الجزء الاول ....
في البدايه احب اعرفكم بنفسي و بأبطال القصه انا خالد ٣٥ سنه اهلي من حي متوسط في الاصل ... امي تزوجت قبل ابي من واحد كان بيشتغل نجار و اتطلقت منه و معاه احمد اخويا ٣ سنوات... للعلم هو اكبر مني ب ٨ سنين ..... بعدها تزوجت امي من ابي و احمد ابوه اخده منها لما اتجوزت ابي .... ابي كان برضه متجوز قبل امي لكن لم ينجب منها .... ابي كان تاجر شاطر و دماغه حلوه قوي في البيزتس و ساعده ان ابوه كان كده و كان تعليمه متوسط بس طور شغله و فتح شركة استيراد و تصدير و الدنيا لعبت معاه و خلف من امي اختي الكبيره و انا و لما كبرت سفرني الخارج اتعلم علشان كان نفسه اتعلم تعليم كبير و احسن منه علشان تعليمه المتوسط مضايقه دايما لما بيتسئل عليه و كان طموحه في البيزتس انه يكبر البيزنس و عايزني وجهه و تعليم و كمان كنت عملت شوية علاقات لانه كان بيستغل زيارته ليا و يعمل شغل هناك و باكون معاه علشان اتعلم و لما خلصت تعليم رجعت اشتغلت مع ابي و طورنا في الشركه و كبرت اكتر ... طول السنوات دي كان احمد بيجي عادي و يقعد عندنا و احنا صغيرين كام يوم و يروح و كانت امي بتديله فلوس و لما كبر اهمل في التعليم و ساب الدراسه و اشتغل مع ابوه في ورشته ....و كان ابوه اتجوز طبعا بعد امي و خلف منها عيال بنت الكبيره و ولد و لما كبر احمد و بقي عنده ٢٠ سنه جوزه بنت اخت مراته كان عندها ١٨ سنه وقتها و خلفو بنتين اسمهم هند و ندي و الفرق بينهم ٣ سنين .... بقي احمد يجي يزورنا علشان ياخد فلوس من امي او مني علي سبيل السلف و مايردش و باكون عارف انه مش هايرد حاجه بس كنت باقول اخويا و ظروفه تعبانه لانه كان دايما يشتكي من قلة الشغل و الفلوس و كتير كان بيتخانق معاها علشان الفلوس و كانت تقوله دي مش فلوسي دي فلوس جوزي و كانت علشان تسكته تديله فلوس لانه بقي يقل ادبه عليها و طبعا ده عرفته بعدين لما اتخانق امامي و اتخانقت معاه انا و طردته مع السنين توفي ابي و علشان اختي مهاجره مع جوزها امريكا طلبت ميراثها فلوس و امي قالت زيها و فعلا خلصتهم بفلوس و بقي كل شئ ملكي و امي كانت تسافر كل عام للحج و العمره و تعمل اعمال خير كتير صرفت معظم فلوسها قبل ما تموت و لما ماتت من ٥ سنين جه احمد اخد ميراثه من امي كان ملايين و انقطعت اخباره بعدها و من سنه تقريبا اتصلت بيا واحد و قالي ان احمد مات .. جريت علي بيته الي كنت متوقع انه شقه حلوه علي الاقل لاقيتها شقه ابوه و عايش فيها هو و مراته و بناته منهم الكبيره جوزها لعيل بيبيع مخدرات و قعدت معاه شهور و بعدها اتسجن بتهمة بيع المخدرات و واخد حكم كبير و عايشه معاهم طبعا مرات ابوه و اخته المطلقه الي جوزها واخد عياله منها و رافض يرجعهم ليها قهرا و اسمها نورا .... للعلم مراته و عياله شوفتهم كام مره جابهم معاه لما كان بيجي لأمي يعني علاقتي بيهم ضعيفه جدا و سطحيه لاني ما كنتش باتواجد في البيت كتير علشان سفري و شغلي .... بعد العزاء قعدت معاهم عرفت ان احمد كان بيشرب مخدرات من زمان بس كان اخره حشيش و ترامادول و لما اخد ميراثه من امه جاب شقه فعلا لكنه دخل في سكة المخدرات قوي و بقي يشم بودره كمان و مشي مع نسوان و كباريهات و عمل معلم لغاية ما صرف الفلوس و باع الشقه و سلم محل ابوه لصاحب العقار و اخد منه قرشين و ضيع كل حاجه و مات علي القهوه بجرعة زياده من المخدرات جابت له سكته قلبيه .... طبعا حالهم كان صعب فعلا ... المهم اديتهم فلوس و بقيت اودهم و يتصلو بيا كل ما يحتاجو حاجه و بدأ التقارب بيني و بينهم في البدايه كانت من مرات اخويا و بنته الكبيره علشان عايزه تطلق من جوزها المسجون و عايزه ترفع قضيه و اخدتهم للمحامي بتاعي و بدأ فعلا في القضيه ... و دي كانت البدايه و في يوم تعبت و رقدت في السرير من نزلة برد كانت شديده عرفو بتعبي و جم يزوروني سحر مرات اخويا و بناتها و اخت احمد من ابوه الي عايشه معاهم و كانت اول مره تزور بيتنا و اخته شافت اني عايش في فيلا في التجمع و عندي شغاله بتيجي كل يوم كان اسمها رضا ست في الاربعينات شغاله عندنا بقالها ١٥ سنه .. كنت راقد في السرير و قعدو معايا في غرفتي .. شويه و دخلت الحمام بتاع الغرفه سمعتهم و انا جوه بيتكلمو عني وقفت خلف الباب اسمع كلامهم لاقيت اخت احمد بتقول لمراته و بناته ... شايفين العز الي عايش فيه .. هو ده الراجل الي الواحده تتمناه ... فردت سحر و قالت لها ايوه عندك حق مش اخوكي الي ضيع كل حاجه و سابنا ضايعين ... فردت بنات احمد و قالو لو يرضي عمنا نيجي نعيش معاه هنا بدل القرف الي احنا فيه ... حسيت انهم تعبانين في عيشيتهم فلما خرجت من الحمام عرضت علي بنات احمد يقعدو معايا هنا و البيت واسع فيه ٣ غرف نوم زياده .. حسيتهم فرحو بس قالو هانشوف و قبل ما يمشو اخت احمد اخدت رقم موبايلي و اديتني رقمها بحجة انها تطمن عليا و دي اثارت غيره من مرات احمد و البنات و كان باين عليهم .. المهم تاني يوم الكل كلمني يطمن عليا و البنات و امهم قالو لي البنات هاتيجي تقعد معايا تشوف طلباتي و تخدمني لأني عمهم و لأني مسئول عنهم بقي .. رحبت طبعا و جت البنتين يقعدو معايا و كل واحده قعدت في غرفه و حدها و صحتي اتحسنت و بدأو تدريجيا ياخدو عليا و يسئلوني عن حياتي و سفري للخارج و ليه ما اتجوزتش و رديت اني الشغل و حياتي مش مخلياني اهتم بالزواج و بدأو يحكو لي كل حاجه بالتفصيل عنهم و عن ابوهم و عمتهم و حتي مرات جدهم و امهم و حكو لي فضايح خصوصا عن عمتهم و امها وانها اتطلقت علشان شك فيها مع جارهم و ان امها كانت عارفه و بتعرص عليها علشان كانت عمتهم بتاخد منه فلوس و تدي منها لأمها مقابل التعريص و كانت كل ما تخرج تقول لجوزها انها عند امها و تيجي تسيب العيال و تسرح و في مره كان تحت البيت و اتصل بأمها سئلها عليها قالت عند الجيران فطلع و عرف انها بتكدب و فضح الدنيا و بعدها حد شافها معاه قاعدين في عربية جاره و بيبوسها فصورها فيديو و فرج جوزها علي الفيديو و كانت فضيحه تانيه و ضربها و عمل فضيحه كبيره فضح فيها جاره امام مراته و بعدها طلقها و اخد منها ولاده علشان كده مش قادره تفتح بوقها و جارها قالها مش عايز اشوف وشك تاني .... و حكو لي مشاكل ابوهم و ظلمه ليهم و لأمهم و البهدله الي كان بيعملها فيهم و ضربه لأمهم و غصب بنته علي جوازه من تاجر مخدرات لما فلس علشان ياخد منه مخدرات ببلاش و هي ماكانتش تعرف انه بيبيع مخدرات و تعرف انه صنايعي نجار زي ابوها و ابوه و شغال في ورشة ابوه و حتي لما رجع لبيت ابوه رجع بالعافيه لان مرات ابوه كانت مش عايزاهم بسبب مشاكله و انهم ارتاحو لما مات و حاجات كتير تانيه ... الغريبه كان فيه مشكله عندي اني مش يوم ما شوفتهم مش حاسسهم ولاد اخويا و حاسس انهم اقارب ليا بس بحبهم مش كارههم يعني مشاعر انهم ولاد اخويا مش موجوده و الغريب مع الايام هما كمان بقو يعاملوني اني صاحبهم مش عمهم لدرجة انهم بقي ينادوني بأسمي عادي و حصل تقارب سريع بينا و خصوصا بعد ما خفيت حبيت اعمل معاهم حاجه كويسه علشان قعدتهم معايا في مرضي قمت اخدتهم و نزلت اشتريت ليهم لبس كتير حتي ملابس داخليه و اشتريت ليهم موبايلات جديده بدل التعبانه الي معاهم و طبعا كانو مبسوطين جدا و لما كانت امهم تكلمهم هايرجو امتي كانو يقولو ليها نرجع للقرف و الفقر نعمل ايه .... و طبعا امهم كانت بتيجي و معاها عمتهم الي كانت بتقرب ليا بشكل خلي البنات تتريق عليها و امهم بقت تلقح عليها بالكلام و هي و لا فارق معاها كلامهم مع اني كنت بأحرج من كلامهم علشانها ... يعني مثلا سحر قالت بتريقه مره .. كل ما آجيلك لازم تيجي معايا علشان تشوفك شكلك بتوحشها ... كانت ترد و تقول ايوه بيوحشني مش من العيله اتكسف انا و اقولها طبعا احنا اهل .... لغاية ما في ليله راجع من بره بالليل لاقيت هند الكبيره قاعده بتتفرج علي التليفزيون و سئلتها عن ندي قالت طلعت فوق تنام طلعت اغير هدومي سمعت صوت ضعيف بس غريب خارج من غرفة ندي كأنها بتتوجع او تتألم من حاجه خبطت عليها لم ترد بصراحه خوفت عليها ناديت علي هند طلعت و قلت ليها فعلا سمعت معايا الصوت فتحت الباب و كانت صدمه لينا ... كانت ندي قالعه ملط و نايمه علي السرير و حاطه سماعات في ودانها و بتتفرج علي سكس و بتلعب في نفسها و غايبه عن الدنيا و علشان السماعات في ودانها مش حاسه ان صوتها كان خارج بره الاوضه ... انا شوفت المنظر جريت علي اوضتي و هند دخلت و قفلت الباب وراها بسرعه و كان موقف زباله بصراحه ... بعدها بنص ساعه كده خبطت عليا هند و دخلت و قالت لي انا اسفه علي الي شوفته دي بنت عيله و مش فاهمه و انا عارفه .. و لسه هاتكمل قاطعتها و قلت ليها انا متفهم لكل حاجه انا عشت في اوروبا ٤ سنين و بسافر و عارف و فاهم ان دي حاجات غصب عن الانسان و بنات و ستات و شباب و رجاله كبار بتعملها في السر عادي ... فضحكت و قالت و انت بتعملها ؟ قلتلها لأ .. قالت اشمعني مش انت بتقول كل الناس بتعمل كده و انت مش متجوز يبقي اكيد بتعملها ... قلتلها بهزار لأ علشان انا مش محروم ... هي سمعت كده و قعدت تضحك و تهزر و تقولي يبقي انت تعرف واحده و مخبي و قعدت تقولي احكيلي و انا اقولها مش وقته و قعدنا نهزر و في الاخر قالت لي ندي مكسوفه منك و عايزانا نمشي بعد الي حصل و قاعده بتعيط في اوضتها خايفه منك ... قمت واخدها و رايحين غرفة ندي و دخلت لاقيتها فعلا بتعيط اخدتها في حضني و طبطبت عليها و طمنتها و قعدت اهزر معاها علشان تبطل عياط و بدون قصد في الهزار قلت طب كنتي فرجيني معاكي عمك تعبان هو كمان و بنضحك .. ردت هند و قالت تعبان من ايه ؟ ما انت لسه معترف ليا انك تعرف واحده و بتريح نفسك معاها .. ندي ابتسمت من وسط عياطها و سئلتني مين دي ؟ انا بتخبي علينا ؟ .. قلتلها انا ما قلتش حاجه دي بتتخيل .. ردت هند و قالت لها ده لسه قايلي في اوضته انه مش محروم يبقي اكيد يعرف حد و قلبناها هزار و ندي هديت و بقت عايزه تعرف مين و مصممه تعرف و كانها بتفير عليا و سيبتهم و نزلت تحت نزلو ورايا بعد ما ندي غسلت وشها و قعدو يزنو عايزين يعرفو انا اعرف مين ؟ و طبعا كلكم عارفين زن البنات في الحاجات دي ... حاولت اهرب من اسئلتهم الكتير طلعت غرفة نومي طلعو ورايا و فردت جسمي علي السرير علي اني هنام علشان يسيبوني و يخرجو لكن الاتنين غلسو و واحده نامت علي يميني و التانيه علي شمالي و قالو مش هانمشي و هانبات معاك لو ما حكتش لينا ... اخر ما زهقت بدات احكي ليهم اني اعرف ستات هنا اصحاب بس و بنعمل ده كنوع من الاعجاب بينا و اني لما كنت عايش في الخارج كان ليا صديقه عايشه معايا في نفس الشقه و لما كان ابويا بيجي يزورني كنت احجز ليها غرفه في فندق الكام يوم الي هايقعدهم ابويا او بتروح عند اهلها علشان ابويا ماكانش يعرف الموضوع ده خالص و اني عرفت بنات كتير هناك و طبعا البنات بتحب تعرف تفاصيل التفاصيل و اسئلتهم وصلت لغاية انهم سئلو كنت باستخدم واقي و لا بجيب علي جسمهم و لا بياخدو موانع حمل ... فقلت ليهم كل واحده علي حسب ظروفها بقي مش كله زي بعض و عرفتهم ان فيه بنات بيبقي معاهم الواقي ده في شنطتهم لو بتعمل علاقات كتير مع شباب و اتكلمنا عن الجنس بقي و جت سيرة الي عملته ندي و هند قالت انها بتعمل كده احيانا عادي و بقي كلامنا كله معلومات جنسيه ... المصيبه بقي اني و انا باكلمهم هجت عليهم و زوبري وقف و خصوصا ندي الي كان جسمها حلو قوي و مجسم و بزازها صغيره و حلوه و اهاتها و هيجانها كان مثير جدا جدا ... حسيت ان هند اخدت بالها و انا باعدل زوبري في البنطلون و طبعا هند كانت متجوزه قبل كده يعني تاخد بالها بسهوله ... بعد ما خلصنا كلام قامو علشان ينامو قامت ندي بايساني من خدي و قامت هند عامله زيها بس طولت في بوسة خدي و كانت فيها حنيه .. في النهايه حسيتها بوسه مش بريئه خالص ... و قامت كل واحده دخلت اوضتها تنام و انا قعدت شويه شربت فيها سيجاره افكر و دماغي بدأت تفكر فيهم جنسيا بقيت ابعد نفسي عن التفكير كده مابقتش عارف قمت عامل لنفسي كاس ويسكي اشربه ( نسيت اقولكم اني تعودت علي الشرب من ايام ما كنت في الخارج و كنت بجيب الخمور و الحشيش اشربهم في غرفتي من غير ما حد يعرف ) شربت كاسين يهدوني و يهدو تفكيري لغاية ما نمت .....
نلتقي في الجزء القادم .. منتظر رأيكم و اتمني تعجبكم
الجزء الثاني ....
بعد الي حكيته ليكم كانت خلاص علاقتي ببنات اخي تحولت الي علاقة واحد و اصحابه البنات و بقو مش عايزين يرجعو بيتهم و انا كمان كنت حبيت وجودهم معايا بدل الوحده و الفراغ في بيت كبير لوحدي ... و امهم و عمتهم بقو بيجو كتير برضه و خصوصا اني باروحهم في اوبر كل مره و حسيت ان عمتهم بترسم عليا و بتقرب مني بشكل ملحوظ و بقت تخليني قاعد و تيجي تقعد علي ايد الكرسي الي قاعد عليه و تميل عليا كأنها بتشوفني باعمل ايه علي الموبايل او اللاب بس كانت تهزر لأن الكلام كله بالانجليزي و هزارها و هزار الايد زاد و البنات و امهم متضايقين منها و بدأت الغيره بينهم و بصراحه كنت مبسوط من الي بيعملوه و من غيرتهم و تلقيح الكلام بينهم و بعد كام يوم حدث ما لم اتوقعه و هو اني لي اصدقاء في اوروبا من ايام الدراسه و لاقيت اتصال من صديقه لي اعرفها من اوروبا من ايام الجامعه اسمها بيكي بتقول لي انها جايه مصر شغل و فسحه اسبوعين و طبعا لازم اعزمها عندي في البيت و المشكله الاكبر اني مارست معاها جنس كتير قبل كده و في حفلات جنسيه ايام الجامعه كمان و الطبيعي لو جت هاتنام في غرفتي او هاتكون عايزه تمارس جنس معايا لأنها كمان بتعشق الجنس جدا جدا ... بقيت في مشكله و هي هاعمل ايه في بنات اخويا و هاقولهم ايه ؟ و كمان شكلي امام امهم و عمتهم و مرات جدهم و بقي مشكله ... المهم قلت اجيبها ليهم واحده واحده و اكيد هايفهمو و يروحو لأمهم الاسبوعين دول ... فقلت ليهم ان فيه ضيفه جايه من اوروبا و اسمها بيكي و حكيت ليهم انها صديقه من ايام الدراسه و ضيفه و لازم استضيفها في بيتي و ده عادي عندهم و لو ما حصلش يبقي قلة ذوق و خصوصا انها كانت بتستضيفني في بيتها لما بسافر بلدها .. البنات رحبو طبعا و قالو فيه غرفه فاضيه نوضبها و تنام فيها ... سكت شويه و بضحك كده قلتلهم ماهي مش هاتنام في غرفة وحدها ... قالو مش فاهمين ... قلتلهم بحرج مخلوط بهزار و ابتسامه .. اصلها هاتنام معايا في الاوضه علشان بتخاف تنام وحدها ... لاقيتهم في نفس واحد بيقولو .. نعم يا اخويا ... حسيتهم بيردحو لي قلتلهم بصو بقي احنا بقينا اصحاب و انتو مش صغيرين و لازم تفهمو انهم في اوروبا الحاجات دي مش عيب و عادي و كمان بصراحه احنا بينا علاقه من زمان ... شوفت علي وشهم حيره و غيره و ضيق و سئلوني علاقه من اي نوع ؟ ... قلتلهم علاقة صاحب و صاحبته افهموها بقي ... قالو يعني مش حب و جواز و كده ؟ ... قلتلهم لأ طبعا هو انا مجنون اتجوزها ... حسيتهم اطمنو و بداو يهزرو و يسئلوني اسئله كتير مش عارف اجاوب عنها فقلت ليهم نتفق يبقي سرنا مع بعض و بعدها نحكي ... قالو احنا نفسنا يكون كده و بنبقي عايزين نحكي ليك حاجات و بنخاف تقول لماما .. قلتلهم مستحيل حد يعرف حاجه بينا ... المهم اطمنا لبعض و بدأو يسئلو عنها و عن علاقتي بيها و طبعا كلنا عارفين ان الستات تحب تسئل عن تفاصيل التفاصيل هربت منهم و طلعت غرفتي بحجه عايز ارتاح عملت كاس ويسكي و قعدت اشربه امام البلكونه فدخلت ندي من غير ما تخبط لاقيتني كده .. قالت بتعمل ايه ؟ بتشرب خمره ؟ قلتلها عادي اتعودت عليها من ايام الجامعه فقالت لي واضح انك كنت خاربها هناك .. قلتلها ده عادي هناك الي بيخربها بيروح نايت كلوب او ديسكو او غيره ... ضحكت و شويه جت هند سئلت نفس السؤال .. انت بتشرب خمره ؟ ههههه ... جاوبت نفس الاجابه عليها ... قعدو معايا يهزرو و يسئلو و الي كانت اسئلتها صعبه كانت ندي الصغيره ... يعني من اسئلتها انها سئلتني هي بتبسطك لما بتنام معاها ؟ و سؤال تاني بعدها بشويه و سئلت هما هناك بيعملو زي ما بنشوف في الافلام ( طبعا انا فهمت انها تقصد افلام السكس) .... المهم بقي كانت مشكلتنا امها و عمتهم الي بيجو في الاسبوع علي الاقل يومين و احيانا بيباتو ... حسيت ان الاتنين مضايقين اصلا من انهم بيجو كتير و عرفت من البنات ان عمتهم عايزه تعلق معايا علشان الفلوس و ان امهم من غيرتها من تصرفات عمة البنات بقت تغير عليا منها قوي ... كلام البنات عن امهم و عمتهم كأنهم بيتكلمو عن جيران او اقارب من بعيد ... سئلت البنات عن كل شئ محتاج اجابه عندي و عرفت منهم انهم عاشو سنين بهدله من ابوهم و هند اتبهدلت من جوزها كمان و ده كان مخليهم مع كارهين ابوهم و سلبية امهم و ضعفها خلاهم بقو بستهينو بيها لدرجه انها بقت بالنسبه ليهم ام غلبانه و خلاص و عمتهم و امها لانهم عارفينهم بيموتو في القرش و ممكن يعملو اي حاجه علشانه ... المهم قعدنا نفكر نعمل ايه قامت هند قالت انا هاقول لأمي انك جايلك ضيفه من اوروبا و مش عايزين عمتهم تيجي علشان اسلوبها قدام الاجانب و ساعتها امي مش هاتيجي علشان عمتي ما تشبطش فيها كالعاده لأن اكيد امها بتشجعها كمان ... المهم حصل فعلا الي خططنا له و خلاص نسينا خالص انا و بنات اخويا حكاية انهم محارم ليا و بصراحه منظر جسم ندي مش طالع من دماغي و لا شكل كسها و لا بزازها و هاتجنن عليها لدرجه في مره جيت اضرب عشره تخيلت اني بانيكها و جيبت عليها و هي بقت تلبس قصير و عريان عادي في البيت و واخده راحتها علي الاخر هي و اختها لدرجة ان هند في مره خرجت من الحمام لفه نفسها بفوطه عادي امامي و شوفت فخد و رجلين نازلين مجسمين و لا جسم ليلي علوي في شبابها .. حاجه كده بطل و كتاف مرمر مع لون بشرتها الخمري خليتني كنت عايز اقوم ادخل وراها انيكها .. وقفت مع نفسي شويه علي احساسي ده تجاه بنات اخويا و ازاي انا مشتهيهم زي اي بنات و ازاي فارق السن ده ممكن يتقارب و في النهايه قلت لنفسي ده لاننا بعاد عن بعض و مافيش عاطفه القرابه بينا و قلت اكيد هما هايعملو فرمله ليا لأنهم مش هايدوني فرصه لحاجه و ان كل الي بيعملوه ده لانهم حاسين بحريه معايا و لأني عمهم مش هابص ليهم و قلت اكيد هما بيفكرو كده .... تاني يوم كان يوم خميس عرفت ان ام البنات و عمتهم في البيت بيزوروهم عادي فرجعت من الشغل حوالي ٩ مساءا لاقيت ام البنات و عمتهم لسه موجودين استغربت لأنهم مش متعودين يتأخرو كده كان اخرهم الساعه ٦ او ٧ بالكتير قوي و كنت اطلب لهم اوبر من اي مكان انا فيه لو مش في البيت حتي ... سئلت هند قالت ماما عايزاك في موضوع مهم سئلتها ايه هو قالت امها مش عايزه تقول .. المهم عزمت عليهم يباتو معانا و يمشو الصبح و خصوصا ان بكره اجازه و كده وافقو و البنات كمان شجعوهم علشان يعرفو الموضوع براحتهم و تبقي سهره هههههه المهم اتعشينا و قعدنا نتكلم و امهم قالت انا جايه علشان موضوع البنات لانهم مش عايزين يرجعو بيتهم من ساعة ما جم هنا و ده مضايقها و ان خلاص البنات باعوها و استقرو هنا و البنات قعدو يتكلمو معاها و يقولو نرجع ليه ؟ احنا مرتاحين هنا الا اذا كان عمنا مش عايزنا فرديت عليهم ان ده بيتهم و ماحدش يقدر يقولهم امشو و قعدو يتكلمو في الموضوع ده اكتر من ساعه و يقولو لامهم احنا اصلا قاعدين في بيت جدنا مش بيتنا و ده بيت عمنا و قعدو يفكروها بحاجات كانت بتحصل لما كانو عايشين معاها مضايقاهم من معاملة مرات جدهم الي خلي عمتهم تدخل في الموضوع و بقت خناقه بينهم انتهت ان البنات قالت لأمهم انهم مش هايرجعو معاها ... انا لاقيت الموضوع سخن و السهره بقت زفت قمت طلعت اوضتي عملت كاس و قعدت كالعاده علي كرسي امام البلكونه اشوف الخضره ... شويه و لاقيت باب الاوضه بيخبط عرفت انها مش واحده من البنات و لما فتحت لاقيتها عمة البنات شافتني باشرب قالت نفس سؤال البنات ايه ده انت بتشرب ؟ قلتلها نفس الاجابه اني باشرب من ايام الجامعه في اوروبا ... سندت علي السرير كده و قالت حلوه حكاية سفرك اوروبا ده انك شوفت الدنيا و سافرت و عرفت ناس و قالت بدلع انوثه كده .. و اكيد عرفت ستات ... مش عارف ليه رديت و قلت فعلا عرفت بس مافيش احلي من المصريه بصراحه ... ابتسمت و قالت ايه الي بيعجبك في المصريه عن الاجنبيه .. رديت ان المصريه دي دلع و صاحبة مزاج لكن الاجانب مالهمش في المزاج .. ردت و قالت بعلوقيه و انا يعجبني الراجل صاحب المزاج ... الباب اتفتح دخلت هند بتقولها سايبانا تحت و طالعه هنا ليه ؟ ردت عليها عمتها شايفاكو بتتهانقو و بتخبطو في امي قلت اسيب ليكم الدنيا و ابعد ... ردت هند و قالت طب يالا ننزل تحت خلاص خلصنا كلام و خناق ... طبعا بتطرد عمتها من اوضتي ... نزلو تحت و انا فضلت في اوضتي لغاية ما نمت و تاني يوم مشيو و اتصلت بيا ام البنات تعتذر عن الخناقه و سئلتني عن الضيوف الي هاتيجي من بره ده و انها كانت عايزه البنات تسيب البيت علشان الضيوف تاخد راحتها ... قلتلها دول مش ناس دي واحده ست فقط الي جايه ... حسيت بنبره غيره و حنيه و هي بتسئلني مين الست دي و اعرفها منين و حسيتها مهتمه قوي بمدي علاقتي بيها و فهمتها انها مجرد صديقه و الدليل ان البنات موجودين و هي موجوده بس حسيتها مضايقه و فيه غيره و بعد ما قفلت معاها بشويه لاقيت البنات بتقولي ليه قلت لماما انها واحده ست ... فقلت ليها عادي .. قالو احنا قايلين ليها راجل و مراته تقوم انت تقولها واحده صاحبتي ... قلتلهم و فيها ايه ؟ ما انا قلتلها البنات موجودين يعني ماقيش حاجه غلط .. ضحكو باستهزاء كده .. فقلت ليهم هو فيه ايه ؟ .. قالت ندي و هي بتضحك قوي اصل امي معجبه و بتحب .. سئلتها بمين ؟ ... قالت بيك يا ناصح هايكون بمين يعني و عمتي كمان بتستبعبط و بتخليها تتجن من شرمطتها عليك ... عملت عبيط اني متفاجئ و قعدنا نحكي في الموضوع ده و هند جابت من الاخر لما قالت الست لما بتتجوز بتتعود علي حاجات بتبقي نفسها فيها و خصوصا لو فيه راجل عينها منه بتبقي هاتتجنن عليه بس بتخبي علي قد ما تقدر ... فسئلتها طب انتي اهو كنتي متجوزه و مافيش حاجه و لا حد عينك منه ... قالت بتنهيده مين قالك ان مافيش و قامت دخلت علي المطبخ و كانها بتهرب قبل ما اسئلها فيه ايه ؟ و مين الي عنيها منه ؟ .... بعدها لما رجعت حاولت اعرف و هي لا تجاوب و حتي اختها حاولت تعرف مين ده الي عنيها منه و خصوصا انها لسه علي زمة راجل و القضيه لسه مرفوعه لكن هي فضلت تهرب من الاجابه و لم تجيب علي اي اسئله لكن في النهاية ندي قالت لها انا عارفه بس كنت عايزه اتأكد منك ... سئلتها مين هو ؟ .. برضه رفضت تقول و سكتنا علي كده و الايام عدت لغاية اليوم الي هاتيجي فيه بيكي و رايح اجيبها من المطار ..... نلتقي في الجزء القادم
الجزء الثالث ...
في اليوم الي رايح اجيب بيكي من المطار كانت طيارتها هاتوصل الساعه ٢ الظهر ... قمت كالعاده نفطر حسيت البنات ساكتين مش عادتهم و بيجهزو الفطار في سكوت الي كانو مش بيبطلو كلام .. سئلتهم مالكم ؟ قالو مافيش ... فهمت انه موضوع بيكي فسئلتهم ردت ندي بعصبيه كده .. ايوه احنا مضايقين بصراحه من حكاية انها هاتنام في اوضتك دي ... احنا كده هانبقي اريال و كمان ليه تنام معاك ماهو فيه اوضه فاضيه ... قلتلها احنا اتكلمنا في الموضوع ده قبل كده ايه الجديد الي يخليكم تغيرو رأيكم و تضايقو كده ... هند مش بتتكلم و بتبص في الاكل و بتاكل كأنها مغصوبه علي الاكل ... ردت ندي و قالت ايوه اتكلمنا بس اهو بقي ... فسئلتها طب انتو عايزين ايه ؟ ردت و قالت بعصبيه و لا حاجه .. فقلت لهند ماتقولي حاجه .. ردت بصوت واطي و تنهيده و قالت هاقول ايه و قامت من علي الاكل و دخلت المطبح .. سئلت ندي هو فيه ايه ؟ قالت اقولك و ماتقولش .. قلتلها قولي .. قالت بتحبك و بتغير عليك ... قلتلها بضحك بتحبني و تغير عليا علشان عمها امال لو كنت ابوها كانت عملت ايه ؟ ثم دي حاجات تعملها البنات الصغيره مش شابه في سنها ... ردت عليا ندي رد كان صاعق بالنسبه ليا بس فرحني من جوايا مش عارف ليه قالت عمها مين ؟ احنا عمرنا ما حسيناك عم و لا حتي و احنا عيال و حتي لما جينا عشنا هنا معاك كنا فرحانين هانكون جنبك لأننا بنحبك بس مش حاسينك خالص انك عمنا .. قلتلها امال حاسيني ايه ؟ .. قالت واحد قريبنا بس بنحبه اكتر من اي حد حتي ابونا و هند بتحبك بجد . دي طول الليل ما نمتش من الغيره و التفكير لما بصراحه انا كمان سخنت و اتضايقت ... كلامها و طريقتها ضحكتني فقلت ليها سخنتي و اتضايقتي من ايه ؟ ... قالت لما واحده اجنبيه بكسمها تيجي تاخدك من امامنا كده و تدخل بيك اوضة النوم و تاخدك في حضنها و احنا قاعدين رافعين الايريال دي صعبه بصراحه ... كلامها و طريقتها خلوني اقع من الضحك بصراحه و لأن جوايا كان فرحان بكل الي بتقوله ده و كده ممكن اتمتع بيهم و اشبع جنوني عليهم .... ناديت علي هند و اخدتهم و قعدنا علي كنبه و اخدتهم في حضني و قلتلهم بصو انا بحبكم جدا و اتعلقت بيكم جدا و ما اقدرش استغني عنكم ابدا و انتو بقيتو اخواتي و اصحابي و كل حاجه بس الي جايه دي ضيفه و اتدبست فيها و لو بتحبوني صحيح ارفعو راسي امام الضيفه و عاملوها كويس و استحملوها الكام يوم الي قاعداهم لغاية ما تمشي .. ردت هند و هي في حضني و سئلت هي برضه هاتنام في اوضتك ؟ قلتلها غصب عني الكام يوم دول و بعدها ابقو نامو انتو الاتنين كل ليله في حضني ... ماحدش منهم علق علي كلامي حتي برفض او قبول او اي حاجه كل الي حصل اني حضنتهم و حضنوني جامد و بعدها قمنا عادي و قلتلهم تحبو تيجو معايا المطار فرحو قوي و قالو ماشي قمنا علشان نلبس و نجهز سيبتهم طبعا يجهزو قبلي لانهم هاياخدو وقت عني في اللبس و طبعا اتكلمو مع بعض لانهم رايحين جايين علي غرف بعض و انا دخلت لبست و نزلت انتظرهم في الرسيبشن و لما نزلو و قبل ما نخرج من الباب هند وقفتني امامها و بصت لي و اتنهدت كأنها بتجمع قوتها و قالت عايزه اقولك حاجه .. قلتلها قولي ... قامت بايساني من شفايفي بوسه سريعه و قالت بس خلاص و فتحت الباب و خرجت بسرعه انا وقفت مستغرب و مبتسم ندي قالت اشمعني انا و قامت بايساني هي كمان من شفايفي و خرجت ورا اختها .. خرجت وراهم بضحك و فرحان و هما واقفين عند العربيه بيبصو ليا و بيبتسمو .. ركبنا العربيه و احنا في الطريق اتكلمنا في مشكلة التواصل بينهم هي بتتكلم الماني و قعدو يتريقو علي ازاي هايتكلمو معاها و اتفقت معاهم يعتبروها لعبه او تجربه حلوه يستمتعو بيها و تفضل سر بينا مهما حصل فيها و اتفقنا علي كده و تحول ضيقهم منها الي ترحيب بيها و بالتجربه الي هايعيشوها مع واحده اوروبيه متحرره و تجربة انهم هايرفعولي الايريال .. قعدنا نضحك و لما وصلنا و احنا في صالة الانتظار هند بتسئل هاتخرج امتي ندي ردت عليها و قالت مستعجله علي رفع الايريال ليه و قعدنا نضحك و نتريق لغاية ما خرجت بيكي و شافتني و جت تجري عليا تاخدني بالحضن و تتعلق برقبتي و بوس و فرحه ببص للبنات ندي قالت رفعنا الايريال خلاص اطمن حبيبي شوف شغلك ... انا ضحكت من كلامها و عرفتهم ببعض و انا كنت مفهمها انهم بنات خالي مش اولاد اخويا و فهمتهم اني مفهمها كده ... بصراحه انا عملت كده علشان خوفت من تصرفاتهم امامها تفهم منها ان بينا حاجه و مش عايزها تسافر تقول لأصدقائنا هناك ان فيه علاقه بيني و بين محارمي ففهمتها انهم اولاد خالي كده يبقي عادي لو فهمت اي حاجه مش مهم .... طبعا طول الطريق و احنا مروحين باتكلم مع بيكي الماني و هما قاعدين مش فاهمين حاجه و ندي نازله تريقه و بتترجم الي حوار من دماغها و هند بتضحك و انا باسمعها اضحك بيكي سئلتني بنضحك ليه ؟ قلتلها انهم مش فاهمين الماني و ندي بترجم من دماغها و بتقول اي كلام ... ضحكت بيكي و طلبت مني اترجم ليهم انها حبتهم كتير و تحب يكونو اصدقاء ليهم و انها هاتستخدم برنامج مترجم للتواصل معهم لأنها تحب تتحدث معهم كثيرا و فتحت برنامج المترجم تجربو معاهم و فعلا فهموه و طبعا البرنامج بيترجم عكسي و هما جربوه و فهمتهم انهم يقولو الكلمه عربي صح علشان البرنامج يترجم صح و فعلا جربوه و اشتغل و قالو لما يروحو انزل ليهم البرنامج ده و قعدو يتكلمو سوا شويه كتجربه لغاية ما وصلنا و طلعنا فوق عرضت عليها غرفه وحدها لو تحب علشان انا عارف بيحبو الخصوصيه قوي و هي بالذات تحب الخصوصيه و الحريه .. قالت ايوه يكون ليها غرفه خاصه و قالت بس في الليل هاتنام معايا لاني واحشها جدا و دخلتها غرفتها و قعدنا نبوس بعض شويه حلوين قلبت بأنها نزلت تمص زوبري و هي بتمص فتحت علينا الباب هند شافتنا كده جريت علي بره و انا دخلت زوبري و اعتذرت لبيكي و فهمتها انهم فاكرين انك هاتحطي حاجتك في غرفتي و انها كانت فاكره الاوضه فاضيه ... بيكي تفهمت الموضوع و قالت اكيد هايحصل بعض الاخطاء الغير مقصوده في اول يوم من الجميع ... سيبتها و نزلت لاقيت هند ضاربه بوز و ندي بتقولي علي طول كده طب ترتاح من السفر الاول و لا هي جايه ظابطه نفسها عليك اول ما توصل ... قلتلها بس يا فرن انتي و قلت لهند بهزار لحقتي تحكي للفرن دي ؟ .. ردت هند و قالت مش باقولها علشان تعرف الايريال رافعينه لغاية فين الي كل شويه تتكلم عن الايريال ... ردت ندي و قالت لها انا ريحت نفسي و رفعته للآخر من اول ما شوفتها هارفعه فين بعد كده .. اكتر من كده يتكسر مني .. قعدنا نضحك و نهزر و طلعنا كلنا نغير هدومنا و قلت ليهم يطلبو لينا غدا علشان الضيفه الي تلاقيها جعانه .... اتغدينا و كانت الساعه بقت ٧ و بيكي مش قادره تقاوم النوم و قامت نامت في اوضتها و احنا قعدنا و سهرنا و لما جت الساعه ١١ بالليل لاقينا بيكي صحيت و اخدت دش و شربت كاقيه و صحصحت كنت طلبت حلويات و احتفلنا بيها احتفال كانت مبسوطه بيه جدا و طبعا لأنها بتشرب كنت مجهز كل انواع الخمور من اول البيره و النبيذ لغاية الويسكي حتي الشامبانيا و فتحنا زجاجة شامبانيا للاحتفال بيها و لأول مره البنات تشرب لانها كمان خفيفه الطعم جدا و لذيذه لكن ليها تأثير و خصوصا لو اول مره تشرب الخمور في حياتك و ده الي حصل للبنات .. ضحك و رقص و بيكي اندمجت معاهم في الرقص و الاحتفال و كانت فرحانه جدا جدا و في اخر الليل دخلت معايا غرفة نومي و عملنا جنس جامد بكل الاوضاع و تاني يوم ندي قالت لي ان صوتنا كان عالي و سمعوه من بره بين الغرف و هما رايحين للحمام .. قلتلها شكلكم كنتم بتتصنتو علينا و هزرنا و هند بقي الي جابتها من الاخر و خليتني بالبس علشان اروح الشغل و ريم قاعده مع بيكي تحت و دخلت عليا و كنت بالبوكسر و لسه بالبس البنطلون في اول رجل و من غير ولا كلمه باستني من شفايفي بوسه طويله و نزلت علي الارض نزلت البوكسر و قعدت تمص في زوبري دقيقه و بعدها قامت و خرجت من غير و لا كلمه برضه رفعت البوكسر و لبست هدومي و انا متنح و مستغرب خلصت نزلت باستني بيكي من شفايفي قامت عامله زيها هند و طبعا ندي قالت برضه و هي بتضحك اشمعني انا و قامت بايساني من شفايفي زيهم .. انا ضحكت و روحت شغلي بيكي كلمتني سئلتني عن علاقتي بيها قلت ليها مافيش بس هما بيعملو زيك معايا و بيهزرو علشان اختلاف الثقافات و اكيد انتي عارفه .. فضحكت و قالت طب هايقلدوني برضه في السكس معاك ؟ ... ضحكت و قلت ليها هما بيعملو الي بيشوفوه و السكس مش هايشوفوه ... ضحكت و قالت فعلا و قالت انهم ظرفاء جدا و مبسوطه بيهم و انهم هايخرجو يتمشو و يشترو حاجات ... قفلت معاها و كلمت هند و قالت فعلا هايخرجو يشترو حاجات و يتمشو قلتلها علي مكان فلوس في اوضتي تاخدها معاها يشترو كل الي نفسهم فيه و يجيبو ليها هديه كأنها منهم ... قالت ماشي و فعلا اشترو ليها حاجات و هدية عباره عن سلسله فضه فرعوني و كانت فرحانه بيها قوي و لما رجعت كانت فرحانه بيها جدا و وريتهالي اول ما دخلت و هما قالو لي ايه رأيك مخلينها اخر دلع و مزاج و ببص عليهم لاقيتهم لابسين شورتات نفس الخامه مع اختلاف الالوان الشورت قصير جدا و ماسك علي جسمهم قوي و شفاف يعني بيكي باين جدا انها مش لابسه اندر و كسها و طيزها باينين و البنات باين الاندر بتاعهم من الشورت و تيشرتات جديده كات .. فقلت واضح انكم اشتريتو حاجات جديده لاقيت ندي بتلف و توريني الشورت و الهدوم و بتقولي ايه رأيك .. فقلت ليها في الشورت و لا الاندر الي تحتيه .. بصت لتحت و ضحكت و قالت الاتنين .. قلتلها الشورت حلو لكن الاندر عادي .. ضحكت و قالت اشتريت واحد مش عادي ... فقلت ليهم واضح انكم ظبطو نفسكم النهارده .. ردت هند و قالت صرفنا كل الفلوس الي كانت في الدولاب .. ضحكت و قلت ليها دي كانت كتير صرفتيها كلها ؟ قالت كلها جيبت لبس ليا و لأختي و بيكي بتاعتك و دلعتها ليك علشان تنبسط يا عريس يبقي اصرف بقي ... حسيتها مراتي و بتحرقني علشان متجوز عليها قعدت اضحك و قلتلها فداكي يا قمر المهم نشوف حاجه من الي اشترتوه قالت بطريقة كيد النسا .. اكيد هاتشوف بس اصبر اتغدي الاول .. و سابتني و مشيت و قالت لاختها تعالي نجهز الغدا للعريس بتاعنا ... انا قلت في بالي دول كده ناوين علي حاجه بس كنت مبسوط من جو الغيره و كيد النسا ده و حسيت اني متجوز ٣ ستات ههههه المهم بيكي كانت واقفه جنبي حاضنه ايدي و مش فاهمه الي بيتقال بعد ما مشيو سئلت بيقولو ايه ؟ قلتلها بيقولو انك اشتريتي حاجات حلوه ليا و عامله مفاجأه .. ضحكت و قالت فعلا فيه مفاجأه احنا عاملينها ليك و هاننبسط .. قلت ليها ماشي .. المهم اتغدينا و هما الثلاثه تحسهم متفقين علي حاجه بعد الغدا خلصو كل الي وراهم و شربنا الشاي و كله لاقيتهم بيقولو بعد ازنك هاناخد بيكي و نطلع فوق شويه و نجيلك و انت ظبط القعده هنا قوم هات كوبايات و دلع القعده علشان عروستك ... قلتلها ايه حكاية عروستك دي .. قالت بضحك هاتعرف يا شهريار البيت .. و اخدت البنات و طلعو فوق و انا قعدت ظبطت القعده و قعدت شربت كاسين نبيذ و هما لسه فوق و انا قاعد منتظرهم و منتظر المفاجأه الي قالو عليها ..........
احكيها لكم في الجزء القادم ... اتمني تكون القصه عاجباكم
الجزء الرابع ...
نزلت البنات الثلاثه و كانت مفجأه ليا لما شوفتهم نازلين لابسين الثلاثه جلاليب رقص الي هي بتكون طويله و مفتوحه من الجناب و فيها زي حزام رقص علي الوسط و كل واحده لابسه موديل مختلف و ميكاب و كأنهم ثلاث رقاصات نازلين من فوق انا شوفتهم قلت ايه ده ؟ .. بيكي نازله بتضحك و تقول انها بقت امرأه مصريه فقلت ليها انتي بقيتي راقصه مصريه و ضحكنا سئلوني بتقولو ايه قلتلهم قعدو يضحكو و شغلو اغاني مهرجانات و قعدو يرقصو و بيكي تحاول تقلدهم لغاية ما هند شغلت موسيقي الف ليله و ليله لأم كلثوم و رقصت عليها و لا سهير ذكي في زمانها رقصت بشكل رائع سئلت ندي هو فيه ايه ؟ ... قالت هند عايزه تعرفك انها احلي من بيكي و ناويالك خد بالك ... ضحكت و كملت فرجه علي رقص هند و حتي بيكي كانت فرحانه و مبهوره برقصها طبعا كل ده بيحصل و الكل بيشرب خمره و الي بيجي معاهم بيشربوه ويسكي او نبيذ او براندي لما بقت خلطبيطه بيكي كانت برضه سكرت و فردت جسمها علي كنبه صغيره و رفعت رجليها علي ظهر الكنبه لأنها صغيره لاقيتها مش لابسه اندر و ندي كانت قاعده جنبي علي ايد الكرسي قالت لي براحه مش هي بس الي قالعه من تحت هند كمان زيها .. فسئلتها طب و انتي ؟ قالت انا مؤدبه لابسه الاندر بتاعي بس كله سكس و ضحكت ... فقلتلها طب وريني السكس الي فيه ... قالت طب شويه كده اوريهولك علي جنب ... طبعا بنضحك و هند متألقه و مندمجه في الرقص قوي و بترقص بمزاج و الخمره عامله معاها احلي شغل لأنها بتشرب و هي بترقص و لما خلصت قعدت في الكرسي الي جنبي بتنهج و بتبص شافت بيكي رافعه رجليها و كسها كله امامي قامت بصت ليا وقالت بعصبيه احه انت قاعد بتتفرج عليا و لا علي كس المتناكه بتاعتك علي فكره انا جسمي و كسي احلي منها بكتير بس انت الي حمار و ذوقك زفت زيك ... للعلم دي اول مره هند تكلمني كده لكن واضح الشرب مع غيرتها خلوها تخرف بس مااكدبش عليكم انا كنت من جوايا مبسوط من غيرتها قوي و سايبها .... قامت من مكانها و راحت قعدت جنب بيكي و شغلت المترجم و قالت لها جسمك عاجب خالد ... فردت بيكي و قالت انا عارفه و هو كمان انا احبه ... قامت هند كاشفه كل جسك بيكي من تحت و قعدت تحسس علي فخادها ... بيكي بصت لي و ابتسمت لانها فهمت بالحركه دي ان هند عايزه تمارس معاها الجنس ... فنبهت هند و قلتلها خدي بالك كده هي فاهمه انك عايزه تلعبي فيها بس هي مرحبه علي فكره ... فسئلتني هند هي عملت كده قبل كده ؟ ... قلتلها ايوه هي بتحب الجنس الجماعي .. بصت ليها هند بابتسامه و قالت قشطه و قامت طالعه بإيديها تحسس علي كس بيكي كنوع من التحدي تقريبا لكن بيكي اندمجت و غمضت عنيها و مسكت ايد هند و شدتها علي كسها فقلت لهند هي دلوقتي منتظره تلحسي ليها .. تنحت هند و قالت لأ طبعا الحسلها ازاي يعني ؟ قامت ندي و راحت لهم و قالت الحس لها انا وسعي كده قعدت مكان هند و هند قعدت علي الكرسي الي جنبي و فعلا نزلت لحس في كس بيكي و بيكي اتعدلت ليها و اندمجو قوي و ندي بصراحه لحست ليها لغاية ما بيكي جابت شهوتها و انا و هند قاعدين بنتفرج بعد ما بيكي جابت مسكت وش ندي الي كان غرقان عسل من اللحس قامت بيكي قعدت تبوس و تلحس وش ندي و مندمجين مع بعض .. بعد ما خلصو قلت لندي اتعلمتي فين كل ده ؟ .. ضحكت و قالت الافلام السكس ماخلتش حاجه ... ضحكنا و بيكي و ندي طلعو فوق علشان يدخلو الحمام و ماشيين حاضنين بعض بيبوسو بعض و بقيت انا و هند وحدنا و فجأه هند رفعت توريني كسها و تقولي بزمتك ده و لا كس البت الماسخه بتاعتك دي قلتلها بصراحه انتي و انا بجد هاتجنن عليه و قمت قاعد علي الارض بين فخادها و نزلت الحس فيه و هي اهاتها و الاح كانت رهيبه ده غير كلام الحب و الشوق الي قلناه لبعض قمت واقف و مطلع زوبري و هي قعدت تمص فيه كتير قمت واخدها علي كنبة الانتريه الكبيره و منيمها و راكب فوقها و فضلت انيك فيها لغاية ما قربت اجيب قلتلها قالت اوعي تجيب جوه قمت مخرجه و هي اتعدلت و قعدت تمص لغاية ما جيبتهم في بوقها و اول ما خرجته من بوقها لاقيت بيكي جايه تجري تبوس هند من شفايفها و تاخد لبني من بوقها و قعدت تبوسها كتير و بصيت لاقيت ندي قاعده علي السلم و اتاريهم كانو بيتفرجو علينا .. بعد ما خلصو هند بصت لي نظره فيها حب علي فرح علي ابتسامه و جت باستني من شفايفي و جت جنب ودني و قالت لي بزمتك مين احلي ؟ .. قلتلها انتي .. قالت ما انا عارفه بس كنت باتأكد انك بتفهم . و ضحكت و طلعت علي فوق ... و ندي بكل كوميديا كعادتها قالت لي لو سمحت يا اخ انت يا الي غرقان في النسوان ممكن تفهم الحماره ده اني بنت بنوت علشان هاتموت و تلعب لي تحت و انا خايفه تضيع الدنيا و اتفضح علي ايد واحده هبله و بتكلمني و بتضحك ... قلتلها حاضر ... فهمت بيكي انها عذراء بكر و هنا في الدول العربيه البنت تظل عذراء حتي زواجها و اذا كانت تحب اللعب معاها لابد ان تحافظ علي عذريتها ... فقالت لي بيكي انا تعلم ذلك و ستكون حريصه اذا كانت ندي تريد ذلك و انها كل ما طلبته انها تشاهد كس ندي و تلمسه و تبوسه .. فهمت ندي قالت لو كده يبقي ماشي و قامت اخدتها من ايديها فسئلتها رايحه بيها فين قالت هاتنام معايا الليله و هند تنام معاك و بتغمز لي بعنيها ... طلعو و اخدتها فعلا في غرفتها و انا لاقيت هند واقفه في ممر الغرف قمت واخدها معايا غرفتي و حضنا بعض و نزلنا بوس و كلام حب و شوق و نمت معاها و المره دي جيبتهم علي بطنها و بعدها نمنا في حضن بعض و نقول لبعض كلام حب و بدأت تفضفض معايا انها طول عمرها من و هي صغيره و ابوها بيجيبها هنا لأمي كانت بتشوفني بإعجاب و حب و كانت دايما شايفاني واحد قريبهم بتحبه و معجبه بيه و لما ابوها مات فرحت قوي انها هاتعيش معايا و انا كانت تتمني اكون مكان جوزها و انها كانت بتتمني تنام في حضني كده و طبعا انا قلتلها نفس الكلام و المشاعر و اتكلمنا عن امها و عمتها و سئلتني انت ممكن تتجنن و تتجوز واحده منهم ؟ قلتلها بصراحه لأ فسئلتني طب انت معجب بواحده فيهم او نفسك تنام مع واحده فيهم ؟ قلتلها مش عارف بس مش هاكدب عليكي انا باشوف في كل واحده فيكم انتو الاربعه ان كل واحده فيها حاجه مختلفه عن الثانيه ... سئلتني الاختلاف في ايه ؟ .. قلتلها ندي مثلا مجنونه و جريئه و ذكيه جدا و ده شئ له اثاره و انتي رومانسيه و دلوعه و ده فيه اثاره و عمتك شكلها صاحبة مزاج و ده له طعم مختلف .. فقالت دي شرموطه صدقني هي و امها ... فقالت طب و ماما ؟ .. قلتلها امك فيها حاجه حلوه و طعم مختلف لانها طيبه و غلبانه و نفسها تحس بحد يعاملها علي انها بني ادمه ليها كيان بعد سنين البهدله الي شافتها مع ابوكي ... قالت عندك حق و انا مش هازعل لو نكتهم كلهم و هاساعدك كمان بس بشرط ... قلتلها ايه هو الشرط ؟ ... قالت تكون بتاعي و الكل تسالي ... قلتلها موافق .. قالت اتفقنا بس خد بالك ندي بنت بنوت و لو حصلها حاجه انت الي هاتشيل مصيبتها و خد بالك دي مجنونه بجد و انا بخاف تأذي نفسها .. قلتلها ماهو لما تكون تحت عيونا و نريحها يبقي هانحافظ عليها .. طبطبت علي كتفي و قالت بتريقه ريحها يا حبيبي انت هاتريح مين و لا مين ؟ احه انت هاتنيكني و هاتنيك اختي و امي و عمتي ناقص ام عمتي الست الكبيره .. قلتلها بهزار كبيره مين دي في بداية الخمسنات تقريبا يعني تلاقيها لسه شغاله و نفسها تعوض الي فات و باضحك طبعا ... لاقيت هند قالت لي اهو انا نفسي توقع الشرموطه دي و اشوفها بتتناك .. قلتلها اشمعني ؟ .. قالت دي اصل كل المصايب الي عشناها في حياتنا .. سئلتها ازاي ؟ قالت دي الي كانت بتسخن جدي كل شويه يبعت ابويا لأمك ياخد فلوس و هي الي لما كبر بقت تسخنه يجي ياخد منها فلوس و تقوله روح هات من امك الي جوزها معاه ملايين و معيشها في نعيم مش ابوك الي معيشنا علي قدنا و هي الي بوظته و شجعته ... سئلتها عرفتي منين ده ابوكي كان صغير .. قالت هو اتخانق معاها في مره علي فوس و قالها نسيتي لما كنتي بتبعتيني اجيب فلوس من امي و تاخديها و حكي حكايات كتير ده غير هي الي صممت تجوزه لأمي و هي عارفه انه بايظ بس كانت طمعانه فيه .. قلتلها صحيح دي امك بنت اختها ... قالت ايوه ضحكت علي جدتي الي هي اختها و طمعتها و قالت لها انه هايورث فلوس كتير من امه و خساره تروح للغريبه بنتك اولي و لما ماتت امك و ابويا ورث فضلت تحرضه و تشجعه يصرف و يمتع نفسه علشان تعرف تقلبه و كان بيعرف نسوان و يجيبهم عندها و تعرص عليه و تقبض ... قلتلها يخرب بيتها دي وليه جباره ... قالت بنتها طالعه ليها بالظبط و اتطلقت بفضيحه و مكسور عنيها امام طليقها و اهله و الشارع الي كانت ساكنه فيه المفضوحه ... اقولك حاجه كمان تعرف انهم كانو عايزين يطردونا من زمان حتي و ابويا عايش من شقة جدي و الي مخليهم ساكتين دلوقتي و متمسكين بأمي الي كانو مش طايقينها و بتقولها خدي جوزك و عيالك و روحي اقعدي عند امك و لا حد من اخواتك ساكتين و فرحانين بيها علشان المصروف الي انت عامله ليهم علشانا و علشان امي لكن لولاه كانو طردونا ثاني يوم موت ابويا ظهورك و فلوسك خليتنا لينا كرامه بعد ما كان ابونا مضيعها مع شراميط .. سئلتها علشان كده رافضين ترجعو هناك ؟ قالت ايوه كارهين الناس دي و نفسي امي كمان تسيب هناك بس بتقول لو خرجت من عندهم اسبوع مش هايرجعوني تاني ابدا علشان كده قاعده تضمن مكان تعيش فيه .... كلام هند أثر فيا جدا بصراحه و زعلني عليهم و اتضايقت فقلت ليها انتو من النهارده مسئولين مني و امك تيجي تعيش معانا هنا ... قالت مش هاترضي بتقول هايجي يوم و تتجوز او تزهق مننا ساعتها هانبقي في الشارع ... كلامنا نور في دماغي فكره اني اشتري ليهم شقه في مكان متوسط و اكتبها بأسمهم و بكده يبقي امان ليهم و خصوصا ان علاقتي بيهم مابقتش ولاد اخويا و بس دي علاقه جنسيه كامله و حسيت ان ده ابسط شئ اقدمه لهم ... المهم و احنا بنتكلم غلب علينا النوم و احنا في حضن بعض ملط صحيت علي ندي بتصحينا و بتهزر و تقولنا صباحيه مباركه يا عرسان طب اتغطو بحاجه .. اصلنا كنا نايمين ملط ... قمت دخلت الحمام و طبعا ماشي ملط و هند قامت دخلت ورايا و بضحك قلت تعالي احميك يا عريس و استحمينا و خرجنا من حمام غرفتي هي مافيش هدوم ليها غير الجلابيه بتاعة امبارح لفت نفسها بفوطه و خرجنا لاقينا بيكي بتبص لي و تضحك و مبسوطه فسئلتها عملتو ايه امس قالت عملنا سكس حلو قوي و ان ندي بتعمل جنس حلو قوي و انها استمتعت معاها جدا و سئلتني عن هند قلت ليها اني استمتعت انا كمان جدا معاها و نزلنا تحت كانت ندي بتجهز فطار فسئلتها عجبتك بيكي ؟ قالت و لا الافلام السكس فسئلتها انتي يا بت شاذه بتحبي الستات ؟ قالت هو انا لاقيت رجاله في البيت ده بتعبرني و قلت لأ اهو الموجود و خلاص ... فهمت انها بتقولي لو انت قلتلي تعالي هاجي .. فقلت ليها بسيطه النهارده تبقي ليلتك و هند تنام مع بيكي و تبقي كل يوم مع واحده فيكم ايه رأيك ضحكت و قالت تصدق فكره ... بيكي سئلتني بنقول ايه و ايه الي بيضحكنا كده فقلت ليها ضحكت و قالت موافقه جدا و كمان ممكن نمارس جنس جماعي ... انا عارف انها بتحبه جدا ... فقلت لندي قالت بضحك و ماله انا معاكم في اي حاجه و قعدنا نهزر نزلت هند حكينا ليها و قعدنا نتريق و نهزر و ام البنات اتصلت بهند و قالت لها انها جايه هي و عمتها يسلمو علي الضيفه الاجنبيه و يشوفوها .. طبعا هند جت قالت الحقو كابسه .. امي و عمتي جايين يشوفو بيكي و يسلمو عليها و طبعا كلنا عارفين انهم جايين من نارهم و غيرتهم قولو بقي هانعمل ايه ؟ قلتلها و لا تعملو حاجه هي تعرفوها بيهم و هانقولها الي حصل هنا سر بينا ثم هي بتتكلم الماني يعني و لا هاتفهمهم و لا هايفهموها ... فعلا جم و اتغدو معانا و اتعرفو عليها و هي كانت ظريفه و البنات كانو بيكلموها عن طريق برنامج المترجم و في وسط القعده طلبت اكلم ام البنات وحدنا و اخدتها و قعدنا في جنينة الفيلا لاني فيها جنينه صغيره و سئلتها عن عيشتها في بيت خالتها و فعلا حسيتها انها مجبره و قالت نفس كلام هند ان لولا الفلوس الي بادفعها كان زمانهم طردوهم و اني عملت معاها و مع بناتها الي ابوهم نفسه ما عملوش لانه كان كاسر نفسهم و قالت انهم بيعاملوها كويس قوي علشان الفلوس ... خلصت كلامنا طبعا عمة البنات قاعده هاتتجنن من بيكي و البنات و امهم و عايزه تعرف كنا بنقول ايه و كانت زي الي عليها بيضه لغاية ما روحو ... بس كلام ام البنات كبر الموضوع في دماغي كلمت السكرتيره عندي في الشركه تدخل علي النت تدور علي شقه للبيع و تحط سعر معين قلته ليها و تشوف الفلوس دي تشتري شقه فين ؟ و مساحتها قد ايه و كده ..... و بعد ما مشيو قعدنا نهزر و نشرب و ندي تقولهم النهارده ليلتي اشمعني انتم انا النهارده هنام مع خالد .. هند تقولها مش هاينفع ترد عليها ندي تقولها احنا اتفقنا الصبح و هند تقولها كنا بنهزر و ندي تقول ماليش دعوه زي زيكم .. هند بصت ليا فقلت ليها خلاص سبيبها .. قالت علي العموم انت حر زي ما قلتلك لو بوظتها هاتبقي في رقبتك قلتلها ما تخافيش المهم هاتعملي ايه مع بيكي ..قامت سئلت ندي هي نظامها ايه يا بت ؟ ردت ندي و قالت بتعمل كل الي تقوليلها عليه و بتعمله حلو شوفي انتي عايزه منها ايه تعمله .. هند قالت لبيكي انها هاتنام في حضنها الليله و بيكي فرحت انها بتبدل علينا كل ليله مع حد و قالت غدا كلنا مع بعض ... في الاخر دخلت معايا ندي غرفتي و حضنتها و بوستها و قلتلها تعرفي اني هاتجنن عليكي من يوم ما شوفتك بتلعبي في نفسك جسمك حلو قوي .. قالت اهو ملكك يا حبيبي و بوسنا بعض و عملنا جنس سوفت كله مص و لحس و بوس لغاية ما خلصنا و نمنا في حضن بعض و بدأ كرسي الاعتراف ... برضه حكت لي حياتهم و انها فاهمه و شايفه كل واحده كويس و انهم فاكرينها عبيطه .. انا قلتلها بصراحه انا شايفك ذكيه جدا ... قالت لي انها معاها كل اسرار اصحابها و محافظه عليها و سئلتني عن نيك الطيز لان فيه واحده صاحبتها بتتناك من خطيبها في طيزها و بتقول لها انه حلو بس بيوجع و متعب في الاول قلتلها ايوه و فهمتها ليه ؟ قالت طب عايزه اجرب من غير وجع قلتلها لازم فيه وجع بس ممكن نجيب مرهم مخدر او سبراي مخدر للاماكن الحساسه يقلل الوجع فقالت لي طب هاته و المره الجايه نجرب قلتلها ماشي ... بعدها نمنا في حضن بعض للصبح .....
نلتقي في الجزء القادم ... تحياتي لكم و منتظر رأيكم
الجزء الخامس ....
تاني يوم صحيتني هند و كانت بتطمن علي اختها و سئلتها عن الي حصل بينها و بين بيكي قالت دي فاجره و معاها زوبرين صناعي واحد بحزام بيتلبس في الوسط و التاني مزدوج طويل بطرفين و انهم استعملوهم و لما سئلت بيكي وريتهم ليا و هزنا عليهم و ندي قعدت تضحك لأنها اول مره تشوفهم فقلتلها تسيبهم لما تسافر و تاخد فلوس تشتري غيرهم لما ترجع بلدها ..وافقت طبعا ... نزلت علي شغلي لاقيت سكرترتي لاقت شقتين مناسبين جدا بس اغلي شويه من المبلغ الي حددته ليها شوفت الصور و المنطقه و طلبت اشوفهم حدد لي موعد تاني يوم نتفرج عليهم و كلمت صديق ليا صيدلي قلتله اني اعرف واحده عايز انيكها من طيزها بس خايفه من الوجع و عايز حاجه للوجع ده ... طبعا بعد تريقه و هزار قالي لي مرهم مخدر و سبراي و جل لسهولة الدخول و نصحني اوسع بصباعي الاول ... و انا مروح عديت علي صاحبي الصيدلي و قالي عنده حاجات جنسيه مستورده بيبيعها للمعارف فقط و شوفت فياجرا حريمي مستورده و حاجات جنسيه تانيه اتفرجت عليها و عجبني فياجرا حريمي عباره عن نقط كده في زجاجه بلاستيك صغيره انا كنت اعرفها و شوفتها في اوروبا كانت البنات هناك بتاخدها او الشباب بتحطها للبنات و كانت بتهيجهم فعلا و اداني مرهم كنت اول مره اسمع عنه و هو انه لما تدهن لاحد بيه في طيزه تاكله قوي و تهيجها و بيسهل في الدخول كمان اشتريت الحاجات دي و لما روحت عرفت ان ندي طول النهار تلعب بالازبار الي مع بيكي و عملو كلهم جنس مع بعض بيهم و ندي كانت طول اليوم لابسه الزوبر الي بحزام و ماشيه تنيك في الاتنين و يهزرو و يلعبو مع بعض و مبسوطين جدا مع بعضهم .. اديت لندي الحاجات الي جيبتها و فهمتها الي قالي عليه صاحبي الصيدلي .. فرحت قوي و قالت حلو المرهم الي بيهيج الطيز ده هاحط للبنات منه .. فقلت ليها الاحسن تدهني بيه صباعها من غير ما يحسو و تبعبصهم من غير ما يحسو و نشوف تأثيره علي طيازهم .. كمقلب فيهم يعني ... فرحت ندي بالمقلب الي هاتعمله فيهم و اتفقنا تعمل كده بعد العشا كانه هزار معاهم ... بعدها قلت للبنات بكره عايزهم معايا في مشوار ... طبعا مش عايز اعرفهم موضوع الشقه دي الا لما نستقر علي حاجه ... و بعد العشا فعلا ندي عملت الي اتفقنا عليه و بعبصت هند و هي واقفه في المطبخ بتغسل المواعين و بهزار دخلت ايديها تحت بنطلونها و الاندر و قامت مبعبصاها و حطت ليهاالكريم علي الخرم طبعا حست بيه هند لكن ندي قالت ان ايديها مبلوله مش اكتر و لكن بيكي عملت انها بتبوسها و بتحسس علي طيزها و دخلت ايديها من تحت الهدوم و بعبصتها و بتقولي صباعها دخل في طيزها فقلت ليها لانها مفتوحه من طيزها و بتتناك فيها كتير عادي و قامت حاطه لنفسها و عملت عصير ليهم الثلاثه و قامت حاطه فيه فيارجرا ليهم الثلاثه فقلتلها انتي ناويه تخربيها قالت و هي بتضحك علشان اعرف تأثير الحاجات دي بنقسي و اجربها بنفسي .. شربو العصير و بعد ساعه كده بدأ الهيجان فعلا و الثلاثه بيهرشو في خرم طيزهم و ندي قالت لي براحه كده و هي واقعه من الضحك ده بجد طيزها بتاكلها قوي و عايزه تدخل حاجه فيها تهرش فيها من جوه و بتضحك و بتقولي شكلها اشتغلت معاهم كمان .. قامت تهزر و تلعب مع البنات و تبعبصهم بهزار و انا قاعد عامل كاس نبيذ و قاعد باتفرج عليهم و شوفت انهم حابين البعبصه بجد و ندي طلعت و نزلت لابسه البراه و الاندر فقط و رابطه الزوبر الي بحزام علي وسطها و نازله بالزوبر المزدوج في ايديها و معاه الجيل الي جيبته ليها بتقول و هي بتضحك مين عايزني ؟ ... هند و بيكي قعدو يضحكو و بيكي سئلتني هي بتقول ايه ؟ قلتلها ندي بتقول مين عايز يعمل سكس معاها .. قامت بيكي راحت عليها و هي بتقول انا عايزه و اخدتها بالحضن و البوس و اللعب في الزوبر البلاستيك قامت ندي لفت بيكي و خليتها توطي و نزلت هدومها و غرقت خرمها و الزوبر بالجيل و قامت مدخله الزوبر في طيزها بيكي صرخت صرخة متعه رهيبه كأن دخل ريحها من حاجه و قعدت ريم تنيك فيها و بيكي مبسوطه قوي و مستمتعه و عماله تقول نيكي جامد حبيبتي انا حبيتك قوي انتي ممتعه جدا انتي اجمل فتاه مارست معاها الجنس .. طبعا بتقول بالالماني و ماحدش فهمها غيري .. هند كانت جت قعدت جنبي شافت كده لعبت في زوبري الي كان واقف لوحده نزلت تمص فيه جامد و هي موطيه علي زوبري بقيت ابعبصها في طيزها و بببص علي ندي لاقيتها بتغمز ليا و مبسوطه و بطريقه عنيفه خرجت الزوبر من طيز بيكي و خليتها تقعد علي الارض و لفت خليتها تلحس طيزها و تدخل الزوبر المزدوج فيها و انا قلت لبيكي توسع بصباعها الاول فعلا بيكي عملت كده و فضلت توسع بصباعها و ندي مستمتعه جدا لان طيزها بتاكلها اصلا و هند قامت مقلعاني هدومي كلها و قلعت هدومها كلها و بقينا ملط و تحولت لمجنونه جنس بتتناك في كسها و طيزها و طلعت مفتوحه اصلا من جوزها و كان بينيكها فيها بس لأنها بقالها كتير ما اتناكتش فيها كانت ضيقه شويه بس هيجانها كان مخليها قاعده علي زوبري تطلعه من كسها تحطه في طيزها و تخرجه من طيزها تحطه في كسها و كأنها محتاره بينهم و بعد ما بيكي دخلت طرف الزوبر المزدوج في طيز ندي لفت و اخدت الطرف الثاني في طيزها و بقو الاتنين طيازهم في طيز بعض بيخبطوهم في بعض و الزوبر بينهم و مستمتعين جدا و شويه و جت ندي بالزوبر الي لابساه في وسطها خلتني انام علي الكنبه و هند تقعد علي زوبري و تدخله في كسها و هي من وراها ناكتها في طيزها و بقت هند بتتناك في كسها و طيزها و مبسوطه قوي قوي و بيكي جت من ورا ندي و دخلت طرف الزوبر في طيز ندي و الطرف الثاني في كس بيكي و بقي الكل بينيك في الكل و فضلنا كده نعمل جنس حوالي ٣ ساعات انا جيبت فيهم مرتين و هما جابو كتير لغاية ما اتهدو فعلا من التعب لاننا مارسنا جنس تدريجيا يرتفع لدرجة بقي عنيف بجد و بقي فيه ضرب و شتيمه بينهم و خصوصا ندي كانت بتتعامل مع بيكي بعنف و ضربتها اكتر من مره علي وشها و ضربتها بالزوبر المزدوج ده علي طيزها كانه عصايا بتضربها بيه و بيكي كانت مستمتعه جدا بده و بتقولها تزود بس ندي مش فاهمه فكنت باقولها و كانت بتزود الضرب و الشتيمه و طبعا بيكي مش فاهمه الشتيمه بس عارفه انها شتيمه و مبسوطه ... المهم قضينا ليلة سكس جماعي تجنن بعدها طلعت بيكي تنام مع ندي لان واضح انها حبيتها قوي و هند طلعت تنام في حضني .. و تاني يوم سئلت بيكي عن حبها لندي قالت انها ممتعه جدا و انها بتحبها .. المهم اخدتهم كلهم معايا الشركه و بعدها نزلنا و معانا سكرتيرتي نتفرج علي الشقق و قلتلهم يختارو لي شقه علي ذوقهم علشان واحد صاحبي مسافر بره عايزني اشتريها له بس عايز حاجه يحبو هما يعيشو فيها ... قعدنا نتفرج علي شقق كل يوم و التاني و بقت الحياه في البيت عندي الي عايز يمارس جنس وقت ما يحب يمارس و في الليل هند بتدخل تنام معايا و بيكي مع ندي و بقيت انيك ندي في طيزها عادي و بقت مبسوطه و قضينا ايام حلوه لغاية سفر بيكي و رجعت بلدها و بعدها بكام يوم لاقينا شقه حلوه قوي و مكانها ممتاز و مناسب و في حي كويس و سعرها معقول و عجبت البنات جدا جدا ... طبعا هما بيشوفوها و مش عارفين حاجه ... و لما استقرينا خلاص عليها قعدت معاهم و قلتلهم اني هاشتري ليكم الشقه دي و اكتبها بأسمكم انتو الاتنين و تجيبو امكم تعيش فيها و يبقي عندكم شقه ملك ليكم و ماحدش يزلكم ... كانو فرحانين بس اعتقدو اني عايزهم يمشو لكن انا قلتلهم و فهمتهم انهم مش هايمشو من عندي نهائي لكن دي لامكم بدل ماهي عايشه في بيت مش بتاعها ... فرحو طبعا و اخدتهم اشتريت الشقه فعلا بأسمهم و عملو توكيل للمحامي بتاعي علشان يسجلها و اتفقت مايقولوش لأمهم الا بعد ما نوضبها و نفرشها و الشقه كانت محتاجه تغير دهانات فقط ... فعلا بعد حوالي شهر كانت الشقه متوضبه و مفروشه كمان علشان اشترينا العفش جاهز و بقت مش ناقصها حاجه نهائي غير السكن فيها و شوية روافع بتجيبها الستات ... المهم خلصنا و قلنا نعملها مفاجأه لأمهم و افكركم ان اسمها سحر و اتصلنا بيها تيجي عادي و طبعا جت معاها عمة البنات الي اسمها نورا الي بتيجي قهرا و غلاسه معاها ... بس انا قلت احسن علشان احرق دمها هي و امها بسبب الي كانو بيعملوه معاهم ... المهم اخدتهم للشقه يتفرجو عليها و شافوها عجبتهم قوي قوي قوي و سئلت ام البنات الشقه دي بتاعة مين ؟ قلتلها بتاعة بنات اخويا انا اشتريتها ليهم و كتبتها بأسمهم و اديتها العقود مسجله و قلتلها من اللحظه دي الشقة دي بتاعتكم و اديتها مفاتيح الشقه و قلتلها استلموها خلاص بعقشها ... من فرحتها قعدت تزغرط و تعيط و تحصن و تبوس البنات و نسيت نفسها و قامت حضنتني و قعدت تعيط و انا اطبطب عليها و البنات عيطو معاها و عمتهم بتبارك ليهم و تحس نار خارجه منها ... نزلنا للبواب عرفته انهم ولاد اخويا و انا عمهم و انهم اصحاب الشقه خلاص و استلموها مني و تعامله من النهارده معاهم لانهم اصحاب الشقه و وصلت ام البنات و عمتهم و طلعنا بيتهم عرفو ام عمتهم نوا و كان باين عليها انها مضايقه لان كده ام البنات هاتمشي و الفلوس هاتنقطع و مش هاتعرف تزلها تاني و كمان عرفت انهم بقي عندهم شقه كبيره و احسن من شقتهم بكتير و مستوي اعلي و منطقه افضل و عماره مش بيت قديم و كل ده بقي ملكهم خلاص و ام البنات قالت لهم يقعدو معاها الليله يلمو حاجتهم و بكره يجيبو عربيه ينقلو للشقه ... انا قلتلها اتصلي بيا هابعت ليكم عربيه نص نقل و عربيه ملاكي من عربيات الشركه لانهم مش هاينقلو عفش طبعا ... فعلا كلموني تاني يوم الظهر كده بعت ليهم العربيات اخدتهم و راح معاهم عمة البنات و امها كنوع من اظهار الفرحه ليهم و المباركه و عرفت انهم كانو محروقين منهم و مولعين لأن الشقه ثلاث غرف و حمامين و ريسيبشن كبير و مطبخ امريكاني كبير و عفش جديد كله و لما خلصت شغلي عديت عليهم و اديت ليهم فلوس علشان لو احتاجو حاجه يجيبوها و لما جيت اروح هند قالت هاروح معاك علشان مش معانا هدوم و عايزه اغير و اجيب هدوم ليها و لندي ... روحت معايا و لأول مره نبقي وحدنا في البيت و عشنا ليله حلوه مع بعض كلها حب و جنس و قعدنا نتكلم هانعمل ايه لأن امهم هاتقولهم تعالو بقي عيشو معايا و فقلت ليها ممكن نخليها تيجي تعيش معانا ... قالت ساعتها هانام في اوضتي و مش هانعرف نعمل حاجه ... قلتلها طب و الحل ؟ قالت خليها هناك عادي و نقولها مش هانقدر نسيبك وحدك و خصوصا انك وحدك و مين هايخدمك و خصوصا بعد الي عملته معانا و ممكن نسيب ندي هناك و انا هنا معاك و تبقي ندي تيجي تبات معانا يوم او اتنين في الاسبوع و خلاص ... قلتلها و ندي هاتوافق ؟ ... قالت ما اعرفش ... اتكلمنا شويه عن عمتها و امها و هانعمل ايه معاهم و انها عايزه تكسر عنيها و تاخد حقها و حق اختها و امها منهم ... قلتلها خلاص سيبيها للظروف .. تاني يوم اخدت هند معاها شوية هدوم و حاجات ليها و لأختها و وصلتها ليهم و اديتها فيزا فيها مبلغ كويس و قلتلها تخليها معاها علشان لو نزلو يشترو الحاجات الناقصه للشقه و سيبتها و روحت شغلي و هما نزلو يشترو حاجات للشقه و انا اخر النهار عديت عليهم اطمن عليهم لاقيتهم مبسوطين قوي بالشقه و اخدت الفيزا من هند و لسه هاتقول اخدت منها كام قلتلها الرسائل وصلتني .. فسئلت اخدنا كتير ؟ ... قلتلها مافيش حاجه تكتر عليكم .. امها كانت واقفه و مبسوطه و قامت بايساني من كتفي و قالت يخليك لينا ..... عمة البنات و امها طلبو مني اوصلهم بيتهم و لما وصلتهم صممت نورا اطلع معاهم و طلعت و قعدت تتشرمط عليا هي و امها المعرصه سابتنا و دخلت اوضتها و نورا قعدت ترغي في اي مواضيع و الي عملته مع بنات اخويا و امهم و ان ماحدش بيعمل كده و قعدت تدلع و بهزر معاها باقولها امك فين سايبانا مش خايفه من الشيطان يلعب بدماغنا .. قالت هايعمل ايه يعني .. قلتلها يعمل كتير ... قالت هو فين الكتير ده مش شايفه حاجه .. قمت مقرب منها و بوسنا بعض بوسه طويله بعدها قلتلها امك تخرج تشوفنا ... قالت طب تعالي ندخل جوه و اخدتني و دخلنا غرفة نوم و باقولها امك تقول ايه ؟ قالت سيبك من امي مالكش دعوه بيها دلوقتي و قعدنا نبوس و نحضن بعض و نكتها نيكه استعجال كده حتي ما قلعتش حاجه كان اخري اني نزلت البنطلون و البوكسر و هي نامت علي طرف السرير و رفعت رجليها و دخلته فيها بس لما قلعت الاندر كان غرقان عسلها و عايزه تتناك قوي و بصراحه كمان لاني كنت قلقان الاقي امها داخله علينا او تعمل اي حاجه لأني بصراحه ما كنتش مطمن و قلقان خلصت معاها بسرعه ما اخدناش عشر دقائق و كنا خلصنا احنا الاتنين ... المهم نكتها و جيبت لبني علي بطنها و لبست و خرجنا لاقيت امها قاعده في الصاله بتبتسم و بتتكلم عادي و تقولي منورنا يا خالد انت مش بتيجي و قاطع بينا ... ردت نورا و قالت شكلنا مش عاجبينه يا ماما .. رديت و قلت ازاي ؟ ده انا بحبكم قوي .. ردت امها و قالت مش باين لانك مش بتيجي .. قلتلها معلش الشغل و انا باطمن عليكو دايما من البنات ... ردت و قالت و اهو البنات و امهم خلاص سابونا و هاتقطع بينا ... قلتلها ما تخافيش و المصروف بتاعكم هايوصل لكم كل اول شهر كالعاده مش هاينقص .. ردت نورا و قالت و انت هاتكفي علي بيتين هنا و هناك و ده غير بيتك انت .. قلتلها كأني متجوز ٣ و ضحكنا و هزرنا و انا خارج نورا قالت لي ده خلاص بقي بيتك الثالث و فيه مراتك و ليها حقوق ما تنساش .. طبعا بتتكلم عن نفسها .... قلتلها و امك ؟ ... قالت مالكش دعوه بيها و اديك شوفت احنا في اوضتنا هانكون براحتنا و البيت خلاص فضي و هاروقه و اعمل لينا اوضه لوحدنا و اعمل حسابك بعد بكره تيجي تبات معايا ... قلتلها ماشي و قمت مديها فلوس و قلتلها دول علشان تشتري قميص نوم حلو و تدلعي نفسك و تروحي كوافير و تعملي عشا حلو .. قالت بضحكه فيها شرمطه ماشي يا حبيبي و قمنا بايسين بعض و امها قاعده بتتفرج عادي ... الفتره دي جالي و لا عشرين تليفون من البنات و انا باكنسل عليهم و اما نزلت كلمت هند لاقيتها بتردح في التليفون علشان مش برد عليهم و ندي اخدت منها التليفون تكمل خناق معايا و عايزين يعرفو ليه مش برد قلتلهم عزموني اشرب شاي و طلعت قعدو يتكلمو معايا و قلت مش هاعرف اكلمكم عندهم ... طبعا برضه اتخانقو معايا و قفلنا زعلانين مني و قالو لي لما نشوفك ماشي .. كنت فرحان بغيرتهم و لما روحت و اخر الليل لاقيت تليفون من سحر ام البنات رديت عليها و قعدنا نتكلم ٣ ساعات حبينا فيهم بعض و صارحنا بعض إعجابنا ببعض و انها حاسه ان الدنيا عوضتها بيا و انها سعيده و عشنا جو رومانسي في التليفون و اشواق و غيره و دابت معايا في التليفون لدرجة اني حسيتها بتروح مني و بتجيبهم علي نفسها و بعد المكالمه دي بقينا نكلم بعض في اليوم كذا مره و ماكانش ناقص غير نتقابل وحدنا و في ليله كانت هند بايته في حضني قعدت تكلمني ساعه و فتحت الاسبيكر و هند سمعت كل المكالمه لدرجة ان امها صعبت عليها و قالت لي اقتراح ... قالت تعالي بكره خدها كأنكم رايحين تجيبو حاجه و تعالو علي هنا و ابقي كل كام يوم اعمل الموضوع ده لما اكون بايته هناك انا و ندي تعالي خدها بعد الظهر و ابقي وصلها بالليل ... قلتلها ماشي بس خليها بعد بكره علشان عندي مشوار مهم ... سئلتني مشوار فين ؟ حكيت ليها الي حصل مع عمتها و اني متفق معاها ابات عندها بكره ... طبعا اتخانقت معايا علشان خبيت عليها ... فقلت ليها مش ده الي انتي عايزاه ثم بصراحه دول ناس مالهمش دخل هايعيشو منين ؟ .... بعد خناقه طويله اتفقنا ما اخبيش عليها حاجه تاني و ان موضوع امها ده يكون يوم الخميس او الجمعه لأني هاكون بايت عند عمتها بكره الاربع ... تاني يوم خلصت شغلي و روحت لنورا فتحت ليا كانت حاجه تانيه خالص .. كانت لابسه عباية حلوه دلع و عامله شعرها و مسيباه و حاطه ميكاب و اتغدينا و بعد الغدا امها دخلت اوضتها قمت داخل انا و نورا اوضه و عملنا جنس حلو بس كله كلام وسخ و بلدي زي مثلا نيك كسي الممحون .. و افشخني بزوبرك الجامد .... انا الشرموطه بتاعتك .. احه يا كسمي يا مولعني .. فقلت ليها كسمك تلاقيه مولع امك قالت و مولع كسي .. قلتلها خلاص انيك امك علشان تبرد كسها هي كمان ... فقالت لو ليك في الكبار نيكها يا حبيبي ... كل ده بنقوله و انا بانيكها يعني كلام جنس لكن الواضح انه ماكانش كلام جنس لان نورا بعد ما خلصنا سئلتني بجد نفسي انيك امها ؟ .. فقلت ليها سنها ده اسمع انها بتكون فاجره في السرير .... ضحكت و قالت جرب و شوف .. سئلتها طب هي امك توافق ؟ قالت هي تطول واحد زيك ينيكها بكسمها .. دي هاتفرح و انا هاظبطهالك ... سئلتها عن معاملتها دي و انها بتعرص عادي .. قالت هاقولك بس يفضل سر بينا ... قلتلها قولي .. قالت امي اصغر من ابويا بكتير و هي حاليا مش عجوزه علي فكره دي في بداية الخمسينات و لما ابويا تعب و بقي مالوش في النسوان خلاص شوفتها مع صاحبه كان بيزوره و هو عيان ... و كنت غضبانه من جوزي في اول جوازي منه و نايمه صحيت و خرجت من الاوضه لاقيت صاحب ابويا زانق امي جنب الباب و نازلين بوس في بعض من ساعتها و انا كاسره عينها و هي تعشق الفلوس بارمي ليها قرشين و خلاص ... قلتلها شكلك مش بتحبيها .. قالت ماحدش بيحبها و لو ليك مزاج منها مش هاتقولك لأ حبيبي ... فسئلتها و انتي مش هاتضايقي ؟ ... قالت و اضايق من ايه ؟ كل واحد حر ... فسئلتها هل ليها علاقات ... قالت بعد الي حصلي في طلاقي حرمت اعرف حد ... فسئلتها عن جارها الي جوزها فضحها معاه ... قالت حبيته و قالي اطلق و يتجوزني علي مراته لأنه هو كمان بيحبني و لما حصل الطلاق طلع كان بيتسلي ... سئلتها كنتي بتاخدي منه فلوس ؟ قالت كان هو بيديني علشان اديهم لأمي علشان تقول اني عندها و اسيب العيال عندها لما بقابله ... سئلتها نامت معاه ؟ ... قالت مرتين في بيت امه لما سافرت هي و ابوه بلدهم لأن ماكانش فيه مكان يتقابلو فيه و اتقابلو كام مره كانت بتكون في كافيه في كافيه ... فهمت ان الموضوع مش شرمطه و خلاص ده كان معشمها بالجواز و داخل ليها من سكة الحب و الغرام .. حبيت اروح الحمام خرجت لابس البوكسر بس و عامل حسابي ان امها في اوضتها لاقيتها قاعده بتتفرج علي التليفزيون و لما اتكسفت قالت لي تعالي حبيبي خد راحتك انت مش غريب و دخلت الحمام و خرجت علي غرفة النوم باحكي لنورا قالت عادي سيبك منها اعتبرها مش موجوده و قضيت ليله مع نورا نيك و دلع وانبساط مع واحده فاجره في الكلام و الاحساس الي يهيج قوي و يمتع و الصبح نزلت علي شغلي كلمتني هند لما صحيت و حكيت ليها الي حصل كله و اتفقنا اخلص و اعدي عليهم اتغدي معاهم و بكره يبقي موضوع امها ... روحت ليهم فتحت لي ندي و هي زعلانه مني و بتكلمني بضيق سئلتها مالك ؟ قالت اسئل نفسك ... قلتلها طب ما تقولي انتي ... قالت مش واخد بالك انك كل يوم اما مع هند او مع نورا و بكره مع امي و انا و لا علي بالك خالص كأني مش موجوده ... قلتلها انتي وحشاني قوي بس اعمل ايه ؟ قالت بسيطه اجي معاك الليله انا و هند و بكره تعالي لماما هنا ... بصراحه لاقيتها فكره حلوه قلتها لهند و عجبتها و قمت براحه كده واخد امهم علي جنب و قلتلها هاخد البنات تبات عندي يومين و انا اجيلها الصبح هنا نقعد براحتنا اليومين دول ... رحبت و فرحت انها هاتكون وحدها و نكون براحتنا ... و فعلا اخدت البنات و روحت بالليل بعد ما قعدنا شويه بعد الغدا ......
نلتقي في الجزء القادم ... منتظر رأيكم و دعمكم علشان اكمل
الجزء السادس ...
اخدت البنات و روحنا و قضينا وقت حلو .. شربنا خمره و رقص و دلع و هزار و عملنا جنس جماعي و طبعا ندي كانت بتلعب بالازبار البلاستيك و بتنيك بيها هند و بيلعبو سوا و قضينا وقت جميل و ممتع و كله جنس حلو و بعده نمنا علي السرير ملط و انا في النص و فجأه ندي طلعت بموضوع خلانا نغير تفكيرنا و كل حساباتنا و فوقنا ... سئلت هند لو جالك عريس كويس بعد ما تطلقي هاتتجوزيه ... ردت هند و هي بتبوسني من خدي و نايمه علي كتفي و قالت طبعا مستحيل افكر اصلا في الجواز و كفاية عليا حبيبي خالد ... فسئلتني ندي و انت مش هاتتجوز و لا تحن للخلفه و العيال ؟ انت لسه صغير ٣٤ سنه يعني المفروض يكون عندك عيال .... و قالت و انا لو جالي عريس ... و قالت كلنا ما فكرناش في كل ده كلنا مبسوطين و خلاص .... ردت هند عليها و قالت ما تتجوزي لما يجيلك عريس و خليكي في نفسك ... ردت ندي و قالت لها علي فكره انتي انانيه و مش بتفكري غير في نفسك طب فكري في خالد الراجل الي عمل علشانه كتير جدا و عمل الي ما عملوش ابوكي نفسه ... ردت هند و قالت تقصدي ايه بأنانيه دي ؟ مايروح هو كمان يتجوز ... و قلبت خناقه بينهم ... بصراحه كان كلام ندي منطقي فعلا و عقلاني انا مافكرتش في الجواز علشان اعيش براحتي و اسافر و اروح و اجي علي مزاجي بس هايجي وقت و لازم اتجوز و كمان ندي لسه بنت بنوت و عيله و حلوه بجد ... في وسط خناقتهم وقفتهم و قمت لبست هدومي و قلتلهم حصلوني علي تحت ... شويه و نزلو مكشرين و مش طايقين بعض عملت لكل واحد فينا كاس و ولعنا سجاير و سئلتهم هديتو و لا لسه ؟ الاتنين قعدو يتكلمو و كل واحده تخبط في التانيه وقفتهم و قلت ليهم اسمعو بقي انتو الاتنين ... كلام ندي كله صح و انا بيعجبني تفكيرها و عقلها و شايفها ذكيه جدا و دايما شايفه حاجات احنا بنكون مش واخدين بالنا منها و بدل ما نتخانق نفكر نحل المشكله ازاي ؟ ... ردت ندي و قالت انا عندي الحل ... قلتلها طب قولي ... قالت اتجوز ماما هي اكبر منك بحوالي ٦ سنين و عندها ٤٠ سنه و شهور يعني ممكن تخلف لك عيل او اتنين لسه و ساعتها هايكونو بينا و نربيهم لانهم هايكونو اخواتنا و ولادنا ... فردت هند و قالت افرضي ما خلفتش ... قالت بسيطه يتجوز واحده تانيه تخلف له عيال ... فردت هند و قالت طب ماهو ماما ساعتها هاتيجي تعيش هنا معانا و ساعتها هانتحرم من خالد ... ردت ندي و قالت بسيطه نتقابل معاه في شقتنا ... ردت هند و قالت ساعتها مش هانعرف نزوغ من امك بسهوله لأننا لو خرجنا مع خالد اكيد هاتخرج معانا و لو خرجنا وحدنا و قلنا نازلين نتمشي او نشتري حاجه مش هانقدر نتأخر و كمان مش هاتبقي دايما لكن كده بنقول هانيجي نقعد يوم او يومين او حتي شهر امك مش هاتتكلم دي هاتفرح علشان خالد هايروح لها و يبقو وحدهم ... ردت ندي بابتسامه كلها خبث و صياعه و غمزت لي بعنيها و قالت لي .. و هي هاتموت عليك يا جميل انت و زمانها دلوقتي بتوضب نفسها .... فقلتلها و عرفتي كل ده منين يا ناصحه ... قالت لي عيب عليك انا قلتلك قبل كده انا عندي اسرار الكل و خزنة اسراري كلها فضايح و بتضحك ... ردت هند و قالت لي صدقها في دي و قامت موجهه كلامها لندي و قالت انا عارفه انك سوسه و فيه حاجه بينك و بين امك و كنت بلاحظها لما كنتم تدخلو تقفلو عليكم الباب و تقعدو تتكلمو و بالليل بتنامي في اوضتها و بتقفلو عليكم من جوه علشان ماحدش يدخل عليكم و انتو بتتكلمو و شكيت فيكي انك تعرفي حد و بتحكي لأمك ... ندي بتسمع لها و بتبتسم ... انا قاعد باتفرج و اسمع لحديثهم فقلت لندي برضه ما جاوبتيش علي سؤالي عرفتي منين ان امك هاتموت عليا و بتجهز نفسها ازاي ؟ .. ضحكت و قالت حاجات ستات بقي ... ردت هند و قالت انا فاهمه بتتكلم عن ايه تقصد ان امي قاعده بتعمل حلاوه و تنضف بقي علشانك ... قلتلها انتي تقصدي كده ؟ قالت ايوه ... فسئلتها طب عرفتي منين انها هاتموت عليا .. قالت عرفت و خلاص ... فسئلتها هند هي قالت ليكي كده ؟ قالت ايوه ... فسئلتها هند امتي و ازاي و ايه الي جاب السيره ؟ ... فضلنا نستجوب ندي لغاية ما في الاخر قالت هاقولكم علي سر بس يفضل بينا ... قلنا ليها اكيد طبعا ... قالت قبل ما يموت ابوهم بكام شهر كده كانو قاعدين امها و عمتها و ام عمتها و هي قاعدين بيعملو حلاوه و لما جت عمتها تشيل تحت قالت لأمها تشيلها من تحت و نامت علي الارض و فتحت رجليها لأمها و امي عملت زيها و خليتني اشيل ليها من تحت و عمتك سخنت من ايد امها الي كانت كل شوية تحسس علي كس عمتي و قامت عمتي مسكت ايد امها و زنقتها في كسها و غمضت عنيها و امها فهمت فلعبت في كس عمتك بإيديها لغاية ما جابت و هما في قصتهم دي كنت انا اندمجت معاهم و من غير ما اركز لعبت في كس امي بس براحه الي هي كمان هاجت و بقي كسها غرقان و طبعا الحلاوه مش هاتمشي فيه ام عمتك اتريقت عليهم الاتنين من هيجانهم و طبعا انا كنت هجت انا كمان بس كنت لابسه الاندر و كان غرقان فسيبتهم و دخلت الحمام لعبت في نفسي و جيبت بعدها امك اخدتني في اوضة النوم و قالت لي ماحدش يعرف الي حصل ده و سئلتني اذا كنت بالعب مع نفسي و لا لأ بصراحه قلتلها ايوه فقالت لي خدي بالك تضيعي نفسك و اوعي تدخلي صباعك جوه و طلبت مني اوريها بلعب ازاي و وريتها و بعدها لعبنا لبعض كذا مره بينا علشان كان ابوكي كمان المخدرات خلصت عليه و كان بينام في الصاله بره و انا بقيت انام مع امك و انتي بتنامي مع عمتك و ده خلي الموضوع يتكرر بينا و لما جيتي هنا من يومين و كنت انا و هي وحدنا كنا ماعملناش الموضوع ده من قبل موت ابوكي فهزرت معاها و عملنا الموضوع ده و هي هايجه و بالعب فيها كنا بنتكلم عنك و انها نفسها فيك و جابت عليك ... طبعا بتحكي و هي مبتسمه و بتهزر و انا باصص ليها مبتسم و هند قاعده متنحه مستغربه الي بتسمعه و قالت انا اول مره احس اني حماره ... ردت ندي و قالت انتي حماره طول عمرك و امك غلبانه هبله بتقول حاضر و طيب و نعم لابوكي و خالتها الي جوزتها ابوكي لغاية ما غرقنا و قالت لي علي فكره امي اغلب من الغلب .. دي طيبه قوي و هابله قوي و يضحك عليها بأي حاجه ... ردت هند و قالت فعلا امي كده بس انا مش عبيطه .. ردت ندي و قالت لأ عبيطه علشان توافقي علي جوازه زي دي و تسكتي ... قالت ابوكي الي صمم .. ردت ندي و قالت و انتي لم تعترضي اصلا ... قالت هند كان نفسي اخرج من البيت ده .... قلتلهم خلاص الي حصل حصل خلينا دلوقتي و حكيت ليها الي حصل مع عمتهم و امها و لازم نفكر سوا نعمل ايه ؟ ندي قالت احنا مشكلتنا اننا ولاد اخوك تعرف لو غير كده كنت اتجوزت هند او اتجوزتك انا و خلصنا من كل ده لكن دلوقتي لازم نفكر ازاي نخلي امي تقبل بالوضع ده و تتجوزها ... فقلتلها خلاص قررتي اتجوز امك ؟ قالت ماهو لو واحده بره دايرتنا كده يبقي هاتاخدك منا و تتحرم مننا لو عايز كده يبقي ماشي و خلينا ولاد اخوك و بس ... قلتلها بصراحه انا بحبكم و مش هاقدر استغني عنكم بس ما فكرتيش في نفسك ؟ انتي بنت و صغيره و حلوه و اكيد هايجيلك عرسان و لازم تنجوزي ... قالت انا مش هاتجوز نهائي و ماما عارفه كده ... سئلتها ماشي ماهي اكيد بتاخدك علي قد عقلك و خلاص ... قالت لأ انا مش هاتجوز صدقني و خلينا نفكر في حل علشان انت جوزي خلاص .. ردت هند قالت انا عندي فكره نقفشك مع امنا و بكده يبقي مش هاتفتح بوقها لو عرفت بعلاقتنا ... ردت ندي و قالت ده لما نبقي اغراب عنه و نتخانق مين فينا يتجوزه فنقرر نتجوزه كلنا بس يكتب علي واحده بس لكن احنا ولاد اخوه ... فهمتي يا حماره ؟ ... ضحكت و قلتلها طب قولي انتي الحل قالت مش عارفه بس نفكر لسكه نخلي امي تتقبل الي احنا فيه ده ... قلتلها انا عندي فكره لكن ناقصه اقولكم اولها و نكملها سوا ... قالو ايه هي ؟ ... قلتلهم امكم لازم تعرف انكم عارفين بعلاقتنا و مرحبين بيها كمان و تشجعوها عليها كمان ... قالو و بعدين ؟ ... قلتلهم ما اعرفش بس لما تعرفو انها بتنام معايا من غير جواز اكيد يفتح باب .. ردت ندي و قالت صح كلامك و ممكن نجيبها هنا و نسهر سوا و نحطلها الفياجرا و مرهم الطياز و نخليها تشرب و نعمل اننا كلنا غلطنا بسبب الشرب و السكر و تبقي امام امر واقع حصل لأول مره في حضورها ... قلتلها فكره يا بت و خصوصا ان عيد ميلادي بعد اسبوع كأنكم بتحتفلو بيا و نجرها للسكه دي.. بس هاتدخل علي امك الحكايه دي ؟ قالت تدخل علي امها دي غلبانه ... ردت هند و قالت تدخل عليها دي هبله و انا عارفاها بس ايه الفياجرا و مرهم الطياز ده ؟ حكيت ليها اني جيبتهم لما كانت بيكي هنا و اختك اخدتهم و حطت ليكم منه و حطت لنفسها كمان ... ضحكت و قعدت تشتم في ندي و قامت ضربتها بهزار و قعدنا نضحك ..... اتفقنا علي كده و انهم في مره و انا عندها يجو علي غفله و طبعا معاهم مفتاح الشقه كانهم جايين ياخدو حاجه و يقفشونا سوا ..... تاني يوم روحت حسب موعدي لسحر ام البنات و كانت فعلا كأنها مجهزه نفسها لعريسها و كانت لابسه حلو و حاطه ميكاب و مدلعه نفسها عشنا جو رومانسي حلو قوي و عملنا جنس رومانسي كله حب و شوق و فعلا كانت منضفه تحت و فوق و كل حته و الغريب انها كانت بتعاملني معاملة امينه لسي السيد لدرجة اني لما قعدت قعدت تحت رجلي تقلعني الجزمه و الشراب و لما اعترضت علي كده هي اصرت و حسيتها عايزه تظهر لي حبها بشكل مبالغ فيه حتي في العلاقه الجنسيه كانت في عالم تاني و كل متعتها كانت واضحه في اني في حضنها و نايم فوقها و حاضناني قوي و بتحسس علي جسمي كأنها فرحانه بتلاصق جسمي بجسمها و عرفت فعلا انها غلبانه و طيبه و بعدها قعدت تتكلم معايا و نحب في بعض و عشنا وقت حلو و اتفقنا كل ما البنات تيجي عندي اجي ليها و قالت لي جمله و كررتها اكتر من مره .. قالت لو امرتني ارمي نفسي في البحر هارميها من غير ما اسئل ليه انت بقيت كل حياتنا و الي عايزه لازم نعمله و كفاية الي عملته معانا .. احنا كان فاضل ايام و نترمي في الشارع بعد موت اخوك .. خالتي ست زباله و ضحكت علي امي لأنها غلبانه و علي نياتها و جوزتني لأخوك طمعا في انه يغرف من امك و يديها ... قالت اقولك علي حاجه بس اوعي تتفاجئ .. قلتلها قولي .. قالت كان اخوك بعد ما ورث امك كان بيجيب نسوان في البيت عادي و هي تعرص عليه و في مره كنت موجوده و قالت لي لو مضايقه يطلقك و يتجوز سيدتك و اديكي شايفه النسوان بتجري وراه .. قلتلها بتجري ورا فلوسه .. قالت عادي .. قالت كنت بسكت خوف و رعب اترمي انا و بناتي في الشارع هاروح لمين بالبنات و مين هايصرف علينا و انا عارفه لو غضبت و سيبت البيت مش هارجع و مش هايصرف علي البنات انا كنت باخد منه الفلوس بالعافيه يسيب لي ملاليم للاكل و يصرف هو بالالف بره و البنات سابت التعليم و المدارس علشان هو مش عايز يصرف و يقولك اخرتهم الخدمه في بيوت رجالتهم و جوز هند لتاجر مخدرات علشان ياخد مخدرات منه ببلاش و جوزها في بيت امه في اوضه ... سئلتها كان بياخد مخدرات ايه ؟ قالت كان الاول حشيش و ترامادول لكن بعد ما ورث كان يقوم الصبح علي غيار الريق ياخد ٤ حبات ترامادول و يشد خط بودره و يفطر و يشرب الشاي معاه سيجارة الحشيش و بعدها ينزل يرجع وقت ما يرجع و طول اليوم ياخد مخدرات و سهر في كباريهات لغاية ما شطب فلوس ... بصراحه صعبو عليا جدا و حسيتها هي و البنات ضحية اخويا و ابوه و مرات ابوه الي طمعها و حبها للفلوس الي مخليها تدوس علي شرف اي حد ... المهم قعدنا يومين علي الحال ده و البنات رجعو ليها و قالو ليها علي موضوع عيد ميلادي و انهم هايجو يقعدو عندي قبلها بيومين و عايزين يحتفلو بيا احتفال خاص يشكروني فيه علي كل الي بعمله معاهم و هي شجعتهم و وافقت تيجي معاهم يقعدو عندي كام يوم و طبعا كانت بتكلمني كل يوم في التليفون و في مره قالت فيه موضوع عايزه افاتحك فيه بس مش عارفه ... حاولت اعرفه في التليفون رفضت .. في الفتره ده روحت لنورا مره في بيت امها و نمت معاها و برضه امها المعرصه قاعده و انا خارج باديها فلوس بس كنت قررت اخلع براحه منهم لأني كنت باقرف ابص في وش المره الكبيره دي و خصوصا ابتسامتها المقرفه الي كانت علي وشها علي طول .... المهم قبل عيد ميلادي بيومين جم كلهم و قعدو عندي و طبعا عرفت سحر اني باشرب خمور و في الليل نسهر و نقعد نهزر و نضحك و اتكلمنا عن الفتره الي عشت فيها في اوروبا و عن بيكي و البنات قعدو يقولو ليها كنا قاعدين علي نفسهم و ندي قالت ان بيكي كانت بتخليهم نايمين و تتسحب علي اوضتي و انهم كانو عارفين و بيغلسو و امهم تضحك علي مقالب بناتها معاها و الي عملوه معاها و ندي قالت لها قفشت معاها حاجات صادرتها منها عملت عبيط انا و هند و سئلنا ايه الحاجات دي .. رفضت تقول و طبعا احنا عارفين بتتكلم عن الازبار الصناعي و في وسط الهزار بقيت اعزم عليهم يشربو معايا شوية نبيذ مع ان البنات بتشرب بس بيستعبطو وفي الاول رفضو لكن ندي هي الي بدأت بالشرب علي خفيف و جرأت هند بعد محايله من ندي و بعدها امهم الي شربت اول بوق و قرفت لكن بعد شويه اخدت التاني و تاني يوم نفس القعده و السهره و شربت شويه زياده جرأوها و قالت لي عايزاك في موضوع .. البنات سئلت موضوع ايه ؟ رفضت تقول و اخدتها و طلعنا قعدنا في بلكونة غرفتي و فاجأتني بكارثه فضلت متنح فيها علشان اجمعها حوالي ربع ساعه و هي ان ندي مفتوحه و الي فتحها ابن صاحب ابوها كانت بتحبه و ماشيه معاه و خطبها و غلط معاها و الواد مات في حادث موتسيكل و ماحدش يعرف الموضوع ده نهائي غيرها لانها اعترفت ليها بعد موت الواد و خافت تقول لأبوها لان خلاص الواد مات هايعملو ايه و خافت ابوها يقتلها و السر ده بتقوله ليا علشان تعبت من شيله ... قلتلها ماحدش حكي لي الحكايه دي قبل كده ان ندي اتخطبت ... قالت اصل الخطوبه كانت ٤ شهور بس و الموضوع كانت ساعتها عندها ١٦ سنه و قلنا يتخطبو علي بال ما الواد يجهز يكون بقت عندها ١٨ سنه و يتجوزو لكن الي حصل انها سلمت له نفسها و الواد مات ... قلتلها علشان كده كل ما اقولها بكره تنجوزي و اعملك فرح كبير تقولي عمري ما هافكر في الجواز ... قالت ماهو مين هايتجوز بنت متاخد وشها من غير جواز ... قلتلها طب انتي شايفه ايه الحل ؟ قالت انا معايا بنتين واحده جوزها محبوس و بقي مسجل و بتطلق و مافيش حد ابن ناس هايفكر يتجوزها و التانيه ضايعه يعني الاتنين ماحدش هايفكر فيهم و بقو هم ... قلتلها ما تقلقيش من حاجه كل حاجه تدبر ... سئلتها ندي تعرف انك هاتقولي ليا ؟ .. قالت لأ .. سئلتها طب اقولها اني عرفت ؟ ... قالت مش عارفه انا بس حبيتك تعرف كل حاجه عننا علشان مش بعد كل الي عملته و بتعمله معانا في النهاية نخبي عليك حاجه انت تهمك و انا قلتلك لانك متعلم و فاهم و هاتقدر انها كانت عيله و غلطت و كفايه انها عايشه عارفه ان حياتها مافيش فيها فرح زي كل البنات ... سابتني سحر و نزلت للبنات و انا فضلت قاعد في مكاني حاسس بدوخه في تفكيري و حاسس ان عقلي مشلول و بقيت اسئل نفسي هو ليه كل ده يحصل للبنات دي ؟ و ايه الي احنا وصلنا له ده و الي بنفكر نعمله مستقبليا ده صح و لا غلط و لاقيت نفسي بافتح دولاب صغير عندي حاطط فيه زجاجات الخمور و قمت فاتح زجاجة ويسكي شيفاز ١٨ اصلي لمن يعرفهاو قمت شارب منها كأني باشرب من زجاجة مياه و اترميت علي السرير مفرشح جسمي و باصص للسقف و بافكر و في الاخر قلت لنفسي لو هربت منهم و اديتهم فلوس فقط هايبقي ايه مصير الناس دي ؟ اكيد هايقعو في غلط اكبر من الي عملوه قبل كده لانهم مفتتين و ام خايبه ضعيفة الشخصيه امامهم و بنات فقدو مستقبلهم يبقي مصيرهم اكيد الضياع و بقيت اقول لنفسي انت هاتعوذ ايه اكتر من ٣ ستات حلوين يدلعوك و يشوفو طلباتك و تتمتع معاهم و حتي لو حبيت تلعب بره ماحدش منهم هايقولك بتعمل ايه و استقريت اني اكمل و اتجوز سحر مرات اخويا بجد و لو ماخلفتش اتجوز واحده تانيه زي ما البنات بتقول و الي هاتجوزها هاتبقي عارفه اني متجوز و عايش معايا بنات اخويا و ساعتها يرجعو شقتهم او اجيب للعروسه الجديده شقه و في النهاية اكون حافظت عليهم و امنتهم ... بعد فتره مش عارف قد ايه كنت خلاص بين النوم و الصحيان سمعت باب الاوضه بيخبط قلت مش البنات اكيد لانهم بيدخلو علي طول و اكيد سحر امهم فقلت ادخل لاقيتهم الثلاثه داخلين عليا و ندي وشها في الارض و هند ماسكاها من كتفها محوطه عليها و كأنها بتزقها تدخل و امهم بتبصلي و تشاور عليهم من غير كلام و كأنها بتقولي اهم البنات شوف هاتعمل ايه معاهم ... قمت من مكاني و روحت لندي اخدتها في حضني و لاقيتها انفجرت في العياط و بتحضني قوي طبطبت عليها و قلتلها زعلان انك ماقلتيش ليا و عرفت من ماما ... هند عيطت و طبطبت عليها و هي في حضني و قالت انا لسه عارفه زيك صدقني علشان خاطري سامحها ... قلتلها مسامحها طبعا و اخدتهم الاتنين في حضني و امهم واقفه بتعيط لان فعلا كان الموقف مؤثر جدا و اخد وقت كتير دراما جامده و عياط هيستيري صعب و خصوصا ندي اي حسيتها مكسوره جامد بعد ما كانت دايما بتظهر قوتها و جرأتها امام الكل و جواها كان حاجه مخنوقه و طلعتها في عياط كان هستيري بمعني الكلمه و قعدت كتير اهديها و هي قافشه فيا كأنها بتستخبي فيا بدات تهدي بعد وقت طويل جدا ... و علشان افك الجو قمت سايب البنات من حضني بالعافيه و قمت قايل لهم بصو بقي احنا عيله واحده و مقفول علينا و اوعي حد يطلع سرنا بره مهما حصل احنا مع بعض و هانفضل مع بعض انسو كل الي فات و عيشو حياتكم معايا و افرحو و انبسطو و اعتبروني اخوكم الكبير او صاحبكم ... ردت هند و قالت احنا اصلا مش حاسينك عمنا احنا حاسينك اخونا او صاحبنا اما موضوع عمنا ده عمرنا ما حسينا بيه ... ردت امهم و قالت ما تزعلش من كلامهم اصلهم بعيد عنك طول عمرهم بس من صغرهم و هما بيحبوك قوي و بهزار قالت حتي البت المقروضه دي و بتشاور علي ندي كانت و هي صغيره تقول عايزه لما اكبر اتجوز خالد و مش بتقول عمي و لا حاجه و طول عمرها تقول خالد نقولها قولي عمي تقول لأ .... فردت ندي و هي في اواخر العياط و بتضحك و قالت و لسه باقوله يا خالد و بحبه و عايزه اتجوزه ... ردت امها بهزار و قالت شوفت البت مش شايفاك عمها خالص .... ردت هند و قالت هو مين فينا شايفه عمنا انتو عايزين تكبروه و خلاص احنا نجوزه ندي علشان تطلع عنيه بجنانها ..... طبعا كلام بنفك بيه الجو و بنضحك و الكل ضحك و هزرنا ... قمت قايلهم بكره عيد ميلادي شوفو عايزين تعملو ايه و اعملوه و اديت لهند الفيزا الي اديتها ليها قبل كده و قلتلها اشترو لبس لو عايزين و هاتو حلويات و ظبطو الموضوع انا بكره عندي شغل مهم هاخلصو و اجيلكم و براحتكم و عيشو و انبسطو و افرحو و يالا اخرجو علشان عايز انام علشان عندي شغل بكره مهم ... و هما خارجين و فرحانين ندي جت عليا بلهفه مره واحده و قامت بايساني من شفايفي بوسه سريعه بس قويه و خرجت امها شافتها بصت ليها قوي و قالت لي شوف البت المجنونه ... قلتلها سيبيها براحتها كفاية الي شافوه و الهم و الحمل الي شالوه في سن زي ده ... قلت سحر و هي خارجه يخليك لينا انت شيلت من علي قلوبنا جبال هموم و باستني من خدي و اخدت البنات وخرجو و انا نمت علي السرير و قررت ما افكرش في حاجه و انام و ارتاح لاني كنت حاسس بإرهاق ذهني فظيع ....
نلتقي في الجزء القادم اتمني تعجبكم و منتظر رأيكم
الجزء السابع .....
تاني يوم قمت من النوم عندي حاله غريبه اول مره تحصلي في حياتي ... صاحي حاسس دماغي فاضيه و مش مركزه في اي حاجه و انا من عادتي لما بيكون عندي شغل مهم او اي حاجه مهمه باكون مركز فيها جدا لكن في اليوم ده صاحي في دماغي مشاكلهم و مشاكل شغلي و كمان عندي اجتماع مهم مع عميل مهم جدا شغالين عليه بقالنا شهور علشان ناخد منه شغل و النهارده مناقشة بعض الامور لتوقيع العقد ... قمت اخدت دش و لبست بدله علشان المقابله و نازل لاقيتهم الثلاثه بيجهزو الفطار و مكشرين كأنهم متخانقين مع بعض ... انا نازل مضايق جدا لعدم تركيزي ده و حاسس دماغي فيها كركبه افكار مش مرتبه و مواضيع مالهاش علاقه ببعض بش ملخبطه في بعض في دماغي و عمال اجمع تركيزي و قعدت علي السفره في سكوت منتظر يخلصو تجهيز الفطار و مشغول في الموبايل براجع الاميلات الي بخصوص اجتماع النهارده علشان بس ارتب الموضوع في دماغي تاني و ادخل تركيزي فيه .... بعد ما صبحت عليهم بس لم اسئل حد عن حاجه او سبب التكشيره و لكن الستات مش بتسكت و عمالين يتخانقو بكلام مش فاهمه و مش مهتم اصلا ... لاقيت ندي بتقولي لوحدها امام امها و عصبيه هو انت زعلان اني بوستك من شفايفك امبارح ؟ ... رديت بهدوء و انا مركز في الموبايل و قلتلها لأ ... فقالت ماما زعلانه من امبارح ... فردت امها بخناق و زعيق ماهو مافيش بنت بتبوس عمها من شفايفه عيب ... فردت ندي و قالت بزعيق برضه لأمها .. انا مش حساه عمي خالص و مش هاحسها و مش هاعمله علي انه عمي و مش بالعافيه هاحسها ... ردت امها بزعيق يعني ايه كلامك ده ؟ ..... مش عارف في لحظه لاقيت نفسي و لأول مره اتحول عليهم و قمت من علي السفره و قعدت ازعق بهستيريه و اقولهم هو فيه ايه ؟ انتو فاضيين و مش حاسين بحاجه عندي شغل مهم و مش عارف اركز فيه منكم .. مش كفايه مشاكلكم الي مش بتخلص و بقت عرض مستمر كل دقيقه بحكايه جديده و موضوع جديد و كمان عايزني اخرب شغلي الي فاتح بيوتنا كلنا ... ارحموني بقي انا زهقت و اتخنقت .. و قمت سايبهم و ماشي الثلاثه جريو ورايا يرجعوني و يحايلوني علشان اهدي و اقعد افطر و انا ازق فيهم علشان اخرج و اقولهم مش هاطفح و مش عايز حاجه من وشكم و فعلا خرجت من غير فطار و البنات تتحايل عليا اقعد و اكلمهم و افطر لغاية ما خرجو ورايا لغاية العربيه يحايلوني و انا مخنوق بجد ... روحت الشغل و اتا في الطريق قعدو يكلموني علي الموبايل و انا مش بارد و في الاخر رديت علي هند و قعدت ازعق و اقولها سيبوني اشوف شغلي ارحموني بقي عندي شغل مهم يا عالم و مش مركز فيه من كتر مشاكلكم هاتخربو بيتي و قعدت ازعق و بعدها قفلت السكه في وشها و روحت الشركه و انا لم افطر و علي غيار الريق زي ما بيقولو و شربت قهوه و شاي و سجاير لغاية ما جم الناس و قعدنا و خلصنا و وقعنا العقود و بعد ما مشيو بدقيقه وقعت في المكتب مغمي عليا صحيت لاقيت نفسي في مستشفي خاصه قريبه من الشركه و حاطين لي محلول و قاعده سكرتيرتي علي كرسي جنبي منتظره افوق و سئلتها هو حصل ايه ؟ قالت اغمي عليك شيلناك و جيبناك هنا .. سئلتها لوحدك ؟ قالت لأ معايا مدير الحسابات واقف بره هو و موظف تاني معانا في الشركه .. قلتلها خليهم يدخلو ... خرجت تنادي عليهم و تقول للمرضه اني فوقت و تشوف الدكتور ... دخل الموظفين شكرتهم جدا طبعا و قلتلهم يبلغو شكري لكل الموظفين لغاية ما ارجع هاشكرهم بنفسي طبعا و جه الدكتور طمني و قالي حصلك هبوط حاد و اظاهر ان كان فيه حاجه مزعلاك الاتنين دول دخلوك في اغماء بس اطمن هو بس كام يوم راحه و اكل كويس و تاخد العلاج و هاتبقي زي الفل و قالي هاتقعد معانا بس النهارده نطمن عليك و بكره تقدر تخرج بس لازم حد ياخد باله منك و بيبص للسكرتيره قالت اكيد يا دكتور ... بعد ما الكل مشي قعدت السكرتيره و اسمها ريم تطمني علي كل حاجه في الشغل و تقولي ما تشيلش هم و قالت لي انها اتصلت بهند و ندي جايين في السكه كلمتهم و قلتلهم .... طبعا هي تعرفهم من ايام ما كانت بتدور علي الشقه ليهم و حضرت كتابة العقود و عارفه انهم ولاد اخويا و كانو عايشين معايا و قريبين مني جدا .... بعد شويه جم الثلاثه ملهوفين و مخضوضين و اول ما دخلو قعدو يبوسو فيا و يعيطو و ندي قعدت جنبي علي السرير مسكت ايدي تبوسها و تقولي انا اسفه و تعيط و تقولي كل ده بسببي .. صعبت عليا فطبطبت عليها و بوستها من جبينها و هند واقفه هي و امها يعيطو و يقولو حقك علينا ... ريم السكرتيره قالت بطريقه فيها نظرات محبه و حنيه و دلع و علي وشها ابتسامه حب شكلكم مزعلين مستر خالد ده بيحبكم جدا و اكيد عمره ما يزعل منكم ده قلبه طيب و حنين قوي ... الثلاثه بصو ليها نظرة و كأنهم بيقولو ليها .. احه .. ردت سحر ام البنات و قالت لها شكلك بتحبيه قوي يا انسه ... طبعا دي اول مره ام البنات تتقابل مع سكرتيرتي لكن البنات عارفينها ... ردت ريم السكرتيره و قالت مبتسمه و بتبص لي و قالت بحنيه كل موظفين الشركه بتحب مستر خالد قوي مش انا بس ده حتي النهارده عيد ميلاده و كنت ناويه نحتفل بيه و خصوصا كمان انه وقع علي عقد مهم للشركه النهارده و كنت ناويه نحتفل بيه النهارده في الشركه و ادبسه في عزومه بس ملحوقه يقوم بس بالسلامه و نحتفل .... ردت عليها ام البنات بنبرة غيره و قالت و هو الصراحه يتحب يا حبيبتي ده حتي انتي عارفه عيد ميلاده و كنتي ناويه تحتفلي بيه معاه .... قالت ايوه انا و موظفين الشركه بس مش عارفه ايه الي زعله و خلاه تعب كده بس ملحوقه يقوم هو بالسلامه و نعمله عيد ميلاد .... المهم صحته و نحتفل و نعمل كل حاجه بس يقوم لينا بالسلامه و هو بكره هايخرج بس لازم تاخدو بالكم منه كويس الدكتور قال يرتاح و يبعد عن الضغوط و يتغذي كويس و انا هابقي اطمن عليه كل يوم و اخد بالي من الشغل لغاية ما يقوم بالسلامه و هابقي اجيله ازوره في البيت اطمن عليه و اشوفه لو محتاج حاجه.... ردت ام البنات و قالت بنبره رخامه و غيره هايحتاج ايه و احنا ثلاثه هانقعد علي خدمته و راحته ماتخافيش يا حبيبتي هاناخد بالنا منه كويس ده مش محتاج توصيه ... الحوار داير بين ام البنات و ريم ... و ندي شبه نايمه جنبي و حاطه راسها علي كتفي زي العيله الصغيره الي متعلقه بأبوها و عماله تطبطب عليا و تبوسني من دماغي و خدي و هند واقفه تبصلي بحب و ساكته و سايبين امهم و ريم يرغو سوا و لا في دماغهم كلامهم الاتنين و مش مركزين معاهم و لكن مركزين معايا .... شويه و ندي قالت لي بص انت هاتخرج من هنا و انا مش هاسيبك لحظه و لو زعلتك تاني ابقي اضربني ... ابتسمت و قلتلها مين يضرب القمر ده الي مطلع عنيا بشقاوته و قعدت اهزر معاهم لكن كان جوايا كان تايه انا صممت اخرج في نفس اليوم و فعلا خرجت و روحت البيت و وصلتنا ريم بعربيتها لأن عربيتي كانت عند الشركه رقدت في سريري و ريم بإهتمامها ولعت الثلاثه غيره و خصوصا ام البنات كان طريقة كلامها فاضح غيرتها و ريم زودتها لما طلعت معايا لغرفة النوم و و ظبطت ليا السرير و ام البنات تقولها يا حبيبتي ارتاحي احنا اهله و هانعمل كل ده و لما جيت اغير هدومي ندي قعدت في الارض قلعتني الجزمه و بتساعدني في تغيير هدومي فقالت ريم نطلع بره بقي لغاية ما يغير و كانها بتطردهم من غرفة النوم و بتقولهم هايقلع هدومه واقفين ليه ؟ ... خرجو و الثلاثه مش طايقينها و بعد ما غيرت دخلت ريم تكلمني في شوية حاجات للمكتب و تقولي اطمن و ارتاح انا هاطمنك اول بأول علي الشغل و بعدها روحت .... و الثلاثه كانو مخنوقين منها و خصوصا ام البنات الي بعد ما مشيت لقحت بكلام و قالت شكلها واقعه قوي البت دي و بتحبك يا عم خالد و بصراحه كانو مهتمين جدا بيا و لدرجة كنت عايز استحمي من قرف اليوم و المستشفي كان ناقص يدخلو يحموني لدرجة ان البنات كانت بتساعدني علي قلع هدومي لغاية ما بقيت بالبوكسر فقط و دخلت الحمام و فضلت ندي قاعده جنب الحمام يمكن احتاج حاجه و الغريب ان امها لم تعلق علي اي حاجه و تاني يوم استغليت ان ندي جت وحدها اوضتي و سئلتها عن موضوعها و قالت لي انها كانت بتحبه قوي و كان حنين عليها و هايتجوزها و انه كان ابن ناس و عنده شقته في بيت عيلته و انه كان بيحبها بجد و الدليل انه راح خطبها بعد الي حصل بينهم لكن الحادث الي مات فيه هو الي خلاها تحاول تنتحر و كانو فاكرين اني بانتحر علشان بحبه لكن كان علشان مصيبتي و قالت لي انها كانت في رعب يجي بوم تتفضح لو قعدت ترفض عرسان لو جاني عريس و كنت متأكده ان عمتي و امهم ساعتها هايشكو فيا و يقولو لابويا يكشف عليا و اتفضح و ممكن يقتلني او يرميني في الشارع و خصوصا انه موضوع المخدرات ده كان مخليه علطول عصبي و شتايم و ضرب لأمي و قرف و موت ابويا برغم اني زعلت علي موته بس حسيت ساعتها ان الخوف و الرعب الي جوايا مات معاه و فرحت ... سئلتها هو كان بيضرب امك ؟ ضحكت و فالت امي بس ؟ ده الكل كان بيضرب منه علي حاجات تافهه و خصوصا لو شارب بزياده ... و سئلتها عن حكاية ممارسة الجنس مع امها قالت انا ما كدبتش عليك ده حصل فعلا لكن خبيت عليك اني مش بنت كنت خايفه تعرف و تكرهني و تقول عليا حاجه وحشه و اكيد ده تفكيرك عني دلوقتي ... اخدتها في حضني و انا مريح علي السرير و هي جنبي قلتلها ابدا بس انا كنت مضغوط بصراحه و عندي شغل مهم جدا ... شويه و دخلت هند و امها و ندي قاعده جنبي في حضني يهزرو معايا و جايبين لي عصير و امهم بتهزر و تقولي قاعد مع حبيبتك يا عم ماحدش قدك .. قامت ندي حضنتني قوي و باستني من شفايفي بوسه سريعه و قالت ده حياتي ... ردت امها و قالت ماشي يا سيدتي .. قعدو معايا و قعدو يعتذرو عن مضايقتهم ليا و امهم قالت احنا عارفين اننا دخلنا حياتك لخبطناها و واحد غيرك يقول و انا مالي و خصوصا ان اخوك كان بيكرهك و بيغير منك و عمره ما قال عليك كلمه حلوه و بناته اهم يقولو ليك ... ردت هند و قاطعت امها و قالت بس صدقني عمرنا ما كرهناك و كنت دايما باقول انك عمرك ما عاملتنا وحش و حتي تيته الي هي امك كانت دايما تعاملنا حلو و كنا لما نيجي كنت بتدينا فلوس و تجيب لينا حلويات و كنا لما نمشي اخوك ياخد مننا الفلوس و يقول فلوس امي و اخويا تبقي بتاعتي ... ردت ندي و قالت انا من صغري بحبك قوي .. ردت امها و هي بتضك و قالت لي صدقها دي بالذات دي كانت بتقول عايزه تتجوزك و هي صغيره لغاية ما بقت عندها ٨ سنين كانت بتقول كده ... طبطبت علي خد ندي و قلتلها بعد ٨ سنين خلاص فسختي الخطوبه ... ضحكت و قالت لأ ساعتها بقي فهمت انه ما ينفعش اتجوزك بس فضلت احبك و فضلت فارس احلامي الي لو اتجوزت هاتجوز واحد زيه ... فقلتلها بهزار طب خطيبك الي توفي ماهو حبتيه و نسيتيني يا خاينه ؟ قالت كان في حنيتك و طيبة قلبك ... طبطبت عليها و حضنتها و قلتلهم .. عايزكم تفهمو حاجه مهمه انا مش شاب طايش وارث قرشين من ابوه فرحان بيهم انا صحيح بالعب و اخرج و اتفسح و اسافر بره اتفسح كمان بس كل ده معاه شغل مافيش سفرية فسحه الا و رجعت منها بشغل او مصلحه للشركه لاني تعبت فيها مع ابويا من صغري و سفرني اتعلم بره علشانها و رجعت ما اعتمدتش علي فلوسه بالعكس كبرتها معاه و حققت له حلمه و بقي عندنا عقود مع شركات بره و جوه و امبارح كان عندي اجتماع مهم هاوقع فيه علي عقد مهم و كبير مع عميل شغالين عليه بقالنا شهور و انا بحب اكون مركز و هادي و فريش و انا رايح شغل زي ده لأن فيه تفاصيل تبان صغيره بس هي كبيره و تكلف فلوس و تضيع مكسبنا و كان لازم اكون مركز و كنت قايم مش مركز خالص و بحاول اجمع تفكيري و تركيزي و مشكلة الصبح بتاعتكم دي الي ما اعرفش كانت سببها ايه هي الي عصبتني ممكن بقي اعرف كانت مشكلتكم علي ايه ؟ .. ردت ندي و قالت علشان دي و باستني من شفايفي ... قلتلها علشان بوسه ؟ قالت ايوه ماما زعلت و قالت مايصحش ... ردت امها و قالت لها خلاص بقي يا بت انتي انسي النكد و اهو عندك بوسي فيه زي ما انتي عايزه ... ردت هند الي كان كلامها قليل جدا من ساعة المستشفي و دايما بتبص لي نظرة حب و هيمانه و قالت بوظنا ليك عيد ميلادك ... ردت امها و قالت بكره يقوم و نعمله احسن من الي كان هايتعمل و قالت كمان بس بتريقه كده و هي بتبص لي و قالت و حتي صاحبته هاتعمله عيد ميلاد في الشركه ... قلتلها دي مش صاحبتي دي سكرتيرتي .. قالت بغيره و تريقه .. اه معلش سكرتيرتك بس باين عليها ممحونه قوي عليك ... قلتلها يعني ايه ممحنونه ... قامت ندي في ودني قالت يعني بتعولق عليك ... ضحكت و قلت لأ مافيش الكلام ده ... ردت سحر ام البنات و قالت انت ما تفهمش في محن البنات دي البت بتستعبط ... ضحكنا و هزرنا شويه و سحر قالت يالا يا بنات نجهز غدا حلو للراجل خليه يتغذي ندي قالت انزلو انتو انا قاعده مع خلود حبيبي علشان لو احتاج حاجه .. امها قالت طب تعالي ساعديني انتي يا هند قلتلها معلش سيبي لي هند عايزها و انتي يا رخمه قومي ساعدي امك .. طبعا اقصد ندي .. ندي قامت و هي بتقولي بعتني خلاص .. قلتلها ايوه و كمان عايز ادخل الحمام و قمت من السرير فعلا .. امها اخدتها و خرجت و اول ما خرجو هند اترمت في حضني و فضلنا نبوس بعض و هي بتقولي هاتموتني من الخوف عليك يا حبيبي بحبك قوي يا خالد ... سئلتها شكلك مضايق من امبارح قالت علشانك و لأننا السبب في الي حصلك و بدل ما نسعدك زي ما بتسعدنا نكدنا عليك يوم عيد ميلادك بس صدقني هاعملك عيد ميلاد لما تقوم بالسلامه تحلف بيه يا حبيبي ... حضنتني قوي و قالت انا بحبك قوي و خوفت تبعد عننا انا مش متخيله حياتي من غيرك تصدقني لو قلتلك انا نفسي احبل و اخلف منك و يبقي في بطني *** منك لكن ما ينفعش للاسف و انت مش هاترضي .. قلتلها مش حكاية ارضي و لا ارفض الحكايه هانقول ايه للناس و لأمك و لأهل ابوكي ... قالت و لا يهمني كل دول بس هاتبقي مصيبه و نتأذي فيها لو اتعرفت و علي فكره احتا صارحنا امنا بكل حاجه ... سئلتها صارحتوها بإيه ؟ قالت قلنا ليها اننا مش حاسينك عمنا و انه لو ينفع واحده فينا تتجوزك هانعمل كده لأننا بنحبك كحبيب او قريب لكن عمنا دي مش موجوده اساسا ... سئلتها و كان رد فعلها ايه ؟ قالت ماما غلبانه و علي نياتها و طيبه و طول عمرها مغلوبه علي امرها و لما قلنا ليها امبارح لما عرفنا بتعبك انها سبب تعبك و هانسيبها و نعيش معاك خلاص خافت نعمل كده و قالت انها بس خايفه علينا قلنا ليها اننا معاك في امان اكتر من ابوهم مهما حصل معاك و بما انها قالت ليك سر بينها و بين ندي ماحكتوش حتي لابونا يبقي اكيد هي متأكده انك امان اكتر من اي حد و انك هاتحافظ علي السر ده و علي ندي و لأنها هي نفسها حست بالامان معاك و قامت ضحكه ضحكه هستيريه و بعد ما هديت من الضحك قالت اقولك علي حاجه تموت من الضحك قلتلها قولي ندي بعد ما انت مشيت قعدت تتخانق مع امي و قالت لها انها حكت ليك الي بيعملوه مع بعض و قالت لها زي ما انتي قلتي انا قلت و كانت خناقه رهيبه و ماما كانت عايزه تضربها جيت احوش اخدت علقه بينهم جامده و حتي النهارده قمت لاقيت جسمي مكسر و مكان الضرب الي اخدته في النص بيوجعني ... قعدنا نضحك و قلتلها برغم ان ندي صغيره بس ذكيه و جريئه .... قالت بصراحه الي هي شايلاه جواها بعد موضوعها ده كمان يخلي العجينه تبقي حجر ... قلتلها عندك حق عاشت سنين خوف و رعب يجي يوم تتفضح ... قالت انا عارفه و بجد انا عرفت معاك بالموضوع و ماما حكت ليك قبلي كمان و اتفاجأت زيك و يمكن اكتر لأني كنت بنت و تخيلت نفسي مكانها و حسيت قد ايه كانت في معاناه مع انها غلطانه طبعا بس حصل الي حصل و سئلتني هاتعمل ايه في الموضوع ده ؟ ... قلتلها لسه ما اعرفش و ده بيتعمل فيه ايه ؟ انتي بنت و اكيد يكون عندك فكره او حل ... قالت بصراحه ما اعرفش ... و احنا بنتكلم لاقينا ندي بتفتح علينا الباب و بتضحك و بتقولي الحق حريقه .. اتخضيت و قلتلها حريقة ايه ؟ ( انا افتكرت حاجه ولعت في البيت ) لاقيتها بتقولي ريم تحت مع ماما و الحق امي قبل ما تخلص عليها ... قعدت اضحك قوي و قلتلها صحيح هي كانت في مشوار تبع الشركه و قالت هاتخلص و تعدي عليا تطمن ... قالت ندي و اهي عدت و عايزه تطلع تشوفك و ماما قالت لها مايصحش تطلعي اوضة نومه و بعتتني انزلك ... قلتلها و انا باضحك انزل و اطلع و انا تعبان ؟ يرضيكي ؟ .. قالت ما يرضينيش و لكن يرضي ماما ... فقلتلها انزلي قولي ليها تطلع و سيبونا وحدنا ... ردت ندي و قالت انا باقول تنزل احسن بدل ما البيت ده يولع بينا لأن امي ناااار تحت و مش طايقه البت ... ضحكنا و قلتلها طب انزلو و انا هانزل وراكم .....
نلتقي في الجزء القادم ... منتظر رأيكم
@EL Moz3eg @Abpo6767
الجزء الثامن ......
بعد ما البنات نزلت كان الوقت تقريبا الظهر قمت لبست هدوم خروج و اخدت جواز سفري و نزلت اول ما شافوني لابس كده الكل قعد يسئل رايح فين و انت تعبان كده لازم ترتاح فرديت عليهم و قلت خايفين علي تعبي و مصممين انزل السلم و اطلعه ... الكل سكت ماحدش رد ... سلمت علي ريم و قلتلها معاكي عربيتك طبعا ... قالت ايوه ... فقلت ليها تعالي معايا نروح مشوار و عايزك في موضوع مهم ... اخدتها و خرجت و سحر و بناتها بيبصو ليا زي المصدومين و ساكتين ... قلتلها تطلع علي سفارة المانيا ... سئلتني انت مسافر ؟ ... قلتلها محتاج اغير جو بعيد عن جو البيت و الشغل ... قالت انا حاسه انك في مشكله كبيره و مش عايز تتكلم و اعتقد المشكله تخص اسرة اخوك ... قلتلها هو بس انا محتاج ارتاح بعيد عن جو البيت و الشغل و الدكتور قال محتاج ارتاح و لا نسيتي ... طلبت مني احكي ليها يمكن تقدر تنصحني او تساعدني ... قلتلها مافيش حاجه و قعدنا نتكلم في الشغل لغاية ما وصلنا للسفاره و قدمت علي التأشيره و للعلم انا بتطلع لي بسرعه علشان سافرت كتير و كمان في جواز السفر مكتوب رئيس مجلس ادارة شركه يعني التأشيره سهله بالنسبه ليا و لما خرجنا من السفاره طلبت من ريم ان موضوع سفري يفضل سر بينا لغاية يوم السفر و طلبت منها نروح الشركه اسلم و اشكر الموظفين و اخد عربيتي المركونه هناك ... سئلتني هاتعرف تسوق ... قلتلها ايوه انا كويس بس حاسس بإرهاق ... المهم روحنا الشركه سلمت علي الموظفين و شكرتهم و دخلت مكتبي و طلبت من ريم تطلب لنا غدا فسئلتني طب و الناس الي بتعمل الغدا في البيت ... قلتلها اعملي الي باقولك عليه ... اتصلت بيا هند و سئلتني انت فين و عملنا الغدا و منتظرينك قلتلها اتغدو انتو انا هاتغدي بره قعدت ترغي و تسئل ليه هاتتغدي بره و قعدت تقول كلام كتير معظمه لم اسمعه لأني كنت باشيل التليفون من علي ودني لأني كنت مخنوق بس خلاصة الكلام انهم حاسين انهم بقو تقال عليا و بقو عاملين لي مشاكل و هايمشو ... انا باسمع و لا ارد و كل الي قلته في الاخر اعملو الي يريحكم و قفلت معاها و شويه و اتصلت ندي و برضه تقريبا نفس الكلام و الاسئله و الرغي و المحايله بس دي في اخر كلامنا قلتلها اذا كان بقي ممنوع عليا في بيتي استقبل ضيوف او سكرتيرتي و الي بتدير لي شغلي و اتكلم معاها الا بأوامر ماما اوعو تنسو الي عملته علشانكم انها تعبت معاكم في البحث عن شقه ليهم و انها كانت معاهم كل يوم علشان يشترو العفش و تجهيز الشقه و رفضت تاخد اي مقابل للمجهود ده مع انه مش شغلتها و مش ملزمه و لو رفضت ماكنتش هاقدر اقولها حاجه يبقي اخرتها بدل ما تتعامل كويس و نشكرها نقوم نعاملها بالشكل ده ؟ ... ردت ندي و قالت واضح ان من وقت ما امي جت هنا البيت و المشاكل كترت عليك و تعبت و خليناك كمان بقيت مش طايق بيتك بسببنا علي العموم هاترجع مش هاتلاقينا ... قلتلها براحتكم اعملو الي تحبوه و قفلنا ... اتصلت بيا عمة البنات الي عرفت اني تعبان من البنات لما كلمتهم و قالت هاجيلك اشوفك قلتلها انا كويس و في الشغل عادي ... بعدها بساعه اتصلت هند خليت ريم ترد عليها و تقولها معاه ناس و ضيوف فقالت لها هند طب قولي له اننا مروحين ... فسئلتها ريم طب مين هاياخد باله منه ... قالت ما اعرفش هو عايز كده ... طبعا ريم مستغربه و عايزه تعرف فيه ايه ؟ فسئلت هند هو فيه ايه ؟ هند قالت لها اصل مشاكلنا كتير و احنا تقلنا عليه و عنده حق ... ريم قعدت تقولها معلش و انتو اهله و مالوش غيركم و هو محتاج حد يكون معاه يرعاه علي الاقل لما يسترد صحته ... انا سامعها و بشاور ليها تقفل و تبطل رغي معاها و بعد ما قفلت سئلت طب مين هايرعاك و ياخد باله منك قلتلها هاشوف حد ... سئلتني عن الست الي كانت بتيجي تخدمني قلتلها بطلت تيجي لأن ولادها كبرو و مش عايزينها تشتغل في بيوت .. فقالت طب تحب اجيلك انا اعملك حتي لقمه تاكلها .. قلتلها الاكل سهل و لو علي نضافة البيت هاقول لبواب عماره قريبه مني يجي ينضف او يبعت حد من عنده او يشوفلي حد المهم هاتصرف .... للعلم ريم سكرتيره شاطره جدا و بنت ناس قوي و معاها لغات علشان كانت في مدارس لغات و خريجه جامعه خاصه و عندها ٢٨ سنه و مطلقه و مافيش عندها اولاد و عايشه مع امها بعد ما ابوها برضه طلق امها و اتجوز واحده تانيه .... المهم اخدت عربيتي و رجعت البيت اخر النهار لاقيت ماحدش منهم موجود فعلا و الكل مشي ... طلعت غرفتي من التعب و الارهاق نمت .. صحيت علي تليفون من سحر لم ارد عليها و بعده هند و بعده ندي و انا لا ارد ... بعتو لي رسائل و فويس علي الواتس لم افتحها و تاني يوم كلمتني ندي قلتلها كنت نايم و عامل تليفوني صامت علشان كنت تعبان و لسه ما شوفتش رسائل الواتس ... طلبت مني تيجي تقعد معايا علشان تخدمني لأني تعبان قلتلها اني بالبس علشان اروح الشركه قعدت برضه تتكلم معايا علشان تيجي و انا قلتلها خليكي مع امك و اختك علشان ما تحصلش مشاكل و قالت مافيش مشاكل و لا حاجه ... قلتلها معلش انا تعبان فعلا و محتاج ارتاح و ابعد عن كل الناس علشان بقيت عصبي و هي قالت اتعصب عليا عادي و لو عايز تضربني و تطلع مضايقتك مننا فيا انا مستعده عادي ... قلتلها معلش سيبيني كام يوم بس ... قفلت معاها و نزلت الشركه علشان الهي نفسي في اي حاجه بدل قعدتي و بعد يومين التأشيره طلعت و حجزت الطيران بعد يومين و اتصلت ببيكي و قلتلها اني جاي .... بصراحه كنت محتاج اتكلم مع حد و اقوله الحقيقه كامله و مافيش غير بيكي الي اقدر اتكلم معاها و احكي ليها كل شئ و افضفض و طبعا دي الوحيده الي هاتتفهم الموضوع علشان هي متحرره و كمان مكبره دماغها بطبيعة ثقافة بلدها ... طبعا كان كل يوم تكلمني هند و ندي لكن امهم مش بتتصل بيا و عرفت من البنات ان امهم مكسوفه تكلمني بعد الي حصل من مشاكل بسبب تصرفاتها ... قبل ما اسافر حطيت شهريتهم في ظرف و اديتها لريم علشان توصلها لهم و ظرف فيه شهرية عمتهم و امها الي كانت بتكلمني كل يوم تطمن عليا و مستغربه ازاي البنات تسيبني و تروح و انا تعبان و تتحايل عليا تيجي هي تقعد معايا و تشوف طلباتي و انا اقولها مش محتاج حاجه و هي مستغربه من الي حصل و بتسئل و انا باقولها عندي مشاكل في الشغل مأثره علي نفسيتي و عايز اكون وحدي ... المهم سافرت و ريم كلمت هند و قالت لها اني سافرت و سايب لهم ظرف و لعمتها ظرف ... الي عرفته ان هند لما عرفت اني سافرت كانت مضايقه قوي ... و كلمتني علي الموبايل هي و ندي و حتي امهم كلمتني و الكل قال سافرت من غير ما تقول و خبيت علينا انت خلاص بعتنا و بقي الي بينا مصروف باعته لينا مع سكرتيرتك كمان يعني مش عايز تشوفنا ... قلتلهم انا سافرت لشغل مهم و راحه و فسحه تغير جو ... طبعا ما صدقوش و بيكي كانت عايزه تكلمهم بس طبعا مش هايفهمو بعض فكلمتهم فيديو علي الماسنجر علشان يكلمو بعض و اترجم ليهم و قعدت بيكي تهزر معاهم و خصوصا ندي ... المهم قعدت مع بيكي و حكيت ليها كل حاجه بصراحه و قالت لي انت مضايق ليه ؟ كلهم عملو كده معاك برغبه كامله منهم يبقي لا لوم عليك و الي عملته معاهم ده شئ جميل و رائع و يخليهم يحبوك بجد و موضوع الغيره ده شئ عادي في كل الستات في كل العالم و لازم اتحمله و اتعامل معاه عادي و قالت لي اتكلم معاهم بصراحه و خليهم هما يقررو مصيرهم معاك و ساعتها مافيش لوم عليك ... و في مكالمه من ريم ليا قالت لما زارتهم و اتكلمت معاهم اكتشفت انهم بيحبوني قوي و واضح عليهم فقلت ليها هايحبوني ليه ؟ قالت لي جمله وقفت عندها ... قالت الي عملته علشانهم خلاني انا نفسي حبيتك و لما حكيت لأمي حبيتك من غير ما تشوفك و لما سئلتها ليه كل ده ؟ قالت ماحدش في الدنيا بيعمل الي انت عملته واحد غيرك اخره يرمي ليهم فلوس و خلاص مش يشتري ليهم شقه و يوضبها و يفرشها و يكتبها كمان بأسمهم ... مين بيعمل كده يا مستر خالد الا لو راجل يتحب ... هزرت معاها و باقولها يعني انتي و امك حبتوني ... قالت جدا ... فقلت ليها خلاص لما انزل جوزيني امك فقالت بهزار طب قول اتجوز بنتها مش تتجوز امي ... فقلتلها و انتي هاتوافقي ؟ ... قالت طبعا اوافق حد يطول يتجوز واحد طيب و حنين زيك ... قلتلها طب خلاص لما انزل مصر اتجوزك انتي و سحر ام البنات و عمة البنات كلكم في يوم واحد كده و حتي يبقي جمله و ادفع للمأذون بالجمله .... ضحكت و قالت طب الفرح و الدخله هاتكون مع مين فينا ؟ قلتلها انتو الثلاثه طلعه واحده ... قعدنا نهزر شويه و نضحك و قالت لي ان البنات زعلانين قوي علشاني و بيكلمو بعض كل يوم و بتزورهم و بيحكو مع بعض هاتعدي عليهم يوم الجمعه تاخدهم و يروحو بيتي علشان عايزين ينضفوه و مصممين و انها هاتروح معاهم و يقضو اليوم مع بعض في بيتي يوضبوه و تدور عربيتي شويه علشان البطاريه ... قلتلها انتو بقيتو اصحاب و لا ايه ؟ قالت بصراحه انا بتحبهم و حاسه انهم غلابه و خصوصا ان ندي حكت ليها مشاكلهم قبل ما ابوهم يتوفي و ابوهم كان تقريبا زي ابوها لأنه بتاع نسوان و بيضحكو عليه و ده سبب طلاق امها منه انه كان مهزق نفسه لدرجة انه كان بيعاكس اصحاب امها و الجيران و بيهزقوه .... و سئلتني هاترجع امتي قلتلها مش عارف لسه و هابقي اقولك ... بعد مكالمة ريم و قبلها كلام بيكي فكرت و قررت اني ارجع و اواجه المشكله و اقفلها و حجزت طيران يوم السبت و اعملها مفاجأه للكل و نزلت مع بيكي اشتريت هدايا كتير للكل حتي ريم و لكل واحده اكتر من هديه برفانات و ملابس و شنط حريمي و كلها براندات و طبعا هديه لبيكي و قبل السفر بيوم بيكي اديتني شنطه بلاستيك صغيره مقفوله و ملفوفه و قالت اديها لندي سئلتها ايه ده ؟ قالت حاجه وعدتها تجيبها ليها لما تيجي زياره تانيه لمصر بس بما اني هنا يبقي اخدها معايا ... حاولت اعرف الي في الشنطه رفضت تقولي و قالت لي دي حاجات بنات سئلتها هي عارفه اني هاجيبها معايا ؟ ... قالت لأ ... المهم يوم الجمعه اتصلو بيا كتير و شوفنا بعض لايف كتير لأن كل واحده كانت عايزه توريني شكل التانيين و هما بينضفو و عاملين ازاي و بيتريقو علي بعض و هزار و كانت معاهم سحر ام البنات كمان و في مره اتصلت بيا ندي علي الماسنجر و فتحت كاميرا توريني فيها اختها و امها و هم لابسين القميص الي تحت بس و بيشتغلو و تقولي شوف المزز دول و تهزر و لأول مره اشوف ريم برضه زيهم طبعا الكل بيتكسف و يشتم في ندي بهزار طبعا و سئلتها مالكم قالعين كده ليه ؟ قالت نسينا كلنا نجيب هدوم نشتغل بيها و بتضحك فخطفت ريم منها التليفون علشان توريني ان ندي الي بتتريق عليهم واقفه بالاندر و البراه فقط و قعدنا نهزر و نضحك ... تاني يوم كنت في بيتي الظهر حطيت شنطتي و اخدت هداياهم و روحت ليهم و انا في الطريق اتصلت بريم قلتلها تجيلي علي بيتهم .... فتحت لي هند و اول ما شافتني صرخت و اترمت في حضني سمعها امها و ندي الاتنين جم جري حضنوني و باسوني و خصوصا ندي الي فضلت حاضناني كتير و متعلقه برقبتي لغاية ما قعدت قامت قاعده علي حجري و بتحضني و تبوسني و امها تقولي لو سيبتها كده هاتقعد للصبح قومها و اضربها و تهزر و كانت فرحتهم كبيره لدرجة ان عيونهم دمعت ... وزعت عليهم هداياهم و كانت فرحتهم كبيره قوي و قعدو يهيصو و يصرخو من الفرحه و امهم تقول شكلها حاجات غاليه قوي و دخلو يلبسو الهدوم و يقيسوها و الجميل انها طلعت مظبوطه عليهم و بيكي طلعت ناصحه في المقاسات بتاعتهم حتي مقاس امهم طلع مظبوط و الشنط و البرفانات فرحو بيهم و جت ريم قعدو يفرجوها كل حاجه و هي فرحت معاهم قمت مديها هداياها فرحت هي كمان معاهم قوي و قلتلهم قومو جهزو هدومكم علشان تيجو معايا ... قامو يجرو يجهزو هدومهم و سحر وقفت تقول طب تتغدو الاول و بعدها روحو فقلت ليها و انتي كمان روحي جهزي هدومك انتي جايه معانا .... النهارده هانحتفل كلنا بعيد ميلادي الي بوظتوه و برجوعي و لا مش فارق معاكم ... قالت سحر ام العيال وحياة غلاوتك لنعملك حفله ما حصلتش و جريت تجهز هدومها هي كمان و دخلت ريم تساعد البنات في تجهيز شنطهم .. ناديت لندي و هما جوه و بيني و بينها و قلتلها بيكي باعته ليكي الشنطه دي ... سئلت فيها ايه ؟ ... قلتلها بتقول حاجات كنتي قلتلها عليها تجيبها و هي جايه المره الجايه ... قالت حاجات ايه انا ماطلبتش منها حاجه ... فتحناها لاقيتها فيها حاجات للجنس طبعا الكتابه بالالماني و الانجليزي و هي مش عارفه بتاعة ايه ... قالت ده كان كلام بيني و بينها عادي ما تخيلتش تاخد كلامي جد و انا نسيت اصلا و هي بتكلمني كنت باقرأ الحاجات و افتحها و كان مرهم يهيج الطيز و مرهم يهيج الكس و مكتوب عليه يدهن البظر و نقط تهيج الستات بس اول ما شوفته قلتلها احه البتاع انا عارفه ده لو اتمسك معايا في المطار كنت روحت في مصيبه .... سئلت ليه ؟ .... قلتلها ده مثير للستات و بيعمل دماغ لانه فيه تكوين زيت الحشيش و الماريجوانا بنسبه كبيره و كمان مواد كيميائيه مخدره و ده مش بيتباع اصلا هناك ده بيجيبوه من ديلر هناك اتا عارف البتاع ده و شوفت و جربت تأثيره ... سئلتني تأثيره ايه ؟ ... قلتلها الي بتاخده بتدخل في نوبه زي السكرانه و بتبقي هيجانه و مجنونه و الرجاله بتاخده تعمل بيه دماغ ... قالت حلو ده يتحط منه كام نقطه اكيد ما دمت عارفه يبقي جربته .. قلتلها جربته مره و بيتاخد منه من ٣ الي ٥ نقاط ... سئلت عملك ايه ؟ ... قلتلها دماغ حلوه و فرفشه ... قالت حلو ده قوي ... قلتلها ناويه علي ايه يا مصيبه انتي ... قالت هبسطك يا اغلي من حياتي و باستني من شفايفي بوسه طويله و قالت وحشتني قوي و نفسي فيك قلتلها طب روحي جهزي هدومك ... راحت تجهز هدومها و مشينا علي بيتي و في الطريق سحر ام البنات تقريبا حبت تبين لي انها مش مضايقه من ريم طلبت من ريم تقعد معانا و تسهر معانا و تبات لو ينفع ... ريم قالت اولا مش عامله حسابي و كمان ماما مش هاترضي و تعملي مشكله قالت سحر لو علي حاجه تنامي بيها سهله هدومنا كتير خدي منها الي يعجبك و فيه هدوم كان البنات و انا اشتريناها ماحدش لسه لبسها خدي منها الي يعجبك و لو علي ماما خليني اكلمها ... كلمت سحر ام ريم فعلا هي و البنات في الاول ام ريم رفضت لكن بعد محايله وافقت لما عرفت ان البنات و امهم رجعو لبيتي و هايكونو موجودين و هانحتفل و عايزينها معاهم لأنهم بيعتبروها واحده منهم و اخت ليهم ... روحنا فعلا و الكل دخل يحط هدومه و انا قلتلهم هنام ساعه علشان صاحي من بدري و لما تخلصو اطلبو اكل و صحوني ... ردت هند و قالت نام انت و هانزل انا و ريم نشتري حلويات و حاجات للحفله و اكل و لما نرجع هانصحيك ... قلتلها طب خدي فلوس .. قالت فلوس ايه ؟ انت ناسي انك سيبت لي فيزا قبل ما تزعل مننا علشان اجيب بيها حاجات ... قلتلها ايوه انا ناسي اصل انا مش باستخدمها اصلا ... قالت لسه معايا و ما عملتش بيها حاجه ... قلتلها عارف لأن لو كنتي استخدمتيها كان جاني رساله و افتكرت انها معاكي و ضحكنا و انا دخلت انام شويه ...
نلتقي في الجزء القادم .. منتظر رأيكم
الجزء التاسع ...
دخلت نمت و الي صحيتني ندي و بتقولي قوم علشان ناكل الاكل جهز تحت و بتبوسني و تدلع عليا شافت زوبري واقف في الشورط مسكته و قالت وحشني حبيبي و قامت مطلعاه و بتمص فيه و انا سايبها و مبسوط قوي .... طبعا كلكم عارفين احساس الواحد و هو صاحي من نومه و زوبره واقف و حد لعب فيه بتكون متعته ازاي ... شويه و جت جنب ودني و قالت مانفسكش في كسي ؟ قلتلها هاموت عليه ... قالت انت جربت طيزي ... قلتلها و كانت متعه ... من الكلام و مص و لعب ندي في زوبري لاقيت نفسي بجيب ... جابتهم ليا في بوقها و بعدها دخلت الحمام تغسل بوقها و تتمضمض و انا دخلت اخد دش .... لاقيتها بتسئلني هو مفعول الدوا الي قلتلي عليه يظهر بعد قد ايه ؟ .... قلتلها هو بدأ معايا بعد ربع ساعه بدأت احس بيه و بقي بيزيد تدريجيا معايا ... سئلت عمل معاك ايه ساعتها ... قلتلها مبسوط و مفرفش و عندي طاقه .... سئلت طب للستات ؟ ... قلتلها نفس الشئ بس بيزيد انها بتكون عندها اثاره و رغبه جنسيه قويه ... سئلت طب بعد ما يروح مفعوله او تاني يوم بتفتكرو الي حصل ؟ .... قلتلها ايوه كله بيفتكر كل حاجه بس بتكون زي حلم كان عايشه بس واعي بيه .... قالت ماشي و جت تخرج من الاوضه سئلتها ناويه علي ايه ؟... قالت هاحطه ليهم و نجرب ... قلتلها ازاي ؟ قالت هاتصرف و نزلت .... انا اخدت دش و قبل ما انزل اخدت حبايه جنس جايبها من بره زي الفياجرا بس اقوي لانها بتطول و كمان بتخليك هايج حتي لو جيبت .. بعدها نزلت و اتغدينا و هزرنا و ضحكنا عادي و بعد الغدا ندي عملت الشاي لأن هند و ريم مشغولين بتجهيز الحفله و جايبين تورته و حلويات و حطوها علي السفره و انا جهزت النبيذ و ويسكي و زجاجة شامبانيا كنت جايبها معايا للاحتفال و كنت جايب معايا شيكولاته بالخمره اديتهم منها عجبتهم قوي و اكلنا منها كام وحده طفاسه مع الشاي لان طعمها كان حلو و احنا بنجهز للحفله ... و بعد ما خلصنا قلنا نطلع نغير هدومنا و ننزل للحفله ... و انا طالع عملت كأس نبيذ اشربه و انا باغير هدومي و طلعنا كلنا و كله دخل علي اوضته .... انا دخلت عملت حمام و اخدت دش سريع و خارج حسيت اني مش مظبوط بس قلت عادي اخدت شوية نبيذ حسيت ان طعم النبيذ متغير فاستغربت و كمان حسيت اني جسمي خفيف .. في الاول دماغي فضلت توديني و تجيبني في النبيذ و اشتغلت نفسي ان في النبيذ حاجه و بعدها جمعت نفسي و قلت ده تأثير الدوا الي مع ندي انا فاكر الدماغ دي ... قمت علشان البس هدومي لأني خارج من حمام غرفتي ملط و انا بالبس سمعت صوت ضحك عالي قوي و تخبيط و حد بيجري بره في ممر الغرف لبست بسرعه البوكسر و الشورت و خرجت اشوف فيه ايه و لاقيت سحر و البنات و ريم بيجرو ورا بعض و بيهزرو و يغلسو علي بعض و يخطفو من بعض حاجات الميكاب و ملابس و الاربعه بملابسهم الداخليه فقط ... وقفت اتفرج و جمعت نفسي بعد ما شكيت ان ندي دخلت و انا في الحمام حطت لي الدوا قلت يبقي كان الشاي لأنه واضح ان الكل مسطول .... ركزت مع ندي حسيتها مش بتعمل زيهم دي واقفه تسخنهم علي بعض و تلعب بيهم .. شديتها من شعرها و دخلتها اوضتي و سئلتها حطيتي ايه في الشاي ؟ .. سئلت عملك دماغ الي قلتلي عليه ؟ ... قلتلها ايوه .. قالت انبسط بقي انا حطيت ليكم كلكم ... سئلتها طب و انتي ؟ ... قالت لأ طبعا و ضحكت و خرجت للهيصه الي بره ... بصراحه انا كنت مبسوط و انضميت ليهم في الهزار و اللعب و ندي سحبتهم علي تحت بالهزار و الجري ورا بعض زي ******* و هما بملابسهم الداخليه و هاقولكم اوصاف ملابس كل واحده الداخليه ... سحر كانت بقميص الي بيتلبس تحت الهدوم و تحته اندر و مافيش براه ... هند و ندي و ريم كانو لابسين براه و اندر عادي ... و انا شورت و بوكسر تحته فقط ...و الي هاحكيه ده حصل من غير ما افكر في كلامي و كله كان تلقائي و هما كمان كله بدون تفكير .... لما نزلنا تحت بهزر معاهم و باقولهم احنا كده كأننا علي بلاج .. ضحكو و بصو لبعض و وقعو علي الارض من الضحك .... طبعا انا عارف ان اي حاجه هايفه او نكته بايخه و مسموعه مليون مره لو اتقالت هايقعو في الارض من الضحك مش عليها و لكن علي رخامتها و انا كمان هاعمل كده احيانا معاهم ... الي يفرق بيني و بينهم اني متعود علي شرب الخمور و الحشيش و فتأثير الدوا ده عندي هايكون زي الي عامل دماغ فاجره زي ما بيقولو بس مش مغيب لكن هما هايكونو مغيبين و هايعملو افعال حسب ما دماغهم تاخدهم .....
ندي قالت احنا نحتفل بعيد ميلادك كده و تبقي حاجه مميزه ... ردت هند و قالت بهزار و يبقي عيد ميلاد خالد العريان ... و طبعا الكل وقع من الضحك برضه ... فقلتلهم مع دماغ عاليه بما ان الكل بالاندر يبقي اقلع انا كمان الشورت و قمت قالعه ... ردت ريم وهي بتموت من الضحك انت مش لابس براه زينا ليه ؟ ... ردت عليها هند و قالت ماما كمان مخالفه لابسه قميص ... ردت ندي و قالت تقلعه و يبقي هما الكبار مميزين بأنهم بالاندر بس .. و طبعا هستيرية ضحك من الكل .. الكل صمم ان سحر تقلع القميص و قلعته و روحنا علي ترابيزة السفره نطفي الشمع كده و فعلا ولعنا الشمع و طفيناه بس كانت كوميديا و مسخره و تريقه و هزار حتي مع التورته و بهدلنا بعض بالهزار بالحلويات و بعدها ندي قالت الكبار يقعدو و احنا نرقص و قعدتنا علي الكنبه و قعدت جنبي كانت بالاندر بس طبعا و انا بالبوكسر ... شغلو اغاني و قعدو يرقصو و يهزرو مع بعض و ندي بقت تلعب في بزاز دي و تبعبص دي و هما يضحكو و يعملو زيها في بعض و يرقصو و هما بيعملو حركات سكس مع بعض و ندي تيجي من ورا هند كأنها بتدقر لها من ورا برقص و ترقص بطيزها و تزنقها في كس ريم و الكل هايص و بيرقص .. انا و سحر قاعدين جنب بعض جسمنا لامس بعضه هجنا علي بعض نزلنا بوس في بعض و لعب في بزازها و هي مسكت زوبري و قعدت تلعب فيه نزلت العب في كسها من فوق الاندر ايدي غرقت من عسلها الي مالي الاندر قمت مقلعها الاندر و انا قلعت البوكسر و نيمتها علي الكنبه و ركبت عليها و قعدت انيكها و كأننا وحدنا و لا في دماغنا و الثلاثه بيرقصو و يهزرو و مافيش اي تعليق منهم علي الي بيحصل كانهم مش شايفينه لغاية ما ندي قالت هي الناس دي بتعمل ايه ؟ .. انتبهت ليهم و فضلت مكمل ... ردت ريم بضحك و قالت بيعملو قلة ادب ... ردت هند و قالت وحشتني قلة الادب ... ردت ريم و قالت و مين سمعك ... ردت ندي و قالت يبقي يتقسم علينا كلنا و قامت مقوماني من فوق امها و قعدتني علي كرسي و طبعا الكل بيضحك قوي حتي سحر ضحكت قوي .. و ندي شاورت علي حجري و هي بتضحك قالت كل واحده تقعد علي الكرسي ده شويه ... هند قالت اقعد انا اول واحده و قلعت الاندر و جت قعدت علي زوبري و دخلته في كسها و طبعا هايجه فقالت اححححححح بس رايقه قوي و طويله و فضلت تطلع و تنزل شويه و ندي قالت لريم الي متنحه مش عايزه تقعدي علي الكرسي شويه ؟ ريم هزت راسها بنعم .. ندي قومت هند و قعدت ريم علي زوبري بس لم تقلعها الاندر جابته علي جنب من تحت و قعدت وفضلت تتحرك و تطلع و تنزل و هي مغمضه عنيها و بصيت جنبي علي سحر و هند لاقيتهم بيبوسو بعض و كل واحده بتلعب في كس التانيه و مندمجين قوي .. قامت ندي بايسه ريم من شفايغها و هي قاعده علي حجري و قومتها و قعدت مكانها و دخلته فيها و قعدت تنمتع بيه جواها و ريم بتبوس و تلعب في ندي الي قاعده علي زوبري بتتناك و ناسيه ان المفروض انها لسه بنت و لكن مش مركزه و مكمله ... قامت ندي و قعدت ريم علي زوبري و قعدت في الارض تلحس كسها و هي بتتناك من زوبري و بدأت الاهات تعلي من الكل و الدنيا بقت نيك و سحر ماسكه بنتها علي الكنبه بتلعب فيها ... شويه لما ريم اندمجت قوي بلحس ندي قامت ندي مقوماها من علي زوبري و جابت امها من شعرها و قعدتها علي زوبري و امها دخلته بسرعه و هيجان و فضلت تتنطط عليه ... ندي قومت هند و نيمت ريم علي الكنبه و نزلت تلحس كسها و ريم منسجمه قوي معاها و هند جت لأمها الي قاعده علي زوبري بتتنطط و نزلت هند تلحس كس امها و زوبري و بقت مدعكه لغاية ما لاقيت نفسي هاجيب من غير ما اقول جيبت في كس سحر و بقي لبني ينزل من كسها و هي طالعه نازله عليه و هند تلحسه .... زوبري نام و خرج من كس سحر فقامت و انا قمت من مكاني و هي قعدت مكاني و هند عماله تلحس لها و مبسوطه قوي .. انا قعدت اتفرج عليهم .. شويه و ندي خلت ريم تلحس لها و بدلتها مع اختها و خلت ريم تلحس لأمها و سحر تلحس لها ... انا لاقيت زوبري وقف تاني قمت مدخله في كس ريم من ورا و قعدت انيك فيها و هي مستمتعه جدا ... خرجته و حطيته في كس هند الي موطيه تلحس لندي .. شويه و ندي بدلت علشان انيكها و فعلا نيكتها في كسها و طيزها و هي موطيه بتلحس لأختها شويه و قمت جايب سحر و مخليها تلحس لريم و انا انيكها من ورا في كسها و فضلنا نبدل علي بعض كده كتير لغاية ما جيبتهم المره دي في كس ريم و هي برضه كملت و لا اتكلمت لغاية ما الكل جاب و اتهدينا كلنا من التعب و كل واحده قعدت مكانها تنهج و بدأ مفعول الدوا يروح طبعا لان هدفه انه يخليك تعمل جنس مجنون و ما دمت خلصت تأثيره بيروح خلاص تدريجيا و بنحس بس بإرهاق ... اول واحده فاقت كانت ريم و كان الموضوع زي صدمه لانها فجأه قالت ازاي ده حصل و قامت تجري علي فوق و هي بتطوح ... فقلت لندي قومي معاها شوفيها ... قامت فعلا طلعت وراها ... و دقائق برضه سحر فاقت و قامت تطلع فوق من غير كلام بس تحسها مصدومه و مش لاقيه حاجه تقولها و انا قلت لهند اطلعي مع ماما ... هزت راسها و هي تعبانه و قامت تتسند و طلعت وراها ... انا كمان طلعت علي جري علي حمام اوضتي وقفت تحت الدش علشان افوق لغاية ما فقت بجد و خرجت قعدت ولعت سيجاره و قلت خليني هنا لأني بصراحه اكتر حد خايف من مواجهته هي ريم .. انا مارست جنس مع اولاد اخويا و كمان جيبت في كسها و هي مطلقه ... فضلت قاعد لغاية ما زهقت و قمت مريح علي السرير برضه كتير و جيت ادخل في النوم باب اوضتي اتفتح و دخلت ندي و معاها ريم الي داخله زي المكسوفه مني و لابسين كل واحده روب .... و ندي قالت هي الشيكولاته الي اكلناها دي فيها ايه ؟ ... فهمت انها عايزه تقول ان الي حصل سببه الشيكولاته ... قلتلها خمره مركزه و ماريجوانا .... قالت لريم مش قلتلك الشيكولاته هي السبب ... قلتلها انا قلتلكم كفايه واحده انتو اكلتو منها كتير و خلتوني اكل منها كتير معاكم ... ردت ندي كان طعمها حلو ... ريم واقفه ساكته وشها في الارض ... غمزت لي ندي اقول حاجه لريم ... فقلت لندي سيبينا وحدنا ... خرجت اخدت ريم و قعدنا و قلتلها الي حصل ده غصب عننا كلنا ... فسئلت طب احنا اكلنا من الشيكولاته الزفت دي و حصلنا كده انت المفروض عارف و بتشرب خمره و متعود عليها ازاي يحصلك كده زينا ؟ ..... صراحه ارتبكت بس جمعت بسرعه و قلتلها اقولك بصراحه كنت شارب كاس ويسكي قبل ما اطلع هنا و شربت سيجارة حشيش في البلكونه كنت شايلها من قبل ما اسافر و الاثاره الي حصلت خليتني افقد السيطره علي نفسي و عقلي ... فقالت انت عارف انت عملت ايه ؟ قلتلها ايوه ... قالت انت نمت مع بنات اخوك و معايا و جيبت جوايا ... ما خوفتش عليا اني احمل منك ؟ .... ما فكرتش ان دول ولاد اخوك الي عملت معاهم كده ... انا مش عارفه ازاي ده حصل حاسه اني كنت في حلم و صحيت منه او كابوس ...... قلتلها كل الي حصل ده كان غصب عن الكل و انا ما كنتش في وعيي زيكم ... لاقيتها بدأت تعيط فأخدتها في حضني و قلتلها مهما حصل ما تخافيش مش هاتخلي عنك ابدا ... فسئلت و هي بتعيط هو ممكن يحصل حاجه ؟ قلتلها مش انتي خايفه تحبلي مني ؟ ... قالت طبعا .... قلتلها اطمني ... قالت هاتعمل ايه ؟ قلتلها هاتجوزك يا هبله ... حضنتني قوي و قالت طب ما تتجوزني .... قلتلها ماشي اتجوزك بس اشوف المصيبه الي حصلت النهارده و اشوف هاتجوز مين و لا هاصلح غلطتي مع مين ؟ ... و فجأه سئلت هي ندي مش بنت ؟ و كأنها لسه مجمعه الموضوع ده دلوقتي .... قلتلها لأ ... قالت هي اتجوزت قبل كده ؟ ... قلتلها ايوه اتجوزت عرفي في السر من شاب ابوها كان رافضه و الولد توفي في حادث و كانت مخبيه جوازها ده لغاية ما ابوها هو كمان مات ..... دخلت ندي و احنا بنتكلم قلتلها انا حكيت لريم موضوع جوازك العرفي الي كان في السر علشان سئلت ازاي انتي مش بنت ... طبعا هي فهمت و قالت ايوه و اتجوزت عرفي و قالت لريم تعالي عايزاكي ... ريم قامت معاها و انا اترميت علي السرير جسمي و عقلي مجهدين و فضلت كده ماحدش عبرني و لا دخل عليا و لا جاني و سامع فتح و قفل ابواب غرفهم لغاية ما نمت مكاني ....
نلتقي في الجزء القادم ... منتظر رأيكم
الجزء العاشر .....
صحيت الصبح حوالي الساعه ١٠ خرجت من غرفتي لاقيت البيت مافيش فيه حس فتحت الاوضه الي بتنام فيها البنات لاقيتها فاضيه فتحت الاوضه التانيه لاقيتهم الاربعه نايمين علي السرير بالعرض و عاملين زي الي نامو علي نفسهم و هما بيتكلمو ... سحر حست بيا فصحيت و قامت من السرير بتقولي صباح الخير دقائق احضرلك الفطار ... سئلتها عن سبب نومهم كده ... قالت كنا سهرانين بنتكلم و نمنا علي روحنا ... سئلتها سهرتم لأمتي ؟ ... قالت انا نمت علي نفسي مش فاكره الساعه كام بس هما كانو قاعدين ... قلتلها كملي نومك انا هادخل الحمام و اخد دش ... قالت عقبال ما تجهز هاكون جهزت ليك فطار ... قلتلها نامي انتي .. قالت لأ خلاص انا صحيت ... فقلتلها طب تعالي معايا و اخدتها علي اوضتي و سئلتها رأيك ايه في الي حصل امبارح .. قالت احنا طول الليل كلنا بنتكلم في الموضوع ده و مش فاهمين ازاي ده حصل لكن خلاص حصل و بقي واقع لازم نعيشه ... قلتلها المشكله في الي حصل مع البنات ... قالت بس حصل خلاص و مافيش حل و البنات اصلا كان جواهم مش حاسينك عمهم و لا انت حاسسهم انهم ولاد اخوك فبلاش نضحك علي بعض علشان نعالج الي حصل .... بصراحه حسيتها بتتكلم بعقلانيه فقلت ليها علي فكره انتي واقعيه جدا و دي ميزه حلوه في اي انسان لأن فيه ناس بتكدب و تغير في واقعهم بالكدب و تعيش فيه علشان تخبي مشاكلهم فتكبر لانهم لم يواجهوها ... قالت الي شوفته في حياتي كتير و الي سمعته اكتر و ده خلاني كده ... سئلتها طب انتي شايفه ايه ؟ ... قالت الي شايفاه اننا اربعه بنحبك و عايزينك و لو اتخانقنا عليك هاتبقي مصيبه و فضايح و نخسر بعض و انا مش عايزه اخسر بناتي و لا اخسرك لأني ماعنديش غيركم في دنيتي و مافيش قدامي غير اني ارضي بالأمر الواقع و هو ان الي حصل امبارح كان بمزاجنا كلنا و كلنا كان من جوانا نفسنا يحصل و الا ماكانش حصل و مادام حصل مره يبقي هايحصل الف مره خلاص عادي و خصوصا مع بناتي الي طول الليل بيدافعو عنك انك مالكش ذنب و واضح ان الي حصل كان علي هواهم فلو رفضت هاخسرهم و هاخسرك يبقي مافيش امامي غير اقبل و اسكت .... فاجأتها و قلتلها تتجوزيني ؟ .... كلامي كان مفاجئ ليها و لكن بان عليها الفرحه لما جمعت السؤال و قالت هاتتجوز واحده اكبر منك ليه ؟ طب ما تتجوز ريم اهي بنت زي القمر و اصغر منك و لا حتي اتجوز بنت بنوت ... قلتلها ما انا هاتجوزك انتي و ريم .... سكتت و بان عليها الحيره ... قلتلها دلوقتي كده او كده انتي بتقولي ان البنات عجبها الي حصل يبقي ممكن يحصل تاني و هايبقي ليكي ضرتين يبقي مافيش مشكله يبقو ثلاثه ... سئلتني انت بتتكلم جد و لا بتهزر ؟ .... قلتلها جد طبعا انا لازم اتجوز ريم بعد الي حصل علشان اضمن ما تتكلمش .. افرضي سكتت دلوقتي و بعد فتره سابت الشغل لأي سبب ساعتها اضمن منين ما تفضحناش و تجيب لينا مصيبه ... صحيح هي متورطه معانا دلوقتي لكن ممكن تقول بعد كده شربناها حاجه او تقول شافت و لم تشارك ... كلامي خلي سحر تقول عندك حق ... قلتلها الحاجه الوحيده الي نضمنها فيها اني اتجوزها و تقبل نتجوز علي الوضع ده ... ردت سحر بإبتسامه هاديه و قالت هاترضي ... سئلتها عرفتي منين ؟ ... قالت هي هاتموت عليك من زمان و بعد الي حصل شكل الموضوع كان عاجبها و ضحكت قوي و قالت هاقولك حاجه بس اوعي تقول ... قلتلها قولي ... قالت امبارح و هي بتتكلم مع البنات في الي حصل قالت جابهم جوايا و لسعوني كانو سخنين قوي ... قلتلها طب فيها ايه ؟ ... قالت و هي بتضحك قوي فيها انهم عجبوها و بتوصف يا اخويا بس كويس انك ما جيبتش في بنت من البنات ... اديك بتقول هاتتجوز ريم يبقي لو حبلت مافيش مشكله لكن البنات كانت هاتبقي مصيبه و فضيحه ... قلتلها تعرفي انا نفسي تخلفي لي انتي ولد و لا بنت يبقي اخو البنات و لا اختهم و ابنهم كمان ... قالت و ريم كمان تجيبلك عيال هي اصغر مني ... قلتلها و انتي مش عايزه تخلفي مني ؟ .... قالت نفسي يبقي جوايا عيل منك ... قلتلها خلاص نتجوز في اقرب وقت ... ضحكت و قالت شوفت انت و قامت و قالت خد دشك و غير هدومك عقبال ما اصحي البنات و نجهز الفطار و خرجت .... انا دخلت الحمام و اخدت دش و لبست و نزلت لاقيتهم كلهم تحت الي لسه قاعده بتفوق نفسها و الي بتساعد سحر بس الدنيا عادي ... ريم قالت لي انها مش هاتروح المكتب و هاتابع الدنيا من البيت لانها مش قادره ... قلتلها براحتك و سئلتها امام الجميع .. تتجوزيني ؟ .. الكل بص لينا و الي كانت نايمه صحيت و فنجلت و هي سكتت فقلت بصو بقي كلكم الي حصل امبارح ده حصل غصب عننا كلنا و كلنا مذنبون فيه و بصراحه انا انبسطت برغم انه كان غلط و اعتقد انكم انبسطو كلكم برضه و علشان نكون صادقين اكتر مع بعض الي حصل ده انا نفسي يتكرر مع كل واحده فيكم انا مش هاكدب و علشان نصلح اي غلط فيه و نبقي مع بعض لو انتو عايزين يبقي هاتجوز سحر و ريم و كلكم هاتيجو تعيشو هنا معايا في البيت و نبقي اسره و تكبر لما سحر و ريم يخلفو و يبقي خلفتهم ولادنا كلنا .. الي موافق يقول و الي مش موافق برضه يقول و الي محتاج يفكر برضه يقول .... الكل سكت شويه و بيبصو لبعض و ندي قالت انا موافقه بعدها هند و بعدهم سحر ريم قعدت تبص لهم و قالت يعني انا الي هابقي بره ؟ خلاص موافقه ... قلتلهم يعني موافقين ؟ قالو موافقين ... فقلت لريم حددي موعد مع امك علشان اتقدم ليكي بس فهميها اني متجوز سحر و بالنسبه للشغل نشوف واحده مكانك ... ردت ريم و قالت لأ انا هاكمل معاك حتي بعد الجواز علي الاقل مالاقيش زوجه خامسه طالعالي كفايه ثلاثه ضراير عليا و بتضحك .. ردت هند بهزار و قالت مش اي ضراير كفايه ندي دي بعشره وحدها و الموضوع قلب هزار و قعدنا نتكلم و احنا بنفطر و بعد الفطار و في الاخر اتفقنا ان ريم تحدد موعد مع امها علشان اخطبها و يوم الخميس يعني بعد ٣ ايام اتجوز سحر و ندخل في شقتهم لانها جديده و عفشها جديد و الناس في العماره تعرف اننا اتجوزنا لغاية ما يغيرو عفش الفيلا كله علشان ده من ايام ابويا و امي و نغير الدهانات و كده و بعده اتجوز ريم و ندخل فيها و بعد اسبوع من جوازي بريم تيجي سحر و البنات يعيشو معانا في الفيلا ... روحت ريم و سحر قالت انا عايزه اروح انا كمان اجهز البيت هناك و فيه حاجات عايزه اعملها و حاجات اجيبها و كانت ملخبطه فقلت لهند روحي مع ماما و الفيزا لسه معاكي و انا هاحولك عليها فلوس تاني علشان ماما تجيب كل الي هي عايزاه و تروح كوافير او مركز تجميل لو تحبو لو احتجتي فلوس تاني قولي و هاحولك .. هند قالت ماشي ماهي عروسه بقي و تدلع ... سحر فرحانه قوي و بتبتسم و بتقول دلع ايه يا بت عيب قومي انتي و اختك يالا علشان نشوف هاناخد ايه معانا ... ردت ندي و قالت انا هاجي معاكم اعمل ايه ؟ خلوني هنا مع العريس مين هايشوف طلباته ... امها حاولت تاخدها معاها لكن ندي اصرت تقعد هند قالت لندي تعالي عايزاكي و اخدتها علي جنب و رجعو ندي قالت لي هابات معاك النهارده و تروحني بكره علشان فيه مشاوير لازم اروحها معاهم .. قلتلها ماشي ... المهم طلعو جمعو حاجتهم و نزلت معاهم وصلتهم لغاية شقتهم و خليت البواب يطلع الشنطه و هو بيطلعها قلتله اني هاتجوز مدام سحر يوم الخميس الجاي ... قلت علشان ماحدش يقول قاعد عندهم ليه و الناس تعرف انهم ولاد اخويا و انا اتجوزت امهم .. البواب نفسه قالي اصيل يا بيه عندنا في البلد الراجل المقتدر بيعمل كده علشان يلم بنات اخوه تحت جناحه ... بعدها روحت لاقيت ندي منتظراني و بتقولي النهارده انت بتاعي وحدي يا حبيبي انت ملكي انا من دلوقتي لبكره .. سئلتها عايزه تعملي ايه يا مجنونه ؟ ... قالت عايزه دخله زي دخلتهم عايزاك تجيب جوايا زي ما جيبت زيهم ... قلتلها ده مستحيل طبعا ... قالت انزل الصيدليه هات عازل طبي ... قلتلها حتي ده عرفاه ؟ ... قالت لي بضحك و تريقه انت قديم قوي .... قلتلها اطلبه من الصيدليه بدل ما انزل بقي و ابطل ابقي قديم و ضحكنا و فعلا اتصلت و الي ردت عليا بنت فطلبت منها اكلم راجل .. طبعا هي فهمت و اديتني واحد سئلته عن عازل طبي كويس قالي فيه مستورد و فيه مصري و قالي انواعه طلبت منه يجيب علبتين قلت اخليهم احتياطي للمستقبل و طلبنا غدا و اتغدينا و ندي بتدلع عليا و مش عايزاني اعمل معاها جنس و كل شويه تقولي بالليل و بقينا نبوس و نحضن و تلعب في زوبري بس و في الليل قالت لي ادخل بقي اوضة نومك جهز القعده و انا هاحصلك ... دخلت الحمام نعمت شعر زوبري و تحت الباط و دهنت جسمي بكريم للجسم علشان رحته تبقي حلوه و ناعم كأني عريس و استحميت جهزت القعده و الشرب و زجاجة الشامبانيا الي كان المفروض نشربها امبارح و ماحدش شربها نزلت جيبتها من الثلاجه و كانت ساقعه مثلجه لانها في الثلاجه من امبارح و قلعت هدومي ملط و لبست روب عندي و قعدت منتظر العروسه و تدخل عليا قمر حاطه ميكاب مثير جدا و لابسه قميص نوم ابيض مجسم عليها و قصير يادوب مغطي طيزها و بحماله واحده و حافيه مش لابسه حاجه في رجليها و ماسكه في ايديها الزوبر الصناعي ابو طرفين الي اخدته من بيكي اتا شوفتها كده وقفت و قلتلها جايبه ده ليه ؟ مسكتني من رقبتي و قالت لي بص بقي انا عايزه دخلتي تكون مع عربجي انسي انك ابن ناس دي عايزاك تطلع ميتين اهلي عايزه اتفشخ ورا و قدام عايزاك تحسسني ان معايا دكر ... قلتلها انتي عامله زي المهره الي مالهاش لجام ... قالت بغل و قوه و هي ماسكه رقبتي و بتكلمني وشها في وشي لجمني و هاكونلك خدامه لمزاجك شوفتني جيبتهم كلهم تحت زوبرك ازاي ؟ كلهم بقو عبيد لزوبرك ... فهمت ساعتها ان ندي مش عايزه جنس عادي البنت دي عاشت ماحدش مالي عنيها و الكل بيعمل لجرأتها حساب و عايزه حد يركبها مش في الجنس و بس لكن يركب شخصيتها و يكون عنيف معاها .... مسكتها من شعرها بعنف و قلتلها بغباوه اذا كانو هما عبيد زوبري فأني كلبه خدامة مزاج زوبري .. فاهمه ؟ .. بدأت تخف ايديها من رقبتي و قالت فاهمه ... قلتلها اذا كنتي فرسه مالهاش لجام فمن دلوقتي انا لجامك و قمت ضاربها بالقلم علي وشها ... قالت حاضر يا حبيبي .. فتحت زجاجة الشامبانيا و صبيت كاسين و اخدت كاسي و قعدت علي كرسي و قلتلها هاتي كاسك و اقعدي هنا .. و شاورت لها علي الارض تحت رجلي .. قعدت فعلا تشرب و تبوس ايدي و تقولي بحبك قوي بموت فيك يا حبيبي و قامت موطيه بايسه رجلي و تقولي هافضل خدامتك طول العمر .... قلتلها مصي زوبر سيدك .. قالت خدامته و طلعته و قعدت تمص فيه قلتلها هاتي الزوبر الي جنبك ده جابته قلتلها وطي لاقيتها مش لابسه اندر فضلت اضربها علي طيزها بالزوبر شويه لغاية ما طيزها احمرت قمت مغرق خرم طيزها بريقي و الزوبر كمان و فضلت ادخل فيه جوه طيزها لغاية ما دخل لاخر طيزها و بقي عامل زي الديل فيها و بقيت اخرجه و ادخله في طيزها شويه و كسها شويه و بعدها اخدتها علي السرير خليتها توطي و دخلت الزوبر الصناعي في طيزها و زوبري في كسها و فضلت ارزع فيهم الاتنين و هي بتصرخ جامد و انا اشدها من شعرها و اضربها و كأني باغتصبها فعلا و لما لفيتها و نيمتها علي ظهرها و فتحت رجليها و رفعت وسطها و انا واقف جنب السرير و دخلت زوبري في طيزها و الصناعي في كسها و قعدت ارزع بالاتنين فيها و هي تصرخ لاقيت عنيها بتدمع بجد بس مستمتعه و ما طلبتش اقف و فضلت انيكها بأوضاع اقدر انيكها في كسها و طيزها مع بعض لغاية ما لاقيتها فجأه بتجيب برعشه جامده و بعياط و جسمها اتخشب قويو قفلت قوي بطيزها علي زوبري قوي و بكسها علي الصناعي ... اول مره اشوف واحده بتجيب كده و قعدت تجيب فتره و كأنها بتجيب كذا مره و بعد ما خلصت اتهدت مستسلمه علي السرير بتنهج قوي و مش بتتحرك انا خرجت زوبري و الصناعي منها و هما بيخرجو كانت بتتوجع ... سيبتها علي السرير و روحت قعدت علي الكرسي و عملت كاس و قعدت اشربه و هي قعدت كتير كده فقلت ليها انتي نمتي ؟ عدلت نفسها و قامت بهدوء كأنها طالعه مطلع و جت اخدت الكاس الي في ايدي و راحت مددت علي السرير و قالت لي انت اجمل خالد في الدنيا ايه الي عملته فيا ده ؟ انت ازاي وصلتني لكده ؟ ... سئلتها انبسطتي ؟ ... قالت انا اول مره اوصل لشهوتي كده انا حسيت جسمي كله بيجيب و جاب كذا مره ورا بعض لغاية ما حاسه ان جسمي مكسر .. و قالت انت جامد قوي حبيبي قمت عامل كاس تاني و روحت جنبها و صبيت الشامبانيا علي زوبري و انا فارد جسمي و قلتلها تحبي تشربي كده ... قالت اشرب قوي و نزلت تمص زوبري شويه و بعدها قعدنا نبوس و نحضن بعض و نشرب و قلبت لرومانسيه حلوه و مزاج و حب علي السرير و قمت لابس في زوبري عازل و نمت فوقها ابوس و احضن و نقول لبعض كلام حب و هي تقولي جوزي و حبيبي و انا اقولها مراتي حبيبتي و عشنا اللحظه و العلاقه العاطفيه قوي لغاية ما جيبنا سوا واحد هادي و رومانسي قعدنا مع بعض بعدها قاعده رومانسيه بين حبيبين و رقصنا في حضن بعض و شربنا و عرفت منها انهم هايروحو لدكتورة امراض نسا امها تطمن علي نفسها علشان عايزه تحبل مني و علشان تشوف ليها و لهند مانع حمل او تركب ليهم شريط و عرفت منها ان هند بكره هاتبات معايا ليله وحدها هي كمان قبل دخلة امهم لان في الدخله بتاعة امهم هايجو الاتنين هنا و ريم هاتحاول تيجي تبات معاهم و يسيبو ليا انا و امهم الشقه كام يوم و ده برضه هايحصل لما اتجوز ريم هايسيبولي الفيلا كام يوم مع ريم ... قضينا سهره حلوه و نمنا في حضن بعض زي اتنين عشاق بيعشقو بعض .....
نلتقي في الجزء القادم ... منتظر رأيكم
الجزء الحادي عشر ....
ثاني كان الاتنين صحينا و ندي قايمه منتشيه و جسمها مكسر و مبسوطه و فيها كسل العرايس قمنا استحمينا سوا و ضحك و لعب و انبساط في الحمام و عملت معاها واحد في الحمام و هي موطيه و نكتها من طيزها و كسها و جيبت في طيزها و بعد كده فطرنا سوا و بنضحك و ندلع بعض كلمتنا هند علشان عايزين ندي و خارجين و عايزينها معاهم وصلتها و طلعت سلمت عليهم و كانت سحر فرحانه قوي و اتفقت معاهم يخلصو و يتصلو بيا علشان اجي اخدهم من اي مكان و اتفقت معايا هند انها هاتروح معايا الليله و سيبتهم و روحت علي الشركه قابلت ريم الي كانت هي كمان فرحانه و مبسوطه و قالت لي انها كلمت امها و وافقت و اتفقت معاها ازورهم يوم الاربعاء اطلبها منها يعني قبل جوازي من سحر بيوم و قالت ان امها في الاول كانت متردده علشان متجوز و لكن لما فهمتها اني اتجوزت سحر علشان بنات اخويا و اني عايز اتجوزها علشان بحبها وافقت ... و انا في الشركه عرفت ان الشركه محققه ارباح كويسه و فيه شغل كمان جديد داخل و حسيت انه ايام فرح جايه و قعدت افكر ازاي ابسط الاربعه دول و ايه الي يبسط كل واحده فيهم حسب تفكيرها و تعليمها و ثقافتها الي واخداها من بيئتها الي عاشت فيها و وصلت لفكره لكل واحده فيهم و فكره تبسط الكل و افتكرت ان فيه واحد اعرفه عن طريق شغل مش اصحاب يعني كان قالي من فتره قريبه كده انه اشتري شاليه كبير في قريه ناحية مطروح و كان عايز يبيعه علشان محتاج فلوسه و الي يشتري يكمل هو اقساطها ... كلمته و سئلته قالي ايوه عايز يبيعه و ياخد الي دفعه فيه و ثمن العفش الي فيه و قالي المبلغ و طلبت منه اشوفه قالي سايب مفتاحه هناك مع الامن فقلت له انا هاتجوز الخميس في البلد ... طبعا علشان ما يقولش ليه ما عزمتوش .... و قلتله فكرت اخد مراتي و اسافر الساحل او شرم و فكرت اسافر مطروح و انزل في اوتيل و اشوف الشاليه بتاعك لو عجبني اخلص فيه لما انزل ... فقالي و لا اوتيل و لا حاجه روح و الف مبروك علي جوازك و كان نفسنا نحضره و نعمل الواجب ... قلتله معلش اصل العروسه من بلدنا و صممو الفرح يكون هناك ... قالي روح هناك و خد المفتاح و اعتبرها هدية جوازك و اقعد الايام الي عايزها براحتك و حتي لو ما عجبكش و ده اقل واجب ... المهم فعلا اتفقت اسافر السبت و قلت اعملها مفاجأه لسحر اخدها كام يوم عسل كعروسه و لو عجبني الشاليه اعمله مفاجأه للكل و اشتريه و يبقي عندنا شاليه مصيف بتاعنا ... كلمتني ندي الساعه ٤ و قالت لي انهم في مول و اشترو حاجات كتير و مش عارفين يشيلوها و لسه هايشترو حاجات .. قلتلها هاجيلكم عقبال ما تخلصو ... كلمت ريم و اتفقت معاها علي كل حاجه و اتفقت معاها اننا بكره نخلص بدري و نروح عندي الفيلا علشان وحشاني و نفسي نقعد سوا وحدنا ... وافقت و كانت فرحانه ... سيبتها و روحت للبنات و امهم لاقيتهم فعلا اشترو حاجات كتير ملينا العربيه شنط و طبعا انا طول الوقت بتجيني رسائل سحب فلوس من الفيزا الي مع هند سئلتهم خلصتو قالو خلصنا النهارده بس و نكمل بكره ... و احنا في الطريق مروحين شقتهم وقفت و قلتلهم انزلو ... سئلو رايحين فين ؟ ... قلتلهم انزلو بس و اخدتهم و دخلت محل دهب كانو ماشيين معايا مستغربين و لما دخلت قلت لسحر اختاري شبكتك يا عروسه ... من المفاجأه بقت مش عارفه تنكلم و تقولي شبكة ايه ؟ مش عايزه شبكه ... المهم بعد مجادله جيبتلها ٤ غوايش و سلسله كبيره و دلايه كبيره و خاتم و دبله و محبس و حلق ... من فرحتها قعدت تزغرط في المحل لنفسها و تعيط و البنات فرحانين بيها خليتهم هما كمان كل واحده تجيب غويشتين و سلسله و دلايه و دبله و محبس و هما كمان فرحو قوي قوي و قعدو يزغرطو مع امهم و روحنا البيت لبست لكل واحده شبكتها و طبعا البوس و الاحضان و الفرحه و الزغاريط و سحر كانت فرحانه بجنون تحسها كانت محرومه من انها تحس بحد بيحبها و بيجيب ليها هدايا و مهتم بفرحتها و عدينا علي المأذون اتفقت معاه يجي يوم الخميس يكتب الكتاب و عرفت طلباته و خصوصا ان العروسه ارمله و بعدها روحنا و سحر طول الوقت تطبطب عليا و تبوس كتفي من فرحتها بيا و بالي باعمله علشانها و اتعشينا سوا و اخدت هند و نزلت روحنا كانت الساعه بقت حوالي ١١ دخلنا بوس و احضان و دخلنا اخدنا دش و جهزت القعده تاني الي لمنيها انا و ندي الصبح قبل ما ننزل و وضبنا الدنيا و جهزت الدنيا بس ماقيش شامبانيا كان فيه نبيذ و جت هند لابسه قميص نوم نبيتي واسع شفاف و تحته باين انها لابسه اندر فتله و من غير براه و زي القمر .. انا عارف مزاج هند انه الرومانسيه و الحب فكنت مشغل موسيقي شربنا كاس مع بعض و قبل ما نكمله كنا بنرقص في حضن بعض رقص كلاسيك كله حب و رومانسيه و بوس و احضان و عملنا جنس رومانسي كامل بين اتنين بيحبو بعض مع كلام كله حب و عشق و رومانسيه و كانت فرحانه قوي بالشبكه بتاعتها و اني لبستها دبله و بقت مراتي كده و قضينا ليله كلها رومانسيه و طبعا جيبت علي بطنها و الصبح صحينا علي تليفون من سحر بتصبح عليا و بتقولي كلام حب و انها طول الليل بتفكر فيا و مش عارفه تنام من فرحتها و هي بتكلمني كانت هند بتصحي جنبي ... سئلتني سحر عن هند قلتلها لسه نايمه قالت صحيها بقي و وصلها علشان عايزين ننزل نجيب حاجتنا مافيش وقت غير النهارده و بكره و عندنا حاجات كتير و بالليل عندنا موعد دكتوره ... قفلت معاها و برضه دخلنا اخدنا دش سوا بس من غير جنس و وصلتها ليهم و روحت علي الشركه و بعد الظهر اخدت ريم و روحت قعدنا في حضن بعض و اتكلمنا كتير و كلام حب و عن موضوعنا كله و قضينا وقت كله كان كلام و حب و عملنا جنس رومانسي بعد ما خلصنا و هي مروحه قلتلها عايزك الايام الجايه تعلمي هند و ندي السواقه و تعملي حسابك تديهم عربيتك بعد ما تعلميهم عليها ... فسئلت طب انا هاعمل ايه من غير عربيه ... قلتلها هاتاخدي عربيتي ... فرحت قوي لأن عربيتي مرسيدس موديل السنه و هي عربيتها هونداي طبعا الفرق كبير جدا ... قالت بتتكلم جد ؟ هاتديني عربيتك ؟ قلتلها امال بهزر معاكي ... قالت طب و انت ؟ ... قلتلها انا محتاج عربيه كبيره بعد كده تلمنا كلنا لو خرجنا او روحنا اي مكان فهجيب عربيه كبيره هانزل النهارده المعرض اشوف ... قالت اجي معاك ... قلتلها ماشي ... اخدتها بعربيتي و روحنا معرض بتعامل معاه و اخترنا عربيه و اتفقت معاه و وقعنا عقد فعلا و اتفقنا استلمها بعد اسبوعين ... كانت فرحانه قوي بعربيتي و خصوصا و هي بتسوقها رايح جاي و كانت اول مره تسوقها .. قلتلها بعد اسبوعين تكون بتاعتك بس تعلمي البنات السواقه ... قالت هاعلمهم في اسبوع .. و اتفقنا يبدأو الشغل في الفيلا من الاسبوع الجاي و قلتلها علي موضوع الشاليه و فرحت قوي بيه هو كمان و عرفتها اني اشتريت شبكه ليهم و اني هاشتري ليها شبكه زي سحر طبعا بس لما اقابل امها و ارجع مع السفر و اكيد برضه هاسافر معاها نقضي كام يوم وحدنا في الشاليه لما نتجوز ... لما روحت كلموني البنات و امهم و حبينا في بعض و هزار و عرفت انهم راحو لدكتورة امراض نسا امهم تطمن علي نفسها و البنات علشان ياخدو موانع حمل و عرفت ان البنات هايروحو بكره يركبو لولب ... تاني يوم كان موعدي مع ام ريم و اتقابلت معاها و اتفقنا علي كل شئ و سئلتها اتقدم لمين من اهلها قالت احنا نحجز قاعه نكتب فيها الكتاب و نعزم الكل و الي يجي اهلا و سهلا و الي مش عايز يبقي ريح ... قلتلها طب و ابوها ؟ ... قالت هانبقي نقوله و كأنها بتقولي سيبك منه ... و اتفقنا ان من يوم السبت تبدأ الشغل في الفيلا هي و البنات و يعملو زي ما عملو في الشقه و يجيبو نفس المقاول الي يوضبها و ينزلو يجيبو العفش ... بصراحه ان ريم قالت ماتغيرش كل العفش ده مش هاتلاقي زيه دلوقتي لو علي اوضة النوم غيروها و حطوها القديمه في اوضه تانيه و خساره ... ريم ردت و قالت مش هانغير غير غرفة النوم لأنها موديل قديم قوي من ايام امي و ابويا و هاتستغني عن الصالون لانه واخد مساحه كبيره علي الفاضي و توسع الرسيبشن و كفاية الانتريه و السفره ... قلتلها اعملو الي يريحكم و اول ما تخلصو نكتب الكتاب و تدخلي يا عروسه علي عفش جديد و بيت متوضب و لما ارجع من السفر نعلن في الشركه خطوبتنا و ننزل نجيب الشبكه و روحت اخد شنطتي و حاجتي و هدومي و اخدتهم علي شقة البنات علشان تاني يوم هاروح اتجوز امهم و هاستقر هناك لغاية ما البيت يتجهز و ارجع فيه و سهرت معاهم شويه و بعدها روحت استعد لجوازي .....
نلتقي في الجزء القادم ... تحياتي لكم
الجزء الاخير .....
تاني يوم كان يوم زحمه كده و خلص بسرعه و اخر النهار روحت بيت البنات لاقيت عندهم نورا عمتهم و امها و ريم و ناس قرايبهم عازمينهم كنوع من الاشهار .. سلمت علي الكل و باركو ليا و اول ما شافتني نورا بعد غياب و حجج مني علشان مش بروح عندهم سلمت علسا و باركت لي و قالت ماقلتش يعني انك هاتتجوز سحر و نعرف منها امبارح بس ... قلتلها معلش .... طبعا هي و امها مولعين و باين عليهم ... شويه و خرجت العروسه لابسه فستان و البنات و ريم معاها و بيزغرطو و فرحانين و قعدو يفرجو اهلهم و عمتهم و امهم الدهب و الشبكه الي جيبتها ليهم و لأمهم كأنهم بيكيدو الناس ... شويه و جه المأذون كتب الكتاب و البنات قعدو يرقصو و يهيصو و يكيدو و يغيظو عمتهم و امها و سحر فرحانه بكسوف و اخر الليل الكل روح و ريم روحت علي بيتي مع البنات علشان يلمو البيت علشان يوم السبت اسافر مع سحر و البنات ترجع الشقه و يبدأو في توضيب البيت ... بعد ما الكل مشي سحر كانت بتعاملني معاملة سي السيد لدرجة انها قلعتني الجزمه و الشراب و هدومي و عايزه تعمل اي حاجه ترضيني و تريحني و قعدت تدلع فيا و عملنا دخله حلوه و انبسطنا و نمنا في حضن بعض و الصبح دخلت تستحمي معايا و تدلعني قوي و خرجت لبست بسرعه و جريت تجهز لي الفطار و قعدت تدلعني و تأكلني في بوقي و فرحانه قوي ... قعدت اهزر و العب معاها و قضينا يوم حلو مع بعض و انبساط و جنس و تاني يوم الصبح اخدتها و طلعنا علي مطروح و دخلنا الشاليه كان حلو بصراحه و عفشه و الاجهزه كلها جديده فعلا و مش رخيصه عجبني فعلا و خصوصا انه دورين و فيه ٣ غرف نوم و حمامين واحد فوق و التاني تحت و مطبخ امريكاني و علي البحر مباشره و فيه بلكونه كبيره في الرسيبشن تنزل منها بسلالم علي رمل الشاطئ ... سحر كانت منبهره بيها ... سئلتها عجبك الشاليه ؟ .... قالت ده يجنن ... قلتلها خلاص هاشتريه مادام عجبك ... من فرحتها بالكلمه حضنتني قوي و عيطت ... سئلتها بتعيطي ليه طيب ؟ ... قالت بحبك قوي انت مخليني حاسه بأني بني ادمه و فيه حد بيعمل حاجه علشانها و مش حاجه بسيطه انت بتعمل اكتر من الي كنت افكر احلم بيه ... المهم فرفشتها و اخدتها علي البحر لعبنا شويه علي الشاطئ و غرقنا بعض بالمايه و كانت زي العيله الصغيره الي فرحانه بالبحر و طلعنا استحمينا و لبسنا و روحنا الماركت اشترينا كل الي نحتاجه و قضينا اسبوع مع بعض حلو قوي كان شهر عسل صغير كله فرح و دلع و انبساط .... و يوم الجمعه رجعنا القاهره و كان في انتظارنا البنات و ريم و مظبطين يعملو حفله لينا بمناسبة جوازنا و هاتبات معانا ريم ... طبعا ام ريم ما تعرفش اننا رجعنا علشان تعرف ريم تبات ... و طبعا بدأو الشغل في الفيلا و المقاول شغال فيها و هانقعد كلنا في شقة البنات لغاية ما تخلص الفيلا و اتجوز ريم ..... المهم سحر كان باين عليها الفرحه و البنات قعدت تهزر معاها و تقولها احلويتي علي الجواز و الكلام ده و هي تهزر معاهم و مبسوطين و في الليل اتعشينا و بعده بدأت الحفله شرب و اغاني و البنات شغلت اغاني يرقصو و يهزرو و قعدنا نتكلم و نتريق علي بعض و احنا بنشرب و في وسط الهزار سئلت ندي انتي ازاي عقلك عدي سنك كده و جيبتي منين الصياعه دي يا بت ؟ ... قالت في شارعنا كان فيه بنات كتير بتتجوز في سن ١٥ سنه و ١٦ سنه كانو بيتجوزو عرفي و لما توصل لسن ١٨ يكتبو عند مأذون و تبقي معاها عيال كمان فتخيل لما ابقي عيله عندي١٣ او ١٤ سنه و بالعب في الشارع و صاحبتي الي بتلعب معايا بس اكبر مني بسنه او اتنين اتجوزت و بنروح نسئلها بقي و تقعد تحكي لينا الي عمله معاها عريسها في ليلة الدخله و بعد الدخله و البنات تسئل و العروسه تقول بالتفصيل و بعدها البنات تتجمع تتفرج علي سكس و يلعبو مع بعض او كل واحده تلعب مع نفسها و احنا عيال صغيره بقي و انت فاهم ... ردت سحر و قالت كتير بنات كده بتتجوز صغيره فعلا ... ردت هند و قالت البنات اصلا مافيش عندهم غير الكلام عن الشباب و الجنس ... سئلتها بهزار و انتي كنتي كده ؟ ... ردت بضحك و قالت هو انا مش بنات ؟ ... سئلتهم ليه معظم البنات كانت تتمني تكون شاب ؟ ... ردت ندي و قالت اااه نفسي كنت اكون ولد ... سئلتها اشمعني ؟ .. قالت اخرج براحتي و اتأخر براحتي و اعرف نسوان ... و بتضحك قوي و الكل ضحك علي كلمة اعرف نسوان دي ... قلتلها طب ما احنا فيها تعالي نجرب حاجه ... قالت نجرب ايه ؟ .. قلتلها مش انتي عندك العضو الذكري الي بيتلبس في الوسط زي الاندر ؟ قالت ايوه قلتلها البسيه و تعالي اديكي لبس من عندي و بوكسر من بتوعي و كوني شاب و عندك ٣ نسوان اهو .. الكل ضحك و قعدنا نهزر و ندي عجبتها الفكره و قالت ماشي موافقه و اتحمست قوي للتجربه .. و قامت جابت الزوبر و دخلنا غرفة نومي طلعت ليها بوكسر و شورت و تيشيرت و هي بتلبس الزوبر علمتها تلبسه ازاي زي ما كانو بيلبسوه في اوروبا لأنه فيه زي حزام مبروم و فيه حته ناشفه في اوله البنات بتلفه من تحتها و يعدي بين شفايف كسها و تربطه جامد من الخلف بحيث كل ما تنيك او تحرك الزوبر الجزام ده يزنق و يتحرك علي زنبورها و يهيجها قوي و تحس بمتعة في كسها و هي بتنيك فتزيد في النيك علشان هي تتمتع اكتر .. لما جربت لبسه كده لاقيته فعلا كل ما تحرك الزوبر البلاستيك تحس بمتعه و سئلتني عرفت منين ؟ قلتلها لما سافرت المره دي لبيكي عملنا حفله جنس جماعي و لاقيتها اشترت نفس الي سابته ليكي ده و لبسته لواحده صاحبتها بتحب الستات فقط و بتمارس معاها و سئلتها ليه ما غيرتش الشكل قالت لي مميزات النوع ده عن غيره فقلت اقولك بقي ... و طبعا بنضحك ... ندي قالت انا كنت بالبسه من غير ما اربط الحزام ده الي تحت بس كده مهيجني قوي ... هزرنا و لمت شعرها خالص و سيبتها و خرجت تكمل لبسها و خرجت انتظرها مع الي بره و نضحك منتظرين المفاجأه الي هاتخرج بيها ندي ... و خرجت ندي عامله فيها ولد و بنضحك و هي جت قعدت جنبي و قالت الرجاله تقعد جنب بعض .. فقلتلها نختارك اسم راجل كمان قالت ايوه قولولي نادر قريب من ندي قلتلها ماشي يا عم نادر ايه اخبار المزز الي قاعده عينك من مين فيهم ... الكل قعد يضحك و امها قالت ابعدي عني انا .. فردت ندي و قالت انا عيني من ريم مزه جامده .. ريم ضحكت قوي و قالت اشمعني انا ماهو عندك هند .. قالت ريم انا عايزاكي انتي و قامت قاعده جنبها تحضنها و تحسس عليها و تلعب في بزازها و بهزرو مع بعض و الكل بيضحظ ... فقلت ليهم استنو و خليتهم يقعدو علي كنبه و اخدت سحر و هند و قعدنا علي السفره علشان نبقي بعيد عنهم و خفضت النور و قلتلهم اعتبرونا مش موجودين و ورينا يا عم نادر هاتعمل ايه مع مزتك ... في الاول ريم اخدت الموضوع هزار لكن تدريجيا اندمجت مع ندي و الغريب ان ريم اندمجت قوي مع ندي و حسيتها انها حابه ممارسة الجنس مع ندي قوي و الي بين ده البوسه الي كانت بينهم كانت بوسه بيتمتعو فيها بشفايف بعض بجد و طويله و ريم استسلمت فعلا لندي و سابتها تقلعها هدومها و تمص بزازها و تلحس كسها و ريم مستمتعه جدا مع ندي و مصت الزوبر الصناعي و كانت مبسوطه و لما جت ندي تنيكها ريم نامت و فتحت رجليها و رفعتها و ندي نايمه فوقها بيقطعو بعض بوس و نيك و كأن فعلا راجل نايم فوق ريم و هي مستمتعه بيه و بتحبه و ريم فضلت تنيك فيها لغاية ما ريم جابت و بعدها ريم قعدت تلحس كس ندي لغاية ما ندي جابت و كان واضح ان ريم مبسوطه من لحس كس ندي و مستمتعه ... كل ده بيحصل و احنا قاعدين علي السفره بنتفرج و سحر قاعده يميني حاطه رسها علي كتفي و بتحسس علي صدري و هند قاعده علي شمالي بتبوسني من شفايفي و تلعب في زوبري و لما البنات خلصت و مريحين علي الكنبه سحر قامت قعدت علي ترابيزة السفره و فتحت رجليها و شدتني علشان انيكها قمت لاقيتها من غير اندر قمت مدخل زوبري فيها مافيش رزعه و التانيه كانت هند بتجيب ... امها حتي علقت و قالت يالهوي يا بنت انتي كنتي ممحونه قوي كده ؟ ... ردت هند و قالت وحشني قوي ... ردت ندي و هي قاعده علي الكنبه بتفك الزوبر من علي وسطها و قالت احنا كل يوم بنعمل مع بعض يبقي وحشك ازاي ؟ ... ردت هند و قالت خالد الي كان وحشني قوي .... ردت ندي و قالت لي علي فكره احنا خلاص واخدين موانع حمل يعني لو جيبت في اي واحده فينا عادي .... امها قالت شوف البت الي بقت فاجره ... ردت ندي و قالت كلنا هنا زوجاته .... ندي بتلبس هدومها فقلتلها بس واضح ان البت ندي بتبسطك .... ابتسمت و قالت بصراحه اه بحبها قوي ... فهمت ان ريم عجبها الجنس مع ندي و خصوصا انها مارست معاها كتير و واضح انهم مارسو مع بعض الاسبوع ده برضه كتير و ريم عجبها .... و في الليل نمت مع هند في غرفة وحدنا و مارسنا جنس و جيبت في كسها و ندي نامت مع ريم في غرفه و سحر نامت وحدها و تاني يوم روحت ريم و بعد الظهر مارست مع ندي و جيبت فيها و في الليل نمت مع سحر و بقينا كل يوم امارس معاهم و يمارسو مع بعض لغاية ما جهزنا الفيلا و اتجوزت ريم و برضه سافرنا قضينا اسبوع عسل و رجعنا و بقت حياتنا الصبح في الشغل و لما اروح بنام مع واحده منهم بس الاغلبيه بتكون اما مع سحر او هند و ريم و ندي اندمجو اكتر مع بعض و بعد فتره حبلت سحر و بعدها بشهرين حبلت ريم و قعدت في البيت و منتظرين اليوم الي يخلفو فيه و نفرح ..... تمت قصتنا و اتمني تكون عجبتكم
في البدايه احب اعرفكم بنفسي و بأبطال القصه انا خالد ٣٥ سنه اهلي من حي متوسط في الاصل ... امي تزوجت قبل ابي من واحد كان بيشتغل نجار و اتطلقت منه و معاه احمد اخويا ٣ سنوات... للعلم هو اكبر مني ب ٨ سنين ..... بعدها تزوجت امي من ابي و احمد ابوه اخده منها لما اتجوزت ابي .... ابي كان برضه متجوز قبل امي لكن لم ينجب منها .... ابي كان تاجر شاطر و دماغه حلوه قوي في البيزتس و ساعده ان ابوه كان كده و كان تعليمه متوسط بس طور شغله و فتح شركة استيراد و تصدير و الدنيا لعبت معاه و خلف من امي اختي الكبيره و انا و لما كبرت سفرني الخارج اتعلم علشان كان نفسه اتعلم تعليم كبير و احسن منه علشان تعليمه المتوسط مضايقه دايما لما بيتسئل عليه و كان طموحه في البيزتس انه يكبر البيزنس و عايزني وجهه و تعليم و كمان كنت عملت شوية علاقات لانه كان بيستغل زيارته ليا و يعمل شغل هناك و باكون معاه علشان اتعلم و لما خلصت تعليم رجعت اشتغلت مع ابي و طورنا في الشركه و كبرت اكتر ... طول السنوات دي كان احمد بيجي عادي و يقعد عندنا و احنا صغيرين كام يوم و يروح و كانت امي بتديله فلوس و لما كبر اهمل في التعليم و ساب الدراسه و اشتغل مع ابوه في ورشته ....و كان ابوه اتجوز طبعا بعد امي و خلف منها عيال بنت الكبيره و ولد و لما كبر احمد و بقي عنده ٢٠ سنه جوزه بنت اخت مراته كان عندها ١٨ سنه وقتها و خلفو بنتين اسمهم هند و ندي و الفرق بينهم ٣ سنين .... بقي احمد يجي يزورنا علشان ياخد فلوس من امي او مني علي سبيل السلف و مايردش و باكون عارف انه مش هايرد حاجه بس كنت باقول اخويا و ظروفه تعبانه لانه كان دايما يشتكي من قلة الشغل و الفلوس و كتير كان بيتخانق معاها علشان الفلوس و كانت تقوله دي مش فلوسي دي فلوس جوزي و كانت علشان تسكته تديله فلوس لانه بقي يقل ادبه عليها و طبعا ده عرفته بعدين لما اتخانق امامي و اتخانقت معاه انا و طردته مع السنين توفي ابي و علشان اختي مهاجره مع جوزها امريكا طلبت ميراثها فلوس و امي قالت زيها و فعلا خلصتهم بفلوس و بقي كل شئ ملكي و امي كانت تسافر كل عام للحج و العمره و تعمل اعمال خير كتير صرفت معظم فلوسها قبل ما تموت و لما ماتت من ٥ سنين جه احمد اخد ميراثه من امي كان ملايين و انقطعت اخباره بعدها و من سنه تقريبا اتصلت بيا واحد و قالي ان احمد مات .. جريت علي بيته الي كنت متوقع انه شقه حلوه علي الاقل لاقيتها شقه ابوه و عايش فيها هو و مراته و بناته منهم الكبيره جوزها لعيل بيبيع مخدرات و قعدت معاه شهور و بعدها اتسجن بتهمة بيع المخدرات و واخد حكم كبير و عايشه معاهم طبعا مرات ابوه و اخته المطلقه الي جوزها واخد عياله منها و رافض يرجعهم ليها قهرا و اسمها نورا .... للعلم مراته و عياله شوفتهم كام مره جابهم معاه لما كان بيجي لأمي يعني علاقتي بيهم ضعيفه جدا و سطحيه لاني ما كنتش باتواجد في البيت كتير علشان سفري و شغلي .... بعد العزاء قعدت معاهم عرفت ان احمد كان بيشرب مخدرات من زمان بس كان اخره حشيش و ترامادول و لما اخد ميراثه من امه جاب شقه فعلا لكنه دخل في سكة المخدرات قوي و بقي يشم بودره كمان و مشي مع نسوان و كباريهات و عمل معلم لغاية ما صرف الفلوس و باع الشقه و سلم محل ابوه لصاحب العقار و اخد منه قرشين و ضيع كل حاجه و مات علي القهوه بجرعة زياده من المخدرات جابت له سكته قلبيه .... طبعا حالهم كان صعب فعلا ... المهم اديتهم فلوس و بقيت اودهم و يتصلو بيا كل ما يحتاجو حاجه و بدأ التقارب بيني و بينهم في البدايه كانت من مرات اخويا و بنته الكبيره علشان عايزه تطلق من جوزها المسجون و عايزه ترفع قضيه و اخدتهم للمحامي بتاعي و بدأ فعلا في القضيه ... و دي كانت البدايه و في يوم تعبت و رقدت في السرير من نزلة برد كانت شديده عرفو بتعبي و جم يزوروني سحر مرات اخويا و بناتها و اخت احمد من ابوه الي عايشه معاهم و كانت اول مره تزور بيتنا و اخته شافت اني عايش في فيلا في التجمع و عندي شغاله بتيجي كل يوم كان اسمها رضا ست في الاربعينات شغاله عندنا بقالها ١٥ سنه .. كنت راقد في السرير و قعدو معايا في غرفتي .. شويه و دخلت الحمام بتاع الغرفه سمعتهم و انا جوه بيتكلمو عني وقفت خلف الباب اسمع كلامهم لاقيت اخت احمد بتقول لمراته و بناته ... شايفين العز الي عايش فيه .. هو ده الراجل الي الواحده تتمناه ... فردت سحر و قالت لها ايوه عندك حق مش اخوكي الي ضيع كل حاجه و سابنا ضايعين ... فردت بنات احمد و قالو لو يرضي عمنا نيجي نعيش معاه هنا بدل القرف الي احنا فيه ... حسيت انهم تعبانين في عيشيتهم فلما خرجت من الحمام عرضت علي بنات احمد يقعدو معايا هنا و البيت واسع فيه ٣ غرف نوم زياده .. حسيتهم فرحو بس قالو هانشوف و قبل ما يمشو اخت احمد اخدت رقم موبايلي و اديتني رقمها بحجة انها تطمن عليا و دي اثارت غيره من مرات احمد و البنات و كان باين عليهم .. المهم تاني يوم الكل كلمني يطمن عليا و البنات و امهم قالو لي البنات هاتيجي تقعد معايا تشوف طلباتي و تخدمني لأني عمهم و لأني مسئول عنهم بقي .. رحبت طبعا و جت البنتين يقعدو معايا و كل واحده قعدت في غرفه و حدها و صحتي اتحسنت و بدأو تدريجيا ياخدو عليا و يسئلوني عن حياتي و سفري للخارج و ليه ما اتجوزتش و رديت اني الشغل و حياتي مش مخلياني اهتم بالزواج و بدأو يحكو لي كل حاجه بالتفصيل عنهم و عن ابوهم و عمتهم و حتي مرات جدهم و امهم و حكو لي فضايح خصوصا عن عمتهم و امها وانها اتطلقت علشان شك فيها مع جارهم و ان امها كانت عارفه و بتعرص عليها علشان كانت عمتهم بتاخد منه فلوس و تدي منها لأمها مقابل التعريص و كانت كل ما تخرج تقول لجوزها انها عند امها و تيجي تسيب العيال و تسرح و في مره كان تحت البيت و اتصل بأمها سئلها عليها قالت عند الجيران فطلع و عرف انها بتكدب و فضح الدنيا و بعدها حد شافها معاه قاعدين في عربية جاره و بيبوسها فصورها فيديو و فرج جوزها علي الفيديو و كانت فضيحه تانيه و ضربها و عمل فضيحه كبيره فضح فيها جاره امام مراته و بعدها طلقها و اخد منها ولاده علشان كده مش قادره تفتح بوقها و جارها قالها مش عايز اشوف وشك تاني .... و حكو لي مشاكل ابوهم و ظلمه ليهم و لأمهم و البهدله الي كان بيعملها فيهم و ضربه لأمهم و غصب بنته علي جوازه من تاجر مخدرات لما فلس علشان ياخد منه مخدرات ببلاش و هي ماكانتش تعرف انه بيبيع مخدرات و تعرف انه صنايعي نجار زي ابوها و ابوه و شغال في ورشة ابوه و حتي لما رجع لبيت ابوه رجع بالعافيه لان مرات ابوه كانت مش عايزاهم بسبب مشاكله و انهم ارتاحو لما مات و حاجات كتير تانيه ... الغريبه كان فيه مشكله عندي اني مش يوم ما شوفتهم مش حاسسهم ولاد اخويا و حاسس انهم اقارب ليا بس بحبهم مش كارههم يعني مشاعر انهم ولاد اخويا مش موجوده و الغريب مع الايام هما كمان بقو يعاملوني اني صاحبهم مش عمهم لدرجة انهم بقي ينادوني بأسمي عادي و حصل تقارب سريع بينا و خصوصا بعد ما خفيت حبيت اعمل معاهم حاجه كويسه علشان قعدتهم معايا في مرضي قمت اخدتهم و نزلت اشتريت ليهم لبس كتير حتي ملابس داخليه و اشتريت ليهم موبايلات جديده بدل التعبانه الي معاهم و طبعا كانو مبسوطين جدا و لما كانت امهم تكلمهم هايرجو امتي كانو يقولو ليها نرجع للقرف و الفقر نعمل ايه .... و طبعا امهم كانت بتيجي و معاها عمتهم الي كانت بتقرب ليا بشكل خلي البنات تتريق عليها و امهم بقت تلقح عليها بالكلام و هي و لا فارق معاها كلامهم مع اني كنت بأحرج من كلامهم علشانها ... يعني مثلا سحر قالت بتريقه مره .. كل ما آجيلك لازم تيجي معايا علشان تشوفك شكلك بتوحشها ... كانت ترد و تقول ايوه بيوحشني مش من العيله اتكسف انا و اقولها طبعا احنا اهل .... لغاية ما في ليله راجع من بره بالليل لاقيت هند الكبيره قاعده بتتفرج علي التليفزيون و سئلتها عن ندي قالت طلعت فوق تنام طلعت اغير هدومي سمعت صوت ضعيف بس غريب خارج من غرفة ندي كأنها بتتوجع او تتألم من حاجه خبطت عليها لم ترد بصراحه خوفت عليها ناديت علي هند طلعت و قلت ليها فعلا سمعت معايا الصوت فتحت الباب و كانت صدمه لينا ... كانت ندي قالعه ملط و نايمه علي السرير و حاطه سماعات في ودانها و بتتفرج علي سكس و بتلعب في نفسها و غايبه عن الدنيا و علشان السماعات في ودانها مش حاسه ان صوتها كان خارج بره الاوضه ... انا شوفت المنظر جريت علي اوضتي و هند دخلت و قفلت الباب وراها بسرعه و كان موقف زباله بصراحه ... بعدها بنص ساعه كده خبطت عليا هند و دخلت و قالت لي انا اسفه علي الي شوفته دي بنت عيله و مش فاهمه و انا عارفه .. و لسه هاتكمل قاطعتها و قلت ليها انا متفهم لكل حاجه انا عشت في اوروبا ٤ سنين و بسافر و عارف و فاهم ان دي حاجات غصب عن الانسان و بنات و ستات و شباب و رجاله كبار بتعملها في السر عادي ... فضحكت و قالت و انت بتعملها ؟ قلتلها لأ .. قالت اشمعني مش انت بتقول كل الناس بتعمل كده و انت مش متجوز يبقي اكيد بتعملها ... قلتلها بهزار لأ علشان انا مش محروم ... هي سمعت كده و قعدت تضحك و تهزر و تقولي يبقي انت تعرف واحده و مخبي و قعدت تقولي احكيلي و انا اقولها مش وقته و قعدنا نهزر و في الاخر قالت لي ندي مكسوفه منك و عايزانا نمشي بعد الي حصل و قاعده بتعيط في اوضتها خايفه منك ... قمت واخدها و رايحين غرفة ندي و دخلت لاقيتها فعلا بتعيط اخدتها في حضني و طبطبت عليها و طمنتها و قعدت اهزر معاها علشان تبطل عياط و بدون قصد في الهزار قلت طب كنتي فرجيني معاكي عمك تعبان هو كمان و بنضحك .. ردت هند و قالت تعبان من ايه ؟ ما انت لسه معترف ليا انك تعرف واحده و بتريح نفسك معاها .. ندي ابتسمت من وسط عياطها و سئلتني مين دي ؟ انا بتخبي علينا ؟ .. قلتلها انا ما قلتش حاجه دي بتتخيل .. ردت هند و قالت لها ده لسه قايلي في اوضته انه مش محروم يبقي اكيد يعرف حد و قلبناها هزار و ندي هديت و بقت عايزه تعرف مين و مصممه تعرف و كانها بتفير عليا و سيبتهم و نزلت تحت نزلو ورايا بعد ما ندي غسلت وشها و قعدو يزنو عايزين يعرفو انا اعرف مين ؟ و طبعا كلكم عارفين زن البنات في الحاجات دي ... حاولت اهرب من اسئلتهم الكتير طلعت غرفة نومي طلعو ورايا و فردت جسمي علي السرير علي اني هنام علشان يسيبوني و يخرجو لكن الاتنين غلسو و واحده نامت علي يميني و التانيه علي شمالي و قالو مش هانمشي و هانبات معاك لو ما حكتش لينا ... اخر ما زهقت بدات احكي ليهم اني اعرف ستات هنا اصحاب بس و بنعمل ده كنوع من الاعجاب بينا و اني لما كنت عايش في الخارج كان ليا صديقه عايشه معايا في نفس الشقه و لما كان ابويا بيجي يزورني كنت احجز ليها غرفه في فندق الكام يوم الي هايقعدهم ابويا او بتروح عند اهلها علشان ابويا ماكانش يعرف الموضوع ده خالص و اني عرفت بنات كتير هناك و طبعا البنات بتحب تعرف تفاصيل التفاصيل و اسئلتهم وصلت لغاية انهم سئلو كنت باستخدم واقي و لا بجيب علي جسمهم و لا بياخدو موانع حمل ... فقلت ليهم كل واحده علي حسب ظروفها بقي مش كله زي بعض و عرفتهم ان فيه بنات بيبقي معاهم الواقي ده في شنطتهم لو بتعمل علاقات كتير مع شباب و اتكلمنا عن الجنس بقي و جت سيرة الي عملته ندي و هند قالت انها بتعمل كده احيانا عادي و بقي كلامنا كله معلومات جنسيه ... المصيبه بقي اني و انا باكلمهم هجت عليهم و زوبري وقف و خصوصا ندي الي كان جسمها حلو قوي و مجسم و بزازها صغيره و حلوه و اهاتها و هيجانها كان مثير جدا جدا ... حسيت ان هند اخدت بالها و انا باعدل زوبري في البنطلون و طبعا هند كانت متجوزه قبل كده يعني تاخد بالها بسهوله ... بعد ما خلصنا كلام قامو علشان ينامو قامت ندي بايساني من خدي و قامت هند عامله زيها بس طولت في بوسة خدي و كانت فيها حنيه .. في النهايه حسيتها بوسه مش بريئه خالص ... و قامت كل واحده دخلت اوضتها تنام و انا قعدت شويه شربت فيها سيجاره افكر و دماغي بدأت تفكر فيهم جنسيا بقيت ابعد نفسي عن التفكير كده مابقتش عارف قمت عامل لنفسي كاس ويسكي اشربه ( نسيت اقولكم اني تعودت علي الشرب من ايام ما كنت في الخارج و كنت بجيب الخمور و الحشيش اشربهم في غرفتي من غير ما حد يعرف ) شربت كاسين يهدوني و يهدو تفكيري لغاية ما نمت .....
نلتقي في الجزء القادم .. منتظر رأيكم و اتمني تعجبكم
الجزء الثاني ....
بعد الي حكيته ليكم كانت خلاص علاقتي ببنات اخي تحولت الي علاقة واحد و اصحابه البنات و بقو مش عايزين يرجعو بيتهم و انا كمان كنت حبيت وجودهم معايا بدل الوحده و الفراغ في بيت كبير لوحدي ... و امهم و عمتهم بقو بيجو كتير برضه و خصوصا اني باروحهم في اوبر كل مره و حسيت ان عمتهم بترسم عليا و بتقرب مني بشكل ملحوظ و بقت تخليني قاعد و تيجي تقعد علي ايد الكرسي الي قاعد عليه و تميل عليا كأنها بتشوفني باعمل ايه علي الموبايل او اللاب بس كانت تهزر لأن الكلام كله بالانجليزي و هزارها و هزار الايد زاد و البنات و امهم متضايقين منها و بدأت الغيره بينهم و بصراحه كنت مبسوط من الي بيعملوه و من غيرتهم و تلقيح الكلام بينهم و بعد كام يوم حدث ما لم اتوقعه و هو اني لي اصدقاء في اوروبا من ايام الدراسه و لاقيت اتصال من صديقه لي اعرفها من اوروبا من ايام الجامعه اسمها بيكي بتقول لي انها جايه مصر شغل و فسحه اسبوعين و طبعا لازم اعزمها عندي في البيت و المشكله الاكبر اني مارست معاها جنس كتير قبل كده و في حفلات جنسيه ايام الجامعه كمان و الطبيعي لو جت هاتنام في غرفتي او هاتكون عايزه تمارس جنس معايا لأنها كمان بتعشق الجنس جدا جدا ... بقيت في مشكله و هي هاعمل ايه في بنات اخويا و هاقولهم ايه ؟ و كمان شكلي امام امهم و عمتهم و مرات جدهم و بقي مشكله ... المهم قلت اجيبها ليهم واحده واحده و اكيد هايفهمو و يروحو لأمهم الاسبوعين دول ... فقلت ليهم ان فيه ضيفه جايه من اوروبا و اسمها بيكي و حكيت ليهم انها صديقه من ايام الدراسه و ضيفه و لازم استضيفها في بيتي و ده عادي عندهم و لو ما حصلش يبقي قلة ذوق و خصوصا انها كانت بتستضيفني في بيتها لما بسافر بلدها .. البنات رحبو طبعا و قالو فيه غرفه فاضيه نوضبها و تنام فيها ... سكت شويه و بضحك كده قلتلهم ماهي مش هاتنام في غرفة وحدها ... قالو مش فاهمين ... قلتلهم بحرج مخلوط بهزار و ابتسامه .. اصلها هاتنام معايا في الاوضه علشان بتخاف تنام وحدها ... لاقيتهم في نفس واحد بيقولو .. نعم يا اخويا ... حسيتهم بيردحو لي قلتلهم بصو بقي احنا بقينا اصحاب و انتو مش صغيرين و لازم تفهمو انهم في اوروبا الحاجات دي مش عيب و عادي و كمان بصراحه احنا بينا علاقه من زمان ... شوفت علي وشهم حيره و غيره و ضيق و سئلوني علاقه من اي نوع ؟ ... قلتلهم علاقة صاحب و صاحبته افهموها بقي ... قالو يعني مش حب و جواز و كده ؟ ... قلتلهم لأ طبعا هو انا مجنون اتجوزها ... حسيتهم اطمنو و بداو يهزرو و يسئلوني اسئله كتير مش عارف اجاوب عنها فقلت ليهم نتفق يبقي سرنا مع بعض و بعدها نحكي ... قالو احنا نفسنا يكون كده و بنبقي عايزين نحكي ليك حاجات و بنخاف تقول لماما .. قلتلهم مستحيل حد يعرف حاجه بينا ... المهم اطمنا لبعض و بدأو يسئلو عنها و عن علاقتي بيها و طبعا كلنا عارفين ان الستات تحب تسئل عن تفاصيل التفاصيل هربت منهم و طلعت غرفتي بحجه عايز ارتاح عملت كاس ويسكي و قعدت اشربه امام البلكونه فدخلت ندي من غير ما تخبط لاقيتني كده .. قالت بتعمل ايه ؟ بتشرب خمره ؟ قلتلها عادي اتعودت عليها من ايام الجامعه فقالت لي واضح انك كنت خاربها هناك .. قلتلها ده عادي هناك الي بيخربها بيروح نايت كلوب او ديسكو او غيره ... ضحكت و شويه جت هند سئلت نفس السؤال .. انت بتشرب خمره ؟ ههههه ... جاوبت نفس الاجابه عليها ... قعدو معايا يهزرو و يسئلو و الي كانت اسئلتها صعبه كانت ندي الصغيره ... يعني من اسئلتها انها سئلتني هي بتبسطك لما بتنام معاها ؟ و سؤال تاني بعدها بشويه و سئلت هما هناك بيعملو زي ما بنشوف في الافلام ( طبعا انا فهمت انها تقصد افلام السكس) .... المهم بقي كانت مشكلتنا امها و عمتهم الي بيجو في الاسبوع علي الاقل يومين و احيانا بيباتو ... حسيت ان الاتنين مضايقين اصلا من انهم بيجو كتير و عرفت من البنات ان عمتهم عايزه تعلق معايا علشان الفلوس و ان امهم من غيرتها من تصرفات عمة البنات بقت تغير عليا منها قوي ... كلام البنات عن امهم و عمتهم كأنهم بيتكلمو عن جيران او اقارب من بعيد ... سئلت البنات عن كل شئ محتاج اجابه عندي و عرفت منهم انهم عاشو سنين بهدله من ابوهم و هند اتبهدلت من جوزها كمان و ده كان مخليهم مع كارهين ابوهم و سلبية امهم و ضعفها خلاهم بقو بستهينو بيها لدرجه انها بقت بالنسبه ليهم ام غلبانه و خلاص و عمتهم و امها لانهم عارفينهم بيموتو في القرش و ممكن يعملو اي حاجه علشانه ... المهم قعدنا نفكر نعمل ايه قامت هند قالت انا هاقول لأمي انك جايلك ضيفه من اوروبا و مش عايزين عمتهم تيجي علشان اسلوبها قدام الاجانب و ساعتها امي مش هاتيجي علشان عمتي ما تشبطش فيها كالعاده لأن اكيد امها بتشجعها كمان ... المهم حصل فعلا الي خططنا له و خلاص نسينا خالص انا و بنات اخويا حكاية انهم محارم ليا و بصراحه منظر جسم ندي مش طالع من دماغي و لا شكل كسها و لا بزازها و هاتجنن عليها لدرجه في مره جيت اضرب عشره تخيلت اني بانيكها و جيبت عليها و هي بقت تلبس قصير و عريان عادي في البيت و واخده راحتها علي الاخر هي و اختها لدرجة ان هند في مره خرجت من الحمام لفه نفسها بفوطه عادي امامي و شوفت فخد و رجلين نازلين مجسمين و لا جسم ليلي علوي في شبابها .. حاجه كده بطل و كتاف مرمر مع لون بشرتها الخمري خليتني كنت عايز اقوم ادخل وراها انيكها .. وقفت مع نفسي شويه علي احساسي ده تجاه بنات اخويا و ازاي انا مشتهيهم زي اي بنات و ازاي فارق السن ده ممكن يتقارب و في النهايه قلت لنفسي ده لاننا بعاد عن بعض و مافيش عاطفه القرابه بينا و قلت اكيد هما هايعملو فرمله ليا لأنهم مش هايدوني فرصه لحاجه و ان كل الي بيعملوه ده لانهم حاسين بحريه معايا و لأني عمهم مش هابص ليهم و قلت اكيد هما بيفكرو كده .... تاني يوم كان يوم خميس عرفت ان ام البنات و عمتهم في البيت بيزوروهم عادي فرجعت من الشغل حوالي ٩ مساءا لاقيت ام البنات و عمتهم لسه موجودين استغربت لأنهم مش متعودين يتأخرو كده كان اخرهم الساعه ٦ او ٧ بالكتير قوي و كنت اطلب لهم اوبر من اي مكان انا فيه لو مش في البيت حتي ... سئلت هند قالت ماما عايزاك في موضوع مهم سئلتها ايه هو قالت امها مش عايزه تقول .. المهم عزمت عليهم يباتو معانا و يمشو الصبح و خصوصا ان بكره اجازه و كده وافقو و البنات كمان شجعوهم علشان يعرفو الموضوع براحتهم و تبقي سهره هههههه المهم اتعشينا و قعدنا نتكلم و امهم قالت انا جايه علشان موضوع البنات لانهم مش عايزين يرجعو بيتهم من ساعة ما جم هنا و ده مضايقها و ان خلاص البنات باعوها و استقرو هنا و البنات قعدو يتكلمو معاها و يقولو نرجع ليه ؟ احنا مرتاحين هنا الا اذا كان عمنا مش عايزنا فرديت عليهم ان ده بيتهم و ماحدش يقدر يقولهم امشو و قعدو يتكلمو في الموضوع ده اكتر من ساعه و يقولو لامهم احنا اصلا قاعدين في بيت جدنا مش بيتنا و ده بيت عمنا و قعدو يفكروها بحاجات كانت بتحصل لما كانو عايشين معاها مضايقاهم من معاملة مرات جدهم الي خلي عمتهم تدخل في الموضوع و بقت خناقه بينهم انتهت ان البنات قالت لأمهم انهم مش هايرجعو معاها ... انا لاقيت الموضوع سخن و السهره بقت زفت قمت طلعت اوضتي عملت كاس و قعدت كالعاده علي كرسي امام البلكونه اشوف الخضره ... شويه و لاقيت باب الاوضه بيخبط عرفت انها مش واحده من البنات و لما فتحت لاقيتها عمة البنات شافتني باشرب قالت نفس سؤال البنات ايه ده انت بتشرب ؟ قلتلها نفس الاجابه اني باشرب من ايام الجامعه في اوروبا ... سندت علي السرير كده و قالت حلوه حكاية سفرك اوروبا ده انك شوفت الدنيا و سافرت و عرفت ناس و قالت بدلع انوثه كده .. و اكيد عرفت ستات ... مش عارف ليه رديت و قلت فعلا عرفت بس مافيش احلي من المصريه بصراحه ... ابتسمت و قالت ايه الي بيعجبك في المصريه عن الاجنبيه .. رديت ان المصريه دي دلع و صاحبة مزاج لكن الاجانب مالهمش في المزاج .. ردت و قالت بعلوقيه و انا يعجبني الراجل صاحب المزاج ... الباب اتفتح دخلت هند بتقولها سايبانا تحت و طالعه هنا ليه ؟ ردت عليها عمتها شايفاكو بتتهانقو و بتخبطو في امي قلت اسيب ليكم الدنيا و ابعد ... ردت هند و قالت طب يالا ننزل تحت خلاص خلصنا كلام و خناق ... طبعا بتطرد عمتها من اوضتي ... نزلو تحت و انا فضلت في اوضتي لغاية ما نمت و تاني يوم مشيو و اتصلت بيا ام البنات تعتذر عن الخناقه و سئلتني عن الضيوف الي هاتيجي من بره ده و انها كانت عايزه البنات تسيب البيت علشان الضيوف تاخد راحتها ... قلتلها دول مش ناس دي واحده ست فقط الي جايه ... حسيت بنبره غيره و حنيه و هي بتسئلني مين الست دي و اعرفها منين و حسيتها مهتمه قوي بمدي علاقتي بيها و فهمتها انها مجرد صديقه و الدليل ان البنات موجودين و هي موجوده بس حسيتها مضايقه و فيه غيره و بعد ما قفلت معاها بشويه لاقيت البنات بتقولي ليه قلت لماما انها واحده ست ... فقلت ليها عادي .. قالو احنا قايلين ليها راجل و مراته تقوم انت تقولها واحده صاحبتي ... قلتلهم و فيها ايه ؟ ما انا قلتلها البنات موجودين يعني ماقيش حاجه غلط .. ضحكو باستهزاء كده .. فقلت ليهم هو فيه ايه ؟ .. قالت ندي و هي بتضحك قوي اصل امي معجبه و بتحب .. سئلتها بمين ؟ ... قالت بيك يا ناصح هايكون بمين يعني و عمتي كمان بتستبعبط و بتخليها تتجن من شرمطتها عليك ... عملت عبيط اني متفاجئ و قعدنا نحكي في الموضوع ده و هند جابت من الاخر لما قالت الست لما بتتجوز بتتعود علي حاجات بتبقي نفسها فيها و خصوصا لو فيه راجل عينها منه بتبقي هاتتجنن عليه بس بتخبي علي قد ما تقدر ... فسئلتها طب انتي اهو كنتي متجوزه و مافيش حاجه و لا حد عينك منه ... قالت بتنهيده مين قالك ان مافيش و قامت دخلت علي المطبخ و كانها بتهرب قبل ما اسئلها فيه ايه ؟ و مين الي عنيها منه ؟ .... بعدها لما رجعت حاولت اعرف و هي لا تجاوب و حتي اختها حاولت تعرف مين ده الي عنيها منه و خصوصا انها لسه علي زمة راجل و القضيه لسه مرفوعه لكن هي فضلت تهرب من الاجابه و لم تجيب علي اي اسئله لكن في النهاية ندي قالت لها انا عارفه بس كنت عايزه اتأكد منك ... سئلتها مين هو ؟ .. برضه رفضت تقول و سكتنا علي كده و الايام عدت لغاية اليوم الي هاتيجي فيه بيكي و رايح اجيبها من المطار ..... نلتقي في الجزء القادم
الجزء الثالث ...
في اليوم الي رايح اجيب بيكي من المطار كانت طيارتها هاتوصل الساعه ٢ الظهر ... قمت كالعاده نفطر حسيت البنات ساكتين مش عادتهم و بيجهزو الفطار في سكوت الي كانو مش بيبطلو كلام .. سئلتهم مالكم ؟ قالو مافيش ... فهمت انه موضوع بيكي فسئلتهم ردت ندي بعصبيه كده .. ايوه احنا مضايقين بصراحه من حكاية انها هاتنام في اوضتك دي ... احنا كده هانبقي اريال و كمان ليه تنام معاك ماهو فيه اوضه فاضيه ... قلتلها احنا اتكلمنا في الموضوع ده قبل كده ايه الجديد الي يخليكم تغيرو رأيكم و تضايقو كده ... هند مش بتتكلم و بتبص في الاكل و بتاكل كأنها مغصوبه علي الاكل ... ردت ندي و قالت ايوه اتكلمنا بس اهو بقي ... فسئلتها طب انتو عايزين ايه ؟ ردت و قالت بعصبيه و لا حاجه .. فقلت لهند ماتقولي حاجه .. ردت بصوت واطي و تنهيده و قالت هاقول ايه و قامت من علي الاكل و دخلت المطبح .. سئلت ندي هو فيه ايه ؟ قالت اقولك و ماتقولش .. قلتلها قولي .. قالت بتحبك و بتغير عليك ... قلتلها بضحك بتحبني و تغير عليا علشان عمها امال لو كنت ابوها كانت عملت ايه ؟ ثم دي حاجات تعملها البنات الصغيره مش شابه في سنها ... ردت عليا ندي رد كان صاعق بالنسبه ليا بس فرحني من جوايا مش عارف ليه قالت عمها مين ؟ احنا عمرنا ما حسيناك عم و لا حتي و احنا عيال و حتي لما جينا عشنا هنا معاك كنا فرحانين هانكون جنبك لأننا بنحبك بس مش حاسينك خالص انك عمنا .. قلتلها امال حاسيني ايه ؟ .. قالت واحد قريبنا بس بنحبه اكتر من اي حد حتي ابونا و هند بتحبك بجد . دي طول الليل ما نمتش من الغيره و التفكير لما بصراحه انا كمان سخنت و اتضايقت ... كلامها و طريقتها ضحكتني فقلت ليها سخنتي و اتضايقتي من ايه ؟ ... قالت لما واحده اجنبيه بكسمها تيجي تاخدك من امامنا كده و تدخل بيك اوضة النوم و تاخدك في حضنها و احنا قاعدين رافعين الايريال دي صعبه بصراحه ... كلامها و طريقتها خلوني اقع من الضحك بصراحه و لأن جوايا كان فرحان بكل الي بتقوله ده و كده ممكن اتمتع بيهم و اشبع جنوني عليهم .... ناديت علي هند و اخدتهم و قعدنا علي كنبه و اخدتهم في حضني و قلتلهم بصو انا بحبكم جدا و اتعلقت بيكم جدا و ما اقدرش استغني عنكم ابدا و انتو بقيتو اخواتي و اصحابي و كل حاجه بس الي جايه دي ضيفه و اتدبست فيها و لو بتحبوني صحيح ارفعو راسي امام الضيفه و عاملوها كويس و استحملوها الكام يوم الي قاعداهم لغاية ما تمشي .. ردت هند و هي في حضني و سئلت هي برضه هاتنام في اوضتك ؟ قلتلها غصب عني الكام يوم دول و بعدها ابقو نامو انتو الاتنين كل ليله في حضني ... ماحدش منهم علق علي كلامي حتي برفض او قبول او اي حاجه كل الي حصل اني حضنتهم و حضنوني جامد و بعدها قمنا عادي و قلتلهم تحبو تيجو معايا المطار فرحو قوي و قالو ماشي قمنا علشان نلبس و نجهز سيبتهم طبعا يجهزو قبلي لانهم هاياخدو وقت عني في اللبس و طبعا اتكلمو مع بعض لانهم رايحين جايين علي غرف بعض و انا دخلت لبست و نزلت انتظرهم في الرسيبشن و لما نزلو و قبل ما نخرج من الباب هند وقفتني امامها و بصت لي و اتنهدت كأنها بتجمع قوتها و قالت عايزه اقولك حاجه .. قلتلها قولي ... قامت بايساني من شفايفي بوسه سريعه و قالت بس خلاص و فتحت الباب و خرجت بسرعه انا وقفت مستغرب و مبتسم ندي قالت اشمعني انا و قامت بايساني هي كمان من شفايفي و خرجت ورا اختها .. خرجت وراهم بضحك و فرحان و هما واقفين عند العربيه بيبصو ليا و بيبتسمو .. ركبنا العربيه و احنا في الطريق اتكلمنا في مشكلة التواصل بينهم هي بتتكلم الماني و قعدو يتريقو علي ازاي هايتكلمو معاها و اتفقت معاهم يعتبروها لعبه او تجربه حلوه يستمتعو بيها و تفضل سر بينا مهما حصل فيها و اتفقنا علي كده و تحول ضيقهم منها الي ترحيب بيها و بالتجربه الي هايعيشوها مع واحده اوروبيه متحرره و تجربة انهم هايرفعولي الايريال .. قعدنا نضحك و لما وصلنا و احنا في صالة الانتظار هند بتسئل هاتخرج امتي ندي ردت عليها و قالت مستعجله علي رفع الايريال ليه و قعدنا نضحك و نتريق لغاية ما خرجت بيكي و شافتني و جت تجري عليا تاخدني بالحضن و تتعلق برقبتي و بوس و فرحه ببص للبنات ندي قالت رفعنا الايريال خلاص اطمن حبيبي شوف شغلك ... انا ضحكت من كلامها و عرفتهم ببعض و انا كنت مفهمها انهم بنات خالي مش اولاد اخويا و فهمتهم اني مفهمها كده ... بصراحه انا عملت كده علشان خوفت من تصرفاتهم امامها تفهم منها ان بينا حاجه و مش عايزها تسافر تقول لأصدقائنا هناك ان فيه علاقه بيني و بين محارمي ففهمتها انهم اولاد خالي كده يبقي عادي لو فهمت اي حاجه مش مهم .... طبعا طول الطريق و احنا مروحين باتكلم مع بيكي الماني و هما قاعدين مش فاهمين حاجه و ندي نازله تريقه و بتترجم الي حوار من دماغها و هند بتضحك و انا باسمعها اضحك بيكي سئلتني بنضحك ليه ؟ قلتلها انهم مش فاهمين الماني و ندي بترجم من دماغها و بتقول اي كلام ... ضحكت بيكي و طلبت مني اترجم ليهم انها حبتهم كتير و تحب يكونو اصدقاء ليهم و انها هاتستخدم برنامج مترجم للتواصل معهم لأنها تحب تتحدث معهم كثيرا و فتحت برنامج المترجم تجربو معاهم و فعلا فهموه و طبعا البرنامج بيترجم عكسي و هما جربوه و فهمتهم انهم يقولو الكلمه عربي صح علشان البرنامج يترجم صح و فعلا جربوه و اشتغل و قالو لما يروحو انزل ليهم البرنامج ده و قعدو يتكلمو سوا شويه كتجربه لغاية ما وصلنا و طلعنا فوق عرضت عليها غرفه وحدها لو تحب علشان انا عارف بيحبو الخصوصيه قوي و هي بالذات تحب الخصوصيه و الحريه .. قالت ايوه يكون ليها غرفه خاصه و قالت بس في الليل هاتنام معايا لاني واحشها جدا و دخلتها غرفتها و قعدنا نبوس بعض شويه حلوين قلبت بأنها نزلت تمص زوبري و هي بتمص فتحت علينا الباب هند شافتنا كده جريت علي بره و انا دخلت زوبري و اعتذرت لبيكي و فهمتها انهم فاكرين انك هاتحطي حاجتك في غرفتي و انها كانت فاكره الاوضه فاضيه ... بيكي تفهمت الموضوع و قالت اكيد هايحصل بعض الاخطاء الغير مقصوده في اول يوم من الجميع ... سيبتها و نزلت لاقيت هند ضاربه بوز و ندي بتقولي علي طول كده طب ترتاح من السفر الاول و لا هي جايه ظابطه نفسها عليك اول ما توصل ... قلتلها بس يا فرن انتي و قلت لهند بهزار لحقتي تحكي للفرن دي ؟ .. ردت هند و قالت مش باقولها علشان تعرف الايريال رافعينه لغاية فين الي كل شويه تتكلم عن الايريال ... ردت ندي و قالت لها انا ريحت نفسي و رفعته للآخر من اول ما شوفتها هارفعه فين بعد كده .. اكتر من كده يتكسر مني .. قعدنا نضحك و نهزر و طلعنا كلنا نغير هدومنا و قلت ليهم يطلبو لينا غدا علشان الضيفه الي تلاقيها جعانه .... اتغدينا و كانت الساعه بقت ٧ و بيكي مش قادره تقاوم النوم و قامت نامت في اوضتها و احنا قعدنا و سهرنا و لما جت الساعه ١١ بالليل لاقينا بيكي صحيت و اخدت دش و شربت كاقيه و صحصحت كنت طلبت حلويات و احتفلنا بيها احتفال كانت مبسوطه بيه جدا و طبعا لأنها بتشرب كنت مجهز كل انواع الخمور من اول البيره و النبيذ لغاية الويسكي حتي الشامبانيا و فتحنا زجاجة شامبانيا للاحتفال بيها و لأول مره البنات تشرب لانها كمان خفيفه الطعم جدا و لذيذه لكن ليها تأثير و خصوصا لو اول مره تشرب الخمور في حياتك و ده الي حصل للبنات .. ضحك و رقص و بيكي اندمجت معاهم في الرقص و الاحتفال و كانت فرحانه جدا جدا و في اخر الليل دخلت معايا غرفة نومي و عملنا جنس جامد بكل الاوضاع و تاني يوم ندي قالت لي ان صوتنا كان عالي و سمعوه من بره بين الغرف و هما رايحين للحمام .. قلتلها شكلكم كنتم بتتصنتو علينا و هزرنا و هند بقي الي جابتها من الاخر و خليتني بالبس علشان اروح الشغل و ريم قاعده مع بيكي تحت و دخلت عليا و كنت بالبوكسر و لسه بالبس البنطلون في اول رجل و من غير ولا كلمه باستني من شفايفي بوسه طويله و نزلت علي الارض نزلت البوكسر و قعدت تمص في زوبري دقيقه و بعدها قامت و خرجت من غير و لا كلمه برضه رفعت البوكسر و لبست هدومي و انا متنح و مستغرب خلصت نزلت باستني بيكي من شفايفي قامت عامله زيها هند و طبعا ندي قالت برضه و هي بتضحك اشمعني انا و قامت بايساني من شفايفي زيهم .. انا ضحكت و روحت شغلي بيكي كلمتني سئلتني عن علاقتي بيها قلت ليها مافيش بس هما بيعملو زيك معايا و بيهزرو علشان اختلاف الثقافات و اكيد انتي عارفه .. فضحكت و قالت طب هايقلدوني برضه في السكس معاك ؟ ... ضحكت و قلت ليها هما بيعملو الي بيشوفوه و السكس مش هايشوفوه ... ضحكت و قالت فعلا و قالت انهم ظرفاء جدا و مبسوطه بيهم و انهم هايخرجو يتمشو و يشترو حاجات ... قفلت معاها و كلمت هند و قالت فعلا هايخرجو يشترو حاجات و يتمشو قلتلها علي مكان فلوس في اوضتي تاخدها معاها يشترو كل الي نفسهم فيه و يجيبو ليها هديه كأنها منهم ... قالت ماشي و فعلا اشترو ليها حاجات و هدية عباره عن سلسله فضه فرعوني و كانت فرحانه بيها قوي و لما رجعت كانت فرحانه بيها جدا و وريتهالي اول ما دخلت و هما قالو لي ايه رأيك مخلينها اخر دلع و مزاج و ببص عليهم لاقيتهم لابسين شورتات نفس الخامه مع اختلاف الالوان الشورت قصير جدا و ماسك علي جسمهم قوي و شفاف يعني بيكي باين جدا انها مش لابسه اندر و كسها و طيزها باينين و البنات باين الاندر بتاعهم من الشورت و تيشرتات جديده كات .. فقلت واضح انكم اشتريتو حاجات جديده لاقيت ندي بتلف و توريني الشورت و الهدوم و بتقولي ايه رأيك .. فقلت ليها في الشورت و لا الاندر الي تحتيه .. بصت لتحت و ضحكت و قالت الاتنين .. قلتلها الشورت حلو لكن الاندر عادي .. ضحكت و قالت اشتريت واحد مش عادي ... فقلت ليهم واضح انكم ظبطو نفسكم النهارده .. ردت هند و قالت صرفنا كل الفلوس الي كانت في الدولاب .. ضحكت و قلت ليها دي كانت كتير صرفتيها كلها ؟ قالت كلها جيبت لبس ليا و لأختي و بيكي بتاعتك و دلعتها ليك علشان تنبسط يا عريس يبقي اصرف بقي ... حسيتها مراتي و بتحرقني علشان متجوز عليها قعدت اضحك و قلتلها فداكي يا قمر المهم نشوف حاجه من الي اشترتوه قالت بطريقة كيد النسا .. اكيد هاتشوف بس اصبر اتغدي الاول .. و سابتني و مشيت و قالت لاختها تعالي نجهز الغدا للعريس بتاعنا ... انا قلت في بالي دول كده ناوين علي حاجه بس كنت مبسوط من جو الغيره و كيد النسا ده و حسيت اني متجوز ٣ ستات ههههه المهم بيكي كانت واقفه جنبي حاضنه ايدي و مش فاهمه الي بيتقال بعد ما مشيو سئلت بيقولو ايه ؟ قلتلها بيقولو انك اشتريتي حاجات حلوه ليا و عامله مفاجأه .. ضحكت و قالت فعلا فيه مفاجأه احنا عاملينها ليك و هاننبسط .. قلت ليها ماشي .. المهم اتغدينا و هما الثلاثه تحسهم متفقين علي حاجه بعد الغدا خلصو كل الي وراهم و شربنا الشاي و كله لاقيتهم بيقولو بعد ازنك هاناخد بيكي و نطلع فوق شويه و نجيلك و انت ظبط القعده هنا قوم هات كوبايات و دلع القعده علشان عروستك ... قلتلها ايه حكاية عروستك دي .. قالت بضحك هاتعرف يا شهريار البيت .. و اخدت البنات و طلعو فوق و انا قعدت ظبطت القعده و قعدت شربت كاسين نبيذ و هما لسه فوق و انا قاعد منتظرهم و منتظر المفاجأه الي قالو عليها ..........
احكيها لكم في الجزء القادم ... اتمني تكون القصه عاجباكم
الجزء الرابع ...
نزلت البنات الثلاثه و كانت مفجأه ليا لما شوفتهم نازلين لابسين الثلاثه جلاليب رقص الي هي بتكون طويله و مفتوحه من الجناب و فيها زي حزام رقص علي الوسط و كل واحده لابسه موديل مختلف و ميكاب و كأنهم ثلاث رقاصات نازلين من فوق انا شوفتهم قلت ايه ده ؟ .. بيكي نازله بتضحك و تقول انها بقت امرأه مصريه فقلت ليها انتي بقيتي راقصه مصريه و ضحكنا سئلوني بتقولو ايه قلتلهم قعدو يضحكو و شغلو اغاني مهرجانات و قعدو يرقصو و بيكي تحاول تقلدهم لغاية ما هند شغلت موسيقي الف ليله و ليله لأم كلثوم و رقصت عليها و لا سهير ذكي في زمانها رقصت بشكل رائع سئلت ندي هو فيه ايه ؟ ... قالت هند عايزه تعرفك انها احلي من بيكي و ناويالك خد بالك ... ضحكت و كملت فرجه علي رقص هند و حتي بيكي كانت فرحانه و مبهوره برقصها طبعا كل ده بيحصل و الكل بيشرب خمره و الي بيجي معاهم بيشربوه ويسكي او نبيذ او براندي لما بقت خلطبيطه بيكي كانت برضه سكرت و فردت جسمها علي كنبه صغيره و رفعت رجليها علي ظهر الكنبه لأنها صغيره لاقيتها مش لابسه اندر و ندي كانت قاعده جنبي علي ايد الكرسي قالت لي براحه مش هي بس الي قالعه من تحت هند كمان زيها .. فسئلتها طب و انتي ؟ قالت انا مؤدبه لابسه الاندر بتاعي بس كله سكس و ضحكت ... فقلتلها طب وريني السكس الي فيه ... قالت طب شويه كده اوريهولك علي جنب ... طبعا بنضحك و هند متألقه و مندمجه في الرقص قوي و بترقص بمزاج و الخمره عامله معاها احلي شغل لأنها بتشرب و هي بترقص و لما خلصت قعدت في الكرسي الي جنبي بتنهج و بتبص شافت بيكي رافعه رجليها و كسها كله امامي قامت بصت ليا وقالت بعصبيه احه انت قاعد بتتفرج عليا و لا علي كس المتناكه بتاعتك علي فكره انا جسمي و كسي احلي منها بكتير بس انت الي حمار و ذوقك زفت زيك ... للعلم دي اول مره هند تكلمني كده لكن واضح الشرب مع غيرتها خلوها تخرف بس مااكدبش عليكم انا كنت من جوايا مبسوط من غيرتها قوي و سايبها .... قامت من مكانها و راحت قعدت جنب بيكي و شغلت المترجم و قالت لها جسمك عاجب خالد ... فردت بيكي و قالت انا عارفه و هو كمان انا احبه ... قامت هند كاشفه كل جسك بيكي من تحت و قعدت تحسس علي فخادها ... بيكي بصت لي و ابتسمت لانها فهمت بالحركه دي ان هند عايزه تمارس معاها الجنس ... فنبهت هند و قلتلها خدي بالك كده هي فاهمه انك عايزه تلعبي فيها بس هي مرحبه علي فكره ... فسئلتني هند هي عملت كده قبل كده ؟ ... قلتلها ايوه هي بتحب الجنس الجماعي .. بصت ليها هند بابتسامه و قالت قشطه و قامت طالعه بإيديها تحسس علي كس بيكي كنوع من التحدي تقريبا لكن بيكي اندمجت و غمضت عنيها و مسكت ايد هند و شدتها علي كسها فقلت لهند هي دلوقتي منتظره تلحسي ليها .. تنحت هند و قالت لأ طبعا الحسلها ازاي يعني ؟ قامت ندي و راحت لهم و قالت الحس لها انا وسعي كده قعدت مكان هند و هند قعدت علي الكرسي الي جنبي و فعلا نزلت لحس في كس بيكي و بيكي اتعدلت ليها و اندمجو قوي و ندي بصراحه لحست ليها لغاية ما بيكي جابت شهوتها و انا و هند قاعدين بنتفرج بعد ما بيكي جابت مسكت وش ندي الي كان غرقان عسل من اللحس قامت بيكي قعدت تبوس و تلحس وش ندي و مندمجين مع بعض .. بعد ما خلصو قلت لندي اتعلمتي فين كل ده ؟ .. ضحكت و قالت الافلام السكس ماخلتش حاجه ... ضحكنا و بيكي و ندي طلعو فوق علشان يدخلو الحمام و ماشيين حاضنين بعض بيبوسو بعض و بقيت انا و هند وحدنا و فجأه هند رفعت توريني كسها و تقولي بزمتك ده و لا كس البت الماسخه بتاعتك دي قلتلها بصراحه انتي و انا بجد هاتجنن عليه و قمت قاعد علي الارض بين فخادها و نزلت الحس فيه و هي اهاتها و الاح كانت رهيبه ده غير كلام الحب و الشوق الي قلناه لبعض قمت واقف و مطلع زوبري و هي قعدت تمص فيه كتير قمت واخدها علي كنبة الانتريه الكبيره و منيمها و راكب فوقها و فضلت انيك فيها لغاية ما قربت اجيب قلتلها قالت اوعي تجيب جوه قمت مخرجه و هي اتعدلت و قعدت تمص لغاية ما جيبتهم في بوقها و اول ما خرجته من بوقها لاقيت بيكي جايه تجري تبوس هند من شفايفها و تاخد لبني من بوقها و قعدت تبوسها كتير و بصيت لاقيت ندي قاعده علي السلم و اتاريهم كانو بيتفرجو علينا .. بعد ما خلصو هند بصت لي نظره فيها حب علي فرح علي ابتسامه و جت باستني من شفايفي و جت جنب ودني و قالت لي بزمتك مين احلي ؟ .. قلتلها انتي .. قالت ما انا عارفه بس كنت باتأكد انك بتفهم . و ضحكت و طلعت علي فوق ... و ندي بكل كوميديا كعادتها قالت لي لو سمحت يا اخ انت يا الي غرقان في النسوان ممكن تفهم الحماره ده اني بنت بنوت علشان هاتموت و تلعب لي تحت و انا خايفه تضيع الدنيا و اتفضح علي ايد واحده هبله و بتكلمني و بتضحك ... قلتلها حاضر ... فهمت بيكي انها عذراء بكر و هنا في الدول العربيه البنت تظل عذراء حتي زواجها و اذا كانت تحب اللعب معاها لابد ان تحافظ علي عذريتها ... فقالت لي بيكي انا تعلم ذلك و ستكون حريصه اذا كانت ندي تريد ذلك و انها كل ما طلبته انها تشاهد كس ندي و تلمسه و تبوسه .. فهمت ندي قالت لو كده يبقي ماشي و قامت اخدتها من ايديها فسئلتها رايحه بيها فين قالت هاتنام معايا الليله و هند تنام معاك و بتغمز لي بعنيها ... طلعو و اخدتها فعلا في غرفتها و انا لاقيت هند واقفه في ممر الغرف قمت واخدها معايا غرفتي و حضنا بعض و نزلنا بوس و كلام حب و شوق و نمت معاها و المره دي جيبتهم علي بطنها و بعدها نمنا في حضن بعض و نقول لبعض كلام حب و بدأت تفضفض معايا انها طول عمرها من و هي صغيره و ابوها بيجيبها هنا لأمي كانت بتشوفني بإعجاب و حب و كانت دايما شايفاني واحد قريبهم بتحبه و معجبه بيه و لما ابوها مات فرحت قوي انها هاتعيش معايا و انا كانت تتمني اكون مكان جوزها و انها كانت بتتمني تنام في حضني كده و طبعا انا قلتلها نفس الكلام و المشاعر و اتكلمنا عن امها و عمتها و سئلتني انت ممكن تتجنن و تتجوز واحده منهم ؟ قلتلها بصراحه لأ فسئلتني طب انت معجب بواحده فيهم او نفسك تنام مع واحده فيهم ؟ قلتلها مش عارف بس مش هاكدب عليكي انا باشوف في كل واحده فيكم انتو الاربعه ان كل واحده فيها حاجه مختلفه عن الثانيه ... سئلتني الاختلاف في ايه ؟ .. قلتلها ندي مثلا مجنونه و جريئه و ذكيه جدا و ده شئ له اثاره و انتي رومانسيه و دلوعه و ده فيه اثاره و عمتك شكلها صاحبة مزاج و ده له طعم مختلف .. فقالت دي شرموطه صدقني هي و امها ... فقالت طب و ماما ؟ .. قلتلها امك فيها حاجه حلوه و طعم مختلف لانها طيبه و غلبانه و نفسها تحس بحد يعاملها علي انها بني ادمه ليها كيان بعد سنين البهدله الي شافتها مع ابوكي ... قالت عندك حق و انا مش هازعل لو نكتهم كلهم و هاساعدك كمان بس بشرط ... قلتلها ايه هو الشرط ؟ ... قالت تكون بتاعي و الكل تسالي ... قلتلها موافق .. قالت اتفقنا بس خد بالك ندي بنت بنوت و لو حصلها حاجه انت الي هاتشيل مصيبتها و خد بالك دي مجنونه بجد و انا بخاف تأذي نفسها .. قلتلها ماهو لما تكون تحت عيونا و نريحها يبقي هانحافظ عليها .. طبطبت علي كتفي و قالت بتريقه ريحها يا حبيبي انت هاتريح مين و لا مين ؟ احه انت هاتنيكني و هاتنيك اختي و امي و عمتي ناقص ام عمتي الست الكبيره .. قلتلها بهزار كبيره مين دي في بداية الخمسنات تقريبا يعني تلاقيها لسه شغاله و نفسها تعوض الي فات و باضحك طبعا ... لاقيت هند قالت لي اهو انا نفسي توقع الشرموطه دي و اشوفها بتتناك .. قلتلها اشمعني ؟ .. قالت دي اصل كل المصايب الي عشناها في حياتنا .. سئلتها ازاي ؟ قالت دي الي كانت بتسخن جدي كل شويه يبعت ابويا لأمك ياخد فلوس و هي الي لما كبر بقت تسخنه يجي ياخد منها فلوس و تقوله روح هات من امك الي جوزها معاه ملايين و معيشها في نعيم مش ابوك الي معيشنا علي قدنا و هي الي بوظته و شجعته ... سئلتها عرفتي منين ده ابوكي كان صغير .. قالت هو اتخانق معاها في مره علي فوس و قالها نسيتي لما كنتي بتبعتيني اجيب فلوس من امي و تاخديها و حكي حكايات كتير ده غير هي الي صممت تجوزه لأمي و هي عارفه انه بايظ بس كانت طمعانه فيه .. قلتلها صحيح دي امك بنت اختها ... قالت ايوه ضحكت علي جدتي الي هي اختها و طمعتها و قالت لها انه هايورث فلوس كتير من امه و خساره تروح للغريبه بنتك اولي و لما ماتت امك و ابويا ورث فضلت تحرضه و تشجعه يصرف و يمتع نفسه علشان تعرف تقلبه و كان بيعرف نسوان و يجيبهم عندها و تعرص عليه و تقبض ... قلتلها يخرب بيتها دي وليه جباره ... قالت بنتها طالعه ليها بالظبط و اتطلقت بفضيحه و مكسور عنيها امام طليقها و اهله و الشارع الي كانت ساكنه فيه المفضوحه ... اقولك حاجه كمان تعرف انهم كانو عايزين يطردونا من زمان حتي و ابويا عايش من شقة جدي و الي مخليهم ساكتين دلوقتي و متمسكين بأمي الي كانو مش طايقينها و بتقولها خدي جوزك و عيالك و روحي اقعدي عند امك و لا حد من اخواتك ساكتين و فرحانين بيها علشان المصروف الي انت عامله ليهم علشانا و علشان امي لكن لولاه كانو طردونا ثاني يوم موت ابويا ظهورك و فلوسك خليتنا لينا كرامه بعد ما كان ابونا مضيعها مع شراميط .. سئلتها علشان كده رافضين ترجعو هناك ؟ قالت ايوه كارهين الناس دي و نفسي امي كمان تسيب هناك بس بتقول لو خرجت من عندهم اسبوع مش هايرجعوني تاني ابدا علشان كده قاعده تضمن مكان تعيش فيه .... كلام هند أثر فيا جدا بصراحه و زعلني عليهم و اتضايقت فقلت ليها انتو من النهارده مسئولين مني و امك تيجي تعيش معانا هنا ... قالت مش هاترضي بتقول هايجي يوم و تتجوز او تزهق مننا ساعتها هانبقي في الشارع ... كلامنا نور في دماغي فكره اني اشتري ليهم شقه في مكان متوسط و اكتبها بأسمهم و بكده يبقي امان ليهم و خصوصا ان علاقتي بيهم مابقتش ولاد اخويا و بس دي علاقه جنسيه كامله و حسيت ان ده ابسط شئ اقدمه لهم ... المهم و احنا بنتكلم غلب علينا النوم و احنا في حضن بعض ملط صحيت علي ندي بتصحينا و بتهزر و تقولنا صباحيه مباركه يا عرسان طب اتغطو بحاجه .. اصلنا كنا نايمين ملط ... قمت دخلت الحمام و طبعا ماشي ملط و هند قامت دخلت ورايا و بضحك قلت تعالي احميك يا عريس و استحمينا و خرجنا من حمام غرفتي هي مافيش هدوم ليها غير الجلابيه بتاعة امبارح لفت نفسها بفوطه و خرجنا لاقينا بيكي بتبص لي و تضحك و مبسوطه فسئلتها عملتو ايه امس قالت عملنا سكس حلو قوي و ان ندي بتعمل جنس حلو قوي و انها استمتعت معاها جدا و سئلتني عن هند قلت ليها اني استمتعت انا كمان جدا معاها و نزلنا تحت كانت ندي بتجهز فطار فسئلتها عجبتك بيكي ؟ قالت و لا الافلام السكس فسئلتها انتي يا بت شاذه بتحبي الستات ؟ قالت هو انا لاقيت رجاله في البيت ده بتعبرني و قلت لأ اهو الموجود و خلاص ... فهمت انها بتقولي لو انت قلتلي تعالي هاجي .. فقلت ليها بسيطه النهارده تبقي ليلتك و هند تنام مع بيكي و تبقي كل يوم مع واحده فيكم ايه رأيك ضحكت و قالت تصدق فكره ... بيكي سئلتني بنقول ايه و ايه الي بيضحكنا كده فقلت ليها ضحكت و قالت موافقه جدا و كمان ممكن نمارس جنس جماعي ... انا عارف انها بتحبه جدا ... فقلت لندي قالت بضحك و ماله انا معاكم في اي حاجه و قعدنا نهزر نزلت هند حكينا ليها و قعدنا نتريق و نهزر و ام البنات اتصلت بهند و قالت لها انها جايه هي و عمتها يسلمو علي الضيفه الاجنبيه و يشوفوها .. طبعا هند جت قالت الحقو كابسه .. امي و عمتي جايين يشوفو بيكي و يسلمو عليها و طبعا كلنا عارفين انهم جايين من نارهم و غيرتهم قولو بقي هانعمل ايه ؟ قلتلها و لا تعملو حاجه هي تعرفوها بيهم و هانقولها الي حصل هنا سر بينا ثم هي بتتكلم الماني يعني و لا هاتفهمهم و لا هايفهموها ... فعلا جم و اتغدو معانا و اتعرفو عليها و هي كانت ظريفه و البنات كانو بيكلموها عن طريق برنامج المترجم و في وسط القعده طلبت اكلم ام البنات وحدنا و اخدتها و قعدنا في جنينة الفيلا لاني فيها جنينه صغيره و سئلتها عن عيشتها في بيت خالتها و فعلا حسيتها انها مجبره و قالت نفس كلام هند ان لولا الفلوس الي بادفعها كان زمانهم طردوهم و اني عملت معاها و مع بناتها الي ابوهم نفسه ما عملوش لانه كان كاسر نفسهم و قالت انهم بيعاملوها كويس قوي علشان الفلوس ... خلصت كلامنا طبعا عمة البنات قاعده هاتتجنن من بيكي و البنات و امهم و عايزه تعرف كنا بنقول ايه و كانت زي الي عليها بيضه لغاية ما روحو ... بس كلام ام البنات كبر الموضوع في دماغي كلمت السكرتيره عندي في الشركه تدخل علي النت تدور علي شقه للبيع و تحط سعر معين قلته ليها و تشوف الفلوس دي تشتري شقه فين ؟ و مساحتها قد ايه و كده ..... و بعد ما مشيو قعدنا نهزر و نشرب و ندي تقولهم النهارده ليلتي اشمعني انتم انا النهارده هنام مع خالد .. هند تقولها مش هاينفع ترد عليها ندي تقولها احنا اتفقنا الصبح و هند تقولها كنا بنهزر و ندي تقول ماليش دعوه زي زيكم .. هند بصت ليا فقلت ليها خلاص سبيبها .. قالت علي العموم انت حر زي ما قلتلك لو بوظتها هاتبقي في رقبتك قلتلها ما تخافيش المهم هاتعملي ايه مع بيكي ..قامت سئلت ندي هي نظامها ايه يا بت ؟ ردت ندي و قالت بتعمل كل الي تقوليلها عليه و بتعمله حلو شوفي انتي عايزه منها ايه تعمله .. هند قالت لبيكي انها هاتنام في حضنها الليله و بيكي فرحت انها بتبدل علينا كل ليله مع حد و قالت غدا كلنا مع بعض ... في الاخر دخلت معايا ندي غرفتي و حضنتها و بوستها و قلتلها تعرفي اني هاتجنن عليكي من يوم ما شوفتك بتلعبي في نفسك جسمك حلو قوي .. قالت اهو ملكك يا حبيبي و بوسنا بعض و عملنا جنس سوفت كله مص و لحس و بوس لغاية ما خلصنا و نمنا في حضن بعض و بدأ كرسي الاعتراف ... برضه حكت لي حياتهم و انها فاهمه و شايفه كل واحده كويس و انهم فاكرينها عبيطه .. انا قلتلها بصراحه انا شايفك ذكيه جدا ... قالت لي انها معاها كل اسرار اصحابها و محافظه عليها و سئلتني عن نيك الطيز لان فيه واحده صاحبتها بتتناك من خطيبها في طيزها و بتقول لها انه حلو بس بيوجع و متعب في الاول قلتلها ايوه و فهمتها ليه ؟ قالت طب عايزه اجرب من غير وجع قلتلها لازم فيه وجع بس ممكن نجيب مرهم مخدر او سبراي مخدر للاماكن الحساسه يقلل الوجع فقالت لي طب هاته و المره الجايه نجرب قلتلها ماشي ... بعدها نمنا في حضن بعض للصبح .....
نلتقي في الجزء القادم ... تحياتي لكم و منتظر رأيكم
الجزء الخامس ....
تاني يوم صحيتني هند و كانت بتطمن علي اختها و سئلتها عن الي حصل بينها و بين بيكي قالت دي فاجره و معاها زوبرين صناعي واحد بحزام بيتلبس في الوسط و التاني مزدوج طويل بطرفين و انهم استعملوهم و لما سئلت بيكي وريتهم ليا و هزنا عليهم و ندي قعدت تضحك لأنها اول مره تشوفهم فقلتلها تسيبهم لما تسافر و تاخد فلوس تشتري غيرهم لما ترجع بلدها ..وافقت طبعا ... نزلت علي شغلي لاقيت سكرترتي لاقت شقتين مناسبين جدا بس اغلي شويه من المبلغ الي حددته ليها شوفت الصور و المنطقه و طلبت اشوفهم حدد لي موعد تاني يوم نتفرج عليهم و كلمت صديق ليا صيدلي قلتله اني اعرف واحده عايز انيكها من طيزها بس خايفه من الوجع و عايز حاجه للوجع ده ... طبعا بعد تريقه و هزار قالي لي مرهم مخدر و سبراي و جل لسهولة الدخول و نصحني اوسع بصباعي الاول ... و انا مروح عديت علي صاحبي الصيدلي و قالي عنده حاجات جنسيه مستورده بيبيعها للمعارف فقط و شوفت فياجرا حريمي مستورده و حاجات جنسيه تانيه اتفرجت عليها و عجبني فياجرا حريمي عباره عن نقط كده في زجاجه بلاستيك صغيره انا كنت اعرفها و شوفتها في اوروبا كانت البنات هناك بتاخدها او الشباب بتحطها للبنات و كانت بتهيجهم فعلا و اداني مرهم كنت اول مره اسمع عنه و هو انه لما تدهن لاحد بيه في طيزه تاكله قوي و تهيجها و بيسهل في الدخول كمان اشتريت الحاجات دي و لما روحت عرفت ان ندي طول النهار تلعب بالازبار الي مع بيكي و عملو كلهم جنس مع بعض بيهم و ندي كانت طول اليوم لابسه الزوبر الي بحزام و ماشيه تنيك في الاتنين و يهزرو و يلعبو مع بعض و مبسوطين جدا مع بعضهم .. اديت لندي الحاجات الي جيبتها و فهمتها الي قالي عليه صاحبي الصيدلي .. فرحت قوي و قالت حلو المرهم الي بيهيج الطيز ده هاحط للبنات منه .. فقلت ليها الاحسن تدهني بيه صباعها من غير ما يحسو و تبعبصهم من غير ما يحسو و نشوف تأثيره علي طيازهم .. كمقلب فيهم يعني ... فرحت ندي بالمقلب الي هاتعمله فيهم و اتفقنا تعمل كده بعد العشا كانه هزار معاهم ... بعدها قلت للبنات بكره عايزهم معايا في مشوار ... طبعا مش عايز اعرفهم موضوع الشقه دي الا لما نستقر علي حاجه ... و بعد العشا فعلا ندي عملت الي اتفقنا عليه و بعبصت هند و هي واقفه في المطبخ بتغسل المواعين و بهزار دخلت ايديها تحت بنطلونها و الاندر و قامت مبعبصاها و حطت ليهاالكريم علي الخرم طبعا حست بيه هند لكن ندي قالت ان ايديها مبلوله مش اكتر و لكن بيكي عملت انها بتبوسها و بتحسس علي طيزها و دخلت ايديها من تحت الهدوم و بعبصتها و بتقولي صباعها دخل في طيزها فقلت ليها لانها مفتوحه من طيزها و بتتناك فيها كتير عادي و قامت حاطه لنفسها و عملت عصير ليهم الثلاثه و قامت حاطه فيه فيارجرا ليهم الثلاثه فقلتلها انتي ناويه تخربيها قالت و هي بتضحك علشان اعرف تأثير الحاجات دي بنقسي و اجربها بنفسي .. شربو العصير و بعد ساعه كده بدأ الهيجان فعلا و الثلاثه بيهرشو في خرم طيزهم و ندي قالت لي براحه كده و هي واقعه من الضحك ده بجد طيزها بتاكلها قوي و عايزه تدخل حاجه فيها تهرش فيها من جوه و بتضحك و بتقولي شكلها اشتغلت معاهم كمان .. قامت تهزر و تلعب مع البنات و تبعبصهم بهزار و انا قاعد عامل كاس نبيذ و قاعد باتفرج عليهم و شوفت انهم حابين البعبصه بجد و ندي طلعت و نزلت لابسه البراه و الاندر فقط و رابطه الزوبر الي بحزام علي وسطها و نازله بالزوبر المزدوج في ايديها و معاه الجيل الي جيبته ليها بتقول و هي بتضحك مين عايزني ؟ ... هند و بيكي قعدو يضحكو و بيكي سئلتني هي بتقول ايه ؟ قلتلها ندي بتقول مين عايز يعمل سكس معاها .. قامت بيكي راحت عليها و هي بتقول انا عايزه و اخدتها بالحضن و البوس و اللعب في الزوبر البلاستيك قامت ندي لفت بيكي و خليتها توطي و نزلت هدومها و غرقت خرمها و الزوبر بالجيل و قامت مدخله الزوبر في طيزها بيكي صرخت صرخة متعه رهيبه كأن دخل ريحها من حاجه و قعدت ريم تنيك فيها و بيكي مبسوطه قوي و مستمتعه و عماله تقول نيكي جامد حبيبتي انا حبيتك قوي انتي ممتعه جدا انتي اجمل فتاه مارست معاها الجنس .. طبعا بتقول بالالماني و ماحدش فهمها غيري .. هند كانت جت قعدت جنبي شافت كده لعبت في زوبري الي كان واقف لوحده نزلت تمص فيه جامد و هي موطيه علي زوبري بقيت ابعبصها في طيزها و بببص علي ندي لاقيتها بتغمز ليا و مبسوطه و بطريقه عنيفه خرجت الزوبر من طيز بيكي و خليتها تقعد علي الارض و لفت خليتها تلحس طيزها و تدخل الزوبر المزدوج فيها و انا قلت لبيكي توسع بصباعها الاول فعلا بيكي عملت كده و فضلت توسع بصباعها و ندي مستمتعه جدا لان طيزها بتاكلها اصلا و هند قامت مقلعاني هدومي كلها و قلعت هدومها كلها و بقينا ملط و تحولت لمجنونه جنس بتتناك في كسها و طيزها و طلعت مفتوحه اصلا من جوزها و كان بينيكها فيها بس لأنها بقالها كتير ما اتناكتش فيها كانت ضيقه شويه بس هيجانها كان مخليها قاعده علي زوبري تطلعه من كسها تحطه في طيزها و تخرجه من طيزها تحطه في كسها و كأنها محتاره بينهم و بعد ما بيكي دخلت طرف الزوبر المزدوج في طيز ندي لفت و اخدت الطرف الثاني في طيزها و بقو الاتنين طيازهم في طيز بعض بيخبطوهم في بعض و الزوبر بينهم و مستمتعين جدا و شويه و جت ندي بالزوبر الي لابساه في وسطها خلتني انام علي الكنبه و هند تقعد علي زوبري و تدخله في كسها و هي من وراها ناكتها في طيزها و بقت هند بتتناك في كسها و طيزها و مبسوطه قوي قوي و بيكي جت من ورا ندي و دخلت طرف الزوبر في طيز ندي و الطرف الثاني في كس بيكي و بقي الكل بينيك في الكل و فضلنا كده نعمل جنس حوالي ٣ ساعات انا جيبت فيهم مرتين و هما جابو كتير لغاية ما اتهدو فعلا من التعب لاننا مارسنا جنس تدريجيا يرتفع لدرجة بقي عنيف بجد و بقي فيه ضرب و شتيمه بينهم و خصوصا ندي كانت بتتعامل مع بيكي بعنف و ضربتها اكتر من مره علي وشها و ضربتها بالزوبر المزدوج ده علي طيزها كانه عصايا بتضربها بيه و بيكي كانت مستمتعه جدا بده و بتقولها تزود بس ندي مش فاهمه فكنت باقولها و كانت بتزود الضرب و الشتيمه و طبعا بيكي مش فاهمه الشتيمه بس عارفه انها شتيمه و مبسوطه ... المهم قضينا ليلة سكس جماعي تجنن بعدها طلعت بيكي تنام مع ندي لان واضح انها حبيتها قوي و هند طلعت تنام في حضني .. و تاني يوم سئلت بيكي عن حبها لندي قالت انها ممتعه جدا و انها بتحبها .. المهم اخدتهم كلهم معايا الشركه و بعدها نزلنا و معانا سكرتيرتي نتفرج علي الشقق و قلتلهم يختارو لي شقه علي ذوقهم علشان واحد صاحبي مسافر بره عايزني اشتريها له بس عايز حاجه يحبو هما يعيشو فيها ... قعدنا نتفرج علي شقق كل يوم و التاني و بقت الحياه في البيت عندي الي عايز يمارس جنس وقت ما يحب يمارس و في الليل هند بتدخل تنام معايا و بيكي مع ندي و بقيت انيك ندي في طيزها عادي و بقت مبسوطه و قضينا ايام حلوه لغاية سفر بيكي و رجعت بلدها و بعدها بكام يوم لاقينا شقه حلوه قوي و مكانها ممتاز و مناسب و في حي كويس و سعرها معقول و عجبت البنات جدا جدا ... طبعا هما بيشوفوها و مش عارفين حاجه ... و لما استقرينا خلاص عليها قعدت معاهم و قلتلهم اني هاشتري ليكم الشقه دي و اكتبها بأسمكم انتو الاتنين و تجيبو امكم تعيش فيها و يبقي عندكم شقه ملك ليكم و ماحدش يزلكم ... كانو فرحانين بس اعتقدو اني عايزهم يمشو لكن انا قلتلهم و فهمتهم انهم مش هايمشو من عندي نهائي لكن دي لامكم بدل ماهي عايشه في بيت مش بتاعها ... فرحو طبعا و اخدتهم اشتريت الشقه فعلا بأسمهم و عملو توكيل للمحامي بتاعي علشان يسجلها و اتفقت مايقولوش لأمهم الا بعد ما نوضبها و نفرشها و الشقه كانت محتاجه تغير دهانات فقط ... فعلا بعد حوالي شهر كانت الشقه متوضبه و مفروشه كمان علشان اشترينا العفش جاهز و بقت مش ناقصها حاجه نهائي غير السكن فيها و شوية روافع بتجيبها الستات ... المهم خلصنا و قلنا نعملها مفاجأه لأمهم و افكركم ان اسمها سحر و اتصلنا بيها تيجي عادي و طبعا جت معاها عمة البنات الي اسمها نورا الي بتيجي قهرا و غلاسه معاها ... بس انا قلت احسن علشان احرق دمها هي و امها بسبب الي كانو بيعملوه معاهم ... المهم اخدتهم للشقه يتفرجو عليها و شافوها عجبتهم قوي قوي قوي و سئلت ام البنات الشقه دي بتاعة مين ؟ قلتلها بتاعة بنات اخويا انا اشتريتها ليهم و كتبتها بأسمهم و اديتها العقود مسجله و قلتلها من اللحظه دي الشقة دي بتاعتكم و اديتها مفاتيح الشقه و قلتلها استلموها خلاص بعقشها ... من فرحتها قعدت تزغرط و تعيط و تحصن و تبوس البنات و نسيت نفسها و قامت حضنتني و قعدت تعيط و انا اطبطب عليها و البنات عيطو معاها و عمتهم بتبارك ليهم و تحس نار خارجه منها ... نزلنا للبواب عرفته انهم ولاد اخويا و انا عمهم و انهم اصحاب الشقه خلاص و استلموها مني و تعامله من النهارده معاهم لانهم اصحاب الشقه و وصلت ام البنات و عمتهم و طلعنا بيتهم عرفو ام عمتهم نوا و كان باين عليها انها مضايقه لان كده ام البنات هاتمشي و الفلوس هاتنقطع و مش هاتعرف تزلها تاني و كمان عرفت انهم بقي عندهم شقه كبيره و احسن من شقتهم بكتير و مستوي اعلي و منطقه افضل و عماره مش بيت قديم و كل ده بقي ملكهم خلاص و ام البنات قالت لهم يقعدو معاها الليله يلمو حاجتهم و بكره يجيبو عربيه ينقلو للشقه ... انا قلتلها اتصلي بيا هابعت ليكم عربيه نص نقل و عربيه ملاكي من عربيات الشركه لانهم مش هاينقلو عفش طبعا ... فعلا كلموني تاني يوم الظهر كده بعت ليهم العربيات اخدتهم و راح معاهم عمة البنات و امها كنوع من اظهار الفرحه ليهم و المباركه و عرفت انهم كانو محروقين منهم و مولعين لأن الشقه ثلاث غرف و حمامين و ريسيبشن كبير و مطبخ امريكاني كبير و عفش جديد كله و لما خلصت شغلي عديت عليهم و اديت ليهم فلوس علشان لو احتاجو حاجه يجيبوها و لما جيت اروح هند قالت هاروح معاك علشان مش معانا هدوم و عايزه اغير و اجيب هدوم ليها و لندي ... روحت معايا و لأول مره نبقي وحدنا في البيت و عشنا ليله حلوه مع بعض كلها حب و جنس و قعدنا نتكلم هانعمل ايه لأن امهم هاتقولهم تعالو بقي عيشو معايا و فقلت ليها ممكن نخليها تيجي تعيش معانا ... قالت ساعتها هانام في اوضتي و مش هانعرف نعمل حاجه ... قلتلها طب و الحل ؟ قالت خليها هناك عادي و نقولها مش هانقدر نسيبك وحدك و خصوصا انك وحدك و مين هايخدمك و خصوصا بعد الي عملته معانا و ممكن نسيب ندي هناك و انا هنا معاك و تبقي ندي تيجي تبات معانا يوم او اتنين في الاسبوع و خلاص ... قلتلها و ندي هاتوافق ؟ ... قالت ما اعرفش ... اتكلمنا شويه عن عمتها و امها و هانعمل ايه معاهم و انها عايزه تكسر عنيها و تاخد حقها و حق اختها و امها منهم ... قلتلها خلاص سيبيها للظروف .. تاني يوم اخدت هند معاها شوية هدوم و حاجات ليها و لأختها و وصلتها ليهم و اديتها فيزا فيها مبلغ كويس و قلتلها تخليها معاها علشان لو نزلو يشترو الحاجات الناقصه للشقه و سيبتها و روحت شغلي و هما نزلو يشترو حاجات للشقه و انا اخر النهار عديت عليهم اطمن عليهم لاقيتهم مبسوطين قوي بالشقه و اخدت الفيزا من هند و لسه هاتقول اخدت منها كام قلتلها الرسائل وصلتني .. فسئلت اخدنا كتير ؟ ... قلتلها مافيش حاجه تكتر عليكم .. امها كانت واقفه و مبسوطه و قامت بايساني من كتفي و قالت يخليك لينا ..... عمة البنات و امها طلبو مني اوصلهم بيتهم و لما وصلتهم صممت نورا اطلع معاهم و طلعت و قعدت تتشرمط عليا هي و امها المعرصه سابتنا و دخلت اوضتها و نورا قعدت ترغي في اي مواضيع و الي عملته مع بنات اخويا و امهم و ان ماحدش بيعمل كده و قعدت تدلع و بهزر معاها باقولها امك فين سايبانا مش خايفه من الشيطان يلعب بدماغنا .. قالت هايعمل ايه يعني .. قلتلها يعمل كتير ... قالت هو فين الكتير ده مش شايفه حاجه .. قمت مقرب منها و بوسنا بعض بوسه طويله بعدها قلتلها امك تخرج تشوفنا ... قالت طب تعالي ندخل جوه و اخدتني و دخلنا غرفة نوم و باقولها امك تقول ايه ؟ قالت سيبك من امي مالكش دعوه بيها دلوقتي و قعدنا نبوس و نحضن بعض و نكتها نيكه استعجال كده حتي ما قلعتش حاجه كان اخري اني نزلت البنطلون و البوكسر و هي نامت علي طرف السرير و رفعت رجليها و دخلته فيها بس لما قلعت الاندر كان غرقان عسلها و عايزه تتناك قوي و بصراحه كمان لاني كنت قلقان الاقي امها داخله علينا او تعمل اي حاجه لأني بصراحه ما كنتش مطمن و قلقان خلصت معاها بسرعه ما اخدناش عشر دقائق و كنا خلصنا احنا الاتنين ... المهم نكتها و جيبت لبني علي بطنها و لبست و خرجنا لاقيت امها قاعده في الصاله بتبتسم و بتتكلم عادي و تقولي منورنا يا خالد انت مش بتيجي و قاطع بينا ... ردت نورا و قالت شكلنا مش عاجبينه يا ماما .. رديت و قلت ازاي ؟ ده انا بحبكم قوي .. ردت امها و قالت مش باين لانك مش بتيجي .. قلتلها معلش الشغل و انا باطمن عليكو دايما من البنات ... ردت و قالت و اهو البنات و امهم خلاص سابونا و هاتقطع بينا ... قلتلها ما تخافيش و المصروف بتاعكم هايوصل لكم كل اول شهر كالعاده مش هاينقص .. ردت نورا و قالت و انت هاتكفي علي بيتين هنا و هناك و ده غير بيتك انت .. قلتلها كأني متجوز ٣ و ضحكنا و هزرنا و انا خارج نورا قالت لي ده خلاص بقي بيتك الثالث و فيه مراتك و ليها حقوق ما تنساش .. طبعا بتتكلم عن نفسها .... قلتلها و امك ؟ ... قالت مالكش دعوه بيها و اديك شوفت احنا في اوضتنا هانكون براحتنا و البيت خلاص فضي و هاروقه و اعمل لينا اوضه لوحدنا و اعمل حسابك بعد بكره تيجي تبات معايا ... قلتلها ماشي و قمت مديها فلوس و قلتلها دول علشان تشتري قميص نوم حلو و تدلعي نفسك و تروحي كوافير و تعملي عشا حلو .. قالت بضحكه فيها شرمطه ماشي يا حبيبي و قمنا بايسين بعض و امها قاعده بتتفرج عادي ... الفتره دي جالي و لا عشرين تليفون من البنات و انا باكنسل عليهم و اما نزلت كلمت هند لاقيتها بتردح في التليفون علشان مش برد عليهم و ندي اخدت منها التليفون تكمل خناق معايا و عايزين يعرفو ليه مش برد قلتلهم عزموني اشرب شاي و طلعت قعدو يتكلمو معايا و قلت مش هاعرف اكلمكم عندهم ... طبعا برضه اتخانقو معايا و قفلنا زعلانين مني و قالو لي لما نشوفك ماشي .. كنت فرحان بغيرتهم و لما روحت و اخر الليل لاقيت تليفون من سحر ام البنات رديت عليها و قعدنا نتكلم ٣ ساعات حبينا فيهم بعض و صارحنا بعض إعجابنا ببعض و انها حاسه ان الدنيا عوضتها بيا و انها سعيده و عشنا جو رومانسي في التليفون و اشواق و غيره و دابت معايا في التليفون لدرجة اني حسيتها بتروح مني و بتجيبهم علي نفسها و بعد المكالمه دي بقينا نكلم بعض في اليوم كذا مره و ماكانش ناقص غير نتقابل وحدنا و في ليله كانت هند بايته في حضني قعدت تكلمني ساعه و فتحت الاسبيكر و هند سمعت كل المكالمه لدرجة ان امها صعبت عليها و قالت لي اقتراح ... قالت تعالي بكره خدها كأنكم رايحين تجيبو حاجه و تعالو علي هنا و ابقي كل كام يوم اعمل الموضوع ده لما اكون بايته هناك انا و ندي تعالي خدها بعد الظهر و ابقي وصلها بالليل ... قلتلها ماشي بس خليها بعد بكره علشان عندي مشوار مهم ... سئلتني مشوار فين ؟ حكيت ليها الي حصل مع عمتها و اني متفق معاها ابات عندها بكره ... طبعا اتخانقت معايا علشان خبيت عليها ... فقلت ليها مش ده الي انتي عايزاه ثم بصراحه دول ناس مالهمش دخل هايعيشو منين ؟ .... بعد خناقه طويله اتفقنا ما اخبيش عليها حاجه تاني و ان موضوع امها ده يكون يوم الخميس او الجمعه لأني هاكون بايت عند عمتها بكره الاربع ... تاني يوم خلصت شغلي و روحت لنورا فتحت ليا كانت حاجه تانيه خالص .. كانت لابسه عباية حلوه دلع و عامله شعرها و مسيباه و حاطه ميكاب و اتغدينا و بعد الغدا امها دخلت اوضتها قمت داخل انا و نورا اوضه و عملنا جنس حلو بس كله كلام وسخ و بلدي زي مثلا نيك كسي الممحون .. و افشخني بزوبرك الجامد .... انا الشرموطه بتاعتك .. احه يا كسمي يا مولعني .. فقلت ليها كسمك تلاقيه مولع امك قالت و مولع كسي .. قلتلها خلاص انيك امك علشان تبرد كسها هي كمان ... فقالت لو ليك في الكبار نيكها يا حبيبي ... كل ده بنقوله و انا بانيكها يعني كلام جنس لكن الواضح انه ماكانش كلام جنس لان نورا بعد ما خلصنا سئلتني بجد نفسي انيك امها ؟ .. فقلت ليها سنها ده اسمع انها بتكون فاجره في السرير .... ضحكت و قالت جرب و شوف .. سئلتها طب هي امك توافق ؟ قالت هي تطول واحد زيك ينيكها بكسمها .. دي هاتفرح و انا هاظبطهالك ... سئلتها عن معاملتها دي و انها بتعرص عادي .. قالت هاقولك بس يفضل سر بينا ... قلتلها قولي .. قالت امي اصغر من ابويا بكتير و هي حاليا مش عجوزه علي فكره دي في بداية الخمسينات و لما ابويا تعب و بقي مالوش في النسوان خلاص شوفتها مع صاحبه كان بيزوره و هو عيان ... و كنت غضبانه من جوزي في اول جوازي منه و نايمه صحيت و خرجت من الاوضه لاقيت صاحب ابويا زانق امي جنب الباب و نازلين بوس في بعض من ساعتها و انا كاسره عينها و هي تعشق الفلوس بارمي ليها قرشين و خلاص ... قلتلها شكلك مش بتحبيها .. قالت ماحدش بيحبها و لو ليك مزاج منها مش هاتقولك لأ حبيبي ... فسئلتها و انتي مش هاتضايقي ؟ ... قالت و اضايق من ايه ؟ كل واحد حر ... فسئلتها هل ليها علاقات ... قالت بعد الي حصلي في طلاقي حرمت اعرف حد ... فسئلتها عن جارها الي جوزها فضحها معاه ... قالت حبيته و قالي اطلق و يتجوزني علي مراته لأنه هو كمان بيحبني و لما حصل الطلاق طلع كان بيتسلي ... سئلتها كنتي بتاخدي منه فلوس ؟ قالت كان هو بيديني علشان اديهم لأمي علشان تقول اني عندها و اسيب العيال عندها لما بقابله ... سئلتها نامت معاه ؟ ... قالت مرتين في بيت امه لما سافرت هي و ابوه بلدهم لأن ماكانش فيه مكان يتقابلو فيه و اتقابلو كام مره كانت بتكون في كافيه في كافيه ... فهمت ان الموضوع مش شرمطه و خلاص ده كان معشمها بالجواز و داخل ليها من سكة الحب و الغرام .. حبيت اروح الحمام خرجت لابس البوكسر بس و عامل حسابي ان امها في اوضتها لاقيتها قاعده بتتفرج علي التليفزيون و لما اتكسفت قالت لي تعالي حبيبي خد راحتك انت مش غريب و دخلت الحمام و خرجت علي غرفة النوم باحكي لنورا قالت عادي سيبك منها اعتبرها مش موجوده و قضيت ليله مع نورا نيك و دلع وانبساط مع واحده فاجره في الكلام و الاحساس الي يهيج قوي و يمتع و الصبح نزلت علي شغلي كلمتني هند لما صحيت و حكيت ليها الي حصل كله و اتفقنا اخلص و اعدي عليهم اتغدي معاهم و بكره يبقي موضوع امها ... روحت ليهم فتحت لي ندي و هي زعلانه مني و بتكلمني بضيق سئلتها مالك ؟ قالت اسئل نفسك ... قلتلها طب ما تقولي انتي ... قالت مش واخد بالك انك كل يوم اما مع هند او مع نورا و بكره مع امي و انا و لا علي بالك خالص كأني مش موجوده ... قلتلها انتي وحشاني قوي بس اعمل ايه ؟ قالت بسيطه اجي معاك الليله انا و هند و بكره تعالي لماما هنا ... بصراحه لاقيتها فكره حلوه قلتها لهند و عجبتها و قمت براحه كده واخد امهم علي جنب و قلتلها هاخد البنات تبات عندي يومين و انا اجيلها الصبح هنا نقعد براحتنا اليومين دول ... رحبت و فرحت انها هاتكون وحدها و نكون براحتنا ... و فعلا اخدت البنات و روحت بالليل بعد ما قعدنا شويه بعد الغدا ......
نلتقي في الجزء القادم ... منتظر رأيكم و دعمكم علشان اكمل
الجزء السادس ...
اخدت البنات و روحنا و قضينا وقت حلو .. شربنا خمره و رقص و دلع و هزار و عملنا جنس جماعي و طبعا ندي كانت بتلعب بالازبار البلاستيك و بتنيك بيها هند و بيلعبو سوا و قضينا وقت جميل و ممتع و كله جنس حلو و بعده نمنا علي السرير ملط و انا في النص و فجأه ندي طلعت بموضوع خلانا نغير تفكيرنا و كل حساباتنا و فوقنا ... سئلت هند لو جالك عريس كويس بعد ما تطلقي هاتتجوزيه ... ردت هند و هي بتبوسني من خدي و نايمه علي كتفي و قالت طبعا مستحيل افكر اصلا في الجواز و كفاية عليا حبيبي خالد ... فسئلتني ندي و انت مش هاتتجوز و لا تحن للخلفه و العيال ؟ انت لسه صغير ٣٤ سنه يعني المفروض يكون عندك عيال .... و قالت و انا لو جالي عريس ... و قالت كلنا ما فكرناش في كل ده كلنا مبسوطين و خلاص .... ردت هند عليها و قالت ما تتجوزي لما يجيلك عريس و خليكي في نفسك ... ردت ندي و قالت لها علي فكره انتي انانيه و مش بتفكري غير في نفسك طب فكري في خالد الراجل الي عمل علشانه كتير جدا و عمل الي ما عملوش ابوكي نفسه ... ردت هند و قالت تقصدي ايه بأنانيه دي ؟ مايروح هو كمان يتجوز ... و قلبت خناقه بينهم ... بصراحه كان كلام ندي منطقي فعلا و عقلاني انا مافكرتش في الجواز علشان اعيش براحتي و اسافر و اروح و اجي علي مزاجي بس هايجي وقت و لازم اتجوز و كمان ندي لسه بنت بنوت و عيله و حلوه بجد ... في وسط خناقتهم وقفتهم و قمت لبست هدومي و قلتلهم حصلوني علي تحت ... شويه و نزلو مكشرين و مش طايقين بعض عملت لكل واحد فينا كاس و ولعنا سجاير و سئلتهم هديتو و لا لسه ؟ الاتنين قعدو يتكلمو و كل واحده تخبط في التانيه وقفتهم و قلت ليهم اسمعو بقي انتو الاتنين ... كلام ندي كله صح و انا بيعجبني تفكيرها و عقلها و شايفها ذكيه جدا و دايما شايفه حاجات احنا بنكون مش واخدين بالنا منها و بدل ما نتخانق نفكر نحل المشكله ازاي ؟ ... ردت ندي و قالت انا عندي الحل ... قلتلها طب قولي ... قالت اتجوز ماما هي اكبر منك بحوالي ٦ سنين و عندها ٤٠ سنه و شهور يعني ممكن تخلف لك عيل او اتنين لسه و ساعتها هايكونو بينا و نربيهم لانهم هايكونو اخواتنا و ولادنا ... فردت هند و قالت افرضي ما خلفتش ... قالت بسيطه يتجوز واحده تانيه تخلف له عيال ... فردت هند و قالت طب ماهو ماما ساعتها هاتيجي تعيش هنا معانا و ساعتها هانتحرم من خالد ... ردت ندي و قالت بسيطه نتقابل معاه في شقتنا ... ردت هند و قالت ساعتها مش هانعرف نزوغ من امك بسهوله لأننا لو خرجنا مع خالد اكيد هاتخرج معانا و لو خرجنا وحدنا و قلنا نازلين نتمشي او نشتري حاجه مش هانقدر نتأخر و كمان مش هاتبقي دايما لكن كده بنقول هانيجي نقعد يوم او يومين او حتي شهر امك مش هاتتكلم دي هاتفرح علشان خالد هايروح لها و يبقو وحدهم ... ردت ندي بابتسامه كلها خبث و صياعه و غمزت لي بعنيها و قالت لي .. و هي هاتموت عليك يا جميل انت و زمانها دلوقتي بتوضب نفسها .... فقلتلها و عرفتي كل ده منين يا ناصحه ... قالت لي عيب عليك انا قلتلك قبل كده انا عندي اسرار الكل و خزنة اسراري كلها فضايح و بتضحك ... ردت هند و قالت لي صدقها في دي و قامت موجهه كلامها لندي و قالت انا عارفه انك سوسه و فيه حاجه بينك و بين امك و كنت بلاحظها لما كنتم تدخلو تقفلو عليكم الباب و تقعدو تتكلمو و بالليل بتنامي في اوضتها و بتقفلو عليكم من جوه علشان ماحدش يدخل عليكم و انتو بتتكلمو و شكيت فيكي انك تعرفي حد و بتحكي لأمك ... ندي بتسمع لها و بتبتسم ... انا قاعد باتفرج و اسمع لحديثهم فقلت لندي برضه ما جاوبتيش علي سؤالي عرفتي منين ان امك هاتموت عليا و بتجهز نفسها ازاي ؟ .. ضحكت و قالت حاجات ستات بقي ... ردت هند و قالت انا فاهمه بتتكلم عن ايه تقصد ان امي قاعده بتعمل حلاوه و تنضف بقي علشانك ... قلتلها انتي تقصدي كده ؟ قالت ايوه ... فسئلتها طب عرفتي منين انها هاتموت عليا .. قالت عرفت و خلاص ... فسئلتها هند هي قالت ليكي كده ؟ قالت ايوه ... فسئلتها هند امتي و ازاي و ايه الي جاب السيره ؟ ... فضلنا نستجوب ندي لغاية ما في الاخر قالت هاقولكم علي سر بس يفضل بينا ... قلنا ليها اكيد طبعا ... قالت قبل ما يموت ابوهم بكام شهر كده كانو قاعدين امها و عمتها و ام عمتها و هي قاعدين بيعملو حلاوه و لما جت عمتها تشيل تحت قالت لأمها تشيلها من تحت و نامت علي الارض و فتحت رجليها لأمها و امي عملت زيها و خليتني اشيل ليها من تحت و عمتك سخنت من ايد امها الي كانت كل شوية تحسس علي كس عمتي و قامت عمتي مسكت ايد امها و زنقتها في كسها و غمضت عنيها و امها فهمت فلعبت في كس عمتك بإيديها لغاية ما جابت و هما في قصتهم دي كنت انا اندمجت معاهم و من غير ما اركز لعبت في كس امي بس براحه الي هي كمان هاجت و بقي كسها غرقان و طبعا الحلاوه مش هاتمشي فيه ام عمتك اتريقت عليهم الاتنين من هيجانهم و طبعا انا كنت هجت انا كمان بس كنت لابسه الاندر و كان غرقان فسيبتهم و دخلت الحمام لعبت في نفسي و جيبت بعدها امك اخدتني في اوضة النوم و قالت لي ماحدش يعرف الي حصل ده و سئلتني اذا كنت بالعب مع نفسي و لا لأ بصراحه قلتلها ايوه فقالت لي خدي بالك تضيعي نفسك و اوعي تدخلي صباعك جوه و طلبت مني اوريها بلعب ازاي و وريتها و بعدها لعبنا لبعض كذا مره بينا علشان كان ابوكي كمان المخدرات خلصت عليه و كان بينام في الصاله بره و انا بقيت انام مع امك و انتي بتنامي مع عمتك و ده خلي الموضوع يتكرر بينا و لما جيتي هنا من يومين و كنت انا و هي وحدنا كنا ماعملناش الموضوع ده من قبل موت ابوكي فهزرت معاها و عملنا الموضوع ده و هي هايجه و بالعب فيها كنا بنتكلم عنك و انها نفسها فيك و جابت عليك ... طبعا بتحكي و هي مبتسمه و بتهزر و انا باصص ليها مبتسم و هند قاعده متنحه مستغربه الي بتسمعه و قالت انا اول مره احس اني حماره ... ردت ندي و قالت انتي حماره طول عمرك و امك غلبانه هبله بتقول حاضر و طيب و نعم لابوكي و خالتها الي جوزتها ابوكي لغاية ما غرقنا و قالت لي علي فكره امي اغلب من الغلب .. دي طيبه قوي و هابله قوي و يضحك عليها بأي حاجه ... ردت هند و قالت فعلا امي كده بس انا مش عبيطه .. ردت ندي و قالت لأ عبيطه علشان توافقي علي جوازه زي دي و تسكتي ... قالت ابوكي الي صمم .. ردت ندي و قالت و انتي لم تعترضي اصلا ... قالت هند كان نفسي اخرج من البيت ده .... قلتلهم خلاص الي حصل حصل خلينا دلوقتي و حكيت ليها الي حصل مع عمتهم و امها و لازم نفكر سوا نعمل ايه ؟ ندي قالت احنا مشكلتنا اننا ولاد اخوك تعرف لو غير كده كنت اتجوزت هند او اتجوزتك انا و خلصنا من كل ده لكن دلوقتي لازم نفكر ازاي نخلي امي تقبل بالوضع ده و تتجوزها ... فقلتلها خلاص قررتي اتجوز امك ؟ قالت ماهو لو واحده بره دايرتنا كده يبقي هاتاخدك منا و تتحرم مننا لو عايز كده يبقي ماشي و خلينا ولاد اخوك و بس ... قلتلها بصراحه انا بحبكم و مش هاقدر استغني عنكم بس ما فكرتيش في نفسك ؟ انتي بنت و صغيره و حلوه و اكيد هايجيلك عرسان و لازم تنجوزي ... قالت انا مش هاتجوز نهائي و ماما عارفه كده ... سئلتها ماشي ماهي اكيد بتاخدك علي قد عقلك و خلاص ... قالت لأ انا مش هاتجوز صدقني و خلينا نفكر في حل علشان انت جوزي خلاص .. ردت هند قالت انا عندي فكره نقفشك مع امنا و بكده يبقي مش هاتفتح بوقها لو عرفت بعلاقتنا ... ردت ندي و قالت ده لما نبقي اغراب عنه و نتخانق مين فينا يتجوزه فنقرر نتجوزه كلنا بس يكتب علي واحده بس لكن احنا ولاد اخوه ... فهمتي يا حماره ؟ ... ضحكت و قلتلها طب قولي انتي الحل قالت مش عارفه بس نفكر لسكه نخلي امي تتقبل الي احنا فيه ده ... قلتلها انا عندي فكره لكن ناقصه اقولكم اولها و نكملها سوا ... قالو ايه هي ؟ ... قلتلهم امكم لازم تعرف انكم عارفين بعلاقتنا و مرحبين بيها كمان و تشجعوها عليها كمان ... قالو و بعدين ؟ ... قلتلهم ما اعرفش بس لما تعرفو انها بتنام معايا من غير جواز اكيد يفتح باب .. ردت ندي و قالت صح كلامك و ممكن نجيبها هنا و نسهر سوا و نحطلها الفياجرا و مرهم الطياز و نخليها تشرب و نعمل اننا كلنا غلطنا بسبب الشرب و السكر و تبقي امام امر واقع حصل لأول مره في حضورها ... قلتلها فكره يا بت و خصوصا ان عيد ميلادي بعد اسبوع كأنكم بتحتفلو بيا و نجرها للسكه دي.. بس هاتدخل علي امك الحكايه دي ؟ قالت تدخل علي امها دي غلبانه ... ردت هند و قالت تدخل عليها دي هبله و انا عارفاها بس ايه الفياجرا و مرهم الطياز ده ؟ حكيت ليها اني جيبتهم لما كانت بيكي هنا و اختك اخدتهم و حطت ليكم منه و حطت لنفسها كمان ... ضحكت و قعدت تشتم في ندي و قامت ضربتها بهزار و قعدنا نضحك ..... اتفقنا علي كده و انهم في مره و انا عندها يجو علي غفله و طبعا معاهم مفتاح الشقه كانهم جايين ياخدو حاجه و يقفشونا سوا ..... تاني يوم روحت حسب موعدي لسحر ام البنات و كانت فعلا كأنها مجهزه نفسها لعريسها و كانت لابسه حلو و حاطه ميكاب و مدلعه نفسها عشنا جو رومانسي حلو قوي و عملنا جنس رومانسي كله حب و شوق و فعلا كانت منضفه تحت و فوق و كل حته و الغريب انها كانت بتعاملني معاملة امينه لسي السيد لدرجة اني لما قعدت قعدت تحت رجلي تقلعني الجزمه و الشراب و لما اعترضت علي كده هي اصرت و حسيتها عايزه تظهر لي حبها بشكل مبالغ فيه حتي في العلاقه الجنسيه كانت في عالم تاني و كل متعتها كانت واضحه في اني في حضنها و نايم فوقها و حاضناني قوي و بتحسس علي جسمي كأنها فرحانه بتلاصق جسمي بجسمها و عرفت فعلا انها غلبانه و طيبه و بعدها قعدت تتكلم معايا و نحب في بعض و عشنا وقت حلو و اتفقنا كل ما البنات تيجي عندي اجي ليها و قالت لي جمله و كررتها اكتر من مره .. قالت لو امرتني ارمي نفسي في البحر هارميها من غير ما اسئل ليه انت بقيت كل حياتنا و الي عايزه لازم نعمله و كفاية الي عملته معانا .. احنا كان فاضل ايام و نترمي في الشارع بعد موت اخوك .. خالتي ست زباله و ضحكت علي امي لأنها غلبانه و علي نياتها و جوزتني لأخوك طمعا في انه يغرف من امك و يديها ... قالت اقولك علي حاجه بس اوعي تتفاجئ .. قلتلها قولي .. قالت كان اخوك بعد ما ورث امك كان بيجيب نسوان في البيت عادي و هي تعرص عليه و في مره كنت موجوده و قالت لي لو مضايقه يطلقك و يتجوز سيدتك و اديكي شايفه النسوان بتجري وراه .. قلتلها بتجري ورا فلوسه .. قالت عادي .. قالت كنت بسكت خوف و رعب اترمي انا و بناتي في الشارع هاروح لمين بالبنات و مين هايصرف علينا و انا عارفه لو غضبت و سيبت البيت مش هارجع و مش هايصرف علي البنات انا كنت باخد منه الفلوس بالعافيه يسيب لي ملاليم للاكل و يصرف هو بالالف بره و البنات سابت التعليم و المدارس علشان هو مش عايز يصرف و يقولك اخرتهم الخدمه في بيوت رجالتهم و جوز هند لتاجر مخدرات علشان ياخد مخدرات منه ببلاش و جوزها في بيت امه في اوضه ... سئلتها كان بياخد مخدرات ايه ؟ قالت كان الاول حشيش و ترامادول لكن بعد ما ورث كان يقوم الصبح علي غيار الريق ياخد ٤ حبات ترامادول و يشد خط بودره و يفطر و يشرب الشاي معاه سيجارة الحشيش و بعدها ينزل يرجع وقت ما يرجع و طول اليوم ياخد مخدرات و سهر في كباريهات لغاية ما شطب فلوس ... بصراحه صعبو عليا جدا و حسيتها هي و البنات ضحية اخويا و ابوه و مرات ابوه الي طمعها و حبها للفلوس الي مخليها تدوس علي شرف اي حد ... المهم قعدنا يومين علي الحال ده و البنات رجعو ليها و قالو ليها علي موضوع عيد ميلادي و انهم هايجو يقعدو عندي قبلها بيومين و عايزين يحتفلو بيا احتفال خاص يشكروني فيه علي كل الي بعمله معاهم و هي شجعتهم و وافقت تيجي معاهم يقعدو عندي كام يوم و طبعا كانت بتكلمني كل يوم في التليفون و في مره قالت فيه موضوع عايزه افاتحك فيه بس مش عارفه ... حاولت اعرفه في التليفون رفضت .. في الفتره ده روحت لنورا مره في بيت امها و نمت معاها و برضه امها المعرصه قاعده و انا خارج باديها فلوس بس كنت قررت اخلع براحه منهم لأني كنت باقرف ابص في وش المره الكبيره دي و خصوصا ابتسامتها المقرفه الي كانت علي وشها علي طول .... المهم قبل عيد ميلادي بيومين جم كلهم و قعدو عندي و طبعا عرفت سحر اني باشرب خمور و في الليل نسهر و نقعد نهزر و نضحك و اتكلمنا عن الفتره الي عشت فيها في اوروبا و عن بيكي و البنات قعدو يقولو ليها كنا قاعدين علي نفسهم و ندي قالت ان بيكي كانت بتخليهم نايمين و تتسحب علي اوضتي و انهم كانو عارفين و بيغلسو و امهم تضحك علي مقالب بناتها معاها و الي عملوه معاها و ندي قالت لها قفشت معاها حاجات صادرتها منها عملت عبيط انا و هند و سئلنا ايه الحاجات دي .. رفضت تقول و طبعا احنا عارفين بتتكلم عن الازبار الصناعي و في وسط الهزار بقيت اعزم عليهم يشربو معايا شوية نبيذ مع ان البنات بتشرب بس بيستعبطو وفي الاول رفضو لكن ندي هي الي بدأت بالشرب علي خفيف و جرأت هند بعد محايله من ندي و بعدها امهم الي شربت اول بوق و قرفت لكن بعد شويه اخدت التاني و تاني يوم نفس القعده و السهره و شربت شويه زياده جرأوها و قالت لي عايزاك في موضوع .. البنات سئلت موضوع ايه ؟ رفضت تقول و اخدتها و طلعنا قعدنا في بلكونة غرفتي و فاجأتني بكارثه فضلت متنح فيها علشان اجمعها حوالي ربع ساعه و هي ان ندي مفتوحه و الي فتحها ابن صاحب ابوها كانت بتحبه و ماشيه معاه و خطبها و غلط معاها و الواد مات في حادث موتسيكل و ماحدش يعرف الموضوع ده نهائي غيرها لانها اعترفت ليها بعد موت الواد و خافت تقول لأبوها لان خلاص الواد مات هايعملو ايه و خافت ابوها يقتلها و السر ده بتقوله ليا علشان تعبت من شيله ... قلتلها ماحدش حكي لي الحكايه دي قبل كده ان ندي اتخطبت ... قالت اصل الخطوبه كانت ٤ شهور بس و الموضوع كانت ساعتها عندها ١٦ سنه و قلنا يتخطبو علي بال ما الواد يجهز يكون بقت عندها ١٨ سنه و يتجوزو لكن الي حصل انها سلمت له نفسها و الواد مات ... قلتلها علشان كده كل ما اقولها بكره تنجوزي و اعملك فرح كبير تقولي عمري ما هافكر في الجواز ... قالت ماهو مين هايتجوز بنت متاخد وشها من غير جواز ... قلتلها طب انتي شايفه ايه الحل ؟ قالت انا معايا بنتين واحده جوزها محبوس و بقي مسجل و بتطلق و مافيش حد ابن ناس هايفكر يتجوزها و التانيه ضايعه يعني الاتنين ماحدش هايفكر فيهم و بقو هم ... قلتلها ما تقلقيش من حاجه كل حاجه تدبر ... سئلتها ندي تعرف انك هاتقولي ليا ؟ .. قالت لأ .. سئلتها طب اقولها اني عرفت ؟ ... قالت مش عارفه انا بس حبيتك تعرف كل حاجه عننا علشان مش بعد كل الي عملته و بتعمله معانا في النهاية نخبي عليك حاجه انت تهمك و انا قلتلك لانك متعلم و فاهم و هاتقدر انها كانت عيله و غلطت و كفايه انها عايشه عارفه ان حياتها مافيش فيها فرح زي كل البنات ... سابتني سحر و نزلت للبنات و انا فضلت قاعد في مكاني حاسس بدوخه في تفكيري و حاسس ان عقلي مشلول و بقيت اسئل نفسي هو ليه كل ده يحصل للبنات دي ؟ و ايه الي احنا وصلنا له ده و الي بنفكر نعمله مستقبليا ده صح و لا غلط و لاقيت نفسي بافتح دولاب صغير عندي حاطط فيه زجاجات الخمور و قمت فاتح زجاجة ويسكي شيفاز ١٨ اصلي لمن يعرفهاو قمت شارب منها كأني باشرب من زجاجة مياه و اترميت علي السرير مفرشح جسمي و باصص للسقف و بافكر و في الاخر قلت لنفسي لو هربت منهم و اديتهم فلوس فقط هايبقي ايه مصير الناس دي ؟ اكيد هايقعو في غلط اكبر من الي عملوه قبل كده لانهم مفتتين و ام خايبه ضعيفة الشخصيه امامهم و بنات فقدو مستقبلهم يبقي مصيرهم اكيد الضياع و بقيت اقول لنفسي انت هاتعوذ ايه اكتر من ٣ ستات حلوين يدلعوك و يشوفو طلباتك و تتمتع معاهم و حتي لو حبيت تلعب بره ماحدش منهم هايقولك بتعمل ايه و استقريت اني اكمل و اتجوز سحر مرات اخويا بجد و لو ماخلفتش اتجوز واحده تانيه زي ما البنات بتقول و الي هاتجوزها هاتبقي عارفه اني متجوز و عايش معايا بنات اخويا و ساعتها يرجعو شقتهم او اجيب للعروسه الجديده شقه و في النهاية اكون حافظت عليهم و امنتهم ... بعد فتره مش عارف قد ايه كنت خلاص بين النوم و الصحيان سمعت باب الاوضه بيخبط قلت مش البنات اكيد لانهم بيدخلو علي طول و اكيد سحر امهم فقلت ادخل لاقيتهم الثلاثه داخلين عليا و ندي وشها في الارض و هند ماسكاها من كتفها محوطه عليها و كأنها بتزقها تدخل و امهم بتبصلي و تشاور عليهم من غير كلام و كأنها بتقولي اهم البنات شوف هاتعمل ايه معاهم ... قمت من مكاني و روحت لندي اخدتها في حضني و لاقيتها انفجرت في العياط و بتحضني قوي طبطبت عليها و قلتلها زعلان انك ماقلتيش ليا و عرفت من ماما ... هند عيطت و طبطبت عليها و هي في حضني و قالت انا لسه عارفه زيك صدقني علشان خاطري سامحها ... قلتلها مسامحها طبعا و اخدتهم الاتنين في حضني و امهم واقفه بتعيط لان فعلا كان الموقف مؤثر جدا و اخد وقت كتير دراما جامده و عياط هيستيري صعب و خصوصا ندي اي حسيتها مكسوره جامد بعد ما كانت دايما بتظهر قوتها و جرأتها امام الكل و جواها كان حاجه مخنوقه و طلعتها في عياط كان هستيري بمعني الكلمه و قعدت كتير اهديها و هي قافشه فيا كأنها بتستخبي فيا بدات تهدي بعد وقت طويل جدا ... و علشان افك الجو قمت سايب البنات من حضني بالعافيه و قمت قايل لهم بصو بقي احنا عيله واحده و مقفول علينا و اوعي حد يطلع سرنا بره مهما حصل احنا مع بعض و هانفضل مع بعض انسو كل الي فات و عيشو حياتكم معايا و افرحو و انبسطو و اعتبروني اخوكم الكبير او صاحبكم ... ردت هند و قالت احنا اصلا مش حاسينك عمنا احنا حاسينك اخونا او صاحبنا اما موضوع عمنا ده عمرنا ما حسينا بيه ... ردت امهم و قالت ما تزعلش من كلامهم اصلهم بعيد عنك طول عمرهم بس من صغرهم و هما بيحبوك قوي و بهزار قالت حتي البت المقروضه دي و بتشاور علي ندي كانت و هي صغيره تقول عايزه لما اكبر اتجوز خالد و مش بتقول عمي و لا حاجه و طول عمرها تقول خالد نقولها قولي عمي تقول لأ .... فردت ندي و هي في اواخر العياط و بتضحك و قالت و لسه باقوله يا خالد و بحبه و عايزه اتجوزه ... ردت امها بهزار و قالت شوفت البت مش شايفاك عمها خالص .... ردت هند و قالت هو مين فينا شايفه عمنا انتو عايزين تكبروه و خلاص احنا نجوزه ندي علشان تطلع عنيه بجنانها ..... طبعا كلام بنفك بيه الجو و بنضحك و الكل ضحك و هزرنا ... قمت قايلهم بكره عيد ميلادي شوفو عايزين تعملو ايه و اعملوه و اديت لهند الفيزا الي اديتها ليها قبل كده و قلتلها اشترو لبس لو عايزين و هاتو حلويات و ظبطو الموضوع انا بكره عندي شغل مهم هاخلصو و اجيلكم و براحتكم و عيشو و انبسطو و افرحو و يالا اخرجو علشان عايز انام علشان عندي شغل بكره مهم ... و هما خارجين و فرحانين ندي جت عليا بلهفه مره واحده و قامت بايساني من شفايفي بوسه سريعه بس قويه و خرجت امها شافتها بصت ليها قوي و قالت لي شوف البت المجنونه ... قلتلها سيبيها براحتها كفاية الي شافوه و الهم و الحمل الي شالوه في سن زي ده ... قلت سحر و هي خارجه يخليك لينا انت شيلت من علي قلوبنا جبال هموم و باستني من خدي و اخدت البنات وخرجو و انا نمت علي السرير و قررت ما افكرش في حاجه و انام و ارتاح لاني كنت حاسس بإرهاق ذهني فظيع ....
نلتقي في الجزء القادم اتمني تعجبكم و منتظر رأيكم
الجزء السابع .....
تاني يوم قمت من النوم عندي حاله غريبه اول مره تحصلي في حياتي ... صاحي حاسس دماغي فاضيه و مش مركزه في اي حاجه و انا من عادتي لما بيكون عندي شغل مهم او اي حاجه مهمه باكون مركز فيها جدا لكن في اليوم ده صاحي في دماغي مشاكلهم و مشاكل شغلي و كمان عندي اجتماع مهم مع عميل مهم جدا شغالين عليه بقالنا شهور علشان ناخد منه شغل و النهارده مناقشة بعض الامور لتوقيع العقد ... قمت اخدت دش و لبست بدله علشان المقابله و نازل لاقيتهم الثلاثه بيجهزو الفطار و مكشرين كأنهم متخانقين مع بعض ... انا نازل مضايق جدا لعدم تركيزي ده و حاسس دماغي فيها كركبه افكار مش مرتبه و مواضيع مالهاش علاقه ببعض بش ملخبطه في بعض في دماغي و عمال اجمع تركيزي و قعدت علي السفره في سكوت منتظر يخلصو تجهيز الفطار و مشغول في الموبايل براجع الاميلات الي بخصوص اجتماع النهارده علشان بس ارتب الموضوع في دماغي تاني و ادخل تركيزي فيه .... بعد ما صبحت عليهم بس لم اسئل حد عن حاجه او سبب التكشيره و لكن الستات مش بتسكت و عمالين يتخانقو بكلام مش فاهمه و مش مهتم اصلا ... لاقيت ندي بتقولي لوحدها امام امها و عصبيه هو انت زعلان اني بوستك من شفايفك امبارح ؟ ... رديت بهدوء و انا مركز في الموبايل و قلتلها لأ ... فقالت ماما زعلانه من امبارح ... فردت امها بخناق و زعيق ماهو مافيش بنت بتبوس عمها من شفايفه عيب ... فردت ندي و قالت بزعيق برضه لأمها .. انا مش حساه عمي خالص و مش هاحسها و مش هاعمله علي انه عمي و مش بالعافيه هاحسها ... ردت امها بزعيق يعني ايه كلامك ده ؟ ..... مش عارف في لحظه لاقيت نفسي و لأول مره اتحول عليهم و قمت من علي السفره و قعدت ازعق بهستيريه و اقولهم هو فيه ايه ؟ انتو فاضيين و مش حاسين بحاجه عندي شغل مهم و مش عارف اركز فيه منكم .. مش كفايه مشاكلكم الي مش بتخلص و بقت عرض مستمر كل دقيقه بحكايه جديده و موضوع جديد و كمان عايزني اخرب شغلي الي فاتح بيوتنا كلنا ... ارحموني بقي انا زهقت و اتخنقت .. و قمت سايبهم و ماشي الثلاثه جريو ورايا يرجعوني و يحايلوني علشان اهدي و اقعد افطر و انا ازق فيهم علشان اخرج و اقولهم مش هاطفح و مش عايز حاجه من وشكم و فعلا خرجت من غير فطار و البنات تتحايل عليا اقعد و اكلمهم و افطر لغاية ما خرجو ورايا لغاية العربيه يحايلوني و انا مخنوق بجد ... روحت الشغل و اتا في الطريق قعدو يكلموني علي الموبايل و انا مش بارد و في الاخر رديت علي هند و قعدت ازعق و اقولها سيبوني اشوف شغلي ارحموني بقي عندي شغل مهم يا عالم و مش مركز فيه من كتر مشاكلكم هاتخربو بيتي و قعدت ازعق و بعدها قفلت السكه في وشها و روحت الشركه و انا لم افطر و علي غيار الريق زي ما بيقولو و شربت قهوه و شاي و سجاير لغاية ما جم الناس و قعدنا و خلصنا و وقعنا العقود و بعد ما مشيو بدقيقه وقعت في المكتب مغمي عليا صحيت لاقيت نفسي في مستشفي خاصه قريبه من الشركه و حاطين لي محلول و قاعده سكرتيرتي علي كرسي جنبي منتظره افوق و سئلتها هو حصل ايه ؟ قالت اغمي عليك شيلناك و جيبناك هنا .. سئلتها لوحدك ؟ قالت لأ معايا مدير الحسابات واقف بره هو و موظف تاني معانا في الشركه .. قلتلها خليهم يدخلو ... خرجت تنادي عليهم و تقول للمرضه اني فوقت و تشوف الدكتور ... دخل الموظفين شكرتهم جدا طبعا و قلتلهم يبلغو شكري لكل الموظفين لغاية ما ارجع هاشكرهم بنفسي طبعا و جه الدكتور طمني و قالي حصلك هبوط حاد و اظاهر ان كان فيه حاجه مزعلاك الاتنين دول دخلوك في اغماء بس اطمن هو بس كام يوم راحه و اكل كويس و تاخد العلاج و هاتبقي زي الفل و قالي هاتقعد معانا بس النهارده نطمن عليك و بكره تقدر تخرج بس لازم حد ياخد باله منك و بيبص للسكرتيره قالت اكيد يا دكتور ... بعد ما الكل مشي قعدت السكرتيره و اسمها ريم تطمني علي كل حاجه في الشغل و تقولي ما تشيلش هم و قالت لي انها اتصلت بهند و ندي جايين في السكه كلمتهم و قلتلهم .... طبعا هي تعرفهم من ايام ما كانت بتدور علي الشقه ليهم و حضرت كتابة العقود و عارفه انهم ولاد اخويا و كانو عايشين معايا و قريبين مني جدا .... بعد شويه جم الثلاثه ملهوفين و مخضوضين و اول ما دخلو قعدو يبوسو فيا و يعيطو و ندي قعدت جنبي علي السرير مسكت ايدي تبوسها و تقولي انا اسفه و تعيط و تقولي كل ده بسببي .. صعبت عليا فطبطبت عليها و بوستها من جبينها و هند واقفه هي و امها يعيطو و يقولو حقك علينا ... ريم السكرتيره قالت بطريقه فيها نظرات محبه و حنيه و دلع و علي وشها ابتسامه حب شكلكم مزعلين مستر خالد ده بيحبكم جدا و اكيد عمره ما يزعل منكم ده قلبه طيب و حنين قوي ... الثلاثه بصو ليها نظرة و كأنهم بيقولو ليها .. احه .. ردت سحر ام البنات و قالت لها شكلك بتحبيه قوي يا انسه ... طبعا دي اول مره ام البنات تتقابل مع سكرتيرتي لكن البنات عارفينها ... ردت ريم السكرتيره و قالت مبتسمه و بتبص لي و قالت بحنيه كل موظفين الشركه بتحب مستر خالد قوي مش انا بس ده حتي النهارده عيد ميلاده و كنت ناويه نحتفل بيه و خصوصا كمان انه وقع علي عقد مهم للشركه النهارده و كنت ناويه نحتفل بيه النهارده في الشركه و ادبسه في عزومه بس ملحوقه يقوم بس بالسلامه و نحتفل .... ردت عليها ام البنات بنبرة غيره و قالت و هو الصراحه يتحب يا حبيبتي ده حتي انتي عارفه عيد ميلاده و كنتي ناويه تحتفلي بيه معاه .... قالت ايوه انا و موظفين الشركه بس مش عارفه ايه الي زعله و خلاه تعب كده بس ملحوقه يقوم هو بالسلامه و نعمله عيد ميلاد .... المهم صحته و نحتفل و نعمل كل حاجه بس يقوم لينا بالسلامه و هو بكره هايخرج بس لازم تاخدو بالكم منه كويس الدكتور قال يرتاح و يبعد عن الضغوط و يتغذي كويس و انا هابقي اطمن عليه كل يوم و اخد بالي من الشغل لغاية ما يقوم بالسلامه و هابقي اجيله ازوره في البيت اطمن عليه و اشوفه لو محتاج حاجه.... ردت ام البنات و قالت بنبره رخامه و غيره هايحتاج ايه و احنا ثلاثه هانقعد علي خدمته و راحته ماتخافيش يا حبيبتي هاناخد بالنا منه كويس ده مش محتاج توصيه ... الحوار داير بين ام البنات و ريم ... و ندي شبه نايمه جنبي و حاطه راسها علي كتفي زي العيله الصغيره الي متعلقه بأبوها و عماله تطبطب عليا و تبوسني من دماغي و خدي و هند واقفه تبصلي بحب و ساكته و سايبين امهم و ريم يرغو سوا و لا في دماغهم كلامهم الاتنين و مش مركزين معاهم و لكن مركزين معايا .... شويه و ندي قالت لي بص انت هاتخرج من هنا و انا مش هاسيبك لحظه و لو زعلتك تاني ابقي اضربني ... ابتسمت و قلتلها مين يضرب القمر ده الي مطلع عنيا بشقاوته و قعدت اهزر معاهم لكن كان جوايا كان تايه انا صممت اخرج في نفس اليوم و فعلا خرجت و روحت البيت و وصلتنا ريم بعربيتها لأن عربيتي كانت عند الشركه رقدت في سريري و ريم بإهتمامها ولعت الثلاثه غيره و خصوصا ام البنات كان طريقة كلامها فاضح غيرتها و ريم زودتها لما طلعت معايا لغرفة النوم و و ظبطت ليا السرير و ام البنات تقولها يا حبيبتي ارتاحي احنا اهله و هانعمل كل ده و لما جيت اغير هدومي ندي قعدت في الارض قلعتني الجزمه و بتساعدني في تغيير هدومي فقالت ريم نطلع بره بقي لغاية ما يغير و كانها بتطردهم من غرفة النوم و بتقولهم هايقلع هدومه واقفين ليه ؟ ... خرجو و الثلاثه مش طايقينها و بعد ما غيرت دخلت ريم تكلمني في شوية حاجات للمكتب و تقولي اطمن و ارتاح انا هاطمنك اول بأول علي الشغل و بعدها روحت .... و الثلاثه كانو مخنوقين منها و خصوصا ام البنات الي بعد ما مشيت لقحت بكلام و قالت شكلها واقعه قوي البت دي و بتحبك يا عم خالد و بصراحه كانو مهتمين جدا بيا و لدرجة كنت عايز استحمي من قرف اليوم و المستشفي كان ناقص يدخلو يحموني لدرجة ان البنات كانت بتساعدني علي قلع هدومي لغاية ما بقيت بالبوكسر فقط و دخلت الحمام و فضلت ندي قاعده جنب الحمام يمكن احتاج حاجه و الغريب ان امها لم تعلق علي اي حاجه و تاني يوم استغليت ان ندي جت وحدها اوضتي و سئلتها عن موضوعها و قالت لي انها كانت بتحبه قوي و كان حنين عليها و هايتجوزها و انه كان ابن ناس و عنده شقته في بيت عيلته و انه كان بيحبها بجد و الدليل انه راح خطبها بعد الي حصل بينهم لكن الحادث الي مات فيه هو الي خلاها تحاول تنتحر و كانو فاكرين اني بانتحر علشان بحبه لكن كان علشان مصيبتي و قالت لي انها كانت في رعب يجي بوم تتفضح لو قعدت ترفض عرسان لو جاني عريس و كنت متأكده ان عمتي و امهم ساعتها هايشكو فيا و يقولو لابويا يكشف عليا و اتفضح و ممكن يقتلني او يرميني في الشارع و خصوصا انه موضوع المخدرات ده كان مخليه علطول عصبي و شتايم و ضرب لأمي و قرف و موت ابويا برغم اني زعلت علي موته بس حسيت ساعتها ان الخوف و الرعب الي جوايا مات معاه و فرحت ... سئلتها هو كان بيضرب امك ؟ ضحكت و فالت امي بس ؟ ده الكل كان بيضرب منه علي حاجات تافهه و خصوصا لو شارب بزياده ... و سئلتها عن حكاية ممارسة الجنس مع امها قالت انا ما كدبتش عليك ده حصل فعلا لكن خبيت عليك اني مش بنت كنت خايفه تعرف و تكرهني و تقول عليا حاجه وحشه و اكيد ده تفكيرك عني دلوقتي ... اخدتها في حضني و انا مريح علي السرير و هي جنبي قلتلها ابدا بس انا كنت مضغوط بصراحه و عندي شغل مهم جدا ... شويه و دخلت هند و امها و ندي قاعده جنبي في حضني يهزرو معايا و جايبين لي عصير و امهم بتهزر و تقولي قاعد مع حبيبتك يا عم ماحدش قدك .. قامت ندي حضنتني قوي و باستني من شفايفي بوسه سريعه و قالت ده حياتي ... ردت امها و قالت ماشي يا سيدتي .. قعدو معايا و قعدو يعتذرو عن مضايقتهم ليا و امهم قالت احنا عارفين اننا دخلنا حياتك لخبطناها و واحد غيرك يقول و انا مالي و خصوصا ان اخوك كان بيكرهك و بيغير منك و عمره ما قال عليك كلمه حلوه و بناته اهم يقولو ليك ... ردت هند و قاطعت امها و قالت بس صدقني عمرنا ما كرهناك و كنت دايما باقول انك عمرك ما عاملتنا وحش و حتي تيته الي هي امك كانت دايما تعاملنا حلو و كنا لما نيجي كنت بتدينا فلوس و تجيب لينا حلويات و كنا لما نمشي اخوك ياخد مننا الفلوس و يقول فلوس امي و اخويا تبقي بتاعتي ... ردت ندي و قالت انا من صغري بحبك قوي .. ردت امها و هي بتضك و قالت لي صدقها دي بالذات دي كانت بتقول عايزه تتجوزك و هي صغيره لغاية ما بقت عندها ٨ سنين كانت بتقول كده ... طبطبت علي خد ندي و قلتلها بعد ٨ سنين خلاص فسختي الخطوبه ... ضحكت و قالت لأ ساعتها بقي فهمت انه ما ينفعش اتجوزك بس فضلت احبك و فضلت فارس احلامي الي لو اتجوزت هاتجوز واحد زيه ... فقلتلها بهزار طب خطيبك الي توفي ماهو حبتيه و نسيتيني يا خاينه ؟ قالت كان في حنيتك و طيبة قلبك ... طبطبت عليها و حضنتها و قلتلهم .. عايزكم تفهمو حاجه مهمه انا مش شاب طايش وارث قرشين من ابوه فرحان بيهم انا صحيح بالعب و اخرج و اتفسح و اسافر بره اتفسح كمان بس كل ده معاه شغل مافيش سفرية فسحه الا و رجعت منها بشغل او مصلحه للشركه لاني تعبت فيها مع ابويا من صغري و سفرني اتعلم بره علشانها و رجعت ما اعتمدتش علي فلوسه بالعكس كبرتها معاه و حققت له حلمه و بقي عندنا عقود مع شركات بره و جوه و امبارح كان عندي اجتماع مهم هاوقع فيه علي عقد مهم و كبير مع عميل شغالين عليه بقالنا شهور و انا بحب اكون مركز و هادي و فريش و انا رايح شغل زي ده لأن فيه تفاصيل تبان صغيره بس هي كبيره و تكلف فلوس و تضيع مكسبنا و كان لازم اكون مركز و كنت قايم مش مركز خالص و بحاول اجمع تفكيري و تركيزي و مشكلة الصبح بتاعتكم دي الي ما اعرفش كانت سببها ايه هي الي عصبتني ممكن بقي اعرف كانت مشكلتكم علي ايه ؟ .. ردت ندي و قالت علشان دي و باستني من شفايفي ... قلتلها علشان بوسه ؟ قالت ايوه ماما زعلت و قالت مايصحش ... ردت امها و قالت لها خلاص بقي يا بت انتي انسي النكد و اهو عندك بوسي فيه زي ما انتي عايزه ... ردت هند الي كان كلامها قليل جدا من ساعة المستشفي و دايما بتبص لي نظرة حب و هيمانه و قالت بوظنا ليك عيد ميلادك ... ردت امها و قالت بكره يقوم و نعمله احسن من الي كان هايتعمل و قالت كمان بس بتريقه كده و هي بتبص لي و قالت و حتي صاحبته هاتعمله عيد ميلاد في الشركه ... قلتلها دي مش صاحبتي دي سكرتيرتي .. قالت بغيره و تريقه .. اه معلش سكرتيرتك بس باين عليها ممحونه قوي عليك ... قلتلها يعني ايه ممحنونه ... قامت ندي في ودني قالت يعني بتعولق عليك ... ضحكت و قلت لأ مافيش الكلام ده ... ردت سحر ام البنات و قالت انت ما تفهمش في محن البنات دي البت بتستعبط ... ضحكنا و هزرنا شويه و سحر قالت يالا يا بنات نجهز غدا حلو للراجل خليه يتغذي ندي قالت انزلو انتو انا قاعده مع خلود حبيبي علشان لو احتاج حاجه .. امها قالت طب تعالي ساعديني انتي يا هند قلتلها معلش سيبي لي هند عايزها و انتي يا رخمه قومي ساعدي امك .. طبعا اقصد ندي .. ندي قامت و هي بتقولي بعتني خلاص .. قلتلها ايوه و كمان عايز ادخل الحمام و قمت من السرير فعلا .. امها اخدتها و خرجت و اول ما خرجو هند اترمت في حضني و فضلنا نبوس بعض و هي بتقولي هاتموتني من الخوف عليك يا حبيبي بحبك قوي يا خالد ... سئلتها شكلك مضايق من امبارح قالت علشانك و لأننا السبب في الي حصلك و بدل ما نسعدك زي ما بتسعدنا نكدنا عليك يوم عيد ميلادك بس صدقني هاعملك عيد ميلاد لما تقوم بالسلامه تحلف بيه يا حبيبي ... حضنتني قوي و قالت انا بحبك قوي و خوفت تبعد عننا انا مش متخيله حياتي من غيرك تصدقني لو قلتلك انا نفسي احبل و اخلف منك و يبقي في بطني *** منك لكن ما ينفعش للاسف و انت مش هاترضي .. قلتلها مش حكاية ارضي و لا ارفض الحكايه هانقول ايه للناس و لأمك و لأهل ابوكي ... قالت و لا يهمني كل دول بس هاتبقي مصيبه و نتأذي فيها لو اتعرفت و علي فكره احتا صارحنا امنا بكل حاجه ... سئلتها صارحتوها بإيه ؟ قالت قلنا ليها اننا مش حاسينك عمنا و انه لو ينفع واحده فينا تتجوزك هانعمل كده لأننا بنحبك كحبيب او قريب لكن عمنا دي مش موجوده اساسا ... سئلتها و كان رد فعلها ايه ؟ قالت ماما غلبانه و علي نياتها و طيبه و طول عمرها مغلوبه علي امرها و لما قلنا ليها امبارح لما عرفنا بتعبك انها سبب تعبك و هانسيبها و نعيش معاك خلاص خافت نعمل كده و قالت انها بس خايفه علينا قلنا ليها اننا معاك في امان اكتر من ابوهم مهما حصل معاك و بما انها قالت ليك سر بينها و بين ندي ماحكتوش حتي لابونا يبقي اكيد هي متأكده انك امان اكتر من اي حد و انك هاتحافظ علي السر ده و علي ندي و لأنها هي نفسها حست بالامان معاك و قامت ضحكه ضحكه هستيريه و بعد ما هديت من الضحك قالت اقولك علي حاجه تموت من الضحك قلتلها قولي ندي بعد ما انت مشيت قعدت تتخانق مع امي و قالت لها انها حكت ليك الي بيعملوه مع بعض و قالت لها زي ما انتي قلتي انا قلت و كانت خناقه رهيبه و ماما كانت عايزه تضربها جيت احوش اخدت علقه بينهم جامده و حتي النهارده قمت لاقيت جسمي مكسر و مكان الضرب الي اخدته في النص بيوجعني ... قعدنا نضحك و قلتلها برغم ان ندي صغيره بس ذكيه و جريئه .... قالت بصراحه الي هي شايلاه جواها بعد موضوعها ده كمان يخلي العجينه تبقي حجر ... قلتلها عندك حق عاشت سنين خوف و رعب يجي يوم تتفضح ... قالت انا عارفه و بجد انا عرفت معاك بالموضوع و ماما حكت ليك قبلي كمان و اتفاجأت زيك و يمكن اكتر لأني كنت بنت و تخيلت نفسي مكانها و حسيت قد ايه كانت في معاناه مع انها غلطانه طبعا بس حصل الي حصل و سئلتني هاتعمل ايه في الموضوع ده ؟ ... قلتلها لسه ما اعرفش و ده بيتعمل فيه ايه ؟ انتي بنت و اكيد يكون عندك فكره او حل ... قالت بصراحه ما اعرفش ... و احنا بنتكلم لاقينا ندي بتفتح علينا الباب و بتضحك و بتقولي الحق حريقه .. اتخضيت و قلتلها حريقة ايه ؟ ( انا افتكرت حاجه ولعت في البيت ) لاقيتها بتقولي ريم تحت مع ماما و الحق امي قبل ما تخلص عليها ... قعدت اضحك قوي و قلتلها صحيح هي كانت في مشوار تبع الشركه و قالت هاتخلص و تعدي عليا تطمن ... قالت ندي و اهي عدت و عايزه تطلع تشوفك و ماما قالت لها مايصحش تطلعي اوضة نومه و بعتتني انزلك ... قلتلها و انا باضحك انزل و اطلع و انا تعبان ؟ يرضيكي ؟ .. قالت ما يرضينيش و لكن يرضي ماما ... فقلتلها انزلي قولي ليها تطلع و سيبونا وحدنا ... ردت ندي و قالت انا باقول تنزل احسن بدل ما البيت ده يولع بينا لأن امي ناااار تحت و مش طايقه البت ... ضحكنا و قلتلها طب انزلو و انا هانزل وراكم .....
نلتقي في الجزء القادم ... منتظر رأيكم
@EL Moz3eg @Abpo6767
الجزء الثامن ......
بعد ما البنات نزلت كان الوقت تقريبا الظهر قمت لبست هدوم خروج و اخدت جواز سفري و نزلت اول ما شافوني لابس كده الكل قعد يسئل رايح فين و انت تعبان كده لازم ترتاح فرديت عليهم و قلت خايفين علي تعبي و مصممين انزل السلم و اطلعه ... الكل سكت ماحدش رد ... سلمت علي ريم و قلتلها معاكي عربيتك طبعا ... قالت ايوه ... فقلت ليها تعالي معايا نروح مشوار و عايزك في موضوع مهم ... اخدتها و خرجت و سحر و بناتها بيبصو ليا زي المصدومين و ساكتين ... قلتلها تطلع علي سفارة المانيا ... سئلتني انت مسافر ؟ ... قلتلها محتاج اغير جو بعيد عن جو البيت و الشغل ... قالت انا حاسه انك في مشكله كبيره و مش عايز تتكلم و اعتقد المشكله تخص اسرة اخوك ... قلتلها هو بس انا محتاج ارتاح بعيد عن جو البيت و الشغل و الدكتور قال محتاج ارتاح و لا نسيتي ... طلبت مني احكي ليها يمكن تقدر تنصحني او تساعدني ... قلتلها مافيش حاجه و قعدنا نتكلم في الشغل لغاية ما وصلنا للسفاره و قدمت علي التأشيره و للعلم انا بتطلع لي بسرعه علشان سافرت كتير و كمان في جواز السفر مكتوب رئيس مجلس ادارة شركه يعني التأشيره سهله بالنسبه ليا و لما خرجنا من السفاره طلبت من ريم ان موضوع سفري يفضل سر بينا لغاية يوم السفر و طلبت منها نروح الشركه اسلم و اشكر الموظفين و اخد عربيتي المركونه هناك ... سئلتني هاتعرف تسوق ... قلتلها ايوه انا كويس بس حاسس بإرهاق ... المهم روحنا الشركه سلمت علي الموظفين و شكرتهم و دخلت مكتبي و طلبت من ريم تطلب لنا غدا فسئلتني طب و الناس الي بتعمل الغدا في البيت ... قلتلها اعملي الي باقولك عليه ... اتصلت بيا هند و سئلتني انت فين و عملنا الغدا و منتظرينك قلتلها اتغدو انتو انا هاتغدي بره قعدت ترغي و تسئل ليه هاتتغدي بره و قعدت تقول كلام كتير معظمه لم اسمعه لأني كنت باشيل التليفون من علي ودني لأني كنت مخنوق بس خلاصة الكلام انهم حاسين انهم بقو تقال عليا و بقو عاملين لي مشاكل و هايمشو ... انا باسمع و لا ارد و كل الي قلته في الاخر اعملو الي يريحكم و قفلت معاها و شويه و اتصلت ندي و برضه تقريبا نفس الكلام و الاسئله و الرغي و المحايله بس دي في اخر كلامنا قلتلها اذا كان بقي ممنوع عليا في بيتي استقبل ضيوف او سكرتيرتي و الي بتدير لي شغلي و اتكلم معاها الا بأوامر ماما اوعو تنسو الي عملته علشانكم انها تعبت معاكم في البحث عن شقه ليهم و انها كانت معاهم كل يوم علشان يشترو العفش و تجهيز الشقه و رفضت تاخد اي مقابل للمجهود ده مع انه مش شغلتها و مش ملزمه و لو رفضت ماكنتش هاقدر اقولها حاجه يبقي اخرتها بدل ما تتعامل كويس و نشكرها نقوم نعاملها بالشكل ده ؟ ... ردت ندي و قالت واضح ان من وقت ما امي جت هنا البيت و المشاكل كترت عليك و تعبت و خليناك كمان بقيت مش طايق بيتك بسببنا علي العموم هاترجع مش هاتلاقينا ... قلتلها براحتكم اعملو الي تحبوه و قفلنا ... اتصلت بيا عمة البنات الي عرفت اني تعبان من البنات لما كلمتهم و قالت هاجيلك اشوفك قلتلها انا كويس و في الشغل عادي ... بعدها بساعه اتصلت هند خليت ريم ترد عليها و تقولها معاه ناس و ضيوف فقالت لها هند طب قولي له اننا مروحين ... فسئلتها ريم طب مين هاياخد باله منه ... قالت ما اعرفش هو عايز كده ... طبعا ريم مستغربه و عايزه تعرف فيه ايه ؟ فسئلت هند هو فيه ايه ؟ هند قالت لها اصل مشاكلنا كتير و احنا تقلنا عليه و عنده حق ... ريم قعدت تقولها معلش و انتو اهله و مالوش غيركم و هو محتاج حد يكون معاه يرعاه علي الاقل لما يسترد صحته ... انا سامعها و بشاور ليها تقفل و تبطل رغي معاها و بعد ما قفلت سئلت طب مين هايرعاك و ياخد باله منك قلتلها هاشوف حد ... سئلتني عن الست الي كانت بتيجي تخدمني قلتلها بطلت تيجي لأن ولادها كبرو و مش عايزينها تشتغل في بيوت .. فقالت طب تحب اجيلك انا اعملك حتي لقمه تاكلها .. قلتلها الاكل سهل و لو علي نضافة البيت هاقول لبواب عماره قريبه مني يجي ينضف او يبعت حد من عنده او يشوفلي حد المهم هاتصرف .... للعلم ريم سكرتيره شاطره جدا و بنت ناس قوي و معاها لغات علشان كانت في مدارس لغات و خريجه جامعه خاصه و عندها ٢٨ سنه و مطلقه و مافيش عندها اولاد و عايشه مع امها بعد ما ابوها برضه طلق امها و اتجوز واحده تانيه .... المهم اخدت عربيتي و رجعت البيت اخر النهار لاقيت ماحدش منهم موجود فعلا و الكل مشي ... طلعت غرفتي من التعب و الارهاق نمت .. صحيت علي تليفون من سحر لم ارد عليها و بعده هند و بعده ندي و انا لا ارد ... بعتو لي رسائل و فويس علي الواتس لم افتحها و تاني يوم كلمتني ندي قلتلها كنت نايم و عامل تليفوني صامت علشان كنت تعبان و لسه ما شوفتش رسائل الواتس ... طلبت مني تيجي تقعد معايا علشان تخدمني لأني تعبان قلتلها اني بالبس علشان اروح الشركه قعدت برضه تتكلم معايا علشان تيجي و انا قلتلها خليكي مع امك و اختك علشان ما تحصلش مشاكل و قالت مافيش مشاكل و لا حاجه ... قلتلها معلش انا تعبان فعلا و محتاج ارتاح و ابعد عن كل الناس علشان بقيت عصبي و هي قالت اتعصب عليا عادي و لو عايز تضربني و تطلع مضايقتك مننا فيا انا مستعده عادي ... قلتلها معلش سيبيني كام يوم بس ... قفلت معاها و نزلت الشركه علشان الهي نفسي في اي حاجه بدل قعدتي و بعد يومين التأشيره طلعت و حجزت الطيران بعد يومين و اتصلت ببيكي و قلتلها اني جاي .... بصراحه كنت محتاج اتكلم مع حد و اقوله الحقيقه كامله و مافيش غير بيكي الي اقدر اتكلم معاها و احكي ليها كل شئ و افضفض و طبعا دي الوحيده الي هاتتفهم الموضوع علشان هي متحرره و كمان مكبره دماغها بطبيعة ثقافة بلدها ... طبعا كان كل يوم تكلمني هند و ندي لكن امهم مش بتتصل بيا و عرفت من البنات ان امهم مكسوفه تكلمني بعد الي حصل من مشاكل بسبب تصرفاتها ... قبل ما اسافر حطيت شهريتهم في ظرف و اديتها لريم علشان توصلها لهم و ظرف فيه شهرية عمتهم و امها الي كانت بتكلمني كل يوم تطمن عليا و مستغربه ازاي البنات تسيبني و تروح و انا تعبان و تتحايل عليا تيجي هي تقعد معايا و تشوف طلباتي و انا اقولها مش محتاج حاجه و هي مستغربه من الي حصل و بتسئل و انا باقولها عندي مشاكل في الشغل مأثره علي نفسيتي و عايز اكون وحدي ... المهم سافرت و ريم كلمت هند و قالت لها اني سافرت و سايب لهم ظرف و لعمتها ظرف ... الي عرفته ان هند لما عرفت اني سافرت كانت مضايقه قوي ... و كلمتني علي الموبايل هي و ندي و حتي امهم كلمتني و الكل قال سافرت من غير ما تقول و خبيت علينا انت خلاص بعتنا و بقي الي بينا مصروف باعته لينا مع سكرتيرتك كمان يعني مش عايز تشوفنا ... قلتلهم انا سافرت لشغل مهم و راحه و فسحه تغير جو ... طبعا ما صدقوش و بيكي كانت عايزه تكلمهم بس طبعا مش هايفهمو بعض فكلمتهم فيديو علي الماسنجر علشان يكلمو بعض و اترجم ليهم و قعدت بيكي تهزر معاهم و خصوصا ندي ... المهم قعدت مع بيكي و حكيت ليها كل حاجه بصراحه و قالت لي انت مضايق ليه ؟ كلهم عملو كده معاك برغبه كامله منهم يبقي لا لوم عليك و الي عملته معاهم ده شئ جميل و رائع و يخليهم يحبوك بجد و موضوع الغيره ده شئ عادي في كل الستات في كل العالم و لازم اتحمله و اتعامل معاه عادي و قالت لي اتكلم معاهم بصراحه و خليهم هما يقررو مصيرهم معاك و ساعتها مافيش لوم عليك ... و في مكالمه من ريم ليا قالت لما زارتهم و اتكلمت معاهم اكتشفت انهم بيحبوني قوي و واضح عليهم فقلت ليها هايحبوني ليه ؟ قالت لي جمله وقفت عندها ... قالت الي عملته علشانهم خلاني انا نفسي حبيتك و لما حكيت لأمي حبيتك من غير ما تشوفك و لما سئلتها ليه كل ده ؟ قالت ماحدش في الدنيا بيعمل الي انت عملته واحد غيرك اخره يرمي ليهم فلوس و خلاص مش يشتري ليهم شقه و يوضبها و يفرشها و يكتبها كمان بأسمهم ... مين بيعمل كده يا مستر خالد الا لو راجل يتحب ... هزرت معاها و باقولها يعني انتي و امك حبتوني ... قالت جدا ... فقلت ليها خلاص لما انزل جوزيني امك فقالت بهزار طب قول اتجوز بنتها مش تتجوز امي ... فقلتلها و انتي هاتوافقي ؟ ... قالت طبعا اوافق حد يطول يتجوز واحد طيب و حنين زيك ... قلتلها طب خلاص لما انزل مصر اتجوزك انتي و سحر ام البنات و عمة البنات كلكم في يوم واحد كده و حتي يبقي جمله و ادفع للمأذون بالجمله .... ضحكت و قالت طب الفرح و الدخله هاتكون مع مين فينا ؟ قلتلها انتو الثلاثه طلعه واحده ... قعدنا نهزر شويه و نضحك و قالت لي ان البنات زعلانين قوي علشاني و بيكلمو بعض كل يوم و بتزورهم و بيحكو مع بعض هاتعدي عليهم يوم الجمعه تاخدهم و يروحو بيتي علشان عايزين ينضفوه و مصممين و انها هاتروح معاهم و يقضو اليوم مع بعض في بيتي يوضبوه و تدور عربيتي شويه علشان البطاريه ... قلتلها انتو بقيتو اصحاب و لا ايه ؟ قالت بصراحه انا بتحبهم و حاسه انهم غلابه و خصوصا ان ندي حكت ليها مشاكلهم قبل ما ابوهم يتوفي و ابوهم كان تقريبا زي ابوها لأنه بتاع نسوان و بيضحكو عليه و ده سبب طلاق امها منه انه كان مهزق نفسه لدرجة انه كان بيعاكس اصحاب امها و الجيران و بيهزقوه .... و سئلتني هاترجع امتي قلتلها مش عارف لسه و هابقي اقولك ... بعد مكالمة ريم و قبلها كلام بيكي فكرت و قررت اني ارجع و اواجه المشكله و اقفلها و حجزت طيران يوم السبت و اعملها مفاجأه للكل و نزلت مع بيكي اشتريت هدايا كتير للكل حتي ريم و لكل واحده اكتر من هديه برفانات و ملابس و شنط حريمي و كلها براندات و طبعا هديه لبيكي و قبل السفر بيوم بيكي اديتني شنطه بلاستيك صغيره مقفوله و ملفوفه و قالت اديها لندي سئلتها ايه ده ؟ قالت حاجه وعدتها تجيبها ليها لما تيجي زياره تانيه لمصر بس بما اني هنا يبقي اخدها معايا ... حاولت اعرف الي في الشنطه رفضت تقولي و قالت لي دي حاجات بنات سئلتها هي عارفه اني هاجيبها معايا ؟ ... قالت لأ ... المهم يوم الجمعه اتصلو بيا كتير و شوفنا بعض لايف كتير لأن كل واحده كانت عايزه توريني شكل التانيين و هما بينضفو و عاملين ازاي و بيتريقو علي بعض و هزار و كانت معاهم سحر ام البنات كمان و في مره اتصلت بيا ندي علي الماسنجر و فتحت كاميرا توريني فيها اختها و امها و هم لابسين القميص الي تحت بس و بيشتغلو و تقولي شوف المزز دول و تهزر و لأول مره اشوف ريم برضه زيهم طبعا الكل بيتكسف و يشتم في ندي بهزار طبعا و سئلتها مالكم قالعين كده ليه ؟ قالت نسينا كلنا نجيب هدوم نشتغل بيها و بتضحك فخطفت ريم منها التليفون علشان توريني ان ندي الي بتتريق عليهم واقفه بالاندر و البراه فقط و قعدنا نهزر و نضحك ... تاني يوم كنت في بيتي الظهر حطيت شنطتي و اخدت هداياهم و روحت ليهم و انا في الطريق اتصلت بريم قلتلها تجيلي علي بيتهم .... فتحت لي هند و اول ما شافتني صرخت و اترمت في حضني سمعها امها و ندي الاتنين جم جري حضنوني و باسوني و خصوصا ندي الي فضلت حاضناني كتير و متعلقه برقبتي لغاية ما قعدت قامت قاعده علي حجري و بتحضني و تبوسني و امها تقولي لو سيبتها كده هاتقعد للصبح قومها و اضربها و تهزر و كانت فرحتهم كبيره لدرجة ان عيونهم دمعت ... وزعت عليهم هداياهم و كانت فرحتهم كبيره قوي و قعدو يهيصو و يصرخو من الفرحه و امهم تقول شكلها حاجات غاليه قوي و دخلو يلبسو الهدوم و يقيسوها و الجميل انها طلعت مظبوطه عليهم و بيكي طلعت ناصحه في المقاسات بتاعتهم حتي مقاس امهم طلع مظبوط و الشنط و البرفانات فرحو بيهم و جت ريم قعدو يفرجوها كل حاجه و هي فرحت معاهم قمت مديها هداياها فرحت هي كمان معاهم قوي و قلتلهم قومو جهزو هدومكم علشان تيجو معايا ... قامو يجرو يجهزو هدومهم و سحر وقفت تقول طب تتغدو الاول و بعدها روحو فقلت ليها و انتي كمان روحي جهزي هدومك انتي جايه معانا .... النهارده هانحتفل كلنا بعيد ميلادي الي بوظتوه و برجوعي و لا مش فارق معاكم ... قالت سحر ام العيال وحياة غلاوتك لنعملك حفله ما حصلتش و جريت تجهز هدومها هي كمان و دخلت ريم تساعد البنات في تجهيز شنطهم .. ناديت لندي و هما جوه و بيني و بينها و قلتلها بيكي باعته ليكي الشنطه دي ... سئلت فيها ايه ؟ ... قلتلها بتقول حاجات كنتي قلتلها عليها تجيبها و هي جايه المره الجايه ... قالت حاجات ايه انا ماطلبتش منها حاجه ... فتحناها لاقيتها فيها حاجات للجنس طبعا الكتابه بالالماني و الانجليزي و هي مش عارفه بتاعة ايه ... قالت ده كان كلام بيني و بينها عادي ما تخيلتش تاخد كلامي جد و انا نسيت اصلا و هي بتكلمني كنت باقرأ الحاجات و افتحها و كان مرهم يهيج الطيز و مرهم يهيج الكس و مكتوب عليه يدهن البظر و نقط تهيج الستات بس اول ما شوفته قلتلها احه البتاع انا عارفه ده لو اتمسك معايا في المطار كنت روحت في مصيبه .... سئلت ليه ؟ .... قلتلها ده مثير للستات و بيعمل دماغ لانه فيه تكوين زيت الحشيش و الماريجوانا بنسبه كبيره و كمان مواد كيميائيه مخدره و ده مش بيتباع اصلا هناك ده بيجيبوه من ديلر هناك اتا عارف البتاع ده و شوفت و جربت تأثيره ... سئلتني تأثيره ايه ؟ ... قلتلها الي بتاخده بتدخل في نوبه زي السكرانه و بتبقي هيجانه و مجنونه و الرجاله بتاخده تعمل بيه دماغ ... قالت حلو ده يتحط منه كام نقطه اكيد ما دمت عارفه يبقي جربته .. قلتلها جربته مره و بيتاخد منه من ٣ الي ٥ نقاط ... سئلت عملك ايه ؟ ... قلتلها دماغ حلوه و فرفشه ... قالت حلو ده قوي ... قلتلها ناويه علي ايه يا مصيبه انتي ... قالت هبسطك يا اغلي من حياتي و باستني من شفايفي بوسه طويله و قالت وحشتني قوي و نفسي فيك قلتلها طب روحي جهزي هدومك ... راحت تجهز هدومها و مشينا علي بيتي و في الطريق سحر ام البنات تقريبا حبت تبين لي انها مش مضايقه من ريم طلبت من ريم تقعد معانا و تسهر معانا و تبات لو ينفع ... ريم قالت اولا مش عامله حسابي و كمان ماما مش هاترضي و تعملي مشكله قالت سحر لو علي حاجه تنامي بيها سهله هدومنا كتير خدي منها الي يعجبك و فيه هدوم كان البنات و انا اشتريناها ماحدش لسه لبسها خدي منها الي يعجبك و لو علي ماما خليني اكلمها ... كلمت سحر ام ريم فعلا هي و البنات في الاول ام ريم رفضت لكن بعد محايله وافقت لما عرفت ان البنات و امهم رجعو لبيتي و هايكونو موجودين و هانحتفل و عايزينها معاهم لأنهم بيعتبروها واحده منهم و اخت ليهم ... روحنا فعلا و الكل دخل يحط هدومه و انا قلتلهم هنام ساعه علشان صاحي من بدري و لما تخلصو اطلبو اكل و صحوني ... ردت هند و قالت نام انت و هانزل انا و ريم نشتري حلويات و حاجات للحفله و اكل و لما نرجع هانصحيك ... قلتلها طب خدي فلوس .. قالت فلوس ايه ؟ انت ناسي انك سيبت لي فيزا قبل ما تزعل مننا علشان اجيب بيها حاجات ... قلتلها ايوه انا ناسي اصل انا مش باستخدمها اصلا ... قالت لسه معايا و ما عملتش بيها حاجه ... قلتلها عارف لأن لو كنتي استخدمتيها كان جاني رساله و افتكرت انها معاكي و ضحكنا و انا دخلت انام شويه ...
نلتقي في الجزء القادم .. منتظر رأيكم
الجزء التاسع ...
دخلت نمت و الي صحيتني ندي و بتقولي قوم علشان ناكل الاكل جهز تحت و بتبوسني و تدلع عليا شافت زوبري واقف في الشورط مسكته و قالت وحشني حبيبي و قامت مطلعاه و بتمص فيه و انا سايبها و مبسوط قوي .... طبعا كلكم عارفين احساس الواحد و هو صاحي من نومه و زوبره واقف و حد لعب فيه بتكون متعته ازاي ... شويه و جت جنب ودني و قالت مانفسكش في كسي ؟ قلتلها هاموت عليه ... قالت انت جربت طيزي ... قلتلها و كانت متعه ... من الكلام و مص و لعب ندي في زوبري لاقيت نفسي بجيب ... جابتهم ليا في بوقها و بعدها دخلت الحمام تغسل بوقها و تتمضمض و انا دخلت اخد دش .... لاقيتها بتسئلني هو مفعول الدوا الي قلتلي عليه يظهر بعد قد ايه ؟ .... قلتلها هو بدأ معايا بعد ربع ساعه بدأت احس بيه و بقي بيزيد تدريجيا معايا ... سئلت عمل معاك ايه ساعتها ... قلتلها مبسوط و مفرفش و عندي طاقه .... سئلت طب للستات ؟ ... قلتلها نفس الشئ بس بيزيد انها بتكون عندها اثاره و رغبه جنسيه قويه ... سئلت طب بعد ما يروح مفعوله او تاني يوم بتفتكرو الي حصل ؟ .... قلتلها ايوه كله بيفتكر كل حاجه بس بتكون زي حلم كان عايشه بس واعي بيه .... قالت ماشي و جت تخرج من الاوضه سئلتها ناويه علي ايه ؟... قالت هاحطه ليهم و نجرب ... قلتلها ازاي ؟ قالت هاتصرف و نزلت .... انا اخدت دش و قبل ما انزل اخدت حبايه جنس جايبها من بره زي الفياجرا بس اقوي لانها بتطول و كمان بتخليك هايج حتي لو جيبت .. بعدها نزلت و اتغدينا و هزرنا و ضحكنا عادي و بعد الغدا ندي عملت الشاي لأن هند و ريم مشغولين بتجهيز الحفله و جايبين تورته و حلويات و حطوها علي السفره و انا جهزت النبيذ و ويسكي و زجاجة شامبانيا كنت جايبها معايا للاحتفال و كنت جايب معايا شيكولاته بالخمره اديتهم منها عجبتهم قوي و اكلنا منها كام وحده طفاسه مع الشاي لان طعمها كان حلو و احنا بنجهز للحفله ... و بعد ما خلصنا قلنا نطلع نغير هدومنا و ننزل للحفله ... و انا طالع عملت كأس نبيذ اشربه و انا باغير هدومي و طلعنا كلنا و كله دخل علي اوضته .... انا دخلت عملت حمام و اخدت دش سريع و خارج حسيت اني مش مظبوط بس قلت عادي اخدت شوية نبيذ حسيت ان طعم النبيذ متغير فاستغربت و كمان حسيت اني جسمي خفيف .. في الاول دماغي فضلت توديني و تجيبني في النبيذ و اشتغلت نفسي ان في النبيذ حاجه و بعدها جمعت نفسي و قلت ده تأثير الدوا الي مع ندي انا فاكر الدماغ دي ... قمت علشان البس هدومي لأني خارج من حمام غرفتي ملط و انا بالبس سمعت صوت ضحك عالي قوي و تخبيط و حد بيجري بره في ممر الغرف لبست بسرعه البوكسر و الشورت و خرجت اشوف فيه ايه و لاقيت سحر و البنات و ريم بيجرو ورا بعض و بيهزرو و يغلسو علي بعض و يخطفو من بعض حاجات الميكاب و ملابس و الاربعه بملابسهم الداخليه فقط ... وقفت اتفرج و جمعت نفسي بعد ما شكيت ان ندي دخلت و انا في الحمام حطت لي الدوا قلت يبقي كان الشاي لأنه واضح ان الكل مسطول .... ركزت مع ندي حسيتها مش بتعمل زيهم دي واقفه تسخنهم علي بعض و تلعب بيهم .. شديتها من شعرها و دخلتها اوضتي و سئلتها حطيتي ايه في الشاي ؟ .. سئلت عملك دماغ الي قلتلي عليه ؟ ... قلتلها ايوه .. قالت انبسط بقي انا حطيت ليكم كلكم ... سئلتها طب و انتي ؟ ... قالت لأ طبعا و ضحكت و خرجت للهيصه الي بره ... بصراحه انا كنت مبسوط و انضميت ليهم في الهزار و اللعب و ندي سحبتهم علي تحت بالهزار و الجري ورا بعض زي ******* و هما بملابسهم الداخليه و هاقولكم اوصاف ملابس كل واحده الداخليه ... سحر كانت بقميص الي بيتلبس تحت الهدوم و تحته اندر و مافيش براه ... هند و ندي و ريم كانو لابسين براه و اندر عادي ... و انا شورت و بوكسر تحته فقط ...و الي هاحكيه ده حصل من غير ما افكر في كلامي و كله كان تلقائي و هما كمان كله بدون تفكير .... لما نزلنا تحت بهزر معاهم و باقولهم احنا كده كأننا علي بلاج .. ضحكو و بصو لبعض و وقعو علي الارض من الضحك .... طبعا انا عارف ان اي حاجه هايفه او نكته بايخه و مسموعه مليون مره لو اتقالت هايقعو في الارض من الضحك مش عليها و لكن علي رخامتها و انا كمان هاعمل كده احيانا معاهم ... الي يفرق بيني و بينهم اني متعود علي شرب الخمور و الحشيش و فتأثير الدوا ده عندي هايكون زي الي عامل دماغ فاجره زي ما بيقولو بس مش مغيب لكن هما هايكونو مغيبين و هايعملو افعال حسب ما دماغهم تاخدهم .....
ندي قالت احنا نحتفل بعيد ميلادك كده و تبقي حاجه مميزه ... ردت هند و قالت بهزار و يبقي عيد ميلاد خالد العريان ... و طبعا الكل وقع من الضحك برضه ... فقلتلهم مع دماغ عاليه بما ان الكل بالاندر يبقي اقلع انا كمان الشورت و قمت قالعه ... ردت ريم وهي بتموت من الضحك انت مش لابس براه زينا ليه ؟ ... ردت عليها هند و قالت ماما كمان مخالفه لابسه قميص ... ردت ندي و قالت تقلعه و يبقي هما الكبار مميزين بأنهم بالاندر بس .. و طبعا هستيرية ضحك من الكل .. الكل صمم ان سحر تقلع القميص و قلعته و روحنا علي ترابيزة السفره نطفي الشمع كده و فعلا ولعنا الشمع و طفيناه بس كانت كوميديا و مسخره و تريقه و هزار حتي مع التورته و بهدلنا بعض بالهزار بالحلويات و بعدها ندي قالت الكبار يقعدو و احنا نرقص و قعدتنا علي الكنبه و قعدت جنبي كانت بالاندر بس طبعا و انا بالبوكسر ... شغلو اغاني و قعدو يرقصو و يهزرو مع بعض و ندي بقت تلعب في بزاز دي و تبعبص دي و هما يضحكو و يعملو زيها في بعض و يرقصو و هما بيعملو حركات سكس مع بعض و ندي تيجي من ورا هند كأنها بتدقر لها من ورا برقص و ترقص بطيزها و تزنقها في كس ريم و الكل هايص و بيرقص .. انا و سحر قاعدين جنب بعض جسمنا لامس بعضه هجنا علي بعض نزلنا بوس في بعض و لعب في بزازها و هي مسكت زوبري و قعدت تلعب فيه نزلت العب في كسها من فوق الاندر ايدي غرقت من عسلها الي مالي الاندر قمت مقلعها الاندر و انا قلعت البوكسر و نيمتها علي الكنبه و ركبت عليها و قعدت انيكها و كأننا وحدنا و لا في دماغنا و الثلاثه بيرقصو و يهزرو و مافيش اي تعليق منهم علي الي بيحصل كانهم مش شايفينه لغاية ما ندي قالت هي الناس دي بتعمل ايه ؟ .. انتبهت ليهم و فضلت مكمل ... ردت ريم بضحك و قالت بيعملو قلة ادب ... ردت هند و قالت وحشتني قلة الادب ... ردت ريم و قالت و مين سمعك ... ردت ندي و قالت يبقي يتقسم علينا كلنا و قامت مقوماني من فوق امها و قعدتني علي كرسي و طبعا الكل بيضحك قوي حتي سحر ضحكت قوي .. و ندي شاورت علي حجري و هي بتضحك قالت كل واحده تقعد علي الكرسي ده شويه ... هند قالت اقعد انا اول واحده و قلعت الاندر و جت قعدت علي زوبري و دخلته في كسها و طبعا هايجه فقالت اححححححح بس رايقه قوي و طويله و فضلت تطلع و تنزل شويه و ندي قالت لريم الي متنحه مش عايزه تقعدي علي الكرسي شويه ؟ ريم هزت راسها بنعم .. ندي قومت هند و قعدت ريم علي زوبري بس لم تقلعها الاندر جابته علي جنب من تحت و قعدت وفضلت تتحرك و تطلع و تنزل و هي مغمضه عنيها و بصيت جنبي علي سحر و هند لاقيتهم بيبوسو بعض و كل واحده بتلعب في كس التانيه و مندمجين قوي .. قامت ندي بايسه ريم من شفايغها و هي قاعده علي حجري و قومتها و قعدت مكانها و دخلته فيها و قعدت تنمتع بيه جواها و ريم بتبوس و تلعب في ندي الي قاعده علي زوبري بتتناك و ناسيه ان المفروض انها لسه بنت و لكن مش مركزه و مكمله ... قامت ندي و قعدت ريم علي زوبري و قعدت في الارض تلحس كسها و هي بتتناك من زوبري و بدأت الاهات تعلي من الكل و الدنيا بقت نيك و سحر ماسكه بنتها علي الكنبه بتلعب فيها ... شويه لما ريم اندمجت قوي بلحس ندي قامت ندي مقوماها من علي زوبري و جابت امها من شعرها و قعدتها علي زوبري و امها دخلته بسرعه و هيجان و فضلت تتنطط عليه ... ندي قومت هند و نيمت ريم علي الكنبه و نزلت تلحس كسها و ريم منسجمه قوي معاها و هند جت لأمها الي قاعده علي زوبري بتتنطط و نزلت هند تلحس كس امها و زوبري و بقت مدعكه لغاية ما لاقيت نفسي هاجيب من غير ما اقول جيبت في كس سحر و بقي لبني ينزل من كسها و هي طالعه نازله عليه و هند تلحسه .... زوبري نام و خرج من كس سحر فقامت و انا قمت من مكاني و هي قعدت مكاني و هند عماله تلحس لها و مبسوطه قوي .. انا قعدت اتفرج عليهم .. شويه و ندي خلت ريم تلحس لها و بدلتها مع اختها و خلت ريم تلحس لأمها و سحر تلحس لها ... انا لاقيت زوبري وقف تاني قمت مدخله في كس ريم من ورا و قعدت انيك فيها و هي مستمتعه جدا ... خرجته و حطيته في كس هند الي موطيه تلحس لندي .. شويه و ندي بدلت علشان انيكها و فعلا نيكتها في كسها و طيزها و هي موطيه بتلحس لأختها شويه و قمت جايب سحر و مخليها تلحس لريم و انا انيكها من ورا في كسها و فضلنا نبدل علي بعض كده كتير لغاية ما جيبتهم المره دي في كس ريم و هي برضه كملت و لا اتكلمت لغاية ما الكل جاب و اتهدينا كلنا من التعب و كل واحده قعدت مكانها تنهج و بدأ مفعول الدوا يروح طبعا لان هدفه انه يخليك تعمل جنس مجنون و ما دمت خلصت تأثيره بيروح خلاص تدريجيا و بنحس بس بإرهاق ... اول واحده فاقت كانت ريم و كان الموضوع زي صدمه لانها فجأه قالت ازاي ده حصل و قامت تجري علي فوق و هي بتطوح ... فقلت لندي قومي معاها شوفيها ... قامت فعلا طلعت وراها ... و دقائق برضه سحر فاقت و قامت تطلع فوق من غير كلام بس تحسها مصدومه و مش لاقيه حاجه تقولها و انا قلت لهند اطلعي مع ماما ... هزت راسها و هي تعبانه و قامت تتسند و طلعت وراها ... انا كمان طلعت علي جري علي حمام اوضتي وقفت تحت الدش علشان افوق لغاية ما فقت بجد و خرجت قعدت ولعت سيجاره و قلت خليني هنا لأني بصراحه اكتر حد خايف من مواجهته هي ريم .. انا مارست جنس مع اولاد اخويا و كمان جيبت في كسها و هي مطلقه ... فضلت قاعد لغاية ما زهقت و قمت مريح علي السرير برضه كتير و جيت ادخل في النوم باب اوضتي اتفتح و دخلت ندي و معاها ريم الي داخله زي المكسوفه مني و لابسين كل واحده روب .... و ندي قالت هي الشيكولاته الي اكلناها دي فيها ايه ؟ ... فهمت انها عايزه تقول ان الي حصل سببه الشيكولاته ... قلتلها خمره مركزه و ماريجوانا .... قالت لريم مش قلتلك الشيكولاته هي السبب ... قلتلها انا قلتلكم كفايه واحده انتو اكلتو منها كتير و خلتوني اكل منها كتير معاكم ... ردت ندي كان طعمها حلو ... ريم واقفه ساكته وشها في الارض ... غمزت لي ندي اقول حاجه لريم ... فقلت لندي سيبينا وحدنا ... خرجت اخدت ريم و قعدنا و قلتلها الي حصل ده غصب عننا كلنا ... فسئلت طب احنا اكلنا من الشيكولاته الزفت دي و حصلنا كده انت المفروض عارف و بتشرب خمره و متعود عليها ازاي يحصلك كده زينا ؟ ..... صراحه ارتبكت بس جمعت بسرعه و قلتلها اقولك بصراحه كنت شارب كاس ويسكي قبل ما اطلع هنا و شربت سيجارة حشيش في البلكونه كنت شايلها من قبل ما اسافر و الاثاره الي حصلت خليتني افقد السيطره علي نفسي و عقلي ... فقالت انت عارف انت عملت ايه ؟ قلتلها ايوه ... قالت انت نمت مع بنات اخوك و معايا و جيبت جوايا ... ما خوفتش عليا اني احمل منك ؟ .... ما فكرتش ان دول ولاد اخوك الي عملت معاهم كده ... انا مش عارفه ازاي ده حصل حاسه اني كنت في حلم و صحيت منه او كابوس ...... قلتلها كل الي حصل ده كان غصب عن الكل و انا ما كنتش في وعيي زيكم ... لاقيتها بدأت تعيط فأخدتها في حضني و قلتلها مهما حصل ما تخافيش مش هاتخلي عنك ابدا ... فسئلت و هي بتعيط هو ممكن يحصل حاجه ؟ قلتلها مش انتي خايفه تحبلي مني ؟ ... قالت طبعا .... قلتلها اطمني ... قالت هاتعمل ايه ؟ قلتلها هاتجوزك يا هبله ... حضنتني قوي و قالت طب ما تتجوزني .... قلتلها ماشي اتجوزك بس اشوف المصيبه الي حصلت النهارده و اشوف هاتجوز مين و لا هاصلح غلطتي مع مين ؟ ... و فجأه سئلت هي ندي مش بنت ؟ و كأنها لسه مجمعه الموضوع ده دلوقتي .... قلتلها لأ ... قالت هي اتجوزت قبل كده ؟ ... قلتلها ايوه اتجوزت عرفي في السر من شاب ابوها كان رافضه و الولد توفي في حادث و كانت مخبيه جوازها ده لغاية ما ابوها هو كمان مات ..... دخلت ندي و احنا بنتكلم قلتلها انا حكيت لريم موضوع جوازك العرفي الي كان في السر علشان سئلت ازاي انتي مش بنت ... طبعا هي فهمت و قالت ايوه و اتجوزت عرفي و قالت لريم تعالي عايزاكي ... ريم قامت معاها و انا اترميت علي السرير جسمي و عقلي مجهدين و فضلت كده ماحدش عبرني و لا دخل عليا و لا جاني و سامع فتح و قفل ابواب غرفهم لغاية ما نمت مكاني ....
نلتقي في الجزء القادم ... منتظر رأيكم
الجزء العاشر .....
صحيت الصبح حوالي الساعه ١٠ خرجت من غرفتي لاقيت البيت مافيش فيه حس فتحت الاوضه الي بتنام فيها البنات لاقيتها فاضيه فتحت الاوضه التانيه لاقيتهم الاربعه نايمين علي السرير بالعرض و عاملين زي الي نامو علي نفسهم و هما بيتكلمو ... سحر حست بيا فصحيت و قامت من السرير بتقولي صباح الخير دقائق احضرلك الفطار ... سئلتها عن سبب نومهم كده ... قالت كنا سهرانين بنتكلم و نمنا علي روحنا ... سئلتها سهرتم لأمتي ؟ ... قالت انا نمت علي نفسي مش فاكره الساعه كام بس هما كانو قاعدين ... قلتلها كملي نومك انا هادخل الحمام و اخد دش ... قالت عقبال ما تجهز هاكون جهزت ليك فطار ... قلتلها نامي انتي .. قالت لأ خلاص انا صحيت ... فقلتلها طب تعالي معايا و اخدتها علي اوضتي و سئلتها رأيك ايه في الي حصل امبارح .. قالت احنا طول الليل كلنا بنتكلم في الموضوع ده و مش فاهمين ازاي ده حصل لكن خلاص حصل و بقي واقع لازم نعيشه ... قلتلها المشكله في الي حصل مع البنات ... قالت بس حصل خلاص و مافيش حل و البنات اصلا كان جواهم مش حاسينك عمهم و لا انت حاسسهم انهم ولاد اخوك فبلاش نضحك علي بعض علشان نعالج الي حصل .... بصراحه حسيتها بتتكلم بعقلانيه فقلت ليها علي فكره انتي واقعيه جدا و دي ميزه حلوه في اي انسان لأن فيه ناس بتكدب و تغير في واقعهم بالكدب و تعيش فيه علشان تخبي مشاكلهم فتكبر لانهم لم يواجهوها ... قالت الي شوفته في حياتي كتير و الي سمعته اكتر و ده خلاني كده ... سئلتها طب انتي شايفه ايه ؟ ... قالت الي شايفاه اننا اربعه بنحبك و عايزينك و لو اتخانقنا عليك هاتبقي مصيبه و فضايح و نخسر بعض و انا مش عايزه اخسر بناتي و لا اخسرك لأني ماعنديش غيركم في دنيتي و مافيش قدامي غير اني ارضي بالأمر الواقع و هو ان الي حصل امبارح كان بمزاجنا كلنا و كلنا كان من جوانا نفسنا يحصل و الا ماكانش حصل و مادام حصل مره يبقي هايحصل الف مره خلاص عادي و خصوصا مع بناتي الي طول الليل بيدافعو عنك انك مالكش ذنب و واضح ان الي حصل كان علي هواهم فلو رفضت هاخسرهم و هاخسرك يبقي مافيش امامي غير اقبل و اسكت .... فاجأتها و قلتلها تتجوزيني ؟ .... كلامي كان مفاجئ ليها و لكن بان عليها الفرحه لما جمعت السؤال و قالت هاتتجوز واحده اكبر منك ليه ؟ طب ما تتجوز ريم اهي بنت زي القمر و اصغر منك و لا حتي اتجوز بنت بنوت ... قلتلها ما انا هاتجوزك انتي و ريم .... سكتت و بان عليها الحيره ... قلتلها دلوقتي كده او كده انتي بتقولي ان البنات عجبها الي حصل يبقي ممكن يحصل تاني و هايبقي ليكي ضرتين يبقي مافيش مشكله يبقو ثلاثه ... سئلتني انت بتتكلم جد و لا بتهزر ؟ .... قلتلها جد طبعا انا لازم اتجوز ريم بعد الي حصل علشان اضمن ما تتكلمش .. افرضي سكتت دلوقتي و بعد فتره سابت الشغل لأي سبب ساعتها اضمن منين ما تفضحناش و تجيب لينا مصيبه ... صحيح هي متورطه معانا دلوقتي لكن ممكن تقول بعد كده شربناها حاجه او تقول شافت و لم تشارك ... كلامي خلي سحر تقول عندك حق ... قلتلها الحاجه الوحيده الي نضمنها فيها اني اتجوزها و تقبل نتجوز علي الوضع ده ... ردت سحر بإبتسامه هاديه و قالت هاترضي ... سئلتها عرفتي منين ؟ ... قالت هي هاتموت عليك من زمان و بعد الي حصل شكل الموضوع كان عاجبها و ضحكت قوي و قالت هاقولك حاجه بس اوعي تقول ... قلتلها قولي ... قالت امبارح و هي بتتكلم مع البنات في الي حصل قالت جابهم جوايا و لسعوني كانو سخنين قوي ... قلتلها طب فيها ايه ؟ ... قالت و هي بتضحك قوي فيها انهم عجبوها و بتوصف يا اخويا بس كويس انك ما جيبتش في بنت من البنات ... اديك بتقول هاتتجوز ريم يبقي لو حبلت مافيش مشكله لكن البنات كانت هاتبقي مصيبه و فضيحه ... قلتلها تعرفي انا نفسي تخلفي لي انتي ولد و لا بنت يبقي اخو البنات و لا اختهم و ابنهم كمان ... قالت و ريم كمان تجيبلك عيال هي اصغر مني ... قلتلها و انتي مش عايزه تخلفي مني ؟ .... قالت نفسي يبقي جوايا عيل منك ... قلتلها خلاص نتجوز في اقرب وقت ... ضحكت و قالت شوفت انت و قامت و قالت خد دشك و غير هدومك عقبال ما اصحي البنات و نجهز الفطار و خرجت .... انا دخلت الحمام و اخدت دش و لبست و نزلت لاقيتهم كلهم تحت الي لسه قاعده بتفوق نفسها و الي بتساعد سحر بس الدنيا عادي ... ريم قالت لي انها مش هاتروح المكتب و هاتابع الدنيا من البيت لانها مش قادره ... قلتلها براحتك و سئلتها امام الجميع .. تتجوزيني ؟ .. الكل بص لينا و الي كانت نايمه صحيت و فنجلت و هي سكتت فقلت بصو بقي كلكم الي حصل امبارح ده حصل غصب عننا كلنا و كلنا مذنبون فيه و بصراحه انا انبسطت برغم انه كان غلط و اعتقد انكم انبسطو كلكم برضه و علشان نكون صادقين اكتر مع بعض الي حصل ده انا نفسي يتكرر مع كل واحده فيكم انا مش هاكدب و علشان نصلح اي غلط فيه و نبقي مع بعض لو انتو عايزين يبقي هاتجوز سحر و ريم و كلكم هاتيجو تعيشو هنا معايا في البيت و نبقي اسره و تكبر لما سحر و ريم يخلفو و يبقي خلفتهم ولادنا كلنا .. الي موافق يقول و الي مش موافق برضه يقول و الي محتاج يفكر برضه يقول .... الكل سكت شويه و بيبصو لبعض و ندي قالت انا موافقه بعدها هند و بعدهم سحر ريم قعدت تبص لهم و قالت يعني انا الي هابقي بره ؟ خلاص موافقه ... قلتلهم يعني موافقين ؟ قالو موافقين ... فقلت لريم حددي موعد مع امك علشان اتقدم ليكي بس فهميها اني متجوز سحر و بالنسبه للشغل نشوف واحده مكانك ... ردت ريم و قالت لأ انا هاكمل معاك حتي بعد الجواز علي الاقل مالاقيش زوجه خامسه طالعالي كفايه ثلاثه ضراير عليا و بتضحك .. ردت هند بهزار و قالت مش اي ضراير كفايه ندي دي بعشره وحدها و الموضوع قلب هزار و قعدنا نتكلم و احنا بنفطر و بعد الفطار و في الاخر اتفقنا ان ريم تحدد موعد مع امها علشان اخطبها و يوم الخميس يعني بعد ٣ ايام اتجوز سحر و ندخل في شقتهم لانها جديده و عفشها جديد و الناس في العماره تعرف اننا اتجوزنا لغاية ما يغيرو عفش الفيلا كله علشان ده من ايام ابويا و امي و نغير الدهانات و كده و بعده اتجوز ريم و ندخل فيها و بعد اسبوع من جوازي بريم تيجي سحر و البنات يعيشو معانا في الفيلا ... روحت ريم و سحر قالت انا عايزه اروح انا كمان اجهز البيت هناك و فيه حاجات عايزه اعملها و حاجات اجيبها و كانت ملخبطه فقلت لهند روحي مع ماما و الفيزا لسه معاكي و انا هاحولك عليها فلوس تاني علشان ماما تجيب كل الي هي عايزاه و تروح كوافير او مركز تجميل لو تحبو لو احتجتي فلوس تاني قولي و هاحولك .. هند قالت ماشي ماهي عروسه بقي و تدلع ... سحر فرحانه قوي و بتبتسم و بتقول دلع ايه يا بت عيب قومي انتي و اختك يالا علشان نشوف هاناخد ايه معانا ... ردت ندي و قالت انا هاجي معاكم اعمل ايه ؟ خلوني هنا مع العريس مين هايشوف طلباته ... امها حاولت تاخدها معاها لكن ندي اصرت تقعد هند قالت لندي تعالي عايزاكي و اخدتها علي جنب و رجعو ندي قالت لي هابات معاك النهارده و تروحني بكره علشان فيه مشاوير لازم اروحها معاهم .. قلتلها ماشي ... المهم طلعو جمعو حاجتهم و نزلت معاهم وصلتهم لغاية شقتهم و خليت البواب يطلع الشنطه و هو بيطلعها قلتله اني هاتجوز مدام سحر يوم الخميس الجاي ... قلت علشان ماحدش يقول قاعد عندهم ليه و الناس تعرف انهم ولاد اخويا و انا اتجوزت امهم .. البواب نفسه قالي اصيل يا بيه عندنا في البلد الراجل المقتدر بيعمل كده علشان يلم بنات اخوه تحت جناحه ... بعدها روحت لاقيت ندي منتظراني و بتقولي النهارده انت بتاعي وحدي يا حبيبي انت ملكي انا من دلوقتي لبكره .. سئلتها عايزه تعملي ايه يا مجنونه ؟ ... قالت عايزه دخله زي دخلتهم عايزاك تجيب جوايا زي ما جيبت زيهم ... قلتلها ده مستحيل طبعا ... قالت انزل الصيدليه هات عازل طبي ... قلتلها حتي ده عرفاه ؟ ... قالت لي بضحك و تريقه انت قديم قوي .... قلتلها اطلبه من الصيدليه بدل ما انزل بقي و ابطل ابقي قديم و ضحكنا و فعلا اتصلت و الي ردت عليا بنت فطلبت منها اكلم راجل .. طبعا هي فهمت و اديتني واحد سئلته عن عازل طبي كويس قالي فيه مستورد و فيه مصري و قالي انواعه طلبت منه يجيب علبتين قلت اخليهم احتياطي للمستقبل و طلبنا غدا و اتغدينا و ندي بتدلع عليا و مش عايزاني اعمل معاها جنس و كل شويه تقولي بالليل و بقينا نبوس و نحضن و تلعب في زوبري بس و في الليل قالت لي ادخل بقي اوضة نومك جهز القعده و انا هاحصلك ... دخلت الحمام نعمت شعر زوبري و تحت الباط و دهنت جسمي بكريم للجسم علشان رحته تبقي حلوه و ناعم كأني عريس و استحميت جهزت القعده و الشرب و زجاجة الشامبانيا الي كان المفروض نشربها امبارح و ماحدش شربها نزلت جيبتها من الثلاجه و كانت ساقعه مثلجه لانها في الثلاجه من امبارح و قلعت هدومي ملط و لبست روب عندي و قعدت منتظر العروسه و تدخل عليا قمر حاطه ميكاب مثير جدا و لابسه قميص نوم ابيض مجسم عليها و قصير يادوب مغطي طيزها و بحماله واحده و حافيه مش لابسه حاجه في رجليها و ماسكه في ايديها الزوبر الصناعي ابو طرفين الي اخدته من بيكي اتا شوفتها كده وقفت و قلتلها جايبه ده ليه ؟ مسكتني من رقبتي و قالت لي بص بقي انا عايزه دخلتي تكون مع عربجي انسي انك ابن ناس دي عايزاك تطلع ميتين اهلي عايزه اتفشخ ورا و قدام عايزاك تحسسني ان معايا دكر ... قلتلها انتي عامله زي المهره الي مالهاش لجام ... قالت بغل و قوه و هي ماسكه رقبتي و بتكلمني وشها في وشي لجمني و هاكونلك خدامه لمزاجك شوفتني جيبتهم كلهم تحت زوبرك ازاي ؟ كلهم بقو عبيد لزوبرك ... فهمت ساعتها ان ندي مش عايزه جنس عادي البنت دي عاشت ماحدش مالي عنيها و الكل بيعمل لجرأتها حساب و عايزه حد يركبها مش في الجنس و بس لكن يركب شخصيتها و يكون عنيف معاها .... مسكتها من شعرها بعنف و قلتلها بغباوه اذا كانو هما عبيد زوبري فأني كلبه خدامة مزاج زوبري .. فاهمه ؟ .. بدأت تخف ايديها من رقبتي و قالت فاهمه ... قلتلها اذا كنتي فرسه مالهاش لجام فمن دلوقتي انا لجامك و قمت ضاربها بالقلم علي وشها ... قالت حاضر يا حبيبي .. فتحت زجاجة الشامبانيا و صبيت كاسين و اخدت كاسي و قعدت علي كرسي و قلتلها هاتي كاسك و اقعدي هنا .. و شاورت لها علي الارض تحت رجلي .. قعدت فعلا تشرب و تبوس ايدي و تقولي بحبك قوي بموت فيك يا حبيبي و قامت موطيه بايسه رجلي و تقولي هافضل خدامتك طول العمر .... قلتلها مصي زوبر سيدك .. قالت خدامته و طلعته و قعدت تمص فيه قلتلها هاتي الزوبر الي جنبك ده جابته قلتلها وطي لاقيتها مش لابسه اندر فضلت اضربها علي طيزها بالزوبر شويه لغاية ما طيزها احمرت قمت مغرق خرم طيزها بريقي و الزوبر كمان و فضلت ادخل فيه جوه طيزها لغاية ما دخل لاخر طيزها و بقي عامل زي الديل فيها و بقيت اخرجه و ادخله في طيزها شويه و كسها شويه و بعدها اخدتها علي السرير خليتها توطي و دخلت الزوبر الصناعي في طيزها و زوبري في كسها و فضلت ارزع فيهم الاتنين و هي بتصرخ جامد و انا اشدها من شعرها و اضربها و كأني باغتصبها فعلا و لما لفيتها و نيمتها علي ظهرها و فتحت رجليها و رفعت وسطها و انا واقف جنب السرير و دخلت زوبري في طيزها و الصناعي في كسها و قعدت ارزع بالاتنين فيها و هي تصرخ لاقيت عنيها بتدمع بجد بس مستمتعه و ما طلبتش اقف و فضلت انيكها بأوضاع اقدر انيكها في كسها و طيزها مع بعض لغاية ما لاقيتها فجأه بتجيب برعشه جامده و بعياط و جسمها اتخشب قويو قفلت قوي بطيزها علي زوبري قوي و بكسها علي الصناعي ... اول مره اشوف واحده بتجيب كده و قعدت تجيب فتره و كأنها بتجيب كذا مره و بعد ما خلصت اتهدت مستسلمه علي السرير بتنهج قوي و مش بتتحرك انا خرجت زوبري و الصناعي منها و هما بيخرجو كانت بتتوجع ... سيبتها علي السرير و روحت قعدت علي الكرسي و عملت كاس و قعدت اشربه و هي قعدت كتير كده فقلت ليها انتي نمتي ؟ عدلت نفسها و قامت بهدوء كأنها طالعه مطلع و جت اخدت الكاس الي في ايدي و راحت مددت علي السرير و قالت لي انت اجمل خالد في الدنيا ايه الي عملته فيا ده ؟ انت ازاي وصلتني لكده ؟ ... سئلتها انبسطتي ؟ ... قالت انا اول مره اوصل لشهوتي كده انا حسيت جسمي كله بيجيب و جاب كذا مره ورا بعض لغاية ما حاسه ان جسمي مكسر .. و قالت انت جامد قوي حبيبي قمت عامل كاس تاني و روحت جنبها و صبيت الشامبانيا علي زوبري و انا فارد جسمي و قلتلها تحبي تشربي كده ... قالت اشرب قوي و نزلت تمص زوبري شويه و بعدها قعدنا نبوس و نحضن بعض و نشرب و قلبت لرومانسيه حلوه و مزاج و حب علي السرير و قمت لابس في زوبري عازل و نمت فوقها ابوس و احضن و نقول لبعض كلام حب و هي تقولي جوزي و حبيبي و انا اقولها مراتي حبيبتي و عشنا اللحظه و العلاقه العاطفيه قوي لغاية ما جيبنا سوا واحد هادي و رومانسي قعدنا مع بعض بعدها قاعده رومانسيه بين حبيبين و رقصنا في حضن بعض و شربنا و عرفت منها انهم هايروحو لدكتورة امراض نسا امها تطمن علي نفسها علشان عايزه تحبل مني و علشان تشوف ليها و لهند مانع حمل او تركب ليهم شريط و عرفت منها ان هند بكره هاتبات معايا ليله وحدها هي كمان قبل دخلة امهم لان في الدخله بتاعة امهم هايجو الاتنين هنا و ريم هاتحاول تيجي تبات معاهم و يسيبو ليا انا و امهم الشقه كام يوم و ده برضه هايحصل لما اتجوز ريم هايسيبولي الفيلا كام يوم مع ريم ... قضينا سهره حلوه و نمنا في حضن بعض زي اتنين عشاق بيعشقو بعض .....
نلتقي في الجزء القادم ... منتظر رأيكم
الجزء الحادي عشر ....
ثاني كان الاتنين صحينا و ندي قايمه منتشيه و جسمها مكسر و مبسوطه و فيها كسل العرايس قمنا استحمينا سوا و ضحك و لعب و انبساط في الحمام و عملت معاها واحد في الحمام و هي موطيه و نكتها من طيزها و كسها و جيبت في طيزها و بعد كده فطرنا سوا و بنضحك و ندلع بعض كلمتنا هند علشان عايزين ندي و خارجين و عايزينها معاهم وصلتها و طلعت سلمت عليهم و كانت سحر فرحانه قوي و اتفقت معاهم يخلصو و يتصلو بيا علشان اجي اخدهم من اي مكان و اتفقت معايا هند انها هاتروح معايا الليله و سيبتهم و روحت علي الشركه قابلت ريم الي كانت هي كمان فرحانه و مبسوطه و قالت لي انها كلمت امها و وافقت و اتفقت معاها ازورهم يوم الاربعاء اطلبها منها يعني قبل جوازي من سحر بيوم و قالت ان امها في الاول كانت متردده علشان متجوز و لكن لما فهمتها اني اتجوزت سحر علشان بنات اخويا و اني عايز اتجوزها علشان بحبها وافقت ... و انا في الشركه عرفت ان الشركه محققه ارباح كويسه و فيه شغل كمان جديد داخل و حسيت انه ايام فرح جايه و قعدت افكر ازاي ابسط الاربعه دول و ايه الي يبسط كل واحده فيهم حسب تفكيرها و تعليمها و ثقافتها الي واخداها من بيئتها الي عاشت فيها و وصلت لفكره لكل واحده فيهم و فكره تبسط الكل و افتكرت ان فيه واحد اعرفه عن طريق شغل مش اصحاب يعني كان قالي من فتره قريبه كده انه اشتري شاليه كبير في قريه ناحية مطروح و كان عايز يبيعه علشان محتاج فلوسه و الي يشتري يكمل هو اقساطها ... كلمته و سئلته قالي ايوه عايز يبيعه و ياخد الي دفعه فيه و ثمن العفش الي فيه و قالي المبلغ و طلبت منه اشوفه قالي سايب مفتاحه هناك مع الامن فقلت له انا هاتجوز الخميس في البلد ... طبعا علشان ما يقولش ليه ما عزمتوش .... و قلتله فكرت اخد مراتي و اسافر الساحل او شرم و فكرت اسافر مطروح و انزل في اوتيل و اشوف الشاليه بتاعك لو عجبني اخلص فيه لما انزل ... فقالي و لا اوتيل و لا حاجه روح و الف مبروك علي جوازك و كان نفسنا نحضره و نعمل الواجب ... قلتله معلش اصل العروسه من بلدنا و صممو الفرح يكون هناك ... قالي روح هناك و خد المفتاح و اعتبرها هدية جوازك و اقعد الايام الي عايزها براحتك و حتي لو ما عجبكش و ده اقل واجب ... المهم فعلا اتفقت اسافر السبت و قلت اعملها مفاجأه لسحر اخدها كام يوم عسل كعروسه و لو عجبني الشاليه اعمله مفاجأه للكل و اشتريه و يبقي عندنا شاليه مصيف بتاعنا ... كلمتني ندي الساعه ٤ و قالت لي انهم في مول و اشترو حاجات كتير و مش عارفين يشيلوها و لسه هايشترو حاجات .. قلتلها هاجيلكم عقبال ما تخلصو ... كلمت ريم و اتفقت معاها علي كل حاجه و اتفقت معاها اننا بكره نخلص بدري و نروح عندي الفيلا علشان وحشاني و نفسي نقعد سوا وحدنا ... وافقت و كانت فرحانه ... سيبتها و روحت للبنات و امهم لاقيتهم فعلا اشترو حاجات كتير ملينا العربيه شنط و طبعا انا طول الوقت بتجيني رسائل سحب فلوس من الفيزا الي مع هند سئلتهم خلصتو قالو خلصنا النهارده بس و نكمل بكره ... و احنا في الطريق مروحين شقتهم وقفت و قلتلهم انزلو ... سئلو رايحين فين ؟ ... قلتلهم انزلو بس و اخدتهم و دخلت محل دهب كانو ماشيين معايا مستغربين و لما دخلت قلت لسحر اختاري شبكتك يا عروسه ... من المفاجأه بقت مش عارفه تنكلم و تقولي شبكة ايه ؟ مش عايزه شبكه ... المهم بعد مجادله جيبتلها ٤ غوايش و سلسله كبيره و دلايه كبيره و خاتم و دبله و محبس و حلق ... من فرحتها قعدت تزغرط في المحل لنفسها و تعيط و البنات فرحانين بيها خليتهم هما كمان كل واحده تجيب غويشتين و سلسله و دلايه و دبله و محبس و هما كمان فرحو قوي قوي و قعدو يزغرطو مع امهم و روحنا البيت لبست لكل واحده شبكتها و طبعا البوس و الاحضان و الفرحه و الزغاريط و سحر كانت فرحانه بجنون تحسها كانت محرومه من انها تحس بحد بيحبها و بيجيب ليها هدايا و مهتم بفرحتها و عدينا علي المأذون اتفقت معاه يجي يوم الخميس يكتب الكتاب و عرفت طلباته و خصوصا ان العروسه ارمله و بعدها روحنا و سحر طول الوقت تطبطب عليا و تبوس كتفي من فرحتها بيا و بالي باعمله علشانها و اتعشينا سوا و اخدت هند و نزلت روحنا كانت الساعه بقت حوالي ١١ دخلنا بوس و احضان و دخلنا اخدنا دش و جهزت القعده تاني الي لمنيها انا و ندي الصبح قبل ما ننزل و وضبنا الدنيا و جهزت الدنيا بس ماقيش شامبانيا كان فيه نبيذ و جت هند لابسه قميص نوم نبيتي واسع شفاف و تحته باين انها لابسه اندر فتله و من غير براه و زي القمر .. انا عارف مزاج هند انه الرومانسيه و الحب فكنت مشغل موسيقي شربنا كاس مع بعض و قبل ما نكمله كنا بنرقص في حضن بعض رقص كلاسيك كله حب و رومانسيه و بوس و احضان و عملنا جنس رومانسي كامل بين اتنين بيحبو بعض مع كلام كله حب و عشق و رومانسيه و كانت فرحانه قوي بالشبكه بتاعتها و اني لبستها دبله و بقت مراتي كده و قضينا ليله كلها رومانسيه و طبعا جيبت علي بطنها و الصبح صحينا علي تليفون من سحر بتصبح عليا و بتقولي كلام حب و انها طول الليل بتفكر فيا و مش عارفه تنام من فرحتها و هي بتكلمني كانت هند بتصحي جنبي ... سئلتني سحر عن هند قلتلها لسه نايمه قالت صحيها بقي و وصلها علشان عايزين ننزل نجيب حاجتنا مافيش وقت غير النهارده و بكره و عندنا حاجات كتير و بالليل عندنا موعد دكتوره ... قفلت معاها و برضه دخلنا اخدنا دش سوا بس من غير جنس و وصلتها ليهم و روحت علي الشركه و بعد الظهر اخدت ريم و روحت قعدنا في حضن بعض و اتكلمنا كتير و كلام حب و عن موضوعنا كله و قضينا وقت كله كان كلام و حب و عملنا جنس رومانسي بعد ما خلصنا و هي مروحه قلتلها عايزك الايام الجايه تعلمي هند و ندي السواقه و تعملي حسابك تديهم عربيتك بعد ما تعلميهم عليها ... فسئلت طب انا هاعمل ايه من غير عربيه ... قلتلها هاتاخدي عربيتي ... فرحت قوي لأن عربيتي مرسيدس موديل السنه و هي عربيتها هونداي طبعا الفرق كبير جدا ... قالت بتتكلم جد ؟ هاتديني عربيتك ؟ قلتلها امال بهزر معاكي ... قالت طب و انت ؟ ... قلتلها انا محتاج عربيه كبيره بعد كده تلمنا كلنا لو خرجنا او روحنا اي مكان فهجيب عربيه كبيره هانزل النهارده المعرض اشوف ... قالت اجي معاك ... قلتلها ماشي ... اخدتها بعربيتي و روحنا معرض بتعامل معاه و اخترنا عربيه و اتفقت معاه و وقعنا عقد فعلا و اتفقنا استلمها بعد اسبوعين ... كانت فرحانه قوي بعربيتي و خصوصا و هي بتسوقها رايح جاي و كانت اول مره تسوقها .. قلتلها بعد اسبوعين تكون بتاعتك بس تعلمي البنات السواقه ... قالت هاعلمهم في اسبوع .. و اتفقنا يبدأو الشغل في الفيلا من الاسبوع الجاي و قلتلها علي موضوع الشاليه و فرحت قوي بيه هو كمان و عرفتها اني اشتريت شبكه ليهم و اني هاشتري ليها شبكه زي سحر طبعا بس لما اقابل امها و ارجع مع السفر و اكيد برضه هاسافر معاها نقضي كام يوم وحدنا في الشاليه لما نتجوز ... لما روحت كلموني البنات و امهم و حبينا في بعض و هزار و عرفت انهم راحو لدكتورة امراض نسا امهم تطمن علي نفسها و البنات علشان ياخدو موانع حمل و عرفت ان البنات هايروحو بكره يركبو لولب ... تاني يوم كان موعدي مع ام ريم و اتقابلت معاها و اتفقنا علي كل شئ و سئلتها اتقدم لمين من اهلها قالت احنا نحجز قاعه نكتب فيها الكتاب و نعزم الكل و الي يجي اهلا و سهلا و الي مش عايز يبقي ريح ... قلتلها طب و ابوها ؟ ... قالت هانبقي نقوله و كأنها بتقولي سيبك منه ... و اتفقنا ان من يوم السبت تبدأ الشغل في الفيلا هي و البنات و يعملو زي ما عملو في الشقه و يجيبو نفس المقاول الي يوضبها و ينزلو يجيبو العفش ... بصراحه ان ريم قالت ماتغيرش كل العفش ده مش هاتلاقي زيه دلوقتي لو علي اوضة النوم غيروها و حطوها القديمه في اوضه تانيه و خساره ... ريم ردت و قالت مش هانغير غير غرفة النوم لأنها موديل قديم قوي من ايام امي و ابويا و هاتستغني عن الصالون لانه واخد مساحه كبيره علي الفاضي و توسع الرسيبشن و كفاية الانتريه و السفره ... قلتلها اعملو الي يريحكم و اول ما تخلصو نكتب الكتاب و تدخلي يا عروسه علي عفش جديد و بيت متوضب و لما ارجع من السفر نعلن في الشركه خطوبتنا و ننزل نجيب الشبكه و روحت اخد شنطتي و حاجتي و هدومي و اخدتهم علي شقة البنات علشان تاني يوم هاروح اتجوز امهم و هاستقر هناك لغاية ما البيت يتجهز و ارجع فيه و سهرت معاهم شويه و بعدها روحت استعد لجوازي .....
نلتقي في الجزء القادم ... تحياتي لكم
الجزء الاخير .....
تاني يوم كان يوم زحمه كده و خلص بسرعه و اخر النهار روحت بيت البنات لاقيت عندهم نورا عمتهم و امها و ريم و ناس قرايبهم عازمينهم كنوع من الاشهار .. سلمت علي الكل و باركو ليا و اول ما شافتني نورا بعد غياب و حجج مني علشان مش بروح عندهم سلمت علسا و باركت لي و قالت ماقلتش يعني انك هاتتجوز سحر و نعرف منها امبارح بس ... قلتلها معلش .... طبعا هي و امها مولعين و باين عليهم ... شويه و خرجت العروسه لابسه فستان و البنات و ريم معاها و بيزغرطو و فرحانين و قعدو يفرجو اهلهم و عمتهم و امهم الدهب و الشبكه الي جيبتها ليهم و لأمهم كأنهم بيكيدو الناس ... شويه و جه المأذون كتب الكتاب و البنات قعدو يرقصو و يهيصو و يكيدو و يغيظو عمتهم و امها و سحر فرحانه بكسوف و اخر الليل الكل روح و ريم روحت علي بيتي مع البنات علشان يلمو البيت علشان يوم السبت اسافر مع سحر و البنات ترجع الشقه و يبدأو في توضيب البيت ... بعد ما الكل مشي سحر كانت بتعاملني معاملة سي السيد لدرجة انها قلعتني الجزمه و الشراب و هدومي و عايزه تعمل اي حاجه ترضيني و تريحني و قعدت تدلع فيا و عملنا دخله حلوه و انبسطنا و نمنا في حضن بعض و الصبح دخلت تستحمي معايا و تدلعني قوي و خرجت لبست بسرعه و جريت تجهز لي الفطار و قعدت تدلعني و تأكلني في بوقي و فرحانه قوي ... قعدت اهزر و العب معاها و قضينا يوم حلو مع بعض و انبساط و جنس و تاني يوم الصبح اخدتها و طلعنا علي مطروح و دخلنا الشاليه كان حلو بصراحه و عفشه و الاجهزه كلها جديده فعلا و مش رخيصه عجبني فعلا و خصوصا انه دورين و فيه ٣ غرف نوم و حمامين واحد فوق و التاني تحت و مطبخ امريكاني و علي البحر مباشره و فيه بلكونه كبيره في الرسيبشن تنزل منها بسلالم علي رمل الشاطئ ... سحر كانت منبهره بيها ... سئلتها عجبك الشاليه ؟ .... قالت ده يجنن ... قلتلها خلاص هاشتريه مادام عجبك ... من فرحتها بالكلمه حضنتني قوي و عيطت ... سئلتها بتعيطي ليه طيب ؟ ... قالت بحبك قوي انت مخليني حاسه بأني بني ادمه و فيه حد بيعمل حاجه علشانها و مش حاجه بسيطه انت بتعمل اكتر من الي كنت افكر احلم بيه ... المهم فرفشتها و اخدتها علي البحر لعبنا شويه علي الشاطئ و غرقنا بعض بالمايه و كانت زي العيله الصغيره الي فرحانه بالبحر و طلعنا استحمينا و لبسنا و روحنا الماركت اشترينا كل الي نحتاجه و قضينا اسبوع مع بعض حلو قوي كان شهر عسل صغير كله فرح و دلع و انبساط .... و يوم الجمعه رجعنا القاهره و كان في انتظارنا البنات و ريم و مظبطين يعملو حفله لينا بمناسبة جوازنا و هاتبات معانا ريم ... طبعا ام ريم ما تعرفش اننا رجعنا علشان تعرف ريم تبات ... و طبعا بدأو الشغل في الفيلا و المقاول شغال فيها و هانقعد كلنا في شقة البنات لغاية ما تخلص الفيلا و اتجوز ريم ..... المهم سحر كان باين عليها الفرحه و البنات قعدت تهزر معاها و تقولها احلويتي علي الجواز و الكلام ده و هي تهزر معاهم و مبسوطين و في الليل اتعشينا و بعده بدأت الحفله شرب و اغاني و البنات شغلت اغاني يرقصو و يهزرو و قعدنا نتكلم و نتريق علي بعض و احنا بنشرب و في وسط الهزار سئلت ندي انتي ازاي عقلك عدي سنك كده و جيبتي منين الصياعه دي يا بت ؟ ... قالت في شارعنا كان فيه بنات كتير بتتجوز في سن ١٥ سنه و ١٦ سنه كانو بيتجوزو عرفي و لما توصل لسن ١٨ يكتبو عند مأذون و تبقي معاها عيال كمان فتخيل لما ابقي عيله عندي١٣ او ١٤ سنه و بالعب في الشارع و صاحبتي الي بتلعب معايا بس اكبر مني بسنه او اتنين اتجوزت و بنروح نسئلها بقي و تقعد تحكي لينا الي عمله معاها عريسها في ليلة الدخله و بعد الدخله و البنات تسئل و العروسه تقول بالتفصيل و بعدها البنات تتجمع تتفرج علي سكس و يلعبو مع بعض او كل واحده تلعب مع نفسها و احنا عيال صغيره بقي و انت فاهم ... ردت سحر و قالت كتير بنات كده بتتجوز صغيره فعلا ... ردت هند و قالت البنات اصلا مافيش عندهم غير الكلام عن الشباب و الجنس ... سئلتها بهزار و انتي كنتي كده ؟ ... ردت بضحك و قالت هو انا مش بنات ؟ ... سئلتهم ليه معظم البنات كانت تتمني تكون شاب ؟ ... ردت ندي و قالت اااه نفسي كنت اكون ولد ... سئلتها اشمعني ؟ .. قالت اخرج براحتي و اتأخر براحتي و اعرف نسوان ... و بتضحك قوي و الكل ضحك علي كلمة اعرف نسوان دي ... قلتلها طب ما احنا فيها تعالي نجرب حاجه ... قالت نجرب ايه ؟ .. قلتلها مش انتي عندك العضو الذكري الي بيتلبس في الوسط زي الاندر ؟ قالت ايوه قلتلها البسيه و تعالي اديكي لبس من عندي و بوكسر من بتوعي و كوني شاب و عندك ٣ نسوان اهو .. الكل ضحك و قعدنا نهزر و ندي عجبتها الفكره و قالت ماشي موافقه و اتحمست قوي للتجربه .. و قامت جابت الزوبر و دخلنا غرفة نومي طلعت ليها بوكسر و شورت و تيشيرت و هي بتلبس الزوبر علمتها تلبسه ازاي زي ما كانو بيلبسوه في اوروبا لأنه فيه زي حزام مبروم و فيه حته ناشفه في اوله البنات بتلفه من تحتها و يعدي بين شفايف كسها و تربطه جامد من الخلف بحيث كل ما تنيك او تحرك الزوبر الجزام ده يزنق و يتحرك علي زنبورها و يهيجها قوي و تحس بمتعة في كسها و هي بتنيك فتزيد في النيك علشان هي تتمتع اكتر .. لما جربت لبسه كده لاقيته فعلا كل ما تحرك الزوبر البلاستيك تحس بمتعه و سئلتني عرفت منين ؟ قلتلها لما سافرت المره دي لبيكي عملنا حفله جنس جماعي و لاقيتها اشترت نفس الي سابته ليكي ده و لبسته لواحده صاحبتها بتحب الستات فقط و بتمارس معاها و سئلتها ليه ما غيرتش الشكل قالت لي مميزات النوع ده عن غيره فقلت اقولك بقي ... و طبعا بنضحك ... ندي قالت انا كنت بالبسه من غير ما اربط الحزام ده الي تحت بس كده مهيجني قوي ... هزرنا و لمت شعرها خالص و سيبتها و خرجت تكمل لبسها و خرجت انتظرها مع الي بره و نضحك منتظرين المفاجأه الي هاتخرج بيها ندي ... و خرجت ندي عامله فيها ولد و بنضحك و هي جت قعدت جنبي و قالت الرجاله تقعد جنب بعض .. فقلتلها نختارك اسم راجل كمان قالت ايوه قولولي نادر قريب من ندي قلتلها ماشي يا عم نادر ايه اخبار المزز الي قاعده عينك من مين فيهم ... الكل قعد يضحك و امها قالت ابعدي عني انا .. فردت ندي و قالت انا عيني من ريم مزه جامده .. ريم ضحكت قوي و قالت اشمعني انا ماهو عندك هند .. قالت ريم انا عايزاكي انتي و قامت قاعده جنبها تحضنها و تحسس عليها و تلعب في بزازها و بهزرو مع بعض و الكل بيضحظ ... فقلت ليهم استنو و خليتهم يقعدو علي كنبه و اخدت سحر و هند و قعدنا علي السفره علشان نبقي بعيد عنهم و خفضت النور و قلتلهم اعتبرونا مش موجودين و ورينا يا عم نادر هاتعمل ايه مع مزتك ... في الاول ريم اخدت الموضوع هزار لكن تدريجيا اندمجت مع ندي و الغريب ان ريم اندمجت قوي مع ندي و حسيتها انها حابه ممارسة الجنس مع ندي قوي و الي بين ده البوسه الي كانت بينهم كانت بوسه بيتمتعو فيها بشفايف بعض بجد و طويله و ريم استسلمت فعلا لندي و سابتها تقلعها هدومها و تمص بزازها و تلحس كسها و ريم مستمتعه جدا مع ندي و مصت الزوبر الصناعي و كانت مبسوطه و لما جت ندي تنيكها ريم نامت و فتحت رجليها و رفعتها و ندي نايمه فوقها بيقطعو بعض بوس و نيك و كأن فعلا راجل نايم فوق ريم و هي مستمتعه بيه و بتحبه و ريم فضلت تنيك فيها لغاية ما ريم جابت و بعدها ريم قعدت تلحس كس ندي لغاية ما ندي جابت و كان واضح ان ريم مبسوطه من لحس كس ندي و مستمتعه ... كل ده بيحصل و احنا قاعدين علي السفره بنتفرج و سحر قاعده يميني حاطه رسها علي كتفي و بتحسس علي صدري و هند قاعده علي شمالي بتبوسني من شفايفي و تلعب في زوبري و لما البنات خلصت و مريحين علي الكنبه سحر قامت قعدت علي ترابيزة السفره و فتحت رجليها و شدتني علشان انيكها قمت لاقيتها من غير اندر قمت مدخل زوبري فيها مافيش رزعه و التانيه كانت هند بتجيب ... امها حتي علقت و قالت يالهوي يا بنت انتي كنتي ممحونه قوي كده ؟ ... ردت هند و قالت وحشني قوي ... ردت ندي و هي قاعده علي الكنبه بتفك الزوبر من علي وسطها و قالت احنا كل يوم بنعمل مع بعض يبقي وحشك ازاي ؟ ... ردت هند و قالت خالد الي كان وحشني قوي .... ردت ندي و قالت لي علي فكره احنا خلاص واخدين موانع حمل يعني لو جيبت في اي واحده فينا عادي .... امها قالت شوف البت الي بقت فاجره ... ردت ندي و قالت كلنا هنا زوجاته .... ندي بتلبس هدومها فقلتلها بس واضح ان البت ندي بتبسطك .... ابتسمت و قالت بصراحه اه بحبها قوي ... فهمت ان ريم عجبها الجنس مع ندي و خصوصا انها مارست معاها كتير و واضح انهم مارسو مع بعض الاسبوع ده برضه كتير و ريم عجبها .... و في الليل نمت مع هند في غرفة وحدنا و مارسنا جنس و جيبت في كسها و ندي نامت مع ريم في غرفه و سحر نامت وحدها و تاني يوم روحت ريم و بعد الظهر مارست مع ندي و جيبت فيها و في الليل نمت مع سحر و بقينا كل يوم امارس معاهم و يمارسو مع بعض لغاية ما جهزنا الفيلا و اتجوزت ريم و برضه سافرنا قضينا اسبوع عسل و رجعنا و بقت حياتنا الصبح في الشغل و لما اروح بنام مع واحده منهم بس الاغلبيه بتكون اما مع سحر او هند و ريم و ندي اندمجو اكتر مع بعض و بعد فتره حبلت سحر و بعدها بشهرين حبلت ريم و قعدت في البيت و منتظرين اليوم الي يخلفو فيه و نفرح ..... تمت قصتنا و اتمني تكون عجبتكم