مكتملة 25 قصة جنسية عن امرأة عسراء تستخدم يدها اليسرى بشكل أساسي في المتعة

جدو سامى 🕊️ 𓁈

كبير الإداريين
إدارة ميلفات
كبير الإداريين
حكمدار صور
كاتب حصري
كاتب برنس
ملك الحصريات
أوسكار ميلفات
مستر ميلفاوي
ميلفاوي أكسلانس
ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي كاريزما
ميلفاوي حكيم
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي حريف سكس
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
ملك الصور
ناقد قصصي
فضفضاوي أسطورة
كوماندا الحصريات
ميلفاوي مثقف
ناشر عدد
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي متفاعل
كاتب مميز
كاتب خبير
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
10,320
مستوى التفاعل
3,234
النقاط
62
نقاط
37,545
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
مدرسة فنون تستمني لوحاتها الإروتيكية بيدها اليسرى وتترك بصمات أصابعها على جسد عشيقها.




في استوديو قديم في حيّ مونمارتر الباريسي، يعلو ريحة التربنتين والزيت والجسد المحموم. الجدران مغطاة بلوحات عارية تماماً، أجساد متشابكة، أفخاذ مفتوحة، شفاه متورمة من القبلات العنيفة، وكل لوحة تحمل بصمة غريبة: بصمات أصابع يسرى واضحة، ملطخة بالألوان، كأن اللوحة نفسها كانت تُمسك وتُداعب وتُقذف عليها.
ليلى، ٣٤ سنة، شعر أسود طويل يصل إلى خصرها، عسراء تماماً، لا تستعمل يدها اليمنى إلا لفتح الأبواب. يدها اليسرى هي سلاحها، سحرها، قضيبها الذي لا ينام. أصابعها طويلة، مفاصلها بارزة، راحة يدها خشنة من سنين الفرشاة والضغط على الأنابيب، لكنها ناعمة كالحرير عندما تريد.
كل ليلة جمعة، بعد أن يغلق المعرض أبوابه، تأتي إليها "موديلها" السري: آدم، شاب في السابعة والعشرين، جسد نحيل لكنه مشدود، بشرة بيضاء تتحول إلى اللون القرمزي بمجرد أن تلمسه. يأتي عارياً تحت معطف طويل، يطرحه على الأرض بمجرد أن يغلق الباب خلفه.
اليوم، ليلى ترتدي مريلاً أسود قصيراً فقط، لا شيء تحته. ثدياها الكبيران يتحركان بحرية مع كل نفسها الثقيل. على الطاولة أمامها لوحة جديدة ضخمة: امرأة مفتوحة الساقين، مهبلها مفتوح كزهرة حمراء، وفي وسطها يد يسرى كبيرة تغوص بكل أصابعها.
ليلى تنظر إلى آدم وتهمس بصوت أجش: "الليلة… أنت اللوحة."
تأخذ أنبوب أحمر قرمزي، تضغط بإبهامها اليسرى حتى ينفجر اللون على راحتها. تمشي نحوه ببطء، عيناها تلتهمان جسده. تمسح اللون على صدره، بصمات أصابعها اليسرى تترك خمس خطوط حمراء واضحة على حلماته. ينتفض آدم، لكنها تضغط بكعب يدها على صدره لتثبته على كرسي الاستوديو الخشبي القديم.
تأخذ أنبوباً أزرق كوبالت، تفرغه على بطنه، ثم تنزل بيدها اليسرى ببطء حتى تصل إلى قضيبه المنتصب بالفعل. تمسكه من القاعدة بإصبعين، تضغط بقوة حتى يئن، ثم تبدأ حركة بطيئة جداً، لأعلى ولأسفل، لكنها لا تستعمل إلا يدها اليسرى. اليمنى معلقة على جانبها كأنها ميتة.
"ما تستعجلش… اللون لسة ما نشفش."
تأخذ فرشاة كبيرة، تغمسها في الأصفر الكادميوم، ثم ترسم دوائر حول رأس قضيبه، لكنها لا تلمسه. تتركه يتوسل، يتحرك، يحاول أن يدفع نفسه داخل يدها، لكنها تسحب يدها فجأة وتضرب خصيتيه برفق شديد بظهر أصابعها اليسرى.
"قلت… ما تستعجلش."
تنزل على ركبتيها. تأخذ أنبوب بني فان دايك، تضغطه مباشرة على قضيبه، اللون يسيل على طوله مثل المني الساخن. ثم تضع كفها اليسرى كله، تغطيه تماماً، وتبدأ تضغط وتفرك وتلف كأنها تعجن عجينة ثقيلة. آدم يصرخ من الآن، لكنها تغلق فمه بيدها اليمنى لأول مرة، بينما اليسرى تستمر في حركة وحشية، سريعة، بلا رحمة.
تتركه على الحافة عشر دقائق متواصلة. كلما اقترب من القذف، توقف، تضرب رأس قضيبه بإصبعها الوسطى اليسرى، فينتفض ويعود للخلف. عرقه يختلط بالألوان، جسده أصبح لوحة حية، بصمات يدها اليسرى في كل مكان: على رقبته، على فخذيه، على بطنه، وعلى قضيبه الذي أصبح أحمر-أزرق-بني من كثرة اللون والضغط.
أخيراً، تقف، تأخذ لوحة بيضاء كبيرة، تضعها أرضاً. تدفع آدم ليتمدد عليها على ظهره. تركب فوقه، لكن لا تُدخله بعد. تمسك قضيبه بيدها اليسرى، تضعه على مدخل مهبلها المبلل للغاية، ثم تبدأ ترسم على صدره بأصابعها اليسرى الملطخة، خطوط، دوائر، بصمات واضحة.
"الليلة… هتكون أنت اللوحة، والمني هو الفرنيش النهائي."
تنزل فجأة، تأخذه كله داخلها بنظرة واحدة. تبدأ تركب بقوة، لكن يدها اليسرى لا تترك قضيبه من الخارج: تضغط على القاعدة، تسحب للأمام، تدخل إصبعها الوسطى مع القضيب داخل مهبلها، تمدده، تفتحه، تجعل آدم يصرخ من النشوة والألم معاً.
تستمر نصف ساعة. جسداهما ينزلقان من العرق والألوان. كلما اقترب، تبطئ، ثم تعود للجنون. أخيراً، عندما تكون هي نفسها على وشك الانهيار، تضع كفها اليسرى كله على رأس قضيبه من الخارج، تضغط بقوة وهي تركب بأقصى سرعة، وتصرخ:
"دلوقتي… إرش عليا وعلى اللوحة!"
آدم ينفجر. المني يخرج بقوة غير طبيعية، يغطي بطنها، ثدييها، وجهها، ويسيل على اللوحة البيضاء تحته. ليلى لا تتوقف، تستمر في الحركة حتى تفرغ آخر قطرة، ثم ترفع يدها اليسرى، ملطخة بالمني والألوان، وتضع بصمة كاملة لكفها في منتصف اللوحة، فوق بركة المني الساخن.
تنزل عنه، تلهث، ثم تمد يدها اليسرى له، ملطخة بكل شيء، وتقول بابتسامة شيطانية:
"إبصم إنت كمان… عشان اللوحة تكون موقعة من الاثنين."
آدم، مرهق، يضع شفتيه على بصمتها، يلحس المني واللون من بين أصابعها، ثم يضع كفه فوق كفها على اللوحة.
في الصباح، ستعلق ليلى اللوحة في المعرض بعنوان: "بصمة يسرى – إصدار محدود – قطعة واحدة فقط". ولن يعرف أحد أن الفرنيش الأبيض اللامع في الوسط… هو مني آدم، محفوظ إلى الأبد تحت طبقة رقيقة من الورنيش الحقيقي.
وتبقى يدها اليسرى، دائماً، هي التوقيع الأبدي.

1.8s
Fast


سرد روائى وجنسى طويل وكامل وفاحش جدا وشهوانى جدا عازفة بيانو تعزف على جسد حبيبها كأنه آلة موسيقية بأصابعها اليسرى الطويلة.




الساعة الثانية بعد منتصف الليل، ودار الأوبرا في فيينا مغلقة تماماً، لكن القاعة الكبرى لا تزال مضاءة بضوء شمعدان واحد فقط، يقف فوق البيانو الضخم «شتاينواي» الأسود اللامع. على المنصة، سارة. ثلاثون عاماً، شعر أشقر مُجعّد مربوط بفوضى فنية، ثوب أسود طويل مفتوح من الجانبين حتى أعلى فخذيها، لا شيء تحته سوى رائحة عطرها الثقيل «شاليمار» وشهوتها التي تفوح أقوى من أي عطر.
سارة عسراء مطلقة. يدها اليمنى تكاد تكون زينة؛ أما اليسرى فهي الشيطان نفسه: أصابع طويلة، مفاصل بارزة، أظافر قصيرة مطلية بالأسود اللامع، وقوة لا تُصدَّق من عشرات السنين من تمارين هانون وشوبان.
أمام البيانو، عارياً تماماً، مُربَّط المعصمين إلى أعلى المنصة بحزامين من الحرير الأحمر، يقف حبيبها السري ليو. خمسة وعشرون عاماً، عازف كمان في الأوركسترا، جسد نحيل لكنه مشدود كأوتار الكمان، قضيبه منتصب بزاوية حادة، يرتجف مع كل نبضة من قلبه.
سارة تجلس على الكرسي العالي، ترفع ذيل الثوب ببطء حتى يظهر فخذاها المفتوحان، مهبلها المحلوق يلمع تحت ضوء الشمعة. لا تتكلم. تضع يدها اليسرى فقط على البيانو، تعزف أول مقطوعة: «السوناتا رقم 14» لبيتهوفن، مقطع «ضوء القمر»، لكن ببطء شيطاني، كل نغمة تُمدّد ثانيتين زيادة، كأنها تُعذّب الموسيقى نفسها.
ثم تنتقل إلى ليو.
تقترب منه بخطوات بطيئة، كعبها العالي يصدر صوتاً على الخشب يشبه إيقاع المترونوم. تقف خلفه، تضع إصبعها السبها اليسرى السبابة على حلمته اليسرى، وكأنها تضغط مفتاح «دو» منخفض. ليو يرتجف. تبتسم، ثم تبدأ «العزف» الحقيقي.
أصابعها اليسرى الخمسة تتحرك على جسده كأنها على لوحة مفاتيح حقيقية:
  • الإبهام يضغط على قاعدة قضيبه بقوة، يثبته كما كأنه يعزف «فا» باس.
  • السبابة والوسطى يرقصان على طول العمود، صعوداً وهبوطاً، أرپيج سريع جداً، لكن بضغط متغير، يجعل ليو يئن بنغمات متصاعدة.
  • البنصر يداعب الفتحة العلوية، يدور حولها كأنه يعزف تريل خفيف، يخرج منها قطرة شفافة تلمع.
  • الخنصر ينزلق إلى أسفل، يداعب الخصيتين برفق، ثم يضغط فجأة، كأنها تضرب أوكتاف ثقيل.
سارة لا تتكلم، فقط تتنفس بصوت مسموع، وكلما زادت سرعتها زاد صوت أنين ليو، حتى يصبح الاثنان سيمفونية واحدة: أصابعها هي المطرقات، جسده هو الأوتار، وشهوتها هي المايسترو.
تتركه على الحافة، ثم فجأة تسحب يدها. يصرخ ليو من الفراغ. تضحك ضحكة منخفضة، ثم تجلس على كرسي البيانو مرة أخرى، تفتح ساقيها تماماً، وتضع يدها اليسرى على مهبلها. تبدأ تعزف على نفسها بنفس الإيقاع، أصابعها تغوص وتخرج، إصبعان، ثلاثة، أربعة، ثم قبضة كاملة تقريباً، بينما عيناها مثبتتان عليه، وكأنها تقول: «اسمع… هكذا تُعزف الموسيقى الحقيقية».
ليو يتوسل، صوته مكسور: «سارة… من فضلك…» ترد بصوت هامس: «الكونشرتو لسة في الحركة الأولى يا حبيبي.»
تقوم، تمشي إليه، تدير ظهره للبيانو، تدفعه حتى يجلس على لوحة المفاتيح. المفاتيح تصدر أصوات فوضوية عالية مع كل حركة. تركع بين ساقيه، تمسك قضيبه بيدها اليسرى فقط، وتبدأ أداء أصعب قطعة في حياتها: «لا كامبانيلا» لليست، لكن بسرعة جنونية وبضغط لا يطاق. أصابعها تتحرك بسرعة غير بشرية، تارة تضغط، تارة تفرك، تارة تلف حول الرأس، تارة تنزل إلى الخصيتين وتضغط كأنها تعزف أوكتافات مزدوجة.
ليو يصرخ، جسده يرتجف، لكنه لا يقذف. لأنها كلما شعرت باقترابه، كانت تضغط بإبهامها على قاعدة القضيب بقوة، توقف تدفق الدم، ثم تعود للعزف من جديد. عشر دقائق… خمس عشرة… عشرون. عرقه يسيل على المفاتيح، يخلط مع لعابها الذي بدأت تبصقه على رأس القضيب لتسهيل الحركة.
أخيراً، تقف، تديره ليواجه البيانو، تدفعه لينحني فوقه. المفاتيح تصدر أصواتاً عشوائية مع كل دفعة. تركب خلفه، لكن لا تدخله فيها بعد. تمسك قضيبه من الخلف بيدها اليسرى، وتبدأ تعزف عليه وهوجهه مضغوط على المفاتيح البيضاء. كل ضغطة من أصابعها تجعل جسده يرتجف ويضغط على نغمات جديدة، حتى تصبح القاعة كلها صوتاً واحداً: أنين، مفاتيح، لحم، عرق.
ثم، في لحظة صمت مفاجئة، تدخله داخلها فجأة، حتى الجذر. تبدأ تركب بقوة، ويدها اليسرى لا تترك قضيبه من الأمام: تضغط، تفرك، تعزف عليه من الداخل والخارج في نفس الوقت. ليو يصرخ بصوت حيواني، وهي تصرخ معه، حتى تختلط أصواتهما مع صوت البيانو الذي يُضرب بلا توقف.
عندما يقترب الاثنان من الذروة، تُخرجه فجأة، تدفعه على الأرض، تركع فوقه، تمسك قضيبه بيدها اليسرى فقط، وتعزف «الرابسودي المجرية رقم 2» بأقصى سرعة ممكنة، أصابعها تتحرك كالبرق، حتى ينفجر ليو أخيراً: المني يرتفع عالياً، يسقط على وجهها، على ثدييها، على البيانو، على يدها اليسرى التي لا تتوقف عن الحركة حتى آخر قطرة.
ثم، بهدوء مخيف، تضع يدها اليسرى الملطخة بالمني على لوحة المفاتيح، وتضغط خمسة مفاتيح معاً: دو – مي – صول – سي – ري. نغمة واحدة طويلة، عميقة، نهائية.
تقف، تنظر إليه وهو ممدد على الأرض يلهث، وتهمس:
«الكونشرتو انتهى… لكن الإنا لسة هنعمل الإنكور.»
وتبدأ من جديد، بأصابعها اليسرى الطويلة التي لا تعرف الكلل أبداً.

2.1s
Fast


سرد روائى وجنسى طويل وكامل وفاحش جدا وشهوانى جدا طبيبة أسنان تفحص فم مريضها ثم تنتقل لفحص قضيبه بيدها اليسرى بدقة جراحية.




العيادة في الدور الثالث عشر من برج زجاجي في وسط بيروت، الساعة التاسعة مساءً، آخر موعد في اليوم. اللوحة على الباب تقول: د. لارا حنّا – اختصاص جراحة فم وأسنان وتجميل. لكن ما لا تقوله اللوحة هو أن د. لارا عسراء مطلقة، وأن يدها اليسرى تُعتبر في الأوساط السرية «أدق أداة طبية في الشرق الأوسط».
المريض الأخير اسمه كريم. ثلاثون عاماً، رجل أعمال، جاء بشكوى بسيطة: «ألم خفيف في الضرس الخلفي الأيسر». لكنه في الحقيقة جاء لشيء آخر تماماً، شيء سمع عنه من صديق في نادي الجولف، همسة واحدة فقط: «إذا أعطتك موعد بعد الثامنة… لا ترفض».
العيادة مظلمة إلا من ضوء الكشاف الطبي الأبيض القاسي فوق الكرسي، وموسيقى «Massive Attack» تهمهم بصوت منخفض. لارا تدخل مرتدية المريول الأبيض المفتوح من الأمام، تحته بدي أسود لاصق شفاف تماماً، حلماتها بارزة، وكعب ١٢ سم أسود لامع. قفازاتها الطبيسرى أبيض لاتكس رقيق، واليمنى عارية تماماً، كأنها غير موجودة.
تجلس كريم على الكرسي، تُميله للخلف حتى يكاد يكون ممدداً. تضع الكمامة، لكنها لا تضع النظارات الواقية. تنظر إليه بعيون خضراء ثقيلة وتقول بصوت هادئ جداً:
«افتح فمك… على وسعه.»
كريم يفتح. لارا تمد يدها اليسرى بالقفاز، تضيء المصباح، تبدأ «الفحص». لكن أصابعها لا تتوقف عند الأسنان. المرآة الصغيرة، الأداة المعدنية الباردة، كلها تتحرك ببطء شيطاني على لسانه، تحت لسانه، على سقف حلقه، حتى يبدأ كريم يتنفس بصعوبة، ويشعر بقضيبه يتصلب داخل البنطال الرسمي.
لارا تلاحظ، تبتسم من خلف الكمامة، ثم تسحب يدها بهدوء وتقول:
«الفم سليم تماماً… لكن فيه عضلة تانية محتاجة فحص دقيق.»
تقوم، تقفل باب العيادة بالمفتاح، تطفئ المصباح العلوي، تترك فقط الكشاف الطبي موجهاً على أسفل جسد كريم. تفتح حزام بنطاله بيدها اليسرى فقط، تسحب السحاب، تُخرج قضيبه المنتصب بالكامل، الذي انتفض فجأة في الهواء البارد.
«يا سلام… تورّم شديد، التهاب واضح، لازم نفحص على طول.»
ترفع الكرسي قليلاً، تجلس على الكرسي الدوار الصغير بين ساقيه، تضع القفاز اليسرى الجديد (مقاس أصغر، أرق، أكثر لمعاناً). تبصق كمية وفيرة من لعابها داخل القفاز، ثم تمسك القضيب من القاعدة بإبهامها وسبابتها، تضغط بقوة طبية دقيقة جداً، كأنها تقيس الضغط الشرياني.
«نبدأ بالفحص الخارجي…»
أصابعها اليسرى تبدأ رحلة بطيئة لا تُصدق:
  • السبابة والوسطى يتحركان على طول العمود من الأسفل للأعلى، يضغطان على كل سنتيمتر، يبحثان عن «عقد لمفاوية» وهمية.
  • البنصر يداعب الفتحة، يدور حولها، يدخل ربع مليمتر فقط، يخرج، يعود، حتى يبدأ كريم يرتجف.
  • الخنصر ينزلق إلى الخصيتين، يمسك واحدة، يلفها برفق، ثم يضغط فجأة، فيصرخ كريم من مزيج الألم واللذة.
  • الإبهام يبقى ثابتاً على القاعدة، يضغط باستمرار، يمنع القذف، يُبقي الدم محبوساً، يجعل القضيب أكبر، أقسى، أكثر احمراراً.
لارا تتكلم بصوت طبيبة محترفة، لكن عيناها تلمعان شهوة:
«الرأس حساس جداً… لازم نعمل اختبار عصبي.» تضع إصبعها الوسطى اليسرى مباشرة على الفتحة، تدور، تدور، ثم تدخل طرف ظفرها نصف مليمتر، فينتفض كريم ويصرخ. تبتسم، تسحب إصبعها، تمصه أمامه ببطء، ثم تعود.
تأخذ أنبوب التخدير الموضعي، لكن بدل ما ترشه، تفرغه كله على رأس القضيب، ثم توزعه بيدها اليسرى بحركة دائرية سريعة، حتى يصبح القضيب لامعاً، مبللاً، يلمع تحت الضوء. ثم تبدأ «الفحص العميق»:
تُدخل سبابتها ووسطاها معاً داخل الفتحة قليلاً جداً، تمددان المجرى، بينما إبهامها يفرك الرأس من الأعلى. كريم يصرخ، يحاول النهوض، لكنها تضغط بكعب يدها اليسرى على بطنه لتثبته.
«إهدى… ده بس مسحة بسيطة.»
تستمر ربع ساعة كاملة. كلما اقترب من القذف، كانت تضغط بقوة على قاعدة القضيب، توقف كل شيء، تنتظر حتى يهدأ، ثم تعود أقوى، أسرع، أعمق. عرقه يسيل على الكرسي، صوته أجش، عيناه مغمضتان.
أخيراً، تقوم، تقلع المريول بالكامل، تترك البدي الأسود اللاصق فقط. تركب على الكرسي فوقه، تفتح ساقيها، تمسك قضيبه بيدها اليسرى، تضعه على مدخل مهبلها المحلوق المبلل للغاية، وتقول:
«دلوقتي… هنعمل الفحص الداخلي الأخير.»
تنزل فجأة، تأخذه كله. تبدأ تركب ببطء شديد، لكن يدها اليسرى لا تترك القضيب: تضغط على القاعدة من الخارج، تدخل إصبعها الوسطى مع القضيب داخلها، تمدد نفسها، تجعل كريم يشعر أن هناك يدين تداعبانه من الداخل والخارج في نفس الوقت.
تزداد السرعة تدريجياً، حتى تصبح حركتها وحشية. الكرسي يهتز، الأدوات على الطاولة ترتجف، رائحة المطهر تختلط برائحة الجنس الثقيلة. لارا تصرخ بصوت مكتوم:
«هتطلع النتيجة دلوقتي… كلها… جوايا!»
كريم ينفجر أخيراً، بقوة غير طبيعية، يملأها، يسيل على الكرسي، على يدها اليسرى التي لا تتوقف عن الضغط والحلب حتى آخر قطرة.
تخرج عنه ببطء، تقف، تأخذ الملف الطبي، تكتب بيدها اليسرى بخط واضح:
التشخيص: قذف حاد مزمن بسبب حساسية مفرطة في الرأس. العلاج: جلسة أسبوعية مع الدكتورة شخصياً، مدة ٦ أشهر على الأقل.
ثم تضع بصمة كفها اليسرى الملطخة بالمني بجانب التوقيع، وتبتسم:
«الجلسة الجاية الخميس الجاي… نفس الموعد. وتعرف… ما تجيش بالبوكسر. أنا بفضّل الفحص المباشر.»

1.3s
Fast


سرد روائى وجنسى طويل وكامل وفاحش جدا وشهوانى جدا راقصة باليه تمارس الجنس واقفة وتتحكم في قضيب الرجل بيدها اليسرى كأنها تمسك بار الباليه.




استوديو الباليه في الطابق العلوي من مسرح قديم في براغ، بعد منتصف الليل بوقت طويل. الأبواب مغلقة، الستائر مسدلة، ضوء واحد فقط: مصباح أرضي أصفر خافت ينعكس على المرايا الضخمة التي تغطي الجدران كلها. رائحة الخشب المصقول والعرق والراتنج من أحذية البوانت تملأ المكان.
ناتاليا، ٢٩ سنة، راقصة أولى في الفرقة الوطنية، جسمها منحوت كتمثال يوناني: ساقان لا نهائيتان، عضلاتهما بارزة لكن أنثوية، خصر ضيق، ظهر مقوس، ثديان صغيران مرفوعان دائماً. شعرها الأسود مربوط ضفيرة طويلة تصل إلى أسفل ظهرها. ترتدي اليوم فقط: تنورة توتو بيضاء قصيرة جداً، وشريط حريري أسود حول الرقبة، وحذاء بوانت وردي لامع… ولا شيء آخر.
عسراء مطلقة. يدها اليمنى معلقة بجانبها كأنها ديكور. اليسرى هي كل شيء: أصابع طويلة، قوية، مرنة، مفاصلها تتحرك كأنها مفصلات بار الباليه نفسه.
أمامها، واقف في منتصف الاستوديو، ماركو، مصمم الرقصات الجديد، ٣٤ سنة، جسد رياضي مشدود، عاري تماماً، قضيبه منتصب بشدة، يرتجف مع كل نبضة. يداه مربوطتان خلف ظهره بحزام جلدي أسود، عيناه معصوبتان بشريط حريري أبيض.
ناتاليا تقترب منه بخطوات صامتة على أطراف أصابعها، حذاء البوانت لا يصدر صوتاً. تقف خلفه تماماً، ترفع ذراعها اليسرى ببطء، كأنها في الوضعية الخامسة، ثم تمسك قضيبه من الخلف بيدها اليسرى فقط، كأنها تمسك بار الباليه الأفقي.
«En position…» تهمس في أذنه.
تبدأ الحركة.
تثبت قدمها اليمنى على الأرض، ترفع قدمها اليسرى للخلف في arabesque كامل، ظهرها مقوس بشدة، ويدها اليسرى (التي تمسك القضيب) هي نقطة التوازن الوحيدة. تمسك القضيب من منتصفه، أصابعها ملفوفة حوله بقوة راقصة دقيقة، إبهامها فوق، الأصابع الأربعة تحت، كأنها في prise de fer.
تبدأ «العزف» على البار الجديد:
  • تضغط بإبهامها على أسفل الرأس، تدفعه للأمام، فيتقدم ماركو خطوة غير إرادية.
  • تسحب للخلف بكفها كله، فيتراجع.
  • تدور بمعصمها دورة كاملة، فيدور القضيب معها، وماركو يدور معه، جسده يتبع يدها كأنه مرفوع على حبال غير مرئية.
كل حركة في الباليه لها اسم… واليوم تعطي كل حركة اسم جديد:
  • «Grand battement»: ترفع ساقها اليسرى للأعلى ١٨٠ درجة، وفي نفس اللحظة ترفع يدها اليسرى للأعلى، تسحب القضيب لأعلى حتى يقف ماركو على أطراف أصابعه من الألم واللذة.
  • «Développé»: تفتح ساقها ببطء للجانب، وتفتح أصابعها حول القضيب ببطء، ثم تغلقها فجأة، فيصرخ ماركو.
  • «Fouetté»: تدور على قدم واحدة ٨ دورات متتالية، ويدها اليسرى تدور معها حول القضيب، حركة دائرية سريعة لا تتوقف، حتى يصبح رأس القضيب أحمر داكن ويلمع من السائل الشفاف.
ناتاليا لا تلمسه بأي جزء آخر من جسدها. فقط يدها اليسرى، وبار الباليه الجديد بين أصابعها.
بعد عشرين دقيقة من الرقص الدقيق، تتوقف فجأة، تتركه يلهث، ثم تدفعه برفق حتى يستند ظهره على المرآة الباردة. تقف أمامه، ترفع ساقها اليمنى للأعلى في splits عمودي كامل، قدمها تصل إلى البار العلوي، ومهبلها مكشوف تماماً أمامه، مبلل، وردي، يقطر.
تمسك قضيبه بيدها اليسرى، تضعه على مدخلها، ثم، في حركة واحدة، تدخله كله وهي واقفة، ساقها لا تزال مرفوعة ١٨٠ درجة.
تبدأ الجنس واقفة، كأنها في pas de deux لكن بدون شريك يمسكها، هي فقط، توازنها، قوتها، يدها اليسرى.
يدها لا تترك القضيب أبداً. حتى وهو داخلها، تبقى تمسكه من القاعدة، تسحب للخارج، تدفع للداخل، تتحكم في العمق، في السرعة، في الزاوية. كل دفعة ترفع فيها ساقها أعلى، كل انخفاض تغوص فيه أعمق.
ماركو يحاول أن يتحرك، لكنها تضغط بإصبعها الوسطى اليسرى على قاعدة القضيب بقوة، فتجمده.
«ما تتحركش… البار ما بيتحركش لوحده.»
تستمر نصف ساعة. المرايا تعكس مئات الصور لها: ساق مرفوعة، ظهر مقوس، يد يسرى تمسك، قضيب يغيب ويظهر، عرق يسيل، أنفاس ثقيلة. صوت حذاء البوانت على الخشب، صوت اللحم على اللحم، صوت أنين مكتوم.
عندما تقترب من الذروة، ترفع الساق الأخرى أيضاً، تصبح معلقة في الهواء تماماً، جسدها كله مدعوم فقط بقوة يدها اليسرى التي تمسك القضيب داخلها، وبالمرآة خلفها. حركة مستحيلة، لكنها تفعلها.
تصرخ، جسدها يرتجف، مهبلها يضغط بقوة غير طبيعية، وهي لا تزال معلقة. ماركو ينفجر داخلها في نفس اللحظة، المني يملأها ويسيل على فخذيها، على يدها اليسرى، على أرضية الاستوديو.
تنزل ببطء، قدمها تهبط على الأرض بصوت خفيف، تترك القضيب يخرج منها ببطء، ثم تمسكه مرة أخيرة بيدها اليسرى، ترفعه للأعلى في salute نهائي، كأنها تنهي عرضاً.
تقترب من وجهه، تزيل العصابة عن عينيه، وتهمس:
«البار النهاردة كان مثالي… لكن لازم نتمرن كل يوم. الجلسة الجاية… هنجرب الـ ٣٢ fouetté وهو جوايا.»
تدير له ظهرها، تمشي نحو الباب بخطوات بوانت صامتة، تتركه مربوطاً، عارياً، مغطى بعرقها ومنيه، ويدها اليسرى لا تزال مرفوعة في الوضعية الخامسة، كأنها لا تزال تمسك البار الذي لن تتركه أبداً.

1.5s
Fast


سرد روائى وجنسى طويل وكامل وفاحش جدا وشهوانى جدا كاتبة إباحية تكتب قصصها بيدها اليمنى لكن تمارس العادة السرية بيدها اليسرى أثناء القراءة للمعجبين.




شقة صغيرة في الدور الأخير من عمارة قديمة في حي الألفية ببيروت. النوافذ مفتوحة على البحر، صوت الأمواج يتسلل مع نسمة مالحة. في الوسط غرفة واحدة كبيرة: مكتب خشبي قديم، كرسي جلدي أحمر متهالك، وكاميرا ويب عالية الدقة موجهة على الكرسي مباشرة. على الحائط لافتة نيون وردية مكتوب عليها: LIVE EVERY FRIDAY 11 PM اسمها الحقيقي «لونا»، لكن على الإنترنت هي «Madame L».
٣٥ سنة، بشرة قمحية، شعر أسود مموج يصل إلى طيزها، جسم ممتلئ في الأماكن الصحيحة، ثدي ثقيل، خصر واضح، فخذين يمكن أن يخنقا رجلاً وهو يبتسم. عسراء تماماً. يدها اليمنى تكتب، ترسم، توقّع، تدفع الفواتير… أما اليسرى فهي مخصصة لشيء واحد فقط: اللذة، سواء كانت لذتها أو لذة من تشاء.
كل جمعة، الساعة ١١ بالضبط، تفتح البث المباشر. اليوم ٤٨٧٣ متفرج ينتظرون بالفعل.
لونا تدخل الكادر مرتدية روب حرير أسود قصير، مفتوح من الأمام، لا شيء تحته. تجلس على الكرسي، تفتح الروب ببطء، تترك ثدييها يتدلىان ثقيلين، حلماتها داكنة ومنتصبة بالفعل. تضع اللابتوب على الطاولة الصغيرة أمامها، تفتح ملف وورد جديد، وتبتسم للكاميرا:
«مساء الخير يا حيواناتي… الليلة هنكتب مع بعض قصة جديدة. وكالعادة… أنا هكتب بإيدي اليمين، وإيدي اليسرى… هتكون مشغولة.»
تبدأ تكتب بيدها اليمنى، أصابعها تتحرك بسرعة على الكيبورد، والجمل تظهر على الشاشة الكبيرة خلفها ليراها الجميع:
«كانت واقفة في المصعد، التنورة مرفوعة، كسها مبلل، ويده الغريبة…»
في نفس اللحظة، يدها اليسرى تنزلق ببطء بين فخذيها. أصابع طويلة، أظافر حمراء لامعة، تنزلق على البظر أولاً، بحركة دائرية بطيئة جداً، كأنها تداعب حرفاً غير مكتوب بعد.
المشاهدين يبدأون يرسلون التبرعات بجنون.
تستمر في الكتابة، لا ترفع عينيها عن الشاشة:
«كان قضيبه ينبض في ينبض على شفتيها السفلى، وهي فتحت فمها…»
يدها اليسرى تزيد السرعة قليلاً، إصبعان يغوصان داخلها بسهولة، صوت مبلل خفيف يبدأ يسمع رغم الموسيقى. تخرج أصابعها، ترفعها للكاميرا، تلمعان، ثم تمصّهما ببطء وهي تكتب:
«طعمه مالح، ثقيل، كأنه بحر…»
الدردشة تنفجر: خلّصيني يا مدام إدخلي تلاتة إحلبيني معاكي
لونا تضحك ضحكة منخفضة، تفتح ساقدامها أكثر، تضع قدم واحدة على المكتب، الكاميرا ترى كل شيء: كسها المحلوق، وردي، منتفخ، يقطر بالفعل. تعود يدها اليسرى، هذه المرة بثلاث أصابع، تدخلهم ببطء شديد، ثم تسحب، تدخل، تسحب، بإيقاع ثابت، كأنها تكتب على آلة كاتبة من لحم.
تكتب بيمينها بدون توقف:
«أخذته كله في حلقها، دموعها تسيل، وهو يمسك شعرها…»
وفي نفس اللحظة يدها اليسرى تزيد السرعة، إصبعها الوسطها يفرك البظر بحركة سريعة، بينما الإبهام يضغط على مدخل طيزها، يدور، يدور، يدخل نصف إصبع فقط.
صوتها يبدأ يتقطع، لكنها تستمر في الكتابة:
«كانت تتوسل… أكتر… أعمق…»
المشاهدين يرسلون هدايا بالآلاف. لونا تخرج أصابعها، تأخذ ديلدو زجاجي شفاف كبير من الدرج، تضعه أمام الكاميرا، تبصقه بكمية وفيرة، ثم تدخله بيدها اليسرى ببطء رهيب داخلها، حتى يختفي كله. تتركه هناك، وتعود أصابعها للبظر.
تكتب:
«دخلها من طيزها وهي تصرخ، والديلدو في كسها يهتز مع كل دفعة…»
وفي الواقع، هي نفسها تبدأ تهز الديلدو بيدها اليسرى، دخول وخروج بطيء، عميق، بينما إصبعها الوسطى يفرك البظر بسرعة جنونية.
تستمر ساعة كاملة هكذا: تكتب بيمينها أقذر القصص، ويدها اليسرى لا تتوقف لحظة، تدخل، تخرج، تضغط، تفرك، تضرب البظر برفق ثم بقوة، تدخل أربع أصابع، ثم قبضة نصفها، تخرجها ملطخة، تمصها، تعود.
في النهاية، عندما تصل للجملة الأخيرة:
«قذفت جواها، ملاها حتى فاض، وهي ترجف وتصرخ اسمه…»
لونا ترمي رأسها للخلف، ساقيها مفتوحتان تماماً، يدها اليسرى تهز الديلدو بقوة غير طبيعية، وتصرخ بصوت عالي مكسور، جسدها يرتعش بعنف، تسيل منها كمية واضحة على الكرسي، على الأرض، على يدها اليسرى التي ترفعها أخيراً للكاميرا، ملطخة، لامعة، ترجف.
تلهث، تنظر للكاميرا بعيون نصف مغمضة، وتكتب بيمينها آخر سطر:
«القصة انتهت… لكن إيدي اليسرى لسة جعانة. أشوفكم الجمعة الجاية… نفس الموعد.»
تغلق البث. تترك الديلدو داخلها. تأخذ نفساً عميقاً، ثم تبدأ تكتب القصة التالية… بينما يدها اليسرى، كالعادة، تبدأ من جديد.

2s
Fast


سرد روائى وجنسى طويل وكامل وفاحش جدا وشهوانى جدا مصورة فوتوغرافية تستخدم يدها اليسرى لتوجيه قضيب الموديل أثناء جلسة تصوير عارية.




استوديو ضخم في منطقة بروكلين الصناعية، نيويورك. الجدران بيضاء تماماً، الأرض إسمنت مصقول، سقف عالٍ معلق فيه عشرون مصباح ستوديو قوي، لكن اليوم كلهم مطفأ إلا واحد فقط: سبوت ليزر أبيض حاد يقع مباشرة على منصة دائرية سوداء في الوسط. رائحة الورق المطبوع والدخان الخفيف من سيجارة إلكترونية تملأ المكان.
الاسم الحقيقي للمصورة «إيفا»، لكن في عالم الفن الإروتيكي تُعرف فقط بـ «E.V.» ٣٧ سنة، شعر أحمر نارى قصير، بشرة بيضاء كالحليب، وشم كبير على ذراعها اليسرى: كاميرا قديمة تتحول إلى يد نسائية مفتوحة. عسراء ١٠٠٪، الكاميرا دائماً في يدها اليمنى، أما اليسرى… فهي العدسة الحقيقية.
اليوم موديل جديد: ليام، ٢٦ سنة، عارض فيزيك سابق، جسد منحوت، عضلات بطن ثماني واضحة، قضيب كبير حتى وهو مرتخي، بشرة برونزية. عاري تماماً منذ دخل الباب، يقف على المنصة، يداه خلف رأسه، ينتظر التعليمات.
إيفا ترتدي قميص رجالي أسود كبير مفتوح الأزرار، أسفل منه لا شيء سوى حزام جلدي رفيع حول الخصر وحذاء كعب عالي أسود. الكاميرا معلقة حول رقبتها، لكنها لم تلتقط صورة واحدة بعد.
تقترب منه بخطوات بطيئة، الكعب يصدر صوتاً حاداً على الإسمنت. تقف خلفه، تضع الكاميرا على الطاولة، ثم ترفع يدها اليسرى فقط، تمسك قضيبه من القاعدة بثلاث أصابع (الإبهام، السبابة، الوسطى)، كأنها تمسك عدسة ٨٥ ملم.
«الضوء مثالي… لكن الزاوية غلط.»
تبدأ «التوجيه».
تحرك يدها اليسرى ببطء شديد، كأنها تضبط فوكس يدوي:
  • تسحب القضيب لليمين ٤٥ درجة، فيتحرك ليام تلقائياً معه.
  • تدفعه للأعلى حتى يلامس بطنه، ثم تتركه يهبط ببطء.
  • تلف معصمها دورة كاملة، فيلف القضيب معها، ويتحرك جسد ليام كله في نصف دائرة.
  • تضغط بإبهامها تحت الرأس مباشرة، فيتصلب القضيب في ثانية، يقفز، ينبض، ويبدأ يقطر سائلاً شفافاً.
إيفا لا تتكلم كثير، فقط أوامر قصيرة بصوت منخفض:
«ارفع ذقنك… افتح رجليك أكتر… إيدك اليمين على خصرك… كويس… دلوقتي إصلب أكتر.»
كل أمر يتبعه حركة دقيقة من يدها اليسرى: تضغط، تسحب، تفرك، تلف، تضرب برفق على الخصيتين عندما يتحرك بدون إذن، ثم تعود تمسكه من جديد.
بعد ربع ساعة، القضيب أصبح أحمر داكن، منتفخ، لامع من السائل. إيفا تترك الكاميرا تماماً، تقف أمامه، تنزل على ركبتيها ببطء، عيناها في عينيه، وتمسك القضيب بيدها اليسرى من الجذر، ترفعه للأعلى، ثم تضعه على شفتيها السفلى، لكن لا تمصه… فقط تتركه يرتاح هناك، ينبض على شفايفها، بينما هي تلتقط صوراً بالكاميرا بيدها اليمنى، كليك… كليك… كليك…
ثم تقوم، تدور حوله، تضع يدها اليسرى على ظهره، تدفعه لينحني قليلاً، ثم تمسك القضيب من الخلف، تسحبه للأسفل بين ساقيه، تجعله يظهر من الخلف كأنه ذيل، وتلتقط سلسلة صور وهي تضغط وتسحب بإيقاع ثابت.
«ده الشوت اللي هيتباع بمليون دولار.»
ترجعه للأمام، تجلس على كرسي منخفض أمامه، تفتح ساقيها، الكس المحلوق تماماً يلمع تحت السبوت. تمسك القضيب بيدها اليسرى، تضعه على مدخلها، ثم تسحبه للأعلى، تفرك البظر به، تدور، تضغط، تتركه ينزلق على شفراتها من غير ما تدخله، صورة… صورة… صورة…
ليام يبدأ يلهث، يتوسل: «إيفا… من فضلك…» ترد بابتسامة باردة: «الكاميرا لسة ما قالت cut.»
تقوم، تأخذ حبل حريري أسود، تربط قاعدة القضيب والخصيتين معاً بحركة سريعة محترفة، تجعل الدم محبوساً، القضيب يصبح أكبر، أقسى، أكثر احمراراً. ثم تمسكه من الرأس فقط بإصبعين، ترفعه للأعلى كأنها ترفع موديل كاميرا، وتبدأ تسحبه في الاستوديو كله، ليام يمشي خلفها مرغماً، مربوطاً من قضيبه، بينما هي تلتقط صوراً وهي تمشي للخلف.
أخيراً، ترميه على الأرض، تركب وجهه، كسها على فمه، ويدها اليسرى لا تترك القضيب لحظة. تبدأ تفرك نفسها على لسانه، بينما يدها اليسرى تحلب القضيب بإيقاع بطيء، عميق، قاسي، صعوداً وهبوطاً، تلف، تضغط، تتوقف قبل القذف بخمس ثواني، تعود، تكرر… عشر مرات… خمستاشر…
حتى ليام يبكي تقريباً من كثرة الحافة.
في النهاية، تنزل عن وجهه، تقف فوقه، تمسك القضيب بيدها اليسرى، ترفعه للأعلى كأنها توجّه عدسة، ثم تنزل فجأة، تأخذه كله داخلها بنظرة واحدة. تركب بقوة، يدها اليسرى لا تزال تمسك القاعدة، تضغط، تسحب، تتحكم في كل مليمتر.
الكاميرا على الترايبود تسجل كل شيء.
ثانية قبل الذروة، تسحب نفسها، تمسك القضيب بيدها اليسرى فقط، وتحلبه بقوة واحدة طويلة من القاعدة للرأس، فينفجر ليام: المني يرتفع متراً في الهواء، يسقط على وجهها، على ثدييها، على عدسة الكاميرا، على يدها اليسرى التي تستمر في الحلب حتى آخر قطرة.
تقف، تأخذ الكاميرا بيمينها، تلتقط صورة close-up ليدها اليسرى الملطخة بالمني وهي لا تزال تمسك القضيب المرتخي الآن، ثم تنظر للعدسة وتقول:
«الشوت الأخير… perfect exposure.»
تمسح يدها اليسرى على فخذها، تترك خطوط بيضاء طويلة، ثم تمشي خارج الكادر، تترك ليام ممدداً على الأرض، مربوطاً، مرهقاً، مغطى بعرقها ومنيه.
بعد ساعة، ترفع الصور على موقعها الخاص بعنوان: «Manual Focus – Limited Series – ٩٩٩ نسخة فقط». تباع كل نسخة في دقائق.
وتبقى يدها اليسرى، دائماً، هي العدسة الوحيدة التي لا تُكذب أبداً.

1.8s
Fast


سرد روائى وجنسى طويل وكامل وفاحش جدا وشهوانى جدا لاعبة تنس تمارس الـ handjob بقوة لاعبة محترفة بيدها اليسرى بعد المباراة.




ملعب رولان غاروس، باريس. نهائي السيدات، الساعة التاسعة مساءً. النتيجة 7-6 / 4-6 / 7-5 بعد ثلاث ساعات ونصف من القتال الوحشي. الفائزة: لينا كاسبر، ٢٨ سنة، ألمانية، رقم ٣ عالمياً، عسراء مطلقة، ذراع يسرى من حديد، عضلات ساعد بارزة كأنها حبال فولاذية، يد كبيرة، راحة خشنة من سنين الإرسال بسرعة ٢١٠ كم/س.
الخاسر: ماتيو، ٢٥ سنة، لاعب فرنسي صاعد، وصل للنهائي المختلط مع شريكة أخرى، لكن اليوم جاء ليستلم الكأس الفضية… وشيئاً آخر.
غرفة اللاعبين تحت الملعب، مغلقة تماماً الآن. الباب مقفل من الآن من الداخل. لا كاميرات، لا مدربين، لا صحفيين. فقط هما، وصوت أنفاسهما الثقيلة، ورائحة العرق الحادة الممزوجة برائحة الترابسون الملحي.
ينا لا تزال بزيّ المباراة: تنورة بيضاء قصيرة ملتصقة بالفخذين من العرق، قميص ضيق مبلل يظهر حلماتها المنتصبة بوضوح، شعرها الأشقر مربوط ذيل حصان عالي، وشريط الرأس الأبيض غارق في العرق. حذاؤها لا يزال في قدميها، جواربها البيضاء مبللة حتى الركبة.
ماتيو واقف أمامها، قميصه مرفوع فوق رأسه، بنطاله الرياضي منزوع حتى الركبتين، قضيبه منتصب بشدة، يرتجف مع كل نبضة، رأسه أحمر غامق من الانتظار الطويل.
ينا تمسك المضرب بيمينها للحظة، ترميه جانباً، ثم تقترب منه بخطوة واحدة، عيناها الزرقاوان الباردتان مثبتتان عليه.
«خسرت المباراة… بس هتفوز بشيء تاني.»
تمد يدها اليسرى فقط، تمسك قضيبه من القاعدة بقبضة حديدية، نفس القبضة التي كانت تمسك بها المضرب قبل ساعة. إبهامها فوق الوريد المنتفخ، الأصابع الأربعة تحت، تضغط بقوة لاعبة محترفة، حتى يخرج من ماتيو صوت مكتوم.
تبدأ الـ handjob الأقسى في تاريخه.
حركتها ليست ناعمة، ليست رومانسية، هي إرسال (service) بكل المقاييس:
  • تمسك من القاعدة، تسحب للأعلى بسرعة صاروخية حتى رأس القضيب يصطدم بكفها، ثم تنزل بقوة، كأن الكف يصدر صوت صفير خفيف في الهواء.
  • كل صعود وهبوط مصحوب بلفّ معصم ٤٥ درجة، نفس التويست الذي تعطيه الكرة عندما ترسل توب سبين.
  • إبهامها يضغط باستمرار على أسفل الرأس، يفرك الفرنولوم بحركة دائرية قاسية، كأنها تفرك كرة التنس قبل الإرسال.
  • من حين لآخر تترك القضيب يقفز حرّاً، ثم تضربه بظهر يدها اليسرى (سماش من الأعلى)، فيصرخ ماتيو وينتفض.
«إهدى… أنا لسة ما بدأتش الفور هاند.»
تدفعه على طاولة التدليك الجلدية، يتمدد على ظهره، رجلاه متدليتان. تقف بين ساقيه، تنورةها مرفوعة، كسها المحلوق مبلل من المباراة (ومن شيء آخر الآن)، لكنها لا تدعه يلمسها. فقط يدها اليسرى، الذراع المدربة على ملايين الضربات.
تبصق كمية وفيرة من لعابها مباشرة على رأس القضيب، ثم تبدأ الإيقاع الحقيقي: سرعة ١٨٠ ضربة في الدقيقة، نفس سرعة رالياتها الطويلة. اليد تصعد وتنزل، تصعد وتنزل، صوت مبلل عالي يملأ الغرفة، عرقها يسيل من جبينها على صدره، يخلط مع عرقه.
كلما اقترب من القذف، كانت تتوقف فجأة، تمسك الخصيتين بقوة، تسحب للأسفل، توقف كل شيء، ثم تعود أقوى، أسرع أعنف.
عشر دقائق… خمس عشرة… عشرين. ماتيو يتوسل بالفرنسية، بالإنجليزية، بأي لغة، لكنها لا تسمع. فقط تركز، كأنها في tie-break.
أخيراً، تقرب وجهها من قضيبه، تفتح فمها، لكن لا تمصه. فقط تترك أنفاسها الساخنة عليه، ثم تعود يدها اليسرى للعمل، هذه المرة بقبضة مزدوجة: اليد كلها تغطي القضيب، تضغط، تلف، تحلب من القاعدة للرأس بضغط متزايد.
«دلوقتي… match point.»
تزيد السرعة للمستحيل، ذراعها يتحرك كالمكبس، عضلات الساعد ترتجف من الجهد، عرق يطير منها، وفي اللحظة التي يبدأ ماتيو يصرخ، تسحب يدها فجأة، تترك القضيب ينبض في الهواء، وتنفجر القذيفة: المني يطلع بقوة غير طبيعية، يرتفع أكثر من متر، يسقط على وجهها، على شعرها، على قميصها المبلل، على يدها اليسرى التي تعود فوراً لتحلب الباقي، قطرة قطرة، حتى ينهار ماتيو يرتعش ويلهث.
ينا ترفع يدها اليسرى، ملطخة، لامعة، تقطر، ثم تمسحها ببطء على فخذه الأيمن، تترك خطاً أبيض طويل، كأنها ترسم خط الملعب.
تقف، تلتقط المضرب بيمينها، تنظر إليه من الأعلى وتقول بصوت هادئ:
«الجاية هتكون على العشب… وهناك القبضة هتبقى أقوى.»
تدير له ظهرها، تخرج من الغرفة، تترك الباب مفتوحاً، وماتيو ممدد، مرهق، مغطى بعرقها ومنيه، ويده اليمنى لا تزال ترتجف من قبضة اللاعبة رقم ٣ في العالم… الذي لم يستطع أن يرد ضربة واحدة.

2.4s
Fast


سرد روائى وجنسى طويل وكامل وفاحش جدا وشهوانى جدا جراحة تجبر مريضها على القذف بيدها اليسرى أثناء "فحص طبي" سري.




مستشفى خاص فخم في زجاجي في زيورخ، الطابق ٢٣، قسم الجراحة البولية والتناسلية. الساعة ١١:٤٧ مساءً، آخر موعد في اليوم، وكل الممرضات الدور غادرن منذ ساعة. الباب الخارجي للعيادة مقفل ببصمة إصبع واحدة فقط: إصبع د. فريدا فوس.
فريدا ٤١ سنة، أستاذة جراحة المسالك البولية في جامعة زيورخ، شعر أشقر ثلجي مربوط بكعكة مشدودة، نظارات طبية رفيعة، مريول جراحي أخضر مفتوح من الأمام، وتحته بدي لاتكس أسود لامع يلتصق بجسمها كجلد ثانٍ. عسراء مطلقة؛ يدها اليمنى تُستخدم فقط للكتابة والتوقيع، أما اليسرى فهي أدق أداة في أوروبا، يُقال إنها تستطيع خياطة شريان ٠.٨ ملم وهي مغمضة العينين… وتستطيع أشياء أخرى لا يُكتب عنها في المجلات الطبية.
المريض: يان، ٣٤ سنة، لاعب هوكي جليد محترف، جاء بشكوى «ألم خفيف في الخصية اليسرى بعد إصابة تدريب». لكنه في الحقيقة تلقى رسالة نصية واحدة من صديق في الفريق: «إذا عرضت عليكِ موعد بعد العاشرة… اقبل وما تسأل.»
الآن، يان ممدد على كرسي الفحص الجلدي الأسود، قميصه مرفوع، بنطاله منزوع تماماً، ساقاه مفتوحتان ومثبتتان في الركابات الطبية. الغرفة مضاءة بضوء جراحي أبيض قاسٍ من الأعلى، وموسيقى كلاسيكية خافتة (باخ، السليت سولو رقم ١).
فريدا تدخل بدون كلام، تضع القفاز اللاتكس الأسود الرقيق على يدها اليسرى فقط، ثم تقترب، تضع سماعة الطبيب حول رقبتها، وتهمس بصوت ألماني بارد:
«Guten Abend, Herr Jan… wir machen heute eine sehr… gründliche Untersuchung.» (مساء الخير، سيد يان… سنقوم اليوم بفحص… دقيق جداً.)
تبدأ «الفحص».
أولاً، تمرر أصابعها اليسرى الباردة على بطنه السفلي، تضغط برفق حول عظم العانة، ثم تنزل أكثر. تمسك الخصيتين بكفها كله، ترفعهما، تفحص، تلف، تضغط بلطف… ثم بقوة مفاجئة تجعل يان ينتفض ويئن.
«Entspannen Sie sich… das ist alles ganz normal.» (استرخِ… كل هذا طبيعي تماماً.)
ثم تصل إلى القضيب. تمسكه من القاعدة بإبهامها وسبابتها، كأنها تمسك مشرط، ترفعه للأعلى، تفحص الرأس، تدور حوله، تسحب الجلدة للخلف ببطء شديد، تكشف الحشفة الوردية المنتفخة بالكامل.
«Sehr starke Blutfüllung… wir müssen die Durchblutung testen.» (تدفق دم قوي جداً… يجب أن نختبر الدورة الدموية.)
تبصق كمية وفيرة من لعابها مباشرة على رأس القضيب، ثم تبدأ حركة دائرية بطيئة بإصبعين فقط، سبابتها ووسطاها، حول الإكليل، ضغط متزايد، إيقاع ثابت، كأنها تقيس نبضاً… لكن النبض يزداد، والقضيب يصبح أقسى، أكبر، يقطر.
تأخذ أنبوب جل طبي بارد، تفرغه كله على طول القضيب، ثم تغطيه بكفها اليسرى كله، تبدأ حلب بطيء، عميق، من القاعدة إلى الرأس، مرة… مرتين… عشر مرات، كل مرة تسحب الجلدة للأسفل بقوة حتى يشعر يان أنها ستقلعها.
تتوقف فجأة، تأخذ جهاز دوبلر صغير، تضعه على الوريد الظهري، تستمع… ثم تهمس:
«Der Blutfluss ist perfekt… jetzt testen wir die Ejakulationsfähigkeit.» (تدفق الدم مثالي… الآن نختبر قدرة القذف.)
تضع الجهاز جانباً، تمسك القضيب بقبضة كاملة الآن، خمس أصابع ملفوفة حوله، إبهامها يضغط على أعلى الرأس، وتبدأ الضرب الحقيقي: سرعة جراحية، دقة قاتلة، لا رحمة. اليد تصعد وتنزل بقوة منتظمة، صوت مبلل عالي، كل حركة مصحوبة بضغط إضافي على القاعدة لمنع القذف المبكر.
يان يبدأ يرتعش، يتوسل بالألمانية، لكن فريدا تضغط بإصبعها الوسطى على العجان بقوة، توقف أي قذف مبكر، وتبتسم ببرود:
«Noch nicht… wir sind erst bei der Prostata-Untersuchung.» (ليس بعد… نحن لسة في فحص البروستات.)
تضع كمية وفيرة من الجل على إصبعها الوسطى اليسرى، تدخله ببطء داخل شرجه، تبحث، تجد البروستات، تضغط، تدور، تحلبها كأنها تحلب غدة، بينما يدها اليسرى الأخرى (لا، هي يد واحدة فقط!) تستمر في حلب القضيب من الخارج بنفس الإيقاع.
يان يصرخ، جسده يتقوس، لكن الركابات تثبته. فريدا تزيد السرعة، إصبعها داخل، كفها خارج، ضغط مزدوج، حتى تصل للنقطة التي لا رجعة منها.
«Jetzt… ejakulieren Sie. Auf mein Kommando.» (الآن… اقذف. بأمري.
تسحب إصبعها فجأة، تمسك القضيب بكلتا يديها، لا، يدها اليسرى فقط، بقبضة حديدية، وتحلبه بحركة واحدة طويلة عنيفة من القاعدة إلى الرأس.
ينفجر يان. المني يطلع بقوة غير طبيعية، يصيب سقف الغرفة تقريباً، يسقط على وجهها، على مريولها، على قفازها الأسود، على بطنه، على الكرسي. فريدا لا تتوقف، تستمر في الحلب حتى آخر قطرة، تضغط، تسحب، تحلب البروستات من الداخل بإصبعها حتى يخرج كل شيء.
ثم تسحب يدها ببطء، تقف، تخلع القفاز ببطء، تتركه يقطر على صدر يان، وتكتب في الملف بيدها اليمنى:
Diagnose: Hyperaktive Cowper-Drüse bei extremer Reizbarkeit. Behandlung: Wöchentliche manuelle Entleerung für mindestens 6 Monate, ausschließlich durch die Ärztin persönlich.
ترجمة: تشخيص: فرط نشاط غدة كوبر مع حساسية مفرطة. العلاج: إفراغ يدوي أسبوعي لمدة ٦ أشهر على الأقل، بواسطة الطبيبة شخصياً فقط.
ترفع عينيها إليه، تزيل النظارات، وتهمس:
«الخميس الجاي، نفس الموعد. وتعرف… ما تجيبش بوكسر. الفحص بيكون أدق كده.»
تغلق الملف، تطفئ الضوء الجراحي، تتركه ممدداً، مرتجفاً، مغطى بمنيه، وعلى شفتيها ابتسامة صغيرة باردة.
في الخارج، تبدأ تمطر على زيورخ، وفي الداخل، يدها اليسرى لا تزال دافئة… وجاهزة للمريض التالي.

2.4s
Fast


طاهية تستخدم يدها اليسرى لدهن الشوكولاتة على جسدها ثم تجبر عشيقها على لعقها ببطء.




مطبخ مطعم خمس نجوم في دبي، الطابق ٤٨، بعد إغلاق الأبساعات. الأنوار مطفأة كلها، إلا ضوء واحد أصفر دافئ فوق الرخامة الضخمة في المنتصف. رائحة الفانيليا والكاكاو الساخن والجنس تملأ المكان مثل دخان كثيف.
ليان، ٣٢ سنة، شيف حلويات لبنانية، حائزة على نجمة ميشلان، جسم ممتلئ ناعم، بشرة قمحية، شعر أسود طويل مفرود، ترتدي اليوم فقط مريول الشيف الأبيض المفتوح من الأمام تماماً، مربوط بحزام رفيع حول خصرها، وتحته لا شيء. عسراء مطلقة؛ يدها اليمنى للتقطيع والتزيين، أما اليسرى… فهي للأشياء الحلوة حقاً.
أمامها، عارياً تماماً، مربوط المعصمين إلى أعمدة الرخامة بحزامين جلديين بنيين، يقف طارق، ٣٨ سنة، رجل أعمال خليجي، زبون دائم يحجز الطاولة الخاصة كل خميس… ويأتي بعد الإغلاق «ليتذوق الجديد».
على الرخامة: قدر نحاسي كبير مليء بشوكولاتة داكنة ٧٥٪ مذابة على حمام مائي، درجة حرارتها ٤٢ مئوية بالضبط، ليان تتحكم فيها بيدها اليسرى كأنها تحكم أوركسترا.
تقترب منه، تغرف كمية وفيرة بكفها اليسرى، تترك الشوكولاتة السائلة تتقطر ببطء بين أصابعها، ثم تبدأ الـ «تزيين».
أولاً تمرر كفها على رقبته من الأمام، تترك خطاً سميكاً ساخناً يسيل ببطء نحو صدره. طارق يتنفس بعمق، يرتجف من الحرارة اللذيذة.
«ما تلحسش إلا لما أقول.»
تغرف مرة ثانية، تضع الشوكولاتة على حلماتها، تدور بإصبعها الوسطى حول كل حلمة، تغطيها تماماً، ثم تنزل بخط رفيع بين ثدييها، على بطنها، حتى تصل إلى كسها المحلوق. تفتح شفراتها بإصبعين، تغرف كمية أكبر، تدهن الداخل كله، تدخل إصبعين مليانين شوكولاتة داخلها، تخرجهما ببطء، تلمعان، ثم تدهن البظر بإبهامها حتى يصبح لامعاً، منتفخاً، ينبض.
تغرف مرة ثالثة، تمسك قضيبه بيمينها للحظة لترفعه، ثم تفرغ الكف اليسرى كله عليه من الأعلى، الشوكولاتة الساخنة تغطيه من الرأس حتى الخصيتين، تسيل على فخذيه، على الأرض.
الآن ليان مغطاة بالشوكولاتة من رقبتها حتى كعب قدميها، جسدها لامع، بني غامق، يقطر ببطء. تقف أمامه، تضع يدها اليسرى (الملطخة) على فكه، تفتح فمه بالقوة، ثم تهمس:
«إبدأ من فوق… وما تسرعش.»
طارق يبدأ يلحس.
أولاً رقبتها، لسانه طويل، بطيء، يجمع الشوكولاتة الساخنة، يبتلع، يئن. تنزل ليان بيدها اليسرى إلى قضيبه، تمسكه من القاعدة، تضغط برفق، تتحكم في سرعته. كلما أراد يلحس أسرع، كانت تضغط أقوى، توقفه.
ينزل إلى ثدييها، يأخذ حلمة كاملة في فمه، يمص الشوكولاتة بقوة، يعض برفق، ليان تتنهد بعمق، تضغط على رأسه بيدها اليسرى، تدفعه للأسفل أكثر.
يصل إلى بطنها، يلحس الخط الرفيع بين الثديين، ثم البطن، ثم… يتوقف عند كسها. ليان تفتح ساقيها أكثر، تمسك شعره بيمينها هذه المرة، تدفعه لوجهه بين فخذيها.
«كلها… لسانك جوا.»
طارق يغوص. يلحس الشوكولاتة من الشفرات، من البظر، يدخل لسانه عميق، يجمع الشوكولاتة المختلطة بطعمها، يشرب، يئن بصوت عالي. ليان ترجف، يدها اليسرى لا تترك قضيبه، تحلبه ببطء شديد، تدهن الشوكولاتة الجديدة التي تسيل منه بأصابعها، ثم ترجع تضغط.
تدفعه للخلف، تركب الرخامة الباردة، تفتح ساقيها على وسعهما، تجبره يلحس كل نقطة، كل طية، حتى تصبح نظيفة… أو أكثر بللاً. ثم تقوم، تدور، تنحني على الرخامة، طيزها للأعلى، تغرف كمية أخيرة من القدر، تدهن بين فلقتيها، تدخل إصبعين داخل طيزها، تخرجهما، ثم تنظر له من فوق كتفها:
«هنا كمان… نظّف كويس.»
طارق يغوص في طيزها، يلحس بجنون، لسانه يدخل ويخرج، يجمع الشوكولاتة الساخنة، يدفن وجهه كله. ليان تصرخ من اللذة، يدها اليسرى تزيد السرعة على قضيبه، تحلبه بقوة، تلف، تضغط، حتى يصل للحافة.
تديره فجأة، تركع قدامه، تمسك قضيبه بيدها اليسرى، تضعه بين ثدييها، تضغط، تحرك، ثم تفتح فمها، تأخذ الرأس فقط، تمصه بقوة وهي تستمر في الحلب بيدها.
«دلوقتي… إرشي الحلو النهائي.»
طارق ينفجر. المني يخرج بقوة، يختلط مع بقايا الشوكولاتة، يغطي ثدييها، وجهها، فمها. ليان تستمر في الحلب حتى آخر قطرة، ثم تقف، تمسح الخليط بإصبعها اليسرى، تضعه في فمه، تجبره يلحس كل شيء.
تفك حزاميه، تقف، تنظر إليه وهو يلهث على ركبتيه، وتهمس:
«الجمعة الجاية هنجرب الكراميل المملح… بس المرة الجاية هتكون أنت الطبق الرئيسي.»
تدير له ظهرها، تمشي عارية نحو القدر، تغرف آخر ملعقة شوكولاتة بيدها اليسرى، تضعها في فمها، وتغلق الباب خلفها بهدوء.
ويبقى طارق على الأرض، مغطى بالشوكولاتة والمني، يلحس شفتيه ببطء… منتظراً الجمعة القادمة.

2.2s
Fast


مهندسة معمارية ترسم خطوط المتعة على جسد الرجل بيدها اليسرى كأنها ترسم مخطط بناء.




استوديو معماري ضخم في الطابق ٧٠ من برج في وسط الرياض، بعد منتصف الليل بوقت طويل. الجدران زجاجية من الأرض إلى السقف، أضواء المدينة تتراقص على الداخل كنجوم متحركة. في الوسط طاولة رسم ضخمة مضاءة من الأسفل، عليها ورق كالك طول ثلاثة أمتار، وأقلام روترنج وماركرات يابانية ومساطر T نحاسية.
ريم، ٣٦ سنة، مهندسة معمارية رئيسية، صاحبة أكثر من ١٤ برجاً في الخليج، جسم طويل نحيل لكنه مشدود، بشرة حنطية، شعر أسود قصير جداً، ترتدي قميص رجالي أبيض كبير مفتوح الأزرار حتى السرة، وتحته لا شيء سوى حزام أسود رفيع وحذاء كعب عالي أسود لامع. عسراء مطلقة؛ يدها اليمنى للكاد والرندر، أما اليسرى… فهي التي تبني الأحلام الحقيقية.
على الطاولة، ممدد على ظهره تماماً، عارياً، مكان الورقة، يقع مالك، ٤٢ سنة، رجل الأعمال الذي يموّل المشروع الجديد… ويموّل شيئاً آخر الليلة.
ريم تقف بجانبه، تمسك ماركر أسود رفيع بيدها اليسرى، تنظر إليه كأنها تنظر إلى قطعة أرض خاما.
«الليلة… أنت الموقع، وأنا هبني عليك برجاً ما حدش شافه قبل كده.»
تبدأ الرسم.
أول خط: من عظمة الترقوة اليمنى إلى اليسرى، خط أفقي مستقيم، كأنه line of symmetry. ثاني خط: عمودي من منتصف الصدر إلى السرة، axis رئيسي، ضغط الماركر ثابت، الحبر بارد على جلده، مالك يتنفس بعمق.
تأخذ ماركر أحمر، ترسم دوائر متحدة المركز حول حلماته، كأنها contour lines لتلال. كل دورة تضغط أقوى، حتى يصبح الحلمة منتصبة وأحمر غامق.
تنزل أكثر. ماركر أزرق، ترسم grid دقيق على بطنه الستة، كل مربع ٥×٥ سم، خطوط متقاطعة، كأنها structural grid لأعمدة. عند كل تقاطع تضغط بطرف الماركر، تترك نقطة صغيرة، فيصدر مالك صوتاً مكتوماً.
تصل إلى منطقة العانة. تأخذ قلم حبر سائل أسود عريض، ترسم خطاً طويلاً من السرة إلى قاعدة القضيب، ثم تتوقف، تنظر، ثم ترسم شكل helix حلزوني حول القضيب كله، من القاعدة إلى الرأس، خمس دورات كاملة، الحبر لامع، مبلل، يجعل القضيب يبدو كعمود مضلع في مبنى زها حديد.
تأخذ ماركر ذهبي، ترسم elevation على فخذيه: خطوط أفقية، منحنيات، ظلال، كأنها facade. كل خط مصحوب بضغط إصبعها اليسرى الكامل، تترك بصمة حبر على الجلد.
الآن جسد مالك أصبح مخططاً معمارياً حياً: خطوط، منحنى، نقطة، ظل، كل شيء مرسوم بدقة هندسية… بيدها اليسرى فقط.
ترمي الماركر، تأخذ زجاجة صغيرة من زيت اللوز الدافئ، تفرغها كلها على صدره، ثم تبدأ تمرر كفها اليسرى كله على الخطوط، تمحو الحبر قليلاً، تخلطه بالزيت، تجعل الجسد لامعاً، كأنها تعمل rendering نهائي.
تنزل على ركبتيها بجانب الطاولة، تمسك القضيب بيدها اليسرى، ترسمه من جديد: خط طولي على الظهر، خط عرضي حول الإكليل، نقطة كبيرة على الفتحة. ثم تبدأ تحلبه ببطء، كأنها تمد قلم حبر على ورقة، صعود وهبوط منتظم، ضغط ثابت، إيقاع مهندس.
مالك يئن، يحاول يتحرك، لكنها تضغط بإصبعها السبابة على قاعدة القضيب، توقفه.
«الكاميرا لسة ما خلصتش الـ fly-through.»
تركب الطاولة، تركب فوقه، لكن لا تدخله بعد. تمسك القضيب بيدها اليسرى، تضعه على مدخلها، ثم تبدأ ترسم دوائر بطيئة، رأس القضيب يداعب البظر، ينزلق على الشفرات، يرسم خطوطاً جديدة من بللها على جلده.
ثم، في لحظة صمت، تنزل فجأة، تأخذه كله. تبدأ تركب بإيقاع محسوب، كأنها ترسم section cut، لكن يدها اليسرى لا تترك القضيب: تمسكه من القاعدة، تسحب للخارج، تدفع للداخل، تتحكم في العمق والزاوية بدقة مليمترية.
كلما اقترب من القذف، كانت تبطئ، ترسم خطاً جديداً على صدره بأظفرها، ثم تعود أسرع، أعنف.
أخيراً، عندما تصل هي للذروة أولاً، تصرخ، جسدها يرتعش، مهبلها يضغط عليه بقوة، تسحب نفسها، تمسك القضيب بيدها اليسرى، وتحلبه بثلاث حركات طويلة قاسية.
ينفجر مالك: المني يطلع عالياً، يسقط على بطنه، على خطوط الحبر، يخلط مع الزيت، يرسم طبقة نهائية بيضاء لامعة على المخطط كله.
ريم تنزل عن الطاولة، تأخذ كاميرا Leica قديمة، تلتقط صورة واحدة من الأعلى: جسده، الخطوط، المني، كأنه نموذج معماري مكتمل.
ثم تمسح يدها اليسرى على فخذه، تترك بصمة كاملة، وتهمس:
«المشروع حصل على الموافقة النهائية… بسأبدأ البناء الفعلي الأسبوع القادم، وسأستخدم نفس اليد.»
تغلق الأنوار، تتركه ممدداً على الطاولة، مغطى بحبرها وزيتها ومنيه، مخططاً حياً لبرج لم يُبنَ بعد… ولن يُبنى أبداً إلا بيدها اليسرى.

2.5s
Fast


لاعبة غولفوة يدها اليسرى داخل بنطاله أثناء اجتماع عمل مهم.




غرفة اجتماعات في الطابق ٧٨ من برج المملكة، الرياض. طاولة خشب جوز أمريكي طولها ١٢ متر، ١٨ مدير تنفيذي بالبدلات الداكنة، شاشة عرض ضخمة، وصوت مكيف الهواء الوحيد الذي يُسمع تقريباً.
في رأس الطاولة تجلس لارا العتيبي، ٣١ سنة، لاعبة غولف محترفة سابقة، الآن الوجه الإعلاني لأكبر مشروع سياحي رياضي في المنطقة. ترتدي بليزر كحلي ضيق، قميص أبيض مفتوح زرين، تنورة قصيرة رسمية، وكعب ١٠ سم أسود. شعرها الأسود مربوط ذيل حصان عالي، وجهها هادئ، ابتسامتها رسمية… لكن يدها اليسرى (اليد التي فازت ببطولة الخليج ثلاث مرات متتالية) غائبة عن الطاولة تماماً.
بجانبها يميناً يجلس فيصل المهنا، ٤٤ سنة، المدير المالي للمشروع، بدلة رمادية مصممة خصيصاً، ربطة عنق حرير، وجهه يحاول يبقى ثابتاً وهو يقدم الأرقام على الشاشة.
لكن تحت الطاولة… يدها اليسرى داخل بنطاله منذ بداية الاجتماع.
بدأت الأمر ببساطة: أثناء التحية، وضعت يدها على فخذه تحت الطاولة، ضغطة خفيفة، ابتسامة بريئة. بعد خمس دقايق، فتحت السحاب بصمت تام، حركة واحدة محترفة، كأنها تفتح قفاز الغولف. بعد عشر دقايق، كانت أصابعها اليسرى الطويلة ملفوفة حول قضيبه، تمسكه من القاعدة بقبضة swing كاملة.
الآن، وفيصل يشرح منحنى التدفقات النقدية لعام ٢٠٢٨، لارا تتحرك بإيقاع بطيء، دقيق، قاتل:
  • إبهامها فوق الوريد المنتفخ، يضغط برفق عند كل صعود، كأنها تضغط على grip المضرب.
  • الأصابع الأربعة تحت، تلف وتضغط بضغط متغيّر، نفس الضغط الذي تستخدمه عندما تضرب driver ٣٢٠ ياردة.
  • كل ٣٠ ثانية، حركة دوران معصم خفيفة ١٥ درجة، كأنها تُصلّح lie angle، فيصدرك فيصل أسنانه ويتنفس من أنفه بصعوبة.
على الشاشة: «المتوقع للربع الثالث ٢٠٢٧: ٤٨٦ مليون ريال». تحت الطاولة: يدها اليسرى تزيد السرعة بنص درجة، تضغط أقوى على الرأس، تفرك الفرنولوم بإبهامها، ثم تبطئ فجأة، تتركه على الحافة، ثم تعود.
أحد الحضور يسأل فيصل سؤالاً مباشراً. فيصل يحاول يرد، صوته يطلع متقطع: «أأ… بالنسبة لل… آآ… التأمين على المشروع… فإن… آه…»
لارا تبتسم ابتسامة مهنية، ترفع يدها اليمنى كأنها تطلب الكلام، وتقول بصوت واضح هادئ: «السيد فيصل محق تماماً، التأمين شامل، والمخاطر مغطاة ١٠٠٪…»
وفي نفس الثانية، يدها اليسرى تحت الطاولة تقوم بـ «follow-through» كامل: تسحب من القاعدة إلى الرأس بحركة واحدة طويلة، قوية، مثالية.
فيصل يتجمد. عيناه تتسعان. جسده يشد. ثم ينفجر بهدوء تام، داخل بنطاله، داخل يدها اليسرى التي لا تتوقف لحظة، تحلب كل قطرة، تمتص كل نبضة، كأنها تلتقط كرة في الـ cup من ٢٠ قدم.
لا أحد يلاحظ شيئاً. الكل منشغل بالشرائح.
لارا تسحب يدها ببطء، تمسح أصابعها بمنديل حريري أسود صغير في جيبها، ثم تضع المنديل داخل كأس الماء أمام فيصل بهدوء. تضغط على زر المايك وتقول:
«أظن إننا انتهينا من النقطة المالية… ننتقل للجدول الزمني؟»
تقف، تمشي حول الطاولة بخطوات ثابتة، كأنها على fairway، وتترك فيصل جالساً، وجهه أحمر خفيف، بنطاله مبلل من الداخل، يتنفس بصعوبة، عيناه معلقتان بها وهي تبتسم ابتسامة فائزة ببطولة ماجور.
في الخارج، عندما ينتهي الاجتماع، ترسل له رسالة نصية واحدة:
«الجلسة الجاية على ملعب الغولف الحقيقي… وهناك، هتكون أنت الكرة، وأنا اللي هضرب.»
وتضع إيموجي واحد: 🏌️‍♀️

2.6s
Fast


ميكانيكية سيارات تمسك زب الزبون بيدها اليسرى الملطخة بالزيت أثناء "إصلاح" السيارة.




ورشة «البرق الأسود» في منطقة الشويخ الصناعية، الكويت، الساعة الواحدة بعد منتصف الليل. الكراج مغلق منذ ساعتين، كل العمال راحوا، الباب الحديدي نازل، والموسيقى الخليجية القديمة تهز السماعات القديمة بصوت منخفض.
نور، ٢٩ سنة، ميكانيكية درجة أولى، أفضل من يصلح محركات V8 في الخليج كله. بشرة حنطية، شعر أسود قصير تحت كاب أحمر قديم، أفرول جينز أزرق مفتوح حتى الخصر، تحته توب أسود ضيق مبلل بالعرق والزيت، ذراعيها وساعديها مليان عضل من رفع المحركات. عسراء تماماً؛ يدها اليمنى للمفك والمطرقة، أما اليسرى… فهي اللي بتفتح كل حاجة، حتى اللي ما تتفتحش.
الزبون: مشعل، ٣٧ سنة، رجل أعمال، جاء بسيارته الـ G-Class موديل ٢٠٢ «بيقول عنده صوت غريب في المحرك». لكن الحقيقة إنه جاء لنفس السبب اللي خلّى خمسة زبائن قبل كده يرجعوا «بصوت غريب» كل شهر.
السيارة مرفوعة على الجك، غطا المحرك مفتوح، نور تحتها، ظهرها لمشعل، طيزها بارزة تحت الأفرول الضيق. مشعل واقف جنبها، بنطاله نازل شوية، يتفرج… أو يحاول.
نور تطلع من تحت العربية، وجهها ويديها مليان زيت أسود 10W-40، تمسح جبينها بظهر يدها اليسرى، تترك خط أسود طويل، ثم تنظر له وتقول بصوت خشن لذيذ:
«المحرك سليم… بس فيه جزء تاني محتاج تشحيم فوري.»
تمسك يدها اليسرى (الملطخة بالزيت لسه دافئ) وتمسك قضيبه من فوق البنطال مباشرة، تضغط مرة واحدة قوية، فيصدر مشعل صوت مكتوم.
تفتح السحاب بإصبعين، تُخرج القضيب المنتصب بالفعل، تمسكه بكفها اليسرى كله، الزيت الأسود يغطيه فوراً، يلمع، يقطر بين أصابعها.
«شوف… ده زيت تخليف… لازم نغيّره كله.»
تبدأ الإصلاح الحقيقي:
  • كفها اليسرى يلف حول القضيب بقبضة ميكانيكية محترفة، زي لما تمسك مفتاح ربط ١٩ ملم.
  • تبدأ تحلبه ببطء شديد، من القاعدة للرأس، كل صعود يطلّع زيت زيادة، يسيل على خصيتيه، على فخذيه، على أرضية الورشة.
  • إبهامها يفرك أسفل الرأس بحركة دائرية، زي لما تنظف فلتر الزيت، ضغط ثابت، سرعة متغيرة.
  • من وقت للتاني تضغط على الخصيتين برفق، تدورهم في كفها كأنها تفك صواميل، فيصرخ مشعل ويتمسك بحافة العربية.
نور تضحك ضحكة خشنة، تنزل على ركبتيها على الأرض المليان زيت، تمسك القضيب بيدها اليسرى من الأسفل، ترفعه لفوق، وتبدأ تلحس الزيت من الخصيتين بلسانها، تمصه، تمص أصابعها معاه، ثم ترجع تحلب بقوة أكبر.
«الضغط عالي أوي… لازم ننزّل الضغط قبل ما ينفجر المحرك.»
تقول وهي تزيد السرعة.
مشعل يتأوه، يحاول يمسك راسها، لكنها تضربه على يده براحة يدها اليسرى، تترك بصمة زيت أسود واضحة، وتقول:
«ما تلمسش… أنا اللي بشتغل.»
تروح جايبة خرطوم شفاف صغير من على الطاولة (خرطوم تصريف زيت قديم)، تحطه في فمها، تبصق جواه، ثم تضعه على رأس القضيب، تمصه بقوة وهي تحلب بيدها، زي لما تسحب زيت قديم من الكارتير.
بعدين تقوم، تدفع مشعل للخلف عشان يقعدى على غطا المحرك المفتوح، تفتح رجليه، تركب فوقه، تنورة الأفرول مرفوعة، كسها مبلل ومليان زيت من أصابعها، تدخله كله بنظرة واحدة.
تبدأ تركب بقوة، لكن يدها اليسرى ما تسيبش القضيب من الخارج: تضغط على القاعدة، تسحب للأمام، تحلب مع كل دفعة، زيت و عرق و بلل يختلطوا كلهم.
«الإصلاح شبه منتهي… بس لازم نعمل فلاش كامل.»
تسرّع، تسرّع، لحد ما مشعل يصرخ ويجمد، وهي تحلب بآخر حركة طويلة قاسية من القاعدة للرأس، فيطلع المني بقوة، يختلط بالزيت الأسود، يسيل على محرك الـ G-Class، على يدها، على فخذيها.
نور تنزل ببطء، تمسح يدها اليسرى الملطخة بزيت ومني على بنطاله من قدام، تترك بصمة كاملة، وتقول:
«خلّصنا… الفاتورة ٥٠٠ دينار، والزيت مجاني.» تغمز، تمشي تدور المفتاح في الباب الحديدي، وتضيف:
«تعالى أي وقت تحس بـ “صوت غريب” تاني… أنا ليلة الخميس دايماً فاضية.»
تطفي النور، تتركه واقف جنب العربية، بنطاله مبلل، جسده يرتعش، وريحة الزيت والجنسين تملأ الورشة كلها.
ويبقى مشعل يعرف إنه هيرجع الأسبوع الجاي… علشان «الصوت الغريب» لسه موجود.

2.9s
Fast


سرد روائى وجنسى طويل وكامل شهوانى جدا وفاحش جدا محامية تتحكم في هزة الخصم بيدها اليسرى تحت طاولة المحكمة.




قاعة المحكمة الجنائية رقم ٧، مجمع المحاكم الجديد، الدوحة. الساعة ١١:٤٥ صباحاً، جلسة مرافعة نهائية في قضية احتيال بـ ٤٢٠ مليون ريال. القاعة مكتظة، كاميرات القنوات الفضائية في الخارج، القاضي في منصته، هيئة الدفاع والادعاء واقفة، والجميع ينتظر مرافعة الختام.
في الصف الأول من مقاعد الدفاع تجلس المحامية ليث الشمري، ٣٨ سنة، أخطر محامية جنائية في الخليج، سمعة تخيف الخصوم قبل ما تخيف القضاة. بدلة سوداء ضيقة مصممة خصيصاً، قميص حرير أبيض مفتوح زرين، كعب ١٢ سم أحمر دم، شعر أسود طويل مفرود، وجه بارد كالثلج، عيون سوداوتان تقتل. عسراء مطلقة؛ يدها اليمنى تكتب المرافعات التي تهدم القضايا، أما اليسرى… فهي السلاح السري اللي ما حدش يعرف عنه إلا اللي جرب.
بجانبها تماماً، في مقعد المدعى عليه، يجلس الخصم الرئيسي: المهندس راشد المهندي، ٤٥ سنة، المدير التنفيذي السابق، متهم رئيسي، بدلة رمادية فاخرة، وجهه شاحب من التوتر، لأنه يعرف إن لو خسر هيحكم عليه ١٥ سنة على الأقل.
تحت الطاولة الخشبية الطويلة المغطاة بقماش أخضر كثيف… يدها اليسرى داخل بنطاله منذ بداية الجلسة.
بدأت الأمر من ساعة، أثناء استراحة قصيرة. همست في أذنه وهي تبتسم للكاميرا: «إما تسمع الكلام… أو هتطلع من هنا مكبل». ثم فتحت سحاب بنطاله بإصبعين فقط، أدخلت يدها بهدوء، لفت أصابعها اليسرى الطويلة حول قضيبه، ومن ساعتها… ما سابتوش.
الآن، والقاضي يطلب منها المرافعة الختامية، ليث تقف بثبات، صوتها واضح، حاد، مميت:
«سعادة القاضي الموقر… الادعاء لم يقدم دليلاً مادياً واحداً يربط موكلي…»
وفي نفس اللحظة، تحت الطاولة، يدها اليسرى تبدأ حركة بطيئة، شريرة، مثالية:
  • قبضة كاملة، أصابع ملفوفة بقوة قانونية، إبهامها فوق الرأس يدور ببطء حول الإكليل.
  • كل جملة تقولها في المرافعة = حركة صعود واحدة من القاعدة للرأس.
  • كلما رفعت صوتها للضرب على نقطة قانونية = ضغطة مفاجئة على الخصيتين، تجعل راشد يمسك طرف الطاولة بقوة ويتنفس من أنفه.
القاعة كلها منصتة، الكل مبهور ببراعة ليث… وما حدش شايف إن راشد بيتصبب عرق، رجليه بترجف تحت الطاولة، قضيبه أحمر دم، منتصب للحد الأقصى، ينبض في كفها اليسرى كأنه محرك على وشك الانفجار.
ليث ترفع صوتها أكثر: «…ولذلك فإن كل التهم الموجهة لموكلي باطلة وباطلة وباطلة!»
وفي كلمة «باطلة» الثالثة، تضغط بإصبعها الوسطى على قاعدة القضيب بقوة، وتسحب يدها للأعلى بحركة واحدة طويلة، قاسية، مثالية.
راشد يتجمد. عيناه تتسعان. جسده يشد كله. ثم ينهار بهدوء تام داخل البنطال، يقذف بقوة مكتومة، المني يملأ بوكسره، يسيل على فخذه، على يدها اليسرى التي تستمر في الحلب بهدوء، ببطء، تحلب كل قطرة وهي لسه بتتكلم:
«…ونطالب سيدي القاضي بالبراءة الكاملة فوراً.»
تسحب يدها ببطء، تمسح أصابعها بمنديل حريري أسود داخل جيبها، ثم تجلس بهدوء، تبتسم ابتسامة صغيرة منتصرة.
القاضي يأخذ دقيقتين تأمل، ثم يضرب بالمطرقة: «المحكمة تقرر براءة المتهم من كافة التهم».
القاعة تنفجر تصفيقاً، راشد يقف بصعوبة، بنطاله مبلل من الداخل، وجهه أحمر، يحاول يبتسم وهو بيتصبب عرق.
ليث تمشي قدامه، تضع يدها اليسرى (النظيفة الآن) على كتفه بلطف، وتهمس في أذنه وهي تبتسم للكاميرات:
«مبروك البراءة يا باشمهندس… بس فاتورتي هتوصلك البيت بالليل، وتعرف… الدفعة الجاية هتكون تحت طاولة أكبر.»
تدير له ظهرها، تمشي خارج القاعة بخطوات ملكة، كعبها يضرب الأرض كأنه مطرقة القاضي، وتترك راشد واقف في مكانه، يشعر بالمني لسه دافئ بين فخذيه، ويحمد ربه إنه خسر القضية… وكسب شيئاً أهم بكتير.

2.7s
Fast


سرد روائى وجنسى طويل وكامل شهوانى جدا وفاحش جدا طيارة تتحكم في مقبض الطائرة بيدها اليمنى وتمارس الجنس مع مساعد الطيار.




كابينة طائرة إيرباص A350-1000 تابعة للخطوط القطرية، رحلة QR-777 من الدوحة إلى لوس أنجلوس. ارتفاع ٣٩ ألف قدم، الساعة ٠٣:١٧ بالتوقيت العالمي، منتصف المحيط الأطلسي، لا أرض تحتنا ولا أحد فوقنا. الطيار الآلي مفعّل، الأضواء في الكابينة مطفأة تماماً إلا ضوء لوحة القيادة الأزرق الخافت، والباب مغلق بقفلين يدويين + كود سري.
في مقعد القائد تجلس الكابتن لمى المهندي، ٣٤ سنة، أصغر قائدة أسطول في تاريخ الشركة، جسم رياضي مشدود، بشرة برونزية، شعر أسود مربوط بكعكة ضيقة تحت القبعة، زيّ الطيار الأسود الرسمي مفتوح أزراره العلوية، ربطة العنق مرمية على الكونسول. عسراء مطلقة؛ يدها اليمنى على مقبض التحكم الجانبي (sidestick) بثبات حديدي، أما اليسرى… فهي الآن في مكان آخر تماماً.
بجانبها في مقعد مساعد الطيار يجلس الملازم أول طيار راكان، ٢٩ سنة، جسم لاعب كرة قدم سابق، عيون خضراء، زيّه مفتوح من الأعلى، بنطاله منزوع حتى الركبة، قضيبه منتصب بشدة داخل قبضة يدها اليسرى منذ ساعة ونصف.
الكابينة صامتة إلا من صوت الطائرة الخافت وصوت أنفاسهما الثقيلة.
لمى تهمس بصوت أجش منخفض وهي لا تزال تنظر للشاشات: «Altitude stable… speed Mach 0.84… autopilot holding perfectly… دلوقتي نقدر نلعب شوية.»
يدها اليمنى ثابتة تماماً على المقبض، لا تتحرك مليمتراً، تحافظ على استقرار الطائرة بثبات ملاك. أما يدها اليسرى فتبدأ الـ «إقلاع» الحقيقي:
تمسك القضيب من القاعدة بقبضة طيار محترف، إبهامها فوق، الأصابع الأربعة تحت، تضغط بضغط محسوب بدقة، كأنها تتحكم في الـ thrust levers. تبدأ حركة بطيئة، طويلة، من الأسفل للأعلى، كل صعود = زيادة طفيفة في السرعة، كل هبوط = تقليل خفيف.
راكان يئن بصوت مكتوم، يمسك ذراع المقعد بقوة، عيناه على الشاشات كأنه بيحاول يركز.
لمى تزيد السرعة قليلاً: «Climb mode… heading 270… دلوقتي هنطلع للـ cruise الحقيقي.»
تلف معصمها اليسرى ٤٥ درجة، تلف القضيب معاه، ثم تسحب للأعلى بقوة مفاجئة، فينتفض راكان ويضرب رأسه في السقف خفيف، لكنها تضغط بإصبعها الوسطى على قاعدته، توقف أي قذف مبكر.
تفك حزام الأمان بيمينها لثانية، ترفع نفسها قليلاً، تسحب بنطالها الرسمي والبودي الاسود لتحت ركبتيها، ثم ترجع تجلس… لكن هذه المرة تركب فوقه تماماً، تأخذه كله داخلها بنظرة واحدة، ويدها اليمنى ترجع للمقبض فورة أخرى، ثابتة، كأن شيئاً لم يكن.
تبدأ تركب ببطء عميق، كأنها تتحكم في الـ pitch: للأمام = تنزل، للخلف = تطلع، لكن يدها اليمنى لا تتحرك أبداً، الطائرة مستقرة ١٠٠٪.
يدها اليسرى تعود للقضيب من الأمام، تمسكه من القاعدة، تضغط، تحلب مع كل حركة، تزيد الضغط كلما زادت هي من سرعتها.
راكان يحاول يمسك خصرها، لكنها تضربه على يده برفق وتهمس: «No hands… أنا الطيار الأول هو اللي بيحكم.»
تزيد السرعة تدريجياً، صوت أنفاسهما يعلو، الكابينة كلها ريحة عرق وجنس وكيروسين فاخر. الشاشات تظهر: Turbulence ahead… light chop. لمى تضحك ضحكة خافتة: «هنعمل شوية turbulence… استعد.»
ترفع نفسها فجأة، تديره ليواجهها، تجلس فوقه وجهًا لوجه، تأخذه من جديد، وتبدأ تركب بقوة غير طبيعية، يدها اليمنى لسه ثابتة على المقبض، يدها اليسرى الآن على رقبته، تضغط برفق، تحكم في أنفاسه وفي هزته معاً.
الطائرة تهتز قليلاً من حركتهما، لكن النظام يعوّض تلقائياً.
عندما تقترب هي من الذروة، تضغط بإصبعها اليسرى على العجان، تزيد السرعة، وتصرخ بصوت مكتوم: «Final approach… cleared to cum… now!»
راكان ينفجر داخلها بقوة، المني يملأها، يسيل على فخذيها، على مقعد الطيار، بينما هي ترجف بعنف، مهبلها يضغط عليه بقوة، ويدها اليمنى… لا تزال ثابتة تماماً على المقبض.
تفصل نفسها ببطء، ترجع لمقعدها، ترفع بنطالها، تربط حزام الأمان، تمسح عرقها بمنديل، ثم تضغط زر الإنتركوم وتقول بصوت هادئ تماماً:
«سيداتي سادتي، هنا قائدة الرحلة تتحدث… تبقى حوالي ٦ ساعات على لوس أنجلوس، الجو مستقر، استمتعوا بالرحلة.»
تغلق الإنتركوم، تنظر لراكان اللي لسه بيلهث، وتهمس:
«الرحلة الجاية إنت اللي هتكون في المقعد الأيسر… بس المرة الجاية هخليك تطير من غير أوتوبايلوت.»
تبتسم ابتسامة شيطانية، وترجع يدها اليمنى للمقبض… والطائرة تكمل طريقها في السماء الصافية، محدش في الـ ٣٥٠ راكب يعرف إن الكابتن لسه بتلهث من هزة خلّت الطيار الآلي نفسه يحسخن.

1.8s
Fast


سباحة تمارس الجنس في حمام السباحة وتستخدم يدها اليسرى للإمساك بالحافة والتحكم في الإيقاع.




حمام السباحة الأولمبي في نادي الشيخ زايد الرياضي، أبوظبي. الساعة ٢:٤٧ فجراً، الأنوار الداخلية مطفأة، فقط إضاءة الماء الأزرق الفسفورية من الأسفل تضيء المكان بضوء سماوي غريب. الباب الزجاجي مغلق بالمفتاح، كاميرات المراقبة متوقفة «للصيانة»، والهواء رطب، ثقيل، مليان ريحة الكلور والشهوة.
في الممر الجانبي للمسبح، واقفة على أطراف أصابعها في الماء حتى خصرها، سارة المنتخب الإمارات للسباحة الحرة، ٢٧ سنة، جسم منحوت من ملايين الأمتار: كتاف عريضة، خصر ضيق، بطن مشدود، فخذين قويين، طيز مدورة مرفوعة. شعرها الأسود الطويل مربوط ضفيرة مبللة، ميّوه السباحة الأسود اللاصق ملتصق بجسمها كجلد ثانٍ، لكن القطعة السفلية مرفوعة للجانب… لأنها مش محتاجاها دلوقتي.
عسراء مطلقة؛ يدها اليمنى للـ start والـ flip turn، أما اليسرى… فهي اللي بتتحكم في كل شيء، حتى في الماء.
أمامها، داخل الماء حتى صدره، يقف آسر، مدربها الخاص، ٣٢ سنة، جسم سباح سابق، عضلات صدر وبطن بارزة، عاري تماماً، قضيبه منتصب تحت سطح الماء، يرتجف مع كل موجة صغيرة.
سارة تمسك حافة المسبح الرخامية بيدها اليسرى فقط، أصابعها مفرودة، مفاصل بيضاء من قوة الإمساك، كأنها في بداية سباق ٢٠٠ متر فراشة. يدها اليمنى حرة، لكنها لا تحتاجها.
تفتح رجليها قليلاً، تأخذه داخلها بنظرة واحدة، ثم تبدأ الإيقاع:
كل دفعة للأمام = تسحب نفسها لقدام بقوة يدها اليسرى على الحافة، تأخذه أعمق. كل سحبة للخلف = تدفعه للخارج شوية، ثم ترجع تسحب بقوة تاني، زي حركة الـ pull في الفراشة.
الماء يتناطح حواليهم، موجات صغيرة تطلع وتنزل، صوت الماء يضرب الجدران يختلط بأنفاسهما الثقيلة.
سارة تتحكم في كل شيء بيدها اليسرى فقط:
  • تضغط أصابعها على الحافة، تسحب نفسها لقدام بقوة، تأخذه كله حتى الجذر.
  • تفتح أصابعها شوية، تتراجع للخلف، تتركه يخرج نصه، ثم تسحب فجأة، تدخله تاني بعنف.
  • كلما أرادت تسرّع، تزيد قوة الإمساك، عضلات ساعدها تنتفخ، عروق زرقا تظهر، الماء يتناثر حواليهم.
آسر يحاول يمسك خصرها، لكنها تهز رأسها: «ما تلمسش… أنا اللي بسبح، إنت بس استمتع بالتيار.»
تزيد السرعة، الإيقاع يبقى جنوني، زي sprint آخر ٥٠ متر في النهائي الأولمبي. رجليها ترفرف تحت الماء زي زعانف، بطنها يضغط على بطنه، ثدييها يرتطمان بصدره مع كل دفعة.
بعد عشر دقايق متواصلة، ترفع رجلها اليسرى، تضعها على الحافة جنب يدها، تفتح نفسها أكتر، وتسحب بقوة غير طبيعية، تأخذه أعمق من أي وقت، مهبلها يضغط عليه زي قبضة حديدية مبللة.
تصرخ بصوتها مكتوم في الماء: «دلوقتي… finish line!»
تسحب آخر مرة بكل قوتها، يدها اليسرى تترك الحافة لثانية واحدة، تمسك رقبته، تدفعه تحت الماء معاها، وهما تحت السطح يقذف آسر داخلها بقوة، المني يطلع في الماء زي سحابة بيضاء رقيقة، بينما هي ترجف بعنف، تصرخ بدون صوت، فقاعات هواء تطلع من فمها.
يطلعوا مع بعض يلهثوا، الماء يهدى حواليهم. سارة تمسك الحافة تاني بيدها اليسرى، تنظر له بعيون نصف مغمضة، الماء يقطر من ضفيرتها، وتهمس:
«الرقم القياسي الجديد: ٢ دقيقة و٤٣ ثانية… بس أظن نقدر نكسره المرة الجاية لو سبحنا ٤٠٠ متر.»
تسبح بعيداً عنه بضربات فراشة بطيئة، تتركه واقف في الماء، لسه بيلهث، قضيبه لسه منتصب تحت السطح، والموجات الصغيرة لسه بتتحرك حواليه… زي ما حركتها هي بيدها اليسرى من شوية.

2.9s
Fast


رسامة حنة ترسم أنماط معقدة على قضيب الرجل بيدها اليسرى قبل الجنس.




فيلا قديمة في حي الجفير، المنامة، ليلة الجمعة بعد العشاء. الأبواب الخشبية مغلقة، الستائر الحريرية مسدلة، ريحة العود البحريني الثقيل تملأ الجو، وصوت أغنية فيروز القديمة يهمس من مكبرات مخفية.
في وسط الصالة، على سجادة كشميري أحمر، جلسة منخفضة، وسطها طاولة نحاسية صغيرة، وعليها مخروط الحناء الطازج، ريحته حلوة مرة، لونه بني غامق مخملي.
نورة، ٣٠ سنة، أشهر رسامة حناء في البحرين، أصابعها اليسرى طويلة، ناعمة، دقيقة، مدربة على رسم أدق الزهور والأنماط الهندية على أكف العرايس. عسراء من يومها؛ اليمنى للخلط والتحضير، اليسرى هي اللي ترسم… وهي اللي الليلة هترسم على شيء مختلف تماماً.
أمامها، جالس على ركبتيه، عاري تماماً، يديه مربوطتان خلف ظهره بحزام حرير أحمر، سلطان، ٣٥ سنة، رجل أعمال، عريس ليلة هنّا خاصة جداً… عريسها هي.
نورة لابسة جلابية بيضاء شفافة، مفتوحة من الأمام، مربوطة بحبل ذهبي رفيع تحت ثدييها، لا شيء تحته. شعرها الأسود منسدل على ظهرها، ريحة المسك والحناء تطلع من جسدها.
تقرب المخروط، تقطع طرفه بدقة بأسنانها، ثم تمسك قضيبه بيمينها للحظة، ترفعه، تنظر إليه كأنه قماش حرير أبيض نادر، وتهمس:
«الليلة هتكون أجمل نقشة في حياتي… وهتفضل شهر كامل.»
تبدأ الرسم بيدها اليسرى فقط.
أول خط: من قاعدة القضيب إلى أسفل الرأس، خط رفيع مستقيم، كأنه ساق وردة. بعدين دوائر صغيرة حول الإكليل، كأنها تاج ملكي، كل دورة أبطأ من اللي قبلها، الحناء باردة، لزجة، تجعل القضيب يرتجف وينتصب أكتر.
ترسم أنماطاً معقدة: ورق شجر متشابك حول العمود كله، زهور لوتس مفتوحة عند الرأس، نقاط دقيقة زي لؤلؤ على الفرنولوم، خطوط متعرجة زي أمواج البحر تنزل على الخصيتين.
كل حركة بدقة رسامة محترفة: طرف المخروط يلمس الجلد بلطف، يترك خطاً بنياً غامقاً، ثم تضغط بإصبعها السبابة اليسرى عشان توزع الحناء، تمررها، تدلكها، تجعلها تتغلغل، وفي نفس الوقت تحلب القضيب برفق، صعوداً وهبوطاً، كأنها بتخلط الحناء بالدم نفسه.
سلطان يتنفس بصعوبة، يتأوه، يحاول يتحرك، لكنها تضغط بإصبعها الوسطى على قاعدته، توقفه:
«إهدى… الحنا لسه ما نشفتش.»
بعد نص ساعة، القضيب كله أصبح لوحة فنية: أسود-بني غامق، أنماط هندية معقدة، زهور، ورق، نقاط، خطوط، كأنه عمود معبد قديم. الحناء لسه رطبة، لامعة، ريحتها قوية، مثيرة.
نورة تقوم، تترك المخروط، تمسك قضيبه بيدها اليسرى الملطخة بالحناء، تسحب سلطان للأرض، ترقده على ظهره، تركب فوقه، تفتح جلابيتها تماماً، ثدييها يتدلیان، حلماتها منتصبة، كسها مبلل، وردي، يقطر.
تضعه على مدخلها، تنزل ببطء شديد، تأخذه كله، الحناء الباردة تلامس جدرانها من الداخل، تحك، تبرد، تحرق في نفس الوقت.
تبدأ تركب، لكن يدها اليسرى لا تترك القضيب: تمسكه من القاعدة، تضغط، تسحب، تتحكم في العمق والسرعة، كأنها بترسم من جوا دلوقتي.
كل دفعة = الحناء تتوزع أكتر، تلطخ فخذيها، بطنها، تترك بصمات بنية على جلدها هي كمان.
تزيد السرعة، الإيقاع يبقى وحشي، صوت اللحم على اللحم يختلط بريحة الحناء والجنس، سلطان يصرخ، هي تصرخ، الحناء تتكسر وتنتشر، تلطخ كل شيء.
عند الذروة، تسحب نفسها فجأة، تمسك القضيب بيدها اليسرى، تحلبه بقوة ثلاث مرات، فيطلع المني أبيض ناصع، يختلط بالحناء البنية، يرسم نقشة جديدة على بطنها، على ثدييها، على وشها.
تبقى راكبة فوقه، تتنفس بصعوبة، تمسح الخليط بإصبعها اليسرى، تضعه في فمه، تجبره يلحس، ثم تهمس:
«النقشة هتفضل شهر… كل ما تتحرك هتفتكر مين رسمها، ومين هيحييها كل ليلة جمعة من أول وجديد.»
تقوم، تمشي عارية نحو الحمام، تترك وراها أثر أقدام ملطخة بالحناء والمني على السجادة الحمراء، وسلطان ممدد على الأرض، قضيبه لسه منقوش، لامع، ينبض، ينتظر الجمعة الجاية… علشان النقشة تتجدد تاني.

3.9s
Fast


عالمة فيزياء نووية تستخدم يدها اليسرى لتجربة "انفجار" القذف في فمها.




مختبر فيزياء نووية تحت الأرض، مجمع «الرياض للعلوم والتقنية»، القطاع المغلق H-7. الساعة ٢:٣٧ فجراً، لا أحد في المبنى إلا هي… وهو.
د. ريم الخالد، ٣٦ سنة، رئيسة قسم التفاعلات عالية الطاقة، دماغها يشتين CERN و MIT، جسمها منحوت من الجري واليوغا، بشرة بيضاء ناعمة، شعر أسود طويل مربوط بكعكة فوضوية، نظارات طبية رفيعة، مريول المختبر الأبيض مفتوح تماماً، تحته بودي لاتكس أسود لامع يلتصق بكل منحنى. عسراء ١٠٠٪؛ يدها اليمنى للمعادلات والليزر، أما اليسرى… فهي اللي بتطلّع انفجارات ما يقدرش عليها أي مسرّع جسيمات.
أمامها، ممدد على كرسي التجارب الطبي المائل، مربوط المعصمين والكاحلين بحزامات جلد أسود، الدكتوراه الجديد مالك، ٣١ سنة، فيزيائي نظري، جسم رياضي، عاري تماماً، قضيبه منتصب بزاوية ٩٠ درجة، ينبض كأنه مفاعل على وشك الـ criticality.
ريم تقف بين رجليه، تمسك بيدها اليسرى قفاز لاتكس أسود رقيق، ترتديه ببطء أمامه، ثم تغرف كمية وفيرة من جل التبريد الطبي البارد (نفس الجل اللي يستخدموه على المجسات عند -٢٠ درجة)، وتبدأ «التجربة».
أولاً تمرر كفها اليسرى البارد على طول القضيب، من القاعدة للرأس، مرة… مرتين… عشر مرات، الجل يجمد ويسخن في نفس الوقت، يخلي القضيب ينتفض ويتصلب أكتر.
تهمس بصوت علمي بارد: «Temperature differential applied… pressure rising… preparing for controlled chain reaction.»
تمسك القضيب بقبضة دقيقة، كأنها تمسك مقبض الـ beamline، تبدأ تحلبه بإيقاع ثابت تماماً: ٦٠ دورة في الدقيقة، ثم ٩٠، ثم ١٢٠، زي ما تزيد طاقة الحزمة تدريجياً.
إبهامها يضغط على الفرنولوم بحركة دائرية محسوبة بدقة ٠.٣ ثانية لكل دورة، بينما الأصابع الأربعة تضغط وتفك بالتناوب، زي نبضات الـ synchrotron.
مالك يئن، يحاول يتحرك، لكن الحزامات تثبته، عرقه يسيل على الكرسي المعدني البارد.
ريم تنزل على ركبتيها، تقرب فمها من الرأس، لكن لا تلمسه بعد. فقط تترك أنفاسها الساخنة عليه، ثم تهمس:
«Initiating final acceleration phase… target: oral cavity… countdown starts now.»
تزيد السرعة للحد ٢٤٠ حركة في الدقيقة، يدها اليسرى تتحرك بسرعة غير بشرية، صوت مبلل عالي، الجل يطير، القضيب أحمر غامق، يقطرة شفافة تطلع من الفتحة كل ثانيتين.
في اللحظة اللي يبدأ فيها مالك يصرخ «ريم… مش قادر…»، تضع فمها كله عليه، تأخذه عميق جداً، حلقها يضغط، لسانها يلف، ويدها اليسرى تكمل الحلب بلا توقف.
ثانية… ثانيتين… ثلاثة…
«Critical mass achieved… detonation in 3… 2… 1…»
ينفجر مالك في فمها.
القذف قوي، متتالي، سبع نبضات متتابعة، المني حار، مالح، يملأ حلقها، يسيل على ذقنها، على مريولها، على يدها اليسرى لسه بتحلب، بتضغط، بتفرغ كل قطرة زي ما بتفرغ خزان الطاقة بعد التجربة.
تسحب فمها ببطء، تبتلع بهدوء، ثم تمسح شفتيها بظهر يدها اليسرى، تترك خط أبيض لامع، وتقف.
تخلع القفاز، ترميه في سلة النفايات الخطرة، ثم تكتب على التابلت بيمينها:
Experiment H7-69 Subject: Male, 31 y/o Stimulus: Manual + oral, variable frequency Result: Total yield 8.7 ml, peak pressure 2.1 bar Conclusion: Reaction successful, repeatable, recommended for weekly calibration.
تنظر له وهو لسه مرتجف مربوط، وتهمس بابتسامة صغيرة: «التجربة الجاية هنجرب انفجار مزدوج… بس المرة دي هتكون جوايا، وأنا اللي هقيس الـ half-life بتاعك.»
تطفئ ضوء المختبر، تتركه في الظلام مع ريحة المني واللاتكس، ويدها اليسرى لسه دافئة… من آخر انفجار نووي حصل في الرياض من غير ما يعرف حد.

3s
Fast


لاعبة شطرنج تمارس الـ edging بيدها اليسرى بينما تلعب مباراة مهمة.




قاعة بطولة الشطرنج الدولية المغلقة، فندق برج العرب، دبي. بطولة «خليج الماسترز» 2025، الجولة النهائية، طاولة رقم 1، أمام 400 متفرج وكاميرات بث مباشر لمليوني مشاهد.
في الجانب الأسود تجلس لانا الصراف، 29 سنة، لاعبة شطرنج من الدرجة الدولية الكبرى (GM)، المصنفة 12 عالمياً بين النساء، وجهها هادئ كالثلج، عيون سوداوتان تركزان على الرقعة، شعرها الأسود مربوط بكعكة مشدودة، بدلة رسمية سوداء ضيقة، قميص أبيض، ربطة عنق رفيعة… وكل شيء تحت الطاولة مختلف تماماً.
خصمها: البطل الروسي إيغور فولوكوف، 36 سنة، مصنف 2720، يجلس مقابلها، يركز على الرقعة، لا يعرف أن لانا من ساعة ونصف… يدها اليسرى داخل بنطاله.
بدأت اللعبة بهدوء: في الافتتاح (Ruy Lopez)، مدت يدها اليسرى تحت الطاولة أثناء تفكير إيغور في النقلة السابعة، فتحت السحاب بصمت، أدخلت يدها، لفت أصابعها حول قضيبه، ومن ساعتها… ما سابتهوش.
الآن، الوضع على الرقعة: 1–0 لصالح لانا، قطعة أقل لإيغور، والوقت ضيق: 6 دقايق لـ 12 نقلة.
لانا تنظر للساعة، ثم للرقعة، ثم تهمس بصوت لا يسمعه إلا هو: «Your move… but don’t you dare finish before I say checkmate.»
يدها اليسرى تشتغل ببراعة لاعبة شطرنج من الطراز الأول:
  • كل نقلة يفكر فيها إيغور = زيادة بطيئة في السرعة، صعود وهبوط منتظم، إبهامها يدور حول الرأس بدقة 0.8 ثانية لكل دورة.
  • كلما ضغط على ساعته = توقف مفاجئ تماماً، قبضة حديدية على القاعدة، توقف الدم، توقف الزمن، توقف القذف.
  • كلما حاول يتحرك أو يتنهد = ضغطة خفيفة على الخصيتين، تحذير صامت.
إيغور يعرق، وجهه أحمر، يحاول يركز، يده ترجف وهو بيحرّك القطع. المتفرجون يعتقدون إنه متوتر من الوضع الصعب على الرقعة… لكن الحقيقة إن لانا حطته في أطول جلسة edging في تاريخ الشطرنج.
النقلة 34… لانا تلعب Qh5+ بيديها اليمنى بهدوء، ثم تحت الطاولة تزيد السرعة لـ 180 حركة في الدقيقة، يدها اليسرى تتحرك بسرعة غير مرئية، إيغور يمسك طرف الطاولة بقوة، عيناه تتسعان.
النقلة 37… لانا تهمس بدون ما تحرك شفتيها: «Three moves to mate… and three seconds to explosion.»
إيغور يحرك آخر قطعة… خطأ فادح. لانا تبتسم ابتسامة صغيرة، تضع الملكة في h7… «Checkmate.»
وفي نفس الثانية، يدها اليسرى تقوم بحركة واحدة طويلة قاسية من القاعدة للرأس.
إيغور يتجمد. جسده يشد. ثم يقذف بقوة مكتومة داخل بنطاله، نبضات متتالية، المني يملأ بوكسره، يسيل على فخذه، على يدها اليسرى التي تكمل الحلب بهدوء تام، تحلب كل قطرة وهي لسه بتمد يدها اليمنى لمصافحته فوق الطاولة.
الجمهور يصفق بحرارة، الكاميرات تلتقط ابتسامة لانا الباردة، إيغور يقف بصعوبة، بنطاله مبلل من الداخل، يحاول يبتسم وهو بيصافحها.
لانا تسحب يدها بهدوء، تمسح أصابعها بمنديل حريري أسود داخل جيبها، ثم تقف، ترفع كأس البطولة بيمينها أمام الكاميرات، وتهمس في أذن إيغور وهي تمر من جنبه:
«مبروك الوصافة يا بطل… الجاية هتكون في موسكو، وهناك هخليك تلعب بدون ملك من الأول.»
تتركه واقفاً، يحس بالمني لسه دافئ بين فخذيه، ولانا تمشي خارج القاعة بثبات ملكة… متصدرة الترتيب العالمي… وفي جيبها منديل مبلل بأكبر هزيمة في تاريخ إيغور فولوكوف.

4s
Fast


مصممة أزياء تقيس محيط القضيب بيدها اليسرى أثناء "تفصيل بدلة".




استوديو تصميم فاخر في الطابق ٤٢ من برج فندق أرماني في بروج خليفة، دبي. الساعة ١١ مساءً، الأبواب مغلقة، المساعدين راحوا، الستائر الآلية مسدلة، ضوء واحد فقط: سبوت دافئ موجه على منصة القياس الدائرية الرخامية السوداء.
ليلى قرباني، ٣٤ سنة، مصممة أزياء haute couture للأمراء والمليارديرات، اسمها يُذكر مع أرماني وديور. جسم طويل، نحيل، بشرة عسلية، شعر أسود قصير، ترتدي قميص حرير أبيض رجالي كبير مفتوح حتى السرة، حزام جلد أسود رفيع، كعب ١٤ سم أسود لامع، ولا شيء آخر. عسراء مطلقة؛ يدها اليمنى للرسم والقص، أما اليسرى… فهي الشريط المتري الأدق في الشرق الأوسط.
على المنصة يقف زبون الليلة: الشيخ خليفة آل ثاني، ٣٩ سنة، رجل أعمال قطري، يطلب بدلة زفاف خاصة بـ ٨٠ ألف دولار… لكن الليلة القياسات هتكون مختلفة.
خليفة واقف عاري تماماً، فقط بوكسر حرير أسود، يده خلف ظهره، يتنفس ببطء.
ليلى تقترب بخطوات الكعب الحادة، تمسك شريط قياس جلدي أسود بيمينها، ثم ترميه جانباً، وتهمس:
«البدلة دي محتاجة قياسات دقيقة أوي… والشريط التقليدي مش هينفع.»
تمد يدها اليسرى فقط، أصابعها الطويلة المطلية أحمر دم، تنزلك البوكسر لتحت الركبة، تمسك القضيب من القاعدة بإبهامها وسبابتها، تضغط برفق، ترفعه، تديره، كأنها بتقيس قطر قماش حرير إيطالي.
«محيط القاعدة… ١٤.٥ سم تقريباً… كويس، عايزين مساحة تنفس.»
تلف كفها كله حوله، تضغط، تترك، تضغط، كل ضغطة بتخلي القضيب يتصلب أكتر، يقفز، ينبض.
«الطول في حالة الراحة… ١٢ سم… لكن في حالة الوقوف الكامل…» تزيد الضغط، تبدأ تحلب ببطء، صعوداً وهبوطاً، حتى يقف تماماً، أحمر، لامع، يقطر. «١٩.٨ سم… ممتاز، هنعمل فتحة داخلية خاصة.»
تأخذ ماركر نسيج أبيض، ترسم خطوطاً دقيقة على طول القضيب: خط من القاعدة للرأس، خطوط عرضية كل ٣ سم، نقاط صغيرة حول الإكليل، كأنها بترسم pattern لجاكيت.
كل لمسة من الماركر البارد = حركة إضافية من يدها اليسرى، تلف، تضغط، تفرك الرأس بإبهامها، ثم تنزل تاني.
خليفة يئن، يحاول يتحرك، لكنها تضغط بإصبعها الوسطى على العجان، توقفه:
«إهدى يا شيخ… القياس لازم يكون في أقصى انتصاب، عشان البدلة ما تضايقش في المناسبات المهمة.»
بعدين تنزل على ركبتيها، عيناها في مستوى القضيب، تمسكه بيدها اليسرى من الأسفل، ترفعه، تقربه من وشها، تقيسه مرة تانية… بفمها، تأخذ الرأس فقط، تمصه ثانية واحدة، تطلعه، ثم تقول:
«القطر عند الرأس… ٥.٢ سم… لازم نعمل توسيع خفيف في المنطقة دي.»
تقوم، تدور حواليه، تمسك القضيب من الخلف، تسحبه للأسفل بين رجليه، تقيسه من الخلف كأنه ذيل الجاكيت، ثم ترجعه لقدام، وتفاجئه:
تفتح قميصها تماماً، ترميه على الأرض، تركب المنصة، تركب فوقه وهو واقف، تأخذه كله داخلها بنظرة واحدة.
تبدأ تركب ببطء، لكن يدها اليسرى لا تترك القضيب: تمسكه من القاعدة، تضغط، تسحب، تتحكم في العمق، كأنها بتفصل البدلة على الجسم بالضبط.
كل دفعة = قياس جديد، كل انسحاب = تعديل في الخياطة.
تزيد السرعة، الكعب بتاعها بيضرب الرخام، صوت عالي، عالي، عالي، لحد ما تصل للذروة، تصرخ، وتسحب نفسها فجأة، تمسك القضيب بيدها اليسرى، تحلبه ثلاث حركات طويلة قاسية.
خليفة ينفجر: المني يطلع عالي، يضرب صدرها، بطنها، يدها، يسيل على المنصة الرخامية.
ليلى تمسح المني بإصبعها اليسرى، تضعه على طرف القضيب، ترسم نقطة بيضاء صغيرة، وتقول:
«ده اللون النهائي للزراير… أبيض لؤلؤة.»
تقف، ترجع البوكسر لفوق، تمسك دفتر الرسم بيمينها، تكتب بخط أنيق:
بدلة زفاف – مقاس خاص جداً محيط القضيب (منتصب): ١٦.٣ سم طول (منتصب): ١٩.٨ سم ملاحظة: فتحة سرية داخلية بجيب مخفي، سحاب يدوي، للمناسبات «الطارئة».
ترفع عينيها له، تبتسم ابتسامة صغيرة:
«البدلة هتكون جاهزة خلال ١٠ أيام… بس التجربة النهائية هتكون عندي في الاستوديو، ونفس القياسات… من أول وجديد.»
تطفئ السبوت، تتركه واقف على المنصة، بنطاله مبلل من الداخل، وليلى تمشي عارية نحو المخرج، كعبها بيضرب الرخام زي آلة خياطة… بتخيط أجمل بدلة في تاريخه.

3.6s
Fast


طبيبة نفسية تعالج "رهاب القذف" بيدها اليسرى في جلسة خاصة.




عيادة نفسية فاخرة في الطابق ٢٩ من برج المملكة، الرياض. الساعة ١٠:٤٥ مساءً، آخر جلسة في اليوم، الباب مقفل بالكود، الستائر الآلية مسدلة، ضوء خافت أزرق من مصباح العلاج بالضوء، صوت أمواج البحر من مكبر صوت مخفي.
د. لمى الدوسري، ٤٠ سنة، استشارية نفسية متخصصة في الاضطرابات الجنسية، أجمل دكتوراه في المبنى، جسم رشيق، بشرة قمحية، شعر أسود مموج منسدل، ترتدي بليزر أسود ضيق مفتوح، قميص حرير أبيض شفاف، تنورة قصيرة، كعب عالي أسود. عسراء مطلقة؛ يدها اليمنى للكتابة في الملفات، أما اليسرى… فهي أداة العلاج السرية التي شفيت بها أكثر من ٨٠ حالة «رهاب قذف» في سنتين فقط.
على الأريكة الجلدية السوداء يتمدد المريض الجديد: فيصل، ٣٥ سنة، رجل أعمال، جاء بشكوى «ما بيقدرش يقذف مع شريكة من ٨ شهور»، متوتر، عاري من الخصر لتحت، بنطاله مطوي على الكرسي، قضيبه منتصب بالفعل من التوتر والتوقع.
لمى تجلس على كرسي دوّار بجانبه، تضع الملف جانباً، تضع قفاز لاتكس أسود رقيق على يدها اليسرى فقط، ثم تبدأ الجلسة بصوت هادئ، عميق، مثير:
«العلاج اللي هنستخدمه النهاردة اسمه Exposure Therapy مع Manual Desensitization… يعني هنعرّضك للمحفز لحد ما الرهاب يختفي تماماً… بإيدي اليسرى بس.»
تبدأ الـ «جلسة»:
تمسك القضيب من القاعدة بقبضة ناعمة لكن ثابتة، إبهامها فوق الوريد، الأصابع تحت، تضغط برفق، ثم تسحب للأعلى ببطء شديد، تتوقف عند الرأس، تدور إبهامها حول الإكليل مرة… مرتين… ثلاثة… ثم تنزل تاني.
فيصل يتنفس بسرعة، يتأوه، يقول: «دكتورة… أنا حاسس إني هقذف دلوقتي…»
لمى تهمس وهي ما بتوقفش: «ده بالضبط اللي عايزين نوصله… بس مش دلوقتي.»
كلما اقترب من الحافة، كانت توقف تماماً، تضغط بإصبعها الوسطى على العجان بقوة متوسطة، توقف الدورة الدموية لثواني، ترجعه للخلف، ثم تبدأ من جديد… أبطأ… أعمق… أقوى.
تعيد العملية ١٢ مرة، كل مرة تزيد السرعة والضغط، كل مرة توقف قبل الذروة بخمس ثواني بالضبط، فيصبح فيصل يرتجف، يتعرق، يتوسل، جسمه كله متوتر، عروقه بارزة، قضيبه أحمر غامق، ينبض كأنه هينفجر.
في المرة الـ ١٣، لمى تنزل على ركبتيها بجانب الأريكة، تقرب فمها، تأخذ الرأس فقط، تمصه بلطف، لسانها يدور، ويدها اليسرى تكمل الحلب بإيقاع ثابت.
تهمس: «الجلسة الأخيرة… دلوقتي هتسيب نفسك تماماً… وهتقذف لما أقولك.»
تزيد السرعة للحد الأقصى، يدها تتحرك بسرعة غير طبيعية، صوت مبلل عالي، فمها يمص الرأس، حلقها يضغط، وفجأة تقول بصوت آمر:
«اقذف… دلوقتي.»
فيصل يصرخ بصوت مكتوم، يقذف بقوة غير طبيعية، نبضات طويلة متتالية، المني يملأ فمها، يسيل على ذقنها، على مريولها، على يدها اليسرى التي تستمر في الحلب حتى آخر قطرة، تضغط، تسحب، تفرغ كل شيء.
تفصل فمها ببطء، تبتلع بهدوء، تمسح شفتيها بظهر يدها اليسرى، ثم تخل567 القفاز، ترميه في سلة النفايات الطبية، وتكتب في الملف بيمينها:
المريض: فيصل أ. التشخيص: Premature Ejaculation Anxiety → تم حلها بالكامل العلاج: ١٣ دورة Manual Edging + Oral Release النتيجة: قذف كامل، قوي، بدون خوف التوصية: جلسة تثبيت أسبوعية لمدة شهر… شخصياً مع الدكتورة.
تقف، تضبط بليزرها، تنظر له وهو لسه بيلهث على الأريكة، وتقول بابتسامة صغيرة:
«مبروك الشفاء التام يا أستاذ فيصل… الجلسة الجاية الخميس الجاي، نفس الموعد، وبلاش تلبس بوكسر… العلاج بيكون أسرع كده.»
تفتح الباب، تطفئ الضوء الأزرق، تتركه في الظلام مع ريحة المني واللاتكس، ويدها اليسرى لسه دافئة من آخر مريض شفي تماماً… من رهاب ما كانش موجود أصلاً.

5.5s
Fast


لصة محترفة تسرق القذف بفمها بينما تمسك الرجل بيدها اليسرى.




شقة بنتهاوس في الطابق ٩٧ من برج الأميرة، جدة، على كورنيش البحر الأحمر. الساعة ٣:١٢ فجراً، الأنوار مطفاة، الباب الرئيسي مفتوح بهدوء غريب، والخزنة الحديدية في غرفة النوم مفتوحة على مصراعيها… لكن اللصة مش مهتمة بالمجوهرات ولا بالنقود.
هي «لارا» (الاسم اللي بتستخدمه في المهنة)، ٣١ سنة، أشهر لصة مجوهرات في الشرق الأوسط، جسم رشيق كالقطة، بشرة برونزية، شعر أسود قصير تحت قبعة جلد سوداء، مرتدية بدلة لص جلدية سوداء لامعة ضيقة جداً، سحاب مفتوح حتى السرة، كعب عالي صامت، قفازات جلدية سوداء رقيقة… وعسراء مطلقة؛ يدها اليمنى لفتح الأقفال والخزنات، أما اليسرى… فدي اللي بتسرق حاجات ما حدش بيحطها في الخزنة أصلاً.
صاحب الشقة، الأستاذ بدر الدوسري، ٤٤ سنة، تاجر ذهب كبير، نايم على سريره الكبير، عاري تماماً، مربوط اليدين والرجلين بحبل حرير أسود (حبلها هي، جايباه معاها خصيصي).
لارا راكبة فوقه، ركبتيها على جانبي خصره، يدها اليسرى (بالقفاز الجلدي الأسود) ملفوفة حول قضيبه بقبضة حديدية ناعمة، بينما فمها مغطي الرأس كله، تمصه ببطء عميق، لسانها يدور، حلقها يضغط.
بدأت العملية من نص ساعة: دخلت الشقة بدون صوت، فتحت الخزنة في ٤٣ ثانية، أخذت عقد ألماس بـ ٨ مليون… وبعدين سمعت صوت بدر بيصحى، فبدل ما تهرب، قررت تسرق حاجة أغلى.
ربطته وهو نص نايم، خلّته يستيقظ على قضيبه في فمها، ويدها اليسرى بتضغط على قاعدته بقوة تمنعه يقذف قبل ما هي تقرر.
الآن، بدر بيلهث، بيحاول يتكلم، لكنها تضغط بإصبعها السبابة اليسرى على شفتيه: «ششش… أنا لصة، مش قاتلة… بس النهاردة هسرق حاجة واحدة بس… وهتدفعها من قلبك.»
تزيد سرعة فمها، تنزل للجذر كله، حلقها يضغط، تطلع للرأس، تمص بقوة، لسانها يلعب في الفتحة، ويدها اليسرى بتحلب بإيقاع ثابت، صعود وهبوط، لفّ، ضغط، توقف… ثم ترجع تاني.
كل ما يقرب يقذف، كانت تسحب فمها فجأة، تضغط بقبضتها اليسرى على القاعدة بقوة، توقف كل شيء، تنتظر ١٠ ثواني، ثم ترجع تمص أعنف من الأول.
بعد ٢٢ دقيقة من التعذيب، بدر بيترجى، جسمه كله بيرتعش، عرق بيغرق السرير، قضيبه أحمر غامق، منتفخ، ينبض كأنه هينفجر.
لارا تسحب فمها للحظة، تنظر في عينيه، وتهمس بصوت أجش:
«الخزنة كانت سهلة… دلوقتي جي وقت السرقة الحقيقية.»
ترجع فمها، تأخذه كله، ويدها اليسرى تقوم بحركة واحدة طويلة قاسية من القاعدة للرأس… وما توقفش.
بدر يصرخ بصوت مكتوم، يقذف بقوة غير طبيعية، نبضات متتالية، المني يملأ فمها، يسيل على ذقنها، على القفاز الأسود، على صدرها.
لارا تبتلع كله، تمص آخر قطرة، ثم تسحب فمها ببطء، تمسح شفتيها بظهر يدها اليسرى، تترك خط أبيض لامع على القفاز الأسود.
تقوم، تفك حباله بهدوء، ترمي العقد الألماس على صدره، وتقول:
«خلّي ده عندك ذكرى… أنا سرقت حاجة أغلى بكتير.»
تفتح السحاب الأمامي كله، تترك البدلة تتفتح، تكشف جسمها، ثم تقفز من الشرفة (حبل تسلق مربوط من ساعة)، وتختفي في الظلام.
بدر يبقى ممدد على السرير، لسه بيلهث، قضيبه لسه بيرتعش، المني والعرق مغرقين السرير، والعقد الألماس بيلمع على صدره…
ويعرف إنه اتسرق أغلى شيء في حياته… ولا يقدر يبلّغ عنه أبداً.

3.9s
Fast


لاعبة جمباز تمارس وضعية 69 معكوسة وتدلك البيضتين بيدها اليسرى.




صالة تدريب خاصة في نادي الجمباز الأولمبي، الدوحة. الساعة ٢:٤٣ فجراً، الأبواب مغلقة، الأضواء مطفأة إلا صف من الأضواء الزرقاء تحت الأرض، والمرايا الضخمة تعكس كل شيء من كل زاوية.
في وسط الصالة، على مرتبة الجمباز السميكة الزرقاء، نور القحطاني، ٢٦ سنة، بطلة آسيا في الجمباز الفني، جسم صغير منحوت كالتمثال: عضلات بطن ثمانية، فخذين حديد، طيز مدورة مرفوعة، مرونة تجعل الجسم ينثني زي المطاط. شعرها الأسود مربوط ذيل حصان عالي، ميّوه التمرين الأسود القصير مرفوع للخصر… لأنها مش محتاجاه دلوقتي.
عسراء مطلقة؛ يدها اليمنى للإمساك بالعقلة والحلق، أما اليسرى… فهي اللي بتتحكم في كل توازن الليلة.
فوقها، معكوس تماماً، رأسه بين فخذيها، قدماه في الهواء، يمسك خصرها بيديه، هو: آسر، مدربها الخاص الجديد، ٣٣ سنة، جسم سباح، قضيبه في فمها، وفمها في كسها… وضعية 69 لكن نور هي اللي فوق، متزنة على يديها اليمنى فقط، في وضع handstand كامل، جسمها مستقيم ١٨٠ درجة، بينما آسر معلّق تحتها.
نور بتتحكم في كل شيء:
  • فمها يمص قضيبه ببطء عميق، حلقها يضغط، لسانها يدور حول الرأس، تطلع وتنزل بإيقاع ثابت.
  • يدها اليسرى حرة تماماً، تمسك خصيتيه برفق لكن بقوة، تدلكهما بين أصابعها، تضغط، تدور، تسحب لتحت شوية، ثم ترجع تدلك تاني، زي كأنها بتعمل massage لكن بضغط رياضي محترف.
كل ما آسر يقرب يقذف، كانت تضغط بإبهامها اليسرى على قاعدة القضيب من تحت، توقف الدم، ترجعه للخلف، ثم ترجع تمص أعنف وتدلك البيضتين أقوى.
المرايا تعكس الصورة من كل الزوايا: نور متزنة زي عمود، جسمها لامع بالعرق، فخذيها بتضغط على وش آسر، بينما هو معلّق، قضيبه في فمها، خصيتيه في يدها اليسرى، وباقي جسمه بيرتعش من المتعة والخوف إنها تسيبه يقع.
بعد ١٦ دقيقة متواصلة في الوضع ده، نور تهمس بصوت مخنوق من قضيبه في فمها:
«دلوقتي… landing.»
تزيد سرعة فمها، تنزل بجسمها ببطء، لحد ما رجليها تلمس الأرض، لسه في وضع 69 لكن دلوقتي هي تحت وهو فوق.
يدها اليسرى ما تسيبش البيضتين لحظة، تدلكهما بقوة، تسحب، تضغط، وفمها يمص بجنون.
آسر يصرخ، يقذف في فمها بقوة، نبضات طويلة، المني يملأ حلقها، يسيل على وشها، على صدرها، بينما هي كمان بترجف، كسها بينفجر على وشه، تشربوا بعض في نفس اللحظة.
نور تدفعه برفق، تقلب نفسها، تقف في stand كامل تاني، تمسح فمها بظهر يدها اليسرى، تنظر للمرايا وتبتسم:
«الدرجة: ١٠ من ١٠… execution ممتازة، difficulty عالية جداً.»
تلف شعرها، ترمي الميوه على الأرض، وتمشي عارية نحد المرايا، تترك آسر ممدد على المرتبة، لسه بيلهث، خصيتيه لسه بين أصابعها الوهمية، وجسمه كله بيرتعش من أقوى تمرين في حياته…
والمرتبة الزرقاء مبلولة من الأول للآخر.

3.7s
Fast


صيدلانية تخلط "دواء" من سائله بيدها اليسرى وتجبر المريض على شربه.




صيدلية خاصة في الطابق السفلي من عيادة فاخرة في الخبر، الساعة ١:٤٧ بعد منتصف الليل. الباب الخارجي مقفل، اللافتة «مغلق»، لكن النور الأخضر الخافت من وراء الزجاج لسه شغال.
د. رنا الدخيل، ٣٥ سنة، صيدلانية سريرية، دكتوراه في الكيمياء الحيوية، جسم ممتلئ لذيذ، بشرة بيضاء ناعمة، شعر بني مموج منسدل، مريول الصيدلة الأبيض مفتوح كله من الأمام، تحته لانجري أسود شفاف، كعب عالي أحمر. عسراء مطلقة؛ يدها اليمنى لخلط الأدوية والحقن، أما اليسرى… فهي المختبر الحي الوحيد اللي بيطلّع «دواء» ما يتوفرش في أي رف.
على كرسي الفحص الجلدي الأبيض يجلس المريض الخاص: أحمد، ٣٨ سنة، مدير شركة، جاي بشكوى «ضعف جنسي وقلة الطاقة من ٣ شهور». لكن الحقيقة إنه تلقى رسالة من صديق: «روح لد. رنا بعد ١٢ بالليل… وما تسألش».
أحمد عاري من الخصر لتحت، قضيبه منتصب بالفعل من التوتر والريحة الغريبة في المكان.
رنا تقف قدامه، تمسك دورق زجاجي معقم ٥٠ مل، وكأس قياس صغير، وتهمس بصوت هادئ مهني:
«الدواء اللي هنعمله النهاردة شخصي ١٠٠٪… مكوّن واحد بس، وهتطلعه إنت بنفسك.»
تمد يدها اليسرى (بدون قفاز هالمرة)، تمسك القضيب من القاعدة بقبضة صيدلانية دقيقة، إبهامها فوق، الأصابع تحت، وتبدأ «الخلط»:
  • حركة بطيئة جداً في البداية، زي ما بتذوب قرص في محلول.
  • تزيد السرعة تدريجياً، تلف معصمها ٤٥ درجة في كل صعود، زي ما بتهز المحلول عشان يتجانس.
  • إبهامها يفرك أسفل الرأس بحركة دائرية منتظمة، زي ما بتفكك المادة الفعالة.
أحمد يتنفس بسرعة، يقول: «دكتورة… أنا حاسس إني…» ترد بهدوء وهي ما بتبطلش: «ده طبيعي… الجرعة لازم تطلع كاملة، وإحنا لسه في مرحلة الاستخلاص.»
كل ما يقرب يقذف، كانت توقف تماماً، تضغط على قاعدة القضيب بإصبعين، ترجعه للورا، ثم ترجع تخلط أقوى، أسرع، أعنف.
بعد ١٤ دقيقة من التحريك المستمر، القضيب أحمر غامق، ينبض، السائل الشفاف بيقطر بكثافة على أرضية البلاط.
رنا تضع الدورق الزجاجي تحت رأس القضيب مباشرة، وتقول بصوت آمر:
«دلوقتي… phase separation… اطلع الدواء كله.»
تزيد سرعتها للحد الأقصى، يدها اليسرى تتحرك بسرعة غير بشرية، صوت مبلل عالي، وفي ثانيتين:
أحمد يصرخ، يقذف بقوة غير طبيعية، المني يطلع نبضات طويلة متتالية، يملأ الدورق ٤٥ مل بالضبط، أبيض كثيف، لامع، دافئ.
رنا تكمل الحلب بهدوء، تضغط على القاعدة، تسحب للرأس، تفرغ آخر قطرة، ثم ترفع الدورق، تهزه برفق بيدها اليسرى، تشوف القوام، وتقول:
«تركيز ممتاز… جرعة كاملة… بدون أي مواد حافظة.»
تمسك كأس صغير، تصب المني كله فيه، ثم تقرب الكأس من شفتي أحمد، تمسك ذقنه بيمينها، وتأمره:
«اشرب الدواء بتاعك… كله… دلوقتي.»
أحمد يحاول يهز رأسه، لكنها تضغط بإبهامها اليسرى على خده، تفتح فمه بالقوة، وتصب الكأس كله في حلقه، قطرة قطرة، تجبره يبلع كل شيء، السائل الحار المالح ينزل في زورة.
عندما يخلّص آخر قطرة، تمسح شفتيه بإصبعها اليسرى الملطخ، تضعه في فمه، تجبره يلحسها نظيفة، ثم تكتب على ملصق صغير وتلزقه على الدورق الفاضي:
دواء خاص – أحمد س. جرعة يومية – ٤٥ مل يُحفظ في درجة حرارة الجسم يُعاد تعبئته كل خميس بعد ١٢ بالليل
تقف، تضبط مريولها، وتقول بابتسامة مهنية:
«الشفاء التام خلال ٤ جرعات… الخميس الجاي نفس الميعاد، وتيجي صايم من ٨ ساعات، علشان الدواء يطلع أنقى.»
تفتح الباب، تطفئ النور الأخضر، تتركه قاعد على الكرسي، لسه بيلهث، طعم منيه لسه في بقه، ورنا تمشي بكعبها الأحمر في الممر الضلمة… بتحضّر الدورق للجرعة القادمة.

3.7s
Fast


طالبة جامعية عسراء تتحكم في هزة أستاذها بيدها اليسرى تحت المكتب.




قسم الفيزياء النظرية، الجامعة الأمريكية في بيروت، مبنى العلوم، الطابق السادس. الساعة ٧:٤٢ مساءً، مكتب الأستاذ الدكتور كريم صعب، آخر موعد استشارة في الأسبوع. الباب مغلق من الداخل، الستارة مسدلة، ضوء المكتب الخافت الوحيد ينعكس على السبورة البيضاء المليانة معادلات.
ورا المكتب الخشبي الكبير، الدكتور كريم، ٤٨ سنة، أستاذ فيزياء الكم، متزوج، سمعة نظيفة، لابس قميص أبيض وبنطال رمادي… وبنطاله مفتوح تماماً من الأمام، قضيبه في قبضة يد واحدة فقط.
قدامه، جالسة على كرسي الطلاب، لين، ٢١ سنة، طالبة سنة رابعة فيزياء، أذكى طالبة في الدفعة، جسم صغير نحيف لكن مشدود، بشرة قمحية، شعر أسود طويل مربوط ذيل حصان، نظارات طبية رفيعة، تنورة قصيرة جامعية، قميص أبيض مربوط من تحت… وعسراء مطلقة من يومها.
يدها اليسرى تحت المكتب منذ ٢٢ دقيقة بالضبط.
بدأت اللعبة ببراءة: «دكتور، أنا مش فاهمة مسألة الـ wave function collapse في الامتحان الأخير…» وبينما هو بيشرح وهو واقف ورا المكتب، لين مدّت رجلها تحت المكتب، بعدين يدها، فتحت السحاب بصمت تام، أخرجت القضيب، ومن ساعتها… هي اللي بتتحكم في كل شيء.
دلوقتي، كريم بيحاول يكمل الشرح، صوته بيترعش:
«إذاً… عندما المراقب… آه… يقيس النظام… آه… الدالة…»
لين تهمس بصوت بريء وهي بتبص في الكتاب قدامه:
«كمل يا دكتور… أنا مركزة معاك.»
تحت المكتب، يدها اليسرى بتعمل شغل دكتوراه:
  • قبضة كاملة، أصابع طويلة ملفوفة، إبهامها يدور حول الرأس بدقة ٠.٤ ثانية لكل دورة.
  • كل ما يحاول يوقف أو يتنهد = توقف كامل لـ ٨ ثواني، تضغط على القاعدة بقوة، ترجعه للورا.
  • كل ما يركز في الشرح = زيادة مفاجئة في السرعة، صعود وهبوط سريع، ثم تبطيء تاني.
كريم بيتصبب عرق، يمسك طرف المكتب بإيديه الاتنين، ركبه بتترعش، عيناه بتدور.
لين ترفع عينيها، تبتسم ابتسامة صغيرة:
«يعني يا دكتور… الانهيار بيحصل لما المراقب يقرر هو؟»
وفي نفس الثانية، يدها اليسرى تقوم بحركة واحدة طويلة قاسية من القاعدة للرأس، ثلاث مرات متتالية.
كريم يتجمد. عيناه تتسعان. جسمه يشد. ثم يقذف بهدوء تام تحت المكتب، نبضات قوية متتالية، المني يضرب رجل لين، يدها اليسرى، أرضية المكتب، وهي لسه بتحلب بهدوء، بتفرغ كل قطرة وهو بيلهث بدون صوت.
لين تسحب يدها ببطء، تمسح أصابعها في منديل ورقي، ترميه في السلة تحت المكتب، ثم تقوم، تضع الكتاب في شنطتها، وتقول بصوت عادي جداً:
«فهمت دلوقتي يا دكتور… الانهيار بيحصل فعلاً لما المراقب يقرر.»
تمشي نحو الباب، تفتحه، تلتفت نص التفاتة وتضيف بهمس:
«الأسبوع الجاي عندي سؤال عن الـ quantum entanglement… نفس الموعاد، وياريت ما تقفلش السحاب من دلوقتي.»
تخرج، تسكّر الباب بهدوء، وتترك الدكتور كريم قاعد على كرسيه، بنطاله مبلل، جسمه بيرتعش، وأول مرة في حياته يفهم فعلاً معنى كلمة «collapse»… بيدها اليسرى فقط.

3.8s
Fast


رئيسة تنفيذية تجبر السكرتير على القذف في كوب القهوة باستخدام يدها اليسرى فقط.




الطابق ٨٨، برج الشركة، الرياض، الساعة ١٠:٣٧ مساءً. اجتماع المجلس انتهى منذ ساعتين، كل الموظفين مشيوا، الممرّات فارغة، والمصعد الخاص يشتغل ببصمة واحدة فقط.
داخل المكتب الزجاجي الضخم، الأضواء مطفأة إلا سبوت أبيض واحد فوق المكتب الرخامي الأسود.
الرئيسة التنفيذية لين السديري، ٣٩ سنة، أقوى امرأة في قطاع الطاقة بالخليج، بدلة توم فورد سوداء ضيقة، قميص حرير أبيض مفتوح زرين، كعب ١٣ سم أسود لامع، شعر أسود قصير، عيون حادة كالمشرط… وعسراء مطلقة من ١٥ سنة.
قدامها، واقف بجانب المكتب، سكرتيرها الخاص ياسر، ٣١ سنة، وسيم، متزوج حديثاً، بنطاله منزوع تماماً، قميصه مرفوع، قضيبه منتصب بشدة داخل قبضة يدها اليسرى فقط.
على المكتب: كوب قهوة أمريكانو سادة، حجمه ٣٥٠ مل، لسه بخاره طالع.
لين تمسك الكوب بيمينها، تميل قليلاً، وتهمس بصوت أوامر هادئ:
«النهاردة عايزة القهوة بـ extra shot… منك إنت، وهتطلعه دلوقتي.»
يدها اليسرى تبدأ العمل:
  • قبضة حديدية ناعمة، إبهامها فوق الوريد المنتفخ، الأصابع الأربعة تحت، تضغط بضغط تنفيذي قاتل.
  • حركة صعود وهبوط بسرعة ١٢٠ ضربة في الدقيقة، نفس سرعة إيقاعها في الاجتماعات.
  • كل ٢٠ ثانية توقف مفاجئ، تضغط على قاعدة القضيب بقوة، ترجعه للورا، ثم ترجع أقوى.
ياسر بيلهث، ركبه بتترعش، بيحاول يمسك طرف المكتب، لكنها تضربه على يده بنظرة واحدة:
«إيدك على جنب… أنا اللي بشتغل.»
بعد ٨ دقايق بالضبط، لين تضع الكوب تحت رأس القضيب مباشرة، الكوب في يمينها، يدها اليسرى تزيد السرعة لـ ٢٠٠ حركة في الدقيقة، تلف معصمها، تضغط على الرأس، وتقول بصوت بارد:
«Extra shot… now.»
ياسر يصرخ بصوت مكتوم، يقذف بقوة غير طبيعية، نبضات متتالية، المني الأبيض الكثيف ينزل مباشرة في القهوة السوداء، يطفو فوق السطح، يختلط، يرسم دوائر بيضاء على السائل الأسود.
لين تكمل الحلب بهدوء، تفرغ آخر قطرة، تهز الكوب برفق بيمينها، تشوف القوام، ثم ترفعه لشفتيها، تشرب رشفة طويلة ببطء، عيناها في عينيه، وتقول:
«ممتاز… كريمي، دافئ، تركيز عالي.»
ترجع الكوب نصه فاضي على المكتب، تمسح شفتيها بإصبعها اليسرى الملطخ، تضعه في فمه، تجبره يلحس، ثم تقوم، تضبط بدلتها، وتضغط زر الإنتركوم:
«ياسر، هاتلي تقرير الميزانية الجديد على مكتبي قبل ٨ الصبح… وخلّي القهوة جاهزة بنفس الطريقة كل يوم من هنا ورايح.»
تدير له ظهرها، تمشي نحو النافذة الزجاجية المطلة على الرياض كلها، وتتركه واقف، بنطاله لسه منزوع، الكوب نصه مني ونصه قهوة على المكتب…
وياسر يعرف إنه من النهاردة صار «الـ extra shot» الرسمي في جدول الرئيسة التنفيذية.
 
دردشة ميلفات العامة
Rules Help Users
  • M شات بوت ميلفات:
    Mouradxxxx has left the room.
  • س شات بوت ميلفات:
    سوبر مان has left the room.
  • جعفر✋ شات بوت ميلفات:
    جعفر✋ has left the room.
    • أعجبني
    التفاعلات: ايـڤـيـن
  • ح شات بوت ميلفات:
  • A @ ali 1213
    is our newest member. Welcome!
  • ايـڤـيـن @ ايـڤـيـن
    is our newest member. Welcome!
    • أعجبني
    التفاعلات: مـريــومـه
  • م @ مالك66
    is our newest member. Welcome!
  • D @ doctor9905
    is our newest member. Welcome!
  • M @ manooq
    is our newest member. Welcome!
    • أعجبني
    التفاعلات: titooo11
  • T @ titooo11:
    مساء الخير على الجميع حد عندو افلام تجسس خليجى
  • M @ Mans2058:
    هاي
  • M @ Mans2058:
    مفيش شرموطه
  • J @ joo joy
    is our newest member. Welcome!
  • D @ darkerdarkk
    is our newest member. Welcome!
  • A @ A55
    is our newest member. Welcome!
  • S @ shosho love
    is our newest member. Welcome!
  • M @ mando Egypt
    is our newest member. Welcome!
  • ا @ الشديفات
    is our newest member. Welcome!
  • M @ Momossb
    is our newest member. Welcome!
  • Mohamed Alqaisar شات بوت ميلفات:
    Mohamed Alqaisar has joined the room.
  • ا @ الفهد 40:
    عايز سالب شات صوتي
  • A شات بوت ميلفات:
    amot has joined the room.
  • M @ moimo
    is our newest member. Welcome!
  • د @ ديوث الاكبر
    is our newest member. Welcome!
  • Y @ Yourss:
    عايز حد يفشخ قروني علي اختي
    أعلى أسفل