قصيرة انا و صاحبتى البست فريند الاء و احمد حبيبى بويفريندى (1 مشاهد)

[صبرى فخرى]

انا ياسمين بحب حبيبى وبويفريندى اوى - هو اللى فتح كسى على فكرة واحنا في علاقة مهبلية جنسية رومانسية وإنسانية كاملة - و بغير عليه جامد، بغير عليه حتى من نفسى، دايما بتحصل مشاكل بينى و بين احمد بسبب الموضوع ده، و هو يقولى دايما دى اوهام فى دماغك ، المهم اتعرفت على بنت لذيذه جدا اسمها الاء، صحيح هى اكبر منى بحاجات بسيطه بس بنت زى العسل ، اتصاحبت عليها بسرعه جدا و بقينا اكتر من الاخوات ، طبعا انا موش بخبى حاجه عن احمد و قولتله انى اتعرفت على الاء و هيا شخصيه جميله جدا، فى يوم كنا متخانقين انا و احمد و الاء جت شافتنى متضايقه قالتلى مالك حكيتلها على الموضوع قالتلى ممكن اكلمه، الاء كلمته كتير و بصراحه لو كان الموضوع موضوعها مكانتش اتكلمت بالحماس ده ، الاء هاجمت احمد كتير و قالتله انت موش عايز تحل و لو موش عايزها فى حياتك سيبها ، طبعا احمد اتضايق من الكلام، المهم احمد وفى بوعده مع الاء بعد ما قالها حتصر و فعلا الموضوع اللى كان مضايقنى خلصه و جه و اخدنى فى حضنه و قالى شوفتى يا حبيبتى خلصت الموضوع و طبطب عليا و قعد يبوس فيا و يقولى مقدرش استغنى عنك، اتصلت بالاء قولتلها على اللى عمله احمد و فرحت جدا و سالتنى اسئله اتسكفت منها ، بقت تقولى عمل ايه معاكى و نام معاكى يومها و لا لا ، بصراحه حكيتلها على كل حاجه لان انا بحب احمد و بحب حنيته و بحب كمان عنفه، احمد عنيف جدا لما بينيكنى ، بيهرينى و بيفطسنى ، حكيتلها على كل حاجه و حسيت منها انها مبهوره بالكلام اللى قولته ، غمزت بعينى ليها و قولتلها تحبى تشوفينا و احنا نايمين مع بعض، قالتلى معقول ، قولتلها طبعا ، بصراحه عايزه اورى الدنيا كلها جماله و جمال زوبره و هو بينيك، اتفقنا فى يوم تجيلى و تستخبى فى اوضه من الاوض ، و احمد جالى ، اول ما فتحتله اخدنى فى حضنه و قعد يبوس فى شفايفى و فى رقابتى ، ابتديت اسيح منه لان البوسه منه بتدوب ، اخدنى و دخلنا اوضة النوم و قعدنى على السرير و قعد يمص شفايفى و يفرك فى بزازى و طلعهم و قعد يمص فيهم و انا احط ايدى على زوبره اللى دايما واقف زى الحديده ، قولتله هو العملاق ده موش بينام، قالى موش عيب ينام فى وجودك، على طول واقف احترام لكسك، احمد و هو بيبوسنى كان بيقلعنى هدومى و انا موش دريانه لغاية ما قلعنى البرا و الكلوت و انا دايبه موش قادره ، هو كمان فى لحظه كان عريان خالص و زوبره واقف قصاده كأنه مسمار و حيدخل فى الحيطه ، ابتدى ينيمنى على الكنبه و هو بيرضع فى بزازى و انا اشهق و اقوله بحبك يا احمد ، عايزاك تفرتكنى ، عايزاك تفجرنى ، ارجوك موش قادره عايزاك، و هو موش سائل فيا و قاعد يحسس على سوتى لغاية ما نزل عند كسى ابتدى يفرك فى زنبورى و يفتح شفتين كسى ، طبعا ببص بعينى لقيت الاء بتتفرج و بتدعك فى كسها و حاطه ايدها على بقها عشان متعملش نفس، انا قعدت اهيج احمد اوى ، و هو كان على اخره ، ابتدى يفشخ رجليا على الاخر و يمشى زوبره الواقف كأنه سيف حيقتل بيه العدو، و فجأه راح مدخله فى كسى اوى ، انا صوت و قولت اى ، حرام عليك خرمتنى ، قالى اخرسى يا متناكه ، و مسك بزازى و فعصهم جامد و بقى يشدنى منهم و ينيك فيا بعنف ، و انا اصرخ و اقوله حرام كده حرمت يا حبيبى يقولى كل مره بتقولى كده يا شرموطه و موش بتحرمى ، اقوله عشان خاطرى يا احمد بالراحه موش قادره كسى مهرى من امبارح ، يقولى انا حقطعلك كسك ، انا حقتلك النهارده ، و فجاه احمد اتنبه ان فى حد معانا لقى الاء بتدعك فى كسها جامد و بتقول اه بحرقه و دايبه خالص، قولتله حبيبى دى صاحبتى الاء اللى كلمتك عنها ، و هو بينيكنى قالى باين عليها علئه اوى ، قولتله هو فى واحده تشوف النيك بتاعك و متبقاش علئه ، احمد قلل السرعه و حسيت انه عايز الاء تقرب، قولتلها تعالى يا الاء ، ايه رأيك فى احمد، بلمت و معرفتش ترد بس وشها كان احمر غامق من كتر الدم اللى حيخرج من وشها ، قولتلها قربى ، و لما كانت عند وشى و قريبه منى فتحت سوستة البنطلون بتاعها و شديته لقيتها بتساعدنى عشان ينزل كله و ابتدى كسها يبان ، احمد خرج زوبره من كسى و وقف ورا الاء و مسك بزازها و قعد يدعك فيهم و هى تقول موش قادره اح موش قادره ، احمد قلعها البلوزه و البرا و اصبحت عريانه و هو لسه وراها ، بقى يدعك فى بزازها و يبوسها من رقابتها و هى تقولى موش قادره جسمى سايب كده حقع ، احمد سندها و جابها جنبى على السرير و نيمها على ضهرها و قعد يبوس فيها و يحسس على فخادها و نزل بلسانه على فخادها يلحسها و قعد يطلع بلسانه لغاية ما قرب من كسها ، انا حسيت ان الاء لو استنت شويه كمان حتموت، كانت حصلت خلافات بينها وبين الإكس بتاعها، وكان لها اكتر من بويفريند على مدى كذا سنة فاتوا فالإكس ده تالت بويفريند ليها مش الاولاني اللي فتح كسها، ابتدى احمد يلحس شفيف كس الاء و هى تقوله ارحمنى و نيكنى ، ارحمنى دخل زوبرك فى كسى موش قادره حموت ، احمد طبعا موش حيسأل فيها و حيسيبها تولع لغاية ما جه عند زنبورها و ابتدا يشده بسنانه و يجز عليه و هى تقول حرام و تصوت ، ارحمنى انا موش قادره ، نيكنى و خلصنى حرام عليك ، و فجأه راح حاطط وشه كله فى كسها و قعد يمص فيه و يدخل لسانه كله جوه فتحة كسها ، كل ده و الاء بتجيب عسل من كسها و بتموت ، احمد قام و فشخ الاء جامد و كل رجل بقت فى ناحيه و ابتدى يمشمى زوبره على فتحة كسها ، و راحد مدخله مره واحده ، انا عارفه احمد مجرم فى النيك، هو عمل كده و هى صوتت قالت لا كده كتير حرام ده كبير اوى ، حرام عليك خرجه شويه حيخرج من طيزى، قالها اتناكى ياشرموطه يالبوه
تقوله موش قادره ، زوبرك كبير اوى يا احمد خرم كسى ، ارحمنى موش قادره ، احمد مسكها من بزازها و قعد يرفعها و ينزلها و هو بينيك فيها بعنف و الاء بقت تشخر من كتر الهياجان لغاية ما حس انها حتغيب ن الوعى راح شاددا جامد و قال ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااه، اح ، اووووووووووووووووووووووووووووو، خدى يا متناكه ، خدى يا شرموطه فى كسك، خدى يالبوه ، حسيت ان الاء و هو بيشدها جامد روحها بتطلع ، قولتله احمد خرج زوبرك و طرطش علينا اللبن ، احمد خرج زوبره اللى لسه كان واقف و طرطش علينا اللبن و كل ده و الاء مفرهده موش قادره تنطق، بعد ما هديت قالتله ميرسى اوى يا احمد متعتنى ، ميرسى ياسمين انك عرفتينى على اكبر زوبر شوفته فى حياتى
**** يسعدكم ، و نمنا احنا التلاته عريانين