انا اسمي رامي عمري 35 سنة وزوجتي اسمها رهف عمرها 30 سنة كنت قد تزوجتها قبل اربع سنوات بعد ان توفيت زوجتي السابقة بحادث سير ولم نفكر بالاولاد الى هذه اللحظة فهو مشروع مؤجل الى اشعار آخر .هي مرأه متعلمة ومنفتحة على الحياة فهي متوسطة الجمال لكنها عالية الجاذبية تعطيني في الممارسة الجنسية ما يرضي نهمي ويشبع رغبتي . جسمها جميل فنهداها متوسطي الحجم لكنهما غالبا متصلبان بفعل قوة الشبق التي اجدها فيه كلما فكرت في نيكها في الليل او حتى في النهار اذا سمحت الظروف وكنت مثارا من شيء ما .فهي تفهمني جيدا عندما اكون راغبا في نيكها وانا كذلك فليس من الصعب علي معرفة اوقات حاجتها للنياكة ففي لبسها ومشيتها وصوتها ونوع كلماتها ما يفسر ذلك بوضوح الا اننا في العادة نلتقي ساعة من النيك اللذيذ كل ليلة تقريبا .طيزها كبيرة مدورة باستدارة مميزة تثيرني جدا وتجعلني اغلي من الشبق واعشق فعصها وضربها عليها كلما كانت في متناول يدي ولا نمارس النيك في الطيز الا نادرا ولكننا على الاقل جربناه ووجدنا ان النيك في الكس اكثر لذة ..هذا هو راينا على الاقل ولكن ذلك لا يمنعنا من التغيير وان نعطي لزبي اذن العبور الى فرن طيزها الساخن اذا شعرنا ان ذلك يمتعنا اكثر ..فنحن نمارس جميع طقوس النيك برغبة عارمة واثارة بالغة تمص لي زبي والحوس لها كسها واعضعض بظرها باسناني بلطف تثيرني واثيرها نحلق سويا في سماء الرغبة والشبق والمتعة الى اقصى الحدود ونحن مستعدون دائما ان نلبي كل منا طلبات الاخر في هذا المجال بكل رضى وبصدر رحب .نبحث دائما عن التغيير وزيادة المتعة بدون قيود …هي بيضاء البشرة بخصر ضامر وطيز كبيرة ونهدان بارزان .طولها 170 سم ووزنها حوالي 65 كغم .اعتدنا انا وزوجتي اننا في كل سنة وفي الصيف تحديدا نذهب في رحلة سياحية الى دولة اخري غير بلدنا لمدة اسبوع نغير اجواءنا الروتينية ونستغل الفرصة بالنيك اليومي عدة مرات باجواء جديدة واساليب حديثة ومتجددة لتجديد حياتنا الزوجية فانا احبها وهي تحبني ونستمتع مع بعضنا ولم يفكر كلينا بغير الاخر لان الامور تسير على ما يرام الا ان الظروف قد تتطلب منا غير ذلك ؟؟؟؟؟
زوجتي لها اخ اصغر منها عمره حوالي 28 سنة تزوج منذ سنتين بفتاة غاية في الجمال عمرها حوالي 24 سنة ولا اعرف عن حياتهما الخاصة شيئا سوى انه يعمل بوظيفة مستشار في احدى الشركات الكبرى ويغيب عن البيت لاسبوع او اكثر ويسافر كثيرا الى الخارج ولفترات طويلة تمتد لشهر او اكثر حسب ظروف المهمة .. ولكنه لم يسبق له ان اصطحب زوجته معه كما اعلم حتى شهر العسل كان ليومين في احد فنادق المدينة التي نسكنها بحجة ظروف عمله ..كنت قد اتفقت مع زوجتي ان نقضي اسبوع السياحة لهذا العام في اسطنبول بتركيا .وذلك بناءا على طلبها حيث انني اعرف اسطنبول جيدا لزياراتي المتكررة لها بحكم عملي في التجارة مع تركيا .حيث كانت زوجتي فرحة بذلك فقد سبق لنا زيارة هذه المدينة وكان لنا فيها ذكريات جميلة لا تنسى وقد اعجبتها كثيرا وارادت ان نكرر الزيارة هذه السنة …وبعد يومين جاءت زوجتي لتخبرني ان زوجة اخيها واسمها سارة تريد ان ترافقنا في هذه الزيارة والمطلوب مني اقناع اخوها سامي بالموافقة ومرافقتنا مع زوجته للمرة الاولى بحياتهما وان اضغط عليه للموافقة بحكم علاقتي الجيدة به ……وافقت بسبب حبي لزوجتي ودائما ما البي لها جميع طلباتها ما دامت منطقية وسليمة .لتحقيق ذلك انتظرت موعد وجود سامي في المنزل وقمنا بزيارتهم بحجة المجاملة العادية .وبعد شد وجذب اقنعته بالموافقه وان يعتبر هذه الزيارة السياحية هي شهر العسل الحقيقي له ولزوجته خصوصا انه لم يسبق له زيارة اسطنبول ولا زوجته طبعا وستكون فرصة ممتازة بوجودي معهم لانني اعرف المدينة جيدا حيث انني غالبا ما ازور اسطنبول مرتين او ثلاث كل سنة ..وافق سامي الا انه قال ان ظروف عمله صعبه جدا ويمكن ان يحتاجوه في الشركة في اي وقت ويكون بذلك مضطرا للتواجد بالشركة بحكم وظيفته الحساسة ..فقالت له سارة المهم انك توخذني زيارة لتركيا لاني بسمع عنها انها جميلة جدا وبعدين انا محتاجة اني اغير جو معك لاسبوع والموضوع يستحق منك ان تعطينا بعض الاهتمام من هذه الناحية فقال على اية حال انا موافق وساقوم بحجز التذاكر وسأرتب كل حاجة على ان يكون السفر بعد اسبوع …وهكذا كان..
سافرنا سويا عن طريق شركة سياحية وحجزنا في الفندق غرفتين متجاورتين وكانت الامور تسير على ما يرام فكل واحد مننا الاربعة مشغول بزوجه او زوجته ليومين حيث زرنا العديد من المواقع الجميلة وكانت الاجواء في غاية السعادة …الى ان جاءنا ما يعكر صفو هذه الرحلة حيث جاء سامي هاتف من الشركة يطلبون منه العودة اليهم فورا لامر هام جدا ..جاء لي سامي واخبرني بذلك ولم يخبر زوجته المسكينة بذلك خوفا عليها من الصدمة وقال انه لا بد من العودة الى الشركة ..ذهبت مع سامي لحجز تذكرة العودة في طائرة المساء وقال لي ان ارتب امر اخبار زوجته بذلك حيث عدنا الى الفندق وحاولت بطريقة مبسطة ان اخبر سارة بذلك التي بدات تبكي بحرقة بعد ان كانت في منتهى السعادة ..فقال لها سامي اعذريني يا سارة ما في عندي اي مجال للاختيار فانا احب عملي كما تعلمين وهو عمل يعطيني دخلا ممتازا ولكن انا عندي حل ..فقالت له ما هو ؟؟ فقال انتي خليكي مع اختي وزوجها وكملوا رحلتكوا واكيد اختي وزوجها مش رح يقصروا معاكي خصوصا انها غرف الفندق محجوزة وجاهزة وتذكرة العودة ايضا وبتكملوا رحلتكوا مع بعض وبتعملوا تسوق ومشتريات مثل ما بتريدي وانا بتسمحيلي اروح لشغلي ..وافقت المسكينة مجبرة واعطاها كمية من المال للمشتريات وغادر عائدا الى عمله بعد ساعة حيث كانت الساعة الثامنة مساءا ….اوصلناه الى المطار مودعين وعدنا ادراجنا الى الفندق …
في الليل خرجنا سويا الى السوق ثم ذهبنا في زيارة لحديقة جميلة اعرفها جيدا جلسنا سويا على مساحة عشبية خضراء تحيطها احواض من الزهور مشكلة على شكل كلمات بالتركية مثل عبارات الترحيب بالظيوف او اشكال هندسية جميلة وهذه المناظر متكررة في هذه المدينة كثيرا . وكم كنت اتمنى ان انفرد بزوجتي حتى نمارس بعض حركات الشقاوة الحلوة التي احبها في مثل هذه الاوقات خصوصا ان الجو جميل جدا فالهواء منعش والاحبة يجلوس حولنا ازواجا ازواجا كل مشغول بحبيبة . …. ..كنت اتمنى ان اقبل زوجتي او احسس على نهديها او حتى كسها او اضربها بلطف على طيزها او احضنها او اي شيء من هذا القبيل ولكن وجود سارة معنا منعني من القيام باي مما سبق ..شعرت زوجتي بالضجر فهي مثلي لا تريد الاموران تكون جامدة هكذا بل انها تعشق هذه الحركات المثيرة التي يتبعها نيكة لذيذة عندما نعود الى الفندق ..هكذا نحن معتادون وهي تعرف ذلك..عرفت ذلك من حركاتها وايماءاتها الحركية او اللفظية التي لا تخفى علي ابدا …يبدو ان سارة شعرت بذلك فاستاذنت ان تذهب لشراء شيء من البسطات والعربات المحيطة بالحديقة وعندما حاولت زوجتي مرافقتها رفضت وقالت انتو خذو راحتكوا واطمئنوا علي انا مشوار صغير وبرجع لكم لكن ما تغيروا مكانكوا لا نضيع بعضنا ..ما ان ابتعدت سارة قليلا حتى بادرت بالاقتراب من زوجتي وقبلتها قبلة حميمية حارة على شفتيها حيث ذهبنا سويا في متعة رهيبة لم نستفق منها الا بعد خمس دقائق ..ثم تحول الجو الى بعض الجدية حيث قالت لي زوجتي مسكينة سارة جت الحزينة تفرح ما لقت ليها مطرح ههههه .فقلت لها يعني احسن من لا شيء هيها بتغير جو ..فقالت اي جو واي زفت هذا اي تغيير جو بدون نياكة وبوس وحضن وحبيبها معها ما بسوى شي ….فقلت لها احنا عملنا اللي علينا وما ممكن نعمل اكثر منه ..وخلينا بحالنا واذا كان بدها اي شيء احنا جاهزين لخدمتها طول الرحلة …فقالت زوجتي انا عارفتك مش رح تقصر لكن اللي هي عاوزيته صعب عليك هههههه وضحكت ضحكة خبيثة وضحكت معها وقلت يعني اللي بقدر عليه واللي ما بقدر عليه لا حول ولا …
ربع ساعة كانت سارة قد عادت ببعض المشتريات منها ثلاثة كؤوس من عصير الرمان المشهور في اسطنبول وبعض الشوكولاتات اللذيذة ..شربنا العصير واكلنا الشوكولاتات واتفقنا ان نذهب الى الفندق وبنكمل السهرة هناك…في الطريق اشتريت بعض المكسرات والفواكه وعلب البيرة وذهبنا الى الفندق بتاكسي …وفور وصولنا الفندق توجهت سارة الى غرفتها وقالت تصبحوا على خير ؟؟؟الا انني عاجلتها بالقول وين يا سارة مش معقول باسطنبول وتنامي بدري ما بصير !!!!؟؟فقالت انا قصدي توخذو راحتكوا وما بدي ازعجكوا اكثر من هيك فقلت لها انتي بهالطريقة هذي بتزعجينا ..ثم كلمتها زوجتي واقنعتها ان نكمل السهرة في غرفتنا لانها اكبر من غرفتها وفيها اربعة كراسي وطربيزة ولكن بعد ان نغير ملابسنا جميعا يعني بعد عشر دقايق وفعلا ذهبت سارة ونحن دخلنا حيث لبست زوجتي قميص نومها المثير جدا فهو اصفر ذهبي وبدون سوتيان وكلوت ابو خيط يظهر ولا يخفي حتى ان اطراف كسها ظاهرة من طرفي الكلوت وهو ايضا قصير جدا الى فوق الركبه ومفتوح من الجانبين وقماشه من نوع الساتان الرقيق .فقلت لها حرام عليكي انتي هكذا بتحرقي ددمم سارة عالآخر ..!!مش معقول هذا اللبس ياحبيبتي انتي خليتي زبي ينقط لبن من شكلك كيف لو لمستك او زبي طل من وراء كلسوني وشاف اللي قدامه …ضحكت بميوعة اعرفها جيدا وقالت خليك بتستاهل الليلة رح اهريلك زبك هري من المص واللحس يا حبيبي وبعدين انا جايه لهون انبسط مش البس شرعي بغرفة النوم!!!!!هههههههه ضحكت بميوعة رهيبة لولا الظروف لكنت اخذتها بحظني الى الصباح ولكن ؟؟؟؟ثم اردفت وبالنسبة لسارة ما يهمك منها حل مشكلتها عندي وعلى كل حال خلينا ننبسط وننسى كل شيء هلا …لبست بجامتي وكنت حريصا ان اختار بجامة تستر جسمي جيدا … ثم جهزنا الطاولة بما لذ وطاب من الماكولات والمشروبات وجلسنا بانتظار سارة …ما هي الا دقائق حتى اطلت سارة وقد لبست روبا من الساتان الاخضر الزيتوني المعرق ببعض النقوش حيث كان لبسها انيق جدا وهو روب طويل واغلقته باحكام الا ان صدرها كان واضحا ببياضه الناصع وبروز نهديها الملفت فنهديها اكبر من نهدي زوجتي ويبدو كذلك طيزها اعرض واضخم وذلك باديا من خارج الروب ..نثرت شعرها بطريقة سكسية ملفتة على كتفيها ولسواد شعرها مع بياض بشرتها ووجهها تبدو سارة في قمة التالق والبريق الانثوي الرائع ..يبدو كذلك انها صلحت مكياجها قليلا ووضعت عطرا انثويا ليليا ملأ الغرفة انوثة طاغية ..وبمناسبة الانوثة فيا لها من انوثة تلك التي تحيط بي خصوصا بعدما شاهدت زوجتي كما وصفت وشممت خليط عطر زوجتي مع عطر سارة .فكانت الاجواء حالمة بطريقة افقدتني تركيزي فلم استطع ان امنع نفسي من تسطير كل عبارات الاعجاب بسارة حيث قلت لها : يااااااه يا سارة شو هالحلاوة ؟؟شو هالتالق هذا ؟؟يخرب بيته سامي شو اهبل اللي راح وترك هذا الجمال خلفه …خجلت سارة ورمت راسها بالارض ولم تجيب الا ان زوجتي قالت : بلاش تخليني اغار هلا …وقالت لسارة ولا يهمك منه هذا ..اصلا هذا جوزي وانا بعرفة ميلفات درجة اولى …فقلت لها انا اكيد ميلفات بس مع الحلوين عشان هيك تزوجتك انتي . لكن سارة فعلا حلوة واخوكي حمار ..اللي مخلي شغلة يوخذه من زوجته خصوصا لما تكون جميلة لهالدرجة …
المهم جلسنا وسارة مطرقة… راسها في الارض ولا نسمع منها الا بعض التنهيدات التي تنم عن الم كبير …فقالت لها زوجتي مالك يا سارة هو البكاش هذا زعلك بشيء فقالت ابدا ما في شي …فقالت لها زوجتي اذا ريحي حالك وفكيها هالتكشيرة وفكي كمان روبك هذا ولشو عامله بحالك هيك,,تناولت زوجتي رباط الروب وفكته دون ممانعة من سارة ..التي قامت وخلعت روبها ….يا لهول ما شاهدت !!!!!!!ما هذا الجسد الرائع !!!كانت سارة تلبس قميص نوم يشبه كثيرا في لونه وقماشه قميص نوم زوجتي الا انه اطول قليلا يعني الى حد الركبه وهو ليس مفتوح من الجوانب ويبدو انها تلبس كلوت وسوتيان من نفس الطقم لانني شاهدت السوتيان ولم الحظ الكلوت لطول القميص …الا ان ما شاهدته كان اشبه ما يكون بالحوريات او ممثلات الجنس المشهورات بالاجسام المتناسقة المثيرة خصوصا مع بياض جسدها ونعومته وفخذيها المبرومين وطيزها المدورة الكبيرة وصدرها الناهد فاصبح المنظر امامي وكانني بين حوريتين جميلتين تلك مثيرة بنهديها وحلمتيها الماثلتين امامي باغراء صارخ وكسها البارز من اطراف كيلوتها ينادي هل من يقتحم حصني ويدكه دكا دكا وهذه بجسدها المتناسق بطريقة عجيبة وكأنها اختارت كل قطعة فيه بمقاسها ولونها وشكلها ثم ركبتها لتكون في مجموعها هارموني جميل لا يصلح الا للمتعة …..وان كان زوجها قد حرمها من المتعة هذه الليلة فانها لم تمنع نفسها من التعبير عن امكاناتها الجسدية بلباسها هذا وطلتها المتألقة هذه ..لم احاول التركيز كثيرا على هذا الموضوع رغم ما بي من اثارة وزبي منتصب وقد صنع لنفسه خيمة صيفية من بجامتي و يكاد ينفجر اثارة وغيضا مما يراه …شربنا البيرة مع بعض الفواكه والمكسرات ولم يخلو الامر من بعض الايماءات الجنسية بيني وبين زوجتي ولكنني طيلة السهرة لم ازح نظري عن سارة وجسدها الرائع …كانت زوجتي كل دقيقة او دقيقتين تمسح رجل سارة من فخذها بحجة المداعبة اللطيفة ولكنني ايضا اعتقد ان ذلك بسبب ماوصلت اليه كلاهما من اثارة حتى سارة نفسها كانت تعاني من الاثارة وذلك بائن من احمرار وجهها وتهدج كلماتها القليلة وحركتها الثقيلة وكانها متعبة من شيء ما …كان لا بد من نهاية لهذه السهرة فاستاذنت سارة وعادت الى غرفتها بحجة انها نعست ولا بد تنام حيث اتفقنا ان نذهب في الغد الى بعض المواقع الجديدة بحيث نبدا الساعة العاشرة صباحا …
ما ان غادرت سارة حتى خلعت كل ملابسي عدا السليب و امسكت بزوجتي فعصا وحضنا وتقبيلا في كل انحاء جسدها الذي لم اترك عليه شيئا يستره . كنت ثائرا بشكل غير مسبوق هذه الليلة لست ادري من سارة ام من زوجتي ام من الظروف بل من كل ذلك …بدات بقبلة طويله على الشفتين وتبادلنا مص اللسان بل عضعضة الشفتين احيانا مع فعص الطيز بكلتا يدي ونزلت الى النهدين اقبلهما وامصمصهما بفمي واسناني احيانا وارضع حلمتيهما تارة اخرى ..لم انسى سرتها من اللحس والبعبصة حتى وصلت الى قباب كسها ثم تركت كسها لم المسه نهائيا وتوجهت الى فخذيها اعضعضهم وافعصهم بيدي الى قدميها مصمصت اصابع قدميها ولحمست كثيرا باطن رجليها اما هي فقد كانت غارقة في عالم المتعة لم اسمع منها الا الاهات والوحوحة باصوات تعلو وتهبط بشكل اقرب الى الهستيريا منه الى الانتظام ..قلبتها على بطنها ولم اترك سنتمترا واحدا من جسدها الا وزرته بلساني او اسناني خصوصا فلقتي طيزها الرجراجتين الناعمتين كالحرير ولم انسى فتحة طيزها الضيقة البنية الفاتحة من اللحس نكتها بلساني واصابعي الا كسها الذي تركته ليكون مسك الختام …وما ان اعدتها لتنام على ظهرها ورفعت رجليها وتوجهت بلساني الى كسها حتى صاحت صيحتها الكبرى وتشنجت للمرة الاولى هذه الليلة ومن قوة الهزة وجدتها تلتقط زبي بعد ان وضعتني في وضع 69 الجانبي مزقت السليب شر ممزق والتهمت قضيبي المنتصب بل المتوتر والمنتفخ حد الانفجار ووضعته في فمها الجائع لهذا الزب الذي طالما متعها ..لحوست شفريها ..عضعضت بظرها …التهمت كسها كاملا بين شفتي وعصرته عصرا وكانني ارضعه بل ارضع من رحيقها العذب حتى اتت شهوتها الثانية . ومن جانبها كانت تمص بزبي بطريقة شهوانية كبيرة غير معهودة ايضا وكانت بين فترة واخرى تعضه باسنانها فتؤلمني حتى اضربها بعنف لتفهم ذلك وتفك اسر زبي من بين اسنانها الجائعة ..تركت زبي ايذانا منها ببدء مرحلة جديدة …رفعت رجلها اليمين بيدي ووجهت زبي الى كسها وما ان اوصلته الى لمسه فقط حتى سحبته الى الخلف فضربتني بيدها على طيزي اعدته مكررا نفس المشهد ثم ارجعته وضربتها بيدي الاخرى على طيزها وفعصتها بقوة شديدة فصاحت …دخله دخله جوات كسي ..بصوت لم يكد يظهر فاعدته مكررا نفس الكرة ..فبدات تزوم وتتعصب كثيرا ..تحاول ان تضريني او تعضني او تنتقم باي طريقة الا انني كنت قد ملكتها ولم امكنها من الحركة ..بدات بتفريش كسها صعودا وهبوطا بين شفريها وادوره بحركة دائرية سريعة او بطيئة مع الضغط على بظرها وهي ترجوني ان ادخله وانا اتفنن بتعذيب هذا الكس اللذيذ …لم يكن بد مما ليس منه بد فدفعت زبي في كسها بسرعة وعنف وبدات بنيكها بسرعة وقوة وهي تصيح من المتعة والالم سويا .ثم ابطأت بسرعة وسحبت زبي وسحبت روحها معه ثم اعدته بسرعة وقوة ثم سحبته .وهي ترجوني الرحمة فهذه الطريقة تهيجها جدا وتجعلها تحترق من الشبق والالم في نفس الوقت طلبت منها اوضاعا اخرى فجربنا وضع الفارسة والفرنسي كل واحد منهما لدقائق من المتعة الاسطنبولية الرائعة حتى اعدتها الى الوضع الاول ولكنني وضعت رجليها الاثنتين على كتفي ورهزتها بحيث تصل رجليها الى كتفيها وهذا الوضع مؤلم بعض الشيء ولكنه ممتع كثيرا حتى اصبح زبي جاهزا لقذف مقذوفاته الساخنة عرفت هي ذلك وبدات بتهشيم فخذي وطيزي من الخلف باضافرها حتى اتت شهوتنا سويا وهي تصيح وتوحوح بشكل لم اعهده منها سابقا
كان العرق يتصبب منا الاثنين حين ارتمينا بجانب بعضنا منهكين من هذه الجولة الممتعة الرائعة ..استمر الوضع لدقائق حتى قلت لها علينا بالحمام والنوم فورا فالساعة تشير الى الثانية فجرا ولا بد من الخروج في الصباح الى رحلة سياحية في اسطنبول ..هكذا حصل ولكن ما حصل ايضا ان زوجتي واثناء وهي تفرك زبي بالليفة والصابون في الحمام فاجأتني بالقول ::شكلك اليوم مولع اكثر من كل يوم ؟؟شو القصة ؟؟قفلت لها لانك انتي كمان حميانه كثير وطول الوقت كسك بنقط عسل قدامي شو بدك اياني اعمل بعد …. ..فقالت انا واللا سارة ؟؟فقلت لها بلا قلة عقل ما بشبع عيني ولا زبي غيرك !!! !فقالت هلا سارة احلى مني يا بكاش ؟؟فقلت لها ليس الامر كذلك فهي فعلا جميلة جدا ولكن انت زوجتي واحبك جدا ..كما انه كان لا بد من مجاملتها بعد الذي جرى معها ,,فقالت بالك بتكون حست علينا وانت بتنيك في ؟؟فقلت لها ممكن لان صوتك كان معبي الفندق يا قحبتي المجنونة ..فقالت مسكينة سارة ..لو اخوي ضل معها كان ناكها اليوم زبين مثل ما نكتني واطلعنا تعادل .هههههه .فقلت لكن انا ما نكتك غير زب واحد ..فقالت مهو زبك باثنين حبيبي ههههه قلت لها على كل حال انتي خليكي مع سارة وضلي هوني عليها من الوضع …فاجاتني عندما قالت الحل الوحيد لسارة في ان تنسى وضعها انها تنتاك !!!!فقلت لها انتي مجنونة واللا شو ؟؟فقالت لا مجنونة ولا شي ..هذه هي الحقيقة وانا انثى وبعرف شعورها كثير منيح !!فقلت لها شو الحل فقالت لي بمفاجأة مدوية شو رايك انك تنيكها وهيك بنحل مشكلتها وبعدين احنا بنغير اجواءنا وبنجرب تجربة جديدة ؟؟ممكن تكون هيك نيكة لينا الاثنتين فيها متعة اكثر ؟؟؟فقلت لها انتي مجنونة اكيد وعقلك طاقق ..فقالت انا بحكي عن جد وانتا اعجبت فيها وبجمالها ما تنكر هالشي وانا موافقة انك تنيكنا الاثنتين مع بعض مهو كل زب منك بساوي زبين يعني بكفي نسوان ثنتين وبعدين سارة ما رح تعترض لانها مولعة على زب يشبعها ويروي كسها العطشان بعد اللي عمله اخوي معها …فكرت قليلا وقلت لها انت بتحكي جد جد واللا بدك تفحصيني ..فقالت سارة زوجة اخي واخي هو المقصر وانا بسد مكان اخوي وبهديها جوزي هدية شرط اني اكون معها شو فيها هاي …فقلت لها انتي اكيد بتمزحي وانا مش مستعد اجاريكي بهالحكي ..كنا قد اكملنا حمامنا وعدنا الى الفراش عندما قالت لي جد جد مش ممكن يكون الجنس الجماعي ممتع ؟؟قلت لها اكيد ممتع لكن ….. فقالت اذا خلينا نجربه ونحنا باسطنبول وما حدا بدري فينا ؟؟ثم امسكت زبي وبدات بمصه حتى انتصب وركبت فوقه بوضع الفارسة ورهزت فوقه صعودا وهبوطا لربع ساعة حتى اتت شهوتها وقذف قضيبي منيه الساخن في جوف كسها الذي لا يشبع وناكته بنفسها بنيكة سريعة واتت شهوتها وارتمت بجانبي وهي تقول غدا انا بتحايل على سارة وانا متاكدة انك رح توافق لاننا رح نبسطك كثير ….. بكرة بتشوف يا حبيبي ..لم اعلق رغم انني غير ممانع ولكن اخاف ان نعمل فضيحة مع زوجة اخيها التي تركها زوجها امانة معنا ثم نمنا الى الصباح
في صباح اليوم التالي اتصلت سارة في التاسعة والنصف بالهاتف لتتاكد باننا جاهزين حيث كنا على وشك ان ننتهي من تجهيز انفسنا انا وزوجتي حيث خرجنا والتقينا بسارة ببهو الفندق وبعد تناولنا الفطور في الفندق خرجنا في رحلة بحرية بالقارب الى جزيرة جميلة قرب اسطنبول اسمها جزيرة الاميرات بل هي مجموعة جزر فيها واحدة كبيرة يتواجد بها السائحين بالعادة . تجولنا في الجزيرة بواسطة عربة تجرها الاحصنة وتناولنا الغداء في احد المطاعم الراقية اخذنا بعض الصور التذكارية وقد لاحظت ان سارة بدات بالتحسن وبدا السرور على محياها وبدت منشرحة الصدر اكثر …ثم قفلنا راجعين الى اسطنبول المدينة حيث وضعنا بعض المشتريات في الفندق وذهبنا في رحلة مسائية الى منطقة تسمى تلة العرائس وهذه التلة مشهورة بانها كانت في القديم مهوى افئدة من يرغبون بالزواج من الجنسين حيث يذهب كل راغب بالزواج الى هذه التلة في مناسبات معينة حيث يشاهدون بعضهم البعض ويخطبون بعضهم هناك وفي حال اتفاقهم يعودوا ليستكملوا اجراءات زواجهم ..وهي مشهورة بان من يتزوج من خلال هذه الطريقة يكون زواجه موفقا ويعيش الزوجين حياة ممتعة هانئة حيث كنت قد شرحت ذلك لزوجتي ولسارة في الطريق وعند وصولنا هناك اقترحت زوجتي ان تذهب هي وسارة الى الموقع الخاص بالبنات الراغبات في الزواج عادة واتقدم انا واخطبها من نفسها وذلك من باب المداعبة والانبساط وتطبيق هذه القصص الخيالية علينا الا انني قلت لها طيب وسارة مين بده يخطبها وضحكت ضحكة لها معنى بالنسبة لزوجتي ؟؟فقالت سارة: انا ما بدي اتزوج خلص هذا نصيبي من الدنيا ولكن زوجتي قالت لها : ولا يهمك هذا رامي بخطبنا الاثنتين وانا من عندي موافقة ضايل موافقتك انتي بس …فضحكت سارة وقالت ايوة مهو بصير الرجل يكون له زوجتين شو فيها فضحكت زوجتي وسحبت سارة الى راس التلة وعند وصولهما ذهبت اليهما وقلت لزوجتي اتقبلي بي زوجا لك ؟؟فقالت موافقة ثم قلت لسارة اتقبلي ان تكوني زوجتي مع هذه الجميلة التي امامك ..فقالت سارة يعني هي جميلة وانا لا ؟؟فخاطبتهما مع بعض قائلا اتقبلن ايتها الجميلتان ان تكونا زوجتين لي انا ..فقلن سويا موافقين ……ضحكنا كثيرا واخذنا بعض الصور التذكارية وكانت الساعة حوالي الثامنة مساءا حيث عدنا الى السوق ..اقترحت سارة هذه المرة ان نتعشى في الفندق فوافقنا وعدنا الى الفندق حيث بدلنا ملابسنا بملابس اخف قليلا ثم دخلنا مطعما في الفندق تعشينا واصرت زوجتي ان تطعمني السمك والجمبري والاستاكوزا حيث قالت ما انت مسخم ومتزوج ثنتين وبدك تقوم بواجبهن يا حرام تغذى منيح …هههه كانت الاجواء بين زوجتي وسارة تشير الى انهما تحدثا في موضوع الجنس الجماعي وهناك شبة موافقة من سارة او هكذا شعرت من خلال سلوك سارة وطبيعة جلستها حيث كانت مرتاحة اكثر من الامس وتنظر لي نظرات لا تخفى على خبير مثلي ..بعد العشاء قالت لي زوجتي بيني وبينها ان سارة ستسهر معنا اليوم كالبارحة وانها مترددة قليلا في الموضوع الذي قلت لك عنه ولكنها ستوافق بالتاكيد وان اكون مستعدا لذلك…تظاهرت بالمفاجأة وانها احرجتني ولا يمكن لي ان اخون اخوها مع زوجته الا انها قالت مش مشكلة انت جهز لنا الفواكه والمازات والبيرة وتعال بتلاقينا بالغرفة منتظرينك …واتفقت مع سارة ان تذهبا لتجهيز نفسيهما والطاولة والجلسة للسهرة بانتظار الباقي مني …
ذهبت الى السوق القريب وتعمدت اان اتاخر لنصف ساعة حتى اعطيهما المجال لتحظير الجو واعطي زوجتي المجال لتقنع سارة بموضوع الليلة ..حيث عدت بعد 45 دقيقة و كانت الساعة حوالي العاشرة ليلا ومعي بعض البيرة والمكسرات والشوكولاتة وتشكيلة فواكه مميزة ..وما ان طرقت الباب حتى فتحت لي زوجتي الباب واختبأت خلفه ..دخلت بتأنٍ مقصود ونظرت خلف الباب فكانت زوجتي بلباسها المعروف بخلاعته الفائقة ولم تغير شيئا عن الليلة الماضية سوى لون قميص النوم الذي كان احمرا شفافا ليس به خمسة غرامات من القماش والطامة الكبرى هذه المرة انها بدون لا كلوت ولا سوتيان يعني كانها عارية تماما وما قميص النوم الا لزيادة الاغراء فقط فالكس والبزاز والطيز كلها ظاهرة بدون اي عوائق بل ان القميص الاحمر الشفاف زادها اثارة وبهاءا …صفرت اعجابا وقلت لها يخرب عقلك شو عاملة بحالك ؟؟؟فاكرتنا لوحدنا ؟؟مهي سارة معنا ؟؟ايوة صحيح هي وين ؟؟؟ فقالت راحت غرفتها تغير ملابسها وراجعة فقلت لها اذا جهزي الطاولة للسهرة خليني اخذ دش سريع واغير ملابسي ..فهمست لي زوجتي بغنج واضح عاوزين نشوفك بالبوكسر اليوم ومن غير سليب يا روحي ,,,ريح حالك يا استاذ ولا يهمك من حدا احنا باسطنبول مش بالبيت !!!!
دخلت الحمام اخذت شورا ساخنا ولبست بوكسر بدون سليب ولبست تيشيرت قطني بدون اكمام وخرجت من الحمام لاجد سارة قد وصلت وجلست الاثنتان سويا على الطاولة بانتظاري ..كانت سارة مثل اليوم السابق ترتدي روبا مغلقا فوق قميص نومها .قالت زوجتي شايف يا رامي هاي سارة مش مصدقة انك جوزها والليلة دخلتكوا ….ههههه.. فقلت لها خلي سارة براحتها كل اللي بهمني انها تكون مبسوطة وراضية وجلست على الكرسي الفارغ الواقع بينهما يبدو ان الامور مرتبة قبل حظوري .قالت رهف ما انتا خطبتنا على التلة ووافقنا وخلص وصارت سارة ضرتي وغالية عليه وعليك واللا لا يا سارة .. بعدين انتي انسانة متحظرة ومتعلمة وجميلة جدا حسب راي رامي المعجب الولهان بزوجته وحبيبة قلبه سارة وانتي كمان معجبه برامي وبرجولته عموما زي ما هو معجب بجمالك وحلاوتك.. فقلت لها سارة تستاهل كل خير وهي انسانة رائعة وجميلة وياريت كل النسوان مثل سارة وطعامتها وحلاوتها وعقلها الكبير ,,فقالت سارة: رامي صدقني اني عن جد معجبه فيك كشخص واعي ومنفتح على الحياة ومعجب بقدرتك على الموازنة بين شغلك وزوجتك وحاجاتها . وانا بعتذر منكوا اذا سببتلكوا احراج او تعبتكوا معي ..فقالت لها زوجتي: سارة انتي منا وفينا وما في اي غلبة ..وهلٌا فكي عن حالك واشلحي الروب وارتاحي وسيبونا من التراجيديا بتاعتكوا هاي …قامت سارة بخجل ثم قالت لكن …..وصمتت .فقالت لها رهف ما فيش لكن احنا اتفقنا وخلاص الليلة رامي زوجك زي ما هو زوجي وبده يشوفك مشلحة ويمصمص كسك وينيكه كمان وضحكت ههههههه ,,,,,نهضت رهف بغنج واضح وكسها يلمع بمائه المغطي لشفرية واسفله كحبات العرق الندي وبزازها تترجرج على صدرها وطيزها وحلمتيها منتصبتان كالصاروخ الموجه تتمايل بحركات سكسية مثيرة وقالت لها اعملي مثلي .حبيبي رامي بحبني هيك وكسي يلمع قدام زبه ..ثم توجهت اليها وفكت رباط روبها وازاحته عنها ….لارى سارة بحلتها الجديدة ..قميص نوم على شكل بودي يعني ضيق قليلا على جسمها بحيث انه يلتف حول صدرها نزولا الى خصرها ثم يتسع عند طيزها ليشكل جسمها تشكيلا دقيقا بكل تقسيماته المثيرة الرائعة التشكيل .وهو قصير يصل الى اعلى فخذيها وردي اللون مصنوع من خيوط على شكل مربعات صغيرة يعني 1 سم وكلوت وردي ايضا ابو خيط لا يخفي شيئا سوى مثلث يغطي كسها اما طيزها فهي ظاهرة بالكامل لانه من الخلف عبارة عن خيط يختفي بين فلقتي طيزها وسوتيان شفاف من نفس اللون تبدو منه حلمتيها منتصبتان هائجتان بشكل مذهل …وطيز اكبر من طيز رهف تترجرج بشكل مذهل وفخذان ملفوفان مبرومان كعمودي مرمر ابيض مصنوع باتقان نهداها اكبر قليلا من نهدي رهف فهي فعلا حورية من حوريات الجنة ..الخجل ظاهر على محياها بشكل زادها جمالا واثارة والمسكينة لم ترفع عينيها عن الارض خجلا وحياءا جعلني احترق من ****فة على هذه الانثى المتفجرة انوثة وجمالا يخلب الالباب ..صمت الجميع امام هذا المنظر الرائع يبدو ان رهف ايضا تفاجأت بجمال سارة وسحر انوثتها ..فقلت حبيبتي يا سارة حبيبتي رهف اقعدوا خلينا نسهر وانتي يا سارة صارت الامور واضحة هلا فكي عنك الحياء الزائد وخذي راحتك …صبيت البيرة في ثلاثة كؤوس وزعتها عليهن واخذت واحدا وشربنا سويا نخب هذه الليلة الصاخبة منذ بدايتها …توجهت رهف الى اللاب توب الذي كانت قد شغلته مسبقا وشغلت اغنية راقصة وسحبت يد سارة وبدأتا بالرقص سويا …جلست على كرسيي اتامل هذه الاجساد المتمايلة امامي بغنج ودلع وسكسية مطلقة ,,,,اشرب احيانا رشفة بيرة ثم اعود الى النظر اليهما فلا اريد ان ابتعد بعيني ولو لثانية واحدة دون التنعم والاستمتاع بهذين الجسدين الجميلين …كان زبي في عز شموخه يتفجر غيضا راسه متورمة بل متفجرة محمرة وقد رفع البوكسر حوله على شكل خيمة …تناوبت كلاهما بالاحتكاك به كلما اقتربت مني بيدها او بطيزها تاتي احداهما لتجلس بحجري بحركة اغراء قاتلة ثم تاتي الاخرى لتزيحها وتحل مكانها بدلع وغنج متناهي الشبق والاثارة …قمت اشاركهما الرقص اراقص هذه لحظة فتسحبني تلك لارقص معها للحظة اخرى .. قلت لرهف :شغليلنا سلو دانس ,,,فاحتجت على اساس مع من سوف ارقص فقلت لها بالتناوب خمس دقايق لكل واحدة لكن سارة بالاول لاني مشتاق احضن زوجتي الثانية بالاول ..ضحكت رهف وشغلت الموسيقى وانا ذهبت لسارة وحضنتها وبدانا الرقص البطيء قبلت رقبتها وما تحت اذنها حضنتها بنعومة وتمايلت معها وقلبي يحترق شوقا لهذه الانثى الرائعة .اصطدم زبي بكسها طيلة الرقصة وهي رامية راسها على كتفي وكانها مغمى عليها من فرط الاثارة والجو الغارق في الاثارة والسكسية المفرطة. جاءت رهف رقصت معها لخمس دقائق كانت كافية لاشاهدها ترمي حمم كسها وعسلها يتسايل على فخذيها اللامعين نظرت الى سارة فكانت ترتمي على السرير بحالة شبه غيبوبة وهي تنظر الينا بعينين لامعتين يملأهما الشبق .وقفت سارة وسحبت البوكسر عن جسمي حيث ساعدتها قليلا وسحبتني الى السرير وبدات بتقبيل زبي برغبة عارمة .ما ان شاهدتنا رهف حتى جثت على ركبتيها امام زبي مثل سارة تماما وبدات الاثنتان يتناوبن بتقبيله ومصه,,,مددت يدي الى كس سارة افعصه بيدي فوجدت ما يسمى مثلث كيلوتها غارقا ينقط من ماء شهوتها فككت خيط كيلوتها وازحت المثلث المسكين الذي لا يكاد يغطي كسها جانبا وبدات معه رحلة البعص باصابعي وفعصة بيدي اما رهف فقد التفت بوسطها لتضع كسها مقابل فمي لابدا معها الاخرى رحلة اللحس والعض …الاثنتان تمصان بزبي بالتناوب وانا ابعبص احداهما باصابع يدي بكسها وبظرها والحس كس الاخرى واعضعض ببظرها بلساني واسناني وشفتي …ازحت نفسي للتبديل بينهما ففهما الحركة فورا فاصبح كس سارة بين شفتي وكس رهف تحت رحمة يدي الغارقة بماء شهوتهما ..بدات رهف وسارة بالوحوحة وصوت الاهات يعلو شيئا فشيئا وانا لا املك الا الانين تحت وطأة هذين الكسين الرائعين ,,وزبي واقع بي شفاههما يلحوسانه ويمصمصانه ويضعنه بينهما او تتولى احدهما الخصيتين وتغرق الثانية في مقدمة الزب المتورمة ,نهضت من محبسي تحتهما توجهت الى سارة بقبلة على شفتيها وانا اقول لها شو رايك تذوقي طعم عسل كسك من شفايفي عضعضت شفتيها ورهف مازالت تداعب زبي معشوقها الاول كالعادة ..فعصت وقبلت وعضضت نهدي سارة مصمصت حلمتيها بعنف وانا اصدر اصواتا لمصي لحلمتها لتدل على مدى اثارتي ..نزلت الى سرتها وانا افعص بفلقتي طيزها بعنف ..حتى قالت رهف …بغنج وضحك انثوي مغناج .لازم تعدل بيننا حبيبي ..فقالت لها سارة ..لما اشبع يا شرموطة انا لسا ما شبعتش من جوزي حبيبي …توجهت الى كس رهف بيدي افعصة بينما فمي يقبل طيز سارة ولساني ينيك فتحتها الضيقة الشهية ..وسارة لا تملك الا الصياح بصوت مخنوق من الشهوة وبعض الالم .تركت سارة وتوجهت الى نهدي رهف اجمعمهما بيدي واقرب الحلمتين واضعهما بفمي سويا واعضهما لتصيح رهف من الشبق والمتعة ..نمت على ظهري ورهف فوقي بصدرها اداعبة بفمي ولساني وتارة الثم شفتيها عضا ومصا ..اما سارة فقد توجهت الى زبي اسندته بيدها اليسار وجلست فوقه بوضع الفارسة وادخلته في جوف كسها ببطء شديد حتى اختفى كاملا في جوف كسها الحارق وبدات البيضتان تضربان فتحة طيزها الامر الذي جعلني انتفض وكان تماسا كهربائيا قد اصابني فحرارة كسها لا تطاق فهو يغلي وزبي بدا يرتجف بين ثنايا شفريها الملتهبان شوقا له بدات سارة بالصعود والهبوط على قضيبي المنتصب لدقائق حتى نهضت عنه وتوجهت بفمها لتمصه فارتقت رهف فوقه لتحل محل سارة .بدات ساره بمصه لدقيقتين ثم وجهته بيدها الى شفري كس رهف التي ما ان اخترقها زبي حتى صاحت بقوة وبصوت عالي حتى جذبت شفتيها الى فمي لاقبلها وقلت لها ان تخفض صوتها لاننا في فندق ولا بد ان الغرف المجاورة مشغولة بمن هم مثلنا ولكن ينبغي عدم المبالغة ..وكذلك سارة قالت لها اسكتي يا قحبة فضحتينا استمرت رهف بالصعود والهبوط على زبي وسارة تلحس بيضاتي وتمصهما بفمها لدقائق .. …نزلت رهف عن زبي واطلقت سراحه للحظات كانت كافيه لان اقف على ارض الغرفة واطلب من سارة ان تنام على ظهرها تناولت رجليها ووضعتهما على كتفي ووجهت زبي الى حيث كسها وقبل ان يصلها زبي كانت سارة توحوح فاعدته الى الخلف ..فنظرت في عيني نظرة رجاء فاعدته افرش به شفريها ببطء شديد وهي توحوح وصوت آهاااااااااتها يملأ الغرفة ..ادخلته ببطء ثم بدات اسحب زبي اضرب به شفريها ثم ادفسه بها بعنف انيكها لثلاث او اربع حركات ثم اخرجه اضرب بظرها بمقدمته المفلطحة المتورمة ثم اعيده الى جوفها وهي تزوم وتوحوح بصوت بدأ يعلو شيئا فشيئا ..كانت رهف في هذه الاثناء قد جلست فوق وجه سارة لتلحس لها كسها التي لم تقصر بدورها ..دقائق مرت حتى تبادلتا المواقع وبدت بهوايتي المفضلة بتعذيب كس رهف ..ثم بدات بنيكها بعنف …لست ادري كم مرة جاءت شهوتهما خلال هذه الفترة التي استمرت لخمسة واربعين دقيقة …الا انني شعرت بقرب قذفي لمخزوني فسحبت زبي من كس رهف وطلبت منهما ان يركعا بالوضع الفرنسي (الكلبة) بجانب بعضهما وهي فرصة لي لالتقاط الانفاس قليلا وتاخير القذف لدقائق قادمة ففعلا فبدات اضعه في كس هذه لدقيقتين ثم انقله الى الاخرى حتى بدات افقد السيطرة على نفسي فاخرجته وجعلته يقذف شلالا من اللبن الساخن على طيزيهما ويتسايل الى حيث الشق الفاصل بين فلقتيهما . لم اشأ ان اقذف في كس احداهما خوفا من الغيرة كما انني لا اريد لسارة ان تحمل فانا لم اسألها ان كانت تستخدم موانع الحمل ام لا .كانت كلاهما قد اتت شهوتها بما لايقل عن اربعة مرات عندما ارتمينا جميعا على السرير في وضع عرضي وجسمي مليء بالعرق الهث لهثا كانني كنت في سباق للسرعة القصوى …
ساد السكون لدقائق الا من ****اث والاهات المكتومة والوحوحة بصوت هابط وكاننا ثلاثتنا نعمل على النغمة البطيئة …نظرت بطرف عيني اليهما لاجدهما غارقتان في قبلة حارة تاكلان شفاه بعضهما …ثم قالت رهف لسارة : ايوة شو رايك يا سارة بجوزك الجديد؟؟فقالت رااااااائع مش طبيعي …انتوا عيشتوني لحظات كنت رح اندم كثير لو ما طاوعتكوا …ياااااااه انتو مش طبيعيين اول مرة بعرف انه النيك لذيذ هيك ؟؟؟؟فقالت لها رهف وانا كمان اليوم استمتعت كثير بوجودك معنا يا سارة والبركة بزب رامي اللي كل زب منه باثنين ..قالت سارة اي اثنين هذا زب رامي احلى من مية زب ..هاي احلى نيكة انتكتها بالسنتين اللي جربت فيهم النيك…..
كان واضحا ان الشرموطتين تريدان المزيد ..وزبي ينام بين فخذي متعبا مترنحا من وقع ما حصل خلال ساعة كاملة من النيك المتواصل بين كسين جميلين متوهجين حرارة واغراءا ..لم اتكلم شيء ولكني دخلت الى حمام الغرفة اخذت شورا ساخنا لاعيد النشاط الى هذا المسكين ولاتخلص من ارهاق اليوم والليلة ..ثم عدت سريعا .لاجد سارة تقول لي همسا “شو رامي شكل طيزي ما عجبتك ..مشتاقة احس زبك بطيزي لاول مرة ” اومات لها بالموافقة فقالت رهف شو مخبيين علي فقلت لها ما في شي هاي سارة الها طلب خاص بدها احققه لها وانا وعدتها خير ..فقالت ما انا عارفة تعالي يا قحبة احميكي وانظف طيزك بالشامبو وبلساني حتي تنتاكي فيها ..ضحكت سارة وقالت لها انتي ما بتخبى عليكي شي ..وذهبتا الى الحمام سويا ….شربت كاس بيرة …اكلت بعضا من الفاكهة ثم نمت على السرير على ظهري اغمضت عيني مدعيا النوم …
ايادي ناعمة تحسس على صدري …..وشفتان تلتصقان بشفتي تمصمصهما بنهم وشوق ..رضاب لذيذ يسيل بين شفتي اتذوقه بتلذذ شديد….زبي دخل الى بؤرة ملتهبة حارة . او لنقل تم اقحامة في هذه الفتحة التي تلتف حوله بحركة انسيابية ..واصابع ناعمة تداعب خصيتاي …وانا ما زلت اتصنع اللامبالاة ..دقائق تمضي …الحرارة ترتفع ….اصوات ألآهات تعلو ..حرارة الاجساد تشتعل ……زبي بدأ يفيق من غيبوبته …تصلب وانتصب شامخا وما زال ينزلق في فم احدهما واحيانا تقرصه باسنانها …فتحت عيني وجدت امامي فخذين مفتوحين وطيز فوق فمي يبدو انها طيز سارة عرفتها من حجمها …..لحوست الكس بلساني …عضضت البظر باسناني بلطف ….أحححححححححح احوووووووووه عمهلك علي حبيبي …نظرت الى فتحة طيزها …انها سارة ففتحتها بلون فاتح اكثر من رهف …ما اجمل طيزك يا سارة قلتها في سري …..لحستها بلساني …يححححححح اوووووووف ….مازالت رهف تداعب زبي بعناية وشوق بالغ ….بللت اصبعي من ماء كس سارة وادخلته بطيزها بحنان ولطف ….فصرخت يااااااااااه يووووووه يحيحيحيحيحيح اخرجته ثم ادخلته وفي كل مرة توحوح بطريقة اذهلتني وجعلت زبي يتشنج بين شفتي رهف ….بللت اصبعين وحاولت ادخالهما فدخلا ببعض الصعوبة ….نكتها باصابعي ثم لحست طيزها بلساني …نكت طيزها بلساني …زادت حرارة وحوحواتها ..صرخت بصوت مكتوم … ياااااااااه يا رامي حبيبي انتا ..نيكك شو لذيييييييييييذ انتا فنان حبيبي …كانت رهف قد ادخلت زبي بكسها بوضع الفارسة ولكن هذه المرة اعطتني ظهرها ومالت بجسمها الى الامام قليلا وبدات تنيك نفسها بنفسها وهي توحوح وتقول عجبتك طيزها؟؟ما هيك ..؟؟.انا عايزيته يدفي كسي ….كسي نار وزبك هو اللي شعللها يا رامي …اما سارة فقد جعلتني اتذوق شهد كسها مرتين خلال هذه الفترة …تشنجت رهف وتقوس ظهرها وارتمت الى الامام ساجدة بين قدمي وزبي غارقا في ماء كسها وهو ما زال مغروسا في جوف كسها الملتهب …تململت للنهوض ..نهضت متثاقلا ..لاجد رهف قد اخذت وضع السجود وكذلك فعلت سارة بجانبها ..غرست زبي في كس سارة وانا ابعبص طيز رهف باصابعي وكلتاهما توحوح وتتأوه بآآآآهات تذيب الصخر رفعت زبي الى حيث طيز سارة داعبت فتحتها بزبي قليلا ثم بدات بادخاله ببطء حتى دخل الراس المفلطح المتصلب …توقفت عن الحركة …وسارة تصيح باهات هي مزيج من المتعة وبعض الالم …ذهبت رهف وسجدت امام سارة التي بدات تقبل طيزها بنهم وانا بدات بغرس زبي بطيز سارة حتى شعرت بخصيتي يضربان شفريها وسارة تنيك برهف بطيزها باصابعها ولسانها احيانا ….عادت رهف بجانب سارة ..غرست زبي بطيزها بعد ان اخرجته من طيز سارة فصاحت بصوت عالي ….نااااااااار يا روحي زبك نار نار …حبيبي يا رامي …زبك اليوم كبران يا معرص …خرقني زبك ….اعدته الى طيز سارة وبدات انيكهما بطيزيهما بالتناوب وهما غارقتان في قبلة حارة مع بعضهما …حتى قالت لي رهف ….رامي انا من ناحيتي سامحتلك تجيب حليبك بطيز سارة اليوم ….اسرعت من النيك لسارة بطيزها …..تشنجت …تقوس ظهرها ….ارتمت بوجهها على السرير …لحقتها بزبي وانا ممسكا بخصرها ادكها بعنف ……انطلق الشلال …نافورة غزيرة …صاحت سارة بصوت هو الاعلى هذه الليلة من طرفها ….وهبطت بكل جسمها على السرير …لحقتها …بقي زبي منغرسا في طيزها ,,كنا الثلاثة نائمون على بطوننا رؤوسنا متجاورة اقبل هذه وانتقل الى تلك حتى خرج زبي بعد ان انكمش قليلا من طيز سارة ….نهضت انا ..فسارعت رهف الى طيز سارة تلتقط ما سال من حليبي بلسانها تتذوقه تمصمص شفتيها بطريقة اشبه ما تكون بممثلات الجنس الخبيرات …نهضت سارة قبلت رهف في محاولة منها لتذوق طعم اللبن من فمها وشفتيها ثم ارتمينا ثلاثتنا على السرير عرايا .همست لي سارة باذني وقالت : زبك بجنن يا رامي …طيزي ما رح تنساه ابدا ..فقلت لها ..لولا طيزك الحلوة وجمالك وسحرك ما صار زبي زاكي اصل حركة الزب ونشاطه بعتمد على اللي بشوفه قدامه …تعمدت ان اسمع رهف ذلك التي ردت بقولها يعني طيزها احلى من طيزي يا شقي ؟؟؟؟فقلت لها مذاق طيزها حلو ومذاق طيزك بجنن وكل واحدة الها حلاوتها الخاصة بس لاني اول مرة بنيك طيز سارة كانت نيكة خاصة جدا …فقالت رهف امممممممممم بس بتعرف رامي لو بعرف انها واحدة ثانية معي بتخلي زبك زاكي لهالقدر كنت من زمان جبتلك واحدة …فقلت لها هذا لانها سارة لو اي واحدة ثانية انا ما بوافق ..فقالت رهف نام نام هلا احسن ما اقوم اقطعلك زبك هذا اللي جننا الليلة ….ضحكت سارة وقالت انتو بتجننوا جوكوا حلو كثير …وبتحبوا النيك والكوا طريقة خاصة فية بس يااااااااي شو حلو السهر معكوا ….كانت الساعة حوالي الثانية فجرا في هذه اللحظة …..لست ادري كم مضى من الوقت عندما فتحت عيني بعد ان كنت قد غفوت فعلا ورحت في نوم عميق لاجد نفسي عاريا ولا احد بجانبي ..الا ان صوت المياه في الحمام ينبيء بما هو الواقع ..نظرت الى الساعة حيث كانت تشير الى السادسة صباحا ..ياااااااااه اربعة ساعات من النوم العميق بعد هذه المعركة الحامية الوطيس بين زبي وهاتين الجميلتين الساحرتين بانوثتهما الطاغية وسحر جسديهما الصارخ وخبرة رهف التي تعلمتها من زبي ومن كل ممارساتنا السابقة وطيز سارة الوردي الضيق ومتعة اختراقه بهذا الزب الخبير بشؤون الاكساس والطياز ….كل ذلك جعلني استمتع لساعات لن انساها ما حييت .هذا ما كنت احدث نفسي به في تلك اللحظات ….فتح باب الحمام وخرجت الحوريتان منه تلفان نفسيهما كل واحده بمنشفة كبيرة ثم قالت لي رهف :انت صحيت حبيبي ادخل خذلك دش حمام ساخن بعد التعب اللي صابك وارجع كمل نومتك ونحنا بدنا نروح ننام بغرفة سارة خليك ترتاح بلا ما تضل مشغول فينا وما تعرف تنام ..محتاجينك الليلة الجاية وكل ليلة ..ضحكت بغنج وقالت الساعة عشرة بنفيقك من النوم حتى نخرج …..
كان قد مضى اربعة ايام من الاسبوع السياحي في اسطنبول وبقي لنا ثلاثة ليالي وثلاثة ايام قضيناها كلها جولات سياحية على كل ما هو جميل في اسطنبول وفي المساء للتسوق من اسواق المدينة التاريخية الحالمة وفي الليل سهر حتى الثانية او الثالثة فجرا ..جربنا كل انواع واوضاع الجنس اللذيذ …رقصنا على انغام دخول زبي في كس سارة تارة وفي فم او طيز رهف او سارة تارة اخرى …اشترينا لكل ليلة قميصي نوم اخترتهما بنفسي متشابهان لكل واحدة منهن .لم نشتري لا كلوتات ولا سوتيانات لعدم الحاجة لهما .استمتعنا كما لم نستمتع من قبل وعدنا الى بلدنا على امل اللقاء ثانية في اي دولة اخرى او في بلدنا اذا سمحت ظروف سارة بذلك …اما زوجها فقد اتصل بي يشكرني على ما فعلته لسارة وانها عادت الى البيت بروح جديدة متجددة اكثر تالقا وانسجاما …هذا ما قاله زوجهاالمغفل الذي لا يعرف الا جمع المال والسفر لوحده او ربما يكون له علاقاته الخاصةلست ادري ولا يهمني ان ادري …
زوجتي لها اخ اصغر منها عمره حوالي 28 سنة تزوج منذ سنتين بفتاة غاية في الجمال عمرها حوالي 24 سنة ولا اعرف عن حياتهما الخاصة شيئا سوى انه يعمل بوظيفة مستشار في احدى الشركات الكبرى ويغيب عن البيت لاسبوع او اكثر ويسافر كثيرا الى الخارج ولفترات طويلة تمتد لشهر او اكثر حسب ظروف المهمة .. ولكنه لم يسبق له ان اصطحب زوجته معه كما اعلم حتى شهر العسل كان ليومين في احد فنادق المدينة التي نسكنها بحجة ظروف عمله ..كنت قد اتفقت مع زوجتي ان نقضي اسبوع السياحة لهذا العام في اسطنبول بتركيا .وذلك بناءا على طلبها حيث انني اعرف اسطنبول جيدا لزياراتي المتكررة لها بحكم عملي في التجارة مع تركيا .حيث كانت زوجتي فرحة بذلك فقد سبق لنا زيارة هذه المدينة وكان لنا فيها ذكريات جميلة لا تنسى وقد اعجبتها كثيرا وارادت ان نكرر الزيارة هذه السنة …وبعد يومين جاءت زوجتي لتخبرني ان زوجة اخيها واسمها سارة تريد ان ترافقنا في هذه الزيارة والمطلوب مني اقناع اخوها سامي بالموافقة ومرافقتنا مع زوجته للمرة الاولى بحياتهما وان اضغط عليه للموافقة بحكم علاقتي الجيدة به ……وافقت بسبب حبي لزوجتي ودائما ما البي لها جميع طلباتها ما دامت منطقية وسليمة .لتحقيق ذلك انتظرت موعد وجود سامي في المنزل وقمنا بزيارتهم بحجة المجاملة العادية .وبعد شد وجذب اقنعته بالموافقه وان يعتبر هذه الزيارة السياحية هي شهر العسل الحقيقي له ولزوجته خصوصا انه لم يسبق له زيارة اسطنبول ولا زوجته طبعا وستكون فرصة ممتازة بوجودي معهم لانني اعرف المدينة جيدا حيث انني غالبا ما ازور اسطنبول مرتين او ثلاث كل سنة ..وافق سامي الا انه قال ان ظروف عمله صعبه جدا ويمكن ان يحتاجوه في الشركة في اي وقت ويكون بذلك مضطرا للتواجد بالشركة بحكم وظيفته الحساسة ..فقالت له سارة المهم انك توخذني زيارة لتركيا لاني بسمع عنها انها جميلة جدا وبعدين انا محتاجة اني اغير جو معك لاسبوع والموضوع يستحق منك ان تعطينا بعض الاهتمام من هذه الناحية فقال على اية حال انا موافق وساقوم بحجز التذاكر وسأرتب كل حاجة على ان يكون السفر بعد اسبوع …وهكذا كان..
سافرنا سويا عن طريق شركة سياحية وحجزنا في الفندق غرفتين متجاورتين وكانت الامور تسير على ما يرام فكل واحد مننا الاربعة مشغول بزوجه او زوجته ليومين حيث زرنا العديد من المواقع الجميلة وكانت الاجواء في غاية السعادة …الى ان جاءنا ما يعكر صفو هذه الرحلة حيث جاء سامي هاتف من الشركة يطلبون منه العودة اليهم فورا لامر هام جدا ..جاء لي سامي واخبرني بذلك ولم يخبر زوجته المسكينة بذلك خوفا عليها من الصدمة وقال انه لا بد من العودة الى الشركة ..ذهبت مع سامي لحجز تذكرة العودة في طائرة المساء وقال لي ان ارتب امر اخبار زوجته بذلك حيث عدنا الى الفندق وحاولت بطريقة مبسطة ان اخبر سارة بذلك التي بدات تبكي بحرقة بعد ان كانت في منتهى السعادة ..فقال لها سامي اعذريني يا سارة ما في عندي اي مجال للاختيار فانا احب عملي كما تعلمين وهو عمل يعطيني دخلا ممتازا ولكن انا عندي حل ..فقالت له ما هو ؟؟ فقال انتي خليكي مع اختي وزوجها وكملوا رحلتكوا واكيد اختي وزوجها مش رح يقصروا معاكي خصوصا انها غرف الفندق محجوزة وجاهزة وتذكرة العودة ايضا وبتكملوا رحلتكوا مع بعض وبتعملوا تسوق ومشتريات مثل ما بتريدي وانا بتسمحيلي اروح لشغلي ..وافقت المسكينة مجبرة واعطاها كمية من المال للمشتريات وغادر عائدا الى عمله بعد ساعة حيث كانت الساعة الثامنة مساءا ….اوصلناه الى المطار مودعين وعدنا ادراجنا الى الفندق …
في الليل خرجنا سويا الى السوق ثم ذهبنا في زيارة لحديقة جميلة اعرفها جيدا جلسنا سويا على مساحة عشبية خضراء تحيطها احواض من الزهور مشكلة على شكل كلمات بالتركية مثل عبارات الترحيب بالظيوف او اشكال هندسية جميلة وهذه المناظر متكررة في هذه المدينة كثيرا . وكم كنت اتمنى ان انفرد بزوجتي حتى نمارس بعض حركات الشقاوة الحلوة التي احبها في مثل هذه الاوقات خصوصا ان الجو جميل جدا فالهواء منعش والاحبة يجلوس حولنا ازواجا ازواجا كل مشغول بحبيبة . …. ..كنت اتمنى ان اقبل زوجتي او احسس على نهديها او حتى كسها او اضربها بلطف على طيزها او احضنها او اي شيء من هذا القبيل ولكن وجود سارة معنا منعني من القيام باي مما سبق ..شعرت زوجتي بالضجر فهي مثلي لا تريد الاموران تكون جامدة هكذا بل انها تعشق هذه الحركات المثيرة التي يتبعها نيكة لذيذة عندما نعود الى الفندق ..هكذا نحن معتادون وهي تعرف ذلك..عرفت ذلك من حركاتها وايماءاتها الحركية او اللفظية التي لا تخفى علي ابدا …يبدو ان سارة شعرت بذلك فاستاذنت ان تذهب لشراء شيء من البسطات والعربات المحيطة بالحديقة وعندما حاولت زوجتي مرافقتها رفضت وقالت انتو خذو راحتكوا واطمئنوا علي انا مشوار صغير وبرجع لكم لكن ما تغيروا مكانكوا لا نضيع بعضنا ..ما ان ابتعدت سارة قليلا حتى بادرت بالاقتراب من زوجتي وقبلتها قبلة حميمية حارة على شفتيها حيث ذهبنا سويا في متعة رهيبة لم نستفق منها الا بعد خمس دقائق ..ثم تحول الجو الى بعض الجدية حيث قالت لي زوجتي مسكينة سارة جت الحزينة تفرح ما لقت ليها مطرح ههههه .فقلت لها يعني احسن من لا شيء هيها بتغير جو ..فقالت اي جو واي زفت هذا اي تغيير جو بدون نياكة وبوس وحضن وحبيبها معها ما بسوى شي ….فقلت لها احنا عملنا اللي علينا وما ممكن نعمل اكثر منه ..وخلينا بحالنا واذا كان بدها اي شيء احنا جاهزين لخدمتها طول الرحلة …فقالت زوجتي انا عارفتك مش رح تقصر لكن اللي هي عاوزيته صعب عليك هههههه وضحكت ضحكة خبيثة وضحكت معها وقلت يعني اللي بقدر عليه واللي ما بقدر عليه لا حول ولا …
ربع ساعة كانت سارة قد عادت ببعض المشتريات منها ثلاثة كؤوس من عصير الرمان المشهور في اسطنبول وبعض الشوكولاتات اللذيذة ..شربنا العصير واكلنا الشوكولاتات واتفقنا ان نذهب الى الفندق وبنكمل السهرة هناك…في الطريق اشتريت بعض المكسرات والفواكه وعلب البيرة وذهبنا الى الفندق بتاكسي …وفور وصولنا الفندق توجهت سارة الى غرفتها وقالت تصبحوا على خير ؟؟؟الا انني عاجلتها بالقول وين يا سارة مش معقول باسطنبول وتنامي بدري ما بصير !!!!؟؟فقالت انا قصدي توخذو راحتكوا وما بدي ازعجكوا اكثر من هيك فقلت لها انتي بهالطريقة هذي بتزعجينا ..ثم كلمتها زوجتي واقنعتها ان نكمل السهرة في غرفتنا لانها اكبر من غرفتها وفيها اربعة كراسي وطربيزة ولكن بعد ان نغير ملابسنا جميعا يعني بعد عشر دقايق وفعلا ذهبت سارة ونحن دخلنا حيث لبست زوجتي قميص نومها المثير جدا فهو اصفر ذهبي وبدون سوتيان وكلوت ابو خيط يظهر ولا يخفي حتى ان اطراف كسها ظاهرة من طرفي الكلوت وهو ايضا قصير جدا الى فوق الركبه ومفتوح من الجانبين وقماشه من نوع الساتان الرقيق .فقلت لها حرام عليكي انتي هكذا بتحرقي ددمم سارة عالآخر ..!!مش معقول هذا اللبس ياحبيبتي انتي خليتي زبي ينقط لبن من شكلك كيف لو لمستك او زبي طل من وراء كلسوني وشاف اللي قدامه …ضحكت بميوعة اعرفها جيدا وقالت خليك بتستاهل الليلة رح اهريلك زبك هري من المص واللحس يا حبيبي وبعدين انا جايه لهون انبسط مش البس شرعي بغرفة النوم!!!!!هههههههه ضحكت بميوعة رهيبة لولا الظروف لكنت اخذتها بحظني الى الصباح ولكن ؟؟؟؟ثم اردفت وبالنسبة لسارة ما يهمك منها حل مشكلتها عندي وعلى كل حال خلينا ننبسط وننسى كل شيء هلا …لبست بجامتي وكنت حريصا ان اختار بجامة تستر جسمي جيدا … ثم جهزنا الطاولة بما لذ وطاب من الماكولات والمشروبات وجلسنا بانتظار سارة …ما هي الا دقائق حتى اطلت سارة وقد لبست روبا من الساتان الاخضر الزيتوني المعرق ببعض النقوش حيث كان لبسها انيق جدا وهو روب طويل واغلقته باحكام الا ان صدرها كان واضحا ببياضه الناصع وبروز نهديها الملفت فنهديها اكبر من نهدي زوجتي ويبدو كذلك طيزها اعرض واضخم وذلك باديا من خارج الروب ..نثرت شعرها بطريقة سكسية ملفتة على كتفيها ولسواد شعرها مع بياض بشرتها ووجهها تبدو سارة في قمة التالق والبريق الانثوي الرائع ..يبدو كذلك انها صلحت مكياجها قليلا ووضعت عطرا انثويا ليليا ملأ الغرفة انوثة طاغية ..وبمناسبة الانوثة فيا لها من انوثة تلك التي تحيط بي خصوصا بعدما شاهدت زوجتي كما وصفت وشممت خليط عطر زوجتي مع عطر سارة .فكانت الاجواء حالمة بطريقة افقدتني تركيزي فلم استطع ان امنع نفسي من تسطير كل عبارات الاعجاب بسارة حيث قلت لها : يااااااه يا سارة شو هالحلاوة ؟؟شو هالتالق هذا ؟؟يخرب بيته سامي شو اهبل اللي راح وترك هذا الجمال خلفه …خجلت سارة ورمت راسها بالارض ولم تجيب الا ان زوجتي قالت : بلاش تخليني اغار هلا …وقالت لسارة ولا يهمك منه هذا ..اصلا هذا جوزي وانا بعرفة ميلفات درجة اولى …فقلت لها انا اكيد ميلفات بس مع الحلوين عشان هيك تزوجتك انتي . لكن سارة فعلا حلوة واخوكي حمار ..اللي مخلي شغلة يوخذه من زوجته خصوصا لما تكون جميلة لهالدرجة …
المهم جلسنا وسارة مطرقة… راسها في الارض ولا نسمع منها الا بعض التنهيدات التي تنم عن الم كبير …فقالت لها زوجتي مالك يا سارة هو البكاش هذا زعلك بشيء فقالت ابدا ما في شي …فقالت لها زوجتي اذا ريحي حالك وفكيها هالتكشيرة وفكي كمان روبك هذا ولشو عامله بحالك هيك,,تناولت زوجتي رباط الروب وفكته دون ممانعة من سارة ..التي قامت وخلعت روبها ….يا لهول ما شاهدت !!!!!!!ما هذا الجسد الرائع !!!كانت سارة تلبس قميص نوم يشبه كثيرا في لونه وقماشه قميص نوم زوجتي الا انه اطول قليلا يعني الى حد الركبه وهو ليس مفتوح من الجوانب ويبدو انها تلبس كلوت وسوتيان من نفس الطقم لانني شاهدت السوتيان ولم الحظ الكلوت لطول القميص …الا ان ما شاهدته كان اشبه ما يكون بالحوريات او ممثلات الجنس المشهورات بالاجسام المتناسقة المثيرة خصوصا مع بياض جسدها ونعومته وفخذيها المبرومين وطيزها المدورة الكبيرة وصدرها الناهد فاصبح المنظر امامي وكانني بين حوريتين جميلتين تلك مثيرة بنهديها وحلمتيها الماثلتين امامي باغراء صارخ وكسها البارز من اطراف كيلوتها ينادي هل من يقتحم حصني ويدكه دكا دكا وهذه بجسدها المتناسق بطريقة عجيبة وكأنها اختارت كل قطعة فيه بمقاسها ولونها وشكلها ثم ركبتها لتكون في مجموعها هارموني جميل لا يصلح الا للمتعة …..وان كان زوجها قد حرمها من المتعة هذه الليلة فانها لم تمنع نفسها من التعبير عن امكاناتها الجسدية بلباسها هذا وطلتها المتألقة هذه ..لم احاول التركيز كثيرا على هذا الموضوع رغم ما بي من اثارة وزبي منتصب وقد صنع لنفسه خيمة صيفية من بجامتي و يكاد ينفجر اثارة وغيضا مما يراه …شربنا البيرة مع بعض الفواكه والمكسرات ولم يخلو الامر من بعض الايماءات الجنسية بيني وبين زوجتي ولكنني طيلة السهرة لم ازح نظري عن سارة وجسدها الرائع …كانت زوجتي كل دقيقة او دقيقتين تمسح رجل سارة من فخذها بحجة المداعبة اللطيفة ولكنني ايضا اعتقد ان ذلك بسبب ماوصلت اليه كلاهما من اثارة حتى سارة نفسها كانت تعاني من الاثارة وذلك بائن من احمرار وجهها وتهدج كلماتها القليلة وحركتها الثقيلة وكانها متعبة من شيء ما …كان لا بد من نهاية لهذه السهرة فاستاذنت سارة وعادت الى غرفتها بحجة انها نعست ولا بد تنام حيث اتفقنا ان نذهب في الغد الى بعض المواقع الجديدة بحيث نبدا الساعة العاشرة صباحا …
ما ان غادرت سارة حتى خلعت كل ملابسي عدا السليب و امسكت بزوجتي فعصا وحضنا وتقبيلا في كل انحاء جسدها الذي لم اترك عليه شيئا يستره . كنت ثائرا بشكل غير مسبوق هذه الليلة لست ادري من سارة ام من زوجتي ام من الظروف بل من كل ذلك …بدات بقبلة طويله على الشفتين وتبادلنا مص اللسان بل عضعضة الشفتين احيانا مع فعص الطيز بكلتا يدي ونزلت الى النهدين اقبلهما وامصمصهما بفمي واسناني احيانا وارضع حلمتيهما تارة اخرى ..لم انسى سرتها من اللحس والبعبصة حتى وصلت الى قباب كسها ثم تركت كسها لم المسه نهائيا وتوجهت الى فخذيها اعضعضهم وافعصهم بيدي الى قدميها مصمصت اصابع قدميها ولحمست كثيرا باطن رجليها اما هي فقد كانت غارقة في عالم المتعة لم اسمع منها الا الاهات والوحوحة باصوات تعلو وتهبط بشكل اقرب الى الهستيريا منه الى الانتظام ..قلبتها على بطنها ولم اترك سنتمترا واحدا من جسدها الا وزرته بلساني او اسناني خصوصا فلقتي طيزها الرجراجتين الناعمتين كالحرير ولم انسى فتحة طيزها الضيقة البنية الفاتحة من اللحس نكتها بلساني واصابعي الا كسها الذي تركته ليكون مسك الختام …وما ان اعدتها لتنام على ظهرها ورفعت رجليها وتوجهت بلساني الى كسها حتى صاحت صيحتها الكبرى وتشنجت للمرة الاولى هذه الليلة ومن قوة الهزة وجدتها تلتقط زبي بعد ان وضعتني في وضع 69 الجانبي مزقت السليب شر ممزق والتهمت قضيبي المنتصب بل المتوتر والمنتفخ حد الانفجار ووضعته في فمها الجائع لهذا الزب الذي طالما متعها ..لحوست شفريها ..عضعضت بظرها …التهمت كسها كاملا بين شفتي وعصرته عصرا وكانني ارضعه بل ارضع من رحيقها العذب حتى اتت شهوتها الثانية . ومن جانبها كانت تمص بزبي بطريقة شهوانية كبيرة غير معهودة ايضا وكانت بين فترة واخرى تعضه باسنانها فتؤلمني حتى اضربها بعنف لتفهم ذلك وتفك اسر زبي من بين اسنانها الجائعة ..تركت زبي ايذانا منها ببدء مرحلة جديدة …رفعت رجلها اليمين بيدي ووجهت زبي الى كسها وما ان اوصلته الى لمسه فقط حتى سحبته الى الخلف فضربتني بيدها على طيزي اعدته مكررا نفس المشهد ثم ارجعته وضربتها بيدي الاخرى على طيزها وفعصتها بقوة شديدة فصاحت …دخله دخله جوات كسي ..بصوت لم يكد يظهر فاعدته مكررا نفس الكرة ..فبدات تزوم وتتعصب كثيرا ..تحاول ان تضريني او تعضني او تنتقم باي طريقة الا انني كنت قد ملكتها ولم امكنها من الحركة ..بدات بتفريش كسها صعودا وهبوطا بين شفريها وادوره بحركة دائرية سريعة او بطيئة مع الضغط على بظرها وهي ترجوني ان ادخله وانا اتفنن بتعذيب هذا الكس اللذيذ …لم يكن بد مما ليس منه بد فدفعت زبي في كسها بسرعة وعنف وبدات بنيكها بسرعة وقوة وهي تصيح من المتعة والالم سويا .ثم ابطأت بسرعة وسحبت زبي وسحبت روحها معه ثم اعدته بسرعة وقوة ثم سحبته .وهي ترجوني الرحمة فهذه الطريقة تهيجها جدا وتجعلها تحترق من الشبق والالم في نفس الوقت طلبت منها اوضاعا اخرى فجربنا وضع الفارسة والفرنسي كل واحد منهما لدقائق من المتعة الاسطنبولية الرائعة حتى اعدتها الى الوضع الاول ولكنني وضعت رجليها الاثنتين على كتفي ورهزتها بحيث تصل رجليها الى كتفيها وهذا الوضع مؤلم بعض الشيء ولكنه ممتع كثيرا حتى اصبح زبي جاهزا لقذف مقذوفاته الساخنة عرفت هي ذلك وبدات بتهشيم فخذي وطيزي من الخلف باضافرها حتى اتت شهوتنا سويا وهي تصيح وتوحوح بشكل لم اعهده منها سابقا
كان العرق يتصبب منا الاثنين حين ارتمينا بجانب بعضنا منهكين من هذه الجولة الممتعة الرائعة ..استمر الوضع لدقائق حتى قلت لها علينا بالحمام والنوم فورا فالساعة تشير الى الثانية فجرا ولا بد من الخروج في الصباح الى رحلة سياحية في اسطنبول ..هكذا حصل ولكن ما حصل ايضا ان زوجتي واثناء وهي تفرك زبي بالليفة والصابون في الحمام فاجأتني بالقول ::شكلك اليوم مولع اكثر من كل يوم ؟؟شو القصة ؟؟قفلت لها لانك انتي كمان حميانه كثير وطول الوقت كسك بنقط عسل قدامي شو بدك اياني اعمل بعد …. ..فقالت انا واللا سارة ؟؟فقلت لها بلا قلة عقل ما بشبع عيني ولا زبي غيرك !!! !فقالت هلا سارة احلى مني يا بكاش ؟؟فقلت لها ليس الامر كذلك فهي فعلا جميلة جدا ولكن انت زوجتي واحبك جدا ..كما انه كان لا بد من مجاملتها بعد الذي جرى معها ,,فقالت بالك بتكون حست علينا وانت بتنيك في ؟؟فقلت لها ممكن لان صوتك كان معبي الفندق يا قحبتي المجنونة ..فقالت مسكينة سارة ..لو اخوي ضل معها كان ناكها اليوم زبين مثل ما نكتني واطلعنا تعادل .هههههه .فقلت لكن انا ما نكتك غير زب واحد ..فقالت مهو زبك باثنين حبيبي ههههه قلت لها على كل حال انتي خليكي مع سارة وضلي هوني عليها من الوضع …فاجاتني عندما قالت الحل الوحيد لسارة في ان تنسى وضعها انها تنتاك !!!!فقلت لها انتي مجنونة واللا شو ؟؟فقالت لا مجنونة ولا شي ..هذه هي الحقيقة وانا انثى وبعرف شعورها كثير منيح !!فقلت لها شو الحل فقالت لي بمفاجأة مدوية شو رايك انك تنيكها وهيك بنحل مشكلتها وبعدين احنا بنغير اجواءنا وبنجرب تجربة جديدة ؟؟ممكن تكون هيك نيكة لينا الاثنتين فيها متعة اكثر ؟؟؟فقلت لها انتي مجنونة اكيد وعقلك طاقق ..فقالت انا بحكي عن جد وانتا اعجبت فيها وبجمالها ما تنكر هالشي وانا موافقة انك تنيكنا الاثنتين مع بعض مهو كل زب منك بساوي زبين يعني بكفي نسوان ثنتين وبعدين سارة ما رح تعترض لانها مولعة على زب يشبعها ويروي كسها العطشان بعد اللي عمله اخوي معها …فكرت قليلا وقلت لها انت بتحكي جد جد واللا بدك تفحصيني ..فقالت سارة زوجة اخي واخي هو المقصر وانا بسد مكان اخوي وبهديها جوزي هدية شرط اني اكون معها شو فيها هاي …فقلت لها انتي اكيد بتمزحي وانا مش مستعد اجاريكي بهالحكي ..كنا قد اكملنا حمامنا وعدنا الى الفراش عندما قالت لي جد جد مش ممكن يكون الجنس الجماعي ممتع ؟؟قلت لها اكيد ممتع لكن ….. فقالت اذا خلينا نجربه ونحنا باسطنبول وما حدا بدري فينا ؟؟ثم امسكت زبي وبدات بمصه حتى انتصب وركبت فوقه بوضع الفارسة ورهزت فوقه صعودا وهبوطا لربع ساعة حتى اتت شهوتها وقذف قضيبي منيه الساخن في جوف كسها الذي لا يشبع وناكته بنفسها بنيكة سريعة واتت شهوتها وارتمت بجانبي وهي تقول غدا انا بتحايل على سارة وانا متاكدة انك رح توافق لاننا رح نبسطك كثير ….. بكرة بتشوف يا حبيبي ..لم اعلق رغم انني غير ممانع ولكن اخاف ان نعمل فضيحة مع زوجة اخيها التي تركها زوجها امانة معنا ثم نمنا الى الصباح
في صباح اليوم التالي اتصلت سارة في التاسعة والنصف بالهاتف لتتاكد باننا جاهزين حيث كنا على وشك ان ننتهي من تجهيز انفسنا انا وزوجتي حيث خرجنا والتقينا بسارة ببهو الفندق وبعد تناولنا الفطور في الفندق خرجنا في رحلة بحرية بالقارب الى جزيرة جميلة قرب اسطنبول اسمها جزيرة الاميرات بل هي مجموعة جزر فيها واحدة كبيرة يتواجد بها السائحين بالعادة . تجولنا في الجزيرة بواسطة عربة تجرها الاحصنة وتناولنا الغداء في احد المطاعم الراقية اخذنا بعض الصور التذكارية وقد لاحظت ان سارة بدات بالتحسن وبدا السرور على محياها وبدت منشرحة الصدر اكثر …ثم قفلنا راجعين الى اسطنبول المدينة حيث وضعنا بعض المشتريات في الفندق وذهبنا في رحلة مسائية الى منطقة تسمى تلة العرائس وهذه التلة مشهورة بانها كانت في القديم مهوى افئدة من يرغبون بالزواج من الجنسين حيث يذهب كل راغب بالزواج الى هذه التلة في مناسبات معينة حيث يشاهدون بعضهم البعض ويخطبون بعضهم هناك وفي حال اتفاقهم يعودوا ليستكملوا اجراءات زواجهم ..وهي مشهورة بان من يتزوج من خلال هذه الطريقة يكون زواجه موفقا ويعيش الزوجين حياة ممتعة هانئة حيث كنت قد شرحت ذلك لزوجتي ولسارة في الطريق وعند وصولنا هناك اقترحت زوجتي ان تذهب هي وسارة الى الموقع الخاص بالبنات الراغبات في الزواج عادة واتقدم انا واخطبها من نفسها وذلك من باب المداعبة والانبساط وتطبيق هذه القصص الخيالية علينا الا انني قلت لها طيب وسارة مين بده يخطبها وضحكت ضحكة لها معنى بالنسبة لزوجتي ؟؟فقالت سارة: انا ما بدي اتزوج خلص هذا نصيبي من الدنيا ولكن زوجتي قالت لها : ولا يهمك هذا رامي بخطبنا الاثنتين وانا من عندي موافقة ضايل موافقتك انتي بس …فضحكت سارة وقالت ايوة مهو بصير الرجل يكون له زوجتين شو فيها فضحكت زوجتي وسحبت سارة الى راس التلة وعند وصولهما ذهبت اليهما وقلت لزوجتي اتقبلي بي زوجا لك ؟؟فقالت موافقة ثم قلت لسارة اتقبلي ان تكوني زوجتي مع هذه الجميلة التي امامك ..فقالت سارة يعني هي جميلة وانا لا ؟؟فخاطبتهما مع بعض قائلا اتقبلن ايتها الجميلتان ان تكونا زوجتين لي انا ..فقلن سويا موافقين ……ضحكنا كثيرا واخذنا بعض الصور التذكارية وكانت الساعة حوالي الثامنة مساءا حيث عدنا الى السوق ..اقترحت سارة هذه المرة ان نتعشى في الفندق فوافقنا وعدنا الى الفندق حيث بدلنا ملابسنا بملابس اخف قليلا ثم دخلنا مطعما في الفندق تعشينا واصرت زوجتي ان تطعمني السمك والجمبري والاستاكوزا حيث قالت ما انت مسخم ومتزوج ثنتين وبدك تقوم بواجبهن يا حرام تغذى منيح …هههه كانت الاجواء بين زوجتي وسارة تشير الى انهما تحدثا في موضوع الجنس الجماعي وهناك شبة موافقة من سارة او هكذا شعرت من خلال سلوك سارة وطبيعة جلستها حيث كانت مرتاحة اكثر من الامس وتنظر لي نظرات لا تخفى على خبير مثلي ..بعد العشاء قالت لي زوجتي بيني وبينها ان سارة ستسهر معنا اليوم كالبارحة وانها مترددة قليلا في الموضوع الذي قلت لك عنه ولكنها ستوافق بالتاكيد وان اكون مستعدا لذلك…تظاهرت بالمفاجأة وانها احرجتني ولا يمكن لي ان اخون اخوها مع زوجته الا انها قالت مش مشكلة انت جهز لنا الفواكه والمازات والبيرة وتعال بتلاقينا بالغرفة منتظرينك …واتفقت مع سارة ان تذهبا لتجهيز نفسيهما والطاولة والجلسة للسهرة بانتظار الباقي مني …
ذهبت الى السوق القريب وتعمدت اان اتاخر لنصف ساعة حتى اعطيهما المجال لتحظير الجو واعطي زوجتي المجال لتقنع سارة بموضوع الليلة ..حيث عدت بعد 45 دقيقة و كانت الساعة حوالي العاشرة ليلا ومعي بعض البيرة والمكسرات والشوكولاتة وتشكيلة فواكه مميزة ..وما ان طرقت الباب حتى فتحت لي زوجتي الباب واختبأت خلفه ..دخلت بتأنٍ مقصود ونظرت خلف الباب فكانت زوجتي بلباسها المعروف بخلاعته الفائقة ولم تغير شيئا عن الليلة الماضية سوى لون قميص النوم الذي كان احمرا شفافا ليس به خمسة غرامات من القماش والطامة الكبرى هذه المرة انها بدون لا كلوت ولا سوتيان يعني كانها عارية تماما وما قميص النوم الا لزيادة الاغراء فقط فالكس والبزاز والطيز كلها ظاهرة بدون اي عوائق بل ان القميص الاحمر الشفاف زادها اثارة وبهاءا …صفرت اعجابا وقلت لها يخرب عقلك شو عاملة بحالك ؟؟؟فاكرتنا لوحدنا ؟؟مهي سارة معنا ؟؟ايوة صحيح هي وين ؟؟؟ فقالت راحت غرفتها تغير ملابسها وراجعة فقلت لها اذا جهزي الطاولة للسهرة خليني اخذ دش سريع واغير ملابسي ..فهمست لي زوجتي بغنج واضح عاوزين نشوفك بالبوكسر اليوم ومن غير سليب يا روحي ,,,ريح حالك يا استاذ ولا يهمك من حدا احنا باسطنبول مش بالبيت !!!!
دخلت الحمام اخذت شورا ساخنا ولبست بوكسر بدون سليب ولبست تيشيرت قطني بدون اكمام وخرجت من الحمام لاجد سارة قد وصلت وجلست الاثنتان سويا على الطاولة بانتظاري ..كانت سارة مثل اليوم السابق ترتدي روبا مغلقا فوق قميص نومها .قالت زوجتي شايف يا رامي هاي سارة مش مصدقة انك جوزها والليلة دخلتكوا ….ههههه.. فقلت لها خلي سارة براحتها كل اللي بهمني انها تكون مبسوطة وراضية وجلست على الكرسي الفارغ الواقع بينهما يبدو ان الامور مرتبة قبل حظوري .قالت رهف ما انتا خطبتنا على التلة ووافقنا وخلص وصارت سارة ضرتي وغالية عليه وعليك واللا لا يا سارة .. بعدين انتي انسانة متحظرة ومتعلمة وجميلة جدا حسب راي رامي المعجب الولهان بزوجته وحبيبة قلبه سارة وانتي كمان معجبه برامي وبرجولته عموما زي ما هو معجب بجمالك وحلاوتك.. فقلت لها سارة تستاهل كل خير وهي انسانة رائعة وجميلة وياريت كل النسوان مثل سارة وطعامتها وحلاوتها وعقلها الكبير ,,فقالت سارة: رامي صدقني اني عن جد معجبه فيك كشخص واعي ومنفتح على الحياة ومعجب بقدرتك على الموازنة بين شغلك وزوجتك وحاجاتها . وانا بعتذر منكوا اذا سببتلكوا احراج او تعبتكوا معي ..فقالت لها زوجتي: سارة انتي منا وفينا وما في اي غلبة ..وهلٌا فكي عن حالك واشلحي الروب وارتاحي وسيبونا من التراجيديا بتاعتكوا هاي …قامت سارة بخجل ثم قالت لكن …..وصمتت .فقالت لها رهف ما فيش لكن احنا اتفقنا وخلاص الليلة رامي زوجك زي ما هو زوجي وبده يشوفك مشلحة ويمصمص كسك وينيكه كمان وضحكت ههههههه ,,,,,نهضت رهف بغنج واضح وكسها يلمع بمائه المغطي لشفرية واسفله كحبات العرق الندي وبزازها تترجرج على صدرها وطيزها وحلمتيها منتصبتان كالصاروخ الموجه تتمايل بحركات سكسية مثيرة وقالت لها اعملي مثلي .حبيبي رامي بحبني هيك وكسي يلمع قدام زبه ..ثم توجهت اليها وفكت رباط روبها وازاحته عنها ….لارى سارة بحلتها الجديدة ..قميص نوم على شكل بودي يعني ضيق قليلا على جسمها بحيث انه يلتف حول صدرها نزولا الى خصرها ثم يتسع عند طيزها ليشكل جسمها تشكيلا دقيقا بكل تقسيماته المثيرة الرائعة التشكيل .وهو قصير يصل الى اعلى فخذيها وردي اللون مصنوع من خيوط على شكل مربعات صغيرة يعني 1 سم وكلوت وردي ايضا ابو خيط لا يخفي شيئا سوى مثلث يغطي كسها اما طيزها فهي ظاهرة بالكامل لانه من الخلف عبارة عن خيط يختفي بين فلقتي طيزها وسوتيان شفاف من نفس اللون تبدو منه حلمتيها منتصبتان هائجتان بشكل مذهل …وطيز اكبر من طيز رهف تترجرج بشكل مذهل وفخذان ملفوفان مبرومان كعمودي مرمر ابيض مصنوع باتقان نهداها اكبر قليلا من نهدي رهف فهي فعلا حورية من حوريات الجنة ..الخجل ظاهر على محياها بشكل زادها جمالا واثارة والمسكينة لم ترفع عينيها عن الارض خجلا وحياءا جعلني احترق من ****فة على هذه الانثى المتفجرة انوثة وجمالا يخلب الالباب ..صمت الجميع امام هذا المنظر الرائع يبدو ان رهف ايضا تفاجأت بجمال سارة وسحر انوثتها ..فقلت حبيبتي يا سارة حبيبتي رهف اقعدوا خلينا نسهر وانتي يا سارة صارت الامور واضحة هلا فكي عنك الحياء الزائد وخذي راحتك …صبيت البيرة في ثلاثة كؤوس وزعتها عليهن واخذت واحدا وشربنا سويا نخب هذه الليلة الصاخبة منذ بدايتها …توجهت رهف الى اللاب توب الذي كانت قد شغلته مسبقا وشغلت اغنية راقصة وسحبت يد سارة وبدأتا بالرقص سويا …جلست على كرسيي اتامل هذه الاجساد المتمايلة امامي بغنج ودلع وسكسية مطلقة ,,,,اشرب احيانا رشفة بيرة ثم اعود الى النظر اليهما فلا اريد ان ابتعد بعيني ولو لثانية واحدة دون التنعم والاستمتاع بهذين الجسدين الجميلين …كان زبي في عز شموخه يتفجر غيضا راسه متورمة بل متفجرة محمرة وقد رفع البوكسر حوله على شكل خيمة …تناوبت كلاهما بالاحتكاك به كلما اقتربت مني بيدها او بطيزها تاتي احداهما لتجلس بحجري بحركة اغراء قاتلة ثم تاتي الاخرى لتزيحها وتحل مكانها بدلع وغنج متناهي الشبق والاثارة …قمت اشاركهما الرقص اراقص هذه لحظة فتسحبني تلك لارقص معها للحظة اخرى .. قلت لرهف :شغليلنا سلو دانس ,,,فاحتجت على اساس مع من سوف ارقص فقلت لها بالتناوب خمس دقايق لكل واحدة لكن سارة بالاول لاني مشتاق احضن زوجتي الثانية بالاول ..ضحكت رهف وشغلت الموسيقى وانا ذهبت لسارة وحضنتها وبدانا الرقص البطيء قبلت رقبتها وما تحت اذنها حضنتها بنعومة وتمايلت معها وقلبي يحترق شوقا لهذه الانثى الرائعة .اصطدم زبي بكسها طيلة الرقصة وهي رامية راسها على كتفي وكانها مغمى عليها من فرط الاثارة والجو الغارق في الاثارة والسكسية المفرطة. جاءت رهف رقصت معها لخمس دقائق كانت كافية لاشاهدها ترمي حمم كسها وعسلها يتسايل على فخذيها اللامعين نظرت الى سارة فكانت ترتمي على السرير بحالة شبه غيبوبة وهي تنظر الينا بعينين لامعتين يملأهما الشبق .وقفت سارة وسحبت البوكسر عن جسمي حيث ساعدتها قليلا وسحبتني الى السرير وبدات بتقبيل زبي برغبة عارمة .ما ان شاهدتنا رهف حتى جثت على ركبتيها امام زبي مثل سارة تماما وبدات الاثنتان يتناوبن بتقبيله ومصه,,,مددت يدي الى كس سارة افعصه بيدي فوجدت ما يسمى مثلث كيلوتها غارقا ينقط من ماء شهوتها فككت خيط كيلوتها وازحت المثلث المسكين الذي لا يكاد يغطي كسها جانبا وبدات معه رحلة البعص باصابعي وفعصة بيدي اما رهف فقد التفت بوسطها لتضع كسها مقابل فمي لابدا معها الاخرى رحلة اللحس والعض …الاثنتان تمصان بزبي بالتناوب وانا ابعبص احداهما باصابع يدي بكسها وبظرها والحس كس الاخرى واعضعض ببظرها بلساني واسناني وشفتي …ازحت نفسي للتبديل بينهما ففهما الحركة فورا فاصبح كس سارة بين شفتي وكس رهف تحت رحمة يدي الغارقة بماء شهوتهما ..بدات رهف وسارة بالوحوحة وصوت الاهات يعلو شيئا فشيئا وانا لا املك الا الانين تحت وطأة هذين الكسين الرائعين ,,وزبي واقع بي شفاههما يلحوسانه ويمصمصانه ويضعنه بينهما او تتولى احدهما الخصيتين وتغرق الثانية في مقدمة الزب المتورمة ,نهضت من محبسي تحتهما توجهت الى سارة بقبلة على شفتيها وانا اقول لها شو رايك تذوقي طعم عسل كسك من شفايفي عضعضت شفتيها ورهف مازالت تداعب زبي معشوقها الاول كالعادة ..فعصت وقبلت وعضضت نهدي سارة مصمصت حلمتيها بعنف وانا اصدر اصواتا لمصي لحلمتها لتدل على مدى اثارتي ..نزلت الى سرتها وانا افعص بفلقتي طيزها بعنف ..حتى قالت رهف …بغنج وضحك انثوي مغناج .لازم تعدل بيننا حبيبي ..فقالت لها سارة ..لما اشبع يا شرموطة انا لسا ما شبعتش من جوزي حبيبي …توجهت الى كس رهف بيدي افعصة بينما فمي يقبل طيز سارة ولساني ينيك فتحتها الضيقة الشهية ..وسارة لا تملك الا الصياح بصوت مخنوق من الشهوة وبعض الالم .تركت سارة وتوجهت الى نهدي رهف اجمعمهما بيدي واقرب الحلمتين واضعهما بفمي سويا واعضهما لتصيح رهف من الشبق والمتعة ..نمت على ظهري ورهف فوقي بصدرها اداعبة بفمي ولساني وتارة الثم شفتيها عضا ومصا ..اما سارة فقد توجهت الى زبي اسندته بيدها اليسار وجلست فوقه بوضع الفارسة وادخلته في جوف كسها ببطء شديد حتى اختفى كاملا في جوف كسها الحارق وبدات البيضتان تضربان فتحة طيزها الامر الذي جعلني انتفض وكان تماسا كهربائيا قد اصابني فحرارة كسها لا تطاق فهو يغلي وزبي بدا يرتجف بين ثنايا شفريها الملتهبان شوقا له بدات سارة بالصعود والهبوط على قضيبي المنتصب لدقائق حتى نهضت عنه وتوجهت بفمها لتمصه فارتقت رهف فوقه لتحل محل سارة .بدات ساره بمصه لدقيقتين ثم وجهته بيدها الى شفري كس رهف التي ما ان اخترقها زبي حتى صاحت بقوة وبصوت عالي حتى جذبت شفتيها الى فمي لاقبلها وقلت لها ان تخفض صوتها لاننا في فندق ولا بد ان الغرف المجاورة مشغولة بمن هم مثلنا ولكن ينبغي عدم المبالغة ..وكذلك سارة قالت لها اسكتي يا قحبة فضحتينا استمرت رهف بالصعود والهبوط على زبي وسارة تلحس بيضاتي وتمصهما بفمها لدقائق .. …نزلت رهف عن زبي واطلقت سراحه للحظات كانت كافيه لان اقف على ارض الغرفة واطلب من سارة ان تنام على ظهرها تناولت رجليها ووضعتهما على كتفي ووجهت زبي الى حيث كسها وقبل ان يصلها زبي كانت سارة توحوح فاعدته الى الخلف ..فنظرت في عيني نظرة رجاء فاعدته افرش به شفريها ببطء شديد وهي توحوح وصوت آهاااااااااتها يملأ الغرفة ..ادخلته ببطء ثم بدات اسحب زبي اضرب به شفريها ثم ادفسه بها بعنف انيكها لثلاث او اربع حركات ثم اخرجه اضرب بظرها بمقدمته المفلطحة المتورمة ثم اعيده الى جوفها وهي تزوم وتوحوح بصوت بدأ يعلو شيئا فشيئا ..كانت رهف في هذه الاثناء قد جلست فوق وجه سارة لتلحس لها كسها التي لم تقصر بدورها ..دقائق مرت حتى تبادلتا المواقع وبدت بهوايتي المفضلة بتعذيب كس رهف ..ثم بدات بنيكها بعنف …لست ادري كم مرة جاءت شهوتهما خلال هذه الفترة التي استمرت لخمسة واربعين دقيقة …الا انني شعرت بقرب قذفي لمخزوني فسحبت زبي من كس رهف وطلبت منهما ان يركعا بالوضع الفرنسي (الكلبة) بجانب بعضهما وهي فرصة لي لالتقاط الانفاس قليلا وتاخير القذف لدقائق قادمة ففعلا فبدات اضعه في كس هذه لدقيقتين ثم انقله الى الاخرى حتى بدات افقد السيطرة على نفسي فاخرجته وجعلته يقذف شلالا من اللبن الساخن على طيزيهما ويتسايل الى حيث الشق الفاصل بين فلقتيهما . لم اشأ ان اقذف في كس احداهما خوفا من الغيرة كما انني لا اريد لسارة ان تحمل فانا لم اسألها ان كانت تستخدم موانع الحمل ام لا .كانت كلاهما قد اتت شهوتها بما لايقل عن اربعة مرات عندما ارتمينا جميعا على السرير في وضع عرضي وجسمي مليء بالعرق الهث لهثا كانني كنت في سباق للسرعة القصوى …
ساد السكون لدقائق الا من ****اث والاهات المكتومة والوحوحة بصوت هابط وكاننا ثلاثتنا نعمل على النغمة البطيئة …نظرت بطرف عيني اليهما لاجدهما غارقتان في قبلة حارة تاكلان شفاه بعضهما …ثم قالت رهف لسارة : ايوة شو رايك يا سارة بجوزك الجديد؟؟فقالت رااااااائع مش طبيعي …انتوا عيشتوني لحظات كنت رح اندم كثير لو ما طاوعتكوا …ياااااااه انتو مش طبيعيين اول مرة بعرف انه النيك لذيذ هيك ؟؟؟؟فقالت لها رهف وانا كمان اليوم استمتعت كثير بوجودك معنا يا سارة والبركة بزب رامي اللي كل زب منه باثنين ..قالت سارة اي اثنين هذا زب رامي احلى من مية زب ..هاي احلى نيكة انتكتها بالسنتين اللي جربت فيهم النيك…..
كان واضحا ان الشرموطتين تريدان المزيد ..وزبي ينام بين فخذي متعبا مترنحا من وقع ما حصل خلال ساعة كاملة من النيك المتواصل بين كسين جميلين متوهجين حرارة واغراءا ..لم اتكلم شيء ولكني دخلت الى حمام الغرفة اخذت شورا ساخنا لاعيد النشاط الى هذا المسكين ولاتخلص من ارهاق اليوم والليلة ..ثم عدت سريعا .لاجد سارة تقول لي همسا “شو رامي شكل طيزي ما عجبتك ..مشتاقة احس زبك بطيزي لاول مرة ” اومات لها بالموافقة فقالت رهف شو مخبيين علي فقلت لها ما في شي هاي سارة الها طلب خاص بدها احققه لها وانا وعدتها خير ..فقالت ما انا عارفة تعالي يا قحبة احميكي وانظف طيزك بالشامبو وبلساني حتي تنتاكي فيها ..ضحكت سارة وقالت لها انتي ما بتخبى عليكي شي ..وذهبتا الى الحمام سويا ….شربت كاس بيرة …اكلت بعضا من الفاكهة ثم نمت على السرير على ظهري اغمضت عيني مدعيا النوم …
ايادي ناعمة تحسس على صدري …..وشفتان تلتصقان بشفتي تمصمصهما بنهم وشوق ..رضاب لذيذ يسيل بين شفتي اتذوقه بتلذذ شديد….زبي دخل الى بؤرة ملتهبة حارة . او لنقل تم اقحامة في هذه الفتحة التي تلتف حوله بحركة انسيابية ..واصابع ناعمة تداعب خصيتاي …وانا ما زلت اتصنع اللامبالاة ..دقائق تمضي …الحرارة ترتفع ….اصوات ألآهات تعلو ..حرارة الاجساد تشتعل ……زبي بدأ يفيق من غيبوبته …تصلب وانتصب شامخا وما زال ينزلق في فم احدهما واحيانا تقرصه باسنانها …فتحت عيني وجدت امامي فخذين مفتوحين وطيز فوق فمي يبدو انها طيز سارة عرفتها من حجمها …..لحوست الكس بلساني …عضضت البظر باسناني بلطف ….أحححححححححح احوووووووووه عمهلك علي حبيبي …نظرت الى فتحة طيزها …انها سارة ففتحتها بلون فاتح اكثر من رهف …ما اجمل طيزك يا سارة قلتها في سري …..لحستها بلساني …يححححححح اوووووووف ….مازالت رهف تداعب زبي بعناية وشوق بالغ ….بللت اصبعي من ماء كس سارة وادخلته بطيزها بحنان ولطف ….فصرخت يااااااااااه يووووووه يحيحيحيحيحيح اخرجته ثم ادخلته وفي كل مرة توحوح بطريقة اذهلتني وجعلت زبي يتشنج بين شفتي رهف ….بللت اصبعين وحاولت ادخالهما فدخلا ببعض الصعوبة ….نكتها باصابعي ثم لحست طيزها بلساني …نكت طيزها بلساني …زادت حرارة وحوحواتها ..صرخت بصوت مكتوم … ياااااااااه يا رامي حبيبي انتا ..نيكك شو لذيييييييييييذ انتا فنان حبيبي …كانت رهف قد ادخلت زبي بكسها بوضع الفارسة ولكن هذه المرة اعطتني ظهرها ومالت بجسمها الى الامام قليلا وبدات تنيك نفسها بنفسها وهي توحوح وتقول عجبتك طيزها؟؟ما هيك ..؟؟.انا عايزيته يدفي كسي ….كسي نار وزبك هو اللي شعللها يا رامي …اما سارة فقد جعلتني اتذوق شهد كسها مرتين خلال هذه الفترة …تشنجت رهف وتقوس ظهرها وارتمت الى الامام ساجدة بين قدمي وزبي غارقا في ماء كسها وهو ما زال مغروسا في جوف كسها الملتهب …تململت للنهوض ..نهضت متثاقلا ..لاجد رهف قد اخذت وضع السجود وكذلك فعلت سارة بجانبها ..غرست زبي في كس سارة وانا ابعبص طيز رهف باصابعي وكلتاهما توحوح وتتأوه بآآآآهات تذيب الصخر رفعت زبي الى حيث طيز سارة داعبت فتحتها بزبي قليلا ثم بدات بادخاله ببطء حتى دخل الراس المفلطح المتصلب …توقفت عن الحركة …وسارة تصيح باهات هي مزيج من المتعة وبعض الالم …ذهبت رهف وسجدت امام سارة التي بدات تقبل طيزها بنهم وانا بدات بغرس زبي بطيز سارة حتى شعرت بخصيتي يضربان شفريها وسارة تنيك برهف بطيزها باصابعها ولسانها احيانا ….عادت رهف بجانب سارة ..غرست زبي بطيزها بعد ان اخرجته من طيز سارة فصاحت بصوت عالي ….نااااااااار يا روحي زبك نار نار …حبيبي يا رامي …زبك اليوم كبران يا معرص …خرقني زبك ….اعدته الى طيز سارة وبدات انيكهما بطيزيهما بالتناوب وهما غارقتان في قبلة حارة مع بعضهما …حتى قالت لي رهف ….رامي انا من ناحيتي سامحتلك تجيب حليبك بطيز سارة اليوم ….اسرعت من النيك لسارة بطيزها …..تشنجت …تقوس ظهرها ….ارتمت بوجهها على السرير …لحقتها بزبي وانا ممسكا بخصرها ادكها بعنف ……انطلق الشلال …نافورة غزيرة …صاحت سارة بصوت هو الاعلى هذه الليلة من طرفها ….وهبطت بكل جسمها على السرير …لحقتها …بقي زبي منغرسا في طيزها ,,كنا الثلاثة نائمون على بطوننا رؤوسنا متجاورة اقبل هذه وانتقل الى تلك حتى خرج زبي بعد ان انكمش قليلا من طيز سارة ….نهضت انا ..فسارعت رهف الى طيز سارة تلتقط ما سال من حليبي بلسانها تتذوقه تمصمص شفتيها بطريقة اشبه ما تكون بممثلات الجنس الخبيرات …نهضت سارة قبلت رهف في محاولة منها لتذوق طعم اللبن من فمها وشفتيها ثم ارتمينا ثلاثتنا على السرير عرايا .همست لي سارة باذني وقالت : زبك بجنن يا رامي …طيزي ما رح تنساه ابدا ..فقلت لها ..لولا طيزك الحلوة وجمالك وسحرك ما صار زبي زاكي اصل حركة الزب ونشاطه بعتمد على اللي بشوفه قدامه …تعمدت ان اسمع رهف ذلك التي ردت بقولها يعني طيزها احلى من طيزي يا شقي ؟؟؟؟فقلت لها مذاق طيزها حلو ومذاق طيزك بجنن وكل واحدة الها حلاوتها الخاصة بس لاني اول مرة بنيك طيز سارة كانت نيكة خاصة جدا …فقالت رهف امممممممممم بس بتعرف رامي لو بعرف انها واحدة ثانية معي بتخلي زبك زاكي لهالقدر كنت من زمان جبتلك واحدة …فقلت لها هذا لانها سارة لو اي واحدة ثانية انا ما بوافق ..فقالت رهف نام نام هلا احسن ما اقوم اقطعلك زبك هذا اللي جننا الليلة ….ضحكت سارة وقالت انتو بتجننوا جوكوا حلو كثير …وبتحبوا النيك والكوا طريقة خاصة فية بس يااااااااي شو حلو السهر معكوا ….كانت الساعة حوالي الثانية فجرا في هذه اللحظة …..لست ادري كم مضى من الوقت عندما فتحت عيني بعد ان كنت قد غفوت فعلا ورحت في نوم عميق لاجد نفسي عاريا ولا احد بجانبي ..الا ان صوت المياه في الحمام ينبيء بما هو الواقع ..نظرت الى الساعة حيث كانت تشير الى السادسة صباحا ..ياااااااااه اربعة ساعات من النوم العميق بعد هذه المعركة الحامية الوطيس بين زبي وهاتين الجميلتين الساحرتين بانوثتهما الطاغية وسحر جسديهما الصارخ وخبرة رهف التي تعلمتها من زبي ومن كل ممارساتنا السابقة وطيز سارة الوردي الضيق ومتعة اختراقه بهذا الزب الخبير بشؤون الاكساس والطياز ….كل ذلك جعلني استمتع لساعات لن انساها ما حييت .هذا ما كنت احدث نفسي به في تلك اللحظات ….فتح باب الحمام وخرجت الحوريتان منه تلفان نفسيهما كل واحده بمنشفة كبيرة ثم قالت لي رهف :انت صحيت حبيبي ادخل خذلك دش حمام ساخن بعد التعب اللي صابك وارجع كمل نومتك ونحنا بدنا نروح ننام بغرفة سارة خليك ترتاح بلا ما تضل مشغول فينا وما تعرف تنام ..محتاجينك الليلة الجاية وكل ليلة ..ضحكت بغنج وقالت الساعة عشرة بنفيقك من النوم حتى نخرج …..
كان قد مضى اربعة ايام من الاسبوع السياحي في اسطنبول وبقي لنا ثلاثة ليالي وثلاثة ايام قضيناها كلها جولات سياحية على كل ما هو جميل في اسطنبول وفي المساء للتسوق من اسواق المدينة التاريخية الحالمة وفي الليل سهر حتى الثانية او الثالثة فجرا ..جربنا كل انواع واوضاع الجنس اللذيذ …رقصنا على انغام دخول زبي في كس سارة تارة وفي فم او طيز رهف او سارة تارة اخرى …اشترينا لكل ليلة قميصي نوم اخترتهما بنفسي متشابهان لكل واحدة منهن .لم نشتري لا كلوتات ولا سوتيانات لعدم الحاجة لهما .استمتعنا كما لم نستمتع من قبل وعدنا الى بلدنا على امل اللقاء ثانية في اي دولة اخرى او في بلدنا اذا سمحت ظروف سارة بذلك …اما زوجها فقد اتصل بي يشكرني على ما فعلته لسارة وانها عادت الى البيت بروح جديدة متجددة اكثر تالقا وانسجاما …هذا ما قاله زوجهاالمغفل الذي لا يعرف الا جمع المال والسفر لوحده او ربما يكون له علاقاته الخاصةلست ادري ولا يهمني ان ادري …