الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
حبيبتى لصة محترفة - ثلاثة اجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="صبرى فخرى" data-source="post: 70462" data-attributes="member: 2260"><p>حبيبتي لصة محترفة</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>المقدمة:</p><p></p><p>حي هادئ في ضاحية مدينة كنواة علي ناصيته فيلا صغيرة يسكن بها شاب اعذب، بجواره كشك صغير اطلق عليه "كشك الجنية"، لبيع الكتب القديمة* والصحف والمجلات وبعض الادوات المكتبيه، و المرطبات والحلوي وغير ذلك، علي جانب ميدان الأستقلال بمقاطعة ستانفور!</p><p></p><p>"رامي ريتس" شاب يبلغ من العمر 26 عاما، له ملامح اسيوية ويتمتع بروح الدعابة، قد حصل علي شهادة الهندسة المدنية بتقدير امتياز،</p><p>"رفيق الدربي" شاويش مرور يقف امام الكشك طوال النهار، لمراقبة تحركات السيارات يبلغ من العمر 40 عاما متجهم جاد لا يعرف سوي المزاح، يسكن مع عائلته خلف الفيلا،</p><p>"إيزيس لمعي" طبيبة شابة شقراء تبلغ من العمر 30 عام عذباء، تعمل بسنتر الأسعاف الذي يتوسط الميدان، وتسكن في الجهه المقابلة،</p><p>"العم عواد" سايس سيارات يعمل بمرقب السيارات علي الجانب الآخر من الميدان له بشرة افريقية سمراء يبلغ من العمر 50 عام يتمتع بخفة روحه يحبه الجميع، ايضا مقيم بالمرقب مع اسرته، الجنية فتاة الكشك المجهولة تسكن بمنطقة غير معلومة،</p><p></p><p>الفصل الأول:</p><p>**********</p><p></p><p>يقف رامي أمام الكشك ينتقي بعض المجلات العلمية، ويعثر علي كتيب قديم عنوانه "اللصة الظريفة" فيتصفحه ليقترب منه الشاويش رفيق،</p><p></p><p>رفيق: صباح الورد يا باشمهندس اليوم رائع والجو منعش،</p><p>رامي: صباح سعيد يا عم رفيق تفضل سيجارة،</p><p>رفيق: ايه اخبار الدنيا معاك؟ أمتي بقي هتتجوز لجل نفرح فيك وتبقي مغفل مثلنا؟</p><p>رامي: لما تشوف حلمة ودنك يا راجل يا طيب هههههههه،</p><p>رفيق: لا سهلة كل يوم اشوفها في المرايا وانا احلق دقني!</p><p>رامي: معك حق هزمتني للأسف لم اجد من تسكن قلبي، هل عندك من ترشحها لي؟</p><p>رفيق: انت بس مش عارف قيمة نفسك، ده انا لو كنت بنت ما كنت عتقتك ههههههههه هههه،</p><p>رامي: قولي يا عم رفيق هي الدكتورة ايزيس مرتبطة ولا متزوجة!</p><p>رفيق: لا هذا ولا ذاك لكنها اكبر منك ولا تصلح لك اطلاقا لأسباب شتي،</p><p>رامي: كلام في سرك قلبي ميال لعفريتة هذا الكشك،</p><p>رفيق: ههههههه هههه استعيز من الشيطان تقصد الجنية!</p><p></p><p>يدخل عليهم العم عواد ويسلم عليهم،</p><p></p><p>عواد: خير يا رجالة بتسلخوا في فجلد مين علي الصبح؟</p><p>رفيق: ههههههههه هو ده يا باشمهندس وكالة انباء المنطقة، كل اخبار الحي في قلبه، استأذنكم لأجل اتابع عملي سلام!</p><p>عواد: انتظر يا حضرة الجاويش الإشارة حمراء ههههههه،</p><p>رامي: غسلت سيارتي يا عم عواد؟</p><p>عواد: طبعا يا باشا غسلتها و عصرتها وعطرتها وجاهزة لأجل تفسح مزتك هههههههه،</p><p>رامي: يا راجل يا عجوز بيني وبينك،! نفسي اشوف الجنيه ال ساكنه الكشك ده، لها ثلاثة اعوام بجواري منذ توفي والدها لم اري سوي خيمة سوداء، تفتحه وتغلقه ولا أعرف اسمها،</p><p>عواد: هي جنيه بجد اعوز بالسماء عمري ما شوفتها ولا حتي في الأحلام، الشويش رفيق قالي انها لا تتكلم ولم يسمع صوتها ابدآ،</p><p></p><p>يطأطأ رامي رأسه ويدخل سيارته منطلقا الي عمله، وينحرف تجاه الشاويش رفيق ثم يعتدل وقد اخافه وهم يضحكان، تمر الأيام بروتينها اليومي دون أن يعكر صفوها اي مفاجأة او حادثة،</p><p></p><p>ذات يوم حين عاد رامي الي فيلته ليلا لمح اضاءة خافتة متحركة، تنبعث من مكتبة بالفيلا يبدوا انه مصباح محمول، يتسلل ببطئ ويفتح الباب الخلفي ليفاجأ بشبح يسحقه ويطرحه ارضا ويفر هاربا ويختفي، فيهرع خلفه لكنه اختفي بالفعل بحث عنه في كل الدروب دون جدوي،</p><p></p><p>يعود إلى فيلته خائبا يضمد بعض الخدوش التي اصابته، ويتمم علي ممتلكاته وفي الصباح يشكو للشاويش رفيق الواقعة،</p><p></p><p>رفيق: لو لم اري هذه الجروح لقلت لك انك كنت تحلم بالفعل، لص في حينا كل ما حول بيتك خاويا فأين اختبئ؟</p><p>رامي: نعم نعم إلا هذا الكشك فقد كان مغلقا علي غير عادته في هذا الوقت،</p><p>رفيق: فلتقص هذه الواقعة علي العم عواد، لأنه متواجد طوال الوقت ويراقب كل شيء انه لأمر مروع فعلا،</p><p>رامي: لقد تأخرت علي العمل سأسئله حين اعود، لكن لي عندك رجاء! "واشار علي الكشك"</p><p>رفيق: تقصد اتحري عن صاحبة الكشك، ممممممم لماذا لا تبلغ الشرطة فهذه حادثة سرقة ومحاولة قتل،</p><p>رامي: لا انت تعرف جيدا غبائهم المتأصل، سيوجهون اتهامتهم العشوائية ويحتجزون ابرياء، دلني علي رجل تحري خاص يبحث دون إيذاء أحد؟</p><p>رفيق: من عيوني سأتحري أنا الأمر وسأستعين بالتحري كوجان مرعي!</p><p></p><p>انصرف رامي الي عمله واستعان رفيق بالعم عواد، لكشف لغز فتاة الكشك الغامضة، وانصرف الي عمله في تنظيم المرور، حك عواد رأسه ثم وقف امام صاحبة الكشك، وسألها: هل عندها مشروب التفاح بالأناناس، فهزت له رأسها بلا!</p><p></p><p>عواد: انتي يا بنتي بكماء فكيف تسمعيني ولا تتكلمي،</p><p>فتاة الكشك: كتبت له ورقة بأن حبلها الصوتي معطل، ولا تستطيع التحدث،</p><p>عواد: اكتبي اسمك يا ابنتي فوالدك الفقيد كان صديق مقرب لي منذ سنوات طويلة!</p><p>فتاة الكشك: كتبت له اسراء النوبي!</p><p></p><p>بعد ذلك ذهب إلى عمله لفتره ثم عاد للشاويش رفيق، واعطاه الورقة التي تحمل اسمها، فأتصل بالتحري كوجان واعطاه اسمها وطالبه بكشف غموضها، وكذلك قص عليه واقعه محاولة سرقة الفيلا واصابة، رامي اثناء هروب اللص، وإنها موضع شك بالنسبة له!</p><p></p><p>في عطلة نهاية الأسبوع يجلس رامي بحديقة فيلته، امامه طاولة عليها طعام الأفطار،يقراء قصة اللصة الظريفة التي عثر عليها، بين مجموعة الكتب القديمة، تمر أمامه جنية الكشك الغامضة، يبتسم ويطأطأ رأسه ويعود للقراءة،</p><p></p><p>رفيق: صباح الخير يا بشمهندس عطلة سعيدة،</p><p>رامي: صباح جميل عم رفيق ادخل الشاي جاهز،</p><p>رفيق: التحري عمل مناورات حول الفيلا وتأكد ان الشبح اما اختبأ داخل الفيلا او كشك الجنية، ولم يستطيع حل لغز اسراء النوبي او معرفة مسكنها، يقول انها تتحرك بخفة وتتسلل من خلال الحواري المتفرعة وتختفي،</p><p>رامي: في هذه القصة التي بيدي، ان اللصة تعلقت بالشخشيخه في اعلي الباب وهدئت حتي اطمئنت ان البطل مل البحث عنها، ثم هربت تخيل ان فتاة القصة لم تبلغ العشرين ايضآ!</p><p>رفيق: هذا ايضآ تحليل التحري هل كانت تبحث عن مجوهرات او اموال او اوراق،</p><p>رامي: يبدوا انها كانت عطشانه شربت علبتي بيرة، استدعي التحري فأنا محتفظ بهم وعليهم أحمر الشفاه الرخيص الذي تستخدمه،</p><p>رفيق: سأتصل به فورا وأعود الي عملي، عطلة سعيدة سيد رامي،</p><p></p><p>بعد قليل يلاحظ رامي دخول الطبيبة إيزيس الي كشك الجنية، يترك رامي قصته ويتوجه خلفها!</p><p></p><p>رامي: صباح الخير ايتها الطبيبة الجميلة!</p><p>إيزيس: واو رامي مرحبا منذ فترة لم اراك، كيف حالك يا رجل، وهل وصلت لخيط يدلك علي اللص؟</p><p>رامي: دائمآ انا اذهب الي عملي قبل أن تتسلمي عملك واعود بعد أن ينتهي عملك، تفضلي معي فالأفطار جاهز وانتظر من يفتح شهيتي،</p><p>إيزيس: بكل سرور سأتي خلفك بعد شراء، بعض المتطلبات،</p><p></p><p>تقترب منه ايزيس وتطبع قبلة علي شفتيه و تجلس امامه ويتناولا بعض السندوتشات والعصائر،</p><p></p><p>رامي: ما قصة هذه الفتاة البكماء بالكشك!</p><p>إيزيس: هههههه بكماء! اسراء تقصد هي ليست بكماء، لكن لا تحب التحدث مع أحد، اتت اليا بالعيادة منذ عام تقريبا تتحدث بالورقة والقلم لكني لم اري وجهها بسب ال**** التي ترتديه،</p><p>رامي: مارئيك يا ايزيس أن تقربيني اليها، لقد شوقتيني لأعرف قصتها،</p><p>ايزيس: هههههه انت متيم بها لكني لا استطيع ان اكون، قنطرة او معبر لمحبوبتك صاحبتك السعادة سأذهب الي عملي،</p><p></p><p>وانصرفت الطبيبة وجلس رامي يراقب كشك الجنية، وهو يعيد قراءة قصته وبعد قليل وصل إليه الشاويش رفيق ومعه التحري كوجان،</p><p></p><p>رفيق: هذا السيد كوجان مرعي و هذا هو الضحية المهندس رامي الذي حدثتك عنه، سأترككم واعود الي عملي،</p><p>كوجان: صاحبتك السلامة، قص علي سيد رامي ماحدث علي الواقع هيا بنا،</p><p></p><p>قام رامي واخذه الي موقع الأحداث ومثل امامه ماحدث مع اللص المسمي الشبح، اخرج التحري نظارة حرارية وتفحص الحوائط موقع الأحداث والأرضية، ابتسم:</p><p></p><p>كوجان: لقد خدعك بالفعل لم يهرب، لقد تعلق بالعتب اعلي الباب كما توقعت ولم يترك اي بصمات يبدوا انه، يرتدي قفاز وحذائه رياضي مممم نعم حدث ذلك بالفعل، وحين اطمئن انك نمت بسريرك هرب دون أن تتبعه،</p><p>رامي: سأحضر لك علبتي البيرة وعليهم احمر شفاه، وايضا سلم المطبخ لعلك تجد شيء من، شعيرات قفازاتها،</p><p></p><p>بعد فحص العتب اعلي الباب وجد قطعة قماش سوداء، من الحرير فوضعها بكيس في جيبه ثم ذهب إلى الكشك، ليشتري علبة تبغ وتفحص ملابس الفتاة التي تجلس بالكشك، لكن لون الثوب مختلف عن ما وجده، لكنه بخدعة وضع "ميني كاميرا احترافية" لتسجل خطواتها وعاد الي منزل رامي واخذ العلب الفارغة واستأذنه وانصرف،</p><p></p><p>بعد اسبوع عاد التحري كوجان واخبر رامي أن فتاة الكشك، هيا من هاجمته بالفعل، فكم ثوبها الأسود التحتي وجدته علي كاميرا المراقبه وينقصه هذه القطعة الصغيرة، فعليه الأبلاغ عنها والدليل بحوزته، لكن رامي شكره ومنحه اتعابه وطلب منه ان يتناسي الأمر مؤقتا،</p><p></p><p>رسم رامي خطة محكمة بحيث مثل انه مسافر امام الفتاة، ثم عاد سرا وإختبيء ببيته لعلها تعود، فيقبض عليها وبالفعل عاد الشبح بعد منتصف الليل، ودخل الفيلا وجلس علي مكتبه يتفحص بعض اوراقه، ويصورها بكاميرا ضوئية وحين هم بالأنصراف انقض عليه رامي بشبكة صيد تطلق من مدفع هوائي، وقيده واضاء الأنوار وازال عن وجهه القناع،</p><p></p><p>رامي: اخيرا رأيت وجهك الجميل ايتها الجنية الملثمه، يا لصة يا حقيرة لقد سرقتي قلبي وعقلي ماذا سرقتي الأن؟، وماذا تظنين اني فاعل بكي؟</p><p>اسراء: انا لست لصة يا رامي لم اسرق شيء، ارجوك لا تسلمني للشرطة فيضيع مستقبلي، كل ما بحثت عنه واتيت من أجله، هي ابحاثك فقط!، ولن تفعل شيء بي لإني احببتك إنا ابنة صديق والدك بالفعل،</p><p>رامي: إن كان زعمك وقربتك صحيحه، فلما اردتي ابحاثي ايتها الماكرة! سأنزع كل ملابسك وأشاهدك عارية،</p><p>اسراء: لا لا ارجوك سلمني للشرطة اضربني او اقتلني لكن احفظ لي كرامتي،</p><p>رامي: لقد حاولتي قتلي سابقآ او ايذائي، فلن ارحمك اني متعطش للجنس وانتي اتيتي الي وكر الزئب طواعية،</p><p></p><p>جذبها رامي واجلسها علي كرسيه الهزاز، ثم حررها من الشبكة وقيد يديها خلف ظهرها، وجلس امامها يحرك كرسيها وهو يضحك، كانت تبكي وتسيل دموعها وتتوسل اليه ان يعتقها، لكنه نزع سروالها السفلي لتصبح نصف عارية، ثم دفع الكرسي فأنقلب بها لتكون قدميها معلقة لأعلي، ثم نزع سروالها التحتي لينكشف له، كسها وطيزها شعرت الفتاة بأنها سينتهك عرضها، بعد إنكشاف عوراتها فحاولت الصراخ لكن رامي اقحم لباسها في فمها، وكممها،</p><p></p><p>رامي: الأن سأقدم لكي عرضا فأن وافقتي عليه طائعة ستذهبين الي حال سبيلك، وان رفضتيه سأضعك في الكرار مقيدة حتي تأكلك الفيران،</p><p>اسراء: فلتأكلني فيرانك افضل من ان تأكلني انت، انت لست الشاب المهذب الذي احببته، نعم احببتك منذ تواجدت في كشك ابي،</p><p></p><p>جذبها وحل قيدها وسحبها من شعرها الي غرفة نومه، والقاها علي سريره وجردها تماما ثم شد وثاقها، من اطرافها الأربعة في جميع زوايا السرير وجلس يستمتع بعريها،</p><p></p><p>رامي: من انتي ايتها العاهرة وما كل هذا التاتو علي عانتك، من وشم اعلي كسك وفخذك؟ تتصنعين العفة وانتي تعريتي لرجل كي يوشم اعلي كسك،</p><p>اسراء: يا ويلي انت رجل طيب حل وثاقي وسأقص عليك، حكايتي و حين تسمعها ستعلم اني ضحية! "اهيء اهيء اهيء"</p><p>رامي: دموع الأفعي لن تحنن قلبي، سأغتصبك ايتها الوقحة اللقيطة،</p><p></p><p>استسلمت الفتاة ورضخت بعد أن تأكدت أنه جاد في تصرفاته، وطالبته ان يغلق الباب بالمفتاح، ويحررها ويفعل بها ما يشاء، لكنه القي عليا بطانيته وذهب إلى غرفة اخري وغير ثيابه ونام في الفراش، وفي الصباح حل وثاقها، وتركها ترتدي ثيابها وتنصرف دون أن يمسها بسوء، قبلته الفتاة وخرجت علي الفور وهرعت الي بيتها، ارتدي ثيابه وذهب الي سيارته وهو يشعر بالفخر وبالحيرة من تصرفاته الخاطئة،</p><p></p><p>رفيق: اراك اليوم منتعش، هل طمئنك التحري كوجان؟</p><p>رامي: انه حقا رجل ذكي لقد اعطيته اقل مما يستحق،</p><p>رفيق: من هو الشبح الخفي اذا؟ "ونظر تجاه الكشك"</p><p>رامي: نعم هيا لكني سامحتها، مازالت مراهقة صغيرة! ولم تسرق شيء عليك أن تدفن هذا السر بأعماقك،</p><p>رفيق: انت رجل طيب اتمني لك حياة ناجحة، لكن احذر مكرها!،</p><p></p><p>ذهب رامي الي عمله وتتالت الأيام، قاطع فيها الشراء من هذا الكشك حتي لا يجرح احسيسها، لكنه فوجئ في صباح الأحد انها تدق بابه ففتح لها وافسح الطريق لتدخل، وتغلقه خلفها ورفعت غطاء رأسها وسحبت قفازتها، وفتحت حقيبة يدها واخرجت ملف به بعض الأوراق،</p><p></p><p>اسراء: سيد رامي تفضل هذه الأوراق كانت بمتعلقات والدي، اعتقد انها تخص والدك ايضآ،</p><p>رامي "يتفحص الأوراق" شيء غريب يا فتاة انها مزرعة للكروم والأعناب ومصنع للنبيذ، هل حقا والدي ووالدك كانا شركاء وانا لا اعلم،</p><p>اسراء: علي ما أعتقد ثلاثة سنوات وانا ابحث عن عقد الملكية دون جدوي، هل فحصت متعلقات والدك؟</p><p>رامي: نعم لكن توجد خزانة مغلقة بأرقام سرية، كتب عليها انها امانة ومفتاحها مع غزال شارد بين السماء والأرض،</p><p>اسراء: ستجدة في قصة اللصة الظريفة حتما، لأنها كانت من متعلقات والدك بالفعل، وانا اظهرتها لك لكي تشتريها،</p><p></p><p>ظلا يبحثان بين كلمات القصة عن شفرة، فتح الخزانة ورغم انهم لم يتوصلا لشيء، إلا ان الفتاة اصبحت في عين رامي شبه بريئة وباحثة عن ميراثهما معا، ومرت الأيام والفتاة تقضي معه عطلته الأسبوعية، يحاولان فك شفرة الخزانة، لقد امتلكت قلبه قبل أن يعرفها والأن سكنت به كانت تتحرر من احتشامها امامه لأنه بالفعل شاهد اماكنها الشديدة الحساسية، وفي ليلة احد الأيام وجدها تقبله وتتحسس ذراعيه وتطالبه بليلة ساخنة، لأنها احبتة "هذا ما كان يحلم به بالفعل لكن حيائه يمنعه"</p><p></p><p>رامي: هل تشربين النبيذ يا حبيبتي؟</p><p>اسراء: من أجل عينيك اشرب الخمر واسكر واكون وسادة لينه لك في السهر،</p><p></p><p>جلست اسراء وخلعت ثوبها لتجلس ملتصقة به في ملابسها الداخلية، وهو يملأ كأوس الخمر وقد اشتعلت احاسيسه المكبوتة، وحين لعبت الخمر برأسه احتضنها وهي تسحب شيرته العلوي وينكشف لها صدره فتميل علي ثديه تلعقه، فيعتصرها وينام فوقها وتلتصق شفتيهم وهي تخربش ظهره بأناملها، وحين لامس زوبره من خلال ملابسهم التحتية كسها، شعر برطوبة سوئلها فظل يحكه حتي اصبحت الأنثي تنتظر، جرأته فسحب لباسه السفلي ليخرج زوبره القاسي وتلامس رأسه شفتي كسها الذي ابتلع اندرها الحريري، فتئن وتفوح وتفتح فخذيها علي مصرعيهم، وتمد يدها تحاول اسقاط لباسها، فقام رامي وسحبه ثم جردها من حملات الصدر، وحملها عاريان الي غرفة نومه وقد امسكت زجاجة الخمر بيدها،</p><p></p><p>وحين وضعها في سريره كان كسها الموشوم يلمع وينبض، فتناول منها زجاجة الخمر وابتلع رشفة كبيرة، ثم نام فوقها بين فخذيها واخذت تشرب الخمر من بين شفتيه، واجسامهم تتطاحنان هو يقبل شفتي فمها وزبره يقبل شفتي كسها ويتبلل بعصائر انوثتها تهمس "اوه زوبرك يشعل كستي" فيطرقع قبلاته وزبره يفرقع حكاته، اصبحت تتراقص اسفله حتي تمكن رأس زوبره من الوصول الي، مدخل شهوتها المتفجرة فظل يفرشها وكأنه يعذبها، لتطلب منه وتتوسل إليه أن ينيكها لم تستطع اسراء الصبر "فهمست* إليه: نيكنيييي حبيبي اريد زوبرك داخل كستي ارجوك نيكننننيي اح اح اوه اوه ادخله مزق عذريتي" لكنه انسحب لأسفل يمتص حلمة ثديها حتي شعر انها، زابت في العسل فيمر بلسانه من بين ثدييها الي بطنها في طريقه، الي عانتها مارا بسرتها العميقة حتي وصل بين شفتي كسها ليتذوق العسل ويسكر بماء انوثتها، فرفعت ركبتيها لتلامس ثدييها وينفتح كسها امامه كفصي الفراولة الناضجة، تصرخ: "امممم هحححح ممتع حبيبي" فيدخل لسانه داخل ثقبتها وذقنه دفنت في فتحة طيزها، تقول: "لم اتزوق هذا حبيبي من قبل" اصبح لعابه وسوائلها تسيل لتشحم ذقنه داخل طيزها، ثم يعود بلسانه من كسها الي أعلي صدرها وهو يصعد بزوبره ليلامس فتحة طيزها و ينزلق بين شفتي كسها، فيدفع الرأس بينهم فيبتلعها كسها المتعطش للنيك بعد ان اعتصرته برباط ساقيها علي ظهره،، وتقول: "ثلاثة سنوات وانا احلم بزوبرك داخل كسي والأن تحقق حلمي نيكنييييييييي" فيندفع كامل عموده حتي لامست خصيتاه فتحة طيزها، وظل ينيكها وهو يأن "اوووووه كسك لذيذ وساخن" وهي تأن "زوبرك يثلج موحنتي نيكنيييي حبيبي" فيهمس: هل تناولتي حبوب منع الحمل، تهمس: "لا اريد اطفالك في رحمي" اصبح زوبر رامي يشعر بأنقبضات عضلات كسها الساخن، فيكبسه ويسحبه ثم يدفعه ويرفعه ويضخه ويكبسه بعنف و يحاول ادخال خصيتيه خلف زوبره، تصرخ: احترق كسي اشتعل بظري اتوسل اليك ارحمني، لقد اشتعل رامي من صرخاتها وشعر بالفخر فظل ينيكها اعنف واعنف، وقد اصبحت شبه مغيبة عن الوعي صوتها تحشرج تتمتم بكلمات غير مفهومه، فتمد يديها وتجذبه من شعره هاح هاح هاح لقد قتلتني، فيضغطه الي اقصي رحمها ويخور كالثور "اخخخخخخ" ويتدفق حليبه ويضخ في اعماقها ثم ينهار جسده ويثقل علي جسمها، وبعد استراحة قليلة يسحب زوبره للخارج ويرتمي بجوارها فتنقلب علي جانبها وتضع رأسها علي صدره وركبتها علي زوبره،</p><p></p><p>وتهمس: "انت ممتع للغاية الأن اشعر بأطفالك تتجول داخلي"،</p><p>فيهمس: لقد كنتي عذراء يا صغيرتي الأن اصبحتي سيدة، وستكوني عم قريب زوجتي،</p><p></p><p>بعد قليل ذهبت برأسها بين وركيه تمتص زوبره وتحاول ابتلاعه حتي خصيتيه حتي عاود الإنتصاب فتسحب شفتيها لأعلي ليهتز امامها ثم تقوم وهي توجهه الي كسها بيديها وتجلس عليه، لتنيك نفسها وهي تتراقص من المتعة وهو يمسك ثدييها بكفيه ويقفشهم وبأبهميه يفرك حلمتيها المنتصبتان، تصعد وتهبط مرارا وتكرارا وتصرخ "لقد ضاع عمري السابق سدي هحححح نيكنييييييييي اطفيء محنتي" وبعد ان افرغت شهوتها انبطحت علي بطنها، لينقلب فوق ظهرها ويضع كفيه اعلي فخذيها ويسحبها الي وضع الكلبة ويشحط عموده مرة أخرى، و ينيكها بقوة وصوت لطمات خصيتيه تطرقع وتصفع "كليك كليك كليك" وركيها و عانتها، وهي تشهق من المتعة "نيكنيييي حبيبي نيكنيييي بقوة امتعني" زوبرك زوبرك ياححح احححح، و ينيكها بقوة ورومانسية وهو يشعر بروحه ترتفع وترتفع، وهو يمسكها من الوركين فيسحبه ويدفعه وفخذيه وعانته تعزف لحن الشهد والدموع، وبعد ان افرغ حمولتها للمره الثانية، تصرخ: لا تخرجه ارجوك و رفعت رأسها ليقبلها ثم ينام بها وهو فوق ظهرها وكفيه يعتصران ثدييها، و مازال زوبره داخل كسها ثم ينقلب علي جانبه ويحتضنها ويغلبهم النعاس قليلا فينسحب زوبره المرتخي من كسها!</p><p></p><p>ليستيقظ رامي في الصباح ليجد انها وضعت فوق جسمه، بطانيته وقد غادرت دون ان توقظه، يغتسل ويرتدي ثيابه ثم يمر عليها ويشتري قطعة شيكولاته بدون أن يحدثها، وينصرف الي عمله وفي صباح يوم عطلته الأسبوعية انتظرها، فلم تأتي وقال في نفسه: كيف لم اطلب رقم هاتفها؟ وذهب الي الكشك فوجد رجل اصلع كبير بالعمر والبنية، فتعجب!</p><p></p><p>رامي: من انت ايها الرجل،</p><p>الرجل: انا صاحب هذا الكشك الجديد، هل انت صاحب الفيلا المجاورة؟</p><p>رامي: نعم لكن اين ذهبت اسراء؟</p><p>الرجل: تفضل يا سيدي لقد تركت لك هذه الرسالة!</p><p></p><p>يمزق رامي ظرف الرسالة وهو منفعل ليجد ورقة صغيرة، راجع كتيب اللصة الظريفة صفحة المقدمة! فيهرع الي مكتبه ويفتح القصة ليجد جملة مظللة (من حقي ان اعيش الغزال الشارد)، وكتب في هامش الصفحة (اتمني لك حياة بائسة يا غبي) فهذه الجملة هيا شفرة الخزانة حين استبدلت حروفها بالأرقام مصحوب برقم وجدته برأس الغزالة المعلقة فوق رأسك، يسرع رامي الي غرفة والده ليجد خزانته السرية مفتوحة، ووصية والده "تركت لك يا بني علبة مجوهرات والدتك التي لا تقدر بثمن، ومبلغ اثنين مليون دولار بخزانتي ببنك انترا وشيفرتهم هي شفرة خزانتي لتأمين مستقبلك (والدك ريتس) "</p><p></p><p>يرتمي الشاب علي اريكة والده يضحك بجنون، ويقلب الورقة ليجد رسالة من اسراء (سيرث اطفالك الذي زرعتهم في رحمي كل هدايا والديك "حبيبتك اسراء")،</p><p></p><p>فتسقط رأسه علي صدره وتسقط من عينه دمعة، انها اغلي نيكة في الدنيا كلها فتسقط دمعته علي انتفاخ زوبره، فيخرجه ليجد وشم صغير كتب بأسمها مزخرف اسفل عانته، يرفع رأسه الي السماء ويهتز صوته هي ايضا تجيد الوشم لقد طبعتني بعهرها،</p><p>ويهمس: لقد اغتصبتني من احببتها (لقد خدرتني بالفعل تري من ناك الأخر) و يالا السماء ستكوني انتي، موضوع بحثي حتي تفيض روحي لقد احببتك يا عاهرة احببتك ايتها اللصة الظريفة، لكني سأعثر عليكي واقتلك،</p><p></p><p>(هذه قصتي المسلسلة بالمسابقة، ارجوا الأستمتاع بها وكتابة تعليق وإلي اللقاء في الفصل الثاني، مع تمنياتي بالسعادة لقلبك)</p><p></p><p>â’·â“ⓢⓨ â’·â“ⓨ</p><p>â’¼â“ⓛⓓⓔⓠⒷâ“ⓨ</p><p></p><p></p><p>الفصل الثاني:</p><p>**********</p><p></p><p>مرت ستة اشهر تقريبا وانا ابحث عن اسراء بشتي الوسائل المتاحة، دون جدوي لقد اشعلت هذه اللصة العاهرة النيران في جسدي، وجعلتني مجنون بالإنتقام ليس بدافع السرقة لكن لأنني أحببتها بالفعل، ورغم انني جندت كل إصدقائي وابناء الحي فلم نعثر لها علي عنوان،</p><p></p><p>وفي احد ايام الشتاء الممطرة توقف الطريق تماما وانا عائد من عملي، كان الجو بارد لا يطاق والطريق جرفته السيول، واصبحت السيارات بدون اي فائدة ومدرعات الجيش، تحاول انقاذ العالقين لمحت سيارة همر سوداء تنزلق علي حافة النهر، وبها سيدة حسناء تستنجد فهرعت اليها غير مبالي، وكان الباب عالقا فحطمت الزجاج بجوارها، وجذبتها من النافذة وسحبتها، لتنزلق سيارتها في اخر لحظة فحملتها علي كتفي، ووضعتها علي الكرسي الخلفي من سيارتي التي كانت أمنه الي حد ما، واتت اليا احدي المدرعات حين استاغثت بالشاويش رفيق، فسحبت سيارتي الي الطريق العام حيث انه كان أمن، وانطلقت الي منزلي وقد نسيت ان معي هذه السيدة، فحملتها ودخلت بها غرفة نومي واشعلت المدفئة واتصلت بالطبيبة ايزيس لتتفحصها وبعد ان افاقت، شكرتنا،</p><p></p><p>وقالت: انت انقذتني من موت محقق، فما اسمك ايها الشهم،</p><p>ايزيس: انه المهندس رامي من انتي ايتها الجميلة؟</p><p>قالت: انا نسرين سائقة خاصة اعمل عند مخدومتي اسراء النوبي، هل من الممكن الإتصال بها،</p><p></p><p>لم يصدق رامي ما سمعه بالفعل وبرقت عيني الدكتورة ايزيس، احضر لها رامي منشفة وروب الحمام لتبدل ملابسها المبللة، وشكر الطبيبة ايزيس وهمس لها: انها صدفة لم تكن علي البال، ثم ابتسمت ايزيس وانصرفت فبدل رامي ملابسه المبللة وصنع شراب ساخن له ولضيفته،</p><p></p><p>نسرين: شكرا لك يبدوا انني فقدت هاتفي بالسيارة، هل استطيع استخدام هاتفك؟</p><p>رامي: للأسف لقد اتلفه البلل وانا انقذك في الصباح، سأصلحه صباحا من هي مخدومتك لعلني اجد وسيلة غير الهاتف، عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي،</p><p>نسرين: انها سيدة أعمال تقطن بمدينة الديرة، تملك مزارع للكروم ومصنع كبير لتصنيع الخمور وعقارات كثيرة، كيف لا تعرفها،</p><p>رامي: اممممم نعم بالبحث علي جوجل، وجدت مصنعها اسمه رومي ههههه "يهمس: لنفسه هذه الملعونة"</p><p>نسرين: لك ضحكة ناعمة هل تضحك علي اسم المصنع، ام علي وصفي لسيدتي،</p><p>رامي: ابتسامتك اشرقت ظلام الغرفة، هل تريدين تناول الطعام؟ لابد انكي جائعة مثلي،</p><p>نسرين: اين المطبخ؟ انا طاهية ماهرة،</p><p></p><p>ذهبت المرأة الي المطبخ لتعد طعام العشاء، ولاحت لرامي فكرة اغوائها فذهب خلفها لكي يدلها علي اماكن الأواني وغير ذلك، ووقف خلفها يجهز الأطباق واحتك بها عدة مرات، فوجد منها استجابة و قبول، وجلسا يتناولا طعامهم وهي تمدح في شهامته وجماله ورجولته النادرة، وكان رامي يحدق بعينيها وكأنها سحرته ثم قال،</p><p></p><p>رامي: لكي عينين مثل عيون الماها سحرني بريقهم بالفعل،</p><p>نسرين: تكرم خي رامي انت ايضآ عيونك ساحرة، هل عندك نبيذ او اي كحول؟</p><p>رامي: لا احب تناول الشراب مع الطعام، سنحتسي الروم بعد ذلك،</p><p></p><p>وبعد أن غسلت الأطباق ونظفت المطبخ، طلبت أن تستحم فأحضر لها رامي منشفة نظيفه وبشكير، واعد زجاجة روم معتقة وبعض المشهيات وادار موسيقي هادئه، علي امل ان تكون ليلة ممتعة ووسادة حمراء ليكسب قلبها لتكون عون له في الوصول الي اسراء،</p><p></p><p>خرجت نسرين تلف جسدها بالبشكير فوق ثدييها، وتركت ثلثي افخادها عارية ولفت شعرها بالمنشفة وجلست بجواره وهي، تمسح ذراعيها من البلل،</p><p></p><p>نسرين: بصراحة يا استاذ رامي حمامك منعش وبيتك هاديء، انت رومانسي للغاية، اشعر بأرهاق في جسدي!</p><p>رامي: تفضلي كأسك! انكي تتمتعين بجمال اخاذ، سأحضر لكي بعض زيوت التنعيم، والتدليك لكي يضيع الأرهاق،</p><p></p><p>وقام رامي واحضر مجموعة من زيوت التدليك والكريمات، فمدت يديها واخذت ما احضره تدهن ذراعيها وفخذيها بلا حرج، وتحتسي كأوس الخمر كالمتعطشة، فوضع رامي ذراعه حول كتفها، ومال عليها،</p><p></p><p>رامي: لابد ان جسدك يحتاج تدليك ايضآ، وانا سأعتني به،</p><p>نسرين: نعم اتمني ذلك و سأكون شاكرة، لكن اخاف ان اتعب اناملك الرقيقة،</p><p>رامي: هيا معي الي الغرفة الخاصة بكي، لتنالي جلسة مساج تعيد النشاط الي هذا الجسد الرائع،</p><p></p><p>وحين سارت خلفه ودخلا الي غرفة الضيافة، ومد يده يغلق الباب تصنعت أن البشكير قد سقط من حولها، فظهرت كل مفاتنها لتسحب البشكير تغطي صدرها، فطلب منها الأنبطاح علي طاولة معدة للتدليك قد جهزها سابقآ، لم تكن المرأة خجلة او متحفظه بل انبطحت عارية ووضعت البشكير علي ظهرها واسترخت، فكشف ظهرها وسكب بعض الزيوت ومد اصابعه يوزعها علي كتفيها وظهرها، ليقشعر جسدها وتتلوي فيضغط بكفيه ويدلك كتفيها ثم رقبتها، وسحب كفيه علي ظهرها ليكشف نصف اردافها ويدلكهم، وهي تتلوي وتئن منتعشه"اصابعك دواء بها كهربيه منعشة" وظل يفعص اردافها حتي سقطت المنشفه، وظهر كل عريها ومع كثيرا من الزيوت والتدليك ظهرت حمرة الدم تحت جلدها الأبيض الشفاف، ففتحت ساقيها ببطئ وهو يضع كفيه بين فخذيها، ولامست اصابعه شفتي كسها، لينتصب زوبره دافعا قماش شورته ثم قلبها علي ظهرها ووقف خلف رأسها واعتني بثدييها وبطنها وقد اغمضت عينيها وزوبره يحتك بشعر رأسها، وحركت يدها تجاهه لتلامسه، ونظرت في عينيه مباشرة وهي تبتسم وكأنها راغبة في مداعبته، فأسقط رامي الشورت ليندفع زوبره بجوار رأسها، فامسكته بكفها فمال عليها وخطف قبلة فوضعت كفها الأخر علي رأسه، لتنال قبله ساخنة وهي تفرش زوبره برفق، فدار رامي واسقط كل ملابسه وحملها كطفلة ووضعها علي السرير، فاتجهت برأسها تجاه زوبره وقبلته وادخلته بين شفتيها، ومد رامي كفه ومال عليها يداعب كسها،</p><p></p><p>نسرين: اوه حبيبي انا من الأن ملكك، لقد وهبت نفسي لخدمتك، انا ملك يمينك لولا انقذتني لكنت بجهنم احترق،</p><p>رامي: هل تصدقي يا نسرين انني كنت احلم بطيف يشبهك منذ مراهقتي فالسابق،</p><p>نسرين: اواه سأخدمك كل يوم وانظف شقتك انا اسيرة معروفك لولاك لكنت لقيت نحبي، وفقدت حياتي،</p><p></p><p>ظلت تمتص زوبره حتي كاد أن ينفجر فقالت: "اوه ارجوك نيكنيييي كسي يحترق" فسحب قدميها الي حافة السرير فرفعت ساقيها عاليا، ونظر رامي الي كسها وتفحصه فوجد نفس الوشم علي عانتها، "فتعجب من اسراء الشريرة التي تضع اسمها علي كل من تفترسه" وامسك كاحليها بكفيه وهي امسكت زوبره ووضعته بين شفتي كسها، "قائلة رامي ادفعه بقوة انا احب العنف" فدفع رامي وركيه بأتجاهها ليندفع زوبره الي اقصي عمقها، "نيكنيييي حبيبيي انا اشتهي حبك" سحبه رامي خارجها ودفعه وظل كذلك حتي صرخت: "اوووووووه" لتنفجر ماء شهوتها بقوة وكأنها مراهقة، سألها: يبدوا انكي لم تمارسي الجنس منذ مدة طويلة، صرخت: "نيكنيييي نيكنيييي نعم منذ عملت مع هذه السيدة المتحكمة" فأسرع رامي في النيك لكي يشبعها، لكنها مدت يدها وامسكت رأسه ليميل عليها وتشبك اصابعها حول رقبته ليرفعها علي زوبره، وبالفعل احتضنها وقام بها وهي ترتفع وتهبط وتموء كالهرة "مووووممممتتتع" فمال بها علي السجادة فأصبحت رأسها مدفون بين ثدييها وجسدها مقلوب في وضع الفراشه وساقيها مفتوحتان علي اوسع نطاق، وبعد عدة ضربات سحب رامي زوبره لينفجر حليبه علي بطنها ووجهها وقد فتحت شفتيها، لتجمع منه مايصل الي فمها، ثم رفعها من زراعيها ووضعها علي شاطيء السرير وجلس بجوارها، همست: لم اتذوق هذا العسل من قبل اريد كأس خمر مملؤة بحليبك الدسم، فمال عليها ينظف وجهها من حليبه بأصابعه، فامسكت يده تلعق كل ماجمعه، ونظف يده بمنشفة ورقية وجلس علي الأريكة يسكب كأسي خمر، فنهضت من سريرها وجلست بين ساقية علي ركبتيها، ووضعت زوبره داخل كأسها، شعر رامي بالأحتراق من فعل الكحول فسحبه لكنها ابتلعته بكامل طوله، وظلت تمتصه حتي انكمشت وتقلصت خصيتيه فاخرجته ووجهته الي كأسها، وجمعت كل نطفاته وحركتها بطريقة دائرية ليذوب حليبه في مشروبها لتبتلعه رشفة واحدة،</p><p></p><p>نسرين: لا تتعجب انا اعشق حليب الذكور منذ صغري، لكن حليبك له طعم خاص،</p><p>رامي: ههههههه حليب بنكهة الرومي مثلا،</p><p>نسرين: نووووو حليب بطعم العسل رامي حقا الم تتذوقه اطلاقا،</p><p>رامي: لا بالطبع هيا نظفي جسدك بالحمام، ستنامين بين احضاني يا حبيبتي،</p><p>نسرين: واو سمعا وطاعة ايها الملك سأكون فراشك، ووسادتك!</p><p></p><p>وعلي الفور غسلت جسمها وعادت وهو يقطر، كانت قطرات الماء علي جسدها تعطي بريقا مع لمعان زيت التدليك، ثم انبطحت علي السرير واشارت اليه ان، ينام فوق ظهرها لكنه جلس فوق طيزها وكأنه يمطتي فرسة جامحة، شعرت بأردافه تلتحم بأردافها فأخذت تضمهم وترخيهم، فنام رامي علي ظهره بجوارها وهو ينظر إلي سقف الغرفة، ويتذكر تلك الليلة التي ضاجع فيها الجنيه اسراء، فسارعت نسرين واحتضنته ووضعت ركبتها علي زوبره، وراسها علي صدرة، "نعم هي نفس النهاية السابقة" احس بشخيرها الخفيف فعرف انها غلبها النوم فعدلها علي السرير، ووضع فوقها بطانية ودخل الحمام يستحم وارتدي ملابس نومه ونام بين احضانها، لكنها اسقطت سرواله و سحبت زوبره بين فخذيها "اووووه مازلت اريده بين حبه"، لتنال نيكة اخري وهو يرفع ساقها اليمني، وهي تصرخ كعاهرة" اوهح اوهح نيكننننننيييي اقوي واقوي، امسكت خصيتيه تفعصهم وتتلوي من المتعة، لكنه قد شرد بزهنه في سيدتها اسراء،وبدأ في طحنها وكأنه ينتقم من أسراء، وتدفق حليبه بقوة بعد أن ارهقته هذه المرأة الساخنة،ثم هدئت ونامت بأحضانه،</p><p></p><p>استيقظ في الصباح علي صوت موسيقي هادئه وسمع صوتها تغني بأسمه "رررررامي رررررامي استيقظ حببببييييبببي الفطوووور ينتظررررك" فابتسم وذهب ليغتسل وعاد ليجد مائدة الطعام عامره، وتزينها الزهور الطبيعية في فازة صغيرة، وحين جلس قبلته ومد يده ليتناول قطعة خبز، فسبقته وتناولت قطعة توست ودهنتها بالزبدة والكريمة ووضعتها بفمه، وظلت تطعمه وتأكل وتسقيه العصير، وهو يتعجب من اهتمامها وكأنها امه وهو طفلها،</p><p></p><p>رامي: يكفي هذا يامامي بطني امتلأت،</p><p>نسرين: يجب أن تتغذي جيدا يا صغيري حتي تكبر، وتمتع ضيفتك التي انقذت حياتها،</p><p></p><p>قام رامي واتصل بالمكتب الذي يعمل به، فقالو له ان السيول البارحة مازالت تقطع الطريق فاليوم عطلة اجبارية في ارجاء المحافظة، وحين عاد وجد نسرين تجلس وتسكب له فنجان الشاي الذي يحبه لكنها وضعت به الحليب، فشعر بالإنزعاج،</p><p></p><p>رامي: لاااا يا ماما لا أحب الحليب في الشاي انا احبه بدونه،</p><p>نسرين: كيف ذلك يجب أن يكون اول شاي لك بالحليب، ثم تناول بعده ما تحب لكي تحافظ علي نعومة بشرتك، انا كنت مشرفة تغذيه قبل ان اعمل سائقة،</p><p></p><p>طأطأ رأسه وامتثل لأمرها واعطاها هاتف غير هاتفه لتتصل بمخدومتها، وقال لها يجب أن يكون وجودك هنا سري للغاية المكان والبلدة حتي اسمي، لا اريد اي مشكلات يا حبيبتي هزت رأسها بنعم، واتصلت بـ اسراء وقصت عليها ماحدث لها بالأمس، وحين يعود الطريق للعمل ستعود اليها،</p><p></p><p>نسرين: ياااااااه كان الأمس يوم طوييييل جدا، لن انسي تفاصيله ابداااا نهارا صاخب مؤلم وليلة وردية منعشة،</p><p>رامي: حدثيني عن نفسك قليلا وخاصة عملك كسائقة، هل انتي محترفة ام هاوية؟،</p><p>نسرين: ممممممم نعم محترفة ههههههه تقصد القيادة ام علي السرير!!!</p><p>رامي: ههههههه علي السرير انا اعرفه! اقصد القيادة طبعآ،</p><p>نسرين: حين طلقت من زوجي اضررت لهجرة بلدتي وتركت عملي السابق الي مدينة الديرة، اقمت في فندق رخيص لأبحث عن اي عمل به سكن خاص، دلني احد نزلاء الفندق الي مكتب السيدة اسراء وحين قابلت مديرة اعمالها، تفحصتني جيدا واوصلتني للسيدة، وبعد عدة اسئلة واختبار بسيط سألتني: العمل لدي اممم نعم اريدك سائقة خاصة لي، فسائقي سيسافر الي الخارج هل تجيدين القيادة؟، وبالفعل اختبرني سائقها في القيادة ونجحت بعد نيكة سريعة بالسيارة كرشوة مقنعة ههههههه، بعد شهرين من العمل اصبحت كاتمة اسرارها و خادمتها ايضآ في فراشها، انها سيدة جادة جدا اثناء العمل! وفي الليل مرحة للغاية، "اراك مهتم بالتفاصيل هل تشتهيها؟</p><p>رامي: من؟ تقصدي مخدومتك كلا لا اعرفها بالطبع انا اسألك عن نفسك ايتها الخبيثة؟</p><p>نسرين: ههههههه اي حقيقي فلندعنا من هذا الحديث الممل، لقد قررت ان اكون من تهتم بشئون بيتك هذا، فعطلتي الأسبوعية ستكون لخدمتك لأني احبك واجد ان حياتك غير منظمة!</p><p></p><p>شعر رامي بان هذه المرأة مخلصة و لن يستطيع أن يبوح لها باسرار اللصة اسراء، فابعد عن رأسه فكرة تجنيدها ويكفيه بعض المعلومات التي حصل عليها، ولن يخوض معها في اي تفاصيل اخري لذلك شكرها علي خدمتها له، ورحب بها لتكون رفيقة اسبوعية تعتني به،</p><p></p><p>رامي: البيت بيتك يا جميلة لكن سأعتبرك صديقه لا خادمه، هل تقبليني صديقكك الحميم؟</p><p>نسرين: واو هل تسألني؟ انت صديقي بالفعل حتي وان لم تكن ترغب في ذلك فأنت رقيق وممتع للغاية،</p><p>رامي: سأذهب للتسوق واترك لكي حرية التصرف، لتنظيم حياتي، هل تريدين اي اغراض احضرها لكي؟</p><p>نسرين: نعم فقط بعض الملابس الداخلية علي زوقك الخاص،</p><p></p><p>ارتدي رامي ملابسه وذهب الي السوق واشتري كل متطلبات المنزل واشيك ملابس نسائية لضيفته، ثم تحدث مع الشاويش رفيق عن خيط الوصول لأسراء، وقامت نسرين بتبديل وتنظيف كل المفروشات واعادت الي بيته، الحياة وحين عاد لم يصدق ما يراه، فقبلها واعطاها المشتروات ودخل حمامه وغسل جسده وارتدي شورت واسع و تيشيرت قصير و دخل الي مكتبه ليراجع ابحاثه علي حاسوبه، وكذلك فيلم المتابعة لكاميرات المراقبة بفيلته فلم تشوب ضيفته اي، تلصص او فعل خاطئ،</p><p></p><p>دخلت نسرين ترتدي الروب الوردي القصير الشفاف، الذي يظهر كل مفاتن جسمها والملابس الداخلية الفاضحة التي اشتراهم لها، في حذاء الكعب العالي وبيدها صينية عليها كوب ماء وفنجاني نسكافيه،</p><p></p><p>نسرين: تفضل احلي فنجان نسكافيه تزوقته بحياتك لينعشك لكي تنهي مذاكرتك بنجاح،</p><p>رامي: انه وقته بالفعل، واو يالا روعتك هذه الملابس اشعلت فتنتك انتي ملكة متوجهة، "فوضعت علي فمه قبله خاطفة"،</p><p>نسرين: انه اختيارك لذلك يجب أن تنظره علي جسدي لكي تستمتع، بحسن اختيارك،</p><p></p><p>لقد اشتعلت اوداجه ولعبت الفراشات حول جسده فقام من امام مكتبه، وجلس بجانبها علي الأريكة ليحتسي رشفة من فنجانه، ثم يطبع قبله علي شفتيها،</p><p></p><p>نسرين: طعم القهوة علي شفتيك مثل المن من السماء، هل انهيت مذاكرتك ام شغلتك عنها؟</p><p>رامي: فلتذهب الدراسة الهندسية الي الجحيم! اما دراسة الحب فهي جنتي بالفعل،</p><p>نسرين: اكمل عملك اولا قطتك ستنظرك حتي تنتهي،</p><p>رامي: هل انتي سحاقية يا امرأة ما هذا الوشم علي صدرك؟</p><p>نسرين: لا اطلاقا وليكن في سريرتك انه من مخدومتي اسراء، فهي تعاملني كدمية جنسية احيانا لأنها لا تثق بالرجال اطلاقا، وقالت انها تحمل جنين من رجل اغتصبها،</p><p>رامي: ههههههه فلندعنا من هذه المرأة الماكرة، فلا تصدقي امرأة تقول أنها أغتصبت، هل يستطيع القلم الدخول في غطائه الا بالموافقة؟</p><p>نسرين: معك حق انا ايضآ لم اصدقها لكن بالفعل اساحقها بعنف كلما طلبت ذلك،</p><p></p><p>ووضعا فنجانيهم الفارغتان واعتدل رامي في جلسته، وجلست نسرين بين فخذيه واستندت بظهرها علي صدره، ورمت مؤخرة رأسها علي كتفه، تتحدث عن احلامها التي فقدتها بسبب طلاقها من حبيب عمرها، لقد وجدته يضاجع صديقتها الحميمة في فراش الزوجية، ففقدت الزوج والصديقة انها اشد خيانه علي وجه الأرض، فأمسك رامي بثدييها وقبلها ومسح بخده دمعة سالت من عينيها،</p><p></p><p>رامي: إن الخيانة جرح لا يندمل حقا وليس له مبرر لكن، لابد ان نتناسي ألامنا اثناء لحظات السعادة القليلة،</p><p>نسرين: انا أوئمن بالخلاص من الزنوب، لكنه ليس الرجل الذي يمكنني مسامحته اطلاقا،</p><p>رامي: هل تزوج صديقتك؟</p><p>نسرين: لا اعلم لكنه يعيش معها في بيتها رأيت سيارته قبل الطلاق، هناك عدة مرات فهي ثرية وهو شبه عاطل، من الممكن أن يكون خادم جنسي لها وعبدا ذليلا لأموالها،</p><p></p><p>فأعتصر رامي ثدييها وضغطهم فوضعت كفيها علي كفيه، ولفت رأسها تقبل خده،</p><p></p><p>وقالت: اقترب وقت الغداء وقد اعددت لك وجبة دسمة،</p><p>رامي: لم اهضم افطاري بعد، لكن الجائع حقا هو قلبي،</p><p>نسرين: واو قلبك جائع هههههههه ولا زوبرك، المنتصب بين فلقتيا كالمسمار،</p><p>رامي: اعتقد ذلك،</p><p></p><p>التفتت نسرين واخرجت زوبره ووضعته بين ثدييها، همست: "اريده يطوف ويلامس كل جسمي"</p><p></p><p>لكنها انتصبت بسرعة وجريت الي غرفتها حين سمعت، طرقات خفيفة علي الباب، فأرتدي رامي الروب واتجه اليه وفتح لتدخل الطبيبة ايزيس فسلم عليها:</p><p></p><p>ايزيس: ما حال نسرين اللذيذة اليوم، اتيت لأطمئن عليها هل مازلت نائمة؟</p><p>رامي: هي بخير اعتقد انها بغرفتها كنا نحتسي الروم وانصرفت، سأجهز لكي كأسا حين تنتهي من فحصها،</p><p></p><p>دخلت ايزيس عليها وجدتها امام مرآة الغرور تمشط شعرها، وقد ارتدت روب السيد رامي الحريري، فقامت نسرين وقبلتها من فمها،</p><p></p><p>ايزيس: ما أخبار مريضتي الجميلة؟</p><p>نسرين: مريضتك بالجنة سلمت يداكي، كم احببت هذا المكان واحببت كل من فيه،</p><p>ايزيس: استعدي فلن اكون الأخيرة سيحدث عم قليلا هجوم، من جيران واحباب السيد رامي،</p><p></p><p>ثم عادت الطبيبة لتجلس بجانب الطاولة تحتسي كأس الروم، وخرجت عليهم نسرين في فستانها الجديد وجلست بجوارها، فدق الباب ودخل جمع غفير يرحبون بها وبسلامة السيد رامي، الشاويش رفيق والعم عواد ومعهم عائلاتهم، وبعض الجيران، لقد شعرت نسرين بروح الحب تجول بأركان المنزل، فهمست: لرامي الطعام لن يكفي، فأبتسم وهز رأسه وما هي الا لحظات وتدخل سيدتان تحملان، صينيتين عملاقتين عليهم طعام يكفي، قبيلة كبيرة واعدو سفرة الغداء، ووسط الصخب والتباريك بالسلامة التهم الجميع طعامهم وقضوا باقي حفلهم بالحديقة حتي غروب الشمس، وقامت السيدات بجمع الأواني وغسلها واعادة ترتيب البيت، وودعوهم وانصرفوا لم تصدق نسرين ان رامي محظوظ بهذا الحب من الجميع،</p><p></p><p>نسرين: يااااااه كم احسدك سيد رامي، انت محبوب للغاية انت بالجنة،</p><p>رامي: إن الحب بين الناس في العالم هرب واتي الي هذا الحي بالفعل،</p><p>نسرين: لقد تمنيت ان اكون قد تعرفت عليك في سن المراهقة، كنت سأتزوجك وانت مازلت غلام صغير حتما،</p><p>رامي: كم عمرك الان فانتي مازلتي مراهقة بالفعل، انا اعطيكي تسعة عشر عام،</p><p>نسرين: لا اقل من ذلك بكثير هههههههه، عمري لا يقاس بالسنين لكن بدون كذب عمري 32 عام الا شهرين،</p><p></p><p>ثم اجلسها علي ركبتيه وهي تحتضن رأسه وتقبله، و قامت اعدت مشروب الشاي الأخضر وجلسا بالحديقة، ليستمتعا بأخر دفئ قبل برودة الليل، وكان رامي مشغول بكيفية الإنتقام من اللصة العاهرة اسراء الشريرة التي احبها بصدق وخدعته، وما تستطيع نسرين فعله لو طلب منها ذلك،</p><p></p><p>رامي: هيا بنا الي الداخل فالسماء تنذر بهطول الأمطار واعتقد انه سيكون غزير،</p><p>نسرين: يبدوا ان اقامتي معك ستطول!</p><p>رامي: هطل المطر ههههههه هيا هيا،</p><p></p><p>برق البرق وهدر الرعد واشتد هطول الأمطار وانقطع التيار الكهربائي، فأشعل رامي المدفئة الخشبية ودخل غرفة الخدمات وادار مولد الكهرباء، حيث دخلت نسرين الي المطبخ تعد وجبة ساخنة،</p><p></p><p>رامي: نسرين الأخبار تنذر بكارثة سنبيت بالدور العلوي، لأنه أمن،</p><p>نسرين: رأيت سيارات الانقاذ والأطفاء من نافذة المطبخ،</p><p></p><p>â’¼â“ⓛⓓⓔⓠⒷâ“ⓨ</p><p>â’·â“ⓢⓨ â’·â“ⓨ</p><p></p><p></p><p></p><p>الفصل الثالث:</p><p></p><p>رامي: هيا اسرعي الأمطار كشلالات نيجرا، المياه بدأت تتسرب الي داخل هذا الدور،</p><p>نسرين: فلنهرب افضل فلن يتحمل البيت هذا السيل الجارف، سنموت غرقا،</p><p>رامي: هنا مكان أمن بالفعل انظري به كل امكانات، الحياة لمدة طويلة سأشعل المدفئه وفوانيس الأضاءة، عليكي بترتيب السرير،</p><p></p><p>اصبحت الحديقة والدور السفلي كبحيرة، ومازال المطر منهمر وانخفضت درجة الحرارة تحت الصفر، وتملك الرعب من المرأة الساخنة فهمست بخوف،</p><p></p><p>نسرين: سأموت يا سيدي و في قلبي سر دفين، اريد الأفصاح عنه،</p><p>رامي: ههههههه تفصحي عن سرك لرجل اقترب نحبه، سنموت معا يا فاتنة،</p><p>نسرين: سيد رامي انت صاحب معروف، وجميلك في رقبتي وتأكد انني لن اخونك اذا كتبت لي النجاة، سيدي علمت مخدومتي السيدة اسراء بوجودي هنا عن طريق تتبع الهاتف الخلوي، واخبرتني بأنك تبحث عنها لتقتلها او تنتقم منها، لخلاف بينكم علي ميراث والدها وتتهمك بانك اغتصتبها وهتكت عرضها، ووعدتني بمكافئة كبيرة اذا تخلصت منك، فأذا كتبت لنا الحياة فأنا خادمتك وطوع أمرك،</p><p>رامي: خسئت هذه العاهرة، لقد سرقت كل مدخرات والدي وهربت حتي مزرعة الكروم والمصنع، ملك لوالدي!</p><p>نسرين: انا اصدقك دون ان تقص حكايتك معها لأنها، لصة محترفة بالفعل و مازالت تحترفها رغم ثرائها الفاحش، سأكون عونا لك للأنتقام لأني اعلم ما بعقلها، انا اقتلك ثم تقتلني هيا لدفن سرها الي الأبد،</p><p></p><p>تيقن رامي من صدق نية نسرين، واتفق معها علي تنفيذ خطة محكمة للنيل من هذه المرأة التي احبها، وخانته وكان الألم يعتصر قلبه فقامت نسرين، ونظرت من خلف زجاج النافذة لتتبع هطول الأمطار،</p><p></p><p>نسرين: حمدا للسماء قل سقوط الأمطار ومعدات الأنقاذ تشق قناة الي البحر،</p><p>رامي: "احتضنها من الخلف" حمدا للسماء كتبت لنا النجاة، "ثم قبلها خلف اذنها"</p><p></p><p>وجلسا علي السرير وهيا بين ساقيه ورمت برأسها علي كتفه، فأحتضنها والتصق خده بخدها وصوت نبضات قلوبهم، تختلط بخرير الماء تتنهد نسرين،</p><p></p><p>نسرين: اشعر بدفيء انفاسك وحرارة صدرك، احتضني بقوة وأملي علي خطتك،</p><p>رامي: غدا تهربين في احدي مدرعات الشرطة، وسأوصي الشاويش رفيق بذلك وتستأجرين سيارة من اوبر، وتقصي علي اسراء بأنني اكتشفت خدعتك وانتي تضعين السم، في مشروبي وحين حاولت أن اسقيكي مشروبي القاتل رغم انفك، ضربتيني بزجاجة الخمر وتركتيني بين الحياة و الموت وهربتي،</p><p>نسرين: وسأزرع في قلبها انني عاهدت نفسي ان انتقم، منك حتي ولو تم اعدامي،</p><p>رامي: ثم تبلغيني في الوقت المناسب بموعد وسادتكم الحمراء معا، وفي الصباح ارسمي لي علي حاسوبي كيف اتسلل الي غرفة نومها، واين اختبئ حتي تحين لحظة اختطافها،</p><p>نسرين: اسفل الحديقة الشرقية يوجد سرداب وممر الي كوخ خارج القصر، هي صنعتهم لتستطيع الخروج من قصرها دون أن يشعر بها الحرس، ساترك لك مفتاح الكوخ في مزهرية الورد علي يسار الباب،</p><p>رامي: تستحقي ليلة ساخنة ثم علقة اشد سخونة، لكي تعلم انني عذبتك وهتكت عرضك مثلما حاولت أن، افعل بها يوم ضبطها وهي تحاول سرقة اوراقي،</p><p>نسرين: اووه اشعر بزوبرك بين اردافي هيا عذبني واغتصبني،</p><p></p><p>بالفعل نهض رامي وجذبها من شعرها ولطمها علي خدها، واسقطها ارضا ومزق ثوبها ووضع قدمه علي بطنها، اصابها الذهول من هول المفاجأة وحاولت الصراخ لكنه اقحم، قطعة من ثيابها في فمها، واسقط سرواله ثم رفع ساقيها وسحب لباسها التحتي حتي كاحليها، ووضعه خلف رقبتها واقحم زوبره داخل كسها وهو يمسك يديها خلف ركبتيها، وصرخ: هكذا تعاقب الخائنات وظل ينيكها بعنف وشراسة، وهي تصرخ من الألم و تتأوه من الشهوة فسحب زوبره الي الخارج ودفعه مرة أخرى بقوة، اصبح الوضع اكثر سخونة مملؤ بصرخات وشهقات وكأنه ****** عذراء،</p><p></p><p>وبأظافره وقبضته وضربات حزامه الجلدي، تمت اصابتها ببعض الكدمات حول اماكنها الحساسة حتي تتأكد اسراء، من بشاعة الأنتقام وتثق في مخدومتها نسرين،</p><p></p><p>بالفعل عادة نسرين الي قصر اسراء "ترتدي بدلته" وهي تتصنع انها شبه محطمة، وجلست تنتظر قدوم سيدتها اللصة اسراء تجمع بعض الخدم حولها، يحاولون مواساتها والتخفيف عنها لكنها اتقنت بالفعل خدعتها، حتي وصلت اسراء واستدعتها بغرفة مكتبها،</p><p></p><p>اسراء: ماذا بكي يا حبيبتي؟ هل انكشف سرك؟ وكيف حدث هذا؟</p><p>نسرين: "محتقنة" لم تخبريني انه يضع كاميرات مراقبه، لقد اكتشف خيانتي له وكاد يقتلني بنفس الكأس المسموم، بعد أن اغتصبني بعنف وجلدني بحزام سرواله، "تبكي"</p><p>اسراء: لم اعلم انه وضع كاميرات مراقبه، لكن كيف هربتي منه؟ وهل تتبعك احد معاونيه؟</p><p>نسرين: اريد طبيب فورا، وتأكدي انني تركته بين الحياة والموت، اطمئني لقد هربت بملابسه كما ترين، وحطمت رأسه بزجاجة الخمر،</p><p>اسراء: "تتفحص الأصابات" لقد عانيتي الكثير يا حبيبتي من اجلي، هيا الي حمامي ستعتني بكي مدربتي و طبيبتي،</p><p></p><p>بعد تنظيف جروحها وجسدها والأطمئنان عليها، عادت إلى مخدومتها و هي تمثل الحزن والندم، ثم تناولت قرص مخدر ونامت حتي غروب الشمس، لتوقظها خادمة اسراء لتناول الطعام،</p><p></p><p>اسراء: تناولي طعامك وقصي علي، كيف نستطيع التخلص من هذا الرجل الخطير اذا كتبت له النجاة،</p><p>نسرين: رغم أنني اكن له كل هذا العداء و الكراهية، لكن لن انسي انه انقذني من موت محقق، كيف طاوعتك لقتله؟</p><p>اسراء: لأنكي تحبيني يا مخلصة، هل نستأجر من يقنصه؟ او لكي رأي اخر،</p><p>نسرين: عزمت الأمر ان لا يقتله بأبشع الصور غيري وانا اقيده واعذبه كما عذبني،</p><p>اسراء: ومتي تنفذي انتقامك هذا؟</p><p>نسرين: سأضع خطة محكمة واعرضها عليكي، بعد أن يتعافي جسدي واسترد صحتي،</p><p></p><p>بعد أن تأكدت نسرين من ابتلاع اسراء الطعم ووثقت بحقدها الدفين تجاه رامي، وعادت لعملها كسائقة خاصة لمخدومتها، وفي احدي جولاتهم همست لها اسراء موعدنا بعد الغد علي الوسادة الحمراء، ارسلت SMS لرامي بموعد الوسادة الحمراء،</p><p></p><p>وحين اختلت بها في غرفة نومها لتمارسان الجنس صنعت لها كوكتيل من خليط الفودكا مع الروم والنبيذ، وظلتا تحتسيان الخمر وهنا يقبلان بعضهن البعض، ثم تجردن من ثيابهن ووقفنا يتراقصان وهن منتشيات من فعل الخمر،</p><p></p><p>اسراء: هيا يا حبيبتي احضري الدسار فكسي مشتعل، اريدك الليلة ان تشبعيني كفحل عنيف،</p><p>نسرين: واو انا ايضا اريد مبادلتك الدسار، فرامي فصخ كسي وجعله لا يشبع،</p><p></p><p>ارتمت اسراء علي بطنها وارتدت نسرين الدسار المطاطي، وفتحت ساقيها تلعق كسها وانفها بين فلقتي طيزها، وهي تئن: بأحها "اووه هاح زيديني حبيبتي" ثم نامت نسرين فوق ظهرها ووضعت الدسار بين شفتي كسها بعنف، صرخت: "مجرمة و حقيرة هاحححححح" وفي لحظة صراخها، هجم عليهم رامي في ملابسه السوداء وقناع كباتمان، ووضع فوطة علي انفها بها مخدر الفورمالين لتفقد وعيها، ثم حقنها بعد ذلك بمخدر فاليم القوي المفعول اعطته له الطبيبة ايزيس، وكممها وقيدها بحبل رياضي وهي عارية ثم خلعت نسرين الدثار المطاطي واقحمته داخل كسها، وحملوها من خلال الممر الي كوخ المفر، ووضعوها بحقيبة سيارته ثم عادت نسرين الي غرفة النوم، وارتدت ثيابها وجلست بجانبه وانطلقا الي بيت استأجره بمكان منعزل، وسط الغابة المطيرة الكثيفة الأشجار واجلسها علي كرسي له مسندين وقيدها به، وبالأتفاق مع نسرين فعل بها ايضآ ما فعله بأسرء علي مقعد بجوارها، وجلس امامهم ينتظرها ان تفيق من المخدر وتصنعت نسرين انها بغيبوبة، وحين افاقت اسراء ووجدت نفسها في هذا الوضع، حاولت الصراخ فلم تستطع لأنه وضع داخل فمها، كرة مطاطية وشريط لاصق اخذت تبكي بهيستريا، وتحاول استعطافه بحركات وجهها ورأسها وحين وجدت نسرين ايضآ مقيدة، اخذت تقفذ بكرسيها حتي انهكها الأرهاق، لكن رامي وقف ودفعها بقدمه لتسقط بالكرسي علي ظهرها، فأصبحت مؤخرتها مرتفعة وساقيها مفتوحتان علي مصرعيهم، فاحضر كرباج التحفيز الذي يستعمله الجودي مع جواده، واخذ يضربها ضربا مبرحا علي طيزها والدسار الذي داخل كسها، وهو</p><p></p><p>يصرخ: ايتها العاهرة الخائنة احببتك من كل قلبي، حتي بعد أن سرقتي كل ميراثي ومجوهرات امي كنت ايضآ احبك، ثم ترسلي هذه الحقيرة التي انقذت حياتها و اويتها لتقتلني، سأمزق جسديكم واعلققكم كزبيحتين ايتها العاهرات، "ثم نزع الشريط اللاصق والكره من فمها،</p><p>اسراء: ارجوك لا تقتلني اتوسل إليك، من أجل ابنك الذي في رحمي" تبكي وتصرخ"</p><p>رامي: وما ادراني انه نسلي ايتها العاهرة الحقيرة"</p><p></p><p>ينهال عليها ضربا وجلدا وقد فقد، حلمه وطيبته وتحول الي وحش كاسر، حتي فقدت وعيها فأحضر دلو مملوء بالماء البارد وسكبه عليها، لتفيق وتصرخ: "النجدة النجدة اغيثوني" فوضع حذائه علي فمها، وكال لها الضربات المبرحة حتي شعر بالأرهاف، فذهب إلى نسرين ولطمها علي خدها لتفيق من غيبوبتها المصطنعة، تفتعل البكاء وتطلب منه الصفح والمغفرة، فحل وثاقها والقاها علي الأرض ووضع قدمه علي بطنها،</p><p></p><p>رامي: حتي انتي تناسيتي انني انقذت حياتك لتحاولي قتلي يا حقيرة، سيكون عقابي لكي شديد،</p><p>نسرين: انا قذرة واستحق القتل افعل بي ماشئت، لكن ارجوك اعفوا عن سيدتي اسراء،</p><p>رامي: هيا انهضي يا حقيرة عقابي لكي ان تعذبي هذه اللصة العاهرة،</p><p></p><p>ثم اخرج من حقيبته سلاحه الناري وسحب جزء التعمير، واطلق رصاصة كاذبة بين ساقيها لتستقر بأرضية الغرفة الخشبية، وصرخ: انهضي يا حقيرة، فقامت وهي ترتعد من الخوف وتنظر الي اسراء و تتصنع البكاء، احضر رامي حبل سميك وقيد قدمي اسراء، وامر نسرين ان تحل وثاقها من الكرسي لتظل يديها مقيدتين خلف ظهرها، والقي الحبل علي النجفة الحديدية المعلقة بالسقف، وسحبه من الطرف الآخر لتصبح اسراء معلقة، و رأسها لأسفل وامر نسرين أن تستعمل الدسار، بقوة داخل كس اسراء، وحين تصنعت الرفض لطمها علي خدها فأمتثلت بأمره، واخذت تدفع الدسار وتخرجه وكلما تباطأت لسعها بالسوط،</p><p></p><p>لكن رفع رامي يده لتتوقف نسرين من تعزييب حبيبته الخائنة، ثم امرها ان تحل وثاقها وتستر عريها وهي كذلك، وجلسنا المرأتين علي الأريكة تبكيان ووقف رامي وظهره لهم امام النافذة، يراقب ردت فعل اسراء في زجاجها حين اوحي لها انه يأمن شرها،</p><p></p><p>اسراء: سيدي رامي اعلم مدي كرهيتك لي بالفعل، وكم انا حقيرة و قذرة! "تبكي" سأعيد لك كل ممتلكاتك بل كل ما املك، راجية صفحك ومغفرتك،</p><p>رامي: ااااه لو تعلمي كم احببتك؟ ااااه لو فكرتي ماذا سيكون مستقبلكي معي؟ عليكي اللعنة ايتها الغبيه، هيا انهضي واذهبي الي غير رجعة، في هذه الحقيبة ملابس اشتريتها لكم هيا ارتدياها وانصرفا،</p><p></p><p>"قامت اسراء تترنح من الألم وارتمت تحت قدميه تقبلهم"</p><p></p><p>اسراء: انت انسان غير عادي انت ملاك اقسم لك بل اتوسل إليك، ان لا تظل تحبني فأنا حقا لا استحق حبك انا امرأة معقدة وغير مؤهلة، ارجوك ساعدني اتوسل إليك داويني من مرضي، فليذهب المال الي الجحيم ملعونة قصة اللصة الظريفة،</p><p></p><p>رامي: هيا يا اسراء خذي سائقتك وانصرفا ليس لكي دواء عندي، بل انا من يحتاج الي الطبيب فالمرأة التي تحاول قتل من احبها، لا تستحق الرحمة او الشفقة و السرقة ليست لها دواء، دوائك هو ان تقتلي شيطان يسكن داخل عقلك المريض،</p><p></p><p>نسرين: لن اذهب معها؟ لن اتخلي عنك؟ انا اسيرة معروفك انا خادمتك سيد رامي، رجل مثلك في طيبتك و طهارة قلبك و نقاء نفسك يستحق لقب قديس،</p><p></p><p>جلستا المرأتان تحت قدميه خاضعتين تنتظران منه أن يحيد عن رأيه، يخرج رامي من البيت ويجلس علي مقعد القيادة بسيارته، ويضع رأسه علي المقود وهو شبه محطم، ويسأل نفسه: "إن الخيانة ابشع من القتل، لكن الصفح كمن احيا طفلا بعد موته"</p><p></p><p>دخلت اسراء و نسرين بعد ان ارتديا ملابسهم بالمقعد الخلفي للسيارة صامتتين، بعد دقائق يعتدل رامي ويدير محرك السيارة ويتجه الي الطريق العام، وحين وصل إلى اقرب موقف للحافلات توقف وامرهم بالأنصراف ومنحهم بعض المال، وتركهم وانصرف الي مدينته وهو نادم علي ايذاء من احبها وخانته،</p><p></p><p>دخل رامي الي فيلته وتناول مشروب بارد وجلس علي كرسيه الهزاز، لتهدأ نفسه فغلبه النعاس حتي حان الليل ليستيقظ علي صوت الشاويش رفيق،</p><p></p><p>رفيق: حمدا للسماء علي سلامتك، طال غيابك من الأمس، ماذا فعلت بالجنية الخائنة؟</p><p>رامي: لقد عفوت عنها فليس مثلي من يستطيع الأنتقام من النساء خاصة او البشر عموما،</p><p>رفيق: انت رجل نادر الوجود ليس لمثلك الحياة بين البشر،</p><p>"يدخل العم عواد" قائلا: يا بشمهندس السيدة التي كانت في ضيافتك تطلب الأذن لها بالدخول،</p><p>رامي: فلتتفضل!</p><p>"تدخل نسرين تسحب خلفها حقيبة كبيرة بمساعدة العم عواد"</p><p>رامي: هههههه ماذا بحوزتك هل جمعتي ملابس الحي كله بحقيبتك،</p><p>نسرين: انها اموالك وارباحها ومجوهرات والدتك، ارسلتها اليك اسراء،</p><p>رامي: الم اقل لها فلتذهب بهم الي الجحيم؟ هيا اعيديها لها فأنا حقا لا اريدها،</p><p>رفيق: اهدأ سيد رامي انها اموالك وليست صدقة لترفضها،</p><p>رامي: اصنعي لنا القهوة يا نسرين، اجلس سيد رفيق، هل تشرب قهوة يا عم عواد،</p><p>عواد: لا سأذهب الي عملي اذا احتجتني اتصل بي، سلام</p><p>رامي: توفي والدي وانا ميسور الحال ولم يتركني فقير، او محروم ولم تطاوعني نفسي بكسر خزانته لأنها موروثة من جد لجد لأب، لكن هذه الشيطانة هي من استطاعت حل لغزها فهي لصة محترفة،</p><p>رفيق: اهنئك علي طيبة قلبك و رزانة عقلك، لكنها علي ما اعتقد تريد أن تصفح عنها،</p><p>"يدخل العم عواد و خلفه اسراء بثوبها المحتشم القديم" يا بشمهندس الجنية بلحمها ودمها!</p><p>رفيق: من اسراء؟</p><p>اسراء: نعم انا الحقيرة الخائنة اتيت لك خاضعة تائبة، فهل تصفح عني؟</p><p>عواد: يا باشا البنت خلاص ندمانه سامحها،</p><p>رفيق: هيا بنا يا عواد الباشمهندس صاحب مرؤة، ليلتكم سعيدة،</p><p>عواد: انا بالخارج اي اوامر،</p><p>رامي: صاحبتكم السلامة،</p><p></p><p>ظلت اسراء واقفة ووجهها المنقب ينظر إلى الأرض تنتظر حكم رامي عليها، لم تتدخل نسرين فيما بينهم ورفعت صينية القهوة وتوارت داخل المطبخ، يقوم رامي ويكشف وجهها ويرفعه من اسفل ذقنها وينظر بعمق داخل عينيها،</p><p></p><p>رامي: يا اسراء ليست بكي صفة واحدة حسنة، احببتك سرقتيني، عاونت سائقتك طلبتي منها قتلي، من اي البشر انتي؟،وماذا تعتقدي اني فاعل بكي؟</p><p></p><p>اسراء: كريم و سوف تعفو عني انا ابنة الشيطان، صدقني لا امان لي اطلاقا فمن شب علي شيء سيشيب عليه، اعيد لي نفسي اخرج الشيطان من داخلي، انت فقط تستطيع ذلك انت قديس يا سيدي،</p><p></p><p>رامي: نسرين تعالي و خذي اسراء الي غرفة السطح، اكرمي مثواها واستدعي السيدة ايزيس الطبيبة، لتتفحص حملها!</p><p></p><p>اسراء: انا لست احمل جنين انا كاذبة انا انا انا!</p><p></p><p>رامي: هيا اذهبي الي غرفتك حتي تأتي الطبيبة، وسأفكر بأمرك اصطحبيها يا نسرين،</p><p></p><p>خرج رامي الي الحديقة وجلس ينظر الي السماء يفكر، هل حقا اسراء صادقة؟ ام هيا تدبر خطة شيطانية جديدة؟ يفيق علي صوت الطبيبة ايزيس،</p><p></p><p>ايزيس: سيد رامي هل انت مريض؟ كيف تجلس بهذا الطقس الشديد البرودة؟</p><p>رامي: مرحبا عزيزتي جسدي مشتعل و عقلي مشوش الحزن يقتلني،</p><p>ايزيس: ساتفحص اسراء ادخل حتي لا تصاب، بنزلة برد او وعكة صحية،</p><p></p><p>تنصرف الطبيبة الي غرفة السطح لتتفحص اسراء، ويدخل الي غرفة مكتبه ويجلس علي اريكته و يسأل نفسه (إنه لأمر مدهش كيف يدخل شخص ما في حياتك في يوم من الأيام ولا يمكنك أن تتذكر كيف عشت يومًا بدونه)</p><p>تدخل عليه الطبيبة ايزيس ومعها نسرين تحمل صينية القهوة، وجلسنا بجواره يرتشفان القهوة،</p><p></p><p>ايزيس: المرأة تعاني من حالة نفسية حرجة للغاية، يجب عرضها علي طبيب نفسي، لقد اعطيتها مخدر لتنام،</p><p>نسرين: نعم هي شبه محطمة لم اعاهدها بهذا الهوان، منذ عملت معها،</p><p>رامي: ممممم لا تشغلن بالكم ايتها الحسنوات، اسراء اكبر ممثلة شيطانية بهذا الكون، في الصباح ستفيق و تسرق هذه الحقيبة و تختفي وراء الشمس، انا ادري منكن بها،</p><p>ايزيس: مهما كانت مخادعة لا تستطيع أن تخدعني، صدقني انها في حالة اللا وعي وضربات قلبها غير منتظمة،</p><p></p><p>بعد انتهاء ايزيس من قهوتها استأذنت وانصرفت الي عملها، ونزلت نسرين وجلست علي الأرض تخلع حذاء رامي و جوربه، وتدلك اصابع قدمه،</p><p></p><p>نسرين: اسراء لم تكن حامل بعد فحصها من قبل الدكتورة ايزيس،</p><p>رامي: اعلم ذلك اجلسي بجوارها وحين تفيق، ابلغيني فورا سأنام قليلا لأنني مرهق جدا،</p><p></p><p>تمدد رامي علي اريكته يكاد الشك يفتك به لكنه اغمض عينيه محاولا النوم، ليسمع هماسات وانين فيفتح عينيه ليجد اسراء واقفة شبه عارية، فتهبط علي قدميها وتضع رأسها علي بطنه ويدها علي صدره، فيغمض عينيه متجاهلها تحرك رأسها الي رأسه وتقبل شفتيه يشعر بيدها الأخري تداعب بطنه وتتسلل داخل سرواله، وتتلمس زوبره فيضع كفه علي رأسها ويداعب شعرها، ثم اخرجت زوبره تدلكه وتحرك رأسها بأتجاهه وتقبل رأسه، وهمست: انت دوائي ثم ذهبت برأسها للأتجاه المعاكس، وادخلت رأس زوبره بين شفتيها لتمتصه بشوق ثم تبتلعه وتخرجه، وتقبل خصيتيه وجد رامي نفسه يضع كفه علي طيزها، فتتشجع وتسقط سرواله حتي ركبتيه، لم يتحمل الرجل هذه النشوة المحمومة فيدفع زوبره الي داخل حنجرتها ويده تضغط علي رأسها، حتي كادت ان تختنق ثم رفع كفه لتشهق وتملأ صدرها بالهواء، وتظل تمتص كامل عموده حتي رأت انقبضات خصيتيه، فقامت واسقطت لباسها التحتي وامسكت زوبره وقربت كسها منه وجلست بهدوء وركبتيها علي جانبية، حتي دخل بكامله الي رحمها وهيا ترتفع وتهبط وتستند بكفيها علي بطنه، ثم مالت علي صدره تقبله بين ثدييه فوضع كفيه علي فخذيها، وهي تتراقص فوق عموده القاسي مرارا و تكرارا "وهي تئن بأحها" فيجلس وهي مازالت تتأرجح للاعلي والأسفل ويدفن رأسه بين ثدييها، تصرخ: "عقابي ان اكون خادمة لك" يضحك رامي ويهمس: "لا اثق في شيطانه بدون قلب" تزداد في طحن كسها علي زوبره، وتهمس: "الشيطانه عشقت قديس فتابت اتوسل اليك سامحني هحححححح"</p><p></p><p>يعود رامي ليضع رأسه علي وسادته ويغمض عينيه، وهي تمارس الرقص والنغج علي زوبره! فيشعر بيد تملس علي شعره فيفتح عينيه و ينظر حوله،</p><p></p><p>نسرين: سيدي ان اسراء افاقت من المخدر، لكنها صامتة لا تتحدث او تشعر بوجودي،</p><p>رامي: ماذا؟ وووومن؟!! لعله حلم حضري لها وجبة خفيفة، و اطعميها وانا سأخذ حمام سريع وأتي اليكن،</p><p></p><p>"حين دخل رامي علي المرأتين" صرخت اسراء: لا اريد طعام لا اريد دواء انا لا استحق الحياة اطلاقا،</p><p>"يفتح رامي خزانته ويتناول حزام جلدي" هل حقا تريدي الموت؟ سأقتلك ضربا ايتها العاهرة،</p><p></p><p>نسرين: سأقيدها لك لابد أن تعاقبها بشدة، انها امرأة عنيدة هي لا تستحق اي شفقة،</p><p></p><p>اسراء: اصفح عني ثم اقتلني لتطهرني من الخيانة فمثلي دواءه الموت (لقد قدمت لي الحياة، وقدمت لك الموت)</p><p></p><p>رامي: من انا لكي اعفو عنكي؟ الحياة قصيرة جدا، "والقي حزامه عليها" قلبي و عقلي يخيرني بين حبي لكي و سواد قلبك،</p><p></p><p>{تمت}</p><p></p><p>انها النهاية المحيرة التي وضعتها لك عزيزي القاريء، ضع انت تفصيلها في مشاركة اتمني ان تنول اعجابك، وشكرا جزيلا لك اتمني السعادة لقلبك،</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="صبرى فخرى, post: 70462, member: 2260"] حبيبتي لصة محترفة المقدمة: حي هادئ في ضاحية مدينة كنواة علي ناصيته فيلا صغيرة يسكن بها شاب اعذب، بجواره كشك صغير اطلق عليه "كشك الجنية"، لبيع الكتب القديمة* والصحف والمجلات وبعض الادوات المكتبيه، و المرطبات والحلوي وغير ذلك، علي جانب ميدان الأستقلال بمقاطعة ستانفور! "رامي ريتس" شاب يبلغ من العمر 26 عاما، له ملامح اسيوية ويتمتع بروح الدعابة، قد حصل علي شهادة الهندسة المدنية بتقدير امتياز، "رفيق الدربي" شاويش مرور يقف امام الكشك طوال النهار، لمراقبة تحركات السيارات يبلغ من العمر 40 عاما متجهم جاد لا يعرف سوي المزاح، يسكن مع عائلته خلف الفيلا، "إيزيس لمعي" طبيبة شابة شقراء تبلغ من العمر 30 عام عذباء، تعمل بسنتر الأسعاف الذي يتوسط الميدان، وتسكن في الجهه المقابلة، "العم عواد" سايس سيارات يعمل بمرقب السيارات علي الجانب الآخر من الميدان له بشرة افريقية سمراء يبلغ من العمر 50 عام يتمتع بخفة روحه يحبه الجميع، ايضا مقيم بالمرقب مع اسرته، الجنية فتاة الكشك المجهولة تسكن بمنطقة غير معلومة، الفصل الأول: ********** يقف رامي أمام الكشك ينتقي بعض المجلات العلمية، ويعثر علي كتيب قديم عنوانه "اللصة الظريفة" فيتصفحه ليقترب منه الشاويش رفيق، رفيق: صباح الورد يا باشمهندس اليوم رائع والجو منعش، رامي: صباح سعيد يا عم رفيق تفضل سيجارة، رفيق: ايه اخبار الدنيا معاك؟ أمتي بقي هتتجوز لجل نفرح فيك وتبقي مغفل مثلنا؟ رامي: لما تشوف حلمة ودنك يا راجل يا طيب هههههههه، رفيق: لا سهلة كل يوم اشوفها في المرايا وانا احلق دقني! رامي: معك حق هزمتني للأسف لم اجد من تسكن قلبي، هل عندك من ترشحها لي؟ رفيق: انت بس مش عارف قيمة نفسك، ده انا لو كنت بنت ما كنت عتقتك ههههههههه هههه، رامي: قولي يا عم رفيق هي الدكتورة ايزيس مرتبطة ولا متزوجة! رفيق: لا هذا ولا ذاك لكنها اكبر منك ولا تصلح لك اطلاقا لأسباب شتي، رامي: كلام في سرك قلبي ميال لعفريتة هذا الكشك، رفيق: ههههههه هههه استعيز من الشيطان تقصد الجنية! يدخل عليهم العم عواد ويسلم عليهم، عواد: خير يا رجالة بتسلخوا في فجلد مين علي الصبح؟ رفيق: ههههههههه هو ده يا باشمهندس وكالة انباء المنطقة، كل اخبار الحي في قلبه، استأذنكم لأجل اتابع عملي سلام! عواد: انتظر يا حضرة الجاويش الإشارة حمراء ههههههه، رامي: غسلت سيارتي يا عم عواد؟ عواد: طبعا يا باشا غسلتها و عصرتها وعطرتها وجاهزة لأجل تفسح مزتك هههههههه، رامي: يا راجل يا عجوز بيني وبينك،! نفسي اشوف الجنيه ال ساكنه الكشك ده، لها ثلاثة اعوام بجواري منذ توفي والدها لم اري سوي خيمة سوداء، تفتحه وتغلقه ولا أعرف اسمها، عواد: هي جنيه بجد اعوز بالسماء عمري ما شوفتها ولا حتي في الأحلام، الشويش رفيق قالي انها لا تتكلم ولم يسمع صوتها ابدآ، يطأطأ رامي رأسه ويدخل سيارته منطلقا الي عمله، وينحرف تجاه الشاويش رفيق ثم يعتدل وقد اخافه وهم يضحكان، تمر الأيام بروتينها اليومي دون أن يعكر صفوها اي مفاجأة او حادثة، ذات يوم حين عاد رامي الي فيلته ليلا لمح اضاءة خافتة متحركة، تنبعث من مكتبة بالفيلا يبدوا انه مصباح محمول، يتسلل ببطئ ويفتح الباب الخلفي ليفاجأ بشبح يسحقه ويطرحه ارضا ويفر هاربا ويختفي، فيهرع خلفه لكنه اختفي بالفعل بحث عنه في كل الدروب دون جدوي، يعود إلى فيلته خائبا يضمد بعض الخدوش التي اصابته، ويتمم علي ممتلكاته وفي الصباح يشكو للشاويش رفيق الواقعة، رفيق: لو لم اري هذه الجروح لقلت لك انك كنت تحلم بالفعل، لص في حينا كل ما حول بيتك خاويا فأين اختبئ؟ رامي: نعم نعم إلا هذا الكشك فقد كان مغلقا علي غير عادته في هذا الوقت، رفيق: فلتقص هذه الواقعة علي العم عواد، لأنه متواجد طوال الوقت ويراقب كل شيء انه لأمر مروع فعلا، رامي: لقد تأخرت علي العمل سأسئله حين اعود، لكن لي عندك رجاء! "واشار علي الكشك" رفيق: تقصد اتحري عن صاحبة الكشك، ممممممم لماذا لا تبلغ الشرطة فهذه حادثة سرقة ومحاولة قتل، رامي: لا انت تعرف جيدا غبائهم المتأصل، سيوجهون اتهامتهم العشوائية ويحتجزون ابرياء، دلني علي رجل تحري خاص يبحث دون إيذاء أحد؟ رفيق: من عيوني سأتحري أنا الأمر وسأستعين بالتحري كوجان مرعي! انصرف رامي الي عمله واستعان رفيق بالعم عواد، لكشف لغز فتاة الكشك الغامضة، وانصرف الي عمله في تنظيم المرور، حك عواد رأسه ثم وقف امام صاحبة الكشك، وسألها: هل عندها مشروب التفاح بالأناناس، فهزت له رأسها بلا! عواد: انتي يا بنتي بكماء فكيف تسمعيني ولا تتكلمي، فتاة الكشك: كتبت له ورقة بأن حبلها الصوتي معطل، ولا تستطيع التحدث، عواد: اكتبي اسمك يا ابنتي فوالدك الفقيد كان صديق مقرب لي منذ سنوات طويلة! فتاة الكشك: كتبت له اسراء النوبي! بعد ذلك ذهب إلى عمله لفتره ثم عاد للشاويش رفيق، واعطاه الورقة التي تحمل اسمها، فأتصل بالتحري كوجان واعطاه اسمها وطالبه بكشف غموضها، وكذلك قص عليه واقعه محاولة سرقة الفيلا واصابة، رامي اثناء هروب اللص، وإنها موضع شك بالنسبة له! في عطلة نهاية الأسبوع يجلس رامي بحديقة فيلته، امامه طاولة عليها طعام الأفطار،يقراء قصة اللصة الظريفة التي عثر عليها، بين مجموعة الكتب القديمة، تمر أمامه جنية الكشك الغامضة، يبتسم ويطأطأ رأسه ويعود للقراءة، رفيق: صباح الخير يا بشمهندس عطلة سعيدة، رامي: صباح جميل عم رفيق ادخل الشاي جاهز، رفيق: التحري عمل مناورات حول الفيلا وتأكد ان الشبح اما اختبأ داخل الفيلا او كشك الجنية، ولم يستطيع حل لغز اسراء النوبي او معرفة مسكنها، يقول انها تتحرك بخفة وتتسلل من خلال الحواري المتفرعة وتختفي، رامي: في هذه القصة التي بيدي، ان اللصة تعلقت بالشخشيخه في اعلي الباب وهدئت حتي اطمئنت ان البطل مل البحث عنها، ثم هربت تخيل ان فتاة القصة لم تبلغ العشرين ايضآ! رفيق: هذا ايضآ تحليل التحري هل كانت تبحث عن مجوهرات او اموال او اوراق، رامي: يبدوا انها كانت عطشانه شربت علبتي بيرة، استدعي التحري فأنا محتفظ بهم وعليهم أحمر الشفاه الرخيص الذي تستخدمه، رفيق: سأتصل به فورا وأعود الي عملي، عطلة سعيدة سيد رامي، بعد قليل يلاحظ رامي دخول الطبيبة إيزيس الي كشك الجنية، يترك رامي قصته ويتوجه خلفها! رامي: صباح الخير ايتها الطبيبة الجميلة! إيزيس: واو رامي مرحبا منذ فترة لم اراك، كيف حالك يا رجل، وهل وصلت لخيط يدلك علي اللص؟ رامي: دائمآ انا اذهب الي عملي قبل أن تتسلمي عملك واعود بعد أن ينتهي عملك، تفضلي معي فالأفطار جاهز وانتظر من يفتح شهيتي، إيزيس: بكل سرور سأتي خلفك بعد شراء، بعض المتطلبات، تقترب منه ايزيس وتطبع قبلة علي شفتيه و تجلس امامه ويتناولا بعض السندوتشات والعصائر، رامي: ما قصة هذه الفتاة البكماء بالكشك! إيزيس: هههههه بكماء! اسراء تقصد هي ليست بكماء، لكن لا تحب التحدث مع أحد، اتت اليا بالعيادة منذ عام تقريبا تتحدث بالورقة والقلم لكني لم اري وجهها بسب ال**** التي ترتديه، رامي: مارئيك يا ايزيس أن تقربيني اليها، لقد شوقتيني لأعرف قصتها، ايزيس: هههههه انت متيم بها لكني لا استطيع ان اكون، قنطرة او معبر لمحبوبتك صاحبتك السعادة سأذهب الي عملي، وانصرفت الطبيبة وجلس رامي يراقب كشك الجنية، وهو يعيد قراءة قصته وبعد قليل وصل إليه الشاويش رفيق ومعه التحري كوجان، رفيق: هذا السيد كوجان مرعي و هذا هو الضحية المهندس رامي الذي حدثتك عنه، سأترككم واعود الي عملي، كوجان: صاحبتك السلامة، قص علي سيد رامي ماحدث علي الواقع هيا بنا، قام رامي واخذه الي موقع الأحداث ومثل امامه ماحدث مع اللص المسمي الشبح، اخرج التحري نظارة حرارية وتفحص الحوائط موقع الأحداث والأرضية، ابتسم: كوجان: لقد خدعك بالفعل لم يهرب، لقد تعلق بالعتب اعلي الباب كما توقعت ولم يترك اي بصمات يبدوا انه، يرتدي قفاز وحذائه رياضي مممم نعم حدث ذلك بالفعل، وحين اطمئن انك نمت بسريرك هرب دون أن تتبعه، رامي: سأحضر لك علبتي البيرة وعليهم احمر شفاه، وايضا سلم المطبخ لعلك تجد شيء من، شعيرات قفازاتها، بعد فحص العتب اعلي الباب وجد قطعة قماش سوداء، من الحرير فوضعها بكيس في جيبه ثم ذهب إلى الكشك، ليشتري علبة تبغ وتفحص ملابس الفتاة التي تجلس بالكشك، لكن لون الثوب مختلف عن ما وجده، لكنه بخدعة وضع "ميني كاميرا احترافية" لتسجل خطواتها وعاد الي منزل رامي واخذ العلب الفارغة واستأذنه وانصرف، بعد اسبوع عاد التحري كوجان واخبر رامي أن فتاة الكشك، هيا من هاجمته بالفعل، فكم ثوبها الأسود التحتي وجدته علي كاميرا المراقبه وينقصه هذه القطعة الصغيرة، فعليه الأبلاغ عنها والدليل بحوزته، لكن رامي شكره ومنحه اتعابه وطلب منه ان يتناسي الأمر مؤقتا، رسم رامي خطة محكمة بحيث مثل انه مسافر امام الفتاة، ثم عاد سرا وإختبيء ببيته لعلها تعود، فيقبض عليها وبالفعل عاد الشبح بعد منتصف الليل، ودخل الفيلا وجلس علي مكتبه يتفحص بعض اوراقه، ويصورها بكاميرا ضوئية وحين هم بالأنصراف انقض عليه رامي بشبكة صيد تطلق من مدفع هوائي، وقيده واضاء الأنوار وازال عن وجهه القناع، رامي: اخيرا رأيت وجهك الجميل ايتها الجنية الملثمه، يا لصة يا حقيرة لقد سرقتي قلبي وعقلي ماذا سرقتي الأن؟، وماذا تظنين اني فاعل بكي؟ اسراء: انا لست لصة يا رامي لم اسرق شيء، ارجوك لا تسلمني للشرطة فيضيع مستقبلي، كل ما بحثت عنه واتيت من أجله، هي ابحاثك فقط!، ولن تفعل شيء بي لإني احببتك إنا ابنة صديق والدك بالفعل، رامي: إن كان زعمك وقربتك صحيحه، فلما اردتي ابحاثي ايتها الماكرة! سأنزع كل ملابسك وأشاهدك عارية، اسراء: لا لا ارجوك سلمني للشرطة اضربني او اقتلني لكن احفظ لي كرامتي، رامي: لقد حاولتي قتلي سابقآ او ايذائي، فلن ارحمك اني متعطش للجنس وانتي اتيتي الي وكر الزئب طواعية، جذبها رامي واجلسها علي كرسيه الهزاز، ثم حررها من الشبكة وقيد يديها خلف ظهرها، وجلس امامها يحرك كرسيها وهو يضحك، كانت تبكي وتسيل دموعها وتتوسل اليه ان يعتقها، لكنه نزع سروالها السفلي لتصبح نصف عارية، ثم دفع الكرسي فأنقلب بها لتكون قدميها معلقة لأعلي، ثم نزع سروالها التحتي لينكشف له، كسها وطيزها شعرت الفتاة بأنها سينتهك عرضها، بعد إنكشاف عوراتها فحاولت الصراخ لكن رامي اقحم لباسها في فمها، وكممها، رامي: الأن سأقدم لكي عرضا فأن وافقتي عليه طائعة ستذهبين الي حال سبيلك، وان رفضتيه سأضعك في الكرار مقيدة حتي تأكلك الفيران، اسراء: فلتأكلني فيرانك افضل من ان تأكلني انت، انت لست الشاب المهذب الذي احببته، نعم احببتك منذ تواجدت في كشك ابي، جذبها وحل قيدها وسحبها من شعرها الي غرفة نومه، والقاها علي سريره وجردها تماما ثم شد وثاقها، من اطرافها الأربعة في جميع زوايا السرير وجلس يستمتع بعريها، رامي: من انتي ايتها العاهرة وما كل هذا التاتو علي عانتك، من وشم اعلي كسك وفخذك؟ تتصنعين العفة وانتي تعريتي لرجل كي يوشم اعلي كسك، اسراء: يا ويلي انت رجل طيب حل وثاقي وسأقص عليك، حكايتي و حين تسمعها ستعلم اني ضحية! "اهيء اهيء اهيء" رامي: دموع الأفعي لن تحنن قلبي، سأغتصبك ايتها الوقحة اللقيطة، استسلمت الفتاة ورضخت بعد أن تأكدت أنه جاد في تصرفاته، وطالبته ان يغلق الباب بالمفتاح، ويحررها ويفعل بها ما يشاء، لكنه القي عليا بطانيته وذهب إلى غرفة اخري وغير ثيابه ونام في الفراش، وفي الصباح حل وثاقها، وتركها ترتدي ثيابها وتنصرف دون أن يمسها بسوء، قبلته الفتاة وخرجت علي الفور وهرعت الي بيتها، ارتدي ثيابه وذهب الي سيارته وهو يشعر بالفخر وبالحيرة من تصرفاته الخاطئة، رفيق: اراك اليوم منتعش، هل طمئنك التحري كوجان؟ رامي: انه حقا رجل ذكي لقد اعطيته اقل مما يستحق، رفيق: من هو الشبح الخفي اذا؟ "ونظر تجاه الكشك" رامي: نعم هيا لكني سامحتها، مازالت مراهقة صغيرة! ولم تسرق شيء عليك أن تدفن هذا السر بأعماقك، رفيق: انت رجل طيب اتمني لك حياة ناجحة، لكن احذر مكرها!، ذهب رامي الي عمله وتتالت الأيام، قاطع فيها الشراء من هذا الكشك حتي لا يجرح احسيسها، لكنه فوجئ في صباح الأحد انها تدق بابه ففتح لها وافسح الطريق لتدخل، وتغلقه خلفها ورفعت غطاء رأسها وسحبت قفازتها، وفتحت حقيبة يدها واخرجت ملف به بعض الأوراق، اسراء: سيد رامي تفضل هذه الأوراق كانت بمتعلقات والدي، اعتقد انها تخص والدك ايضآ، رامي "يتفحص الأوراق" شيء غريب يا فتاة انها مزرعة للكروم والأعناب ومصنع للنبيذ، هل حقا والدي ووالدك كانا شركاء وانا لا اعلم، اسراء: علي ما أعتقد ثلاثة سنوات وانا ابحث عن عقد الملكية دون جدوي، هل فحصت متعلقات والدك؟ رامي: نعم لكن توجد خزانة مغلقة بأرقام سرية، كتب عليها انها امانة ومفتاحها مع غزال شارد بين السماء والأرض، اسراء: ستجدة في قصة اللصة الظريفة حتما، لأنها كانت من متعلقات والدك بالفعل، وانا اظهرتها لك لكي تشتريها، ظلا يبحثان بين كلمات القصة عن شفرة، فتح الخزانة ورغم انهم لم يتوصلا لشيء، إلا ان الفتاة اصبحت في عين رامي شبه بريئة وباحثة عن ميراثهما معا، ومرت الأيام والفتاة تقضي معه عطلته الأسبوعية، يحاولان فك شفرة الخزانة، لقد امتلكت قلبه قبل أن يعرفها والأن سكنت به كانت تتحرر من احتشامها امامه لأنه بالفعل شاهد اماكنها الشديدة الحساسية، وفي ليلة احد الأيام وجدها تقبله وتتحسس ذراعيه وتطالبه بليلة ساخنة، لأنها احبتة "هذا ما كان يحلم به بالفعل لكن حيائه يمنعه" رامي: هل تشربين النبيذ يا حبيبتي؟ اسراء: من أجل عينيك اشرب الخمر واسكر واكون وسادة لينه لك في السهر، جلست اسراء وخلعت ثوبها لتجلس ملتصقة به في ملابسها الداخلية، وهو يملأ كأوس الخمر وقد اشتعلت احاسيسه المكبوتة، وحين لعبت الخمر برأسه احتضنها وهي تسحب شيرته العلوي وينكشف لها صدره فتميل علي ثديه تلعقه، فيعتصرها وينام فوقها وتلتصق شفتيهم وهي تخربش ظهره بأناملها، وحين لامس زوبره من خلال ملابسهم التحتية كسها، شعر برطوبة سوئلها فظل يحكه حتي اصبحت الأنثي تنتظر، جرأته فسحب لباسه السفلي ليخرج زوبره القاسي وتلامس رأسه شفتي كسها الذي ابتلع اندرها الحريري، فتئن وتفوح وتفتح فخذيها علي مصرعيهم، وتمد يدها تحاول اسقاط لباسها، فقام رامي وسحبه ثم جردها من حملات الصدر، وحملها عاريان الي غرفة نومه وقد امسكت زجاجة الخمر بيدها، وحين وضعها في سريره كان كسها الموشوم يلمع وينبض، فتناول منها زجاجة الخمر وابتلع رشفة كبيرة، ثم نام فوقها بين فخذيها واخذت تشرب الخمر من بين شفتيه، واجسامهم تتطاحنان هو يقبل شفتي فمها وزبره يقبل شفتي كسها ويتبلل بعصائر انوثتها تهمس "اوه زوبرك يشعل كستي" فيطرقع قبلاته وزبره يفرقع حكاته، اصبحت تتراقص اسفله حتي تمكن رأس زوبره من الوصول الي، مدخل شهوتها المتفجرة فظل يفرشها وكأنه يعذبها، لتطلب منه وتتوسل إليه أن ينيكها لم تستطع اسراء الصبر "فهمست* إليه: نيكنيييي حبيبي اريد زوبرك داخل كستي ارجوك نيكننننيي اح اح اوه اوه ادخله مزق عذريتي" لكنه انسحب لأسفل يمتص حلمة ثديها حتي شعر انها، زابت في العسل فيمر بلسانه من بين ثدييها الي بطنها في طريقه، الي عانتها مارا بسرتها العميقة حتي وصل بين شفتي كسها ليتذوق العسل ويسكر بماء انوثتها، فرفعت ركبتيها لتلامس ثدييها وينفتح كسها امامه كفصي الفراولة الناضجة، تصرخ: "امممم هحححح ممتع حبيبي" فيدخل لسانه داخل ثقبتها وذقنه دفنت في فتحة طيزها، تقول: "لم اتزوق هذا حبيبي من قبل" اصبح لعابه وسوائلها تسيل لتشحم ذقنه داخل طيزها، ثم يعود بلسانه من كسها الي أعلي صدرها وهو يصعد بزوبره ليلامس فتحة طيزها و ينزلق بين شفتي كسها، فيدفع الرأس بينهم فيبتلعها كسها المتعطش للنيك بعد ان اعتصرته برباط ساقيها علي ظهره،، وتقول: "ثلاثة سنوات وانا احلم بزوبرك داخل كسي والأن تحقق حلمي نيكنييييييييي" فيندفع كامل عموده حتي لامست خصيتاه فتحة طيزها، وظل ينيكها وهو يأن "اوووووه كسك لذيذ وساخن" وهي تأن "زوبرك يثلج موحنتي نيكنيييي حبيبي" فيهمس: هل تناولتي حبوب منع الحمل، تهمس: "لا اريد اطفالك في رحمي" اصبح زوبر رامي يشعر بأنقبضات عضلات كسها الساخن، فيكبسه ويسحبه ثم يدفعه ويرفعه ويضخه ويكبسه بعنف و يحاول ادخال خصيتيه خلف زوبره، تصرخ: احترق كسي اشتعل بظري اتوسل اليك ارحمني، لقد اشتعل رامي من صرخاتها وشعر بالفخر فظل ينيكها اعنف واعنف، وقد اصبحت شبه مغيبة عن الوعي صوتها تحشرج تتمتم بكلمات غير مفهومه، فتمد يديها وتجذبه من شعره هاح هاح هاح لقد قتلتني، فيضغطه الي اقصي رحمها ويخور كالثور "اخخخخخخ" ويتدفق حليبه ويضخ في اعماقها ثم ينهار جسده ويثقل علي جسمها، وبعد استراحة قليلة يسحب زوبره للخارج ويرتمي بجوارها فتنقلب علي جانبها وتضع رأسها علي صدره وركبتها علي زوبره، وتهمس: "انت ممتع للغاية الأن اشعر بأطفالك تتجول داخلي"، فيهمس: لقد كنتي عذراء يا صغيرتي الأن اصبحتي سيدة، وستكوني عم قريب زوجتي، بعد قليل ذهبت برأسها بين وركيه تمتص زوبره وتحاول ابتلاعه حتي خصيتيه حتي عاود الإنتصاب فتسحب شفتيها لأعلي ليهتز امامها ثم تقوم وهي توجهه الي كسها بيديها وتجلس عليه، لتنيك نفسها وهي تتراقص من المتعة وهو يمسك ثدييها بكفيه ويقفشهم وبأبهميه يفرك حلمتيها المنتصبتان، تصعد وتهبط مرارا وتكرارا وتصرخ "لقد ضاع عمري السابق سدي هحححح نيكنييييييييي اطفيء محنتي" وبعد ان افرغت شهوتها انبطحت علي بطنها، لينقلب فوق ظهرها ويضع كفيه اعلي فخذيها ويسحبها الي وضع الكلبة ويشحط عموده مرة أخرى، و ينيكها بقوة وصوت لطمات خصيتيه تطرقع وتصفع "كليك كليك كليك" وركيها و عانتها، وهي تشهق من المتعة "نيكنيييي حبيبي نيكنيييي بقوة امتعني" زوبرك زوبرك ياححح احححح، و ينيكها بقوة ورومانسية وهو يشعر بروحه ترتفع وترتفع، وهو يمسكها من الوركين فيسحبه ويدفعه وفخذيه وعانته تعزف لحن الشهد والدموع، وبعد ان افرغ حمولتها للمره الثانية، تصرخ: لا تخرجه ارجوك و رفعت رأسها ليقبلها ثم ينام بها وهو فوق ظهرها وكفيه يعتصران ثدييها، و مازال زوبره داخل كسها ثم ينقلب علي جانبه ويحتضنها ويغلبهم النعاس قليلا فينسحب زوبره المرتخي من كسها! ليستيقظ رامي في الصباح ليجد انها وضعت فوق جسمه، بطانيته وقد غادرت دون ان توقظه، يغتسل ويرتدي ثيابه ثم يمر عليها ويشتري قطعة شيكولاته بدون أن يحدثها، وينصرف الي عمله وفي صباح يوم عطلته الأسبوعية انتظرها، فلم تأتي وقال في نفسه: كيف لم اطلب رقم هاتفها؟ وذهب الي الكشك فوجد رجل اصلع كبير بالعمر والبنية، فتعجب! رامي: من انت ايها الرجل، الرجل: انا صاحب هذا الكشك الجديد، هل انت صاحب الفيلا المجاورة؟ رامي: نعم لكن اين ذهبت اسراء؟ الرجل: تفضل يا سيدي لقد تركت لك هذه الرسالة! يمزق رامي ظرف الرسالة وهو منفعل ليجد ورقة صغيرة، راجع كتيب اللصة الظريفة صفحة المقدمة! فيهرع الي مكتبه ويفتح القصة ليجد جملة مظللة (من حقي ان اعيش الغزال الشارد)، وكتب في هامش الصفحة (اتمني لك حياة بائسة يا غبي) فهذه الجملة هيا شفرة الخزانة حين استبدلت حروفها بالأرقام مصحوب برقم وجدته برأس الغزالة المعلقة فوق رأسك، يسرع رامي الي غرفة والده ليجد خزانته السرية مفتوحة، ووصية والده "تركت لك يا بني علبة مجوهرات والدتك التي لا تقدر بثمن، ومبلغ اثنين مليون دولار بخزانتي ببنك انترا وشيفرتهم هي شفرة خزانتي لتأمين مستقبلك (والدك ريتس) " يرتمي الشاب علي اريكة والده يضحك بجنون، ويقلب الورقة ليجد رسالة من اسراء (سيرث اطفالك الذي زرعتهم في رحمي كل هدايا والديك "حبيبتك اسراء")، فتسقط رأسه علي صدره وتسقط من عينه دمعة، انها اغلي نيكة في الدنيا كلها فتسقط دمعته علي انتفاخ زوبره، فيخرجه ليجد وشم صغير كتب بأسمها مزخرف اسفل عانته، يرفع رأسه الي السماء ويهتز صوته هي ايضا تجيد الوشم لقد طبعتني بعهرها، ويهمس: لقد اغتصبتني من احببتها (لقد خدرتني بالفعل تري من ناك الأخر) و يالا السماء ستكوني انتي، موضوع بحثي حتي تفيض روحي لقد احببتك يا عاهرة احببتك ايتها اللصة الظريفة، لكني سأعثر عليكي واقتلك، (هذه قصتي المسلسلة بالمسابقة، ارجوا الأستمتاع بها وكتابة تعليق وإلي اللقاء في الفصل الثاني، مع تمنياتي بالسعادة لقلبك) â’·â“ⓢⓨ â’·â“ⓨ â’¼â“ⓛⓓⓔⓠⒷâ“ⓨ الفصل الثاني: ********** مرت ستة اشهر تقريبا وانا ابحث عن اسراء بشتي الوسائل المتاحة، دون جدوي لقد اشعلت هذه اللصة العاهرة النيران في جسدي، وجعلتني مجنون بالإنتقام ليس بدافع السرقة لكن لأنني أحببتها بالفعل، ورغم انني جندت كل إصدقائي وابناء الحي فلم نعثر لها علي عنوان، وفي احد ايام الشتاء الممطرة توقف الطريق تماما وانا عائد من عملي، كان الجو بارد لا يطاق والطريق جرفته السيول، واصبحت السيارات بدون اي فائدة ومدرعات الجيش، تحاول انقاذ العالقين لمحت سيارة همر سوداء تنزلق علي حافة النهر، وبها سيدة حسناء تستنجد فهرعت اليها غير مبالي، وكان الباب عالقا فحطمت الزجاج بجوارها، وجذبتها من النافذة وسحبتها، لتنزلق سيارتها في اخر لحظة فحملتها علي كتفي، ووضعتها علي الكرسي الخلفي من سيارتي التي كانت أمنه الي حد ما، واتت اليا احدي المدرعات حين استاغثت بالشاويش رفيق، فسحبت سيارتي الي الطريق العام حيث انه كان أمن، وانطلقت الي منزلي وقد نسيت ان معي هذه السيدة، فحملتها ودخلت بها غرفة نومي واشعلت المدفئة واتصلت بالطبيبة ايزيس لتتفحصها وبعد ان افاقت، شكرتنا، وقالت: انت انقذتني من موت محقق، فما اسمك ايها الشهم، ايزيس: انه المهندس رامي من انتي ايتها الجميلة؟ قالت: انا نسرين سائقة خاصة اعمل عند مخدومتي اسراء النوبي، هل من الممكن الإتصال بها، لم يصدق رامي ما سمعه بالفعل وبرقت عيني الدكتورة ايزيس، احضر لها رامي منشفة وروب الحمام لتبدل ملابسها المبللة، وشكر الطبيبة ايزيس وهمس لها: انها صدفة لم تكن علي البال، ثم ابتسمت ايزيس وانصرفت فبدل رامي ملابسه المبللة وصنع شراب ساخن له ولضيفته، نسرين: شكرا لك يبدوا انني فقدت هاتفي بالسيارة، هل استطيع استخدام هاتفك؟ رامي: للأسف لقد اتلفه البلل وانا انقذك في الصباح، سأصلحه صباحا من هي مخدومتك لعلني اجد وسيلة غير الهاتف، عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي، نسرين: انها سيدة أعمال تقطن بمدينة الديرة، تملك مزارع للكروم ومصنع كبير لتصنيع الخمور وعقارات كثيرة، كيف لا تعرفها، رامي: اممممم نعم بالبحث علي جوجل، وجدت مصنعها اسمه رومي ههههه "يهمس: لنفسه هذه الملعونة" نسرين: لك ضحكة ناعمة هل تضحك علي اسم المصنع، ام علي وصفي لسيدتي، رامي: ابتسامتك اشرقت ظلام الغرفة، هل تريدين تناول الطعام؟ لابد انكي جائعة مثلي، نسرين: اين المطبخ؟ انا طاهية ماهرة، ذهبت المرأة الي المطبخ لتعد طعام العشاء، ولاحت لرامي فكرة اغوائها فذهب خلفها لكي يدلها علي اماكن الأواني وغير ذلك، ووقف خلفها يجهز الأطباق واحتك بها عدة مرات، فوجد منها استجابة و قبول، وجلسا يتناولا طعامهم وهي تمدح في شهامته وجماله ورجولته النادرة، وكان رامي يحدق بعينيها وكأنها سحرته ثم قال، رامي: لكي عينين مثل عيون الماها سحرني بريقهم بالفعل، نسرين: تكرم خي رامي انت ايضآ عيونك ساحرة، هل عندك نبيذ او اي كحول؟ رامي: لا احب تناول الشراب مع الطعام، سنحتسي الروم بعد ذلك، وبعد أن غسلت الأطباق ونظفت المطبخ، طلبت أن تستحم فأحضر لها رامي منشفة نظيفه وبشكير، واعد زجاجة روم معتقة وبعض المشهيات وادار موسيقي هادئه، علي امل ان تكون ليلة ممتعة ووسادة حمراء ليكسب قلبها لتكون عون له في الوصول الي اسراء، خرجت نسرين تلف جسدها بالبشكير فوق ثدييها، وتركت ثلثي افخادها عارية ولفت شعرها بالمنشفة وجلست بجواره وهي، تمسح ذراعيها من البلل، نسرين: بصراحة يا استاذ رامي حمامك منعش وبيتك هاديء، انت رومانسي للغاية، اشعر بأرهاق في جسدي! رامي: تفضلي كأسك! انكي تتمتعين بجمال اخاذ، سأحضر لكي بعض زيوت التنعيم، والتدليك لكي يضيع الأرهاق، وقام رامي واحضر مجموعة من زيوت التدليك والكريمات، فمدت يديها واخذت ما احضره تدهن ذراعيها وفخذيها بلا حرج، وتحتسي كأوس الخمر كالمتعطشة، فوضع رامي ذراعه حول كتفها، ومال عليها، رامي: لابد ان جسدك يحتاج تدليك ايضآ، وانا سأعتني به، نسرين: نعم اتمني ذلك و سأكون شاكرة، لكن اخاف ان اتعب اناملك الرقيقة، رامي: هيا معي الي الغرفة الخاصة بكي، لتنالي جلسة مساج تعيد النشاط الي هذا الجسد الرائع، وحين سارت خلفه ودخلا الي غرفة الضيافة، ومد يده يغلق الباب تصنعت أن البشكير قد سقط من حولها، فظهرت كل مفاتنها لتسحب البشكير تغطي صدرها، فطلب منها الأنبطاح علي طاولة معدة للتدليك قد جهزها سابقآ، لم تكن المرأة خجلة او متحفظه بل انبطحت عارية ووضعت البشكير علي ظهرها واسترخت، فكشف ظهرها وسكب بعض الزيوت ومد اصابعه يوزعها علي كتفيها وظهرها، ليقشعر جسدها وتتلوي فيضغط بكفيه ويدلك كتفيها ثم رقبتها، وسحب كفيه علي ظهرها ليكشف نصف اردافها ويدلكهم، وهي تتلوي وتئن منتعشه"اصابعك دواء بها كهربيه منعشة" وظل يفعص اردافها حتي سقطت المنشفه، وظهر كل عريها ومع كثيرا من الزيوت والتدليك ظهرت حمرة الدم تحت جلدها الأبيض الشفاف، ففتحت ساقيها ببطئ وهو يضع كفيه بين فخذيها، ولامست اصابعه شفتي كسها، لينتصب زوبره دافعا قماش شورته ثم قلبها علي ظهرها ووقف خلف رأسها واعتني بثدييها وبطنها وقد اغمضت عينيها وزوبره يحتك بشعر رأسها، وحركت يدها تجاهه لتلامسه، ونظرت في عينيه مباشرة وهي تبتسم وكأنها راغبة في مداعبته، فأسقط رامي الشورت ليندفع زوبره بجوار رأسها، فامسكته بكفها فمال عليها وخطف قبلة فوضعت كفها الأخر علي رأسه، لتنال قبله ساخنة وهي تفرش زوبره برفق، فدار رامي واسقط كل ملابسه وحملها كطفلة ووضعها علي السرير، فاتجهت برأسها تجاه زوبره وقبلته وادخلته بين شفتيها، ومد رامي كفه ومال عليها يداعب كسها، نسرين: اوه حبيبي انا من الأن ملكك، لقد وهبت نفسي لخدمتك، انا ملك يمينك لولا انقذتني لكنت بجهنم احترق، رامي: هل تصدقي يا نسرين انني كنت احلم بطيف يشبهك منذ مراهقتي فالسابق، نسرين: اواه سأخدمك كل يوم وانظف شقتك انا اسيرة معروفك لولاك لكنت لقيت نحبي، وفقدت حياتي، ظلت تمتص زوبره حتي كاد أن ينفجر فقالت: "اوه ارجوك نيكنيييي كسي يحترق" فسحب قدميها الي حافة السرير فرفعت ساقيها عاليا، ونظر رامي الي كسها وتفحصه فوجد نفس الوشم علي عانتها، "فتعجب من اسراء الشريرة التي تضع اسمها علي كل من تفترسه" وامسك كاحليها بكفيه وهي امسكت زوبره ووضعته بين شفتي كسها، "قائلة رامي ادفعه بقوة انا احب العنف" فدفع رامي وركيه بأتجاهها ليندفع زوبره الي اقصي عمقها، "نيكنيييي حبيبيي انا اشتهي حبك" سحبه رامي خارجها ودفعه وظل كذلك حتي صرخت: "اوووووووه" لتنفجر ماء شهوتها بقوة وكأنها مراهقة، سألها: يبدوا انكي لم تمارسي الجنس منذ مدة طويلة، صرخت: "نيكنيييي نيكنيييي نعم منذ عملت مع هذه السيدة المتحكمة" فأسرع رامي في النيك لكي يشبعها، لكنها مدت يدها وامسكت رأسه ليميل عليها وتشبك اصابعها حول رقبته ليرفعها علي زوبره، وبالفعل احتضنها وقام بها وهي ترتفع وتهبط وتموء كالهرة "مووووممممتتتع" فمال بها علي السجادة فأصبحت رأسها مدفون بين ثدييها وجسدها مقلوب في وضع الفراشه وساقيها مفتوحتان علي اوسع نطاق، وبعد عدة ضربات سحب رامي زوبره لينفجر حليبه علي بطنها ووجهها وقد فتحت شفتيها، لتجمع منه مايصل الي فمها، ثم رفعها من زراعيها ووضعها علي شاطيء السرير وجلس بجوارها، همست: لم اتذوق هذا العسل من قبل اريد كأس خمر مملؤة بحليبك الدسم، فمال عليها ينظف وجهها من حليبه بأصابعه، فامسكت يده تلعق كل ماجمعه، ونظف يده بمنشفة ورقية وجلس علي الأريكة يسكب كأسي خمر، فنهضت من سريرها وجلست بين ساقية علي ركبتيها، ووضعت زوبره داخل كأسها، شعر رامي بالأحتراق من فعل الكحول فسحبه لكنها ابتلعته بكامل طوله، وظلت تمتصه حتي انكمشت وتقلصت خصيتيه فاخرجته ووجهته الي كأسها، وجمعت كل نطفاته وحركتها بطريقة دائرية ليذوب حليبه في مشروبها لتبتلعه رشفة واحدة، نسرين: لا تتعجب انا اعشق حليب الذكور منذ صغري، لكن حليبك له طعم خاص، رامي: ههههههه حليب بنكهة الرومي مثلا، نسرين: نووووو حليب بطعم العسل رامي حقا الم تتذوقه اطلاقا، رامي: لا بالطبع هيا نظفي جسدك بالحمام، ستنامين بين احضاني يا حبيبتي، نسرين: واو سمعا وطاعة ايها الملك سأكون فراشك، ووسادتك! وعلي الفور غسلت جسمها وعادت وهو يقطر، كانت قطرات الماء علي جسدها تعطي بريقا مع لمعان زيت التدليك، ثم انبطحت علي السرير واشارت اليه ان، ينام فوق ظهرها لكنه جلس فوق طيزها وكأنه يمطتي فرسة جامحة، شعرت بأردافه تلتحم بأردافها فأخذت تضمهم وترخيهم، فنام رامي علي ظهره بجوارها وهو ينظر إلي سقف الغرفة، ويتذكر تلك الليلة التي ضاجع فيها الجنيه اسراء، فسارعت نسرين واحتضنته ووضعت ركبتها علي زوبره، وراسها علي صدرة، "نعم هي نفس النهاية السابقة" احس بشخيرها الخفيف فعرف انها غلبها النوم فعدلها علي السرير، ووضع فوقها بطانية ودخل الحمام يستحم وارتدي ملابس نومه ونام بين احضانها، لكنها اسقطت سرواله و سحبت زوبره بين فخذيها "اووووه مازلت اريده بين حبه"، لتنال نيكة اخري وهو يرفع ساقها اليمني، وهي تصرخ كعاهرة" اوهح اوهح نيكننننننيييي اقوي واقوي، امسكت خصيتيه تفعصهم وتتلوي من المتعة، لكنه قد شرد بزهنه في سيدتها اسراء،وبدأ في طحنها وكأنه ينتقم من أسراء، وتدفق حليبه بقوة بعد أن ارهقته هذه المرأة الساخنة،ثم هدئت ونامت بأحضانه، استيقظ في الصباح علي صوت موسيقي هادئه وسمع صوتها تغني بأسمه "رررررامي رررررامي استيقظ حببببييييبببي الفطوووور ينتظررررك" فابتسم وذهب ليغتسل وعاد ليجد مائدة الطعام عامره، وتزينها الزهور الطبيعية في فازة صغيرة، وحين جلس قبلته ومد يده ليتناول قطعة خبز، فسبقته وتناولت قطعة توست ودهنتها بالزبدة والكريمة ووضعتها بفمه، وظلت تطعمه وتأكل وتسقيه العصير، وهو يتعجب من اهتمامها وكأنها امه وهو طفلها، رامي: يكفي هذا يامامي بطني امتلأت، نسرين: يجب أن تتغذي جيدا يا صغيري حتي تكبر، وتمتع ضيفتك التي انقذت حياتها، قام رامي واتصل بالمكتب الذي يعمل به، فقالو له ان السيول البارحة مازالت تقطع الطريق فاليوم عطلة اجبارية في ارجاء المحافظة، وحين عاد وجد نسرين تجلس وتسكب له فنجان الشاي الذي يحبه لكنها وضعت به الحليب، فشعر بالإنزعاج، رامي: لاااا يا ماما لا أحب الحليب في الشاي انا احبه بدونه، نسرين: كيف ذلك يجب أن يكون اول شاي لك بالحليب، ثم تناول بعده ما تحب لكي تحافظ علي نعومة بشرتك، انا كنت مشرفة تغذيه قبل ان اعمل سائقة، طأطأ رأسه وامتثل لأمرها واعطاها هاتف غير هاتفه لتتصل بمخدومتها، وقال لها يجب أن يكون وجودك هنا سري للغاية المكان والبلدة حتي اسمي، لا اريد اي مشكلات يا حبيبتي هزت رأسها بنعم، واتصلت بـ اسراء وقصت عليها ماحدث لها بالأمس، وحين يعود الطريق للعمل ستعود اليها، نسرين: ياااااااه كان الأمس يوم طوييييل جدا، لن انسي تفاصيله ابداااا نهارا صاخب مؤلم وليلة وردية منعشة، رامي: حدثيني عن نفسك قليلا وخاصة عملك كسائقة، هل انتي محترفة ام هاوية؟، نسرين: ممممممم نعم محترفة ههههههه تقصد القيادة ام علي السرير!!! رامي: ههههههه علي السرير انا اعرفه! اقصد القيادة طبعآ، نسرين: حين طلقت من زوجي اضررت لهجرة بلدتي وتركت عملي السابق الي مدينة الديرة، اقمت في فندق رخيص لأبحث عن اي عمل به سكن خاص، دلني احد نزلاء الفندق الي مكتب السيدة اسراء وحين قابلت مديرة اعمالها، تفحصتني جيدا واوصلتني للسيدة، وبعد عدة اسئلة واختبار بسيط سألتني: العمل لدي اممم نعم اريدك سائقة خاصة لي، فسائقي سيسافر الي الخارج هل تجيدين القيادة؟، وبالفعل اختبرني سائقها في القيادة ونجحت بعد نيكة سريعة بالسيارة كرشوة مقنعة ههههههه، بعد شهرين من العمل اصبحت كاتمة اسرارها و خادمتها ايضآ في فراشها، انها سيدة جادة جدا اثناء العمل! وفي الليل مرحة للغاية، "اراك مهتم بالتفاصيل هل تشتهيها؟ رامي: من؟ تقصدي مخدومتك كلا لا اعرفها بالطبع انا اسألك عن نفسك ايتها الخبيثة؟ نسرين: ههههههه اي حقيقي فلندعنا من هذا الحديث الممل، لقد قررت ان اكون من تهتم بشئون بيتك هذا، فعطلتي الأسبوعية ستكون لخدمتك لأني احبك واجد ان حياتك غير منظمة! شعر رامي بان هذه المرأة مخلصة و لن يستطيع أن يبوح لها باسرار اللصة اسراء، فابعد عن رأسه فكرة تجنيدها ويكفيه بعض المعلومات التي حصل عليها، ولن يخوض معها في اي تفاصيل اخري لذلك شكرها علي خدمتها له، ورحب بها لتكون رفيقة اسبوعية تعتني به، رامي: البيت بيتك يا جميلة لكن سأعتبرك صديقه لا خادمه، هل تقبليني صديقكك الحميم؟ نسرين: واو هل تسألني؟ انت صديقي بالفعل حتي وان لم تكن ترغب في ذلك فأنت رقيق وممتع للغاية، رامي: سأذهب للتسوق واترك لكي حرية التصرف، لتنظيم حياتي، هل تريدين اي اغراض احضرها لكي؟ نسرين: نعم فقط بعض الملابس الداخلية علي زوقك الخاص، ارتدي رامي ملابسه وذهب الي السوق واشتري كل متطلبات المنزل واشيك ملابس نسائية لضيفته، ثم تحدث مع الشاويش رفيق عن خيط الوصول لأسراء، وقامت نسرين بتبديل وتنظيف كل المفروشات واعادت الي بيته، الحياة وحين عاد لم يصدق ما يراه، فقبلها واعطاها المشتروات ودخل حمامه وغسل جسده وارتدي شورت واسع و تيشيرت قصير و دخل الي مكتبه ليراجع ابحاثه علي حاسوبه، وكذلك فيلم المتابعة لكاميرات المراقبة بفيلته فلم تشوب ضيفته اي، تلصص او فعل خاطئ، دخلت نسرين ترتدي الروب الوردي القصير الشفاف، الذي يظهر كل مفاتن جسمها والملابس الداخلية الفاضحة التي اشتراهم لها، في حذاء الكعب العالي وبيدها صينية عليها كوب ماء وفنجاني نسكافيه، نسرين: تفضل احلي فنجان نسكافيه تزوقته بحياتك لينعشك لكي تنهي مذاكرتك بنجاح، رامي: انه وقته بالفعل، واو يالا روعتك هذه الملابس اشعلت فتنتك انتي ملكة متوجهة، "فوضعت علي فمه قبله خاطفة"، نسرين: انه اختيارك لذلك يجب أن تنظره علي جسدي لكي تستمتع، بحسن اختيارك، لقد اشتعلت اوداجه ولعبت الفراشات حول جسده فقام من امام مكتبه، وجلس بجانبها علي الأريكة ليحتسي رشفة من فنجانه، ثم يطبع قبله علي شفتيها، نسرين: طعم القهوة علي شفتيك مثل المن من السماء، هل انهيت مذاكرتك ام شغلتك عنها؟ رامي: فلتذهب الدراسة الهندسية الي الجحيم! اما دراسة الحب فهي جنتي بالفعل، نسرين: اكمل عملك اولا قطتك ستنظرك حتي تنتهي، رامي: هل انتي سحاقية يا امرأة ما هذا الوشم علي صدرك؟ نسرين: لا اطلاقا وليكن في سريرتك انه من مخدومتي اسراء، فهي تعاملني كدمية جنسية احيانا لأنها لا تثق بالرجال اطلاقا، وقالت انها تحمل جنين من رجل اغتصبها، رامي: ههههههه فلندعنا من هذه المرأة الماكرة، فلا تصدقي امرأة تقول أنها أغتصبت، هل يستطيع القلم الدخول في غطائه الا بالموافقة؟ نسرين: معك حق انا ايضآ لم اصدقها لكن بالفعل اساحقها بعنف كلما طلبت ذلك، ووضعا فنجانيهم الفارغتان واعتدل رامي في جلسته، وجلست نسرين بين فخذيه واستندت بظهرها علي صدره، ورمت مؤخرة رأسها علي كتفه، تتحدث عن احلامها التي فقدتها بسبب طلاقها من حبيب عمرها، لقد وجدته يضاجع صديقتها الحميمة في فراش الزوجية، ففقدت الزوج والصديقة انها اشد خيانه علي وجه الأرض، فأمسك رامي بثدييها وقبلها ومسح بخده دمعة سالت من عينيها، رامي: إن الخيانة جرح لا يندمل حقا وليس له مبرر لكن، لابد ان نتناسي ألامنا اثناء لحظات السعادة القليلة، نسرين: انا أوئمن بالخلاص من الزنوب، لكنه ليس الرجل الذي يمكنني مسامحته اطلاقا، رامي: هل تزوج صديقتك؟ نسرين: لا اعلم لكنه يعيش معها في بيتها رأيت سيارته قبل الطلاق، هناك عدة مرات فهي ثرية وهو شبه عاطل، من الممكن أن يكون خادم جنسي لها وعبدا ذليلا لأموالها، فأعتصر رامي ثدييها وضغطهم فوضعت كفيها علي كفيه، ولفت رأسها تقبل خده، وقالت: اقترب وقت الغداء وقد اعددت لك وجبة دسمة، رامي: لم اهضم افطاري بعد، لكن الجائع حقا هو قلبي، نسرين: واو قلبك جائع هههههههه ولا زوبرك، المنتصب بين فلقتيا كالمسمار، رامي: اعتقد ذلك، التفتت نسرين واخرجت زوبره ووضعته بين ثدييها، همست: "اريده يطوف ويلامس كل جسمي" لكنها انتصبت بسرعة وجريت الي غرفتها حين سمعت، طرقات خفيفة علي الباب، فأرتدي رامي الروب واتجه اليه وفتح لتدخل الطبيبة ايزيس فسلم عليها: ايزيس: ما حال نسرين اللذيذة اليوم، اتيت لأطمئن عليها هل مازلت نائمة؟ رامي: هي بخير اعتقد انها بغرفتها كنا نحتسي الروم وانصرفت، سأجهز لكي كأسا حين تنتهي من فحصها، دخلت ايزيس عليها وجدتها امام مرآة الغرور تمشط شعرها، وقد ارتدت روب السيد رامي الحريري، فقامت نسرين وقبلتها من فمها، ايزيس: ما أخبار مريضتي الجميلة؟ نسرين: مريضتك بالجنة سلمت يداكي، كم احببت هذا المكان واحببت كل من فيه، ايزيس: استعدي فلن اكون الأخيرة سيحدث عم قليلا هجوم، من جيران واحباب السيد رامي، ثم عادت الطبيبة لتجلس بجانب الطاولة تحتسي كأس الروم، وخرجت عليهم نسرين في فستانها الجديد وجلست بجوارها، فدق الباب ودخل جمع غفير يرحبون بها وبسلامة السيد رامي، الشاويش رفيق والعم عواد ومعهم عائلاتهم، وبعض الجيران، لقد شعرت نسرين بروح الحب تجول بأركان المنزل، فهمست: لرامي الطعام لن يكفي، فأبتسم وهز رأسه وما هي الا لحظات وتدخل سيدتان تحملان، صينيتين عملاقتين عليهم طعام يكفي، قبيلة كبيرة واعدو سفرة الغداء، ووسط الصخب والتباريك بالسلامة التهم الجميع طعامهم وقضوا باقي حفلهم بالحديقة حتي غروب الشمس، وقامت السيدات بجمع الأواني وغسلها واعادة ترتيب البيت، وودعوهم وانصرفوا لم تصدق نسرين ان رامي محظوظ بهذا الحب من الجميع، نسرين: يااااااه كم احسدك سيد رامي، انت محبوب للغاية انت بالجنة، رامي: إن الحب بين الناس في العالم هرب واتي الي هذا الحي بالفعل، نسرين: لقد تمنيت ان اكون قد تعرفت عليك في سن المراهقة، كنت سأتزوجك وانت مازلت غلام صغير حتما، رامي: كم عمرك الان فانتي مازلتي مراهقة بالفعل، انا اعطيكي تسعة عشر عام، نسرين: لا اقل من ذلك بكثير هههههههه، عمري لا يقاس بالسنين لكن بدون كذب عمري 32 عام الا شهرين، ثم اجلسها علي ركبتيه وهي تحتضن رأسه وتقبله، و قامت اعدت مشروب الشاي الأخضر وجلسا بالحديقة، ليستمتعا بأخر دفئ قبل برودة الليل، وكان رامي مشغول بكيفية الإنتقام من اللصة العاهرة اسراء الشريرة التي احبها بصدق وخدعته، وما تستطيع نسرين فعله لو طلب منها ذلك، رامي: هيا بنا الي الداخل فالسماء تنذر بهطول الأمطار واعتقد انه سيكون غزير، نسرين: يبدوا ان اقامتي معك ستطول! رامي: هطل المطر ههههههه هيا هيا، برق البرق وهدر الرعد واشتد هطول الأمطار وانقطع التيار الكهربائي، فأشعل رامي المدفئة الخشبية ودخل غرفة الخدمات وادار مولد الكهرباء، حيث دخلت نسرين الي المطبخ تعد وجبة ساخنة، رامي: نسرين الأخبار تنذر بكارثة سنبيت بالدور العلوي، لأنه أمن، نسرين: رأيت سيارات الانقاذ والأطفاء من نافذة المطبخ، â’¼â“ⓛⓓⓔⓠⒷâ“ⓨ â’·â“ⓢⓨ â’·â“ⓨ الفصل الثالث: رامي: هيا اسرعي الأمطار كشلالات نيجرا، المياه بدأت تتسرب الي داخل هذا الدور، نسرين: فلنهرب افضل فلن يتحمل البيت هذا السيل الجارف، سنموت غرقا، رامي: هنا مكان أمن بالفعل انظري به كل امكانات، الحياة لمدة طويلة سأشعل المدفئه وفوانيس الأضاءة، عليكي بترتيب السرير، اصبحت الحديقة والدور السفلي كبحيرة، ومازال المطر منهمر وانخفضت درجة الحرارة تحت الصفر، وتملك الرعب من المرأة الساخنة فهمست بخوف، نسرين: سأموت يا سيدي و في قلبي سر دفين، اريد الأفصاح عنه، رامي: ههههههه تفصحي عن سرك لرجل اقترب نحبه، سنموت معا يا فاتنة، نسرين: سيد رامي انت صاحب معروف، وجميلك في رقبتي وتأكد انني لن اخونك اذا كتبت لي النجاة، سيدي علمت مخدومتي السيدة اسراء بوجودي هنا عن طريق تتبع الهاتف الخلوي، واخبرتني بأنك تبحث عنها لتقتلها او تنتقم منها، لخلاف بينكم علي ميراث والدها وتتهمك بانك اغتصتبها وهتكت عرضها، ووعدتني بمكافئة كبيرة اذا تخلصت منك، فأذا كتبت لنا الحياة فأنا خادمتك وطوع أمرك، رامي: خسئت هذه العاهرة، لقد سرقت كل مدخرات والدي وهربت حتي مزرعة الكروم والمصنع، ملك لوالدي! نسرين: انا اصدقك دون ان تقص حكايتك معها لأنها، لصة محترفة بالفعل و مازالت تحترفها رغم ثرائها الفاحش، سأكون عونا لك للأنتقام لأني اعلم ما بعقلها، انا اقتلك ثم تقتلني هيا لدفن سرها الي الأبد، تيقن رامي من صدق نية نسرين، واتفق معها علي تنفيذ خطة محكمة للنيل من هذه المرأة التي احبها، وخانته وكان الألم يعتصر قلبه فقامت نسرين، ونظرت من خلف زجاج النافذة لتتبع هطول الأمطار، نسرين: حمدا للسماء قل سقوط الأمطار ومعدات الأنقاذ تشق قناة الي البحر، رامي: "احتضنها من الخلف" حمدا للسماء كتبت لنا النجاة، "ثم قبلها خلف اذنها" وجلسا علي السرير وهيا بين ساقيه ورمت برأسها علي كتفه، فأحتضنها والتصق خده بخدها وصوت نبضات قلوبهم، تختلط بخرير الماء تتنهد نسرين، نسرين: اشعر بدفيء انفاسك وحرارة صدرك، احتضني بقوة وأملي علي خطتك، رامي: غدا تهربين في احدي مدرعات الشرطة، وسأوصي الشاويش رفيق بذلك وتستأجرين سيارة من اوبر، وتقصي علي اسراء بأنني اكتشفت خدعتك وانتي تضعين السم، في مشروبي وحين حاولت أن اسقيكي مشروبي القاتل رغم انفك، ضربتيني بزجاجة الخمر وتركتيني بين الحياة و الموت وهربتي، نسرين: وسأزرع في قلبها انني عاهدت نفسي ان انتقم، منك حتي ولو تم اعدامي، رامي: ثم تبلغيني في الوقت المناسب بموعد وسادتكم الحمراء معا، وفي الصباح ارسمي لي علي حاسوبي كيف اتسلل الي غرفة نومها، واين اختبئ حتي تحين لحظة اختطافها، نسرين: اسفل الحديقة الشرقية يوجد سرداب وممر الي كوخ خارج القصر، هي صنعتهم لتستطيع الخروج من قصرها دون أن يشعر بها الحرس، ساترك لك مفتاح الكوخ في مزهرية الورد علي يسار الباب، رامي: تستحقي ليلة ساخنة ثم علقة اشد سخونة، لكي تعلم انني عذبتك وهتكت عرضك مثلما حاولت أن، افعل بها يوم ضبطها وهي تحاول سرقة اوراقي، نسرين: اووه اشعر بزوبرك بين اردافي هيا عذبني واغتصبني، بالفعل نهض رامي وجذبها من شعرها ولطمها علي خدها، واسقطها ارضا ومزق ثوبها ووضع قدمه علي بطنها، اصابها الذهول من هول المفاجأة وحاولت الصراخ لكنه اقحم، قطعة من ثيابها في فمها، واسقط سرواله ثم رفع ساقيها وسحب لباسها التحتي حتي كاحليها، ووضعه خلف رقبتها واقحم زوبره داخل كسها وهو يمسك يديها خلف ركبتيها، وصرخ: هكذا تعاقب الخائنات وظل ينيكها بعنف وشراسة، وهي تصرخ من الألم و تتأوه من الشهوة فسحب زوبره الي الخارج ودفعه مرة أخرى بقوة، اصبح الوضع اكثر سخونة مملؤ بصرخات وشهقات وكأنه ****** عذراء، وبأظافره وقبضته وضربات حزامه الجلدي، تمت اصابتها ببعض الكدمات حول اماكنها الحساسة حتي تتأكد اسراء، من بشاعة الأنتقام وتثق في مخدومتها نسرين، بالفعل عادة نسرين الي قصر اسراء "ترتدي بدلته" وهي تتصنع انها شبه محطمة، وجلست تنتظر قدوم سيدتها اللصة اسراء تجمع بعض الخدم حولها، يحاولون مواساتها والتخفيف عنها لكنها اتقنت بالفعل خدعتها، حتي وصلت اسراء واستدعتها بغرفة مكتبها، اسراء: ماذا بكي يا حبيبتي؟ هل انكشف سرك؟ وكيف حدث هذا؟ نسرين: "محتقنة" لم تخبريني انه يضع كاميرات مراقبه، لقد اكتشف خيانتي له وكاد يقتلني بنفس الكأس المسموم، بعد أن اغتصبني بعنف وجلدني بحزام سرواله، "تبكي" اسراء: لم اعلم انه وضع كاميرات مراقبه، لكن كيف هربتي منه؟ وهل تتبعك احد معاونيه؟ نسرين: اريد طبيب فورا، وتأكدي انني تركته بين الحياة والموت، اطمئني لقد هربت بملابسه كما ترين، وحطمت رأسه بزجاجة الخمر، اسراء: "تتفحص الأصابات" لقد عانيتي الكثير يا حبيبتي من اجلي، هيا الي حمامي ستعتني بكي مدربتي و طبيبتي، بعد تنظيف جروحها وجسدها والأطمئنان عليها، عادت إلى مخدومتها و هي تمثل الحزن والندم، ثم تناولت قرص مخدر ونامت حتي غروب الشمس، لتوقظها خادمة اسراء لتناول الطعام، اسراء: تناولي طعامك وقصي علي، كيف نستطيع التخلص من هذا الرجل الخطير اذا كتبت له النجاة، نسرين: رغم أنني اكن له كل هذا العداء و الكراهية، لكن لن انسي انه انقذني من موت محقق، كيف طاوعتك لقتله؟ اسراء: لأنكي تحبيني يا مخلصة، هل نستأجر من يقنصه؟ او لكي رأي اخر، نسرين: عزمت الأمر ان لا يقتله بأبشع الصور غيري وانا اقيده واعذبه كما عذبني، اسراء: ومتي تنفذي انتقامك هذا؟ نسرين: سأضع خطة محكمة واعرضها عليكي، بعد أن يتعافي جسدي واسترد صحتي، بعد أن تأكدت نسرين من ابتلاع اسراء الطعم ووثقت بحقدها الدفين تجاه رامي، وعادت لعملها كسائقة خاصة لمخدومتها، وفي احدي جولاتهم همست لها اسراء موعدنا بعد الغد علي الوسادة الحمراء، ارسلت SMS لرامي بموعد الوسادة الحمراء، وحين اختلت بها في غرفة نومها لتمارسان الجنس صنعت لها كوكتيل من خليط الفودكا مع الروم والنبيذ، وظلتا تحتسيان الخمر وهنا يقبلان بعضهن البعض، ثم تجردن من ثيابهن ووقفنا يتراقصان وهن منتشيات من فعل الخمر، اسراء: هيا يا حبيبتي احضري الدسار فكسي مشتعل، اريدك الليلة ان تشبعيني كفحل عنيف، نسرين: واو انا ايضا اريد مبادلتك الدسار، فرامي فصخ كسي وجعله لا يشبع، ارتمت اسراء علي بطنها وارتدت نسرين الدسار المطاطي، وفتحت ساقيها تلعق كسها وانفها بين فلقتي طيزها، وهي تئن: بأحها "اووه هاح زيديني حبيبتي" ثم نامت نسرين فوق ظهرها ووضعت الدسار بين شفتي كسها بعنف، صرخت: "مجرمة و حقيرة هاحححححح" وفي لحظة صراخها، هجم عليهم رامي في ملابسه السوداء وقناع كباتمان، ووضع فوطة علي انفها بها مخدر الفورمالين لتفقد وعيها، ثم حقنها بعد ذلك بمخدر فاليم القوي المفعول اعطته له الطبيبة ايزيس، وكممها وقيدها بحبل رياضي وهي عارية ثم خلعت نسرين الدثار المطاطي واقحمته داخل كسها، وحملوها من خلال الممر الي كوخ المفر، ووضعوها بحقيبة سيارته ثم عادت نسرين الي غرفة النوم، وارتدت ثيابها وجلست بجانبه وانطلقا الي بيت استأجره بمكان منعزل، وسط الغابة المطيرة الكثيفة الأشجار واجلسها علي كرسي له مسندين وقيدها به، وبالأتفاق مع نسرين فعل بها ايضآ ما فعله بأسرء علي مقعد بجوارها، وجلس امامهم ينتظرها ان تفيق من المخدر وتصنعت نسرين انها بغيبوبة، وحين افاقت اسراء ووجدت نفسها في هذا الوضع، حاولت الصراخ فلم تستطع لأنه وضع داخل فمها، كرة مطاطية وشريط لاصق اخذت تبكي بهيستريا، وتحاول استعطافه بحركات وجهها ورأسها وحين وجدت نسرين ايضآ مقيدة، اخذت تقفذ بكرسيها حتي انهكها الأرهاق، لكن رامي وقف ودفعها بقدمه لتسقط بالكرسي علي ظهرها، فأصبحت مؤخرتها مرتفعة وساقيها مفتوحتان علي مصرعيهم، فاحضر كرباج التحفيز الذي يستعمله الجودي مع جواده، واخذ يضربها ضربا مبرحا علي طيزها والدسار الذي داخل كسها، وهو يصرخ: ايتها العاهرة الخائنة احببتك من كل قلبي، حتي بعد أن سرقتي كل ميراثي ومجوهرات امي كنت ايضآ احبك، ثم ترسلي هذه الحقيرة التي انقذت حياتها و اويتها لتقتلني، سأمزق جسديكم واعلققكم كزبيحتين ايتها العاهرات، "ثم نزع الشريط اللاصق والكره من فمها، اسراء: ارجوك لا تقتلني اتوسل إليك، من أجل ابنك الذي في رحمي" تبكي وتصرخ" رامي: وما ادراني انه نسلي ايتها العاهرة الحقيرة" ينهال عليها ضربا وجلدا وقد فقد، حلمه وطيبته وتحول الي وحش كاسر، حتي فقدت وعيها فأحضر دلو مملوء بالماء البارد وسكبه عليها، لتفيق وتصرخ: "النجدة النجدة اغيثوني" فوضع حذائه علي فمها، وكال لها الضربات المبرحة حتي شعر بالأرهاف، فذهب إلى نسرين ولطمها علي خدها لتفيق من غيبوبتها المصطنعة، تفتعل البكاء وتطلب منه الصفح والمغفرة، فحل وثاقها والقاها علي الأرض ووضع قدمه علي بطنها، رامي: حتي انتي تناسيتي انني انقذت حياتك لتحاولي قتلي يا حقيرة، سيكون عقابي لكي شديد، نسرين: انا قذرة واستحق القتل افعل بي ماشئت، لكن ارجوك اعفوا عن سيدتي اسراء، رامي: هيا انهضي يا حقيرة عقابي لكي ان تعذبي هذه اللصة العاهرة، ثم اخرج من حقيبته سلاحه الناري وسحب جزء التعمير، واطلق رصاصة كاذبة بين ساقيها لتستقر بأرضية الغرفة الخشبية، وصرخ: انهضي يا حقيرة، فقامت وهي ترتعد من الخوف وتنظر الي اسراء و تتصنع البكاء، احضر رامي حبل سميك وقيد قدمي اسراء، وامر نسرين ان تحل وثاقها من الكرسي لتظل يديها مقيدتين خلف ظهرها، والقي الحبل علي النجفة الحديدية المعلقة بالسقف، وسحبه من الطرف الآخر لتصبح اسراء معلقة، و رأسها لأسفل وامر نسرين أن تستعمل الدسار، بقوة داخل كس اسراء، وحين تصنعت الرفض لطمها علي خدها فأمتثلت بأمره، واخذت تدفع الدسار وتخرجه وكلما تباطأت لسعها بالسوط، لكن رفع رامي يده لتتوقف نسرين من تعزييب حبيبته الخائنة، ثم امرها ان تحل وثاقها وتستر عريها وهي كذلك، وجلسنا المرأتين علي الأريكة تبكيان ووقف رامي وظهره لهم امام النافذة، يراقب ردت فعل اسراء في زجاجها حين اوحي لها انه يأمن شرها، اسراء: سيدي رامي اعلم مدي كرهيتك لي بالفعل، وكم انا حقيرة و قذرة! "تبكي" سأعيد لك كل ممتلكاتك بل كل ما املك، راجية صفحك ومغفرتك، رامي: ااااه لو تعلمي كم احببتك؟ ااااه لو فكرتي ماذا سيكون مستقبلكي معي؟ عليكي اللعنة ايتها الغبيه، هيا انهضي واذهبي الي غير رجعة، في هذه الحقيبة ملابس اشتريتها لكم هيا ارتدياها وانصرفا، "قامت اسراء تترنح من الألم وارتمت تحت قدميه تقبلهم" اسراء: انت انسان غير عادي انت ملاك اقسم لك بل اتوسل إليك، ان لا تظل تحبني فأنا حقا لا استحق حبك انا امرأة معقدة وغير مؤهلة، ارجوك ساعدني اتوسل إليك داويني من مرضي، فليذهب المال الي الجحيم ملعونة قصة اللصة الظريفة، رامي: هيا يا اسراء خذي سائقتك وانصرفا ليس لكي دواء عندي، بل انا من يحتاج الي الطبيب فالمرأة التي تحاول قتل من احبها، لا تستحق الرحمة او الشفقة و السرقة ليست لها دواء، دوائك هو ان تقتلي شيطان يسكن داخل عقلك المريض، نسرين: لن اذهب معها؟ لن اتخلي عنك؟ انا اسيرة معروفك انا خادمتك سيد رامي، رجل مثلك في طيبتك و طهارة قلبك و نقاء نفسك يستحق لقب قديس، جلستا المرأتان تحت قدميه خاضعتين تنتظران منه أن يحيد عن رأيه، يخرج رامي من البيت ويجلس علي مقعد القيادة بسيارته، ويضع رأسه علي المقود وهو شبه محطم، ويسأل نفسه: "إن الخيانة ابشع من القتل، لكن الصفح كمن احيا طفلا بعد موته" دخلت اسراء و نسرين بعد ان ارتديا ملابسهم بالمقعد الخلفي للسيارة صامتتين، بعد دقائق يعتدل رامي ويدير محرك السيارة ويتجه الي الطريق العام، وحين وصل إلى اقرب موقف للحافلات توقف وامرهم بالأنصراف ومنحهم بعض المال، وتركهم وانصرف الي مدينته وهو نادم علي ايذاء من احبها وخانته، دخل رامي الي فيلته وتناول مشروب بارد وجلس علي كرسيه الهزاز، لتهدأ نفسه فغلبه النعاس حتي حان الليل ليستيقظ علي صوت الشاويش رفيق، رفيق: حمدا للسماء علي سلامتك، طال غيابك من الأمس، ماذا فعلت بالجنية الخائنة؟ رامي: لقد عفوت عنها فليس مثلي من يستطيع الأنتقام من النساء خاصة او البشر عموما، رفيق: انت رجل نادر الوجود ليس لمثلك الحياة بين البشر، "يدخل العم عواد" قائلا: يا بشمهندس السيدة التي كانت في ضيافتك تطلب الأذن لها بالدخول، رامي: فلتتفضل! "تدخل نسرين تسحب خلفها حقيبة كبيرة بمساعدة العم عواد" رامي: هههههه ماذا بحوزتك هل جمعتي ملابس الحي كله بحقيبتك، نسرين: انها اموالك وارباحها ومجوهرات والدتك، ارسلتها اليك اسراء، رامي: الم اقل لها فلتذهب بهم الي الجحيم؟ هيا اعيديها لها فأنا حقا لا اريدها، رفيق: اهدأ سيد رامي انها اموالك وليست صدقة لترفضها، رامي: اصنعي لنا القهوة يا نسرين، اجلس سيد رفيق، هل تشرب قهوة يا عم عواد، عواد: لا سأذهب الي عملي اذا احتجتني اتصل بي، سلام رامي: توفي والدي وانا ميسور الحال ولم يتركني فقير، او محروم ولم تطاوعني نفسي بكسر خزانته لأنها موروثة من جد لجد لأب، لكن هذه الشيطانة هي من استطاعت حل لغزها فهي لصة محترفة، رفيق: اهنئك علي طيبة قلبك و رزانة عقلك، لكنها علي ما اعتقد تريد أن تصفح عنها، "يدخل العم عواد و خلفه اسراء بثوبها المحتشم القديم" يا بشمهندس الجنية بلحمها ودمها! رفيق: من اسراء؟ اسراء: نعم انا الحقيرة الخائنة اتيت لك خاضعة تائبة، فهل تصفح عني؟ عواد: يا باشا البنت خلاص ندمانه سامحها، رفيق: هيا بنا يا عواد الباشمهندس صاحب مرؤة، ليلتكم سعيدة، عواد: انا بالخارج اي اوامر، رامي: صاحبتكم السلامة، ظلت اسراء واقفة ووجهها المنقب ينظر إلى الأرض تنتظر حكم رامي عليها، لم تتدخل نسرين فيما بينهم ورفعت صينية القهوة وتوارت داخل المطبخ، يقوم رامي ويكشف وجهها ويرفعه من اسفل ذقنها وينظر بعمق داخل عينيها، رامي: يا اسراء ليست بكي صفة واحدة حسنة، احببتك سرقتيني، عاونت سائقتك طلبتي منها قتلي، من اي البشر انتي؟،وماذا تعتقدي اني فاعل بكي؟ اسراء: كريم و سوف تعفو عني انا ابنة الشيطان، صدقني لا امان لي اطلاقا فمن شب علي شيء سيشيب عليه، اعيد لي نفسي اخرج الشيطان من داخلي، انت فقط تستطيع ذلك انت قديس يا سيدي، رامي: نسرين تعالي و خذي اسراء الي غرفة السطح، اكرمي مثواها واستدعي السيدة ايزيس الطبيبة، لتتفحص حملها! اسراء: انا لست احمل جنين انا كاذبة انا انا انا! رامي: هيا اذهبي الي غرفتك حتي تأتي الطبيبة، وسأفكر بأمرك اصطحبيها يا نسرين، خرج رامي الي الحديقة وجلس ينظر الي السماء يفكر، هل حقا اسراء صادقة؟ ام هيا تدبر خطة شيطانية جديدة؟ يفيق علي صوت الطبيبة ايزيس، ايزيس: سيد رامي هل انت مريض؟ كيف تجلس بهذا الطقس الشديد البرودة؟ رامي: مرحبا عزيزتي جسدي مشتعل و عقلي مشوش الحزن يقتلني، ايزيس: ساتفحص اسراء ادخل حتي لا تصاب، بنزلة برد او وعكة صحية، تنصرف الطبيبة الي غرفة السطح لتتفحص اسراء، ويدخل الي غرفة مكتبه ويجلس علي اريكته و يسأل نفسه (إنه لأمر مدهش كيف يدخل شخص ما في حياتك في يوم من الأيام ولا يمكنك أن تتذكر كيف عشت يومًا بدونه) تدخل عليه الطبيبة ايزيس ومعها نسرين تحمل صينية القهوة، وجلسنا بجواره يرتشفان القهوة، ايزيس: المرأة تعاني من حالة نفسية حرجة للغاية، يجب عرضها علي طبيب نفسي، لقد اعطيتها مخدر لتنام، نسرين: نعم هي شبه محطمة لم اعاهدها بهذا الهوان، منذ عملت معها، رامي: ممممم لا تشغلن بالكم ايتها الحسنوات، اسراء اكبر ممثلة شيطانية بهذا الكون، في الصباح ستفيق و تسرق هذه الحقيبة و تختفي وراء الشمس، انا ادري منكن بها، ايزيس: مهما كانت مخادعة لا تستطيع أن تخدعني، صدقني انها في حالة اللا وعي وضربات قلبها غير منتظمة، بعد انتهاء ايزيس من قهوتها استأذنت وانصرفت الي عملها، ونزلت نسرين وجلست علي الأرض تخلع حذاء رامي و جوربه، وتدلك اصابع قدمه، نسرين: اسراء لم تكن حامل بعد فحصها من قبل الدكتورة ايزيس، رامي: اعلم ذلك اجلسي بجوارها وحين تفيق، ابلغيني فورا سأنام قليلا لأنني مرهق جدا، تمدد رامي علي اريكته يكاد الشك يفتك به لكنه اغمض عينيه محاولا النوم، ليسمع هماسات وانين فيفتح عينيه ليجد اسراء واقفة شبه عارية، فتهبط علي قدميها وتضع رأسها علي بطنه ويدها علي صدره، فيغمض عينيه متجاهلها تحرك رأسها الي رأسه وتقبل شفتيه يشعر بيدها الأخري تداعب بطنه وتتسلل داخل سرواله، وتتلمس زوبره فيضع كفه علي رأسها ويداعب شعرها، ثم اخرجت زوبره تدلكه وتحرك رأسها بأتجاهه وتقبل رأسه، وهمست: انت دوائي ثم ذهبت برأسها للأتجاه المعاكس، وادخلت رأس زوبره بين شفتيها لتمتصه بشوق ثم تبتلعه وتخرجه، وتقبل خصيتيه وجد رامي نفسه يضع كفه علي طيزها، فتتشجع وتسقط سرواله حتي ركبتيه، لم يتحمل الرجل هذه النشوة المحمومة فيدفع زوبره الي داخل حنجرتها ويده تضغط علي رأسها، حتي كادت ان تختنق ثم رفع كفه لتشهق وتملأ صدرها بالهواء، وتظل تمتص كامل عموده حتي رأت انقبضات خصيتيه، فقامت واسقطت لباسها التحتي وامسكت زوبره وقربت كسها منه وجلست بهدوء وركبتيها علي جانبية، حتي دخل بكامله الي رحمها وهيا ترتفع وتهبط وتستند بكفيها علي بطنه، ثم مالت علي صدره تقبله بين ثدييه فوضع كفيه علي فخذيها، وهي تتراقص فوق عموده القاسي مرارا و تكرارا "وهي تئن بأحها" فيجلس وهي مازالت تتأرجح للاعلي والأسفل ويدفن رأسه بين ثدييها، تصرخ: "عقابي ان اكون خادمة لك" يضحك رامي ويهمس: "لا اثق في شيطانه بدون قلب" تزداد في طحن كسها علي زوبره، وتهمس: "الشيطانه عشقت قديس فتابت اتوسل اليك سامحني هحححححح" يعود رامي ليضع رأسه علي وسادته ويغمض عينيه، وهي تمارس الرقص والنغج علي زوبره! فيشعر بيد تملس علي شعره فيفتح عينيه و ينظر حوله، نسرين: سيدي ان اسراء افاقت من المخدر، لكنها صامتة لا تتحدث او تشعر بوجودي، رامي: ماذا؟ وووومن؟!! لعله حلم حضري لها وجبة خفيفة، و اطعميها وانا سأخذ حمام سريع وأتي اليكن، "حين دخل رامي علي المرأتين" صرخت اسراء: لا اريد طعام لا اريد دواء انا لا استحق الحياة اطلاقا، "يفتح رامي خزانته ويتناول حزام جلدي" هل حقا تريدي الموت؟ سأقتلك ضربا ايتها العاهرة، نسرين: سأقيدها لك لابد أن تعاقبها بشدة، انها امرأة عنيدة هي لا تستحق اي شفقة، اسراء: اصفح عني ثم اقتلني لتطهرني من الخيانة فمثلي دواءه الموت (لقد قدمت لي الحياة، وقدمت لك الموت) رامي: من انا لكي اعفو عنكي؟ الحياة قصيرة جدا، "والقي حزامه عليها" قلبي و عقلي يخيرني بين حبي لكي و سواد قلبك، {تمت} انها النهاية المحيرة التي وضعتها لك عزيزي القاريء، ضع انت تفصيلها في مشاركة اتمني ان تنول اعجابك، وشكرا جزيلا لك اتمني السعادة لقلبك، [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
حبيبتى لصة محترفة - ثلاثة اجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل