مكتملة قصة حياتي الجنسية _ ستة اجزاء 17/11/2025

جدو سامى 🕊️ 𓁈

كبير الإداريين
إدارة ميلفات
كبير الإداريين
حكمدار صور
كاتب حصري
كاتب برنس
ملك الحصريات
أوسكار ميلفات
مستر ميلفاوي
ميلفاوي أكسلانس
ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي كاريزما
ميلفاوي حكيم
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي حريف سكس
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
ملك الصور
ناقد قصصي
فضفضاوي أسطورة
كوماندا الحصريات
ميلفاوي مثقف
ناشر عدد
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي متفاعل
كاتب مميز
كاتب خبير
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
10,343
مستوى التفاعل
3,249
النقاط
62
نقاط
37,781
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
الفصل الاول ...
المقدمه ....... بداية احداث القصه في منتصف تسعينات القرن الماضي ..
في البدايه احب اعرفكم بنفسي انا اسمي خالد من اسره متوسطة الحال انا اصغر اخواتي عندي بنتين اكبر مني و امي خلفتني كبيره في الاربعين من عمرها و ابويا توفي كان عندي ٣ سنين و اختي الكبيره كانت وقتها عندها ٢٣ سنه و متجوزه و عايشه مع جوزها في الخليج و بتشتغل معاه هناك و مستقرين و الصغيره عندها ٢٠ سنه و كانت مخطوبه و احنا ساكنين في عماره من بتوع زمان السقف العالي و الاسانسير الخشب و باب للمطبخ علي سلم الخدامين ... طبعا دي شقة جدي .... ابويا اتجوز فيها امي ... بعد وفاة ابي امي بقت مقر ستات العماره و حتي مرات البواب اسمها سيده و بتطلع عندنا كتير بحكم خدمة امي و تشوف طلباتها و معاها بنتها هبه اصغر مني بسنه و كانت بتلعب معايا لما تطلع عندنا ... تبدأ حكاية قصتي لما بقي عندي ٥ سنوات لما تيته فاطمه جارتنا و حبيبة امي و صاحبتها الي ساكنه امامنا قررت ان ابنها عمو احمد ٣٣ سنه يجي يعيش معاها هو و مراته طنط الهام ٢٦ سنه و ابنهم هشام ٥ سنوات بس انا اكبر منه بثلاث اشهر و اخته سما عندها ٤ سنوات ... طنط الهام كانت دايما تقول جيبتهم ورا بعض علشان يتربو سوا ... طنط الهام ست ريفيه طيبه جدا جدا و حبوبه جدا و علي نياتها زي ما بيقولو و خدومه جدا جدا هي من قريه تابعه لمحافظات الدلتا بتشتغل موظفه في الحكومه و عمو احمد موظف في بنك و كانو عايشين في شقه علي اطراف القاهره و بيتبهدلو كل يوم علشان يروحو شغلهم فقررو يجيو يعيشو مع تيتا فاطمه علشان يبقو في وسط البلد .. طبعا بحكم ان امي حبيبة ام عمو احمد و معظم اليوم مع بعض بقت طنط الهام حبيبة امي في ايام سريعه و هشام و سما اصحابي مع هبه طبعا الي كانت عندها كل اخبار العماره و الشارع كله و بنلعب مع بعض طول اليوم و في الصبح علشان ما نعملش دوشه كانو يدخلونا في شقة تيته فاطمه الي بتقعد مع امي من اول اليوم لآخره و طبعا عمو احمد و طنط الهام في الشغل فنكون وحدنا الصبح في الشقه و طبعا كعادة الناس القديمه كانت امي تهزر و تقول نجوز خالد لسما و كانت دايما تقولها عروسة ابني و سما تتكسف و تضحك و يتريقو علي كسوفها و طبعا لما بنكون وحدنا انا و هشام و سما و هبه لعبنا حاجات كتير منها لعبة المدرس و التلاميذ و لعب تانيه كتير لغاية لعبة العريس و العروسه لعبناها و بقينا نبدل علي البنات انا و هشام يعني هو كان بيكون احيانا العريس و اخته عروسته عادي ... لأننا كنا عيال مش فاهمين حاجه بس حصل بينا حاجه غريبه و هي اننا حبينا بعض قوي و بقينا مرتبطين جدا ببعض لأن البنات اصغر منا بسنه يعني العمر متقارب و لدرجة اننا اعتبرنا انفسنا متجوزين بعض بجد و اتعاهدنا لما نكبر نتجوز و بقي هشام بيحب هبه و انا بحب سما .. تفكير عيال .. و مع مرور الايام و السنين حتي بعد ما دخلنا مدارس ماكانش لينا اصحاب غير بعض ... طبعا كنت انا و هشام سابقين هبه و سما بسنه في الدراسه لكن كنا بنروح كلنا مدرسه حكوميه واحده و كنا نروح الصبح سوا و في الفسحه مع بعض و بنروح مع بعض و مالناش اصحاب و في البيت بنروح نذاكر مع بعض و كانت طنط الهام هي الي بتذاكر لنا كلنا كل يوم و مع الايام ارتباطنا ببعض يزيد و علاقتنا الجنسيه بتكبر معانا و مع كبر سننا بتنضج و بدأنا نفهم الي بنعمله بس كنا دايما نعمله من غير قلع هدوم كان عباره عن بوس و البنات تنام و احنا ننام فوقهم و نقعد نبوس في بعض زي مشاهد الافلام العربي في الوقت ده ... بس كنا بنكون مبسوطين و بنعمله امام بعض عادي جدا في بعض الاوقات لأننا بدأناه بنعمله امام بعض و احنا صغيرين و حتي هشام عمله مع اخته في البدايه عادي و بقي شئ عادي بالنسبه له ..... لما وصلت لعمر ١٠ سنوات توفت تيته فاطمه و امي حزنت عليها جدا جدا و لما وصلت الي عمر ١٢ سنه توفت امي هي كمان طبعا اخواتي البنات قررو اني اقعد مع اختي الصغيره الي اتجوزت و خلفت طبعا بس انا كنت رافض ده و عملت مشكله كبيره لكن طنط الهام قالت لهم اقعد في شقتي و هي ترعاني مع اولادها و اخواتي وافقو بعد محايله و اختي الكبيره اشترت لي بلاي ستيشن و كمبيوتر و بندخل علي النت من التليفون الارضي و موبايل جديد كان وقتها لسه الموبايلات في بدايتها ... يعني دلعوني علشان يهونو عليا ... و طبعا لأني صغير بقت اختي الصغيره واصيه عليا و ورثت قرشين مش كتير لكن كانو في البنك و طبعا فيه مجلس حسبي و طبعا كنت باخد معاش ابويا و اختي كانت تقبضه و تديني مصرف ايدي و الباقي بتديه لطنط الهام و الي يفضل بيتحط ليا في البنك و طنط الهام كانت بتوفر منه كتير بصراحه لدرجة ان فيه اشهر مش بتاخد من اختي فلوس و تقولها حطي المعاش كله في البنك للولد علشان لما يكبر .. ده غير الفلوس الي كانت بتبعتها اختي الكبيره من بره علي اختي و برضه بتتشال معظمها في البنك ليا .... و في الفتره دي اكتشفت طنط الهام ان جوزها عمو احمد اتجوز عليها واحده زميلته و حصلت مشاكل كبيره بينهم انتهت بأنه يعيش مع مراته الجديده و بقي علاقته بمراته و عياله محدوده و مش بيجي كتير .. و بقي هشام مقيم عندي في شقتي لدرجة انه جاب هدومه و حطها في دولاب عندي و استقر عندي و امه تنادي علينا وقت الاكل ندخل ناكل و كتير كنا بناكل في شقتي و بدأنا نتعلم نعتمد علي نفسنا و كانت البنات بتساعدنا لأنهم طول اليوم تقريبا معانا و طبعا علشان الكمبيوتر و البلاي ستيشن ... و اختي الصغيره بتجيلي مره او اتنين في الاسبوع تملي لي الثلاجه و تجيب فاكهه و ده الي كان بيخلي طنط الهام تقريبا ما تصرفش حاجه من الفلوس الي بتاخدها من اختي و ترجعها كل اخر شهر ... بصراحه كانت امينه جدا عليا .. دي كل تفاصيل بداية القصه و ابطالها و ظروفنا كلنا لأن بداية قصتنا الحقيقيه بدأت بعد ما خلصنا ابتدائي و روحنا اعدادي و طبعا البنات راحت مدرسة بنات ....
نلتقي في الجزء القادم و اتمني تكون المقدمه تعجبكم علشان نبدأ حكايتنا الحقيقيه الي بدأت من اول ما دخلنا اعدادي .. منتظر رأيكم ... تحياتي

الفصل الثاني ....
بداية قصتنا الحقيقيه تبدأ من يوم بلوغي و بداية اكتشاف اننا عيال خام قافلين علي نفسنا قوي و احتكاكنا بزملاءنا كان محدود في حدود المدرسه طوال فترة ابتدائي و اول مره اجيب شهوتي كانت في الصيف قبل ما ندخل المدرسة الاعدادي و قاعدين في شقتي فترة الصبح و طنط الهام في الشغل و هشام و هبه بيلعبو بلاي ستيشن في الصاله و انا و سما في غرفة نومي بنبوس و نلعب مع بعض و فجأه شهوتي جت و انا نايم فوق سما في غرفة النوم .. طبعا بهدومنا ... و كانت لأول مره في حياتي اشعر بمتعه كده و حاجه بتنزل من زوبري .. في البدايه اعتقدت اني عملت حمام علي نفسي فقمت من فوق سما و جريت علي الحمام لاقيت زوبري و البوكسر غرقانين بحاجه لزجه كده و ريحتها غريبه اتخضيت في الاول لكن اطمنت بعد ما وقفت اعمل حمام لاقيته نازل مايه عادي مش لزج ... قلعت البوكسر و حطيته في الغسيل و رجعت اوضة النوم اجيب بوكسر لاقيت الكل قاعد فيها بيتكلمو و اتكسفت اطلع بوكسر و قعدت بالشورت لأني خوفت يسئلوني بغير البوكسر ليه ؟ لأني معتقد اني عملت حمام علي روحي بس غريب ... طبعا الموضوع شغلني قوي خرجنا كلنا الصاله و بعد شوية دخلت البس بوكسر و انا بالبسه دخل هشام و كانت اول مره بعد السنين دي كلها يشوف زوبري لأننا عمرنا ما شوفنا اجسام بعض و لا حتي اجسام البنات و كله بيحصل بهدومنا ... هشام فضل باصص لزوبري و انا بالبس البوكسر و سئلني بتعمل ايه ؟ ... فقلت له الي حصل و وريته البوكسر الي في الحمام و قعد يشم ريحته ... البنات لاحظت كلامنا علي جنب و دخولنا الحمام سوا فحاولو يعرفو فيه ايه قلنا اي عبط ... المهم انه حصل لهشام الموضوع ده بعد كام يوم و هو مع هبه بس المره دي بص علي زوبره و هو مع هبه و شافت زوبره لأول مره فسئلته له انت جيبت ضهرك ؟ ... طبعا هو ما فهمش و سئلها يعني ايه ؟ ... فشرحت له لأن اخوها الكبير بيقوم الصبح يستحمي و يغير و بتشوف كده في بوكسره و لما سئلها طب مين قلك علي الحاجات دي ؟ .. قالت امها كانت بتحكي مع الستات و البوابين بتوع العمارات المجاوره و لأنهم معظمهم قرايب و نسايب فبيتكلمو عادي في مواضيع كتير و منها الحاجات دي و ان الاولاد بيحصل لهم الموضوع ده عادي و بيتكلمو عن ازواجهم و هي بتبقي قاعده بتسمع .... هشام بعدها جه و قالي و فهمني و طلب مني يشوف زوبري تاني ... سئلته ليه ؟ قالي علشان اكبر من زوبره و كمان شكله احلي و قام منزل بنطلونه و موريني زوبره لاقيته اصغر من زوبري تقريبا نصفه طبعا مع الاعتبار انها ازبار عيال في سن صغير ... بعدها بقينا نسئل هبه في اسرار الشارع و حكايات الستات و بنات الشارع و بقت مجلس حكاياتنا معظم وقتنا و طبعا معانا سما ... و في يوم جت اختي و كنت مش باستخدم الكمبيوتر ده نهائي لأننا عندنا بلاي ستيشن و مش بنفهم في الكمبيوتر فعملت لي اميل علي موقع تواصل كان اسمه ياهو لو حد فاكره علشان اكلم اختي الكبيره في الخليج منه و نشوف بعض و علمتني ازاي افتح نت من التليفون و ازاي ادخل علي الموقع و ازاي اكلمها و كانت جايبه لي كاميرا و سماعات و مايك ركبتها للموضوع ده و فعلا عملنا مكالمه لأختي و كلمنا بعض و العيال معايا كانو فرحانين و كلموها و هزرنا و اتفقت معايا لما ترن عليا من التليفون اعرف انها فاتحه كمبيوتر و قاعده منتظراني تشوفني و تكلمني ... و عملت اختي للكل كمان اميلات لما طلبو تعملهم هما كمان .. و بعد ما مشيت قعدنا نستكشف النت بقي و لأنها عرفتنا بعض الحاجات زي ازاي نعمل بحث علي ياهو و نجيب افلام و مسرحيات نتفرج عليها لو حبينا ... و في وسط اللعب جت رساله علي ياهو من اميل اسم بنت و عايزه تتعرف ... كنا وقتها فاتحين علي اميل هبه ... ردينا عليه و عرفتنا بنفسها و من غير مقدمات اتكلمت في الجنس و بعتت صور بنات عريانه و حاجات جنسيه .. احنا قعدنا نتفرج و مش بنرد و هي عماله تتكلم و تطلب رد و بعد شويه بعتت لينك فتحناه لاقيناه فيلم سكس و دي كانت اول مره نشوف حاجه زي دي قعدنا بنتفرج من غير ولا كلمه من حد فينا لدقائق و بعدها بدأنا نحسس و نبوس في بعض و نلعب في بعض و لأول مره نكشف هدوم البنات من فوق و اشوف بزاز البنات الي كانت عند البنات لسه عامله زي الليمونه الكبيره و قعدنا نعمل زي الفيلم و ارضع فيهم و البنات انسجمت قوي و لما جه حتة مص الزوبر فضلنا قاعدين شويه نتفرج انا لاقيت نفسي بطلع زوبري لسما في الاول ترددت حتي تمسكه لكن مسكته و قعدت تلعب فيه بس و الفيلم شغال و البطل لحس كس البطله و بعدها جه ينيكها علقت هنا هبه و قالت دي مش بنت ... فسئلها هشام ايه الفرق ؟ قالت البنت لما بيحصل كده اول مره بتنزل ددمم ... فسئلتها سما ددمم ايه ؟ .. فردت هبه و قالت حضرت فرح في البلد و و لما العريس عمل مع العروسه كده نزلت ددمم في قماشه بيضه و شوفناها اعتقدت ان العروسه اتعورت بس لاقيتهم بيزغرطو و فرحانين و لما سئلت ماما قالت ده شرف العروسه و بتحصل بس في ليلة الدخله و من كلام الستات فهمت ... طبعا كنا مهتمين قوي نسمع كلام هبه و احنا بنتفرج علي الفيلم لغايةما البطل جاب شهوته علي بطن البطله هنا قالت هبه لما الراجل بيجيب ضهره ده جوه الست بتحبل ... طبعا بتحكي من واقع كلام النسوان قدامها علي مدي السنوات الماضيه علي انها عيله بس هي بتلقط و تسمع و تفهم ... بعد ما خلص الفيلم رجعنا لياهو لاقينا البنت دي باعته كذا لينك و بقينا نفتح فيهم و نتفرج و بعدها لاقيناها نازله شتيمه علشان مش بترد عليها قمنا قافلين الياهو خالص و قعدنا نتكلم مع بعض في الافلام الي شوفناها و منظر البطل و الممثله بتمص له و منظر البنت و هي بيلحس ليها و هل الاحساس ده بجد و لا لأ .. فقررنا نجرب هشام و سما في الاول خافو لكن هند و انا كنا عايزين نجرب فقررنا الحس لها كسها الاول بس تقوم تغسله كويس الاول و فعلا عملت كده و انا قومت غسلت زوبري قوي برضه و رجعنا قعدت علي كرسي و قلعت هدومها تحت و قعدت الحس لها كانت متمتعه قوي قوي و مغمضه عنيها و تايهه سما سئلتها حلو ؟ ... ردت هبه و قالت حلو قوي ... شويه و قلتلها عايز اجرب تحطي بتاعي في بوقك و وقفت امامها طلعت زوبري و في الاول ترددت و بعدها بدات تمصه علي استحياء و بعدها بقي عادي و انا اندمجت قوي و لاقيت نفسي بجيب طلعته من بوقها و جيبت علي الارض ... هشام سئلني هو حلو كده ؟ ... قلتله حلو قوي ... و سما سئلت هبه ايه احساسه في بوقك ... ردت هبه و قالت حلو ... و قالت لهشام تعالي اعملك زيه و طلعت زوبر هشام تمص فيه لاقيناه جاب بسرعه بس مالحقش يطلعه من بوقها فجاب شويه في بوقها زعل هبه و قرفت و جريت علي الحمام تغسل بوقها .... من ساعتها و ثقافتنا الجنسيه بدأت تكبر و بقينا نعمل بحث علي جوجل نكتب افلام سكس يطلع لنا مواقع نفتحها نلاقي فيها افلام و نتفرج بس كانت فاتورة التليفون بتيجي كبيره جدا و طنط الهام عملت معانا مشاكل بسبب كده قلتلها بنتفرج علي مسرحيات و افلام ... قالت لو بتتفرج وحدك ماشي لكن ولادي بيتفرجو معاك و كده مصاريف كتيره و قالت النت علشان اكلم اختي بس و بقينا نتفرج مره في اليوم علي فيلم واحد .... و في يوم جت سما مضايقه من امها و لما سئلتها قالت انها بقت تغلس عليها و تقولها البسي ده و بلاش ده و انتي كبرتي و بتقولي اخف الهزار معاك علشان احنا كبرنا خلاص ما بقيناش عيال صغيره و لازم تاخد بالها من نفسها و حاجات زي دي .... و طبعا كلامها خلانا نشك انها عرفت او شكه في حاجه من الي بتحصل بينا و كنا قلقانين لغاية ما في يوم جمعه كان هشام نايم و صحيت جايبهم علي نفسي و مغرق البوكسر فقمت شطفت نفسي و غيرت البوكسر و حطيته مع في سبت الغسيل مليان لبني و لما خرجت لاقيت الباب بيخبط فتحت لاقيت طنط الهام بتقولي هات الغسيل الي عندك احطه في الغساله عندي بالمره و دخلت تلم الهدوم المرميه من اوضتي كعادتها و تحاول تصحي هشام و دخلت تاخد الهدوم و الفوط من الحمام و لاقيتها خارجه ماسكه البوكسر و بتبتسم و تنادي عليا و بتقولي لما يحصلك حاجه زي دي ما تحطهاش في وسط الهدوم ابقي اشطفها علي الاقل ... قلتلها حاجه ايه الي بتحصلي ... ابتسمت و بتوريني لبني الي مغرق البوكسر و قالت يا حبيبي انت كبرت و بقيت راجل و دي حاجات غصب عنك انت راجل و هشام برضه بيحصله زيك و عايزه اقوله كده برضه و ده عادي بيحصل للشباب في سنكم و انا زي امك و مش عيب لما تسئل في حاجه زي دي .... مش عارف ليه اتجرأت عليها و سئلتها طب اعمل ايه علشان ما يحصلش ؟ ... حضنتني و قالت يا حبيبي دي غصب عنك مافيش حاجه تمنعها ... لأول مره في حياتي احس بإثاره عليها لما حضنتني المره دي مع انها حضنتني كتير قوي قبل كده و لاقيت زوبري وقف و هي بتحضني ... فقلت ليها انا اسف يا طنط ان ده حصل و اسف اني باسئلك ... حضنتني قوي و قالت يا حبيبي اسئل زي ما انت عايز انا عارفه ان مافيش حد تسئله و قامت مهزره و قالت بس خد بالك و انت بتسئل ان خبرتي في الحاجات دي بسيطه جدا و ضحكت و قالت طنطك انت عارفها و حماتي و امك كانت بيقولو عليا عبيطه و علي نياتي .... قعدنا نضحك و نهزر و اخدت الهدوم و مشيت علي شقتها و شويه صحي هشام مضايق ان امه عملت له ازعاج و صحيته فحكيت له الي حصل و قعدنا نضحك علي الموقف و كلام امه علي الموضوع ده .... و لما جت سما حكيت ليها الي حصل و الموقف البايخ الي كنت فيه و قعدت تضحك ... المهم فضلت حياتنا كده بنلعب لبعض مص و لحس و بوس و تقفيش و تفريش و قلعنا هدومنا خلاص لبعض لغاية دخلة المدارس كنت انا و هشام داخلين اولي اعدادي و البنات لسه في ٦ ابتدائي و في الاعداديه بتكون بنين فقط و طبعا هانعرف زملاء جدد و مافيش معانا في المدرسه سما و لا هند و لا هايكون خلاص و حياتنا بتتغير دائما مع اي بيئه جديده و ناس جديده و مختلفه و كنا مهتمين انا و هشام نعرف عيال كويسه هاديه و مؤدبه و بس طبعا فشلنا لأن كان لازم تعرف الكل ... فعلا بدأنا نعرف ناس جديده و خصوصا انه في فصل مختلف عني و كل واحد فينا هايتعرف علي ناس جديده في فصله و بدأ فعلا يحصل تحول في حياتنا مع الوقت ... تفكيرنا و اهتمامتنا و كمان فكرنا عن الجنس اتغير مع قصص و حكايات العيال و طبعا معظمها كدب و تأليف بس كنا بنتعايش معاها عادي كانها واقع و كان فيهم الي بيحكي مغامراته مع بنت الجيران و الي يحكي عن مغامراته مع بنات الفصل و اولاده ايام ابتدائي ... و الي يحكي عن فيلم سكس و طبعا الي عنده سيديهات سكس و استلفناها منه و جه واحد صاحبنا عندي البيت عرفنا ازاي نحمل اي سيدهايه علي الجهاز و ازاي احط السكس علي الجهاز في مكان مستخبي علشان اختي لو جت و فتحته و بقي عندي مع الوقت مكتبة افلام سكس و طبعا في ايام الدراسه ماقيش لعب و لا سهر غير يوم الخميس و طنط الهام راكبه علي دماغنا لاننا بنرجع من المدرسه وقت رجوعها و بتبقي معانا باقي اليوم و مافيش منفس غير يوم الخميس لأن الجمعه فيه دروس و مذاكره ... لغاية ما جت اجازة نصف السنه و دي كانت نقطة تحول كبيره كشفت عن حاجات كتير جديده فينا كلنا و غيرت كل حاجه .....
احكيها لكم في الجزء القادم ... اتمني تعجبكم و منتظر رأيكم ... تحياتي

الجزء الثالث ....
قبل ما ابدأ الي حصل في اجازة نصف العام لازم نعرف اننا كلنا وصلنا الي ما نحن فيه من دلع و ثقة الاهل في تصرفات العيال مهما صغر سنهم و تركهم لوحدهم ساعات بدون رقابه او حتي سؤال فلعبنا في بعض و طبعا الجنس بيعجب اي حد و يتلذذ منه حتي لو صغير و مع الامان و الاستمراريه بيتحول الي عاده ... بالإضافه لخوف امي عليا علشان ولد علي بنتين و جاي بعد شوقه زي ما بيقولو امي كانت بتشجع علي اني ما انزلش الشارع العب زي باقي العيال كوره او استغمايه او اي لعبه لكن كانت مبسوطه اني قاعد في شقه امامها بالعب مع عيال من سني و امي برضه السبب الي خلي طنط الهام تسجن عيالها معايا خوفا عليهم من الشارع و خصوصا انها بتروح شغلها هي و جوزها فكان الامان لأولادها يقعدو يلعبو في البيت.. و طبعا بوابة العماره الي فرحت ان بنتها اتلمت من الشارع و قاعده مع عيال ناس كويسين و تتعلم منهم و تطلع حاجه كويسه فسجنت بنتها معانا ... و هزار الكبار لما كانو كل شويه يقولو نجوز سما لخالد و هبه لهشام و امي تنادي علي سما و تقولها يا مرات ابني امام امها و جدتها و حتي ابوها و يضحكو و يهزرو و حتي طنط الهام كانت بتهزر مع هبه و تقولها نفس الكلام ... طبعا بيهزرو معانا لكن كل ده كانت السبب الي خلانا نلاقي لعبنا و انبساطنا و متعتنا في الجنس لأن مافيش قدامنا غيره و قفلنا علي انفسنا علشان سرنا و كنا خايفين حد يعرفه و عشنا مالناش اصحاب و هشام بقي انسان بلا نخوه او شرف علي اخته الي بتتناك امامه و هو معتبرها غريبه زي هبه و بقي الدنيا عادي .... لغاية ما دخلنا الاعداديه و هشام كان في فصل كله عيال صايعه و اندمج معاهم قوي و بقي يهتم قوي بواحد اسمه ياسر معاه في الفصل و ده الي جه علمنا علي الكمبيوتر ازاي ننزل سيدهات و ازاي نجيب مواقع سكس من النت و كان عنده سيدهات كتير و بقي هشام يروح عنده البيت و ياخد معاه دروس و كان دايما هشام يطلب مني اروح معاه عنده و انا ارفض لأنه كان ولد جرئ قوي و كنت احسه صايع و احنا كنا خام برضه ... و في مره كنا في اجازة نصف السنه و هشام قاعد معايا وحدنا و بنتفرج علي فيلم سكس لاقيته بيعلق علي ازبار الممثلين قوي و بيقول لما انت تكبر انت و ياسر ازباركم هاتبقي قد الزوبر ده ... فقلت له و انت شوفت امتي زوبر ياسر ... حس انه وقع بالكلام في الاول حاول يهرب من الاجابه لكني اصريت فقالي انه شافه في بيتهم و اعترف لي انهم مارسو جنس سوا و ان هشام بيحب يعمل كده مع اصحابه ... طبعا في السن ده بنلاقي شباب كتير بتمارس جنس مع بعض لانه مافيش امامهم غير كده بحكم السن و المدرسه و العادات .... اتخانقت معاه و سئلته هل قال له اي حاجه بتحصل هنا مع البنات ؟ .... قالي طبعا لأ و عمري ما هاتكلم مع حد في الموضوع ده .... سئلته عملتو ايه مع بعض فحكي لي انهم كانو بيتفرجو علي جنس و سخنو قعدو يضربو عشرات و هشام شجعه خلاه لعبو في ازبار بعض و اتفرجو علي فيلم شباب شواذ و جربو مع بعض و ياسر ناك هشام و دخل زوبره فيه و حكي لي التعب الي شافه و ياسر بيدخل زوبره و قالي انه دخل زوبره في طيز ياسر بس ياسر ما تعبش زيه علشان عمل الموضوع ده قبل كده مع حد ... طبعا كده ياسر كان مفتوح و بيمارس لواط و عجبه ... سئلته طب و انت بتنبسط ؟ قالي في الاول كان عادي لكن بعد كده بقي بينبسط قوي ... سئلته بتنبسط و هو بيعمل فيك ؟ .... قالي ايوه بصراحه بحس حلوه قوي .... و هو بيكلمني قالي تحب تجرب ؟ ... قلتله اجرب ايه ؟ ... قالي تحط بتاعك عندي نفسي اجرب بتاعك شكله حلو ... في الاول رفضت لكن بعدها قلت اجرب و فعلا نكته و جيبت كمان في طيزه و كان مستمتع قوي و انا بنيكه .... و بقي هشام اهتمامه اكتر باللواط مع ياسر و واحد تاني و اندمج معاهم قوي و بقي يقضي معظم وقته معاهم و بقي مش مهتم قوي بهبه و طبعا طنط الهام كانت بتسمح لينا نلعب كلنا مع بعض يوم الخميس فقط و يدخلو عندي بحجة البلايستيشن و كان هشام احيانا يسيبنا و يروح لياسر مع انه ممكن يمارس مع هبه لكن بقي مش مهتم و بقيت انا امارس و العب مع الاتنين لدرجة ان هبه هزرت مره و قالت هاتطلق من هشام و اتجوزك ده خلاص بقي مش بيحب يلعب معانا ... و في يوم جمعه كنت نايم صحيت علي حركه في اوضة النوم لاقيتها طنط الهام .. طبعا معاها مفتاح للشقه .. كانت بتاخد الي عايز يتغسل و عايزه ملايات السرير علشان تتغسل ... فقمت من السرير و جسمي دافي و زوبري امامي بارز من البنطلون و انا قايم بالعافيه لاقيت طنط الهام بتضحك و تقولي اعدل حالك يا واد ... مافهمتش فسئلتها يعني ايه ؟ و انا باتمطع و بامد في وسطي للأمام ... ضحكت و شاورت علي زوبري ... اتعدلت فجأه و عدلت زوبري و قلتلها انا اسف ... قالت بضحك يا حبيبي تتأسف علي ايه ؟ هو بإيدك ده غصب عنك انت بقيت راجل خلاص ... فقلتلها بصراحه يا طنط انا باتكسف منك لما بيحصل لي الحاجات دي ... قالت عادي يا حبيبي اوعي تتكسف .. فسئلتها طب اعمل ايه ؟ ... قالت اعمل زي الي بيعمله الشباب في سنك لو ده بيضايقك او تعبك ... سئلتها بيعملو ايه ؟ .. ضحكت قوي و قالت اسئل بقي حد من اصحابك الصيع في المدرسه .... قلتلها بضحك طب ما تقوليلي انتي يا طنط ... قالت بضحك بس يا واد يا قليل الادب انت قوم ادخل الحمام فوق كده و خدلك دش كفايه نوم عقبال ما اصحي هشام .... دخلت الحمام و اخدت دش و خرجت لافف وسطي بفوطه و بجري من البرد علشان اجيب هدوم البسها و فاكرها مشيت دخلت اوضة نومي لاقيتها كانت بتكنس الاوضه و موطيه بتلم الكنس في الجاروف ... انا شوفت وسطها و اول مره اخد بالي ان جسمها حلو قوي ولاقيت زوبري وقف تحت الفوطه و نسيت البرد هي اخدت بالها اني في الاوضه خلصت و قامت و بتلف شافت زوبري واقف عمود رافع الفوطه ضحكت قوي و قالت البس حاجه تبرد و قلتلك لم حالك .... قلتلها بحنيه بصراحه مش عارف ... فجأه ملامح وشها اتغير و حسيتها بتجمع قوتها و قامت جايه ليا و بتحاول تبين لي انها بتهزر و قالت انا زي امك وريني كده حالك و فكت الفوطه ... بصت لزوبري و قالت كبرت يا خالد و بقيت راجل ... هي قصيره شويه فواقفه في طولي في السن ده .... و قالت لي هاعملك حاجه بس توعدني تفضل سر بينا و تحلف ... طبعا حلفت و وعدتها و انا باتمني يكون الي في بالي انها تمسك زوبري تلعب فيه و ده كان اقصي امنياتي و راحت قفلت باب الاوضه بالمفتاح علشان هشام الي نايم في الاوضه الي جنبي و جت مسكت زوبري تلعب فيه كأنها بتضرب لي عشره بس هاديه قوي و هي مغمضه عنيها و منسجمه مسكت زوبري جامد قمت جايبهم علي الارض و فضلت تلعب شويه و ايديها غرقانه بلبني كانها بتجيب و شويه لاقيتها اتنهدت و فتحت عنيها و مسحت لبني بفوطه بتنضف بيها و قالت لي عرفت بقي تريح نفسك ازاي يا حبيبي و باستني من خدي و قالت لي روح خد دش تاني و خد معاك هدوم علشان كده تبرد عقبال ما اصحي الحمار الي نايم في الاوضه التانيه و فتحت الباب و خرجت و لا كأن حصل حاجه .... اخدت دش و لبست و خرجت لاقيت هشام صاحي معكنن ان امه صحيته و هي بتلم الملايات و تاخدهم علشان تحطهم في الغساله و هاينضفو الشقتين و ام هبه هاتطلع تساعدها كالعاده و بتاخد فلوس علي كده من ايام امي عادي و طبعا بإتفاق مع اختي انها تطلع كل جمعه تنضف شقتي و ليها راتب شهري بتاخده للموضوع ده ... المهم طلعت فعلا هبه و امها و معاهم طنط الهام و سما و قعدو ينضفو الشقتين غسيل و مسح و تنفيض و طبعا شغل براحتهم بفقعدو في الموضوع ده للعصر عقبال ما خلصو الشقتين خالص ... و في الليل قعدت مع هشام نتفرج علي سكس كالعاده و سخنا قوي و هو قعد يمص لي زوبري و خلاني انيكه و انا بنيكه في طيزه بدون قصد قلتله طيزك حلوه زي طيز امك ... فقالي في هيجانه طيزها احلي ... فقلت له في هيجاني نفسي انيكها زيك كده ... قالي نيكها ... طبعا هو خلاص بقي الدياثه عنده وصلت لأخرها و بقي بيحب يتناك قوي ... طبعا كلنا عارفين ان الموضوع ده لو حصل لواحد و هو صغير في بداية مراهقته و بلوغه و حب الموضوع ده و اتمتع بيه بيبقي هو متعته الاكبر و بيتجاهل متعة زوبره تدريجيا و كمان تربي علي الدياثه لما خلاني امارس مع اخته امامه و هو مارس معاها و الموضوع تكرر و بقي حياه بينا كلنا يعني بقي ديوث بطبعه و نشأته ... كنت عايز احكيله الي حصل بيني و بين امه لكن تراجعت و قلت يفضل سر بيني و بين طنط الهام .... المهم بقت حياتنا روتينيه .. طول الاسبوع مدرسه و مذاكره و طبعا ممكن في النص انيك هشام مره او اتنين بالليل لانه بيبات عندي و يوم الخميس هشام بيروح عند ياسر و البنات تدخل عندي نلعب بلايستيشن و نتفرج علي سكس ونلعب مع بعض و بدات البنات تجرب تلعب مع بعضها زي الافلام علشان بقينا ثلاثه و كنا الاول كل ولد مع بنت و دلوقتي بقت هبه تشاركني انا و سما ... افكركم انهم في ٦ ابتدائي و انا في اولي اعدادي يعني عيال برضه .... بس كان بيبقي فيه وقت كبير ان هبه تحكي اسرار الشارع و البوابين و العماره و كمان تحكي الي بتسمعه من قعدات النسوان مع بعض و خصوصا لما يتجمعو في البلد و يا سلام لو اتجمعو علي فرح بيبقي الكلام علي الدخله و الهزار فيه كتير و لما كانو بيقعدو يجهزو العروسه و يعملو ليها حلاوه و بقت هبه دي هي قاموسنا الجنسي الي بيفهمنا و خصوصا لما حكت لينا الي كانت بتشوفه بالليل في الاوضه بين ابوها و امها و هي عامله نفسها نايمه و بتحكي كلام امها و ابوها لبعض و هما بيعملو كده ... و كانت كل خميس تحكي لينا الاخبار و الي بيحصل بين ابوها و امها و ده بيهيجنا و كانت تحكي و احنا بنلعب في بعض .... و في يوم هشام قعد يتحايل علي امه انها توافق انه يبات عند ياسر يوم الخميس الجاي و امه سئلتني عن ياسر قلتلها عادي زي كل اصحابنا و سئلت سر اهتمامه بياسر و انه عايز يبات عنده ... قالها عيد ميلاده و هايجيله قرايبه و يسهرو سوا للصبح ... المهم بعد محايله وافقت ... انا عرفت من هشام ان فعلا عيد ميلاده و ابن عم ياسر هايجي يبات معاهم و هايسهرو للصبح ... انا فهمت ان الموضوع كده فيه جنس جماعي و هو هايموت عليه بس لم اوضح اني فهمت و تعاملت معاه عادي لاني كنت خلاص عرفت انه بقي مش معانا .... يوم الخميس هو راح لياسر و هبه قالت امها تعبانه و مش هاتقدر تقعد معانا لأنها هاتقعد تحت مكانها ... و دخلت سما بدات تسئل عن حكاية هشام دي و ليه مابقاش يقعد معانا زي زمان ... قلتلها هاقولك سر و يفضل بينا ... قالت قول ... حكيت ليها كل حاجه ... طبعا اتضايقت قوي و خصوصا لما عرفت انه بيتناك و كمان بقي بيحب الموضوع ده و قعدنا طول القعده نتكلم في الموضوع ده و تسئلني عن حاجات كتير لما عرفت اني نيكته و اتضايقت مني اني عملت كده مع اخوها و روحت زعلانه .... انا قلت في عقلي امال لو عرفت الي حصل مع امها هاتعمل ايه ؟ روحت وراها لانه كان لسه بدري و هشام الي كنت باقعد معاه مش موجود فدخلت اقعد معاهم .... من يوم ما طنط الهام لعبت في زوبري و انا كل ما اشوفها نبتسم لبعض و زوبري يقف و تقولي لم حالك و نهزر سوا ... فلما دخلت عندهم لاقيت طنط الهام قاعده علي كنبه بتتفرج علي تليفزيون و متغطيه ببطانيه من البرد قمت جاري و بهزار قعدت جنبها و اتغطيت معاها ... هي قالت بحنية الام عادي .. اتدفي حبيبي و بتشدني من فخدي من تحت الغطا علشان اتدفي فيها ... ايديها خبطت في زوبري الي كان واقف في رجل البنطلون من ناحيتها قامت باصه لي بطرف عنيها بصه كلها سكس خلت زوبري وقف اكتر و سخونة جسمها خليتني اقرب اكتر ليها و هي من تحت الغطا مدت ايديها تحسس علي فخدي و تحسس علي زوبري و سما بتتحرك في الشقه و بتدخل المطبخ و بتدخل اوضتها و تخرج و مش مركزه معانا و بعد ما قعدت تحسس علي زوبري شويه و بنبص للتليفزيون كأننا مركزين معاه و لكنا مركزين مع بعض من تحت الغطا و قامت طنط الهام ماسكه ايدي و حاطاها علي كسها و زنقتها جامد قوي فيه و غمضت عنيها قوي و حسيتها بتترعش تحت الغطا و مسكت زوبري جامد بإيديها قمت جايب و مغرق هدومي هي كمان خلصت و حست بلبني الي غرق هدومي فقالت لي براحه قوم بسرعه اتشطف و غير ... فعلا قمت بسرعه علي شقتي علشان سما ما تاخدش بالها و شويه و لاقيت طنط الهام جت و قالت لي عايزه اتكلم معاك ... قالت لي الي بيحصل ده يفضل سر بينا و اوعي حد من ولادها يعرف و انها بتعمل كده علشان تربحني و علشان بتحبني .. فقلت ليها و انا كمان بحبك و مبسوط بالي حصل و قعدت تفهمني ان الست زي الراجل بتبقي تعبانه برضه و انها عملت كده لأنها كانت تعبانه قوي ... فقلت ليها انا اريحك يا طنط ... ابتسمت بفرحه كده و قالت المهم يفضل سر بينا احنا الاتنين بس ... قلتلها طبعا يا طنط ... قالت لي شاطر ... فقلتلها ممكن اطلب منك طلب ؟ ... قالت اطلب ... قاتلها ممكن اشوف ده ... و شاورت علي كسها ... هي بصت علي كسها و سكتت ثواني و قالت حاضر حبيبي بس مش دلوقتي ... سئلتها امتي ؟ ... قالت لما يبقي فيه وقت مناسب ... و احتا قاعدين خبطت سما قمت فتحت ليها قالت تعالي نلعب بلايستيشن شويه انا قاعده زهقانه و قعدنا فعلا نلعب و طنط الهام قامت جابت لينا حاجات حلوه و عملت لينا شاي و قعدت معانا نلعب و تشجعنا و لعبت معانا شويه و طبعا لانها اول مره كانت بتخسر بسرعه في اي لعبه بس قضينا سهره حلوه ضحكنا فيها و انبسطنا قوي و بعد ما اخدنا سهرتنا روحنا شقتهم و طنط الهام قالت لي نام بقي في اوضة هشام بدل ما تنام وحدك هناك و بعد سهرتنا دخل كل واحد فينا اوضته علشان ننام و فعلا نمت .....
نلتقي في الجزء القادم ... منتظر ارائكم و دعمكم ... شكرا



الجزء الرابع ....
و انا نايم صحيت علي حد بينام جنبي و بيتغطي معايا لاقيتها طنط الهام بتقولي وسع خدني جنبك و نامت جنبي و مسكت زوبري تلعب فيه و تبوسني من شفايفي و قامت نايمه علي ظهرها و رفعت جلبيتها و قالت لي قوم نام فوقي انا بدون تفكير قمت نمت فوقها و هي مسكت زوبري دخلته في كسها و حضنتني قوي و غمضت عنيها و انا حسيت بكسها الغرقان عسل فقعدت انيكها لمده دقيقتين ثلاثه و قمت جايب في كسها و هي جابت و بعدها قمت من فوقها و قلتلها اسف يا طنط اني جيبت عندك ... قالت بابتسامه و لا يهمك حبيبي ... فقلتلها كده تحبلي ... ضحكت قوي قوي و قالت ما تخافش .. و قعدت تفهمني و توعيني عن الجنس و انها هاتاخد مانع حمل و تأكد عليا ان ماحدش يعرف نهائي بالي بيحصل بينا ... طبعا طمنتها و خرجت من الاوضه و انا مش عارف انام و حاسس بفرحه و اتبساط و لأني اول مره انيك بجد و طبعا انا عيل ١٣ سنه و بينيك واحده ست حوالي ٣٥ سنه يعني لسه شابه .. يمكن تكون عاديه الجمال و بسيطه جدا في كل حاجه في حياتها و طيبه جدا و ده الي خلي جوزها يتجوز واحده تانيه ... المهم ان الي حصل ده خلي طنط الهام لما هشام يقولها رايح عند ياسر كانت توافق علشان تعرف توجد وقت انيكها فيه و لو لدقائق و سما بعد ماعرفت ان اخوها بيتناك بقت مش فارق معاها هشام خالص و بقت معايا هي و هبه كل خميس امارس معاهم و تدريجيا بقت شهوتي تتأخر و اجيب بعد فتره حتي و انا بنيك طنط الهام الي كنت بانيكها خطف و بسرعه كل ما نلاقي فرصه و هي تقولي تعالي اعمل معايا و لاحظت ان شهوتي بقت تيجي متأخر و خلصت السنه الدراسيه و طبعا هشام بقي طول الوقت عند ياسر و خصوصا ان عندهم شقه صغيره انا شوفتها لما روحتله مره مع هشام و هي عباره عن اوضه و صاله و حمام و حته معموله مطبخ صغير مبنيه فوق سطوح بيتهم بيقضو فيها كل وقتهم هما و اصحابهم بعيد عن اسرة ياسر ...و من وقتها و بقت دي حياتنا الروتينيه لسنوات مافيش جديد و طبعا البنات جت لها الدوره الشهريه و بزازهم كبرت و جسمهم اتدور و بقو جامدين و علاقتنا الجنسيه بتطور و تكبر و خصوصا لما بنتجمع احنا الثلاثه انا و سما و هبه و نتفرج علي سكس و نمارس جماعي و البنات بقت تمارس مع بعض و يبوسو بعض و يرضعو بزاز بعض و يلحسو اكساس بعض و بقت ممتعه ليهم عادي .. و فتحت طيز سما الاول لما قعدنا في مره نتكلم عن اخوها و متعته و هو بيتناك في طيزه و هي قالت تجرب و تشوف و عجبها في الاول التزنيق في طيزها و تدريجيا فتحت طيزها و هي شجعت هبه تتفتح من طيزها و فعلا فتحتها هي كمان و بقيت انيكهم في طيازهم و اجيب كمان فيها ... و هشام بقي الموضوع بيكبر هو كمان مع السنوات و بعد فعلا عننا و بقي مع ياسر كل يوم و يسهر و يبات عنده و بقي مدمن نيك في طيزه و بقي بيتناك زي الشراميط و يتلبون زي الستات لما بنيكه و عرفت منه انه بيتبادل النيك مع هشام علي طول و احيانا بيكون معاهم ابن عم ياسر بيتبادل معاهم هو كمان ... بعد سنوات لما بقيت في اجازة صيف ثانيه ثانوي و رايح ثانوي انا و هشام و البنات في اولي ثانوي و رايحين ثانيه ثانوي و حصل تغيير في العلاقه بيني و بين طنط الهام لما ابو العيال طلب ياخدهم معاه يحضرو فرح واحد قريبهم في البلد و كانت طنط الهام بتشجع ولادها يروحو معاه علشان يبقو مع اخواتهم من ابوهم و يشوفو قرايبهم في البلد و لكن هي رفضت تسافر علشان واخد مراته التانيه معاه هي و عياله الي خلفها منها ... فعلا سافرو معاه و قال هايقعدو هناك اسبوع في البلد علشان اهله و تجهيز الفرح مع قريبهم علشان فيه دبايح و ليله كبيره في الحنه ... المهم سافرو و دي كانت اول مره نكون وحدنا انا و طنط الهام .... و لأول مره اعمل جنس كامل و براحتي معاها بعد ما كان كله خطف و بسرعه علشان عيالها ... و كانت بالليل بعد ما خلاص نتأكد ماحدش هايجي كانت تلبس لي قميص نوم و نعمل جنس براحتنا من غير استعجال و لحست ليها كسها و مصت لي زوبري و بقيت اقولها كسك و هي تقولي زوبرك و تقول احلي اهات و هي بتتناك و لما قلتلها الهام من غير طنط قالت لي قولي طنط زي ما انت لأني بحب اسمعها و انت في حضني و بتهيجني قوي ... و بقت تدخل معايا الحمام تحميني كأني عيل صغير و امه بتحميه و تلعب في زوبري و هي بتحميني .... عشنا اسبوع عسل حلو مع بعض طبعا هي الي بتقود النيكه ..... لغاية قبل ما يجو بليله و كنا عارفين انهم جايين بكره اخر النهار قلنا نعمل ليله حلوه و فعلا قضينا ليله حلوه قوي و قالت لي انت الليله راجلي اعمل الي نفسك فيه .. فطلبت منها انيكها من طيزها وافقت بس زوبري لم يدخل فيها علشان مقفوله و فضلت تتوجع و انا بحاول ادخله فقالت لي خليها مره تانيه و كملت في كسها و عملت معاها كل الاوضاع الجنسيه و جيبت معاها مرتين و في الاخر نمنا في حضن بعض كالعاده هي بقميص نوم و انا بالبوكسر و صحينا علي سما و هشام واقفين في الاوضه و احنا كده ... طبعا كانت مفاجأه صادمه لينا و هما شافونا كده ... هشام ابتسم و خرج و سما شافت كده قعدت تزعق و امها تهديها و اخدتها و راحت اوضتها و هي بتقولها تعالي بس افهمك ... انا قمت لبست هدومي و خرجت لاقيت هشام قاعد في الصاله بيبتسم لي اخدته و روحت شقتي ... هو و لا كان فارق معاه و عمال يضحك و يتريق علي الموقف و شكلنا لما دخلو علينا ... سئلته مش كنتم هاتيجو اخر النهار ... قالي ايوه لكن مرات ابوه قالت يمشو بدري و يبقي معاهم اليوم كله براحتهم لما يرجعو .... فضلنا في شقتي لغاية ما اتصلت سما بهشام و قالت له تعالي عايزينك و راح يشوفهم عايزين ايه .... غاب قوي و انا مش عارف ايه الي بيحصل عندهم .... بعد حوالي ساعه جت سما و سئلتني بعصبيه انت بتحبني و هاتتجوزني و لا لأ ... قلتلها طبعا هاتجوزك لما اخلص تعليم و اشتغل ... فقالت لي طب تعالي قول لماما الكلام ده علشان بتقول ده كلام عيال و احنا صغيرين ... روحت معاها لاقيت امها بتعيط بحرقه و هشام قاعد جنبها يطبطب عليها فقلت لأمها انا بحب سما و هانتجوز لما اخلص دراسه و اشتغل ... قالت امها بكره لما تدخل الجامعه و تشتغل و تشوف بنات تانيه تغير رأيك ... قلتلها مستحيل اغير رأي انا بحب سما و عايز اتجوزها ... ردت سما و قالت لأمها شوفتي بقي ... امها قالت بزعيق و هي بتعيط طيب خلاص الي حصل حصل بقي اعمل ايه ؟ اموتلكم نفسي و قعدت تعيط و تلطم علي وشها و حاسه بكسرة نفس ... انا روحت طبطبت عليها و هشام برضه و يقولها انا عذرك يا ماما و مش زعلان و سما واقفه مش بتتكلم ... قمت واخد سما من ايديها و دخلنا اوضه و قلتلها مالك عامله مشكله ليه ؟ ..... قالت هو الي حصل ده عادي ؟ .... قلتلها ايوه عادي ما احنا بنعمل كده مع هبه ... قالت هبه غريبه لكن دي امي ... قلتلها و ايه المشكله انتي ناسيه ان ابوكي سايبها من سنين و تعبانه و بدل ما تعمل كده مع حد غريب عملته معايا و بكده يا عبيطه هانبقي براحتنا اكتر .. و قلتلها فكري هاتلاقي كده احسن ... فسئلتني طب هاتعملو كده تاني ؟ .... قلتلها ممكن امك ترفض تعمل كده تاني علشان شكلها لكن ممكن تزنق علينا و تضايقنا ... و قلتلها ما خلاص الي حصل حصل عديها خلينا نكون مبسوطين ... قالت ماشي بس انت جوزي انا و هاتتجوزني انا مش هي ... قلتلها طبعا جوزك انتي انتي فاكره اني ممكن اتجوزها ؟ ... قالت ايوه ممكن ... سئلتها ده الي مخوفك ... قالت ايوه خايفه تسيبني و تنجوزها هي ... سئلتها طب ليه ما خوفتيش اتجوز هبه ... قالت علشان اتناكت قدامك من اخويا و عمرك ما هاتفكر في واحده اتناكت قدامك من حد غريب و لا انت زي المعرص اخويا .... طبعا هنا كان عندها حوالي ١٦ سنه يعني خلاص فاهمه كل حاجه ....فقلتلها طبعا مش هاتجوز غيرك مهما كان ... لما اطمنت حضنتها و بوستها و قعدنا نقول لبعض كلام حب و سئلتني هاتعمل ايه مع ماما قلتلها زيها زي هبه ... فقالت اوعي هبه تعرف حاجه ... قلتلها هو انا مجنون ؟ .. فقالت ماشي بس اكون عارفه كل حاجه ... قلتلها ماشي بس تخرجي تطيبي خاطرها بكلمتين و تخلصي الموضوع ده .... قالت ماشي ..... و خرجنا مبتسمين لاقينا امها لسه بتعيط و هشام قاعد جنبها يطبطب عليها و يهديها ... امها شافتها كده اطمنت و سما قومت اخوها و قعدت مكانه و اخدت امها في حضنها و قالت لها حاجه في ودنها لاقيت امها بتضحك وسط عياطها ... سئلتها قالت ليكي ايه ؟ ... ردت سما و قالت مالكش دعوه انت روح دلوقتي و خد الحمار ده معاك تقصد اخوها و روحو علي شقتك و سيبونا وحدنا ... اخدته فعلا علي شقتي لاقيته بيقولي ما تيجي نعمل واحد علشان انا بقالي اسبوع تعبان ... قلتله احنا في ايه و انت في ايه ؟ ... قالي بضحك حقك ما انت مش حارم زبرك من حاجه تشيله من سما تحطه في هبه و في الاخر بتنيك ماما .... قلتله روح لصاحبك ياسر ... قالي هاقوم اخد دش و اروح له انتو بقيتو غم و رخمين و فعلا قام دخل شقتهم و ساعه كده لاقيته نزل ... بعدها دخلت عندهم لاقيت سما و امها في المطبخ بيعملو اكل و سما بتحكي ليها الي حصل في البلد و الفرح و مرات ابوها ... حسيتهم عادي جدا و الفضول هايموتني عايز اعرف الدنيا هاتمشي ازاي ؟ هانيك طنط الهام تاني و لا لأ ...
نلتقي في الجزء القادم منتظر رأيكم ...


الجزء الخامس ......
بعد الي حكيته ليكم كنت مش فاهم حاجه و لا عارف حاجه بس لما طنط الهام جمعت نفسها من الي حصل بساعات لاقيتها بتقولي عايزاك يا خالد في كلمتين وحدنا .... قلتلها تحت امرك .... سما سئلتها كلام ايه ؟ ... ردت طنط الهام و قالت لها بابتسامه حلوه كلام بيني و بين عريس بنتي مالكيش دعوه انتي ... ابتسمت سما و قالت لها عريس ايه ... رديت انا بهزار و قلت لسما شكل امك عايزه تعمل حما من دلوقتي ... هزرنا و سما قالت انا من الصبح في سفر و شدة اعصاب انا هاقوم اقلع الهدوم الي عليا و اخد دش و ادخل اوضتي اريح شويه ... طنط الهام قالت لي تعالي نروح شقتك و نسيبها بقي براحتها في الشقه تقلع و تلبس براحتها .... فعلا دخلنا شقتي و قعدنا و قامت طنط الهام زنقاني زنقه سوده و سئلتني سؤال غريب .. قالت قولي يا خالد لو انت مكان هشام و شوفتني في المنظر ده هاتعمل ايه ؟ .... انا بصراحه تنحت و بقيت مش عارف ارد ... كررت السؤال تاني و اصرت اجاوب .... قلتلها ما اعرفش هايكون رد فعلي هايكون ايه ؟ ....سئلت يعني هايكون ليك رد فعل ؟ ... قلتلها اكيد ... قالت يعني هاتغضب و تعمل مشكله ؟ ... قلتلها اكيد .... قالت امال هشام ابني ما عملش كده ليه ؟ انت عارف يا خالد هشام صاحب عمرك الي اتربيته سوا من صغركم قالي ايه لما شافني في حضنك ؟ ... قلتلها و هاعرف منين ؟ ... قالت قالي و لا يهمك يا ماما انا حاسس بيكي و خالد طيب ... يعني ابني مافيش عنده غيره او نخوه تجاه امه و بيشجعها علي الزني ... و لا بنتي الي اتحمقت قوي في الاول و قعدت تزعق و تهلل و قلت وقتها اني خلاص اتكسرت و اتكسرت عيني كأم امامها و تمنيت لحظتها اني اموت .. لاقيت بنتي كل الي يهمها في الموضوع اني ماكونش بافكر اتجوزك و هو ده كل الي همها في الموضوع ... و قامت سئلتني و قالت مش غريبه دي يا خالد ؟ ... قلتلها غريبه ايه يا طنط ولادك بيحبوكي و مش عايزين يزعلوكي ... طبعا انا باقول اي عبط ... قامت طنط الهام طبطبت علي وشي و قالت لي بص يا خالد اقعد مع سما و هشام و لما تقررو تحكولي اسراركم و خباياكم ابقي تعالي احكيلي بس لما تحكيلي اوعي تكذب ... قلتلها خبايانا ايه يا طنط مافيش حاجه مخبينها ... قالت لو مافيش حاجه يبقي مش هاتحكي حاجه لكن انا متأكده ان فيه حاجات مستخبيه و انا عايزاك تقعد مع اخواتك هشام و سما الي اتربيت معاهم و تشوفو هاتحكو لأمكم ايه لأن واضح اني غلطت و نسيت انكم بتكبرو . بس قلت بتكبرو مع بعض اخوات لكن واضح انها مش اخوات خالص و وراكم حكايات و عايزه اعرفها كلها من غير كدب .. و قامت و سابتني و هي خارجه قالت لي انا صحيح طيبه و يمكن اكون كنت خايبه قبل ما جوزي يتجوز عليا لكن انا مش عبيطه يا خالد و اوعي تنسي اني في الاصل فلاحه و انت يا خالد ما تعرفش دماغ الست الفلاحه لما بتتوعي و بتفهم الدنيا و بتشغل دماغها .. و خرجت و قفلت الباب وراها و انا قاعد مبلول و كأني كنت قاعد امام ضابط امن دوله صايع مش طنط الهام العبيطه الخام الطيبه و حسيتها بكلامها الي قالته و هي خارجه بتشرح فيه حياتها و تجربتها بكلمتين .... في دقائق طلبت هشام و قلتله تعالي بسرعه و كلمت سما لاقيتها لسه خارجه من الحمام قلتلها تعالي عايزك في حاجه مهمه ... سئلتني حصل ايه مع امها ... قلتلها انا عايزك علشان كده ... نص ساعه و جت سما و حكيت ليها الي امها قالته بالظبط ... فضلت متنحه برضه زيي و قالت لي بصراحه عندها حق احنا كشفنا نفسنا ... قلتلها الي حصل ده كشفنا كلنا و هي كمان يعني كلنا بنعمل نفس الحاجه ... ردت سما و قالت هشام كمان بيعمل نفس الحاجه ؟ هشام اخويا خول و معرص لازم نواجه الحقيقه و انا خايفه منه بصراحه يحكي لاحد الي كان بيحصل بينا و يفضحنا ... قلتلها عندك حق و خصوصا ان الموضوع ده بقي اساسي عنده و بيعمله كل يوم تقريبا مع ياسر و صاحبهم الثالث و حكيت ليها كل الي اعرفه ... شويه و جه هشام حكينا له كل حاجه و كشفنا كلنا ورقنا امام بعض و هشام اكد لينا انه مستحيل يتكلم مع حد في الموضوع ده و ان موافقته علي علاقتنا انا و اخته لانه كبر عليها و اننا هانتجوز و بنحب بعض و بتقولو كده من صغركم فبقي عندي عادي ... فسئلته عن موقفه من امه .. قالي بصراحه انا لما شوفتكم ضحكت و قلت كفايه الي هاتعمله سما فيكم و مازعلتش لاني عارف من سنين ان بعد بابا عن ماما تعبها قوي ... فسئلته عرفت منين ؟ ... قالي شوفتها كام مره بتلعب في نفسها في اوضتها لما بنكون وحدها و نكون عندك كلنا .. و مره دخلت اجيب حاجه من شقتنا لاقيتها مواربه باب اوضتها و بتلعب في نفسها و صوتها عالي لانها معتمده ماحدش موجود في الشقه .. و شوفتها تاني بعدها و سمعت صوتها لما بتكون قافله الباب خالص .... قلتله بس انت عمرك ما حكيت المواضيع دي قبل كده ... قالي لأنها اسرار امي مش هافضحها طبعا و بحكيها دلوقتي لانك خلاص بنيكها ... قلتله يبقي انا اطمنت ان سرنا مش هايخرج بره ... و سئلتهم طب هانقول لأمكم ايه ؟ فكرو شويه بقي هانقولها ايه لأني مزنوق معاها و امكم طلعت مش عبيطه ... قعدنا نفكر و سما قالت بصراحه انا مايهمنيش لو عرفت كل حاجه عادي لو كلمتني هاقولها عملت الي انتي عمليه بس مع واحد بحبه من صغرنا و هاتجوزه .. يعني مش فارقه هاتعملي ايه ؟ ... طبعا كلامها صح .. بس قلتلها نقولها بنبوس و نحضن بعض بس بلاش نقولها اننا بنقلع و نمارس علشان ما تقلقش .. قالت ماشي ... و اتفقنا ما نجيبش سيرة هند و نقول انها صاحبة سما و بيرتاحو لبعض و صاحبتنا عادي .. ردت سما و قالت علي فكره هند امها و ابوها بقو يزعقو ليها انا بتطلع شقتك و عايزينها تسيب التعليم لأنها فاشله فيه و ماشيه بالزق و هي دماغها مش فيه و ابن عمها عايز يخطبها و هي بتفكر ... قلتلها و اهو حاجه جديده كمان بنعرفها ... ردت سما و قالت هي قالت لي قبل ما نسافر مع بابا ولسه بتفكر .... و هشام اتفقنا نقولها موقفه كان كده لما شافها علشان شافها بتعمل مع نفسها قبل كده كذا مره و علشان كده قالها انه عذرها و انه تقبل ده لانه بيحبها و بيحبني و كان خايف عليها ... قررنا ندخل كلنا نكلمها مع بعض و نواجهها و نخلص ... فعلا دخلنا و قعدنا معاها و قلنا ليها ان علاقتي بسما اخرها بوسه و حضن و هشام زي الحمار قال و انا عارف يا ماما ... امه بصت له و ابتسمت ابتسامة استهزاء كده انه فرحان .... و سئلت و اتأكدت ان ده اخره و قالت بصراحه ان لما سما هاتتجوز عماتها و اهل ابوها هايقفو علي شرفها و هايبقو عايزين يشوفوه و ساعتها لو ضايع يبقي هايفرجو علينا الدنيا .. و قالت لبنتها حافظي علي شرفك مش عايزين فضايح و كسرة نفس ... و قلنا ليها ان هشام شافها اكتر من مره بتعمل مع نفسها و هو حاول يفكرها و هي كانت بتقفل علي كلامه و تقوله خلاص خلاص لأنها كانت محرجه من نفسها ... في الاخر سئلتهم طب هانعمل ايه بعد كده ... طنط الهام قالت عادي انا هابقي اسيبلكم فرصه انت و سما تقعدو مع بعض بصفتكم مخطوبين بس تحافظو علي حدودكم مع بعض ... قلتلها ماشي .. فقلت طب الي حصل بيني و بينك يا طنط ... قالت نتكلم فيه بعدين ... و قفلت الكلام و سيبناها و روحنا شقتي نسهر و نتهزر سوا احنا الثلاثه ... و عدي كام و جت اختي الصغيره كعادتها تطمن عليا .. بس الي كان غريب قعدتها معظم الزياره مع طنط الهام وحدهم و دخولهم غرفه يقفلو علي بعض و يتكلمو وقت طويل كمان كان غريب و لما سئلت انا و سما بتتكلمو في ايه ؟ .. قالو و لا حاجه عادي .... بس انا عرفت بعدها و هاقولكم علشان الاحداث الي جايه سببها كلامهم مع بعض ... طنط الهام كلمت اختي الصغيره اني كبرت و بنتها كبرت و انها بجد عايزه تاخدني لبنتها و اننا اولي ببعض و لأنها هي الي ربيتني علي ايديها و مش هاتلاقي احسن مني لبنتها و بتقول كده خايفه واحده تلعب بدماغي و خصوصا اني شاب و الشباب في سني بيعرفو بنات و هي عايزه تحجزني لبنتها ... الخلاصه انها شغلت دماغ الفلاحين علي اختي بكلام من الي يعجبها و انها ربتني و علمتني و انها مستخسراني في الغريبه و الكلام ده فرح اختي الي مشيت وراها و اتفقو يقولو لاختي الكبيره تفاتحني انهم يقرأو فتحتي علي سما و احجزها و لو اجيبلها دبله و لما اتخرج نبقي نتجوز بس يبقي امها حجزتني لبنتها و الشقه اهي موجوده و العفش يتدبر نغير الي نغيره و الشقه اصلا كبيره ... اختي اقتنعت و كلمت اختي الكبيره في الخليج و اقنعتها و اختي كلمتني في الموضوع فقلت ليها انا صغير و لسه الجامعه و هادور علي شغل ... لاقيت اختي بتسهل لي كل حاجه و قالت نخطبها و هابعتلك تجيب ليها شبكه حلوه تليق بيك و انت كده كده بقي عندك حساب كبير في البنك و هازوده ليك علشان لما تتم ٢١ سنه يبقي معاك قرشين حلوين و انا و اختك هانساعدك و تتجوز و بالنسبه للشغل امره سهل جوز اختك ناوي يفتح شركه قريب خلاص ساعتها تبقي تشتغل معاه او نحاول نجيبك انت و عروستك هنا معانا و تشتغل هنا يعني مش هانغلب يا خالد .... و بصراحه يا خالد طنط الهام هي الي تعبت فيك سنين و من حقها انك تكون لبنتها و تختار ليها واحد تربية ايديها و منها بدل ما تديها لواحد ما تعرفوش يبهدلها و لا حاجه و الست عندها حق و هي اولي بيك و سما حلوه و متربيه معاك و حافظها احسن ما تتجوز واحده ما تعرفش طبعها و ما تضمنهاش و لا تضمن اخلاقها و لا متربيه ازاي و انا و اختك موافقين بصراحه .. و قعدت تقنعني لغاية ما اقتنعت اني اخطب سما ... و فعلا خطبت سما قبل ما ادخل الثانويه العامه و جيبت شبكه و عملنا قعده في الشقتين عزمنا فيهم الاهل الي كان معظمهم بيتريقو علينا في سرهم و يقولو دول عيال و اهلهم بيصرفو عليهم و بيخطبو .. طول الفتره دي كانت علاقتي بسما عاديه بتدخل عندي لو وحدنا نلعب مع بعض و افرش ليها و نلعب سوا لغاية ما نجيبهم و مافيش اي حاجه بتحصل بيني و بين امها و كأن مافيش حاجه حصلت بينا اصلا و الحياه عاديه لغاية ما خلصت الشبكه الي كانت سما في قمة فرحتها و لما الناس مشيت دخلت عندي عملنا واحد حلو مع بعض نيك في طيزها و جيبت فيهم كعادتي و احنا مع بعض سئلتني ما وحشكش كس امي ؟ ... قلتلها وحشني قوي ... سئلت و هي بتتناك في طيزها و موطيه سئلتني طيزي احلي و لا كس امي احلي ... قلتلها كل واحد له حلاوته ... سئلت امي بيعجبها زوبرك في كسها ؟ ... قلتلها قوي .. كلامنا سخنا اكتر بعدها فرشتها في كسها لغاية ما جابتهم و انا كملت جيبت في طيزها ... بعد ما خلصنا و هي خارجه قالت بكره اعمل حاسبك تبات في اوضة ماما ... قلتلها و هي عارفه ؟ ... قالت هاقولها ... قلتلها ممكن ما توافقش ... قالت يعني بعد كل الي عملته علشنا ننساها ؟ .... ما تخافش هابقي اجي انا و هشام بنبات هنا في شقتك او تيجو انتو تباتو فيها .... و سابتني و خرجت طبعا الشقتين متبهدلين و طنط الهام قالت سيبو كل حاجه زي ما هي بكره هاتطلع هند و امها و هايجيبو واحده تاتيه و معايا سما ننضف الشقتين ... فعلا سيبنا كل حاجه زي ما هي للصبح و الكل دخل ينام من تعب اليوم لانه كان تعب فعلا جدا .....
نلتقي في الجزء القادم ... في انتظار اراءكم ... تحياتي

الجزء الاخير ...
تاني يوم صحتنا طنط الهام كلنا من بدري هي و هند و امها علشان ننضف الشقق المتبهدله و احنا في وسط اليوم هشام قال انه علي المغرب هايخرج مع ياسر و اصحابهم و يبات عند ياسر ... خلصنا كان علي العصر و اتغدينا و كله دخل يريح و نمنا شويه و بعد المغرب كده لاقيت سما بتصحيني و بتقولي كل ده نوم اصحي بقي بطل كسل .. و قالت لي ان هشام راح لصاحبه و هايبات معاه و اعمل حسابك تبات معانا و الليله هابيتك مع ماما ... قعدت تهزر و تتريق و تقول الوليه برضه ليها حق و كلام من ده .... المهم قمت و روحت معاها لاقيت امها لسه صاحيه و قاعده في الصاله بتفوق نفسها ... سما قالت لها خالد هايبات معانا النهارده ... ردت امها بهزار و قالت هو بعد ما خطبك مابقاش اخوكي يعني ما ينفعش يبات معانا ... ردت سما بهزار برضه و قالت ماهو علشان كده هايبات معاكي في الاوضه و تقفلي عليه من جوه و تشيلي المفتاح معاكي ... ردت امها و هي بتضحك و كانها فهمت و قالت ما دمتي انتي شايفه كده يبقي خلاص ... و قعدنا نتكلم في مواضيع تانيه و كلمتني امها اني داخل علي ثانويه عامه انا و هشام و لازم نركز و نجيب مجموع و انها قلقانه من هشام و لازم اشجعه فقلت ليها يا طنط هشام ادبي و انا علمي علوم يعني حتي ما ينفعش نذاكر مع بعض قالت عارفه ماهو اعمل حسابك من الاسبوع الجاي تبدا تشوف المدرسين و تاخد دروسك قبل المدارس و نركز بقي و انت هاتكون في شقتك و هشام هنا علشان ما تعطلوش بعض ... فهزرت معاها و سئلتها طب سما هاتكون فين ؟ ... ردت و قالت موجوده و هاتشوفها كل يوم هي هاتروح فين ؟ بس مش هاتدخلك كل يوم و تقعدو مع بعض زي الاول و اذا كان علي قعدتكم مع بعض نخليها يوم في الاسبوع المهم تركزو في مذاكرتكم ... قعدنا و كملنا سهرتنا و خليتها في المطبخ دخلت و حضنتها من ظهرها و قلتلها وحشتيني .. قالت و انت يا حبيبي ... قلتلها هانام في حضن بعض الليله ... قالت ماشي و هي بتبتسم ... سهرنا مع بعض عادي و قامت طنط الهام قامت و قالت انا هادخل اوضتي اريح شويه و انام و سابتنا و دخلت ... سما قالت لي شويه و ادخل وراها كانك انت كمان داخل تنام ... فعلا شويه و قمت دخلت وراها لاقيتها مريحه علي السرير حاطه ميكاب خفيف و لابسه قميص نوم علي اللحم .. دخلت في حضنها و قعدنا نبوس و نحضن و نقول لبعض كلام حب و اشواق و مص و لحس و عملنا واحد حلو قوي و بعدها اخدتها في حضني و قعدت تكلمني عني و عن بنتها و تسئلني عن الي بيحصل بيني و بين بنتها و سئلتني لما بتكون مع سما بتجيب ضهرك و تريح نفسك ؟ .... قلتلها بهزار اسمه لبني .. قالت احنا في الفلاحين بنقول ضهر الراجل ... فقلتلها ايوه بجيبه ... فسئلتني بخبث بتجيب فين ؟ ... ارتبكت و قلتلها عادي ... قالت اصل بابص علي بوكسراتك مالاقيش فيها حاجه و انت بتقول بتجيب يبقي بتجيب و انت قالع يعني بتضحكو عليا و تقولو بوس و احضان و بس لكن واضح ان فيه هدوم بتتقلع و زوبر بيجيب بره .... انا بصراحه حسيت انها جرتني في الكلام و انا وقعت زي الحمار و مابقتش عارف ارد .... فقالت اوعو تكونو فاكرني عبيطه و مش فاهمه ... قولي الحقيقه بنتي سليمه و لا لأ بدل ما اخدها اكشف عليها و ساعتها هاتخسرني للابد ... اتهدل و قلتلها سليمه يا طنط و قعدت احلف لها و قلتلها اقولك الحقيقه و قمت قايل لها الحقيقه كامله و اني فتحتها من طيزها و بنمص و نلحس لبعض بس هي سليمه فعلا .... طبعا كلامي لم يعجبها و قالت انا مصدقاك بس ما كنتش احب تبقي علاقتكم توصل لكده بس انا شربكه في الي حصل لاني سيبتكم و لأني اعتمدت اني مخلفه راجل هايحافظ علي شرفه طلع معرص و علي فكره انا شاكه فيه و عارفه انك عارف حاجه مخبيها عليا .... بصراحه قلت اقولها بقي علي كل حاجه بس قبل ما اقولها حلفتها ما تقلوش حاجه بدل ما ما تحصل مشكله و يسيب البيت و يروح لياسر و يقوله ... لما حكيت ليها انه بيتناك هو و ياسر قعدت تلطم علي وشها و الليله قلبت غم و قامنا لبسنا هدومنا و هي فضلت حاطه ايديها علي راسها و موطيه في الارض و تقولي اعمل ايه و اروح فين ؟ اتفضحنا و ابني طلع خول و بيتناك ... قلتلها حاولت معاه كتير امنعه لاقيته حب الموضوع و بقي اساسي معاه خلاص و عرفت من ناس ان السكه دي مالهاش رجوع ... قالت عارفه و باسمع ان رجاله كبار بيعملوها لانهم اتعودو عليها خلاص اعمل ايه ؟ قعدت تلطم و سئلتني اخته عارفه ؟ ... قلتلها ايوه ... قالت كمان ؟ .... سئلتني هو عارف انها عارفه ... قلتلها ايوه هو بقي الموضوع عنده عادي .... قالت علشان كده لم يفرق معاه لما شافني معاك .. ابني بقي خول اعمل ايه و اروح فين ؟ .. كله من ابوهم ابن العرص طول عمره مش بيفكر غير في نفسه و سايب كله عليا ... و قعدت تندب بتاع ساعه و في الاخر قالت لي بص يا خالد عايزاك تركز في مذاكرتك و تنجح و اجوزك البت و يغور في داهيه الخول ده ... في الاخر اسمه ولد يولع بقي انا تعبت و زهقت ... و قالت لي قوم نام في اوضته او روح شقتك سيبني وحدي في الي انا فيه ... فعلا خرجت علي شقتي و انا دماغي مشلوله ... تاني يوم دخلت سما تقولي ماما مالها و ايه نيمك هنا و ايه الي حصل ... حكيت ليها كل حاجه و ان امها زنقتني بسؤالها بجيب شهوتي فين ما دامت مش في البوكسر فحكيت ليها كل حاجه ... و احنا نتكلم امها جت و قالت بصو بقي انتو الاتنين لو ما عملتوش الي هاقوله دلوقتي هاسيب ليكم البيت و الدنيا كلها و اهج و ابوكم بقي يجي يشيل همكم ... قعدنا نهديها ... فقعدت تعيط و تشكي و تفضفض و تحكي حاجات اول مره تقولها بينها و بين ابوهم و منها انه كان بيخليها هي تصرف علي البيت كل راتبها بحجة انهم يشيلو قرشين للزمن و يحوش هو معظم راتبه الي في الاخر راح اتجوز بيه عليها و لغاية النهارده بيرمي ليها فلوس قليله علشان عنده بيت تاني بيدفع له ايجار كبير لكن هنا ملاليم ايجار قديم و انها استحملت علشان تربيهم و في الاخر الواد يطلع خول ... ردت سما و قالت لها هو حر يا ماما بقي سيبيه ... فقالت امها ابعته لأبوه و اقوله مش عارفه اربيه هايقول اني انا الي ماعرفتش اربي و يفضحني ... قلتلها انتي كبري دماغك منه انا عملت كده انا و سما هو خلاص مافيش منه فايده و الموضوع بقي عنده عادي ... في نهاية الكلام كان القرار يعمل الي عايزه و ماحدش يهتم بالي يعمله .... و بقت امه تعامله معامله جافه و هو مش فارق معاه و لا واخد باله اصلا ... و دخلنا الدراسه و اتعمل معسكر الثانويه زي كل البيوت و كنت بمارس جنس مع سما مره او اتنين بالكتير في الاسبوع و مره واحده مع امها و كله في شقتي و ده علشان شهوتي ما تشغلنيش عن المذاكره و اركز في مذاكرتي و هبه انسحبت من عندنا بعد ما اتخطبت لأبن عمها و سابت التعليم و ما دخلتش مع سما مرحلة تانيه ثانوي و بقت تطلع بس لسما لما هي تقولها علشان المذاكره و لأن هشام و انا في ثانويه عامه بس هو ادبي و انا علمي علوم و طول الاسبوع من دروس الي مذاكره لغاية ما خلصت و نجحت و جيبت مجموع دخلني كلية الصيدله و هشام جاب مجموع دخله معهد سنتين ... طبعا الكل فرح بيا و اتعملي حفله كبيره اخواتي البنات و اجوازهم و الكل جه و الكل جاب لي هدايا و ادوني فلوس و اختي الكبيره حطت لي مبلغ حلو في البنك برضه لأنها بتشتغل في الخليج مع جوزها و اختي الصغيره برضه ظبطتني في فلوس في ايدي ادلع نفسي و قعدو يقولو لي يا دكتور و فرحانين بيا و سما و امها كانت فرحتهم مختلفه عن الكل طبعا عوضو شهور الثانويه الي كان فيه حرمان من الجنس و قضيت اجازه ممتعه بس لم تكتمل لأن سما كانت داخله علي ثانويه عامه هي كمان و معسكرها بدأ بدري علشان تجيب مجموع زي و تدخل كليه كبيره هي كمان تليق بدكتور و فعلا كلنا شجعناها لغاية ما جابت مجموع دخلها كلية علوم .... برضه عزمنا الكل و عملنا ليها حفله و الكل جاب لها هدايا و لكن المفاجأه الي كانت للكل ان بعد كام يوم من الحفله جت اختي الصغيره و قالت لي مبروك هانجوزك ... سئلتها جواز ايه ؟ .. قالت هانجوزك سما و نجهز الشقه هنا و تدخلو ... قلتلها طب هاصرف عليها منين ؟ ... قالت معاش ابوك كبير و مكفي و بزياده و بكره هاتتخرج و تبقي دكتور و تشتغل و ممكن تفتح صيدليه من فلوسك الي في البنك ... فقلتلها مش هاتجوز بالفلوس دي ؟ قالت لأ انا و اختك هانقوم بكل حاجه هديه مننا ليك ... فسئلتها طب طنط الهام هاتوافق علي كده ؟ ... قالت ده اقتراحها يا حبيبي دي خايفه واحده زميلتك تاكل دماغك و تلوف عليك و تاخدك من بنتها و عايزه تربطك و يا سيدي بلاش تخلفو عيال الا بعد ما سما تخلص دراسه و اهو تنمتعو بشبابكم قبل الخلفه ... المهم وافقت و لما سئلت طنط الهام ليه عايزه كده ... قالت خايفه و عايزه تلم موضوعي مع بنتها و تخلص من خوفها و بما اننا عايزين بعض و الظروف سامحه ليه ما نتجوزش ... فعلا في كام شهر كنا خلصنا كل حاجه و غيرنا شوية حاجات في الشقه و ما غيرناش كل حاجه و كانت طنط الهام تجيب الي محتاج يتغير بس و بقي قديم في الاجهزه و العفش و جددت عفش كان محتاج يتجدد و يتوضب بس علشان توفر و فعلا اتجوزت انا و سما في اجازة نصف السنه و اخدتها و طلعنا اسبوع في شرم الشيخ و بقت مراتي بس كانت بتسيبني لأمها مره في الاسبوع ...هشام كان خلص دراسه و ابوه جاب له عقد في الخليج من مكتب سفريات و سفره و بقي علاقته بيهم بسيطه و بعد ما اتخرجت طبعا معاش ابويا اتقطع و اشتغلت في مستشفي و اجرت محل صغير قريب من البيت و جوز اختي الصغيره ساعدني في ترخيصه و توضيبه و فتحت صيدليه و بقت سما تقف فيها معايا و خلفنا ولد و بنت و مع الوقت علاقتي بحماتي بدأت تقل تدريجيا و انشغالها بأحفادها خلاها تبقي مش مهتمه بالجنس و ممكن يحصل كل شهر او شهرين مره بعد محايله مني انا علشان ترضي و كنا بنعمله مش بمزاج زي الاول لغاية ما بطلناه خالص لكبر سنها و سن العيال و شغلنا و حياتنا ..... تمت
ارجو قصتي القصيره دي تعجبكم ... تحياتي و نلتقي في قصه جديده ... منتظر رأيكم
 
أعلى أسفل