الحلقه الاولى
السيده جيجي
#صانع_الكلاسين .
بدات قصتي عندما انتقلت للعيش في كندا للدراسه في ذلك الوقت كنت في التاسعه عشر من عمري .
كنت وقتها شاب منطوي و منكب على الدراسه و التحصيل العلمي بكل شغف . لدرجه انني لم اشعر بالاغتراب او تغير المكان . لم اكن افكر في الجنس كثيرا لانشغالي بالدراسه و لانني طورت نظاما ذاتيا للمتعه : حيث انني كنت اداعب قضيبي بيدي اليمنى و انا احاول حل المسائل الرياضيه المعقده بيدي اليسرى . فاقوم بالامساك به باصابعي اولا و ابداء بهز زبي بحركات سريعه ليتظخم و ينصب . عندما ينتصب اضمه الى فخذي اليمنى بحيث اقوم بحك الراس من الاعلى بجلد فخذي الناعمه في تلك المنطقه و عندما تتهيج و احس بحراره الجلد و تهيجه اغير المنطقه التي احكها .* بعد قليل ابدل الى حك جلده زبي من منطقه التقائه بالخصيتين .... فهي منطقه ممتعه ايضا و اكون قد جهزت نفسي للقذف بوضع مناديل حول راس زبي و تحت بنطالي حتى لا تبقى الاثار على ملابسي .
لم اكن حتى اتخيل اوضاع جنسيه عند القيام بهذا الاستنماء !
و في احد الايام كنت ادرس في غرفه الجلوس في شقه العائله المظيفه و كوني كنت وحيدا في المنزل فقد كنت امارس هوايتي باللعب بزبي اثناء الدراسه.
و فجأه سمعت الباب يفتح فابعدت يدي بسرعه عن زبي المتحجر ! و اذا بها السيده جيجي مالكه البيت قد عادت مبكرا اليوم .
كانت جيجي لطيفه معي و نادرا ما نلتقي لانني دائما في غرفتي .
القت علي التحيه و اقتربت من الطاوله التي اجلس عليها لتضع الاكياس من يدها ثم اقتربت مني اكثر و سالتني ان كنت بحاجه لمساعده في ما افعل ؟
ضحكت لانني ضننت انها تمزح و قلت : لم اكن اعرف انك خبيره في الفيزياء الحيويه ؟!
اقتربت جيجي مني اكثر و اصبحت في مجال رائحه شعرها الزكيه .... و شعرت بيدها تمسك زبي الذي ما زال منتصبا .... و تقول : انا لا اتحدث عن الفيزياء ......
في هذه الاثناء كنت احس ان قلبي قد يتوقف في اي لحظه فهو يدق بسرعه كبيره و احسست بخفه في راسي و دوار* ربما بسبب تدفق الدماء الى زبي فقط .... زبي الان ضعف حجمه الطبيعي و يكاد* يتفجر من تحت بنطالي الجينز .
بصراحه كنت في صدمه قبل اي شيء اخر !
بالرغم من ان السيده جيجي جميله الا انني لم افكر بها جنسيا ابدا رغم ملابسها الجريئه دائما و جسدها الجميل المتناسق الا انني افكر بها دائما بنظره الام نظرا لفرق السن فهي احتفلت قبل ايام بعيد ميلادها الثاني و الاربعين ! رغم انها تبدو اجمل من بنات العشرين !
كانت جيجي تراقبني بفضول و ابتسامه ماكره على شفتيها التي تبدو كحبه فراوله ناضجه
رائحه انفاسها ايضا تشبه رائحه الفراوله مختلطه بالكحول . ربما بسبب العلكه التي تمضغها و تصدر اصوات تلذذ و تنهد معها !
بدأت افقد السيطره على جسدي !
انفاسي تتسارع ! حرارتي تنخفظ و عرقي يتصبب !
تبا ! لقد بدات اسمع اصوات و ارى اشباح و شياطين !
وضعت جيجي يدها الثانيه في شعري و كانها تريد ان تتحكم براسي و كنت انا مستسلم تماما !
لفت وجهي باتجاه وجهها و بيننا مسافه قصيره لدرجه اني احس بانفاسها الملتهبه تحرق شفتي قبل ان تلصق شفتيها بفمي و تفرك بطريقه اثارت كل حواسي !
اول مره احس بوجود كل هذه المشاعر في الشفايف ! كان تلامس شفاهنا يبث تيار من الرعشه و المتعه يسري الى اطراف اصابعي ..... و زبي ايضا !
ضغطت جيجي على فمي اكثر و اخرجت لسانها لتدفعه داخل فمي و كانها تبحث عن لساني !
التقى لساني بلسانها .... كان اول مره اتذوق لسان ! كان طعمه حلو و يشبه الفراوله بسبب العلكه ربما . العلكه التي اصبحت في فمي حاليا
جيجي الان تضمني اليها بكلتا ذراعيها و لم تعد تمسك بزبي .
ولاحظت انني ايضا قد وضعت يدي خلف ظهرها و اضمها الي بقوه .
كانت قبله فرنسيه محمومه و رطبه .
و بقيت متجاوب معها بدون ان اعرف ماذا يجب ان افعل في الخطوه القادمه .
تدريجيا تلاشت اعراض الصدمه عني و بدات استمتع بتقبيلها و مص لسانها و ظمها بقوه .
افلتت جيجي من القبله الطويله لتاخذ نفس عميق و اجد نفسي ايضا الهث و كانني نسيت ان اتنفس طول مده القبله.
ابتعدت شفاهنا عن بعض و هناك خيط من اللعاب متصل من فمي لفمها ....
ادخلت يدها التي كانت تمسك بزبي تحت قميصي و بدات تلمس صدري* و تقرص حلماتي بنعومه باطراف اصابعها ..
الدكتوره كرستين
توقف اسكندر عن الحديث و نظر الى السيده الجالسه امامه وكانه يحاول ان يعرف رده فعلها في القصه .....
كانت سيده انيقه ترتدي تنوره سوداء قصيره و قميص ابيض فوقه جاكيت اسود يلائم التنوره .
في عقدها الثالث شعرها بني ناعم تربطه في مؤخره راسها و ينسدل على ظهرها كذيل حصان عربي اصيل .
ترتدي نضارات بعدسات رقيقه و اطار اسود سميك ليضهر وجهها مثل قطه توم و جيري البيضاء السكسيه !
شفاهها الان ترتعش و قد ضمت رجليها و بدات تحاول تغطيه افخاذها الناعمه بقماش التنوره القصيره ولكن عبثا فالتنوره لا تكاد تغطي شيئا من فخذها الايمن و الكرسي الجلدي يصدر صوتا عند احتكاكه بفخذها الذي بداء يتعرق ....
اعتذرت السيده من اسكندر او مستر الكس كما هو معروف الان و طلبت ان يسمح لها بمغادره الغرفه للحظات !
اوماء لها اسكندر براسه فقط مع ابتسامه صغيره
وقفت الدكتوره كريستن و هي تنظر الى ارضيه المكتب ذات السجاد المزخرف و الغالي الثمن و هي ما زالت تحاول تعديل التنوره بدون ان يلاحظ اسكندر* و خرجت من الباب الى غرفه الاستقبال حيث كانت تجلس سكرتيرتها و التي بادرت بسؤالها :
هل انت بخير ؟ وجهك احمر !
اجابت و هي تعدل نظارتها السكسيه .... نعم نعم .... لماذا؟!
و استمرت في المشي الى غرفه المطبخ و اغلقت الباب خلفها.
اخرجت هاتفها من جيبها
بحثت بسرعه عن رقم البرفسوره و ضغطت زر الاتصال !
رن الهاتف طويلا جدا بالنسبه للدكتوره قبل ان تجيب البروفسوره : هلو كرستين !
كرستين تهمس : احزري من يجلس الان على الاريكه في مكتبي ؟
البروفسوره : احد المشاهير؟ احد ممثلي مسلسل صراع العروش؟
كرستين ما زالت تتحدث بصوت منخفض : مستر الكس !
البروفسوره : #صانع_الكلاسين ؟!؟
كرستين : اها !
البروفسوره: واو ! ارجو ان يكون عميل دائم كرستين !
كرستين: يبدو ذلك فهو يتحدث عن ذكريات قبل عشرين سنه . انا متوتره قليلا . (قالتها بدلع)
البروفسوره : حتى اكبر مصممي الملابس الداخليه و الماركات يضل بشر و بحاجه لرعايه نفسيه. كل ما عليك فعله هو التعامل بمهنيه . لا تنسي المهنيه عزيزتي .
كرستين : تخيلي اني ارتدي كلسون و حماله صدر ماركه (كسميات) kossomiat ! الان.
البروفسوره : كنت قد سمعت عن قدراته في سحر النساء و لكن الان تاكدت ! هل انت بخير عزيزتي ؟!
كرستين وهي تتلعثم : لا تقلقي . علي العوده الان . باي ...
عادت كرستين الى الغرفه و كان المستر الكس يجلس على الاريكه الجلديه الفارهه باسترخاء .
رمقته كرستين بنظره تفحصيه سريعه و هي تمشي مستغله انه ينظر الى الشباك .
انه فعلا رجل وسيم ! فكرت كرستين .
ثم تذكرت قصته عن السيده جيجي و اغتصابها له و هو صبي في التاسعه عشره .... تلك العاهره المحظوظه هكذا وصفتها الكتوره كرستين في سرها !
و كرستين الان متشوقه لسماع بقيه القصه .
جلست كرستين و وضعت رجلا فوق الاخرى و اسندت ظهرها لكرسيها الجلدي الوثير و عدلت نظارتها السكسيه السوداء بيدها و هي تنظر لورقه تحملها باليد الاخرى .
قال لها مستر الكس : هل تعلمين انك خامس عياده نفسيه ازورها هذا الاسبوع !
نعم لا تستغربي .... فقد رشحت لي مديره مكتبي عشر عيادات و لكن كل مره كنت ابدا بسرد القصه يقاطعني الطبيب و يحاول السيطره على الحوار و تحويل مساره.
لم تفهم كرستين ماذا يقصد .... فتحت عينيها اكثر و امالت راسها و هي تنظر اليه كقطه بريئه .
اكمل اسكندر : ردود فعلك مثلا كانت مثاليه ... كم هو جميل ان احدهم ما زال يحمل تلك المشاعر الصادقه ....
حركاتك المرتبكه لتصفيف شعرك و لمسك لوجهك بعفويه ، محاولاتك في تغطيه تنورتك تجعلني اشعر انك تلبسين ملابس داخليه من تصميمي و ربما هديه من صديقك الحميم . .....
انا امر بازمه عصيبه دكتوره و بحاجه لشخص يسمعني حتى النهايه .
كرستين كانت تزداد خجلا و المستر الكس يقلب الادوار و يحلل نفسيتها و يرى منتجاته من تحت ملابسها .*
ثم قالت له : ارجوك اكمل ....
قلت انها كانت تداعب صدرك و تقرص حلماتك ....
صانع الكلاسين
الحلقه الرابعه
مع سابق الاصرار و الترصد
كانت تنظر الى زبي الذي سيمزق بنطالي و يخرج ليرقص مثل الكوبرا الهنديه من السعاده .
سالت السيده جيجي : هل انت مستمتع ؟
اجبتها بسرعه : جدا جدا سيده جيجي !
كنت على وشك القذف من شده الحماس وسرعه الاحداث ! ربما شعرت جي جي بذلك !
تراجعت جي جي للخلف قليلا .... ثم قالت :
لا ... لا . ليس بهذه السرعه . انها تجربتك الاولى و ساجعلها لا تنسى !
ثم توقف عن مناداتي السيده جي جي و ناديني بيبي ... اوك؟
اجبتها : اوك سيده بيبي !
وقفت جي جي و قالت لي ؛
انا ذاهبه الى غرفتي لاخذ حمام و اغير ملابسي و استعد للحفله . و انت ا ذهب الى غرفتك و خذ حماما و تعال الى غرفه نومي مرتديا الكلسون الذي وضعته لك في خزانتك في الصباح .
-كانت قد جهزت لهذا مسبقا! فكرت بفضول و راجعت حواراتنا عن الصديقات و الحياه الشرقيه و اني اخبرتها اني قادم من الارياف لاب مدرس رياضيات و ام مديره مدرسه .... و اني بكر لم امارس الجنس من قبل ... كل هذا تعرفه .. و لكن الاهم الخبر الذي سمعته معها على التلفزيون عن اعتقال مدرسه لاقامتها علاقه مع طالب في السادسه عشر ! و كانها تعمدت مشاهده الخبر وانا اتناول الافطار لثلاثه ايام متتاليه !
لقد سجلت الخبر و كانت تعيده بشكل مقصود في الفتره التي نجتمع بها معا في محاوله لكسر الجليد و ربما جعلي اتخيل سيناريو مشابه لذلك الفتى المحظوظ !
- واو ! اسمح لي ان اقاطعك قالت الدكتوره كرستن بلهفه و هي تعدل نظارتها السوداء السكسيه !
و تابعت : من هذه المراه في حياتك مجددا و ما هو عملها ؟
اجاب مستر الكس : امراه ذكيه جدا ! اليس كذلك ؟
اومأت كريستن براساها موافقه ....
تابع اسكندر : السيده جيجي و زوجها جزء من برنامج استضافه طالب مبتعث من الدول الفقيره و مساعدته على التاقلم في الثقافه الجديده .
زوجها فيلب محامي مشهور في الخامسه و الستين و رجل طيب و انا كنت افكر فيه في ذلك الوقت خوفا ان ياتي للبيت فجاه !
و جي جي استشاريه تغذيه و مدرسه يوغا و هذه الاشياء التي يفعلها الناس في محاوله للحفاظ على الشباب و الجمال و العيش طويلا !
و فعلا كانت النتائج واضحه على جي جي .
ادارت جي جي ظهرها و بدات تمشي باتجاه غرفتها قبل ان تنظر الي و كانها نسيت ان تخبرني شيء مهم ... وقالت :
على فكره سنكون في البيت وحدنا اليوم فلا تقلق حتى لو رن جرس الباب فانه الدليفري ، فقط طلبت بعض المازات البحريه و الشوكلاته .
و انا في قمه الاندهاش و السعاده بهذه الهديه من السماء قلت لها مجددا اوك سيده بيبي .... ثم صححت نفسي و قلت بيبي بيبي مرتين .
ضحكت جي جي على ذلك بدلال ادخل مزيدا من الدفىء الى زبي الكبير !
ذهبت الى غرفتي دخلت الشاور و فركت نفسي كثيرا مستعملا نصف علبه الشامبو و بدات اتعصب و اغضب لان الرغوه ملأت المكان و فقد التركيز بالجنس و بدات احاول فقط تنضيف نفسي من الصابون .
ما انتهيت و عطرت نفسي و بحثت عن الكلسون الذي خبئاته جي جي لي ... كان زبي حينها قد ارتخى .
اتذكر يومها اني نظرت الى نفسي في المراه الكبيره في غرفتي و تاملت جسدي الفتي حينها ....
انزلق اسكندر على الاريكه الجلديه و فرد يديه على المساند الجانبيه وهو ينظر للاعلى في اشاره من جسده انه يحاول استرجاع تلك اللحظه بتفاصيلها .
و اكمل : كان جسدي نحيفا و بشرتي قمحيه اكثر اسمرارا في وجهي و ذراعي .... و الكلسون ! اه الكلسون يجعلني اعجب بجسدي و حتى ان زبي بداء ينتصب اعجابا بما اراه من انعكاس صورتي في المرآه .
63IBs0UuvQ8
صانع الكلاسين
الحلقه الخامسه
في غرف النوم
بدا زبي ينتصب... كما انني بدات افكر بالمهمة التي تنتظرني !
لقد كنت سعيدا جدا اني على وشك ممارسة الجنس للمرة الاولى ...
ولكن..... ايضا شعرت أني في طريقي الى امتحان في الجامعة !
ترى .... ماذا لو لم تعجبها طريقتي في الجنس ؟
..... ماذا لو انني قذفت بسرعة واكون احرجت نفسي و أثرت شفقتها وسخريتها ؟
الكثير من الأسئلة و انا أسير في ممرات المنزل الكبير حاف القدمين منتصب الزب و شبه عار !
رن جرس الباب فأثار فزعي رغم ان جيجي قد أخبرتني مسبقا .
تجمدت في مكاني على باب غرفتها لا اعرف ماذا افعل .
فتحت جيجي الباب و امسكتني من ذراعي برفق تقودني الى داخل غرفتها ولكن ما فاجأني انها ترتدي فستان اسود انيق يصلح لموعد عشاء في الخارج !
قالت لي جيجي : ساذهب لفتح الباب ، استرخي و استكشف المكان لحين عودتي... يا صاحب الجسد المثير!
خرجت جيجي من الغرفه و بدات انا انظر من حولي الى الغرفه الجميله !
الان فقط عرفت سبب حجم البيت الكبير من الخارج !
لقد كان جناحا كاملا مخصص للسيد فيليب وزوجته جيجى .
الجدران مكسوه بالخشب الماهغوني الفاخر و الذي جعلتني رائحته النفاذة و احتراق الحطب في الفاير بليس في حاله نشوه تشبه الحشيش.
أمام المدفأة المشتعلة هناك قطعة من الفرو الأسود من جلد دب (الغريزلي) المنتشر في غابات فانكوفر !
على الجانب الاخر من الغرفه يوجد بار أنيق يحتوي على عشرات الزجاجات من المشروبات الكحولية الفاخرة و على البار ايضا جهاز التحكم بالستيريو المركزي المتطور في ذلك الوقت.
تعجبت في البداية أن لا سرير في الغرفة ولكن انتبهت انني في غرفة الاستقبال من ذلك الجناح الفسيح الذي يعتبر نصف مساحة الفيلا الضخمة .
عادت جيجي تحمل الدليفري وهي مبتهجة و تدندن اغنية مشهوره بطريقه كلها دلع و تبدل كلمة حب في الاغنيه الى نيك و هي تغمز لي بعينيها و انتبهت انها ترتدي رموش صناعيه سكسيه جعلت غمزت عينها تصيب زبي في مقتل.
تنهد اسكندر و نظر الى الدكتورة كريستين للحظات جعلتها تتوتر و تبدأ بالعبث بنظارتها السكسيه من جديد.
ثم قال المستر الكس بعاطفة واضحة : ما زلت أذكر تفاصيل جسدها الجميل .
كانت السيدة جيجي قصيرة نسبيا وانا اعتبر طويلا نوعا ما ! مشت السيدة جيجي باتجاه البار ووضعت المازات و الشوكولا على البار و صبت لنفسها كاسا من النبيذ الاحمر و تناولت قاروره ماء و قالت لي : لا كحول لك اليوم ، أريدك ان تتذكر ما ساعلمك اياه!
و رمت القارورة الي و هي تقول : تذكر أن تتنفس دائما ! التنفس المنتظم مهم.... لقد كاد يغمى عليك اثناء القبلة في غرفة الجلوس.
معها حق ! لقد نسيت ان اتنفس لانشغالي بحضنها و التحسيس على جسدها الطري.
التقطت القارورة و فعلا كنت عطشانا جدا فشربتها مرة واحدة.
كانت جيجي تقترب ببطئ و تمشي بتمايل بسبب الكعب العالي جدا الذي ترتديه !
في هذا الحذاء تكاد تكون بنفس طولي !
كنت اقف قريبا من المدفاه ربما لانني البس كلسونا فقط او لان النار تشعرني بالأمان لا اعلم.
وقفت جيجي مقابلي شعرها يلامس كتفي الايمن .... كان شعرها اشقر و كثيف يجعل راسها يبدو ضخما جدا ووجهها يبدوا صغيرا و طفوليا تحت ذلك التاج الذهبي ذو الرائحة الجميلة و الجاف ايضا !
نعم لقد اخذت حماما لجسمها فقط ولم تغسل شعرها الجميل و الذي يبدو أنها قد صففته ذلك اليوم خصيصا لتثير اعجابي ...
قالت جيجي: هل تحب تسريحة شعري هذه ؟
قالتها بدلع و غنج و هي تضع يدها اليمنى خلف ظهري و اليسرى تمسح بها على كتفي الأيمن و صدري !
كانت لمساتها تبث تلك الموجات الى زبي المسكين ! زبي الذي قد يقذف في اي لحظة.... ولكن جيجي تذكرني ان اتنفس بعمق و قد نجح التنفس في تأخير هذا الشعور حتى الآن!
اجبتها وانا اتحسس جسدها بتردد و انا الامس ولا الامس ظهرها بيد ويدي الاخرى ملتصقه بفخذي وكانني احاول منع نفسي من الهرب.
قلت لها بصوت مرتعش: شعرك جميل !
ضحكت جيجي بابتهاج و أفلتت من قبضتي الخجوله و راحت تتمشى فى الغرفه الكبيره بطريقة عارضات الأزياء وهي تقول :
ماذا عن الفستان؟
اجبت : و الفستان رائع .... انت جميله جدا سيده جيجي !
قالت جيجي: هل ترغب ان تنيكني ؟
كان السؤال صدمه ! لم يحضرني اي رد و ساد صمت قصير .
قاطعته جيجي : انا ارغب ان تنيكني .... ارغب بذلك بشده .... ارغب بذلك منذ ان رايت صورتك في قائمه الطلبه المبتعثين .
تناولت جيجي كاس النبيذ و اخذت رشفه و تابعت : ليس لديك ادنى فكره كم اعشق عمر العشرين ... احس انني عالقه في هذا العمر الى الابد.
الدكتورة كريستن تستمع باهتمام .....
قالت كرستن لاليكس : في علم النفس يقولون ان الرجل يبلغ ذروه نشاطه الجنسي في سن العشرين و المراه في سن الاربعين .... لذلك فقد كانت صدفه مثاليه ان تجتمع مع انثى خبيره و معجبه بك تدخلك الى عالم الجنس من اوسع ابوابه! انا متشوقه لمعرفه ماذا حدث تلك الليله
اكمل مستر اليكس ارجوك....
يتبع.....
Abnmx-ro7n4
صانع الكلاسن
الحلقه السادسه
الاسد و الحمل
طلبت مني جيجي ان اجلس على الاريكه الثلاثية في الجانب المقابل لباب الغرفه!
كانت اريكه من الخشب المزخرف المطلي بطلاء ذهبي بديع .... و المقعد ومسند الظهر من المخمل الأحمر الذي يخطف الأبصار !
جلست هناك اراقب جيجي تمشي بدلال و اغراء باتجاه الباب الذي دخلت منه وتسحب ستارة بيضاء ضخمة لتغطي الحائط بالكامل !
ثم تناولت جهاز تحكم من الرف المقابل و بكبسة زر تحول الحائط لشاشه سينما !
في البدايه توقعت انه فلم اباحي و بدات اجهز نفسي لتطبيق ما ساشاهده على أرض الواقع!
لكن جيجي جمدت الصورة و هي ماتزال كتابه ! ..... اتذكر جيدا مفاجأتي، استغرابي و نوع من الارتياح حين قرأت ناشونال جيوغرافيك تقدم)!
انا انظر الى الشاشة بفضول الآن !
قاطع تركيزي صوت جيجي و هي تطفئ النور الآن لتصبح الغرفة معتمة ليس فيها غير ضوء الشاشة السوداء و بعض الكتابه لتقول:
هل شاهدت افلام بورنو من قبل؟!
أجبت بنوع من الفخر حينها : طبعا ! و لكني فعليا لم أكن قد شاهدت الكثير منها . نظرا لصعوبه الحصول عليها اولا و انشغالي بالدراسه ثانيا وأخيرا : لم اكن اتامل ان امارس الجنس حتى في السنوات العشر المقبلة نظرا خطتي الدراسية المكثفه و انشغالي بالفيزياء !
أجابت جيجي : اريدك ان تنسى اي شيء تعلمته من تلك الأفلام !........ و ان تشاهد هذا الفلم !
بدا الفيلم بأسد يزأر بكبرياء !................. كان الاسد يستعد للصيد!
ابتعدت الكاميرا عن الأسد ليظهر في الشاشة مجموعة من الغزلان و غزال رضيع يبدو صغير الحجم !مظهره يمثل البراه بحد ذاتها !
قال اسكندر ذلك و تنفسه يتسارع ! تغيرت تعابير وجهه لحزن شديد و رغبه في البكاء عندما بدأ يتذكر ذلك الغزال الرضيع !
اكمل اسكندر : كان الاسد يتربص الغزلان و فور انقضاضه على القطيع .... هربت الغزلان السريعة ليقع الرضيع في قبضة الأسد !
في هذه الاثناء كانت جيجي تجلس بجانبي على الاريكه و تضع يدها خلف رأسي و تدلك رقبتي من التوتر الذي اشعر به خوفا على حياه الغزال الرضيع! ذلك المخلوق اللطيف ،البديع،الطفل ،البريء !!!!!
كنت قد انجرفت بعيدا عن الجنس و افكر في المصور ابن الشرموطه الذي لم يتدخل لإنقاذ هذا الكائن البريء !
فعليا كانت جيجي ملتصقه بي و تدلك رقبتي و اكتافي وانا في عالم الادغال اريد ان اغير نهايه الفلم التي انا متاكد منها تماما الى نهايه سعيده!
وضعت يدي خلف ظهرها كنوع من المجامله فانا الان في حاله ترقب قصوى .... لم اشعر بشيء!
قبض الاسد على ذلك الغزال الرضيع !.... ولكن الغريب في الامر انه لم يقتله!
و في تحول مفاجيء لمجرى الأحداث بدا الأسد يلاعب الغزال الطفل و يلهو معه !
عندها تنفست الصعداء و بدا يعود الدفئ الى زبي المرتخي !
بدأت بالتحسيس على ظهر جيجي شهوه الان !
استجاب زبي بسرعه ليتصلب و يخرج راسه من الكلسون الاحمر و كانه يريد ان يلقي التحية على جيجي السكسيه!
كانت جيجي تراقب كل شيء عن كثب ! كيف لا وهي مدربة يوغا و طاقه روحيه و استشاريه نفسيه!
قبلتني جيجي على شفتي و هي تمسك برأسي بكلتا يديها و مازال جهاز التحكم بيدها !
أوقفت جيجي الفلم وهي تقبلني و تبتعد عني في نفس الوقت!
ابتعدت لتجلس على الطرف الآخر من الاريكه الثلاثية و تترك المنتصف فارغ !
كانت تنظر إلي بابتسامة مليئة بالشهوة في ذات الوقت الذي تبتعد فيه!
قالت لي عليك بإكمال الفيلم اولا حتى نهايته !
يتبع.....
CeMEUH4uhHc
صانع الكلاسين
الحلقه السابعه
الدرس الاول
تابعت المشاهده ولكني افكر في جسد جيجي الطري و لمساتها الناعمه و بين الفينه و الاخرى اختلس النظر الى فخذيها الناعمين حيث اني استطيع رؤيه رجليها بالكامل عندما جلست لان الفستان مفتوح حتى خصرها تقريبا!
كما أن قماش الفستان يجسم صدرها وكأنه ملتصق بحلماتها الناتئين من تحت قماش الفستان الحريري !
كنت افكر بان انقض على جيجي الان و انيكها بالقوة ! فربما هذا ما تريده !
و بينما كنت استجمع الشجاعة اللازمة لذلك و اتذكر الأسد وهو يتربص فريسته ..... بعثر الفلم كل شيء قد بنيته حين هجمت اللبؤه التي انبثقت من العدم و حاولت خطف الغزال الرضيع من الأسد !زأر الأسد و زمجر و بحركة خاطفه دحر الانثى وهي خالية الوفاض!
بعد انقشاع سحابة الغبار التي غطت أرض المعركة ظهر الغزال حيا !
كان الأسد يحاول التأكد من أن الرضيع حي بتحريكه برفق وحين تأكد من انه يتحرك .... ضغط الاسد على ظهر الغزال بيده الثقيلة ليصبح الرضيع صرخه الم قاطعها الأسد بعضه سحقت عنق الغزال و سحقت شهوتي معها !
نظرت الى جيجي و كانت تعابير وجهي تفضح ارتباكي و عدم فهمي لما ترمي اليه من عرض هذا المشهد المؤلم قبل ممارسه الجنس .
بدأ الأسد بالتهام فريسته بنهم و اللبؤه تحوم حوله .
توقف الاسد عن الاكل بسرعه حين لاحظ اللبؤه و افسح لها المجال ان تقترب من الوليمه بينما تراجع هو ليراقب و يحرس المكان !
و بعد قليل ، عاد الاسد ليتصرف مع اللبؤه كما كان يتصرف مع الغزال الرضيع !
انه يستخدم يديه ليمسح على راسها و يحك جسده بجسدها ثم يدور حولها و يشم مؤخرتها وهو يزار بضراعه !
انصاعت اللبؤه لاراده الاسد و تمددت امامه رافعه ذيلها لتكشف عن مفاتنها !
اقترب الاسد و عضها من رقبتها ايضا كما عض الغزال و هو يسدد زبه الملكي الى كس اللبؤه المكشوف .
فعلا ان الاسد ملك الغابه ! فحتى أثناء التناكح .... فإنه ينيك بشموخ !
كان الأسد يتصرف بنوع من العدوانية التي تحملتها اللبؤه بصبر قبل ان تنفجر فيه غاضبة و تلتف باتجاهه و تلكمه بمخالبها في لحيته المهيبة.... وتراجع الاسد باتجاه الوليمة من جديد و بدا بالتهام الطعام !
باستخدام جهاز التحكم : اوقفت جيجي الفلم و اشعلت الاضواء !
نظرت اليها وانا غير متأكد ماذا يجب ان اقول او كيف اعلق على الفلم !
وضعت رجل فوق الاخرى و ارتشفت بعض النبيذ ثم قالت : ما رايك!؟
اجبت : جميل ! انا احب ناشونال جيوغرافيك .
قالت : هل رايت كيف لعب الاسد مع الغزال و حماه من هجوم اللبؤه قبل ان يجهز عليه بنفسه؟! هذا تماما ما يجب ان تفعله مع النساء!
لم افهم شيئا و كان ذلك واضح على وجهي .
تابعت جيجي: هناك مقولة شهيرة احبها : ( كل شيء نفعله هو بهدف ممارسة الجنس بشكل او باخر ، ما عدا عملية ممارسة الجنس نفسها! ....فهي تعبير عن القوة )!
هل لاحظت كيف تصرف الأسد مع الانثى ؟ لقد عاملها كما يعامل الفريسة !
هكذا يجب ان تكون في غرفه النوم !!! تذكر ذلك يا اسكندر !
لقد تعمدت ان تكون انت شبه عار و انا ارتدي ملابس الخروج !
انت شاب صغير و وسيم و اريدك ان تكون مرتاحا و شريكتك تنظر لجسدك العار .
لقد طلبت منك أن تنسى كل شيء عن افلام البورنو لانها مصممه للمشاهد .. انه عرض جنسي وليست دروس في تعلم الممارسة!
الدكتورة كريستين تهز راسها باعجاب . ثم قالت : ملاحظة في مكانها من السيدة جيجي ... يبدو انها ارادت تعليمك الجنس أكثر من شهوتها لممارسته معك!
تماما ! هتف اسكند!: لقد كانت تعطيني درسا تم الإعداد له مسبقا!
تابع اسكندر قالت جيجي : عليك أن تطمئن ان لا احد يحكم عليك في هذه الغرفة ..... أنت و شريكتك فقط ! و لولا انها تريدك لما كانت معك الان ! لذلك تخيل نفسك عار لوحدك ولا احد يراقبك و اذا كنت اراقبك ... فانا افعل هذا بدافع الشهوة !
قالتها جيجي و عينيها تتجول بين النظر الى زبي المرتخي حاليا و صدري المتناسق و حلماتي الصغيرة، نعم لقد لاحظت جيجي ذلك و قالت : كم انا معجبه بحلماتك الغامقه الصغيرة ! أما حلماتي .... قالت جيجي : فهي مختلفه !
ثم كشفت احدى حلماتها بان ازاحت الفستان قليلا !
كانت حلماتها شقراء .... تنسجم ولون بشرتها الحليبي حيث يندمج الابيض بالوردي المصفر .... لتشكل دائره واسعه كانها نصف برتقاله .... و في المنتصف تبرز الحلمه كانها حبه زبيب ناضجه !
لا اخفي عليكي دكتوره ..... قالها اسكندر وهو يعدل جلسته على الكرسي ... لقد كان ذلك بمثابه صعقه عطلت عقلي و ألهبت زبي !
عاد زبي ليشرئب من جديد !
كان بزها لذيذا جدا ... لا اعرف لماذا تخيلت حينها اني حين امص حلمتها سوف اتذوق ايس كريم بنكهة الفانيلا المخلوطة بالكراميل !
ربما لان لون حلمتها يوحي بتلك النكهه اللذيذه ! شعرت برغبة فطرية اني اريد الرضاعة... و بدات بلعق شفتي لا اسمع شيئا مما تقوله جيجي!
5pwrYS2ovmQ
صانع الكلاسين
الحلقه الثامنه
اكشن
لم تكتفي جيجي بعرض بزها اللذيذ امامي
فرفعت رجلها اليمين ووضعت كعبها العالي جدا على المقعد المتوسط الفاصل بينناَ
و ازاحت الفستان بين رجليها لتعرض لي كسها الأنيق!
كانت منطقة التقاء فخذيها كما شفاه قط ! !
سرحت في إتقان حلاقة الشعر حول شق كسها الجميل!
تخيلت فعلا اني انظر الى فم قط غاية في اللطافه و اني لا انظر الى كس جيجي !
وضعت جيجي يدها على كسها و كانها تحاول تغطيته!
و من ثم ضغطت على اعلى كسها و سحبت جلدها باتجاه سرتها !
ليفتح كسها كأنه زهره جوريه !
يا له من منظر مميز حين رايت الكس بتفاصيله للمرة الاولى!
و في عز ذهولي طلبت مني جيجي ان اقوم عن الأريكة و اجثو على ركبتي بجانبها و بيدي اليسرى ابدا بتدليك كسها و يدي اليمنى تحت راسها!
كان ملمس كسها جديد على احاسيسي !
كان يشبه ان تضع يديك على شفتي احدهم !
في البدايه التصقت اصابعي بجلد كسها الرطب!
و الذي يزداد رطوبة!
مع ازدياد رطوبة كسها بدأت جيجي بالتنهد و الشهيق الذي كان يلهب زبي ولكن بطريقه مختلفه الان !
بدات اشعر انها ضحيتي !
انا المسيطر في هذه المعركة!
انها لا شي بدون لمساتي و حظوري الذكوري الطاغي!
كسها الان لزج و اصابعي تتزحلق لتدخل في مهبلها بلا استئذان !
كل ما أرغبه هو حشو زبي في هذا المكان !
لكن جيجي تتنهد و تغنج و تشد راسي لتقبيلها !
انا الان مندمج تماما في هذا النشاط الجنسي و العاطفي المبهج!
قبلتها بشغف و سمحت لها ان تمتص لساني و مصصت لسانها كنوع من رد الجميل !
لكني تقاجئت بطعم لسانها و شعور مص شفتها السفلى تحديدا !
في هذا الوقت كنت قد نسيت زبي تماما و قفزت فوق الاريكه احاول الصاق جسدي بجيجي علي اقذف و ارتاح !
لكن جيجي قلبت الأدوار !
قفزت جيجي فوقي و انا ممدد على الاريكه المخملية!
ثم افلتت من القبله و وبدات بتقبل صدري و نزلت لتمتص زبي !
جيجي تلعق زبي بلسانها الرطب و تقبل خصيتي بعاطفه فائظه
و خلال جنونها هذا ضلت تذكرني بمصير الغزال الرضيع!
خلعت جيجي فستانها ووقفت عاريه امامي ممددا على الاريكه ارتدي كلسون خول ركبتي بزب يكاد يتفجر
سارعت جيجي بنزع كلسوني ورميه بعيدا
ثم انقضت علي زبي تمتصه بعنف و شغف
كان ت تبتلع زبي حتى الخصيتين في كل مره......ثم تخرجه ببطء وعينيها ترغر بالدموع
لان زبي الطويل كان يصل الى ما بعد البلعوم
لقد كانت مبهورا بقدرتها الرهيبه على الديب ثروت .... و عرفت هذا المصطلح بعدها بكثير
وعندما اخرجته
احسست باسنانها تعض طمره زبي ولكني كنت مستمتتعا !
ليس جنسيا فقط...... ولكن هناك امراه جميله تريد تقبيل زبي !
لم يكن هنالك اي مشاعر
مجرد تفاعل كيميائي!
بعد ان تاكدت هي من رطوبه زبي !
فتحت جيجي رجليها و هي تمسك بزبي و تحكه ببظرها !
كنت اراقب وجهها الملائكي و كيف تعبر عن نشوتها بعض شفتيها و اطلاق التنهدات السكسيه !
جلست جيجي و زبي يملا' كسها الضيق و هي تدلك صدرها و تعيد تصفيف شعرها !
كنت انظر اليها بفضول متناسيا الجنس برمته !
انها تستمتع بما يجري و لا تفعل ذلك من اجلي فقط كما كنت اقرأ في الروايات الرومانسية !
لم اكن اتخيل الجنس بهذه الطريقه في ذلك الوقت..... لقد كنت اعتقد ان دور الانثى سلبي بحت
بحيث تبقى الانثى تقاوم حتى اخر لحظه........ بينما يقوم الذكر المسيطر بتمتيع نفسه.... و تمتيعها بالمعيه.
وبينما كنت غارقا في التفكير و المقارنه بين افتراضاتي الخاطئه عن الجنس و الواقع الذي انا فيه
محاولا ان اتناسى ان زبي يدخل في كس للمره الاولى و اطبق تعليمات جيجي بالتنفس المنتظم لتاخير القذف الوشيك الذي احس به يتسلل الي خصيتي كلما تذكرت كسها
اثناء ذلك .....
يبدو ان جيجي نسيت وجودي كليا و ذابت في عالمها الخاص .
يتبع
wa5Am9JPTpA
صانع الكلاسين
الحلقه التاسعه
الافعال الكامله
كانت جيجي تصعد بجسدها حتى يكاد زبي يخرج من كسها وتنزل ببطيئ لتعود و تبتلع زبي بالكامل !
حيث كانت تأمرني باخذ نفس عميق أثناء النزول و تعد 1...2....3.
و حين تخرج زبي من كسها تامرني بالزفير !
كانت تمسك بيدي و تطلب مني ان اضعها على ابزازها الشامخه !
كنت احاول ان احتوي بزها بالكامل بكفي لكنه أكبر من ذلك بقليل ....
بدأت اتصرف وحدي و ادلك صدرها كما كانت تفعل هي لنفسها و قد اعجبها ذلك كثيرا ....
وضعت يدها فوق يدي اليسرى و طلبت مني بغنج ان اقرص حلماتها !
كنت اقرص حلماتها الشقراء المنتصبه كزبي تماما ! و كانت حلماتها تستجيب بان تنتصب اكثر و تتحجر !
و جيجي تآن من المتعه والنشوه !
استمرت جيجي بنفس النمط من التزحلق على زبي الكبير ما يقارب من 12 دقيقه وقد قدرت الوقت عن طريق الاغاني التي تصدح في الخلفية!
و فجأه غيرت جيجي الى شيء اخر !
الان هي تضغط بجسدها حتى يدخل زبي الى اعماق اعماقها !
و بدات بحركه دائريه حيث ان زبي يميل الان بجميع الاتجاهات .... كنت اتخيل انها تعامل زبي و كانه ذراع بلاي ستيشن !
توقفت جيجي عن العد و انا اراقبها بشغف و شهوانيه !
جسمها يتعرق و جلدها الناعم الابيض يلمع مقابل الضوء الاصفر !
احسست بقوه غير طبيعيه في جيجي الان !
انها تتنفس و تشهق بعمق!
جيجي ابتلعت زبي بكسها من جديد و بدأت تسحب جسدها للاسفل.... فهي الان تضغط مؤخرتها للأسفل يشكل ذلك ضغطا على زبي يكاد يكون مؤلما ! فهو نفس الشعور عندما احاول تنويم زبي المنتصب و حنيه للاسفل حتى اخفيه في احدى رجلي البنطلون!
نسيت الالم حين بدات احس بسائل دافيء يتسرب من كس جيجي و يسيل على خصيتي !
جيجي وصلت الذروه!
كان هذا كفيلا باشعال براكين في قلبي ! قلبي و زبي ايضا !
امسكت بجيجي بدون اي اعتبار للعد و التنفس و الشهيق و الزفير!
بدات بدعر كسها بكل قوتي و انا ممسك بخصرها بيدي القويتين !
كنت اقبض على خصرها بواسطه تلك المنطققه فوق حوضها بقوه و بدات برفعها و تنزيلها على زبي بعنف و سرعه !
كنت استعمل كس جيجي لا بل جسم جيجي بالكامل كدميه جنسيه!
لم اكن افكر في اي شيئ الى انني اريد الوصول للذروه و القذف !
لم اتمكن من الوصول لنفس النمط الذي تعودت عليه اثناء اللعب بزبي يدويا!
تملكتني الغريزه و قلبت جيجي على ظهرها و وضعت ركبتيها على كتفي و بدات بنيكها بنفس النغمه التي استنمي بها !
و ما هي الا لحظات حتى بدات اشعر باني ساقذف !
كانت المشاعر تتجمع من اطارافي و تسري للتركز في زبي و ما حوله !
و في اللحظة الحاسمة افلتت رجليها و ارتميت فوقها و انا احشر زبي في كسها بكل قوه!
كنت وكاني بدافع الغريزه -غريزه التكاثر- احاول زرع بذرتي في بستانها !
كنت حريصا ان اقذف عميقا في تلابيب كس جيجي اللذيذ!
قذفت كثيرا و غزيرا !
لكني لم اتوقف عن النيك !
لم يرتخي زبي بعد القذف و لم اشعر أن علي التوقف او اني كنت متحمسا زياده عن اللزوم!
بدا صوت دخول زبي و خروجه يصبح رطبا .
جيجي الان تعود الى وعيها و ادركت انني رويت كسها العطش و بدا يفيض الى الخارج!
وضعت جيجي يدها على صري و كانها تدفعني بعيدا عنها و لكن برفق!
وعلى وجهها ابتسامه رضى قالت .... دعني احضر مناديل نمسح بها هذه الفوضى ! قالتها بدلع ادخل زبي في حاله تشنج !!
تسللت جيجي من تحتي بخفه و انا اتراجع الى الخلف و من ثم ارتميت على الاريكه اتامل جسدها العاري و هي تمشي بعيدا!
رؤيتها من الخلف كانت بالنسبه لي اجمل من رؤيتها من الامام .....
قدميها الحافيتين الان !.... رجليها النحيفه الممشوقة !
فخذاها كمنحوته بديعه من الرخام الأبيض !
شعرها ينسدل بملوكيه كتاج ذهبي يغطي اكتافها و أسفل ظهرها !
اما طيزها !!! طيزها كانت تحفه فنيه !فهي ممتلئة و متناسقة تماما كأنك تنظرين الى ثمره ناضجه من الدراق!
بالرغم من تماسك طيزها و تناسقه .... الا انها كانت ترطرط كقطعة من الجلي و هي تمشي!
انحنت جيجي لتلتقط علبة المناديل ولكنها ايضا كانت تستعرض مفاتنها فبالغت بالانحناء لتكشف عن كسها في منظر خلفي بديع لعبت الموسيقى دورا كبيرا في تعميقه !َ
كان فصعه كسها تلك بمثابة صعقه كهربائية سرت في جسدي لأجد نفسي اقف و انطلق كالسهم لاملاء كسها بزبي من جديد!
لم اعطيها المجال لاستعمال المناديل لتنظيف نفسها من المني الذي ما زال يقطر من كسها !
و بلمح البصر كنت قد غززت زبي في اعماقها !
كان دخوله سهلا جدا هذه المرة !
جيجي تفاجئت في البدايه حيث انه كان لديها خطه معينه!
ولكنها ما لبثت حتى سخسخت واستلذت !
كنت امسك بفلقتي طيزها الرطراطتين و اقصف جبهتها الخلفيه بكل قوتي !
من شده العنف امسكت جيجي بالطاوله التي عليها علبه المناديل و رفعت احدى رجليها تضعها على الكرسي بجانب الطاوله!
أعطاني هذا الوضع حرية أكبر في الحركة و دقه في التسديد !
نعم ! دقة التسديد مهمة فلا شيء اكثر ازعاجا من ان يتوه الزب و لا يجد الثقب المناسب !
مارسنا الجنس بهذه الوضعية لمدة اغنيتين ! حوالي 8 دقائق!
كنت استمتع اكثر شيئ بمنظر تموجات طيزها عند الارتطام!و التي تشبه قالبا من الهلام !
بدات اتعب من هذه الوضعية و نظرت حولي لارى جلد الدب امام المدفئه .
استللت زبي من كس جيجي و مسكتها من يدها و سحبتها بهمجيه انسان الكهف باتجاه جلد الدب!
يتبع...
gh4ljfVz0jA
صنع الكلاسين
الحلقه العاشره
براندون
انساقت جيجي لاوامري الجسديه بكل اذعان!
حين وقفت في منتصف فرو الدب الوثير الذي يخفي قدميها الحافيتين المنمنتين الان! افلتت يدها !
تذكرت الاسد في الفيديو الذي كانت قد عرضته لي ...... و كيف كان يدور حول اللبؤه قبل ان يقتحمها !
رجعت خطوتين للخلف و بدات ادور حولها اتامل جسدها العاري !
ما زلت أتذكر جيدا المفارقة المضحكة انني بدات من رقبتها للاسفل و لم اعر اي انتباه لوجهها او من تكون !
وكان في هذا رمزيه ان الجنس منفصل تماما عن الحب او الاعجاب !
كل ما يهمني هو تضاريس جسدها الأنثوي اللذيذ!
قمت بدوره كامله حولها قبل ان تتقابل اعيننا!
كانت جيجي تتأملني و ابتسامه تعلو وجهها الصبوح!
عندما تقابلت اعيننا حولت جيجي نظرها الى زبي الذي يتمايل مع خطواتي كقرن استشعار خارق يتحسس الثقب المناسب!
و عندما اعتقدت ان زبي لن يكون اكثر صلابه !
فان عيون جيجي التي تتحلقه جعلته يتوقف عن التمايل !
وقفت خلفها مباشره والصقت جسدي العاري بظهرها الناعم !
امسكت بصدرها بيدي اليمنى و نزلت الى كسها باليد اليسرى!
امالت جيجي راسها لليمين لتكشف عن اذنها اليسرى و رقبتها الناعمه فما كان مني الا ان ابدا بلثم اذنها بشفتي و تقبيل رقبتها حتى كتفيها!
كانت جيجي تذوب في كل مره ادخل اذنها في فمي و امص شحمه اذنها و اهمس لها كم هي مغريه و مثيره!
ركعنا كلينا على ركبنا و انا ما زلت اقبل رقبتها و افرك كسها بالتزامن !
افلتت جيجي من قبضتي و ركعت امامي على اربعتها !
كانت طيزها معروضه امامي كفطيره تفاح استعمل العسل بدل السكر فيها و خبزت بالكثير ..... الكثير من الزبده!
تراجعت زحفا على ركبتي خطوه للخلف لاتامل المنظر البديع!
ما اثارني ايضا ابزازها المتدلية بفعل الجاذبيه و تتمايل بحرية بشكلها البيضوي اللطيف!
و بحركه لا شعوريه صفعتها على طيزها بكفي الأيسر لتصدر الصفعه صوتا مدويا رغم خفتها!
ربما لان جلد جيجي بدا يتعرق و الرطوبه ضاعفت من صوت الصفعة!
صاحت جيجي بلهجه آمره: اقوى !
صفعتها بقوه اكثر !
اطلقت جيجي تنهيده سكسيه و هي تقول اصفعني من جديد !
و عندها صفعتها على فرده طيزها الاخرى !
و في كل مره تطلب جيجي المزيد!
كانت رطرطه طيزها تشبه الاهتزازات الارتدادية لتسونامي اليابان الاخير!
لم اتحمل اكثر فزحفت باتجاهها و هي فهمت ذلك!
ثنت جيجي ذراعيها لتستند على مرفقيها و تضع خدها علي فرو الدب المريح!
اصبحت طيزها الان معلقه بالهواء وحيده كأنها تنادي زبي ليؤنس وحدتها !
سددت زبي الى كسها من جديد و عندما هممت بادخاله تفاجأت انه يلتصق بشفراتها !
لان جيجي تكشف كسها للهواء الطلق لمده طويله بهذه الوضعيه و زبي ايضا جاف.
ولكني بحركه غريزيه تراجعت للخلف و قربت وجهي من طيزها كثيرا و بصقت داخل كسها!
كان لهذا الفعل رده فعل سكسيه من جيجي تلخصت بالتنهد وتحريك طيزها بشكل اهتزازي افقي !
لكني لم اشعر ان هذا كافي لتزييت المسائل!
فاقتربت من كسها اكثر و بدات بلعق شفراتها بلساني و تعمد افراز اللعاب على كسها اللزج!
كان كسها طيب الرائحه و طعمه كالماء المالح!
تجاوب كس جيجي بسرعه و بدا بافراز السوائل ايضا!
صعدت بوجهي عن كسها الى مؤخرتها ثم الى ظهرها و شفتاي تقبل كل شيء تصادفه!
ثم بصقت على زبي و حشرته في كسها من الخلف !
بدات بنيكها ببطئ و انا اتامل جسمها الابيض الخالي من الشوائب !
كان جلدها صافيا كالحليب !
بعد ثلاث اغاني بدأت أشعر بالملل من هذه الوضعية!
استللت زبي من كسها و قلبتها لتنام على ظهرها !
اطاعتني جيجي و انقلبت على ظهرها فاتحه رجليها بانتظار زبي الكبير!
نظرت اليها و نحن وجها لوجه!
كاني ارها لاول مره !
كنت أنظر إليها لاحدد مقاييس الجمال !
ففي تلك اللحظة كانت جيجي عشتار حياتي و الرغبة المطلقة!
غرست زبي فيها و هجمت على شفتيها بفمي مصا و تقبيلا !
و عندما اندمجت معي في قبله فرنسيه محمومة في الوقت الذي يخترق زبي تلابيب كسها ....
اخرجت جيجي لسانها و حشرته في فمي و كانه يبحث عن لساني الخجول!
و ما ان تقابل لساني مع لسانها حتى بدا زبي بضخ المني في اعماقها!
تبا!
لقد قذفت من جديد!
هذه المره لم يبقى زبي منتصبا بعد القذف!
ارتخى كل شيء في جسدي و سقطت متهالكا بجانب جيجي على فرو دب الغريزلي !
كان كلانا يلهث بشغف و كاننا اجتزنا الماراثون!
بعد ان استمعنا الى اغنيتين كاملتين قامت جيجي لتحضر طبقا من الشوكولا و الكافيار!
اكتشفت كم كنت جائعا حين تذوقت اول قالب من الشيكولا!
التهمت اكثر من نصف الكميه دون ان اتفوه ببنت شفه!
كانت جيجي تراقبني بشغف!
و تتامل جسدي الفتي الممشوق!
ثم وقفت و اشارت لي ان اتبعها !
بالرغم من رغبتي ان انام وقتها الا انني اطعتها و مشيت ورائها الى الغرفه المجاوره .... و التي كانت مسبح ساونا فوار !
كانت بركه صغيره تعج بالفقاعات العنيفه العشوائيه !
نزلنا اليها سويا و تعانقنا و بدات بتقبيلها على وجهها و شفتيها و رقبتها.... و حين امل.... ابدأ بمص اذنيها!
و لم يمض زمن طويل قبل ان ينتصب زبي من جديد !
خرجنا من الماء و نحن مشغولين في اكل بعضنا بعضا!
امسكت جيجي بزبي باحدى يديها و جرتني من زبي الى غرفه اخرى فيها سرير وثير!
على ذلك السرير قمت بنيك جيجي بكل الوضعيات التي يمكن تطبيقها!
وصلت جيجي ذروتها مرتين خلال تلك المعركه العرمرم !
كما انني قذفت مره ثالثه و اخيره قبل ان اشعر برغبه عميقه و ملحه للنوم.
ولكن جيجي فاجئتني ان طلبت مني اذهب الى غرفتي لانام !
لماذا تفاجئت؟ سالت الدكتوره كريستن!
اسكندر: لانني كنت اعتقد انها ستطلب مني النوم في فراشها!
كنت نعسانا و متعب لدرجه اني لا اريد الحركه.... الا ان الحاح جيجي جعلني امشي الى غرفتي عاريا تاركا كلسوني الاحمرفي مكان ما في غرفه جيجي!
استيقضت على صوت المنبه بنشاط مفاجىئ في اليوم التالي و ذهبت الى الجامعه كالمعتاد!
ولكن .... لم يكن يوما عاديا ابدا.... لم ادخل الى اي من محاضرات ذلك اليوم!
احسست باني انسان اخر ذلك اليوم.... قررت ان اتمرد على الروتين.
اشتريت ساندويش الديك الرومي بالجبنه الصفراء و كاس كبير من القهوه السوداء المره ...... ثم ذهبت لاجلس في مربع المتسكعين !
مربع المتسكعين : هو الاسم الرمزي لتقاطع شارعين داخل حرم الجامعه حيث كليه التجاره و كليه الفنون !
ما يميز هذا المربع عن غيره في الجامعه هو وجود الكافتيريا قريبه و نوعيه الطلبه حيث انهم من تخصصات ادبيه و فنيه و المربع دائما مزدحم!
اكلت الساندويش بنهم و بدات بشرب القهوه و التامل في جمال اطياز الطالبات !
لفت انتباهي طيز غير كل الاطياز ! كانت تتمايل بشقاوه و تتراقص على انغام الموسيقى المتسربه من الاستراحه المجاوره !
سمعت صوتا يقول انت تراقب طيز جسيكا اليس كذلك؟!!؟
نظرت بسرعه لمصدر الصوت .... لقد كان براندون المجنون !
براندون الطالب الاسود .... الذي يحمل على كتفه غيتار دائما و شعره مجدول كما بوب مارلي !
تابع براندون : لا تكن خجولا ..... اذا اعجبتك طيز جسيكا فعليك نكحها ..... جسيكا متفهمه! و ناكت جميع افراد فريق السله في الجامعه!
لا تكن خجولا .... جسيكا بانتظارك!
قبل ان اعرف المزيد رن هاتفي المحمول و حين اخرجته من جيبي كانت كانت السيده جيجي !
لم ارغب بالحديث امام براندون المجنون!
اجبت على الهاتف و انا امشي بعيدا عن براندون ....
الو سيده جيجي : قلت !
جيجي: كيف حالك اليوم عزيزي اليكس ؟
انا : بخير سيده جيجي!!
ضحكت جيجي و كررت بطريقه كانها تقلدني .... سيده جيجي تريد الاطمئنان على فحلها الوسيم!
كلمه فحلها الوسيم ادخلت الدفيء الى زبي بشكل فوري !
انا بخير : قلت لها .... و تابعت ... لقد كانت ليله ساحره سيده جيجي !
جيجي: انا ايضا قضيت وقت جميل معك يا اليكس و سنقضي اوقات اكثر مثلها ....
كان زبي يتصلب مع تخيلاتي لتلك الاوقات... و كنت امشي اسرع علي اخفي انتصابي عن أعين بقية الطلبة المتسكعين....
جيجي: اريدك ان تعلم ان السيد فيليب زوجي يعرف عن علاقتنا ... لذلك اريدك ان تكون طبيعي الليله على العشاء.
انا : اوكي سيده جيجي...
جيجي: يبدو انك مشغول سنتحدث حين تعود يا فحلي الوسيم.... باي!
اقفلت جيجي الخط و عدت الى مكاني و لم اجد براندون المجنون ولا حقيبه كتبي !
ركضت بسرعه الى الدرج لارى براندون المجنون يحمل كتبي و يمشي بها الى متجر الكتب في الطابق الارضي!
لحقت به بسرعه! لاجده يحاول بيع كتبي للمتجر على انها مستعمله و بثمن بخس !
وضعت يدي على كتفه و قلت : براندون ، علينا ان نتحدث سويا!
كان ذلك بمثابة صعقه لبراندون الذي تظاهر انه لم يراني من قبل.ولكنه كان مرتبك وخائف!
سألت : لماذا فعلت ذلك؟
أجاب براندون : انا لم آكل منذ يومين !
مددت يدي الى جيبي و اخرجت ورقه عشرين دولار و اعطيتها له.
ثم قلت: تعال معي .... ساشتري لك غداء و نتجاذب اطراف الحديث.
لمعت عينا براندون المجنون و وافق بدون تردد و ناولني حقيبه كتبي و التقط العشرين دولار و تبعني بخضوع.
يتبع.....
صانع الكلاسين 11
خصوصيات عامه
طلب براندون وجبة من الدجاج المقلي والبطاطس المحمرة و طلبت لنفسي مثله تماما على الرغم أنني أكلت للتو.
جلس براندون مقابلي وبدا ياكل بنهم مصدرا اصواتا مرتفعة رغم ضجيج القاعة ،مصمصه العظام وفمه محشو على آخره!
كنت اقضم أصابع البطاطس المقلية ببطء و أتأمل هذا الكائن الذي كاد يسرق كتبي و ملاحظاتي المهمة و يسبب لي كارثه دراسية و ربما ازمه نفسيه!
كنت أحاول تمثيل الاخ الاكبر كما يقال بالإنجليزية أو الممسك بزمام الأمور !
براندون الان سجيني ! لقد اشتريته بالعشرين دولار و هذا الطعام !
كل ما علي الان ان استثمر هذا الصيد الثمين!
أومأت له برأسي و اشرت بعيني الى الجيتار الذي يحمله في كل مكان وقلت : ما قصه القطعه الموسيقيه؟
اخذ براندون وقتا وهو يحاول ابتلاع الطعام قبل ان يستطيع التحدث .... و مع ذلك كان فتات الدجاج يتناثر من فمه وهو يقول : هذا صديقي الوحيد ! الصديق الحقيقي الذي لم يخذلني !
كيف هذا؟ سألته و تابعت : لم ارك تعزف عليه ابدا ! هل تجيد استعماله؟
تناول براندون الجيتار بحركه خاطفه و استعد ليعزف لي و هو يتمتم .... ساريك ، انظر . اسمع!
قاطعته بحزم : ليس الآن !
نظر الي بحيره و سال بسذاجة : ماذا تريدني ان افعل ؟
عندها عرفت أنني أحدثت التأثير المطلوب على براندون ! كل ما علي هو ادامته الآن !
أظهرت ابتسامه صغيره جدا و دفعت طبق الطعام خاصتي اليه و قلت : الان اريدك ان تستمتع بهذه الوجبة ايضا!
تقبلها بكل ترحاب و اظهر انفتاحا اكثر وبدا يتحدث عن مشاكله الحياتية وكاني صديقه منذ سنوات!
الدكتورة كرستين تعدل نظارتها السكسيه وهي تنظر الى اسكندر من فوق إطار نظارتها الأسود السميك!
قالت : قلت انك كنت تدرس الفيزياء ! كان يجب ان تدرس علم نفس مستر اليكس!
أجاب اليكس دون يظهر أي شعور بالإطراء : لقد طبقت ما تعلمته من تعاملي مع الخيل في طفولتي !
كان جدي يملك مزرعه صغيره فيها خيول و حمير .... كنت اقوم بنفس التكنيك عند استئناس بهيم جديد و تدريبه على الطاعه!
حكى لي براندون المجنون عن عائلته التي انقرضت بموت أمه و لم يبقى له اي اقارب !
براندون يتسكع في هذا المربع طوال اليوم ! و يسرق أي شيء يقع في يده من الوجوه الجديدة من الطلبة الذين غالبا لا يعودو للتسكع هنا بعد السرقه....
سالته: اين تسكن ؟
أجابني : في كل مكان !
لديه صديقه تسمح له بالنوم في غرفتها في عطلة الاسبوع مقابل أن يلحس كسها طوال الليل تقريبا !
قالها بحرج .... ثم نظر الى عيني مباشره و قال : تخيل ان العاهره تجعلني الحس كسها لساعتين او اكثر كل ليله و تصل الى ذروتها ثلاث مرات على الأقل و لكن لا تسمح لي ان انيكها ! حيث اظطر الى الاستنماء بيد و انا الحس !
كنت استمع اليه و أخذ العبر من تجربته !
و ماذا عن بقيه ايام الاسبوع؟ سالته في محاولة لتعديل مزاجه الذي بدا لي حزينا و منكسرا!
رفع اكتافه و قلب شفتيه كانه يقول : لا اعرف !
تابع براندون: اذا كانت هناك حفله فانا اعزف الغيتار و و احصل على كحول و حشيش مجاني ثم انام مع السكارى و متعاطي المخدرات...و في الصباح استحم في الجيم!
و اذا لم تكن هناك حفلات؟ سألته باهتمام و فضول !
رفع كتفيه مجددا و همهم بخجل : لا اعلم ! احيانا اذهب الى بار الزوكولو ( كنت قد سمعت السيدة جيجي تسخر من تلك الحانة ، حيث ترتادها النساء العجائز و التي ما زالت ترغب بالجنس و المخدرات)!
نعم اذهب الى الزوكلو و اعرض نفسي مقابل هدية من المال او النوم في بيت احدى العجائز .... انا اقول عجائز لان النساء اللاتي يضاجعهن براندون فوق سن الستين!
تاملت وجه براندون المضحك باسنانه البيضاء الكبيرة و المتباعدة الواحد عن الاخر ، شفتاه الغليظة و لسانه العريض !
كيف يلحس اكساس العجائز مقابل ثمن بخس و في نهاية الأسبوع تستغله الفتاه القريبة لعمره لتعامله باذلال و يلحس كسها دون ان تسمح له ان يطأها !
براندون هو التابع او العبد الامثل ! احسست اني وجدت كنزا و قررت ان استخدم هذا الشخص في اهدافي الجديدة ! اهدافي التي تتبلور الآن!
يتبع............
السيده جيجي
#صانع_الكلاسين .
بدات قصتي عندما انتقلت للعيش في كندا للدراسه في ذلك الوقت كنت في التاسعه عشر من عمري .
كنت وقتها شاب منطوي و منكب على الدراسه و التحصيل العلمي بكل شغف . لدرجه انني لم اشعر بالاغتراب او تغير المكان . لم اكن افكر في الجنس كثيرا لانشغالي بالدراسه و لانني طورت نظاما ذاتيا للمتعه : حيث انني كنت اداعب قضيبي بيدي اليمنى و انا احاول حل المسائل الرياضيه المعقده بيدي اليسرى . فاقوم بالامساك به باصابعي اولا و ابداء بهز زبي بحركات سريعه ليتظخم و ينصب . عندما ينتصب اضمه الى فخذي اليمنى بحيث اقوم بحك الراس من الاعلى بجلد فخذي الناعمه في تلك المنطقه و عندما تتهيج و احس بحراره الجلد و تهيجه اغير المنطقه التي احكها .* بعد قليل ابدل الى حك جلده زبي من منطقه التقائه بالخصيتين .... فهي منطقه ممتعه ايضا و اكون قد جهزت نفسي للقذف بوضع مناديل حول راس زبي و تحت بنطالي حتى لا تبقى الاثار على ملابسي .
لم اكن حتى اتخيل اوضاع جنسيه عند القيام بهذا الاستنماء !
و في احد الايام كنت ادرس في غرفه الجلوس في شقه العائله المظيفه و كوني كنت وحيدا في المنزل فقد كنت امارس هوايتي باللعب بزبي اثناء الدراسه.
و فجأه سمعت الباب يفتح فابعدت يدي بسرعه عن زبي المتحجر ! و اذا بها السيده جيجي مالكه البيت قد عادت مبكرا اليوم .
كانت جيجي لطيفه معي و نادرا ما نلتقي لانني دائما في غرفتي .
القت علي التحيه و اقتربت من الطاوله التي اجلس عليها لتضع الاكياس من يدها ثم اقتربت مني اكثر و سالتني ان كنت بحاجه لمساعده في ما افعل ؟
ضحكت لانني ضننت انها تمزح و قلت : لم اكن اعرف انك خبيره في الفيزياء الحيويه ؟!
اقتربت جيجي مني اكثر و اصبحت في مجال رائحه شعرها الزكيه .... و شعرت بيدها تمسك زبي الذي ما زال منتصبا .... و تقول : انا لا اتحدث عن الفيزياء ......
في هذه الاثناء كنت احس ان قلبي قد يتوقف في اي لحظه فهو يدق بسرعه كبيره و احسست بخفه في راسي و دوار* ربما بسبب تدفق الدماء الى زبي فقط .... زبي الان ضعف حجمه الطبيعي و يكاد* يتفجر من تحت بنطالي الجينز .
بصراحه كنت في صدمه قبل اي شيء اخر !
بالرغم من ان السيده جيجي جميله الا انني لم افكر بها جنسيا ابدا رغم ملابسها الجريئه دائما و جسدها الجميل المتناسق الا انني افكر بها دائما بنظره الام نظرا لفرق السن فهي احتفلت قبل ايام بعيد ميلادها الثاني و الاربعين ! رغم انها تبدو اجمل من بنات العشرين !
كانت جيجي تراقبني بفضول و ابتسامه ماكره على شفتيها التي تبدو كحبه فراوله ناضجه
رائحه انفاسها ايضا تشبه رائحه الفراوله مختلطه بالكحول . ربما بسبب العلكه التي تمضغها و تصدر اصوات تلذذ و تنهد معها !
بدأت افقد السيطره على جسدي !
انفاسي تتسارع ! حرارتي تنخفظ و عرقي يتصبب !
تبا ! لقد بدات اسمع اصوات و ارى اشباح و شياطين !
وضعت جيجي يدها الثانيه في شعري و كانها تريد ان تتحكم براسي و كنت انا مستسلم تماما !
لفت وجهي باتجاه وجهها و بيننا مسافه قصيره لدرجه اني احس بانفاسها الملتهبه تحرق شفتي قبل ان تلصق شفتيها بفمي و تفرك بطريقه اثارت كل حواسي !
اول مره احس بوجود كل هذه المشاعر في الشفايف ! كان تلامس شفاهنا يبث تيار من الرعشه و المتعه يسري الى اطراف اصابعي ..... و زبي ايضا !
ضغطت جيجي على فمي اكثر و اخرجت لسانها لتدفعه داخل فمي و كانها تبحث عن لساني !
التقى لساني بلسانها .... كان اول مره اتذوق لسان ! كان طعمه حلو و يشبه الفراوله بسبب العلكه ربما . العلكه التي اصبحت في فمي حاليا
جيجي الان تضمني اليها بكلتا ذراعيها و لم تعد تمسك بزبي .
ولاحظت انني ايضا قد وضعت يدي خلف ظهرها و اضمها الي بقوه .
كانت قبله فرنسيه محمومه و رطبه .
و بقيت متجاوب معها بدون ان اعرف ماذا يجب ان افعل في الخطوه القادمه .
تدريجيا تلاشت اعراض الصدمه عني و بدات استمتع بتقبيلها و مص لسانها و ظمها بقوه .
افلتت جيجي من القبله الطويله لتاخذ نفس عميق و اجد نفسي ايضا الهث و كانني نسيت ان اتنفس طول مده القبله.
ابتعدت شفاهنا عن بعض و هناك خيط من اللعاب متصل من فمي لفمها ....
ادخلت يدها التي كانت تمسك بزبي تحت قميصي و بدات تلمس صدري* و تقرص حلماتي بنعومه باطراف اصابعها ..
الدكتوره كرستين
توقف اسكندر عن الحديث و نظر الى السيده الجالسه امامه وكانه يحاول ان يعرف رده فعلها في القصه .....
كانت سيده انيقه ترتدي تنوره سوداء قصيره و قميص ابيض فوقه جاكيت اسود يلائم التنوره .
في عقدها الثالث شعرها بني ناعم تربطه في مؤخره راسها و ينسدل على ظهرها كذيل حصان عربي اصيل .
ترتدي نضارات بعدسات رقيقه و اطار اسود سميك ليضهر وجهها مثل قطه توم و جيري البيضاء السكسيه !
شفاهها الان ترتعش و قد ضمت رجليها و بدات تحاول تغطيه افخاذها الناعمه بقماش التنوره القصيره ولكن عبثا فالتنوره لا تكاد تغطي شيئا من فخذها الايمن و الكرسي الجلدي يصدر صوتا عند احتكاكه بفخذها الذي بداء يتعرق ....
اعتذرت السيده من اسكندر او مستر الكس كما هو معروف الان و طلبت ان يسمح لها بمغادره الغرفه للحظات !
اوماء لها اسكندر براسه فقط مع ابتسامه صغيره
وقفت الدكتوره كريستن و هي تنظر الى ارضيه المكتب ذات السجاد المزخرف و الغالي الثمن و هي ما زالت تحاول تعديل التنوره بدون ان يلاحظ اسكندر* و خرجت من الباب الى غرفه الاستقبال حيث كانت تجلس سكرتيرتها و التي بادرت بسؤالها :
هل انت بخير ؟ وجهك احمر !
اجابت و هي تعدل نظارتها السكسيه .... نعم نعم .... لماذا؟!
و استمرت في المشي الى غرفه المطبخ و اغلقت الباب خلفها.
اخرجت هاتفها من جيبها
بحثت بسرعه عن رقم البرفسوره و ضغطت زر الاتصال !
رن الهاتف طويلا جدا بالنسبه للدكتوره قبل ان تجيب البروفسوره : هلو كرستين !
كرستين تهمس : احزري من يجلس الان على الاريكه في مكتبي ؟
البروفسوره : احد المشاهير؟ احد ممثلي مسلسل صراع العروش؟
كرستين ما زالت تتحدث بصوت منخفض : مستر الكس !
البروفسوره : #صانع_الكلاسين ؟!؟
كرستين : اها !
البروفسوره: واو ! ارجو ان يكون عميل دائم كرستين !
كرستين: يبدو ذلك فهو يتحدث عن ذكريات قبل عشرين سنه . انا متوتره قليلا . (قالتها بدلع)
البروفسوره : حتى اكبر مصممي الملابس الداخليه و الماركات يضل بشر و بحاجه لرعايه نفسيه. كل ما عليك فعله هو التعامل بمهنيه . لا تنسي المهنيه عزيزتي .
كرستين : تخيلي اني ارتدي كلسون و حماله صدر ماركه (كسميات) kossomiat ! الان.
البروفسوره : كنت قد سمعت عن قدراته في سحر النساء و لكن الان تاكدت ! هل انت بخير عزيزتي ؟!
كرستين وهي تتلعثم : لا تقلقي . علي العوده الان . باي ...
عادت كرستين الى الغرفه و كان المستر الكس يجلس على الاريكه الجلديه الفارهه باسترخاء .
رمقته كرستين بنظره تفحصيه سريعه و هي تمشي مستغله انه ينظر الى الشباك .
انه فعلا رجل وسيم ! فكرت كرستين .
ثم تذكرت قصته عن السيده جيجي و اغتصابها له و هو صبي في التاسعه عشره .... تلك العاهره المحظوظه هكذا وصفتها الكتوره كرستين في سرها !
و كرستين الان متشوقه لسماع بقيه القصه .
جلست كرستين و وضعت رجلا فوق الاخرى و اسندت ظهرها لكرسيها الجلدي الوثير و عدلت نظارتها السكسيه السوداء بيدها و هي تنظر لورقه تحملها باليد الاخرى .
قال لها مستر الكس : هل تعلمين انك خامس عياده نفسيه ازورها هذا الاسبوع !
نعم لا تستغربي .... فقد رشحت لي مديره مكتبي عشر عيادات و لكن كل مره كنت ابدا بسرد القصه يقاطعني الطبيب و يحاول السيطره على الحوار و تحويل مساره.
لم تفهم كرستين ماذا يقصد .... فتحت عينيها اكثر و امالت راسها و هي تنظر اليه كقطه بريئه .
اكمل اسكندر : ردود فعلك مثلا كانت مثاليه ... كم هو جميل ان احدهم ما زال يحمل تلك المشاعر الصادقه ....
حركاتك المرتبكه لتصفيف شعرك و لمسك لوجهك بعفويه ، محاولاتك في تغطيه تنورتك تجعلني اشعر انك تلبسين ملابس داخليه من تصميمي و ربما هديه من صديقك الحميم . .....
انا امر بازمه عصيبه دكتوره و بحاجه لشخص يسمعني حتى النهايه .
كرستين كانت تزداد خجلا و المستر الكس يقلب الادوار و يحلل نفسيتها و يرى منتجاته من تحت ملابسها .*
ثم قالت له : ارجوك اكمل ....
قلت انها كانت تداعب صدرك و تقرص حلماتك ....
صانع الكلاسين
الحلقه الرابعه
مع سابق الاصرار و الترصد
كانت تنظر الى زبي الذي سيمزق بنطالي و يخرج ليرقص مثل الكوبرا الهنديه من السعاده .
سالت السيده جيجي : هل انت مستمتع ؟
اجبتها بسرعه : جدا جدا سيده جيجي !
كنت على وشك القذف من شده الحماس وسرعه الاحداث ! ربما شعرت جي جي بذلك !
تراجعت جي جي للخلف قليلا .... ثم قالت :
لا ... لا . ليس بهذه السرعه . انها تجربتك الاولى و ساجعلها لا تنسى !
ثم توقف عن مناداتي السيده جي جي و ناديني بيبي ... اوك؟
اجبتها : اوك سيده بيبي !
وقفت جي جي و قالت لي ؛
انا ذاهبه الى غرفتي لاخذ حمام و اغير ملابسي و استعد للحفله . و انت ا ذهب الى غرفتك و خذ حماما و تعال الى غرفه نومي مرتديا الكلسون الذي وضعته لك في خزانتك في الصباح .
-كانت قد جهزت لهذا مسبقا! فكرت بفضول و راجعت حواراتنا عن الصديقات و الحياه الشرقيه و اني اخبرتها اني قادم من الارياف لاب مدرس رياضيات و ام مديره مدرسه .... و اني بكر لم امارس الجنس من قبل ... كل هذا تعرفه .. و لكن الاهم الخبر الذي سمعته معها على التلفزيون عن اعتقال مدرسه لاقامتها علاقه مع طالب في السادسه عشر ! و كانها تعمدت مشاهده الخبر وانا اتناول الافطار لثلاثه ايام متتاليه !
لقد سجلت الخبر و كانت تعيده بشكل مقصود في الفتره التي نجتمع بها معا في محاوله لكسر الجليد و ربما جعلي اتخيل سيناريو مشابه لذلك الفتى المحظوظ !
- واو ! اسمح لي ان اقاطعك قالت الدكتوره كرستن بلهفه و هي تعدل نظارتها السوداء السكسيه !
و تابعت : من هذه المراه في حياتك مجددا و ما هو عملها ؟
اجاب مستر الكس : امراه ذكيه جدا ! اليس كذلك ؟
اومأت كريستن براساها موافقه ....
تابع اسكندر : السيده جيجي و زوجها جزء من برنامج استضافه طالب مبتعث من الدول الفقيره و مساعدته على التاقلم في الثقافه الجديده .
زوجها فيلب محامي مشهور في الخامسه و الستين و رجل طيب و انا كنت افكر فيه في ذلك الوقت خوفا ان ياتي للبيت فجاه !
و جي جي استشاريه تغذيه و مدرسه يوغا و هذه الاشياء التي يفعلها الناس في محاوله للحفاظ على الشباب و الجمال و العيش طويلا !
و فعلا كانت النتائج واضحه على جي جي .
ادارت جي جي ظهرها و بدات تمشي باتجاه غرفتها قبل ان تنظر الي و كانها نسيت ان تخبرني شيء مهم ... وقالت :
على فكره سنكون في البيت وحدنا اليوم فلا تقلق حتى لو رن جرس الباب فانه الدليفري ، فقط طلبت بعض المازات البحريه و الشوكلاته .
و انا في قمه الاندهاش و السعاده بهذه الهديه من السماء قلت لها مجددا اوك سيده بيبي .... ثم صححت نفسي و قلت بيبي بيبي مرتين .
ضحكت جي جي على ذلك بدلال ادخل مزيدا من الدفىء الى زبي الكبير !
ذهبت الى غرفتي دخلت الشاور و فركت نفسي كثيرا مستعملا نصف علبه الشامبو و بدات اتعصب و اغضب لان الرغوه ملأت المكان و فقد التركيز بالجنس و بدات احاول فقط تنضيف نفسي من الصابون .
ما انتهيت و عطرت نفسي و بحثت عن الكلسون الذي خبئاته جي جي لي ... كان زبي حينها قد ارتخى .
اتذكر يومها اني نظرت الى نفسي في المراه الكبيره في غرفتي و تاملت جسدي الفتي حينها ....
انزلق اسكندر على الاريكه الجلديه و فرد يديه على المساند الجانبيه وهو ينظر للاعلى في اشاره من جسده انه يحاول استرجاع تلك اللحظه بتفاصيلها .
و اكمل : كان جسدي نحيفا و بشرتي قمحيه اكثر اسمرارا في وجهي و ذراعي .... و الكلسون ! اه الكلسون يجعلني اعجب بجسدي و حتى ان زبي بداء ينتصب اعجابا بما اراه من انعكاس صورتي في المرآه .
63IBs0UuvQ8
صانع الكلاسين
الحلقه الخامسه
في غرف النوم
بدا زبي ينتصب... كما انني بدات افكر بالمهمة التي تنتظرني !
لقد كنت سعيدا جدا اني على وشك ممارسة الجنس للمرة الاولى ...
ولكن..... ايضا شعرت أني في طريقي الى امتحان في الجامعة !
ترى .... ماذا لو لم تعجبها طريقتي في الجنس ؟
..... ماذا لو انني قذفت بسرعة واكون احرجت نفسي و أثرت شفقتها وسخريتها ؟
الكثير من الأسئلة و انا أسير في ممرات المنزل الكبير حاف القدمين منتصب الزب و شبه عار !
رن جرس الباب فأثار فزعي رغم ان جيجي قد أخبرتني مسبقا .
تجمدت في مكاني على باب غرفتها لا اعرف ماذا افعل .
فتحت جيجي الباب و امسكتني من ذراعي برفق تقودني الى داخل غرفتها ولكن ما فاجأني انها ترتدي فستان اسود انيق يصلح لموعد عشاء في الخارج !
قالت لي جيجي : ساذهب لفتح الباب ، استرخي و استكشف المكان لحين عودتي... يا صاحب الجسد المثير!
خرجت جيجي من الغرفه و بدات انا انظر من حولي الى الغرفه الجميله !
الان فقط عرفت سبب حجم البيت الكبير من الخارج !
لقد كان جناحا كاملا مخصص للسيد فيليب وزوجته جيجى .
الجدران مكسوه بالخشب الماهغوني الفاخر و الذي جعلتني رائحته النفاذة و احتراق الحطب في الفاير بليس في حاله نشوه تشبه الحشيش.
أمام المدفأة المشتعلة هناك قطعة من الفرو الأسود من جلد دب (الغريزلي) المنتشر في غابات فانكوفر !
على الجانب الاخر من الغرفه يوجد بار أنيق يحتوي على عشرات الزجاجات من المشروبات الكحولية الفاخرة و على البار ايضا جهاز التحكم بالستيريو المركزي المتطور في ذلك الوقت.
تعجبت في البداية أن لا سرير في الغرفة ولكن انتبهت انني في غرفة الاستقبال من ذلك الجناح الفسيح الذي يعتبر نصف مساحة الفيلا الضخمة .
عادت جيجي تحمل الدليفري وهي مبتهجة و تدندن اغنية مشهوره بطريقه كلها دلع و تبدل كلمة حب في الاغنيه الى نيك و هي تغمز لي بعينيها و انتبهت انها ترتدي رموش صناعيه سكسيه جعلت غمزت عينها تصيب زبي في مقتل.
تنهد اسكندر و نظر الى الدكتورة كريستين للحظات جعلتها تتوتر و تبدأ بالعبث بنظارتها السكسيه من جديد.
ثم قال المستر الكس بعاطفة واضحة : ما زلت أذكر تفاصيل جسدها الجميل .
كانت السيدة جيجي قصيرة نسبيا وانا اعتبر طويلا نوعا ما ! مشت السيدة جيجي باتجاه البار ووضعت المازات و الشوكولا على البار و صبت لنفسها كاسا من النبيذ الاحمر و تناولت قاروره ماء و قالت لي : لا كحول لك اليوم ، أريدك ان تتذكر ما ساعلمك اياه!
و رمت القارورة الي و هي تقول : تذكر أن تتنفس دائما ! التنفس المنتظم مهم.... لقد كاد يغمى عليك اثناء القبلة في غرفة الجلوس.
معها حق ! لقد نسيت ان اتنفس لانشغالي بحضنها و التحسيس على جسدها الطري.
التقطت القارورة و فعلا كنت عطشانا جدا فشربتها مرة واحدة.
كانت جيجي تقترب ببطئ و تمشي بتمايل بسبب الكعب العالي جدا الذي ترتديه !
في هذا الحذاء تكاد تكون بنفس طولي !
كنت اقف قريبا من المدفاه ربما لانني البس كلسونا فقط او لان النار تشعرني بالأمان لا اعلم.
وقفت جيجي مقابلي شعرها يلامس كتفي الايمن .... كان شعرها اشقر و كثيف يجعل راسها يبدو ضخما جدا ووجهها يبدوا صغيرا و طفوليا تحت ذلك التاج الذهبي ذو الرائحة الجميلة و الجاف ايضا !
نعم لقد اخذت حماما لجسمها فقط ولم تغسل شعرها الجميل و الذي يبدو أنها قد صففته ذلك اليوم خصيصا لتثير اعجابي ...
قالت جيجي: هل تحب تسريحة شعري هذه ؟
قالتها بدلع و غنج و هي تضع يدها اليمنى خلف ظهري و اليسرى تمسح بها على كتفي الأيمن و صدري !
كانت لمساتها تبث تلك الموجات الى زبي المسكين ! زبي الذي قد يقذف في اي لحظة.... ولكن جيجي تذكرني ان اتنفس بعمق و قد نجح التنفس في تأخير هذا الشعور حتى الآن!
اجبتها وانا اتحسس جسدها بتردد و انا الامس ولا الامس ظهرها بيد ويدي الاخرى ملتصقه بفخذي وكانني احاول منع نفسي من الهرب.
قلت لها بصوت مرتعش: شعرك جميل !
ضحكت جيجي بابتهاج و أفلتت من قبضتي الخجوله و راحت تتمشى فى الغرفه الكبيره بطريقة عارضات الأزياء وهي تقول :
ماذا عن الفستان؟
اجبت : و الفستان رائع .... انت جميله جدا سيده جيجي !
قالت جيجي: هل ترغب ان تنيكني ؟
كان السؤال صدمه ! لم يحضرني اي رد و ساد صمت قصير .
قاطعته جيجي : انا ارغب ان تنيكني .... ارغب بذلك بشده .... ارغب بذلك منذ ان رايت صورتك في قائمه الطلبه المبتعثين .
تناولت جيجي كاس النبيذ و اخذت رشفه و تابعت : ليس لديك ادنى فكره كم اعشق عمر العشرين ... احس انني عالقه في هذا العمر الى الابد.
الدكتورة كريستن تستمع باهتمام .....
قالت كرستن لاليكس : في علم النفس يقولون ان الرجل يبلغ ذروه نشاطه الجنسي في سن العشرين و المراه في سن الاربعين .... لذلك فقد كانت صدفه مثاليه ان تجتمع مع انثى خبيره و معجبه بك تدخلك الى عالم الجنس من اوسع ابوابه! انا متشوقه لمعرفه ماذا حدث تلك الليله
اكمل مستر اليكس ارجوك....
يتبع.....
Abnmx-ro7n4
صانع الكلاسن
الحلقه السادسه
الاسد و الحمل
طلبت مني جيجي ان اجلس على الاريكه الثلاثية في الجانب المقابل لباب الغرفه!
كانت اريكه من الخشب المزخرف المطلي بطلاء ذهبي بديع .... و المقعد ومسند الظهر من المخمل الأحمر الذي يخطف الأبصار !
جلست هناك اراقب جيجي تمشي بدلال و اغراء باتجاه الباب الذي دخلت منه وتسحب ستارة بيضاء ضخمة لتغطي الحائط بالكامل !
ثم تناولت جهاز تحكم من الرف المقابل و بكبسة زر تحول الحائط لشاشه سينما !
في البدايه توقعت انه فلم اباحي و بدات اجهز نفسي لتطبيق ما ساشاهده على أرض الواقع!
لكن جيجي جمدت الصورة و هي ماتزال كتابه ! ..... اتذكر جيدا مفاجأتي، استغرابي و نوع من الارتياح حين قرأت ناشونال جيوغرافيك تقدم)!
انا انظر الى الشاشة بفضول الآن !
قاطع تركيزي صوت جيجي و هي تطفئ النور الآن لتصبح الغرفة معتمة ليس فيها غير ضوء الشاشة السوداء و بعض الكتابه لتقول:
هل شاهدت افلام بورنو من قبل؟!
أجبت بنوع من الفخر حينها : طبعا ! و لكني فعليا لم أكن قد شاهدت الكثير منها . نظرا لصعوبه الحصول عليها اولا و انشغالي بالدراسه ثانيا وأخيرا : لم اكن اتامل ان امارس الجنس حتى في السنوات العشر المقبلة نظرا خطتي الدراسية المكثفه و انشغالي بالفيزياء !
أجابت جيجي : اريدك ان تنسى اي شيء تعلمته من تلك الأفلام !........ و ان تشاهد هذا الفلم !
بدا الفيلم بأسد يزأر بكبرياء !................. كان الاسد يستعد للصيد!
ابتعدت الكاميرا عن الأسد ليظهر في الشاشة مجموعة من الغزلان و غزال رضيع يبدو صغير الحجم !مظهره يمثل البراه بحد ذاتها !
قال اسكندر ذلك و تنفسه يتسارع ! تغيرت تعابير وجهه لحزن شديد و رغبه في البكاء عندما بدأ يتذكر ذلك الغزال الرضيع !
اكمل اسكندر : كان الاسد يتربص الغزلان و فور انقضاضه على القطيع .... هربت الغزلان السريعة ليقع الرضيع في قبضة الأسد !
في هذه الاثناء كانت جيجي تجلس بجانبي على الاريكه و تضع يدها خلف رأسي و تدلك رقبتي من التوتر الذي اشعر به خوفا على حياه الغزال الرضيع! ذلك المخلوق اللطيف ،البديع،الطفل ،البريء !!!!!
كنت قد انجرفت بعيدا عن الجنس و افكر في المصور ابن الشرموطه الذي لم يتدخل لإنقاذ هذا الكائن البريء !
فعليا كانت جيجي ملتصقه بي و تدلك رقبتي و اكتافي وانا في عالم الادغال اريد ان اغير نهايه الفلم التي انا متاكد منها تماما الى نهايه سعيده!
وضعت يدي خلف ظهرها كنوع من المجامله فانا الان في حاله ترقب قصوى .... لم اشعر بشيء!
قبض الاسد على ذلك الغزال الرضيع !.... ولكن الغريب في الامر انه لم يقتله!
و في تحول مفاجيء لمجرى الأحداث بدا الأسد يلاعب الغزال الطفل و يلهو معه !
عندها تنفست الصعداء و بدا يعود الدفئ الى زبي المرتخي !
بدأت بالتحسيس على ظهر جيجي شهوه الان !
استجاب زبي بسرعه ليتصلب و يخرج راسه من الكلسون الاحمر و كانه يريد ان يلقي التحية على جيجي السكسيه!
كانت جيجي تراقب كل شيء عن كثب ! كيف لا وهي مدربة يوغا و طاقه روحيه و استشاريه نفسيه!
قبلتني جيجي على شفتي و هي تمسك برأسي بكلتا يديها و مازال جهاز التحكم بيدها !
أوقفت جيجي الفلم وهي تقبلني و تبتعد عني في نفس الوقت!
ابتعدت لتجلس على الطرف الآخر من الاريكه الثلاثية و تترك المنتصف فارغ !
كانت تنظر إلي بابتسامة مليئة بالشهوة في ذات الوقت الذي تبتعد فيه!
قالت لي عليك بإكمال الفيلم اولا حتى نهايته !
يتبع.....
CeMEUH4uhHc
صانع الكلاسين
الحلقه السابعه
الدرس الاول
تابعت المشاهده ولكني افكر في جسد جيجي الطري و لمساتها الناعمه و بين الفينه و الاخرى اختلس النظر الى فخذيها الناعمين حيث اني استطيع رؤيه رجليها بالكامل عندما جلست لان الفستان مفتوح حتى خصرها تقريبا!
كما أن قماش الفستان يجسم صدرها وكأنه ملتصق بحلماتها الناتئين من تحت قماش الفستان الحريري !
كنت افكر بان انقض على جيجي الان و انيكها بالقوة ! فربما هذا ما تريده !
و بينما كنت استجمع الشجاعة اللازمة لذلك و اتذكر الأسد وهو يتربص فريسته ..... بعثر الفلم كل شيء قد بنيته حين هجمت اللبؤه التي انبثقت من العدم و حاولت خطف الغزال الرضيع من الأسد !زأر الأسد و زمجر و بحركة خاطفه دحر الانثى وهي خالية الوفاض!
بعد انقشاع سحابة الغبار التي غطت أرض المعركة ظهر الغزال حيا !
كان الأسد يحاول التأكد من أن الرضيع حي بتحريكه برفق وحين تأكد من انه يتحرك .... ضغط الاسد على ظهر الغزال بيده الثقيلة ليصبح الرضيع صرخه الم قاطعها الأسد بعضه سحقت عنق الغزال و سحقت شهوتي معها !
نظرت الى جيجي و كانت تعابير وجهي تفضح ارتباكي و عدم فهمي لما ترمي اليه من عرض هذا المشهد المؤلم قبل ممارسه الجنس .
بدأ الأسد بالتهام فريسته بنهم و اللبؤه تحوم حوله .
توقف الاسد عن الاكل بسرعه حين لاحظ اللبؤه و افسح لها المجال ان تقترب من الوليمه بينما تراجع هو ليراقب و يحرس المكان !
و بعد قليل ، عاد الاسد ليتصرف مع اللبؤه كما كان يتصرف مع الغزال الرضيع !
انه يستخدم يديه ليمسح على راسها و يحك جسده بجسدها ثم يدور حولها و يشم مؤخرتها وهو يزار بضراعه !
انصاعت اللبؤه لاراده الاسد و تمددت امامه رافعه ذيلها لتكشف عن مفاتنها !
اقترب الاسد و عضها من رقبتها ايضا كما عض الغزال و هو يسدد زبه الملكي الى كس اللبؤه المكشوف .
فعلا ان الاسد ملك الغابه ! فحتى أثناء التناكح .... فإنه ينيك بشموخ !
كان الأسد يتصرف بنوع من العدوانية التي تحملتها اللبؤه بصبر قبل ان تنفجر فيه غاضبة و تلتف باتجاهه و تلكمه بمخالبها في لحيته المهيبة.... وتراجع الاسد باتجاه الوليمة من جديد و بدا بالتهام الطعام !
باستخدام جهاز التحكم : اوقفت جيجي الفلم و اشعلت الاضواء !
نظرت اليها وانا غير متأكد ماذا يجب ان اقول او كيف اعلق على الفلم !
وضعت رجل فوق الاخرى و ارتشفت بعض النبيذ ثم قالت : ما رايك!؟
اجبت : جميل ! انا احب ناشونال جيوغرافيك .
قالت : هل رايت كيف لعب الاسد مع الغزال و حماه من هجوم اللبؤه قبل ان يجهز عليه بنفسه؟! هذا تماما ما يجب ان تفعله مع النساء!
لم افهم شيئا و كان ذلك واضح على وجهي .
تابعت جيجي: هناك مقولة شهيرة احبها : ( كل شيء نفعله هو بهدف ممارسة الجنس بشكل او باخر ، ما عدا عملية ممارسة الجنس نفسها! ....فهي تعبير عن القوة )!
هل لاحظت كيف تصرف الأسد مع الانثى ؟ لقد عاملها كما يعامل الفريسة !
هكذا يجب ان تكون في غرفه النوم !!! تذكر ذلك يا اسكندر !
لقد تعمدت ان تكون انت شبه عار و انا ارتدي ملابس الخروج !
انت شاب صغير و وسيم و اريدك ان تكون مرتاحا و شريكتك تنظر لجسدك العار .
لقد طلبت منك أن تنسى كل شيء عن افلام البورنو لانها مصممه للمشاهد .. انه عرض جنسي وليست دروس في تعلم الممارسة!
الدكتورة كريستين تهز راسها باعجاب . ثم قالت : ملاحظة في مكانها من السيدة جيجي ... يبدو انها ارادت تعليمك الجنس أكثر من شهوتها لممارسته معك!
تماما ! هتف اسكند!: لقد كانت تعطيني درسا تم الإعداد له مسبقا!
تابع اسكندر قالت جيجي : عليك أن تطمئن ان لا احد يحكم عليك في هذه الغرفة ..... أنت و شريكتك فقط ! و لولا انها تريدك لما كانت معك الان ! لذلك تخيل نفسك عار لوحدك ولا احد يراقبك و اذا كنت اراقبك ... فانا افعل هذا بدافع الشهوة !
قالتها جيجي و عينيها تتجول بين النظر الى زبي المرتخي حاليا و صدري المتناسق و حلماتي الصغيرة، نعم لقد لاحظت جيجي ذلك و قالت : كم انا معجبه بحلماتك الغامقه الصغيرة ! أما حلماتي .... قالت جيجي : فهي مختلفه !
ثم كشفت احدى حلماتها بان ازاحت الفستان قليلا !
كانت حلماتها شقراء .... تنسجم ولون بشرتها الحليبي حيث يندمج الابيض بالوردي المصفر .... لتشكل دائره واسعه كانها نصف برتقاله .... و في المنتصف تبرز الحلمه كانها حبه زبيب ناضجه !
لا اخفي عليكي دكتوره ..... قالها اسكندر وهو يعدل جلسته على الكرسي ... لقد كان ذلك بمثابه صعقه عطلت عقلي و ألهبت زبي !
عاد زبي ليشرئب من جديد !
كان بزها لذيذا جدا ... لا اعرف لماذا تخيلت حينها اني حين امص حلمتها سوف اتذوق ايس كريم بنكهة الفانيلا المخلوطة بالكراميل !
ربما لان لون حلمتها يوحي بتلك النكهه اللذيذه ! شعرت برغبة فطرية اني اريد الرضاعة... و بدات بلعق شفتي لا اسمع شيئا مما تقوله جيجي!
5pwrYS2ovmQ
صانع الكلاسين
الحلقه الثامنه
اكشن
لم تكتفي جيجي بعرض بزها اللذيذ امامي
فرفعت رجلها اليمين ووضعت كعبها العالي جدا على المقعد المتوسط الفاصل بينناَ
و ازاحت الفستان بين رجليها لتعرض لي كسها الأنيق!
كانت منطقة التقاء فخذيها كما شفاه قط ! !
سرحت في إتقان حلاقة الشعر حول شق كسها الجميل!
تخيلت فعلا اني انظر الى فم قط غاية في اللطافه و اني لا انظر الى كس جيجي !
وضعت جيجي يدها على كسها و كانها تحاول تغطيته!
و من ثم ضغطت على اعلى كسها و سحبت جلدها باتجاه سرتها !
ليفتح كسها كأنه زهره جوريه !
يا له من منظر مميز حين رايت الكس بتفاصيله للمرة الاولى!
و في عز ذهولي طلبت مني جيجي ان اقوم عن الأريكة و اجثو على ركبتي بجانبها و بيدي اليسرى ابدا بتدليك كسها و يدي اليمنى تحت راسها!
كان ملمس كسها جديد على احاسيسي !
كان يشبه ان تضع يديك على شفتي احدهم !
في البدايه التصقت اصابعي بجلد كسها الرطب!
و الذي يزداد رطوبة!
مع ازدياد رطوبة كسها بدأت جيجي بالتنهد و الشهيق الذي كان يلهب زبي ولكن بطريقه مختلفه الان !
بدات اشعر انها ضحيتي !
انا المسيطر في هذه المعركة!
انها لا شي بدون لمساتي و حظوري الذكوري الطاغي!
كسها الان لزج و اصابعي تتزحلق لتدخل في مهبلها بلا استئذان !
كل ما أرغبه هو حشو زبي في هذا المكان !
لكن جيجي تتنهد و تغنج و تشد راسي لتقبيلها !
انا الان مندمج تماما في هذا النشاط الجنسي و العاطفي المبهج!
قبلتها بشغف و سمحت لها ان تمتص لساني و مصصت لسانها كنوع من رد الجميل !
لكني تقاجئت بطعم لسانها و شعور مص شفتها السفلى تحديدا !
في هذا الوقت كنت قد نسيت زبي تماما و قفزت فوق الاريكه احاول الصاق جسدي بجيجي علي اقذف و ارتاح !
لكن جيجي قلبت الأدوار !
قفزت جيجي فوقي و انا ممدد على الاريكه المخملية!
ثم افلتت من القبله و وبدات بتقبل صدري و نزلت لتمتص زبي !
جيجي تلعق زبي بلسانها الرطب و تقبل خصيتي بعاطفه فائظه
و خلال جنونها هذا ضلت تذكرني بمصير الغزال الرضيع!
خلعت جيجي فستانها ووقفت عاريه امامي ممددا على الاريكه ارتدي كلسون خول ركبتي بزب يكاد يتفجر
سارعت جيجي بنزع كلسوني ورميه بعيدا
ثم انقضت علي زبي تمتصه بعنف و شغف
كان ت تبتلع زبي حتى الخصيتين في كل مره......ثم تخرجه ببطء وعينيها ترغر بالدموع
لان زبي الطويل كان يصل الى ما بعد البلعوم
لقد كانت مبهورا بقدرتها الرهيبه على الديب ثروت .... و عرفت هذا المصطلح بعدها بكثير
وعندما اخرجته
احسست باسنانها تعض طمره زبي ولكني كنت مستمتتعا !
ليس جنسيا فقط...... ولكن هناك امراه جميله تريد تقبيل زبي !
لم يكن هنالك اي مشاعر
مجرد تفاعل كيميائي!
بعد ان تاكدت هي من رطوبه زبي !
فتحت جيجي رجليها و هي تمسك بزبي و تحكه ببظرها !
كنت اراقب وجهها الملائكي و كيف تعبر عن نشوتها بعض شفتيها و اطلاق التنهدات السكسيه !
جلست جيجي و زبي يملا' كسها الضيق و هي تدلك صدرها و تعيد تصفيف شعرها !
كنت انظر اليها بفضول متناسيا الجنس برمته !
انها تستمتع بما يجري و لا تفعل ذلك من اجلي فقط كما كنت اقرأ في الروايات الرومانسية !
لم اكن اتخيل الجنس بهذه الطريقه في ذلك الوقت..... لقد كنت اعتقد ان دور الانثى سلبي بحت
بحيث تبقى الانثى تقاوم حتى اخر لحظه........ بينما يقوم الذكر المسيطر بتمتيع نفسه.... و تمتيعها بالمعيه.
وبينما كنت غارقا في التفكير و المقارنه بين افتراضاتي الخاطئه عن الجنس و الواقع الذي انا فيه
محاولا ان اتناسى ان زبي يدخل في كس للمره الاولى و اطبق تعليمات جيجي بالتنفس المنتظم لتاخير القذف الوشيك الذي احس به يتسلل الي خصيتي كلما تذكرت كسها
اثناء ذلك .....
يبدو ان جيجي نسيت وجودي كليا و ذابت في عالمها الخاص .
يتبع
wa5Am9JPTpA
صانع الكلاسين
الحلقه التاسعه
الافعال الكامله
كانت جيجي تصعد بجسدها حتى يكاد زبي يخرج من كسها وتنزل ببطيئ لتعود و تبتلع زبي بالكامل !
حيث كانت تأمرني باخذ نفس عميق أثناء النزول و تعد 1...2....3.
و حين تخرج زبي من كسها تامرني بالزفير !
كانت تمسك بيدي و تطلب مني ان اضعها على ابزازها الشامخه !
كنت احاول ان احتوي بزها بالكامل بكفي لكنه أكبر من ذلك بقليل ....
بدأت اتصرف وحدي و ادلك صدرها كما كانت تفعل هي لنفسها و قد اعجبها ذلك كثيرا ....
وضعت يدها فوق يدي اليسرى و طلبت مني بغنج ان اقرص حلماتها !
كنت اقرص حلماتها الشقراء المنتصبه كزبي تماما ! و كانت حلماتها تستجيب بان تنتصب اكثر و تتحجر !
و جيجي تآن من المتعه والنشوه !
استمرت جيجي بنفس النمط من التزحلق على زبي الكبير ما يقارب من 12 دقيقه وقد قدرت الوقت عن طريق الاغاني التي تصدح في الخلفية!
و فجأه غيرت جيجي الى شيء اخر !
الان هي تضغط بجسدها حتى يدخل زبي الى اعماق اعماقها !
و بدات بحركه دائريه حيث ان زبي يميل الان بجميع الاتجاهات .... كنت اتخيل انها تعامل زبي و كانه ذراع بلاي ستيشن !
توقفت جيجي عن العد و انا اراقبها بشغف و شهوانيه !
جسمها يتعرق و جلدها الناعم الابيض يلمع مقابل الضوء الاصفر !
احسست بقوه غير طبيعيه في جيجي الان !
انها تتنفس و تشهق بعمق!
جيجي ابتلعت زبي بكسها من جديد و بدأت تسحب جسدها للاسفل.... فهي الان تضغط مؤخرتها للأسفل يشكل ذلك ضغطا على زبي يكاد يكون مؤلما ! فهو نفس الشعور عندما احاول تنويم زبي المنتصب و حنيه للاسفل حتى اخفيه في احدى رجلي البنطلون!
نسيت الالم حين بدات احس بسائل دافيء يتسرب من كس جيجي و يسيل على خصيتي !
جيجي وصلت الذروه!
كان هذا كفيلا باشعال براكين في قلبي ! قلبي و زبي ايضا !
امسكت بجيجي بدون اي اعتبار للعد و التنفس و الشهيق و الزفير!
بدات بدعر كسها بكل قوتي و انا ممسك بخصرها بيدي القويتين !
كنت اقبض على خصرها بواسطه تلك المنطققه فوق حوضها بقوه و بدات برفعها و تنزيلها على زبي بعنف و سرعه !
كنت استعمل كس جيجي لا بل جسم جيجي بالكامل كدميه جنسيه!
لم اكن افكر في اي شيئ الى انني اريد الوصول للذروه و القذف !
لم اتمكن من الوصول لنفس النمط الذي تعودت عليه اثناء اللعب بزبي يدويا!
تملكتني الغريزه و قلبت جيجي على ظهرها و وضعت ركبتيها على كتفي و بدات بنيكها بنفس النغمه التي استنمي بها !
و ما هي الا لحظات حتى بدات اشعر باني ساقذف !
كانت المشاعر تتجمع من اطارافي و تسري للتركز في زبي و ما حوله !
و في اللحظة الحاسمة افلتت رجليها و ارتميت فوقها و انا احشر زبي في كسها بكل قوه!
كنت وكاني بدافع الغريزه -غريزه التكاثر- احاول زرع بذرتي في بستانها !
كنت حريصا ان اقذف عميقا في تلابيب كس جيجي اللذيذ!
قذفت كثيرا و غزيرا !
لكني لم اتوقف عن النيك !
لم يرتخي زبي بعد القذف و لم اشعر أن علي التوقف او اني كنت متحمسا زياده عن اللزوم!
بدا صوت دخول زبي و خروجه يصبح رطبا .
جيجي الان تعود الى وعيها و ادركت انني رويت كسها العطش و بدا يفيض الى الخارج!
وضعت جيجي يدها على صري و كانها تدفعني بعيدا عنها و لكن برفق!
وعلى وجهها ابتسامه رضى قالت .... دعني احضر مناديل نمسح بها هذه الفوضى ! قالتها بدلع ادخل زبي في حاله تشنج !!
تسللت جيجي من تحتي بخفه و انا اتراجع الى الخلف و من ثم ارتميت على الاريكه اتامل جسدها العاري و هي تمشي بعيدا!
رؤيتها من الخلف كانت بالنسبه لي اجمل من رؤيتها من الامام .....
قدميها الحافيتين الان !.... رجليها النحيفه الممشوقة !
فخذاها كمنحوته بديعه من الرخام الأبيض !
شعرها ينسدل بملوكيه كتاج ذهبي يغطي اكتافها و أسفل ظهرها !
اما طيزها !!! طيزها كانت تحفه فنيه !فهي ممتلئة و متناسقة تماما كأنك تنظرين الى ثمره ناضجه من الدراق!
بالرغم من تماسك طيزها و تناسقه .... الا انها كانت ترطرط كقطعة من الجلي و هي تمشي!
انحنت جيجي لتلتقط علبة المناديل ولكنها ايضا كانت تستعرض مفاتنها فبالغت بالانحناء لتكشف عن كسها في منظر خلفي بديع لعبت الموسيقى دورا كبيرا في تعميقه !َ
كان فصعه كسها تلك بمثابة صعقه كهربائية سرت في جسدي لأجد نفسي اقف و انطلق كالسهم لاملاء كسها بزبي من جديد!
لم اعطيها المجال لاستعمال المناديل لتنظيف نفسها من المني الذي ما زال يقطر من كسها !
و بلمح البصر كنت قد غززت زبي في اعماقها !
كان دخوله سهلا جدا هذه المرة !
جيجي تفاجئت في البدايه حيث انه كان لديها خطه معينه!
ولكنها ما لبثت حتى سخسخت واستلذت !
كنت امسك بفلقتي طيزها الرطراطتين و اقصف جبهتها الخلفيه بكل قوتي !
من شده العنف امسكت جيجي بالطاوله التي عليها علبه المناديل و رفعت احدى رجليها تضعها على الكرسي بجانب الطاوله!
أعطاني هذا الوضع حرية أكبر في الحركة و دقه في التسديد !
نعم ! دقة التسديد مهمة فلا شيء اكثر ازعاجا من ان يتوه الزب و لا يجد الثقب المناسب !
مارسنا الجنس بهذه الوضعية لمدة اغنيتين ! حوالي 8 دقائق!
كنت استمتع اكثر شيئ بمنظر تموجات طيزها عند الارتطام!و التي تشبه قالبا من الهلام !
بدات اتعب من هذه الوضعية و نظرت حولي لارى جلد الدب امام المدفئه .
استللت زبي من كس جيجي و مسكتها من يدها و سحبتها بهمجيه انسان الكهف باتجاه جلد الدب!
يتبع...
gh4ljfVz0jA
صنع الكلاسين
الحلقه العاشره
براندون
انساقت جيجي لاوامري الجسديه بكل اذعان!
حين وقفت في منتصف فرو الدب الوثير الذي يخفي قدميها الحافيتين المنمنتين الان! افلتت يدها !
تذكرت الاسد في الفيديو الذي كانت قد عرضته لي ...... و كيف كان يدور حول اللبؤه قبل ان يقتحمها !
رجعت خطوتين للخلف و بدات ادور حولها اتامل جسدها العاري !
ما زلت أتذكر جيدا المفارقة المضحكة انني بدات من رقبتها للاسفل و لم اعر اي انتباه لوجهها او من تكون !
وكان في هذا رمزيه ان الجنس منفصل تماما عن الحب او الاعجاب !
كل ما يهمني هو تضاريس جسدها الأنثوي اللذيذ!
قمت بدوره كامله حولها قبل ان تتقابل اعيننا!
كانت جيجي تتأملني و ابتسامه تعلو وجهها الصبوح!
عندما تقابلت اعيننا حولت جيجي نظرها الى زبي الذي يتمايل مع خطواتي كقرن استشعار خارق يتحسس الثقب المناسب!
و عندما اعتقدت ان زبي لن يكون اكثر صلابه !
فان عيون جيجي التي تتحلقه جعلته يتوقف عن التمايل !
وقفت خلفها مباشره والصقت جسدي العاري بظهرها الناعم !
امسكت بصدرها بيدي اليمنى و نزلت الى كسها باليد اليسرى!
امالت جيجي راسها لليمين لتكشف عن اذنها اليسرى و رقبتها الناعمه فما كان مني الا ان ابدا بلثم اذنها بشفتي و تقبيل رقبتها حتى كتفيها!
كانت جيجي تذوب في كل مره ادخل اذنها في فمي و امص شحمه اذنها و اهمس لها كم هي مغريه و مثيره!
ركعنا كلينا على ركبنا و انا ما زلت اقبل رقبتها و افرك كسها بالتزامن !
افلتت جيجي من قبضتي و ركعت امامي على اربعتها !
كانت طيزها معروضه امامي كفطيره تفاح استعمل العسل بدل السكر فيها و خبزت بالكثير ..... الكثير من الزبده!
تراجعت زحفا على ركبتي خطوه للخلف لاتامل المنظر البديع!
ما اثارني ايضا ابزازها المتدلية بفعل الجاذبيه و تتمايل بحرية بشكلها البيضوي اللطيف!
و بحركه لا شعوريه صفعتها على طيزها بكفي الأيسر لتصدر الصفعه صوتا مدويا رغم خفتها!
ربما لان جلد جيجي بدا يتعرق و الرطوبه ضاعفت من صوت الصفعة!
صاحت جيجي بلهجه آمره: اقوى !
صفعتها بقوه اكثر !
اطلقت جيجي تنهيده سكسيه و هي تقول اصفعني من جديد !
و عندها صفعتها على فرده طيزها الاخرى !
و في كل مره تطلب جيجي المزيد!
كانت رطرطه طيزها تشبه الاهتزازات الارتدادية لتسونامي اليابان الاخير!
لم اتحمل اكثر فزحفت باتجاهها و هي فهمت ذلك!
ثنت جيجي ذراعيها لتستند على مرفقيها و تضع خدها علي فرو الدب المريح!
اصبحت طيزها الان معلقه بالهواء وحيده كأنها تنادي زبي ليؤنس وحدتها !
سددت زبي الى كسها من جديد و عندما هممت بادخاله تفاجأت انه يلتصق بشفراتها !
لان جيجي تكشف كسها للهواء الطلق لمده طويله بهذه الوضعيه و زبي ايضا جاف.
ولكني بحركه غريزيه تراجعت للخلف و قربت وجهي من طيزها كثيرا و بصقت داخل كسها!
كان لهذا الفعل رده فعل سكسيه من جيجي تلخصت بالتنهد وتحريك طيزها بشكل اهتزازي افقي !
لكني لم اشعر ان هذا كافي لتزييت المسائل!
فاقتربت من كسها اكثر و بدات بلعق شفراتها بلساني و تعمد افراز اللعاب على كسها اللزج!
كان كسها طيب الرائحه و طعمه كالماء المالح!
تجاوب كس جيجي بسرعه و بدا بافراز السوائل ايضا!
صعدت بوجهي عن كسها الى مؤخرتها ثم الى ظهرها و شفتاي تقبل كل شيء تصادفه!
ثم بصقت على زبي و حشرته في كسها من الخلف !
بدات بنيكها ببطئ و انا اتامل جسمها الابيض الخالي من الشوائب !
كان جلدها صافيا كالحليب !
بعد ثلاث اغاني بدأت أشعر بالملل من هذه الوضعية!
استللت زبي من كسها و قلبتها لتنام على ظهرها !
اطاعتني جيجي و انقلبت على ظهرها فاتحه رجليها بانتظار زبي الكبير!
نظرت اليها و نحن وجها لوجه!
كاني ارها لاول مره !
كنت أنظر إليها لاحدد مقاييس الجمال !
ففي تلك اللحظة كانت جيجي عشتار حياتي و الرغبة المطلقة!
غرست زبي فيها و هجمت على شفتيها بفمي مصا و تقبيلا !
و عندما اندمجت معي في قبله فرنسيه محمومة في الوقت الذي يخترق زبي تلابيب كسها ....
اخرجت جيجي لسانها و حشرته في فمي و كانه يبحث عن لساني الخجول!
و ما ان تقابل لساني مع لسانها حتى بدا زبي بضخ المني في اعماقها!
تبا!
لقد قذفت من جديد!
هذه المره لم يبقى زبي منتصبا بعد القذف!
ارتخى كل شيء في جسدي و سقطت متهالكا بجانب جيجي على فرو دب الغريزلي !
كان كلانا يلهث بشغف و كاننا اجتزنا الماراثون!
بعد ان استمعنا الى اغنيتين كاملتين قامت جيجي لتحضر طبقا من الشوكولا و الكافيار!
اكتشفت كم كنت جائعا حين تذوقت اول قالب من الشيكولا!
التهمت اكثر من نصف الكميه دون ان اتفوه ببنت شفه!
كانت جيجي تراقبني بشغف!
و تتامل جسدي الفتي الممشوق!
ثم وقفت و اشارت لي ان اتبعها !
بالرغم من رغبتي ان انام وقتها الا انني اطعتها و مشيت ورائها الى الغرفه المجاوره .... و التي كانت مسبح ساونا فوار !
كانت بركه صغيره تعج بالفقاعات العنيفه العشوائيه !
نزلنا اليها سويا و تعانقنا و بدات بتقبيلها على وجهها و شفتيها و رقبتها.... و حين امل.... ابدأ بمص اذنيها!
و لم يمض زمن طويل قبل ان ينتصب زبي من جديد !
خرجنا من الماء و نحن مشغولين في اكل بعضنا بعضا!
امسكت جيجي بزبي باحدى يديها و جرتني من زبي الى غرفه اخرى فيها سرير وثير!
على ذلك السرير قمت بنيك جيجي بكل الوضعيات التي يمكن تطبيقها!
وصلت جيجي ذروتها مرتين خلال تلك المعركه العرمرم !
كما انني قذفت مره ثالثه و اخيره قبل ان اشعر برغبه عميقه و ملحه للنوم.
ولكن جيجي فاجئتني ان طلبت مني اذهب الى غرفتي لانام !
لماذا تفاجئت؟ سالت الدكتوره كريستن!
اسكندر: لانني كنت اعتقد انها ستطلب مني النوم في فراشها!
كنت نعسانا و متعب لدرجه اني لا اريد الحركه.... الا ان الحاح جيجي جعلني امشي الى غرفتي عاريا تاركا كلسوني الاحمرفي مكان ما في غرفه جيجي!
استيقضت على صوت المنبه بنشاط مفاجىئ في اليوم التالي و ذهبت الى الجامعه كالمعتاد!
ولكن .... لم يكن يوما عاديا ابدا.... لم ادخل الى اي من محاضرات ذلك اليوم!
احسست باني انسان اخر ذلك اليوم.... قررت ان اتمرد على الروتين.
اشتريت ساندويش الديك الرومي بالجبنه الصفراء و كاس كبير من القهوه السوداء المره ...... ثم ذهبت لاجلس في مربع المتسكعين !
مربع المتسكعين : هو الاسم الرمزي لتقاطع شارعين داخل حرم الجامعه حيث كليه التجاره و كليه الفنون !
ما يميز هذا المربع عن غيره في الجامعه هو وجود الكافتيريا قريبه و نوعيه الطلبه حيث انهم من تخصصات ادبيه و فنيه و المربع دائما مزدحم!
اكلت الساندويش بنهم و بدات بشرب القهوه و التامل في جمال اطياز الطالبات !
لفت انتباهي طيز غير كل الاطياز ! كانت تتمايل بشقاوه و تتراقص على انغام الموسيقى المتسربه من الاستراحه المجاوره !
سمعت صوتا يقول انت تراقب طيز جسيكا اليس كذلك؟!!؟
نظرت بسرعه لمصدر الصوت .... لقد كان براندون المجنون !
براندون الطالب الاسود .... الذي يحمل على كتفه غيتار دائما و شعره مجدول كما بوب مارلي !
تابع براندون : لا تكن خجولا ..... اذا اعجبتك طيز جسيكا فعليك نكحها ..... جسيكا متفهمه! و ناكت جميع افراد فريق السله في الجامعه!
لا تكن خجولا .... جسيكا بانتظارك!
قبل ان اعرف المزيد رن هاتفي المحمول و حين اخرجته من جيبي كانت كانت السيده جيجي !
لم ارغب بالحديث امام براندون المجنون!
اجبت على الهاتف و انا امشي بعيدا عن براندون ....
الو سيده جيجي : قلت !
جيجي: كيف حالك اليوم عزيزي اليكس ؟
انا : بخير سيده جيجي!!
ضحكت جيجي و كررت بطريقه كانها تقلدني .... سيده جيجي تريد الاطمئنان على فحلها الوسيم!
كلمه فحلها الوسيم ادخلت الدفيء الى زبي بشكل فوري !
انا بخير : قلت لها .... و تابعت ... لقد كانت ليله ساحره سيده جيجي !
جيجي: انا ايضا قضيت وقت جميل معك يا اليكس و سنقضي اوقات اكثر مثلها ....
كان زبي يتصلب مع تخيلاتي لتلك الاوقات... و كنت امشي اسرع علي اخفي انتصابي عن أعين بقية الطلبة المتسكعين....
جيجي: اريدك ان تعلم ان السيد فيليب زوجي يعرف عن علاقتنا ... لذلك اريدك ان تكون طبيعي الليله على العشاء.
انا : اوكي سيده جيجي...
جيجي: يبدو انك مشغول سنتحدث حين تعود يا فحلي الوسيم.... باي!
اقفلت جيجي الخط و عدت الى مكاني و لم اجد براندون المجنون ولا حقيبه كتبي !
ركضت بسرعه الى الدرج لارى براندون المجنون يحمل كتبي و يمشي بها الى متجر الكتب في الطابق الارضي!
لحقت به بسرعه! لاجده يحاول بيع كتبي للمتجر على انها مستعمله و بثمن بخس !
وضعت يدي على كتفه و قلت : براندون ، علينا ان نتحدث سويا!
كان ذلك بمثابة صعقه لبراندون الذي تظاهر انه لم يراني من قبل.ولكنه كان مرتبك وخائف!
سألت : لماذا فعلت ذلك؟
أجاب براندون : انا لم آكل منذ يومين !
مددت يدي الى جيبي و اخرجت ورقه عشرين دولار و اعطيتها له.
ثم قلت: تعال معي .... ساشتري لك غداء و نتجاذب اطراف الحديث.
لمعت عينا براندون المجنون و وافق بدون تردد و ناولني حقيبه كتبي و التقط العشرين دولار و تبعني بخضوع.
يتبع.....
صانع الكلاسين 11
خصوصيات عامه
طلب براندون وجبة من الدجاج المقلي والبطاطس المحمرة و طلبت لنفسي مثله تماما على الرغم أنني أكلت للتو.
جلس براندون مقابلي وبدا ياكل بنهم مصدرا اصواتا مرتفعة رغم ضجيج القاعة ،مصمصه العظام وفمه محشو على آخره!
كنت اقضم أصابع البطاطس المقلية ببطء و أتأمل هذا الكائن الذي كاد يسرق كتبي و ملاحظاتي المهمة و يسبب لي كارثه دراسية و ربما ازمه نفسيه!
كنت أحاول تمثيل الاخ الاكبر كما يقال بالإنجليزية أو الممسك بزمام الأمور !
براندون الان سجيني ! لقد اشتريته بالعشرين دولار و هذا الطعام !
كل ما علي الان ان استثمر هذا الصيد الثمين!
أومأت له برأسي و اشرت بعيني الى الجيتار الذي يحمله في كل مكان وقلت : ما قصه القطعه الموسيقيه؟
اخذ براندون وقتا وهو يحاول ابتلاع الطعام قبل ان يستطيع التحدث .... و مع ذلك كان فتات الدجاج يتناثر من فمه وهو يقول : هذا صديقي الوحيد ! الصديق الحقيقي الذي لم يخذلني !
كيف هذا؟ سألته و تابعت : لم ارك تعزف عليه ابدا ! هل تجيد استعماله؟
تناول براندون الجيتار بحركه خاطفه و استعد ليعزف لي و هو يتمتم .... ساريك ، انظر . اسمع!
قاطعته بحزم : ليس الآن !
نظر الي بحيره و سال بسذاجة : ماذا تريدني ان افعل ؟
عندها عرفت أنني أحدثت التأثير المطلوب على براندون ! كل ما علي هو ادامته الآن !
أظهرت ابتسامه صغيره جدا و دفعت طبق الطعام خاصتي اليه و قلت : الان اريدك ان تستمتع بهذه الوجبة ايضا!
تقبلها بكل ترحاب و اظهر انفتاحا اكثر وبدا يتحدث عن مشاكله الحياتية وكاني صديقه منذ سنوات!
الدكتورة كرستين تعدل نظارتها السكسيه وهي تنظر الى اسكندر من فوق إطار نظارتها الأسود السميك!
قالت : قلت انك كنت تدرس الفيزياء ! كان يجب ان تدرس علم نفس مستر اليكس!
أجاب اليكس دون يظهر أي شعور بالإطراء : لقد طبقت ما تعلمته من تعاملي مع الخيل في طفولتي !
كان جدي يملك مزرعه صغيره فيها خيول و حمير .... كنت اقوم بنفس التكنيك عند استئناس بهيم جديد و تدريبه على الطاعه!
حكى لي براندون المجنون عن عائلته التي انقرضت بموت أمه و لم يبقى له اي اقارب !
براندون يتسكع في هذا المربع طوال اليوم ! و يسرق أي شيء يقع في يده من الوجوه الجديدة من الطلبة الذين غالبا لا يعودو للتسكع هنا بعد السرقه....
سالته: اين تسكن ؟
أجابني : في كل مكان !
لديه صديقه تسمح له بالنوم في غرفتها في عطلة الاسبوع مقابل أن يلحس كسها طوال الليل تقريبا !
قالها بحرج .... ثم نظر الى عيني مباشره و قال : تخيل ان العاهره تجعلني الحس كسها لساعتين او اكثر كل ليله و تصل الى ذروتها ثلاث مرات على الأقل و لكن لا تسمح لي ان انيكها ! حيث اظطر الى الاستنماء بيد و انا الحس !
كنت استمع اليه و أخذ العبر من تجربته !
و ماذا عن بقيه ايام الاسبوع؟ سالته في محاولة لتعديل مزاجه الذي بدا لي حزينا و منكسرا!
رفع اكتافه و قلب شفتيه كانه يقول : لا اعرف !
تابع براندون: اذا كانت هناك حفله فانا اعزف الغيتار و و احصل على كحول و حشيش مجاني ثم انام مع السكارى و متعاطي المخدرات...و في الصباح استحم في الجيم!
و اذا لم تكن هناك حفلات؟ سألته باهتمام و فضول !
رفع كتفيه مجددا و همهم بخجل : لا اعلم ! احيانا اذهب الى بار الزوكولو ( كنت قد سمعت السيدة جيجي تسخر من تلك الحانة ، حيث ترتادها النساء العجائز و التي ما زالت ترغب بالجنس و المخدرات)!
نعم اذهب الى الزوكلو و اعرض نفسي مقابل هدية من المال او النوم في بيت احدى العجائز .... انا اقول عجائز لان النساء اللاتي يضاجعهن براندون فوق سن الستين!
تاملت وجه براندون المضحك باسنانه البيضاء الكبيرة و المتباعدة الواحد عن الاخر ، شفتاه الغليظة و لسانه العريض !
كيف يلحس اكساس العجائز مقابل ثمن بخس و في نهاية الأسبوع تستغله الفتاه القريبة لعمره لتعامله باذلال و يلحس كسها دون ان تسمح له ان يطأها !
براندون هو التابع او العبد الامثل ! احسست اني وجدت كنزا و قررت ان استخدم هذا الشخص في اهدافي الجديدة ! اهدافي التي تتبلور الآن!
يتبع............