الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
فضيحة في حي شعبي - من عشرة اجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="صبرى فخرى" data-source="post: 71522" data-attributes="member: 2260"><p>فضيحة في حي شعبي</p><p></p><p></p><p></p><p>إهداء</p><p></p><p>أقدم قصتي هذه إلى أصدقائي و متابعيني كل اعضاء ميلفات</p><p>و إلى صديقي asteraصاحب الفكرة</p><p></p><p>الحريقة (عاشق الأنثى العربية)</p><p></p><p>----------- ------------</p><p></p><p>مقدمة</p><p></p><p>هذه المرة اقدم لكم نوع مختلف ، حيث كمية دسمة من الجنس ، كما طلب بعض الاصدقاء ، لقد تعبت جداً في كتابتها لأنني بحثت كعادتي عن مدى صدق الأحداث و واقعيتها.</p><p>القصة تحوي مشاهد جنسية مختلفة و متنوعة و كثيرة و مثيرة لذلك لا انصح بقرائتها سوى في غرفة مغلقة.</p><p>اتمنى لكم إثارة و متعة و شهوة و عادات سرية للذكرو الإناث .</p><p></p><p></p><p>الحريقة (عاشق الأنثى العربية)</p><p></p><p>الحريقة (عاشق الأنثى العربية)</p><p></p><p></p><p></p><p>الفصل الأول</p><p></p><p>قام من فوقها بعد محاولة فاشلة وجلس على طرف السرير و اشعل سيجارة دون ان يتحدث ، بينما هي استندت برأسها على السرير و غطت نفسها بالغطاء ثم مدت يدها لتتحسس ظهره في حنو : مالك يا جلال يا اخويا ؟ إيه شاغل بالك بس؟</p><p>لكنه لا يرد عليها و يبقي عينيه معلقة بالأرض ، فتردف : ولا يهمك يا أخويا، انا عارفة انك تعبان .</p><p>لا يرد أيضا و يقوم يرتدى بنطلون الترنج و الجاكت فتنظر له : رايح فين؟</p><p>و هو يفتح باب الغرفة : هاروح فين بس يا منى ؟ هاطلع اتفرج شوية على التلفزيون.</p><p>كانت هذه محاولة جديدة فاشلة من جلال لممارسة الجنس مع زوجته منى التي تبلغ ثلاثة و اربعين عاما و قوامها الممتليء بشكل متناسق فصدرها متوسط الحجم ليس بالكبير ولا بالصغير و بطنها المتساوية سوى من كرش بسيط و مؤخرة ممتلئة ليس بشكل كبير و إنما بتناسق جيد، حيث تلمع من العباءة السوداء التي اعتادت ان ترتديها مجسمة لجسدها فتبدو مفاتنها دون مبالغة كما أنها صاحبة جمال متوسط لكن من يراها لا يظن أنها تجاوزت الخامسة و الثلاثين ، أما جلال زوجها الذي اقترب من الخمسين فهو في طول طبيعي و جسم نحيل إلى حد ما. منذ ما يزيد عن ثلاثة أشهر و العلاقة الجنسية متوترة حيث أصبحت لا تكتمل حيث يبدأ زبه في الانتصاب ثم ما ان يدخله في كسها و يبدأ النيك حتى ينقبض و ينكمش ، خلال هذه الفترة لم يقذف داخلها سوى مرتين تقريبا و كان قذف سريع لا يشعران معه بالمتعة المنشودة.</p><p></p><p>في الشقة المقابلة لهما في نفس العمارة ، كان عماد يعتلي زوجته شيماء ،حيث هي نائمة على ظهرها و هو فوقها و جسمه ملتصق بها و زبه يخترق كسها و يتحرك في رشاقة و استمتاع بينما هي تحتضنه و شفاهما ملتصقة في شهوة كبيرة و نشوة متفجرة ، يرفع شفتيه من شفتيها : آاااه يا شوشو بحبك أوي، اجمل شعور و انا معاكي بنسى الدنيا و ما فيها.</p><p>تحسس بيدها فوق ظهره بقوة : بحبك يا عماد أوي آااه مش قادرة ثم تتحرك تحته دافعة كسها لأعلى لتدخل زبه داخل كسها قدر المستطاع : مبشبعش منك يا قلبي بموت فيك. يرفع نصفه العلوي و يمسك صدرها بيديه و يعبث بحلماتها برفق فتتأوه بقوة : آااااه هاتجنني يا عمدة.</p><p>يقوم من فوقها و يجلس على ركبتيه فتفهم ما يريده ، فتعطيه ظهرها و تتخذ وضع السجود فيفتح فلقتيها برفق و ينزل بلسانه و يلعق فتحة طيزها و يحرك لسانه عليه بقوة : آاااه يا حبيبي بحب الحركة دي أوي ثم تحرك طيزها أمامه في مياعة و دلع فينزل بلسانه على كسها المبلول و يبدأ في لعقه بقوة و شهوة كبيرة فترتعش و تتأوه : مش قادرة يا روحي دخله بقا مش قادرة. يرفع لسانه عن كسها ثم يقترب منها بجسده و زبه يلامس طيزها و يحركه بين الفلقتين و هو يضمها إليه : يعني عاوزه إيه ؟. تضحك بخجل و شهوة : آااااه يا عمدة انت عارف يا حبيبي دخله بقا بجد مش قادرة. يحك زبه أكثر و يضحك :أدخل إيه؟ . تتحرك بمؤخرتها باحثة عن زبه و محاولة إدخاله في كسها : انت عارف بقا يالا بجد مش مش قادرة. يبتسم و يحك أكثر : مش هادخل حاجة غير لما تقولي . تتأوه بقوة : دخل زبك، يالا بقا . يرجع للخلف و يمسك زبه و يحكه في كسها : هههه ادخله فين؟ تتحرك ناحية زبه بكسها في محاولة لإدخاله بشهوة : يوووووه دخله في كسي بقا يالا. يضحك ثم يدخل زبه برفق و تنزل بصدره فوق ظهرها و يمد يده و يمسك بزها و يقفشهما بقوة و يبدأ في الحركة فتفرد هي نفسها تحته فيصبح كل جسديهما متلاصق و زبه بين قدميها واصلا إلى كسها و يبدأن في حركة متناسقة حيث يعلو هو و يهبط و هو يقبل رقبتها و يلعق خلف أذنها مما يزيد إثارتها و هي تتحرك بنصفها السفلي في إتجاه زبه . يرفع شفتيه من رقبتها : شوشو حبيبتي انا كدا بعمل إيه ؟ . تتأوه و تزداد إثارة فوق إثارتها : بتنكني يا روحي ، بتقطعني . تزيده كلماتها إثارة و نشوة فيزيد من حركته . ثم يقوم من فوقها فتفهم أنه قارب على القذف فتنام على ظهرها و تفتح قدميها : يالا يا قلبي تعالى . يأتي بين قدميها و يدخل زبه و يبدأ في الحركة و هي تحتضنه في حب و شهوة و تتعالى الآهات الساخنة حتى يقذف لبنه في كسها : آاااااه بعشقك يا عمدة و انت فوقيا كدا بموت فيك آااااه.</p><p>بعد ان ينتهي يقوم من فوقها و يستند على السرير بظهره و يسحب الغطاء فوقهما فتأتي هي و تضع رأسها على صدره فيحتضنها بحب : آاااه يا حياتي ، مش متخيل الحياة من غيرك كانت هتبقا عاملة أزاي ؟ . تعبث بيدها في شعر صدره و تقبل صدره : متقولش كدا يا قلبي ، من غيرك مكانتش هاتبقا حياة.</p><p>كانت هذه النيكة الثانية بين عماد صاحب الاثنين و ثلاثين عاما و زوجته شيماء التي اتمت السابعة و العشرين منذ أسبوع صاحبة الجسد المتناسق الجميل الأبيض و اللذين تزوجا بعد قصة حب وقفت فيها إلى صفهما أختها منى التي استطاعت ان تؤجر لهما الشقة المجاورة لشقتها في نفس العمارة التي تسكن فيها.</p><p>.......</p><p>في اليوم التالي و أثناء عودتهما للمنزل وجد جلال و عماد سيارة نقل كبيرة تقف أمام العمارة تنزل عفشا مستعملا في الشقة بالدور الأرضي في العمارة التي يسكناها و وجدا إمرأة في تقريب الخامسة و الثلاثين من عمرها توجه العمال أثناء إدخال العفش ، ترتدي بنطلون جينز ضيق و بلوزة قصيرة تبرز مؤخرتها من تحتها بجسد متناسق و صدر بارز إلى حد ما و تضع مكياج كامل و طرحتها على كتفيها. لم يهتما و دخلا العمارة لتقابلهما ام سيد صاحبة العمارة و التي تسكن أيضا في الدور الأرضي في الشقة المقابلة لجارتهم الجديدة ، إنها إمرأة في الخامسة و الخمسين من عمرها تقريبا توفى عنها زوجها منذ أكثر من عشر سنوات ، هي إمرأة ممتلئة قصيرة لحد ما لديها ابن هو سيد صاحب الخمسة و عشرين عاما و ابنتها سامية عشرون عاما جميلة و تحمل ملامح من امها غير ان جسدها ممشوق و متناسق مخطوبة و تعيش هي و أخيها سيد في نفس الشقة مع امهما بعد ان توفي والدهما و ترك لهما هذه العمارة يعيشون من ريعها.</p><p>استوقفتهما ام سيد : أهلا بالرجالة ازيكم عاملين إيه؟</p><p>يقف جلال و يسلم عليها : تمام ازيك انتي ، إيه في جيران جداد في الشقة اللي قصادك؟</p><p>إم سيد : أه دي مدام خلود و بنتها ، متنسوش بعد الغدا تخلوا منى و شيماء ينزلوا يتعرفوا عليهم و يساعدوهم.</p><p>عماد : حاضر يا ست الكل . ثم يصعدا إلى شقتيهما.</p><p>بعد الغداء تنزل منى و شيماء إلى شقة خلود و تستقبلهما ام سيد على باب الشقة : أهلا بالاختين الحلوين ، عاملين إيه؟</p><p>تضحكان ثم ترد منى : تمام ازيك انتي يا ام سيد؟.</p><p>تحتضن شيماء كعادتها عندما تقابلها : انا كويسة يا أختي بس مش زيكم، الليلة كانت الخميس و أكيد اجوازكم قاموا بالواجب معاكم باين على وشكم.</p><p>تضحكان و تشعر شيماء بالخجل ، فتضرب منى ام سيد على صدرها : جاتك ايه يا مضروبة مش هاتبطلي سفالة لسانك دي ابدا.</p><p>يتضح على شيماء الخجل و قد احمرت و جنتيها ، فتنظر لها أم سيد و تضحك : طب بصي للبت دي كدا يا منى وشها مورد ازاي أستاذ عماد شكله عمل الواجب و زيادة.</p><p>في هذه اللحظة تصل نورا صاحبة الستة و ثلاثين عاما خمرية اللون و قوامها ممتليء بشكل متناسق مع بروز واضح من صدريها الكبيرين و طيزها الممتليئة ، متزوجة و زوجها مسافر إحدى دول الخليج و لديها مريم صاحبة الأحد عشر عاما و علي ثمانية أعوام و تسكن في الشقة التي تعلو شقة شيماء و زوجها.</p><p>نورا : إيه دا ؟ دي الناس الحلوة كلها متجمعة ازيكم.</p><p>تسلم عليهم ثم تحتضنها ام سيد : تعالي في حضني يا حبيبتي انتي الوحيدة اللي زيي بتقضي الخميس من غير راجل.</p><p>يضحكون من جديد فتأتي خلود تسلم عليهم و تعرفهم أم سيد على بعضهن ثم تذهب منى و نورا لمساعدة خلود في ترتيب شقتها ، فيما تجلس ام سيد مع منى و يدور بينهما الحوار.</p><p>أم سيد : هادي عامل ايه ؟ بقالي كام يوم مش شايفاه .</p><p>منى : الشغل الجديد بتاعه في الغردقة سافر و بيقول هيرجع كل أسبوعين .</p><p>أم سيد : مش هاتجوزوه بقا ؟</p><p>منى: كلمناه انا و أبوه . مش في دماغه.</p><p>تنظر لها أم سيد : بس انتي مش عجباني يا منى مالك؟</p><p>منى : مفيش يا أختي .</p><p>أم سيد : عليا يا بت ؟ مالك بجد ، شكل أبو هادي مزعلك.</p><p>منى : ولا مزعلني ولا حاجة ما انتي عارفة انه أجدع راجل .</p><p>تضحك أم سيد : يبقا في مشاكل في السرير . ايه مش مزبطك؟</p><p>منى بخجل : إيه الكلام دا يا ولية ؟ عيب.و تبتسم في جخل.</p><p>ام سيد : يا بت اكلمي انتي مكسوفة مني؟</p><p>تنظر لها منى بحسرة و خجل : مش عارفة ياختي ايه اللي صابه بقالو مدة مش مظبوط معايا.</p><p>أم سيد : ازاي يا ولية ؟ احكيلي</p><p>منى تروي لها ما يحدث بينهما . منى و أن سيد صديقتين جدا يتحدثان سويا في كل شيء.</p><p>يقطع حديثهما صباح الساكنة فوق شقة منى و زوجها صاحبة الأربعين عاما و التي تعيش مع زوجها محمود 46 سنة و ابنتها أماني 19 سنة.</p><p>أم سيد : إيه يا بت أتأخرتي ليه؟</p><p>تسلم عليهم ثم تجلس : مفيش الراجل مش عايز يكبر اشتغل ان أماني راحت لصاحبتها و صمم ينام معايا. مبيشبعش خالص.</p><p>تضحك أم سيد : يعني احنا قاعدين هنا و انتي بتتناكي فوق يا مفضوحة؟</p><p>يضحكن جميعا ثم ترد صباح : هاتموتي و تتناكي يا ام سيد. عارفكي تعبانة.</p><p>ام سيد تضحك : لا يا أختي انا نسيت من زمان ، كسي طلعلوا سنان.</p><p>ثم يضحكن جميعا.</p><p></p><p></p><p>الفصل الثاني</p><p></p><p>كانت خلود تخرج مرتين او ثلاثة في الأسبوع الساعة السادسة مساءا هي و ابنتها و تعودان في السادسة او السابعة صباحا حيث كانت تذهب لعملها في المستشفى كما أخبرتهم.</p><p>و كانت علاقتها قد توطدت بجميع السكان و تجتمع مع النساء و يتبادلن الحديث في كل شيء ، كما تعرفت إلى الرجال و كانت تسلم عليهم و تتبادل معهم الحديث أثناء صعودهم او نزولهم من العمارة. حيث كانت تجلس في صالة شقتها و تترك الباب مفتوح مثلها مثل أن سيد .</p><p></p><p>و ذات يوم كان زواج ابن أحد أصدقاء جلال في منطقة شعبية و كان الفرح كأس فرح شعبي في الشارع و مخدرات و شرب و مسرح . و بعد عدة فقرات أعلن النوباتشي : معاكم و معانا فاتنة الشرق راقصة العرب الأولى المراءة التي هزت عرش مصر ، معاكم خوووووخة.</p><p>ثم تظهر راقصة ترتدي بدلة رقص تكشف أكثر مما تداري عبارة عن قطعتين عبارة عن سنتيان يبرز صدرها كله تقريبا و شورت ساخن يبرز مؤخرتها في شهوة كما يبرز كسها و يحدده و جسمها الأبيض اللامع مع بعض الشراشيف من السنتيان ، و تبدأ في رقص مثير يتمايل معها الرجال و قد لعب الحشيش و الخمر برأسها و يصعد الرجال تواليا للرقص معها و منهم من يقوم معها بحركات جنسية .</p><p>يصعد جلال لتحية زميله كما يحدث في هذه الأفراح فيرقص مع خوخة و يحتضنها من ظهرها فينتصب قضيبه و يحكه بطيزها بقوة و يمسك صدرها تلتفت له و تتلاقى أعينهما ثم يتوقف كلاهما عن الرقص ينظر لها و يبتعد عنها وقد ذهب عنه تأثير الحشيش فجأة : خلود؟</p><p>.......</p><p>يسيران سويا و قد بدأت الشمس في الصعود في كبد السماء تنظر له خلود : ارجوك يا استاذ جلال متقولش لحد عن اللي شوفته.</p><p>جلال : متقلقيش محدش هيعرف حاجة.</p><p>خلود : هاعملك كل اللي انت عاوزه . بس انت عارف انا تعبت اد إيه لحد ما لاقيت شقة تلمني انا و بنتي؟ لو حد عرف هايطرودوني.</p><p>جلال : قلتلك خلاص ، متقلقيش.</p><p>خلود بامتنان : شكرا بجد. و انا تحت أمرك في إي حاجة.</p><p>.......</p><p>كان عماد عائدا من عمله مرهقا ،لكنه كعادته استقبل ابنته بمرح و سعادة ثم دخل إلى شيماء زوجته في المطبخ بعد ان ترك ابنته في غرفتها تلعب استقبلته على مدخل المطبخ احتضنها ثم مد يده فأمسك صدرها و نزل بوجهه يلعقه فضحكت : في إيه انا جاي سخن كدا ليه؟</p><p>ثم تبعده و تذهب تقف أمام حوض المطبخ فيحتضنها من الخلف و يمد يده يمسك ثدييها بعد ان ادخل يديه من الجلباب المفتوح من عند صدرها ولا ترتدي سنتيان : اااااه يا شوشو يعني عايزاني ارجع من الشغل و اسيب الأشكال الزبالة دي و اجي الاقي القمر مستنيني بالحلاوة دي و بزك باين كدا و طيزك هاتفجر الجلابية و مسخنش ، ليه حجر؟</p><p>يبدو لت لمساته قد أثارته حيث وقع من يدها طبق كانت تغسله ، فتدور لمواجهته و تمد يدها لتمسك زبه من فوق البنطلون : آاااه منك يعني مش هاتجيبها لبر؟ انا كمان على أخري و مش مستحملة ، تعالى .ثم تسحبه لغرفة نومهما و تغلق الباب و تبدأ في خلع بنطاله ثم تلتهم زبه بين شفتيها التهاما حارا و ساخنا و تلعقه في تلذذ كبير و هو واقف و هي على ركبتيها ثم تمسك بيضاته بيدها و تلعب بهما بينما زبه في فمها بشهوة عارمة أما هو فيرفع رأسها لتنظر له أثناء المص فيزداد اشتعالا : يخرب بيت نظراتك مش قادر آاه . ثم يرفعها و ينيمها على السرير و يرفع الجلباب يفاجأ أنها لا ترتدي أندر نعم كسها عاري تماما أمامه يفتح قدميها و يغرس رأسه بينهما و يستلم كسها بلسانه و يرتشف من عسلها و يتلذذ بالطعم أمممم بينما هي تتلوى في متعة : اوووه عليك يا عمدة كدا تسبني و تنام بالليل يا قاسي؟ .يمد يده يتحسس بطنها و يستمر ليتحسس ثديها و محاولا مسك الحلمات فتصرخ : اااااه قوم بقا أركب عايزاك اوي. يرفع رأسه ثم يتقدم فوقها بثقة ثم يدخل قضيبه الذي يلج بسهولة كأنه يحفظ طريقه جيدا ثم يصرخان سويا : آاااه . تحتضنه و هو يتحرك بعشق و شهوة : أيوة يا عمدة ، عايزة أكتر يا حبيبي آاااه . تزيده كلماته حماسة لكنه يريد أكثر فيمسك بزها و يسرع من حركته : انا كمان مش قادر عليكي يا لبوتي ، شكلك شرقانة اوي .اضحك بشهوة : أوي يا قاسي أوويييي اااااه يا مفترس فرتكني انا بتاعتك.</p><p>ثم ينزل على صدرها بصدره و يلتهم شفتيها في شهوة فيستطعم شهد شفتيها ثم يحتضنها بقوة لحظة انطلاق لبنه بداخل كسها النابض : آااااه يا شوشو وحشتيني يا قمر. تحتضنه بدورها وتتأوه : حبيبي يا عماد كدا تحرمني منك ؟ آااااه.</p><p>ما ان يقوم من فوقها حتى يسمعان صوت شجار و صوت عالي من شقة أختها، حاولا سماع شيء و قاما يلبسا اي شبء يقابلهما إلى ان سمع صوت صريخ عالي خرج عماد مسرعا و لم يكن يلبس سوى بنطال و فانلة داخلية فيما خرجت شيماء بقميص نوم و فوقه قميص عماد و ذهبا مسرعين و طرقا الباب فتح لهم جلال و على وجهه علامات الغضب فيما كانت منى تجلس على كنبة في الصالة ترتدي قميص نوم . صعدت ام سيد و جاءت نورا . أخذ عماد جلال معه الذي تركه و نزل فيما ذهبت نورا لشقتها بعد ان اطمئنت. و بقيت معها شيماء و ام سيد .</p><p>شيماء و قد جلست بجوار أختها و احتضنتها : في إيه يا منى ؟ إيه اللي حصل؟</p><p>تنظر لها منى بشيء من الازدراء : مفيش يا شيماء قومي يا اختي لجوزك.</p><p>تقبلها شيماء بود : متخافيش انا قاعدة معاكي اطمن عليكي.</p><p>هنا تتضايق منى ثم يعلو صوتها: روحي لجوزك دلوقتي يا شيماء و سبييني فحالي.</p><p>تتدخل ام سيد بود : قومي يا حبيبتي شوفي جوزك و انا قاعدة معاها متقلقيش.</p><p>تذهب شيماء ، فتنظر أم سيد لمنى : في ايه يا بت كسفتيها كدا ليه؟ حرام عليكي.</p><p>منى بعصبية : ما هي لو عندها ددمم مكنش ضربني.</p><p>ام سيد : ليه هو انتو اتخانقتوا بسببها؟</p><p>منى : لا بس سمعانا بنتخانق و صوتنا عالي و مجتش غير لما صوتت.</p><p>ام سيد : يعني هتيجي تقولكم صوتكم عالي ليه؟ ميصحش</p><p>منى : لا يا ستي مكنتش فاضية ، الهانم كانت بتتناك.</p><p>تضحك ام سيد بقوة : يخرب عقلك انتي بتغيري من أختك ولا ايه ؟ صح هو أبو هادي لسه زي ما هو؟</p><p>منى بحسرة : اسكتي يا أختي دي حاجة تجنن.</p><p>ام سيد : انا شايفاكي لابسة و جاهزة أهو في ايه؟</p><p>منى : مفيش ، جيه بدري اتغدينا و قلت ادلعه دخلت لبست القميص دا و طلعت لاقيته قاعد بيتفرج عالتلفزيون بيشرب شاي و سجارة قعدت ادلع عليه و اغريه ، قعد يتنطط و يقولي اعقلي يا وليه ، قلتله مالك يا حبيبي تعالى بقا انا تعبانة و محرومة و عايزاك اوي و حاولت اسخنه اتنرفز و صوتنا علي لما لاقاني بقوله انا عاملة حسابي و جايباله حبايه و زعقنا لحد ما ضربني و خد البرشامة رماها.</p><p>تضحك ام سيد : و انتي جبتي البرشامة منين يا مفضوحة؟</p><p>منى : سألت الاجزخانة و جبتها، و ياريتني ما جبتها.</p><p>ام سيد : اه صح هو لسه مفيش حاجة خالص؟</p><p>منى : بقالو اكتر من شهرين بينام في أوضة هادي و مفيش اي حاجة حتى لما الواد بيجي اجازة بيقعد يتفرج عالتلفزيون لحد ما انام و يخش ينام جنبي مديني ضهره. و مفيش اي حاجة.</p><p>ام سيد تربت على قدم منى : طب بصي يا بت، انتي عملتي معاه كل حاجة ، ادلعتي و صبرتي عليه و حاولتي معاه و قولتيلو على الدكتور و جبتيله برشام و هو مش عاوز كدا عداكي العيب.</p><p>منى باستفهام : و بعدين، انا تعبانة يا ام سيد ، انتي مش غريبة، اعمل ايه؟</p><p>تضحك ام سيد : بصي يا بت اسمعي كلامي ، انتي حلوة و صغيرة و اكيد محتاجة تتناكي دا حقك ، و انتي عملتي اللي عليكي و زيادة ، حقك تشوفي حد يدلعك.</p><p>منى : يعني ايه يا ام سيد ؟ اوعى يكون قصدك اتناك من برة؟</p><p>ام سيد : أه يا أختي لانتي اول واحدة ولا آخر واحدة . شوفيلك عيل كدا لسه بلبنه خليه يدلعك.</p><p>تضحك منى : انتي اتهبلتي يا ولية ؟ ايه الكلام دا؟</p><p>ام سيد : فيها ايه ؟ هو انتي بس اللي بتعملي كدا ؟ فكرك نورا اللي فوقك بتصبر ازاي على سفر جوزها ؟ و غيرها . و انا فكرك كنت بعمل ايه بعد أبو سيد ما مات؟</p><p>منى : إيه كنتي بتتناكي من برة؟</p><p>ام سيد : اسكتي بس . شكلك نسيتي . و تضحك.</p><p>منى : قومي يا ام سيد ، شكلك اتجننتي.</p><p></p><p>الفصل الثالث</p><p></p><p>تذهب ام سيد و تجلس منى وحيدة تفكر في حوارها مع ام سيد و هي تشعر بالحاجة و الشهوة ثم تنزل قدميها من فوق الكنبة و ترفع القميص ثم تداعب كسها بيدها و تشعر بسخونة في جسدها و تحك كسها بقوة و يبدأ كسها في الهياج و هي كذلك تمسك بزها بيدها الآخرى و تدعكه بقوة تشعر بنشوة عارمة فتزداد حركة يدها على كسها ثم تبدأ بالتأوه و تدخل احد أصابعها في كسها الذي بدأ التنزيل ، يعلو صوتها بالآهات ، تدخل إصبع آخر لكسها ثم تدلكه بقوة دخولاً و خروجاً : آااااه مش قادرة ، عايزة اتناك بقا آاااه . ثم تستمر في الحركة و يدها تمسك حلمتها و تحركها فيزداد اشتعالها تحرك كل جسمها مع حركة يديها في كسها وعلى حلماتها : أجيب راجل منين يا أم سيد ؟ انتي فاكرها سهلة ؟ كسي مش قادرة آاااه عايزة اتناك يا جلاااال ، تشعر برغبة كبيرة في النيك ولا تستطيع السيطرة على نفسها و قد غرق كسها بعسلها المشتهي : أوووف عليا و انا تعبانة عايزة راجل عايزة اتناك . إلى ان تشعر ببعض الراحة و تستسلم و تلقي برأسها فوق الكنبة و مازلت يدها تداعب كسها و لكن بهدوء و تفكر في كلام أم سيد.</p><p>تظل على حالها حتى يدق جرس الباب تقوم مسرعة وتلبس جلبابا فوق قميصها وتفتح الباب لتجد نورا أمامها ، تدخلها و تجلسان فتبدأ نورا الحوار: انا سيبتك تهدي و قلت أنزل اقعد معاكي شوية . إيه في إيه ؟</p><p>منى : مفيش يا حبيبتي ، مشكلة كدا.</p><p>تغمز نورا لها ثم بصوت خفيض : انتي هاتضحكي عليا ولا إيه يا ولية؟</p><p>منى : اضحك عليكي ليه يا نورا ؟ هو في إيه يعني ؟ استني أعملك شاي.</p><p>تمسكها نورا و تجلسها : مش عايزة حاجة أقعدي بس ، أي حد أهبل كان دخل عليكي إنتي وابو هادي ساعة ما صوتي كان هايفهم في إيه ، أمال انا طلعت ليه بسرعة؟</p><p>منى : و افهمتي إيه يا حلوة انتي؟</p><p>نورا : ابو هادي مش مظبطك في السرير ، والموضوع باين أوي ، ودا سبب الخناقة.</p><p>منى : هو انا مفضوحة أوي كدا ؟</p><p>نورا تضحك : آه و رجعتي تلعبي في كسك ، ويمكن لو شوفته دلوقتي الاقيه مبلول من لعبك ، ويمكن أكون قطعت عليكي خلوتك.</p><p>منى بحسرة و اندهاش : يخرب بيتك يا نورا ، انتي بتراقبيني ولا إيه؟</p><p>تضحك نورا : لا بس انا ست زيك و محرومة ، احكيلي بقا.</p><p>تروي لها منى كل شيء بالتفصيل منذ بداية المشكلة ، كما تروي لها ما دار بينها و بين أم سيد : شوفتي المجنونة عايزاني أعمل إيه؟</p><p>نورا : و مالو يا اختي الولية عندها حق . أدام عملتي كل اللي عليكي و هو مش راضي.</p><p>تنظر لها منى : يعني كلام أم سيد صح بقا؟</p><p>نورا باستفهام : كلام إيه يا اختي ؟</p><p>منى : انك بتشوفي حد ينيكك في غياب جوزك . و انك مش قادرة تصبري.</p><p>تضحك نورا : بصي يا منى ، احنا حريم زي بعض و كسنا دا " و تضرب على كسها" و تتابع : مش بيصبر على الزبر ، يعني لازمنا راجل.</p><p>منى : مش عارفة يا نورا ، كلامكم دا بجد ولا استهبال.</p><p>ارادت نورا أن تتكلم لكن دق جرس الباب لتدخل شيماء التي ترتمي في حضن أختها و تسألها عن حالها و ينقطع حوار نورا و يبدأون في احاديث عادية .</p><p>.........</p><p>لم يحضر زوجها في هذه الليلة حتى الثانية ليلاً و عندما اتصلت به لم يرد فذهبت لعماد الذي اتصل به ثم اخبرها انه لن يأتي ، نامت على سريرها و كانت تفكر في كلام أم سيد و نورا ، يبدو ان كلامهما قد بدأ يلعب برأسها.</p><p>في الصباح كانت تجلس في شقتها وقد فتحت الباب في إنتظار نورا التي اخبرتها أنها ستأتي لتجلس معها بعد ان تذهب مع أبنائها للمدرسة بالفعل جاءت نورا لكنها كانت مستعجلة كانت الساعة السابعة والنصف صباحاً حيث لم تكمل معها خمس دقائق على الباب جتى جاء العامل لتصليح البوتجاز عند نورا ، فاستأذنت و اخذته و صعدا سوياً.</p><p>أغلقت منى باب شقتها و دخلت لتكمل نومها .</p><p>اما في شقة نورا فما ان اغلقت الباب حتى ارتمت في أحضان خليل من قالت انه عامل تصليح البوتجاز احنضنته بقوة ثم لثم شفتيها بقبلة حارة "خليل شاب في السادسة والعشرين من عمره قوي الجثة عضلاته بارزة و اسمر بعض الشيء" ثم حملها برغم جسدها الممتليء و دخل بها غرفة النوم ، انزلها فوق السرير ثم بدأ في خلع ملابسه و كذلك هي حتى أصبحا عاريين تماما ، اقترب منها و جلس إلى جوارها و امسك احد ثدييها الممتليئين فيما كانت يده الأخرى تداعب بظرها بشهوة ، بدأت تتأوه فأبعد يده عن كسها ثم نام فوقها واستلم شفتيها في شهوة عارمة ذاق كل منهما طعم الأخر و ازدادت شهوتيهما فنزل بين قدميها و استلم كسها الذي كان قد بدأ في التنزيل و ظل يلعب بلسانه حتى قالت : آااااه يا حبيبي مش قادرة تعالى بقا ، رفع رأسه و اقترب منها و اعتلاها : إيه يا لبوة مش قادرة؟ . تأوهت بقوة و احتضنته : لبوتك شرقانة يا حبي و عايزاك تفشخها . يدعك زبه في منطقة كسها دون ان يدخله فتزداد ناراً: بلاش كدا يا قلبي دخلو بقا مش قادرة . يرجع للخلف ثم يدفع زبه بقوة في كسها فتصرخ : أووووه على زبك يا خلو آاااه رشق جامد . يبدأ في الحركة بقوة كبيرة و جسده يحتك بجسدها و زبه يخترق كسها بحركة عنيفة : دا انا هاشخ كسمك يا شرموطة ، مش هاخليكي تنفعي تاني آااااه . تحتضنه أكثر ة تحرك يدها فوق ظهره : أاااه يا حبيبي نكني افشخني قطعني مش قادرة كسي عطشان من زبرك الجامد. يرفع رأسه عنها ثم يمسك بزها و يستلمه بفهمه و يبدأ في رضاعة حلماتها بشغف فتتأوه : آاااه قطعني مش قادرة يا خليل . يعود للهلف و زبه مازال في كسها ثم يرفع قدميها و يثنيهما على صدرها و يرفعها من الخلف و زبه بداخلها و يعطي انفسه فرصة أكبر في الحركة : كدا زبي يوصل امصارينك يا لبوة . ثم يتحرك بعنف و عي تصرخ بصوت مكتوم و شهوة كبيرة : آاااااه نيك اكتر ، قطعني ، عوضني الحرمان يا جامد . يخبط بيده على طيزها المتتليئة و هو يتحرك : يالهوي يا بنت المرة على طيزك ، لازم تدوق لبن زبي و اقطعها . تضحك في لبونة و مياعة و قد اصبحت شهوتها لا توصف : آااااه أعم .. أعمل فيا ... اللي انت ..عا ... عاوزه ، انا لب... انا لبوتك آاااااه أنا ... متناكتك. ثم تمسكها من وسطها بقوة و ينزل بجسده فوق قدميها و يقذف لبنه فتصرخ : أووووف عطشانة لللبن اوي يا حبي هات كمان. يفتح قدميها و ينزل وقها ليلتحم جسديهما مع بعض القبلات و اللمسات الحارة حتى ينتهي من تنزيل لبنه.</p><p>كانت الساعة تشير إلى الواحدة ظهراً عندما فتحت منى باب شقتها و تقف أمام شقة أختها و هي ترتدي جلباب بيتي يجسمها شيء ما و دقت الجرس و قبل أن تفتح شيماء الباب نزل الشاب الذي صعد صباحاً مع نورا لإصلاح البوتجاز فيما كانت نورا تقف لتنظر له أثناء نزوله : شكراً يا اسطى خليل ، متنساش بقا تيجي بكرة تركب البتاعة البايظة .</p><p>خليل أثناء نزوله ينظر لمنى و يتفحصهما : حاضر يا ست نورا مش هانسى.</p><p>تنظر له منى ثم تنادي على نورا: بت يا نورا بوتجاز ايه اللي بيصلحه كل الوقت دا؟</p><p>تضحك نورا و تريد ان ترد ، لكن تفتح شيماء الباب : تعالى يا منى أدخلي .</p><p>منى أثناء دخولها بصوت عالي : طيب يا نورا لما تجيبي العيال و ترجعي عدي عليا.</p><p>تعود نورا و تصعد بأبنائها لشقتها ثم تنزل لشقة منى لكنها تجدها عند شيماء فتذهب إليها و تطلب منها ان تتكلم معها في أمر مهم وحدهما ، فتستأذنان من شيماء و تذهبا لشقة من .</p><p>نورا : مالك انتي و مال بتاع البوتجازات؟</p><p>تضحك منى : يا متناكة بوتجاز ايه من الساعة سبعة الصبح لحد الساعة واحدة؟ لو بيخترع بوتجاز جديد كان خلصه.</p><p>نورا : أه كان بيصلح البوتجاز . أصله كان بايظ خالص.</p><p>منى : بجد كان بايظ ؟</p><p>نورا بمياعة : كان سخن مولع ، وكان ممكن يهب في وش أي حد لو مجاش خليل.</p><p>تضحك منى بقوة و ترجع برأسها للخلف من الضحك : آه يا شرموطة ، ست ساعات يا بت ؟ ليه كل دا؟</p><p>نورا : ايوة هانقر بقا. و بعدين الحرمان وحش .</p><p>منى : آه على رأيك ، الحرمان وحش. بس هاعمل ايه ؟</p><p>نورا بحماس : أكلمه و تيجي معنا بكرة؟</p><p>منى : آجي معاكو فين يا مفضوحة؟</p><p>نورا : الواد كانت عينه هاتطلع عليكي وهو نازل ، ما تيجي ندلع.</p><p>منى : قومي يا شرموطة ، قومي يا بت .</p><p>لكن في هذه اللحظة يرن هاتف نورا : الو ايوة يا مجدي . ثم تصمت و تسمع ، وبعد فترة صمت : طب هاشوف و اكلمك سلام.</p><p>نورا بعد ان وضعت هاتفها بجوارها : عارفة كان بيقويلي إيه؟</p><p>منى مستفهمة : إيه يا اختي؟</p><p>نورا : بيقولي مين البطل اللي كان عالسلم ؟ مش بقولك عينه منك؟</p><p>منى : يعني إيه يا نورا بقا؟</p><p>نورا بحماس شديد : يعني تعالى نتمتع بكرة مع بعض.</p><p>منى بعد تفكير : لا يا نورا مش هاينفع ، قومي يا بت اطلعي شقتك.</p><p>تضحك نورا : طب اهدي خلاص هو انا هاخليه يغتصبك؟ بصي انا هاتصل بيه و كلميه .</p><p>منى : لا .. ه هو هاقوله أيه يعني؟</p><p>لم تعطيها منى الفرصة و اتصلت : ايوة يا خليل في واحدة عايزة تكلمك . ثم تعطي التليفون لمنى الذي تمسكه مترددة فتمسك نورا يدها و تضع الهاتف على أذنها .</p><p>منى بصوت خفيض و خجول : ألو...</p><p>خليل : ألو ؟ إيه الصوت الجامد دا ؟ مليون الو يا جميل . لكنها لا ترد فيردف : إيه يا قمر هو انت متعرفش غير ألو ولا إيه ؟</p><p>منى : لا بعرف ... بس مكسوفة شوية .</p><p>خليل : يالهوي يا جدعان ، مكسوفة ؟ القمر دا بيتكسف يا ناس ؟</p><p>منى : معلش يا ستاذ خليل خد نورا أهيه. ثم تعطي الهاتف لنورا : خلاص يا خليل هظبط واقولك.</p><p>ثم تنظر لمنى : في إيه يا لبوة مالك؟ الواد عايزك و عينه منك.</p><p>منى : لا يا نورا مش هاعمل كدا لو هموت.</p><p>في هذه اللحظة يفتح جلال باب الشقة فيرى نورا جالسة مع زوجته فيعتذر و يدخل غرفته . فتذهب نورا و هي خارجه من باب الشقة : فكري بس و بلاش عند.</p><p>تدخل منى الغرفة على زوجها الذي كان يبدل ملابسه : أنا اسفة يا حبيبي ، مكانش قصدي. لكنه لا يهتم ولا يرد عليها كأنها غير موجودة ثم ينام على سريره . تأتي لتجلس إلى جواره و تضع يدها فوق رأسه ، لكنه يبعدها بعنف ، تكتم غيظها : أنا اسفة بقا ، خلاص يا جلال. يعطيها ظهره : آسفة على إيه يا هانم ؟ بعد العشرة ظي و لسه مش عارفاني؟</p><p>منى : طب خلاص اوعدك مش هازعلك تاني .</p><p>جلال : لا خلاص يا منى ، انتي اصلاً متلزمنيش ولا ليكي لازمة عندي .</p><p>منى : كدا ؟ و هونت عليك يا جلال تقولها ؟ . ثم تبكي .</p><p>يقوم جلال من السرير بعبية ثم يلبس ملابسه و يهو خارج : جتك القرف على نكدك ، انا هاسيبلك البيت و اغور من وشك . ثم يخرج من الشقة.</p><p>تظل تبكي ولا تعرف ماذا تفعل ، لكنها تمسح دموعها فجأة : خلاص يا جلال براحتك.</p><p></p><p>الفصل الرابع</p><p></p><p>كانت تقف أمام شقة نورا في تردد كبير ، لكنها جمعت كل قواها و دقت الجرس ، لم يرد أحد ، فدقت الجرس من جديد لتسمع صوت نورا من خلف الباب : مين؟</p><p>منى : انا منى يا نورا افتحي.</p><p>تفتح نورا كانت ترتدي روب ثقيل و تبتسم : تعالي ادخلي . تدخل منى ثم تنظر نورا من الباب لتطمئن و تغلقه : وقعتي قلبي يا منى.</p><p>ثم تدخل غرفة النوم بعد ان تفتح الباب: عندي ليك مفاجأة جامدة . ثم تنظر لمنى : تعالى يا قمر .</p><p>تظهر منى من باب الغرفة ، فينظر لها خليل الذي كان يرتدي سروالا فقط : اووووه البطل ، تعالي يا ست الكل.</p><p>تدخل منى ثم تقف عند الباب ، فيقترب منها خليل لكنه تحاول الخروج فيقف محتاراً ، فتنظر له نورا : معلش يا خلو أول مرة تلاقيها مكسوفة بس.</p><p>ثم تمسكها : في إيه يا منى ؟ مالك بقا ؟ أمال انتي جاية ليه؟</p><p>منى و هي تتجه للباب : خلاص انا هانزل .</p><p>هنا يحتضنها خليل من الخلف و يقبض على ثدييها بيديه و يلتصق بها : رايحة فين يا جامدة ؟ انا ماصدقت جيتي ؟</p><p>تحاول ان تفك يديه لكنه لا يفلتها : سبني بقولك ، انا مش بتاعت الكلام دا.</p><p>هنا تتضايق نورا : أحا مش بتاعت إيه يا متناكة ؟ انتي جاية وعارفة انه هنا . ادخلي وبلاش فضايح.</p><p>هنا تهدأ منى و تترك جسدها بين يدي خليل الذي يشعر باستسلامها فيعبث بها كما يشاء ثم يسحبها إلى الغرفة و يخلع بنطاله فيظهر زبه المنتصب بقوة ، فلا تنظر له منى و تظل واقفة إلى جوار الباب فيقترب منها ثم يضع يده على كتفها فتنتفض فيقبلها على خدها ثم يقترب من شفتيها فلا تتجاوب معه ، لكنه لا يتركها فيمسك صدرها بقوة و يحتضنها فيضربها زبه بين قدميها و تبدأ تشعر بالإثارة لكن خجلها يوقفها ، يمد يده يرفع الجلباب فتتركه بل وتساعده في خلعه من الاعلى ثم تجلس فوق السرير بقميص نومها يقترب و يدخل يده من القميص و أسفل السنتيان و يلامس بزها و يصل لحلماتها فتشعر كأن ناراً قد اشعلت جسدها فتحتضنه بقوة ثم تنزل على ركبتيها فتلتهم زبه بين شفتيها "إنها حقا محرومة منذ ما يزيد عن خمسة أشهر" لا تترك زبه و يعلو صوت مصها لزبه و تلذذها به : أيوة بقا يا جامدة ، هو دا . تظل على وضعها كالجائع الذي يجد سفرة ممتلئة بأشهى انواع الطعام أمممم . يوقفها أمامه ثم يخلع القميص و السنتيان فتتجرأ هي و تخلع الكيلوت و تقف أمامه عارية ينظر لها بشهوة عارمة يتفحص بزها الممتليء في رشاقة وتناسق و حلماتها المنتصبة شهوة و بياض جسدها الناعم ، ثم يقترب منها و يفترس بزها بين شفتيه و بيده الأخرى ينزل إلى كسها فتشهق بقوة : آاااه . تحتضنه فيبعدها عنه ثم يلقي بها على السرير و يفتح قدميها و يمتطيها بقوة وشهوة عارمة ، ويدخل زبه في كسها الذي يلتهمه إلتهاماً ويقبض عليه بقوة . و يبدأ صعودا و نزولاً فوقها بينما قضيبه يخترق كسها دخولاً و خروجاً عنيفاً : يااااه وحشني الكلام دا اوي . يظل كما هو : انتي جامدة أوي بجد مش قادر عليكي ، كسك بياكل زبي أكل . تتأوه و قد اغمضت عياناها في شهوة : آاااه انا محرومة ، انا مش قادرة . يقبلها في رقبتها و وجهها : انا هاخليكي تنسي الحرمان يا متناكة ، تعالي لدكرك يا شرموطة . ثم يسند بيده على صدها و يدفع زبه بقوة داخل كسها : خدي يا لبوة ، دا انا هافشخك. تضحك و تفتح عينها لتنظر له : آاااه يا سافل ، م..مش قادرة ارد عليك. ثم تغمض عينها في تلذذ ، بينما يسخن هو أكثر و يصرخ : هامووووت . ثم ينزل فوقها ويحتضنها بقوة و يقرب نصفه السففلي أكثر ليدخل زبه في كسها بشكل اقوى و يندفع لبنه مخترقا كسها بسخونة وحرارة جعلتها تصرخ غير مراعية لأي شيء : آااااااه مش قادرة ، هات كمان ارويني انا تعبانة ومحرومة . ثم تتقطع كلماتها فلا يفهمها السامع غير ان من الواضح من إحتضانها لخليل و خربشته في ظهره أنها تشعر بمتعة كبيرة و إثارة لا توصف . فيما كان خليل على وضعه ثبت قضيبه في كسها لا يقوى على الحركة : مش قادر كسك بيشفط زبي شفط ، آاااه يا بنت المتناكة.</p><p>و يستمرا هكذا إلى أن يهدءا سوياً ، كانت نورا تراقبهما من باب الغرفة لكنهما لم يلاحظاها بسبب نشوتهما اقتربت منهما و ازاحت خليل من فوقها ثم وضعت يدها على وجه منى التي مازالت مغمضة عينيها ، لكنها ما ان تضع يدها على وجهها حتى تفتح منى عينها لترى نوال أمامها : إيه يا متناكة اتبسطي.؟. لكن منى تقوم مسرعة و تسحب الغطاء و تنكمش على نفسها لتتغطى ، وهنا تضحك نورا و تنظر لها : إيه يا لبوة مكسوفة ؟ دا انتي شفطيه شفط. ثم تتوجه بكلامها إلى خليل الذي كان يجلس على طرف السرير مستندا بيده و ناظراً لهما : إيه رأيك يا خلو . ينظر لمنى و يبتسم : إيه رأيي ؟ دي كانت هاتموتني ، ايه يا لبوة السخونية دي ؟ بجد محصلتيش . لكن منى تنظر له بغضب : ايه لبوة و تناكة دي متحترم نفسك. هنا تضحك نورا بقوة : زعلانة أوي من لبوة و شرموطة و متناكة ؟ أمال تسمي الافتراس اللي افترستيه للواد دا إيه ؟ ولا هو الكلام بيزعلنا ؟ خليكي على طبيعتك يا حبيبتي عشان تتمتعي.</p><p>يمد خليل يده ليمسك قدم منى من فوق الغطاء : متيجي تاني يا بطل . لكن نوال اجري ناحيته و هي تخلع الروب و تشخر له : خخخخخخ احا يا كسمك و انا أروح فين؟ دي قومتك من فوقيا. ثم تهجم عليه و تجلس بين قدميه و تستلم زبه فيما يمد يده لمنى و يسحب الغطاء من عليها : تعالي خليني الحس كسك يا جامدة.تأتي فوقه مستندة على يديها و قدميها و تجعل كسها مواجهة لشفتيه و طيزها في مواجهة نورا، يقترب بلسانه من كسها و تساعده هي بأن تهبط عليه أكثر فيلعقه بقوه و يمد يديه ليطوقها من وسطها ليثبت كسها على شفتيه . و ترفع نورا رأسها لتجد طيز منى مواجهة لها فتمد يدها لتداعبها و تلامس خرقها. فتتأوه : آاااه يا ولاد الايه انتو الاتنين تلعبو كدا؟ ثم تقوم نورا من بين قدميه و تتقدم لتجلس على قضيبه المناصب بقوة و تسحب منى للخلف حيث تكون مين منى ملامسة أبو نورا بينما لت منى عند فم خليل الذي يبدأ في الرضاعة بينما نورا تمسك صدرها و تحركه على طيز منى مع حركتها فوق زب خليل ثم ترفع منى أمامها و تستلم بزيها بيديها دعك و تفعيص و لعب و تعلو الآهات بين الثالثة : آاااه لت كسي بزازك حلوة اوي يا منى. كانت منى مغمضة عينيها بتلذذ و انتي ايدك ناعمة اوي و هي بتلعب فيهم مش قادرة . هنا يمد خليل يده و يدعك عند كسها فترفع جسمها قليلا لتعطيه فرصة إدخال يده فيزداد التأوه و الشهوة. ثم ينفجر لبن خليل بقوة في كس نورا فتحتضن منى بقوة : آاااه على لبنك يا خلو أولا عليه أما خليل فيقبض لحم كس منى الغارق بغسله فتصرخ : آاااه . يظلون هكذا حتى تقوم نورا من فوق زب خليل ثم تشد منى لتجلس فوق زبه : تعالي اقعدي شوية يا لبوة عشان تعرفي اني كريمة معاكي ههههه. تجلس منى على زبه و تتحرك فيصرخ : آه يا لبوة انتي و هي مش فاكر عليكم . فتمد نورا يدها عند التقاء كس منى و زب خليل و تلعب باصبعها فتصرخ منى : أوووف آاااه مش قادرة يا بت هموت .</p><p>ثم تقوم من فوقه و تجلس إلى جوار خليل الذي بدأ نائما باستسلام.</p><p></p><p></p><p>الفصل الخامس</p><p></p><p>كانت خلود قد انتهت من رقصتها الأخيرة و لبست ملابسها و مشيت مع جلال الذي دعته ليشاهدها في فرح كبير : إيه رأيك يا جلال فيا انهاردة.</p><p>خليل : حاجة جامدة اوي ظبطي كل الرجالة.</p><p>منى : عايزة أسألك عن سبب المشكلة اللي كانت من كام يوم مع منى.</p><p>خليل : مفيش عادي .</p><p>تضحك منى : بص انا عارفة المشكلة و مش محتاجة شطارة يعني.</p><p>خليل : قصدك ايه؟</p><p>تضحك من جديد : في مشاكل في السرير ، و دماغك متروحش بعيد محدش قاللي حاجة.</p><p>خليل : بصراحة مش عارف مالي .</p><p>خلود : طب متيجي عندي و انا اكدلك ان العيب مش عندك.</p><p>خليل : ازاي يعني؟</p><p>تمسك يده : الزهق هو السبب ، انت بقالك قد ايه منمتش معاها؟</p><p>خليل : اكتر من خمس شهور أهو.</p><p>أصبح خليل لا يأتي إلى شقته إلا للنوم و العشاء و بدأت علاقته بمنى تتحسن فأصبحا يتكلمان بشكل طبيعي و يجلسان مع بعضهما و لم تعد تتحدث معه في الجنس .</p><p>و ذات يوم كانت الواحدة ظهرا عندما عادت منى من السوق لتجد الشقة قد غرقت بالماء بسبب خلل في حنفية المطبخ فتغلق المحبس ثم تدعو أختها لتساعدها في تنظيف الشقة و بعد ان ينتهيا يأتي جلال فيعرف المشكلة فيبحث عن سباك لكن اليوم الأحد كلهم لا يعملون فيتفق مع أيمن و هو شاب في الخامسة و العشرين و أتفق معه ان يأتي غدا صباحا لإصلاح السباكة و المشكلة . وفي اليوم التالي يحضر أيمن مع جلال عند عودته من العمل و يصعد معه الشقة فتفاجأ منى بهما و كانت في المطبخ بقميص النوم فترى أيمن و يراها فتدخل لتلبس جلبابا بينما يدخل أيمن لرؤية المشكلة و بعد الكشف على المواسير : بص يا باشا المشكلة مش في الحنفية ، إنما لازم نغير مواسير المطبخ كلها لأنها متاكلة و ممكن الحمام بردو يحتاج شغل.</p><p>جلال : و دا هياخد وقت قد ايه ؟ و هايكلف كام؟</p><p>يرشف أيمن من كوب الشاي : يعني يومين تلاتة ، أما الفلوس فعلى حسب و متشلش هم يا كبير.</p><p>جلال : خلاص ينفع تبدأ من بكرة؟</p><p>أيمن : ينفع انا هاجي الصبح عشان ناخد اليوم من أوله في انا هاشغلك المايه مؤقتا.</p><p>ثم يتفقا على التفاصيل. و يخبر جلال زوجته ان السباك سيأتي صباحا ليبدأ العمل و يعطيها رقمه للمتابعة معه.</p><p>في الساعة التاسعة صباحا يحضر أيمن و معه عامل آخر رجب في حدود التاسعة عشر من عمره و يبدأن العمل في فك المواسير و بينما كان رجب يكسر بعض الجدار لإخراج إحدى المواسير ، كان أيمن يفك بعض الحنفيات بمتابعة منى . ثم يخلع قميصه و يقف بالفانلة الداخلية فتظهر عضلاته و جسده القوي الذي يغري منى بشدة و كانت لها مدة لم تمارس فتخلع الايشارب و تقف معه بشعرها و تقترب محاولة مساعدته في الحمام فيما كان رجب منهمك في العمل بالمطبخ . كانت تتعمد ملامسته أثناء عمله و إظهار مفاتنها و الحديث بمياعة تعلمتها من نورا التي منذ فترة لم تجد حجة لدعوة خليل . يفهم أيمن ما تريد و بعد ساعتين عمل تقريبا يطلب من رجب ان يذهب لعميل آخر و إنهاء عمل عنده و ان يتصل به عند الانتهاء منه.</p><p>يخرج رجب و تغلق منى الباب خلفه ثم تفتح أزرة الجلباب الضيق من عند طيزها و قد خلعت الكيلوت ، و بينما كان أيمن يعمل أسفل حوض المطبخ فتتدلى إلى جواره : إيه يا أسطى قربنا ؟. يلتفت لها ليجد بزيها يتدليان أمامه في نعومتهما فتثبت عليهما عيناه : اوووف أه يا ست الكل هانت اوي. تضحك و تقف و تلتف أسرة تدويرة طيزها : طب اوعى تسببها كدا . يبلغ ريقه و هو ينظر لطيزها : مقدرش اسيبها كدا ، دا حتى يبقا عيب في حقي. ثم يقف لتلف مواجهته فيصطدم بصدرها فتضحك و تخرج من المطبخ ليتبعها و يبعبصها بقوة فتلتفت له و تقول بمياعة : إيه دا ؟ انت سافل و مش محترم. يبتعد عنها و يرتبك : انا مقصدش ، أنا آسف. تبتسم ثم تقترب منه بصدرها : ولا يهمك دي مش غلطتك، انا اللي غلطانة، عشان قاعدة معاك لوحدي و انت شكلك مش مؤدب .</p><p>يرتبك أكثر لكنه لا يتوقف : أصل بجد انتي جامدة اوي و تتعبي أي حد . تعطيه ظهرها و تمشي خطوة ثم بمياعة : انت سافل اوي . ثم تلتفت له : و بعدين ايه جامدة دي ؟. يريد ان يقول شيئا لكنها تقترب منه و تضع يدها على فمه : جامدة بس؟</p><p>هنا لا يستطيع السيطرة على نفسه فيحتضنها بقوة و يقبلها في كل وجهها و يضع يده على ظهرها و ينزلها ليتحسس ظهرها . لكنها تبعده بغضب : إيه دا يا حيوان ثم تبتعد عنه و تعود له : مينفعش هنا. و تمسك يده و تسحبه لفرقة النوم : تعالى جوا. يدخلان سويا لكنه ما ان يدخلان الغرفة حتى يهجم عليها و يحتنضنها من ظهرها و زبه في لحم طيزها من خلال بنطلون الترنج و يده تعبث بصدريها ثم ينزل بيده و يتحسس كسها من فوق الجلباب ثم يبدأ في رفع الجلباب ليلمس كسها لكنه ما ان يلمسه فيجدها لا تلبس كيلوت حتى يدفعها فوق السرير ثم يخلع البنطلون و يهجم عليها و يرفع قدميها و يدفع زبه الثائر داخل كسها المبتل كانت تنام على طرف السرير و هو يقف على الأرض دافعا زبه في كسها بعنف و قدميها فوق كتفيه فيمسكهما بيديه ليثبت زبه بكسها : اااااه يا جامد . يدفع بقوة : خدي كمان انا هريحك و اظبطك عالاخر. تصرخ بشهوة : ظبطني انا تعبانة و عايزة اتظبط .</p><p>ثم ينفجر زبه داخل كسها فيصرخان : آاااه مش قادرة عليك. يتثبت زبه بكسها ثم يتحرك ببطء ثم بقوة ثم يثبته : دا انا اللي مش قادر على كسك يا جامدة.</p><p>بعد ان يروي كسها يخرج زبه فتقف أمامه و تقترب منه و تجلس على قدميها و تستلم زبه الذي بدأ في الانقباض و تضعه في فمها و تبدأ في لعقه و التلذذ به لكن هاتفها يرن فتتركه و تذهب لتنظرللموبايل ثم تشير له : دا جوزي . ثم ترد محاولة ان تكون طبيعية : الو</p><p>جلال : ها أيمن جيه؟</p><p>منى : أه و شغال أهو.</p><p>جلال : قرب يخلص ؟</p><p>منى : بيقولي يمكن يحتاج يومين كمان.</p><p>ثم تضع الهاتف ، كان أيمن قد لبس و ذهب إلى المطبخ لكنها تتبعه وبينما هو أسفل الحوض تنزل بجواره و تقبله من خده فيترك عمله و يجلس على الأرض فتجلس مواجهة له فيمد يده ليمسك بزها من فوق الجلباب. فتخلع الجلباب فيراها عارية فيقترب منها و يفترشها تحته و يستلم وجهها و رقبتها تقبيل بقوة و هي تبادله القبلات ثم يعود بين قدميها و يستلم كسها بشفتيه بين لعق و لحس : آاااه منك كسي مش قادر على لسانك . يسخنه كلامها أكثر فيدخل لسانه بكسها بعد ان يفتحه بيديه و يظل يلعق : آاااه يا كسي ثم يقترب منها و يخرج زبه دون ان يخلع البنطلون ثم يقترب منها و يدخل زبه بقوة في كسها فتصرخ : أووووف . و يبدأ الحركة : دا انتي جامدة نيك أوووف . لكن في هذه اللحظة بين جرس الباب فيقوم من فوقها بسرعة بينما ترتدي هي جلبابها بسرعة و تذهب للباب : مين؟</p><p>يرد من على الباب : انا رجب يا خالتي.</p><p>تفتح الباب فينظر لها رجب و يلاحظ صدرها الواضح من فتحة الجلباب و يرى بقعة عند مؤخرتها . ثم يدخل المطبخ فيشاهد أيمن يعدل بنطلونه : إيه اللي جابك يا رجب مش قلتلك كلمتي بعد ما تخلص ؟</p><p>ينظر رجب إلى طرف بنطلون أيمن الذي قد ابتل من عسل منى : معلش نسيت يا أسطى . ثم يمد يده ليمسك طرف البنطلون : شكلك بليت نفسك يا أسطى . ثم ينظر لمنى التي كانت تغلق أزرار الجلباب : دي باين عليها شغلانة جامدة أوي.</p><p>ينقذ الموقف جرس الباب حيث تذهب منى لتفتح فتجد شيماء تبلع ريقها : تعالي يا شوشو السباكين شغالين.ثم يقومان بعملهما. بينما تجلس منى مع شيماء تتحدثان. و بعد ان ينتهيا من عملها اليوم يذهبان.</p><p></p><p>الفصل السادس</p><p></p><p>جاء جلال و بدأ ينظر لما قام به السباك و كانت منى مرتبكة و يبدو عليها شيء من السعادة او الراحة برغم ذلك ، هو لاحظ ذلك لكنه أخبرها لت تطلب من أيمن ان يسرع أكثر.</p><p>فيما كان أيمن يتناقش هو و رجب في المحل : إيه يا أسطى انت بطرقني عشان يخلالك الجو مع المرة؟</p><p>أيمن : انت عبيط ياد؟ ايه الكلام دا؟</p><p>يشخر رجب : احا ايه يا أيمن دا مسكت طرف بنطلونك عشان أكدلك و بعدين الولية صدرها كان مفتوح و هي بتفتحلي الباب و لما دخلت جلبيتها كانت متعاصة و كانت مرتبكة و انت كان باين عليه اوي.</p><p>أيمن : يعني انت عاوز ايه يا رجب.</p><p>رجب : بص يا أسطى ، اللي يأكل لوحده يزور و احنا مع بعض عالحلوة و المرة.</p><p>في الثامنة و أثناء نزول جلال لعمله يقابل أيمن و رجب على الدرج : إيه يا أسطى شد حيلك شوية .</p><p>أيمن : صباح الفل يا باشا ، احنا شغالين أهو و تتخلص انهاردة او بكرة بالكتير.</p><p>ما ان يدخلان و يبدأن العمل و كانت منى تتابعهما باهتمام و بعد ساعتين تقريبا يتقدم منها رجب و يقف أمامها : إيه يا مزة هو انا مفيش نفس ولا إيه؟</p><p>تنظر له و ترجع خطوة للخلف : في ايه ياد مالك؟</p><p>يقترب منها أكثر فترجع خطوة أخرى لتصطدم بأيمن الذي يقف خلفها تماما : خلاص يا لبوة رجب عرف كل حاجة تعالي بالراحة كدا و من غير فضايح.</p><p>تحاول ان تخرج من بينهما لكن رجب يمسكها من يدها و يحتضنها و يبدأ في تقبيلها بعنف فيما يخلع أيمن ملابسه و يأخذها من حضنه و يسحبها لغرفة النوم تنظر له و تدخل معه و يجلسها فوق السرير و يسلمها زبه المنتصب : مصي يا روح أمك . تمسك زبه في قلق و تبدأ في المص لتجد زب آخر أمامها انه رجب قد خلع ملابسه : و انا زبي ملوش نصيب ؟</p><p>تخرج زب أيمن من فمها ثم تنظر لرجب و تمسك زبه و تضعه في فمها و تبدأ في مصه بتلذذ بينما كانت امسك زب أيمن : أيوة بقا دا احنا هنعوضك حرمانك يا منيوكة. ثم يرقدها فوق السرير و ينزل على شفتيها بينما يرفع رجب الجلباب ثم يضع يده على كسها من فوق الكيلوت ثم يقبض عليه بيديه فتتأوه لكنها لا تخرج صوتا لأن شفايفها كان أيمن يلتهمها . و تشجع رجب و سحب الكيلوت فرفعت نصفها السفلي لتساعده فيخلعه ثم يفتح قدميها و يلعب بيديه و قد اشتغل نارا بينما ترتعش هي في شهوة : إيه الكس دا ؟ أحا دا انا هافشخك. ثم يتقدم بزبه و يرشقه في كسها بقوة فتصرخ بعد ان ابتعد عنها أيمن : آاااه على كدا.</p><p>بينما كان رجب يتحرك زبه دخولا و خروجا كان أيمن يخلع عنها جلبابها لتصبح عارية و يأتي إلى جوار فمها : خدي يا لبوة . فتضع زبه بفمها فيما يمد يدها ليدعك بزها . يهتز رجب بقوة و يرتعش جسدها بإثارة كبيرة : خدي يا لبوة كسك يجنن . ثم يتأوه فيما كانت هي لا تقوى على شيء تتلذذ بزب أيمن في فمها و بزب رجب في كسها و يد أيمن تدعك بزها و تعبث بحلماتها النافرة. يزداد رجب في حركته بعنف : آاااه مش قادر هاجيبهم . تخرج زب أيمن من فمها و تمسكها بيدها : هات لبنك ارويني آااه . و تصل لمرحلة كبيرة لا تسيطر على نفسها و هي ترى جسمها مباح بين شابين مجموع عمرهما يساوي عمرها مجتمعين فتضع زب أيمن بفمها و تلتهمه بقوة و تعصر بيضاته بقوة فيتأوه : آاااه يا متناكة عليكي هاتكلي زبي . هنا يندفع لبن رجب بقوة في كسها فتشعر بذلك السائل الدافيء يرويها فتصرخ و زب أيمن بفمها و تتلوى تحتهما فيصرخ رجب و قد ضمها لزبه بقوة : آااه يا بنت المرة خدي لبنى كله . فتخرج زب أيمن : هات ...ه..هات لبنك أروى كسي الهايج.</p><p>كانت تشعر بسعادة غامرة و شهوة كبيرة افقتدها السيطرة على نفسها . ثم قام أيمن من جوارها : اوعى يا ابن الوسخة نكت و ارتحت؟. ثم يقترب من كسها لكنه يطلب منها ان تعطيه ظهرها بوضع السجود و يقترب من طيزها و يفتح فلقتيها : أوووه ايه خرم الطيز دا؟ بص ياد يا رجب ؟. يأتي رجب إلى جواره و يساعده في فتح فلقتيها : خخخخخ أحا ايه دا يا لبوة؟ إيه كسم الطيز دي يبعده أيمن ثم يعتليها و يركز زبه عند خرم طيزها المبلول بعسلها الذي نزل من مسها عليه أثناء نيك رجب لها ثم يحاول إدخاله فتصرخ : آاااه بيوجع اوي مش قادرة . لكنه لا يرد و يدفع زبه بقوة في خرم طيزها فيدخل بقوة فتصرخ مرة أخرى : آااه طيزي هاتنفجر . ثم تفرد جسمها فيصبح جسده ملاصق لجسدها و يتحرك بعناية مثبتا زبه في طيزها : أحا عالخرم الضيق يا اخوي عالسخونة. يقترب رجب من وجهها و يعطيها زبه في فمها فتمسكه بيدها ثم تدخله في فمها و تبدأ في لعقه بشهوة كبيرة و ألم لذيذ في خرم طيزها و زب أيمن يخترقه بعنف شديد . ثم تخرج زب رجب من فمها و قد انتصب تماما : يخرب بيت زبك. بقولك طلع زبك من طيزي. يرد أيمن و هو لا يقوى على الكلام : ليه يا لبوة ؟ تحاول ان تستند على يديها : عايزة زب في طيزي و زب في كسي . يقوم أيمن : أحا يا متناكة حلوة دي تعالى يا رجب تنام على ظهرها ثم يرفعان جسدها و يقف أيمن و هي بين قدميه و يدخل زبه في كسها بينما يقف رجب و يحاول إدخال زبه في خرم طيزها : أيوة تمام دخل . تتأوه في قوة أيوة بقا مش قادرة قطعوني. يتحركان بقوة و استند أيمن بيده على الجدار مثبتا زبه بكسها و بدأ يتحرك بينما رجب ملتصقا به و زبه في طيزها حتى ان زبيهما كان يصطدمان داخلها و هي لا تقوى على اي شيء سوى صرخات مكتومة و تأوهات و كلمات غير مفهومة ثم ينطلق لبن أيمن بداخلها : أوووف يا لبوة خدي لبنى أهو. بينما تصرخ هي و تمسك بزها بقوة : آاااه هات هات . و يظل رجب يتحرك بزبه في خرم طيزها : آاااه طيزك فزن يا متناااكة ، ثم يحتضن أيمن : خدي لبني أهو من تاني : ثم ينطلق لبنه في طيزها غزيراً فيصبح أيمن يكب لبنه في كسها و رجب في طيزها حتى أن لبنهما يختلط ما يخرج منهما عند المنطفة بين الفتحتين : آااااه انا اتمليت لبن انهاردة ايوة يا أجمد دكورة انا اتفشخت . و يظلا يتحركان برفق ثم يخرجان زبيهما و تنام هي و تفرد قدميها : آاااه مش قادرة اقفل رجلي آاااه ههههههه .</p><p>ينظر لها أيمن : آااه يا شرموطة ما انتي اتفشختي. ثم يخرج من الغرفة : يلا يا رجب خلينا ننجز عشان المتناك جوزها ميجيش يقولنا اتاخرتو.</p><p>و قبل ان ينتهيا من لبس ملابسهما يدق جرس الباب فتقوم مسرعة و تلبس الجلباب دون شيء تحته و تذهب مسرعة : مين ؟</p><p>يرد من عالباب : متفتحي يا اختي انا نورا. ثم تفتح الباب و تدخل مسرعة لتجد الرجلين قد لبسا بسرعة لكنهما ينهيان لبسهما ثم تنظر لمنى معاتبة : كدا يا متناكة اتنين و متقوليليش؟</p><p>تسحبهما منى من يدها و تجلسان ي الصالة فيما يذهب الشابين لعملهما: في إيه يا هبلة انتي ؟ اتنين إيه؟</p><p>تنظر لها نورا بتشكك : بجد ؟ طيب ثم تقوم و تدخل غرفة النوم لتجد آثار المعركة على السرير و تلاحظ ملابسها الداخلية على الارض ، كانت منى قد تبعتها فتنظر لها : بجد ؟ طب تعالي.</p><p>ثم ترجعان للصالة فتنظر لها : يا متناكة بطلي لؤم و اللي في الأوضة دا إيه ؟</p><p>منى : إيه يا اختي أوضة نوم ، عايزاها تكون ازاي ، وبعدين هو انا مش متجوزة ولا إيه؟</p><p>تشخر لها : أحا ، عليا انا يا بنت المتناكة ؟ بت تعالي . ثم ترفع جلبابها مباغتة : يا كسمك مش لابسة حاجة تحت الجلباية استني: ثم ترفع الجلباب مرة أخرى و تلمس كسها : أحا و كسك مبلول و مهري.</p><p>ثم تتركها و تدخل المطبخ وهما يعملان و تقف عند الباب : واد انت و هو كونتوا بتعملوا إيه قبل ما اجي؟</p><p>تخبط يدها على الباب : بطلوا صياعة ، اللبوة دي انا عاراها كسها مبلول و شكله مهري .</p><p>يضحك أيمن : كسها بس أمال لو شوفتي طيزها . ثم يضحك الجميع .</p><p>تنظر لها ثم تعود لهما : طب بصوا خلصوا شغلكم عشان بكرة عندي ، تمام؟</p><p></p><p>الفصل السابع</p><p></p><p>في اليوم التالي لا يذهب جلال للعمل و يجلس لمتابعة العمال فينتهوا من عملهم و قبل نزولهما تأتي نورا لتخبرهم أن عندها مشاكل في السباكة و تريد أحدهم يصعد لرؤيتها فيصعد أيمن ثم ينزل وهو يتحدث : سهلة يا ست الكل بكرة نيجي الصبح ونخلص كل حاجة.</p><p>.....</p><p>في اليوم التالي بعدما تعود نورا من إيصال أبنائها للمدرسة تدق الباب على منى التي تصعد معها لشقتها و يأتي أيمن و رجب يحتضن أيمن منى فيما يدخل رجب مباشرة الغرفة مع نورا و يصبحان عاريان فيدخل خلفهما منى و أيمن و تنام المرأتان إلى جوار بعضهما عاريتين ثم يركبهما الشابين حيث يدخل أيمن زبه في كس منى فتصرخ بينما يمتطي رجب نورا من ظهرها في وضعية الكلابي و تتعالى الآهات و يصبح الجو جنسي بشكل رائع و الجميع لا يتكلمون سوى بسفالة وشهوة لا توصف و يقذف الشابان و يجلسان بجوار كل واحدة منهن ما بين تفعيص و نقفيش و لعب ثم تنزل منى عند زب رجب و تبدأ تلعقه و يقترب أيمن من نورا لكنه تبعده و تخبرهم أن يكملا فيما تنزل هي لتأتي لهم بإفطار و تشتري بعض الأشياء.</p><p>ما ان تخرج تظل منى تمص زب فيقوم أيمن و يأتي من خلفها و يدخل زبه في كسها من الخلف : آه يا لبوتي يخرب بيت هيجانك . تظل هي تلعق زب رجب بشهوة و تلذذ كبيرين.</p><p>تفتح نورا الباب فتنتفض منى لكن أيمن يضع يده على ظهرها : خليكي يا متناكة مين هايفتح الباب غير صحبتك . ثم يأتي صوت نورا من الخارج أنا جيت أهو و تدخل الغرفة : أه يا لبوة استفردتي بالعيال . ثم تقترب منها و تنظر لوجهها فتبتسم لها منى و هي تلعق زب رجب بتلذذ و أيمن يمتطيها : حلو أوي يا شريفة يا طاهرة المليطة اللي انتي فيها دي .</p><p>ينظر الجميع للباب ، أم سيد واقفة مستندة على الباب بيدها تحاول منى ان تقوم فتمسكها نورا : كملي يا كسمك و انتم كملوا ام سيد تباعنا. فيكملون حتى تنادي أم سيد : تعالي يا حبيبتي بصي . ترفع منى رأسها و تنظر للباب فتتفاجأ بأختها تنظر إليها باحتقار ثم تتركها و تجري ناحية باب الشقة و تخرج : شيماء . ثم تقوم محاولة اللحاق بها فتمسكها نورا و تضحك أم سيد : خلاص يا رجالة اتفضلوا خدوا هدمكم والبسوا و امشوا و كمان ساعة كدا عدوا عليا تحت.</p><p>تحاول منى القيام لتلبس ملابسها لكن نورا تمسكها و تجلسها على السرير و تأتي ام سيد لتجلس إلى جوارها و تضع يدها على كتف منى : إيه يا متناكة ، دا انتي طلعتي فاجرة اوي . تنظر لها بانكسار ولا ترد فتردف أم سيد : فاكرة يا متناكة لما جيتيلي من عشر سنين و قولتيليملكيش دعوة بجوزي و هددتيني تفضحيني ؟ هههههه انتي فاكرة اني نسيت و الموضوع مات و بقينا اصحاب تبقي متعرفيش جمالات أم سيد يا لبوة.</p><p>تنظر لها : بس ليه كدا ؟ ليه شيماء ؟</p><p>تضحك أم سيد : دا انا كنت ناوية أجيب ابو سيد ، بس نورا قالتلي لا كدا صعبة أوي.</p><p>تنظر منى للأرض في خجل : طب انتي عاوزه مني إيه دلوقتي ؟</p><p>تقف أم سيد أمامها ثم ترفع و جهها بيدها فتنظر لها ، فتضرب بيدها على وجهها بقوة ، تصرخ و تحاول ان تقف لكن نورا تمسكها بالقوة و تجلسها فتبكي : طب عاوزه مني إيه؟</p><p>تمسكها أم سيد و توقفها أمامها و تنظر لها : تبقي خدامتي و كلبتي و بتاعتي ، وكدا محدش هيعرف حاجة عن اللي شفناه ، لكن لو عملتي فيها سبع رجالة فأنا و نورا و العيال اللي كانوا معاكي و خليل ، هههه فاكرة خليل ؟</p><p>تنزل منى و تمسك يد أم سيد أنا خدامتك و تحت جزمتك .</p><p>تبعد يدها عنها بقسوة : سيبي ايدي يا نجسة ، و البسي عشان نورا هاتروح تجيب عيالها و أياكي تفكري في أي حاجة ، غوري من وشي. ثم تتركها و تخرج .</p><p>تلبس ملابسها و نورا تشاهدها : كدا يت نورا ؟ دا انا قلت احنا سر بعض .</p><p>تقترب منها نورا و تحتضنها : انا اسفة يا اختي بس هاعمل إيه ماسكة عليا زلة انا كمان سامحيني.</p><p>تنزل منى لشقتها و أثناء نزولها تفكر ان تدق جرس شقة شيماء لكنها تدخل شقتها و تغلق الباب .</p><p></p><p>الفصل الثامن</p><p></p><p>في اليوم التالي بعد نزول جلال لعمله كانت منى لاتزال غير مصدقة ما حدث نوع من الإكتئاب قد احاط بها ليس لما قامت به و لا لأي شيء سوى لمعرفة أختها لها في هذا الوضع حيث أنها تكبرها بثمانية عشر عاماً أي انها في مقام والدتها تقريباً .</p><p>في هذه اللحظة يدق جرس الباب تفتح لتجد أم سيد التي تدخل و تغلق الباب بعد ان تتركها منى و تدخل ما ان تغلق الباب : في إيه يا شرموطة ؟ سايباني و رايحة فين؟</p><p>تلتف منى و تنظر لها : في إيه يا ام سيد مالك ؟</p><p>أم سيد وقد وقفت بغضب : أمسيد مين يا لبوة يا بتاعت الرجالة اتعدلي لاعدلك.</p><p>تلين منى ثم تقف أمامها : آسفة معلش اتفضلي .</p><p>تجلس أم سيد و تهم منى بالجلوس : في ايه يا متناكة انتي هتقعدي جنبي ؟</p><p>منى تنظر لها بتذلل ثم تجلس على الأرض : ما خلاص بقا يا ام سيد ، مش كفاية فضحتي قدام اختي الصغيرة اللي مربياها؟</p><p>تضحك أم سيد : اختك ستر وغطا ، ومش هتتكلم ، لكن أنا ممكن اتكلم.</p><p>يدق جرس الباب فتقف منى لتفتحه لكن ام سيد : رايحة فين يا بت ؟</p><p>تقف منى وتنظر لها : افتح الباب .</p><p>ام سيد : احا ، تفتحي الباب لما انا اقولك افتحي الباب . تعود منا لتجلس على الارض مكانها لكن ام سيد تدفعها بقدمها : قومي افتحي الباب يا بنت الوسخة.</p><p>تقف منى و تذهب لتفتح الباب لتجد أمامها نورا و معها إمرأة أخرى سمينة بشكل ضخم و عريضة و طويلة كالرجال تدخل نورا بعد ان تدفع منى من طريقها : اتفضلي يا ست لواحظ .</p><p>تدخل لواحظ و تحتضن أم سيد ثم تجلس إلى جوارها : فين اللبوة يا قلبي ؟</p><p>تنظر أم سيد لمنى : تعالي يا لبوة سلمي على ستك لواحظ .</p><p>تأتي منى منكسرة و تمد يدها للواحظ التي تنظر لها بقرف ثم إلى أم سيد : ايه دا؟ قربي كدا يا حلوة . تقترب منها منى ، لكن لواحظ تضربها بكف يدها على وجهها بقوة ، فتصرخ منى من المفاجأة و تقف فتردف لواحظ : يا بنت المتناكة لما تقولك سلمي يعني تنزلي عند رجلي زي الكلبة .</p><p>تنظر منى لهما غير مصدقة ولا تتحرك فتدفعها نورا من خلفها و تهمس لها : اسمعي الكلام عشان خاطر اغلى حاجة عندك.</p><p>تنظر لنورا ثم تزعن للأمر و تنزل عند أقدام لواحظ و تجلس ، لكن لواحظ ترفع قدمها العملاقة : العيني الجزمة عشان مديقاني.</p><p>تمسك منى بقدم لواحظ و تخلع حذائها و تضعه على الارض ثم تضع لواحظ يدها على رأسها و تنظر لنورا : تعالي يا نورا واقفة بعيد ليه؟ تعالي اقعدي جنبي هنا.</p><p>تأتي نورا وتجلس إلى جوارها فتقترب منها لواحظ و تقبلها على شفتيها قبلة ساخنة و تلعق شهد شتيها ثم تبعدها و تجلسها بجوارها : لسه مزة زي ما انتي يا بت منستش طعم شفايفك.</p><p>ثم تدفع منى برجلها : قومي يا بت اقلعي ملط . تنظر لها منى مستغربة . فتدفعها مرة أخرى : سمعتي يا كسمك ولا اقوم اقلعك انا ؟. تقف نورا و تنظر لأم سيد التي تنظر للواحظ : في إيه يا بنت اللبوة بتبصلها ليه ؟ بقولك أقلعي بنفسك احسنلك.</p><p>تبدأ في خلع ملابسها و الثلاثة يتابعونها و لواحظ تعلق على ما تفعله بشتائم حتى تقف منى عارية أمامهم تماما فتنظر لها لواحظ : جسمك حلو يا شرموطة . ثم تنظر لأم سيد : عرفتي تختاري . و تعود لتنظر لنورا : بعد كدا اول ما اجي مش عايزة اشوفك غير كدا.</p><p>ثم تحتضن نورا بقوة و تقبل شفايفها و تنظر لمنى : امشي انجري اعملي تلاتة شاي .</p><p>تذهب منى منكسرة إلى المطبخ و تصنع الشاي و الدموع لا تفارق عيناها يما كانت لواحظ تعبث بجسد نورا حيث اخلعتها ملابسها كلها و جعلتها تجلس على قدميها و ترضع بزها بينما تعبث بيدها في حلمة بزها الآخر ، نورا تتأوه بشدة ، فتضحك أم سيد : وحشتيني يا لواحظ و وحشتني أيامك ، طول عمرك بتحبي البت نورا اوي. تبعد لواحظ فمها عن بز نورا بينما ماتزال يدها الأخرى تداعب حلماتها : بس المنيوكة الجديدة دي شديدة أوي. ثم تجعل نورا تقف أمامها و تقربها منها و تضربها بين فخذيها لتبعدهما ثم ترفع إحدى قدمي نورا على قمها لتفتح كسها أمامها و تلعب بيدها في بظرها : كسك لسه زي ما هو يا بت يا نورا ، إيه الرجالة ماتوا ؟ . تضحك نورا في شهوة كبيرة .</p><p>تعود منى حاملة صنية الشاي لترى المنظر أمامها فتقف تشاهد ، بينما لواحظ تقترب بشفتيها من كس نورا و تلحس عسله بلسانها فتتأوه نورا دون كلام فتقربها من فمها عن طريق وضع يدها على طيزها و دفعها ناحية فمها لتدخل لسانها في كسها أكثر و تلعقه بشهوة كبيرة حتى ترتوي ثم تدفع نورا بعيدا عنها : خلاص يا بت كسك ميتشبعش منه ، بس معانا منيوكة جديدة . ثم تنظر لمنى : في إيه يا كسمك هتفضلي شايلة الشاي كدا ؟ حطيه و تعالي عايزاكي .</p><p>تضع منى الشاي ثم تقترب من لواحظ : اديني ضهرك و وطي يا متناكة . تلتف و تعطيها ظهرها ثم تنحني لتكون طيزها مواجهة للواحظ التي تشدها و تقربها منها و تمد يدها و تفتح فلقتي طيزها و نقرب وجهها لتشم : إيه القرف دا يا لبوة مبتنضفيش طيزك كويس ليه ؟ . ثم تلعب بيدها في خرم طيزها : تعالي يا نورا افتحيلي طيز الشرموطة دي . ثم تدخل إصبعها في طيزها بقوة فتصرخ منى : آاااه . فتلعب في خرمها : إيه يا متناكة بيوجع ؟</p><p>ثم تضربها على طيزها : اقفي و بصيلي ، حد ناكك في طيزك قريب صح؟</p><p>تنظر لها منى ولا ترد . فتردف لواحظ بعصبية : متردي يا وسخة.</p><p>تهز منى رأسها بنعم ، فتشير لها لواحظ ان تقترب : لما أسألك سؤال تردي . ثم تضربها على وجهها .</p><p>و تنظر لنورا : اقعدي هنا يا نورا .و تشير لمكان بجوارها ، فتجلس نورا : افتحي رجلك ورينا كسك ، وانتي انزلي على ركبتك والحسي كس ستك نورا .</p><p>تنزل منى على ركبتيها و تقترب من كس نورا و تبدأ في لعقه : ايه دا يا متناكة الحسي كويس طلعي لسانك وسخنيها.</p><p>هنا تلتهم منى بلسانها و شفايفها كس نورا التهاماً شديداً حتى أنها بدأت تباعد بين فخذيها و تقترب بفمها من كسها و تخرج لسانها عن آخره و تلعب ببظرها و تدخله في كسها مع صوت تلذذ و شهوة عالية أمممم فيما كانت نورا لا تستطيع السيطرة على نفسها فكانت تمسك بزها و تصرخ : آاااه منك يا منى مش قادرة أوووف دي هتاكل كسي . تستمر منى و تمد يدها لتلعب بكسها و قد ازدادت شهوتها و يعلو صوت مصهما وارتطام لسانها بكس نورا و يظهر صوت لعقها للبن نورا بينما تظل تلعب بيدها في كسها الذي بدأ هو الآخر بالتنزيل الغزير فتصرخ نورا من الشهوة بصوت عالي : آااااه يا بنت المتناكة مش قادرة . وتدعك بزها بعنف . كانت أم سيد و لواحظ يتابعون بحرارة وشغف فتقول لواحظ : في إيه يا بت يا نورا ؟ امسكي نفسك . فتصرخ نورا بصوت عالي : مش قادرة يا معلمة أوووف دي بتلحس ولا الرجالة . هنا تبعد لواحظ منى عن كس نورا : بس كفاية يا بت .</p><p>ثم ترفع الجلباب الخاص بها : تعالي بقا انا هاوريكي الجوهرة.</p><p>تنظر لها أم سيد : دا على كدا المتناكة دي دخلت دماغك من زمان مشوفناش جوهرتك.</p><p>أما نورا : اووف ايوة بقا هانشوف احلى و اجمد جوهرة في الدنيا .</p><p>أما لواحظ فتنظر لمنى : تعالي يا بت نزليلي الكليوت . تمسك منى طرف الكيلوت و تسحبه لأسفل بعدما ساعدتها لواحظ بأن رفعت جسدها البدين المترهدل لأعلى قليلاً . و ما ان تنظر منى لكس لواحظ الجوهرة كما اسموه حتى تتفاجأ هو عبارة عن قطعة لحم كبيرة سوداء فتحتها غير منتظمة يتدلى منه بعض اللحم كالقطع في منظر بشع للغاية : أيه يا متناكة عجبك للدرجادي؟ قربي الحسي . ثم تمسك رأسها بقوة و تدفعها إلى كسها و تغرسها بين لحمها تشتم منى رائحة قذرة جداً حتى كاد ان يغنى عليها فتعود للخلف لأخذ بعض الهواء لكن يد لواحظ تعييدها : الحسي يا لبوة ، دا حلم كل بت و راجل. تغلق منى انفاسها و تخرج لسانها لتلعق و تخلص من هذا العذاب فتضغط لواحظ على رأسها أكثر حتى أصبح فمه يحوي لحم كسها ، لكنها فجأة تشعر بسائل ساخن يتدفق من كس لواحظ إلى فمها و لواحظ تضغط رأسها بقوة فيدخل السائل إلى فمها : اشربي شخاخي يا متناكة و مشليش راسك عشان منوسخش الفرشة . لم يكن أمام منى أي فرصة للهرب فقد ضغطتها لواحظ على كسها و هو ينزل بولها في فمها ، كانت تحاول الابتعاد لكن يد لواحظ كانت قوبة فاستسلمت للطعم القذر و شربت في موقف مقرف للغاية حتى انتهت لواحظ من التبول بينما كانت منى تسمع ضحكات أم سيد و نورا .</p><p>بعد ان تنتهي أم سيد من التبول تبعد وجه منى عن كسها ، حيث كان مازال هناك بعض البول يملأ فمها فتصرخ فيها لواحظ : ابلعي يا منيوكة ابلعي لانيكك. فتبلع منى بولها ثم تبدأ تكح بقوة. فتصرخ فيها لواحظ ببرود : تعالي يا لبوة نضفيلي جوهرتي بلسانك . تنزل منى بالفعل و تلعق كس لواحظ بقرف شديد لا تبديه على ملامحها ، ثم تمسكها لواحظ من شعرها و تبعدها : إيه يا منيوكة اتمتعتي ؟ . تنظر لها و تضحك بصعوبة : المهم متعتك يا ست الكل . هنا ينجر الجميع ي ضحك هستيري فتضحك معهم منى مجاملة.</p><p>ثم تذهب لواحظ مع أم سيد ، وتبقى منى و نورا حيث يرتديان ملابسهما و تجلسان أمام بعضهما : مين لواحظ دي يا نورا؟</p><p>نورا : انتي متعرفيش معلمة لواحظ ؟</p><p>منى : لا معرفهاش .</p><p>نورا : دي واحدة كدا محدش يقدر عليها تحت إيدها يجي تلاتين ست و كام راجل بلطجية و رد سجون و مبيهمهمش حد ، شغلتهم الفضايح و الجرس و كدا.</p><p>منى باستغراب : و ام سيد تعرفهما منين؟</p><p>نورا : دي صاحبتها و جارتهما من وهما صغيرين.</p><p></p><p>الفصل التاسع</p><p></p><p>بعد عدة أيام بينما كانت منى في شقتها تأتي لها نورا و تدعوها لشقة أم سيد ، تنزلان و تدق نورا الباب لتفتح أم سيد ثم تدحلان لتجد منى لواحظ جالسة في الصالة و إلى جوارها إمرأة أخرى أقل منها حجماً و سناً تنظر لها لواحظ و تضحك بسخرية ثم تنظر للضيفة الجديدة : هي دي بقا المنيوكة الجديدة يا زيزي.</p><p>تقف زيزي أمام منى و تمسكها من ذقنها و تنظر لها و تتفحصها ثم تخلع الايشارب عن شعرها : اقلعي الجلابية دي . أصبحت منى لا تستغرب او تعترض لذلك خلعت جلبابها و وقفت بالسنتان و الكيلوت فتنظر لها زيزي ثم تلفها أمامها و تتفحص جسدها ثم تشير لها بخلع جميع ملابسها لتقف أمامها عارية تشير لواحظ لنورا لتأخذ ملابس منى و تعطيها للواحظ التي تضعها بجوارها ثم تنادي : تعالى يا فرج.</p><p>يخرج من الغرفة المقابلة رجل عاري تماماً طويل و جسده عريض و غير ممتليء كثيراً لكنه ضخم لون جسده ليس ابيض او اسود و إنما بين بين و يقف عند باب الغرفة .</p><p>تنظر له لواحظ : قرب من المنيوكة و اتفرج عليها .</p><p>يقترب منها فرج و يطالعها عن قرب و يتلمس جسدها بلطف ثم يبتعد و يقف لمشاهدتها من بعيد.</p><p>ثم تنادي لواحظ : تعالى يا منير . فيخرج رجل آخر قريب الشبه بفرج لكنه ابيض الجسد إلى حد ما و أقل ضخامة منه و يقترب من منى و يفعل كما فعل سابقه.</p><p>ثم تنادي لواحظ : تعالى يا وائل . و هو شاب أصغر من سابقيه سناً و أصغر جسدا لكن جسمه رياضي تبرز منه عضلاته . يتقدم من منى و يفعل كسابقيه .</p><p>و يقف ثلاثتهم لجوار بعضهم البعض ثم تقف زيزي و تمسك منى أمامهم : يلا هانبدأ المزاد كل واحد يقول كلمته و اللي يقول رقم أكبر ياخدها لوحده جوا ، نبدأ خمسين جنية مين يزود .</p><p>فرج : 70 . منير : 100 . وائل : 150 . و يستمر المزاد حتى يتوقف عند 550 جنيهاً لصالح منير ،فتعلنها زيزي : وكدا يا جماعة يكسب منير خدها و ادخل الأوضة .</p><p>يمسكها من يدها و يدخل معها الغرفة و ما ان يدخل حتى يجلس على السرير فيما تقف هي عند الباب : في إيه يا متناكة عتقفي عندك كدا كتير ؟ . تنظر له و ترد : طب أعمل إيه ؟</p><p>منير بقسوة : أحا ، تعملي إيه ؟ بصي يا بنت امرة الوسخة انا دافع فيكي فلوس عشان تسأليني تعملي إيه ؟</p><p>تقترب منه و تجلس عند قدميه و تمسك زبه و تبدأ في لعق مقدمته بين شفتيها ثم تلعب بلسانها في فتحة زبه من الأمام . يبدأ هو يشعر بالإثارة فيستند بيديه على السرير مرجعاً ظهره إلى الخلف بينما هي تظل في لعق زبه بحماس و شهوة : آااااه يا منيوكة لسانك هايجنن زبري . لا ترد و تستمر بتلذذ كبير أممممم . يبدأ يشعر بإثارة أكبر و يمد يده ليضغط على رأسها ليدخل زبه في فمها قدر المستطاع. تشعر بزبه يخنقها ترجع رأسها للخلف لكنه يضغط بقوة فيدخل زبه أكثر ثم يبعد يده فتعود للمص الطبيعي : قومي يا كسمك و تعالي اركبي على زبي.</p><p>تقف فيعود للخلف على السرير فتصعد فوق زبه و تمسكه بيدها ثم تجلس عليه : آاااه مش قادرة زبك جامد أوي. تبدأ في الحركة صعوداً و نزولاً فوق زبه : أيوة كدا يا منيوكة سخنتي أهو يا لبوة،سخنيني معاكي.. تتحرك بشكل أكبر فيتعب تحتها و لا يقدر على السيطرة عليها فيمد يده ليمسك بزها و يلعب بحلماتها فتصرخ بصوت عالي: آاااااه انا منيوكة انا بتاعتك زبك جوايا بيفشخ كسي . و تزيد من حركتها بجنون حتى امها أصبحت تضربه بطيزها عند منطقة زبه : إهدي يا كسمك مش قادر . ثم يشد بزها بقوة و هو يضغط عليه فتصرح بصوت عالي : آااه بالراحة على بز لبوتك يا دكري .</p><p>يبدو ان صوتها كان مرتفعاً جداً فتفتح زيزي الباب : وطي صوتك يا لبوة هاتفضحينا . لكنها تستمر في حركتها و تنظر إليها : مش قادرة انا شرموطة وعايزة اتناك من كل الرجالة انا لبوة . يتاوه منير : بقولك بالراحة هاموت . تستمر ي حركتها : زيزي تعالوا كلكم اتفرجوا عليا وانا بتناك . بالفعل تفتح زيزي الباب فيدخل الجميع لمشاهدتها حول السرير فتنظر لهم وكلها شهوة وتستمر في حركتها : انا لبوة انا منيوكة . ثم تثبت افوق زبك و تبدا تتحرك بهدوء عندما يبدأ زبه في القذف : آاااه بعشق لبن الرجالة عايزة اتملي لبن آاااه . ثم بعد فترة تقوم من فوق زبه و تقف فوق السرير و تعرص كسها للجميع : شايفين كسي ؟ مين عايز يموت منه ؟</p><p>تاخذها زيز للخارج : اقلعي يا نورا . تحلع نورا ملابسها ثم تجلس عل كرسي قصير و تنزل منى لتحلس كسها في قوة ثم ياتي فرج من خلفها ليضع زبه في كسها فتتحرك بطيزها للخلف و تهزها فيتقدم وائل منها فتمد إحدى يديها لتمسك زبه و تلعب به ثم تترك كس نورا و تضع زب وائل بفمها و تلعقه في تلذذ فيما ركبتها نورا على ظهرها و تحك كسها بظهرها . لم تنتبه منى لغياب ام سيد لأنها كانت تشعر بإثارة و شهوة كبيرة فيما كان منير يركبها هو الآخر خلف نورا و يمسك بز نورا ويداعبه فيما نزلت نورا بجسدها لتمسك بز منى في منظر سكسي لا يمكن وصفه . في هذه اللحظة تفتح أم سيد باب الشقة بهدوء لم تلاحظه منى المندمجة و تدخل ام سيد و معها شيماء التي تقف مبهوتة و تريد الخروج لكن ام سيد تمسكها و تهمس : اتفرجي على أختك و انتي ساكتة احسنلك . تقف شيماء تنظر إلى أختها التي تهتز و تتحرك بشهوة كبية حيث يخترق زب فرج لكسها حيث يجلس خلفهما و يمسكها من وسطها و يتحرك بقوة فيما زب وائل بفمها تمصه بتلذذ كبير و تركب على ظهرها نورا عارية و تنزل لتمسك بزها و خلفها يجلس منير نازلاً بصدره فوق ظهر نورا و ممسكاً بزها . شاهدت شيماء كل هذا و كلما أرادت الخروج منعتها أم سيد : لو خرجتي هاجيب الحارة كلها تتفرج عليها أو نزلك مكانها اتفرجي و انتي ساكتة .</p><p>كانت تشاهد اختها الكبرى التي ربيتها منذ صغرها مستمتعة زب في كسها و آخر في فمها و يمتطيها رجا و إمرأة تعبث ببزها و كانت منى تتحرك بلبونة في اتجاه زب فرج لتدخله في كسها فيما كان واضحاً عليها التلذذ و هي تمص زب وائل أمممم ثم انفجر لبن فرج بداخلها : خدي لبني يا شرموطة ، خدي لبني يا بنت المتناكة . كانت زيزي تقف عند رأسها كلما ظنت انها ستلتفت لترى أختها . ثم انجر لبن وائل بفمها : خدي لبني يا بنت الوسخة . تشرب لبنه في تلذذ كبير حيث لبن في كسها و لبن في فمها.</p><p>تضع زيزي يدها على رأسها ثم تهتف : كله يقول اللبوة اهيه . و بالفعل يهتف الجميع "اللبوة اهيه اللبوة اهيه اللبوة اهيه " تسخن و تقوم من فوقها نورا و منير و تقف عارية صارخة : أووووه انا لبوة انا منيوكة . ثم تشاهد اختها فجأة فتصمت و تضع يدها محاولة مدارة جسدها العاري و تجري ناحيتها لكن زيزي و منى تمسكها و يقعدانها إلى جوار لواحظ فتجلس و تبدأ في البكاء ، تحاول شيناء ان تذهب لكن أم سيد تمسكها و تجلسها إلة كرسي أمام اختها فيما يدخل الرجال إلى الغرفة ، كانت شيماء هي الأخرى تبكي .</p><p>هنا تنظر لها لواحظ : ازيك يا شوشو ، إيه رأيك ي أختك ؟</p><p>لكن شيماء لا ترد و تنظر إلى الارض . فترد أم سيد : محصلتش اختك صح ؟</p><p>و يضحك الجميع ثم تقوم شيماء و تذهب فتوقفها أم سيد عند الباب : طبعاً دي اختك مينعش تفضحيها . ثم تضحك و تفتح الباب لتخرج شيماء.</p><p>....</p><p>يذهب الجميع و تبقى أم سيد إلى جوار باب شقتها المغلق لتراقب كل خارج و داخل و بينما كانت خلود كعادتها تجلس في الصالة فاتحة الباب لتتحدث مع كل صاعد و نازل يدخل جلال و يقف أمام شقتها : ازيك يا خلود .</p><p>تقوم خلود و تقف امامه : تعبانة و عايزاك مش هاتيجي بقا.</p><p>جلال : ينفع ؟</p><p>خلود : بص البت هاتروح المدؤسة بكرة و ابوها هايجي ياخدها يومين يعني ممكن بعد البت ما امتشي .</p><p>جلال : انا هارجع من الشغل الساعة اربعة ، ومش هاروح الشغل التاني ، ممكن اجيلك لو الظرو سمحت.</p><p>خلود : خلاص تمام هاستناك بكرة الساعة 4 بس يا ريت تكون ام سيد نايمة زي انهاردة.</p><p>كانت ام سيد تسمع الحوار . وفي الليل خرجت و سلمت على خلود بهدوء ثم ذهبت لشقة لواحظ و ما ان تدخل : معلمة لواحظ انا خلاص الفرصة جاتلي ولازم تساعديني اخد بتاري.</p><p>لواحظ : اساعدك ؟ عنيا يا جمالات بس فهميني.</p><p>ام سيد : بكرة جلال جوز المتناكة ، هايجي لخلود اللي قدامي الساعة اربعة.</p><p>لواحظ : طب و انا هعمل إيه ؟</p><p>أم سيد : إيه يا لواحط ؟ عايزة فضيحة بجلالجل الشارع كله يتفرج عليهم.</p><p>لواحظ : يعني فضيحة و براحتي؟</p><p>ام سيد : براحتك خالص.</p><p>لواحظ : بس هاندخل ازاي الشقة؟</p><p>تضحك ام سيد : ما انتي عارفة ان معايا كل مفاتيح الشقق يا لواحظ.</p><p></p><p>الفصل العاشر</p><p></p><p>في الثالثة و النصف كانت ام سيد في شقة منى و معها وائل و قد امرتها ان تجعله ينيكها و بالفعل بدأت تمص في زبه بقوة بينما هو جالس فوق السرير و قدمه على الأرض و هي بين قدميه.</p><p>دخل شقة خلود ، خرجت لتنظر إن كان هناك من يشاهد إطمئنت ثم دخلت و أغلقت الباب ، كان يقف منتظراً ، أقتربت منه و عانقته ، و قبلة في الفم يسرحان معها ثم تسحبه لغرفة نومها و تخلعه ملابسه بنفسها و تجلس عند قدميه و تمسك زبه المنتصب و تبدأ في لعقه و هي تتلذذ أمممم بينما هو بدأ يتاوه : بالراحة عليا أنا مش قدك . ترفع عينيها لتنظر له فتزيده نظرتها المشتهية اشتعالا . فيرفعها و يحتضنها ثم يجعلها تنام فوق السرير و يقترب منها : نكني يا جلال دخل زبك في كسي .</p><p>في شقة منى كان وائل يصرخ : مش قادر على شفايفك يا متناكة تعالي اركبي فوق زبي . بالعل تصعد فوقه و تدخل زبه في كسها برفق ثم صعوداً و نزولاً.</p><p>صعوداً و نزولاً أيضاً كان جلال يركب خلود و قد أدخل زبه في كسها بقوة و الشهوة تحرك كل أجزائه : أوف عليكي يا خلود كسك نار.</p><p>مد وائل يده ليمسك بز منى و هي تتنطط فوقه : بزك تحفة يا منيوكة ، آااااه عليكي. فيما هي في عالم ىخر تركب بنشوة و قوة : انا شرموطة و بتناك من كل الرجالة . تفتح ام سيد الباب و تخرج ثم تغلقه خلفها .</p><p>كانت خلود تتأوه في شهوة كبيرة : زبك هايفشخني يا جلال مش قادرة آااااه .</p><p>دقت ام سيد على باب شقتها بهدوء تحت زيزي و معها سبع نساء من نفس قوتها و هيئتها و ثلاثة رجال يقودهم فرج لا يقلون عنه قوة ، ثم تفتح باب شقة خلود و تدخل و خلفها الجميع ة يهجمون على غرفة النوم فجأة .</p><p>مازالت منى تشعر بشهوتها التي تنسيها كل شيء و ظلت تتحرك بعنف يزداد مع زيادة حرارتها : انا بحب زب الرجالة نكني يا دكري ، نكني افشخني .</p><p>تفاجأ جلال و خلود من الهجوم الذي لم يتوقعاه كان زبه يخترق كسها و فمه فوق فمها حاولا القيام لكن زيزي و من معها من النساء أمسكوه م منعوا حركته و كذلك خلود. كان لواحظ تقف في الشارع تصرخ : فضيحة في حارتنا يا ناس فضيحة في بيت ام سيد . ليخرج بعض السكان من البلكونات و الشبابيك و البعض يخرج إلى الشارع .</p><p>في الغرفة يتعرض جلال لضرب مبرح من الرجال و كذلك خلود ثم يقتدوهم للخارج يحاول جلال المقاومة فيضربه فرج بقدمه فيخرج من باب الغرفة ، فيما خلود لا تستطيع المقاومة ، عند باب الشقة يتشبث جلال بالباب فيلاقى ضربه على قفاه و شلوت على طيزه فيقع على الارض .</p><p>كان الشارع قد اكتظ بالبشر بين من في البلكونات و من في الشارع ، تخرج ام سيد في المقدمة : الحقوني يا ناس بيتي بقا بيت دعارة ، الولية اللي قلت عليها غلبانة المها هي و بنتها بتتناك من الراجل اللي ساكن عندي من اكتر من عشرين سنة مع جلال الراجل اللي فكرناه محترم بس طلعت عيلة واطية لان مراته بتتناك في شقتها من واحد تاني .</p><p>تسمع منى جلبة في الشارع فتلبس روب و تخرج من البلكونة و تقف مذهولة لكنها لا تحرك ساكناً ، فيما يخرج وائل وقد لبس شورتاً قصيراً يقف إلى جوارها . فتنظر ام سيد للبلكونة : أيه المتناكة اللبوة مرات العرص .</p><p>يحاول جلال المقاومة فينالع بعبوص من زيزي بقوة يجعله ينتفض ثم يخرج احد الرجال مطواة صغيرة و يجرحه في طيزه بقوة و تصرخ لواحظ : وادي علامة على طيز الخول . أما خلود فلم تستطع المقاومة كانت النساء تعبث بجسدها و يبعبصها الجميع. حاول البعض التدخل لكنهم لم يفلحوا . كانت الاقلام و الشلاليت و البعابيص تنهال على جلال لا يعرف ماذا يفعل و يضربه رجل آخر بمطوته في فلقة طيزه الآخرى . فيما ظلت منى تنظر غير مصدقة . شيماء اغلقت شقتها و البلكونة بعدما رأت بعينها الفضيحة .</p><p>ثم انفض كل شيء بعدما ضربوهم و كسروا عظامهما و تركوهما ، لم يتقدم أحد لمساعدتهما فحاولا حتى دخلا العمارة لكن ام سيد و من معهم منعوهم فتدخل بعض سكان الحي و القوا لهم بالملابس . ثم ذهبا يترنحان.</p><p>و لم يعودا من جديد . فيما رحلت منى من المنزل فيما بعد . و كذلك ذهبت شيماء و زوجها.</p><p></p><p></p><p>((((انتهت))))</p><p></p><p>اتمنى لكم قراءة مثيرة و شهوة كبيرة و انتظروا</p><p>"شرموطة بدرجة دكتورة"</p><p></p><p></p><p>الحريقة (عاشق الأنثى العربية)</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="صبرى فخرى, post: 71522, member: 2260"] فضيحة في حي شعبي إهداء أقدم قصتي هذه إلى أصدقائي و متابعيني كل اعضاء ميلفات و إلى صديقي asteraصاحب الفكرة الحريقة (عاشق الأنثى العربية) ----------- ------------ مقدمة هذه المرة اقدم لكم نوع مختلف ، حيث كمية دسمة من الجنس ، كما طلب بعض الاصدقاء ، لقد تعبت جداً في كتابتها لأنني بحثت كعادتي عن مدى صدق الأحداث و واقعيتها. القصة تحوي مشاهد جنسية مختلفة و متنوعة و كثيرة و مثيرة لذلك لا انصح بقرائتها سوى في غرفة مغلقة. اتمنى لكم إثارة و متعة و شهوة و عادات سرية للذكرو الإناث . الحريقة (عاشق الأنثى العربية) الحريقة (عاشق الأنثى العربية) الفصل الأول قام من فوقها بعد محاولة فاشلة وجلس على طرف السرير و اشعل سيجارة دون ان يتحدث ، بينما هي استندت برأسها على السرير و غطت نفسها بالغطاء ثم مدت يدها لتتحسس ظهره في حنو : مالك يا جلال يا اخويا ؟ إيه شاغل بالك بس؟ لكنه لا يرد عليها و يبقي عينيه معلقة بالأرض ، فتردف : ولا يهمك يا أخويا، انا عارفة انك تعبان . لا يرد أيضا و يقوم يرتدى بنطلون الترنج و الجاكت فتنظر له : رايح فين؟ و هو يفتح باب الغرفة : هاروح فين بس يا منى ؟ هاطلع اتفرج شوية على التلفزيون. كانت هذه محاولة جديدة فاشلة من جلال لممارسة الجنس مع زوجته منى التي تبلغ ثلاثة و اربعين عاما و قوامها الممتليء بشكل متناسق فصدرها متوسط الحجم ليس بالكبير ولا بالصغير و بطنها المتساوية سوى من كرش بسيط و مؤخرة ممتلئة ليس بشكل كبير و إنما بتناسق جيد، حيث تلمع من العباءة السوداء التي اعتادت ان ترتديها مجسمة لجسدها فتبدو مفاتنها دون مبالغة كما أنها صاحبة جمال متوسط لكن من يراها لا يظن أنها تجاوزت الخامسة و الثلاثين ، أما جلال زوجها الذي اقترب من الخمسين فهو في طول طبيعي و جسم نحيل إلى حد ما. منذ ما يزيد عن ثلاثة أشهر و العلاقة الجنسية متوترة حيث أصبحت لا تكتمل حيث يبدأ زبه في الانتصاب ثم ما ان يدخله في كسها و يبدأ النيك حتى ينقبض و ينكمش ، خلال هذه الفترة لم يقذف داخلها سوى مرتين تقريبا و كان قذف سريع لا يشعران معه بالمتعة المنشودة. في الشقة المقابلة لهما في نفس العمارة ، كان عماد يعتلي زوجته شيماء ،حيث هي نائمة على ظهرها و هو فوقها و جسمه ملتصق بها و زبه يخترق كسها و يتحرك في رشاقة و استمتاع بينما هي تحتضنه و شفاهما ملتصقة في شهوة كبيرة و نشوة متفجرة ، يرفع شفتيه من شفتيها : آاااه يا شوشو بحبك أوي، اجمل شعور و انا معاكي بنسى الدنيا و ما فيها. تحسس بيدها فوق ظهره بقوة : بحبك يا عماد أوي آااه مش قادرة ثم تتحرك تحته دافعة كسها لأعلى لتدخل زبه داخل كسها قدر المستطاع : مبشبعش منك يا قلبي بموت فيك. يرفع نصفه العلوي و يمسك صدرها بيديه و يعبث بحلماتها برفق فتتأوه بقوة : آااااه هاتجنني يا عمدة. يقوم من فوقها و يجلس على ركبتيه فتفهم ما يريده ، فتعطيه ظهرها و تتخذ وضع السجود فيفتح فلقتيها برفق و ينزل بلسانه و يلعق فتحة طيزها و يحرك لسانه عليه بقوة : آاااه يا حبيبي بحب الحركة دي أوي ثم تحرك طيزها أمامه في مياعة و دلع فينزل بلسانه على كسها المبلول و يبدأ في لعقه بقوة و شهوة كبيرة فترتعش و تتأوه : مش قادرة يا روحي دخله بقا مش قادرة. يرفع لسانه عن كسها ثم يقترب منها بجسده و زبه يلامس طيزها و يحركه بين الفلقتين و هو يضمها إليه : يعني عاوزه إيه ؟. تضحك بخجل و شهوة : آااااه يا عمدة انت عارف يا حبيبي دخله بقا بجد مش قادرة. يحك زبه أكثر و يضحك :أدخل إيه؟ . تتحرك بمؤخرتها باحثة عن زبه و محاولة إدخاله في كسها : انت عارف بقا يالا بجد مش مش قادرة. يبتسم و يحك أكثر : مش هادخل حاجة غير لما تقولي . تتأوه بقوة : دخل زبك، يالا بقا . يرجع للخلف و يمسك زبه و يحكه في كسها : هههه ادخله فين؟ تتحرك ناحية زبه بكسها في محاولة لإدخاله بشهوة : يوووووه دخله في كسي بقا يالا. يضحك ثم يدخل زبه برفق و تنزل بصدره فوق ظهرها و يمد يده و يمسك بزها و يقفشهما بقوة و يبدأ في الحركة فتفرد هي نفسها تحته فيصبح كل جسديهما متلاصق و زبه بين قدميها واصلا إلى كسها و يبدأن في حركة متناسقة حيث يعلو هو و يهبط و هو يقبل رقبتها و يلعق خلف أذنها مما يزيد إثارتها و هي تتحرك بنصفها السفلي في إتجاه زبه . يرفع شفتيه من رقبتها : شوشو حبيبتي انا كدا بعمل إيه ؟ . تتأوه و تزداد إثارة فوق إثارتها : بتنكني يا روحي ، بتقطعني . تزيده كلماتها إثارة و نشوة فيزيد من حركته . ثم يقوم من فوقها فتفهم أنه قارب على القذف فتنام على ظهرها و تفتح قدميها : يالا يا قلبي تعالى . يأتي بين قدميها و يدخل زبه و يبدأ في الحركة و هي تحتضنه في حب و شهوة و تتعالى الآهات الساخنة حتى يقذف لبنه في كسها : آاااااه بعشقك يا عمدة و انت فوقيا كدا بموت فيك آااااه. بعد ان ينتهي يقوم من فوقها و يستند على السرير بظهره و يسحب الغطاء فوقهما فتأتي هي و تضع رأسها على صدره فيحتضنها بحب : آاااه يا حياتي ، مش متخيل الحياة من غيرك كانت هتبقا عاملة أزاي ؟ . تعبث بيدها في شعر صدره و تقبل صدره : متقولش كدا يا قلبي ، من غيرك مكانتش هاتبقا حياة. كانت هذه النيكة الثانية بين عماد صاحب الاثنين و ثلاثين عاما و زوجته شيماء التي اتمت السابعة و العشرين منذ أسبوع صاحبة الجسد المتناسق الجميل الأبيض و اللذين تزوجا بعد قصة حب وقفت فيها إلى صفهما أختها منى التي استطاعت ان تؤجر لهما الشقة المجاورة لشقتها في نفس العمارة التي تسكن فيها. ....... في اليوم التالي و أثناء عودتهما للمنزل وجد جلال و عماد سيارة نقل كبيرة تقف أمام العمارة تنزل عفشا مستعملا في الشقة بالدور الأرضي في العمارة التي يسكناها و وجدا إمرأة في تقريب الخامسة و الثلاثين من عمرها توجه العمال أثناء إدخال العفش ، ترتدي بنطلون جينز ضيق و بلوزة قصيرة تبرز مؤخرتها من تحتها بجسد متناسق و صدر بارز إلى حد ما و تضع مكياج كامل و طرحتها على كتفيها. لم يهتما و دخلا العمارة لتقابلهما ام سيد صاحبة العمارة و التي تسكن أيضا في الدور الأرضي في الشقة المقابلة لجارتهم الجديدة ، إنها إمرأة في الخامسة و الخمسين من عمرها تقريبا توفى عنها زوجها منذ أكثر من عشر سنوات ، هي إمرأة ممتلئة قصيرة لحد ما لديها ابن هو سيد صاحب الخمسة و عشرين عاما و ابنتها سامية عشرون عاما جميلة و تحمل ملامح من امها غير ان جسدها ممشوق و متناسق مخطوبة و تعيش هي و أخيها سيد في نفس الشقة مع امهما بعد ان توفي والدهما و ترك لهما هذه العمارة يعيشون من ريعها. استوقفتهما ام سيد : أهلا بالرجالة ازيكم عاملين إيه؟ يقف جلال و يسلم عليها : تمام ازيك انتي ، إيه في جيران جداد في الشقة اللي قصادك؟ إم سيد : أه دي مدام خلود و بنتها ، متنسوش بعد الغدا تخلوا منى و شيماء ينزلوا يتعرفوا عليهم و يساعدوهم. عماد : حاضر يا ست الكل . ثم يصعدا إلى شقتيهما. بعد الغداء تنزل منى و شيماء إلى شقة خلود و تستقبلهما ام سيد على باب الشقة : أهلا بالاختين الحلوين ، عاملين إيه؟ تضحكان ثم ترد منى : تمام ازيك انتي يا ام سيد؟. تحتضن شيماء كعادتها عندما تقابلها : انا كويسة يا أختي بس مش زيكم، الليلة كانت الخميس و أكيد اجوازكم قاموا بالواجب معاكم باين على وشكم. تضحكان و تشعر شيماء بالخجل ، فتضرب منى ام سيد على صدرها : جاتك ايه يا مضروبة مش هاتبطلي سفالة لسانك دي ابدا. يتضح على شيماء الخجل و قد احمرت و جنتيها ، فتنظر لها أم سيد و تضحك : طب بصي للبت دي كدا يا منى وشها مورد ازاي أستاذ عماد شكله عمل الواجب و زيادة. في هذه اللحظة تصل نورا صاحبة الستة و ثلاثين عاما خمرية اللون و قوامها ممتليء بشكل متناسق مع بروز واضح من صدريها الكبيرين و طيزها الممتليئة ، متزوجة و زوجها مسافر إحدى دول الخليج و لديها مريم صاحبة الأحد عشر عاما و علي ثمانية أعوام و تسكن في الشقة التي تعلو شقة شيماء و زوجها. نورا : إيه دا ؟ دي الناس الحلوة كلها متجمعة ازيكم. تسلم عليهم ثم تحتضنها ام سيد : تعالي في حضني يا حبيبتي انتي الوحيدة اللي زيي بتقضي الخميس من غير راجل. يضحكون من جديد فتأتي خلود تسلم عليهم و تعرفهم أم سيد على بعضهن ثم تذهب منى و نورا لمساعدة خلود في ترتيب شقتها ، فيما تجلس ام سيد مع منى و يدور بينهما الحوار. أم سيد : هادي عامل ايه ؟ بقالي كام يوم مش شايفاه . منى : الشغل الجديد بتاعه في الغردقة سافر و بيقول هيرجع كل أسبوعين . أم سيد : مش هاتجوزوه بقا ؟ منى: كلمناه انا و أبوه . مش في دماغه. تنظر لها أم سيد : بس انتي مش عجباني يا منى مالك؟ منى : مفيش يا أختي . أم سيد : عليا يا بت ؟ مالك بجد ، شكل أبو هادي مزعلك. منى : ولا مزعلني ولا حاجة ما انتي عارفة انه أجدع راجل . تضحك أم سيد : يبقا في مشاكل في السرير . ايه مش مزبطك؟ منى بخجل : إيه الكلام دا يا ولية ؟ عيب.و تبتسم في جخل. ام سيد : يا بت اكلمي انتي مكسوفة مني؟ تنظر لها منى بحسرة و خجل : مش عارفة ياختي ايه اللي صابه بقالو مدة مش مظبوط معايا. أم سيد : ازاي يا ولية ؟ احكيلي منى تروي لها ما يحدث بينهما . منى و أن سيد صديقتين جدا يتحدثان سويا في كل شيء. يقطع حديثهما صباح الساكنة فوق شقة منى و زوجها صاحبة الأربعين عاما و التي تعيش مع زوجها محمود 46 سنة و ابنتها أماني 19 سنة. أم سيد : إيه يا بت أتأخرتي ليه؟ تسلم عليهم ثم تجلس : مفيش الراجل مش عايز يكبر اشتغل ان أماني راحت لصاحبتها و صمم ينام معايا. مبيشبعش خالص. تضحك أم سيد : يعني احنا قاعدين هنا و انتي بتتناكي فوق يا مفضوحة؟ يضحكن جميعا ثم ترد صباح : هاتموتي و تتناكي يا ام سيد. عارفكي تعبانة. ام سيد تضحك : لا يا أختي انا نسيت من زمان ، كسي طلعلوا سنان. ثم يضحكن جميعا. الفصل الثاني كانت خلود تخرج مرتين او ثلاثة في الأسبوع الساعة السادسة مساءا هي و ابنتها و تعودان في السادسة او السابعة صباحا حيث كانت تذهب لعملها في المستشفى كما أخبرتهم. و كانت علاقتها قد توطدت بجميع السكان و تجتمع مع النساء و يتبادلن الحديث في كل شيء ، كما تعرفت إلى الرجال و كانت تسلم عليهم و تتبادل معهم الحديث أثناء صعودهم او نزولهم من العمارة. حيث كانت تجلس في صالة شقتها و تترك الباب مفتوح مثلها مثل أن سيد . و ذات يوم كان زواج ابن أحد أصدقاء جلال في منطقة شعبية و كان الفرح كأس فرح شعبي في الشارع و مخدرات و شرب و مسرح . و بعد عدة فقرات أعلن النوباتشي : معاكم و معانا فاتنة الشرق راقصة العرب الأولى المراءة التي هزت عرش مصر ، معاكم خوووووخة. ثم تظهر راقصة ترتدي بدلة رقص تكشف أكثر مما تداري عبارة عن قطعتين عبارة عن سنتيان يبرز صدرها كله تقريبا و شورت ساخن يبرز مؤخرتها في شهوة كما يبرز كسها و يحدده و جسمها الأبيض اللامع مع بعض الشراشيف من السنتيان ، و تبدأ في رقص مثير يتمايل معها الرجال و قد لعب الحشيش و الخمر برأسها و يصعد الرجال تواليا للرقص معها و منهم من يقوم معها بحركات جنسية . يصعد جلال لتحية زميله كما يحدث في هذه الأفراح فيرقص مع خوخة و يحتضنها من ظهرها فينتصب قضيبه و يحكه بطيزها بقوة و يمسك صدرها تلتفت له و تتلاقى أعينهما ثم يتوقف كلاهما عن الرقص ينظر لها و يبتعد عنها وقد ذهب عنه تأثير الحشيش فجأة : خلود؟ ....... يسيران سويا و قد بدأت الشمس في الصعود في كبد السماء تنظر له خلود : ارجوك يا استاذ جلال متقولش لحد عن اللي شوفته. جلال : متقلقيش محدش هيعرف حاجة. خلود : هاعملك كل اللي انت عاوزه . بس انت عارف انا تعبت اد إيه لحد ما لاقيت شقة تلمني انا و بنتي؟ لو حد عرف هايطرودوني. جلال : قلتلك خلاص ، متقلقيش. خلود بامتنان : شكرا بجد. و انا تحت أمرك في إي حاجة. ....... كان عماد عائدا من عمله مرهقا ،لكنه كعادته استقبل ابنته بمرح و سعادة ثم دخل إلى شيماء زوجته في المطبخ بعد ان ترك ابنته في غرفتها تلعب استقبلته على مدخل المطبخ احتضنها ثم مد يده فأمسك صدرها و نزل بوجهه يلعقه فضحكت : في إيه انا جاي سخن كدا ليه؟ ثم تبعده و تذهب تقف أمام حوض المطبخ فيحتضنها من الخلف و يمد يده يمسك ثدييها بعد ان ادخل يديه من الجلباب المفتوح من عند صدرها ولا ترتدي سنتيان : اااااه يا شوشو يعني عايزاني ارجع من الشغل و اسيب الأشكال الزبالة دي و اجي الاقي القمر مستنيني بالحلاوة دي و بزك باين كدا و طيزك هاتفجر الجلابية و مسخنش ، ليه حجر؟ يبدو لت لمساته قد أثارته حيث وقع من يدها طبق كانت تغسله ، فتدور لمواجهته و تمد يدها لتمسك زبه من فوق البنطلون : آاااه منك يعني مش هاتجيبها لبر؟ انا كمان على أخري و مش مستحملة ، تعالى .ثم تسحبه لغرفة نومهما و تغلق الباب و تبدأ في خلع بنطاله ثم تلتهم زبه بين شفتيها التهاما حارا و ساخنا و تلعقه في تلذذ كبير و هو واقف و هي على ركبتيها ثم تمسك بيضاته بيدها و تلعب بهما بينما زبه في فمها بشهوة عارمة أما هو فيرفع رأسها لتنظر له أثناء المص فيزداد اشتعالا : يخرب بيت نظراتك مش قادر آاه . ثم يرفعها و ينيمها على السرير و يرفع الجلباب يفاجأ أنها لا ترتدي أندر نعم كسها عاري تماما أمامه يفتح قدميها و يغرس رأسه بينهما و يستلم كسها بلسانه و يرتشف من عسلها و يتلذذ بالطعم أمممم بينما هي تتلوى في متعة : اوووه عليك يا عمدة كدا تسبني و تنام بالليل يا قاسي؟ .يمد يده يتحسس بطنها و يستمر ليتحسس ثديها و محاولا مسك الحلمات فتصرخ : اااااه قوم بقا أركب عايزاك اوي. يرفع رأسه ثم يتقدم فوقها بثقة ثم يدخل قضيبه الذي يلج بسهولة كأنه يحفظ طريقه جيدا ثم يصرخان سويا : آاااه . تحتضنه و هو يتحرك بعشق و شهوة : أيوة يا عمدة ، عايزة أكتر يا حبيبي آاااه . تزيده كلماته حماسة لكنه يريد أكثر فيمسك بزها و يسرع من حركته : انا كمان مش قادر عليكي يا لبوتي ، شكلك شرقانة اوي .اضحك بشهوة : أوي يا قاسي أوويييي اااااه يا مفترس فرتكني انا بتاعتك. ثم ينزل على صدرها بصدره و يلتهم شفتيها في شهوة فيستطعم شهد شفتيها ثم يحتضنها بقوة لحظة انطلاق لبنه بداخل كسها النابض : آااااه يا شوشو وحشتيني يا قمر. تحتضنه بدورها وتتأوه : حبيبي يا عماد كدا تحرمني منك ؟ آااااه. ما ان يقوم من فوقها حتى يسمعان صوت شجار و صوت عالي من شقة أختها، حاولا سماع شيء و قاما يلبسا اي شبء يقابلهما إلى ان سمع صوت صريخ عالي خرج عماد مسرعا و لم يكن يلبس سوى بنطال و فانلة داخلية فيما خرجت شيماء بقميص نوم و فوقه قميص عماد و ذهبا مسرعين و طرقا الباب فتح لهم جلال و على وجهه علامات الغضب فيما كانت منى تجلس على كنبة في الصالة ترتدي قميص نوم . صعدت ام سيد و جاءت نورا . أخذ عماد جلال معه الذي تركه و نزل فيما ذهبت نورا لشقتها بعد ان اطمئنت. و بقيت معها شيماء و ام سيد . شيماء و قد جلست بجوار أختها و احتضنتها : في إيه يا منى ؟ إيه اللي حصل؟ تنظر لها منى بشيء من الازدراء : مفيش يا شيماء قومي يا اختي لجوزك. تقبلها شيماء بود : متخافيش انا قاعدة معاكي اطمن عليكي. هنا تتضايق منى ثم يعلو صوتها: روحي لجوزك دلوقتي يا شيماء و سبييني فحالي. تتدخل ام سيد بود : قومي يا حبيبتي شوفي جوزك و انا قاعدة معاها متقلقيش. تذهب شيماء ، فتنظر أم سيد لمنى : في ايه يا بت كسفتيها كدا ليه؟ حرام عليكي. منى بعصبية : ما هي لو عندها ددمم مكنش ضربني. ام سيد : ليه هو انتو اتخانقتوا بسببها؟ منى : لا بس سمعانا بنتخانق و صوتنا عالي و مجتش غير لما صوتت. ام سيد : يعني هتيجي تقولكم صوتكم عالي ليه؟ ميصحش منى : لا يا ستي مكنتش فاضية ، الهانم كانت بتتناك. تضحك ام سيد بقوة : يخرب عقلك انتي بتغيري من أختك ولا ايه ؟ صح هو أبو هادي لسه زي ما هو؟ منى بحسرة : اسكتي يا أختي دي حاجة تجنن. ام سيد : انا شايفاكي لابسة و جاهزة أهو في ايه؟ منى : مفيش ، جيه بدري اتغدينا و قلت ادلعه دخلت لبست القميص دا و طلعت لاقيته قاعد بيتفرج عالتلفزيون بيشرب شاي و سجارة قعدت ادلع عليه و اغريه ، قعد يتنطط و يقولي اعقلي يا وليه ، قلتله مالك يا حبيبي تعالى بقا انا تعبانة و محرومة و عايزاك اوي و حاولت اسخنه اتنرفز و صوتنا علي لما لاقاني بقوله انا عاملة حسابي و جايباله حبايه و زعقنا لحد ما ضربني و خد البرشامة رماها. تضحك ام سيد : و انتي جبتي البرشامة منين يا مفضوحة؟ منى : سألت الاجزخانة و جبتها، و ياريتني ما جبتها. ام سيد : اه صح هو لسه مفيش حاجة خالص؟ منى : بقالو اكتر من شهرين بينام في أوضة هادي و مفيش اي حاجة حتى لما الواد بيجي اجازة بيقعد يتفرج عالتلفزيون لحد ما انام و يخش ينام جنبي مديني ضهره. و مفيش اي حاجة. ام سيد تربت على قدم منى : طب بصي يا بت، انتي عملتي معاه كل حاجة ، ادلعتي و صبرتي عليه و حاولتي معاه و قولتيلو على الدكتور و جبتيله برشام و هو مش عاوز كدا عداكي العيب. منى باستفهام : و بعدين، انا تعبانة يا ام سيد ، انتي مش غريبة، اعمل ايه؟ تضحك ام سيد : بصي يا بت اسمعي كلامي ، انتي حلوة و صغيرة و اكيد محتاجة تتناكي دا حقك ، و انتي عملتي اللي عليكي و زيادة ، حقك تشوفي حد يدلعك. منى : يعني ايه يا ام سيد ؟ اوعى يكون قصدك اتناك من برة؟ ام سيد : أه يا أختي لانتي اول واحدة ولا آخر واحدة . شوفيلك عيل كدا لسه بلبنه خليه يدلعك. تضحك منى : انتي اتهبلتي يا ولية ؟ ايه الكلام دا؟ ام سيد : فيها ايه ؟ هو انتي بس اللي بتعملي كدا ؟ فكرك نورا اللي فوقك بتصبر ازاي على سفر جوزها ؟ و غيرها . و انا فكرك كنت بعمل ايه بعد أبو سيد ما مات؟ منى : إيه كنتي بتتناكي من برة؟ ام سيد : اسكتي بس . شكلك نسيتي . و تضحك. منى : قومي يا ام سيد ، شكلك اتجننتي. الفصل الثالث تذهب ام سيد و تجلس منى وحيدة تفكر في حوارها مع ام سيد و هي تشعر بالحاجة و الشهوة ثم تنزل قدميها من فوق الكنبة و ترفع القميص ثم تداعب كسها بيدها و تشعر بسخونة في جسدها و تحك كسها بقوة و يبدأ كسها في الهياج و هي كذلك تمسك بزها بيدها الآخرى و تدعكه بقوة تشعر بنشوة عارمة فتزداد حركة يدها على كسها ثم تبدأ بالتأوه و تدخل احد أصابعها في كسها الذي بدأ التنزيل ، يعلو صوتها بالآهات ، تدخل إصبع آخر لكسها ثم تدلكه بقوة دخولاً و خروجاً : آااااه مش قادرة ، عايزة اتناك بقا آاااه . ثم تستمر في الحركة و يدها تمسك حلمتها و تحركها فيزداد اشتعالها تحرك كل جسمها مع حركة يديها في كسها وعلى حلماتها : أجيب راجل منين يا أم سيد ؟ انتي فاكرها سهلة ؟ كسي مش قادرة آاااه عايزة اتناك يا جلاااال ، تشعر برغبة كبيرة في النيك ولا تستطيع السيطرة على نفسها و قد غرق كسها بعسلها المشتهي : أوووف عليا و انا تعبانة عايزة راجل عايزة اتناك . إلى ان تشعر ببعض الراحة و تستسلم و تلقي برأسها فوق الكنبة و مازلت يدها تداعب كسها و لكن بهدوء و تفكر في كلام أم سيد. تظل على حالها حتى يدق جرس الباب تقوم مسرعة وتلبس جلبابا فوق قميصها وتفتح الباب لتجد نورا أمامها ، تدخلها و تجلسان فتبدأ نورا الحوار: انا سيبتك تهدي و قلت أنزل اقعد معاكي شوية . إيه في إيه ؟ منى : مفيش يا حبيبتي ، مشكلة كدا. تغمز نورا لها ثم بصوت خفيض : انتي هاتضحكي عليا ولا إيه يا ولية؟ منى : اضحك عليكي ليه يا نورا ؟ هو في إيه يعني ؟ استني أعملك شاي. تمسكها نورا و تجلسها : مش عايزة حاجة أقعدي بس ، أي حد أهبل كان دخل عليكي إنتي وابو هادي ساعة ما صوتي كان هايفهم في إيه ، أمال انا طلعت ليه بسرعة؟ منى : و افهمتي إيه يا حلوة انتي؟ نورا : ابو هادي مش مظبطك في السرير ، والموضوع باين أوي ، ودا سبب الخناقة. منى : هو انا مفضوحة أوي كدا ؟ نورا تضحك : آه و رجعتي تلعبي في كسك ، ويمكن لو شوفته دلوقتي الاقيه مبلول من لعبك ، ويمكن أكون قطعت عليكي خلوتك. منى بحسرة و اندهاش : يخرب بيتك يا نورا ، انتي بتراقبيني ولا إيه؟ تضحك نورا : لا بس انا ست زيك و محرومة ، احكيلي بقا. تروي لها منى كل شيء بالتفصيل منذ بداية المشكلة ، كما تروي لها ما دار بينها و بين أم سيد : شوفتي المجنونة عايزاني أعمل إيه؟ نورا : و مالو يا اختي الولية عندها حق . أدام عملتي كل اللي عليكي و هو مش راضي. تنظر لها منى : يعني كلام أم سيد صح بقا؟ نورا باستفهام : كلام إيه يا اختي ؟ منى : انك بتشوفي حد ينيكك في غياب جوزك . و انك مش قادرة تصبري. تضحك نورا : بصي يا منى ، احنا حريم زي بعض و كسنا دا " و تضرب على كسها" و تتابع : مش بيصبر على الزبر ، يعني لازمنا راجل. منى : مش عارفة يا نورا ، كلامكم دا بجد ولا استهبال. ارادت نورا أن تتكلم لكن دق جرس الباب لتدخل شيماء التي ترتمي في حضن أختها و تسألها عن حالها و ينقطع حوار نورا و يبدأون في احاديث عادية . ......... لم يحضر زوجها في هذه الليلة حتى الثانية ليلاً و عندما اتصلت به لم يرد فذهبت لعماد الذي اتصل به ثم اخبرها انه لن يأتي ، نامت على سريرها و كانت تفكر في كلام أم سيد و نورا ، يبدو ان كلامهما قد بدأ يلعب برأسها. في الصباح كانت تجلس في شقتها وقد فتحت الباب في إنتظار نورا التي اخبرتها أنها ستأتي لتجلس معها بعد ان تذهب مع أبنائها للمدرسة بالفعل جاءت نورا لكنها كانت مستعجلة كانت الساعة السابعة والنصف صباحاً حيث لم تكمل معها خمس دقائق على الباب جتى جاء العامل لتصليح البوتجاز عند نورا ، فاستأذنت و اخذته و صعدا سوياً. أغلقت منى باب شقتها و دخلت لتكمل نومها . اما في شقة نورا فما ان اغلقت الباب حتى ارتمت في أحضان خليل من قالت انه عامل تصليح البوتجاز احنضنته بقوة ثم لثم شفتيها بقبلة حارة "خليل شاب في السادسة والعشرين من عمره قوي الجثة عضلاته بارزة و اسمر بعض الشيء" ثم حملها برغم جسدها الممتليء و دخل بها غرفة النوم ، انزلها فوق السرير ثم بدأ في خلع ملابسه و كذلك هي حتى أصبحا عاريين تماما ، اقترب منها و جلس إلى جوارها و امسك احد ثدييها الممتليئين فيما كانت يده الأخرى تداعب بظرها بشهوة ، بدأت تتأوه فأبعد يده عن كسها ثم نام فوقها واستلم شفتيها في شهوة عارمة ذاق كل منهما طعم الأخر و ازدادت شهوتيهما فنزل بين قدميها و استلم كسها الذي كان قد بدأ في التنزيل و ظل يلعب بلسانه حتى قالت : آااااه يا حبيبي مش قادرة تعالى بقا ، رفع رأسه و اقترب منها و اعتلاها : إيه يا لبوة مش قادرة؟ . تأوهت بقوة و احتضنته : لبوتك شرقانة يا حبي و عايزاك تفشخها . يدعك زبه في منطقة كسها دون ان يدخله فتزداد ناراً: بلاش كدا يا قلبي دخلو بقا مش قادرة . يرجع للخلف ثم يدفع زبه بقوة في كسها فتصرخ : أووووه على زبك يا خلو آاااه رشق جامد . يبدأ في الحركة بقوة كبيرة و جسده يحتك بجسدها و زبه يخترق كسها بحركة عنيفة : دا انا هاشخ كسمك يا شرموطة ، مش هاخليكي تنفعي تاني آااااه . تحتضنه أكثر ة تحرك يدها فوق ظهره : أاااه يا حبيبي نكني افشخني قطعني مش قادرة كسي عطشان من زبرك الجامد. يرفع رأسه عنها ثم يمسك بزها و يستلمه بفهمه و يبدأ في رضاعة حلماتها بشغف فتتأوه : آاااه قطعني مش قادرة يا خليل . يعود للهلف و زبه مازال في كسها ثم يرفع قدميها و يثنيهما على صدرها و يرفعها من الخلف و زبه بداخلها و يعطي انفسه فرصة أكبر في الحركة : كدا زبي يوصل امصارينك يا لبوة . ثم يتحرك بعنف و عي تصرخ بصوت مكتوم و شهوة كبيرة : آاااااه نيك اكتر ، قطعني ، عوضني الحرمان يا جامد . يخبط بيده على طيزها المتتليئة و هو يتحرك : يالهوي يا بنت المرة على طيزك ، لازم تدوق لبن زبي و اقطعها . تضحك في لبونة و مياعة و قد اصبحت شهوتها لا توصف : آااااه أعم .. أعمل فيا ... اللي انت ..عا ... عاوزه ، انا لب... انا لبوتك آاااااه أنا ... متناكتك. ثم تمسكها من وسطها بقوة و ينزل بجسده فوق قدميها و يقذف لبنه فتصرخ : أووووف عطشانة لللبن اوي يا حبي هات كمان. يفتح قدميها و ينزل وقها ليلتحم جسديهما مع بعض القبلات و اللمسات الحارة حتى ينتهي من تنزيل لبنه. كانت الساعة تشير إلى الواحدة ظهراً عندما فتحت منى باب شقتها و تقف أمام شقة أختها و هي ترتدي جلباب بيتي يجسمها شيء ما و دقت الجرس و قبل أن تفتح شيماء الباب نزل الشاب الذي صعد صباحاً مع نورا لإصلاح البوتجاز فيما كانت نورا تقف لتنظر له أثناء نزوله : شكراً يا اسطى خليل ، متنساش بقا تيجي بكرة تركب البتاعة البايظة . خليل أثناء نزوله ينظر لمنى و يتفحصهما : حاضر يا ست نورا مش هانسى. تنظر له منى ثم تنادي على نورا: بت يا نورا بوتجاز ايه اللي بيصلحه كل الوقت دا؟ تضحك نورا و تريد ان ترد ، لكن تفتح شيماء الباب : تعالى يا منى أدخلي . منى أثناء دخولها بصوت عالي : طيب يا نورا لما تجيبي العيال و ترجعي عدي عليا. تعود نورا و تصعد بأبنائها لشقتها ثم تنزل لشقة منى لكنها تجدها عند شيماء فتذهب إليها و تطلب منها ان تتكلم معها في أمر مهم وحدهما ، فتستأذنان من شيماء و تذهبا لشقة من . نورا : مالك انتي و مال بتاع البوتجازات؟ تضحك منى : يا متناكة بوتجاز ايه من الساعة سبعة الصبح لحد الساعة واحدة؟ لو بيخترع بوتجاز جديد كان خلصه. نورا : أه كان بيصلح البوتجاز . أصله كان بايظ خالص. منى : بجد كان بايظ ؟ نورا بمياعة : كان سخن مولع ، وكان ممكن يهب في وش أي حد لو مجاش خليل. تضحك منى بقوة و ترجع برأسها للخلف من الضحك : آه يا شرموطة ، ست ساعات يا بت ؟ ليه كل دا؟ نورا : ايوة هانقر بقا. و بعدين الحرمان وحش . منى : آه على رأيك ، الحرمان وحش. بس هاعمل ايه ؟ نورا بحماس : أكلمه و تيجي معنا بكرة؟ منى : آجي معاكو فين يا مفضوحة؟ نورا : الواد كانت عينه هاتطلع عليكي وهو نازل ، ما تيجي ندلع. منى : قومي يا شرموطة ، قومي يا بت . لكن في هذه اللحظة يرن هاتف نورا : الو ايوة يا مجدي . ثم تصمت و تسمع ، وبعد فترة صمت : طب هاشوف و اكلمك سلام. نورا بعد ان وضعت هاتفها بجوارها : عارفة كان بيقويلي إيه؟ منى مستفهمة : إيه يا اختي؟ نورا : بيقولي مين البطل اللي كان عالسلم ؟ مش بقولك عينه منك؟ منى : يعني إيه يا نورا بقا؟ نورا بحماس شديد : يعني تعالى نتمتع بكرة مع بعض. منى بعد تفكير : لا يا نورا مش هاينفع ، قومي يا بت اطلعي شقتك. تضحك نورا : طب اهدي خلاص هو انا هاخليه يغتصبك؟ بصي انا هاتصل بيه و كلميه . منى : لا .. ه هو هاقوله أيه يعني؟ لم تعطيها منى الفرصة و اتصلت : ايوة يا خليل في واحدة عايزة تكلمك . ثم تعطي التليفون لمنى الذي تمسكه مترددة فتمسك نورا يدها و تضع الهاتف على أذنها . منى بصوت خفيض و خجول : ألو... خليل : ألو ؟ إيه الصوت الجامد دا ؟ مليون الو يا جميل . لكنها لا ترد فيردف : إيه يا قمر هو انت متعرفش غير ألو ولا إيه ؟ منى : لا بعرف ... بس مكسوفة شوية . خليل : يالهوي يا جدعان ، مكسوفة ؟ القمر دا بيتكسف يا ناس ؟ منى : معلش يا ستاذ خليل خد نورا أهيه. ثم تعطي الهاتف لنورا : خلاص يا خليل هظبط واقولك. ثم تنظر لمنى : في إيه يا لبوة مالك؟ الواد عايزك و عينه منك. منى : لا يا نورا مش هاعمل كدا لو هموت. في هذه اللحظة يفتح جلال باب الشقة فيرى نورا جالسة مع زوجته فيعتذر و يدخل غرفته . فتذهب نورا و هي خارجه من باب الشقة : فكري بس و بلاش عند. تدخل منى الغرفة على زوجها الذي كان يبدل ملابسه : أنا اسفة يا حبيبي ، مكانش قصدي. لكنه لا يهتم ولا يرد عليها كأنها غير موجودة ثم ينام على سريره . تأتي لتجلس إلى جواره و تضع يدها فوق رأسه ، لكنه يبعدها بعنف ، تكتم غيظها : أنا اسفة بقا ، خلاص يا جلال. يعطيها ظهره : آسفة على إيه يا هانم ؟ بعد العشرة ظي و لسه مش عارفاني؟ منى : طب خلاص اوعدك مش هازعلك تاني . جلال : لا خلاص يا منى ، انتي اصلاً متلزمنيش ولا ليكي لازمة عندي . منى : كدا ؟ و هونت عليك يا جلال تقولها ؟ . ثم تبكي . يقوم جلال من السرير بعبية ثم يلبس ملابسه و يهو خارج : جتك القرف على نكدك ، انا هاسيبلك البيت و اغور من وشك . ثم يخرج من الشقة. تظل تبكي ولا تعرف ماذا تفعل ، لكنها تمسح دموعها فجأة : خلاص يا جلال براحتك. الفصل الرابع كانت تقف أمام شقة نورا في تردد كبير ، لكنها جمعت كل قواها و دقت الجرس ، لم يرد أحد ، فدقت الجرس من جديد لتسمع صوت نورا من خلف الباب : مين؟ منى : انا منى يا نورا افتحي. تفتح نورا كانت ترتدي روب ثقيل و تبتسم : تعالي ادخلي . تدخل منى ثم تنظر نورا من الباب لتطمئن و تغلقه : وقعتي قلبي يا منى. ثم تدخل غرفة النوم بعد ان تفتح الباب: عندي ليك مفاجأة جامدة . ثم تنظر لمنى : تعالى يا قمر . تظهر منى من باب الغرفة ، فينظر لها خليل الذي كان يرتدي سروالا فقط : اووووه البطل ، تعالي يا ست الكل. تدخل منى ثم تقف عند الباب ، فيقترب منها خليل لكنه تحاول الخروج فيقف محتاراً ، فتنظر له نورا : معلش يا خلو أول مرة تلاقيها مكسوفة بس. ثم تمسكها : في إيه يا منى ؟ مالك بقا ؟ أمال انتي جاية ليه؟ منى و هي تتجه للباب : خلاص انا هانزل . هنا يحتضنها خليل من الخلف و يقبض على ثدييها بيديه و يلتصق بها : رايحة فين يا جامدة ؟ انا ماصدقت جيتي ؟ تحاول ان تفك يديه لكنه لا يفلتها : سبني بقولك ، انا مش بتاعت الكلام دا. هنا تتضايق نورا : أحا مش بتاعت إيه يا متناكة ؟ انتي جاية وعارفة انه هنا . ادخلي وبلاش فضايح. هنا تهدأ منى و تترك جسدها بين يدي خليل الذي يشعر باستسلامها فيعبث بها كما يشاء ثم يسحبها إلى الغرفة و يخلع بنطاله فيظهر زبه المنتصب بقوة ، فلا تنظر له منى و تظل واقفة إلى جوار الباب فيقترب منها ثم يضع يده على كتفها فتنتفض فيقبلها على خدها ثم يقترب من شفتيها فلا تتجاوب معه ، لكنه لا يتركها فيمسك صدرها بقوة و يحتضنها فيضربها زبه بين قدميها و تبدأ تشعر بالإثارة لكن خجلها يوقفها ، يمد يده يرفع الجلباب فتتركه بل وتساعده في خلعه من الاعلى ثم تجلس فوق السرير بقميص نومها يقترب و يدخل يده من القميص و أسفل السنتيان و يلامس بزها و يصل لحلماتها فتشعر كأن ناراً قد اشعلت جسدها فتحتضنه بقوة ثم تنزل على ركبتيها فتلتهم زبه بين شفتيها "إنها حقا محرومة منذ ما يزيد عن خمسة أشهر" لا تترك زبه و يعلو صوت مصها لزبه و تلذذها به : أيوة بقا يا جامدة ، هو دا . تظل على وضعها كالجائع الذي يجد سفرة ممتلئة بأشهى انواع الطعام أمممم . يوقفها أمامه ثم يخلع القميص و السنتيان فتتجرأ هي و تخلع الكيلوت و تقف أمامه عارية ينظر لها بشهوة عارمة يتفحص بزها الممتليء في رشاقة وتناسق و حلماتها المنتصبة شهوة و بياض جسدها الناعم ، ثم يقترب منها و يفترس بزها بين شفتيه و بيده الأخرى ينزل إلى كسها فتشهق بقوة : آاااه . تحتضنه فيبعدها عنه ثم يلقي بها على السرير و يفتح قدميها و يمتطيها بقوة وشهوة عارمة ، ويدخل زبه في كسها الذي يلتهمه إلتهاماً ويقبض عليه بقوة . و يبدأ صعودا و نزولاً فوقها بينما قضيبه يخترق كسها دخولاً و خروجاً عنيفاً : يااااه وحشني الكلام دا اوي . يظل كما هو : انتي جامدة أوي بجد مش قادر عليكي ، كسك بياكل زبي أكل . تتأوه و قد اغمضت عياناها في شهوة : آاااه انا محرومة ، انا مش قادرة . يقبلها في رقبتها و وجهها : انا هاخليكي تنسي الحرمان يا متناكة ، تعالي لدكرك يا شرموطة . ثم يسند بيده على صدها و يدفع زبه بقوة داخل كسها : خدي يا لبوة ، دا انا هافشخك. تضحك و تفتح عينها لتنظر له : آاااه يا سافل ، م..مش قادرة ارد عليك. ثم تغمض عينها في تلذذ ، بينما يسخن هو أكثر و يصرخ : هامووووت . ثم ينزل فوقها ويحتضنها بقوة و يقرب نصفه السففلي أكثر ليدخل زبه في كسها بشكل اقوى و يندفع لبنه مخترقا كسها بسخونة وحرارة جعلتها تصرخ غير مراعية لأي شيء : آااااااه مش قادرة ، هات كمان ارويني انا تعبانة ومحرومة . ثم تتقطع كلماتها فلا يفهمها السامع غير ان من الواضح من إحتضانها لخليل و خربشته في ظهره أنها تشعر بمتعة كبيرة و إثارة لا توصف . فيما كان خليل على وضعه ثبت قضيبه في كسها لا يقوى على الحركة : مش قادر كسك بيشفط زبي شفط ، آاااه يا بنت المتناكة. و يستمرا هكذا إلى أن يهدءا سوياً ، كانت نورا تراقبهما من باب الغرفة لكنهما لم يلاحظاها بسبب نشوتهما اقتربت منهما و ازاحت خليل من فوقها ثم وضعت يدها على وجه منى التي مازالت مغمضة عينيها ، لكنها ما ان تضع يدها على وجهها حتى تفتح منى عينها لترى نوال أمامها : إيه يا متناكة اتبسطي.؟. لكن منى تقوم مسرعة و تسحب الغطاء و تنكمش على نفسها لتتغطى ، وهنا تضحك نورا و تنظر لها : إيه يا لبوة مكسوفة ؟ دا انتي شفطيه شفط. ثم تتوجه بكلامها إلى خليل الذي كان يجلس على طرف السرير مستندا بيده و ناظراً لهما : إيه رأيك يا خلو . ينظر لمنى و يبتسم : إيه رأيي ؟ دي كانت هاتموتني ، ايه يا لبوة السخونية دي ؟ بجد محصلتيش . لكن منى تنظر له بغضب : ايه لبوة و تناكة دي متحترم نفسك. هنا تضحك نورا بقوة : زعلانة أوي من لبوة و شرموطة و متناكة ؟ أمال تسمي الافتراس اللي افترستيه للواد دا إيه ؟ ولا هو الكلام بيزعلنا ؟ خليكي على طبيعتك يا حبيبتي عشان تتمتعي. يمد خليل يده ليمسك قدم منى من فوق الغطاء : متيجي تاني يا بطل . لكن نوال اجري ناحيته و هي تخلع الروب و تشخر له : خخخخخخ احا يا كسمك و انا أروح فين؟ دي قومتك من فوقيا. ثم تهجم عليه و تجلس بين قدميه و تستلم زبه فيما يمد يده لمنى و يسحب الغطاء من عليها : تعالي خليني الحس كسك يا جامدة.تأتي فوقه مستندة على يديها و قدميها و تجعل كسها مواجهة لشفتيه و طيزها في مواجهة نورا، يقترب بلسانه من كسها و تساعده هي بأن تهبط عليه أكثر فيلعقه بقوه و يمد يديه ليطوقها من وسطها ليثبت كسها على شفتيه . و ترفع نورا رأسها لتجد طيز منى مواجهة لها فتمد يدها لتداعبها و تلامس خرقها. فتتأوه : آاااه يا ولاد الايه انتو الاتنين تلعبو كدا؟ ثم تقوم نورا من بين قدميه و تتقدم لتجلس على قضيبه المناصب بقوة و تسحب منى للخلف حيث تكون مين منى ملامسة أبو نورا بينما لت منى عند فم خليل الذي يبدأ في الرضاعة بينما نورا تمسك صدرها و تحركه على طيز منى مع حركتها فوق زب خليل ثم ترفع منى أمامها و تستلم بزيها بيديها دعك و تفعيص و لعب و تعلو الآهات بين الثالثة : آاااه لت كسي بزازك حلوة اوي يا منى. كانت منى مغمضة عينيها بتلذذ و انتي ايدك ناعمة اوي و هي بتلعب فيهم مش قادرة . هنا يمد خليل يده و يدعك عند كسها فترفع جسمها قليلا لتعطيه فرصة إدخال يده فيزداد التأوه و الشهوة. ثم ينفجر لبن خليل بقوة في كس نورا فتحتضن منى بقوة : آاااه على لبنك يا خلو أولا عليه أما خليل فيقبض لحم كس منى الغارق بغسله فتصرخ : آاااه . يظلون هكذا حتى تقوم نورا من فوق زب خليل ثم تشد منى لتجلس فوق زبه : تعالي اقعدي شوية يا لبوة عشان تعرفي اني كريمة معاكي ههههه. تجلس منى على زبه و تتحرك فيصرخ : آه يا لبوة انتي و هي مش فاكر عليكم . فتمد نورا يدها عند التقاء كس منى و زب خليل و تلعب باصبعها فتصرخ منى : أوووف آاااه مش قادرة يا بت هموت . ثم تقوم من فوقه و تجلس إلى جوار خليل الذي بدأ نائما باستسلام. الفصل الخامس كانت خلود قد انتهت من رقصتها الأخيرة و لبست ملابسها و مشيت مع جلال الذي دعته ليشاهدها في فرح كبير : إيه رأيك يا جلال فيا انهاردة. خليل : حاجة جامدة اوي ظبطي كل الرجالة. منى : عايزة أسألك عن سبب المشكلة اللي كانت من كام يوم مع منى. خليل : مفيش عادي . تضحك منى : بص انا عارفة المشكلة و مش محتاجة شطارة يعني. خليل : قصدك ايه؟ تضحك من جديد : في مشاكل في السرير ، و دماغك متروحش بعيد محدش قاللي حاجة. خليل : بصراحة مش عارف مالي . خلود : طب متيجي عندي و انا اكدلك ان العيب مش عندك. خليل : ازاي يعني؟ تمسك يده : الزهق هو السبب ، انت بقالك قد ايه منمتش معاها؟ خليل : اكتر من خمس شهور أهو. أصبح خليل لا يأتي إلى شقته إلا للنوم و العشاء و بدأت علاقته بمنى تتحسن فأصبحا يتكلمان بشكل طبيعي و يجلسان مع بعضهما و لم تعد تتحدث معه في الجنس . و ذات يوم كانت الواحدة ظهرا عندما عادت منى من السوق لتجد الشقة قد غرقت بالماء بسبب خلل في حنفية المطبخ فتغلق المحبس ثم تدعو أختها لتساعدها في تنظيف الشقة و بعد ان ينتهيا يأتي جلال فيعرف المشكلة فيبحث عن سباك لكن اليوم الأحد كلهم لا يعملون فيتفق مع أيمن و هو شاب في الخامسة و العشرين و أتفق معه ان يأتي غدا صباحا لإصلاح السباكة و المشكلة . وفي اليوم التالي يحضر أيمن مع جلال عند عودته من العمل و يصعد معه الشقة فتفاجأ منى بهما و كانت في المطبخ بقميص النوم فترى أيمن و يراها فتدخل لتلبس جلبابا بينما يدخل أيمن لرؤية المشكلة و بعد الكشف على المواسير : بص يا باشا المشكلة مش في الحنفية ، إنما لازم نغير مواسير المطبخ كلها لأنها متاكلة و ممكن الحمام بردو يحتاج شغل. جلال : و دا هياخد وقت قد ايه ؟ و هايكلف كام؟ يرشف أيمن من كوب الشاي : يعني يومين تلاتة ، أما الفلوس فعلى حسب و متشلش هم يا كبير. جلال : خلاص ينفع تبدأ من بكرة؟ أيمن : ينفع انا هاجي الصبح عشان ناخد اليوم من أوله في انا هاشغلك المايه مؤقتا. ثم يتفقا على التفاصيل. و يخبر جلال زوجته ان السباك سيأتي صباحا ليبدأ العمل و يعطيها رقمه للمتابعة معه. في الساعة التاسعة صباحا يحضر أيمن و معه عامل آخر رجب في حدود التاسعة عشر من عمره و يبدأن العمل في فك المواسير و بينما كان رجب يكسر بعض الجدار لإخراج إحدى المواسير ، كان أيمن يفك بعض الحنفيات بمتابعة منى . ثم يخلع قميصه و يقف بالفانلة الداخلية فتظهر عضلاته و جسده القوي الذي يغري منى بشدة و كانت لها مدة لم تمارس فتخلع الايشارب و تقف معه بشعرها و تقترب محاولة مساعدته في الحمام فيما كان رجب منهمك في العمل بالمطبخ . كانت تتعمد ملامسته أثناء عمله و إظهار مفاتنها و الحديث بمياعة تعلمتها من نورا التي منذ فترة لم تجد حجة لدعوة خليل . يفهم أيمن ما تريد و بعد ساعتين عمل تقريبا يطلب من رجب ان يذهب لعميل آخر و إنهاء عمل عنده و ان يتصل به عند الانتهاء منه. يخرج رجب و تغلق منى الباب خلفه ثم تفتح أزرة الجلباب الضيق من عند طيزها و قد خلعت الكيلوت ، و بينما كان أيمن يعمل أسفل حوض المطبخ فتتدلى إلى جواره : إيه يا أسطى قربنا ؟. يلتفت لها ليجد بزيها يتدليان أمامه في نعومتهما فتثبت عليهما عيناه : اوووف أه يا ست الكل هانت اوي. تضحك و تقف و تلتف أسرة تدويرة طيزها : طب اوعى تسببها كدا . يبلغ ريقه و هو ينظر لطيزها : مقدرش اسيبها كدا ، دا حتى يبقا عيب في حقي. ثم يقف لتلف مواجهته فيصطدم بصدرها فتضحك و تخرج من المطبخ ليتبعها و يبعبصها بقوة فتلتفت له و تقول بمياعة : إيه دا ؟ انت سافل و مش محترم. يبتعد عنها و يرتبك : انا مقصدش ، أنا آسف. تبتسم ثم تقترب منه بصدرها : ولا يهمك دي مش غلطتك، انا اللي غلطانة، عشان قاعدة معاك لوحدي و انت شكلك مش مؤدب . يرتبك أكثر لكنه لا يتوقف : أصل بجد انتي جامدة اوي و تتعبي أي حد . تعطيه ظهرها و تمشي خطوة ثم بمياعة : انت سافل اوي . ثم تلتفت له : و بعدين ايه جامدة دي ؟. يريد ان يقول شيئا لكنها تقترب منه و تضع يدها على فمه : جامدة بس؟ هنا لا يستطيع السيطرة على نفسه فيحتضنها بقوة و يقبلها في كل وجهها و يضع يده على ظهرها و ينزلها ليتحسس ظهرها . لكنها تبعده بغضب : إيه دا يا حيوان ثم تبتعد عنه و تعود له : مينفعش هنا. و تمسك يده و تسحبه لفرقة النوم : تعالى جوا. يدخلان سويا لكنه ما ان يدخلان الغرفة حتى يهجم عليها و يحتنضنها من ظهرها و زبه في لحم طيزها من خلال بنطلون الترنج و يده تعبث بصدريها ثم ينزل بيده و يتحسس كسها من فوق الجلباب ثم يبدأ في رفع الجلباب ليلمس كسها لكنه ما ان يلمسه فيجدها لا تلبس كيلوت حتى يدفعها فوق السرير ثم يخلع البنطلون و يهجم عليها و يرفع قدميها و يدفع زبه الثائر داخل كسها المبتل كانت تنام على طرف السرير و هو يقف على الأرض دافعا زبه في كسها بعنف و قدميها فوق كتفيه فيمسكهما بيديه ليثبت زبه بكسها : اااااه يا جامد . يدفع بقوة : خدي كمان انا هريحك و اظبطك عالاخر. تصرخ بشهوة : ظبطني انا تعبانة و عايزة اتظبط . ثم ينفجر زبه داخل كسها فيصرخان : آاااه مش قادرة عليك. يتثبت زبه بكسها ثم يتحرك ببطء ثم بقوة ثم يثبته : دا انا اللي مش قادر على كسك يا جامدة. بعد ان يروي كسها يخرج زبه فتقف أمامه و تقترب منه و تجلس على قدميها و تستلم زبه الذي بدأ في الانقباض و تضعه في فمها و تبدأ في لعقه و التلذذ به لكن هاتفها يرن فتتركه و تذهب لتنظرللموبايل ثم تشير له : دا جوزي . ثم ترد محاولة ان تكون طبيعية : الو جلال : ها أيمن جيه؟ منى : أه و شغال أهو. جلال : قرب يخلص ؟ منى : بيقولي يمكن يحتاج يومين كمان. ثم تضع الهاتف ، كان أيمن قد لبس و ذهب إلى المطبخ لكنها تتبعه وبينما هو أسفل الحوض تنزل بجواره و تقبله من خده فيترك عمله و يجلس على الأرض فتجلس مواجهة له فيمد يده ليمسك بزها من فوق الجلباب. فتخلع الجلباب فيراها عارية فيقترب منها و يفترشها تحته و يستلم وجهها و رقبتها تقبيل بقوة و هي تبادله القبلات ثم يعود بين قدميها و يستلم كسها بشفتيه بين لعق و لحس : آاااه منك كسي مش قادر على لسانك . يسخنه كلامها أكثر فيدخل لسانه بكسها بعد ان يفتحه بيديه و يظل يلعق : آاااه يا كسي ثم يقترب منها و يخرج زبه دون ان يخلع البنطلون ثم يقترب منها و يدخل زبه بقوة في كسها فتصرخ : أووووف . و يبدأ الحركة : دا انتي جامدة نيك أوووف . لكن في هذه اللحظة بين جرس الباب فيقوم من فوقها بسرعة بينما ترتدي هي جلبابها بسرعة و تذهب للباب : مين؟ يرد من على الباب : انا رجب يا خالتي. تفتح الباب فينظر لها رجب و يلاحظ صدرها الواضح من فتحة الجلباب و يرى بقعة عند مؤخرتها . ثم يدخل المطبخ فيشاهد أيمن يعدل بنطلونه : إيه اللي جابك يا رجب مش قلتلك كلمتي بعد ما تخلص ؟ ينظر رجب إلى طرف بنطلون أيمن الذي قد ابتل من عسل منى : معلش نسيت يا أسطى . ثم يمد يده ليمسك طرف البنطلون : شكلك بليت نفسك يا أسطى . ثم ينظر لمنى التي كانت تغلق أزرار الجلباب : دي باين عليها شغلانة جامدة أوي. ينقذ الموقف جرس الباب حيث تذهب منى لتفتح فتجد شيماء تبلع ريقها : تعالي يا شوشو السباكين شغالين.ثم يقومان بعملهما. بينما تجلس منى مع شيماء تتحدثان. و بعد ان ينتهيا من عملها اليوم يذهبان. الفصل السادس جاء جلال و بدأ ينظر لما قام به السباك و كانت منى مرتبكة و يبدو عليها شيء من السعادة او الراحة برغم ذلك ، هو لاحظ ذلك لكنه أخبرها لت تطلب من أيمن ان يسرع أكثر. فيما كان أيمن يتناقش هو و رجب في المحل : إيه يا أسطى انت بطرقني عشان يخلالك الجو مع المرة؟ أيمن : انت عبيط ياد؟ ايه الكلام دا؟ يشخر رجب : احا ايه يا أيمن دا مسكت طرف بنطلونك عشان أكدلك و بعدين الولية صدرها كان مفتوح و هي بتفتحلي الباب و لما دخلت جلبيتها كانت متعاصة و كانت مرتبكة و انت كان باين عليه اوي. أيمن : يعني انت عاوز ايه يا رجب. رجب : بص يا أسطى ، اللي يأكل لوحده يزور و احنا مع بعض عالحلوة و المرة. في الثامنة و أثناء نزول جلال لعمله يقابل أيمن و رجب على الدرج : إيه يا أسطى شد حيلك شوية . أيمن : صباح الفل يا باشا ، احنا شغالين أهو و تتخلص انهاردة او بكرة بالكتير. ما ان يدخلان و يبدأن العمل و كانت منى تتابعهما باهتمام و بعد ساعتين تقريبا يتقدم منها رجب و يقف أمامها : إيه يا مزة هو انا مفيش نفس ولا إيه؟ تنظر له و ترجع خطوة للخلف : في ايه ياد مالك؟ يقترب منها أكثر فترجع خطوة أخرى لتصطدم بأيمن الذي يقف خلفها تماما : خلاص يا لبوة رجب عرف كل حاجة تعالي بالراحة كدا و من غير فضايح. تحاول ان تخرج من بينهما لكن رجب يمسكها من يدها و يحتضنها و يبدأ في تقبيلها بعنف فيما يخلع أيمن ملابسه و يأخذها من حضنه و يسحبها لغرفة النوم تنظر له و تدخل معه و يجلسها فوق السرير و يسلمها زبه المنتصب : مصي يا روح أمك . تمسك زبه في قلق و تبدأ في المص لتجد زب آخر أمامها انه رجب قد خلع ملابسه : و انا زبي ملوش نصيب ؟ تخرج زب أيمن من فمها ثم تنظر لرجب و تمسك زبه و تضعه في فمها و تبدأ في مصه بتلذذ بينما كانت امسك زب أيمن : أيوة بقا دا احنا هنعوضك حرمانك يا منيوكة. ثم يرقدها فوق السرير و ينزل على شفتيها بينما يرفع رجب الجلباب ثم يضع يده على كسها من فوق الكيلوت ثم يقبض عليه بيديه فتتأوه لكنها لا تخرج صوتا لأن شفايفها كان أيمن يلتهمها . و تشجع رجب و سحب الكيلوت فرفعت نصفها السفلي لتساعده فيخلعه ثم يفتح قدميها و يلعب بيديه و قد اشتغل نارا بينما ترتعش هي في شهوة : إيه الكس دا ؟ أحا دا انا هافشخك. ثم يتقدم بزبه و يرشقه في كسها بقوة فتصرخ بعد ان ابتعد عنها أيمن : آاااه على كدا. بينما كان رجب يتحرك زبه دخولا و خروجا كان أيمن يخلع عنها جلبابها لتصبح عارية و يأتي إلى جوار فمها : خدي يا لبوة . فتضع زبه بفمها فيما يمد يدها ليدعك بزها . يهتز رجب بقوة و يرتعش جسدها بإثارة كبيرة : خدي يا لبوة كسك يجنن . ثم يتأوه فيما كانت هي لا تقوى على شيء تتلذذ بزب أيمن في فمها و بزب رجب في كسها و يد أيمن تدعك بزها و تعبث بحلماتها النافرة. يزداد رجب في حركته بعنف : آاااه مش قادر هاجيبهم . تخرج زب أيمن من فمها و تمسكها بيدها : هات لبنك ارويني آااه . و تصل لمرحلة كبيرة لا تسيطر على نفسها و هي ترى جسمها مباح بين شابين مجموع عمرهما يساوي عمرها مجتمعين فتضع زب أيمن بفمها و تلتهمه بقوة و تعصر بيضاته بقوة فيتأوه : آاااه يا متناكة عليكي هاتكلي زبي . هنا يندفع لبن رجب بقوة في كسها فتشعر بذلك السائل الدافيء يرويها فتصرخ و زب أيمن بفمها و تتلوى تحتهما فيصرخ رجب و قد ضمها لزبه بقوة : آااه يا بنت المرة خدي لبنى كله . فتخرج زب أيمن : هات ...ه..هات لبنك أروى كسي الهايج. كانت تشعر بسعادة غامرة و شهوة كبيرة افقتدها السيطرة على نفسها . ثم قام أيمن من جوارها : اوعى يا ابن الوسخة نكت و ارتحت؟. ثم يقترب من كسها لكنه يطلب منها ان تعطيه ظهرها بوضع السجود و يقترب من طيزها و يفتح فلقتيها : أوووه ايه خرم الطيز دا؟ بص ياد يا رجب ؟. يأتي رجب إلى جواره و يساعده في فتح فلقتيها : خخخخخ أحا ايه دا يا لبوة؟ إيه كسم الطيز دي يبعده أيمن ثم يعتليها و يركز زبه عند خرم طيزها المبلول بعسلها الذي نزل من مسها عليه أثناء نيك رجب لها ثم يحاول إدخاله فتصرخ : آاااه بيوجع اوي مش قادرة . لكنه لا يرد و يدفع زبه بقوة في خرم طيزها فيدخل بقوة فتصرخ مرة أخرى : آااه طيزي هاتنفجر . ثم تفرد جسمها فيصبح جسده ملاصق لجسدها و يتحرك بعناية مثبتا زبه في طيزها : أحا عالخرم الضيق يا اخوي عالسخونة. يقترب رجب من وجهها و يعطيها زبه في فمها فتمسكه بيدها ثم تدخله في فمها و تبدأ في لعقه بشهوة كبيرة و ألم لذيذ في خرم طيزها و زب أيمن يخترقه بعنف شديد . ثم تخرج زب رجب من فمها و قد انتصب تماما : يخرب بيت زبك. بقولك طلع زبك من طيزي. يرد أيمن و هو لا يقوى على الكلام : ليه يا لبوة ؟ تحاول ان تستند على يديها : عايزة زب في طيزي و زب في كسي . يقوم أيمن : أحا يا متناكة حلوة دي تعالى يا رجب تنام على ظهرها ثم يرفعان جسدها و يقف أيمن و هي بين قدميه و يدخل زبه في كسها بينما يقف رجب و يحاول إدخال زبه في خرم طيزها : أيوة تمام دخل . تتأوه في قوة أيوة بقا مش قادرة قطعوني. يتحركان بقوة و استند أيمن بيده على الجدار مثبتا زبه بكسها و بدأ يتحرك بينما رجب ملتصقا به و زبه في طيزها حتى ان زبيهما كان يصطدمان داخلها و هي لا تقوى على اي شيء سوى صرخات مكتومة و تأوهات و كلمات غير مفهومة ثم ينطلق لبن أيمن بداخلها : أوووف يا لبوة خدي لبنى أهو. بينما تصرخ هي و تمسك بزها بقوة : آاااه هات هات . و يظل رجب يتحرك بزبه في خرم طيزها : آاااه طيزك فزن يا متناااكة ، ثم يحتضن أيمن : خدي لبني أهو من تاني : ثم ينطلق لبنه في طيزها غزيراً فيصبح أيمن يكب لبنه في كسها و رجب في طيزها حتى أن لبنهما يختلط ما يخرج منهما عند المنطفة بين الفتحتين : آااااه انا اتمليت لبن انهاردة ايوة يا أجمد دكورة انا اتفشخت . و يظلا يتحركان برفق ثم يخرجان زبيهما و تنام هي و تفرد قدميها : آاااه مش قادرة اقفل رجلي آاااه ههههههه . ينظر لها أيمن : آااه يا شرموطة ما انتي اتفشختي. ثم يخرج من الغرفة : يلا يا رجب خلينا ننجز عشان المتناك جوزها ميجيش يقولنا اتاخرتو. و قبل ان ينتهيا من لبس ملابسهما يدق جرس الباب فتقوم مسرعة و تلبس الجلباب دون شيء تحته و تذهب مسرعة : مين ؟ يرد من عالباب : متفتحي يا اختي انا نورا. ثم تفتح الباب و تدخل مسرعة لتجد الرجلين قد لبسا بسرعة لكنهما ينهيان لبسهما ثم تنظر لمنى معاتبة : كدا يا متناكة اتنين و متقوليليش؟ تسحبهما منى من يدها و تجلسان ي الصالة فيما يذهب الشابين لعملهما: في إيه يا هبلة انتي ؟ اتنين إيه؟ تنظر لها نورا بتشكك : بجد ؟ طيب ثم تقوم و تدخل غرفة النوم لتجد آثار المعركة على السرير و تلاحظ ملابسها الداخلية على الارض ، كانت منى قد تبعتها فتنظر لها : بجد ؟ طب تعالي. ثم ترجعان للصالة فتنظر لها : يا متناكة بطلي لؤم و اللي في الأوضة دا إيه ؟ منى : إيه يا اختي أوضة نوم ، عايزاها تكون ازاي ، وبعدين هو انا مش متجوزة ولا إيه؟ تشخر لها : أحا ، عليا انا يا بنت المتناكة ؟ بت تعالي . ثم ترفع جلبابها مباغتة : يا كسمك مش لابسة حاجة تحت الجلباية استني: ثم ترفع الجلباب مرة أخرى و تلمس كسها : أحا و كسك مبلول و مهري. ثم تتركها و تدخل المطبخ وهما يعملان و تقف عند الباب : واد انت و هو كونتوا بتعملوا إيه قبل ما اجي؟ تخبط يدها على الباب : بطلوا صياعة ، اللبوة دي انا عاراها كسها مبلول و شكله مهري . يضحك أيمن : كسها بس أمال لو شوفتي طيزها . ثم يضحك الجميع . تنظر لها ثم تعود لهما : طب بصوا خلصوا شغلكم عشان بكرة عندي ، تمام؟ الفصل السابع في اليوم التالي لا يذهب جلال للعمل و يجلس لمتابعة العمال فينتهوا من عملهم و قبل نزولهما تأتي نورا لتخبرهم أن عندها مشاكل في السباكة و تريد أحدهم يصعد لرؤيتها فيصعد أيمن ثم ينزل وهو يتحدث : سهلة يا ست الكل بكرة نيجي الصبح ونخلص كل حاجة. ..... في اليوم التالي بعدما تعود نورا من إيصال أبنائها للمدرسة تدق الباب على منى التي تصعد معها لشقتها و يأتي أيمن و رجب يحتضن أيمن منى فيما يدخل رجب مباشرة الغرفة مع نورا و يصبحان عاريان فيدخل خلفهما منى و أيمن و تنام المرأتان إلى جوار بعضهما عاريتين ثم يركبهما الشابين حيث يدخل أيمن زبه في كس منى فتصرخ بينما يمتطي رجب نورا من ظهرها في وضعية الكلابي و تتعالى الآهات و يصبح الجو جنسي بشكل رائع و الجميع لا يتكلمون سوى بسفالة وشهوة لا توصف و يقذف الشابان و يجلسان بجوار كل واحدة منهن ما بين تفعيص و نقفيش و لعب ثم تنزل منى عند زب رجب و تبدأ تلعقه و يقترب أيمن من نورا لكنه تبعده و تخبرهم أن يكملا فيما تنزل هي لتأتي لهم بإفطار و تشتري بعض الأشياء. ما ان تخرج تظل منى تمص زب فيقوم أيمن و يأتي من خلفها و يدخل زبه في كسها من الخلف : آه يا لبوتي يخرب بيت هيجانك . تظل هي تلعق زب رجب بشهوة و تلذذ كبيرين. تفتح نورا الباب فتنتفض منى لكن أيمن يضع يده على ظهرها : خليكي يا متناكة مين هايفتح الباب غير صحبتك . ثم يأتي صوت نورا من الخارج أنا جيت أهو و تدخل الغرفة : أه يا لبوة استفردتي بالعيال . ثم تقترب منها و تنظر لوجهها فتبتسم لها منى و هي تلعق زب رجب بتلذذ و أيمن يمتطيها : حلو أوي يا شريفة يا طاهرة المليطة اللي انتي فيها دي . ينظر الجميع للباب ، أم سيد واقفة مستندة على الباب بيدها تحاول منى ان تقوم فتمسكها نورا : كملي يا كسمك و انتم كملوا ام سيد تباعنا. فيكملون حتى تنادي أم سيد : تعالي يا حبيبتي بصي . ترفع منى رأسها و تنظر للباب فتتفاجأ بأختها تنظر إليها باحتقار ثم تتركها و تجري ناحية باب الشقة و تخرج : شيماء . ثم تقوم محاولة اللحاق بها فتمسكها نورا و تضحك أم سيد : خلاص يا رجالة اتفضلوا خدوا هدمكم والبسوا و امشوا و كمان ساعة كدا عدوا عليا تحت. تحاول منى القيام لتلبس ملابسها لكن نورا تمسكها و تجلسها على السرير و تأتي ام سيد لتجلس إلى جوارها و تضع يدها على كتف منى : إيه يا متناكة ، دا انتي طلعتي فاجرة اوي . تنظر لها بانكسار ولا ترد فتردف أم سيد : فاكرة يا متناكة لما جيتيلي من عشر سنين و قولتيليملكيش دعوة بجوزي و هددتيني تفضحيني ؟ هههههه انتي فاكرة اني نسيت و الموضوع مات و بقينا اصحاب تبقي متعرفيش جمالات أم سيد يا لبوة. تنظر لها : بس ليه كدا ؟ ليه شيماء ؟ تضحك أم سيد : دا انا كنت ناوية أجيب ابو سيد ، بس نورا قالتلي لا كدا صعبة أوي. تنظر منى للأرض في خجل : طب انتي عاوزه مني إيه دلوقتي ؟ تقف أم سيد أمامها ثم ترفع و جهها بيدها فتنظر لها ، فتضرب بيدها على وجهها بقوة ، تصرخ و تحاول ان تقف لكن نورا تمسكها بالقوة و تجلسها فتبكي : طب عاوزه مني إيه؟ تمسكها أم سيد و توقفها أمامها و تنظر لها : تبقي خدامتي و كلبتي و بتاعتي ، وكدا محدش هيعرف حاجة عن اللي شفناه ، لكن لو عملتي فيها سبع رجالة فأنا و نورا و العيال اللي كانوا معاكي و خليل ، هههه فاكرة خليل ؟ تنزل منى و تمسك يد أم سيد أنا خدامتك و تحت جزمتك . تبعد يدها عنها بقسوة : سيبي ايدي يا نجسة ، و البسي عشان نورا هاتروح تجيب عيالها و أياكي تفكري في أي حاجة ، غوري من وشي. ثم تتركها و تخرج . تلبس ملابسها و نورا تشاهدها : كدا يت نورا ؟ دا انا قلت احنا سر بعض . تقترب منها نورا و تحتضنها : انا اسفة يا اختي بس هاعمل إيه ماسكة عليا زلة انا كمان سامحيني. تنزل منى لشقتها و أثناء نزولها تفكر ان تدق جرس شقة شيماء لكنها تدخل شقتها و تغلق الباب . الفصل الثامن في اليوم التالي بعد نزول جلال لعمله كانت منى لاتزال غير مصدقة ما حدث نوع من الإكتئاب قد احاط بها ليس لما قامت به و لا لأي شيء سوى لمعرفة أختها لها في هذا الوضع حيث أنها تكبرها بثمانية عشر عاماً أي انها في مقام والدتها تقريباً . في هذه اللحظة يدق جرس الباب تفتح لتجد أم سيد التي تدخل و تغلق الباب بعد ان تتركها منى و تدخل ما ان تغلق الباب : في إيه يا شرموطة ؟ سايباني و رايحة فين؟ تلتف منى و تنظر لها : في إيه يا ام سيد مالك ؟ أم سيد وقد وقفت بغضب : أمسيد مين يا لبوة يا بتاعت الرجالة اتعدلي لاعدلك. تلين منى ثم تقف أمامها : آسفة معلش اتفضلي . تجلس أم سيد و تهم منى بالجلوس : في ايه يا متناكة انتي هتقعدي جنبي ؟ منى تنظر لها بتذلل ثم تجلس على الأرض : ما خلاص بقا يا ام سيد ، مش كفاية فضحتي قدام اختي الصغيرة اللي مربياها؟ تضحك أم سيد : اختك ستر وغطا ، ومش هتتكلم ، لكن أنا ممكن اتكلم. يدق جرس الباب فتقف منى لتفتحه لكن ام سيد : رايحة فين يا بت ؟ تقف منى وتنظر لها : افتح الباب . ام سيد : احا ، تفتحي الباب لما انا اقولك افتحي الباب . تعود منا لتجلس على الارض مكانها لكن ام سيد تدفعها بقدمها : قومي افتحي الباب يا بنت الوسخة. تقف منى و تذهب لتفتح الباب لتجد أمامها نورا و معها إمرأة أخرى سمينة بشكل ضخم و عريضة و طويلة كالرجال تدخل نورا بعد ان تدفع منى من طريقها : اتفضلي يا ست لواحظ . تدخل لواحظ و تحتضن أم سيد ثم تجلس إلى جوارها : فين اللبوة يا قلبي ؟ تنظر أم سيد لمنى : تعالي يا لبوة سلمي على ستك لواحظ . تأتي منى منكسرة و تمد يدها للواحظ التي تنظر لها بقرف ثم إلى أم سيد : ايه دا؟ قربي كدا يا حلوة . تقترب منها منى ، لكن لواحظ تضربها بكف يدها على وجهها بقوة ، فتصرخ منى من المفاجأة و تقف فتردف لواحظ : يا بنت المتناكة لما تقولك سلمي يعني تنزلي عند رجلي زي الكلبة . تنظر منى لهما غير مصدقة ولا تتحرك فتدفعها نورا من خلفها و تهمس لها : اسمعي الكلام عشان خاطر اغلى حاجة عندك. تنظر لنورا ثم تزعن للأمر و تنزل عند أقدام لواحظ و تجلس ، لكن لواحظ ترفع قدمها العملاقة : العيني الجزمة عشان مديقاني. تمسك منى بقدم لواحظ و تخلع حذائها و تضعه على الارض ثم تضع لواحظ يدها على رأسها و تنظر لنورا : تعالي يا نورا واقفة بعيد ليه؟ تعالي اقعدي جنبي هنا. تأتي نورا وتجلس إلى جوارها فتقترب منها لواحظ و تقبلها على شفتيها قبلة ساخنة و تلعق شهد شتيها ثم تبعدها و تجلسها بجوارها : لسه مزة زي ما انتي يا بت منستش طعم شفايفك. ثم تدفع منى برجلها : قومي يا بت اقلعي ملط . تنظر لها منى مستغربة . فتدفعها مرة أخرى : سمعتي يا كسمك ولا اقوم اقلعك انا ؟. تقف نورا و تنظر لأم سيد التي تنظر للواحظ : في إيه يا بنت اللبوة بتبصلها ليه ؟ بقولك أقلعي بنفسك احسنلك. تبدأ في خلع ملابسها و الثلاثة يتابعونها و لواحظ تعلق على ما تفعله بشتائم حتى تقف منى عارية أمامهم تماما فتنظر لها لواحظ : جسمك حلو يا شرموطة . ثم تنظر لأم سيد : عرفتي تختاري . و تعود لتنظر لنورا : بعد كدا اول ما اجي مش عايزة اشوفك غير كدا. ثم تحتضن نورا بقوة و تقبل شفايفها و تنظر لمنى : امشي انجري اعملي تلاتة شاي . تذهب منى منكسرة إلى المطبخ و تصنع الشاي و الدموع لا تفارق عيناها يما كانت لواحظ تعبث بجسد نورا حيث اخلعتها ملابسها كلها و جعلتها تجلس على قدميها و ترضع بزها بينما تعبث بيدها في حلمة بزها الآخر ، نورا تتأوه بشدة ، فتضحك أم سيد : وحشتيني يا لواحظ و وحشتني أيامك ، طول عمرك بتحبي البت نورا اوي. تبعد لواحظ فمها عن بز نورا بينما ماتزال يدها الأخرى تداعب حلماتها : بس المنيوكة الجديدة دي شديدة أوي. ثم تجعل نورا تقف أمامها و تقربها منها و تضربها بين فخذيها لتبعدهما ثم ترفع إحدى قدمي نورا على قمها لتفتح كسها أمامها و تلعب بيدها في بظرها : كسك لسه زي ما هو يا بت يا نورا ، إيه الرجالة ماتوا ؟ . تضحك نورا في شهوة كبيرة . تعود منى حاملة صنية الشاي لترى المنظر أمامها فتقف تشاهد ، بينما لواحظ تقترب بشفتيها من كس نورا و تلحس عسله بلسانها فتتأوه نورا دون كلام فتقربها من فمها عن طريق وضع يدها على طيزها و دفعها ناحية فمها لتدخل لسانها في كسها أكثر و تلعقه بشهوة كبيرة حتى ترتوي ثم تدفع نورا بعيدا عنها : خلاص يا بت كسك ميتشبعش منه ، بس معانا منيوكة جديدة . ثم تنظر لمنى : في إيه يا كسمك هتفضلي شايلة الشاي كدا ؟ حطيه و تعالي عايزاكي . تضع منى الشاي ثم تقترب من لواحظ : اديني ضهرك و وطي يا متناكة . تلتف و تعطيها ظهرها ثم تنحني لتكون طيزها مواجهة للواحظ التي تشدها و تقربها منها و تمد يدها و تفتح فلقتي طيزها و نقرب وجهها لتشم : إيه القرف دا يا لبوة مبتنضفيش طيزك كويس ليه ؟ . ثم تلعب بيدها في خرم طيزها : تعالي يا نورا افتحيلي طيز الشرموطة دي . ثم تدخل إصبعها في طيزها بقوة فتصرخ منى : آاااه . فتلعب في خرمها : إيه يا متناكة بيوجع ؟ ثم تضربها على طيزها : اقفي و بصيلي ، حد ناكك في طيزك قريب صح؟ تنظر لها منى ولا ترد . فتردف لواحظ بعصبية : متردي يا وسخة. تهز منى رأسها بنعم ، فتشير لها لواحظ ان تقترب : لما أسألك سؤال تردي . ثم تضربها على وجهها . و تنظر لنورا : اقعدي هنا يا نورا .و تشير لمكان بجوارها ، فتجلس نورا : افتحي رجلك ورينا كسك ، وانتي انزلي على ركبتك والحسي كس ستك نورا . تنزل منى على ركبتيها و تقترب من كس نورا و تبدأ في لعقه : ايه دا يا متناكة الحسي كويس طلعي لسانك وسخنيها. هنا تلتهم منى بلسانها و شفايفها كس نورا التهاماً شديداً حتى أنها بدأت تباعد بين فخذيها و تقترب بفمها من كسها و تخرج لسانها عن آخره و تلعب ببظرها و تدخله في كسها مع صوت تلذذ و شهوة عالية أمممم فيما كانت نورا لا تستطيع السيطرة على نفسها فكانت تمسك بزها و تصرخ : آاااه منك يا منى مش قادرة أوووف دي هتاكل كسي . تستمر منى و تمد يدها لتلعب بكسها و قد ازدادت شهوتها و يعلو صوت مصهما وارتطام لسانها بكس نورا و يظهر صوت لعقها للبن نورا بينما تظل تلعب بيدها في كسها الذي بدأ هو الآخر بالتنزيل الغزير فتصرخ نورا من الشهوة بصوت عالي : آااااه يا بنت المتناكة مش قادرة . وتدعك بزها بعنف . كانت أم سيد و لواحظ يتابعون بحرارة وشغف فتقول لواحظ : في إيه يا بت يا نورا ؟ امسكي نفسك . فتصرخ نورا بصوت عالي : مش قادرة يا معلمة أوووف دي بتلحس ولا الرجالة . هنا تبعد لواحظ منى عن كس نورا : بس كفاية يا بت . ثم ترفع الجلباب الخاص بها : تعالي بقا انا هاوريكي الجوهرة. تنظر لها أم سيد : دا على كدا المتناكة دي دخلت دماغك من زمان مشوفناش جوهرتك. أما نورا : اووف ايوة بقا هانشوف احلى و اجمد جوهرة في الدنيا . أما لواحظ فتنظر لمنى : تعالي يا بت نزليلي الكليوت . تمسك منى طرف الكيلوت و تسحبه لأسفل بعدما ساعدتها لواحظ بأن رفعت جسدها البدين المترهدل لأعلى قليلاً . و ما ان تنظر منى لكس لواحظ الجوهرة كما اسموه حتى تتفاجأ هو عبارة عن قطعة لحم كبيرة سوداء فتحتها غير منتظمة يتدلى منه بعض اللحم كالقطع في منظر بشع للغاية : أيه يا متناكة عجبك للدرجادي؟ قربي الحسي . ثم تمسك رأسها بقوة و تدفعها إلى كسها و تغرسها بين لحمها تشتم منى رائحة قذرة جداً حتى كاد ان يغنى عليها فتعود للخلف لأخذ بعض الهواء لكن يد لواحظ تعييدها : الحسي يا لبوة ، دا حلم كل بت و راجل. تغلق منى انفاسها و تخرج لسانها لتلعق و تخلص من هذا العذاب فتضغط لواحظ على رأسها أكثر حتى أصبح فمه يحوي لحم كسها ، لكنها فجأة تشعر بسائل ساخن يتدفق من كس لواحظ إلى فمها و لواحظ تضغط رأسها بقوة فيدخل السائل إلى فمها : اشربي شخاخي يا متناكة و مشليش راسك عشان منوسخش الفرشة . لم يكن أمام منى أي فرصة للهرب فقد ضغطتها لواحظ على كسها و هو ينزل بولها في فمها ، كانت تحاول الابتعاد لكن يد لواحظ كانت قوبة فاستسلمت للطعم القذر و شربت في موقف مقرف للغاية حتى انتهت لواحظ من التبول بينما كانت منى تسمع ضحكات أم سيد و نورا . بعد ان تنتهي أم سيد من التبول تبعد وجه منى عن كسها ، حيث كان مازال هناك بعض البول يملأ فمها فتصرخ فيها لواحظ : ابلعي يا منيوكة ابلعي لانيكك. فتبلع منى بولها ثم تبدأ تكح بقوة. فتصرخ فيها لواحظ ببرود : تعالي يا لبوة نضفيلي جوهرتي بلسانك . تنزل منى بالفعل و تلعق كس لواحظ بقرف شديد لا تبديه على ملامحها ، ثم تمسكها لواحظ من شعرها و تبعدها : إيه يا منيوكة اتمتعتي ؟ . تنظر لها و تضحك بصعوبة : المهم متعتك يا ست الكل . هنا ينجر الجميع ي ضحك هستيري فتضحك معهم منى مجاملة. ثم تذهب لواحظ مع أم سيد ، وتبقى منى و نورا حيث يرتديان ملابسهما و تجلسان أمام بعضهما : مين لواحظ دي يا نورا؟ نورا : انتي متعرفيش معلمة لواحظ ؟ منى : لا معرفهاش . نورا : دي واحدة كدا محدش يقدر عليها تحت إيدها يجي تلاتين ست و كام راجل بلطجية و رد سجون و مبيهمهمش حد ، شغلتهم الفضايح و الجرس و كدا. منى باستغراب : و ام سيد تعرفهما منين؟ نورا : دي صاحبتها و جارتهما من وهما صغيرين. الفصل التاسع بعد عدة أيام بينما كانت منى في شقتها تأتي لها نورا و تدعوها لشقة أم سيد ، تنزلان و تدق نورا الباب لتفتح أم سيد ثم تدحلان لتجد منى لواحظ جالسة في الصالة و إلى جوارها إمرأة أخرى أقل منها حجماً و سناً تنظر لها لواحظ و تضحك بسخرية ثم تنظر للضيفة الجديدة : هي دي بقا المنيوكة الجديدة يا زيزي. تقف زيزي أمام منى و تمسكها من ذقنها و تنظر لها و تتفحصها ثم تخلع الايشارب عن شعرها : اقلعي الجلابية دي . أصبحت منى لا تستغرب او تعترض لذلك خلعت جلبابها و وقفت بالسنتان و الكيلوت فتنظر لها زيزي ثم تلفها أمامها و تتفحص جسدها ثم تشير لها بخلع جميع ملابسها لتقف أمامها عارية تشير لواحظ لنورا لتأخذ ملابس منى و تعطيها للواحظ التي تضعها بجوارها ثم تنادي : تعالى يا فرج. يخرج من الغرفة المقابلة رجل عاري تماماً طويل و جسده عريض و غير ممتليء كثيراً لكنه ضخم لون جسده ليس ابيض او اسود و إنما بين بين و يقف عند باب الغرفة . تنظر له لواحظ : قرب من المنيوكة و اتفرج عليها . يقترب منها فرج و يطالعها عن قرب و يتلمس جسدها بلطف ثم يبتعد و يقف لمشاهدتها من بعيد. ثم تنادي لواحظ : تعالى يا منير . فيخرج رجل آخر قريب الشبه بفرج لكنه ابيض الجسد إلى حد ما و أقل ضخامة منه و يقترب من منى و يفعل كما فعل سابقه. ثم تنادي لواحظ : تعالى يا وائل . و هو شاب أصغر من سابقيه سناً و أصغر جسدا لكن جسمه رياضي تبرز منه عضلاته . يتقدم من منى و يفعل كسابقيه . و يقف ثلاثتهم لجوار بعضهم البعض ثم تقف زيزي و تمسك منى أمامهم : يلا هانبدأ المزاد كل واحد يقول كلمته و اللي يقول رقم أكبر ياخدها لوحده جوا ، نبدأ خمسين جنية مين يزود . فرج : 70 . منير : 100 . وائل : 150 . و يستمر المزاد حتى يتوقف عند 550 جنيهاً لصالح منير ،فتعلنها زيزي : وكدا يا جماعة يكسب منير خدها و ادخل الأوضة . يمسكها من يدها و يدخل معها الغرفة و ما ان يدخل حتى يجلس على السرير فيما تقف هي عند الباب : في إيه يا متناكة عتقفي عندك كدا كتير ؟ . تنظر له و ترد : طب أعمل إيه ؟ منير بقسوة : أحا ، تعملي إيه ؟ بصي يا بنت امرة الوسخة انا دافع فيكي فلوس عشان تسأليني تعملي إيه ؟ تقترب منه و تجلس عند قدميه و تمسك زبه و تبدأ في لعق مقدمته بين شفتيها ثم تلعب بلسانها في فتحة زبه من الأمام . يبدأ هو يشعر بالإثارة فيستند بيديه على السرير مرجعاً ظهره إلى الخلف بينما هي تظل في لعق زبه بحماس و شهوة : آااااه يا منيوكة لسانك هايجنن زبري . لا ترد و تستمر بتلذذ كبير أممممم . يبدأ يشعر بإثارة أكبر و يمد يده ليضغط على رأسها ليدخل زبه في فمها قدر المستطاع. تشعر بزبه يخنقها ترجع رأسها للخلف لكنه يضغط بقوة فيدخل زبه أكثر ثم يبعد يده فتعود للمص الطبيعي : قومي يا كسمك و تعالي اركبي على زبي. تقف فيعود للخلف على السرير فتصعد فوق زبه و تمسكه بيدها ثم تجلس عليه : آاااه مش قادرة زبك جامد أوي. تبدأ في الحركة صعوداً و نزولاً فوق زبه : أيوة كدا يا منيوكة سخنتي أهو يا لبوة،سخنيني معاكي.. تتحرك بشكل أكبر فيتعب تحتها و لا يقدر على السيطرة عليها فيمد يده ليمسك بزها و يلعب بحلماتها فتصرخ بصوت عالي: آاااااه انا منيوكة انا بتاعتك زبك جوايا بيفشخ كسي . و تزيد من حركتها بجنون حتى امها أصبحت تضربه بطيزها عند منطقة زبه : إهدي يا كسمك مش قادر . ثم يشد بزها بقوة و هو يضغط عليه فتصرح بصوت عالي : آااه بالراحة على بز لبوتك يا دكري . يبدو ان صوتها كان مرتفعاً جداً فتفتح زيزي الباب : وطي صوتك يا لبوة هاتفضحينا . لكنها تستمر في حركتها و تنظر إليها : مش قادرة انا شرموطة وعايزة اتناك من كل الرجالة انا لبوة . يتاوه منير : بقولك بالراحة هاموت . تستمر ي حركتها : زيزي تعالوا كلكم اتفرجوا عليا وانا بتناك . بالفعل تفتح زيزي الباب فيدخل الجميع لمشاهدتها حول السرير فتنظر لهم وكلها شهوة وتستمر في حركتها : انا لبوة انا منيوكة . ثم تثبت افوق زبك و تبدا تتحرك بهدوء عندما يبدأ زبه في القذف : آاااه بعشق لبن الرجالة عايزة اتملي لبن آاااه . ثم بعد فترة تقوم من فوق زبه و تقف فوق السرير و تعرص كسها للجميع : شايفين كسي ؟ مين عايز يموت منه ؟ تاخذها زيز للخارج : اقلعي يا نورا . تحلع نورا ملابسها ثم تجلس عل كرسي قصير و تنزل منى لتحلس كسها في قوة ثم ياتي فرج من خلفها ليضع زبه في كسها فتتحرك بطيزها للخلف و تهزها فيتقدم وائل منها فتمد إحدى يديها لتمسك زبه و تلعب به ثم تترك كس نورا و تضع زب وائل بفمها و تلعقه في تلذذ فيما ركبتها نورا على ظهرها و تحك كسها بظهرها . لم تنتبه منى لغياب ام سيد لأنها كانت تشعر بإثارة و شهوة كبيرة فيما كان منير يركبها هو الآخر خلف نورا و يمسك بز نورا ويداعبه فيما نزلت نورا بجسدها لتمسك بز منى في منظر سكسي لا يمكن وصفه . في هذه اللحظة تفتح أم سيد باب الشقة بهدوء لم تلاحظه منى المندمجة و تدخل ام سيد و معها شيماء التي تقف مبهوتة و تريد الخروج لكن ام سيد تمسكها و تهمس : اتفرجي على أختك و انتي ساكتة احسنلك . تقف شيماء تنظر إلى أختها التي تهتز و تتحرك بشهوة كبية حيث يخترق زب فرج لكسها حيث يجلس خلفهما و يمسكها من وسطها و يتحرك بقوة فيما زب وائل بفمها تمصه بتلذذ كبير و تركب على ظهرها نورا عارية و تنزل لتمسك بزها و خلفها يجلس منير نازلاً بصدره فوق ظهر نورا و ممسكاً بزها . شاهدت شيماء كل هذا و كلما أرادت الخروج منعتها أم سيد : لو خرجتي هاجيب الحارة كلها تتفرج عليها أو نزلك مكانها اتفرجي و انتي ساكتة . كانت تشاهد اختها الكبرى التي ربيتها منذ صغرها مستمتعة زب في كسها و آخر في فمها و يمتطيها رجا و إمرأة تعبث ببزها و كانت منى تتحرك بلبونة في اتجاه زب فرج لتدخله في كسها فيما كان واضحاً عليها التلذذ و هي تمص زب وائل أمممم ثم انفجر لبن فرج بداخلها : خدي لبني يا شرموطة ، خدي لبني يا بنت المتناكة . كانت زيزي تقف عند رأسها كلما ظنت انها ستلتفت لترى أختها . ثم انجر لبن وائل بفمها : خدي لبني يا بنت الوسخة . تشرب لبنه في تلذذ كبير حيث لبن في كسها و لبن في فمها. تضع زيزي يدها على رأسها ثم تهتف : كله يقول اللبوة اهيه . و بالفعل يهتف الجميع "اللبوة اهيه اللبوة اهيه اللبوة اهيه " تسخن و تقوم من فوقها نورا و منير و تقف عارية صارخة : أووووه انا لبوة انا منيوكة . ثم تشاهد اختها فجأة فتصمت و تضع يدها محاولة مدارة جسدها العاري و تجري ناحيتها لكن زيزي و منى تمسكها و يقعدانها إلى جوار لواحظ فتجلس و تبدأ في البكاء ، تحاول شيناء ان تذهب لكن أم سيد تمسكها و تجلسها إلة كرسي أمام اختها فيما يدخل الرجال إلى الغرفة ، كانت شيماء هي الأخرى تبكي . هنا تنظر لها لواحظ : ازيك يا شوشو ، إيه رأيك ي أختك ؟ لكن شيماء لا ترد و تنظر إلى الارض . فترد أم سيد : محصلتش اختك صح ؟ و يضحك الجميع ثم تقوم شيماء و تذهب فتوقفها أم سيد عند الباب : طبعاً دي اختك مينعش تفضحيها . ثم تضحك و تفتح الباب لتخرج شيماء. .... يذهب الجميع و تبقى أم سيد إلى جوار باب شقتها المغلق لتراقب كل خارج و داخل و بينما كانت خلود كعادتها تجلس في الصالة فاتحة الباب لتتحدث مع كل صاعد و نازل يدخل جلال و يقف أمام شقتها : ازيك يا خلود . تقوم خلود و تقف امامه : تعبانة و عايزاك مش هاتيجي بقا. جلال : ينفع ؟ خلود : بص البت هاتروح المدؤسة بكرة و ابوها هايجي ياخدها يومين يعني ممكن بعد البت ما امتشي . جلال : انا هارجع من الشغل الساعة اربعة ، ومش هاروح الشغل التاني ، ممكن اجيلك لو الظرو سمحت. خلود : خلاص تمام هاستناك بكرة الساعة 4 بس يا ريت تكون ام سيد نايمة زي انهاردة. كانت ام سيد تسمع الحوار . وفي الليل خرجت و سلمت على خلود بهدوء ثم ذهبت لشقة لواحظ و ما ان تدخل : معلمة لواحظ انا خلاص الفرصة جاتلي ولازم تساعديني اخد بتاري. لواحظ : اساعدك ؟ عنيا يا جمالات بس فهميني. ام سيد : بكرة جلال جوز المتناكة ، هايجي لخلود اللي قدامي الساعة اربعة. لواحظ : طب و انا هعمل إيه ؟ أم سيد : إيه يا لواحط ؟ عايزة فضيحة بجلالجل الشارع كله يتفرج عليهم. لواحظ : يعني فضيحة و براحتي؟ ام سيد : براحتك خالص. لواحظ : بس هاندخل ازاي الشقة؟ تضحك ام سيد : ما انتي عارفة ان معايا كل مفاتيح الشقق يا لواحظ. الفصل العاشر في الثالثة و النصف كانت ام سيد في شقة منى و معها وائل و قد امرتها ان تجعله ينيكها و بالفعل بدأت تمص في زبه بقوة بينما هو جالس فوق السرير و قدمه على الأرض و هي بين قدميه. دخل شقة خلود ، خرجت لتنظر إن كان هناك من يشاهد إطمئنت ثم دخلت و أغلقت الباب ، كان يقف منتظراً ، أقتربت منه و عانقته ، و قبلة في الفم يسرحان معها ثم تسحبه لغرفة نومها و تخلعه ملابسه بنفسها و تجلس عند قدميه و تمسك زبه المنتصب و تبدأ في لعقه و هي تتلذذ أمممم بينما هو بدأ يتاوه : بالراحة عليا أنا مش قدك . ترفع عينيها لتنظر له فتزيده نظرتها المشتهية اشتعالا . فيرفعها و يحتضنها ثم يجعلها تنام فوق السرير و يقترب منها : نكني يا جلال دخل زبك في كسي . في شقة منى كان وائل يصرخ : مش قادر على شفايفك يا متناكة تعالي اركبي فوق زبي . بالعل تصعد فوقه و تدخل زبه في كسها برفق ثم صعوداً و نزولاً. صعوداً و نزولاً أيضاً كان جلال يركب خلود و قد أدخل زبه في كسها بقوة و الشهوة تحرك كل أجزائه : أوف عليكي يا خلود كسك نار. مد وائل يده ليمسك بز منى و هي تتنطط فوقه : بزك تحفة يا منيوكة ، آااااه عليكي. فيما هي في عالم ىخر تركب بنشوة و قوة : انا شرموطة و بتناك من كل الرجالة . تفتح ام سيد الباب و تخرج ثم تغلقه خلفها . كانت خلود تتأوه في شهوة كبيرة : زبك هايفشخني يا جلال مش قادرة آااااه . دقت ام سيد على باب شقتها بهدوء تحت زيزي و معها سبع نساء من نفس قوتها و هيئتها و ثلاثة رجال يقودهم فرج لا يقلون عنه قوة ، ثم تفتح باب شقة خلود و تدخل و خلفها الجميع ة يهجمون على غرفة النوم فجأة . مازالت منى تشعر بشهوتها التي تنسيها كل شيء و ظلت تتحرك بعنف يزداد مع زيادة حرارتها : انا بحب زب الرجالة نكني يا دكري ، نكني افشخني . تفاجأ جلال و خلود من الهجوم الذي لم يتوقعاه كان زبه يخترق كسها و فمه فوق فمها حاولا القيام لكن زيزي و من معها من النساء أمسكوه م منعوا حركته و كذلك خلود. كان لواحظ تقف في الشارع تصرخ : فضيحة في حارتنا يا ناس فضيحة في بيت ام سيد . ليخرج بعض السكان من البلكونات و الشبابيك و البعض يخرج إلى الشارع . في الغرفة يتعرض جلال لضرب مبرح من الرجال و كذلك خلود ثم يقتدوهم للخارج يحاول جلال المقاومة فيضربه فرج بقدمه فيخرج من باب الغرفة ، فيما خلود لا تستطيع المقاومة ، عند باب الشقة يتشبث جلال بالباب فيلاقى ضربه على قفاه و شلوت على طيزه فيقع على الارض . كان الشارع قد اكتظ بالبشر بين من في البلكونات و من في الشارع ، تخرج ام سيد في المقدمة : الحقوني يا ناس بيتي بقا بيت دعارة ، الولية اللي قلت عليها غلبانة المها هي و بنتها بتتناك من الراجل اللي ساكن عندي من اكتر من عشرين سنة مع جلال الراجل اللي فكرناه محترم بس طلعت عيلة واطية لان مراته بتتناك في شقتها من واحد تاني . تسمع منى جلبة في الشارع فتلبس روب و تخرج من البلكونة و تقف مذهولة لكنها لا تحرك ساكناً ، فيما يخرج وائل وقد لبس شورتاً قصيراً يقف إلى جوارها . فتنظر ام سيد للبلكونة : أيه المتناكة اللبوة مرات العرص . يحاول جلال المقاومة فينالع بعبوص من زيزي بقوة يجعله ينتفض ثم يخرج احد الرجال مطواة صغيرة و يجرحه في طيزه بقوة و تصرخ لواحظ : وادي علامة على طيز الخول . أما خلود فلم تستطع المقاومة كانت النساء تعبث بجسدها و يبعبصها الجميع. حاول البعض التدخل لكنهم لم يفلحوا . كانت الاقلام و الشلاليت و البعابيص تنهال على جلال لا يعرف ماذا يفعل و يضربه رجل آخر بمطوته في فلقة طيزه الآخرى . فيما ظلت منى تنظر غير مصدقة . شيماء اغلقت شقتها و البلكونة بعدما رأت بعينها الفضيحة . ثم انفض كل شيء بعدما ضربوهم و كسروا عظامهما و تركوهما ، لم يتقدم أحد لمساعدتهما فحاولا حتى دخلا العمارة لكن ام سيد و من معهم منعوهم فتدخل بعض سكان الحي و القوا لهم بالملابس . ثم ذهبا يترنحان. و لم يعودا من جديد . فيما رحلت منى من المنزل فيما بعد . و كذلك ذهبت شيماء و زوجها. ((((انتهت)))) اتمنى لكم قراءة مثيرة و شهوة كبيرة و انتظروا "شرموطة بدرجة دكتورة" الحريقة (عاشق الأنثى العربية) [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
فضيحة في حي شعبي - من عشرة اجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل