جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
المتعة احساسها متغير والذ المتع الي بتبقي صعبة او مستحيلة قصتي انا شخص عادي وصلت لسن 42 متجوز وعندي طفلين ومراتي عادية جدا في مسأله المتعه بعد ما خلفت الطفل الاول وكعادة الست المصرية بقت ف السكس بتأدي تأدية واجب كل فين وفين لما احس احساس جديد لحد ما سافرت مصيف وقابلت صدفة صاحبي معتز اه نسيت اعرفكم بنفسي انا حسام ومراتي هبه
نرجع لمعتز عرفت مرات معتز علي مراتي وكملنا المصيف مع بعض انا طول عمري اه ابص علي الستات الحلوة لكن محاولتش اعمل علاقة الا عن حب وبالتأكيد مش مع مرات صاحبي بس دي كان فيها حاجة غريبة زي المغناطيس لبسها عادي مش ملفت جسمها حلو ومتناسق جمالها هادي بس متقدرش تقول انها ملكة جمال الي حصل ان حجز معتز كان خلاص فاضل له يوم وانا كنت لسه فاضل لي 4 ايام كمان عرضت عليهم يكملو معانا في الشالية بتاعي الشاليه عبارة عن دورين فوق 3 اوض وتحت مطبخ وحمام وريسبشن كبير وقلت له الشاليه كبير ومتبقاش رخم وافق ونقل حاجته اول ليله خرجنا سهرنا بره و اتعشينا ورجعنا دخلو اوضته ودخلنا اوضتنا غيرت ومراتي قالت لي انا هنام خلاص والاولاد كمان فقلت لها لا انا هنزل اسهر تحت ونزلت اقعد في الدور الارضي جه معتز لقيته بعت لي رسالة بيقولي انت نمت قلت له لا سهران تحت قالي اصل انا كنت عايز انزل بردو قولت لها احا متنزل الشالية بتاعك وخليك علي راحتك انت وجيهان .نزلو وقتها كنت قاعد بلعب في الفون كانت لابسة روب اسود ستان تحت الركبةواول مرة اشوفها بشعرها والفلقة بين بزازها يادوب باينه فقعدو رغينا شويه وبتقول لي يعني يا حسام انت صاحب معتز من زمان قوي وبتتقابلو وبسمع عنك منه لكن محضرتش فرحنا والا عرفنا مراتك الا بالصدفة الا هي فين قلت لها هي نامت وفرحكو كنت مسافر بره مصر وكنت هجيبها واجي اباركلكم كنتو سافرتو وبعدها زحمه الحياة بقي المهم قعدنا نرغي ونهزر ولعبنا دومينو وبعدها لقيت معتز بيقول لها متعملي لنا حاجة نشربها قال لها دوقي حسام قهوتك فردت مش جايز مفيش بن قال لها الا دي ده بيمشي بالبن معاه مدمن قهوة زيك واعملي لي شاي قامت فعلا علشان تدخل المطبخ قلت لها استني اوريكي مكان البن انتي بتحبية فاتح والاغامق قالت لي الي موجود قلت لها الاتنين موجودين ودخلت معاها المطبخ ولحد لحظة دخولي المطبخ معاها مكنش جه في بالي اي حاجة والا فكرت اني انيكها لانها مرات صاحبي بس الي حصل ان فعلا بالصدفه انها اتكعبلت وهي قدامي ولحقتها قبل ما تقع اول ما لمستها حسيت بنار مسكت فيا من ريحه البرفيوم وطراوه جسمها ووانا بطلع القهوة خبطت في طيزها بأيدي بردو غصب عني لقيتها تجاهلت الموضوع وحتي ملفتش تبص لي كان مفيش حاجة وخرجت عملت المشاريب وجت قعدنا كملنا لعب واستأذنو بعد شويه قامو ينامو .وقتها كان جسمي مولع ودماغي مش شغاله الا في اتجاه واحد اني عايز انيك طلعت لمراتي الي نايمة حاولت انيكها لقتها بتقولي انا تعبانة وسبني ثم الاولاد يصحو يشوفونا وصاحبك يسمع صوتنا اتبضنت وقعدت العب في الفون لحد مانمت وصحينا الصبح قضينا يومنا ع البحر وكانت هبه وجيهان لابسين مايوهات محجبات الي ومع ذلك كانت طبعا مبينه ابعاد جسمهم مراتي الي جسمها فرنساوي نسيت اقول لكم ان بمقاييس الجمال مراتي احلي من جيهان بس جيهان جسمها مليان مش تخين بدون ترهلات الي هو بزاز حجمها كبير بس مع جسمها مش باين هي تقريبا في جسم ايتن عامر المهم اتفقنا اننا هنتغدي بره معتز عازمنا علي سمك روحنا غيرنا وكنا في محل السمك ع الساعة 7 تقريبا ومراتي خلتنني اجيب فواكه هي بتعمل كوكتيل فواكة حلو لما روحنا عملته وقلنا هنكمل السهرة ف البيت علشان هي حاسه بصداع قلنا تمام وع الساعة 11 طلعت تنام هي والاولاد وفضل معايا معتز وجيهان معتز قال لي مراتك غيرك مبتحبش تسهر قلت له لا بس هي شكلها تعبانه المهم قالي هنطلع مراتي تغير وتقعد براحتها وهعمل واحد وننزلك قلت له عيش يا معلم ودخلت المطبخ اعمل قهوة ورحت مزود ع الكوكتيل الي فاضل شويه فودكا نص ساعة ولقيت معتز وجيهان نزلو هي دخلت المطبخ ولقتها صبت الكوكتيل لينا وهي متعرفش فيه ايه وقت ما هي ف المطبخ بقوله لحقت قال لي اه ده تسخين ع السريع وبالليل بقي براحتنا قلت له لاعبة وضحكنا انا عارف ان معتز ملوش ف الشرب واتكسفت من مراته ان اقول لها اني حطيت علي الكوكتيل حاجة لان كنت عارف ان مراتي هتعمل تاني بكرة المهم شربو وشويه لقيت معتز ابتدي يهيس وهي معاه ولقيته بيلعب لها في بزازها من فوق الروب وبعدها لقيته بيفك الروب حبه بحبه اتاريها لابسة برا واندر بس وكأني مش موجود معاهم واندمجو انا وقتها سخنت وفكرت لحظه اني لو قربت يبي زيهم مش في حالتي وحصل قمت احسس علي وشها بايدي وهو كان وقته نزل يلحس لها بطنها وكسها من فوق الاندر وطيت بوست خدها وايدي لعبت ببزازها كان وقتها معتز قلعها الاندر وبياكل كسها بعدت وقعدت اتفرج عليها هي ماسكه دماغه وبتزقها كتر ولقيته قام قلع وحطه وقعد ينيك فيها لحد ماجبهم وهي لسه شكلها هايج ولقيته مدد ع الكنبه ومعرفش انا عملت كده ازاي قربت ليها وقفتها قدامي ببوس واعضعض خفيف في رقبتها وحاضنها جامد وهي بتحاول تفلفص مني وانا قافش بايدي الاتنين في فلقتين طيزها ورجعت بيها خطوتين لورا زنقتها في الحيطه وبوستها من بقها ونقلت ايدي علي بزازها ايد بدعك بيها بز بعنف وايد بلعب في الحلمة بحنيه وقتها اندمجت معايا بالبوس وابتدت تحضن فيا وتحسس علي ضهري وتلعب في شعري وبدلت بين بزازها وانا مكمل في البوس لحد نزلت ايد العب بكسها وهي لقتها بتنهج بتجيب شلالات من كسها رحت رافع ايد ومصيت عسلها قدامها وقلعت وقتها كنت اننا وههي عريانين تمام لفتها قدامي وزبري راشق بين فلقتين طيزها ومشيت بيها طلعت علي فوق وانا ايدي سارحة في بزازها وكسها ودخلنا اوضتهم اول ما دخلنا لقتها لفت وبتبوسني وبتقول اول مرة احس اني انسانه بتباس وبتناك ومقدر جسمي مش الي بيجبهم ومش هامه انا جبت والا لاء رحت حاطط ايدي علي بقها وقلت لها متتككلميش واستمتعي وبس ورحت ضاربهاعلي طيزها وقتها فهمت انها عاوزة تنتاك باوضاع كتير وتجرب كل حاجة ف السكس نيمتها علي وشها وايدي بتلعبفي كسها والتانية هاريه فلقتين طيزهاضرب ورحت مقومها نمت علي ظهري
وخدتها في حضني وفتحت رجليها وحطيته وبقي بياكل بزازها اكل وهي عمالة تنهج وبتطلع اهات وايدي بتدعك طيزها وبتضربها علي طيزها وكنت بحاول ادخل صباعي في طيزها واهاتها زادت ولقتها بتجيب كميه مش طبيعية وجسمها ساب خالص رحت منيمها علي ظهراها وطلعت فوقها حطيت زبري بين بزازها وضغطت بايدي عليهم حاوطت زبري وفضلت ادعك وانيك بزازها لحد ماجبتهم غرقت وشها وبزازها ونمت جمبها وقلت لها انتي مزة يا جيجي يخرب بيت جمالك لقتها ساكته وبتقول احنا عملنا ايه وبتعيط رحت واخدها في حضني اطبطب عليها وهي بتقولي انا ست خاينه انا ايه الي عملته ده انت ازاي تعمل كده ......
نكمل الجزء الي جاي
الجزء التاني
انتهينا الجزء الماضي لما كانت جيهان في حضني وبتعيط وبتقول لي انا ست خاينه انت ايه لي عملته فيا قلت لها جيجي انسي الي حصل لاانا ولا انتي لينا زنب في كده لحظة متعة وسيبنا نفسنا خلاص وبوستها علي قورتها وقمت وقلت لها بس ده ميمنعنيش اني اقولك انك ست تجنن وتهوس يا بخت معتز بيكي ونزلت تحت جبت لها هدومها ولبست هدومي ودخلت لها كانت بطلت عياط قلت لها خدي الروب والاندر والبرا وانا هخش اوضتي ومعتز الصبح هقوله اني سبتكم وقومت لما سخنتوعلي بعض وانت نامي .
الصبح صحيت لقيت مراتي صاحية بتقول لي صاحبك كان نايم تحت شكلو اتخانق مع مراته والاايه قلت لها لاء كنا سهرانين وحسيت انهم عايزين يقعدو لوحدهم طلعت هنا نمت وسبتهم قالت لي طب يالا الاولاد بيلعبو ف الجنينه مع جيجي وعايزين ينزلو البحر وصاحبك بيلبس ونازلين بطل كسل . قمت خدت دش ولبست نزلت فطرت انا ومعتزلانهم كانو فطروواحنا بنفطر قلت لمعتز ايه يامعلم الي عملته بالليل قالي ايه قلت له هيجت علي مراتك ومديت ايدك وانا قاعد قمت وسبتكم قال لي معرفش عملت واحد ونمت في الصالة للصبح قلت له ايه انت كنت واخد حاجة اصلك مكنتش في حالتك تايه كده قال لي معرفش جايز السمك سخني عليها قلت له خلاص ناكل سمك تاني وضحكت المهم رحنا البحر وكنت بتعمد اني افتح مواضيع نتكلم فيها مع بعض وجيجي كانت بترد عادي قلت كويس وقمنا ننزل البحر نزلنا احنا ال 4 شويه ومراتي خرجت للاولاد وكنا بنلعب بالكورة قبل ما تخرج لما خرجت بطلنا وفضلنا نعوم وف لحظة جه معتز قال لي تعالي نخش جوة زي زمان قلت له مش هقدر قال لي طب خليك مع جيجي هخش شويه قالت له لاء هخرج وخشو انتو قال لها لا حسام معاكي اهو دخل جوه ولما دخل ابتدينا نعوم عادي وجت في بالي اني احاول المسها وافتح كلام كان في دماغي اني عايز اكرر نيكها بس بمزاج فقربت ف العوم وعملت اني خبطت فيها وقلت لها سوري قالت لي بص ياحسام الي حصل امبارح ده مش معناه انك تعمل كده قلت لها هو ايه الي كده قالت لي الي لسه انت عاملة دلوقتي قلت لها لا انتي فهمتي غلط انا فعلا خبطت فيكي غصب عني مع ان نفسي اصلا اخدك في حضني قاطعتني وقالت ايه الي بتقوله رديت وقلت لها متقاطعيش كلامي اسمعي للاخر انا بعد الي حصل امبارح حسيت قد ايه انتي محرومة وانك ست غير كل الستات انتي ليدي علي حق ومتفتكريش ان نظرتي اختلفت ليكي انتي ست محترمة ومش خاينه الي حصل امبارح دي لحظه الواحد فينا بيكسر قواعد بالية ويحس بانسانيتة وبس ومش بقول كده علشان نكمل بالعكس حبيت اوضح نقطة بس مع ان طبعا اتمني اننا نكمل ومتنطقيش باي حاجة معتز راجع هناك كملي عوم ورحت نزلت غطست وهي كمان ابتدت تعوم رحت مبعبصها وطلعت قلت لها ده عربون صداقة ومدتهاش فرصة تنطق كملت عوم في اتجاه معتز لحد ما قرب هو قلت له خلاص انا تعبت هخرج بره مفيش شويه ولقتهم خرجو ورايا واحنا راجعين قلت لهم هعدي ع الصيدلية هجيب دواء للصداع ورحت الصيدلية جبت منوم ودواء للصداع ورجعت العادي بقي خدنا دش وخرجنا اتغدينا ولفينا بالعربيات شويه ورجعنا بالليل ع الساعة 11 مراتي دخلت تعمل الكوكتيل وجيجي دخلت تساعدها طلعت انا خدت ترامادول وفياجرا ونزلت قعدنا نلعب كوتشينة والاولاد فيصو ونامو ومراتي قالت لي هطلع انام انا كمان طلعت وفضلنا قاعدين قلت لهم انا هعمل قهوة حد يشرب حاجة جيجي قالت لي خليك انا هعمل لها قلت لها لا اصلي هعملها دبل رد معتز قال لي اعمل لي شاي يا جيجي واعملي له قهوة وقامت قلت لمعتز قهوتها مش عجباني ومش عايز احرجها اننا هقوم اعمل انا قال لي براحتك دخلت وراها المطبخ قلت لها خلي عنك انا هعمل القهوة لو عاوزة تطلعي تنامي او تغيري لبس النوم وانا هعمل القهوة والشاي لمعتز تشربي حاجة رفعت حواجبها وقالت لي انت عاوزني اغير وانزل علشان تشربني حاجة اصفرا زي امبارح ضحكت وقلت لها هشربك كل الالوان وقلت لها مقصدتش صدقيني الا راحتك وبس عموما اقعدي واناهعمل الحاجة تحبي تشربي حاجة قالت لي لا انا لما اعوز هعمل ... وخرجت وعملت شاي لمعتز حطيت له المنوم وعملت قهوة وخرجت قعدت اول ما خرجت دخلت هي صبت كوكتيل ليها وفضلنا قاعدين طبعا مفعول المنوم اشتغل ومعتز ابتدي يتاوب قلت له ايه ياعم السهير مش هتلعب بلاي ستيشن والا اطلع خد مراتك ونام هلعب انا وقعدت العب بلاي ستيشن قال لي لا هلعب معاك هي قالت انا هطلع انام ربع ساعة وكان هو خلاص شبه نام وهي نزلت بروب زي امبارح قالت لي هو معتز نام قلتلها اه قامت تطلع تنام رحت قايم مسكتها من ايدها قالت لي انت مجنون جوزي ممكن يصحي قلت لها اه مجنون بيكي وبوستها بالعافية راحت زقاني وقالت لي لا انا غلطانه اني سكتت عليك رحت ضاممها وقلت لها انتي سكتي علشان اتمتعتي متحرميش نفسك من المتعه جوزك مش هيصحي الا الصبح انا حطيت له منوم ف الشاي ومدتهاش فرصة حتي تفكر ضميتها وانا ببوس في رقبتها وايدي دخلت من الروب لقتها مش لابسه حاجة تحتيه اصلا وابتديت العب في كسها وهي بردو بتحاول تزقني وتفلفص مني لكن مدتهاش فرصة كنت خلاص زي الصياد الي لقي فريسة لقتها بتقولي لو مبعدتش عني هصوت واصحي مراتك معرفش وقتها جت لي الجراءة منين اني اطنشها ورحت ماسكها من شعرها جامد وايدي التانية قفشت في كسها لعب وقرص وقلت لها مراتي كمان حطتيت لها منوم ومحدش هيلحق من ايدي النهاردة ورحت منزلها ع الارض وطلعت زبري قلت لها مصي وحشرته بالعافية وهي بتحاول تفلفص وانا ماسك دماغها وابتديت اطلعه وادخله براحة واحاول اخلية جو بقها فترة طويلة وبعدها قومتها وحضنتها من ورا وزبري راشق في طيزها وطلعنا وخدتها علي اوضه تانية غير الي قاعدين هما فيها ودخلتها فيها وقلت لها بصي بقي براحة كده انا هنام معاكي بكيفك او غصب عنك فكري عقبال ما انزل اشيل جوزك اطلعه ع السرير ورحت خارج وقافل عليها بالمفتاح ونزلت شيلت معتز للاوضة فوق ونيمته ع السرير ودعبست في هدومها ملقتش الا بيبي دول واحد قلت ملوش لازمة ورحت راجع لها الاوضة فتحت لقيتها زي ما سبتها قاعده ع السرير وقتها كان زوبري نام قعدت جمبها قلت لها جيجي انا مش سافل ومش زبالة زي ما انتي متخيلة ومش انا الي اخون صاحبة بس الي حصل امبارح غصب عني وغصب عنك وانتي اتمتعتي صح سكتت وقالت ده امبارح والنهاردة ده تسميه ايه قلت لها ده اسمه حرمان ورغبة متبادلة انتي شايفة مراتي مهتمه بالعيال ازاي وجوزك الي فهمته انه بيجيبهم وطز فيكي انتي اتمتعتي والا لاء ورحت مقرب منها وقلت لها احنا هنريح بعض احنا ستر وغطا علي بعض ورحت مسكت ايدها وهي بتقول لي ده كده انا بخون جوزي وقبل ما تكمل الكلمه كنت ببوسها من بقها وايدي سارحة ببزازها وهي كان الكلام بتاعي عمل لها نوع من تخدير للضمير لحد ما ايدي التانية نزلت تفتح بين رجلها وبلعب في كسها بالراحة وابتدت تتجاوب معايا وكانت بتاكل بقي بشفايفها وايدها بتلعب في شعر راسي وايدها التانية علي ظهري نزلت اكل بزازها مص ولحس وايدي مسبتش كسها لحظه وابتدت تطلع احلي اهات وايدها ابتدت تلعب بزوبري رحت مقومها من ع السرير ونمت وجبتها تنام فوقي وضع 69 وابتديت اكل في كسها اكل وهي من غي ما اطلب ابتدت تلحس راس زبري بلسانه وتبوس فيه وايدها بتلعب ببضاني وابتدت حبه بحبه تدخله وتمصه زي المصاصة انا وقتها ولعت وبقيت بنيكها بلساني وايدي قافشة في فردتين طيازها وبحاول ادخل راس صباع في طيزها ونزلت هي شلال من العسل وهي بتنهج جامد مدتهاش فرصة نيمتها علي ظهرها ونضفتلها كسها بلساني وكنت بعضعض في فخادها وقتها كانت هاجت تاني وبقت ماسكه دماغي عايزة تزقها جوه كسها وضامه رجيها عليا وبتتلوي وانا قافش في بزازها بايدي الاتنين وعمال امسك بز بايد واضرب التاني بايدي التانية وببدل بيهم لحد مابقو مولعين ولقتها بتقولي دخلو بقي نكني رحت قايم قالبها علي وضع الدودج ورحت راشقة فيها طلعت احلي اه وابتديت اسحبهوادخله براحة وانا بضرب طيزها وسرعت بعد كده وهي مع كل ضربه بتطلع اهه لحد ما قربت اجيبهم رحت جايبهم علي طيزها من بره كانت خلاص اعصابها سابت ونامت علي بطنها رحت نايم جمبها وهي وبكلمها بقول لها اتمتعتي فردت قالت لي عمري ما حسيت بالمتعه زي كده فبوستها علي قورتها وقلت لها ولسه ريحي شويه وهنكمل قالت لي انا خلاص قلت لها متضيعيش الفرصة دي قالت لي لسه فاضل بكرة خدرهم وانا الي بقولك عايزاك وراحت حضنتي وباستني ....
انتهي الجزء التاني اتمني انه يعجبكم
الجزء الثالث
انا اسف لطول المده والتأخير ف الجزء ده بس كنت مشغول جدا
انتهينا الجزء الي فات لما نكت جيهان وخدرت لها ضميرها وقالت لي بكرة خدرهم سيبتها ورحت اوضتي قعدت افكر في الي بعملة وده مش صح وازاي ان الشهوة والرغبة عمتني وخدت قرار اني مش هعمل كده وفضلت مش عارف انام قمت نزلت اعمل قهوة وانا ببص علي صاحبي وهو نايم ندمت علي الي عملته مع مراته وقعدت ولعت سيجارة وبشرب القهوة وطلعت احاول انام وافتكرت اني سيبها نايمه في اوضة غير اوضتها فدخلت لقيتها نايمه علي بطنها وفاتحة رجلها ومنظر طيزها يهيج وطرف بزازها باين من الجنب حسيت ان زبري وقف مرة واحدة رحت مقرب منها قلت لها جيجي قومي نامي في اوضتكم لقتها مبتردش مديت ايدي العب ببزاها وابعبص طيزها ابتدت تفوق لقتها بتقول مش وقته يا معتز تعبانه .....
قلت ف سري معتز مين ده انتي شرموطه وانا معرفش رحت مزود التقفيش في بزها وقرصتها ففاقت وقالت لي نكمل بكرة زي ما قلت لك قلت لها طب وده وشاورت علي زبري مش مقتنع بكلامك اعمل له ايه لقيتها مدت ايها تلعب فيه واتعدلت نزلت عليه مص بطريقة محترفة والا اجدع ممثلة افلام بورنو.
وده هيجني اكتر مديت ايدي العب بكسها وقلبتها 69 بليت صوباعي بريقي وبعسلها وابتديت اكل كسها اكل والحس وايدي شغاله بعبصه وبحاول ادخل صوباعي في خرم طيزها لحد ما دخلت اول عقلة من صوباعي الصغير وقتها قفشت بايدي التانية في طيزها ومشيت بلساني زي المجنون في كسها ولقيتها بتتنفض وبتنزل شلالات من كسها وبتزود ف المص لحد ما قربت اجيبهمقلت لها هجيبهم عايزاهم فين مردتش وكملت مص وبايدها ابتدعت تلعب ببيضي لحد ماجبتهم وبلعتهم كلهم وعدلت نفسها جمبي ولقتها بتقولي طعمهم حلو خدتها في حضني وقلت لها انتي ملكيش حل اتعلمتي المص ده فين ...
سكتت وقالت لي جوزي الاولاني كان استاذ جنس رديت قلت ها الاولاني ايه قالت لي ما معتز مش جوزي الاول .. كنت متجوزة سنه ونص ومحصلش نصيب واتطلقت...قلت لها خلاص مقصدتش ازعلك او افكرك بحاجة انتي يا جيجي بس موزة زي الكتاب ما بيقول ومقدرتش امسك نفسي عنك ورحت حاضنها وبايسها في خدها وقلت لها بكرة هنظبط الدنيا من بدري قالت لي اه حط لهم منوم من بدري ونقضي الليل كلو مع بعض قلت لها طب يالا قومي لمي هدومك ونامي في اوضتكم وانا هظبط الأوضه دي وانام لي شويه علشان اقوم لهم بكرة فايق .....
تاني يوم صحوني طبعا وانا مش قادر قولت لمراتي روحو انتو علشان الاولاد وانا هصحي واحصلكم قالت لي قوم وبطل دلع ولقيتها ابتدت تدلع عليا وده كان بقاله فترة طويلة مبتحصلش فشدتها ابوسها لقتها بتزقني بتقولي العيال صاحيين بيلعبو بره وصاحبك ومراته مستنين تحت قولت لها يخرب بيت الفصلان يا بت وحشاني قالت لي لما نروح بيتنا ... سكت وقمت خدت شاور ولبست نزلت قضينا اليوم بره والعيال لعبو وانا منزلتش البحر وقلت لهم انا عازمكو ع الغداء ف البيت اكله سمك معتبرة كل واحد يقول نفسو في ايه والشوربه اجباري لو حد مبيحبش حاجة ف الشوربة يقول وغمزت لجيجي من غير مراتي وجوزها ياخدو بالها مراتي قالت لي لاء انا والاولاد الشوربه كاملة ومعتز قال لي الشوربه كاملة قلت لهم انا هجيبها من غير جندوفلي جيجي فهمت وقالت لي هات لي زيك المهم رحت علي المطعم الي انا بتعامل معاه وطلبت الأوردر وقلت له حط لي الاتنين من غير جندوفلي لوحدهم والي بالجندوفلي ظبطهم ولوحدهم ووقت ما استلمت كنت محضر المنوم وطاحنه وحطيته ع الشوربه بتاعتهم وقلبتها كويس وروحت حضرو الأكل وأكلنا قلت لهم انا نسيت اجيب سجاير حد عاوز حاجة من بره اعملو حسابكم ريحو نامو شويه علشان نخرج نسهر . وخرجت ضربت ترامادول وحبه سيالس وقعدت علي كافية بتاع ساعة وروحت لقيت البيت هدوء تام دخلت اوضتي خدت شاور وخرجت بالشورت بس وحاولت اصحي مراتي والاولاد لقتهم نايمين رحت خارج وخبطت علي اوضة معتز محدش رد فتحت الأوضة لقيت معتز نايم وجيجي مش جمبة فضلت اصحي فيه كان زي القتيل رحت خارج اشوفها فالحمام ملقتهاش استغربت نزلت تحت لقيتها ف المطبخ لابسه روب ستان موف وبتعمل لنفسها قهوة وكأنها حورية كانت حلوة فوق الوصف.زنقتها علي الحيطة وشفايفي اخدت شفايفها وزبي وقف زي الحديدة وبقي بين وراكها وفضلت ابوس شفايفها واضغط بزبي علي كسها وهي استسلمت ليا وايدي بتدعك في بزازها مدت ايدها وقعدت تلعب في زبري الي كان واقف كأنه حتت حديده قلت لها عاوزة نكمل فين قالت لي جمب معتز والا يصحي قلت لها لا متخافيش مش هيصحي وطلعنا اوضتهم اول ما دخلنا راحت شدت الشورت بتاعي وقعدت تلعب في زبري وهجمت عليا بتبوس فيا بجنون انا محستش بنفسي الا وانا مدخل ايدي ف كسها وبدعك لها فيه بكل صوابعي من بره وجوه وايدي التانية بتقطع بزازها قرص وتقفيش لحد ماجابت شلال ف ايدي جسمها ساب شيلتها وحطيتها ع السرير جمب معتز ومستنتش لاني كنت علي اخري قلعتها هدومها كلها ونيمتها علي ضهرها وبقيت بمشي زبري بين شفايف كسها وهو غرقان في عسلها وايدي شغاله تلعب في حلمات بزازها حسيتها الروح دبت فيها وبقت بتطلع اهات تهيج الحجر رحت راشق زبري لاخرة جواها ونايم فوقها وفضلت ابوسها وهي ايدها ابتدت تحضني جامد وتلعب ف شعر راسي وقالت لي قطعني وهاتهم جوه املاني بلبنك قلت لها لتحملي ردت عليا متخافش انا مبخلفش كنت انا ابتديت اسحبه لبره وزودت السرعة رزع فيها لحد ماجبتهم وفضلت حاشرة ونمت عليها تاني ابوس فيها لحد ما جسمي ريح نمت جمبها وقلت لها اشمعني خلتيني انيكك جمب معتز ماتيجي الاوضة الفاضية ردت وقالت لي حبيت احس احساس اتناك جمب جوزي ده هيجني جدا قلت لها ايه حكايه جوزاك الاولاني وانك مبتخلفيش
قالت لي انت تعرف معتز اتعرف عليا ازاي واتجوزته ازاي قلت لها الي اعرفة ان والدك يبقي مدير معتز قالت لي اه ومعتز شافني مرة معاه وطلب ايدي للجواز ومكنش يعرف اني مطلقة بس هو لما عرف كمل الجوازة ومرة وهو بيهزرمعايا قال لي انا اتدبست ومرضتش اخلع كان بيقولها بهزار لكن من جواه انا حاسة ان دي الحقيقة لان فضل بابا لحد ما ساب شغله يرقيه ويديه مميزات .
قلت لها صاحبي وانا عارفه ردت وقالت انا عارفة انه مش بيحبني كمان فحبيت اردهاله وهو جمبي رحت حاضنها وخدت راسها علي صدري قلت لها بصي يا جيجي حتي لو محصلش اننا نمنا مع بعض تاني انتي عندي حاجة كبيرة ورحت بايسها .
لقتها بتقول لي خش خد شاور عقبال ما اخش انا الحمام واناديلك هعمل لك مفجأة قلت لها ما ناخد شاور سوا قالت لي لا علشان المفجأة وترجع هنا بردو ف الأوضة قلت لها طيب.
رحت خدت شاور ف السريع ونزلت المطبخ عملت قهوة وقعدت اشرب سيجارة لقتها بترن لي رديت عليها قالت لي فينك كل ده قلت لها تحت مستني قالت لي اطلع وخش اقعد ع السرير عريان وغمض عينك طلعت عملت زي ماهي قالت لقتها داخله عليا لابسه حته بدلة رقص حمراء مغطية بز والتاني شيفون ومطرز علي الحلمة ونازله علي الوسط ومفتوحة من الجناب ومن وراء وقدام وراحت مشغلة موسيقي ورقصت رقص يهيج الحجر وكل ما كنت اقوم اقرب لها الاقيها تفلفص مني وف الاخر لقتها بعت لي بوسه ف الهواء تقولي مش هتلمسني دلوقتي الا لما تنفذ لي شرطي وعاوزني بعد كده انا هبقي ليك بس تنفذ لي شرطي التاني وبطلت رقص وقفلت الميوزك وابتدت تقلع البدلة قولت لها موافق قالت لي مش لما تعرف الاول قلت لها طلباتك اوامر قالت لي متستعجلش علشان متندمش كانت قلعت البدلة ولابسه من تحتها اندر فتله احمر وبس قالت لي الاولاني عاوزة اقلع معتز واصورة وهو كأنه مفتح عينيه وصاحي وانا بتناك منك ومش هبين وشك والتاني تصورهولي وهو بيخوني قلت لها اولا دي رحت رايح اقلع معتز وانا بقول وقتي اهو لكن التانية اعملها ازاي قالت لي اتصرف قلت لها عيوني وراحت جابت التليفون صورت كام صورة لمعتز وابتديت انيكها وعملت بعدين خدعة بالفوتوشوب بحيث يبان انه صاحي وبيديث على مراته ولبسته تاني ورحت اقولها طب ده وشاورت علي زبري هتسبيه كده راحت هجمت عليه وفضلت تلحس راسه وتمص بيضاني لحد ما وقف زي الاسد رحت مقومها وزنقتها ف الحيطة وهاتك يا دعك بايدي ف جسمها بزازها وكسها وطيازها وابتديت ادخل ايدي في خرم طيزها الاول دخلت بصعوبة وبعدها دخل اول عقله ع الناشف سيبته جوه وانا ايدي التانية شغاله تفريش ف كسها وهي مبطلتش لعب باديها في زبري لحد ما حسيت انها هاجت اكتر رحت منزلها ع السرير ومنيمها علي بطنها ونمت فوقها زبري حر بين طيازها ويخش لحد شفايف كسها بيفرشها وايدي ماسكه بزازها بتلعب فيهم وانا شغال عض وبوس في رقبتها وهي بتتلوي تحتي لحد ما جابتهم ولقيتها هديت انتهزت الفرصة قمت جبت صن بلوك لمحته وقعدت ادعك لها طيزها وادخل صباعي ف طيزها وهي ساكته خالص تقريبا مش قادرة تتكلم ورحت حاطط حبه حلوين علي زبري وفتحت ورشقت راس زبري هي اتنفضت وبتقول لي بلاش طنشت ومسكتها من وسطها ودخلتو جامد وهي عماله تتلوا تحتي وبتقول لي طلعه مش قادرة رحت ضاربها علي طيزها وقلت لها بس يا لبوتي وفضلت ازود في سرعة دخول وخروج زبري وهي عماله تتأوه من الوجع وابديت بايدي العب ف كسها التأوهات انقلبت من وجع الي وجع بلذة وابتدت تحرك وسطها علشان طيزها تبلع زبري لحد ما جبتهم جوه طيزها والكميه الي نزلتها مجبتهمش في حياتي قبل كده لقيتها بتقول لي انت مجرم انا اخر مرة اتناكت ف طيزي من جوزي الأولاني من فترة طويلة قوي قلت لها ومعتز مجربش قالت لي لاء محاولش قلت لها علشان خول ده جسم يتساب فيه خرم اتنهدت وقالت لي معتز كبيرة يبوسني ويحطه يجيبهم وخلاص مش بقولك هو حاسس انه اتدبس لما خطبني ومكنش يعرف اني مطلقة وخاف يرجع ف كلامه علشان بابا قلت لها والا يهمك انا اهو بقيت تحت امرك قالت لي لما تنفذ شرطي هكون خدامتك قلت لها مع انها صعبه بس هحاول .........
انتهي الجزء ده ولسه الأحداث هتكمل
الجزء الرابع
وتحكيه هبة
اسمى هبة 34 عاما أسكن في حي هادئ بمدينة بورسعيد .. و متزوجة من حسام 42 عاما .. ***** و أعمل إدارية بمدرسة ثانوية للبنات و زوجي يعمل بشركة سياحية .. أنا و زوجي نعيش في هدوء و راحة بال
عدت مبكرا ذات يوم من عملي على غير العادة و كنت متعبة جدا .. و صعدت لشقتي و فتحت بمفتاحي و دخلت و أغلقت الباب .. ثم وضعت حقيبتي على أقرب كرسي وارتميت على الكنبة المقابلة لي .. ثم سمعت فجأة صوت من داخل غرفة النوم .. فانتابني الهلع و كأن بالداخل لص .. ثم سمعت بعد ذلك صوت امرأة و بعده آهات متتابعة .. فتسللت بهدوء لأقترب من باب غرفة نومي و الذي كان مواربا .. لأتفاجأ بزوجي و هو يمارس الجنس مع امرأة ..
ف لساني و لا أعرف حتي أن أصرخ .. فلقد ألجمتني المفاجأة .. فلم أعد أسيطر على نفسي .. فتوجهت للمطبخ بكل هدوء كي أستَل سكينا .. و لكني توقفت عند سماع زوجي و كانه يقذف منيَه بها .. فعدت ثانية اليهم .. فسمعت حديثا بينهما .. فأصغيت لما يقولون ... فتحدَّث حسام زوجي لها متسائلا ..
- ما بك يا جيهان .. انتِ مضايقة اني ما نزلتش غير مرة واحدة ؟؟
- لا أبدا بس انت تعرف ان عندي بالبيت أمان من عندك
- زوجتي هبة لن ترجع قبل ساعتين .. و أيضا كنت أتمني أن انام معكِ على ذلك الفراش ده ؟؟
- ألهذا الحد تكره زوجتك هبة ؟؟
- الحقيقة انا أتعذب بوجودها معي ..
ثم أتابعهم .. فترد عليه جيهان قائلة ..
- تمام يا قلبي لكن على الأقل هي حلوة معكَ بالجنس
- تصدقي اني أنام معها مرة كل أسبوع
- لكن أنتَ تقدِر أن تنام معها أكثر من ذلك
- مللت منها الصراحة و أيضا هي باردة جنسياً وتقوم به تادية واجب.. و ليس ساخنة مثلك
- حبيبي هذا إطراء جميل منك .. إذن ما المشكلة عندها ؟؟
- المشكلة عندها هي الحلال و الحرام و كفى .... أمَّا انتِ فأفعل معكِ أي شيء و كلَّ شيء
- لكن أنا مع معتز مثل زوجتك تماما .. اما معك فأنا عاهرة حبيبي
- قصدك ايه ؟؟ انك مع معتز حلال و حرام ؟؟
- ايوه .. و أكثر من ذلك هو مللني مثل ما انت مللت زوجتك .. لذلك انا فكرت بك عندما شعرت أنك ذئب
- ذئب ؟؟؟ .. إذا كان الأمر كذلك فأنا أريدك مرة أخرى
- و انا تحت امرك حبيبي
لتقوم جيهان و هي تقترب من قضيب حسام و تبدأ في مصه .. لأشعر بالقرف من مصها لقضيبه .. فأنا لا أمص قضيبه أبدا .. فأنسحب بهدوء و آخذ حقيبتي و بعدها اخرج من الشقة و أنزل من البناية و أخرج للشارع و أسير بخطى تائهة و أنا لا اعرف أين سأذهب ..فتمشَّيت كثيرا و الأفكار تذهب بي في كل اتجاه .. ما بين خيانة حسام الذي أحببته و تزوجته و تعلَّق به .. فبكيت و أنا سائرة و أنا أحاول أن أخفي دموعي .. ثم فجأة وجدت نفسي أسير عكس الاتجاه و كأنني عائدة لشقتي إلي أن اقتربت جدا من المنزل .. فقابلني البواب و أعطاني ايصال الكهرباء .. فأرجعته له مرة أخرى و طلبت منه أن يعطيه لزوجي ليحاسبه عليه .. ثم صعدت السلم مرة أخرى .. ثم فتحت باب الشقة بطريقة منفعلة نسبيا .. و بعدها توقفت أمام باب الشقة و ناديت على البواب بصوت عالي .. و بالطبع ليسمعني زوجي و التي معه .. ليأخذا حذرهما .. ( ولا أعلم لِمَ فعلت ذلك ) .. ثم يصعد البواب اليَّ مسرعا و بعدها أطلب منه ايصال الكهرباء و أنني سأدفعه الآن .. ثم أُخرِج من حقيبتي النقود لأحاسب البواب على ايصال الكهرباء .. ثم أدلف الي شقتي .. و أغلق الباب بقوة نسبيا .. فلم اجده ولا اطفالنا فقلت ربما ياخذهم الى جديهما والديه كعادته من ان لاخر بعدما انصرفت جيهان زوجة صديقه وزميله معتز من عنده ثم أبدأ في خلع ملابسي تماما بالصالة و بعدها أدخل الى الحمام لآخذ حماما باردا و أنا أحاول بقدر الإمكان أن أتناسى ما حدث من خيانة زوجي لي .. عكس كل النساء .. و فتحت الدوش و نزلت تحت الماء و أنا أحاول أن أُطفِئ النار التي بداخلي بالمياه الباردة .. لأسمع فتح و غلق باب الشقة بصورة سريعة و كأنه فُتِحَ و قُفِلَ في غضون خمس ثواني .. ثم أسمع صوت حسام زوجي وقد جاء من الخارج .. ومعه اطفالنا.. ثم نادي عليَّ حسام و كأنه لا يعلم أين أنا ..
- هوبا .. انتِ فين يا حبيبتي ؟؟ ..
لأرد عليه و أنا أتصنع المفاجأة .. و طبعا هو نَسِيَ أنني في ذلك الوقت أكون بعملي بالمدرسة ..
- حسام .. انت حبيبي متي حضرت ؟؟ .. .. دقائق حبيبي و سأخرج لك ..
- على راحتك حبيبتي ..
ثم أُسرِع في حمامي .. و أرتدي البشكير الخاص بي على اللحم .. و أخرج له و أنا أبتسم لتلك المفاجأة منه .. فقد حضر مبكرا يوما كاملا ..
- حبيبي .. ليس ميعادك ؟؟
- كان احد زملائي في أجازه و قطعها .. فقولت أنا أولى أن أبدأ اجازتي وذهبت باولادنا لوالدي وعدنا.. أم تحبي أن أرجع ؟؟
- لا طبعا .. انت ما صدَّقت ؟؟ .. إنما اين حقيبة ملابسك ؟؟
- أدخلتها بغرفة النوم .. المهم أنا أحتاج حمام قبل ما أدخل أنام من ارهاق العمل وزيارة والدي
- تمام يا روحي .. و انا سأجهز الغذاء ..
- تمام ..
و دخل ليأخذ حماما و أنا دخلت لأجهز الغذاء .. و بعد أن دخل الحمام .. ذهبت لغرفة النوم لأتفقدها و هي مبعثرة على غير ترتيبي .. و كانت المفاجأة .. أني وجدت لباس داخلي للمرأة جيهان زوجة معتز التي كانت مع زوجي .. و بجانبه واقي ذكري كان به منيّ من زوجي .. لأجلس على السرير و أنا مُتَحَسِّرَة على خيانته الباردة لي و في فراشي ..
ثم قمت بعد ذلك و دخلت المطبخ لتجهيز الغذاء .. و أنا مصدومة من زوجي و من نفسي .. فلقد واتتني الفرصة لكشفه و لم أفعل .. و في يدي دليل جريمته و أنا أيضا صامتة .. .. إذاً ما العمل ؟؟؟؟
انتهيت من الغذاء سريعا .. فقد كان يحتاج للتسخين فقط .. ثم أكلنا سويا و هو و لأول مرة لا ينظر في عيني مثلما يفعل عندما يتحدَّث اليَّ .. و كأنه يعلم بالجريمة التي أجرمها في حقي ..
انتهينا من الأكل و قام حسام لينام و هو يُلَمِّح الى انه يريد النوم معي .. فتحججت بأنني بأيام الحيض .. فقد كنت مشمئزة منه و لا أحب أن ينام معي بعد أن مارس الجنس مع عاهرته جيهان ..
انقضت الايام سريعا و جاء يوم العودة لعمله وجاءته مامورية سفر .. فَهَمَّ حسام بترتيب حاجياته لكي يسافر .. أما أنا فلم أكن متمسكة بوجوده أصلا ..و بالفعل سافر حسام لعمله وو تهيأت أنا لكي أخرج و أقوم بجولة تسويقية .. فارتديت فستانا مفتوحا قليلا من الصدر و ذو قماشة خفيفة على جسمي .. و نزلت لكي أتسوق .. و أطلقت لنفسي العنان كي أشعر بالحرية و كي أحاول أن أنسى خيانة حسام على الأقل في عدم وجوده .. و عندما عدت كان الليل قد دخل و أصبح الشارع الذي أسكن به خاليا تقريبا من المارة .. فمشيت بحذر إلي أن وصلت للبناية التي أسكن بها .. فدخلت للبناية وكانت الكهرباء مقطوعة عن البناية .. فناديت على البواب و لم يرد عليَّ .. ثم أضاءت هاتفي لكي أرى السِلِّم و انا صاعدة للشقة .. و فجأة انقضَّ عليَّ رجلا و هو يضع يده على فمي و اليد الأخرى تطوقني من ذراعيَّ معاً .. ثم أمرني بأن أفتح باب الشقة .. فلم أكن أستطع أن أصدر أي صوت غير صوت مكتوم .. ثم وجدته يهددني بأنه سيقتلني ان لم أفتح الشقة حالا .. فآثرت السِلم كي أحافظ علي نفسي .. فحاولت أن أخرج مفتاح الشقة .. ووجدته يحرر يدي لكي أُخرِج المفتاح .. و بالفعل بعد أن أخرجت مفتاح الشقة .. أمسكت بالمفاتيح كلها و كأنها آلة حادة و ضربته بها .. فتألم و لكنه كان قابضا عليَّ أكثر .. ثم ترك فمي بيده و انهال عليَّ ضربا بقوة على وجهي .. فوجدت نفسي أصرخ ليبادرني بكتم صوتي مرة أخري .. ثم أمسك بيده الأخرى المفاتيح .. و كان مفتاح الشقة مميزا ففتح به الشقة و دخل معي الشقة ثم أغلق الباب بسرعة .. و بعدها أمرني أن بالسكوت و عدم الصراخ و أنه سوف يذهب عنِّي سريعا .. و لكن قبل أن أعطيه من الذهب و الأموال التي بحوزتي .. ثم ترك فمي بعد أن أومأت برأسي بالموافقة .. ثم قلت له أنني سوف أضيء الشقة .. فرفض ذلك معللا أنه سوف يخرج سريعا .. ثم سألني ..
- أين الذهب ؟؟
- حاضر .. موجود في غرفة نومي ..
- بسرعة لأني على عجَل
ثم سار معي الي غرفة نومي على اضاءة مصباح هاتفي و هو خلفي تماما و كأنه ملتصق بي .. ثم فتحت دولابي .. و أخرجت له علبة صغيرة بها ذهبي .. ففتحها ووجد ثلاث قطع ذهبية فقط .. فأخذها و قال لي ..
- انا أسألك عن الذهب الموجود لديك .. ليس من المعقول أن يكون هذا الذهب فقط
- صدقني هذا هو الموجود لدي ...
- إذاً اخلعي الذهب الذي تلبسينه ..
- ليس معي الا خاتم الزواج و خاتم ليس بذهب ..
- وما يوجد في رقبتك ..؟؟
- ليس في رقبتي شيء
فأدخل يده بداخل ملابسي من الأعلى .. فلمس لحمي مباشرة .. فارتعشت جدا و كأنني أصابتني كهرباء .. فوجدته وكأنه استلذ بلحمي .. فأدخل يده أكثر و ساعده فستاني علي ذلك .. فوصلت يده أعلى صدري .. فأنزل يده لصدري و ادخلها تحت الصدرية .. ليضعها على ثديِّي مباشرة .. ثم وجدته يمسك بثديِّي الأيسر و هو يقبض عليه بقوة و يمسك بحلمتي الكبيرة .. عندها وجدتني أبكي و أنا أتذلل له بأن يتركني و سوف أخرج معه لكي أسحب كل نقودي .. و لكن هيهات ما أطلب .. فبدأ يفتح فستاني من الخلف و هو يعرِّيني من أعلى .. و أنا أحاول جاهدة أن أمنعه .. فلا مجيب منه .. ثم صرخت في وجهه و بدأت أزيد في صراخي .. عندها أدارني له ثم صفعني على وجهي بكل قوة و عنف .. لأرتمي على الأرض و أنا غير واعية لما يحدث حولي .. لأفيق بعد ذلك لأجد نفسي عارية تماما و لا يوجد أحد و دولاب ملابسي مبعثر بالكامل .. فقمت من على الأرض و أنا ألطم خدودي و أنظر ناحية مهبلي .. لأجد آثار منيّه لأتأكد أنه نكحني بالفعل و انا غير واعية .. ثم ارتميت على السرير و انا أبكي على ما حدث لي .. الي أن ذهبت في النوم ..
استيقظت في الصباح و كانت الساعة تشير الى الثانية عشرة تقريبا .. فقمت متثاقلة و أنا أحاول أن أتناسى ما حدث لي .. بالرغم أنني كنت أحاول أن أتذكر ما قام به ذلك اللص .. .. ثم أدخل للحمام و أفتح الدوش لأخذ حمام كي أغتسل بما عليَّ من آثار منيّ ذلك اللص الذي مارس معي الجنس و أنا فاقدة للوعي ..
ظللت طيلة نصف ساعة تقريبا تحت المياه و انا أبكي لما حدث لي و أتذكر أيضا بالمثل ما قام به زوجي حسام عندما خانني على فراشي .. أي أنني أيضا خونته و لكن بدون قصد لأنني لم أكن واعية .. فلقد تمت خيانة زوجي سرقة و ليست بإرادتي ..
نعم إنها خيانة مسروقة .. تلك السرقة لم تجعلني أنسي خيانة زوجي بل أنني الآن اريد أن أخونه حقاً .. إن ذلك اللص جعلني أحِيدَ عن طِباعي البلهاء التي جعلت زوجي يخونني على فراشي محتقراً كرامتي بتلك الخيانة .. لذلك فسوف اخونه و بإرادتي كاملة و ليَكُن ما يَكُن ..
انتفضت مذعورة من برودة جسدي تحت المياه .. فأغلقت المياه و خرجت مرتدية البشكير الوردي الخاص بي .. و توجهت لغرفة نومي .. مسرح اغتصابي عنوة من اللص .. و دخلت الغرفة و كل ما بها مبعثر .. فاجلس على السرير و أنا أحملق في الغرفة كلها .. ثم أقوم لأرتبها و أنا هادئة جدا و قد نسيت ما قام به اللص من ممارسة الجنس معي .. و أثناء ترتيبي لحاجياتي المبعثرة .. وجدت علبتي الصغيرة ملقاه تحت كتابي الذي أقرأ فيه قبل نومي .. لأبدأ من جديد البحث عن ما أخذه اللص منِّي في تلك الليلة غير شرفي .. لأتفاجأ حقاً أن اللص لم يأخذ اي نقود معي أو ذهب او أي شيء .. فقط مارس معي الجنس ليس إلاَّ .. لأنفجر بالضحك و ادخل في نوبة من الضحك الهستيري .. فلقد كنت مرعوبة من اللص و كنت على حافة القتل منه و كنت بالقرب من النَّهب .. و لكن كل ذلك ضاع سُدَى .. و بقيت انا أمامه الأنثى الشهيَّة التي لا يغفل عنها رجل إن رآها أمامه كثمرة ناضجة حان وقت قطفها ..
نعم .. الآن و الآن فقط بدأت أشعر بأن قضيب ذلك اللص قد اقتحم مهبلي .. نعم .. إنني الآن واعية جدا جدا .. فحواس جدران مهبلي بدأت تستعيد ما حدث لها من نكاح ذلك اللص لمهبلي .. فلقد أدخل قضيبه عنوة و بالقوة في مهبلي .. مُحدِثاً تمزق بسيط لفتحة مهبلي .. ثم الدخول و الخروج بسرعة و بكل غُشم ليقضي وطره سريعا و مُفرِغاً منيَّهُ بداخل مهبلي .. و القيام عنِّي و الهرب بسرعة من شقتي ..
نعم .. إن هذا هو ما حدث بالتحديد من اللص الغشيم الذي انساق وراء شهوته و لم يحصل على ما أتى من أجله ..
أشكرك جدا أيها اللص الظريف و لكني الآن ليس لديَّ وقتٌ لمعاتبتك .. فلديَّ مهمة أنوي جدياً على إنجازها من الآن و صاعداً ..
قمت من مكاني وانا أنوي تغيير هيأتي تماما فحاولت أن أبحث في ملابسي القديمة على عباءة كانت قد نسيتها شقيقتي عندما زارتني العام الماضي .. فبحثت عنها ووجدتها بالفعل .. و ارتديتها و قد تغيَّرت هيأتي و اصبحت مثل نساء الخليج ..ثم رفعت طرحتها على رأسي وقلبتها .. لأجدها كالنقـاب .. فتختمر بسرعة الفكرة في رأسي .. لأقرر أنني سوف أكون منتقبة
انني بعد ما اُغتَصَبت على يد لص لم أعد أتمني أن يراني أحد .. فأنا لا أعرف من هو ذاك اللص .. قد يكون من الجيران و قد يكون شخص أعرفه و يعرفني .. لذلك فليس امامي غير النقـاب .. ثم جلست أتذكر عندما مسكني اللص من ثديِّي و مدي ما أَثَارَهُ في نفسي عند لمس ثديِّي .. فقد حاولت أن أُمَيِّز تلك اليد مِن مَن ؟؟
أفكار كثير داهمت رأسي لكي احاول أن أتعرف على ذلك اللص .. الي أن جلست امام التلفاز لمشاهدة فيلم عربي .. و الحقيقة لم أركز أبدا في الفيلم .. حتى أنني غلبني النوم .. و بالفعل نمت لأستيقظ في الصباح كعادتي و انا ذاهبة لعملي .. ثم قمت و أخذت حماما ثم خرجت و ارتديت ملابسي المعتادة و لكني تراجعت مرة أخرى لأتذكر النـقاب .. فأرتدي بنطلون قصير خفيف تحت العباءة و بعدها ارتديت النـقاب و ثم قمت بتفعيل هاتفي مرة اخرى و خرجت في أبهى صورة بعدما تكحَّلت و خلعت نظارتي الطِبِيَّة لأول مرة و خرجت من شقتي و نزلت أسفل البناية .. سمعت رنين الهاتف .. لتكون المتصلة شقيقتي .. فتحدَّثت معها و كنت برغبة في انهاء المحادثة و لم أعرف لِمَ .. ثم وجدت نفسي لا أنوي للذهاب للعمل .. فمشيت و أنا تائهة لا اعلم أين سأذهب .. ثم توجهت الي مقهى خاص بالإنترنت و طلبت جهازا .. ثم فتحت الجهاز و دخلت لحسابي الخاص و الذي لم أكن أفتحه منذ فترة طويلة .. ثم تفاجأت بِكَم من طلبات الصداقة و المراسلات .. تصفحته سريعا .. ثم لفت انتباهي رسالة تقول لي ( اشتاقت عيني لأراكِ من حديث زوجك فقط ) ثم نظرت لاسم صاحب الرسالة فوجدته من حساب يحمل اسم ( أين أجد ما أحلم به )
لأرد عليه ..
- من حضرتك ؟؟
ثم أتفقد باقي الرسائل و أنا غير مهتمة بتلك الرسالة .. لأجد صاحب الرسالة يرد عليَّ
- أخيرا رددتِ عليَّ
فرددت عليه و قد بدا عليَّ الاهتمام
- من حضرتك ؟؟
- أنا رجل يتمنى أن يراكِ
- ولكن من أنت و الا حظرتك من على حسابي
- لقد سمعت من زوجك كلام عنك .. جعلني مشتاق جدا لرؤيتك
- زوجي ؟؟
- نعم .. استاذ حسام
لينعقد حاجبيَّ من الدهشة و من طريقة رد المتحدث لي .. فارد عليه ..
- تمام .. ممكن اعرف اسمك أو حظر
- انا من الممكن أن أوفر عليكِ كل هذا .. اكتبي رقمك و أنا أكلمك بالهاتف
- انت انسان سافل
- على راحتك .. ولكن أنا كنت حابب أحكي لكِ كل شيء عن زوجك المصون
مرت فترة و أنا لا أرد عليه .. الي أن قررت أن أرد عليه ..
- تمام .. أنا موافقة ..
ثم كتبت له رقمي .. و بعدها وجدته يتصل بي .. فتحدَّثت معه و أنا منفعلة ..
- من حضرتك أولا ؟؟
- انا زميله بالعمل و اسمي معتز وقد التقينا نحن الاربعة انا وانت وهو وزوجتي جيهان منذ الصيف قبل الماضي ولكنك نسيت كما هو واضح.. و الصراحة أنا ما كنت اتخيل إن صوتك يكون بهذا الجمال
- نعم ؟؟؟ اسمك معتز ؟؟
لينعقد حاجبي .. إنه زوج جيهان التي خانني زوجي معها والتقينا بالفعل واقمنا معا بالصيف قبل الماضي بالمصيف ..ثم قاطعته حتي اخرج من مقهى الانترنت .. و بعدها أكملت معه ..
- نعم استاذ معتز ؟؟
- أتمنى أن نرفع التكليف .. ممكن معتز بدون أستاذ
- معتز ..
- تصدقي .. اسمي سكر منك
- ممكن أفهم حضرتك لماذا اتصلت بي ؟؟ .. و بعثت لي برسالة ؟؟
- كما قولت .. أريد أن أراكِ ..
- ولكن هذا مستحيل
- لا يوجد مستحيل .. فقط أقابلك إن سمحتي
- و لكن ..
- من غير لكن ما رأيك ؟؟ اذا تخافي أن يراكِ أحد .. ممكن تقابليني في بيتي .. فنحن جيران
- جيران ؟؟ .. ازاي ؟؟
- البناية التي بعد بنايتكم من نهاية الشارع
فَصَمِتّ قليلا ثم أردفت قائلة ..
- تمام أنا أجيلك .. لكن محتاجة أسالك .. انت متزوج ؟؟
- ايوه لكن زوجتي في عملها .. .. أنتظرك ؟؟؟
- تمام ..
ثم أغلقت الخط .. و توجهت لسكنه بعدما تأكدت أن البواب عندي غير موجود .. ثم صعدت لشقته و الذي كان بدوره قد فتح بابها حتى لا أطرق الباب أو يشعر بي أحد .. ثم دلفت الي شقته و بعدها أُغلِقَ الباب .. لأجده في استقبالي و كان يرتدي ملابس تدل على أنه كان على وشك الخروج .. ثم ادرني قائلا ..
- اهلا بيكِ .. اشتاقت جدا لأراكِ ..
- اهلا بيك .. منزلك جميل ..
ثم اقتربت من كرسي وثير و جلست بطرفه و أنا ينتابني بعض القلق و الخوف من ما هو قادم .. ليجلس أمامي معتز و هو يحاول أن يخترق نقابي ليتعرَّف عليّ .. ثم أنظر بعيدا عنه فتتعلق عيني بصورة زفافه .. فأُحَدِّق بزوجته فتنتابني الدهشة و أتفاجأ بأن زوجته هي جيهان التي خانني زوجي معها على فراشي .. فيثير ذلك في نفسي قشعريرة و أعقبتها رعشة خفيفة .. ذَكَّرَتني وقتها على الفَور لما شاهدته بينها و بين حسام .. ثم قاطع جمال تفكيري ..
- هل لي أن أري هذا الجمال دون النـقاب ؟
- بدون نـقاب ؟؟ آسفة .. و الا صدقني أمشي من عندك حالا
- خلاص .. خلاص .. يكفي انكِ موجودة .. ولكن كنت حابب إنك تكوني علي راحتك و حريتك ..
- علي راحتي ؟؟ انت لست بزوجي ؟؟
- يمكن اكون أنا أفضل ؟؟
فنظرت له بتعجٌّب و أنا أُحَدِّق بِعَيّنَيّهِ لأحاول أن أكتشف ما بداخله .. فأُعَقِّب عليه ..
- أفضل ؟؟
- الصراحة حسام حكي لي كثير عنك و الصراحة أنا اشتاقت لكِ من كلامه عنك
- حكي لكَ عن ماذا ؟
- اتكلم في علاقته الجنسية معكِ و إنه قال إنك باردة جدا و لا تحبِّي الجنس مثل ما هو يحبه
- بمعنى ؟؟
- يعني مثلا لا تحبي أشياء معيَّنه هو يطلبها منك
- مثل ماذا ؟؟
- اتكلم و آخذ راحتي بالكلام ؟؟
- تفضل ..
- لا تحبي المص و لا إنه يلعق لكِ و لا ان ينام معكِ من الخلف .. ولا تحبي رضاعة حلماتك ..
ليَسخَن جسدي من كلامه الصريح الجريء لتسري في جسدي نشوى الجنس و أتذكر ما فعله اللص بي .. لأتفاجأ به و قد دَنا منِّي و هو علي ركبتيه فأنتفض .. فَيُرَبِّت علي رُكبتي بيديه بحنان ..
لأجد يديه و هي تسرح على فخذيّ و هو يقترب منِّي محاولا أن يُقَبِّلَني من فوق النـقاب .. فيشعر بأنفاسي و يتأكد أنني هائجة بالفعل .. فيزيد من تحريك يديه علي فخذيّ و يبدأ في الضغط عليهما ليشعر بطراوتهما .. ثم تنتقل يديه لتلتف حول خِصري و من ثّمَّ يضعهما على أردافي .. فيشعر بأنني لن أُمانعه .. فيقف و يمد يديه اليّ و يوقفني و يبدأ باحتضاني و أنا احاول أن أقاومه ولكن ليس بالشكل التي ترفض .. ليتأكد بأنني سهلة المنال .. و في قرارة نفسي أريد أن أخون زوجي و خاصة أن تلك الخيانة سوف تكون مع زوج عشيقته .. لأشعر بيده و هي تدخل من تحت النـقاب مداعبة شفتاي لأرتجف و ترتجف شفتاي .. فيداعبهما بإصبعه ثم يدخل إصبعه من بين شفتيّ ليبتل إصبعه من حلو فمي .. فيدخل إصبعه في فمي فأمتصه لا ارادياً .. فيخرجه و يدخله و كأنه ينكحني بإصبعه في فمي .. ثم يحاول أن يرفع النـقاب .. فتُسرِع يدي ممسكة بالنـقاب .. فيسحب يده من تحت النـقاب و يطلب منِّي أن لا أقلق و أنه يريد تذوٌق شهد فمي .. فيرفع النـقاب عن فمي فقط و يقترب بشفاه ليأخذني في قبلة تُذَوِّبني .. فأجد نفسي و قد استجابت معه في قبلته و أنا مجذوبة اليه ولا أعلم كيف ذلك .. ثم أجد يديه و هي تحتضنني من ظهري لتنزل الي أردافي و هي تضغط عليهما لأشعر بقضيبه و هو على قبَّة مهبلي .. فأشعر بكثير من الإثارة و هو مستمر في قبلته التي غَزَتني كلِّيَّاً .. فيرتي جسدي له .. فأكون له مثل العجينة بيديه .. فيرفع عباءتي بيديه ليلمس لحم أفخاذي .. ثم يصعد ليضعها على أردافي من فوق لباسي الداخلي الرقيق .. فيرفع يديه لخِصري و بعدها يُدخل يديه بداخل لباسي الداخلي ليمسك اردافي الطرية جدا و هو يُمَوِّج فيها كأنها بالون مملوء بالماء .. ثم بعدها يبدأ بنزول لباسي الداخلي .. لأرتجف منه و أبتعد بشفاهي عنه و أحاول أن أتماسك و لكنه يُنزل لباسي لأسفل ويقف بعدها ليحتضنني مرة أخرى و هو كأنه هزمني بخلعه لباسي الداخلي .. ثم يرفع النـقاب عن فمي ليُقَبِّلَني من فمي مرة أخرى و كأنه يعيد نفس الكَرَّة مرة أخرى .. فأستجيب لقبلته الرومانسية العذبة التي تجعلني أذهب معها في عالم من العشق و المجون .. فتُعاود يديه مرة أخرى العبث بعباءتي مجددا و يبدأ برفعها رويدا رويدا .. و هو يضع يديه كاملتين على لحم أفخاذي و أردافي ثم ظهري .. فيضغط بشفاهه على شفتيَّ .. لأشعر بقوة قبلته و عنفها .. ليدفعني للخلف تدريجيا .. لأنزل جالسة على الكرسي مرة أخرى .. و هو ما زال يُقَبِّلُني .. ثم ينزل برأسه و هو يرفع العباءة لتظهر له بطني و صُرَّتي .. ثم يفتح أفخاذي ليظهر له مهبلي ورديَّا لامعا .. فينزل عليه تقبيلا بقبلات صغيرة متتالية .. ثم يمسك بأفخاذي بيديه مباعدا بينهما جدا و هو يرفعهما لأعلى و ينزل بفمه على مهبلي فأرتجف بشدَّة و هو يلتهم مهبلي .. لأصاب بما يشبه الصدمة الكهربائية .. فأنتفض من شدة ما يفعله بمهبلي .. و أنا كالذبيحة بعد ذبحها .. فأشعر بشفتيه و هما يمتصان شفتيّ مهبلي ثم يُدخل لسانه الخشن في مهبلي و أنا أتلوَّي أمامه و أنا بين نارين .. هل أبعده عنِّي أم أضغط على رأسه ليزيدني .. فلم أعد أستطيع أفعل أي شيء أمامه .. فامتلكني و بدا يفعل بي كيفما يريد و أنا شهواتي تخرج تباعا لأول مرة .. و في كل مرة تخرج شهوتي .. أنتفض و أضغط على رأسه كي لا يتركني .. إلي أن قام عني بعد أن التهم مهبلي و جعله مخدرا .. فرأيته يقوم بخلع ملابسه ببطء و كأنه تَمَكَّنَ منِّي تماما .. حتي أضحي عارياً تماما و قضيبه يقف لأعلى شامخا .. و أنا من شدة الإثارة أنظر لقضيبه و أفرك بمهبلي و قلبي يدق سريعا و بعنف من رؤيتي لقضيبه الغليظ و الذي يقف كالوتد و عينه كبيرة تلمع وسط رأسه الكبيرة و الغليظة ..
فاقترب منِّ و سألني وكنا نشعل بعضنا اثارة رغم انه راني من قبل بالصيف قبل الماضي بالمصيف لكننا تظاهرنا انه يراني لاول مرة ولم ير وجهي بعد هكذا اتفقنا..
- حابب تكوني عارية و من دون نـقاب ..
- آسفة .. كله الا النـقاب ؟؟
- على راحتك .. أنا أقدر أخلع لك النـقاب بالقوة .. لكن أنا لا أحب أن لا يعكَّر مزاجي أي شيء..
- ممكن ندخل غرفة نومك ؟؟
- يكون أفضل
لتأتيني الفرصة لأخون زوجي على فراش عاهرته و مع زوجها و بدون أن يعلما ..ثم أدخل أنا و معتز و أجلس على طرف السرير و انا بالنـقاب فقط و بدون صدرية أو لباس داخلي .. ثم يغلق الباب و يأتي لي و أنا فاتحة أفخاذي له
ثم اقترب بقضيبه من نقابي و رفع النـقاب عن فمي و وضع رأس قضيبه على شفتيّ .. ففتحت فاه بلا ارادة و كأنني مأمورة بفعل جاذبيته .. فأدخل رأس قضيبه في فمي .. حتي أن فمي اتسع من ضخامة رأس قضيبه .. و تذوقت طعم القضيب لأول مرة .. تقززت منه في البداية .. لكن بدأت أستجيب لطعمه الي أن اعتادت عليه .. ثم أخرجته بعد قليل من فمي و أنا أسعل من ضخامته في حلقي .. فجعلني أرجع بظهري للخلف .. ثم أمسك بأفخاذي و هو يُوَجِّه قضيبه الي مهبلي .. و بدأ يفرك رأس قضيبه بشفتيّ مهبلي لتغرق رأس قضيبه من افرازات مهبلي الغزيرة .. ثم يضغطه شيئا فشيئا فتدخل رأسه بصعوبة و تنزلق مُمَهِّدَة لدخول باقي قضيبه .. لأشعر بعد دخول قضيبه في مهبلي .. بأنني الآن فقط قد خونت زوجي .. و أصبحت أعامله بالمثل .. و أنني أخونه في فراش الزوجية لعاهرته جيهان .. لتجذبني متعة دخول قضيب معتز صديق زوجي في مهبلي و هو يتمتع بمهبلي جيئة و ذهابا .. فأشعر شعور مختلف عن ما يمارسه معي حسام .. لأعي أنني بحق لم أمارس الجنس من قبل .. فأنا الآن مُفرِجَة أفخاذي على اتساعهما و قضيب صديق زوجي ينكحني من مهبلي كما زوجي .. ثم أحتضنه بشدة لأحاول ألا يُخرج قضيبه منِّي .. و لكنه يدفع قضيبه بقوة جدا و بعنف متواصل و بسرعة شديدة .. ترتج على أثرها أثدائي التي يقبض عليها معتز من شدة إعجابه بهما .. ثم يُخرِج قضيبه منِّي و يجعلني أُعَدِّل وضعي .. فأعتدل بالوضع راقدة على أربع و أفخاذي منفرجتان و أردافي مرفوعة له و هو يصفعها بشدة فترتج جدا من صفعاته القوية .. ثم يُفرِق ما بينهما بيديه و الفرق بينهما كبير بالأصل .. فيضع راحة يده بكاملها بين أردافي و هو يداعب دبري نزولا الي مهبلي الذي يشتاق لقضيبه الذي كان يُعَربِد به مُنذّ قليل .. ثم يمسك بأردافي بقبضة يديه و هو يصفعهما بالتناوب ثم يضع راس قضيبه على فتحة مهبلي و من ثَمَّ يحركها صعودا و نزولا .. ثم يُدخلها بداخل مهبلي مرة أخرى .. فينزلق قضيبه بسهولة بداخل مهبلي .. ثم يبدأ بجولة أخرى بنكاح مهبلي .. فيدخل قضيبه و يخرجه من مهبلي بطريقة بطيئة نوعا ما .. ثم يُسرِع شيئا فشيئا .. و هو قابض على أردافي الطرية المرتَجَّة أمامه .. فيدفع قضيبه بداخلي .. فتصل رأس قضيبه لفتحة رحمي و هي تحتك بجدران مهبلي الطرية في استقباله العصِيَّة في خروجه .. فتنزل شهوتي الواحدة تلو الأخرى و أنا من شدة استمتاعي لا أقدر على الكلام .. فقط أنفاسي المتزايدة و آهاتي العالية و التي وصلت لحد الصراخ من قوة و عنف نكاحه لي .. و التي على أثرها كانت أثدائي ترتج جدا جيئة و ذهابا حينا و تُصَفِّق حينا آخر .. ليزداد هو في نكاحي الممتع له و لي .. ثم يقف فجأة .. فتنقبض رَوحي لذلك .. ثم يدفع قضيبه مرة واحدة لآخر مهبلي .. ثم يُخرج قضيبه تماما و بعدها يدفعه بشدة و بقوة في مهبلي و كأنه ينتقم من ذاك المهبل .. ثم فجأة يقبض علي أردافي و يصفعها بكل قوة .. فأصرخ بشدة على أثر ذلك .. ثم يدفع بقضيبه لآخر مهبلي و يُثَبِّتَهُ و بعدها يقذف مِنيَه بقوة و كأنه يقذف من مدفع .. فأشعر بلهيب مِنيَهُ يلسع مهبلي و رحمي .. فأحاول أن أهرب منه و لكنه نام علي جسمي بجسمه و قضيبه ينبض حليبا ساخنا و هو يلهث بأنفاسه وراء أذني .. فأشعر بأنني و قد ارتويت حقاً من تلك الممارسة الجنسية الرهيبة .. ثم يُخرِج قضيبه مُقَطِّراً حليبه و حليبي و مبتعدا عنِّي و هو يصفعني علي لحم أردافي .. ثم ينام بجواري على السرير .. و أنا بدوري أعتدل و أنام على ظهري بجواره و مهبلي تنساب منه شهواتنا مغرقة فراش الزوجية و أنا ألهث من شدة المتعة من ذلك النكاح الجميل الذي جعلني لا أعترف بأي نكاح لي قبل ذلك .. يقوم معتز ليدخل الحمام و يخرج و أنا كما أنا نائمة .. فينظر لي ثم يقول و هو مبتسما ..
- هل آن الأوان إنك تخلعي النـقاب ده ؟
لأبادره بسؤال يغير من موضوع النـقاب ..
- هل تظن أن زوجتك من الممكن أن تخونك ؟
- ما المناسبة للسؤال ؟
- سؤال ليس أكثر .. ماذا تفعل لو عرفت ان زوجتك تخونك ؟
- لا أعرف .. ولكن وقتها من الممكن أطلقها ..
كان يكذب ولم اكن اعلم وقتها انه يكذب وانه يعلم بخيانة زوجته جيهان له مع زوجي حسام زميله وصديقه
وانه يردها لهما معي
- حتي لو هي عرفت انك أيضا تخونها .. يعني واحدة بواحدة ..
- هذه مسألة كبيرة .. لكن عن جد لا أعرف ما هو رد فعلي
- انا لو منك .. اتركها علي راحتها و انت على راحتك
- أوف .. موضوع كبير ..و أنا لست متعود على هذا ..
- طيب أنا أقوم أمشي
ثم قمت أرتدي ملابسي بدون لباسي الداخلي .. حيث وضعته بين أفخاذي لأحبس ما تبقى من حليبه و حليبي بداخل مهبلي .. ثم ارتديت صدريتي و فوقها عباءتي .. ثم عدَّلت من هِندامي و مظهري .. ثم استأذنت من معتز الذي وَدَّعني بحضن امتلك به جسدي كله و هو عاري و قضيبه منتصب يطرق باب عانتي .. ثم فتحت الباب و خرجت و هو واقف عاري حتي نزلت و غبت عنه .. ثم سمعت غلقه للباب .. ثم نزلت و أسرعت الخُطَى كيّ أصل لشقتي .. حيث أشعر أن مِنيّ معتز يُغَرِّق لباسي الداخلي .. و أخاف أن يظهر ذلك على عباءتي .. ثم دخلت البناية التي أسكن بها وصعدت للشقة و قبل دخولي الشقة .. إذ أجد من يأتيني من الخلف و يكمم فمي و يدخل بي الشقة و يغلق الباب من خلفه و هو مكمم فمي و ممسك بذراعي .. فتدارك لذهني وقتها .. أنه اللص الذي اغتصبني .. فتعاملت معه بهدوء كي أعرف من هو و حتي أفهم ما هو مقصده ..
- انا تحت أمرك .. و لن أفتعل مشكلة ..
ليتركني و بحذر حتى يتأكد أنني لن أفتعل مشكلة أو اصرخ .. ثم ألتفت اليه و أنا بنقابي و هو مُلَثَّم الوجه و لا أرى منه شيء الا عينيه تقريبا .. ثم أرى في عينيه نظرات تتفحصني من أعلى لأسفل ثم يقول لي ..
- اخلعي كامل ملابسك
- من انت ؟؟ .. هل أنت من كنت عندي في البارحة ؟؟
- نعم أنا .. و سوف أُكمِل ما لم أنتهي منه بالأمس .. اخلعي ملابسك تماما و الا آذيتك ..
- حاضر .. و لكن الا النـقاب ..
لينظر لي و هو يضحك .. ثم يعقِّب قائلا ..
- ليس بمهم .. ولكن إن افتعلتِ مشكلة أو صرختي لن ارحمك ..
لأبدأ بخلع عباءتي و بعدها صدريتي .. ثم أزيل لباسي الداخلي من على مهبلي و هو غارق بشهوتي أنا و معتز .. لأشعر بالإثارة مجددا .. ثم يقوم اللِّص بخلع ملابسه ليصبح عاري الا من لباسه الداخلي فقط .. ثم يقترب منِّي و يمسك بثديِّي و يبدأ في رضاعة حلمتيّ بالتناوب و هو يقبض علي ثديِّي بطريقة عنيفة و لكنها لذيذة .. ثم ينزل بيديه و يفرك بمهبلي و أنا واقفة ولا أقدر على ما يفعله بي .. ثم أخذني من يدي و سار بي متجها الي غرفة نومي .. ثم يقترب بي من سريري .. يدفعني اليه برفق لأجلس على طرفه .. ثم يدفعني من كتفي لأنام على ظهري و قدماي على الأرض .. ثم يفتح أفخاذي و ينزل بينهما و يرفع ما على وجهه لكي يلعق مهبلي الغارق بسوائله .. فأحاول أن ارفع رأسي لكي أتبيَّن من شكله .. ولكنه بذراعه يدفع برأسي لأعود كما أنا .. و هو مستمر في لعق مهبلي ببطء جدا و لكن بتركيز شديد .. حتي أنني لم أستطع أن أكبح جماح شهوتي .. فتقلَّص ظهري .. لأرتعش ارتعاشه قوية .. تأتي على أثرها شهوتي الأولي والتي كان مصيرها فمه الذي شربها و كأنها اكسير حياته .. ثم يقوم و يعتليني ليرضع من حلماتي مرة ثانية .. لأشعر بقضيبه و مدي ضخامته من تحت لباسه الداخلي .. ليحتك بشدة بشفتيّ مهبلي ليزيد معاناته و إثارتي .. ثم يقوم عنِّي و يخلع لباسه الداخلي .. و يحرر قضيبه الغليظ و المنتصب بشدة .. ثم يمسكه بيديه و يفرك رأسه على شفتيّ مهبلي .. فأنظر له و أتحقق من شكله لأجده رجلا كبيرا وقد تعدي من العمر الخمسين عاما لم اكن اعلم وقتها ان معتز عالم كبير يجري تجارب عن تحول الشخصيات وتغيير الهيئة والحمض النووي وانه بالفعل توصل لاكسير يشربه فيتحول الى هذه الهيئة الخمسينية العنيفة فيكون قبلها دكتور معتز جيكل وخلالها اللص الظريف مستر هايد
ثم يمسك بقضيبه و يضغطه على مهبلي .. فتنزلق رأس قضيبه بداخل مهبلي .. فتصدر منِّي آهه عالية بسبب ضخامة و كِبَر حجم قضيبه .. ثم يضغطه ببطء لداخل مهبلي .. ثم يعاود إخراجه منِّي مرة أخرى قبل الرأس .. ثم يُدخِلَه مرة أخرى داخل مهبلي .. لأشعر بألم شديد جدا .. فأحاول أن أهرب منه و لكني أجده و قد أمسك بفخذيّ و هو يضغط بقضيبه داخلي .. ثم يبدأ بوتيرة بطيئة نوعا ما بإيلاج و إخراج قضيبه من مهبلي .. الي أن أشعر بسهولة دخوله و خروجه بسبب افرازات مهبلي .. ثم أجده فجأة و قد أدخله لأكثر من نصفه .. لأشعر بأن جدران مهبلي تتشقق من الداخل بسبب امتلاء كامل مهبلي بذلك القضيب الذي لم أشعر بنكاح مثل نكاحه هذا .. ثم يبدأ بتزايد سرعته شيئا فشيئا ز الي أن أشعر بخصيتيّه و هما تُطرِقان شرجي مع كل دفعة من قضيبه في مهبلي .. لأتأكد أنه قد أدخل كامل قضيبه في مهبلي .. و أن رحمي أيضا قد استقبله بترحاب كما استقبله مهبلي من قبل .. ثم يعتليني أكثر فأكثر و رافعا ساقايّ عند كتفايّ و هو ينكحني بكل قوة و عنف و أنا آهاتي تتعالي مع تزايد أنفاسي مع سحق ثديِّي تحت ركبتايّ .. ورفع النـقاب عن وجهي ليرى وجهى وجمالي وشعري ولم امانع و هو يزيد من دخول و خروج قضيبه الي عمق مهبلي .. حتي اشعر بأنفاسه الساخنة على صدري .. ثم يقوم من عليَّ و يجعلني بوضع الراقدة على الأربع و من ثّمَّ يأتيني من الخلف .. ثم يدفع قضيبه دفعة واحدة في مهبلي .. فتصدر منِّي آهه عالية جدا جَرَّاءَ ذلك .. و بعدها يدخل في جولة من دفع قضيبه بقوة شديدة في مهبلي .. و بسرعة عالية .. و أنا جسدي كلَّه يرتج جدا من ذلك النكاح العنيف .. فأجد أثدائي و هي ترتج جدا و كأنها تُصَفِّق له على نكاحه لي .. و مع استمرار نكاحه العنيف لي من الخلف في مهبلي .. لم أستطع الرقود على ركبتيَّ .. لأنزل شيئا فشيئا منبطحة بكامل جسدي على السرير .. و هو من فوقي يدفع قضيبه الذي أخذ مجراه في مهبلي و كأنه يعرف طريقه جيدا .. ثم أشعر به و قد توقَّفَ لينهض عنِّي و قضيبه غارقا بسوائل شهواتي المتتالية .. ليطلب منِّي أن أقوم لأغتسل ثم أعود اليه .. فأقوم و أنا لا أقوى على السير .. فأذهب الي الحمام و هو من خلفي يتابعني .. فأجلس على قاعدة الحمام أمامه و أنا فاتحة أفخاذي و أنا أغسل مهبلي أمامه .. و هو بالطبع يشاهدني و هو ممسِك بقضيبه الغليظ و الكبير في الحجم عن قضيبيّ زوجي حسام و صديقه معتز الذي لم اكن اعلم انه واللص الظريف شخص واحد .. لتعتريني الإثارة مجددا و انا و هو نفرك في أعضاءنا أمام بعض .. ليكون ذلك المشهد مثيرا لي .. فلم أستطع تحمُّل ذلك .. فتندفع شهوتي غزيرة و بقوة من مهبلي و مُغَرِّقة يدي .. ليقترب منِّي و يلعق مهبلي بما نزلت عليه من شهوتي .. ثم يقوم و يأمرني أن أغتسل من الداخل .. و بعدها أقوم معه لغرفة نومي مرة ثانية .. ليسبقني على السرير و ينام على ظهره و هو يفرك بقضيبه .. ثم يطلب منِّي أن أجلس على قضيبه و ظهري له .. فأصعد الي السرير و أجعله بين قدمايّ ظهري له .. ثم أنزل بركبتيَّ و من بعدها أمسك بقضيبه و أُوَجِّهَهُ لفتحة مهبلي .. و من ثَمَّ أجلس علي قضيبه .. ليدخل في مهبلي بصعوبة .. لأجده يمسكني من أردافي و يجذبني اليه فيدخل قضيبه بقوة في مهبلي و أنا أصيح بصوت عالي بأن يرحمني .. فيبدا هو بدفع قضيبه في مهبلي بوتيرة منتظمة .. تبدأ بطيئا و تزداد بسرعة .. الي أن اشعر أن قضيبه اصبح سهلا في دخوله و خروجه .. ثم يدفعني للأمام و قضيبه مازال في مهبلي .. فيقوم وأعود لوضع الراقدة على أربع .. ثم يفعل بي مثلما فعل سابقا و لكنه بدا في صفع اردافي الطريَّة و التي تهتز جدا أمامه و تجعله مُثاراً جدا .. و تصل بي تلك الصفعات على أردافي للجنون حقا .. فأهذي بكلمات لم أتفوَّه بها من قبل ليردَّ عليَّ بكلمات جنسية بذيئة .. تجعلني أفقد سيطرتي و تزداد إثارتي أكثر و أكثر .. ثم يُخرج قضيبه منِّي مرة ثالثة .. و هنا أتذكَّر أنه لم يقذف الي الآن .. فيطلب مني أن أنام على جانبي و يأتيني من الخلف و يرفع ساقي اليسرى و من ثَمَّ يُدخل قضيبه سهلا في مهبلي و يبدأ بنكاحي بوضع يجعلني اشعر اكثر بضخامة و غِلظَة قضيبه في مهبلي .. و هو يمسك بثديِّي اليمين بيده اليمنى .. أما اليسرى فتمسك بفخذي الأيسر و هو مستمر بعنفه في نكاحي .. ثم يقوم و يعود بي للوضع الأول و ينام بين أفخاذي و قضيبه يَرتَع في مهبلي .. ثم يستمر على ذلك الوضع فترة ليست بالقصيرة .. ثم أجده يتشنج و يتضخَّم قضيبه داخل مهبلي .. لأصيح و أصرخ بصوت عالي .. و هو يدفع قضيبه عميقا في مهبلي .. ليقذف مِنيَّهُ في رحمي و أنا أتلوَّى من تحته بعد أن شَعُرت بسخونة منيَّهُ برحمي .. فيقوم عنِّي و قضيبه يُقَطِّر شهوته و شهواتي .. و يصفعني على فخذي و يقوم ليطلب منِّي ان أقوم لأمص قضيبه .. فأقوم و أنا متقززة من ذلك .. فيُدخِل قضيبه في فمي و أبدأ في تنظيفه تماما .. ثم يصفعني على وجنتي و هو يبتسم لي .. و بعدها يخرج ليرتدي ملابسه و يخرج من شقتي و أنا ما زلت راقدة على الأرض بغرفتي .. لتنتابني أحاسيس متناقضة ما بين الفرح و الحزن و الدهشة و الخوف .. فلقد وجدت نفسي و قد تم نكاحي من رجلين في يومين .. لأقوم و أدخل للحمام و أغتسل من أثار نكاحي من رجلين بينهما هكذا ظننت وقتها انهما رجلان لا رجل يتحور ويتشكل بفعل اكسير اخترعه أقل من نصف ساعة فقط ..
أخرج من الحمام و أدخل لغرفة نومي و أجلس أُمَشِّط شعري في المرآة .. و أنا أنظر لنفسي و أبتسم لأخذي بالثأر من حسام زوجي .. لأعقد العزم على أنني سوف أُكَرِر ممارستي للجنس مع اللص ومع معتز .. و لن أتنازل عن معتز صديق زوجي ولا عن اللص ..و سوف أجعلهما ينكحاني معا في فراشي حتى يكتمل انتقامي من زوجي حسام .
الآن و قد بدأت حياة جديدة كلها مجون و جنس .. لأشعر بأنوثتي المهملة من زوجي الخائن حسام .. مع زوج عشيقته جيهان و مع لصِّي الظريف صاحب القضيب الضخم اللذيذ .. الذي منحني أجمل خيانة مسروقة .. والذي لم اعلم بعد انه ومعتز شخص واحد يتحور بفعل اكسير اخترعه معتز دكتور جيكل ليتحول الى اللص الظريف مستر هايد..
نرجع لمعتز عرفت مرات معتز علي مراتي وكملنا المصيف مع بعض انا طول عمري اه ابص علي الستات الحلوة لكن محاولتش اعمل علاقة الا عن حب وبالتأكيد مش مع مرات صاحبي بس دي كان فيها حاجة غريبة زي المغناطيس لبسها عادي مش ملفت جسمها حلو ومتناسق جمالها هادي بس متقدرش تقول انها ملكة جمال الي حصل ان حجز معتز كان خلاص فاضل له يوم وانا كنت لسه فاضل لي 4 ايام كمان عرضت عليهم يكملو معانا في الشالية بتاعي الشاليه عبارة عن دورين فوق 3 اوض وتحت مطبخ وحمام وريسبشن كبير وقلت له الشاليه كبير ومتبقاش رخم وافق ونقل حاجته اول ليله خرجنا سهرنا بره و اتعشينا ورجعنا دخلو اوضته ودخلنا اوضتنا غيرت ومراتي قالت لي انا هنام خلاص والاولاد كمان فقلت لها لا انا هنزل اسهر تحت ونزلت اقعد في الدور الارضي جه معتز لقيته بعت لي رسالة بيقولي انت نمت قلت له لا سهران تحت قالي اصل انا كنت عايز انزل بردو قولت لها احا متنزل الشالية بتاعك وخليك علي راحتك انت وجيهان .نزلو وقتها كنت قاعد بلعب في الفون كانت لابسة روب اسود ستان تحت الركبةواول مرة اشوفها بشعرها والفلقة بين بزازها يادوب باينه فقعدو رغينا شويه وبتقول لي يعني يا حسام انت صاحب معتز من زمان قوي وبتتقابلو وبسمع عنك منه لكن محضرتش فرحنا والا عرفنا مراتك الا بالصدفة الا هي فين قلت لها هي نامت وفرحكو كنت مسافر بره مصر وكنت هجيبها واجي اباركلكم كنتو سافرتو وبعدها زحمه الحياة بقي المهم قعدنا نرغي ونهزر ولعبنا دومينو وبعدها لقيت معتز بيقول لها متعملي لنا حاجة نشربها قال لها دوقي حسام قهوتك فردت مش جايز مفيش بن قال لها الا دي ده بيمشي بالبن معاه مدمن قهوة زيك واعملي لي شاي قامت فعلا علشان تدخل المطبخ قلت لها استني اوريكي مكان البن انتي بتحبية فاتح والاغامق قالت لي الي موجود قلت لها الاتنين موجودين ودخلت معاها المطبخ ولحد لحظة دخولي المطبخ معاها مكنش جه في بالي اي حاجة والا فكرت اني انيكها لانها مرات صاحبي بس الي حصل ان فعلا بالصدفه انها اتكعبلت وهي قدامي ولحقتها قبل ما تقع اول ما لمستها حسيت بنار مسكت فيا من ريحه البرفيوم وطراوه جسمها ووانا بطلع القهوة خبطت في طيزها بأيدي بردو غصب عني لقيتها تجاهلت الموضوع وحتي ملفتش تبص لي كان مفيش حاجة وخرجت عملت المشاريب وجت قعدنا كملنا لعب واستأذنو بعد شويه قامو ينامو .وقتها كان جسمي مولع ودماغي مش شغاله الا في اتجاه واحد اني عايز انيك طلعت لمراتي الي نايمة حاولت انيكها لقتها بتقولي انا تعبانة وسبني ثم الاولاد يصحو يشوفونا وصاحبك يسمع صوتنا اتبضنت وقعدت العب في الفون لحد مانمت وصحينا الصبح قضينا يومنا ع البحر وكانت هبه وجيهان لابسين مايوهات محجبات الي ومع ذلك كانت طبعا مبينه ابعاد جسمهم مراتي الي جسمها فرنساوي نسيت اقول لكم ان بمقاييس الجمال مراتي احلي من جيهان بس جيهان جسمها مليان مش تخين بدون ترهلات الي هو بزاز حجمها كبير بس مع جسمها مش باين هي تقريبا في جسم ايتن عامر المهم اتفقنا اننا هنتغدي بره معتز عازمنا علي سمك روحنا غيرنا وكنا في محل السمك ع الساعة 7 تقريبا ومراتي خلتنني اجيب فواكه هي بتعمل كوكتيل فواكة حلو لما روحنا عملته وقلنا هنكمل السهرة ف البيت علشان هي حاسه بصداع قلنا تمام وع الساعة 11 طلعت تنام هي والاولاد وفضل معايا معتز وجيهان معتز قال لي مراتك غيرك مبتحبش تسهر قلت له لا بس هي شكلها تعبانه المهم قالي هنطلع مراتي تغير وتقعد براحتها وهعمل واحد وننزلك قلت له عيش يا معلم ودخلت المطبخ اعمل قهوة ورحت مزود ع الكوكتيل الي فاضل شويه فودكا نص ساعة ولقيت معتز وجيهان نزلو هي دخلت المطبخ ولقتها صبت الكوكتيل لينا وهي متعرفش فيه ايه وقت ما هي ف المطبخ بقوله لحقت قال لي اه ده تسخين ع السريع وبالليل بقي براحتنا قلت له لاعبة وضحكنا انا عارف ان معتز ملوش ف الشرب واتكسفت من مراته ان اقول لها اني حطيت علي الكوكتيل حاجة لان كنت عارف ان مراتي هتعمل تاني بكرة المهم شربو وشويه لقيت معتز ابتدي يهيس وهي معاه ولقيته بيلعب لها في بزازها من فوق الروب وبعدها لقيته بيفك الروب حبه بحبه اتاريها لابسة برا واندر بس وكأني مش موجود معاهم واندمجو انا وقتها سخنت وفكرت لحظه اني لو قربت يبي زيهم مش في حالتي وحصل قمت احسس علي وشها بايدي وهو كان وقته نزل يلحس لها بطنها وكسها من فوق الاندر وطيت بوست خدها وايدي لعبت ببزازها كان وقتها معتز قلعها الاندر وبياكل كسها بعدت وقعدت اتفرج عليها هي ماسكه دماغه وبتزقها كتر ولقيته قام قلع وحطه وقعد ينيك فيها لحد ماجبهم وهي لسه شكلها هايج ولقيته مدد ع الكنبه ومعرفش انا عملت كده ازاي قربت ليها وقفتها قدامي ببوس واعضعض خفيف في رقبتها وحاضنها جامد وهي بتحاول تفلفص مني وانا قافش بايدي الاتنين في فلقتين طيزها ورجعت بيها خطوتين لورا زنقتها في الحيطه وبوستها من بقها ونقلت ايدي علي بزازها ايد بدعك بيها بز بعنف وايد بلعب في الحلمة بحنيه وقتها اندمجت معايا بالبوس وابتدت تحضن فيا وتحسس علي ضهري وتلعب في شعري وبدلت بين بزازها وانا مكمل في البوس لحد نزلت ايد العب بكسها وهي لقتها بتنهج بتجيب شلالات من كسها رحت رافع ايد ومصيت عسلها قدامها وقلعت وقتها كنت اننا وههي عريانين تمام لفتها قدامي وزبري راشق بين فلقتين طيزها ومشيت بيها طلعت علي فوق وانا ايدي سارحة في بزازها وكسها ودخلنا اوضتهم اول ما دخلنا لقتها لفت وبتبوسني وبتقول اول مرة احس اني انسانه بتباس وبتناك ومقدر جسمي مش الي بيجبهم ومش هامه انا جبت والا لاء رحت حاطط ايدي علي بقها وقلت لها متتككلميش واستمتعي وبس ورحت ضاربهاعلي طيزها وقتها فهمت انها عاوزة تنتاك باوضاع كتير وتجرب كل حاجة ف السكس نيمتها علي وشها وايدي بتلعبفي كسها والتانية هاريه فلقتين طيزهاضرب ورحت مقومها نمت علي ظهري
وخدتها في حضني وفتحت رجليها وحطيته وبقي بياكل بزازها اكل وهي عمالة تنهج وبتطلع اهات وايدي بتدعك طيزها وبتضربها علي طيزها وكنت بحاول ادخل صباعي في طيزها واهاتها زادت ولقتها بتجيب كميه مش طبيعية وجسمها ساب خالص رحت منيمها علي ظهراها وطلعت فوقها حطيت زبري بين بزازها وضغطت بايدي عليهم حاوطت زبري وفضلت ادعك وانيك بزازها لحد ماجبتهم غرقت وشها وبزازها ونمت جمبها وقلت لها انتي مزة يا جيجي يخرب بيت جمالك لقتها ساكته وبتقول احنا عملنا ايه وبتعيط رحت واخدها في حضني اطبطب عليها وهي بتقولي انا ست خاينه انا ايه الي عملته ده انت ازاي تعمل كده ......
نكمل الجزء الي جاي
الجزء التاني
انتهينا الجزء الماضي لما كانت جيهان في حضني وبتعيط وبتقول لي انا ست خاينه انت ايه لي عملته فيا قلت لها جيجي انسي الي حصل لاانا ولا انتي لينا زنب في كده لحظة متعة وسيبنا نفسنا خلاص وبوستها علي قورتها وقمت وقلت لها بس ده ميمنعنيش اني اقولك انك ست تجنن وتهوس يا بخت معتز بيكي ونزلت تحت جبت لها هدومها ولبست هدومي ودخلت لها كانت بطلت عياط قلت لها خدي الروب والاندر والبرا وانا هخش اوضتي ومعتز الصبح هقوله اني سبتكم وقومت لما سخنتوعلي بعض وانت نامي .
الصبح صحيت لقيت مراتي صاحية بتقول لي صاحبك كان نايم تحت شكلو اتخانق مع مراته والاايه قلت لها لاء كنا سهرانين وحسيت انهم عايزين يقعدو لوحدهم طلعت هنا نمت وسبتهم قالت لي طب يالا الاولاد بيلعبو ف الجنينه مع جيجي وعايزين ينزلو البحر وصاحبك بيلبس ونازلين بطل كسل . قمت خدت دش ولبست نزلت فطرت انا ومعتزلانهم كانو فطروواحنا بنفطر قلت لمعتز ايه يامعلم الي عملته بالليل قالي ايه قلت له هيجت علي مراتك ومديت ايدك وانا قاعد قمت وسبتكم قال لي معرفش عملت واحد ونمت في الصالة للصبح قلت له ايه انت كنت واخد حاجة اصلك مكنتش في حالتك تايه كده قال لي معرفش جايز السمك سخني عليها قلت له خلاص ناكل سمك تاني وضحكت المهم رحنا البحر وكنت بتعمد اني افتح مواضيع نتكلم فيها مع بعض وجيجي كانت بترد عادي قلت كويس وقمنا ننزل البحر نزلنا احنا ال 4 شويه ومراتي خرجت للاولاد وكنا بنلعب بالكورة قبل ما تخرج لما خرجت بطلنا وفضلنا نعوم وف لحظة جه معتز قال لي تعالي نخش جوة زي زمان قلت له مش هقدر قال لي طب خليك مع جيجي هخش شويه قالت له لاء هخرج وخشو انتو قال لها لا حسام معاكي اهو دخل جوه ولما دخل ابتدينا نعوم عادي وجت في بالي اني احاول المسها وافتح كلام كان في دماغي اني عايز اكرر نيكها بس بمزاج فقربت ف العوم وعملت اني خبطت فيها وقلت لها سوري قالت لي بص ياحسام الي حصل امبارح ده مش معناه انك تعمل كده قلت لها هو ايه الي كده قالت لي الي لسه انت عاملة دلوقتي قلت لها لا انتي فهمتي غلط انا فعلا خبطت فيكي غصب عني مع ان نفسي اصلا اخدك في حضني قاطعتني وقالت ايه الي بتقوله رديت وقلت لها متقاطعيش كلامي اسمعي للاخر انا بعد الي حصل امبارح حسيت قد ايه انتي محرومة وانك ست غير كل الستات انتي ليدي علي حق ومتفتكريش ان نظرتي اختلفت ليكي انتي ست محترمة ومش خاينه الي حصل امبارح دي لحظه الواحد فينا بيكسر قواعد بالية ويحس بانسانيتة وبس ومش بقول كده علشان نكمل بالعكس حبيت اوضح نقطة بس مع ان طبعا اتمني اننا نكمل ومتنطقيش باي حاجة معتز راجع هناك كملي عوم ورحت نزلت غطست وهي كمان ابتدت تعوم رحت مبعبصها وطلعت قلت لها ده عربون صداقة ومدتهاش فرصة تنطق كملت عوم في اتجاه معتز لحد ما قرب هو قلت له خلاص انا تعبت هخرج بره مفيش شويه ولقتهم خرجو ورايا واحنا راجعين قلت لهم هعدي ع الصيدلية هجيب دواء للصداع ورحت الصيدلية جبت منوم ودواء للصداع ورجعت العادي بقي خدنا دش وخرجنا اتغدينا ولفينا بالعربيات شويه ورجعنا بالليل ع الساعة 11 مراتي دخلت تعمل الكوكتيل وجيجي دخلت تساعدها طلعت انا خدت ترامادول وفياجرا ونزلت قعدنا نلعب كوتشينة والاولاد فيصو ونامو ومراتي قالت لي هطلع انام انا كمان طلعت وفضلنا قاعدين قلت لهم انا هعمل قهوة حد يشرب حاجة جيجي قالت لي خليك انا هعمل لها قلت لها لا اصلي هعملها دبل رد معتز قال لي اعمل لي شاي يا جيجي واعملي له قهوة وقامت قلت لمعتز قهوتها مش عجباني ومش عايز احرجها اننا هقوم اعمل انا قال لي براحتك دخلت وراها المطبخ قلت لها خلي عنك انا هعمل القهوة لو عاوزة تطلعي تنامي او تغيري لبس النوم وانا هعمل القهوة والشاي لمعتز تشربي حاجة رفعت حواجبها وقالت لي انت عاوزني اغير وانزل علشان تشربني حاجة اصفرا زي امبارح ضحكت وقلت لها هشربك كل الالوان وقلت لها مقصدتش صدقيني الا راحتك وبس عموما اقعدي واناهعمل الحاجة تحبي تشربي حاجة قالت لي لا انا لما اعوز هعمل ... وخرجت وعملت شاي لمعتز حطيت له المنوم وعملت قهوة وخرجت قعدت اول ما خرجت دخلت هي صبت كوكتيل ليها وفضلنا قاعدين طبعا مفعول المنوم اشتغل ومعتز ابتدي يتاوب قلت له ايه ياعم السهير مش هتلعب بلاي ستيشن والا اطلع خد مراتك ونام هلعب انا وقعدت العب بلاي ستيشن قال لي لا هلعب معاك هي قالت انا هطلع انام ربع ساعة وكان هو خلاص شبه نام وهي نزلت بروب زي امبارح قالت لي هو معتز نام قلتلها اه قامت تطلع تنام رحت قايم مسكتها من ايدها قالت لي انت مجنون جوزي ممكن يصحي قلت لها اه مجنون بيكي وبوستها بالعافية راحت زقاني وقالت لي لا انا غلطانه اني سكتت عليك رحت ضاممها وقلت لها انتي سكتي علشان اتمتعتي متحرميش نفسك من المتعه جوزك مش هيصحي الا الصبح انا حطيت له منوم ف الشاي ومدتهاش فرصة حتي تفكر ضميتها وانا ببوس في رقبتها وايدي دخلت من الروب لقتها مش لابسه حاجة تحتيه اصلا وابتديت العب في كسها وهي بردو بتحاول تزقني وتفلفص مني لكن مدتهاش فرصة كنت خلاص زي الصياد الي لقي فريسة لقتها بتقولي لو مبعدتش عني هصوت واصحي مراتك معرفش وقتها جت لي الجراءة منين اني اطنشها ورحت ماسكها من شعرها جامد وايدي التانية قفشت في كسها لعب وقرص وقلت لها مراتي كمان حطتيت لها منوم ومحدش هيلحق من ايدي النهاردة ورحت منزلها ع الارض وطلعت زبري قلت لها مصي وحشرته بالعافية وهي بتحاول تفلفص وانا ماسك دماغها وابتديت اطلعه وادخله براحة واحاول اخلية جو بقها فترة طويلة وبعدها قومتها وحضنتها من ورا وزبري راشق في طيزها وطلعنا وخدتها علي اوضه تانية غير الي قاعدين هما فيها ودخلتها فيها وقلت لها بصي بقي براحة كده انا هنام معاكي بكيفك او غصب عنك فكري عقبال ما انزل اشيل جوزك اطلعه ع السرير ورحت خارج وقافل عليها بالمفتاح ونزلت شيلت معتز للاوضة فوق ونيمته ع السرير ودعبست في هدومها ملقتش الا بيبي دول واحد قلت ملوش لازمة ورحت راجع لها الاوضة فتحت لقيتها زي ما سبتها قاعده ع السرير وقتها كان زوبري نام قعدت جمبها قلت لها جيجي انا مش سافل ومش زبالة زي ما انتي متخيلة ومش انا الي اخون صاحبة بس الي حصل امبارح غصب عني وغصب عنك وانتي اتمتعتي صح سكتت وقالت ده امبارح والنهاردة ده تسميه ايه قلت لها ده اسمه حرمان ورغبة متبادلة انتي شايفة مراتي مهتمه بالعيال ازاي وجوزك الي فهمته انه بيجيبهم وطز فيكي انتي اتمتعتي والا لاء ورحت مقرب منها وقلت لها احنا هنريح بعض احنا ستر وغطا علي بعض ورحت مسكت ايدها وهي بتقول لي ده كده انا بخون جوزي وقبل ما تكمل الكلمه كنت ببوسها من بقها وايدي سارحة ببزازها وهي كان الكلام بتاعي عمل لها نوع من تخدير للضمير لحد ما ايدي التانية نزلت تفتح بين رجلها وبلعب في كسها بالراحة وابتدت تتجاوب معايا وكانت بتاكل بقي بشفايفها وايدها بتلعب في شعر راسي وايدها التانية علي ظهري نزلت اكل بزازها مص ولحس وايدي مسبتش كسها لحظه وابتدت تطلع احلي اهات وايدها ابتدت تلعب بزوبري رحت مقومها من ع السرير ونمت وجبتها تنام فوقي وضع 69 وابتديت اكل في كسها اكل وهي من غي ما اطلب ابتدت تلحس راس زبري بلسانه وتبوس فيه وايدها بتلعب ببضاني وابتدت حبه بحبه تدخله وتمصه زي المصاصة انا وقتها ولعت وبقيت بنيكها بلساني وايدي قافشة في فردتين طيازها وبحاول ادخل راس صباع في طيزها ونزلت هي شلال من العسل وهي بتنهج جامد مدتهاش فرصة نيمتها علي ظهرها ونضفتلها كسها بلساني وكنت بعضعض في فخادها وقتها كانت هاجت تاني وبقت ماسكه دماغي عايزة تزقها جوه كسها وضامه رجيها عليا وبتتلوي وانا قافش في بزازها بايدي الاتنين وعمال امسك بز بايد واضرب التاني بايدي التانية وببدل بيهم لحد مابقو مولعين ولقتها بتقولي دخلو بقي نكني رحت قايم قالبها علي وضع الدودج ورحت راشقة فيها طلعت احلي اه وابتديت اسحبهوادخله براحة وانا بضرب طيزها وسرعت بعد كده وهي مع كل ضربه بتطلع اهه لحد ما قربت اجيبهم رحت جايبهم علي طيزها من بره كانت خلاص اعصابها سابت ونامت علي بطنها رحت نايم جمبها وهي وبكلمها بقول لها اتمتعتي فردت قالت لي عمري ما حسيت بالمتعه زي كده فبوستها علي قورتها وقلت لها ولسه ريحي شويه وهنكمل قالت لي انا خلاص قلت لها متضيعيش الفرصة دي قالت لي لسه فاضل بكرة خدرهم وانا الي بقولك عايزاك وراحت حضنتي وباستني ....
انتهي الجزء التاني اتمني انه يعجبكم
الجزء الثالث
انا اسف لطول المده والتأخير ف الجزء ده بس كنت مشغول جدا
انتهينا الجزء الي فات لما نكت جيهان وخدرت لها ضميرها وقالت لي بكرة خدرهم سيبتها ورحت اوضتي قعدت افكر في الي بعملة وده مش صح وازاي ان الشهوة والرغبة عمتني وخدت قرار اني مش هعمل كده وفضلت مش عارف انام قمت نزلت اعمل قهوة وانا ببص علي صاحبي وهو نايم ندمت علي الي عملته مع مراته وقعدت ولعت سيجارة وبشرب القهوة وطلعت احاول انام وافتكرت اني سيبها نايمه في اوضة غير اوضتها فدخلت لقيتها نايمه علي بطنها وفاتحة رجلها ومنظر طيزها يهيج وطرف بزازها باين من الجنب حسيت ان زبري وقف مرة واحدة رحت مقرب منها قلت لها جيجي قومي نامي في اوضتكم لقتها مبتردش مديت ايدي العب ببزاها وابعبص طيزها ابتدت تفوق لقتها بتقول مش وقته يا معتز تعبانه .....
قلت ف سري معتز مين ده انتي شرموطه وانا معرفش رحت مزود التقفيش في بزها وقرصتها ففاقت وقالت لي نكمل بكرة زي ما قلت لك قلت لها طب وده وشاورت علي زبري مش مقتنع بكلامك اعمل له ايه لقيتها مدت ايها تلعب فيه واتعدلت نزلت عليه مص بطريقة محترفة والا اجدع ممثلة افلام بورنو.
وده هيجني اكتر مديت ايدي العب بكسها وقلبتها 69 بليت صوباعي بريقي وبعسلها وابتديت اكل كسها اكل والحس وايدي شغاله بعبصه وبحاول ادخل صوباعي في خرم طيزها لحد ما دخلت اول عقلة من صوباعي الصغير وقتها قفشت بايدي التانية في طيزها ومشيت بلساني زي المجنون في كسها ولقيتها بتتنفض وبتنزل شلالات من كسها وبتزود ف المص لحد ما قربت اجيبهمقلت لها هجيبهم عايزاهم فين مردتش وكملت مص وبايدها ابتدعت تلعب ببيضي لحد ماجبتهم وبلعتهم كلهم وعدلت نفسها جمبي ولقتها بتقولي طعمهم حلو خدتها في حضني وقلت لها انتي ملكيش حل اتعلمتي المص ده فين ...
سكتت وقالت لي جوزي الاولاني كان استاذ جنس رديت قلت ها الاولاني ايه قالت لي ما معتز مش جوزي الاول .. كنت متجوزة سنه ونص ومحصلش نصيب واتطلقت...قلت لها خلاص مقصدتش ازعلك او افكرك بحاجة انتي يا جيجي بس موزة زي الكتاب ما بيقول ومقدرتش امسك نفسي عنك ورحت حاضنها وبايسها في خدها وقلت لها بكرة هنظبط الدنيا من بدري قالت لي اه حط لهم منوم من بدري ونقضي الليل كلو مع بعض قلت لها طب يالا قومي لمي هدومك ونامي في اوضتكم وانا هظبط الأوضه دي وانام لي شويه علشان اقوم لهم بكرة فايق .....
تاني يوم صحوني طبعا وانا مش قادر قولت لمراتي روحو انتو علشان الاولاد وانا هصحي واحصلكم قالت لي قوم وبطل دلع ولقيتها ابتدت تدلع عليا وده كان بقاله فترة طويلة مبتحصلش فشدتها ابوسها لقتها بتزقني بتقولي العيال صاحيين بيلعبو بره وصاحبك ومراته مستنين تحت قولت لها يخرب بيت الفصلان يا بت وحشاني قالت لي لما نروح بيتنا ... سكت وقمت خدت شاور ولبست نزلت قضينا اليوم بره والعيال لعبو وانا منزلتش البحر وقلت لهم انا عازمكو ع الغداء ف البيت اكله سمك معتبرة كل واحد يقول نفسو في ايه والشوربه اجباري لو حد مبيحبش حاجة ف الشوربة يقول وغمزت لجيجي من غير مراتي وجوزها ياخدو بالها مراتي قالت لي لاء انا والاولاد الشوربه كاملة ومعتز قال لي الشوربه كاملة قلت لهم انا هجيبها من غير جندوفلي جيجي فهمت وقالت لي هات لي زيك المهم رحت علي المطعم الي انا بتعامل معاه وطلبت الأوردر وقلت له حط لي الاتنين من غير جندوفلي لوحدهم والي بالجندوفلي ظبطهم ولوحدهم ووقت ما استلمت كنت محضر المنوم وطاحنه وحطيته ع الشوربه بتاعتهم وقلبتها كويس وروحت حضرو الأكل وأكلنا قلت لهم انا نسيت اجيب سجاير حد عاوز حاجة من بره اعملو حسابكم ريحو نامو شويه علشان نخرج نسهر . وخرجت ضربت ترامادول وحبه سيالس وقعدت علي كافية بتاع ساعة وروحت لقيت البيت هدوء تام دخلت اوضتي خدت شاور وخرجت بالشورت بس وحاولت اصحي مراتي والاولاد لقتهم نايمين رحت خارج وخبطت علي اوضة معتز محدش رد فتحت الأوضة لقيت معتز نايم وجيجي مش جمبة فضلت اصحي فيه كان زي القتيل رحت خارج اشوفها فالحمام ملقتهاش استغربت نزلت تحت لقيتها ف المطبخ لابسه روب ستان موف وبتعمل لنفسها قهوة وكأنها حورية كانت حلوة فوق الوصف.زنقتها علي الحيطة وشفايفي اخدت شفايفها وزبي وقف زي الحديدة وبقي بين وراكها وفضلت ابوس شفايفها واضغط بزبي علي كسها وهي استسلمت ليا وايدي بتدعك في بزازها مدت ايدها وقعدت تلعب في زبري الي كان واقف كأنه حتت حديده قلت لها عاوزة نكمل فين قالت لي جمب معتز والا يصحي قلت لها لا متخافيش مش هيصحي وطلعنا اوضتهم اول ما دخلنا راحت شدت الشورت بتاعي وقعدت تلعب في زبري وهجمت عليا بتبوس فيا بجنون انا محستش بنفسي الا وانا مدخل ايدي ف كسها وبدعك لها فيه بكل صوابعي من بره وجوه وايدي التانية بتقطع بزازها قرص وتقفيش لحد ماجابت شلال ف ايدي جسمها ساب شيلتها وحطيتها ع السرير جمب معتز ومستنتش لاني كنت علي اخري قلعتها هدومها كلها ونيمتها علي ضهرها وبقيت بمشي زبري بين شفايف كسها وهو غرقان في عسلها وايدي شغاله تلعب في حلمات بزازها حسيتها الروح دبت فيها وبقت بتطلع اهات تهيج الحجر رحت راشق زبري لاخرة جواها ونايم فوقها وفضلت ابوسها وهي ايدها ابتدت تحضني جامد وتلعب ف شعر راسي وقالت لي قطعني وهاتهم جوه املاني بلبنك قلت لها لتحملي ردت عليا متخافش انا مبخلفش كنت انا ابتديت اسحبه لبره وزودت السرعة رزع فيها لحد ماجبتهم وفضلت حاشرة ونمت عليها تاني ابوس فيها لحد ما جسمي ريح نمت جمبها وقلت لها اشمعني خلتيني انيكك جمب معتز ماتيجي الاوضة الفاضية ردت وقالت لي حبيت احس احساس اتناك جمب جوزي ده هيجني جدا قلت لها ايه حكايه جوزاك الاولاني وانك مبتخلفيش
قالت لي انت تعرف معتز اتعرف عليا ازاي واتجوزته ازاي قلت لها الي اعرفة ان والدك يبقي مدير معتز قالت لي اه ومعتز شافني مرة معاه وطلب ايدي للجواز ومكنش يعرف اني مطلقة بس هو لما عرف كمل الجوازة ومرة وهو بيهزرمعايا قال لي انا اتدبست ومرضتش اخلع كان بيقولها بهزار لكن من جواه انا حاسة ان دي الحقيقة لان فضل بابا لحد ما ساب شغله يرقيه ويديه مميزات .
قلت لها صاحبي وانا عارفه ردت وقالت انا عارفة انه مش بيحبني كمان فحبيت اردهاله وهو جمبي رحت حاضنها وخدت راسها علي صدري قلت لها بصي يا جيجي حتي لو محصلش اننا نمنا مع بعض تاني انتي عندي حاجة كبيرة ورحت بايسها .
لقتها بتقول لي خش خد شاور عقبال ما اخش انا الحمام واناديلك هعمل لك مفجأة قلت لها ما ناخد شاور سوا قالت لي لا علشان المفجأة وترجع هنا بردو ف الأوضة قلت لها طيب.
رحت خدت شاور ف السريع ونزلت المطبخ عملت قهوة وقعدت اشرب سيجارة لقتها بترن لي رديت عليها قالت لي فينك كل ده قلت لها تحت مستني قالت لي اطلع وخش اقعد ع السرير عريان وغمض عينك طلعت عملت زي ماهي قالت لقتها داخله عليا لابسه حته بدلة رقص حمراء مغطية بز والتاني شيفون ومطرز علي الحلمة ونازله علي الوسط ومفتوحة من الجناب ومن وراء وقدام وراحت مشغلة موسيقي ورقصت رقص يهيج الحجر وكل ما كنت اقوم اقرب لها الاقيها تفلفص مني وف الاخر لقتها بعت لي بوسه ف الهواء تقولي مش هتلمسني دلوقتي الا لما تنفذ لي شرطي وعاوزني بعد كده انا هبقي ليك بس تنفذ لي شرطي التاني وبطلت رقص وقفلت الميوزك وابتدت تقلع البدلة قولت لها موافق قالت لي مش لما تعرف الاول قلت لها طلباتك اوامر قالت لي متستعجلش علشان متندمش كانت قلعت البدلة ولابسه من تحتها اندر فتله احمر وبس قالت لي الاولاني عاوزة اقلع معتز واصورة وهو كأنه مفتح عينيه وصاحي وانا بتناك منك ومش هبين وشك والتاني تصورهولي وهو بيخوني قلت لها اولا دي رحت رايح اقلع معتز وانا بقول وقتي اهو لكن التانية اعملها ازاي قالت لي اتصرف قلت لها عيوني وراحت جابت التليفون صورت كام صورة لمعتز وابتديت انيكها وعملت بعدين خدعة بالفوتوشوب بحيث يبان انه صاحي وبيديث على مراته ولبسته تاني ورحت اقولها طب ده وشاورت علي زبري هتسبيه كده راحت هجمت عليه وفضلت تلحس راسه وتمص بيضاني لحد ما وقف زي الاسد رحت مقومها وزنقتها ف الحيطة وهاتك يا دعك بايدي ف جسمها بزازها وكسها وطيازها وابتديت ادخل ايدي في خرم طيزها الاول دخلت بصعوبة وبعدها دخل اول عقله ع الناشف سيبته جوه وانا ايدي التانية شغاله تفريش ف كسها وهي مبطلتش لعب باديها في زبري لحد ما حسيت انها هاجت اكتر رحت منزلها ع السرير ومنيمها علي بطنها ونمت فوقها زبري حر بين طيازها ويخش لحد شفايف كسها بيفرشها وايدي ماسكه بزازها بتلعب فيهم وانا شغال عض وبوس في رقبتها وهي بتتلوي تحتي لحد ما جابتهم ولقيتها هديت انتهزت الفرصة قمت جبت صن بلوك لمحته وقعدت ادعك لها طيزها وادخل صباعي ف طيزها وهي ساكته خالص تقريبا مش قادرة تتكلم ورحت حاطط حبه حلوين علي زبري وفتحت ورشقت راس زبري هي اتنفضت وبتقول لي بلاش طنشت ومسكتها من وسطها ودخلتو جامد وهي عماله تتلوا تحتي وبتقول لي طلعه مش قادرة رحت ضاربها علي طيزها وقلت لها بس يا لبوتي وفضلت ازود في سرعة دخول وخروج زبري وهي عماله تتأوه من الوجع وابديت بايدي العب ف كسها التأوهات انقلبت من وجع الي وجع بلذة وابتدت تحرك وسطها علشان طيزها تبلع زبري لحد ما جبتهم جوه طيزها والكميه الي نزلتها مجبتهمش في حياتي قبل كده لقيتها بتقول لي انت مجرم انا اخر مرة اتناكت ف طيزي من جوزي الأولاني من فترة طويلة قوي قلت لها ومعتز مجربش قالت لي لاء محاولش قلت لها علشان خول ده جسم يتساب فيه خرم اتنهدت وقالت لي معتز كبيرة يبوسني ويحطه يجيبهم وخلاص مش بقولك هو حاسس انه اتدبس لما خطبني ومكنش يعرف اني مطلقة وخاف يرجع ف كلامه علشان بابا قلت لها والا يهمك انا اهو بقيت تحت امرك قالت لي لما تنفذ شرطي هكون خدامتك قلت لها مع انها صعبه بس هحاول .........
انتهي الجزء ده ولسه الأحداث هتكمل
الجزء الرابع
وتحكيه هبة
اسمى هبة 34 عاما أسكن في حي هادئ بمدينة بورسعيد .. و متزوجة من حسام 42 عاما .. ***** و أعمل إدارية بمدرسة ثانوية للبنات و زوجي يعمل بشركة سياحية .. أنا و زوجي نعيش في هدوء و راحة بال
عدت مبكرا ذات يوم من عملي على غير العادة و كنت متعبة جدا .. و صعدت لشقتي و فتحت بمفتاحي و دخلت و أغلقت الباب .. ثم وضعت حقيبتي على أقرب كرسي وارتميت على الكنبة المقابلة لي .. ثم سمعت فجأة صوت من داخل غرفة النوم .. فانتابني الهلع و كأن بالداخل لص .. ثم سمعت بعد ذلك صوت امرأة و بعده آهات متتابعة .. فتسللت بهدوء لأقترب من باب غرفة نومي و الذي كان مواربا .. لأتفاجأ بزوجي و هو يمارس الجنس مع امرأة ..
ف لساني و لا أعرف حتي أن أصرخ .. فلقد ألجمتني المفاجأة .. فلم أعد أسيطر على نفسي .. فتوجهت للمطبخ بكل هدوء كي أستَل سكينا .. و لكني توقفت عند سماع زوجي و كانه يقذف منيَه بها .. فعدت ثانية اليهم .. فسمعت حديثا بينهما .. فأصغيت لما يقولون ... فتحدَّث حسام زوجي لها متسائلا ..
- ما بك يا جيهان .. انتِ مضايقة اني ما نزلتش غير مرة واحدة ؟؟
- لا أبدا بس انت تعرف ان عندي بالبيت أمان من عندك
- زوجتي هبة لن ترجع قبل ساعتين .. و أيضا كنت أتمني أن انام معكِ على ذلك الفراش ده ؟؟
- ألهذا الحد تكره زوجتك هبة ؟؟
- الحقيقة انا أتعذب بوجودها معي ..
ثم أتابعهم .. فترد عليه جيهان قائلة ..
- تمام يا قلبي لكن على الأقل هي حلوة معكَ بالجنس
- تصدقي اني أنام معها مرة كل أسبوع
- لكن أنتَ تقدِر أن تنام معها أكثر من ذلك
- مللت منها الصراحة و أيضا هي باردة جنسياً وتقوم به تادية واجب.. و ليس ساخنة مثلك
- حبيبي هذا إطراء جميل منك .. إذن ما المشكلة عندها ؟؟
- المشكلة عندها هي الحلال و الحرام و كفى .... أمَّا انتِ فأفعل معكِ أي شيء و كلَّ شيء
- لكن أنا مع معتز مثل زوجتك تماما .. اما معك فأنا عاهرة حبيبي
- قصدك ايه ؟؟ انك مع معتز حلال و حرام ؟؟
- ايوه .. و أكثر من ذلك هو مللني مثل ما انت مللت زوجتك .. لذلك انا فكرت بك عندما شعرت أنك ذئب
- ذئب ؟؟؟ .. إذا كان الأمر كذلك فأنا أريدك مرة أخرى
- و انا تحت امرك حبيبي
لتقوم جيهان و هي تقترب من قضيب حسام و تبدأ في مصه .. لأشعر بالقرف من مصها لقضيبه .. فأنا لا أمص قضيبه أبدا .. فأنسحب بهدوء و آخذ حقيبتي و بعدها اخرج من الشقة و أنزل من البناية و أخرج للشارع و أسير بخطى تائهة و أنا لا اعرف أين سأذهب ..فتمشَّيت كثيرا و الأفكار تذهب بي في كل اتجاه .. ما بين خيانة حسام الذي أحببته و تزوجته و تعلَّق به .. فبكيت و أنا سائرة و أنا أحاول أن أخفي دموعي .. ثم فجأة وجدت نفسي أسير عكس الاتجاه و كأنني عائدة لشقتي إلي أن اقتربت جدا من المنزل .. فقابلني البواب و أعطاني ايصال الكهرباء .. فأرجعته له مرة أخرى و طلبت منه أن يعطيه لزوجي ليحاسبه عليه .. ثم صعدت السلم مرة أخرى .. ثم فتحت باب الشقة بطريقة منفعلة نسبيا .. و بعدها توقفت أمام باب الشقة و ناديت على البواب بصوت عالي .. و بالطبع ليسمعني زوجي و التي معه .. ليأخذا حذرهما .. ( ولا أعلم لِمَ فعلت ذلك ) .. ثم يصعد البواب اليَّ مسرعا و بعدها أطلب منه ايصال الكهرباء و أنني سأدفعه الآن .. ثم أُخرِج من حقيبتي النقود لأحاسب البواب على ايصال الكهرباء .. ثم أدلف الي شقتي .. و أغلق الباب بقوة نسبيا .. فلم اجده ولا اطفالنا فقلت ربما ياخذهم الى جديهما والديه كعادته من ان لاخر بعدما انصرفت جيهان زوجة صديقه وزميله معتز من عنده ثم أبدأ في خلع ملابسي تماما بالصالة و بعدها أدخل الى الحمام لآخذ حماما باردا و أنا أحاول بقدر الإمكان أن أتناسى ما حدث من خيانة زوجي لي .. عكس كل النساء .. و فتحت الدوش و نزلت تحت الماء و أنا أحاول أن أُطفِئ النار التي بداخلي بالمياه الباردة .. لأسمع فتح و غلق باب الشقة بصورة سريعة و كأنه فُتِحَ و قُفِلَ في غضون خمس ثواني .. ثم أسمع صوت حسام زوجي وقد جاء من الخارج .. ومعه اطفالنا.. ثم نادي عليَّ حسام و كأنه لا يعلم أين أنا ..
- هوبا .. انتِ فين يا حبيبتي ؟؟ ..
لأرد عليه و أنا أتصنع المفاجأة .. و طبعا هو نَسِيَ أنني في ذلك الوقت أكون بعملي بالمدرسة ..
- حسام .. انت حبيبي متي حضرت ؟؟ .. .. دقائق حبيبي و سأخرج لك ..
- على راحتك حبيبتي ..
ثم أُسرِع في حمامي .. و أرتدي البشكير الخاص بي على اللحم .. و أخرج له و أنا أبتسم لتلك المفاجأة منه .. فقد حضر مبكرا يوما كاملا ..
- حبيبي .. ليس ميعادك ؟؟
- كان احد زملائي في أجازه و قطعها .. فقولت أنا أولى أن أبدأ اجازتي وذهبت باولادنا لوالدي وعدنا.. أم تحبي أن أرجع ؟؟
- لا طبعا .. انت ما صدَّقت ؟؟ .. إنما اين حقيبة ملابسك ؟؟
- أدخلتها بغرفة النوم .. المهم أنا أحتاج حمام قبل ما أدخل أنام من ارهاق العمل وزيارة والدي
- تمام يا روحي .. و انا سأجهز الغذاء ..
- تمام ..
و دخل ليأخذ حماما و أنا دخلت لأجهز الغذاء .. و بعد أن دخل الحمام .. ذهبت لغرفة النوم لأتفقدها و هي مبعثرة على غير ترتيبي .. و كانت المفاجأة .. أني وجدت لباس داخلي للمرأة جيهان زوجة معتز التي كانت مع زوجي .. و بجانبه واقي ذكري كان به منيّ من زوجي .. لأجلس على السرير و أنا مُتَحَسِّرَة على خيانته الباردة لي و في فراشي ..
ثم قمت بعد ذلك و دخلت المطبخ لتجهيز الغذاء .. و أنا مصدومة من زوجي و من نفسي .. فلقد واتتني الفرصة لكشفه و لم أفعل .. و في يدي دليل جريمته و أنا أيضا صامتة .. .. إذاً ما العمل ؟؟؟؟
انتهيت من الغذاء سريعا .. فقد كان يحتاج للتسخين فقط .. ثم أكلنا سويا و هو و لأول مرة لا ينظر في عيني مثلما يفعل عندما يتحدَّث اليَّ .. و كأنه يعلم بالجريمة التي أجرمها في حقي ..
انتهينا من الأكل و قام حسام لينام و هو يُلَمِّح الى انه يريد النوم معي .. فتحججت بأنني بأيام الحيض .. فقد كنت مشمئزة منه و لا أحب أن ينام معي بعد أن مارس الجنس مع عاهرته جيهان ..
انقضت الايام سريعا و جاء يوم العودة لعمله وجاءته مامورية سفر .. فَهَمَّ حسام بترتيب حاجياته لكي يسافر .. أما أنا فلم أكن متمسكة بوجوده أصلا ..و بالفعل سافر حسام لعمله وو تهيأت أنا لكي أخرج و أقوم بجولة تسويقية .. فارتديت فستانا مفتوحا قليلا من الصدر و ذو قماشة خفيفة على جسمي .. و نزلت لكي أتسوق .. و أطلقت لنفسي العنان كي أشعر بالحرية و كي أحاول أن أنسى خيانة حسام على الأقل في عدم وجوده .. و عندما عدت كان الليل قد دخل و أصبح الشارع الذي أسكن به خاليا تقريبا من المارة .. فمشيت بحذر إلي أن وصلت للبناية التي أسكن بها .. فدخلت للبناية وكانت الكهرباء مقطوعة عن البناية .. فناديت على البواب و لم يرد عليَّ .. ثم أضاءت هاتفي لكي أرى السِلِّم و انا صاعدة للشقة .. و فجأة انقضَّ عليَّ رجلا و هو يضع يده على فمي و اليد الأخرى تطوقني من ذراعيَّ معاً .. ثم أمرني بأن أفتح باب الشقة .. فلم أكن أستطع أن أصدر أي صوت غير صوت مكتوم .. ثم وجدته يهددني بأنه سيقتلني ان لم أفتح الشقة حالا .. فآثرت السِلم كي أحافظ علي نفسي .. فحاولت أن أخرج مفتاح الشقة .. ووجدته يحرر يدي لكي أُخرِج المفتاح .. و بالفعل بعد أن أخرجت مفتاح الشقة .. أمسكت بالمفاتيح كلها و كأنها آلة حادة و ضربته بها .. فتألم و لكنه كان قابضا عليَّ أكثر .. ثم ترك فمي بيده و انهال عليَّ ضربا بقوة على وجهي .. فوجدت نفسي أصرخ ليبادرني بكتم صوتي مرة أخري .. ثم أمسك بيده الأخرى المفاتيح .. و كان مفتاح الشقة مميزا ففتح به الشقة و دخل معي الشقة ثم أغلق الباب بسرعة .. و بعدها أمرني أن بالسكوت و عدم الصراخ و أنه سوف يذهب عنِّي سريعا .. و لكن قبل أن أعطيه من الذهب و الأموال التي بحوزتي .. ثم ترك فمي بعد أن أومأت برأسي بالموافقة .. ثم قلت له أنني سوف أضيء الشقة .. فرفض ذلك معللا أنه سوف يخرج سريعا .. ثم سألني ..
- أين الذهب ؟؟
- حاضر .. موجود في غرفة نومي ..
- بسرعة لأني على عجَل
ثم سار معي الي غرفة نومي على اضاءة مصباح هاتفي و هو خلفي تماما و كأنه ملتصق بي .. ثم فتحت دولابي .. و أخرجت له علبة صغيرة بها ذهبي .. ففتحها ووجد ثلاث قطع ذهبية فقط .. فأخذها و قال لي ..
- انا أسألك عن الذهب الموجود لديك .. ليس من المعقول أن يكون هذا الذهب فقط
- صدقني هذا هو الموجود لدي ...
- إذاً اخلعي الذهب الذي تلبسينه ..
- ليس معي الا خاتم الزواج و خاتم ليس بذهب ..
- وما يوجد في رقبتك ..؟؟
- ليس في رقبتي شيء
فأدخل يده بداخل ملابسي من الأعلى .. فلمس لحمي مباشرة .. فارتعشت جدا و كأنني أصابتني كهرباء .. فوجدته وكأنه استلذ بلحمي .. فأدخل يده أكثر و ساعده فستاني علي ذلك .. فوصلت يده أعلى صدري .. فأنزل يده لصدري و ادخلها تحت الصدرية .. ليضعها على ثديِّي مباشرة .. ثم وجدته يمسك بثديِّي الأيسر و هو يقبض عليه بقوة و يمسك بحلمتي الكبيرة .. عندها وجدتني أبكي و أنا أتذلل له بأن يتركني و سوف أخرج معه لكي أسحب كل نقودي .. و لكن هيهات ما أطلب .. فبدأ يفتح فستاني من الخلف و هو يعرِّيني من أعلى .. و أنا أحاول جاهدة أن أمنعه .. فلا مجيب منه .. ثم صرخت في وجهه و بدأت أزيد في صراخي .. عندها أدارني له ثم صفعني على وجهي بكل قوة و عنف .. لأرتمي على الأرض و أنا غير واعية لما يحدث حولي .. لأفيق بعد ذلك لأجد نفسي عارية تماما و لا يوجد أحد و دولاب ملابسي مبعثر بالكامل .. فقمت من على الأرض و أنا ألطم خدودي و أنظر ناحية مهبلي .. لأجد آثار منيّه لأتأكد أنه نكحني بالفعل و انا غير واعية .. ثم ارتميت على السرير و انا أبكي على ما حدث لي .. الي أن ذهبت في النوم ..
استيقظت في الصباح و كانت الساعة تشير الى الثانية عشرة تقريبا .. فقمت متثاقلة و أنا أحاول أن أتناسى ما حدث لي .. بالرغم أنني كنت أحاول أن أتذكر ما قام به ذلك اللص .. .. ثم أدخل للحمام و أفتح الدوش لأخذ حمام كي أغتسل بما عليَّ من آثار منيّ ذلك اللص الذي مارس معي الجنس و أنا فاقدة للوعي ..
ظللت طيلة نصف ساعة تقريبا تحت المياه و انا أبكي لما حدث لي و أتذكر أيضا بالمثل ما قام به زوجي حسام عندما خانني على فراشي .. أي أنني أيضا خونته و لكن بدون قصد لأنني لم أكن واعية .. فلقد تمت خيانة زوجي سرقة و ليست بإرادتي ..
نعم إنها خيانة مسروقة .. تلك السرقة لم تجعلني أنسي خيانة زوجي بل أنني الآن اريد أن أخونه حقاً .. إن ذلك اللص جعلني أحِيدَ عن طِباعي البلهاء التي جعلت زوجي يخونني على فراشي محتقراً كرامتي بتلك الخيانة .. لذلك فسوف اخونه و بإرادتي كاملة و ليَكُن ما يَكُن ..
انتفضت مذعورة من برودة جسدي تحت المياه .. فأغلقت المياه و خرجت مرتدية البشكير الوردي الخاص بي .. و توجهت لغرفة نومي .. مسرح اغتصابي عنوة من اللص .. و دخلت الغرفة و كل ما بها مبعثر .. فاجلس على السرير و أنا أحملق في الغرفة كلها .. ثم أقوم لأرتبها و أنا هادئة جدا و قد نسيت ما قام به اللص من ممارسة الجنس معي .. و أثناء ترتيبي لحاجياتي المبعثرة .. وجدت علبتي الصغيرة ملقاه تحت كتابي الذي أقرأ فيه قبل نومي .. لأبدأ من جديد البحث عن ما أخذه اللص منِّي في تلك الليلة غير شرفي .. لأتفاجأ حقاً أن اللص لم يأخذ اي نقود معي أو ذهب او أي شيء .. فقط مارس معي الجنس ليس إلاَّ .. لأنفجر بالضحك و ادخل في نوبة من الضحك الهستيري .. فلقد كنت مرعوبة من اللص و كنت على حافة القتل منه و كنت بالقرب من النَّهب .. و لكن كل ذلك ضاع سُدَى .. و بقيت انا أمامه الأنثى الشهيَّة التي لا يغفل عنها رجل إن رآها أمامه كثمرة ناضجة حان وقت قطفها ..
نعم .. الآن و الآن فقط بدأت أشعر بأن قضيب ذلك اللص قد اقتحم مهبلي .. نعم .. إنني الآن واعية جدا جدا .. فحواس جدران مهبلي بدأت تستعيد ما حدث لها من نكاح ذلك اللص لمهبلي .. فلقد أدخل قضيبه عنوة و بالقوة في مهبلي .. مُحدِثاً تمزق بسيط لفتحة مهبلي .. ثم الدخول و الخروج بسرعة و بكل غُشم ليقضي وطره سريعا و مُفرِغاً منيَّهُ بداخل مهبلي .. و القيام عنِّي و الهرب بسرعة من شقتي ..
نعم .. إن هذا هو ما حدث بالتحديد من اللص الغشيم الذي انساق وراء شهوته و لم يحصل على ما أتى من أجله ..
أشكرك جدا أيها اللص الظريف و لكني الآن ليس لديَّ وقتٌ لمعاتبتك .. فلديَّ مهمة أنوي جدياً على إنجازها من الآن و صاعداً ..
قمت من مكاني وانا أنوي تغيير هيأتي تماما فحاولت أن أبحث في ملابسي القديمة على عباءة كانت قد نسيتها شقيقتي عندما زارتني العام الماضي .. فبحثت عنها ووجدتها بالفعل .. و ارتديتها و قد تغيَّرت هيأتي و اصبحت مثل نساء الخليج ..ثم رفعت طرحتها على رأسي وقلبتها .. لأجدها كالنقـاب .. فتختمر بسرعة الفكرة في رأسي .. لأقرر أنني سوف أكون منتقبة
انني بعد ما اُغتَصَبت على يد لص لم أعد أتمني أن يراني أحد .. فأنا لا أعرف من هو ذاك اللص .. قد يكون من الجيران و قد يكون شخص أعرفه و يعرفني .. لذلك فليس امامي غير النقـاب .. ثم جلست أتذكر عندما مسكني اللص من ثديِّي و مدي ما أَثَارَهُ في نفسي عند لمس ثديِّي .. فقد حاولت أن أُمَيِّز تلك اليد مِن مَن ؟؟
أفكار كثير داهمت رأسي لكي احاول أن أتعرف على ذلك اللص .. الي أن جلست امام التلفاز لمشاهدة فيلم عربي .. و الحقيقة لم أركز أبدا في الفيلم .. حتى أنني غلبني النوم .. و بالفعل نمت لأستيقظ في الصباح كعادتي و انا ذاهبة لعملي .. ثم قمت و أخذت حماما ثم خرجت و ارتديت ملابسي المعتادة و لكني تراجعت مرة أخرى لأتذكر النـقاب .. فأرتدي بنطلون قصير خفيف تحت العباءة و بعدها ارتديت النـقاب و ثم قمت بتفعيل هاتفي مرة اخرى و خرجت في أبهى صورة بعدما تكحَّلت و خلعت نظارتي الطِبِيَّة لأول مرة و خرجت من شقتي و نزلت أسفل البناية .. سمعت رنين الهاتف .. لتكون المتصلة شقيقتي .. فتحدَّثت معها و كنت برغبة في انهاء المحادثة و لم أعرف لِمَ .. ثم وجدت نفسي لا أنوي للذهاب للعمل .. فمشيت و أنا تائهة لا اعلم أين سأذهب .. ثم توجهت الي مقهى خاص بالإنترنت و طلبت جهازا .. ثم فتحت الجهاز و دخلت لحسابي الخاص و الذي لم أكن أفتحه منذ فترة طويلة .. ثم تفاجأت بِكَم من طلبات الصداقة و المراسلات .. تصفحته سريعا .. ثم لفت انتباهي رسالة تقول لي ( اشتاقت عيني لأراكِ من حديث زوجك فقط ) ثم نظرت لاسم صاحب الرسالة فوجدته من حساب يحمل اسم ( أين أجد ما أحلم به )
لأرد عليه ..
- من حضرتك ؟؟
ثم أتفقد باقي الرسائل و أنا غير مهتمة بتلك الرسالة .. لأجد صاحب الرسالة يرد عليَّ
- أخيرا رددتِ عليَّ
فرددت عليه و قد بدا عليَّ الاهتمام
- من حضرتك ؟؟
- أنا رجل يتمنى أن يراكِ
- ولكن من أنت و الا حظرتك من على حسابي
- لقد سمعت من زوجك كلام عنك .. جعلني مشتاق جدا لرؤيتك
- زوجي ؟؟
- نعم .. استاذ حسام
لينعقد حاجبيَّ من الدهشة و من طريقة رد المتحدث لي .. فارد عليه ..
- تمام .. ممكن اعرف اسمك أو حظر
- انا من الممكن أن أوفر عليكِ كل هذا .. اكتبي رقمك و أنا أكلمك بالهاتف
- انت انسان سافل
- على راحتك .. ولكن أنا كنت حابب أحكي لكِ كل شيء عن زوجك المصون
مرت فترة و أنا لا أرد عليه .. الي أن قررت أن أرد عليه ..
- تمام .. أنا موافقة ..
ثم كتبت له رقمي .. و بعدها وجدته يتصل بي .. فتحدَّثت معه و أنا منفعلة ..
- من حضرتك أولا ؟؟
- انا زميله بالعمل و اسمي معتز وقد التقينا نحن الاربعة انا وانت وهو وزوجتي جيهان منذ الصيف قبل الماضي ولكنك نسيت كما هو واضح.. و الصراحة أنا ما كنت اتخيل إن صوتك يكون بهذا الجمال
- نعم ؟؟؟ اسمك معتز ؟؟
لينعقد حاجبي .. إنه زوج جيهان التي خانني زوجي معها والتقينا بالفعل واقمنا معا بالصيف قبل الماضي بالمصيف ..ثم قاطعته حتي اخرج من مقهى الانترنت .. و بعدها أكملت معه ..
- نعم استاذ معتز ؟؟
- أتمنى أن نرفع التكليف .. ممكن معتز بدون أستاذ
- معتز ..
- تصدقي .. اسمي سكر منك
- ممكن أفهم حضرتك لماذا اتصلت بي ؟؟ .. و بعثت لي برسالة ؟؟
- كما قولت .. أريد أن أراكِ ..
- ولكن هذا مستحيل
- لا يوجد مستحيل .. فقط أقابلك إن سمحتي
- و لكن ..
- من غير لكن ما رأيك ؟؟ اذا تخافي أن يراكِ أحد .. ممكن تقابليني في بيتي .. فنحن جيران
- جيران ؟؟ .. ازاي ؟؟
- البناية التي بعد بنايتكم من نهاية الشارع
فَصَمِتّ قليلا ثم أردفت قائلة ..
- تمام أنا أجيلك .. لكن محتاجة أسالك .. انت متزوج ؟؟
- ايوه لكن زوجتي في عملها .. .. أنتظرك ؟؟؟
- تمام ..
ثم أغلقت الخط .. و توجهت لسكنه بعدما تأكدت أن البواب عندي غير موجود .. ثم صعدت لشقته و الذي كان بدوره قد فتح بابها حتى لا أطرق الباب أو يشعر بي أحد .. ثم دلفت الي شقته و بعدها أُغلِقَ الباب .. لأجده في استقبالي و كان يرتدي ملابس تدل على أنه كان على وشك الخروج .. ثم ادرني قائلا ..
- اهلا بيكِ .. اشتاقت جدا لأراكِ ..
- اهلا بيك .. منزلك جميل ..
ثم اقتربت من كرسي وثير و جلست بطرفه و أنا ينتابني بعض القلق و الخوف من ما هو قادم .. ليجلس أمامي معتز و هو يحاول أن يخترق نقابي ليتعرَّف عليّ .. ثم أنظر بعيدا عنه فتتعلق عيني بصورة زفافه .. فأُحَدِّق بزوجته فتنتابني الدهشة و أتفاجأ بأن زوجته هي جيهان التي خانني زوجي معها على فراشي .. فيثير ذلك في نفسي قشعريرة و أعقبتها رعشة خفيفة .. ذَكَّرَتني وقتها على الفَور لما شاهدته بينها و بين حسام .. ثم قاطع جمال تفكيري ..
- هل لي أن أري هذا الجمال دون النـقاب ؟
- بدون نـقاب ؟؟ آسفة .. و الا صدقني أمشي من عندك حالا
- خلاص .. خلاص .. يكفي انكِ موجودة .. ولكن كنت حابب إنك تكوني علي راحتك و حريتك ..
- علي راحتي ؟؟ انت لست بزوجي ؟؟
- يمكن اكون أنا أفضل ؟؟
فنظرت له بتعجٌّب و أنا أُحَدِّق بِعَيّنَيّهِ لأحاول أن أكتشف ما بداخله .. فأُعَقِّب عليه ..
- أفضل ؟؟
- الصراحة حسام حكي لي كثير عنك و الصراحة أنا اشتاقت لكِ من كلامه عنك
- حكي لكَ عن ماذا ؟
- اتكلم في علاقته الجنسية معكِ و إنه قال إنك باردة جدا و لا تحبِّي الجنس مثل ما هو يحبه
- بمعنى ؟؟
- يعني مثلا لا تحبي أشياء معيَّنه هو يطلبها منك
- مثل ماذا ؟؟
- اتكلم و آخذ راحتي بالكلام ؟؟
- تفضل ..
- لا تحبي المص و لا إنه يلعق لكِ و لا ان ينام معكِ من الخلف .. ولا تحبي رضاعة حلماتك ..
ليَسخَن جسدي من كلامه الصريح الجريء لتسري في جسدي نشوى الجنس و أتذكر ما فعله اللص بي .. لأتفاجأ به و قد دَنا منِّي و هو علي ركبتيه فأنتفض .. فَيُرَبِّت علي رُكبتي بيديه بحنان ..
لأجد يديه و هي تسرح على فخذيّ و هو يقترب منِّي محاولا أن يُقَبِّلَني من فوق النـقاب .. فيشعر بأنفاسي و يتأكد أنني هائجة بالفعل .. فيزيد من تحريك يديه علي فخذيّ و يبدأ في الضغط عليهما ليشعر بطراوتهما .. ثم تنتقل يديه لتلتف حول خِصري و من ثّمَّ يضعهما على أردافي .. فيشعر بأنني لن أُمانعه .. فيقف و يمد يديه اليّ و يوقفني و يبدأ باحتضاني و أنا احاول أن أقاومه ولكن ليس بالشكل التي ترفض .. ليتأكد بأنني سهلة المنال .. و في قرارة نفسي أريد أن أخون زوجي و خاصة أن تلك الخيانة سوف تكون مع زوج عشيقته .. لأشعر بيده و هي تدخل من تحت النـقاب مداعبة شفتاي لأرتجف و ترتجف شفتاي .. فيداعبهما بإصبعه ثم يدخل إصبعه من بين شفتيّ ليبتل إصبعه من حلو فمي .. فيدخل إصبعه في فمي فأمتصه لا ارادياً .. فيخرجه و يدخله و كأنه ينكحني بإصبعه في فمي .. ثم يحاول أن يرفع النـقاب .. فتُسرِع يدي ممسكة بالنـقاب .. فيسحب يده من تحت النـقاب و يطلب منِّي أن لا أقلق و أنه يريد تذوٌق شهد فمي .. فيرفع النـقاب عن فمي فقط و يقترب بشفاه ليأخذني في قبلة تُذَوِّبني .. فأجد نفسي و قد استجابت معه في قبلته و أنا مجذوبة اليه ولا أعلم كيف ذلك .. ثم أجد يديه و هي تحتضنني من ظهري لتنزل الي أردافي و هي تضغط عليهما لأشعر بقضيبه و هو على قبَّة مهبلي .. فأشعر بكثير من الإثارة و هو مستمر في قبلته التي غَزَتني كلِّيَّاً .. فيرتي جسدي له .. فأكون له مثل العجينة بيديه .. فيرفع عباءتي بيديه ليلمس لحم أفخاذي .. ثم يصعد ليضعها على أردافي من فوق لباسي الداخلي الرقيق .. فيرفع يديه لخِصري و بعدها يُدخل يديه بداخل لباسي الداخلي ليمسك اردافي الطرية جدا و هو يُمَوِّج فيها كأنها بالون مملوء بالماء .. ثم بعدها يبدأ بنزول لباسي الداخلي .. لأرتجف منه و أبتعد بشفاهي عنه و أحاول أن أتماسك و لكنه يُنزل لباسي لأسفل ويقف بعدها ليحتضنني مرة أخرى و هو كأنه هزمني بخلعه لباسي الداخلي .. ثم يرفع النـقاب عن فمي ليُقَبِّلَني من فمي مرة أخرى و كأنه يعيد نفس الكَرَّة مرة أخرى .. فأستجيب لقبلته الرومانسية العذبة التي تجعلني أذهب معها في عالم من العشق و المجون .. فتُعاود يديه مرة أخرى العبث بعباءتي مجددا و يبدأ برفعها رويدا رويدا .. و هو يضع يديه كاملتين على لحم أفخاذي و أردافي ثم ظهري .. فيضغط بشفاهه على شفتيَّ .. لأشعر بقوة قبلته و عنفها .. ليدفعني للخلف تدريجيا .. لأنزل جالسة على الكرسي مرة أخرى .. و هو ما زال يُقَبِّلُني .. ثم ينزل برأسه و هو يرفع العباءة لتظهر له بطني و صُرَّتي .. ثم يفتح أفخاذي ليظهر له مهبلي ورديَّا لامعا .. فينزل عليه تقبيلا بقبلات صغيرة متتالية .. ثم يمسك بأفخاذي بيديه مباعدا بينهما جدا و هو يرفعهما لأعلى و ينزل بفمه على مهبلي فأرتجف بشدَّة و هو يلتهم مهبلي .. لأصاب بما يشبه الصدمة الكهربائية .. فأنتفض من شدة ما يفعله بمهبلي .. و أنا كالذبيحة بعد ذبحها .. فأشعر بشفتيه و هما يمتصان شفتيّ مهبلي ثم يُدخل لسانه الخشن في مهبلي و أنا أتلوَّي أمامه و أنا بين نارين .. هل أبعده عنِّي أم أضغط على رأسه ليزيدني .. فلم أعد أستطيع أفعل أي شيء أمامه .. فامتلكني و بدا يفعل بي كيفما يريد و أنا شهواتي تخرج تباعا لأول مرة .. و في كل مرة تخرج شهوتي .. أنتفض و أضغط على رأسه كي لا يتركني .. إلي أن قام عني بعد أن التهم مهبلي و جعله مخدرا .. فرأيته يقوم بخلع ملابسه ببطء و كأنه تَمَكَّنَ منِّي تماما .. حتي أضحي عارياً تماما و قضيبه يقف لأعلى شامخا .. و أنا من شدة الإثارة أنظر لقضيبه و أفرك بمهبلي و قلبي يدق سريعا و بعنف من رؤيتي لقضيبه الغليظ و الذي يقف كالوتد و عينه كبيرة تلمع وسط رأسه الكبيرة و الغليظة ..
فاقترب منِّ و سألني وكنا نشعل بعضنا اثارة رغم انه راني من قبل بالصيف قبل الماضي بالمصيف لكننا تظاهرنا انه يراني لاول مرة ولم ير وجهي بعد هكذا اتفقنا..
- حابب تكوني عارية و من دون نـقاب ..
- آسفة .. كله الا النـقاب ؟؟
- على راحتك .. أنا أقدر أخلع لك النـقاب بالقوة .. لكن أنا لا أحب أن لا يعكَّر مزاجي أي شيء..
- ممكن ندخل غرفة نومك ؟؟
- يكون أفضل
لتأتيني الفرصة لأخون زوجي على فراش عاهرته و مع زوجها و بدون أن يعلما ..ثم أدخل أنا و معتز و أجلس على طرف السرير و انا بالنـقاب فقط و بدون صدرية أو لباس داخلي .. ثم يغلق الباب و يأتي لي و أنا فاتحة أفخاذي له
ثم اقترب بقضيبه من نقابي و رفع النـقاب عن فمي و وضع رأس قضيبه على شفتيّ .. ففتحت فاه بلا ارادة و كأنني مأمورة بفعل جاذبيته .. فأدخل رأس قضيبه في فمي .. حتي أن فمي اتسع من ضخامة رأس قضيبه .. و تذوقت طعم القضيب لأول مرة .. تقززت منه في البداية .. لكن بدأت أستجيب لطعمه الي أن اعتادت عليه .. ثم أخرجته بعد قليل من فمي و أنا أسعل من ضخامته في حلقي .. فجعلني أرجع بظهري للخلف .. ثم أمسك بأفخاذي و هو يُوَجِّه قضيبه الي مهبلي .. و بدأ يفرك رأس قضيبه بشفتيّ مهبلي لتغرق رأس قضيبه من افرازات مهبلي الغزيرة .. ثم يضغطه شيئا فشيئا فتدخل رأسه بصعوبة و تنزلق مُمَهِّدَة لدخول باقي قضيبه .. لأشعر بعد دخول قضيبه في مهبلي .. بأنني الآن فقط قد خونت زوجي .. و أصبحت أعامله بالمثل .. و أنني أخونه في فراش الزوجية لعاهرته جيهان .. لتجذبني متعة دخول قضيب معتز صديق زوجي في مهبلي و هو يتمتع بمهبلي جيئة و ذهابا .. فأشعر شعور مختلف عن ما يمارسه معي حسام .. لأعي أنني بحق لم أمارس الجنس من قبل .. فأنا الآن مُفرِجَة أفخاذي على اتساعهما و قضيب صديق زوجي ينكحني من مهبلي كما زوجي .. ثم أحتضنه بشدة لأحاول ألا يُخرج قضيبه منِّي .. و لكنه يدفع قضيبه بقوة جدا و بعنف متواصل و بسرعة شديدة .. ترتج على أثرها أثدائي التي يقبض عليها معتز من شدة إعجابه بهما .. ثم يُخرِج قضيبه منِّي و يجعلني أُعَدِّل وضعي .. فأعتدل بالوضع راقدة على أربع و أفخاذي منفرجتان و أردافي مرفوعة له و هو يصفعها بشدة فترتج جدا من صفعاته القوية .. ثم يُفرِق ما بينهما بيديه و الفرق بينهما كبير بالأصل .. فيضع راحة يده بكاملها بين أردافي و هو يداعب دبري نزولا الي مهبلي الذي يشتاق لقضيبه الذي كان يُعَربِد به مُنذّ قليل .. ثم يمسك بأردافي بقبضة يديه و هو يصفعهما بالتناوب ثم يضع راس قضيبه على فتحة مهبلي و من ثَمَّ يحركها صعودا و نزولا .. ثم يُدخلها بداخل مهبلي مرة أخرى .. فينزلق قضيبه بسهولة بداخل مهبلي .. ثم يبدأ بجولة أخرى بنكاح مهبلي .. فيدخل قضيبه و يخرجه من مهبلي بطريقة بطيئة نوعا ما .. ثم يُسرِع شيئا فشيئا .. و هو قابض على أردافي الطرية المرتَجَّة أمامه .. فيدفع قضيبه بداخلي .. فتصل رأس قضيبه لفتحة رحمي و هي تحتك بجدران مهبلي الطرية في استقباله العصِيَّة في خروجه .. فتنزل شهوتي الواحدة تلو الأخرى و أنا من شدة استمتاعي لا أقدر على الكلام .. فقط أنفاسي المتزايدة و آهاتي العالية و التي وصلت لحد الصراخ من قوة و عنف نكاحه لي .. و التي على أثرها كانت أثدائي ترتج جدا جيئة و ذهابا حينا و تُصَفِّق حينا آخر .. ليزداد هو في نكاحي الممتع له و لي .. ثم يقف فجأة .. فتنقبض رَوحي لذلك .. ثم يدفع قضيبه مرة واحدة لآخر مهبلي .. ثم يُخرج قضيبه تماما و بعدها يدفعه بشدة و بقوة في مهبلي و كأنه ينتقم من ذاك المهبل .. ثم فجأة يقبض علي أردافي و يصفعها بكل قوة .. فأصرخ بشدة على أثر ذلك .. ثم يدفع بقضيبه لآخر مهبلي و يُثَبِّتَهُ و بعدها يقذف مِنيَه بقوة و كأنه يقذف من مدفع .. فأشعر بلهيب مِنيَهُ يلسع مهبلي و رحمي .. فأحاول أن أهرب منه و لكنه نام علي جسمي بجسمه و قضيبه ينبض حليبا ساخنا و هو يلهث بأنفاسه وراء أذني .. فأشعر بأنني و قد ارتويت حقاً من تلك الممارسة الجنسية الرهيبة .. ثم يُخرِج قضيبه مُقَطِّراً حليبه و حليبي و مبتعدا عنِّي و هو يصفعني علي لحم أردافي .. ثم ينام بجواري على السرير .. و أنا بدوري أعتدل و أنام على ظهري بجواره و مهبلي تنساب منه شهواتنا مغرقة فراش الزوجية و أنا ألهث من شدة المتعة من ذلك النكاح الجميل الذي جعلني لا أعترف بأي نكاح لي قبل ذلك .. يقوم معتز ليدخل الحمام و يخرج و أنا كما أنا نائمة .. فينظر لي ثم يقول و هو مبتسما ..
- هل آن الأوان إنك تخلعي النـقاب ده ؟
لأبادره بسؤال يغير من موضوع النـقاب ..
- هل تظن أن زوجتك من الممكن أن تخونك ؟
- ما المناسبة للسؤال ؟
- سؤال ليس أكثر .. ماذا تفعل لو عرفت ان زوجتك تخونك ؟
- لا أعرف .. ولكن وقتها من الممكن أطلقها ..
كان يكذب ولم اكن اعلم وقتها انه يكذب وانه يعلم بخيانة زوجته جيهان له مع زوجي حسام زميله وصديقه
وانه يردها لهما معي
- حتي لو هي عرفت انك أيضا تخونها .. يعني واحدة بواحدة ..
- هذه مسألة كبيرة .. لكن عن جد لا أعرف ما هو رد فعلي
- انا لو منك .. اتركها علي راحتها و انت على راحتك
- أوف .. موضوع كبير ..و أنا لست متعود على هذا ..
- طيب أنا أقوم أمشي
ثم قمت أرتدي ملابسي بدون لباسي الداخلي .. حيث وضعته بين أفخاذي لأحبس ما تبقى من حليبه و حليبي بداخل مهبلي .. ثم ارتديت صدريتي و فوقها عباءتي .. ثم عدَّلت من هِندامي و مظهري .. ثم استأذنت من معتز الذي وَدَّعني بحضن امتلك به جسدي كله و هو عاري و قضيبه منتصب يطرق باب عانتي .. ثم فتحت الباب و خرجت و هو واقف عاري حتي نزلت و غبت عنه .. ثم سمعت غلقه للباب .. ثم نزلت و أسرعت الخُطَى كيّ أصل لشقتي .. حيث أشعر أن مِنيّ معتز يُغَرِّق لباسي الداخلي .. و أخاف أن يظهر ذلك على عباءتي .. ثم دخلت البناية التي أسكن بها وصعدت للشقة و قبل دخولي الشقة .. إذ أجد من يأتيني من الخلف و يكمم فمي و يدخل بي الشقة و يغلق الباب من خلفه و هو مكمم فمي و ممسك بذراعي .. فتدارك لذهني وقتها .. أنه اللص الذي اغتصبني .. فتعاملت معه بهدوء كي أعرف من هو و حتي أفهم ما هو مقصده ..
- انا تحت أمرك .. و لن أفتعل مشكلة ..
ليتركني و بحذر حتى يتأكد أنني لن أفتعل مشكلة أو اصرخ .. ثم ألتفت اليه و أنا بنقابي و هو مُلَثَّم الوجه و لا أرى منه شيء الا عينيه تقريبا .. ثم أرى في عينيه نظرات تتفحصني من أعلى لأسفل ثم يقول لي ..
- اخلعي كامل ملابسك
- من انت ؟؟ .. هل أنت من كنت عندي في البارحة ؟؟
- نعم أنا .. و سوف أُكمِل ما لم أنتهي منه بالأمس .. اخلعي ملابسك تماما و الا آذيتك ..
- حاضر .. و لكن الا النـقاب ..
لينظر لي و هو يضحك .. ثم يعقِّب قائلا ..
- ليس بمهم .. ولكن إن افتعلتِ مشكلة أو صرختي لن ارحمك ..
لأبدأ بخلع عباءتي و بعدها صدريتي .. ثم أزيل لباسي الداخلي من على مهبلي و هو غارق بشهوتي أنا و معتز .. لأشعر بالإثارة مجددا .. ثم يقوم اللِّص بخلع ملابسه ليصبح عاري الا من لباسه الداخلي فقط .. ثم يقترب منِّي و يمسك بثديِّي و يبدأ في رضاعة حلمتيّ بالتناوب و هو يقبض علي ثديِّي بطريقة عنيفة و لكنها لذيذة .. ثم ينزل بيديه و يفرك بمهبلي و أنا واقفة ولا أقدر على ما يفعله بي .. ثم أخذني من يدي و سار بي متجها الي غرفة نومي .. ثم يقترب بي من سريري .. يدفعني اليه برفق لأجلس على طرفه .. ثم يدفعني من كتفي لأنام على ظهري و قدماي على الأرض .. ثم يفتح أفخاذي و ينزل بينهما و يرفع ما على وجهه لكي يلعق مهبلي الغارق بسوائله .. فأحاول أن ارفع رأسي لكي أتبيَّن من شكله .. ولكنه بذراعه يدفع برأسي لأعود كما أنا .. و هو مستمر في لعق مهبلي ببطء جدا و لكن بتركيز شديد .. حتي أنني لم أستطع أن أكبح جماح شهوتي .. فتقلَّص ظهري .. لأرتعش ارتعاشه قوية .. تأتي على أثرها شهوتي الأولي والتي كان مصيرها فمه الذي شربها و كأنها اكسير حياته .. ثم يقوم و يعتليني ليرضع من حلماتي مرة ثانية .. لأشعر بقضيبه و مدي ضخامته من تحت لباسه الداخلي .. ليحتك بشدة بشفتيّ مهبلي ليزيد معاناته و إثارتي .. ثم يقوم عنِّي و يخلع لباسه الداخلي .. و يحرر قضيبه الغليظ و المنتصب بشدة .. ثم يمسكه بيديه و يفرك رأسه على شفتيّ مهبلي .. فأنظر له و أتحقق من شكله لأجده رجلا كبيرا وقد تعدي من العمر الخمسين عاما لم اكن اعلم وقتها ان معتز عالم كبير يجري تجارب عن تحول الشخصيات وتغيير الهيئة والحمض النووي وانه بالفعل توصل لاكسير يشربه فيتحول الى هذه الهيئة الخمسينية العنيفة فيكون قبلها دكتور معتز جيكل وخلالها اللص الظريف مستر هايد
ثم يمسك بقضيبه و يضغطه على مهبلي .. فتنزلق رأس قضيبه بداخل مهبلي .. فتصدر منِّي آهه عالية بسبب ضخامة و كِبَر حجم قضيبه .. ثم يضغطه ببطء لداخل مهبلي .. ثم يعاود إخراجه منِّي مرة أخرى قبل الرأس .. ثم يُدخِلَه مرة أخرى داخل مهبلي .. لأشعر بألم شديد جدا .. فأحاول أن أهرب منه و لكني أجده و قد أمسك بفخذيّ و هو يضغط بقضيبه داخلي .. ثم يبدأ بوتيرة بطيئة نوعا ما بإيلاج و إخراج قضيبه من مهبلي .. الي أن أشعر بسهولة دخوله و خروجه بسبب افرازات مهبلي .. ثم أجده فجأة و قد أدخله لأكثر من نصفه .. لأشعر بأن جدران مهبلي تتشقق من الداخل بسبب امتلاء كامل مهبلي بذلك القضيب الذي لم أشعر بنكاح مثل نكاحه هذا .. ثم يبدأ بتزايد سرعته شيئا فشيئا ز الي أن أشعر بخصيتيّه و هما تُطرِقان شرجي مع كل دفعة من قضيبه في مهبلي .. لأتأكد أنه قد أدخل كامل قضيبه في مهبلي .. و أن رحمي أيضا قد استقبله بترحاب كما استقبله مهبلي من قبل .. ثم يعتليني أكثر فأكثر و رافعا ساقايّ عند كتفايّ و هو ينكحني بكل قوة و عنف و أنا آهاتي تتعالي مع تزايد أنفاسي مع سحق ثديِّي تحت ركبتايّ .. ورفع النـقاب عن وجهي ليرى وجهى وجمالي وشعري ولم امانع و هو يزيد من دخول و خروج قضيبه الي عمق مهبلي .. حتي اشعر بأنفاسه الساخنة على صدري .. ثم يقوم من عليَّ و يجعلني بوضع الراقدة على الأربع و من ثّمَّ يأتيني من الخلف .. ثم يدفع قضيبه دفعة واحدة في مهبلي .. فتصدر منِّي آهه عالية جدا جَرَّاءَ ذلك .. و بعدها يدخل في جولة من دفع قضيبه بقوة شديدة في مهبلي .. و بسرعة عالية .. و أنا جسدي كلَّه يرتج جدا من ذلك النكاح العنيف .. فأجد أثدائي و هي ترتج جدا و كأنها تُصَفِّق له على نكاحه لي .. و مع استمرار نكاحه العنيف لي من الخلف في مهبلي .. لم أستطع الرقود على ركبتيَّ .. لأنزل شيئا فشيئا منبطحة بكامل جسدي على السرير .. و هو من فوقي يدفع قضيبه الذي أخذ مجراه في مهبلي و كأنه يعرف طريقه جيدا .. ثم أشعر به و قد توقَّفَ لينهض عنِّي و قضيبه غارقا بسوائل شهواتي المتتالية .. ليطلب منِّي أن أقوم لأغتسل ثم أعود اليه .. فأقوم و أنا لا أقوى على السير .. فأذهب الي الحمام و هو من خلفي يتابعني .. فأجلس على قاعدة الحمام أمامه و أنا فاتحة أفخاذي و أنا أغسل مهبلي أمامه .. و هو بالطبع يشاهدني و هو ممسِك بقضيبه الغليظ و الكبير في الحجم عن قضيبيّ زوجي حسام و صديقه معتز الذي لم اكن اعلم انه واللص الظريف شخص واحد .. لتعتريني الإثارة مجددا و انا و هو نفرك في أعضاءنا أمام بعض .. ليكون ذلك المشهد مثيرا لي .. فلم أستطع تحمُّل ذلك .. فتندفع شهوتي غزيرة و بقوة من مهبلي و مُغَرِّقة يدي .. ليقترب منِّي و يلعق مهبلي بما نزلت عليه من شهوتي .. ثم يقوم و يأمرني أن أغتسل من الداخل .. و بعدها أقوم معه لغرفة نومي مرة ثانية .. ليسبقني على السرير و ينام على ظهره و هو يفرك بقضيبه .. ثم يطلب منِّي أن أجلس على قضيبه و ظهري له .. فأصعد الي السرير و أجعله بين قدمايّ ظهري له .. ثم أنزل بركبتيَّ و من بعدها أمسك بقضيبه و أُوَجِّهَهُ لفتحة مهبلي .. و من ثَمَّ أجلس علي قضيبه .. ليدخل في مهبلي بصعوبة .. لأجده يمسكني من أردافي و يجذبني اليه فيدخل قضيبه بقوة في مهبلي و أنا أصيح بصوت عالي بأن يرحمني .. فيبدا هو بدفع قضيبه في مهبلي بوتيرة منتظمة .. تبدأ بطيئا و تزداد بسرعة .. الي أن اشعر أن قضيبه اصبح سهلا في دخوله و خروجه .. ثم يدفعني للأمام و قضيبه مازال في مهبلي .. فيقوم وأعود لوضع الراقدة على أربع .. ثم يفعل بي مثلما فعل سابقا و لكنه بدا في صفع اردافي الطريَّة و التي تهتز جدا أمامه و تجعله مُثاراً جدا .. و تصل بي تلك الصفعات على أردافي للجنون حقا .. فأهذي بكلمات لم أتفوَّه بها من قبل ليردَّ عليَّ بكلمات جنسية بذيئة .. تجعلني أفقد سيطرتي و تزداد إثارتي أكثر و أكثر .. ثم يُخرج قضيبه منِّي مرة ثالثة .. و هنا أتذكَّر أنه لم يقذف الي الآن .. فيطلب مني أن أنام على جانبي و يأتيني من الخلف و يرفع ساقي اليسرى و من ثَمَّ يُدخل قضيبه سهلا في مهبلي و يبدأ بنكاحي بوضع يجعلني اشعر اكثر بضخامة و غِلظَة قضيبه في مهبلي .. و هو يمسك بثديِّي اليمين بيده اليمنى .. أما اليسرى فتمسك بفخذي الأيسر و هو مستمر بعنفه في نكاحي .. ثم يقوم و يعود بي للوضع الأول و ينام بين أفخاذي و قضيبه يَرتَع في مهبلي .. ثم يستمر على ذلك الوضع فترة ليست بالقصيرة .. ثم أجده يتشنج و يتضخَّم قضيبه داخل مهبلي .. لأصيح و أصرخ بصوت عالي .. و هو يدفع قضيبه عميقا في مهبلي .. ليقذف مِنيَّهُ في رحمي و أنا أتلوَّى من تحته بعد أن شَعُرت بسخونة منيَّهُ برحمي .. فيقوم عنِّي و قضيبه يُقَطِّر شهوته و شهواتي .. و يصفعني على فخذي و يقوم ليطلب منِّي ان أقوم لأمص قضيبه .. فأقوم و أنا متقززة من ذلك .. فيُدخِل قضيبه في فمي و أبدأ في تنظيفه تماما .. ثم يصفعني على وجنتي و هو يبتسم لي .. و بعدها يخرج ليرتدي ملابسه و يخرج من شقتي و أنا ما زلت راقدة على الأرض بغرفتي .. لتنتابني أحاسيس متناقضة ما بين الفرح و الحزن و الدهشة و الخوف .. فلقد وجدت نفسي و قد تم نكاحي من رجلين في يومين .. لأقوم و أدخل للحمام و أغتسل من أثار نكاحي من رجلين بينهما هكذا ظننت وقتها انهما رجلان لا رجل يتحور ويتشكل بفعل اكسير اخترعه أقل من نصف ساعة فقط ..
أخرج من الحمام و أدخل لغرفة نومي و أجلس أُمَشِّط شعري في المرآة .. و أنا أنظر لنفسي و أبتسم لأخذي بالثأر من حسام زوجي .. لأعقد العزم على أنني سوف أُكَرِر ممارستي للجنس مع اللص ومع معتز .. و لن أتنازل عن معتز صديق زوجي ولا عن اللص ..و سوف أجعلهما ينكحاني معا في فراشي حتى يكتمل انتقامي من زوجي حسام .
الآن و قد بدأت حياة جديدة كلها مجون و جنس .. لأشعر بأنوثتي المهملة من زوجي الخائن حسام .. مع زوج عشيقته جيهان و مع لصِّي الظريف صاحب القضيب الضخم اللذيذ .. الذي منحني أجمل خيانة مسروقة .. والذي لم اعلم بعد انه ومعتز شخص واحد يتحور بفعل اكسير اخترعه معتز دكتور جيكل ليتحول الى اللص الظريف مستر هايد..