جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
كنت اسير بالشارع اتهادى ببدني الابيض الممتلئ وفجاة ظهرت سيارة من اللامكان مسرعة صدمتني بسرعة هائلة يقودها مخمور او محشش او مخدر لم اشعر بشئ واظلمت الدنيا امام عيني، ميتة سهلة وسريعة دون الم ولا معاناة ولا خوف، لشدة سرعتها لم اشعر بالم ولا خوف ولا علمت بقدومها اصلا..
الاسم احمد ح. بن تحتمس
العمر 42 عاما
الحالة الاجتماعية بالرقم القومي اعزب ولم يسبق له الزواج قط
الوظيفة ليسانس اداب القاهرة قسم تاريخ لا يعمل
هكذا قرأ وكيل النيابة بيانات القتيل ضحية السيارة المسرعة التي يقودها مخمور ومخدر معا بفعل فاعل وحامت الشبهات حول الاخوة الذكور الكبار للقتيل وجار صاحب مخبز يدعى ياسر الغرباوي باكتوبر الجيزة الحي الثاني عشر المجاورة السادسة عمارة 13 امام جامع الصفا والمروة،
لم اعلم شيئا عن كل تلك التحقيقات وكالعادة بتناسخ الارواح والتقمص انسيتُ كل شئ عن اسمي القديم وحياتي القديمة ومأساتي، وولدتُ وعشتُ لابوين الهين خالدين عطوفين ومتنورين وعلمانيين ومثقفين كوالدي، لكن كنت وحيدهما، وكانا ثريين سافرا بي لاوروبا وامريكا، وكنت اصح بدنا فلا حساسية عيون ولا انطوائية شديدة ولا خجل شديد ولا بواسير ولا قولون عصبي مصحوب بامساك آي بي إس سي ولا شئ من حظي العاثر السابق بالمال والحب والنساء، كما انني تعلمت وعشت فترة دراستي الثانوية والجامعية بامريكا مما جعلني امارس الحب الحلو المهبلي مع جيرلفريند شقراء امريكية زرقاء العيون...
حتى بلغت من العمر الخامسة والثلاثين وقد تزوجت من فتاة مصرية تعيش ايضا بامريكا لم اكن اول بويفريند لها وكانت مفتوحة الكس قبلي على يد بويفريند امريكي ظلت معه وتحبه لعدة سنوات حتى حصلت بينهما خلافات وانفصلا بهدوء .. وعدت الى مصر بعدما كونت نفسي اضافة لثروة ابوي ... وفجاة بادرتني الاحلام بماضي وحياتي السابقة وتفاصيلها التعسة من عزوبية طويلة ووفاة ابوين وكراهية اخوة بنين كبار متزوجين وحقد جار بلطجي وارهابي وصديقه الداعشي ابو حمادة واسمه سعد .. وفوجئت بانني اعيش ببدن وحياة شخص اخر بنفس الملامح والبدن الابيض الممتلئ والشعر الاسود الناعم ولكن حياة اسعد من حياتي كاحمد ح. بن تحتمس والان اصبح اسمى وليد 35 سنة وزوجتى تدعى اسراء 30 سنة اعمل رئيس قسم بمرتب مجزي جدا فى احد البنوك الكبرى علاقتى الجنسية بزوجتى جيدة جدا وملتهبة ولكن لى علاقات اخرى ببعض النساء قبلها سوف اتابع سردها فيما بعد
ذهبت انا وزوجتى واولادى احمد رمسيس وعصام سوتر الى المصيف فى الغردقة واستلمنا حجرتنا ووضعنا الحقائب داخل الحجرة وقمنا بتغير ملابسنا انا وزوجتى واولادى ارتدت زوجتى اسراء مايوه قطعة واحدة وارتديت انا شورت وتيى شيرت ونزلنا لتناول وجبه الغداء ودخلنا المطعم واجلسنا الاولاد على الطاولة وذهبنا انا وزوجتى لاحضار الطعام واثناء احضار الطعام قابلت زوجتى احدى جيرانهم مدام مروة من العراق التى تبلغ من العمر حوالى 42 سنة سيدة جميلة جدا جسد ممتلىء صدر كبير طيز مدورة عالية كانت مدام مروة ترتدى بنطلون استرتش من هذه النوعية التى تظهر الاشياء ولا تخبئها وكانت معها ابنتها شيماء عراقية الابوين التى تبلغ من العمر عشرين سنة وعاشت فى بغداد عاصمة العراق الخمس سنوات السابقة وقد انتهت شيماء من تعليمها الجامعى الا سنة واحدة باقية لها وقامت زوجتى اسراء بالسلام عليهما وتبادلوا الاحضان والقبلات وعرفتنى عليهم ولا اكذب عليكم فقد اعجبت بها - بشيماء - منذ اللحظة الاولى التى امتدت يدى تلامس يدها .تعرفت عليهم وجلسنا جميعا على طاولة واحدة نتناول طعام الغداء جلست انا بجوار ابنى احمد رمسيس وجلست زوجتى بجوار ابننا عصام سوتر وجلست مدام مروة بجوار زوجتى وجلست شيماء الفاتنة العراقية بجوارى كنا نطعم انا وزوجتى اولادنا انا اطعم احمد وزوجتى تطعم عصام وتعرفنا اكثر عليهما وعلمت انها - شيماء - ارملة منذ حوالى ثلاث سنوات توفى زوجها العراقى بتفجير من التفجيرات بالعراق المتبادلة بين دواعش الاخوانوسلفيين الموالين للسعودية والخليج وتركيا ودواعش الخمينى الموالين لملالى ايران وهى تقيم مع والدتها مروة بعد وفاه زوجها وان معاش زوجها كبير يجعلها تعيش حياتها كما تريد واثناء تناول الطعام وقعت الشوكة على الارض بسبب ابنى احمد ونزلت اسفل الطاولة حتى احضرها كانت مدام شيماء جالسة وفاتحة ساقيها وقد شاهدت كسها منتفخ ومكوم فى موضعة لم يستغرق احضار الشوكة عشر ثوانى ولكن كانت كفيلة ان تشعل النيران فى جسدى و دققت النظر فيها اكثر وانا اتحدث اليهم واضع عيونى على تلك البزاز الكبيرة التى اعشقها فزوجتى بزازها صغيرة ليست فى حجم بزاز فاتنة العراق مدام شيماء وانا بطبيعتى اعشق النساء المربربة واخذت قرار بينى وبين نفسى ان ابدء مع مدام شيماء رحلة الجنس .
اثناء جلوسى بجوارها الصقت ساقى بساقها اثناء وضع الطعام فم ابنى احمد وكان ذلك يبدو اننى لا اقصد ذلك ولاحظت عليها انها لا تمانع او لا تبدي اية حركة فقررت ان ازيد مما افعله وتصنعت اننى اعتدل واثناء اعتدالى وضعت يدى على وركها وضغطت عليه سحبت وركها بسرعة ولم احاول ان اتحدث معها على اساس انها حركة عفويه غير مقصودة
بعد ان انتهينا من الغداء ذهبنا الى حمام السباحة وجلسنا جميعا على الكراسى ( الشازلونج ) وكانت مدام شيماء جالسة بجواري وجسدها مفرود كله امامى وذهبت زوجتى باولادى الى حمام السباحة وذهبت معهم مدام مروة واخذنا نتحدث انا ومدام شيماء عن جمال القرية السياحية وعن الغردقة ووجدت ان الحديث ممل وغير مثمر وقد غيرت وجهة نظرى فى ان انيكها بعد هذا الموقف . فذهبت الى زوجتى واخبرتها اننى سوف اصعد الى الغرفة حتى انام فانا متعب من قيادة السيارة واستاذنت من شيماء ومدام مروة
- بعد اذنك حطلع انام ساعة علشان اعرف اكمل باليل
- تصدق انا كمان تعبانة وعاوزة انام
- اتفضلى يامدام شيماء وخليى والدتك مدام مروة مع اسراء
- حاضر حقول لماما واستاذن منها واطلع معاك
لم يكن فى مخيلتى اى شىء فانا قد شيلت الموضوع من دماغى . وذهبت واخبرت والدتها واستاذنت منها وصعدنا سويا وقمنا بالدخول الى الاسانسير الذى كان موجودا به عائلة رجل وزوجتة واولادهم ودخلنا انا ومدام شيماء واخذت ركنا بعيدا حتى لا احتك بالسيدة او ابنائها والتصقت بى مدام شيماء وبطريقة لا اراديه وضعت يدى على كتفها من الزحمة التى فى الاسانسير وكانت مدام شيماء فاتنة العراق مبسوطة جدا بهذه الحركة وما هى الا دقائق حتى وصلنا الدور الذى توجد به الغرف فعرفتها على حجرتى وذهبت هى الى حجرتها دخلت حجرتى واغلقت الباب واستلقيت على السرير وسلمت نفسى للنوم وما هى الا خمس دقائق تمر حتى وجدت دقات على الباب قمت وانا متكاسل وفتحت الباب انها مدام شيماء بنت مدام مروة
- مدام شيماء : انا اسفة يا استاذ وليد مش عارفة اشغل التكييف ممكن تيجى تشغله علشان الجو حر
- انا : اه طبعا طبعا ثوانى اجيب المفتاح
دخلت الى الحجرة وانا افكر تكييف ايه اللى مش عارفة تشغلة هو تشغيل التكييف قصة واحضرت المفاتيح وذهبت معها وكانت تسير امامى ولاحظت ان طيزها بتترج جامد ونظرت اليها فعلمت انها قد خلعت الكلوت وانها ترتدى الاسترتش بدون كلوت وصلنا الى حجرتها ودخلنا وقامت بغلق الباب ومسكت ريموت التكييف وقمت بتشغيل التكييف فاشتغل التكييف
- شيماء : تسلم ايدك امال انا ليه مكنش عاوز يشتغل معايا
- انا / ممكن يكون زعلان منك
- شيماء وقد اعجلها تعليقى فقامت بالضحك وارتج جسدها اثر ضحكاتها
- شيماء : لا بجد ليه مشتغل معايا
- اقتربت منها بحجة اننى اعلمها ان تضغط على هذا الزر ومسكت يدها البضه والتصقت بها وانا اعلمها : تضغطى هنا يشتغل ولو حبيتى تبطلى التكييف تضغطى على نفس الزر
- اخذت الريموت من يدى وتقدمت خطوة الى الامام واصبحت انا اقف خلفها مباشرة وقامت بالضغط على الزر مرة واثنين والتكييف لا يستجيب فالتصقت بها من الخلف وانا امسك يدها التى تمسك الريموت : الظاهر ان الحجارة ضعيفة شويه اضغطى على الزر جامد بمجرد ان التصقت بها ولمس جسدى جسدها انتصب زبرى وكان الانتصابة فعل السحر فقد استقر بين فلقتين طيزها وطبعا كانت من غير كلوت فشعرت انه يلامس جسدها وما ان شعرت هى بزبرى بين طيزها وجدها رجعت للوراء اكثر وانا اضغط عليها واعلمها كيف تضغط على الزر ولما وجدتها منسجمة جدا طوقتها بيدى الاخرى واحتضنتها من الخلف وزبرى ما زال يشق طيزها ومن خلف رقبتها اخذت اقبل فيها بين رقبتها وخدها
- انا : من اول ما شوفتك يا شيمو وسلمت عليكى وانا حموت عليكى
- شيماء وهى منسجمة وتخرج الكلمات بدلال ورقة : وانا اول ما شوفتك وبصيت عليك وانت عجبتنى
اصبح كل شىء واضح فقمت بلفها ناحية وجهى وضممتها بقوة وانا احتضنها ونزلت بشفتى على شفتيها اقبلهم واعصر بزازها وزبرى مغروس فوق سوتها فهى قصيرة شىء ما وانا اقبلها ذهبت بيدى على كسها ووضعت يدى عليه امسكة واعصرة واقلب شفراته بيدى وهى فى عالم تانى ورجعت بها الى السرير ونامت شيماء على السرير وخلعت التيشرت وكانت لا ترتدى شىء وقمت بخلع ملابسى بسرعة ونمت عليها اقبل كل جزء فى جسدها وهى تضمنى وتقبلنى بشدة ونزلت على بزازها الكبيرة امسكهم بيدى واعضعض بهما وامص حلماتها وشيماء فى عالم تانى ثم قمت وخلعت عنها البنطلون ليظهر كسها اللامع النظيف فقلبت نفسى واخذت وضع 69 وباعدت بين ساقيها الحس هذا الكس المشذب المشعر التريميد الجرووميد المليان الذى تظهر شفراتة السمينة العريضة الغليظة وشفاهه المورقة المتهدلة وكانت شيماء استاذة فى المص فكانت تلعب بزبرى بلسانها ثم تبلعة كله مرة واحدة رغم كبر زبرى حوالى 18 سم وسمعت صوتها وهى تغنج وتقول دخل زبرك فى كسى نيكنى يا وليد
لم استطيع الصبر على هذه الكلمات فقمت واعتدلت وارتميت عليها رافعا ساقيها على كتفى وجسدها العارى امامى وباعدت بين ساقيها ليظهر كسها الابيض المشذب المشعر الذى يظهر احمرارة من الداخل ووضعت راس زبرى بداخله فانزلق بسرعة داخل كسها وهى تصدر اهة كبيرة ارتميت عليها وانا اقول لها : هو انتى بتتناكى من حد تانى
ابتسمت وهى مستمتعة بزبرى داخل كسها وهى تقول : ليه بتقول كده
فاعتدلت وزبرى ما زال فى كسها : اصل مفيش وحدة جوزها ميت من ثلاث سنوات يبقى كسها واسع كده فجذبتنى اليها وهى تقول : نيكنى دلوقتى وبعدين افهمك
انا : ننيك وبعدين نفهم ونزلت عليها ادخل واخرج فى هذا الكس التى كانت صاحبته استاذة بحق فكانت تقوم بحركات تضيق كسها وتضغط عليها لانيكها اكثر ثم قلبتها على بطنها ودخلت زبرى من الخلف وانا انيكها وادخل صباعى فى طيزها التى كانت واسعة ايضا فقمت باخراج زبرى وعليه سوائل كسها وادخلته فى طيزها فانزلق ايضا وانا اضحك واقول والطيز كمان مستعملة انتى شغالة مكنة ولا ايه
وتعالت ضحكاتها مع اهاتها وهى تقول النيييك حلو يا وليد
اعجبتنى وهى تغنج واخذت انيك فيها بكل قوة وهى تصرخ وتنغج وتتلوى وترفع طيزها وتطلب ان انيكها فى كسها ثم تطلب ان انيكها فى طيزها واخذت ابدل بين الكس والطيز الا اننى قذفت لبنى داخل كسها وارتميت عليها وانا معجب بها واخذتها فى حضنى وقلت لها ايه مين بينيكك
فقالتلى بس ده سر
فقلت لها يعنى انتى شايفانى حروح الف واقول ان فى ناس بتنيكك
ضحكت وقالت انها بعد وفاة زوجها لم تستطع الصبر على الجنس وخافت ان تتزوج فيضيع المعاش او يقل فاحبت شخصا واعجبته به واحبها واغرته واستدرجته وشجعته لتعجل بان ينيكها وانها قبل ان تاتى الى الغردقة كانت نايمة مع بويفريندها وحبيبها ده هو اللى ناكها لكن انفصل عنها للابد وانفصلت عنه
اثناء حديثها كانت بين احضانى وكانت يدى تلعب بزبرى وبعد ان انتهت جلست بجوار زبرى وهو نائم تمص فيه قلت لها شكلك عاوزة تانى
قالت انا مش بشبع من النيك عندى استعداد اتناك من خمس رجالة
بمجرد ان نطقت بهذه الكلمات اشتدت صلابة وانتصاب زبرى وهو بين شفتيها تقبله وتمصة وزادت من مصة بطريقة جذابة جعلتنى اصرخ من اللذه ومن حلاوة مصها وقامت وركبت على زبرى وادخلتة فى كسها وهى تنط مثل فتاة صغيرة عليه وبزازها تتأرجح وتهتز بطريقة سكسية وانا احاول ان امسك بزازها لاعصرهم وهى تزيد من النيك اسرع واسرع الا ان تعبت فقمت والقتيها على السرير وباعدت بين قدميها وادخلت زبرى فى كسها واصبحت انيكها بكل قوة وصوت ارتطام جسدى بجسدها يعلو وهى تصرخ الى ان احسست ان جميع من فى القرية سوف يسمعون صراخها فقمت من عليها وجذبتها على حافة السرير ووضعت قديمها على الارض والقيت بها على بطنها على السرير بحيث اصبح نصفها العلوى على السرير وساقيها فى الارض وادخلت زبرى من الخلف فى كسها وان اقف على قدمى وازيد فيها نيك بقوه واضرب طيزها بيدى وانا انيكها وهى تقول اضرب جامد وانا ازيد ضرب وهى تصرخ وتقول جامد جامد اضرب جامد وانيك جامد
وانا اضرب وانيك واصبحت طيزها حمراء جدا من شدة الضرب فنمت عليها واخذت اعصر فى بزازها واقرصها جامد وهى تصرخ وتقول اقرصهم جامد جامد عاوزاهم يجيبوا ددمم
استمتعت بهذه السادية واخذت اعنفها واضربها بيدى بشدة على طيزها واضربها على وجهها فاجلستها على الارض واخذت وضعيه السجود ووضعت قدمى على راسها وادخلت زبرى فى طيزها وانا انيكها جامد واضغط على رأسها بقدمى وهى مستمتعة جدا الا ان قذفت لبنى داخل طيزها فقمت وسحبت زبرى من طيزها ووضعته فى فمها تنظفة وانا اضربها اقلام على خدها واضربها على بزازها بطريقة صعبة جدا وهى مستسلمة وسعيده بهذا ووقفت وهى مرمية على الارض ومسكت زبرى وقمت بالقذف مزيدا عليها والقاء ماء زبرى على جسدها وهى فاتحة فمها تشرب الماء الذى يخرج من زبرى
لا اخفى عليكم كانت تجربة ممتعة فارتديت ملابسى وقلت لها لنا مرة اخرى فقالت وهى ملقاه على الارض مرة واحدة بس فضربتها برجلى فى طيزها وقلتها 1000 مرة يا شرموطة وخرجت من حجرتها وذهبت الى حجرتى حتى انام
وبتلك الفترة كان فرع البنك الذى اعمل به ببغداد بالعراق يعانى من مشاكل كبيرة واراد مدير البنك الرئيسى بالقاهرة ان ينتدب احد رؤساء الاقسام للاقامة لمدة عام فى بغداد كى يقوم بتنظيم وترتيب واصلاح الفرع واستقر اختياره على رئيس قسم زميل لى لكنه رفض السفر والمامورية وكان يكره السفر خارج مصر باى حال من الاحوال وواتتنى الفرصة كى اسافر لحبيبتى شيماء وبالمرة افرج زوجتى اسراء واولادنا احمد وعصام على معالم بغداد والعراق ككل ..
فطلبت من المدير انتدابى بدلا من زميلى .. وكانت شيماء فرحة جدا بالخبر حين علمت به واستقبلتنا بمطار بغداد الدولى، بالحقيقة استمتعت معها ليس رومانسيا وجنسيا وثقافيا وقلبيا وروحيا وعقليا وتنويريا فقط بل انتهزت كل فرصة عطلة كنت اخفي امرها عن زوجتى واولادى لترينى وتنزهنى شيماء فى احياء بغداد وجسورها الكثيرة الشهيرة على نهر دجلة حيث يقسم نهر دجلة بغداد نصفين مثل نهر النيل مع القاهرة،
اما نهر الفرات واتحادهما بنهر شط العرب فلا تطل عليهما بغداد تطل فقط على نهر دجلة .. المدن التى تطل على نهر الفرات بالعراق هى القائم، حديثة، هيت، الرمادي، الفلوجة، بابل، الهندية، كربلاء، الديوانية، الشامية، الكفل، الكوفة، السماوة، الناصرية، البصرة، قضاء المدينة، راوة، عانة
وكانت من ضمن الاحياء احياء بغداد التى فرجتنى اياها شيماء الفاتنة حى الكرخ والرصافة وكانت شيماء تسكن بالكرخ ومن الاحياء التى زورتنى اياها ونزهتنى بها ايضا الكاظمية والجادرية وشارع يافا وشارع حيفا وجسر 14 رمضان وجسر الجمهورية وجسر الائمة وجسر المثنى والجسر المعلق وجسر السنك وجسر الاحرار وجسر الصرافية وجسر الجادرية وجسر ذو الطابقين وجسر باب المعظم وجسر سريع الدورة .. وزورتنى احياء بغداد حى اور وحى سومر وحى الشعلة وحى القاهرة وشارع المتنبى وشارع فلسطين والمنطقة الخضراء وحى الكرادة وحى الاعظمية وحى الحرية وحى اليرموك وحى الدورة الخ
الاسم احمد ح. بن تحتمس
العمر 42 عاما
الحالة الاجتماعية بالرقم القومي اعزب ولم يسبق له الزواج قط
الوظيفة ليسانس اداب القاهرة قسم تاريخ لا يعمل
هكذا قرأ وكيل النيابة بيانات القتيل ضحية السيارة المسرعة التي يقودها مخمور ومخدر معا بفعل فاعل وحامت الشبهات حول الاخوة الذكور الكبار للقتيل وجار صاحب مخبز يدعى ياسر الغرباوي باكتوبر الجيزة الحي الثاني عشر المجاورة السادسة عمارة 13 امام جامع الصفا والمروة،
لم اعلم شيئا عن كل تلك التحقيقات وكالعادة بتناسخ الارواح والتقمص انسيتُ كل شئ عن اسمي القديم وحياتي القديمة ومأساتي، وولدتُ وعشتُ لابوين الهين خالدين عطوفين ومتنورين وعلمانيين ومثقفين كوالدي، لكن كنت وحيدهما، وكانا ثريين سافرا بي لاوروبا وامريكا، وكنت اصح بدنا فلا حساسية عيون ولا انطوائية شديدة ولا خجل شديد ولا بواسير ولا قولون عصبي مصحوب بامساك آي بي إس سي ولا شئ من حظي العاثر السابق بالمال والحب والنساء، كما انني تعلمت وعشت فترة دراستي الثانوية والجامعية بامريكا مما جعلني امارس الحب الحلو المهبلي مع جيرلفريند شقراء امريكية زرقاء العيون...
حتى بلغت من العمر الخامسة والثلاثين وقد تزوجت من فتاة مصرية تعيش ايضا بامريكا لم اكن اول بويفريند لها وكانت مفتوحة الكس قبلي على يد بويفريند امريكي ظلت معه وتحبه لعدة سنوات حتى حصلت بينهما خلافات وانفصلا بهدوء .. وعدت الى مصر بعدما كونت نفسي اضافة لثروة ابوي ... وفجاة بادرتني الاحلام بماضي وحياتي السابقة وتفاصيلها التعسة من عزوبية طويلة ووفاة ابوين وكراهية اخوة بنين كبار متزوجين وحقد جار بلطجي وارهابي وصديقه الداعشي ابو حمادة واسمه سعد .. وفوجئت بانني اعيش ببدن وحياة شخص اخر بنفس الملامح والبدن الابيض الممتلئ والشعر الاسود الناعم ولكن حياة اسعد من حياتي كاحمد ح. بن تحتمس والان اصبح اسمى وليد 35 سنة وزوجتى تدعى اسراء 30 سنة اعمل رئيس قسم بمرتب مجزي جدا فى احد البنوك الكبرى علاقتى الجنسية بزوجتى جيدة جدا وملتهبة ولكن لى علاقات اخرى ببعض النساء قبلها سوف اتابع سردها فيما بعد
ذهبت انا وزوجتى واولادى احمد رمسيس وعصام سوتر الى المصيف فى الغردقة واستلمنا حجرتنا ووضعنا الحقائب داخل الحجرة وقمنا بتغير ملابسنا انا وزوجتى واولادى ارتدت زوجتى اسراء مايوه قطعة واحدة وارتديت انا شورت وتيى شيرت ونزلنا لتناول وجبه الغداء ودخلنا المطعم واجلسنا الاولاد على الطاولة وذهبنا انا وزوجتى لاحضار الطعام واثناء احضار الطعام قابلت زوجتى احدى جيرانهم مدام مروة من العراق التى تبلغ من العمر حوالى 42 سنة سيدة جميلة جدا جسد ممتلىء صدر كبير طيز مدورة عالية كانت مدام مروة ترتدى بنطلون استرتش من هذه النوعية التى تظهر الاشياء ولا تخبئها وكانت معها ابنتها شيماء عراقية الابوين التى تبلغ من العمر عشرين سنة وعاشت فى بغداد عاصمة العراق الخمس سنوات السابقة وقد انتهت شيماء من تعليمها الجامعى الا سنة واحدة باقية لها وقامت زوجتى اسراء بالسلام عليهما وتبادلوا الاحضان والقبلات وعرفتنى عليهم ولا اكذب عليكم فقد اعجبت بها - بشيماء - منذ اللحظة الاولى التى امتدت يدى تلامس يدها .تعرفت عليهم وجلسنا جميعا على طاولة واحدة نتناول طعام الغداء جلست انا بجوار ابنى احمد رمسيس وجلست زوجتى بجوار ابننا عصام سوتر وجلست مدام مروة بجوار زوجتى وجلست شيماء الفاتنة العراقية بجوارى كنا نطعم انا وزوجتى اولادنا انا اطعم احمد وزوجتى تطعم عصام وتعرفنا اكثر عليهما وعلمت انها - شيماء - ارملة منذ حوالى ثلاث سنوات توفى زوجها العراقى بتفجير من التفجيرات بالعراق المتبادلة بين دواعش الاخوانوسلفيين الموالين للسعودية والخليج وتركيا ودواعش الخمينى الموالين لملالى ايران وهى تقيم مع والدتها مروة بعد وفاه زوجها وان معاش زوجها كبير يجعلها تعيش حياتها كما تريد واثناء تناول الطعام وقعت الشوكة على الارض بسبب ابنى احمد ونزلت اسفل الطاولة حتى احضرها كانت مدام شيماء جالسة وفاتحة ساقيها وقد شاهدت كسها منتفخ ومكوم فى موضعة لم يستغرق احضار الشوكة عشر ثوانى ولكن كانت كفيلة ان تشعل النيران فى جسدى و دققت النظر فيها اكثر وانا اتحدث اليهم واضع عيونى على تلك البزاز الكبيرة التى اعشقها فزوجتى بزازها صغيرة ليست فى حجم بزاز فاتنة العراق مدام شيماء وانا بطبيعتى اعشق النساء المربربة واخذت قرار بينى وبين نفسى ان ابدء مع مدام شيماء رحلة الجنس .
اثناء جلوسى بجوارها الصقت ساقى بساقها اثناء وضع الطعام فم ابنى احمد وكان ذلك يبدو اننى لا اقصد ذلك ولاحظت عليها انها لا تمانع او لا تبدي اية حركة فقررت ان ازيد مما افعله وتصنعت اننى اعتدل واثناء اعتدالى وضعت يدى على وركها وضغطت عليه سحبت وركها بسرعة ولم احاول ان اتحدث معها على اساس انها حركة عفويه غير مقصودة
بعد ان انتهينا من الغداء ذهبنا الى حمام السباحة وجلسنا جميعا على الكراسى ( الشازلونج ) وكانت مدام شيماء جالسة بجواري وجسدها مفرود كله امامى وذهبت زوجتى باولادى الى حمام السباحة وذهبت معهم مدام مروة واخذنا نتحدث انا ومدام شيماء عن جمال القرية السياحية وعن الغردقة ووجدت ان الحديث ممل وغير مثمر وقد غيرت وجهة نظرى فى ان انيكها بعد هذا الموقف . فذهبت الى زوجتى واخبرتها اننى سوف اصعد الى الغرفة حتى انام فانا متعب من قيادة السيارة واستاذنت من شيماء ومدام مروة
- بعد اذنك حطلع انام ساعة علشان اعرف اكمل باليل
- تصدق انا كمان تعبانة وعاوزة انام
- اتفضلى يامدام شيماء وخليى والدتك مدام مروة مع اسراء
- حاضر حقول لماما واستاذن منها واطلع معاك
لم يكن فى مخيلتى اى شىء فانا قد شيلت الموضوع من دماغى . وذهبت واخبرت والدتها واستاذنت منها وصعدنا سويا وقمنا بالدخول الى الاسانسير الذى كان موجودا به عائلة رجل وزوجتة واولادهم ودخلنا انا ومدام شيماء واخذت ركنا بعيدا حتى لا احتك بالسيدة او ابنائها والتصقت بى مدام شيماء وبطريقة لا اراديه وضعت يدى على كتفها من الزحمة التى فى الاسانسير وكانت مدام شيماء فاتنة العراق مبسوطة جدا بهذه الحركة وما هى الا دقائق حتى وصلنا الدور الذى توجد به الغرف فعرفتها على حجرتى وذهبت هى الى حجرتها دخلت حجرتى واغلقت الباب واستلقيت على السرير وسلمت نفسى للنوم وما هى الا خمس دقائق تمر حتى وجدت دقات على الباب قمت وانا متكاسل وفتحت الباب انها مدام شيماء بنت مدام مروة
- مدام شيماء : انا اسفة يا استاذ وليد مش عارفة اشغل التكييف ممكن تيجى تشغله علشان الجو حر
- انا : اه طبعا طبعا ثوانى اجيب المفتاح
دخلت الى الحجرة وانا افكر تكييف ايه اللى مش عارفة تشغلة هو تشغيل التكييف قصة واحضرت المفاتيح وذهبت معها وكانت تسير امامى ولاحظت ان طيزها بتترج جامد ونظرت اليها فعلمت انها قد خلعت الكلوت وانها ترتدى الاسترتش بدون كلوت وصلنا الى حجرتها ودخلنا وقامت بغلق الباب ومسكت ريموت التكييف وقمت بتشغيل التكييف فاشتغل التكييف
- شيماء : تسلم ايدك امال انا ليه مكنش عاوز يشتغل معايا
- انا / ممكن يكون زعلان منك
- شيماء وقد اعجلها تعليقى فقامت بالضحك وارتج جسدها اثر ضحكاتها
- شيماء : لا بجد ليه مشتغل معايا
- اقتربت منها بحجة اننى اعلمها ان تضغط على هذا الزر ومسكت يدها البضه والتصقت بها وانا اعلمها : تضغطى هنا يشتغل ولو حبيتى تبطلى التكييف تضغطى على نفس الزر
- اخذت الريموت من يدى وتقدمت خطوة الى الامام واصبحت انا اقف خلفها مباشرة وقامت بالضغط على الزر مرة واثنين والتكييف لا يستجيب فالتصقت بها من الخلف وانا امسك يدها التى تمسك الريموت : الظاهر ان الحجارة ضعيفة شويه اضغطى على الزر جامد بمجرد ان التصقت بها ولمس جسدى جسدها انتصب زبرى وكان الانتصابة فعل السحر فقد استقر بين فلقتين طيزها وطبعا كانت من غير كلوت فشعرت انه يلامس جسدها وما ان شعرت هى بزبرى بين طيزها وجدها رجعت للوراء اكثر وانا اضغط عليها واعلمها كيف تضغط على الزر ولما وجدتها منسجمة جدا طوقتها بيدى الاخرى واحتضنتها من الخلف وزبرى ما زال يشق طيزها ومن خلف رقبتها اخذت اقبل فيها بين رقبتها وخدها
- انا : من اول ما شوفتك يا شيمو وسلمت عليكى وانا حموت عليكى
- شيماء وهى منسجمة وتخرج الكلمات بدلال ورقة : وانا اول ما شوفتك وبصيت عليك وانت عجبتنى
اصبح كل شىء واضح فقمت بلفها ناحية وجهى وضممتها بقوة وانا احتضنها ونزلت بشفتى على شفتيها اقبلهم واعصر بزازها وزبرى مغروس فوق سوتها فهى قصيرة شىء ما وانا اقبلها ذهبت بيدى على كسها ووضعت يدى عليه امسكة واعصرة واقلب شفراته بيدى وهى فى عالم تانى ورجعت بها الى السرير ونامت شيماء على السرير وخلعت التيشرت وكانت لا ترتدى شىء وقمت بخلع ملابسى بسرعة ونمت عليها اقبل كل جزء فى جسدها وهى تضمنى وتقبلنى بشدة ونزلت على بزازها الكبيرة امسكهم بيدى واعضعض بهما وامص حلماتها وشيماء فى عالم تانى ثم قمت وخلعت عنها البنطلون ليظهر كسها اللامع النظيف فقلبت نفسى واخذت وضع 69 وباعدت بين ساقيها الحس هذا الكس المشذب المشعر التريميد الجرووميد المليان الذى تظهر شفراتة السمينة العريضة الغليظة وشفاهه المورقة المتهدلة وكانت شيماء استاذة فى المص فكانت تلعب بزبرى بلسانها ثم تبلعة كله مرة واحدة رغم كبر زبرى حوالى 18 سم وسمعت صوتها وهى تغنج وتقول دخل زبرك فى كسى نيكنى يا وليد
لم استطيع الصبر على هذه الكلمات فقمت واعتدلت وارتميت عليها رافعا ساقيها على كتفى وجسدها العارى امامى وباعدت بين ساقيها ليظهر كسها الابيض المشذب المشعر الذى يظهر احمرارة من الداخل ووضعت راس زبرى بداخله فانزلق بسرعة داخل كسها وهى تصدر اهة كبيرة ارتميت عليها وانا اقول لها : هو انتى بتتناكى من حد تانى
ابتسمت وهى مستمتعة بزبرى داخل كسها وهى تقول : ليه بتقول كده
فاعتدلت وزبرى ما زال فى كسها : اصل مفيش وحدة جوزها ميت من ثلاث سنوات يبقى كسها واسع كده فجذبتنى اليها وهى تقول : نيكنى دلوقتى وبعدين افهمك
انا : ننيك وبعدين نفهم ونزلت عليها ادخل واخرج فى هذا الكس التى كانت صاحبته استاذة بحق فكانت تقوم بحركات تضيق كسها وتضغط عليها لانيكها اكثر ثم قلبتها على بطنها ودخلت زبرى من الخلف وانا انيكها وادخل صباعى فى طيزها التى كانت واسعة ايضا فقمت باخراج زبرى وعليه سوائل كسها وادخلته فى طيزها فانزلق ايضا وانا اضحك واقول والطيز كمان مستعملة انتى شغالة مكنة ولا ايه
وتعالت ضحكاتها مع اهاتها وهى تقول النيييك حلو يا وليد
اعجبتنى وهى تغنج واخذت انيك فيها بكل قوة وهى تصرخ وتنغج وتتلوى وترفع طيزها وتطلب ان انيكها فى كسها ثم تطلب ان انيكها فى طيزها واخذت ابدل بين الكس والطيز الا اننى قذفت لبنى داخل كسها وارتميت عليها وانا معجب بها واخذتها فى حضنى وقلت لها ايه مين بينيكك
فقالتلى بس ده سر
فقلت لها يعنى انتى شايفانى حروح الف واقول ان فى ناس بتنيكك
ضحكت وقالت انها بعد وفاة زوجها لم تستطع الصبر على الجنس وخافت ان تتزوج فيضيع المعاش او يقل فاحبت شخصا واعجبته به واحبها واغرته واستدرجته وشجعته لتعجل بان ينيكها وانها قبل ان تاتى الى الغردقة كانت نايمة مع بويفريندها وحبيبها ده هو اللى ناكها لكن انفصل عنها للابد وانفصلت عنه
اثناء حديثها كانت بين احضانى وكانت يدى تلعب بزبرى وبعد ان انتهت جلست بجوار زبرى وهو نائم تمص فيه قلت لها شكلك عاوزة تانى
قالت انا مش بشبع من النيك عندى استعداد اتناك من خمس رجالة
بمجرد ان نطقت بهذه الكلمات اشتدت صلابة وانتصاب زبرى وهو بين شفتيها تقبله وتمصة وزادت من مصة بطريقة جذابة جعلتنى اصرخ من اللذه ومن حلاوة مصها وقامت وركبت على زبرى وادخلتة فى كسها وهى تنط مثل فتاة صغيرة عليه وبزازها تتأرجح وتهتز بطريقة سكسية وانا احاول ان امسك بزازها لاعصرهم وهى تزيد من النيك اسرع واسرع الا ان تعبت فقمت والقتيها على السرير وباعدت بين قدميها وادخلت زبرى فى كسها واصبحت انيكها بكل قوة وصوت ارتطام جسدى بجسدها يعلو وهى تصرخ الى ان احسست ان جميع من فى القرية سوف يسمعون صراخها فقمت من عليها وجذبتها على حافة السرير ووضعت قديمها على الارض والقيت بها على بطنها على السرير بحيث اصبح نصفها العلوى على السرير وساقيها فى الارض وادخلت زبرى من الخلف فى كسها وان اقف على قدمى وازيد فيها نيك بقوه واضرب طيزها بيدى وانا انيكها وهى تقول اضرب جامد وانا ازيد ضرب وهى تصرخ وتقول جامد جامد اضرب جامد وانيك جامد
وانا اضرب وانيك واصبحت طيزها حمراء جدا من شدة الضرب فنمت عليها واخذت اعصر فى بزازها واقرصها جامد وهى تصرخ وتقول اقرصهم جامد جامد عاوزاهم يجيبوا ددمم
استمتعت بهذه السادية واخذت اعنفها واضربها بيدى بشدة على طيزها واضربها على وجهها فاجلستها على الارض واخذت وضعيه السجود ووضعت قدمى على راسها وادخلت زبرى فى طيزها وانا انيكها جامد واضغط على رأسها بقدمى وهى مستمتعة جدا الا ان قذفت لبنى داخل طيزها فقمت وسحبت زبرى من طيزها ووضعته فى فمها تنظفة وانا اضربها اقلام على خدها واضربها على بزازها بطريقة صعبة جدا وهى مستسلمة وسعيده بهذا ووقفت وهى مرمية على الارض ومسكت زبرى وقمت بالقذف مزيدا عليها والقاء ماء زبرى على جسدها وهى فاتحة فمها تشرب الماء الذى يخرج من زبرى
لا اخفى عليكم كانت تجربة ممتعة فارتديت ملابسى وقلت لها لنا مرة اخرى فقالت وهى ملقاه على الارض مرة واحدة بس فضربتها برجلى فى طيزها وقلتها 1000 مرة يا شرموطة وخرجت من حجرتها وذهبت الى حجرتى حتى انام
وبتلك الفترة كان فرع البنك الذى اعمل به ببغداد بالعراق يعانى من مشاكل كبيرة واراد مدير البنك الرئيسى بالقاهرة ان ينتدب احد رؤساء الاقسام للاقامة لمدة عام فى بغداد كى يقوم بتنظيم وترتيب واصلاح الفرع واستقر اختياره على رئيس قسم زميل لى لكنه رفض السفر والمامورية وكان يكره السفر خارج مصر باى حال من الاحوال وواتتنى الفرصة كى اسافر لحبيبتى شيماء وبالمرة افرج زوجتى اسراء واولادنا احمد وعصام على معالم بغداد والعراق ككل ..
فطلبت من المدير انتدابى بدلا من زميلى .. وكانت شيماء فرحة جدا بالخبر حين علمت به واستقبلتنا بمطار بغداد الدولى، بالحقيقة استمتعت معها ليس رومانسيا وجنسيا وثقافيا وقلبيا وروحيا وعقليا وتنويريا فقط بل انتهزت كل فرصة عطلة كنت اخفي امرها عن زوجتى واولادى لترينى وتنزهنى شيماء فى احياء بغداد وجسورها الكثيرة الشهيرة على نهر دجلة حيث يقسم نهر دجلة بغداد نصفين مثل نهر النيل مع القاهرة،
اما نهر الفرات واتحادهما بنهر شط العرب فلا تطل عليهما بغداد تطل فقط على نهر دجلة .. المدن التى تطل على نهر الفرات بالعراق هى القائم، حديثة، هيت، الرمادي، الفلوجة، بابل، الهندية، كربلاء، الديوانية، الشامية، الكفل، الكوفة، السماوة، الناصرية، البصرة، قضاء المدينة، راوة، عانة
وكانت من ضمن الاحياء احياء بغداد التى فرجتنى اياها شيماء الفاتنة حى الكرخ والرصافة وكانت شيماء تسكن بالكرخ ومن الاحياء التى زورتنى اياها ونزهتنى بها ايضا الكاظمية والجادرية وشارع يافا وشارع حيفا وجسر 14 رمضان وجسر الجمهورية وجسر الائمة وجسر المثنى والجسر المعلق وجسر السنك وجسر الاحرار وجسر الصرافية وجسر الجادرية وجسر ذو الطابقين وجسر باب المعظم وجسر سريع الدورة .. وزورتنى احياء بغداد حى اور وحى سومر وحى الشعلة وحى القاهرة وشارع المتنبى وشارع فلسطين والمنطقة الخضراء وحى الكرادة وحى الاعظمية وحى الحرية وحى اليرموك وحى الدورة الخ