أيتها الحياة، أما اكتفيتِ من غرزِ أنيابك في أيامي؟
كلّما لملمتُ جراحي، صفعتِني بجولةٍ أوجع،
كأنكِ تستلذّين بصراخي وأنا أُرمم نفسي من رمادها.
قاتليني بشرف كالفرسان، إن كان لا بدّ من الحرب،
فما عدتُ أطيقُ غدرك الدائم في عتمة الأيام.
ايتها الحياة،،حاربيني بشرف
كلّما لملمتُ جراحي، صفعتِني بجولةٍ أوجع،
كأنكِ تستلذّين بصراخي وأنا أُرمم نفسي من رمادها.
قاتليني بشرف كالفرسان، إن كان لا بدّ من الحرب،
فما عدتُ أطيقُ غدرك الدائم في عتمة الأيام.
ايتها الحياة،،حاربيني بشرف