الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
قصتي مع سارة موظفة وكالة الأسفار
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 74979" data-attributes="member: 731"><p><strong>قصتي مع سارة موظفة وكالة الأسفار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكالة السفر هي جهة تساعد الناس على تنظيم الرحلات والعطل عن طريق عمل تدابير استعدادهم للسفر. فهي تحجز لهم غرفا في الفنادق، ومقاعد في وسائل النقل، كما تنظم لهم رحلات سياحية. وتعين لهم مرشدين يساعدونهم في الحصول على جوازات السفر والتأشيرات التي يحتاج إليها المسافرون إلى البلاد الأخرى، وتنظم الرحلات السياحية للأفراد والجماعات.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقسام وكالات السفر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قسم السياحة الداخلية - قسم السياحة الخارجية - قسم الحجز (طيران - بواخر - فنادق) - العلاقات العامة - السياحة العلاجية - السياحة الدينية (الحج والعمرة) وهناك أقسام أخرى توجد في البعض ولا توجد في البعض الآخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قصتي مع سارة صاحبة النهدين الجميلين و طيزها الرائع الفتان الذي يتمايل تارة يمينا و تارة يسارا ، وشفتين حمراوتين كأنهما الطحينة من السمسم ممزوجة بالعسل المصفى المولاسيز دبس السكر العسل الاسود، سارة فتاة فائقة الجمال صاحبة الصوت المثير ، عمرها لا يتجاوز 23 سنة مطلقة .وهي موظفة تشتغل في وكالة الأسفار أعرفها وتربطنا صداقة عميقة وطويلة منذ سنوات منذ تعرفت بها اول مرة وكنت دائم التردد على الوكالة لانني كثير الاسفار لاغراض العمل بمعظم الاحيان ولاغراض النزهة او السياحة باحيان قليلة. وقد خرجنا معا وتناولنا الطعام وتنزهنا بارجاء المدينة وحدائقها ومتاحفها وشوارعها وميادينها ومعالمها.. وكانت بيننا علاقة انسانية واخوية وابوية وروحية وقلبية وعقلية وثقافية وفكرية عميقة تكونت بالتدريج عبر الشهور والسنوات.. ذهبت ذات يوم من أجل أن أطلب منها تذكرة سفر لمدينة ليست بعيدة عني ، من أول مرة دخلت فيها الى الوكالة نظرت الي سارة بإعجاب و تبسمت في وجهي وضحكت . طلبت منها التذكرة و قالت لي أعطني رقم هاتفك الجديد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و أعطيته لها بدون تردد . وبعد مرور بضع أيام اتصلت بي و قالت أين انت يا حبي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و قلت لها أنا في مدينة الفلانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم قالت لي جيد سآتي الى خالتي هناك ، و عندئذ سألتقي بك ، كعادتنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ووافقت و بالطبع سأوافق هههه . وبعد يومين اتصلت بي مرة ثانية و قالت لي أيها الأسد أين أنت ؟ و أين سنلتقي ؟.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حددنا المكان و كان الحديقة القريبة من مكان إقامتي . إلتقينا و جلسنا على الكرسي . بدأنا في الدردشة . حكت لي عن وضعها الخاص لاول مرة طوال علاقتنا الانسانية، أنها لم تذق حضن الرجل ولا حبه ولا ايناسه ولا طعم الزب ايضا منذ 6 سنوات كاملة . و بدأت تبكي ، احتضنتها الى صدري و قلت لها لا عليك من اليوم فصاعدا سيشبعك عقلي وقلبي وروحي وجسدي وفكري وايضا زبي ويشبع كل رغباتك ، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت سارة قائلة أحبك يا أسدي ولكن هل تحبني ام ستلبي رغبتي الرومانسية والجنسية لاجل خاطر صداقتنا فحسب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها: صدقا لا ادري طبيعة مشاعري نحوك حاليا سا سوسو لاكون صريحا معك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكتت سارة قليلا تفكر ثم قالت: حسنا انا اقبل ولنرى كيف ستسير بنا الامور والايام طالما لن تتضرر صداقتنا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهبنا الى غرفتي البسيطة . وبمجرد دخولنا من الباب قفزت سارة على ظهري ههههه ، رغم أن وزنها 85 كلغ لم أحس أبدا بهذا الوزن كأنها قطة تريد أن تأكل . وحملتها الى الغرفة ووضعتها على الفراش ، وهي تكاد تطير من الفرح ، قبل بدء المباراة الجنسية بيننا هههه اقترحت عليها ان نسهر قليلا و نأكل بعض المكسرات . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نعم أكلنا الكثير و الكثير . كلما أكلت لقمة ، تقوم بتقبيلي بشفتيها الناعمتين كالحرير أو أكثر . أجلستها في حضني كالقطة تموء ميااااو مياااااو ميااااو أريد زبك اللذيذ ، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلعنا الملابس لبعضنا البعض ، وكانت تلبس في الداخل كيلوت أحمر صغير لها خيوط تمسكها على كسها و سنتيان ( توضع على الثديين ) لها خيوط أيضا يعني بيكيني رائع و مثير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفزت سارة على زبي لما رأته كأنها رأت الكنز ههههه ، انتصب في ثوان لما لمسته بيديها الناعمتين . وبدأت تحركهما و تمص زبي ( لأول مرة في حياتها تمص زبا فلم تمص زب طليقها قط) . وأنا أمسكها من شعرها و أضغط عليها لكي تمصه بقوة كانها طـفلة نهمة لنهد امها تقوم تجاهه بفعل الرضاعة هههه . أجلستها على ظهرها و فتحت لها رجليها لكي أقوم بلحس و مص كسها الراااااائع و المثير المشعر المشذب المتهدل الشفاه المورق الاشفار الغليظها العريضها امممممم اممممم لذيذ أكثر من العسل . أحبه كثيرا بل أعشقه ، أصبح رطبا من لعابي و عسل سارة . أنا ألحس و هي تصرخ اهااااات اااااه اااااااه اااااااه . إلحسه لي جيدا ، إنني أحبك كثيرا يا أميري أمووووووت عليك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أقبل جميع جسدها وصولا إلى لعبتي المفضلة ( النهدين ) ههههه ألعب بهما قليلا ثم أرضعهما مثل طـفل صغير برئ ثم استلقت على الفراش فاتحة ساقيها ورافعة اياهما عاليا مباعدة بينهما ودخلت بينهما انا ودفعت زبي في اعماق كسها ومهبلها دخولا وخروجا وهي بين اه واح واف ونكتها بكافة الوضعيات حتى ارتعشت وبلغت شهوتها عدة مرات وانزلت عسلها ثم شهقت انا وهي وزبي ينتفض ويطلق شلالا من اللبن في اعماق كسها. أما سارة فهي تضحك سعيدة جدا بوقتها أمضينا 3 ساعات هكذا بين قبلات وضمات وهمسات ولمسات ونظرات وصناعة حب مهبلي كاملة بين زبي وكسها حتى أخذنا النوم .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تأتي عندي سارة كل يوم تقريبا لمدة شهر . وعندما انتهت اجازتها ودعتني بمص زبي إلى ان ألقاها قريبا . سارة كانت تبكي كثيرا تمنت لو انها لا تفارقني ولو لحظة . تتمنى ان يبقى زبي في كسها طوال الوقت ليلا و نهارا . إنها مجنونة بي وبقلبي وروحي وعقلي ووجهي وجسدي وزبي . وانا مجنونة بكسها ونهديها وقلبها وعقلها وروحها وصوتها ووجهها وكلها</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 74979, member: 731"] [B]قصتي مع سارة موظفة وكالة الأسفار وكالة السفر هي جهة تساعد الناس على تنظيم الرحلات والعطل عن طريق عمل تدابير استعدادهم للسفر. فهي تحجز لهم غرفا في الفنادق، ومقاعد في وسائل النقل، كما تنظم لهم رحلات سياحية. وتعين لهم مرشدين يساعدونهم في الحصول على جوازات السفر والتأشيرات التي يحتاج إليها المسافرون إلى البلاد الأخرى، وتنظم الرحلات السياحية للأفراد والجماعات. اقسام وكالات السفر قسم السياحة الداخلية - قسم السياحة الخارجية - قسم الحجز (طيران - بواخر - فنادق) - العلاقات العامة - السياحة العلاجية - السياحة الدينية (الحج والعمرة) وهناك أقسام أخرى توجد في البعض ولا توجد في البعض الآخر قصتي مع سارة صاحبة النهدين الجميلين و طيزها الرائع الفتان الذي يتمايل تارة يمينا و تارة يسارا ، وشفتين حمراوتين كأنهما الطحينة من السمسم ممزوجة بالعسل المصفى المولاسيز دبس السكر العسل الاسود، سارة فتاة فائقة الجمال صاحبة الصوت المثير ، عمرها لا يتجاوز 23 سنة مطلقة .وهي موظفة تشتغل في وكالة الأسفار أعرفها وتربطنا صداقة عميقة وطويلة منذ سنوات منذ تعرفت بها اول مرة وكنت دائم التردد على الوكالة لانني كثير الاسفار لاغراض العمل بمعظم الاحيان ولاغراض النزهة او السياحة باحيان قليلة. وقد خرجنا معا وتناولنا الطعام وتنزهنا بارجاء المدينة وحدائقها ومتاحفها وشوارعها وميادينها ومعالمها.. وكانت بيننا علاقة انسانية واخوية وابوية وروحية وقلبية وعقلية وثقافية وفكرية عميقة تكونت بالتدريج عبر الشهور والسنوات.. ذهبت ذات يوم من أجل أن أطلب منها تذكرة سفر لمدينة ليست بعيدة عني ، من أول مرة دخلت فيها الى الوكالة نظرت الي سارة بإعجاب و تبسمت في وجهي وضحكت . طلبت منها التذكرة و قالت لي أعطني رقم هاتفك الجديد و أعطيته لها بدون تردد . وبعد مرور بضع أيام اتصلت بي و قالت أين انت يا حبي ؟ و قلت لها أنا في مدينة الفلانية ثم قالت لي جيد سآتي الى خالتي هناك ، و عندئذ سألتقي بك ، كعادتنا ووافقت و بالطبع سأوافق هههه . وبعد يومين اتصلت بي مرة ثانية و قالت لي أيها الأسد أين أنت ؟ و أين سنلتقي ؟. حددنا المكان و كان الحديقة القريبة من مكان إقامتي . إلتقينا و جلسنا على الكرسي . بدأنا في الدردشة . حكت لي عن وضعها الخاص لاول مرة طوال علاقتنا الانسانية، أنها لم تذق حضن الرجل ولا حبه ولا ايناسه ولا طعم الزب ايضا منذ 6 سنوات كاملة . و بدأت تبكي ، احتضنتها الى صدري و قلت لها لا عليك من اليوم فصاعدا سيشبعك عقلي وقلبي وروحي وجسدي وفكري وايضا زبي ويشبع كل رغباتك ، ضحكت سارة قائلة أحبك يا أسدي ولكن هل تحبني ام ستلبي رغبتي الرومانسية والجنسية لاجل خاطر صداقتنا فحسب. قلت لها: صدقا لا ادري طبيعة مشاعري نحوك حاليا سا سوسو لاكون صريحا معك سكتت سارة قليلا تفكر ثم قالت: حسنا انا اقبل ولنرى كيف ستسير بنا الامور والايام طالما لن تتضرر صداقتنا ذهبنا الى غرفتي البسيطة . وبمجرد دخولنا من الباب قفزت سارة على ظهري ههههه ، رغم أن وزنها 85 كلغ لم أحس أبدا بهذا الوزن كأنها قطة تريد أن تأكل . وحملتها الى الغرفة ووضعتها على الفراش ، وهي تكاد تطير من الفرح ، قبل بدء المباراة الجنسية بيننا هههه اقترحت عليها ان نسهر قليلا و نأكل بعض المكسرات . نعم أكلنا الكثير و الكثير . كلما أكلت لقمة ، تقوم بتقبيلي بشفتيها الناعمتين كالحرير أو أكثر . أجلستها في حضني كالقطة تموء ميااااو مياااااو ميااااو أريد زبك اللذيذ ، خلعنا الملابس لبعضنا البعض ، وكانت تلبس في الداخل كيلوت أحمر صغير لها خيوط تمسكها على كسها و سنتيان ( توضع على الثديين ) لها خيوط أيضا يعني بيكيني رائع و مثير قفزت سارة على زبي لما رأته كأنها رأت الكنز ههههه ، انتصب في ثوان لما لمسته بيديها الناعمتين . وبدأت تحركهما و تمص زبي ( لأول مرة في حياتها تمص زبا فلم تمص زب طليقها قط) . وأنا أمسكها من شعرها و أضغط عليها لكي تمصه بقوة كانها طـفلة نهمة لنهد امها تقوم تجاهه بفعل الرضاعة هههه . أجلستها على ظهرها و فتحت لها رجليها لكي أقوم بلحس و مص كسها الراااااائع و المثير المشعر المشذب المتهدل الشفاه المورق الاشفار الغليظها العريضها امممممم اممممم لذيذ أكثر من العسل . أحبه كثيرا بل أعشقه ، أصبح رطبا من لعابي و عسل سارة . أنا ألحس و هي تصرخ اهااااات اااااه اااااااه اااااااه . إلحسه لي جيدا ، إنني أحبك كثيرا يا أميري أمووووووت عليك . أقبل جميع جسدها وصولا إلى لعبتي المفضلة ( النهدين ) ههههه ألعب بهما قليلا ثم أرضعهما مثل طـفل صغير برئ ثم استلقت على الفراش فاتحة ساقيها ورافعة اياهما عاليا مباعدة بينهما ودخلت بينهما انا ودفعت زبي في اعماق كسها ومهبلها دخولا وخروجا وهي بين اه واح واف ونكتها بكافة الوضعيات حتى ارتعشت وبلغت شهوتها عدة مرات وانزلت عسلها ثم شهقت انا وهي وزبي ينتفض ويطلق شلالا من اللبن في اعماق كسها. أما سارة فهي تضحك سعيدة جدا بوقتها أمضينا 3 ساعات هكذا بين قبلات وضمات وهمسات ولمسات ونظرات وصناعة حب مهبلي كاملة بين زبي وكسها حتى أخذنا النوم . تأتي عندي سارة كل يوم تقريبا لمدة شهر . وعندما انتهت اجازتها ودعتني بمص زبي إلى ان ألقاها قريبا . سارة كانت تبكي كثيرا تمنت لو انها لا تفارقني ولو لحظة . تتمنى ان يبقى زبي في كسها طوال الوقت ليلا و نهارا . إنها مجنونة بي وبقلبي وروحي وعقلي ووجهي وجسدي وزبي . وانا مجنونة بكسها ونهديها وقلبها وعقلها وروحها وصوتها ووجهها وكلها[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
قصتي مع سارة موظفة وكالة الأسفار
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل