الجزء الأول
أنا : هاااي يا أعضاء منتدى ميلفات أنا بطل القصة اسمي ادم عندي ٢٢ سنة في جامعة القاهرة كلية تجارة قسم ادارة اعمال بدرس إدارة اعمال وتسويق ومبيعات وإدارة مشروعات وعمليات مالية في القسم بتاعي بحب دراستي جدا ومتفوق فيها بلعب فيتنس چيم ورياضة وبهتم بصحتي وده ساعد في تكوين الفورمة
بالنسبة للشكل ابيض البشرة عيوني لبني فاتح شعر اصفر جسم مثالي جدا طولي اكبر من المتوسط شوية وعندي حسنة تحت عيني الشمال ودي وراثها من ماما
ااه صح نسيت اعرفكم بماما
ماما : احلام ٤٢ سنة متوسطة الطول مع جسم متناسق عيون لبني فاتح شعر بني بشرة بيضاء جوزها(بابا) ماات بجلطة دماغية في شغله ورفضت تتجوز بعد بابا عشان كانت بتحبه
عايشين في برج في القاهرة و تحديدا في الدور الخامس وملناش غير بعض يعتبر لأن ماما ملهاش غير اخت واحدة وبالمناسبة عمري ما شوفتها هي عايشة مع جوزها في فرنسا واحنا متوسطين الحال
يلا نرجع لقصتنا وباقي الشخصيات مع الأحداث 🤝🏻
في سجن شمال القاهره وقت البريك يجلس شخص يتناول فطوره وحيدا والشخص ده يا عزيزي هو أنا و بيعمل اكتر حاجه المصريين بيعملوها بيرمي ودانه لا يا عزيزي فوق معايا كده احنا لسه في أولها ايوووه بيتصنت يعني .
مسجون : هنريح الواد ده من الدنيا أمته عايزين ناخد المصلحة من الباشا
المعلم ( اسمر البشرة طويل وعريض كده بكرش وعنده ندبة جنب عينه الشمال متجوز وعنده بنتين ) : اششش وطي صوتك يا غبي ، هيخش الحمام دلوقتي واحنا هنخلص عليه .
مسجون : لمؤخذه يعني في السؤال و افرض مدخلش الحمام يا معلمي يبقي المصلحة باظت .
مسجون ٣ : تصدق عندك حق انت عرفت منين انه هيخش الحمام يا معلم .
المعلم : اخرسواا شوية اغبية ، الواد شيكا الطباخ كرمشتله حتة ب٢٠٠ في جيبة و خليته يحط في اكله شوية سم فيران يجيبوله مغص
مسجون : معلم الحق يا معلم الفرخه بتتحرك علي العيش
المعلم : يلا بينا وراه خلينا نخلص من الصدع ده
طبعا يا عزيزي القارئ الجميل أنا كل ده قاعد بسمع الحوار من أوله والواد اللي عايزين يخلصوا منه ده باين عليه محترم وابن ناس
اول ما اتحركوا أنا اتحركت وراهم وكنت في صراع مع ضميري
أنا : وانا مالي بالحاجات دي خلينا نعدي علي خير ونغور من أم السجن ده .
ضميري : يسطا ده واحد غلبان مينفعش تسيبه يموت وتقعد تتفرج .
أنا : وانا مال اهلي غلبان ولا تعبان الموضوع فيه شروع في قتل وجنايات وحوار يسطا حل عن دماغي .
ضميري : وتستحمل ذنب موت روح دي مش اخلاقك يا حيوان .
أنا : خلينا ماشيين وراك انت اللي هتجيب أجل امي علي ايدك.
في الوقت ده وصلت قدام باب الحمام وبدأت افتح الباب ببطئ وانا مستعد جدا لأي مفاجأة وشوفتهم كانوا ماسكين الشاب الغلبان ده والمعلم ماسك مطوة قرن غزال ( سكينة صغيرة )وحاططها علي رقبة الشاب والاتنين الباقيين مكتفينه .
محدش خد باله مني خالص وانا بتحرك براحة الشاب لمحني ولسه هيتكلم وهيفضحنا ابن الغبي روحت جريت بسرعة و نطيت و رزعت المعلم شلوط في جنبه وقع علي الأرض ورحت شايط السكينة بعيد من ايده برجلي
. الشاب : وراااك حاااسب
لغيت وشي بسرعة ضربت المسجون اللي ورايا بالكوع في أنفه ومسكته من كتفه و روحت مديله بركبتي فوق بطنه سنه بسيطة مرتين عند نص ال**** الحاجز فوقع علي الارض
تعالي تعااالي اشرحلك عارفة انك كحيان مش فاهم اي حاجه في منطقة علي شكل رقم ٨ في اخر القفص الصدري المنطقة دي مش بيوصلها عضمة القص فبالتالي هي بدون حماية خاالص مجرد ضربة بسيطه قادرة تمنعه من التنفس للحظات
ببص علي الشاب لاقيته بيضرب المسجون التالت في الوقت ده المعلم قام وقال
المعلم : هههه عامل نفسك راجل وبطل مفكر نفسك سوبرمان وهتنقذه هههههه يادي ام الافلام الاجنبيه اللي بوظت عقلكم انت فتحت فوق دماغك باب جهنم والسجن ده هيكون جحيم عليك من اللحظة دي مبقاش المعلم لو مصيرك مبقاش الموت أنا هبقي عذرئيلك الاسود وهسلمك لمبعوث الموت بأيديا هههههههه .
أنا : وريني آخرك أنا مبخافش غير من اللي خلقني واعز ما في خيلك اركبه .
المعلم : هنشوف هنشوووف يا سوبرمان مين هيضحك في الأخر ، يلا يا رجالة نرجع علي العنبر عشان الباشا المأمور جاي تفتيش النهاردة واللي جمعنا في معااد قادر يجمعنا تاني .
مسجون : يعني هنسيبه يا معلم ؟
المعلم بيديله بالقلم
المعلم : انت اطرش يااض ولا يكونش واقع علي ودنك وانت صغير ما قولت يلا يا زفت
في الوقت ده المساجين بيخروجوا ويسيبونا أنا والشاب .
الشاب بيتألم : ااااااه بطني بطنييي مش قاااادر همووت .
أنا : انت اسمك ايه؟
الشاب : احااااا ياعم بقولك بطني بتقطع مش قادر اااه اللحقني نااقص تقولي ممكن نتعرف؟؟
أنا : طب ممكن نتعرف معلش معلش اسمع الكلام بقي المؤلف عايز كده
الشاب: هاا مؤلف اايه ، أنا زين العشري
(زين العشري ٢٠سنة شعر اسود متوسط الطول جسمه مقبول ابيض البشرة وخاطب بنت اسمها رباب بيدرس اقتصاد وعلوم سياسيه)
أنا : يلا بينا بسرعة علي الدكتورة يا زين انت واكل سم فيران وتقريبا كده عندك تسمم
زين : سم سم سم ايه فيران احااااا
زين في الوقت ده بيغمي عليه وانا بشيله و وبسلمه للدكتورة بتاعت السجن
مشهد آخر في منتصف الليل عسكري بيسلم المعلم شنطة سفر وتليفون بيرن عليه رقم مجهول وبيمشي
المعلم : الووو سعادة الباشا الدفعة بدري العملية دي يعني هو الباشا راضي عليا ولا ايه انا شكلي اتفتحتلي طاقة القدر
مجهول : ههههه أنا فعلا راضي عليك جدا ومبسوط بفشلك اووي اللي خلانا نشوف شرموطة زي مراتك شرقانة ولبوة اوووي كده
المعلم : نعم ايه مراتي مالها يا باشا ايه اللي حصل.
مجهول : افتح الشنطة وانت تفهم كل حاجه
المعلم بيفتح الشنطة براحة وهو خايف ومرعوب بيلاقي جوا الشنطة رأس مراته وفي بوقها محطوط خمس اعضاء صناعية وبيتصدم
مجهول : ايه رأيك في المفاجأة دي حلوة مش كده حلوة أنا متأكد انها عجبتك متقلقش مفيش راجل حط أيده علي جسم مراتك خالص مراتك ست شريفة وصانت شرفهااا لحد مماتها ههههههه اسمع الكلمتين دول وخليهم حلقة في ودنك رقبة الواد ده تيجيلي في أقرب وقت ممكن والا ولادك البنات القمامير هيحصلوا مراتك يلا باي يا جوز اللبوة
أحنا خطفناك صح سجن ايه وبتاع ايه اللي حصل اصلا وانا مين وانت مين وراح فين متقلقش ياعزيزي الجزء الأول ده مجرد مقدمة
@महमूद अब्दो
احب اشكر محمود اللي تعبته معايا جدا صراحة واشترك في كتابة كل حرف وعلي السيناريو الجميل ده جدا وإن شاء **** يكون مسموح بالقصص المشتركة
وانت بقي عزيزي القارئ في انتظار توقعاتك و تعديلاتك واقتراحاتك الجميلة للقصة
باااي
_______________________________
نصيحة قبل ما تقرأ الجزء أقرأ تعريفات الشخصيات اللي في بداية القصة
الجزء الثاني
فلاش بااك قبل أسبوعين
ماما : ادم يا ادم انت يا زفت قوم يلا اصحي
أنا بكسل : نعم يا ماما سيبيني أنام شوية
بشد البطانية علي وشي وماما بتشيلها بسرعة
ماما : لا قوم يلااا بقي يا ابني أنا صوتي اتنبح هتتأخر علي الجامعة
أنا : يوووه بقي علي ام البيت اللي مش عارفين حتي نتزفت ننام فيه
ماما : بقي دي اخرتها يا زبالة ؟؟
ماما بتمسك المخدة الصغيرة وعماله تضربني بيها علي وشي
ماما وهي بتضحك : قوم قوووم هتأخر البت علي الجامعة
أنا بضحك و بمسك منها المخدة
أنا : طيب اهو خلاص حاااضر قومت خلااص
ماما : طب يلا خش اتشطف وانا هجزهلك حاجتك
أنا : حاضر
بخش اتشطف و البس الكوتش الاسود وبنطلون اسود وقميص أبيض و سرحت شعري و البرفان وزي الفل وبخرج الصالة
ماما : ايه القمر ده يا ناااس كتكوتي الصايع عنده ديت النهاردة ولا ايه (ديت \ مقابلة أو معاد رومانسي)
أنا بمسك ايديها وببوسها : وانتي تعرفي ان ابنك بتاع الكلام ده برضو ، عندي منحة تدريب في شركة كبيرة جدا من أكبر الشركات في مصر ادعيلي
ماما بابتسامة : **** معاك ياقلبي ويوفقك مريم رايحة معاك برضو ؟
أنا : و دي محتاجة سؤال بزمتك ، دي ناقص تكون معايا في احلامي كل حاجه ناطه فيها
ماما بتضحك : هههه و**** انت مشكلة روما دي زي العسل انت تطول اصلا ؟؟
أنا : لا طبعا ماطولش خليكي انتي عماله تطبلي ليها كده
ماما : أنا يا زبالة ؟؟ وحياة امي لأربيك من تاني خد تعالي هنا يا حيووان
أنا باخد الشنطة وبجري منها و بنتضحك
ماما : طب خلاص خلاااص روح بقي عشان متتأخروش علي الجامعة
أنا : ماشي ياقمر باي
ماما بابتسامة بسيطة : باي يا بكاش انت
بخرج من البيت و برن جرس الشقة اللي في وشنا
(مريم جارتي ٢١ سنة طويلة و رفيعه و بشرتها بيضة و عيونها سودة و واسعه شعر اسود وصدر متوسط وطيز صغيرة متفوقة دراسيا ومعايا في نفس الجامعة ونفس القسم وأبوها منفصل عن أمها وعايش في السعودية)
ام مريم : صباح الخير يا ادم ، ثواني يا ادم مريم بتحضر شنطتها وجاية
أنا : صباح النور ، ماشي يا طنط خليها تنجز بس شوية
ام مريم : حاضر يا حبيبي خلي بالك منها وحافظ عليها فااهم يا ادم ؟؟
أنا : اكيد فاهم دي اختي بس انتي ادعيلها تتوفق و يختاروها تكون موظفة بشكل دايم في الشركة
ام مريم : اكيد طبعا يا ادم بدعيلها وبدعيلك دايما ، يلا اهي جات اهي بنتي أمانة في رقبتك
أنا : متقلقيش مريم في عيوني
مريم في الوقت ده بتيجي بتبوس امها في خدها
مريم : باي يا مامي ياقمر ، يلا يا ادم متأخرين كالعادة بسببك مامتك صوتها مزعج بجد دي العمارة كلها صحيت وانت لا
أنا : يا كلبة أنا برضو اللي اتأخرت أنا واقف بقالي ساعة مع الولية امك
مريم بابتسامة مكر : أيوة ياعم روميرو ما انت واقف عمال تحب فيها خلينا ساكتين
أنا : يا حيوانة لمي نفسك
مريم بشوية عصبية : اهو انت الحيوان
أنا : أنا حيوان يا جزمة ؟؟
مريم : اهو انت اللي جزمة يا متخلف يا زبالة
و بتضربني علي رأسي بالشنطة
أنا وقفت كام ثانية عايز اضربها ومش عارف ارد الضربة ازااي ولا فين حتي دي بنت وكده مينفعش ومتضايق جداا
مريم بابتسامة: لازم اضرب يعني عشان تلم نفسك ؟
أنا : خلاص بقي يا رخمة قوليلي هتروحي مع الشلة بتاعتك بالباص التدريب ولا معايا بالعربية ؟
مريم : لا هروح مع الشلة و هروح معاهم برضو
أنا : ما بلاش يا بنتي تروحي معاهم ما تروحي معايا احنا في نفس الطريق وكمان عشان امك تكون مطمنة
مريم : لالا هروح معاهم عشان عايزة اشتري كام طقم كده
أنا : طيب يا ستي براحتك أنتي حرة
في الوقت ده احنا وصلنا الجامعة وانا كان عندي سيكشن فدخلت المدرج علي طول (معلومة أنا في آخر سنة في الجامعة و مريم في الدفعة اللي بعدي)
احمد : اهلااا ادم بيه العرص اللي مش بيسأل علي حد
(احمد صديقي الوحيد وصاحب عمري ٢٢ سنة اسود البشرة طول بعرض كده تحسه أنه ممكن ياكلك في أي لحظة شعر اسود ومهتم بجسمه بنروح مع بعض الجيم وفورمة برضو )
.......أنا : يعني انت
في الوقت ده الدكتورة دخلت المدرج
احمد بهمس : احااا انت كنت مع اللبوة ولا ايه ؟
أنا بعصبية وقلق : يا ابن الكلب اهداا هدوتينا في داهية
الدكتورة : احمد ادم ممكن تقولوا لينا؟
احمد : نقول اييي
أنا في الوقت ده بضربه في رجله
أنا : طبعا يا دوك إدارة التسويق من أهم الإدارات في أي شركة فبالتالي عليه مسئوليات كبيرة جدا و أنا وأحمد هنكون قدها و واجهة مشرفة جدا للجامعة في المنحة
الدكتورة بابتسامة : i'm very sure ،
طبعا ادم عنده حق مسئوليات إدارة التسويق اهم من اي قسم اخر أهمهم و أولهم تحقيق الأرباح و ده بيحققوه بالتخطيط والتنسيق لمنتج مناسب للسوق و ايضا لمتطلبات العملاء وتطبيق المعايير المطلوبة إلخ الخ إلخ ، حتي يتم اخيرا انتاج منتج بشكل مناسب للمستهلك وإضافة للسعي الدائم لتحسينه و مواكبة جميع التطورات حتي يتم الطلب بشكل أكبر وكل ددمم هيساهم في زيادة نسبة الأرباح
الدكتورة تتابع كلامها : والمحافظة علي العملاء تأتي تاليًا ولا تقل شيئًا عن تحقيق الأرباح اي إدارة تسويقية مهمتها توضح أهمية منتجها للعميل ، وان المستهلكين محتاجين المنتج جدا ، وده دور ذكي جدا مبيقدرش غير المدير الناجح يحققه والعلاقة الجيدة مع العميل لازم تكون اسلوبك كويس وتهتم بالاوتفيت بتاعك
.............
_______________________________
(مش جاية اديك درس بس صدقني مفيش حرف كتبته الا و بيلعب دور مهم جدا ويبقي حاسبني لو لاقيت اي تمطيط للأحداث ركز في كل حرف و يلا بينا نكمل )
_______________________________
بعد مرور أربع ساعات كلهم حضور سيكشنات
احمد بزهق : اووف اخيرا ده كان يوم بضاان
أنا : ياعم متقفلش اليوم منه أوله افرد ام وشك ده عندنا اجتماع مهم في الشركة
احمد : طيب يلا ننزل الكافية نشرب اتنين قهوة كده قبل ما نتحرك ، طبعا يا متوحد مش هتركب معاهم صح؟
أنا : دي حاجه معروفة خلينا نروح في الرواقه يلا بينا
طلبنا القهوة وشربناها وضحكنا وخدنا عربيتي وطلعنا علي الشركة لقينا الدكتورة واقفه مع الوفد الجامعي قدام مقر الشركة وفي انتظارنا وكان الحضور كالأتي
٢٠ بنت ٥ شباب والمشرفة علي الوفد كانت الدكتورة
أحمد : اسفين جدا علي التأخير يا دكتورة العربية عطلت في الطريق
الدكتورة بابتسامة خفيفه : مفيش مشكلة احنا لسه واصلين اصلا المهم انكم وصلتم بالسلامة ، شباب ممكن تركزوا معايا دقيقة من وقتكم بليز طبعا اعتقد أنكم مش ناقصين نصايح خالص الوفد الأساسي يجي ورايا وهما عبارة عن أحمد و ادم و روان ومريم
لغرفة الاجتماعات والباقي هيكون مع الاستاذ
وبتشاور علي شخص
روان : هاي يا شباب ازيكم عاملين ايه ؟
(روان ٢١ سنة ارتبطنا وكنا علاقتنا مع بعض كويسة جدا لكن اتقدملها خطيب مناسب جدا ليها وشافت أن الحل الصحيح اننا ننهي علاقتنا ونبقي صحاب بس وده حصل فعلا
شعر كيرلي اسود العيون عسلي بشرة بيضة متوسطة الطول طيز كبيره نسبيا مع صدر متوسط)
أنا وأحمد : احنا بخير
روان : عجبكم يارخمين كده بقالنا نص ساعة واقفين
في الشمس
أنا : هنكدب بقي الدكتورة قالت انكم لسه واصلين اصلا
احمد بخبث : يعني انت مش عارف انها دايبه في لون عيونك
أنا : ياعم بطل بضان بقي
مريم : ما انت عارف يا ادم انها بتحبك انت متفوق جدا وبتتطلع الاول علي الدفعة كل سنة ومحترم وكمان كيوت وو
أنا : خلاااص خلاص الدكتورة جاية
في الوقت ده الدكتورة جت وكان معاها شخص
الدكتورة : بقدملكم المدير التنفيذي للشركة استاذ فارس
(استاذ فارس / المدير التنفيذي متزوج وعنده بنتين قصير وعريض ومربي شنبه قمحاوي البشرة شعر اسود عيون سودة)
استاذ فارس : أهلا بيكم شباب بتمني ليكم جميعا التوفيق لكن للأسف هو شخص واحد اللي هيكمل شخص وحيد هو اللي هيقدر يتوظف رسمي في شركتنا ، طبعا انتوا الأربعة صفوة من الناس المنضبطة و المحترمين وانا مقدر ده جدا ليكم لكن السوق بيتطلب اعلي الناس كفاءة مفيش عندنا رحمة ، احنا هنختار افضلكم خلال يومين دي فترة التدريب الرسمي طبعا فيه معاير هيتم تحديد بيها اللي هيكمل معانا ، لسوء الحظ المدير مش هيعرف يجتمع معانا بسبب انشغاله بس السكرتيرة هتفهمكم كل حاجه ممكن تحتاجها هي مستنيه حضراتكم في مكتبها والأستاذة دي سوري اسم حضرتك ايه ؟
مريم باحراج : مريم يا فندم اهلا بحضرتك
استاذ فارس : اهلا بيكي انسة مريم هتكوني معايا في قسم الإدارة وتحت إشرافي المباشر بتمني ليكم التوفيق ياشباب و معلش تعبناكي معانا يا دكتورة
الدكتورة : ولا يهمك مستر فارس بتمني التوفيق ليكم جميعا مضطرة استأذن أنا يلا باي
في الوقت ده الدكتورة مشيت و مريم وأستاذ فارس مشيوا مع بعض و اتبقي أنا و روان وأحمد
في الوقت ده ببص علي احمد لاقيته فاشخ بقه وبيبتسم جامد اوي
أنا : يا ابن الهطله فرحان علي ايه
احمد : احاااا ياعم أنا بقيت موظف في شركة اووو يا ادم اللحظة دي أنا مستنيها طول حياتي اخيرا جاات
احمد بيجري يحضني و يتنطط في الوقت ده بنبص في وش روان لاقيناها ميتة من الضحك وحاطه أيدها علي بوقها مش قادرة تمسك ضحكتها
احمد : احممم احا يسطا ايه العبط اللي بتعمله ده عيب علي سنك يا خول
أنا : احاااا انت بتقولي انا يا ابن العبيطة
روان مش بتقدر تمسك ضحكتها وبتضحك بصوت عااالي اوووي
أنا بجري بسرعة احط ايدي علي بقها عشان اكتم ضحكتها
وببص لاقيت موظفين كتير واقفين بيضحكوا علي الموقف وشكلنا زبالة اووي أنا حسيت حرفيا أن وشي بيطلع ناار من الاحراج
روان بتمسك أيدينا وبنمشي بسرعة من الاحراج وبنقف في حته هادية
روان : يالهووي علي الاحراج أنا كل ما افتكر نظراتهم افضل اضحك
أنا : عجبك كده يا ابن الكلب شكلنا الزبالة ده
احمد : ياعم فكك طز في اي حد المهم استاذ بتنجانه ده قال إننا نروح للسكرتيره و بتاع واحنا نعرف مكانها منين يعني؟؟
أنا : ياعم عادي خلينا نتمشي شوية ونشوف
فضلنا نتمشي شوية في الشركة و نرغي لغاية ما وصلنا مقر الاستقبال كانت السكرتيرة قاعدة بقميص ابيض وميني چيب سودة وبوط اسود لحد الركبة والجاكت الاسود معلاقاه في ضهر الكرسي كان شكلها جميل جدا صراحة ولبسها مبين كل مفاتنها سابت الاب و بصت علينا
السكرتيرة : هاي يا شباب سيبوني اخمن انتوا شباب المنحة صح كده؟
روان : اه بالظبط استاذ فارس قالنا نيجي هنا وحضرتك هتفهمينا كل حاجه
السكرتيرة : اهلا بيكم أنا متأكدة انكم هتستريحوا جدا معانا في المكان ااا ثواني ناقص بنوته كده انا مكتوب عندي أنهم بنتين
أنا : هتكون مع استاذ فارس في القسم الإداري
السكرتيرة سكتت دقيقتين كده بدون اي رد وبعد كده قالت
السكرتيرة : طيب تمام نورتوا بما انكم هتكونوا مسئولين عن قسم التسويق فملكوش يونيفورم زينا النهاردة يوم فري بالنسبالكم انتوا اتاخرتوا اصلا مش ناقص غير ساعة علي نهاية يومنا وهديكم نصيحة صغيرة خليكم فكرينها ، مُتصنع الود بيترقى في الشغل
لكن الصريح ده بيروح الشئون القانونيه ، المهم يكون اسلوبكم فول مارك جدا وأنيق مش مهم هتخلي العميل راضي ازاي عن عروضك ومنتجاتنا لكن اللي بيهمنا نسبة نجاح صفاقاتك والعروض اللي قدرت تحققها للشركة
........
وفضلت معانا نص ساعة عبارة عن رغي وشرح لنظام الشركة ونصايح مفيدة لينا
لكن للاسف مكانش لينا مواعيد واليوم بتاعنا انتهي في الرغي وكلام عن النظام هو يدوب بس عرفنا شكل مكتبنا كل واحد عنده مكتب فينا لكن في نفس الجناح بس كده
طلعنا قدام الشركة في الوقت ده روان رنت علي مريم
روان : ايه يا بنتي انتي فين احنا واقفين قدام الشركة انتي فين ؟
مريم : لا يا روان أنا لسه عندي شغل معلش بقي اعتذري للبنات وانا هبقي اروح اجيب هدوم لوحدي عشان أنا مشغوله جدا جداااا
روان : طب امال لو مشينا هتروحي ازاي؟
مريم : متقلقيش أنا عرفت ماما و استاذ شريف هيوصلني للبيت و عرفي ادم أنه يروح هو
روان : طيب ماشي يا روما باي
مريم : باااي
روان : اديكم سمعتوها يلا بااي بقي عشان البنات مستنياني
أنا : طيب براحتها باااي
احمد : وانا كمان هخلع عشان عندي مشوار
اناا : ما تستني ياعم هوصلك في طريقي
احمد: لا خلاص انا هاخد اوبر يلا سلام
أنا : احسن برضو ريحت سلام
أنا ركبت العربية و روحت البيت وحكيت لماما عن كل اللي حصل بالتفصيل الممل و روحت علي اوضتي اقلب في الفيس شوية علي الفون عشان ماتش الاهلي واتحاد جدة السعودي في كأس العالم للأندية ومتحمس جدا للماتش ونمت
_______________________________
نرجع بالزمن للمكالمة بتاعت مريم و روان مريم وقتها كانت في المكتب مع مستر فارس لابسة نفس لبس السكرتيرة ميني چيب سودة وبوط اسود طويل و قميص ابيض و جاكت اسود
روان : طيب ماشي يا روما باي
مريم : باااي
استاذ فارس : طمنتي صحابك ؟
مريم : اه يا فندم ومشيوا
استاذ فارس : طب هاتي الملف الاصفر بتاع الشئون المالية للشركة هتلاقيه في اخر درج تحت خالص
مريم : حاضر
مريم بتتحرك و بتبدأ توطي جدا لان الدرج واطي يعتبر في ارتفاع الأرض والميني جيب بتترفع بشكل تلقائي
و بيبدأ يظهر قدام مستر فارس البانتي الشيفون الابيض بتاع مريم من تحت الميني جيب
استاذ فارس مركز اووي علي البانتي وبينزل أيده علي البنطلون بتاعه
وبيدعك زبه و بيمسكة من فوق البنطلون وهو مركز اووووي علي طيز مريم والبانتي بتاعها
بيبدأ زبه ينتصب ويقف تدريجيا كل ده ومريم لسه بتدور علي الملف
مريم بتقف مرة واحدة وأستاذ فارس بيسيب البنطلون بسرعه
مريم : استاذ فارس أنا مش لاقيه الملف الاصفر ده
فارس : ااااا هو أنا قولت اصفر معلش نسيت اقصد رمادي
مريم : ولا يهم حضرتك حاضر
مريم بتوطي تاني وبتدور علي الملف الرمادي في وسط الملفات
و طيز مريم بتظهر لعيون مستر فارس ولحمها الابيض اللامع من كتر الاعتناء منها
استاذ فارس بيدا يرجع أيده تاني علي زبه وبيدعك و وصل لانتصابه الكامل علي مريم
في اللحظة دي استاذ فارس بيقوم يقف ويتحرك في اتجاه طيز مريم وشكل زبه متحدد اووي في بنطلونه القماش
وبيقف ورا مريم طيز مريم مباشرة
فارس : خليكي علي كده متتحركيش خالص عشان هعلمك حاجه تمام ؟؟وكملي تدوير عادي
مريم بتركز في الملفات وبتقول : تمام حاضر
عيون استاذ فارس بتتجول علي طيز مريم وبيبدا جسمه يسخن و بيمص شفايفه و ريقه بينشف من الهيجان
فارس : بصي يا مريم اسمعيني انتي كده غلط عليكي عشان ضهرك الوضعية دي بتألم أسفل الضهر جامد جدا سيبي جسمك ليا وانا هعلمك عشان متتعبيش اتفقنا ؟
مريم بلا مبالاة: اتفقنا
فارس بينزل أيده و بيمسك زبه من فوق البنطلون و بيعدله بالطول بايده وبيقرب من طيز مريم وهو مركز علي شفايف كسها البارزة ووشايفها اووي بشفراتها الكريز
بيقرب من طيز مريم وبيحط أيده الاتنين علي وسطها وبيقرب زبه وبيبدا زبه يلامس تدريجياً كس مريم من فوق البانتي
فارس بيحط أيده علي القطنية / أسفل الضهر وبيضغط بايده ويقول : وطي الجزء ده وافردي صدرك
في اللحظة دي مريم بتبدأ تحس فوق كسها بحاجه صلبة وضاغطه علي كسها
............مريم بلغبطة : اااستاذ فارس الجيبة
فارس : اه فعلا قصيرة جدا هنغيرها من بكرة
فارس بيبدأ يحرك زبه براحه فوق البانتي وبيفرش كسها
هنا مريم اتأكدت أن في حاجة غلط و زقت استاذ فارس بسرعها بوسطها وبتجري بسرعه ناحية باب المكتب
وبتحاول تفتح الباب لكن مش بيفتح بتبص تاني علي استاذ فارس وضهرها للباب
فارس : بصي المفتاح معايا عايزة تمشي ممكن تطلبي بس سهلة خالص لكن انسي الشركة
مريم بتسكت ومش بترد
فارس بيقعد علي المكتب وبيبتسم براحة
فارس : بصي يا مريم أنا المسئول عن تعين واحد بس منكم أنا بعرض عليكي الفرصة دي بس بمقابل لمرة واحدة ومقابل صغير
فارس بيسكت لثواني وبيتابع كلامه
فارس : من وسط ٢٤ فرد انتي اكتر بنت محتاجة الوظيفه وانا جاي اعرض عليكي الحل النهائي طبعاً انتي عارفه أن ماما عليها قروض في البنك ولازم السداد والا الحبس والحجز عن ممتلكات
مريم بتبدأ تفكر و تفتكر في كلام مامتها وأنها تستغل الفرصة دي بأي ثمن ممكن وان امها استثمرت كل حياتها فيها وقعدت تفتكر كل نصيحة اتقالت ليها
فارس مش باقي رد فبيفرح ويبتسم تدريجا
فارس : كل الوش والصداع ده هينتهي بإشارة منك هو بس مجرد جنس فموي لحد ما اجيبهم ده بس عشان انتي عجباني ولسه بنت مع أن انا هزعل اني هفرط في جسمك بس مش مشكلة كله عشان خاطرك وبوعدك عمر ما حد هيعرف ابدااااا وانا من الاخر كده مش هشغل حد مش هيدلعني
في اللحظة دي اختفي تماما الرفض من مريم للاسف وبتبدأ تقرب ببطئ من أستاذ فارس ببطئ
أستاذ فارس بيقلع هدومه وبيقعد علي الكرسي ببفرد ضهره
مريم بتقرب وبتمد ايديها بتردد وبترجعها بسرعة
فارس : دي الطريقة الوحيدة
مريم بتهز رأسها بدون اي كلمة وبتقرب أيدها براحة و بتمسك زبه و بتبدأ تتحسس ملمسه و سخونيته وتمشي ايديها ببطئ علي عروقه
بتبدأ تحس بالنشوة ووبتسرع دعكها تدريجيا في اللحظة دي استاذ فارس بيغمض عيونه و يستمتع بشهوته
مريم بتفكتر كل لحظة ولقطة اتفرجتها في فيلم جنسي وبيدأ شعور النشوة الجنسية و المحنة يسيطر تدريجيا علي عقلها وبيختفي قلقها
بتقرب رأسها براحه من زبه وبتحط شفايفها علي رأسه وبتبص علي استاذ فارس اللي في اللحظة دي بيلم شعرها في أيده وبيمسكه
مريم بتبدأ تدخله وتعمقه بشكل اكتر تدريجيا داخل فمها
استاذ فارس بيبدأ براحه ينيك جواها وببحس بملمس لسانها اللي بييحاوط زبه
مع السخونة من جسم الطرفين بتعدي ربع ساعة من ال أممأ/ صوت المص وال اححح وال اووف
و بيظهرلنا مشهد جديد مريم بتدخل الحمام النسائي للشركة بالميني جيب السوده والبوط الاسود وفي أيدها القميص الابيض والجاكت الاسود تتمايل في خطواتها ببطئ و بنلاحظ السائل الابيض المنوي علي وشها و البرا الدانتيل البيضاء تحاوط بزازها
مريم بتجري بالسرعة علي الحمام وبتوطي وبتبدأ ترجع كل اللي في بطنها وبعد ما تخلص بتسمع صوت تصفير وصداع جامد اوي في دماغها
مريم أعصابها بتسيب و بتقع علي الارض ماسكه دماغها جااامد و بتفضل تعيط ربع ساعة و هو بيظهر قدامها نظرات استاذ فارس / المدير التنفيذي للشركة
مريم بترفع أيدها وتمسك المناديل من جنبها وبتمسح وشها من السائل المنوي الممزوج مع دموعها
بتقوم تقف علي رجليها وبتحس بدوغه قوية بتسند علي الحوض بايديها الاتنين وبيظهر قدامها شكلها في المرايا بشعرها المنعكش و بقايا الميك اب علي وشها
مريم بتضرب المرايا جااامد بايديها وبتكسرها وايديها بتنزف دمها
مريم بتقعد علي ركبها في الأرض وبترن علي اخر رقم اتصل عليها
مريم : مممقشمتاما حمام الشركة بسرععةةة
شخص بقلق: مريم مررريم الوو الوووو
لكن في اللحظة دي يا عزيزي مريم بتفقد وعيها وبتقع علي الارض
_______________________________
وهنا ينتهي احداث الجزء الثاني من القصة جزء طويل نسبيا لكن مهم جدا وهو الجزء اللي هيتبني عليه ٩٩٪ من الأحداث القادمة جزء مهم
أنا : هاااي يا أعضاء منتدى ميلفات أنا بطل القصة اسمي ادم عندي ٢٢ سنة في جامعة القاهرة كلية تجارة قسم ادارة اعمال بدرس إدارة اعمال وتسويق ومبيعات وإدارة مشروعات وعمليات مالية في القسم بتاعي بحب دراستي جدا ومتفوق فيها بلعب فيتنس چيم ورياضة وبهتم بصحتي وده ساعد في تكوين الفورمة
بالنسبة للشكل ابيض البشرة عيوني لبني فاتح شعر اصفر جسم مثالي جدا طولي اكبر من المتوسط شوية وعندي حسنة تحت عيني الشمال ودي وراثها من ماما
ااه صح نسيت اعرفكم بماما
ماما : احلام ٤٢ سنة متوسطة الطول مع جسم متناسق عيون لبني فاتح شعر بني بشرة بيضاء جوزها(بابا) ماات بجلطة دماغية في شغله ورفضت تتجوز بعد بابا عشان كانت بتحبه
عايشين في برج في القاهرة و تحديدا في الدور الخامس وملناش غير بعض يعتبر لأن ماما ملهاش غير اخت واحدة وبالمناسبة عمري ما شوفتها هي عايشة مع جوزها في فرنسا واحنا متوسطين الحال
يلا نرجع لقصتنا وباقي الشخصيات مع الأحداث 🤝🏻
في سجن شمال القاهره وقت البريك يجلس شخص يتناول فطوره وحيدا والشخص ده يا عزيزي هو أنا و بيعمل اكتر حاجه المصريين بيعملوها بيرمي ودانه لا يا عزيزي فوق معايا كده احنا لسه في أولها ايوووه بيتصنت يعني .
مسجون : هنريح الواد ده من الدنيا أمته عايزين ناخد المصلحة من الباشا
المعلم ( اسمر البشرة طويل وعريض كده بكرش وعنده ندبة جنب عينه الشمال متجوز وعنده بنتين ) : اششش وطي صوتك يا غبي ، هيخش الحمام دلوقتي واحنا هنخلص عليه .
مسجون : لمؤخذه يعني في السؤال و افرض مدخلش الحمام يا معلمي يبقي المصلحة باظت .
مسجون ٣ : تصدق عندك حق انت عرفت منين انه هيخش الحمام يا معلم .
المعلم : اخرسواا شوية اغبية ، الواد شيكا الطباخ كرمشتله حتة ب٢٠٠ في جيبة و خليته يحط في اكله شوية سم فيران يجيبوله مغص
مسجون : معلم الحق يا معلم الفرخه بتتحرك علي العيش
المعلم : يلا بينا وراه خلينا نخلص من الصدع ده
طبعا يا عزيزي القارئ الجميل أنا كل ده قاعد بسمع الحوار من أوله والواد اللي عايزين يخلصوا منه ده باين عليه محترم وابن ناس
اول ما اتحركوا أنا اتحركت وراهم وكنت في صراع مع ضميري
أنا : وانا مالي بالحاجات دي خلينا نعدي علي خير ونغور من أم السجن ده .
ضميري : يسطا ده واحد غلبان مينفعش تسيبه يموت وتقعد تتفرج .
أنا : وانا مال اهلي غلبان ولا تعبان الموضوع فيه شروع في قتل وجنايات وحوار يسطا حل عن دماغي .
ضميري : وتستحمل ذنب موت روح دي مش اخلاقك يا حيوان .
أنا : خلينا ماشيين وراك انت اللي هتجيب أجل امي علي ايدك.
في الوقت ده وصلت قدام باب الحمام وبدأت افتح الباب ببطئ وانا مستعد جدا لأي مفاجأة وشوفتهم كانوا ماسكين الشاب الغلبان ده والمعلم ماسك مطوة قرن غزال ( سكينة صغيرة )وحاططها علي رقبة الشاب والاتنين الباقيين مكتفينه .
محدش خد باله مني خالص وانا بتحرك براحة الشاب لمحني ولسه هيتكلم وهيفضحنا ابن الغبي روحت جريت بسرعة و نطيت و رزعت المعلم شلوط في جنبه وقع علي الأرض ورحت شايط السكينة بعيد من ايده برجلي
. الشاب : وراااك حاااسب
لغيت وشي بسرعة ضربت المسجون اللي ورايا بالكوع في أنفه ومسكته من كتفه و روحت مديله بركبتي فوق بطنه سنه بسيطة مرتين عند نص ال**** الحاجز فوقع علي الارض
تعالي تعااالي اشرحلك عارفة انك كحيان مش فاهم اي حاجه في منطقة علي شكل رقم ٨ في اخر القفص الصدري المنطقة دي مش بيوصلها عضمة القص فبالتالي هي بدون حماية خاالص مجرد ضربة بسيطه قادرة تمنعه من التنفس للحظات
ببص علي الشاب لاقيته بيضرب المسجون التالت في الوقت ده المعلم قام وقال
المعلم : هههه عامل نفسك راجل وبطل مفكر نفسك سوبرمان وهتنقذه هههههه يادي ام الافلام الاجنبيه اللي بوظت عقلكم انت فتحت فوق دماغك باب جهنم والسجن ده هيكون جحيم عليك من اللحظة دي مبقاش المعلم لو مصيرك مبقاش الموت أنا هبقي عذرئيلك الاسود وهسلمك لمبعوث الموت بأيديا هههههههه .
أنا : وريني آخرك أنا مبخافش غير من اللي خلقني واعز ما في خيلك اركبه .
المعلم : هنشوف هنشوووف يا سوبرمان مين هيضحك في الأخر ، يلا يا رجالة نرجع علي العنبر عشان الباشا المأمور جاي تفتيش النهاردة واللي جمعنا في معااد قادر يجمعنا تاني .
مسجون : يعني هنسيبه يا معلم ؟
المعلم بيديله بالقلم
المعلم : انت اطرش يااض ولا يكونش واقع علي ودنك وانت صغير ما قولت يلا يا زفت
في الوقت ده المساجين بيخروجوا ويسيبونا أنا والشاب .
الشاب بيتألم : ااااااه بطني بطنييي مش قاااادر همووت .
أنا : انت اسمك ايه؟
الشاب : احااااا ياعم بقولك بطني بتقطع مش قادر اااه اللحقني نااقص تقولي ممكن نتعرف؟؟
أنا : طب ممكن نتعرف معلش معلش اسمع الكلام بقي المؤلف عايز كده
الشاب: هاا مؤلف اايه ، أنا زين العشري
(زين العشري ٢٠سنة شعر اسود متوسط الطول جسمه مقبول ابيض البشرة وخاطب بنت اسمها رباب بيدرس اقتصاد وعلوم سياسيه)
أنا : يلا بينا بسرعة علي الدكتورة يا زين انت واكل سم فيران وتقريبا كده عندك تسمم
زين : سم سم سم ايه فيران احااااا
زين في الوقت ده بيغمي عليه وانا بشيله و وبسلمه للدكتورة بتاعت السجن
مشهد آخر في منتصف الليل عسكري بيسلم المعلم شنطة سفر وتليفون بيرن عليه رقم مجهول وبيمشي
المعلم : الووو سعادة الباشا الدفعة بدري العملية دي يعني هو الباشا راضي عليا ولا ايه انا شكلي اتفتحتلي طاقة القدر
مجهول : ههههه أنا فعلا راضي عليك جدا ومبسوط بفشلك اووي اللي خلانا نشوف شرموطة زي مراتك شرقانة ولبوة اوووي كده
المعلم : نعم ايه مراتي مالها يا باشا ايه اللي حصل.
مجهول : افتح الشنطة وانت تفهم كل حاجه
المعلم بيفتح الشنطة براحة وهو خايف ومرعوب بيلاقي جوا الشنطة رأس مراته وفي بوقها محطوط خمس اعضاء صناعية وبيتصدم
مجهول : ايه رأيك في المفاجأة دي حلوة مش كده حلوة أنا متأكد انها عجبتك متقلقش مفيش راجل حط أيده علي جسم مراتك خالص مراتك ست شريفة وصانت شرفهااا لحد مماتها ههههههه اسمع الكلمتين دول وخليهم حلقة في ودنك رقبة الواد ده تيجيلي في أقرب وقت ممكن والا ولادك البنات القمامير هيحصلوا مراتك يلا باي يا جوز اللبوة
أحنا خطفناك صح سجن ايه وبتاع ايه اللي حصل اصلا وانا مين وانت مين وراح فين متقلقش ياعزيزي الجزء الأول ده مجرد مقدمة
@महमूद अब्दो
احب اشكر محمود اللي تعبته معايا جدا صراحة واشترك في كتابة كل حرف وعلي السيناريو الجميل ده جدا وإن شاء **** يكون مسموح بالقصص المشتركة
وانت بقي عزيزي القارئ في انتظار توقعاتك و تعديلاتك واقتراحاتك الجميلة للقصة
باااي
_______________________________
نصيحة قبل ما تقرأ الجزء أقرأ تعريفات الشخصيات اللي في بداية القصة
الجزء الثاني
فلاش بااك قبل أسبوعين
ماما : ادم يا ادم انت يا زفت قوم يلا اصحي
أنا بكسل : نعم يا ماما سيبيني أنام شوية
بشد البطانية علي وشي وماما بتشيلها بسرعة
ماما : لا قوم يلااا بقي يا ابني أنا صوتي اتنبح هتتأخر علي الجامعة
أنا : يوووه بقي علي ام البيت اللي مش عارفين حتي نتزفت ننام فيه
ماما : بقي دي اخرتها يا زبالة ؟؟
ماما بتمسك المخدة الصغيرة وعماله تضربني بيها علي وشي
ماما وهي بتضحك : قوم قوووم هتأخر البت علي الجامعة
أنا بضحك و بمسك منها المخدة
أنا : طيب اهو خلاص حاااضر قومت خلااص
ماما : طب يلا خش اتشطف وانا هجزهلك حاجتك
أنا : حاضر
بخش اتشطف و البس الكوتش الاسود وبنطلون اسود وقميص أبيض و سرحت شعري و البرفان وزي الفل وبخرج الصالة
ماما : ايه القمر ده يا ناااس كتكوتي الصايع عنده ديت النهاردة ولا ايه (ديت \ مقابلة أو معاد رومانسي)
أنا بمسك ايديها وببوسها : وانتي تعرفي ان ابنك بتاع الكلام ده برضو ، عندي منحة تدريب في شركة كبيرة جدا من أكبر الشركات في مصر ادعيلي
ماما بابتسامة : **** معاك ياقلبي ويوفقك مريم رايحة معاك برضو ؟
أنا : و دي محتاجة سؤال بزمتك ، دي ناقص تكون معايا في احلامي كل حاجه ناطه فيها
ماما بتضحك : هههه و**** انت مشكلة روما دي زي العسل انت تطول اصلا ؟؟
أنا : لا طبعا ماطولش خليكي انتي عماله تطبلي ليها كده
ماما : أنا يا زبالة ؟؟ وحياة امي لأربيك من تاني خد تعالي هنا يا حيووان
أنا باخد الشنطة وبجري منها و بنتضحك
ماما : طب خلاص خلاااص روح بقي عشان متتأخروش علي الجامعة
أنا : ماشي ياقمر باي
ماما بابتسامة بسيطة : باي يا بكاش انت
بخرج من البيت و برن جرس الشقة اللي في وشنا
(مريم جارتي ٢١ سنة طويلة و رفيعه و بشرتها بيضة و عيونها سودة و واسعه شعر اسود وصدر متوسط وطيز صغيرة متفوقة دراسيا ومعايا في نفس الجامعة ونفس القسم وأبوها منفصل عن أمها وعايش في السعودية)
ام مريم : صباح الخير يا ادم ، ثواني يا ادم مريم بتحضر شنطتها وجاية
أنا : صباح النور ، ماشي يا طنط خليها تنجز بس شوية
ام مريم : حاضر يا حبيبي خلي بالك منها وحافظ عليها فااهم يا ادم ؟؟
أنا : اكيد فاهم دي اختي بس انتي ادعيلها تتوفق و يختاروها تكون موظفة بشكل دايم في الشركة
ام مريم : اكيد طبعا يا ادم بدعيلها وبدعيلك دايما ، يلا اهي جات اهي بنتي أمانة في رقبتك
أنا : متقلقيش مريم في عيوني
مريم في الوقت ده بتيجي بتبوس امها في خدها
مريم : باي يا مامي ياقمر ، يلا يا ادم متأخرين كالعادة بسببك مامتك صوتها مزعج بجد دي العمارة كلها صحيت وانت لا
أنا : يا كلبة أنا برضو اللي اتأخرت أنا واقف بقالي ساعة مع الولية امك
مريم بابتسامة مكر : أيوة ياعم روميرو ما انت واقف عمال تحب فيها خلينا ساكتين
أنا : يا حيوانة لمي نفسك
مريم بشوية عصبية : اهو انت الحيوان
أنا : أنا حيوان يا جزمة ؟؟
مريم : اهو انت اللي جزمة يا متخلف يا زبالة
و بتضربني علي رأسي بالشنطة
أنا وقفت كام ثانية عايز اضربها ومش عارف ارد الضربة ازااي ولا فين حتي دي بنت وكده مينفعش ومتضايق جداا
مريم بابتسامة: لازم اضرب يعني عشان تلم نفسك ؟
أنا : خلاص بقي يا رخمة قوليلي هتروحي مع الشلة بتاعتك بالباص التدريب ولا معايا بالعربية ؟
مريم : لا هروح مع الشلة و هروح معاهم برضو
أنا : ما بلاش يا بنتي تروحي معاهم ما تروحي معايا احنا في نفس الطريق وكمان عشان امك تكون مطمنة
مريم : لالا هروح معاهم عشان عايزة اشتري كام طقم كده
أنا : طيب يا ستي براحتك أنتي حرة
في الوقت ده احنا وصلنا الجامعة وانا كان عندي سيكشن فدخلت المدرج علي طول (معلومة أنا في آخر سنة في الجامعة و مريم في الدفعة اللي بعدي)
احمد : اهلااا ادم بيه العرص اللي مش بيسأل علي حد
(احمد صديقي الوحيد وصاحب عمري ٢٢ سنة اسود البشرة طول بعرض كده تحسه أنه ممكن ياكلك في أي لحظة شعر اسود ومهتم بجسمه بنروح مع بعض الجيم وفورمة برضو )
.......أنا : يعني انت
في الوقت ده الدكتورة دخلت المدرج
احمد بهمس : احااا انت كنت مع اللبوة ولا ايه ؟
أنا بعصبية وقلق : يا ابن الكلب اهداا هدوتينا في داهية
الدكتورة : احمد ادم ممكن تقولوا لينا؟
احمد : نقول اييي
أنا في الوقت ده بضربه في رجله
أنا : طبعا يا دوك إدارة التسويق من أهم الإدارات في أي شركة فبالتالي عليه مسئوليات كبيرة جدا و أنا وأحمد هنكون قدها و واجهة مشرفة جدا للجامعة في المنحة
الدكتورة بابتسامة : i'm very sure ،
طبعا ادم عنده حق مسئوليات إدارة التسويق اهم من اي قسم اخر أهمهم و أولهم تحقيق الأرباح و ده بيحققوه بالتخطيط والتنسيق لمنتج مناسب للسوق و ايضا لمتطلبات العملاء وتطبيق المعايير المطلوبة إلخ الخ إلخ ، حتي يتم اخيرا انتاج منتج بشكل مناسب للمستهلك وإضافة للسعي الدائم لتحسينه و مواكبة جميع التطورات حتي يتم الطلب بشكل أكبر وكل ددمم هيساهم في زيادة نسبة الأرباح
الدكتورة تتابع كلامها : والمحافظة علي العملاء تأتي تاليًا ولا تقل شيئًا عن تحقيق الأرباح اي إدارة تسويقية مهمتها توضح أهمية منتجها للعميل ، وان المستهلكين محتاجين المنتج جدا ، وده دور ذكي جدا مبيقدرش غير المدير الناجح يحققه والعلاقة الجيدة مع العميل لازم تكون اسلوبك كويس وتهتم بالاوتفيت بتاعك
.............
_______________________________
(مش جاية اديك درس بس صدقني مفيش حرف كتبته الا و بيلعب دور مهم جدا ويبقي حاسبني لو لاقيت اي تمطيط للأحداث ركز في كل حرف و يلا بينا نكمل )
_______________________________
بعد مرور أربع ساعات كلهم حضور سيكشنات
احمد بزهق : اووف اخيرا ده كان يوم بضاان
أنا : ياعم متقفلش اليوم منه أوله افرد ام وشك ده عندنا اجتماع مهم في الشركة
احمد : طيب يلا ننزل الكافية نشرب اتنين قهوة كده قبل ما نتحرك ، طبعا يا متوحد مش هتركب معاهم صح؟
أنا : دي حاجه معروفة خلينا نروح في الرواقه يلا بينا
طلبنا القهوة وشربناها وضحكنا وخدنا عربيتي وطلعنا علي الشركة لقينا الدكتورة واقفه مع الوفد الجامعي قدام مقر الشركة وفي انتظارنا وكان الحضور كالأتي
٢٠ بنت ٥ شباب والمشرفة علي الوفد كانت الدكتورة
أحمد : اسفين جدا علي التأخير يا دكتورة العربية عطلت في الطريق
الدكتورة بابتسامة خفيفه : مفيش مشكلة احنا لسه واصلين اصلا المهم انكم وصلتم بالسلامة ، شباب ممكن تركزوا معايا دقيقة من وقتكم بليز طبعا اعتقد أنكم مش ناقصين نصايح خالص الوفد الأساسي يجي ورايا وهما عبارة عن أحمد و ادم و روان ومريم
لغرفة الاجتماعات والباقي هيكون مع الاستاذ
وبتشاور علي شخص
روان : هاي يا شباب ازيكم عاملين ايه ؟
(روان ٢١ سنة ارتبطنا وكنا علاقتنا مع بعض كويسة جدا لكن اتقدملها خطيب مناسب جدا ليها وشافت أن الحل الصحيح اننا ننهي علاقتنا ونبقي صحاب بس وده حصل فعلا
شعر كيرلي اسود العيون عسلي بشرة بيضة متوسطة الطول طيز كبيره نسبيا مع صدر متوسط)
أنا وأحمد : احنا بخير
روان : عجبكم يارخمين كده بقالنا نص ساعة واقفين
في الشمس
أنا : هنكدب بقي الدكتورة قالت انكم لسه واصلين اصلا
احمد بخبث : يعني انت مش عارف انها دايبه في لون عيونك
أنا : ياعم بطل بضان بقي
مريم : ما انت عارف يا ادم انها بتحبك انت متفوق جدا وبتتطلع الاول علي الدفعة كل سنة ومحترم وكمان كيوت وو
أنا : خلاااص خلاص الدكتورة جاية
في الوقت ده الدكتورة جت وكان معاها شخص
الدكتورة : بقدملكم المدير التنفيذي للشركة استاذ فارس
(استاذ فارس / المدير التنفيذي متزوج وعنده بنتين قصير وعريض ومربي شنبه قمحاوي البشرة شعر اسود عيون سودة)
استاذ فارس : أهلا بيكم شباب بتمني ليكم جميعا التوفيق لكن للأسف هو شخص واحد اللي هيكمل شخص وحيد هو اللي هيقدر يتوظف رسمي في شركتنا ، طبعا انتوا الأربعة صفوة من الناس المنضبطة و المحترمين وانا مقدر ده جدا ليكم لكن السوق بيتطلب اعلي الناس كفاءة مفيش عندنا رحمة ، احنا هنختار افضلكم خلال يومين دي فترة التدريب الرسمي طبعا فيه معاير هيتم تحديد بيها اللي هيكمل معانا ، لسوء الحظ المدير مش هيعرف يجتمع معانا بسبب انشغاله بس السكرتيرة هتفهمكم كل حاجه ممكن تحتاجها هي مستنيه حضراتكم في مكتبها والأستاذة دي سوري اسم حضرتك ايه ؟
مريم باحراج : مريم يا فندم اهلا بحضرتك
استاذ فارس : اهلا بيكي انسة مريم هتكوني معايا في قسم الإدارة وتحت إشرافي المباشر بتمني ليكم التوفيق ياشباب و معلش تعبناكي معانا يا دكتورة
الدكتورة : ولا يهمك مستر فارس بتمني التوفيق ليكم جميعا مضطرة استأذن أنا يلا باي
في الوقت ده الدكتورة مشيت و مريم وأستاذ فارس مشيوا مع بعض و اتبقي أنا و روان وأحمد
في الوقت ده ببص علي احمد لاقيته فاشخ بقه وبيبتسم جامد اوي
أنا : يا ابن الهطله فرحان علي ايه
احمد : احاااا ياعم أنا بقيت موظف في شركة اووو يا ادم اللحظة دي أنا مستنيها طول حياتي اخيرا جاات
احمد بيجري يحضني و يتنطط في الوقت ده بنبص في وش روان لاقيناها ميتة من الضحك وحاطه أيدها علي بوقها مش قادرة تمسك ضحكتها
احمد : احممم احا يسطا ايه العبط اللي بتعمله ده عيب علي سنك يا خول
أنا : احاااا انت بتقولي انا يا ابن العبيطة
روان مش بتقدر تمسك ضحكتها وبتضحك بصوت عااالي اوووي
أنا بجري بسرعة احط ايدي علي بقها عشان اكتم ضحكتها
وببص لاقيت موظفين كتير واقفين بيضحكوا علي الموقف وشكلنا زبالة اووي أنا حسيت حرفيا أن وشي بيطلع ناار من الاحراج
روان بتمسك أيدينا وبنمشي بسرعة من الاحراج وبنقف في حته هادية
روان : يالهووي علي الاحراج أنا كل ما افتكر نظراتهم افضل اضحك
أنا : عجبك كده يا ابن الكلب شكلنا الزبالة ده
احمد : ياعم فكك طز في اي حد المهم استاذ بتنجانه ده قال إننا نروح للسكرتيره و بتاع واحنا نعرف مكانها منين يعني؟؟
أنا : ياعم عادي خلينا نتمشي شوية ونشوف
فضلنا نتمشي شوية في الشركة و نرغي لغاية ما وصلنا مقر الاستقبال كانت السكرتيرة قاعدة بقميص ابيض وميني چيب سودة وبوط اسود لحد الركبة والجاكت الاسود معلاقاه في ضهر الكرسي كان شكلها جميل جدا صراحة ولبسها مبين كل مفاتنها سابت الاب و بصت علينا
السكرتيرة : هاي يا شباب سيبوني اخمن انتوا شباب المنحة صح كده؟
روان : اه بالظبط استاذ فارس قالنا نيجي هنا وحضرتك هتفهمينا كل حاجه
السكرتيرة : اهلا بيكم أنا متأكدة انكم هتستريحوا جدا معانا في المكان ااا ثواني ناقص بنوته كده انا مكتوب عندي أنهم بنتين
أنا : هتكون مع استاذ فارس في القسم الإداري
السكرتيرة سكتت دقيقتين كده بدون اي رد وبعد كده قالت
السكرتيرة : طيب تمام نورتوا بما انكم هتكونوا مسئولين عن قسم التسويق فملكوش يونيفورم زينا النهاردة يوم فري بالنسبالكم انتوا اتاخرتوا اصلا مش ناقص غير ساعة علي نهاية يومنا وهديكم نصيحة صغيرة خليكم فكرينها ، مُتصنع الود بيترقى في الشغل
لكن الصريح ده بيروح الشئون القانونيه ، المهم يكون اسلوبكم فول مارك جدا وأنيق مش مهم هتخلي العميل راضي ازاي عن عروضك ومنتجاتنا لكن اللي بيهمنا نسبة نجاح صفاقاتك والعروض اللي قدرت تحققها للشركة
........
وفضلت معانا نص ساعة عبارة عن رغي وشرح لنظام الشركة ونصايح مفيدة لينا
لكن للاسف مكانش لينا مواعيد واليوم بتاعنا انتهي في الرغي وكلام عن النظام هو يدوب بس عرفنا شكل مكتبنا كل واحد عنده مكتب فينا لكن في نفس الجناح بس كده
طلعنا قدام الشركة في الوقت ده روان رنت علي مريم
روان : ايه يا بنتي انتي فين احنا واقفين قدام الشركة انتي فين ؟
مريم : لا يا روان أنا لسه عندي شغل معلش بقي اعتذري للبنات وانا هبقي اروح اجيب هدوم لوحدي عشان أنا مشغوله جدا جداااا
روان : طب امال لو مشينا هتروحي ازاي؟
مريم : متقلقيش أنا عرفت ماما و استاذ شريف هيوصلني للبيت و عرفي ادم أنه يروح هو
روان : طيب ماشي يا روما باي
مريم : باااي
روان : اديكم سمعتوها يلا بااي بقي عشان البنات مستنياني
أنا : طيب براحتها باااي
احمد : وانا كمان هخلع عشان عندي مشوار
اناا : ما تستني ياعم هوصلك في طريقي
احمد: لا خلاص انا هاخد اوبر يلا سلام
أنا : احسن برضو ريحت سلام
أنا ركبت العربية و روحت البيت وحكيت لماما عن كل اللي حصل بالتفصيل الممل و روحت علي اوضتي اقلب في الفيس شوية علي الفون عشان ماتش الاهلي واتحاد جدة السعودي في كأس العالم للأندية ومتحمس جدا للماتش ونمت
_______________________________
نرجع بالزمن للمكالمة بتاعت مريم و روان مريم وقتها كانت في المكتب مع مستر فارس لابسة نفس لبس السكرتيرة ميني چيب سودة وبوط اسود طويل و قميص ابيض و جاكت اسود
روان : طيب ماشي يا روما باي
مريم : باااي
استاذ فارس : طمنتي صحابك ؟
مريم : اه يا فندم ومشيوا
استاذ فارس : طب هاتي الملف الاصفر بتاع الشئون المالية للشركة هتلاقيه في اخر درج تحت خالص
مريم : حاضر
مريم بتتحرك و بتبدأ توطي جدا لان الدرج واطي يعتبر في ارتفاع الأرض والميني جيب بتترفع بشكل تلقائي
و بيبدأ يظهر قدام مستر فارس البانتي الشيفون الابيض بتاع مريم من تحت الميني جيب
استاذ فارس مركز اووي علي البانتي وبينزل أيده علي البنطلون بتاعه
وبيدعك زبه و بيمسكة من فوق البنطلون وهو مركز اووووي علي طيز مريم والبانتي بتاعها
بيبدأ زبه ينتصب ويقف تدريجيا كل ده ومريم لسه بتدور علي الملف
مريم بتقف مرة واحدة وأستاذ فارس بيسيب البنطلون بسرعه
مريم : استاذ فارس أنا مش لاقيه الملف الاصفر ده
فارس : ااااا هو أنا قولت اصفر معلش نسيت اقصد رمادي
مريم : ولا يهم حضرتك حاضر
مريم بتوطي تاني وبتدور علي الملف الرمادي في وسط الملفات
و طيز مريم بتظهر لعيون مستر فارس ولحمها الابيض اللامع من كتر الاعتناء منها
استاذ فارس بيدا يرجع أيده تاني علي زبه وبيدعك و وصل لانتصابه الكامل علي مريم
في اللحظة دي استاذ فارس بيقوم يقف ويتحرك في اتجاه طيز مريم وشكل زبه متحدد اووي في بنطلونه القماش
وبيقف ورا مريم طيز مريم مباشرة
فارس : خليكي علي كده متتحركيش خالص عشان هعلمك حاجه تمام ؟؟وكملي تدوير عادي
مريم بتركز في الملفات وبتقول : تمام حاضر
عيون استاذ فارس بتتجول علي طيز مريم وبيبدا جسمه يسخن و بيمص شفايفه و ريقه بينشف من الهيجان
فارس : بصي يا مريم اسمعيني انتي كده غلط عليكي عشان ضهرك الوضعية دي بتألم أسفل الضهر جامد جدا سيبي جسمك ليا وانا هعلمك عشان متتعبيش اتفقنا ؟
مريم بلا مبالاة: اتفقنا
فارس بينزل أيده و بيمسك زبه من فوق البنطلون و بيعدله بالطول بايده وبيقرب من طيز مريم وهو مركز علي شفايف كسها البارزة ووشايفها اووي بشفراتها الكريز
بيقرب من طيز مريم وبيحط أيده الاتنين علي وسطها وبيقرب زبه وبيبدا زبه يلامس تدريجياً كس مريم من فوق البانتي
فارس بيحط أيده علي القطنية / أسفل الضهر وبيضغط بايده ويقول : وطي الجزء ده وافردي صدرك
في اللحظة دي مريم بتبدأ تحس فوق كسها بحاجه صلبة وضاغطه علي كسها
............مريم بلغبطة : اااستاذ فارس الجيبة
فارس : اه فعلا قصيرة جدا هنغيرها من بكرة
فارس بيبدأ يحرك زبه براحه فوق البانتي وبيفرش كسها
هنا مريم اتأكدت أن في حاجة غلط و زقت استاذ فارس بسرعها بوسطها وبتجري بسرعه ناحية باب المكتب
وبتحاول تفتح الباب لكن مش بيفتح بتبص تاني علي استاذ فارس وضهرها للباب
فارس : بصي المفتاح معايا عايزة تمشي ممكن تطلبي بس سهلة خالص لكن انسي الشركة
مريم بتسكت ومش بترد
فارس بيقعد علي المكتب وبيبتسم براحة
فارس : بصي يا مريم أنا المسئول عن تعين واحد بس منكم أنا بعرض عليكي الفرصة دي بس بمقابل لمرة واحدة ومقابل صغير
فارس بيسكت لثواني وبيتابع كلامه
فارس : من وسط ٢٤ فرد انتي اكتر بنت محتاجة الوظيفه وانا جاي اعرض عليكي الحل النهائي طبعاً انتي عارفه أن ماما عليها قروض في البنك ولازم السداد والا الحبس والحجز عن ممتلكات
مريم بتبدأ تفكر و تفتكر في كلام مامتها وأنها تستغل الفرصة دي بأي ثمن ممكن وان امها استثمرت كل حياتها فيها وقعدت تفتكر كل نصيحة اتقالت ليها
فارس مش باقي رد فبيفرح ويبتسم تدريجا
فارس : كل الوش والصداع ده هينتهي بإشارة منك هو بس مجرد جنس فموي لحد ما اجيبهم ده بس عشان انتي عجباني ولسه بنت مع أن انا هزعل اني هفرط في جسمك بس مش مشكلة كله عشان خاطرك وبوعدك عمر ما حد هيعرف ابدااااا وانا من الاخر كده مش هشغل حد مش هيدلعني
في اللحظة دي اختفي تماما الرفض من مريم للاسف وبتبدأ تقرب ببطئ من أستاذ فارس ببطئ
أستاذ فارس بيقلع هدومه وبيقعد علي الكرسي ببفرد ضهره
مريم بتقرب وبتمد ايديها بتردد وبترجعها بسرعة
فارس : دي الطريقة الوحيدة
مريم بتهز رأسها بدون اي كلمة وبتقرب أيدها براحة و بتمسك زبه و بتبدأ تتحسس ملمسه و سخونيته وتمشي ايديها ببطئ علي عروقه
بتبدأ تحس بالنشوة ووبتسرع دعكها تدريجيا في اللحظة دي استاذ فارس بيغمض عيونه و يستمتع بشهوته
مريم بتفكتر كل لحظة ولقطة اتفرجتها في فيلم جنسي وبيدأ شعور النشوة الجنسية و المحنة يسيطر تدريجيا علي عقلها وبيختفي قلقها
بتقرب رأسها براحه من زبه وبتحط شفايفها علي رأسه وبتبص علي استاذ فارس اللي في اللحظة دي بيلم شعرها في أيده وبيمسكه
مريم بتبدأ تدخله وتعمقه بشكل اكتر تدريجيا داخل فمها
استاذ فارس بيبدأ براحه ينيك جواها وببحس بملمس لسانها اللي بييحاوط زبه
مع السخونة من جسم الطرفين بتعدي ربع ساعة من ال أممأ/ صوت المص وال اححح وال اووف
و بيظهرلنا مشهد جديد مريم بتدخل الحمام النسائي للشركة بالميني جيب السوده والبوط الاسود وفي أيدها القميص الابيض والجاكت الاسود تتمايل في خطواتها ببطئ و بنلاحظ السائل الابيض المنوي علي وشها و البرا الدانتيل البيضاء تحاوط بزازها
مريم بتجري بالسرعة علي الحمام وبتوطي وبتبدأ ترجع كل اللي في بطنها وبعد ما تخلص بتسمع صوت تصفير وصداع جامد اوي في دماغها
مريم أعصابها بتسيب و بتقع علي الارض ماسكه دماغها جااامد و بتفضل تعيط ربع ساعة و هو بيظهر قدامها نظرات استاذ فارس / المدير التنفيذي للشركة
مريم بترفع أيدها وتمسك المناديل من جنبها وبتمسح وشها من السائل المنوي الممزوج مع دموعها
بتقوم تقف علي رجليها وبتحس بدوغه قوية بتسند علي الحوض بايديها الاتنين وبيظهر قدامها شكلها في المرايا بشعرها المنعكش و بقايا الميك اب علي وشها
مريم بتضرب المرايا جااامد بايديها وبتكسرها وايديها بتنزف دمها
مريم بتقعد علي ركبها في الأرض وبترن علي اخر رقم اتصل عليها
مريم : مممقشمتاما حمام الشركة بسرععةةة
شخص بقلق: مريم مررريم الوو الوووو
لكن في اللحظة دي يا عزيزي مريم بتفقد وعيها وبتقع علي الارض
_______________________________
وهنا ينتهي احداث الجزء الثاني من القصة جزء طويل نسبيا لكن مهم جدا وهو الجزء اللي هيتبني عليه ٩٩٪ من الأحداث القادمة جزء مهم