الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
عباس حلمى ومشاعل ولبن الفنكوش بالعسل الاسود
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 71519" data-attributes="member: 731"><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">الفصل الأول</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">(١)</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">حسنًا أنا أُدعى عباس حلمى شاب مصري في الخامسة والعشرون من عمري، بدأت بالعمل مؤخرًا كمحامي متدرب في أحد مكاتب المحاماة في مصر، أملك جسدًا رياضيًا بلونٍ قمحي داكن، أعيش في حالة عِشق وإدمان مع حبيبتي مشاعل -سنتحدث عنها لاحقًا- رغم دراستي في بريطانيا لمدة خمس سنوات إلا أني ما زلت أسير العادات والتقاليد المصرية الريفية الغبية، فعلى الرغم من اعتناقي لليبرتينية والتنوير والمحبة والسلام والاشتراكية والحقوق المدنية والحريات الدينية واللادينية والجنسية والابداعية والفكرية والعلمانية وحقوق الانسان والربوبية التعددية والقيم الغربية الاوروبية والامريكية وعشقي للنساء إلا أن النمطية المحافظة ما زالت تسيطر علي وعلى حياتي بجلها ومجملها، فكنت مثالًا للاستشراف والمتظاهر بالفضيلة، الأمر الذي كان سببًا للكثير من المشكلات بيني وبين معشوقتي مشاعل فهي فتاة سعودية من عائلة سعودية غنية جدًا وقد عاشت حياةً لا تحكمها أي عادات ولا تقاليد و تملك أصدقاء وزملاء ولا تخجل من الضحك والمسامرة معهم من حين إلى آخر.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">(٢)</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">لقد بدأ الصيف وأخيرًا بدأت أشعر بالشمس وهي تدغدغ بشرتي بالدفيء الذي يغمر جسدي وكأنه الملاذ الذي يعوضك عن قسوة الشتاء، أشرب قهوةً مثلجة وأخيرًا، إنني أعيش أجمل فترات السنة... قاطع سرحاني رنين هاتفي المحمول أوه إنه فؤاد لقد اتفقنا على السهر في الشاليه الليلة!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: أهلا يا فؤاد! لا تخف اللبن والعسل الاسود والجلاب وعصير الفواكه جاهز والسماعات جاهزة في الشاليه كذلك والست أم كلثوم ستحيي سهرتنا الثنائية اليوم كما طلبت لا تخف.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: هههههههههه حسًنا الظاهر أنك مجهز كل شيء ولكنك نسيت أهم شيء يا فالح!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: نسيت ماذا؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: مفتاح الشاليه معي يا حبيبي كيف ستذهب لتجهز المكان؟ تعال منتجع شرم الشيخ وخذ المفتاح.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: لا أصدق بأني نسيت المفتاح، سآتي لك فورًا.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أغلقت الخط غير مصدق بأني قد وقعت بهذا الخطأ وأدرت محركي متجه لمنتجع شرم الشيخ، فؤاد أحد أعز أصدقائي نحن مقربان من بعضنا بشكل كبير، تزوج مؤخرًا من حبيبته فتوح، الفتاة التي هاجر أهلها من الكويت قبل خمس سنوات بسبب ضيق الحال لأنهم من البدون، تعرف عليها فور وصولها لمصر، والآن هي زوجته.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">(٣)</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">وصلت شرم الشيخ وكان المكان جنه لأي شخص، البكينيات في كل مكان، النهود الأرداف الأفخاذ كل شيء كان كاملًا ولكني لا أملك الوقت لكل هذا فقد وعدت فؤاد بتجهيز الشاليه وتوصيل المشروبات والثلج وتوصيل السماعات لسهرتنا اليوم، بدأت بالبحث عن فؤاد لمدة ربع ساعة حتى وجدته منبطحًا أخيراً، هممت بالذهاب إليه ولكن كانت تنبطح على جانبه فتاة يبدو أن الأخرق بدأ بموال الخيانة مبكرًا...</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: تصدق أنك اخوانوسلفى كافر! تترك الصاروخ هذا وتأتي للسهر معي أنا!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: هههههههه تصدق أنك قليل أدب! فتوح هذا صديقي عباس حلمى كلمتك عنه من قبل!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">اسمها فتوح بضم الفاء والتاء كاسم زوجة امير الكويت الاسبق</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">صعقني فؤاد بكلامه! هل يعقل أن تكون هذه الفتاة زوجته! كيف له أن يجعلها تخرج أمام الناس بهذا الشكل! كان ترتدي بكيني لا يستر شيء بل بالكاد يغطي حلمتيها وكسها! ولكن يا لها من فتاة تملك وجهًا وكأن الملائكة قد رسمته في لحظة من الثمالة، عنقها كان طويًلا وحبات الرمل التي تعلقت به وكأنها تنتجي اللـه بألا يسقطها، ونهداها المتفجران النهد الذي عُرِفن به الكويتيات بتكوره وليونته فلو لمس أحدًا كتفها سيضلان يرتجان لنصف ساعة، أم فخذيها المتباعدان لا أعرف كيف لفتاة أن تملك كهاذين الفخذين!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">قاطعت فتوح صدمتي: أهلا عباس حلمى، كيف حالك يا أبو الصواريخ.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أحمر وجهي ورددت: أهلا بزوجة أعز أصدقائي.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: احنا هنقضيها مجاملات! أجلس عباس حلمى خلينا ندردش شوي، ما قلت لي ما رأيك بذوق صاحبك؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">رغم صدمتي من فؤاد إلا بأني تجرأت: بصراحة يا زين ما اخترت أعتقد ما في بنت بالمنتجع تملك هذا الجمال.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: يوووووه يا عباس حلمى أنتو مصريين تجاملون كثيرًا.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: بذمتك مش حته بلدي على قولنا احنا المصريين؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح بعد أن احمر نهداها قبل وجهها: خلااص يا فؤاد لا تحرجني.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: خلاص يا فؤاد أعطيني المفتاح وخليني أروح أجهز المكان.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">انطلقت لمنطقة ساحلية، بدأت أوظب المكان وأوصل السماعات وأخرج اقماع الجلاب اللذيذة وزجاجات اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه، اقماع الجلاب واللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه رائع في شرم الشيخ مصر ولذلك اعتدنا أنا وفؤاد أن نأتي هنا ونسهر سهرة هادئة بين الحين والآخر ولكن هذه سهرتنا الأولى بعد زواجه من فتوح ... آآه يا فتوح ما أجملها.. بدأت بالانتظار والتململ فقررت أن أسلي نفسي بالموبايل فكان أول اشعار في وجهي من سناب شات إنه من فؤاد أرسل لي على الخاص، فتحته ويا لهول ما رأيت! إنه يصور مع فتوح بوضعيات غريبة... ثدياها كان جميلين بشكل فاتن، حتى حلمتها التي رُسمت ملامحها من وراء السنتيانة، لقد صور فؤاد أكثر من أربع صور فقط لطيزها أنا متأكد بأنه كان يقصد ذلك، كان طيزها يبتلع ما يرتديه كان طيزًا فاجرًا، استوعبت للحظة بأن قضيبي بدأ بالانتصاب! انتصب على زوجة صديقي الكويتية...</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">(٤)</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مرت ساعتين تقريبًا وأنا أنتظر وصول فؤاد، بدأت الساعة تقارب التاسعة مساءً، ولكن لم أشعر بالملل أبدًا فقد كنت أستمتع بكأس من السكوتش ويسكي وأدخن سجائري على أنغام كونشيرتو دي آرانخويث للموسيقار الإسباني خواكين رودريغو تحت ضوء خافت ولا أرتدي سوى الشورت، وكان عقلي يأخذني بعيدًا حول ما قد حصل اليوم، هل يعقل بأن يسمح فؤاد لزوجته أن تلبس البكيني أمام الجميع؟ وبالذات أمامي! امتدحها أمامي وأرسل لي صورها بالخاص، هل يعقل أن يكون فؤاد يريدني أن أنيكها؟ هل فؤاد ديوث؟ هل يرغب بأن يرى قضيبي بين فخذي فتوح؟ أم أني أبالغ؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">قاطع صوت طرق الباب حبل أفكاري وذهب لأفتح الباب لفؤاد..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">*****: مرحبا عباس حلمى</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: أ أ أ.. أهلًا فتوح!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح!! فؤاد أحضر فتوح معه!!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: تفضلي يا فاتي أدخلي الصالون، ولكن أين فؤاد؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: فؤاد نسي يشتري سجاير راح يشتري ويرجع.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: تمام، لكن خبريني شنو هالجمال والذوق؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">-كانت ترتدي فستان سهرة أسود، عاري الذراعين وفاضح الصدر رغم أنه طويل بعض الشيء، رافعة شعرها بطريقة مثيره متمكيجة بميك أب ألوانه داكنة ولكنه خفيف-</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أحمر وجهها خجلًا وقالت: تسلم عيونك الي تشوفني جميله، فؤاد يعشق يشوفني متأنقة بكل وقت حتى لو ما كنا بوحدنا، وقالي بأن بنروح نسهر ونشرب وبصراحة يا عباس حلمى أنا لم أتذوق اقماع الجلاب واللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه بحياتي ومتحمسة جدًا بأني أشرب!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: أول مره تشربي! إذًا موضوعك عندي لا تمشي ورى زوجك وخليك معاي أنا مفهوم يا غزال!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: هههههههه مفهوم يا سيدي.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">صعدت لدورة المياه لأقضي حاجتي وفور نزولي..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">دخل فؤاد الشاليه وشافنها ما بعض وبدأ مزاحه المعتاد..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: كشفتكم بالجرم المشهود! خنتوني يا خونه!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح ضاحكة: آه خناك أصلًا لو ما لحقت علينا لكنت حامل الحين.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">ضحكنا جميًعا وقمت لتشغيل الست أم كلثوم التي لطالمًا عشق فؤاد الشرب على أنغام صوتها وبدأ فؤاد يعطي فتوح بعض المزه لتأكل قبل أن تشرب خوفًا عليها من دوار اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه المخلوط بحبات الفنكوش.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: فؤاد أنا من سيسكب لفتوح أول قدح عسل اسود ولبن (مع شئ من حبوب الفنكوش) لها بحياتها.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: يا مفتري أنا زوجها موجود تقوم أن تشربها.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: آه يا فؤاد وعدت عباس حلمى يشربني اليوم راحت عليك يا حبيبي.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: طيب إذًا روحي جلسي قربه علشان يهتم فيك طول السهرة وأشرب على راحتي لي دهر ما شربت.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">قامت فتوح وهي تضحك وجلست جنبي.. جنبي جدًا.. بل ملاصقة بي.. حتى بدأت أحس بالتوتر والتعرق الخفيف.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: هذا كاسك الأول يا فتوح استمتعي فيه على أنغام الست.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح هامسةً: تسلم أيدك يا حبيبي بس لا تخليني أشرب كثير أخاف نخون فؤاد جد.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">ضحكت فتوح بعدها ضحكه وكأنها استدعت بها الشيطان ليأتي إلينا ويسكب علينا كل أشكال العهر والشهوة، طال الوقت وهرب ولم نشعر به حتى أصبحت الساعة الثانية عشر عند منتصف الليل، لم تكن فتوح قد شربت سوى ثلاثة كؤوس إلا أنها كانت في عالم آخر فكما يقول محبي حبوب الفنكوش حبة الفنكوش تنططك زي الفرفوش، فؤاد كان في آخر مراحل السهرة فرأسه بدأ يثقل كثيرًا ولكن قاوم النوم وصدح لزوجته: فتوح!! قومي ارقصي خلي الليلة تشعلل شوي!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: ترقص! ترقص على أم كلثوم يا مفتري!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">ضحكت فتوح وقالت: من عيوني حبيبي هقوم أرقص.. ثم التفتت علي ووضعت شفتيها عند اذني واكملت: واشعللها.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">بدون أي شعور وحتى قبل أن ترقص بدأ قضيبي بالانتصاب!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أخذت فتوح الكويتية الآي باد الموصول بالسماعات وشغلت اغنية شعبية مصرية " يا بتاع النعناع" وتحزمت بشال ملقى بالصالون وبدأت ترقص، كان كل ما فيها يصرخ جمالًا، قدميها الحافيتين وطيزها الذي تشعر بهزته بأن الكون قد اهتز بك، بنهودها التي كان قلبي يرتفع بارتفاعها ويهبط بهبوطها، وابطها النعام الذي كان يطل علي كلما رفعت يداها، أصبح قضيبي كالصخرة وكان فؤاد يصفق منتشيًا ويرمقني بنظرات غريبة بين الحين والآخر، كانت كلما أرادت أن تهز طيزها تقترب مني بطريقة مجنونه وترمي طيزها عند وجهي حتى استطعت لوهله أن أشتم رائحة طيزها المثيرة! خفت جدًا ألا أسيطر على نفسي فسكبت كأسًا أخرى من اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه المخلوط بشئ من حبوب الفنكوش التي تحاكي تاثير الكحول والخمور وتسكر شاربها او شاربتها لكن دون اي اثار ضارة كالكحول كما تمنحه هلاوس سمعية وبصرية سعيدة وامنة وروحية - ملحوظة من المؤلف : حبة من خيالي مستوحاة من فيلم واحدة بواحدة لعادل امام ومرفت امبن - وأكملت الفاجرة الكويتية رقصها حتى انتهت الاغنية، مع انتهاء الاغنية كان فؤاد قد بدأ في نومه، وأتت مجددًا فتوح لجانبي.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: ها أيه رأيك يا سيدي؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: أنا سكران ولكن صدقيني لم أرى شيء أشد إثارة منك يا فاتي.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مررت فتوح يدها على صدري العاري: مش بس أنا المثيرة بهالمكان ياحبيبي.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">وضعت يدي على فخذيها: هذان الفخذان سرقا عيناي الليلة.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">ضحكت فتوح وباغتتني بظربه ضربتها على طيزها: طيب وهذا الشيء الي هزيته هز أمام وجهك ما أخذ أنظارك؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: بل وأخذ شيء آخر يا حبيبتي..... وأخذت يدها وضعتها على زبي من فوق الشورت.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">بدأت فتوح تتحسس على زبي وعيناها بعيناي وتعض شفايفها: هذا الشي يبدوا أنه مجرم وأكبر من شيء صاحبك.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">لم أستطع السيطرة على نفسي ومسكت رأسها وهممت بأكل شفتيها، كنت كأسد قبض على فريسته وأخيرًا كنت أمص شفايفها وأدخل لساني في فمها وأحركه بشغف ومن أدخلت هي لسانها في فمي وفجاه أحسست بيدها داخل الشورت وتعصر زبي بجنون، كنت أشعر بأنفاسها الدافئة عند فمي وتستعر اثارتي مجددًا.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">احسست بالذنب في هذه اللحظة بعد أن وقعت عيناي على فؤاد وهو نائم رغم علمي بأنه كان مخططًا لكل هذا، أبعدت رأسها عن رأسي بحنية وقالت لها: يا فتوح الي احنا بنعمله غلط صح؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: لا ياحبيبي الي انتا عملته بإبعادك لشفتينا عن بعض هو الغلط.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: بس فؤاد!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: ياحبيبي فؤاد نايم وما راح يعرف شيء وغمزت.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">كنت في داخلي أعلم جيدًا بأن فؤاد كان سوف يعلم، بل أنه سيشعر بخيبة أمل لو صحا في الغد ولم يجدني قد عثت نيكاً في جسد زوجته، لذا قررت...</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">نزلت من على السوفة او الاريكة وجلست بين فخذي فتوح ورفعت فستانها ونزعت كل قطعة قماش منعتني من كسها، لأجد كسها في وجهي بماء شهوته، برائحة الكس الكويتي المعروفة، فغرست وجهي في كسها وبدأت أمصه وأكله ادخل لساني في كسها وأحركه بكل عنف وأغلقت فتوح فخذيها على رأسي وبدأت تشد شعريو تتأوه.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">آآآه.. عباس حلمى انزل شويه.. آهة أكثر الحسني.. عض شفايف كسي.. آهة</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">كنت اشعر بأني بعالم آخر، فكما هو معروف لو لم تنزل بين فخذي فتاة كويتية فأنت لم تلحس كسا أبدًا، الكويتيات من أجمل نساء الأرض والكس الكويتي المشعر غليظ الشفاه مورق متهدل الاشفار لا مثيل له في كل العالم، طعمه سكر بنات واقماع جلاب من اثر العسل الاسود المصري المولاس مولاس قصب السكر الذي جعلتها تشربه، ورائحته رائحة الشهوة بحد ذاتها، كنت ألتهم كسها كالمجنون الذي كان متصوفًا طوال حياته ليجد نفسه مع أنثى أخيرًا، لم أكن أشعز بلساني وهو يتحرك حوالين كسها ويأكله كالمجنون فقد سيطرت رائحة طيزها المميزة علي فحركت لساني لأسفل كسها ولكن بالطبع لم استطع الوصول لخرم طيزها فعدت لرفع لساني ومن ثم بدأت التهم كسها بشفتاي وكأنا آكلهما كانت فاتي في عالم من الصياح والتأوه حتى أن توقعت بأن أرفع رأسي لأجد فؤاد صاحيًا، وأنا أعض كسها شعرت جسدها يرتعش وأهاتها تتشنج ففتحت فمي لاستقبال ماء شهوته السريعة، زوجة صديقي المصري مثلي الكويتية فملئت فمي بشهوتها، فأبقيتها في فمي ورفعت رأسي لأجدها تبتسم وترتشف رشفة من اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه وتاكل من اقماع الجلاب وكأنها فهمتني، فألصقت شفتي على شفتيها وفتحنا فمنا في ذات الوقت فاختلط ماء شهوتها و اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه في فمينا وابتلعنا مشروب العهر، وأكملنا امتصاص شفتي بعض حتى أحسست بأني سأقع فوقها وأنام.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: شنو عملنا يا مجنونه!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: مش مني واللـه من اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه، وبصراحة انتا ما تتقاوم *وعضت شفتيها*</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: كسك أجمل شيء ذقته بحياتي جد.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح وضعت يدها على زبي وقالت بنبرة دلع: بس هذا الحلو ماذقته أنا ولا ذاقه كسي.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">قلت ضاحكًا: بس يا طماااعة، علينا الآن أن نساعد فؤاد للصعود لغرفته وتنامين معه وسأذهب أنا لغرفتي، بس حبيبتي لازم ما يعرف شيء أبد.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح بابتسامة ماكرة: آه طبعًا يا حبيبي ما راح يعرف.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">قمنا وسندنا فؤاد وأصعدناه لغرفتهما وأغلقت الباب عليهما وذهبت لآخذ شاور، لم أكن قد افرغت شهوتي بعد، ولكني قررت الاحتفاظ بها لأن يوم الغد ستكون المغامرة أكبر وأخطر.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">انتهيت من الشاور ودخلت لسريري وأفكر بما سيحدث غدًا، أنا لم أكلم حبيبتي وجيرلفريندي السعودية الثرية مشاعل اليوم وبالطبع لن أستطيع أخبارها بأن زوجة فؤاد الكويتية معنا في الشاليه لأنها ستغضب من هذا الأمر بعد أن حاولت قدر الامكان ابعادها عن جميع أصدقائها الشباب، كيف سأكلمها بعد أن خنتها، لا أعلم.... سنعلم غدًا ما سيحدث لأخلد إلى النوم.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">إلى اللقاء مع الفصل القادم.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">الفصل الثاني</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">(1)</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">كان الجو دافئًا، أشعة الشمس داعبت عيناي وكأنها تجبرها على الاستيقاظ، فتحت عيناي على مضض، بحثت عن موبايلي لأعرف الوقت، سحقًا إنها الساعة العاشرة صباحًا، لماذا أستيقظ في هذا الوقت! لم أنم سوى سويعات قليلة... ولكن حسنًا يبدوا أن القدر يريدني أن أستيقظ وأحلل ما قد حصل فجر اليوم، ارتديت الشورت ونزلت لصالون الشاليه كي أشرب قهوتي وسيجارتي وأفكر فيما سيحدث اليوم ...</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">سحقًا! فؤاد كان مستيقظًا ويشاهد التلفاز! كان وجوده مباغتًا..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: صباح الخير....</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: صباح الورد يا حبيبي صح النوم..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">رميت عيناي في شاشة موبايلي هربًا من التحدث مع فؤاد، فوجدت رسالة من مشاعل، آه يا مشاعل لقد اشتقت إليك، كانت تطلب مني أن أسمح لها بالذهاب للاحتفال بعيد ميلاد صديقها حسن لأن جميع أهله مسافرين للسياحة...</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">كتبت لها: حبيبتي طبعًا لا! تكلمنا في هذا الموضوع أكثر من مرة!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مشاعل: حبيبي بس نتعشى بمطعم واحتفل بعيد ميلاده!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: لا! انتهى النقاش.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مشاعل: الي تشوفه حبيبي، أنا اسفه...</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">بدأت أشرب قهوتي، وأدخن سيجارتي وأرمق فؤاد بنظرات خوف وترقب، وأراقب الدرج أنتظر نزول فتوح ليكتمل توتري وخوفي، للحظة استوعبت! لقد لحست كس الكويتية فتوح أمس والآن أرفض لحبيبتي وعشيقتي وجيرلفريندي السعودية طلبًا سخيفًا كهذا!! يا لي من حقير!!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتحت الواتساب فورًا وأرسلت لها..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: حبيبتي أنا أسف، روحي احتفلي معه واستمتعي.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مشاعل: حبيبي من جد!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: طبعًا حبيبتي روحي احتفلي.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مشاعل: تسلم يا حبيبي جد كان بخاطري أحتفل معاه.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">شعرت بشعور غريب من كلامها فأطردت بكلامي قائلًا..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: حبيبتي عندي شرط..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مشاعل: تامر أمر حبيبي ما هو شرطك؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: احجزوا غرفة برايفت في المطعم..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">لم أعرف لماذا طلبت هذا الطلب.. استغربت من نفسي ولكنه كان طلبًا عفويًا.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مشاعل: برايفت؟ لماذا؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">تداركت قائلًا: لا أريد أن يراكم أحد حبيبتي.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مشاعل: تامر أمر حبيبي</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: شرط ثاني حبيبتي..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مشاعل: ما هو الشرط؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: صوري صوره للذكرى معه وابعثيها لي حبيبتي.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مشاعل باستغراب وتعجب: تامر حبيبي.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">انتهت المحادثة مع جيرلفريندي وحبيبيتي السعودية مشاعل على صوت خطوات فتوح تنزل من الطابق الثاني... مرتديةً بكيني أسود اللون يضغط على نهديها وكالعادة يرسم ملامح كسها.....</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">(2)</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مرت ساعة كاملة من الحديث الجانبي الممل والذي يثير النرفزة، فأنا أعلم أن شيء ما سيحدث، كلام معين سيقال، نقاش قد ينطرح، هذا يومنا الثاني هنا، سنسهر سهرة يوم الجمعة، ويجب أن يُقفل باب هذا الصمت.. كنت شاردًا أفكر في هذا الصمت وريبته وكذلك في طلبي الغريب من مشاعل! لماذا طلبت منها هذين الطلبين؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">قاطعت فتوح تفكيري ونهضت وجلست بجنبي..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: عباس حلمى! ما رأيك نروح نغطس شوي بالمسبح؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: هههههههه ولماذا لا تنزلي مع زوجك؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: هههه يالنذل أنا ما أحب المسبح روح أسبح معها..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مسكتني فتوح من يدي وخرجنا للمسبح الخارجي وبدأت تنزل ونزلت أنا من خلفها...</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: اللـه يلعنك كسي يحرقني! تلحسني وما تنيكني!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: فتوح يا مجنونه اسكتي فؤاد بالصالون...</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: أنت ما تفهم؟ أنت مو عارف أن فؤاد عارف وراضي؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">عملت روحي مجنون وغبي: فؤاد يعرف! مستحيل!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">ضحكت فتوح بشرمطة وقالت: تبي الأثبات؟ حاظر..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">قامت فتوح بدلع بفتح سنتيانتها ورمتها من شباك الصالون، لتنطلق ضحكة متفجرة من فؤاد من داخل الصالون ويصرخ: بدأتوا يا فجره!!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">انقلبت ألوان وجهي وبدأت أشعر بالرعب يتسلل إلى صدري وبالدم ينطلق إلى قضيبي..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">لم أتمالك نفسي ورميت رأسي بين نهديها تلك الربة الإلهة الكويتية السلطانة الهانم وبدأت بمص حلمتيها وعضها لتبدأ بالتأوه بصوت عالي لتشد انتباه فؤاد.. لم أكن أبالي سوى بغرز زبي في كسها وتفجير شهوتي بها..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">رفعتها من المسبح ومددتها على الأرض وصعدت فوقها.. نزعت كل قطعة قماش على جسدها وجسدي.. أصبحنا عاريين لأول مره.. مدت يدها لتمسك زبي وتشهق قائلةً: يا رووووحي!! دفعتني بشده لتصعد فوقي وتبدأ بمص زبي.. كانت تأكله بشرمطة ومحنه لا مثيل لها، كانت تأكله وترضعه، مصيه.. مصي زبي يا شرموطة.. </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">كنت أهذي بجنون.. كنت أشيح بنظري بدون تفكير فصعقت لما رأيت فؤاد يشرب كأسًا من اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه وشئ من حبات الفنكوش ويشاهدنا بمتعة! كانت النار تشتعل من بين عينيه.. لم أتحمل هذا المنظر فصعدت فوقها وبدأت بغرز زبي في كسها.. آآه نيكني.. نيكني يا حبيبي.. ذوقني زبك كنت أحلم أذوق طعمه.. كنت أدخل زبي فيها وأرضع شفتيها بنفس الوقت لعدم شد انتباه الجيران.. كانت تصرخ: ها يا فؤاد! تشوف الذكر الي بينيكني؟ تشوف زب الحصان يا حبيبي؟ رأيك فيه بكس زوجتك؟ كان كلامها يثيرني بدون أن أعرف السبب.. بدأت أشعر بالتشنج فأخرجت زبي من كسها واقربته من وجهها وادعكه تمهيدًا لسيل شهوتي الذي سيغرق وجهها.. وهذا ما حدث.. ماهي سوى ثواني حتى غرق وجهها بماء شهوتي ...</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">انتهينا وأنا مصدوم من الموقف.. بدأت فتوح بالضحك بهستيرية.. وتوجهت لفؤاد ووجها ملوث بماء شهوتي وبدأت تمص شفتيه.. يقبلان بعضهما وشفايفها ملوثه بشهوتي.. إنها بفم فؤاد بل ابتلعها!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">كان الأمر غريبًا لكنه ممتع.. ممتع بشده..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">(3)</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">صعدت فتوح لأخذ شاور من عبث أمس واليوم، وبقيت مع فؤاد وحدنا، وبدأت لحظات الصمت.. ولكن قاطع فؤاد هذه اللحظات..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: ما رأيك بما حدث؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: لم أفهمه أبدًا يا فؤاد رغم استمتاعي به..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: زواجي من فتوح زواج متحرر يا عباس حلمى، أنا أحبها وهي تعشقني، ولكن زواجنا مفتوح، نستمتع ونحن نرى بعضنا نضاجع أطرافًا ثانية، هذا كل ما في الأمر..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: حسنًا هو أمر راجع لكم.. ولكني استمتعت..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: حقًا؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: اللحم الكويتي لا مثيل له، ولكن فتوح شيء آخر يا فؤاد! طعم كسها عسل! ومصها رهيب! جسمها جسم شرموطة فاجرة..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">ضحك فؤاد وقال: إذًا أعتبرها حبيبتك يا حبيبي.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">كنت سعيدًا جدًا بهذه التجربة، ومستمتع بمشاهدة ثقافة غريبة وجديدة والأهم أنها بعقل صديقي المصي مثلي وزوجته الكويتية فتوح، إنهم رائعين..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">(4)</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">وصلني تنبيه من السناب شات.. كانت صورة من مشاعل حبيبتي وجيرلفريندي السعودية.. بدأ قلبي يخفق ودخلت متوترًا للبرنامج..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتحت الصورة.. وكانت صدمتي!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">كانت مشاعل مع صديقها حسن في غرفة مغلقة... كانت ترتدي جينزًا ضيقًا، وبلوزة سوداء حفر وضيقه تبرز كل ثنايا صدرها وتمسك بيدها بايب النرجيلة شيشة معسل الاعشاب الطبية الصحية.. كان حسن يداعبها حيث أتمى من خلف ظهرها وزرع رأسها من تحت إبطها ليظهر في الصورة..شعرت لوهله بإثارة منقطعة النظير! ماذا يحدث من المفترض أن أغضب! أن أتنرفز! ولكن قضيبي بدأ ينهض مجددًا!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فجأة وبدون سابق إنذار خطف فؤاد الموبايل من يدي وبدأ يعاين الصورة.. لم أستطع أن أخذ الموبايل من يده، رأيته يرى الصورة ليصفر معجبًا!!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: مين الشرموطة!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: ههههههه هذي مشاعل.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: مشاعل حبيبتك!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: يس حبيبتي.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: يا ابن الكلب تملك كل هذا الجمال وحاسدني على فتوح! ومن الي معها؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: صديقها حسن..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: أمممممم.. بس صديقها؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا بغضب: طبعًا بس صديقها!!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: يا حبيبي هدي أعصابك.. بس لبسها وكأنها مع حبيبها، بس يا حبيبي جد حبيبتك سكسيه.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا بحرج: ههههههه شكرًا.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: عندي اقتراح.. ما رأيك تجي الليلة تسهر معانا؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: لا فؤاد لا.. ما ينفع.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: عندي لك اقتراح..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: ما هو الاقتراح؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: أطلب منها أن تأتي لتسهر معنا الليلة.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: لا فؤاد لا .. مستحيل.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: عباس حلمى حبيبي، إحنا أصدقاء وبنكون كبلز رائع! تخيل أنا وأعز أصدقائي وفتاتينا مع بعض! عمومًا إحنا نجارب مره إن أعجبكم الموضوع كملنا، إن لم يعجبكم فهي ليلة وخلاص.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: مشاعل مستحيل توافق يا فؤاد...</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: معناتها أنت موافق، خلي موضوع مشاعل بظروفه..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: لا أعلم فؤاد.. لست متحمسًا للموضوع.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">قلتها وانا غير متاكد انني لا اريد ذلك..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: طيب عندي اقتراح.. خليني أخذ بوسة من شفايفها ولك نيكه أخرى لفتوح كبداية.. إتفقنا؟؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: ......</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">الفصل الثالث..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">كانت الأمور تسير بطريقة دراماتيكية، أقل من أربعة وعشرين ساعة كانت كفيلة بأن تقلب كياني، حبيبتي وجيرلفريندي السعودية مشاعل التي كنت أغار عليها من خيالها أصبحت أساوم على شفتيها مقابل جسد فتوح زوجة صديقي فؤاد المصري مثلي الكويتية..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">لم أكن أعلم حينها كيف أفكر... قبل دقائق كان زبي في كس زوجة صديقي الكويتية فتوح وهو يتأملنا ويدخن، الآن أنا أفكر كيف أسهل الطريق على صديقي فؤاد ليفتتح جسد جيرلفريندي وحبيبتي.. ولكن لا أخفيكم .. أنا أشعر بأن ملائكة الكون تتراقص داخلي فرحًا والنشوة عندي قد تعدت القياس.. لم أجاوب على عرض فؤاد بعد ولكني رفعت الهاتف أمامه واتصلت على مشاعل دون تخطيط ....</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: أهلا حبيبي .. شلون عيد الميلاد؟ .... اهم شي غيرتي جو؟ ..... طيب حبيبي ..... فتوح زوجة فؤاد راح تجي تسهر معانا اليوم ليه ما تسهرين معانا انتي بعد؟ ..... أهلك؟ قوليلهم أنك بتنامي عند وحدة من صديقاتك.... اكيد؟ ...... برسلك اللوكيشن على الواتساب.... اول ما تمسكي الطريق بلغيني.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أغلقت الهاتف .. ورأيت ابتسامه عريضه على وجه فؤاد..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: أنا عملت الي علي .. خرج الموضوع من يدي الآن.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: كل شيء علي انا لا تشيل هم.. لكن أنا ما أضمن أن الموضوع يوقف عند البوسة ياصديقي.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: هذا إذا قدرت تاخذ بوسة..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: الظاهر أنك ماتعرفني عدل.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: نشوف.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: طيب بما أن الأمور احلوت وريني صورها .</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">شعرت باستثارة غريبة من كلامة ودخلت على الالبوم في موبايلي ودخلت على فولدر صور حبيبي الربة الإلهة السعودية مشاعل الهانم السلطانة المليكة الملاك ورميت الهاتف في يد فؤاد.. كان زبي يسيطر على قراراتي بشكل واضح.. ولكن فؤاد لم يرضه أن يشاهد الصور بوحدة فاقترب مني لنشاهدها معًا..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: يا ساتر ياستر شوف فخوذها!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">انا: فخوذها دااافية لو سكرتها على زبك تذوب ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">وتوالت الصور .. صورة تلو الأخرى .. كس مشاعل و طيزها ومقطع لي وانا انيك طيزها و مقاطع رقصها وبزازها وكل شيء يخصها .. مسك فؤاد زبه بيده وهمس باذني : الليلة هتشوفها تتناك امام عينك..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">شعرت بالدوار من كلمته وبالغضب كذلك وبالشهوة وبالخضوع .. كنت انتظر هذه اللحظة بشكل عظيم ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">عادت الحياة للجلسة مجددًا بعد عودة فتوح، نزلت بهوت شورت أبيض لا يغطي فيها شيء وبودي حفر يكشف صدرها وكتفها وكل جمالها..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: يا هلا باللوز تعالي يا حبيبتي عندي لك خبر حلو..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: ماهو الخبر؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: مشاعل حبيبة عباس حلمى بتسهر معانا الليلة .. وختم كلامة بغمزه</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: معقولة!! هالكلام صحيح يا عباس حلمى؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: صحيح يا حبيبتي</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">طلبت من فؤاد تشغيل أغنية قارءة الفنجان للعندليب وأخذت قمعا من الجلاب وكأسا من اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه وخرجت للجلوس على البحر على أصداء عبد الحليم وأفكر بما حدث وبشكل أكبر فيما سوف يحدث..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">كانت الحياة ضيقه بعيني.. كنت لا أستطيع أن أتحمل جلوس مشاعل مع زميل لها لتبادل أطراف الحديث، أما الآن فأنا أدعوها لمكان سوف تشارك رجل آخر فيه الفراش، كانت مشاعل تعلم عن سهرات اقماع الجلاب والشراب الفنكوشي واللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه المخلوط بحبات الفنكوش الذي أقضيها مع فؤاد، ولكنها لم تجرب الكأس رغم طلبها مني الأمر ورفضت رفضًا شديدًا حينها، أنا أملك بعض الوقت لألغي الموعد وأطلب منها العودة لمنزلها بأي حجة كانت، ولكن إن وصلت مشاعل هنا .. فأنا متأكد بأن كل حياتنا سوف تتغير، طبيعة علاقتنا ستتحول، قد تغضب مني وتراني كما يسمي المجتمع الرجل المتحرر "ديوث" إن علمت بأني قابل، وقد تطلب مني الابتعاد عن فؤاد بحجة تحرشه بها ، وقد تقبل وتتغير حياتنا لتصبح قحبة.. أم أبنائي المستقبليين قحبة! </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">كنت أعلم أن جميع الخيارات خاسرة.. ولكن هناك شيء داخلي يدفعني للاستمرار بالأمر وهناك شوق غير طبيعي للـ لحظة التي أرى بها حبيبتي تصل.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">كانت الدقيقة تمر وكأنها ساعة من كثر شوقي وترقبي لما سيحدث بعد قليل.. بدأت بشرب كأسي على مهل دون أن أشعر بالوقت ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">...</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">...</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">...</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتحت عيناي على مضض.. ماذا؟ كم مر من الوقت؟ دخلت مسرعًا للشالية..... إنها مشاعل! مشاعل حبيبتي السعودية وجيرلفريندي الربة الإلهة ذا ميكان جاديس ذا ميدينان جاديس الهانم سلطانة الحجاز ونجد وملحقاتها جالسة مع فتوح و فؤاد.. كانت ترتدي نفس ملابسها التي كانت ترتديها في عيد ميلاد صديقها، هذا الحفر المغري الذي يكشف إبطيها الناعمين الساحرين كلما رفعت يدها، والبدي الذي يرسم ملامح صدرها الناهد ويعطي نبذه بسيطة عن حلمتيها..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مشاعل: صح النوم حبيبي شفتك ع البحر نايم منها ترتاح ومنها تاخذ تان.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">انا: هلا حبيبتي ها تعرفتي على الجماعة؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مشاعل: طبعًا عرفت فتوح الجميلة وفؤاد صاحبك ابو ددمم خفيف</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: حبيبك أعز اصدقائي وكاتم اسراري من الطفولة..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: خلونا من المجاملات.. حبيبتي تعالي بكلمك شوي..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أخذت مشاعل للمطبخ وجلسنا على طاولة الطعام ...</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: حبيبتي انا اشرب وفؤاد يشرب وفتوح تشرب بعد، السهرة بالليل كلنا بنشرب، ادري اني رفضت من قبل بس الليلة انا راضي.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مشاعل: أكيد حبيبي راضي؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: أكير ياروحي راضي..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">رجعنا لفؤاد وفتوح في الصاله وكانو في أحضان بعضهما يتبادلان قبله سريعة.. أحمر وجه فتوح يبدو أنها مازالت تشعر بالخجل من مشاعل التي كان على محياها نظرة من الغيرة الشديدة .. وكأنها تتسائل كيف لفتوح أن تفعل ذلك وأنا لا استطيع تقبيل حبيبي أمامهما ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">تدارك فؤاد قائلًا: ما المشروع الآن؟ الساعة لم تكد تصل للثالثة عصرًا.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: ما رأيكم أن ننزل للسباحة في البحر قليلًا، الشاطئ خالي ولا يوجد عليه أحد وأقرب شالية يبعد ما يقارب الكيلو متر من هنا، ما رأيكم؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مشاعل: ولكن أنا لا أملك سوى الملابس التي أرتديها لا أملك شيء لأنزل به البحر ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مشاعل: دعيني أصعد لتبديل ملابسي ونذهب للمحل الصغير الذي يبيع ملابس السباحة في بداية مدخل الشاليهات..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">صعدت فتوح على عجالة ونزلت ببكيني زهري فاضح يكشف ثدياها ولا يكاد يغطي سوى حلمتيها وكان فخذاها مدهونان بواقي الشمس ويلمعان بشكل مغري جدًا..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">وقفت السعودية مشاعل متسمره ومصدومة من منظر الكويتية فتوح .. لم تكن تتوقع أن يسمح فؤاد لها بأن تلبس البكيني امام الملأ وتحديدًا أمام صديقه..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">لقد فهمت خطتهم! تعمدوا تقبيل بعضهما أمامنا ليثيروا غيرتها، وتعمدوا أن ترتدي فتوح البكيني لتثور غيرتها كذلك، وستندفع لسد غيرتها بكل ما أمكنها! يالهم من شياطين .. ولذلك قررت أن أشاركهم الخطة..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: شو هالجمال يا فتوح!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: شو هالجمال؟ إذًا سنرى ما ستقوله عن مشاعل بعد قليل..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">ارمقت مشاعل بنظره خاطفة إلي وكأنها تستأذنني.. فهززت رأسي بالمواققة وتصحبها غمزة وابتسامة.. مما رسم ابتسامة ضاحكة كبيرة على وجه مشاعل.. خرجت السعودية مشاعل والكويتية فتوح من الشاليه وركبا السيارة وانطلقا لشراء ملابس السباحة لمشاعل، وصببنا أن وفؤاد كأسينا وانطلقنا للبحر ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">نزلنا للبحر ونحن نشرب كأسينا .. ولأول مره انتبه لجمال جسد فؤاد.. كان جسمه جميلًا ومشعرًا.. كم كانت تتغزل مشاعل بصدر الرجال المشعرين رغم أن صدري أملس، كان جسدي جميلًا أيضًا ولكنه ليس كجسد فؤاد ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">باغتني فؤاد وأدخل يده في شورتي ليمسك قضيبي ويهمس..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: هذا الزب الي دخل بزوجتي الكويتية فتوح اليوم ها؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">بربكه أدخلت يدي لشورتي كذلك لابد يده ولكنه ضل ممسكًا بقضيبي بدة فاستسلمت وبدت الربكة على وجهي..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: لا ألومها فزبك تخين وحلو ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: فؤاد أخرج يدك من شورتي أنا محرج..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: ولكن يبدوا لي العكس..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">كان قضيبي ينتفخ بيديه بشكل سريع</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">قلت ضاحكًا: لو المسه بالغلط ينتصب لا تفرح</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">اخرج فؤاد يده من شورتي وضحك ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">تبادلنا أطراف الحديث منتظرين عودة الفتيات فاتنات المملكة والامارة المطلتين على الخليج الفارسي ذواتا الجمال الفارسي الساساني البارثي الاخميني الاشوري الكويتي السعودي..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">والحق انهن فعلن .. ماهي سوى دقائق حتى انفتح باب الشالية المطل على الشاطئ لتخرج فتوح ومن خلفها مشاعل ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">كانت مشاعل ترتدي بكيني أسود .. لم أصدق المنظر وكان قضيبي يكاد يقفز من مكانه .. ثدياها المكتنزان المثيران وكسها المرسوم بدقة وحلقت الخصر المغرية وشعرها الذي رفعته، التفت مشاعل وكأنها قد نسيت شيء بالشالية وتحدثت لفتوح وعادت للشالية بينما اكملت فتوح طريقها إلينا.. كانت طيز مشاعل تبتلع كل شي داخلها وظاهرة بكامل اثارتها.. ما أن اقتربت فتوح حتى قالت..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: لبوتك جاهزه يا فؤاد ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">ورميت نفسها باحضاني وبدأت تاكل شفتي وهمست: الليلة حبيبتك عروسه وانا عروستك..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مدت يداها لقضيبي لتجده منتصب وغمزتلي وابتعدت عني</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">عادت حبيبتي وجيرلفريندي السعودية مشاعل وخرج صديقي المصري مثلي فؤاد لاستقبالها وادخالها البحر.. ذهب لها ومسك يدها وبدا يدخل البحر معها كان منظرهما مثيرًا.. كنت قريب من فقد سيطرتي على نفسي ولكني صمدت..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مشاعل: انا محرجة جدًا</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: محرجه ليش حبيبتي؟ ما أحلاك</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مشاعل: شكرًا لذوقك</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: شكرًا لذوقي؟ الأعمى بيشوف جمالك يا حبيبتي.. شايفه صدرك ما أحلاه؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">ارتبكت مشاعل وارمقتني بنظره رأتني اضحك فارتاحت</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: بس لا تظلم فتوح فؤاد صدرها عظيم كذلك..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">ضحكنا جميعًا رغم الغضب الواضح على وجه مشاعل والتي غارت جدًا من مدحي لصدر فتوح .. كانت تعلم مسبقًا بهوسي بالجسد الكويتي ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">بدأت فؤاد يستميل مشاعل لصفه وانا اناظرهما واسمع ضحكهما .. فاقتربت مني فتوح وقالت</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: حبيبي خلينا نستأذن بأي حجة ونراقبهم .. قلت تمام</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: يا جماعة انا وعباس حلمى بنرجع الشالية نعبيلنا كاستين وراجعين ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">دخلنا الشاليه وانا بقمة شهوتي فما كان مني الا أن اثبت فتوح على الحائط لأنزل وابعد سليبها وأبدأ بلعق خرم طيزها بجنون.. كانت شهوتي لا يمكن السيطرة عليها .. ضحكت فتوح وقالت..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: مشتهي؟ زبك بينفجر لأن حبيبتك نازله ببكيني مع صاحبك؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: ايه ايه!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: الحس طيز زوجة صديقك فؤاد اخذ ثارك من الآن لان حبيبتك السعودية مشاعل بتكون شرموطة تحت زب زوجي المصري..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">اخرجت زبي المصري مسرعًا وادخله بطيز الكويتية فتوح وبدأت انيكها بدون وعي</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: آآهه نيكني! نيكني عباس حلمى حبيبي</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">دخله كله .. نيك طيز زوجة صديقك ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">شرمطها على أيدك مثل ما راح يشرمط حبيبتك ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">كنت انيكها دوون وعي يُذكر بل بشهوة عارمة تسيطر على المشاعر والتفكير .. لففتها بسرعه واسندت ظهرها للحائط وبدأت بنقبيل شفايفها بحين أن قضيبي كان يلامس كسها .. حتى بدأت ادخله بكسها ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: عاجبك زبي بكسك يا قحبة؟ عاجبك واهو يغوص داخلك يا ممحونه؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: بس؟ هذا اقصى ما تملك؟ فؤاد وايد احسن وبيكيف مشاعل عدل الليلة.</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">وقف كلامها ثقيلًا علي مما جعل جنوني يشد مره اخرى وابدأ بحفر كسها بزبي وهي تصارخ من الألم لا المتعة .. حتى نزلنا شهوتينا مع بعضنا البعض ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">بدأنا بتقبيل شفتي بعضنا بهدوء ورومانسية .. قبل أن ينغزني قلبي وطلب مني التأكد من فؤاد ومشاعل في البحر ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">كان منظرًا ساحرًا .. كانت مشاعل محمره من الخجل في الوقت الذي كان فؤاد يلتصق بها عن عمد ويغمرها بجسده .. كان خبيثًا بنظراته ولمساته.. كان يتأبطها وهي بشدة الخجل والاحمرار، متأكد بأنها تعيش في قمة حيرتها.. تضارب الشهوة والخجل، كان منظرًا مغريًا، اشعل فتيل الغيرة الحارقة والشهوة الداعرة لدينا نحن الاربعة، الشهوة التي جعلت قضيبي ينتصب فورًا رغم اني قد افرغت شهوتي للتو، اعطت جيرلفريندي وحبيبيتي السعودية مشاعل الربة الإلهة سلطانة الحجاز ونجد وملحقاتها فؤاد ضهرها تحاول الهرب منه مازحةً، فركض إليها و احتضنها .. احتضنها على حين غرة والتصق صدره في ظهرها والماء يغمرهما الى صدريهما، اغراني الأمر قررت العودة إليهما ولكن امسكتني فتوح من يدي ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: على وين؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: البحر؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: حبيبي اتركهم لوحدهم.. خليه يلعب براسها شوي؟ ما ودك تشوفها تناك قدام عينك؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا:....</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: من انتصاب زبك عارفه اجابتك يا حبيبي.. احنا ناس مجانين.. لاتخاف ما راح اشوفك بنظره بايخه .. ما أنا زوجي نفسه .. ينجن لو شاف زب بكسي ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا : في أحد غيري ناكك؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: أكثر من خمسة مصريين جامعيين مثقفين متنورين علمانيين ليبرتينيين لادينيين ربوبيين تعدديين كمتيين مثلكما انت وفؤاد ناكوني .. غير وغير فؤاد طبعًا.. وثلاثة منهم مازلت ع تواصل انساني وثقافي وفكري وروحي وقلبي ورومانسي معاهم زي ما انا معاك ومع فؤاد..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: بس خمسة كثير يا فتوح..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: وما أدراك؟ ممكن مشاعل الي نايكينها أكثر..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أشعل كلامها الشهوة في قلبي .. وانا اعلم اني ابو عذرة مشاعل ولا احد سواي انا وفؤاد فعلًا ناكها لم ينكها احد غيري وغير فؤاد؟ ولكنني ورغم يقيني بوفائها ولولا علمها كما علمت لاحقا وسماعها لحوار صوتي مرئي بيني وبين فؤاد ابوح فيه برغبتي واثارتي ان ينيكها ما قبلت مشاعل ابدا ان تتناك منه الا لانها علمت ان تلك رغبتي ومتعتي وهو ما اختبرته بنفسها بحديثها الذي ساحكيه بالسطور القادمة فتخيلت وتساءلت لاثير نفسي رغم انه لم يحدث هل مصت لصديقها السوري حسن في عيد ميلاده اليوم؟ هل تذوق شهد شفتيها؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">قررت أن أصعد لاستحم بعد ماء البحر والنيكة السريعة، دخلت الحمام وبدأت بالشاور الدافئ انتظر بقية السهرة، بدأت افكر بمظهر مشاعل اول ما اقبلت علينا بالبكيني.. كان مظهرها مثيرًا.. كانت سكسية و نهداها فاتنان.. نظراتها نظرات عاهره.. كانت تتدلع و تتشرمط بشكل غريب..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فجأه وجدت يد تمتد لزبي دون مقدمات.. ادرت رأسي لأجد مشاعل عارية معي تحت الشاور .. بدأت بعض شفتيها ومص لسانها بكل شهوة وبدأ قضيبي ينتصب مجددًا..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مشاعل: ماهذه التطورات؟ لقد قبلت أن يراني فؤاد بالبكيني!</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: هذا صديقي الحميم المقرب من الطفولة كاخي فؤاد، يحق له ما لا يحق لغيره..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مشاعل: وقد يريد اكثر من ان يراني ببكيني..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: حينها لكل حادث حديث.. وضحكت</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مشاعل: أعتقد أنه يريد اكثر فعلًا..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: وما ادراك؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مشاعل: لمس طيزي وصدري اكثر من مره ، وضعط زبه على طيزي بعد .. واصدمك اكثر؟ سحب خيط السليب ولسبه بطيزي ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: وعلشان هيك حلمتك منتصبه؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">انصدمت مشاعل فعلًا من انتصاب حلمتيها وانحرحت..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: لا تخافي ماني معصب.. خلينا نشوف مواهبك اذًا..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مشاعل: ماراح تعصب؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: لا..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">خلصنا الشاور ونزلنا أنا ومشاعل وقامت مشاعل بارتداء بكيني آخر قد شرته وارتدت فوقه شال شفاف..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">نزلنا وكان فؤاد وفتوح يشربان كأسين من اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه وكانت زوجته الكويتية فتوح ترتدي فستانًا يبرزان ثدياها الكويتيان، وبحلمتين بارزتين من خلف الفستان ويفصل خصرها وردفها بشكل فاضح، ولكن جيرلفريندي وحبيبتي السعودية مشاعل كانت اذكى بكثير فنزلت كاشفة لحمها بشكل مثير ومغري... كانت عاهره رائعة..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أول ما نزلنا .. استدرك فؤاد.. أنت ساعدت فتوح في أول كاس لها .. وأنا من سيساعد مشاعل في أول كاس ونكون متعادلين يا عم..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">أنا: حقك يا عيوني..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">جلست فتوح بقربي ومشاعل بقرب فؤاد الذي لايرتدي سوى الشورت وبدأ يصب لها كأسها الأول، قامت مشاعل برمي نفسها على فؤاد وكأنها تريد أن تأخذ علبة السجائر الي بجنبه.. لقد رمت بثقلها عليه!! احتكاك جسدهما ادى لانتصاب زبي بشكل كبيييييير لاحظت فتوح وغمزت لي..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">بدأنا بشرب الأنخاب.. وكانت عيناي لا تسقطان عنهما ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">اقترح فؤاد نخب ثديا مشاعل المتفجرين</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">واقترحت مشاعل نخب عضلات بطن فؤاد اللذيذه</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">واقترح فؤاد نخب شفتي مشاعل</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فتوح: شفتي مشاعل غارقتان باللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه اجزم ان طعم شفايفها لذيذ</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">انا: علينا ان نجد احدا يحكم</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">فؤاد: انا من سيحكم..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مدت مشاعل شفتيها ضاحكة وقالت: هيا احكم</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">قام فؤاد بضم مشاعل والتهام شفتيها ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">كان المنظر مرعبًا .. مشاعل لم تتفاعل مع فؤاد ابدًا</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">ولكن فؤاد استمر بمص شفتيها ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">مصها بكل شغف حتى قامت مشاعل بضم فؤاد ووضعت يدها الاخرى على رأسه..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">باغتنا فؤاد جميعًا بسحب خيط سنتيانتها ليننفس ثدياها .. رمى فؤاد وجهه على ثدياها وبدا يعض حلمتها </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">كانت تمسك رأسه وتتمحن آآهه عضها .. عضها حيل عذبني عورني ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">في هذه اللحظات ادخلت زوجته الكويتية فتوح يداها في شورتي وبدأت تلعب بزبي..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">لم يتحمل فؤاد وقام بتعرية جيرلفريندي وحبيبتي الربة الإلهة مشاعل سلطانة وهانم الحجاز ونجد وملحقاتها من كامل ملابسها وبدأ بلحس كسها كان يلحسه بلهفه وكانت تتمحن بصراخ .. فتحت عينها لترى يد فتوح في شورتي .. فما كان منها الا أن دفعت فؤاد وعرته هو الآخر .. ورأت زبه شامخ وكبير برأس منتفخ .. شهقت من الصدمة وبدأت ترضعه .. آآه زبك كبير طعمه عسل .. ابيه يدخل فيني الليلة.. وكانت تأكله وتدخله حتى بلعومها.. وترفعه وتمص بيضاته وتستنشقها .. ريحتها مغرية.. ريحتها تذبح..فؤاد رد شمي ريحة بيضاتي يا قحبة .. ومصيها يا شرموطة .. بدأت تمص كالقحبة التي لم ترى زب بحياتها.. قام فؤاد بدفعها وبطحها على بطنها .. وفتح طيزها وشم خرم طيزها ولحسه.. سكر فؤاد من ريحة طيز مشاعل الفاتنة وبدأ بادخال زبه بطيزها ونيكها .. آآهه دخله دخله كله لا تطلعه ابد .. زبك احلى من زب عباس حلمى .. </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">كانت كلماتها تهيجني بل تجنني .. كان ينيكها بعنف وعيناها بعيناي وتبتسم كالشرموطة .. كانت تستمع بزب فؤاد .. مستمتع جدًا .. حبيبتي تحت زب رجل غيري .. تحت زب صديقي.. كان لحمها يختض </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">نزل فؤاد بجسمه على طيزها،، قام فؤاد وسكب بعض اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه في خرم طيز مشاعل ووضع فمه على خرمها .. دفعت مشاعل اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه بفم فؤاد بكل قوتها واكمل لحس خرمها .. وادخل زبه مجددًا في طيزها وهو يلعب في حلمة صدرها وهي تتمحن .. آهه دخله بطيز شرموطتك .. ابي اخلص ما اقدر امشي.. </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">قررت النزول لوجه مشاعل لاستمتع اكثر بوجهها.. اقتربت وهي تختض من زب فؤاد.. اقتربت معي فتوح وبدأت ترضع زبي وانا امص شفايف جيرلفريندي وحبيبتي مشاعل وهي تناك من صديقي المصري مثلي فؤاد زوجة الكويتية فتوح.. فركت مشاعل يدها بكسها لتتلطخ بماء شهوتها وفركتها بوجهي وقالت : شوف شهوة حبيبتك على زب صديقك ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">كان فؤاد يفرم طيزها بزبه ثم جعلها تنظفه من طيزها بمصها اياه بفمها ثم دفعه ليفرم وينيك مهبلها وكسها الذي لم يدخل زب قبله ولا بعده غير زبي وهي تتمحن .. آآه قريت انزل .. احفرني اكثر ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 22px">بهذه اللحضات ... طشر فؤاد شهوته في اعماق كس ومهبل مشاعل و مشاعل كذلك، ونزلت شهوتي في فم فتوح ..</span></strong></p><p></p><p><span style="font-size: 22px"><strong>كان الأمر أشبه بالحلم ..</strong></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 71519, member: 731"] [B][SIZE=6] الفصل الأول (١) حسنًا أنا أُدعى عباس حلمى شاب مصري في الخامسة والعشرون من عمري، بدأت بالعمل مؤخرًا كمحامي متدرب في أحد مكاتب المحاماة في مصر، أملك جسدًا رياضيًا بلونٍ قمحي داكن، أعيش في حالة عِشق وإدمان مع حبيبتي مشاعل -سنتحدث عنها لاحقًا- رغم دراستي في بريطانيا لمدة خمس سنوات إلا أني ما زلت أسير العادات والتقاليد المصرية الريفية الغبية، فعلى الرغم من اعتناقي لليبرتينية والتنوير والمحبة والسلام والاشتراكية والحقوق المدنية والحريات الدينية واللادينية والجنسية والابداعية والفكرية والعلمانية وحقوق الانسان والربوبية التعددية والقيم الغربية الاوروبية والامريكية وعشقي للنساء إلا أن النمطية المحافظة ما زالت تسيطر علي وعلى حياتي بجلها ومجملها، فكنت مثالًا للاستشراف والمتظاهر بالفضيلة، الأمر الذي كان سببًا للكثير من المشكلات بيني وبين معشوقتي مشاعل فهي فتاة سعودية من عائلة سعودية غنية جدًا وقد عاشت حياةً لا تحكمها أي عادات ولا تقاليد و تملك أصدقاء وزملاء ولا تخجل من الضحك والمسامرة معهم من حين إلى آخر. (٢) لقد بدأ الصيف وأخيرًا بدأت أشعر بالشمس وهي تدغدغ بشرتي بالدفيء الذي يغمر جسدي وكأنه الملاذ الذي يعوضك عن قسوة الشتاء، أشرب قهوةً مثلجة وأخيرًا، إنني أعيش أجمل فترات السنة... قاطع سرحاني رنين هاتفي المحمول أوه إنه فؤاد لقد اتفقنا على السهر في الشاليه الليلة! أنا: أهلا يا فؤاد! لا تخف اللبن والعسل الاسود والجلاب وعصير الفواكه جاهز والسماعات جاهزة في الشاليه كذلك والست أم كلثوم ستحيي سهرتنا الثنائية اليوم كما طلبت لا تخف. فؤاد: هههههههههه حسًنا الظاهر أنك مجهز كل شيء ولكنك نسيت أهم شيء يا فالح! أنا: نسيت ماذا؟ فؤاد: مفتاح الشاليه معي يا حبيبي كيف ستذهب لتجهز المكان؟ تعال منتجع شرم الشيخ وخذ المفتاح. أنا: لا أصدق بأني نسيت المفتاح، سآتي لك فورًا. أغلقت الخط غير مصدق بأني قد وقعت بهذا الخطأ وأدرت محركي متجه لمنتجع شرم الشيخ، فؤاد أحد أعز أصدقائي نحن مقربان من بعضنا بشكل كبير، تزوج مؤخرًا من حبيبته فتوح، الفتاة التي هاجر أهلها من الكويت قبل خمس سنوات بسبب ضيق الحال لأنهم من البدون، تعرف عليها فور وصولها لمصر، والآن هي زوجته. (٣) وصلت شرم الشيخ وكان المكان جنه لأي شخص، البكينيات في كل مكان، النهود الأرداف الأفخاذ كل شيء كان كاملًا ولكني لا أملك الوقت لكل هذا فقد وعدت فؤاد بتجهيز الشاليه وتوصيل المشروبات والثلج وتوصيل السماعات لسهرتنا اليوم، بدأت بالبحث عن فؤاد لمدة ربع ساعة حتى وجدته منبطحًا أخيراً، هممت بالذهاب إليه ولكن كانت تنبطح على جانبه فتاة يبدو أن الأخرق بدأ بموال الخيانة مبكرًا... أنا: تصدق أنك اخوانوسلفى كافر! تترك الصاروخ هذا وتأتي للسهر معي أنا! فؤاد: هههههههه تصدق أنك قليل أدب! فتوح هذا صديقي عباس حلمى كلمتك عنه من قبل! اسمها فتوح بضم الفاء والتاء كاسم زوجة امير الكويت الاسبق صعقني فؤاد بكلامه! هل يعقل أن تكون هذه الفتاة زوجته! كيف له أن يجعلها تخرج أمام الناس بهذا الشكل! كان ترتدي بكيني لا يستر شيء بل بالكاد يغطي حلمتيها وكسها! ولكن يا لها من فتاة تملك وجهًا وكأن الملائكة قد رسمته في لحظة من الثمالة، عنقها كان طويًلا وحبات الرمل التي تعلقت به وكأنها تنتجي اللـه بألا يسقطها، ونهداها المتفجران النهد الذي عُرِفن به الكويتيات بتكوره وليونته فلو لمس أحدًا كتفها سيضلان يرتجان لنصف ساعة، أم فخذيها المتباعدان لا أعرف كيف لفتاة أن تملك كهاذين الفخذين! قاطعت فتوح صدمتي: أهلا عباس حلمى، كيف حالك يا أبو الصواريخ. أحمر وجهي ورددت: أهلا بزوجة أعز أصدقائي. فؤاد: احنا هنقضيها مجاملات! أجلس عباس حلمى خلينا ندردش شوي، ما قلت لي ما رأيك بذوق صاحبك؟ رغم صدمتي من فؤاد إلا بأني تجرأت: بصراحة يا زين ما اخترت أعتقد ما في بنت بالمنتجع تملك هذا الجمال. فتوح: يوووووه يا عباس حلمى أنتو مصريين تجاملون كثيرًا. أنا: بذمتك مش حته بلدي على قولنا احنا المصريين؟ فتوح بعد أن احمر نهداها قبل وجهها: خلااص يا فؤاد لا تحرجني. أنا: خلاص يا فؤاد أعطيني المفتاح وخليني أروح أجهز المكان. انطلقت لمنطقة ساحلية، بدأت أوظب المكان وأوصل السماعات وأخرج اقماع الجلاب اللذيذة وزجاجات اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه، اقماع الجلاب واللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه رائع في شرم الشيخ مصر ولذلك اعتدنا أنا وفؤاد أن نأتي هنا ونسهر سهرة هادئة بين الحين والآخر ولكن هذه سهرتنا الأولى بعد زواجه من فتوح ... آآه يا فتوح ما أجملها.. بدأت بالانتظار والتململ فقررت أن أسلي نفسي بالموبايل فكان أول اشعار في وجهي من سناب شات إنه من فؤاد أرسل لي على الخاص، فتحته ويا لهول ما رأيت! إنه يصور مع فتوح بوضعيات غريبة... ثدياها كان جميلين بشكل فاتن، حتى حلمتها التي رُسمت ملامحها من وراء السنتيانة، لقد صور فؤاد أكثر من أربع صور فقط لطيزها أنا متأكد بأنه كان يقصد ذلك، كان طيزها يبتلع ما يرتديه كان طيزًا فاجرًا، استوعبت للحظة بأن قضيبي بدأ بالانتصاب! انتصب على زوجة صديقي الكويتية... (٤) مرت ساعتين تقريبًا وأنا أنتظر وصول فؤاد، بدأت الساعة تقارب التاسعة مساءً، ولكن لم أشعر بالملل أبدًا فقد كنت أستمتع بكأس من السكوتش ويسكي وأدخن سجائري على أنغام كونشيرتو دي آرانخويث للموسيقار الإسباني خواكين رودريغو تحت ضوء خافت ولا أرتدي سوى الشورت، وكان عقلي يأخذني بعيدًا حول ما قد حصل اليوم، هل يعقل بأن يسمح فؤاد لزوجته أن تلبس البكيني أمام الجميع؟ وبالذات أمامي! امتدحها أمامي وأرسل لي صورها بالخاص، هل يعقل أن يكون فؤاد يريدني أن أنيكها؟ هل فؤاد ديوث؟ هل يرغب بأن يرى قضيبي بين فخذي فتوح؟ أم أني أبالغ؟ قاطع صوت طرق الباب حبل أفكاري وذهب لأفتح الباب لفؤاد.. *****: مرحبا عباس حلمى أنا: أ أ أ.. أهلًا فتوح! فتوح!! فؤاد أحضر فتوح معه!! أنا: تفضلي يا فاتي أدخلي الصالون، ولكن أين فؤاد؟ فتوح: فؤاد نسي يشتري سجاير راح يشتري ويرجع. أنا: تمام، لكن خبريني شنو هالجمال والذوق؟ -كانت ترتدي فستان سهرة أسود، عاري الذراعين وفاضح الصدر رغم أنه طويل بعض الشيء، رافعة شعرها بطريقة مثيره متمكيجة بميك أب ألوانه داكنة ولكنه خفيف- أحمر وجهها خجلًا وقالت: تسلم عيونك الي تشوفني جميله، فؤاد يعشق يشوفني متأنقة بكل وقت حتى لو ما كنا بوحدنا، وقالي بأن بنروح نسهر ونشرب وبصراحة يا عباس حلمى أنا لم أتذوق اقماع الجلاب واللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه بحياتي ومتحمسة جدًا بأني أشرب! أنا: أول مره تشربي! إذًا موضوعك عندي لا تمشي ورى زوجك وخليك معاي أنا مفهوم يا غزال! فتوح: هههههههه مفهوم يا سيدي. صعدت لدورة المياه لأقضي حاجتي وفور نزولي.. دخل فؤاد الشاليه وشافنها ما بعض وبدأ مزاحه المعتاد.. فؤاد: كشفتكم بالجرم المشهود! خنتوني يا خونه! فتوح ضاحكة: آه خناك أصلًا لو ما لحقت علينا لكنت حامل الحين. ضحكنا جميًعا وقمت لتشغيل الست أم كلثوم التي لطالمًا عشق فؤاد الشرب على أنغام صوتها وبدأ فؤاد يعطي فتوح بعض المزه لتأكل قبل أن تشرب خوفًا عليها من دوار اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه المخلوط بحبات الفنكوش. أنا: فؤاد أنا من سيسكب لفتوح أول قدح عسل اسود ولبن (مع شئ من حبوب الفنكوش) لها بحياتها. فؤاد: يا مفتري أنا زوجها موجود تقوم أن تشربها. فتوح: آه يا فؤاد وعدت عباس حلمى يشربني اليوم راحت عليك يا حبيبي. فؤاد: طيب إذًا روحي جلسي قربه علشان يهتم فيك طول السهرة وأشرب على راحتي لي دهر ما شربت. قامت فتوح وهي تضحك وجلست جنبي.. جنبي جدًا.. بل ملاصقة بي.. حتى بدأت أحس بالتوتر والتعرق الخفيف. أنا: هذا كاسك الأول يا فتوح استمتعي فيه على أنغام الست. فتوح هامسةً: تسلم أيدك يا حبيبي بس لا تخليني أشرب كثير أخاف نخون فؤاد جد. ضحكت فتوح بعدها ضحكه وكأنها استدعت بها الشيطان ليأتي إلينا ويسكب علينا كل أشكال العهر والشهوة، طال الوقت وهرب ولم نشعر به حتى أصبحت الساعة الثانية عشر عند منتصف الليل، لم تكن فتوح قد شربت سوى ثلاثة كؤوس إلا أنها كانت في عالم آخر فكما يقول محبي حبوب الفنكوش حبة الفنكوش تنططك زي الفرفوش، فؤاد كان في آخر مراحل السهرة فرأسه بدأ يثقل كثيرًا ولكن قاوم النوم وصدح لزوجته: فتوح!! قومي ارقصي خلي الليلة تشعلل شوي! أنا: ترقص! ترقص على أم كلثوم يا مفتري! ضحكت فتوح وقالت: من عيوني حبيبي هقوم أرقص.. ثم التفتت علي ووضعت شفتيها عند اذني واكملت: واشعللها. بدون أي شعور وحتى قبل أن ترقص بدأ قضيبي بالانتصاب! أخذت فتوح الكويتية الآي باد الموصول بالسماعات وشغلت اغنية شعبية مصرية " يا بتاع النعناع" وتحزمت بشال ملقى بالصالون وبدأت ترقص، كان كل ما فيها يصرخ جمالًا، قدميها الحافيتين وطيزها الذي تشعر بهزته بأن الكون قد اهتز بك، بنهودها التي كان قلبي يرتفع بارتفاعها ويهبط بهبوطها، وابطها النعام الذي كان يطل علي كلما رفعت يداها، أصبح قضيبي كالصخرة وكان فؤاد يصفق منتشيًا ويرمقني بنظرات غريبة بين الحين والآخر، كانت كلما أرادت أن تهز طيزها تقترب مني بطريقة مجنونه وترمي طيزها عند وجهي حتى استطعت لوهله أن أشتم رائحة طيزها المثيرة! خفت جدًا ألا أسيطر على نفسي فسكبت كأسًا أخرى من اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه المخلوط بشئ من حبوب الفنكوش التي تحاكي تاثير الكحول والخمور وتسكر شاربها او شاربتها لكن دون اي اثار ضارة كالكحول كما تمنحه هلاوس سمعية وبصرية سعيدة وامنة وروحية - ملحوظة من المؤلف : حبة من خيالي مستوحاة من فيلم واحدة بواحدة لعادل امام ومرفت امبن - وأكملت الفاجرة الكويتية رقصها حتى انتهت الاغنية، مع انتهاء الاغنية كان فؤاد قد بدأ في نومه، وأتت مجددًا فتوح لجانبي. فتوح: ها أيه رأيك يا سيدي؟ أنا: أنا سكران ولكن صدقيني لم أرى شيء أشد إثارة منك يا فاتي. مررت فتوح يدها على صدري العاري: مش بس أنا المثيرة بهالمكان ياحبيبي. وضعت يدي على فخذيها: هذان الفخذان سرقا عيناي الليلة. ضحكت فتوح وباغتتني بظربه ضربتها على طيزها: طيب وهذا الشيء الي هزيته هز أمام وجهك ما أخذ أنظارك؟ أنا: بل وأخذ شيء آخر يا حبيبتي..... وأخذت يدها وضعتها على زبي من فوق الشورت. بدأت فتوح تتحسس على زبي وعيناها بعيناي وتعض شفايفها: هذا الشي يبدوا أنه مجرم وأكبر من شيء صاحبك. لم أستطع السيطرة على نفسي ومسكت رأسها وهممت بأكل شفتيها، كنت كأسد قبض على فريسته وأخيرًا كنت أمص شفايفها وأدخل لساني في فمها وأحركه بشغف ومن أدخلت هي لسانها في فمي وفجاه أحسست بيدها داخل الشورت وتعصر زبي بجنون، كنت أشعر بأنفاسها الدافئة عند فمي وتستعر اثارتي مجددًا. احسست بالذنب في هذه اللحظة بعد أن وقعت عيناي على فؤاد وهو نائم رغم علمي بأنه كان مخططًا لكل هذا، أبعدت رأسها عن رأسي بحنية وقالت لها: يا فتوح الي احنا بنعمله غلط صح؟ فتوح: لا ياحبيبي الي انتا عملته بإبعادك لشفتينا عن بعض هو الغلط. أنا: بس فؤاد! فتوح: ياحبيبي فؤاد نايم وما راح يعرف شيء وغمزت. كنت في داخلي أعلم جيدًا بأن فؤاد كان سوف يعلم، بل أنه سيشعر بخيبة أمل لو صحا في الغد ولم يجدني قد عثت نيكاً في جسد زوجته، لذا قررت... نزلت من على السوفة او الاريكة وجلست بين فخذي فتوح ورفعت فستانها ونزعت كل قطعة قماش منعتني من كسها، لأجد كسها في وجهي بماء شهوته، برائحة الكس الكويتي المعروفة، فغرست وجهي في كسها وبدأت أمصه وأكله ادخل لساني في كسها وأحركه بكل عنف وأغلقت فتوح فخذيها على رأسي وبدأت تشد شعريو تتأوه. آآآه.. عباس حلمى انزل شويه.. آهة أكثر الحسني.. عض شفايف كسي.. آهة كنت اشعر بأني بعالم آخر، فكما هو معروف لو لم تنزل بين فخذي فتاة كويتية فأنت لم تلحس كسا أبدًا، الكويتيات من أجمل نساء الأرض والكس الكويتي المشعر غليظ الشفاه مورق متهدل الاشفار لا مثيل له في كل العالم، طعمه سكر بنات واقماع جلاب من اثر العسل الاسود المصري المولاس مولاس قصب السكر الذي جعلتها تشربه، ورائحته رائحة الشهوة بحد ذاتها، كنت ألتهم كسها كالمجنون الذي كان متصوفًا طوال حياته ليجد نفسه مع أنثى أخيرًا، لم أكن أشعز بلساني وهو يتحرك حوالين كسها ويأكله كالمجنون فقد سيطرت رائحة طيزها المميزة علي فحركت لساني لأسفل كسها ولكن بالطبع لم استطع الوصول لخرم طيزها فعدت لرفع لساني ومن ثم بدأت التهم كسها بشفتاي وكأنا آكلهما كانت فاتي في عالم من الصياح والتأوه حتى أن توقعت بأن أرفع رأسي لأجد فؤاد صاحيًا، وأنا أعض كسها شعرت جسدها يرتعش وأهاتها تتشنج ففتحت فمي لاستقبال ماء شهوته السريعة، زوجة صديقي المصري مثلي الكويتية فملئت فمي بشهوتها، فأبقيتها في فمي ورفعت رأسي لأجدها تبتسم وترتشف رشفة من اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه وتاكل من اقماع الجلاب وكأنها فهمتني، فألصقت شفتي على شفتيها وفتحنا فمنا في ذات الوقت فاختلط ماء شهوتها و اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه في فمينا وابتلعنا مشروب العهر، وأكملنا امتصاص شفتي بعض حتى أحسست بأني سأقع فوقها وأنام. أنا: شنو عملنا يا مجنونه! فتوح: مش مني واللـه من اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه، وبصراحة انتا ما تتقاوم *وعضت شفتيها* أنا: كسك أجمل شيء ذقته بحياتي جد. فتوح وضعت يدها على زبي وقالت بنبرة دلع: بس هذا الحلو ماذقته أنا ولا ذاقه كسي. قلت ضاحكًا: بس يا طماااعة، علينا الآن أن نساعد فؤاد للصعود لغرفته وتنامين معه وسأذهب أنا لغرفتي، بس حبيبتي لازم ما يعرف شيء أبد. فتوح بابتسامة ماكرة: آه طبعًا يا حبيبي ما راح يعرف. قمنا وسندنا فؤاد وأصعدناه لغرفتهما وأغلقت الباب عليهما وذهبت لآخذ شاور، لم أكن قد افرغت شهوتي بعد، ولكني قررت الاحتفاظ بها لأن يوم الغد ستكون المغامرة أكبر وأخطر. انتهيت من الشاور ودخلت لسريري وأفكر بما سيحدث غدًا، أنا لم أكلم حبيبتي وجيرلفريندي السعودية الثرية مشاعل اليوم وبالطبع لن أستطيع أخبارها بأن زوجة فؤاد الكويتية معنا في الشاليه لأنها ستغضب من هذا الأمر بعد أن حاولت قدر الامكان ابعادها عن جميع أصدقائها الشباب، كيف سأكلمها بعد أن خنتها، لا أعلم.... سنعلم غدًا ما سيحدث لأخلد إلى النوم. إلى اللقاء مع الفصل القادم. الفصل الثاني (1) كان الجو دافئًا، أشعة الشمس داعبت عيناي وكأنها تجبرها على الاستيقاظ، فتحت عيناي على مضض، بحثت عن موبايلي لأعرف الوقت، سحقًا إنها الساعة العاشرة صباحًا، لماذا أستيقظ في هذا الوقت! لم أنم سوى سويعات قليلة... ولكن حسنًا يبدوا أن القدر يريدني أن أستيقظ وأحلل ما قد حصل فجر اليوم، ارتديت الشورت ونزلت لصالون الشاليه كي أشرب قهوتي وسيجارتي وأفكر فيما سيحدث اليوم ... سحقًا! فؤاد كان مستيقظًا ويشاهد التلفاز! كان وجوده مباغتًا.. أنا: صباح الخير.... فؤاد: صباح الورد يا حبيبي صح النوم.. رميت عيناي في شاشة موبايلي هربًا من التحدث مع فؤاد، فوجدت رسالة من مشاعل، آه يا مشاعل لقد اشتقت إليك، كانت تطلب مني أن أسمح لها بالذهاب للاحتفال بعيد ميلاد صديقها حسن لأن جميع أهله مسافرين للسياحة... كتبت لها: حبيبتي طبعًا لا! تكلمنا في هذا الموضوع أكثر من مرة! مشاعل: حبيبي بس نتعشى بمطعم واحتفل بعيد ميلاده! أنا: لا! انتهى النقاش. مشاعل: الي تشوفه حبيبي، أنا اسفه... بدأت أشرب قهوتي، وأدخن سيجارتي وأرمق فؤاد بنظرات خوف وترقب، وأراقب الدرج أنتظر نزول فتوح ليكتمل توتري وخوفي، للحظة استوعبت! لقد لحست كس الكويتية فتوح أمس والآن أرفض لحبيبتي وعشيقتي وجيرلفريندي السعودية طلبًا سخيفًا كهذا!! يا لي من حقير!! فتحت الواتساب فورًا وأرسلت لها.. أنا: حبيبتي أنا أسف، روحي احتفلي معه واستمتعي. مشاعل: حبيبي من جد! أنا: طبعًا حبيبتي روحي احتفلي. مشاعل: تسلم يا حبيبي جد كان بخاطري أحتفل معاه. شعرت بشعور غريب من كلامها فأطردت بكلامي قائلًا.. أنا: حبيبتي عندي شرط.. مشاعل: تامر أمر حبيبي ما هو شرطك؟ أنا: احجزوا غرفة برايفت في المطعم.. لم أعرف لماذا طلبت هذا الطلب.. استغربت من نفسي ولكنه كان طلبًا عفويًا. مشاعل: برايفت؟ لماذا؟ تداركت قائلًا: لا أريد أن يراكم أحد حبيبتي. مشاعل: تامر أمر حبيبي أنا: شرط ثاني حبيبتي.. مشاعل: ما هو الشرط؟ أنا: صوري صوره للذكرى معه وابعثيها لي حبيبتي. مشاعل باستغراب وتعجب: تامر حبيبي. انتهت المحادثة مع جيرلفريندي وحبيبيتي السعودية مشاعل على صوت خطوات فتوح تنزل من الطابق الثاني... مرتديةً بكيني أسود اللون يضغط على نهديها وكالعادة يرسم ملامح كسها..... (2) مرت ساعة كاملة من الحديث الجانبي الممل والذي يثير النرفزة، فأنا أعلم أن شيء ما سيحدث، كلام معين سيقال، نقاش قد ينطرح، هذا يومنا الثاني هنا، سنسهر سهرة يوم الجمعة، ويجب أن يُقفل باب هذا الصمت.. كنت شاردًا أفكر في هذا الصمت وريبته وكذلك في طلبي الغريب من مشاعل! لماذا طلبت منها هذين الطلبين؟ قاطعت فتوح تفكيري ونهضت وجلست بجنبي.. فتوح: عباس حلمى! ما رأيك نروح نغطس شوي بالمسبح؟ أنا: هههههههه ولماذا لا تنزلي مع زوجك؟ فؤاد: هههه يالنذل أنا ما أحب المسبح روح أسبح معها.. مسكتني فتوح من يدي وخرجنا للمسبح الخارجي وبدأت تنزل ونزلت أنا من خلفها... فتوح: اللـه يلعنك كسي يحرقني! تلحسني وما تنيكني! أنا: فتوح يا مجنونه اسكتي فؤاد بالصالون... فتوح: أنت ما تفهم؟ أنت مو عارف أن فؤاد عارف وراضي؟ عملت روحي مجنون وغبي: فؤاد يعرف! مستحيل! ضحكت فتوح بشرمطة وقالت: تبي الأثبات؟ حاظر.. قامت فتوح بدلع بفتح سنتيانتها ورمتها من شباك الصالون، لتنطلق ضحكة متفجرة من فؤاد من داخل الصالون ويصرخ: بدأتوا يا فجره!! انقلبت ألوان وجهي وبدأت أشعر بالرعب يتسلل إلى صدري وبالدم ينطلق إلى قضيبي.. لم أتمالك نفسي ورميت رأسي بين نهديها تلك الربة الإلهة الكويتية السلطانة الهانم وبدأت بمص حلمتيها وعضها لتبدأ بالتأوه بصوت عالي لتشد انتباه فؤاد.. لم أكن أبالي سوى بغرز زبي في كسها وتفجير شهوتي بها.. رفعتها من المسبح ومددتها على الأرض وصعدت فوقها.. نزعت كل قطعة قماش على جسدها وجسدي.. أصبحنا عاريين لأول مره.. مدت يدها لتمسك زبي وتشهق قائلةً: يا رووووحي!! دفعتني بشده لتصعد فوقي وتبدأ بمص زبي.. كانت تأكله بشرمطة ومحنه لا مثيل لها، كانت تأكله وترضعه، مصيه.. مصي زبي يا شرموطة.. كنت أهذي بجنون.. كنت أشيح بنظري بدون تفكير فصعقت لما رأيت فؤاد يشرب كأسًا من اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه وشئ من حبات الفنكوش ويشاهدنا بمتعة! كانت النار تشتعل من بين عينيه.. لم أتحمل هذا المنظر فصعدت فوقها وبدأت بغرز زبي في كسها.. آآه نيكني.. نيكني يا حبيبي.. ذوقني زبك كنت أحلم أذوق طعمه.. كنت أدخل زبي فيها وأرضع شفتيها بنفس الوقت لعدم شد انتباه الجيران.. كانت تصرخ: ها يا فؤاد! تشوف الذكر الي بينيكني؟ تشوف زب الحصان يا حبيبي؟ رأيك فيه بكس زوجتك؟ كان كلامها يثيرني بدون أن أعرف السبب.. بدأت أشعر بالتشنج فأخرجت زبي من كسها واقربته من وجهها وادعكه تمهيدًا لسيل شهوتي الذي سيغرق وجهها.. وهذا ما حدث.. ماهي سوى ثواني حتى غرق وجهها بماء شهوتي ... انتهينا وأنا مصدوم من الموقف.. بدأت فتوح بالضحك بهستيرية.. وتوجهت لفؤاد ووجها ملوث بماء شهوتي وبدأت تمص شفتيه.. يقبلان بعضهما وشفايفها ملوثه بشهوتي.. إنها بفم فؤاد بل ابتلعها! كان الأمر غريبًا لكنه ممتع.. ممتع بشده.. (3) صعدت فتوح لأخذ شاور من عبث أمس واليوم، وبقيت مع فؤاد وحدنا، وبدأت لحظات الصمت.. ولكن قاطع فؤاد هذه اللحظات.. فؤاد: ما رأيك بما حدث؟ أنا: لم أفهمه أبدًا يا فؤاد رغم استمتاعي به.. فؤاد: زواجي من فتوح زواج متحرر يا عباس حلمى، أنا أحبها وهي تعشقني، ولكن زواجنا مفتوح، نستمتع ونحن نرى بعضنا نضاجع أطرافًا ثانية، هذا كل ما في الأمر.. أنا: حسنًا هو أمر راجع لكم.. ولكني استمتعت.. فؤاد: حقًا؟ أنا: اللحم الكويتي لا مثيل له، ولكن فتوح شيء آخر يا فؤاد! طعم كسها عسل! ومصها رهيب! جسمها جسم شرموطة فاجرة.. ضحك فؤاد وقال: إذًا أعتبرها حبيبتك يا حبيبي. كنت سعيدًا جدًا بهذه التجربة، ومستمتع بمشاهدة ثقافة غريبة وجديدة والأهم أنها بعقل صديقي المصي مثلي وزوجته الكويتية فتوح، إنهم رائعين.. (4) وصلني تنبيه من السناب شات.. كانت صورة من مشاعل حبيبتي وجيرلفريندي السعودية.. بدأ قلبي يخفق ودخلت متوترًا للبرنامج.. فتحت الصورة.. وكانت صدمتي! كانت مشاعل مع صديقها حسن في غرفة مغلقة... كانت ترتدي جينزًا ضيقًا، وبلوزة سوداء حفر وضيقه تبرز كل ثنايا صدرها وتمسك بيدها بايب النرجيلة شيشة معسل الاعشاب الطبية الصحية.. كان حسن يداعبها حيث أتمى من خلف ظهرها وزرع رأسها من تحت إبطها ليظهر في الصورة..شعرت لوهله بإثارة منقطعة النظير! ماذا يحدث من المفترض أن أغضب! أن أتنرفز! ولكن قضيبي بدأ ينهض مجددًا! فجأة وبدون سابق إنذار خطف فؤاد الموبايل من يدي وبدأ يعاين الصورة.. لم أستطع أن أخذ الموبايل من يده، رأيته يرى الصورة ليصفر معجبًا!! فؤاد: مين الشرموطة! أنا: ههههههه هذي مشاعل. فؤاد: مشاعل حبيبتك! أنا: يس حبيبتي. فؤاد: يا ابن الكلب تملك كل هذا الجمال وحاسدني على فتوح! ومن الي معها؟ أنا: صديقها حسن.. فؤاد: أمممممم.. بس صديقها؟ أنا بغضب: طبعًا بس صديقها!! فؤاد: يا حبيبي هدي أعصابك.. بس لبسها وكأنها مع حبيبها، بس يا حبيبي جد حبيبتك سكسيه. أنا بحرج: ههههههه شكرًا. فؤاد: عندي اقتراح.. ما رأيك تجي الليلة تسهر معانا؟ أنا: لا فؤاد لا.. ما ينفع. فؤاد: عندي لك اقتراح.. أنا: ما هو الاقتراح؟ فؤاد: أطلب منها أن تأتي لتسهر معنا الليلة. أنا: لا فؤاد لا .. مستحيل. فؤاد: عباس حلمى حبيبي، إحنا أصدقاء وبنكون كبلز رائع! تخيل أنا وأعز أصدقائي وفتاتينا مع بعض! عمومًا إحنا نجارب مره إن أعجبكم الموضوع كملنا، إن لم يعجبكم فهي ليلة وخلاص. أنا: مشاعل مستحيل توافق يا فؤاد... فؤاد: معناتها أنت موافق، خلي موضوع مشاعل بظروفه.. أنا: لا أعلم فؤاد.. لست متحمسًا للموضوع. قلتها وانا غير متاكد انني لا اريد ذلك.. فؤاد: طيب عندي اقتراح.. خليني أخذ بوسة من شفايفها ولك نيكه أخرى لفتوح كبداية.. إتفقنا؟؟ أنا: ...... الفصل الثالث.. كانت الأمور تسير بطريقة دراماتيكية، أقل من أربعة وعشرين ساعة كانت كفيلة بأن تقلب كياني، حبيبتي وجيرلفريندي السعودية مشاعل التي كنت أغار عليها من خيالها أصبحت أساوم على شفتيها مقابل جسد فتوح زوجة صديقي فؤاد المصري مثلي الكويتية.. لم أكن أعلم حينها كيف أفكر... قبل دقائق كان زبي في كس زوجة صديقي الكويتية فتوح وهو يتأملنا ويدخن، الآن أنا أفكر كيف أسهل الطريق على صديقي فؤاد ليفتتح جسد جيرلفريندي وحبيبتي.. ولكن لا أخفيكم .. أنا أشعر بأن ملائكة الكون تتراقص داخلي فرحًا والنشوة عندي قد تعدت القياس.. لم أجاوب على عرض فؤاد بعد ولكني رفعت الهاتف أمامه واتصلت على مشاعل دون تخطيط .... أنا: أهلا حبيبي .. شلون عيد الميلاد؟ .... اهم شي غيرتي جو؟ ..... طيب حبيبي ..... فتوح زوجة فؤاد راح تجي تسهر معانا اليوم ليه ما تسهرين معانا انتي بعد؟ ..... أهلك؟ قوليلهم أنك بتنامي عند وحدة من صديقاتك.... اكيد؟ ...... برسلك اللوكيشن على الواتساب.... اول ما تمسكي الطريق بلغيني. أغلقت الهاتف .. ورأيت ابتسامه عريضه على وجه فؤاد.. أنا: أنا عملت الي علي .. خرج الموضوع من يدي الآن. فؤاد: كل شيء علي انا لا تشيل هم.. لكن أنا ما أضمن أن الموضوع يوقف عند البوسة ياصديقي. أنا: هذا إذا قدرت تاخذ بوسة.. فؤاد: الظاهر أنك ماتعرفني عدل. أنا: نشوف. فؤاد: طيب بما أن الأمور احلوت وريني صورها . شعرت باستثارة غريبة من كلامة ودخلت على الالبوم في موبايلي ودخلت على فولدر صور حبيبي الربة الإلهة السعودية مشاعل الهانم السلطانة المليكة الملاك ورميت الهاتف في يد فؤاد.. كان زبي يسيطر على قراراتي بشكل واضح.. ولكن فؤاد لم يرضه أن يشاهد الصور بوحدة فاقترب مني لنشاهدها معًا.. فؤاد: يا ساتر ياستر شوف فخوذها! انا: فخوذها دااافية لو سكرتها على زبك تذوب .. وتوالت الصور .. صورة تلو الأخرى .. كس مشاعل و طيزها ومقطع لي وانا انيك طيزها و مقاطع رقصها وبزازها وكل شيء يخصها .. مسك فؤاد زبه بيده وهمس باذني : الليلة هتشوفها تتناك امام عينك.. شعرت بالدوار من كلمته وبالغضب كذلك وبالشهوة وبالخضوع .. كنت انتظر هذه اللحظة بشكل عظيم .. عادت الحياة للجلسة مجددًا بعد عودة فتوح، نزلت بهوت شورت أبيض لا يغطي فيها شيء وبودي حفر يكشف صدرها وكتفها وكل جمالها.. فؤاد: يا هلا باللوز تعالي يا حبيبتي عندي لك خبر حلو.. فتوح: ماهو الخبر؟ فؤاد: مشاعل حبيبة عباس حلمى بتسهر معانا الليلة .. وختم كلامة بغمزه فتوح: معقولة!! هالكلام صحيح يا عباس حلمى؟ أنا: صحيح يا حبيبتي طلبت من فؤاد تشغيل أغنية قارءة الفنجان للعندليب وأخذت قمعا من الجلاب وكأسا من اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه وخرجت للجلوس على البحر على أصداء عبد الحليم وأفكر بما حدث وبشكل أكبر فيما سوف يحدث.. كانت الحياة ضيقه بعيني.. كنت لا أستطيع أن أتحمل جلوس مشاعل مع زميل لها لتبادل أطراف الحديث، أما الآن فأنا أدعوها لمكان سوف تشارك رجل آخر فيه الفراش، كانت مشاعل تعلم عن سهرات اقماع الجلاب والشراب الفنكوشي واللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه المخلوط بحبات الفنكوش الذي أقضيها مع فؤاد، ولكنها لم تجرب الكأس رغم طلبها مني الأمر ورفضت رفضًا شديدًا حينها، أنا أملك بعض الوقت لألغي الموعد وأطلب منها العودة لمنزلها بأي حجة كانت، ولكن إن وصلت مشاعل هنا .. فأنا متأكد بأن كل حياتنا سوف تتغير، طبيعة علاقتنا ستتحول، قد تغضب مني وتراني كما يسمي المجتمع الرجل المتحرر "ديوث" إن علمت بأني قابل، وقد تطلب مني الابتعاد عن فؤاد بحجة تحرشه بها ، وقد تقبل وتتغير حياتنا لتصبح قحبة.. أم أبنائي المستقبليين قحبة! كنت أعلم أن جميع الخيارات خاسرة.. ولكن هناك شيء داخلي يدفعني للاستمرار بالأمر وهناك شوق غير طبيعي للـ لحظة التي أرى بها حبيبتي تصل. كانت الدقيقة تمر وكأنها ساعة من كثر شوقي وترقبي لما سيحدث بعد قليل.. بدأت بشرب كأسي على مهل دون أن أشعر بالوقت .. ... ... ... فتحت عيناي على مضض.. ماذا؟ كم مر من الوقت؟ دخلت مسرعًا للشالية..... إنها مشاعل! مشاعل حبيبتي السعودية وجيرلفريندي الربة الإلهة ذا ميكان جاديس ذا ميدينان جاديس الهانم سلطانة الحجاز ونجد وملحقاتها جالسة مع فتوح و فؤاد.. كانت ترتدي نفس ملابسها التي كانت ترتديها في عيد ميلاد صديقها، هذا الحفر المغري الذي يكشف إبطيها الناعمين الساحرين كلما رفعت يدها، والبدي الذي يرسم ملامح صدرها الناهد ويعطي نبذه بسيطة عن حلمتيها.. مشاعل: صح النوم حبيبي شفتك ع البحر نايم منها ترتاح ومنها تاخذ تان. انا: هلا حبيبتي ها تعرفتي على الجماعة؟ مشاعل: طبعًا عرفت فتوح الجميلة وفؤاد صاحبك ابو ددمم خفيف فؤاد: حبيبك أعز اصدقائي وكاتم اسراري من الطفولة.. أنا: خلونا من المجاملات.. حبيبتي تعالي بكلمك شوي.. أخذت مشاعل للمطبخ وجلسنا على طاولة الطعام ... أنا: حبيبتي انا اشرب وفؤاد يشرب وفتوح تشرب بعد، السهرة بالليل كلنا بنشرب، ادري اني رفضت من قبل بس الليلة انا راضي. مشاعل: أكيد حبيبي راضي؟ أنا: أكير ياروحي راضي.. رجعنا لفؤاد وفتوح في الصاله وكانو في أحضان بعضهما يتبادلان قبله سريعة.. أحمر وجه فتوح يبدو أنها مازالت تشعر بالخجل من مشاعل التي كان على محياها نظرة من الغيرة الشديدة .. وكأنها تتسائل كيف لفتوح أن تفعل ذلك وأنا لا استطيع تقبيل حبيبي أمامهما .. تدارك فؤاد قائلًا: ما المشروع الآن؟ الساعة لم تكد تصل للثالثة عصرًا. فتوح: ما رأيكم أن ننزل للسباحة في البحر قليلًا، الشاطئ خالي ولا يوجد عليه أحد وأقرب شالية يبعد ما يقارب الكيلو متر من هنا، ما رأيكم؟ مشاعل: ولكن أنا لا أملك سوى الملابس التي أرتديها لا أملك شيء لأنزل به البحر .. مشاعل: دعيني أصعد لتبديل ملابسي ونذهب للمحل الصغير الذي يبيع ملابس السباحة في بداية مدخل الشاليهات.. صعدت فتوح على عجالة ونزلت ببكيني زهري فاضح يكشف ثدياها ولا يكاد يغطي سوى حلمتيها وكان فخذاها مدهونان بواقي الشمس ويلمعان بشكل مغري جدًا.. وقفت السعودية مشاعل متسمره ومصدومة من منظر الكويتية فتوح .. لم تكن تتوقع أن يسمح فؤاد لها بأن تلبس البكيني امام الملأ وتحديدًا أمام صديقه.. لقد فهمت خطتهم! تعمدوا تقبيل بعضهما أمامنا ليثيروا غيرتها، وتعمدوا أن ترتدي فتوح البكيني لتثور غيرتها كذلك، وستندفع لسد غيرتها بكل ما أمكنها! يالهم من شياطين .. ولذلك قررت أن أشاركهم الخطة.. أنا: شو هالجمال يا فتوح! فتوح: شو هالجمال؟ إذًا سنرى ما ستقوله عن مشاعل بعد قليل.. ارمقت مشاعل بنظره خاطفة إلي وكأنها تستأذنني.. فهززت رأسي بالمواققة وتصحبها غمزة وابتسامة.. مما رسم ابتسامة ضاحكة كبيرة على وجه مشاعل.. خرجت السعودية مشاعل والكويتية فتوح من الشاليه وركبا السيارة وانطلقا لشراء ملابس السباحة لمشاعل، وصببنا أن وفؤاد كأسينا وانطلقنا للبحر .. نزلنا للبحر ونحن نشرب كأسينا .. ولأول مره انتبه لجمال جسد فؤاد.. كان جسمه جميلًا ومشعرًا.. كم كانت تتغزل مشاعل بصدر الرجال المشعرين رغم أن صدري أملس، كان جسدي جميلًا أيضًا ولكنه ليس كجسد فؤاد .. باغتني فؤاد وأدخل يده في شورتي ليمسك قضيبي ويهمس.. فؤاد: هذا الزب الي دخل بزوجتي الكويتية فتوح اليوم ها؟ بربكه أدخلت يدي لشورتي كذلك لابد يده ولكنه ضل ممسكًا بقضيبي بدة فاستسلمت وبدت الربكة على وجهي.. فؤاد: لا ألومها فزبك تخين وحلو .. أنا: فؤاد أخرج يدك من شورتي أنا محرج.. فؤاد: ولكن يبدوا لي العكس.. كان قضيبي ينتفخ بيديه بشكل سريع قلت ضاحكًا: لو المسه بالغلط ينتصب لا تفرح اخرج فؤاد يده من شورتي وضحك .. تبادلنا أطراف الحديث منتظرين عودة الفتيات فاتنات المملكة والامارة المطلتين على الخليج الفارسي ذواتا الجمال الفارسي الساساني البارثي الاخميني الاشوري الكويتي السعودي.. والحق انهن فعلن .. ماهي سوى دقائق حتى انفتح باب الشالية المطل على الشاطئ لتخرج فتوح ومن خلفها مشاعل .. كانت مشاعل ترتدي بكيني أسود .. لم أصدق المنظر وكان قضيبي يكاد يقفز من مكانه .. ثدياها المكتنزان المثيران وكسها المرسوم بدقة وحلقت الخصر المغرية وشعرها الذي رفعته، التفت مشاعل وكأنها قد نسيت شيء بالشالية وتحدثت لفتوح وعادت للشالية بينما اكملت فتوح طريقها إلينا.. كانت طيز مشاعل تبتلع كل شي داخلها وظاهرة بكامل اثارتها.. ما أن اقتربت فتوح حتى قالت.. فتوح: لبوتك جاهزه يا فؤاد .. ورميت نفسها باحضاني وبدأت تاكل شفتي وهمست: الليلة حبيبتك عروسه وانا عروستك.. مدت يداها لقضيبي لتجده منتصب وغمزتلي وابتعدت عني عادت حبيبتي وجيرلفريندي السعودية مشاعل وخرج صديقي المصري مثلي فؤاد لاستقبالها وادخالها البحر.. ذهب لها ومسك يدها وبدا يدخل البحر معها كان منظرهما مثيرًا.. كنت قريب من فقد سيطرتي على نفسي ولكني صمدت.. مشاعل: انا محرجة جدًا فؤاد: محرجه ليش حبيبتي؟ ما أحلاك مشاعل: شكرًا لذوقك فؤاد: شكرًا لذوقي؟ الأعمى بيشوف جمالك يا حبيبتي.. شايفه صدرك ما أحلاه؟ ارتبكت مشاعل وارمقتني بنظره رأتني اضحك فارتاحت أنا: بس لا تظلم فتوح فؤاد صدرها عظيم كذلك.. ضحكنا جميعًا رغم الغضب الواضح على وجه مشاعل والتي غارت جدًا من مدحي لصدر فتوح .. كانت تعلم مسبقًا بهوسي بالجسد الكويتي .. بدأت فؤاد يستميل مشاعل لصفه وانا اناظرهما واسمع ضحكهما .. فاقتربت مني فتوح وقالت فتوح: حبيبي خلينا نستأذن بأي حجة ونراقبهم .. قلت تمام فتوح: يا جماعة انا وعباس حلمى بنرجع الشالية نعبيلنا كاستين وراجعين .. دخلنا الشاليه وانا بقمة شهوتي فما كان مني الا أن اثبت فتوح على الحائط لأنزل وابعد سليبها وأبدأ بلعق خرم طيزها بجنون.. كانت شهوتي لا يمكن السيطرة عليها .. ضحكت فتوح وقالت.. فتوح: مشتهي؟ زبك بينفجر لأن حبيبتك نازله ببكيني مع صاحبك؟ أنا: ايه ايه! فتوح: الحس طيز زوجة صديقك فؤاد اخذ ثارك من الآن لان حبيبتك السعودية مشاعل بتكون شرموطة تحت زب زوجي المصري.. اخرجت زبي المصري مسرعًا وادخله بطيز الكويتية فتوح وبدأت انيكها بدون وعي فتوح: آآهه نيكني! نيكني عباس حلمى حبيبي دخله كله .. نيك طيز زوجة صديقك .. شرمطها على أيدك مثل ما راح يشرمط حبيبتك .. كنت انيكها دوون وعي يُذكر بل بشهوة عارمة تسيطر على المشاعر والتفكير .. لففتها بسرعه واسندت ظهرها للحائط وبدأت بنقبيل شفايفها بحين أن قضيبي كان يلامس كسها .. حتى بدأت ادخله بكسها .. أنا: عاجبك زبي بكسك يا قحبة؟ عاجبك واهو يغوص داخلك يا ممحونه؟ فتوح: بس؟ هذا اقصى ما تملك؟ فؤاد وايد احسن وبيكيف مشاعل عدل الليلة. وقف كلامها ثقيلًا علي مما جعل جنوني يشد مره اخرى وابدأ بحفر كسها بزبي وهي تصارخ من الألم لا المتعة .. حتى نزلنا شهوتينا مع بعضنا البعض .. بدأنا بتقبيل شفتي بعضنا بهدوء ورومانسية .. قبل أن ينغزني قلبي وطلب مني التأكد من فؤاد ومشاعل في البحر .. كان منظرًا ساحرًا .. كانت مشاعل محمره من الخجل في الوقت الذي كان فؤاد يلتصق بها عن عمد ويغمرها بجسده .. كان خبيثًا بنظراته ولمساته.. كان يتأبطها وهي بشدة الخجل والاحمرار، متأكد بأنها تعيش في قمة حيرتها.. تضارب الشهوة والخجل، كان منظرًا مغريًا، اشعل فتيل الغيرة الحارقة والشهوة الداعرة لدينا نحن الاربعة، الشهوة التي جعلت قضيبي ينتصب فورًا رغم اني قد افرغت شهوتي للتو، اعطت جيرلفريندي وحبيبيتي السعودية مشاعل الربة الإلهة سلطانة الحجاز ونجد وملحقاتها فؤاد ضهرها تحاول الهرب منه مازحةً، فركض إليها و احتضنها .. احتضنها على حين غرة والتصق صدره في ظهرها والماء يغمرهما الى صدريهما، اغراني الأمر قررت العودة إليهما ولكن امسكتني فتوح من يدي .. فتوح: على وين؟ أنا: البحر؟ فتوح: حبيبي اتركهم لوحدهم.. خليه يلعب براسها شوي؟ ما ودك تشوفها تناك قدام عينك؟ أنا:.... فتوح: من انتصاب زبك عارفه اجابتك يا حبيبي.. احنا ناس مجانين.. لاتخاف ما راح اشوفك بنظره بايخه .. ما أنا زوجي نفسه .. ينجن لو شاف زب بكسي .. أنا : في أحد غيري ناكك؟ فتوح: أكثر من خمسة مصريين جامعيين مثقفين متنورين علمانيين ليبرتينيين لادينيين ربوبيين تعدديين كمتيين مثلكما انت وفؤاد ناكوني .. غير وغير فؤاد طبعًا.. وثلاثة منهم مازلت ع تواصل انساني وثقافي وفكري وروحي وقلبي ورومانسي معاهم زي ما انا معاك ومع فؤاد.. أنا: بس خمسة كثير يا فتوح.. فتوح: وما أدراك؟ ممكن مشاعل الي نايكينها أكثر.. أشعل كلامها الشهوة في قلبي .. وانا اعلم اني ابو عذرة مشاعل ولا احد سواي انا وفؤاد فعلًا ناكها لم ينكها احد غيري وغير فؤاد؟ ولكنني ورغم يقيني بوفائها ولولا علمها كما علمت لاحقا وسماعها لحوار صوتي مرئي بيني وبين فؤاد ابوح فيه برغبتي واثارتي ان ينيكها ما قبلت مشاعل ابدا ان تتناك منه الا لانها علمت ان تلك رغبتي ومتعتي وهو ما اختبرته بنفسها بحديثها الذي ساحكيه بالسطور القادمة فتخيلت وتساءلت لاثير نفسي رغم انه لم يحدث هل مصت لصديقها السوري حسن في عيد ميلاده اليوم؟ هل تذوق شهد شفتيها؟ قررت أن أصعد لاستحم بعد ماء البحر والنيكة السريعة، دخلت الحمام وبدأت بالشاور الدافئ انتظر بقية السهرة، بدأت افكر بمظهر مشاعل اول ما اقبلت علينا بالبكيني.. كان مظهرها مثيرًا.. كانت سكسية و نهداها فاتنان.. نظراتها نظرات عاهره.. كانت تتدلع و تتشرمط بشكل غريب.. فجأه وجدت يد تمتد لزبي دون مقدمات.. ادرت رأسي لأجد مشاعل عارية معي تحت الشاور .. بدأت بعض شفتيها ومص لسانها بكل شهوة وبدأ قضيبي ينتصب مجددًا.. مشاعل: ماهذه التطورات؟ لقد قبلت أن يراني فؤاد بالبكيني! أنا: هذا صديقي الحميم المقرب من الطفولة كاخي فؤاد، يحق له ما لا يحق لغيره.. مشاعل: وقد يريد اكثر من ان يراني ببكيني.. أنا: حينها لكل حادث حديث.. وضحكت مشاعل: أعتقد أنه يريد اكثر فعلًا.. أنا: وما ادراك؟ مشاعل: لمس طيزي وصدري اكثر من مره ، وضعط زبه على طيزي بعد .. واصدمك اكثر؟ سحب خيط السليب ولسبه بطيزي .. أنا: وعلشان هيك حلمتك منتصبه؟ انصدمت مشاعل فعلًا من انتصاب حلمتيها وانحرحت.. أنا: لا تخافي ماني معصب.. خلينا نشوف مواهبك اذًا.. مشاعل: ماراح تعصب؟ أنا: لا.. خلصنا الشاور ونزلنا أنا ومشاعل وقامت مشاعل بارتداء بكيني آخر قد شرته وارتدت فوقه شال شفاف.. نزلنا وكان فؤاد وفتوح يشربان كأسين من اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه وكانت زوجته الكويتية فتوح ترتدي فستانًا يبرزان ثدياها الكويتيان، وبحلمتين بارزتين من خلف الفستان ويفصل خصرها وردفها بشكل فاضح، ولكن جيرلفريندي وحبيبتي السعودية مشاعل كانت اذكى بكثير فنزلت كاشفة لحمها بشكل مثير ومغري... كانت عاهره رائعة.. أول ما نزلنا .. استدرك فؤاد.. أنت ساعدت فتوح في أول كاس لها .. وأنا من سيساعد مشاعل في أول كاس ونكون متعادلين يا عم.. أنا: حقك يا عيوني.. جلست فتوح بقربي ومشاعل بقرب فؤاد الذي لايرتدي سوى الشورت وبدأ يصب لها كأسها الأول، قامت مشاعل برمي نفسها على فؤاد وكأنها تريد أن تأخذ علبة السجائر الي بجنبه.. لقد رمت بثقلها عليه!! احتكاك جسدهما ادى لانتصاب زبي بشكل كبيييييير لاحظت فتوح وغمزت لي.. بدأنا بشرب الأنخاب.. وكانت عيناي لا تسقطان عنهما .. اقترح فؤاد نخب ثديا مشاعل المتفجرين واقترحت مشاعل نخب عضلات بطن فؤاد اللذيذه واقترح فؤاد نخب شفتي مشاعل فتوح: شفتي مشاعل غارقتان باللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه اجزم ان طعم شفايفها لذيذ انا: علينا ان نجد احدا يحكم فؤاد: انا من سيحكم.. مدت مشاعل شفتيها ضاحكة وقالت: هيا احكم قام فؤاد بضم مشاعل والتهام شفتيها .. كان المنظر مرعبًا .. مشاعل لم تتفاعل مع فؤاد ابدًا ولكن فؤاد استمر بمص شفتيها .. مصها بكل شغف حتى قامت مشاعل بضم فؤاد ووضعت يدها الاخرى على رأسه.. باغتنا فؤاد جميعًا بسحب خيط سنتيانتها ليننفس ثدياها .. رمى فؤاد وجهه على ثدياها وبدا يعض حلمتها كانت تمسك رأسه وتتمحن آآهه عضها .. عضها حيل عذبني عورني .. في هذه اللحظات ادخلت زوجته الكويتية فتوح يداها في شورتي وبدأت تلعب بزبي.. لم يتحمل فؤاد وقام بتعرية جيرلفريندي وحبيبتي الربة الإلهة مشاعل سلطانة وهانم الحجاز ونجد وملحقاتها من كامل ملابسها وبدأ بلحس كسها كان يلحسه بلهفه وكانت تتمحن بصراخ .. فتحت عينها لترى يد فتوح في شورتي .. فما كان منها الا أن دفعت فؤاد وعرته هو الآخر .. ورأت زبه شامخ وكبير برأس منتفخ .. شهقت من الصدمة وبدأت ترضعه .. آآه زبك كبير طعمه عسل .. ابيه يدخل فيني الليلة.. وكانت تأكله وتدخله حتى بلعومها.. وترفعه وتمص بيضاته وتستنشقها .. ريحتها مغرية.. ريحتها تذبح..فؤاد رد شمي ريحة بيضاتي يا قحبة .. ومصيها يا شرموطة .. بدأت تمص كالقحبة التي لم ترى زب بحياتها.. قام فؤاد بدفعها وبطحها على بطنها .. وفتح طيزها وشم خرم طيزها ولحسه.. سكر فؤاد من ريحة طيز مشاعل الفاتنة وبدأ بادخال زبه بطيزها ونيكها .. آآهه دخله دخله كله لا تطلعه ابد .. زبك احلى من زب عباس حلمى .. كانت كلماتها تهيجني بل تجنني .. كان ينيكها بعنف وعيناها بعيناي وتبتسم كالشرموطة .. كانت تستمع بزب فؤاد .. مستمتع جدًا .. حبيبتي تحت زب رجل غيري .. تحت زب صديقي.. كان لحمها يختض نزل فؤاد بجسمه على طيزها،، قام فؤاد وسكب بعض اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه في خرم طيز مشاعل ووضع فمه على خرمها .. دفعت مشاعل اللبن والعسل الاسود وعصير الفواكه بفم فؤاد بكل قوتها واكمل لحس خرمها .. وادخل زبه مجددًا في طيزها وهو يلعب في حلمة صدرها وهي تتمحن .. آهه دخله بطيز شرموطتك .. ابي اخلص ما اقدر امشي.. قررت النزول لوجه مشاعل لاستمتع اكثر بوجهها.. اقتربت وهي تختض من زب فؤاد.. اقتربت معي فتوح وبدأت ترضع زبي وانا امص شفايف جيرلفريندي وحبيبتي مشاعل وهي تناك من صديقي المصري مثلي فؤاد زوجة الكويتية فتوح.. فركت مشاعل يدها بكسها لتتلطخ بماء شهوتها وفركتها بوجهي وقالت : شوف شهوة حبيبتك على زب صديقك .. كان فؤاد يفرم طيزها بزبه ثم جعلها تنظفه من طيزها بمصها اياه بفمها ثم دفعه ليفرم وينيك مهبلها وكسها الذي لم يدخل زب قبله ولا بعده غير زبي وهي تتمحن .. آآه قريت انزل .. احفرني اكثر .. بهذه اللحضات ... طشر فؤاد شهوته في اعماق كس ومهبل مشاعل و مشاعل كذلك، ونزلت شهوتي في فم فتوح ..[/SIZE][/B] [SIZE=6][B]كان الأمر أشبه بالحلم ..[/B][/SIZE] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
عباس حلمى ومشاعل ولبن الفنكوش بالعسل الاسود
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل