تبدأ احداث القصة عندما تزوجت امنية رشدى الفتاة اللعوب ذات الخامسة و العشرين ربيعا الجميلة التي جننت شباب القرية دون الحصول علي شيء منها فقد جاء لخطبتها شاب من المدينه يبلغ الثلاثين من عمره اعجبت به لأنه يملك المال كما أنه سيأخذها الي المدينه و كان اسمه راحل و كان يملك جسما رياضيا و تم الزواج و انتقلت معه للمدينه و لكن في احد الأحياء الشعبية و في ليلة الدخلة بعد انصراف الأهل و الضيوف دخل راحل الأوضة و كانت امنية رشدى غيرت الفستان و لبست قميص نوم احمر شفاف و فوقه روب احمر شفاف ايضا وقف راحل مذهول من جمالها كانت غاية في الجمال شعر اسمر طويل لغاية طيزها و عيون واسعة سمراء لامعة و بشرة بيضاء مرمرية و كانت بشرتها ناعمه و طرية و مش مشعرة يعني جسمها ناعم طبيعي بدون سويت ولا مزيلات و اكانت تشبه الي حد كبير الممثلة نرمين الفقي في الجسم و الشكل قرب منها و حط ايده علي ذراعها و قال ايه الجمال ده كله مكنتش فاكر انك حلوة كده قالت بنبرة زعل لية هو انا مش حلوة قال لا جميلة بس أجمل مما كنت متخيل ضحكت بميصه و قالت كل ده و انا لسه بالروب أمال لما اخلع الروب هتقول ايه بص في عنيها بدون كلام و مسك الروب نزله من علي جسمها و حط شفايفه علي بقها و باسها بوسه طويلة و هي تجاوبت معاه و قعدوا يبوسوا بعض و هو يبوس كل حته في جسمها و خلعها القميص و السونتيان و مسك بزازها الرائعة و نزل فيهم لحس و عض و بوس وهي تغنج و تتمحن و نزل لحد الأندر و نزله و شاف كسها الوردي الجميل قعدها علي حرف السرير و نزل علي ركبته و حط لسانه علي كسها يلحس و يمص فيه و هي تلعب في شعره و تتأوه و تغنج من المحن و الشهوه و قعد يلحس في كسها ربع ساعة و هي جابت عسلها شربه كله و قام باسها في بقها و قال يلا دورك فتحت زراير القميص و خلعته و نزلت البنطلون و شافت زبه واقف من فوق الأندر قالت زبك باين عليه كبير قال نزلي الأندر و شوفيه بنفسك نزلت الأندر و شافت عامود واقف قدام عينها شهقت و قالت باين عليه شقي و مسكته و قحطت بقها عليه تبوسه و قعدت تلحس فيه و تمصه و تلحس البيضات بطريقة محترفه سألها هو انت كان ليكي خبرات سابقة مع الجنس قالت لا و هتشوف دلوقتي انا بكر ولا لأ قال بس مصك بيقول انك عندك خبرة زعلت و سابت زبه قال مالك قالت مش عارف انت بقول ايه قال لها أسف يا حبيبتي يلا نكمل قالت ماشي بس علشان تتطمن انا عرفت كل ده من أختي الكبيرة لما كانت تحكي عن مغامرتها مع زوجها و كملت مص لحد ما كب لبنه في بقها و بلعته كله و لحست زبه و نظفته من اللبن اللي عليه و لما شافت زبه نام قالت لا كده مش حلو لسه بدري انت معملتش حاجه ولا انت بتاع كلام وبس قال لها صحيه من نومه مسكت زبه و تلعب فيه و تبوسه و تمص فيه لحد ما وقف تاني باسته من راسه و قالت انت كده حبيبي اوعى تنام تاني طول ما انا قدامك مسكها راحل و نيمها علي ضهرها علي السرير و هي رفعت رجليها و هو قعد بين رجليها و حط زبه علي فتحت كسها و قال هتستحملي ولا اجيب كريم قالت لا هستحمل دفع زبه ببطء في فتحت كسها الضيقه و هي بدأت تتألم و لما حس انها هتصرخ نام عليها و حط شفايفه علي بقها ودفع زبه مرة واحدة .. دخل زبه و هي صرخت صرخه قوية وهو كاتمها ببقه بس حس انه فيه سائل دافي بيسيل علي زبه وقف شوية وقعد يبوس فيها و يهديها و هي تتألم لحد ما بدأت تهدأ و تتعود عل زبه و بدأ من جديد يدخل و يطلع و هي تأن بس بمتعه وغنج و تقول أااااااااااااه أاااااااااااااااااه أييييييي أييييييي أيوه جامد قطعني كان نفسي في الزب من زمان و هو كل ما يسمع كلامها يزيد سرعته و ينيك اقوى و هي تغنج و تتمحن و تقذف عسلها وفضل ينيك فيها نصف ساعة لحد ما كب لبنه في كسها و هي تحضنه اكتر وتبوس فيه ومش عايزه زبه يطلع من كسها قعد يبوسها هو كمان و زبه في كسها لحد ما وقف تاني و ناكها نيكه اجمد و احلي من الأولي لمدة 40 دقيقة و هي قذفت عسلها ثلاث مرات لحد ما قرب يقذف قا لها تحبي جوة زي المرة اللي فاتت ولا فين قالت لا جوة علشان يبرد نار كسي ملحقتش تقول الكلمة كان البركان انفجر في كسها و قعدوا يبوسوا في بعض ..... قام راحل من فوقها بص علي السرير لقاه عليه ددمم و زبه علي ددمم و لبن و كسها غرقان ددمم و لبن شالها و دخل الحمام أخدوا دش و حب ينيكها في الحمام قالت له اصبر شويه بس عينها كانت بتقول غير كده و هو فهم عينيها وحضنها و غرس زبه في كسها و ناكها في الحمام و هي استمتعت بشده و كملوا الدش و خرجوا يضحكوا و راحوا علي السفرة اكلوا و كملوا السهرة و سألها ازاي واحدة بجمالك و شهوتك دي متزوجتش لحد ما وصلت 25 سنه قالت مفيش حد كان مالي عيني بس انت دخلت قلبي أول ما شقتك و الحق انت كنت عند حسن ظني و حطت ايبدها علي زبه وغمزت له قام شالها و دخل علي السرير و ناكها كمان مرة و هي تقول له ارحم نفسك انا مش هطير بكره تشبع من كسي و هو يهيج أكتر و ينيك أكتر و لما خلصوا ناموا في حضن بعض للصبح .....
استمروا علي الحال ده فترة طويلة من الحب و النيك و المتعه لحد ما في يوم كانت بتعمل شوبيج و هي راجعه قابلها شاب في الشارع عنده حوالي 18 سنه بس باين عليه جديد في المنطقة كان جميل و شعره احمر لما شافها سحر بجمالها و عاكسها بس هي مفهمتش لأنه كان بيتكلم بلغة أجنبية و مشغلتش بالها بيه بحكم انها متعوده علي المعاكسات من جمالها و كمان لبسها المغري و جوزها كان بيشجعها علي البس ده و مش بيغير عليها و كان بيقول لها انه بيحس بنشوة لما تحكي له عن معاكسات الشباب لها و بيحس انه ملك لأنه متزوج من واحده كل اللي يشوفها يتمناها بس معاكسات الشاب ده تكررت بعد كده و بدأ يكلمها بالعربي بس كانت لهجته تبين انه مش عربي و هي بدأت تحس بشيء غريب انها بقيت مثل الساقطة لدرجة أن الولد الجديد في المنطقة اللي شكله زي البنات و اللي هي شافت الشباب بيحاولوا يتحرشوا بيه من جماله و شعره الأحمر هو كمان بيعاكسها و حست قد ايه هي سقطت في نظر الناس للدرجة دي و قعدت تبكي ولما رجع زوجها البيت لقاها بتبكي سألها مالك قالت له عن احساسها و أن الناس بيبصولها علي أنها ساقطة تستمتع بمعاكسات الناس لها ... قال لها لو تحبي اكسر لك عينه بس بلاش تبكي عجبتها الفكره و سألته ازاي قال لها اغريه و هاتيه هنا و أنا انيكه و نفضحه في المنطقه علشان مفيش حد يفكر يعاكسك تاني استغربت من كلامه بس فرحت انه بدأ يغير عليها و رسمت الخطه معاه و هي انها تغري الولد ده و تجيبه بحجة انها عايزه تتناك و لما يخلع هدومه يخش عليه جوزها و ينيكه و هي تصورهم و يفضحوه بالفيديو و فعلا بدأت تنفيذ الخطة و كانت لما يعاكسها تغريه أكتر و في يوم تشجع و قرب عليها يكلمها و هي تجاوبت معاه و فهمته انها عايزاه يروح معاها البيت و حددت الميعاد و اتصلت بزوجها و قبل الميعاد كان زوجها رجع البيت و اسنوه و لما وصل دخل زوجها أوضة تانيه و هي فتحت له و كانت لابسه عباية بيتي نص كم خفيفه تظهر مفاتن جسمها دخلته أوضة النوم بس هو كان متوتر وهي بخبرتها علشان تكسر التوتر مسكت ايده و حطتها بزازها و ضحكت ضحكه خفيفه و قالت مالك متوتر ليه هي دي أول مرة قال ايوه أول مرة أكون مع واحدة لوحدنا قالت له ازاي ده انت شكلك و لهجتك بتقول انك اجنبي أو علي الأقل متربي بره قال لها ايوه بس... و سكت قالت لا لازم تحكيلي قعد يحكيلها و عرفت ان اسمه دكتور خورمنجى و عرفت كل تفاصيل حياته وقال لها ابويا سافر سويسرا و هو شاب و تزوج هناك و انجبني انا و اختين بس لما كبرت حدث موقف معين و أبويا قرر اني اقضي هنا فترة علشان اتعود علي عادات الشرق و نزل معايا اشتري لي الشقه هنا و قعد معايا اسبوع و سافر و كل شهرين بينزل يقعد معايا اسبوع و يسافر ... بسرعة مر الوقت و فهمته ان زوجها علي وصول ولازم ينيكها بسرعه قبل ما يرجع ... خلع هدومه و كان جسمه ناعم و طري مربرب و مفيش فيه ولا شعره كأنه بنت قالت لهجسمك حلو ده انت لو بنت كان الشباب اتجننوا عليك خلعت بالقميص و نامت علي السرير و هو قرب عليها ضحكت ضحكه عاليه سمعه زوجها وفهم و كانت دي الإشارة دخل عليهم و هي عملت متفاجئه و قعد تترجاه و الولد وقف مذهول مش عارف يعمل ايه و كل اللي بيقوله سوري سوري رد علي سوري ايه يا كسمك انا لازم انيكك علشان تعرف انها متزوجه راجل مش خول زيك يا متناك يا ابن المتناكه و هجم عليه و لف وجه ناحية السرير و الولد يحاول يهرب بس راحل كان اقوي منه و نيمه علي بطنه علي السرير و رجليه علي الأرض و نزل علي ركبه بين رجليه و ضغط بإيده علي ضهر الولد و غرس زبه في فتحت طيز الولد اللي كانت عريانه لأنه كان خلع كل ملابسه و فاكر انه هينيك بس اللي حصل العكس ... دخل راس زبه فقط و الولد يصرخ من الألم و هو يقول استحمل يا متناك و مسكه من وسطه و هدى شويه لحد ما طيز الولد اتعودت عليها و ضغط اكتر لحد ما دخل نصف زبه و الولد يصرخ هي شويه كمان و ضغط مره ثالثة لحد ما دخل زبه بالكامل في طيز الولد و حس أن فيه حاجة دافية اتكبت علي زبه و بيضاته عرف ان طيز الولد اتعورت هي شويه لما الولد يبطل صراخ و هو يقول له اهدى يا متناك علشان نخلص لأن بطول ما انت بتصرخ هنطول أكتر استحمل شويه علشان نخلص بسرعة الولد كتم صراخه و راحل بدأ يحرك زبه ببطء في طيز الولد و امنية رشدى بتصورهم و بدأ راحل يسرع دخول زبه و طلوعه في طيز الولد و الولد بدأ يتأوه و يأن بصوت مكتوم عرفت امنية رشدى بخبرتها انه بدأ يستمتع لأنها حست بنفس الإحساس ليلة دخلتها من الم شديد لمتعه لذيذة و غمزت لراحل عرفته ان الولد بدأ يستمتع شال راحل ايده من علي وسط الولد و سابله حرية الحركة بعد ما عرف انه بيستمتع و مش هيحاول يتخلص من الزب اللي في طيزه و قعد ينيك فيه و الولد تجرأ و قال أااااااه أاااااااه أيييييييي ضربه راحل علي طيزه و قال له ايه رأيك في زبي يا شرموطه رد عليه و قال حلو نيك جامد أااااااااااااه أااااااااه حضنه راحل و شاله نيمه علي السرير و زبه لسه في طيزه و نام فوقه ينيك فيه و بعد شويه قام راحل نام علي ضهره و قال له يقعد علي زبه و الولد نفذ الكلام و قعد علي زب راحل يطلع و ينزل لحد ما راحل قذف لبنه في طيز الولد و قال له يلا علي الحمام يا عروسه و اخده و دخل الحمام يستحموا و امنية رشدى بتصورهم و في الحمام منظر الصابون علي جسم الولد اغري راحل حضنه من وراه و قعد يبوس في رقبته و الولد مستسلم له استغل راحل الوضع و الصابون سهل دخول زبه في طيز الولد و ناكه مره تانيه علي الواقف في الحمام و استحموا و خرجوا وكل ده و امنية رشدى بتصورهم بعد الحمام قعد راحل و امنية رشدى مع الولد و قالوا له الفيديو ده علشان لو فكرت تكرر معاكستها هننشره علي النت و نفضحك قعد يترجاهم و قال انه هيعمل اللي هما يقولوا عليه بس بلاش نشر الفيديو علي النت .... خرج الولد و راحل أغراه منظر امنية رشدى و هي قاعدة علي الكنبة بالقميص و رافعه رجلها و كسها باين هجم عليها و ناكها و هي تقول له يا راجل ارحم نفسك انت لسه نايك الولد مرتين بس هو مسمعش كلامها و كمل نيك لحد ما كب جوه كسها ... بعد فترة كانت امنية رشدى عندها مانع من النيك و راحل صحي من النوم و عايز ينيك و لما لقاه كده قال لها انه رايح علي الشغل و عايز لما يرجع يلاقي دكتور خورمنجى في البيت علشان ينيكه .. اتصدمت من كلامه و قالت في ايه يا راجل اوعى تكون طيز الولد عجبتك و عامل حجه لو نفسك تنيك طيز طيزي موجوده قال لها لا مش انت رفضتي قبل كده كمان انا بقرف من منظر الدم خليكي بعدين بس النهاردة عايز أجي ألاقيه جاهز فطر و طلع علي الشغل و امنية رشدى خرجت الشارع كعادتها تغري الشباب لمعاكستها و لما شافت دكتور خورمنجى شاورت له بسرعة جري عليها قالت له عايزاك بعد الضهر قال لها بليز انا معملتش حاجة قالت نفذ الكلام و إلا هنشر الفيديو قال لها أمرك مشيت علي البيت وفي بالها فكرة شيطانيه بعد الضهر جاء دكتور خورمنجى و كان خايف دخلته و قالت له ادخل الحمام خد دش و نضف نفسك كويس من ورا قال لها لي قالت بدون نقاش نفذ اللي أقول لك عليه دخل الحمام نضف طيزه و جسمه و خرج لابس فوطه علي وسطه قالت ادخل الأوضه هتلاقي لبس علي السرير إلبسه دخل لقي قميص نوم وروب طلع قال لها ايه ده قالت إلبس و انت ساكت دخل لبس و خرج شافته قالت عنده حق راحل يتجنن عليك قال لها يعني ايه قالت انت شكلك هتكون ضرتي قال لها مش فاهم قالت راحل جوزي عايز ينيكك قال لها بس انا معملتش حاجه قالت عارفه بس انا عندي مانع من النيك و هو هايج و عايز ينيك و مقدمناش غيرك وطى في الأرض و سكت سحبته من ايده و دخلته أوضة النوم و قعدته قدام المرايه و عملت له ميك أب بقى أجمل من البنات و قالت له خليك هنا متطلعش بعد ساعة رجع راحل قالت له تحب تاكل ولا تنيك فهم ان دكتور خورمنجى هنا قال لا انيك الأول قالت ادخل عروستك مستنياك دخل الأوضه كان دكتور خورمنجى نايم علي جنبه لما شافه قام وقف شافه راحل بالقميص و الميك أب قال له مين عمل فيك كده قال له المدام طلع راحل بره كانت امنية رشدى في المطبخ حضنها من ورا وباسها و قال لها شكرا يا حبيبتي قال علشان تعرف اني بحبك و بعمل اللي انت عايزه و اكتر يلا روح علي ما أجهز الأكل جري علي الأوضة و قفل الباب وراه و قال له انا هايج علي الأخر و عايزك تريحني كأنك مراتي قال بإنكسار أمرك خلع راحل و قال له يلا نزل علء علي ركبه و مسك زب راحل يمصه و بعدها قومه راحل و خلعه الروب و سابه بالقميص و نيمه علي ضهره و حط زبه في طيزه و قعد ينيك فيه نصف ساعه لحد ما قذف في طيزه و خرج أخد دش و طلع لقاه قاعد علي السرير بيبكي قال له بتبكي ليه يلا قومي خدي دش علشان نتغدي نفذ الولد الكلام أخد دش و طلع علشان يلبس هدومه قال له راحل لا انت هتلبس من لبس مراتي و خلى مراته جابت له لبس من عنده لبسه و قعد معاهم علي السفره قال له راحل من النهاردة لما مراتي يكون عندها مانع من النيك هتكون انت مكانها بس عايزك تغير شكلك شويه يعني تطول شعرك علشان احس اني انيك بنت بص له و قال له انا عايز اعترف لكم بسر قال له اي هو قال انا من زمان نفسي اتحول بنت بس بابا رفض و جابني من سويسرا هنا علشان هنا المجتمع محافظ و كان فاكر ان ده هيمنعني بس انت كده بتساعدني اعمل اللي نفسي فيه قالت امنية رشدى خلاص عندي فكره تريحك و تريح باباك قال لها ايه هي قالت تتحول خنثي قال لها يعني ايه قالت يعني شيميل بلغتك قال لها فكرة جميلة بس ازاي قالت انت جسمك طري و مربرب يعني هيساعد بسرعة و انا هجيب لك حبوب هرموانت و انت كل اللي عليك انتك تلبس حريمي و تطول شعرك و سيب نفسك ليا و كمان هتعيش معانا هنا علشان راحل ينيكك علشان ده هيساعدك كل ماتتناك أكتر جسمك يلين أسرع قال لها موافق قالت و اسمك هيكون منى مش مينا ولا دكتور خورمنجى ضحكوا كلهم و قام راحل قال يلا يا منى علشان انيكك بمناسبة الفكرة الحلوة دي و بعد عدة شهور كان دكتور خورمنجى اتحول شيميل جميل شعر احمر طويل و طيز مدورة و بزاز صغيرة لكنها نافرة و مثيرة جدا و عاش مع راحل اللى طلق الشرموطة امنية رشدى اللى قفشها بتتناك من المتشردين الوسخين اللى ريحتهم طالعة تحت الكبارى زبر ف طيزها والتانى ف كسها شغال فحت وزبر جوه زورها دبر لها فخ وبلغ عنها واتفضحت امنية رشدى ولبست قضية دعارة كبيرة لان الشقة اللى اتقفشت فيها باسمها فلبست قضية إدارة شقة للدعارة والاعمال المنافية للاداب واهلها اتبروا منها وبعتوا لها اللى قتلتها جوه السجن وخلصوا من عارها وراحل عرف ان الخول مينا دكتور خورمنجى الشيميل الخنثى هو اللى اغرى الوسخة امنية تتناك من الزبالين وشحاتين الشوارع والسبسرجية المقملين اللى تحت الكبارى فدبر لعصابة رقيق ابيض تخطف دكتور خورمنجى ومعاه عشيقه بوسى بوى باسم17 اسطورة القصص وتشغلهم ف النيك لحد ما طياز مينا دكتور خورمنجى وباسم17 جابت دم من ازبار الفحول السود اللى كيفوهم وعملوهم بسطرمة وبقوا مدمنين مخدرات والعصابة سابتهم يعانوا من ادمان مالوش دوا .. وراحل كان بينام مع نسوان وبنات عيلة مينا دكتور خورمنجى وباسم17 اسطورة القصص علي سرير واحد و راحل ينيك اللي يحبه ف شراميط عيلة مينا وباسم .......
استمروا علي الحال ده فترة طويلة من الحب و النيك و المتعه لحد ما في يوم كانت بتعمل شوبيج و هي راجعه قابلها شاب في الشارع عنده حوالي 18 سنه بس باين عليه جديد في المنطقة كان جميل و شعره احمر لما شافها سحر بجمالها و عاكسها بس هي مفهمتش لأنه كان بيتكلم بلغة أجنبية و مشغلتش بالها بيه بحكم انها متعوده علي المعاكسات من جمالها و كمان لبسها المغري و جوزها كان بيشجعها علي البس ده و مش بيغير عليها و كان بيقول لها انه بيحس بنشوة لما تحكي له عن معاكسات الشباب لها و بيحس انه ملك لأنه متزوج من واحده كل اللي يشوفها يتمناها بس معاكسات الشاب ده تكررت بعد كده و بدأ يكلمها بالعربي بس كانت لهجته تبين انه مش عربي و هي بدأت تحس بشيء غريب انها بقيت مثل الساقطة لدرجة أن الولد الجديد في المنطقة اللي شكله زي البنات و اللي هي شافت الشباب بيحاولوا يتحرشوا بيه من جماله و شعره الأحمر هو كمان بيعاكسها و حست قد ايه هي سقطت في نظر الناس للدرجة دي و قعدت تبكي ولما رجع زوجها البيت لقاها بتبكي سألها مالك قالت له عن احساسها و أن الناس بيبصولها علي أنها ساقطة تستمتع بمعاكسات الناس لها ... قال لها لو تحبي اكسر لك عينه بس بلاش تبكي عجبتها الفكره و سألته ازاي قال لها اغريه و هاتيه هنا و أنا انيكه و نفضحه في المنطقه علشان مفيش حد يفكر يعاكسك تاني استغربت من كلامه بس فرحت انه بدأ يغير عليها و رسمت الخطه معاه و هي انها تغري الولد ده و تجيبه بحجة انها عايزه تتناك و لما يخلع هدومه يخش عليه جوزها و ينيكه و هي تصورهم و يفضحوه بالفيديو و فعلا بدأت تنفيذ الخطة و كانت لما يعاكسها تغريه أكتر و في يوم تشجع و قرب عليها يكلمها و هي تجاوبت معاه و فهمته انها عايزاه يروح معاها البيت و حددت الميعاد و اتصلت بزوجها و قبل الميعاد كان زوجها رجع البيت و اسنوه و لما وصل دخل زوجها أوضة تانيه و هي فتحت له و كانت لابسه عباية بيتي نص كم خفيفه تظهر مفاتن جسمها دخلته أوضة النوم بس هو كان متوتر وهي بخبرتها علشان تكسر التوتر مسكت ايده و حطتها بزازها و ضحكت ضحكه خفيفه و قالت مالك متوتر ليه هي دي أول مرة قال ايوه أول مرة أكون مع واحدة لوحدنا قالت له ازاي ده انت شكلك و لهجتك بتقول انك اجنبي أو علي الأقل متربي بره قال لها ايوه بس... و سكت قالت لا لازم تحكيلي قعد يحكيلها و عرفت ان اسمه دكتور خورمنجى و عرفت كل تفاصيل حياته وقال لها ابويا سافر سويسرا و هو شاب و تزوج هناك و انجبني انا و اختين بس لما كبرت حدث موقف معين و أبويا قرر اني اقضي هنا فترة علشان اتعود علي عادات الشرق و نزل معايا اشتري لي الشقه هنا و قعد معايا اسبوع و سافر و كل شهرين بينزل يقعد معايا اسبوع و يسافر ... بسرعة مر الوقت و فهمته ان زوجها علي وصول ولازم ينيكها بسرعه قبل ما يرجع ... خلع هدومه و كان جسمه ناعم و طري مربرب و مفيش فيه ولا شعره كأنه بنت قالت لهجسمك حلو ده انت لو بنت كان الشباب اتجننوا عليك خلعت بالقميص و نامت علي السرير و هو قرب عليها ضحكت ضحكه عاليه سمعه زوجها وفهم و كانت دي الإشارة دخل عليهم و هي عملت متفاجئه و قعد تترجاه و الولد وقف مذهول مش عارف يعمل ايه و كل اللي بيقوله سوري سوري رد علي سوري ايه يا كسمك انا لازم انيكك علشان تعرف انها متزوجه راجل مش خول زيك يا متناك يا ابن المتناكه و هجم عليه و لف وجه ناحية السرير و الولد يحاول يهرب بس راحل كان اقوي منه و نيمه علي بطنه علي السرير و رجليه علي الأرض و نزل علي ركبه بين رجليه و ضغط بإيده علي ضهر الولد و غرس زبه في فتحت طيز الولد اللي كانت عريانه لأنه كان خلع كل ملابسه و فاكر انه هينيك بس اللي حصل العكس ... دخل راس زبه فقط و الولد يصرخ من الألم و هو يقول استحمل يا متناك و مسكه من وسطه و هدى شويه لحد ما طيز الولد اتعودت عليها و ضغط اكتر لحد ما دخل نصف زبه و الولد يصرخ هي شويه كمان و ضغط مره ثالثة لحد ما دخل زبه بالكامل في طيز الولد و حس أن فيه حاجة دافية اتكبت علي زبه و بيضاته عرف ان طيز الولد اتعورت هي شويه لما الولد يبطل صراخ و هو يقول له اهدى يا متناك علشان نخلص لأن بطول ما انت بتصرخ هنطول أكتر استحمل شويه علشان نخلص بسرعة الولد كتم صراخه و راحل بدأ يحرك زبه ببطء في طيز الولد و امنية رشدى بتصورهم و بدأ راحل يسرع دخول زبه و طلوعه في طيز الولد و الولد بدأ يتأوه و يأن بصوت مكتوم عرفت امنية رشدى بخبرتها انه بدأ يستمتع لأنها حست بنفس الإحساس ليلة دخلتها من الم شديد لمتعه لذيذة و غمزت لراحل عرفته ان الولد بدأ يستمتع شال راحل ايده من علي وسط الولد و سابله حرية الحركة بعد ما عرف انه بيستمتع و مش هيحاول يتخلص من الزب اللي في طيزه و قعد ينيك فيه و الولد تجرأ و قال أااااااه أاااااااه أيييييييي ضربه راحل علي طيزه و قال له ايه رأيك في زبي يا شرموطه رد عليه و قال حلو نيك جامد أااااااااااااه أااااااااه حضنه راحل و شاله نيمه علي السرير و زبه لسه في طيزه و نام فوقه ينيك فيه و بعد شويه قام راحل نام علي ضهره و قال له يقعد علي زبه و الولد نفذ الكلام و قعد علي زب راحل يطلع و ينزل لحد ما راحل قذف لبنه في طيز الولد و قال له يلا علي الحمام يا عروسه و اخده و دخل الحمام يستحموا و امنية رشدى بتصورهم و في الحمام منظر الصابون علي جسم الولد اغري راحل حضنه من وراه و قعد يبوس في رقبته و الولد مستسلم له استغل راحل الوضع و الصابون سهل دخول زبه في طيز الولد و ناكه مره تانيه علي الواقف في الحمام و استحموا و خرجوا وكل ده و امنية رشدى بتصورهم بعد الحمام قعد راحل و امنية رشدى مع الولد و قالوا له الفيديو ده علشان لو فكرت تكرر معاكستها هننشره علي النت و نفضحك قعد يترجاهم و قال انه هيعمل اللي هما يقولوا عليه بس بلاش نشر الفيديو علي النت .... خرج الولد و راحل أغراه منظر امنية رشدى و هي قاعدة علي الكنبة بالقميص و رافعه رجلها و كسها باين هجم عليها و ناكها و هي تقول له يا راجل ارحم نفسك انت لسه نايك الولد مرتين بس هو مسمعش كلامها و كمل نيك لحد ما كب جوه كسها ... بعد فترة كانت امنية رشدى عندها مانع من النيك و راحل صحي من النوم و عايز ينيك و لما لقاه كده قال لها انه رايح علي الشغل و عايز لما يرجع يلاقي دكتور خورمنجى في البيت علشان ينيكه .. اتصدمت من كلامه و قالت في ايه يا راجل اوعى تكون طيز الولد عجبتك و عامل حجه لو نفسك تنيك طيز طيزي موجوده قال لها لا مش انت رفضتي قبل كده كمان انا بقرف من منظر الدم خليكي بعدين بس النهاردة عايز أجي ألاقيه جاهز فطر و طلع علي الشغل و امنية رشدى خرجت الشارع كعادتها تغري الشباب لمعاكستها و لما شافت دكتور خورمنجى شاورت له بسرعة جري عليها قالت له عايزاك بعد الضهر قال لها بليز انا معملتش حاجة قالت نفذ الكلام و إلا هنشر الفيديو قال لها أمرك مشيت علي البيت وفي بالها فكرة شيطانيه بعد الضهر جاء دكتور خورمنجى و كان خايف دخلته و قالت له ادخل الحمام خد دش و نضف نفسك كويس من ورا قال لها لي قالت بدون نقاش نفذ اللي أقول لك عليه دخل الحمام نضف طيزه و جسمه و خرج لابس فوطه علي وسطه قالت ادخل الأوضه هتلاقي لبس علي السرير إلبسه دخل لقي قميص نوم وروب طلع قال لها ايه ده قالت إلبس و انت ساكت دخل لبس و خرج شافته قالت عنده حق راحل يتجنن عليك قال لها يعني ايه قالت انت شكلك هتكون ضرتي قال لها مش فاهم قالت راحل جوزي عايز ينيكك قال لها بس انا معملتش حاجه قالت عارفه بس انا عندي مانع من النيك و هو هايج و عايز ينيك و مقدمناش غيرك وطى في الأرض و سكت سحبته من ايده و دخلته أوضة النوم و قعدته قدام المرايه و عملت له ميك أب بقى أجمل من البنات و قالت له خليك هنا متطلعش بعد ساعة رجع راحل قالت له تحب تاكل ولا تنيك فهم ان دكتور خورمنجى هنا قال لا انيك الأول قالت ادخل عروستك مستنياك دخل الأوضه كان دكتور خورمنجى نايم علي جنبه لما شافه قام وقف شافه راحل بالقميص و الميك أب قال له مين عمل فيك كده قال له المدام طلع راحل بره كانت امنية رشدى في المطبخ حضنها من ورا وباسها و قال لها شكرا يا حبيبتي قال علشان تعرف اني بحبك و بعمل اللي انت عايزه و اكتر يلا روح علي ما أجهز الأكل جري علي الأوضة و قفل الباب وراه و قال له انا هايج علي الأخر و عايزك تريحني كأنك مراتي قال بإنكسار أمرك خلع راحل و قال له يلا نزل علء علي ركبه و مسك زب راحل يمصه و بعدها قومه راحل و خلعه الروب و سابه بالقميص و نيمه علي ضهره و حط زبه في طيزه و قعد ينيك فيه نصف ساعه لحد ما قذف في طيزه و خرج أخد دش و طلع لقاه قاعد علي السرير بيبكي قال له بتبكي ليه يلا قومي خدي دش علشان نتغدي نفذ الولد الكلام أخد دش و طلع علشان يلبس هدومه قال له راحل لا انت هتلبس من لبس مراتي و خلى مراته جابت له لبس من عنده لبسه و قعد معاهم علي السفره قال له راحل من النهاردة لما مراتي يكون عندها مانع من النيك هتكون انت مكانها بس عايزك تغير شكلك شويه يعني تطول شعرك علشان احس اني انيك بنت بص له و قال له انا عايز اعترف لكم بسر قال له اي هو قال انا من زمان نفسي اتحول بنت بس بابا رفض و جابني من سويسرا هنا علشان هنا المجتمع محافظ و كان فاكر ان ده هيمنعني بس انت كده بتساعدني اعمل اللي نفسي فيه قالت امنية رشدى خلاص عندي فكره تريحك و تريح باباك قال لها ايه هي قالت تتحول خنثي قال لها يعني ايه قالت يعني شيميل بلغتك قال لها فكرة جميلة بس ازاي قالت انت جسمك طري و مربرب يعني هيساعد بسرعة و انا هجيب لك حبوب هرموانت و انت كل اللي عليك انتك تلبس حريمي و تطول شعرك و سيب نفسك ليا و كمان هتعيش معانا هنا علشان راحل ينيكك علشان ده هيساعدك كل ماتتناك أكتر جسمك يلين أسرع قال لها موافق قالت و اسمك هيكون منى مش مينا ولا دكتور خورمنجى ضحكوا كلهم و قام راحل قال يلا يا منى علشان انيكك بمناسبة الفكرة الحلوة دي و بعد عدة شهور كان دكتور خورمنجى اتحول شيميل جميل شعر احمر طويل و طيز مدورة و بزاز صغيرة لكنها نافرة و مثيرة جدا و عاش مع راحل اللى طلق الشرموطة امنية رشدى اللى قفشها بتتناك من المتشردين الوسخين اللى ريحتهم طالعة تحت الكبارى زبر ف طيزها والتانى ف كسها شغال فحت وزبر جوه زورها دبر لها فخ وبلغ عنها واتفضحت امنية رشدى ولبست قضية دعارة كبيرة لان الشقة اللى اتقفشت فيها باسمها فلبست قضية إدارة شقة للدعارة والاعمال المنافية للاداب واهلها اتبروا منها وبعتوا لها اللى قتلتها جوه السجن وخلصوا من عارها وراحل عرف ان الخول مينا دكتور خورمنجى الشيميل الخنثى هو اللى اغرى الوسخة امنية تتناك من الزبالين وشحاتين الشوارع والسبسرجية المقملين اللى تحت الكبارى فدبر لعصابة رقيق ابيض تخطف دكتور خورمنجى ومعاه عشيقه بوسى بوى باسم17 اسطورة القصص وتشغلهم ف النيك لحد ما طياز مينا دكتور خورمنجى وباسم17 جابت دم من ازبار الفحول السود اللى كيفوهم وعملوهم بسطرمة وبقوا مدمنين مخدرات والعصابة سابتهم يعانوا من ادمان مالوش دوا .. وراحل كان بينام مع نسوان وبنات عيلة مينا دكتور خورمنجى وباسم17 اسطورة القصص علي سرير واحد و راحل ينيك اللي يحبه ف شراميط عيلة مينا وباسم .......