جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
أرسمه و ينيكني بين بزازي ثم يفتح كسي البكر ببيتي بشارع فوزي ببني سويف
كنت يوم إذ رحت أرسمه و ينيكني بين بزازي ثم يفتح كسي البكر في الصف الثاني الثانوي و كانت أنظار الخاطبين تتجه إلي في الشارع فتتحرش بي فتسرع إلى باب بيتي تدقه لتخطبني من أبي فيأبى عليهم لأنني صغيرة فضلاً عني أنني أكمل دراستي. ذلك لأني جسمي كما كانت تكرر تقول أمي ” فار بسرعة” أي كبر وامتلأ والتف واستدار و أضحيت في عرف الكثيرين ” عروسة” وكنت ما زلت في الإعدادية. أما وقد صرت في الثانوية فإنني أصبحت مكتملة البنيان ناضجة الانوثة يتشوق ابن عمي إليّ دائماً. وكنت اعرف ذلك من نظراته. كنت في ذلك اليوم منبطحة على بطني بعدما خلعت ملابس المدرسة و ارتديت بنطلون استرتيتش أسود وبودي أبيض شفاف ملتصق على جسدي الممتلئ لا يكاد يواري سرتي الغائرة ولا أسفل ظهري.كنت منهمكة بالرسم ومحبة له جدا بينما فتح ابن عمي إيهاب باب بيتنا و دخله و أنا لا أدري. فهو قد قدم من جامعته و كان عمي والده قد سافر هو واخته للعلاج في القاهرة. راح يتأملني من خلفي وأنا لا اعلم بوجوده. راح يتأملني وانا ارسم وجهه وملامحه وجسده عاريا كإله اغريقي او روماني اسطوري مكتمل البنية والوسامة والقضيب واتفنن في تزيينها. لم انتبه إلى وجوده إلا حينما مشى براحته فوق شعري وقد انحنى جاثياً على ركبتيه جانبي. قلت مروعة ضاحكة: إيهاب… أنت جيت أمتى….؟!” فابتسم وقال: جميل أوي اللي بترسميه ده…. يا ترى دا مين….. دا شبهي!
استحال وجهي لحظتها إلى ألوان من خجلي إذ في الواقع كنت أرسمه! راح يمدح رسمي ويطريه وقد علم أني أشتهيه. يبدو أني أغويت ابن عمي و استخفه جمالي فنسي وقاره فعزم أن ينيكني بين بزازي ويفتحني! لم أكن ارتدي كلوتاً تحت الإستريتش وكان كسي ظاهرا متورماً فأحسست بعيني إيهاب تكاد تأكلني أو تأكله. رحت ابتلع ريقه بالكاد! كان صدري ببزازي السمينة مفلطحة الجانبين على سجاد الصالة فأغراه ذلك. خجلت من نظراته الجارحة و حاولت كسر الصمت المُ*** فناولته من ورقي و ألواني ليرسم فاعتدل و أمسكهما وأنا أرقبه يغازل بشهوته ردفي العاليين المثيرين.كانت طيزي بارزة نافرة مثيرة حقاً. كان شعوري باني مرغوبة من إيهاب ابن عمي يثيرني ويُسعدني كثيراً. ببساطة كنت استلطفه كثيراً بل كنت احبه. مرة أخرى راحت يد إيهاب تتحسسني فأحسست بقشعريرة تسري في عمودي الفقري. لم افه بكلمة إلا حينما قال: يسرا أنا بعشقك من زمااااااان… يا ترى انت مثلي؟
ورنا إليّ فأدرت وجهي وابتسمت وقلت: لسه مش عارف…
ما اتذكره حينها أنني كاد يغمى على بين يديه. تخدرت أطرافي من تحسيساته فوق ظهري وأصل عمودي الفقري. أحسست بايهاب و هو يطبق فوق جانبي بزازي يعتصرهما وقد علا ذكره في بنطاله. لأول مرة أرى الذكر في غير العالم الافتراضي! كان شامخاً منتصباً مستديراً. كان قد شمخ براسه راح ينظر إلى السقف وقد بدت عروقه! كان محلوقاً منعماً تحته بيضتان كبيرتان ثقيلتان قد تدليتا من كيسهما في منظر ولا أشد منه إثارة !
لم يكن بد من أن ينيكني بين بزازي استعدادا لفض بكارتي وانزال دم عذريتي و قد علاني وراح يعتصر بشفتيه شفتي و أنا آهاتي تخرج من رئتي بكل قوة. ثم انسحب يفترشني ويركبني لاحساً بلسانه الحامي صدري ومفرق ما بين بزازي النافرة ثم بطني ليولج طرف لسانه في سرتي الغائرة. ثم أخذ يهوي بيديه على بنطالي فأمسك به فيرفع راسه : حبيبتي متخفيش … مش هأزيكي…
فأطمأن له و ادعه يعزف على جسدي ويقودني. “ واوووووو…” هذا ما سمعته حينما سحب بنطالي وباعد بين ساقي. ثم أخذ ينفخ في كسي فكان نفثه يدغدغ أعصابي. ثم أمسك بزنبوري وشفاه كسي المتهدلة المورقة العريضة الغليظة بين شفتيه فرحت أزووم . أطبق عليه بشفتيه ليدغدغه بمقدمة أسنانه فأثور وينتفض جسدي آآآآآآآآآآه…. آآآآآآآآه وأعلو بجسدي وأهبط وهو لا يدعني ما بين لحس شفاه كسي ومص بظري و دعك بزازي حتى ارتعشت وغبت عن الدنيا في لحظات لم تثبت في وعييّ من قبل! ولا من بعد أظن! أحسست بتيارات اللذة تسري من جميع جسدي و تتركز في كسي لأقذف عسلي فيتلطخ وجهه به. لحظات وعلاني وقال: يالا يا عروسة دوري….”
فكان لابد أن ألتقم ذلك الذكر المهيب في فمي. كان ساخناً حامياً كبير الرأس ناعمها. راح يعتصر بزازي بشدة فألوك ذكره بشدة ثم أفلته من فمي ليولجه ما بين وادي بزازي الضيق. راح ينيكني بين بزازي فيصعد ذكره ويستطيل فألعقه من راسه بفمي .
سخن إيهاب ابن عمي وراح ينيكني بين بزازي بشدة وهو قد أطبق عليهما بيده يضمهما فوق لحم ذكره وما زال على ذلك حتى رأيت وجهه يتأثر بشدة وتنفسه يتعالى حتى انبجس منيه الغليظ الكثيف الأبيض من إحليله في وجهي! لأول مرة أشاهد مني الرجال أو أتذوقه! كان يميل إلى الملوحة قليلاً نفاذ الرائحة طيبها.
أغرق وجهي ايهاب ابن عمي بمنيه فابتسم لما راى ذلك وقد تلطخ وجهي به فراح يقبلني في فمي فكان منيه حلقة الوصل فذاق حليبه من فمي. لكن ذكره ظل منتصبا بشدة وكأنه لم يقذف منذ لحظة فانبهرت واندهشت وسرعان ما جردني ايهاب من كل ملابسي حتى صرت عارية حافية وتجرد هو الاخر والقاني على الفراش وباعد بين ساقي بعدما رفعهما عاليا في الهواء وقال: دلوقتي ان الاوان تكوني حبيبي وجيرلفريندي للابد يا يسرا.. وداعب شفاه كسي البكر قليلا براس قضيبه ثم بدأ يدخله بهوادة في اعماق مهبلي ثم دفعه دفعة واحدة ففض بكارتي وانزل دم عذريتي الخفيف فصرخت صرخة قصيرة ولم يدم الالم الا لحظات حتى اعتدت على ذكر ابن عمي ايهاب في اعماق مهبلي اه اه امممم كمان يا هوبة نكني يا روحي نيك شرموطتك وجيرلفريندك يسرا .. وبدأ ايهاب يهيج اكثر من كلماتي وينيكني بقوة لنصف ساعة وانا ارتعش مرارا وتكرارا حتى قال هنزل قلت له جيبهم جوايا عايزاهم اووووف .. وانطلق شلال من لبنه في اعماق مهبلي
كنت يوم إذ رحت أرسمه و ينيكني بين بزازي ثم يفتح كسي البكر في الصف الثاني الثانوي و كانت أنظار الخاطبين تتجه إلي في الشارع فتتحرش بي فتسرع إلى باب بيتي تدقه لتخطبني من أبي فيأبى عليهم لأنني صغيرة فضلاً عني أنني أكمل دراستي. ذلك لأني جسمي كما كانت تكرر تقول أمي ” فار بسرعة” أي كبر وامتلأ والتف واستدار و أضحيت في عرف الكثيرين ” عروسة” وكنت ما زلت في الإعدادية. أما وقد صرت في الثانوية فإنني أصبحت مكتملة البنيان ناضجة الانوثة يتشوق ابن عمي إليّ دائماً. وكنت اعرف ذلك من نظراته. كنت في ذلك اليوم منبطحة على بطني بعدما خلعت ملابس المدرسة و ارتديت بنطلون استرتيتش أسود وبودي أبيض شفاف ملتصق على جسدي الممتلئ لا يكاد يواري سرتي الغائرة ولا أسفل ظهري.كنت منهمكة بالرسم ومحبة له جدا بينما فتح ابن عمي إيهاب باب بيتنا و دخله و أنا لا أدري. فهو قد قدم من جامعته و كان عمي والده قد سافر هو واخته للعلاج في القاهرة. راح يتأملني من خلفي وأنا لا اعلم بوجوده. راح يتأملني وانا ارسم وجهه وملامحه وجسده عاريا كإله اغريقي او روماني اسطوري مكتمل البنية والوسامة والقضيب واتفنن في تزيينها. لم انتبه إلى وجوده إلا حينما مشى براحته فوق شعري وقد انحنى جاثياً على ركبتيه جانبي. قلت مروعة ضاحكة: إيهاب… أنت جيت أمتى….؟!” فابتسم وقال: جميل أوي اللي بترسميه ده…. يا ترى دا مين….. دا شبهي!
استحال وجهي لحظتها إلى ألوان من خجلي إذ في الواقع كنت أرسمه! راح يمدح رسمي ويطريه وقد علم أني أشتهيه. يبدو أني أغويت ابن عمي و استخفه جمالي فنسي وقاره فعزم أن ينيكني بين بزازي ويفتحني! لم أكن ارتدي كلوتاً تحت الإستريتش وكان كسي ظاهرا متورماً فأحسست بعيني إيهاب تكاد تأكلني أو تأكله. رحت ابتلع ريقه بالكاد! كان صدري ببزازي السمينة مفلطحة الجانبين على سجاد الصالة فأغراه ذلك. خجلت من نظراته الجارحة و حاولت كسر الصمت المُ*** فناولته من ورقي و ألواني ليرسم فاعتدل و أمسكهما وأنا أرقبه يغازل بشهوته ردفي العاليين المثيرين.كانت طيزي بارزة نافرة مثيرة حقاً. كان شعوري باني مرغوبة من إيهاب ابن عمي يثيرني ويُسعدني كثيراً. ببساطة كنت استلطفه كثيراً بل كنت احبه. مرة أخرى راحت يد إيهاب تتحسسني فأحسست بقشعريرة تسري في عمودي الفقري. لم افه بكلمة إلا حينما قال: يسرا أنا بعشقك من زمااااااان… يا ترى انت مثلي؟
ورنا إليّ فأدرت وجهي وابتسمت وقلت: لسه مش عارف…
ما اتذكره حينها أنني كاد يغمى على بين يديه. تخدرت أطرافي من تحسيساته فوق ظهري وأصل عمودي الفقري. أحسست بايهاب و هو يطبق فوق جانبي بزازي يعتصرهما وقد علا ذكره في بنطاله. لأول مرة أرى الذكر في غير العالم الافتراضي! كان شامخاً منتصباً مستديراً. كان قد شمخ براسه راح ينظر إلى السقف وقد بدت عروقه! كان محلوقاً منعماً تحته بيضتان كبيرتان ثقيلتان قد تدليتا من كيسهما في منظر ولا أشد منه إثارة !
لم يكن بد من أن ينيكني بين بزازي استعدادا لفض بكارتي وانزال دم عذريتي و قد علاني وراح يعتصر بشفتيه شفتي و أنا آهاتي تخرج من رئتي بكل قوة. ثم انسحب يفترشني ويركبني لاحساً بلسانه الحامي صدري ومفرق ما بين بزازي النافرة ثم بطني ليولج طرف لسانه في سرتي الغائرة. ثم أخذ يهوي بيديه على بنطالي فأمسك به فيرفع راسه : حبيبتي متخفيش … مش هأزيكي…
فأطمأن له و ادعه يعزف على جسدي ويقودني. “ واوووووو…” هذا ما سمعته حينما سحب بنطالي وباعد بين ساقي. ثم أخذ ينفخ في كسي فكان نفثه يدغدغ أعصابي. ثم أمسك بزنبوري وشفاه كسي المتهدلة المورقة العريضة الغليظة بين شفتيه فرحت أزووم . أطبق عليه بشفتيه ليدغدغه بمقدمة أسنانه فأثور وينتفض جسدي آآآآآآآآآآه…. آآآآآآآآه وأعلو بجسدي وأهبط وهو لا يدعني ما بين لحس شفاه كسي ومص بظري و دعك بزازي حتى ارتعشت وغبت عن الدنيا في لحظات لم تثبت في وعييّ من قبل! ولا من بعد أظن! أحسست بتيارات اللذة تسري من جميع جسدي و تتركز في كسي لأقذف عسلي فيتلطخ وجهه به. لحظات وعلاني وقال: يالا يا عروسة دوري….”
فكان لابد أن ألتقم ذلك الذكر المهيب في فمي. كان ساخناً حامياً كبير الرأس ناعمها. راح يعتصر بزازي بشدة فألوك ذكره بشدة ثم أفلته من فمي ليولجه ما بين وادي بزازي الضيق. راح ينيكني بين بزازي فيصعد ذكره ويستطيل فألعقه من راسه بفمي .
سخن إيهاب ابن عمي وراح ينيكني بين بزازي بشدة وهو قد أطبق عليهما بيده يضمهما فوق لحم ذكره وما زال على ذلك حتى رأيت وجهه يتأثر بشدة وتنفسه يتعالى حتى انبجس منيه الغليظ الكثيف الأبيض من إحليله في وجهي! لأول مرة أشاهد مني الرجال أو أتذوقه! كان يميل إلى الملوحة قليلاً نفاذ الرائحة طيبها.
أغرق وجهي ايهاب ابن عمي بمنيه فابتسم لما راى ذلك وقد تلطخ وجهي به فراح يقبلني في فمي فكان منيه حلقة الوصل فذاق حليبه من فمي. لكن ذكره ظل منتصبا بشدة وكأنه لم يقذف منذ لحظة فانبهرت واندهشت وسرعان ما جردني ايهاب من كل ملابسي حتى صرت عارية حافية وتجرد هو الاخر والقاني على الفراش وباعد بين ساقي بعدما رفعهما عاليا في الهواء وقال: دلوقتي ان الاوان تكوني حبيبي وجيرلفريندي للابد يا يسرا.. وداعب شفاه كسي البكر قليلا براس قضيبه ثم بدأ يدخله بهوادة في اعماق مهبلي ثم دفعه دفعة واحدة ففض بكارتي وانزل دم عذريتي الخفيف فصرخت صرخة قصيرة ولم يدم الالم الا لحظات حتى اعتدت على ذكر ابن عمي ايهاب في اعماق مهبلي اه اه امممم كمان يا هوبة نكني يا روحي نيك شرموطتك وجيرلفريندك يسرا .. وبدأ ايهاب يهيج اكثر من كلماتي وينيكني بقوة لنصف ساعة وانا ارتعش مرارا وتكرارا حتى قال هنزل قلت له جيبهم جوايا عايزاهم اووووف .. وانطلق شلال من لبنه في اعماق مهبلي