الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
حولنى الى مدمن للهيروين ليصل الى امى (من تاليفى القديم)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 72751" data-attributes="member: 731"><p>حولنى الى مدمن للهيروين ليصل الى امى</p><p></p><p>اسمي هاني. طالب بكلية الفنون الجميلة. كان منزلنا مجاورا لقسم شرطة الوادى، وهو قسم فيه من شرطة الوادى من الشاويشية والعساكر والضباط، حيث العمل يبدأ من النهار بالصبح المبكر حتى الليل، حيث ينصرف بعدها الكثير منهم ويبقى من اسندت له مهمة حراسة القسم او من قد يكون منزله بعيدا وفي محافظة اخرى. فوكيل النيابة سامى والشاويش فاروق حيث كانا من سكان مدينتنا، وكانا يبيتان وينامان في نفس دائرة الوادى. كان جميع من في هذه الدائرة من شرطة الوادى يعرفنا بحكم اننا جيران لهم. كنت ابلغ من العمر 18 عاما.</p><p></p><p>وذات ليلة كان وكيل النيابة فاروق واقفا امام بوابة القسم، فقابلنى وانا خارج من منزلنا، وطلب مني ان اشتري له طبق من الكباب، لأنه لا يستطيع ان يترك القسم ويخرج. مد يده الى جيب بذلته واخرج ورقة نقدية واعطاها لي كي اشتري له الطعام. اخذت الورقة البنكنوت وذهبت الى المطعم، اشتريت الطبق ورجعت الى القسم، فلم اجده امام البوابة، فطرقت طرقا خفيفا على الباب وناديت:</p><p></p><p>ـ عمو.. عمو جئتك بالكباب !</p><p></p><p>فجاء صوت فاروق من داخل القسم: هلم ادخل واحضر الطبق ولا تنسى ان تغلق الباب وراءك.</p><p></p><p>اغلقت الباب وسرت باتجاه الصوت، في ممر يؤدي الى غرفة فيها سرير واريكة صغيرة، امامها ترابيزة ويقابل الاريكة جهاز تلفزيون. كان فاروق جالسا على الاريكة يشاهد التلفزيون، فعندما دخلت وقف لى مرحبا ويشكرنى، واخذ الطبق مني ووضعه على الترابيزة، وجلس على الاريكة، وطلب مني ان اجلس بجانبه. فاعتذرت له بانني يجب ان اذهب الان، لكنه صمم ان اجلس واكل ولو قليلا معه.</p><p></p><p>اكلنا مع بعض، وهو يتكلم معى ويتجاذب اطراف الحديث ويسألني عن بيتنا وعن عمل والدي وما اذا كنت اذهب الى المدرسة، وكان لطيفا معي، حتى احسست بالارتياح معه. وبعد ان انتهينا من تناول الطعام، هب واقفاً وذهب الى حيث المطبخ الصغير وقام باعداد الشاي واحضره الينا، ووضعه امامى،</p><p></p><p>ثم اخرج محقنين بلاستيكيين من علبة بجواره وامبول ملئ بمادة بيضاء. ثم اخرج المحقن من كيسه البلاستيكى وثبت الابرة فيه ونزع غطاءها ثم غرسها فى الغطاء الكاوتشوكى المغلف بالمعدن من جوانبه الدائرية وسحب نصف السائل الابيض من الامبول ثم اخرج الابرة من الامبول ثم عرى ذراعه وربطه بحبل كاوتشوك وغرس ابرة المحقن فى وريده الذراعى وافرغ السائل الابيض فى جسده. وتراجع للخلف مستريحا وبدت على وجهه السعادة والمتعة الشديدة. ثم عاد لينظر الى وقال لى: الا تريد تجربة هذا الدواء. انه ممتع للغاية. ستحس باحلى لذة. قلت له لا لا لا اريد. ولكننى فوجئت به يمسكنى بقوة وحاولت التملص منه بقوة وشراسة فلطمنى على وجهى وخارت قواى من قوته الشديدة. وشعرت به يربط الحبل الكاوتشوك ويغرس ابرة المحقن الثانى فى ذراعى. شعرت بلذة عجيبة وسعادة غامرة.</p><p></p><p></p><p>جلس جوارى وقال: هل تحب ان تتفرج على افلام بورنو ؟ شعرت بالمفاجاة من سؤاله هذا وسط شعورى بالسعادة السماوية العلوية العجيبة ولم ارد عليه، لكنه اضاف وسألني: هل سبق ورايت مثل هكذا افلام ؟</p><p></p><p>اجبته: كلا لم اشاهد فلم بورنو من قبل فى حياتى ابدا.</p><p></p><p>لكني في قرارة نفسي قلت انني مارست الجنس ! فنهض واتجه الى حيث التلفزيون، وفتح احد اقسام الدولاب التي تحته واخرج شريط فيديو، ووضعه في الفيديو، ورجع وجلس جنبي، واخذ جهاز الريموت كنترول وشغل الفيديو، وظهر على الشاشة الفيلم، فتسمرت عيناي على الشاشة، وشعرت بالهيجان والاثارة مما كنت اشاهده على الشاشة، وفاروق يراقبني عن كثب، فلما رآني مندمجا مع الفيلم وضع يده على ظهري، فنظرت اليه، فقال على الفور: هل اعجبك الفيلم ؟ واخذ يفرك ظهري بكفه !</p><p></p><p>اجبته بصوت مخنوق ومقطع : نـ نـ عم ! فقد زادت شهوتي وهيجاني واثارتي وتمحني من مشاهدة هذا الفيلم ومن اثر الهيروين الذى حقننى به كما علمت منه لاحقا!</p><p></p><p></p><p>استمر فاروق يفرك ظهري بيده اليمنى وتتحرك يده اليسرى برفق على مقدمة بنطاله المنتفخة، يعصر زبره ويدلكه، ورويداً رويدا نزل على اسفل ظهري، وانا ازداد هيجانا واثارة شديدة وتمحنت، جراء الفيلم وجراء الحقنة وجراء يده، حتى وصلت كف يده فوق طيزي، ومن ثم امسك طيزي وطفق يعتصرها، لم يتمالك نفسه وشعرت بلهفته الفجائية الشديدة عندما ادرك انني لا امانع ما يفعله بطيزى وما يقوم به مع جسدى، فادخل يده في ثيابي من الوراء حتى لمس كف يده طيزي، ثم دفع بأصبعه في اخدود اردافى وامسى يبعبص فتحة شرجي.</p><p></p><p>لم امنعه من ذلك ولم اقاومه بل فككت له منطقتي الجلدية كي اساعده في ادخال يده، فلما شاهد ردود افعالي معه طلب مني ان اقف امامه... وقفت بين ساقيه المفتوحتين الى الجانبين، وعيناي لا تزالان مسمرتين مثبتتين على شاشة التلفزيون، بينما هو امسك ببنطلوني من الجانبين وانزله الى الاسفل عند قدمي حتى ظهرت طيزي العارية امامه، فامسك بفردتيها بكفيه واخذ يعصرهما، ويقبلهما بشفتيه، وهو ويتأوه قائلا : اوووف اوووف ااااه اااه، وبعد دقيقة سمعته يقول: اريد ان انيكك يا حلووو. فصدمتنى الكلمة ورفضها عقلى ورجولتى انا الذى لم اجرب كس امرأة بعد حتى الان ابدا حياتى الجنسية بفتح طيزى لرجل ينيكنى فيها ، ولكن الحقنة والهيجان الذى كنت اشعر به وفضولى لتجربة زبر رجل وكونها تابو ومحظور شديد اثارنى وهيجنى اكثر.. فتنهدتُ وأدرت راسي ورايته قد اخرج زبره الاسمر المتين الضخم وتجرد من ثيابه حتى أصبح عاريا تماما وحافيا أمامى. فقال على الفور</p><p>: هل اعجبك زبري ؟ هل تستطيع ان تتحمله ؟</p><p></p><p>لم ارد عليه على الاطلاق، وقد انتصب زبرى وكان زبره فى مثل حجم زبرى وتعلقت عيناى طويلا بشهوانية بزبره الضخم الجميل الشكل ولعقت شفتى، وجردني من ثيابي حتى صرت مثله عاريا تماما وحافيا ، ثم نهض وجلب انبوبة مرهم دهن به زبره بوفرة حتى التمع من المرهم ثم قال لى: فلقس ودهن فتحة شرجى وادخل اصابعه في اعماقها بقوة يدهن جدران مستقيمي بالمرهم. تأوهت متألما قليلا فأول مرة يدخل شئ إلى شرجي وليس يخرج منه .. ثم جلس وقام بدوره بسحبي من وركي واجلسني على حجره واقعدني في حضنه، واحاطني بذراعيه... احسست بحرارة زبره المنتصب الصلب كالحديد الفولاذي. همس من خلفي وراء راسي وفي اذني: ارفع طيزك قليلا لأضع راس زبرى على الفتحة !</p><p></p><p>رفعت جسمي كله قليلا، فأحسست بيده وهي تمسك بزبره وتضع راسه على فتحتي، ويفرش فتحة طيزي بزبره عدة مرات ذهابا وايابا ثم قال: هيا اجلس ببطء عليه !</p><p></p><p>صرت اجلس وفتحتي البكر الضيقة تعاند دخول اى شئ فيها ولكنه امسكني بقوة وبدأ يضغط فتحتي على راس زبره، واخيرا راس زبره صار يدخل قليلا، وزبرى الضخم يتدلى أمامى كالأبله وخصيتاى منتفختان تؤلماننى من المحنة وكلما دخل قليلا رفعت طيزي قليلا وجلست عليه مرة اخرى حتى يدخل اكثر واكثر وهكذا حتى دخل كله في طيزي، ولم اشعر بأى ألم لابد أن الحقنة مع الهيجان الشديد قد أخفيا أى احساس بفض بكارة طيزي فقال لي: طيزك ضيقة جدا .. مبروك يا متناك بقيت خول رسمي. ثم حضنني بقوة، ودفعه الى الاعلى، واخذ يتأوه ويزأر، وأنا أتأوه بشدة معه يرفعني وينزلني على زبره، وحين يتعب أرتفع وأنزل أنا وأتقافز فوق زبره كالقرد وامتدت يده تدلك لي زبري الكبير وأنا أعض شفتي السفلى بأسناني وأغمض عيني وأتأوه بنعومة وقد تقمصت دور المرأة الممحونة فعلا مع زوجها ثم صرخ اخيرا وامتلأ طيزي بلبنه واغرق زبري يده القوية بلبني فى الوقت نفسه !</p><p></p><p>بقيت جالسا على زبره وهو لا يزال يضمني ويحضنني، حتى هدأت شهوته، فقال : ارى انك بكر ومع ذلك تحب الزبر ؟</p><p></p><p>قلت في ضعف وأنا أحاول النهوض عنه والتملص منه : لا .. أنت من أرغمتني على ذلك وهذه الحقنة التى اعطيتنى اياها !</p><p></p><p>قال : متى ارغمتك يا خول. انت خول بالفطرة.</p><p></p><p>اجبته : لا لا لا لا!</p><p></p><p>وتكررت لقاءاتي به بالقسم .. وتكرر حقنه لي بهذه الحقن الغريبة .. حتى اصبحت مدمنا لزبره وللحقن .. وذات يوم توقف عن اعطائى الحقنة فركعت عند قدميه باكيا .. لكنه شتمني .. وتجاهلني حتى قلت له: انني مستعد لفعل اي شئ فقط اؤمرني اما يكفيك انني حبيبك الان. ارجوك اعطنى الحقنة وحبنى بزبرك الجبار.</p><p></p><p>قال : اانت مستعد لفعل اى شئ من اجل ذلك ؟</p><p></p><p>قلت : اى شئ تريد فقط اؤمرنى وانفذه</p><p></p><p>قال: اريد ان تساعدنى فى الحصول على امك لي ولصديقي.</p><p></p><p>نهضت بضعف احاول الامساك بتلابيبه ولكمه وقلت له: ايها الوغد. ماذا تقول ؟ هل جننت ؟ انها امي ايها القذر. ما هذه التخاريف التى تقولها ؟</p><p></p><p>ابعدني عنه بسهولة. ثم قال: اذن انصرف من هنا ولا ترجع ابدا ايها المدمن الحقير ..</p><p></p><p>قلت له فى ضعف: حسنا</p><p></p><p>قال: حسنا ماذا ؟</p><p></p><p>قلت فى استسلام: سايسر لك الحصول على امى ولكن كيف.</p><p></p><p>قال لى: كيف هذه لا شان لك بها انا من ساخبرك بما تفعله. لا تتعب راسك الجميل يا حلوو فى التفكير وتعال..</p><p></p><p>وحقننى بجرعتى. ثم قال وهو يرفع ساقي ويريح طيزي المدمنة بزبره المتين. ويدلك زبرى. احكي لي عن امك وابيك. قصة زواجهما ولقاءهما معا.. بالتاكيد اخبروك عنها مرارا وتكرارا فانت ابنهما.</p><p></p><p>فحكيت له قصة ابي وامي وعلاقتهما القوية الغرامية الحالية ومدى اخلاصها الشديد لأبي وعفافها. كان يصغي الي بشغف، وتعجب واثارة، وظل يسأل عن كل صغيرة وكبيرة حصلت بين ابي وامي امامي. وصرخ عاليا وهو يملأ طيزي بلبنه الغزير الوفير. وزبري ينتفض ويغرق بطني بلبني في الوقت ذاته. وفي النهاية اتفقنا على ان ازوره كل ليلة، ثم سألني هل امانع ان ينيكونني هو وصاحبه.</p><p></p><p>سألته : من هو صاحبك ؟</p><p></p><p>اجاب : سامى، فنحن من مدينة قريبة نبقى لمدة شهر هنا في هذا القسم، ونذهب في عطلة لمدة اسبوع في كل شهر. هذا يعني اننا نحتاج الى الجنس كثيراً يا حلووو. اومأت براسي اوافقه، فقال لي ان المرة القادمة سيكونان اثنين، لان سامى الان في اجازة وسيعود بعد يومين. انتظرت بلهفة قدوم سامى، زبر جميل جديد واثارة جديدة وطبع جديد، رجل جديد كيف سيكون شكل زبره هل سيكون كبيرا مثل زبرى وزبر فاروق ام سيكون صغيرا ، هل سيكون لطيفا معي ام عنيفا ، هل سيكون زبره جميل الشكل، هل سيكون رجلا وسيما ام دميم الخلقة، كيف ... وفي اليوم الثالث وبعد انتهاء مواعيد العمل الرسمية ومغادرة كافة افراد القسم، باستثناء سامى وفاروق بقيا، ومع غروب الشمس، خرجت من منزلي، واذا بفاروق امام القسم، فأدركت انه بانتظاري، وقبل ان اصل اشار الي لكي ادخل الى القسم، فدخل هو وتبعته انا، فاغلق الباب ووضع ذراعه على كتفي، واحتضنني ونحن سائرين متجاورين، حتى وصلنا الى غرفته وكان سامى جالسا على الكنبة، فقال لي : اقدم لك سامى صديقي !</p><p></p><p>قلت : اهلا وسهلا !</p><p></p><p>اجاب سامى : اهلا بيك !</p><p></p><p>فأشار لي ان اجلس جنبه... فجلست وجلس فاروق على جانبي الاخر، اي انني توسطهما. كان شريط الفيديو الاباحي يعمل وشاشة التلفزيون تصدر اصوات عملية النيك الجنسية. نظر الي سامى وسألني : هل تحب الزبر ؟</p><p></p><p>ابتسمت ولم اجبه، فأسترسل قائلا : سمعت من فاروق انك ديوث على امك ... هل هذا صحيح ؟</p><p></p><p>انتفضت غاضبا وقمت من مكاني وهممت بالخروج ولكن فاروق دفعني بقوة واقعدني مرة اخرى وقال : اجب على السؤال يا منيوك .. اومأت براسي بنعم فى استسلام، فقال : اذن اريد الحصول على امك ... اريدك ان تساعدنا في الفجور بأمك ؟</p><p></p><p>عندئذ قلت : حاضر ... سأبذل قصارى جهدي في مساعدتكما على نيل ما تريدان !</p><p></p><p>فتدخل فاروق وقال لي: هلم تجرد من ملابسك كلها !</p><p></p><p>وقفت وبدأت اتجرد من ملابسي حتى تعريت تماماً، بينما فاروق وسامى اخرجا زبريهما وهما يحلبانهما منتصبان، وصرت انظر اليهما وهما ينظران الى جسمي بشهوة وشبق ، كان زبر سامي أكبر قليلا من زبري ومن زبر فاروق. فسألني سامى مبتسما : هل تستطيع ان تتحمل ازبارنا نحن الاثنين ؟</p><p></p><p>لم ارد عليه جوابا على الاطلاق، لان فاروق اجاب : نعم انه يستطيع، ثم امرني ان اقف امام سامى وان اجلس على زبر سامى لكي يتأكد... وقفت بين ساقي سامى المفتوحتين, وظهري اليه واخذت اجلس على قضيبه، وفعلت كما فعلت مع فاروق في المرات السابقة ولقاءاتنا المتكررة حتى دخل قضيبه بالكامل في طيزي، عندها وقف فاروق امامي وزبره يتدلى امامه، وقال : هيا ارضع !</p><p></p><p>فأمسكت بزبره وصرت ارضع منه بينما زبر سامى في طيزي، ثم سمعت سامى يقول : ارفع طيزك قليلا ً !</p><p></p><p>رفعت طيزي قليلا كي اترك له الحرية الكاملة في ادخال واخراج زبره، وانا لا ازال ممسكا بزبر فاروق وارضع منه... واستمر احدهما ينيكني من طيزي والاخر من فمي... ثم سمعت فاروق يقول لسامى : دعنا نكمل في آن واحد ... وكان قصده ان يقذفا في نفس الوقت، وفعلا، حصل ما ارادا فما هي الا لحظات حتى بدأت انفاسهما تتزايد وبدأ فاروق يقذف في فمي في نفس الوقت الذي بدأ سامى بالقذف في طيزي..... لكني شعرت ان سامى لم تكن له رغبة فاروق في نياكتي، فهو كما احسست راغب اكثر في امي، وليس كفاروق فهو يرغبني وبقوة</p><p></p><p>وتذكرت كلمات ام كلثوم "واسقيني واملا. واسقيني ، تاني. اسقيني تاني من الحب. منك. من نور زماني. اسقيني ياللي من يوم ما شفتك. حسيت كأني اتخلقت تاني" .. والاثنان يحملاني وانا اضحك ويرمياني على الفراش ويستلقيان على جانبي يمصان حلماتي .. ويتبادلان تقبيلي والتهام شفتي ويتصارعان على ملاطفة بدني ومص قدمي .. ومص زبري .. حتى عاد منتصبا مرة اخرى .. ودعك فاروق زبره فى زبري حتى اغرقنا بطني ووجهي بلبنينا معا</p><p></p><p>******</p><p></p><p>وكان لي صديق اسمه سمير. والده تحري خاص. طلبت منه خدمة اذ شعرت بالريبة فى كلام سامي وفاروق وتاكيدهما انهما من مدينة اخرى ومحرومان من الجنس... عاد لي صديقي سمير بالخبر اليقين: قال لى: ان فاروق كاذب كذب عليك .. انه يعيش هنا معنا فى نفس المدينة هو وعائلته ... حين تأكدت من كذب فاروق ومن شكوكي حوله قررت الانتقام من فاروق اللعين الذي جعلني مدمنا واذلني وحولني الى خول ويريد هتك عرض ابي وامي هو وصديقه سامي. وتعقبته ذات يوم دون ان يشعر بي خلفه. حتى تأكدتُ من عنوان منزله الذي اعطاني اياه سمير. وقررتُ العودة الى منزلي وانتظار الليل حتى ادخل متسللا الى منزله وانا احمل المسدس سعيا وراء قتله فى فراشه.. دخلت الى المنزل عبر الحديقة وتسلقت الى نافذة قريبة فهو بالطابق الارضى. كان الظلام دامسا فى انحاء غرف المنزل. واشعلت مصباحي الكاشف وتوجهتُ الى اقرب غرفة لى وفتحت بابها بحذر. وجدتها فارغة ومرتبة الفراش والانحاء. دخلت الى غرفة اخرى مجاورة. وجدتها بنفس الحال ولكنها غرفة جلوس او استقبال على ما يبدو وليس غرفة نوم. دخلت الى الغرفة الثالثة. وجدت فاروق نائما جوار زوجته. وبينما هممت بالدخول والاقتراب من فراشه وصوبت مسدسى نحوه وهو يتقلب ويواجهني مغمض العينين وزوجته الجميلة مستلقية على جنبها. ثم سمعتُ صوت موسيقى واغنية خافتة لفتت نظري .. تركت غرفة فاروق وزوجته الى الغرفة المقابلة حيث اتضح صوت الاغنية اكثر .. كانت اغنية لعبد الوهاب "لأ مش أنا اللى أبكي" ولكنها خافتة للغاية .. فتحت الباب بحذر .. فوجدت قمرا نائما فى ثوب نوم ابيض دانتيل .. كان جوارها هاتفها الذكي ويبدو انها من النوع الذي يحب ان ينام على صوت الغناء الخفيض والموسيقى الخافتة .. كان سريرها بجوار النافذة وضوء القمر وسط الظلام يشع على وجه القمر النائم الذي يريح خده الايمن على الوسادة ويمنحني خده الاخر وجانب وجهه الحلو وشعره الناعم. كانت ابنة فاروق على ما يبدو. تبدو صغيرة السن مراهقة من عمري او لعلها اكبر او اصغر بعام او عامين مني. كان زجاج النافذة مغلقا والشيش مفتوحا.. ولم يكن يغطيها كوفرتة ولا بطانية .. كانت نائمة في هذا الثوب الغلالة الرقيقة غير الشفافة ولا المعتمة.</p><p></p><p>كان جانب وجهها جميلا على نحو عجيب فماذا لو رايت وجهها بالكامل لا نصفه. كانت حلوة حقا تحتاج لمن يأكلها .. وجبة خفيفة سهلة الهضم لصاحب النصيب.. ونسيتُ تماما امر فاروق وانتقامي منه وقتله.. وتحرك قلبي المراهق تجاه امرأة للمرة الأولى فى حياتي .. كانت رائحة غرفتها زكية وجدرانها مزينة بقلوب وذات ديكور بناتي كالمراهقات .. جلست جوارها على الفراش بعدما تأملتها طويلا .. وتلذذت بجمالها عن بعد .. وحان وقت تلذذى بجمالها عن قرب. وصنع زبرى الضخم خيمة هائلة فى بنطلوني .. تحسستُ ذراعها الجميل وتحركت يدي الى صدرها وبطنها ثم الى وجهها مرة اخرى وشعرها .. تململت قليلا من لمساتى وابعدت يدى فى خوف .. ثم قررت اعادة يدى هذه المرة على فخذها .. غلى الدم فى عروقى وانطلقت الشهوة تعربد فى قلبى وعقلى وانحاء جسدى .. نهضت بسرعة اغلق الباب علينا بالمفتاح .. ثم عدت الى الفتاة الجميلة الرقيقة .. ورفعت ثوبها معريا ساقيها حتى كسها .. اخرجت من درج الكومودينو مقصا وقصصت طرفى كولوتها البكينى المثلث.. وكشفت بسهولة القطعة القماشية المثلثة عن كسها وعانتها .. اخذت ادعك كسها شفايفه وزنبورها باصابعى بقوة وبدات تهمهم خلال نومها وتتاوه .. وبدأ كسها يترطب ويتبلل من محنتها .. نهضت على الفور وانزلت بنطلوني وتجردت منه ومن كولوتى وادخلت زبري فى اعماقها .. وشفتي تقبل خدها في هيام .. كم هى جميلة .. افاقت فجاة ونظرت الى برعب .. وحاولت ان تصرخ .. لكنني اسرعت بوضع شفتي على فمها .. شعرتُ بحاجز في كسها سرعان ما استسلم وسمح لي بالدخول الى اعماق مهبلها اخيرا .. وكنت اسمع كلمات ام كلثوم تصدح " يا ارق من النسمة واجمل من ملك" .. كانت تنطبق على هذه الفتاة العجيبة .. "انت روحي وكل عمري ونور حياتي يا حياتي" .. ضعفت مقاومتها وانفتح فمها واخرجت لسانها الى داخل فمي وهنا تركت يدي القويتين ذراعيها المتملصتين فاحاطتني بذراعيها وهي تنظر في عيني سارحة منبهرة ومنذهلة .. لم اكن اقل عنها وسامة وجمالا .. كانت معجبة بي كثيرا ام بزبري الضخم الذي اخرجها من عالم البنات الى عالم النساء .. ورفعتُ ثوبها حتى كتفيها متكوما وظهر نهداها الكبيران المراهقان امامي فغلى الدم في عروقي اكثر واكثر .. كم هي حلوة .. ما اجمل هاتين العينين اللتين تنظران الي هكذا .. ما اجمل هذا الشعر فوق هذا الجبين .. ما كل هذه المشاعر واللذة التي تمنحني اياها عيونك يا حلووووة .. ما هذا الانف الانثوى الرائع والشفتين الرقيقتين الورديتين بشحوب .. وادخلت زبري فيها ثم اخرجته حتى احتضن كسها وشفايفه راسه فقط ثم ادخلته بقوة .. ضمتنى بقوة .. ولم تتكلم وكتمت اهاتها .. انها تتحكم بنفسها بقوة .. لكننى سمعت لهاثها وشعرت تحت صدرى بدقات قلبها المتسارعة فى لهفة وفضول وانبهار بهذه المتعة والمشاعر الجديدة بالكامل عليها .. ونظرت الى وانا اصيح بقوة واخرجت زبرى بسرعة من كسها واغرقت بطنها وبزازها بلبني. .. ونهضت من الفراش مرتديا بنطلوني ومنصرفا بسرعة .. وهي تحاول منعي من النهوض والانصراف بيدها لكني ابعدت يدها برفق ونظرت فى عينيها مرة اخرى ثم ركضت مسرعا للخارج قبل ان يفيق والداها وقبل ان اضعف .. كانت تناديني وانا خارج من غرفتها .. من انت ايها الغريب .. من انت يا حبيبى .. يا روح قلبى ؟ ترددت ولم اجبها بشئ ثم انصرفت</p><p></p><p>******</p><p></p><p>رجعت الى البيت مفكرا في امر هذه الفتاة وفى امر سامى... وفي اليوم التالي وبينما انا وحدي مع امي وبعد انصراف ابي الى عمله قلت لها: هنالك من يهددني بالسجن المؤبد يا ماما !</p><p></p><p>نظرت الي متجهمة ومذهولة وتساءلت : من يكون هذا ؟</p><p></p><p>اجبتها انه وكيل نيابة شرطة الوادى في القسم !</p><p></p><p>قالت وهي تلطم على وجهها : لماذا .. ماذا فعلت يا بني ؟</p><p></p><p>قلت: لم أفعل شيئا يا ماما .. ولكنه بارع كما تعلمين في تلفيق القضايا للأبرياء</p><p></p><p>قالت: أعلم أنه ميلفات وذيله نجس وسمعته سيئة ومسنود بشدة رغم كل شكاوى ضحاياه .. ما الذى أوقعك مع هذا الشيطان يا بني ؟؟</p><p></p><p>ثم اضافت: وماذا يريد منك ليرفع عنك التهمة ؟</p><p></p><p>ذهلت من فراسة امي ولكنني قلت انه تعرفه وتعرف اقاويل الناس عنه وكيف يرغمهم على الانصياع لرغباته الشاذة والمنحرفة بالتهديد والارهاب.</p><p></p><p>ترددت ونظرت اليها فشجعتني مرددة بقوة : قل. اخبرني.</p><p></p><p>قلت لها: انه .. انه يرغب بك يا ماما</p><p></p><p>لطمت على وجهها .. وقالت: ويلاه يا ويلتاه .. الا يعلم اننى متزوجة ومخلصة لزوجى .. لم اعرف رجلا سوى والدك كان اول واخر رجل فى حياتى .. لماذا يريد هذا الشيطان تلويث عفافي وشرفي شرف المخلصات والطاهرات.</p><p></p><p>قلت لها: هو يعرف ذلك كله ومع ذلك يريدك بشدة. يقول ان البعيدة المنال والشريفة هى دوما بغيته وليس العاهرة المعتادة المتقلبة بين الرجال بالمال وبغير المال.</p><p></p><p>قلت لها ايضا: انه سيفضحني ايضا يا ماما.</p><p></p><p>قالت وجلة: بماذا سيفضحك ؟ ماذا فعلت حتى سلمته عفاف امك يا بائس!</p><p></p><p>لم اجبها، لكنها كانت تعلم علم اليقين بانه قد اذلني بأمر ما هل جعلني مدمنا للهيروين كما تسمع عنه يفعل بخصومه وضحاياه أم ماذا لا تدري ولكنها تعلم أنه يمسك علي شيئا رهيبا يتحكم بي بواسطته، والا كيف عرفت بانه راغب فيها ... انها تعلم انني اصبحت ديوثها الان !</p><p></p><p>كنت قد جلبت انتباهها الى سامى، فصارت تراقب القسم، وكلما تشاهد سامى امام القسم، تناديني لكي نذهب ونمر انا وهي من امام القسم، حيث تلتقي نظراتهما، ومع الوقت وبعد ان اخذ يتكلم تعرفت هي ايضا به من خلالي، ولاحظت اعجابها به رغم محاولتها اخفاء ذلك فهو وسيم لا شك وجرئ حتى يقتنصها من حضن ابي وعفافها الطويل الذي طال لعشرين سنة او اكثر عمر زواجها بابي اول واخر رجل في حياتها واول زبر يدخل كسها، فأخذت بين الحين والاخر تسألني عن الموجودين في القسم، وانا اجيب واوضح ان القسم يفرغ بعد مواعيد العمل الا من اثنين، فاروق وسامى، وفي بعض الاحيان يبقى واحدا فقط ، لان الاخر يكون في اجازة.</p><p></p><p>وذات يوم واثناء مرورنا كان سامى امام باب القسم، توقفنا والقينا السلام، ومن خلال كلامه المح بانه سيكون وحده في القسم اليوم التالي وان فاروق سيكون هو الاخر في اجازة. شعرت امي بالسعادة بهذا الخبر، والمحت الي ايضاً باننا قد نقوم بزيارة للقسم في الليل، بحجة انها ستقوم بإعداد وجبة طعام لذيذة لسامى، لأنه انسان طيب وانه سيبقى وحيدا في القسم... كانت مضطرة لارضائه بكل السبل لئلا يؤذيني ويلقيني بالسجن المؤبد وفي صباح اليوم التالي ابلغت سامى بان امي راغبة في ان تأتيك بطبق من الطعام. ابتسم سامى وقال: شكراً، فانا سأكون في الانتظار. وفي الليل ومع مغادرة الجميع لقسم الشرطة وذهاب فاروق في اجازته الشهرية المزعومة ذهبنا انا وامي الى القسم ومعنا طبق الطعام، وبعد الترحيب بنا وتبادل النظرات النارية بين سامى وامي . المحتُ لهما بانني سوف اراقب باب القسم، وان عليهما ان يطمئنا. ذهبت الى الباب الرئيسي للقسم ولم يكن يبعد كثيرا عن غرفة سامى، وجلست على كرسي اتطلع من النافذة المجاورة الى الخارج، وما هي الا لحظات حتى امسيت اسمع تأوهاتهما، فثارت شهوتي على وقع اصواتهما، فقررت ان اتلصص عليهما... نزعت حذائي وصرت امشي على اطراف اصابعي باتجاه غرفة سامى، وكلما اقترب يزداد صوت التأوهات قوة ... وصلت الباب، ومددت رقبتي ببطء فشاهدت سامى واقفاً وامي امامه جالسة القرفصاء وثيابها مرفوعة وفخذيها عاريتان، ممسكة بقضيب سامى تعصره وتدلكه بيدها وتلف اناملها حوله برفق ونعومة وبطء ولطف تارة وتضعه في فمها تمصه بخجل وقلة خبرة تارة اخرى، وسامى يحرك جسمه الى الامام والخلف، وفي قمة الاندماج مع امي رفع راسه قليلا ليراني اتلصص عليهما، فنظر الي وابتسم، وارسل لي قبلة في الهواء... وبعد هنيهة قال لها : هيا ارفعي ملابسك واضطجعي على السرير. اخفيت راسي مرة اخرى الى حين صعودها على السرير، حيث كنت اسمع صوت السرير وهي تصعد وتتمدد على ظهرها، ثم تبعها سامى... مددت رقبتي مرة اخرى اتلصص، فاذا بأمي ممددة على ظهرها وملابسها مرفوعة الى وسطها، من دون لباس داخلي، سيقانها عارية ومثنية، ومفتوحة الى الجانبين، بينما سامى عاري من تحت لابس الفانيلة فقط، خلع عنها ملابسها حتى صارت امامه مستلقية عارية تماما وحافية ، ثم رايته جالس على ركبتيه بين رجليها، وينحني على وجه امي يقبل شفتيها وهي تبادله القبلات بشوق وجوع واثارة من الفجور الذي على وشك ان تفعله معه وهو ماسك بقضيبه، يحكه بكسها وهي مغمضة العينين. انه القضيب الثاني الذي سيدخل كس امي في حياتها .. لم تتمالك نفسها وكأنها نسيت انني معها فأخذت تطلب منه ان يسرع في ادخال زبره:</p><p></p><p>ـ هيا ... هيا ... هيا ادخله ... ادخله !</p><p></p><p>وضع راس زبره في كسها ثم مال الى الامام واتكأ على ذراعه الايسر، ثم الايمن، ودفعه كله في كسها، فصاحت من النشوة: آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه</p><p></p><p>فادخل ذراعيه من تحت ابطها واحتضنها، وصار يسحبها من الاعلى بينما يدفع زبره في كسها من الاسفل، وبدأ ينيك، ويضرب بقوة حتى ان صوت انفاسه وانفاس امي صارت تملأ الغرفة، ومع كل ضربة وتدخيلة زبره اسمع تأوهها آآآآه ....آآآآآه ... آي ي ي.... آي ي ي حتى امتزجت صيحاتهما مع بعض ونسوا انني موجود، ومع هذا الصياح والنيك، صرت ازيد من سرعة حلبي لزبري، وما هي الا دقائق معدودات حتى انطلق لبني صار سامى يزأر، وهي تزأر كاللبوة... وسكنت حركته بين ساقيها الحافيتين المرتفعتين عاليا فى الهواء .. عندها انسحبت الى حيث الباب الرئيسي للقسم، فلبست حذائي مرة اخرى وجلست على الكرسي. كنت اسمع اصوات السرير واصوات ارتداء الملابس، ومن ثم سمعت صوت سامى يناديني. اتجهت الى الغرفة، وكانت امي جالسة على الكرسي، وجهها عرقان ومحمر وعيونها وشفتيها محمرتين تحاول هندمة ملابسها وشعرها المتهدل وكذلك وجه سامى وعيونه وشفتيه، فقال لي وهو يخطف قبلة من خد امي: هيا تفضل وتناول معي الطعام الذي جلبته امك ... انه لذيذ !</p><p></p><p>اجبته مشكورا بانني شبعان وقد تناولت طعامي في البيت. جلس يأكل وامي جالسة على السرير تسرح شعرها وتقوم بترتيبه، واثار النيك على السرير واضحة، فقالت : هيا كل كي تصبح اقوى واقوى، ثم ضحكت ضحكة نارية، وضحك سامى معها. كانت تقصد بالتأكيد ان ينيكها بقوة في المرة القادمة. لن يكتفي بهتك عرض ابي وامي مرة واحدة اذن. وبعد ان انتهى من تناول الطعام اتجه الى حيث المطبخ الصغير والبوتاجاز، حيث وضع براد الشاي عليه، بعد ان ملاه بالماء، وجلس على المقعد يتجاذب اطراف الحديث معنا لحين غليان الماء، عندها توجه الى البراد واعد الشاي، وانتظر برهة، ثم صب لنا الشاي نحن الثلاثة. ابتسمت له امي وقالت: شكراً ... اتمنى ان يكون الطعام قد اعجبك، ثم ضحكت ضحكة نارية !</p><p></p><p>اجاب سامى: اعجبني جداً جداً جداً .... ثم ضحك هو الاخر !</p><p></p><p>فقالت : الوجبة القادمة ستكون اطيب ... ستكون من النوع الاخر !</p><p></p><p>اجاب سامى : تقصدين من الجانب الاخر ... ثم ضحك !</p><p></p><p>فهمت ما يقصدان ولكنني تغابيت، فقد كان قصدهما النيكة القادمة ستكون من الطيز. ماذا اصاب امي العنيدة صلبة الراي يابسة الراس العفيفة الشريفة كيف لانت فجاة وتحولت الى عاهرة محترفة شهوانية وقحة وفاجرة وبعد ان انتهينا من شرب الشاي، اخذ سامى الطبق واكواب الشاي ليغسلهما، فنهضت امي لتساعده، واتجها الى حيث حوض المطبخ وكان لا يبعد كثيرا عن الغرفة، بينما انا بقيت جالسا اتفرج على التلفزيون، واصوات غسل الطبق والاكواب تأتي من حيث حوض المطبخ. وبعد فترة ساد صمت تام مفاجئ فادركت انهما مندمجين في القبلات والاحضان والهمسات واللمسات والنظرات وبداية نيكة اخرى... ثم بدأت اصوات التأوهات تتعالى. دفعني فضولي ان انزع حذائي، واقترب على اطراف اصابعي من المطبخ، لكي اتلصص عليهما. لقد كانت واقفة امام الحوض وممسكة به، ودافعة طيزها الى الخلف، وملابسها مكومة على الارض وهي عارية حافية تماما مرة اخرى، بينما سامى واقف خلفها، وزبره باتجاه طيزها، ممسكا بفلقتي طيزها يفتحهما الى الجانبين، ثم وضع زبره بينهما ودفعه الى الامام، مدخلا اياه في طيزها، ومع دخوله في طيزها صاحت : آآآآآآي ي ي .... آآآآ خ خ خ .</p><p></p><p>لم يعبأ سامى بالآمها وبكارة طيزها بل ظل يدفعه في طيزها حتى النهاية وصار ينيك جيئة وذهابا، يهزها الى الامام والخلف، وهي تصيح : آآآآي آآآآي آآآي مع كل دخول لزبر سامى حتى صار يقذف في طيزها ويتنحنح آآآح ح ح آآآح ح ح آآآح ح ح... عندها رجعت مرة اخرى على اطراف اصابعي الى الغرفة، ولبست حذائي وبقيت جالسا اتطلع الى التلفزيون بينما افكاري عند امي وسامى... رجعا الى الغرفة ومعهما الطبق واكواب الشاي. وبعد قليل طلبت امي ان نذهب، على امل اللقاء ثانية، وطلبت من سامى ان يقوم بالتعارف على ابي المسكين ، فما زال منزلنا يجاور القسم فوعدها بانه سيفعل، ويتعرف على زوجها. وعند الباب خرجت امي اولا، ثم صافحني وصار يقبلني واثناء التقبيل، همس في اذني : انت اصغر قواد وديوث صادفته يا حلوووو !</p><p></p><p>ضحكت، ثم غادرت وراء امي الى البيت.</p><p></p><p>كانت هذه البداية فقط، فقد استطاع سامى ان يتعارف على ابي، وان يكون صديق العائلة، فصار يجالس ابي كل ليلة بعد عودة والدي من عمله، حتى بدأ يدخل الى البيت واصبح صديقا مقربا وعزيزا جدا على ابي واهل ثقة لديه ولا يقبل اي كلمة نقد على صديقه سامي، وعندما يأخذ ابي كؤوس النبيذ بعد المنادمة والسمر مع سامي يذهب مباشرة الى حجرة النوم حيث يرقد الى الصباح، بينما اخذ سامى موقع ابي في غرفتي في الطابق الثاني من المنزل، فصار ينيك والدتي على فراشي، وفي بعض الاحيان كان يبات مع امي حتى الفجر، وانا كنت حارسهما.</p><p></p><p>وكلما كان سامي يأتي ويمعن في نيك امي امامي واذلالي .. كنت افرغ شحنة غضبي بالتسلل الى منزل فاروق ليلا ومضاجعة ابنته الحلوة مرح. التي ادمنتني واحبتني كثيرا واحببتها ..</p><p></p><p>وذات ليلة وأبي مسافر في مأمورية تابعة لعمله تدوم لأسبوع كامل .. اقتحم فاروق منزلنا غاضبا .. ورفع مسدسه على امي قالت له بغضب: كيف تتهجم على بيتنا هكذا ايها الشاويش .. سابلغ السيد سامي ليعاقبك. ضحك وقال: سامي صديقي ولا يمكن لشرموطة مثلك ان تهدد علاقتنا. اسمعي يا شرموطة. وشاهدي هذا الفيلم. واراها على هاتفه الذكي فيديو لها مع سامي في اوج لحظات المتعة. شعرت امي بالخوف وقالت: ماذا ستفعل بهذا الفيديو ؟ قال لها: سارسله لزوجك وسانشره على الانترنت اذا لم توافقي الان على ما اريد. قالت له في رعب: وماذا تريد منا ؟ حرام عليك دعنا وشأننا.</p><p></p><p>قال فاروق: اريد من ابنك المحترم هذا ان يمص زبري الان. قالت: ابني زين الشباب وسيد الرجال. كيف تطلب مني هذا الطلب المشين وتتوقع ان اوافق عليه ؟ قال: لانك لو لم توافقي سافضحك ببساطة. قالت متحدية: الا ابنى. افعل ما تشاء. لا يمكننى ان ادمر رجولة ابنى. انه على وشك الزواج قريبا. ولن ادعك تدمره وتعوده على هذه الانحرافات.</p><p></p><p>قلت لامي : لا عليك يا ماما. انها تضحية بسيطة من اجلك يا ست الحبايب. لا استطيع احتمال فضحك امام ابي وامام الناس وعلى الانترنت. دعينا ننفذ له ما يطلبه. قالت امي: كيف يا بني. لا يمكنني ان ادعك تفعل ذلك بنفسك. نهضتُ مع فاروق الذي تناول يدي وكنت ارتدي بنطلونا جلديا اسود وكذلك جاكت جلدى اسود بسوستة. وصعدنا الى غرفتي وامي تقول له في استسلام: لا تفعل مع الولد اكثر من المص. قال فاروق: اعدك يا مدام. دخلنا غرفتي. واخرج فاروق من حقيبته بعض الملابس الداخلية النسائية والقاها على فراشي وامرني بارتدائها بعدما خلع عني ثيابي الجلدية بيديه. واغلق الباب علينا بالمفتاح.</p><p></p><p>كانت جوارب نسائية سوداء طويلة وحزام جارتر وحمالات بين الحزام والجوارب. وسوتيان وكولوت سود ايضا. ارتديتها. وجلست على الفراش وقال لى فاروق: مص زبري يا منيوك. ادخلته زبره في فمي وبدأت امصه وانا مثار ومهتاج بشدة وزبرى يخترق الكولوت الصغير الانثوى. بدأ يصيح ويتأوه ثم أبعدني عن زبره وتجرد من ثيابه بالكامل واستلقى جواري على السرير وانا اقول له: لم نتفق على ذلك. اتفقنا على المص فقط. هل تريد فضحي امام امي. قال : اخرس يا شرموط. هتتناك النهارده وامك بره سامعاك وبتشجع والمرة الجاية هتزوقك ليا وتحطلك الروج كمان لو انا عايز. وقطع الكولوت من على زبرى وعانتى. ثم القانى على الفراش ورفع ساقي المغطيتين بالجوارب الى اعلى. ودفع زبره فى طيزى بقوة. صرخت. فطرقت امي الباب بجنون. وقالت: ماذا تفعل بالولد يا مجرم ؟ ماذا بك يا حبيبي؟ قال لي: اسكتها وطمأنها. قال لها: طيزه ضيقة جدا يا ام هاني. طرقت الباب بقوة وهى تظن انها المرة الاولى لى. ابتعد عنه. حرام عليك. سيعتاد على ذلك. وتقضى على رجولته. قلت لها. اطمأنى يا امي انصرفي الان ارجوك. قال لها فاروق يغيظها. لن اتركه حتى املا طيزه بلبني يا شرموطة. قلت لامي: ااااااه انه ممتع يا ماما. قالت. لا يا بني لا تحبه ارجوك. قلت. لا حيلة لي يا ماما. اااااااه زبري يوشك ان يقذف من حلاوة زبر فاروق. امي قالت. لاااااااااا.</p><p></p><p>من بعد تلك الحادثة الشنيعة خبت جذوة علاقتي بفاروق من جهته وفى تلك الاثناء قررتُ التخلص من ادمان الهيروين وتعالجتُ سرا منه حتى تخلصت من السم اللعين .. لكنني ارتبطتُ بقوة بالفتاة مرح .. وقررتُ التقدم للزواج بها وإن رفض فاروق فإنني صورتُ بعض لقاءاتي بمرح وسأفضحه ليوافق هو وزوجته شبيهة ابنتها</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 72751, member: 731"] حولنى الى مدمن للهيروين ليصل الى امى اسمي هاني. طالب بكلية الفنون الجميلة. كان منزلنا مجاورا لقسم شرطة الوادى، وهو قسم فيه من شرطة الوادى من الشاويشية والعساكر والضباط، حيث العمل يبدأ من النهار بالصبح المبكر حتى الليل، حيث ينصرف بعدها الكثير منهم ويبقى من اسندت له مهمة حراسة القسم او من قد يكون منزله بعيدا وفي محافظة اخرى. فوكيل النيابة سامى والشاويش فاروق حيث كانا من سكان مدينتنا، وكانا يبيتان وينامان في نفس دائرة الوادى. كان جميع من في هذه الدائرة من شرطة الوادى يعرفنا بحكم اننا جيران لهم. كنت ابلغ من العمر 18 عاما. وذات ليلة كان وكيل النيابة فاروق واقفا امام بوابة القسم، فقابلنى وانا خارج من منزلنا، وطلب مني ان اشتري له طبق من الكباب، لأنه لا يستطيع ان يترك القسم ويخرج. مد يده الى جيب بذلته واخرج ورقة نقدية واعطاها لي كي اشتري له الطعام. اخذت الورقة البنكنوت وذهبت الى المطعم، اشتريت الطبق ورجعت الى القسم، فلم اجده امام البوابة، فطرقت طرقا خفيفا على الباب وناديت: ـ عمو.. عمو جئتك بالكباب ! فجاء صوت فاروق من داخل القسم: هلم ادخل واحضر الطبق ولا تنسى ان تغلق الباب وراءك. اغلقت الباب وسرت باتجاه الصوت، في ممر يؤدي الى غرفة فيها سرير واريكة صغيرة، امامها ترابيزة ويقابل الاريكة جهاز تلفزيون. كان فاروق جالسا على الاريكة يشاهد التلفزيون، فعندما دخلت وقف لى مرحبا ويشكرنى، واخذ الطبق مني ووضعه على الترابيزة، وجلس على الاريكة، وطلب مني ان اجلس بجانبه. فاعتذرت له بانني يجب ان اذهب الان، لكنه صمم ان اجلس واكل ولو قليلا معه. اكلنا مع بعض، وهو يتكلم معى ويتجاذب اطراف الحديث ويسألني عن بيتنا وعن عمل والدي وما اذا كنت اذهب الى المدرسة، وكان لطيفا معي، حتى احسست بالارتياح معه. وبعد ان انتهينا من تناول الطعام، هب واقفاً وذهب الى حيث المطبخ الصغير وقام باعداد الشاي واحضره الينا، ووضعه امامى، ثم اخرج محقنين بلاستيكيين من علبة بجواره وامبول ملئ بمادة بيضاء. ثم اخرج المحقن من كيسه البلاستيكى وثبت الابرة فيه ونزع غطاءها ثم غرسها فى الغطاء الكاوتشوكى المغلف بالمعدن من جوانبه الدائرية وسحب نصف السائل الابيض من الامبول ثم اخرج الابرة من الامبول ثم عرى ذراعه وربطه بحبل كاوتشوك وغرس ابرة المحقن فى وريده الذراعى وافرغ السائل الابيض فى جسده. وتراجع للخلف مستريحا وبدت على وجهه السعادة والمتعة الشديدة. ثم عاد لينظر الى وقال لى: الا تريد تجربة هذا الدواء. انه ممتع للغاية. ستحس باحلى لذة. قلت له لا لا لا اريد. ولكننى فوجئت به يمسكنى بقوة وحاولت التملص منه بقوة وشراسة فلطمنى على وجهى وخارت قواى من قوته الشديدة. وشعرت به يربط الحبل الكاوتشوك ويغرس ابرة المحقن الثانى فى ذراعى. شعرت بلذة عجيبة وسعادة غامرة. جلس جوارى وقال: هل تحب ان تتفرج على افلام بورنو ؟ شعرت بالمفاجاة من سؤاله هذا وسط شعورى بالسعادة السماوية العلوية العجيبة ولم ارد عليه، لكنه اضاف وسألني: هل سبق ورايت مثل هكذا افلام ؟ اجبته: كلا لم اشاهد فلم بورنو من قبل فى حياتى ابدا. لكني في قرارة نفسي قلت انني مارست الجنس ! فنهض واتجه الى حيث التلفزيون، وفتح احد اقسام الدولاب التي تحته واخرج شريط فيديو، ووضعه في الفيديو، ورجع وجلس جنبي، واخذ جهاز الريموت كنترول وشغل الفيديو، وظهر على الشاشة الفيلم، فتسمرت عيناي على الشاشة، وشعرت بالهيجان والاثارة مما كنت اشاهده على الشاشة، وفاروق يراقبني عن كثب، فلما رآني مندمجا مع الفيلم وضع يده على ظهري، فنظرت اليه، فقال على الفور: هل اعجبك الفيلم ؟ واخذ يفرك ظهري بكفه ! اجبته بصوت مخنوق ومقطع : نـ نـ عم ! فقد زادت شهوتي وهيجاني واثارتي وتمحني من مشاهدة هذا الفيلم ومن اثر الهيروين الذى حقننى به كما علمت منه لاحقا! استمر فاروق يفرك ظهري بيده اليمنى وتتحرك يده اليسرى برفق على مقدمة بنطاله المنتفخة، يعصر زبره ويدلكه، ورويداً رويدا نزل على اسفل ظهري، وانا ازداد هيجانا واثارة شديدة وتمحنت، جراء الفيلم وجراء الحقنة وجراء يده، حتى وصلت كف يده فوق طيزي، ومن ثم امسك طيزي وطفق يعتصرها، لم يتمالك نفسه وشعرت بلهفته الفجائية الشديدة عندما ادرك انني لا امانع ما يفعله بطيزى وما يقوم به مع جسدى، فادخل يده في ثيابي من الوراء حتى لمس كف يده طيزي، ثم دفع بأصبعه في اخدود اردافى وامسى يبعبص فتحة شرجي. لم امنعه من ذلك ولم اقاومه بل فككت له منطقتي الجلدية كي اساعده في ادخال يده، فلما شاهد ردود افعالي معه طلب مني ان اقف امامه... وقفت بين ساقيه المفتوحتين الى الجانبين، وعيناي لا تزالان مسمرتين مثبتتين على شاشة التلفزيون، بينما هو امسك ببنطلوني من الجانبين وانزله الى الاسفل عند قدمي حتى ظهرت طيزي العارية امامه، فامسك بفردتيها بكفيه واخذ يعصرهما، ويقبلهما بشفتيه، وهو ويتأوه قائلا : اوووف اوووف ااااه اااه، وبعد دقيقة سمعته يقول: اريد ان انيكك يا حلووو. فصدمتنى الكلمة ورفضها عقلى ورجولتى انا الذى لم اجرب كس امرأة بعد حتى الان ابدا حياتى الجنسية بفتح طيزى لرجل ينيكنى فيها ، ولكن الحقنة والهيجان الذى كنت اشعر به وفضولى لتجربة زبر رجل وكونها تابو ومحظور شديد اثارنى وهيجنى اكثر.. فتنهدتُ وأدرت راسي ورايته قد اخرج زبره الاسمر المتين الضخم وتجرد من ثيابه حتى أصبح عاريا تماما وحافيا أمامى. فقال على الفور : هل اعجبك زبري ؟ هل تستطيع ان تتحمله ؟ لم ارد عليه على الاطلاق، وقد انتصب زبرى وكان زبره فى مثل حجم زبرى وتعلقت عيناى طويلا بشهوانية بزبره الضخم الجميل الشكل ولعقت شفتى، وجردني من ثيابي حتى صرت مثله عاريا تماما وحافيا ، ثم نهض وجلب انبوبة مرهم دهن به زبره بوفرة حتى التمع من المرهم ثم قال لى: فلقس ودهن فتحة شرجى وادخل اصابعه في اعماقها بقوة يدهن جدران مستقيمي بالمرهم. تأوهت متألما قليلا فأول مرة يدخل شئ إلى شرجي وليس يخرج منه .. ثم جلس وقام بدوره بسحبي من وركي واجلسني على حجره واقعدني في حضنه، واحاطني بذراعيه... احسست بحرارة زبره المنتصب الصلب كالحديد الفولاذي. همس من خلفي وراء راسي وفي اذني: ارفع طيزك قليلا لأضع راس زبرى على الفتحة ! رفعت جسمي كله قليلا، فأحسست بيده وهي تمسك بزبره وتضع راسه على فتحتي، ويفرش فتحة طيزي بزبره عدة مرات ذهابا وايابا ثم قال: هيا اجلس ببطء عليه ! صرت اجلس وفتحتي البكر الضيقة تعاند دخول اى شئ فيها ولكنه امسكني بقوة وبدأ يضغط فتحتي على راس زبره، واخيرا راس زبره صار يدخل قليلا، وزبرى الضخم يتدلى أمامى كالأبله وخصيتاى منتفختان تؤلماننى من المحنة وكلما دخل قليلا رفعت طيزي قليلا وجلست عليه مرة اخرى حتى يدخل اكثر واكثر وهكذا حتى دخل كله في طيزي، ولم اشعر بأى ألم لابد أن الحقنة مع الهيجان الشديد قد أخفيا أى احساس بفض بكارة طيزي فقال لي: طيزك ضيقة جدا .. مبروك يا متناك بقيت خول رسمي. ثم حضنني بقوة، ودفعه الى الاعلى، واخذ يتأوه ويزأر، وأنا أتأوه بشدة معه يرفعني وينزلني على زبره، وحين يتعب أرتفع وأنزل أنا وأتقافز فوق زبره كالقرد وامتدت يده تدلك لي زبري الكبير وأنا أعض شفتي السفلى بأسناني وأغمض عيني وأتأوه بنعومة وقد تقمصت دور المرأة الممحونة فعلا مع زوجها ثم صرخ اخيرا وامتلأ طيزي بلبنه واغرق زبري يده القوية بلبني فى الوقت نفسه ! بقيت جالسا على زبره وهو لا يزال يضمني ويحضنني، حتى هدأت شهوته، فقال : ارى انك بكر ومع ذلك تحب الزبر ؟ قلت في ضعف وأنا أحاول النهوض عنه والتملص منه : لا .. أنت من أرغمتني على ذلك وهذه الحقنة التى اعطيتنى اياها ! قال : متى ارغمتك يا خول. انت خول بالفطرة. اجبته : لا لا لا لا! وتكررت لقاءاتي به بالقسم .. وتكرر حقنه لي بهذه الحقن الغريبة .. حتى اصبحت مدمنا لزبره وللحقن .. وذات يوم توقف عن اعطائى الحقنة فركعت عند قدميه باكيا .. لكنه شتمني .. وتجاهلني حتى قلت له: انني مستعد لفعل اي شئ فقط اؤمرني اما يكفيك انني حبيبك الان. ارجوك اعطنى الحقنة وحبنى بزبرك الجبار. قال : اانت مستعد لفعل اى شئ من اجل ذلك ؟ قلت : اى شئ تريد فقط اؤمرنى وانفذه قال: اريد ان تساعدنى فى الحصول على امك لي ولصديقي. نهضت بضعف احاول الامساك بتلابيبه ولكمه وقلت له: ايها الوغد. ماذا تقول ؟ هل جننت ؟ انها امي ايها القذر. ما هذه التخاريف التى تقولها ؟ ابعدني عنه بسهولة. ثم قال: اذن انصرف من هنا ولا ترجع ابدا ايها المدمن الحقير .. قلت له فى ضعف: حسنا قال: حسنا ماذا ؟ قلت فى استسلام: سايسر لك الحصول على امى ولكن كيف. قال لى: كيف هذه لا شان لك بها انا من ساخبرك بما تفعله. لا تتعب راسك الجميل يا حلوو فى التفكير وتعال.. وحقننى بجرعتى. ثم قال وهو يرفع ساقي ويريح طيزي المدمنة بزبره المتين. ويدلك زبرى. احكي لي عن امك وابيك. قصة زواجهما ولقاءهما معا.. بالتاكيد اخبروك عنها مرارا وتكرارا فانت ابنهما. فحكيت له قصة ابي وامي وعلاقتهما القوية الغرامية الحالية ومدى اخلاصها الشديد لأبي وعفافها. كان يصغي الي بشغف، وتعجب واثارة، وظل يسأل عن كل صغيرة وكبيرة حصلت بين ابي وامي امامي. وصرخ عاليا وهو يملأ طيزي بلبنه الغزير الوفير. وزبري ينتفض ويغرق بطني بلبني في الوقت ذاته. وفي النهاية اتفقنا على ان ازوره كل ليلة، ثم سألني هل امانع ان ينيكونني هو وصاحبه. سألته : من هو صاحبك ؟ اجاب : سامى، فنحن من مدينة قريبة نبقى لمدة شهر هنا في هذا القسم، ونذهب في عطلة لمدة اسبوع في كل شهر. هذا يعني اننا نحتاج الى الجنس كثيراً يا حلووو. اومأت براسي اوافقه، فقال لي ان المرة القادمة سيكونان اثنين، لان سامى الان في اجازة وسيعود بعد يومين. انتظرت بلهفة قدوم سامى، زبر جميل جديد واثارة جديدة وطبع جديد، رجل جديد كيف سيكون شكل زبره هل سيكون كبيرا مثل زبرى وزبر فاروق ام سيكون صغيرا ، هل سيكون لطيفا معي ام عنيفا ، هل سيكون زبره جميل الشكل، هل سيكون رجلا وسيما ام دميم الخلقة، كيف ... وفي اليوم الثالث وبعد انتهاء مواعيد العمل الرسمية ومغادرة كافة افراد القسم، باستثناء سامى وفاروق بقيا، ومع غروب الشمس، خرجت من منزلي، واذا بفاروق امام القسم، فأدركت انه بانتظاري، وقبل ان اصل اشار الي لكي ادخل الى القسم، فدخل هو وتبعته انا، فاغلق الباب ووضع ذراعه على كتفي، واحتضنني ونحن سائرين متجاورين، حتى وصلنا الى غرفته وكان سامى جالسا على الكنبة، فقال لي : اقدم لك سامى صديقي ! قلت : اهلا وسهلا ! اجاب سامى : اهلا بيك ! فأشار لي ان اجلس جنبه... فجلست وجلس فاروق على جانبي الاخر، اي انني توسطهما. كان شريط الفيديو الاباحي يعمل وشاشة التلفزيون تصدر اصوات عملية النيك الجنسية. نظر الي سامى وسألني : هل تحب الزبر ؟ ابتسمت ولم اجبه، فأسترسل قائلا : سمعت من فاروق انك ديوث على امك ... هل هذا صحيح ؟ انتفضت غاضبا وقمت من مكاني وهممت بالخروج ولكن فاروق دفعني بقوة واقعدني مرة اخرى وقال : اجب على السؤال يا منيوك .. اومأت براسي بنعم فى استسلام، فقال : اذن اريد الحصول على امك ... اريدك ان تساعدنا في الفجور بأمك ؟ عندئذ قلت : حاضر ... سأبذل قصارى جهدي في مساعدتكما على نيل ما تريدان ! فتدخل فاروق وقال لي: هلم تجرد من ملابسك كلها ! وقفت وبدأت اتجرد من ملابسي حتى تعريت تماماً، بينما فاروق وسامى اخرجا زبريهما وهما يحلبانهما منتصبان، وصرت انظر اليهما وهما ينظران الى جسمي بشهوة وشبق ، كان زبر سامي أكبر قليلا من زبري ومن زبر فاروق. فسألني سامى مبتسما : هل تستطيع ان تتحمل ازبارنا نحن الاثنين ؟ لم ارد عليه جوابا على الاطلاق، لان فاروق اجاب : نعم انه يستطيع، ثم امرني ان اقف امام سامى وان اجلس على زبر سامى لكي يتأكد... وقفت بين ساقي سامى المفتوحتين, وظهري اليه واخذت اجلس على قضيبه، وفعلت كما فعلت مع فاروق في المرات السابقة ولقاءاتنا المتكررة حتى دخل قضيبه بالكامل في طيزي، عندها وقف فاروق امامي وزبره يتدلى امامه، وقال : هيا ارضع ! فأمسكت بزبره وصرت ارضع منه بينما زبر سامى في طيزي، ثم سمعت سامى يقول : ارفع طيزك قليلا ً ! رفعت طيزي قليلا كي اترك له الحرية الكاملة في ادخال واخراج زبره، وانا لا ازال ممسكا بزبر فاروق وارضع منه... واستمر احدهما ينيكني من طيزي والاخر من فمي... ثم سمعت فاروق يقول لسامى : دعنا نكمل في آن واحد ... وكان قصده ان يقذفا في نفس الوقت، وفعلا، حصل ما ارادا فما هي الا لحظات حتى بدأت انفاسهما تتزايد وبدأ فاروق يقذف في فمي في نفس الوقت الذي بدأ سامى بالقذف في طيزي..... لكني شعرت ان سامى لم تكن له رغبة فاروق في نياكتي، فهو كما احسست راغب اكثر في امي، وليس كفاروق فهو يرغبني وبقوة وتذكرت كلمات ام كلثوم "واسقيني واملا. واسقيني ، تاني. اسقيني تاني من الحب. منك. من نور زماني. اسقيني ياللي من يوم ما شفتك. حسيت كأني اتخلقت تاني" .. والاثنان يحملاني وانا اضحك ويرمياني على الفراش ويستلقيان على جانبي يمصان حلماتي .. ويتبادلان تقبيلي والتهام شفتي ويتصارعان على ملاطفة بدني ومص قدمي .. ومص زبري .. حتى عاد منتصبا مرة اخرى .. ودعك فاروق زبره فى زبري حتى اغرقنا بطني ووجهي بلبنينا معا ****** وكان لي صديق اسمه سمير. والده تحري خاص. طلبت منه خدمة اذ شعرت بالريبة فى كلام سامي وفاروق وتاكيدهما انهما من مدينة اخرى ومحرومان من الجنس... عاد لي صديقي سمير بالخبر اليقين: قال لى: ان فاروق كاذب كذب عليك .. انه يعيش هنا معنا فى نفس المدينة هو وعائلته ... حين تأكدت من كذب فاروق ومن شكوكي حوله قررت الانتقام من فاروق اللعين الذي جعلني مدمنا واذلني وحولني الى خول ويريد هتك عرض ابي وامي هو وصديقه سامي. وتعقبته ذات يوم دون ان يشعر بي خلفه. حتى تأكدتُ من عنوان منزله الذي اعطاني اياه سمير. وقررتُ العودة الى منزلي وانتظار الليل حتى ادخل متسللا الى منزله وانا احمل المسدس سعيا وراء قتله فى فراشه.. دخلت الى المنزل عبر الحديقة وتسلقت الى نافذة قريبة فهو بالطابق الارضى. كان الظلام دامسا فى انحاء غرف المنزل. واشعلت مصباحي الكاشف وتوجهتُ الى اقرب غرفة لى وفتحت بابها بحذر. وجدتها فارغة ومرتبة الفراش والانحاء. دخلت الى غرفة اخرى مجاورة. وجدتها بنفس الحال ولكنها غرفة جلوس او استقبال على ما يبدو وليس غرفة نوم. دخلت الى الغرفة الثالثة. وجدت فاروق نائما جوار زوجته. وبينما هممت بالدخول والاقتراب من فراشه وصوبت مسدسى نحوه وهو يتقلب ويواجهني مغمض العينين وزوجته الجميلة مستلقية على جنبها. ثم سمعتُ صوت موسيقى واغنية خافتة لفتت نظري .. تركت غرفة فاروق وزوجته الى الغرفة المقابلة حيث اتضح صوت الاغنية اكثر .. كانت اغنية لعبد الوهاب "لأ مش أنا اللى أبكي" ولكنها خافتة للغاية .. فتحت الباب بحذر .. فوجدت قمرا نائما فى ثوب نوم ابيض دانتيل .. كان جوارها هاتفها الذكي ويبدو انها من النوع الذي يحب ان ينام على صوت الغناء الخفيض والموسيقى الخافتة .. كان سريرها بجوار النافذة وضوء القمر وسط الظلام يشع على وجه القمر النائم الذي يريح خده الايمن على الوسادة ويمنحني خده الاخر وجانب وجهه الحلو وشعره الناعم. كانت ابنة فاروق على ما يبدو. تبدو صغيرة السن مراهقة من عمري او لعلها اكبر او اصغر بعام او عامين مني. كان زجاج النافذة مغلقا والشيش مفتوحا.. ولم يكن يغطيها كوفرتة ولا بطانية .. كانت نائمة في هذا الثوب الغلالة الرقيقة غير الشفافة ولا المعتمة. كان جانب وجهها جميلا على نحو عجيب فماذا لو رايت وجهها بالكامل لا نصفه. كانت حلوة حقا تحتاج لمن يأكلها .. وجبة خفيفة سهلة الهضم لصاحب النصيب.. ونسيتُ تماما امر فاروق وانتقامي منه وقتله.. وتحرك قلبي المراهق تجاه امرأة للمرة الأولى فى حياتي .. كانت رائحة غرفتها زكية وجدرانها مزينة بقلوب وذات ديكور بناتي كالمراهقات .. جلست جوارها على الفراش بعدما تأملتها طويلا .. وتلذذت بجمالها عن بعد .. وحان وقت تلذذى بجمالها عن قرب. وصنع زبرى الضخم خيمة هائلة فى بنطلوني .. تحسستُ ذراعها الجميل وتحركت يدي الى صدرها وبطنها ثم الى وجهها مرة اخرى وشعرها .. تململت قليلا من لمساتى وابعدت يدى فى خوف .. ثم قررت اعادة يدى هذه المرة على فخذها .. غلى الدم فى عروقى وانطلقت الشهوة تعربد فى قلبى وعقلى وانحاء جسدى .. نهضت بسرعة اغلق الباب علينا بالمفتاح .. ثم عدت الى الفتاة الجميلة الرقيقة .. ورفعت ثوبها معريا ساقيها حتى كسها .. اخرجت من درج الكومودينو مقصا وقصصت طرفى كولوتها البكينى المثلث.. وكشفت بسهولة القطعة القماشية المثلثة عن كسها وعانتها .. اخذت ادعك كسها شفايفه وزنبورها باصابعى بقوة وبدات تهمهم خلال نومها وتتاوه .. وبدأ كسها يترطب ويتبلل من محنتها .. نهضت على الفور وانزلت بنطلوني وتجردت منه ومن كولوتى وادخلت زبري فى اعماقها .. وشفتي تقبل خدها في هيام .. كم هى جميلة .. افاقت فجاة ونظرت الى برعب .. وحاولت ان تصرخ .. لكنني اسرعت بوضع شفتي على فمها .. شعرتُ بحاجز في كسها سرعان ما استسلم وسمح لي بالدخول الى اعماق مهبلها اخيرا .. وكنت اسمع كلمات ام كلثوم تصدح " يا ارق من النسمة واجمل من ملك" .. كانت تنطبق على هذه الفتاة العجيبة .. "انت روحي وكل عمري ونور حياتي يا حياتي" .. ضعفت مقاومتها وانفتح فمها واخرجت لسانها الى داخل فمي وهنا تركت يدي القويتين ذراعيها المتملصتين فاحاطتني بذراعيها وهي تنظر في عيني سارحة منبهرة ومنذهلة .. لم اكن اقل عنها وسامة وجمالا .. كانت معجبة بي كثيرا ام بزبري الضخم الذي اخرجها من عالم البنات الى عالم النساء .. ورفعتُ ثوبها حتى كتفيها متكوما وظهر نهداها الكبيران المراهقان امامي فغلى الدم في عروقي اكثر واكثر .. كم هي حلوة .. ما اجمل هاتين العينين اللتين تنظران الي هكذا .. ما اجمل هذا الشعر فوق هذا الجبين .. ما كل هذه المشاعر واللذة التي تمنحني اياها عيونك يا حلووووة .. ما هذا الانف الانثوى الرائع والشفتين الرقيقتين الورديتين بشحوب .. وادخلت زبري فيها ثم اخرجته حتى احتضن كسها وشفايفه راسه فقط ثم ادخلته بقوة .. ضمتنى بقوة .. ولم تتكلم وكتمت اهاتها .. انها تتحكم بنفسها بقوة .. لكننى سمعت لهاثها وشعرت تحت صدرى بدقات قلبها المتسارعة فى لهفة وفضول وانبهار بهذه المتعة والمشاعر الجديدة بالكامل عليها .. ونظرت الى وانا اصيح بقوة واخرجت زبرى بسرعة من كسها واغرقت بطنها وبزازها بلبني. .. ونهضت من الفراش مرتديا بنطلوني ومنصرفا بسرعة .. وهي تحاول منعي من النهوض والانصراف بيدها لكني ابعدت يدها برفق ونظرت فى عينيها مرة اخرى ثم ركضت مسرعا للخارج قبل ان يفيق والداها وقبل ان اضعف .. كانت تناديني وانا خارج من غرفتها .. من انت ايها الغريب .. من انت يا حبيبى .. يا روح قلبى ؟ ترددت ولم اجبها بشئ ثم انصرفت ****** رجعت الى البيت مفكرا في امر هذه الفتاة وفى امر سامى... وفي اليوم التالي وبينما انا وحدي مع امي وبعد انصراف ابي الى عمله قلت لها: هنالك من يهددني بالسجن المؤبد يا ماما ! نظرت الي متجهمة ومذهولة وتساءلت : من يكون هذا ؟ اجبتها انه وكيل نيابة شرطة الوادى في القسم ! قالت وهي تلطم على وجهها : لماذا .. ماذا فعلت يا بني ؟ قلت: لم أفعل شيئا يا ماما .. ولكنه بارع كما تعلمين في تلفيق القضايا للأبرياء قالت: أعلم أنه ميلفات وذيله نجس وسمعته سيئة ومسنود بشدة رغم كل شكاوى ضحاياه .. ما الذى أوقعك مع هذا الشيطان يا بني ؟؟ ثم اضافت: وماذا يريد منك ليرفع عنك التهمة ؟ ذهلت من فراسة امي ولكنني قلت انه تعرفه وتعرف اقاويل الناس عنه وكيف يرغمهم على الانصياع لرغباته الشاذة والمنحرفة بالتهديد والارهاب. ترددت ونظرت اليها فشجعتني مرددة بقوة : قل. اخبرني. قلت لها: انه .. انه يرغب بك يا ماما لطمت على وجهها .. وقالت: ويلاه يا ويلتاه .. الا يعلم اننى متزوجة ومخلصة لزوجى .. لم اعرف رجلا سوى والدك كان اول واخر رجل فى حياتى .. لماذا يريد هذا الشيطان تلويث عفافي وشرفي شرف المخلصات والطاهرات. قلت لها: هو يعرف ذلك كله ومع ذلك يريدك بشدة. يقول ان البعيدة المنال والشريفة هى دوما بغيته وليس العاهرة المعتادة المتقلبة بين الرجال بالمال وبغير المال. قلت لها ايضا: انه سيفضحني ايضا يا ماما. قالت وجلة: بماذا سيفضحك ؟ ماذا فعلت حتى سلمته عفاف امك يا بائس! لم اجبها، لكنها كانت تعلم علم اليقين بانه قد اذلني بأمر ما هل جعلني مدمنا للهيروين كما تسمع عنه يفعل بخصومه وضحاياه أم ماذا لا تدري ولكنها تعلم أنه يمسك علي شيئا رهيبا يتحكم بي بواسطته، والا كيف عرفت بانه راغب فيها ... انها تعلم انني اصبحت ديوثها الان ! كنت قد جلبت انتباهها الى سامى، فصارت تراقب القسم، وكلما تشاهد سامى امام القسم، تناديني لكي نذهب ونمر انا وهي من امام القسم، حيث تلتقي نظراتهما، ومع الوقت وبعد ان اخذ يتكلم تعرفت هي ايضا به من خلالي، ولاحظت اعجابها به رغم محاولتها اخفاء ذلك فهو وسيم لا شك وجرئ حتى يقتنصها من حضن ابي وعفافها الطويل الذي طال لعشرين سنة او اكثر عمر زواجها بابي اول واخر رجل في حياتها واول زبر يدخل كسها، فأخذت بين الحين والاخر تسألني عن الموجودين في القسم، وانا اجيب واوضح ان القسم يفرغ بعد مواعيد العمل الا من اثنين، فاروق وسامى، وفي بعض الاحيان يبقى واحدا فقط ، لان الاخر يكون في اجازة. وذات يوم واثناء مرورنا كان سامى امام باب القسم، توقفنا والقينا السلام، ومن خلال كلامه المح بانه سيكون وحده في القسم اليوم التالي وان فاروق سيكون هو الاخر في اجازة. شعرت امي بالسعادة بهذا الخبر، والمحت الي ايضاً باننا قد نقوم بزيارة للقسم في الليل، بحجة انها ستقوم بإعداد وجبة طعام لذيذة لسامى، لأنه انسان طيب وانه سيبقى وحيدا في القسم... كانت مضطرة لارضائه بكل السبل لئلا يؤذيني ويلقيني بالسجن المؤبد وفي صباح اليوم التالي ابلغت سامى بان امي راغبة في ان تأتيك بطبق من الطعام. ابتسم سامى وقال: شكراً، فانا سأكون في الانتظار. وفي الليل ومع مغادرة الجميع لقسم الشرطة وذهاب فاروق في اجازته الشهرية المزعومة ذهبنا انا وامي الى القسم ومعنا طبق الطعام، وبعد الترحيب بنا وتبادل النظرات النارية بين سامى وامي . المحتُ لهما بانني سوف اراقب باب القسم، وان عليهما ان يطمئنا. ذهبت الى الباب الرئيسي للقسم ولم يكن يبعد كثيرا عن غرفة سامى، وجلست على كرسي اتطلع من النافذة المجاورة الى الخارج، وما هي الا لحظات حتى امسيت اسمع تأوهاتهما، فثارت شهوتي على وقع اصواتهما، فقررت ان اتلصص عليهما... نزعت حذائي وصرت امشي على اطراف اصابعي باتجاه غرفة سامى، وكلما اقترب يزداد صوت التأوهات قوة ... وصلت الباب، ومددت رقبتي ببطء فشاهدت سامى واقفاً وامي امامه جالسة القرفصاء وثيابها مرفوعة وفخذيها عاريتان، ممسكة بقضيب سامى تعصره وتدلكه بيدها وتلف اناملها حوله برفق ونعومة وبطء ولطف تارة وتضعه في فمها تمصه بخجل وقلة خبرة تارة اخرى، وسامى يحرك جسمه الى الامام والخلف، وفي قمة الاندماج مع امي رفع راسه قليلا ليراني اتلصص عليهما، فنظر الي وابتسم، وارسل لي قبلة في الهواء... وبعد هنيهة قال لها : هيا ارفعي ملابسك واضطجعي على السرير. اخفيت راسي مرة اخرى الى حين صعودها على السرير، حيث كنت اسمع صوت السرير وهي تصعد وتتمدد على ظهرها، ثم تبعها سامى... مددت رقبتي مرة اخرى اتلصص، فاذا بأمي ممددة على ظهرها وملابسها مرفوعة الى وسطها، من دون لباس داخلي، سيقانها عارية ومثنية، ومفتوحة الى الجانبين، بينما سامى عاري من تحت لابس الفانيلة فقط، خلع عنها ملابسها حتى صارت امامه مستلقية عارية تماما وحافية ، ثم رايته جالس على ركبتيه بين رجليها، وينحني على وجه امي يقبل شفتيها وهي تبادله القبلات بشوق وجوع واثارة من الفجور الذي على وشك ان تفعله معه وهو ماسك بقضيبه، يحكه بكسها وهي مغمضة العينين. انه القضيب الثاني الذي سيدخل كس امي في حياتها .. لم تتمالك نفسها وكأنها نسيت انني معها فأخذت تطلب منه ان يسرع في ادخال زبره: ـ هيا ... هيا ... هيا ادخله ... ادخله ! وضع راس زبره في كسها ثم مال الى الامام واتكأ على ذراعه الايسر، ثم الايمن، ودفعه كله في كسها، فصاحت من النشوة: آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه فادخل ذراعيه من تحت ابطها واحتضنها، وصار يسحبها من الاعلى بينما يدفع زبره في كسها من الاسفل، وبدأ ينيك، ويضرب بقوة حتى ان صوت انفاسه وانفاس امي صارت تملأ الغرفة، ومع كل ضربة وتدخيلة زبره اسمع تأوهها آآآآه ....آآآآآه ... آي ي ي.... آي ي ي حتى امتزجت صيحاتهما مع بعض ونسوا انني موجود، ومع هذا الصياح والنيك، صرت ازيد من سرعة حلبي لزبري، وما هي الا دقائق معدودات حتى انطلق لبني صار سامى يزأر، وهي تزأر كاللبوة... وسكنت حركته بين ساقيها الحافيتين المرتفعتين عاليا فى الهواء .. عندها انسحبت الى حيث الباب الرئيسي للقسم، فلبست حذائي مرة اخرى وجلست على الكرسي. كنت اسمع اصوات السرير واصوات ارتداء الملابس، ومن ثم سمعت صوت سامى يناديني. اتجهت الى الغرفة، وكانت امي جالسة على الكرسي، وجهها عرقان ومحمر وعيونها وشفتيها محمرتين تحاول هندمة ملابسها وشعرها المتهدل وكذلك وجه سامى وعيونه وشفتيه، فقال لي وهو يخطف قبلة من خد امي: هيا تفضل وتناول معي الطعام الذي جلبته امك ... انه لذيذ ! اجبته مشكورا بانني شبعان وقد تناولت طعامي في البيت. جلس يأكل وامي جالسة على السرير تسرح شعرها وتقوم بترتيبه، واثار النيك على السرير واضحة، فقالت : هيا كل كي تصبح اقوى واقوى، ثم ضحكت ضحكة نارية، وضحك سامى معها. كانت تقصد بالتأكيد ان ينيكها بقوة في المرة القادمة. لن يكتفي بهتك عرض ابي وامي مرة واحدة اذن. وبعد ان انتهى من تناول الطعام اتجه الى حيث المطبخ الصغير والبوتاجاز، حيث وضع براد الشاي عليه، بعد ان ملاه بالماء، وجلس على المقعد يتجاذب اطراف الحديث معنا لحين غليان الماء، عندها توجه الى البراد واعد الشاي، وانتظر برهة، ثم صب لنا الشاي نحن الثلاثة. ابتسمت له امي وقالت: شكراً ... اتمنى ان يكون الطعام قد اعجبك، ثم ضحكت ضحكة نارية ! اجاب سامى: اعجبني جداً جداً جداً .... ثم ضحك هو الاخر ! فقالت : الوجبة القادمة ستكون اطيب ... ستكون من النوع الاخر ! اجاب سامى : تقصدين من الجانب الاخر ... ثم ضحك ! فهمت ما يقصدان ولكنني تغابيت، فقد كان قصدهما النيكة القادمة ستكون من الطيز. ماذا اصاب امي العنيدة صلبة الراي يابسة الراس العفيفة الشريفة كيف لانت فجاة وتحولت الى عاهرة محترفة شهوانية وقحة وفاجرة وبعد ان انتهينا من شرب الشاي، اخذ سامى الطبق واكواب الشاي ليغسلهما، فنهضت امي لتساعده، واتجها الى حيث حوض المطبخ وكان لا يبعد كثيرا عن الغرفة، بينما انا بقيت جالسا اتفرج على التلفزيون، واصوات غسل الطبق والاكواب تأتي من حيث حوض المطبخ. وبعد فترة ساد صمت تام مفاجئ فادركت انهما مندمجين في القبلات والاحضان والهمسات واللمسات والنظرات وبداية نيكة اخرى... ثم بدأت اصوات التأوهات تتعالى. دفعني فضولي ان انزع حذائي، واقترب على اطراف اصابعي من المطبخ، لكي اتلصص عليهما. لقد كانت واقفة امام الحوض وممسكة به، ودافعة طيزها الى الخلف، وملابسها مكومة على الارض وهي عارية حافية تماما مرة اخرى، بينما سامى واقف خلفها، وزبره باتجاه طيزها، ممسكا بفلقتي طيزها يفتحهما الى الجانبين، ثم وضع زبره بينهما ودفعه الى الامام، مدخلا اياه في طيزها، ومع دخوله في طيزها صاحت : آآآآآآي ي ي .... آآآآ خ خ خ . لم يعبأ سامى بالآمها وبكارة طيزها بل ظل يدفعه في طيزها حتى النهاية وصار ينيك جيئة وذهابا، يهزها الى الامام والخلف، وهي تصيح : آآآآي آآآآي آآآي مع كل دخول لزبر سامى حتى صار يقذف في طيزها ويتنحنح آآآح ح ح آآآح ح ح آآآح ح ح... عندها رجعت مرة اخرى على اطراف اصابعي الى الغرفة، ولبست حذائي وبقيت جالسا اتطلع الى التلفزيون بينما افكاري عند امي وسامى... رجعا الى الغرفة ومعهما الطبق واكواب الشاي. وبعد قليل طلبت امي ان نذهب، على امل اللقاء ثانية، وطلبت من سامى ان يقوم بالتعارف على ابي المسكين ، فما زال منزلنا يجاور القسم فوعدها بانه سيفعل، ويتعرف على زوجها. وعند الباب خرجت امي اولا، ثم صافحني وصار يقبلني واثناء التقبيل، همس في اذني : انت اصغر قواد وديوث صادفته يا حلوووو ! ضحكت، ثم غادرت وراء امي الى البيت. كانت هذه البداية فقط، فقد استطاع سامى ان يتعارف على ابي، وان يكون صديق العائلة، فصار يجالس ابي كل ليلة بعد عودة والدي من عمله، حتى بدأ يدخل الى البيت واصبح صديقا مقربا وعزيزا جدا على ابي واهل ثقة لديه ولا يقبل اي كلمة نقد على صديقه سامي، وعندما يأخذ ابي كؤوس النبيذ بعد المنادمة والسمر مع سامي يذهب مباشرة الى حجرة النوم حيث يرقد الى الصباح، بينما اخذ سامى موقع ابي في غرفتي في الطابق الثاني من المنزل، فصار ينيك والدتي على فراشي، وفي بعض الاحيان كان يبات مع امي حتى الفجر، وانا كنت حارسهما. وكلما كان سامي يأتي ويمعن في نيك امي امامي واذلالي .. كنت افرغ شحنة غضبي بالتسلل الى منزل فاروق ليلا ومضاجعة ابنته الحلوة مرح. التي ادمنتني واحبتني كثيرا واحببتها .. وذات ليلة وأبي مسافر في مأمورية تابعة لعمله تدوم لأسبوع كامل .. اقتحم فاروق منزلنا غاضبا .. ورفع مسدسه على امي قالت له بغضب: كيف تتهجم على بيتنا هكذا ايها الشاويش .. سابلغ السيد سامي ليعاقبك. ضحك وقال: سامي صديقي ولا يمكن لشرموطة مثلك ان تهدد علاقتنا. اسمعي يا شرموطة. وشاهدي هذا الفيلم. واراها على هاتفه الذكي فيديو لها مع سامي في اوج لحظات المتعة. شعرت امي بالخوف وقالت: ماذا ستفعل بهذا الفيديو ؟ قال لها: سارسله لزوجك وسانشره على الانترنت اذا لم توافقي الان على ما اريد. قالت له في رعب: وماذا تريد منا ؟ حرام عليك دعنا وشأننا. قال فاروق: اريد من ابنك المحترم هذا ان يمص زبري الان. قالت: ابني زين الشباب وسيد الرجال. كيف تطلب مني هذا الطلب المشين وتتوقع ان اوافق عليه ؟ قال: لانك لو لم توافقي سافضحك ببساطة. قالت متحدية: الا ابنى. افعل ما تشاء. لا يمكننى ان ادمر رجولة ابنى. انه على وشك الزواج قريبا. ولن ادعك تدمره وتعوده على هذه الانحرافات. قلت لامي : لا عليك يا ماما. انها تضحية بسيطة من اجلك يا ست الحبايب. لا استطيع احتمال فضحك امام ابي وامام الناس وعلى الانترنت. دعينا ننفذ له ما يطلبه. قالت امي: كيف يا بني. لا يمكنني ان ادعك تفعل ذلك بنفسك. نهضتُ مع فاروق الذي تناول يدي وكنت ارتدي بنطلونا جلديا اسود وكذلك جاكت جلدى اسود بسوستة. وصعدنا الى غرفتي وامي تقول له في استسلام: لا تفعل مع الولد اكثر من المص. قال فاروق: اعدك يا مدام. دخلنا غرفتي. واخرج فاروق من حقيبته بعض الملابس الداخلية النسائية والقاها على فراشي وامرني بارتدائها بعدما خلع عني ثيابي الجلدية بيديه. واغلق الباب علينا بالمفتاح. كانت جوارب نسائية سوداء طويلة وحزام جارتر وحمالات بين الحزام والجوارب. وسوتيان وكولوت سود ايضا. ارتديتها. وجلست على الفراش وقال لى فاروق: مص زبري يا منيوك. ادخلته زبره في فمي وبدأت امصه وانا مثار ومهتاج بشدة وزبرى يخترق الكولوت الصغير الانثوى. بدأ يصيح ويتأوه ثم أبعدني عن زبره وتجرد من ثيابه بالكامل واستلقى جواري على السرير وانا اقول له: لم نتفق على ذلك. اتفقنا على المص فقط. هل تريد فضحي امام امي. قال : اخرس يا شرموط. هتتناك النهارده وامك بره سامعاك وبتشجع والمرة الجاية هتزوقك ليا وتحطلك الروج كمان لو انا عايز. وقطع الكولوت من على زبرى وعانتى. ثم القانى على الفراش ورفع ساقي المغطيتين بالجوارب الى اعلى. ودفع زبره فى طيزى بقوة. صرخت. فطرقت امي الباب بجنون. وقالت: ماذا تفعل بالولد يا مجرم ؟ ماذا بك يا حبيبي؟ قال لي: اسكتها وطمأنها. قال لها: طيزه ضيقة جدا يا ام هاني. طرقت الباب بقوة وهى تظن انها المرة الاولى لى. ابتعد عنه. حرام عليك. سيعتاد على ذلك. وتقضى على رجولته. قلت لها. اطمأنى يا امي انصرفي الان ارجوك. قال لها فاروق يغيظها. لن اتركه حتى املا طيزه بلبني يا شرموطة. قلت لامي: ااااااه انه ممتع يا ماما. قالت. لا يا بني لا تحبه ارجوك. قلت. لا حيلة لي يا ماما. اااااااه زبري يوشك ان يقذف من حلاوة زبر فاروق. امي قالت. لاااااااااا. من بعد تلك الحادثة الشنيعة خبت جذوة علاقتي بفاروق من جهته وفى تلك الاثناء قررتُ التخلص من ادمان الهيروين وتعالجتُ سرا منه حتى تخلصت من السم اللعين .. لكنني ارتبطتُ بقوة بالفتاة مرح .. وقررتُ التقدم للزواج بها وإن رفض فاروق فإنني صورتُ بعض لقاءاتي بمرح وسأفضحه ليوافق هو وزوجته شبيهة ابنتها [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
حولنى الى مدمن للهيروين ليصل الى امى (من تاليفى القديم)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل