جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
هانم و السحر الاسود
الحلقة 1
بدأت احداث هذه القصة عندما اشترت هانم الفتاة الريفية بنت محافظة الغربية كتاب فنون السحر الاسود
كان عنوان الكتاب فنون السحر الاسود و مغارات الكس الاحيك كانت هانم تقف امام الكتاب على
الرصيف وهى تتأمل الغلاف المرسوم عليه كورة حمراء يعلوها يد تقطر نقاط دم و تحدق و تسرح فيما
سيحويه الكتاب من فنون السحر في هذه المجال .
هانم :
(مترددة)
بكام الكتاب ده لو سمحت ؟
البائع:
بخمسين جنيه يا استاذة
ده كتاب اصلي مكتوب بخط اليد
أعطت هانم البائع الخمسين جنيها و تناولت الكتاب من على الارض و هي في حيرة من التفكير
هانم :
(تحدث نفسها)
هاه يا هانم .. انت صح يا بت في اللي انتي
عملتيه و لا لأ ..؟
كنتي اشتريتي حاجة مفيدة احسن من كتب الشعوذة؟
وذهبت هانم الى منزلها و القت التحية على امها ذات الخمسة و اربعون عاما المتفجرة أنوثة
ثم دخلت الى غرفتها و القت بجسدها على السرير و راحت في نوبة نوم عميق .
و استيقذت بعد فترة من النوم من النوم لتجد ان الساعة تدق الثانية بعد منتصف الليل و وجدت انها نامت
والكتاب في حضنها فأخذت الكتاب و بدأت تقلب فهرست الكتاب و تضحك على ما تقرأه من عناوين
هانم :
ايه الخزعبلات دي ؟بقى معقول
في حاجة اسمها تعويذت نيك الحايح؟
(تضحك)
اما عنوان مسخرة صحيح!!
لما افتح الكتاب على صفحة 23
واشوف كده
اتجهت هانم الى اوراق الكتاب تبحر الى الصفحة التي تحتوي على تعويذة نيك الحايح و هى بين الحيرة
والـلهفة لتبلغ هذه الصفحة و ما ان بلغت التعويذة بدأت تتردد في قراءة التعويذة !!
هانم :
(تضحك)
ايه الكلام المضحك ده ؟بقى معقول لو قلتها على
راجل ييجي ينيك اللي هيقول اسمها ؟.. طيب هجرب
بس هجربها على مين ده شكله هجص!!
لما اهيج عم علي البقال
(التعويذة)
علي ابن سعاد زوبره لا جامد بيضانه لا اوف نار
(تضحك)
اما عبط صحيح اهو ولا حد جه و لا حاجة
و في حد هايجي الساعة 2 عشان ينيك؟
قامت هانم من على السرير و خلعت ملابسها لتقف بالكيلوت الذي كاد ان ينفجر من طيزها الكبيرة
والسوتيان الذي يغطي الحلمة بالكاد ثم إتجهت للمرآة و أخذت تداعب خصلات شعرها ثم عادت الى السرير
و نامت بجوار الكتاب و هي تنظر اليه و تضحك ثم مسكت الكتاب بيديها
هانم :
اما اكمل !!
" تهمهم و هى تقرأ "
هانم :
يا سلام وهو لازم أقول التعويذة ؟و اقول اسم راجل و امه؟
واسم ست و امها ؟طيب دي اعرفها ازاي؟
طيب هجرب تاني , كتب كلها تخاريف!!
يا خسارة الفلوس
(تقرأ التعويذة) :
علي ابن سعاد زوبره لأ ..جامد ..بيضانه لأ.. اوف نار
هانم احلام بز هايج و طياز ملبن و كس نار
هيّج النار على النار
(تضحك)
اهوه و لا حصل حاجة ؟ لما اقوم اروح الحمام
تذهب الى الحمام و جسدها الذي يتفجر من الفتنة يهتز يمينا و شمالا ..
و فرد طيزها واحدة تعلو و الاخرى تهبط كتابلوه رقص ايقاعي متناغم ..
و ما ان تخطوا تهتز افخاذها الممتلئة ..و ثديها المكتنز اللحم يرج مصتدما ببعضه ..
لتفتح باب الحمام ثم تغلقه و بدأت تحس بألم لذيذ بين فخذيها ..
فبدأت تداعب كسها بيديها و تتأوه من الم الشهوة ..
هانم :
ااااااااه انا اول مرة احس بالنشوة دي
اوف انا مالي انهارده هايجة كده ليه؟
وفجأة تسمع صوت خبط على الباب كان الخبط بحرص و متباعد ..
فخرجت هانم من الحمام واتجهت نحو الباب ..
هانم :
(مفزوعة)
مين ؟
مين بيخبط في الوقت ده ؟
صوت (منخفض) :
انا عمك علي البقال ..انا .. انا
افتحي هقولك حاجة بس؟
فزعت هانم و ارتعبت و تذكرت تعويذة كتاب السحر الاسود وبدأ جسدها ينتفض من الخوف
هانم :
هش هش !!
يا لهوي لو ماما صحيت دلوقتي !!
هش هش ..
افتح و لا اعمل ايه؟
انا حاسة ان كسي مبلول !!
فتحت هانم الباب لتجد علي البقال واقف امامها و هو يرتدي جلباب و زوبره منتصب في الجلباب فنظرت
الى زوبره و بدأ كسها يقطر عسل اكثر و اكثر ..
فمدت يديها و مسكت زوبر ه ..
و ادخلته و اغلقت الباب ..
و وضعت يديها على فمه و بدأت تمشي امامه و هى تجره خلفها من زوبره ..
و هو منقاد خلفها يلهث و صوت انفاسه يعلو ..و ما ان بلغوا غرفتها ..اغلقت الباب ..
نزلت هانم على زوبره و رفعت الجلابية لتفاجأ بانه لا يرتدي شئ سوا الجلابية !!
فهجمت على زوبره تلتهمه و تمصه بعنف..(مصت مصت مصت ام أح ااااااح مصت مصت) ..
و قامت و بدأت تقبله من شفتاه بعنف و بدأت تعض شفتاه و تمص لسانه ..
و هو منبهر و مصدوم مما تفعله الفتاة ذات ال18 عاما بجسده ذو الاربعين ..
ثم مسكت زوبره و حكته في شفرات كسها و نزلت مرة اخرى على زوبره تمصه ..
و تداعب شفايفها بزوبره و تلحس رأس زوبره بلسانها ..
ونامت على ظهرها و فتحت خرم طيزها بيديها و مسكت زوبره و وضعت راس زوبره داخل خرم طيزها ..
و غمزت بعينيها و بدا علي في طعن خرم طيزها برفق و بدأت انفاس هانم تعلوا و تتأوه ..
ثم اخرج علي زوبره و قامت هانم و القت علي على السرير فنام على ظهره ..
فجلست هانم في وضع الفارسة على زوبره وامسكت زوبره و ادخلته كله حتى اخر مللي في خرم طيزها
علي :
حطيه في كسك
هانم (هامسة) :
لأ انا بنوتة انت من حقك تنيك التوتّة بس
وجلست على زوبره ليصل زوبره لأعماق معدتها و بدأت تتحرك جلوسا و قياما على زوبره حتى بدأ زوبر علي ينبض فأحست هانم بنبضات زوبره فاخرجت زوبره مسرعه ووضعته في فمها و بدأت تشرب لبن زوبره
و هي تتأوه من اللذة و المتعه و قامت و احتضنته و قبلته
و اخذت الجلابيه ووضعتها على كتفها و جرتها مسرعة نحو باب الشقة و هو عاري
و فتحت الباب و دفعته لخارج الشقة و هي عارية و دخلت تجري على غرفة نومها لتجد الساعة 4 صباحا
هانم :
اوف خرجته بسرعة قبل ما ماما تصحى
نظرت هانم على الكتاب الموجود على السرير و هى منبهرة و مذهولة و في غاية الحيرة
هانم :
بقى معقول الحاجات دي حقيقية في حاجة اسمها سحر؟؟
(الى اللقاء في حلقة جديدة )
ارجو الرأي ؟
هل اكمل ام اتوقف ..؟
رأيكم هو الاساس
الحلقة 2
بدأ نور الشمس يداعب خدود هانم الممدة على السرير و هي تتصفح الكتاب و ما يحتويه من طلاسم
وهي ترتدي الكلوت فقط و ثديها كالارنب يلامس صفحات الكتاب فاغلقت هانم الكتاب و قبلته و ضمته
الى صدرها و ابتسمت ثم قامت و لبست الروب و في طريقها للحمام الارنيبن طليقي السراح يرتسمان
خلف الروب يحاولا الهروب من الروب مع كل خطوة و فلقت طيزها مرسوم تحكي تفاصيل متعت ليلة
الامس و سخونة فخذيها يصرخا اصبحت انثى و لم اعد هانم الطفلة , لتجد امها تخرج من غرفتها
مرتديه كلوت و سوتيان فقط ونظرات عيون الام لجسد ابنتها تعلن ان هذا الشبل من ذاك البطل بدأت
تلاحظ احلام (ام هانم) انخراط تقاسيم جسد بنتها
الام :
صباح الخير يا حبيبة ماما
هانم :
صباح الخير يا اجمل ام في الدنيا
ادخلي انتي الحمام يا ماما و انا بعدك
الام :
لأ يا حبيبتي ادخلي انتي علشان ما تتأخريش على المدرسة
انا هروح المحكمة اجيب فلوس النفقة بتعتك
ولسة المحكمة بتقفل الساعة 12
هانم :
**** يخليكي ليا يا اجمل ام في الدنيا
ذهبت هانم الى الحمام و حرمت الروب من ان يتمتع بجسدها و اصدرت حكم افراج لنهديها الثأرين
وانحنت لتدع الهواء يداعب شفرات كسها و خلعت الكلوت المحسود من قطع ملابسها لانه يحتضن
طياز شابه دائما تتراقص في كل الاتجاهات و كس دائما يشرب عسله
وفتحت الدوش ليبدأ الماء في شرب عرقها و رحيق جسدها الممتزج بلهيب الشهوة المنبعثة من
اعضاءها .. ولكنها سرحت بذهنها
هانم :
(حديث داخلي)
لازم يا بت تستغلي الكتاب ده و ترجعي ابوكي لبيته
لازم يطلق اللبوة اللي اتجوزها على امك
تغمض عينها و تستمتع بالماء المداعب لوجهها و تغلق الدش و على وجهها علامات التصميم
وتلف جسدها بفوطه تكاد تفضح و لا تستر , تغطي بالكاد الثدي و منطقة البيكيني فقط
ويبرز منها طياز لا تعترف بقيود ولا تردخ لأحكام قوانين اي انسجة ملابس , طياز يزينها كبرياء
الانوثة المتفجرة و الثقة من النفس فتلاقي الام جالسة امام التليفزيون تشاهد بعد الاخبار و البرامج
هانم :
ماما انا هروح اقعد عند بابا اسبوع
احلام :
برحتك يا حبيبتي هو ابوكي برده
ذهبت هانم في نفس اليوم الى بيت ابوها كي تبيت عنده عدت ايام ريثما تجد طريقة للتفريق
بين ابوها و زوجته كي تعيده لأمها مرة اخرى و لم تنسى ان تأخذ سلاحها و ذخيرتها كتاب
السحر الاسود و مغارات الكس الاحيك , وبدأت تفكر و تعيد قرأة الكتاب مرة اخرى حتى و جدت
طريقة العروسة المهيجة و بدأت تقص العروسة و تعزم عليها بطلاسم الكتاب
هانم :
كده العروسة جهزة اني ادب الابره في اي حته
في جسمها و اتمنى اي حاجة
دلوقتي بقى اخطط و اتكتك
اه
انا اعمل كده فعلا بكره الصبح مش هروح المدرسة
اشطة خلاص
طلاقك على ايدي يا لبوة
وفي الصباح تركت هانم شباك غرفتها مفتوح فشقة الاب في الدور الارضي و خرجت و ودعت
زوجة الاب واخذت شنطتها و خرجت من الباب هي و الاب كي تذهب هي للمدرسة و الاب
الى عمله , و عادت هانم و دخلت غرفتها من الشباك المفتوح و اخذت العروسة و ابرة و دبت
الابرة في مكان كس العروسة
هانم :
(تعويذة)
هيج كس ريهام بنت سهام
وزوبر رشدي ابن رشا على بعض
اه
هو ده رشدي جار بابا هو انسب واحد
وفجأة سمعت صوت جرس الباب و صوت فتح الباب فارتسمت علامات الفرح على وجه هانم
ريهام :
(بدلع)
رشدي تعالى خش انت واقف ليه بره
ما فيش اي حد في البيت
صوت خطوات رشدي و ريهام و صوت غلق ابواب غرفتهم كان له وقع الراحة على قلب هانم
فخرجت هانم برفق تتسحب براحة و نظرت من خرم باب غرفة النوم لتجد ريهام على ركبتيها
و زوبر رشدي منتصب في فمها و ريهام تمص بنغم و شغف للزوبر , فوضعت هانم يديها على
ثدييها و بدأت تحس بالهياج لكنها فورا قامت و ذهبت الى غرفتها و امسكت بالموبايل و اتصلت
بالاب بسرعة
هانم :
الو ايوه يا بابا انا رجعت من المدرسة اصلي
نسيت حجات و بخبط على باب الشقة
وصوت ابلة ريهام جوا و مش بتفتح
تعالى بسرعة يا بابا وافتح الباب
معلش انا عارفة انك اكيد لسة ما فتحتش المحل
طيب يا بابا يا حبيبي انا مستنياك في الشارع
وبعد فترة حضر عادل ابو هانم و فتح الباب وصوت خطوات اقدامه ذو وقع جميل على اذن هانم
المختبأة في الغرفة و لكن هانم لاحظت ان اكثر من 5 دقائق مرت و لم يحدث شئ فخرجت متسحبة
الى باب غرفة نوم الاب و نظرت من الخرم , لتجد ما يصعقها الاب نايم على ظهره و يضع ركبتيه
على صدر رشدي و رشدي زوبره ملتصق في طيز الاب و ريهام في و ضع 69 مع الاب تمص زوبره
والاب يلحس كسها وقامت ريهام باخراج زوبر روشدي و مصته برهة و وضعته مرة اخرى في
طيز عادل , صدمت هانم مما رأت
عادل :
نيك اوف اح اه نيك
انا كنت هزعل لو ما نكناش جماعي انهارده
بس كويس ان البنت في المدرسة
اه دوبني بزوبرك
رشدي :
بتحب تتناك مني يا روحي
عادل :
انت عارف اني بحب اتناك منك من و انا لسة
عيل صغير اه اه نيك
بدأت هانم تحك اصابعها في كسها من الشهوة فبالرغم من الصدمة الا ان منظر الجنس الجماعي ازهلها
فنظرت مرة اخرى من خرم الباب لتجد رشدي نايم على ظهره و واضع زوبر في كس ريهام التي تنام
بصدرها عليه و الاب يضع زوبره في طياز ريهام و نايم على ظهرها فبدات انفاس هانم تتصاعد و كسها
بدأ يخرج منه العسل , عندما رأت ريهام تضع زوبر عادل و رشدي في فمها و تشرب اللبن المنفجر من
زوبرهم فقامت هانم و جرت مسرعة الى غرفتها واخذت شنطتها و قفزت من الشباك و عادت الى منزل
امها مرة اخرى , و هى مزهولة مما رأت وبدأت تنظر للكتاب في حيرة
هانم :
(بصوت عالي)
ماما يا ماما انتي فين
وانطلقت تبحث عن الام في كل الشقة و لم تجدها فعادت الى غرفتها و نامت على السرير و فجأة
سمعت صوت الباب يفتح و صوت امها تتحدث لرجل
احلام :
خش يا علي انا تعبانة و مش قدرة
البت عند ابوها اليومين دول طلع زوبرك انا مش قادرة
علي:
انيكك هنا في الصالة
احلام :
انا مش قادرة خلاص نيك في اي حته
الشقة كلها فاضية البت عند ابوها
فنظرت هانم من خرم باب غرفتها لتجد الام في وضع الفيل نصفها الاعلى الامامي على ترابيزة السفرة
وقدميها على الارض و علي البقال زوبره كالمكوك في كسها
هانم :
يا حبيبتي يا ماما انا لازم ما اخرجش
واحرجها اسيبها تتمتع هى كتير
حرمت نفسها من كل حاجة علشاني
لكن ايه ده
على لما جه كان جاي علشاني و لا علشنها
فنظرت للكتاب في حيرة و في شك وقامت بتمزيق الكتاب نصفين و القته في صندوق القمامة
البلاستيك الموجود في غرفتها
هانم :
ما فيش حاجة اسمها سحر
رشدي بينيك باب و مراته اصلا
وعلي كان جاي ينيك ماما حبيبتي
(الى اللقاء في حلقة جديدة )
ارجو الرأي هل اكمل ام اتوقف .. رأيكم هو الاساس
الحلقة 3
استيقظت هانم في صباح اليوم التالي على صوت ماما سامية شرابي في التلفزيون و هي تقدم
سينما الاطفال تثاوبت و بدأت تداعب جسدها و تعتصر بززها بيديها و تتأوه بدلع وقامت و فتحت
باب الغرفة , لترتسم علامات الفزع على وجه الام
احلام :
(متلعثمة)
ايه ده انتي .. ايه ده انتي هنا
انتي دخلتي ازاي و امتى
انا امبارح صحية لحد 2 بالليل و انتي ما جتيش
هانم :
انا هنا من امبارح المغرب يا ماما
احلام :
(مرتبكة)
هنا ازاي كنتي فين
هانم :
انا نايمة من امبارح و ما حسيتش بأي حاجة
كنت نايمة زي القتيل
نظرت هانم الى امها بشفقة و ود كي تحاول ان تطمئنها انها لم ترى او تسمع تأوهات شهوتها بالامس
فجلست في حضنها ودفنت رأسها في حضنها
هانم :
حضنك حنين اوي يا احلام
عملتي بليلة و كوسكوسي زي كل يوم جمعة
احلام :
(مرتبكة)
يعني امبارح ما حسيتيش باي حاجة
هانم :
اه يا ماما نمت زي القتيل و لا كنت سمعة
ولا كنت قدرة أأقوم من النوم
قامت و ذهبت الى الحمام و خرجت لتجد صنية عليها طبق بليلة و طبق كوسكوسي فحملت الصنية
ودخلت غرفتها لتقف في مكانها كالمسمار دون حركة و عينيها مفتوحتين تحدقان على المكتب و هى
ترى كتاب السحر الاسود و مغارات الكس الاحيك سليم و كأنه لم يمزق بالامس
كادت ان تقع الصنية من يديها , فوضعتها على المكتب ; و مسكت الكتاب مرة اخرى و مزقته نصفين
ورمته على الارض و اتجهت الى الدولاب لتخرج جلباب جديد و هى تعطي ظهرها للمكتب و الكتاب
لتلتفت و هى ممسك الجلبية لتجد الكتاب ملقى على الارض سليم و كأنه لم يمزق فارتعبت و صرخت
تجري خارج الغرفة مفزوعة لتجد امها في الحمام
احلام :
خير يا بت ايه
هانم :
(متماسكة)
مافيش حاجة يا ماما انا كنت هقع
دخلت هانم غرفتها و التقطت الكتاب من على الارض و هى مرتعبة و اغلقت الباب و اخذت الكتاب
وجلست على المكتب تنظر اليه في حيرة
هانم :
ايه ده ازاي انا قطعته مرتين وهو رجع لوحدة
طيب ازاي
بس علي اصلا بينيك ماما و اكيد ما كنش جي بسبب التعويذة
و رشدي بينيك بابا و مراته يعني من غير التعويذة
بينكهم , بابا عجلة من غير سحر
انت حقيقة و لا خيال
.... اه انا اجرب الكتاب في حاجة
مفيهاش فصال
قامت من على المكتب و اخذت الكتاب و نامت على السرير و بدأت تفكر تفكير عميق و شرد ذهنها
هانم :
اجرب التعويذة على عمو رشدي
اظن ده مستحيل يجي هنا
مر وقت و خرجت هانم الى الصالة للتناول الغداء مع احلام فعقارب الساعة تشير الى الثانية ظهرا ,
واثناء تناول الغداء يدق جرس الباب عدت مرات
احلام :
خليكي انتي يا روحي كلي انا هفتح
فتحت احلام الباب لتجد امامها رجل وسيم و مفتول العضلات و ذو رائحة عطرة , فنظرت اليه بشهوة
الرجل :
منزل الانسة هانم
احلام :
اه حضرتك مين
الرجل :
قولي ليها عمك رشدي صاحب بابا
جي عايز يسلم عليكي و يديكي
حاجة بعتهالك بابا
ارتسمت علامات الحيرة على وجه هانم و بدأ قلبها ينبض اسرع و اسرع , دخل رشدي الصالة
هانم :
عموا رشدي ازيك
رشدي :
اهلا يا حبيبتي
بابا بعتلك معايا الهدية دي
وهو بيقولك روحتي ليه على بيت ماما على طول
من غير ما تعرفيه
هانم :
شكراً يا عموا انا تعبت شوية وماما وحشتني
على فكرة يا ماما عموا رشدي مدرس احياء
احلام :
بجد ده شئ جميل
هانم :
(بدلع)
يا عمو انا عندي دروس مش فهماها
رشدي :
تعالي يا حبيبتي افهمهالك انتي بنتي
احلام:
شكراً مش عارفة اقول لحضرتك ايه
طيب يا هانم روقي اوضتك علشان
حضرته يشرحلك
هانم :
الاوضة جهزة انتي بس اعملي كوبايت
هوت شوكلت لعموا رشدي
جلس الاثنين بجوار بعضهم على المكتب ففتحت هانم كتاب الاحياء على درس الاصناف (مثلا)
واشارت باصبعها على صورة حيوان الوشق
هانم :
ايه ده يا عمو
رشدي :
ده الوشق من فصيلة القطط زي الاسد و النمر
وضعت هانم راحت يديها اليسرى على بززها و اطلقت تنهيدة تنم عن محنة و وضعت يدها الاخرى على
زوبري روشدي و داعبته برفق و نظرت في عيونه
هانم :
وايه ده يا عموا اسد برده
رشدي :
لأ ده زوبري اللي امبارح كنتي بتتجسسي
عليه و تتمني انك تتناكي منه
هانم :
(مفزوعة)
انت شوفتني ازاي
رشدي :
انا شفتك امبارح و انتي بتدخلي الشقة من الشباك
وكنت سامع صوت رجلك و انا راكب ابوكي و مراته
تعالي يا بت انت بقيتي فورتكة
وبدأ رشدي يمص شفتيها و يعض شفتيها بدلع و بدأ يبوس رقبتها , فبدأت هانم تغيب عن الوعي
فاخرج رشدي بزاز هانم و بدأ يمص حلمتها و يلحسها فبدأ نفس هانم يعلو و يعلو فاخرج رشدي
زوبره من البنطلون فامسكته هانم و انحنت برأسها و فجأة انفتح الباب , وقفت احلام لترأ بزاز هانم
خارج الملابس و عيون هانم حمراوتان من النشوة فتسمرت مكانها وقبل ان تنطق بكلمة قام
رشدي مسرع نحوها وكتم انفاسها و ضربها بالروسية ففقدت احلام الوعي , فقامت هانم تجري
هانم :
انت عملت ايه يا ابن المتناكة دي ماما
يا خول يا علق يا معرص
فضربها رشدي بعنف فوقعت من اثر الضربة تترنح مع كل محاولة وقوف فاخرج رشدي ملايتي سرير
من دولاب هانم و قيد هانم و احلام في السرير من يديهم كي يكونوا في وضع دوجي و كمم فم احلام
ونزل يجردهم من ملابسهم و بنتزع ملابسه ليصبح الجميع كما و لدته امه , ففاقت كلاً من احلام من
الغيبوبة و هانم من الغفوة فقام رشدي بلعق طياز احلام بلطف فبدأت علامات الاثارة و الهياج ترتسم
على وجه احلام ثم لحس كسها و بدأ يشد شفرات كسها بشفتيه ثم بدأ يدخل و يخرج لسانه في كسها
وقام ثم اتجه على خرم طياز هانم الوردي الذي بدأ يقفل و يفتح و ينبض لمجرد ان رشدي اقترب بانفاسه
اليه ثم بدأ يلتهم خرم طيزها بعنف و يقبله بعنف و بدأ يدخل لسانه في خرم طيزها ثم وقف وبلل زوبره
بريقه و داعب كس هانم بيديه
هانم :
اوعى تنيك كسي يا عموا ارجوك انا بنت
رشدي :
(يضحك)
ما تخفيش انا مش تلميذ
احلام :
تصرخ صرخة مكتوب
رشدي :
اخرصي يا لبوة انا هنيكك انتي الاول
علشان تبقي تصرخي برحتك
فقام رشدي برشق زوبره بعنف في طياز احلام و بدأ في الدخول و الخروج بعنف في طيزها و هى تصرخ
هانم :
براحة يا عمو رشدي يا خول ماما مش بتتناك في طيزها
رشدي :
خول ما شي يا لبوة تعالي انتي
ثم دس رشدي زوبره في طياز هانم بعنف و بدأ ينيك اعنف و اعنف و هانم تتأوه بدلع و دلال ثم اخرج
رشدي زوبره من طيزها و ادخله في كس احلام و بدأ ينيك في احلام التي بدأت تتلذذ من متعة النيك
هانم :
(حديث داخلي)
انا مبسوطة اوي علشان ماما بتتناك
انا بحبها و نفسي تتمتع و تجرب زوبر
نضيف غير زوبر عم علي ده فلاح و مش بيستحمى
لكن عمو رشدي العلق الخول نضيف
نيكها يا عمو متعها
وكأن رشدي يسمع هانم فاخرج زوبره من كس احلام و ذهب الى المطبخ ليحضر قطعة فرولة
ويضعها في كس احلام ليأكلها من كسها و يلعق كسها و يدب زوبره في كسها بحنية و لطف
ثم اغمد زوبره عن اكمله داخل كس احلام و اخرجه و اتجه مسرعا اغمد زوبره باكمله في خرم طياز
هانم ثم اخرجه مسرعا ودسه بعنف حتى اخر ملي في كس احلام و عاد الى هانم مسرع
فبدأت كلا منهما تصرح من لوعة المحنة , فقام رشدي بمسكهم من رؤسهم و وضع فم الاثنين
ملاصق في بعضه ليشكلوا كس و وضع زوبره بين شفتيهم و بدأ يتحرك للامام و للخلف كأنه
ينيك كس حنون ثم , بدأ في تدفيق لبن زوبر على وجه احلام و امسك هانم و وضع فمها على وجه احلام
رشدي :
الحسي يا لبوة اللبن من على وش امك
نضفيه الحسي
تظاهرت هانم ان
ها مرغمة و لكن من داخلها كانت في قمت السعادة , فقام رشدي و لبس كامل ملابس
وتهندم وضرب احلام براحة يديه على فلقتي طيزها فارتسمت علامات الهياج على وجهها
رشدي :
اسمعي يا لبوة انا هفكك و امشي
وبعد ما انا امشي فكي امك
واوعي تحولي تصرخي او تتكلمي
والا انتم هتتفضحوا
فغادر رشدي المنزل بعد ان فك قيود هانم التي اعتدلت و فكت قيوم امها و اخذتها في حضنها و هي
سعيدة و ترسم على وجهها غير ذلك في حين ان الام كانت في غيبوبة شهوة و نشوة وما زال كسها
يقطر عسل و يرتعش
هانم :
(حديث داخلي)
اصرخ دا انا كنت بتمنى اتناك
اهم حاجة ان ماما حبيبتي اتمتعت انا بحبك اوي
بس انا نفسي اعرف هو عمو رشدي
جه علشان هدية باب و لا علشان كان عارف
اني بتفرج عليهم امبارح
ولا جه علشان التعويذة
طيب هو انا بحلم انا قطعت الكتاب فعلا و لا انا بخرف
هو في سحر و لا لأ
(الى اللقاء في حلقة جديدة )
ارجو الرأي هل اكمل ام اتوقف .. رأيكم هو الاساس
الحلقة 1
بدأت احداث هذه القصة عندما اشترت هانم الفتاة الريفية بنت محافظة الغربية كتاب فنون السحر الاسود
كان عنوان الكتاب فنون السحر الاسود و مغارات الكس الاحيك كانت هانم تقف امام الكتاب على
الرصيف وهى تتأمل الغلاف المرسوم عليه كورة حمراء يعلوها يد تقطر نقاط دم و تحدق و تسرح فيما
سيحويه الكتاب من فنون السحر في هذه المجال .
هانم :
(مترددة)
بكام الكتاب ده لو سمحت ؟
البائع:
بخمسين جنيه يا استاذة
ده كتاب اصلي مكتوب بخط اليد
أعطت هانم البائع الخمسين جنيها و تناولت الكتاب من على الارض و هي في حيرة من التفكير
هانم :
(تحدث نفسها)
هاه يا هانم .. انت صح يا بت في اللي انتي
عملتيه و لا لأ ..؟
كنتي اشتريتي حاجة مفيدة احسن من كتب الشعوذة؟
وذهبت هانم الى منزلها و القت التحية على امها ذات الخمسة و اربعون عاما المتفجرة أنوثة
ثم دخلت الى غرفتها و القت بجسدها على السرير و راحت في نوبة نوم عميق .
و استيقذت بعد فترة من النوم من النوم لتجد ان الساعة تدق الثانية بعد منتصف الليل و وجدت انها نامت
والكتاب في حضنها فأخذت الكتاب و بدأت تقلب فهرست الكتاب و تضحك على ما تقرأه من عناوين
هانم :
ايه الخزعبلات دي ؟بقى معقول
في حاجة اسمها تعويذت نيك الحايح؟
(تضحك)
اما عنوان مسخرة صحيح!!
لما افتح الكتاب على صفحة 23
واشوف كده
اتجهت هانم الى اوراق الكتاب تبحر الى الصفحة التي تحتوي على تعويذة نيك الحايح و هى بين الحيرة
والـلهفة لتبلغ هذه الصفحة و ما ان بلغت التعويذة بدأت تتردد في قراءة التعويذة !!
هانم :
(تضحك)
ايه الكلام المضحك ده ؟بقى معقول لو قلتها على
راجل ييجي ينيك اللي هيقول اسمها ؟.. طيب هجرب
بس هجربها على مين ده شكله هجص!!
لما اهيج عم علي البقال
(التعويذة)
علي ابن سعاد زوبره لا جامد بيضانه لا اوف نار
(تضحك)
اما عبط صحيح اهو ولا حد جه و لا حاجة
و في حد هايجي الساعة 2 عشان ينيك؟
قامت هانم من على السرير و خلعت ملابسها لتقف بالكيلوت الذي كاد ان ينفجر من طيزها الكبيرة
والسوتيان الذي يغطي الحلمة بالكاد ثم إتجهت للمرآة و أخذت تداعب خصلات شعرها ثم عادت الى السرير
و نامت بجوار الكتاب و هي تنظر اليه و تضحك ثم مسكت الكتاب بيديها
هانم :
اما اكمل !!
" تهمهم و هى تقرأ "
هانم :
يا سلام وهو لازم أقول التعويذة ؟و اقول اسم راجل و امه؟
واسم ست و امها ؟طيب دي اعرفها ازاي؟
طيب هجرب تاني , كتب كلها تخاريف!!
يا خسارة الفلوس
(تقرأ التعويذة) :
علي ابن سعاد زوبره لأ ..جامد ..بيضانه لأ.. اوف نار
هانم احلام بز هايج و طياز ملبن و كس نار
هيّج النار على النار
(تضحك)
اهوه و لا حصل حاجة ؟ لما اقوم اروح الحمام
تذهب الى الحمام و جسدها الذي يتفجر من الفتنة يهتز يمينا و شمالا ..
و فرد طيزها واحدة تعلو و الاخرى تهبط كتابلوه رقص ايقاعي متناغم ..
و ما ان تخطوا تهتز افخاذها الممتلئة ..و ثديها المكتنز اللحم يرج مصتدما ببعضه ..
لتفتح باب الحمام ثم تغلقه و بدأت تحس بألم لذيذ بين فخذيها ..
فبدأت تداعب كسها بيديها و تتأوه من الم الشهوة ..
هانم :
ااااااااه انا اول مرة احس بالنشوة دي
اوف انا مالي انهارده هايجة كده ليه؟
وفجأة تسمع صوت خبط على الباب كان الخبط بحرص و متباعد ..
فخرجت هانم من الحمام واتجهت نحو الباب ..
هانم :
(مفزوعة)
مين ؟
مين بيخبط في الوقت ده ؟
صوت (منخفض) :
انا عمك علي البقال ..انا .. انا
افتحي هقولك حاجة بس؟
فزعت هانم و ارتعبت و تذكرت تعويذة كتاب السحر الاسود وبدأ جسدها ينتفض من الخوف
هانم :
هش هش !!
يا لهوي لو ماما صحيت دلوقتي !!
هش هش ..
افتح و لا اعمل ايه؟
انا حاسة ان كسي مبلول !!
فتحت هانم الباب لتجد علي البقال واقف امامها و هو يرتدي جلباب و زوبره منتصب في الجلباب فنظرت
الى زوبره و بدأ كسها يقطر عسل اكثر و اكثر ..
فمدت يديها و مسكت زوبر ه ..
و ادخلته و اغلقت الباب ..
و وضعت يديها على فمه و بدأت تمشي امامه و هى تجره خلفها من زوبره ..
و هو منقاد خلفها يلهث و صوت انفاسه يعلو ..و ما ان بلغوا غرفتها ..اغلقت الباب ..
نزلت هانم على زوبره و رفعت الجلابية لتفاجأ بانه لا يرتدي شئ سوا الجلابية !!
فهجمت على زوبره تلتهمه و تمصه بعنف..(مصت مصت مصت ام أح ااااااح مصت مصت) ..
و قامت و بدأت تقبله من شفتاه بعنف و بدأت تعض شفتاه و تمص لسانه ..
و هو منبهر و مصدوم مما تفعله الفتاة ذات ال18 عاما بجسده ذو الاربعين ..
ثم مسكت زوبره و حكته في شفرات كسها و نزلت مرة اخرى على زوبره تمصه ..
و تداعب شفايفها بزوبره و تلحس رأس زوبره بلسانها ..
ونامت على ظهرها و فتحت خرم طيزها بيديها و مسكت زوبره و وضعت راس زوبره داخل خرم طيزها ..
و غمزت بعينيها و بدا علي في طعن خرم طيزها برفق و بدأت انفاس هانم تعلوا و تتأوه ..
ثم اخرج علي زوبره و قامت هانم و القت علي على السرير فنام على ظهره ..
فجلست هانم في وضع الفارسة على زوبره وامسكت زوبره و ادخلته كله حتى اخر مللي في خرم طيزها
علي :
حطيه في كسك
هانم (هامسة) :
لأ انا بنوتة انت من حقك تنيك التوتّة بس
وجلست على زوبره ليصل زوبره لأعماق معدتها و بدأت تتحرك جلوسا و قياما على زوبره حتى بدأ زوبر علي ينبض فأحست هانم بنبضات زوبره فاخرجت زوبره مسرعه ووضعته في فمها و بدأت تشرب لبن زوبره
و هي تتأوه من اللذة و المتعه و قامت و احتضنته و قبلته
و اخذت الجلابيه ووضعتها على كتفها و جرتها مسرعة نحو باب الشقة و هو عاري
و فتحت الباب و دفعته لخارج الشقة و هي عارية و دخلت تجري على غرفة نومها لتجد الساعة 4 صباحا
هانم :
اوف خرجته بسرعة قبل ما ماما تصحى
نظرت هانم على الكتاب الموجود على السرير و هى منبهرة و مذهولة و في غاية الحيرة
هانم :
بقى معقول الحاجات دي حقيقية في حاجة اسمها سحر؟؟
(الى اللقاء في حلقة جديدة )
ارجو الرأي ؟
هل اكمل ام اتوقف ..؟
رأيكم هو الاساس
الحلقة 2
بدأ نور الشمس يداعب خدود هانم الممدة على السرير و هي تتصفح الكتاب و ما يحتويه من طلاسم
وهي ترتدي الكلوت فقط و ثديها كالارنب يلامس صفحات الكتاب فاغلقت هانم الكتاب و قبلته و ضمته
الى صدرها و ابتسمت ثم قامت و لبست الروب و في طريقها للحمام الارنيبن طليقي السراح يرتسمان
خلف الروب يحاولا الهروب من الروب مع كل خطوة و فلقت طيزها مرسوم تحكي تفاصيل متعت ليلة
الامس و سخونة فخذيها يصرخا اصبحت انثى و لم اعد هانم الطفلة , لتجد امها تخرج من غرفتها
مرتديه كلوت و سوتيان فقط ونظرات عيون الام لجسد ابنتها تعلن ان هذا الشبل من ذاك البطل بدأت
تلاحظ احلام (ام هانم) انخراط تقاسيم جسد بنتها
الام :
صباح الخير يا حبيبة ماما
هانم :
صباح الخير يا اجمل ام في الدنيا
ادخلي انتي الحمام يا ماما و انا بعدك
الام :
لأ يا حبيبتي ادخلي انتي علشان ما تتأخريش على المدرسة
انا هروح المحكمة اجيب فلوس النفقة بتعتك
ولسة المحكمة بتقفل الساعة 12
هانم :
**** يخليكي ليا يا اجمل ام في الدنيا
ذهبت هانم الى الحمام و حرمت الروب من ان يتمتع بجسدها و اصدرت حكم افراج لنهديها الثأرين
وانحنت لتدع الهواء يداعب شفرات كسها و خلعت الكلوت المحسود من قطع ملابسها لانه يحتضن
طياز شابه دائما تتراقص في كل الاتجاهات و كس دائما يشرب عسله
وفتحت الدوش ليبدأ الماء في شرب عرقها و رحيق جسدها الممتزج بلهيب الشهوة المنبعثة من
اعضاءها .. ولكنها سرحت بذهنها
هانم :
(حديث داخلي)
لازم يا بت تستغلي الكتاب ده و ترجعي ابوكي لبيته
لازم يطلق اللبوة اللي اتجوزها على امك
تغمض عينها و تستمتع بالماء المداعب لوجهها و تغلق الدش و على وجهها علامات التصميم
وتلف جسدها بفوطه تكاد تفضح و لا تستر , تغطي بالكاد الثدي و منطقة البيكيني فقط
ويبرز منها طياز لا تعترف بقيود ولا تردخ لأحكام قوانين اي انسجة ملابس , طياز يزينها كبرياء
الانوثة المتفجرة و الثقة من النفس فتلاقي الام جالسة امام التليفزيون تشاهد بعد الاخبار و البرامج
هانم :
ماما انا هروح اقعد عند بابا اسبوع
احلام :
برحتك يا حبيبتي هو ابوكي برده
ذهبت هانم في نفس اليوم الى بيت ابوها كي تبيت عنده عدت ايام ريثما تجد طريقة للتفريق
بين ابوها و زوجته كي تعيده لأمها مرة اخرى و لم تنسى ان تأخذ سلاحها و ذخيرتها كتاب
السحر الاسود و مغارات الكس الاحيك , وبدأت تفكر و تعيد قرأة الكتاب مرة اخرى حتى و جدت
طريقة العروسة المهيجة و بدأت تقص العروسة و تعزم عليها بطلاسم الكتاب
هانم :
كده العروسة جهزة اني ادب الابره في اي حته
في جسمها و اتمنى اي حاجة
دلوقتي بقى اخطط و اتكتك
اه
انا اعمل كده فعلا بكره الصبح مش هروح المدرسة
اشطة خلاص
طلاقك على ايدي يا لبوة
وفي الصباح تركت هانم شباك غرفتها مفتوح فشقة الاب في الدور الارضي و خرجت و ودعت
زوجة الاب واخذت شنطتها و خرجت من الباب هي و الاب كي تذهب هي للمدرسة و الاب
الى عمله , و عادت هانم و دخلت غرفتها من الشباك المفتوح و اخذت العروسة و ابرة و دبت
الابرة في مكان كس العروسة
هانم :
(تعويذة)
هيج كس ريهام بنت سهام
وزوبر رشدي ابن رشا على بعض
اه
هو ده رشدي جار بابا هو انسب واحد
وفجأة سمعت صوت جرس الباب و صوت فتح الباب فارتسمت علامات الفرح على وجه هانم
ريهام :
(بدلع)
رشدي تعالى خش انت واقف ليه بره
ما فيش اي حد في البيت
صوت خطوات رشدي و ريهام و صوت غلق ابواب غرفتهم كان له وقع الراحة على قلب هانم
فخرجت هانم برفق تتسحب براحة و نظرت من خرم باب غرفة النوم لتجد ريهام على ركبتيها
و زوبر رشدي منتصب في فمها و ريهام تمص بنغم و شغف للزوبر , فوضعت هانم يديها على
ثدييها و بدأت تحس بالهياج لكنها فورا قامت و ذهبت الى غرفتها و امسكت بالموبايل و اتصلت
بالاب بسرعة
هانم :
الو ايوه يا بابا انا رجعت من المدرسة اصلي
نسيت حجات و بخبط على باب الشقة
وصوت ابلة ريهام جوا و مش بتفتح
تعالى بسرعة يا بابا وافتح الباب
معلش انا عارفة انك اكيد لسة ما فتحتش المحل
طيب يا بابا يا حبيبي انا مستنياك في الشارع
وبعد فترة حضر عادل ابو هانم و فتح الباب وصوت خطوات اقدامه ذو وقع جميل على اذن هانم
المختبأة في الغرفة و لكن هانم لاحظت ان اكثر من 5 دقائق مرت و لم يحدث شئ فخرجت متسحبة
الى باب غرفة نوم الاب و نظرت من الخرم , لتجد ما يصعقها الاب نايم على ظهره و يضع ركبتيه
على صدر رشدي و رشدي زوبره ملتصق في طيز الاب و ريهام في و ضع 69 مع الاب تمص زوبره
والاب يلحس كسها وقامت ريهام باخراج زوبر روشدي و مصته برهة و وضعته مرة اخرى في
طيز عادل , صدمت هانم مما رأت
عادل :
نيك اوف اح اه نيك
انا كنت هزعل لو ما نكناش جماعي انهارده
بس كويس ان البنت في المدرسة
اه دوبني بزوبرك
رشدي :
بتحب تتناك مني يا روحي
عادل :
انت عارف اني بحب اتناك منك من و انا لسة
عيل صغير اه اه نيك
بدأت هانم تحك اصابعها في كسها من الشهوة فبالرغم من الصدمة الا ان منظر الجنس الجماعي ازهلها
فنظرت مرة اخرى من خرم الباب لتجد رشدي نايم على ظهره و واضع زوبر في كس ريهام التي تنام
بصدرها عليه و الاب يضع زوبره في طياز ريهام و نايم على ظهرها فبدات انفاس هانم تتصاعد و كسها
بدأ يخرج منه العسل , عندما رأت ريهام تضع زوبر عادل و رشدي في فمها و تشرب اللبن المنفجر من
زوبرهم فقامت هانم و جرت مسرعة الى غرفتها واخذت شنطتها و قفزت من الشباك و عادت الى منزل
امها مرة اخرى , و هى مزهولة مما رأت وبدأت تنظر للكتاب في حيرة
هانم :
(بصوت عالي)
ماما يا ماما انتي فين
وانطلقت تبحث عن الام في كل الشقة و لم تجدها فعادت الى غرفتها و نامت على السرير و فجأة
سمعت صوت الباب يفتح و صوت امها تتحدث لرجل
احلام :
خش يا علي انا تعبانة و مش قدرة
البت عند ابوها اليومين دول طلع زوبرك انا مش قادرة
علي:
انيكك هنا في الصالة
احلام :
انا مش قادرة خلاص نيك في اي حته
الشقة كلها فاضية البت عند ابوها
فنظرت هانم من خرم باب غرفتها لتجد الام في وضع الفيل نصفها الاعلى الامامي على ترابيزة السفرة
وقدميها على الارض و علي البقال زوبره كالمكوك في كسها
هانم :
يا حبيبتي يا ماما انا لازم ما اخرجش
واحرجها اسيبها تتمتع هى كتير
حرمت نفسها من كل حاجة علشاني
لكن ايه ده
على لما جه كان جاي علشاني و لا علشنها
فنظرت للكتاب في حيرة و في شك وقامت بتمزيق الكتاب نصفين و القته في صندوق القمامة
البلاستيك الموجود في غرفتها
هانم :
ما فيش حاجة اسمها سحر
رشدي بينيك باب و مراته اصلا
وعلي كان جاي ينيك ماما حبيبتي
(الى اللقاء في حلقة جديدة )
ارجو الرأي هل اكمل ام اتوقف .. رأيكم هو الاساس
الحلقة 3
استيقظت هانم في صباح اليوم التالي على صوت ماما سامية شرابي في التلفزيون و هي تقدم
سينما الاطفال تثاوبت و بدأت تداعب جسدها و تعتصر بززها بيديها و تتأوه بدلع وقامت و فتحت
باب الغرفة , لترتسم علامات الفزع على وجه الام
احلام :
(متلعثمة)
ايه ده انتي .. ايه ده انتي هنا
انتي دخلتي ازاي و امتى
انا امبارح صحية لحد 2 بالليل و انتي ما جتيش
هانم :
انا هنا من امبارح المغرب يا ماما
احلام :
(مرتبكة)
هنا ازاي كنتي فين
هانم :
انا نايمة من امبارح و ما حسيتش بأي حاجة
كنت نايمة زي القتيل
نظرت هانم الى امها بشفقة و ود كي تحاول ان تطمئنها انها لم ترى او تسمع تأوهات شهوتها بالامس
فجلست في حضنها ودفنت رأسها في حضنها
هانم :
حضنك حنين اوي يا احلام
عملتي بليلة و كوسكوسي زي كل يوم جمعة
احلام :
(مرتبكة)
يعني امبارح ما حسيتيش باي حاجة
هانم :
اه يا ماما نمت زي القتيل و لا كنت سمعة
ولا كنت قدرة أأقوم من النوم
قامت و ذهبت الى الحمام و خرجت لتجد صنية عليها طبق بليلة و طبق كوسكوسي فحملت الصنية
ودخلت غرفتها لتقف في مكانها كالمسمار دون حركة و عينيها مفتوحتين تحدقان على المكتب و هى
ترى كتاب السحر الاسود و مغارات الكس الاحيك سليم و كأنه لم يمزق بالامس
كادت ان تقع الصنية من يديها , فوضعتها على المكتب ; و مسكت الكتاب مرة اخرى و مزقته نصفين
ورمته على الارض و اتجهت الى الدولاب لتخرج جلباب جديد و هى تعطي ظهرها للمكتب و الكتاب
لتلتفت و هى ممسك الجلبية لتجد الكتاب ملقى على الارض سليم و كأنه لم يمزق فارتعبت و صرخت
تجري خارج الغرفة مفزوعة لتجد امها في الحمام
احلام :
خير يا بت ايه
هانم :
(متماسكة)
مافيش حاجة يا ماما انا كنت هقع
دخلت هانم غرفتها و التقطت الكتاب من على الارض و هى مرتعبة و اغلقت الباب و اخذت الكتاب
وجلست على المكتب تنظر اليه في حيرة
هانم :
ايه ده ازاي انا قطعته مرتين وهو رجع لوحدة
طيب ازاي
بس علي اصلا بينيك ماما و اكيد ما كنش جي بسبب التعويذة
و رشدي بينيك بابا و مراته يعني من غير التعويذة
بينكهم , بابا عجلة من غير سحر
انت حقيقة و لا خيال
.... اه انا اجرب الكتاب في حاجة
مفيهاش فصال
قامت من على المكتب و اخذت الكتاب و نامت على السرير و بدأت تفكر تفكير عميق و شرد ذهنها
هانم :
اجرب التعويذة على عمو رشدي
اظن ده مستحيل يجي هنا
مر وقت و خرجت هانم الى الصالة للتناول الغداء مع احلام فعقارب الساعة تشير الى الثانية ظهرا ,
واثناء تناول الغداء يدق جرس الباب عدت مرات
احلام :
خليكي انتي يا روحي كلي انا هفتح
فتحت احلام الباب لتجد امامها رجل وسيم و مفتول العضلات و ذو رائحة عطرة , فنظرت اليه بشهوة
الرجل :
منزل الانسة هانم
احلام :
اه حضرتك مين
الرجل :
قولي ليها عمك رشدي صاحب بابا
جي عايز يسلم عليكي و يديكي
حاجة بعتهالك بابا
ارتسمت علامات الحيرة على وجه هانم و بدأ قلبها ينبض اسرع و اسرع , دخل رشدي الصالة
هانم :
عموا رشدي ازيك
رشدي :
اهلا يا حبيبتي
بابا بعتلك معايا الهدية دي
وهو بيقولك روحتي ليه على بيت ماما على طول
من غير ما تعرفيه
هانم :
شكراً يا عموا انا تعبت شوية وماما وحشتني
على فكرة يا ماما عموا رشدي مدرس احياء
احلام :
بجد ده شئ جميل
هانم :
(بدلع)
يا عمو انا عندي دروس مش فهماها
رشدي :
تعالي يا حبيبتي افهمهالك انتي بنتي
احلام:
شكراً مش عارفة اقول لحضرتك ايه
طيب يا هانم روقي اوضتك علشان
حضرته يشرحلك
هانم :
الاوضة جهزة انتي بس اعملي كوبايت
هوت شوكلت لعموا رشدي
جلس الاثنين بجوار بعضهم على المكتب ففتحت هانم كتاب الاحياء على درس الاصناف (مثلا)
واشارت باصبعها على صورة حيوان الوشق
هانم :
ايه ده يا عمو
رشدي :
ده الوشق من فصيلة القطط زي الاسد و النمر
وضعت هانم راحت يديها اليسرى على بززها و اطلقت تنهيدة تنم عن محنة و وضعت يدها الاخرى على
زوبري روشدي و داعبته برفق و نظرت في عيونه
هانم :
وايه ده يا عموا اسد برده
رشدي :
لأ ده زوبري اللي امبارح كنتي بتتجسسي
عليه و تتمني انك تتناكي منه
هانم :
(مفزوعة)
انت شوفتني ازاي
رشدي :
انا شفتك امبارح و انتي بتدخلي الشقة من الشباك
وكنت سامع صوت رجلك و انا راكب ابوكي و مراته
تعالي يا بت انت بقيتي فورتكة
وبدأ رشدي يمص شفتيها و يعض شفتيها بدلع و بدأ يبوس رقبتها , فبدأت هانم تغيب عن الوعي
فاخرج رشدي بزاز هانم و بدأ يمص حلمتها و يلحسها فبدأ نفس هانم يعلو و يعلو فاخرج رشدي
زوبره من البنطلون فامسكته هانم و انحنت برأسها و فجأة انفتح الباب , وقفت احلام لترأ بزاز هانم
خارج الملابس و عيون هانم حمراوتان من النشوة فتسمرت مكانها وقبل ان تنطق بكلمة قام
رشدي مسرع نحوها وكتم انفاسها و ضربها بالروسية ففقدت احلام الوعي , فقامت هانم تجري
هانم :
انت عملت ايه يا ابن المتناكة دي ماما
يا خول يا علق يا معرص
فضربها رشدي بعنف فوقعت من اثر الضربة تترنح مع كل محاولة وقوف فاخرج رشدي ملايتي سرير
من دولاب هانم و قيد هانم و احلام في السرير من يديهم كي يكونوا في وضع دوجي و كمم فم احلام
ونزل يجردهم من ملابسهم و بنتزع ملابسه ليصبح الجميع كما و لدته امه , ففاقت كلاً من احلام من
الغيبوبة و هانم من الغفوة فقام رشدي بلعق طياز احلام بلطف فبدأت علامات الاثارة و الهياج ترتسم
على وجه احلام ثم لحس كسها و بدأ يشد شفرات كسها بشفتيه ثم بدأ يدخل و يخرج لسانه في كسها
وقام ثم اتجه على خرم طياز هانم الوردي الذي بدأ يقفل و يفتح و ينبض لمجرد ان رشدي اقترب بانفاسه
اليه ثم بدأ يلتهم خرم طيزها بعنف و يقبله بعنف و بدأ يدخل لسانه في خرم طيزها ثم وقف وبلل زوبره
بريقه و داعب كس هانم بيديه
هانم :
اوعى تنيك كسي يا عموا ارجوك انا بنت
رشدي :
(يضحك)
ما تخفيش انا مش تلميذ
احلام :
تصرخ صرخة مكتوب
رشدي :
اخرصي يا لبوة انا هنيكك انتي الاول
علشان تبقي تصرخي برحتك
فقام رشدي برشق زوبره بعنف في طياز احلام و بدأ في الدخول و الخروج بعنف في طيزها و هى تصرخ
هانم :
براحة يا عمو رشدي يا خول ماما مش بتتناك في طيزها
رشدي :
خول ما شي يا لبوة تعالي انتي
ثم دس رشدي زوبره في طياز هانم بعنف و بدأ ينيك اعنف و اعنف و هانم تتأوه بدلع و دلال ثم اخرج
رشدي زوبره من طيزها و ادخله في كس احلام و بدأ ينيك في احلام التي بدأت تتلذذ من متعة النيك
هانم :
(حديث داخلي)
انا مبسوطة اوي علشان ماما بتتناك
انا بحبها و نفسي تتمتع و تجرب زوبر
نضيف غير زوبر عم علي ده فلاح و مش بيستحمى
لكن عمو رشدي العلق الخول نضيف
نيكها يا عمو متعها
وكأن رشدي يسمع هانم فاخرج زوبره من كس احلام و ذهب الى المطبخ ليحضر قطعة فرولة
ويضعها في كس احلام ليأكلها من كسها و يلعق كسها و يدب زوبره في كسها بحنية و لطف
ثم اغمد زوبره عن اكمله داخل كس احلام و اخرجه و اتجه مسرعا اغمد زوبره باكمله في خرم طياز
هانم ثم اخرجه مسرعا ودسه بعنف حتى اخر ملي في كس احلام و عاد الى هانم مسرع
فبدأت كلا منهما تصرح من لوعة المحنة , فقام رشدي بمسكهم من رؤسهم و وضع فم الاثنين
ملاصق في بعضه ليشكلوا كس و وضع زوبره بين شفتيهم و بدأ يتحرك للامام و للخلف كأنه
ينيك كس حنون ثم , بدأ في تدفيق لبن زوبر على وجه احلام و امسك هانم و وضع فمها على وجه احلام
رشدي :
الحسي يا لبوة اللبن من على وش امك
نضفيه الحسي
تظاهرت هانم ان
ها مرغمة و لكن من داخلها كانت في قمت السعادة , فقام رشدي و لبس كامل ملابس
وتهندم وضرب احلام براحة يديه على فلقتي طيزها فارتسمت علامات الهياج على وجهها
رشدي :
اسمعي يا لبوة انا هفكك و امشي
وبعد ما انا امشي فكي امك
واوعي تحولي تصرخي او تتكلمي
والا انتم هتتفضحوا
فغادر رشدي المنزل بعد ان فك قيود هانم التي اعتدلت و فكت قيوم امها و اخذتها في حضنها و هي
سعيدة و ترسم على وجهها غير ذلك في حين ان الام كانت في غيبوبة شهوة و نشوة وما زال كسها
يقطر عسل و يرتعش
هانم :
(حديث داخلي)
اصرخ دا انا كنت بتمنى اتناك
اهم حاجة ان ماما حبيبتي اتمتعت انا بحبك اوي
بس انا نفسي اعرف هو عمو رشدي
جه علشان هدية باب و لا علشان كان عارف
اني بتفرج عليهم امبارح
ولا جه علشان التعويذة
طيب هو انا بحلم انا قطعت الكتاب فعلا و لا انا بخرف
هو في سحر و لا لأ
(الى اللقاء في حلقة جديدة )
ارجو الرأي هل اكمل ام اتوقف .. رأيكم هو الاساس