بدئت قوة زوجتي تنهار .. بعد ذلك امر ( وائل ) الى الشاب التايلندي ان يقوم بنزع ملابس زوجتي حتى تصبح امامه عاريه .. ثم قام الشاب بتجريد زوجتي من الملابس حتى اصبحت عاريه تماما .. لقد شاهد كس زوجتي الجميل ذو الشعر الخفيف والمحلوق بطريقه هندسيه رائعه وشاهد جسم زوجتي المملوء والمتناسق بشحمها ولحمها الأبيض ومؤخرتها المملوءة والمربربه وكأنهما قمران ساطعان ملتصقان ببعضهما لقد فكرت انا ان اتدخل في انقاذ زوجتي لكن رأيت سكينا كان يحمله الشاب التايلندي بيده فقلت لنفسي : اذا تدخلت ربما سأقتل وسننفضح وستكون سمعة عائلتي جدا سيئه .. لكن لم اجد حلا سوى انني اشاهد مايحدث لأنني متأكد تماما انهم لن يضروا زوجتي بقتلها او اصابتها بل سيكتفون بتهديدها فقط .. فقررت المراقبه والسكوت وكأن شيئا لم يكن لماذا ؟ لأن زوجتي هي من بدأت بالخيانه وتستحق كل ماتعرضت له من اهانه و****** وخيانه لأنها هي من قامت بخيانة زوجها .. ماذا حدث بعد ذلك ؟ لقد بدأ الشاب الجامعي الصغير ( وائل ) ذو القضيب الطويل الضخم الغليظ وكأنه رأس صاروخ يريد الأنطلاق لقد بدأ يحلب قضيبه حتى انتصب وتورم وبدئت عروق زوبره بالظهور وكأنه جذع شجرة غليظه ثم قام ( وائل ) بوضع كمية من لعابه السائل على قضيبه حتى بدأ قضيبه يسيل من العاب ويقطر في الأرض .. لقد كان ( وائل ) شابا جميلا وكان جسمه ابيض وجميلا وكان الذي اعجبني في ( وائل ) ان جسمه نظيف جدا خالي من الشعر تماما وقوي رغم صغر عمره وكانت تبرز عضلات جسمه ولقد كانت مؤخرته البيضاء الجميله وكأنهما ضخرتان قويتان .نعم لقد عرفت (وائل) هذا الشاب انه من عائلة غنية جدا وكان ذو حسب ونسب وكان اهله واجداده من وجهاء وكبار البلد اقاربه مسئولين كبار وابوه عمدة الحي الذي نسكن فيه وكان بيت ( وائل ) هو البيت الرابع بعد منزلنا .. وسمعت انه تورط اكثر من اربع مرات في ****** فتيات لكنه استطاع الأفلات من هذه القضايا الصعبه بسبب تدخل شخصيات كبار ومسؤلين ثم اكتفوا اهل الفتيات بالتعويض المالي .. لقد كان ( وائل ) هو الأبن المدلل لأبيه وامه واهله .. ثم ماذا بعد ذلك ؟ نعم الآن زوجتي عارية الجسم تماما وموثوقة اليدين ومغلقة الفم .. لقد اقترب منها وائل ثم بدأ يمسك اثداء زوجتي المتدليه البيضاء المملوءه بيديه الأثنتين ثم يعصرهما قليلا ثم بدأ يلحس ويمص ثدي زوجتي ذو الحلمة الزهريه والشامة السوداء التي هي بالقرب من حلمة ثديها الجميله .. ثم بدأ يلتهم اثداء زوجتي التهاما وكأنه ذئب مفترس والشيء الذي اعجبني هو ان وائل كان يعض حلمات الثدي بأسنانه وبلطف .. انها غاية الأثاره والذي اثارني كذلك هو لعاب وائل الذي يسيل من اثداء زوجتي على بطنها وكانت عينا زوجتي ترتعشان عندما يمص وائل ثديها .. بعد ذلك بدأ وائل يفرك كس زوجتي بأصابعه ثم يدخل الأصبع الأوسط في كسها ويخرجه .. لقد بدأ جسم زوجتي بالأرتخاء ثم قام وائل بمصه وبلحسه بلسانه الطويل وكأنه يلحس عسلا .. بعد ذلك وقف وائل بقامته الطويله وجسمه الرشيق والرياضي ثم قام بحمل زوجتي الثقيله قليلا بيديه وكأنه يحمل ريشة خفيفه .. ثم وضعها على كنب فخم ومثير جدا .. لكن زوجتي بدأت تؤشر برأسها لـ ( وائل ) بعد ذلك قال وائل للشاب التايلندي : مارأيك هل نقوم بأزالة اللاصق عن فمها لنعرف ماذا تريد ؟ فقال الشاب : لاتفعل ياسيدي ؟ انها حتما ستصرخ وسيعلم زوجها بما يحدث ؟ فضحك وائل قهقهقه ان زوجها اضعف من ان يواجه اسياده عائلة (وائل) هذا الحقير انه يعلم انني سأقوم بأهانته امام زوجته لو فكر في فعل شيء .. بعد ذلك بدأ العرق يتصبب مني خوفا من وائل .. لأنني اعلم انني لاأستطيع مواجهة وائل ولا عائلتي تستطيع مواجهة عائلة وائل .. ثم بعد ذلك قام الشاب التايلندي بأزالة اللاصق من فم زوجتي .. فقال وائل : ماذا تريدين قوله يادكتورة سلوى فقالت زوجتي : ارجوك ياوائل لاتهتك شرفي وتنتهك وعرضي ؟ فأنا متزوجه وعندي ولد ارجوك اتركني وشأني .. فأنا امرأه نزيهة وشريفة وعفيفة .. ثم بدأت زوجتي بالبكاء .. لكن وائل قال : وفري دموعك ايتها الخائنه والغادره .. اتعلمين من انا ؟ فقالت زوجتي : لا فقال: انا وائل ابن عم صديقتكي الطبيبه ساره .. التي ارسلت لكي الشاب الفلبيني جاك الذي قام بالرقص على جسمك الجميل .. اين الشرف الذي تتحدثين عنه ؟ اما ابنكي فادي وانا اعرف اسمه ابن السنه الواحده .. هل انتي متأكده ان ابنكي من زوجك رامي الأحمق الحقير ام من صديقا لكي سابقا ؟ ثم قال وائل انا لم اتكلم عن هذا كله لكي اقوم بأغتصابك .. انا سأفعل هذا بسبب انكي قمتي بأهانة اختي عندما تناقشتي معها في حفلة زفاف .. لأن اختي كانت تنتقد مستشفى الحي لسوء خدمته للمرضى وان الطبيبات والممرضات المحليات اغلبهن متورطات في قضية دعاره مع عمال اجانب .. اتذكرين عندما غضبتي على اختي سميه وقلتي لها : انتي وعائلتك تريدين تلويث سمعة المستشفى ايتها الحقيره .. هل تريدون شراء المستشفى واعراض الناس بأموالكم ياعائلة الشيطان .. هل انتي غاضبه على الطبيبات لأنكي لم تستطيعي يوما من الأيام ان تصلي الى درجة طبيبه .. لأن مستوى تعليمك متدني ايتها المتدنيه .. ثم قال وائل انتي تعرفي انتي وزوجك اننا نحن اسياد هذا الحي وانتم لستم الا عبيدا وخدم .. بعد ذلك غضبت زوجتي وعرفت ان صديقتها ساره شريكه في المؤامره وبدأ عليها الأرتباك لأن وائل يعرف عنها الكثير .. ثم قالت سحقا لك ولعائلتك ايها الوقح انا اشرف منك ومن عائلتك .. ثم بصقت على وائل .. بعد ذلك غضب وائل وقال : سأحطم كبريائك وسأرد اعتبار اختي سميه ايتها الوقحه .. ثم نظر وائل الى كس زوجتي وهو يحلب قضيبه المنتصب ويحرك ولسانه الممدود وهو يقول : انتي فريسه لن افرط بها ابدا ان كسك شهي ومؤخرتكي لذيذه ممممممممم وقضيبي هذا اسمه ( هاتك الشرف ) .. حتما لن افرط بهذه الفرصه .. لكن زوجتي اثارت غضب وائل وهي تقول له لاينتهك اعراض الناس الأبرياء الا ابن زاني ابن زانيه .. فغضب وائل وقال : انا لن اسمح بالأساءة لأمي لأنها اشرف من امك وعائلتك وعائلة زوجك .. ثم قال وائل : اقسم انكي لو كنت امرأة عفيفه ونزيهه وشريفة ومن عائلة عفيفة وشريفه لتركتك ولن اتعرض لكي بسوء .. ثم انقض وائل على زوجتي ثم قام بفتح سيقان زوجتي الممده على الكنب بقوه .. ثم بدأ يبصق على كس زوجتي ثم يفرك بظرها الطويل بأصبعه حتى سال كس زوجتي من اللعاب .. ثم قام وائل وأدخل رأس قضيبه الضخم والصاروخي في كس زوجتي .. بدأت زوجتي تقول : آه آه آه ارجوك ياوائل انك تؤلمني قضيبك ضخم جدا ارجوك ارجوك فقال وائل : اصمتي يابنت الشرموطه لو نطق هذا الكس لصرخ من العار الذي اقترفتيه .. اوه آه وووو اآآآآه آه .. شيئا فشيئا حتى ادخل وائل كامل قضيبه في كس زوجتي حتى وصل قاعه وخصيتيه تتدلى بين افخاذ زوجتي المربربه البيضاء ثم بدأ وائل يدخل قضيبه ويخرجه بسهوله ثم وضع وائل سيقان زوجتي على كتفيه وامسك بأفخاذها ثم بدأ ينيك زوجتي بسرعه فائقه .. ثم قال وائل للشاب التايلندي هل انت متأكد ان المكان آمن فقال : نعم ياسيدي لاتخاف .. وزوجها يشرب العصير في الخارج .. ثم استمر وائل وهو ينيك زوجتي ويدك لحم كسها الذي يسيل من المني والحليب الأبيض لقد ارتخت اطراف زوجتي وبدأت عيناها بالأرتعاش والذي اذهلني ان زوجتي صمتت ولم تتكلم وكأنها تناولت دواء مسكن ومخدر .. نعم انني اسمع صوت قضيب وائل وبحركة سريعه مذهلة وهو يدك لحم زوجتي وكأنه صوت سياط فوق ظهر سجين ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
الزوجه والعلااج باللبن الرجالى 3
بدأ جسم زوجتي يرتعش ويرتعد من سرعة النيك .. ثم بعد ذلك قام وائل .. وامر زوجتي ان تربض امامه كالكلبه لكن زوجتي رفضت ثم قام الشاب التايلندي والفتاة التايلنديه بمسك زوجتي وارغامهها على الجلوس امام وائل كالكلبه .. ثم قال وائل : هكذا انتم ياعائلة الكللابب .. ثم قام وائل يهز طيز ومؤخرة زوجتي المربربه بيديه ويضربه وتهتز امامه .. ثم يقول لم ارى ولم اذق طعم لحم وشحم لذيذ وشهي مثل لحم هذه المرأه .. يالها من طيز ومؤخرة فخمه جدا ونظيفه .. ثم بدأ يلحس مؤخرة زوجتي بلسانه الطويل وكأنه جائع حتى سالت مؤخرة زوجتي من اللعاب ثم اصبح يقطر ويسيل على الأرض ثم امسك بيديه فلقتيها وشحمتيها الدائريتين ثم قام بفلقهما بيديه بقوة حتى ظهر خرم تيزها الزهري وكأنها وردة او زهرة صغيره ثم قام وائل بوضع كريم ومرطب ذو رائحة جميله وزكيه على خرمها الضيق الجميل .. ثم قام بغمس رأس قضيبه الصاروخي الذي سيخترق مؤخرة زوجتي ويجعله كالنفق المفتوح .. ثم بدأت زوجتي تبكي بصوت خافت ارجوك ياوائل ارحمني انك تؤلمني .. اذا دخل قضيبك في مؤخرتي حتما سأموت او سيصيبني نزيف .. لكن وائل بدأ ينيكها فى طيزها شيئا فشيئا حتى دخل قضيبه ثم بدأ يدك مؤخرة زوجتي بسرعه فائقه ليس لها مثيل .. والشيء الذي اذهلني وكأن مؤخرة زوجتي قد اصابها تماس كهربائي فهي ترتعش وترتعد شحمتيها الدائريتيين وكان وائل وهو ينيك زوجتي يستمتع بضرب فلقتيها الدائريتين بيديه وهي تهتز مؤخرتها .. لقد كان منظرا رائعا عندما رأيت قضيب وائل يدخل كله في مؤخرة زوجتي وخصيتيه الكبيرتان وكأنهما كيس مملوء من الدنانير الذهبيه لضخامتهما وكانتا خصيتاه تتدليان من مؤخرة زوجتي وكأن مؤخرة زوجتي قد تحلت بربطة عنق حمراء كالفراوله .. ثم بعد ذلك صرخ وائل وبدأت عيناه ترتعشان وكأنه فارس مغوار متوشحا سيفه على ظهر فرسه وهي زوجتي سلوى .. وكان قضيبه يرتفع الى الأعلى ثم يهوي به لمؤخرة زوجتي وكأن زوجتي كتيبة جيش مهزومه تتلقى الضربات من المؤخرة من مدفع عدو لا يرحم .. وبدأ جسم وائل يشتد ورأيت مؤخرته قد تصلبت واصبحت كصخرتان من الصوان القاسي .. ثم فجأه لم يتمالك وائل نفسه ثم قام بأفراغ وانزال منيه وحليبه الابيض في خرم مؤخرة زوجتي ثم بعد ذلك اخرج وائل قضيبه وقام بأنزال حليبه الأبيض المتبقي على مؤخرة زوجتي وعلى ظهرها وهو يتطاير وكأنه حمم بركانيه ثم بعد ذلك قام وائل وقد انتهى من زوجتي وأخذ ثأره ووضع حدا لكبرياء زوجتي وتفاخرها بأهلها وبنفسها .. ثم قام الشاب التايلندي والفتاة التايلنديه بالتصفيق لما قام به وائل من عمل رائع .. ثم قام وائل وتمدد على كنب في اخر الغرفه ومعه الشابة التايلنديه وهي تقدم له العصير وتلعق وتمص قضيبه الذي خاض به معركة شرسه وحاسمه اسفرت هذه المعركة عن هزيمة العدو هزيمة مذله ومخزيه .. ثم قام الشاب التايلندي وهو عاريا من الملابس وكان يحلب قضيبه الحنطي ذو الأسمرار قليلا .. وقال : سيدي وائل انا لم اذق طعم اللحم العربي الساخن هل تسمح لي بنهش لحمها .. فقال وائل : سأسمح لك بشرط .. اذا قمت بأهانتها امامي فقال الشاب : حسنا ياسيدي لدي فكرة جميله لأهانتها .. فقام الشاب التايلندي الى وائل وقال حسنا ياسيدي خذ هذا القلم ذو الخط العريض واكتب أسم عائلة سلوى على مؤخرتي وذلك ان مكانة عائلتها لا تساوي مؤخرتي السمراء ... ثم كتب وائل اسم عائلة زوجتي على مؤخرة الشاب التايلندي ثم قام الشاب يعرض مؤخرته امام زوجتي وكانوا يضحكون ساخرين من زوجتي وقال وائل هذا اسم عائلتك الشريفه على مؤخرة هذا المخنث التايلندي .. ثم التفتت زوجتي غاضبه جدا وبصقت على الشاب وهي تقول ايها الديوث التايلندي .. امسح اسم ابي وعائلتي من مؤخرتك القذره .. والتفتت زوجتي الى وائل وقالت : حسنا ياوائل انت من قام بأشعال الحرب مرة اخرى .. ستعض اصابع الندم ياوائل وستعرف قيمتي وقيمة عائلتي وزوجي رامي انكم انتم عائلة ظالمه وجباره .. لقد طغيت جدا ياوائل لقد هتكت شرفي وكشفت ستري وطعنت ظهري واهنت عائلتي واستبحتني .. لن انسى ولن اترك ثأري ياوائل طال الزمن ام قصر .. ثم قام وائل وهو غاضب جدا وقال : انتي من تسبب في الحرب ياسلوى .. انا الآن قد اخذت ثأري منك واخذت كرامة اختي سميه ولا اطلبك شيئا الآن .. اما اذا اردتي او حتى فكرتي في استمرار الحرب .. اقسم لكي ان ناري وغضبي وثأري ستأكل عائلتك وعائلة زوجك رامي لكن اذا انتي اخمدتي الحرب ياسلوى وخرجتي من هنا وانتي راضيه ستصبحين صديقة اختي سميه وصديقة عائلتي وستكونين طبيبة اسرتي وسأعطيك 2000 دولار كل شهر زيادة فوق مرتبك الشهري .. لكن زوجتي قالت : هذا لن يكون ايها الأحمق فأنا ليس لي الشرف بتلويث سمعة عائلتي بالعمل لدى عائلة حقيرة .. بعد ذلك غضب وائل وقال : حسنا انا لن اسمع منك أي قرار الآن لأنك في حالة غضب وهيستيريا .. ثم بعد ذلك ارتدى وائل ملابسه ثم اخذ القلم وقام بكتابة رقم هاتفه المحمول على مؤخرة زوجتي وقال : رقم هاتفي مكتوب على مؤخرتكي اذا قررتي قرارك النهائي او اردتي الصلح اتصلي بي .. كما قلت لكي ستنالين وستحصلين على اغراءات مجزيه جدا لايحصل عليها اقرب الناس لنا .. فكري فكري .. ثم ذهب وائل وانصرف من المحل من الباب السري ثم بعد ذلك قام الشاب التايلندي بأغتصاب زوجتي وقد حاولت الفتاة منعه وهي تقول اتركها انها مسكينه لاتتحمل كل ما أصابها ايها الأحمق لقد كنتم قاسين عليها .. لكن الشاب اغتصب زوجتي وقام بنيكها شر نيكه وقام بأفراغ حليبه الأبيض في فم زوجتي .. لقد كانت زوجتي تبكي .. وكانت الفتاة التايلنديه ترى زوجتي وتبكي بعد ذلك انصرف الشاب التايلندي .. ثم بقيت الفتاة التايلنديه مع زوجتي ثم قامت بحل الوثاق من يدين زوجتي .. ثم وقفت زوجتي وهي غير متزنه .. لقد رأيت منظرا مثيرا جدا رأيت المني الأبيض يسيل ويقطر من مؤخرة زوجتي ثم انحنت زوجتي فرأيت خرمها الذي انفتح وتوسع جدا حتى اني رأيته ينزف بقليل من الدم الأحمر .. لقد قامت الفتاة بتنظيف كس ومؤخرة زوجتي ثم بدأت تقبل زوجتي وتقول سامحيني ياسيدتي .. فقالت زوجتي : لاعليكي .. انتي ضعيفه ولم تفعلي شيئا بل انتي حاولتي مساعدتي .. ثم لبست زوجتي ملابسها وكأن شيئا لم يكن وقالت زوجتي حسنا .. انا سأشتري هذه الملابس لكي لا يصيب زوجي الشك .. فقالت الفتاة حسنا وانا سأحملها معكي ياسيدتي .. ثم ذهبت انا بسرعه الى مكاني في اخر المحل ثم جلست وكأن شيئا لم يكن .. ثم اتت زوجتي وهي تضحك وكأن كل ما أصابها لم يكن شيئا وكان معها اغراض التسوق .. ثم قالت زوجتي : انه محل رائع جدا يازوجي .. ثم ابتسمت لزوجتي وقلت حسنا هذا خبر جميل .. لقد تكلمت زوجتي وانا في السيارة مع الفتاة التايلنديه وقد سجلت رقم هاتفها زوجتي .. للأتصال بها فيما بعد .. ثم ودعتنا الفتاة وداعا حارا .. وكانت زوجتي تكذب علي وهي تقول انها شاهدت اشياء رائعه بالمحل وان الشاب التايلندي كان محترما جدا .. وعندما وصلنا الى البيت .. انا اخذت قهوتي ونزلت لحديقة البيت .. بعد ذلك رجعت الى غرفتي لأنني نسيت هاتفي المحمول هناك وعندما اقتربت من غرفة النوم سمعت زوجتي تكلم طبيبة اجنبيه بالهاتف .. وهي تقول صديقة لي اغتصبها شاب وهي تنزف من مؤخرتها والنزيف ليس مخيفا .. فقالت الطبيبه الأجنبيه صديقة زوجتي : حسنا سأبعث لكي دواء وهو مستحضر معقم تضعه عند تنظيف مكان النزيف ثم تقوم بحشو قطنة طبيه في داخل فتحة مؤخرتها .. فقالت زوجتي : شكرا لكي يادكتوره ان هذا المستحضر موجود عندي .. فقالت الدكتوره الأجنبيه حسنا .. دعي صديقتك تفعل ذلك وسيتوقف النزيف خلال ساعتين فقط .. ويجب عليها ان لاتذهب للحمام خلال 5 ساعات وان لاتمارس الجماع مع زوجها خلال 3 ايام بعد ذلك انتهت المكالمه .. وكانت زوجتي تقول : انا لن امارس الجماع مع زوجي سنه كامله مش 3 ايام .. هو بعد نيك وائل فيه نيك كمان اوووووه وائل فتح نفق في طيزي بيخش معاه الباص .. ولو كان في جبل كان اتهد وطاح الجبل .. بعدها قامت زوجتي ثم نزعت ملابسها حتى اصبحت عاريه .. ثم صارت امام المرايه العاكسه ومعاها في يدها هاتفها المحمول ثم ادارت طيزها وصارت بتنقل رقم هاتف وائل المكتوب على طيزها الى هاتفها وبعد مانقلت الهاتف من طيزها .. بعد بدأت زوجتي بتبكي وهي بتقول لنفسها : ليه بتعمل بيه كده ياوائل .. اقسم اني ما تأدبت ولا اخذت درس قاسي الا منك ياوائل .. حتى ابوي لم يؤدبني هذا التأديب وحتى وانا في المدرسه ما تأدبت زي كده .. بعد ذلك نظفت زوجتي مؤخرتها وقامت بوضع القطن .. بعدما امتلأ البكيني بتاعها من الدم الاحمر .. ثم سمعت زوجتي تقول: حسنا ياوائل انا لن اسكت ابدا وستدفع الثمن غاليا .. وسأخوض ضدك حرب قذرة لاهوادة فيها .. وستعرف ماهي قيمتك وقيمة عائلتك الوسخه يابن المتناكه .. لكن الآن سأقوم بتهدئة الأمور وسأخذ عطلة ارتاح بها لمدة اسبوعين وبعدها سأقرر ماذا افعل لرد الأعتبار وأخذ الثأر .. بعد ذلك انصرفت انا للحديقة ثم تذكرت اللحظات التي لن تغيب عن ذاكرتي عندما قام وائل بأغتصاب زوجتي بكل جرئه وشجاعه وبحركات سكسيه رائعه انا لم اكن اعرفها ان وائل كان فحلا لايشق له غبار وكان مع ذلك شاب وسيم جدا وقوي ومن عائلة قوية وغنيه ولها صيت قوي جدا .. نعم انني اكون صادقا عندما اقول انني معجبا بشخصية وهيبة وائل كل الأعجاب لأنه ادب زوجتي الخائنه شر تأديب وربما لن تفعل زوجتي مثل هذا الفعل مرة ثانيه واكون صادقا عندما اقول انني معجبا بزوجتي سلوى العنيده التي تخوض حربها امام عائلة قوية وغنية جدا ولها نفوذ مع رجال الأعمال ووجهاء البلد وعائلة وائل تسيطر على معظم الأماكن الحساسيه والمركزيه في البلد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الزوجه والعلااج باللبن الرجالى 4
لقد توقفنا في الجزء السابق عندما تكلم وائل عن شروط للتهدئه مع زوجتي وحل كل المشاكل التي بين عائلة وائل وعائلة زوجتي وكذلك الأحقاد بين اخت وائل وزوجتي .. لكن زوجتي رفضت وفضلت الحرب لأنه الحل الوحيد لرد كرامتها وشرفها.. وقال وائل انه سيجعل وسيط بينه وبين زوجتي وهي (جيهان) فتاة جميله عمرها 25 سنه وهي من المغرب وهي صديقة زوجتي قبل زواجنا وهي التي ستقوم بالتسويه وحل النزاع .. مرت ايام على حادثة الأغتصاب وتغيرت سلوكيات زوجتي .. لقد اصبحت زوجتي تعاني نفسيا مضطربة السلوك .. لقد كنت عندما اتحدث معها احيانا لاتهتم بكلامي .. مرت الأيام ثم رن جرس البيت فقالت زوجتي لي قم يارامي واذهب الى مجلس الرجال لأن صديقتي جيهان عند الباب لأنه في بلدنا النساء تلبس ال**** والعباءه وتحتشم وحتى في الزيارات يجب ان تبقى النساء لوحدهن وقسم خاص لهن لقد انصرفت الى قسم الرجال لكنني رأيت جيهان تلك الفتاة الجميله ثم دخلت في ضيافة زوجتي ثم استقبلتها زوجتي استقبالا حارا وكانت زوجتي سعيده ولأول مره بقدوم وزيارة جيهان لقد بدأت جيهان تداعب زوجتي وكانت تفعل حركات بزوجتي لقد كن يمزحن مزحا ولأول مره أرى زوجتي بهذا المرح والمداعبه حتى ان جيهان وضعت اصبعها في مؤخرة زوجتي وهن يضحكن وكانت زوجتي سلوى تقهقه وتقول لصديقتها جيهان دعيني ياقحبه يابنت الأيه .. ثم يجلسن ويضحكن ببعض الأستهتار ويتذكرن ايام الصداقه في السنوات التي مضت .. لقد بدأت جيهان تتناول القهوة والحلويات .. ان جيهان كانت تحب زوجتي حبا كبيرا .. وبعد ذلك قالت جيهان حسنا ياصديقتي يجب ان اعرض عليكي شروط هدنة وائل بسرعه فقالت زوجتي حسنا ياجيهان قولي ماعندك فأنا متشوقه لسماع ذلك .. فقالت جيهان .. الشروط هي : ان تعترفين بأن وائل وعائلته هم اسيادكم ويجب على عائلتكم الرجوع والخضوع لهم .. ان تقدمين اعتذارا لأخت وائل .. ان تقوم كل افراد عائلتكم بالتصويت لأنتخاب ابو وائل عمدة للحي خمس سنوات قادمه .. ان يكون هناك اجتماعا مغلقا وسريا جدا بينكي وبين وائل عند الموافقه على هذه الشروط المبدئيه .. وستحصلين مقابل ذلك على 15000 دولار وستحظون بالأمتيازات التي ستمنحها لكم عائلة وائل وستكونون حلفائهم وسيلبي جميع احتياجاتكم وستصبح معاملاتكم في الدوائر الحكوميه سهلة دون تعقيد او تأخير.. انتهت الشروط ... لكن زوجتي ضحكت هههههههه لقد كان وائل احمقا وغبيا لعرضه هذه الشروط السخيفه ههههه هل يظن وائل انني سأسترجع شرفي وعرضي بهذه السهوله .. اسمعي ياجيهان الشرف لايستعاد الا بالدم والثأر .. لكن جيهان ضحكت وقالت: اسمعي ياسلوى انتي صديقتي وانا احبك ويجب ان اوضح لكي الأمور حتى لوكانت كمرارة الحنظل لو كان خصمك شابا عاديا لكان ذلك شيئا آخر.. لكن ياسلوى لماذا تعقدين الأمور اذا كان على اغتصابك فلم يراكي احد سوى التايلندي ووائل فقط .. والشيء الآخر ليس غريبا ان تتعرض بعض النساء للأغتصاب فأنتي لستي فتاة عذراء وبكر .. لكي تكوني مفضوحه .. انك لازلتي الطبيبه سلوى ذات المكانه الكبيرة والتي حازت على احترام الكثير من الناس لذلك بدأ وائل حربه معك لأيقاف هذا الثقه والشعبيه في مدينتنا التي حصلتي عليها وانتي محبوبه من جميع الناس .. اسمعي ياسلوى ولا تغضبي مني ان عائلة وائل هم اسيادكم وهم اصحاب الخير عليكم هم ساعدوا اجدادكم بعدما كنتم عائلة مهجرة ومهمشه ومشرده فلا تنسي ذلك ان التاريخ والقوة والأصل العريق والكريم والسياده كلها مع عائلة وائل .. لاتغضبي ياسلوى ان قلت لكي : اسألي أي شخص بل اسألي حتى صغار السن من هم في العاشره من هي عائلة وائل سيخبرك حتما بذلك .. وانا لا أقلل من شأن عائلتك يا سلوى فأنا احببت عائلة اسعد اكثر من وائل لكنني قررت ان اكون وسيط صلح وسلام بينكم ولو كانت امرأه غيرك لما قلت لوائل انني سأخوض غمار الوساطه والصلح . وهو لشيء واحد ياسلوى انني احبك واحب عائلتك .
بعد ذلك انحنت جيهان وبدأت تقبل زوجتي وتهديء من هول الموقف وتنصحها بالصلح مادام الصلح مفتوح بكل المغريات .. لكن زوجتي قالت لن ارد الآن ياجيهان .. اريد بعض الوقت لدراسة شروط وائل .. بعد ذلك وافقت جيهان .. ثم اخذت زوجتي ورقة الشروط .. ثم بدأ الضحك والأستهتار بين زوجتي وجيهان وكانت زوجتي تسترجع الذكريات الماضيه مع جيهان فقالت زوجتي لجيهان .. ماهي اخبار صديقتنا سوسن الشيطانه السحاقيه وماهي اخبار اختها تهاني صاحبة الأنف الطويل ( الساحره ) ثم ضحكت جيهان ههههههه مازلتي تتذكرينها ياسلوى .. فقالت زوجتي لجيهان كيف انسى افضل واعز صديقة لنا .. هل تتذكرين ياجيهان فرقتنا في النت انا وانتي وسوسن فرقة السحاقيات الحمر .. اتذكرين ليال السحاق الجميله .. ثم بدأت جيهان تتنهت ويخرج الهواء من صدرها متقطعا وهي تقول يالها من ليال جميله لن تمحى من الذاكرة فقالت جيهان : ان السبب الذي فرقنا وجعلنا مبتعدين عن بعض هو الزواج سحقا للزواج فقالت زوجتي هل مازلتي عزباء ياجيهان فقالت جيهان نعم .. فقالت زوجتي : انتي لازلت عذراء فقالت جيهان : للأسف لا ثم قالت زوجتي : لماذا ؟ فقالت جيهان لقد قام بأغتصابي ابن حينا عندما رفضت الزواج منه وكان ذلك في بلدي المغرب .. بعد ذلك قالت لم ايأس مثلك ياسلوى عندما اغتصبني ذلك الحقير بل تعرفت على شاب ووافق على الزواج مني وسيكون حفل زفافي السنه القادمه في المغرب .. بعد ذلك قالت زوجتي انني مشتاقة لسماع اخبارك واخبار سوسن .. لكن سأقوم هذه الليلة بدعوتك انتي وسوسن على تناول العشاء معي هنا في بيتي ولنسهر سويا ونسترجع قصص الماضي .. وسنستمتع بآخر مغامرات صديقتنا سوسن ..هل ستوافقين ياجيهان.. لقد قالت جيهان وهي تصفق وتقول اووووووو هههههه فكرة جميلة ياسلوى انني مشتاقة لشيطانة السحاق سوسن اووووو هذه الليلة ستكون ليلة ورديه .. فقالت جيهان حسنا .. سأذهب الآن وفي الليل سأكون حاضرة معك في البيت لتلبية دعوة العشاء وسأصحب صديقتي سوسن لتأتي معي لتكون مفاجأه هذه الليلة ..فقالت زوجتي .. هذا رائع ياجيهان .. حسنا سأقوم بترتيب واعداد العشاء وسيكون المكان مهيأ للسهره هذه الليلة .. ثم ذهبت جيهان ..
وفي حلول الليل واقتراب وقت العشاء .. قالت زوجتي لي اسمع يارامي يجب ان تكون في مكان بعيدا عن قسم النساء لأنني سأدعوا صديقاتي هذه الليلة لتناول العشاء والسهره معي .. فقلت حسنا لكي ماتريدين .. وفي وقت العشاء حضرت جيهان وبرفقتها صديقتها سوسن تلك الفتاة الجميله .. ثم استقبلتهن زوجتي استقبال حارا لقد كانت سوسن تداعب زوجتي وكذلك جيهان .. وبعد الجلوس قليلا قامت زوجتي بتقديم العشاء لقد كنت اراقب مايحدث من خلال نافذة المجلس النسائي .. وبعد العشاء بدأت السهره .. (وسنتتطرق لاحقا في احد اجزاء هذه القصه عن تاريخ زوجتي وصديقاتها السحاقيات سوسن وجيهان) .. لقد بدأت السهرة وكانت زوجتي تسأل صديقتها سوسن عن حياتها بعد الزواج .. فاستائت سوسن ثم قالت ياليتني لم اتزوج ولم انجب ان الزواج قد فرقنا وافسد حلم فرقتنا السحاقيات الحمر بعدما كنا نستمتع بحرية وحياتنا سعيده دون القيود الزوجيه فقالت زوجتي معك حق ياسوسن .. يجب ان نقوم بالإتحاد كفريق واحد وان نسترجع ايام سعادتنا. فأتفقت زوجتي وصديقاتها ان يكون اسم الفرقة نفس الاسم القديم السحاقيات الحمر .. فقالت زوجتي ذلك هو السبيل الوحيد لكسر الملل والقيود الزوجيه الممله والغابره ..
ثم قالت سوسن : هل لازلتن تحبن السحاق ؟ فقالت جيهان : انني اموت فيه .. فقالت زوجتي انا سحاقيه حتى النهايه .. واتفقت سوسن ان تتوسع الفرقه فقالت زوجتي : كيف ذلك فقالت سوسن : ستنضم معنا اختي تهاني ( الساحره ) فقالت زوجتي : يالها من مفاجئه رائعه فقالت جيهان : وانا اعرف صديقة تعمل معي بمحل الكوافير وهي مغربيه ستنضم معنا .. فقالت سوسن : لكن ينقصنا من ستكون الزعيمة رئيسة الفرقه فقالت زوجتي : معكي حق ياسوسن جميعنا لانصلح لهذا المنصب .. فقالت زوجتي : حسنا لقد وجدتها !!! لايصلح لهذا المنصب الا صديقتي الممرضه في المستشفى .. انها (أمل) وهي سيده جميله ولها شخصية قوية جديرة بالأحترام .. وهي ذات خبرة لأنها تقارب ال 47 سنه من عمرها .. وهي سحاقيه لأنها عرضت علي ذلك في سهرة في منزلها لكنني كنت خائفة فرفضت ذلك
بعد ذلك بدأت زوجتي وصديقاتها يصفقن لأنهن اتفقن على ذلك ثم بدأن يشربن العصير ثم بدأت القصص والمغامرات فقالت صديقة زوجتي .. اسمعي ياسلوى وانتي ياجيهان وهذا سر بيني وبينكم ؟ هل تريدين حياة ممتعه ومريحه ؟ فقالت زوجتي : نعم وهذا ما ابحث عنه ؟ فقالت صديقة زوجتي : اذن اسمعن هذه القصة الممتعة التي حدثت معي بعد زواجي ... لقد تزوجت واحسست بالملل من بعض القيود من زوجي الذي كان يسألني كثيرا اين تريدين الذهاب ؟ ولماذا ؟ ومن اين اتيتي ؟ ومن هو صاحب السيارة الذي قام بأيصالك للبيت ؟ كان دائما غاضبا وكان دائما يشك في كل شيء حتى ان اخي يقوم بأيصالي الى البيت كان يشك حتى في اخي .. لقد مرت الأيام وسئمت العيش معه حتى انني فكرت بالطلاق منه لكنني كلما فكرت بأبني الصغير اتراجع عن قرار الطلاق .. حتى اتى ذلك اليوم ؟ وهو عندما سافر زوجي مدة اسبوع وذلك بتكليف من العمل وهو تكليف الزامي في احد المناطق النائيه والقرى البعيدة عن المدينة التي نسكن فيها .. لقد كان غيابه عن البيت لمدة اسبوع كيوم العيد وفي اول يوم دعوت صديقاتي للسهرة معي لقد استمتعت كثيرا في غياب زوجي لكن رغم كل هذا كان دائم الأتصال على هاتفي حتى انني اكتشفت انه كان قد اوصى احد السائقين الأجانب بمراقبة البيت .. لأن زوجي اكتشف ان صديقاتي عندي في البيت للسهرة ومن حسن الحظ ان امي كانت عندي في البيت .. فعندما اتصل زوجي يقول وهو غاضب من النساء التي معكي في بيتنا .. فقلت ان امي زارتني هذه الليلة في البيت وقررت البقاء معي في البيت اثناء غيابك خوفا علي وقد دعوت صديقاتي كذلك للعشاء في البيت هذه الليلة ثم قلت لأمي كلمي يا أمي انه زوجي يريد السلام عليك .. فكلمت امي زوجي وسلمت عليه وكانت تسأله عن احوال عمله بعد ذلك كلمني زوجي وهو يتأسف مني وهو يقول انا اسف يازوجتي انني ظننتكي تكذبين انا الآن اطمئنيت انكي لن تكوني لوحدك في البيت وبعد انتهاء المكالمه .. بصقت على الهاتف وانا اخاطب نفسي في مكان لوحدي بعيدا عن امي وصديقاتي وقلت: ايها الزوج الحقير الوقح الى متى وانا اصبر على شكوكك القذره الى متى وانا في نظرك خائنك بل شرموطة وزانيه لن اسكت على هذه الأهانات والشكوك بعد ذلك فكرت ان اسأل صديقاتي عن هذه الظاهره دون ان اذكر ماحدث بيني وبين زوجي .. فقالت اغلب صديقاتي .. اذا كان القاضي خائن والمتهم بريء بنظر القاضي ماذا سيكون المتهم البريء ؟ حتما الأجابه سيكون المتهم البريء خائن في نظر القاضي .. فقالت صديقتي : يعني اذا كنتي خائنه او بريئه فستكونين امام زوجك الخائن خائنه .. بعد انتهاء السهرة وانصراف صديقاتي وبقاء امي معي في البيت لقد كانت امي تحب ان تبقى في غرفة منعزله في ملحق في اخر البيت ومعها الخادمه التي تقوم بخدمتها .. كانت امي تنام اول الليل وهي كبيرة في السن لكنه نشيطه وفي صحه جيده وكانت امي تذهب في الصباح الباكر مع السائق للبقاء عند اخي في بيته في الحي المجاور حتى حلول ****** ثم تأتي للنوم معي في البيت لأنني لوحدي في البيت مع ابني ..
وفي يوم من الأيام وفي الصباح كنت مع ابني شادي الصغير ذو الثلاث سنوات في حديقة البيت وكان باب حديقة البيت مفتوحا للخارج ثم فجأة لم أجد ابني شادي معي لقد اختفى ثم بسرعه حاولت البحث عنه في الحديقة لم اجد ابني في الحديقة لقد دق قلبي من الخوف على ابني ثم توجهت مسرعه نحو الخادمه لكي تساعدني للبحث عن ابني .. وبعد ذلك اضطررت للبحث عن ابني انا والخادمه خارج البيت في الشارع .. لقد كنت ابكي اين ابني ؟ اين ابني ؟ اين ابني ؟ وفجأه صرخت الخادمه سيدتي سيدتي وكانت الخادمه تبكي فقلت : ماذا هل وجدتي ابني ؟ ثم اخذتني وبسرعه للمكان .. وفجأه وجدت ابني الصغير متمددا على الطريق وكان وجهه مملوء بالدماء وكان يصرخ .. لقد كان احد الماره مع الشارع مسرعا بسيارته ثم فجأه لم يرى الا وابني قد خرج من البيت محاولا عبور الطريق لكنه صدم ابني ثم ولى هاربا عندما رأني اركض مسرعه نحو ابني .. كم كان موقف ومنظرا لن انساه ابدا انه اسوء موقف قد مر علي في حياتي .. وفجأه كان ابني يتنفس بصعوبه بالغه .. فقالت الخادمه ان لم نأخذه الى المستشفى الآن ياسيدتي سيكون بينه وبين الموت لحظات .. فقلت للخادمه : من اين لنا سيارة تنقله ؟ ثم اتصلت على اخي وكان اخي قد اغلق هاتفه كعادته في كل صباح .. فقالت الخادمه : ليس هناك مجال ان تكلمي احد في الهاتف يجب ايقاف أي سيارة تمر من هنا .. بعد ذلك كنت مرتبكه وكنت ابكي .. لكن فجأه رأيت سيارة تتجه نحونا مسرعه وفجأه يقف صاحب سيارة من المارة مع الطريق ثم ينزل من سيارته بسرعه نحونا كالنمر وكان شابا وسيما جدا ابيض الوجه شعره اسود وطويل كأنه القمر الكامل الساطع نوره وكان ذلك الشاب يدرس في الجامعه لأنه كان يرتدي ملابس احتفال عليها شعار الجامعه وغير ذلك كتبه المبعثره في سيارته .. لقد حمل ابني بيديه وكان ابني مملوء بالدماء التي سالت على ملابس الشاب المنقذ .. ثم امرني ان اركب معه بسرعه للذهاب للمستشفى لكنني ارتبكت فرفضت وقال : اين ام الولد ؟ فقلت انا امه ثم استغرب وقال : هل تريدين ابنك ان يموت ؟ فقلت : لا فقال : هيا اركبي معي ايتها الغبيه انه ابنك .. ثم بدأ الأرتباك علي .. لكنه قام بأخذ ابني وضعه بالسياره ثم قام ذلك الشاب وامسك بيدي واركبني بالقوه معه انا والخادمه ثم توجه بنا مسرعا الى المستشفى .. ثم قمنا بأسعاف ابني حتى قال الدكتور من حسن الحظ انه الضربه التي في رأس الولد سطحيه وليست خطيره لكنه يجب ان ينام 6 ساعات في المستشفى .. بعد ذلك قال الشاب : هيا ياسيدتي انا سأقوم بأيصالكم الى البيت وانا سأرجع للمستشفى لأبقى مع ابنك ياسيدتي .. بعد ذلك قام ذلك الشاب بأيصالي الى البيت وبقي هو والخادمه في الغرفه مع ابني الصغير .. وعندما وصلت للبيت اتصلت بأخي وذهبنا الى المستشفى بسرعه فقابل اخي ذلك الشاب ثم شكره شكرا جزيلا على شهامته ومروئته لأنقاذ ابني الصغير .. بعد ذلك رفض الشاب من اخي عندما كان يريد ان يكافئه بمبلغ من المال بل كان شهما عندما قال انا لم انقذ الولد لأخذ مقابل ذلك المال بل انا تعلمت من عائلتي ان افعل الخير ولا أمد يدي لأخذ مقابل بل انا لست بحاجة للمال لأنني من عائلة غنيه .. وقبل ان يذهب ذلك الشاب كان ينظر الي نظرات اعجاب وكأنه كان يريدني ان اشكره لقد كان امامي يرفع شعر رأسه الطويل بيده كان جميلا ووسيما وكأنه يعرض نفسه امامي .. لقد رأيت وجهه الجميل الأمرد الذي ليس فيه شعرة واحده وكأنه فتاة جميله وشفتاه الحمراء ووجنتيه وخدوده البيضاء ذات الأحمرار وعيناه الواسعتان وحاجبيه وكأنهما سيفان حادان وانفه الطويل قليلا ذو الشكل الجميل .. ثم ذهب وغادر المستشفى لقد ندمت اشد الندم لأنني لم اشكره لأنه فعلا انقذ ابني .. لكن اخي كان لايروق له ذلك الشاب لأن اخي كان يقول انه شاب متكبر ومتغطرس ليته لم ينقذ ابنك لماذا لم يقبل المال الذي عرضته عليه ؟ فقلت : ربما انه كان محقا انه من عائلة غنية وعندما قرر الطبيب خروج ابني اخذت ابني من السرير وفجأه رأيت محفظة ذلك الشاب وهي قد سقطت منه تحت سرير ابني في المستشفى عندما كان يحمل ابني وكان ذلك الشاب لايعلم بسقوط محفظته منه .. ثم اخذت المحفظه معي وخبأتها في حقيبتي وبعد وصولنا للبيت اطمأن اخي على سلامة ابني ثم انصرف اخي لبيته .. وبقيت انا والخادمه فقط وامي قررت ان تنام تلك الليلة في بيت اخي لقد كان الوقت في تلك الليلة متأخرا .. لقد نامت الخادمه لقد بقيت لوحدي افكر في ذلك الشاب الوسيم الذي سلب عقلي وقلبي .. لقد فكرت ان ارى مافي داخل محفظته لعلني اجد شيئا يدلني عليه .. نعم لقد فتحت محفظته ووجدت نقودا ثم وجدت بطاقته في الجامعه وكان اسمه ( امجد ) نعم لقد وجدت في اخر البطاقه رقم هاتفه الموبايل الخاص لقد اخذت صورته معي ثم بدأت اقبلها واحضنها حتى بدأ جسمي يشتعل نارا عندما تذكرت زوجي وهو يتهمني بالخيانه .. لقد بدأ لعابي يسيل وشهوتي ترتفع وتنخفض ثم تذكرت كلام صديقاتي الذي اثارني جنسيا في قولهن ( اذا كان القاضي خائن فأنه لافرق بنظره بين بريء وخائن ) فقلت في نفسي حسنا يازوجي اذا كنت انت خائن وانا بريئه فأنه لن افرق امامك ان كانت زوجتك خائنه او بريئه واذا كنت انا في نظر زوجي خائنه وانا نزيهه وشريفه فما احسن قضاء الليل مع شاب جميل مثل ( امجد ) وبعد تردد كثير وكنت ولأول مره اقدم على هذا الفعل هو ان اكلم شاب من هاتفي الشخصي ثم عزمت ان اكلم امجد وبعد تفكير عميق .. اتصلت على هاتف امجد الشخصي الموجود لدي في بطاقته الجامعيه ثم رد امجد على اتصالي لقد بدأ يدق قلبي دقه دقه دقه عندما قال امجد آلوو آلوو من يتصل بي فقلت : مرحبا .. وبعدما سمع امجد صوتي الأنثوي الناعم الكسول قال امجد وقد بدأ يحسن من صوته ونبرته معي ثم قال : مرحبا واهلا وسهلا .. ثم قلت : هل انت امجد ؟ فقال : نعم انا امجد .. فقلت له : انا ام الطفل الصغير الذي انت انقذت حياته هذا اليوم انا سوسن .. فقال امجد ولم يصدق ذلك حتى قلت له انني وجدت محفظتك قد سقطت منك تحت سرير ابني .. بعد ذلك صدق امجد كل ماقلته ثم بدأ امجد يتعتع في كلامه لم يصدق ذلك فقلت : اسمع ياامجد انا كنت اريد ان اشكرك هذا اليوم على مافعلته من معروف بي وبأبني الذي انقذت حياته فقال : لا داعي لذلك ياسوسن انا يكفيني سعادة انكي انتي شكرتيني فقط وهذا يكفيني حتى عن المال .. فقلت : شكرا لك يا أمجد .. لكن يا أمجد انا اريدك الآن ان تحضر لتأخذ محفظتك .. فقال امجد : حسنا لكن الوقت متأخر ياسوسن واخشى ان اسبب لكي احراج او تراني بعض العيون فيظنوني اريد بكم السوء .. فقلت:لاعليك ياامجد انت من أهل بيتي وزوجي ليس موجودا انه مسافر في تكليف من الشركة التي يعمل بها فقال امجد : حسنا .. فقلت : لكن عندما تقترب من البيت قم بأيقاف سيارتك في آخر الحي ثم تعال الى البيت مشيا على الأقدام وسأترك لك باب المنزل الخارجي مفتوحا حاول ان تدخل البيت دون ان يراك احد .. فقال امجد ضاحكا : حسنا سأكون هذه الليلة لص وليس ضيف ثم ضحكت ورديت على امجد : انت يا أمجد ضيف عزيز وغالي علينا .. بعد ذلك رد امجد قائلا : شكرا ياسوسن على لطفك .. حسنا الآن سأتجه الى بيتك لكي لايضيع الوقت ..بعد ذلك انتهت المكالمه كان قلبي يدق ويدق خوفا ان يرانا احد ولهفة للقاء امجد .. ثم دخلت الى غرفتي ثم بدأت اتعطر واتزين ثم لبست تنورة ضيقه ثم لبست على جسمي وشاحا احمرا خفيفا وشفافا على اكتافي حتى اسفل ظهري ثم لبست نقابا احمرا شفافا مثيرا للشهوة .. لقد جربت هذا ال**** اول مره مع احد اصدقاء اخي عندما خرج اخي لأحضار بعض الطلبات من السوبر ماركة وكنت اعلم ان صديقه لوحده في المجلس .. ثم لبست ال**** الأحمر الشفاف وتنورتي الضيقه ثم تعمدت الدخول على صديق اخي وكأنني لا اعلم بوجوده وبعدما دخلت وتفاجىء بي لقد رأني ورأى جسمي المملوء والمتناسق ورأي ال**** المثير للشهوة وبعد ذلك قمت بالخروج من المجلس بسرعه ثم بعد ذلك اخرج الشاب قضيبه وزوبره الذي انتصب وكان طويلا وغليظا ذو اسمرار في خصيتاه وشعر حواليه ثم بدأ يحلب قضيبه بسرعه فائقه حتى بدأ الحليب يتناثر ويتطاير على الكنب ثم تمدد ذلك الشاب وقال : ماذا رأيت هل هي ملاك ام فاتنه تريد قتلي ؟ لقد كانت هوايتي اغراء الشباب دون ان ينالوا مني ... لكن ماحدث معي ومع امجد هو شيئا اخر .. لقد كنت انتظر امجد على احر من الجمر لأنني انتظر شابا جميلا في الرابعة والعشرين من عمره وعمري انا في السابعه والعشرين اما زوجي عمره في التاسعه والخمسين ليس بسبب عمره بل شكوكه التي قتلتني وانا لم افعل شيئا .. لقد كرهت زوجي واحببت امجد .. لقد نزلت الى حديقة البيت وقد اطفأت اضواء حديقة البيت الخارجيه .. ثم ذهبت الى الطابق الثاني من البيت لمراقبة الشارع من النافذه المطله على الحي .. وفجأة رأيت امجد وهو متسلل يمشي من اخر الحي متجه نحو بيتنا .. لقد كانت لحظات مثيره لقد احسست برعشة الخيانه الزوجيه لقد بدأت اشتعل بنار اللذة والشهوة كل قطعة لحم بي تريد امجد عيناي تريدان النظر لأمجد شفائف فمي الحمراء تريد شفائف امجد لساني يريد لسان امجد لعابي يريد ان يختلط بلعاب امجد اثدائي تريدان اصابع امجد ان يقلبهما وبطني الذي بدأ ينتفخ في بدايات الحمل يتمنى ان تلمسه يد امجد كسي المنتفخ ذو البظر الطويل جاهز لأستقبال زوبر وقضيب امجد حتى مؤخرتي البيضاء الملساء السمينه تريد ان ترقص طربا لقدوم امجد .. لقد بدأت اتكلم مع ابني الجنين الذي في بطني المنتفخ واقول له : انظر الى امجد انه عدو ابوك الذي لم يتوقعه ان ابوك اغلق كل باب للشرف والصلح ويجب ان تتعود على زيارة امجد اليك في بطني .. وبعد ذلك دخل امجد متسللا الى الحديقة ثم اتصل بي هاتفيا وقال انا الآن ياسوسن في الحديقة وقد اغلقت باب الحديقة من ورائي لكي لايراني احد من الخارج .. بعد ذلك قلت : حسنا سأنزل اليك في الحديقه .. ثم نزلت الى امجد في الحديقة لقد بدأت انا بالسلام ثم صافحته بيدي ثم رأيته ينظر الى نقابي الأحمر ثم تشكرت من امجد فقال : لاشكر على واجب وقد امتدحته بأنه شهم وشجاع .. لكن قلت له : اسمع يا أمجد انت ضيف ويجب ان اقوم بأكرامك ولو بفنجان من القهوة .. فقال : انتي تعرفين ياسوسن ان مجتمعنا متحفظ ولا يسمح بمقابلة الرجل للمرأه واين في بيتها ومتى في ساعة متأخره من الليل فقلت: لاتخاف يا أمجد امي ليست موجوده وليس هناك احد موجود الا انا هيا تفضل ولا ترد دعوتي اليك .. ثم قال امجد : حسنا ياسوسن انا موافق .. ثم دخل امجد البيت ثم جلس امجد في المجلس على الكنب الأسفنجي الفخم المريح .. لقد كان امجد من حركاته شابا جسورا لايخاف كان يحب استكشاف كل شيء حوله كان ينظر الى بعض المجسمات والصور حتى انه كان ينظر من بعيد الى غرفة نومي .. لقد كنت انا مشغولة في المطبخ في اعداد القهوة .. لكنني احب الشاب الجسور .. وبعد تقديم القهوة بدأنا نشرب القهوة فقال امجد لي انه معجب اشد الأعجاب في مجسمات وديكور البيت وكنت انا وامجد في القسم النسائي من البيت ثم قال امجد هل تسمحي لي ان انظر الى البيت والغرف فأنني رأيت تصميمه من بعيد واريد ان انظر اليه من الداخل فقلت :حسنا .. لكن ليس غرف نوم المحارم فقال امجد حسنا .. بعد ذلك بدأت اتلذذ واستمتع بكلام امجد وهو يستأذنني في الدخول الى الحمام النسائي لقضاء الحاجه وكان في الحمام الكلسيون الكلوت الاحمر وستيانات اثدائي معلقه في تواليت الحمام وبعض الكريمات المرطبه حتى وصلت بي اللذة انني بدأت بأنزال الحليب من كسي بلمسة واحدة بأصبعي من فوق الملابس لقد كانت لحظات مثيره جدا .. لكن فجأه خرج امجد من الحمام وبسرعه وكنت انا امسح كسي بالمنديل الأبيض ولم اتوقع خروجه بهذه السرعه ثم اخفيت كل شيء بسرعه وكأنني لم افعل شيئا لكن امجد قد كشف امري ثم التف امجد نحوي وقال وهو متردد وملامح وجهه تغيرت .. اسمعي ياسوسن بكل صراحه ومن دون لف ودوران ولعب على بعض .. فقلت : ماذا تريد ان تقوله ياامجد ؟ فقال امجد : انا شاب غريب ادخل في محارم بيت من البيوت والتي تسمح لي بدخول البيت الزوجه في غياب زوجها وفي ساعه متأخره من الليل .. ماذا تسمين هذا في أي ظرف من الظروف ؟ فقلت لأمجد : ماذا تقصد بكلامك هذا يا أمجد ؟ فقال امجد : انتي تعلمين ماذا اقصد ؟ واقترب امجد مني ثم امسك بي في زاوية ضيقه حاولت ان اتخلص منه لكنه امسكني بقوه ثم بدأ يقبلني من وراء ال**** الاحمر الشفاف .. فقلت : ارجوك يا أمجد دعني اتركني .. انا زوجة نزيهه وشريفه .. كان امجد يشتعل نارا وهو يقبلني مع خدودي ووجنتي ورقبتي .. وكان يدغدغني مع صدري حتى بدأ يعصر بيديه اثدائي من فوق اللباس وهو يقول : لماذا لا نصبح اصدقاء انا اعلم انني احبك واعلم انكي تحبيني ياسوسن ثم قال امجد ان زوجك بعيدا عننا وانا اعرف الرجال انهم يطلبون من زوجاتهم النزاهه والشرف وعدم الخيانه في غيابهم عن البيت وهم يخونون زوجاتهم ثم بدأ امجد يقبلني مع فمي ثم شيئا فشيئا حتى وضع يده على كسي من فوق التنوره .. لكنني دفعته بقوه ثم قلت له احترم نفسك يا أمجد انت في بيتي ثم بعد ذلك تآسف امجد وقال اعذريني ياسوسن انني اهيم في حبك انني احبك وقد تعلقت بك فقلت: اسمع يا امجد يجب ان تحترم هذا البيت لأن له حرمه وشرف وانت تعلم انني متزوجه وان العلاقة التي تريدها مني هي غير شرعيه لأنني بذمة شخص اخر انا بذمة زوجي .. ضحك امجد وقال : انا سأقول لكي هل انتي متأكده انه مخلص معك .. فقلت : نعم .. فقال امجد : هل ترينه الآن وتعلمين ماذا يفعل ؟ فقلت : لا .. فقال : انتي طيبة القلب ياسوسن لو رأيتي اصدقائي المتزوجين ماذا يفعلون في غياب زوجاتهم .. ستقولين ان كل الرجال خائنين.. وفجأه يرن هاتفي
تــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الزوجه والعلااج باللبن الرجالى 5
عندما رن الهاتف سألنى امجد من يرن على هاتفك في هذه الوقت المتأخر من الليل .. فقلت : اسمع يا أمجد يجب ان تجد مكانا للأختباء هنا .. فقال امجد : ولماذا ؟ وماعلاقة هذا الأتصال بي ؟ فقلت : ان زوجي يتصل بي واخاف ان يكون قريبا من البيت .. بعد ذلك بدأت بالأرتباك .. ثم رديت على اتصال زوجي وتظاهرت انني مستيقظه من النوم .. بعد ذلك قال زوجي : آلوو آلوو فقلت اهلا زوجي فقال زوجي : كيف حالك ياسوسن ؟ فقلت : انني بخير ؟ فقال زوجي : اريد منكي خدمة يازوجتي .. فقلت تفضل يازوجي ؟ فقال : اريد رقم لهاتف احد الشركات للأجهزة الالكترونيه انني نسيت كرت رقم الشركة في درج مكتبي .. فقلت : حسنا ثواني يازوجي وسيكون الرقم معك .. لكن فجأه سمعت أمراءة قد عطست بجانب زوجي وهو يكلمني فقلت : ماهذا الصوت يازوجي .. ثم بدأ عليه الأرتباك .. فقال : انه صديقي .. فقلت وانا غاضبه انها فتاة قد عطست وهي بجانبك ثم غضب زوجي وقال انك وقحه انه صديقي قفلت : انت تكذب علي يازوجي دعه يتكلم اذا كنت صادق انه رجل .. لكنه رفض وقال : هذا ليس من شأنك هل تريدين ان تتكلمي مع صديقي ايتها الخبيثه اللعينه ثم صرخ بوجهي هيا هيا احضري لي رقم الهاتف ثم ذهبت وكنت مضطربه وغاضبه لأن كل ماقاله امجد كان صحيحا .. ثم قمت بأرسال الرقم الى هاتفه بعدما حذرني ان لا اتكلم بشيء لايعنيني .. وبعد انتهاء المكالمه كنت غاضبه جدا من زوجي .. ثم خرج امجد من مخبئه .. فقال لي : ماذا بكي ياسوسن فأخبرته بما جرى .. فقال امجد : الم اقل لكي ان زوجكي خائن ويريد اذلالك .. فقلت انك محق يا أمجد انه زوج خائن .. وآسف لأنني قمت بتكذيبك يا أمجد ..
فقال امجد : لاعليكي ياسوسن .. ثم نظر امجد الى بطاقة رقم الشركه ثم قال امجد ماهذا ياسوسن فقلت انه بطاقة شركة فيها رقم هاتفهم كان يريدها زوجي .. فقال امجد ياله من زوج حقير ووقح .. فقلت : ولماذا ياأمجد ؟ فقال امجد : الم اقل انك طيبة القلب .. فقلت انني لم افهم شيئا ؟ هل تستطيع ان توضح لي ماذا تقصد ؟ فقال امجد : اسمعي ياسوسن ان الوقاحة والقذارة وصلت بزوجك انه يريد ان يضع كاميرات تجسس عليكي في البيت بواسطة هذه الشركه ولحسن الحظ انني اعرف صديقا لي هناك في نفس الشركه وهي في الأساس خاصة فقط لكاميرات المراقبه والتجسس فقط تحت مسمى اجهزة الكترونيه .. بعد ذلك ازداد غضبي .. فقلت هل تساعدني يا امجد في كشف هذه القضية ؟ فقال امجد : سأساعدك ياسوسن ؟ لابد ان زوجك قدم طلبا بوضع هذه الكاميرات في البيت وسيكون هذا الطلب فيه اسم زوجك وسيكتب السبب في طلب وضع هذه الكاميرات وسأستعين بصديقي عادل في كشف الطلب الموجود في مكتب مدير القسم .. ثم بعد ذلك قلت : انت يا أمجد من يستحق الصداقة والحب اكثر من زوجي بعد ذلك قال امجد وهو غير مصدق ماأقوله هل تقبلين صدقاتي ياسوسن فقلت : اسمع يا امجد اذا كانت زوجتك خائنه وكاذبه وعندك صديق صادق ايهما تفضل .. فقال امجد : بكل صدق وامانه افضل صديقي الصادق حتى ولو كان فقيرا معدما .. فقالت : اذا انت يا امجد الصديق الصادق خيرا من زوج كاذب وخائن .. فقال : امجد وهو يتنفس بسرعه ويزفر وقد بدأ يفرك يديه .. اريد ان اقبل وجنتيكي .. هل انتي موافقه .. فقلت : الست رجلا يا امجد هل تنتظر مني كأمرأه ان اذهب اليك واقبلك .. ثم قام امجد ووقف امامي ثم قام بكل جرأه بنزع نقابي الأحمر الشفاف ثم بدأ يمص شفايفي مصا وحتى لعاب فمي بدأ يمصه بقوه وكأنه عطشان بعد ذلك بدأ كسي يشتعل نارا وعلمت انني الآن بدأت في دخول بوابة الجنس والملذات والمتعه بكل انواعها الجنسيه من خيانه زوجيه وصداقات غير شرعيه وغيره وغيره ثم بعد ذلك قال امجد هيا ماذا ستقدمين لي فقلت : حسنا انت ستغني لي وانا سأرقص على الأغنيه فقال امجد حسنا .. ثم بدأ امجد يصفق ويغني بصوت متوسط وليس عاليا لأن الخادمه نائمه في ملحق البيت .. ثم بدأ امجد يغني ويصفق وانا بدأت بالرقص ثم بدأ امجد يقول هيا ارقصي ايتها الشرموطة الجميله .. ثم بدأت اضحك واقول له رقصني يابن الشرفاء .. ثم بدأت اتلذذ لكلام امجد البذيء والقذر حتى اصبح وكأن كسي يحمل جمرة متوقده في داخله ثم قلت لأمجد : اسمع سأقدم عرض تمثيلي امامك الآن وفي هذا العرض سأحدد علاقتك القادمه معي .. فقال امجد وقد اصابه الذهول حسنا انني متشوق لهذا العرض .. فقلت حسنا يجب ان يكون المكان هذا مظلما تماما .. ولا تتحرك حتى اقول لك قم بأضاءة الأنوار لتراني في هذا المشهد الرائع وستعرف ماشكل علاقتي معك في الأيام القادمه .. فقال امجد حسنا .. فأطفأ امجد الأنوار حتى اصبح مجلس النساء مظلما ثم دخلت غرفتي ونزعت كل ملابسي وتعريت حتى اصبحت عارية تماما كما ولدتني امي .. وكأنني امرأه شرموطه ليس لها قدر او قيمة او شرف تعمل في فندق للدعارة اخذت نقودا وتنتظر دخولها لكي تربض امام سيدها وضيعة كالكلبة .. هذا هو الوصف الحقيقي للذي سأفعله وسأقوم به لأن كل هذا الوصف لايساوي شيئا من نار الخيانة والشك التي تركها بي زوجي وجعلني اكتوي بها واتعذب .. لقد عزمت على ذلك ولن اتراجع .. بعد ذلك اخذت سيفا طويلا وحادا كان زوجي قد وضعه في غرفة النوم وهو مكافأة الشرف والأمانه من عمدة الحي لزوجي لأن زوجي من قام بتوصيل الكهرباء لأغلب بيوت الحي وقام بجمع التبرعات للفقراء وقد استطاع زوجي تحسين مستوى حينا من حي فاقد للخدمات والأهميه الى حي جميل فيه الخدمات كامله ومتوفره حتى اصبح محط انظار رجال الأعمال وكبار التجار .. لقد اخذت هذا السيف ثم تسللت الى مكان جلوسنا وسهرتنا انا وامجد وكان المجلس مظلما لاتكاد ان ترى يدك القريبه من عينك لشدة ****** ثم نزلت على الأرض وكانت ركبتاي ويداي على الأرض كوضعية الكلبه ثم جعلت مؤخرتي البيضاء الملساء المربربه ذات الشحمتين المستديرتين نحو نظر امجد ثم وضعت ذلك السيف الطويل الحاد مجردا فوق مؤخرتي وتيزي السمينه .. بعد ذلك كان العرق يتصبب مني خجلا وحياء للذي سأفعله امام امجد .. لكنني يجب ان استمتع بحياتي مع الشاب الذي احبه كما يستمتع زوجي مع الفتاة التي يريدها ويحبها ولأنني اعلم انني سأصبح شرموطة فقط عندما يقوم امجد بأضاءة المكان وسيرى كل شيء امامه .. لقد قلت لأمجد هيا قم بإضاءة المكان يا امجد .. لقد قام امجد بإضاءة المكان .. ثم رآني امجد وانا عارية ورابضة على الأرض كوضعية الكلبة والسيف ممددا فوق مؤخرتي السمينه والمربربه .. ثم تفاجأ امجد وصرخ وهو يقول : واااااو واااااو وااااو ماهذا ؟ ماهذا ؟ ماهذا الجمال ماهذه الأثارة ماهذه الأنوثه ماهذا العرض الرائع .. بعد ذلك قلت سأسألك ياأمجد سؤالا قبل ان تفعل شيئا فقال امجد ولعابه يسيل وهو ينظر لمؤخرتي .. فقال اسألي ياسوسن ؟ فقلت : ماذا لو كنت انا زوجتك او اختك ؟ ثم غضب امجد وقال : لن تكوني مثل اختي او زوجتي لسبب بسيط انتي تعرفينه جيدا ياسوسن ثم قلت : نعم يا أمجد انت تريد ان تقول انني قحبه وشرموطه.. بعد ذلك قلت : حسنا يا امجد خذ هذا السيف فأنتم الشرفاء الذين يستحقون حمله فانت شريف ابن شريف اما انا شرموطه ولك الحق ان تقول ذلك .. لقد زوجني ابي كلب وهذا ليس غريبا لأننا عائلة كلاب اختي تهاني مطلقه كان اخي يدعوا اثنين من اصدقائه في الليل للسهرة في بيتنا وكانوا يلعبون القمار حتى خسر اخي كل مامعه وكانت اختي تعطيه المال لكي يكسب القمار لكن اخي خسر كل شيء ورفضوا ان يلعبوا معه لكنهم عرضوا على اخي ان يلعبوا معه مقابل كس اختي المطلقه تهاني مقابل نيك اختي بعد تردد اضطر اخي ان يخبر اختي تهاني المطلقه بذلك العرض وقد قام اخي بأغراء اختي بأنه سيكسب النقود وسنصبح اغنياء ونترك كل شيء قبيح وقال انتي مطلقه ولستي فتاة عذراء وهذا سيخدمنا اكثر ولا يثير الشك .. والغريب ان اختي وافقت بل كانت متشوقه لكسب القمار .. لعب اخي القمار وخسر .. ثم اضطر ان يوفي بعهده الذي قطعه .. ثم قال لأختي ان تتجهز لصديقيه الشابان ثم قام اخي بأدخال صديقيه سامر وخلدون الى قسم المحارم وكانت اختي تهاني ***** وقد لبست رداء طويل وساتر لكنها عاريه من الداخل وكانت متكئه على الكنبة ثم جلسوا الأثنان بجانب اختي وقد وضع كلا منهما يده من وراء رقبة اختي ثم بدؤا يقبلون بل يلحسون خدود اختي البيضاء كانت اختي ليست جميله وكان انفها طويل لكنها كانت مغرية جدا كانت تملك جسما فاتنا وعظيما ثم بدؤا يتعرون امام اختي وهي تنظر اليهم حتى اصبحوا عراة ليس عليهم شيئا يسترهم ثم بدأ كل واحد منهم يحلب أيره وقضيبه الطويل المنتصب ثم يقولون لأختي هيا قومي ايتها القحبه وكان اخي يتفرج لأخته وهي تتعرى وتتناك امامه ثم قامت اختي ونزعت كل ملابسها حتى اصبحت عاريه ثم اتى احد الشابان ثم نزع **** اختي بالقوة ثم نظروا لها وقال احدهم مابال صاحبة الأنف الطويل غاضبه لكن اختي شتمت احدهم لكن خلدون بصق على وجه اختي ثم قام احدهم بأرغام اختي وحملها حتى وضعها معه على الكنب ثم ادخل قضيبه في كس اختي الأحمر المنتفخ ثم اصبح ينيك اختي ثم قام سامر بأدخال قضيبه وزوبره في خرم طيز اختي وكانت اختي تبكي بصوت منخفض لكي لاتنفضح لقد كان مشهدا محطما لعائلتنا لأن اختي تغتصب واخي من يتفرج ويتواطأ مع اصدقائه بل رأيت اخي يرى اختي ويضحك وكان اخي يحلب قضيبه ويتلذذ بما تتعرض له اختي من انتهاك وهتك شرف وعرض وكانت اختي تناظراخي وتقول له ( انك اخ قواد وابن زنا ) ثم رد اخي ببشاعه وقذارة اخرسي ايتها اللقيطه يابنت الشوارع لقد ناكوا اختي شر نيكه لقد قام اخي بأطفاء سيجارته بمؤخرة اختي التي تحملت كل مافعلوها بها .. لكن لم يتوقف المشهد على ذلك بل رأيت امي وهي تراقب مايحدث من خلال نافذه من الخلف وكانت امي تتابع مايحدث وهي صامته وكأنها تتلذذ بما يحدث لأختي .. ومرت الأيام والذي يثبت ان امي راضيه بما يحصل في بيتنا هو انها كانت تقبل اختي الكبيره تهاني المطلقه وكانت تدللها رغم ان اختي عمرها ب33 سنه كانت امي تنصح اختي ان تعتني بجسمها وان تحافظ على وزنها وكانت دائما تأخذها امي معها للحفلات لقد كانت عائلتي حقا عائلة حقيرة ياأمجد .. فقال امجد: لكن رغم كل هذا انا احبك ياسوسن .. ثم ينزل امجد على ركبتيه ثم يقبل السيف وهو على مؤخرتي ثم يمسك بيديه الأثنتين شحمتي مؤخرتي المستديرتين ثم يقبضهما بقوه حتى فرق مؤخرتي فرقا بيديه حتى ظهر خرم طيزي الزهري ثم بدأ يلحسه بلسانه الطويل ثم يترك مؤخرتي ثم يدخل وجهه وانفه كله في مؤخرتي من جديد ان امجد شاب يعرف الجنس جيدا رغم صغر سنه ثم قام امجد ونزع ماعليه من ملابس حتى ظهر جسمه الأبيض الجميل الرشيق القوي كان قضيبه غليظا وطويلا والغريب ان قضيبه كان رأسه ضخما كالمطرقه وخصيتاه الضخمتان تتدلى كالأرجوحه كان قضيبه احمرا نظيفا لايجد فيه شعرة واحده بل جسمه لايوجد فيه شعرة واحده ومؤخرته البيضاء الجميله والمنتفخه والصلبه ملساء وكأنها صحراء قاحله ليس فيها اشجار لقد عرفت امجد من عينيه انه فتى شهواني يحب اللعب والمنافسه بالجنس وهو فحلا لايشق له غبار .. لقد فعل امامي شيئا لايصدق عندما سمع امجد قصة اختي القحبه واخي السافل وامي التي تحب المال .. ازداد امجد هياجا .. لقد تحول امجد ذلك الشاب الهاديء الوسيم الى ذئبا جائع ومفترس لعابه يسيل واصبحت انا الشاة الطيبه لذيذة اللحم والشحم والمذاق الرائع .. لقد امسكني بيديه ثم رفعني ووضعني على الكنب ثم قال لدي عرض لايستطيع احد فعله وسأثبت لكي كيف انني اتحمل اقوى الضربات بجسمي القوي امجد كان يفتخر بقوة مؤخرته وقوة قضيبه .. لقد اخذ امجد السيف ثم بدأ يلمس حواد السيف بيده ثم يقول ليس حادا بما فيه الكفايه.. ثم قال امجد خذي السيف ياسوسن فأخذت السيف من امجد فقال هيا قومي بضربي بطول السيف مع مؤخرتي بقوه فقلت انه تحدي خطير جدا فقال امجد لاتخافي فأن مؤخرتي تمتلك صخرتان قويتان وقاسيتان ثم بدأت اضرب بالسيف مؤخرة امجد بقوه لكن مؤخرته فعلا وكأنهما صخرتان قاسيتان فقال امجد وهو يصرخ هيا اضربيني بقوه ثم بدأت اضربه بقوه بحد السيف حتى بدأت خطوط حمراء على مؤخرة امجد البيضاء .. لكن امجد فعلا كان قويا لتحمل اخر ثلاث ضربات كانت قوية جدا حتى انه نزف من مؤخرته قليلا من الدم وبعد انتهاء ذلك امرني امجد ان اتمدد على الكنب وان ارفع سيقاني الى الأعلى ثم اصبح قضيب امجد قد انتصب وتمدد وتشدد وبرزت عروقه ثم بدأ امجد يلحس ويمص كسي وكأنه يلعق عسلا من بين افخاذي لقد كان امجد مثيرا انه كان يعض بأسنانه اطراف كسي ويحرك بظري حتى اشتعلت نارا وحراره انني بكل حقيقة لم اذق منذ زواجي وقبل زواجي مثل هذه اللذة والأستمتاع لقد احسست بجسمي احسست بمعنى الحياة واشباع الرغبه بمعناه الحقيقي احسست بأكتمال الحب مع الجنس .. ثم قام امجد ورجع الى ملابسه ثم اخرج حبة (فياغرا) وهي مقوية للجنس واطالة ممارسة الجنس للأستمتاع والتلذذ بأكبر قدر من الوقت ولكنه اخرج غلافا احمرا صغيرا من ثم قام بفتح ذلك الغلاف الصغير ثم اخرج منه شيئا مطاطيا وشفافا عليه مادة سائلة عطريه لزجه لها رائحة رائعه وزكيه ثم مد ذلك الغلاف المطاطي الشفاف لي وكان ذلك هو ( الواقي الذكري ) الذي يضعه الرجل على قضيبه تفاديا من الأمراض .. لكن كان ذلك الشيء غريبا علي لأنني ولأول مره ارى ذلك الواقي .. لكن امجد عرف انني لم امارس الجنس مع غير زوجي لكنه قال : يجب ان تعرفي كل شيء يحيط بكي ياسوسن وخصوصا وانتي الآن في مرحلة اسمها تكوين الصداقات الحقيقيه لأنكي من الآن ربما سيكون لديكي اكثر من صديق غيري للأستمتاع وقضاء افضل اوقات واسعد حياتكي معهم .. فعند الممارسة الجنسيه مع احد اصدقائكي الفتيان الجدد يجب ان تجعليه يستعمل هذا الواقي اولا لحمايتك من انتقال المرض من هذا الشاب اليكي والشيء الأخر هو ان بعض الفتيان متهورين ومتسرعين لايدركون عواقب الأمور ربما يقذف بماء قضيبه المني الأبيض في جوف بطنك وستصبح العاقبه قاسيه بل ربما قاضيه وهو ابن غير شرعي ( ابن دعارة ) .. لقد كان ذلك هو اول درس في فن الدعارة وخدمة اصدقاء الليل ثم قال امجد : هيا الآن يجب ان تمصي قضيبي جيدا ثم تقومي بوضع طبقة كثيفه وسائله من اللعاب ثم تقومي بأدخال هذا الواقي المطاطي الشفاف بداية من رأس زوبري قضيبي حتى نهايته هل فهمتي ؟ فقلت : نعم فهمت ذلك . ثم بدأت الأثارة الجنسيه لقد بدأت العق وأمص زوبر وقضيب امجد لقد كان غريبا علي .. لكن امجد قال ستتعودين على ذلك بل انكي ستتشوقين الى ذلك انا اعرف نساء متخصصات فقط في مص الأزبار والعيور هذا يدل على ان مص ولعق العيور والأزبار هو فن لوحده وهو له الكثير من محبيه ومؤيدين ذلك حتى اصبحت زوجات بعض اصدقائي تطبق هذا الفن .. ثم قال امجد هيا مصي خصيتي الأثنتين .. ثم بدأت الحس خصيتي امجد الأثنتين لكنه قال لا ليس هكذا .. فقلت كيف يكون ذلك ؟ فقال امجد : يجب ان تفتحي فمكي بالكامل ثم تلتهمي خصيتي الأثنتين كليهما وبعدما تلتهمينهما ضخي من داخل فمكي الكثير من اللعاب وحركي الخصيتين بلسانك الطري وبمزيح غزير وكثيف من اللعاب هذا سيثيرني ويرفع من درجة شهوتي وحرارتي .. بعد ذلك بدأت بخطوات العمل فقال امجد انا احس بالأستمتاع عندما اتسلل الى بيت في منتصف الليل واقتحمه كاللص وانيك نساءه وادك محارمه واجعل سيدة هذا البيت ذليله كالخادمه احس في نشوة الأنتصار .. وبعد مرور الوقت بدأ الفجر يطل بنوره علينا من النوافذ .. فقلت : هيا ياامجد يجب ان ننتهي من عملنا بسرعه فالخادمة تستيقظ باكرا انها ستستيقظ بعد ساعة او اقل من الآن .. بعد ذلك تمددت على الكنب ثم فتحت سيقاني لأمجد ثم قام امجد بأدخال قضيبه وقد لقبته بالمطرقه حتى شيئا فشيئا يخترق جوف كسي لقد احسست بحرارة الشباب التي لم اذقها مع زوجي الكبير في السن ثم قلت لأمجد انه اول قضيب يخترق رحمي ويدك كسي الذي لم يعرف الزناء والدعارة فقال امجد : اسمعي ياسوسن يجب ان لاتتكلمي على انكي بنت زانيه وداعره .. ثم ضحكت هههههههه اذن ماذا تسمي ذلك ياأمجد .. يجب ان نكون اكثر ترفعا عن هذه الألفاظ السوقيه المنحطه فقلت : حسنا ماذا تسمي ذلك فقال امجد : انه قضاء وقت ممتع مع صديق .. تحرير من القيود .. انفتاح .. دعوة لقاء .. زوج مؤقت تحت الطلب لغياب الزوج الأصلي .. طموح مابعد الزوج .. اكمال النقص الجنسي وعجزالزوج .. فقال امجد : هل ستعيشين وانتي فتاة ساخنه وتلتهبين حرارة محبوسه مع زوج كبير في السن وبارد جنسيا طول حياتك وضياع فترة شبابك .. فقلت انك محق ياأمجد في كل ماتقوله .. ثم بدأ امجد يدك كسي الذي بدأت الحياة والحركة ترجع اليه بعد ركود طويل لقد بدأت اتنفس الهواء لقد احسست برعشة كهربائه تهز كل اطراف جسمي وكأن دماء الحياة تنبض في كامل جسمي من جديد لقد كان امجد قويا في نيكه وسرعة حركة قضيبه الداخله والخارجة من قعر كسي ورحمي .. لقد قلت لأمجد انني ( حبلى ) انني حامل ياأمجد ارجوك انك تخفف من سرعة قضيبك انظر الى بطني المنتفخ ارجوا ان لايتضرر الجنين لكن امجد جن جنونه وكان يصدر صوتا مثيرا من فمه وهو كصوت فحيح ثعبان الكوبرا عندما يواجه خطرا من احد .. لقد كان امجد يلحس بطني المنتفخ الذي امتلأ من لعابه الذي يسيل من فمه وقد كان امجد يمد لسانه كالمجنون لقد عرفت انه في حالة هياج انه كالذئب الغادر الجائع الذي تمكن من شاة بيضاء طيبة اللحم والشحم لقد كان يلحس بطني ويقول انه لحم لذيذ وكان يحرك اصابعه بين اثدائي بطريقه مثيره رفعت من شهوتي واثارتني لم يترك امجد شيئا من جسمي الا وقد مصه ولعقه .. لقد كان امجد رائعا جدا ورغم انه ينيكني بقوة وشكل مذهل وسريع الا ان سرعته لم تهدأ رغم انه يلعق اثدائي ويقبلني ويحرك اصابعه بين جسمي الناعم لقد كان امجد متمكنا من ذلك .. وبعد لحظات سمعت صوت الخادمه وقد دخلت الحمام لتستحم .. فقلت لأمجد هيا ياأمجد بسرعه .. فقال امجد انكي تخرجين لبنا كثيرا من كسك فقلت ان ناري مشتعله ولم تنطفأ فقال امجد هذا شيئا رائعا .. ثم بدأ امجد بسرعه وهو ينظر الي وعيناه بدأت بالأرتعاش وجسمه اصبح مشدود العضلات متصلبا ثم اخرج قضيبه وقد تغير وجهه واصبح يصدر صوتا خشنا اجشا ثم قام بسحب وأزالة الواقي المطاطي الذكري من قضيبه ثم بدأ يصب ماءه الذي يتطاير على بطني المنتفخ وهو يصرخ ثم بدأ الحليب يسيل على بطني وكسي وعلى اثدائي ووجهي .. ثم ارتخى امجد واصبح هادئا جدا ثم مد قضيبه الي وامرني ان العق ماتبقى من حليبه الأبيض الذي يخرج من قضيبه انني اشمئزيت من ذلك لكن بعدما تذوقته لأول مره بدأت العقه والحسه بشكل عادي وطبيعي .. بعد ذلك مد امجد يده لي وقال هيا لنرقص قليلا قبل ان تنتهي الخادمه من الأستحمام بعد ذلك ضحكت هههههه وادركت الفرق بين امجد وزوجي الذي عندما ينتهي من الجماع معي يقوم من الفراش وكأنني قذره او قحبه ثم يستحم ويتركني ويذهب لأصدقائه .. ثم قمت بعد ذلك مع امجد فضم امجد يديني الى جسمي وهو كان واقفا خلفي بالضبط حتى اصبح قضيبه بين افخاذي ومرة يجعله بين شطري مؤخرتي الدائريتين ويدخل قضيبه بين شحمهما ولحمهما المربرب والسمين ثم يقول امجد هيا نغني ثم نمشي خطوة الى الخلف وخطوتين الى الأمام سويا .. لقد كانت رقصة رائعه جدا ثم بدأ امجد يضع وجنته على وجنتي ويقبلني حتى وقفنا انا وامجد الذي احس بعطفه وحرارته بجسمي وقد ضم يدي الى جسمي بيديه وهو يقبلني على نغمة احد اغاني الفنانه باسكال مشعلاني ونحن واقفين لمدة دقيقتين لم اجد لهذه الوقفه الرائعه من مثيل لقد سلب امجد مشاعري وقلبي وروحي وكياني وكنت احس بل انا متأكده ان يحبني اكثر من صديقاته جميعا .. بعد ذلك قام امجد وقال : حسنا ياحبيبتي سوسن لقد نسينا انفسنا الوقت يمر بسرعه ثم لبس امجد الجينز وفانيلته الشبابية الرائعه ثم قام بتمشيط شعره الجميل ثم ذهب الى المطبخ بكل جراءه واحضر لي كوبا من الماء وقال لابد انكي عطشانه بعد هزيمتكي في المعركة لقد دكيت بقضيبي المطرقه اسوار اخر الحصون المحصنه التي تملكين ثم فتحته فتحا وجعلته اهله عبيدا بعدما كانوا اسياد واذلاء بعدما كانوا كرماء بعد ذلك كنت اضحك وقول ماذا تقصد فقال وهو مبتسم : اللبيبة بالأشارة تفهم .. ثم بدأت الخادمه بالنزول فقلت : هيا اختبىء ياأمجد خلف هذا الكنب حتى تنشغل الخادمه ثم تخرج بهدوء دون ان يراك احد هنا او حتى وانت خارجا من منزلنا .. اختبأ امجد بعدما قال غدا سأذهب الى الشركه وسيكون بيننا اتصالا ,, فقلت حسنا لقد لبست انا ملابسي ثم دخلت الخادمه واستغل امجد دخول الخادمه الى المطبخ ثم خرج متسللا مع نافذة غرفتي .. ثم تسلل الى حديقة المنزل .. ثم بدأت انسق معه طريقة خروجه فقلت له : انتبه ان جارنا ابو احمد يقف امام بيته وهو شيخ محترم ومتدين .. لو رأك سيخبر زوجي انتظر حتى يغادر مكانه .. وبعد لحظات غادر جارنا ابو احمد مكانه ثم خرج امجد بسلام من منزلنا وحارتنا وقد ترك في قلبي حبا ولهفة للقائه مرة اخرى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الزوجه والعلاج باللبن الرجالى 6
لقد توقفنا في الجزء الخامس عندما كانت صديقة زوجتي سلوى ( سوسن ) تروي مغامرتها مع صديقها الوفي ( امجد ) الذي احبته واخلصت له .. رغم انها متزوجه ولكنها استطاعت كسر كل القيود التي وضعها زوجها الحقير كما وصفته سوسن .. لقد استمتعت سوسن بجزء بسيط من الحرية في تلك الليلة والتي وعدها امجد بحرية اكثر في الأيام القادمه .. لقد بدأت سوسن تشجع زوجتي الطبيبه (سلوى) ان تنسى كل ماحل بها من وائل فقالت سوسن لزوجتي : ( لم يرتعش كسي الأمرد شوقا .. ولم ترقص وترتج مؤخرتي السمينه طربا.. ولم تقطر اثدائي حليبا .. ولم يسيل لعاب فمي شهوة ... الا لثلاثة اشياء :اولا اغراء الشباب والفتيان وانا اتجول في السوق وزوجي لايعلم انها قمة الشهوة والأستمتاع حتى ان اللبن ينزل من كسي بغزارة وانا لا أعلم وثانيا الحب بجميع انواعه وهو حب شاب جميل ومغري جدا وذلك للأستمتاع بقضاء ليلة جنسيه تشبعين بها جميع رغباتك بمن تحبين .. اما الشي الثالث والأخير والذي لاغنى عنه وهو عندما تكونين تحت ضغط الأغراء وهو اغراء المال كيف تستطيع الفتاة مقاومة اغراء الدولارات وذلك لبيع ساعة او ساعتين من جسمها الناعم ولحمها وشحمها اللذيذ والشهي مقابل الكثير من الدولارات والتي لايستطيع زوجها توفير هذا المبلغ فى مدة 6 شهور او ربما سنه كامله .. فكيف لاتريدينني ان اؤمن مستقبلي .. ثم اضافت سوسن قائلة : فلتعلمن ياصديقاتي انه عندما ينطق الكس فأنه ينطق ذهبا ..
نعود للقصة
غادر امجد بيت سوسن متسللا وهاربا كاللص وقد نفذ امجد كل مخططاته .. لقد غادر امجد وكأنه نمرا ترك لبؤته متمدده خلفه وهي تهز ذيلها بعدما فتح مؤخرتها فتحا .. لقد اكملت سوسن قصتها وهي تقول : انا لم ارى فتى او شاب مثل امجد انه لم يحس بالندم بكل مافعله بي عندما غادر البيت .. لقد احسست بالسعادة لقد استيقظت من النوم وانا احس بالنشاط والحيويه لقد كانت الأبتسامه لاتفارقني لقد كنت في السابق اعاني من اكتئاب نفسي .. لكن لا أعرف ماهو سر شفائي ان صحتي وحالتي تحسنت كثيرا عندما تعرفت على امجد .. لقد قال لي امجد عندما اتصل بي هاتفيا : انه سيذهب الى اهله في القريه لقضاء الأجازة الصيفيه وانه سيتواصل معي بالموبايل .. وبعد مرور 4 ايام من عودة زوجي من السفر طلبت منه انا ولينا خادمتي التايلنديه الذهاب الى محل الكوافير وكان ذلك المشهد هو مشهد حقيقي وقد وقع فعلا .. عند وصولنا انا ولينا الى محل الكوافير وهو محل كوافير وتجميل ومساج ثم تكلمت لينا مع الكوافيره الفلبينيه بلغة بلديهما وانا لا أعرفها ثم اعطت لينا الكوافيره الفلبينيه 300 دولار ثم قالت الفلبينيه : هيا تعالي ادخلي معي هذه الحمام للأستحمام ثم دخلت معها الى الحمام .. ثم طلبت مني أن أنزع كل ملابسي .. بعد ذلك قمت بنزع ملابسي حتى اصبحت عاريه تماما كالدجاجه منتوفة الريش .. ثم قالت الفلبينيه : واوووو ان رائحتك غير جيده وشعر كسكي كثيف وطويل انتي سيده جميله لماذا لاتعتنين بجسمك وجمالك ؟ فقلت : انني منذ 3 ايام لم استحم لأختبر كم يوم يحافظ جسمي على نظافته .. اما من ناحية شعر كسي وابطي انني لا أحب ان امسه فهو يؤلمني وانا اخاف من ذلك ولدي عقده نفسيه من ذلك لكن الكوافيره الفلبينيه ضحكت هههه حسنا سيأتيك من سيساعدك ثم اتت فتاتين فلبينيتن تلبسان كلوتات وستيانات فقط .. فقالت : ان هاتين الفتاتين لديهما ايادي ناعمه في نتف وازالة الشعر من كافة الجسم .. بعد ذلك طلبت الفلبينيه مني ان اتمدد على سرير ابيض اسفنجي وهو داخل الحمام وكان بخار الحمام كثيف .. بعد ذلك تمددت على السرير ثم قامت الفتاتين بوضع الشمع على شعر كسي فكنت انا خائفه ومنتبهه لكن قالت الفلبينيه يجب ان يبقى على جسمك هذا الشمع 7 دقائق ثم بدأت الفتايات بالغناء الجميل حتى بدأت استمتع بسماع الغناء الجميل الذي شد انتباهي الى سماعه حتى نسيت الشمع الذي على شعر كسي لكن بسرعه مذهله وبطريقه مخادعه لم انتبه لها قامت احد الفتايات بشد قطعة الشمع اللاصق بسرعه وكأنها ايادي ساحره حتى ازالت كل شعر كسي واصبح كسي املسا واحمرا كجلد الطفل الرضيع وكان ناعما جدا رغم انني شعرت بالألم .. لم اصدق ماأرى ؟ لقد بدأ جسمي يأخذ نظارته وجماله لقد كان شعر كسي يشوه جسمي .. ثم طلبت مني الفلبينيه ان ادير مؤخرتي لها وذلك لأزالة شعر مؤخرتي بالشمع .. ثم ادرت مؤخرتي لها ثم قمن بنتف شعر مؤخرتي حتى اصبحت مؤخرتي عندما تحتك شحمتيها المستديرتين ببعضهما فأنها تصدر صوتا كصوت الثدي عندما يقوم الطفل بضربه بقوه بيديه .. انني اشعر بنعومة جسمي ثم ازالت جميع شعر جسمي حتى اصبحت كالبيضة الملساء الناعمه المقشرة المطبوخه بالماء وقد قمن كذلك بحلق الحاجبين وبدئت حواجبي حادة الشكل تظهر كالشيطان ثم قمن الفتيات بإدخالي حمام الماء ثم قامت الفتاتان بوضع الصابون على جسمي كله ثم بدأن بتنظيف جسمي .. والذي اثارني وزاد شهوتي وتلذذي ان الفتيات وضعن كريم ومرطب على اصابعهن وكانت الفتاتان يلبسن قفازات بيضاء على ايديهن وبعد وضع الكريم على اصابعهن قامت واحده منهن بأدخال اصبعها بخرم مؤخرتي ( طيزي ) حتى هوى اصبعها الى داخل مؤخرتي لكنني كنت غاضبه فقلت : ماهذا ؟ ماذا تفعلين ؟ لكن المسئوله الفلبينيه اتت مسرعه فقالت : ماذا هناك ؟ فقالت الفتاتان انها لاتريدنا ان نضع الكريمات والمرطبات على مؤخرتها وكسها فقالت الفلبينيه : ماذا تقولين ياسوسن .. اننا مشغولين جدا ولدينا مواعيد كثيره مع زبائن من فتيات وسيدات مهمات جدا اهم منكي وانتي بهذه الحركات الأستفزازيه تشوهين سمعة المحل ثم قالت للفتاتين العاملتين هيا اعملوا دون توقف ولاتسمعوا كلامها ثم قالت الفلبينيه كلمة بلغة بلدها وكأنها كانت تشتمني ثم انصرفت ثم ضحكن الفتاتين العاملتين ثم سألت احدهن عن الكلمة التي قالتها سيدة المحل الفلبينيه .. فقالت احدهن سأخبركي بشرط ان لاتخبريها بانني انا من اخبرك بمعنى هذه الكلمة .. فقلت لكي هذا.. فقالت العامله : انها تقول باللغة الفلبينيه وهي تقصدك ( يابنت الزانيه ) لكن بكل صراحه انا احببت تلك الفلبينيه .. لسبب واحد هو انها تثيرني جنسيا .. انني احس بالأثارة الجنسيه عندما اتلقى كلام مهين ومذل من شخص لاأتوقع ان يصدر منه ذلك .. وتكمل سوسن قصتها عندما خرجت من الكوافير وحمامات تنظيف الجسم والتجميل وهي تتذكر كلمة الفلبينيه لها ( يابنت الزانيه ) انني كنت احب اخت زوجي اسمها ( سلوى ) لأنها كانت دائما تفرح عندما نزورها انا وزوجي في بيتها وكنت استغل فرصة بقائي عند سلوى بممارسة (السحاق) عندما يخرج زوجي ونبقى لوحدنا انا وسلوى في البيت كانت سلوى امرأة جنسيه جدا .. كانت تلقب نفسها الخنزيرة البيضاء .. وكانت سلوى تتلذذ بتذكيري بفضيحة عائلتنا وهي تقول : نسيتي ياسوسن فضيحة اختك تهاني .. نسيتي لما باع اخوكي شرفها وناكوها اصحابه من اجل لعبة قمار وناكوها في عقر داركم وبمساعدة اخوكي القواد الخنزير القذر وكمان امك الشيطانه كانت بتتفرج عليها وهي بتتناك .. بعدها صرنا بنضحك ونتسلى بفضايح عائلتي وقالت كمان : انا كان بودي انسى ماضيكم الأسود كان بودي اني اسوي عملية ترقيع لكس اختك تهاني او احط قطنه بتسد خرم طيزها المفتوح .. بعد ذلك ضحكنا جدا رغم انها اهانة لعائلتي .. لقد كانت سلوى حارة جنسيا .. كنت اتفرج عليها وهي عارية في حديقة البيت كانت تقعد فوق شجر الصبار الكبير والمزروع في حديقة البيت لقد كانت سلوى قوية وتتحمل لقد كانت مثيرة انني ارى شوك الصبار يهوي ويغرز شوكه في مؤخرة سلوى الناعمه البيضاء السمينه والثقيلة والمربربه وهي تنزف من الدم لكنها كانت قوية وتتحمل انها حارة وساخنة جدا ثم بعد ذلك ترقص وتهز مؤخرتها امامي التي ترتج وترتعش وعليها بقع الدم وشوك الصبار المغروز بشحمها الأبيض .. ثم نذهب بعد ذلك الى الغرفه ثم تقوم سلوى بحك شعر كسها الأشقر بكسي الامرد وبظرها الأحمر الطويل ببظري الزهري كانت سلوى هي الفحل هي من تقوم بالدور الذكوري امامي وانا الأنثى وبعدما انتهينا اصبحت انا وسلوى متمددات على السرير ونحن عاريات وكانت سلوى تشرب السجائر وكانت تقبلني وتمص شفائفي وتمد لسانها لي وتلعق لعابي وكانت تبصق في فمي ثم تأمرني ان ابصق في فمها لقد كان ممتعا ولذيذا وبعد ذلك وضعت رأسي على صدر سلوى فقالت : هل تحبين لبس الجينز والرقص وعلاقات مع شبان غير زوجك ثم بدأت بالتردد فقالت سلوى : لاتخافي ياسوسن انا احب ذلك وهذا الكلام سر بيني وبينك بل حتى ان زوجي يدعوني للسهر معه ومع اصدقائه للتسامر وانا مكشوفة الوجه والشعر ثم بدئت بعد ذلك احس بالحريه مع زوجي واصدقائه .. فطلبت من زوجي ان البس الجينز اولا لكنه بدء بالتردد وقال : انتي تعلمين ان ذلك خطر جدا ان تلبسي الجينز امام اصدقائي وان تسهري معنا .. فقلت لزوجي : لماذا ؟ هل انت غير واثق من اصدقائك ؟ فقال : لا انا واثق بل كل الثقه لكن انتي تخرقين العادات والاعراف .. وهذا شيء غريب بل يعتبرونه فسق وتملق من الأخلاق والقيم .. فقلت لزوجي : انت تعلم وانا اعلم ان كل الذي تقوله تخلف وتضييق على حرية المرأه ولكن لماذا نحن لانغيير ذلك .. لماذا لانجرب ذلك في بيتنا مع اصدقائك .. وسنرى ردة الفعل ؟ بعد ذلك قال زوجي : حسنا ياسلوى انا موافق لكي تعلمين انني احبك واحب الحرية .. وفي الليل كانوا اصدقاء زوجي الثلاثه موجودين ثم دخلت عليهم وهم يتسامرون في المجلس وكنت مرتديه فانيله حمراء وجينز ضيق لقد انبهروا ثم جلست معهم وبدئت اتسامر معهم .. لقد ابدوا اعجابهم بي ووصفوا خطوتي هذه بأنها شجاعة ووصفوا زوجي بأنه رائع وشجاع ثم تمنوا ان تكون زوجاتهم مثلي .. استمرت علاقتي وانحصرت مع اصدقاء زوجي الثلاثه بحضور زوجي فقط لم التقي معهم دون حضور زوجي لكن مرت الأيام .. ثم قرر زوجي السفر للسياحه والتعليم مدة 3 شهور في ماليزيا .. بعد سفر زوجي سئمت ومللت الحياة الراكده داخل المنزل .. ثم قررت ان ادعوا اصدقاء زوجي الثلاثه للسهرة في بيتنا بغياب زوجي ودون علمه .. انه اخطر قرار اتخذته في حياتي لااعرف لماذا ؟ انني عندما ارى كسي وانا عارية امام المرآه العاكسه وكأنه يقول لي هيا انها فرصة غياب زوجك ان كسي يحثني على خيانة زوجي .. بعد ذلك اتصلت بهم واحد واحد ودعوتهم بأنه موضوع خاص وانه يجب ان يكون سرا ودون علم زوجي .. بعد ذلك حضروا لتلبية الدعوة واخبرتهم بأنني ارتحت لوجودهم معي وانهم اصدقاء زوجي المفضلين .. بعد ذلك اخبروني بأنهم سعداء جدا بعدما شموا رائحة الخيانة تفوح مني ولكن شيئا فشيئا حتى اعترفت لهم انني احب الجنس وان زوجي لايلبي اشباع رغبتي وشهوتي الجنسيه وهم كذلك اعترفوا لي انهم من اول ليلة سهرة معهم بحضور زوجي انهم كانوا يخططون لخيانة زوجي اثناء غيابه حتى لو اغتصبوني .. لكن بعد ذلك تشجعت ثم بدئت بالرقص امامهم وانا عارية .. بعد ذلك اتفقت انا واصدقاء زوجي ان يكون اسمي المستعار هو ( اللبوءة) لكي لاينكشف امرنا .. بعد ذلك وبعدما رقصت وارتعش جسمي الأبيض امامهم لقد سال لعابهم وهم ينظرون الى مؤخرتي الناصعة البياض والسمينه والمربربه .. لقد اندهشوا من جسمي الطويل والمتناسق انني طويلة كما تعلمين وكانت صديقاتي بالجامعه يلقبنني بالزرافه وجسمي المملوء والمتناسق الذي يدب بالحيويه والنشاط .. لكنني نسيت انني امام ذئاب جائعه ثم بدؤا بالتعري امامي وكانوا حذرين جدا وبعد ذلك بدؤا يحلبون ازبارهم وعيورهم الطويله فقالوا وهم يتلذذون ويضحكون ان جسمكي الأبيض الجميل الطويل مطابقا لأسمك ان ملامحك وشكل جسمكي ووجهك ليس عربيا انه كأسمكي سلوى انكي تبدين كالبنات السلوىت وخصوصا عيناك التي تميل للأصفرار قليلا فقلت: ان امي كانت تقول ان ابيكي عربي اصيل لكن انا ينحدر اصلي من كازخستان .. لقد كانوا محقين فيما قالوا بعد ذلك قام احدهم وامسكني من الأسفل ثم رفعني بقوته الجباره بيديه الأثنتين وانا عاريه رغم انني طويلة وثقيلة وقوية كالفرس البيضاء الجامحه ثم امسكني بقبضة يديه مع شحم مؤخرتي السمينه لتثبيتي ثم تفاجئت انه ادخل قضيبه الغليظ الطويل الذي يشتعل نارا ادخله في كسي المنتفخ الذي يبدوا وكأنه فطيرة من الخبز الأبيض الطازج المنتفخ .. ثم بدأ ينيكني بقوة ممسكا بي وهو واقف لقد كنت كالدميه في يديه بل كالأرجوحه انه ينيكني بسرعه وخصيتاه تلعبان بالهواء لقد كان امرا مذهلا انهم شبابا يشتعلون نارا ثم اشار بعينيه لصديقه الذي ينظر وهو يحلب قضيبه الذي اشتد وانتصب واصبح جاهزا لأختراق الأنفاق وقال : هيا انها فرصتك ان باب السوبر ماركت الخلفي مفتوح وكان يقصد مؤخرتي ثم فجأه ادخل قضيبه المملوء بالكريمات والمرطبات في خرم طيزي الزهري ثم بدأ يدكه دكا حتى بدئت مؤخرتي ترتج وترتعش وكأن زلزال هيروشيما قد اصابها .. نعم انها لذة لم احلم بها انني اصبحت كاللبوءة المفترسه اريد النيك اكثر واكثر لقد احسست بالأستمتاع فقلت هيا ايها الشجعان هيا ايها الأبطال نيكوني اكثر فهي فرصه واحده ولن تتكرر ثم اقوم اضرب مؤخرتي بيدي بقوة واصرخ هيا هيا اكثر وبقوة هيا اريد مؤخرتي مفتوحه ومشقوقه كالثوب لاترجع ولاتسد الا بالخياطه هيا اريد كسي ان لايرجع الا بالترقيع لقد كنت في وقتها مصابه بالأنفلونزا وكان انفي يسيل وكذلك فمي يسيل باللعاب وكنت لااشعر بنفسي بسبب شهوتي وتلذذي بالنيك وقد كان عقلي كله في كسي ومؤخرتي ثم امسك الثالث بفمي ثم بدأ يلحس ويلعق فمي وحتى انفي الذي يسيل وهو يقول كالذئب المفترس الجائع انكي كالنحله لايخرج منكي الا العسل اللذيد ثم ذهب الى مؤخرتي وكان يلحس ويمص مؤخرتي وقضيب صديقه راكزا في خرم طيزي لقد كان منظرا في قمة الشهوة والذوبان في الجنس كالحيوانات بعد ذلك بدئت افرز كمية من اللبن من كسي وصار يخرج بأستمرار بسبب الهيجان الذي حل بي لقد اصبحت حيوانة مفترسه تريد اشباع رغبتها ومتعتها .. لكنني شعرت بالتعب ثم شيئا فشيئا بدأ يتصبب مني عرقا غزيرا ثم اغمي علي وانا لااعلم بنفسي