الجزء الاول ....
انا اسمي خالد تبدأ حكايتنا من عامين كان عمري ٢٢ سنه و ابي موظف حكومي متعودين كل سنه نطلع مصيف تبع شغله و طبعا كلهم زملاء و عارفين بعض بس كل سنه بيختلف الناس حسب قرعة المصيف ... المصيف ده جت القرعه نسكن في نفس دور مدام فاطمه زميلة ابي في العمل ست في بدايات الاربعين من العمر مطلقه و معاها بناتها هبه في اولي ثانوي صناعي و ايمان في المرحله الاعداديه و معاها امها و اختها و اولادها شباب اصغر مني طبعا اندمجنا مع بعض سريعا و بقينا مع بعض طول الوقت علي البحر و في الليل نخرج لكن كان فيه اهتمام متبادل بيني و بين هبه كانت جميله و جسمها يجنن و عاجبني قوي و كمان كان باين عليها انها بنت صايعه و جريئه و كمان طريقتها مع امها كان باين منها ان امها ضعيفه قوي قدامها و بتزعق لأمها احيانا عادي امامنا و كنا بنكلم بعض كتير فون او رسائل واتس بيني و بينها و بقينا اصحاب بعد ما رجعنا من المصيف و بقينا نتقابل نقعد في كافيه من ورا اهلها طبعا و بقت تحكيلي عن اصحابها البنات و علاقاتهم و كانت مركزه علي صاحبتها ريم الي قالت انها صاحبتها المقربه قوي لانها ساكنه معاهم و معاها من الطفوله و جابتها معاها كذا مره كان باين عليها بنت صايعه قوي و ده ظهر بعد ما ارتاحت في قعدتها معانا و كلامهم مع بعض و الشتايم و الهزار الي بينهم فهمت منهم ان اهلهم مش فاضيين ليهم او مكبرين دماغهم عنهم لاني عرفت من هبه ان امها بترجع من الشغل بعد العصر تعمل الغدا و يتغدو و تدخل تنام و تصحي تقضي سهرتها مع ام ريم الي جوزها مسافر الخليج و مش بتشتغل و يومها بيبقي نوم طول النهار و سهر طول الليل جزء منه بيبقي مع ام هبه ... يعني اتنين ستات بدون رجاله و الاتنين علاقتهم بعيالهم اكل و شرب و فلوس و خناقات علي الخروج و التأخير و البنات عارفين اخرهم و مكبرين دماغهم و تطورت علاقتنا انا و هبه تدريجيا لغاية ما بدأ كلام عن الجنس لما كانت معايا مره و شافت صوري علي الموبايل مع بنات ايام الجامعه و صديقه ليا و سئلتني اذا كان بينا حاجه فقلت ليها لأ فقالت انت شاب و اكيد بتكون عايز حاجات قلتلها ماهو البنات برضه بتكون عايزه نفس الحاجات ضحكت قوي و قالت ايوه بس احنا بنتصرف من غير ما نعمل حاجه مع شباب فقلت ليها و انا كمان باتصرف زيك بس مش هاكدب عليكي انا نفسي اعمل كده مع بنت فسئلت يعني ما عملتش قبل كده قلتلها عملت طبعا مع بنت زميلتي بس اتجوزت دلوقتي فسئلتني يعني عملت معاها و فضلت بنت ؟ قلتلها ايوه من بره كده و بنلعب سوا لغاية ما نريح بعض و ننبسط طبعا سئلت اسئله كتير و لما روحت قعدت تكلمني تاني عن نفس الموضوع و كانت بتعيد نفس الاسئله الي سئلتها و هي معايا و احنا بنتكلم حسيت ان جنبها حد فسئلتها فقالت لأ انا وحدي بس شكيت ان ريم بتسمع كلامي علشان كده سئلت نفس الاسئله و كانها بتسمعها و احنا بنتكلم قالت لي هادخل الحمام و ارجع اكلمك غابت حوالي عشر دقائق و كلمتني و كان كلامها كأنها بتجرني علي حاجه او سؤال و فعلا سئلت سؤال غريب ... قالت جربت تعمل مع بنت من ورا ؟ قلتلها ايوه فسئلت وجعها ؟ قلتلها في الاول طبعا لكن بعدها عادي فسئلتها بتسئلي ليه ؟ قالت ليها واحده صاحبتها متجوزه جوزها بيعملها من ورا و بتقول زي كلامك كده .. فهمت انها صاحبتها مع صاحبها بس بتقولي متجوزه .... الكلام ده فتح اني اقولها اني معجب بجسمها الجامد و اكلمها عن صدرها و طيزها و شفايفها الحلوه كانت متجاوبه معايا و تقولي يعني انا احلي من الي عرفتهم اقولها طبعا سئلتني عن رأي في ريم قلتلها ان ريم جسمها مليان بزاز كبيره و طيز و جسم كبير بس حلوه بعكس هبه جسمها مجسم حلو قوي فسئلتني يعني جسم ريم مش عاجبك قلتلها عجبني طبعا فقالت ايوه كده دي صاحبتي حبيبتي .. كده تأكدت انها قاعده جنبها فسئلتها بتريحي نفسك ازاي ضحكت قالت زي البنات قلتلها وحدك و لا ريم بتكون معاكي ضحكت قوي و سمعت ضحكت ريم بس عملت مش سامعها و قالت يعني احيانا لو بنتفرج علي حاجه سوا بنشجع بعض و طبعا بتحكي و هي واقعه من الضحك قمت قايل ليها كلامك يا بت تعبني فقالت بضحك و تريقه قوم ريح نفسك فقلت ليها بضحك لأ هاستني لما ابقي معاكي انتي و ريم علشان تشجعوني فقالت بصوت عالي و هي بتضحك يا سافل يا قليل الادب فقلت ليها سافل ليه ؟ اهو نشجع بعض فقالت لأ مع نفسك و امشي دلوقتي انا هاقفل و فعلا قفلت بس و هي بتقفل سمعت ريم بتقولها هاتقفلي ليه ؟ .. و اتأكدت انها بتكلمني و فاتحه الاسبيكر علشان ريم تسمع .... طبعا كلامنا اخد سكه تانيه لغاية ما بدأنا نفتح كاميرا لبعض نشوف جسم بعض لغاية ما شافت زوبري و عملنا جنس فون سوا و بقيت اقولها عايزك و عايز انام معاها و هي تقولي اخاف تتهور فقلت ليها ساعتها اصلح غلطتي و وصلنا مرحله انه خلاص مش فاضل غير اننا نتقابل بس كانت المشكله نتقابل فين و بقينا لما نتقابل نبقي هايجين علي بعض قوي لغاية ما يوم و احنا بنتكلم في التليفون قالت لي ان جدة ريم هاتيجي تقعد عندهم كام يوم فقلتلها بهزار طب ما تسلفنا شقتها ضحكت و قالت قول لريم هي الي تعرف تجيب المفتاح فقلت ليها اقولها ايه ؟ قالت بضحك ما اعرفش شوف انت بقي قلتلها انتي صاحبتها و تعرفيها اكتر مني قالت قولها هانقعد شويه قلتلها ماهي هاتكون معانا قالت طبعا امال هاتسيبنا و تمشي ؟ قلتلها طب كلميها انتي من بعيد دي صاحبتك و شوفي كده ... طبعا انا باكلمها و عارف ان ريم بتسمع و متفقين كمان بس مش عارفين تيجي ازاي ... المهم جت جدة ريم و بعد يوم هبه كلمتني انها رايحه مع ريم شقة جدتها يجيبو حاجه نسيتها جدتها قلت ليها اجي معاكم قالت اسئل ريم ردت عليا بعد كام ساعه و قالت لي ماشي بكره نتقابل و نروح سوا كلنا بس هانطلع الاول و نتصل بيك بعدها تطلع علشان الناس و ماحدش يشوفني و قالت لي مش هانعمل حاجه احنا هانقعد بس قلتلها طبعا ... انا باقولها كده و عارف انهم مظبطين كل حاجه مع بعض المهم روحنا و قعدنا شويه نهزر و دخلت ريم غرفة نوم جدتها كانها بتجيب حاجه قمت بايس هبه و اندمجنا في البوسه لغاية ما لعبت في بزازها و هي مسكت زوبري تلعب فيه و اتفاجأنا بريم بتقول بتعملو ايه ؟ هبه عملت نفسها متفاجأه و مكسوفه رديت انا و قلتلها بدوق طعم شفايفها اصلها حلوه فقالت ريم و طلعت حلوه قلتلها قوي قالت بتريقه طب ما تدخلو بالمره غرفة النوم تريحو شويه و انا اقعد اعرص عليكم قلتلها تصدقي انتي جدعه و قمت ماسك ايد هبه و شديتها قامت معايا و هي بتقولي بضحك بتعمل ايه يا مجنون .. قلتلها هاندخل جوه و البت دي هاتعرص علينا ردت ريم و قالت انتو مافيش عندكم ددمم .. فقلت ليها بهزار ندخل اي اوضه ؟ سكتت قسئلتها هاتدخلي معانا و لا هاتعرصي من بره الاوضه هبه وقعت من الضحكت فقالت ريم بضحك و غلاسه هادخل معاكم و قامت مدخلانا غرفة نوم و قالت وروني بقي هاتعملو ايه و قامت ممدده علي طرف السرير و مربعه ايديها .. طبعا هبه مش بتعمل حاجه غير انها بتضحك علي العناد الي بيني و بين ريم ... جيت احضن هبه و ابوسها رفضت طبعا و هي بتضحك و جريت قعدت جنب ريم و قالت انا مع صاحبتي قلتلها ماهو اما تجيبي بوسه او اخدها من صاحبتك ضحكو قوي و ريم قالت انت عايز تبوس اي واحده و خلاص قمت مهدي صوتي و بحنيه قلت بصراحه انتو الاتنين زي القمر و تجننو و احنا اصحاب يعني مش عيب لما اتجنن عليكم .. ردت ريم و قالت يا حبيبي احنا قمرات قمت قاعد جنب هبه و حاضنها و قلتلها يبقي لازم تعذروني لما ابقي قاعد مع اتنين قمرات و مش قادر امسك نفسي قالت ريم بدلع .. كده يبقي ماشي و قالت لهبه خلاص لازم تعذريه اديله بوسه هبه ضحكت قمت عدلت وش هبه ليا هي بكسوف غمضت عنيها قمت بايسها بوسه طويله نيمتها بيها علي السرير و انا بالعب في بزازها و احسس علي جسمها لغاية ما نزلت بإيدي احسس علي كسها و هي مندمجه قوي معايا و فجأه ريم قطعت اندماجنا و قالت كفايه كده يا احه انت و هي ايه انتو نسيتو ان حد معاكم فقلت لريم معلش انا محروم فقالت لي كلنا محرومين يا اخويا فقلت ليها طب ما نريح بعض بصت لهبه الي لسه نايمه علي السرير و قالت لها عاجبك الكلام ده ؟ ردت هبه و قالت و هي بتحسس علي وشي بإيديها قالت عنده حق و شدت وشي ليها و كأنها بتقولي كمل قمت نازل بايسها و عشنا مع بعض بقي مديت ايدي تحت هدومها و طلعت بزازها قعدت ارضع فيهم و انا باحسس علي كسها بإيدي و ابوسها و كل ما ابص علي ريم الاقيها باصه لينا كانها بتتفرج علي فيلم سكس قمت بايس هبه و بدأت افتح بنطلون هبه بإيدي و بعدها دخلت ايدي احسس علي كسها قطعت البوسه و قالت بصوت خفيف خليك من بره ماشي .. فقلت ليها ما تخافيش و انا باكلمها لاقيت ريم حاطه ايديها علي بزاز هبه بتلعب فيهم فقلت ليها ما تساعديني خلينا نبسطها قالت اعمل ايه ؟ قلتلها ارضعي بزازها عقبال ما ارضع انا تحت قمت قايم مقلع هبه البنطلون و الاندر و نزلت الحس لها كسها الي فيه شعر بس كان سكسي و مش مختون و فيه دلمه بزنبور يجنن كنت بارضع فيه زي المجنون من حلاوته و هبه بقت تصرخ من هيجانها و ريم بقت تقطع فيها و سخنت و بقت تبوسها من شفايفها و قامت قايمه قالعه هدومها و قعدت علي وش هبه و قالت لها الحسيلي يا شرموطه زيه كده قمت ماسك ريم و منيمها جنب هبه و قمت نازل لحس فيها هي كمان و كسها برضه فيه شعر بس مليان و ابيض زي القشطه و كله عسل و مش مختون برضه بس مافيش فيه زنبور او دلمه زي بتاع ريم الي يجنن بصراحه لاني كنت باشوف الكس ده غير في افلام السكس فقط و كان بيجنني قوي هبه قامت علي ريم تلعب فيها هي كمان و انا بالحس لها و انا كده كنت قلعت بنطلوني و البوكسر و اتعدلت علشان اقلع التيشيرت هبه شافت زوبري قامت ماسكاه و نزلت تمصه و قالت ده حلو قوي و اتعدلت ريم تمص معاها و يبوسو بعض قمت نايم علي السرير و هما موطيين بيمصو و بيلعبو في زوبري و انا كل ايد عندي بتلعب في كس و طيز كل واحده فيهم لغاية ما لاقيت نفسي هاجيب قلت ليهم فضلو يلعبو فيه لغاية ما جاب لبنه علي ايديهم و هما كانو جابو و مسحو ايديهم بمناديل و نامو جنبي علي السرير بنضحك علي الي حصل و نهزر و يشتمو بعض في النهاية قلتلهم كده نريح بعض كل ما نحتاج بس واضح انكم كنتم بتريحو بعض قبل كده ردت هبه و قالت اه بس اول مره نلحس لبعض او نبوس بعض كنا نلعب لبعض بإيدينا بس فسئلتها طب ايه رأيك في شفايف و كس صاحبتك قالت عسل و ردت ريم عليها انتي الي عسل يا قمر و اتعدلو و باسو بعض من شفايفهم قلتلهم كده تمام ... ريم قالت قومو بقي البسو علشان نمشي كده اتأخرنا فقلت ليها انا ما شبعتش منكم قالت بكره نيجي من بدري قلتلها بدري امتي قالت هانرتبها مع بعض بالليل و نشوف الدنيا ايه و نقولك ... فعلا قمنا لبسنا و نزلت انا وحدي و روحت علي طول و هما روحو لوحدهم لانهم قعدو مع بعض حوالي نص ساعه علشان ماحدش ياخد باله من الجيران او الشارع و في اخر الليل اتفقنا اني اروح لهم هناك الساعه واحده الظهر فعلا روحت و المره دي كنت كأني قاعد في شقة دعاره الاتنين بيغنو و يرقصو و يهرجو و عملنا جنس جماعي بوس و لعب و تقفيش و تفريش و لحس و اوسخ كلام و اوسخ شتايم بتتقال لتسخين الجو و انبسطنا و بعد ما خلصنا فضلنا نايمين في السرير جنب بعض نهزر و نضحك برضه بشتايم عادي ماهو خلاص مافيش حواجز بينا و فجأه في وسط الهزار اتفاجأت بسؤال ريم و بتسئل حد فيكم شاف امه مع ابوه ؟ فقلت ليها مين يشوف حاجه كده قالت انا شوفت و بتضحك ردت هبه و قالت بضحك انا سمعتهم بس ما شوفتش فسئلتها شوفتيهم ازاي يا بت قالت الاجازه بتاعته من سنتين كده سافرنا فرح في البلد و علشان ناس كتير نمت معاهم في نفس غرفتهم علي كنبه و هما في السرير و بعد الفرح كنت تعبانه قوي دخلت انام و هما كملو سهرتهم مع العيله قلقت علي صوتهم و هما داخلين ابويا بيقول لأمي صحي البت دي تنام في اي حته فقالت له صحيها تروح تنام مع اختك .. حاول ابويا يصحيني عملت فيها مغمي عليا علشان مش عايزه اروح امي قالت له سيبها هي في دنيا تانيه قالها طب و بعدين قالت له اطفي النور و نتغطي بحاجه اول ما طفي النور فتحت عيني براحه كانت الغرفه منوره بالضوء الخفيف الي داخل من شباكها فكنت شايفاهم زي خيالات و شوفتهم بيعملو كل حاجه و سمعتهم طبعا بتضحك و هي بتحكي هبه قالت ليها ماقولتيش لي الحكايه دي قبل كده يا كسمك قالت ليها نسيت هبه سئلتها شوفتي ايه و سمعتي ايه قالت شوفتها فاتحه رجليها و هو نايم فوقها انا كنت شايفاهم زي خيالات فسئلتها سمعتي ايه ضحكت ريم قوي لدرجه انها ما كانتش عارفه تتكلم من الضحك و قالت امي هي الي كانت فضيحه قلتلها ليه ؟ قالت و هي بتقول اح يا كسي و نيك يا راجل جامد ... من ساعتها كل ما اشوفها افتكر منظرها و هي بتتناك من ابويا سئلتها طب ما ابوكي شكله زي امك قالت ابويا مش باشوفه غير كام يوم في السنه يعني ضيف رخم جاي كام و يغور قلتلها شكلك مش بتحبيه قالت و لا باكرهه عادي ردت هبه و قالت زي ابويا العرص الي ولا بيفكر يسئل علينا لو ما كلمتوش ما يتصلش و كل ما اكلمه يقولي عايزه حاجه ؟ راجل عرص ... عرفت انهم كارهين ابوهم فقلت ليهم تفتكرو امهاتكم بتعمل ايه من غير ابوكم ؟ ردت هبه و ضحكت و قالت اكيد بيريحو نفسهم فقلت ليهم بهزار طب ما تجوزوني امهاتكم اريحهم ردت ريم و قالت امي متجوزه لكن هبه الي امها مطلقه فقلت لهبه جوزيني امك قالت و ماله بس ابوك هايوافق ؟ قلتلها هو لازم ابويا يعرف ؟ قالت تصدق فكره حلوه و تبقي جوز امي و معانا كل يوم قلتلها بس ساعتها هانام مع امك بس فقالت احه يعني اجوزك امي علشان تنبسط هي و انا لأ يبقي انا مش موافقه ... طبعا كل ده بنهزر و نضحك ..... نلتقي في الجزء الثاني
اتمني تعجبكم منتظر رأيكم علشان اكمل
الجزء الثاني ....
قعدنا انا و هبه و ريم نتقابل في شقة جدة ريم اليومين الي قعدتهم عند ام ريم و بعدها مابقيناش عارفين نتقابل علشان مافيش مكان و في يوم لاقيتهم بيكلموني و يعزموني علي عيد ميلاد ريم ... فقلتلها هاجي ازاي و هاتقولو انا مين ؟ ... قالو عادي ماهو ام هبه عارفاك و امي و امها عارفين اننا بنكلمك عادي من ايام المصيف و عارفين ان هبه عرفتني بيك ... قلتلها و عارفين اننا بنتقابل ... قالت ايوه بنقولهم بنقابلك في الكافيه الي بتقعد فيه مع اصحابك و احنا بنيجي نقعد معاكم ... يعني احنا بنتقابل شله في كافيه علشان لما تيجي تبقي فاهم تقول ايه ... وافقت و روحت و اخدت معايا هديه و كنت اول مره اقابل ام ريم اسمها عبير و هي ست بيضه مربربه كده و سمينه و طياز كبيره و بزاز كبيره و دراعات مليانه بس ملامح وشها حلو و عايقه قوي في نفسها و لابسه دهب و ميكاب كتير في وشها و عبايه بلدي كلها خرز و ترتر و مجسمه عليها و دمها خفيف و هزارها كتير بجرأه و علي طول الشتيمه علي لسانها لبنتها الوحيده ريم و ام هبه كانت موجوده و اول ما شافتني رحبت بيا قوي و اهتمت بيا و اخدتني عرفتني بأم ريم و طبعا عيد الميلاد كله بنات زمايل ريم في المدرسه و بنات الجيران و امهاتهم و كنت انا الشاب الوحيد في عيد الميلاد و طبعا كان شكلي زفت و اتحرجت قوي و حبيت امشي لكن البنات و امهم مسكو فيا قوي و اصرو اقعد و خصوصا ام هبه لاننا معرفه جامده من ايام المصيف و ابويا زميل ليها و كمان البنتين كانو مهتمين قوي يعرفوني علي كل اصحابهم و كانهم بيفرجوهم عليا و ده الي حسيته و خصوصا انهم كلهم بنات اعمارهم تتراوح بين بين ١٦ الي ١٨ سنه كلهم في السن ده حتي هبه و ريم عمرهم كان ١٦ سنه لسه مطلعين بطايق جديد و انا ٢٢ سنه لسه متخرج و باشتغل .... كان فيه اهتمام من بعض البنات زملاء هبه و ريم ... و الي كانت مهتمه تتكلم معايا كتير و تسئلني عن شغلي و حياتي كانت ام ريم ... و الي فهمته بعد كده من البنات انهم شافو عريس ينفع بناتهم و كل واحده بترسم تحجزني لبنتها ... ده غير بنات كانو عايزين يعلقو معايا و اخدو رقمي ... و ده ضايق هبه و ريم اني اديت رقمي لبنات في الحفله ... المهم بعد يومين لاقيت هبه بتكلمني و اديتني امها مدام فاطمه اكلمها لاقيتها بتعزمني علي الغدا يوم الجمعه و بتسئلني اذا كنت قلت لابويا اني بقابل بنتها و جيت عندهم البيت و لا لأ .. قلتلها انا مش باحكي لابويا اي حاجه عني ... قالت احسن كده علشان ما يقولش حاجه او يحكي مع حد في الشغل و الناس تفهم غلط و انها ست مطلقه و معاها بنتين و علشان سمعتها هي و بناتها ... طمنتها جدا من الموضوع ده .... و عرفت من البنات ان العزومه مشتركه بين ام هبه و ام ريم .. و انا رايح عملت لقطه كده فيها شياكه و خصوصا انهم ناس بلدي كده فأخدت معايا بوكيه ورد صغير كده و معاه تورته حلوه من محل راقي و معروف و روحت ... طبعا الورد عمل شغل عالي قوي حتي مع الامهات و خصوصا لما ام هبه سئلت الورد ده لمين ؟ ... قلت اعمل حته قونطه كده اكلهم بيها ... قلتلها انا داخل البيت فيه اتنين ستات زي العسل و ٣ بنات زي القمر يبقي يستاهلو احلي ورد ليهم كلهم تقديرا لجمالهم ... طبعا جمعت اخت هبه الصغيره لما قلت ٣ بنات .....لما قلت كده ردت ام ريم و قالت شوفتي الذوق ده طلع كمان بيفهم ... قلتلها هو حضرتك كنتي فاكراني مش بافهم ؟ ... قالت بدلع خفيف مع ابتسامه لأ انا اقصد بتفهم في ذوقك مع الستات اصل بعيد عنك فيه ناس مش بتفهم و لا بتقدر .. قلتلها انا بقدر الناس قوي ... قالت ماهو واضح و ضحكت .. ام هبه ردت عليها و قالت ده ذوق و مؤدب و انا عارفاه من ايام المصيف علشان كده ببقي مطمنه لما هبه بتقولي بتقابله .. وسئلتني انت بتقول ايه لاصحابك عنهم يعني بتقولهم دول مين لما بيجولك الكافيه ... قلتها انا مفهم اصحابي انهم ولاد خالاتي يعني عرضي و من اهلي مش بنات غريبه عني ... طبطبت علي كتفي و قالت جدع يا خالد و قالت لأم ريم مش قلتلك ده راجل و جدع و البنات في امان لما بيقابلوه... ردت و قالت لها صدقتي فعلا .... و قلتلها هما بيجو الكافيه يعني مكان عام و لو راحو كافيه تاني هايكونو وحدهم لكن بيجو يقعدو معانا علشان يعرفونا بدل قعدتهن وحدهم في كافيه تاني و حد يضايقهم ... ردت ام ريم و قالت عندك حق .... طبعا البنات قاعده تتفرج و مبسوطه ان امهاتهم راضيين و مبسوطين معايا ... قامو يجهزو الغدا و اتغدينا و قعدنا نشرب الشاي و ندخن ... ام ريم بتدخن عادي لكن ام هبه بتشرب تفاربح كده مش مدخنه .... قعدنا نتكلم و نهزر و هما يفتحو مواضيع و حكايات و فتحو سيرة اجوازهم و ام هبه حكت ندالته و ان البنات مش بتحبه ... و ام ريم حكت ان جوزها بقي الفلوس اهم منهم و انه كان هنا السنه الي فاتت و ما نزلش السنه دي و بيقول هايقعد هناك كام سنه علشان يعمل قرشين قبل ما يرجع بقي و يستقر لان سنه تعدي الخمسين و كام سنه و يرجع نهائي و انه لما بينزل بيصرف كتير و عايز ياخد فلوس الاجازات احسن .... قعدو الاتنين يشتكو كمان من البنات و دلعهم و قلة ادبهم عليهم و انهم مش قادرين عليهم علشان مافيش راجل يخافو منهم .... فقالت ام ريم بس كويس اهو بقي ليهم اخ كبير يحكمهم ... ضحكت و قلت ليها هو انا ليا عليهم حكم ؟ ... ردت ام هبه و قالت ايوه ليك و قدامهم اهو الي تعمل حاجه ما تعجبكش اضربها ... طبعا البنات قالت يضربنا ايه و اعترضو علي الكلام ... ردت ام ريم و قالت يضربكم و يكسر عضمكم كمان و احنا موافقين مش بتقولو اخوكم و بتحبوه و بتحترموه اثبتو ده بقي و الي تخرج تقول لاخوها رايحه فين و بتعمل ايه و من حقه يشوف و يتأكد .... حسيت اني بادبس في حاجه مش فاهمها و فضلت قاعد ساكت باسمع جدال البنات مع امهاتهم علي الموضوع ده و كل ما البنات تجادل و تعترض الاقي اصرار من الامهات علي فرض سيطرتي علي البنات و كانهم ما صدقو وجدو حد بناتهم بيحبوه و عايزين يستغلو ده انهم يحكموهم بيا .... المهم انتهي الموضوع لما تدخلت في الوسط و سئلت البنات انتو رافضين اكون اخوكم ... قالو لأ طبعا انت اخونا و بنحبك و نقدرك ... قلتلهم يبقي زعلانين ليه ؟ ... خلوني اخوكم و صاحبكم الي مش بتخبو عنه حاجه و اخوكم الي بينصحكم بما انكم مش بتعملو حاجه غلط ... ردت البنات قالت طبعا مش بنعمل حاجه غلط و احنا موافقين و الي هاتخرج حتي لو امها وافقت لازم تقولك ... الغريب كان موقف الامهات و اصرارهم ... بعد كده كانت قعده عاديه هزار و ضحك و دلع من ام ريم الي كان طول القعده و نظرات ليا و بينها و بين ام هبه كلها غريبه و كأن متفقين علي حاجه او فيه حاجه بينهم ... بس فهمت بعدها من البنات ان امهاتهم كانو جايبني علشان يتعرفو عليا اكتر علشان بيقابلوني و انهم عزموني علي عيد ميلاد فحبو يعرفو ايه حكايتي مع البنات و ان ام ريم دخلت دماغها قوي و بتتكلم عني كتير و بتسئل بنتها بتكلمني و لا لأ و كل ما تعمل حاجه او تروح مكان تسئلها قولتي لخالد ... يعني الست واخده الموضوع جد قوي .. ام هبه بقت هي الي تكلمني و تقولي هبه خارجه و ده فتح بيني و بينها كلام في التليفون في مواضيع تانيه و خصوصا لو كلمتني اخر اليوم و هي في البيت و البنات عند ريم لانهم ساكنين في بيت واحد ... و في مره كده كنت قاعد علي سطح بيتنا بالليل و باشرب سيجارة حشيش حلوه مع نفسي و الهوا مظبطني و كنت طالع معايا كوباية الشاي و الدماغ حلوه و لاقيت ام هبه بتكلمني و تشكيلي من هبه في موضوع اهبل كده انا اصلا مش فاكره لانه كان واضح انها قاعده فاضيه و البنات عند ريم فقالت تكلمني و دماغي اشتغلت عليها و هي بتتكلم قطعت كلامها و قلتلها بهزار ... تعرفي انتو مشكلتكم ايه انتي و ام ريم ؟ ... قالت مشكلتنا ايه ؟ ... قلتلها ان مافيش حد بيطبطب عليكم و لا بياخدكم في حضنه لأن اي ست في الدنيا ما تستغناش عن انها تحس ان فيه حد بيطبطب عليه و باخدها في حضنه ينسيها كل مشاكل اليوم ... اتنهدت و قالت و هو فين الي يعمل كده .... تنهيدتها اديتني جرأه مع الحشيش لاقيت قلت ليها ... انا نفسي اعمل كده و لما بتكلميني احيانا بحسك و بقول لو انا جنبك اطبطب عليكي و اخدك في حضني .... قالت بتنهيده تانيه ااااه يا خالد بجد انت شاب ذوق و بتفهم الي قدامك بجد .... قلتلها انتي كمان رقيقه علي فكره ... ضحكت و قالت انا رقيقه ؟ ... قلتلها طبعا بس هو زعيقك مع بنتك هو الي مغطي عليها ... فضحكت و سئلتني طب عبير رقيقه هي كمان ... تقصد ام ريم ... قلتلها لأ دي عامله زي البطه الشقيه مقلبظه كده و دمها خفيف و عسل ... قالتلي دي كمان لما بتقعد بقي و تاخد راحتها في الكلام بتبقي فظيعه ... قلتلها ازاي ؟ .. قالت بتنكلم و تهزر في اي حاجه ... قلتلها هي دمها خفيف ... قالت ايوه و انا بحبها قوي و اصحاب من اول ما سكنا هنا و اسرارنا مع بعض مالناش غير بعض ... قلتلها انتو الاتنين احلي من بعض بصراحه ... ضحكت و قالت يجبر بخاطرك زي ما جبرت بخاطري كده بقالي سنين ما سمعتش كلمه حلوه من حد ... قلتلها انتي تستاهلي كل الكلام الحلو ... ردت بدلع و قالت يا سلام ... قلتلها ايوه ... قالت اكيد بتقول الكلام ده للبنات اصحابك .. قلتلها اسئلي بناتك كلهم زمايل و بنات بنعاملهم انهم رجاله زينا .... فسئلت يعني مافيش واحده كه بتحبها ؟ ... قلتلها ابدا مافيش ... قالت و لا كان ليك علاقات قبل كده مع بنات او ستات ؟ .... توقفت هنا لثواني و فكرت اعمل فيها خام و لا صايع لاقيت اني اعمل خام علشان تطمن لي مع البنات ما اعرفش ان ده يعجب النسوان الشاب الخام ... فقلت ليها انا كل البنات الي عرفتهم كانو زميلات دراسه او شغل غير كده مافيش ... فسئلت يعني مش بتعمل زي شباب الايام دي مع بنات او ستات ؟ ... قلتلها لأ بس الصراحه باشرب احيانا حشيش ... قالت كله بيشرب عادي ضحكت و قالت بس انا كنت فاكراك تعرف بنات و ستات طلعت خام ... قلتلها ايوه .... هزرنا شويه و قالت لي هاقفل معاك ام ريم تقريبا جت بتخبط عليا اهو ... قفلنا و فضلت واقف علي السطح و عامل دماغ عاليه قوي و متكيف و مبسوط من الحديث الي دار بيني و بين فاطمه ام هبه ... طبعا قفلت معاها البنات كلموني لانهم بقو وحدهم و قعدنا نتكلم و فاتحين الاسبيكر لأن اخت هبه الصغيره رجعت شقتهم مع ام ريم و اتكلمناعن شوقنا لبعض و نفسنا نمارس جنس و طبعا قعدو يغيظو فيا انهم بيريحو بعض لما بيتزنقو و اتكلمنا عن امهاتهم شويه و قعدت اقولهم امهاتكم مزز جامده و البنات تقولي عينك زاغت عليهم و ريم سئلتني مين فيهم تعجبني اكتر فقلتلها بصراحه امك جسمها ملبن يا بت و كمان جرأتها في السرير اكيد حاجه جامده ... ضحكت و قالت اه هي في السرير سافله قوي انا شوفتها مع ابويا ... هبه سئلتني طب ماما رأيك فيها ايه ؟ ... قلتلها امك عايزه تتحب و تسمع كلام حلو و جسمها جامد مقسم حلو .... فقالت ريم بهزار طب مين فيهم تختاره ؟ ... قلتلها الاتنين .. ردت هبه بتضحك و قالت احه تبقي بتنيكنا و تنيك امنا كمان ؟ ... قلتلها ايوه و اجمعكم انتو الاربعه ... ردت هبه و بتضحك و قالت و ناخد معانا اختي الصغيره كمان هانسيبها لوحدها يعني ... قعدنا نهزر و نضحك و سئلوني انت فين ؟ ... قلتلهم قاعد علي سطح بيتنا باشرب سيجارة حشيش ... اتفاجئو اني باشرب حشيش و ريم قالت نفسي اجرب اشربه ... سئلتها جربتي السجاير قالت اه كتير انا و هبه بنسرق سجاير من امي و نشربها لما نكون وحدنا كده ... قلتلها خلاص لما نلاقي مكان نتقابل فيه ابقي اخليكي تجربيه ... قعدنا نتكلم و نهزر و قفلنا و نزلت شقتي افكر في كلام فاطمه ام هبه لغاية ما نمت .....
نلتقي في الجزء القادم اتمني تعجبكم .. متتظر رأيكم
الجزء الثالث .....
تاني يوم كلمتني ريم و قالت لي ان جدتها جايه بكره عندهم تقعد يومين و شقتها هاتكون فاضيه و اتفقنا نتقابل هناك و فعلا روحت ليهم و قعدنا نمارس جنس و لعب و شتايم و جيت ابعبص هبه لاقيت صباعي دخل في طيزها ... سئلتها انتي مين فتح الخرم ده يا بت ضحكو الاتنين و هبه قالت ريم الي عملت كده ... سئلتها ازاي ؟ ... قالت بضحك بخياره .... ردت ريم و قالت دخلنا خيار من ورا قلنا نجرب ... قمت قايل لها طب تعالو جربو الطبيعي ... فعلا دخلت زوبري في طيازهم بس كانت ضيقه و وجعهم زوبري و هو داخل فيهم بس دخل و نكتهم في اطيازهم الاتنين و جيبت في طيز كل واحده مره و عجبهم قوي و خصوصا لما بدخل في طيز واحده و بتبقي بيتلحس كسها من التانيه ده خلي الموضوع معاهم ممتع قوي و عجبهم قوي كمان و كنا بنتكلم عن امهاتهم كتير اني عايز انيكهم و ريم تقولي كس امي مربرب كده و مليان و قشطه و هبه تقولي كس امي حلو و هايج من قلة النيك و عايز يتناك و بقي كلامنا ده بيسخنا قوي و بعد ما جيبت اول مره في طيز هبه قعدنا شويه نريح و فاجأتهم بسيجارة حشيش معايا فرحو قوي و شربو معايا و داخو قوي و اترمو علي السرير شبه نايمين بس لعبي في اكساسهم خلاهم يفوقو و يتكلمو معايا بس مسطولين و المره دي لاقيت ريم بتقولي نفسي تنيك امي و اشوفها بتتناك منك ... قلتلها و انا كمان و من السخونه و دماغهم المسطوله هبه قالت لي امي عينها منك علي فكره .... سئلتها عرفتي منين ؟ .... قالت سؤالها عنك و كلامها عنك بيقول كده .... فسئلت ريم بهزار و امك مش عايزه تتناك مني هي كمان ؟ ... قالت امي هايجه عليك هي كمان .... سئلتها عرفتي ازاي .... قالت كانت امي في المطبخ و سمعتها بتكلم ام البت دي في التليفون امبارح و بتهزر معاها و بتقولها لما امي ترجع بيتها نبقي نجيبه و نكشف علي بتاعه نشوفه خام و لا بيستهبل ... و قالت انها اتريقت علي بتاعي و قالت تلاقيه قد عقلة الصباع .... ضحكنا قوي و قلتلها ماهو ممكن تكون بتتكلم عن حد تاني ... قالت لأ كانو بيتكلمو عنك لأنها قالت اسمك بس مافهمتش سبب الكلام .... حكيت ليهم مكالمتي مع ام هبه من يومين .... ردت هبه و قالت مش قلتلك امي عنيها منك .... ردت ريم و قالت يبقي ام هبه حكت ليها مكالمتكم علشان كده بتقولها نشوفه خام زي ما انت قلتلها و لا لأ ....و قالت باقولك ايه ... ما تظبط النسوان دي و احنا هانساعدك .... قلتلها ازاي ؟ .... قالت ده شغل بنات بقي مالكش دعوه .... قلتلها ماشي .... هبه قالت لها انتي بتفكري في ايه يا شرموطه ... قالت يعلقهم الاتنين و يظبطهم و ساعتها هايفكهم منا و خالد هايجي كتير و هايدورو ازاي يوزعونا علشان يعرفو ياخدو راحتهم معاه ساعتها نزنق عليهم و نستغلهم .... فقلتلها انتي ليه بتتكلمي اني هانيك الاتنين ماهو ممكن واحده ترفض او الاتنين يرفضو و يطلع الموضوع هزار و بس ... قالت نجرب و نشوف مش هانخسر حاجه ... الكلام سخنا عملنا واحد تاني معاهم بس جيبت لبني المره دي في طيز ريم ..... و تاني يوم كررنا الموضوع بس كان كله فجر و حشيش و نيك في اطيازهم و تفريش في اكساسهم و لحس ... بس المره دي غلطت ريم و كنت نايم علي ظهري كانت هبه قعده علي زوبري و ظهرها ليا و وشها لريم و مدخله زوبري في طيزها و طالعه نازله عليه و ريم بتلحس و تلعب في كس هبه فقالت لهبه و هي في عز هيجانها و بتلحس لها و بتدعك قوي في زنبور هبه قوي و هبه بتصرخ من المتعه ... قالت لها بقيتي عامله زي نورا يا شرموطه .... بعد ما عملنا اول واحد سئلتها مين نورا دي و شوفتيها ازاي و هي هايجه كده ... اتلبخو في الاول لكن في الاخر اعترفو انها مدرسه عندهم في المدرسه و مطلقه و عايشه مع امها بس بتموت في السحاق و مارسو معاها هما و بنات تانيه لما بيروحو ياخدو الدرس عندها في البيت و قالو لي انها بتعمل ده مش مع كل البنات لكن عملت كده معانا و مع بنتين كمان من درس تاني .... سئلتها و عرفتو منين انها عملت كده ؟ ... قالو من بنت منهم اسمها ندي و ريم قالت اني شوفتها و كلمتها في عيد الميلاد و اخدت تليفوني كمان فقالت لهم لانها صاحبتهم قوي و عملو معاها كده كام مره فحكت لهم عن موضوع المدرسه .. فقلتلها بضحك ماحدش من الي اخد تليفوني في عيد ميلادك كلمني ... قالت اه ما انا قلتلهم الي هاتكلمك هافشخ كسمها و فهمتهم انك حبيبي و ماشيه معاك .... فسئلتها هو انتو بتروحو مدرسه و لا بيت دعاره ؟ ... ضحكو و قالو كل مدارس البنات كده ده فيه بنات مصاحبه مدرسين و بيمارسو معاهم ... و قالت ريم ان البنات لما بتتجمع بتتكلم اما عن الشباب او الجنس و احيانا نتفرج علي افلام سكس عادي ... و قالت بتريقه و لا انت فاكرنا بنتجمع نتكلم في السياسه ؟ ... ضحكنا و هزرنا و مارسنا جنس تاني و قعدت اكلمهم و احنا بنمارس كنوع من التسخين عن صاحبتهم و المدرسه و عرفت انهم بينيكوها بخياره احيانا و يدخلوها في كسها و طيزها و انبسطتا و روحو و تاني يوم جدتها روحت بيتها و اخر النهار طلعت برضه علي السطح اشرب سيجارة حشيش و باكلم البنات و مزاجي عالي و مبسوط و كانو قاعدين في شقة هبه و ام هبه عند ام ريم و احنا بنتكلم لاقيت ام ريم بتكلمني قفلت مع البنات و رديت عليها سلمت عليا و سئلتني ليه مش بزورهم قلتلها هو انا هاجي لوحدي كده لما حد يعزمني اجي ... قالت خلاص و انا باعزمك اهو تعالي يوم الجمعه اسهر معانا مش انت اجازه السبت زي فاطمه ... تقصد ام هبه ... قلتلها ايوه ... قالت خلاص تعالي اسهر معانا ... قلتلها ماشي ... قالت و انا لما اروح لفاطمه هابقي اقولها... سئلتها انتي فين ؟ قالت في شقتي و هي في شقتها لسه هاروح ليها ... قلت لنفسي احه انتي بتصيعي عليا ؟ ماهي فاطمه عندك و البنات لسه قايلين ليا و عرفت انها بتشتغلني .. و بدأت تفتح معايا كلام عن الينات و انا عملت عبيط لأني قلت اكيد ام هبه قاهده جنبها و سامعه كل حاجه و طبعا انا عارف انها حكت لأم ريم المكالمه الي دارت بينا بس قلت اشوفها عايزه ايه .... و مع الكلام و الهزار سئلتني انت مش ناوي تتجوز يا واد ؟ ...قلتلها منين ؟ انا لسه متخرج جديد و يادوب لسه شغال من كام شهر في الشركه بالواسطه كمان ... قالت بس شركتك علي ما اسمع انها كبيره و مرتباتها حلوه ... قلتلها انا لسه متعين يعني اعتبر لسه تحت الاختبار ... فسئلتني طب مافيش واحده كده و لا كده ؟ قلتلها اي واحده هاتقولي اخطبني و انا مفلس ... فقالت ابوك يساعدك انت وحيده ... قلتلها ابويا بيقول جهاز البنات اهم و فاضل لي اخت قربت تتجوز و ساعتها هايبقي خلصو عليه و ضحكت ... فقالت عادي تخطب دلوقتي و تقعد تستناك لو عايزاك و شارياك ... قلتلها هي لو اشترتني اهلها مش هايشتروني ... قالت لأ فيه اهالي بتشتري عريس لبناتها لو كويس ... قلتلها بضحك ايدي علي كتفك انا اهو امامك لو لاقيتي حد يرضي يشتريني بيعيني و خدي فيا عموله كمان انا موافق ... ضحكت قوي و قالت بس كده هاضمنك و علشان اضمنك اعرف منين ان مافيش فيك عيب ؟ .... ضحكت و قلتلها يا ستي ابقي خديني لدكتور يكشف عليا و يطمنك .... ضحكت و قالت و دكتور ليه انا اكشف بنفسي .... قلتلها خلاص اكشفي براحتك .... طبعا كل ده بنقوله بهزار و ضحك و انا زي ما قلتلكم عنها انها عايقه كده و مدلعه نفسها و الكل قالي انها جريئه قوي في هزارها و طبعا هي بتتكلم و بتضحك قوي و باين جنبها حد بيضحك و كل شويه يقوم من جنبها و يضحك بعيد لان صوت ضحكته بتوضح ده و طبعا دي ام هبه الي قاعده جنبها ... و بهزار قالت برضه عايزين نعرف انت استعمال و لا اول مره ... قلتلها اول مره صدقيني ... قالت يعني يا احه عايز تفهمني ان شاب في سنك دخل جامعه و اشتغل و عرف بنات مافيش مره زنق في واحده زميلته ؟ ... حسيت من سؤالها بتريقه او اهانه و عدم تصديق ... قلتلها بتحدي كده فيه هزار و ثقه مني ماليش في لعب العيال ده انا لما اعمل حاجه اما اعملها كلها او بلاش انما لعب العيال ده ماليش فيه .... ردت بتريقه ياجامد ... قلتلها بتتريقي ؟ اتريقي براحتك بس دي الحقيقه انا حتي لو هاعمل حاجه غلط اعملها بمزاج و انبسط مش شغل عيال و تزنيق و كلام فارغ .... قالت ماشي لما نشوف ... طبعا كل ده و انا عامل دماغ هي الي خليتني جرئ كده معاها لدرجة اني قلتلها مش انا هاجي يوم الجمعه ؟ ... قالت ايوه ... قلتلها ابقي اكشفي عليا براحتك و اتأكدي .... قالت بهزار ماشي لما تيجي .... و بعدها غيرنا الموضوع و سئلتني اذا كنت باشرب حاجه ؟ ... فهمت ان فاطمه قالت لها اني باشرب حشيش ... فقلتلها باشرب حشيش احيانا ده حتي انا باكلمك و انا كنت باشرب سيجاره حلوه زيك كده يا قمر انتي ... ضحكت قوي و قالت يا راجل يا عرص انت بتكلمني و انت محشش اتاريك بتكلمني من غير كسوف ... قلتلها ايوه ماهو الحشيش بيطلع الي جوه الواحد و بيخليه يتكلم و قمت ضاحك و قلتلها ثم هو انتي اصلا كلامك فيه كسوف ؟ ده انتي بتشتميني و عايزه تكشفي عليا و تقولي انا الي مش مكسوف ؟ ... ضحكت و قالت انا اقول الي انا عايزاه و اعمل الي عايزاه يا واد انت فاهم .... قلتلها بهزار فيه دلع هو انا قلت حاجه ؟ اعملي الي انتي عايزاه يا بطه .... قالت ايه بطه دي يا واد ؟ ... قلتلها انتي بطه بلدي عسل و دمك خفيف و انا بعزك قوي و بحب كلامك و جرأته علي فكره ... قالت بضحك طب كويس خلاص هابقي اخد راحتي بقي و انا باتكلم معاك ... قلتلها كل ده ما اخدتيش راحتك ؟ ... قالت بضحك انا كده مؤدبه معاك انت ماشوفتنيش و انا قاعده مع فاطمه و لا البنات ... قلتلها انتي قعدتك حلوه و انا بحبها قوي ... قالت خلاص هانستناك يوم الجمعه تعالي بدري بس علشان نقعد مع بعض كتير ... قلتلها ماشي .. و جيت اقفل قالت استني ابقي هات معاك حشيش لو تعرف تجيب بقالي سنين ما شربتوش ... قلتلها عيوني يا بطتي ... ضحكت بعلوقيه و قالت حلوه بطتك دي يا واد ... و قفلنا قمت مكلم البنات و حكيت ليهم الي حصل كانو مبسوطين قوي من الكلام و الحوار و عمالين يضحكو بهستيريه علي الحديث كله و كلام ام ريم و كل شويه ريم تتريق علي امها و تقول بضحك شوف المره الشرموطه و تقول امي صايعه ... و قفلت معاهم و اتفقنا علي لقاءنا يوم الجمعه ....
نلتقي في الجزء القادم ... منتظر رأيكم و دعمكم ... شكرا
انا اسمي خالد تبدأ حكايتنا من عامين كان عمري ٢٢ سنه و ابي موظف حكومي متعودين كل سنه نطلع مصيف تبع شغله و طبعا كلهم زملاء و عارفين بعض بس كل سنه بيختلف الناس حسب قرعة المصيف ... المصيف ده جت القرعه نسكن في نفس دور مدام فاطمه زميلة ابي في العمل ست في بدايات الاربعين من العمر مطلقه و معاها بناتها هبه في اولي ثانوي صناعي و ايمان في المرحله الاعداديه و معاها امها و اختها و اولادها شباب اصغر مني طبعا اندمجنا مع بعض سريعا و بقينا مع بعض طول الوقت علي البحر و في الليل نخرج لكن كان فيه اهتمام متبادل بيني و بين هبه كانت جميله و جسمها يجنن و عاجبني قوي و كمان كان باين عليها انها بنت صايعه و جريئه و كمان طريقتها مع امها كان باين منها ان امها ضعيفه قوي قدامها و بتزعق لأمها احيانا عادي امامنا و كنا بنكلم بعض كتير فون او رسائل واتس بيني و بينها و بقينا اصحاب بعد ما رجعنا من المصيف و بقينا نتقابل نقعد في كافيه من ورا اهلها طبعا و بقت تحكيلي عن اصحابها البنات و علاقاتهم و كانت مركزه علي صاحبتها ريم الي قالت انها صاحبتها المقربه قوي لانها ساكنه معاهم و معاها من الطفوله و جابتها معاها كذا مره كان باين عليها بنت صايعه قوي و ده ظهر بعد ما ارتاحت في قعدتها معانا و كلامهم مع بعض و الشتايم و الهزار الي بينهم فهمت منهم ان اهلهم مش فاضيين ليهم او مكبرين دماغهم عنهم لاني عرفت من هبه ان امها بترجع من الشغل بعد العصر تعمل الغدا و يتغدو و تدخل تنام و تصحي تقضي سهرتها مع ام ريم الي جوزها مسافر الخليج و مش بتشتغل و يومها بيبقي نوم طول النهار و سهر طول الليل جزء منه بيبقي مع ام هبه ... يعني اتنين ستات بدون رجاله و الاتنين علاقتهم بعيالهم اكل و شرب و فلوس و خناقات علي الخروج و التأخير و البنات عارفين اخرهم و مكبرين دماغهم و تطورت علاقتنا انا و هبه تدريجيا لغاية ما بدأ كلام عن الجنس لما كانت معايا مره و شافت صوري علي الموبايل مع بنات ايام الجامعه و صديقه ليا و سئلتني اذا كان بينا حاجه فقلت ليها لأ فقالت انت شاب و اكيد بتكون عايز حاجات قلتلها ماهو البنات برضه بتكون عايزه نفس الحاجات ضحكت قوي و قالت ايوه بس احنا بنتصرف من غير ما نعمل حاجه مع شباب فقلت ليها و انا كمان باتصرف زيك بس مش هاكدب عليكي انا نفسي اعمل كده مع بنت فسئلت يعني ما عملتش قبل كده قلتلها عملت طبعا مع بنت زميلتي بس اتجوزت دلوقتي فسئلتني يعني عملت معاها و فضلت بنت ؟ قلتلها ايوه من بره كده و بنلعب سوا لغاية ما نريح بعض و ننبسط طبعا سئلت اسئله كتير و لما روحت قعدت تكلمني تاني عن نفس الموضوع و كانت بتعيد نفس الاسئله الي سئلتها و هي معايا و احنا بنتكلم حسيت ان جنبها حد فسئلتها فقالت لأ انا وحدي بس شكيت ان ريم بتسمع كلامي علشان كده سئلت نفس الاسئله و كانها بتسمعها و احنا بنتكلم قالت لي هادخل الحمام و ارجع اكلمك غابت حوالي عشر دقائق و كلمتني و كان كلامها كأنها بتجرني علي حاجه او سؤال و فعلا سئلت سؤال غريب ... قالت جربت تعمل مع بنت من ورا ؟ قلتلها ايوه فسئلت وجعها ؟ قلتلها في الاول طبعا لكن بعدها عادي فسئلتها بتسئلي ليه ؟ قالت ليها واحده صاحبتها متجوزه جوزها بيعملها من ورا و بتقول زي كلامك كده .. فهمت انها صاحبتها مع صاحبها بس بتقولي متجوزه .... الكلام ده فتح اني اقولها اني معجب بجسمها الجامد و اكلمها عن صدرها و طيزها و شفايفها الحلوه كانت متجاوبه معايا و تقولي يعني انا احلي من الي عرفتهم اقولها طبعا سئلتني عن رأي في ريم قلتلها ان ريم جسمها مليان بزاز كبيره و طيز و جسم كبير بس حلوه بعكس هبه جسمها مجسم حلو قوي فسئلتني يعني جسم ريم مش عاجبك قلتلها عجبني طبعا فقالت ايوه كده دي صاحبتي حبيبتي .. كده تأكدت انها قاعده جنبها فسئلتها بتريحي نفسك ازاي ضحكت قالت زي البنات قلتلها وحدك و لا ريم بتكون معاكي ضحكت قوي و سمعت ضحكت ريم بس عملت مش سامعها و قالت يعني احيانا لو بنتفرج علي حاجه سوا بنشجع بعض و طبعا بتحكي و هي واقعه من الضحك قمت قايل ليها كلامك يا بت تعبني فقالت بضحك و تريقه قوم ريح نفسك فقلت ليها بضحك لأ هاستني لما ابقي معاكي انتي و ريم علشان تشجعوني فقالت بصوت عالي و هي بتضحك يا سافل يا قليل الادب فقلت ليها سافل ليه ؟ اهو نشجع بعض فقالت لأ مع نفسك و امشي دلوقتي انا هاقفل و فعلا قفلت بس و هي بتقفل سمعت ريم بتقولها هاتقفلي ليه ؟ .. و اتأكدت انها بتكلمني و فاتحه الاسبيكر علشان ريم تسمع .... طبعا كلامنا اخد سكه تانيه لغاية ما بدأنا نفتح كاميرا لبعض نشوف جسم بعض لغاية ما شافت زوبري و عملنا جنس فون سوا و بقيت اقولها عايزك و عايز انام معاها و هي تقولي اخاف تتهور فقلت ليها ساعتها اصلح غلطتي و وصلنا مرحله انه خلاص مش فاضل غير اننا نتقابل بس كانت المشكله نتقابل فين و بقينا لما نتقابل نبقي هايجين علي بعض قوي لغاية ما يوم و احنا بنتكلم في التليفون قالت لي ان جدة ريم هاتيجي تقعد عندهم كام يوم فقلتلها بهزار طب ما تسلفنا شقتها ضحكت و قالت قول لريم هي الي تعرف تجيب المفتاح فقلت ليها اقولها ايه ؟ قالت بضحك ما اعرفش شوف انت بقي قلتلها انتي صاحبتها و تعرفيها اكتر مني قالت قولها هانقعد شويه قلتلها ماهي هاتكون معانا قالت طبعا امال هاتسيبنا و تمشي ؟ قلتلها طب كلميها انتي من بعيد دي صاحبتك و شوفي كده ... طبعا انا باكلمها و عارف ان ريم بتسمع و متفقين كمان بس مش عارفين تيجي ازاي ... المهم جت جدة ريم و بعد يوم هبه كلمتني انها رايحه مع ريم شقة جدتها يجيبو حاجه نسيتها جدتها قلت ليها اجي معاكم قالت اسئل ريم ردت عليا بعد كام ساعه و قالت لي ماشي بكره نتقابل و نروح سوا كلنا بس هانطلع الاول و نتصل بيك بعدها تطلع علشان الناس و ماحدش يشوفني و قالت لي مش هانعمل حاجه احنا هانقعد بس قلتلها طبعا ... انا باقولها كده و عارف انهم مظبطين كل حاجه مع بعض المهم روحنا و قعدنا شويه نهزر و دخلت ريم غرفة نوم جدتها كانها بتجيب حاجه قمت بايس هبه و اندمجنا في البوسه لغاية ما لعبت في بزازها و هي مسكت زوبري تلعب فيه و اتفاجأنا بريم بتقول بتعملو ايه ؟ هبه عملت نفسها متفاجأه و مكسوفه رديت انا و قلتلها بدوق طعم شفايفها اصلها حلوه فقالت ريم و طلعت حلوه قلتلها قوي قالت بتريقه طب ما تدخلو بالمره غرفة النوم تريحو شويه و انا اقعد اعرص عليكم قلتلها تصدقي انتي جدعه و قمت ماسك ايد هبه و شديتها قامت معايا و هي بتقولي بضحك بتعمل ايه يا مجنون .. قلتلها هاندخل جوه و البت دي هاتعرص علينا ردت ريم و قالت انتو مافيش عندكم ددمم .. فقلت ليها بهزار ندخل اي اوضه ؟ سكتت قسئلتها هاتدخلي معانا و لا هاتعرصي من بره الاوضه هبه وقعت من الضحكت فقالت ريم بضحك و غلاسه هادخل معاكم و قامت مدخلانا غرفة نوم و قالت وروني بقي هاتعملو ايه و قامت ممدده علي طرف السرير و مربعه ايديها .. طبعا هبه مش بتعمل حاجه غير انها بتضحك علي العناد الي بيني و بين ريم ... جيت احضن هبه و ابوسها رفضت طبعا و هي بتضحك و جريت قعدت جنب ريم و قالت انا مع صاحبتي قلتلها ماهو اما تجيبي بوسه او اخدها من صاحبتك ضحكو قوي و ريم قالت انت عايز تبوس اي واحده و خلاص قمت مهدي صوتي و بحنيه قلت بصراحه انتو الاتنين زي القمر و تجننو و احنا اصحاب يعني مش عيب لما اتجنن عليكم .. ردت ريم و قالت يا حبيبي احنا قمرات قمت قاعد جنب هبه و حاضنها و قلتلها يبقي لازم تعذروني لما ابقي قاعد مع اتنين قمرات و مش قادر امسك نفسي قالت ريم بدلع .. كده يبقي ماشي و قالت لهبه خلاص لازم تعذريه اديله بوسه هبه ضحكت قمت عدلت وش هبه ليا هي بكسوف غمضت عنيها قمت بايسها بوسه طويله نيمتها بيها علي السرير و انا بالعب في بزازها و احسس علي جسمها لغاية ما نزلت بإيدي احسس علي كسها و هي مندمجه قوي معايا و فجأه ريم قطعت اندماجنا و قالت كفايه كده يا احه انت و هي ايه انتو نسيتو ان حد معاكم فقلت لريم معلش انا محروم فقالت لي كلنا محرومين يا اخويا فقلت ليها طب ما نريح بعض بصت لهبه الي لسه نايمه علي السرير و قالت لها عاجبك الكلام ده ؟ ردت هبه و قالت و هي بتحسس علي وشي بإيديها قالت عنده حق و شدت وشي ليها و كأنها بتقولي كمل قمت نازل بايسها و عشنا مع بعض بقي مديت ايدي تحت هدومها و طلعت بزازها قعدت ارضع فيهم و انا باحسس علي كسها بإيدي و ابوسها و كل ما ابص علي ريم الاقيها باصه لينا كانها بتتفرج علي فيلم سكس قمت بايس هبه و بدأت افتح بنطلون هبه بإيدي و بعدها دخلت ايدي احسس علي كسها قطعت البوسه و قالت بصوت خفيف خليك من بره ماشي .. فقلت ليها ما تخافيش و انا باكلمها لاقيت ريم حاطه ايديها علي بزاز هبه بتلعب فيهم فقلت ليها ما تساعديني خلينا نبسطها قالت اعمل ايه ؟ قلتلها ارضعي بزازها عقبال ما ارضع انا تحت قمت قايم مقلع هبه البنطلون و الاندر و نزلت الحس لها كسها الي فيه شعر بس كان سكسي و مش مختون و فيه دلمه بزنبور يجنن كنت بارضع فيه زي المجنون من حلاوته و هبه بقت تصرخ من هيجانها و ريم بقت تقطع فيها و سخنت و بقت تبوسها من شفايفها و قامت قايمه قالعه هدومها و قعدت علي وش هبه و قالت لها الحسيلي يا شرموطه زيه كده قمت ماسك ريم و منيمها جنب هبه و قمت نازل لحس فيها هي كمان و كسها برضه فيه شعر بس مليان و ابيض زي القشطه و كله عسل و مش مختون برضه بس مافيش فيه زنبور او دلمه زي بتاع ريم الي يجنن بصراحه لاني كنت باشوف الكس ده غير في افلام السكس فقط و كان بيجنني قوي هبه قامت علي ريم تلعب فيها هي كمان و انا بالحس لها و انا كده كنت قلعت بنطلوني و البوكسر و اتعدلت علشان اقلع التيشيرت هبه شافت زوبري قامت ماسكاه و نزلت تمصه و قالت ده حلو قوي و اتعدلت ريم تمص معاها و يبوسو بعض قمت نايم علي السرير و هما موطيين بيمصو و بيلعبو في زوبري و انا كل ايد عندي بتلعب في كس و طيز كل واحده فيهم لغاية ما لاقيت نفسي هاجيب قلت ليهم فضلو يلعبو فيه لغاية ما جاب لبنه علي ايديهم و هما كانو جابو و مسحو ايديهم بمناديل و نامو جنبي علي السرير بنضحك علي الي حصل و نهزر و يشتمو بعض في النهاية قلتلهم كده نريح بعض كل ما نحتاج بس واضح انكم كنتم بتريحو بعض قبل كده ردت هبه و قالت اه بس اول مره نلحس لبعض او نبوس بعض كنا نلعب لبعض بإيدينا بس فسئلتها طب ايه رأيك في شفايف و كس صاحبتك قالت عسل و ردت ريم عليها انتي الي عسل يا قمر و اتعدلو و باسو بعض من شفايفهم قلتلهم كده تمام ... ريم قالت قومو بقي البسو علشان نمشي كده اتأخرنا فقلت ليها انا ما شبعتش منكم قالت بكره نيجي من بدري قلتلها بدري امتي قالت هانرتبها مع بعض بالليل و نشوف الدنيا ايه و نقولك ... فعلا قمنا لبسنا و نزلت انا وحدي و روحت علي طول و هما روحو لوحدهم لانهم قعدو مع بعض حوالي نص ساعه علشان ماحدش ياخد باله من الجيران او الشارع و في اخر الليل اتفقنا اني اروح لهم هناك الساعه واحده الظهر فعلا روحت و المره دي كنت كأني قاعد في شقة دعاره الاتنين بيغنو و يرقصو و يهرجو و عملنا جنس جماعي بوس و لعب و تقفيش و تفريش و لحس و اوسخ كلام و اوسخ شتايم بتتقال لتسخين الجو و انبسطنا و بعد ما خلصنا فضلنا نايمين في السرير جنب بعض نهزر و نضحك برضه بشتايم عادي ماهو خلاص مافيش حواجز بينا و فجأه في وسط الهزار اتفاجأت بسؤال ريم و بتسئل حد فيكم شاف امه مع ابوه ؟ فقلت ليها مين يشوف حاجه كده قالت انا شوفت و بتضحك ردت هبه و قالت بضحك انا سمعتهم بس ما شوفتش فسئلتها شوفتيهم ازاي يا بت قالت الاجازه بتاعته من سنتين كده سافرنا فرح في البلد و علشان ناس كتير نمت معاهم في نفس غرفتهم علي كنبه و هما في السرير و بعد الفرح كنت تعبانه قوي دخلت انام و هما كملو سهرتهم مع العيله قلقت علي صوتهم و هما داخلين ابويا بيقول لأمي صحي البت دي تنام في اي حته فقالت له صحيها تروح تنام مع اختك .. حاول ابويا يصحيني عملت فيها مغمي عليا علشان مش عايزه اروح امي قالت له سيبها هي في دنيا تانيه قالها طب و بعدين قالت له اطفي النور و نتغطي بحاجه اول ما طفي النور فتحت عيني براحه كانت الغرفه منوره بالضوء الخفيف الي داخل من شباكها فكنت شايفاهم زي خيالات و شوفتهم بيعملو كل حاجه و سمعتهم طبعا بتضحك و هي بتحكي هبه قالت ليها ماقولتيش لي الحكايه دي قبل كده يا كسمك قالت ليها نسيت هبه سئلتها شوفتي ايه و سمعتي ايه قالت شوفتها فاتحه رجليها و هو نايم فوقها انا كنت شايفاهم زي خيالات فسئلتها سمعتي ايه ضحكت ريم قوي لدرجه انها ما كانتش عارفه تتكلم من الضحك و قالت امي هي الي كانت فضيحه قلتلها ليه ؟ قالت و هي بتقول اح يا كسي و نيك يا راجل جامد ... من ساعتها كل ما اشوفها افتكر منظرها و هي بتتناك من ابويا سئلتها طب ما ابوكي شكله زي امك قالت ابويا مش باشوفه غير كام يوم في السنه يعني ضيف رخم جاي كام و يغور قلتلها شكلك مش بتحبيه قالت و لا باكرهه عادي ردت هبه و قالت زي ابويا العرص الي ولا بيفكر يسئل علينا لو ما كلمتوش ما يتصلش و كل ما اكلمه يقولي عايزه حاجه ؟ راجل عرص ... عرفت انهم كارهين ابوهم فقلت ليهم تفتكرو امهاتكم بتعمل ايه من غير ابوكم ؟ ردت هبه و ضحكت و قالت اكيد بيريحو نفسهم فقلت ليهم بهزار طب ما تجوزوني امهاتكم اريحهم ردت ريم و قالت امي متجوزه لكن هبه الي امها مطلقه فقلت لهبه جوزيني امك قالت و ماله بس ابوك هايوافق ؟ قلتلها هو لازم ابويا يعرف ؟ قالت تصدق فكره حلوه و تبقي جوز امي و معانا كل يوم قلتلها بس ساعتها هانام مع امك بس فقالت احه يعني اجوزك امي علشان تنبسط هي و انا لأ يبقي انا مش موافقه ... طبعا كل ده بنهزر و نضحك ..... نلتقي في الجزء الثاني
اتمني تعجبكم منتظر رأيكم علشان اكمل
الجزء الثاني ....
قعدنا انا و هبه و ريم نتقابل في شقة جدة ريم اليومين الي قعدتهم عند ام ريم و بعدها مابقيناش عارفين نتقابل علشان مافيش مكان و في يوم لاقيتهم بيكلموني و يعزموني علي عيد ميلاد ريم ... فقلتلها هاجي ازاي و هاتقولو انا مين ؟ ... قالو عادي ماهو ام هبه عارفاك و امي و امها عارفين اننا بنكلمك عادي من ايام المصيف و عارفين ان هبه عرفتني بيك ... قلتلها و عارفين اننا بنتقابل ... قالت ايوه بنقولهم بنقابلك في الكافيه الي بتقعد فيه مع اصحابك و احنا بنيجي نقعد معاكم ... يعني احنا بنتقابل شله في كافيه علشان لما تيجي تبقي فاهم تقول ايه ... وافقت و روحت و اخدت معايا هديه و كنت اول مره اقابل ام ريم اسمها عبير و هي ست بيضه مربربه كده و سمينه و طياز كبيره و بزاز كبيره و دراعات مليانه بس ملامح وشها حلو و عايقه قوي في نفسها و لابسه دهب و ميكاب كتير في وشها و عبايه بلدي كلها خرز و ترتر و مجسمه عليها و دمها خفيف و هزارها كتير بجرأه و علي طول الشتيمه علي لسانها لبنتها الوحيده ريم و ام هبه كانت موجوده و اول ما شافتني رحبت بيا قوي و اهتمت بيا و اخدتني عرفتني بأم ريم و طبعا عيد الميلاد كله بنات زمايل ريم في المدرسه و بنات الجيران و امهاتهم و كنت انا الشاب الوحيد في عيد الميلاد و طبعا كان شكلي زفت و اتحرجت قوي و حبيت امشي لكن البنات و امهم مسكو فيا قوي و اصرو اقعد و خصوصا ام هبه لاننا معرفه جامده من ايام المصيف و ابويا زميل ليها و كمان البنتين كانو مهتمين قوي يعرفوني علي كل اصحابهم و كانهم بيفرجوهم عليا و ده الي حسيته و خصوصا انهم كلهم بنات اعمارهم تتراوح بين بين ١٦ الي ١٨ سنه كلهم في السن ده حتي هبه و ريم عمرهم كان ١٦ سنه لسه مطلعين بطايق جديد و انا ٢٢ سنه لسه متخرج و باشتغل .... كان فيه اهتمام من بعض البنات زملاء هبه و ريم ... و الي كانت مهتمه تتكلم معايا كتير و تسئلني عن شغلي و حياتي كانت ام ريم ... و الي فهمته بعد كده من البنات انهم شافو عريس ينفع بناتهم و كل واحده بترسم تحجزني لبنتها ... ده غير بنات كانو عايزين يعلقو معايا و اخدو رقمي ... و ده ضايق هبه و ريم اني اديت رقمي لبنات في الحفله ... المهم بعد يومين لاقيت هبه بتكلمني و اديتني امها مدام فاطمه اكلمها لاقيتها بتعزمني علي الغدا يوم الجمعه و بتسئلني اذا كنت قلت لابويا اني بقابل بنتها و جيت عندهم البيت و لا لأ .. قلتلها انا مش باحكي لابويا اي حاجه عني ... قالت احسن كده علشان ما يقولش حاجه او يحكي مع حد في الشغل و الناس تفهم غلط و انها ست مطلقه و معاها بنتين و علشان سمعتها هي و بناتها ... طمنتها جدا من الموضوع ده .... و عرفت من البنات ان العزومه مشتركه بين ام هبه و ام ريم .. و انا رايح عملت لقطه كده فيها شياكه و خصوصا انهم ناس بلدي كده فأخدت معايا بوكيه ورد صغير كده و معاه تورته حلوه من محل راقي و معروف و روحت ... طبعا الورد عمل شغل عالي قوي حتي مع الامهات و خصوصا لما ام هبه سئلت الورد ده لمين ؟ ... قلت اعمل حته قونطه كده اكلهم بيها ... قلتلها انا داخل البيت فيه اتنين ستات زي العسل و ٣ بنات زي القمر يبقي يستاهلو احلي ورد ليهم كلهم تقديرا لجمالهم ... طبعا جمعت اخت هبه الصغيره لما قلت ٣ بنات .....لما قلت كده ردت ام ريم و قالت شوفتي الذوق ده طلع كمان بيفهم ... قلتلها هو حضرتك كنتي فاكراني مش بافهم ؟ ... قالت بدلع خفيف مع ابتسامه لأ انا اقصد بتفهم في ذوقك مع الستات اصل بعيد عنك فيه ناس مش بتفهم و لا بتقدر .. قلتلها انا بقدر الناس قوي ... قالت ماهو واضح و ضحكت .. ام هبه ردت عليها و قالت ده ذوق و مؤدب و انا عارفاه من ايام المصيف علشان كده ببقي مطمنه لما هبه بتقولي بتقابله .. وسئلتني انت بتقول ايه لاصحابك عنهم يعني بتقولهم دول مين لما بيجولك الكافيه ... قلتها انا مفهم اصحابي انهم ولاد خالاتي يعني عرضي و من اهلي مش بنات غريبه عني ... طبطبت علي كتفي و قالت جدع يا خالد و قالت لأم ريم مش قلتلك ده راجل و جدع و البنات في امان لما بيقابلوه... ردت و قالت لها صدقتي فعلا .... و قلتلها هما بيجو الكافيه يعني مكان عام و لو راحو كافيه تاني هايكونو وحدهم لكن بيجو يقعدو معانا علشان يعرفونا بدل قعدتهن وحدهم في كافيه تاني و حد يضايقهم ... ردت ام ريم و قالت عندك حق .... طبعا البنات قاعده تتفرج و مبسوطه ان امهاتهم راضيين و مبسوطين معايا ... قامو يجهزو الغدا و اتغدينا و قعدنا نشرب الشاي و ندخن ... ام ريم بتدخن عادي لكن ام هبه بتشرب تفاربح كده مش مدخنه .... قعدنا نتكلم و نهزر و هما يفتحو مواضيع و حكايات و فتحو سيرة اجوازهم و ام هبه حكت ندالته و ان البنات مش بتحبه ... و ام ريم حكت ان جوزها بقي الفلوس اهم منهم و انه كان هنا السنه الي فاتت و ما نزلش السنه دي و بيقول هايقعد هناك كام سنه علشان يعمل قرشين قبل ما يرجع بقي و يستقر لان سنه تعدي الخمسين و كام سنه و يرجع نهائي و انه لما بينزل بيصرف كتير و عايز ياخد فلوس الاجازات احسن .... قعدو الاتنين يشتكو كمان من البنات و دلعهم و قلة ادبهم عليهم و انهم مش قادرين عليهم علشان مافيش راجل يخافو منهم .... فقالت ام ريم بس كويس اهو بقي ليهم اخ كبير يحكمهم ... ضحكت و قلت ليها هو انا ليا عليهم حكم ؟ ... ردت ام هبه و قالت ايوه ليك و قدامهم اهو الي تعمل حاجه ما تعجبكش اضربها ... طبعا البنات قالت يضربنا ايه و اعترضو علي الكلام ... ردت ام ريم و قالت يضربكم و يكسر عضمكم كمان و احنا موافقين مش بتقولو اخوكم و بتحبوه و بتحترموه اثبتو ده بقي و الي تخرج تقول لاخوها رايحه فين و بتعمل ايه و من حقه يشوف و يتأكد .... حسيت اني بادبس في حاجه مش فاهمها و فضلت قاعد ساكت باسمع جدال البنات مع امهاتهم علي الموضوع ده و كل ما البنات تجادل و تعترض الاقي اصرار من الامهات علي فرض سيطرتي علي البنات و كانهم ما صدقو وجدو حد بناتهم بيحبوه و عايزين يستغلو ده انهم يحكموهم بيا .... المهم انتهي الموضوع لما تدخلت في الوسط و سئلت البنات انتو رافضين اكون اخوكم ... قالو لأ طبعا انت اخونا و بنحبك و نقدرك ... قلتلهم يبقي زعلانين ليه ؟ ... خلوني اخوكم و صاحبكم الي مش بتخبو عنه حاجه و اخوكم الي بينصحكم بما انكم مش بتعملو حاجه غلط ... ردت البنات قالت طبعا مش بنعمل حاجه غلط و احنا موافقين و الي هاتخرج حتي لو امها وافقت لازم تقولك ... الغريب كان موقف الامهات و اصرارهم ... بعد كده كانت قعده عاديه هزار و ضحك و دلع من ام ريم الي كان طول القعده و نظرات ليا و بينها و بين ام هبه كلها غريبه و كأن متفقين علي حاجه او فيه حاجه بينهم ... بس فهمت بعدها من البنات ان امهاتهم كانو جايبني علشان يتعرفو عليا اكتر علشان بيقابلوني و انهم عزموني علي عيد ميلاد فحبو يعرفو ايه حكايتي مع البنات و ان ام ريم دخلت دماغها قوي و بتتكلم عني كتير و بتسئل بنتها بتكلمني و لا لأ و كل ما تعمل حاجه او تروح مكان تسئلها قولتي لخالد ... يعني الست واخده الموضوع جد قوي .. ام هبه بقت هي الي تكلمني و تقولي هبه خارجه و ده فتح بيني و بينها كلام في التليفون في مواضيع تانيه و خصوصا لو كلمتني اخر اليوم و هي في البيت و البنات عند ريم لانهم ساكنين في بيت واحد ... و في مره كده كنت قاعد علي سطح بيتنا بالليل و باشرب سيجارة حشيش حلوه مع نفسي و الهوا مظبطني و كنت طالع معايا كوباية الشاي و الدماغ حلوه و لاقيت ام هبه بتكلمني و تشكيلي من هبه في موضوع اهبل كده انا اصلا مش فاكره لانه كان واضح انها قاعده فاضيه و البنات عند ريم فقالت تكلمني و دماغي اشتغلت عليها و هي بتتكلم قطعت كلامها و قلتلها بهزار ... تعرفي انتو مشكلتكم ايه انتي و ام ريم ؟ ... قالت مشكلتنا ايه ؟ ... قلتلها ان مافيش حد بيطبطب عليكم و لا بياخدكم في حضنه لأن اي ست في الدنيا ما تستغناش عن انها تحس ان فيه حد بيطبطب عليه و باخدها في حضنه ينسيها كل مشاكل اليوم ... اتنهدت و قالت و هو فين الي يعمل كده .... تنهيدتها اديتني جرأه مع الحشيش لاقيت قلت ليها ... انا نفسي اعمل كده و لما بتكلميني احيانا بحسك و بقول لو انا جنبك اطبطب عليكي و اخدك في حضني .... قالت بتنهيده تانيه ااااه يا خالد بجد انت شاب ذوق و بتفهم الي قدامك بجد .... قلتلها انتي كمان رقيقه علي فكره ... ضحكت و قالت انا رقيقه ؟ ... قلتلها طبعا بس هو زعيقك مع بنتك هو الي مغطي عليها ... فضحكت و سئلتني طب عبير رقيقه هي كمان ... تقصد ام ريم ... قلتلها لأ دي عامله زي البطه الشقيه مقلبظه كده و دمها خفيف و عسل ... قالتلي دي كمان لما بتقعد بقي و تاخد راحتها في الكلام بتبقي فظيعه ... قلتلها ازاي ؟ .. قالت بتنكلم و تهزر في اي حاجه ... قلتلها هي دمها خفيف ... قالت ايوه و انا بحبها قوي و اصحاب من اول ما سكنا هنا و اسرارنا مع بعض مالناش غير بعض ... قلتلها انتو الاتنين احلي من بعض بصراحه ... ضحكت و قالت يجبر بخاطرك زي ما جبرت بخاطري كده بقالي سنين ما سمعتش كلمه حلوه من حد ... قلتلها انتي تستاهلي كل الكلام الحلو ... ردت بدلع و قالت يا سلام ... قلتلها ايوه ... قالت اكيد بتقول الكلام ده للبنات اصحابك .. قلتلها اسئلي بناتك كلهم زمايل و بنات بنعاملهم انهم رجاله زينا .... فسئلت يعني مافيش واحده كه بتحبها ؟ ... قلتلها ابدا مافيش ... قالت و لا كان ليك علاقات قبل كده مع بنات او ستات ؟ .... توقفت هنا لثواني و فكرت اعمل فيها خام و لا صايع لاقيت اني اعمل خام علشان تطمن لي مع البنات ما اعرفش ان ده يعجب النسوان الشاب الخام ... فقلت ليها انا كل البنات الي عرفتهم كانو زميلات دراسه او شغل غير كده مافيش ... فسئلت يعني مش بتعمل زي شباب الايام دي مع بنات او ستات ؟ ... قلتلها لأ بس الصراحه باشرب احيانا حشيش ... قالت كله بيشرب عادي ضحكت و قالت بس انا كنت فاكراك تعرف بنات و ستات طلعت خام ... قلتلها ايوه .... هزرنا شويه و قالت لي هاقفل معاك ام ريم تقريبا جت بتخبط عليا اهو ... قفلنا و فضلت واقف علي السطح و عامل دماغ عاليه قوي و متكيف و مبسوط من الحديث الي دار بيني و بين فاطمه ام هبه ... طبعا قفلت معاها البنات كلموني لانهم بقو وحدهم و قعدنا نتكلم و فاتحين الاسبيكر لأن اخت هبه الصغيره رجعت شقتهم مع ام ريم و اتكلمناعن شوقنا لبعض و نفسنا نمارس جنس و طبعا قعدو يغيظو فيا انهم بيريحو بعض لما بيتزنقو و اتكلمنا عن امهاتهم شويه و قعدت اقولهم امهاتكم مزز جامده و البنات تقولي عينك زاغت عليهم و ريم سئلتني مين فيهم تعجبني اكتر فقلتلها بصراحه امك جسمها ملبن يا بت و كمان جرأتها في السرير اكيد حاجه جامده ... ضحكت و قالت اه هي في السرير سافله قوي انا شوفتها مع ابويا ... هبه سئلتني طب ماما رأيك فيها ايه ؟ ... قلتلها امك عايزه تتحب و تسمع كلام حلو و جسمها جامد مقسم حلو .... فقالت ريم بهزار طب مين فيهم تختاره ؟ ... قلتلها الاتنين .. ردت هبه بتضحك و قالت احه تبقي بتنيكنا و تنيك امنا كمان ؟ ... قلتلها ايوه و اجمعكم انتو الاربعه ... ردت هبه و بتضحك و قالت و ناخد معانا اختي الصغيره كمان هانسيبها لوحدها يعني ... قعدنا نهزر و نضحك و سئلوني انت فين ؟ ... قلتلهم قاعد علي سطح بيتنا باشرب سيجارة حشيش ... اتفاجئو اني باشرب حشيش و ريم قالت نفسي اجرب اشربه ... سئلتها جربتي السجاير قالت اه كتير انا و هبه بنسرق سجاير من امي و نشربها لما نكون وحدنا كده ... قلتلها خلاص لما نلاقي مكان نتقابل فيه ابقي اخليكي تجربيه ... قعدنا نتكلم و نهزر و قفلنا و نزلت شقتي افكر في كلام فاطمه ام هبه لغاية ما نمت .....
نلتقي في الجزء القادم اتمني تعجبكم .. متتظر رأيكم
الجزء الثالث .....
تاني يوم كلمتني ريم و قالت لي ان جدتها جايه بكره عندهم تقعد يومين و شقتها هاتكون فاضيه و اتفقنا نتقابل هناك و فعلا روحت ليهم و قعدنا نمارس جنس و لعب و شتايم و جيت ابعبص هبه لاقيت صباعي دخل في طيزها ... سئلتها انتي مين فتح الخرم ده يا بت ضحكو الاتنين و هبه قالت ريم الي عملت كده ... سئلتها ازاي ؟ ... قالت بضحك بخياره .... ردت ريم و قالت دخلنا خيار من ورا قلنا نجرب ... قمت قايل لها طب تعالو جربو الطبيعي ... فعلا دخلت زوبري في طيازهم بس كانت ضيقه و وجعهم زوبري و هو داخل فيهم بس دخل و نكتهم في اطيازهم الاتنين و جيبت في طيز كل واحده مره و عجبهم قوي و خصوصا لما بدخل في طيز واحده و بتبقي بيتلحس كسها من التانيه ده خلي الموضوع معاهم ممتع قوي و عجبهم قوي كمان و كنا بنتكلم عن امهاتهم كتير اني عايز انيكهم و ريم تقولي كس امي مربرب كده و مليان و قشطه و هبه تقولي كس امي حلو و هايج من قلة النيك و عايز يتناك و بقي كلامنا ده بيسخنا قوي و بعد ما جيبت اول مره في طيز هبه قعدنا شويه نريح و فاجأتهم بسيجارة حشيش معايا فرحو قوي و شربو معايا و داخو قوي و اترمو علي السرير شبه نايمين بس لعبي في اكساسهم خلاهم يفوقو و يتكلمو معايا بس مسطولين و المره دي لاقيت ريم بتقولي نفسي تنيك امي و اشوفها بتتناك منك ... قلتلها و انا كمان و من السخونه و دماغهم المسطوله هبه قالت لي امي عينها منك علي فكره .... سئلتها عرفتي منين ؟ .... قالت سؤالها عنك و كلامها عنك بيقول كده .... فسئلت ريم بهزار و امك مش عايزه تتناك مني هي كمان ؟ ... قالت امي هايجه عليك هي كمان .... سئلتها عرفتي ازاي .... قالت كانت امي في المطبخ و سمعتها بتكلم ام البت دي في التليفون امبارح و بتهزر معاها و بتقولها لما امي ترجع بيتها نبقي نجيبه و نكشف علي بتاعه نشوفه خام و لا بيستهبل ... و قالت انها اتريقت علي بتاعي و قالت تلاقيه قد عقلة الصباع .... ضحكنا قوي و قلتلها ماهو ممكن تكون بتتكلم عن حد تاني ... قالت لأ كانو بيتكلمو عنك لأنها قالت اسمك بس مافهمتش سبب الكلام .... حكيت ليهم مكالمتي مع ام هبه من يومين .... ردت هبه و قالت مش قلتلك امي عنيها منك .... ردت ريم و قالت يبقي ام هبه حكت ليها مكالمتكم علشان كده بتقولها نشوفه خام زي ما انت قلتلها و لا لأ ....و قالت باقولك ايه ... ما تظبط النسوان دي و احنا هانساعدك .... قلتلها ازاي ؟ .... قالت ده شغل بنات بقي مالكش دعوه .... قلتلها ماشي .... هبه قالت لها انتي بتفكري في ايه يا شرموطه ... قالت يعلقهم الاتنين و يظبطهم و ساعتها هايفكهم منا و خالد هايجي كتير و هايدورو ازاي يوزعونا علشان يعرفو ياخدو راحتهم معاه ساعتها نزنق عليهم و نستغلهم .... فقلتلها انتي ليه بتتكلمي اني هانيك الاتنين ماهو ممكن واحده ترفض او الاتنين يرفضو و يطلع الموضوع هزار و بس ... قالت نجرب و نشوف مش هانخسر حاجه ... الكلام سخنا عملنا واحد تاني معاهم بس جيبت لبني المره دي في طيز ريم ..... و تاني يوم كررنا الموضوع بس كان كله فجر و حشيش و نيك في اطيازهم و تفريش في اكساسهم و لحس ... بس المره دي غلطت ريم و كنت نايم علي ظهري كانت هبه قعده علي زوبري و ظهرها ليا و وشها لريم و مدخله زوبري في طيزها و طالعه نازله عليه و ريم بتلحس و تلعب في كس هبه فقالت لهبه و هي في عز هيجانها و بتلحس لها و بتدعك قوي في زنبور هبه قوي و هبه بتصرخ من المتعه ... قالت لها بقيتي عامله زي نورا يا شرموطه .... بعد ما عملنا اول واحد سئلتها مين نورا دي و شوفتيها ازاي و هي هايجه كده ... اتلبخو في الاول لكن في الاخر اعترفو انها مدرسه عندهم في المدرسه و مطلقه و عايشه مع امها بس بتموت في السحاق و مارسو معاها هما و بنات تانيه لما بيروحو ياخدو الدرس عندها في البيت و قالو لي انها بتعمل ده مش مع كل البنات لكن عملت كده معانا و مع بنتين كمان من درس تاني .... سئلتها و عرفتو منين انها عملت كده ؟ ... قالو من بنت منهم اسمها ندي و ريم قالت اني شوفتها و كلمتها في عيد الميلاد و اخدت تليفوني كمان فقالت لهم لانها صاحبتهم قوي و عملو معاها كده كام مره فحكت لهم عن موضوع المدرسه .. فقلتلها بضحك ماحدش من الي اخد تليفوني في عيد ميلادك كلمني ... قالت اه ما انا قلتلهم الي هاتكلمك هافشخ كسمها و فهمتهم انك حبيبي و ماشيه معاك .... فسئلتها هو انتو بتروحو مدرسه و لا بيت دعاره ؟ ... ضحكو و قالو كل مدارس البنات كده ده فيه بنات مصاحبه مدرسين و بيمارسو معاهم ... و قالت ريم ان البنات لما بتتجمع بتتكلم اما عن الشباب او الجنس و احيانا نتفرج علي افلام سكس عادي ... و قالت بتريقه و لا انت فاكرنا بنتجمع نتكلم في السياسه ؟ ... ضحكنا و هزرنا و مارسنا جنس تاني و قعدت اكلمهم و احنا بنمارس كنوع من التسخين عن صاحبتهم و المدرسه و عرفت انهم بينيكوها بخياره احيانا و يدخلوها في كسها و طيزها و انبسطتا و روحو و تاني يوم جدتها روحت بيتها و اخر النهار طلعت برضه علي السطح اشرب سيجارة حشيش و باكلم البنات و مزاجي عالي و مبسوط و كانو قاعدين في شقة هبه و ام هبه عند ام ريم و احنا بنتكلم لاقيت ام ريم بتكلمني قفلت مع البنات و رديت عليها سلمت عليا و سئلتني ليه مش بزورهم قلتلها هو انا هاجي لوحدي كده لما حد يعزمني اجي ... قالت خلاص و انا باعزمك اهو تعالي يوم الجمعه اسهر معانا مش انت اجازه السبت زي فاطمه ... تقصد ام هبه ... قلتلها ايوه ... قالت خلاص تعالي اسهر معانا ... قلتلها ماشي ... قالت و انا لما اروح لفاطمه هابقي اقولها... سئلتها انتي فين ؟ قالت في شقتي و هي في شقتها لسه هاروح ليها ... قلت لنفسي احه انتي بتصيعي عليا ؟ ماهي فاطمه عندك و البنات لسه قايلين ليا و عرفت انها بتشتغلني .. و بدأت تفتح معايا كلام عن الينات و انا عملت عبيط لأني قلت اكيد ام هبه قاهده جنبها و سامعه كل حاجه و طبعا انا عارف انها حكت لأم ريم المكالمه الي دارت بينا بس قلت اشوفها عايزه ايه .... و مع الكلام و الهزار سئلتني انت مش ناوي تتجوز يا واد ؟ ...قلتلها منين ؟ انا لسه متخرج جديد و يادوب لسه شغال من كام شهر في الشركه بالواسطه كمان ... قالت بس شركتك علي ما اسمع انها كبيره و مرتباتها حلوه ... قلتلها انا لسه متعين يعني اعتبر لسه تحت الاختبار ... فسئلتني طب مافيش واحده كده و لا كده ؟ قلتلها اي واحده هاتقولي اخطبني و انا مفلس ... فقالت ابوك يساعدك انت وحيده ... قلتلها ابويا بيقول جهاز البنات اهم و فاضل لي اخت قربت تتجوز و ساعتها هايبقي خلصو عليه و ضحكت ... فقالت عادي تخطب دلوقتي و تقعد تستناك لو عايزاك و شارياك ... قلتلها هي لو اشترتني اهلها مش هايشتروني ... قالت لأ فيه اهالي بتشتري عريس لبناتها لو كويس ... قلتلها بضحك ايدي علي كتفك انا اهو امامك لو لاقيتي حد يرضي يشتريني بيعيني و خدي فيا عموله كمان انا موافق ... ضحكت قوي و قالت بس كده هاضمنك و علشان اضمنك اعرف منين ان مافيش فيك عيب ؟ .... ضحكت و قلتلها يا ستي ابقي خديني لدكتور يكشف عليا و يطمنك .... ضحكت و قالت و دكتور ليه انا اكشف بنفسي .... قلتلها خلاص اكشفي براحتك .... طبعا كل ده بنقوله بهزار و ضحك و انا زي ما قلتلكم عنها انها عايقه كده و مدلعه نفسها و الكل قالي انها جريئه قوي في هزارها و طبعا هي بتتكلم و بتضحك قوي و باين جنبها حد بيضحك و كل شويه يقوم من جنبها و يضحك بعيد لان صوت ضحكته بتوضح ده و طبعا دي ام هبه الي قاعده جنبها ... و بهزار قالت برضه عايزين نعرف انت استعمال و لا اول مره ... قلتلها اول مره صدقيني ... قالت يعني يا احه عايز تفهمني ان شاب في سنك دخل جامعه و اشتغل و عرف بنات مافيش مره زنق في واحده زميلته ؟ ... حسيت من سؤالها بتريقه او اهانه و عدم تصديق ... قلتلها بتحدي كده فيه هزار و ثقه مني ماليش في لعب العيال ده انا لما اعمل حاجه اما اعملها كلها او بلاش انما لعب العيال ده ماليش فيه .... ردت بتريقه ياجامد ... قلتلها بتتريقي ؟ اتريقي براحتك بس دي الحقيقه انا حتي لو هاعمل حاجه غلط اعملها بمزاج و انبسط مش شغل عيال و تزنيق و كلام فارغ .... قالت ماشي لما نشوف ... طبعا كل ده و انا عامل دماغ هي الي خليتني جرئ كده معاها لدرجة اني قلتلها مش انا هاجي يوم الجمعه ؟ ... قالت ايوه ... قلتلها ابقي اكشفي عليا براحتك و اتأكدي .... قالت بهزار ماشي لما تيجي .... و بعدها غيرنا الموضوع و سئلتني اذا كنت باشرب حاجه ؟ ... فهمت ان فاطمه قالت لها اني باشرب حشيش ... فقلتلها باشرب حشيش احيانا ده حتي انا باكلمك و انا كنت باشرب سيجاره حلوه زيك كده يا قمر انتي ... ضحكت قوي و قالت يا راجل يا عرص انت بتكلمني و انت محشش اتاريك بتكلمني من غير كسوف ... قلتلها ايوه ماهو الحشيش بيطلع الي جوه الواحد و بيخليه يتكلم و قمت ضاحك و قلتلها ثم هو انتي اصلا كلامك فيه كسوف ؟ ده انتي بتشتميني و عايزه تكشفي عليا و تقولي انا الي مش مكسوف ؟ ... ضحكت و قالت انا اقول الي انا عايزاه و اعمل الي عايزاه يا واد انت فاهم .... قلتلها بهزار فيه دلع هو انا قلت حاجه ؟ اعملي الي انتي عايزاه يا بطه .... قالت ايه بطه دي يا واد ؟ ... قلتلها انتي بطه بلدي عسل و دمك خفيف و انا بعزك قوي و بحب كلامك و جرأته علي فكره ... قالت بضحك طب كويس خلاص هابقي اخد راحتي بقي و انا باتكلم معاك ... قلتلها كل ده ما اخدتيش راحتك ؟ ... قالت بضحك انا كده مؤدبه معاك انت ماشوفتنيش و انا قاعده مع فاطمه و لا البنات ... قلتلها انتي قعدتك حلوه و انا بحبها قوي ... قالت خلاص هانستناك يوم الجمعه تعالي بدري بس علشان نقعد مع بعض كتير ... قلتلها ماشي .. و جيت اقفل قالت استني ابقي هات معاك حشيش لو تعرف تجيب بقالي سنين ما شربتوش ... قلتلها عيوني يا بطتي ... ضحكت بعلوقيه و قالت حلوه بطتك دي يا واد ... و قفلنا قمت مكلم البنات و حكيت ليهم الي حصل كانو مبسوطين قوي من الكلام و الحوار و عمالين يضحكو بهستيريه علي الحديث كله و كلام ام ريم و كل شويه ريم تتريق علي امها و تقول بضحك شوف المره الشرموطه و تقول امي صايعه ... و قفلت معاهم و اتفقنا علي لقاءنا يوم الجمعه ....
نلتقي في الجزء القادم ... منتظر رأيكم و دعمكم ... شكرا